ع 121 1 لاط لم8 و وعط ا 0 - 00 0 أ 3” 018 00 017 11 5211 1ك 11 0 111112 ا 51 01 111511411 41-1 01141” 1811 (11452711001 41-0451311 4800 آلخاذ1 1111151 141211[ 2480410 لذ "145855141 181 » ا 1188 ط قي ب 145841 1777 10437 11119 "01 :21111101247 01"1"1018/11716 1411 41112 ,8421171:83 "01 203182 111133 "01 211511312 32خ 880815184855 :1110101 <1آله 15110118؟ ,17114 "01 605131112311511 1111 10 11347151:41013" 1551411 ,آ41:017[1"1© 'لذة 0011:1615 ,1101711 4177[ "01 51111411017 11115 7018 047312121115 "01 14111711173 ,:7006111 كن 1109155411 1711 07 8 320 م مكنم 11 دان راطخ : الى 205411 21410111 1141141715 4 041011111 1111 1231 :21:01"1:5501 4531314111 «9ل4_ 25011853501 2 0024 0111113 اذ 554010 قا .77 20115291212122 10/2 2 810 1 11 شاط 13050. م ٠ 1 10 1 1 ١ 7‏ 3 6 2 لل اليه 2 0 7 0 0 0 , , 1 الل له 02 5 1 ظ 03 ا : رشق ؤُ 1 00 ١8‏ ْ 0 تيور سر 001010" 0 ا 1 5 بادا 78 1 ان 17م 520 ا ال" ام وم عاسم 1 م[ 5 ا 0 ا ” 1 كال /» 1 قرم 0 ا 1 ١ ١‏ الات 110 (" ار لس 1 ليد 0000001 51 3 00 0 0011 0 1 000 1 م6 ع1 زوع 1 0م 5 . 01 ا ا اك . 0 : / مرو 00 || 46 34 0 1 0 1 9 0 !1 ١‏ 0 1 7-1 ا 01 ٠١‏ 7 - 10 رولك 01411511 12152017 ,0841511411 852 م 1115 1105 01 1 اال 2 11 00 11114 18481[ 8418115 0 آلا 0 1 8 ]8 "1 0115 0011+ 15 5115211011” 1[آ1]‎ 1150181131810, 11 688411511: 401517 0191:11(01119171 017" 11119١9 001117181:15151« 011 8121, 51 12111811: 5115174711, 1 اخئةة5 خا .11 ْ ع الت )اا ١‏ 1 0 #ااايء 09 ” ١‏ 0 01 1١‏ 15 ١ 0‏ “عور 11 نه 1 407 3 ١‏ 00100011110 حوفت / 0 , . 3 1 اب 18 7 0 / 5 5 / كي ١‏ 00 1 ١ 1 ١‏ 4 . 9 ١ 1 1 | 1‏ ١‏ م 1 ٠‏ 4 1 بلا 1 ! 1 ١ ١! كل‎ ١ 0 1 1011 1 4 : ١ ا(‎ ٠-9 5 : 1‏ 3 / 0 1 قضق) النرك]م 81 لا 1 لياع ا م 1 111 1 ١‏ 3م + 1 ١ ٠‏ : 5 ونين يا ا ب 777 بم 1111 101 ا ا اا 7 له 7١‏ زلاعا فرط إريي] 1 1 اسؤاتهم تلن ا 7 / ١ 500‏ لهب رضوتنامم للم #ممادس؟ ا 8 نولدت 2 0 ليزه 34 1 ج27 0111 / أرقيو اء + ١ ١‏ مم شْ 0 0 0611 5" 57 انا لاقو 41 ١ :‏ ا ا ا ونا يداد ١ 1 ١ 5‏ 1 اليد 1 لكان ع1 ان 1177 امب 20111 الس ل ان 1 ١ 5 مد‎ 1 ٠‏ اقت 11 و امود بت د تة اللونن | لعادع 3 ؟ 8 الا[ لي و اه ١ 49 4‏ / ا اده 1 رعو . 1 ١ 0 ا 11111 1 7 5 1و م نامر 1 مج بام 3 .نا نا ذخ "1 11 1 12 حدهه ععده مط عارمعم ه 2ه عحها قتامتوتاءم سه لتحك ره علدمط عط ل[ 4 8 0 0 1115 "1" ممم به ععندها وذ حدم 6111 مطسد له ,10:اه؟؟ 0ع2 تكله عط 1ه م1تسهم «تعتدعمع عطاء لعتعمان 0116 0ط 0 تمصع تزام عام مد ,00373 عذعط1 صآ رقلعع< رعطاماع قتطاة 2ه وخطدةاطقطصة عجان 1ه عطة ع«ماعط عاممطا قتطة 2ه 6165055ئ0ه إتممم 50 طقلم رتتعرعودمط ,فق .“علوع عاذ 605 م1 20 ر5111:01:15 80126 09115 22837 عده كاعد 9 02 <املغمعتاطنام عطغ رعتاطتام 201 ,قانع دزوع عحتامة حدّ رعط 50 نم1 عط 7,111 قعدءة عستوصدم سمععة عط مقطا لع7عتاءط 15 16 -1262 60 "اع تزهخام ع1 22337 كل رع 1011107 12 عجره أع2 ققط فقطة «مأغتلء توه تقطة عن 1مرسم فنا تععصدم لخد 201157 من معقوء" عطة عاطاهدة م تعطغدم عملم 15 16 شقطة مط ب ,بع1[:ة170 انلعجاو جزع120 جه كه طتقطاة رععتع عع" ودع عتامحط 101 2120 ,امه سعسيصامء عطة 1ه 1١6 1564‏ تناعتمط كتقطة جاماووع12701 110201135 227 أععناامه 50 <اماتتعصد 1 طاعتط؟ أعه هد “.عاموط قلط 2ه ع1 عط بوط عع 320 ب قستاده]1 بوط جاه 1تتقسنةةء تاعتط ص ماعط عخره ه00 عغطة جه 5ع تدع سصدمت) 0405 210 عاذ عادهط 11ع020 قتطاغ ,ولطعنه<ماة ب0هغةع120 ١0‏ ركقطاة ,تاحمل مح عطا حروه ,1 02 103 [تالعنتةه عاذ ماوع تاعقصعطة 0670160 وكقط قط روتتغطغه 0ه وتاسسق ,معحط لعمججمع1 2 ,001 20 وتتقط 1 رطغطع بلعمتدوع1 عا 59111 16 .777وددعععط غتاطا رع[امسزوع0 :و[ناه 205 15 فط 02 هاه لتاتردم عطة 04 امتاءعة ععنده1 بوه عطة ستل صطدذقط 20516 رققطاة ,عق« مجه عمرمة نه 10 0ع27وقعة تععط ققط قح رطفت مله تسصسور,ره1]لا عغطة وعووع1هم لاعتط رصنم تتام ماع تتهظ00) عط ده 317 اعصتصرمء عأطاوسق تمعاعصة أذة عاذ طامتاطاهام 66 دعدرزه كط 0 15 ,601121261213115 32121131 /2671 31137 ,10113 عع[ 77جمت 92 112 ,201 عق ع غأمط1' -.012س]1 ص دععط ب0توعة حتده 1آ ,امد فقط ,مانا ل[تدحة تاععط مأتتعطغختط ققط تقناة 210 عطة عدم بلع منعموعم عط -آ7705تتامه اوعتاع قللة 02 “لعأقممط عنأء[مصدمه “مدع 1أمع تا لادعده تدكا تزه ععاممم 5 دعل لماع 01 تاعستستمعةء اتلوندء ه تقطة ,وامصة مغ 12068000 عط ,تاعرع7دمط ,ؤم 7010 1 .2م616 ده ععطقتاء؟ ااعتادبسة ع مستعمام ص واءة1,؟ عه 0110 ,تتمعه0) عط 02 5ععددقهم عسترعوناه عطا1 امه 16 <اهجزنا ده رعقت0ناناء *ده الاعافطة عع كمط ,م2 1[ماءة عاعستة نه 1ه ددم 1تدنعام تمصا عاذ 4 1 ,لإنتةتغدهه عغطة جز .عدم عكقط 78ع720مجرع عصدمة هه بامتتعدعع 2د 15هة رعحم ع رقع23859.4 1561182 32ل10مع1 2015 2ع متمرمه 02 فتامتساحره عطة ققطة مع ستجمععت عفدم أعت0 50 عتعلصة جه هه طعكلدع عا 5ع نادرةل0 تتعحاة غهطة 220 ,مهفده طعتتحط حاختم 0عجتعععم ستصسدعء له 561107 لأتقع:631 ع"اممتد به 50 املعم نتعخصة لدعاقتن عاذ 04 جام تخصعففة عاذ غناط : عده ت[تاع تل ه لد عط 11ذ9 عاقةة عطةا مععددةمسبوسك 211 «علسنا ‏ .عع مقط 4ه غذ غقطة 0م6غهه 1 ,دمغوعء ناطدم كتطاغ 2ه ءامد ؤوعة رمم عوستئاع صد معمتتوعوط ,عرو طة عط صمت دعصم 0غ ,150ه ,تإتتهووءءءج 16 علستط 1 ١‏ ع 200 0غ ,قستاده]21 لعمتتدع1 عدددد 2ه صمتلد )5511 عط دده ,لععسكهة مه موعتقة هه 1 .تزلده تزعتهةكسعصصوء عط ستدغدموه ل10بامىم .عآموط عططة له قمع 0ه عهزة عطة عدوع«عسهة واطدمع10قدم ,عوتترمء 2ه ,11ض طاعتطم؟ ,اعم ضعفط قفقط بكرم ادامم فطة 2ه «امطغيية غطا صقطء «عتاجم وجمعر و2 هه 014 قطد ,دستمطعحظ 8ه لأعدبه1 عله ««ذافه”24 هط" * 1 ,نقه امامل وعتككلة عط" .ععتامه 2ه #وإطاندوسمهه عط 5غ هه رعصمك ز0[1هط د ,زاتمم« كسد ركد 16 .زوطسوظ نه لع طدردمعمطا1 .]2ع ستسصده00) 1ن عنانا عطمصسة عاطه! امح 0ل 1 ,متهده11 3 8566 م035‎ 7, 206 ٠ 2 لعطغت[طوةمة عط 2ه «تعطفعغط؟ لله 02 فدمتستحره فط" .0ع5ععاععج عط 10امطاة 210 عااملتوكهة مر عع عطة «مجزتا تتدعدا 56 قطع هط عط 10تامطاة ,م0معاعط مده عملم طاه ,ستتعقحءةة01 مده او ستطء عاطهة2091 15 «ع20ء6 50 رطءنتوعوع 042 تاعمد 50 122201631266 تطعا تبره له مز نعو زطتة عطل' ع7 وه 2269528 «اعطنه مد زط 101 روجع 2ه قزمم //2 حتدونظ لعستسدع عا 10امباة 165 كما 05 5611037 لمكعدف ه برط كه ,1514 2ه ستعته عطة مغصذ قاو تمصت جه دوعا هه ستمغطاه 6 ودرمط .68 1درتء سدم 1هتمعستملسصنة 5غ وستهخدم لاعتطر عاموط عدا عطة 2ه «تع0متامرعة نأقعط عطة رعوتتتدمء 2ه رقة5 عط بعك[ 77ة[ىه240 نوععك عاذ علتطلا 05 علتلهة"1 افتتطتد ع7 بكعطدرهط عطة 0 تعع اك .0ع0تتتده1 20[ عط اماك تاععد عاذ ذه ححته ,كتهعه0) عسصاعط 320 بسصئط طخت جم ععسدمء ذمعدمكء عاذ 12 عصلعتا علط رمط؟ ,فده تددمرسرم قلط 2ه عتكقط 5غ بواعكلئا ومح واغتاعتتوعقدامهء 320 ,ععصع60 مه 15[ له عتتقطة تدعطاعتط عطة 50 ءغتسلة هذ 415 1امطافتتة عط مه لاع عترم شطع 1تمطة 0ه موعل1 قلط ع ستلتتوعع2 كص 11اعسر مععط 0 :.792 علطتا عناع7 5عزستاء251207ه0ك قتاملع1اء" قعص عدمطة صل .127؟2 4ه قفعة ترواتنوء عدا هوك قه تعصط طاعتة 2ه دمتئلءعك عاخيلءة15اء018 طافغته؟ 02 كصامم به مودو ,ع 5ه دم 1امعنان ه 55 7388 :38 ب1]60مج[جتتاة ,[3طول .© 11:00405 ر#قناتة لداه .ط متها 0:” ووطلق ,نتمحص©: ,تدلو -اعوعة قووحت ”هده 600 5ه تاععدوووع11 غطةا تغط 1 ““ 5ه عطة زط رعقهه عطاة «و[1متاقن طعتط؟ تع معقاعع عاذ زعنامحط 20 15 مطشتنة أدعمدع عدعطة شنط .11اتتتتحم يه كتامطغتح 0ه ر1©151316 :2201 01217 208 1289122 رتاعحط 4ه زمه 13155 تمه جتعاع ندم 5مد عطة دمع 160[ وعم عط عستستصسمع 02 عاطدجةء عنامصد عصتعطا رمتغطة ع«ممتنة ع ستصجتمع1 2ه ددعتومتام عاذ ممع رختط 2م16 مسستفععط وعنقتع مغدم قتامتعوتاءم رلععةتتطص لفط ترعطة كته عط ؤه 5ع امتعصكم 9 16761760 عامط 20 158 «أشرأه ع عطئل ‏ .تلداعة نل عطة 007 هه صدعطة علزععة 0ه" عمدمة 7ط عامط عغط ععصلة عده1 قط مجم حة ‏ بتاءصتسان) عطة 2ه لوعط فراع :56065501 قلط حصونظ 0ع 1اممرع١‏ لفط *وجرة24051ك 6ه يلوط ععتدها لل .دماموعءمعدمه ذنطا 4ه 8 عط" “لاعقطتط تاعطممط© عطة 2ه ؟كوا1عستاحصمة عطغ-__,طفته1 عطة 02 ععصرط عنمن فل لكوع قلط كه بطاعتط؟ ردمدععتتدعدمء عطة د سكورمة دععط مقط “دمتتحعددتل آمع6/ةامم عه #إععطدرهم قتط 2ه دع سلقليظ عطة ه10 عسة على باءسسطان) 0عغتستده ع1 20[ معسصسو مم11 “.ا 0ك دملغععصممء صذ 0160ذ5 سعطتم رعدمم تتام قتطغ م20 عسطاه؟ ؤدعطعتط عط 2ه ,052005401 غدمممر رععمة لق طق كه مصمناءة1[ء عطع 1 .0032 عاذ اشفتىع كان المسلون عند وفات النبى على عقيدة واحدة وطريقة واحدة الا مى كان نبطى النقاق و يظبر الوفاق 5 “و10 حابعءاك 4ندجه (7) كلتس ملم .مقف .5 ممسط 0< 5 قط ععقعم 0غ 0ععئدع2 عط عقتتوععط أترلف” دصمعة 01560مع" تزغطة رز متءطصستاس صذّ يل صدكتامطة مجاعم قتوطة عنعم 1عناء 01596 عط0 > قط" .ككزة7 2 بعلصتط 1 تزاتتعجمندم غمص باعدمطاة يصعئكه قطة ,كتمع [عطه21 4عللدء عنع؟ توعطائل" مطملاةتخخطعة هن ع ام ك1 عط 65 غطعزم 5 ل فى ما بينهم اولا فى [مور اجنهادية ا توجمب أمانا و لا: 5تردة و6/همه21 عط ده نهنامناءع كفرا . . . . كما اختلافهم فى الامامه . . . . ثم اختلافهم فى قتله [ اى عثمان ] وفى خلافة على و معوية و ماجرى من وقعة الجمل و صفين . . .. وكان الخلاف يتدرج و يترقى شيا فشيا الى اخرايام “حابة حنى ظبر معبد الجهني و غيلان الدمشقي و يونس الاسوارى و خالفوا فى القدرو اسناد جميع اشياء الى تقدير الله ولم يزل الخلاف يتشعسب و والاراء يتفرق حتى تفرق اهل الاسلام و ارباب مقالات الى ثلاث و سبعينى فرفة كناو اع ناء أعصة5ت0 ه عسوءءط راغسعناوءوطتاة رعرع مط ,5ر726 عط" ,موه [دعناوم ه 555 أتزله” صسمعة 016ه نوق م15 6 56 .2 2016 رعع28م أجاعم م86 65 0 واتصعء كناة «تمعمدره امه وعمل تومةأقلط سحتطسق حامعظ لعستدغطاه عط 6 حم مسحكصز ع1 أو عند وتامتستحره 1وعتأعتعغط لاعتطود كه عتهل عطة ,ولع فمساععة بجط 16 قن عاطهحة 6 جدعله 2ه تلمع عط اكت هدوح غذ مقطة ,عامط بلع قد سه 1 .210/15 ترط معستدسوكره فط «عطئععهة لاعط ماعتطم صتمطكء ققطة 2ه علسئا أقما عطة شفقطة رعدمتددحرددهن مالمستسسد/ه]8 1م تاداع تمسق .أعادرهط1ط عاذ له ععقام عطة معء«تتاقنا تاغطة سمفمعظ ."يه وحمع لاعن عاة ص ععمام صععلدة ققط تمطاوحي,عة؟ كتدعم عال" .«ماءة آه ستتعطاكة فطة 2ه «متغتدمم عطغ 5 .0215103 0ه 0مء 015 روعطاء نحط «تعطذه ؤومحط افتم «امسصمء عد سملكستسان) وعم ل,0صتوطة 6ذممد عطة عصدمة له رقع1ع1]طناة لمعنه وادرةاعمط عمتلجردوءم 5تمتساتره .07 1معطة عتاءء1دتل 2ه تجلتؤة عغطة اغكصح مأ باءقسغطة 0فتجتاععهة مطعد صعصم ترط لعطعفمعط عط 0 ملاةتاتستدع جه مندوع 3120 رصتعطة ععةنتطاسة م0 عجلوءد عصدمة اغتر تعمد لالم فطخ عستلضوعءم عستصؤعمل اعد 2 7738 تتعصومة مد ققطة «تدعجرحرة للتامكد 15 بلنتعمعة 1ه أععة قتامتعتاءط 2 3820 ,تا دعلدة عصلعظ . عسععصردة عط له 5عاتاط مله هده معدعوي هاءءة لصة روتعناغه 2ط اعطاعدومناط عتعمد عنزومتزمه ع1 عط قتامإصاحره حتقطاة بلعصحده1 ورقطة عتتوع لاءأمقحط ستدمعه نخست 0ع6همد1 دعسططة له عقوؤة متاك *.0ء ندر [تصحط قطان عتممو تنم لصة رؤعذةوطدردكعصد عد سدمغه[دعومة لصتاط قتامعه؟ عاذ 2ه ددمتسامه ملحت عاذ 16 -صتتبحد قطة 04 .ووم [معطة 2ه قمدعذذررة لونعععة ملعلا 2ه حامتتدع درمتم عطاة «ده1 5[ممطاعة 1 15 15 رفع طاءتتتطاه اعد 5تل قه عتقدج تمعل 15 عدا تةقتسه عط تقح كد لاعتطم عومطا 2ه عرعط كغاع ثرعتة عع صصص نعن سمط متتعطؤه تناه 10 نلوداصصححط عحاة ععملء" عطددة .عستسعتعل مذ 71:01 عط 05 بقاعوة عط 511 02 قطدن »!وديس ذوممط عطة له رنستسظ عا 2ه عدص كصعة 4د 17 1 لخ معتل مطتر منة: .ط لتعة1! رقه؟ بلعقهاة 18 كذ حاعتط ظه «اعلصده1 عطة كراامع وضع طدهة 220 رطقم د 5ه تمعده؟ عله دعسأغعصروة عستدقة اعتمم قصة ,تجقدط ه 555 ستنده0 عغطة فقطة موده (عتلة ل حلف) عمد0م 1 عمد لقط تنرلق: قمطة 4اعط (قطوة .ط طفلتة طفق ”) #معطءمهمق .صعصمه هرا ققط كتوة 215 قط غه #تمطكسسة قطن هه هده أمدعط به 2ه تنه عصتدة طعنا عط غأقط لصه ,كلنامككء عطغ صذ مع0زوء١‏ #«ومص عط شققطة ور دم قتط 0ع تستاوقة 130 مط ,لتوع0 به حصده قلط ص غسط ,181160 مرعءط ,اعطن 7 دس أه1 1 1السععنة ,ععذه؟ ذنط ذه 4ستامة عط «علصتطة عطاة 220 ,متطعر نط هر اعاتووعة (اععد عله اسل عدا 2ه دمئزة كت به عنم سئط م عصتل"تمععة حاعخط؟) للعريةومه1:/ه24ل عطانا تقطن 5هدةه 21-1321 1 2 ا نقول القران معت ذمم مه ده 555 أل قط ت"تعدقة 0 أمط 0ءو5ع10م ؛[ه0 176 فط فقطا مدعت قور صتخده فطل أقط 204 رصقجم ترط 12640امممئرم 3ه 5دحده0) عا 06 5"تومة عطانا قحا متستجه كه عصء؟ وأمراعترمط عط نمطا كه ر مخلر قَّ و ١‏ عير مع قّ بطعمد 2ه امد عثتهة مطمتاعة غقطة بلاعط (عية معطمل عطة كه سمتعتعتل به) مستدعه ,نله6ة"4)ع210 عطا1 ,0عنوعي عنتمم لم15 صوده0 عطذ أمد ]ااه حو قعجزه" ترط 160 دوقتاطط هه عله غتاط يتسعطاة عزعره 0192م 20 856 10"؟ مطتعصد 01 عله كطملاعة تقطن بأعريةاكه”رك عطئ" .6004 2ه قتاط ترط ع0هقتم دععط م13 تزقحصس ه01 عصدمة ر5اععة عطة 04 2م16اه:اعستدع له دمتاوعة زدمهاء عطة صذ كهداة ع1اطاتةوممصطاآ أمم 15 16 .11115 قعل فط128 ““ 0ندة وجقط م 0ع95غة 5د تقطروعط فطل .23161160 لحتمسيةةه]8 8ه بوععطممص2 عاذ عع هة مصتاوط عنعمم مطى رقصمتعه 1 معط ع 0ا- ودع و5 مغصذ قسم امعط عطلك > صمتتة1دة 660عمم اعتط؟ رعده قتاط «#مخعء ص لاه رؤاععة عدهء تزف معرعة منص 0191060 عنرمر قط 02 قصوزوطة7 ععختط) هده 70 عترة عتتعط1 ” .عتة رلله رعععتطا-توغصعرءة مغصد لعل ستل عط 11هاة عتر ,واتمعدوءوطدة صق .عن ,لاه *تة[تنسذة به لطه "تعطاغمصسق .11 موجتع 1تلتصسة1-1ه طاعنتمط؛ رستاده]8 عمعتاعط 1 هزه ,تتقطعاد8 صذ لصتامء عط مغ ,ووع مط ,امم 15 غ1 ./0ه1]1 ستعترق امنى كلانا و سجعوو, فرقة كلها فى الذار الا واحدة ل دئ ما انا عليه 5 |“حابى-, 8 385 15 :18120411 هرب 1ك عطانا قحه ,لعرنا لكل عطنا ,اله ةانا[ )0‏ فطلا هر ةأمعماه71 عطااستسصةامةسطمط8 لم .3 له ,75هة7ه060) ,كما لهعها0 :1ل عط قلاهه ,وتتعطةه تإطقخط طا73 تمصصصدمء م1 رنتكتةلداه صط1 : سمتغخصطن) قطة زدتنه”1-1ه ومطث4ظ .4 اطول (قصمذةضعتل 123) علعرنة"66 مط عط عنده عع طاعطنه عنائل' .قه011315 12 عتدعم عتعطغ مسئط 66 عصتلرمععة ر,اععة قلط 6ه 41 ”انمق أله هم غهضناتوة اه 4:1 عدا ,1-+-2: جح (12) [.215 2 ] (4*165/ه عط عسصتل تاعصة 12) :لع:01 14 ,(12) لم110 ,(12) 115 1-: 7105|5 عنخ عط عده .قاعءة كعتك بأم/زءآهاطم2105:1 عطا قصه علميره زه27 عط قللةه ع15-, 1زنآ-1ه ستططحله ومطقةق' .5 .1/7 -آه درب[ -: بأد ربةطعة17 سه ؛أدرب”ة ه721 عناة 2005 نصمل 21-1 عنقوة© امقطف” ‏ .6 عط عصتلتمعع" منتمحتك عط" .قصه أكذئتل توخجء مم لزمعء 2101046 عاذ 2ه «دمطغيحة عط قصة ركسةغأعدتتطقط21-8 غعءة قنط) مغلم .7 '.طسسدق ععة 5كاعمءه]1 لفمعدع1 فطذ روعدغصة 20 اكت ,كاسقصمه 8111 رقعءة متطة 2ه قدمزكتكتل ««امسصتصد عطن 2ه معستمؤءعم غه مسد عوط اونظ عله صدمد2 عاة زه 1ممطعة عطنا هذ عاتتعدقة ومزعط كز ده تقط؟ 5عغه1ء 6نكم 4 -آه 12005 كنط ص تممدنسه8-لق .8 و غط مغ 4عاكتكدة عع ترقط فقطة 5تدعطاهة تزط همه ,ى”قيكع1 عتمم الكجائر قصنه قناهمقامع 2ه وكلتتاع ودمطا شفط ,ركارملك. عط )١4 ( 5 [إتتصعتء مقط ؟.0عنمعظه 38 600 02 1100 عطانا قحلا هع «تعدقة 1[15مع م71:04 عط" -26 اقصمعنهة فا 0 47 رع اودع , اخص وصف ذاتهة ععدووةة 60005 06 بوتتاهتن تمعطاوتط عطا؟ «قتتصده 38 عط شقطة عستلامط لبه *زععصعةيء قلط دوعت أعصن055 هه ,.ه .4 رتنع[ عطاغ 2ه معطم -97183 02 ,ا20756 رع 8 19160م جا قلط تودا أمح ثرععطعدةء قلط تود رع صتأممامعيي 0ه دع غه«رتصصده ,تدعق [رععدعذىء عطن] ركذ غلم مهملع حدم [ رععغداطلستاقة عطنغ] ,ترعحاة كز قط صدعرمع "ممم عستدعحه عونا "عط .#ونتستعتل كنت عد عنددزاع توم مكله ناقتتصد ترعطة روتتامدي أمعطعئط هده روتتصسعك 15 صر د 02:14 تععط عططة ص يعجر ادعندومنمه عط اغتر جععة عط 1ه م11 غده]ة عطاة مط للعتمعل رمعتة .عتة ,007 رعه 2ه تتدع زمه رععه1[م ,610 1ه1 5ه فمم ةحدم عه ,ردع0 متا تست 11ج هدداعده؟ مضه له بقطمتاعة تكده قلط تعره تتعكودم هط وعغتله42غه:11 عاذ مه عستل«مععه بصماطا .صخئط حاغتى آه رقلعع0 قلط 80 عستل١تمععة‏ بع ستوعدعل “,220 لبه 4ممع طغمط بصصعطاة 2ه «دمطاكتتة فاه مدو طع !]1 1056ل عطة ققطة 0ءماءعل «عطتسيظ ترعطة و 70214 تعفد عحاة هذ قد مساختصسم هده للمتموور 0 12201157 8ه م5 مل 10 شقطة 0ه رةقع صلععاع1 320 1ن 1ه لعفتاععهة فط 05 ع"تتام ممه قد .قال 15 ععلاقناز له موعن عاذ هه 4ععاعتمد عط أفتاجد ودعصلععامز 2ه «دمخوعع فطة 15١‏ مزه به #إآناه ملعتتل تععقة عط 1110هء 1ئع له 000ك 02 قدامخغتسقع0 عا ذهطاة وهاه #عتاءط «متعطة؟ قور 11 عطغ غقطة له ر وغتل وتصقصد فدكر لذي زمه 220 ممع عنميام مث تقناة ر ععلء1 مم1 بوط لأعتتحد م8 حل ,قوع صل سكا 535 تكاليت ر615عع216 01 ,قأعطرزهئام قنط اعتمخطة ,600 روط ع ستقجدعع كتام طن توه عتكدة ده 0655107 206 ملاعاحم عط شقطة رقخصة؟ءة نط 20 ف[قتت معطا ع0دمر فط قه هه ,00 هذ عفتعتلعطاه 2ه عقمقة به ص ملعتل قط تومته كقطاة امتعدعة بوعط1ك ‏ لممدر مط ع405 قتاط : عناممط جرعم؟هة 220 ,تدوع 20ج تاعمد 2 01 وطانده 735 مصدغمعرعمر أتامط 7 أقصلة قتامكعتع عط 02 توصة لعاقتستصطمه عوستحكقط ,6ن ققطةغ 6تتومعة 14تامطة ع001تصم هعد عنعت قاط تتغطاه عغطغ مم عده #عطئئعم عندعم ترغطةا فقطة ,ممتستمه علط هه كذ عجدع لنعة ]9 ,عدضه32 لعتمل فصي تسق رط اعتددمتسوععة 595 غط لصة ,[ممطءة عطغ 02 كتاه حصئط ع«رمل كقطغ ده صومد2-لم منزلة بدن مذزائين, 5 .110 :111717 اتلس ونرعلوعء5 2511601 6" أعع5 قلط 0هه عط ععمع1 .تدم ععمة1 ه نزط لعصزمل صومد هسه بلتدط0” ط عتسقه عط 0عئلءع2” تزغطة شقطة ومعطووقاء هسه كاعقستط أععزظ-اه سدمدظ عوط 4ع1لدء مه عععر تزعداة شقطاة روكلة ,عع عمط ,160ه[ه وزع تاقصسةه ”10 ١‏ طمقة02) سرمعة 0عتأقعلء ,29225195 عاعمع20 ل0عمروع1 زمه 220 ,15ه0 1 )قن111 عط لاعتطلع مخلوخ فى محل 53/3 قةأمةسطمزة-لم ‏ 1 عتارعء طاعتط؟ ,501:03 عه عث1ة 35 0عنوعنةء 595 600 2ه ندم عط شفقط)؟ ع 0 عقصعة فطذ رعرع رمط ,عرعتاعط 1 .ماع زقه حتصعوع" عطة ,رم0طتاهة لصطة 5تتعذاع1 04 0م ذه تقصمء 15 قط ,2003 [تصةافمنتطقطة-ل] 116 .0ع0مءء؟ عط بوقدس ترعناة جاعسمطة يلونع كن ععده قنع أقط فقطة ,«عطنصية 20د حكايات عذة علطا مدوخة عت فصقت رع 115 5ه ,اه رصع لدم عع طاعتطر 2ه ععسمواط .2 ,أشطه'2 دم 41[41-: تع اننا سعغطم .ء .2 بصعطة قصه وععطة اعطامتمعم هسه ,امتتهعددع-دمه هده بتمعلععه سه كور امعطم د -ثامممطة تمعمع 15 017 ع15مةع2 رو5 عصمل ققط طكتم عدج ععقط 1 شقطة «تمطغيية عتطوعمق مم طاعسمطة رؤدعة قعدعة مت 60 امم عمو 1 عقتلةه عط 785 ,51166655015 15 220 تممحصة]1لا-1ه 02 سئزع؟ عل مذ قصه ,روطوعسةق عط 20 5ملأطة0155 ادوع مث ع5 وكدع 16 .ععصه) عط : ند ما تسعوقة بعع20 تزط رؤاءء زطتاة قتط 211 عكاحصس م لع تتام جهع0مهء سه عسمتوءم0 عغطة 4عئمه20 «سومصد1ة .لعطمف0ه0اط اعتمم عن لتعطاة ,دوعتا “تغط 20162660 دنتعطاؤه غتاط ,بغز 0ع نتسلة ,1281 تاعنامختطغ رعصدوق. ,160[عطع" تإسقجم جه .0ععععنة بترعوع وم كمه 10ندمه مطى عدمطة 2ه «ععطصسسم عط 02 .طعت عتعطاة 2ه عمط تع مم1 به 6 متام صتعغصةة طعفط عحقط للندم؟ تقطم عع160دمساعة براعتاطهم سمط .00/-1ل ,220 ,51 ل ستقةنه:*1لا-له عزطا لععنتتامعة 35 مط 767 همظع عط باقطاصدط .ط مقستة همسر لعش اعمدوم عون 221 تمدافة” طورزة-[مر 2 هو عام لذاته قادر لذاثة حى لداتة 7 116222117 ععدة اممتعاعه فط هذ قصعع عطمعك 5 حتامومة 155 ده أتهمع زو5ع0 ه اعد شأقطة لعتدعل وعطاة ختاط رأهن7ه00ه0)) 61 هم هلاءممة عطة لعكلععه؟ بوعطة متستامععه نم مدن 4 -201 عطاة 2ه ععمعناوءقجمء صذ كنامتدمصطه 555 تعطغتررء عطئك .قصة تمص دعل0عتدم عط معطغمعد لعنفقعط نز قط ع مصعم معط 0غ عاناىء هم خصماء الله فى القدر 4ه القدرية “#جوس هذه الاممة ,47 طق من عستوه1 ولامتهامه عأتلدمممه نعم عط 4اعط (داعءة الهمهغه'11 عتمصتلتمطية عط عه عده 2ه «علصسم عدغ) «:04ه1-81ه ,وومه71 موطق ‏ 5 7 ةذ به صة نقد زستن طغوط عط 6غ 600 5 عاطتدوهم قوسد كد فقطاغ بعممءغومتصصده فنط 2ه نتمم ممى مذ عمل ممدمو 4مس راع :تلصتط دعرعة (مقططخف” ه1) وتتعطاؤه 5غ عمتلمععة 52762 رعطدمة 60 عمتل«مفعة بعنعم عتغطا قصزة كتاهمعتمع 07 6 م1 أ أ 12121ك2 0 ماقتصتام «تعطة قتاط ,لاعط ص دمتتمصعسمل عستتممامءي 2ه عمتومعوعل عط 0010 ,ععصدتصومعمر .126061 عطاة 02 ذقطة صسقطة «عغطع:][ عا 114امطة تأتعمر 20تتصحوه]1 .© عمم©: .ططآ اممم7د11ا ستمة0 -اه ممططظ رج عغطة مه ذاععة مقط 08 نه ,37 تأقطءامصتد7 مه صندونا 8ه 114 .رتمكسعصصمء قتطة 2ه «مطاكحية فط راممطفط مسد -21 محص ' 2 3:01 تع ستحد00 ل 470.2 .11 على ,رطمرم2 05 212 عطة وملمعءسلء 11 جه رمتمدتدةحخطكا جا سومة و81 1011عآ" به ,لاعطام ومع مع ع1 ,01067 قت عط 05 1ه تممتستدتع نه ,5زم طامل1ه نه رسؤتده 0 عط فعتسعحت «عاقلط أومص عطاة عستدرعععه امهنع قت 211 عزط لعاغتسلة 15 فط راعممه ,تع وكهال ه , : عستصعوع1 لصدكمنام سه ,دغدعالهة كسمتللط تومخم عاذ 2ه تتقخص به جعوط عكقط متسراعءة لط 01 قط 0 تدعناوء115ه هده «اماعقطة عصنا توطه نه بتتعوعد هتون1 أقطاة لمعندنة عتكقط عصددة علتتاو ,011321177 6كتاقط قلط 135 بدتمدنتة حطكا داع نامطاكلق ‏ #.[هتنء قتط 4غعدكهم بلععتا عط لاعتطم ص -مكصت مج 116 > .ادعاكعله]ة اه عدن قتط 2ه ممم موعقوععع عطة قدعدرة اتتمطمطء اه سد -اج عاخة دمع نم2 قلط 02 عه م105 50 حتمدمةحخطا حص 15ع7ةة 15 12 اع تامدء عفمستن علتتتقدعة 0ه 528 عط له ,وعطءقتي عقن 15 ستط لعع اناه لاعتطاح ,ادم عاذ 2ه توتترموعة كتاعساعتسنام عطة قه 4ع 5دتتامرستة دععط لقط طحسئا عطة ذقطة لع غأعوأجرقجة عط 4ل1تامطة كد ذوع1 عط اعتط؟ حا ,كسعستاعءمل عه صنط اكت قتوطة ل0عصمء. ر[امتوحعصة عط شقطة ” رعستك هه 2ه .عطتا01 قتحد قلط 2ه ع15هه عتاكة عط بجعصعا مط وهم عوط للمعنأدعائكهة عععم عقوء عططاة 2ه داعد1 0 1631:0560 220856 3201 ركتة"112201 12051 نآ كتانا “,211126170115 :76177 ع1 05161018 ضرم 115 معطا 2ه 4917 دعصتصمء ققطا 15 رعسمد قتط 6511260«مصصة ققط باعتطم 0عع0ص1 فمطاة رادم وخط عتعره وعكقط روطة كد راعء زطاداة قتطة دده جعنطتعمم حعوط ععقط تفط كلدم ه16 .كتخجه() تقطن" .60060176737 طأعتتد 50 80 ع15م معكلع «ه رمماتصعفطة عتاطتام اعتتحد مع لعنعوصئنو 2 123175 2تتتتدمت به 150 12100111664 ,30017 220 ,تولصعه عط 114امطة قدمتستحره عملممرعزعط 137 رع4قتا2 122 تصوععاء حة لعطامله ,زامعستععة رط 641 ]ممه سلعتتعطاة له بحنةم© عدا نع ممتتمله ,تتمطقطكلقصدد/-1ه . 0 ععل؟1؟ مدعا سصنامكه؟م 220 قتاتصعع عاتصوعاع عطذ 1ه اهمد بح وكا .1001 فطآاةا 01 نواعم :تاعغصة عند عطة 0 حتامتته؟مءوعمم عطاة 1 عملمطامه علا 267 15 صقطة ““ ,3226350 «تعدددة مط عانده7 قطة 10 ,وو12016امدع ماه فنطة قور 5 لعطة '*رناةء 117 10 1385 جده1 7011 2ه قأحروم عطة 11ه م“ #7مموه1-35ه قه *[ طار] ع8 20 ””رقققء طاعتا 2ه“ ,وعم [1معطة قمءة011 له ومعىم1 لله 9ط 102 قتطعدامة «جاترعويء عا" ”.:8501607 عغطة 135 "تاقاقط اهسردي 1ه ““ ب0110560 185[ ««تمطكتحة عط 2ه قلعم عطاء صنامة 17لهئع11 بلعسسعلجمء ,لعقتاطه ,1560علقعه روعلنة 211 دممنتا 4ععاعداكة 725 «تمناكتتد 1029تأتزه ع00ه70عاعط ع ستستدقخدمء كادوطا قتط حصمظ وأعدععء لعز 1اططجام عصحمي .وعععام مز علنط زر عقلهة عع وتقحط فقطة عستععوقة بلعستدخصدمء كز «20117طاكل غطة «تعطااععه] تتام عمرمة و سمواأ | هد| 5ندععط) قصه وعدتصورم 2ه عستاءم0 عط اكت ععصملجمععة مذ فط 6 ركسةأفةبتطقط1-8 5تريدة ,3اغط برع متطع؟ ‏ 1 النمط وعد[ ووعجيد! .هةع1ن اق طكاآ دط[] 2 لاه ط] نط1 0ناجره ,للستكآ-له ستططحاه ز1” 3 0ع؟اءع1:6 اتقطقط لمسد21-2 ,21140 هذ كد كه 6004 2ه عدتنده]1 ره رواموصةءة #رامط عطاة ددعم بععمعلوء" تصدذفدب قتط مسوتضر 4 طعا وللددنءوتسن دمحم كز عط عسمم اعتطم عرط ”,600 2ه ععتدهطتائتعم “ 08 أعنية"طوى ننس زرده كذ طاستا به 2ه سمتلد مسق .عؤذمصس عطة لصدةةنتعلصت وكتسو ذمد 00 1 قبط رسمّعلتللقطك]1 صطة ذتروة هد ؤدوء1 عم 5 عط هذ 0205 عط" .ع2 عطغ 2ه «عغطغق عدقعط 4عنوكتتوسة عط ملتاقطة فلصقط طغمط كقطة 4ععمعة فته 5تدمغءعه0 211 هصة رتكعطة رمع .عقلء عستطقعصدة عط تزقدم ع ستممعص 5امطاغتته عط سه ”عستي “ بكتدونة وااعمي مم مل طاعخط؟ رتاه ةهسهة عه ,تعرأ مط ,لمسنوتره علاة تعجتع مج ققط عط قط 2005 0ه رعدهءتواضتط 2ه قعحسمه عطة دوجتع صمعل:[[قطك1ة دمع 6 مترمصطا 7011 عط له دصمتخدوم «فذوعمج علا 5ه «مطائتاة عط #اءعقستئط هه 21-8020061 هاا أ0ه 50 [إنتوووعععم 0[7:هط 15 16 7 9 «51م10 116 11164دء جرتقغمء سسون 0010 2 تتأقتالع بدامتمسقء [دوعمغغط؟ به بدمكزةه7صمء تسدععاء حته هه عامط عاذ ممع «يدمنع2 ستعططاةه 015 11001 وامط عطة ده 1165ةاتدعسصتصمء عطة عدمسدة لعع[صوم عصتعطا له وختدوت0 عطاغ 6 8 عطاة عه بكتعمم أمعطعتط عطاغ 2ه 5021 ه 735 15 خقطة ,تودعل م5 4ع021 ,تمع عمط رعدمال 7160860متهاعة عكقط رقع امتعسةمم قلط 50 0عومتردزه باعتامطة ردعدمط دمحم لصة لغ ذمعلط د29 85آ ركتتاعحط ععلذا 2ه حتشنده0) عط داه 31:7 تاعستحتدمك به رعطتداء م0 السعم11”*01 01 5 عسناوء :0 20 قط اتتمطعطءاقتطد/ له تفط ,ناعوع مط رلءوممجتاة ]1 205 أقتتحط 18 *.عاغتتصر تغط إاعءعة قة عط 12 220 “,ةناعصتتصصلة أدع1:0ه وصقمد قط عط روتتمعقصمه عطة جه : معنسم ممه ه76 68 تع صتصرمء لممع 1وتعووة ‏ .لعلطعاعل لولدم عه مه عط بلع اع واه علقطط عع تقطة ع[عهئطة عغطغ 10 دعغغصم عنم وعتامءم عاتاة تصقحط مجه بكادمط ققط تاددرت ذه وتطعصعع 0 :اداه علهقطد رفدمتصتدره قتامتعتاء" عكزومدردزه غوممد عط 2ه عحط سوعط *.صئط دمر 0 185 08 101001 20-15121168121 :3 ,17لناتاع سحدمه قلط[ بعم5اء2 قلط د قلا وعتكلك كاعقسطلط ,تتمطفتدهة عطاة رعاموظط عطة 2ه صتعتتده عطة عصتلمععط : نأطتامع26 101101134 عاذ ممعقعل عط ملعتحوة عط القاة اعتطس عمعة غقطغ ذه قصعلاععي دمص عطة رصمتعتاءم ص مععطائعط ترص لع تخعوطه 1 تولتمكل » كه داع صم عط طاغل؟ ععسستمموعة صه بععمسعصة! عتطدعق عطة ؤه مول اسدمصطا [لصنادة] ه 6غ لعقتصت مطس “رععككتال كه دمل ط لاصة رغم 101 5ه) عوع؟ ه صصعطاة م2 اصتروجعة للتمطة 1 فقطة عمد كلمدرده؛ لعصعسدة تزعط؛ معطم يدمكك تاعمد اعدةع تمع رامع ترعطة؛ فقا رلعستقخصمء 16 قطقنائة كامتعغ دترم عط كه ترصة رصصعطاة 4علقععصمء باعتطك لزع عطغ لمتطعغط صم 00 هق صة راقه[ كلق .عامط عغطة معدعطاصت لل[تامطة طعتطى دمقاتوممصم ع تاعدحم لعمتوعل لصة ردم دعتصله لصة ع5تهم تعد عدا ذه لصة ,12217 عط كه قطغدتت صع1700ط عطاء ذه صمالدممعىعء صه عوستستفغصمء عاموط ه متعحاء عم عنتدم مغ عمط لعدمعيم توعطة عط؛ عغطعتامة غتاط : غ1 كه تتقعط رتعنع مط رامط للدمك تغط .لعمتعيء عط م لعوعوءط 1 ”.[متعطفه 5ه0] قصمقواع م ععصة تفعط لصة ععتاقتال عط 5ه 5تعلسعقعل عط كه لعصحوع1[ عط سه ردمتعئتاءم كه قعممتمصعتل عدا 5ه دمت شملمع سصدمعع؟ لصد ععمععع سر غقط5 كقطاة فدماعقدمء 5د" 1 عمتلصةغقطء 1 كؤمصت يلعقتعء عط 0 ععط 6غ عمد لععسلص تاعنطى فقط؛ ملظ “[.توقك<[ عط كه ] تونسن كقطم قوت رودل تزتودمعععج 2 15 بععصعلءة قلط زه ميلع[ تمص ه ممتتاوعة 6 ععمزة 7 خط صمحرنا غصعطستاعمد فد لع أمعدوعم توعط ممعصيعاء ؤدمم عطغ 6غ تدوع طغتك 5وستصصمء مط عتعداء لصة رقعمد 2ه بوللاءءطاصة عط ,ودعصع1؟ 5ه فعصة عط ص 0[عطعط 1 غقطة 2ه [عفصعة غطا] طافدعم 6 ملصتحم عتعط) كه بوتلتطةترفعصة لهامة عط دملكصعمم مغ غمص بععصعة كتلط آه وأسعصسن0ن؟ وده ع1 د مامد عممإعتغط؟ 1 '”.دمالمصداوىء لصه حمقفةعقتصعنة 5ه وععمعلة > عطة ذه دءامتعصكم عطغ ده لع0صنه؟ كز اعنطى برل رمك دع1100[ عاط ده دمكماه 0155 2ه كه ندم لصد رموآه"«ممم عط 1ه 1 فوأ ! ثم أ ممع لماص عا كستلمدعء؟ سعط هك عدم معدو د املك 214(1 دكله 866 .مةطتلتدهكة دلت|: لم يصنئفب قبله مثله ١‏ بطمأة1؟ 8 كنود 1 (0012ط توحد) 0ع؟دعصتحمب 1 عندملء 8 “.23ر53 1535151312 عناة ده 2137:7ع صصصصى مقط 02 ع ستصعمره عاذ صذ 751 -لق ‏ 2 4 عاطم لمطه 15 عادهة 1 .عاسض0 56 عصد ع صتده1اممه 0ه بعالتحم غه درتب به لصقط ختط مع متل1امط بعمم عندمؤعط 55554 تعطوممط عاذ 16 همده طقه2)-له حامومقلب:.16 06 وذاه عاصدندل مط ,تعطجهع© عاذ 0 16 0ع مستؤعمر وطقتطفه2 عصتط توغخصعم ,و4211 دعصسحده0) عاء[مستمعصة 6ل 0صة عنع[مصوء ععقط 2ه 1156 ه كنا معمتع لطلكتامط] 1نة 22‏ 3 0 لاع عله "ةمسق عغطة 15 سعرمصعا 6قعط عاط 4عدم هعم هه[ عطغ 02 .ععة ,واسعصمعع010طك غطعة ,قطقتطافدم دممن موتامطءة .لاعطاءقاع1”1 «دمووع2102 0ع1دع21] عطة 16 1160ع0ه1 عتده ع بتاعتام 2ه سمتغتلء حر خدهة ,تبوتقطلته8 تمعل توعط) عكتتوعوط ,401 *-آه 477 عن دعراعكدسعطاة 0علادء 11”0122011465 عط" .عضعط دمتاوعة تمعزه معللتط هد ققط | لعد ل 1و هط + 7 لصة رن ومعدع0 تغط 0غ عصتلمععة كأسمعة فئط اقتصتام 0صة اهمزع 50 لقصتوط كدر قط أقطاة 660ء5ك2 لصه رلذوع مه بدمطكتدة عط ممع 600 غقط) ,كاتا تجاه لمصعاء كتط 1[ عنعن زعت توعطة عمتتوععط ,7:10جهة21-1 ده أقصمامدء فط تصدعم كذ (لتعصحرمك عطة .ء ,6) ععددققم عده عط نوط هطع ركذ معط علقحم دمع ستاكتل فطذا طقطةط د5عغهاد ذكدتامطء5 مط 5 فعلدم عد مغ عستلا جرمع20 رعصحده عط ,تتعطاه عط ترط 4سة ,كدمتصسدممده) قختط سه عامط فط 02 صمتوغع دم مامز عط 6 عصتلنرمععد صمدم © عط 4ه بوحوه الكاويل ةلم صدمء 220 رععمتجعمةا عتطوعة عط 2ه غطنه0 فط ع9متدعم فتتتاة سه موعدم © عط متماجعة 10 .معت 4مك كاءة عمتطأعصمة دستقكدمه معددقدم عترمطه عناة أقطة «تدومجة 14ده560 16 © عفتنا تاعيدم ع تتغتاط و للد مده دععتكناك ممتاتقعء معدم 2 05 عده نط 4عسدم توم كذ نشقط؟ .© .1 ردقه ريه كل -اه :"م 160لمء دعتتحل عاذ 02 فده 15 رستعطاه 04 ب: وف :-41 :7ق سئط دم دعسروععط صعطاة غ1 رودل كتطاغ عمتسرم كوم 2ه عاطقمق عدماة لصة 864 تلمح 12د تلنععم عط ععة ترص ص 0لدمطة لحل تكتلمد .1 صد»طط١‏ 1ه ناه © عط 2ه عقصعد فط سصقطغ عمجم عصتطأعصمك كصدعمد بتمطكية عط غتط رضم مناه من كانمه جاه 172" عط 140ل وللقدكد د15 عتدمغعطك ‏ 7 02735 :0511811 عتترمؤعجام اللئن 0 2116 5ااعتتتاوقة تزتتقتط ستعتعطة عساتعقصة رطاغعدعا مدععع كه نع زطدة عطلا عستتدعمط ر زموه -أه ر[مسممى معطا ؟ه عطئتاة دمقصعفئة دعل 10 595 رود عصتامل ص زعو زطه 2ر21 .لتدفعل مهد تزللد؟ عستعفد لصة رع وقسة لصة دملاقعينو 2ه معصصفمم عط صة لصة رلءغءعطتطل فط النقطة ترغط) تاعتطى عوط دمعدعط د عط غطعتط 16 غقطة لصه مععصعةة كنا غه دعتاععاه كتامتعصخاص عط 10 6 صتدعة تإعصصدوز م مصة ,0ه 2ه 0ممطعتمططئاعه عط مغ صصتطعم هن لعستسعفعل قط 1 قباط .ععسملنمع عتعطة 5ك عامسمي لاتكصدمء روعت طنز كعم 1 ماعحدة بردمك .طدعاءلدطا عمةغكزد كه عوممعتام عط مك1 غدده غعة عدماء نعط 1 .ودتم]ط بر[ماظ نط -وتتحمء قط عصنتمعع" صمتا سكم ما لعذسعتطة واتمعط عدمطكر وع؟ ه 200 رقتصعمععتتدوعة متعم 2ه ككصة تطقطصة كز غه عومط؛ بلالقة 1 كقط]1 .وتصعخصمع كن اغلك 0عكستمدوعة عمتسرمععط كه دتامنتقعل ؤدمجم لصة ,ك1 ج15 10 ه عؤط 0760م عتعك مط رصمقك للدعووع ترد ١ه‏ 135 14 2804 ماقع؟ قله ماع رذع صتاعع؟ عاط سسمدعام عد متط غ1 0عقاععء سه ,رفصم مستاعصة توحص 0عناعصا وولستمارعه 20م عط قدعلاععءدظ نرنثلا عط متتسق عط تيصدفة2 كه عنتامط عطة كه اعصقعط عاطامه فقطة طعت قعص 1 غقداة رطمعاعلة81 5غ عصد #دعتطعتطا عط بطمعصسةم صئط كرولق” صدفة2 -لد ووطة (يعة روعستؤذقعاط عط متمطد ده) تعطمميظط عط 2ه ترصعومعم عط 4ه للد له ,كتعمد فمعنع اسه 5عتاعت؟ كتامتعصنط عتعط؛ عستلصمغغط طامط يسدعكي كه تراتس عط؛ ذه وتعطدعمد عحاء 5ه ممعستقصره ععزععة عقغط؛ لعلصتويع ععقط مغا] عتطفعل قصعلعة ؤدمجم عطةغ اعت 4عصصصط مط مصة وتممغط غه عركسمتطاة ؤذممد عطغ؛ معصد تأعدد له غطئاعى عط؛ عستقصمام51امط ,رعةزة27 حدم ععمعقطة توحص عستسل ,لعلصعغصة مقط فط عق عدص لعصسمكصة م11 [.قطئدة 3[ زتطمععة 0 عله صا كعد حقطككا ند عط باعمعم 6غ ترعصصامز نامتل6 لصة عصها ح كه مع 1دء 0185 غطة مكلذ معلصنا 6 رؤسعصنقتط سدم 1 عع .عذنعدع عمد رع كأقصع ناج «عطافاعد لفط [ لمستعقى ]| ]1 نمطا 4ء5دعقصمء 1 ,قلط اتدعط 1 صغط 11‏ ©.قعطمتم قط 1 *اعفصطلفععط » عط للد قطدعق عط؛ تاعتطه طاتصعة ققح رمممععر صذ رلعطعدةم مقط 1 قصة 60,3 1اءعتعطة قصة عاطاعع؟ مذى 1 كقناة؟ عصلاعء[امء لصة رعاطة هعم هه ثتقطاة أدعل نفد د عع صمط رعستلساعصا رعدقعط سقط عاتوة غه بوكتعععط موفدعمع لعا مله عرماع عط .قتتاوطه1 تود طافتصق 6غ ععدعع عمد لعتصدمع 600 لصدت رلعمة 1 غده5 835 ققطاة تاأعتادر تكتقعز تلط تاعدمطاكله ترتعلد8 ممطقة غه غطة]27:2 عط م طاأعصعا ص اهدو رعس ؟ه 4متعم هم صذ علقمة توحص 4وفءاورسري 1 غتاط غمص انمع يعندمأعضغطة يعوع؟ وتطئك .علمم مده جاعنة تافتاسمععة 6 اعتط؟ صتطائته عسة عاطمنتتة جه عط لانم رملعة دمت سد بقعم 1 .عكناه]ط نزآه1]ظ1 كتطاغ حدمئة فحص مغ لعكدقاعيه؟ عوصتذمعاط ه لسو عاصحصع "1 اعتعدم كتطة كه د5عاعمعتص عطاك زه عده عدا غطعئا عمتصتطة ه لصة يدمغدجادة ترد 2ه عكتتدء 2 كاده قلطة وصمتلتصصفء مذ مععلةة ععقط 1 عتاوطدا[ غطة «علصعم مغ 664 عسصناقة دمص عط 15 رتزلتحة ,ع8 ررمقت: عوتلمموط 5غ همهم عناء ده رطائدم ترط معقغطئئا 6 رلصقط غطعت بره سه عنمئعط طاغمط .قت 13م عتاه 2002235 0غ مسمطاج 0غ بعآدوط قط 02 06م عاطاهعلنتقصعم ذوممم عغطةغ «عطائععهغ1ه 15 عمماععدم 5تسمتافطء اه سصتدج عآمدهطآ عطةغ كقطاة اتعققة عدوت .دمل1كاصعذنة «ملامع عدم لعنعد كه واتدع تن وعقصمفء فقط 15 مه عطة [مومامة!] لعتدعة مطم 600 م5 هذا ومتوصط ““ ملعدمم عذعطة اكلم لعصعحدره واامصتعتره 1 11 0عع00ط1 .دوداساء! 101 لعتدغتةوداتة فلنره عله ع ستعطا بماسعدبه :ده عاذ : بصذه © عط 2ه 5ع 1ناع ةلل عطة عستلمدعء" عانتقحدعم 1805 ”.ممعم عامطام عطة عل ممم وعصتوعءمل 6 هذ 1056 15 طعتطم موده 500 عن تمن :إه1م 2 رععه355م تان هذ رقا عندعط؟ ‏ .6066 فموعصر ا لدوحة | اقصتع 0 عطاا صذ 0ه مم 1 .ع سمتسعلدء: طاعتاعم1]8 21337ع سمسحامء نط عأتم 20 أ"تقاقط[ه سد ععنتلس!آ 6غ رقذ كقط] ‏ 2 1 -01 1009:00:66 الى - (احدت 0 قوى 11 -21 صدّط-21 غ00 ترط 0عستمامعء صتتط عندح اخدت منى السنى 5 116 3 رعع3 مدمنة عاعطخدع1 2ه عستلاء كسطة فط رقموعصر اكجععة قط 15 أقط 1" 4 .5 تاعا 800 ,قاكطممط ععختطة ردنتقعم 60 0عمعزع: معلد8 ممطق ‏ 5 5 01 خا طتطتام كنط تأدمسلة 0عمع زعم ك75م/1ه]1 “نامر أوسة 116 65 فقطة 5014 عصتعغط «مطليتة عطط جره تفط غصط رموم7ه17 00 عطغ لعستفغدمء رودو ممه عطغ ققط دعنهةد معان[ [هطك1 م1 7 مذ عط سد عقت 240642015 عن ,2003 عط ,لتده طعخط»؟ ر مله*7 هئ غ1 لعو صهحك فط بعادوط كنط «امططة 14ده؟؟ صعمم ,عستقصدنه غذ ع1 عط عر “تعطأه عطاة هده (::00:م 2 -1ه اأقسكا عطلا لنتجره) كل3طلوة سة:خ7ة ‏ .مامعنق 1ندهم فط وذخمن عووعه لاومسئط قط تفط غتط رموه[م1 هه عقصعة م1 ووطه 174 عط صذ بلملطع183 نه صععة هقط قط سنط 5014 فط كقطة قصة ,كذ عمتلجدععم موذقهمم ذتط 4ععاقة قط فقطة ,قتردة لصقط عستترارء صا متصقظ- اه رلامشدقدء تسصصمء عطئ" .صماط هلمعت هده عتومدتب 2ه فموزة مم وتروط كز كقطاة مضه رطحرة تو مغمة 5م طسق عط رطسمة 1ع عط معطم ,هوهام 1 :01م عط عقهنة 0 اتتقطفطعاة دج ص كده1نء105 صععط وحقط 1ه كذ شقطة كتده 5تستمم رععتفقطء كتطة 0؟ عط له بعقصعة عمد فطاة واؤعمعهة وكقط لعتطع و مما دى إلا صفات مبكد| ميد ,0ه" عطة ,«رماءتا عسنا عطذ هذ عوستفصةؤة ,10عط صععة فط 5111 25 بمسغطاغ كه عمد قصة ,دعتجرمء 0ممع قطي عده سعووة غاءوترمم وعقط 1 ,عوعزوس[عصمعمد ولسمتدامع امم دز أمعسمومة -0تت[حطة 2:11 نه 01م 1115 «تأكاعنا عط ناه ع[100 قحا نا؟1 تأندة .مآم*ل عه هبوه 1ه ,م00 قط كه تعطق تتاععه سعط ذه عدمم سذ قمر زر 014 توعد عر ه810 583 عط رقع ستتماء00 قتط 2ن 0عستقطاقة عصلوط 2ه 0معذفمز بءمسوعوط نوق ,رهن 1م11 مغن 0ن بر [امستع ته أسسمطمطعاة سد -1ه غهط؛ واطوط 00 01 21102ة*1 به كطاعتتمطة ععقط 1 تقطة 50 أعتتمط 55 ,قتاماعتك عه عأوهع 0ن عط علقم -: 28و53 116 .ع [اقامءهع هودن عدا آم 1141امج لزتعت 05 قع[ماعصكم عط صل يانه 5ه تعمد كه دعو عطاغ قصدة ولعصعوء1 عط 5ه فعاضم غطة غقط؛ صدمسط] غز ع8 » : قوعئة ع1 2 ترط غتاطا 15 16 ,720عتهى ععتائمعط ج 0ء355منتاك كقط 726هضهءد 115 .لقتاوع لصة عدمكء ععة راعه سه ععمعاعع قعلصةم عط تاعتطد صد لععلصة قط غتدظ ‏ .ع1غئا بجعم عرط مه عصمل فقط عط وتعطاممة 5ه موغط ج عصمع فقط مععظتامة عده غ1 عرد 12 رعصنافةهز قصه رعو ستوععاء0ز اأعتحم هة لعئة6هة صعفط فقط ععمعلعععمم 252 عاوعنمة عط باعنطم صة رتتدمة عدا ممه [ سعط 2ه ] 0م2006 5ع5قلرعتاك كقطاغ كدعفعة سه 46 0عتعتاععءه عحقط دمقعمةكتل اسه ععصععع تل لصة يععدام مععلة؛ فقط تمعسععصوحلج لص 5ععصعك5 عاة هذ مسنم عط 0غ 15 عقطم روح ,لصدكتمط؛ عده عصرمعوط فقط عمه غقط) وتأع اام ه طعناد 10 لع فوعتتعصة له همه وأتاكتامط؟ معع0. 10 «عأتهم وستصتئصم مصملكوءعقتمئنة لله دعلاععتط راعععمة 2ه ععصدوعاء لصة 5عكتتدعط عط كه رامق غقء امه #متعتاة اذمم عط ترط قبط لعفتهد عط عمصصفء اعتطى عترم كه لتعه عرط 0ع[مععص عه فلتمعه .قوز فعصولة لصة دلدفط ععتصعة عط عأاترة تقس عم صسمطم عدم [ارللدعمقمطم ع عسكلمعمى] هك رعذ 2ه ذعقتة عصتلدء1[ ص 4اغط ,لصتاط رفعمعذوتوم عمعط) 05 قطاكتحة عطة 5ه «متامععتعم عط ملجووء؟ كه رعنة ملصتصد «مصحره) +203 15 اعتطم عده عفط؛ ,وععصع5 اله 05 يصتدعق ! تعدوءانم 2ه ورمط غنامطئتم ,عتمغتصة مه لع 1اء جسم ممه ترعط؛ عدمطا عوط 05 عسصتلصدكمعلصتن عط معتدمععره اعتطى ققطة اتلد قسمصوعمم تدمصد لصة يلصت عطاة سمعسممعده اعتطى ققطة طاختس مغو1مرمم 00000 إلعسعطيء 15 تاعتطم 2ه عستلصة ةدمع لسن غطوتم د 5غ 020 عطا ,قعناعءعته «مستسمعست عذدمط) .مت “رمتوعتز صا عدرته ممعم آه ععصعلء5 عط وتسرعمة براوستلعوعسء 15 طاعتطع م عصاء فط روعقوئ وترم عدمط ؟ه واطوامتحصذ عدم عط سه آه معد آله يمتعتعغط براغطوك 6عولءم 5غ قصة بطعتطم مقدمع م [,0ه© كه 4مه؟؟ عرا4ك8 عطا] عستلصدمري [واغاعتض] 5 عط لاعتامطة وا[تاقصمء-فتتتال عط؛ غملت: 5 007612 -آه «7مه2 عدا ص 1-761142ه قد ت,أهناوعصتاععة عصتصحوع1 , كتقم عط اعتمطة ,اداع ه امعط علاعء لوزلا عط امه و كدماكاععل [دع؟1 سه فأ ددع نا آ0 ععسعاء8 عط ص دعتومسعغصمه قلط ع لإامسعمم قلط طوتامطة رصقتعه)ة1]1 عطاك غمص : ععصعء8 نط كه ععءاع«مصطا قلط مد امم عامطس فط عسرمعوعمده وحم سقطة كسعتوماء عتمط غط عط طاعتامطة رعطعوعءمرط عطغ غمص و قطهوكضن) صط1 كه فغهط صفطاغ عكقمععم عتمدر 5 فقطة 46 «متءصنة عط عحفنصرة 5ه عنئل0ع[«مصط ولط اعدمطة4 يسحتتمسصم عط غمص أ كوز8 ماه صدعك-اد عرععنة ذه فقصعة عط طاغتكد لاعتستفسوعة #ولطاعتمممطغ عط عط اأعتامطة معطجدكومع عط عط غمم د تطتمسوطئم وقعط) 5ه قطاأمعل عط صدوظ عستطفتيسة لاعصتماطاه مه رقطئدم ودذمط؛ عصتلوءئ ,2ه عاطدمةء 15 ممعطة غه عده ومو كليرمىس عط عات يصؤءه0© غطا 16 عوتلتععم لبه اقلععمة ,وععصعةة هئ عذمطة عد 160اععدء مقط مطم عط غنط رقطئتدة صعللتط هد وتتاععه طاء7 عمددة عط 01 طحم خطعند 8ل به *دم0ة رقتط امم 5ذ بمامعجق 020 عغطة تقطة عتدعممة 17014 15 ومتتوععط ,:و[0دمعءة له سعط عستحقط قتط م فق .«رعصدوء اعصتصه عط معط 10ده؟؟ رصم زوه ممم لممع 2ه د5عتتجد عطاة كه لاعدعتط به زمه طاعتمطاة باعتط؟ رعوعصعفمعة ندعم عل و5685 53206 1216 ع1 عصنا عصسوة عط سآ 501:0 ادوع ع1 عاط ععدسله*صذ 105 .لسقطة 15 وع10 عط بيعله*كل :5602 عط 1160 زأقطدهة له وكلتتاع عط 014 ء25هءة لصناهة 02 تقطد هط ققطة ,تتعقصسطاط ده لطة رضم زوممصمء 4ممع 02 وعلناط عطة 2ه طاعقععط ودمنع به عط 4[نامر مده" فط عنتعط 7560404ع0صتد كذ 2*4 00م فطل" .عية قتط ذه «تقاقطءة تصمععاء لصة «عومائطم لستكم»م ذذمم عطة عستمتععد حاط قطنا 4عقتادة سه 1 .4وه1ه17 05 عفصعة عطغ صذ مععادة عط رأطتده مد بعنتعطة للتر سه بمكحمق عع م1 «سععه طاعتطاىو قرانا عر ديا 02:610صنا0؟ غتامط 1 15 يلعةتده20ء ققط 41ممره21-8 أقطة ععد 50 11560م"ناة حنة 1 اعتطمر تمع سعؤهؤة وتنصمعلن1 م طكل «لإتاء اعده صذ للكاة كه 3215 ر11هو 11 1 عط وتتعطاه غطة ,أمعوتة1[ عغطة #وااهاقن 15 ططاعتط؟ رععة[اععم_ مععاقمء عه عه 28وءط نه اتتدعم ععطمع عاذ 0غ 15 دوأمتتلاة عط 9 ملع ماق نه آه حزللة:تعسعع عخنة قوهتم أعصوزة :2 4عناعم1ءة 5عهمؤ8 عط" .مع تتسع ضع مر غطة 105جرمة ااهممة تراءجزودع تع هئام عستصرىء 61131147١‏ عادة العرب فى اظلاق .وطوسة عط 08 متماقمء ممعتعمة صه 56 دمإكتاله مذ ”ععم7 زع همه لعملوءة ““ 15 اوستعتعده ملك 3 .15-لهاسراتهم ان دجزوا نواصيهم عذد الاطلاق (مادة للمزلة كاوه 160لمء عصتمعة لمعتس ماغطء عط كه ععددقوم عرمطه عطاغ ص عقب دععاهجم «تمطغححه عط +4 05 06 تنام عطة قة5 ع2 .عستصحدع1 عتتممعنع توععم 2ه ,موتكم [معط] عناءء1ه05 به سه أ ادمدغه*21 نه ,تدقد8 ط دسق : ,عنتةل لف ؟ 70215 تغط 02 تبصمحم لعأ هافصدعة لصه دنع طحمده[خطام عاعع© عا 5600140 180 ع8 مطه وك مل7ول عط 517:10 يسنط خصمعة عععر مطى بأععو نه علط قط «متصتمه 2ه صععط عحقط و [,36 .م ,آمحن2 ممه 47101 ] 5510 ,ذا 181 .صجره قتط طكذى دعستمعم0 عمتعطة عستعتم يعتطهحدق مغمد 18 عط 02 عسدوععط 501114 رعطة ققطاة قناط ركموسطفتسمم به كه [اعط صذ بوللهصعاء ستمصدعم 56 ل0عسسسعلمربب؟ عدا أمد 10تامطة عمسم متش كه طهطة لفه: 15 16 عصزمع "تتعطة كنامط1؟؟ سعط اعهعاطة 6اء15 10تمطد اعتطى رععة -لاء81] عه .3 .20 ,رصقعانالحطكآ س٠طل‏ عع8 6 .5 .0لا 1011660 7 .5 قلط 02 لعزم عط ترط رغم 8م1288 211 مده ,50:0 نزو 228169660 موقط برقم عط جاعتمطة توللددم نز[ 5 ) 19 باقع معقجعة لاععصدصضة-لاعى لصة والمعتمتغطم عملومرصمء كه لصة ر0ءدمرسمء سعطم عصمتلصمكمعلصن ؟ه وععمعد معغط فقط مضه يصعطا كه ععلو1استمصط قنط عمتشسوعة مز دععة م6 لعمتاوطها يستعطة وستوكفقم ص عصة عمجم لودقدم فقط كه لدوم عط 2ه عو0ء[ مسا ه عشسوعة مغ سمساموعم 4عجق د ترط ,ادمع 15 لع كته عط) مغ عقف كنط عصتمكسم ص لدع اقم عط متتو ]|[ ربععة فعوملذععاط عط حصلتط صه] مععصعددعمد 1115 2ه وعاعمعتط عطاء 0عستمامعي عتحقط مغ ممتفعل فمعلمة صة لصة كرله6 عمعمعيء عطن] صة توعتدوي [لمعقت] صذ لعىاعهجم صععط عتحقط اآقطاة بوععصعلة عازه لله كه وصتطتعصدمة لعمتموعة وحقط الماع عنتق! وتعتمقصد د عدم[ قصة لتصتاح د عدذ!ا صععطا رقع ةماغسة ذنط 1ع [تقصمع-عم لصة 4ع اتاقصمء رطاعدجم 40ن0نفة متحقط ,وتمسعمر [؟ه معللدعا ه بصمتكع مز كه ععمعلة عط مذ 0عومع؟ العس عط رفتعطنه 2ه عدمطة مغ لعتاجعم سه 5تمعصنعننة لاععصدحلة لاعمصستط ه 05 ك1 تاعلاهة لصقصتصمء عفعارصمء. طالتعد بعمصعة ضعي كه رأ «معمممم #رترعم[1ماتطم ص للك[ ووؤمطة؛ عصمصتة أعتععة أومصد عطغ لصدئسعلصن م ععتلة لصة بععصماع :دعغطوئتاد عط علتععمعم مغ عاعنسن يلمتصد عكتاعد سه ؟ه ركستصعع غطعقط لاعفلل بصم لفم صم لمعلاعمم لصة عدمم كه ته عطة ص لععقعممم همه لعمعد 1ل تمصع صذ اذتقط سه ع0نات غمم مرصعله عط) عستع سفضة سه عصلدمحرصسمء ذه معمصقصم عط اغتد 0عتستدسوعة لاعس بللثد قتط م وععصعفمعة عصتل تمص صذ 110كلة حصة فعصتام “.مقع 1 لدع تل مغصد سعللكة راتمعسوعظ لص لع1تمتام صععغط صعكله عحقط رطاعععمة لعصصمة- [اعر ه آه فسممتماءمم امومع عكقط 11 .0ممع بوطع رعامط فطة صممه رق ذدءة قتطاة عستغتلة دم فمتدمحرة ددن ل .15تمعصعوتة «غطاه معلزهعطا بعاومط غطة مقط 2ه ل[منعوعة له ,معزرمه عنع[حرصرمه دجاه 87[ تقطة ,ردقم عطةا جه 5ه تسعصتصرده0 نوعط م عاغ عتتقط 76 رعذوعطة 50 20016102 5/0/1 ]] تتعطامصة مكله لحنه ,أمظ -1ه صاداحاه حاذه© لص )"7 على 2ه غهطاة ١‏ عان رمعتغسم عمط ع1 :22337 كذ 2ه بامطقيحة فطخ مط]1 .عستسستععط عطاغ صذ عسوعقعل بواءتقسدة تكست هذ اعتطار .33 50 واتاقتتا سه 1 عطة 15 15 .عقمل ذدعنها عاذ 2ه ,هدع ما عع صدعة رقا ,[هووم015 ختجده نه تزدزمه ذقعط مطل لاللطلا عتتقطا مط؟؟ بواكتعل[ة0) 01 000704) -1ه 0607:1) 1966 عط 2ه وتتغط عطاة 2ه زاتتءمزممامر رقاع70 عطة لله ع طتستداههه رعتده امعتوعمع مطع لانت دوأنتمم مز 16 .عصد 60 كذ دعل 10110 عطغ سسوعظ لعمعوطه و 59111 غ1 .وعذمط امستعضممم تتصمصد لصه رمع ستدعم تصعع 01 عتتوتدع لع نوناع[عه 7617 3 50 130 5738 ماعتط بودرمه ه دده" لعأجرمء 135 كذ نأقطة اأعداع .1.5 .لل ده نم1 -: للدم كان الفراع من كثابته حوة يوم ااثنين الرابع و العشريى من شه ر شعبان سنة ثلمث و خمسين وماية بعد الالف من ال#جرة الذبوية على صاحبها الصلواة والسلام نفلا من نسخة محيحة مقررة على العلامة الجاربردى رحمة الله تعالى كتبتها و تشرفت بزيرها يد العجد الفقير الى عفو مولاه الغنى القدير احمد بن و رزقة فهم معاني كثابه الكريم و العمل بما فيه انه ذو الفضل العظيم وحم له بالنوفيق والهداية “حمد بن عبد العادي بن صالم قاطن وفقه الله لصالم الاعمال ربلغة بكرمه و فضله غاية الامال عتامدد لاعتتصد به صذّ فصع عفغطا قعكن علصتطغ 1 “تمطغجية عط قبط يعتدمععطعد 0ع11مء تو[للد«عمعع كز كته -آه نوم كانقه ”داه «راة” مط 1 عط طغتتت امصصصوء ص عوستطغمه عتتقط للنامء ععسععة قنطة شفط رذءء زناه [دممصمج-1ه غطفهك1ة عط 4نتره] تستدلوه8 حلم .وقصوة ونزممدماي كلع 18 ولاق 50 لتاقطج عط 01110 16 رمطنر ,10 ]سصد0ن) عط 2ه 5تزهل عطا هذ صومصطستد قهم 16 عكتتدعفط رسدعددل) مدان 2ه سدم لغمومء نم كمز قلط ععاصتط غسط بععسعلءم عط 0 ععمع مور لذ ممتسته قنط ص دع0زعصزمء 1/ومتزه8 -لق ,عادد8 عط 2ه عقمعة غطعت عط 2ه كسد «مدعز 2 تتتاع رد كه اللة-<50 05 اع ستكتة عط“ 1640:زؤ5ه 15 سوّعده © عط" 2 لفعتعه امعط سة سقعمل) فط هذ هه بكإموظ عط 0ع1ترنة عم«ملاءمت «وج ركذ طتهكروط81 كه علتدهم عط دء5غه 2121 ستسومع م 3 .ةنده 11 اهععط ده 4 لم811 . أل‎ ٠ ) 10 ( 0 3 02 5مئ1هم عاطاوتع0 فده به وستوخصمء 20 ,ودزمء 0ممع ه 5ز قل .2 .ملل اع طتع1اطه 7738 1 مطسمطس نوا بلمسسكقق طايخ : أكحماحدآلا 5ه واتاعمه"م عط هذ 6[ .:1607ده1]1 .1 الى ج111 -: غرره1 رافق فراغ زبره عصريوم السبدث سادس شهر ذى أحجة الحرام من عام ثلاث و تسعين و الف ولله |أعمد على ذللك و الشكر على ما هذالك إمين امين » 8 15 320 لقطقطقمككآ عطة له لفط أسظ عط 2ه بوجزمء أعونامم «وندع؟ ه 15 قلط" .3 .ملل -510 4 هتتتحتهء010! أكحما؟حة1ط! 0غ ,ك1 كه حنده1 عناة 5ك بلع اطاعلصآ سه 1 .ععتومعة ممع عمد عددمك 4 .11 .لل دءذتس 11 -: :مهدر دة ل 02 ,ناممعا صدق الله و صدق رسولة و الحمد لله ري العالمينى و صاواتة على لكيه “عمد و اله أجمعين وفرغ ممنى, 9 : درشر.ه 2 5 1 5 030 1 2 كريرة في يوم الثلثا خامس شبر الله المدار رمضان المعظم لسنة اربع و سبعيى:و سبعمائة ا تجرية على يد العبد الغقير اضعف عباد الله تعالى بايزيد الكانث السروى ه 05 (ع286 08 تدقعو 529) 0237© عصظ 79 وه ,وهاه ,201106 0غ كتمده مم أقتاحد 1 .4 .ول ,26ل -آه 5ه خقطاةا 0غ 07-7007 طاههه5ة عطة حاوعظ ,.ء .2 رصؤنمه0) عط 2ه معدم طاتسعوعة عطة حتاتتقهم 0260 تعمد 1386[ عطاغ 2ه «تعددحه عطاغ 2ه ودعصلصك[ عطة طاعدمصسطاة لعكزعععم 1 باعتطر دع ١1‏ 75 قا دوع رع له 0101 15 تتعسعدحظ قنطة 2ه عسغ اسقط عطئك ‏ .تمرضعة 11.4 .م تممث كناية هذا الأسبع بعون اللة وحسن توفيقة على يدى العدد الضعيقف الغريق فى :عار عصباذة الراجي 1 الى ] رحمة رية وغفرانة [حمد بن محمن بن احمن لقده هراج النساخ, الغروي -حيل!| و السمرقندي مسكذا فى الححادي و العشرين مى شهر الله المباركس رمضان عظر الله بركنه لسنة ثلاث و تسعينى و ستمائة » 1ه #إاثاعم0م عطة 15 (ع38 2ه وتوعز 599) أم1ءوتتطهم 010 عصقة بورع 115 .5 .هر ,قط 8000 320 ختوعله شه حد دع 15 16 .مومع نعتدرم .نل لصعسة لعسرععنىء ترد تألده عكقط 1 تقطة أعتدوع" 1 .ققدم أقسماجرع مه 5ع5مد أهستع محم عاجاقسلة؟ قط مستمخصىء .1 .لى صوغم 11 -: 16 042 عقن عطذ مقط تراعنهةا وافق الفراغ من نسخه يوم الثلثا لاستقبال ذي القعدة وقت الضحعى من سنة ثلمث و سبعين وسكماية بمدينة السلام بمدرمة التنشحه 6 الله على موقفها وهو الجر الآول من الكاشئف من حقائق الكنزيل مم اصل جزوين وكليه العدد الفقير الى رحمة ريه عز وجل عبد الله سس عجداس) بن أسن بن المثنى العيذى تجاوز الله عنه و عن والدية و عن جماعة المسلمينى و صلى الله على سيدنا و صوانا 50137 عاتقتفك عاذ 10 رمعة 15و72 عصامة رعمم توط 0عققطء:7نام 525 تزممء قلط" .6 .مل 1 ع اسقط عطة مه بعاططقاععمةء" «روء؟ 15 روسوعو 615 .212 رععة 155 .لمعصعظ 2ه 235 1[ وتعطأه 38 ع1701اءع3 88 224325 توطهة 7ط 206 15 #رتزمء عغطة غتاط ركدعغط لخة خدوعلن -01551 206 15 ع طناغت كل طقط عطاة طاعتامطة كنذا رعاع[مسرمء 15 أمتتعقتسهمم عطئل 5ه عفن عط مقط ناعم آأ-: مه 16 عاقخط 6غ «ععلوة فعا :19أتء تومته عكقط وء1درمء 770 012 201028 ,191تمد 10 كر 0 1خ م كمل الكذاب و لله العمد على اكماله و الصلوة و الملام على نبية “محمد و اله فرغ من تنميقه العبد المذنب الضعيف المقر بذنبة المفتقر الى رحمة ربه محمد بن ابى الفتوح بسن عثمان الصوفى فى النصف الاخير مس شهرذى القعدة سنة سبع و خمسين وستماثة و الحمد لله رب العالمين و الصلوة النامة ' على سيل الانبياء “>حمد و اله و إكحابه واولياته اجمعين * رناع 0ك راطع [اعععة تإناعك ه عه زمعنه0 تتامطقل؟ وعلممء «عطاه ععصتطة مده مك6 عتحقط 1 له ,11007116-آه “9/51 1 عاذ طتعنتمم عطة ده عستستدخدمء ,متاك ص .115 وأع احرسم مه .11:1 01 امقتتعم عحامة د10 ,7[تاء تمجه رداع تدس عستع سقط ص ععمام تعكلدة فقط باعتطود جوماعل عطة عدم عذتعه1وجته أقتتحد 1 حدتمساعصيء صل كتاكت 6م67 عط 05 ذقعصةه130ئ0 عطة بوط لعقتةء ولعتطاء 38 16 .“اءطصصحد قلطة كتاه 8 5ع[ ع طتلنتمععطا ‏ 7ر010 07710026" عطة 'ذه؟ عصلفتة سلتاأخدممد “دقر عحد أمرععا[ مطعر 0 ,و[طع100ة رغص ممعء10 ققط طاذتادعط-111 غناطا ر دكلتتمصصعم بوعل به عدر عجعقط م اعمط مقط 1 ولوك رع61101ط] رأقتتصط 1 .هتلج] عككوع1 6غ 220 رستتتاوطاها توح 211 ركمعععتدجر عحاة 10 ,حزن عكلع «عتام عقعغطاغ ا مقط توقحط فط دمعسلعتضصبط 2ه قصعلة وصة 2 «دعلوء" عط ذه ععدعع افص عطاذ 10 16و06 37 :دهم1 عسل توررعطم دنه 1 علتط؟؟ ءذغتم صععط عحقط اعتط؟ روعاتمصصوعط جدمة1 16 طقطة 1655 772863 876- ءا عمدمة ومتدقصه ,150ه رعصنام؟ ولط" .عز مايا ع5 1ل 1[ راعموء" 1 بطاعتط 4ه عستغتله عطة ,تدعه عطة مد مرح علهمم عط 11 بوعدعاء قعل ع1" ,0103م -0» 227 10 02606266 11 ,عع دمط ,كا علقدمء 1 .از ددم بوصه ععلدة 15 عاطهصن عسغتلء بوللمعافته 2ه وعامتعسصاصم عطة طغتكد لعأسصتم نت وعفصت عنم بوعطة اق غه اعدمطة رمطر عاطة عطة 15 حتعطغ 66 هأ اعلصا بواخمععع منه 1 .16 م6 1قتتمء عكتتن مط 326 ركرعة 5 مالاحله عتطفكا أحماحهالا 160 .عصصاه؟ فنطة عسكتلء ص عمد موجتع متحقط توغطة معطو أمتقده 20 بععلطقطة توص دقعم من طفتح 1ه 1 ,مفله رستمتلل؟؟1 6ه"1 2ه عع116ه00 عطغ 2ه ممسقمق ع7 مط معسعاشدعع عدمطة 11د 16 0ه :5أمتءةتتسممم عطاغ 2ه عمددة ع ستغحلامء صذ عستمته -9612079 لتالعطفتتع 7ط ,9177 2عصتحدهن) قط 2ه وعتدرمه عاطاهم1ه؟ متتعطاة عمد غدع1 والدعط1] مع .011 عتله لع صرعع ل0ع1 1018 لا خوة5 خم .177 ( ,0012:5692 كحماسدم؟! نحجه"]1 ا .50 2151 711ل " ١ لقا‎ / 5 1 ا به 07 ا اا ام" سبل لدان 0 ث6 بويا 30 ا "لبشه 7 0 ع م 00 1 0" و 55 ةا 1 ا 1 فض 4 ١ ١‏ 8 يما ا " هم 0 1 00 05 2 ا" فيا ا وافوم ع ! ا 0 ا 0 للدي يي لت ٠‏ د ل 0 0 ليام 230 اله 0" انيلس كذ رامد 2017 م لا 7000 2 00 5 1 حك : 01 3 ا |1 1 ا" 242001 301 10 ]95 06 0-10 0 ران 1 ا ا ١ 1‏ قن حا سس رباج المسي وروت عدار ارا امماا نت ونال بجوم انواس ارس نايد طهزلم لاديف إقزقه الوابواار ]ا ريدم يق 0 0 االاسووي ١‏ 1 "لمن موا روا الك لون 111 ينا لي ا ةك أ الي 0 كا 00ظ ام تقر 1" ارمع فاكووذا 1 1 د 0 ااه ممع" ا 04 اذا وز 1 تل لبا سكاس 7" 0 اقنانا م 1 22 000 0 1 1 00 للا ليك 1ك لطم بوره اذ 7 3 5 0 ولام تمر" بارا "1 د اريزا كمه د 1 انظ و اليه 111 03 ع ات تعد صو روناتيون 1 لعن امويم نف 00 ل لل 5 5 إلا, 8 الثم قالق ‏ 1005قانة ال لاا 0 0200 0 نه 1 1 / للد ها انار ( لا أنه 1 70 1110070 1 9 201 #2 ن] 7 1 1 1 1 31 0 0 7 1 ايل اا ا دي ل سنن ا 2 5 غيل |0 ؟ 1١‏ 19 ال ادزام نفيك اا انا 6 5211 كاه 0 0 دكا اناية د رركن انم جرام/ نال اناا ١‏ 0 انا ادا كنا ااألفى > [اأدم ربلا / ا : ا 3 1ن 3 ك١‏ : > القع 1 ً بال 13 7 0017] فد م )وا ون كل الوك ااا اين لدم 0 ا الي اك الل 0 لفون ول |11 اتفال ترا ونة يل لان اقلا 1ك مطبيكم بع بالمر م ا بع عا 1 1 ل 7 ١‏ 0 1 الكن ب بك 1 2074 ال يي 1غ + 02000 1 ١‏ 11 انك 1 الحا ادا 1 11 زا( ؛ ١١ 1‏ 220 د ابل )أب دوفن نيكم الو ون يذان) #وذاتل ولد 5 1 0 3 ' ْ ع 1 اااي‎ 2 1 00-5 / 4 / 21 ' 1 0 (١ 1 د‎ 15 0 : 9 ' 1 ١ 1 4 595 0 0 سراما 0 1 0 مبقله !اليم ل ا ان 59 1 556 00 ولح 7 3 اسيل ينك دبووا 07 57 0 اعم اا 3 ما رسا جام 53 8 1-0 عم اي . 000 اا 0 جد سن اللمينانة دج جد فهر وشفرافه ياش« 00 غك ميقن لبتي عا عنصهه| ريا ميجدطحن للق بجا يتيبخ 0 يي / 2 ا د 0 وبع شي يد فسس كد تسسا سبد الكت 00١‏ مب عدب مم معي با مسبج موسا بويتتودبت عسي بداسوسن بعس ا مل 1 8 ١ 1١0 / رالا‎ 5 0 7 3 2 4 5 5: 2 اك شرة ا اد"‎ ١ "5 3 0 1 انوت يجا ش ] 0 0 00 1 1 ميم‎ : 1 0 عن 24 ونه الرسد بين الخريوانها بغ سعاا ا ل" ع الا يعدم 4 1 : 1 د ا 1 ١ 1‏ 1 قال ب اليانا , 4 وااى حا اأتسليى ١‏ لا وري كارا يوي :دب ابروا الو طايه 200 08 0 7 51 اول لوم 1 و 1 دوعق تالس الاين ا 1 يفقر القيداان َ 5 نيه , جد لب 37 550 5 ا‎ 1 ١ ليت د معانو ياس‎ ١ طقاس ايد 1 سس 145 ينا لوب‎ 15 5 حصت الباريم مهار اسه لسري‎ 40 9 و نان 1 1 اوه‎ 1 ل لب 5 يا اربق لي ع"‎ 1 98 ١ 2 “اه ) 2 -ِ سورة الهف ١‏ | ٠. .‏ 0 . ِ هه 2م إدوطدة > ممه 5 ان.ذلكف خير كثير.ولكفه قطرة من بحر كلمات الله [ قمن كان يرجوا لقاء ربة ] فمن كان يؤصّل2 الجزه ا - 1 حسن لقاء ربة و ان يلقاه لقا رضى و قبول و قد فصرنا اللقاء- او افمن كان بخاف سوء لقائه ‏ و المراد ع بالخمي عن الاشراك بالعجادة ان ١‏ يرائي بعماء و أن ل يبتغي به إلا رجه ريه خالصا ل بخلط به 8 01 . . - يا ٠.‏ 5 4 ا 9 . 4 كه رتيل نزلت في جندب بن زهير قال لاخبي صلى الله عليه و إله وسام اني اعمل العمل لله ٠ 4 5 0‏ - فاذا اطلع عليه سرني فقال ان الله ا يقبل ما شورك فيه - و روى اذه قال للك اجران اج رالسر و اجر العلانية ٠.‏ 00 ءا 1 4 3 - 74 5 و ذلك اذا قصد ان يقخدى به وعذه >أى الله عليه و الهو سلم اتقوا الشرلك الاصغر قالواو ما الشرك الاصغر 5 اس بد ا ا عت ١‏ 1 0 ا 1 قال الرياء - عن رسول الله صلى الله عليه و اله وسلّم من قرأ مورة الكنف من آخرها كانت له نورا من قرنة الى ٠. ٠. . 2 05 5‏ . ا 1 5 3 هه ع قل مريئ ومن قرأها كلها كازنك لم6 نورا من الارض ال (أسماء و عقن صاى إلله عاية وآلة و سلم من مر عد 1 بجع 6 ل - ووه : . 5 6 95 6م56 1 أء - مضجءه دل انما إنا بشر متلكم كان له في مجع نورا يتلالا الى مكة حشو ذلك الذور ملئئة يصلون علية حنى يقوم و ان كان مشجعه بمكة كان له نورا يتلالا” من مضجعه الى البيث المعمور حشو ذلك الذور صائكة 55 56 يصلون عليه حتى يستيقظ و الله إعلم * 0 10 0 0 1 ا تم النصف الاول من الكشاف بعون الله تعالى و منه والعمد لله رب العالمين و الصلوة على عومد 0 00 رهولة محمد وإله و دحيه اجمعين * برام : سورك العهنف 4) الجزء وا ال 6 سه" مدر ه. 212166 - 53-01 ما 7 صهةم ماهم و0 مصقدى ود لعمواة م © عجادي من وي ارلجّاء * انا 5 جبخم لاكغرد 0 لا ه قل هلل ني م بالاخسزين علا م الذي 0 توت مه مره و- د قاف 2ه وه م عدوه 300 0 سعرهم 5 الكيوة ادها وهم *عحسجون ن أذقم فون صذعا © | ولك اند ا بايمت م لقَائه تباث ده وده لي ع دوم ره دوع 2167 2 ا ع مه صمده 3 5 ال ه عقوص م روه اعمالهم كلا نقيم لهم وم القدمة وز 5 © ذلك جزازهم جهذم - كفروا وا الدَدرا 1 ورسلي 3 5 أن الذي ا”مه د رم هم صعررموممه 05 مض مومه وءه 2 س موص وس ممم دده 5هصا س انوا وعهلوا الشاحت كاتمك لهم جح الفردرس : درلا 60 خادر 5 فيه 0 يجغون علها ىت حرا ا ىم © قل ا ب ل ا 65م ممما سم م 2-7 اماه ه 0 الدحرم دادا كلمت بي لذْفد الجحر فكل لك لين كات د لو جِننا بمذلم نك © 1 انما 5 بشر 9 5 م سم 3 2 وك 2ه ىه ١‏ اج مدت- | عررره| 65 4 دمهة ”اس م2موره م مس موسما مه ميهة 0 ديب وص © م لودى يي إنغا الهكم لير وان فدهن كان يرج العام 5 فلجعمل عملا ع و يشر بعجادة ر, كك © .8 6 حك اام 2262 مم وهؤلاء كانهم امفكشفك اهماعهم ولا اسخطاعة لهم السوع 1 عبادي ١‏ من ديثي اولهاء ] هم الملئكة يعد ي انهم س ماب مههء ه عرمء م دم ديه 7 اع مميىره م يكونون ١‏ م اولياء كما حلي عور بنك ادك وليذا م ى دوا لهم دوق اد ب ممسعون افظى إن لت قروا - وقراءة 1 علي رق الله 0100 سسا بس ال 1 ب كفرزا اي امكافيهم 5 نجهم أن بلخذرهم إولياء على الابنداء و الخبر - أو على الغعل 5 الفاعل لآنى أسم الفاعل إذا اعدمد على الهمزة 3 5 ساومى الفعلٌ 0 العمل كو لك اقائم | لزيدان و المعنى ان ذلك لا يكفيهم و لا يخفعهم عند الله كلنا حسبوا وهى قراءة #حكمة جيدة [ المْزْل ] ما يقام للدرل افرع العسهت الواحده رهم عدا أ لم * [ فل معيهم ضاع وبظل ونهر ال 0 داع علي رضنا الله عذه كقوله عاملة ناص - وعن >جاددي اهل 0 ا مهلي رذي الله عذهة ان ابن الوا سأله عحْهم فقال متهم اهل حررراء رامن ال سعيد الحُدري يأني ناس باعمال بوم' القيمة هي غندهم فى العظم كجبال تهامة فاذا وزثوها لم تزن شينًا [ كل ديم لهم يوم القيمة وزناً ] فنزدري بهم ولا يكرن لهم عندنا وزن ومقدار- وقيل لايقام لهم ميزان لان المهزان أذما يوضع لاهل الحسنذات والسيئات من الموحددين - وقريى 5 فل يعم ندا تلان أن فالعا لذ 1 ل عم ىّ اي عل هو ا الوجه ان 7 ني مكيل الرفع عائ هم الذي ملل كيم لاذه جواب عن السوال - و يجوز ان يكون نصبًا على الذم ‏ او جر على الجدل * [ جهنم ] عطف بان لقولة -جرانهم"» [ العول] التحولبقال حال من مكانه حواً كقولك عادني حبها عودًا يعني لامزيد عليها حتى تنازعهم انفسهم الى اجمع لاغراضهم و امانيهم و هذه غاية الوصف لان الانسان فى (ادنها في اي ذعهم كان فهو طامم الطرف الى ارفع مذه ‏ وبجوز ان يراد نفي الُحول وتاكيد الخلود [ المداد] اعم ما 00 دم الدواا عن العبر وما يمد ب السراج رن السليط و يقال ليان مداد الارض -و المع ل لو كتيك موعر رود ده مومه 5 3 و كاماث عام الله وحكمده وان الكعر مداد| لها والمراد بالبحر الجنس [ لَنَفدَ البحر قبل ان تحفد ] العكلمكات اس ضيه لذن لو جِنذا / بمذل الجر مداه د| اذقد انض و الكلمات غير نافدة - ومدادا تمييزر زكقوا اك اي مكله رحلا والمدد مدّل المداد و هوما ع به - و عن ابن عباس رذى بي الله عذه [ بمثله مدإذا) قرا العرج مدن| يكن رالميم 22 جمع مدة رهي ها ! تست لكاتب فككرب به - وقروع 1 بالياء ‏ و قيل فا! 1 اخطب ا ا ا ا #*موةث تب مهم ل كناكم د 0 رت العكمة قد ارتي خجرا كثيرا ثم يقري وما أوتيكم من العام اليا فنزات يعني )80069( م 3 2 © ل بروم ساس العنك ني قَانّ لعي م 1 عاذ ياه ئَّ 1 را قال نوي | فرغ عي ل را 060 5 اسطاكما 31 ن يظهرره وما - 5 - 50 27 2 مه 0 رو ميم جح #عاهام ماود زدَصَ 6 مم إشتطاءوا ل تق © قال هدًا رحدمة 7 ربي اذا حاء وعد ربي جعلة دكاى وكان وعد ربي حقفا و مدوم مومعه موه ., 6ورهمو 6مه ا سماء تهت صم وم عقت ممجءر 6 و ثركنا بعضهم 0 ول فى الصور الجمعنهم حمعا واو عرضذا جهذم يومكد فر عرضا و هم مس هه م > ومس 26 باصا وده ع5 ره الذي كاذمك عدم 6 اه 2 ىا و وا 0 يستطيدرن 0 © اتحسب الذي كغررا إن يلخن بنخدوا > م و5 س” ري وده فما اندر 2 إلله له حَيِرسما انهم قر ع بالاىنا م وبفكه 1 ناعيذوني و ] بععلة ١‏ راد ااجقائينى وصتاع حسذون اأجناء ا و باللات 1 ردما] حاجرا حصي موثقاً و الركم 1 من لسن مم وهم ثوب ردم 3 خوق رقاع - قيل حفر الاماس حتى بلغ الماء و جعل الاماس من الصخر و الفعليق المذاب و البذيان زر العديد بينهما العطب وااغهم حتى سد ما بين 0 الى اعلاهما ثم وقّع المذائيج 0 اذا صارت كالذار صمب الخحاس المذاب على العديد المَحمى فاختلط و التصق بعضه ببعض وصار جبلاً صلدًا - 8 مه ّ 1 5 67 اس + 5 55 ١‏ 5 و قيل بعد ما بين المتداييق مالة فريس واقزيق شرق - و سووي - و عن رسول الله صلى الله علية وإله و هام ان رجلا اخبرة به فقال كيف رأيته قال كالبردٍ المعحجر طريقة سوداء ر طريقة حمراء قال قد أيه - و الصكدنان ودم بعاوزين جانبا العججلين لانهما يتصادفان لي ينقابلان - وقرقق الصدفير | بضمتين - والصدْفيني بضمة وسكون و الصدفين بعال وضمةٌ - والقطر الحاس المذاب لانه يقطر - و[ فظراً ] مخصوب فوخ و تقديره اتوثى 2 ده ه ٠‏ 0 6-2 0 هاء 5 2 و : ِ- 6س رره قطرا افرغ عابه قطرا كدوقت الأول أدلاية الثاني عليه - وكرت قال اسرد أي جيوني 1 فما إسطاعوا ا 0 - 5 سم ف 7 2-1 26 مه د 1 0 وهو مه‎ 2 .- ١ 8 1 ل‎ 51 . 5 ٠ قرأ بادغام :إلقاء فى الطاء فملاق بين ساكنين على غير أعد [.ان يظهروة ] ان يعلوه لي ل حيلة لبر فية‎ : 3 اك 3 ِ- 0 من صعود لارتفاعه و انملاسه و لا نقمب لصلابقه و *خانته ‏ [ هذا ] اشارة الى السد اي هد| السد نعمة من > » موييع جم 0 8 5 . الله ووتحمة على عداده - اوهدا إلا قدارو التمكينى ومن من تسويدة [ اذا | جاء وعد بي يعد ى فاذا دنا امجيي 0 5 0 يوم القيمة وشارف ان بأتي جعل السد دكا اي مدكوكًا ميسوطا يو بالارض و تين بعد ارتفاع 2 0 فقن اندلت: و مذع الجمل الاركٌ المنوسط السخام حو قر ]ءا ] الم اي ارا معنو زوكان وعك ني حَشا] لخن جكاية قول ذى: القرنون ا ركنا ] وجعلذا [بِعضَهم] بعض الخاق [ يموج في يعض ] اي يضطريون سم عه و بخداط ون أنسهم و جنهم حياريكل - و عورا كن يكون الضميى ليلجوي وماجوج و انهم لموحون حد نى #غخرجون َنًا. وإراعا المنت مزدحمين نى البلان ‏ وروي يأتون اأجحر فيشربون ماءة و يأكلون دوابه ثم يأكلون رم ظغروا به ممن لم 4أدصن منمم من الناس ولك يقدرون ان. يأتوا مكةٌ و المديذة و بهت المقدس ثم يبعث 6 د هم الله زعهًا في اقفائهم فيد خل : ني اذانهم فجموثون [ و عرضنا هدم ا بوزذاها لهم فرأرها وشاهدوها[ [عن ذكري] و2 1 رجالياتي اللأى ينظ راليها فالك, ربالكتعظيم - اوعن القران و تامل معانية و تبصرها و تحوه صم ب> عمي و ع عظرم 02 52م 0 رات [ وكاذوا لا يسنطيعون سمعا ] بعذي و كاذوا 2 عذه الا إذه اباغ لان الاصم قل يستطيع السمع خا ع يه ع الجزم 1 سورة الكهف ١‏ ا (غاره ) ء سا صيصض سوعدم > | رهم مهمه ”واه ره سو عه م بك موره مام وحدها تطلع على قوم لم نجعل هم من دونها سترا ‏ كدف * وقد أحخطدًا بما لدي خبرا © ثم انيع سبي © مماس دوم اده موص نه > ريمس موده م م06 31 سمه رمه > 111 حدى اذا باغ بد السدين وحجد من دونهمًا قوما 0 كافون يفقوون نولا © الوا 3 ارين : اوبواجوج > 16 2ه 2 ره ع وم مهم د م مم و ماجوج مغسدون ف الأرض فهل 1 كلك م 7 0 1 بيذنا وبيلهم ع وَل 3 مَكُنْي © مشاه مود ديه م6اارس مومه ميزه لمعه ةده م 1 فده ري د د نيه بقوة اجعل يجنكم و بجلهم ردما 0 اثوني زر أحديد 0 اذا 10 0 يمسحونني بالدهن فلما طاعث الشمس على الماء اذا هي فوق الماء كهيئة الزيث فأدخلونا مرا لهم فلما ارتفع الذهار خرجوا الى الجعر ثجعلوا يصطادون السمك و يطرحونه فى الشمس فيخضي لهم - و قيل السكر اللباس - وعنى #“جاهد من لا يلبس الثياب م سرون عذد مطلع الشمس اكثر منى جميع اهل الارض [ كُذيفٌ ] اي امرذي القرنين كذاف اي كما رصفناه تعظيمًا لامرة [ وَقكا احطفاً بما لدي ] من الجئود و الالاث أو اسباب الملك [ خْبْرًا] تكثيرًا لذلى رقي م نيعل لهم م م دونها سترًا مئل ذاكف الشف الذي جعلذا لكم من الجبال و الحصون و الابذية و الأكنان .من كل جنس, و الثياب من كل مذف ‏ وقيل باغ مطلع الشمس مثل ذاىف اي كما بلغ مغربها - وقيل تطلع على قوم مثل ذللك القبيل الذي تغرب عليهم يعني انهم كفرة مثلوم و حكمهم مثل حكمم في تعذيبة لمن بقي منهم على الكفر و احسانة إلن من أمن متهم [ بين السديٍ ن ] بين الجباين و هما جبلان سن ذو القرنون ما بينهما - فرك بالضم و الفتم - و قيل ما كان من خلق لله تعالى فهو مضموم و ما كان من عمل العباد فهو مغتوح الن السّد بالضم عل بمعذى. مفعول اي هو سما معلة الله تغالى و َلَقَه و السسد بالغتم مصدر حدث بحدثه الذاس - وانتصب بي على انه ممذمول به مبلوغ كما انج على الاضافة في قوله هذًا فرآق بيذي وَيَدْنَف و كما ارتفع في قولة لعَد تقطع م اانه من الظروف اللقي تستعمل اسماءً و ظروفا و هذ|المكان في منقطع ارض الثُرك ممايلى المششرقٌ [ من ونيا قوم ]هم الذرك إل يفون ]1 يكادون 00 ال بجبد و مشقة من اشارة و فحوها كما يفهم البكُم - وقريع ك يشوك اي وق السامع كلامم وال يبقئوة لان لغئهم غريجة #جبولة ٠‏ [ جوج و او 1 مما دوعت بدليل منع الصرف و كُرن صهموزدن - وقراً زوه احرج و ماموج وهما من ولد يافثك - وقيل ياجوج من الثربف وماجوج من الجيل و:الديلم [ مفسدون فى الأرض] فيل كانوا يأكلون الناس - وقيل كانوا بخرجون ايام الربيع فلا يتركون شين اخضر الآ اكلر وله ببست الداج ار كه يلقون منهم قتلا و اذى شديد١-‏ وعن النبي صلى الله عليه وله وسآم في صغنهم لا يموت احد منهم ححى ل ينظر الى الف ذَكرم ام إجة كلهم قد حمل السلاح -وقيل هم على صذفينٍ طوال مغرطوا الطول - ووقضار مغرطوا الفصرد قرى [ 1 - وَحرَاجًا لي جملا نخرجه من :اموالذا ونظيرهما يتواخ وا التواق “وتيك 8 بالفتم والضم * مَامَكْنَيْ فيه ا ا ما جعلني فيه معيذًا من كثرة المال و البسار خير مما تبذلون ليم نّ 1 خراج ولا حاحة ع اليه كما أ قال سك نى صلواتك الله عانه وسلم اسيك 6 2-7 ام 7 2 0202 ”مه - 2 يت ع أ سي -“ ا دده ا 11 بلغ معرب الشمس وجدها تغرب في عدن حمنّة ووحجد عندها وما عر 3 ذا ارين |. ام ان تَعدبٌ تعس مس م 0 مس رعرمه 2م مس 2 وهمء سواامس 7 نتن 0 ا [(©) قال ما 0 ظلم فسوف تعور» لم يرد الو وله فدعلب» عذابا نك رو © ا من امرى س لم برو سير ه. عي +ومرم صصمة 0 لك 07 26 د 8 ومنقول ناث من 0 3 يسراق ثم اتبع ساجا © ا 57 ام ماع اع الشمس 2 ل وآشياعة وااتعطات فى [ عَليكم لاحده الفريقين [ م كل 006 ء] اي م اسياب كلاش ى ارادة را اف ومقاصد« ني ممه سبي طريقا موصلا اليه والسيب مايتوصل به إل المقصود منى علم او قدرة او ال فاران بلوٌ مغرب فاتَبح سببًا يوضله اليه حتئ بلغ وكذلك اراد المشرق مَأنْبْعَ سَبْيا و اراد بلرغ السدين فَاتيعَ ممه سبيا - و قرى [ كانيع ] - قريك [ حمئة ] من حميثت البير اذا صار فيها 0 حاصية بمعثى ار وعن ابي ذتركنت ديف رشول الله 0 الله عليه وألة لم قل 'تجمل فرأى الشمشس تخي غات انقال ياا'ابا ذراتدزَي ابن تغرب هذه فقلت الله و رسولة اعلم قال فانها تغرب في عين حامية وهي قراءة ابن موقن الأطلقة ابعر اب" روزا لاسن !"قرا الزن عباس حملة ركان انوا كتاتح هدك مكرية تقر معوية حا مي فقال ابى عجاس حملّة فقال معوية لعجد الله بى عمرو كيف تقرأ قال كما يقرأ امير المؤمذدن ثم وجة الى كعب الاخبار كيف تعد الشمس تغرب فال قّ صماء وطينى كذالك أجدة النورهة و روي في نأط فوافق قول ابن عجاس وكان ثم رجل فانشد قول تُبْع «شعر» فرأئ مغيب الشمس عذن ما بهاءنى عين ذي خامب وثأط حرمد * اي في عين ماء ذي طين و حم اسوق و لاتناني بين الحمئة و ااعامية فجائز ان يكون العجنى جامعة للوضغين جميعا + كانوا كفرة تخيرة 5 الله بين ان يعذبهم بالقكل وانى يدعوهم الى الاهلام فاخثار الدعوة و الاجتهاك في استمالئهم فقال اما من دعوتة نذاب الا البقاءً على الظام العظيم الذي هو الشرف وف يد شارك 0 5 00 55 8 يمايا الايمان قله حرا الحشلى:: وقيل خدره ع ار جزاء الفعلة العسذى اللتى هي كامة الشهادة - و ترى [لٍ را الترن؛ اني فلة الفعلة اسن جزاء - و ى قكادة كان ن يطيخ 5 كف رى القدور وهو العذاب الخ 1 ى إعطاة و كساء [ من ن مرا يراع اعام الانأمره بالصععب الشاق و لكن بالسهل المتهسر من الركوة كراج مره و تقديره ذا يس ركقوله كوا 00 - و قريع ا بضمتدن - و قرع ع مطلع 2 الام وهومص در و المعذى داغسكان مطلع الشمس كقولة *ع »* كان #جر الرامسات ذد 1 + يريد كا اقان مجر الرامسات [ يك وم ] قدل هم ال والستر الابنية كارع كعنب ارظهم الوك الابنية و بها اعراب ناذا طلعت الشدس دخلوها فاذ( ارتفع الذهاز خرجوا الى معايشهم - وعن بعضهم خرجتك حنئ جارزت الصيى فسألث عن هؤلاء فقيل بيذك و بيذبر مصيرة يوم و ليلة فجلغتهم فاذاً احدهم يفرش اذنه و يلبس الاخرئ و معي صاحب يعرف لسانهم فقالوا له حينًا ننظركيف تطلع الشمس قال فبينا نحن كذلك اذ سمعذا كبيئة الصلصلة فغشي علي ثم افقتث وهم عره م مورلا الكهن ١١‏ 4 سورة الهف ا جردم 4 ( ماه ) 0 ى ء توم اص صاض دلوم 22 0 راوع ماي ” 0 فى المديكة و كان 200 كأ ابو هما احا 0 م0 الا ترات ج82 2ه 1 در ه دو م >2 مسعءم” رحمة من رولك ار 5 مربي 1 ذكت ويل ماك م شطع عليه صجرا أن وت عر دي سموعم مره وره 0 > امواعم ٠.‏ م 1 ساتلوا عليكم ٠‏ ص إذكرا ق ١‏ انا مكنا َه فى الأرض واتيله من كل شي ءِ د سبيا 0 انيع ماع سبعين نبيًا - وقبيل ابدلهما ابذا مؤسنا مثلهما قهل اسمائ الغلامين اصزم وصريم والغلام المقتول اسمه اتحسوٌ - و اهلك :فى .العنز فقيل مال مدفون من ذهب و فضة - و قبل لوح من ذهب مكترب فيه عجبتث لمن يوم بالقدر كيف بحزن وعجببت ادن يؤمن بالرزق كيف َنُعبَ و عجبث لمن يمن بالموت كيف يفرح اميك بو ع بالحساب كيف يغفل رععدت لمن يعرف |ادنيا وتقليها باهلها كيف يطمان ليها لاله 521 لله - و قيل صف فيها علم - و الظاهر لاطلاقة انه مال - و غن قنادة نحل الكنز لمن قدلنا ا علينا 55777 الغذيمة عليم و أحاث لذا اراد و له تعا! كل والدء 557 النيعى 5 و الغضة أبوهمًا صالحا ] اعتدان بصلاح ابيهما وحفظ الحقه فيهما -وعن جعفربن متمد الضادق كان بين الغلامين وبين لاب الذي حلا فده شيك اناد 0 ن الحسين 5 عاو رضى الله عذه إنه قال لبعض الخوارج واكام مز انهمانهم حفظ الله الغلامين قال بصلاح ابيهما قال وق وجدي خير منه فقال قد إنبأنا الله انكم قوم خصمون ([ رحمةً] ] مقعول له - ار مص رمخصوب 08 5 انه 5 معذى رحمهما م ما فعلتٌ ما رأيت [ عن امي ] عن اجتهادي و راثي واذما فعامة بامرالله + ذو العَرِدْنِ هو الاسكندز الذى ملك (ادنيا - قيل صاكها مؤمذان ذو القرنين وسلهمان و كافران ذمروك و تخت فصر ركان بعد فمرود - و اخقلف فيه فقيل كان عبد! مالعا ماه الله اللرض و إعطاة العلم والعكمة و الجسة العيبة و سخر له الخور 9 2 57 ُ 2 71 والظلمة فاذ| سرى يهديه الذور من أصاسه ا طه الظلمة من وراثة - ان - و قدِل ماكا من الملئكة - ف عمر رضي الله عذه انه سمع رجلا يقول ا ذا القرنين فقال ل غَمَر مما إفيثم اك عدا لاد الاندداء حنى مير 0000 50 عن علي رضي الله عزو سخرا له إلسي اي سف له |لأسباب 7 لءة الذور - ان عذه فقال بعبة الله فاحية داو سأله د العوا مم ذو القرنيى اماك ام ند ي فقال لجس بمللك ولا نبي ولكن كان عبد| عالكاد ضدرب على قرذه الإيمنى في طاعة الله اك ثم بعثه الله فيرب على قرذه قدا 1 َ زه 3 5 5 - ا ل ظِ فماتث ودعذه الله اقفن ذا مد و م مثله ‏ قيل كان يدعوهم الى النوحيد فيقبلون»ه تدحبيه الله تعالئى - 5 3 ا 58 النبي صاى الله عليه ؛ له 1-7 سوى ذا القرنيى لانه طاف يي إددي بعد يي جانذبيها شرفهاو غربها - وقديل كان له وَرنانَ اي ضغيرتان - وقيل 3 2 وقنه قرذان عن الذاس :- وعن وهر ادكه الروم رفا ل 2 زارط الوم لواللتزلت اذا واعقه نسي ,صفهدا: راسه لحان + اواقدل كاقل لداع كدان دبزاقيلك كان عاى رأسه ما يشدة القرئين - و تجوز ان يلقب بذاى لشجاعته كما يسمى | إشجاع كيشا لانه يد اقرانه - و لل عجوز لدس لها ولد غيرة - والسائلون هم الجهوك سألوه على جهة اللمخدان ‏ و قيل سأله ابوجهل ا (10م ) رو عمو > | وس دمسسعرمم > مه مك 59 ينف سانيقك بكاويل مالم م تَسنْطع عليه ه صجرًا © آم السغيئةٌ كنت لممكين يعملون في لخر فارذث لد هس شهدا ص مله يمر بر وريس رار ىل تس لماص بره مه 0 2 1 اعيبها 10 رام صلى ياخَد كلأس سفيذة ة صب © ا الغلم فكان ابوة مؤمنيى تعَشينا ان يردقهمًا وموم اه يده معرم لومم ممه ودام 227 ء عرمس م واصمة ممه طغيانا نا وكفرا 62 ان يددلهما ريهما خيرا هذه كو اقرب 59 © و ا الجك ا ركان لغلمين ينيمدن الذقض - وان يُنْقَاص من انقاصت السن اذا انشقعت طولا قال ذرا الرمة - منقاصٌ ومنكشسب بالصاد غير معومة [فأقامة ] قيل اقامه بيده و قيل مسمحه بيده فقام واستوى - و قيل اقامه بعمود عمده به - وقيل نقضه وبفاه - و قل كان طولٌ الجدار فى الشماء صاثة. ذراع - كانت لال حال اضطرار وافتقار الى المظعم وقد لزتهما العاجة الى آخر كسب الم وهو المسداة فلم نجد| صواهيًا فلما اقام الجدار لم يتملك مرسى لما رأ من العرمان و معاس (حاجة ان [ كَالَ لو عدت الُحَدْتَ عليه اجرا ] وطلبت على عملك جعلاحتى ذنتنعشس و نصتدفع. به الضرورة - و قري انْحِدْتَ - و التادني تمد اصل كمافي تبع و اتخذ انتعلَ منه ماتبع مى تيع وليس من الاخذ في شيء - قان قلمثك [ هدًا ] اشارة الى مانا قليف قدتص و زفرآق بينهما عذد حاول ميعادنه على ضما.قال موس عد ان مالكك من شي بعدها فلا تطعبزي فاشاز 00 و الخإبزعذة كما تقول هذ اخوك فلا يكون: هذا :إشارة الى غير الاح .و يجوز ان يكون'«اشارة. الى اللشوال الثالمث اي هذا الاعتراضمبب ااغراق و الاصل هذا فراق بيني وبهنك و قد قرأ به ابن ابي عيلة نافيك المصدر الى الظرف كما يضاف الى المفعول به » سيق ] قيل :كانت لعشرة اخوة خمضةٌ منهم زمنى وخمسةٌ يحملون فى الجر [ وراءهم'] [مامهم كقوله تعالى و 2 وازأئهم "بواج - وقيل خلغهم - دافم في رجوعهم عليه و ما كان عذدهم خبره افاعلم الله به البتظ ووه اريك فياه اوايشرف: ارو أن يبه ] واذما قدم العناية و لان خوف الغصب ليس هو السبمب وحدة و لكن مع كونها للمساكينى : فكان بمذزلة قولك زيِدُ ني متي - و قيل في قراءة ابي فافع الله كل سَفيْئة صَالحَة - و قرأ اجحدري و كن أبوه مؤمقان علون: أن كان غيء “صمي “لقان [ ُحَشينا 5 رهما طغيانًا وكفراً ] تخفنا ان 'يغشي الوالدين المؤمفين طغهانا عليهما و كفرا لخعمقهما بعقوةه و سود صنيعة وبلعق بهما بهما شر و بلا - أو بقرن 538 طغيانه 5 كف فجتمع ني بيت واحد مؤمنان و طاغ كافر - او يعديهما بدائه ويضلهما نضلاله فيرتد| بسجيه و يطغيا فرا بعد الايمان وانما خت يوسب ذلكنة لان الله قماتي] (اكلقه كاله وإاطلية» على" نم رازه واصزه اياه بقئله كاخذرامة لمفسدة عرفها ف 5 : فين قراءة ابو اف رك والمعذى فكرة #ة كراهة من فكرهفا كقولة حاف يموع عاقبدة الام ر فغدرة ا وتجوزا ن يكون قوله تكشيدًا يد لقول الله تعالى بمعذى 2-0 ل دعم ١ 0 934‏ 3 هب للك - و قر يِبْدلهمَا بالتشديد - و الزكوةٌ الطهارة و الثقاد صن الذنوب - و نحم الرحمة والعطفٌ - . ف -.- ٠‏ - 5 07 4 - وروي انه لنت لهما جارية تزوجها لبي فولدت نبيا هدى الله عاى يديه إمة من الام - وقيل ولدت مسبب عن خوف الغصصب عليها فكان حقه ان يتأخر عن السبسب فلم قدم عليه - قلت الذية به التأخير سورة الكهف ١١‏ الجزه 3 وك بدا وح جا > وس هم صو مس عد جنت ديعا هرا © دَالَألم أفن نف الى أن ل قي وقد ان سألنلك عن شهىء بَعدَهًا 001 5 دَق عذرا © دين تف ى اذا 3 قرب و امنا آن بق راد صم عد كمه 02 كم .9 يضد مفوها فوجدا فيها جدارا يريك أن 2 قال وشت للدت عليه أجرا ١ه‏ قل هدًا راق بيني 00 ٠. 5 ٠. يا - وه 0-0 أ‎ 5 . 02 . 4 ٠. ةذيفسلا بضمكين و هو المذكر - و قيل الذكر اقل من لمن لاى قتئل نفس واحدة اهعون من اغراق :اهل‎ حسووويههب-‎ 4 - 3 3 1 26 > 32 وقيل معذاد حتت :شيغا اذكرمن الارل لان ذلك كان خرقا يمكن تداركه بالسد و هذا لا سبيل الى تداركه د‎ نان قلمك مامعنى زبادة أَك قلت زيادة المكافعة بالعتاب على رفض الوصية و الوصم بقلّة الصجر عذد‎ - دس اس 1 7 .2 نام د و الكرة الثانية #[(بعدها ] بعد هذه الكرة اوالمسئلة [ فلا تضحبذي ! فلا تقاربني و ان طلبت “عبقلك فلا تتابعنئ 5252 2ت هات »م على .ذلك - و قرن فا تصجبنى فلا 4 ب ملحب دياز تزفق ديه حيدق ايلا بتطببييبايليك ولا تجعلذي ى صاحبلك [ من لد را ] قد اعذرت - و قرعوى لدنى بمخفيف الذون -و لدنوق بسكون 4 ب + - لكى إلدال 0 كقولهم ك 00 5 - و عن رسول الله صلى الله علية و أله و صلم رحم الله اخىن موسئ استحيى نقال ذلك وقال رحمة الله علينا و على اخي موسى لو لبف مع صاحبة. لأبنصر اعجبٌ م د عمعا م الاعاجيب [ اهل كر ] هي انطاكية - .و:قفل الأبلة وهي انعد ارض الله من السماء [ .ان يصيفوهما ] وقرك يَشْمِدَونَمًا يقال ضافه اذا كان لغ ضيفا و حقيققة مال اليه من ضاف السهم عن الغرض و نظيرة زاره من الأزوزار و اضافة وضيفه انزلة وجعله ضيفه - وعن النبى لين الله عليه و أله وسلم كانوا إهلّ فرية لاما فقيل زولك رون بزائلة واولا نظيافة شيك نما 3 يرف لابن السبيل حقه [ يريك أن يُنْقّصٌ ] امتعيرت الارادة للمداناة و المشارفة كما استعير الهم و العزم لذلكف تقال الراعي »* شعر » ني مهمه قلقت بع هاماتيا « قلق بالغؤوسل اذا ادن نصولاء رقال» شغره يريد الوسر صدرابي برا #ريعدل عن دما بن ى عقيل » وقال حمان ه شيعه قاهرا نت شملر ى عمل م ١‏ مان يهم بالاحمان * وسمعت من يقول عزم السراي. أن يطفا وطانب ان يطفا و اذا كان القول والنطقٌ لبد 5 السكوت والتمزة الاير العزاو الطواعية عير ذالى مستحارة لأجمان وامالا يعقل فما بال الارادة قالع »اذا قالت الانساع للبطنى العق * تقول * عه سني للذواة طني مع» ل يذطق اللهوحنى ينطق العوداه ع* رشا الي بعبرة و تحمسم»ع» فان يلك ظني صاوقا وهو صادقي »* 0 امن مويق الْعَمَسب - تمد مارد وعزالابلق - ولبعضهم هعه يابى على اجفانة اغفانة « ع هم اذا انقاد الهموم تمردا»ع«ابث الروادف و الثدي لقمصها»ع ومس البطون ولم تهلئن ظهورا » قالنًا نيعا طَائُعَيْن و لقد بلغني إن بعض العحرنون للم الله تعالى ممن ل يعلم كان يجعل الضمير للغضر لان ضاكان فيدزمن انغ الجهل وسقم الفهم :اراد اعلى الكلام طبقة ادذاه مذَرلةٌ فتمصل ليردة الى :ماهو عنده اع و افص و عنده ان ما كان ابعد من العجاز كان ادخل فى الاعجاز ‏ وانقض اذا امرع سقوطه من انقضاض >ه مس س ع ا و 7 5 3 . - الطائثر وهو يفعل مطارع فضضكه ‏ وكيل إفعل من النقض تاحمر من العمرة - و قرع ان ينقض من 0 وم م م 'ثني اصص صم ي: ان د ل مله ذكرا © ا ع ذا ركبا 5 السفيكة > 5 5 0 اخرقتهاً .5 6 بعد مم م ب صودومنس رمه بصنا م ا لتغرق ؛ اهلها قد > حِيّتك يا هرا © ثَالّ ألم كل تفلن تستطيع معي صبرًا 85 قال آّ ل 3 توأَخْذْنيْ بما نسيت ءى س بره هم 0311111 5 4 2 ولا 5-7 0 وانطاقا ف حدى ادا - يآ عام فقتله قَال ا ا زكية بير نس معه صجرا بعد افصاح الخضرعن حقيقة الامر فوعده بالصجرمعآقا بمشية الله علماً مذه بشدة الأمر وصعويته و لعمية التي تأخد المصلم عند مشاهدة الغسان ث 58 لا يطاق هذا مع علمة إن الذد, ‏ ي المعصوم الذي أمرة الله لماة اليج وراقباعة و اقتباسه العلم مذه بري من ان ا ما فيه 0 ف الدين وانه لابن لما يستسمي ظاهرة 75 ن باطن 0 ن جمهل فكدف اذا لى ايند درج كا تسكلذي ي «الذون التقيلة يعذي فدن شرط اتباعف لى انك اذا رأيت عد شيئًا وقد علمت انه محبم الآ انه خفى ب عليك رع د ع وانكرت في نفسك ان لا تُفاتحّني بالسوال ولا تراجعني فيه حتى كن | انا الفا عليف وهدًا من اراب المتعلّم مع العالم و المتبوع مع التابع ه [ مَانَطْلكًا) على ساحل الجعر يطلبان السغيذة فلمًا ركبا قال اهلها هما من اللصوص و آمررهما بالخروج فقال صاحمب السفيفة ارى وجوة الانبياء - وقهل عرفوا الغضر تحملرهها ري ات و١‏ اخذ الخضر الغأس فخرق السفينة بان قلع لوحين من الواحها دما يلي ااماء فجعل موس يسن |أخرق بثيابه ويقول [ احَرَدْنها ترق اهلها] وقرك ارق اليه ني 2و عرق |" هلها من غرقٌ واليا مرفوع [حِدت شيعا ااشرا] اتيت شيئًا عظيما مى ام رالامرا ذا عظرقال «ع » داهيةٌ دهياء انا امراء 05 نسبك] بالدي نسيته ‏ او بشيء وكسككة ب اوبفسياني اراك انه نمي يه ولا مؤاخذة على الناسي - ١‏ اخرج العلام 5 معرض الذوي عن الم اخذة بالخسيان يوهمة إنة قد نسمى ي لبط عدرة هْ ب هو مى معاريض الكلام اللذى ى يتقى بها الكذب مع لعفن الى الغرض كقول ابراهيم هذه اخنتى - وانى م سق كار اراك بالخسيان الذرلكٌ اي الاتؤاخذني بما تركت من وصيتلك اول هرة-يقال رهقه اذا م ايلا اي ولا تُفشني قسن أمرى رهواتباعه ايلايعذي ولاتعسرعلي متابعتنك و يسرها علي بالاغضاء و ترك المناقشة ‏ السك كرا سكين [اتجتلمخ انيل ركان قذلة . عنقه -. وقيل ضرب برأسه الحائطب.وعن سعيد بن جدير 38 0 إضيعة و بالسكيون دافا أن قات " | م قيل 00 ى اذا ركبا ظُ السفيدة 3 رقها بغدرفاء لح ذا لقا 08 قله بالقاى - بطي ةا 1 خرقهاً جزاء للشرط لحان تله من حجملة الشرط معط 75 عليه والجزاء قال ا - 0 027 فلم تشويفيك فيذهما كه ولت للح ولاق خرق السغيذة لم يتعقب إلركوب وود ذعقهب القنلٌ لقاء الغلام - و قرع زاكية و كد وهي الطاهرة من الذنوب ما لانها طاهرة عنده ''نه لم يرها قد اذنيث كن لانها صغيرة لم تبلغ العخنث عبن يعنى لم تقدل نفسا فيقخص مذها ‏ و عن ابن عباس ١ ّ - 1 5 2 1 2 <2 ' 2‏ - 0 نجدة العروري ككنب اليه كيف جاز فداه و ول ىل رسول الله صائن الله عليه وإله و سلم عن و " 4 دع تل الولدان فكذيب إليه ل عله ل من حال الولدان مما عامة عالم سموميئي فكك إن تقدن [ نكرا ] 3 و قرو ا سورة الهف ١‏ | إلى | ارك سورة الكهف 8 | الجزء. ٠5‏ (نعم) مو زه ل ىم مو عدص جتن سا هار 7 سه اداه 720011 صر ي* ف ادك م السذيه إلا الشيطن أن اذكرة ” وَانكَد يله فى اجر عَجَبًا © َال ذلك ما كنا تبغ ” فارئك! على 0 2 اداع 6 » نيه 5 > > مهوام ه هم ايد اث رهما أقَدلف] 60 | د 5 عبادنا اتجذة رحمة من عدب و عامذهة من اونا علما © 1 7 مز س 6 من بي 100 > م | جل تبك 7 ان تعلمى مما علدت رشنا © قَالٌ نك أن ى تستطيع م معي صجرا.هج 5 تصجر عاى ه٠‎ © > © عات نا بع نيد تن سنبدي إن كام الله صابرا ولا دمصي لَك مرا © قال كان المعئني فلا تُسحَانَى بوسارسة فذهسب بغكره كلّ مذهب حتى اعتراه النسيان وانضم .الى ذللك انه ضري بمشاهدة إمثاله عفد موسى عليه السلام مى العجائب واستأنس باخواته فاعان الف على قل الهتمام » [ارَدَيْتَ ] بمعنى اخبرنئ كان قلت ما وجه التهام هذا الكلام فا نكل واخد: من :ارذيرت و! ان اوينا وفاني سيت لحرت لاامتعاق له قات.لما طلمها موسى |أعوت ذكر يوشع ما رأئ منه وصا اعتراه من نسيانة الى تللك الغاية فمهشن طفق يسال اوهل عن ,شبسبإذللك ,كانة إقالن:اراءيت ما دهانيٍ اذ أوينًا ل لصي ني يت اعرك فكون ف رذللعد وقيلهي الضحرة اللي دون نهرا'زيت 5 أذكرة] بدل من الهاءنى أنسنيه اي وما افساني ذكره الآ الشيطان - و في قراءة عبد اللهان كوه - و زرعجبا] ثاني مغعولى اتخنييفك را يعني واتخذ بلة مبيلا عجدا وهوكونه شبية السرب ب اوقال عَجَبًا في اخ ر كلامه تعهبامى حالة في ررئية تلك العجيبة ونسيانه لها او مما رأ مى المعجزتيى وقوله و ما أنسنيه 1 الشييطى أن كر اعقراض بين المعطوف و المعطرف عليه و قيل إنحَجبا حكاية لتعجيب مومى و ليس بذاك ٠‏ [ ذُلقك] اشارة الى الخاذه سيلا اي ذلىف الدى كد نطلب لانه امارة ااظفر باطلبة من لقاء الخضر ‏ قرع [ فَبْغْ ] بغيرياء فى الوصل واثباتها حسمن وهي قراءة ابي عمرر - و اما الوقف فالاكثر فيه طرح الياء اتباعا لغط المصدف| تَارتدًا ] فرجعا في ادراجدما (اقصعيل] يقصان قصصا اي يتبعان اذارهما اتباءا - أو فارتدا مققصين [بؤتحية من عذدناً ]هي الوحي والخبوة [ من لَدنَا ] مما بختص بخا مر العلم وهو الاخدار عن الغهوب » [ رشا ] قريئ بغتحتين - و بضمة وسكون اى علما ذا رشد ارشكٌ به في دنيا - فان قلت إمّا ولت حاجته الى القعلم من آخر في عهده انه كما قيل موسى بن ميشا لا موسى بى عمران لآن النبي بجسب ان يكون اعلم اهل زمانه و اصمامهم المرجوع اليه في ايواب الدين - قلت ل غضاضة بالذبي ني اخذ العلم من نبي مثله وانما يغض مذه ان يأخذه ممن دوذه ‏ وعن سعيد بن حبيرا انه قال لابن عباس ان نوفا ابن امرأة كعب يزعم إن الحفراينين بصاحمب موسى و إن موسى هوموش :بن ميشا نقال كذب عدو الله » نفى استطاعة الصبرمعة على وجه التاكيد كانها ممالا يصم ولا يستقيم وعَتَل ذلك بانه يقولى امورا هي في ظاهرها مناكير و الرجل الصالم فكيف اذا كاونبيًا لإبقداك إن يشمئز ويمقعض ومجزع اذا رأى ذلك ويأخد فى النكارو[حَجرَا]تميبزاي لم بحط به خبرت ‏ ار لان لرتخط به بمعزى 5 تخبرة فخصبه نصب المصدر * [ و1 أَعْصي ] في محل النصب عطفت على صَابرًا الي نيدي تابرل ال 5 د وغ رعاص ار في لا “عل عطفا على #تجدني - رجا موسى عاية السلام عرص على العام و ازديادة ان يستطيع ) مه ضمة 2 “يت صصد صوصب مه طومعدسي - 2 > ومع ست ما أو مضي حقبًا © كلما بلغا ممع بينهما نيا حوتهما فانخن سبيلة ف ١‏ اجر سريا © هلما جاورا قال ندم 7 درم ه26 اتنا غداءذا لعن لقيذا من ن سعرنا هذا نصباه قال أرديثك اذ ينا الى الصجرة اني نسيث ت الحوت و ا قال انا فعتيب الله عليه حين لم يرن العلم الى الله فاوحى اليه بل اعلم منف عبد اي عند مجمع الجحرين وهو الخضر و كان الخضر في ايام افريدون قبل موسى عليه السلام و كان على مقدمة ذى القرنين الاكبر و بقي الى ايام موسى - و قيل ان موسى عأل ربه لي عبادك احمب اليك قال الذي يذكرني ولا ينساني قال فلي عبادك اقضى قال الذي يقضي بالعق ولايتبع الهوى قال فاي عبادى اعلم قال الذي يجتغى علم :الناس الى علمه عسى ان يصيب كلمة تدله على هدى او ترده عن ردى فقال ان كان في عبادك من هواعله يسني فادللثى عليه قال اعلم منى الخضرقال اين اطلبه قال على الساحل عذد الصئرة وال يارب كيف الي به قال 55 ا في مكتل ” “يثك فقدته فهو هذالك فقال لغناه اذ١‏ ل |أحوت' قالخ رذق ذذهيا بمشيان د فرقك وى 0 [لحوت و وقع ضً اي فامها جاء ودمثك الغداء طانب موهعمى العوث فاخبرة فكاه بوذوعة د فى الجحر فاتيا يا الصدىة ا مسي ىَّ بثوبه فسلم علية موسى فقال و انى بارضنا السلام فعرفه نفسه فقال يا موسى إذا على علم علمئيه الله لا تعلمة انث و انك على عو متيكلى اللدااك إعلتم (نايإفلها. (ركيا(المحينهو تاد عمتغ ور عوقع ماين اتحرفها مذقزا اماد فقال: الحقيز امس علس ممعم مرق عل «اللهل سعد ار رلا افن يهنا الاتضغوو سوب الجكر وكسيا سسوتهما:) وان رنمننا 20 07 تعقد امرك وما يكون مله مما جعل اصارة على الظعر بالطلبة 0 كيل تسى يوشع أن يقد مه وني موسى ان يأمرة فيه بشيء - و قيل كان العوت سمكة مملوحة - و قيل ان يوشع جمل العدوت و الخير نى لتاق فنرلا ليلة عاق شاطيى عدن تعنم العيوة واذامافتوشي فلها“اضاب. السمكة بوى: الماء اوتروحة ىل عن عاشت ‏ و روي انهما اكلا مفها ‏ و بل توضأ يوشع من تللمك العين +انتضم الماء على الحوت فعاش و وقع ممه 58 فى الماء هريا كك الله جرية الماء على |لعوث فصار علدة مثل الطاق و حصل مذة ف مدل السرب 5 00 دم 8 5 معجزة لموسى او لأخضير [ فلما جارزا ] الموعد و هو الصخرة لنسيان موسى تفقد امر الحوت وما كان منه 3 2 . ع ١‏ و شان يوشع ان يذكر لموسى هما رأ من حيوته و وذوعه فى الدحر ‏ واقيل مارا بعد “جاوزة الصهرة الليلة .و .الغد الى الظهر و القي على مومى النصب .و الجوع حين جارز المرود ولم ينصب و لا.جاع قبل ذلك فتذكر الحوت و طاجة و قولة [ من سفرناً هذا ] اشارة الى مسيرهما وراء الصخرة ‏ فان قلت كيف نسي يوشع ذلك و مثله لينم لكونه اصارة لهما على الطلبة الاني نناقها من :اجلها. .و لكوذه سمعجرتين ثنقين :وهما 5 السمكة المملوحة المأكول منها - وقيل ما كانث 71 : شق سمكة وقيام الماء تاعاق مثل الطاق و نعون 5 في مثّل السرب مذه لم كديهف استبررنه التسيان حذى خاها الموعد وسارا مسيرة ابيا الى ظبرالغد وحكى نطاب مموسى, عليه السلا م الحنوت - قط ذه شغا» الشيطان سورة الكيف ١8‏ الجن : ١5.‏ ع1 ا" سورة الكهف 8 ا ك2 |80 ا" ©) ورة ٠ه‏ دده هه #زدوم لاه م م دمء رز 8 مسمومر ص تلوبهم اكذة ان بفقهرة ر 5 اذاذهم وقرآ م و أن دعوم الو ل 00 فلن 0 اذا 55 © و 5 الغفور ذو 2 عق يدربعه نتم ”م #«م وه 5ك اسه © 2 0 الرحمة ” لو يؤاخدهم ب سبوا لعجل 1 لهم العدَاب بل لهم موعد أن بجدوا » 7 ن دونه موثلا © رتاف 0 ره >مإه ممم لم 2 ا ع دهدمر دك رورم 2 وقدم القرى اهلكلهم لما لم وتمعاذا لمهلكهم وعدا © واذ ثَالّ ا لعدده ل ابرح 5 اباغ جوع 0 رين س مه عرزن بره يكون بعت وجود الاهنداء 2 5 انتغائه - و عاى انه جواب للرسول على تتديرقواة مالي ا د عوهم 205 على اسلامهم فقيل وان دعوم الى الام كن دوا *[ الور ] البليغ المع ري الرحمة ] اتوم وفك بالرحمة 7 ثم امخشيد على ذللك بثرك مواخذة اهل مكة عاجد من غير |صهال مع اذرا راطهم في عداوة وششورل"للموتى اله ااظليةاواالة وااستر م [ بل م وعد ] وهويوم بدر [لن مجغوا من ن الوذه مو ] مذجى ولا ملي] يقال ,أل اذا خايوال اليه اذا اجأ اليه * [ و3 ولك لقرعي لزن يكل الاولين من ثمود.وقوم لوط 0 و غيرهم اشاراهم إليها ليعتبر وا - تأفك مبندأ والقربى صفة لآن اسماء الاشارة تود.ف باسماء الاجذاس و [اهلكنهم] خبر- وتجوز ان يكون تف الْقَرَى نصبا باضما رأهاعذا على شريطة الكفسيرو المعنى وتاك (صحاب القرى كتنهم لاطا اشيج ظلم هلامع 243 مع دا و ضريخا لاهلاكهم وقناً معلرمًا لا يتأخرون عنه كما ضربنا لاهل مكة يوم بدرو الميلىف الاهلاف ووقته - وقرى لمبلكهم د جم و آللام: مفتوحة از مكسورة ا لهلاكهم او وقنتنا هاكهم و الموعث رقثك او مصدر» [ لقثم ] لعبدة ونى األعديتكت يقل احدكم فتاي وفثاثتي ر ( يقل عجدي و أمنى - و قيل هو يوشع بن ذون وانما قيل فق لانن كأن الخدمة واوقبفر انا :ا قيان: كان ابالحد سد ةلقل ذفان 27 [ ابْرَي] كان بمعفى لا١‏ ازول هن تح" المكان قد »دل على الاثامة لا على السفر وان كان بمعنى لا ازال فلابث من الخبر ‏ فلمك هو بمعذى ل ازا وقد حذف الغجرلاى الحال و الكلام معا يدلآن عليه انما أعحال فلانها كانت حال تعفر و اما الكلام فلان قوله [ حتى ابل ممع اله رين ] غاية مضروبة تستدعي ما هي غاية له فلابد ان يكون المعنى لآ أب اسبرحئق أباخ مجم ارين - ووجة آخر وهو ان يكون المعذى لا يجرح مسيربي حتى ابلغ على إن خنى ييز فك شاك الاك اقيم المضاف اليه مقامه و هو ضمير المتكلم فانقلب الفعل عن لفظ الغائب الى لفظ (امتكلم وهو وجه لطيك ‏ و يجوزان يكون: المعفى 3 ابرح بما:اذا.عليه بمعذئ الم المسير و الطانت ولا اتركة و ل أفارقة حنى ابلغ كما تقول ل ابرح المكانى - و #جمع المصرين المكان الذي .وعد فية موهى لقاء ! لخضر وهو ماتقى بعري فارس وا ردم مما يلى المشرق ‏ وقيلط نجه - وبل افريقيه و من بدع الكفاسير 59 الجحرين موسى والعّض رلانهما كانا بحرين فى العلم - وقرى #مجمع بكسر الميم وهي فى الشذوذ من مُكل كالمشرق والمطلع من يفعل [ أو أمضي حقهًا ] او اسير زمانا طويلا و الحقسب ثمانون سنة - وروي اذة لما ظهر موسى على مص رمع بذي اسرائيل. و استقروا بها بعد هلا القبط امرة الله 'ان يذكرقومة النعمة مقافي خطيبًا فذكر نعمة الله و قال انه اصطفى نبيكم و كلمه فتنالوا له قد علمنا هذا فلي الناس اعلم )00( ضيه 92ب وترهة مره م 6 رهر وو ممه َ ع ذل يسنجيروا أهم وج جَعلنا نهم صوبقًا © و رأ لمجرصون 200 مواتعوهًا ولم دوا عنها مصرفا 6 و كد مَرَينًا في هِدًا القران سر ٠‏ وكن الذسان اكْتْرشَىْء جَدَدُ © وما مَنَمَ النّسَ 0١ 5‏ دمع 5ع وم > م ده أن يومذوا له جاءه م الهدى و يستَدْْروًا زم | ا 1 نيهم مد الاولينى 7 انيم 1 كب © و مم سل مرا سلين الا ول متفرق ‏ متدرنى * ع َيجَادلٌ الذي قرا بالبّاطل ليدحضَوًا به الْحَقّ ا الف رع ا 2 م سد موده مم ام تع > 7 له نت ظّ اسصضه د > ا انذروا هزرا م وم أَظلم من ذكر + بايت 90 فاعرض عنها و نسى ي مما قدمت د إنا جعلنا على - العين - - و قرع عفنا العم و سكون العينى ا ا بغلسنين جيع عافد ٠‏ كخنادم واخدم و راصد و قد من عضده اذا قواة واعانه » [ و 1 بالياء و الذونى و اضافةٌ الشركاء اليه على زعمهم توبيخاً ٠ لق ورازاه) لجان "الإو المؤنق «المهلكم من روبق ببق وبوقا و وبق يوي .ويقا اذا هلل و إروقة شمر - ومجوز ان يكون مصدرا كالمود و الموءد يعني و جعلنا بينهم واديا من اودية جهنم هو مكان الهالك والعذاب العذلن هترك يواكون عد الجموماذ :و عدي العتمللح نوها زههارة .د والعيقن عدارة هي في شدتها هلا كقوله رفور هيك كلغانر ال ربيتضلي تلفا'- ( قال الغراء :النين +الؤدلى لي و جعلذا تواصلهم فى الدنيا هلكا يوم القيمة - و يجوز ان يريد الملئكة و عزير و عهسى ومريم وبالمويق الدرزخ البعيد اي و جعلذا بهنهم امد بعيدا تهللك فيه الاشواط لفرط بعده نهم في ..قعر جهام نو هم في اعلى الجفان كَظَلنُوا ]) فايقنوا 1 موأقعوهاً ] مخالطوها واقعون فيها [ مصرنًا ] معدل قال وام + زفي ملعن شيب من مصرف * [ [ أكثر شَيء جِدَلاٌ ] اكثر الاشياء اللني يد يناتى مفها اجدل ان قصاتها واحد| بعد واحد خصومة و ممارأة بالباطل ‏ 2 ا مك ل 65 5 وانتصاب دالا عا ئ التميي يعدن ن جدل الأنسان اكثر من جدل كل 2 . ولحوة قاذا هدوخصيم مبين * 0 نصصمب و الكاقنةا رفع و قبل ١‏ مضاف “عدر"نب تقديرة زو ا مح لوو الايمان و الاستغفار 1 0 اننظار زان انهم ُُ مذة الأولون] وهى الاهلاكت [آر] انقظار ان [ياتيهم الْعذَاب] يعذي عذات!اللغرة د فك عيانًا- وقروى [فبا]. انواعا جمع قبيل ب وكبلا يفتحتين مستقبلا » [ ليشحضوا اليرت ل تقاض 3 9 3 ع" ا 5 .م - ٠ 70 : 0 9‏ و.ء ت #حدوفا اى وها اند روة مى العداب - او مصد رية بمعدىل و انذا رهم - و قرموع هزعا بالسكون ا [حدوها : 25 و 1 ه2625 وض داه عاص صاءت م 2 در ددوضية دا هه موضع اسكهزاء و جدالهم قولهم للرسل ها انذم الا بشر مثلذا ‏ ولوشاء الله لانزل مملئكة وما اشيه ذلك » ١١‏ - 0 : 59 لك 1 5 - وهم ووم هه ممه , 01 [ بايت ذم بالقران ولذلىك رجع اليها الضمير مدكرا في فوله ان يفقهوه [ فاعرض عخها ] فلم يتدكر حدنى و 2-000 2 - > م تمه ه ما 2 و ذكروام يتدبر [ونسي] عاقبة [ ما كُدَمت يده ] من الكفرو المعاصي غير مفكر فيها و ا ناظر في ان المسي و المحسن لابك لهما من جراء ”د تاعلك اعراضهم و نسيانهم بانهم مطبوع على قلوبهم و جمع يعد الأفراد ا على لفظ 1 ومعناءد كلق يدوا ] فلا يكون صنهم اهنداء البئة كانه حال لهم لقدة تصميمم ايد ] مدة التعليفت_ كلها و ذا سرامو حرفي ندل على انتفاء إهتدائهم لدعوة الرسول بمعذى انهم جعلوا ما #جسب إن انا الجىء | | سورة الكيف ١8‏ الجر 8 9 سيف اعم ممم ام فر ع داهم هوام مع 2 مواد عب صم ةو ماس به 6 عدا سَالٍ هذا الكدب لا عادر صخي ولا سود |اخحصها * ووجدوا مما عماوا حا ” ولا يظلم يكف - سا عمدت م وادهة ممه مي 3 دوه و حر 6 و 5 0 2 | جلا ف فسجدرا | 8 ابلس * كان 536 الج بقوع عن 0 إفذاخن ونه 3 ل حو سم 6 نم 800 ا لاطي 314 و3 6س رمهم» َ و ذرينه اد من دوني وْ نهم لك 206 بكس 1 لاظلمين بدلا 6( 5 اأشيد 1 خلق السموت الأرض م صوس وبر .6 يم وم مورموع - رم وره سس ضو يرن 3 ولا خلق انفسهه ٠#‏ وما كنك نَل المضلين عضْدًا © ر يوم يقول نادو شركائني لين 0007-5 6-© وهوء ء [ صغيرة و كدير ] هنةٌ صغيرة ولا كبيرة وهي عبارة عن الاحاظة يعنى لا يترك شيئًا من المعاصي الا أخصعة لي احصاها كلها كما تقول ما إعطاني قليا ولا كثيرا لان الاشياء اما 550 و اما كبار- وييجوز ان يريدوا م! كان عخدهم صغادٌر و كبائر - وقيل لم تيا الكجائر فكتبمت عاهوم الصغائرو هي المناقشة- و عن ابى عداس الصغيرةٌ التبسم و الكبيرة القهقهةٌ دوعن سعيد بن جبي رالصغيرةٌ المسيس رالكبيرة الزذا- وعن الفضهل كان اذا قرأها قالضجوا و الله من الصغائ ر قبل الكجاثر[ 0 الافبعها و خطره" ا ووجدرا ما عملواً حاضرا ] نى الصحف عقيد! ‏ او جزاء ما عملوا [ و1 يظلم ريك أحدا) نيكتب عليه مالم يعمل - او يزيد ني عتاب المستىى ‏ او يعذبه بغير جرم كما يزعم من ظلم الله في تعذيب اطفال 'لمشركين بذنوب أبائهم [كنَ من الجن ] كلام مسنانف جار مجربى التعليل بعد استثناء ابلس من الساجدين كان قائا قال مالع لم يسجد فقيل كان م الجن ان لمر ريغ - والغاء للتسبيمب ايضا جعل كونه من الجن سجبا فى فسقه لأذة لو كان ملكا ان صن سجين لدم لم يفسق عن اممر الله أن الملئكة معصومون الجن 1-7 عليهم ما تجوز علق انغ او الانتين كنا قال !لل يسيفوله اقول 2 بامرة عَمَلُوَ وهذ! الكلام المعترض تَعمَنٌ مى الله تغالئى لمطواة الاقةه عن وقوع ' شبهة ف مدقم قما ابغد :الثون يون صا عط القاؤانين قزل مل قاد اروم اذه كان ملكا و ريسا على الملعة تَعَصى ] فلعن 2 6 شيطانا مم ورك ركه على ا - ومعذى [نسق 3 آر ريه ] أخرج عما امرة به ربه من السجون قال مع * فواهقا عن قصدها جوائرا »!رصا ر فاسقا كافرا بسبب امرر به الذي هو قوله [اسجدوا لدم توه ] الهمزا للاذكار و الأعويب كانه قيل اعقيب ما وجد مذه الوواونه د سير ووو 2 > [و ل ريكه 3 9 ف نئي وتسكبدلونهم بي بكس البدل مى الله ا 1 لمن اسكبدله» فاطاءع» بدل طاءته + لآم - 2 . سم ه 50 - وقربوى و مما شهدنم بعل ي انهم الخذتموهم شركاء د العدان8 وانما كانوا يكولون شر كاء فيها ! لو كانوا شركاء فى الالبية فنفى مشاركتهم فى اللبية بقوله ما اخيدثهم خَلْقَ السموت والأرض لاعتضدّ بهم في خلقها [ولآ > هم ده م هوعمءده لقأف م] اي ولا شهدت بعضهم خلق بعض كقوله ولا فكوا انشسكم[ 6 مت اله 5-5 بمعذى وما كذنت مأخزهم [ عضا ] اي اعوانا فوضع المضلين موفع الضمير فقا لهم بالافلال فاذ! لم يكونوا عضد! لي فى الخلق فما لكم تلمخذوتهم شركاء لي فى العجادة - و قرع ويم كذمك تالفة عقي الغطاب إارسول الله صلى الله علية وأله وسآم والمعنى وما صر للك العنضاد بهم وما ينبغي لك ان تعدزنهم - و قرا علي رضي الله عنه وت اه را ات بي و ما كدت مدخذا| المضاين ن بالتذوين على الاصل - و قرأ الحسن عدا بسكون العين و نقل ضفتها الى رسف 49 222 اا 5 اوه روا 7 متتمراة 6 هناف لوي لله عقي 201 واخد رَعقبا ق واضرب لهم مل الحيرة اليا 5 زد موس جد سمس مه ممدرره - راح اذى زا ات م ا َاداطا به قات الأرض صم شيم د روه الر م نكا لله الي كل يء متدرا 6 امال 00 م»«؟ وم مس ده ل مدس ور سير 2 5 البذون ينه اليو ا * والبقيت نَ |اصلتك خير عذد ربك توب و خير إملا © ويوم سير لجال 2 َّ جع 2-6« اعم مده جره ث5 وده 22 - 1 15 2< > موده 0 رض بارزة واحعةت يك 5 و عضو على ربك يح لد جِتُتُمونا كما حلفم ذْ >6 ل صتد س م ممصمو عرو م هه طم 000 6 سس سصععمدعمومة اول 2 بل زعمكم 1 ل 3 مَوعدًا © و وفع الْعنْبٍ فكرى الْمُجرمِينَ مشفقين مما فيه 9 يقولون 58 افو 57 و 36 4 - همه ير امرنة مس 3 00 يم م ممعم إلى اشارة الى الآخرة اي في دللك الدارالواية للوكقولة لمن المللك الوم رفوي العق بالرفع و الج رصغة للولاية والله ‏ ومه 3 3 4 خآ ٠.‏ مه 1 3 0 7 528 3 2-10 1 مها 2 وكان عمرو بن عجيد من العم الخاس و إلكحهم - و قرع عقبابضم القاف وسكونها - و عقبى علئك فعائى كلها بمعنى العاقبة»[ فاخدّاطً به َبَات الأرْض] فالنف بسجبه وتكائف حتى خالط بعضه بغضا - وقيل نجع و - 9 فهن النبات الماء فاختلط به حدى روي ورف رؤيفا وكان حق اللفظ على هذا التفسيرفاختخلط نبات الارض : 1 : 5 5 كيده 1 ووده #حته ان كل #مختلطيني موصوف كل واحد مذهما بصفة صاجبه ‏ و الهشيم ما تهشم و تحطم الواحدة موعدم سار ره ه ساو - «شيمة - و قرع [ تذرره اع اح دن اده عاج دقوي الربج 0 اذرئى - شبه خال الدفيا في نضرتها وعحدها وما يتعقبها من الهلالك و الغناء بحال النبات يكون اخضر وارفاً ثم يعي فتطيرة الرياح كان لم يكن [و كان الله دن كل شي: ]من الانشاء و الأفخاء معَتَدرًا ]*[ البقيث الشليرى ] اعمال الخير اللني تبقى ل لمرتها للانسان ويغنى عذه كل ما 6 اليه نفسه من حظوظ الدذيا - وقيل « يي الراك الجطدزة وقيل سبحان 5110111105 0 رواب ي ما يتعلق بها سو م يذعلق بها من ن الامل لذن صاحبها يأمل ف الدنيا د واب لله ويصيدبه نى 0 الآخرة - قر سير ومء ويم > ه- من ميرت و[ فسير ر] من ميرنا - و تسر من سارت اي تسيرفى الجوار لاحك ميان د عدا ب كن و قريع وَتَرَى رض على البناء للمفعول [ باز ] اليس عليها ما يسترهاهما كان عايها [ رحَشْرنهم ] رجمعذاهم ليله المودقلف! و ريق كلم ,نعادر] بالنون و الياءيقال غادره و (غدرة اذا تركه ومذه الغدرٌ ترك الوفاء و الغدير ما غاذرة السيل ‏ وشببمت حالهم بعال الجند المعررضين على السلطان [ صا ] مصطوين ظاهرين يرئى جماعتهم كما يرى كل واخد لا “جب احد احدا [ لَقَدْ جِنَكَمُونا ] اي قلنا لهم لقد جئتمونا و هذا المضمر مس دام به هو عامل النصب في يوم ذَسَيِرٌ - و يجوزان ينصب باهما راذكر وال لقد بعثذاكم كما انشأناكم أول صرة - مدا يبد 1 :ص ١9‏ وزه كلاه زناه 1532 6 معكم كما خلقذاكم ارلا كقولة , ولق جِدُمُونا فرادى اقل قلمثك م ج يء ”حشرفهم ماضيا بعد نُسيرٌ د - قت للدلالة على ان حشرهم قبل القسيير وقبل البررز 'يعايذوا تاك الاهوال العظائم كازج قيل و حشرنذاهم قبل ل [ وعدا ] ونا 0 نجاز م وعدتم على لله الاندياء م البدعسث و النشور ف للق ا ل اكرها خا لكا [ الكتب | د س وهو *عف الاعمال [ يويلند ا ينادون هلعنهم الذي ذا كوه خامرة م بن دعن اله انك الجزء 80 ع 4ا )8*8( 0 00 3< 0 ه © و ” صاوه صمة سورة الكهنتف 4 0 01 5 نكس رني إن 0 ل الخيرا دن جنْنك يرس عليها 5 مين 2 د صعيدا زلغا 0 الجزد ١‏ ييح 0000 تميق انف رأ ريرق نب كل 00 معدم > صومعدهة 1 0 يه ص وروم و ٠.‏ ع ا حَاوية على عروثها و بول يا ينبني لم شرت بريبى أحف1 © والم تكن له فةُ يخصروة من ن تون الله و ا الذفر بالالاد في قوله و امناو المعنى إن ترنى افقر مذ فانا اتوّع من ملع الله انى يقلمب ما بي وما بك من الفقر والغذى فيرزقذي لايماذ عر تمن جنك ] ويساجك لكفرك نعمته وبخرب بستانكف ‏ و العسبان مصدر كالعُفْران و البطلان بمعنى الحساب اي مقدارا قدرة الله و حسبه وهو الحم بتخريبها - وقال الزجاج عذاب حسبان وذاك العسبان حساب ماكسبت يداك - و قيل حسبانا مرامى الواحدةٌ حسبانة و هي الصواءق [ مَعيدًا لقا > ارضا نيضاء يزئق عليه الملاسنها + زلقا وهورا كلاهنا وفك بالمظدزا» [ و حيط ] به عبارة عنى اهلك و اصلة من احاط به العدر لاذه اذا احاط به فقد ملكه و استولى عليه ثم امتعمل في كل اهالك و منه قوله تعالى ال أن باط بكم و مثله قولهم اتى عليه إذ! لهلكه من اتى عليهم العدو اذا يط مستعليًا عليهم - رتقليب الكقيني كذاية عن الذدم و التحصر لان الخادم يب كي ظهرا ى كما كني عن ذلك بعض الكف و السقوط فى اليد و انه في معذ واه عدي تعديته بعلى كانه قيل 0 07 ما أن فيْها]لي انفق ني عمارتها [ و هي خَارِيةٌ على عررشها] يعني انكررسها المعرشة سقطت عروشها على الارض وسقطمت فوتها الكروم - قل ارسل الله عليها ذارا فاكلنها [ بيني ] تَدُكرموءظة اخيه نعلم انه أني من جهة شركه وطفيانة فتمذى لولم يكى مشركا حتى لا يهلى الله بستانه - و يجوزان يكون توبةٌ من الشرك وندسًا على ما كان منه ودخولا فى الايمان - و قريك [ و لم يكن ] بالقاء والياء نوكه واف انمق رن الفط كاله نه تقال في سَبِيْلٍ اللو اخرى كَفرةٌ . فان قات ما لبا تترلة[اببصاوته 0 للم ] - قلت معفاة يقدرون على نصرتة من دون الله اي هو وحدة القادر على نصرته لا يقدراحد غيرة ان ينصرة لآ انه لم يخصرة لصارف وهو استيجابه إن بخذل [ وما كان منتصرا] و ما كان صمتنعا بقوته عن انتقام الله 1 الولاية العم النصرة و الذولي و بالكسر السلطان و المللك ‏ وقد قروع بهما و المعذى هاف 3 في ذلك المقام ونيم 9 النصرة لله وحدة لا يملكها 0 لل يستطيعها 5-2 م 02 ل م 0 ءءء ولا يمتذع مذه - - ادني مثل 2 1 الشديدة لوت 5526 515 مضطريعني ان قدا يليننئ >و بره لم انر اي :رزي أحَدا كامة 7 الدها فقالها جزعا مما دهاه من شوم كفرة ولو لاذلك لم يقلها 2 3 يكون المعنى 50 الك وليه ل لله ينصر فيها اولياءة المؤمذين ع1 ى الكفرة و بم لبهم و يشفي صذورهم َم 1 ى اعدا انهم يعدا ب أنه نصر فيما فعل بالكافذر لخاد العؤا) وصدق قوله عسى 5 أن يؤتيني خيرا من > صصوت 211 كك علدها حسبانا من السماء و يعضد: قوله بوي ا ر مَقبًا] اى لاولياثه .-: وقين دكا لكك > بن مص م ته >2 سمه برورريى بس ا ل ا مال 52 .> 0 هذه بدا 8 وما أن الصا دَثمة ولد رَددت الى رَبَيْ لحن خيرا منها منقلبا © قال له صاحد غود عد ورور ملعةء ه امار صدداى > عم بحي الل 06 تي ص 0 وهو #تخاورة اكفرت بانّدي خلقف من 5 تراب م 5-0 م سوبكٌ رجلا و كنا ١‏ بي ولا اشركف 5 احذا © 1 3 كاحت 1 كلت 0 الله ل 38 اا بالله م 6 * 1 آنل مثلى مالا نار لعدزان بالمهلة و اطراحة النظرني عواقمب امثاله و ترى اكثر الغذياء من المسلمين وان لم يطلقوا بذحو هذا السكنهم فان السذة احوالهم ناطقة به منادية عليه [ لذن ردت ليْ تي ] اقسام منه على انه إن رك الى ربة على سبيل الفرض و التقدير وكما يزعم صاحبه لهجدن فى الآخرة خيرا من جفته فى الدنيا تظمعًا وتمنيا على الله و ادعاء لكرامتة عليه و مكئته عندء انه مما ارلاه الجنتين يس وان معة هذ! الاسخحقاق اين ترجة كقوله 5 ع عله لصم - ارين سالا و ولا - وقر خيرًا مهما كا على الجنتين [ مَنْقَلبَا] مرجعًا وعاقبة و انتصابة على التميبز .اي منقلب تاك خبر من منقاب هذه ملافايئ :وسلك بهيه [ خرقكت من تراب ] اي خائى إصللك لان خلق |مله عبسب فى خلقه نكن خلقه خلقا له [ سوك ] عدللك و كلك انسانا كرا بالغا مبلغ الرجال جعله كائرا بالله جاحد| لانعمه لشيّه نى البعت كما يكون المكذب بالرسول صلى الله عليه وأله وسَلّم كافرا - لكن هو الله ربي' اضلة. لكن نا فعذدلت الهمزة بو القينت حركتها على نون لكن فتلاقبت الذونان فكان الادغام و نحره فول القائل » شعرة و ترميذني بالطرف اي انت مذذب »و تقلينني لكن ن يالك 0 أذلي ه اي لعن انا تنيلك نوعو مين لفان والشان الله ربي و الجملة خبر أنا و الراجع .منها اليه ياء الضمير - وقرأ ابن عامر باثبات الف ااه لزان زنالؤققن لجنيا بواجتم ذاك رقوع الالف عوضا من خذف الهمزة و غير ليثبتها للانى الوشنت - وعن ابي عمرو انه وقف بالهاء 3 - وقرئك 3 هو الله ري بسكون الذون و طرح انا - وقرأ ابي ابن كمسب الكر. بن التاعلق الاصل - و.في قراءة عبد الله 00 ناآ اله الأهر ربي 1 ن فلت «و امتدوراك لها ذ! - قلت لقولة اكفرت قال الاخيه انث كافر بالله اكني مؤمى موحد كما تقول زيد غائب لكن عمرا حاضر [ ما شاء الله لوزن عر م موصولة مرفوعة |لمعل على انها خبر مبندا “حدرف تقديرة الامر ما شاء الله - او شرطية مخصوية الموضيع و الجزاء دوف بمعذى اي فى شاء الله كان وونظيرها 1 حدن الجواب أو في قؤله و لو ان رن مرت به الجبال والمعذى هلا قات عند دخولها والنظر الى ما رزقك الله مفيناالامبرامنا شناء الله اعقرانا نبانها وكل خر فيها :انما جضان بمشية الله وفضلة وان امرها بيده ان شاء تركها عاسرة وان شاء خريها وذلت [ال فوةٌ لأبالله ] اقرارا بان ما قوت به على عمارتها وتدبيرامرها انما هوبمعونتة وتاييدة ان لا يقوئى احد في بدنه ولا ني ماف يده الأ بالله تعالى - وعى عروة بن الزبير انه كان يثلم حائطه ايام الرطبب فيد خل من شاء وكان :إذ!ادخلة ركف هذه الا لما اتخرج - هر 1 كَل بالنصبب فقن لان ان فصلا و من رفع جعاة مبتدأ ةل ديرن لسع جره نانيا لدُرني - دفي قوله [ و ولا ] نصرة ' 0 مورة الكهف ١١‏ إلى هم 6 ) >هم/ 1 مود ذه موه 65 اه ما ضما م > 2 عر م َأ 2 ميلا ساسم 0 4 ْنَا انكر الام 1 تلم مله ا عن ار زه ل 0 ب و ءء 6 1 و 10 نب 2 - ص‎ 8 ١ و الاذر موامن اسمة يهوذا - و قيل هما المذكوران ني سورة و الصافات ني قوله قال قبل متهم ازي‎ أي را ين ورثا من ابيبما ثمانية إلافث ديار فتشاطراها -.فاشتوى الكادر ارضا بالف فقال :المومن 0 ل‎ اخي اشنرى ارضا بالف ديفار وانا اشتربي منى ارضا فى الجئّة بالف فتصدق به- ثم بذى اخوه دارا‎ د 2 ع‎ 2. -. 5 5 2 . 0 . : بالف فقال اللهم اني اشتّري مذى دارا فى الجذة بالف فتصدق به - ثم تززج اخوه امرأة بالف فقال‎ 3 . - 0 5 3 0 . . اللهم اني جعلت الغا صداقا للحور- ثم اشترى اخوه خدما و متاعا بالف فقال اللهم اني اشدريت منىكف‎ الوادان ال+خلدين بالف نتصداق به ثم اصابته حاجة فجاس اللخيه على طريقه فمربه فى حشمه نتعرض‎ له فطريه ووه على التصدق بمال»ه وقيل هما مدل لاخوين من بذى *خزوم موامن وهو انوسلمة عبد‎ ] اللى يس اميم | افقو ركان زواج امدب يعون الله وفزرزهوالفؤاا عمد لشن [ جَدَدينِ من اتاب‎ ماين ص كررم 1 5ف بنكل ] وجعانا ايد >عيطا بالجختي جين وهذ!ا مما يوؤثره 5 في‎ صو رونترد ره ث» وهو متعد الى مفعول راحد فقزيده الباء مفعولا ثانيا كقوللك غشيه ر غشيئة به [ و9 جعانا بينهما زرعا ] جعلها ارضا جامعة للاقوات و الفواكه 9 2 العمارة بانها متواصلة متشابكة لم يتوسطها ما يقطعها ويفصل ينها مع الشعل العحسن والترثتيب الانيق -و ينا بوفاء الثمار و تمام الاكل من غير نقص ثم بدا هو اصل الخير ومادتة من امر الشرب فجعله افضل ما يسقى به وهو السَهمٌ بالخير الجاري فيها الاك الثمر- رقريك ١ 5‏ 5 . 8 : 00000 ا بهم الكاف [ اما جلمد كليس د مغرة وكزقيل ملي اليعتقا : لجاز ةا ى الغخفيف - وقراً عبد الله كل الجِدئَيْنِ أتى اكله برد الضميرعلى لك 1 سر اي انواع من اميل اماق تمل شالة اذا كثره - و عن مجاهد الذهب و الفضة لي كانت .له إلى ١لجختين‏ الموسوفتين الاموال الدثرة من الذهمب و الغضة و فيرهما و كان وافر اليسار مى كل ودج مده وجه متمكنا من عمارة الارض كيف شاء [ واعزتقرا ] يعذي عن إنفنانا سما - وقيل اولادا ذكورا ٠‏ لانم ينفرون معة دون الاناث ‏ اإتاورة يراجعة الكلام من 57 اذا رجع وسألنه فما احار كلمة يعني ٠. . 2 ٠‏ - و 5 . ل قطرورس اخد بيد اخيه المسلم يطوف به فى الجنتين و يرية ما فيهما و يعجبه منهما و يفاخرة بما ماف من المال دونه - فان قلمت فلم افرك الجنة بعد النثنية - قلت معناه ودوخل ما هو جنته ماله جنة غيرها بعذي إنه لا نصيت له نى الجذة اللي وعد المؤمذون فما ملكه فى الدنها هوجذته ل غير وام يقصد الجنتين 8 ' س رس تب رمه 6 35 ب . ولا واحدة منهما [وهوظالم لتفينه ] وهو معجب رما أوتي مغتهربة كاف رلئعمة ربة معَرّض بذلك نفسه لسوط 1 : وو إلله وهوا'حشس الظلم اخبارة عن نفسة بالشككت في بجدردة حذده لظول إملة واسثيلاء اأععرص عليه و تمادي ) 099 ( 2 4م ج م عورمه ملم مووعء وداه ه هى ترم م أحيوة الدنيًا ” و لا تطع صن أعْعلنَا عله ع ذكرنا و انيع هودة و كان أمرة فرظا هج مَل اَي 000 00 قف 2ه تمن نا من ومن قا أي التتعاقيي اال نايعا 1 وإن يُسْتَْيْنوا يغانوا درء هم بعاد امهل يشوى الواحوه بذ بن الشَرابٌ 1 رقا © إن الذين مذو و عملوا اصاءاتك 3 عير وعرده ص س شلب امه 5 #رلاههة --* 1-6 عي مصما بر”يوه سمل 60س الااتضيح الوقن اعد 2 وكرلعت جلي نا قود تعلهم 0 بحلون فيها من أصارر مم من م2 د2وريعرهم م »* 6م 0 . ذهب 0 تياب خَضْرًا * 0 سددس 0 مني بها على الريك ل نعم 8 ري ءة.ه ات 5 50 0 وحسنت مرتفقا © و اضرب لهم مثلا رجلين 50 الحدهما جين من ن أعاناب و 0 تفل و 5 العا ادليه عفدا 3 لدكز ب الحدون- ل وجطناء قامعا يولك جيه واتسلقة واتملعه اذا (لحوتة كذلك - او من اغفل ابله اذا تركها بغيرهمة اي لم نسمه بالذكر و لم نجعلهم من الذين كتبنا في قلويوم الإيمانى وقد ابطل الله توهم المجبرة بقوله و اتبْع هودة - و قرع أعْعَلنا َه باسفاد الفعل الى القلب على معنى 17 قلجه غافليى من اغفلقه اذا وجدته غافلا [ فرظا ] متقدما للعق و الصواب نابدَ| له وزاء ظهرة من قولهم فرس 1 رط متقدم للخيل [ وَكل سوم من ركم ] العو خبر مبتدأ “حذورف و المعذئ جاء العق و زاحمت العلل فلم يبق الا اختياركم لانفسكم ما شكتم من الأخذ فى طريق النجاة ار ني طريق الهلات - وجي بلغظ الامرو الخخييرلانه 1 من اختيار اهما شاء فكانة مخير مامور بان يأخير ما شاء من الفجدين - شه ما تعيط بهم من الناربالسرادق وهو الحجرة اللني تكون حول السطاط و بيت معسروق ذو سرادق - وقيل هو دخان يحيط بالكفار قبل دخولهم النار- وقيل حائط من نار يُطيف بهم [ يغَانوا يما كالمل ]كقوله- فاعتبوا بالصهلم - وفيه تهكُم - والمبل ما أذيسب من جواهز الارض - وقيل ردي الزنت [يُشوى الوجوة ] اذا قدم لُشرب انشوى الوجه من 'حرارته - عن النبي صلّى الله علية و أله و سل هو كعكر الزيث فاذا رب اليه عقطث فررة وجيه [ بَنْسَ الشراب ]تالكا [اومادك 9 انار[ سرتقفهف] متكأ من المرذق وهذا لمشاكلة قرله و حسدَت مَررقهًا وال فلا ارتفاق لاهل الخار ولا انكام الآ ان يكون من قولة « شعره اني ارقت فبث الليل مرتفقا ه كان عيذي فيها الصابٌ مذبوح« [ أواثك ] خجر الك وَانا لا نضيحٌ اعقراض - ولك ان تجعل انال نُضيْعٌ و اولئكف خبرين معا ‏ او تجعل أولئك كلاما مستانا بيانا للاجرالمبهم ‏ فان قلت اذا جعلت ان ل نضيع خبرا فاين الضمير الراجع منه الى اامبتدأ - قلت من - عملا و الف أصنُوا و عملوا الصليات ينتظمهما معنى واحد فقام من كم ن مقام الضمير - اواردت م 75 ن أحسن م ون وم - ممه عملا مصخهم فكان كقواك السمنى مذوان بدرهم - من الاواى للايغداء 0 الثانية للحن 2 و تذكجر اسساور لابها ه عه وده 1 بو بهن الذوعين و خص ااتكاء لانه هيئة المنعمين و الملوك على أغرتهم 0 و اشرب 0 مثلا َحِلَينٍ ] اي وَمَثَل حال الكفرين ر لا مومنينى ب ا ل رجلبن و كانا اخوين يبلي م راثيل إحدهما كافر اسمة 00 الثخلمكث شورة الهف ١‏ | الجزء خُ 4 5 ) 18958( ع اع برام بر مهم بي وم س مبره س © رره يي مده السموت و الأرض * بُصريه و اسع 00 وا يشْرِك فْ حكمه 0 © 00 5 أحي اليك ٠‏ من ن كناب ريك * 3 مبدل كلمت قر تجن من دونه 0 ©6 0 و2 م هاه موج ‏ ل ت, مم» 21 م ا ص الوم اس ل س وميير 2 تس 2 ها .ره 2 مي مو ٍ- ايتاك مع لد ن يدعون ردهم بالخددة بوي دريد ون وجهه ولا تعد 2 عحهم دريد زيدة بالأضافة عل | وفع الجمع موضع ||لا واحد فى التميي زكقولة بالخصريى أعمالا 0 ني قراءة ابي ثلث ماك كت إتسعا] تسع سكين لأن ماقبله يدل عليه و قرٌ إأصية نَ سما 0 دم ذكر اختصاءم» بما غاب فى السموات والارضك ديق فيها من . احوال اهلها تمدق 1 درها و أنه هو وحدة العالم بهو جاء بمادل علئ لعجب من ادراكة المسموعات و المبصرات للدلالة على ان اصرة نى الادرالك خارج عن حد ما عليه |دراك السامعين ٠‏ - س م 053 مه يه > ”مه كما يدرف الظواهر [ صالهم ] الضمير لاهل السموات و 0 [ من ولي ] من متنا 0 [ ولا 5 في كمه ] في قضائه [ أحدا ] منهم - قرأ الع و 3 تُشرثٌ بالتاء والجز على النهي » كانوا يقولون له ايت بقران غيرهذا او بدأ فقيل له كك الحيخ الَيك] م بن بالعزان وال تيع الماا يود ونم شرن طلمب التبديل فلا مبدل اكلمات ربك اي لا يقدر احد على تبديلها و تغييرها انما يقدر على ذلك هو وحدة و اذا دلا اي مكان أي [ وان نجه من دوذ ملقكوا املنطارودوان ا الب !حيرات عنان قوم .ضن. ررئساد الكقرة لرسول الله صلى الله عليه وال وس م ف ها الحوالىالفشزويكاق رهم رهم الضأن وهم صَعلِستك وما رو بققاصا .واد زد م فقاراء (المشلمنول تحتى؛ تجالبتكك كما قال قوم نوح انؤْمن نف واتبدكة الأرذّلون نخزات [ واصجرنفسكٌ ]و احيسها معهم وانيلها - قال أبو دُوِيثٍ » شع ر* فصبرت عارفةٌ لذلىكى حر «:ترسو.ان! نفس الجبان تطلع ».[ بالغدزة و العشي ] دائبين على :الدعاء في كل وقمتا أو قل :المراد صلوة الجر والعصر - و قروى بالعدرة - و بالقدرة لحك الي غدرة علم .في اكثر الاستعمال و ادخال اللام على تاوبيل التذكيزكما قال - و الزيد زيد المعاركا ‏ و ع قايل ف كلامهم - يقال عداك ' اذا جاو و.مذه قولهم عدا طورة وجائلى بي القوم عدا زيد| و انما عدي به بعنى التضليين: عدا معنى نبأ و علا ف قوالك ذكك عنه عيذه ريع عه عيذه إذا (تاحمنه و ام تعلق به فان فان قامثك لغ غرض فى هذا الخضمينى وهلا قيل ,لا ولا تعدهم تي غناك يعلهم - قلت الغرض .فيه اعطاء #جموع معنيين وذلك اقرئ من إعطاء معنق فل ل ترى كيف رجع المعذى الى قولك ولا 0 عينات “جارزتون الى غيرهم و نحوه قولع تعالى س س بوره 70 صا يررهة سم# م - صورة م ر ا تاكلوا أمزالةء الخاكر الى اموا 11 م اي ولا تضموها اليها اكلين لها 3< وقرع ولا تعد ينيف - ول 5 تعن دعينيات من إعداة وعداة نقلا بالهومزة وتثقيل | 0 ومذه قوله «ع. فعد عما ترى اذ ا 6 له + لان معذاه ع نيبى ١ 1 - 1 3 ٠ .‏ ّ 00 عما درل بذ دبئ ب الله على الله عليه واله وسلم ان ددر ى يغقراء المؤمذين وان ن الخجوة عجذة عي رثاثة 2< سديه ع موه زيم طموحا الى زف الأغذياء والحسدن الما رم 1 رو ُُ زيخة ١‏ الصيوة العذما 7 في وضع الجا 55 اععلدًا قلبة] كذكذ[آ[آ[ذ[ذ[ كذ[ |[ |[ [ذ[ذ[ذز[ذ[ذ[ذزذز[ز[ز[ز[ز[ز[ز[ز[زذزذزذ[ذ[ذ[ذ[ذآذذ#ا ااا جب07 ص 00001010100 ا”»ممطصصخطجمعمعاجٌ*حباباواواويموا011111صظغ ) 099( هوا مومس ب دين ري نرت من هذا 5-7 © نوا في 0 > 5 >همو في كمفهم ثامثك ماثة ة سين وازداء | تسعا © قٍِ الله اعلم اي فهما يستقبدل من الزعمان 00 د الغد خاصة 1 9 شاه الله ] متعلق بالنهي ل بقوله انَيْ فاعل لانه لو قال بووفاة ل الا إن يِشَاء الله كان معذاه الآ ان تعترض مشية الله + دون فعلة و ؤالك مما لا مدخل فيه للنهي - و تعاقة بالنهي على وجيدن - احدهما و لا تقولن ذلك القول الا ان يشاء الله ان تقوله بان يأذن لك فيه والثاني ولا تقولده الابان يشاء الله لي الآ بمشية الله رهونى موفع الحال يعنى الا ملتبسا - 5 58 35 بمشية الله قادلا ان شاء الله و فيه وجه ثالمث وهو ان يكون أن شاء الله ىِ معنى كلمة ثابيد كانه يل ولا تقواذه ابدا و أحوة تزلة م عدكك لَنَا 7 2 فيه ا 5 عاد الله إن 0 في ملتهم هما أن يشاءة الله و هذا نبي تاديمب من الله لنبيه حين قالت اليمود لقريش سلوة عن الروحج وعن اصحاب الكهث وذى القرنهن فسألرة فقال ايتوني فنا أخجرم و لم يستثن فابطأ عليه الوحيّ حتى شق عليه و كذبتة ترسوك و نروك ]ين لي اوشاء الله اذا فرط منك نسيان لذلف و المعنى إذًا َسِيْتَ كلمة الاستثذاء ثم تذبهمت عليها فتداركها بالذكر- وءن ابن عباس واو بعد سئة ما لم تحذث- و عى سعين بن ججير و لوبعد يوم اوامبوع او شهر اوسنة ‏ وعن طاركس هوعلى لياه مادام في #جاسة ‏ وعن العحمن _ - وعن عطاء يستثني على مقدار حلمب ناقة غزيرة ‏ و عند عامة الفقهاء انه لا اثر له فى الاحكام مالم يكن موصولا - و #حكى اذه باغ المنصور ان ابا حذيفة خالئف ابن عباس فى الامتثناء المنفصل واستحضره ليذك ر عليه فقال ابوحذيفة هذا يرجع عليك اذلك تأخذ البيعة يمان افترضى ان بخرجوا من عندك فيستئنوا فهخرجوا عليك ناستحسن كلامه و رضي عذه - و جوز ان يكون المعنى و كر رَبك بالتسبيم و الاستغفار اذا نُسِيْت كلمة الاستثناء تشديدا فى البعمث على الاهتمام بها و قيل و اذْْرَرْي اذا ترقت بعض صا إمرلك به - وقيل و اذكرة اذا اعتراك النسيان لهذ الع المدسي وقد حال على اداء الصلوة المنسية عند ذكرها و هذا اشارة الى نيا اكات الكيف و معناةا لعل الله يؤيئنى من البينات ولعي على اني نبي صادق ماهو اعظم فى الدلالة و اقرب رشنا من إن لمعاف 0 و قد فعل ذلك حيث اتاه م قصص اانبياء و الأخبار بالغهوب ما هو اعظم مى ذاللك وادل والظاهر ان يكون المعذى اذ] سيك يشيئافاذكر ربك وذكر روكت عند افستيانة :ان! يقول [ عسى ري : أن يعديني ] لشي «الشرايدلهذ! المنسي اقرب مذه [ رَشّدًا ] وادنى خيرا و مذفعة و لعل النسيان كان خيرة كقوله او نسب أت د رملهاء [ و دوا في كمفهم 5 ماثة سذيى ]يريد لبثهم فيه حياء مضرربًا على أذانهم نه المدة واهو يهان لمانا شيل في قوله را ى أذانهم في اليف سنيين ددا - ومعذى قولة قل الله ا لم يما لبدو اذه اعلم من الذين اختلغرا فيهم لمدة لبثهم و الحق ما أخبرك اللهبه و عن ققادة انع حكاية لكلام اهل الكتاب وق الله ألم رك -< عايهم 5 قال ني حرف عدد الله وقالوا لبوا - و سذين عططف لكات صماذة - وقر رت ا 0 ساون ست مايرة رأ سورة الكهف ,| الج 8 4 صورة الهف | الجر 8 4 07551 -- 6- م مومبر مصع فرهة ”م 85> صومدمه © ه سهدة ماي عل ربي اع بعدتهم ما يُعلمهم الا كليل وها شار في ل مرا دزا “* ولا تستفت فيهم منهم احذا © مم مرم, 5 : عه 6 وَل ل تقوان !1 لشَايء 2 َاعلٌ ذلك ذا 5 اذ 26 الأه-3 + وذو رييتك ذا نسيت وفل عسى 5112 ع اا 55 اكه م كي 17 هه عن لسان جبرئيل عليه السلام - 00 ساعة ثعرا سمارهم يمايا و مكشاينيا و مشلينيا 0 هؤلاء (محاب يمين 'الدللك -:وكان عن يشارة مرنوش و دبرنوش. و:شاكانوش:وكان يساشير هؤلاء الستةٌ في امرة و السابع الراعي الذي وافقهم حين هربوا من ملكهم دقيانوس واسم مديفتهم افسوس واحم كلبهم قطمير - فاى قلت ام جاد بسين الاستقبال فى الاول دون الآخرين - قأمت فيه وجهان ان تدخل الأخرين في حكم السينى كما تقول قد اكرم و العم تريه معذى التوقع فى الفعلينى - و ان تريد بيفعل معنى -©, وروم 26و الاستقبال الذي هو صاام لذ كب بالعغيِب ] رصيًا بالخبر الخغفي و اتياناً به كقوله و يقذفون | بالغيب اي يأتون به - اووضع .7 جم موفع الظن نكانه قيل ظكًا بالغيب لانهم اكثروا ان يقولوا رجم بالظى مكان قواهم ظى حتئ لم ببق 0 فرق بو العبارئين الاترى الى قول زهيره ع ه رما هو عنها بالعديث 1 : اي المظذون - و قرع ثَأت زابعهم بادغام الثاء في تاء التانيسى و مُلثَةٌ خبر مبادأ محذوف أي هم 2 م وده ررووره ع عبرم موورعء.ى ركنتلك ا ا و رابعهم كلبهى جملة من مبكدأ و خبر واقعة صفة للك نكن سادسهم كلجهم 5 تامهم لبهم - فان قلت فما هذه الواو الداخلة على الجملة الثالئة ولم دخامك عليها دون الاولين - قلت هى الوار اللني تدخل على الجملة الواقعة صفة للذكرة كما تد ذل على الواقعة حالا عى المعرفة فى مواق كله جسن موفرن اشع لحرو لوز بد و في يده سيف و منه قوله تعالى و ما أشلكذًا من قري اوها ع معلوم وفائدتة تاكيد لصوق الصفة بالموصسوف والدلالة علئ ان اتصانه بها امر ثابمك مسققر وهذة الواو هي اللني أؤنتت بان الذين قالوا 06 و ثَاممم كلبهم قالوة عن ثبات علم و طمانيئة نفس ل يرجدوا بالظّ كما غيرهم و الدليل علية ان الله سبحانه اتبْع القرلين الارليى قوله رَجِمًا بالكيب وادبع القول الثالث قوله ما يعلمهم ا َيل - و قال ابى عباس حين وتعت الواو انقطعت العدة لي لم يبق بعدها عدة عاد يلتغت اليها ونبث انهم سبعة و ثامنهم كلبهم على القطع والثبات - و قيل 1 قَايلٌ من إهلكنا لشاف ل الفمير في سيقرلوي على هذا لاهل الكناب خاصة لي سيقول اهل الكتاب فيهم كذا و كذا لاعلم بذلك الآفي قليل منهم و اكثرهم على ظن و تخمين [ ف تمر يهم ] فلا تجادٍل اهل الكتاب في شان إصعاب غوف الآ جدالاً ظاهراغير متعمق فيه وهو أن تقص عليهم ما ارحى الله اليف فحسنب و لاتزي ن غير تجييل لهم ول تعنيف بهم نى الرن عليهم كما قال وجادلم بِالنى هي أحسن [ ولاتستفت ] ولا تسأل احد| مذيم عن قصتهم سوال متعنت له حتى يقول شيئا فترنه عليه و تزيف ما عندة لان ذلك خلاف ما وصيت بة .من امدارأة و المجاملة ولاهوال مسترشد لان الله قد «زغدلك بان اونحئ < و اليك قصتهم [ ولا تَقُودْنَ لشا يه ] ولا تقوان لاجل له يء. تعزم اعلية [ الي فامل ذلك ]الى ىه [ عدا ] 0581 ا ج -, + 018 1 م ب#ربره د ولبربير و ص وها 8ه 32 ل نل ميقولون داحة رابعهم كابهم و يقولونى خمسة سان سهم كلبهم رجما بالغيب * و يقولون سدعة و ثامكهم كلجهم ءءء 0-1 6ه 0 » 2 . 50 رموه [ اذخخدن ] على باب الكهوف [ مسجد|! ] يصاي فية المسلمون ويتجركون بمكانهم - و قيل آذ د يكنازعون مدوم عر ميك . بيهم سرهم لي يتذاكر الناس بينهم امراصحاب الكهف و يتكممون في قصتهم و ما اظبر الله من الأية با 2هد ده فههم - أو 00 دنهم 'تدبير امرهم حين ذُونُوا كيف بخفون مكانهم و كيف يسدون الطريق اليهم فقالوا ابنوا على باب كيفهم بخيانا - روي أن اهل الانجيل عظمت فيهم الغطايا و طعّثت ملوكهم حتى عبدوا الاصذام و اكرهوا على عبادتها و ممن شدد في ذلك دقيانوس فاراد فقية من اشراف قومه على الشرك و توعدهم بالققل فابوا الا الثبات على اليمان و التدكّبَ فيه ثم هربوا الى اليف ومررا بكلب. فتبعهم فطردرة فانطقة الله فقال ما تريدون منى انا أحمب احجاء الله فثاموا و انا أحريمكم - و قل مروا براع معه كاب فتبعهم على دينهم و دخاوا م ع اه ضرب الله على اذانهم و قيل'ان يبعثهم الله مالك مديذئهم رجل صالم مؤمنى وقد اختاف اهلل مملكقهة فى البعث معقرفين وجاحدين فدخل الملك بيته واغلق بابه و لس مسعا و جلس على رماد وسأل ريه ان يجين لهم الحق فالقى الله ىّ نفس رجحل من رعهانهم فهدم اك به 9 اليك عدن حظيرة لغنمه و لما دخل المدينة من بعثوة لابتياع الطعام و اخرج الورق و كان من ضرب دقيانوس اتهموه بانه وجد كذزا فذهبوا به الى الملك فقص عليه القصة فانطاق الملك راهل المديذة معه وابصررهم و حمدرا الله على الآية إلدآلة على البعث ثم قالت الفتية للملكف سنودع الله و نعيذك به من شر الجى و الانس ثم رجعوا الى مضاجعه, و تونى الله انفسهم فالقى الملك عليهم ثذابه و امر فجعل لكل واحد تابوت من ذهب فرأهم فى المذام كارهين اذهب فجعلها من الساج و بذى على باب العيعب مسدد ا ريم عل بين م كلام المتنازعين كانهم تذاكروا امرهم و تناقلوا الكلام فى انسابهم و احوالهم و صدة اجثهم فلما لم يهقدوا الى حقيقة ذلك قالوا ربهم اعلم بهم - او هومن كلام الله عزو جل رد لقول الخائضين في حديئهم من اولئف المقذازعين - او من الدين تنازعوا فيهم على عهد رسول الله لون الله عليه وله و سلم من ااهل الكتاب ‏ [ مولن ] الضمير لمن خاض في قصتهم في زمن رسول الله صلى الله عليه و أله و سلم من اهل الكثاب و المؤمنين سألوا رسول الله منّى الله عليه و أله و سلّم عفهم فآخْر الجواب الى ان يوحى اليه فيهم فذزلت إخبارا بما سدجري بينهم من اختلانهم في عددهم وان المصيب منهم من يقول سبعة و تامهم به - قال ابن عباس" انا مزى _اولئى القليل: - وروي إن السيد و العاقني واصعابهما من اهل نجران كانوا عند الذبي صلى الله عليه و اله و سل فجرى ذكر امحاب الكيف - فقال السيد ركان يعقوبيا كانوا لئّة رأبعهم كَلْبهُمْ - و قال العاقب و كان نسطوريا كانوا خمسة سادعهم كَلْبهُم - و قال المسلمون كانوا سبكة ععه رو ره ونَامنهم لبهم فحقق الله قول المسلمين و انما عرفوا ذلك باخبار رسول الله صلى الله عليه و الهو حلم سورة الكيف ١8‏ || ند | سورة الىمهوف | الجزء 4 |] ) »9* ( سوده بره ٠‏ .+ وزردمةه ليه 2خ إدره"به ييه ودعدمه وهومو صم ٠ه ٠.‏ فاياتكم برزقٍ 5 و ليتلطف و لا يشعرن - © لهم ان را 5 يم م او يعيدوكم. في ملنهم © - > سير ” وَل تُقاَو ذا بدا ه و كدف أعثرنا م ان 52 لله عق و وان الساعةٌ ريسك فيياً * اذ ينذازعون 0 ره سوم زه بينهم | رهام 0 ده وا عايهم بان * ا ألم يهم * قال دين علدو علق مره دجون عايهم منج ناه مضروبةٌ كانت او غير مضروبة و مذه الحديمتف ان عرنجة يك انق يوم الكاب فاتّخذ انفاً من ورق يل سول الله ان يخن انغا مى ذهب قرع بورقكم بسكون الراء و الواو مفتوحة او مكصورة - و قرأ ابن كثير يورم بكسر الراء و ادغام القافا فى الكاف - و عن ابن #محيصن أنه كسر الواو و اسكن الراء وادغم وهذا غير جائز النقاء الساكنين لا على حده - وقول المديذة طرسوس قالوا و تزودهم ما كان معهم من الوق عند فرارهم دليلٌ على ان حمل النفقة رما يصلم المسافر هو رأي المتوكلين على الله دون المتكلين على الاتفاقات رعلى ما في ارعية القوم من النفقات ‏ و مذه قول عائشة رضي الله عنها لمى سألها عن رم يشن عايه هميانه | بوك وما حكي عن بعض صعاليكف العلماء انهكان شديك العذين الك ان يرزق حي بيت الله و تعوام منه ذلك نكادت مياسير اهل بادة كلما عزم صذهم فوج على حي اتوة فبذلوا له ان عجرا به و الحوا عليه فيعتذر اليهم و 0 بذلهم فاذا انفضوا عه قال لمن عنده ما لهذا السفر الا شيثان نشد الهميان و القوكل على الرحمى [ أيه ] أي اهلها تحذف ااهل كما في قوله و سْكَلٍ القَرَيِةٌ [ أزكى طعاماً ] احلل واطيمب و اكثر و ارخص [ وايتلظف ] و ليتكلف اللطف والذيقة نيما يجاشرة من امر المبايعة حذى 5-0 0 في امر الخفي حنى 01 ولا يشعرن 3 م أحدًا] يعزى ولايفعاى ما يودي من غير قصل منه الى الشعور بذا فسني ذلك اشعارا مذه بهم لانه سبرب فيه اقلمزيا انهم راجع الى الاهل المقدر في انها * [ يرجموقم ] يقتلوكم اخبث القناة و ه ي الرجم و كانت عادّهم [ أذ يعيدوكم ] :او يتأخلوكم [ في مَلَّنهِم ] بالاكراه العنيف و يصيروكم اليها و العون في معنى الصجرورة اكثر شىء في كلامهم يقولون ما عدت افعل كذا يريدون ابتداء الفعل [ و لى 5 اذا أبدا ] ان دخلتم في «يفهم * [ و كذاك اعَدّرنًا عليهم ) وكما إنمناهم و بعثناهم لما في ذللك مى العكمة اطلعنا علنهم ليعلم لذي اطلعذاهم على حالم [ أن ومد الله حق] وأهوالنعث لأن حالهم في نومتهم .و اتنباهته ' عدا كحال من يموت ثم يبعث و[ ا متعاق باعثرنًا لي اعثرناهم عليهم حي يتذازعون بينهم امر دينم و ختلفون في حقيقة البعمث ‏ نكن بعضهم يقول تبعث الارواح دون الاجساد- وبعفهم يقول تبعث الاجساكد مع الارواح ليرتفع اخلاف و ليتبيى ان الاجساد تبعك حية حساسة فيها ارواحها كما كانت قبل الموت [ فَثَالُوا ] حين ترنى الله امحاب الكيف [ ابنُوا عَلَيهم بادا ] لي على باب كيفهم لثة يتطرق اليهم الناس هدًا بتربةهم و محافظة عليها كما حفظت تربة رسول الله صلى الله عليه و أله و سل ١ 1 '‏ 2 عِ مع >سعرم ”ا ه . - بالحظيرة [ قال الدين غلبوا على أمرهم ] من المسلمدين ور ملكهم و كانوا ارائك بهم و بالجناء عليهم ) »9# ( ذف 00 الله * ء ها 5ه 2 1 مده > 7 0 2 ذلف من يت من يهد | 6 اليد ومن ال ,فى تحجن له دأ مركدا 5و تسم 2 > مو ديه » ويس وعه ب 2 ضده ه6 مددره م إيقاظا رهم 5 ود ونقليهم ن نت لمر وذات الشمال 2 "وكيم بأمط ذراعية والريم* لواطت عليهم لوليت ورم معد ات د 3 و منهم كارا ملت منهم عي 6 وَكَديف ِعدلهم لببشادلرا لهم 1 قال مهم كم لمتكم ٠”‏ قالوا َتنا وتم هوه عه بره مه 62 >0 بره ل 0 2 مهل يوما أربعض م - قالوا ربكم اعلم بما لبقم فابعدُوا أحدكم بورقكم هذ هذه الك المدينة فلينظرايها اركئى طعامًا فلطف بهم و إعانهم و ارشدهم (لى نيل تاك الكرامة السذية و الالختصاص بلي العظيمة وان كل من سلف طريقة المهتدين الراشدين فهو الذي اصاب الفلاح و اهندى الى السعادة و من تعرض لأخذلان فلن جد من يليه ريرشدة بعد خذلن الله[ وتحسبهم ] بكسر السون و فأنحها خطاب لكل احد - و ايفاك جمع يقظ لأذكاد في نكد - قيل عيونه, مغلية وهم نهام 24 سبهم الذاظار اذالك ايقاظا - وقيل اكثرة تقلبهم - وقيل لهم تقلبتان ني السخة - وقيل تقلبة راحدة في يوم عاشوراء - ورت و يلم اذاو الظفير للها تغالى 2 و قي و تكبا علؤاع المصدرمنصوبا و انتصابه بفعحل مضمريدل عليه دي أيقاظًا كاذه قبل وترئ وتشاهل تقلبهم - وقرأ جعفر الصادقٌ وَكَالبهم اي و صاحمب كلبهم [ باسط ذراءيه ] حكاية حال ماضية لان اسم الفاعل لا يعمل اذا كان في معذ نا العقنون واضائقة اذا ايف حقيقية معرنة كغلام زيد الا اذا نوبت حكاية الحال الماضية - و الوصين الفناء - واقيل العدذبة ‏ وقول الباب و انشد ه شعر» يارض فضاء لايشد وصينها * علي ر معررفي بها غد رمنكره ركرك ومنت بكشديد الام للمجالغة ‏ وقرى بخفيف الهمزة رقلبها يادو[ رعبًا ] بالأخفيف والتثقيل رهو الخوف الذي رعسب الصدر اي يملؤه و ذللك لما البسهم الله من الهيبة - وقيل لطول اظغارهم وشعورهم وعظم اجرامهم - وقدِل لوحشة مكنهم - وعى معرية انه غزا الررم فمر بالكهف فقال لوكُشف لذا عن هؤلاء فنظرنا الهم فقال ابى عباس ليس الك ذللك قد منع الله تعالى من هو خيرمذك فقال أواطلعت عَلَيهمْ لوليت مهم فرارا ايعان واه ية ل( انتهي حتى اعلم علمهم. فبعث ناسا رقال لهم اذهبوا فافظروا ففعلوا فلما د خلوا الموافك بعالت الل ريحا ناحرقتهم - و َريخ لَواطد كا بضم الوار» [ و كدلف بعثفهم ]او كما المذاهم تلك النومةً كذلك بعثناهم اذكارا بقدرته على الانامة و البعق جميعا ليسأل بعضهم بعضا و يعرفوا حالهم واها صنع الله بهم فيعتبروا و يستدلُوا على عظم قدرة الله تعالى و يزدادوا يقينا ر يشكروا ما انعم به علوم وكرصوابة [ قالوا تنا يوم أو بض بوم ] جواب مبني على غالب الظن وفيه دليل على جوازالاجتهاد و القولٍ بالظن الغالب وانه لا يفون كذبا. و ان جاز ان يكونى خطاء [ قَالوا ربكم ألم بما بحم ] انكار عليهم من بعضهم و ان الله اعلم بمدة لبثهم كان هؤلاء قد علموا بالادلة او بالهام من الله ان المدة متطاولة و ان مقدارها مبهم ( يعلمه إلا الله - رردري اذم دخلوا الهف غدرة وكان انكجاههم بعد الزوال فظنوا ' لهم 5 يومهم فلما نظروا الى طول اظفارهم و أشعارهم قالوا ذلك - فان قلت كيف وصلوا قولهم نابعكوا يتذاكرحِديك المدة - قلت كانهم قالوا ربكم إعلم بذلف 9 طريق لكم الى علمه فووا في شي» آخرمما يهمكم- والورقٌ القضة 9 ١ 0 3. ]8 ) »958 ( دده 6م هس ٠‏ و مه 2 موثومده لم؟ ‏ 6ه عقي قدا من 5 3 1 د انون عليه 0 2 فمى اظلم مه 5-7 عَلَى الل كديا 3 اذ 00 08 010 + "هبد ٠*‏ وهر ممه سبرو اس هه مه بأد ومع إعخزلئموهم و مما 0 ا الله د ل ى الهف يذش رلك ١‏ ربكم دن كك رهد 1 م كر مرفقا ع 7 5 الشمس اذا ل ل ن مهم ذَات لمن و آذا عرزت لفَرضهم ذّات اعمال وهم في فيجوة م م ص واثه زصانهم وآية بهنة لكفارة [ و زدنهم هذى ] بالتوفيق والنثبيت [ وريطفا على لوبهم ] وقويناها بالصبر على هجر الاوطان و [اذعيم و الغرار بالدين الى بعض الغيرإن و جسرناهم على القيام بكلمة (عتى والنظاهر بالاسلام [ اذ قَامُوَا ] بي يدي الجبار وهو دقيانوس من غير مبالاة به حين عاتبهم على ترك عبادة الصنم [فَقَالوا ونا وب السموت و الأرض ]- [ م ططًا] قرلا ذاغطط وهو اافراط فى الظام و الابعاد فيه من شط اذا يعد ومذه اشط فى السوم و في غيرة « [ هؤلاه] مبندأ و [ فُومنًا] عطف يدان و[ الحَدا ] خبرر هو خبر في معنى انار [ لو لَيانُونَ لهم ] هلا يأتوى على عبادتيم ذف المضاف [ بسلطن بين ] وهو تبكيت للن الاتيان بالسلطان على عبادة الارثانى محال و هو دليل عاى فساك التقليد و انه لابد فى الديى من العجة حنى بصم و يثبت [ افتّرى على الله كَذْبًا ] بنسبة الشريك اليه - [ وان رموه ] خطاب من بعفهم لبعض حين صممث عزيمقهم على الغرار بديخهم [ وما يعبدون ] نصبٍ عطقف على الضمير يعني واف عب زلتموهم و اعتراخم معجوديهم اهل الله ] #جوز ان يكون اسكتناء متصلا على ما رربي انهم كانوا يقررن بالخالق و يشركون معه كما إهل مكة - و ان يكون منقطعا ‏ ر قدلهر كلام معترض اخبا رمن الله تعالى عن الفنة انهم لم يعبدرا غي الله [ ريا ] قرى بفتم اليم وكسرها و هوما يرتفق بهلي ينتفع إما ان يقولوا ذلف ثقة بفضل الله و قوة في رجائيم لتوكلهم عليه و نصوع يقهنهم - و اما ان يخبرهم به نبي في عصرهم - و إما ان يكون بعضهم نيبأ 001 ي 3مايل اصاء تتزاورتخففت بادغام الثاء فى الزاء او حذفها ‏ و قد قرع بهما - ورك و دتزوار موز 3 وَتْمَاروكلها من الزور وهو المهل ومذه زارة اذا مال اليه و الزوز الميلعى الصدق [ ذَات اليَمِيْنِ] جهة ليمين و حقيقتهاالجية المسماة باليمين تُعْرضهُم ] تقطعهم لا تربيهم مى معذى القطيعة و الصرم قا قال ذو الرمة ه شعر» | أل ظعن يقرذ. إقرازمشرننة مالا و عن ايماذ نهن الغرارس» [وهمن في فجوة منة] رهم في متسع من الكهفت و المعنى انهم .في ظل نهارهم كله لا تصييهم الشمس في طلوعها ولا غرونها مع انهم في مكان واحع مزقتم معرض لاصابة الشمس لو لا ان اللها>جبها عنهم - وقيل واميضح هن غارهم يذالهم ةيه رح العوام و بك الخسيم وال مون كرب الغار [ ذافَ 95 ابت الله ]الي 0 الله بهم من ازورار الشمس وقرضها ظائعة ورغارية اية مق إياقة يعني ان ما كان في ذلك الست تصيبه الشدس و( تصيبهم اختصاصا لهم : 1 3500 : 2 ا م( 3 بالكرامة ‏ وقيل باب المهف 0 مستقبل لبنات نعش نيم فى مقنأة ابدار معنى ذلى من ايت الله ١ 5 :‏ ك4 > ه يده م وم دوه 1 . 4 ان شانهم 'و حدينهم لعزن ايات إلله 0 >ن يعد إلله فهرالههند ا بناء عليهم بانهم جاهدرا في الله واسلموا له درجوههم شرلية ٠.‏ ال - ره مم2 86 ه ره صوده همه ه. ه مهام عر 2 وس مده ممه 0 مومه متك رشنا © 01 9 3 7 الك الكنف ر سخين عددا م 75 م لعذلهم م ١‏ يي لطت 3 2 الجزء 8 .> وو د عدم هدرردمطم مده > ورمره وه 21 07 روم ه 3 ل ع من © ”دن نقص ا ا م 5 فنية إمذوا بربهم و زدلهم هدى © و ريطنا عا ى . قلويهم 8 2 <سبت] يعذي ان ذلك اعظم من قصة حاب الكهفف و ابقاء حيوتهم مدة ط ويلة - والمهف الغار الواسع فى الجبل - و ل اسم كلجهم - قال امية بن ابي الصلت ٠»‏ شعره و ليس بم! إلا الرقيم جاورا * وصيدهم و القوم فى الكهف هم * و قيل هولوح من رصاص رقمت فيه اسمارئهم جعل على باب الكهف - رقيل ان الناشس رقموا حديثهم نقرا فى (أجيبل - وقهل هو الوادي الذي فيه الكهف ‏ و قيل الججل- وقيل قربتهم - وقيل مكذهم بين غضجان وايلة دون فلسطينى [ كأنوا] أية [ عَجَا ] ه سس يتما وصفا بالمصدر- اوعلى ذ[دشعجريه [ملدئفت رَحمَةٌ ] اي رحمة من خزائ رحمتكو هي المغفرةر اارزق والامن من الاعداء [ واهي,. عنام أشرنًا] الذي نحن عليه من صغارقة َه الكفار [ رشد!] ] حتى ذكون بسبه راشدين مهندين- اواجعل امرنا 55 كله كقواف رأيت منك إسد! -[فَصَرِينًا على أذانهم] اي ضريناعليها حجابا م ا ىتسمع يعذي انمناه, انامة ثقيلة لاتنبهوم فيها الاصواث كما ترى المستثقل في نومه يصاح به فلا يسمع ولا يستنيء ذف المفعول اذى هو التجاب كما يقال بئى على امرأته يريدون بنى عليها القبة [ سنين عدوا ] ذوات عدن فمعتمل ان يريد الكثرة - وان يريد القلة لان الكثير قليل عنده كقواة 5 يلدِدوا ١‏ 5 من ها وقال: الزنجاج اذا قل فهم مقدار عدد: فلم تيم ان يعن واذا كثراحقاج الئ أن داه أ يتضون معئى الاستفهام فعلقعذه العام فلم يعمل فيه وقريك لااسزاطلق عنه ايضا لآن ارتفاعه بالابتداء لا باسذاك يعُلم اليه و فاعل يعلم مضمون (أجملة كما إنه اعم لاي ِ- 0 اتعاي سه مله لبقا وتيا لوي ااممرا: ممشخراا يويكلا رديت قوله 4/5 َائلُ مهم ئّ لبثتم الوا لبن يوسا او خض نم الوا ريع اعلم يما اجتنم وكان الذين قالوا ربكم أعلم ما لبثدم هم الذين علموا ان لجثهم قد تطاول - او 3 لجز بين المختلفين من غيرهم الطفيق )يماض اي أيهم ضبط امدا لاوقات لبثهم - فان قات فما تقول فيمن جعله من افعل التفضيل ‏ قلت ليس بالوجه السديد و ذللك ان بناءة مى غير الثلاثي اأعجري ليس بقياس و نحو اعدئ من الجرب و افاس من ابى المذلق شاد والقياس على الشاذ في غير القران ممتنع فكيف به ولان امدالا بخلو اما ان يننصب كلمن لا يعمل واماانى ينصب بِلبِنُوا فلا يسك علية المعذى فان زعم اني انصبه باضمار فعل يدل عليه أخصى كما اضدرني قوله ه ع ه و اضرب منا بالسيوف القوانسا ه على نضرب القرانس فقد ابعدتٌ ادل اكز تزيفة قو لتكت يعون احطل تعل اتا اتجعنت امضطرل :الى ' تقديره لاضمارةات قالى قلث كيف جعل الله تعالى العلم باحصائهم المدة غرضا فى الضرب على أذا نهم - قلت الله عرو جل لم يزل عالما بذلك و انما إراد ما تعلق به العلم من ظهور الامرلهم لهزدادرا ايمانا و اعتدارا و يكون لطفالمئمني سورة الموف | 1 ىه 2| ع "| ) 295*( سوصيبر مس ظ« 0 2< المؤمنين الذي ى يعملون :ليق 8 ليم اجرا حسنا © ساكثييى فيه ابد و ينذر الذي قَالوا انمد 0 ميرم 6 مدة مهم بو ه دوردروى امير * كبرت كلمة تخرج من أذواههم ان يقولون | الا كُذبًا © فلعلئفق - الله وّدا © مالم به يمن عل و دكن كدو ",لصوي كرا كاده علوم اوه 0 اس ى الأرض ين لها لببلوهم 5 مو لو يد 0 د كير م ا 000 مون عا حو طباه الزواعم اداه كهاليدة انه انهه 2 عه 8 5 , ايهم احسن عملا هج و إنا لجاعلون ما عليها صعيد| جرزا 8 ام حسبت ان اصعب الهف و و الوققم وا حصبححوووون جعل المنذربة هو الغ 2 المسبوق اليه فوجمب الاقتصار عليه و الدليل عليه تكرير الذارة في قوله [د د لدي قالوا ا اله ولد مدعاقا بالمنكر د ران من غير ذكر المنذر به كما ذكر المبشر به في قوله ان لهم أجرًا َحَسَذًا استغذاء بتقدم - والاجر الحسىّ الجدّة - [ما مب بع من عم ] اي بالواد او بالخاذه يعني أن قولهم هذا ام يصدر عن 55 لمكن عن جهل مغرط واتقليه للاباء و قد اشتملئه أبارؤهم من 0 7-6 00 نيو و 0 ع ل ا الشيطان و تسويلة فان قث اتخاذ الله ولدا مسسحان فكيعف كيل هما لهم يه مب علم قلت معناة مالهم به من عام انه ليس مما يعلى لاستحالته وانتفاء العلم بالشيء إما للجهل بالطريق الموصل اليه 0 0 5 رار 0 5 واها لاذه و انعد حعان 00 0م تعلق العام ب - دروي كبرت كللمة] وكلمة بالنصب على التمديزو الرفع ٠.‏ 5 5 : 5 - 8 3 كي مو و ه. >و” . على القاءاية 5 القت اقول و ابلغ وفية لوومية التعجري كاذه قيل مما اكبرها كلمة و 1 خرج دن افواههم ] صغة للكلمة تفيد استعظاما لاجترائهم على اخطق بها و اخراجها من انواههم فان كثيرا مما يوسوسه الشيطان ا الناس و #حدنون به انفسهم م ى المذكرات لا يكمالكون أن يتغوهوا رء و يطلقوا به السنتهم سك 17 عليه تشورا مى اظهارة فكيف بمثل هذا المذكر- وقريى كبرت بسكون الباء مع إشمام الضمة -فان قلت الام برجع الضءهر في كُبِرث دادقلتت لعب / الزن قولهم (تخن الله واد| و سمديتث كامة كما يسمون القصيدة بها« شبهبةه - - ه رعرع - ؟ 5ه دىث” واعزته 25 حسراتعلئ أنا, رهم وه اأخع نفسة ودر ف على فراقهم - وقرع [ باخع نعسف ] على الاصل و على الاضافة ني قاتلها و مهلها و هو للاستقبال فيمن د إن لم يوأمفر | و لامضي فيمن قرأ ة منوا بمعذى اَن لم يؤّمنوا [ بهذا العَديث ] بالقرن [ أسَهًا ] مفعول له اي لغرط الزن - و #جوز ان يكون حالا و الأستكك المبالغة فى الزن و الغضمب يقال رجل آسف اسك 1 5 علخ رض ] يعني : لمعم ده بر ضيه 0 ان يكون زينة لها و لاهلها من زخارف الدنيا وما يستحسن منها [ لوهم ايهم أحسن عملا ] و لسر االعما!اللزدد فيها ا واتزلك الاغتراز بها ثم رهد فى الديل اليه بقوله و [:ان) لجاعو ما عَليها] من :هذه الزينة صَعيِيدًا را يعني مثل ارض بيضاء لا نبات فيها بعد ان كانت خضراء معشبة في ازالة بجت و اماطة 000 وابطال ما به كان زينة من إمانة يوان و تعجفيف الثبجات و الاجار ونحر ذللك 8 ذكرمن الايات الكلية تزبين الارض مما خلق فوتها من ااجناس اللني لاحصرلها و ازالة ذلك كله الم ف 1 أ ا 1 1 ) 389 ( مودعم نى 3ل هديرم صو وت ماع ول يكن لَه شْرِبكُ في الملك + و لم يكن له ولي من الل كبرة تعبيرا © ١‏ أسورة اوقاةا كلماتها سورة الكهف مكية ر هي مائة وعشر يات وائنا عش رر ركوعا حروفها الجزه | م-و| .تبن 2 8 .حص مدت تطحو لمهت الله ال حمن حمن الرحيم © 5 -ة موره 0 اك 2160 راصة اذك هه 0 لص لله الذي ي انْرْل على عبدة الكدسب وام تجعل له عوجا فق مُيما ايثذر باسا شديدا م ن لدنه ويبشر لس هود 2ه م يرفع قليا و عمر انى #خفض ليلا - وقيل معناه و تمر بِصَدتك كلها ود تخانت يها كلها وابنغ بين ذلك سبي بان تجهر بصلوة اللهل و تغانت بطلزة النهار - و قيل بصّلاك بدعائىف - و ذهضب قوم الى يه بره ممره م ص © 2 6 مه ان الاية 5-8 بقرأة ادعوا ربكم تضرعا وخفية ارا لكا المجدل 1 لإنخيداء الوجه الوسط فى القراءة [ فلي من الذل ] ناصر من الذل و مانع له منه لاعدرازه به - الم يوال [حدا من اجل ع بة ليدنعها بموالاته - فآان قلت كيف لاق رصفه بنفي الولد و الشريك و الذل بكلمة التحميه ‏ قلت لان من هذا وصفه هو الذي يقدر على ايلاء كل نعمة فهو الذي يستحق جذس الحمد- ر كن الخبي صلى الله عليه 2 سا اذا افص الغلام من بنى عبد المطلب علمه هذه الأية ‏ عن رسول الله صأى الله عليه و أله و سلّم من قرأ عورة بنى اعرائيل فرق قلبة عذد ذكر الوالدين كان له تنطارا فى الجنة و القنطارٌ الف اونية و صائنا اوقية ررَثْنا الله بفضله العميم ر احسانه الجسيم » مسج ع صورة الكهف ن الله لي تدا ند عليه وسو 00 ا ا من العو ج قط 050 كال ا ممه الاختلانف والتناقض عن معانية وخررج شى شى5 مفه من . الحكمة والاصابة فيه < تانتلفف يم اتخنصب [ قيما 1 اقلت الأحص ان يختصمب بمضمر ولا تجعل حا! من لعب لأن قولة 0 يجعل معطرف على أنْزْلَ فيوداخل يي حدز الصلة فجاعله حالا من الكتاب فاصل بين حال وذى العال ببعض الصلة ‏ تقديرة ولم #جعل لععوجا جعله قَيِمًا لانه اذا نفى عذه العوج فقد اثبت له الاستقامة ‏ فان قلت ما فائدة الجمع بين نفي العوج واثبات الاعتقامة و ني احدهما غذى عن الآخر - أت فائدته التاكيد فرب مستقيرم مشهون له بالاستقامة ولا يخلر من ادنئ عوج عفد السَبْرو التصفم - و قيل قُيِماً على سائر الكتب مُصَّدَقا لها شاهد| بصحتي! - و قيل قَيْما بمصالم العبان و ما لابن لهم مذه من الشرائع - و قرو ما انذ رمتعد الى مفعولين كقوله اذا اندرنكم 00 فاقتصرعلى احدهما و اصله [ ليدذْر] 0 وكاس تعديدا] والبأس من قوا له بعَذَاب بَنْيِسِ ا اشاب يول[ التعل انما وباسةٌ [ من دنه | لاون را عندة - و قروك من لَدْذة بسكرن الدال مع اشمام ]| سورة بذى اسراءويل 7 الجرء و١‏ ع 1 السيىة (6ى؟) > فه > و2 « و5 روم طواا م سك وعر صدي صوص 60 ” تمم هعم” سدتبرم, شي وبرورهة بريره ممع ود 2 ء؟ءر2 و تخررن | للاذقان ن بجكون ويزيدهم 0 © © قل - الله ارك وا الك 3 تدعو فلة الاسماء اجر ول تير بسكنك : ود تقافت با 0-7 0 ذلك سبي © وكل الحم لله لذي لَم يحل ولد ١‏ 2 2 ها وعد نى لكبو اي ربعم وزعت من ملي الله عليه وأله وسلّم و انزال القران علية وهو المراك بالوعد في قوله [ إن كن وعد ريما 6 ٠‏ « و يزيدهم حشرا ] اي اتريدهم العران الي مقلسكا إرطاية 50000 أن الذي ا العلم م 7 ِل تعليل لماذ! - قات يجوز أن يكون تعايلا لقولة أمدُوا به 7 رصقو - وان يكون تعايلا لل على 5 النسلية لرسول الله صلى الله عليه و اله وسلم رتطيبيب نفسه كانه قيل تسل عن ايمان التجهلة بايمان العاماه- و على الأول ان لم تؤمنوا به لقد امن به من هوخير مذكم ‏ فان قلت ما معذى الخررر للذقن ‏ ثلث السقوط على الوجة و انما ذكر الذقى وهو مجتيع اللعيين لال الاسالجدة رن اماءايلقى بف الارضن مره .يجيه الذقن ذايفان يقلح يعارت الاستطلاة :ظاهر الفعني اذ ليت خرعلى وجهة و على ذقنه فما معذى اللام في خ رلذقنه و لوجهة قال »ع * فخي صريعا لليدين و للغم ه فلت معناه جعل ذقنه ووجيه لأخرررو اختصه به لان اللام للاختصاص - فأن قلتلم كر تخرون للأذقان - قامث لاختلاف العالين وهماخرورهم في حال كونهم ساجدين و خرررهم في حالكونهم باكين » عن اب ىعباس سمعه ابو جهل يقول يا الله يا رحمن .نقال أنه يذهانا ان. تعبه الهين واه ويدموالها,آخر- و قيل: ان اهل الكتاب قالؤا:انلع لتقل ذكو الرحين ,وقد اكثزاللهب و »القورية هذ[ لأس اكخرلستة#د#و دوين , التسمية ال بمعنى الند ارونو يتحر الى مفعولين تقول دعوتة زيدا ثم يترك إحدهما استغناء عنه فيقال دعرت زيدا - و الله والرحمن المراك بهما السلا المسمى - وا وللتخييرفمعنى [ ادعوا الله أو واذعواالريخمن ى ] سموا بهذ! الاسم او بهذ! بإفكيةاها هذا واماهذ! و التذوين في آي وض مب ,المضنافت) !اليه ووصارطلة للابها م الموكد لما في اي اي اي هذين الاسمين سميتم واذكزتم [ قله السماء لين ] والضمير في كله ليس براجع الى احد الاسمين المذكورين و لكن الى مسماهما موده م وهو ذاته تعالى لا ن التسدية للذات لا للاسم و المعذى 0 ما تدعوا فهو حسى فوضع موضعة قوله فله الاسماء الْدَسَنَى لانه إذا حسذت ,اسمارة كلها تحسن هذان:الاسمان لانهما منها. معني كونهما احير الاسقاء انها مستقلة بمعازى التحميد والنقديس و التعظي,م 3 يصلاتك بقراءة طلوتلك على ادنك المضاف 239 ايبسن من قبل ان الجهر و المخافتة صفنان تعتقبان على الصوت ل غير والصلرة افعال. واذكار وكا ن رسول الله صلى الله عليه وال وسّلم يرفع صوته بقراءته فاذا سمعها المشركون لغوا و سبوا فامز بان فض من صوتغ والمعنى [ ول تَجَهَر] حتى تُسْمع المشركين [ وذ تُحَافِت ] حتى ل تُسمع م خلفنلك | وَابت بين ] الجهز والمخافقة [سَجْيلا] وسطا - و روي ان ابا بكر رضي الله عذهكان بخفيصوته بالقرادة في صلوته ويقولٌ أناجي ربي ٠ 1 . ٠. -‏ . .- 3 5 “ - 0 0 وكّد عام حاجدي - و كان عمر رضي الله عنة يرفع صوته ويقول ازجر الشيطان واوقظ الومذان فاصر ابابكر أن 0007 "”7صسسءسمابب‎ ١ ( ها ) ومهة َ 6 دوقم > 1 ومويمر سم رده مسجورا ج َال لد علدت ما انَل مو لت السموت و سي داني لاانئىكف يشرعون مثبورا © عت 7 “م اتن س” 5 عرمه س #صود واص سر م هته سير ل 420 ويه 4 تراد لؤروسنةز جز ين اوقل افاغرقدم ومين سعة ججبيعا :5 و ني اسرايل امككوا رض قَادًا جاء وفك الآخرة جنا بكم لغيقاً 6 كو بالق زه باحق ا 03 ما أرسلنك 0 مبقرا وَنَديراً 6 عم برها سموزير 2 1024 .م > صمو و كرانا فركذة لتغراة على الكّاس على معت و لزنه تكزا ‏ قل امك به از لا توْمنُوا - ان الذين ارتوا اوبرت ومعنئ اذْجَاءَهُم انجاد اباهم [مسحورا ] سحرت فخراط عقللك [ لقن علممت]يا فرعون [ما آنل هؤلان] الايات إلا الله عزوجل [ بصَائرَ] بينات مكشوفات ولكذكف معاند مكادرو نحوة ده وابها 1 اسه لل وعم ع .تاسمه يض ماعل :بمعنول :ان يسنت يحور كما وصفتني بل نا عالم بصحة الامر وان هذه إلأيات منزلها رب السموات و الارض لم قارع ظنه بظذه كانة قال ان ظننتنى مسوور فانا إظئكف [ مثهور ] هالكا رظني امم من ظذك لان له امارة ظاهرة و همي انذكارك ما عرفثك “حته و مكابرتف لأيات الله بعد وضوحها ر:إما ظذنك فكذب بحت لان قولاك مع علدمكى بصحة إمربي اني لاظذك مسيهورا تلع كذاب - و قال الغراه مدْدوراً مصررفا عن الخير مطبوعا على قلدك من قولبم ما ثبرك عن هذا اي بلغا يضري - و قرأ ابي بن كعمب و إن احالف يفرعون لمتبورا على إن المخففة و الا م الغارقة [ قراف ] فرعون ان يسثخف مورسى ر قومة من ارض مصر و رجهم منها ‏ او ينفيهم عن ظهر الارض بالقدل و الاحتيصال فحاق به مكره بان استفز الله باغراقه مع تبطه [ اسكَنُوا الأرض ]. التي اراد فرعون ان يستفزكم منها [ كاذ جاء وح الآخرة ] يعني قيام الساعة [ حابم لغيفاً ] 10 ن ايأكم واياهم لمتكم بهنكم و يميرا يدن سعدائكم واشقيائكم و اللفيف الجماعات من قبائل شت [ [ وَبَاعَقَ ننه وَبالحَقٍ تْرَلَ ] ] وها انزلذا القران إلا بالعكمة المقتضية لانزاله و مانزل الا ملتبصا بالعققّ و الحكمة .لاشتمالة على الهداية الى كل خهر - اوما انزلناه من السماء إلا بالق محفوظا بالرصد من الملئكة و ما نزل على الرعول الا محفرظا بهم من تخليط الشياطين [ وما ارسلذك ] إ[آ لنبشرهم بالجنة وتندرهم من الثار ليس اليك وراء ذلك شيء من من اكراة على الدين او نحو ذلك [ و قراناً ] منصوب بفعل يفسره فركنة ‏ و قرأ ابي فرقنه بالتشديد اي جعلنا نزوله مغرقا منجما ‏ و عن ابن عباس انه قرأة مشدد! و قال ام ينل في يومين او ثلثة بل كان بين اوله و آخرة عشرون سنة يعني ان فرق بالتخفيفت يدل على فصل متقارب [ على مَدْث ] بالغتم والضم على مهل و تؤْدة و تبت [ تزه تنه ] على حسب الحرادث [ كل اموا بع أولا تَوْمُوأ ] إمربااعراض عنهم واحتقارهم و الازدراء بشائهم وان لايكتريك بهم و بايمائهم و بامتناعهم عفه و انهم إن لم يدخلوا فى الايمانى ولم يصدقوا بالقران وهم اهل ايعو فان خيرأ منهم وافضل رهم العلماء الذين قرأوا قبن +و#علبوا يها الومئي و ما الشرائع قد امذوا به وصدقوة وثبت عندهم انه النبى العربي الموعود في كنبهم فاذا تلي اعليهم خروا سجد| ر ستحوا الف تطظ فل لامرد ولانجازة سورة بغي :الم إديل ١٠‏ الجزء ها حْ ”ا (عدى) ل تفي حَلق اهشرت ءاقرف عفَرّعل فاق متك و جَمَلَ قم كةو ريب عدخ ملت تت لله اي خلق 7-8 غراءى 1 ا - ها 5 اميد عرد دمع دس ا وو ا ع على 5 جع قتي رق الظلمو. ال كعورا © قل لوادت تملك حَرئّن رحمة وبي اذا المسكنم خشية انتداق * كأن اسان كثورا © ممعم مايرم برع " - , مرت عه وز ينو 7 ا يت - موك لع ومويير داه ح*##ك - ريه » وااقك هونا صربيين تمح يمتنت هسل يقي المرقيل ياهب عطاق جا عدعدا اسه ألدء صيره و سه سي [ وجس هم آجة ا يي عه ] وهو الموت الو لقيسة غايوا مع .وض إلدئيل جحودا ٠‏ لوحتها لى تعمل مهد وده ا على الامعال هرى االسماء عقيك من قعل بعشها تبي [ [ لو انق تمسكيون او تعدجء نر تمكو تملس ذاعم ر تملف عمار! على شريطة المعسهمرء انهل من الصمهر المقصل. الشى هو اتواء صمدر متقصل وهو إدثم تسقيط ما مس -. أ 27 53 وء 57 قصل 3ه من نعط داتخر قاعل العسش أمصمرء : تعسدرة و هذا شر اليحة دي يتنصيه علر الاعراب - <- عسيرن ل" جره مه غاما ما يعقضيه علر البجاى مهو أن انشر تملكون عهه ولاه على (الخقصاص: وأن خا س شم تا عت المقداخ ونحوه قول حاتم « ع «ثودات عواز لتقي عوقول المالمس «ع ء و وعم راحو لي اراهو؛ نقيصعي « وذتك هلان القعل الال لما سقط لاجل المقس ربو ز اثلا في صورة المجقها و احير ورصمة الله 1 ماثرتعمة علع حته قد دع عد لوعف بالشر الغاية القرئ 3 يمتها نيهم وقول ع و لعل عكة الدي ى اكت رحواها ترجا من اليتميع و البها و عداه اعم لو ملكوا كران 3 راق لمشلا يها و ععورة ) صَعا حدق - ها أن قلت هل يَعَه والَمَسحمر مععيل - امه 3 الى صعداء التاق من قولى نكيل مسف وى اس عداس هي العصا و إليه رالجراد - والقمل سوالضها اوج الهم - و احير و أشحر و الع الذي, فته علئ, دني اسرائيل - و الحسى الطوفان - و االتسمون وتغصء الحمرات نت م اختبير و السر و الطوو: وى عم رب عيدث العريز اقه سال مسد ين كسب» ١ 00‏ 71 لهم 7 ”7 7_5 سا 0 7 86 6 100 : ١‏ 2وء 507 غذك ر النسان, و الطمس, خقال, 3ه عمر تيف يكون ععدة 7[ ينك جوم د مدنت اجراب متحرجع معصةه اها يدص مكسور بخصعيى و جوز وفك وضر و جضيوئك ووكلنا ب زر م عى, صغواق بى عمال اق 2 : بعص التيود. سآل التمي صلى اله عليه , وال وسلم عى الف تقال اوحى ١‏ له انئ, موسئ أن عل لدني اسوائيل الاتشركرا بالك خيمًا ‏ ولا تسوقوا - ولا تزنوا - و لا تققلوا اتتقس التتيحيم الله الا باأحق - ولا تمحووا - والاتاكليا ألا وبل تسشيا تحر بخوى بي الئ ذلى سلطان لد لبقدة ولا تعَدموا معصتة- ولا تقردا عمى الرحعا-و ذنم يا يعون خاصة ا نعدواى السجتء [ فسكل يقي اسراعيل ] فغطذا له سل يفى, اعرادل. لى.. سلهم من _عَوغون وقلل له ارسل معي يفي السرامقل - الو سلهم عن الماتهم.و عى .حا آل دتهم - اء سليم إى, يعاضقوات: .و تكو - - د مم اال , 4 سس 0-2 1 7 - 0 - ور 1 7 7 ' / شوميسم ورد لشو عودثه و شل عنده مراعة ومول لله على الله عليه وائه و سل عسال يقي | سادق عل تع 14 20 ّ اعاضي يعدو همز و عق لغة ودش - و عدل قسلء يا رسول, الله لم فين مى يني ساتيل برهم عبد الله 1 - ١ 1 -_- - ,‏ د نم ,- 07 دان -.ث_# - 2 ملام ع اب 98 مس الامات هالوم نتيت و عمايدتة تسب الى الآدله كه تكااحرت 5 تدحا حيئ وإتجمت - 1 > 8 ع م ساكس 2 > " سس 3 : »د > متتس تقول انراعمر و لمن اتطمتّى حلي - عاق عذسكه يم تعلق [قجخم ] - لت اساعلى الوجء قبل متيل عا دس” عحديتفت بى تقددا أجلم سام ححدن عه تام و بسال تى القراعة إلخانية- ور س1 ا 0-6" 'وباصماوادكر بج جب بلبلببلبابببببا 0 صظغ عجوو 0122200 ندر مستا ان اه مسجو ««ايودا2ك» ‏ 00-07 14 )1080( اي م خ لس ع لك عله سه م لس دعر وب بره سه 2 عم دوم 2 ف الأرض مَك يمشون مطنكدين أذ لها ع ص الما ص 2 © 8 ل بالله بيدا 5 آذآ 100 - 02 ل عمعر» وطا وم بيني وبيتكم * آنه كن بعباد حيرا بصيرا © و من يدك ير ين ل يُصْلل 5 جد 1 29 ه عره ا مه ه ره 00 > عرمم تي بي © 0-2 ده مموعءع > هم 6اعرم من .دونه و أحشرهم يوم القيمة على ده عمدا وبكماوصما * مارنهم جهذم م 6 27 < 0-2 11 و دم مه 24 3 ممه سعيرا أو ذلىفٌ جِرَارُهمٌ | بالهم كقروا بأينقا و قاو اذا كنا عظاما و ركنا “انا لمبعوتون حَاعا جديدأ © أو لم يروا و سلم إلا شبهة 00 ف صدورهم وهي انكارنه م أن يرسل الله البشير و الهمزة ىيِ نكت الله للانكار وها انكروة فخلانة هو المذكر عند لله لان قضية حكمته ان لا يرسل ماكف الوحي "الا الى امثاله او الى الانجياء نم قرر ذلك بانه [ لوكا في الأرض مَلمكة ا على اتدامهم كما يمشى الانس ولا يطيرون باجذحتهم الل السماء فيسمعوا من اهلها ويعلموا ما يجب علمهة [ مطماكين ] ساكنين فى الارض قارين [ لحزنًا علهممْ من اماد ملكا رسوا] يعلمهم الخير و يعديهم المراشد ناما الانس فماهم بهذه المثابة انما يرسل الملك الى مخقار منهم للنبوة فيقوم ذالك المختار بدعوتهم ر ارشادهم - فان قلت هل يجوز ان يكون بَشْرَا وملا منصوبين عاد (الكال] اش رشولاي لحت وجدة سن والمعذى )له حورت [ شهدا بيني و بينم ] على اني بلغت ما ارسلسص به اليكم و انكم كذبتم وعاندتم [ انه كن بعباده ] المنذرين والمخذّرين [ حَمِيرَا ] عالما باحرالهم نهو مجازيهم وهذه تسليةً لرسول الله صلى الله علية و اله و سلّم و وعيد للكقرة و شهدا تييز ارحال *[ رمن يبد الله ] ومن يوفقه و دلطف به [ هو المهنّدي ] لآنه لا يلاف إلا بدن عرف اى اللطنف ينوع فية [ ومن وه 6.9 ىم 3 يَفْللٌ ] ومن غدل [ فلن تجن م واد ] انصارا على رجوههم كقولة يوم يسحبوى إفى الغار علئ وجوههم - وقيل لرسول الله صلى الله عليه وآله و بعلم كيف يمشون عاى رجوههم فاق ان الذي أمشاهم عل إقدامهم قأور علئن ان يمشيهم على وجوههم [ عمها وبكما وصمًا] كما كانوا فى الدنيا لا يستجصرون ولاينطقون بالحق و تاتون عن (اشتطاعة فوم لوه« الأحخرةركذلكك ا« ايبتصرون .سا يقر اعينهم ولا يسمعون ما ين مسامعهم ولإينطقون بما يقل صنهم وم كان في هذه أعمى فهونى الآخرة أضمى - وتجوز ان #حشروا موري |أحواس من الموقف الى الذار بعد تحساب فقد أخبر عنهم في موضع آخر انهم يقرون ويتكامون [ كلم خبت ] كلما اكلث واد وسار قينا مستعر هيه يدالوا غيرها فرجععت ملتهبة مستعرة * كانهم لما كذبوا بالاعادة بعد الافذاء جعل الله جزاءهم آن سلّط النار على اجزاءهم تأكلها وتُعْنِيها ثم يعيدها ليزلون على الفذاء والاعادة ليزيد ذاللك في تحسرهم على تكذيبهم البعمك وللنه ادخل فى النتقام من الجاحد وقد دل دع م ورروعء وم اس ه ل على ذالك بقوله [ذيك جرم ] الع توله [َانَا لمدعوتون خلقا جديد] دقان كلت نت علام عطف ؤولهة وجعل > برى ”م #» لهم احلا فل لمك على قولة [ 1 6 ا لان المعذ. ىل دل علموا بدليل العقل له 1 نى قر عا كل خاق السموات والارض فهو قادر على خلق |مثالهم من الانس لانهم ليسوا باشد خلقا منهن كما قال ثم أشن لقا إفلا سواه 5 عور بأي امراءدل | 3 | عر ونيا الخصمف ( عم" ) 6 © مه م مم١‏ 7 بعضهم لبعض ظوجرا © و لَقد صَرنًا ناس في هذا القران من كل مَثل 7 نابى أكثر الكّاس ورا 6 ع اص" 5 0 © سه © ه وأكالوا كن فوص لاز ب الناتتن از ماقراو لتلا رن ايل ونب فور ومصماه ص6 رلوم مات لأثمر خللها تفي ل 6 أو تُسْقطَ كك 3 00 نا كسقًا 3 ثاني بالله , و الملثعة قبي 6 او يكون للى اس 0 م عدهرمر يي 5 عره بي وب > مى ه َك لل ترخرنت ار ترق ف "السماء وان نُوْ لرقيف حلى كُمْْل لين عدا رو قل سجحان ري الجسام [اعباة عاجزون عذة و اما المحال الذي لا مجال فيه للقدرة ولا مدخل لها فيه كثاني القديم فلايقال للفاعل قد عجز عذه و لا هو معجز و لوقيل ذلك اجاز وضف الله بالعجزلانه لا يومف بالقدرة على المععال الا ان يكابررا فيقواوا هو قادر علئ المخال فان رأس مالهم المكابرة و قلب العقائق [ ولد صرققا ] رددنا و كررنا [ من كل مثل ] من كل معنى هو كالمَئّل في غرابتة وحسنه ‏ والكقور الجحون - فان قات كيف جاز [ تابى أكثر اناس الا كور ] ولم جز ضرببث إلا زيدا - عات لان أبى متأول بالنفى كانه قيل فلم يوضوا الا كفورا » لما تبين اعيجاز القران ع إليه المعجرات الآخَر واابيّنات لققهم أحجة وعُلبوا اخذوا يقعقلون باقتواح الأبات فعلّ المبهوت ال جوج المتعّر في اذبال اليرة ف [كَاواآن مآلك حَتى ) 1 تَفجر] تفنم زتهي ربالتخفيف من الارض يعفون ارض مكة [ ينبوما ] عيذا غزيرة من شانها إن تنبع بالماء ( تقطع يفعولٌ من نبع الماد كيعبوب من عمب الماء [ كما مَسْتَ] يعفون قول الله تعالى إن نَم سف م م الأرض أو تشقط عَلَيهم ؟ كسفا من السماء - قرع كسْفًا بسكون السين جمع كسفة كسدرة وسور وبفتحء [ كيد كغيلا بها تقول شاهد! ب حذه والمعذى اوتاد ي بالله قبيلا وبالملئعة قدلا كقولء» شعر» كذت مذه و والدي برا « فاتي وقهارٌبها لغريبٌ » او مقابلا اورف الا كار ولا انزل عليذا الملكة او ثربى ويفا - او جماعةٌ حالاً من الملئكة [ من ره كرف ] من ذهب [ في السمام] في معار ج السماء تعذف المضافت يقال وممه مره رقي فى السلم وفى الدرجة [ ولنى توص لرقيك ]و لى فواصن لجل رقيك [خالى 55 ل كنب ] من السماء فيه تفلةتفكك صن "ابن عباس قال عبد الله بن ابي امية لن نؤمن لك حدنى تتخذ الى السماء سلما ثم ترقى فيه وانا انظر حنى تأتيها ثم تأتي معلك ب بصلك منشور معه اربعة من ى |املذكة يشهدون لى افك كما تقول وما كانوا يقصدين بهذه الاتنراحات ١١‏ العناك .و اللجاج عد كل اية لقالوا هذا حر كما قال عز وجل و لد" ر كمه مدهارء ء مه >رركه - مه © سرع بردم ذولنا عليكك كنبا في قرطاس - ولو فذعفا لهم باب » 0 ى الدماء فظلرا ف فب 6 يعرجون و حين انكروا الاية الجاقدة اللثى هى اله 9 و سائر اأيات و ليست بدون ما افترحوة بللى ه ىي اعظم لم يمن الى ل تجصرتهم سبهل 1 ك3 0 و قرع قال سبحان ربي اي قال الرهول 1 ري تعجسب من اقتراحاتهم عليه ككل كنت : ] رسولاكساثر اارسل َبِشَرا ] مثلهم وكان الرسل ل يأتون قومهم الا بما يظهرة الله عليهم من اليات فايس امر الأيات الي اذما هو الى الله فما بالكم تخخيرونها علي أن الأرلى نصلت" مفعول ثان المكحَ وه 0 55 1 قاد رفع فاعل له -و [ دس الرى ي اي وما صلعهم لبماك بالقران و بندوة محمد صلى الله عليه و اله ( سمد» ) اما ٠ه‏ 6 6- «< مود و لَن شَدُنًا أَحْدهدِن بي 50 اليك 0 لا تجن ىَ به عَلَيدًا كيلا 5 ا ل من ربك * ان ة > مه مم كن عَلدِك كيرا © قل لد اجتمعت الأنس , والجن 0 "ان يكرا بج هذا اران ١ل‏ ياثون بمذله ولوكان 2 عليه ر أله ولطلم واسايعلم الروق وبل هوخاق عظيم روحاني اعظم من المللك - وقيل جبرئيل علي السلام - وقنلَالقران و[ 2-0 من وحيه ركلامة ليس صن كلام البشر- بعثت اليهود الى قريش ان سلوه: عن #جاب الكهقف رعن ذى القرذين وعن الروح فان اجاب عذخها اوسكت فليس بنبي وان اجاب عن بعض وسكءت عن بعض فهو نبي جين اهم القصقين وابهم ام الروح. و هومبهم فى النوردة فخدسوا على سوالهم [ وها أوتمْتم] الخطاب عام - و روني ان رعول الله صلّى الله عليه و أله وسآم لما قال لهم ذللك قالوا انحن مختصون بهذا ألخطاب ام انث معنا فيه فقال بلندى وانتم لم نت م العلم الا قليلا فقالوا ما ا#جسب شانف ساعد تقول #” ه كه م وس ه ددهو لا وق يوت احكمةٌ تَقَن اوتي خَيرا كتير وساعة تقولهذ!ا مذذللك وو ان مآني الأرض ير أكلام وال ما قالوة د بلازم لان العلة والكثرة تدوران مع الاضادة قيوصف الشىء بالقلة مضانفا الى مما فوقة ا ٠. . . 5 - 5 4 0-10‏ 6 ل ذء ٠.‏ عر 3 مضانا الى ما تحت فالعكمة اللقي ارتيها العبد خير كثير في نفسها |( انها اذ! اضيفت الى علم الله في 0-0 ب - 3 - قليلة - و قيل هو خطاب لليهود خامة لانهم قالوا للنبي صلّى الله علبه وأله وسام قد أرتينا التوربة و فيها سه مس وم ضضم الحكمة وقد تلوت و صن يوت الحكمة فقن أرذي 1 ا كثيرا فقيل لهم أن علم النوردة قليل في جنب عام الله ص>ه ”> »م [ لخندهبن ] حجواب مضه مع نيابله عى حر زإء الشرط واللام الدإخلة عا ئ 0 صوطئة 5 والمعذ 1 الثناب 111 تجن للك ] بعد الذهاب [ به ]من يقوكلعايذا باسترداده و اءادتهحفوظا مسطورا [ ال قن رَبك ] إل ان يرحمك ربك نيردة عليك كان رحمته تتوكل عليه بكرن اويكون على الاستثناء المنقطع بمعذىن . 2 مه 5 4 - العظيمة نى تنزيله و تحفيظه نعلى كل ذني علم ان لا.يغفل عن هاتين المندين و القيام بشكرهما و هما 56 5 وه ل 6 1 رك : ١ه‏ تغقدون من ديككم الامانة واخر ما تعقدون الصلوة و لوصلين قوم رلادين لهم وان أهك!١‏ القران تصبحون يوما و صا فيكم منه شي ء فقال رجل كيف ذلك وقد انبقذاه في قلوبنا و انبتذاه في مصاحفنا نعلمة ابناءنا و يعلمة ابخارنا ابنادهم فقال يسرى عليه ليلا فيصبى الذاس منه فقراء ترفع المصاحف ريخزع ما في 2-6 لا يانُونَ ] اجواب قس, محذوفت ولولااللام ‏ الدوطئة لجازان يكون جوابا للشرط كقوله ٠‏ ع » يقول لا غائبٌ مال يي ولا دلت لان الشرط رقع مادا ١‏ ي لو تظاهررا ءا كل أن يأتوا يَمَكل هذ! الف ل اقل بلاغته وح نظمة وتأليفه و فيهم العرب العاربة ارباب البيان لعجزوا عى الاتيان بمثله ‏ والعجسب من الذوابت و من زعمهم ١‏ كُ ان القران قديم مع إعدرافهم بانه معجر و ائما يكون العجز حيرت تكون القدرة فيقال الله قادرعءاى خلق حور بذي سراءيل ١١‏ ١5 الجزء‎ سور 3 ع ني اسراديل ١١‏ || ) 00 صض-ةه - م مي وس “م دوو 51 مم لوه ع ود - ور 2072 1 الباطل كان زهوقًا © ر ننزل من ال 5 ما هو شقاء 0 للمؤمخين ولا يريد امد 1 حساراً © و اذا لس 0 شاكانه * 0 0 و صره موا 6» 1 >وسمة ري مت جِِ ه ممر# انعمئا عل ى الانسآن عرص و ئًّ بجانبه © و اذا 0 ثّ م 0 © 001 ١ شديدا حنى نم له ندخلها فاعرٌ الله به الاسلام لنصرتة المسلمين على من يريد ظلمهم فذلك الصلطان النصيره كانى حول البيت ثاثمائة وستون صنما عنم كل قوم بحياهم - وعن ابن عباس كانت لقبائل العرب #تجون إليها و يفحرون لها فشكى البيت الى الله نقال اي رب ختى متى تُعْبد هذه الاصنام 3 درذنك فارحى الله الى الهيت اني باحدك لك نؤنة كدياة نامف اكورن :شعن يدقق اليك دفيف _النسور و يحذون اليك حذين الطير الى بيضها لهم عجير حوللك بالقلجية ‏ ولما نزلت هذه الاية يوم الغاعم ثال جبرئيل عايه السلام لرسول الله صلى الله عليه واله وسلم حُدْ “خصرتك ثم القها نجعل يأتي منمًا مذمًا وهو يذكت بالمخصرة في عينه ويقول جا اأحَقَ و رهق البَاطل فينعت الام لوجهه حتى القاها جميعا و بقي صم خزاعة فرق الكعبة و كان من قوارير ضفر فقال يا علي ارم به مجطلة رول لله علي ملم متو بوره انلاجر ممه رضن زومرل تجو ران هم سكا رويد ما رأيذا رجلا إسشحر من كمد صلى الله عليه و أله و سآم - و شكايةٌ البيت الريك الوه شيا تمي 1 0 أبَاطل "ذهب وهلك من قولهم زهقت نفسه اذا خرجت ‏ وائعق. الاسلام - والباطل الشرك [ كان 11000 مضمية غير ثابث في كل وقت ه [ و كُدَزْل ] قر بالتخفيف و التشديد [ من القرانٍ ] من للتبهين كقرله م الأرئَاٍ - او للنبعيض اي كل شيه نزل صن القرانى فهو شغاء الموئمذين يزدادوى به ايمانا و يستصاحون به دينهم نموقعة منهم موقع الشفاء من المرضى - و عن النبى صلئ_الله عليه و إلة و عام من ام يستشف بالقراى فلا شفاه الله ولا يزداد به الكفرونى الا خساراً] اي نقصانا. لتكذيبهم به و كفرهم كقوله تعالى نزادتهم رجِسًا 23 رجسوم » [ و اذا أنعمنًا على الأنسَان ] بالصحة و السعة [امرض] عن ذكر الله كانه مستغن عنه مستين بنفسه [ وَتَأبكاذيه ] تاكيد للاعراض ان الاعراض عن الشيء ان يرلية عرض وجبة - والدأى بالجانسب ان يلوي عنه عطفع و يوليه ظبرة - ار اراد الاستكبار لان ذاىف من عادة عن لكك برها 2 المسقكبرين [ و اذا مسه الت ر] من نقزااز سرفلل 7 زور تشع س0 شديد اليأاس من 2253م محص بر 42-7 ردح لله و انه لا بياس مرن أ رك الله ل الوم الكفرون - و قروع ونام ' جانيم بنقددء | اللام على العين كقولهم ره م فى رأى - و يجوز ان يكون من نَاء بمعنى نيض - [ دل كل ] احد [ يِْمَلُ على شأككنه ] اي علئ مذهبه و طريقته اللي تشاكل حالة ف الهدئى و الضلالة مم 1 ن قولهم طريق ذو شوائل 06 ى الطرق اللني تذشعب مذة والدايل عليه قواة فيكم أعلم يمن ه هو أهدى سبية] لي اسن مذهبا رطريقة »الاكثرعلى اذه الروح الذي في الحيوان سألوة عن حقيققه فاخبرانة من اه والله ١‏ ا تغلمةة وفن ابن الك بريدة لقد مضى النبى صلّى الله ,“بجببج ب٠بُببتببتجيي‏ بجاوب ويه - . بمبوفو يجيد )»41( ”د ه ام» كالم 7 0 © مدص ه عر وه ء م فتججل به ذافلة اناد كت 1 معام معمون! 0 3 أدخاذي ل مدق 5 هه ه - . ه وعره > ملماس” و أخرجذي مخرج صدق , الكل لي من دك سُلْطنا تُصيْرا © وكل ج1 احَق وَرْقَقَ الباطل * [ ثَفلةٌ أت] عجادة زائدة لك على الصلوات الغمس وفع نافلةٌ موفع تَهِجَرًا آن اللهجن عبادة زائدة نكل النمجد و الذائلة #جمعهما معذى واحد و المعنى ان التعجد زَيِدَ لك على الصلوات المفروضة فريضة عليك خاصة دون غيرك انه تطوع لهم [ مقاما مُحمونا ] نصب على االظرف لي عسى ان يبعثف يوم القيمة فتقيدك مقاما معمود! ‏ اوضص يِبِعَدفٌ معنى يقيمك - و يجوز ان يكون حالا بمعذى ان يبعثف ذا مقام كمون و معن المقام المحمود المقام الذي بحمدة القائم فيه و كل من رأة وعرفة وهو مطلق لي كل ما #جلسب عمد من انواع الكرامات - و قي لالمراد الشفاعة وهي نوع واحد صما يتذاواه - و عن ابن عباس مقام تحمدك َي الارلو و اللشزون واتشرقت فيه اعرى لجميّع الخلائق تشال نتعطى و تشفع تتشقع اليس آحد لآ تعات لوائك - و عن ابي هريرة عن الذبي صلى الله عليه اله و سلم هوالمقام الذي اشفع فيه لامّني - وعن حذيفة يُجْمَعَ الناس في صعيد فلا تنكلم نفس فاول مدعو محمد صلى الله عليه ر أله وسلم فيقول 2 يتك قليف الوك و المبدي مَل لحدايك وعبدك بين ' يديك وأبكك و اليلق ١‏ ملحأ مه 2ه«*» > ولا منجىّ منك الآ اليلك تبرقت ات سبج از ربَّ البيتك قال فهذا| قوله 8 ى أن يبعتكف نيك ماقرا 010 هه ور ا بالضم 20 عدي المصدرو معذى العم ادخلذي ٠.‏ هه 2 ١‏ انكل مذخل"صدق | ي ادخلنى القجر مدخل صدق إدخاا مرضيا على طبارة و طيب من السيأت > 5 5 أخرجني مذه عند البعث اخراجا مرضيا ملقىئ بالكرامة امنا من السخط يدل عليه ذكره على اثرذكر 37 <ت" - 7 - البعك - و قيل نزلت: حين آمر بالفجرة يريد ادخال المديذة و الاخراج من مكة ‏ وقيل ادخاله مكة ظاهرا عليها بلقتم [االقارالية اننبا" امخاك نل االلفرفول) 7 قي اللعالة نار فلك هن تالس راقجل 0 فدما كول مص عظد م الامرو هو الخبوة والصرعة منه صوديا لما لم من غير تفريط - و قيل الطاعة ‏ وقيل هوعام ني كل ما يدخل فذة و دلايسة >ن مرو مكان [لمططنا ا اح تخصرني عاى 4 خالفني سه دمر مله ور» ١‏ حدعه امات س0 عليه فاجيبت دعوته بقوله و الله يتصمف م النّس ‏ هم عمس 6مه ع قان حب الله 7 الغلبون - ليظهرة على الذي كله - تمر فى الأرض و د لبيذره 8 5 فارس و الروم فيجعله له و عنه صلى الله عليه واله وعم انة استعمل عتّاب 0 أشي عل اهل مكة و قال .6 5 2 ل --. 7 3 ل انطلق فكن استعملتف 0 الله فكان شديد! على المريب ايذا على المؤمن و قال لا و الله لا اعلم مداو لت عن ""الض 14 في جماعة الا ضرإات ل د عست إلا متافق 0 0 وعلم إذني رأيت نيما يرى النائم كاى عثّاب بن اسيد اتى باب (أجنة فاخن بحلقة الباب نقلقليا قلقالا 59 سول بني لمزاايل 7» 0 6 8 9 الجرم 3 ) 000 هم سه مو هر 2ه ه ماه مُحرجوك منْها وإذًا 3 يبون خلقك ل كيد © سنّة من قد ارسأنا قبلف من رسلنًا ولا 3 تجن السَنْنِنا -م الى دلا َِ اقم الصلوة لدكواك 52 الى عق ابييل م - راق 0000 ليل وازدياد التصآعب في دين الله - وعن الذبى صلى الله عليه واله وسلم انها لما نزلت كان يقول الهم لاتكلني الى نفسي طرنة عين * [.ر إن كدو ] و ان كاد اهل معة [ لَيسَتهْروئَكَ ع ليزعجونك بعداوتهم .و مكرهم [ من رض ] من ارض مكة [ راذا ١‏ يادو ] لل يدقون بعد الخراجك [ ال] زمانا [ قَليا] فان الله مهلكهم وكان كما قال نقد أشْلكوا ببدر بعد اخراجه بقليل - وقيل معناه واو اخرجوك لاستوصلوا عن بكرة ابيهم ولم مُخْرجوة بل هاجر بامر ريه - وقيل من ارض العرب - وقيل م ارض المديذة - وذالك ان رسول الله صلى الله عليه و أله وسلم لما هاجر حسدته اليهود و كرهوا قربه منهم فاجتمعوا اليه و قالوا يا ابا القسم ان الانبياد انما بعَثوا بالشام و هي بلاد مقدسة و كانت مهاج رابراهيم فلو خرجت الى الشام لامذا بى واتبعناك وقد علمنا إنه 1 يمذعى من الخروج الآ خوف الزوم فان كذت رعول الله فالله مانوى 'منهم فعسكر رول الله ى الله عليه وأله و سام على اميال من المديذة ‏ و قيل بددى العليفة حتى اجمتع اليه ادحابة و يراة الخاس مازما على الخروج الى الشام لحرصه على دخول الناس في فين ,الله مقرل كا ف رحجع + ورت دارفال ومة كه باقن ميؤافك رعزا ملي 007 على اعمال اذا - فان قلت ما وج القراتين - قلت أما الشائعة فقد عطف فيها الفعل 5 الفعل وهو مرفوع لوقوعة خبر 3 و الفعل في خب ركان واقع موقع الاسم و اماقراءة - دحم لاود ر» ابي ففيها الجملة برأسها اللني اذا 7 يدوا عطف على جماة قوله وا 5 وا لستفزر وذك - واقروق ى خلفك > ه مه مورهة قال « شعر» عفنك الديار خلافهم فكائما + 1 افق رط فى بيذهونى حصيرا *« أي بعده م*[ سكة من دل إِرَسلفًا ] يعني ان كل قوم اخرجوا رسولهم وين م الله ان يهلكهم #تظنيفت ذصبب المصدر الموكد 5 و ات - ل ١‏ اي دن الله 5 قسن ا ؟ دلت الشودس غر 5 وقيل زالت و ري عن النبيٌ صاى الله علية واله و سلم اتاذ ى حج+ٍ رثول علده السلا م لدذلوكف الأشمس حيدن زالكت الشمس فصلى ل ؟ي الظبر - و اشنقافه من الدرلكف " الانسان يداك عينه عند النظر اليها فانى كان الداوك الزرال فالاية جامعة للصلوات الخمس أن كال الغزوج فق نموجنت. نهار الظ ور العهبرواف ور العندس اليظلقة وزموورك ولدوة الكشاء ور كرات القِر] صلوة الغج ر_سميت قرانا وهو القراءة لانها ركن كما سميت ركوعا و سجودا و قنوتا ر هي حجة على ابن م والاصم في أكقلها'ارن"الغراءة سقف بوك از مشووى ان امشايرا للفية الليل و الخهار ينزل هؤلاء و يصعد ع 7 يكون مشهود| بالجماعة الكثيرة - و يجوز ان يكو وَمُدْرانَالْعجْر حدًا على طول القراءة في صلوة الغجر لكونها مكثورا عليها ليسمع الناسن القران فيكثر الثواب ولذلك كانت الغجراطولٌ الصلوات قراعة [.و من الّذْل ] وعليك بغض الليل [ نامج به ]و النهجد ترك العجود الصلوة و ذ نحو التائم و التحرج و يقال ايضا في النوم تجن ب حوب مم محر هم ويج جد« صصق 2ن ) "095 26 م #دمم امه «وره سمعءم ارب مضه 6ه 2 ممومبر هم نقتي علينا غيرة و اذا التسناركك خليلا 6 ا أن تجدنك لقن كدت تركن الهم شيعا فليا اذا بره دب وب ومس 6سم ديك ضعف الحَيوة وَضْعْفَ الممات م 5 3 علدنا نصيرًا 716 و .أن كادوا امستفزوتك ص الارض صلوتذا وكل ربوا لذا فهو لذا وكل. ربوا عليذا فهو موضوع عنا و ان تمتّعذا باللات سذة ولا نكسرها بايدينا عند رأس الول وان تمذع من قصد وادينا وج فعضدشجره فاذا سألف العربٌ م ذعلت ذلك فقل ان الله امرني به وجاوً! بكذابهم فكدذسب بسم الله لق ن الرحيم هذا كناب مه 08 لثقينف ل عرو شونا فقالوا ولا جبون فسكت رسول الله صالى الله عليه وإلة وسلم انم قا! اليد لجرو مدو والمته د ينجاة 0 رصول الله فقام عمربن الخظاب رضي الله عنه فسل ميفه وقال أسعرتم قلمب نبهذًا يا معشرثقيف أسعرالله قلوبكم نارا فقالوا لسذا ذكلم اياك انما تكلم مسمد! فذزاك ‏ د روي ان قويشا قالوا له اجعل اية. رحمة أي عذاب واية عداب.اية رحمة حتى نؤمن بك فذزلت [رإن دوا اليفنتوف] إن مخففة مى الثقيلة واللام هي الغارقة بهن وبين النافية و المعذى. إن, الشان قاريوا ان يغتذوك اي يذدعوف فاتنين [ من لدم بي اوَحَيِنًا اليْلكٌ] من اواصرنا و نواهيذا و وعدنا و وعيدنا [ لتغتري عَلهْد] لتتُقول عليذا 5 نَل يعنى ما اداروه عايه من تبديل الوعد وعدا و الوعيد وعدا وما اتترحدة نقيت 0 يضيف الى الله سالر يذزلة عليه [ واذا درك الراك اوداراتبعيت «منرادهم تعد 1 خليا ] و لكذتك لهم وليا وخرجت من ولايتي لا 6 ص رده | إن تيتذلك ] ولول تثبيتنا للك وعصمتى [ لفك كدت ون الهم ] لقاربمت ان تميل الى خدعهم و مكزام وهذا تميهم من الله له و فضل تثبيت واف ذاك لطاف للمؤماين اذا لو قازيت تركن اليهم اذنئ ركنة [ للدُدْدلكَ ضعف العيوة وضعف المَمَات ] ايلاذقناك عذاب الآخرة وعذاب القبرمضاعفين ‏ نان دلت ' كيف حقيةة هذا العلام - فلك اصله لازقناك عذاب الحيوة وعذاب الممات لأن العذاب عذابان عذاب فى |اممات وهو عذاب القبر وعذاب في حيرة الآخرة وهو عذاب الخار والاضعف يوصف به نحو قولء فاتهر 5 ضَعها م اذا ر بمعنى مضاعفا فكان اصل الكلام لاذقنالك عذابا ضعفا فى العيرة وعذابا ضعفا فى الممات ثم حذف الموصوف م لدان ابتك ]العاف اضانة الموموفت قبل ضف الكَيوة رَ فت امات كما لوقيل لازقناك اليم العيوة الهم الممات ‏ 2 تجوزان يراد بضعيفت ت لحيو عذاب اأعنيوة الدذدا وبشعف المّمات ما يعقسب الموت من عذاب القبر و ات الذار و المعنى لضاعفنا لك العذاب المعدل للعصاة فى الحيوة :الذنيا و منا نروك خره لما بعد الموت ‏ وفى ذكر الكيدودة و تقليلها مع اتباعها الوعيى الشديت بالعذاب المضاعف فى الدارين وليل 0 ان القبيم ومن ثمة اسدعظم مائو العدل والتوحيد رضوان الله عليهم سب 5 المجيرة ال 5 ى الله تعالى سن ذللكى ءا و يعظ, قبحم ةم شان فاعله وارتفاع مخزلتة ‏ كببرا - وفية داجل على ١‏ ن ادنئ مداهنة للغواة مضانة لله وخروج عن ولأيده و ع معجالك لغضية و ذكازى : 0 1 9 فعلىالمؤمن انا تأى هدع ااية أن عدو عذدها ويندبيها أي جديرة بالتدبرو ل يسكشعر الناظر فيها الخشية سور بذئي [بنه راءقل 4 ٠5 الجرة:‎ 3 4 سورة بذي أت راءيل ١7‏ الجرء 8 4 .ما في كتابهم اخذهم ما يأخذ المطالب بالنداء على جذاياتة. و الاعتراف بمساريع آمام التذكيل به والانتقا ) »00١ سمعد ىه ممع وة” م رودعروم ا رززة مر برودبروصض بوه ه مم ندعوا كل أناس بأصسامهم 4 اوني كُلجَة بيمينه رلك بترن نهم ول يفمون كاز © ومن كن مص لاه سا م ءا مر ه ا مم6 و #4 م َ في “هذه اعمى فهو في الآخرة عمق ل اوداق 5 لِيقنوتَك 01007 تيتا الدلك لمؤمرن اكرم على الله صن الملتكة الذين عنده- و من ارتكابهم انهم فسررا كثيرا بمعذى جميع في هذه الاية ين ا يبعا الذرق فلم #حسوا بجشاعة قولهم و فضاذاهم على جميع ممى خلقنا على ان معنى قولهم ى جميع مَمن خلقنا اشع ى لعلوقهم و اقذ لعييونهم ولكيم ل.يشعروق إفإنظرراليع تمحاهم و تشبثهم بالقاريلاث البعيدة نى عدارة الملا الاءلى كان جبرئيل عليه السلام غاظهم حين اهللك مداين قوم لوط نتلكف السخيمة لاتفصل عن قلوبهم - قرمى [ يعوا ] بالهاء و النون - ويدع ىك ناس على البذاءللمفعول - وقرأ تعن يدوا كل أنآس على قلب الالف واوا في لغة من يقول معو والظرف نصب باضمار اذكر- ويجوزان يقال انها علامة اجمع كما في فهنواأسيوا المجوين اير يوانو الرفع مقو يكبا زايد جز ول يت بالذون قل مبااة بوارةةة اف رمي 00 لآ علامة [ باساصهم ] بمن اينموا به من نبي او مقدم فى الدين او كناب او دين فيقال يا أتباع فلان يا اهل دين كذا وكتاب كذا وقيل بكتاب اعمالهم فيقال يا اصحاب كتاب الخير ويا (صكاب كناب الشر - رفي قراءة العسن إيككيهم - و من بداع التفاسير ان الاصام حمع آم وان الخاس يدعون يوم القجمة باصهاتهم و ان العكمة في الذعاء بالامهات دون الأباء رعاية حق عيسى علية السلام واظهار شرف الحسن ر سين وان لايفتضم اولد الزنا ولعت شعربي ايهما ابدع ١صحة‏ لفظه آم بهاء حكمته [ فمن أوتي ]من هؤلاء الفداعوي كنب عيذ ولك ول كيم نك أريك توق وني في معذى اجمع - فان قلت لم خص اصحاب اليمين بقراءة كتابهر كان امحاب الشمال ١‏ يقرن كتابهم ‏ فلمك بلى ولكن اذا اطلعوا على م مذه :ص العداء :و الج .و الانخزال واخيسة اللسان و التتعتع و العهز عن :اقامة .حررف الكلام و الذهاب عن تصوية القول فكان قراءتهم كل قراءة و :ما (صحاب اليمين فامرهم على عكس ذللك لاجم انهم يقروئن كتابهم احسن قراء ثوابيئها و لا يتذعون بقراءتهم وجدالدم هد ىل يقول القارع هلإهل المحث داوم قروا ؟ كني وك . يامو عبرم بدوس اس تيا ] ولا ينقصون من توايهم ادنى شىء كقوله إلا وظلمون 2 فلا خاف ظاما ولا هضما * معناد و من كان فى الدنها اعمين فهوفى الآخرة اعمى كذلك[ و صل - سبيلاً] من الاعمئ .و الاعمى مستعارممن ل يدرك المبصدرات لفسال حاسته لمن ل يهتدي الى طريق النجاة آمًا فى الدنيا فلفقد الذظر و اما فى الآخرة فلانه لا ينفعه الاهتداء اليه و قد جوزرا ان يكون الثاني بمعنى التفضيل ومن ثمه قرأ ابو عمرو الاولٌ ممالاً و الثانى مغيى) ال لفغن التغضةا )تاس 5 فكانث الفه في حكم الوائعة في وسط الكلام كقوللك اعمالكم وامنا الاول فلم بذعلق به شىء ذكاذت الفه واقعة فى الطرف معرضة للامالة * روي ان ثقيا قالت للنبى 6 بي صلى الله عليه وله سل اازدخل في امرك حنى تعطينا خصالا نفتهربيا عاى العرب لا 520 وله 5-6 ني ( اا( ا م > ىو. يس مره س مام وبرم مه ت ودعيرم ه ان خسف بكم جانبٌ الجر او برل ميم خاصبا 4 ََ 2 م عم وكيلا 0 ١‏ م امنلم ان يعيِدكم ذ فيه ىا 0070 س بوم و١«‏ > ممه دكي هو - تابد الشربى فيسل ليم قافا من ن الردم_ غرفم بها كرتم لم جد وا لكم علينًا به ديعا © و لفك كرصقا 0 كع ل ل ل ارمتع ر 1 ا ا بني ادم وحملتهم في البرو البُحرو ركد فنهم من ااطيدت وَمَصَلْنهمٌ على كثير ممن خاقنا تفضيلا © يوم وولدرو؟ أكال ينجطانطت :بترا كان ؛او مرا لت رين من اعباب الهاكة ايوس جاننبي الجحر وحده “ختصا 2 لل ان كان الغرق فى جانمب (أذحر فغي جانبب البر ما هو مثله و هو الغسف لاذه تغييب تحت التراب كما ان الغرق تغييب تحت الماء فالبر و اأجحر عنده سيان يقدر فى البر على نحوما يقدر عليه في الجعر فعلى العاقل ان يستوي خرنة من الله في جميع الجوانب و حيث كن [ أو يُرسلَ علَيمم خاصيًا ] وهي الردم اللتى تحصب اي ترمي بالحصباء يعني 1 ان لم يصجكم بالهلاك مى تحتكم بالغسف اصابكم به من ذوقكم بربج يرسلها عليكم فيها الحصباء يرجمكم بها فيكون اشن عليكم من الغرق فى الجر [ وكلا ] من يقوكل بصرف ذاك عنم [ آم أمنقم ] ان ايقوق دوا غ كلل ويوفوحوا تيغ ,الى اناتتجاحوا فتركموا الجحر الذي نجاكم مذه فاعرضتم فينتقم منم بان يرمل [ عَلَيُمْ قاصفاً] و هي الربم اللقي لها قصيف وهو الصوت الشديد كانها تنقصف لي تنكسر - و قيل اللني لا تمربشيء الا قصفته [ فجغرقكم] - و قريك بالقاء لي الريم - وبالفوى و كذلف تست 5 سل 3 اي قرت بالياء .و الفون ‏ التبيع المطالمب من قوله كَاتباع بالمْروف لي مطالبة قال الشماح وع ه كما لاذ الغريم من التبيع » يقال فلان على فلان تبيع بحقه اي مصيظر عليه مطالب له بحقه و المعنى انا نفعل ما نفعل بهم ثم لا تجد احذا يطالبكا بما فعلذا إنتصارا مذًا و ورك للثآر من جهتنا و هذا ثحو وا زاكع تين [ بما 00 بكفرافكم الذعمة يريد اعراضهم حين نجاهم ٠‏ قيل في ثكرمة ابن أدم كرسه الله بالعقل و الخطق و التمييز وااغخط والصورة العسنة و القامة المعتدلة و تدبير امر المعاش و المعاك - و قيل بتسليطهم على ما نى الارض و تسغيرة لهم - و قيل كل شيء يأكل بغية الآ ابى أدم - و عن الرشيد اذه أخضر طعاما فدعا بالماعق وعندة ابو يومف فقال لغ جاء في تفسيرجدك ابنعباس قوله تعالى وَلََت كَرسنًا ني 8 ا اصابع يأكلون بها فاحضرت الملاعق فردها واكل باصابعة [ على كَثي رمن خَلدنًا ] هو ما سوى الملئكة فد بتي ادم تفضيلا أن ترفع عليهم الملئعة وهم هم و منزاخهم عذد الله منزلتهم و العجربٌ من المجبرة كيفك مرا في كل شيء الي رو 0 عادة المكابرة 00 اللي هي تفضيل ونتد 0 ن انبيائة منزلة انبيائه من اممهم ثم جرهم فرط التعصب ا الى ان لفقوا اقوالا واخبارا - منها قالت الملئكة ربنا انك إعطيت بي أدم الدنيا يك 2 5 ينعو ولم تعطنا ذلك فاعطناه فى الآخرة فقال ) سورة بني اسراديل | الجزء حّ / سورة بدى اسراءيل ٠7‏ ) »00( مودد ج د قرهةو مس * رزروورو 2 عر عرم» مو مم١‏ م والاولان وعدم ما بعدهم الشيطن الا غرورا © ان عبادي لعلعن كت عليهم سلط وكفى بريبىف سر موء عم هه .6 ركيلا © ربكم الي ؛ يزجي 1 لعلف في الجحر المبتغوا م من ن فضاء * 00000 © راذا مسيم لع فى لبد 8 .6 >5 وهس 3 صى” ديبم ا < 6 ده ضصه حر ضل من تدعون الا ياد 000 وي اللو اجو أعرضقم وي النسان كغورا © افامنم ملق الله عليه و إل وسل .يا خيل :الله .اركمئ + ,واالوجل +اسم»يجمع للراجل او تظيووب| وب والصينيي1 و قرع و رجلك على ان فعا بمعنى فاعل نجو تّعسب و تاععب و معنا و جمعف الرجل و تضم جيمه ايضا فيكون. مثل حدث و حدث و تدس وندس و اخوات لهما يقال رجل رجل - و قر وَرِجَاافٌ : رَجالفَ فانى قلت ما معفى استغزاز ابليس بصوته و اجلابه بخَيله ورجله - قلت هو كلام ورد مون القمتدل» مإثالت حاله في تساطه على من يغرية بمغوار اوقع عاى قوم فصوت بهم صوتا يستفزهم 5 اماكنهم و يقلقهم عن مراكزهم. و اجلمي عليهم بجنده من ذياله ورجاله حتى استاصلهم .و قل بصوته بدعاثه الى الشر وحمل ورجله كل راكب و ماش من اهل العيّث- و قيل بجوزان يكون البليس خَيْل و رجال - و (ما المشاركة فى الاموال و الأولاد فكل معصية تحملهم عليها فى بابهما كالربوا و المكاسب المحرمة و الجعيرة و السائبة و الانفاق في الفسوق و الاسراف ومذع الزكوة و اتدل لانن" الارلك؟ بالعريق العرام ودعوى ولد بغير سيمب و التسمية بعبد العزى وعبد العرث والتهويد و التنصير والعمل على الحرف الذصيمة رالاعمال المعظورة و غير ذلك [ وعدذهم ع المواعيد الكاذبة من شفاعة الالهة و الكرامة على الله بالانساب الشريفة ر تسودف التوبة و مغفرة الذنوب بدونها والاتكال على الرحمة و شفاعة الرسول فى الكباثر و الغروج. من ااخار بعد ان يصيروا حدما و ايثار العاجل على الأجل +1[ ان عباديْ ] يريد الصالحين زولمس لالت عليهم سلطن ] ان لاتقدر ان تغريهم [ وكغى بريف وكيلا | لهم يتوكلون به فى الاستعاذة منكف و أعوة قواه عبات مهم م المخلصين - فان قلت كيف جازان يأمر الله ابليس بان يتسلط على عبادة مغويا مضلا داعيا الى الشر صاذ! عن الخير- قلت هو من الرام رالواردة على سبيل. الخذلان ر التخلية كما قال للعصاة موا ما م ريج تعر 5 واف سرت الغرق ل صلويمن دون الاياة] ذهمب عن ارهامكم و خواطركم كل من تدعونه في حوادثكم لآ اياه وحده فانكم لا تذكرون سواة ولا تدعونه ف ذللك الوقثت و لا تعقدون برحمته رجاءكم ولا تخطررن عرزي ان غيرة يقدرملى اغاثتى م - او لم يهقف لانقاذكم احد غيرة من سائر المدعوين - ونجوز ان يراد ضل. من تدعون من الالهة عن اغاثقكم و لكن الله وحددة هو الذي ترجوذة وحدة على الاستتناء المنقطع*[ افامدكم ] الهمزة للانكار و الفاء للعطف على محواروت تقديرة انجوتم فامنتم عملم ذلك على الاعراض ‏ فان قلمت بم اتنصب انب لبر قلت بيكْسفت مفقعولا به كلارض فى 5و له مهفن 2 ويداره رض 1 [ يكم ] حال والمعذى ان خسف جانب الْبِر اي يقلبه وانتم عليه فان فامت فما معذى ذكر الجانب - قلت معذاة إن الجوانب و بد كلها فى قدرتة مواء 1/077 ودممه سم ممم “دممر» أ مد ايت هدهب و الى ٠‏ كلما مل [السجدوا لدم م َ د ذال اسن لون حلقت طينًا ّ 6 قال اريف هد| لدي كرك 2 سم 1 215 02م . 2 عه 1 وده > 5 2 > مره على كن اخردن الع يوم ال أقيمة لأحدذمن م ا دلي © قَالَ اذعك فدن تبعل 5 ماهم فان جهنم جزؤكم 0 م6 © مد مام دمه © 2 م,ى مه زاء مموفورا © و استفرز من اسنطءعت ممم بصوتف و جلت عليهم بَخَياكٌ و رجلك , و شَاركهم في الأموال و وبر هم مع انق نت م 6 زافيل دم رؤياه انه سيدخل مكة رودلل رأ ل فى المذا م ان ولد | اعكم يتداواون مذبرة كما يتداول الصبيان الكرة - فان قلث لك كت شيرة الزقوم فق [القراوةد ا ل حيث لعل طاعموها من الكفرة و الظلمة لان |نشجرة لا ذنمب لها حغى تلعن على العقيقة و اذما وصفت بلعنى 00 0 0 3 .. امحابها على المجار ‏ وقيل وصفها الله باللعن لان اللعن الابعاد من. الرحمة وهى في اصل الجويم فى 5 0 - 6 5 ٍِِ :5 كَْ . الملعون القشمب الممحرق - وعن ابن عباس هي الكشوث اللي تنلوى بالشجر بجعل فى الشراب ‏ و قيل مدع © 1 وروا ى الشيطان - وقيل ابو جهل لوعو اشير الملعونةٌ بالرفع على ل انها مجتدأ «“عحذرف الخبر كانى قبل والشيزة 5 الملعونة ذ فى القران كذاك (٠ ٠‏ طينًا ] حال إما م ن الموصول و العامل فيه سجن د على سجن له برعم ” ه وهو طينى أي اصله طد -010 من الراجع اأبه م ن الصلة على ء سحل لم ن كان في وقتك خلقه طيفا ‏ 000100 [ أَرَمَيدَكٌ ] الكاف للغطاب و[ هذا ] مفعول به و المعنى اخبرني عزن هذا لالبئة ء ] كرمته [علي | اي فضلته لم كرمقه على وانا خير مذه فاختصر الكلام بحذف ذلك ثم ابقدأ فقال [ لدن خرتني ] و الام موطكة 9 0 لمهم دين «لسمذدير | مضه - للقسى الموذوف 1 لاحنذكن ذريكه | لاسكاصلخهم بالاغواء من احتذاك 1 الارض اذا اكلة كاه ارين ا 8 م أن ذلىك تسية له وهومن الغمب ل يا أن سمعة من الملئكة وقد اخبره م الله ي»هود و مه به - او خرجة من قولهم (تجعل فيه ص فسن فيا 6 نظر اليه فتوشم ني مادام انه ذلق ارو ِ وقهل قال ذلك لما عماث وسوسكّة في أدم ‏ و الظاهر انه قال ذلك قبل اكل أدم من الشجرة *[ اذهَبُ] ليس م ى الذهاب الذي هو نقيض المجي ء انما صعناد امض لشاذك الذي ي اخترتة خذلانا وتخلية بوره -« 2<“ 27 - وعقره بذ؟ لام وير 520 تون[ قن تبعك منهم نان جهذم واكم ] ابكمااقالن طوسول: علية السلام السامربي فاذافيت 1 َك قّ العيرة 3 تقول لمساس نان كلك ما كان من حق الضمير فى الجزاء :ان يكون على لفظ الغيبة ليرجع الى من تَبعك - قلت بلى و لكن التقدير فانى جهنم 50خ ا 0 جزاؤهم وجزاؤك ثم غلب المخاطب على الغائب فقيل جزاؤكم '- :و بجوزان يكو للتابعين عل م6 1 و 1 الع 0 مه أيوه05» 2 00000 طريق االثفات و انقخصب [ جزاء موفورا ] بما في فان الحم لجرا "من رمدي ازول 107 او اباضمار جازرع ١‏ ولي 'العانيلن الجمزاذ موترك بالمونوزا و التوفوز الموفر:يقان فر لصاحبلك عرضه ذرئاء استفزه 00 1 ا / 5 إسدوههة و الور الغفيف [واتجاب ] من الجلبة وهى الصياح ]. 0 5 تت ٠.‏ 2 و الخيل الخيالة ر منه قول النبي حورة بذى الجر 8 | 7و سورة بن [أنند راغيل ا( الجزه 6 لد || 04 (ع”0) -2*مء 7م . . عت س ممم 0 * 5 ميات بس ماس 6 > موج مبصرة فقا را ” و ما نسل بالآيت َّ تكويفا © وذ كنا أل إن ربك أحاط بالذاس * وس جَعْلْنا 2 وعدمررمء # سس ووه دي لاهن ب#ربره 6 اليه حزيه لازي روا ني ريك ,81 دن لس َل الملعونة فى القران * و لخوفهم فما يزيدهم. الا طغيانا يرا 5 01 : ا عت 500 0217522 ديه 5 اليهم الى يوم القدمة ثم ذكر من تالمك الأيات اللقي اقترحها الاولون ثم كذبوا بها لما ارسلت فاهلكوا واحدة 04 مره يه - وهى نافة صال لأن اثارهلاكهم فى بلاد العرب قريبة من حدوردهم يبصرها صاد رهم وواردهم [ مبصرة ] بينة - 7 مسد مث “وا اس 2 ص يره مي ببازانا ١‏ وقروع مد+صرة يعدم الميم [ فظلموا بها ] فكعروا بها [ وها نرسل بالايت ] ان اراد بها الايات المقذرحة فالمعنى لا نرسلها [ [ ل ويفا ]من نزول العداب العاجل كالطليعة والمقدمة له فان لم #خافوا و وقع عليهم - وك اراد وبره > غيرها ولاتزيا وما اترساق منا. فإشعل ام ى الايات كايات القران وغيرها الآتخويفًا وانذارا بعذاب الآخرة [ واذقلفا تكتعرإن ريك آحاط بالنّاس ] واذكر ان اوخينا اليف ان ربك احاط بقريش يعني بشرناك بوئّعة بدر دورو - 8 2 هم عرب رم 57 22522و ءءء ”م م بروة و بالنصرة عايهم وذللك قوله سيهزم الجمع ويولون الدبر- قل للدي كغروا ستغلبون و حشرون و غير ذاكف بجعا وار قطكان زارج قال لالحاط بالنّاس على عادته في اخداره وحين تزاحف الغريقان يوم بدر والذبي ى الله عليه والة وسلم فى امه يش مع ابي بكر رضي الله عنه كان يدعو ويقول اللهم اني اسألف عيدف و وعدلك ثم خرج وعليه الدرع يحرض الخاس ويقول ميهزم الجمع يوون الذبرر لعل الله تعالى اران مصارعهم فى منامة فقد كان يقول حين ورد صآه بدرو الله كني انظر الى مصارع القوم و هو يوهي الى الارض ويقول هذا مصرع فان هذا مصرع فلان فقسامعت 1 ا أرحيي:الى رول الله صلى الله عليه وأله وسآم من امر يوم بدرو ما َك قي مخامة م ى مصارعهم فكانوا يضعكون و سرون و يشتعي لون به اسكهراء و حين سمعوا بقولة أن شجرت الَو طَعَام لد م جعلوها سخرية و قالوا ان محمد| ٍ #زعم ان ان الجسيم 3 ترق الحجارة 2 بقول يندت فيها الشجر و ما قدر الله حق قدره مَى قال ذلك وما انكروا انى يجعل الله الشجرة م جنللن ب الثاكلة ب الذار افرإو لل :ردن السلمتد اوم ود هوه وا رنمة زلئة 1 لتركتية تنكل ده منادين: جار ات ل طرحت فى الذار نذهنب الومخ و بقي المنديل سالما لا تعمل فيه الذار و ترى الذعمامة تبقلع الجمر و قطع الحديد !ام ركالجَمر باحماء الذار فلاتضرها ثم اقرب من ذاك انه خلق في كل شجرة نارا فلا تحرقها فما انكزوا. ان امخلقق :فى الذار شجارة ل تحرقها - “والمعقى :ان الأزنات :انما يرئمل ,يبنا تشويفا: معاد ورهولام قدسوذرا يعذاب الدنيا وهوالقةل يوم بدرفما كان ما [ ريلك ] مذه في منامك بعد الوحي اليف لآ د لهم حيث. اتخذرة سخريا و رفوا بعذاب الآخرة وشجرة الزقومفما اترفيهم ثم قال نيهم [ 5 وم ] اي تخوفهم بمخارف الدنيًا. و الآخرة [نما زرده | التخويف [ ا طغيانا كبدرا ] فكيف يخاف قوم هذه حالهم بارسال ما يقترحون من الأيات - وقيل الرؤيا دي ى الاسراء وبه تعلق من يقول كان الاسراء فى المنام و صى قال كان فى اليقظة “2 سر الركيا بالرئية - و قيل انها سماها رؤيا على دول المكذبين حيلث قالوا له لعلها. ركيا رأيتها و خيال <-292 الردا ات © دي كذكن اليى اسكيعا | مهم كما دده كل اشياء باهاميها عذد العا را ثحو قولة فرغ الى الهم - ابن شرك -ذق يبي ييه ووو - :110015 روسب + اتيس 2 ' © سكي يت 0 دصب قاس قوت عه لم 6 ١ا»‏ 9 م رمخ و > هت لك )انيه مه برواض اماس ولقد هلكا بعض التبيين الى يعض واتهذا داوود 0 ١ه‏ كل ادعو ١‏ الدين زعملم 0 0 فلا يملكون كك يده موعرهة ما م هس مه م صم عهد2 لمامعم م ضي عر مس وام ف اك ووه الض رعذكم ول تعوية ه نك | لد ن يدعون يجلعون إى 5 الوسيلة ايهم اد رب و درجون رحمكهة و اخافون 2 اذا 02 الا و عذابة ان عَذّابٌ ريلك كان مده ورا هج © وان م 8 رية إل هر 0-0 ل وم لْقيمة 1 معذبوها عذابا شدينا * كن ذلك فى اعقب 000 5-0 بت ال ن ذهب بها او اننا اموق الاكةٌ 4 9 و 1 : > صمدهس عي © سه ” سه ”اص ( ٠.‏ وباحوالهم و مقاديرهم و بما تسدادك كل واد ملهم وقواه [ و لقد فضلئا بعض النبئين على بعض ] اشارة 1 ل 3 55 | بم 5 2 1 برمس سبرهة2 اط :0 عه خاتم الانجياء وان امته خير الأمم لان ذاىف مكنوب في زبور دازد قال الله تعالى وقد كنبنافي الزبور من بعد الذكر أن الارض يرنه عبادي ِلصلحرٍ حون وهم محمد وامته - نان قامت هلا عرف الزبور كما عرف ف > ”سام ماود قولة و لغد كتينا.فى الزبور- قلت بجوز ان يكون الزبور و زبور كالعئاس و عهاس والقَضْل وتَفل ‏ زان يريد واثينا داه بعض الزيروهي الكنب - وان د يزيل ما ذكونهم رسول الله صلى الله عليه واله و سلم من الزيور فسمي ذلك زبورا لانه بعض الزبور كما مي بعض القران قرأنا » هم الملتكة - و قيل عيمى بن مريم و عزير- وقيل نفر صن الجن عبدهم ناس, 0 ثم اسلم الجن و لم يشعروا الي ادعوهم فهم لا يستطيعون ان يكشفوا عنم الضر من مرض. اوفقر او عذاب ولا إن يحولوة من واحد أأى عن أشرواء يبدلوه - و [ [ أرلنيك ] هةدثه ره رم سرع 5م ميت دأو[ الذين يدعون ] صغنه و [ يبنغون ] خبرة يعذ ي ان ألهتهم ارلئكف يجتغون الوسيلة وهي القربة الى اللوتعالى 1 المي واوكتتشون واي موصولة اي ي لدي تمن هدو اقرب مذهم وآزاف الوسيلةٌ الى الله فكيف بغي ر الاقرب ‏ يه لات هم وده (وضمنى يبتغون الوسيلة معذى :1 "خرصون ى فكانه قيل بع رصون أيهم يكون اقرب |! ىالل وذك بالطاعة وازدياد الخير والصلاح [ و يجو - و نكانون ]كما غيرهم من عبان الله نكيف يزعمون انهم إلهة [ ان عَذَابَ ربك كان] حقيقا 5 2 - - 02 5 يان حدر كل (احد من ماك مقرب ونجى مرمل فضلا عن غيرهم+» إن مهلكوهًا ] بالموث والاسايصال- [ أومعدبوتا ] بالقذل وانواع العذاب ‏ وقيل الهلاك للصالعة والعذاب للطااحة ‏ وعن مقاتل وجدث فى كنب إلضيواك بن مزاحم فى تفسيرها اما مكة فدخربها الحبشة و تهاك المدينة بالجوع 5 البصراً بالغرق و الكوفة بالترك و ااجبال بالصواءقى و الرراجف واما خراسان فعذابها ضررب ثم ذكرها بلدا بلدا [ فى الكنب] فى ا 5 الوح المحفوظ ه استعير المنع لترب ارسال الأيات من اجل صارف الحكمة وأن الاولى مخصوبة و الثانية ل" 0-5 ا : و ١‏ مضه يرد وما مدينا لرسال إلإيات:الاكدييت الاوليى والمزاد الآيات اللقي اققرحتها قروض من قلبيه ل الصغا ذهبا و من احياد الموتى. وغير ذلك وعادة الله فى الامم ان صن اققرح مفهم أية فاجيب اليها ثم لم ومن أن يعاجل بعذاب الاسئيصال فالمع ل وما 5 عن ١‏ 0 مما ا من الأيات الآ ان كنت عرو سورة ددم 5-5 اسراءيك /3 || ) »“+*( دوه بروه ا 0 ه رمه رج 2-0 ع ٠ه‏ سورة نذى اسرا اعيل ١٠١‏ امتعوتوق حَلْقَاجِدِيدَا © 1 0 حجارة أو حديدًا 0 11 كلقا - يعبر في مدوركم و همل 9 لون من م هزه هه مم د روصع د َس جِ د عه ا 5 ا شه ما بعرم وه منءوعمم با 02 -ه وعوت الجر دا يعيدنا * قل أأذي فطركم اول مرة * فسيتغضون اليلك رعرعهم و يقولون منى أهواا” كن عسوي أن ايكون - هم دوه 00 7021 0 0 ءا خ 6 ىف قينا © بوم يدعوكم 0 بكمدة زالاوب ان لبقم | 1 ليلا © و 20 لعبادي يقولوا لعي 3 مه مء - مومع دوبوه ءِ 1 موده ممدى له ا 0 1 احسنى 0 الشيظط ا د ان 0 كن اسان 18 7 بين 6 0 7 بم ان يشا موممعهة مه هأ يت ه 22-2 170 م ويه ببئى عليه سائرة فليس. ببدع ان يردها الله بقدرته الى حالتها الاولى ولكن لو كثتم ابعد شي من العيوة و رطربة العي رص جنس ما رتب مذه البجشر وهو ان تكونوا. خجارة يا بسة اوحديدا مع ان عباعه) الجسارة والطابة لكان قآدزا علو ان بردكم الى مهال االعموق 11 ارْحَلقا مما يكبرفي درق يعقق او خلقا مما يكب رعندك, عن قبول الحيوة ويعظم في زعمكم على الغالق احياره فانه يُعييه. - وقيل ما يبر فى صدورهم الموت - وقيل السموات والارض [ فسيدُغضون ] فسيسركونها نوك تعجبا و استهزاء ٠‏ والدعاء الاسقهابةٌ كلاهما مجاز و المعنئ يوم يدعثكم فتذبعذون مطارعين منقاديى لا تمتفعون وقوله [ بحمده ] حال منهم اي حامدين وهي مبالغة في انقيادهم للبعث كقولك لمن تأمرة بركوب ما يشقٌ 5 فيتابى ويتمذع ستركبه وانت حامد شاكر يعني انك 0 عليه و تقسر تسرا حتى انكف تلن" لف المسمم الرا الراغب فيه الحسامد عليه وعن سعيد بن ججير يففضون التراب عن رراسهم و يقولون سجحانلك الهم وتحمدف [ وَتظدُون ] و ترون الهول فعند: تستقصرون مدة لبثكم فى الدنيا وتحسجونها يوها |و بعض يوم - وعن قنادة تحاقرت الدنها في 0 حدل أعا يدوا الآخرة 5 كل لعجادي ]زفقل للمؤمنين [يقولوا ] للمشركين الكلمة [ الى ١‏ 2 ي َس د الين ولا #خاشذرهم كقوله , وجاداهم ' بألنى هر القن وهر اللنى هي املاع 206 يه سن صوعرم مه هاي 2م عدت ديه يقر[ ريك 1 ب ان يشا يرحمكم او" أن مشا يعذبكم ] 0 لهم دل» الكلمة و نعوها ولا يقولرا لهم انكم 5 مس مم مه داه من اهل الخارو 0 مكدايو) و مما أده ذلىك مما يغدظهم و نجهم ع1 اللقرد قواهة[ ان | قطي يذزغ ب 5 ينهم ] 7و5 > موب وا م اعقراض بعذي يلدي هم الفساد وايغر بعضهم على بعض 3 بدكهم المشارة و المشّاقة 1 و ا ره لذله ممه ه66 > عليهم 0 5 ريا صوكولا اليكف امرهم تقسرهم على لأسلام و جبرهم عليه وانما ارساخالك بشيرا و نذيرا فدارهم و مر [ضكابكف بالمداراة و الاحتمال و تت المحاثة و المكاشغة و ذلك قل نزول اية السيف- ٠. 4 . 0 . 1 . 5 :‏ 54 ات وقيل نرلت في عمر رضي الله عذه شقمه رجل فامره الله بالعفر - و قيل افرط ايذاء المشركين للمسلمين قل 5 ل اه 5 1 سين م 2 هم 012 فشكوا الى رسول إلله صلى الله عليه وأله و سلم فازات - وقيل الكلمة اكلم ل هئ اد ان يقولوا - ب 55 -ى بره ورم إلله إر<مكم الله وقرا أ طا ع رع بالكس سر و همالغدان حو وعرشون و بع رون . هو ك على ادل مكة انكارتهم و استبعادهم ار يقدم ابي طالب 9 وان تكون العراة جوع اصعابه كصهيب ربلال كنال كه دافن" "ار و غدرهم دون أن يكون ذلىف ني بعض |كابره 6 وصك أديدهم كت ورد بك اعلم يمن ف اموت والأرض ا ل ا اا ا ل ا ااا تا 0 0 9 ىروس 7 جو اريس ة ال + وس عرز 2 "د ( الا“ ) عفرا اذا َرَت اأشران إن جَعَلْنًا بِيدلك وبين دين َ ١‏ يؤْمنُون بالأخرة حجابا ١‏ مسو © ونا ملئ 1 .ا ما ةمه ©#أسوودصر م تاوبهم اكذة أن يفقيوه في ديم ا و اذا دكت ريك ة في القران 2 ديك أدبارهم ورا © - وعر موءمءص 0 بس رةه .ورم 32 ه مجرهو لواح ا أعلم م يس عون 58 أذ اعون اليف و و اذهم 1 ان يثول الظلمون ان تتبعون حم ع و عوةه ر. رةومهل 65> العرةم ل وهس ممجورا © إنظركيف ضَويوًا تلك مدال ار ثلا يستطيعون سبيلا © وا 3 اذا 50 عظاما ورفَاناء | إن الصموات و الارض قالوا الله الا انهم لما جعلوا معة ألهة مع اقرارهم فكانهم لم يذظروا وام يقرا لان نتيجة الذظر الصحيم و الاقرار الثابت خلاف ما كنوا عليه فاذًا لم يفقهوا التسييم و لم يستوغصوا الدلالة على الخالق ‏ فان قلت صن فين يستّعون على العقيقة و هم الملثعة و الثقلان و قد عطفوا على السموات و لض فما ما قلت القسيهم المجازري حاصل فى الجميع فوجمب العمل عايه والآ كانت الكلمة الواحدة في حالة واحدة “عمولة على الحقيقة و المجاز [ أنه كان حَليما عقوا ] حين لآ يعاجلكم بالعقربة على غفاتكم و هود نظركم و جهلكم بالتسجيم و شرككم ه [ حجاباً مسئورا ] ذاستر كقرلهم سَيْل مفعم ذو افعام - و قيل عو وموم ل وتجوز إن يراد انه حجاب من دوزة حجاب او حجسب ني و مسكور بغيرة - مهس > - 2 إر جاب يسدر ان 00 الم المعنيينن به و هذه حكاية لما كاذوا يقولونه واوا ا اويا 4 © الإساااى أآصه» 0 2ه ا ذه ل 2 كذ ها تدعرنًا ليه , و في ذاندًا وفرٌ و سس ك5 و يكف حاب كانة قال واذا قرأت القران جعانا ه 5 ووو ع ايت تسا عه ة» امار وعره ٠‏ على زعمهم [ ان ليفقهوة ] ] كراهة إن يفقهوة - اولآن قولة زلكعلدال على ملريوم اكد نيه معذ ى المذع م س6 م و الفقة وكانه ديل و منعناه ان يفقبوة - يقال 5 دن وحدا وحدة نعو وَعِك يعد وعدا وعدة و[ وحده]| 32000 من باب رجع عودة عاى بدده و افعلة 0 و طائدّىك ني انه مصدر نا 13 وو العال إصله و وو #حد وحدة بمعذنى واحد! وحدة - و الثفور مصدر بمعذى الكولية ‏ او جمع نافر كقاعد عرق اي يحبون ان تذكر معه الهتهم لنهم مشركون فاذا سمعوا بالتوحيد نغروا [ بما يستمعوى به ] من لمر بك و بالقران ومن المغو كان يقوم عن يميذه اذ! قرأ رجلان من عمد الدار و رجلان منهم عن يساره فيصفقون و يصفرون و#خلطون رار وورة ين موضع الال كما تقول يستمعون بالهزء اي هازئين و[أذيستمعون] نصب بعلم لي اعلمّ اك ااتامة بما .به يستمعون [ وَاذَ هم تجوى ] وبما يتناجون به أن هم ذورا نجوى [ اذ ل أل هم [ مور موسق - و قيل هو من السور , وهوالرئة اي هو بشر مثلكره [عنريوًا ذلك الْاسَكَانٌ ١]‏ مثلوك بالشاعن و الساحر و المجذون:[ مَضَلُوا ) في جميع ذلك فال من يطلب فى التية طريقا يساعه فلا يقد ر عليه نبو حير في امره لا يدري ما يصفع ه لما قالوا ءاذًا كنا عظاما قيل لهم[ ا حجار 51 حَديْدا اقول كونوا على قولهم كذ كانه قيل كونوا ختجارة اوحديد| ولا تكونوا عظاما فانه يقد على احيائم والمعذى انكم تستبعدون ان يجدد الله خلقكم ويرده الى حال الحيوة والى رطوية اعئ و غضاضته بعد ما كنتمعظاما يابسة مع ان العظام بعض اجزاء الحي بل هي عمود خلقه الذي 0 بني اسراديل ١7‏ سور؟ بذي اسراديل ١‏ الجزه 3 َس 200 ( .9 مبره * مور ” دم - ا 236 2 2م طواً ه كل ذاكف كان 0 اليف ربكف من العكمة رمم - - إس 2 سيرم ه امسر سشعرةة» ممده | بره ملروره وص وت مح الله الها آخر فتلقى في جهام صلوما مدجورا ١ه©‏ © افاصقدكم ربكم دالبنين و 1 0 م لم نان > ج 8 وه عوزقارة 2م66 بي ده مدو عره عو مس 1 كر ١‏ ال ا ل أيكروا. ٠‏ و ما بزيده. م الا تقوراً © كل لو كان صعه اليه 2 2 مم دورو ة» 1 0 .و هعد مم ©# زا|ام كما يقولون ذا ليتوا إل ذى العرش سبي م سبحنه و تعلى 5 يقولون علوا كبيرا © تيم لهالصموت جوع ص مهم أماصه ضد “هاه هم + 0ه 22-22 © 22 ومء ره 2 22 1027© لب15 “ طُّ ٠.‏ السبع و الارض و من فجن وأن من شي إل يسيم بحمدة ولكن لا تحهون تشبيصيم اذه كان حليما 2 262 6 تعاض 2 للقن رالى الاك 5 مهوهه ماه و تجعل مع الله الها آخر فال الله تعالى و كنذا له بى ناح من كَل شيم موعظة هي عشر أيات نى الغورمة القن ييل اللعزىا تاريشات ا النهوي عن الشرك لان التوحيد هو رأس كل حكمة و مذاكها ومن عدمة لم تخفعه حكمة وعلومة و ان بِذْ فيها الحكماء ودلك بيافوخه الصماء و ما اغذنت عن الفلاسفة 2 - ل 8- 0 ممه ! ره 4 8 9 أو 00 55 و بعااداتم وهم عن دين الله اضل من النعم ه [ افاصعمكم ] خطاب للذين قالوا الملئكة بنات الله و الهمزة الانكار يعذ ي افخصكم ربكم علئن وجة الخلوص والصفاء بافضل الأولان وهم الجنون ! م6 يحجهعل يهم نصببالنفصة ِ اتخن ادونهم و هدي البنات وهذ| خلاف العكمة و ما عليه معقولكم و عادتكم فان العبيد كرون باجود وموده »- الاشياء واصفاها م ن الوب و يكون اردأها وادوتها للسادات [ لم 0 كو عظيما ] بايهالقكم الدة الاولا هي خاصة باللجسام ثم بانكم تل عليه انفسكم حيت تجعلون لة ما تكرهون ثم با ن تجعلوا الملقة 5 لعبن . حلعه الله و اشرفهم ادر خلق الله وهم الاناث ه [ و لد صرفدًا فى هذا القرآن ] بجوزان يريد ١ 8‏ - 2 5-5 - 53 5 بهذا القران ابطال اضافتهم الى الله البذات لانه مما صرفة و كرر ذكرة و المعذى و لقد صرفذا القول في هذا المعنى او اوقعنا التصريف فيه و جعلناة مكنا للنكرير عار لجوزإن دسوبين! القران | لى النذزيل و يريد القن مرفناة يعذى هذا المعذى ل في مواضع من التذزيل فتَركٌ الضمير اذه معلوم - - وقروىق صرفِقًا بالتهؤينف 0 ] قرع مشدد! و #خففا إي رناه لينعظوا و يعتدروا و يطمأنوا الى ما عنم به عليهم ف[ 2 يزيدهم لا عورا ] 2 ى العق وقلة طمانيئة اليه - وعن سفيان كا 5 اذا قرأها قال زادني لك خضوءا مما زلك اعداك نقورا ّ ذروع َ 3 026 بالفاء والجاء و 1 اذا ا والة عرلل أن مرا بعدها و هو اكوا جواب عي مقالة/المشركين وبدزاد لز وجمعتق 17[ ليتوا الو عناخنى العرش سبيلا ] لطلبؤل .الون من :لغ . الماف ١‏ الريويطة سبياً بالمغالبة كما يفعل الملولك بعضهم مع بعض كقوله لوكان فيِرما امه الا الله لعَسَدَنًا- و قيل لد تُقربوا الده كقوله ودف لير عون 0070 :الي م الوسيلة » 1 علوا] في صعدول (١‏ تعاليًا والم زان الجراءة عن ذلك و النزاهة و معذى, وصف العلو بالكور ل 3 معذى الى راءة و البعد مما وصفوةه بهم ء. و المران انها تسبي لع بلسان الحال حيث تدل على الصانع و على قدرته و حكمتة ذكاذها تنطق بذاك و كنها َع سم #رى ”» 7 5 لل - - بلقا اعد يطل يعار جنا الشركاء و غيرها 0 فان قلت نما تصنع بقوله لك لا تشقهون عبيسيم ]و جهذ! التسييج مفقوة معلوم ولك الع للمة ركذن و هرو ان كانوا إذا سِكلوار > عن خالق 1١1‏ 1[1[آ | | |[ |[ |[|[|[|ز[ز[ز[ز[ز [ ذ ذ 1 ذ 1 121 1 1 1 1 1 12 1212 1 121 1 1 1 1 1 1[ ذآذآذآذآذآذآذآذ[ذ[أ#أذأ#ذذ كك كذ كذ[ 1 كذ[ ذزذز ذز زذزذ2 2 2 12 12 121 1 121 1 1 |1 ذآ| | |<[ذ[آ[آذ[ذآذآذآذآذأآذآذأذأ أ ذأ 1 1 10000أظ مم 0*0 م ا 0000060 ل لتلايا ب ادم رهد ٠‏ 20 0 ا 66م .م أن ورم بالقسطاسن المستقيم ” ذلك حيرو أحسن تأوي © ولا تف ما لَوْسَ لَك به علم * إن اله لصمع و البصر م هله ا ل ل ر الفواك كل اولك كان عله مسفوا و ولا تش فى الأرض مرح > انف أن حرق الأرض. و لى تباخ أجمَالَ قري [ بالقسْطاس ] بالضم و الكسر و تقو القرسطون - واقيل كل ,ميران عزاو كبر من موازين الدراهم واف هار[ (والحسنى ن توي ] و احسن عاقبة هو تفعيل من أل اذا رجعرداهوضًا يؤول الدرء لدو 3 تقفف ] تنيع --ؤاقريج: وال تقغت يقال قفا اثره و قانه و منه القافة يعذي ولا تكن ني اتباعك مالا علم لك به داقو راوافعل وكمرن ايجدع مسلكا لا يدري اذه يوصله الى مقصدة فهو ضال د المراك النوي عن ان يقول الرجل مالا يعلم وان يعمل بما لا.يعلم و يدخل فيه الذبي عن التقليد دخولا ظاهرا لانه اتباع لما ل يُعْلَم صحتة من فصاده - و عن ابن الحنفية شهادة الزور - وعن اسن لا تقف اخاك المسلم اذا مر بك فققول هذا يفعل كذا و رأيئة يفءل وسمعتّه يفعل و لم ترولم تسمع و قيل العفو شبيه بالعضيهة ومذه العديثف من قفا مؤمنا بما ليس فده حيسة الله في ردغة الخبال حة حت بأديع ابالشجري :د اناي شلال ادص انار العرانين ى ساكنىه بين العياء ل يشعرى التقافيا » لي التقاذف رقال الكميث #شعر وول ارصى البري بغيرذنب ٠‏ ل اتعويا! أسوامى ان ققيذاه و قد استدل به مبطل الاجقهاد وولم ايض لان ذلىك نوع من العلم نقد اقام الشرع غالب الظن مقام العلم و امر بالعمل به [ اوفع انغارة الى السمع واجصرو الغوّاد كقوله » ع ه و العيش بعد اولك الايام » و[ عذه] في موضع الرفع بالفاعلية الي كل واحد منها كان مسئوا عذه فمسثول مسند الى الجاز و المجرور كالمغضوب في قوله غير المغضوب لهم يقال للانسان لم سمعت ما لم حل اك هماعة وام نظرت الى ما ! م تل لك (اخظراليه ولم عزمت على مالم يبل لك العزم عليه - وقروى و الغواد 1 بغتم إلغاء :و الوا ار قلجت ااهمزة واوا بعد الضمة : فى القؤاد د ثم إستصيي القاب مع 3 1 ميكان] حال افك ولاش داو ذريك مَرحًا ‏ وتضل الاخفش المصدرعلى اسم الغاعل لما فيه من الناكين [ أن تُخرقٌ 00 ليحك مكزكك] نبلا ررقي وظادكيه + رواهزيا كن ترق يضة 'الرلى 1 و ليك اجبالٌ طَوآ| بتطاراكف وهو تبكم بالمخنال ‏ قرو هيدة عيدة - ينه - و[سيئُة] على اضافة سيت الى ضمي ركل - وسينًا 0 2 2 0 0ت د22 و سيسات - .و في قراءة ابي 0 35 الله عذه كان شانه - وان تللث كيف تيل سيئة مع قولة صكورها ما السيئة في حكم الاسماء بحازلة الدنئب و الاثم زال عنة حكم إلصفغات فلا اعتبار بدانيثة ولافرق بين من قرأ سديئة وسيدًا إلا ترك تقول الزنا سيئة كما تقول السرنة ,سيئة ذا تفرق بين اسنادها الى مو اكور وق زان يهنا ذكر من (اغصال بعضها سبع وبعضها حسنى و لذلىف 2-1 بلاضانة فما رجه 2ن قرأ سيئة - قلت دل ذلك احاطة بما نمي عذه : خاصضة لا جميع الخصال المعدوىة 5 1 ذى ] اشارةً إل ما تدر قل اقول الج لكت الله لها آخَرَ إلى هذة الغاية و سمّاه حكدة لانه كلام حم 0 مد ذل قد للؤهان بود - وعن ابن عباس هذة الثمانزي عم و5 أي كاذنك 0 نى الواح و س8 إولها بم صورة بذي اسراديل ا الجزم ع ور (ه»») وعفا داب خبير اين 0 و 1 ١‏ وا اولادكم حخشية اماق © نكن رهم بو يكم 3 يي خاما كيرا © مي م | ول ربوا الم 9 1 00 لعل رات اي ولع ا ل ل م * ومن كال -. #ه مظاوما نَدَنَ جَعِلْنًا لوليه سلطنًا ك2 ب 8 انه 3 3 ا © 1 ري امل 0 بألنتي ”م| 0 62 ا للم موروده برج« ان البسط و القبض انماهما من امرالله الذي الخزائى في يده فاما العبيد فعليهم اى يقتصدرا ‏ ويحتمل انه عر و علا بسط لعبان: او قجض فانه براعي اوسط العالهن لارجاغ بالمجسوط !4 غاية مرادة ولا بالمقبرض عاء+م اقصدى مكروهة « فاسكذوا بسلفه قتلهم اولادهم هووأدهم بخاتع م كاذوا يتدونهن حُشدءٌ الغاقة ردي الاملاق ففهاهم الله وضمن لهم ارزاقهم - و قري + خشلة بكسرالخاء - وقريع خطأ وهو الاثم يقال خطئ خطا كاثم اثما ع وهو فد الصواب اسم م من اخطأ -وقيل هوو ااخط كالعذر و العذر - وخطاءً بالكسرو المد - و خطاء بالفتم و المك - رخطا بالفنم واساومه وأعن الحسل : خطًا بالفتم وحذف الهمزة كتخب - وعن ابي رجاء بكسر الخاد غير مهموز [ فُاحشّة] قنمحة زائدة على حد القبي | وَسَاهُ سبيا] وبئس طريقا طريقة و هو ان تغصب على غيرك امرأته ا واخقة ار بذنة م غير عدت و'السجلت ممكن وهو الصبر الذي شرع الله ه [ لأ بأعَق ] الا بأحدى» تلك "آلا بان تكفر اوتقفل مؤمنا عمداار تزني بعد احضان [ مظلوها] غير راكب واحدة منهن [ لوليه ] الذي بينه وبينه قرابة توجمب المطالبة بدمة فان لم تكن له ولي فالسلطان وايه [ ملطنًا] تسلطا على كل الاقتصاص او حجة يشب بها عليه [ فد سرف ] الضمير للولي الي فلا يقذل غير القاتل ولا اثنيى و القاتل راحد كعادة الجاهلية كان اذا قتل مَنْهم واحد كُتلوا به جماعة حتى قال مهاهل حين قتل بجير بن الكا رهاب قباد 0 نع لكليب وقال ه شعره كل قتديل في كليب غرة #حتى ينال القتل ال مره ه وكانوًا يقتلوى غير القائل اذا لم يكن بواء - و قيل الاسراف المثلة و قرأ ابو 0 ضاحبب الدولة سرف بالرفع على انه 'خبر في معنى المر و فيه مبالغة ليست فى الامر - و عن مجاهد ان الضمير للقائل الاول - و قريك قد تسرف على خطاب الولى - او قاقل المظلوم ‏ و في قراءة ابي فل تسرفوا رده على و 2 تقتلوا [ أنه كان مقصورا ] الضمير ‏ إما ل يعني حسبه ان الله قد نصرة بأن اوجمب له القصاص فلا يستزن على 3لك ل باق للد قد نصرة بمعونة السلطان و باظهار المؤمنين على استيفاء العحق فلا يبغ ما وراء حقّه ‏ واما للمظلوم لآن الله ناصرة حيث ارجب القصاص بقتله ويأصرة فى الآ رة بالثواب ‏ و اسا للذي يقتله الواي بغدر حق ويسرف 2 قذله فانه مخصور با#جاب القصاص على المسرفب [ إبالني'فِي #الحسن 1 بالغصلة او الطريقة اللني هي احسنى ونى حفظه عليه وتثميرة [ إن الْعرد كان مسدُولا] اي مطلويا يطلب من المعاهن إن 3.يضيعة ريغي به- و تجوز ان يكون تخييلا كانه يقال للعيد لم كنت ود 2 بك تبكر ما للذائمثك كما دقار ل لامو ذ5 بلي ذب ناث و تجوز ان يراد أن ماحمب العهد كان مسولا ٠.‏ 00 دم وه © مووم 00 2 262 ه © 5- ده عدة ير بره وتره ممم يم ويرة يه تعرضذن ن علخهم التغاد 3 مى ريك ترجوها فقل لهم قولا ميسوراً © 1 0 يدك معلوكة لمح ...0 موه 2 2 خم م مس عَدّقَفٌ ول تبسطها كَل البطط فُتَقَعن ملوما محصورًا © © ان رَبك يبسط الرزق امن يشاء و يقدر © أنه كن وهي غاية المذمة لانه لا شر من الشيطان ‏ او هم اخوانهم و أمُدقائهم انهم يطيعونهم فيما يأمررنهم به مى الاسراف ‏ اوهم قرذاؤهم فى النار على سبيل الوعيد [ و كان الشيطن لريه كفوراً ] فما ينبني ان يطاع .فانه لا. يدعو الا الى مثل فعله - و قرأ الحسن احوان الشيأني + د ان اعرضت عن ذى القربى والمسكين و ابن السبيل حياء من الرك [ قل لهم كوا ميسوراً ] فلا تتركهم غير مُجابين اذا سألوك ‏ وكان الذبي صلى الله عليه وله و سلم اذك شيئا ر ليس عندة إعرض عن السائل و مكثكت حياء و قوله أبتغاء رحمة من ربك إماان يتعاق بجواب الشرط مقدما عليه لي فقل لهم قولا سلا ليا وعدهم وعد جميلا رحمة ة لهم ر تطيدجا لقلوبهم ابا رحمة من ربك اي ابتغ رحمة الله اللي ترجرها برحمتف عليهم - وإما ان يتعلق بالشرط [١‏ ي ث'ك أن اعرضت علهم لفقد رزق من ريك ترجو أن 0 لى فصمى الرزق رحمة رهم را جديلا فوضع الابتغاء موضع الفقد لأن فاقد الرزق مبتغ له فكان الفقد سبب الابتغاء البدَغَاء صصيها عذه نوع :المعجسب موقع السيمب ل ويجوز ان يكون معنى و اما ١‏ تعرضن هم وان لم تخفعهم ولم ترقع خصاصتهم لعدم الاستطاعة و لايريد الاعراض بالوجة كذاية بالاعراض عنى ذلك لان م مم اد ى ان يعطي اعرض بوجهه - يقال يسر الامرو عددر مثل سعد الرجل ا فهو مفعول - و قيل معذاه فقل لهم رزقذا إلله لازيام من فضاه على اذه دعاء لهم بيهر فقرهم كان معناء قولا ذا ميصور وهواايسراي دعاء فيه يسر هذا تمثيل لمنع لمتع اليم و اعطاء المسرف ٠»‏ و امر بالاقتصاد الذي هو بين الاسرافف و النقتير [ مَتْفعد ملُوًْا ] فنصي رصلوما عند الله لان المسرف غير مرضي عنده و عند الناس يقول المحتاي اعطى غلانا و حرمني و يقول المستغني ما يحسن تدبير امر المعيشة و عند نفسك إذا إحنجت نندمت على ما فعلت [ حسورا ] منقطعا بلك لا شيء عذدك من حسرة المفراذا له ل ةر وعق_جابربينا رسول الله صلّى الله عليه وبأله 32 جالس ااه صبي فقال ان اي تستكسيلك درعا فقال من ساعة الى ساعة يظهراتعد اليذا نذهسب الى امهفقالت له ثل له أن امي تسككسيك الدرع الذي عليك فدخل داره ونزع تميصه واعطاه وقعد عريانا واذن لال و اننظررا فام #خرج للصلوة - وقيل اعطى الاقرع بى حابس ماثة مى الابل و عيينة بن حصن نجاء عياس بن مرداس و انشأ يقول « شعره اتجعل نيبي متي المكدسية ميق عيينة و الاقرع ه و ماكان حصن ولا .حابس «يفوقان جدي في “جيعه وما كانت دون امريع منيما ه و من تضع اليوم ل يرنع » فقال يا ابا بعر اقطع اسانه عني اعطه ماثة من الابل فنزاث ثم ملى رسو الله مللى الله عليه و أله و سلم عما كان يرهقه من الضاقة بان ذلك لوس لبران منف عليه ,9 الجغل بة علوك ويك لآن مشيقه فى بسط الارزاق ر قدرها تابعة للععمة و المصلحة ‏ و بجوز ان بريك الججزء 3 11 سورة بفى اسراءيل 7 الجزء 3 | ' ايليا ف قدر 6 زم لقا بدا في اشر 0 كرلرا ملعي انه ل لين مُفوراً © وات ذا القربى حقة 6 وميم و المسكين و اب ى السبيل و ل بر تدرا © © إن ارين كانرا اخوان الشيطين ا" الشّيطنٌ لربه كور © ولا شع زان ولا جار ازارة خَيّلاء ان الكبرياء لله رب العالمينى - و قال الفقهاء لايذهسب بابيه الى البيعة واذا عست اليه مفها لجحماة نعل و 9 يذارلة |أخمر و يأخذ الاذاء مذ اذ! شربها ‏ و عن ابي يوسفف اذا امرة ان يرقد تحت قدره و فيها لحم الخنزير اوقد - وعن حذيفة انه استاذن النبيٌ صلى الله عليه ر اله و سم في قتل ابيه و هو ني صقف المشركين فقال دعه يله عيككن “رسكن نميل ب اطاه افو للدي 00 لاتقوم الى خدمتهما عن ل ةق بعضهم قاكيال لاترفع صوتكف عليبما ولاتذظر شزرا اليهما ولا يريا مزى مخالفة في ظاهر ولا باطن و أن تترحم عليهما ما عاشا و تدعو لهما اذ مانا و تقوم بخدمة أوذائهما من بعدهما فعن النبي ملى الله علية وأله وعلم ان من ابر البران يصل الرجلل اهل ود ابية [ بما في لفوسكم ] بما في ضمائركم من قصد البر الى الوالدين واعتقاد ما يجسب لهما من النوقير [ ان تكونواً ملحي ] قاصدين الصلاح والبرثم فرطت منكم ني حال الغضب و عند حرج الصدر و ما لا بخلو مذه البشر ا 'عميّة الاسلام هنةٌ تودي الى اذاهما ثم ابم الى الله و استغفرتم منها فان الله غفور [ لابين ] للتوابين ‏ و عن هعيد بن جبير شي فى البادوة تكون من الرجلالى ابيه لا يريد بذلك الآ ااخير- وعن سعيد ابن المسيب الاواف الرجل كلما اذنك باذ ربالكوبة - و يجوز ان يكون هذاعاما لكل من فرطث صذه جناية م تاب منها و يندرج تعنه الجاني على ابوية النائبٌ من جذايفةه لورودة 0 اثرن 5 ات 1 أقوبى حنه ] وى بغير الوالدين من الاقارب بعد القوصية بهما وان يؤتوا حقّهم و حقهم اذا كانوا محارم كالأبوين والولد وفقراء عاجزين عن الكصسب وكان الرجل موسرا أن يذفق عليهم عذد ابي حنيفة ‏ و الشافعي ايرى النفقة الآ على الولد و الوالدين فحسمب و ان كانوا مهاسي ر اوألم يكونوا محارم كابذاء العم فيحقهم صلقهم بالموادة و الزيارة و حمسن المعاشرة و الموالفة على السراء و الضراء و المعاضدة نحو ذلك [ و المسكينى َب الل ] يعني وأت عؤلاه حقهم من الزكرة وهذا داليل ‏ 0 الهراد بما يوتي ذوى القرابة من الحق هو تغهدهم بالمال - و قول اراد بذى القربى اقرب رسول الله مَل الله عليه و أله وسلّم ه التبذيرتفريق المال نيما ل ينبيخي و اثغائة على رجه الاسراف و كانت الجاهلية تذحر ابلها و تتياسر عليها و تبدر اموالها فى الغخر و السمعة و تذكر ذالمك في اشعارها فامر الله بالنفقة ني وجرهها مما يقرب منه و زاف - وعن عدد الأه هو انفاق المال في غير حقه - و عن “عاهن ( ولو مدر في باطل كان تجذيرا - ر قد انفق بعضهم نفقة في خير فاكثر نقال له ماحبه لا خير نى السرف قو برف الخهر :و عن عبد الاء بن 200 مر رءول اله صلى الله ية 9 أله و هلم لمعي و يقوضأً فقال ما هذا السرف يا معد قال ةَ 0 - . ب 5 اهرت 2 ل © ّ بيصي ونا ) »»0( يه صسه مءثاد ريرهة 3م موي ص وه تن ومو وح مم 1 وتفير 0 لهما قولا كريما 5 و الخفض هما قا ع الذل اس اليعمة ول ري اركميم كنا 0 0 البيه يا ابت مع كفره و لايدعوهما باسمائهما فانه صن الجفاء وسوء اللدب وعادة الدتمار قالوا و3 بأس به في غير رجهه كما ذالت عائشة رضي الله عنها نحلني ابوبك ركذا - و قرى جَنَالَ الل والذّلّ بالضم و الكسر فان قلمت مما معفى قوله [َحَِنَاحَ الدلَ] - قلمك فيه وجهان- احدههما ان يكون المعخى ر اخفض اهما جناحلك كماقال واخفض جناحك المرذمنين فاضافه |! لى الدل اوالذل كما اغيف حاتم الى جود على معنى واخفض لهما جنادك الذليل او الذلول - والثاني ان تجعل لدْله اولذلة لهما جذاها خنيضًا كما جعل أبيد للشمال يداو للقرة زماما صبالغة فى التذال والقواضع لهما[ ه من الرحمة ] من فرط رحمتلك لهما وعطفك عايهما لكبرهها و افققارهما اليوم الى من كان افقر خلق الله 5 بالامس و لا تكنف برحمتى عليهما اللتى 9 بقاء لها وادع الله بان يرحمهما رحمته الباقيةٌ و اجعل ذلك جزاء الإنخمتيها ليك وم ضغزلك ”و تربيتيها 0 فانى قات الامترحام لهما انما يصم اذا كانا 00 - قلعت و اذا كاذا كافرين فله إن يسترحم لهما بشرط الايمان وان يدعو الله لهما بالهداية و الارشاك - ومن الذاس من قال كان الدعاء للكقار جائزا ثم سم - ل ابى عيينة ء ن الصدقة عن الميت فقال كل ذالتك َأظل اليه ولاشي ىء انفع له من الاستغفار واو 3 شي افضل :طن لأمركر به ف ال بوبق و لقد كرر الله سبجانه في كتابه الوصيٌ بالوالدين - و عرى الخبيّ صلى الله عليه و أله و سلم فق الله في رضى الوالدين و شخطة في سخطهما ‏ و روي يفعل الجار ما يشاء ان يفعل فلن يذخل: الخار وبيفعلٌ العاق مايشاد ان يفعل فلن يداخل الجئة :- و رو معيد بن المسيّمب ان الها مؤت ميئة سو .و قال رجل لرسول الله صائ الله علية واله وسلم ان ابوي بلغا من الكبر الي أل منهما ما لها مذي فى الصغرفهل قضيئهما قال لافانهما كانا يفعلان ذلف وهما يُحجَان بقاءلك و انث تفعل ذلف وات ريد موتهما - و شكا رجل الى رسول الله اباه و اذه يأخذ ماله فدعابه فالا 2 ينوك علئن عصى فسأله فقال انه كان ضعيفاو انا قوي و فقيراو انا غي فكنث لا امنعه شينًا مق مالو و الهوم اناا ضعيفب زعوأ قووج اززإناااققيرناواهواغنين»وايجعل على ماله .اتبعق ارول 'اللهاناصلى الله “عليه والها و لم و قال ما من حجر و لا مدر يسمع هذا الابكى ثم قال للواد انت ومالك لبيك انت و سالك للابيف ‏ و شكا اليه أخرسوء خلق امه فقال لم تكن سيئة الغلق حيى حملتّك تسعة اشهر قال انها سيئة الخلقى قال لم تكن كذلك دين ارضعتلك حولين قال انها ميئة الخلق قال لم تكن كذلك حين اسهرث لك ليلها واظمأت نبارها قال لقد جازيتها قال ما فعلت قال ججت بها على عاتقي قال ما جزينّها و لو طلقة - وعن ابن عمراذة رأئل رجلا فى الطراف يعمل مه ويقول انى لها مطية ل تدم راذا الركاب نغرث لا تنفر ها حدات و ارضعتذي اكثر الله ربي ذو الجلال الاكبر تظدني جزبتها يا ابن عمر قال ل ولو زفرة واحدة - و عنه عليم السلام يناكم و عقوق الوالدين فان الجنة توجد ربحها من مسيرة الف عام ولا يجد ربحها عاق ولا قاطع رحم م سورة بذي اسراديل ١‏ الجزء - ع 1 سورة 8.بذياسرا اعيل ١‏ الجر 6 ]8 م (عه» ) - . سعوا ب بر مهد سس | ١‏ » امس وس د و موه 6 ص ده 2 على بض * 0 وبحت تدا نةتيلية ١‏ نَمل مع الله الها احر ز فتقعد مذموما #“خذرلا © - | 3 >ه إبرس لم شترهة 0 وقفين رَبك 1 تَعبدوا | دي وبانوا احسانا اما يبل ن عندك الكير أحدهمًا او كلهما فلا تقل لهما اف ٠.‏ 050 ا مه ع عمر فكيف الكعاوت ف اآخرة ولذنى سن ذه وم على باب عمر آم اعد الله لهم ف الجنة 56 و قرع وبر ده ه6ه» و اكذر تفده رقع ى بعضهم ايها المباهئق بالرفع منك ف >جالس الدزيا اما ترغعب فى اله لمجاهاة ص أ عام يا! لرفح في مجالس الآخرة ا اكدرو افضل » [ فتقعلد ] من قواهم شيون الشغر حذى قءعدت كانها حربة بمعنى !.صارث يعذى فتصير تجامعا على نفشسىف ,2 ما يتبعه من اللالك من الوك و الخذلان ي و كل 1010 وا احج عن 'الخصزة امو الجهلتة شزيكاالة جد ويف ل دودشم الها ديا مفاررل و0 3 ا و ف تعدا نبي او بانلا تعبدوا [ و بالوالدين الحساناً ] واحسفوا بالوادين احسانا نباو لكشي وا لشوي رنسنيا ناو رقو برقن اد وطاق مرو اق ال يي ل لالحا وما ريلك و ال يجوز ان 'يتعلق الباء في , ار والدين بالاحسا ن لآن المصدر لا يتقدم عليه صلته 8 هي ان الشرطية زيدت عليها ما ذاكيدًا لهاءر لذلك دخلت الذون الموكدة قا :الع ولول ريت ألم يقر الو لا تقول إن تكرمن زبد| يكرمك و لكن اما مقو وتعنهع و عام رو واج الخر هرا 58 ان بدل ممن الف الضمير الراجع الى الوالدين و [كلهم] عطفب على إحدهبًا فافلا ربدت فان/قلث لو قيل اما يبلغان كلاهما كان كلاهما توكيد! لا بد فما الك زعمت انه بدل .قات لانه معطورف على مالا بصم ان يكون توكيد| الاتذوى فانتظم ىٍِ حكمه فوجب أن يكون مثله ‏ فان ثامت م عرلق او جعلةة توكيدا| مع كون التغطوفت تعلية _برالاأوستطاف كت «التوكيد شل باليذاق الاقلبع] لو ا قا بدوكيةالتاقنقة لالعيال علاسيا فييك فلا قيل حدهما أوكاهما بعلم ان التوكيد غير مراد. فكان بدلا مثل الاول [ قف ] صوت يدل عاى تضجر 52 ص به 6-0 . ٠.‏ و . 1 للم 50 3 3 و قروع ان بالسركات الناست مكونا و عير مذون الكسر على اصل ااجناء والعد زويف للضمة و التشديد وع 5 ى رمو حك ل 4 6 كت و الضم اتباع كمنن - فان قلت ما معذى عذدك - قلت هو ان يكجرا و يعجزا و كانا كلا على ولدهما لاكافل لهما غيرة فهما عنده فى بيتع و كنفه و ذلك اشق عليه راشن احتماا. وصبرا و ريما توآ سنهما ما كان يذولهان مذه:في حال الطفولة فهو مامور بان يستعمل ضعهما. وطأة تلق ولهى الجانب والاحتمالٌ حنى !ا يقول لما اذا إضجرة ما يستقذر مذهما او يستتقل مى مؤونهما اففضلا عما يزيد عليه ولقد بالغ سجحانه فى القوصية بهما حتى إفتتحها بان شفع الاإحمان «اليهما بتكقيدة بو نظتيساءون: سلكت العضناء بووناامنعا ثم ضَيق الامر في مراعاتهما حنى لم يرخص في أدنى كلمة تثقلت من المتضير مع موجبات الجر و مقنضيائه ومع احوال لا يتكاد ودخل صبر الانسان معها فئ الاستطاعة [ و لا تتورهماء] : ولا تزحرهما:عما يتعاطيانه مما لاي#جبك و اخهى و الخيرو الخهم اخوات إ كل هما ]. بدل النافيف و النهر [ كود ريا حميلا كما يقتضي»ه حسن ادب و الذزرل على.المروة - وقيل هو ان يقول .ا ابناه .يا اماه كما قال ابراهيم ( سب» ) - بره 5 » #6#وم رك ددهم سر برف بذنوب عوادة خبيرا ١‏ بصيرا © من كان يريد ألعاجاة عجلنًا له اناه لمن تي م جعلذا له > ده ا - 5عرهء ه ده بوه#» س ا ضمهة عمس تس رخ صمويت” سبر” بيرة سى يي مه عبره شهدم يصاحها ييا مور ره الخراً وسعى لها سعهها وهو ومين انك ين سعييهم جد “لهم 62 2 2ل 7 2 > و ههه و6مريو مشكورا © كل تعن هولاة وطوله من عط َلك 30 عه رك مَحَطُورا © الك زكيفقَقئلنا بعصم م وو 2 امه مه 2 | كقمم ممه م مو -- سيكثرر سيكب ر- و قرع إصرذا من امرو أمرة غيرة - وامرنًا بمءذى أصَرَدًا او من صر امارة و أمرة الله اي جعلناهم أمراء وساطناهم [٠‏ كم ] مفعول [ أَعلكْنا ] د[ من : اشرو ] بيان لكم وتمييزاة كما يمي العدى بالجنس 5-7 يعذي ى عادا و نمود| و قزونا بين ذلك كثيرا ونبه بقوله [و كفى برك بذدوب عباده حوبا بصي ] على ان اليلد دي اسجاب الهلكة لا غمر و أنه عالم بها و معاكنب عليها» من كانمك العاجلة 6 ولم 0 غيرها هيه لقا ركذن الفسقةتفض نا عليه من منانعها يما نشاء لمر دري بد فقي د الام رتقييدين - احدهما تقييد المعجّل ' بمشيته ‏ والثانى تقديد المعجل له بارادته وهكذ| العال ترىكثيرا من هكلاء ا يتمذون:ها يقمذون ,والايعطون: الآ بعمًا مذه وكثيرا منيم يتمثونى ذلك البعض وقد حرموة فاجتمع عليهم فقر الدنيا و فقر الآخرة و اما 3 ا - - - 0 ٠‏ هم . 1 3 ٠. َّ ٠‏ 7 - الموامن الذي فقد اخثار مرادة وهو غنى الآخرة فما يبالي الذي حظا من الدنزيا ارام يوت فان ارني َِ 4 7 فجها و إلافريما كان الفقر خيرا له و اعون عا مرادة وقوله [ له ن فريك ] بدل من له و هو بدل البعض ٠. 5 9 2‏ 5 . 57 4 من الكل لان الضمير يرجع الى من رهو في معنى الكثرة د اوقرلعابشاة - وقيل الضمير لله تعالى فلا فرق اذا بهن القراءتين فى المعنى - و يجوز ان يكون للعبد على ان للعجد ما يشاء من الدنيا وان ذاىف لواحد. و الدجاهد للغنيمة و الذكر كما قال صلى الله علية واله و علم وت تعر الله و رسولة فعمجرته الى الله وروله و من كانس هبجرته لدنيا يصيبها او امرأة ينزرجها #جرته الى ما هاجر اليه [ مدحورا ] مطرون! من رحمة الله » [ سَعيْهًا ] حقها من السعي و كفائها من الاعمال الصالعة - مضه كون السعي مشكورا - ارادة الآخرة بان يعقد بها همه و يتجافى عن دار الغرور ‏ والسعي فيما كلف من الفعل والقرك - و الايمان الصحيم ااثابمك ‏ وعن بعض المتقدمين من ام يكن معة ثلمتى لم ينفعة عملة قال افابش وأنيةاضاوقة اا علق مضيس رتلا هذه الاية - ورهكر الله الثوات عل الطاعة.*:[ كلا ] كل “راتخن ن الفريقين والتنوين عوض صن المضاف اليه [ نَمدُ] هم نزيدهم من عطائنا و نجعل الأنف منه مددا للسالف لا نقطعه فذرزق المطيع و العاصي جميعا على وجه التفضل [ وما كن عطَاءٌ رَبك ] وفضله [ محظوراً ] لي ممذوعا ل يمنعه من عاص لعصيانه ه [ انظ ] بعين الاعقبار [ كيف ] جعاناهم متفارتيننى التفضل وفى الآخرة التفاوت اكبر لانها ثواب و أعواض وتفضل وكلها متفاوتة - و رري ان قوما من راف فمَنْ دونهم اجتمعوا يباب عمر رضي الله عنه فخزج الاذن لبلال و صهيمب فشق على ابي سقيان ٠. ٠. 5 . ِ‏ م و ٠. ٠.‏ م 2 ٠.‏ فقال مهيل دن عمرر انما اتيذا من قبلذا انهم دعوا ووعينا يعذي إلى الاسلام فاسرعوا و ابطأنًا و هذا باب سورة بذى اسراءيل ١‏ | جره | (؟؟”» ) ا .م ثرو| ع مهم عدم وه > 4 ده > “-2ه-© وهاه ولا تزر وازرة وزر ا 2 "ا كنا معدبين حدى نبعمث سوا © و اذا 39 7 تيت فرية امرنا وم مس بره 00 يها مَعسَهُوا فيه فحق عليه القول أدسرنها تَدمِيرا © ل د تون و كفى مذه و إستججابهم العذاب للغفالهم النظر فيما معهم و كفرهم لذلك لالاغفال الشرائع التي لا سبيل اليها ال بالتوقيف والعملٌ بهالا يصير الا بعد الايمان ‏ قلت بعئة الرسل من جملة التذبيه على الخظر والايقاظ من رقدة الغفلة لكلا يقولوا كنا غافلين فلولا بعذث اليذا رسولا يخُبهنا على النظر نى ادلّة العقل ٠ه[‏ اذا رونا ] وإذا دنا وقنت اهلاك قوم ولم يبق من زمان امهالهم الا قليل [ مرا ] هم [ فَفْسَقَوا ] الي امرناهم بالفسق ففعلوا والاصر مجاز لان حقيقة ة أمرهم بالفسق ان يقول لهم افسقوا و هذا لا يكون فية ي أن يكون #جازا و وجة المجاز انه صب عليهم الذعمة صا فجعلوها ذريعة الى المعاصمي و اتباع الش 3 فكانههم ما مورون بذاك لتسبمب ايلاد النعمة فيه و انما -5 اياها ليشكروا و يعملوا فيها الخير و يتمكنوا من الاحسان و الرَّ كما لحاقهم اصحاء اقوياء و اكذرهم على الخير و الشرو طلسب منهم ايثار الطاعة على المعصية فاثروا الغسوق فلما فصة واتحق عليهم القَولٌ وهو كلمة العداب فد مرهم فان فان قلت هلا زعممت ان معناه أمرناهم بالطاعة سيفوا - قات لان حذف مالا دليل عليه غير جائز نكيف يحذف ما الدليل قاثم على نقيضه و ذلك أن المامور به انما حذف لان فسقوا يدل عليه ر هو كلام مستفيض يقال امرته فقام و امرته فقراً ( يغهم منه الا ان الماصور به قيام او قراءة ولو ذهدت تقدر غيرة فقد رصت من #خاطبف علم الغيب ولايازم على هذا قولهم امرته فعصافي إر فلم يمنثل امري لان ذللك مذاف للامر مناقض له ولايكون ما يناقض الامر مامورا به فكان مهالا ان يقصد صلا حتى يجعل دالا على المامور به فكان المامور به فى هذا اكلام غير مدلول عليه ولا منوي لان من يتكلم بهذا العلام فانه لا ينوي لامره مامورا به و كانه يقول كان منى إمرفل يكن منه طاعة كما اى من يقول فلان يعطي و يمذع و يأمر و يذهى غير قاصد الى مفعول - فان قلت هلا كان ثبوت العلم بان الله لا يأمر بالفعشاء و انما يأمر بالقصد و الخير دليلا على ان المراد |مرنا هم بالخير نفسقوا - قلت لا يصم ذلاف لان قوله فَفْسَةوا يدافعه فكاذف اظهرت شيئا و انث تدعي اغمار خلانه فكانى مرف الامر الى المجازهو الوجة ونظهر امَرَشَاءٌ في ان مغعوله استفاض فيه العذف لدالة ما بعدة عليه تقول الو شاء لاحسن_النىف و لوشاء لاساء. اليك تريد لوشاء الإحسان ولوشاء,الاعادة كلواذهيت تضمر خلاف ما اظبرت وقلت قد دلّثك حال من اسندت اليه المشية انة من اهل الاخسان او من اهل ااساءة فاترلك الظاهر المنطوق به و اضمرما دلت عليه حال صاحمب المشية لم تكن على سداد وقد فصر بعضهم بر بعتن و جعل امرتة فام رمن باب قعلته فقعل كثبرته فير وى العديى: خير المال سكة مأبورة .و صهرة مامورة..اي كثيرة النتاج.- .و روي ان رجلا من المشركين قال لرسول اللّه ١ 1 -‏ با ٠‏ 7-41 - 04 0 - 5-2 ملى الله عليه واله وسلم اني ارئ امرك هذا حقيرا فقال صلى الله عليه و اله وسلم إنه سيامراي لخبي يبيب يبيب يي ب ل يبي يي بك سل :يبي سين ل 0ب الوه ل ف اد ا كد 00 رضوب ب #در حيو تهونو ر ‏ 8 204 00 ىس جسم ودب د وو يري فس نج روي ب .ما م 1 دكي ) »”4١( 2 سمدهة م ةو س ده ل ه86 يهرنة د دورعبرم مدمى > وريه ص ٠ه‏ يه ايل يلأ ال مرا لوا طة من وم ونا عله انون 0 الا د اي 9 ص ممصمو ه 0 ل 2 تقْصيةٌ © وكل انسان 1: مله طاره في علق لوا ليدم لجيه كلبايلقيه منقور | و اقراكتيك ط ام 2 6 ممت” ع ت هام ة ته م اس 4 ى بِنْفْسىٌ الهوم علويىف حسييا 2 0-0 بن امهتدى فانما ببندي لنفسه * حٍّ ومن ضلل فانما يضل عليه طٍِ 8 1 : - 0 باه 1ت ا الذهار للتبيين كاضافة العدد الى المعدرد اي #محونا الآية اللي هي الليل و جعلنا الاية. اللنى هي الخهار 5 در 5-0 7 5 .كمومه - مبصرة - والثاني أن دراك و حجعاذا دري الليل والخهار ايكجن يريد الشمس والقمر “محونا اية 1 جل'اي جعلنا الليل ممحو الضوء مطموسة. مظاما لايستيان فيه شيء كما لايستبان ما فى اللوح الممدو و جِعلنًا الثهار مبصرا اي تَحْصر فيه الاشياء #تشعيان نا عونا ية الييل اللي 2 القمر ديت ل #خلق لها شعاعا كشعاع الشمس تكرين به الاشياد ررئية بينة و جعلنا الشمس ذات شعاع يَبْصر في ضودها كل شيء [ لنبدعُوا نضلا من 5 ] لتتوصلوا بجياض: الذهار الى استبانة اعمالكم و التصرف في معايشكم [ وَلتَعْلَمُوا ] باختلاف الجديدين عد افير 52 إحنان لسار مما تحتاجون اليه مذه و لولاذاك لماعل احن حسبان الاوقات و لتعطت اموق :كل و يم ] مما تغتقرون. اليه في ديقم و دنياكم [ فصلنه ] بيناهبيانا غير ملقبس فارحنا عللكم و ما تركذا لك حيّة عليناه ٠ط‏ 5 ]:عمله وقد حققنا القول فيه في شورة الذمل ‏ ١‏ ع لس عيينة هو من قواكف طار له سهم اذا خرج يعذى 1 زمناة ما طار من عملة و المعذى ان عمله لازم له لزوم القلادة ١‏ انل قلت غذه و منه مدل الوب تقلدها طوقٌ العمامة ‏ و قولهم الموت فى الرقاب ‏ وهذ! ررق لسار وال يا ابن أدم ا لك صهععؤة اذ[ ب دك كُلدتهاني عنم كلق اك وقرك ف علق حورن الخون ‏ وقريك [ أخري] بالذون شرج بالهاء و الضمير لله عر وطاق 1 وار على الجذاء مهبر و لك - و تخرج من نخر ج و الضمهر للطائر راي #خرج الطاثر كبا و انتصاب كنبا ع1 ار - و قرين مها 2 م 0 بالاتشديد مبنيا للمفعول ٠‏ [ يلقده 0 صفكان للكثاب - او يلقده صفة مور اخال من اق ا زا" على ارادة.القول - و عن ققادة يقرأ ذلك اليوم ل لم يعن فى الدنها قارئاً 1 بتك 5 كُفى 7 حسيباً ] تمييز و هو بمعذى .داسب كضريب القداح بمعذى ضاريها و صريم بمعنى صارم ذكرهما سيدرية و على متعاق بة:من قواك حسنب. عليه كذا - و تجوز ان يكون بمعنى الكائي في وضع موقع. الشهيد فعدئي بعلو لان الشاهد يكه ب المدعي ما اهدهم “قا نان 'قلث لم 3 رحسيدبا دا قات: لانه بمخزلة الشهدد و إلقا اضي و الامهر لان:الغالب 1 هذه الامور يتولاها الرجال فكانه قيل كفئىن بخفسك رجلا حسيبا - ز(جوز ان يتأرل النفس بالشخص كما يقال دلثة انغس - وكان الحسن اذا قرأها قال يا ابى أددم أتَصَفْكف الله من الجعاف 3 3 . 0 5 ويس ودب وس حسيب نغسلك * اي كل نعس مقاممة وزرا فانما :حمل وزرها لاوزر نعس اخرى ! وما كنا معذيد, ها ره م 100 مذاضكة تدعو اليها | لعكمة ان 2 قوما إلا بعد ان [ نيك ) اليهم [ شرق نا مهم العجة 3 فان فال“ قلست 2 ا لازسة لهم قبل :بعثة الرسل لان معيم اىلة العقل اللي بها يعرف الله وقد اغفلوا الخظر وهم متمكذرن لهل وأكل بشي سورة بي ا 4 ن أسراء لل 7 || جزم 7 2 مره معرواهس >8 مه ره ده بره ج - دعر - وم ممه اس ممه 52 8 0 ديم و ليَدَخْلوا اميق 4 وخلوة ل م و ليتجروا ها علوا تدييرا © عسى ربعم أن يرحمكم ٠‏ كنا ره » -» مهرد هد ه١٠‏ دبررواء ممه 0 إن 2 وله و و إك عددم عدنا 2< و حعلنا جهام رين حصيرا 60 أن 0 0 يدي لي ع اكوم و تيمر 1 س عرو م ه المؤمهن اأذين يعملون القلستق أن لهم أجرا. كبيرا 9 و أن الذين ل يمدو بالآخرة اعتدنا لهم عَذَابا 7-66 الى ألما 3 5 ريدم" الأنسان 0 اير م 20 الأنسان عجرا و جعاما. اليل والنهارٌ ينين ا لنسوئن بالذون الخفيفة .و الام في [ ليدخلوا] على هذا متعلق ++>ذوف وهو و بعثذاهم لهدخلوا و لْنُسودن جواباذاجاء[ ما علو ] مفعول اجِتَيروا اى ي ليهلكوا كل شقء غلبوه واستولوا عليه اوبمعذى مدة علوهم - [عسى ل أن يرحمكم ] بعد المرة الثانية اى تبقم توبة أخرئ وانزجرتم عن المعاصئ [ وراك عَدْثم ] مرة ثالثة [ مدنا ] الى عقوبقكم و قد عادرا فاعان الله الييم النقمةٌ بتسليط الاكاسرة وضرب الاثاوة عليهم- و عن العسنى ع فم كيد فهم يطوق اأجزية عن ى ليك وهم صاغرون - وعين ققادة لمكا اندر قليسوان ‏ خي الله عليهم هذا العي من العرب فهم منهمني عذاب الى يوم القدمة [ حصيرا ] مسا يقال للسيى مخصر وحصير - وعدن الحممن بساطا كما يجسط الحصيرالمرمول « إلتَنَي هي دوم ] للحالة التي هي اقوم الحالات و إسدها- او للملّة ‏ اوللطريقة وايتما قورت لم تجد مع الاثبات ذرق البلاغة الذي تجده مع العذف امافي ابهام الموصوف بحذفه مى فخامة تققد ل ا - قان قلت كيف ذكر المؤمنين الابوارو الكقارٌ ولم يذكر الفسقة - قلت كان الذاس حيذثق. امامؤمى تق واما مشرلك و انما حدث دعاب المخزلة بون المفزلتين بعد ذاك ‏ فان. قلت علام عطقب وآن الث يت لوصفو ل ا َبِيْرا على معنى انه بشر المكمذين ببشارتين اثذتين بثوابهم و بعقاب إعدائهم - و يجوز ان يراد وتخبربان الذين لا يؤمنون مع بون * أي و يدعو الله عذد .غضبه بالشرعا ئ نفسه و |هله و ماله كما يدعوة لهم باأخير كقوله و جل الله للناشع اشر سْنْعْجَالهم بأحَيْر لبان النسنان جا ] يتسرع الى طلب كل ما يقع فى قلبه و بخطر بباله يتأت فيه تأي المتبصر - و عن النبي صلى الله عليه و إله و سلم انه دنع الى سودة بنك زمعة أسبراافامبال قرو بالليل فقالت له مالك تدُى فشكا الم القد فارخت من كتاثه فلما ناعمت اخرج يد و هرب فلما اصبيي الذبي صلى الله علية و اله و سملم عا 1 م بشانه فقال صلى الله علده و العو ملم اللهم اقطع يديها فرفعت سودة يديها تترقع الاجابة ر ان يقطع الله يديها فقال النبي على عرسي ل راقم اني سألت الله ان #جعل لعذتي ودعاثي علا عبر ,لايتستيصق من اهلي رحمة لاني بشر افضب كما يغفسي البشوفلترد سوىة يدها و يجوز ان يريد بالسان الكافر و إذه يدعوبالعذاب استبزاء و يستعجل به كما يدعو بااخير اذا مسنه الشدة و كان للق جلا يعذي ان العذاب أتيه لا “حالة ذما هذا ااسسعجال ‏ و عن ابن عناسس:هاالنضر بن :الخارثك:قال لله أن 7 0 هو عق من علوت الآية فاجيب له فضررت ١ 20 0‏ عذقه صبرا » فيه وجهان - احدهما ان دراد ان الاجل والذهار ايتانى في إنفسهما فتكون الاضافة 5 اد الاهل واية تم ) سبه” 1 ع > ومهة - ل م مه رةوءيم ”ده ص ا ام 2 م وع ععرواوم لرهة ب ررورهة لتفسدر ن فٍ الارض مرتين ولتعانى ى غلوا كديرا © فاذا جاء وعد اولنهما بعدذا علدكم 2 ع 5 3 ل يي ياس ه مه تودمروهدي 702 71 ميهس رمه ماس مم > وإبرى مومه 3 .6 شدي را خلل الديار 5 و كان وعد! مفعولا © 2 رددنا لكم الكرة عايهم و اعد وذكم باموال 1 بين ل[مم 2 سمنإعره ممدس م ءج اوبره مم 6 دور" سايم -200 ال 110 اي 22 و جعلدى اكثر أغدرا © أن احسنة احسدكم إل وى تف وان عاتم كا فاذا جاء وعد الآخرة ليسوءوا 1 لت سن موه 1 و «لمشطفت ب فانى وحدهة “#حناحا أثره 56 كن ا قولة! ا كن عدد| شكورا اما وج ملاومىم لما ذباه ‏ قامث كانه قيل لاتشخدوا رك دوني وكيلا ولا را ي لان نوحا عايية السلام كان عجد! شكورا وانكم ذرية من امن يه 1 ١ معة فاجعارة نوكم كما جعلة ابا كم أسوتهم - و تكوز أن يكون تعليلا لاخخصاصهم وَاليَاهِ عليهم بانهم اولاد‎ المكمولين مع نوج فهم منكارن به فاسداهلوا لذاف الاختصاص - ويجوز ان يقال ذللك عند ذكره عا‎ سبدل الاستطراد [ وفضينا | للف اه راعيك ] و اوحينا اليهم وحيا مقضها اي مقط وعا مبقوتا بانهم يي ره مع 002 يفسل,. 5 | رض ل مالم ويعاون ل يتعظمون و يبغون ف الكنب ] ّ التورية و [لخفسدن ] جواب قم “حذوف - و جوز ان #جرى القضاء المبذوت “جرى القس م فيكون فسن جوابا له كانه قال و اقسمذا ع عمس > مم و اوم به 101111 على الجناء للمفعول ‏ و للفسدن يفقثم القاء م ن فسد [ مين ]زلا هما قتل زكريًا ضكرن رمي حد ن انذرهم سوم الله والاخرة قذل حيى بن زكريا وقصد قدل عيسى بن مردم *! عجاد] 1 0 ا 8 ّ 3 3 . ٍ- رو ىوه 3 َنَا] وفرع عبيد! لنا و اكثر ما يقال عباد الله و عبيد الناس #احاريب و جنودة - وقيل اخمث نصر - و عن ابن عباس جالوت كُثلوا علمائهم و احرقوا التورية و خربوا المسجد و سهوا منهم سبعين الفا فان قله 5 كار الع يبعث الله الكفرة على ذلىك و يسلطهم علده ‏ قامتك معناد خلينا بجنهم و بين ما فعلوا و لم لم عا 1 أن الله عزو علا عند بعمتث العفرة را عليهم 1 2 نسة فهو كقولة تعاتى وَكَدلك ذولى مه > > بره ممه 1 5 م.م بعضص هوق بعضا يما - يكسجون 0 الداعي ادا بين 7 5 واسند العيس 00 - 0 < مم طعد| عرسم كاين | دالحاء 59 1 جوسوا و لل الديار 3 نان قلث م معذى 55 اولحهما ] 3 ف معزاد وعد عقاب هاي مامه ء ارو 6 3 2 و - 2 سوم سمو اولاهما 1 و كان وعدا مد ا يعدي وكانى وعد العقاب وعدا لايد إن يغعل »ع 5 رددنا 04 000 َ أي الد د الغلدة على الذين 2 عليكم د 7 و رجعكم عن الفعسات و العلو ِ_ قيل جه يقل ل نصر واستذقان بثى اسرائدل 3 رائهم واصوالهم و رجوع الملى الهم - و قيل هئ يلك ا [ كتفي 0 ممما كخم ا م نى ينفر مع الرجل من قومه ‏ و قيل جمع ذف ركالعبيد و المعيز» أي الاحسان و [إساءلا كلاهما #ختص بانفسكم لا يتعدى الذفع و الضر ر الى غيركم ديكاو عع رققم اللفرعدة مار ا ممسسي الى ولك ب اع "سن ا حاون ما > 7 ع ار 0 4 و لااسأت اليه و ثلاها ز فاذا جاء وعد ] المرة [ الى 3 8 بعتناه, [ ليسويوا وجوهكم | حدف لدلالة ذكرة روطااه ورعرم ريده 6< ه يوويمر نت هل مروه علءة ومعذى لييهووا رجوهكم لججعلوها 2 ثارلمساهة والكابة فيها كقوله سيت وجوة |! لني 9 اكغزو! 1 - 1 مضت ممعدده > وقرك لسرا الضمير للد تعالى أ و لاوعد و المدعث - و 2 و بالخون و ف قراءة عا ي الذسوء 05 و لجسو نِ وو درج 1 : عزء 6 سورة بي أسراءيل 0 8 اننا )07208( 1 ا ا لاي وس مي بع ما مم ه.« ناك شرو الحم للف كه ال ب انا 70110 مراع إ3 لنخملا م واد سورة بغى!المراءيل "1١1‏ انهه وبالسميع) البصير هاوااتينا موشئ: العدب تر ى 9 راعولك ذا >ن دوي 202 ونت26 إراء آي اسه ةا سات --” 8 م 3 و 2 20 5 10 الجزه كيل وكيلا 6 دري من حمانا مع و لاه كان ع كور © و 5 إلى بن اسراءيل ىََ الك 1 ناكا 3 : 0 - 3-0 ِ- اتصدقه على ذاى قال اني لاصدقه “على -ابعدا من ذلك فسمئ الصديق و افع من ساير الي يمانم فاستنءتوم المسيىٌ فدَلى له بيث المقدس فطفق ينظراليه و ينمه لهم فقالوا إمما النعت فقد اصاب فقالوا اخبرذا عن عيرنا فاخبرهم بعدن جمالها و احوالها و قال تنْدم يوم كذا مع طلوع الشمس يقدمها جمل اررق خرجرا يشتدون ذلك اليوم نعو الثنية فقال قائل مهم هذه و الله الشمس قد شرقت فقال آخر و هذه لله العير قد اتبلت يقدمها جمل اورق. “كما قال دمن ثى لم يؤمنرا وقالوا ما هذا الأسحرمبين وقد 8 رج به الى السماء في تاف اللبلة و كان العروج به من بيت المقدس واذبر قريشا ايضا بها رأى فى السماء مى العجائب و انه لقي النبياء و بلغ البيت المعمور و سدرة المذنبى - و اختلغوا في وقث الأعراء فقيل كان قبل العجرة بسنة - و عن انس و الحسن اذه كان قبل الجعمث - واخقلف فى انه كان فى اليقظة ام ل روك النضا اللمعليه اله رسن وال مرا معارية اما راج بروحه ‏ وعن العسن كان فى المذام رؤيا فار اكثر الاقاويل بخلاف ذاىف دروكة و عن و الس جد الاقصًا ] بيث المقدس لانه لم يكن و« وراءة مسجنس [ برها م يريد بركاتيالدينى و الدنيا لانه متعبد الانجياء من وقعتك موسى وصهبط الوحى و هو”حفوف بالانهار الجارية و الاشجار المشيرة - ٠ 6 : ُّ 5 2-0 5‏ بع .- 52 06 3 م6 يم : وق رأ لحن , 0 بالياء و لعد تصرهف العام على افظ الغاثب والمككلم فقدل اسرى لم بركنا جم لمزيه على مراءة - وو 2 .6 6 سن م من ن يتا ثم ار و2 هى طريقة الالئفات اللدى هى من طرق الملاعة [ أنه هو السميع ] لاثوال 0 2 3 3 3 2 ء 07 محمد [البصير ] بافعاله العالم بتهذبها و خلوصها فيكرمة و يقربه على حصب ذلك | |( تلخذوا ] قرع لدم بالياء على لألا 0 و بالناه على اي 3 تخخذوا كقواكف كتبت اليه أن افعل كذا وي ] ربا تكلون اليه 0 1 ري ص عا 3 نصب على الاختصاص - و دن على النداء فجمن 5-5 1 هرا بالداء ع ىا ٠.5‏ ءءء ه ل مغعولي 3 تجن وا الي لا تجعلوهم اريابا 50 1 يامركم 71 ن تدا الملكة و انين 5 املع 9 ع ههه سسهمء |أدحمواين مع نوج عجسىئى و عرد رعليهم السلام - وقرت ذرية من ى حملنا بالرفع بدلا م 2-2086 3 قرأ زيد بى ثابتذْرَيةَ بعسر الذال - و روي عذه انه قد فسرها بولد الولد - دك رهم الله الفعمة ني انجاء أبائهم من الغرق [ أنه ] ان فوحا [ كان عبدا شَكُورا] قيل كان اذا اكل قال:ااحمد لله الذي اطعمفئ ولوشاه اجاعنق و اذا شرب قال العمد لله الذي عقاني و لوشاء اظمأني و اذا اكنسى قال المد لله الذي كساني ولوشاء اعراني و اذا احتذى قال العم لاه الذي حداذ ني و لوشاء احفاني واذا قضئ حاجته قال العمن لله الذي اخرج “ني ان'5 ني عادية ولورشاء وندسة - ورئي انه كان اذا اراك الافطار عرض طوامه على من ع ( اهن ) د مم صطصوي» عه براه روس 22 ك 50 0 أ بالله و3 تحزن يمك يا ا © ان الدع بالودو الذين ن هلم #حتصذون © مة] 3 ِ ان . 4 6 © 2500-1 لت ا د لكيه 00 2 2 داف عاد 5 (١‏ / 17 يق بعيدة يا من امسن العرام الى المسجد الاصا الذي بركنا حولة لذرية من أيقهًا * - كي ر 3 تس في ضِيْقٍ لي و لايضيقى صدرك من مكرهم - و الضّدْق تخفيف الصّدْق اي في امر ضيّق - ونجوز لكوك اع 7 التي مصدريري كالقيل ر القول*[ إن الله مَعَ الذي انقَا ] اي هوولي الذين اجتخبوا المعامي ودلي لدون يهم “حسدون .في اعمالهم - و عن.هرم بن حيان انه قيل له حين احنّض راوص فقال انما الوصية من المال ولا مال لير أوصيكم بخواتم ممورة كلمن رشو الله صل ,لله عليه و الهو سَلم مى قرأ سورة الثعل لم يحاسبه الله بما انعم عليه في دار الدنها و ان مات فى .يوم ثلاها اوليلة كان له من الاجر كالذي مات و احمن الوصية ٠‏ بعك تدس رتك ع سورة بذي اسراءيل | سجعن ] عام المتسبدي كعثمان للرجل و انتصابه بفعل مضدمر متررك اظهاره تقديره مج اليه سبحان ثم تزل سبيوان مذرة به ودر علص التخزيه البليخ من جميع القبائئ لذو دضيفها اليه إعداء اله وز يبري وسرى لغتان و َي ] نصمب على الظرف ‏ نان قلمت: الاسراء لا يكون الا بالليل فما معنن ذكر الايل ‏ قات اراد بقوله نيلا بلفظ النذكي رتقليل مدة الاعراء واذة اسرى به في بعض الليل من مة أ لى الشام مسيرة اريعيى ليلة وذاك ان التذكيرفيه قد دل على معذني البعضية ويشيد لذلك قراءة عجد الله ر حذيفة من لل اي ي عض الليل كقوله و من اليل" 5-6 به فل يعنى الام ربالقيام في بعض الليل -و اختلف فى المكان. الذي أسري مزه فقيل هو المسجن الحرام بعيذه و هو الظاهر - وروي عن الذبى صلى الله علية وله وسلم بينا إنا فى المسج. العرام فى احبر عند. البيت بين النائم و اليقظان اذ اتانى ججرثيل عليه السلام بالجراق - وقيل شري 4ه من ,دار امهانيق بذت ابي طالب و المراد بالمشين الحرام الحرم لاحاطته بالمسجى و النداسة به- و عن ابن غباس العرم كله مسجد .و رري انه كان نائما في.بيت. امهانئ بعد صلوة العشاء فأشري به و رجع من ليلته و قص القصة على امهانيع .و قال سُدل لي النبيون..فصايمت. بهم وقام لفخرج الى المسج. نتشبثك ادهانع بثوبه فقال ماللك قالت اخشى ان يكذبك قوملك إن اخبرتهم قال وان كدبوذني فخرج فولس اليه ابوجهل فاخبرة رسول الله ضلى الله عليه و الع ر على #حديمت الاسراء فقال ابو جيل يا معشر بني كعريدبن لوقي هام فحدثهم فمن بين مصفق و واضع يده على رأسه تعجبا و انكاا وارتد ناس ممن كان أمن به وسعى رجال الى ابي بكر رضي الله عذه فقال ان كان قال ذلك لقد صدق قالوا 9 )17810) . عه > م رو دؤم ره ممه سورة الذول 4 تلقو فيه ع ان ريك ل 5 0 ! لتجمة ١‏ هما ا فيه 4 لفون © دع إلى سَبِيلٍ ربكت بالعتكمة 1 59 > امه حا ات 6 - عم مفمرصر له - قف > جر صم لاا الجزء ع و الموعظة العَسَكة , و جاداهم ب باد حي 50 أن رك هو اعام يمن ص 0 سبيله وهو اعام 03 > رودهة مء 2 اماه «ايره - 0 6-2 كس نا هام 2 ور بالمهنّدين © وان عاقبكم فعاتبوا بمثل مم عوقبكم به 5 5 دجرتم لهو خيز سبو © و و اصبرو مَاصَبركٌ و أن يكون يوم الجمعة فابوا علوم وقالوا نريد ادوم الذي فرغ اللم فده م ى خذاق السموا اث والارض وهر السدرتك َ لونم دك رضوا بالجمعة فهذا اختلانهم فى السبت لان بعضهم اخذاروة و بعضهم اختار عليه الجمعة فاذن الله لهم 1 السيتك و ابقلاهم بلي رام الصيد فيه فاطاع امر الله الراضون افيد وو ره وديره موه و اعقابهم م آم يصجروا عن الصدد حيوية دون ١‏ ولك وهو 2ك كوم يوم اقيم ] فجازي انا واحد م عماس الغريقدنى دما يسكوجدة و مع 05 نا إلسيرمتك مض عليهم تعظيمه و درك الامطياد ؤدى 90 ذروع اَم دعل اسم عالى الجذاء للقاعل - وقرأ عجد الام إن درن السعيث * 1 اليج سيل ربلك] ل ى الاملام 1 بالعكمة ] بالمقالة المسمة التحهعة وهي الدليل الموضي للعق المزبل للشيهة [ والموعظة العَسَكَة ] رفني اللديخ لا بخفى عليهم انك تناصحه, بها و تقصد ماينفعهم ذيها ‏ و تجوز أن يريد القران اي ادعهم بالعذاب الذي 9 1 7 عد | هج يام 2 اذ ه26 ال 5 5 85 7 5 هو حكمة وموعظة عملم 1 و جادلهم كك 6 اسن َ بالطريق» الذي دي احسن طرق المجادلة من م ع لوك اكه لقره 22-2 7 9 3 4 . و الرفق والليى مى غير فظاظة و لا تعنيف [ أن ريك هواعلم ] بهم فمن كان .فيه خير كفاه الوعظ القليل و النصيوخ الشيرة ةا من لا خير فيه ععجزت عذه لحيل و كاذلىك تضرب مله ني حديد بازن اه نش الفا الاول باسم الذاني ى للمزاوجة والمعذى ( أن صخع بكم صخيع 0 مه قدل او نجوه فقابارة بمثله ولا تزيدوا 0 - 0 6 عمس © عليه را و إن عقيكم تعكدارا أي و ان فقيلم الانقضارفقذوا َكل ما فق بكم - روي أن المشركين ا بالمسلمينى يوم أن بقروا بطواهم و قطعوا مذاكيرهم ما ذركوا (حد! غبر عمثول به الااحنظلة بن الراهب فوقف 11 - :0 - يكم 5 _ . ١ .: 4 0. ١‏ رسول الله صالى الله عليه و ألء وهام على حمزة وفد مدل به و روي فرأه مبقور البطن فقال اما والذئي احافة به لآن اظغرزي الله بهم لامثاى بسبعدونى مكاذزلك فذكزلت فكفر عن كك و كل مما ارادة ولاخلاتف في > الفكية و كد ور بدت الأاخمار ربالنهي عنها حنى بالكامب العقور اما ل يرجع الدغيري [ لَُو] الى صبرهم وهو مصدر «جرتم و يراد بالصيِريَْ المخاطبون اي و لأن صبرتم لصدركم خير لكم فوضع الصابرون موضع الضمدر تخاء مى الله عاجهم بانج م صابررن على الشدائد ‏ او وصفهم بالصعة اللي تعحصل لهم اذا صبروا عن المعاقبة- و (ما ان يرجع الى جذس الصبر و قد دل عليه 10 و يراد" بالصابرين جنسهع ان انول لاررع طاو لفطب العطائرون بانسو فرك عاق يكن ميا فى و صلم الجر عل لله و عقوا درب للقوى تيقال سقيرةه "الله مايه ر وال بو سلم [ و امبر ] انت فعزم عليه بالصبر ] 1 ع طيدلك الآ بالله ا اي بتوفيقه و تثبيته و ربطه على قلبه [ 1 رن علوم 1 اي علق الكفرين 5 مه يت ا 0 6 وس : ِ- : م و 0 1 ع كقوله فلا ناس على الغوم الكفرر بن - او عاى المؤهمذين وها فعل بهم الكقرون [ ولا نكي ضيق ] - رقرك ) 0058 ( اك 2 5 6 ه 6مس ممدمه 5 2 اجتيدة و هددة بك صراط (مستةيم يق بو اليذه لون الدنهًا حَكائة 57 ار 3 ف البخرة 3 الصلحين 0 اي اليك أن انيع ملة ابوه بم حنيفًا * وما كان صن المشركين ن !© انما جل السدبث على الذي احدهما اذه كان رحد إمة من الامم لكماله في جميع صفات الخي ركقوله ه شعرء ولوس لله بمستذكره إن بجمع القلعاتي والهنلة وان ع ل د وك والثاني أن يكون آضُ بمعذ ل مما موم | ي يؤُمه الذاس ليأخذرا منه اأخير - او بمعنى موتم به كال طلة والتخبة و ما اشبه ذلك مما جاء من فعلة بمعنى مفعول فيكون مثل قوله قال ل جامكفٌ لاس اماما - وردى الشعبي عن فررة بن نوفل الاشجعي عن ابن مسعون انه قال ان معاذا كان اصة قانتاً لله فقلت غلطثك انما هو ابراهيم فقال الامةّ الذي يعلم الخير زمالقانتكت المطيع لله ورسولة وكان سعاذ كذلكت - و من عمر رضي الله عذه إنه ذال حين قيل ل إلا تستهرنى لوكان ابو عديدة حها لاستخلفته ولوكان معان حدًا لاستخلفتة ولوكان سالم حي لاستخلفته فاني سمعت رسول الله صلّى الله علية واله و سلّم يقول ابو عبيدة امين هذه الامة ومعاذامة قانث لله ليس بهذه وبيى الله يوم القيمة الا المرسلون وسالم شدين الب لله لوكان لا بخاف الله لم يعصة وهو ذللك المعنئ اي كان إماما فى الدينلان لائمةمعلمواالخجر والقاذنث القائم بماامره الله - والعذيف المائ ل الى ملة الاسلام غجرالزائل عذه ونغى عذه الشرك تكذيبا لكفار قريش في زعمهم انهم على مأة ابيهم ابراهيم [ شّاكرا لاتعيه ] روي انه كان لا يتغدى المع ضيف فلم نجد ذات يوم ضيفا تلشرغداءة فاذا هو بفوج من الملثكة في صورة البشر ندعاهم الي الطعام نُخَيْلوا لها بهم جذاما فقال الأو جبت مواكلتكم .شكرا ا د واصطفاء للذبوة [ و هدية | / ى صراط مستقيم] ١‏ 2 ماخ الاسلام و[ 0 ع ع بكجا نودي ا الله بذكرة حنئى لفق ماعل دين اوه يتولونة - بواقول الاموال: والاولاد - و قيل قول المصاي منا كما ليث على ابراهيم [لم نَالصَلعِين ] 1 الع الجنهار ثم 2 اليك ]فم هذه ما ذيها من تعظيم منزلة رسول الله 2 الله عليه وأله و سلم واخلال *>علة و الايدان بان اششرفب ما أرني خايل الله ابرا اهم من الكرامة لهل هنا ل مر االقدة تفاع رسو الله امتلكةا مى قبل انها دلت على تباعد هذا الذعمت فى المرتجّة من بين سائز الذعوت اللني ى الله عليه بها - [ لمكم مصد رسبت اليهود اذا عظممتك سبتها والمعنى انما عل وبال السجت وعو المس [ على الذي اخْتَلفرا فيه ] واختافهم فيه انهم احلوا الصيد فيه تارة و حرمره تارة وكان الواجب عليهم ان ينفةوا في تحريمه على كلمة واحدة بعد ما حم الله عليهم الصبرعن الصين نيه 1 و المعنى في ذكر ذاك نحو المعذى في ضرب القرية اللذي كفرت بانعم الله مثلا رغير ماذكرو هو الانذار من سغط الله على العصاة و المعالفين الوامرة و الخالعين ردقة طاعقه ‏ فان قلت ما معفى الحكم بينم اذا كانوا جميعا #حلين ار “عرميى د ذلت معناه انه جازيهم جزاء اختلاف فعلهم في كوتهم معلين ذارة و مد ميزه اخرول - ور وجة 57 أن مموسى عليه السلام أهمرهم ان #جعلوا نى الأسبوع يوما للعبادة سورة الخحل ٠‏ الجر عم جع نا عور الغيل ؟) الجزء عا) وم "| (عد» ) س نه سم ه 06> مره يبر 2و عمسم دس سس # م صر ولر ب وسمر ص ث» 12 5 طييا 0 نعمت إلا 0 تعبدون © انما حرم عليكم الميدة 0 | الشتربر وما أهل جح معز ته سوس م لى- معرهوت ©«5 امه دف ترررع إوا2 ١‏ الايراج أغه ر الله بم من أشطر يريا 5" لآ ان ان الله غؤور رحيم © ولا تُقَولوا لما تف الخدم العذب هد ١‏ 2 2 متا ِّ 0 و سوم وه - ماع > ه56 حلل وإعننا حرام / ا 2 الله لذب * أن لذي كرون على الله العَذْبَ ل ل يُفلوى فق من ل » معده ماه ؟ ” ٠و‏ 0ن لخر 9 1 66 07 2 || © 6 و لهم عذاب الهم © وما هديق هادرا لحرا مَا كَصَعَكنَاِعلِيِكَ صن قبل :و-صا..ظلمتهم” والعرن»كانوا ه. > هوعأدوت” ا ل 6 2 اسه يظامون © 7 أن ريلك لدي موا او جوالة 0 ريع 3 بعد ذيك و إصلدوا أن يت 210 20 40 عام م و اننا الله > يط 57 اط ى بعدها لغقور ود اهنا أن أبرهيم إن (مك قاد لخ حنية 8 من لمش ركد ون 0 ا 0 و شرك لباس الخوف ا * لما وعظهم بما ذكر من حال القرية وعم إنيت) بع من كفرها و نموء صنيعها وصل بذاك بالغاء قِ تويية وان صدهم عن افعال (أجاهلية و سذاهبهم الفاسدة اللثى كانوا عليها بن امرهم باكل ما رزتهم . الله من العلال الطيب و شكر انعامه بذللك و قال [ ان ا يه تَعْمكرنَ ] يعني تطهعون - او ان ص زعمكم انكم تعجدون الله بعبادة الألبة لانها شفعاؤكم عنده ‏ ثم عدن عليهم معرمات الله و نهاه, عى تحريمهم و تعليلهم باهوائهم و جهالاتهم دون اتباع ما شرع الله على لسان انجياثة - و انتصاب الكذب بلا دُعْولُوا على و ! تقولوا العذبٌّ لما تصفه الُسنتكم من الجهائم بااحل و الحرمة في قواكم ما في بطون هذه ؛ العام خَالِصَةُ كين و مكَرم على أزْوَاجنًا من غير استذاد ذلكف.:الوصنف الى وحي من الله إو الى قياس مستذد إليه و اللام مثلها في قولك ولا تقولوا لما احل الله هو حرام و قواة [ هذا 00 وهذا حرام ] بدل من لذب - و##>وزان يتعلق بتتصف على ارا ادا القول اي ولا تقولوا الكذب لما تصفه السنتكم فتقول هذا حلال و هذا حرام رلك ان تنصب الكذب بنُصف نجل مال ةبد ريق شيل هذا حلل و هذًا حرام بِاتَفوُو على ولا تةولوا هذا حلال و هذا حرام لوصف السذتكم الكذبٌ اي ل تحرموا و لاتعطلوا لاجل .قول تخطق به السنتكم و تجول في افواهك, لا للجل حجة و بجنة ولكن قول ساذج ودعووى فارغة - فان قلت ما معنى وصفت السختهم الدب - قلت هو من فصي الكام و بليغه جعل قولهم كانه عين العذب ومعضة ناذا نطقت به السنتهم فقد حلت العذب بعايته وصوردة بصورتة , كقولهم ا ويجبها يعيف الجمالَ و عينها نصف الجر - و قريى العَذْب بجر صغة لما المصدرية كانه قيل لوصفها العذب بمعذى الكاذب كقولة تعالى بِدّم كُذب والمران. بالوصفف وصفها البهاتّ .بالل والعرمة - وقريئ العذب جمع ل بالرئع صغة للاأسدة و بالخصسب على الشخم - او بمعنى الكلم الكواذب - او هو جمع الكذاب من تولك كذب كذابا ذكرة ابن جني - واللام في [ لتَفثَرًا ] من التعليل الذي لا يتضمى معنى الغرض [ مناع َليْلُ | خبر ميدأ “حذوف اي منفعتهم نيما هم عليه مى افعال الجاهلية منفعة قليلة و عقابها عظيم ه [ ما قَصصنا عَلَيِك ] يعني في و 0 ٠‏ [ بجهَالَة ] فى موضع اعال. عي عملوا الصوه جاهلير. ن غير عارنين بالله ( مهن ) 0 م ما اداه 605 ص ماعطاء ليا اعات 2ه اهم صميرهة سم رور رود حاص 2 لاحي عاص 2 اعاسصص ا د كل نفس تجادل عن ا ا 0 مثلا قرية كانت سورة الذحل و١‏ ( ا مه ع َ © 55 ها > امنة مطمئنة دا 25 رغد م 508 مكآن 0 رت باذم الله ىا ذافيا اللي لاس جوع و الَوْف بها ا2دء ع[ عه مومسم روم 5 20000 وى 2ع 7025 مه ص يبر وصمر بر سم ره اج ص مسبرم لوي مره + م كانوا يصذعون © و نقد جاءهم رسول مخهم فكذبوة فاخدهم العذاب وهم ظلمرن © فكوا مما رزقكم الله جللا 2 اذكر- فان قلت ما معنى النفس المضانة الى النفس - قلت يقال لعين الشي: وذاته نفسة وني نقيضه غيرة والنفس ااجماة كما هي فااخفس الارلى هي الجملة والثانية عينها رذاتها فكاده قيل يوم يأتى كل انسان #جادل عن ذاته لا يهمه ان غيرءكل يقول نفسي نفسي - و صعنى العجاولة عنها الاعقذارعنها كقولهم شؤلاء ا يوه مده : اضاونا ‏ صما كنا مشر ددن ل ارنكر ذلك [وضرت الله مثلا ذربة ] اي جعل القرية اللتى هذه حالها مثلا لكلقوم انعم الله عليهم دَظرتهم الذعمة فكفروا و تولوا فاذزل الله بهم نقمقه فهجوز ان تراك قربة مقدرة على هذه الصفة - وان تكون في فى الولينى قرية كانت هذه حالها فضربها الله مثلا لمكة انذارا من مثل عاقبتها [ مُظمَئنَة ] ليزعجها خوف لأن الطمانينة مع الامن و الانزماج و القاق مع الخوف [ رَعَدا ] واسعا ‏ و الانعم جمح نعمة على ترك الاعتداد بالقاء كدرع و ادرع - او جمع نعم ع اببس - فى العديحت نادئى الى النبي صلى الله عليه و أله و سلم بالموسم بمنى انها إيام طهم وعم فلا تصوموا - فأن قلست الاذاقة و الاباس استعارتان فما وجه تحَتهما و الاذائة المستعارة موقعة على اللباس المستعار فما وجه صعة ايقاعها عليه قلت اما الاذائة فقد جرث عنده, مجرى العقيقة لشيوعها فى البلايا و الشدائد رما يمس الناس منها فيقولون ذاق فلان البكس و الضر و اذاقه العذاب - شب ما يدرك من اثر الضرر و الألم بما يدرك من طعم كار إلدت اها اللباس فقل» شيم به لاشتمالة على “اللابس ما عشي" الانسان و التوسن يه من ايف الحوادث و(ما ايقاع الاذاقة على لبماس الجوع ظ الخغورف فلاثة لما 5 عبار عما يغشى منهما و يلابس فكانه ديل فاذاقهم ما غشيهم من اأجوع و أخرف ‏ و لهم ني نحو هذا طريقان ابد من الاحاطة بهما فان الاستنكار لايقع إلا لمى فقد هما احدهما ان ينظرا فيه ال المصتعارلء كما نظر الزه اهنا ر حون قرز دده شعره مدر الرداء اذا دسم ضاحكا » غلقث لشذ» رقاب المال» استعار الرداءَ للمعروف لانه يصون عرض دلكة مون الرواء لما ايلتى عليه أو وصفه بالغمر الذي هو وصفف: المعررفت. و النوال 9 صغة الرواء نظرا الى اامستعارله- و الثاني ان ينظروا فيه الى المستعاركقوله وشعره يذا زفي ردي عبد عمرر * رويدك يا اخا عرو بى 0 أي الشتط رالذي ملكك يميذي * رن رك امج رمنه كارن برداثه ل ك قال وعجر منة بشطر 7 الى المستعار في لغظ الاعفجار ولو نظر اليه فيما دن فيه لقيل فكساهم لباس الجو : والخوف ولقال كير ضانى الرداء اذا تبسم ضاحكا [ و هم ظلمن ] في حال القباسهم بالظلم كقوله الذين 0 الملكة ظالمي : ألفسهم نعوذ باللّه ص مفاجاة الذقمة والموث على رت لمر رن ا الاجاسسّ - او على تقذير حذف المضاف و"اقامة المضاف اليه مقامه “اصله و لبا الخوف - | /9 ) 707 ( م لدم تر 66م 2 دعوم م وه لك ع 01 1 سورلا الذول ا بالله م يعن كانه نه إلا م ن كر وذاجه م ان و من 0 بالعغر رصك / اكليم غضسهبا من | جز حُ يرا م 10 وموم 95 الله و لهم عذاب عظيم وذ يم تبر عير الرّنيًا على الآخرة ل اللهَآ يقدى الوم الكفرين © وى مصس ه6 مص موه 2 |اقص ©ه) ابامضا رو 6 ى عرو 0 رمس 1 رك لد ل طبع الله على وى وهم رسع والإصارهم خَّ و رلك دن م الغفلون © لاجر انهم: 05 الجرداهم 1 تس ررن © و ءءء و يلت م ددم معمروه سض مدال سرعطصرهمكة 20068 مه ه 3 م ان ربك !1 1 شاجروًا من يعن 7 كدو لم جاهد | و( و صجروا ان رَبك من عد لعدرر ركم © يوم تادي أن ه 6بواصاى يس زواظهة صدمومهة مدب ؟ [ دلكن م شرح ل الكعر عدر ]الى اسيليم امور الله ] - و يجوز ايكون بدلا من 0 6 ,عردم الميتدأ الذي هو أرائ ل 7 من كدر بالله من بعل اإيمانة هم الكاذيون"اوام ل (لخبرا الذي هو الكذبو 2276© عاى و اولك هم من كف ربالله من بعد ايماذه - و تجوز ان يخخصب 1 ول"النام وقد جوزوا ان يكون من كفر بالله شرطا مبنداً و#حذف جوابه لان جواب من شرح دال عليه كانه قيل من كفر بالله فعليهم غضب الامن ٠. 6 .: 6 : ٠. 0 0_7‏ 2-0 أكرة 5 لكن من شرح بالكغر صدرا فعليهم غضسب - رزي ان ناسا من اهل معد دلوا فارتدرا عن الاسلام دبعن دخولهم فيه و كان فيهم من اكرة فاجرئ كلمة الكفر على لسانة وهو معتقد للايمان 3 عفار و اايواة عر ولمككة م وبلال و خباب و سالم عذبوا فاما سي فقد ربطت بين بعيرين و ا في ا بعربة وقالوا اف اسلمت من اجل الرجال فقتلت وققلا ياسروهما اول قد ان عكار فقد إعطاهم ما إرادوا بلسانة مكرها فقيل يا رمول الله ان عمارا كفر فقال كلا اا عمارا ما ىع ايمانا من قرنه الى قدمم واختلط الايمان بلدمه ودمه فاتى عمار رسول الله صِلى الله علية و أله و سام وهو يبي تجعل الذبي ى' الله علية وأله سام يمسير يأ ينيه وقال ما لكف ان عادوا لك فعد لهم بما قلمث و منهم رمك العفرصي اكرهة سئدة فكفر 2م اسلم مولاة و اسلم و حسى اسلامهما وهاجرا - فان قلث اي الامرين افضل نعل عمارا م فعل ابوية فلت بل فعل ابوي» ا رك النقية و الصبر على القتل اعزازا للاسلام - وقد رك ال امتشلم اخذ رجلين فقال لاحدهما ما 0 ف متمد قال رسول الله قال فما ثقول 0 قال انث ايضا فخلآه و قال للآخر ما تقول في مد قال رسول الله قال ما تقول في قال انااصم فاعان عليه ثلثا فاعاد جوابة فققله فبلغ رسول الله ملى الله عليه وأله وسلم فقال اما الاول فقد اخذ برخصة الله واما الثاني فقد مدع بالحق نبنيدًا لده [زالمك ع إثارة الى الوعيد و ان الغضب و العذاب ياعقانهم بسبب استسبابهم الدنيا على الآخرة و استحقاقهم خذلن الله بعغرهم- [ اولدك هم لفون ] الكاملون فى الغفلة الذين لا احد اغفل منهر لان الغفلة عن تدب رالعواقب هي غاية الغفلة و اده [ ثم ان ريك ] دلالة على تباعد حال هؤلاء من حال اولك وهم عماروا عابه ‏ و معنى أن ريك لهم اذه لهم لا عليهم بمعنى انه وليهم و ناصرهم لا عدرهم و خاذله, كما يكون الماك للرجل لاعليه فيكو #حميا منفوعا غير مضرور [ من 'بخن ؛ ما فقوا ]كدق و الاكراه على الكفر - و قرع فَدَنُوا على البناء للفاعل إي بعد ما عدبوا المؤمتيل الجتل” إشباهةه 6 مم اس [ من كوم ]م ى بعد هذة الافعال رهي الغجرة والعجياد والصير[ يوم تأنيي] مخصوب برحيم 31 و باضمار لسن بم ترهوره ه 2 ده ريه > - سما كنلم فيه تخذلفون 2 2 سكم صليعو امظة مده مج 2 12 2 مه مامه دياع يت لم اصة وا ا من يشاء و يعدي من يشاء ل معر مده لاج رج ووه مولعهده دك م مه م مره دم » لصدهة مي 8ه مه 15 موس ععم م اس 2 ولنستان عما كذد م تعملون © و 7 تنخذرا 7 دخلا 0 فكزل قدم بعد را رق ار يما © 0 2 © م ا 2-6 وه هد ٠وهوءوى‏ ه ذم عن سَبيل الله 0 ا عظيم © 0 شر | بعيك الله 55 ولدلا ل انم 3 الله هو خير لكم أن 2 لاد - د33 مو زره مممعرمومه وه ده َم ودعت د >5 م وره كخم تعلمونى © م عخدكم 0 وم عد الله باق " 2 الدين صجروا أجرهم بأحسن 2 وا ع وله يه ” - > مهاس ة» 7 و قوتهم و وَل المؤمحين وفقره 9 وضعفهم [ | و بيد لم ] انذار وتعذيرم ى ماله ملة الاسلام *« [ ولوشاء الله عماس عرم بع يده 6ه 110 لجعلكم امة واحدّة ] حنيفة 0 على ط رق الالجاء و الاضطرار وهوقادر على ذلىك زو لكن ] الحلمة |قنضت ١!‏ أن يضْلٌ من أيضاء | هون ادل املاء لم انه دنا ر الكفر و يصمم عليه ل ريدي سْ يشاء ] 5 و وهوان بلطف بمنى عام أنه خنا ر الايمان يعدى إنة ب ى الامرعلى الاخديار وعاى مم يسكيق 6 اتللطهف الكدلىار الثواب رالعقاف ولم يجذه عا 0 الذئ لا يسدق به شي ء من ذلكا و حققه بقوله ل سم 5 لصر»ع ع« مات وروون ممسوه مه [ و لُسعلن عما كنثم تعملون ] ولو كان هو المضطر الى الضلال و الاهتداد لَمَا انث لهم عملا يسألون عذه » ثم كرر النبي عن اتخان الأيمان [ دخلا بِينَهم ] تاكيدا علههم و اظهارا لعظم ما يركب مخه [ ِل فلم بعل تجوتها] فتزل اقدامكمعنى “كجة الاملام بعد تبونها علدا ار ع العو فى الدنيا بصد معن سيل الله ] وخررجكم من الدين - او بصذكم غيركم لانهم لو نقضوا يمان الديعة و ارتذرا لاتخذوا نقضهاستة لغدرهم يستذون بها [ ولكم عَذافب عظيم ] فى الآخرة * كان قوما صمن اسلم بمكّة زيْن لهم الشيطان لجزعهم مما رأوا من غلبة قريش و استضعافوم المسلمين و ايذائهم لهم و لما كانوا 0 ان ضر من المواعيد ان ينقضوا ما بايعوا علية سول الله تملى الله عليه از اله رم م ختدتهم الله [ , و لتشكر روا ]زلا تشتبدنوا [ يعد الله ] وبجعة رول الله [ دمنا نا كيد ] عرضا امل االدنيا يُسيرا 2 كانت قرش يعدونهم تسرف ان درا [ الما عدن 3 اظهاركم و تغذهمكم ومن ثواب الآخرة 1 0 ركم بض علدكم م من اعراض الدنيا [ َك وها عدن الله ] من خزائن رحمتة [باق] لا ينفد ‏ وقرك [لمْجزين] كالدون والياء [ الذي 0 على اذى: المشركين و مشاق الاسام - قان قلت لم وحّدت القدم و ذُكَرت ‏ فلت لاستعظام ان تزل قدم واحدة عن طريق العق بعد ان تبت عليه فكيف بأقدام كثيرة ٠‏ فانى قلث من مدذاول ني نفسه للذكر و الأنثى فما معذى تبيينه بهما ‏ > صوعه5 |( كات هو صبهم ا على الاطلاق للد وعدن 2 ا313ك ركان الظاهر تذاوأة للذدكور فقيل [ [من ذكراد انثى] - 6 ممء على التبيين ليع, الموعد الذوعيى جميعا [ حيوة طيجة ] يعني فى | الذّنها وهو الظاهر لقولة و1 اأجزياهم وعده الله ثواب الدنها و الأخرة كقوله ماندهم الله ناب الْدذيا و حُسْنَ توب الآخرة و ذلك ان المؤمن مع العبل الصاليم موسرا كان او معسرا ابعيش عيشا طيبا ان كان موسرا فلا مقال فيه و ان كان معسرا:فمعة صا يطيب عيشه و هو القناعة والرضا بقسمة اللهو إما الفاجرفامرة على العكس ان كان معسرا فلا اشكال فى مره : وو 0 ١‏ 0 وان كان موسرا فالعرص ل يدعه أ ينيناً بعيشهة - وعنى لك عباس الحيوة الطيبة الرزق ااعلال - وعى 4464| سورة الخحل ٠٠‏ الج | 14 سورة الفحل | / الجرء ع را ا ( خالا ) ه 6 > سوا 3 < 0 5 اا لهسا ان عّ كن الم 1 بالعدل 5 ألاحسان / و يلي ذى الْقربى و ينهى عن الفحْعَاء ال أ وء.ى #“دبيره مموّعءعه - ممم مره وَالْمذمرة البغى 2 - لعلكم ارلا بعل لله اذا عَاهدثم ولا تَنقُضُوا الايماء 0 مد و 2 2 عدوم و 2[ ددهت ء مومعره مت ه اله م مملس م وه روده و 36 جعلم | للة عليكم ا ان الله يعلم ماتفعلون )6 3 تكونوا كالنى 2 عر لها بين 8 و 00 0 رمس «مماصسظة مامه 0 م 6 سيره وريتك 00 2 ص مه ميمه مره لوم واه للخدون ايماذكم دخلا بدك م ان تكون امة هي ىر من م ' انما يجاوك م اليه و لهديذنى لكم ب لد حرث أمر فيه باتباع رسول الله صل الله عليه وألة وسلم وطاعكة _ واقيل ورهنا ينطق عن العوطة رحا ى الاجماع في قوله كديع عير ر سبيل المؤمنين وقد رضي رمول الله صلى الله عليه و أله و سلم لامته اباع إصحابه و اللاقتداء بأثارهم في قوله صلى لله عليه واله وهم حار ي كالفيجهوم باهم اقتديتم اهتديقم 1 قد اجنهدوا و قاسوا و وطأوا طرق القياس و الاجتهان فكانك السدّة و الاجماع و القياس والاجتهان مستذدة الى تديان الكتاب فمن ثمة كان تبيانا لكل شيء » [ العَدّل ] هو الواجسب لن الله تعالى عدل. فيه على عبادة فجعل ما فرضة عليهم واقعاً تححث طاقتهم [ و الأحسان ] الخراف :وا انما علق (امرونيهنا سداد الفرط لاب. من ان يقع فيه تفريط ف#جبره الندب و لذلكف قال رمول الله صلّى الله عليه و اله و سم لمن عَلّمه 4 يو 5 5 ٠‏ 0 الفرائض فقال و الله لا زدت فيها ولا نقصسك اذالم ان صدق فعقد العلاح بشرط الصدق والسلامة من التفريط 6 واقالل المنلويل الله عليه و أله و سلم استقيموا و لى ا فما ينبغي ان ير كسر التفريط من النوافل دوأ الوا مش امنا تجناو: تاو الله - و المذكرما يذكرة العقول 5 ظرين التطارل بالظلم - رحين ملكت من الت لعفة الملاعين على امير المؤمذين علي رضي اللفرعنه اميت هذه الاية مقامها الاريك انها #انتك”. الع ةا رمغ[ زعا دعاك ضار الله لمن :عله عضي و العالرو ترقا لجاب لد ره ايده وعاد من عاد[ و كانت عجنب اسلام عثمن :ين مظعون - عي الل فى لني إرسول اللي لل عليه 8 لله وسام على الاهلام ان اين يَبَايعويق نما يبايعون الله زولا 52 ] اقمان اليف يعن توكيدها ] اي بعد توثيقها باسم الله واكك ووكد لغدان ” فصيحتان و الاصل الواو و الهمزة بدل [ كفي ] امد رارقل لان الكفيل مراع كال المكفول به 0 لحف و 06 وا ]في نقض الأيمان كالمرأة اللتو اعت 7 غزلها بعد ان اك و ابرمكة فجعلتة [ انكانًا ] جيع نكف وهوما ينكث فتله ‏ ثيل هي ريطة بنت لعقه أبن كيه وكانت خرقاء اتخذت مغزلا قد رذارع وصثارة مثل اصبع و قلكة عظيمة على تدرها فكانث تغزل هى ا ا 2 00 6 وجواريها مى الغداة الى الظهر ثم تأمرهن فينقضن ما غزلى [“خذون ] حال و دخلا احد مفعولي الخذ يعني ه موده ع تروص ورت و/ لا تنقضوا ايمانكم متجزيها 3لا بخكم] اي مصفسل ا ١ودغلا‏ 4 تكون ا يليه ١‏ ن ذكون أمة بعلي جماءة م ممه | 0 5 . رقش زهي | ربى 1 ]هئ ازيد عدد| واوفرمالا - من مه من حماءة المؤمنذينى : 20 اللي 0 الوفاء بعهد الله وما ععد دم علئي 2 و وكدتم من | يمان البيعة لريعول الله ام تغدرون بكثرة قريشس و شروتهم “من ) كَل آم هيدا 6 3 يودّن للذين كقروا و لاهم يستعتيون © واذا لظيو العذاب فلا يُحُقفٌ علهم لمم 0 © واذًا را اين ركو د الوا ربنا ه, ود رك ون الذي ب كذا لدعو من داونقف ا الهم القول 1 8 و ألقوا الى الله َومَدُذ السام وَضْل عنهم ما كانوا يفخرون © الذين كقروا و صدوا ها م اه . مهس --ه 2 او ه بيه 2 عن سيمل الله إدانهم 0 ا ااعذاب يما كانوا نوا يفسدون © ويوم نجبعمث في كل م شَهِيدا علوم من عوو ٠.‏ 1 م دموة بت دع ه ع يردام 6 د وومةه ١‏ انقسهم وحن بك عَبِيدًا ل مور انزلا ذا عليلك لكب اتبيانا لكل دي وهدى ورحمة [2 الجاحدون المنكرون بقلويهم ‏ فان قلت ما معنى ثُمْ ‏ قلت الدلالة علئ أن انكارهم امر مستيعد بعد حصول المعرفة لى حق من عرف الذعمة ان يعترف ل ان بذكره[ يدا ] نبيها يشهد لهم و عليهم بالايمان و التصديقق و العفر و التعذيب [ ثم لا بودن لذن كرا ] فى الاعتذارو المعنى لاحجة ا داك بترك الذن على ان لا حجة لهم ولا عذر و كذاعن العحسن [ ولا هم يستعتبون ] ولا هم يسترضون اي ل يقال لهم ارضوا ربكم لان الآخرة ليست بدار عمل - فآن قلت نما معذئ ثم هذه قلت معناة انهم يمذون بعد شهادة الانبياء بما هو اطم منها وهو انهم يمتعون اكلام فلا يؤذْن لهم في قاد معذرة ولا إدلام حبجة واتتصاب الوم بمحذرف تقديرة و اذكريوم نبعمك “ايوم تعُكمق اواقغوا فينها لو قطا فيه وكقاللك ذا زأوا الْعَذابَ عْتهِم و تقل عليهم [ فلا قف ] عليهم [ ولاهم يِنْظرونَ ] ] كقوله بل تانيهم بعلة بيهم" لي - ان ارادوا بالشركار الهنهم فمعنى شرَكونَا الهقذذا اللني دعرناها شركاء -و ان ارادوا الشياطين فانهم شزكاؤهم فى الكفر و قرذاؤهم فى الغي و [نَدعوا] بمعذى نعجد - فان قلت ام قالوا[انكم لكذبون] وكانوا يعبدونهم على الصعة قلت لما نوا فير راضين بعجادتهم فكان عبادتهم لم تكن عبادة و الدليل عليه قول الملئكة كانوا يعبدون اج نيعذون ١‏ ن الجن كانوا راضيى بعبادتهم لا لعن فهم المعبودون دونفا ‏ ! كذبوهم 5 تحميتهم شركاء و الهةّ تخزيها لله من الريك - و ان اريد بالشركاء الشهاطين جاز ان يكونوا كاذبين في قولهم الْكم لكذبون كما يقول الشيطان اني كَفَرت بما الشركدمون من قَبِلُ و الوا ] يعنى الذي ظلموا و القاء السلم الاستسلام لامر الله.و نحكمة' بعد الاباء و الاعدعبار نى الدنيا [ وَضَل عنم ] د [ ما كانوا يرون ] من أن لله شركاء و انهم يذصرونهم و يشفعون لهم حين كذابوهم وتدرأوا منهم |[ الذيْنَ قروا في انفصهم و حملوا غدرهم على الكفر يضاعف الله عقابهم كما ضاعفوا كفرهم - و قيل في زيادة عذابهم حييات امثال لبخت وعقارب امثال البغال تلسع احدبهن اللسعة نججد صاحبها حمتها اربعين خريفا - وقيل خريجون من الفارالى الزه ميري رفيجاك رون من شدة بوده الى النارزيما كأنوا يشسدون ] بكونهم مفسدين الذاس بصدهم عن مبيل الله ه [ شييدا عايهم 72 اسيم ] يعني نبيهم لانه كان يبعث انفهاه الامم فيهم منهم [ر جتنا بك ] يا متمد [ هيدا على هؤلاء ] على امنى [ تبيّاناً ] بيانا بليغا و نظير تبهان تلقاء في كسر اوله و قد جوز الزجاج فتتحه في غير القران - فان قلت كيف كان القران تبيانا در 2د ء 2 ح سورة النحل ١‏ الجزه | ) 80 ( موده دوعا بره عرص 5 1 لعل م اتشكرؤن © ألم يرز | 1 ى عمست بي حجو سند * مابومسين لا الله * إن في ذلك لبت | قوم عو ب صم معرم يس ه© بربن بزم مس م ٠‏ ومس مومس 1 2 فون 6 الله جعل العم بن الوم . سككًا.و 0 كم ن جلو لأنعام يونا تست ويا يوم ظ رموس ت” د وبوم اقامتكم و من أصوافها و و أوبارشار أَمَْارها نان وم الي ع الله تكبا لتاقن هل بسلا 7 سي وعخرةموميهة وس درو م دورود مج رو ره روه 0 أكُنَانًا 0 سرابيل ا و ولوادتم 0 * كذاك ينم نعمنة علي اع يري وعم 02 1 6 2ه ع لام 222 ١ل‏ و م ىٍُ مهس دوه 3 فى غراب وهو صن جموع القلة اللني جرت #جرى جموع الكثرة و القلة اذ لم يرد فى السماع غيرهاكما جاه شسوع ني جمع شسع لا غير فجرت ذلك العجرى ه قرى [ أولم يروا ] بالقاد و الياء [ مسرت ] مذالات للطيران بما خلق لها من الاجذىة و الاسباب المواتية لذلك ‏ و الحو الهواء المتباعد من الارض فى سمت العلو و الشمكاك ابعد منه و اللّوح مثله [ ما يمسكيى ] في قبضين و بسطون و وقوفهن م الله ] بقدرتة م [من بوتكم ] اللد ي تسكئوتها من العجرو المدر والأخبية وغيره ها و الممكنى ن فل بمعنى مفعول وهو ها يسكن اليه وقد اليه و من بيت او الف [ بحن ي القباب و الأبذية من الام و الأنطاع كسمب ادا فط لصون ع سير اليج امج را كز ا ترحلون خف عليكم حملها ونقلها ويوم تخزلون و تقدمون 5 مكان لم يقل عليكم ضريها ارهق خغيفة عليىم ف اوقات السفر و العضر جميعا على ان اليوم بمعنى الوقت [ و مَنَاَا] وشيئًا ينتفع به زالى حين ] الى ان تقضوا منه أوطاركم - او الى ان يجلى و هذى - او الى ان تموتوا - و قريك يوم عم بالسكون - [مماخلق] من الشجر وسائر المستظات [ أَكَْانًا ] جمع كى وهو ما يستكن به من الديرت المنحوتة فى الجبال و الغيران والكرثوف مرا ابيل] هي القمصان والثياب من الصوف والكقان والقطى وغيرها [ لقي 2 لم يذكر البرك لان الوقاية من الحراهٌ عندهم - و قَلَما يهمهم البرد لكونه يسيرا محتمة - و قيل ما يقي من التريفي من البوي فدل ذكر العر على الدرد [وسَرابيلٌ تقيكم بأسكم] يريد به الدروع والجواشى - و السربالٌ عام تقع على كل ما كان من حديد و غيرة [ لعلكم تسلمون] اي تنظرون في نعمة الفائضة فتؤمنون به و تخقادون له و قروى تَُسَلمُونَ من السلامة اي تشكرون فتسامون من العذاب - او تسلم قلوبكم من الشرلك - و قيل تسلمون من الجراح بلبس الدروعه [ فان روا ] فام يقباوا منك فقد تمبد عذرك بعد ما اديت ماورجب عليكف من التبليخ فذكرسيب العذروهوالبلاغ ليدل على المسبمب ه [ يعركون نعمت الله] اللنيمددناها حهت يعترفون بها انها صى الله [ ثم ينْعرونهَا ] بعجادتهم غير المذعم بها و قولهرهي من الله واكفها بشفامة ألهتذا - وقيل انكارهم قولهم ورثغااها صن أبائذا ‏ وقي ل قولهم لولا فلان ما اصبمت كذا لبعض نعم الله وانما لايجوزالقكلم بسو هذا اذا لم ينقد انها من الله و اذه الجراها على يد فلان و جعله سببا في نيلها [ و أكثرهم الكفرون ] الي الجاحدون غير المعترفين - وقيل نعمة الله نبوة معمل عليه السلام كانوا يعرفونها ثم يفكرونها عفاد! و اكثرهم (( مكايا ) ما 2 2 0 3 6ه ممه 1 ٍ< وس © 6 ممه ه موه ء دوم س مه يبر داه 5-27 لت يسذوون * الحم لله ا 7 : 00 مثلا 5 إحدهما 2 1 يقدر عا ل شيء 1 2 20 عمس سعبر ماص 0 الاالا ابليكيمة ممه هلعل مواحه اينما يوجهه لآ يات دير * هل سنوي هواو من أمر بِالعدلٍ وهو على صراط عي 2 هم 3-6 0 ولله غيب السموت و الارض 5 و 3 أممرمه 1 كلم ل ا ا 0 اله على 2207 - 2-0 سه دده ديه( ارا ل َه 6 > > 2 2 و لاماذون له لانهما يقدران على التصرف و اختلفوا في العيد هل بصع له مالك و المذهب الظاهر انه ل يصى له - فان قلت من في قولة ل ررنه] ماهي ‏ اقلت الظاهر انها موصونة كانه كر خا ممروةمه رزقناه ليطابق عبدا و لا يمتنع ان تكون موصولة - فان قلث .لم قيل يسنوون عب ديد قلت.معناه هل يسكوى الاحرارو العبيد * [ بكم أ الذي لد اخرس فلايقهم و ايقهم 0 و ل عليق مولئية أ أي وعيال على من يلي امرة و يعولة [ اينما يجيه ] حيثما يرسله و يصرفه في مطلمب حاجة او كفاية مهم تاعرس هَل يسنوي هو و من ] هوا سليم الحرواس تفاع ذو كفايات مع رشد وديانة فهو - م © مده 1 يامر] الناس [ بالْعدلٍ] و خيرا وهو ]ني نفسو[ 1 عق صخراط مستكم ]ع1 ول سج رة صالحة ودين تويم وهذا مكل نان ضربة أاخفصهة ولما يفيض علئح عبادة و يشملهم الى شار رحمده 5 إلطانه لط لعمة الدينية 3 الدنيوية و للاصخام اللذي دي اموات لا تضر ولا تنفع - و قرع اينما يوج بمعنى ايذما تزه من قولهم اينما ا الق سعك! - قرأ ابن مسعود اينما و على البناء للمفعول ٠‏ [ لله عيبت السموت و الأرض آ اي بخص به علم ماغاب فيهما 0 العيكن وخفي عليهم غلمه حلاف اراد ع السموات و الأرض يوم القدمة عا ىل أن علمة ه. عاد مدسم بوي تائيب عن اهل السموات و الأرض ! م يطاع علية احد مخهم 1 لا ل كلدي الْمِصّرٍ أو هو أثرد ب 0 الي هو عند الله إن تراخى كماتقولون اننم فى الششىء لعي تستقربوذه هو كلمي الجصر اوهو اقرب اذا بالغتم فى استقرابه ار نونك بالعذاب ولن لف للك دير رون يوما عذد ربك كلف سَنَة صما عدون ي هو عذدة دان وهو عذدكم بعيد - وقيل المعذى ان اقامة الساءة و اماثة الاحياء 5 احباء الاعموات من الولين و +الاخرين عو بتري وتيت وبراوكاة رلء» ان الله عا على كَل ىء فَدَيْر] فهو يقد ر على ل أن اقيم رم | 2ه الساعة و يبعث الخلق لاذه بعض المقدورات ثم دل على تدرته بما بعده + قري [ .اعيتكي] بضم الهمزة و كسرها و الهاء مزيدة في مات كما زيدث في آراق “فقيل :إهراق . و شذت._زيادتها فى :الواحدة قال »ع * إصبتي خذدف والياس ابي * [ ( تعلمون شَيمَاع] في مرفع الععال ومعناه غير عالمين شيئا من حق المذعم الذي خلقكم فى الجطون و سواكم و صوركم ثم اخرجكم من الضيق الى السعة و قوله [وَجَعَل كم معنلا و ما ركب فيكم هذة الاشياء إلا الت لازالة الجهل الذى ولدتم عليه واجتلاب العلم و العمل بغ من شكر المذعم و عبادته و القيام بحقوته و الترقي الى ما يسعدكم - و الأفقدة في .فؤاد كالأغردة /ام ا سورة الخحل ١‏ الجرء عر سررة الخحل و١‏ الجزه ع عِ ]80 اسك م © 2 54 وه رمه 2 ل مو ترعر وس مه 0 - 1 > معة هم مه د رهست ج صم > دوم رمسم لسموت و ا شيا 0 2 6 انصربوا ' لله 57 نّ الله 1 ا 0 © اتدل أولادا المراة التن" انزو" الأرل 3 وقيل[ الشدى يسن يسك ي خدما يحفدون في مصالحكم ر يُعيذونكم - و #جوزان يراك بالّفدة البنون انفسهم كقوله سكرا و ًا حصنا كانه قبل و جعل لكم مفهن ارالد! هم بون وهم حاندون اي جامعون بين الامرين [ من الطيبت ] يريد بعضها لان كل الطيبات فى الجذة و ما طيبات الدنيا الا انموذج منها [ اقهالباطل يو مذون ] وهوما يعتقدون من منفعة الاصذام وبركنيا اتقامنها وام حر أ وهم باطل لم يتوضلوا اليه بدليل ولا امارة فليس لهم ايمان الا به كاذه نشيء معلوم مستيقى - و نعمةٌ الله المشاهدةٌ المعاينة الاني لا شبهة فيها لذي عقلل و تمييز ‏ هم كافرون بها مفكرون لها كما يذكر الشعال الذي ل! يتصورة العقول ‏ و قيل الباطلٌ ما يسول لهم الشيطان من تحريم الجعيرة و السائبة وغيرهما و نعمةً الله ما احل لهم الرزق يعون بمعنى المصدر و بمعنى ما يززق فان ازدت المصدر نصجث به 2 كقوله 1 0 م ينهم ينِيمًا على ا يملك ان يرزق شيأ و ان اردت المرنوق كان شيا 1ق س وضه و الارض صلة للرزق ان لوسر طسوو ارقا سواسو ايت دعم يود اسما لما يرزق - و الضميرني [ ولا يَسَنَطيعُون ] لما لانه في معنى لالهة بعد ما قيل لا يملف على اللفظ ‏ و تجوز أن يكون لاكقار د يعثى ولا يسنطيع فؤلاء مع انهم احياء متصرفون أولوا الالبجاب من ذلىك فكيف بالجماكن الذي ادس يمان ذانى قلت ما معذى قوله ولا يستطيعون بعد قوله لآ يَمْلفٌ و هل هما إلا شىء الخد دلقت ليس في 1 يستطيعون تقددر راجع واذما المعذئى لا يملكون ان يرزتوا و الاستطاعة 1 عنهم اصلا لانهمى موات آلا ان يقدر الراجع ويراد بالجمع بين نغي الملف ر الامتطاعة عي مم ترهو التوكين” او يران انهم لا يملكون الرزق ولا يمكنهم ان يملكوه ولا يتأتى ذلك منهم را يستقق ٠‏ [ فلا تضربوا لله الأمثال ] تمثيل لاشراك بالله و ااخشبيه به لان من يضرب الامثال مشيه حالا بحال و ةي [ إن الله يعم ] كله ما تفعلون و عض عظمة و هو معاقبكم عليه بما يوازيه فى العظم لان العقاب على مقدار الثم [ واكم ل تُعلمون ] كنهة وكنّه عقابه فذاك هو الذي جركم تلد اد نسة عرزن ده 1 تَصَربوا | لله | الأمْثَالٌ ان الله يعلم كيف يضرب الامثال و نكم 1 ثم علمهم كيف تضرب فقال مثلم 0 الشراككم بالله نمثل 0 سوئ بين عبد مملوكف عاجز عن التصرف وبدن حر مالك قد رزقه الله مالا فهو يتصرف فيه و ينفق منه كيف شاد فآن قلت ام قال [ صملركا لا يقد على شَيُ:] وكل عبد مملوك و غير قادر على التصرف - قلت ما ذكر المملوك فليميز من !! 3< ليل 1 لآى اسم العبد يقع عليهما جميعا لانهما من عبان الله و أصا 3 يقدر على شيء فلإجعل غير .مكاتب ) سرع"‎ ١ 1 رن ذل العمر لي 3 يعلم بنك علم كفا ان الله ليم كدير 6 و الله فَمّلَ بَعْضَكمْ . 0 سيد نل مامت لتقي سا 0 سدم مم 3 م وم 2 هه 0010 تك -. و. دوم و و رر لجسل الانه ]انما بعرت[ مغداف الوانه ] منه ابيض واسود و اصفرواحمر [ فيه شفاءً للنّاس ] لانه من جملة الاشفية و الادوية المشهورة الذافعة و قل معجون من المعاجين لم يذكر الاطباء فيه العسل- وليس ااغرض اذة شفاء لكل مريض كما ان كل دواء كذلف - و تذكيرة اما لتعظيم الشفاء الذي فيه اولان فيه بعض الشفاء و كلاهما “تمل - و عن الخبي صلى الله علية و أله وسلم ان رجلا جاء اليه نقال انى اخى يشتعى بطذه نقال اذهب واسقه العسل نذعب ثم رجع فقال قد سقيته نما نفع نقال اذهب وامقم عسل “فقن هدق :الله و كذب بطن اخيك فسقاة فشفاة الله قبرأ كانما أنشط من عقال - و عن عبداللة بى مسعودالعسلٌ “ شفاء من كل داء و القران شفاء لما فى الصدور فعليكم بالشفائين القران و العسلٍ ‏ ومن بدع تاويلات الرافضة ان المراد بالفسلى علي و قومه -ر عن بعضهم اذه قال عند المهدي انما الذحل بنو هاشم بخرج من بطونهم العلم فقال له رجل جعل الله طعاملك و شرابك مما خرج من بطونهم فضدك المهدي و حدث به المخصور واتخذره إضحوكة من اضاحيعهم [ أرذل العمر] الى اخسة و احقرةه رشي خمس و سبعون سنة ة عن علي 5 الله عذة - وتسعون سنة عرى قتادة لاذه لا عمراسوأ حالا من عمر الهرم [ لكي يكم بد 7 كنا | لبف الى حالة شبيبة بحال الطفولة فى الذسيان وان يعلم شيأ ثم يسرع فينسيانه الول إن مدل 2 فيلا نا يعقل من بعد عقله الاول شيأ - و قيل لئلا يعلم زيادة عام على علمه + اي جعلكم متغاوتين في الرزق نرزقكم افضل هما رزق مماليككم وهم بش رمثلكم واخوانكم فكان يذبغي ان تززاواً عضل ما ررتدمق عليه حدق تنساروا فى الملبس و المطعم كما يك عن ابي ذر اذه سمع الخبى ملى الله عليه و ال وسلم يقول انما هم اخوانكم فاكسوه, مما تلدسون و أطعموهم مما تطعمون فما ري عبدة بعد ذلك الا ورداكه ردائه وازارة ازاره من غير تفاوت [ افبذعمة لله تححِوون | مكل "ذاكه مل اجملة خحود الفلمة ‏ رقي هذا مثل ضرية الله للذيى جعلوا له شركاء فقال لهم انتم لا تسوون بينم وبين عبيدكم فيما اتعمست به عليكم ولا تجعلونهم فيه شركاء و لا ترون ذاك انفسكم فكيف رفيكم أن تجعلوا اي اي شركاء - و قيل المعنى ان الموالي و المماليف اذا رازقهم جميعا فهم في رزتي سواء فلا سير ن الغوالي انهم يردون على مماليكهم من عندهم شيأ من الرزق فانما ذاكف رزقي اجريه اليهم على ابديهم - يوم بار اليا لويد مي سكم ] من جذسكم ‏ و قيل هو خاق حواء من ضلع أدم 1 جمع حانك وهو الذي يحفد ل يسرع نى الطاعة و الخدمة ومنه دول القانت و اليك تسعول وتعفد وفالل * شعر » حل الولائد بجذون و المت ه باكفهن إازمة الاجمال » و إختاف فييم فقيل هم الأخْتانى على البنات - وقيل اولان الرلاد - سور لثمل و١‏ / جرء اا سورة الخدل 4) الجر بع( ع عم (! «عرنا ) ص - © صم 6 2-8 .8 مامه 2 الْجبالٍ هونا رمن ) الجر و مما يعرينون © ثم كلي 0 كلَ الشّمرت داسلكي سبل ربك ذألا * 1 تخرج ة دعم 202 ارت ما >ه ممه ه8354 لمع لماعديردة و > عم د مه عمن بطوها شاب تتاف الوانة فيه شف انس ل ل ذلك لاية لقوم 1 و الله خلقم : ثم يلوفكم فاجلى الهوم و السكم إن صاحي * و فية وجهان - إحدهما أن تكون منسوخة وممن قال بنسهي الشعبي را انخعي و الثاني ان بجمع بيى العتاب و المنة - و قيل السك رالنبيذ وهو عصير العنب و الزبيب و التمراذ! ريم يذهب ثلثاه ثم يترك حقى يشند وهودلال عند ابي حذيفة الى حد السكرر يعني بهذه الاية وبقواة صأ لله عليه و أله و سم الغم رحرام لعينها و السكرمن كل شراب و بأخْبار جمّة و لقد صدّف شيخنا ابوعلي الجبائي قدّس الله روح غي ركتاب فيت> ليل الخبيذ فلما شيع والخذت منه المى العالية قيل ل لوشربت مذه ما تتقوئ به فابى فقيل له فقد صذفت في تحليله فقال تذاولته الدعارة فيسمى فى المررة - و قيل السكر الطعم وانشن وعه جعلت اعراض الكرام سكرا © ابي تنقات باعراضهم ‏ و قيل هو من اأخمرر انه اذا ابدرك في اعراض الناس فكانة تخمر بها والرزق العسن لعن و الرب و التمرو الزيييب و غير ذلك ويجوز ان بجعل المكررزقا حدنا كانه قيل تأخذون مذه ما هوسكرو رزق حسن » الاإإحاء الى الأحل الهامها والقذف فى قلوبها وتعلييها على وجه هو إعلم به لاسبيل لاحد إلى الوقوف عليه و الا فيقتها في صذعتها و لطفها في تدبهر امرها وإصابتها فيما يصاحها داثل بهذة شاهدة على ان الله اودعها علما بذلك و فطنها كما اولى أولى العقول عقولهم - و قرأ يحيى بن وداب الى الفْجّل بفنسنين وهومذكركلخل و تانيثه على المعنى [ أن الخذي 1 هي أن المفسرة لان الابحاء فيه معنى القول - قرو بِهِونَا بكس رالباء لاجل اليادو [ يَعُرشُونَ ] بعس رالراء وضمها يرفعونى من سقوف البيوت - وقيل ما يبذون للنحل فى الجبال و الشنجر و البيوت من الاماكن اللنى يد فيها - والضدير في يعرشون لافاس - فان قلت سا معنى من في قوله أن الغذي م الحجبَالٍ بيوناً - 2ه وردت و من اشير و مما يعرشون و هلاقيل فى الجبال و فى الشجر ‏ قات اريك معذى البعضية وان ا تبذي بيوتها نى كل جبل و كل شجرو كل ما يعرش و ل( في كل مكان منها [ من ك كل تّمت ] احاطة بالثمرات اللي تجرسها الخجل و تعتان اكلها اي ابذي ي البيوت ثم كلي مى كل ثمرة تشتهينها ناذا كلعلا زف شامق سبل رلك] اي الطرق اللني 57 و انهدكف في عمل العسل ‏ او فاسلكي ما اكلث في سبل ربك اي في مسالكه اللني ؛حيل فيها بقدرتة الثور المر عسلا من اجوانئف و منافف ماكلاكف - اواذ! اكات الثمار : فى المواضع البعيدة مى بيوتك فاسلكي الى بيوتك راجعة سبل ربك لا تذوعر عليف ولا تضلين فيها فد بلغني انها ريما اجدب عليها ما حولها فتسافر الى الباد البعيد ني طلمب الخجعة ‏ ار اران بقوله ثم كي ثم اقصددي اكل الثمرات فاسلكي في طلبها في مضائها سبل ربك [ ذُلة] جمع ذلول و هي حال اهن السك اناه ذَلَلها لها و وطأها و سهلها كقوله هو الذي جعل لكم الأرض وله او من الضمي رفي فَاسْلكي لي و انت ذلل مفقادة الننا مرت بموغين معتل لاز امراك )1 0 ه عيرهة هة ا صه - > مه 4 1١‏ مك في 00 مم :أن درث : 0 2 خالصا 1 لين © 5 ص ارم ليل و العثّاب سورة 5 الخجل 4 | 07 01 4 - 1 03 5 ام 2 مه 8 - : ع1 غزا لا يسمع - ذكر سيبوية الانعام في باب مالا يفصرف فى ااسماء المفردة الواردة على آفعال كقولهم ثوب 3 : 1 6 برعم سم - يقال فى الأنعام وجهان ‏ احدهما ان يكون تكسير نعم كأجبال في جبل - وان يكون اسما مفرد! مقتضبا لممثى الجمع كذحم فاذا دكن فكما يذكر نعم نى قوله » شعره في كل ١ا‏ 3 م تتحووقع مو القيدع قور و كذني جونه ٠‏ و اذا انغ فغيه وجهان - اذه تكسيرنعم ‏ و انة في معنى الجاع انارزااتشاا بالغ والهم وهو اسكيئاتف كانه قيل كيف العبرة فقيل نسقيكم من بين فرث ودم أي يخلق الله اللبى وسيظاً بهن الفرث والدم يكتنفانة و بينه و بينهما برزح من قدرة الله 1 يبغي احدهما عليه بلون ولا طعم ولا رائحة بل هو خالص من ذلكف ل إناراكلت الكيدمة العلقت ا 3 كرشها طبخَيُه فكان اسفلة فرثا و اوسطة لجناو إعلاة دما و الكيد مصلطة على هذة الاصناف الثلئة تقسمها فتجُرى الدم فى العررق واللبى فى الضووع وتُّبْقى الفرث فى الكرن فسبيوان الله ما اعظّ قدرَئّه و الطق حكدلة لذن تغكر و تأمل - وسدّل شقيق ْ عن الاخلاص فقال تمييز العمل من العيوب كتمييز اللدنى من بين فرث ودم [ سَائغًا] بن المرورنى العانى ويقال م يغضن لحد بايلين قظ - و قرو سَيعًا بالنشديد وسَيعًا بالتخفيف كهين ولين ‏ فان قلت اي فرق بهن من الولى و الثانية ‏ قلت الاولى للتبعيض لان اللبى بعضما فى بطونها كقولك اخذدت من مال زيد وبا و الثانية لابتداء الغاية لأن بد 5 57 5 1 ع ره ىبرم الفرث و الدم مكان الاسقاء الدي مذه يبندءمى فهو صلة لخسقيكم كقولكف مقيده من الوض - و يجوز ان يكون حالا من قولة لجنا مقدما عليه فيتعلق بمعذرف اي كاثنا من بين فرث ودم الا تر انه لو تأخر فقيل لبذا من بدن فرث ودم كان صفة له و انما قدم لانه موضع العبرة فهو قمن بالنقديم - وقد احنج بعض من يرول أن المني طاه رعلى من جعله نجسا جره فى مسلك الجول بهذه الاية واذة ليس بممةذكران يسلك مساك البول وهو ١ 8‏ 9 ممح 10 - مم | 5< .6 2 ممه م” طاهر كما خرجاللبن من بين فرث و دم طاهرا ‏ فان قات بم تعلق ثوله [ و من دمرت الثخيل والاعلات ]اد 1 ب+حدرنف 2 ونسقيكم من ثمرات لديل و الاعناب اي من وداه وحدفب أادلالة ذسقيكم قدله عليه وقوله [ تنخدون منه سكا ] دهان وكشفف عن كذ» الاسقاء - أو تعليقع بدنخدون و [.صنة] من تكردر وده » الظرف للتوكيد كقوا اك زدِد فى الدار فيها ‏ و #جوز أن يكون 00 صدة موصدوف “عذرف كقوله » بكفي كان من ارصى البشر ه تقديره و من ثمرات الخخيل و الاعذاب ثمر تخخذون منه سكرا و رزقا حسذًا انهم يأكلونى بعضها و عدا من لفضها السعر. فان قثت فللم درجع الضمير ني * مده اذا جعلته ظرنا مكررا - قلت الى المضاف ١ل‏ *حذوف الذي هو العصير كما رجح ني قولة هرا هم لون الى ااهل المحذرف - واالبشيل “السب رويك بالمصدرمن عكر هر ار كنا دورش رشذا و رشا قال »«شعره وجاؤنا بهم سكرعلينا« | 14 / . درء عا ( +ع" ) سبلم 1 حيرت 8 - - مها مه 2 -50 سه ريبرهة” 2 مو مرو - اجلن مسمى ع 2 جا جم 0 يسساذاخ رود شاه وآ بعتي © حلا لله مما ال . و- مه بو و . 7 . و 9 1070 مو ء داور داوع 1378-2 هداع 2 "ى لي زه اس اي هي 2 > مومه مهرا ام 0 1 من كاك فزين 4 الفط ن أعمالهم فيمو واههم 7 و لهم عداب اليم © و ما اناما علبيكىف العنب سحب سم ته الاسام ءا اللي 2ه-|-> الا تيون 3 اذى تدرا فيه 2 هدى و رحمة لوم يومكُون © والله انزل م من سما نا فحنا 5 >ام» جه عدم مه 31 ا مده 5 رمم موه الأرض ع موتها * أن بق ذل لاي قوم يسمعون © و أن لعم فى التعام لع لعبرة 5 نسقيكم 3 لارض [ من ذابة] قط و لاهلعها كلها بشوم ظام الظالمين - وعن ابي هريرة انه سبع رجلا يقول ان الظالم ل يضرٌ الا نفسه فقال بل و الله حتئ ان الحجارئ لنموت في ركرها بظلم الظالم - و عن ابن مسعون كان الجعل يهلىف ف 5-6 يذنمب أب اه او من دابة 0 ابى حامق من أي منى مشركف يدج عليها - واقيل لوااهلك"'لاباء بكفرهم ام يكن الابذاء ه [ و يَجَعلون 3 مايكرد رن ] لانفعمهم من الجخات و من شركاء يي ريامقهم و من الاساخفاف يام و النهاون برسالاته, و #جعلون له ارذل اصوالهم ولاصنامهم ع أه الداة ر ! مسه ل و و اكرمها 1 تَصف اسدثهم ] مع ذلكلةاران هم ل عند الله كقوله ولشّن رجعت ارق ري .أن الي عنده عر و١‏ لاه و عن بعظهم إنة كال لرجل من ذوى اليسار كيف تكون وم القيمة إذا قال الله تعالى هاثوا ما دفع اأئل السلاطيون اط اعوانهم نيرت بالدوات و الثياب و اذواع الاموال الفاخرة ر اذا قال هانوا مادنع - 3 - دوم و ره 2و الي فجوتى باكسر و اأخرق وهالايوبه له اما بساعيين م اذك الموقف ‏ وعنى #جاهد 3 لهم عقن هو قول قريش لذا البنونى - 0 اله كيين بدل ممنى العَذْبٌ - وقرك ل جمع كدرب اضف اللالمنة ءوهم عم”»” [ مفرطون ] درك بالف و الكس ر“”خففا و مشدد! فالمفتوح يمعنى مقدمون الى الذار معجلون اليها من - م 8 .-< فى 1 206 8 افرطت فلانا و فرطته فِ طلمب اماء إذ| قدمئة ‏ وقيل منسيون متكروكون من افرطت فلانا خلغفي اذ خلفةه و نسيقه - و المكسور المخفف م ى الافراط نى المعامي و المشدد من التفريط فى الطاعات و صا يلزصهم * [ فهو وليه الوم ] حكاية الحال الماضية اللتي كان يزين لهم الشيطان اعمالهم فيها - او فهورليهم فى الدنيا فجعل اليوم عجارة عن زمان الدنيا و معذى ولههم قريلهم وَبِنّسَ قري وحمل فهو وهم الوم حكاية للعال الأثية هي حال كونهم معذبين فى الذار اي فهو ناصرهم اليوم لاناصر ليم غيرة نغييا للذاصر لهم على ابلغ الوجوة - و تجوز ان يرجع الضمير الى مشركي فريش و انة زبن للكفار قدلهم اعمالهم فهو ولي هؤلاء مذهم - و جوز ان يكون على حذف المضاف أي فهو ولي : امثالهم اليوم * ارهد و رحمة ] معطوفان محل تين الآ انهما انتصبا على اذبما مفعول لهما لانهما فعلا الذي انزل الكتابٌ ودخل الام على 0 ] لانه فعل المخاطب لا فعل المنزل - و انما يفتصسيه مشعرا له ما كان فعلَ فاعل الفعل المعلل و[ الذدى اخْتَلَهُوا فيه ] البعث لأنه كان فيهم من يؤمن به ومذهم عبد المظلب واشياء من اللججريم وديم م والتحليل والنكار و الاقرار [ لوم يسمعون ] سماع انصاف وتدبر لان من لم يسمع بقلبه فكانه اصم ا آذ آذ 0000007777 ١‏ ) 565 صسوبيربي سء ته برة ربرمم 2 وي > اص واإئره 2 ةده دي ء-وه 6م مم6 عزوم > ممه لعتروس م مممودبردور مم ه إذ| فريق مككم بويهم يشركون © جكعرراايةا اتيذهم فدمدع | كا 0 تعلمون © و تجعلون 000 تصيبا 2 >-5امه طٍّ دو وت رريج داأى: رورره دده ع موس بيرم ع ه)] سيوس درهة مو همهم مما رزشلهم ثالله مكلو عما كذكم تعدرون © و يلون لله لله البنّات سج زم و لهم ما يشخحهون © و" انآ عذي ء م2 ط اوه . ويىره|/ 252 حخاص ره >6 2 - 2 2 ساد عط 2ه و22 بر إحدهم بالانة ى ا ظل وجهة ود و 5 ظدم 8 در من قوم من سوم مما 0 أبمسكة على مه 0 3 2-0 كرام امعان الاب 57 ساد ما يحعمون © للّذين ( يرون بالآخرة ا لسوم © و لله امكل ل اوه الى * و هو العزدز كيم 3 ا ََاخْد اللي الداس بظلمهم من ا من دابة و لكين يوخرهم 5200000 6 ل 5 3 ا : سد كاشقف الضر علئ فاعل بمعذ ى فعل وهواقول منى كشف لان بناء المغالبة يدل عاى الميالغة - فانى قلمتكت رب ه 7 سمس هاس مس نما معلى قوله [ اذا فرق نكم بوبم يشركون" ] - قلت يجوز ان يكون الخطاب في قوله وها يكم من نعمة الله اضفار يرين بالفريق فريق الكفرة انشعو الخطاك للمعركين اذ 5 للجيان وسع فق 1 كاذه 5 قال فاذا فريق كافر وهم انتم - ولمجوز ان يكون فيهم من اعتبر كقوله فلما 0 | انكر مهم مفقْصد [ يعفرا بم كتنهم :]ان نعمة الكشف عذهم كانهم جعلوا. غرضهم فى الشرك كفران النعمة [ 0 الضف لكر خلئة وا رفياك واقريى لوق الات مدنا للمفعوق عطفا على ليكغروا - (التجووان افون ليكفزا فيمتعوا من الامر الوارد في معنى الخذلان و الخخلية و اللام لام الامر» [ لما 0 "الي لالهتهم ومعذى ال يعلمونها انهم يسمونها لهة و يعتقدون فيها انها تر و تنفع و تشفع عند الله و ليس كذلى و حقيقتها انها جماك لا يضر رلا ينفع نهم اذا جاهلون بها - وقيل الضمير في ل[ يعلمون للالهة اني لاشياء. غير موصوفة بالعلم و لا تشعر اجعلوا لها نصيبا في انعامهم وزروعهم ام لا وكانوا جعلون لهم ذلك تقربا اليهم [ لتُسكلن ] رعيد [ عما كلثم تَفْمْرين ] من الافك في زعم انها ألهة و انها اهل للتقرب اليها ه كانت خزاعة و كذانة تقول الملثكة بنات الله [ سجحنه ] تنزية لذاته من نسبة الولد اليه او تعجمب من قولهم [ و لهم ما يشتهون] يعذنى البنين - راجوزني مَا يَشَنهون اارفع على الابنداء ‏ والنصب على ان يكون معطوفا على البذات اى و جعلوا الأنقميهم ما يشكهون من الذكور 2 [ظَل] بمعذى صار كما يستعمل بات و اصجم 0 أمسى بمعنى الشيزررة وتوران حي ظلّ لان اكثرالوضع يتفق بالليل فيظل نهارة مغتمًا مرب الوجه من الكأبة و الحبياء النافل اهو كَظيم ] ملو هنقا عليه المرأة)[ يتوارئ 5 الوم ] يستخفي منهم من اجل سر المبشري: ا لمن "يبردم اكاك إنفنعم ار ينظ الينبكك ا كدر اومن ون ] 500 2 - فى الاب ] ١‏ م يده - و قري أيمسكها على هون ام ايدسها عزج اقاطس نري عون [ال ماكر 00 حيث #حعلون الولد الذي هذا “عله عنده, لله و #جعلون لانفسهم ص هو ل[ عكس هذا الوصف [ مَل السو ] صفة السود و هي اعحاجة الى ااواد الذكور و كراهة الاناث و وأده خشية الاملاق و اقرارهم على انفسهم بالشم الجالغ 1 لله امكل الاغعلى ] وهو الغني عن العالمهن والخزاهة عي صفات (لمذلوقين زهو الجواد العريم » | بظلميم ] بكقرهم و معاصيهم [ ما درب عليها ] اي على ا سورلا لخدلل با العم م م الجزء عا مم "!ا | لسيىع ( لسن ) 2 0 ير يرم ل رهةمدهن رموه مغعاووء معدو تن ونا حوبا لاس مةووازمن ١‏ 2 ح 222 مم م 3 ءءء واالطلفكة و هم ١‏ 00 © افون رهم من فوقهم ف يفعلونى م دو مرون © 1 قال الله 0 اكور العينى 9 صصص عمس |5 ظ 000 ا ا 1 مو 7 5 انما هوا اله واحل فاياي فا رهجبون © ولهةما نىْ السموت , 7 آلا رض 3 الدين واصيا افغبير 2 2 اده 51-2 . م م 0 4 > ددره الله 06 076 بكم . م تعمة فون الله لم م اذا م الضُر فَلَيِ تجغرون 8 ب ذا 2 الضر مَك الملئكه و كررٌ ذكرهم على معنى و الملئكة خصوصا من بين الساجدين انهم اطوع الخلق و إعجدهم -ر يجوز انراد ابمارفع اموت ماتكنون اونقيك والملئكة ملئكة الارض من الكَفظة وغيرهم - فان قلمت سجود المكلفهن ميا اننظي هك[ العلام خلاف “جود غيرهم فكيقف دل عن التوعينى يافظ راحد ‏ قلت المراد بسجولن المعلفينى طاعته, و عبادتى ر بجو غيرهم انقياده لرادة الله ر انها غير ممتنعة عليها و كلا السجوديى يجمعهما معذى النقياد فلم بختلفا فلذاك جازان يعبر عذهما بلفظ واحد ‏ فأى قلت نآ جي بون يفون ها تغلييا 11 رون الدوا ب على غيرهم - قلت للنه لوجيء 0 يكن فيه دليل على التغليب نكن متذارا للعقلاء خامة فجيء بما هوصالم للعقاء وغهرهم ارادة العموم - [يكانون ] يجوز ان يكون حالا من! لضميرفي ل يستكبرون لي اليستكبرون خائفين - وان يكون بهانا لنفي الاستكبار وإتاكيدا لذ لان من لفاك الله لم يستكبر عن عبادتة [ ممن ة وهم 0 أن علقته 0 فمعذاة 00 ان يرسل عليهم عذايا من فوقهم - و أن 2 بربهم خلا مذة فمعذاة كافون يهم عاليا لهم قاهرا كقوله و هو القاهر كُوقٌ عباده - و انا كوفهم قاهرون وفيه دليل على ان الملئقة مكلفون فوارون على الامر و الذي و الوءد و الوعيد كسائر المكافغين و انهم بين الغوف و الوجاء -'فان فان وقلمك انما جمعوا بين العدد و المعدرد فيما وراء الواحد و الاثنين فقالواعندي رجال ثلثة وافراس اربعة لان المعدود عار عن الدلالة على العدن الخاص و إما رجل ر رجلان وفرس و فرهان فمعدودان فيهما ولالة على العدد فلا حاجة الى ان يقال رجا اواحه.و,رجلان /اثذان افماوجة قوله اين لدي - تلمك الاسم العامل لمعنى الافراد و القثنيةدال على شيئين على ااجنسية و العدد المخصوص فاذا اريدت الدلالة على ان المعني ب منيما والذى يُساق اليه العديث هوالعد شفع بما يؤكده فدل به على القصد اليه والعذاية به الا تر انف لوقلت انما هو اله ولم تؤكده بواحد لم #حسى و حَيّل انف تثبت اللهية ل! الوحدانية [ قاياي فَارهبون ] نقل للكلام عن الغيبة الى التكلم وجاز لأن الغاثسب هو المتكلم وهو من طريقة الالنفات وهو ابلغ فى الترهيب من قوله و اياة فارهبوة و من أن تجيء ما قبله على لفظ المتكلم * [ الدين ] الطاعة [ ابا ] حال عمل فيه ااظرف و الواصبٌ الواجب الثابت لن كل نعمة منه فالطاعة واججة له على كل منعم عليه - و تجوز ان يكون من > الرفك الكل و له الدين ذا كلفة و مشقة و لذاىف سمي تكليفا - او وله الجزاء ثابقا دائما سرمد! لا يزول يعني الثواب و العقاب » [ و ما ب من نعمة واي شي دحل بكم اواتصل بكم م ن نعمة فهو من ن الله [ فَاليه 0 ما تتضرعون الا اليه و الجؤار رفع الصوت بالدعاء والاسنغاثة قال الاعشى يصف راهبا * شعر * يرارح من ل 0 1 : 000 صلوات المليك ٠‏ طورا سجود| وطوراجؤارا * وقرجي "جرون بظرح الهمزة والقاء حركقها على لحن - و قرأ قئاذة “سم ) - 0 سوم جاه« وم عم دوهه مرمة وه 2 و انزلفا | اليف ارين نّ للدّاس ما وَل الهم و لعلهم من © أقامن الذي | الميات أن تدسف 6 دمويء ع 62 اي - بووداهر مه مه بي بي بره ادمع * رج داوة ده .6 الل بهم ا رض د م أ 50 من حبدسثك ل يشعرون © او ياذذ حم 5 تقلبهم فمأ هم : بمغجزين 5 1 0 2 بوه سمرره؟ . 8 0 تمصت و أو ياحذهم > على عو 50 ربكم أرءوفف لحم ©6 الم 1 5 ّ خلق الله من شي يتغيؤا - لله يه اميإ مه عن اليمين وَإلصائل سين] ١‏ لله زونهم داخرون © و و لله يجن فى السموت و ما في الأرْض من دابة وام برجااً صفة له اي رجالا ملتبسين بالبينات - وإما بارسلنًا مضمرا كانما قيل ١‏ بم ارعلوا فقلت بالبيذات فهو على كلامين و الول على كلام واحد - و اما بيوحى لي يوحى اليهم بالبينات - و امنا بذ تعلمون على أن الشرط في معنى التبكيت و الالزام كقول الاجير ان كنت عملت لك فاعطني حقي و قوله سوا َهْلَ الدذكْر إعتراض على الوجوة المتقدمة و اهل الذكر اهل ااكةاب - و قيل للكاب الذكر لانه موعظة وتخبيمٌ للغافلين [ صا أل الَمْهم ] يعني ما نزل الله اليهم فى الذكر مما أمروا به و هوا عنه و وعدرا 7 أوعدوا[و لَعلهم يتفكرون] وارادةٌ ان يِصغوا الى تنبيهاته فيتذبهوا و يتأملوا » [ سكووا السيات ] ني المكرات الميثات وهم اغل مسكة ورماترسكرو! هذا هرا لاه في يم ] متقلبين في مسائرهم و متاجرهم عاك دنيا هم عل خرف ],متجرين و هوان يهالك قوما تبلهم فياخونوا فيأخذهم بالعذاب وهر متهوفون متوقعون وهو خلاف قرله من حدمت لا يشعرون -وقهل هو من. قولف تخوفثة و تخونثه اذا تنقصته قال زهير«شعره تغرف الرحل منها تامكا قرد| » كما غوف عون النبعة السفن 3 بي يأخذهم على ان ينذقصهم شيأ بعد شى؛ ف انفسهم و اموالهم حنى يهلكوا.< و عى عمر رضي الله عنه اذه قال على المخدر ما تقولون فيها فسكتوا فقام يع من هذيل فقال هذه لغتذا التغوف التنقص قال نهل تعرف العرب ذلك في اشعارها قال نعم قال شاعنا و إنشد البيت فقال عمر ايها الناس عايكم بديوانكم لا يضل قالوا وما ديواننا قال ك2 شعر الجاهلية فان فيه تفسير كتابكم [ أن ربكم لردوف رَحيْم ] حيث بحام مرو يغاجام مع استيحقاقكم ‏ صماده لد ه. تدعو اعر و قرو [ أوام يروا - و يِتَعَيُوها ] بالقاء و الياء و ما موصولة بخلق الله , وهو مبهم بيانه من يه يِتَعيُوًا ظلله - والهمين بمعنى الايمان - و [سجدَا] حال من الظلال [ وهم داخرون ] حال من سيان في ظللهُ لانه ني معنى الجمع وهوما يخلق الله من كل شي له ظل وجمع بالواولان الدخورمن اوصافف العقلاء - اولان في جملة ذلكيمن:,يعقل فعُلي دتو المعنيى الو لم يروا الى ما خلق الهم ى الاجرام اللي لها ظلال متفيئة عن ايمانها وشمائلها الي عن جاذجِ يكل واحد صنها وشقْية استعارة من يمين الانصان وشماله لجانبى الشيء اي ترجع الظلال مى جانمب الى جانب منقادة لله غير ممتفعة عليه ذيما سخرها له من التغيؤ ولاجرام في انفسها داخرة إيضا ماغرة منقادة للفعال الله فيهالا يمتنع » [ من داب ]جوز ان يكون بهانا لما فى السموت و ما فى الأ جمييعا على ان فى السموات خلقا لله يدبون ذيها كما يدب الأناسي فى الأرض - و ان يكون بيانا لما فى الأرض رحده ويراة اد بما فى الحموت الغلق الذي يقال له الروح - وان يكون بياذا لما فى الارض وحدة ويراد يمان فى السموت | سورة النحل ٠٠‏ الجرء را ع ل | الخنصتب سورة النجل ؟) جوع و 2 ِِ 6 ع ١ ( بسع ) مه مو عره > رصوصض 6( سم 6 م ومظره سم هم برسترة 2 1 ص وصددة ترود لنبولهم في الدثها ١‏ ولاجر لو "أكبرر 1 وكنوا يعلمون 0 لد ن صجروا و عا ى ربخم ينوكلون © 22 و ما أَرسلنًا من قف إٍْ رجالا توه الهم ا آهل الذكر ان دم ل تعلمون ض بالبيينت” وبا بجوز ان ينعلق بقوله و لَعَد بَعَْنَا في كل أمة رسو لي بعثناه ليبن لهم ما اختلفوا فيه و انهم كانوا على الضلالة قبله مفترين على الله الكذب ء [ فنا ] 50 ل :نكن تون ١7‏ مرق مان القاضمة اللذي دمعذى الحدوث و الوجود الى اذا اردنا وجود شيء فليس الأ.ان»نقول له:احدث 1 احدث عقيب ذلى 2 ينوقف وهذا مثل لان صراد! لا يمتنع عليه وان وجوده عذد ارادته تعالى غير متوتفبا كوجون المامور به عند امر الأمر المطاع اذا ورد على المامور المطيع الممتثل ولا قولّ ثمة - و المعنيى ان اجاد كل مقدرر على الله تعالى بهذة السهولة نكيف يمتنع عليه البعث الذي و اشن نامو ع ا يكن عطفا على نَعولَ * [ و الذي هاجرًا ] هم رسول الله و اصحابة ظلمهم اهل مقة ففروا بدينهم الى الله منهم * من هاجر الى العبشة 4 الى المدينة فجمع بين ال#جرتين و منهم من هاجر الى المدينة ‏ وقيل هم الذينى ىن كانوا “دبوسين معذبين بعل ه رة رسول الله و كلما اث رجوا تجعوهم فردرهم م هم بلال وصبيب و خباب وعمار- وعن مهيب انه قال لهم انا رجل كبير ان كنك معكم .لم اتفعكم وان كنت عليكم لم اضشركم فافتدئى منهم يمالة وهاجرفلما رأه ابوبكر قال له ربم ابيع يي وقال له عمرنعم الرجل مهيب لولم يخف الاء لم يعصه وهو ثذاء عظيم يريد لولم بخاق الله نارا لاطاعه فكيف [ في الله] في حقه ولوجيه [حَسَنَة] صفة للمصد راي لنبوثكهم تبوئة حسنة ‏ في قراءة علي رضي الله عذه ترم و معذاه اثواءة حسنة ‏ وقيل لكْتْزلنهم فى الدنها مذزلة حسخة و اي الغلبة على اهل مئّة الذي ظلموهم وعلى العرب قاطبة وعلى اهل ١امشرق‏ و المغرب - و عن عمر رضي الله عذة انه كان اذا اعطئ رجلا من المهاجرين عطاء قال خحُدُ بارك الله المكءفيه هذا .ما وعدك فى الدنيا و ماذخرالك فى" الآخرة اكثر - زقيل: لذبوكلهم 'مبادة حسمنة وه المدينة حيث اواهم اهلها ونصورهم [ لو انوا يَعلمُوى ] الضمير للكُقار اي لو علموا ان الله بجمع بكلا امستضعفين في ايديهم الدنها و الآخرة لرغجوا في دينهم - ويجوزان يرجع الضميرالى المهاجرين اي لوكانوا يعلمون ذلك لزادوا في اجتهادهم وصبرهم [ [ الذي در ] على هم الذين «جروا - اواعني الذين صبروا ر كاهما مدح أي صبررا على العذاب وعلى مفارقة الوطن الذي هوحرم الله المحبوب في كل قلسي نكيف بقلوب قوم هو مسقط رأسهم و على المجاهدة و بذل الارواح في عبيل الله » تالمك قريش الله اعظم من ان يكون رسوله بشرا فقيل [ و وما أرسلقًا من قبلك اذ رجا ] ' 50 الهم على السدة النلقة اول اهل الذكْر] وهم اهل الكتاب ليعُلموكم ان الله لم يبعث الى الامم السالفة الابشرا - فان قلت بم تعلق 08 ذوله / بالبينت] لكت له مكعلقات شنى فاما ان يتعلق بما ١‏ رسلكًا ناخلا تعونت حك م الاسدكناء مع رجالا اي وها ارسلنا إلا رجالا بالبينات كقولكف مرا ربعك إل زيدا بالسوط لآن اصاة ضربت زددأ بالسوط حيو أذ ذذذآذأذأتا ا اتا ظصظ2 ا اده به معد مع 2 وروم - موو ده 2 5 ده ده ج هس بوره 2 اعم د بوصرم مه يه ه يعئنا 5 كل امة رسوال أن اعجدوا الله واجنذبوا الطاغوت فمثهم تمن هدى إلله و منهم من حقت رده 0 ادو 0 مره :. لم8 2 0ه احا 1ت 2 و*) حم ل ا عاده الضللة وسيروا ف 2 فاذظروا كيف كان 0 امد بدر. ن © أن تأرط عل ى هدنهم فان الله مه 8 لس هام - َّ َه 0 لمع مه جومم طََ 0 د لا و ما لهم م م ين 60 و واقسددا بالله حاكن 11 لدعت إلله م7 ن ,دمودتك سن ءءء مده مسوم وعد| عليه 0 0 ل اناس ة 0 0 لبي 5 لدو ي يختلفون فج فيه وامعلم الذي كفروا انهم كاذوا 2 227017 ون 62922 00 ست ه» نس مءه كبن © ام ا لذ الي ا 5 أرذنة ] : ول [ه ؟ 1 © و الذين هاجروا ني الله ٠‏ 0 يعن د ماظلموا - 58 75 وه يجلغوا العحق و ان الله لا يشاء الشرك و المعاصي بالبيان و البرهان و يطلعوا على بطلان الشرك ّّ 5 1 تعالى 0 على حميلها و موفقهم ل. و زاح رهم عن قبييي) وموعدهم عليه ولقد هق ابطال قدر السوء و صشدة الششربانه ما من إمة الاوقد بعمت فهيم رسولا يأمرهم بالخد الذي هو اايمان وعبادة الله وباجتناب الشرالذي لماي الا الى ذا هو طاعة الطاغوت [ متهم سس هدى الله الى لعاف لق لإنه عرفة م ن اهل اللطنف 5 ملهم من حقشرك عليه الصللة ]الي نمث عليه اأخذلان و الثرك من اللطف لانه عرقة مصمما على الكفر لايأى منه خير عفرا انرا ]ما جلك با لمكذبفةا 2 بدة ّ لكم 5 ني اذي 0 لان الشر و ا إشاءه حدرث 2 ١ 7 5 : هة مهم - 2-7 س مه 3 و عرقة انهم * من اسم من حشك عليه الضلالة و آنه 0 يعدي من يضل ] اي لا يالطف به ل اذك لاذه ل متف ارا الله تعالى متعال عن العبمث لانه مى قبيل القبائم اللي لا 0 عليه - و قرع لا يبدى اي لد انالك د ول "!جما اعلون) 'هوايتة واقف #خذلة ,الله واقولة 207 78 عر 5 ذلين عدن ان لطا بالاضلال الخذان الذي هو نقيض الخصرة - و جوز أن يكرن آلا يعدي بمعذى ( يهتدي يقال هداه الله نهدى 1 ردابي ان ا لمن صل ون شل هي معاضدة لمن قرأ لآ يُيُدى على البناء المفعول - وفى قراءة عبد الله يودي بادغام تاء يمقدي رهي معاضدة للاولى - و قرئ ملسي ارا لين 01 تخرص بغم الراء الولف لوسر بالاه ] معطوف علل وَقَالَ ١‏ لديى أشركوا ايدانا دانهما 3 ران عظيمتان و 0 حقيقدان نا بأن تاليا و تدونا نوريف 0 على مشية الله و انكارهم البعحث مقسمون عاية دو 7 0 اثبات لما بعد النؤي اي باىن لدعتهم 0 لله مصدر موكد لما دل -< م25 و - 3 علده 5 لأى يجبعسث موعد من الله م أن الوفاء دهل! الموعد حق واحب عادة 2 الشعمة ْ ورك 5 22 03 س كو بوره ى» ع 2 ا داس ( يعلمون ] انهم يبعثون - او اذه وعد واجمب عاى الله لانهم يقولون لا جب عالى الله 7 1 موس ءءعه 3 8 0( 1 لا ثواب عامل ولا غيره من مواجب العكمة | ليبين لهم ] متعلق بما دل عليه باى أي لجعذهم أحبدن لهم > م يده 6م لمر و الضمير امن موت 1 ع م لامؤمنين و الكافرين و الذي اختلفوا فجه هو العحق 1 و ليعلم ادير ى كغروا] 2 200 م عدم ل ا ل س لمم بر مص م م عسصعرم يو الهم كدبوا ظّ تولهم ا شاع الله ف عجدنا من دوذ من 0 ا 5وأهم 0 بدعاءكثت الله من يموت - و دبل 00517 دع يفثيهما) 202 هزه ل 2ل 62> عا اين 5 ج 26> صضهة م مره 0 0 2-68 نينا 5 4 سورة الذحل ١١‏ للذين احسنوا في هذه الذنيا م 3 ولدار اللخ خير ” ولذعم 5 ر المتقين © جذت عدن يَدحَاونها | ادبع 2 ع ا إا | ع من تنا ها الأنهر لهم فيا 0 “ ذف يجزى الله المقين 6 الذي 20 المأئعة ا 2 راون ء وروبرم ب ار | ك2 م رم لولعم م 2 2ه عارة يقولون سل ليم "اهلوا اذه يما كنم تعملون © هَل ينظرون | 1 أن تَانيهم م7 املك نامر رتكاءة 010 > عصمرمه 6 8 موي س ره مة زرهة سىس مبروةصمدا بر داتس ذلك فعل الذي م ا وم ظلمهم الله وَل 0 انفسهم يظامون © فاصابهم سييات م علو ع ون 2 إضاوه 5 مه وه عع ممه م م6 وم 9 35 م 0 بهم مما ا 37 ييسدهر وزيا 6 1 الذي لز 1 الله م عجدنا م مق دونه 5 شيم ار اباكنا ده ته مم 1 ه مداه 3 وه 6 6 ممه مه ولاك رمنًا م ” ن دونه من 200 رك عل الدينى من قجلهم 9 1 اى الرَسّلٍ 1 الباغ المبين © ولق 2 3 .هم صم ّ-“ 0 ب 1 نصك' هذا وارفع الول - قلت فصلا بين جواب المقرو جواب الجاحد يعني ان هولاء لما سئلوا لم يتلعثموا و اطبقوا الجواب على السوال بِجِذا مكشوفا مغعولا للانزال فقالوا خيراً افير واولئك عدلوا بالجواب ن السوال فقالوا هو اساطير الاولين و ليس من النزال في شيء - و روي ان احياد العرب كانوا يبعثون يام الموسم من . يأتيهم 'بخبر النبي صلى الله عليه و آله .و سل فاذا نجاء الوافد كقه المقتسمون و امررة بلانصراف وقالوا ان لم تلقه كان خيرا الك فيقول اناشر واند ان رجعت الى قوسي دون ان استطلع امر 2 حي 5 محمد واراه فيلقى حاب رسول الله فدخبررنة بصدقه و اذه نبي مبعوث فهم الذين قالوا خيرا - و قوله [ لذي أَحْسَكُوا ] و مابعده بدل صن خَيْرا حكية لقول الذين اتقرا لي قالوا هذا القرل فقدّم عليه تسميته خيرا ثم حكاه - و :جوز ان يكونى كلاما سبتدأ عدة للقائلين و يجعل 5ولهم من جملة احسانهم دءدهم؟ 01 1 1 1ك 0 عاضا انديس الاعاردت ص 1م م2 ولعمدوا علده [ حسنة . مكاوالا 5 الدنها باحسانهم 0 لهم فى الاخرة مما هو خدرمنها كقوله فاتدهم الله ثواب الدنها > ا 6م - 0 س8 20 2 ع 16م ١‏ 1 6 لا 2 )حمق ء- الآخرة أو ليه م دار المتخيرع ] دار الاخرة ”“حدن |لمخصوص بالمدح لنقدم ذكرة 50 و | حدتكت عدن ] خد ر مينداً >عحذرف - و “جوز أن يكون /! مخصوص بالمدح » [ طَيِِيِن 0 طاهرين م د هوره - > ١‏ 004 ظلم انفسهم بالكفر و المعاصي لانه في “مقابلة ظَالِي لمهم ري لع عليكم ]قيال نان شرفت ىعم ل م ه العبد المؤمن جاده مالك فقال السلام عليف يأرلي الله الله يقرأ عليك السلام وبشره باجنة [ أيهم هسا مع >مم مهى ا تس 3 3 ١‏ ا - الملئكة ] قرى بالذاء والهاء يعنى ان تأتيهم لقبض الارواح و[ امرربك ] العذاب المستاصل او القيمة [ كذلى ] ب مدل ذلك الفعل من الشرك و النعديب [ ل الذي من فلم “وما علضم الله ] ] بقدميرهم [ و لكن كاذو انغسهم يظلمون ل فعلوا ما |متوجبوا به التدمير [ سبات 2 عملوا ] جراء إء ميئات |عماهم أ وهو كقولة وجزاة سيئّة ينه سي هذا مى جملة ما عدد من اصذاف كفرهم و عنادهم من شركهم واللةاز انكار وحدانيته بعد قيام الج وانكار البعث و إسفعيالن سك ا صخيم به و تكذيبهم الرسول و شقاقهم و استكبارهم ع بول (لعحق * يعد ى الهم اشركوا بالله و تومو ما اك الله م الدحيرة و السائبة وغيرهما لم نسجوا فعلهم الى الله 5 شاء لم نغعل ر هذا مذهمب المجبرة بعينه [ َيف عل الذي 58 قبلهم ] اي اشركوا و حرموا حلال الله فلما هوا على قبج فعلهم وركوة علئ رغم [ بل عل اسل ] الآ ان ) »””# 0 و مسيره ضمه 6 - مه ممه 0 لل ع ددص م >> ته »مه لوهم بغي رعلم * سا ما يزرون 8 كد مكرالذين صن كبلهم فاتى الله بنيائهم : من القواعد يم ف دهع عام عر وعم مد م رو - موقط وم علج ممت ه ري عرمةم 6ه لصم لكك من فوقهم و اتمهم العذاب م يك ل( يشعرون © م 00 القيمة تخزيهم ويقول 3 شركاعي 20 ا الام 6 8ل مرءط وو الذيى كام نم 0 الذي 1 العام 5 إن الخزي م 1 0 عَلَىْ العفرد ين © الذينى مم - بره صممس ره سس الملكة ظائمى لمي انهم ٠‏ قَالقوا العمل 0 سود ل 5 الله لهم ب ا 5 *ي ا - مده ودمه واب جَبكُم خلدين فيا * فلْبدْس منوى الْمتعِرينَ © و قيْلَ للذين اتقو ماذا اتزل رُم * كالوا خير * ابعض - اوقول المسامين لهم - و قيل هو قول المقتسمين الذين اتتسموا مداخل مكة يتقرون عن رول الله اذا سألهم رفون الحاج عما انزل على رعول الله قالوا احادييث الولين و اباطيلهم [ لمحملوا اورَارهم ] اي تالا ذاك اضلاا. للذاس وضذا! عن رسول الله ملى الله عليه و إلة وهآم فحملوا اوزار ضلالهم كاملة وبعض إرزار من ضل بضلالهم و هو وزر الاضلال لان المضل و الضالٌ شريكان هذا يضله و هذا يطارعة على افلالة ٠. 7 . 5 0‏ عا ٠. ٠.7‏ 9 مم. <١‏ 7 فيتحاملان الوزز - و معنى الام التعليل من غير ان يكون غرضا كقوللك خرجت من الجلد “خافة الشر [ بعَيِرِعلْم ] حال من المفعول لي يضلون من لا يعلم انهم لال و انما وصف بالضلال و احتمال الوز رمن اضلوة وان لم يعلم لانه كان عليه ان ب#حمك و ينظر بعقله حتى يميز بين اامحق وا لمبطل - القواعد اساطين البفاء اللنى تعمده ‏ و قيل الاساس و هذا تمثيل يعذي انهم سووا مخضوبات ليمكررا بها الله و رهولة كفن اللذ هلاكهم في تلك المخصوبات تحال قوم بغوا بذيانا وعمدره بالاساطين نان الجذيان من الاسماطين بان مضعت نسقط عليه السقف و هلكوا تعره من حفرلاخيه جبّا و قع نيه منكها - و قيل هو نمرون 1 2 3 - 1 ا 1 5 - 3 : - 0 ك1 ن حين بذى الصرح ببابلى طولة دمسة الف ذراع 4 وقيل فر#خان فاهسب الله الريم خر عليه 6 ا وام 54 -وعدمو هه وعلئى قومه فهلكوا- ومعذى اتيأن لله اتجان امره [ من القُواعد ] مى جبهة القواعد ص حيث لا يشعرون ] دس مع 1 000 يه مه فال ن حديث لا 0 للوقعون نوا قريق فاق الله ينهم علوم الققف بضمدين [٠‏ #خزبهم] يل لهم بعذاب سة مة اأغزبي ينا انف م م ن تدخ الخار قفن إخزد 0 يعذى هذ| لهم ف الدنيا م العذاب 0 الآخرة 5[ شركادي ] > قوس بره و ره على الاضافة الى نفسة حكاية لاضافلهم ليوبخهم بها 51 طريق الاستهراء بهم [ تشاقون يدم ] تعادون و تخخاصمون! لمؤمفين ني في شاذهم ومعذاهم 0 ذري ادو بكصر الذون بمعذنى تشاثونذي لآى مشنادة المامنينى كانها مشافة الله كال دين را العلم ] هم الانبياء و العلماء م ن امهم الذيى كانوا يدعونهم الى الايمان و - - ل و يعظينهم فلايلتفتون الدهم و يتكبرون علييم و يشافونهم يقولون ذلك شماتة بهم و حكى الله ذل من قولهم ليكون لطفا لمن ى سمعة - و كيل هم الملئكة - قرى [ وهم ] بالقاء والياء - وقروى لين 2 م بادغام الثناء 8 الغاء ل انعا السلم ] تكلملمواار اخبنوا وجاءوا #خلاف ما كاذوا عليه فى الذنيا من الشقاق والكبر وقالوا 3 هم موي م6اعمداه ا نعمل م وسو ]و >كجدرا ما رحد منهم م ن الكفر و العدوان د إلعا م [ان الله لهم بما كلدم تع ملون ]| رمس اس فهو يجازيكم عليه و لهذ[ ايضامن: الشماتة زكذ لكك كان حلوا ابواب ا لمهم --1 خيرا ] «نرل “كيرا كان قلت عرم | سورة الخحل ١‏ الجرء عر) 5 (6 1 ( مس ) -سعرموئق ١5و‏ > ىبص مير م 2 2١‏ مات هك صيبروةر > لعببر هدم عسوي نس زه برو برو عر لغغور رحيم © ليام مما ترون وما تعلكون © و الذي يدعون ماوق الله ل مشاقون شيأ وهم #خلقون © 50 52 مم2 -1 - طْ - - 0-00 0 2 عًَ اع ره 5 53 م وروم وه أمواث 1 ا و من يشعرون ايان يبعكون (© الهعم | اله واحد ل ملو بالآخرة 5 قلويهم 4م ,5 © ورم 1 هم وم سا سم وه وه مهمه وم مككرة و مستييرون © جرم ّ اللي يعلم مما 0 وما يعلون انه 9 يحب امسية © و راذا >> 292 هر فيل لهم 5 انَل ك0 0 أسَاطير لوي 5 مار أوزأرهم كاسلة يوم القيّمة ن وار الذي تقصيركم في إداء شكر الذعمة رلا يقطعها عنم لتفربطكم و لا يعاجلكم بالعقوبة على كفرانها [ [ والله يلم ما ترون و ما تلو ] من اعمالكم وهو وعيد 8[ و الّذين يدعو ] والألهةٌ الذين يدعوهم الكغار من دون الله] - وذريئ بالناء - و قرس يمون على البفاه للمفعول نفغى عنهم خصائص الابية بنفيكونهم خالين واحياء لا يموتون وعالمين بوقت البعث واثبت لهم صفات الخلق دانهم “خاوقون رانهم اموات وانهم جاهلون بالغيب ‏ و معذى [ امواث غير احياء ] انهم لوكانوا الهة على التدقيقة لكنوا احياء غير اموات لي غير جائزعليها الموتكالعي الذي لا يموت و امرهم على العكس من ذلكف ‏ و الضمير في يِبِعَنُونَ للداعهن اي ل[ يشعرون متئى يدعك عبدتهم وفيه تهكم بالمشركين و ان الهقهم لا يعامون وشت بعتهم فكيف يكون لهم وقك جزاء صفهم علئ - - / عباد ىم وفيه دلالة على انه لايد ممن البعرمك واثه من لوازم التكليقا ‏ ووجة آخر و هوان يكون المعنى ٠.‏ 2 لذ 5 0 >*وم 5 ان الناس يخلقونب, باخحمت رو التصوير وهم لا يقدررن ع اعوتياتي امع عبدتهم - اموات د ور سه > دمادات ااحيرة فيها غير حيار يعد ي أن من الاموات ما يعقب مودة 0 تنك اللني كنعنبا الله حيوانا و 0 تمان لاني 2 بعد موتها واعما العجارة فاموات لم يعقب ا حيو أوزلك 8 اللفا اك‎ ١ 1 1 أجمان ال وفكدف 0 دى الا الحي القيوم سحيالم - - ووجة ثالث وهو أن يران ا الملئكة ‏ وكان ,ناس [اسذيهم ود 1 9 امواث الى لابدك 3 م ات 3 أحبار افر -“ 2 فكان | نديجة ثبات الوحدانية و وضوج م 00 على أشركم 0 00 مذكرة للواحد| نية 1 ند 2 يحب المستكبرين ] - تجوزان يريد الممككدرين عن التوحيد يعذى المشركين - وتجوزان 0 م وه مسككجر ويدخل 5 لاء تحث عمومه 0 1 ا ا مخصوب انول بمعنى اي ب شيء [ انزل ريكم ] -او مرفوع بالابقداء بمعنى ل أي شي انزل»ه ربكم فان! نصيمك فمعثى | أساطهر الأواين ] ما يدعون ذزم وله اماطير الاولين - م0 عمسم واذا رفعلة فالمعذى المخرل اعاطير الا ول ى كقولة ع د يلفقون 5 العفو فجمن رفع 55 فان ذا“ قلكتك هوكام دم مدعهى منناتض لانه لا يكون منزل ربعم وأساطير اك هو على السيرر ده كقولة .أن رسولكم وهو كام بعف مم 29 عدة عم 2ه رمم 3 وه ترةت ب و)| هل 2 برصرهء صيميدره صو دوه إن > لثما 7 0 فضلة ا أ“ تميل ع 35 0 ا سورة الخحل 4 5 وه 67م 0 يه 32 > 62و © دوه الي ان ( يفيم منه الصمىف ر اذا قال الرجل لغلامه اشتر بهذه الدراهم لعمًا فجاء بالسمىف كان حقيقا بالانكار 2 1 - 1 3 3 مه مت شه سه مه الى 6. م6 رمدم 3 و مثاله ان الله تعالى سمى الكافر دابة في قوله اى شر الدواب عند الله الذين كفروا فلو حلف حالف ل( يركب دابة فركب كفرا لم تحذمث [ حلية ] هي اللؤلؤٌ والدرجان و المراد باجسهم لجس نسائهم 5 : : : 6086 5 لانبى من جملتهم ولانين انما يتزدن بها من اجلهم فكانها زيذتهم و لباسهم ‏ المخر شق الماء بحيزوسها - عن الغراء هو صوت جري الفاك بالرباح ‏ و ابتغاد الْعُضل النجارة » [ أن تيد بكم ] كراهة اى تميل بم و تضطرب و المائد الذي يداربة اذا ركب الجحر ‏ قيل خلق الله الارض فجعلت تمور فقالت الملثكة ماهى بمقر احد على ظهرها فامبحثك وقد ارسيت بالجبال لءتدر الملثفة مم خلقت [ و أثْير ] 1 1 0 - دده 26 وم ا اا ب ا ل رت و جعل فيها إنهارا لان القى فيه معنى جعل إلا ترئ الى قوله ألم تجعل الارض مهادا و اجبال اوتاد! > اا [ وعامت ] هي معاا م 'الطرق وكل مما تسقول به السابلة من ى جبل و منهل وغد رفكت والمراد بالذجم الك در العم ي اليه ناس - - وعى السدي هو الثريا و الفرقدان و بذات نعش والجدي - و قرأ الحسن وين بضنين و بضمة و سكون وهو جمع لي م كره ورهن و السكون تخفيف ‏ وقيل .0 عره سوم 5م حومك وذ صقر من الصو تخفيفا - فانى قلت قوله [ وَبالنم. هم يبندون ] “خرج عن سذنى لخطاب مقدم فيه لجر 2 فده ه كانه كنل و بالذجم خصوصا مكلاء خصوصا يهندرن م المراد بهم لك كانه اراك قريشا كان لهم اهتداء بالنجوم قّ مساثرهم و كان لهم بذاك علم لم يكن مثله لغيرهم فكان الشكر ارجب علييم و الاعتبار الزم لهم كر -فاق قال أقلاكك 0 1 بلق اريد به الاصخام ذلم جىء بمن الذي هو لاولى العلم - قلت فيه اوجه ‏ احدها انهم 00 عبدرها فاجررها "جرى اولى العام لخر الى سسَ. هو ”ى ->ه وره ره » موثت ده >ممءه قوله على اثرة و الذد ين يعون مسن لون لله لز كافون شيا وهم يشلقون - والثاني المشاكلة بينه ر بين من #خلق ‏ والثالث إن 7 المعذ 6“ من #خاق 0 كمن لا #خاق م 57 العلم فكدفف يما لاعام عذل: ك2 وله سمعره مير 5 5ه 2 ٠‏ 2و 0ك إحياء وهم اموات 1000 لهم العجادة لاانها لو حت لهم هد: الاعضاء 0 ان يعبدوا ‏ فان قلت هو الزام 5 5 00 4 6 0 ا ٠.‏ لمذيى عبدوا الاوثاى و هموها الهةٌ تشبيها بالله فقد جعلوا غي رالخالق مل الغالق فكان حق الالزام ان يقال لهم بي . 4 ظ 03 . 3 افمن (! #خلق كن اخلق ‏ فاتك حين جعلوا غير الله مدل الله في تسميئه باسمة و العبادة له و سووا بينه اناه 4 4 ا : وكا أبهععاو ا الع داوعا وبينه فقد جعلوا الله تعالى من جذس المخلوقات و شديها بها فانك رعليهم ذاك بقوله اقمن بخلق كمن لا دلق ع م مرو 5 ١‏ 2 و 08 [ لا تحصوها ] لا تضبطوا عددها ولا تجلغه طافتم فضلا ان تطيقوا القيا م احقها من اداء الشكر اتبع ذلىف لد > مم وم انه ما عون د من لعمة 5 على د ان وراعها ما لا بخحصرولا يعد 1 9 الله لغقور رحيم ] حيث بحجاوز عن 0 سورة التجل ١4‏ 1 حعاء 2 ع عا ١ 280 . 32 2-2 مسا| 6م 2 رم هم 5-9 2-2 6 سرس اك 6ر596 السيدل ومنب 2 8 شاء ليد م اجمعين © هو الذي انزل من اماد ماه مراء 2 شراب و مذة شيدر 2 ©6 يبت لك به به اللز, و الريونَ لتحيل و الاب رمن كل الدُمرت م ذا ليه هب 5 07س عمط عردهدةوا5 : . قوم ينفكرون 6 و فشر لكم سس ار امسن و القمر دو سورت إبامره ا ف ذلك لأيث 6 تادر ل في الأرض تختلا الوانة دفي ذف لاي قوم 0 5 و هوالُذيْ ضرو - مه جمد ورممه هة ا م رمسصخره سخر الجر لكر وا ل ل ظٍّ 3 شرج * 0 ع تلجسوتها © و 0 الذلكك موآخر فيه والتيكهوا من ٠. . - 0‏ 01 2-2 4 6< 6 باه الوجة الذي جوامة السنااكية لايعدل عذه - ومعذى قولهل وعالى الله قصد العييل] ان هداية الطريق الموصل الئح العق واجبة عليه كقولة ان لهذا للهدى ‏ فان قامت لم غير اسلوب الكلام في قوله [ ومنها جائر] ‏ ذلمت ليعلم ما تجوز إضافدة الده كن ى السجيلين و ما لا جوز ولوكان الأمر كما تزعم [أمجبرة لقيل وعلى الله قصد السبيل - همه 32 و عليه جاثرها او و عليه الجائر - وخر عبد الله و م جَائٌ ربعني و مذكم جاثر جار عن القصد بسوء اختياره و الله برى منه [ ولو شاء ليدم اجمعين ] قسرا و لاد *[ لم ]متعلق بانزل او بشراب خبرا له ر الشراب ما يشرب [ شجِرْ ] يعنى الجر الذي ذرعاه المواشي - و في حديك عكرمة لا تأكلوا ثمن الجر فازه ست يعنى العلا [ تُسجمون ] من سامت الماشية اذا رت فهى سائمة و اسامها صاحبها وهو من السومة و هى العلامة لانها توثر بالرعي علامات فى الارض » قررك [ بك ]ابالياء و النون قال ثانت لم فين 00 كل الثمرت ] د قلست :لان. كل الثمرات لا تكون الا فى د وانما انبمت فى الارض بعض من كلها للتذكرة [ يََدكُوونَ ] ينظرون فهستدلون بها عليه وعلى قدرته و حكمفه ‏ والأيةٌ الدلالة الواضحة - وعى بعضهم نت بالتشديد - وقرأ ابي بن كسب ينبمث كم بم الزرع و اليتون و نيل و الأعداب بالرفع - قرت كلها بالنصعي علي وشمعل النجى, , معهرات + اوعلوع إن معنى تسخيرها للناس تصييرها نائعة لهى حيث يسكئون بالليل ويبتغون من فضاء بالذهار و يعلمون عدد السخين والعساب بمسي رالشمس والقمرو بهاندون بالنجوم فكانه قيل و نفعكم بها في حال كونها مسهرات لما خلقن له بامرة - و يجوز ان يكون لمعنو انه سدرها إنواعا من الكسخير جمع مسر بمعنى تمخير من قولك سغرن الله مسغرا كقرلك سرحه مسرّحا كانه قيل و سخرها لك , اليرات بامرة - و ذروى بخصمب الليل و الذهار وحدهما ورفع ما بعدهما على الابنداء رالقين وترخةانا ير مسرت بالرفع وما قبله بالنصب وقال [ان في ذافٌ ليت لوم يَعْفلُونَ ] فجمع ليم و 00 لان الاثار العلوبة اظهر دلالة على القدرة الباهرة و ابي شهادة للكبرياء و العظمة [ وها ركم ] معطوف على الليل و الذهار يعني ما خلق فيها من حيوان و شجر و ثمر و غير ذاف م“ختلف الهيثات و المناظر [ لَحُمَا طريًا ] هو الممدكىف و وصقه بالظراءة لان الفساد يسرع اليه فيشارع الى باكله خيفة الفساد عليه - فان قلت مابال الفقباء قالوا اذا حلف الرجل لا يأكل أعما فاكل سمكا لم نمف والله تعالى سماه لعما كهاترئ.- قات مبذى الايمان على العادة وعادة الناس اذاذكر اللعم على الاطلاق ( #قثابا )) م مره ,وه >؟ 0 - مادا ء ساو © -2برن > مجه و عه -” سس موموره أن 7 لرترف ينيل : د َل 000 08 يكل َال 6 55 الل 18 اصعاب الدراكى ل عرادن اشعاظهها أن [الرعهان اذا رونطوها بالعذي و سرحوها بالغداة فرينت باراحتها وتسريحها الافنية وتجاوب فيها النّغاء و الرغاء أنست اهلها و فرحت ابابا و اجلتهم في عيون الناظرينى الهها و كسبنهم الجا و اأعرمة عند الفاس و عه كوه و يل - يوري - 3 واكم و ريشا - فان نان قلت ! لم قدمت لاراحة على التسريم - قلت لان الجمال فى الاراحة اظبر اذا اتبلت ملا البطون حافلةٌ الضروع ثم اوث الى العظائر حاضرة لاهلها - و قرأ عكرمة حينا ترون رَحيذًا تسرحون على ان تُريحون و تسرحون رصف للحين و المعنى تريحون فيه و تصرحون فيه كقوله تعالى يوما بجِزِي وان - فرك [ بشق الأنفْس ] بكسر الشين و فتحها ‏ ر قيل هما لغتان في معنى المشقة و بينهما فرق وهر ان المغتوح مصدرّشق الامر عليه شقا و حقيقته راجعة الى الشق الذي هو أصبع و اما الشق فالخصف كانة يذهب نصف قوته لما يناله من الجهد - فانى قلت ما معنى قولة [ آم 2 بلغيه] كانهم كانوا زصانا بتعملون امشاقٌ ني باوغه حتى حملت ابل القالهم - قلت معناه و تحمل اثقالكم الى بلد لم تكونوا بالغيه فى التقدير لولم دن الابل الا بجبد انفسكم ل انهم لم يكونوا بالغيه فى الحقيقة ‏ قانى قلت كيف طابق قولة لم تكونوا بلغي قولّه تحمل الم و هلآ قيل لم تكونوا حامليها اليه قلت طباقه من حيث ان معناه و تحمل اثقالكم الى بلد بعيد قد علمتم انكم لا تبلغونه بانفسكم الآ بجبد و مشقة فضلاً ان تحملوا على ظبوركم انقالكم - و بجوز ان يكون المعنى لم تكونوا بالغية بها ال بشق الانفس - و قيل أَدَمَالكم اجرامكم ‏ وعنى عكرصة البلك مكة عرق رَحَهِم ] حيرمتثف رحمم بخلق هذه العوامل و تيسبر هذه المضاح 1 اليل و البغال و العمير] عطفت على العام اي وخلق هؤلاء للركوب والزينة و قد احن على حرمة اكل أحومبن بان عل خلقها بالركوب و الزبثة و لم يذكر الاكل بعد ما ذكره فى الانعام - ان قلت لم ضعت 0 يده ا لاذه مقعول له و هو معطو على مدل لتركبوهاً دقان نا نلك فيلا ورك المعطوفب باطكف ليدع سَذّنٍ واحد - قلمث لان الركوب فعل الاي واما الزيذة ففعل الزائُن وهوالخالق - وقرئ لتركبوها 0 ينه بغيرواو اي وخلقها زيذة لتركبوها ار تجعل زه ينه حالازمنها الى و خلعها,,لتركيوها, و هي إزينة وجمال متلق امون ] - تجوز ان يريد به ما يننا نا مما لا تعلم كذهه و تفاصيله وكمل علينا بذكرة كما صر بالاشياء المعلومة مع الدلالة على قدرته ‏ و يجوز ان يخجرنا بان له مى الخلائق ما لا علم لذا به لجزيدنا دلالة على اقنداره بالاخباز بذلك و ان طوئ عذا علمه لعكمة له نى طيه وقد حمل على ما خلق فى الجنة و الخارمما لم يجلغه وهم احد ولا خطر على قلبة * المراد بالسيول الجنس تولك إضافمخ الهها !ايد وقال ومنها جائر والقصد مصدر بمعنى الفاعل وهو القاصد يقال سبيلٌ قصد وقاصد اي ممتقيم كانه يقصد 8 سورة الول ١4‏ الجر عم| 2 سورة إلخحل 94 الجزء ع( 6 94 )»8( ن جاده إن انرا آنه لل 0 نا أ و كلق السدرت والرضل باحق * على عمًا يشركون 8 00 5 2 . اسره بت 2 ددم مر سي عراس و "تومه ع لمن من نطف فاذا هو حَصيِم مين © و الاتعام خلقها ل م فيها دف 5 وفع و منها تاكلون © دور لى دل ؤاما إمتدت الايام قالوا ا دنا نرئل لشفا هما تخوفنا ده فذزات 3 ع مالل نوئب رسول الله و رفع الناس ماة ١‏ ما رن برهم راسهم فذزات قلا شحج اوه فاطبأنوا - وقريك َستخْوة بالقاء والياء [ سبحكه وَتَعلى عم يشركون ] تبرأ و كان عن ان يكون ال شريكب حون اتيك ار عن اشراكهم على ان ع ما موصولة او مصدرية - فاىقات يه بمأرمث» كيف (تصل هد!ا بإستعيي الهم ا لأنى سكام اسك زاء و تكذيسي و ذلك من الشركف - وقر أيشركون 5 -. بالتاء و (لياء » قرك [ ينل ] بالتغفيف و التشديد ‏ و قرئ نحل امالك ال تفنرل [ بالروج م من اصرة ] بما ى القلوب الميثة بالجهول من وحيه ‏ او بما يقوم فى الدين مقا م قام الروح فى الجسن ‏ و أ نانذروا بدل منى الزوؤج لي يخزلهم بان انذررا و تقديرة بانه اندرا لي بان الشان اقول لكم آنذزوا - ار تكون آن مفسرة 0 تنزيل الملتكة بالوحي فيه معذى القول - وسعنى [ اندرا أنه 3 إله لآ آنا] اموا بان الامرذللك من نذرت بعذا اذا ءا لله والقني) ل يقول لهم أعلموا الناس ذولي اله ل آنا اعون * ثم دل على وحدانيته وانه لذاله الا هو بما ذكر ممالا يقدر عليه غيره من خلق السموات والارض وخلقق الانسان و ما يصليه وما لابك منه من خلق البهائم لاكله وركوبه و جر اثقالهو سائر حاجاته وخلق ما لا يعلمونى من امناف خلائقه رمثلة متعال عن ان يشرك به غيرة - وقريع يشركون بالتاد والياء ه [ اذا هو حصي مبين ] فيه مغنيان احدهما فاذا هو منطيق #جادل عن نفسه مكاتم للخصوم مبين للجبي بعد ما كان نطفة من مني جماد! لاحس به و ل حركة دلالة على قدرته - و الثاني فاذ! هو خصيم لربه منكر على خالقه قائل ص يي العظام هي رمم وصفاً للانسان بالفراط فى الوقاحة و الجهل و التمادي في كفران النعمة - وأعيل انزلت في ان بى خلف الجمحي حين جاء بالعظم الرميم الى الخبي صلى الله عليه واه وسآم فقال دا مسد أتزيق الله ا ي هذا بعد ما قد 7 *[ الانْعام ] الازواج الثمانية و اكثر ماتقع على الابل ر انقصابها بمضمر يفسره الظاهركقاه و الكمر قدرنه - و جوز ان يعطف على الأنْسَان لي خلق الانسان و الانعام - ثم قال [ حاقها لمم ]لاع ما خلقها الآ لكم ولمصالعكم يا جذس الانسان و[ الدفء] اسم ما يدنفأ به كما ان الملا اسم ما يملا" بة رهو الدفاء من لداس معمول من صوف ار وبراو شعر - و قرك دف بطرح الهمزة والقاء حركتها على الفاء كر هي نسلها ودرها و غيرذاكف - فان قلت تقديم الظرف فى قولة . وصتها تأكلون مؤذن'بالاختصاص وق م كل م قات الأكل منها هو الاصل الذي يعتمده الذاس في معايشهم واما الاكل من غيرها م 0 والبظ و صيد الجر و الدحر فكغير المعتذبه و مالجاري مجرى النفكه ‏ و حتمل | ن طُعْمتكم منها لأنكم أحرة رثون بالبقرفالخب و الثمار اللذي ى تأكلونها مذها وتكتسبون باكراء الابل و تبيعون نتاجب! و البانها واجلودها » من الله بالقجمل بها كما من بالانتفاع بها لانه من اغراض (اليانابا ) مره موبرتره مس 27 6 6م موعءمنمه عَم كاذو عار © 0 دما تمر و عرض 5 المش كين © 1 2 سكين و لذ عرق >1١‏ امت 6 بك نر ورهء» 2 قٌُُ 2 7 > هم 2 0 > اماه م مع لله الها اذر دوف يعلمون © 3 لد نعلم انك يتفي ل . يقوا وك 0 0 5-5 ربك - مم سمه وعه مكره سس حِ كن من ادي 9 و اميد رَبك حنى يانيك البقيى © كلماتها سورة إلخحل مكية دي ماتخ ر تمان و عشرون اي وسكة عشر ركوعا حروفها |481١‏ عر/ وة؟! 5 . 4 ع ها مه هم ببسم الله الرحمن. الْرَجِيم © مس > ههه ود ل 20 1000 م 0 وه» عومسم مه 2 سّ مير الله احياك ى عما يلك رون © يكْلُ لفقا بالراج من أمرة على من يشاء وو ممم ورممو الرجاحة الادادة ‏ و قيل فاصدع فافرق يجن العق والباطل - بها دمر والمعذنى بما توأمريه من الشرائع و ٠ -ٍ 4 - -‏ و - 3 - الجا ركقوله » ع » امرتك اأخيرفائعلما مرت بة * وتجوز ان يكون مامصدربة اي بامرت مصدر من المبنى ١ 0-0 90‏ . دو : 11 1ك 5 2 4 و 7 للمقعول - عن عروة إن الزيي ر فى المسفهزثيى هم خمسة نف رذووا أسذان و شرف الوليد هن المغيرة - والعاص بن وال رك د - و و 4 - والاسون ب عبد يغوث ‏ والأسون بن المطلبي ‏ و اأعرثك 0 الطلاطاة ‏ وأعى ابن عباس ماثوا كليم قبل بدر ١ 001 ١ 1 ١‏ 0 : " 1 ينعطف تعظما لاخذه فاصاب عرفا فى عقدة فقطعه فمات - و اومن ! 0 اخخص العغاص دن وائل فدخات فدها شوكة اي 0 0 58 ذتما ل لدغنت لدغيك وااكتعوييتع رحجلة حدئ صارتك كالريحى ومات - واشارالى عدن الأسون بن المطلاب فنعمى دو اشار الى انف اأخرث بن قيس وامكجط دع فمات ‏ و ال الأسود كل عد يغوث وهو قاعد 1 اصل شجرة فجعل يخطى رأسه باشجرة و يضرب رجهه بانشوك حتى مات ٠‏ [ بما يقولُون ] من اقاوبل الطاعنين : ا ل ا اي : فيلك وا القران,[.فسميم ] فافزع فيما نابك الى الله و الغزع الى الله هو الذكر الدائم و كثرة السجون 5 .6 8 - مه 1 دك »م0 مره ه» همي يعفك و يكشف عذلك الغم و دم على عبادة ربلك [ حتى ياتيف اليقيى ] لي الموت لي ما دمت 7 ع - ٠‏ - 5 ع 1 1 ٠. ٠.‏ حيا فلا ذل بالعدادة وى النبي صلى الله علية والة و سام انة كان اذا حردة ام ر فزع اسن الطلاة دعن ١ 1 00‏ داح ياي 5-8 رمول الله صلى الله علده و اله و سلم من قرأ سورة | 0 كان له من الآاجر عشر حسنات بعدد المماجرين .6 عم به َ 55 ا 2 و الانصار و إأه سغهردين 47دول صاى الله عاده و إلة و سام 35 سوه هس كانو! يس معاون مم وعوو| مه نى قدام الساءئة أو نزول العداب بم يوم بل, ر:اسقهزاء 0 تكذييا بالوعن فقيل لهم 1 7 20 الله ] الذوخ هو بمذزلة الأتى الواقع وان كان مذكظرا لقرب وةوعه كا تياو ] - ردي إنة لما ٠.‏ 33 ل . . ٠ ٠.‏ ال ذزلت انتَربت الساءةٌ قال الكقار فدما بيذهم أن هذا يزعم ان القيمة فد قردرت فامسكوا عن بعض ما تعماون 5 8 7 لز ل تن 2 0 لكاب 59 3 0 حتى ذنظز ماهوكائى فلما تأخرت الوا ما نر شيأ فخزالت اقدرب للناس حسابهم ذاشفقوا و انقظررا قربها سورة إلذحل 4 ١ جرد ١‏ لربع عرلا ؟ العهره) ٠ عر‎ ع ) 219 ( 54 مم موممةّ عمو بوب وى 5 ادير والمبيى © َك انْرنَنَ على المقتسمين 5 ذبن 56 القرانَ عفدن ©( © نورك بك لنسقائهم أجمعج 59 > ددمصسرمه السبع [ و لا تحزن عليهم ] ! في تانق اصوالهم ولاتحزن عليهم انهم لم يؤمذوا فيتقرى بمكانهم الاسلام و ينتعش بهم الفوصدوك ا و تتواضح لق معك من فقراد الموامنى و ضعفاتهم وطبتت نفسا عن يمان الأغنياء و الانوياء [ و قل ] لهم [انَيْ انا التُذير المبين ] ارم ببيان وبرهان ان عذاب الله نازل بكم قان قلت بم تعلق قوله [ كما انْرَْنَا ]| للأشدقية لفيا احدهماااق تعلق تقوله و ادك اي انزاذا عليلك مثل ما انزلنا على اهل الكذاب وهم المقتسمون [ الَذيِن جعلوا القران عضيّن ] حيث قالوا بعذادهم و عدوانهم بعضه حق مواق للخورمة والانجيل وبعضة باطل “خالف لهما فاتتسموة الى حق وباطل ر غضوة - و دل كاذوا يستهزءون ده فيقول: بعضهم سورة البقرة لى و يقول الآخرسورة آل عمران لي - و يجوز ان يراد بالقران ما يقرونة من كذبهم و قد اقتُسموة بك عت ريعهم وبان أنهي د اقرت ببعض التورية و كذيثت ببعض و الخصارئى اقرت ببعض الاتحعدل كقارطك فعدل وسم» تساية الرطون :الل ولي اتلداعريةاواإنغار سلم عن صنيع قومة بالقران و تكذيبهم و قولهم شعر و شعر و اساطير بان غيرهم من الكقرة فعلوا بغيره ضن العشب نو فعلهم - و الثاني ان يتعلق بقوله و قل أني انا التذير المجين 5 وانذر قريشا مثل ما إئزلنا من العذاب على اللقتسبين يعن فقون وانهو من تطريا] علل"فريطة و"الففاه ز مهال امع بمخزلة الواقع وهومن الاعجار لاذه أخبار بما سيكون وقد كان ١‏ والكتور ان يعون لي 0 القران م: عضي ن مخصويا بالتُذير اي انذر المعضيى الذين تون القزأن الى شحر و شع رو اساطير مثل ما انزلنا على المقنسمين وهم الاثنى عش الذي اقتسموا مداخل مئة" ايام الموعم فقعدوا في كل مدخل متفرقين لينقروا الناس عن الايمان برسول الله يقول بعضهم لاتغتروا بلغارج منًا فانه ساحر و يقول الآخر كذّاب و الآخر شاعر فاهلكهم الله يوم بدر و قبله .بافات 4الوليد بن المغهرة والعاص بن وائل و الامود بى المظلمب وغيرهم - او مثل سا انزلا على الرهط الذاين تقاسموا علئن ١‏ يبقوا صالحا عليه السلامو الاتنساء م بمعذى التقاسم - فان قلنت اذا علقت قوله كما الْرَلنَا بقوله وَلفَنُ !تيدف فما عنى 'توسط ل تمدن الى آخره بينهما - قلت لما كان ذلى تسلية لرمول الله صلّى الله عليه و آله وعلم عى تكذيبهم و عداوتهم اعخرضن بما هو مدد امعذى الكسلية مر ن النهي عن الالتفات إلى دنياهم 0 التاسفك عار كفرهم ومن الآمر بان يقل بتجامعه على المواضدي ى - عضي اجزاء ه جمع عضّة واصلها عضوة فعلة من عضى الشأة اذا جعلها إعضاء قال رربة ؟ ع ٠‏ و ليس دين الله 5 وقيل هي فعلة مار صوق اكه - وعن عكرهة العضة السحر بلغة قريش يقواون للساحر عاضهة و لعن النبي صلى الله عليه و اله و سلّم العاضهة والمستعضية نقصائها على الاول واو وعلى الثاني هاء - [ لَدُسَعَلنُِم ] عبارة عن الوعيد - و قيل يسألهم. سوال تقريع اومن اليل العالية يسأل العباد عن ين عما كانوا يعبدون وما ذا اجابوا المرسلين [ فَاصَدَعٌ يما 000 1 1 '/ م2 5 م 0 و به و اظهرة يقال صدع بأ >جة إذا تكلم بها جهارا كقراكف صرح بها من الصديع ونهو الغجر و الصدع نى ( قالر) - ومع م .و ممه امم اضفعم شع ليللا ان رت خر علق العليم © ولق اتيك سا مى الثاني والقرك اميم © سورة الحجر ١5‏ 5 ميك اك ئَّ معنا 2 وجا مهم ول رن ماهم واخفض ناك للمؤمنين © وَل انَيّ الجبء را 1 ع 2 / مه ه ححذاتك و سيثاتهم فانه ما خلق السموات و الارض وما بينهما الآلذلك [ فاصقم ] فاعرض عخيم و احتمل ما تلقىى صنهم اعراضا 2 واغضاء ‏ 1 ابه السيف - و تجوز ان يراد به المخالقة فلا يكون منسوخا [ ان رَبك هو العَلق ] الذي خلقك وخلقهم و هو[ العليم] بعالك رحالهم فلا بخفى عليه ما يجري بينكم و هو يحكم بينكم - او ان زيف هو الذي خلقكم رعلم ما هو اللصلم لكم وقد علم ان الصف الهوم اصلم الى أن يكون السيف اصليم .راق مصمنى أ وعثمان ان هر عالق وهو يصلم للقليل و الكثير و الخلاق للكثي رلا غير كقواكف قطع الثيابٌ و قطع الثوبٌ و الثيابٌ » [ سَيْعًا ) سبع يات رهي العاية إن رشك دوز ره لطر لاو لختدنك فى السابعة - و قهل الانغال و براءة لانهما في حكم هورة و لذلىف لم يفصل بهنهما بأية التسمية - وقول سورة يونس - و قيل هي أل حم - سبع محائف وهي الاسباع - و[ الثاني ] من التثنية وهي التكربر لان الغاتحة مما تكرر قراءتها فى الصلوة وغيرها ‏ امن الثناء لانشتمالها على ما هوثناء على الله - الواحدة مَنناة ار مدْنِيةٌ صفة لاية رواسا السو راو 3 فلما وقع فيها من تكرير القصص و المواعظ و الوعد و الوعيد و غير ذلكف ولما فيه من الثناف كانها 3 نننى على الله تعالى بافعاله العظمى و صفاته الحسنى 0 من اما للبيان - او للتبعيض اذ!| اردت بالسبع الفالحة أو ره الطول او ليان إذا أردثت الأسباع 0 جوز ان نت 00 كلها مثاني لاذها تتنى عليه و لما فيها م المواعظ المكررة و يكون القران بعضها ‏ فان قلع كيف م عطف 1 العظدم على السبع و هل هولاً 9 ا عطقك ١‏ 2 212 انفشة نات اذا 5 بالسجع الفاحعة او الطول فما وراءهن ى يخطاق عليه اس ع الغزان ل 7 معره| سمس لانه اسم يقع على البعض كما يقع على الكل الا ترك الى قوله بمًا أوحينًا اليك هذا القران يعني حورة يوسف ‏ واذا عنيث الاسباع فالمعنى ولقد انيناك ما يقال له السبع المثاني و القران العظيم ل الجامع لبذين النعتين و هو الثناء او النثنية والعظم » اي لا تطمم بمضركك طمو براقت فيه متم لم 1 الى م ل به اك مهم ] امخافا تق /العغار - فان قامثك كيف ردلى هذا بما قبله ‏ قلت يقول "زمره ملين الله عليه و اله ولقلم وتياك النعمة العظمى اللنى كن نعدة او آنا رعظميرق نين اليها حقيرة ضئيلة ني القران العظد م فعليف 5 تسنغذى بي به ولا تمد 2 الى مناع الدنيا و منه اأحديبى ليس 0000 8 ابي بكر من ا فرأى ان احدا اوتي من الدنيا انضل مما اوتى فقد صغر عظيما وعظ 0 - وقيل وافنت 0 بصرى واذرعات سبع قوافل ليهود بي فريظة والنضير فيها انواع الجز و الطيب والجوهر و سادر الامتعة فقال المسلمون لو كانت هذه الاموال لذا ِ 37 7 ا 7 ا : ٍ لتقوينا بها واتفقناها في سبيل الله فقال ليم الله نقد اعطيككم سبع أيات هي خير من هذه القوافل مما ) ع( وكعرهة ا ماه 6 ه سم يبمعوء م عم ف بر 6 ةعيبر عم ء مود سورة اغيج زه ١‏ 2 لفي سكرتهم يعمهون © فاخدتهم الصيية مشرقين 5 م عاليها سَافلها و امطرنًا يهم حجارة 0 جه صمام» موبر .م الجزء م تمن من سجَيْل م أن 5 ذللك ليت للمتوسمين © و انها ييل م م ان في ذلك لاية للمؤمنين 0 وان مومرموءه ع ٠‏ كن أصحب الأيئة لطلمين 9 فاتعدنا ملم * و انيما امم : ارد - اده ابوه ال م ده ممم 4 5 د لصب مو ره 5 1 أتينهم ينذا فكاذوا عنها معرضين . © وكاتوا لون من الجمال ون مرو عه لد مصبحين © 7 وها مرع5 مه نما أغثى عَلْهم ما نوا يكسيون © و ما حَافَنًا السموت وَالارض 50 1 باحق إن الساعة لانية 04 3 م بيتسلة - حت 002222252530355 - 2 ا ح 3 حت دوم رمه الذي تشيربه عليهم م عل تلق البذينى الى البذخات [اتعميول ا يشحيرون فكدف يقجلون تقولاف امكو الى نصيينى ‏ وقيل ١لخطاب‏ لرعول الله صلى الله عليه واله واسلم وانه اقسم #ديوته وما إقسم بحيو احد تظ كرامةٌ له والعمر و العْمر واحد الا انهم خصوا القسم بالمفتوح لايثار الخف فيه وذلك ان |علف كثير الدور عا ئ السننهم و لذللك حذفوا الخجر و تقديرة لعمرك مما 1 ليان في ذو تولك بالله ‏ وقريى ني فيه - وفي سكرتهم 5 لض ةا صؤحة جبرثيل عليه السلام | مش رقن ] داخلين فى الشروق وهو يزغ الشمس [ من جيل ] قيل من طين عليه كتاب من ال“جلى و دليله قوله تعالى حجازة - طين سمدم رلك لي سعلمة بكتاب [ للموسمد] للمتفرسين المنأملين وحقيقة المتوسمين النُظارامتثبنى في نظرعم حنى يعرفوا حقيةة سمة الشيء يقال توسممى في فلان كذ! اي عرفمى وسمه فيه - و الضمير في لياه لفرووقوم لوط - [ رانهاً ] وان هذه القرئ يعني أثارها [ ايبيل ميم ] ثابت يسلكه الفاس لم يندرس و وهم لاباصرول: تاك الأثار و هو تنبيه لقريشس 20 تي نيزن 2 2-0 يال برد عا < 9 [ حب الايكة 1 قوم شعيب / وانهما ] يعذي قرعل دوم لوط و الايكة و قيل الضمير للايكة و مدين لان انه : 002 #ه شعديا كان صبعونا اليهما فلما ذك رالايكة دل بذكرها على صديون “كاء بيضميرهما 1 لدإام دن لجطريق ودج و الاسام اسم لما يِوثْم به فسمي به الطريق و مطمر البذاء واللوح الذي يقب فيه لانها مما يؤتم به 5 ِ 1 عه مه [ اضدب العجر ا ثم و عجر راديهم وهو بين المديذة و الشا 01 لمرساين أ يعذ ي بتكذيبهم مالكا لخ راكد واحدا نهم فكانما كذبهم جميعا - اوارا إن سانكا و من ممع من المؤمذينى 014 قيل الخبيبون فق ابن الزبير و (سابه - وعن جابر مررنا مع الخبي 1 الله عادة والة وسام على احير فقال لذا لا تدخلوا ان الذين ظلموا أنفسهم الا ان تكونوا باكين حذرا أن يصيبكم مثل ما اصاب هؤلاه ثم زجر النجي م لي الله عادهة واله وعام راحلتة الى رع ع ىِ حلفا طٍ امن 1 3 د وداقة البيوت و إسنكامها من ان تتهدم و يتداع بذيانها ومن نقب اللصوص ومن الأعداء و حوادث الدهر ا أمذين ص عذاب ك3 | ' 1 : - م5 ره عد 1 1 5-0 و الله #حسيون ان 'عجبال تحميهم مدء [ صما كاذو يدم 0 ا د اأجدوت الوتيقة 5 الاموال و العدن 5- حل شم ” | [ الا.باعحق ] إلا خلنا مامبسا بالق وااعد ١‏ باطلا و عبذا ‏ او يسبب التعدل و الانصاف لم لجزاء دع سه م2 ئداهو 3 1 : م 2 معاي إلا الل ك0 ان اتساءعة ا و أرى الله كم لما نويا من اعدايحه و جازيك و اياهم 0 5 سمم )م وسدييرة اع مءور 5 وى مارك لع وره > ه بير 2 مس مة ص اليل و اتبع البارهم و3 يلغت لام احد وامضوا حيبمث توأمرون م و َ اليه ذلك الاصرّ ان دابر سورة ء العهر | رن 2 2 ,> صم هراء مقطوع مصبطين © 2 اهل المديفة يسنبشررن © »كال 3 ل قيفي فلا تفص هون 35 الجرء عم ٠.‏ ا ع دو و انقوا الله 1 ون 6 َل كم التهكب: 2 3 العلمين 6 قال ور بفتي ي أن كذتنم فعلين © 6 لعدرك ع ؟ الله الهلالك على قومة و نجاه و اهله اجابة لدعوتة عليهم وخرج مهاجراً فلم يكن له بد من الاجتهاد ني شكر الله وادامة ذكره و تفريغ باله لذالك كآمر بان يقدمهم لئا يشتغل بمن حَلّفه قابه وليكونى مطلعا عليهم الل 7 فلا تغرط منهم القفاتة احتشاما منه ولا غيرها من اليفوات في تللك الحال اهولة المحذررة ر اثلا يأخلف منهم احد لغرض له فيصيبه العذاب ر ليكون مسيرة مسير الهارب الذي يقدمسربه ويغودبه ‏ و نهوا عن الالتغات لثُلا يروا ما ينزل بقومهم من العذاب فهرقوا لهم و لهوطذوا 0 على المهاجرة ويطييرها عن مساكنهم و يمضوا ددس غير ملتفنين الى ما رراءهم كالذئ يأعسهر على مفارقة وطنه: فلا يزال يلوي اليه أكَادِمَة كما قال » شعر» تلقث ذحو الحى حنى وجدتني * وجعث من الاصغاه لينّا و اخدعا ء او جعل النوي عن الالتفات كذاية عن مواصلة السيرو ترك الآواني و التونف لان من يداغت لبد له من ادنى مع بنملارومدم وقفة 1 ميك تؤمرون ] قيل هومصر وعدا و 01 ىل ا تعديده الى الظرنف الميهم إن حورك 2 مره « ديهم 0 الامكدة وكذاك الضمير في توأمرون * وعدي 0 .1 أل لأنىه شم معذى اوحيذا كانم قدل - 0 س مورهم؟ . واوهدذا إاجة ع ميدودًا و فسرذاك الامر بقوله َ أن داب زهو مقطوع ] و 5 ايها مو تغصيرة تفخيم للامرو تعظيم اليك قز الاعمش ان بالكصسر 1 ى الاستيذاتف كان ذائلا قال الخُجرنا عن ذللتك الام رفقال 60-22 و ١‏ 14 4 ا إن ن داين هاء 5 3 قراءة أ نى مشعول و 5 أن د بوصو و دابرهم أخرهم يعذى يمنخأصلون عن اخرهم و حقى لا يبقى منهم اده اهل المديئّة] اهل دوم التي شرب بقاضيها المثل فى. الجور رسيم 5 بالملفكة 01 تمد ون ] بعضيعة وي لان من أسي؟ «الئن 'ضنيغع» او جار فقد اسي ؛ اليه كما ان من | 0 5 مم - يتصل به فقد اكرم 5 رون أ ولا تذلون بان!! ل ضددي من الخغزي 520 او ولا تشموروا ص من الخراية وى (أحياء [ عن العامهن ] أن ع ى “جير منهم احدا ارو تدفحع عكهم او تمخع بيننا و بجخهم فانهم كانوا يكعرضون لكل إحد وكان يقوم الى إلله عليه و آله و سام لخدي عن المككر و القن وبدن المتعرض له 5 . 0 2092 3 سم 5 . فاوعدرة وؤالوا ع ّ كد قم لظ للكوذنى ى المشرجين - و قيل عن ضحادة الخاس و انزالهم و كانوا تهوه ان يقيفف احد!ا قط دول لني أغاروائق الخساد لان كل ام ارلاد نبيها رجالهم بذوه و نسازهم : ل ا بناته نكانه قال اهم هؤلاء بناتي فاكحو هن و خلوا بذي فلا تقعرضوا لهم [ ان كنتم معلينى ] شف في قبولهم لقولة كانه قال ان فعلام ما اذول لكم وها اظخكم تفعلون - وقيل ان كذام تريدون فضاء الشهوة : ل 4 0 01 ّ َي ٠‏ 8 5 فيما احل الله دون ما حرم [ لعمرك ] على ارادة القول اي قاللت الماثكة للرط علية السلام لعمروف عم م م مم” ‏ اه [ انهم لغي سكرتهم ] الئل يي غوايثهم الذي اذهبست» عقولهم ر تمحد دزهم بدن (أخطاء ! الدئ م عليه و بيى ى الأصواب ١ ع جه‎ | سورك جر‎ لد التجوءع ينا ) 019 ( مه مده مه 2 ل .ا اعون © قال فما خطبكم يها لوي لوا 8 نلك الى كوم رمي © الا ال 1 وط 5 3 لمذجوهم 2م 22 00 عه -ه5 ك1 2 الجمعدن 51 ل مرا اته ددرنا أنه لمر دن الغجرينى © 5 1 ال لوط اسلو قال الكم قوم مخذكرون © 5 سمه | كالوا .ول جِنلىك بها دوا فيه يترون لانيل بالعقي ون الصدقون © فَأَسْرِ بأهللك بقطع من نه تدع عر القع لول زان او علو انام 1 | الى القوم المجرمينى خاصة ولم يرسلوا الى آل لوط اصلا- ون اساي لاتغا الحجرعيق كاين احم اللميم/! الوق ا التترشي رروريا الفدرر الامرونا لكوي 5 الاهلاك كانه تيل انا إهلكذا قوما مجرمين و لكن ال لوط ا اما فى المتصل فهم داخلون فى حكر' الارسال و على ان الملتكة [رملوا. اليهم جمرطاد هرقن فول واتكود مهلك رشيترقة دلق يتف بمعنئ الاهللك. و التعذييب كما فى الوجه الاول - فان قلت فقولة [ ان أمَجوهم ] بم يتعلق على الوجبين :+ قلت اذا انقطع الاستثناء جرى مجرى خبر لكن فى ااتصال بال لوط للن المعنى لعن آل لوط مفجون - عم ك2 م وم واذا اتصل كن كلاما مستانفا كان ابرهي, عليه السلام قال لهم فما حال ال لوط فقالوا انا لمذجوهم ‏ 5 فان قانت فقوله [1 لآ امرائة ] مم اسنثني وهل هو استثذاء من استثناء - قلت. اسنثذي من الضمير المجرور في ع سمه ورم أمخيوهم و أيس من الاستتفاء منى الاسندناء ني يع لذن الاسائذاء من الاسككناء إذما يكون قما لذن اعم فيه وان يقال اهلكناهم لآ ال لوط إلا امرأتة كما اتحد العكم فى قول المطلق انث طالق ثلثا الآ اننتين الآ واحدة ‏ وفي قول المقر لغانى علي عشرة دراهم الا ثلثة الا درهنا فاما فى الآية فقد اختاف اأكمان لا نا ال لوط متعلفق بارسلا او بمجرميى وال اهراثة اق تغلق م فاق يكن لقنا ل ,دعوم عه استثناء - وقرك لم حذج وهم بالتخفيف: و التثقيل - فان. قلت لم جاز تعليق فعل التقدير في قولة [ قدرناً انها لمن العْمرِينَ ] و التعليق من خصائص افعال القلوب 100 لخضمن نعل التقدير معذى العلم و لذلك كر العلماء تقدير الله اعمال العدان بالعلم - فان قلت فلم آسذن الملئكة فعل التقدير وهو لله وحده الى انفسهم ولم يقولوا تدر الله - دلت لما لهم من القرب و الاختصاص بالله الذي لهس احد غرهم كما يقؤق .“خادة الملك وبرنًا كذا::او ارثا بكة1 و المدبز و الآمر .هنو 'التلكت 9 هواااو اننبا يظهروق يذليك بعنيله, ودائهل الا يتمئزون تعذه-. و قري | مرك بالمفيفنة [ مذكرون ]لي تفيركز نفسي و تخفر نكر لفاس أن تطرقوني بش بشر بدليل قوله [ بل جِنّنكَ ما ا موا 5 يترون ] اي ها جثذاك. بما:تفكرنا لاجله بل جئُذاك بما فيه فرحا وسرورك و تشفيك من عدوك وهو العذاب الذي كذمى تتوعدهم بفرؤلة فوقروق ١‏ نوقلاو يكل بوتلرق![ بلق ] باليقين من عذابهم [ وَإنا عبن فى الاخبار بنزرلة يمر » وقريق ال كاسر ] بقطع الهمزة و وصلهما من اسروى وشروى - و روئى صاحبب الاقليد قسر من السير - والقطع في أخرالليل قال ه شعر ه إنلحى الباب و انظري فى الشتجرما» م عليذا من قطع 57 هيم « و تيل هو بعد ما يمضي شيء صالم من اللهل ‏ فان. فلت مامعخى امره باتباع ادبارهم ونهيهم عن الالخفات ‏ فلت قد بعثف لل 0 وي طانم سوط 0 وعدا ممه 2 2 ياه ادواضها راواه وام 25 أخوانا على عير متثييين 9 و سر ع #مخرجين © نبئ عبادي 0 شروب العجزية الغفور الحم © وان ن عذابي 2 0 5 © و نبلم من شيف ابرهيم 6 اذ خالا علي فقَالُوا الجزد: بحام دده 1 : 2 2 اكه 2 ٍ مج هوج ره ا ه»#© . > ملما " قال انا ملم وجلون © قَالوا 4 نوجل اذ 0 بعلم ليم © قال ابشزتمونن على أنامشتي آم دم الكجر فيم تبشرون ف قالوا بعري باحق هذ تن م بن القانطين ان كال اوم قط من رحد 100 العان:[ على سر سر مدقبلين ] كذلكف ‏ و عن #مجاهل تدور بهم الامرة حيمث ما داررا فيكوذون في جميع احوالهم متقابليى ه لما ادم ذكر الوعد والوعيد اتبعه [ نج عبادي ] تقريرا لما ذكر و تمكيذًا له نى النفوس - وعن ابن عباس غفور لمن تاب و عذابه لمن لم ينب - و عطف |[ و هته ] على ذبى عبادي لمتخذوا يكل من العذاب بقوم لوط عبرة يعقبرون بها سخط الله و انتقامه من المجرمين و يتحققوا عخده ان عذابه هر العذاب الهم [ سَلْمًا ] اي نسلم عليك علما ار سلمت سلاما [ وجلون ] خائفون ركان خوفة لامتفاعهم تبره مره من الاكل - وقيل لاذهم دخلوا بغير اذن وابغيز وقلتك ١‏ ا قرأ لحن ,2 اتوم بف م الثاء مى اوجلة ضرع كله اذا انطافة!-اوتقرين لا تلجل 1 كل من واجله بمعذى اس الخون و التخفيف إن يَبْسَرِك ] اسنيناف م ف [عغذى النعئيل للنهي عن الوجل ارادوا و| انك دمثابة لمن المجشر >دي مبرعبره ه فلاتوجل 0 يعذي ْ المرضريق] مع مس الكدر بان يولد لي | ي 1 ن الولادىة مر مكرك مستذكر نى وه العادة مع الكجر [ فجم تبتشرون ] ] هي ما الاستغهامية دخلها معنى النعجسب كانه قال نباي اعجوبة تبشروني ‏ اواراه انكم تجشررنني بما هو وز يرو العادة فباي 1 تجشرون يعني لا تبشرونذي فى الحقيقة بشيء لان البشارة بمثل هذا بشارة بغير شيء ‏ و يجوزان لا يكون صلة لبشر و يكونى سولا عن الوجه و الطريقة يعني بلي طريقة تبشرونذي بالولد و البشارةٌ به لاطريقة لهافى العادة ٠‏ و قوله [ برك بالحق] يحتمل ان يكون الباء فيه صلة اي بشرناك باليقيى الذي لا لبس فيه او بشرنات بطريقة هى حق رهي ظ رت وه 5 0 ل , ثول للها وزوعدة و انةالاقا د واعلوخ :ان .يوجدولد! من اغد ره اتوي «فكيفط مر شدي ذان نوز جو قات رإداواقويض 5 ؛ بغئم الخوى و بكسرها علل حذنف نون الجمع و الاقلل تياك وونفر - تح روت بأىغا م ون الجمع 2 2 نون العمان ‏ و قرو من الهَْطيِن من قنط يقئطً- و قري و صن يقنّطُ باتعركات الثلت فى الذون اراد ركم نقنظ من رخدة ريه الآ المخطئون طريق الصواب او الآ الكافرون كقوله ل[ يايفشس من) 7 الله لا القوم الكفرون . ا #“““ككتتكت يعذي 0 اسكككر ذأكىك قخوطا منى رحمدة ولكن امتدعاد! له نى العانة؟ اللي اجراها الله كان عقليت ,د وله ئ 1 آّ ل ل الوظ ] استثناء متصل ١‏ م مخقطع شك أنت لا خاو من أن يكون (سكدناء م 00 فيكون 00 قرا و ٠.‏ .الى لثن القرم موصونون بالاجرام فالخدا فخ لذلك العنسان ‏ و- أن ن لكون استذناء م االصمدرو ري فيكون - - م6 مهم 2ه - م متصلا كاتة ذدل الى درم ون اجرموا كلهم ال ل لوط وحدهم كما قال 1 ون 4 غوربيت من 0 3 ال فول #خنات !! لمعذى لاخكلاتف ارين ِ ك1 نعم وذلكف آل آل أوط ون |4ا سنورة جره الجر عم ع0 ) 00 دهده موده ه » م5 © سمت والأعويقهم أجمعين 6 عبَائتٌ ملع ممصن © قل هذا صراط علي مسيم © ان ن #جادي نفس لك سمه مها ىر م يت - مهس ضله 2 2 يه سلطنى لام ن اتيعف ١‏ من ا 0 0 و و ان جباخم أموعدهم اجمعين 260 لها سيعة اباب 3 باب لمعه مزع برهو 3 6 6مك الوص اله 8 ج ممه 6022 2 حا © مك5 منهم جزء مققسوم © أن م في حجنت و فيو 0 أدْخُلوهًا ' أ م أمذين © و نرعنا ما 5 صدورهم من غى ب 20 1-3 0-375 20 حص 0 ا ضرده مره نهر" موب وس من غيّه ومن ارادته و الرضاء به و نعو قولة يما أغويني لزن لم قواء بعري الغوينهم الجمعين في انه إقسام الا ان احدهما اقسام بصعله و الثاني اقسام بفعلهة ‏ و قد ل الفقهاء بينهما ‏ و يجوز ان لا يكون سما و يقدر قسم #حذرف و بكرن المعنى بسجسب تسبيبك لاغوائي افُسم افعلن بهم نعو مافعلت بي من التسبيب لاغوائهم بان ازيّ لهم المعامي و أوَسوس الههم ما يكون سبسب هلاكهم [[فى أَلَرضُ ] في الدنيا اللتي هي دار الغرور كقوله تعالى أخلد الى الأرض وَانْيع عو ازازاك اني اقدر على الاحتيال لأدم والنزبين له الاكل م الشجرة و هو فى السماء فَانَا على التزيين الولادة فى الارض اقدر- او اراد لاجعلن مكان التزيين عندهم الارض ولارقعن تزبيني فيها الي الزيذنها في اعينهم ولاحدثنهم بان الزينة في الدنيا رحدها حنى يستعبرها على الآخرة و يطمئُنوا اليها دونبا ونحرة »ع ه بجرح في عراقيهها تصلي » استثنى المخلصين لانة عل م ان كيدة لا يعمل فيهم و لا يقبلون ممه *» أي ل هد ] طريق حت [ علي ] 5200 ن ايكون لل سلظان على عبادي إلا من اختار اتباعك منهم لغواينه - و قرع على وهو من علو الشرف والفضل [ لموعدهم عدن للغوين - - وقيل ابواب الخار اطباقها واذراكها ‏ فاعلاها للموحدين - و الثاني لليمود ‏ والثالمك للخصارئ - و الرابع للصابئين ‏ وااخامس للمجوس ‏ و السادس للمشركين - والسابع للمنائقين 5-5 ابن عباس إن جهذم لمن ادعى الربوبية - و اظى لعبدة الذار- 2 العطمة لعبدة الاصنام - وسقرئليبود - والسعيرللتصارل والجحيم لاصابئين - والهارية للموحدين و قرن جز بالتخفيف والنثقيل - وقرأ أ الزنهري حر بالتشديه كانه حذف الهمزة و القى حركتها على الزاء كقولكف اه في خسبء ثم وقف عليه بالتشديد كقوله الوحك م اجرى الوصل #“جريى الوقف ٠‏ المنقي على ٍبالاطلاق ,امن يقي ما تسيا تقار فنا 5 عنه ‏ و عن ابن عباس اتقوا الكفر و الفواحش و لهم ذنوب تكفرها الصلوات و غيرها [ ادَخُلها ] على ارادة القول - وقرأ الحمن ادخلوها [بسمام] سالمين - اومسلّما عليكم تسل عليكم الملئكة [الغل] العقد الكامن فى القلب من لعل في جوفه وتغاغل اي أن كان الحدهر, نى الدنيا غل على الخرذزع الله ذلك من كلويهم وطيب نفوسهم - و من علي رضي اللة عنه ارجوان ات إذا وعثمن 1 الزبيرمنهم - وعن الحعرث الاعور كنت جالسا عندة ان جاء ابن طلحة فقال له علي مرحبا كعاواانن اخي اناو الله لارجو التاكون إنا وابوف ممن قال الله تعالى و تَرْعِنًا ما 8 رهم 5 غل فقال له قائل كلا الله اعدل من إن اجندى وظاحِمَفي مكال نكن مفا قلي كنف لوعن ام للك دا وزقيل معناد: طهر الأفز ةلويهر زول إن ينعاسدرا على |ادرجات نى الجنة ونزع منها كل غل والقى فيها التوان والتحاب- و [اخوانا] نصب على ) 790 222 مب مه 4 مت ودع دك ه و 0 6 يه‎ ٠ رَبك ل ا ياخالق شرا 5 صَلصَّالِ ع هما | ستو ١‏ © اذا سويدة ولوجلت ا فيية رع ردرى ب س صا مت ي صس 2-1 م روه مورلاو مه 5ه مم 4 سج وير ن © فسيجل الملنعة كلهم احتدوق 60 ا ابليس 0 أن يكون 0 السيجدين © قال يابْليِسٌ م م ة معرها م ام 11 0 ا . لكك ال تكون امع ع اهدي © قال لم لجن لجر خَلقنه + م ى صَلْصَال م ها | مسذون قال م وعراه هم هم ©5006 م 6 0 .6 25 فاخرج منها تائف رجيم 35 ران علدلك اللْعدة ل دم الدين قال ربا 2 ل يوم يبعذون © 2 . «وردداءم اي بره وءه قال ادك من المذظريون 5 بس م الوت المعلوم © قال ب بم اعوينزي لايش لهم «فيك' الارض 58 0 ادا ا | 3 71 : 0 5-5 2 رقيلالمنى من سننت ١‏ عجر على ١‏ تج ر اذا حككته به فالذي يسيل بينهما سذين ولا يكون الا مذننا [ من - حما ] صفة لصلصال اي خلقة من ملصال كان من حماأ وحق مسنون بمعنى مصور ان يكون صفة 3-5-3 . 0 . 5 . زوه .ا ٠.‏ . - - 2 لصلصال كانة افرغ العم فصور منها تمثال انسان اجوف فيبس حتى اذا نقر صلصل ثم غيره بعدزذلك 6-2 2 : 5 5 و َه 0 0 7 010 1 2 الى جوهراخر [ و الجان ] للجنى. كادم للناس - و قيل هوابايس - وقرأ العسن و عمر بن عجيدو (أجان بالهمز [ يمن نار السموم ] ممق نار (أعر الشديد الخافث ف بكار م قيل هذه السموم ج رْء ”7 .بممعون جرد 6و ور من سموم الذار اللذي خلق الله منها احا ِ ن *[ وان كال 5-7 ]اد اذكرٌ وقمك قرا لء * [سويتة ] عدلت خلقده و اكملتها و هيأتها لنفج الروح فيها و معذى [ و نت في من ردي ] واحييتة و لهس ثمة 2 ولا منفوخ وانما هو تمثيل لأحصيل ما بعيى به نيه * واسنثني ابليس من الملئكة لاندكان بهم ماصوراً معهم بالسيجود فغلب إسم الملئكة ثم استثني بعد التغليبكقولكف رأيتهم الأهندا و[ ابى] استيناف على تقديرقول قائل يقول هلا “جد فقيل ابى ذاك و امتكبرعذة ‏ وقيل معذاه ولكن ابليس ابى - حرف الجرممع ان حذرف تغدير: [مالكٌ] نى ع السجدين] بمعذى اي غرض للك في ابائك السمجود واي 0 لك اليه » اللام َّ لاجد ]لتاكيد النفي ومعناه ل يصع مني و يناني حالي ويستحيل إن |سجد لبشر- [رجيم] شيطان الذين :يرجمون م اومطررد من رحمة الله لاىمن يطرد يرجم باأحجار: 5 ومعذاة ملعون لان الاعن هو الطرد من الرحمة و الابعاد منها ‏ و الضميرني م نما راجع الى الجذة- |والسماء - إوالى جملة الملئكة - وضرب يوم الذي 2 1 000 1 7 7 0 ا١‏ ري 2 حد! لاعنة إما لاذة بعد غاية يضريها الذخاس 5 كلامهم كقواه مادامت السموت و الارض ني الخابيد ‏ واما ان يراد إلى مذصوم مدعو وافليكك بالاعن نى السموا اث و الارض الى يوم الدينى من غيران تعذدب فال| ججاء ذلك الوم عدبت بماينسق الل معة - و يوم الدين ووم يحون 06 القت المعلوم في معنى واحد و لكن خواف بين العبارات سلوكا بالعلام طريقة البلاغة ‏ و قيل انما سأل النظار الى اليوم الذي فية تون لثلا يموت لانه لا يموت يوم البعث احد فلم يحب الى ذالكر انر الى اخرايام التعليف [ بماهويتني] القاه للقسم و ما مصدربة و جواب القسم [ ريمن ] و المعذى إقُسم باغوائك اياي لازيذن لهم ومعفى اغواثه إياة تسبيبه لغيه بان إمرة بالسجوي للدم عليه السلام فافضى ذللك: الى غية و ما الامر بالسجود إلا حسن ا عحراهر الجزء علا ع م : العجر ه الدزء 2 سور 5 )1 قموم» س > صده ع وأوربرهم 4 مه م يمى لاه رس 22012 اننا مر الشماء ماه كايو 7 لكر وبر لكر ك بوك 1 ن الواردون © | ورم س ممه سد ود 5 مع 52-7 رس يج 6 ره 42 651612 و لقد م لمسسُقدمين منكم ولَقَد علمنا المستاخرين © وان رَبك وم انه حكيم عليم © #ضمهة مده هس © 2 ود دده 6 هت هابر لقن حَلْقنًا الأنسان من صَلْصَال من عتما مون 8 و ألجان حَاهنه من قبل من نار السموم © وان قال الياه بين بين - وقد قرين سعائش بالهمز على النشبيه [ و من سم له برزقين ] عطف على معايش - او على محل لكم كانه قيل و حَعَلَنًا لكم فيهًا مَعَايشْنَ وجعلفا لكم من سكم له برازقين 55 سيقن و لمن لمكم له برازقين 1 و اراك بهم العيال و المماليك ر الْخْدّم الذين بحسبون انهم يرزقونهم و يخطئون .فا الله هو الرزاق يرزقكم و اياهم ويدخل فيه الأتعام و الدواب و كل ما بتاك المثادة مما الله را ون سيق ى ظاه م انهم الوازقون - و لاتجوز ان يكون #جرورا عطفا على الضمير الهجررر في 1 سر الضمير المجرور » ذك ر الكرائن تمثيل و المعنى و مامن شيء ينتفع به العبان الآ و نحن قادرون على انجادة و تكويذه و الانعام زه الارما نيظة لآ بمقدار معلوم نعلم انع مصاحة له فضرب (أخزائن مثلا لاقتداره على كل مقدور [ لواقس ] فيه قولان ‏ احدهما ان الربم لاقم اذا جاءت #خير من انشاء سحاب ماطر كفا رقيل للقي اتات اشير رض عقيم - والثاني ان اللواقير بمعذ ى الملاقعم كما قال » عه و مشتبط هما م هرهو| وبر تُطيم اواج » يريد المطاوم جع مطيحة - و قريع ‏ وآره لما الرئر على تاويل اأجنس [ فاسقيكموة ] تجعلناه لكم ا رما رك 01 نفى علهم ما اثبته لنفسه في 000 000 الآ علدنا : ا" ا . 1 : 5 أ خزائفه كانه قال عدن الخارنون للماء على معذى عن القادرون على خلقه فى المدماء و انزالع صفها و ما انثم ٠.‏ 5 ج هم ررمم عم عليه بقادرين دلالة على عظيم قدرته و اظهارا لعجزهم » [ و نحن الوارتون ] اي !اجاقون بعد هلاك اأخلق كله - وقدِل للجافي رث استعارة من وارث الميث لانه يبقى بعد فاته و صذه قوله 50 الله علدة وآله وهام ل الوارث منا » اولقن مدا ] من استقدم ولادة ومونا ومع تإخرهوق الولغر راو الأهريوة أو امن خرج من اصلاب الرجال و »من لم و 2 .. - عومهمه > 57 5 ع و>ه م6 2 - تأخر -و قيل المسكقوعين ف مرعوف (أعجماءة و رت - وردي ان إمراة اناد كائمك 2 البتعطليات 55 - ل ا - - خلف رسول الله صلى الله عليه و اله وسلم نكان بعض القوم يستقدم لكلا ينظر اليها و بعض يستآخر 2-6 2 و تباعد اطراف عددهم 1 5 ا 7 ا باهر الحكمة واسج العلم يفعل كك مما يفعل عل مقنذدى العكمة و (اتصلواك» ؤزقذا التفاظ غلم بعل شي ءيط زنط درن 7 باسطيريا الوايعرن الذي ايطلطله رن قير ا 570 . 9 - - مطبوخ, واذا طن نه وخاز قالوا اذاتوهمت ني صوتة مد| فهو صدلدل و إن توهسثك فيه ترجيعا فهو ع هس تر 018 و - صلصلة ‏ وقيل هوتضعيف صل اذا اندى و الحم الطينى الاسون المتغير- و المسنون المصور من سنة الوجة ‏ وقيل المصبوب المفرغ اي أفرغ صورة إنسان كما تفرغ " لصور من الجواهر المذربة ني امثلنها ‏ - يبيد د ال 0 9 -ه 6م68 © يّر ه6ممررةم 1 صرمل ه 2ه ينه 8 ميا . - هد 06> - لحفظون © و لقد ارسلذا من قبلف في شيع الارلين © « 0 من رسول ال نوأ بع يسلهزدرن” 9 62 ار 0 اسه 5 - 2 نمدا سا ممدد ه ذلك تسملكة في قلوحب لمجرمين . 0 يؤمدون 3 واقك كات 3 اولي © شين 0 باب : لماه تر اقيم يعرجون را 1 ألما اسكرث 8 لحرن قوم مسجورون 50 جَعلنا فى ا 5 > > مم ه ددس م 20> مدوم مع ام 5 06 0 للنظرين 0 كلل بين رجي 8 لمن د السمع فاتيبعه 0 7 مهم > م دوع م6 يم 0 م سهم م61 صضه . 2-6 6 وو م س د دور 2 »م يرم مض ارهاس مات 0 098 3 5 5ن خط رن لك از ال يقر َه وق و ف 1 أ“ ١ 1 - 41 - 5‏ - > ا يتطرق على كل كلام سواه - و قيل الضمير في لَه لرسول الله صلى الله عليه واله و سلّم كقوله تعالى و الله يَعْصَكَ لاي شيع الاولينى 8 في ذرتهم و طوائعيم و الشيعة العرذة إذا اتعقواعلى مدهب ر طريقة ومعذى رسنلا فيهم انا ديهم وجعلناه رسولا فهما بينهم * [ و ما يأنيهم ] حكابة حال ماضية لان سا لا يدخل على مضارع الآر هوني معذى اعال و لا على عماض الاوهؤ قريب من العال » يقال سلكثك اأخيط قُّ الابرة و اسلكده اذا ادخلنه فيهاو نظمئّة - وقرىك نسلكة و الضمير الذكر اي مثل ذللك السللك و أعره تساللق |لذك, اك قرب المُجرضين ] على معذى إنة؛ يلققة ف قلوبهم مكدر مستهزاً به غير مقبول لو انزلك بلئيم حاجة فام يغب اليكا انقلتك كذلك أنزلها باللثام تعني مثل هذا الانزال انْزلها بهم ردودة غير مقضية و #حل قولة | ل( يؤصفون به ] النصمب عا رع موامن به - او هوبيان لقولة - -ه ووو كدالك لله [ااسدة ارين ] طريقتهم اللتي سنَها الله في اهاكهم حين كذْبوا لم و بالذكر المنزل عليمم و عووعيد لاهل مع على تكذيبهم - 5-0-0 بالضم و الكسر و [ سرت ] حيرت او حبست مل الانطثار امرقع الشفين او السكر- و قرى كرت بالكخفيف أي حبست كما تحيبس الذهر من الجري - د قري سكرت من اشع الل تارابع خسار السسكزان و المعفى ان هؤلاء المشركين بلغ من غلو هم فى العناكن أن لو قي لهم باب من ابواب السماء و سد ر لهم معراج يصعدون فيه إليها و رأوا | من العيان ما رأوا لقالوا هو شىء نتخايله ( حقيقة له و لقالوا قد سحرنًا ممه بذللك -وقيل الضميرللملئكة اي لو اريذاهم الملئكة يصعدون فى السماء عيانا لقالوازاك و ذكر الظلول لجعل عروجهم بالنهار ليكونوا مستوضعين لما برقال انما ليدل على انهم يبثون القول بان ذلك ليس الآ تسكيرا للأبصار[ من اسْقَرْق ] فى محل الخصب على الاستثفاء - اوفي “حل الجربدلا من كَل شين #وعن اب عدائق انمز كدو واتحجبون اع السفواك ليغا قد ميلو سدق من ثلث سموات فلما ولد متمد منعوا من السموات كلها [ شاب مُبِيل ] ظاهر اللمجصرين » [ تموزون ] 2 بميزان الحكمة ودر بمقدار متي التو ديه ززان ةانعم اق < وال وزن 230 في ابواب الفعمة و المنفعة - وقيل ما يوزنى من نحو الذهب و الفضة و |اخحاس والعديد وغيرهاه [ معايش ] ِ بياء صرا>ة ب*لاف الشمائل و ا/خبائت و ذعرها فان تصريم الياه فيها خطأ و الصواب الهمزة اواخراج |/8>+ هورة الجر ه الجر مم ع سورة 8 حجر 8 و 0 يسن اخرون © وقالوا يايها الذي 1 عليه الذكر نلك 00 و ك2 ص انيما ألما إن كذءت الجزء عنا ع 9 ( ف اللأنم) مومه 0 2 معه؟ وه ” حيو من الصدقين ه ما نحل الملمكة ا بالكق و ما 2 اذا منْظرين © 3 0 ران الذكر و إناله ممه 1ل م إخلاق المؤمندنى - وعن بعضهم التمرغ ف الدندا م ن اخلاق البالكدنى - ولها إكتاب حملة وأقع ا - : : 22 جره عم 2 صفة لقرية والقياس إن لا ينوسط الوا بيذهما كما في وله تعالى 0 اهلمنا عن كرية إلا لها مذد رون وانما توسطثت 4 6#مصوى؟ لكاكيد لصوق الصعة بالموصوتف كما يقال فى العال ا زيد عاده ثوب يس لوب 2 كَدَابٌُ 8 5 - - - ا سه ممي»”هة ٠.‏ موضع كتابها و آنمث الاصة اولا ثم ذكرها آخرا حملا على اللفظ والمعنى و قال [ومًا 55 بعذف 2 5 7خ © م بيرم س ممه > دو لزنن معلوم * قرا د يايها 0 القي عا رينانت 9 هذا الخندزء را على وده الاسكهزاء كما كال بج ضعو معهة 2 وعم 03 3-57 مس مضه 5 ف ادير ل 5 7 مدهب وامع وقد جاء ف كتاب الله ف مواضع ملها فبشرهم َعدْاب آليم ‏ انف نت حلم م الرشيد و قد يوجد كثيرا في كام العجم و المعذى انك لتقول قول المجانين حون بتدعقل ران لله ذزل عليك الذكر 0 ركبث مع لآ و ما لمعذيين معنى امتذاع الشيء لوجود غير و معنى التعضيض و اما هَل فلم تركب الامع ل رحدها للتحفيض قال ابن مقجل «شعرءلوما العياء و لوما الدين عبدكما » ببعض مافيكما اذ عبثما عوري * و المعذى هلا تأتينا بالملئكة يشودون بصدقك و يعضدرنكف على انذارك كقولة تعالى لوك ِل ليه مالك يعون يعد تذيرا - او هلا تأتيذا بالملتكة للعقاب على تكذيبنا اك ان كنت مادقا كما كانت تأتى الام المكذبة برسلها ٠‏ قريك تَدْزْلُ بمعنى تدنزل و تُْرْلُ على البذاء للمفعول من نَزل - و [ فَحَرل الْملئكة ] بالذون و نصسب الملئعة [ الا بالحق ]الا نبا الت والمصاية ولا حكمة في ان تأتيكم عيانا تشاهدرنهم و يشهدون لكم بصدق النبي انعم حينئد ممصل قون ى اضطرار ومذلة قوله 50 1 كنا لها عن اتويت ت والارض و و م يا َِ 1 عق - وقيل الحق الودي أو العداب و[ إذا ] جواب وجزاء لاذه جواب ! هم وجزاء الشرط مقدر تقديرة و لو ذزلنا الملئكة ما كاذوا مخظرين وا عر ا +[ انا ْنا نحن الذكْر] رد لانكارهم واستهزائهم في قولهم يليها الذي قزل عليه الذكرو لذلف قال ان -ج 7 عليهم انه هو المنزل على القطع وااجنات وانه هو الذي بعث به جبرئيل الى حشماق الله عليه و آله و سام وبين يديه ومن خلفه رصد حذى نزل بلع “#حفوظا من الشياطين وهو حافظه َّ كلى وقمك من كل زيادة ونقصان وتحريف وتبديل بخلاف ااكتب المتقدمة فانه لويتول حفظها وانما إستحغظها الربانيين ر الاحجار فاختلغوا فيما بيهم بغي فكال | دريف ولم يكل القران الى غير حفظه ‏ فان قلت فحين كان وله 6 م م مم2 م رحا 3 انا فحن نَزلنًا الذكر رن| الانكارهم و استهزائيم فكيف اتصل به قوله [ 31 ل لحفظون] فلمك ند جعل ذللك ره > دليلا على انه منزل من عند اية لانه لو كانى من قول الجشر او غير اية لتطرق عليه الزيادة و الفقصان كما -عبره ) »08( 2 5 3 1 ا . .- ١‏ 5 - كلماتها سورة | “جر مكية و هي تسع و تسعون أية و ستة ركرعا حرونها 176 1 0 - م 6 ع عروا لصم صمو > بعرم ده رعرى لس مره ف تلى ف انب و قران مي © 3 ب اير ى كفروا لو 59 مسلمين © ذرهم ياكلوا و يدمئعوا اه اح 2 2 > ددهم 6 درم م و دلمهم الامل ا لمر © و 5 لكا 0 َي الو و ل داب معلوم © هما تسق من سر احلها 1 [ تلك مه 3 | ىل مما تضوادهة الث من ناك الكناب و |5 المميل ل 5 تذكير ١‏ ان 1 2 22 2 5 2 م والمعنى تلكت :نات الكناب الكامل فى 0200 5 مبيى كاذه قيل العتاب الجامع للعمال و الغرابة :0 بده دوعس ابن 1 22 0 5 فى البيان * قريع ردما - و ربكماً بالنشديد - و ريما - ريما بالضم و الغقير مع التخفيف ‏ فان قلث ام دخلت على المضارع وقد آبوا دخولها الآ على الماضى ‏ قلت لان المترقبب فى اخبار الله تعالى جمذزلة الماففي ى 5 و ي 0 ر م3 المقطوع به نى تعققة نكن قيل 2 وكذااة ايفان ات متى تكون ودادثهم - قلمك عند الموث ‏ ٠. ٠. ٠ 0 7‏ 0 دوم القيمة ان١‏ عايدوا حالم و اعخال المسلمين ب وبقيل؛اذا رأوا المسلمين #ذرجون من الكار ور هد| ايضا داب م ى الودادة 3 فا 5ل دلمك فما صمعذ ى التقليل قلمتك هو وارك على مذهيب العرب ف كولهم لعلك ستندم على فعاك و ريما ندم النسان علئن ما فعلث ولا يشكون 8 تندمه ولا يتصدونى. تقليله و أكنهم ارادوا لو كان الخدم مشكوكا فية او كان قليلا لحق عليك إن لا تفعل هذا الفعل لان العقلاء تشحرزون من التعرض للغم المظنون كما ب#حرزون من المتيقى و من القليل مذه كما من الكثير و كذاكف المعنى فى الأية لوكانوا يودرن الاسام مرة واحدة فباحربئ ان يسارعوا اليه فكيف وهم يودرنه في كل ساعة و [لر نوا مَسْلمهِن ] حكاية ردادتهم و انما جيء بها على لفظ الغيبة لانهم “خبر عنهم كقولفب حلف بالله لتفعلن ولو قثل حلف بالل افعلن ولو كنا مسلمين لكان حسفا عديد! رتيل تدهشهم اهوال زلف البوم فيبقون مبهوتين فان حانت منهم إفاقة ف بعض الاوقات .من _سكرتهم تمنوا فلذلى فلل » [ذرهم ] يعذي اقطّعٌ طمعك من ارعوائهم ودعهم عن الخهي عما هم عليه و الصد عذه بالتذكرة و النصيحة وخلدم يأكلوا و ينمنعوا بدنياهم و تنفيذ شهواتهم ويشغلهم اصلهم و توقعهم اطول ااعمار و إستقامة الاحوال وان لبلترلى العلتلة لخم تهرك يعمو 1 سر صنيعهم و الغرض الإيذان بانهم من اهل الخذلان وانهم لا جيء منهم الآ ماهر فيه و انه لا زاجر لهم ولا واعظ الا معاينة ما ينذرون به حين لا ينفعهم الوعظ و لاسبيل الى اتعاظهم قبل ذلك فامر رسوله بان بخلييم و شانهم ولا يشقغل بمالا طائل تبه وان يبالغ في تخليتهم حتى يأمره, بمالا يزيدهم إلا ندما فى العاقبة و فيه الزام لحية. ورضهالقة و3 انان ر عدار فيه و فيه تنبده ديلئ ان ايثار التلدق و التذعم وما يؤدي الية طول الامل وهذة خجيرى اكثر الناس لجس :| سورة أعجر ه! ١ اج‎ اا 9 الي و6 .م هك 2-6 آ مها( ع و وه قرعو يَوصَئد متقرند فى الأطفان 58 سرا بيلهم من قط قط عمد ”ا اه راث وتغشدى وجوههم ا روك ى الله قل سما كسدرك ا 2 0 َه ع إن الله سريع مساب © هذا بلغ لاس 1 در بهار و ليعاموا إذما م أله واحد وليذكر أولوا الالباب © سوس صمت وموس من فضمة وسموات من ذهب ون الضحاك ارضا من فضة بيضاء كالصحائف - - وقريك يوم فبدل الأرض بالقوى 11 فنآن قتسف كيفت قال [ الواحد القهار] - قات هو كقولة امن الملك الوم لله الى واحد الها رلان المالك اذا كان لواحد 00 لم لال 0 ولا يعاز فلا مسكغاث لاحد 3 ع 5 ولا مسئع ] كا الامرني #دة ممه و غابة الصعوبة و الشدة » 1 مقرنجن 1 قرن بعضهم مع بعض او مع الشياطين - او فرذت ايديهم |ل , ول ارجلهم لور وقزله إزقاق الصفَاد ] اما ان يتعاق بمرنين اي يقرنون فى الأصفاك - وإما ان لا يتلق به فيكون لقوق قري مُصَقدين - والاصفاكد القيد - و قيل الاغلال وانشد لسلامة بن 0 » شعر++وزيد'الخيلأقد لات صفادا ه يعض بساعد وبعظم ساق » [ |/5 قطران ] فيه تلم لغات قطران وكطران و قطران 2 القاف و كسرها مع لالظ ارا راواه شعررك مل شه ريسي الابميل فيطبخ تهنا به الابل الجربى حرق الجزب بعتره وحدته وااجلن وقد تباغ حرارته الجوف ومن شانه ان يسرع فيه اشتعال الخار وقد يستسرج به وهو (انبؤده الل يعنارةا ريع فتطلى به جلود اهل الذار حتى يعود طلارره لهم كالسرابيل وهي القمص لتجتمع عليم الاريع لذع 1 و حرقده واسراع الخار ئِ جلودهم لاون الودحش وندنى الروج عا ان الخفارت ببى القطرانين كالتغاوت بين النارين و كل ما وعد الله او اوعد به فى الآخرة فبينة وبين ما نشاهد من جذسه ما لا يقادر قدرة و كانه ما عندنا منه الا الاسامي و المسميات ثمة فيكرمة الواسع نعوق مل اسكلطةاونينانه التدواك فقن سيدا سرع امذافم ال« رفريق اين قط أن ار الفحاس او الصغر المذاب والأني المتناهي حر [ وتفش مى وجوظهم ار ] كقولة تعال افمن ب رك بوجهة هه سو العذاب يوم يبون فى الذار على جرهم لأى الوجه عر موضع ني ظاهر البدنى و اشريم كالقاب في باطذه و لذاللك قال نَطْلع على افد - مه كد عوقة ره وي مه - و قرو ولعشى وجوههم بمعاى تنغشى ١‏ ىَّ ايقعل بالمجرمين م يفعن[ لتجزي كل نفس ] #جرمة م 6 1 اوركل نفس من “جره مة و مطيءة لانه اذا عائقب المي عرمين لاجرامهم علم انه يثيب المطيعي.ى 2< 5 6 > مه 0 هدر بلغ للدّاس ] كفاية م فى النذكير و الموعظة يعي با ماوصفة من قولة ولا تعسين الى قوله - سس وه 2م سرع ١‏ أحساب 1 و حدر و|] معطوف على >عدوف اي لينصهرا ولَوِذك رو رالايقم] بهذا الجلاغ - وقروتك وليخد روا دم الباء من ندر يه اذ| علمة سقف أع 9 و ليعلموا ل هوالة واحل ا الذهم اذا خافوا مما أذ روا بة6 دعنهم المخافة الى النظر حنى يتوصلوا الى التوحيد لان ١اخشية‏ ام ١اغير‏ كله عر رول الله صَلَى الله عليه والة و سلم م 1 | سورة أبراهيم عطي من الآاجر عشر حسئات يعدن 10 من عبد الاصخام وعدل 7 ألم لعدد »* 2 > عمبده ٠‏ 31 ءءء مء وم ررة ر ء”ي ىو روس مم ممبر.ه مومعجره 000 الذين ساس عد 1 ا نشعي ب 1 سورة ابراهيم عا 7 20226 ره 006 طْ 6 هوام 2 0 0 ودر قم 6 © يوم تبدل 2 غير 5 0 07 لله الواحد قار و و ترى أله 000 عُ 4 -- حو 2 حب - 7 موه ينا لع م الامتَال ] اي صفات ما فعلوا و ما فعل بهم و هي فى الغرابة كلامثال المضروبة لكل ظام 27 مَكَرهمْ ] اي مكره, العظيم الذ ل فيه جبدهم [و عدّد الله مكرهم 2 م ل د رموه مله - او يكون مضافا !١‏ ى المفعول على معذى وعدن الله رهم الذي يمكرهم بن« وهو عذابهم الذي مامومم يسخوقوز, بأتيوم به من حدرمث لا يشعرون ولا لعتلسبون 1 ان 5 رو ازول م لجال ] و أن عظ مكرهم 50 نف الشدة فضرب زوال الجبال مذه مدلا الفافمج واشدتة أي وان كان مك رهم و ل زالة خبال كذ لذللقة (تسعنيك إن نافية و اللام صوكدة لها كقوله تعالى 01 الله يحضي ابمانكم والمعذى وا#عتال .ان: تزول العجال بمكرهم؛ على ١‏ ندالكبال الأمذلل االاذابث الله و شرائعه لانها بمنزلة 'ججال الرامية ثدانا و ع و تخصرة قراءة اد ئى مسعدون 5 م 5 سكرهم 1 درول بلام الاينداء 0 الك نِ مكرهم أممصمعم مكرهم » [ لف و غده رسأ ] يعني قواه اذا لكفصر رسكا ل العلين 0 م تيل مغلف رماء وعدة وام قدم المفتاة الثاني على الول قلت قَدم الوعد ليُعلم انه ل تخلف الوعد املا كقوله إن الله يغلت امعان : 5 2 انه اذا لم #خلف وعده احدا و ليس من شانه اخلاف المواعيد كيف تخلفه رسلة الذين هم خيّرته و صفوته - و قروى غلف وعكه رسله بجر الرسل ونصب الوعد و هذه فى الضعف كمن قرأ فدْل أرادهم شركائهم [ عزيز] غالب ل يماكر | ذو الام ] الوليائة من اعداثه -[ يوم تبَدّل لذو ع زانقضاية علو البذاك من يوم 1 - اوعلى الظرف الأنتقام والمعنى يوم تبدل هذه الارض الاتي تعرفونها ارضا اخرى غير هذة المعروفة و كذللك السموات - و النبديلٌ التغيير و قد يكون فى الذوات كقرلكف ريدهواعه برعم ل حمس 0 اانا م6 ء دم بدلت الدراهم دنائهر ومنه بدلحهم جلودا ع وها 3 وبداخهم اعب لك 5 رف إلا وصاف كقواكف بدات --ودهد عا" ي” الاق حاتم اذازاذيتها وانمويقها خاتما فنقلتها من شكل الى شكل و مذه قوله تعالى كارلئىف يبدل الله سيائهم حسذت - و اختاف في تبديل الارض والسموات فقيل تبدل ارصائها فتسير على الارض جبالها : تغجر بعارها ؤْ تسؤوق فلا يرى فيها عوج و لمث رع كاين عنام هي تالك الارض وانما تغدرر نشد «إشعر » وما الناس بالذاس الذين عهدتهم * ولا الدار بالدار الذي كنت تعلم » وَفْبِدَلٌ الجماءاباقثاز كزاكيها وكسوف شمسها و .خسوف قمرها و انشقاقها وكونها ابوابا - وتيل يلق بدلها 5 وَْمَوات القرا- واعرى! ابن مسعوث 2-00 رالئاس على ارضبيضاء لم تخطع عليها احد خطيدة ع 1 رضى الله عذهة | ل ارضا 16 سورة ابراهيم *اا الجرء ا ع 4) ا / - مث 2 . مه لمر ره هس ترم و 9 ل الله عانا عَم 1 الظامون 8 انما ا يوخَرهم لوم تشخص : فيه » الأبْصَار 5 معطعين ميق ٠.‏ عي ممه 1 ممم 0 " و ره 11 -- 0 وسهم لآ يرئد اليم اط رفهم وافكتهم هواء 6 ١‏ و أنذر الشاكن و يوم العداك فيقول الذي ظَلموا ربنا خرن 9 3 - ه م 0 الى أ جل قريب 3 5 دعوئك و تنيع اسل ا ا مم من قبل م 7 من زول 5 يعاملهم معاملةً الغافل عما يعملون ولكن معاملة الرقيب عليهم امحامب على الثقير و القطمير ‏ كان خطابا لغيره ممن يجوز ان يحسبه غافلا 'جهله بصفاته فلا سوال فيه - و عى ابى عجِئذة تسليةً للمظلوم رتيديد للظالم فقيل له من قال هذا نغضب و قال انما قاله من علمة - و قري دَوَخَرهم بالنون .و الجا [ تشخيص فيه الأبصار) اي ابصارهم لا تقر في اماكنها من هول ما تر [ مهطعين ] مسرعين الى الداعي - وقيل الاهطاع ان تقبل بيصرك على المرئي ديم الخظر اليه ل( تطرف [ مقنعي روسيم ] رافعيها ا 1 يرتد البيهم طروي 0 الهم آل يطرفوا بعيونهم اي لا يطرفونى ولكن عدونهم مفنوحة ممدودة من غير تحريك للاجفان ‏ ارلا يرجع الههم نظرهم فينظروا الى انفسهم [ الهواء ] الخلاء الذي لم تشغله الاجرام قوصف به فقيل قلب فلان هواء اذا كان جَبَانَا ( قوة فى ذلبه و لا جرأة ويقال للاحمق ايضا قلبه هواء قال 5 1 و 2 2 و و 5 - 4 زهيره ع * من الظلمان جوجؤة هواء » لأن الثعام مدّل ف الجين والعمق وقال حسان »ع »> فانتك “جوف 1 و و 52 : 00 : خب قواء ذا واغز؟ اين جرس انددتهم الطواء: معرام الغير خاوية منه - و قال ابو عبيد جوف لا عقول هه مو يزه عم 6س م و . 7 2ه اع قث 3 م هه 2م - ه ص لهم 1 يوم ياتيهم العدذاب .أ مقعول دان اندر وهويوم القدمة و معذى اكوم ريج اجل فريسب] ردنا لك الدنيا و اصيلذا الى امد وحد من الزمان قريمب نتدارك ما فرطنا فيه من اجابة دعوتك و اتباع رساف ‏ أو اريد بالييوم وم هلاكهم بالعذاب ١‏ لعاجل - أو وم مموتهم معدبين بشدة الى رات و لقاء الملائكة بلا بشرل و انهم يسكُلون يومئذ ان يؤخرهم ربهم الى اجل قريب كقوله لوا الخْربَنِيُ إلى أجل قريب فاصدق [ أولم تكونوا سمي ]عد ارادة 'القول وا فيه رونحهان :ان بيقولوا :ذلك بْطرا و اشرا و لما استولى عليهم من عادة الجبل رالسفة ‏ وان يقولوة بلسان العال حيث بَهُوا شديدا و الوا بعيدا و [هَا لكم] جواب 5 اننا جاء بلفظ |اغطاب لقولة تسم ولو حكي لفظ المقسمين لقيل ما لذا عم زوال ] و المعنى اقسمتم انكم باقون فى الدنها لا تزالون بالموت و الفناء ‏ و قيل لا تنتقلون الى دار اخرئ يعذي كفرهم بالبعمك كقرله >مس رهم دمع ده وهو ممه رع و [قسموا بالله 1 أيمانهم لا يبعث الله من ى يموت - يقال سكن الدارو ى فجهاو صذه قوله تعالى [ و سكنم و 3-9 مساكن اير بن ظلموا نْفْسَهِم ] للى ن السمكذى من السكون الذي هو الادث والاصل تعدية بفي كقولك قر فى الدار و 5 فيها واقام يها اوزاافةالذا انهل الى شونا قاض نك فيه فقيل سكن الدار كما قيل تبوزها و اوطنها - وتجوز ان يكون سكذوا رو السكون الى قررا فيها ر اطماثوا طيبى التفوس ساثرين سدرة من « . 0 ل 5 3 م مه ع مره و يرتدعوا 1 و تبن 5 ا بالاخبار 20 كيف 0 و اننقمذا مذهم - وقرئ و نبين لكم بالذونى 0 هم عادص م قّ >5 ع مومهم بره م 02 . 0 م الصلرة ومن ذرينى “'رينًا وتقبول دعاء © 57 عفري ولوالدي و للمؤمنين يوم يقوم اأعسابٌ ّ لت 2 جب - الحد م الولد فقال رب فت 0 رن من الصَلحِينَ فشك ر لله مر اكرمه 4 من .. اجابكه 2 فأن ال إلله تعالى يسمع كل عار اجابة او لم كه 5 رترت هو من قولك ممع الماكك 0 فلان إذا اغتك به و قبله ومنه سمع الله لمن كنماربى#العدييت ما اذن الله اشيء كأذنه لنب يتغنى بالقران - فان قلت ما هذه الاضاذة اضافةٌ ٠. - 5 8‏ م ”<" السميع الى الدعاء - قلت اضافة الصفة الى مفعولها واصله لسميع الدعاء و قد ذكرسيبوية فعيلا فى جملة ابخية المجالغة العاملة عمل الفعل كقواك هذا صرب زيد! و صَوَاِبٌ لخاد و مفحار ابله و حذر امورا اريم :ابا و تجوز ان يكون من اضافة فعيل الى فاعلة و بجعل وعاء الله سميعا على الاسناد المجازي و المراد سماع . م" .9 و6مهة 6 - 2 الله [و من ذرينى ] وبعض ذريقى عطفا على المنصوب في اجعلني وانما بعض لانه علم باعلام الل انه يكون في ذريته كار و ذلك قوله يذل عهدى الظلميى [ وتقبل 0 اي عبادتي و امتزلكم و م لدعو من دون اللة - ىف قراءة اب و 0 -وقراً سعدك 0 لوالدى عاى الأفراد يعنى أباه - 0 3 5 7 > صمل تن 5 ١‏ ا 9 2 جه اه 00 و قرأ العمن بى علي رضي الله عذهمار لوادي يعذي اسمعيل و اسحقق - و قرئ لولدي بهم الوار و الواد 9 00 2 عه -- عدت ©» جستسمه بمعذى الولد كالعدم و العدم - و قيل جمع ولد كامسد فى اسد ‏ وفى بعض المصاحف و لذريئى - فان قلت كيف جاز له ان يستغفر لابوية وكاذا كافرين - قلت هومن مجوزات العقللا يعلم امتذاع جوازة الآ بالقوقيف - و قيل اراد بوالديه ادم وحواءً - و قيل بشرط السام ر يأباه قوله الآ تول ابرهمم' هم أده لاستغفرن لف لانه لو شرط الاعلام لكان استغفارا “نحا لا مقال فيه نكيف يسنثنى الاستغفار اليم من جملة ما يؤتسى فيه جوم مررووور 5 ا بابرهيم [ يوم يفوم الحساب ] لي ينبت وهو مستعار من قيام القاثم على الرجل و الدليل عليه قولهم امت العرب على سائها و نحوة قولهم ترجلت الشمس اذا اشرقتت و ثبت ضوها كانها قامت على رجل ‏ و يجوز ان يسخد الئ العحساب قيام اهله اسئان! #جازيا ‏ او يكونى مثل 0 القرية - و عن #جاهن قد إسثواب الله له فيما سأل فلم يعبد احد من ولدة صما بعد وعوتة وجعل الجلد أمنا و رزق اهله و جعلة اماما وجعل في ذريقه من يقيم الصلوة واراه مناسكه و تاب عليه و عن ابن عباس انه قال كانت الطائفف من ارض - 1 2 به 6 صويم بير ا > نتمم فلصطين فلما قال ابرهيم ربذا انى اسكذت الأية رفعها الله فوضعها حيث وضعها رزقا للخرم ا اك 534 : 5 - ُُ - يقعالى الله عن السهو و الغفلة فكيف #حصبة رسول الله صلى الله عليه وألة و هلم وهو اعلم الناس به 0 2 مه ك2 ١ 4 - ٠.‏ غافلا حتى قيل [ ولا تحسين الله قَائلاً] - قلت ان كان خطابا لرهول الله صلّى الله عليه و اله وسلم ففية رجات ؟ ابقد !جما القثبيت على ما كان عليه من .انه 9 يحضت الله غانة كقولة و ل تكوذن من المشركين - و اسيعره آم و دع مع الثم الها آخَرّكما ا ري لد انوا أمَُوا؛ باللم و رسولة - و الثاني ان المراك بالخهى ص حسبانة غافلا الايذانى بانه عالم بما يفعل الظالمون لا ذو ى عليه منه شيء وإنة شو علئن قلياه ت مودي 6س م و كثيرة على سبيل الوعيد و التهديد كقوله و الله بما تُعمون ليم تريد الوعيد - و تجوز ان يراد د أوالا لحضيذة سورة ابراهيم عا الجزء سٍ ع ا سورة ابراهيم علا الجرزد (ث) ع 7 0) ىوط رم وم 5 اذى تمك م ما تفي وما تع ل ونااز جنا ادينا أعلل للم من شي في الرضي ول اديع ”وم د العمد للع الذي و إلى على الكبر اسمعيلَ 9 اشعق ” أن 5 ليع العا 6 رب اجعلني ل م يد ره موث ىن من المت ] مع سكذاهم وادياً ما فيه شيء منها بان تجلسب اليهم من البلاد [ لعلهم يشكرون ] النعمة في ان يرزقوا انواع الثمرات 8 في اوايياب ليس فيه نجم ولا جر ولا ماء لا جرم ان الله عزرجل اجاب وعوته فجعله حرما د" ى اليه ثمرات كل شي؛ رزقا من لدذة ثم فضله في وجود اصذاف الثمار فيه عل ىكل ريف وعلى اخصصب البلاد و اكثرها ثمارا 0 بلد من بلان الشرق و الغرب تررى الاعتجوبة التي يريكها الله بواد غير ذي زرع وهي اجتماع الجواكير و الفواكه المختلفة الازمان من الربيعية و الصيفية و الخربفية في يوم واحد و ليس ذلك من اياته 0ك تعن الله بسكذى حرمة و وفقنا لشكرنعمة و ادام لنذا التشرىٌ بالدخول تحت دعرة ابرهيم عليع 0 رزقَنَا طرفا من سلامة ذلك القلمب السليم » الخداء المكرر ليل .النضرع و اللجاء .الى الله [الىق 15 مما تفي وما تلن ] تعلم السركما تعلم العلى علما ل تفاوت فيه لأن غيبا من الغيوب لا #دتجب عنك و المعنى اذك اعلم باحوالقا وها لمر لسيننا مدا را ارحم بذا و انص لنا مذا بانفسذا ولها فلا حاجة الى الدعاد و الطلمب و انما ندعو اظهاراً للعبودية يف تخدّعًا لعظمدلك و تذللً لعزتك ر افتقارا الى ما عندى و امتعجالا لثيل اياديك و ولا الى رحمك و كما يتملق العبد بين بدي سيده رغبة في اصابة معروفه مع توفر السيد علي حسن الملكة - و عي بعضهم 2 5 7 ول 3 9 انه رفع حاجته الى كريم فابطأ عليه النجمم فاراد إن يذكره فقال مثللك لايذكر استقصارا وا توهما للغفلة عن حوائج السائلين رلكن ذا العاجة ( تدعه حاجتة أن" ( يتكلم فيها - و قيل ما تُحفي من الوجد لما وقع بيننا من الفرقة وما كع من البكاد و الدعاء - ر قيل ما نشْفي من كأبة الافتراق وما تعن يريد ما جرئ بينه وبهى هاج رحيى قالت ل عند الوداع الى صن تكلنا قال الى الله اكلم قال تا لله امرك بهذا قال نعم قالت اذ" ل نخشى تركلّنا الى كاف [و ما ا على الله من شي د ] من كلام الله عزو جل تصديقا 2 عليه السلامكقوله ر وَكَدفَ 0 - اومن كلام ابره هيم يعذي وماتخفى على الله الذي هوعالم الغيب 0 : في كل مكان و دمن للاستغراق كانه قيل وما #خفى عليه نه يء ما *[ على آي قوله عار ى الكبر بمعنى 08 عرو انو غليع يما ترد فتن كهري* اغلم مر بحدى زريل الكنفٌ «وهوني موضع العال معذاا وهبٌ لي و انا كببرو فيحال الكجر- روي ان اسمعيل ولد له رهو ابن تسع و تسعين سذة رولك له اسبحق وهو ابن مائة و ذنتئْ عشرة سذة- و قد روي اذه ولد له اسمعهل لاربع و ستين واسحق لتسعين - وعن شعيد بى جدير لم يواد لابرهيم الآ بعد مائة وسبع عشرة سنة ‏ وانما ذكر حال الكبر لان المذة بهدة الولد فيها اعظم من حيثك انها حال رقوع اليأس من الولادة و الظفر بالعاجة على عقب اليأس من اجل الذعم و احلاها في نفس - 000 0 سه ”ب وبر دسم 5 - الظائر ولان اللادة في تلك السن العالية كانت إية لابرهيم [ إن ربي لسميع الدعاء ] كان قن دعا رده و سأله )90( م ال ل 2 ممه م م موءمن م أمنا و اجديني و 2 أن لعجن الاصفام 8 ٍِ أن اضللن كثيرا 8 الذاس 0 تبعنى فاده 3 مس .ةو ام نم مبردوة ور م مدص هم سه .ا ده هد ةرس ©9مد ومن عَصاني فائف غفورر ركيم © 5 لي ي اسكذث من ذريني بواد مذي ررع عدن بينى | صم © ا تس 6 مه 0 - م يه 2ه 1 59 ليقيموا الصاو ل كد م الكاس تعوي اليهم و ارزقهم من التّمرت كاج لجلمم” يشكررن © ا حت 00 حت -- ب - ححللت بذاك الءجرو يسمونه الدرار فاستحسب ان يقال طاف بالبيت ولا يقال ذار بالبيثت [ 56 97 مر - م ان 32 من الذاس ] ناعون بك ان تعصمذي وبني من ذلك ر انما جعلن مضلات ! ان الناس ضلوا بسبجون فكانيى اضللنهم كما تقول فقذتهم الدنها و غرتهم اي التقذول شنار زر اش دق تبعني ] على ملني د كان حذيفا مسلما مثلي [ 0 ! اي هو بعضي لغرط اختصامه بي و ملابسته لي و كذلك قوله 2 ماهم من فليس منا اي لي س0 ع المؤمنين علئنل ان الغشس ليس منى افعاللم و اوصافهم زو 0111-3 م 5 2 ه عصانى كف غفور رحيم ] نعف رلة ما سلف مذه من عصياني اذا بدأله وده و إستوىرث الظاءجٌ اي عقيل ه عمة معذاة ومن عصاني قدما دون الش رلك٠[‏ من ن رياني ] نعض ارلادي وه 1 ييل وق إن منه [ بواد 0 ل الام لي 6س رهو وادي مكة 3 رذي زرع ] لا يكون فيه شيء من زرع قط كقوله فرانا عردبا غير ذي عوج 1 لا يوجل فيه اعوجاج ما فيه الا الاستقامة لا غير و قيل للبيث المسرم لا 3 الله ل التعرض له و الشهاون به و جعل ما حولة حرما لمكانه ‏ اولانه لم يزل ممدَعًا عزيزا يهابه كل جباركالشيء المعرم الذي حقه ان يجتنسب - اولانه “ترم عظيم الحرمة لا محل اتتباكها ‏ اولانه حرم على الطوفان لي مذع منه كما سمى عتيقاً 000 آ سما عاج 0 0 1 النه اعنق مذه فام يستول عليه | ليقيموا الصارةٌ ] الام متعلقة باسكث اي ما اسكذتهم هذا الوادي الخلاء 5 م ا م الس 2 م مم 21 ف البلقع من كن مرتدق و م رتزق الا ليقيموا الصله؟ عذد بيتك المحرم و لعمروة بذكركف و عجادتك م به,مساجدك. و متعبد انك متبركين “اليقعة للدي شرفتها على البقاع مستسعدين #جوارك الكريم متقربين اليف بالعكوف عذد بيتك و الطواف به والركوع والسجود حوله مستنزاين الرحمة اللدى لت لفك رمك 1 فد من اناس ] افتدةٌ من افئدة الناس ومن للتبعيض ويدل عليه م! روي عن “جاهد لوقال افد اناس لزحمتم عليه فارس والروم و القرك و الهذد ‏ و تجوز ان يكون البقداء كقواف القلب منى سقيم تريد قلبى فكانه قيل أنئدة ناس و انما نكر المضاف اليه فى هذا التمثيل لتنكير افئدة لانها فى الاي نكرة ليتذاول بعض الافئدة - و قريك افد بوزن عاندة وفيه وجهان - احدهما أن يكونى من القلب كقولكف 15 5 فور 5 والثاني أنيكون سم فاعلة من افدت الرحلة اذا “جلت آي جماءة ار جماعات يرتحلون اليهم ر بعجلون نحوهم - ر قرى أفدَةٌ وفيه وجهان -ان تطرح الهمزة للتخفيف ران كان الوجه إن ©خفف باخراجها بين بين - وان يكون من آند 1 توي ا اليم ' سن الهم و تطير لوهم - عا من قوله ٠‏ 3 * يهوي “خارمها شري الجدل 0 ف ى الهم عا ى | 00 من هووىن اليه سم ه 4 - ا رمد سورة. براهيم عا) م سورة ابراهيم عا ارام ع ذا )015 ميمه ره ته موا صم اماه مله :بيه مه هه امو يييوفة 0 08 © ١١‏ ويخفعوا 5 رزقخهم سر وعلانية من قبل ان ياني يوم أل بيع فيه ود خللٌ © الله الذي ا العمرك عسوت ا - ا م و الارض و انزل من السماء 0 تاخرج ب ٠‏ 7 نالسر 52 5 و سذرا ركم الفاك 2-0 فى الجحرب باصروة > م يدص مسعص دمول سم يََ م معبرصر يّم” رم هاه و شخ ر لكم الانير 58 و شخ رأكم الست القمردائبين -0000 اليكل وحار 8 6 رأنكم : من كَل َّ 200 َ 6 ضير ى خم - سمال الحمول وان تعدراًذ 0 الله لاتحصوها 0 الاسان ظَلور كقَار © و إن قال 1 برهم رب لحكل 5 للد م , 3 3 ات سالا مل 0 0 2 امكالها او خيرا منها و اما الانعاق لوجه الله خالصا كقوله و 5 الأحد ء عذدة هن اتعمة تجزى ١‏ الابغاء وجة ربه > مس ١ هو‎ الاعلى نلا عله ال+المواستون «الخلص عدوا عليه ليأخذوا بدله ني يوم لا بيع فيه و لا خلال اي لا إنتفاع فيه بمبايعة ولا بمخالة ولا بما ينفقون ديه |صوالهم من المعاوضات و المكارمات و انما تفع فده بالانفاق لوجه الله ورين ( بيع فيه ول خلل بالرفع » [ الله ] مبتدأ ر [ الذي خَلّقَ ] خبره و [ من الدّمرت ] بان للرزق اي اخرج به رزقا هو ثمرات - و بجوز ان يكون من لثمت مفعول الخرج - و[ رزقاً] حالا من المفعول - او نصبا على المصدرمن اخرج انه ف معذى 0 [ بامرة ] بقولة 371 1 تيون ا يبان ني سيرهما 20 وانارتهما ودرئهقا الظامات و اصلاحهما ما م م الأرض والابدان والنيات [و مركم اليل لجار مه 6و ومو يتعاقبان خلفة لمعاشكم و سباتكم [ و انهم * م كن ما سالتموة ] م من للتجعيض أي أتاكم بعض جميع ما سألنموه ذظراً في مصالحكم - رقرك من 0 1 0 نغي و عله النصسب على الال اي ١ 4 /‏ 7 1 2 كل ره .6 5 ها 6 اتاكم من جميع ذاىف غير سائليه - و :جوز ان يكون ما موصولة على و اتدكم من كل ذلك ما احتج, إليه 0 ولا تطيقوا عدها وبلوغ آخرها هذا اذ! ارادوا اى يعدرها على الاجمال و اما التفصيل فلا يقدر عليه ولا يعلمة تَصْلم احوالكم و معايشكم الآ به فكاتكم سألتموة او طلبتموة باسان العال [ لا (دصوها ] لا تحصررها 4 عه 5 502 5 دج وومةه 2 2 3 5 يا الالله [ نطوم كقارٌ] يظلم النعمة باغفال شكرها كَقَار شديد الكفران لها - وقيل ظَلوم فى الشدة يشكو ومجزع وم م كار فى النعمة ببجمع و يمنع ‏ و الانسان للجنس فيتناول الاخبار بالظلم والكفران م يركذ ان منه اه هذا للد ٠. 5 4 1‏ ل يجنئ النلد' تحرام راقة الله امذا بو كفا الله كل باغ و ظالم واجاب فلغ دعوة خايله ابراههم [أمن] اذا آم وسح واه 5 526 تمعن 00 2 5 ولوق رب امه . ار فان قلت اي فرق بهن قولة اجعل هذا بلدا امذا وبين قوله اجعل هذًا البلك أمذا ‏ ذلت قد سأل فى الارل ان يجعله من جملة الجلاك الذي 0 اهلها ولا تخافون ونى الثاني ان #خرجه من صفة كان عليها مى الخوف الى غدها من الامن كاذه قال هوبلد #خوف فاجعله أمنا| [راجنبني] : ررك واجاجني وفيه ثلث لغات جدَبة الشرو جيه واجذيه فاهل اجا زيقولون جنبني شره بالتشديد واهل نجل جنبني شرة و أجنبني والمغلى يننا وآدمذا على اجتذاب غجاذتها [ ربني] اراك بنيه مى مابه - و سئل ابن عيينة كيف عبدت" العرب ات ث2 واموراكه 2 6 6و2 الاصفام فقال ما عبد احد منى ولل اسمحيل صنما واحذم بقوله و اجنبذي و بذي ان نعيد الأصنام انما كانك أنْصابٌ حجارة كل قوم قالوا اابيث حجر أحيث مانصبنا حجرا نهر بمذزلة الديت فكانوا يدورون ملستة4حي000د ريب عن اميت ”اساي ممع وو و سد موس سور وحن جنير ) 0 ع7 4ه ه ب ديدم روره ء > مره 9 توالن 7 بد نعت للم كقرا واحلوا وميم كار الوار 5 جهدم يصلونها * و وَبِنْسَ الْغرار © و جعلوا وه د١موءه‏ لله انان لخ ل م 1 أ لما لجان ل انول ام[ رمه 3 حضلوا عن ن سبي قل عوا قان مصيركم الى | ره كل لعيادي الذين اموا يَقيِموا الصلرة 2 في مواقف الفدن وتزل اقدامهم اول شىء وهم فى الآخرة اضل و ازل [ و يعمل الله ما يِشَاء] لي ما توجبه العكمة لانى مشية الله تابعة للحكمة من تثبيت المؤمنين وتاييدهم وعصمتهم عذد ثباتهم و عزمهم 5 0 6د 51 ل ومن اضلال الظالمين و خذلانهم إو لفخلية بيهم و بين شانهم عذد زللهم [ بدلوا نعمت الله] لي شك نعمة الله [كفرا ] لان شكرها الذي وجسب عليهم وضعوا مكانه كفرا فكائهم غيّروا الشكر الى الكفر و بدلوة تبدية و تحوةا و و جلو كم نكم تكذبون أي شكر رزةكم حيسف وضعكُم التكذيب موضعه - ووجه أخر, و هوانهم بدلوا نفس النعمة كفرا على انهم لما كفروها سلبوها فبقوا ماري الذعمة موصوفين بالكغر حاصلا لهم الكغربدل النعمة وهم اهل ممّة اسكنهم الله حرمه و جعلهم مُوام بيقة و اكرمير بسُدّمن صلى الله عليه و اله وسلم نكفررا نعمة الله بدل ما لزمهم من الشكر العظيم ‏ او اصابهم الله بالذعمة في الرخاء و الشعة لايلافهر الوحلتين فكفررا نعمتء فضريهم بالقحط سبع سذين فحصل لم الكفر بدل النعمة و كذلكف حين أسروا و مُقلوا بوم بدر قد ذهبت عنهم النعمة و بقي الكفرطوقاني اعفاقهم - وعن عمر رضي الله عذه هم فسوي ل قرش بنوا المغيرة ر بذوا أمهة ناما بذوا المغيرة كنيشرم يوم بدرو اما بنوا امية مُمدعوا حنى حيى - و قيل هم متنصرة العرب ججلة ب بن الهم و اصحابة م احلوا مومهم ] مدن تابعهم على ويا الكفرل إددار ر الْموار] دار الهااك قلت يكم على كار الْوَارعطف بهان * قري لصوا ] بق اليا وضمها ‏ فان قلت الضلال و الاضلال لميكن غرضهم في اتخان الأدداى نما معنى الام - قلت لما كان الضلال ر الاضلال نأِجة إتخان الانداد كما كان الاكرام في قواكف جئذك لدكرمنى ننيجة العجى ء دخلته الام و ان لم يكن غرضا على طريق النشييه و التقريسب [ تَمنَعوا ] ايذان الهم النغماسهم فى التمتع بالعاضر وانهم لآ يعرفون غيرة و لا يريدونة صامورون به قد اصرهم مر مطاع ل يسعهم ان #خالفوه ولا يملكون لانفسهم امرا درذه وهوأمر الشهوة و المعذى ان دمتم على ما انتم عليه من الامتثال 0 الشهوة [ فان مصيركم الى الذّار ] - وبجوزان يراك الغذلان والتخلية وره مده و نعوه قل تمع بقرت َي اذك + 0 طحب التَار ر» المقول “حذوف لان جراب ول يدل عليه وتقديرة [ كل 50 هرو مم عه لعبادي الذي ير و قِيموا الصلوة وأنفقوا يما الصلوة و يذفةوا ]و جوزوا أن يكون بقجمر اوأيكنةوا بمعذى ليقيموا وليذعقوا و يكون هذا هو المقول قالوا واثما جاز حدف اللام لان الامر الذي هوكل عوض هذه ولوقيل يقيموا الصاوة ينفقوا إبتداء بحذف اللام لجز نان قلت علام انتقصب [ شرا و عَلانيةٌ ] د-قلكت ملو لقال الى زوق لز علاندة ابمعدولع معترين رو سعلفيق + اواعلق الظرفتة اما وقدون ,طررو علافية "ا وهلي الفصد راي انفاق بهد ع 4 : 2 1 0-00 و انفاق علانية و المعذنى إخفاء المتطوع به من الضدقات و الاعلان بالواجب - و الغلل المخالة ‏ فان قلمك - سك ناه 2 ”2 ١‏ 2 0 ,> م 1 ا حوء سورة ابراهدم عم / كل 7 / 0 3 6 0 ) 29 ( دس لام ورم سم > ها مه ممه 2 واو وعم 3 : 1 2 و اء2 صمي 2 3 0 اس دس ورم و - 3 همه و 8 ا لعلهم اقبي 5 عاك 20 ص فوق 0 رض 1 لها 3 0 © يبت الله 0 ادوج سوا بالقول الثابت قََ لحيو الدنهًا و فى الآخرة ؟ 7 ويِضل الله المي بعل الله ها يشا عمر ان رسول للقي الله عليه و اله و سلم قال ذات يوم إن الله رط مثل المؤمن شجرة أخبررني ماهي فوقع الذاس في جر البوادي وكنمث صبيًا برقع فيك قلبي انها الذخلة فيبت رسول الله صّى الله عليه و أله و سل أن اقولها و اذا اصغر لفو وازو فمنعني معان 7 و إستحييت فقال لي عدر يا 19 لو كنت نقلئها لكانت احب الون مو صما الذعم ثم قال رسول الله سكن الله عليه و اله و غلم الآ انها الفخلة ‏ و عن ابن عباس شجرة فى الجنة ‏ و قوله فى السّماء معذاه في جهة العلو والصعود ولم يرد المظلة كقولك فى الجبل طويل فى السماء تريد ارتفاعه وشموخه [ تي 50 كَّ حين 1 تعطي ثمرها كل وقت وَقنه الله لاثمارها [ بأذن ريه ] بنيسيرخالقها و تكوينه [ لعلهم يتدَكرون ] لان في غرب الامذال زياد افهام و تذكير و تصوير للمعاني [ظ كشيرة حَبيدّة ] كمثل شجرة خبيثة اي صفتها 37 كن كلم بالخصب عطفا على كلم طَييَة - -.و الكلمةٌ الخبيثةٌ كلمة الشرك - و قيل كل كلمة قجيحة ‏ واما الشجرةٌ الخبيثة فول شجرة ل( يرطيب ثمرها اكشجرة العنظل والكشوث و نكو ذلك » وقولة [ اجِدُيَتْ من قوق وق الأرض] فى مقابلة قوله لي ثابت 5 معنى اجِدّئنت استزميات وحقيقة الاجتثاث اخذ الجثة كلها [ سَاكيا من وار ] اي استقوار يقال قرالشئىء قرارا كقولك ثبت ثباتا شب بها القول الذي لم يعضد *+>جة فهو داحض غير ثابث و الذي لا يبتى انما يضمدل عن قريب لبطلانة من قولهم الباطٌ أي - و عن قنادة انه قيل لبعض العلماء ما تقول في كلمة خبيثة فقال صا اعلم لها فى الارض صمتقواءو لا فى. السماء مصعدا إلا ان تَلزم عنق صاحبها حتى نه بها القيمة » [ القول الثذابت ] الذي يثبثت ياأعجة و البرهان في قلب صاحبة تق فيه فاعتقده و اطمأنث اليه نفسهة و تتبيكهم به فى الدنيا انهم اذا قدنوا ىِ ديلهم ام يزلوا كما ثبت الذين كَنْدهِم اصحاب الاخدود و الذين نُشروا بالمذاشير و مشطت لحومهم بامشاط العديد و كما ثبت حرجبس وشمسون و غير هما و تثبيثهم فى الاخرة انهم اذا سئلوا عند تواقف الأشياد عن معتقدهم به لريالثموا,وءلم يجهقواو لم تصيرهم ااهوال الحش رن .و قيل سعذاة الثمات تف >لواق القثراء وحن الجراة بون زنب رضي الله عفه ان رسول الله صلى الله عليه ر اله و سلّم ذكر قبض روح المؤمن فقال ثم يعاد ررحه في جسده فيأتيه ملان, فوجْلسان وني قبرة و بقوان لمن ربك و ما ديذف و من . بيك فيقول رني الا وك الأشلام و نبدئخ د فينادي مذاد من السماء 7 صدق عبجدي فدلك قوله يثينت الله ال 1 3-7 0 الكابت[5 05 لله الظامْن ] الذيى لم يتمسكوا بححجة في ديهم و انما اققصروا على تقليد كبارهم 8 . /, 7 95 0 8 0 ا 2 يا 0 5 5 ت- و شبوخهم كما فلد المشركون. باهم ,فقالوا انا وجدنا إباءنا :على امة و اضلالهم فى الدنيا انهم ل يدبذون الس عسوو سوسس سس مجو د 1 ) 5 ك4 .0 3 أن الظلمين لهم ا م | © و ادخل الْدين اموا و لوا الصا كك لخدت حون من تَحْنَها - ومورعو ١‏ ب ةبعرم هوى”» اس هو ل 2 5 الانهر خلدين يها 0 بهم 2 تعينهم فيها طْ © ألم تركَيقف صرب الله ل لم طرية كشرة سمموع بره ةو سوم همعريرمه ه ماني [يا أغركتموني] مصدرية د [ مى كل ] متعلقة بأشركثموني بعني كفرث الهوم باششراككم ياي من قبل ه رم موبررهم م جرم 1 هذا اليوم الي 1 الدنيا كقوله تعالى و و لم القدمة يكفرون 200 و معذى, كفر؟ باشراكهم اياه تجرؤة منه مره مأتشس م8ررهةم رماع و استذكارة له كقوله تعالى إن روا مم و هما تديدرق عمن دوك الله" كر بكم - وقيل من تَبْل يتعلق بكرت و ما موصولة اي 0 لدم اكالذى] 1د ركتموتية رادو الله عزو جل أتقزل غركات ز! يدا فاذا نقلت بالهمزة قات اشركنيه فلاى اي جعلني له شريكا ونعوما هذه ما في قؤهم سبحان ما سخركن لذا و معذى اشراكهم الشيطان بالله طاعته, له فيما كان يريّنه لهم من عبادة الارثان و غيرها وهذا اخرقول ابليس وله أن الظلميين ] قول الله عزو جل - و#دتدل ان يكون من جملة 'قول ابليس وانما حكى الله عزو علاما سيقواه فى ذالك الوقمت ليكون لطفًا للسامعين فى النظر لعاقبتهم و الاستعداد لما لابد لهم من الوصول إلية و ان يتصوررا ف انفسهم ذلك المقام الذي يقول الشيطان فيه ما يقول 2 و يعملوا ما بخآصهم منه و يُْجِيهم 0 تر ملا بلوموني بالياء على طريقة الالتفات كقوله تعالى ممه س > ره ى اذا كم ف القاىف وج جرن بهم » ورا أ العسن وعمهرو بن عبيد وادخل لين دوا على فعل المدعكلم بمعذى و 0 انا و هذا دليل على انه من قول الله لامنى قول ابليس [ باذن ربعم ] متعلق بأدخل اي ادخلكهم المليكة ادن اناون اللهاارا اصرة يك فال علبك فدم يتعلق فى القراءة الخرى ك1 وأفخلهم انا باذن ريه 5 غد و ملئكم لفاك الوجة ني هذه القراءة إن يتعلق 5وله باذم رهم دما بعدة اي #دعره وم 2 ]او [ لحباهم دبا سملم ] باذن رم يعني | الملئكة حيونهم باذن رلهم » قرت 1" 2 ماكنة الراء كما قرع م َّ يدق و فيه ضعف [ صَربَ الله سَنَد ] اعتمد مثلا ورضعه و[ كُلمة طيبةٌ] نصب بمضمر اي جعل كلمة طيدة ا[ كك ل ا يت - 7ع 0ك [ كشجرة طيبة ] و هو تغسير لقوله ضرب الله مثلا كقولك شرف الامير زيدا كساة حاة و حمله على فرس - ماه 9 د ماس و تجوزان ينخصمي مكلا وإكلمة:بضرب | ي غرب كلمة طيبة مثلا بمعنى جعلها مثلا دم قال كشجرة طَيبَة على انها خبر مبتدأ معدرنف بمعذى هي كشجرة طددة 0 ثابت ] يعني تك الأرض ذارب بعروته فيها [و فرعها] واعلا ها ورأعها فا لسما ] - وتجوزان يردك وفروعها على الاكنفاء بلفظ الجذس - وقرأ انس 7 ددس 2ت 2 مالكب كشجرة طيبة نابت ا - فان رقت لي فرق بد ن القراءتينى فلت نت قراءة اأعجماعة اقول معن إن ف قراءة انس اتيف الصف عالق اله جر 5 واذا فاك ممررت برجل ابوة قائم فهو اقوئ معذى مس قواكف هرت برجل قائم ابوه لان المخبر عنه انما هوالاب لا رجل ‏ و الكلمةٌ الطيجةٌ كلمة الترحيف - وقيل كل كلمة عباس شهاذة آن ل اله الا الله و (ما حسزة كالدسجيحة والكحميدة والاستغفار و الذوبة و - 3 يعن ادن الشجرة فكل شجرة مثمرة طيبة الثماركالأخلة و شجرة التين و العذيب و الرمان وغير ذلك - وعن ابن /ا/اا سورة ابراهيم عذا أجزء سما ع 8 سدورة ابراهيم | العجرء 5 (,ر05) علد #رواسه ب روالدس ب سس مين برهم سي 2 وص ورم ل > مس وبره مس ه 2 سمةى 2موبرووره مو 0 وعدكم وعد اق و وعدتهم يإخللاكم رسا كا لي عليكم م شأطن الا ان دعوتكم وَاستجيام ائ © 03 رس جوع وه اه و6 * موده - 2 عه ان ممه و 5-04 - 0 ه مومع دي 9 لوموا سكم ضأ اذا بمصرخكم وما اذ 500 ِ 1 كرت ! بها أشركدمون من 2 جيزعا مما هم فيه فقالوا سواء علينًا أجِزعِنًا ام صبرفا يريدون انفسهم و اياهم لاجتماعهم في عقاب الضلالة اللذى ى كانوا “جتمعين نيها يقولون ما هذا| الجزع و الخوبييج و لا فائدة فى الجزع كما لا نائدة فى الصبر اضر من ذاك اطم ‏ اولما قااوا لو هدانا لله ماريق النجاة لاغذيفا عنم و الجيناكم اتبعوه الاقناط من النجاة فقالوا | ما نا من عرص ] اي مذجى و صهرب جزعنا ام صجرنا - و يجوز ان يكون من كلام الضعفاء و اامستكبرين جميعا كانه قيل قالوا جميعا سوا لين كقوله زيف ليعام اني أم انه والمعيصٌ يكونى صصدرا | كالمغيب و المشيمب و مكانا كالمبديث والمصيف ويقال حاص عذه وحاض بمعنى واحد » [ لما قضى الأمر] لما قطع الامر وفرغ منه وهو العماب و تصادر الفريقينى و دخول احدههما ااجنةً - ١ ممه ره‎ > و الله 7 559 211105 و الجزاء 0 فوفل لكم يما وعدكم [ ووعدتم ] خلال‎ 1 م وموعره س مصوبر واس ه “اهم | ذللى [ فاخلفنكم كا لل عليعم بق شاط نت ] من تسلط و قهر فَافُسركم على الكفرر المعاصمي و الجيكم اليها 1 ل 9 كم ا 0 دعاثي اياكم الى الضلالة بومومنىئع واتزيبدي و لدس الوعاء من حذس روومعرة ه س رردبر ه لوم وره السلطان ولكنه 5 ما تحيتهم الا الضرب [ فلا تلومونى و لوموا انفسكم ] حيث اغتررتم بي و اطعتموني اذ دعوتكم ولم تطيعوا يكم ان دعاكم و هذا دليل على إن الأنسان هو الذى ختار الشقارة او السعادة و ا أخئفسة وليس من الله إلا النمكيرى ولام ى الشيطان إلا النزيد 1 لكان كان الامر 04 تزعم المجبرة لقال فلا تاوموني ول اتفسكم فان الله قضى عليكم الكفر و اجبركم عليه - فان ات تول الشيطان باطل 2 النعلق به فلكت لو كان هذا القول منه باطلا لين الله بطانة و اظير انكارة على انه لا اد 2 6 م - 2 عدقوء م 2 0 يناد العدتي 5 0 1 0 لطن و هومثل قول الله تغالى ا عقاذطك عو اس 0 عه 001 سي س رومره سن لك ليم سلطن إلا من بف من الْعوين ما إن رد وها انكم بمضرخى اي بعضُنا بعضًا م عذاب الله ولايغيئه و الاصراح'الاغاثة ‏ وة بي لمش رخي ي بكسر الياء وهي ذ : ضعيفة و استشيدرا لها ببيت مجهول ه شعر» قال لهاهل اى يا تانى « قالت له ما اذت بالمرضي - و كانه قدر ياء الاضادة ساكذة وعدا ياء ساكنة فجركها بالكسر لما عليه ادلى التقاء الساكنين و لكنه رع لان ياء الأضافة لا تكون الا مفتوحة حيث قَبلَهًا الف فى نحو عصاى نما بالها و قجلها ياء - فانى قلت جرت الياد الأول متجرى ار اليم دعك الادغام فكانها ياء وقعست ساكلة بعد حرف م ساك ريثت بالفعسر على الأصانى!- قات هذا قياس حمن.ر كن الاستعمال المسنفيض الذي هو بمذزلة الخبر المتواتر تتضال اليه القياسات ما > د ممه سولاه وه روم دي سو د" ذا د َال اعقوم لذي سير انا كنا لم تبعا مهل 2 جتاون عذاب الله ه من شيء * قالوا لوهقًا مم 0-6 ل عع صمس ل واوره ب ؟, صبجرة ل لم 8 مرمبير كك ىم الله لهديذكم “.-سواء علدنا اجزعًا ام م ص 34 م نا من #خيص 89 قل الشيطن لم 3: نف قي دمر أن له تكون من غير توتف ا كتجريىك اصبعلك اذا دعاك اليه داع وام يعترض دونه صارف رهذفه الاية بيان : : ١ 8 320 : لابعادهم و الفلال و عظد م خطاهم 2 الكعر بالله لوضو ح اياده ال ئّاهدة له الوالة ؛ على تدرته الجاهرة رحكمنه > وره 4 البالغة و انه هو أعقيق بان ن يعجد رخاف عقابه و يرجى دواد به في دار الجزا *[او برو للم و بجرززن يوم ١” >‏ لق الك القدمة وانماجي د8 بلفظ المادي لان حا لقب 4 عزو علا لصدده كانه قد كان و وجد ولحوة ونادى [- عب الجذة - وده اس الذَارٍ ونظائرله ومعاى بروزهم لله الله" تعالى لا يوار عله شىء حنى يبرزله انهم كانوا يستدرون - ل 35 «منى . العجونى عند أرتكاب القواحشس ويظنون ان ذلى خاف على الله فاذ! كان دوم القدمة انكشفوا لله عذد 5 إنغسهم و علموا ان الله لا تخفى عايه:خانية - ارخرجوا من قبورهم فجرزوا أعساب الله و حكمه - فان قلت لم كنب ما ار قبل الهمزة: دكات كتسيا على .لفظ من يفخم الالف قبل الهمزة «فيميلها الى الوار و نظدرة علموًا بذ بذ ي اسراءيل و الضعفاء الأتباع و العوام - و الذي :استكهروا سادثهم و كبراؤهم الذيين |إسناجعوهم, وأ ويه وصذوهم عرى الاستماع الى الانبهاء و اتجاعهم [ تَبَعا ] تابعيى جمع تابع على تَبْعٌ كقولهم خادم ٠.‏ ولخدم وعائشب وغعدب- أو 0 تبع و النبع الاتجاع يقال تجبع»م تدعا - فان قلتك اي فرق بخرى ين -” 31 م عذّاب الهو بينه ني من 5 0 الاو ى للتبيين و الثانية للتيعييض كانه قديل هل انكم معذونى عض الذشيء الذي هو 0 اللداو يحون اىاعرنا للنجددضن ضعا بمعذى هل اننم مغذون ادل ىء هويعض عذاب الله ! ي بعض 0 عذاب اللة - فا نانقات فما معذى قوله [ لو هديا الله هد يذكم ] قامنك ممم صويم 0 0 " قل 05 الفمعفوا كن ترديا لهم و عكابا عا ى استدباعهم و اسنغواثهم و رليم فهل اند م مغذون عذا من ياب النيكيت لاذيهم ود علموا انهم ل( يقدرون على الاغخذاء فأجابوهم معكدرين عما كان مخهم الهم انا إلله لو هداهم الى الايمان لهدرهم و لم يسارم اما م وركين الذنب 6 000 عل الله 066 ع إألة عذهم وقالوا و شباء الله م شركنا , ولا إبذنا لقا ال يننا مه د 0 شي تعولون للا ا > ملع ووه 2 ذلك فى الآخرة كما كانوا يقولونه فى الدنها و يدل عليه قولة حكاية ء 507 يوم يبعتهم الله حميعًا 67 ورودء ل ري داه وروت 1 > سم رده ” 1 7 6.7 لفون لعيكها عرفو 21 م و يحسجون انهم على شيء - و يجوز ان يكون المعذى لوكذا من اهل اللطف خلطف بنا ربذا و إهتدينا لهديذاكم الى الايمانى ‏ ر قيل معذاه لو هدانا الله طريق الخجاة مى العذاب لهديذاكم ١‏ ي لأغنيذا عذكمر لكا 4 م طريق |أخجاة 0 لعن ب م طريق 1 هلكة وا كيدا جرع ام 00 ا مم 5 صديميده ع >6 مسكويان علينا الجزع والصبم والهمزة و أم للنسوية و لحوة اصجروا ولا تصبروا سواء عليكم - وربي انهم يقواون تعالوا نج زع يعون خمسماثة عام فلا ينفعهم فيقولون تعالوا نصجر فيصبرون كذلك ثم يقواون ا > مم علينا - فان 1 كرف اعال قوله واد علينا دما قجله ‏ ل إتصالة به من حدث ١‏ نى عطابهم لهم 3 سورة ابراهيم | لحرا مز وم 000 07 5 6 رةه مد سم اكات 2 1 22 0 5 0 5 م 5 ه مه منورة ابراهدم عا) اعت وقعدن ركه عد با غليظ 6 مدل الذين كوا بيهم أعمالهم 11 3 ا عن :2 المي 58 رم شى 2 له تمس 6 اد ء لاه بذ ب الجرء || عامردف ا يقد, درون م كسدوا على ع * ذك . الخلل البعيث 60 الم 1 الل ان الموت مه مس مه صره وعدام ات دم ه69 ع ا رض بالق ان يشا يذهبكم ويات بحاي جد بد 5 06 ذافك على الله بعزي © و بوزرا ١‏ لله جددهاً :> - 5ع و 2ل د دقة] نقكلف جرعة 000 كان ينه 0 | دخل كاد الممبالغة يعد يعني رلا 3 ان يسيغة فكيف تكون الأسائة كقولة لم يك 1 ال لم يقرب من ينها فكيف يراها [ و ويائية موت م 0 يكن كان أ 0 ن اهناب الموت و إصحافه كلها قد تألبثت عليه وراحاطعت به مى جميع 0 تعظيعا لما يصيده من الاراكو قيل من كل 3 5 8 7 5 8 ا الت اا 01 مكان مى جسدة حدى من ابهام رجلةه - وقيل من اصل كل شعرة[ ومن وراثه ] و مس بين يديه[ عذاب غليظ ] 8 - 02 2" الاجماى. و تعثمل ان . يكون اهل مكة قن إستعتيي| اي استمطررا و الفتم المطر في سفي القعط اللي ١ 3 2 8‏ 5 وو : 1 أرسلبت عليهم بدعوة رمول الله صلى الله عليه و اله و لم فلم يسقوا فذكر سبحاذه ذلك و اذه خدب رجاء أ راس 5207 كل جبار عذيد وانه يسقى في جهام بدل سقياه ماء اخر وهو صديد اهل الخارو إسنعاجوا على هذ| ٠. . 00‏ 2 و2 5 8 ٠.‏ النفسير كلام مسكانف مذقطع عن حدييتث الرعل واممهم * [ هو] مبندأ »عذوف الخبر عند سيبوية اد د مود ور وه تقديره وفتما يقص عليكم 0 أذ كر 0 م 7 الله مسكعار لاصوة اللني فيها 2 غرابة او ثولم إعمالهم كرصن حمل مسكائفة علئن تقديرسوال ساكل يقول كيف مخلهم فقيل أعمالهم كران - وتجوزان يكون المعذئ مدل اعمال الذيى كغروا بزيهم داو هله الجملة خبر للمبتدأ اي ععة الذين كغروا أعمالهم كرماد كقولاكف مقة زيد عرضة مصون و ماله مجدول زان عون أعماليهم بدلا من 0 لذن قروا على تقدير مثل اعمالهم و كَرصان الغبو- و قرك الاح 3 وم عامف جعل العصف لليوم و هولما فيه 0 او الرياج كقواك يوم ماطرٌ و ليلةٌ ساكرةٌ و انما السكور لربحها - و قر في يوم عآمف بالاضافة و اعمال الكقّرة المكارم التي كانت لهم من صلة الارحام وعتق الرقاب .و فداء الأسارئ و عفر الابل .للاضياف و اغاثة الملهوفين و الاجارة وغير ذلك من صنائعهم تشبهها في حبرطها وذهابها هباء منثورا لبنائها على غيراساس من معرقة :| للى وا الايمال بيهن و كرنها لمجي تراك «طيرتة الربيم العامف [ لآ درون ]يوم القيمة[مماً 2 اعمالهم [علَى شيم ] | ي لا يرون له اثرا من ثواب كما ل يقد رم الرصان المطثر فى الري على شيء [ ذف هو الملل البَعيك ] اشارة الى يعد ضلالهم عن طريق الحق او عن الثواب » [بالحق بأعكمة و الغرض |أصحيم و الام رالعظيم ولم #خلقها عبذا د لا شهوة - و قرك خالق السموت والأرض [ انيع يتعٌ] اي هوقاد رعلئ ان يُعُدم الفاس و يخلق مكانيم خلقا آخر على شكلهم ار على خلاف شعلهم اعلامًا مذه باقتدارة على اعدام الموجون و انجاد المعدوم يقدر على الشي «وبحل قد لور ذبك على لله بعزيز] ع2 ِل اهو هين عليه و بسي ر لأذه فادر إلدات لل اختخصاص ل بمقدور درن مقذور فان!| خلض أه الداعي الى 1 واتثفى الضارف (170 او را دونه زه فاه مه ود دم عودة دوم ممع مدوم لرسله م اتخرجتم من رفنا 5 لتعرون فى متنا * 2 اليهم , 3 معن الظَلمِينَ قي و لتسكاةه 0 1 0 من بعدهم * ذلك لمن ا مَقَامَي و خاف وعيل 62 و رسعت و تالطاقة كل جِبَارٍ عذيد 6 م 7 5 0 علوم عدوا 20 د م وو 2ءةه ل رك تاي صَدِيد د 5 #لجرعة ولا يكد يسيع عدت امَو م ع كل مكان وما م 2 خالغين على ذلك - فان قلت كانهم كانوا علئ ملتهم حتى يعودوا فيها ‏ لمك معاذ الله و لكن العوك بمعذى الصيرورة وهو قرافي كام العرب كثرة فاشية لاتكان تسمعهم يستعملون صار ولكن عاة- عدا ع ارأة دعاق لايكلمذى - ها عاد لفان مال - از خاطبوا به كل رسول ومن أمن به فَعَلَبوا فى . الغطاب ود الواحن عره دي [ لخبلئن الظلمين ] حكاية تقخضي اضمار القول او اجراء الانحاء #جرى القول لانه ضربٌ منه - و قرأ ابو 0 1 جد بالهاء ار 05 ان لفظه لفظ الغيية و نكو قواك 5 زيد 8 0 60م ء-0 ااه نا ر ده »ه ءءء مده دسم ره 0ع ورم م مس و صعاريها - و 2 اورتكم ارضهم وديارهم - وء باقييه صلى الله علدة 7 56 ا وق ا ولقد روك هذا فى مدة قريجة كان اي خال يظلمه عظيم القرية اللي انا مذها و يوذيني 4ه فمات ذلك العظيم و ملكذي الله َيعته فنظرت يوما الى ابناء خالي يترددون فيها و يدخاون فى دزرها ويخرجون و يأمرون اشر انفاكرت: زقولة ارسولن الله صلى لله عاية وأله وسلم وحدثتهم به وسجدنا شكرا لله[ ذلك ] اشارة الى منا قضى به الله من اهلالك الظامين و اسكان االمؤمتين .ديازهم لي ذلك الامر حق.['لمَنْ خاف مثامئ ] موقفي وهو موئف العساب انه موقف الله الذي يقفف فيه عباده يوم القيمة - او على وم مي اقحام المقام - و قل خاف قيامي عليه ر حفظي لاعمالة و المعنى ان ذلك حق للمنقين كقوله و عاقب مرايَ ه-» للمنقين *[ و استفخدوا ار الله على اعداثهم 1 تفجو 0 جَاءكم نم او اسكجكموا الأه وسألوة 55 2 م ا و لت ي التومة كقولة دعا كل 5 0 ددننا وحن وما باق م و 08 و2 وقال هم اليه واب كل ا معناة فصروا و طقواز 7 فاوا [ و خاب ع و هم قومهم - وقول و استفةم الكقارعلى الرسل ظنًا مذهم بانهم على العقق والرسل على :اجاطل وخاب كل جبار عذيد منهم ولم يفا باستفتاحة [ مر. نوراه ] من بين يديه قال » شعره عسى الكرب الذي |مسيت فيه ٠‏ 3 5 5 . 57 ؤ)| وصراء . يكون وراءة فم رج قريب بك ع و فد[ و 0 وهونى الدنيا لانه فرصل لجهحم فكانها بين يديه وهوعل. شعيرها ‏ -“ 1 وفك حالهة 3 لت حين يدعمكث ويوقف 0 ذلثكث علام عطف ويسقى قلت علئن «عدر"تف تقديره ع 8 2 1 3-8 ّ 8 0 9 ا 5 1 مهن ورائة جهنم يُلفى ذيها بنع بلقن من ماد صَديد] كانه اشن عدابها “خصص بالدكر مع قولة و دده .6 ومدع ه ده مس لوت زم ى كل مكان و مما هنو مدت فا أن لمت ما رجه قله تدان من تا .لا موي ماف ٠. 1 ١ 5-3 ٠. 5 1 -‏ بيان لماء قال و فى من ماه فابهمه ابهاما ثم بيذه بقوله صَديك و هو ما يسول من جلود اهل الذار 3 ان سورة ابراهيم عنم لجز 3 0 عم سورة ابراهدم | / عدو ما ( جع ) سس "ايه تس 2-2 م ودورءم مس 5 > ورورره يفف ركم مر شف ممما تدعونقًا لم مريب © قالث رسلهم أفى الله لله شلى قاط ر السموت ار ضٍ * يدعوكم لبغفرا و عء ووه 2 ا ل عم هاه 512 > عريوهده دمت 2ه 6 2 ذنويكم دادو 7 أجل * مسدمى ار 3 دم | إلا دشر مكلنا تربدون ان تصدونا عما كان يعبد ابا ون رمعوه عام 2 ها دو ا 6 .#ه م ه وسو دع ةمل يي لله «ورءو 2ه و .6 فاتونا بساطن بين © قالت 7 ل أن دن ن أ بش مثلم ولكن ,الله يدن على م كن لشماء من عباده لط ري مسال وسااكان نان تانيكم بسلطن لبذي | الله 0 الله ميئل تونق وَسَالَنَا انكل على ع اضّنم ١)‏ "تت وكات مس ه سن متهت > سم امهوتره 32 2 6س ممعم وقد هددنا مبلنا و لخصبرن على ري | ذيكمو اط و زعلن الله كيدوك المنواون © و 1 اده 07 الظرف لان الكلام ليس في الشكك انما هوفى المشكولك فيه وانه لا #عتمل الشك لظهور اادلة و شهادتها عليه 0 لوقه . م ] اي يدعوكم. الى الايمان ليخف رلكم - اويدعوكم لجل المغفرة كقوله دعوةهليخصرني - و دعوته ليأكل معي وقال * شعره دعوت اما ذابذي ي مسورا » فلب فلب بدي مسور- فان قلت ما معذى النبعيض في قوله من دلوم - قلمت صا علمنّة جاء هكذا الا في خطاب الغُفرين كقوله 5000 : 0 وا أجيدوا داعي الله وأمفوا , به خف لكم من ذَدويم وقال ني خطاب المؤمنين 07 ع" علق ا ع رمم ورم تجار برضن عاب اليم ال 'انىاقال يغفرا , كم ذذوبكم و غير ذا ممايةفك علد هالاستقراء و كان ذلك للتفرقة - 220 يسوئ بدن الفريقين ىف الميعان ‏ وقول اريد اذه يغفرلهم مم بيذهم وبدن الله بخلاف ما 8 ء عرص بد ”عيرم | 2 2ع - .- 5 لديا ا 7 مومه 1 كيك 5 وبلغكموة | ن امخلم والا م بالهلاك قبل ذلك الوقت [ أن انثم ] ] ما انلم [ ا بجرضكيها] لافضل بيننا وبينكم ولا فضل لكم 0 م بالنجوة دوذنا ولوارسل الله الى الجشر 4 يلم م جذس افضل منهم رهم 6 0 ووب عرم وصد الملئكة[ باط ِ مب ا عي بحذق و 1 -- جادتهم رسلهم بالبينت و يدي وانما ارادوا بالسلطن المبين ايد قد اقترحوها ا ولجاحا *[ان - لا بر داعم ] ] تسليم لقولهم و انهم بش رمكلهم يعنون انهم كلهم ىف البشرية 2 وحدها ناما ما وراء ذاللمك فما كانوا مثلهم و لكذهم لم يذكروا فضلهم تواضعاصفهم واقتصروا على قولهم [ ولكن الله يمن / ١ ١ ١ 00 على من شنا من عجاوة]با لخجوة 8 لأنه ذد علم 2 الكرامة الآ وه م اهل لاختصاصهم بها خصائص فدهم دد اسنأدروا بها علئنل ابناء حنسهم 1 ا باذ 0 ١‏ رادوا ان الاتوانى ١‏ بالاية اللذ ي اقترحتموها ليس البنا ولا واف امقطاغتذانو اهو الا إمر تعلو بمشية الله زر 12 ى: الله ينوكل المومئون ] امر منهم للمؤمنين كافة بالتوكل وقصدوا يه انفسهم قصد!| اونا و أمروها به كانهم فالوا ومن حقنا 5 تكوكل على أللة 2 الصبر علئن لس صصص مة «مصءةا ”د دمدس» 1 - معاندتكم و معاداتكم و ما #جري عليذا منكم الا ترك الى قوله [ و مَالَنَا 1 نَنَوكلَ على الله ]و معناه واي عذرلذا فى ان لانتوكل عليه [ وقد هددنا إو قد فعل بذا مايوجمب توكلا عليه وهو التوفيق لهداية كل واحد مذا سبدله الذدى ]0 عاية سموكة 0 الدينى -. ان 7 كيف ور لام ربالتوكل سك الاو ل لاسثيو نت 6م وعرء مدزرم م2 - - التوكل و قوله [ لودل المدوكلون ] معناه فليثبت المتوكلون على ما استحدثوا من توكلهم و قصدهم الى 2 مره 1 انفسهم على ما تقدم [ امرجم أر تكو ]اليكونى الخد 'الامرين 9 محالة امنا اخراجكم ر اما عردكم ) 4998( م جره عرو دوم 0-6 .مه 6 0 0 - 6و اوه 1 6ه ١‏ 22-26 - 9 ممه ممح عه ص 2 يسوم وذكم سوء العداب يبون ابخاءكم و يستسيون فساءكم 7 0 ذلكم بلاء من ربكم عظيم © و اذ تاذن صروعه - ه مع لم وموءرم ” 2 ه سدوره 2 ٠.‏ دهعو عر مه - 5 0 لازيدنكم 0 كفرتم _ عابي شين © وقال 0 أن تكغروا نكم 0 ف الأرض 5 مده ع" ط واه 5 به عه مه 0 2-2 20 1 > #2 ودس 6 مه 6 اله مورره ورب ره ومس| >6 بره 1 35 ًّ ال 0 رسلهم بالبينت م 3 ا ف رقنا 3 رن 08 و وان تن 4 : 5 و 1 3 6م لم حمس دبرى هاءء2 5 مه ه د« ف موسى لقومه و انتصابة للعطف على قولة نعم الله عايكم كانه قيل و إن كال مومق لومم 1 ره نه مه 1 ع >نت ا م ا ا 3 عمَةٌ الله عليكم واذكروا حا ن ادن رِ كم - و معذى تاذنى ربكم ادن ربعم ونظير ادن “لذن توعد و اوعد رنففل د تمل ١‏ لآبن ني تقل من زيادة 1 ى ليس قي ابل كانه قيل و إن 0 ربكم ايذاناً بلغا تذلفى عنذدة الشكوك و تذزاح الشجه والمعنى واذ 0 تقال 7" عر رم او اجري 5 “#عرئ ن قال لازه 00 - و في قرادة اد غود واذاقال ربكم لذن طْكَركم اي لكريم ياب ي اهرائيل ماخولتكم من نعمة الانجاء ر غيره! من النعم بالايمان الخالص و العمل عار م نعمةً الى نعمة و لاضاعفن لكم 0 . سام س 6 مم اتيتم [ لَنن فرتم ] وغمطتم ما انعممت به عليكم [ ان عدا ي لَشَدِيْد ] لمن كر نعمني » [وقال 2 إن تَعُعروا َنم ] يا بني اسرائيل و الناس كلهم فانما ضررتم انغسم و حرمتموها الخير الذي لابد لكم مذه وانقم اليه محاريي [ و الله غني ] عن شكركم [ حميد ] مستوجري للحمد بكثرة انعمه و اياديه مج[ ل ممم ور ره وان لم تحمدة الحامدون * [ و الذي من بعدهم لآ يعلمهم الله ] جملة من مبتدأ و خبر وقعث اعتراضا اورعطف الذي من بعدهم على فوم وج و لمهم اا الله اعتراض و المعنى انهم من الكثرة بعحيث ل يعلم عدرهم إلا الله عن ل عباس بين 0 و اهمعدل تلثون 5 3 0 0 كان | بن ممسعوك اذا ب . 5 له . - دم اه قرأ هذه الاية قال كذب النسابون يعني انهم يدعون علم الانساب وقد نفى الله علمها عن العباك [ فردوا ره صبير ه66 وصمهت دمموواو يديهم في افواههم ] ة رظل ز هرا نيما جات به الرفال كفزنة عضرا عليكم الأمل من الغيظ إو ضحكا و استهزاة كم غلبه الضحك فوفع يده على فيه ار اشاروا بايديهم الى السنتهم وما نطقت به 3 20252201 هم وله _ ٍِِ من ذولهم ١‏ انا كفرنا بما م 8 انا هذا جوابنا لكم لبس عندنا غيره اقناطا لهم من التصديق إلا درل الى قوله فم فردوا يديهم 8 امواههم وأقالراً 3 كفرنا يما رسكم 8 وهذا ثول فقوي 3 أو وضعوها علئ لي أقواههم يقولون للانبياء اطبقوا افواهكم رسكتا اوارد وهار افواه الاذجياء يشيرون لهم البى السكوت ‏ او وضعوها على افواههم 0_0 ولا يذ رونهم يتكلمون فيك الايدي جمع يدر دي الذنعمة بمعذى الليادي اي ردوا لعم الانبياء اللذى في جك اذى شعم من مصواعظهم و نصائعهم وما ارحي اليهم م ى الشرائع و الايات في افواههم لانهم اذا كذبوها و / يقجلوها فكانهم ردرها فى افواههم و رجعوها الى حيست جاءت مذه على طريق المثل - 5 عم مه مه 35 7 0 مم2 5 5 م ه 0 1 57 9 بعد أ هم تدعونها إليه ] من الايمان بالله 7 وكروع ندع نابادغام الثونى [ عريت ا 8 فى الريية - أو دي رئدة من ارابه و اراب الرجل و هي قاق النفس وان لا تطمئن الى لمر[ ١‏ في الله شك ] أدخلت همزة الاذكار على سورة ابراهي, عرا الجر كز ورا (98؟) 0-8 مه صممنس ث هو مه مسوعرم دك سمورة ابراهيم علا اليم © و لق امنا مسا| اننا ان 0 0 من الت 1 ور 8 وذكرهم بايام الله * 9 0 م اجر وا 7 ذلك لابث كل اصيار. شكور © وان قال 0 لقوضة كرا ن م الله يكم اذ الجدرية من آل فرعون 4 اح ل 1ك د ع 8 5 و>> ييه ولاك الكت كلها ذزلاعتك بالعربدة م ادهاها كل نجى بلغة قومة و يس 26 إن قوله لحم 1 5 ضمد القوم وهم العرب فيودي قات الله انَل النوراة من السماء بالعربية ليبن للعرب . هذا معذى فاسن -0 - اه 8ه رح 9 نوات وه م و اس وترم هم [ فيضلل الله من يشاء و يدي من يشاء ] كقولة م كافو وصفام وم ن لان الله ١‏ يضل الا مى يعلم اذه ك: يمن ولا يهدى لا من يعلم انة يؤمن - ل لمعنو المراق بالاغلال الأخلية و منع الالطاف وبالهداية التوفيق و اللطف فكان ذلك كذاية عن الكفر والايمان [ وهو العزيز] فلا غلب علئ 'مشيته [ اكيم ] فلا يَكُذل الآ اهل الخذلان ولا يلطف الآ باهل اللطف » [ أن أخرج ] بمعنى .اي اخرج لآن. الارسال فيه معنى القول كانه قيل ارسلناه و قلناله آخر ودعزر كؤوان مون "ان الناصبة للفعل و اذما صلم ان توصل بفعل الامر لان الغرض وصلها بما يكون معة في تاويل المصدر رهو الفعل و الامر و غيرة سواء فى الفعلية و الدليل على جواز ان تكون الناصبةً للفعل قولهم أوعرٌ اليه بان أفعل قأدخلوا عليها حرف الجرر كذلك التقدير بانى الغري مكل [١‏ و ذَكرهم “بايد م الله ] و اتذرهم بوتائعه اللتي وقعت على الامم قبلهم قوم نوج وعاد وثمود ‏ ومذه ايام العرب لحروبها وملاحمها كيوم ذي قارو يوم الفجار ويومقضة وغيرهارهو الظاهر- و عن ابى عباس تعمارةو بلاذة فاصافعمازه ذانه ظطَلل علوم امام وانرَلٌ لم ال والشوى وفلق لهم محرو اما بو 5 فاهلاك القرون [ 33 مجارٍ شكور ] يصبر على دلاء الله و يشكر نعمادة فاذن| سمع بما انزل الله من البلاء على الاهم إو افاض عليهم من اذعم تَنبَهُ على ما يجب عليه من الصبر و الشكر و اعتبر - و قيل اراد لكل مؤامن لان الشكر و الصجر من سجاياهم تنبيها عليهم [ اذ نم | ظرف للنعمة بمعنى النعام اي انعامّة عليكم ذاكف الوتنت 5 نان تالت هل يجوز ان ينتصب بعليكم 5 فلك لا يخلو من ان 50 صلة للذعمخ د بمعنى الانعام اوغيرَ صلة اذا اردت بالنعمة العطية فاذا كان صلةٌ لم يعمل فيه و اذا كان غير صلة بمعذى اذكروا نعمةٌ الله مستقرة عليكم عمل فيه و يتبين الفرق بين الوجبين انك اذا قلث نعمة الله عليكم فانى جعلته صلة ام يكى كلاما حتى تقول فاتضةٌ او نحوهار الآ كان كلاما - و يجوز ان يكون إذْ بدلا مى ذ نعم لله لي اذكروا وقنث انجائكم وهو من بدل الاشتمال - فان قلت في سورة البقرة يحون و فى الاعراف يدون كيل ويدبحون مع الواو فما الفرق - قلت الغرق ان التذبيم حيث طرح الواو جعل تفسيرا للعذاب و بيانا له وحيث ثبت عن التذييم لانه ' اوفىلى. جذس العذاب وزاك عليه زيادة ظاعرة كانه جنس آخر.. فان قلت كيفكت فغل آل فرعون بلا من ,ريهم .- قلت تمكيتهم. و اصهالهم . حنى, فعلوا ما فعلوا ابتلاء. صن ,الله ورونجه لخر ف إن ذلفكت اشارة الى الانجاء و هو بلاء عظيم و الجلاء يكرن ابتلاء بالنعمة و المحنة جميعا قال تعالى موه مره > ده و نجلوكم لمر العيْرٍفئكة - و قال زهدر ر»ع » فابلاهما خير البلاء الذى ‏ ينكد * [ و ان تَاذْن ربعم ] من حملة 7 2 > مف طويى مه م مورممء »م تبون لحر الدذيًا علن الأخرة ويصدون عن سَبيِلٍ 7 ويبغونها عونجا 2208 3 ملل يعدن © ومس 2 ميزه ه 07 2 0 صائة ‏ سول الا بلسان قومه هبي لمم " فيضل الله مى يُاء و يدي من يشاء و هو العزيز لان الموث ر لشي ء على غيرة كانة يطلب من نقسة أن يكون حت الهها و افضلل عندها م, و جرفيو 1 در ا ةن و يصدون بضم الهاء و كسر الضاد يقال صدة عن كل| وراصدة قال 0 مع * اصدوا اناس بالسيتف عفهم » و الهمزة فيه داخلة على ةا لكنقلة منى غير التعدي الى النتعدي و إما صدة فموضوع على الدعدية ع وليستكت بعصيو كارقفه لأإن (لفغصياء استغنوا عل رق عن تكلف التعدرة بالبمرة ممده مه ١‏ وريضونها عوجا ] و يطلبون لسبيل الله زيما واعوجاجا و ان يدلوا الناس على انها مبيل ناكبة عن العحق غير مستوية و الاصلّ ويبغون لها فحذف الجارو أورضل الغمل [ في َللٍ بعيد ] لى ضَلوا عن طريق العق و وقعوا درنة بمراحل - فان قلت فما معن وصف الضلال بالبعن ‏ ذلك هو من الاسنان يجاني والبعد فى اعقيقة الضال لنه هو الذي يتباعد من الطريق قوصف به فعله كما تقول جد جده - و تجوز ان يراد في ضلال ذي بعد او فئة يعد لأن الفداك كل َك ع ىن الطريق مكانا قريبا و بعيدا * لا بلسان قومة يبي هم ] لي ليفقهوا عذه ما يدعرهم اليه فلايكون لهم حجة على الله ا م 3 به كما قال ولو جعلنة فرإنا جديا 1 لول فصت ايده - دان .غلبت لم بيبعميف. رسول الل صلئ الله عليه و آلة وسلم الى العرب وحدهم وانما بعمث الى الناس جميعا قل يَايْها الس 3 5 الله هكم جَميْعًا بل الى الثقلهى وهم على السنة مختلفة فان لم تكن للعرب حب سر لغيرهم حبجة فلونزل بالعجمية ام نكن للعرب حجة ايضا ‏ قلمث الا يخلو اما ان ينزل بجميع الالسنة او بواحد منها فلا حاجة الى نزولة بجميع الأّسنة لان الترجمة تذوب عن ذلك رتكفي التطويل فبقي ان ينزل بلسان وا نك الى الالضفة» لسان ,قوم الوسول انهم ,اقرب اليه ناذا جهموارعنه وتبينية و ل لهم .وانتشرقاميك التراجم بجهانه وتغهيمه كما تربى الحال و تشاهدها من نيابة التراجم في كل امة من امم الجم مع ماني ذللك من اثغاق اهل البلاد المتباعدة و المُطار المقنازحة والامم (امخلفة و الأجيال المتفاوتة على كناب واحد و اجنهادهم في تعاً ,لفظة وتعلّم معانيه رما سن من ذلك من جلائل الفوادد وما بتكاثر تي اتعاب النفوس, وكد القرائم ' فيه من القرب و الطاعات المفضية الى جزيل الثواب و لانه ابعد من التحريف و التبديل و اسلم من التذازع والاختلاف و لانه لونزل بالسنة الثقلين كلها مع اختافها و كثرتها و كان مستقلا بصفة العجازفي كل واحد منها وكلمالرسولٌ العربيكل امّة بلسانها كما كلم أمَنَه اللني هو منها يتلرة علييم عجرا لكان ذلكب امرا قرببا من الانجاء ‏ ومعنى بلسان َوه بلغة قومه - و قري بلسسن قؤمه و اللسرن واللسانّ الردش و الرياش بمعذى اللغة - وقريك 00 قوم بضم اللام و المبهى مضمموصةٌ اوماكذةٌ وهو جيع لسان كعماد لمق 0-5 على الاخؤينف و ثيل الضمير نى قومع لمجو فلن الله عليه و الع وسلم دروو عن إلضييىل ١ أجزء عم ع ا الجرء سما 5 رالا ) 494 ( ٠. 0 صومهةا رز و - 6 9 ال - و د ف كنب اتزلنه اليفك 5 القن مر فلت اتى الخو 7 باذن وهم الى صراط العزيز . ىٍ' 0 مه5 سد( - 07 5 مد الكميل الله الذلى ,له ما نى السموت ومافى الآرض - وويل للكغرين ٠‏ من عذاب شديد © الذي و عن اأحسن لا واللة ما يعتى الآ الله و المعذ, عن كف بالذي سادق العبادة و بالذيى ل يعلم علم ما نى 218 حاار و1 تح و 5 اللوح الا هوشبيدا بيني و ع وتعضد: قراءة من قرا و من | عقده عام الكب 0 ى العجارة يوام ّ لدنة علم الكتاب لأنى عام ه من علمة من فضلة ولطفه ‏ و قروع ومن عدده 1 الكنب علئ من الجارة وعلم على الجذاء للمفعول - وقر و 0 علد م الكنبب لفان تلككم ارتفع عام الكنب - لمت فى القزاءة اللتى وقع فيها عذّْدة صلة يرتفع العلم بامقدر فى الظرف فيكون فاعلا لان الظرف اذا رقع صلة اوغل في شبه الفعل لاعتمادة على المرصول فعملل عمل الغعلل كقولىف مررت بالذي فى الدار اخوة 0 فاعل كما تقول بالذي استقر فى الدار اخرة - وفى القراءة اللني لم يقع فيها علد صلة يرتفع العلم بالابتداء ‏ عن رسول الله هلى الله عليه اله و سلم من قرأ سورة الرعد أعطي من الاجر عش ر حسفات بوزن كل م 2 3 سوابي مفضى وكن حا يكون ال ىم القيمة وبعمثا دوم القدمة م الموفئين بعهود الله » اسح 3 هس وس سورة أبراهيم 5 7 : 5 5 2 4 ع 1 1 1 اك ا هو كئاب يكدى السورة و مرو ته الناس 3 والظامات و الذور إسدعارتان تاذفلال والهدئن ل تغار م 5 الاق “ادي اه اتمتيل» هارن سيا مي لك 1 بادنى لام 1 بدسهدلة و للسيرة مستعار مرىي | دن ي و لاسر جاب و 3 0 م من ١ 4‏ 7 8 ا 5 5 6.8 4< 4 مس اللطف والترفيق [ الى صراط الْعَزِْز الحَميِد ] بدل من قوله الى القُور بقكربر العامل كقوله للدي 6ه اه امه اام 0 لمن ام ملْهم - و #وزان يكون علئك وه الاستيناف كانه قيل الى | ي ذور فقيل الى صراط العزر بز بز الحَميد, قله [ الله ] عطف بيان لعز ب ز الحميد لانه جرى #جربى الاسماء الاعلام لغاجقه و اخاصاصة بالمعيود الذي تمق له العبادة كما غلب النجم بي الثريا - و قريع بالرفع علئ هو الله الول نقيض الوأل وهو النجاة هم معنى كليلاك الا انه لا و دذه فعل انما يقال ود 7 له فيخصب نصيب المصادر د ثم يرفع رفعها لافادة معذى الثبات فيقال ريل اه كقوله. 4 121 لما ذكر الخارجين من ظلمات الكفر الى نور الإيمان توعد الكافرين بالويل. - فان قاحتك:"ما وجة اتضال قولة 95 عَذَاب ديد بالوين - قلست لي الخد افهم يولولون فمن عداب شديد و يضيجون مذه و يقواون يا ودلاه كقول» دعو هتبىك 0 1 لين سْحبون ] مبتدأ خبره رليك في ضلل بعيد- و “جوز ان يكون مجرورا صعة للكفرين - ومخصوبا علئ الذم ‏ او مرفوعا على اعنى الذي يَسْتحبون ‏ ارهم الذيى يستحبون و الاسأحباب الايثار والاختيار وهواستفعال من المحبة الس يي و لبر يس يي يلي ا مم سس سح سس م سمت ) 448 ( ب 00 2 ص مه ات برعم سء صممشرج م ده مل 5 رديت مه ريك بعض ل دم ١‏ و نتوفيذك قانما ليك الباغ 0 أحسَابٌ © 1 , دروا انا ناد 0 0 3 76-0 2 ومن دي 1 ع لت ص هد ساد 2 62 موءدصضس هج نخغصها من اطرافيا لاه كم لا معقب كه وهو عع عا © وقد صمكر ادا لهي اما اه د 0 652 ا عا ِه 0 رمقو 2 ا المكر جميعا ” يعلم مما 2 كل ” و سيعام الكهم, ر لمن ععد ى الثار 6 وق 0 الذي كرا 65 هم ا من كبام © م رو > ل حار ل لا 0 لسمت مرسلا 0 5 الله سيدا بيني وبيذك و من 2< عم الكنب 0 حو كفر القائبين و معاصيهم بالنوبة و يبت ايمانهم و طاعاتهم - وقيل 2 بعض الخلائق و يثبت بعضا مى الأناسي و سائر |'حتيوان و الذهات و الاجار وصفاتها و احوالها والكلام في نحو هذا واسع المجا( ل [ وعفدة 7 لُنْب] امل كل كناب وهو اللوح المحفوظ لان كل كان مكنوب فيه- و قري 0 و كيف ما دارت أععال اريذاك مصا رعهم :و ها وعدذاهم من انزال العذاب ل او توفهناك قبل ذلكف نما يجب عليلك الآ تجليغ الرمالة فحسبٌ وعلينا لا عليكف حسابيم و جزارهم على اعمالهم فلا يبتك |عراضميم ولاتستعجل بعذابهم 11 لم دروا الأنأتى الأرضة ] ارض الكفر| نقضها ىت 0 بما نفتي على بك 5 : 5 ١‏ : المسامينى من ن ابلأ هم فتتقص دار العرب ونزيد ني دار الاسلام و ذالتك من راذات الخصرة 5 والغلدة وا 'عوة ردم مره ” ياي ماه 60مم > ماعه افلا درون انا ناد ى الارض القصهًا م من 1 رانها لهم الغلبون - سدريهم تنا َّ الثقاق و المعذ ئ عليلك بالبلاغ الذي حملكة ولا تهنم بما وراء تر تكفنكه ونقم ما ا الظفرو لا 10 فان ذللت لما نعلم من المصا" ع اللي (١‏ تعلمها ثم طبيلك نعجيه رمغ سل اخنها بدا ذكر من اطلواع تباشير الظفزك و قرتون 0 تْقصهَا بالتشديد [ 0 مَعَقَبَ لعئمة ١‏ راد أحكية و المعقب الذي يكرعلى الجن 0 م ةيه الذي يعقبه ىه يقفيه بالك و إلا بيطالو ٠.‏ مله دبك لصاحب العق معقب لآنء يقغي غريمة بالامخضاء و الطاب قال لبيد وع* طب المعقب حقهالمظلوم »والمعذ ى اذه حكم للاسلام بالغلبة والاقبال وعلى الكفربالادبا, رو السك | د اه ريخ ّ لحساب] ا ل #عحاسجهم 8 فى الخراد عدعذاب الدنيا ‏ فار نا ىقلت مما مدلل دوله له (سعقب' أحكمة 0 هو 2 00 17 تكلا النصك 1 الكل 0 قيل 1 الله عم ا 000 تقول جاءني زيدلا ا عاى راس» - مس م هم ام ولخ لتشفوة دريد حاسرا را*[و 1 0 رالذين. من قبلهم ا وصعهم بالمك ردم دعل مكره م كلامكر بالاضافة الى مكرة فقال [ لله المكر جِميعًا ] ثم فس رذللك بقولة [ بعا مسا تسب كل نفس و سيا م الك لمن ء 000 الدار] لان من علم ما تكسب كل 0 اعولها - جزاءها فهو المك ر كله لإن» يأتيهم مر ى حدث لا يعامونى ر هم ف فل م يراد بهم - و قرو معطء عم مرومع ه. و7 العفر- والكافررن - د ا 0 واد قري اهله و المراد بالكافر الجنس اودر رأ جناج ل اي ادر © 6 ممم 6 ]ا من عله اع > كقَى بالك شهيدا ] لما اظهر من الادلة على عالدي :1 زو »من عندة عام الكئب| ٠. 5‏ 0 ا( 5-. 5 0 8 0 والذى عندة علم القران وما الف عليه من النظ, المعجز الغاثنت لقوى امغر وى حبكل رو ل ٠‏ ا 0 - و عاداء إهل الكناب الدينى اساهموا لانهم يشهدون بنعدهة 2 كخم - وقيل شوالله عزو علا و الكناب اللوم (“حفوظ 5 سورة الرعد سم اأجرء 7 ع سورلا الرعد 7 1 ا'عزء 2 6 7 ( عو4 ) 2 ص - م وم م هه عامهة > ور عه 2-7 مر مة ممه ع2 3 جم ادموععة 8 اذَزِل القت و من الاى 3 م له 3 ل انما مرت ان اعين الله ولا ارك به * اليه ادعوا 7 ولس ع و5 لد 2 2 مه ع ا 2 - امه ا © وكَدفٌ 5 وله ا 0 و و دن 1 أحواءهم 1 5 ل من العام لك 0 72-2 2 ه ساأوام ممم ليبره صا اي اد ند ال لي 1222 زه 6ه - الله من ي ولا واق © و لقد ارسلذا رسلا م ن قبا وجعلنا لهم ازواجا وذربة ” وصا كان لرسول ان داتي م 0 مه ِو 5-0 0 6 6 ة باية ا 0 للم طَْ لكل اجل كنبب © يعوا اللي ط بشاء و ينيت وعذد ام الكاا”ب 6 رن 1 0 ب و [حابهما ومن اسام 56 نى التصارئ و هم لمانون رحلا أربعون بلي 01 واتخان ّ كاكون با ممم دس الحبشة وثمانية مى اقل اليمن:هؤلة [ [ يفرخون ' م ل ك1 و و3 الاحزاب 0 يعذي ومن 05 وهم 20 كرتم الذين تعزبوا على رسول الله بالعدارة نعو كعسب بن الاشرف و إمحابة و السيد و العاقئب اسقفي : 67 مو وده 2 1 3 5 35 00١]‏ 1 : د 1 نجران واشياعهما[منى ى يأك بعضك] لانهم كاذوا [ه يذكرون الاقاميص وذعض الاحكام عتمم هو ذابت ه في كلبهم غير #حرف وكاذ وايذكرون مره وي د ولععت رسول ل الله وغيرذ! ذاكن مما رةه ويدلوة من رائع 0 أن قلت كيف اتصل قوله [ كَل انما أمرت أن اعبدالله | بما قبله ‏ قلت هو جواب للمتكرين معناه قل انما امرت فنمااانر] اك بان اعبد الله 00 رلك به فانكاركم له انكار لعبادة الله و توخيده فانظروا ماذا تذكرون مع ادعائكم اسم م 7 َ - 70م س م وبر وم ه م صموعرد4ه ين رت ا الله و١‏ 07 يشرك ب ذل ياهل كنب 1 ا ل سواء بيذنا و بينكم ان لا ذنعيد ل 22 للك اث شرك ب شيعا و قرأ نائع في رراية ابي خليد ولا كرك بالرفع على الامتيناف كانه قال و آنا و 4 32 هم مومصره لا أشرلك به - و تجوز ان يكون في موضع الال على معنئ امرت ان اعبد الله غير مشرك به [ اليه ادعوا ] خصوصا لا ادعو الى غيرة [واليه ,ا الى 'غدرة مرجعي و انقم تقولون هذل ذلك فلا معنى لانكاركم * ذوَكَذلك الوه ] ف لاك الانزال انزلفاه مامورا في»ه بعبادة الله وتوحيد: و الدعوة اليه والى دينه والنذار بدار العجزاء كما عربيًا ] حكمة عرببة مترجمة بلسان العرب و انتصابة على اأعال كانوا يُدعون ردول الله ١١‏ ى اصور يوافقهم عليها منها ان يصلي الى قبلتهم بعد ما مولة الله عنها فقيل له لذن تابعتهم فل 5 ع هوا اهواء واشية بعد تجوت العام عخدك بالبراهيى ار القاطعة خذللك الله ثلا يخصريكف نامر و إهاكاك ولا يقدى مذهة واق وهذا من باب الالياب و الى اي و البعرمك لاسامعينى على الثبات اه و ات ل . عال ا ى الدين والقصايب قبدة6 و ان لا بزل زال عدد الشدية لعن اسكمساكه / حية و إلا فكان رسول الله صلى الله عليه و أله وسلم من شدة الشكيمة بمكن كانوا يعيبونه بالزواج و الواد كمأ كانوا يقولون ما لهذا الرسول يأك الطعام و كانوا يقخرحون عليه الأيات و يذكرون اعمج فقيل كان الرسل قبله بشرا مثله ذوي ازواج وذرية وما كان لهم ان يأتوا بايات برأيهم ولا يأتونى بما يققرح عليهم و الشرائع” توا تختلف باختاف الاحوال و الاوقات فلكلٌ وت حكم يكنب على العباد لي يفرض عليهم على ما يقتضيه استصلاحهم [ يْمحوا الله ع م 0 7 : 0 مايشاء ] اسم ما يسنصوب لسؤى و يتبث بدله عماوربى المصليخ فى اثجاته اويكركه غيرمنسوم - و قيل لمحو 00 1 3 الم .9 ء 1ه نل من ديوان الحفظة ما ليس احسخة ولا سينة لانهم ما مورون بكتبة كل قول و فعال. [ وايتجتة ]أغدره - واقِيل حص عو ( سؤب ) مومه 6م م ريه ءء > دعوره عم مه ده 2 1 2-06 م م ميلك واعليت للذين قروا م اخدتهم فكيف 8 عقّاب © اقم 6 6 كل نقس د بما كسبرت لمعه وء هم م > هه مر 7 و درورو م وجعاوا الله شركاء 0 سمولام ام تلبشونة 3 اليعام 5 الأرض 1 بظاهر من القول 0 زين زيب للّذين مره مط بره .5 مده ده كغروا 0 7 2 ن السبيّل * ومن بقلل اللي 2 ل من هاد © لهم عَذَابٌ في الديرة الدتها 6 الآخرة شق م لون زاقة © سل أجل الذي ويف ان 50 مم وااو ه ةم + دس يروم 0 ام 5 رظي * تف عقبَى لين اتعركة 7 00 ى الكفرين الثّار © , و اله اتينهم العنبت يعرحون ٠ - 5 -. +‏ - إلله اعرف ييه وكان الله قك وعد5 ذلك اه الإملاء الامبال وان يدرك ملاوة 0 الزمان في خفض وان كا 3 لجهدمة ١ 2 :‏ هس 03 ' 5 2 يملئ لها ل وعيد لهم وجواب عن افتراحهم الايات على رسول الله صاي الله 0 استهزاء د- مو اع 00 فمنى هوقائم ] إحليا ج عليهم في 0 بالله يعذ يأفالله الذي هو قائم 5 ب[ على كل 5 صالعةارطااحة[ بمَا مسبت ] يعلم خيرة وشرة و يعد لكلتمراءة كمن لدسر كذلك 1 وان يقد رما يقع 1 5 س ما مره م5 5 للمبتداً و يعطف عليه و جعلوا و تمثيله افمن هو بهذة الصهة م يوحدوة | جعا وا]له و هوالله الدي يسخحق ع ءةه ع ه بيه وه العجادة وحده [ شرواء * قل سموهم ] اي جعلتم له شركاء فسموهم له من شم و ليتوه باسمائهم ثم قال [ آم ود ه عاءمعو سو على ام المتقطعة كقواك عن قل 3 رت زيد أم هواقل ك5 نى أن يعرف و معناه بن اتنبؤنة بشركاء 1 يعلمه, هٍْ فى الارض و هو العاام بما 0 5 والارض فاذ| | م يعامهم 1 م انهم ليسوا بشّى س2 به رمم يتعلق ده العلم و المراد نفي أن يكون له شركاء و تسوه قل اتنيعون الله ؛ بن يقرا شار ردن الأرض [ ام بظاهر من القول ] بل 5-6 شركاء بظاهر من القول مى غبر ان يكون . لذاف حقيقة كقولة موع هده مود > ووه - ذلك قواهم بافواهيم - مما تعبدون من 0 ونه إلا اشنا لتب كوه نهنا الاحخياي و اساليبة العجيبة الل ساراس لمن 220 1 ميان علئن نفسه بلسار. و#طلق ذلق انه لوس م 0 الدشر لمن عرف و انصف من نفسهة فتبركف لمع مم - رده و١6مو‏ الله ل الاين و ااانا روي االكنييفها 1 كر م ] كيدهم للاسلا م بشركهم ] قرع ى بالك وكات د 2 مر الحلكت وقرأ ابن ابي كدان ةلقرو 0 مَنْ يلل الله ]و من خذله لعلمة انه لا يدي [ فمالة م206 مم م بب»ه 5 ن ها" لس الكذايعه زغل هدايده لهم عَذَابُ فى اليو ادها ] وهو ما يذالهم من القثل ور 2 ارسكل رو ملعي لاعفا لهم على الكفر ولذاكف ماه عذايا [ و صا لهم > ا لهم من حافظ من عذابه - اوما لهم من جهته راق من رحمته [٠‏ مدل الجن ] صفتها اللي يا - 5 07 74 او . 4 ٠. ٠‏ 5 . عرابة المثل ر 0 بالابتداء و اأخبر*ح-ذوف على مذهب سيبجوية لى فيما قصصناه عليكم مثل (أجنة - 5 6 5ه - 12-8 ا 5 و وقال غير الخبر 3 جري من “حنها الذمر كما تقول صفة زيد اسمر - و قال الزجاج معناه مثل الجنة جنة تجري من تحتها الا نهار رعلى حدتف الموصوف تمديلا لما غاب 1 بها تاهكن وقرأ عاي ي الله عذة امتال الجن على الجَمع 2 ضغاتها' [ .كلها دَائم ] كقولة لآ مقطوعة وآ ممتوعة مغلم ] 1 ينس ىك / 5 5 3 > م | ادوع و - 3 7 | 38 الع تسم 6 || > ) 49" ( - مروس 05> - -خم” 0 3 2ه عي .وعوعرة م ليده افلم فاكس لذن 3 ان وس الله 1 داس حبييا ول يزال الذي كفررا تصريم بك صذعوا يه 3 طبء 6م سا هبس مه اس مه 2 - 6 ب قارعة أو تحل قريها م« نارهم عن ني وعد الله * أن ميف 5 الو 1 : 1 - 4 ا 5 هشام قال أرسول إلله صاى الله عليه و اله ل سام سير بقرانلك الجبال عن مكة حتى تدّسع لنا فنت. - 17 .6 فيها الجساتين و القطائع كما سرت لدائى عليه السلام ان كنت نديا كما تزعم فلسك باهون على الله من داك او سك رلذا به الررعم لذركبها و نفجرالى الشام ثم نرجع في يومنا فقد شق عليذا قطع المسائر البعيد كما و 0 بر 1 - إوابعرك لنا به رجاس ا مون مات من أبائنا صذهم تصي بين كلاب س عرم ممبر رمه وهم يكغرون بال رمن و لو إن انا ميرك ده الجبالٌ وما بيئهما اعدراض و ليس بجعيد مى السدان - وقيل طعت به الارض شققثت فوعلات انهارا وعيونا [ بل لله الْمرحَميعًا] على معديدن - احدهمابل لله القدرة - ١ علن كل شيء وهو قادر على لايات التي اقترحرها الا اى علمة بان اظبارها مفسدة يصرفه - والثاني بل‎ لله ان يلجئهم الى الايمان وهو قادر على الأجاء لولا انه بنى امر التكليف على الاختيار و يعضده قوله وك هات ره > اه بره اضدة اطاطاى كاد 8 4 0 000 مء > امه 1 [ افلم كس الدد 1 ىن [منوا ان لو رشاء لله ] با مشية الالجاء و القسر | لهدى الفاس حيدة | و معدى 5 م نايس افلم يعلم قيل ه يي لغة قوم م نِ الذخع - ويل انما استعمل اليأس بمعنى العلم لنضمذه معناة لان اليائس الخوينه؟ يانه ا يكون كما استعمل وم اخرمواة ان في معنى القرك لتضون 6 -ب” 6 ءممه م يذل علية ان عليا و ابن 5 م 4ن الصابة والقابعين قر[ قرأوا 0 ينبينى و هو تفسير افلم ضدء 65> يا يشس - و ديل انما كتيه الكاتتب و هوناءس مستوى السيذات و.هذا| و نعوه مما الإتضدة ق كتاب الله الذي 3 يَأتهْمالباطْل من بدن يديه ولا من خلفه و كيف خفى مثل هذا حتى يبقى ثابنا بين دفقي الامام و كاى_ستقلها في ايدي اوائكف الأعلام ['محتاطين في دين الله لمعن عابيه لا يغفلون عن جائله ودتائقه خصوماً عن القانون الذي اليه المرجع و القاعدة التي عليها البذاء هذه والله فرية ما فيها مرية - و جوز اقيق !لزي ا 307 مد :15 ادر معط عرو راد اا ا للا 1 بشاء الله ليدى الناس جميعا و ليداهم [ تُصيْيمْ بم َنْعُوَا ] من كفرهم و سؤ اعمالهم [ قَارعَة ] داهية تقرعهم ل الله بهم في كل.وقت من صنوف البلايا .و المصائيب في نفوسهم ونارادعم و اسوللهم 5 تل القارعة قريبًا منهم فيفزعون و يضطريون ويتطاير اليهم شرارها و يتعدى اليهم شرورها [ غير ني يان وعد اللله] وهوموتهم او القيمة ‏ و قيل ول يزل كفار مكة تصيبهم بما صذعوا. برمؤل الله مى. العدارة .و التهذيب قارعة لان رسول الله صلول الله علية وزالة و سلم كان لا يزال يبععث السرايا غير حول مكة و تخقطف منهم ا ل ص0“ م 210 رهء س مو و تصيب من مواقيهم ل إذعك داخدمد بردم م ن دارهم بجيشاك كما حل ل بالعديد 1 حنزئى ياي وعد ) 491١ ( ليا دم و ا احير ديكا ف لاخر ا مَنَاعٌ 5 0 الذي كردا 1 نْزلَ عليه ايم م يه ل 5 الله 3-4 م6 2 2 > مه 52 - وى "2282 عدو اسه م. 2 يضْلٌ هن اؤشناء و يعدي الْده من أنَابٌ 5 الذي ن ملوأ و تَطميّن فلويهم بذك لله * الآ بذكر الله تَطمئى ع )ا سيرم مبير وو مم مم ه الْلُوبٌ قم 0 6 اين امَنُوا زر ايت طوبى لهم وحسن ماب © كذاف ا فق م قد خلتكت من د -2- و » طم مهةع رمم م -- سه مم6م رص كلها امم تدلو عليه لدي 5 ليك وهم يكفررن بالرمن * قل َي و 3 اله الا هو * عليه توكاث مم د بم| ى مه ومس 1 و اله ماب © انا شيرث به بال أو ُظَمَتْ , به ارصع 50 بل لله الأمر جَمِيعا * وان أنزلت كل اية ويهدي اليه من كان على خلاف صفتمم [ ناب ] اقبل الى العق.و حقيقثه دخل في نوبة الخهرو [ ألذين أمُوا] دل من من أنَاب [ و تمدن كُلويهمْ بذكر الله ] بذكر رحمته و مغفرته بعد القلق و ااافطراب م خشيته كقوله ثم تل لوطم ولو الخ إذقر لله - او تمدن بذكر دلائله الدالّة على وحدانيثة - او تطمدُنى بالقزان لانه معج رذ بينة عن القارب و د اليقين فيها ٠‏ [ 9 امذرا آ ميدأ ر [طربى لهم ] خبرة - ويجوزان يكون بدلا من القاوب على تقدير حذف الماف لي تطمئن القلوب قلوب الذين أمذوا ‏ و طوبى مصدر مى طاب كبشرى و رُنْفى و معذى طوبى للك اصبمت خيرا وطييا و محلها الخصب او الرفع كقولكى طيبا لك رطيب لك وسلاما لى رسام للك - و القراءة في قوله وحسن ماب بالرفع و النصب تدلى على مخايها و الام في لهم للجيان منثلها وت و الواو في طوئى منقلبة عن ياه لضمة ماقبلها كموقن و موسر و قرأ مكوزة الاعرابي طيبى لم فكسر الطاء لتسلم الياء كما قيل بيض و معيشة [ كذاك أآرسلنت ] مثل ذلك الارسال 5 غنوي ااا رشلنالك روعالا ,له “سار وقضق على سائر الارسالات ثم فسر كيف ارسله نفل [ يمه كذ كلت امن يلها مم ] الي ارسلناك في ام قد تقدمتها امم كثيرة نبي ١‏ ر الام و اذك حاتم الانبياء دوا عليهم الذي ا يك ] ] لتقرأ عليهم الكثاب العظيم الذي ارحينا اليك [ وهم يكفرون ] رحال هؤلاء انهم يكفررن [ بالرحمن ] بالتليع الرملة اهف رمي كلل لازي مى نعمة فمنه فكثروا بتعمته في ارسال مثلف اليم و انزال هذا القران المعجز المصدق عايب عليهم [ قُلْ هو ني ] الواحد المتعالي عن الشركاد [ عليه توكأت] في نصرتي عليكم [ ولد مُثَاب ] ننيبني على مصابرتكمر مجاهدتكم» [ ولوان قرأناً ] جوابه “حذوف كما تقول لغلامك لو اني قمت اليك وتقرك (أجراب والمعفى لواو قزانا [ ميرك به الجبال ) على مقارها وزكزعت ص ع [ أوقْطعت به الرْض ] حتى تنصدع وتنزايل قطعا [ أو كام به الموتى ] فتسمع و تجيب لكان هذا القرأن لكونه غاية فى التذكهر ونهاية نى الاذذارو التخويف كما قال أو اننا هذا الغران على ججل راي مه ءءء ”د خاشعا مصدعا من 510 الله الو ىق 0 2 0 0 من اراكة تعظيم 2 ٠. -.‏ 6 7 2 ليما مده مه فى وخااده 1 0 5-9 لمن أمخوا د 017 تذبهوا عليه كقولة ولو اندَا َرلنَا اليم الملكة الاية ‏ وقيل ان اباجهل إكؤرة «الرعد؟ 16 الجزء سما )849*+( موم ا قله ع ممؤاءه 6 ب 2 دم اهدهم * 3 > ده رمم ءه ‏ له برو مه وانفقوا 6 ا جارد باحسنة لشي أرلنت له عقد ى الذَارٍ جنث عدن يدخلونيا اي 1 م ووم مدوم 5١‏ ددوده > إءءدوه ونمإصاي به 0 و أزواجهم 00 رمي سحاو عليهم م من كل باب © هلم يم بما صبرتم ممم صوه 6م مس 6> موت . 6 سب مامه 5 َعم عق 0 ى الذَارٍ 5 و ال ين يلقصون مل عهد الله عر بعد ميثانه 0 8 2 ليه ان 1 لم - 06 زم ارايت 1 ا رن لوذه ماوت ديزن شاد عدر 25220 الى الله [سرا و عَدَنيَة ] يتناول النواقل لنها فى السر افضل و الغرائ لوجوب المجاهرة بها نفيًا للتهمة ا بالحسكة السيئة ] و يدفعونها ‏ عن ابن عجاس يدفعون بالتسى من الكلام صا يرك عليهم من شيم غيرهم -أو شيف اذ| حرصوا أغطوا و اذا ظلموا عقوا واذا مُطعوا وصلوا - وعى ابن كيسان اذا اذنبوا تابوا - وقيل اا رأوا اضذكرا :اصروا بتغييرة [ مقبى الدار] عاقبة .ايديا .ودهى الجنة لانها الاني اراد الله ان تكون عاتبة الدنها و مرجع اعلماززولجنط عدن] بدل من عقبى الدارء و قرع فَدعُم عم الذون و الاصل ذعمفمن كسر الخون فلنقل كسرة العدن اليها رمن فخ فقد سكن العين ولم يَتُقل- و وى يونا على البذاء المقعول - و قرأ ابن ٠. 8 0 . 001 32‏ 0 > - ل 8 ابي عبلة صاع بضم اللام و الغنى افصع - اعلم ان الانساب لا تنفع اذ! تجردت من الاعمال الصالحة ‏ أباؤهم اه 6 ات دارع - > ىر صم موصمه جبع ابوي كل واحد ب فكانه قيل من ابائيم و امهاتهم » [ سلم عايكم ] في موضع الحال. لأن المعنى قائلين سلم عليكم - او مسلمين - فان قلت بم تعلق قولة [ بما صب ر ثم ]- فلت بمحذرتف تقديره هذ! بما صبرتم يعنون هذ! الثواب بسبب «بركم او بدل ما احتملتم من مشاق الصبر و متاعبه هذه الملا و الذعم والمعنى ل تعبقم فى الدنيا لقد استرحتم الساعةٌ كقواد هع ٠‏ بما قد ارى فيها اوانس بَدّنا ه و عن الذبي صلى الله علية و أله وسلم انه كان يأتي قبورالشهداء على ززكل حول فيقول السلم ليم بما صبرتم فذعم عقبى الدار- والتجنوز. ان تعلق بنعلم اي نسلم عليكم وان 0 مكم بصجركم » [ من بعد ميدّاقه ] من بعد ما اوثقوة به من الاعتراف و القيول [ سو الذار] يحتمل ان يراد عوء عاقبة الدنيا لانه في مقابلة فقبى الدار - و تجوز ان يزان بالك رجهتم وبسوداها انها للع ما ارق ] ائ الله وحده هر يبط الرزق .و يقدرف»:دون بغيزه وهو الذي بسط رزق اهل مكة و وسعه ا 000 بطروا شرلا فرح سرور بفضل الله و انعامه عليهم ولم يقابلوه بالشكر حفى يسترجبوا نعيم اللخرة وخفي عليهم ان نعيم الدنها ي جنب نعيم الآخرة ليس الآ شيأ نزرا يتمئع به كعهالة الراكب و هو ما بتعجله من تميرات او شربة سوبق إو نحو ذلك هقان قلت كيف طابق قولهم [ نولا انزل عليه اه من ر ره [قولهقل إن الله صلم ايد تلت هوكلا يجيي ري التتجي نمق قولهم ر ذلك ان الايات الجاهرة المتكائرة الاني أرقا بإنبولة لله لم يونا نبى قبله وكه, بن بالقران وحدة أي وراء كل اية فانا جحدرها ولم يعقدوا بها و جعلوة 2 اية تزل علد كل موفعا للتيمب والستقر نكاذه قيل لهم ما اعظم عذادكم و ما اشد تصميمكم على كفركم ان الله ييضل من ' يشَاءئ] ممى كان على صفقكم من الخصميم و شدة الشكيمة فى الكفرفلا سبيل الى اهتدائهم 2 356 9 ا ل ته ع 2ه 26:2 مره 0 ٍ 5 و وه له همء تج مر ولاو مود ره ور 2 لريهم العسنى والد ين أ يسحجهيبوا له لو ان لهم 2 الارض -- و كه معة 00 0 5 اواك 1ج 2 ' > >ممزررم له م - علخ عدماه 2 - - ماده عم لهم سو العساب © و ماوهم جهنم * 0-0-7 المهان (© أقم نى يغلم اثما نل ليت م ريف ا عق كمنى ح ع8 ب َه 5 2 5 اعد 032 عرس ء اهوخا ساك م ا ظِْ > ص :هوي آذ يام 3م د اعمى اقما يتذَكْر أولوا الألجاب 0 الذي يوفون بعهد لله ولا ينقضون الميقا و الدين وصلون 9 ٠ الف‎ سم 5 الوط * ماه ياه ملادس و الذين صد رو بتعاء وج ريه ع و أقاسوا ١‏ الصلوة #مس مه ص موه وه هع عم وهاه 0-6 > 1 اللي يهآن صل رفون ربعم و تحكائفون سوء [ححسا ٠ 2 ره قوله كَدَللكٌ برب الله لمث ل دما 00 نفك - والمبقتى مجتدأ خبرة دير إستجابوا 3 و المعذى 2 "رمع 1م ” لهم '١‏ لبوق سق دوكين انقو م" يَسَمجيِبو] | مبندأ خبره لو مع ما في حيزة [ و سوء اأحساب] المخافقشة فيه وعن لمعي عل ان 190007 بدذجة كله لا يِف رصنه ثنيء * دخلات همزة الانك, علو 7 آنما انزل اليف <2 هه [افمن 8 م ] لانكار أن تقع شببة بعد ماضرب من المثكل في ان حال من علم[ 5 رك لح ] ؤاستيواب بمعزل م هال العاهل جوادا ره فيستجيب. كبعد ما بين الؤبد والماء ولعدك ل نما 0 أولوا لباب ] ١‏ ي الذير. ى عملوا على قضدات عقولهم فنظررا و عم رموءعم > مده ممص 5 م «وص وروم م [ الذين وكُونَ بعهد الله ] مبتدأ و اوليك لهم عُقبى الذار خدره كقوله و الذين يتقضون عهد الله 1 34 عم هم اللَعْنَةٌ - و يجوز ان يكون صفة اأوني لباب و الأول اوجه ‏ و عبك الله ما عقدوك على انفسهم من الشهاكىة 0 32 بربوبيته و اشهدهم على انفسهم الست بريكم م بك [ ولا يتقضون الْمشِنَاقَ ] و لا يفقضون كل ما وقوه على انفسهم و قبلوة من الايمان الله و غيرة من الموائدق بينهم و بين الله و ددن العباكى تعميم يؤدا ٠‏ تخصيص : [ ما آمر الله به أن يَوصَلَ ] من الأرحام و القرابات و يدخل فيه وصل رابة رسول الله و قرابة المؤمذين الثابتة بسبسب الايمان اما الموصكون اخوة بالاخسان اليهم على حسب الطاقة و نصرتهم و الذبٌ عنهم و الشفقة عليهر و الفصيعة لهم و طرح التفرقة بين انفسهم و بينهم و افشاء السلام عاههم وعدادة مرضاهم و شهود جذائزهم و مذه مراعاة حق الاصحاب و الخدم و اجبران و الرفقاء فى السفرو كل ما تعلق منهم بسبب حتى الهرة و الدجاجة ‏ و عن الفضيل بن عياض ان جماعة وخلوا عليه بمكّة فقال من اين اندم قالوا مى اهل ,خراسان قال اثقوا الله و كونوا م حيمث شْتُتَم و إعاموا أن العجد لو احسن >” ممصمو مودعم الاحسان كله و كانت له دجاجة فاساءً اليها لم يكن من المحسنين [ و يحسون ريم | اي تخشون عدو وعيدة كله [ و بَحَافُونَ ] خصوصا [ سو وه لهساب ] فحاسبون انفسهم قبل ان #حاسبوا 07 ] مطلق فيما يصبرعليه من المصائب فى الذفوس و الاموال و مشاق التعليف ‏ [ إبتعَاء رجه الله] لا ليقال ما اصجره و احمله للنوازل واوقرة عفد الزلازل و لا لئلا ياب بالجزع و لثلا يشمت به الاعداء كقوله ه ع » و تجلدي للشامتين اريهم » ولا لانه لا طائل تحت الهاع ولا مرد فيه للفاثت كقوله #شعرء ما إن جزعت و لا هلعتُ ولابيك بكائي زند(ه.و كل عمل له وجوه يعمل عليها فعلى المؤصى أن يذوي منها ما به كان حسئًا عند الله ' 1 ٠2162 3 و 1 ام 2 سنوق به شواباً و كان فعلاً دلا فعل [ مما رزقئهم ا ومن |أحلال لآرى ترام 0 بكو رقا ولا يسذن اث ا سورة الترعف 0ر] لحر حرم 2 00 1 الحوء - 3 0م لرعد مما س ( حده ) سكه سدم 42 7 مدعد 2 مصمم هم ذ< 5 يا لبي >ه دق #2 عه يك مجموه 2 0-0 > دهعهو» الواحد القهار © انَزل من انما صاء فسالءت ودية ميا 6احكمل السيل زبد ! رابيا وما 0 مه 2 2 1 مه > مه ؟ - ودعآاط طَّ “مه ذ< < - كه 6 37 ك2 1551" ١|‏ 1 نا , 13 | للد احق الها 2 5 0-1 10 نك عام كذلك يرب ١‏ م تا م 4 دحج > ميئى ا د مومع 5 038 و ل « وده س فيذهب جعاد وإماصا ينفعع القاسر نَعَتَمِكَيْتم قّ لض 0 الك يضرب الله الامثال 6 إستجين ؟ -00 | . 1 اه نو - 06 ', 5-2 < لا فرق بِمّنى ا كدو له شركاء عاأجزين لا يقدرون على ما يقدرعلية إخاق نضل أن يقدروا على عمايعد رعلدة الخالق [ كَل الله خَالقَ كلرشيء ء] 9لخلق غير الله ولا يستقيم أن يكون له شريك فى الخلق س د هده ور قلا يكون 00 عبادة [ و هوالواحد ] المتوحد بالربوبية بية [ التجار] لايغاكسب وما عداة صريوتٍ و مقهور »هذا مثق شبوع انار التق واهله و الباطل و حزية كما ايد ب ! الي الظلمات والفور 2 - 3-08 ده 1 و «*ب 129 وم* وم - . - ! - 7- نل إل ع 5" .»هم / المنائع و بالعاز لدى يتتععون ده فى صوغ |حلى مذة و واد الأوانى و الالت [+ختلعة ولوام يكن |( احديد 5 0 5 2< الدى فية الياس الشديد لكعئى به و ان ذئاك ماكت فى الآارص اي يغاء ظاهرا يتبث الماء فى منائعة و تبى أناره فى العمون و البئار و أجبوب و الثمار اللي معي اها هن و يكنز و كدلكف تبقى ازمنة مقطاولة - وشبه الباطل خى: سرءة اا 0 اامنفعة يزيد الصيل . 1 5 55 ب سمدم الددى يرعمى ده وبزيد الغل زالدى يطعو فوقة ادا اذيسب با نان فا قات لم قكرت ! الا وديةٌ لبت لذن المطرلا 56 الا على طريق المناوبة بين البقاع فيسيل بعض اردية الارض دون بعض - فان قلت فما معذى قوله [بكُذره]- قلت بمقدارها الى عرف الله انه نافع للممطور عليهم غير ضار الا ترئ الى قولة و آما ما ينح 2-0 1 8 1 8 !1 هس 5 ا .. 5 هه هت لحاس ازده شرب المطر مثلا الحق توه تلن يكون مطرا خالصا للنعع خاليا ص المضرة و لا يكون كبعض الأمطار و السيول (لجواحف - فان ذلمتكت فما فائدة قوله [ انعا حلية | وَمَناع ]‏ قلمت العاتئدة فده ع س” 2 جه حجن داك 2 كالعائدة ص عولة بغدرها أنه جمع الماء و و الغلر 1 الفقع .مي فى يقول وإماها | ينفع الداس» أن المعة اع 2 9- ينقعهم من (لماء و العاز م كرجه الاننغاع بما يوكد ا منة و يداب وهو العلية و المداع و قولة وما عه_ دعم مه 1_0 مه مس حجمه م كرفس عليهبتي الغار ابنغاء حلية أو مَنّاع عبارة جامعة معة لانواع القلزمع اظهار الكبرياء في فى ذكرة عل مه ه 8 5 ا 1 : 6 رامس . . التهاون يه كما هو جيزى الملراك نحو ما حجاء في ذكر الاجر اوقدلي ماعن ل 5700 لابعداء غاية لي و منه ينشأ زيد مثل ويك الماء 3 ا رابها مندعينًا صِراتغعا عل عا ماه 5 0 55 وحه الصيل [ جعاء ] تجفأه الصيل لي برمي به و و جغأت القدر يزيدها و اجعا السيل و.اجفل ‏ ووفي 0-7 00 0 : ع. ١‏ جمى ره س كرادة روية عن اخجاج حعالا - وحن بيوتحاميا! ١‏ يقرا ر] بعراء د روبة بة لانة كان يأكل الغار - - و قرع يوقدون بالجاء اكت 2# عات لع ه الي يوعد لحاس - ز الددى تسججاو يوا ] إلآم متعلقة يضوب لي كَدل د يضوِب إلله لمن ل للمومنين الدين | سنجابو| ا وللكغريى الدين 0 يسديييرا ١‏ ي هما مثلا الغريقدر 50 اي صعة لمصد؛ ر إستجابدا ١‏ ي إسفيايوا لل سجاية الحسنى - و قولة [ لوان لهم ] للم مبقدأ في ذكرما اعن لغير المستجويين - وقيل قد تم الكلام عند ) 449 ( . 1 0 11 ه6> سَ م رع مرو 2 لريهم عق 5 وإإلذين 1 6 يَجِييوا 41 لو 5 اهم ا ني ا حميعا رسكم مصرعة دوا ب 4 * اوائف سورة الرعد اس 2 2 ->ه6إعمع م اسه ايا عع سدم 6 يوه سم مه م6 ت- مهم عم 1 5 لهم سوء العساب هه و صارنهم جهدم و ينس المهان © افدنى يعلم 3 نز اليف م 0 ريف كّ كمن حك وها 0< .6 7 عو عع اهاه ه العو طِ 9 يتذّكر أولوا الأأجاب (© الذي يوون 0 لله و لل ينقضون مياق 6 و الذي يصلون يس 6 7 لد انع آم ا 2 ان يول ٠‏ و لخشون ربخم وتخافون 2 الحسا 1 6 لذي ار ١‏ انعا رجه م و 0 ١‏ وا الصارة 2 > م اهمس م سر مس مم وس ّيه س سر دوس 2 قوله كَدَالكٌ برب الله الأمقااع ازا ادل اكلام ششعائفت - والعطلى ملبقد] لحب لين إسنجابوا و المعذى لهم المثوبة العسذ حسنى وهي اجن[ و الذين ام مهمو مبتدأ خجره ام لوصع ما في حهزه [ و سوم العساب] المناقضة فيه- وعنى الأخعر 0 امك الرجل بلدذجة كله لا يغفر منه شغي »* دخات همزة الانكار على الغاء في قواع [لفمن 1 م | لانكار ان تقع شبية بعد ما ضرب من الدكل لدعا علم [ أنمَا ِل ليف 3 ركنا لح ع اواستتجاب بمعزلع :م من حال الجاهل الذي ' م يستسصر ليسا ويب كبعد ما بين الر ا و اعبت والابريز[ ألما 4 1 د الألباب ] اي الذين عملوا على قضيات «قولهم فنظررا و استبصروا [ الذين يوون يعهد لله ] ميتداً و اولك لَهِمْ عُقَبَى الذار خبره كقوله وال ن للفضون عهد الله الى لم اللعدة -و تجوز أن يكون صغة ة لواي لباب والأول اوجه ‏ و م إنله ما عقدوة على ى انفسهم من الشهانة بربوبيته و اشهدهم على انفسهم ال يكم كالولايلى لول يتفصو الْميِنَاقَ ]ون كل لما 1 على انفسهىم و قبلوه من الايمان الله و غيرة من الموائيق بينهم و بين الله و بدن العبانى تعميم هتعيض 4( ما امبر الله بغ أن اركقي ورر كا رار الك صر ب ان لد و قرابة المؤصذين الثابتة بسجسب الايمان انما المؤمئون الوه بالاحسان اليهم على حسب الطاقة و نصرتهم و الذب عنهم و الشفقة عليه, و النصيىة لهم و طرح التغرقة بين انفسهم و بينهم و افشاء السلا 7 وعنادة مرضالهم وشهود جذاتزهم و مذه مراعاة حق الامعاب والخدم و ! جيران و الرذ فقاء ف السغر وكل مما تعلق مخهم يسبب 0 الهرة والدجاجة ‏ و عن الفضيل بن عياض أن جماعة دخلوا عليه يمكة فقال رانهةالوايس) لهك إحراسان قال 'اثقوا الله :و اكونوا م" حلينتشكن'ثوالعلموا إن العيد لو اللطقيل الاخضان: كله .و.كانت :له دجاجة فَاسَاءٌ إليها لم يكن من المدسنين [ و بحسن بهم ] لي يخشون رك كلف وادوه يكافرن | المضوضا[ سوم العساب] فيحاسبون انفسهم قبل ان #حاسبوا [ صَبروًا ) مطلق فيما يصبرعليه من المصائب فى النفوس والاموال ومشاق التكليف ‏ [ ابْتَمَادَ رجه الله] لا ليقال ما اصبر و احملة للنوازل واوقرة عفد الزلازل و ل لئلآ يعاب بالجزع و لثلا يشمت به الاعداء كقوله » ع » و تجلدي للشامتين اربهم » ولا لانه لا طائل تحمت الهاع ولا مرق فيه للفاثت كقرله وشعره ما 5 جزمت كلدت - ٍ-- 56 ولاين بكاى زندا + و كل عمل له وجوة يعمل عليها فعا ى المؤمن 03 بذوي منها مايه كان حسذا عذن الله < . صرواعاه 8 و الاءام سقو به شواباً :كان فعلا كلا فعل [ مما رزقتهم ] من اعلال لان الحرام ل كون رزقًا ولا يسند رن سورة الرعد سما ١ / جرء ع 5 7 (55ه) .6 مم > الواحد اهار وه نل من 6 1 اكات أو 2 بقدرها فالحدمل لك زَيدًا رابا م وممًا يوذدون ليه في الذار ْنَا حلية 1 مَنَاع 5 مدل * كذلك يظُرِبُ م الله الحق ان مطل 5/12 “< د42 هر طِِ فيدهشب 1 9 و ام ب ينفج الاق 200 في الأرض * كاك لت 2 الله المثال © للدي بن (ستجَايا الغرق من نغالق شالق ركيم ترايت عاجزين لا يقدرون على ما يقد رعلية الخاق نضل ان يقدروا على ا" قل الله خَالق كل يُء ] لاخالق غير الله و لا يستقيم ان يكون له شريك فى الخلق فلا يكون له شريلك فى العبادة [ وهوالراطني ] المتوحد بالربوبية [ القمار] ل( يغات و ما عد|ء مربوب و مقهور ه هذا مثل ضربه الله للق واهله والباطل وحزبة كما ضرب الاعمى و البصير و الظلمات والذور مندٌ ليما فمثل العق واهله بالماء الذي ينزله م السماء فتسيلٌ به اردية الناس نجخيون به وينفعهم انواع المنافع و بالفلز ا لذي ينتفعون به في صوغ الى منه واتخاذ الاواني و اللات المخقلفة و لولم يكن إلا الحديد الذى فيه البأس الشديد لكفى به و ان ذلك ماكمت فى الارض باق بقاءً ظاهرا يثبث الماء فى منافعة و ثبقى أناره فى العجون و البثار و أجبوب و الثمار اللذي تنبت به مما يُدّخر و يكنز و كذلف الجواهر تبقى ازمنة متطاولة ‏ وشبه الباطل فى سرءة إضمحلاله و وثّك زواله و انسلاخة عن اامنفعة بزيد الميل الذي برصي به وبزيد الغلز الذي يطفو ذوقه اذا أذيب -فان قات لم ذكرت الاردية - قات لان المطرلا يأنتى الآ على طريق المناوبة بين البقاع فيسيل بعض اردية الارض دون بعض - فان قلت فما معنى قوله قد رها]- ' فاتك قات بمقدارها الذي عرف لله اذه نائع للممطور عليهم دامرلا تر الى قوله 008 ما ينفح اليرن لانه ضرب المطر مثلا للعحق فوجبب ان يكون مطرا خالصا للنفع خاليا من المضرة ولا يكون كبعض الامطار و السيول الجوادف - فان قلمك فما فائدة قوله [ بنع حلية أو منَاع ] - قلت الغائدة فيه كالفائدة في قوله بقذرها انه جمع الماء و الفلز فى الذفع في قولة و آما ما ينم انس لآن المعنى و امنا ما ينفعهم من الماد و الفاز فذكر رجه الانتفاع بما يرقد عليه منه و يذاب و هو الحلية و المتاع و قوله و صما دون عليه فى الذَار ابنغاء حلية آر مَنَاع عجارة جامعة لنواع الفلز مع اظهار الكبرياء في ذكره على رجه التهاون به كما هو هجيزى الملرك نحو ما جاء ني دين الجن أرقذلي 07 على الطين ومن لابتداء إلغاية لي و منه ينشأ زبد مثل زبد الماء - او التبعيض بمعنى و بعضه زبد رابها منتفها مرتفعا على وعحة الصيك +[ 1 ] يجفأه السيل أي برمي به و جفأت القدر بزيدها واجفاأ السيل و احفل -وفى 9 30-7 2 0 : 0 7 07 : و ه26 قرادة رؤية بى اعجاج جفلا- وعن ابي حاتم لا يقرأ بقراءة رربة لانه كان يأكل ااغار - و قروع يوقدون بالياء اي يرقد الناس - [ للدي استجابوا ] اللام متعلقة يُهضرب لي كَدلف يرب الله الأستال للمؤمنين الذين انوا اوللكفرين الذين لم بسجيجوا اي «ما مث الفريفين [ والعسنى ] صغة لمصدراسْتَجَابوًا بي (ستجابوا اث مبندأ في ذكر م اعن لغير المستجييينى - و قيل قد تم الكلام عند ( اهمه ) صصعم 0 2 26 عقد عا مما 2 عام اه 2< > ورم مه م١‏ كفيه الى الماء دخ فاه وها 0 ِ لك 55 أكفرين ١‏ الا 5 لل © و لله سجن من في السموت اران وا 5 و ظليم اعدو 1 َالأصّالٍ © دل من ى لسرت رن الرضن “قل اللن ين 06 الم جا سد مس ه موه مه هم و مص ها ”7 وهس ->هممم مم من 7 ونع او ل يملكون ل ارا لات ا قل هل يسنوى العمى و البصير ه ام هل تستوى 7ت عات 3-71 4 8 6 مده الظامث ا 2 ام ادا لله ري املقو دلق فنشَابم الْكَلْقُ علجهم * قل 6 خَالق كلل شيء وهو 2 <ج-- اليه دعو الحق ‏ فان قل قلت ما وجه اتصال هذين الوصفين بما تبله ‏ قلمى ما على قصة اربد فظاهر لان اصابقه بالصاعقة #حال من الله و مكر به من حييث لم يشعر وقد دعا رسول الله طلقم الله عليه وأله و شلم عليه و على صاحده بقولة اللهم اخسةبما بما شنت فُأجِيسب فيهما فكانت الدعوة دعو حق - وأما على الاول فوعيد للكقرة على 20 رسول الله علو اله بهم واجابة دعوة 0 الله ملق الله عليه واله وسلم ان دعا عليهم فيهم [ وَالْذينَ دعر اليه الذين يدعوهم العقار [ من ذرن الله[ 1 يسجيبون لَهمْ] بشيء من طلباتهم [ الأكباسط 6 ] إل إستجابة كاستنجابة باسط كفيه لى كاسنجابة الماء من بسط كفيه ايه الريك متاق وبلع آفاة يو إلضاء لمان الإرنمهوا بيسظاكفية: الا يعطهع ( يمالجقة! اليمزوالإيقد ,زان يجيت فغاره و يلغ فاه و كذلك ما يدعونه جمان ع بدعائهم ولا يستطيع اجابتهم ولايقدر على نفعهم - وقيل ا ُ قلة جدرئى دعائهم لألهتهم بمى اراد ان يغرف الماء بجديه لجشريه فجسطهما ناشرا اصابعة فلم تلق كاه منه شيأ ولم يجلغ طلبته من شربه - و قرع تدعون بالناء ‏ كباسط َيه با لتنوين [ لل ف ضَللٍ ] لآ فى ضياع لا منفعة فيه لنهم ان دعوا الله لم #جبهم و ان دعوا الألهة لم تستطع اجابتهم « [وَلله يجي ] اي ينقادون لاخداث ما ارادة فيهم من افعاله شاءوا او آبوا 9 يقدرون ان يمتذعوا عليه و تنقك له [ ظللهم ] 32 أطواطك بيط رفك اطلن بمشيقة ول الاامقة او :وا الغعا من ٠‏ والغي: و الزوال - و قريك بالغدو و الْيْصَال من أضلوا اذا دخلوا فى الأصيله [ كل الله ] حكاية لاع راقم وتاكيد له ليم لاذه اذ! قال لهم من رب السموات و الارض لم يكن لهم بن من ان يقولوا الله كقوله قل مر رب الس لسموت السيع ورب اعرش العظدم م سدِقولون الله بو هذا كما يقول العذاظر لصاحبه أهذ| قواكف فاذ! قالهذ! قولي قال هذا قولاكف نمكي اقرارة تقر يرا له عاية و استيثافًا منه ثم فقول له فيازمك على هذا القول كيمث ركيمث - و #جوزان يكون تلقيذا اي ان كعوا عن الجواب لهم فانهم يكلقنونه ولا يقدرون أن يذكروه نادم م . 0 دونه ولا ]1 يعد ان علمكموة رب السموات والارض اتخذتم من دونه اولياء فجعلقم مما كان يجب إن يكون سبمب |اقوحيدمن عامكم و اقراركم سيب الاشرات [ ل يملكون لألفسهم فعا مرا ] لا يستطيعونى انفسهم ان ينفعوها ار يدفعوا عذها ضرا فكيف يستطيعوذه لغيرهم وقد انرتموهم .على لخالوع الزارقاللشجميت العاقسبهبغما ابيز فالتمم [ام جَعَلوا ] بل أجعلوا ومعفى الهمزة ا [ خلقوا]عيفة لشرا يعني انهم لم بنخنرا لله شركاء خالقين قن هلقو طقل خلق إلله فتشابة عليه, خاق الله زر ب حنَئّ يقواوا در هؤلاء ل لد لق 5 قدر الله عاده وإسل ورا العوادة تازه ل شركاء 0 تعبدهم كما فعنة اذ سور الرعد سر الجء سا سورة الرعد | الجرء ورا 0007 مس مم رهس موا ب ولعروم ريرة ةو 35 2 7ت انز وسى كلا 3 0 2 الله وهو شدين الدحالٍ © له وعوة الحقي * و الذين يذعون من دونه لا يتسلجيبون ن لهم لني ا دأسط - سامع الرعد من ي العجان الراجين للمطر حامدين له اي د و 00 عن النبي عليه السلام اذه كان وقول سبسان من يسيم الرعد بسمدة ‏ وعن علي رضي الله عذه سدحان من سبحت له واذا اشتد الرعد قال رسول الله صلى الله عليه واله وسآم اللهم ! كنا بغضبى ولا تهنا بعذابلك وعافدًا قبل ذلك وعن ابن اعباس أن اليهون سألت الذي صلى الله عليه واله وسلم عن الرعد :ماهو فقال للك من الملئة موئل بالسكاب معه #خاريق من ناريسوق بها الاب - وعن اسن خلق من خلق الله لهس بماك - ومن بدع المنصوفة الرعدٌ صعقات ااملئعة و الجرق زفرات افُدتهم و المطربكرتهم [ والملذكةٌ من خيفته ] يسيم الملئكة من هيبت و اجلاله ‏ ذكرعلمه النانذ في كل شيء واسنواء الظاهر و الخفي عنده و ما دل على قدرته الباهرة و وحدانيته ثم قال[ وَهُمْ ]إيعنى الذين كفررا و كذبوا رسول الله و انكررا أياته[ يجادلون فى الله] حيث يتكرون على رعولة ما يصفه به من القدرة على البعسف واعادة الخلائق بقولهم من ينين العظام ردي رهم و يرون الوحدانية بانخان الشركاء و الأنْداد ر يجعلونه بعض اللجسام المتوالدة بقولهم 50207 نات لله فهذ| جدالهم بالباطل كقوله و جاداواً بالباطل لد حضوا بلق - وقيل الواو لأعال اي فيصيب بها من يشاء نى حال جدالهم و ذلك ان ارب اخالبيد بى ربيعة العامري قال لرسول الله حين وفك عليه مع عامربن الطفيل قاصدين لقتله فرمى الله عامرا بغدة كغدة البعير وموت في بيت سلولية وارمل غلى ارب ماعقة فققله اخدرني عن ينا ]أ من تاس هوام مى حديد [ الْمَكَالٍ ] المماحلة .رهي شدة المماكرة و المكايدة و منه .تمل لكذا اذا تكآّف استعمال اأعيلة واجتهد فيهو حل بفلان اذا كاده ومعى به الى الملطان ومذه العديث ولا تَجعِلّه علينا ماحل مصدفاً رقال الاعشى * شعره فرع نبع يوش في غصن المجد ه غزبر الندئك شديد الممال ‏ و المعذى انه شديد المكر و الكيد لاعداثه يأتيه, بالهاكة من حدث لا يحدسبون و قرأ الاعرج بقتم الميم على انه مفعل من حال يحول تحلا اذا احتال و منه احولٌ من ذثب لي اشن حيلة - وبجوز ان يكون المعنى شديد الفقارويكون مثلا فى القوة والقدرة كما جاء فساعد الله اشد وموساد احد لان الحيوان اذا اشتد محال كان منعوتا بشدة القوة و الاضطلاع بما يعجر عنه غيرة الا ترئ الى 3ولهم فوثطاالفوافواولالكت ان االغغاررعموةالظهز ونقواصه ك[0 دعو الس ]دبعن واتطيان +ال جد انان نتف اف الددرة إلى العق الذي هو نقيض الباطل كما تضاف الكلمة اليه في قولك كلمةٌ العقّ للدلالة على ان الدعوة دونج الت وسوس 1 يغبوة قا مع ل دمر الفناط رو لمعن الو للع سفي اه ارو دعا ل نك 0 و 33 يدعى. ا و كل يعظى الداعى سَرلّه إن :كان مصلهة له فكانت :وعوة ملابسة للسق :لكونه حقيقًا بان يرجه اليه الدعاء لما ر يعطى الداعي سولة ان ان نعك دعوة ملابسة “دق لكونه حقيقا بان يوجه إلده الد في! ٠ .‏ . و 5 ٠.‏ فى دعوتة من الجدرى والنفع بخلاف ما لا ينفع ولا جدي دعاره - والثاني ان تضاف الى أعق الذي 51 5 5 .6 و 1 : 5 5 7 اك 1 . 25 هو الله عزو علا على معذى دعوة المدعو احق الدي يسمع #لجيب - وعن العسن العحق هو الله وكل دمماء ) 448 ( هوم زواع مامه ج وم عاط م حميه -سرهةه د اس ل 5 2 خلفه #حفظوذة ٠‏ من نامير 0 أن الله ل يغدر مما 8 ا دروا مما بالقسهم 0 3 اراد الله بقوم سو 2 و 1 صاب مبرمة هس © 20 فلا مرك له ِ ال ات 0 ال © 000 7 الجرق ونا وطمعا و دشني الف التعال قّ س ع مسبير تدمع 126 ري 0 العم ا مده 37 من خيفتم ع و سل الصواءوق َيُصِيُبٌ بها من يشاء ور هم تجادلون 32 العبارة ان يقال ومن هو مستى بالليل و من هو سارب بالذهار حتى يتنارل معنى الاستواء المستخؤي - 0 ّ 92 0 5 الوتسححهت > هس و السارب و الا فقد تذاول واحد! هو مسأخف و سارب قلت فيه وجهان ‏ احدهما إن قواه وساريبا مطاف 2< مك دمت عل ى من هو ##ستخف لا على سكف و الثاني ي انه عطفف على مُشتّخُف ال أن من في معنى الاثنيى كقوله *ع نكن مدل مق داردسك نّ يصطحبان * كاذه قيل سواء مفك انان مساى بالليل وسار بالنهارج 6 5 ١ ءم--‎ - و الضمير ني [ له ] مرك لايم افون ب عرو من جيير و من ننه اشغ و مصوعف! امعدتتك ]| جماءات من ل علب ني حفظة وكلاءتهة 50 معدقياثت فاد دغمءك الناء م القانف كقوله 2 هع .2ه المعذرون بمعنى المعتذرون - و بجوز معقبت بكسر العين ولم يقرأ بة ‏ ارهو قلات من مُقبه اذا جاء على عقبه كما يقال فاه لانى بعضهم يعقب بعضا ار انهم يعقبون ما يتكلم به فيكتبونة [ يحفظونه - من أممر الله ] هما صفتان جديعا رليس من آمْرٍ الله بصلة للعفظ كانه قيل معقباتٌ من امر الله - ار دن من الهلا امر الله اي من اجل ان الله إمرهم بخفظه و الدليلٌ عايه قراءة ليل ارج مجاه عنةازرين عفاي ورك بن علي و د جعو رد ى عمد و عكرمة 25 بامر الله اناف نه وبال الله وذقمنه انا اذننتَ بدعائهم له و مسئلتهم رهم أن قله رجام ان ينوب و كرف كقولة 1 5 م اليل و القهار 53 1 0 1 50 - 2 ١ - 4 -ٍِِ-_ٍ 4 (5 5 - من الرحدنى - وقيل امسدعهة حول السلطانى يحعفظونه ف توهمة لاد صر ن ام رالله 5 1 22 .8 ءامد الى مس قضاياه و نوازله او على القهكم بع - واقريع له مَعَاقِيتٌ جمع معقب او معقبة والغاء عوض من 5 4ه ةد 3 010 بك صدمعره اس حدهت احدى القافين ى التكسير أن إلله لا بغيدر 2 قوم ] ص العافدة و الذعمة اعون بر اما بانس ] سس العال الجميلة بكدرة المعاضي ا 5 وال 2 ا 1م م م اين وطَبقًً] ابص ان: يكوا :مفعولا 'لهما لانهما ليسا بفعل:فاعل .. الفعل المعال' الآ عاى تقدير حدذتك اليفانك اي اراد خوف .وطمع - اوعلئى معنى اخانة واطماعا - ويجوزان يكونا منتصبين على الغال من البق كا فى نفسه خوف وطمع - اوعاى ذا خوف وطمع ‏ اومن المخاطبين اي مد و مندس دام يعن لقي و الطمع ان وقوع الصواعق خاف عند لمع البرق و يطبع فى االحيث قال ابوالطيّب» شعر» فتى السجاب!لجون عم واف اذا ودين كيرد سدها وتكقئ الطورعو ا اؤافيل تك رفك والغطار صر لداققه صنو #المطنافزنو عق فق جزيفة التهر والزبيبت ومن له بفث يهف ومن البلان ما لا ينتفع اهله بالمطر كاهل مصر و يطمع فية من له فيه نفع رنحيى به [ السشحاب] اسم الجذس ر الواح سعابةو [ النْقَالٌ ] جمع ثقيلة لانك تقول سحابة ثقيلة و سعاب ثقال كما تقول امرأة كريمة و نساء كرام وهي الثقال بالماء* [ و يسيس | لرعن مده ] و سدم | سورة الرعد بم 0 جز عرلا ع3ة) موي عا مس ممم صر 52 ب ه و2 50 ص كام وه ه 0 رحام وما تزيان “وك شي عند بمقوّار © لم لغب و التيادة المبير المتعالٍ © هواء منكم مي معطي وسمر ماص هو ممم دإماف عه فى ويكه دع ره - ١‏ و اه مصسه دمها ص ه سر الول ومن جهريه و من و شمف باليل و سَارِب امار © له معقبت من بين يديه رمن بها ولم يجعل الازجياء شرعنا واتحدا في آيات “خصودة - واونجة اخزو هوان يكون المعفى انهم #+حدون كون ما انز طليلك' اياك 3 يعتدون امل يبمدكة ذلكف انما (نس اميد ردنا زليه الاق اقدد را نا رتفت لبان فى صدورهم ولسمت بقادرعليه و لكل كوم هاد تادر على هدايتهم بالانجاء وهو الله تعالى و لقد دل بما روونة فل :ذكؤايات علمه و تقدين الاشياء على قضايا حكمتة ان اعطاءة كل منذر أيات خلاف ايات غيره امر مدبر بالعلم الذافذ مقدر بالحكمة الربانية و لوعلم في اجابتهم الى مقترحهم خيرا و مصلحة لاجابهم اليهد و اما على الوجه الثاني فقد دل به على ان من هذه قدرته و هذا علمه هو القادر وحدة على هداينهم العالم بلي طريق يهديهم ولا سبيل الى ذاك لغيرة ه [ الله عم ] احتمك. ان يكن كلام طمتانها .وان :يراه المغذى هوالله تفسيرا لهآد على الوجه الاخيرثم ابتديى فقيل يعلم [ سا تحمل 70 ] وما في ما تحمل ورا عيض وى تزداك امنا موصرا ل واما مصدرية - فان ناي كاك وش وا فالمعذى انه يعام ما تحملة من الولد علقل ناي حال:هو من ذكورة زانوثة وتمام:و.خداج) وخسن و قبع و طول و قصرو غير ذلك من الاحوال الحاضرة والمترقية ويعلم ما تَعْيِضه الأرحام اي تنقصع يقال عاض بالماد وغطقه انا ومذه قوله تعالى رَغيضض الماء - وما تراد اي تأخذه زائّدا تقول اخذت منه حي وازددت مذه كذا وسفه قوله تعالى وز ادوا تنسكا ويقال زدته فزاك بنفسه و إزداد و مما تخقصه الرحم و تزدادة عدى الولد فانها تشتمل على واحد و قد تشتمل على انين واثلثة و اربعة - و يرول ان شريكا كان رابع اربعة في بطن امه ومذه جمد الواك فانه يكون :اماو مخدجا ‏ و منه مدة رلادته فانها تكونى اذل من تسعة اشهر و ازيد عليها الى سنكينى عند ابي حنيفة و الى اربع عند الشافعئ والى خدس عند مالف و قيل ان الضحاك ولد لسنتين وهرم بن حداك بقى في بطن اقلاازيع نين ولذاف سمي هرما - ومذم الدم فانة يقل و يكثر وان كانت مصدرية فالمعنى إنه يعلم حمل كل انثى و يعلم عيض الارحام و ازديادها لا تخفى عليه شيء من ذلف و من ارقاتة و احواله - و جوز ان يراد غيوض ما فى الارحام و زيادته فاسند الفعل الى الارحام و هو لما فيها على ان الفعلين غير منعديين وزيغضد» _قول ,الس :الغهضوضة ,ان_تضيع الثمانية ٠‏ أشهر او اذل بام ذلكك «و"الازدذاك .ان 'تزين على إتصعة اشهر - و عنه الغيض الذي يكون سقطا لغير تمام و الازديان ما ولد لتمام [ بمقدار] بقدر وحد لابجاوزة ولا ينقص هذه كقوله 3 كل شيء خلثنه بقدر[ لبر ] العظيم الشان الذي كل شىء دونه [ المتعالين] المستعلي على كل شيء بقدرته : او الذي كبر عن صغات المخلوقين وتعالى عنها ٠‏ 3 ] ذاهب ني عرب بالفتى اي في طريقه ووجهة يقال سرب فى الارض سرربا و المعنى سواء عخده مى إستخفى اي طلب الخفاه فى مختبا بالليل في ظلمته ومن يضطرببفى الطرةات ظاهرا باانهار ييصرة كل احد ‏ فان قلت كان حق ( سمه ) 2 5 يس 6 رمم 0 7 دن رض رهم”. ,ةم 0-1 ومو ه 2 بماء واحد و نفضل بعضها على بعض في الاكل “لييذت ابت لقوم يعقلوى © و ل سمي عرو سد م وي هس صمررهة -- 4 مى ا جمه . ح وكيم اذا ُنّ ربا ءانا لغي لق جديد © / 3 لذي كفروا. بويهم © لك 7غ العلل 8 اقم *مى وس مه مه > صمامىم ه 7026 5 حت الثّر © 5 فيها خلدون © ود سي ىع بالسيئّة دل لسن وقد خلات من قباعم ا و تت مه ا 1 : - هآ 00 ودع ثم هوم 0 المئلت ” وان ند مغفرة للنأس يم ظلْيهم * وان كك لشديد عاب 516 0 الذين كفروا مه إ|ددئٌ ع2 2 ص برهءوس به ءه 1 نل عليه أي من 3 ” انما انت منذرو لكل قوم هآن 3 الله عام ما تعمل كّ فيل ا تَعيْض ين رفيش ييفقق]بالقاء الما زو تقْقَلُ ]بالذون وبالياء على |اجناء للفاعل و المفعول جميعا [ فى الأكل] بضم الكاف و سكونها:[ وَانْ تعيب ] يا محمد من قولهم في اذكار البعمث فقولهم عدب حقيق بان يتعجب منه لان من قدر عائ انشاء ماعدد عليلك من الفطر العظيمة ولم يعي بخلقين كانت الاعادة اهون شنيء عليه و ايسره فكان انكارهم أعجوبة من الاعاجيب [ء اذا كنا ] الى آخر قولهم - يجوز ان يكون .في مل الرفع بدلا من فوم - وان يكون منصوبا بالقول و اذا نصصب بما دل عليه قوله كاذ تفي خَق جَدِيد -[ أولئفت الذين را بيهم ] ارلفكت الكلملون "الفتماوون في كفرام [ و أولئك لعل في اعنَاقهم ] وصف بالاصرار كقوله ان جَمَلْنا فِيْ عَْاقهمْ آلا ونحرههع» لهم عن الرشد اغلال و اقيادهاوهو من جملة الوعيده[بالسَة مدن لحَسئة ] بالنقمة قبل العافية والاحسان اليهم بالامبال و ذلك انهم سألوا رهول الله صاى الله عليه واله و سلم ان يأتيهم بالعذاب استهزاء منهم بانذارة [ وقد لت من لهم مكلت ] لس عقوبات امثالهم من المكذبين غمالهم لم يعتجروا يها فلايستهزئوا والمدّلةٌ العقوبة بوزن السمرة - والمثلة لما بهن العقاب و المعاقسب عليه من المعائلة هزه سيا سَِيئَةٌ مثلب" ويقال:امثلت الرجك م “ضاججة :و اقصصتم ,مذ والمثال'القتصافن ‏ وقريئ الْمتّتٌ بضمتين لاتباع الغاء العهى ‏ والمثلت بف ع الميم وسكون الثاء كما يقال السمرة - و المثلنت يضم الميم الى انا تتخيضت المكلمتم تضيقونا ولا جم شل كلزة و ركبآت [ لدو مثفرة للذاس على ظَلْمهمْ ] اي مع ظلمهم انفسهم بالذنوب و محله الحال بمعذى ظالمين النفسهم وني ارجة - ان يريد السيأت المكفرة لمجدذيب الكبائر ‏ او الكبائر بشرط التوبة - او يريد با!مغفرة السدّرو الامهالٌ - وروي .انها لما نرلت قال الذبي عليه السلام لولا عفو الله و تجاوزة ماهذا احا العيش ولوك وعيده وعقابه لكل كل احد » [ لولاً انز عليه ا كاس 5 يدت ايه من ريه ] لم يعتدوا بالايات المذزلة على رسول الله صأى الله علي و اله وسلم عخادا فاقترهوا نكو أيات موسى و عيسى من اذقلاب العصا حيةٌ و احهاء المت رمقفاك نزف واوا انوي قت الله ملم وال تسلو افنقا انث رجل ارسلت مخذر او مخوفاً لهم من سوء العاقبة و ناصحا كغيرك من الرسل وماعليف الا الاتيان بما يدم به انك رسول منذر وصدَة ذلى حاصلة بأية أية كانت و الايات كلها سواء في حصول“هة الدعوى بها لر تغاوت بينها والذي عند 50 ع بمقد!, واتعطى كل نبي اي على سب ميا اقنضاء علمة با لمصر 0 ا و تقديره لها 51 قوم هاد] من الانبداء يهل يهم الى الذن و.يدعوهم | لى الله بوجه من الهداية وباية خص سورة الع عد ”مرا سورة الرعد م١‏ الجء “سم خ 94 ) »88( مه - - . ابم -. كاماتها سورة الرعد مكية دي ست 2 أربعون اد و سدة ركوعا حروفها م عا نسم ٠ "” 7 الله 7 جين حمن الرحِيم © 1م قف لك ايت لعب مني ي نل الك مم َيف لع ولي أكثرَ الناس 3 يومدون © الله 0 سه تتا |51 و مجه ههه أن 0 رفح السموت غير عمد تررنها ' اسنوى ع العرش و و خر اعمس و القمر * كِ #جري لاجل 2 وميع و”امس رمه - 0 س0 عم - ع عدىئ ١‏ ةفصل آلابت للم ب التارارعم 0 © و وهو الذي ص رض وحَتعلٌ يها واي 2 سدم ه ظ يا ب / 2 | 0 و أنهرا * عه نكل مرت جَعَلَ فيه زوجدن اشير بن يغشى ٠‏ اليل النهآرَ أن في ذف ليت لقوم 2000 2 0 ا 1 ا ل لاما ته اه 5و بات ه 5 5 ت موص ىس 00 يتفكرون © وفى الأرض فطاع جورت و جَنْثُ © َ 1000 و اخيل صذوآن واغبر سهان يعدن 5-0 سورة الرحد 1 0 الى آيات السورة و المراك لكاب السورة اي تلى الايات أيات السورة الكاملة العجيبة في بابهاثم قال [والذي نل اليك ] من القران كله هوا أحَقٌ] الذي لا مزيد عايه لاهذه السورة وحدها رني في هذا الكلام قول م هر كالحلقة المفرعة لا يدرئ اين 0-7 تريد العلمة » [ الله] مبندأ و[ الذي] خبرة بدليل دوله وَقَو الذي ' ل - و تجوز ان يكون صفة وقوا» 1 برالامر يَقَصَلُ ايت خبربعد خبر و ينصرة ما تقدمه من ذكر لليات [ رفع السموت بغير عمد ترونها ] كلام مسقانف استشهان برؤيقهم لها كذلك - و قيل هي صغة لعمد و يعضده قراءة ابي تَرونه - وقروك عمد بضمتين ن [ يكب لامر ] يد راملا فته وي يُقَصلُ]أياته في كتبه المخزلة | لعلكم- فقون ]بالجزاء وباىهذ! المدبر والمفصل لابد لكم من الرجوع اليه - وقرأ الحسنى ع كاب بالخون *[ [ جعل فيها زوجين ن أن ] خاق نيبا مى جميع انواع :الثمرات” زوجي زوجين حين مدها ثم تكائرت بعد ذلك و تخوعءعت - وقيل اراك بالزوخين الاسود و الابيض و الحلوو الخامض والْصَعَيْرُواقَبِيْرو ما اشبة ذلكت هن الاضئاق المستلفة تعشى اليل التبار] يلس طكاثة افيضيرا الوق فظلما ل وو - و قريع يعني بالتشويد استؤمتبرية) بقاع “ذتلفة مع كونها متجاررة متامقة طيبة الى سبخة و كريمةٌ الى زهيدة وصلبة الى رخوة و ضالحة: للزرغ (اللشهر الى اخرى على عكسها مع ا حميعا ف جذس الارضية و ذاكف دليل عاى قادر مريد موقع لافعاله على رجه دون رجه و كذالمك الزروع والكروم و الخخيل اانابتة في هذه القطع “ختلفة الاجناس 000 ف تُْقى مام واحد, ر 1 تلاز الثمر فى اللشكال و الالوان او الطعوم و الرزائم ما فدها - وني بعض المصاحفتف قطعاً 2 جورت على وجعل - و قرع وجنت بالنصب لاعطاف - 3 مه 7 َ 1 5 0 على ز جين ا 0 علئى 3 03 رت - وثرك وززع ونخيل بالجرعطفا على أعذاب اوجَدت - والصكواإن جمع صنووهي الخخلة لها رأسان و اصلهما واحد - و قريع بالضم فالكس رلغة اهل العجاز و الضم اغة بنى )»41( اه ه22 ص - ساس( وه مهمه ره وا ه مكعم اس هيم من لاد ادا لا 1 باسذا ء ن القوم المُجْرمِيْنَ © لقد كان تقاضهم عبرة 5 الى لباب 00 كان حدينا لكل اا همه وه ممم ممه 622 وه اده ا عر» صا همس هماد جه ويد ومد 3 يغكرى ولكن لين 0 كن يديه وتفصدل كل 0 وهدى ورحمة لقوم يوسنون ى قبلك الا رجالا فتراخى نصرهم حتى اذا استيأسوا عن النصر و ظنوا انهم قد كذبوا اي كذبتىم انتمهم ايل حد نهم انانهماينصرون”- ا و رجارلهم لقولهم رجاء صادقّ و رجاء كاذب - و المعنى ان مدة التهذيب والعداوة م ار إننظا ر الخصر من الله واتامرلة قد تطارات عليهم و تمادث حتى امتشعروا القذو طّ و توهموا ان لا نصر لهم فى الدنيا [ مجاهم را كا مل غير احتساب - وعن ابن عباس و ظنُوا حين مقزااق: | قل لق الموج مقا من لسو ردعان طقل جز وقد جزدا :لز حفن بقن الرسول و الْدينَ اموا معه مقى نَصْرالله فان صر هذا عن ابى عباس فقد اراد بالظن ما يخطر بالبال و #جس فى القاسب من شبة الوسوسة و حديمث النفس دلى ما عليه البشرية و اما الظنى الذ ي هو ترجم احد الجائزيى على الآخر فغير جائز على رجل من ا'مسلمين فما بال رسل الله الذيىهم اعرف الذاس برهم و انه متعال عن ملف الميعاد مدر عن كل قبيم - و قيل وظن المرسّل الهم ان الرسل قد كذبوا اي أخلغوا - او وظن المرسل الههم انهم كذبوا مى جهة الرسل لي كَذّبتهم الرسل في انهم يخصرون عليهم ولم يصدقوهم فيه - و قريع كَدْبِوًا بالقشديد على و ظن الرسل انهم قد كَدبنهم قومهم فيما وعدرهم من العذاب و النصرة عليهم - و قرأ “جاهد كَدَبْوا بالتغفيف على الجناء للفاءعل على وظنى الرسل انهم قد دوا فيما حدثوا به قومهم من النصرة اسما على تاريل ابن عداس و اما على ان قومهم اذا لم يروا لموعدهم اد را قا' لوا لهم 4 م قد كوبكمونا فيكونون كاذبهنى عند قومهم - او وط السرمل 0 ان الرسل قد كبوا و لو قروع بهذا مشدى|! لكان عه الرسل إن قومهم كذبوهم في موعدهم - قرك عي بالكتخغيف و التشديد ى انجاة و نجاة و[ فجي ي ] على لغظ الماغي المبني د ات الا ممق كني و المراك دمن شام ] المؤمذون النهم الهين يستأهلونى ان يشاء نجاتهم ر قد بين ذاىبقوله [ول يرن باسنا عن الوم المي ] الصميري [قصصهم ] للرسل و يخصره قراءة مى قرأ في قصصهم بكس رالقاف ‏ و قيل هو راجع الى يوسغف واخوته ‏ 2 فان قانك فالام إرجع الضمير في [ما 0 حَديدًا عدر ] يمن قرأ الكش" اقلت الى .القران اي سا كان | لقران حديثاً أيفترق [ و كن [ نصد يق ادي دن يديه ] أي قبلة من 'الكنب الستفارية زو تفصيْل كُل تدي»] ب بحْناي اليه فى الدين لانه القانون الذي يستند اليه السذة والاجماع و القياس بعد ادلّة العقل و انتصاب ما نصب بعد لعن للعطف على خبركان + و قرع ذلك بالرفع على و لكن هو تصديق الذي بد ع سية اشن رسون الأمااطالك؟ الله عله راله راطم علموا أرمادكم ل يوسفت فانة ايما مسام تلاهاو علمها اهلة و ما ملكت يميئة هون الله عليه سكرات الموت واعطاة القرة ان لا سن مصلما ٠‏ 14 لفصررة اأعدرء ورل | ام 4 و _- 0 ص ) نس مه > م سم ستررم صمهة 3 00 2 مضيس هاس 5 حرصت ومين © وما تسقلهم عليه م 2 تخ * أن هوا ذكر للعلمينى 6 ان من اي في السموت > ومه طوقم م صمو س برو مهم و الارض يهدرون علدها وهم عنها معَردُونَ © و ومن ن أَفدَوهم ب بالله 1 وهم مشركون 9 © ار 1 انيدم - مامد مومه 2 وى هو رو 9 سنيف دل عاشي من عَذَابِ الله او تَانيهم الساعة بده وهم 3 يشعرون ق كُلَ هذه سبِياى ا 5 المي 2 26 مد 5 يكام م © 1 8 53 بصيرة نا و ومن اتبعزي و سججن الله و 7 من المشركين © 5 رساك من ن فبلف ٍْ رجالا نوحجي 00 ه مه 222 اها - العم ص اهن 0 ط إل م يسيروا الأرض َيَدْظروًا كيت 5 عَاقيَةٌ الذي من كبلهم ط ولدار 5 8-2 ل ودكمس هه > 2 2و 1 ده مه 2 6ه 5 خير لان اتّقُوا “ثلا تعقلون © 6 اذا ل ان وظذوا انهم وَل با جاءهم نصونا 0 5 0 و ٠.‏ . ره م - ومة - لم قد علمد م يا مكابرة 1 اذه لم ين مشا هد| لاه مفضى, من القرون الغالية ولكوة وماكئلك بجاذيب الغرد 6ه سمس مره مموررورممد 0 معنا إلى موسى الامر [ وهم يمكرون ] بيوسف و يبون اه الغوائل ٠ ٠‏ وما كر النّاسِ] اك كقوله > سمه م 7 كن أكثّر الداس ليو منون - - وعن ابن عباس اران اهل مكة اي:ؤما 3 بمؤملين [ ولو حرصت ] وتهالكوت علئن ايمانهم لخصميمهم على الكفرو عنادهم وما تسألهم عاى ما دير يه و تذكرهم ان يذيلوت منفعة . -- ومع م م عمزت وهام - 5 وجدرى كما يعطى حَملة اللحاديث و الاحباره [ان هو الا ذفر] عظة من الله [ ألمي ] عامة رحث على طلب مومه سدلدوس النجاة ما لضان رول من رةه( من اية] من ن علامة ودلالةعلى الغالق و على صفاتة و توحيدة [يمرون عَليها] وبشاهدونهايوهم معرضون عنها ل( يعتجررنبها - وقروىر رض بالرفع على اابند!ءر مرو عليباخبره- و قرأ السدي والأرض بالتصضيت على و يطئون الارض يمرون عليه و في مصيف عبد الله و الارض يمشون عليه برفع الارض - والمراك مايرون من نا رالأمر البالكة وغير ذلك م العبره [ وما ؛ 8 من اهدهم ] فى اقرارة بالله وبانّه أخلقه و خَائق السموات و الارض الآ وهو مشرك بعبادتة الوثن ‏ وعن الحسن هم اهل الكذاب معهم شرك و ايمان - وعن ابن عجاس هم الذين يشبهون الله بخلقه » [ عاشي ] نقمة تَعْشَاهم - وقيل ما يغدرهم من العذاب وإجللمم- وذيل الصواعق* [ هذه سديلي ]هذه السبيل التي هي الدعوة الى الايمان والنوحيد سَبِهْلي و السبيل و الطريق يذكران و يؤتثان ثم فشر سبيله بقوله [ ادعوا ل الله حلى بصيرة ] اي ادعو الى ديذه مع حجة راضحة غير عمياء ونا تاكين للمسندر في ادعو 9 ى البعفي] عطف عليه يريد ادعواليها انا ويدعو اليها من اتبعني 3 032 وتجوزان يكون آنا مبتدأ و على بصيرة + خبرا مقدما و من اتبعزي عطفا على آنا اخبارا مبتدأ بانه و م من إتبعة على حي وبرهان لا على عون 5 وتجوز أن يكون على بصيرة حالا من بن ادعو عاملةٌ الرفع في 5 ومن تاس #سوصم ما ملي تبني ذ إوار سحن إببي] و انزهه من الشركاء » [ الآ رجا ] 2 مأئكة لانهم كانوا يقولون الورهشاء ريذا لانزل ملئكة او دا د سجاح المدنيدة أ»ع» ولم تزل انبهاء الله ذُكرانا + وقرءتى [نوحي اليْهم ] بالذون [ من أهل القربى ] نهم اعلم و احلم و اهل الجوادي فيهم |أجهل والجفاء والقسوة [ ودار اشخرة ] و لدار الساعة عة - او العال الآخرة [ خير للذين انقو ] للذين خافوا الله فام يشركوا به ولم يعصوة - وقري [ افلا تَعقلون ] بلقا والجان »ا بخن متعلقة ب+>ذوف دل عايه الكلام كانه قيل وما |رسلذا واب) 5 6ع2ه 0 6 "5 ينا اله هو اليم حي وت كذ اننكني فد علمنذي. من تاريل الأحاديثك 5 تينو سورة يومف ”.ا العردييما - 0 نف م5 .6 006 - دم" السموت والار رض َك و أي ف ادها و الآخرة * ترنزي مسلما و العفني 0-١‏ © ذلكت ٠‏ من 6م65 م و دده وده 2هووورهدم د الغيُب كي 700 ل ا لديهم | ان 0 8 وهم يمكرون © 5 أكثر اناس ا ص مت دء 7 ء دم ه دم ومو 2 9 : - 5-6 عليه السلام الله تعالى |مرنى بذلكف لقواى واخاف ان يأكاه الدب قال فهلا خغدنى - و روى ان يعقوب ١‏ اقام معة اربعا رعشرين سذة ثم مات واوصى ان يدفنه بالشام الى جذمب ابيه اسحق فمضى بنفسه ودفنه ثمه ثم عاد الى مصر وعاش بعد ابيه ثلثًا وعشرين سنة فلما تم إمره وعلم اذه لايدوم له طلبت 2 المالك الدائم [لخالد تلقنت نقسة اليه 10 الريضة كنك هما تمتاة نبي قبله 0 بعدة فتوفاة فرأوا 75 ببالراف ان عمل 0 صندوقا من رمو و جعلوة فده و دفلوه ف 0 بمكا مرا عاين الماء ؟ م يصل الى مصر ليكونوا كلهم فيه ري واحدا و ولد له. افرائيم, و ميشا و ولد لافرائيم نون ولذون يوشع فتى موسى و لقد توارثت الغراعنة من العماليق بعده مصر و لم يزل بنو اسرائيل تحمت ايديهم على بقايا عم . 81 ١‏ - 6 م وءعه - دين يوسف و ابائه الى ان يعنت الله متمد! صلى الله عليه و آله وسلم [ من ] فى من الملك ‏ و من ويل الأحاديث للتعبيض انه لم يعط الا بعض ماك الدنيا او بعض مالك مصر و بعض التاويل [ آننت 5 ] انك الذ ي. تقولاني بالنعمة فى الدارين و بوصل الماك الفاني بالماف الباني [ نودي د طلبٌ 7 على حال الاسلام ولان يختم له بأخير و الحسذى كما قال يعقوت ا 2 عم ووه 6 ه مه ولا تموتن الا و نكم مسلمون - و يجوز ان يكون تمده اللموث عا ئى ماقيل [ وألعفني بالصلسين :]اسمن ااباق- از على العموم - وعن عمر بن عبد العزيز ان مهمون بن صهران بات عنده فأ كثير البكاء و المسئلة للموت فقال م 5 كيه 2 ١‏ له صنع الله عاى يديك خيرا كثيرا احييت سننا واممث بدعا رني حيوتكف خيرو راحة للم لمين فقال مه 6 © م افلا اكون كالعيد لويم لما إقر الله عيده وجمع له إمرة قال توفي مسلما و اعقني للحي د أكان قلت علام انتصب فاطرٌ السموت قلعت نابت عل انه وصشف لقوله رب كقولك إخا؛ زيك حسر ن الوجه -او على الذداء » [ذلك] اشارة الى ما سبق من ذجاء يوسف وا لغطاب لرسؤان الله صلى الله عايه وأله وسام و”#خله الابنداء وقول[ من انجَار الغيُب توحيه اليف ] خبران - - و اجوز ا ن يكون 5 موصولا بمعذ الذي ومن انبا ليت صلقه وتوحْيه الخبر و المعذى ان هذ! البناء غيب ومين يك ال وميم يرجيو وتنك ل تدم ريني 2 سمه ميرم س ه66 يدومو مر لذ م يعقوب هد زا سفوا امرهم و هو القاو وهم اخاهم : دى البثر كقوله و اجمعوا ان #حتعلوة فئ عيبت الحبَ وهذا 5 بقريش و بمنى كندة لاذه لم حك عاى احد من المكذبين انه لم 0 من حملة هذ| الحديثك واشباهه ولالقى فيها احد| ولاسمع منة و لم يكن من علم قومة فاذا اخبربه و تص هذ القصص العجويب : كك ا 9 5 5 : 5 0 3 : الدي إعجز حملدة ورواتة لم تع شببة ني انة ليس هذه وانومن جية الودي فك| اذكروه تبكم بم وقيل 3 عر سورة يوسف "| و دزء ُ عل ع )»( د وم ل رس درمة -8م مم يوسف 3 اليه أبويه وال دلوا مش أن اه شاء الله امنين © و رفع ابويه على العرش كرا له ري - سه مر ةا م سم 05 واه ص2 مس © ص 6 ممم صضه مام 6ه سمام سم سيو.| وقل01 بت هذا تاريل رءياي من 3 قد حعلها ربى 2 وقد 3-6 بي اذ أخرجني ره مس > هااع سه م »دوت 2 من الج 3 بكم من اجو مر. ن بعك أن نَع الشيطى بيني وبين اخونى ٠‏ ان بي لطيف لما الفنك وخملين مائة. وابضغة :وسبعون؛ رجلا اسوى. الذرية از البرسق) أواكانك [الفيرية(يقك الف و مائئي نك [ ارى اليه آبويّه ] ضمهما اليه اعتذقهما ‏ قال ابن ابي اسحق كانت امه تحيى - وقيل هما الاك اقلت امه افتؤوكجهًا ولجحلها الحد اتوي لان الرابة تدع :اما لقيامها مقام الام - اولان اأخالة ام كما ان العم اب و صذة قوله , و1 الم بابك برهم و استعيل و اشعق د فان قلت ما معذى دخراهم عليه قبل دخولهم مصرد قلت كانه حي استتبلهم نزل لهم في فى مضرب اوبيت ثمه فدخلوا عليه وضم اليه ابوية ثم [ كال لهم اكحَلوا مر ان شاه الله امي ]*ولمًا دخل مصر رجلس في #جلسة مستويا على عريرة واجتمعوا اليه اكرم ابويه عرقعيما على الشري و [اوَلْمَروالَهٌ ]يعت ال خوة انحن عقمز ود ابوزن( سعدا ]1 وايغور ايقل /فاالفون فى كبة من قباب الملوك اللقي تعمل على البغال تامران يرفع اليه ابواه فدخلا عليه القبَةٌ فاراهما اليه بالضّم والاعتناق وكَربهما منه وقال بعد ذلك أَدْحْلُوا مضر- فان قلت بم تعلقت المشيّة - قلت بالدخول منيفا بالامى لان القصد الى اتضافهم بالامن في دخولهم فكانه قيل لهم اسلموا وأمنوافي دخولكم اوشاء الله و نظيرة تولك للغازي ارج سالما غانما اى شا الله فلا تُعلّق المشية بالرجوع مطلقا واكن مقيْدًا بالسلامة و الغخيمة مميْهًا بهما والتقدير اخلوا مصر أمنين ان شاء الله دخلتم أمنين ثم حذف الجزاء لدالة الكلام علبه ثم اعترض بالجملة الجزائية بين العمال وذى اأعال - ومن بدع التغامي ران قوله أن شَاء الله من باب التقديم و التاخيرو ان موضعها ما بعد قوله سورت ت استغفر 6 م ل في كلام يعقوب و ما ادربي ما اقول فيه وفي نظائره - فان انان البق كيتف جازلهم ١‏ ن تسجدوا لغير الله فا كانعت السيسة عنده, جارية “جرى اللحية 1 و‎ ٠. . ب 35 . اله 500 و 2-7 م 5 والنوقير ‏ وقيل ما كانمي الا ["حفاء دون تعفيراأجباة وخرررهم سجن | يأباه ‏ وقدل معذاه وخووالاجل يوس ف ستجوا لله شكرا وهذ! ايضا فيةثبوة يقال احسن اليه و به و كذلك إعاءاليه وبه قال »ع » اسيئئى بذا او أحسخى لا ملومة « "مَل الْجِدُو ] من البادية لانهم كانوا اهل عمد و حاب مواش ينتقلون فى المياه والمناجع [ تزع ] انمد ٠. 3‏ 5 ع. م 5 30 1ه 2 ا بيئئا واغرئن واصله من تخس, الرائض الدابة وحملة على الجري يقال نزغة ونسغه اذا نخسه [الطيغت ع2 اه م 3 5 9 5 1 4“ لما يْشَاء ] لطيف التدبير لاجله رفيق حتى #جي: على رجه الحكمة و الصواب - و رري ان يوسف؛ انخذ ١‏ 5 2 : ا : اى > 57 : - و - بيعقوب فطان به فِ خزاثته فادخله خزادن الورق و الدهب وخزائن لك حلي وث ا :اكات وتكرا نين السلاح وغير ذاك فاما ادخلة خزانة القراطيس قال ياب بنى ما اعقلك عندك هذه القراطيس وماكقبت للق علس ثمانى مراحل قال امرني جبرئيل قال اوما تسئاه 5 عور ل مني مِسْلة قال جبركيال ااي - 2ه معرعدمه هس ١ه‏ ا 26 مه وم 5 قال ابوهم اي لحِدُ 1 يومف لولا ان تون © الوا تللم انك لغي مَلْفٌ القديم © 50 إناتهاء _- وت وعم اسمهة| عيرس | 3 البشير القده على وبع فا بضيرًا “10 1 كل ل 0 أعلم من الل ما لا علد 6 الوا 8 6مه 50 سم صمم ثثر سعرم صس © دعر عرس ملعيرم استقفر نا وين ناكا خطا جف دوف استغفر - انه اعقو الرحيم هفلم مكلو امل ددود ين ل ربي هو الععور لرَحيم خاو فصولا خا انفصل مذه وجاوز حيطانة و و 1 أب عياش لما الْفصَلَ العيرٌ[ قَالَ) لولن ولداومن حواة فم قومة [اذَيْ لاجد 20000 7 ] رحد الله رام القميص حيدن.ن اقجل مني مسيرة تمان 1 2 التكد ا الفسبة الى للقن ا اقرمك و انكار العقل من هرم يقال شيخ مفنّد ولا يقال جوز مغنّدة التباللم يق في الشدييدها قعران 54 8 كبرها و المعذى لولا تفذيدكم 1 ي لصدقتموني -! لفغي ملف القديم ] لغو ى ذهايكف عن الصواب قدما في افراط #حبدى ليوسف بوقرلء بذكره و رجائلك للقائة وكان عذدهم انه قد مات ه [ القده ] طرح البشير القميص على وج يعقوصا - او القاه يخقوب[ فَارنٌ َك بصيرا ] فرجع يصيرا يقال 10 وارتدة اذا 6 ل اقل 5 ] يعني قوله ات لاجد ٍ سيكت ف فرله راكوا >ن 2 الله د اني ألم [كلام مبتدأ لم يقع عليه القول و لك ان توقعه عليه و تريد قوله انما اشكوابتي ر حزني اك الله - وأغلم من لله ما اقلق - وروي انه سأل البشير كيف يوسف دقال هو ملف مصر فقال ما اصنع بالملف على اي دين تركتة قال على ذين الاعلام قال الآن نمت النعمة [ سوف استغف ركم ] -قيل آهز الامتغفار الى وقمت ال#حر- و قيل الى ايلة |أجمعة ليتعمد به رقت الاجابة - وقيل ايتعرف حالهم فى ددق الثوبة و اخلاصها - وقيل اراد الدوام على الاستغفار لهم فقد روي انه كان يستغف ر لهم كل ليلة جمعة في نيف و عشرين سنة - وقيل قام الى الصلوة في وقت السحر فلما فرغ رفع يديه وقال اللهم اغغرلي 1-6 على أيزشف: واقلة صجربي 'عذه و اغفر لولدي صا أتوا الى أيهم فارحي اليه إن الله قد فغرلك ولهم اجمعين - و روي انهم قالوا له و قد علنهم الكأبة مايغي مناعفوكما ان لم يفك هذا ريا فان لم يوح :اليك الك قلا ده لذا عين ابد فاستقبل لشي القباة قائما يدعو وقام يوسفف خلفة يون وا قاهواا خلقهما اذل اشع كن كس بلغ جيدهم وظنوا انها الهلكة ذزل ججرئيل عليه السلام فقال ان الله قد اجاب 0 روم مه دعوتاك ني ولدتف وعقن مواتيقهم يعد كا ع1 ى الخجوة 53 وقد اخذلف + في استذبائهم* لما كارا عل يوسفت] #ن 2 تيل لح يومف الى ابية جهازا و ماني راحلة ايتجهز اليه بمى معه و خرج يوسف والماكف ف اربعة إلاف من الجذد و العظماءو اهل مصر باجمعه, فتلقوا يعقوب وهو يمشى ينوكا على يهوذ! فنظر الى الخيل و الناس تقال يا يهوذا أهذا فرمونى مصر قال 2 هذا ولدلك فلما لقيه قال يعقوب علية السلام السلام عليف امهب الاحزان : و قيل ان يوسفف قال له لما التقيا يا ابت بيت على حنى ذهسب بصرلك ألم تعلم ع ه 5 القيمة تجمعنا فقال بلى ولكنى 5 ان تسامب دوك كال بيد وبينك - وقيل ان يعقوب 5 .. مي : م - وولده دخلوا مص ر وهم اتغانى و سبعون ها يجن زجل واسراة و خرحوا ملها مع موعى و مقاثلنهم هكمانة 0 عار يوتف 11 الجزء سر ع ع ميث قد مى الله عَلينًا * انه من َك ويضير؟ تان الله ف يَضيعَ أجر المحسنين © قالوا تالله لعن مموموع ودوء زْْ رك الله علَيدًا و إن ن كنا شطع نه قل كثنت عتمم * يغفر الله لهم 0 بحم الرحمين © 6ه | مممبرمير ب ( امه 3 سى 6ه 2م يرم دوم س يي سدم هجوا بقميصي هذا فالفوه على رجد أن يات بصيرا * و و الوذي ي باطلمم أجمعين © وَلْمَا قَصَآَت العيير 2000 5 : م © لل مص مو 0 وه بوه 1 1 01 00 ا عاك المعاصي وعلى الطاعاتك [ فان الله لا 0 أ اجرهم فوضع لخحسنين موضع الضمير لاشكمالة ره ده و امسر - لمم ص ممم 2 8 5 على المتقون و الصابردن » [لقد اترت الله عاينا ] اي فضاكف علينا بالثقوئل و الصبر و سيرة المحسنين 3 ا 000 5 ا 04> 1 واآن شاننا وح<النا انا كذا خاطكين ب مدعمدون, ن لانم لم ددق وام نصجرلا رم ان إلله اعرف بالمللك واذلنا ر م م6 6س سمووو بالتمسكن بين يديك [لا تكزيب عليكم ]ا تأنيب عليكم ولاعتب واقاك التثرييب من الثرب ب وهو ليع للك هو فاشية الكرش و معناه ازالة الثرب كما إن الُجليد و التقريع ازالة الجلد و القرع لانه اذا ذهب كن ذالك غاية الهزال و العجف الذي ليس بعده فضرب مثلاً للتقريع الذي يمزق الاعراض ح سن و - 06م جح بمو عه ر يذهب يماء الوجوة 5 فان قانك م تعلق الدوم _- ولكه تريب 0 بالمقدر ني عليكم إن ن معذى ينا 0-7 ٠‏ 34 000 . 00 الاستقرار - اوبيغفر و المعنى لا اثربكم اليوم وهو اليدوم الذي هو مظنة التثريب فما ظنكم بغيجرة من اليام ثم ابتدأ فقال [ يقر الله لهم ] فدما لهم بمغفرة ما فرط مخ ريدن نال الك و يغفر الله 26وء لك على لفظ الماضي واللضارع _لمليعابباو منفة نشوم المستتك يودي اله ريما م بالكم - او الوم عم م 4ع ووه يغفر الله لكم بشارة بعاجل غفران الله 5 تجدد اوم من توبتهم و ندمهم علئن خطيئنهم - و رفي تفرك الله صلّى الله عليه و اله وسلم اخذ بعضادتي باب الكعبة يوم الغتم فقال لقريش ما ترونني فاعلا بكم قالوا فرق خا اريم واد ن اخ كربم وقد قدرت فقال اتول ماقال اخي يريمف ل ريت يكم الوم - و روي أن ابا سفين لما جاء ليسلم قال له العباس اذا اتتييث الرسولَ فاتل عليه َالَ لا تتْريتَ عَلَيكمْ ففعل فقال رتعلول باللهطلى : الها قلع "اله او سم لعقز الله هلك اوالمرى كلمي ةبد وانزاطل 11د القوتهارة) عرفوة ارسلوا اليه انك تدعونا الى طعامك بكرة و عشيةو نحن فامييئي منك اما فرط مذًا فيك فقال يومف ان اهل مصر وان ملعت فيهم فانهم يفظررن الي بالعين لأزاى ويقولون سبحان من بلغ عبدا بيع بعشرين :درهما ما بلغ ولق موك راسم وعظنت فى العيون حيمث علم الناس اذكم اخوتي راني هن حفدة 5 ابراهيم | !هجوا مص 52 قيل هو القميص المتوارث الث ي كان ني تعويذ يوسف وكان من الجِنة اسرة جبرئيل عليه السلام 7 يولع رإلفه"فان ,فئة ورج أجنة لا يقع على مبتلى ولا هقيم الا غرفي جك ا 75 بصيرا كقرلك جاء البناء “حكما بمعنى صار و يشهد له فارتك بصيرا - او يت الى وهو بصيرو يخصرة قوله [ و اثوني بَِهلهُمْ ] اي بأتني ابي د يأتني اله جميعا - وقيل اههزن هوا لامو قال انا احزنته بحمل القميص ملطوخا بالدم اليه فأقرحه كما احزئقة - وقيل حمله وهو حاف عاسرشل لطر م جم ات همهو الى كنعان وبيخهما مصيرة ثماذين فرسخا [٠‏ فصلت العيري خرجث من عريش مصريقال فصل من البلد )) 91/21 .ممص ٠ه‏ ومعاةه -- ام 2 إوروا اط ا 0 مما فعالحم تيوت و ايه 3 5 جاهلون © ف( 1 انف لانت ل قال إنا يمسف وهذا دين 3 سور يوسفت [| ١ 9 - - ٍِ احرف ير عَامم ] اتاهم من حجبة اادين وان حلتما مونقا لمهم م عن معرفة وجه اتج الذي عن سس ان يراعيه التاشب فقال هل عامتم قبم ما لقم [ بيوسف و أخده ال ادم جاهلرن [[لارتتلمين_قنحه فلذاك اقدمتم عليه يعني هل علم قبحه فَعُبْتم الى الله منه لان علم التبى يدعو الى الاستقباح ّ الاستقباح جرال القوية فكان كلاعة شفقة عليهم و تفشالهم فى الدين ل معاتبة و تثريبا ايثارا لعق لله على حق نفسة في ذالك المقام الذي يتنس فيه العكررب و ينفث. الفصدور, و يتشفى المقيظ المحنق. و يدرك الموتور فلله اخلاق الانبياء ما اوطأها ا يي 00 عقولهم صا ارزنها وارجعيا شل 7 يرن نفو ي العلم عفهم انهم كاذوا علماء و وا لما لم يفعلوا ما يتتضيه العام ولا بقدم عليه إلا جاهل سما هع بجاهلين -:وزقيل معفاه إن ا صبيان فى حد السفه و الطيش قبل ان تبلغوا اواى. الحلم :و الوزانة. - روعن .انهم يا 1 ارفضت عيناة ثم قال هذا القول - و قيل آدوا اليه كناب بعقوب -من يعكوب اسرائيل الله ابن اسحق ذبدم الله ابي ابراهيم خليل الله الى عزيزمصر ما 5 مانا اهل بيت كك بذا الجلاء إما جدي فشّدت يداه و رجلاة و رمي يوق الغار حرق فذيياد الله و جعات الخارعايه بردا وسلاماً و اما ابي فوضع السكين على قفاد ليقتل فداه الله و اصًا انا فكان لي ابن وكان احببٌ اولادي الي فذهب به اخوتة الى البرية ثم اتوني بقميصة ماطي بالدم و قالوا قد اكله الذئب فذهبت عينايٌ من بكائي عليه ثم كان لي ابن وكان اخاه من امه و كنك اتسلّى به نذهبوا به ثم رجعوا وقالوا التعرق و (نلك حبسته لذلكر اناراهل )بيت لا,تسرق ولاإنلد. سازقًا فان رودته علي وبلا دعوت علي دعوة تدرلك السابع من ولد و السلام - فلما قرأ يوس الكتاب لم يتمالك و عمل صبره فقال لهم ذاف ‏ وروي انه لما قرأ الكتاب بكى و كتسب الجواب اصج ركم صبروا تظف ركما ظفروا ‏ فاى قلت مما فعاهم باخيه ‏ قلت تعربفهم أياة للغم والتكل بافرادة عن اكيه لابيه وامة و جفارهم به حذى كان لايستطيع ان يكلم احدا منهم الآ كلام الذلهل للعزيز و إيذاؤهم له بانواع الاذئى - قريع [ك اذ ]على الاسنفهام -و اذك على الانجاب - وفي قراءة ابي اند ارات يومف علق معتى ,اثتى , يوسلفت او اسع يوييقت وتحذفتن الول لدلالة الثاني عليه و هذا كلام منعيب مشتحرب لما بسع نهو يكرر الاستثبات ‏ فآن قات كيف عرفوه - قلت رأوا ف رواقى وإشمائلهرتحين 00 بذللك ما شعروا به انه هومع علمهم بان ما خاطبهم به لا يصدر مثله الآ ى حنيف مسلم من سفخ ابرا براهيم ( عن بعض اعزاء مصر - و قيل تبسم عذد ذلك فعرفوة بثفاياة و كانت كاللكلوء المنظور - وقيل ما عرفوه حتى رفع الذاج عن رأسة فنظروا الى علامة بقرنه كانت ليعقوبٌ وسار مثلبا تشيه الشامة: الديضاء د فان قلت قد سألود عن نفسة فلم اجابهم عنيا و عن اخيه على ان اخاء 0 : د 1 1 كان معلوسا لهم قلت لأنه ان ف ذكر اخيه بيان لما سألوة عنه ‏ [ من يلق ]من خف الله و عقابه سورةيوست ا الجرء ||أ ع ليت اس اس ستم ممه ممعه ”,ل نبا م ه لهم م و حزني الى الله وَأعلمُ من الله ما ل تُعلمون © يجني اذهبوا تتحسسوا من يوست وَأَخهِه و3 تايقسوا 2 626 يج > س ممم من يح اللم ا ن روح الله ال الوم في ه فنا ككَو َه اا ميو ساون 6م 2 م6 صامو» 2 اص الصر و جنا ببضاعة مرجدة قاف ل الكبِلٌ كاتا علينا أن ل بجزى المتصدفين © قال هل لمم 7 5 اديت اصعب الهم الذي لا يدجر عليه ماحبه فيبثه الى الناس اي: ينشه ومنه ا ار وابثّه اباة - و معذى [ أنما كزا] انين لا اشكو الى احد مذكم و من فيركم انما اشكو الى د واعينا ل و ملخجياً اليه أخلوني : شكايتي ا معذنى توليه عذهم اي فقولى عخهم الى الله و الشكاية اليه - و قيل دخل على يعقوب جا له فقال يا يعقوب قد تبشمت وفنيت وما بلغت من السن مابلغ ابرلك فقال هشمني وافناني ما ابثلانى الله به من هم يوشعنا#فاوحين: الله اليه يايعقوب اتشكوني تخلقي قال يا رب خطيئة اخطاتها فاففرلى ى فغفرله فكان بعد ذلك اذا سئل قال | لما أشكو بتي وحزني إلى الله - و روي انه ارحى الى يعقوب انما وجدث عليكم لانكم ذبعتم شاة فقام بجابكم «سكين فلم ُطعمره وان احت خلقي الي الانبياء ثم المساكين فاصلَع طعاما وادع عليه المساكين - وقول اشترئ جاردة مع ولدها باع ولدها فبكت حتى عميث [ َم من الله ما ل تعامون ] اي اعلم من صنعه و رحمته و تحسن ظنَى به انه يأتيني بالغرج من حيث ( احنسب ‏ وري انه رأ ملك الموت في مذامة فسأله هل قبفدت روح يوسف فقال ل( و الله هوحي فاطلية - و قرأ تحن وني بقاتحقي كين بفاحنين - و حزني بضمتي تنادة رفت سس من يُوْسّقَ وَأخيه ] قتعرفوا منهما و تطلجوا خبرهما- و قرع بالجيم كما قرع بهما فى فى أ>تجرات وهما تفعل م والحسادن 5 لبزلقة ا تيان عيسى مَفْيم الكفر - ومن لجس سو - وصذه قالوا لمشاغرالانسان العواسن وانجواس [ من / وح الله ]من فرجة وتنفيسة - و قرأ العسن وقتادة م ررح للم بالقمااعل لض رحعد الاروع يحبى بها 0 [العتوع الهزال مى الشدة و الجوع [ مزْجدة ] مدفوءة يدفعها كل تاجر رغبةٌ عنها واحتقارا لها من أن مدق ااا لطن لدبو بتري ليوا بلارو نهو مشاع الاعراب وق وسمنا-و قيال الصَنُوبِر وحبّة الغضراء:- ويل سويق المقل , الاقط - وقبل دراهم زيوفا لا تؤخذ الآ بوضيعة [ وف لَنَا الكيْلَ ] الذي هوحقنا [ وَتَصَدّقْ عَلَيْدَا ] و تفضّل علينا بالمسامحة و الاغماض عن رداءة البضاعة - اوزِك ناعلى حقنا فسموا ما هوفضل و زيادة لا تلزمة صدقةٌ لان الصدقات محعظورة على النبياء ‏ وقيل كانت تحل لغيرنبينا مرو مقا ابن عيينة اعللى ذلك نقال !ل م تسمع و صرق عَليَنًا اراك انها كانت جلا لهم والظاهر انهم تمسكنوا له و طلبوا اليه ان يتصدق عليهم ومن ثمة رق لهم اد لله الرحمة عليهم فلم يتملاك ان عرفهم نفسه وقولة زان الله يَجِزى الممُصدقيى ] شاقى لذلكة الذكو الك وحبراقة دروا انمدق العطدة اللي تبفغى بها المثوبة من [للماوو مه رن التعمن لمن سمعة يقول الهم تداق علي ان الله تعالى لا يتصدق انما يتصدق الذى يبتغى الثواب قل اللهم أغطنى اوتفدلل على اوارحمنئ * [ َال هل دع0٠‏ م ه م طوم ل 7م بر 0 مم 5 ف -”- الجزء مر عليه والة و سم لم تعط امة من لمم انا لله و ذا اليه راجعونى عند المصيبة الآامةممسد ملى اللدعليه اع سم والة و.علم آلآ ترى :الى يعقوب. حين .اصابه. ما اصابه لم يمترجع وانما قال يِاَسَفى - ان قلت كيف تادّفت على يوسغب:دون اخيه: و.دون الثالف:و الرزد الاحدثك اشد على النفس واظهر اثرًا - قلت هو داهل عا ى تمادي اسفه على يوسف وانه لم يقع فاثت عنده موقعة وأن الرزء فيه مع تقادم عهدة كان غضا عند طرياه ع ولم نس 5 المصييات بعدة * ولان الرزء ني يوسف كان قاعدة مصيباته اللني ترتبك عليها الرزايا 5 وادة فكان الاسف عليه اسفًا على من اعق ان ووو ابيصرت عيله ) ابكار الاستعبار محقت العبرة سواق العين و قلبئة |! ى بياض كدر - قيل قد عمى بصرة - و قيل كان ير ادرام ذعيفا * قروعى من اين - ومن حزن ِ الحزن 2 البكاء الدني حدث مذةه اابياض فكانه حدث من العزن ‏ قيل ماجفتث عيذا يعقوب من وقت فراق يوسف الى حين لقاثه ثمانين عامًا وماعلى وجه الارص اكرم على الله من يعقوب ‏ وعن رسول الله صلى الله علية و اله و سام انه سأل جبرئيل عليه السلام ما بلغ من وج يعقوث علو يوسفت قال وجد سبعين تكلى قال نماكان له من الاجرقال اجرصائة شبيد.و.ما سادظئه بالله ساعة قط - فان قلت كيف بجاز لنبي الله ان يلغ به الجزع ذلك المبلعٌ - قلت الانسان مجبول على أن لايماك نفسة عند الشدائد من الزن و لذلك حمد صبرة و آن يضبط نفسة حتى لا يخرج الى ما لابحسن - و لقد بكى سول الله صلى الله عليه و أله وملم على ولدة ابراهيم وقال القلمبٌ #جزع والعين تدمع ولا نقول ما يسخط الربّ و انا عليك يا ابراهيم لمحزرذون وانما الجزع المذموم ما يقع من الجهلة من الصياح و النياحة واطم الصدرر و الوجوه وتمزيق الثياب- وعن الخبي صلى الله عليه وأله وسلم انه ببى على ولد بعض بذاتة وهو يجو بنفسه فقيل يا رسول الله تبمي و قد نيتنا عن البكاء فقال ما نبيتمم عن البكاد و انما هبتكم عن صرتيي احمقين صوت عند الفرح و صوت عند القرج - و عن الحسن انه بعى على ولد او غدرة فقجل له في ذلك فقال ما رأيث الله جعل الزن عاراً على يعقوب [ فو كُظيم ] فهو مملو من الغيظ على اولادة ولأ يظبرما يسوءهم كين بمعذى مفعول بدليل قولة , 55 مَكْظومْ من كظم السقاء انا شدة على صلثه و الكظلم يفقم الظاء مخرج النفس يقال اخذ بأكظامة [ تَفْتَوًا] اراد لا تفتؤ فخذف حرف النفي - . و ل لانه لا يلتبس بالاثبات.لانه لو كان اثباتا لم يكن بن من الام والنون و نحبوة نه يدين الله ابرح قاعداء ورصعدي ل تفدو الل ترا رومن “جاهد لا تفثر من ابه كانّه. جع الغدود والغثور | حر يقال ع فودلمة الايد ززع مال تجخيل تترب رتدعيي يلحق منبالاحق وتقطعه [ جرضا] 0 رن رع » بكسر الراء وتعوهمادنف ودنف وجاءت القراءة بهما جميعا و قرا العمنى حرضا بضمكين و أحوة في الصفات 49اا| ا ) ه صاس صصمتره يدم ه ممص رمت وثوم م ب#ويبر سم ج - عه مم لحي ' قال برهم ألم م 3 اباك ف اخد عليكم موثقا من الله و من قبل مافرطم ا فان ابرح 5-0 2 >ه” م 9 9 ا - > ميرو ره 0 ص الارض حدى دانن !1 يا او تعكم الله لي و 1 خير لكين © 5 ك1 - قروا ١‏ ل.| يابان] ان 52 27 5 وم ف ا يما عَلمَْا وما 5 للنيب حفظين 9 وَسْدَلٍ امام 0 3 فيها والعير 0 292ب مه موس ٠.‏ سءصرهرمءم وه مم»* مووي تس دو >م #مس التي اقجلنا فيه " و 3 لصدقون © ل بل سولث لك م انفسكم امرا فصب جمدل *ء عسى الله | ن باتني يهم 2 © مم 0-0 307 2ه ماد ااه كا م وو ء وت” نت ه ا - 1 م 3 هو العليم اكيم © 0 عذهم وقال ياسفى على يوسبف وابيِضمت عدله من | - كانهم في انقسوم و النذاجي و حقيقنة وكان تناجيم في تدبير امرهم على الي صفة يذهبون ر ماذا يقولون لابههم في شان اخيهمكقوم تعايوا بما همهم من الخطمب فاحتاجوا الى التشارر [ كَبيرهم ] فى الم رهو روبيل - وقيل 0 وهو شمعون - وقيل كببرهم فى العقل و الراي وهويهوذا ما رطم قّ يومف ] فيه وجوة - ان تكون ما صلة اي ومن قبل هذا قصرتم في ذا شان يومف ولم تحفظيوا عهد ابيكم - وان تكون منصدريةٌ عل ان #معل المصدر الرفع على الابتداء و خبرة الظرف وهو من كُبْلَ ومعفاه ووقع من قبل تفريطم ني يوسف ‏ ار النصب عطفا على مفعول ألم تَعْلمُوا و هو ان اباكم كانه قيل الم تعلموا أخلُ ابيكم عليكم موثقا وتفريطكم من قبل في يوعف - وان تكون موصولة بمعف و من قل هذا ما فرطتموة اي 0 5 حدق يرسف من اأجناية العظيمة و محله الرذع او النصب على الوجبين [ فلن 5 الأرض ] ا ثى يَأدْن لي آي ] فى الانصراف اليه [ أو بسكم الله لي ] بالخررج منها- او بالانتصاف ممن اخذ اخي - او بخلاعة من يده بسبسب من افتاباب 1955 2ب رَالحكميِن | انه لا دحم ابدا الا بالعدل -0- عرق اي شيك اك السرقة*[وسا سَهدْناً ]عليه بالسرقة الابما علمدًا ]من سرقتة وتيقناه لان الصواع استذرج من وعاثه ولا شيء ابه من هذا[ وما كذ غيب حفظين ]وما علمذا اذه هيرق حين إعطيناك الموثق ‏ او صا غلمنا انلك تُصاب به كما ابت بيوسف - ومس قرأ صرق بتكل رن > وض» .> شَبدْنَا الا بقدر ما علمذا من التسريق وما كذَا ليلب لامر الخفي حفظين أسرق بالصحة ام دس الصاع في رحله و لم عر» [ اقرب الي كذ ذه ]هي مص راي آرسل الى اهلها فسلهم عن كذه القصة إوَالْمِيرَاذْنِيْ نينا ا العير وكاذوا قوسا ار عه 0 00 - وقيل من اهل صنعاء ‏ معناه ا ا لصي لاوو تعليم» 0 جميعا ] بيوسف 00 رويك ارغية | اق عنهم كراهة لما جاررًا به » [ ياسفى ] اضاف الاسف وهو اشد اأحزن ال بل زا الاضافة و التجانس بين لفظني الامف ويومف صما يقع مظبوءا غير متعمل فيماج ويبدع ونحوه | م وعرم س بره صممسم ع سوق سس وموس صمعر ع وص عروسم مويه يرم عمسم الى الأرض أرضيخم وه يذيون عذه ريثارن عنه تحسبون اله م تسفون- من أسبا. بها وعرن الذبي صللى ( ال 0 ٍِ 0 0 2-2 100 انلمك رمكانا © ا اعم ما تصفون 0 7 3 الْعَزيزَان 1 5 اتنا كي تكذ 0 59 اتاترد > سورة دوهف 0 - 3 ويعء 2 عه سنن © قال ا الله 4 أن 1 ا لا من ا 10 عد انا اذا لظلمون 20 إسدَا عسوا نه خاصوا اعجرم م نى الطريق ‏ وقيل دخل كنيسة فاخد تمثالا صغيرا من ذهب كانوا يعبدونه فدنخه - رقي لكانت فى المازل ناف [ررد ساكة بفاعطاها السائل” و قيل كانت البراهيم عليه السلام مذطقة يتوارثها اكابر وادة فورثها اسك ثم وقعمت الى ابخنه وكانت أكبر اولاده فعضنتك يوسفٌ وهي عمته بعد وفاة امه و كانت لا تصجر عنه غلما شسب" اراك يعقوب ان م منها فعمدت الى امنطقة نعزمتها على يرسف تحت ثيابه وقالت فقدث منطقة اسحق فانظروا من اخذها فوجدرها محزرمة على يوسف فقالت انه لي سام انعلٌ به ما سمعده مس © 2و مه شت فخلاد يعقوب عذدها حنى مات [ فاسرهًا ] اضمار عا ىل ددر شريطة التفسير تفسيره انم شر مكانا وائما اذك لان قوله ا شًُ من جملة او كلمة على تسميتهم الطائفة من العلام كلمةٌ كانه قيل فآسر الجملة او اكامة معدم ه © ين م م اللني هي قوله دنه هر معلاو المع ل قال في نفسه انتم شر مكنا لان قوله قا ل انقم شر مكنا بدل من أسرها - و في قراءة اببى مسعود فاسرة على التذكير يريد القول اوالكلام ‏ و معنى نم هْوصكنَا شرسنزلة عق لانكم سارقون بالصحة لسرقتم .اخاكم من ابهام [ و الله ألم بما تصهون ] يعلم انه لم يصمّ لي ولا الخي سرقة و ليس الام ركما تصفون » استعطفوةه باذكارهم اياة 0 ابيهم يعقوب و إنه شع كبير المسى او كبدر كر لاون لفكت ليه نم رو كانو ريه اشيززة اال رولك اله" عن اشاكت رديه كان ذا سقاضس باخيه [ دُخُن أَحَدَنَّ مَكنهُ ] فخذ بدله على رجه الاسترهان ا الستعباد [ إنَا ريف من المحسفينى ] الينا نمم اعغدائك "رمن إفاؤتلك الاإحسان فاجر غلئ غادتك ولا تغيرها 1 الله ] هوكلام موجه ظاهره انه وجب على قضية نتواكم آحْدُ من وجد الصواع في رحله و استعباد فلو اخذنا غيرة كان ذاف ظلما ' في مذهبكم فام تطلبون ما عرفتم انه ظلم و باطنة ان الله امرني واوحى الي باخذ ‏ بخيامين .و احتباسه امصلئ: او لمصاام ا في اعفان لذت غير من امرني باخذه كنت ظالما وعاملا على خلاف الوحي - و معنى معاد الله آن ذَأْحُدَ نعوذ بالله معاذا من أن نالخذ فأشيف المصدر الى المفعول به رحذف من - و [! ذا ]جواب لهم وجزائلن المعذى ان الخذذا بدله ظلمناء[ ا ]شولا رباذةبالاطيق و الثاء فى المبالغة نحو مامر في استعصم - ر الجر ي علن معذيين يكون بمعذنى المفاجي كالعشير و السمير 58-2 التعامر و الام ومذه قوله تعالى ود 0 نجي - و بمعذى المصد, ر الذي هو التناجي كما قيل 0 بمعذاه وصذه قبل قوم نجي ار اذ هم نجوى :تذزيلا للمصدر منزلة الاوصاف ‏ و يجوز ان يقال هر نجي كماقيل همصديق لاذة بزنة المصاور- و جمع انجية وقال » ع * انى اذا ما القوم كانوا انج » ومعنى [ خلصوا ] اعقزلوا و انفردوا عن الذخاس خالصين لا #خالطهم سواهم [ نيا ] ذبي نجوى - اوفوجا نجيا:ائ صذاجيا لمناجاة بعفهم بعضا و احسن مذه انهم تحضوا تذاجيا لاستجماعهم لذالمك و افاضنهم فيه بجد و ادخماء سورة بيوسعف | اجرء ال 6000 سم ل 5 كَذلك كدنا ليوف :هذا 9 لاق اخاه: ف في دين الملى َ ميقا مَاء الل ف ذرفع د رجت مم ذنثماء 5 3 مسممر 00 دوه 4 يم م لمعه ج22 وفوق كل ذيْ علم كليم © كارا إن 5 أقدل ” فامرها يف ني نفس وا م يدها لهم . قال - 5 5 00 0 1000 11 5 3 بهم لابد من تفتيش ارعيقكم فانصرف بهم الى يورسف فبدأ بتفتيش اوعيتهم قبل وعاء بخيامين لنفي التهمة حتى بلغ وعاءة فقال ما اظن هذا اخذ شيا فقالوا وا و الله لا نتركه حنى ننظر ني رحله فانه اطيب انفسىك وانفسنا فا سكيد رجوة مذه - و در ارا لعي هن وا اخيه بف اواو ويه لع و درأ سعيد بن جبيدر ا م أخحه يقاب الوار همرة 5 فان للف م ذكراضمير الصواع مرات م د 95 قلت قالوا رجع بالنانيمك على - لد - 3 - - 7 السقاية ََ اورانمث الصواع لاه يذكر و يؤنث و لعل يوسدتف كان لسوييمة سقاية و عدندة صواعا فقد رقع فيما “اام م عه 54 يتصل به من الكلام سقاية وفدما ينصل بهم مذه صواعا [كذاى كدنا مدل ذلك لكين العظدٍ مكدنال لجوسف] -وء2ظ 2 بعني علمناه اياه و اوحيذا بيه اليه [ ما كان ' لياخد أحاه ف 5 المدك ] تفسير للكيد وبيان له لانه كان في ن ملى صر وما كان 2-0-7 20-0 مثلي ا اخذ ١‏ ان ابلزء أو يشتحيك ا 52 الله دوه دوم اك ما كانى يأخذه الل ل الله واذنة فيه [ نر درجت من 00 ا ىك العام كما رفعنا درحة يوسف فيه - وقروع ى يرد بالهاء ِ ودرّجت بالنئوين [ ا كل ذي عا م عَاهم ] فوده ارفع درجة منه ذي علمة - مق مال 000 م العلم بد لعز انيت ا اللمزقية سبع زرف ٠. 0 وهوقولة 3 و - قم يز ى - ات هوفي صورة البهنان و لهس بجهتان فى التقيقة ل قوله وم اماه نكم َسارفُونَ تورية عما جرول مجرى السرقة من فعلهم بيوسف ‏ وقيل كان ذلكت القول م اذل دعن درت ه مره 1 أن كنم كذيين فرض لانتفاء براءتهم وفرض التكذيب لا يكون تكذييا على انه مرج لهم بالتكذيب كما صرح لهم بالتسريق لكل له وجة انهم كانوا كاذبين في قولهم ودرا يوسف عَذْن سَتَاعدًا فاكله ادنب هذا و حكر هذا الكيد حكم الحيل الشرعية اللني ينوصل بها الى مصاام و صذافع ديذية كقوله تعالى لايوب علي السلام وخد بدك هعْنَا ليتخلص من جلدها و لا تعنثك و كقول ابراهيم عليه السلام هئ أَخحْدَيُ لتسلم من يد الكافر و ما الشرائع كلها إل مصالم و طرق الى الُخلص من الوقوع فى 00 وقد لم إلله تعالى في هذه الحيلة اللي لقنها يوسف مصاع مظلنية نيا سلما وذريعة اليها فكاننت حسنة جميلة و انزاحت علها وجوة القبم لما ذكرنا :[ أ له ] ارادوا. يوسف - .روي انهم لما إستخرجوا الصاغ .من رحل بخيامين نكس اخوته روسهم حياء واقبلوا عليه وقالوا له ما ذا الذي صنعت فضعئًفا و سودت وجوهفا يا بي راحيل ما يزال لذا مذكم بلاء منى اخذدت هذا الصاع فقال بنذو راحيل الذين ١‏ يزال من> عليهم البلاء ذهبتم باخي فاهلكتموة ووفع هذا الصواع في رحلي الذي وضْعٌ البضاعة فورمميدرضسيت فده إضانوا الى بوسف من لد ركة فقدل كا لخن 5 صداأة كا أجده ابى 5 فكسرة والقاة بين ! جيف ) 499 ( موء دم معدن 6 همد مده 2 > مه 2 وتيره كَالواوَ واقجلوا عام مآ 3 عدون 6 الوا 0 قد صَوَاحَ الماك وله 1 المتحمك ومنزرانا به عم © قل © قالوا 3 تالله لقن علفكم ما جِنَنا سد : فض وما كن سيقن © فوا نا جو 5 كم كذيون © كَانوا جر “من جد في 2 عه > > ص 0 حرا 56 كدف لَجِزِى الظلمِيِنَ © ينا بارعيتهم قبل وعاء الخيه د 6 5 5 وا لاا ا 0 0 5 3 تسقى بها ويكال بها - و قدل كانت إناء مستطيلا يشيع المكوك - وقيل هي الوك الفارسي الف يلتقي طرفاه تشرب به الاعاجم - ل كاننك من نة متوفة بالقصنب -وقيل انث عن ذهب - وقيل كاننك مرصعة ة بالجواهر [ ثم 000 مرذن 0 م نادم مدان يقال إذنه اعلمة ادق اكثر الاعلام ومذة المؤذن لكثرة ذللك منه- روي انهم ارتحلوا وامهلهم يوسف حتى انطلقوا ثم امر بهم فأدركوا و يسو ثم قبل لهم ذلك و العير الابل اللني عليها الحمال لانها تعير اي تذهب و نجيء - و قيل هي قافلة العمير ل 01 3 1 0 5 96 وو نم كثر حتى قيل لكل قافلة عير كانها جمع عير و اصلها فعل كسقف وسقف فعل به ما فعل بييض وعيد 1 8 اس جمس ام سام م- 5-5 و المران إححاب العد ر كقوله يا يل الله اركبي - وقرا ابن مسعونل و جعل اعد على حدتف جواب لما كانه قيل فلما جيزهم م و جعل السقاية في رحل اخيه [مهلهم حتى انطلقوا ثم اذن مؤذن - و قرأ ابو عبد الرتين السلمي ي تفقدون من افقدته إذ! وحدته فقيدا - و ريع صواع وصاع و صوع و صوع بعبي 5 3 الصاد 20 و غير معهمة [ وآنابه دص 5 يقوله المؤذن يريد و انا بحمل البعير كفيل أودية الى من جاء به واراد وسق بعبدر من طعام عون خصاء + [ تالله ] قسم فيه معنى النعجبي مما أضيف اليهم و انما قالوا لََدْ لمم سا مدا بعلمهم لما ثبت عندهم من دااثل دينهم و امانتهم في 0 مجيئهم و مداخلتهم للدلك و لانهم وخلوا وافواة رواحلهم مكعومة السوق و لانهم ردوا بضاعتهم التي وجدرها في هافر زروزما كينا ارقي ]روما كذ تطردوم شل بالسرقة وهي مفافية لحالنا - [ ىما - جزاوه ] الضمير للضواع ابي ذما جزاء سرقنه [ إن كككم كذبين ] في <حودكم وادعائكم البراءة ذه لقلا جافة ما لودوويطي] امم جزاء سرقنه اخذ من وجد في رحله ر كان ع ل وم لد سمس و جيم السارق في أل يعقوب إن يُسترقّ سذةٌ فلذلك استقتوا 5 جزاثه - و قولهم [ فهو جَرَارُة] تقرير للعم اي اذ السارق نفسه هو جزاؤه غير كقولك حقق زيد ان يكسى ريطعم وينعم عليه ذذلك حقّه اي فهوحقه تقر رما ذكرته من إسكوواور و تلزمة و مجوز أن يكون جزافة مبتدأ و الجملة الشرطية كما دي خبره علئن اقامة الظاه رفيها مام المضمر و اللصل جزاره من وجد في رحله فهو هو توفع الجزاء موضع هو كما تقول لصاحبى مى اخو زيد فيقول للك اخوه من يقعد الى جنبه فهوهو يرجع الضمير الاول الى من والثاني الى الخ ثم تقول فهو اخوه سمقيما للمظير مقام المضمر- ومحتمل ان يكون جَرارئة خب رسبتد أ محذوف اي المسؤؤل عنه جزاة ثم أمقوا بقولهم من وجد في رخلة فوَجَرَارة كمايقول مم ى يسنغتى في ج جزاء صيد المحرم جزاءصين المحرم 6 مسيم ويه ته مم ثم يقول و م من فَقلَه مفكم متعمد] تُجَزَاء مَثْلٌ ما فَدْل يمن العم [ [ قدا بأوعيتهم ] - قيل قال لهم من ودّل 4 سورة يوسعب ]| جر ع الجزء مما غّ ' ) 448( الله من ش شي * ان الهم الله * عليه توكانت © وعليه فلَيتوولٍ المتوكلون © ولما دَخَلوا من حَينث > سم بره روه وره 0 ٠‏ . مما طوم 2 .6 5 6 5 مه ره م > - مره م ابوهم ما كان لدي عذهم < الله 3 شي 1 تحاعة 5 نفس يعقوب 0 ونه ل عم م > 1|655 دتت > صسعم سمس | مه لم5 كن كد الس 1 00 ولقااة هلوا علو رسفت و ليه آخَاه َال 5 أحوت فلا يدنس ضررهة ”وس رم ج© لد» ته ده ممه ري مومس ويّره س سلس ب كانوا يعملون © فلما جهزهم بجهازهم ل السَقَايةٌ في رحل آخيه كو مَوذن ب نيرقم لسارقون © ويكون زاك ابتلاء من الله و (إمتحاذا لعباكن: ليتميز المحققون من اهل العشو فيقول المحقق هذا فعل الله 3 8 75 ا ممه 56 3 52 ده 6م موه 0 - أ - ويقول اأحشوى هواثر العين كما قال و ما جعلنا عدتهم الا فكنة للذين كفروا الاية - و عن النبي صلى الله عليه و أله و هام انه كان يعوذ الحمن و العسين فيقول اعيذكما بكلمات اللة النامة من كل عين لامة يرم هم 2 ص وم من كل شيطان رهامة [ وما اغني الله من شَيء ] يعنى , اه الله بكم سوء لم للفعكم وام يدفع عفكم سا اشرث به عليكم من ان يه زان الف 3 ودالسويى.- س مم سس وهم ووه ع 0 25211 أمرهم ابوهم | أي منفرقين [ 2 كان يف يغذ ي علهم ] رق يعقرب ووتخولهم مدف: رقن ف رشنا قط حدمك اصابهم ماماء هم مع تغرقهم من إضافة السرقة ليه وافتضاحهم بذاك و اخذ اخيهم بوجدان الصواع ف رحلة 2 ادس و تضاعف المصددة ع1 ى أبيهم ا ا إستكناء منقطع عل ول ممعذى ولكنى حاجةإني نفس يعقوب مضدها] ع 97 ه موه واقلك شفقنه عليهم و اظهارها يما قاله لهم و وصالهم 3 [وَأنه كك علم 3 عدَئَ وله 9 2 اغذ ي عفكم 2 1 سم مس بر 2 و 2 وعلمهُ بان القدر ل يغني عنه الحذرء [ أوى إلَِه آحَاه ] صم اليه بنيامين - و روي انهم قالواله هذا اخونا قد جئنالك به فقال لهم إحسفتم وامبتم وستجدون ذلك عذديي فانزلهم و اكرمهم ثم اضافهم واجاس ممه كل اند مهم عل ى صائدة 0 بنيامين وحدة فدكى وثال لو كان 0 يوسف 0 لاجلسذني معد هى صدومت فقال يومف بقى اخوكم وحيد| فاجلسة معه على مائدتة وجعل يواكلة 01 نكم عشرة 5 فلينزل كل انذين بيتاً وهذا لا ثاني له فيكونى معي ذبات يوسف يضمه اآجه ريشم رامحتة حتى اصبم و سألة عن ولده فقال الى عشرة بنيل اشنققت اسماء هم من اسم اخ لى عبلك قال له اتغنت ٠ن‏ اكول السك بذن يذيكك العالاف ونان بعد اا مثلك ولكن لم وادك يعقوب ولا راحيل فبكى يوسف وقام اليه و عانقه و قال له [ اني عت كنس ] فلا تحزن [ يما مااكانوا كمون )"خا فيلا معتلة ؟ فان الله قحتسن الهنا و جمعناعلى خير ولا تعلمهم ب أغلمدّك - و عن :ابن عباس تعر اليه عن وتهسيث انما قال 'له 5 حول بدل ااخيكف اامفقود 5 كا نما كنك اقلق مذهم م ن الحسد والاذئى فقّد امنتهم - وروق انه قال له فانا لا افاروّلك قال قد علمسث اغتمام والدي بي فاذا حبسدك إزداد غمه و لا مبيل لى ذاك الآ ان انسبى الى مالا #جمل قال لا ابالي نانع ما بدأ لك قال فاني ادس ماعي فى رحلك ثم أنادي عليك بانىف قد سرقتة ليتبيا 57 دك بعد تسريعك معهم قال افعلٌ *[ الشقاية] د 3 0 07 ' واد 5 . - مشربة يسقى بها وهي الصواع ل فيك تق يسقى (لمالك م جعاث صاعا نكال به - وقيل انث الدواب 0-2 يرم رم دشميره 4 و2 هه .6 5 4م #» لس ع نديد هوه 2< 100 2 |اسلة معكم حدذى ونون موث من الله لاد ي به الآ أن بحتاط بكم فلما موتكم تنا للنه على ما 20 معرمير اه 2 صمه وريره 6 رم سيل 2-7 5 هه صممرره تقول ركيلٌ 6 افد ني 53 تدخلوا من باب واحد و ادخلوا من ابواب متقرقة ٠‏ وما أغني هنكم الجملة الاولى و هي قواه هذه بضَاعننًا ردت ينا بيانا لصدقهم و اننفاء د التزيد عن قيلهم فما تصنع بااجمل البواقى 1 اعطفها على قوله ما بغي على معذى لل نبغي فيما نقول مير اهلذا و نفعل كيت وكيثت - و #جوز ان يكون كلاما مبتدأ كقولك و ينبغي 20000 كما تقول سعيت في حاجة فلان و اجتهدث ني تحصيل غرضة و جب أن اسعى, ع اي ان لا اقصرا واتجوز ان يراد ما بغي هم ومنا ننطق. الآ بالصواب فيما ُشيربع عليك من تجهيزنا مع اخيذا ثم قالوا هذه بضاعئفاً نسنظير بهاو تمقر ٠. .٠ . 4‏ . *زلء . 5 0 اهلذا ونفعل ونصذع بيانا اذهم ! يبغون ىٍِ رأيهم وانهم مصيبون فة وهو وجة حسن ا [ ذلك كيل يسير] اي ذاف مكيل قليل لا يكفيذا يعنون مايكال لهم فارادوا ان يزدادوا الي ما يكال لاخيهم - ار يكون ديف مروت ب ه 1 : - اشارة. الى كيل يعير الى ذلك الكيل شىء قايل :جيبنا اليه الملى و لا يضايقفا فيه - او سهل عليه متيسر 5 و 0 لايتعاظمه ‏ وتجوز ان يكون منى كلام يعقوب وان حمل بعير واحد شىءٌ يسيرلا #خاطر لمثلة بااولد كقواهة ذللك جومم س 6 ره رص ت”سمعرام 0 1 1 3 2 و و 4 0 5-6 > دك ليعلم *[ أن أرسلة معكم ] مناف أحالي وقد رأيت مذم ما رأيت ارساله معكم [ حنى تؤتون موقا من الله ] ٠ 0 ٠. 0 ٠. - -‏ 5 01 حدى تعطوني ما | دودق به من عذل الله اراد اننا حلقرا لع بالله وانما جعل لعلف بالله مولقا ذه لآن الت -- - م6 موري ٠‏ بهذا تكن بع العهرن وتشدد وقد اذن الله ىن لىك فهو اذنمذه [ لناتدنى به ] جواب اليمين لان المعنى حتى و" م >( 0 د لس 2 مها شل م دده 5 اوه 3 - - #“““ككتتتكت >ماه تحلفوا لناتنني به [ الا ان تحاط بكم ] الا اى تغلبوا فلم تطيقوا الاتيان به - او الا ان تهلكوا ‏ مان قلت اخدرني عن حقيقة هذا الاستثناء ففيه اشكال ‏ قلت أن بخخاطً 68 مفعول له والكام المتبت الذي هو قوله لدَائديْ الآ اعلة ل واححدة وهي أن حاط بكم فهو استثفاد من اعم العام فى المفعول 0000 قل اناعم الغلم ل يكوك الآ فى النفي وحدة فلابك من تاريلة بالنغفي و .نظيرة من الاثجات المتأرل بمعنى الخفي ذولهم اتسيت بالله لما فعلمت :والا فعلت تريد ما اطلب. منف ال الفعل [ على ما تقول ] من طلمب الموثق و إغطائه ٠. ٠. . . 1 03 56 7‏ . اي 51 استشهرهم إهل:مصر بالقرية عند المللك و القكرمة 0 اللذي. لم تكن 0 تكرام مظئة لطموج الابصار اليهم من بين الوفود 507 يشاراليهم بالاصابع و يقال هكلاء افياف الملى انظروا اليهم ايده من فقيان و ما احقهم بالاكرام لامرما اكرمهم الملكف و قربهم وفضلهم على الوافدين عليه فخاف لذلك بالتفرق فى الكرة الارلى لانهم كانواجهولين مغمورين بين الناس- فان قلت هل للاصابة بالعين وجه تصى علية 5 قلت يجوزان يحعدث الله عزو جل عند النظر الى الشيء والاعجاب به نقصانا فيه رخالامن بعض الوجره سورةيوسف (| الجر مما سورة يوسف م | اروم 3 اللا ) ء 2ر5 م م سموبرة مه عركل عدج مم 52 6 حالم لعلهم بع 0 ذا 5 5 هلهم , لعلهم 0 © فلما رجعو الى | ١ 15 1 ٠. كم‎ | 7 5 :١ . 2 ١ ه موعء 4م ارس معنا كنا 1 وان 5 ده قَال هل اصدكم عليه ل 3 م 3 آخيه من ثبل ” فالله 66 ! ا ا 7 عم سس صتبروس مايه مده عأموعمتا ه 5 2-2-2 .0 طٍِ سيت وشوارحم الن © وكذا تسا ستامهة وجدوا يم الهم * ف تت روم ويم ٠‏ 00 2 مهو هذه بضاعتنا ردت الييذا 5 5 6 احانا ونزدان كبل كعية * ذىٌ كا 22 سير © قال ََ 20 7ه 2-2 و فعلان للعثرة اي لغلمانه الكياينى [ أعلهم دونه ] لعلهم يعرفون حق ردها و حق التكرم باغطاء البداين [ اذا لبوا الى هلهم ] و فرغوا ظرونهم [ لَعلهم يرجعون ] لعل معرفتهم بذلكف تدعوهم ٠الى‏ الرجوع الهذا و كانت بضضاعتهم النعال والادم - و قيل تخوت ان لا يكون عند ابيه من المقاع ما يرجعون به - وقيل لم ير ن الكرم ان يأخذف من ابهه و اخوته. ثمذاً ‏ وقيل 1م فلوزاق 57 9 على زى “البظناعة ١ك‏ 508 0 إن لم اتن بدت قي نتم ذ أفروا بنع اميل فقد نع اليل ال ] نفع امقس اليل و نكنل من الطعام ما نحتاج اليه - وقريع يدل بمعنى يكت اخرنا نينضم اكتياله الى اكتيالنا -او يكن عببا لاكتيال فان امتخامم يسيجهه اهن أمنكم عليه ] بريد انكم قلفم في يوسف و اا 31 أحفظرن كما تقولونه في اخيه ثم خستم بضمائم فما يؤمنني من مثل ذلك ثم قال [ الله حير حفظً ] تنوكلٌ على الله ذيع ودفع الهم - و حفظ تمديز كقواكف هو خيرهم رجلا - وللّه در فارسا - ويجوزان يكون حال - وقروى حفظًا - وقرأ الاعمش الله حَيْرَ حَافظ - و قرأ ابوهريرة حير لحفظين 1 و هو أرحم الرحمن | اقأرجونان ينمل :على بحفظه ر لا بجمع علي مصيبنين » و قري ردت اليذا بالكسر على ان كسرة الدال المدغمة تقلت الى الراء كما قيل قيل و بيع - وحكى طب ضر زين على نقل كسرة الراء فين سَكَنها الى الضاد- [ ما نيعي ] للنفي اي ما نبغي فى القول وما ننزيد في ما ودغنا لك من احسان الماك و اكرامه ‏ وكانوا قالوا له نا قدمنا على خير رجل انزلّنا و اكرهذا كرامة لو كان رجلا من ال يعقوب صااكرسًذا كرامته او ما نبنغي شيا وراء ما فعل بذا من الاحسمان - او على الاستفهام بمعنى اي شيء نطلسب وراء هذا - و في قراءة. اببن مسعون ما تَدْعْىْ بالناء على مخاطبة يعقوب معذاة ا شىء تطلب وراء هذا من الاحسان اومن الشاهد.علئ صدقذا - و.قيل معذاه ما نريد منلك بضاعة اخرئ - و قوله [ هذه بِضَاءَئَنَا رنت الَيْنَا] جملة مستانفة موضحة لقوله ما بغي واأعمل بعدها معطوفة عليها على «عنى ان بضاعفذا ردت اليذا فسنستظهر بها[ وَتَميراهلمًا] ف ركيوعقا ليق المالمنتك. [ .و حم أخَانا )+نما يصضبيه شي: مما لخافه و نزدكإى باستصيواب اخينا وسق بعير زائد| على اوساق اباعرنا | فلي 0 نبتغي رراء هذه المباغي اللني ذستصام بها احوالذا و نوسع ذات ايدينا و انما قالوا [ و دان َدِلَ ب بعد ر] لما ذكرنا انه كان لا يزيد لارجل على حمل بعير للتقسيط - فان :قلت هذا اذا تسرت البغي بالطلمب ناما إذا فسرته بااكذب و التزيك فى القول ‏ كانت 0) >ه كدت مه م صوم بده 2 2 6مم ووم إشد س مم دو مههة سمدماطء ا قرم سرعم روم ممع مددمره خَي ركذي مذو 0 ينقونى © ا 7 يوسف فد خلوا علدةٍ فعرفهم وه ع اله سرون © ولما عن --. وه ”ني هودن 20 286 وس صمن > ه ندم “ميرم مجهازهم قال اندوني , باخ 7 0 ضرع 00 ترون الي أوف العَيل وانا خير المزلين 6 1ف إن لم تأنوني سه صموت ”عه 0 >«سورره قلا كيل لك م عددي 1 تبون © © قالوا.» سخراوك 45 3 وان لفاعلون © و 1 ا ار بضاعلهم 9 0 2ض 0ه اونا العكمة ان نشاء له ذللك [و ( نضيع آح, المُحْسئين ] أن تأجرهم فى الدنيا | , و أجر لخر خَير] لدم قال سغين ل علقنة الموامنى بداب على حسناته فى الدنيا ر الآخرة 1 الفاعر جل له اآخير ذئ الدنيا و ماله ة ئ الآخرة من خلاق واثلازهةه #الايةا |1 .ل م عرفو ] ] لطول العهد و مفارقته اياهم في سن احدانة و لاعحقاد دهم انه قد هاللك و لذهابه عن اوهامهم اغلة فكرهم ونه و اهتمامهم بشانهة والبقن حالة اللني بلغها من. الملك و السطان عن خالة الذي فارقوه عليها طريحا فى البثر مشرياً بدراهم معدودة حنى لوتغخيل لهم انه هو لَكَذْبِوا انفسهم و ظنوتهم و لان الميف مما يبدل اازي و ياس صاحبة من التههسب والاستعظام ما يذكر له النعررف - و ثيل رأوة عاى زِي فرعون عليه ثياب الرير جالسًا على الشرزيرافق.عذقة :ظوق | مرح ذهب وعلى رأسه تاج فما خطر ببالهم انه هو و قيل: ما رأره الامن بعيد بيذهم و بينه مسانة ر جاب وما رقفوا الآ حيث يقف طلآب:الحوائم - و انما عرفهم لاذه فارقهم وهم رجال ورأى زتعم قريها من زيهم اذ ذاك و لان همته كانت معقودة يهم و بمعرفتهم فكان يتأمل ويتفطن - واعن الحسن ما عرفهم حت تغرفواله » | ولما جمزهم بجهازهم ] الي اصلعهم بعدتهم زهي عدة السفر صن الزاك'وما بتحتاج اليه المسافرون واؤق و ركائجهم بما جارًا له من الميرة - و ذروعى جهارهم يكسر الحيم نا قري باخ لم من م | لابن من مقدمة سجقءث له صمعهم حلى اجر القول هل المسئلة - لذي انه لما هر وكلموة بالعبرانية قال ا من انتم وا ماشانكم فاني الكركم قالوا فحن قوم من اهل الشام رعاءً اصابنا أجيد فجائنا نمتار فقال لعلكم جنم عيونًا تنظرين عورة بلادي قالوا منعاة للها تكن الخو بنواب واحذ وهو شيخ صِويق نبي صن الانبباء اسمه يعقوب قال كم انتم قالوا يّ النى عشر نهاك منا واحد قال فكم انتم ههذا قالوا عشرة قال فاين الاخ ااعادي عشر قالوا هو عند ابجه 'يدسا ى به من الهائف قال فمن يشهد لكم اذكم استم كير وان الذي تقواون حق قالوا اننا بجلاكى لا يعرننا نيها احد فيشهد لذا قال فدعوا بعضكم عندي رهيذة واثتوني باخيكم من ابيكم واهويحمل رسالة من ابيكم حتى أصدقكم فاقترعوا بهنهم فاصابت القرعة شمعونَ كان احسخهم رأيا فى يوسف خلفره عنده ركان قد احسن إنزالهم و ضيافتهم ٠‏ [ و لآ بون 7 احدهما إن يكون. داخلا في حم الجزاء “جزرضا عطفا على محل قوله فلا كيل كم كانه افد فان لم لك تأتونى به تعرصوا ولا تقربوا - وان يكون بمعنى النبى»[ عذراوى عذه آبَام ] ستجارء زه و سنيتين و تحتال حت نختزعه امن يده [او ّ لقاعلون ] وانا لقاد رون على يت به -او وانا لفاعلون ذلك لا >حالة الانفرط فيه و لآ نقرانى ل * الشتيقة - و قرين [ لقدينه ] وهما جمع فاتئ كاخرة واخوان في اخ وفعلة للعاة ب 1 اجرء ع6 7 ( عاب» ) وموه ده >5 6 عويم > سورة يوعفف | الهوم ينا معي مين © قَالَ اجعلني 12 لى خزائن لض © اني فيط َلْمْ 8 وكذلك مكنا ليوسف فى لكر م وم 02 مد مجم مس سم عي 2 هات 8 ات © عرس يلابي وب مهم مسد وبر 6 اس 2 الارض نبوا منها حدرث نات * تعيب كسد من 01 ولا هع أجر المُحسذيْن © ولأجر الآخرة ع 0/4 3 حتت للك منى الوا 0 تبللكتء [ اجعلني على حابن رض ا لني ادق ارذى [اأني فيط ليم ] امن احفظ ما تستحفظنيه عالم بوجوه التصرف وصقًا لنفسه بالامانة و العفاية اللتيى هما طلبة الملولك ممى يولونه - و انما قال ذاك ليتوصل الى امضاء احكام الله تعالى وإقامة االعحق و بسط العدل و التمكّن مما لاجله تبعت الانبياء الى العباد و لعلمة ان احذا غيرة لا يقوم مقامه فى ذلك فطلب التولية إبتغاء وجه الله لا حب الملىف و الدنيا ‏ وعنى النبى ليغ الله عليه و آله و سلم ا الله اخي يومف او لم يقل لني على خرن لأرض لمعنه مل ساعتها و ينه أهر دكت اشرق قان قلت كيف جازان يترى عملا من يد كئر و يكون تبعا له و تحت إمرة و طاعته ‏ قلت ررئ “جاهد إيُعكان فق إشلءك برغل تقادة هودايل على انه تجوز ان يتولى الانسان عملا من يد ملطان جائر- وقد كان السلف يوون القضاءٌ صن جهة البغاة ويررنه و اذاعام الخبي اوالعالم انه لا سبيل الى العكم بام راللهو دفع الظلم الا بتمكين الملى الكافر او الفاسقي فله ان يمتظهر به وقيل كان الملك يصدر عن ريه ولا يعترض عليه فى كل صارأئ فكان في حكم القابع له والمطيع» وَكَدفَ ]و مثل ذللك التمكير الظاهر[ سكذا موسق ]في ارض مصر- ردي انها كانت اربعين فرسخا في اربعين [ ينوا مها يريت يشان قرو نال نز و انام ان كك يكن اراد ان ينعنم منرلا ومنيوأً أ له لم يمنع مذ لاستيلائه على جميعها و دخولة تحت ملكتة و سلطاذة روي ان المللك توجِه و حَلّمهِ بخاتمة ورداة بسيفه ووضع له سريرا من ذهب مكلا بالدر و الهاقوت - و روي انه قال له آسَا السرير مَكَثْقُ به ملفك و اما الخاتم فاذبر به امرك واما الناج فليس من لباسي ولا لباس. أبائى فقال نقد وضعته اجللاً لك و اقراراً بغضلك فجلس على السرير و دانث له الملوك وفوض المللك اليه امرة و عزل قطفير ثم مات بعن فرَرجه الملكٌ امرأته. زلهخا فلما. دخل علبها قال ,أليس هذا خيرا مما طلبت فوجدها عذراد فولدت له ولدين افرائيم وسيشا و اقام العدل بمصر و احبته الرجال و الخساء و اسلم علئ يذه العلل وكثي رمن الناش و بيع من اهل يعرف مذي القحط الطعام' بالدنانير و الدراهم فى ل اللولى حنى لم ببق معبم شيء منهاثم بالحاي و اأجواهر ثم بالدراب ثم بالضياع و العقار ثم برقابهم جميعا حتى استرقهم جميعا فقالوا والله ما رأينا كاليوم ملكا اجل ولا اعظم منه 0 للماك كيف رأيت صفع الله بي فيما لان فما ترئ قال الرأي رأيلك قال فاني اشهن الله و شبدك اني اعتقت اهل مصر رو الغردم؛ وات علجهم املاكهم و كان ل بيع من اجد من الممقارين فرط با 9 اناق واصاب ارض كذعان اباك الشام 5 ما |صاب ارض مصر فارسل يعقوب بنية ليمتاروا واحتجس كذياهين 1 برحمتنا 1 بعطاتنا في الدنيا >من الملكعار (لغفى و غجرهما منى الذعم [ "من تشاء 1 إقدط طق )7 س1 حم 26 ص مسه و5 >> م 5م م رحم ربي إن ربي مُغور رحيم © و كال السك النوني به تلطه لنفسي * فلما كلمه قال الى سورة بوسف 7 | الجر سر الشههوة البششرية لا عن طريق القصد والعزم - و اما ان يريد عموم الاحوال [ إن النفس اسار بالسود] ارك الجنس اع ها اي ان هذا الجنس يأمر بالسود وحمل عليه بما فيه من الشهوات [ ) ما رحم ري ] الا البعض الذي رحمه ردي بالعصمة كالملائكة - و يجوز ان يكون ما حم في معنى الزمان لي الآاوقتث رحمة ربي يعني انها ءو. وم هه - 5 هي اللي تصرف الاماءة ره 1 2 م ينقدرن 1 رحمة - - و قبل معذاه ذف معام الله نين اخنه إن 200 > 6 2ه صب وبر المعصية خيانة - و قيل هو من كام امرأة العزيز لي ذف الذ ي قلت لعل ترفك اني ام اخنة 2ح و 57 ولم اذب عليه يي حال الغدية وجنت والصيى حم والصدق فيما 0 عذه وما ابوك نفسي مع ذاك .6 0 از اس د عي تن سد تامس ه ب سه وي .46> يومف ين ريه ] سفت ها ا - فان وعد سودي كلام يوسف ولا دليل على ذلك قلت كفى بالمعنى دليلا قائن| الى أن تجعل من كلامة و نحوة - 2-2-7 2 56 ال ها ساة وزة "ل طاه ا 5 قوله كال الملا من كوم إفرعون أن هد لساحر عليم يريد ان قرم دين ارقم جره : ثم قال كما ذا مهمومه تامرون و هو من كلام فرعون تخاطبهم و يستشيرهم - و عن ابن رن هذا من م القراى و تاخيرة وم سم سر ذهب الى ان ذاىف ليعلم متصل بقوله سما 5 السو التي قطه ا - ولقد لفقت المبطلة روايات مصنوعة فزعموا ان يومف دين قال انين أ ١‏ له بالغيب قال له جبرثول ولا 0 فت بها و قالت له امرأة العزيز و لا حينى حللات تك مراويلك يا يومف و ذلك تتهالكهم على بيت الله و رسله » يقال إستخلصه واستخصه اذا جعله خالصا لنفسه و خاما به [كَلما كمه ] رشاهنَ منه ما لم تسب ص2 - - رر” ا لاوس ماد وم اس هسه م © 5 5 [ قال] ايها الصديق [ اذى اليوم لدذيا مكين ] زو مكاذة و مذزلة [ امين ] مؤتمى على كل شى؟- روى ان الرسول جادة فقال جب الملف فخرج من السجن و دعا لاهله اللهم اغطاف عليهم قلوبٌ الاخيار رلا تُعم عليهم الاخبار فهم اعلم الخاس بالاخبار فى الواقعات و كب على ياب الجن هذه ير البلو و قبور الاحياء و شماتة الاعداء و تجربة الاصدقاء ثم اغتسل و تنظف من درن السجن و لبس ثيابا جددا فلمادخل على الملى قال الهم اني اسألف بخيرك من خيره و اعوذ بعزتف و قدرتك من شره لم علم عليه و دعالة بالعجرانية فقال ما هذا اللسان قال لسان أبائي ركان اتلك يتكلم تسيعين لسانا كلسانها قاجانة بجميعها فتعيجّب منه وقال ايها الصديق اني احب ان اسمع رؤياي مذ فقال رأيت بقرات فوصف لنوق مو اعخوال | ادزسيكان مشر وكين و رصعت السداد لل 2 منها على البيأة اللتى رأها الماف ( بخرم منها حرنا و قال له من حقف ان تجمع الطعام فى الله هراء فياتيك الغلق من الذواحي و يمتارونى منىف (48؟ ) 35 -65 5 ج هزه عر - 20 ١‏ مسر *» دهم حي ا الم !ل ل م5 مم مم صمطااة م ت ه به > فلما جاده الرسول قال ارجع الى ريك فنسغله ما بال النسوة التي قطعنى ايديمن 0 ؛ لبي 6 2 مم »هه ل م م وم امه بكيده عَلدم © قال ما خطبكن :أن راودتن د بوسف عن نعسة قلنى حاشس لله ا مايه من موه > | سب لس مموتوت ب ه هيّره اس لوس” مب 8 انا راودتة عن ن القسة وإلّه لم ن الصدقين © ذلك ليِعْلم أي سجهسسد قَالّت ارات العزيز الغ حصحمصن العق 7 وم «وممر ا 9 م أمْنه امب ل ١‏ يادي كي كتنر © وما ابر نَفْسِي ‏ إن النْفس لامارة بالشور ا الى رك و لو كنث مكانه ولبشت في السجى ما لبت لَأسرعت الاجابة و بادرثهم الباب و لما ابتغيت القنار اق يما | لانارة يعو انماما سل الملك عن حال النسرة ولم'يقل سله ان يف»عن هانبين ان الموالهها يم الانسان يدرك للجحرى عما سَئُل عنة فاراد ان يورك عليه السوال ل#جد فى التفتيش عن حقيقة القصة رقص |احديت حتى يبن له براءته ببانا مكشونا يتميز فيه البق من ااباطل - و قرى السو بضم الذون - و «من كرسة و حسن ادبه انه لم يذكر سيدته مع ماصنعمك به وتصبيث فية من الجن والعذاب وانتصر على ذكر المقطعات ايديهن [ ان رَبِيُ ] ان الله تعالى [ بكيدهن عَلهِم ] اراك انه كيد عظيم ل يعلمة لآ الله لبعد غورة - (و استشهد بعلم الله علئ انهن كذْنّة و انه بريء مما قرف به - او اراد الوعيد لمن لي هر علهم بعيدهن فمجازيون عليدء[ ما خطيكن ] ماشائكن [ إذ ردن يُوسفَ ] هل وجدتن منه ميا اليعنّ [ مُْنَ حَاشٌ لله ] تعبا من عقنه و ذهابه بنفسه عن شيء من الريبة ومن نزاهته عنها [ كانت امرات العَريرَلنَّ ححص الح ] لي ثبت و استقرٌ ‏ وقريع حُضِْص على البذاد للمفعول وهو من حصحص البعهراذ| القى ثفناته للاناخة قال ه شعر»#عصعص في مم الصغا ثفناته «ر ذلى يُسلمى نودة ثم صمّما » رلامزيد على شهادتهن له بالبراءة و النزاهة و اعخرافون على انفسهن بانه ام يتعلق بشيء مما قرفذه به انه خصومة واذا اعرف الخصم بان صاحيه على الحعق وهوعالى الباطل ام يبق اللحد مقال - و قالت المجبرة و|احشوية ند قد بقي لذامقال ولا بد لذا ان ندقّ في فررة من ثبقث نزاهته » [ ذلك لعل ] من كام يوسفف ان ذللك قذي والتشمر لظهور البرادة ليعام العزي ز[ أنى لم كلقع تطتوا يمه في حرمقه و محل [بالعيب ] الال من الفاعل ار المفعول على معنى و انا غائب عنه خفي عن عيذه ‏ ار وهو غائب عنى خفي عن عبني - وتجوزان يكو ظرنا اي بمكان الغيب وهو الخفاء والاستتار وراء اللبواب المطبغةا المعلقة 9 ليعلم أن الله يمدي كين العَائنينَ ] الإينفذة ول يسود وكانه تعريض بامرأته في خبانتيا منارة زرجها وبغ في خيانةه إمانة الله حين ساعدها بعد ظبور الأيات على دسبه ‏ و اجوز ان يكو تاكيد؟ لامائقه واذه لكان خائناً لماًّهدى الله كيده ولا دده * ثم اراد ان يتواضع لله و يضم نفسة لكلا يكون لها مركي و بحالها فى الامانة عيبا و مغتو را كما قال رسول الله صلى الله عليه و أله وسلم إناسيد ولد ادم ولا فخرو لهبيى إن صا فية من الامانة ليس به وحده وي -_- و إنما هو بكونوق إلله ولطفة و عصمكة فقال 59 م يك عسي ] م "الرلك؟ 5 مم اشيد لها بالبراءة الكاحة و« ازكيها - ولا بخلو اما ان يريد في هذه اأعادثة لما ذكرزا من الهم الذي هو ميل الخؤس عن طريق ( ١؟»‏ ) © مه يم وصر | ملقلا م ء ”” (١‏ | دود ده مود ددم م 20 ممه -م» 6س مده جي و سبع ستيات حعرر 0 ييست د َي ى أرجع الى النّاس لعلهم يعلمونى © قال تزرعون سبع نين د 0 ده نس 2 ونه بعص ه 66> ليت سمرعمسم - -5 .6 > 5 مده - ب ماي وهءم مسيم ج فما حصدتم نذروة في 5 تمن تق © مدني + د ياكا ام 2 > ماس د ”ى ه26 عه ص س6 هم 0 م ه6ها امهم ل قايلا مما تاصنُون © لم ياني 5 يدن د ذَالك م 0 2 الحاشق م يغصرون 4 وقَآنَ المي د اختر نه ولا ا يعلموا - و معنى ا م فنضلك كولم 20277 532 2 ل رهس وانما درج الأمر ني صورة ات ف اعاب: العان 0-6 507 كانه يوجد 5 ري 3 5 0 0 مع 0 وو وم 2 اك 2_2 زالذ فل امج لونةزي مغنو السرقوله ةمطب[ كبا | بسكو المطزة وتجاريعها راشا صصدرا داب ود 5 272 2 العمل وهوحال من المامورين اي داتجدنى اما على تدأبون دأبا واما على ايقاع المصدرحالارمعذزى ذوي دأب سم رمرم معروهو ع 2 3 0 0 ا له دري سهله] ثلا يتسوس مو [يُكَ] من السذادالمجازي جعلاكل اهلهن مسندًا البين [تحصدُون [ تحرزون 3 مودو والخباون و[ يغاث التاس ]من الغوك - اومن الغدث يقال غيذث البلادانا 1 رت - - وصذه قولالاعرابية غثنا ما شئنا عم عرمس 1 يُعتصرون 7 بالياء والداء يغصرون العنب و الزيدون والسمشم - وقيل يحاجون 0 - و قروع يعصرون ى الجناء للمقعول ص ى عصرة اذا إنجاه وهو مطابق للاغانة - وتكعوزر أن يكون المبذي ىّ للغاعل بمعذ ئَْ 2 عم برهم يذجون كانه قيل فيه عات النّاس وَديه يغدِدون ني ينهم الله و يدك بعضهم بعضا 7 يعصرون يمطرون 6 اعصرت السحابة انيه يد اما أن يضم نامك معد ى مطرت فجعدئى تعدينه ‏ واما أل يقال - وهم والعجاف و اليابسات بسنين 0 ثم بَشَرهم بعد الفراغ من تاريل الرئيا بان العام الثامن بجي مباركا خصيبا كثير الخجر غزير النعم وذلك من جهة الوحي - وعن قنادة زاده اللهعلم سئة - فاى قلت معلوم ان السذين المجدبة اذا انتبث كان انتهاء؟ ها بالتغصب ولا لم توصف بالاتقهاء فلم قلت أن علم ذلف من جهة الوحى ‏ قلت ذلك معلوم علمًا مطلقا لا مفصلا وقوله في يعات" الناس و و فيه يُحصرونَ تفصيل أعال العام و ذللك لا يعلم الآ بالوحي * انما تن و تثبت فق اجابة الماك و قدم سوال النسوة كبو بر زلة عر طق نااك ولط ايها وشو ئها 0 به العاسدون الى تقبير امره عندة و بجعلوة سلما الى حط منزلته لدي و لئلا يقولوا ما خَلَد فى السجن سبع سنين الآ لامرعظيم وجرم كبير تق به ان يسن اوعد كا و باستكقي شرو فيه دلي علق ان الاجتهادا في فى انهم واجسب وجوت اققاف الوقوفف فل افا قال .عليه السلام: من :كان يؤمن بالل و الجوم الآخر فلا قفن مواقف الهم -.و:منه قال رسول الله على الأه علية وا سام للمارون به ف معذكفة و عنده بءعوض نساثه هي فلازة اتقاء للنهمة - وعن النبى صلى إلله | 00 و 5 : عليه و اله وسلم لقد عججمت من يوسف ر كرمة و صجرة وائله رن عو شن عن البقرات لعجاف رالشهان 1 و 1 ٍ 5 2 2002 عم 2 4م ولوكذت مكانة ما اخجرتهم حاىئى اشترط اك #خرجوني واقد ععوبرت مذه حدن اناه الرعول فقال ارجُع ا سورة. يوست ",| الجزء 3 | 4 السارة عرمممة 300 > ممع 2 29 1 ليا ترون كر اضعات أَحُلام © 1 ن بِتَاويل ب الأحلام بعلمين © كال لذي ل مهما ا م 2 05ر2 رع © > 50 5 بعد أمة 5 دعم 1 وله لون © يو سفت ا الصديق فنا كقِ سبع بقرت ما ياكلهى سبع عجاف َُ س معراه .6 - 32 6 - 02 اما إن تكون لابيان كقولة و كاذوا افيه تاه الراهدين او اكازان تيك لان العام انا ادعوم ١‏ علدة امعيوله أ : ا ا 0 21-6 لم يكن يي فوته على العمل ذه مثله إذا تأخر عذه فعضن بهاكما يعضد بها اسم الغاعل اذا فلكت هو عابر للرؤيا 4 5 5 2 - لانخطاطه عن الفعل فى القوة - و جوز ان يكون للرئيا خبر كان كما تقول كان فلا لهذا الامر اذا كاى مسنقة به مومععهة م 20 منيكا مون [ تمر ] بخير جرد اريدال ادا واد معنى فعل وان كانة قيل ان ن كلدم تذندبون لعبارة الرؤيا وحقيقةٌ عبرت إل لرؤيا كرد ت عاننتها 6 رد ها كما تقول عجرت الذهر اذا قطعنه حدى تبلغ أخرعرضه وهو عبرة ونحوه اولك الرئيا اذا ذكرت مالها وهو مرجعها و عبرت الرؤيا - 3 : 0 1 8 و ص - م واللخؤيف هو الدي إعلمدة الاثبات و رأيتهم يذكرون عجرت بالتشديد و التعبيرو المعبر و قد عثرث على بيت انشدة المبرك في فى كتاب الكاسل لبعض الاعراب * شعره رأيت رؤيا ثم عجرتها » و كنت للاحلام كارا » [ اضعاث اكلام ] 6 و اناظيلها و مها يكون صنها من حد 5 ذل سس أو ومصوسة شيطان واصل الاضغاث ما 1 من اخلاط النياتث و حزم الواحث فخت ناستعيرت 0 و الاضافة بمعنى .من. اى. اضغاك من للد 1_0 . 0-2 الاحلام والمعنى هي اضعاث حلام فان تلمك ماهو الا حلم واحد فلم قالوا اصغاث احلام نجمعوا - قات هوكما 5 5 5 8 تقول نون يكيب الخيل و دلجير العمائم الخز لمن لا يركب لا فرسا واحدا| و ما له إلا عمامة فردة دزيدا فى الوصمف 5 3 . 0 / 7 1 2ت ٠‏ 007 فهؤلاء ايضا تزيدوا في وصف !حلم بالبطلان "جعلوة اضغاث احلام - وتجوز ان يكون قد ق ص عليهم مع هذه الرويا رري غيرها [ و ما نحن بتاويل الأحلام بعلميى ] اما ان يريدوا بالاحلام الدخامات الياطلةٌ خاصة .فيقولوا ليس لها عندنا تاريل فان التاويل انما هو للمذامات التعيحة الصالحة - و اما ان يعترفوا بقصور علمهم و انهم لدسوا في تاريل الاحلام بنحارير » قرو [وَاذكرَ] بالدال رهوالفصيي و عن اليس و اذكو بالذال المعحجية الى تذكر الذي نجا من الفنيين من الفذل. وتيت ورا شاهن صن 1 3 [مة] بعد مدة طويلة و ذلك انه حين استغفنى المللك في رئياه و اعضل على الملا تاويلها تذكر الناجي يوسف و تاويلة روياة و ريا صاحبه وطابة اليه ان يذكره عند الملف ‏ و قرأ الاشهب العقيلي بعد ام بعسر الهمزة و الامة الذعمة قال عدي * شعره ثم بعل الفلاح و الملف و اللمة و رهم هذالك القبور» ابي بعك ما اذى م عليه بالنجاة -و قرو بعد امه بعد نسيان يقال إهة يامه .(مها إذا نسي - ومن 3رأ بسكون الميم فقد خطي [ آنا ع يله ] انا خجركم به )١ -‏ مبره موه عه ! 00 و 5 5 عمنى عندة علمة وفي قراءة العسن إنإاتيىم ينا ويله [ 5 ؛ فارسلون أ فا بعكوذي ااه لاسألة و مروذي بامتعباره - وعن : : 50 اب عباس ام يكن السجن فى المدينة - المعذى فارسلوة الى يومف فاتاة فقال | وس ف ايها الصديق ] ايها البليخ 0 : 0 0 3 256 فى الصدق وانما قال له ذاك ازع رده و دعرب صدقة ف تاريل روياة ورؤيا صاحبه حديث جاء كما اول 2ه مومرو مه ولدذلك كلم كلام م #حكرز فقال [تعني أرجع | 1 لى الفْاس 1 لهم يعلمون] لاذه لد سرع على بقين من الرجوع فريما )509:( مسمس مه( 02 >مم ورعرهر ص ه؟ - يت س مي عرمص| كله || ١‏ ا ا ا سد درت 0 يدهن سبع عجاف وسبع سذبات خضر رآخر بيست * يايها | لما امنوني في ر راي إن ذاك من المضار - قلت كما اصطفى الله الانبياء على خليقته نقد اصطفى لهم اسن الامور و افضلها رارلاها فين و الول بالنبي ان لا يكل امرة اذا ابثلي ببلاء الآ الى ريه 0 الابه خصوصا اذا كان المعتضد به كافرا لا يشمت به الكفار و يقولوا لو كان هذا على (أحق و كان له رب 2 م اسليات يناد و عن الى اذه كان يبكي اذا قرأها و يقول نحن اذا نزل بذا امر فزعذا الى الناس * اما دنى قري يوسف رأى ملك مصرالريان ب الولهد رؤيا عجيبة هالته رأى سبع بقرات سمان خرجّ من نهريابس وسبع بقرات عجاف فاتجلعت العجاف الصمان و رأى سبع سذيلات حَضْرقد إنعقد حَبِها وسبعا أئخر يابسات قد إستعصدتك وادركت انوت الهابسات على الضر حتى غلين عليها فاستعبرّها فلم بجد في تومة هن رحسو نبا ا [ مان ] جمع سمي و سمينة وكذالك رجال و شموة كرام - فآن قلت هل من فرق لين ايقفاع تمان صفة للمميز 5 دون المميزو هوسيع وان يقال سبح بقرت سمانا - قلمت اذا ارقعتها صف لبرت نقد قصدت الى ان كميز السبع بخوم من البقرات ره ل ا ا لسبع لقصدت الى تمييز السبع بجذس البقرات 7 بنوع منها ثم رجعت نوصفت المبيز باجنس بالسمنى - فانى قلت هلا قيل سبع عجاف على الاضافة 5 قلست" التميدز موضوع لبيان الجذنس و لعجاف وصفف لا يقع البيان به وحدة ‏ فان قلث نقد يقولون ثلثة فرسان و خمسةٌ امحاب ‏ قلت الغارس و الصاحسب و الراكب و ثحوها صفات جرت #جرى الاسماء فاخذت حكمها و جاز فيها مالم يجني غدرها الاتراك لا تقول عندي ثلثة ضخام و اربعة غلاظ انان :قلت ازاك متها يشكال وما نون بسبيله لا اشكال فيه الاتري انه لم يقل بقرات سبع عجاف لوقع العلم بان المراد البقرات - قلت ترف الاصل ل بجوز مع وقوع الاستغذاء عما ليس باصل و قد رقع الستغناء_بقواك مبع عجاف عما تقذرحه من التمييز بالوصف _ و العجفٌ. الهزال الذي ليس بعده والسبب اردع مجافك جمعًا لعجفاء وافعل وفعلاء ل مجمعان على فال حملة على سمان لانه نقيضه ومن دأبهم حمل النطيرعاى الذظير و النقيض دلى النقيض - فان قلت هل فى الأية دليل على ا السنبلات اليابسةٌ كانت سبع كالخضر - قلت الكلام مدني على انصبابه الى هذا العدد فى البقرات السمان والعجاف والسذابل العُضْر فوجب ان يتذاول معنى الأَخَرالسبعر يكون قوله و وخر ييست بمعنى وسبعا آخر- فان ذات هل يجوز إنايتطفك قوله حيست على سفيلت خض ر فيكون مجررر المصل - قاحت يودي الى تداقع و هو ان عطفها على سبات خض ر يقنضي ان تدخل في حكمها نتكون معها مميرا للشبعالمذكورة داو لغظ» اشر يقنضي إل .تكن عار المع "بتنانه انلك تقول عندي سبعة رجالٍ قيام وقعود بأجر نيصح لانلك ميزت السبعة برجال موصوفين بالقيام و التعون على ان بعصهوم قيام و بعضهم قعود فلو قات عذدة مبعة رجالٍ و - اده ومماوع - و مه - قيام اهرون قعود تدافع ففسد [ يايها ألملا ] كانه ارإك الاعيان ممن العلماء و الحكماء ‏ الام فى قولة للرديا سورة يوهف | 1 اجرء 6 وال زد || امال / ودوءزااوي آم 507 6 6 ع تت مود مه هرم قيصاب كا الطيِرٌ من رأسه * قف ي الأمراا الى 00 تين 6 و قال للّذي ظى انه 0 مني م6دىم م وذ >> ع سمه| صر © 0س سين مام 1-7 00 عند ربك ا الشحطر ا 4 ٠‏ فأبسشه فى الجن بشع سذين © ركاه اميف 5 ا 1ه موص ره 39 2 مط مدمعءآ . - اس يد يس صر رم 3 ا ا ايام ذلىف الد القيم ا الثانت الدي داث عليه الجراهينى* 1 اهما( كنكما 1 بريد الشرابي [ يسني م5 عكرمة فيسقى به لي يسة ى مما بروئ به على البذاء لامفعول ‏ روي انه قال للاول مارأيت لهو 3 1 ربه ] سيكة- -وذرا من الكرسة و حسنها فو اليلك و حل حطاللك اقنده وام افيتان الثلثة فانها ثلثة ايام تمضي فى السجنى الحوع و تعود. الى ها كنت عليه وقال للثاني ما رأيت من السلال ثلثة ايا م ثم لُهْرَج فتقثل [ فضي الأصر ] قطع و3 تم ما [ تُستفتِين ] فيه م 2522005 ثانكما ‏ فان قلت ما استفْئيًا في امرواحد بل في امردى مختلفين فما رجه التوحيد ‏ لت المراد بالامرما أنيمَا بع من سم الملك و ما ستجذا من اجله و طَنَا ان ما ا فى معنى ما نزل بهما فكانهما كانا يستفتيانه فى الأمر الذي ذزل بهما 5 لجا ام هلاك فقال لهما قضي الأمر الذي فيه تَستَفْتدْنٍ لي ما بجر اليه من العاقبة و هي هلاك احدهما و نجاة الآخر وقيل جحد! و قلا ما رأينا 0 علئ ما روي إنهما تعالمالة فاخبرهما ان ذلك كان صدقتما او كذيتماء 39 -0 الظان هو يوسف ان كان تاريله بطريق الاجتهاد - وان كان بطريق الوحي فالظان هو -/او تون لظن ابمغنى اليقين [ اذْكْرني ١‏ 5 رَبك ] صني عند الماك بصذني و قص عليه 7 1 يرحمني ر ا من هذةالورطة [ فانسدة الشيطن ] 017 الشرابي [ ذكر زه ] ان يذكره لوقعب اتدل قانس , وزسفة نكر اللو تين اركق باضرو ال اغيرني[ بضع سن ] البق مايق الدج الى التسع و اكثر القاردل على انه لبمث فية سبع سنين ذان اقلانكا كيك يقدر الشيطان على الانساء ‏ ثلت يوسوس الى العبد بما يشغله عن الشيء من اسباب النسيان حتى يذهب عنه ويزل عن قلبة ذكرة و اما الانساء ابتداء فلا يقدر عليه الآ الله عزو جل ما نتسج من ية أو ُنْسها - فان قلت ما وجه اضانة الذكرالى ربه اذا اريد به الملكف وما هي باضافة المصدر لى الفاعل ول الى المفعول - قلت قد لابسه فى قوله فانسدة الشيطن ذكره لربه او عند ربه فجازت اضافته اليه لان الاضافة .تكو بادنى ملابسة -ار على تقدير تانسده الشيِطى ذكر اخبار ره فخذف المضاف الذي هو الاخبار- فاى قلت لم أذكر على يوسف الاستعانة بغير الله في كشفف ما كان فيه و قد قال الله. تعالى وتَعاونُوًا على الْبرر اللقوى - و قال حكاية عن عيسى عليه السلام م ن انْصَارِيْ الي الله - وفى العديث الله في عون العيد مادام العجد في عون اخيه الممعلم - من : فرج عن موامن كربة فرج الله عذه كربة من كرب الآخرة - وعنى عايشة رضي الله عنها ان رسول الله صلى الله عليه و اله و سم لم يأخذه الخوم ليل من الليالي وكان يطلب من رمه حنى جاء ست غطيطة وهل ذلك لا مدل النداوي بالادوية و النقوي بالاشربة و الاطعمة و ان ٠‏ كان ذلك لان الملف كان كافرا فلا خلات فى نجواز ان تيستعان بالكقار في دفع الظلم و الغرق و اأحرق و نهو 9970 ٠. 0‏ ل ووه م مده 2 > 2.١‏ <همه د:2 ل 1 ل تك ؛ بالله م من ذلك م 0 مضل الله عليذا و على الذاس و لكن اكثر الخاس 2 مه وعمس سدمس 5 مم مهو مود ده مه 20 0 ري © اك -32 00 لمعرقون ديرا 1 اللي الواحث مهار قم مما 0 من درنة | اك :5ه و 5 3 ومع مد مووآم سميدموها ادلم 1 ل لله بها من سأطن “إن أعمم الله امر الا 5 0 ايا م ذلك 3 دي ص2© 0 ديت امور الدي, ن اليم , لين 50 رالنّاس 3 علدو قم يَاحَبِي العتدي ب اك فيستي ربه خمرا ع * و اما الاخر ذلك و اوحى الي لاني رفضت ملة اوائف و اتبعت ملة النبياء المذكوريى وهي املة اأعذيفية اراد بازلتكهالذيق 3 ونون اهل مصر راصن كان العتيانٍ على دينهم و تكريره, للدلالة على انهم خصوصا كافرون بالآخرة و ان غيرهم كانوا قوما مؤمنين بها وهم الذينى على ملة ابراهيم و لتوكيد كفرهم بالجزاء تنساعل, ى ماهم علية من الظلم و الكبائر اللني لا يرتعيها الآمى هو كافر بدار الجزاء - و يجوز ان يكون فيه تعيض بما مني به من جهتهم حين اردعوه السجن بعد ما رأوا | اليات الشياهدة على بزاءتة را لك ما لا يقدم علية الآمى هو شديد الكفر بالجزاء ‏ و ذكر اباءه ليريهما انه من بيث النجرة بعد ان عرفهما انه نبي يوحى اليه بما ذكر من اخجاره بالغيرب 'يقوي رغبتهما فى الاستماع اليه و 2 قوله *[صاكان لنَا ) مادج لنتمعهر الانبياء | إن مر بالله 0 شي: كان م ن ملىف او جني او انسي نضلا ان تشرلك به صقا لجخ ولا بيصن ثم قال[ ذلكَ] النوحيد [ م فضل الله ميا وَعَلِىَ النّاس ] لي على الرسل وعلى المرصّل اليهم لانهم تبهوهم غليه و ارشدوهم اليه[ و ل أكثْرٌ النّاس] المبعوث اليهم [ 3 يتشكرون ] فضل الله فيَشْركُون ولا يتنبهون - و قيل ان ذلك من فضل الله عايذا لاذه نصصبٌ لنا الادلة التي ننظر فيها ونستدلٌ ركد انعسي هذل تبك« الآدلة الشاك نالفاي من +قيررتفاوت :و لع اكثز الناش الايانظررن) او اندلو اتجاعا للطوائهم فيبقون كافرين غهر شاكرين»[ يصَاحبِي لحن ]ء برنكيريا ماحبى فى الجن فاضافهما إلى الجن كما تقول يا عارق اللية فكما إن الليلة مسروق فيها غير مسروتة فكذلك السينى مصبوب فيه غير مصحوب وإزما المصحوب غيرة وهو يوسف عليه السلام و نعو قولف لصاحبيك يا صاحجي ه لسن سضيفهما الى الصدق ولاتريد انهما محبًا الصدق و لكنكما تقول رجلا مدق وسمينهما صاجين > صم تس 9 ا 0 لانهما محباف ‏ و يجوز ان يريد يا ساكثى السجن كقرله اضحب الدار ‏ و امب الجذة [ ١‏ أَربَابُ ا 01 51 7 5 : صتَفردُون ] بريد النفرق فى العدد والتكاثريقول أان تكون لما ارباب شنى يستعبدكما هذا و يستعيدكما 5 02 هم 522 81 ا - هد | حدر ] لكما آم ]ران يكون. لكما رمت اواحن كبار ل يقالب بو لاايشاركت فى الربودية بل أهوالة بار الغالسيا وهذا - هع و 2 ري لعبادة الله وحدة ولعبادة الأصخام - [ ما تعبدون ] خطاب لهما ولمنى عاى ديذهما م ى اهل صر 5 0 [ اا أسماء ] يعنى انكم ل صل الل يسكوى 0 لبي اله لم طعفغم تعددونها فكاذكم ل تعبدون إلا إسماء فارغة م امد ره م لا مسميات تعن و معنى [ سوق سويكم بها يقال سميته بزيد ايمل زيدا م انل الله بها ] اي بتسميتها [ من سلْطن] م حبجة [ إن اعكم ] في امر العبادة والدي ن [/1 لآ لله ] ثم بين ى مما كم ب فقال [ امرااً 4 ل ار اأججزء ا صا (بة») ور سم جمماه يان 00 لبي 0 اداه 5 01 000 بكاويلد ديل أن ياتيكما * ذُلكُمَ مماعلمزي ي ري * ساس اس م م| ن المكْسنين 8 قآلّ نيكم طعام 3 2 822-21 2 هخ مه م ود وما صوس 55 ما "وض هاس د موده 2 0 ثركت د قرم لاد مذون بالله , و هم بالآخرة ه م كفرون © تبت ملأب اباي ابرههم واسعحق ويعقوب اسم للعذب - و فى قراءة ابن مسعود أعصرعِنَبًا [ من اتسين ] من الذين يحسنذون عبارةٌ الرئيا اي يدنه رأراده يفص علية يعض امل الحبهن رداق تاها له ناك ل رلك ري الل 0 يذكر للناس ما علما به انه عالم - اومن نالك حشين | لين هن السو فاحسن الينا بان تغرج عنا الغمة بتاويل ما رأيذا ان كانك لكه بذ في تأريل الرويا - روي اذه كان ان! مرض رجل منهم قام عليه واذا اضاق اوسع له و اذا احقاج جمع ل4- وعن قنادة كان 1 الجن ناس قد انقطع رجارهم و طال حزنهم فجعل يقول أبششروا اصجروا توحررا أن لهل هرا ا فتالوا با! كَ الله عليك ما احم تحيت وما ابحم خلفكك لقن بورك لذا في جرارك فمن انث يا فتى قال انا يوسف بن صفي لله يعقوب ب اذبدم الله اسحق بن خليل الله ابراهيم فقال له عامل السجى لو استطعت خايث سبيلك و لكني لحي ل دن 7 اي بهوت الجن شيئُت -و روي ا ل ا ا ا ان إلا تعباني نولله ما احبني احد قط إل دخل علي من حبه بلاء لقد 0 عمني فدخل علي من حبها بلاء ثم احبني ابي فدخل علي ل بلاء ثم احسرع زوجة صاحبي فدخل على 21 ذا تحباني بارك الله فيكما- و عن الشعبى انهما تعالما له ليمتسناد فقال ارا بي اران فى بستار افاذا بامل حبلة عليها ثلثة عناقيد من عذب فقطفتها و ءصرثّها فى كأس الماك وسقيتة ‏ وقال الخباز اني ار وذوق رأسى ثلث سلال فيها إنواع الطّعمة واذا سباع الطير تنهش منها ‏ فان قلت اام يرجع الضمير في قوله نينا بداويله - قلت الى ما قضا عليه و الضمير جري “جربى اسم الاشارة فى نحوه كانه 52500 دول ذلك » لما استعبراه و وصفاه بالاحسان انترص ذلك فوصل به وسّْف نفسة بما هوفوق علم العلماء و هو الاخبار بالغييب و انه ينْبمْهما بما تحمل اليهما من الطعام فى الجن قبل ان يأتيهما ويصفة لهما ويقول الدوم يأتيكما طعام من صفته كيث وكيث جدانم كما اخبرهما وجعل ذيك» تحاف الى ان يذكرلهما النوحيد و يعرض عليهما الليمان و يزينه لهما و يقبتم اليهما الشرلك بالل هذه طريقة على كل ذي علم ان يسلكها مع الجبال و العْسّقة اذا استفتاه واحد منهم ان يقدم اليه الهدايةً و الارشاد و الموعظة 5 - 5 ءع. 7 و إلخصيىة اولا و يدعوة الى ما هو اواى به وارجدب ا فيه ثم يفتيه بعد ذلكف ‏ و فيه أن ءءء العالم اذا عيلتك منزلته نى العلم ‏ قوضاف نفسه بما هو بصدده 27 ان يقنمس منه ويتنفع به نى الدين لم يكن من باب التركية [ اويل ] ببيان ماعيقه وكيعيد ان يناك بسع تفسدر السقيل ر الاعراب عن معذاة ذلكمًا] 7 لهه!الى التاريل الى ذللك الغاريل و الاخجار بالمغيبات[ ممًا علمني فت اك الي ولم اقلة عن 3 كون والخيجم - - [ أنه ي تركنت ] يجوزان يكون كلاسا مبقدأ - ران يكون تعليلا لما قبله اي علمني )58/( و ليكُوذًا من الصغري قال ريا الصجن الح الما وني اليه اا تصرف عني كيده م - ا ممع 0 وت 6 يواض ور صل و مم مع اع لفون وأكن من أجبلين 2 له ربه فصرف عنذة كيدهن أنه هو السميع َم 0 5 5 يلم . 2 2 106 >2 ه وروي - +1 ل 20-0 507 و 5 يعد ما 71 الت لسسع ردم 9 0 © ودخل معه معة التسجن تمن ا حا ا رشي 0 0 صس6م موه - )ل أغصر_خيرا ” و كال الآخر ا 5 قن أحمل دوق رأسي حَبرا ناكل الطير مده نبئنا يتاويله * إنا نريكت فالنجأ الى ربه عند ذلىف و قال رب نزول الجن احب الى من ركوب المعصية - فان قلت نزول السجينى مشقة على النفس شديدة و ما دعونه اليه لذة عظيمة فكيف كانت المشقة احب اليه من اللذة - قلت كانت احبٌ اليه وأثر عنده نظرا في حسن الصبر على احثمالها لوجة الله و في قب المعصية و في عاقبة كل واحدة منهما لا نظراً في مشتبى الات ا تَصْرف علي ني كيه عل ] افرع يسن للع الطاف الله و عصمته كعادة الانبياء و الصالحين نيما عزم عليه و وَطَن عليه نفسه من الصبرلا ان يطلب مذ الاجبار على التعفف رالالجاء اليه 1 لين ] آمل الههى و الصبوةٌ الميل الى الهدئ و منها الصبالان النفوس تصبو اليها لطيسب نسيعها و روحها - و قري أب لين من الصبابة [ م الجهلينَ ] من الذين لا يعملون بما يعلمون لان من لااجدرى لعامة فهو و من - را ا ى السفهاء لان الحكيم لا يفعل التديراء وانما ؤكر الاسكجابة ولم يتقدم الدعاء لان قوله وَل إلا تصرف 2 على 2 معذى طلب الصرف و الدعاء باللطف [ السميْع ] لدعرات الملتجئين اليه [ الْعليم ] با 0 و ما يصلحهم » [ يَدَالهُمٌ ] فاعله مضمر لدلالة ما يفسرك غليه و هو لَمسْجَدْهُ والمعنى بدأ لهم بدأ الي ظهراهم رأني [ أمْسْحَمُنّه ] - والضمهر في لهم للعزيز واهله [ من “بعهنا سا رار للبت ] وهي الشواهد علئ براءته وما كان ذللك لا باستنزال المرأة لزوجها وفكلها مذه د فى الذررة و الغارب و كان مطراعة لها و جديا ذلولا زمامه في يدها حتى انسأه ذاكف ما عايينى من الايات وعمل برأيها 3 سينه و الحاق الصغار به كما اعد به و ذلك لما اسك من طاعقه لها ا(الظامعها" فل !الى “لله السسجن و يسكره لها - وني قزارةاليتدرن) لتَسَجَينه بالقاى اعلا الخطافيه خاطابَ به بعضهم العزيزو م يليه او العزيز وحده على وجه التعظيم [ نّى حي ] الى زمان كانها |قنرحت إن عجن زمانا حتى تبر ما يكوى مله - و في اقراءة ابن مسعود على حين رشي قذي صوهن عمر رضي الله عنه انه سمع رجلا يقرأ 57 حين فقال من اقرأك تال ابلق سكو متخي الية :إلى بالله انزل هذا القران فجعله عربيا و انزله باغة قريش #اثرع الناس بلغة قريش و« تَقرئهم بلغة سذيل والسلام +[ مَعَّ ] يدل على معنى الصحبة و إسأحدائها تفول خرجت مع الامهر تريد مصاحبا له مكلك (قا ركول ارون العيجين مصاحبين له [ دن ] عبداني للميف 0 واشرابية نيه رقي اليه انهما يسمانة فامر بهما لك لجن مادخلا إلسي و#ساعة اتلخل وسقت عليه السلا م [اذي أردني ] ؛ يعني فى المنام و وهى حكاية حال ماضدة 1 عضر حمر ] يعلى عذيًا تسمدة للعنب بما دول اليه - و قيل الخمر بلغة عمان شورة يوسقت )"اا الجزء ع با سورة يوسف م ) / الجر ١١‏ ع فا ( غاهبع ) ل عت © ه عوعي ه ل مدوم ممم ةم ده 2ه س و مومسم مر ه هه ليواهم 72 ادا رم 5 اليك فد لكر ن الذي لمكنزى فيه ولقد راودثه عن بدني فاسخعصم لولف لم يفعل يفعل ما إمرة ليسجذنى يي ا له ضعيفة لمافيها من الققاء الساكذين على لووحدة د درق نكا شنا الله 1 فان قلاك فلم جاز في حَاهًا لله ان ( ينون بعد اجرائه مجرى براءة لله قلت مراعاة لاصله الذي هوالعرنية الا ترك الى قرلهم جلستٌ من عن يمينه كيف تركوا عن غير معرب على اصله و على في قوله غدث من عليه منقامي الالف إلى اليا مع الضمير- و المعنى ثنزيه الله تعالى من صفات العجز و | لعجب من قدرته عاى خاق جميل مثله و اما قوله حاشًا لله ما علمنًا علية من سود فالتعجب من تدرته على خلق عفيف مثله [ ما هدًا بَشَرا ] نين التحكم. .و ذلك لان الله عزو جل بركزاق الطباع: ,ان الالحسن :من الملل كما ركزفيها ان لا اقهم من عذه البشرية لغرابة جمالة و مباعدة حسنه لما عليه عاسن الصور و انبتن له الملئية و بتذى به الشيطان ولذلك يشيه كل مقخاه فى االحمق و القبيى بهما وما ر' كر ذلك فيها الالان الحقيقة كذلك كما ركز فى الطباع إن لا ادخل فى الشر من الشياطين ولا اجمع للخير من الملئئة آلا ما عليه الفئة الخاسية المجبرة من تفضيل الانسان على الملكك و ما هو الآ من 5عكيسه, للعقائق وجعوده, للعلوم الضرررية ومكابزتهم في كل باب - واعمال مما عمل ليس هدي اللغة القدمى الحتجازية وبها :ورن. القران. ومنها قوله تعالون ماه فى أمهاتهم - ومن قرأ على مليقكة من بخي تميم قرأ بش رْبالرفع رهي في قراءة ابن مسعود- و قري ما هذا بشرق اي ما هوبعبد مملرك ليم [ إن هذًا ال مَك ريم ] تقول هذا بشرى لي حاصل بشرى بمعنى هذا مشري و تقول هذا الك بشرى ام بكرى والعراءة هوه ي الاولى لموافقنها المصحف و مطابقة بشر تكد رقا داكن ] و لم تقل فهذا وهوحاضر رفعا لمفزلقه فى |أعسن و استعقاق ان يكب و يفتنوبه ورياً بحاله و استجعان! لمحلة و يجوز ان يكون لثارة الى المعني بقولهن عشقت عبدها الكنعاني تقولهوذاكف العبد الكعذاني الذي صورن في انفسكن ثم[ مدني فيه ] تعني انكن لم تصورنة بح مورت الزاضوكية بما عايذتى لعذرئاني فى الافتتان به [ الاستعصام ] بنام مبالغة بدلّ على الامتناع البليغ و التحفظ الشديد كانه فى عصمة وهو #جتهد فى الاستزادة منها و نحوة استمصلك واستومع الفنق و إستجيع الرأي واستعول الخطبك وهذا بهان لما كان من يوعف عليه السلام ل مزيد عليه و برهان لاشيء انور منه علئ انه بريء مما ضاف الية اهل الحشو مما فسروا به الهم والجرهان ‏ فان قات الضمير فى [ أمرة ] راجع الى الموصول ام الى توسغت قات بل الى الموصول والمغذن 0 به تحذف الجاركما في قولك اعروكت الخيرر ار اكور إن تجعل 5 مصدرية نبرجع الى يوسف و معناه و لذن كن لم يفعل امري إياه اي موجب امي ومقنضاه - دمر رو م قريخ [الكيكودن بالكشد بد و الشخؤيف و للسؤرع .ا 0 ىن لأن الخوى كندت ّ المصييون الغا عاى حك م الوثقت وذ ذاك لا يكون اانى اأخفيفة - و قرو لسع الع عل المصدر» وقال [ يدعوذني أ على احئاد الدعوة اليونى جميعا لانوى تنصيمن لهو رين له مطاوعتها و فآ له إياكت والقاء نفك ف السينى و الصعار 2 ات صدهى #* م نه ربكي م سس ءدة 6م دم دصري 6 2 روميت عليون ع فلما رايذه اكجرنة و قطعنى ن التديهن 2 وفك تحاف لله ا م 0 أن ّ ل الك كرام © تقصد الجمع بين المكر به و بهن فتفع الغناجر ني اندي الستطدق ابدين نتتيى باعدج و النبوك يرسف م من مكرها اذا خرج على اربعين نسو مجدمعات في اد الت على ترهيه انون ابش عليه 1 وقدل نكأ “جلس طعام انهم كانوا يتكنُون للطعام و الشراب و العديثك ككادة المترنين و للكت نر ان يأكل. الرجل ستّكنًا و اتنهن السككين ليغالجن بها ما يأكان - و قيل متكا طعاساً من قوللك اتكأنا عند فلانى طعمنا على سبيل الكذاية لأن م لعو 5 ليطعم عذدكف كان 50 يلكي عايها قال جمديل » شعر » نظلاذا بنعمة و اتكأنا « و شرينا احلا ل من كلله ه ع ماهد مركا طعاما بز كان المعنى يعتمد بالسكين لان القاطع) يتك على :المقطوع: بالسكيرن - وقريق ملكا بغيرهمز واعن الحسن متكاء بالمد كانه مُفْتعال وذللك لا شباع فتعة الكاف كقوله بمنتزاح بمعذى بمذتزح و نحوه ينجاع بمعنى ينيع وقر منكا وهوالائرج وانُشد #ش عرع كاهذت منكة لبذي ى انجها» “خب بها ااعثمثمة الوقاح* وكانث اهدت اترجة على نافة وكانها الاترحة التي 0 ذكرها ابو داؤد في سدّذه 1 شَقَتَ بخصفغينى وحدة #العولين على جمل - وقيل |! زم ورد - وعن وهب اذرجا كوا و بطيهًا ‏ وقيل” د لهوى مم يقطع من اك اشيم بمعذى بتكه اذا قطعه ‏ و قرأ الاعرج منكاً مشعلا من نكي يتكأ اذا اتكأ - ور عفامنم ورهن لكت العسن الراقه والجمال_الغائون - دل ان" شل يوسف على الناس فى الحسىىكة كفضل القمرليلة الجدرعا 0 السما ١م‏ وعرى الذبي على الله علية يه واله و سلم زات ابؤوس فك اللجلة التي غرج بي الى السماء فقلت لجبرئيل من هذا فقاليوسف فقيل يارسول الله كيف رأيته قال كالقمر ليلةالبدر- و قيل كان يوسف اذا سار في ازقّة مصريرى تلألوٌ وجبة على المجدران كنا ير نور الفاسسرن] من الماء عليها - :واقيان ما كان احد يستطيع رصنب يوسفة:- و قيل كان نشي 1 يوم “> خلقه ربه ‏ و قيل ورث العجمال من جدته رو رن بمعذى, ون حضن و الهاء للسكيك يقال اكمرت المرأة اذا حاضت و حقيقنه دخلت في الكبر لانها بااحيض تخرج من حد الصغر الى حد الكبر و كان ابا الطيب اخذ من هذا التفسيرتوله « شء رء خف الله و اسدّرذا الجمال بجرقع ٠‏ فان يي ان العواتق ا ايديمن ] ج جِرِحنها كما تقول كنت اقطع اللحم فقطعث يدي ت كر حرمت ا به حافا ركلية تفيد معنى التنزيه ني باب الاستثناء تقول اساء القوم حاشما زيد قال » شعر » حاشا ابي توبان ان به » هذا عن الملحاة و الشخم * رضي خرف من حروف الجر فوضعت موضع التفزيه والجراءة فمعذى حاتنا الل براءة الله وتنزيه الله وهى قراءة ابى مسعود على اضافة حاشا الى الله إضافة الجراءة - ومن قرا حَاهًا لله ننجو قواكف مَقْا لك كانه قال براءة ثم قال لله لبيان من يبرع و يذرَة- والدليل على تنزيل حاشا منزلة المصدر قراءة ابي السمال حَائنا لله بالقفوين دو قراءةابي عمرو [حَاش لله ]بحذ ف الف الأخرة - وقراءة الاعمش حا لله سم بغدفكف الا اف الأرلى - وقريك 00 لله السدون الفين عدئل إكق العنون الت !لالت ى الأسقاط 35 انا سورة يوسف ؟| | أجزء ال ( 27؟ ) مجع ها ضمه 6 6 اع 010 ب > مه . 0 6 3 2 م6( 2001 له مون كييك « إن كيدكن عظيم © يوس أعرض عن ا “رافغ رني لذبي * انك كأت م الخطدين 5 7م سا2 جح ام هه 2ه > هس م »م ا م 05 وال نسو : فى المديئة أمرات الغزيز تراود فتنها عن ليده 5 دد شغفها ا 5 لخريها 2 صلل مين © 60 ل برض ته م رهم م مطايت عَم ل فلما ع بمكرهى المت لين واعتدت لون متكأ ا كَّ واحدة ملم . سينا ودَاَت افرع م ده ٍ- . - - و و المعذ 1 أن ن يعلم أله كان قمخصة دد ولكحوة 0 3 ادكسئك القن فقد احسنتك الد من قبل لحن ٠. 1 0‏ 5 . . ع عليك باحسانه تريد إن تمن علي آم بعك[ [ فاما را ] يعني قطفهر وعلم براءة يوسف لرصض امه عم هه 0 و ضدقة و كذبها [كال له أن توك 0 زاء تمن أرآث اهلك سوم - اوان هذا الامر وهو طمعها في يوسف من كيك ] لك لها ولامتها و انما استعظ, كيد الخساء لاه وان كان فى الرجال الآ اى النساء الطفٌ 6 سس "- 0 < 5 انف ليل ولهمن في ذلك نيقةٌ وفق و بذاك يغلين اي مين تعفد في العقد و القصردات من بينين معبن ما ليس مع غهرهن من الدوائق - و عى بعض العلماء اذا اخاٌ 05 مر ه*” م رت لت أهات ب 'النشناة" أكثر كنا" حتاوف من الشيطان لان الله تعالى يقول ان كيد البيطني كن صَعيًا وقال للنساء نت سمس ص ين |1 أن كيدكنى عظيم * *[ ا حدق منه حرف الذداء لاذه ا فريك مقاطن حديت وفية تقردمب له و تلطيف لمورزى [ أغرض ء ع نَ هذّا] الامرر 2 ولا تحدث 1 [ و استغفري / انت [لذنيكف انك سا اح 2 6 الخطغون نى ] من جملة القوم المتعمدين للذنب يقال أخطي اذا اذنب متعمدا و انما قال 1 طفن بلفظ النذكير تغليبا (اذكور على الاناث و ما كان العزيز الا 5 علتغات زووق: فتن نفك اعد 0 نسو ] لمن مسر ادوقع خمسا امرأة الساقي وامرأة الخباز و امرأةٌ ماحسب الدواب وامرأة صاحب لبت 0-0 امم 1 ١‏ اعاجب والنسوة أسم مقرد لجمع إلم رآ انيد غي رحقيقي كنانيث لم #>ميم وس و اذلك لم تلعق فعله ناه الذانيث و فيه لغتان كسرالذون وضمها [ فى الْمَدينَة ]في مصر[ [ ام رات العزيز] ب رد تطفيرو العزوز المالك بلسان العرب [ كدها ) غلامها يقال فتاي و فناثي ل نا غلامي و جاريذي [ شغغها] خرق قَّ حَبه شغاف قلبها حتى وصّل | ى الغواد - و الشغا نف حجاب القامب - وقيل جادة رقيقة يقال لهالسان القات ب قال الخابغة » شع الاق تفال اها دون ذلك وال * مكان الشغافك تبتعقة الاصابع * وقريئ شعفيا بالك من شعف البعير اذا هذاه فاحرقه بالقطران قال كما شعف المخودة اران الطالي ا عدن 97 م6 > هم 5 09 3 َ - ف التميبز 1 5 مَل 9 ن خطاء و 1 عن طُّ رق الصواب » [بمكرهن باغديابين و موك قالنين وةولين ام 5 العريز عشقتكت عيدها الكنعاني ىَّ مقكها و سمي الاغتياب مكراً | لاذه 5 خفية وحال غدبة كما خعى الماكر مكرة كد التتككمتين ترجا فانشيذه عليها » [ ارسلك الى ا 0 وبل 6ت اربع من س مه دس © مو 3 امر 51 منون الغمس المذكورا تت 00 إعخكّدت لون 1 1 مم ينكين ن علية من نمارق طن يتلك الهدكة صر سد مي ص وهي قعودهن نكيات زاالشعاكين ني ايدييس أن يدهشن و يسِنل عند ريه وايشفلن عن تغومون فنقع ايديون علي ايديين 'فيقطعنها لان المتكئ اذ! بيت لشيء وقعت يدة على يذه ولا يبعد ان ( 017 ]) ه برو 25 موصم 2 01 6 5-6 1 6م وك مه», ن ادب واإلعيا سيده] ندا الياب ل م 0 من اراد باهك سوع الا إل سي كن اوعداب لهم © م 56-2 .6 سه ” 1 > ووم ع عي © و نت صضصسض 6 0 2 قال هي راودتني,ء ن نفسي و شَهِدَ شَاهِد من 5 3 6 ,فميصة :فق من قبل فصدقرت وهو >ن 27 202282 م رع لمدماه انر ل الكذبيين © وان كان قييصة فد من دبر تبت رهو م الصدقي © تلن ريص كن م ى دبر قال سيدهما لآى ملك يوسف لم يصم فلم يكن سيْدًا له على العقيقة ‏ قيل الفياه معد يريد الى يدخل ‏ وقيل جالساً مع ابن عم للمرأة لما. اطلع منها زوجها على تلىف الهيئة المريبة و هي مغناظة على يوس إن لم يواتها جاءت بحيلة جمعمت فيها غرضيها وهما تبرية ساحتها عند زوجها من الريبة و الغضبٌ على يوسف ولخو طمعاً في ان يواتيها خيفة منها و من مكرها وكرها لما ايسك من صواتاتة طومًا الاترى الى قولها و لدُن لثن لم يفعل ما أمره لمسْجدّن - وما نانية لي اليس جزاؤه آلا الجن - و يجوز ان تكوى استفهامية بمعنى اي شيء جزاره الآ السجن كما تقول من فى الدار الا زيد - فأن قلت كيف ! تزع في قولها بذكر يوسف و اذه اراد بها سود - قلت .قصدت العموم وانى.كل صن اران .باهلكف سوء تحقة ان يس او يعدب لان ذاك ابلغ فيما قصدته م (خويف يوسف ‏ وقيل العداب 0 الغنريت بيده يوالها !شرت 6 سم نّم عليها [ و 3 اهن + م ن أهلها ] قيل كا اننع لها وانما القى الله الشهادة على, 000 من هومن اهلها لتكون اوجب "ا >>ة عليها واوثق لبراءة يرمف و انفى المتهمة عذه ‏ ويل هو الذي كان جالساً مع زوجها لدى الباب ‏ و دل كان حكيما يرجع اليه الماف ويستشيرة ‏ د تجوز ان يكون بعض (هلها كان فى الدار فضربها من نحو ست لا تشعر فاغضية الله ليوف بالشهادة له والقيام باق - وقول كان ابن خال لهاصبيًا فى المهد :و عن النبي صلى الله علية أله وسلم تكلم اربعة و هم صغارابى ماشطة فرعون - وشاهد يوسف - و2 و صاحرب جردج - و عيسى - فان 5 قلت لم سمي 0 شهادة وها هو بلؤظ الشهالة د ملكت نذا ادئ مودى الشهانة ق ان ثبت به قول دومف و بطلل 2 - ي شهادة خيفان قلنقن العملة الت رطية كيف جارت حكايتها بعد فعل الشهادىة ‏ قلت لانها تقول مر ل او على ارادة القول كانه قيل شيك شاهن فقال / لكان قميصة كان تا 00 قميصه م كيف علي بي أنها كاذبة و انها همي ادر ى تجعلة واجانبذث ثوبه م لي . 8 0 . 35 . اليها ك0 فمن اين دل قده من قدبلى على انها صادقة و انه كان تايا 1 من وجهين - احدهما اذه 5 ا 1 2 5 1 اذا كان تابعها ودي دافعده عن نفسها قدت قمخصة منى قدامى بالدفع 8 والثاني ل يسرع حانا ليادقيا ووغرءع رم ه ودع فيتعثر في ادم دميصهة فحشقه - و قرجوع من قبل , ومن دبر بالم على مذهب الغايات والمعذى من ىك القميص ومن 15 و اما التذكير فمعذاد من حي يقال لها قدل وتقين جيهة يقال لها ددر ا بي ١‏ ع 62 دوه عق انه قراً ى قجل 0 بي ديوز العديم كانه جعلهما علمد, للجهنين فمذعهما العيرفك اللعامية و الذاندنث - | بيه 2 57 : 3 بده و قرنا بسكون ا - فان دان قت كيف جاز الجمع بذى .أن الدي هو للاستقبال وبين 5 - قات لأنى سورةيوسف | الجر ع ال ]ا ان ريه يَدذفَ صرق ع ل 0 3 من 50 المخلصين ٠.‏ ©و دق الاب و كدت َميِصَهُ - بع الي يوسف إساحييت مون ل( يسمع ولا امتطتور زلا سجبيي من السميع البصد رالعليم بذوات الصدورو هذا ونعوة مما يوردة إهل !شو و الجب رالذين دينهم بهت الله مو ا ل ليسوا من مقالاتهم و رراياتهم بحمد الله بسبيل ولو وجدتُ من يومف عليه السلام ادنى زلة ليت عليه و ذكرت توينه واستغفاره كما تُعيت على آدم زلقه وعلى داؤد و على نوج وعلى ايوب على ذى النون و ذكرت توبنهم ر استغفارهم كيف رقد اثذي عليه و سمي #خلصًا فعلم بالقطع انه ثبت في ذللك المقام الدتحض ران جاهه نفسة مجاهدةً اولى القوة و العزم ناظرًا في وليل التحريم و وجه القبر حتى إستنسق من الله الثذاء فهما انزل من كقب الاريين ثم فى القران الذي هو حجة على سائر كتبه و مصداق لهارام يقتصر الآ على استيفاء قصنّة وضرب سورة كاملة عليها لحمل له سان مدق ىق الآخر دن كما جعلة 'جذه الخليل ابراهيم ر ليقتدي بع الصااحون الى أخر اادهر فى العفة وطيسب الازارو التثبث ني مواقف العثار فاخزى الله ارك في انندم 8 يودي ا م الكو اذراق الله المورة اللي دي احسن القصص فى القران العربي المبين ليقند بنبى من انبياء الله فى القعود بين شعب اازانية وني عل تكقم للوقوع عليها وني إنافتهاة إزيه تلت “كا كرات ويصناح'به من عذدة للك كبياك بقوارع القرآن 2 لويم العظيم و بالوعدد الشديد و بالنشبية بالطائر الذي سقط ريشة حين سفدٌ غير انثاه وهو جاثم في متروموزو باجلعل د ( ينتمي ولا يفتيه جاخ يتداركه الله 07 و باجبارة ولو:ان اقم الرناة و اشطرهم و احدهم حدقة وإجاحهم وجها لقي بادنى سالقي به نبى 5 الله مما ذكر وا اما بقي لهعرق ينيض ولا عضو يأحرك فيا لمن ن مذهب ما |افحشه ومن ضلال م بيه [ كَددكَ ] الكاف مخصوب المحل اي مثل ذلك النثبيت تبتناه- او مرقومة اي الامر مثل - وو ذاى لك تضرف عله اوفع ١‏ مل نهيانة اشح ول مين ام 5005000 لين : 010 لله لطاعقة با او بالسه ات الفاحة إخلصوا دينهم لله لفت الدب لخلصيم! عدة بان تعصمهم وتجوزان يريد د وء مقدمات الفاحشة من القبْلةَ و الذظر بشهوة و نعو ذلى و قوله من عبادناً معناه بعض عبادنا لي هو مخلص من جملة - 5 © صم 2 ماده - -< > ولعسيىمة ا 2 المخلصين - اوهو ناشيء منهم لانه من ذرية ابراهيم الذين قالفيهم انا اخلصنهم بخااعة ٠‏ [ واستبقا الباب ] لي 4< 5 ِو 1 57 2 2-2-2 | مومه وم 5 يه 1 وتسابقا الى الباب على حذف اجار و ايضال الفعل كقولة و اخدارموسى قومة ‏ اوعلى تضمين استبقا معذى ابددرا نف ر منها يومف فاسرع يريد الجاب لدخرج و امرعك و راءة لتمذعه الخروج - فان قلث كيف وحن 5 يما ا 0 بصو د - 5 ٠.‏ لباب وقد جمءة فى قواء وعلقت الابواب ‏ فلت اراك الباب الجراني الذي هو المخرج من الدار . - 2و و المخاص من العار- وقد سي ا الو حنل خررج من _-2 و ا الابواب [ و قدت قمقصة من دبر] اجنذينة نه من خلفه فانقد اي انشق حين هرب منها الى البا مو 2ه - 57000005 ] #وصادكا بعلها و هو قطفير تقول المرأة لبعلها ميدي - و قيل انما لم يقل ( وععك ) لميكن ذلكالميل الشديد 1 0 ا متاحو اند لكا عند للد بالامتناع لان استعظام 0 6 52 - - 020 2 7 الابدلاء على, ول حسبب ‏ عظم الابذلاء وشدنه ولوكان همة كهمها عن عزيمة أما مل الله يانه م ن عجادة المخلدين و تجوز أن يريد بقوله و 5 هم بها شارف أن يهم بها كما يقول الرجل 5 لوام اخف الله يريد مشارفةً القذل ات فيه ؟ دازفان ل ناتاتك قولة وهم 53 دحل حك م القسم ف قولة 1 ع 1 ”<" 30 ممما دي م م مه | عم تس ان دهم على شولة و لقد ومسمك 2 وايستديى قوله وم بها لو 550 ره و و فدة ايضا اشعار بالفرق بين العمدن .ا نان 3 --55 جواب الول #حذوفًا يدل عليه هم بي وهلا جعلته هوالجواب مقدما ‏ قلت لان ا يتقدم عليها جوابها من قبل انه في حم الشرط و الشرط صدر الكلام وهو مع - 2 مم 5 حبزه م اأجملتين مدل كلمة واحدة ولا “جوز تقديم بعض الكامة على بعض و أعمار كَذئت بعضها اذ ادل الدليل عليه فجائز ‏ فى قلت فلم جعلتث لولا متعلقة هم بها وحده ولم تجعلها متعلقة #جملة ذوله و لقد همّث به وهم بها لآنى الهم لا يتعاق بالجواهر و لكن بالمعانى فلابد من تقدير المخالطة و المخالطةٌ لا تكون الا من اثنين معا فكانة قيل و لقد هما بالمخالطة لولا ان 5 ماع دحا ممم متك فكع نعم اميا ل و لكن الله سجوانم قن 0 بالهمين على سبدل التفقصيل حدرمثا كال 7 كك َّ و 5 بها فكان إعها! 0 لعا ل فوجب أن يكون التقدير ولقد هك به اطيدم وهم ب+خالطتها علئل اياك المراى بالمخالطنين لا الوق مامتها من تظان رعو هه ترما الى ماهو 0 من قضاء ه وردمدة شهوتة منها لوآ ل برهان ريه فذرك التوصل الى حظه من الشهوة فلذاكف كانت لولا حقيقة بان تعلق . . و . 5 2 بهم بها رحده -ؤاقل سرهم يوشعت نانع امن الونبان املس ميذها مجلس امجامع و بانه حل تكة سرارياه ٍِ 3 518 3 - 3 3 - و فعل بدن شعدها الاربع دي مسكاقدة علل ذعاها و فسر الجرهان يانه سمح صوتا اياك و اياها فلم يكذرث ٠. ٠. 9 90 3‏ 5 - م 2 ع8 .م له فسمعه ثانيا فلم يعمل به فسمع ثالدا إعرض عنها فلم لأجع فيه حتى مدل له يعقوب عاضا على انملقه ‏ وقيل شرب بدل5 في ضّدرة فخرجث شهودة من إناماة ‏ و قجل كلل ولد يعقوب له انذى عش زولدا لاد يوسف 7 2 10 - 5 8 - فاذة ولد له احد عشر ولدا| من ادل ما نقص من شيودة حدن هم 3 وذديل مجع به يا يومسىف تكن كالطائر كان لة ريش فلما زنئ .تعد لا ريش له - و قيل بدث كف فيما بينهما ليس لها عفد ولا معصم مكتونا يبا 32 ةف 6 26 “سداس ات م2 3 سا 2 ممميوآ 2 يدن و أن عليكم فظن كراما كاتجينى 5 اي م رأعل | فيها ل( ولا تقربوا ١‏ لزنا لَه 1 فاحشة و 00 سبدلا -ه > عم صو #» فلم بندكه ثم رأئى ى فيها واتقوا ١‏ يوما 1 2 ال ل الله ينا فقا قال 5 وثيل علحة الى لسلام ادرك عبدى قبل ان يصيب الخطيئة فاط جدرثول وهو يقول يا 000 اتعمل عمل التفياء وانثك مككوب فى ديوان 1 8 7 معو و6 الانبياء - وقدل رأ تمثال| لع ره دز- وقديل قاست المرأة ال ل نم كان هناالك فسدرثة و قالت م أن درانا فقال 0 ( دع ) > مد مءعد» مقع م إمعوام رمه م ه 52 ه. ىام 5 7 0 سورة بوسف ٠١‏ الأحاديت * و الله غالب على ام ولكن أكْثر اناس لا يعلمون © و لما بلع اشده ايده حكما و علمًا * !| 2« ل لت هال اه 2 50 اعد م 5 ا زَى التتبية © راواه 00 2 بينها ء عن ل وَعُلقَت 00 وقالث فلك 0 ١‏ هه 7 2-2 > 65 | عمس س عل يسم ور . و عطفنا عليه الع زيز كذاكف مكنا لها في ارض مص رو دعاناه ملكا يخصرف فهها بامره ونهيه [ و لتعلمة من ويل أحاديث 001 نكت [انجاد و الذمكن لان غرضنا ليس اننا تابن عاقبته من عام و عمل لبا ا 3 2 : 2 1 [ و الله غااب عاى عر على ام ر نفسة لل يمذع عما يشاء. ولا يخازع ما يريد و يقضي - او على امر ند صمصم” يرسفف يدبرة ول يكل الى غيرة قد اراد اخوته به ما ارادرا ولم يكن الآ ما ازاك الله ودبرة [ ولكن اكثر الدّاس ا أان الامر كله يجلن اللمء فيل فى الاش ثماني عشرة سئة-ر عشرون- -و ثلث و تلتونى - و اربعون ‏ وددِل أقصاه تذكان و سكون [ الحاكنا ا مكب وهو العام بالعمل واجتئاب مما 0 قله - وقيل 00 بدن 1 3 ست م( 90 9مه اق 2 5 3 32 01 عه الناس وفقها [ و كذلك تجزي المحسذين ] تخبية على انه كاى معسنًا في عمله مثقيا في عنفوان إمره وان 52 و م 0ت 4 2 الله تاه العام و التكم جزاءٌ على احسانة ‏ و عى الحسن تمن احسن عبادة ربة في شبيبته اتاد الله الحعمة 5 95 م ا ا 5 - : 5 ٠‏ ني اكثهاله + [ المراودة ] مؤاعلة م راد دروك اذا جاء وذهصب كان المعذى خادعنه عن نفسخ اي فعاعت مرا يغعل المخجادع لصاحبة عن الذي 0 الذي لا يربه ان خرجة من يده حتال ان يغلبه عليه و يأخذه منه وه ئ عا رع هيوه اياها 5 و علقت لأيُوابٌ ] قيل كاننثك مبعة - قري [ هيت ] يفخ الهاء 00-8 مه وآ و 2 535 مع الك وبذكاؤة كبذاء 17 وعيط - وهيّت مدر - وهيتك كديك - وهدُت بمعذى تهيأت يقال هاء - م ع و بهي كا عي أذ تيناد و هبنت الك و اللام من صلة الفعل وامافى الاصوات فللبيان كانه قيل لكت 5 2077 5 و للم سم اذول هد!ا كما تقول هام لكك 2 أ معان الله أ اعون بالله كعا: 1 [ ! ان أن الشان د العديثك ربي ]ا سيدي و مالكي د بريد قطفير 2-7 مَتُواي ] حين قال للك اكرمي مثواه فما جزازه ان اخلفه في - و اهلة سود لغولناء اخرذة فيهم [ آنه 1 يفام الظامون ] الذينى يجار و الك بالسيء - و قيل اراد الزنال لانهم ظالمون :اسم - و قل اراك الله تعالئ 'لانة و السباب ٠‏ هم بالامر اذا قصدة وعزم عليه قال « شعر » تتتكاوم انعل كدت ولينني #إة على عتمنى تبي ى خلائلةة و هذه قواك لا افعل ذلك ولا كيدا ولا 55 وإلآ اكاك ان افعله كيدا ولا لهم اتقالة هماخكاة سيجوية وهخه يمار وهو الذي اذاهم بام رامضاهولم يفل عذه - وقوله مس98 مي ه | َلعدَسََتْ به ] معذا» و لقد همت حبسو و 8 , بمخالطتها ز لوك 5 00 2 ] حوابه #حذرف تقديرة لوا ان رأئى برهان ره لخائطها كد فك لان اقول 1 بها يدل عليه كقولك هممث بقتله لوا اني خفث الله معناه لولا اني خفت الله لقتلته ‏ فان قلت كيف جاز على نبي الله ان يكونى منه هم بالمعصية و معدن" إلرَها “ 'قامتت" امراك ا 'تفقة “منالتت الي المضالظة و#فازعت 7 عن شهوة الشباب وا ره مر 0 1 الهم به والقصد اليه وكما تقنضيه رفنخ تقنضيه صورة تاك العال اللقى تكاد ذهب بالعقول وااعزائم (0 > له وبر > ص مس ا صمم دوه ح ع .ء 0 واشرودرر يدون ن لس دراهم معدردة و كوا : فده م الزاهدين © وأاقَالَ الذي 0 م ن مصرامرا إن كره الا 2 5 0 خخ 55 - وماضممة كرسي مثوده عسى أن ينفعدًا او 3-6 وكا (ركاك ةك المويتك فى رض و للم م من تاويل 001 لاص شوم ص - [ومتعدودة 1 كم تعد عد١‏ ولا توزن لاذهم كانوا إلا بزنون الا مما باغ الاوقية ودئق الاربعون و يعدرن مم دونها - وقيل للقلدلة معد ود ةا أن الكذيرة 0 5 من عدها لكدرتها - وعن أبن عباس كاذك عشرين درهما - وعن العد مره اتثين و عشرين [ و كانوا فيه من 11 زاهدين ] دن يرغمب عما ف يلة فدجيعة بمار فاك من الذمنى لانهم النقطوةه والملتقطٌ للقي ءِ 2 به لا يبالي 1 باعه ولانه 2ذاف أن دعرض لي مسد حق يلتترعه من يكة 26 فجبيعة من اول مسارم با وكس الدهى - و تكوز أن يكون معأى و شروة و لخر يعذى الرفقة من اخوته وكانوا وه من الزاهدين لاذهم اعتقدوا انة أبق فخانوا أن يذطررا بعالم فية - و بروي أن اخوته ابعوهم يقواون 0 منه لا يأبق ‏ وقوله فيه ليس من صلة الزاهدين لان الصلة لا تنقدم على الموصول أل تراك لا تقول قيل هو قطفد, د اطغير و هو العزيز الذي كان 7 خرائن مصرءو الماف يومئذ الزدان بن الوليد:. رجن من العماليق و 5 ف بدوسف و ماث ف حي يوسشف فمللك بعدة قابوس بن مصعب فقدعاد دك الى الاملام فابى - و اشكراه العزدزو هو ابى سجع عشرة سئة داو اميف مذزله ثلث عشرة سنة -و امدوزره ران درت .6 2 4 5 4 5 دات 00 م 8 الوليد وهوابن دلديونى بيه لم و اتا إلله العام د تي وهو ان ناث و تلدين 2-7 و دويق و هو ابن ماق هرون اسن 00-7 قيل كان المالك ف ايامة فرعون موسى عاش اربع ماد هذة دد دن ذوله ل سيره رمع ير ممم مما جاءكم يوسف من كناك للست و ثيل و رعون موسى تمن اولان فرء ون يومف - وقدل اشكراه العريز بعششرد ران 04 و ديخارا _ ري ي ذعل و ودين ن ابهضمين وف ل أوة الوق يعرضوذة فترافعوا ني لمخهة حنئى ل بلغ المذه وزذه ل كاوورقا وججريننا وافابقاعة تطفير بذالك المبلغ[ [ اكرمم ي منود ] اجعلي مذراة و مقامه عندنا كريماراي 10 مرضيًا بدليل قوله اذه ري أحسى مَنْواي لمن نَفْتَدِيه بالحسان وتعهديه بحسن الملكة حنى تكرن نفسة طيبةٌ في محبتنا ساكذة في كنفنية ويقال. للرئيل ل اع مثواك و ام مثواك لمن يخزل به من رجل او امرأة يراد هل تطيب نفسك بثوائك عنده و هل يراعي حق نزولف به - و اللام فى المراته مععلقة يقال ل باشتردة 1 0 و يا ] عله اذا تدر راض الأعمور و فهم “جاريها نستظهر به على بعض مما نحن بسبيله 0 فيه بكفايته وامائته ‏ اونتبناه ونقيمه مقام الواد ركان قطغير عقيما لايولك له وقد تغفرس فية الوشد فقال ولقيل فرق الناس ثاثة العزيز حين تفرس في يوسف فقال لامراته ارسي مذودة عسى أن يُنْفعَنًا و المرأة اللتي ات موسى و قالت لبيها يابت استاجرة و ابو بكر حين اسأخلف عمر رضى الله عنهما - وروي اذه سأله عن نفسه فاخبرة بذسبه فعرفه ‏ [ رَكَدْللك] الشارة الى ماتقدم من انجائة وعطف قلسب العزيز علاية - و الكاك منصوب تقديره ومدل ذلك الانجاء والعطف[ مكذا] له إلى كما انجيناه سورة بوسفب "| جرء آى| 0 1 سور يوسشعه م || جرم ع | | ( 4غاه ) ري” ه 3 دوو و عرو م5 > ع ” .ه59 س و4 2ك ع امه ا ١‏ 2ح 622 ءءء كَل 0 سواتكت لمم انفسكم مرا ١‏ فصبر جميل والله المستعان على 2 تصفون © و حاءت ميارة رم ةسلاة نس ل ورم صمة| مدم و م مهم ا نظ ممه سن مك موميم»” فارسلوا واردهم فاداى دلوه درا ل يبشرى هد| غا اشرب بضاعة 5 الله عليم من يعملون © و ووسسسسسست 012 و دايلا على براءة يوسف حين قد من وبر - فان قلت عاى ى قِيْصه ما معله ‏ تالت #حلة الخنصب على الظرف كاذم6 قيل وجاءوا ذوق قميصة بدمكما تقول جاء على 2 بلتحيان - فأن قت هل تجوزان تكون حالا 56 ات 35 7 ”د ه 3 42 2 -- متقدمة - فلت لا لان حال المجرور لا تنقدم عليه [ وات ] سهات من السول و هو الاسترخاء الى سهلت سه دمومءو صه*؟ [ لكم انفسكم امرا ] عظيما ارتكجكموة مى يوسف وهونثه ني اعينم استدل على فعلهم به يما كا ن عرف من جم بسلامة القميص ‏ ار أرحي اليه بانهم قصدوة [ مُصَبِرٌ ميل ] خب راو مبتدأ لكونه مرصوفا لي نامري صب رجِميِلٌ - ارفصبرٌ جميلٌ امثل - و في قرادة ابي تصبرا جَمِيا - والصبر الجميل جاء فى اليف المرفوع انه الذي لا شكرئ فيه و معناه لاشكوى فيه الى الخلق الا ترى الى قوله الما ١‏ أشكوابي 17 حزنى | إلى الله - و ديل لا اعايشكم على كأبة الوجه بل أكون لكمكما كنت - وقيل سقط حاجيا يعقوب على عيدبه فكان يرفعهما بعصابة فقيل له ما هذا قال طولٌ الزمان و كثرةً الاجزان فارحى الله تعالى اليه يا يعقوب اتشكوني قال يارب خطيئة فاغفرها اي 5 الله المستعان ن] لي استعيذه زعَلى] احثمال [َمَا تصفون ن] من هلاكب يومف والصبر علا الور ليه 31 كيت سَيارة] رئقة تسير من قبل مدين الى مصر و ذلك بعد ثلثة ايام من القاء يوسف فى الجب فاخطارا الطريق نفزلوا قرا مذه و كان الجسب في كه قفرة بعيدة م 200 لارعاة - ورقيان كان رضنا مل عدت لخد ن القي فيه باسني ها رسلؤلج] رجاسيقال العزونائلك إدر ادهو الخزاعي ليطاب لهم الماء و الوارن الذي يرك الما ليستقي للقوم يجشموي:] انإفيق الجاقتوض كانه قوع تعالي فهذا من اونتك ع و قرع يِبَشَرَاىٌ على اضافنها الى نفسه - و ني قراءة الحسن و غيره يبشري بالياء مكان الالف جعلت الياء بمفزلة الكسرة 8 قبل ياء الأضافة ردي لغة العرب مشهورلا فك حل السرواتث يقولون ف دعاتهم ياعيدي و موأي - و عن ذافع يبراي بالسكون و ليس بالوجة لما فيه من النقاء الساكنين على غير حده لآ ان يقصد الوقف ‏ قيل لما ادلى دلوة اي رشاغرفيق لبه دلق يومف بالحبل فلما خرج اذأ هوبنلام كان ما يكون فقال يبشراي [ هذا غلم ] -وقيل ذهب بهفاما دنى من امحابه صاح بذاك يجشرهم به شري ] الضمير للوارد و|محابة حقو من الرفْقة - و قهل اخفوا امرة و وجدائهم له فى المت و قالوا لهم دفعة اليذا اهل الماء لنبيعه لهم بمصر- و عن ابن عباس ان الضمير لاخوة يوسف وانهم قالوا للرئقة هذا غلام لنا قد ابق' فاشتزوة ,صقا و سكستا يوسف مخانة إن 'يققلوة او[ بضاعة ] نصب على الحال الى اخقوه متاعا للنجارة و البضاعة ما ببضع من المال للنجارة لي قطع [و الله . ليم ب 7 يعملون] ام خف عليه اسرارهم وهو ويد لهم حديث استبضعوا ما ليس لهم - او والله علجم بما يعمل اخوة يمف بابيهم واخيهم من سوء الصذيح بدوو 5 5 ل اك 00 71 3 [و شرره ]| وباعوة [ يمن بخس] ماخوس ناقص عن القيمةٌ نقصاذا ظاهرا - إوزتفب ناقص العيار [دراهم] لادنانير 0000 سدم سم 6 ةم 2 7*6 100 ب رره مصرره ه6*> لد دهم ا هد!ا و هم 0 1 © وحجاءو اباهم ع 0 2 6 قَالوا 00 نا 0 كل بق و تركنا 35 و 75 ع. > صاصم 0-7 م يوسف عدد ماعنا كله الذئب © ا ا و لَذَا و لو كنا صدقين © وكاء علي 1 يدم 0 7- 2 0 علفها في عنق يومف فجاء ججرئيل ذاخرجه و البعمه اياه [ و أَوَحَيْنًا ليه تدان أيدي اليه فى الصغر كما أرحي الى #حيى و عدسئ -وقمل كان ان ذاك مد روًا- و عن الحسن كان له شيع عشرة منة 0 | يدهم برهم هذا ] وانما أرحي اليه ليونس فى الظلمة و الوحشة و يبشريما يول اليه إمره ومعناه لس ى مما | ذلك فيه وألحدئن الشريكاردما فعلواابيي ١‏ و همق بمعررن] ,اذك زوفن لعلو هائلي رركرزياء سلطائلف رين حالكا عن اوهامهم و لطول العهد المبدل للهِيّدات و الاشكال ‏ و ذلك انهم حين دخلوا عليه ممتارير. بن فعرفهم وهم له مذكرون دعا بالضواع فوضعه على يده ثم نقرة فطن فقال إنه لمخبرني هذا الجام انه كان لكم ا صن ابيكم يقال له يومف و كان يديه درنكم و انكم انطاقتم به والقيتموة في غيابة الجمب و قلقم لابيكم اكله الذئب و بعتموة بثمن بكس ناو موز اق يتعلق وهو لا يشعرونى بقوله و اونا على انا انسناه بالوحي و آنا عى قلبه الرحشة وهر لا يشعر ون ذلك و يحسبون انه مرهق مسترحش ل انس ل4- و قر لَتْيهم بالنون على انه رعيد لهم و قوله و هم [ يشعرون متعلق بارحدفا لاغير و عن العسن عشبا على تصغير مشي يقال لقجقة عشيا و عشَيانا واصيلا. واصئلانا ‏ ورواة ابن هذ عنهى بضم العين و القصر وقال عَشْنوًا من البكاء - و روي ان امرأاً حاكمت الى شر فبكث فقال له الشعبي يا ابا أميّة اماتراها تبكي قال قد جاء اخرة يوسف يبكون وهم ظَلَمة ولا ينبغي لاحد ان يقضي الا بما أمران يقضي به من السئة المرضية - و روي انه لما سمع صوتهم فزع و قال ما لكم يا بي هل اصابكم في غذمكم شيء قالوا لا قال فمالكم و اين يوسف [ قالوا يابآنا إنا ذَهينا مَسْتَبق ] اي نتسابق و اافتعالٌ و التفاعل يشتركان كاانتضال و التناضل و الارتماء و الذرامي و داكت والمعنى نتسابق فى العدر او نى الرسي و جاء فى النفسير ننتضل[ بمؤمن ذا ] بمصدق لخازو 9" ك مدقي ]واو و عذدك من اهل الصدق و الثقة لشدة معيدلك ليوسف فكيف و انث يوي الظ, ن بذاغيرواثق بقولناء[ ب يدم اكذب] ذي كدب - او وضعت بالمصدرمبالغة كانة نفس الكذب و عجذه كما يقال لاكذاب هو الكذب بعينه ّ ازور بذاته و أحوة #دع» فهن به جود و اندم 6 بخل *و قر كذبا نميا على اأعال بمعنى جاءوا به كاذبين - و جوز ان يكون صفعولا له وقرأت عايشة رضي الله عنها كدب بالدال غير المعجمة اي كدر وقيل طربي - و قال ابن جِنْى اصلة من الكدذب 0-7 الغوف البياض الذي #خرج على اظفار الاحداث كانه دم قد أأثر في قميصه ‏ روي انهم ذبعوا شخلة و / را لاك يعقرب لما سمع بخبر يوسف صاح باعلا صوتة وقال اين القميص فاخذه و القاه على رجهه و بكى حتى ٠.‏ - 5 5 2 ع ٠ع‏ 2 . 7 ٠.‏ - 0 0-7 و خعصهب وحهة كم القميص و قال ليد مم رابت كاليوم ذثبا احلم من هدا اكل ابنى وام يمزق عليه (٠خخصة‏ 05 ١ . ٠ 0‏ >س مز عر تب | 6-2 2 ى 9 ككل كان فى قميص يوسف ثلمث ايات كان دليلا ليعقوب على كذبهم والقه على وجهه رد يصيرا الول مورة يومف ١١‏ الجوى ما 6 ا الثلث ) 5 ه دهع م 6 ]مزه لظ موعد 2َوم إروه قال اني امحزنني أن تذهبوا 8 1 ا أل باكله الذئب وانخم عذه عفلون © كالوا 5 كَل الذنب 5 ع هميرك 3 56 > © يمه 6ه دره» 32303 2 -ه و لعن عصدة 9 ذا لوول © فلم هوا 7 و ابعر أن تجعلوة في غيبرت اصع واوحينا اليد د 2 0 - - مره لهم يعقوب علية السلام اللععبٌ ‏ قلت كان لعبهم الاستباق والانتضال ليضروا انفسهم بما بعتا إليه لقتال العدر لا للهو بدايل قوله اذا ذَهبنا نستيق وانما سموه لعبا لاذه في صورته [ أمْحَرنْنِي ] اللام لام الإقداء كقولة ان 572 000 دخولها احد ما ذكره سيبويه من سبي المضارعة ‏ اعتذراليهم بشيئين - وم إحدهما ان ذهابهم به و صفارفكه إياه مما تحزنة لاذة كان لا يصبير عنه ساعة - والثاني خونه عليه من عدرة الذثب اذا غفلوا عنه برعيهم ولعبهم ار ذل به اهتمامهم ولم تصدق بحفظة عنايتهم - وقيل رأئ فى النوم إن الذثب قد شق على يوسف فكان بحذره فمن ثمه قال ذلك فلقنهم العلة وني امثالهم البلاء موكل بالمنطق» وقرك الذثْب ب بالهمز على الاصل وبالتخفيف 12و مكل إشئقاته من . تذاءبت ا الريم | إذ١‏ انثت من 0-1 جية القّسر معذوفا تقديرة و الله ل كله ألذتب ] و الام موطئة للقَسم وقوله [ 5 اذا سرون ] جواب للقسم ْ مُجْرَي عن جزاء الشرط - و الواو في و نكن عَضْيةٌ واو الال حلفوا له لثّى كان ما خافه من خطفة الذئب اخاهم من عنم و حالهم انهم عشرة رجال بمذلهم ريه الامور واتكفنٌ الخغطوب انهم اذا لقوم خاسرون اي هالكون ضعفا وخوراًر عجرا _ ار مستحقين ان يهلكوا لانه لاغناء عذدهم ولا جدرئ في حيوتهم ‏ إر مستحتون لان يدعى عليهم بلخسار والدمار و ان يقال خسرلهم الله 7 د صرهم حيين ال الذثشب بعضهم وهم حاضرون - وقيل ان لم نقدر على حفظ بعضذا فقد هلكت مواشينا اذا و خسرناها - فان قلت قد اعتذر اليهم بعذرين فلم اجابوا عن احدهما دون الآخر - قلت هو الذي كان يغيظهم و يذيقهم الامرين فاعاروة أذانا صما ولم ا اه عل ] مفعول الحمعوا م قواكف اجمع لامر وازمعة فاجمعوا امركم - وقروع في عيبث الجِبَ قبل هو بيربديت المقدس ‏ وقيل بارض الاردنَ -وقدل بين انعو درن - كول على لد در 0 مذزل يعقوبه و جواب لما محذرف و معناة فعلوابة مافعلوامى الاذئ فقد ري انهم لما برزوابه الى الجر اظهررا له العداوة و اخذوا يبيذوذه ريضربونه كلما امتغاث بواحد منهم لم يِعنْه الآ بالاهانة و الضرب حتى كادوا يقتلونه فجعل يصيم يا ناه لوتعلم ماتصفع بابذف ارلان المماء فقال يهوذا ما اعطيتموني موثقا 3 تققلوه فلما ارادرا القاء فى ل 2 بددابهم فذزعوها من يديه 9 بحائط البيرفريطوا يديه وذزعوا قميصه فقال يا اخوتاة 1 علي قميصى اتوارى به وانما نزعون لهلطغره بالدم و يعتالوا به على ابيهم فقالواله ادع الشدس والقمر والأاحل ا 5 تودسك ودر فى البيرفلما بلغ نصفها القوه ليموت و كان فى البيرصاء فسقط فيه ثم ارئى إلى صخرة فقام عليها و هو يبكى ى"'قنادوة نظن انها رخامة ادركتهم فاجابهم فارادوا ان يرضغوة ليقتلوة فمذعهم كل . : 2 1 . 0 د . 1 يهوذا وكان دهوذا يأتده بالطعام - د ابراهيم علية السلام حون القي فى الذار جرد عن تدابه ناه حبرئيل 5 17 00 ا 7 م - 4 . - - بقميص من حربرالجذة فالجسة اياه فدفعة ابراهيم الى اسكق و ادق الى يعقرب فجعله يعقوب فى تديمة مك ) م مود وو ه داه وى رءهووه وووه ين وثَالٌ ككل منهم ( تقثلوا دوسف و القره 5 عنبتى جب يلنقطه يعض السيارة 5 م نعلي 9 الوا 011 م نه سبر ممه ان فى ا 2 ا على يوسف وان له لتامحون © أرهلة معنا عَدَا يرت و يلعب وان له لحفظون © عايهما 1 أن بان لفق قلل مَبم, 0 اي في ذهاب عن طريق الصواب في ذلىف #رالعس ين والعصابة العشرةفصاعد|- و قيل الى الاربعين تسترا بذلك لانهم جماعة تُقصب بهم الأمورر يستكفون النوائب - و روى الخزال بى سجرة عن علق رضي الله عخهو نى عصية بالنصب - و قيل معذاه و فدن تجدمع عصبة 1 ع ابن الأثبارري هذا كما م رم رمم س تقول العرب انما العامري عمته الى يتعهد عمنة [ أتنلوا يوسّف ] من جملة ما حكي بعد قوله اذ كَالوا 5 كانهم أطبقوا على ذلىف الا من قال ل( تَقذلوا يوسّف وقدِل الأمر بالقتل شمعون ‏ وقيل دان والباقون كانوا راضين فتجعلوا امرين [أرضا] ارضا منكورة #جهولة بعيدة من العمران وهو سعنئ تذكيرها واخلائها من الوصف 2 2 1 0 و ع - 2 1 2 ه و مم موعر م وو‎ ٠ لابهامها م هذا الوجء نصبت نصب الظروف المهجمة [ ؛خل لكم وجة ابيكم ] يقبل عليكم اقبالة واحدة‎ لا يلتغت عنكم الى غيركم و المراك سلامة “حبق لهم ممن يشاركهم فيها وينازعهم أياها فكان ذكر الوجه لتصوير ى اقجاله عليهم لان الرجل اذا اقبل على الشيء اقجل بوجهة - و يجوزان يراك بالوجه الذاث كما قال تعالى لقن وجة ريك -وقيل َكل لكم يفرح لكم من الشغل بهوسف [ من بعد ]من بعك يوسف اي عن بعد كفايته بالقذل او التغريب ‏ ار يرجع الضمير الى مصدر امتْلوا أو اظرحوا [ قُومًا 00-7 تائبين الى ُ .م« ٠. ٠.‏ - الله مما جنيثم عليه ار ١‏ ما بينكم وبين ابيكم بعذر تمهدونة ا تصلع دنياكم و تخنظم اسوركم بعده ب م عوهم٠‏ - 3 42 و ممعم 5 2 . و بخلووجة ابيكم - و تكونوا 5 “”جزوم عطفا على يحل لكم ّ فلم مخصوب باضمار ان و الواو بمعنى مع كقوله ما 2-5 300 - وع 5 5 9 ع > 4 سمه موث” س ودةداس وبردص هه عطي م [ القوه 2 عدت 3 ي غور رقو ماغاب مذه عن عجر در اظام م 7 اسغلة قال 0-0 «شعر» أن انا يوما 2 غيابقي ٠‏ فسيروا بسيري فى العشير” ب » اراك غيابة حغرثه التي 210 0 ا 10 0 ١‏ 90 و شاه وقريى عيبث عا ىالجمع ريدت بالتشديلن ‏ وقرا ا+عدري عدم ِ وااجب البجر آم قط ولانى الارض حب ديا لاغدر يلْنْقطه ]ياخذه 0 السيّارة ] بعض القوام الذي يسجرون فى الطريق - وقرت ى تلتقطة بالكاء على المعذ ىَّ لن بعض السيارة سيارة كقوله *ع» كما رقت صدر القناا من الدم *وصذه ذهبتك بعض اصابع»م [ان كخم فعلين ] ان كنم على ان تفعلوا ما #حصل به غرضكم فهذا هوالرأي*[ما لى لا تامنا ) قرع باظها رالذونين وبالادغام الما 5 : سا 5 : 1 2 : و 20 و بغير اشمام 3 انما بكسر االحاء مع الادغام والمعذى لم خافنا عليه وثعن نريد له |أغيرو نعية وتنشفق عليه وما كك مذافي بابه ما يدل على خلاف النصيدة رالمقة وارادوا بذلىف لما عزموا على كيد يوسف امتنزاله عن رأيه وعادته في حفظه مخهم وفده دليل عا ئ أنه لكدل 3 بما اورجب ان ا يأمذيهم علية ‏ رع نكسع ني اكل الفواكه وغيرها راعك الرئعة الخصب و السعة - ر قرى ذ ذرتع مم ن اردع ( برعي -وقرمئ [ يرع ويلعنب | الالبياء يسح - ويرتع من أَرْتع مانديقة ‏ وقرأالء لعلاءينى ى سكاية رن بكم الغيق و يلعت بن" لرفع على الابكداء - فان قات كيف إسثوار شورة يوشعك 10" الجوء م١‏ سور دوسفه ؟اي) اعد ا ) 57 110 وعم تر لم 6رساكة 7ه ص م ان زيك ليم حكيم © 6 لقد كان في يوسف واخوته أيث ل للشائلين ن © اذ 8 ل لوا الدوسفك وراتخوع عا ابدينامنا م ال لاقم مم وم معر بت موه دس ترم ره 6 سمه ا وعدن عضبة “إن آبانا في ي صلل مين © اقذلوا يوسف او اطرحوة أرضا بتكل لكم وجه أبيكم وتكونوا مين #بد قرفا ده وه ده يس سصمسم ل قوله تعالى ثبلي حديث بعدة يومكون - الله فَزل حسم ديت وهو اسم جمع للحديث وليس بجمع الحدرثة ‏ و معنى اتمام النعمة عليهم انه وصل لهم نعمة الدنها ‏ بفعمة الآخرة. بان جعلهم انبياء فى الدنيا و ملوكا و نقلهم عنها الى الدرجات العلى في الجذة ‏ وقيل:اتمها على ابراهيم ا و الانجاء من الخارو من ذبم الولد وعلى اسعحق جام 0 اليج وفداثه بذبم عظيم وباخراج يعقوب والاسباط من صلبه- واققَل ,عل يعقوب ان يوسف يكون نبيا واخوتة انبياه استدالاً بضوء الكواكيب فلذلى قال وعلى آل يعقوبٌ - وقهل اما بلغعت الريا اخوة يومف حسدوه وقالوا صارد ضفي إن #جد له اخوته حنى سجلس له إبواة - وقيل كان يعقوب موثرا له بزيادة المسبة والشفقة لصغرة ولما برك فيه من المخائل و كان اخوته بحسدونه فلما رأى الرؤيا ضاءف له المحبة فكان يضمه كل ساعة الى صدره ولا يصبر عذه فتبالعَ فيهم العصد ‏ وقيل لما قص رؤياة على يعقوب قال هذا مر مشدَتٌ بجمع اللهاك بعد دهر طويل و [ آل يعقُوب ] اهله رهم ذسله وغيرهم واصل الل زهان كردم انعبر مين اميل اانه الالينشتعمل :الا فيمن العا لخطزايقال ال الى ونال الملك ولايقال ال الشاتكك ريال اعجار ولكن إهلهما - و اران بلابوين الجد و ابا اأجد لانهما في حكم الاب لل فى الاصالة ومن ثمة يقولون ابن فلان وان كان بيئه و بدن فلان عدة قا ابرهيم و اشحق ] عطف بيان البويك ان ربك عليم ]يعلم من دق له اللجنباء[ حكيم ]لا ينم نعمته الاعلى من يستحقهاه [ في ير اخوته] اي في قصتهم وحدلتهم [ ايث)ءلامات ودلاثل على قدرة الله و حكمكة ف كل شي + [ للسائلِينَ ] لمى سأل عو اقستهم راوها وق نات بورق جنيزة سه دصاق ,الله عليوى زوز تاويرع زغالوه .اسمن من الدبودعنها فاخبره, بالصحة م ل إنيراتانمن ناكمو تعره ناسيك اراي - وفي بعض المصاحف عبرة 8 ررقن انقاتق ص بالل رتعالن قلق النبي عليه السلام خبر يوسف و بغي اخوته عليه لما رأئ من بغي قوم عليغ ليأنسي يوانو قدك اشاصيهم يهوذا ورد يِل وشمعون :و لوول و 500 و دان و يكثالى وجاد و شر المنبعةٌ الولون كانوا من ليّا بذنت خالة يعقوب و الاربعة الأخرون من سرينين لَلقةَ وبلهةٌ فلما توفي ايا تزرج اختها راحيل فولدث له بنيِامِي ويوسف » [ لَيِوسفٌ ] اللام للابتداء وفيها تاكيد وتعقيق لمضمون اجملة دوا ل زد ما ابا لير ثابت ل شبة به وأو هو كمي انا قلاخو وهم جديا اخوته لان امهما كانت واحدة - وقيل[ أحب ] فى الاثذين لان افعل من ل يفرق فيه بين الواحد و ما فوته ولا بين |لمذكر و المونمت اذا كا ن صعة من و لابد مم ن الغرق مع لام التعريف و اذا 25200 ز الأمران و الواو فى [و نحن عَصْبَةٌ ] واو العال يعني انه يفضليما نى (امحبة علينا و هم اثذاى مغيران لكفاية فيهما : : ّ 8 0 ل - 5 ع 0 0 0 ولامنفعءة و دن اع عشرة رجال كفاذا نقوم بمرافقه ان احق بردادة [لمجية ملخذهما لفضلنا بالكدرة والمنععة ( اعاك ) ع2 قل اخوتنك كيدا 000 أن الشيطن الانسان عد رجن ا 3-7 يجبي 2ل ىك و يلف . من 8 تت 2 ي ف مسري مهم ل 2 موي و( وقس ست 5( م تا ويل اأحاديث ر وايثم ذ تعمده عليك و 1 أ يعقوب كما انَمَهَا ع ى بويت من قبل ابرهيم واسحق ” وذيل تمانون كان نان لمت / ام آخر الشمس و القمر- فريك آخرهما ليعطفهما على الكواكب على ل طرق |الاختصاص بيانا لفضلهما و اسددد إذفهما بالمزية علئن غيرهما مه دك كما انكر ذل وَسيعائيل كن الملئكة مم عطفهما عليها لذالك - وتجوزان تكون الواو بمعذى مع اي رأيث الكواكب مع الشمس و القمر- يم - 2-0 5 : 1 فان تلمك ما معذى تكرار رات - ذامتك ليس بدكرار انما هو كلام مسكائف ءا ى تقدير سوال وقع جوابا له كار نى يعقوب علية السلا م قال له عند قولهة اني رايت اكد د كرك كيف رأيتها عاكلا عخّا حال برؤينها فقال[ رهم ىك -00 فان قلت فا م أجررت مجر العقلام في رايتهم بويع قات لنه لما وَصّقها بما هو خاص بالعقلاء و هو الجود اجر عَلَيِهًا حكمهم كنها عاك و هذا كثي رشائعٌ فى امم كّ يلابس الشي, الث لشنيء من بعض الوجره فيعطى حكما من إحكامه اظهارا لاثر الملابعمة و المقاربة »عرف يعقرب عليه السلام دلالةٌ الروذيا على ان ن يوسعف يبلنه الله مبلعًا من العكمة و يصطفيه للنبوة و يدعم عليه بشرف الداريي كما فعل بأبائه فغاف عليه حسن الاخوة ر بغيهم ه و الرءيًا بمعنى الركية ال انها مختصة بما كان مذها فى المنام دون اليقظة فرق بيذهما بحرة في النانهسف كما قيل: القربة او القربئ !-:و قريىررَويَالكِ بقلب الهمزة وار و سبع العسائي ريك و ريك بالدغام رضم الراء و كسرها وهي ضعيفة لآن الوار في تقدير الهدزة فلا يقرئ ادغامها كما لم يقو اللدغام في قولهم اتزر من الازار و اتجرمن الاجر [ فيكيدوا] مخصوب اران و المعنى إن قصصتها عليهم كانوه اذ اقان اقلت هلافدلفيكيد رلك ,كما تدان فكيدوزي - اقلثك صُمن معذى فعل يتعدى بالام ايفيد معنى فعل الكيد مع افادة معنى الفعل المضمّن فيكون أكد و إبلغ فى الخخويف و ذلك نعو فَيِحْنَائوا لك الاترئ الى تاكيده بالمصدر- [ عد مين ] ظاهر العداوة لما فعل بادم و حواء 7 لقوله عل 4 مراك المستقيم فيو حمل على الكيد و المكرو 5ل شر لنوره من تحملة وال يؤمن ان #حملهم على مثله [ وَكَدَاكَ ] و مثل ذللك الاجتباء [ يجبي وك ] يعني وكما اجتباك لمثل هذه اثرد ؤيا العظيمة الدالة على شرف وعز و كبرياء شان . كذالك بجتبيف ريك لامور عظام و.ذوله ا ل مبتدأ غيرداخل ني حم النشبيه كاذه فيل وهو يعلدلك و يم مله ملَدلك: والأختداء العطفاء انتعال من جبنت الثذي ااا خط و التففيلك رلوك الماء فى 000 أتحاديّث ] اكع الول الو را ها خديك فرق '( لكك زر شيط لاود اريك أمخارتها» ااه شهروها ذ كان يوسيقية اغير الذاس للرريا و امحهم عبارة لها و يجوز ان يراد بتاويل الاحاديث معاني كنب الله و سذيى الانهيام وما غمض و اشنبه على الناس من اغراضها و مقاصدها يفسرها لهم و يشرحها و يدلهم على دياك حكن رونت لد الك دن تكرا كه يها عل الله ار ارشله نيعا قال للهاورقال لسرن كفا ازاكفا لتر | ا سورة يوستب 7 سُورة يوسعا ]| ) 58 ( صسس سدس ##وصة 5 2 سملم موده 6 6- > > الوامية 2 9 6 ووه .ء 5 ًَ 1 اني رايت احد عش كؤكنااو الفطسن و القمر رايلهم ! لي سجدين © قل ب يبدي لا تقصص رفياك عاى اللنى اقنضها القاء و تبقى الناء ساكنة - كلمت اننع زلف نيبا للنها اسم و الاسماء حقهًا التحريكٌ الصالتها فى الاعراب و انما جاز تسكين الياء واصلها ان ترك تخفيفا لانها حرف ين واما الثاء ثعرفت لحم نج ركاف الضميرفلزم تعريكها ‏ فى قلت يشبه أجبع بين القاه وبهى هذه الكسرة الجمع بين العوض والمعوض منه لانها في حكم الياء اذا قلث يا.غلام وكما لاتجوزرايا اينيع ذلا بجوزن ياابنت - قلت الهاء و العا ايليا عا والقاى وض مر النهد الشوين: وانواالداذزو الكسرة اغهر ستعرض لها فلا مجيع بين العوكن »و اللعوض مي زلا اذا ع بدن القاءى والياء الا غير الا ثرئل الى قولوم يا ايا مع كون الاافف فيه بدلا من الياء كيف جان لجع بينها بين :القاء والم إيعق أذاكةتجقعا رين :العوضن و المفوض :هذه الكرة بعك ,سر دكي ذان قلت فقد دأت الكسرقفوع باعلام على الاضافة لانها قريذة الياء و لصيقتها فان دنث على مثل ذلكاني يا ابت قالداء المعوضة لغو وجودها كعدمها - قلمت. بل حالها مع التاء كحالها مع الياء اذا قامك :يا ابن 2 فان لت كما وجة من قرأ بفتم الكاء ٠.‏ وإضقيا دقانث م 0 كني فقن 0 الالفف م يا اننا و اسدبقى الفكحة تبلها ذال من حدف الهاء في يا غلام - د و يجوز ان يقال حركها. بحركة ااياء المعوض منها في تولك يا ف و أما من ضم فقذا رأئ (اطيانطون انظرى عاد( تانولك «بالمرك مجوئ «الاسكاء “اونظ بإبالقاء نال ادام سك اشر انانب شرم هيا امقبار لكونها عوضا من ياء الاضافة ‏ و قريع انَى رادت يريك الياء - و أحد عشر بسكون العين تخذيفا لقوالى |أمتحركات نيما هو ني حمم اسم واحد و كذا الى تسعة عشر آلا اثفى عشرلئلا يلنقى ي ستاكفان نو[ الك قن ن الرؤيا لاهن الرؤية 0 اذه منام لان الشمس و القمر لو اجتمعا مع العرأكت فاانمية ليوسف في حال اليقظة لكات أي عظيمة ليعقوب عليه السلام 51 هفيك غليه ؤعلئ لقاش فال قلات اها ناسماء تلكك الكواكسك قلست روىى» ماي ان ابفوديا بخهاد,الؤن» الخد الله عليه او الة وسلم فقال يا متمد آخبرني عن النجوم اللني رفن وس يمسف ريل الله ملي الله عليه و أله وسلم فنزل جبرئيل عليه السلام فاخبرة بذاك فقال النبي ملناء! الله عليه و اله و سَلم لليهودي ااتمرقك :هل تحن قال نم قا ريال والطارق و الذوال: ونهابسن (وعمودان ءار اللييق والمصوع و الوح والقر و وَثَأبٌ وذو الكقفين راها يوسف والشمس و القمرذزان من السماء و سجون لعفقال الفوداي اتن والله انها لاسما ها وقول الشدس و القمرابواه - و قييل ابو و خالتة و الكواكيب اخوته + وعن وهب ان يومف ل هوابن سبع مندن 3 احدى عشرة عصى طوالا كانت مركوزة في الارض كبدئة الدارة و 3 دذاعص يخ طغبدرة منت عايها حلى اقتلغتها 0 كلا فقوف تاك لابيه فقال ايالك أله تذكر .> م هذ! 2 خوتكف شم رأئ ل وهو انث ي عشرة 1 الشستل و القمر الى ركسا تسج له فقصها علئن أب ئ4 فققال له الا 'نقصها عليوع فيبغواالك: الغوائل - وغول كان بون ركيا ووسقت رو صط يتا خوقة البعال] يعر اسذة 09 سم امه هم 5 200 ممم > مددره 3 القصص بما ارحينا الدكف هذا 3 وَانْ كدت »م من | فجله لون ن الغفليين © إن 0 سف تدارا مور يومف ١‏ | لجز الاقتصاص [ بمًا أرحينا ألدِك هذا القرَان ] لي بابدائنا اليكاهذه السورة على ان يكون أحسَى منصوباً نصب المصددر لاضافتة اليه ويكون المقصوص محذرنا لان قواه بما أَوْحَيْنًا اليك ها العران ولع كناد و مجوزان ينوط هذ ااعران مكلت كانه قيل ندى نقص عليك احسن الاقتصاص هذا القرأن باع اثنااليك - و المراك باحسى الاقتصاص انه اقتص على ابدع طريقة و اعجب الوب الاترئ ان هذا (أعديث مقتص في كنب الراين و في كتمب النوا ربع ولاترى اقتصامه في كتاب منها مقاريا لاقتصاصه فى القرآن - و ان اريد بالقَصص النعصوضق: تناه ولد ري :فشان عليك احسى ما يق من الاحاديث وانما كان احسذه لما يتضمن من العبر و لقعت والحكم والعهائب الذي ليست في غيرها والظاهر انه احسى ما يقتص في بابه كما يقال فى الرجل هو اعلم الناس و افضلهم يراد في فنه - فان قلت مم اشققاق القصص - ذلمت منى قض اثرة اذا اذبعة لان الذي يقص اعديث يتبع ما حفظ منه شيأ فشيأ كما يقال 3ل إساء اذا قرأه لانه يتاواي يتّبع ماحفظ مه اية ه ررم بعد أية وا ن كذ تَ ان #خففة من الثقيلة و اللام ي تغرق بيفها وبين ع الخافية و الضمير في [فبله] راجع لكا اولهاهنة وهنا و المعنى و ان الشان 0 كذت من قبل اإحائنا اليك [م الغفليى ] عذه اي لى دو روت سمس من الجاهلين به ما كانى لك فية علم تطاو9 طرق سمعك طرف منه »*[ أذ كال رفك ] اداوس الختدرع القصص راهوامق "بدك بالاشتدال ,ذو الوقك ملمعقل عو العضضل ربد و المتضوص كان تصن ازقنة فغن مطل اماف اذكو اوفك اسم عجراني - و قبل عردي و ليس بصعي لاذه لو كان عربها لانصرف لخلرة عن سيب آخر سوى التعريف - فان قلت فما تقول فيمن قرأ بوسف بعسر المين او يَوسفٌ بغتحيا هل بجوز على قراءته ان يقال هو عربي لنه على وزن المضارع المبذي ع اللفاعل ناوا المفعوال مر ١اسقك‏ راني] منع الصرف للنعريف و وزن الفعل - قلت لالان القراءة المشهورة قاصث بالشهادة على ان الكلمة اعجمية ذلا تكون عربية تارة وأععمدية 1 رويتك فيه هذه اللغات ولا يقال هو عربي لانه في لغقين مها بوزن المضارع من لقتو اومن دارا ن النبي ما لى !الله .عليه زو الهرسلم اذل قيل به الكريم فقولوا الكريم اب ال ردم ران الكرريم ابن العريم يومف بن يعقوبٌ بن اسعق بن ابر هيم [' يبت ] فرع بالحركات الدثلمث ا 10 قامثت هما هذه الذاء 1 تاء تاندمتثك وقعمك عوضًا م ياء الاضافة و!! وليل على انها تاء تانوث قلبها هاء فى الوقف - فان قلت كيف جاز (لحاق ثاء التانيث بالمذكر ‏ ذلث كما جاز نعو قولك حمامة ذكر و شا ذكر ورجل ربعةٌ و غلام يفْعةُ- فان قلت فلم ساغ تعويض تاد النانيت من ياء الاضافة - قلت لان النانيث و الاضافة يتناسبان فى ان كل واحد مذها زيادة مضمومة الى الاسم فى آخرة - فان دلت فما هذه الكسرة - قت هي الكسرة النى كانت قبل الها في قواك يا ابي قد زحلفت ال الناء لاقتضاء ثاء الثاندمت أن يكون صا قدلها مغدوها ‏ فان قلات فما دال الكسرة م تسقط بالفلوة 66 ), ١ > سورة يوسعىعفهت م جرم 3 وأا ك0 | (هم» ) 2 م دوه نه 5ه 6 عرمرهة ست, هو صم زمه مرمره و به فَاوك 520 ا و موعظة ا مني 9 05 للذين ١‏ مذو اموا علي لس ده مط ودوم نوع 77 َّ 0 0 و اتنظررر © ان من 0 © لهي كك السموت و الأرض و و اليه درجع الامر كلة6 وعرهة عر ص «ديده -. سج عمومرمء فأعبدة وتوكل علي * وا ا 0 عما تعملون © 4١4ى|‏ . | عرلا . 4 عرد جه و الله البحمة وبالرجيو © مسرم مه روم >6 مك مدورم م وده > | الر رك اع الكتب اأمبير 0 3 رذ رونا ع يا لعلكم تعقلون © عن نقص عليىف احسن 0 ومعذى اتدذبيت فؤادة زيادة يقيئه وما فيه طمانيذة ذلبه لأنى تكاثر الاولة انرق للقائب و ارسي 52622 سردت في هذه اأعَق) اي في هذة السورة ‏ او في هذه الانباء المققصة فيها ما سوحق ر موعظة وذكرى ٠‏ 2-5 للدي ل ينون ] من اهلمكة و غيرهم [ امملوا ] على حالكم وجهتكم الذي انقم عليها [ أنا عملون و انَظروا ] بنا الدوائر [ 3 مننظررى ] 7 ينزل بكم نعوما اقتص الله من النقم الذازلة باشباهكم [و لل عات السموت الأرْض ] لا بخفى عليه خانية مما يجري فيها فلا تخفى عايه اعمالكم [ و أده يرجع الأمركلة ] فلاب انى يرجع اليه اسرهم وامرك فيذتقم لك منهم [ فاعبدة وَدَودلَ عليه ] فانه كنيلك وكافاك [ وما 2 بغاذل عه امون وري حون زالقاء اي انت وهم على تغليب المخاطب - عن رمول اله صلى الله عليه وأله وسلم من قرأ سورة هود “أعطي من الاجرعشرحسنات بعدد من مدق بنوج ومن كذب به هود و صالج وشعدب و لوطار ابراهيم و موسى, وكان يوم القيمة من السعداء ان شاء الله تعالى ذلك » م اك 1 8 ره 1 مع ٠ه‏ 31 03 / )0 عم ناف ] اشارة الى آيات السورة [و الكتب المبين] السورة اي تللك الايات اللقي أنزلت اليف في هذة السورة قا السورة الظلهر 55 في مكار الع رب و تبكيلهم - او اللذي تيوق تدبرها انهامن عند الله لا منى علد الجشر - او الوافمحة اللنى ا تشنبه عاى العرد ب معانيها لنزولها 000 9 قد ا أبن فيها م : ا ا . . آل يعقوب من الشام الى مصرو عن قصة يوسف [ أنزلذه] انزئذا هذا الكتاب الذي فيه قصة يوسف ني حال كونة [:3 رونا عرييا ] ] و همي بعض القرآن قرانا لان ا ا ارادة مصم سا مه اه تفهموة و تحعيطوا بمعاندة ولا تلنبس عليكم ولوكتعلنة ران أعُحِميا ها لقالوا لوا فُضاث 54 [القضضض)] عاى رحويق لفون مصدرا بمعنى الاقنصاص تقول قص الحديث يقصه قصصًا كقولكف سه يشله سلا اذا طرده- و يكون فكلا بمعذى مفعول كالنفض و حبك و لحوة الذي والكبر ف معذى المذيا به , والمهر ايك وتجوز >رهبءى -ء د عة © ناه 22 ان بكون من تُسمدة المفعول بالمصدر كالذلق رَّ الصيد 5 فانى أريد المصد رفمعناة عن 0 عليكف إحسن مامه ) 3 ممه 51 0 و دم إد عينا نهم © و واتجع لد 5 روا : ع و مُجْرمين © 06 ك1 57 ليك را يظأم واهلها وه لوباك > 2 > ل رمم بي 0 2ل اي - طه > ود وره ديسا واحدة وذ يزالو #مختلفين © إل من رحم رك “بذاك لق 9 > “*تي ه >عمي حب4ى مدودي د مم ع#2” هم 02662 رءوره ال 0 ومست كلمة رلك لاملع ن حينم من اجدّة و الثاس اجمعين © وكلا نقص عَليق مر اماه اسل ميت أم يهئموا بما هو رس عظيم سن اركان الدينى وهو الامردالمعروتف والخميء 5 المذكرو عقدوا هممهم بالشهوات و اتبعوا مما عرفوا فيه التنعم و التترف من حب الرياسة و الثررة و طلب اسباب العيش الهنىء و رفضوا ل 1 2 مع : 1 3 > يمه > تج 29 2 داه 1 3 - 00 : 0 ا ٍ- - ما اترفوا فيه - و #جوز ان يكون المعنى 5 القرادة المشهورة انهم اتبعوا جزاء اذرافهم وهذا 4 نوي لتقدم الانجاء كاذه قيل الا ليلا ممن انجيذا منهم وهلك السائر ‏ قان قليث علام اعط عي توا رادي لذن > سر بره ظَلَموا - فلت ان ن كان معفا واتبعوا الشهوات كار. ن معطوفا على مضمر لان المعذى الآ قلياً مم انجهذا منهم كَيَواعن] الفسان واتبع الىد ى ظلدوا شهواتهم فهو عطف على نَهوا ب وان كان معذاه و اتبعوا جزا و الاتراب صسرروى بره فالواو للعال كانه قدل انجينا القليل و دد اتبع الذين ظلموا جزاءهم - فان قلت فقوله و كانوا «#جرمين - قات علوي رفوا ١‏ يا تبغ 0 و 1 #جرميدن لان 07 الشهوات مغمور 8 اواريد الاجرلم (فغالهم و إستحال فى (أحكمة ان يهللك الله القرى يعاد د مم ملكو تنزيا إدادكء 4 وايذانا بانى إدلاك المصلحينى من الظلم - وقيل الظلم الثرلك ومعناه انه ايليا القرئى يسبيب شرك اهلها و ه 2 : -ِ كو ل ا 26 تق مصاجون ينعاطون الحق فيما بيهم ولا يصمون الى شركهم فصاد! اخر» | واو سداء ريىف ل الخاس امة 8 حدة ا يعذ ي لصطرهم | ىََ أن 6 اهل م واحدة مك يِ مل واحدة وهي ل ملام 55 وله أن هذه ردوّءع 2 وه > امتكم امة واحدة و هذ! الكلام | يقضمن ١‏ لغي الاضطر اروانه 1 م يضطرهم الئن الاتفاق على دين 0 لكنه مكذهم الإلشقيار زالفي حواماى علد فد فاخدار رقي بق الخاطل ا فلذللك تلاو بزالون "- [وَلذلك 2 | ذال (غازة لون ارول عليه الكلام الاول و تضمنه يعذي ولذلك من التمكين والاختيار “م مره وآ الذي كان عنه الاخذلاف خلقهم اجددحة مختار الحق لكيه ولخد ويعاقث مكنا ر ااجاطل دوع اختباره 2ه - م > كا س > يده يت كام ريك ]وه وقول للملئقة ل [ لا ملشن جهخم ٠»‏ من جد والذا اين اجمعين ا لعلمة يكذ رام ن اتخدار الباطل 5 9 3 ] التفويى فيه عوض من المضاكء» الي كانء فيل وركل ندا ل علِيفٌ ] و[ من 7 انار | ل بدا ن لكل و[ نبت به فؤَادكَ دل م ان ان يكون المعنئى روفاك سن علتكل على مع ل ِكل نوع عن انواع الاقكتصاص ا عليلك يعؤي علئ [إلاننه اليب المجتلفة 2007 تومتب ب« مون 05 سورة هود | |أعجزء 7 ريات 0 ١| و لراك / > 2 بت »؟ مهم 0 ممه ل 1 المعسنين © فلولا كان م القرون من تجلكم ارلا ا بعنه ينهون عن العسان في الآرض | 01 ليا ور 5 م مم 5 5 - ا 4 م6 5 : 7 6 59 0050 فاخيرةه بما فعل فال انذئظر امر ري فلما صاى ملوة العصر نرات فقال ذعم اذهب فانها كفارة 3 0 الل 2 - 03 - 4 1 - 0 . 5 2 7 عنة فقال له مُثلّ ذلك م اتن رشنو اللة#طاتل الله غاية 1 ب فذزات فقال عمر أهذا له خاد 5 1 5 57 عه 0 ع ه 2 عملت - و روي اذه اتى ابا بكر فاخبره نقال اسثر على نفسك و تب إلى الله فاتى عمر رة. ام كلذ در اللطنا 55-75 ركعتين ان عدت 3 لكك ميت 0 الى قوله فاسنقم فما بعده [ ذكُرى لكين ] عظةٌ للمتّعظين » ثم كَرَالى التذكير بالصبر بعد ماجاء بما هو خاتمة للتذكير وهذا الكرور لفضا خصوصية ومزية و تنبيه على مكان الصبرو “عله كانه قال و عليك بما هواهم مما كرت به واحو بالتومية و هو الصبر على امتثال ما أمرت به و الانتهاد عما ثبيت عنه ذه ينم شىء منه الا به [ كان اله ّ يشيع الجرالم> سني ]جاء بما هو مشتمل عاى الاستقامة و اقامة الصلوات و الانتهاء عن الطغيان و الركونالى الظالمون ر الصبر و غير ذالمك مرى الحسذات»[ فوا كن تمن ارون ] فهلا كان - و قن حكوا عن الخلهل كل لوا ره مر اوس فى القرإن فمعناها هل الآ اللتي فى الصافات و ما صحت هذه اأحكاية ففي غير الصافات لوا ان تقاركه نعم من لكي بالدرا ءِ راء ونوا لا رجال مرمفون -ولولً ان تَبُتْدْك لد كدت ترك لهم *[ *[ ولواب عي 0 راقو عيزافطي الفضل والعودة بقيةٌ لان الرجل يستبقى مما #خردة اجودة وافضله فصار مثلا فى اأجودة و الفضل -ويقال فلان من بقية القوم ني من خيارهم وابهافسربيتك العماسة ء ع ان تونبوا ثم يأتيني بقيتكم» رمفه قولهم فى الزوايا خباياوفى الرجال بقايا ‏ ويجوزان تكون البقية بمعنى البقوى كالتقية بمعنى التقرى اي فهلاكان منب, ذووا ابقاء على انفسهم وصيانة لها من سخط الله وعقابه ‏ عر ذا نقد بوزن لقي من بقاد يبقية انا راقب: نر ملف بعيدا (شون) الله :ضاوع الله علبيه و آله وسلم و الجَقيَة المرة من مصدرة والمعذى فلولا كان نهم اوا مراقبة وخشية من انتقام الله كانهم ينتظرون ايقاعه بهم لاشفاقهم [ قلقلا رامقفاءا مذة فلع تداء ورفل فيلا امل [نجينا من القرون هوا عن الفساد رعائرهرتار؟ كون لذبي - وى في [صمر. 3 الي لحفها رن هون اللو لالت يقن الخجاة انما هي للذاهين وحدهم بدليل قوله تعالى نينا الذي يمون عن السو و حدَنا الذي لوا فان قلت هل لوتوع هذا الاستثناء متصلا وجه بحمل عليه قلتان جعلته متصلا على ما عليه ظاهر الكلار كان المعنى فاسدا لانه يكون. تحضيضا الولى البقية على النهي عن الفساد الاللقليل من الخاجين ماب كما تقول هل قرأ قومى القران إلا الصلاء منهم تريد استثذاء الصلهاء من المحضضين على قراءة القران وان قلت في تحضيضهم على النهي عن الفساد معنى نفيه عنهم فكانه قيل ما كان من القرون اولوا بقية ال قليلا كان استثذاء متصلا ومعفى “كيه وكاى 'اتقصابة على "صل الاستخفاء و اواكان لا ود ان انزع ى الجدل [ و انبع الذي ظَلَموا ما روا فيه ] اراد بالذين ظلموا تاركى النهي عن المذكرات لي روم) 0 20-00 هد ددم ا عينا صلم ع و انيع الذي 1 ار فيه و كوا مجرمين © وما 7 5 ييف الى بظلم و اهلها 2 وهم 2 د 2.6 2ه وو مه مله تجن ين رك عمل ل .اشاس مم مة واحدة ولا يزالونى مشتلفين 95 إَ مرجم رق و بذاك 0006 6 © 9227 -0 ملدودم د عمل #2 2 م ععمعع كه مه وتمت كلمة ربك لإملءع ن جبنم من اأجدّة والثاس أجمعين © وكا نقص عَليقَ مر ن ناد اسل صَاتكيت أم يهكموا بما هو كن عظيم مم ناركن ن الدين وهو الام ربالمعروف والذهي ع 2 المذكرو عقدرا هممهم بالشهوات و اتبعوا ما عرفوا فيه التنعم و التترف من حب ١١‏ رياسة لكك كلك اسباب العيش الهنىء و رفضوا صا وراء ذللك و نبدوه وراء ظهورهم ل لبوإعفرو ئازرانه الجعفي وأتبع الذي درا يعذي و اتبعوًاً جزا 1 م اترقوا فهه - و بجوز ان يكون المعنى فى القراءة المشهورة انهم ابعر جزاء اترافهم و هذا معنى و لتقدم لانجاء كذه قيل إلا تليلا ممن انجيذا منهم وهلك السائر ‏ فان قلت علام عطف قوله و اذبح الذي ا 3 :. 5 : ل 1 ظلموا - ملت ان كان معذاه واتّبعوا الشهوات كان معطينا على مضمر لن المعذى لآ قليلا ممن انجينا منيم يوا عنى الفساد واتبع الك ىن ظلدوا شهواتهم فهو مطاف على نهو 5 وان كان معناة و اتبعوا جزاء الاثتراتب فالواو للعال كانه قل انجينا القليل وقد اتبع الذيى ظلموا جزاءهم ‏ فان قات فقوله و كانوأ #جرمين - فت على رفوا اي اتبعوا الاتراف و كونهم مجرمين لان تابع الشهوات مغمور بالأثام - اواريد بالاجرام اغفالهم 022 لون : 5 : َّ < للشكر ‏ اوعلى اتبعوا لي اتبعوا شهواتهم و كانوا “جرمينى بذاك - تجوز إن يكون اعخراضا وحكما عليهم بانهم نوم #مجرصون » [دكان ] 'بمعقن م[ و استقامو الام لتاكيد الخفى .و [ 5 مب] اممالع شرب الغاعل ) والتعنى 2 3 78 38 5 5 ا وه 0 5 5 - و إسنحال فى اأحكمة ان يمالك الله القرى ظالما لها[ و قوم [مضلك ون اتنزينا لذاتة عن الظلم وايذانا بان إدلاك المصلحينى مه ن الظام #دواقيكن الظلم المر لى ومعناء أنه ابيلكة القيبى بسدنيبا شرك اهلها وه ه همه | د ادن د ره اطاطرات الوداضات 0 وج م مصلدون يتعاطون الحق فيما بينهم ولا يضمون الى شركهم فساذا آخر» [ واو شاء ربك أجعل الناس امة وا حدة ] يعني لمُطرهم الى ان ذا اهل امة واحدة اي ملة واحدة وهي ملة السلام كة ولغراة هذه 0 م عدت > 5 وى ء امككم ام واحدة و هذا العلام يتضمن ١‏ لغي نّ الاضطرار وانة لم يضطرهم | ى الاتعاق ءا عل جا بن الحق ر لكذه مكذهم ن الاختهار الذي هو اساس التكليف فاختار بعضه, العق و بعضهم الباطل فاختاغوا فلذللك قال [ ولا يزالون 2 ا ا 50 ] الاناسا هداهم الله ولطف بهم فاتفقوا على دين العق غير مختلفين نيه ا يا ا 0 0 ١‏ 5 - [ ولدلك خلقهم ] ذلك اشارة الى م ف عليه الكلام الولو تضمده بيني ولذلى من التمكين والاختيار . : 5 0 ناك 5 م م الدي كان عنه الاذتلاف خلقهم ليذيب مخنار البق -260 ابخدياره وإعافب «“خدار |اجاطل ادوع اخدباره ه عمس مم 3 ص 6 > 0 عو ود به + ّ 0 ا كلمة َيف ]دوهن قول» للماككة َ لا ملشرن جهلم ٠‏ عئ جد و لفاس اجمعين أ أعلمن دكد ّ مه الخدار الباطل 0 زوك ] النذويى فيه عوض من المضاف اليه كانه 00 وإكل :نوا 00 ليف و[ من اماد الرسل] ا ١‏ 5 1 37 0 :2 ل يدان لكل و[ ما ثبت به فؤادك ] بدل منى كلا و تجوز ان يكون 'لمعنئى وكل اقتصاص نقص عاد عاى . ا : 3 92 ١ ٠.‏ - 010 . معذى كل نوع من انواع الاتتصاص نقص عليلىك يعد على الاساليب المجتلفة وما دوت 0 ممفعول 0 سورة هود | أ اأعجزء ,ا سور اوت 0 ١| و اا / -2 مموضا داتس ٠»‏ دم وه واه -21 2 بت م> مات ه اجر المُحَسنين © فلولا كاى من ألشرون من كجلكم أرلوا بقية دون 5 الفسان فى الأرض | الا قليلا مدن فاخبره بما فعل فقال اننتظر امرّ ربي فلما صلّى ملوة العصر نزلت فقال ذعم اذهب فانها كفارة لما فرلقك - ا انه اتى ابا بكر فاخبرة فقال اسثر على ومفذاك” اقلق" رو الله امات عمر رضي الله لقفامفان اد طقل ولف «م اهو رشدون التاطتو دلا ليه ,و نارطم اتززسط اهشر لد كانه ام للناس عامة فقال بل للزالرق اث - وري أو أرهؤلةاللة :اتيك الله علية و الغ وسام قال له توق وخا حسنا وصل ركعتين إن الحَسَذت يِدْهبِنَ السيَات [ ذللكٌ] اشارة الى قوله اقم فما بعده [ ذكرى للذاكرين ] عظةٌ للمتّعظين » ثم كَرَالى التذكير بالصبر بعد ماجاء بما هو خاتمة للتذكير وهذا الكرور لفضل خصوصية ومزية و تنبيه على مكان الصبر و “عله كانه قال و عليك بما هو اهم مما ذُكرت به واحق بالنوصية و 2 1 على امتثال 6 به و الانتهاء عما 00 عذة فلا 7 شي ء منه الآ به [ 5 الله - 2 ه مه > الظالمين َ ”5 000 قلولا كن سق القوون ا ويلا كان - وقد حكوا عن ى الخلهل كل 1 ٍ رم مط وده فى القران فمعناها هل ال اللتي فى الضّافات و ما صحت هذه ااعكاية فغي غير الصادات أو ان تشاركه عم 6 ردت سروس مم من يلدي بال لعراء ولو رجال مو مدون- جنا ود رونت :0 *[ ونوا بقع ]اولوا فضل و خير رسي الفضل لجو 31 بقيةٌ لان الرجل يستبقى ما اخرده اجودة و افضله فصار مثلا ف ا"جودة و الفضل -ويقال فلان من بقية القوم أي من خيارهم وبه نسرانيكت) الحماسة » عه ان تُهنبوا ثم يأنيني بقيتكم » ر مذه قولهم فى الزوايا خبايا وني الرجال بقايا ‏ وبجوزان تكون البقية بمعنى البقرى كالتقية بمعنى التقرى اي فهلاكان منيم ذووا ابقاء على انفسهم وصيانة لها م سغط الله رعقابة - و قرى أنُوابقية بوزن لقية من بقاه يبقيه اذا راقبه وإنتظره روطف يعينا وشوزج! اللدبضاك الل عليه و آله وسلم و الجَيَة المرة من مصدرة و المعذى فلولا كان نهم اواوا مراقبة وخشية من اننقام الله كانهم ينتظرون ايقاعه بهم لاشفاقهم [ لكلا ] استثناء مفقطع معذاه ولكن قليلا ممن 0 الفساد ائرهرتار؟ كون للذءي - ومن في [صمر. 7 الجن لحفها رواتعون ارال اللتويفن ن الفجاة انما هي للذاهين وحدهم بدليل قوله تعالى الْجِينا الذي ن امون عن السودو واخَذنا الذين ظلموأ - فان فان قات هل لوثوع هذا الامكثناء متصلا وجه يحمل عليه - قلمكان جعلئة منصلا على ما عليه ظاهر الكلام كان : المعنى فاسدا لانه يكونى تحضيضًا الولى البقية على النهي عن الفسان الآللقليل من الخاجين منهم كما تقول هلآ قرأ قومى القران إلا الصلهاء منهم تريد استثذاء الصلهاء من المحضضين على قراءة القران وان قلت في تحضيضهم على النمي عن الفساد معنى نفيه عنم فكانه قيل ما كان من القرون ارلوا بقية ل ليا كان استثذاء متصلا ومعذي #عييا وكان انتصابة على اصل الاستثفاء وان كان ال فص أن برقع - ع 2 م ءآءوَموٍٍٍِ ”- م٠ ٠.‏ 6 : 5 5 1 1 على البدل [ و اتبع الذي ظلموا ما اثرفوا فيه ] اراد بالذينى ظلموا تاركى النهي عن المذكرات اي يننا دم 2د آم م مرجم . ص2 هم - # لذي ملتسم | تار و ما لم من لو م هلصو © وإ الشلوة طري الا 6 وم ا 2 0 وده س ور 595 دل 3 / ن العسّلت , يذهب السيات * ذلك ذكرى لذ رين © واصبر إن الله لآ يضيع 6 مذ نيها (يسد ولاق ايلك مين ,وين هما يؤسذلك ان تكون اسمن .قال الله فييم أخاف من بعدهم خَلْفُ أضاعوا الصلوة و اتبعوا الشبهوات نسوف يلقون يا فائىف تُعامل من لا بجهل وبحفظ لك من ١‏ يغفل © امه 0-1 اليم 55 خداو ديذك فقد دخله مقرو هبي زادك فقد حضر السغر البعيد و بخفى ع الله من 0 الأرض 0 ني السماء د والسلام - و قال سفيان في جهنم واد ال يسكنه إلا القراء الزاثرون للملوك - و عن الوزامي ما من شي ابغض الى الله م 08" يزور عاملا - و عن محمد بى مسلمة الذَبِابُ على العذرة احم من تارئ على بإب هرلاء - وقال رول الله صلى الله علية وآله و هلم من دعا لظالم بالبقاء فقد احب أن يعدصى ٠. ٠. 2-7 . : 8‏ 0 5-3 7 الله ف ارضة - و لقد سكل سفيان عن ظالم 0 عا ى الهلاف في برية هل يسقى شربة ماء فقال لا فقيل له > س صررم ب 6 در لي ضروة يموت فقال 2 يموتك [وما م من 53 الله ء نه ن ولا ] حال عرىن قوله فَفْمسكم ١‏ ايم الذا, و اذم يك ” ترون ره عمسن نر صر داعيم حدكمدة تعذيبكم وترك الابقاء عليكم - فان قلمت فما معل, 0 فت قلت منتناها الاسنيعاد لان ام من الله مسكدعل ةا مع إسنهجايهم عدا واقنضاء حكمة أده [ طرتي النهار ] غدرة و عشية [ و زعا من اليل ] وساعات من الليل وهي عاعاتة القريبة من آخر مع و 5 إزلفة اذا قريه و ازدفت ليه ا الغدوة الغجر و صلوة العشيةٌ الظهر و العصر لاى ما بعد امه عَم الزوال عشي لعلو الزلف المغخرب والعشاء ‏ و انتصاب طري النهار عل ى الظرك لانهما مضافان لكل 20 - الوقت كقرلك تع اناد جميع الفهار وات نعفك التهار و وله و آخرة تُنصبٌ هذا كله على إعطاء م قرورءه عرد ا المضاف حكم المضاف اليه وخ حوة واط كك النهار - و قرع و زلفا بضمتين 0 لها بسكون اللام + وازلغق ءوه ووو مورك 00 520 جمع 3 كم 5 ا ١‏ 0 ا يننا أعو بسر العم - والزلف بضمئين لوسر ني 0 بمعنى الرَلْفةَ كما ان القربى بمعنى القربة وهو ما يقرب من آخر النهار من الليل - وقيل > يدص ت ‏ بن ل 033 لها م اليل وَوُربًا من الليل وحقها على هذا التفسير اى تعطنف على الصاوة اي قم الصلوة طرفي النهار واقم زلقا منى اللئلن عاى معنى و اقم د.لوات تذقرب بها الى إلله عر و حل ف بعض اللدل [ ان أْحَسَنْتَ هين ] فيه وجيانى ‏ احدهما ان يراد تكفير الصغائر بالطاعات والاف (لعحديث ل الصاوة الى الصلوة كفارة ما بيلهما ما اجتنبت العباثر ‏ و الثاني ان اعسات يذهينى السيات 0 م يكن لطفاذ في تركها كقوله إن الصلوة تنهى م, لفقا . التقر - وقيل ذرلث ني ابى الهس رعمررين رد 35 الانصاري 7 يديع الثمر فاتله [م رأ تاعحيدة فقال لها ان نى البيدت جرد من هذ| الكمر فذهمب بها الى بيده فقمها الى نفسة و يلكا فقالمتك له اتقي اللة فكركها و ندم فاتى رسول الله ملل الله علده و آله وسآم ( عمه ) يموع .» «موصعة م ب ضياى ,ب سود رمم > ما سمدم نه بها يمون خدير ‏ فامنقم كما ام تومن كاب سَدَفَ و وال تطْعوا “انيما تعملونى بُصيره ولا وكا ل ساس يي 2 5 و - ىم ه و#© ال بيب 0 ل إن نافية وكتا بمعأى آل إثترانه عن لله ابطزواه م ّ وعد هدع 62 0 010 عرم م ممدم مي وعمي بر - لمومين بمعنى #جموعين كانه يل وان كَ يا با كقوله فسويل لملئكَة كم أجتعون * [ فاسققم منت ] 0 إستقامة مثل الامتقامة التى امرت بها على جادة الحق غير عادل عنها 5 0 ا مَعْلِكَ] معطون 4 0 م 03 ى المسئتر في استقم و انما جاز العطف عايه ولم يوكد بمنفصل لقيام الفاصل مقامه و المعنى فاستقم د2ومعرهة سمس انث و ليستقم من تاب عن افر يق معكه | ولاتطغواا] ولا« تكريجزا ون عدون الدين [ انه بما تعملون بصير] ء ءا م فهو #جازيكم به فاثقوة عن اسن عباس ما نزلت على رعول الله صلى الله عليه و إله وسآم في جميع القران آية كانت اشد و لا اشق عليه من هذه الآية و لهذا قال شيبكني هون و الواقعة و اخواتهما!! وروي ان اصعابه قالوا له لقد أشرع فيك الشيب نقال شيبتني هزد عارزفى لصم الأييت ارول اللاي الذوم فقلت لهروي عذك انى قلت شيبتذي هودنةال نعرئقات ما الذي شيك منها أقصص الاذبياء رهلاك الامم قال ل ولك قوله فاستقم كما اصرت - و عن جعف رالصادق رضي اللدعذه َاسَقم كما ارت قال افتقرالى الله بع العم » قرت [ ول 1 57 ]| بعلم الكاف وضيهها مع فتم الناء - و عن ابي عمرر بسر القا رو فتير الكاف على لُعَة تميم في كسرهم حروف المضارة لا لياه في كل ماكان من باب علم يعم و نعود قراعة من قز فتَمسكم دار بكسر الناه ‏ وقرأ ابن ابى عَبْلةَ ول تُروَْوا على البذاد للمفعول من اركثه اذا امآه ! اللي ارال الاأعطاط ف 5 واه والانقطاعٍ اليهم و مصاحباهم 1 “جالسقهم 5 زيارتهم و مذاهنتهم وآلرها باعمالهم و اشيم بهم و الدّزبي بزيهم و مد العيين إلى زشرتهم و ذكرهم بما فيه تعظيم لهم و تامل قوله 9 دوا فان !١‏ لركون هو المد ل اليسيروة ولكزالى الذي طَلمُوا ]لي لى لين رحد مذهم الظلم و لم يقل لع يق 5 وحكي اق المونق طق خلف الامام كر بهل5 الأية 4 فغشتى عايه فلما افاوٌ 1 له فقال 0 فجمنى رن اله من ظَلَم فكيتف بالظالم - وعن |أعسنى عل الله 9 500 ول تَطعْوا 1 تكنوك يا خااط الزهرى السلاطيى كتسب اليه اح له فى الدين عافانا الله و ايلك ابابكر من الفتن نقد (صجعمت بحال يخبغي ون لالم عرفكف أن يدعو للك الله ويرحمك إصجدحدكت شيي كبيرا وقد اتقافكك نعم الله دما كك الله من كذايه . وعلمك من هنة نبيه' وا ليس كذاك اخدّ الله الميثاق على العلماء قال الله سجحانة د ص - هبهوم 6 422 ا م , 053 0 الغي بدنوك ممن لم 0 حقا ولم ينك باطلا حين آدناك اتخذرك قطبا تدور عليف | م رحى باطلهم و جسرا يعبرون عليكف الى بلائهم ورهلما يضكه رن فيك الى ضلالهم يدسخلون الشلكٌ بك على العلماء و يقدلاون بلك قارب الجبلاء فما ايسر ما عمروا للك في جنب ماخربوا عليف رما اكثرٌ ما اخذرا 029 > عدوا 3 نه ست > س والأرض ١!‏ مَاشَاء ريك * إن رَبك مَعال لما يربك © وما ين سعووا فى الجذّة خلدين ى فههاً ماد اث السدموت اسم 307 > مهمه صم وعم ار موععبره م ل ده مووع والارض ض الا ما شاه وي " عطاة عير “جذوذ © كاتف ف مزية كا وعدت كولار - 6 لعجن رن "لذ كك يكين - 2 - هم صسممعم - 026 > وسءىمه مودس 0 35 مم لي 0م 5 1 > 202026 6 : “ده > اباؤهم م 5 د انا اذا لموفونهم نصيبهم غد تدردن )6 ولقد اديذا م الفنب فناختلفىف 0 ولو م اس مه 0 م26- 4 1 - 1 - وو عم هه 2 2 5م +عدمء مومه ا 00 0 كلمة سيقشك من ريك لعف ي بيهم طو انهم لقي يي شك مذه مريب © و أن كلا لما ليوفيني م زدكباعمالهم * 2 مد أن ركه فعال أ 0 يريك انه يفعل باهل النار ما يريد من العذاب كما يعطي اهل ا عطاءة الذي لا انقطاع له فثاملة: فان القران يفسر ا ولا #خدعنف عنه قول المجبرة ان المراى بالاستثناء روج اهل الكبائر من الذار بالشفاعة نان الامتثناء الثاني يذادي على تكذيبهم ويُسجِل بافترائهم و ما ظذكف بقوم تدرا أكناث الثلا م م بعض الذوابت عن عفد الله ب ى مر وا ب العاضع لناتمن عل جهنم يومتصفق فده ابوايا ليس فيها احد و ذلك بعد ما يلبثون فيها احقابا ‏ و قد بلغذزي انان الصلال من اغذر بهذ! العديث فاعتقد ان الكقار لا يخلدون فى الخار و هذا و نحوة و العياذ بالله من الخذلان المبين زادنا الله ار اللوزوطانة ملافا وبين على ان ذعقل عذه ولد صم هذا الحعديثك عن ابن ابن العاص فمعذاه انهم بخرجون من حر النارالى برد الزمهريرنذلك خلوٌ جهنم وصفق ابوابها واقول آمّا كأن لابن عمرر في سيفيه و مقاتلته يهما ا بن ابي طالب مب رضي الله عذه ما يشغله ع ى تسبيرهذا العديث [ غير مو جدود 3 سة؟5 ضوع م ه رره غير مقطوع و لكذه ممتدٌ الى غير نهاية كقولة لهم اجر : غير ممفون + لمااقضّ قصص عيدة الاوثان 7 ذكر مم احل بهم من ذقمة و ما اعد لهم من عذايه قال[ ناتف ني مرية مما عبن ا. ولاه ] اي فلاتئك بعد ما انزل ٠.‏ م 5 ص 5 - .5 - 3 عليف من هذه القصص في سوء عاقبة عبادتهم و تعرضهم بها اما اصاب إمثالهم قبلهم تضلية الرسرل الله س2 دوب عر ام برل ى الله علية وأله و هلم 1 عدة بالانتقام 0 7 وعيد| لهم لم قال [ ما يعبدون | ل كما يعبد اباوهم ] يريد ان حالهم فى الشرك مثل حال باثهم من غير تفاوت بين العالين وقد بلغك مانزل بابائهم فصيفزان بهم مثله و هو امتيناف معناه تعليل الذوي عن المرية ‏ و ما في مما و كما تحتو أن تكون معد زية وموصولة لي من عبادتهم و كعبادتهم - او مما يعبدون من الوثان و مل م١‏ يعبدون منها [ 1 ور ٍ 0 >عس مومع أي حظهم من العذاب كما وذينا إباعهم انصباءهم 0 قلعت كيف نصب [ هر منُقُوص] حال عن النمسب الموة كل - قلت يجوزان يوفى وهو ذائص وبوفى و هو كامل الا ترا الكت تقول وفيته شطر حقه تت حقةه و 1 كملا وناقضّاء[ فَاخُتُلف فيه ] ص به قوم وكفر به قوم كما اخدّلف ف 'القزان رو لول كلم ]ب خيكامة الانظا > مومره الى ى يوم القجمة | لقضي بيلهم دن ثوم موسى او قوملك و هذه من ى جملة الأساية الضاء ” د أن 0 التنوين > سمه وده : ' عوض من المضاف اليه يعذي فد كلهم وأن جميع المختلفين فيهة| [ لهوفينهم ]| جواب سدم محدوقم او الام ع لم موطية للتقسم 5 َْ 8 زيدة8 د المعذ ىل و كت دميعوم والله اجوفياهم ريك إعمالهم من محسرق و بج و ايمان وجحود ‏ وذريع وان ّ بالتخغيف على اعمال أمخففة عمل الأقيلة اعقبارا لاصلها الذي هوالتئقيل ]59 سورة هود الحزء ١١ ال سررة هود | جرء رلا اسيم - وعدم 5-2 م5 ا 00 فملهم قي و سعيد © ل الذي ى شعو فخ ُ ى الذا رهم فبيها 8 يزوشييق 0 خادين فيها ما امت السموث . 2 - 97 صاصم إبيا و 52 ١ ٠.‏ 0 المضاف - و قرروى و ما يشر بالياء»«قروى يوم يات ] بغير ياد ولعوة كك 0 ادر حكلا الخليل و سججويه ويحدف الياء ( الاجتراء عنها بالكسرة كثير في و ,لغ هوي ناا ملت دلا ياني يْ ماهو فلمك الله عر حل سم ع رمسم 6 مه مهمه لم ترصمومة سلس > 2 متي كقولة هل ينظرو نالا ان اتيم الله-١‏ وياتي كدري ريك وتعضد: 5 نراءة من ١‏ بالهاء و قواه باذنه - و جوز ان يكون الغاعل ضمي راليوم كقوله تعالى 0 انهم الساءةٌ -فان تلك يما اتتصب الظرف - فلكت اها إن يختصب باتكل و انما باضمار اذكرٌ وإما بالانقهاء المعذوف في قوله الا لجل معدو اي يذقهى الاجل يومياتي - فانى قلث فاذا جعلت الفاعل ضمي ر اليوم فقد جعلث اليوم وققا لاتيان الوم و حددت المي بكفسة - قلت المراد اتيانى هواء و شدائدة [1 تلم ] لاتتعلم وهو نظير قوله لا يتعلمون لل من أذن له الرحمن - ثرا تلبق مكيفي داقن بين هذا وبين قرله تعالى يوم ثَاني 1 نس تُجَادلٌ ء ع فده و قولد تعالى هدًا وم يَنْطْفُون يدن لهم يعد رون - ثات ذلك يوم طويل له مواق و مواطن ففي بعضها يجادلون عن انفسهم و في بعضها يكقُون عن الكلام فلا يؤذن لهم و في بعضها يؤذن لهم 0 وفي بعضها بختم على » افواههر «١‏ كلم اوم و تشهد ارجلهم - [ مهم )] الضمي رلاهل الموقف و لم يذكررا لاى ذلك معلوم ولا تدا ل 4 يول اعليه بو قك امير ذكرر الذاس في قرله مشبرع له الذلين [والشقي] الذي وح له الخار لأنزاء ”2 [ و السعيد 1 الذي وحبك اه اأجنة 50 0-0 0 050 8 بالضم كما قرو معدواو[ الزفهز] ز]اخراج النؤس و[ الث بدق] ردكة قال الشماخ *« 0 ملي الخطريسب اولصوتده ١ 1‏ زفدر و يخاوة شيدق “حشرج * 7 دامتك العموت و الآرْض ا فد» وجهان احدهما كت ذرات سموات الث ر ءامم طمسه ص وده ط مه” وارفها دلي 2 #داوقة للايكد و الدليل عا ىل أن لها هموات و ارضا 8 ذوله تعال, ىل لثم تبدل الأرض عبر ع دسره ا دمة 22 8 ألأرض «١‏ 3 السموث و قوله و و اورتنا الارضٌ 0 من [لجنة ا خا لوالاثة لايك اهل الخرة مما يقلهم ويظلهم اما سبماء يخلقها الله او يظاهم العرقى وكل مااظللك نهو ا - و الدثانى ان يكون عبارةعن التابيد ونغي 7 2 0 5057 5 الانقطاع كقول العرب مادام تعار وما اقام بجر و مم لج كوكسب و غير لكا م ى كلمات الثابيد اق 1 1 3 ا ا 0 فما معفى الاستثناءني قوله »[الا ماشاء ربلك] وقد ثبت خلود اهل ١أجخة‏ و الخار فى الابد من غيراستنثناء - قات هو استثناء من الخلون في عذاب الذار و من الخلك فى نعيم الجذة و ذاف ان اهل الذار لا يخلدون في عذاب الذار وحدة بل يعلنورع بال لزمعرير و باذواع من العذاب سوئل عذاب الغار و بما هو إغلظ منها كلها وهو سوط الله عليهم و خسوة لهم واهائئه اياهم وكوللك ىت اهل الجنة لهم سوى العجنة ما هو اكدر ملها راك 0 1 , 5 1 -6 57 لل 612 6 8 ك_د به ورماط 00١‏ م دس صودعا مخهم وهو رضوان الله كما ثال و ا العامة ني 2 والمؤّمنت حجنت جري من كر الانهرخلدين م ا ل 2 > سدامه 6 2 © - فيها و مسن طيبة في جذثك ,عدن م رضوان م من الله ب افر ولهم ما يتفضل الله يه عليهم سوى ثواب ااعنة > 7 ودم م لإيعرف كذيه الآ هو فهو المراد بالاسنئناء و الدليل عليه قوله ار غير مجذوقٍ و معذى قوله فَِ مقابلن» ا هم ” وو وّء »ده 6 ه وده ؟ > اع م90 5 #جموع له لاس ولف يوم مهمون 416 1 وخر 1 أجل عدون © يوم أت 1 م نعس ا يدنه 9 ما | إن اخَنَّ القرى [ وه ىّ ظَالمةٌ] كشال يغاي القرجة 11 لم شديد ] وجيع صعب على الماخوذ وهذا تحذير مساك - من وخامة عاقبة لقاء لكل اهل قرية ظالمة مى كُفار مكة وغيرها بل لكل من ظلم غدل اونفطة يخ - - - - اى اس 47 يقثرفه فعلى كل من اذنمب ١‏ ن #حذر اخدٌ ربه الاليم الشدين فيبادر الغوبة و لا يغثربالامهال -[ ذلك ] اشارة الى انه من قصص لصم الهالكة بذنوبهم [الاية لمى خافت | العدرة له لازم ينظر الى مما انحل اللة << ٠. ١ سس‎ 5 5 . 0 5 بالمجرمدن ف الدنيا وما هو الا انموذج مما إعد لهم 2 الآخرة فاد| رأ عظمة وشدته اعكجر به عظم العذاب الموعرد لون له عبرة و عظة و لطفًا في زيادة التقوى و الخشية من اللدرتعلى او كحك إن فل ذلكا لعدرة لمن تخ ذلك ] انغارة الى يوم القيامة لان عذاب الآخرة دل عليه و[ النّاس ] رفع باسم 7 ع المفعول الدئن هو #جموع كما رفع يفعله اذا كلك جيع له النعن - فان كرك لاأى فائدة اوثر أسم المفعول على فعله - قلت لما في اهم المفعول من دالة على ثبات معنى الجمع لليوم و اذه يوم البد 3 32 7 - 58 : 5 32 5 3 3 من ان يكون صبيعادا ممضروبا لجمع الناس له وانة الموهدوف يذلىكف صعة لازمة وهو ابت ايضا لاعحان الجمع الى الناس و انهم لا ينفكون منه و نظيرة قول المتبدد انك لمنهوب مكلف ررب توك فيه من - س - ودر وه تمن الوصف و ثجاثه ما ليس ف الغعل وان شت فوازن بيذه وبين قوله يوم #جمعكم ليوم الجمع تعدر >0 نَ م6 عمو على دة ما قلت لك و معنى #جمعون له جمعون لمافيه من العساب والثواب و العقاب [ يوم مشهو ] رة دن فاتضع فى الظرف باجرائه #جرى المفعول به كقولههع «ر يوم شيدناة ليما و عامراً » لي يشهد فيه الغلائق الموقٌ ١‏ يغيسب عنه احد و المراد بالمشهون الذي كثر شاهدره و منه قرلهم لفلان مجلس مشهول و طعام “ضور قال * ع ه في “حفل من نواصى الناس مشهود ه فان قلت فما مذى ان تجءل اليوم مشهودً! في نفس دون ان تجعله مشهود| فيه كما قال الله تعالى تمن سيد مككم الشهر فاخِصمَه - قلت الغرض وصفت ذللك الهوم بالهول و العظم و تميزه من بين الايام فان جعلته مشهود! في نفسه فسائر ايام كذلك مشبودات كلها ولك جعل مشهودا فيه حتى يحصل التميز كما تميز يوم الجمعة عن ايام الأسبوع بكونة مشهود| فده دونها و لم جز ان يكونى مشهودا 5 نفسه لأن سار ايام الاسبوع مثل»ء يدع كل ومن ا بشيده واكذ لك دولة قم شيك نكم لقي قايصه الشو را واختصيين ظرف] لا مفعرلا به و كذاك الضمير في يصع و المعذى فمنى شهد صذكم فى الشهر فليصم فيه يعنى فمن كان صذكم مقيما حاضرا لوطذه في شبر رمضان فليصم فيه و لوذصبته مفعوة فالمسافر و المقيم كلهما يشهدان الشهر ل يشهدة المقيم زععيب عله المسافر » الأحل يطلق على إمدة :التأجيل. كلها _وامرين أمننتهاها فيقؤون انتبى الاجل و بلغ لالجل اخره ويقرطون حل الاجل ناذا جاء حلم يراد آخر مدة الناجيل و العد - :: 2 م 1 5 ا ل لسري الع مسا ته م م 0-0 8 9 0 انما ذو للمدة م لعايكها ومنكهاها فمعدى دولة 1 و 2 و ال[ لاحل معدود ] الا لانعهاء عمل معدودلة دقف الجمرء ّ ١| سور هود ١ 00 وووده طط اه ه مع مممم 92 ره + يه دعرات مه : ع 2 2 - ممم تس #ممواعرمه وو مه 2-0 .6 >وءه ذلك م 57 ري يم 2 منها 7 ا و 2 مر م 0 اغننك عذهم | معرطرر ب ه 2 0 3 وهوه ره +.ه. ور الهلهم الذي ى #دعون 0 درس الله شيم ّ 5 صر كر ما زادوهم عدر تنبيب © وكذلكفٌ اخد -2 > ه؟ س ورإمدبه ت” ه مك ريك اداح الوا رهق ظالمَة * 1 سَدِيْدو | ذاكك لي من عا امه * ذافٍ ل رك در إن م إن في 0 وم لحتنا لانها هزه[ وكامو فرعون برشئد ] تجهيل لمتبعيه حيث شايعوة على امرة وهوضلال مبين لابغفى علي بش فيد كن مسكة تلن األعقل واذلف انه اذعى «الاليية :زهو به ر مثلم وكاهرو فراعم و الش الف الآياني آلآ من شيطان ماك ومثله بمعزل من اللهية ذاتا و إفعالا فاتبعوة و سَلْموا له دعواه تقايعوا على طاعقة ‏ و الامر الرشيد الذي فيه رشد لي و ما في امره رشد انما هو غي صريم و ضلال ظاهر مكشوف وانما ينبع العقلاة من برشدهم و يديهم لامن يضاهم و يُعُويعم و فيه انهم عايذوا الأدات و السلطان المبين في امر موشى علية السلام وعلموا إن معة الرشك و الحق ثم عدلوا عن اتباعة الى اتباع مَى ليس في امرة رشد قط» [ يقدم كوم ] لي كما أن قدرة لهم فى الضلال كذلكف يتقدمهم الى الذار وهم يتّجعونه - موس وسوه مه وع مه و و لجوز ان يريد بقوله أو م مر فرعون يرن شيك وها امرة 0 حميد العاقبة و يكون قوله يقدم 7 تفسيرا عم م لذلىف واانشتالمًا أي كرتف ترقا 1 هنه ائينه اليه مسكءمل في كل ما تحمد 0 ئَّ كما اشتعمل اغي في م ل 1 0 و يقال قَدْمَء بمعنى ا و مذه قادمة الركل كما يقال تدمه بمعنى م ومذه مقدمة الجيش واقدم بمعذ ١‏ ى تقدم و منه مل م العينى ان قلعكا هلا قيل يقدم قومه فجوردهم ر 8 جي > بلفظ المافءي 0 لان الماضي ىدل على امر موجود مقطوع به فكانه قيل يقدمهم فيوردهم النار لا محالة [ و الورك ] المورن ا ل درة شه بالفارط الذي يتقدم الواردة الى الماء 7 سه نا بالواردة ثم قيل .بئس الورك الذي يردونه النار أن الورك إنما يراد لتسكينى العطش و تبريد الاكباد والخار ضده +[ و لدعو 38 هذه ] في هذه الدنيا [ لَعَنَةَ ] اي يُلْعَنوى فى الدنيا و يلعنوى فى 01 يس الرؤودالمرفوك] 5 ي بدُس العون المعان وذلك ان اللعذة فى الدنيا رفن للعذاب وسد داه وقد رفدت باللعذ فى الآخرة وقيل بكس العطاءالمعطى » [ذْللكٌ]مبت دأ [من اباد الفربى نَقْصَه ليف ]خبر بعد خبراي ذلك انبا بعض انجاء القرى المهلكة مقصوص عليك [ منهاً] اهدر للقرى لي بعضها باقوبعضها عانى الاثر كالزرع القائم على ساقة و الذي حصد - فان قلت ما محل هذه الجملة ‏ دلت هى مستائفة لامعل لها» ا مواعه 4 - ررم موء م 0 ->ه26ه | مووه ما ظلمنهم ] باهلاكذا ايلهم [ و يالك ظلموا قوم ] بارتكاب ما به اتهلكوا كما آعنّثت عفهم الهكهم ] 5 5 - 2 ِ . 2 فه! قدرت ان دك عنهم بأس الله[ يدعون] يعبدون وهى حكاية حال مادية و[ لما] منصوب بما مدنت [ امرريف] 1 حم 6 م 1 حم دعا عذابة وتقمنة [ تَدُبيب ] تغسير يقال تسب اذا خسرو بيه غيرة اذا أوئعه فى الخسران م محل الكاف رك : 8 ات 2 وره اده مدر 2 الرفع تقديره و مثل ذلك الاخذ إخذ ريف والنصب فيمن قرأ وكذلك كلد ريك بلفط الفعل - وقريع ) 485 0( م4 2 2 2 وس إس يزه لامو 6م ممم ره و 0 8 لك 0 1 والدين |مذوا معن م 8 2 و أخدّت الذي ظلقوا لصيو فاصبدوا - صوايء | ايت ص إلا 6 د82 ل ا 8 مزه جثمين 5 كن لم عدوا فيها 1 بعد أمدين كما بعدت تمود © ولقد ارعلنا موسرى ايفن ص رف ١‏ 011 وه 2 م م 0 مم م لوعو 6و موم مه كت و ماطن مين 0 الى ون و و ماه 0 اصر فرعون وما ار وو بوشيك © © يقدم قومة يوم الغقيمة من الخصرة و التابهد و يمكنني [ من أنه ] حوزن تك مي استسامة معلقة لفعل العلم ء كد ميل شرفت تيلمو اننا يندم عفاي مكريغ ورايذا موركاات ذا زان ,تك سروم قدا سل رخقها كادة قيل سوف تعلمون الشقي الذي يأثيه عذاب يخزيه و الذي هو كاذب -افان قلبك اي فرق بذى ادخال الغاء و نيه 5 موف تَعلَمُونَ - قلت ادخال الفاء وصل ظاهر #عرف موضوع للوضل و نزعها وصل خفي قفي باامتيناف الذي هو جراب اسوال مقدركانهم قالوا فماذا يكون اذا عملذا عن على مكانتنا و عملت انث فقال سوف تعلمون فوصل تارة بالفاء و تارةٌ بالمتيناف للتغدن فى البلاغة كما هو عادة د العرب و اقوى الوصلين وابلغهما اينات وهوباب من ابواب علم البهان تتكائر #حعاسنه [ َارتْقيوا ا 1 5 . 000 1 7 : : 3 واننظروا العاقبة وما اقول لكم [ انى معكم رقهيسب ] لي منتظر و الرقيب بمعنى الراقب من رقبة كالضردب والصريم بمعنى الضارب و الصارم - او بمعنى المراقب كالعشيرر الخديم -اوبمعنى المرتقب كالغقيروالرنيع بمعذى المفتقر و المرتفع ‏ فان قلت قد ذكر عملهم على مكانته وعمله على مكانتة ثم آثبعه ذكرعاقبة العاصلين > هاعه 6 دج ا ملذة و صذهم فكان القياس ان يقول من . يأتيه عذ! اب #ذزية ومن هو صادق حذى يتصرف من كم عذاب - يكزي الى الجاحدين .و من هو صادق الى الندو ى المبعوث اليهم - قلت القياس ما ذكرت و لكنهم لما كاذوا يدعوذة كاذب قال ومن هركاذب يعذن فار زعمكم 5" تحبيل لهم - ذأن ات مابال و قصة عان وقصة 2س 5 مره 5 حاءتا بالواو والسائدان ع الوشظيان بالغاء 1 قد وذعت الوسطيان بعد ذك رالوعد 7 قولة أن موعدم صمو لمصسه عنم - ذف وعد عي رمكذوب -5 ء بالفاء الك ي هو المتسبيمب كما تقول وعدت قلما جاء الميعان كان كدت و كيث واما الخريان فام تقعاً بتلى المكاية وائما وقعنا مبتدأثين فكان حدقهما أن تعطها حرف | جمع عائ ما قبلهما كما تعطف قصة على قصة » [ الجاثم ] الازم لمكانة لا يريم كاللايد يتذى. ان _حبرئيل صاح قم صيوز فزهق كل واحد لهم يت هو 0 |[ 0 يكوا أ كا لم يا ني دبارهم احياء 0 متصرنين مخرددين * [الجعد ] بمعذى البعد و هوا الهلاكتف 4 رشن بمعلى ارش الا ثرئ الى قوله كما بعدت - > ع 28 أ اص 6202 وكرأ السامي ي بعدّت بضم العين و الدعذى فى البناءين واحد وهو نقيض القرب الا انهم ارادوا الخفصلةً مومه الكت من جهة الهلاك وبين غيره عقر وا الجذاء كما فرقوا بين ضماذ 2 الحين واالشز وقا! لوا وك و اوعد وذراءة السلمي ى حاءت. على الاصل اعتباد را لمعذى الجعد ممنى 0 كما يقال ذهب 4 و مضى س سعروا ف معد ى الموت - وقيل معذاد بعوًا لهم من رحمة الله كما بعدت لحوك منها 1 باينا وستلة بين ]| فية وجهان - أن يراد هذه الأيات فيها أسلطان 06 سى على مدق نذجوثه - و أن يراد بالملطان المنينا |8 مطوزة هون ١١| (88؟ ) سورة هود || تقول وان ريك فنا ضعيفا 0000 رَشْطك وك و ب ع 8 بعزير و قال وم طق 0 2ه عاق ا 20 اد 2 0 ً ده 2+ 16 6 ممه |2 ! اج ما اعز عليكم 0 الله 10 وراءكم ظهر 3 8 بي" 5 تعماونى ميا © و يقوم إعماو! عاىى 7 1 5 ظَ ا ذهو واغعقء ‏ صضاجى صم .6 > صضي © 6 املات ص © #صضات س © “”سعردس 5 5 ع معنم 1 ي عامل لس تعلمونى مم 3 عداب 0 ومن هو كاذب و ارتبوا | اذي منعكم زقيت (6ا رركا ما يقخضيه دوم من حملة عاى لغظه أو معذاد ‏ ذلنث إما ان يراد وما إهلاكهم ببعيد -او ما هم 0 بعيد او برصان او مكان بعيد - و #جوز ان يسول 5 بعيد و قريب و قليل و كثير بين المذكر و المونث لورودها على زنة ٠. -‏ 2 56 ضرمو 5 ٠.‏ المصادر الذى هئ الصمهيل و النهدق وذحوهما [ رَحيم ودود ]ا ] عظي, الرحمة لاخائبينى فاعل بهم ما يقعل له 01 0 1 تم 0 ان : الجليغ المودةر بدن يودة من الاحسان و الاجمال [ م 0-5 ما نفهم [ كثيرا 5 تقول ] لانهم كانوا لايلقونى اليه أذهائه, رغبة عله وكر اهية له كقوله وعدن 1 ى فُلويم أكنة ا ا او كانوا! يفقهوذة و لكفهم لم يقجلوة فكانهم لم يفقهوه و قالوا ذالك على وحه الاستهانة به كما يقول الفا لصاحبه اذا لم ا بحديذه ما ادري ما تقول - او جعلوا كلامه هَذَّيانًا و تخليطا لا ينغهم كثير منه و كيف ل ينفيم كلامه و هو خطيب النبياء- وبل عاق الت 301 مسرن ال قوة الك ولا عز فيما بينذا فلاتقدر على الامتفاع هنا إن اردذا بلك مكررها 2 وروا 0 مو 5 7 2 رعن الاك 09 06 مهينا ‏ وقديل يي اعمئى و ةا المكقوف فعهفا كما لىع ضريرا و لجس بسديد لأن قينا يأباه الآ ترى انه لوقيل انآ لذرلك فينا اعمى لم يكن كلاما لان الاعمى اعمى فيهم و في غيرهم و لملكك 1 لوا قرام حيث جعلوهم رهطا و الرقة من الثلثة الى العشرة ‏ و قدِل الى السجعة - و انما 2 مهمه 5 3 5 . . 0 2 هه ع قالوا و لولا هم احثراما لهم و اعتّداد! بهم لانهم كانوا على ملتهم لا خوفاً من شوكتهم وعزتهم [ لرجمنك ] لقتلناك شر قئلة [ و ما أنت عليِنًا بعزيز] لي 2 تع عليذا ولا تكرم حتى ذكرملك من القتل ونرفوك عن الرجم و انما يعزعلينا رهطى انهم من اهل ديذنا لم #خقارولك علينا وام يُتبعرلك درننا وقد دل إيلالاً مين حَرَك النفى على ان الكلام وائع فى الفاعل لا فى الفعل كانه قهل و ماانث علينا بعزوزبل سن : 8 1 عضن ١‏ اف امم ا س0 ات كك رهطىف م الاعرةا عليذا والذلكك قال ني جوايهم ارهطي اعر عليكم من الله ولو قدل وما عززت علدنا ا م يضم هذا الجواب ‏ فان ذلك فالكعلام واقع فده وني رهطهة و انهم الاعدة زة عليهم دونه فكيف 2 قولة ارتفظوخ مها معو رماس أعز عليكم من ن الله - قات تهاوتهم يع واهونبي الله تهاون بالله فحدٍ ن عزعليهم رهطة دونة كان رهطه اعز عليهم من الله لل كر عل الى ل قوله ذء اليم بطع 1 ل 3 [طاع الله و ا اك ظهريا ] ] و لسوكمود وجعلكموة 1 المذجوذ وراء الظهرلايعبأبه - و الظمري منسوب |! ى الظهرو الكسرمن تغديرات الخسب و فظبره سور ع مم قولهم فى النسبة الى الامس امسي [ يما تعملون حيط ] قد احاط بأعمالكم علما ذلا #خفى عليه نزول أمنيا» ١ <7‏ 6 [اعلى نكم مصدرا من مكن مكانة فهو مكين ‏ و المعنى اعملوا قارين على جبهتكم التي انقم عليها من الشرلك ا 0 تخلو المكانة م نى أن ذكون يمع ى المكان يقال 0 ومكاذة و مقام ومقامة - او تكون | 5 2 و الشنآن لي - اواعملوا متمكذينى من عداوتي م 111 ني عامل ] على حسمب ما يؤذينى الله ) 4010 ( ما ترن » وع ه دمو مامه د دض امات نوا ع ديه نهد عل 2 0 2 آّ بالل 1 انهدكم عذه .أن اريد ' الا وطخ ما استطائعرك وما تونيقي 1 6 عليه توكلتت و وَالَيمِ انيب © > اكه > مما مت 6 * ورمع ممم برة 5>وممس عه 2م صمم م » ممص وه و ينقوم ام ركم شقاني 5 يصب ع مدل 17 اعلا قوم نوج او كوم جو او شوم ل م وها ثوم لوط وعم اس هه ممه عم صميهّده 38 و حس هم اج دور م و5م5 ا اعموع عخكم اع 6 و استغفررأ ربكم لم | اليه ” أن 5-0 0 ودردك © قالو| يشعيب ل كيرا صما حسدًا ] و هو ما رزقه من الذجوة و الحكمة - وقيل رقا حسدًا حلالا, طيبارمن! غير سن و #اتطفيف - فيان فلمك اين “جواب أرعيكم و ماله نت 553005 ف قصة نو ولوط - قات جوابه محذرف والقجاالم يتات لان اثباته في القصتين دل على مكانه و معنى الكام يذادى عاية ‏ و المعنى اخدررني ان كنثٌ على حبجة واضحة ويقين من ربي و كنت نبي على أحقيقة عام لي ان 9 امركم بترلك عبادة الاوثان والكف عن المعاصي و الانبياء لا ببعثون الا اذلف - يقال خالغني فلن الى كذا اذا قصدهوانت صول عنه وخالغخي عذه اذا 00 عذه و انت تاصدة- ويلقاك الرجل صادرا عن الماء فدسأله عن صاحبه فيقول 6" ده خالغفنى الى الماء يريد انه قد ذهب اليه وارذا و اذا ذالهمب عنة 00 ومنه قوله تعالى وما أريد 1 دام | لى ما انهم عنه يعني ان أسَبقكم الى شهواتكم التي كُهيتكم عنها لاستبد بها وونكم [ أن ريد ا لأصْدَح ] ما اريد الا إن طلم بموعظتي و نصهستى و امري بالمعررف ونهيي عن المفدر .[ ما استّطدت ] ظرف اي مدة استطاعتي للاملاح و مادمت متمقذا منه ل الونيه جبدا - او بدل من الصلآح لي المقدار الذي استطعته منه - و بجوز ان يكون على تقدير حذف المضاف على قرلك ما استطعءت ‏ او مفعول له كقوله ع « ضعيف الذكاية اعداءة » اي ما اريد الا ان صلم : إل الاعلاج (صلاح استطعت يي 1 وما توفيتي 1 باللم ] وما كونى موثْهًا لامابة العق فى ما اتى وآذر 5 1 لبه - ٠. . 1 - .‏ 5 ٍ- قَّ 1 ككل مفعول واحدو | 1 مغعويون تقول جرم ذنجا وكسده واكرضية ذنها كيه اياده قال 1 ع حرمت فزارة مه موع دعدها 5 0 * ومذه قوا+تعالى [ 51> برملكم : شقان : ي أن يصيبة . يصيبكم ]الى لا يكس بتكم شقاني اصابة العداب ,ة قر | ب كثدر بهم الياء من اجرعكه ذنجا اذاجعلدة جارما لى6 5 كاسها وهومنقول من ا اأى مغعول واحذ كما نقل أكُسَده المالّمن كسيب الما وكما لافرق بدن كسبقه مالا و اكسبئّه اياه فكذللك لافرق بدن جرمتة ذنجاو اجره مله ايادو القراءتان مم1 ويكان فى المعذى لا تغاوت بينهما الآ أن المشهورة افص لفظل كما ان كسبكه مالا >ى ور اقصي ممن الك : و المراد بالغصادة انه عائ ل إلغصيياء من , الى رب الموتوق بعرديكهم اددر روهم لو اكدر أمدعمالا - وقرأ ابوحيوة و رويت عن نافع مدل 7 عياط بدنج لإضافلة الى غيرمكمء كقولة*ع» لم بمذع اقرب 2 هع ره معرم ا م منواغيران نطقت +[ | وما قوم لوطاصككم ب بعيد] بعد ي انهم أهلكرا في عولد درسب 9 ى عهدكم فهم د رب الها لكين مذكم 35 اولا ببعديون مخكم فق الكفر و 5 وما يسلرى يكن العلاك القطا 5 ئ قات م لبعود لم بن علئ (4؟) 6م 6*.7و2عمء+ وى وهدره ييه 0 1 ممم قَّ اللرض مفسدين © بَقيَت الله خيرلكم أن كذتم مؤمنين 2 ما | ذا عايكم بحفيظ © قالوا يشجدككا 1 امم مورعر تلك تامرلك إن درك ما يعجد ا 0 أو ان تفع 1 اموآاخا م سي * ىك( لآننت علي الرشيده - 2 ام 0 اس | مسد 0 6 وى 26 للخاصة له وصاه اه 212 دعو (لك2 قال وم 0 أن اكذت على ره من ربى و رزقثي إعلة رزقا حسذا 2 اريد أن اخالفكم الى مما فى الارض نسو السرقة و الغارة و قطع السبيل - و تجوز ان #جعل التطفيف و الجخس عثيًا مخهم فى الارض» [ بقيِتٌ الله ] مايبقى لكم من العلال بعد الل عما هوحرام عليكم [ خيرم ان كُدْثم سنن ] بشرط ان تؤمنوا - فان قلت بقيّة الله خب ر للَّتفرة النهم يُسلمون معها من تبعة الجخس و التطفيف فام شرظ الايمان ‏ قلت اظهور فائدتها مع الايمان من حصول الثواب مع الخجاة مى العقاب رخفاء فائدتها مع فقد: لانغماس صاحبها في + ات الكفروني ذللك استعظاء م للايمان و تخبية على ى جلالة شانه جوز را اد ان كذتم مصدقؤين لي في ما اقول لكم وانصج به اياكم- و بجوزان يراد ما يبقى لكم عخد الله من الطاعات خير لكم كقوله و اليك للحت خيرعذن 32 1000 لرقية الى اللة م ىن حديث انها وزقه الدي تجوزان يضاف اليه ار يضنافت و م سا م ناض صمدويره ماه ع دم 2< و مراقيده الذي تصرفا عن المعادمي و القمامج [ وها انا عليكم بحفيظ ] و»ا بعدت لاحفظ عليكم اعمالكم وأجازيكم عليها و انما بعثت مبلغا و منبها على الخير وناحا وقد إعذرث حين انذرث - كان شعيمب عليه السلام كثير الصلوات و كان قومه اذا رأره يصلى تغامزوا و تضاحكوا فقصدوا بقولهم اصلوائت تميق المطزية ووالمروداد الاو وان جاز ان .تكون أمرً على طريق المجاز كما كانت ناهية في قولة ان الصلرة تَنْهى ص الْعُصْشَاء 1 و المكرِ واان يقال بان الظبليةا! تأميره والجميل:او« المغورفت +كطاد يقال اتطاعوبرلاية و تبععث عليه الا انهم ساقوا العلام مساق الطنز و جعلوا الصلوة أمرة على سبيل التهكم بصلوتة و ارادوا اى هذا الذي تأمربه من ترب عبادة الاوثان باطل لا وجه لصحذه وان مثله لا يدعوك اليه داعي د وال يأمرلك به 0 فطنة ذ! م بق ألا ان يأمرك به آم رهديان و وسومة شيطان وهو صلواتف الني تدارم عليها في لياك ر نهارك و عذدهم إنها 7 باب الجنون و.مما يتولع به ماني و الموشوسون من بعض الاقوال و الفعال - و معنى ن[ 5ا مرك أن تدلكا]تأطكك بتعياعا إن تنترلكة [مديعيك إباوناع فعننت المعنافتك الذي هر التعليف لان الانسان لا يؤمر بفعل غير - و قرع املوئف با لتوحيد - و درأ ابن ابي ء أو ان تَفْعلَ ذ 5 النا ما تَشَاء بناء الخطاب فيهما ر هو ما كان يأمرهم به من ترب القطفيف و الدخس و الاقتناع بالعلال القليل من العرام الكثير- وقيل كان ينهاهم عن حذف الدراهم والدنانهر وتقطيعها وارادرا 1 انك لآنت اليم ارد شيك ] نسبقه الى غارة السفه و الغي ى فعكسوا ليتكهموا به كما ينيك م بالشتحيم الذي لا يض حجر فيقال له 1 ابصرك حاتم لسجد للك و قيل معذاه انى لأمتواميف بالحلم وإلرثك بهو مم دمص ه فى قوم يعذون ان مما تأمر به لاليظائق تهالكت اما شهِرت به [ د رزتني بي مله ] لي من لدنه [ رزنا )016 مم 0 3 عا 6 > موت - 2 ر 0 126 ايه 2 - ١‏ 2م صمت 2 روه جيل 0 عدصود] 6 مسب حرق علد رك 57 1 من الظلميٍ ن 0 و / ى مدون اخاهم عصمضهءم 00 و س مه مومع 0 0 1 66 0 قال يقور م 0 2 6 سن اله ع 5 ولا 0 وا المكيال و المجزان ١‏ آذ اه 0 0 0 راداي 2 سالط مووده >> سم مه ه عه مص مومه اخافك عليكم عد! أنبا وم حيط 6 د قوم ام اوثوا وا المكيال وَالميرا ن بالقسط ل سوا الناس أشياءهم ولا تعدوا سافلها ] جعل جبرئيل جناحة في اسفلها ثم رفعها الى السماء حنى سمع اهل السماء باح الكلاب و صياح |إديكة ثم لبها عليهم و اتبعوا الحجارة من فوقهم [ من سجيل ] قيل هي كلمة معربة من سك كل بدليل قوله حجارة 5 من طبن - وقيل هي من إسجاة اذا ارسله لانها ترسل على الظالمين و يدل عليه قولة سل عليهم > حجار -و قيل مما كدب الله أن بيعب به م ى السجل و سجل لفلان - [ منضود أ 1 السماء نضد!| معدا للعذاب ‏ و قديل سك بعضة ف اتربعض متتابعا 1 ا ١‏ 0 للعدذاب ‏ وعن الحسن كاذث معلمة ببياض و حمرة ‏ و قيل عليها سما يعلم بها انها ليست من حجارة الارض - و قيل مكوب على كل واحد اسم من يرمى بة [ وساهي ] من كل ظاا لم [ ببعيد ] و فيه وعيد لاهل مكة - وعنى رعول لله صلى لله عليز اله و سلم اذه سال حيرئيك فقال يعذى ظالمي امتىك ما من ظالم صخهم الآ وهو بعرض حجر يسقط عليه من ساعة الى ساعة ‏ و قدِل الضمدٍ ا هي قريبة م ى ظالمي ماخ و 5 هانيع معارومك ب بجعيد بشي ؟ بعيد ‏ و تحجوزان يراد وإمارهئيع بمكان بعين لانها و ان كاذت فى السماء وهى مكان بعبدد إلا انها اذى١‏ هوث منها ني امع بذىئ ع ١‏ ىء لعوقا بالمرمم ي فكانها بمكان قريب منه [ 2 يك ركم 0 زمه بير ] بريد بذروة وسعة تغنيكم عن التطفيف - اوا 3 بخعمة من الله حقها ان تقابل بغيرما تفعلون-او اردكم ٠. 5 5 .‏ 58 7 نه 1 امه رع هوه و ص0 25 كير فلا,تريلوة عككم ريما إنقم! عليه 1 مؤمن آل فرعون يوم لعم الملك الوم ظادرين ِ رض فمن به 6 ص 2 م 6 مم يخصرنا ‏ ن باس اللدان جاءنا [ , م #حيط] مهلف من قولة و ألحبيط بثُمرة واصله من احاطة العدو ‏ فان قاث ولك 17 بالاحاطة ابلغ ام وصف اليوم بها - قلثت بل وصف اليوم بها لان اليوم زمان يشتمل ءا |/ ى توادث فاذ| إحاط بعدابه فقك اجتمع للنعذث ما اشتفل علية ١‏ مذة كما اذا احاط بتعيمه ا 5 الذي ع التقصان أصمر بالأيغاء فما فائدة قول»ه كر 7 فيك 1 او عن ع ن لقبجم الذي كانوا عليه م نقص المكيال و الميزان لان فى الخصريم بالقبيم ذعيًا على المفهى وتغييرا له ثم ورد الامر بالايفاء الذي هو حسن في العقول مصرها بلفظه لزيادة ترغيب فيه و بععث عليه - وجيء به مقيدا بالقسط 5 ليكن الايغاء على وجه العدل و السوية. من غيرزيادة ولا نقصان امرا بما هو الواجمب لان ما جارز العو مضل و ام رمندوب اليه و فيه توقيف على أن الموق عليه ان يذوي بالوفاء ل ن الايغ فاع امه حسذة أنة م و عدلٌ فهذه ناث ذوائد - الس الهضم و الذقص و يقال للممس الجخس قال زهير * ع * وني كل ما باع [صرو ان درهم + و روي 5 درهم د كنتواء. بأخدون من :كل شي * يباع د كما تغعل السماسرة - أو كانوا يمكسون الفاس ‏ او كانوا ينقصون من اثمان ما يشقرون من الاشهاء فحُّهوا عن ذالمك ‏ والعثي | 2'37/ سورة هود |ا الجر ,اننا ) 161 ععوم 2د هس 60 7 وه م6 0000 يت >6 و 1 ممه 7 كا لدعم ما ريك © كال لو ان لي بكم فوة 000 الى ركني شديد © الوا باوط إن ع رك لن 00 ء ‏ 2 اَم اصضصى؟ نيك عزن فرك 3 م لولمه 5 ينك من أحن ا اراتك اله مصيبها 7 اصابهم ” 2 5 205 و82 م265 7 الصة ع دالينن الصبر برد يب 6 فلار لجان موا حِعلنا عانيها سافلهاو وامطرنا عليهًا حجارة من مم سمس مه [فَانُوا قد ليْت] مستشهدين بعلمءه [ سنا ف بثنف من حق ] انف 2 تر مذاكحتنا وما هو اللنعرض رشاتريي .روبق لما الخدرلزاتهان الذكزرى منجيلرو ديا لتراظؤه يعلبه يكن جندهؤيان هو ليج وان نكاح الاناث من الباطل فلذلف قالوا ما لنا في بذائكف من حق قط لان نكا الاناث امر خارج من 4 مذهبنا الذي 0 عليه - و2كوز ان يقولوه على وجهة الخلاعة ول الغرض نغي نو [ لدعم ف ريك ] ] عو > موسي بره ايان الذكور و ما لهم فيه من الشهوة » جواب لو معذوف كقوله -- قرانا سرت و به ه الجبال يعذى اومان لوج نعم إقرة لؤعلت بكم وصنعث يقال مالي به قوة- و مالي به طاقة - ونحوه لا قبل كم بها 9 به يدان لاذه في معذى «ااقطل ملاعل لو المعنى الواقروييف عليكم بنفسي لو وش يك استند اليه و اتمنع به #حميني منم فشي القوي العزيز بالركى من الجبل في شدته و منذعته و لذالك الث الملئكة وقد وجدت عليه ان كنك لشديد ‏ وقال النبي علي الله عليه واله وسلم رحم الله اخي لوظا كا ن تأدي الى ران شديد ‏ و قروى ا راي بالخصمب بباضمان إن كانة قيل لو ان لى بكم ذوة أو يا كقولهاءع» 8 0 ٠. . سل‎ للع عباءة وتقر عيذ يانتيوات 0 ي ببضمكين - ر روي انه اغلق بابه حين جاؤًا وجعل برادهم ماحكى الام . - اء 0 . ب وعرو رسل يكين ن يصلوا ليك ] فا ٠. 15 ٠. ١ 0‏ بدا 1 3 || الل يم 0 نفد الب لباب فدخلوا فامناذن جبرئدل عاجه | لام 2 5 عقوبكيم فا الم فقام 9 الصورة الذي ى لكون فدها فش رجناحه وله حراحان وعلدة وشاج من در موعود وه منظوم وهو براق الذك إن فضرب لعناحه وجوطههم فطمس |عيخهم فاعماهم كما كال الله تعا! ل ملسي اعجنهم نهنا :ا لود فو لط اين ره لرجونية ولو نكن انار نان وا ريوط د ف سا ا ل اك فضارواي رفون الطريق "> رجواروهم يعولوى) اللجاد الجا كان في بدت الوط دو دعن يلوا اللبيحه موضعة الذي قبلها لانهم | كاذوا رمعل |لل» لم يصلوا الده وام بقدروا عل ضورة ب قرع 1 نينا بالقطع و والوصن: [ الآ ادلي ] بالرفع و الخصمب -و روي اذه ذال لهم من موعد هلاكهم قالوا الصجم فقال ارين اسسرع يه رعو ً موه دهاع ادم 5 : | ِ م ذاك [ فقالوا اليبس الضوم بقريسبا ] - و ذرعوى اعد بضمكدن -. ذفان قلبت ماروجة قراءة من قرألا امَرَائَفٌ بالنصسب - قلت استثناها من قوله فاسر يهاكف والدايل عليه قراءة عبد الله فاسر اهف ١”‏ اا بقطع م الل 1 امرائف - و تجوز ان ينخصب عن ا يلْنْفْت عل ى اصل الامتتناء و ان كان كان الغعير دو هوالبجدل امن قراءة ة من قرأبالرفع فابدلها عننى 1 وف اخراجها مع اهلة روايكان ع انه اخرجها معهم وأمر ان لا دلتقفك مكهم الخد الآ هن فلما سبععت هدة العذاب النفتثك وقاللثك ذا قوماه فانركها جر فقفلها - و ربى و ل 3 9 1 58 0 0 3 000 : > عجوم ماده اه امربان تخلقها مع قومها فاىهواها اليم فلم يسريها واختلاف القراءتين لاخئلاف ااروايتينى [ جعلذا عاليها ( مب ) سبي" وو 5 ممص ممعم روصم رمه 2 هات ف الات 55 ا © ما مو عداب كيه 2 2 رساخا لوطا سي بهم ان ذَرعًا وقال هذا يوم مَصوْبٌ © وحجاءه 0 الم ١‏ مام ه مويو س يره مورررهم ١‏ 2 00 0 ع يي ممصمعم مره دورو قوصة يهرعون 2 0 قبل كانوا يعملون السيات عل قوم هولاء بناتي هى اطع 3 اتقو الله م صسكمءده 6 ى ه 2 معه س ع » 1 و ل تخزون في ضيفي - اليس مككم رجل 0 0 علدت ما لَذا في بكتكامن - حت * وان د يدع س6 م ل سم ودءسره 5 عه 5 _- 1 ديدنكف فلا فائدة فيه [ انه قد جاء امر ريك ] وهو قضاؤة وحكمة الدي !م يصدر الا عن صواب وحكمة و العذاب نازل بالقوم لا محالة لا مَرنِ له بجدال ولا دعام و لاغير ذاك - كانت مساءة لوط وضيق ذرعة لانة حسسب انهم انس فذان عليهم خبث ثومه وان ايعكعوءون مقاومفهم و مدافعكهم د أن الله تعالى قال لهم لا تبلكوهم حغى يشهد عليهم لوط اربع شهادات فلما مشى معهم منطلقا بهم الى مذزلة قال لهم , آم بلغكم امرهذه القرية قالوا و ما امرهم قال اشهد بالله انها أشر قرية فى الارض عملا يقول ذلكف اربع مرات فدخلوا معة منزله ولم يعلم بذاك احد فخرجت امرأتة فاخبرت بهم قومها - يقال يوم عطيك > موصي هه عو م ره رم مه - ل الاي و عصوسب اذا كان شديد| من دوالك عصبه اذا له 1 يهرعون ] تسرعون 0 درن ٠‏ 5 لو كَّ قبل 6م ع » در لون السيات وام فيك ذلك الوثقنت كانوا يعملون الغواحشس و يكثرونها را بها و مانو عليها وقل عندهم امتقباحها فلذلكف جار يفرعون مجاهرين لا يكفهم حياء - و قيل معناه وقد عرف لوط عادتهم في . 20 : يوه 8 : : عَيك العواحش قبل ذالتك -0 0 0 إن في اضيافه بجنات» ا غاية 6 وارك هؤلاء ١ م‎ 2 3 0 57 وسام ابخكده من عندة دن فاك لهب وابي العاص - واثل 00 و هما كافران 0 و قيل كان لهم سيدان 2 ومس دوره ممطاعان فاراد أن يزوجهما ابنتده ‏ رو ل ا كَُ اطه رلكم بالخضيك ومععه سيبويه و قال احنبى عر ة ممه إن مروان في أعذه -وء ك0 ابي عد رو بن الح من قرا هن اطير فقد تربع فِ 1 وذلك آل انخصابه 6 عاى ان :على حالا قد عملى فيها ما ني 7 *لاء من معلى الغءل كقوا» هذا على شيي]_ | او يخصسب هوام : : 1 0 : بفعل مضمر كاذه قيل خدرا هواء - وبغاني بدل ويعمل هذا المضمر نى الحال قن فصل وهذا لا #جوزلان ١ 5 5 0 .‏ 3 5 . م ا 2 3-2 الفصل “ختص بالوقوع بين جزئي اأجماة ولايقع دين اأحال وذى الحال و فد خرج له وجه لا يكون هن فد 0 2 الات 5 : كك 3 فصلا وذاك أن دون هو لاء عسي بناني هن حملة 5 موضع كبر المدجند] ايت هذا دي هوو يكون هع 021 ءلم بي ووه ه 3 أطهر حلا 1 فاتقوا الله ا بايثار ه 0 ن عليهم 1[ ولا تخزيني ا ولا ينوي و دك 2حوني من الخزي اد للخجلوني من الخراية وادىق إأعدياء [في ضيفي أ ني حق دوق فانه أل| خرئ ذضدف الرجل او جاره ١ 5 : 0‏ ا صط 12 الدة 7 فقد خزي الرجل اذك من عراةة الكرم واصالة المروة [ الدِ سس صمذكم رجل ريك ا رجل واحد ييكدي س > امرجم |1 ى سبيل العق وفعل ١‏ أعجميل و الكقف عن السوء -رئرئج ع ول تكزون بطرح الياء - و #جوز ان يكونى عرض الينات عايهم غبالغة ني تواضعة لهم واظهارا لشدة |متعاف»ه مما اوركوا عليه ا كف ذا سكو يوامذه وردوا له إذا سمعوا ذالك فيذركوا ل ضدوفة مع ظهور الأمر و استقرار العلم عذده وعندهم أ ١‏ مذاكعة دنه و بدلهم سورة دود ("م* ) سس رمدت موات وسه6 6 60> ا ه مه عليكم اهل البديمت أنه حَميِلَ جيل © فكي ذهب 0 م 01 و حادثة البشرق يجنا اوم .2 0 -ئ 1 6 وم ”مه 0 مد قامه > مده لوط 6 9 2 حلم اواة مُنِيْبُ © يابرهيم أعرض ع 5 أنه قدجاء أمُرريك ع وانهم الم ولها ثمان و تسعون سذة و لابراهيم مائة وعشرن سذة [ إن هذًا لشَيءُ عَعِيِبٌ ] ان يولك ولد من هرمين وهو استبعان مى حي ث العادة الذي اجراها الله و إنما انكرت عليها الملئكة تعجبها [ فَقالوا الَحجبين من آشر الله] لانها كانت فى بيث الأيات ومببط المعجزات و الامور الخارقة للعادات فكان عايها ان تَتُوقّر ولا يزدهيها ما يزدهي سائر الذصماء الخاشيات في غير بيوت الذبوة وان تسم الله و تخجده مكار. للعو لق ذلىف اشارت الملئكة صلوات الله عليهم في قولهم رَحْم الله 0 ليم آهل الْبيّت ارادوا ان هذه وامثالها مما يكرمكم به رب العرة و اتخصكم بالانعام به يا اهل بيث الذبوة فليست بمكان عجمب - و[ م ر الله] قدردّه وحكمته ‏ وقواء[ رحمث الله وبرككة علْيممْ ] كلام مستانف عُلَلٌ به اذكارالتعجرب كانه قيل ايك و التعيجب ان امثال هذه االرحمة و البركة متكائرة من الله عليكم - وقيل !١‏ 15 الخبوة و الجركات الاسباط من بذ بتي اسرائيل لان الانبياء مهم و كلهم 2 ولك ابراهيم [ حَمِيدُ ] فاعل صا وسكوجرمب به العمد ص عدان» / جيل ]كريم كثي رالاحسان اليهم - و آهل اليبت نصب على النداء ‏ ارعلى الاختصاص لان اهل البيث مدح لهم اذ اله زاف القال بهت تعليال الزشمن: رومع ما اوجس من الخيفة حين. نكر اضيافة و المعذى [ارإنهة الما اطدان قلبه بعد الخوف و ملع عررراً بسبب البشريئ بدل" الغم فرغ للمجارلة :د ١“فان'‏ قلت :اين جواب لما - قلت هو “حذوف كما حذف في قوله فلما ذُهَبِوا به و الجْمعوا رقو[ يُجاداهً) كلام مستانف دال ءا 00 وتقديرة اجترأ على خطابذا ‏ ار فطن لمجادلقنا ‏ اوقال كيث و كيت ثم ابقدأ فقال يُجَادلنا ف يرم - و قهلني يَجَاولنا وك زات لما انما جىء به مضارعا لعكارة الال ناوقيق :ان المارتزك المضارع الب 7 الماضى كما رك ان الماضي الى معنى 0 وقيل معنذاه اخل إجاولنا واقبل يجادلنا والمعنى بجادل 0 مجاداكه اياده م انهم قالوا انا مهلكوا اهل هذه القرية فقال ارأيةم لو كان فيها خمسون رجلا موا اللمصنين- اتجلكوقها _قآلوا ااقال؛ فا ريقو قالول لقال افخلقون قالوا باتحتق بلغ الغتقطية عرز شاعال ارأيتم ١‏ لكا فرشل راط مسلم اتباكونها قالوا لا فعذد ذللك قال ان فيهالوطا قالوا نحن اعلم بدن فيها انتحية واهلة [ كّ كوم وطن فى معناهم ‏ وعن ابن عباس قالوا له إن كان فيها خمسة يَطلول زنع علهم العذاة قوفن اتقاذة سا قو الأيكون فيان عغرة و يهم شيقا لقن نكااريدة لاف الف انسان ان هيم كلم ] غبرعجول على كرتن اطامالية 1 واه] كثير التأوه من الذذوب [ نيب ] تاكللك» راتجع#الى الله يما يحب و يرضى وهذه الصغات دالة على رقّة القلب و الرأفة والرحمة قبي ان ذلك مما مله على المجاولة فيهم ا عذهم العذاب و يمهلوا لعلهم بحدثون التوبةً و الانابة كماحمله على الاستغفار لابيه [ يبرهم ] على ارادةا القول أي قالنتك له الملثكة 6 [ أعرض م نْ هذا ] اجدالٍ و ١‏ ن كاذك الرحمة 250 10( 97 هله دوهي 2 ١‏ مه دم د ايديم : تصل اليم نكرهم وأرجس متهم ميو * أثالوا. لاتدف 3 رسلا الى قو لوظ 6 “- سن ودام - 4 2 ” وام 7 رع 2 ب ه 0 س معي مده تائم تُضعءت فجشرنها 0 رُ 50 ورا اشحق يعقذوب © قالنتك 0 * لد وانا معده 25 > 5 - و 0 .6 14 ء لداعو جوز وهدًا 9 شَيْكًا - ان هذا لشيء عجيب هج قلوا العجبين من مر الل رحمت الله و بركنة القبهلة 1 سنا ] دريد الملئكة - عاب عباس جاءة جبرثيل عليه السلام وملكان مع فيل حبرثيل و ميكاثئيل واسرافول - وقيل كاذوا تسعة ‏ وءى السدي احد عشر1 بالبشربى ]َه ار بالولد - و قيل بهلالك قوم لوط و الظاهر الول [ سَله؟ ]سلمذا عليك سلاما [ سلم] اصركم حلام - و قريى فوا سلما قال سلْم بمنعى السلام - و قيل سلم و لام كجرم ركنن و انشد » شعر» مررذا فقلذا ايه سام الت عكنا كنل بكرن لقثا م اللوائم 1 صا دم [ كما ادش أن جام ] ؟ فما لمث م الك يه به بل عجل فيه - أو فما لبس ميجيئُه - و العجلٌ وان الجقرة ويسعمى لعولا ادبع بلغة اهل السرا ال وكان مال ابراهيم البقر | حذيذ ] مشوي با لرضف: فى اخدون ‏ وقيل حنيد قطن وبهمة من حندث الغرس إذا القيث عليه الل حتى تقطر عَرَنًا ذا ويدل عليه بعل سمين * يقال ذكره وانكرة و استذكرة و مذكور قليل في كلامهم و كذللك اذا اتفرك و لكى مذ وصسةخكر ركرك وقال الاعشى 00 ر» د الْمريّني وامالكاج الذي نكرت * من |أوادث الا اليب د الصلعا» تل كان ينزل في طرف من الارض فخاف ان يريدوا به مكروها ‏ و فيل كانت عادتهم انه اذا صن من يطرتهم طعامهم امنوة و الآ : ات ا كه : : ل 5 خانوة - و الظاهرانه احس بانهم مائكة و نكرهم لانه 0 ان يكون نزولهم لامر انكرة الاه علده او لتعديب >2 © ت عره هص ( 2 س درم قومه الا ترئ الى قواهم لا تحف انا ارسلنا الى قوم لوط و انما يقال هذا لمن عرفهم ولم يعرف فيم | الوا سن فاضمر و اثما قالوا يك انهم رأ | |اثرأ خورف ا التغير ني وجهة أو عرفوة بنعريف الله اوعلموا ان علمهم باذم مك3 موجب الغوف النهم كاذوا لا يفزلون 1 بعذاب [ واصراثة قائمة ] قبل كاننك قائمة وراء السئر ه ملموع هم 5 يد وخا ب 4ك تسمع تحاورهم - و قدل كانت قائمة عا 1 روأسبهم تخدمهم - و في فى مصونقف عبلك الله و اصراته ذا دم و 1 فضييت] سوورا بزوال الخيفة او ببلاك اهل الخباثث. اوكان ضعكها ذعحف انكاراغفاتهموقد اظلهم العذاب. و قيل كانت تقول لابراهيم اضمُم لوظا اب اخيى اليك فاني اعلم اذه يذرل بهؤلاء القوم عذاب فضيوتى سرو| لما اتى الام ر على ما توهمست - وقيل مورت تعافمكث - 0 محمك بن زياد الاعرابى فَشَيمَت هووهماع و . عاج العا 1 2-5 رفع بالبخداء كانه قيل و من وراء |اسحق عقرب مولون او موجن لى 3 من بغدة ‏ وقيل الوراء ولد الواد - و عى الشعبي انه قيل له أهذا ابنف فقال نعم من الوراء و كان ولد ولدة - و قري يعوب بالنصب كانه قيل و وهبذا لها اسحق ومن ةلتف مقرو على طريقة قولة ع » ايسوا مصلكين عشيرةء 8 «< 4 5 امم 6 4 00 25-7 : 3-3 و 2 ناعسب * الألف في [ يويلذى ) مبداة من ياء الاغافة و كلف في يا لهفا ويا عجبا - و رأ نت >م > - 3 يوبكني بالياء عا ى ‏ الاصل و 7 نصب يما دل عليه لهم الاشارة 5 وقريع د 006 ىُ اذة خدر مبددآ ٠.‏ بي 7ه .0 مره و ده 2ه دوف. أي هذا بعلي ه وش دخ اوبعلي بدل من المبتدأ و شيخ خبر-ا, اويكونان مع اخبردن - تسل شرت 4 سورة هون لسرن 4 0 2 | ع ل عل الك 0 0 ه. 5 ه م دورم ١,‏ 2 م هامهم 3 3 مه مده - در 6م عم 2002 - سدهم ى ه 5 عر قو م2 مهد روم دوع مه م سوردم إمدىوم تريب © 0 5 تمتّعوا ذ 0 درم 3 له يام إى وعد 0 © فاما جاء إمرنا نجيذا عه ماييع مود هه .6 صلا و الذين + اموا درعة 2 8 ومن خزيٍ يومئذ 55 أن وكوك هوَالْقَوِيٌ العزيز © 5 الذي و دهسمم سر 6 5ه صم بره موده ءءء برموه لما لضعم تاضبحوا في ديارهم جثمين © كن آم يعدو فيه * َ ان اموا كوا ربهم - ا يعدا ء ع روم 5 32 2 ٠‏ ها ه” لثمود © لق حاءت 3 أبرهيم الي الوا سلا دقان عل 0 مث ثَ 7 5 كر ١‏ © أن لاخيرفيك ‏ وعن ابن عباس فاضلا خيرا نقدمك على جميعنا ‏ و قيل كنا نرجو انى تدخل 0 . دمبيير ا ررم 6 نى د يننا وتوافقنا على ما 'كن علية [ يعجد إبَاعَنَا ] حكاية حال ماضية [ ريسن ] من ارابة اذ! اوقعة ١‏ 1 9200 0 نى الريبة عشي النفس وانثقاء الطمانيذة باليقدن - اومن اراب الرجل اذا كان ذاريبة على الاسذان ٠ 34‏ م 8 10 007704 © ودس © المجازي - قيل [ أن كنت على بينة من ربى ] حرف الشك و كان على يقين انه على بينة لان خطابه للجاحدين فكاذه قال يت اني عل بينة من ردي و اني نبى على العقيقة انظرنا أن تابعقكم وعصيت ف اواهمرة : ن لمفعذي من عذاب الله [قما ردني ] اذى حينئد[ عي رتسي ا يعد ي تخسرون 06 50 5 1 : 7 0 01 : 1 1 . 4 5 8 : 3 فان قلت فبما يتعلق أكم ‏ لت بأيَةٌ حالاً منها متقدمة لانها لو تأخَرتثُ كانت صفة لها فلما تقدست 5 م نس ه "5 53 2م م 2م م6 سي درم 32 - 2 ثم يقع عليكم»[ تَمَدّعُوَا ] استمتعوا بالعيش [ في ذَاركُم ] فى بلدكم وتُسمى البلاد الديارلانه يدا رفيها اي يتصرف يقال ديار بك رلبلادهم و تقرل العرب الذين حوالي مكة جز صرن| عرب الدار يريدون من عرب ااجلد - وقيل اه . ِ- ف دار الدنيا 0 قيل عقروها يوم الاريعاء و هلكوا يوم السبنثت [ 0 1 غدر مكدوب 4ه فاذسع العرف و اجرائه مجر المفعول به كقولاف دوم مشهود من قوله *و يوم شهدنا: » ىف الارف بحجدفبف اوعلى المجاز كانه قيل للوعد تفي بك فاذا وفي به فقد صدق و لم يكذب ‏ او وعدغي ركذب على ان المكذوب مصد ركالمجلون والمعقول وكامصدرقة بمعنى الصدق [ ومن خزي يُومئذ ]فريك مفتوح الميم لانه مضاف الى إن و هو غير متمكن كقرلة «ع * على حين عاتبت المشيرب » فان قلت علام عطف قات عل بدالا تقديرةونجيناهم من خزي يومئذ كما قال و نجينهم م من عذاب عَليُظملى و كانت التنجية منى خزي يوسئن اي من ذه ومهائقه و فضيجزم ولا خزي اعظم من خزى » 0 كان هلاكة بغضسب الله و انثقامة - ر يجوز ان يويد بيوْمئن يوم القيامة كما فس رالعذاب الغليظ بعذاب الآخرة- وقريع الآ ان ثمون- ولتَمُونَ كلاهها بالصرف وامتناعه فالصرى للذهاب الى العى ار الاب الاكدر - و منعه التعريف و النانيك بمعنى 0 1" 2-2 وم ره امد جوده 2 موه 2 - ه مسصصرم مومه > ره » 2 مكل جبار نيد © و نبوا في هذه ادها لعدة دوم القيمةٌ الآ ان عادا كفروا ريه * 91 يعدا وس مومم يره عا 0 كك طا م ل ال : 8 كوم هون © وى مود 1 َال يقوم عدوا ! مالكو زيمن الى عدر إرهر لهام مومس ره وم - م6 5م وروعر ودوم رمه >دره +2 53 ره عمس 520 من ) الأرض وإمتملقم' نيها فاستغغررة 0 ع الج ل ف درك ميب ه قالوا 5 قد كنئمت فينا > وطرعج سمدم 2 2 مرجوا قبل هذا 205 5 0 م يعي ار نا واذنا لني يي شلك مما تدعونا اليه مريب © قال د قوم اغلظ من و القن - وقواء برحمة » م يريد بسجسب الايمان الذي اتعمذاعليهم بالنونيق له +[ و ولك عاد ] اشارة الى قبورهم و اثارهم كانه قال سمحوا فى الارض فانظروا اليها و اعتجررا - ثم استأنف وصف اعم فقال مبراه > ص مه - اهم [ جحدرا بايث رهم وعصوا 57 ] لانم اذا عصوا رسولهم فقد عصوا جميع رسل الله رق 2 بد ن أحد من سل ان ام يرسل إليهم إلا هود وحدة [ كل جبار عذيد ] بريد روساءهم وكجراءهم ودعاتهم الى تكذيب الزسل ‏ و معذى اتجاع امرهم فعام - و اما كانوا تابعين لهم دون الرهل :جعلت إللعنة تابعةٌ لهم فى الدارين تكبهم على رجوههم في عذاب الله و[ آلآ ] و تكرارها مع النداء عبن كفرهم و الدعاء عليهم يك لامرهم و تفظيعٌ له وبعمث على الاعقدار بهم و العذر من مثل حالهم - فاىقات [ بعد ] دعا باليللك فما معنى الدعاء به عليهم بعد هلاكهم ا معناه الدالة على انهم كانوا مستاهايى له الا ترئ الى قوله » شعر ه اخوني ! تبعدرا ابدا ٠‏ و بلى و الله قد بعدرا» عو هود ] عطف بيان لعَاد ‏ نان قلت ما الفائدة في هذا البان نو البيل” حاصل بدونه ‏ دلت الغائدة فيه ان يوسموا بهذة (الدعوة وسما و تجعلل فيهم امراً محقَفًا ( شبهة نيه بوجه من الوجوه- ولان عادا عادان الأولى القديمة التي هى قوم هود و القصة فيهم و الاخرئ ارم - [ هو انشاكم مى الأرض ] لم ينشيكم منها الاهو وام يستعم ركم فيها غير و انشارئهم منها خلق ادم من القراب [ و استعمركم ]و آمركم بالعمارة و العمارة متذوعة الى واجب و ندب و داح و مكروة - وكان. ملوك فارسٌ قد اكثروا من حفر الانهار و غرس الاشجار و عمروا الاعمار الطوال مع ما كان فيهم من عسف الرعايا نسأل نجي من انبياء زمانهم 5 عن سورب 55 فاوحى اليه انهم عمروا بلادي فعاش ٠. 5‏ . 5 . : 0 :. 4 5 فيها عبادي - وعنى معاردة بن 0 انه اخد في احياء الأرص فِ اخرامره فقيل له فقال ما حملن هة> وهدءم ره 1 8 2 1 ل 4 0 عليه الاثول القاثل *«شعرءلد ليس الغتنى بغتى لا يستنضاءب» #ولا تكون له فى الارض اذار» وقيل استعمركم مل العدر ده لدو استيقاكم من البقاء و دد كل من التمرق ل وفية وجهان ‏ احدهما ان يكون استعمرني معفى اعمر كقوالك استهاكه في معذى اهلكه ومعناه اعمركم فيها دياركم ثم هو وارثها منكم عند انقضاء اعماركم - و الثاني ان يكون بمعنى جعلم متمرياق دداركم فيها لان الرجل اذا ورث داره 0 بعده فكانما إعمرة اياها لاذه يسكنها عمرة ثم يقركها لغيره [ قريب ] دانئ الرحمة سبل المطلب [ جيب ] لمن دعاه وسأله » [ فيفاً | فيما بيننا [ مرجوًا ] كانت تلوح فيك مخائل الخير و ارات الرشد: فكُنا نرجرك لذخقفع بك وتكون مشاورا فى الامورو مسترشدًا فى التدابير فلمًا نطقت بهذا القول انقطع رجاؤنا عذف و علمنا عورة هود العرء الا (8؟) 2 بره برهو 2ه وعره ه٠ه‏ وم عت س عره صسهةام يمرم 3 حسن دونه الفاكهد وني ب عخلة اقلق عزن اليتون ١‏ بي درك 0 دابة دن - كين مات 0 مده ممسووطه ت 2 3 طِ ء ميده الك ور دده ها صرعر م 6 » هد تس >2 هد 10 و ستل 000 00 ان دبي 528 00 يد فيط وما جا حا 07 لجيذا هود! واالدية: مسرا مع برحمة مدا 07 2 عَذَابِ غليظا 6 57 0 بابت ربهم و عصوا ابعل كذا ويقول لقومة كرنوا شهدا على اني ل افعله ‏ فاى قلت هلا قيل اني أشهد الله و امشهدكم ‏ قلت للن اشهاد الله على الجراءة من الشرك اشهاد محدم نابت فى معذى تثبيت النوحيد و شد معائده و ما اشهاده, نما هو الآ تهاون بدينهم ودالةٌ على قلة المبلاة بهم فحسب فعدل به عبى لفظ الاول لاختلاف ما بينهما و جي؛ به على لفظ الامر بالشهادة كما يقول الرجل لمى يجس الثرى بينه و بهنه اشيد عبن ف لا احيف تهكمًا به و استهانة بحاله [ مما تشركون من دونه ]مره اشراكم ل المترمن يعرف 1 رايا نشركزنة من وص ,خف إن انق لون راد له ولم تجنعلها هوش ركاء وم يق بذلى يلها [ كيك رق جميعا ] انقم والهتكم (عجل ما تفعلوى من غير انظار ناني ل ابالي بكم و دكيدكم ولا اخاف معرتكم وان تعاونقم علي و انتم الاقوياء الشدأن فكيف تضرني اليقمم وماهي الاجمان لاتضر و لاتنفع وكيف تذتقم منّى اذا ذلك منها و صددث عن عبادتها بان تخبلني و تدهسب بعقلي - ولما ذكر تركله على الله و ثقنه #حفظه وكلاءته من كيدهم وصفه بما يوجب التركل عليه من اشتمال ربوبيقه عليه ر عليهم ومن كون كل دابة في قبضنه و ملكته رتحمت فهره وسلطانه والاخدُ بنواميها تمثيل لذلى [ إن ني على صراط مُسَتقيم] يريد اذه على طريق العقر العدل في مُلكه لا يفوته ظالم و( يضيع عنده معتصم به * [ فان تَولُوًا ] فان تتولوا - قانى قلت ابلاغ كان قبل التولي فكيف رقع جزاة لاشرط - قلت. معذاة فان تتولُوا لم اعاتب على تفربط فى الابلاغ وكثنم “>تجوجين بان ما ار سلت به اليكم قد بلغكم فابيقم الا تكذيب الرسالة وعدارة الرمول > مه 7ه إلى 5 4 ١‏ [د يسخلف ] كلام مسكانى يريد و يهلككم الله رجي بقوم اخرين #خلفونكم في ديا ركم و اصوالكم َ”- 00 1 ولا فونه ا جوز عليه المضار و المقافع و انما تمتزون انفسكم- و فو قراعة عنها الله و مكلف بالجزم (اكذلكة ود ل أغطفا علو مكل 3 أبلغدكم و 1 ان تقولوا يعدرني و يستورف كوم بعدكم ولا تضروا إلا انفسكم [ع لكل ني حفيظ أ اي زقد علده ميم فما تخفى عليه اعمالكم ولا يغفل عن مواخذتكم - او من كان رقيبا على الاشياء كلها حافظا لها وكانت مفتقرة الى ١ 3‏ ا العيااص ٍّ كم حفظه من المضار لم يضر مثلّه مثلكم - [ وا لذي أمنوا مَعَهُ ] قيل كنوا اربعة إلأف - تان قلت ما معنن تكرير الننجية ‏ قلت ذكر أَواً انه حين اهاك عدرهم نجاهم ثم قال [ و نُجينهم من عُذَابٍ غَليظ] على معنى و كانت تاك | لكنجية مر, ى عذاب غليظ ‏ وذلك ان الله عزو جل بعرت عليهم السموم فكانك تدخل ووه 2 انوفهم وتخرج من أدباره م فتقطعهم عضوا عضو و تيل اراد بالثانية النفجِيةٌ من عذاب الآخرة ولاعذاب ))4( 021 رمم م مدمده ده مره ابوب م الى فوتكم ولا تكولوا مجرمدن ى © قالوا يمود اظيا قات يناري الينام قوللك وما تن ىك بموؤمنين © 0 تقول | لآ تيك ' عقا اليننا لدو ٍِ دل ضْ هن الله شهدا أني اننا ل تك 200::21:0:2990000909999090---1-22 2 الدرور كالمغزار و أنما قصد استمالتهم الى الايمان و ترغديهم فيه بكثرة المطر و زبادة القوة لان القوم كانوا اصحاب زروع و بساتهن وعمارات حراصا عليها اش العرص فكانوا احوج شي الى الماء و كانوا سين بما أوتوا من شدة القوة و البطش و البأس و الفجدة مستحرزين بها من العدو مهيبين في كل ناحية- و قيل اراد القرة فى المال - وقيل القرة على الذكاح ‏ وقيل حبس عنهم القطر ثلث سين وعقمت ازحام نسائهر وعن العسن بن علي رضي الله عنهما انه رفد ءا ى معارية فلما خرج تبعه بعص حُجابه فقال اني رجل ذو مال ولا يولد لى فعلمني شيئًا لعل الله يرزقني ولدا فقال عليلك بالاستغفار فكان يكثر الاستغفار حدئن ريما استغفر في يوم واحد سبعمائة مرة فولك لع عشرة بنين نبلغ ذاكف معارية فقال هلا سألته م 7 ذلك فوفد وفدة لخر فسأله الرجل فقال الم تسمع قول هود و يزدة. كم كو الو قوتكم وقول نو ويمكدكم بأموال و بين [ و 3 تنولوا]. و 9 تعرضوا عني وعما ادعوكم اليه و ارغبكم فيه [ مين ] مصرين على أجرامكم واثاعم * [ ما جتنا يان زيب لله وانشجرة كمااقالسك: قري الرسؤل الله صل ' الله علية اله ماه و هلم َو 3 ال عليه يه من ريه مع فوات أيا: 4 . الحصر | ع 2 قوللك ] حال م ن الضمي رفي تاركي الهتنًا كانه قيل وما نترك لهذا صادرين اواروه سويت بِمَوْمِنِينَ ] اسع نامف الوق يصدقرا مثاك فيما يدعوهم اليه اقناطًا له من الاجابة *[ اعترئلك ] مفعول تقول و الألغو -و المعزى ما نقول الا قولنا اعتّرئلكٌ يعض هنذا بس اي خبللك ومَمَك بجنون لسبك ايآها و مدّلك عذيا و عذارتكك لها مكافاةٌ للك منها على سود فعلكف بسو الجزاء فمن ثمه تتكلم .بكلام المجانين و تهذي يهذيان المبرسمين ر لوس بعجيب من اولئكف ان يسموا النوبة و الاستغفا رحبلاو جنونا وهم عاد أعلام الكفر رارتاد انقرف ور انما الحجمب من قوم من طون بالاسلام سمعذاهم يسمون التائب من ذنويه “جنوناً و التنيي الى ريه مهبلا ولم نجدهم صرعة على + ع رهما كانوا عليه و ي ايام جاهليدة من الم وادة وها ذاك الا لعرق من الالعان ابى الا ان ينيض وضسب من الزندقة اراد ان يُظلع رأسم وقد دلت اجوبقهم المتقدمة على ان القوم كانوا حغاة غلاظ الاكباك لا يجالون بالجهثك ولا يلتغنون الى النصير ولا تليى شكيملهم للرشد و هذا الاخيردال على جهل مغرط وبله متذاه حيث اعتقدوا ني حجارة انها تننصر و تنتقم و لعآمم حيى اجازوا العقاب كانوا يتجيزون الثراب - من اءظم الايات ان يواج بهذا الكلام رجل واحد امَةٌ عطاشا الى اراقة دمه يرموذه عن قوس واحدة و ذلك لثقته بريه واذة يعصمه منهم فلا تذشب فيه “خابهم وأعر عدمامم وه مت سام وو ره ص2 ٠ ١‏ زاك قال نوح عليه السلام لقوم ثم اقضوا الي و لا تذظرون - اكد براءتة من الهقهم و شركهم روثقها بماجرت بغ عادة الناس من ترثيقهم الامور بشهادة :الله او شهادة العباد. تيقول الرجل الله شهيد على اتي لا إفعل | سورة هوك |ا اعد وال (9|او) ته ©” وده و معرءسوره ورج مدق رم ديت به 5 دا ا 200 2 ل ورت ممن معى ” و امم ستمتعهم ثم يمسهم مذا عَذَّابْ اليم و ناف من لد اقوط مله 02000 كت 2 2 - 5 6س ت ت» 0 تعامهاً انث وب تومق مل كين هدام فاصير ثي إن العاقبة للقن 5 إلى عاد ااه هود ف 5 معو ذه مدءرة هس ه .6 بج عوصمعمه - _- قوم اعيدرا الله مالم م 0 الم عر إن أثثم ال له ب 10 39 أجرا ا أَجِرِي 1 7 وى صيس صر س6 > امه ه 2ه ره موره ده يدم سوس ميت س وروروم الذي فطرني 52-2 تعقلون © ذيقومر استغفروا ربكم را ليه يرل تسم مدرا رار يزدكم قوة [ و ترحمني ] بالحوية علي [أكن من الشسرين ] اعمالا - و قرءى 3 اهبظ بخ م الباء [ يسلم ما ] مهما محفوظا من جهتذا او مسأما عليك مكرصا [ بركت عَلّيفٌ ] و مباركا علي و البركات الخيرات النامية ‏ و قرع و وبركة على التوحيد[ و على آم من مَعَك] يحتمل 6 يكون من للبيان فيراد الم الذين كانوا معة فى السفينة لانهم كانوا جماعات او قيل لهم امم لأن الامم تنشعمب منهم - وان تكون لابتداء الغاية لي على امم ناشية مس معى وهي الامم الى آخ رالدهرو هوالوجة - د ول نأض أرفع. بالبإتدامو [ستمتعهم] صفته و الخدر وت تقديرة و مم ن معف امم سكمدعهم وانما حذف لان قوله مون 0 عليه - و المعذى ان السلام منّا والجركاتعليك وعلى امم مومفين ينشارن ممن ن ممعكا ومن معك مم ممتحون بالدذيا منقلبون الى النار و كان نوح عليه السلام ابا الانبياء و افق بعد الطوفان مذة و صمن كان معة فى السفيذة ‏ و عن محمد بن كسب القرظي دخل في ذلك السلام كن مؤمن و مومنة الى يوم القيامة و فيما بعده من المقاع والعذاب كل كافر و عن ابن زيد هبطوا و الله عنهم راض ثم اخرج منهم نسلا منهم من رحم و صذهم من عدب و قيل المرادبا لامم الممتّعة قوم هود وصالم و لوط وشعييب+[ تلك ] اشارة الى قصة نوح عليه السلام و محلها الرفع على الابتداء و اأجمّل بعدها أَخُبار اي ذاك القصة بعض انباء الغيب موطاة رليك “جهولة عندك و عند قومك [ من قبل هذا ] من قبل انحائي اليك واخبارت بها -او من م الذي كسبنه بالوحى - او مى قبل هذ! الوقث [ فأصبر ]على تجليغ الرسالة و اذئ قوملك كما مدر نوح وتوثّم فى العاقبة لك و امن كَذَبف نعو مامُيِضَ لنوح ولقومه [ إن الْعَاقبَة] فى الفوز قبل هذا العل ٠. . 0 .‏ 23006 . م 2622 ٠. 3 ٠‏ 9 0 9 3 و الخصرة و العلبة [ اللمنقون ]د وقوله ولا قومكف معناة أن فومك الدينى اننك لهم على كذرتهم 0 وفور عددهم اذا لم يكن ذلك شانهم و لا .ممعوه ولا عرفوه فكيف برجل مذهم كما تقول لم يعرف هذا عبد الله ولا اهل , بلهه» [اذاهم ا واحد| مذهم وانتصابة العطف على رسلنا نوها و[هود!] عطف بيان واعَهِرة] بالرفع مرو » ملفا فلو معل,الشار و المجوور بو قر غير بالجر صغة على اللفظ [ إن الثم ا 2216 تغذرون على الله الكذب باتخاذكم الاوثان له شركاء -مامن رمول الاواجة قومه بهذ! القول لان شاني, النصيية و النصيوة ل يمحصها ولا يمحضها الآ حسم المطامع و ما دام يقوهم شيء منها لم يذجع و لم ينفع [ دآ تعقلون ] ان تروون نصيية من ميلاجابا» اجرا الآ من الله و هوثواب الاخرة ولا شيء انغ للتهمة من ذلك - قيل [ استَغفررا ركد ]نوا به[ 7 88 ليه | من عجادة غدره رة لان الثوية ١١‏ نصج إلا بعل الايمان -و المذرار الكثيرة (85١؟)‏ 2م م وات م 5 تع ص ص 1 ا 2 00-0 ن © َال ينوج انه نس م اهلك ا دي 3 د تسكار ن ما ليس لك به لم ا أعظّلت 1 من هلين و أل رب اي ي أعوذبقٌ اتلك عا لور ليق به عل 8 27 2- مه 26 عودهة © مره ها» | هي 0000 و ا تَعْرلِي و تَرْحَمَنِي أن من الخسزين © تيل ينوح اهبط بسام مذ و برقت عَلَيك وما ى آم 2 لا شك فى انجازه و الوفاء به وقد وعدتني ان تنجي اهلى فما بال ولدي [ واذنث احكم ألحكمين ] اي اعلم الكام و اعداهم لانه لافضل أححاكم على غيرة ال بالعلم و الغدل ‏ ورب عريق فى الجبل و الجور من متقلدى الحكومة في زمانك قد لقَمْبَ اقضى القضاة ومعفاه احكم الحاكمين فاعتير و استعبر يجوز ان يكون مى |أحكمة على ان يجبفى من العكمة حاكم بمعنى الذسبة كما قبل دارع من الدرع و حائض وطالق علئى مذهب الخليل ‏ [ أنه عمل عير مَايم ] تعليل لانتفاء كونة من اهله و فيه ايذان دان قرابة الدين غامرة لقرابة النسب و ان نسيدبلك ني دينك و معتقوىف من ى الأباعد فى المنصيب وان كان لحيشيا “واكنبت ري نَصِيِقّك ولفصيضك !اناقل ام يكن على دينلك وان كان امس اقاربلك: رحماً نهو ابعد بعيد منف ‏ وجعلت ذاه عملا غي رصااح مبااغة في ذمه كقولها هع فانماهي اتبال وادباره رقيل الضمير لنداء نوح اي إن نداءلك هذا عمل غير مالم وليس بذاك -فان قلت فهلا قيل انه عمل فاسد .قلت لما نفاه عن اهلهنغى عنة متهم بكلمة النفي التى يستبقق قي لظا المنفي وأذن بذاك انه لما انجى م انجى بولمووسي - لا لانهم اهت واقازيلك واىهذ!| لما انتفى عذه الصلاح ! م تخفعه ابوتك كقوله اع عبدين ن عجادنا ب لس اترسض ضرم بره 7 صومع اس صالحد #خانتهما فلم يغذيا عذهما من اللدشيقا- وقروى عمل غدر رصااجر اع لغيزماج 3 5 بعسرالئون بغير داء الاضافة وبالنون التقيلة بياء و بغدرياء يعني فلا 0 منوخ مَلتمما او الذماما لا تعلم اصوابٌ هوام غيرصواب حتى تقف على كنهه و ذك رالمسثلة دليل على ان الذداء كان قبل إن يغرق حين خاف عليه فان قلت لم سمي نداوه سوالا ولا سوال فيه - قلت قد تضمن دعاه معنى السوال وان لم يصرح بهلانه اذا ذكر الموعد بنجاة اهله فى وقت مشارفة ولده الغرقٌ وقد إستذج رو جعل سوال مالا يعرف كنهه جهلا وغجاوة ووءظه إن لا يعون ليه و الى امثاله من افعال الجاهلين - فان فلث قد وعدة ان يذجى اهله وما كان عذدة 5 ابه لجس صلهم دينا ذلا اشقى على الغرق تشابة علية الام ر لان العدة قد سبقت له وقد عرف الله حكيما لا جوز عليه فعل القبيم كلت الميعاف انظلك رإضاطةا العيية واطانت » (ساطة! الشزهة واجمب فام جر رسمي سواله جهلاً - قلت ان الله عزرعلا قدم له الوعد بانجاء اهله مع استثناء من سبق عليه القول منهم فكان عليه إن يعتقد ان في جدلة اهله من هو مستوجيب للعذاب اكرذه غير مالم وان كلهم ليسنوا بناجين و ان لا تخالجة شبهة حين شارف ولدة الغرق في انه مر 0 لا من المستثنى منهم فعوتب على ان اشتبه عليه ما بجمب ان لا يشتبه » [ ان اسكللك ] من أن اطلنب مننك فى المشتقبل مالا عم لبي بصحته تاربًا بادبك و اتّعاظا بموعظنك [ و َال تغرلي ] ما فرط مني من ذلك عرز يرد 1 الجزء لأ سورة هود |[ الجزء ما الروج ( عرب ) 0-1 - عر مم ا ور دوم و6٠‏ مه 5 ص فيل أ أبلعي 1 اذلعي و فيض الماء و قضي 0 عا ى اودبي ويل وه؟ الت ممداس د قوم مين 6 و نا نوح ربه فقال رب إن أبني من تي و اك اوعدت أحَقّ وانئت ١ 00‏ : : 3 ُْ 5 0 5 مه السفينة ‏ و قيل لاعاصم بمعنى لإذا عصمة الا من رحمة الله كقواكف ماءدافق و عيشةٌ راضية” رقيل الامن حم اسيدناء منقطع كانه قيل و 0 من رحهمه الله فهو المعصوم ك2 وله 2 0 ء من علم ا اتباع الظّن م6 # 1 رقرى الا من رحم 8 د 3 97 0 4 اء مم 6 ر الاقبال عليهما بأخطاب من بين سائر المخلوتات وهو قوله يأرض ويسماء ثم اسرهما بما يؤمربه اهل م على الجناء للمفعول ه نداء الارض و السماء بما ينادى به الحجوان المميزعلى افظ الخخصيص ك الغميبز و العقل من قوله ابلعى ماك وأثلعي من الدلالة على القتدار العظيم و ان السموات و الارض رهذه الاجرام العظام منقادةٌ لتكويذه فيها ما يشاء غيرممتنعة عليه كانها عقلاء ممهزرن قد عرذوا عظمته رجلالته و ثوابه وعقابه و قدرته على كل مقدررر تبينوا حلم طاعقه عليهمْ و انقيادهم له بوهم يهابونه ريغرعون ن النونف دون الامتثال له والنزرل على مشيته على الفور من غير رمث فكما يرن عاجهم امرة كان المامور به مفعولا لا حبس ولا ابطادً - والبلع عجارة عن الذدف- والاققع الامسالك يقال اقلع المطرٌ و اتلعت العمى [ و فيض الما ] من غاضه إذ!| نقصه [ وفضي ا ل 2068 وعد الله للم ى «لاك قومه [ سنوت ] واسنقرت السغينة [ على الجودي ] وهو جبل بالموصل [ وقئِلَ بعدا ] يقال بعد نا بعد إذ! ارادوا البعد البعيد من .حيست البللك و الموت و نعو ذاك ولذلى اختص بدعاء الصود ومجىء اخباره على الفعل المبذي بمّ للمفعول للدلالة على الجلال و الكبرياء و اى تلك الامور العظام لا تكون ال بفعل فاعل قادر و تكوين مكونٍ تاهر وان فاعلها فاعل واحد ل يشاك في انعاله فلا يذهمب الوهم الى ان يقول غيرة يا ارض ابلعي ماءلك ويا سما اقاعي ولا ان يقضي ذللك المر الهائل غيرة ولاآن تسثّري السفينة على مد بارا وسقي إلا بتصويكة و اثرارة 35 ذكرنا م ن المعاذي والنكك تفط علماء البيان هذه الأيقً ورقصوا لها ركمهم لالجانس الكلمتين رهما قوله ابلعى وأفاعي وذللك وان كان لا تخلى الكلام من حمس فبو كغير الملنفث اليه بازاء تلك المعاسى ال ى هي الليت وما عداهًا سورد وعن قتادة استفلت بهم السفينة لعشر خاون مى رجب وكانت فى الماء خمسين و مائة يوم و استقرت بهم على الجودئ شهرا و.حبط بهم يوم عاشوراء ‏ و روي انها مرت بالبيث فطافت به سبعًا وقد اعققه الله من الغرق 57 إن نوها ضام يوم الببوظ و إمر من معة فصاموا شكرا لله تعالى - ندارّة ريه دعازه له وهو قوله رب مع سا بعده من اقتضاء رعدة في تنجية اهله - فان قلت فاذا كان النداء هوقوله رب فكيف عطف قَالَ رب على نَادبى بالفاد - فلت آريد بالنداء ارادة النداء و لواريد الخداء نفسة لجاءٌ كما جا قوله اذنادى رَيه نداء خفيا قال رب بغير فاه [ اناب من أشي ] اي بعض اهلي لنه كان ابنه من صابة او كان ربيبا له فهو بعض إهاة 1 3 عوك 0 وان كل وعدثعدة فهو ااعق الثابت الذي زمره ) 26 «*ه 7/7 عمو © هو يها بد بم الله سجريها ومرسيها ان ري لغفوررحيم © و دي َجْرِي يم في وج جيل قف ونالى سورة هود || 7ه .ه2232 6ه 2 ه > ه 002 جه بر م فقار كب مني 5 جيااطج. معنا 0 الفرين 6 تل حابي الاي الجرى ,"ا 2 2 0 م ومو م وم مصدرين او وقتين او مكانين - و قرأ مجاهد “جريها و مرسيها بلغظ امم الفاعل “جوري الدحل صفتين لله - فان قلت ما معنى قولك جملة مقتضبة - قلت معناة ان نوها عليه السلام امرهم بالركوب ثم اخبرهم بان جراها و مرساها بذكر اسم الله ار بامره وقدرتة - وبحتمل أن تكون غير مقنضبة بان تكون في موضع الحال كقوله * ع » و جارئنا بهم سكر عليذا » فلا تكون كلاما برأسه ولك فضلةٌ من فضلات الكلام الاول - و انقصاب هذه الحال عى ضمير إلفاك كانه قيل اركبوا فيها مجراةً و مرسالاً باعم الله بمعنى التقدير كقوله تعالىع اوها خلديى [ ان بي عور حم ] لولا مغفرته لذنوبكم و رحمته إياكم لما نجاكم - فان قلت بم اتصل قوله [وهي تَجَرِيْ بهم]- ثلت بمعذرفدل عليه روا يها بسمالله كاندقيل فركجوا فيها يقولون بشم اللده هي تجري بهم ] أي تجري وهم فيها[ في مو ج كَاجبَال ] يريد مو جالطوفان شبه كل موجة منه بالجبل في تراكمهارا رتفاعها- فان قلك الموج مما يرتفع فوق الماء عذد اضطرابة و زخيرة وكان الماء قد النقى و طبق ما بين الصمماد و الارضو كانت الغلك تجربي في جوف الماء كما تسبم السمكة فما معذى جريها فى الموج - دلت كان ذلك قبل التطبيق رقبل ان يغمرالطوفان الجبال الأترى ان قول إبنه سَاري الى جَجِلٍ يعصمذي صن الما قل كان اسم ابذة كنعان- وقيل يَام- وقرأ علي رضي الله عذمابنماً والضمي رلا مرأته - وذ رأصحمد بن علي و عروة ب الربير ابه بغت الهاء يريدان ابنها فاكنفياً بالففحة عن الالف وبه ينصر مذهسب الحمن - قال تقادة سألته نقال و الله ما كان ابنّهُ فقلت ان الله حكى عنه أن أبنيٌ من أَهْليْ وانث تقول لم يكن ابنّه واهلٌ الكتاب لا يختلفون في إنه كان ابنه فقال و من يأخذ ديذه من إهل الكتاب و استدل بقوله من هلي وام يقل مني و لسبته الى امه وجهان - احدهما ان يكون رديبا له كعمر بن ابي سلمة اولان 1 الله امايق الله عليه و اله و سلم - وان يكون لغيررشدة ‏ و هذه غضاضة عصمَك صنها الانبياء عليهم السلام - وقرأ السدئي تادعق توي كناد على الندبة و الترّي لي قال يا ابفاهدو المَعزِل مفعل من عرلة عنه اذا نكاد و ابعده يعني واكاك ف مكان عزْل فيه نفسة عن ابيهو عن مركب المؤمنين - وقيل كان في معزل عن دلين ابيه اعد [ يبلي ]- - قروع بكسر الياء اقتصارا عاده من داء الأضائة ‏ بلعم ا عليه من الالف الميداة من الأضادة في قوللك يا ا 3 اومقطتكت الهاء و ل(إلكف لالذقاء الساكخدر لانن الراء بعدهما ساكئة 5 الآ موي رخم] ال الراحموهو الله تعالى - أء ولاعاصم الهوم هء 0 الطوفان 1 من رحم الله اي أل مكان من م الله 5 ى المؤمنين و كان لهم غغورا | رحيما فقول 7 ربي لغغور رحيم زر ذلكه لهالا 1 20 عاصما “من الماد :قال ,له لا يعصممك الجوم معنم قط من جدل ونحوة سوى معقصم واحد وان من رحهؤم الله و تجاهم يعدن عه | سورة هود ! الجرم يال 5 5 ) ب١"‎ ( -. .ادب يانيه مَذَابُ ريم و يحل عليه دلي مقر" ها على اداج رن و ار الور نا حمل فيا من مو” ه٠.‏ صوه دموعع دس ار << 5-2 اه > زرجين اننين و أهاف ال من سبق عليه القول و من امن “وها مين م معة إل لل © وقال اركبرا «جتهم ست ب م لصخببب7ب7ب7ب77 يي 2 وت كراب تقالهة كفا من ذلكب :القراب فقال«اتدرو نم هذا قالوا الله و رعولة اعلم قال :هذا كعمب بن حام قال'فضرثالكثيس «بعصاه .فقال َم بان «الله.. اذا هواقائم 'يخفضن |القراب بعن 'رأسه ورقد:شابيفقالل له عيسى اهكذا هاكمث قال لامك و انا شاب و لكذني ظذنت انها الساعة فمن ثمه شبمت قال حدنّنا عن سغينة نوج قال كان طولها الف ذراع و ماثتي ذراع و عرضها ستمائة ذراع و كانث ثلمكى طبقات طبقة للدواب ر |اوحش رطبقة للانس و طبفة للطير ثم قال له عد باؤن الله كما كذت فعان تراباه[ من ياتيم ] في نجل ا«النصيت يمون بال فوفك لون |الندعئ باياقية ؛[ مدب ريه ] او يعني به اياهم و يريد بالعذاب عذاب الدنيا يقوليه ويلا عليه 3 الذي و العق اللازم الذي ( انفكالك له عنه [عذات 1 ميم ] وهو عذاب الآخرةه[حَنّى ] هي التي يبدأ بعدها اللام دخلت على الجملة من الشرط و الجزاء - فان قلت وتععت غاية لما ذا 0 لقوله و يَصْدَح العف لي و كان يصاعها الى ان جاء رقت المعو فاق تلمك ناذا اتضليطا عت يبصع دمااتضلع بعل بيتعف ايفان الوط به تلص رموتحان تضاخ 00 ممه مك سه ه :0ه الي كانه قال يصذعها و الال انه كلما مر عليه مذ من قومة سخررا مذه فا نان لبك هما تموابز كلما قلمت إنث بين اعمرين- اما إن تجع ل سخررا هونا قال امتينافا على تقديرسوالسائل- اوتجعل سخورا بدلا مرق از صفة لملا وال جوابا [ و اهلف ] عطف على اَذَه و كذلكف ومن أَمَنْ يعني واحمل اهلك و المؤمذين من غيرهم واستثنى من اهله من سدق عَلَيْه الْعوَلّاذه من اهل الذار وما سبق عليه القول بذلك الا لاعلم بانه يخقارالكغر لا لنقديره عليه وارادته به تعالى الله عن ذللك قال الضحالك اراد ابذه و امرأته[ َيل ) روي عن الخبي ملق اللهعليدواله وهام اذه قال كانوا ثمانية نوح واهله وبنوه الثلثة ونساو هم - وعن محمد بن اسححق كانوا عشرة خمسةٌ ' رجال و خمس نسوة ‏ وقدل كنوا اثذين و سبعين رجلا و امرأة وارلاك نوح سام وام ويافك ونمارئهم فالجميع ثمانية و سبعون نصفهم رجال ونصفهر نساء © #جرز ان يكون كلاما واحد! وللعيق فالكلام الواحد ان . يتصل بسم الله با كما حالا من الواو بمعى أركبوا يها مسمين الله او قاثاين بس م الله ؛ قت اجراثها و وقت ارسائهما- اما لان المجرى فرشي لوقت - و اما لانها مصدران كا لاجواء راازناء حذدف منهنا الوقيث المضافك يم خفوق الهم ومقد, الحاج - و #جوز ان يكون مكانا للاجراء والارماء و انتصابهما بما:في يسم الله من معنى الفعل إربما فيه من ارادة القول - و الكلامان ان يكون بسم الله مجريماو مرسها جملة من مبتدأ و خبرمقتضبة | عي بهم الله اجرارها وارماؤها - يروي انه كان اذا اراك ان تجربي قال يسم لله فجرت فاذا اراد أن ثرهو قال بس الله فرشمك - ويجوز ان يحم الاسم كقولة هع ٠‏ ثم اسم السلام عليكما « سمو اام صضوة| و دراد باللة اجراؤها و ارماؤها اي بقدرته و أمرل و0 بيع *جردها ومرسلها بعد الم من حرول و رسي ام 0 لل ) »١١( طم ا ءاه وق 22م عم مم مه رعرةعءوص 6م وم دوع ور ور نه 9 مااع ا وم ماخ هو ربكم اده 8 ترجعون © ام يقولون افتردة 0 .ان افتريقه فعلي الجرامي راذا يري ء مما تجرصول © 0 - ون وام يج 5< م سم | صس مس مومس 6 اك ي إلى أو باسني د د سيوس 0 6 بت عه اه م ده > »دهي 4 ويج * 0 0 »هك تب وه معه مج بإب ها عموم 2 ا ملا م ادوضة را . 2 ا كال إن 0 مث فَان 8 نكر مني كما سح رون 6 فسوف تعامون ممق 5 ,ع 50 : 5 و ا 00 : وكان حقي حينتد ان تعرضوا عني و تنالبوا علي [ وانا بريء ] يعني و لم يثبت ذلك و انابريء منه 1 65 صوية 5 7 5 5 م ه مم سم 5 الى اهما "جرسون ] من اجرامكم فى إسناد الاقتراء الي فلا وجه لاعراضكم ومعاداتكم [ لنى يؤمق ] اقناط من ايمانهم و اذه كالدحال الذي 2 تعلق به للتوقع [ ال من فنا امن ] الا من قد ونجد صنه ما كان ينوقع من ايمانه و قد للتوقع و قك اصاب محزها *[ فلا تبئنس] فلا تحر حزن باس مستكين قال » شعر» ما يقس, الله انبل غيرسبتئس « مذه وافعد كريما ذاعم البال * والمعذ وى فلا تحزن و بما فعلوه من تكذبيلت و ايذائك ومعاداتلك وقد أحان وقلك الانتفام لك منهم- [ باعيقذا ] في موضع الال بمعنى اصذعها “حفوظا و حقيقته ماكيس! باعيننا 3 لله معه اعينا تكله إن يزيغ في صنعتة عن الصواب وان لا حول بيذة وبين عمله احد من اعدائه [ وو حينًا ] زانا نويحي اليك ووابلع فنا مع ليق اب عباس لم يعلم كيف ملمعة الفلف فارحى ممه الله الجه ان يضصخعها مثل حوجو ؟ الظائر[ ولا تقاطبني فى لذن ظلموا] ولا تدعني في شان قوملك و استدفاع العذاب عنهم بشفاعتف [ انهم مَعَرقُونَ ] انهم معكوم عليهم بالغراق قد رجب ذلك وقضي به القضاء و جف القلم فلا سبيل الى كفه كقوله با برهم امرض ع "هذ لله داج سريف ا 00 وكوك *[ ريضنع القُلّف ] حكاية حال ماضية سس عورا مله ] ومن عملة السفينة وكان يعملها في برية يهماء في |بعد موضع م بن الماء زفي لب عز الماء فيه عزة شديدة فكاذوا يتضاحكون و يقولون له دا نوح صرت نجارا يعن ما ا نبها [كانَا 0000 رتم ] يعني نى المستقبل [ كما تسكرون ] مها الساعة لى نسخ رمذى, سخرية مثل سخريتكم اذا وقع عليكم الغرق فى الدنيا و الحرق نى الآخرة وقيل ان 5 فيما نصذع فانًا نستيجياكم فى ما انتم عليه مى الكفر و ااتعرض لسخط الله و عذابة فائتم اولى بالاستجبال سنا او إن تستج هلوذا فانا ل 0 إسنجهالى لازىى ١‏ تستجهلون الا عن جهل بحقيقة الامرر بناء على ظاهر الال كما هوعادة الجهلة فى البعد عن العقائق ‏ و روي ان نوحا عليه السلام الخ السفينة في سنتين و كان طولها ثلثماثة ذراع و عرضها خمسون ذراعا وطولها فى السماء تلدون ذراعا وكاننك من خشب الساج و.جعل لها ثلثة بطون ‏ فعمل فى البطن الاسفل الوحوشٌ والسباع و الهوام - و فى المطن الاسط الدواب و الانعام -و ركب هو وممن معة فى اليطن الاعلى مع ما #عتاج اليه من الزاد و حمل معةه حسد أدم عليه السلام و جعله معترضا بين الرجال و النساء - و عن الحمن كان طولها الفا وصائقي ذ راع و عرضها ستّمائة - وقيل ان الحواربين قالوا لعدسى عليه السلام لوبعثت اذا رجلا شهد السغيذة بحدثذا عنها فانطاق بهم حتى انتهى الى كثيب من ش سورة هود ١|‏ ١ جز م( ا سورة طون | (أكمن») مه اعم -- ه 1 0 0 3 3 10 . عدم ثره يدوه ص عي اس عع ماق مم 20 س >5 الله ا ا افلا 0 © ولاقو 0 عذدي ع ) الله 535 0 الْعْمت ولا 07 إني مَك 5 ف 2 ووو مس 6م هم ل ع مو كط وى -24 ولااقول اللذيى تزدري |ء عبينكم ! ّ يكنيم الله ب ميا 7 الله اعلم د دما ف انهم * ني اناك 5 الظلمهي © َالو بقوع هن جادلتا فَاكتَرْتَ جداآنا كاتهًا , 0 َعددًا إن كُنْتَ م الصدقين © قل انما يانيكم به ١‏ الل 2 وه 0 إركاينا 2 6 ممم 2 ا 7 :ام > جرم إن شا وما اندم 9-6 © 10 يتشعكم فض 00 كن تم لكم ان كان الله يريد ان يغويكم ص ماس صو رء تس مدوم الامر كما تزعمون و نحوة و لآ تطرد د الفين بدعون ربهم الاي اوهم مصدقون بلقاء ربهم موقخون به عالمون انهم ٠. 8‏ 00 حم 7 5 2 2-5 ساليل 5 ملاقوه لا “حالة و ]| تدسافهون على المومدينى و تدعولهم اراذل 7 ىن وله #ع * الا لا تجهلى احن عليذا » ع 5 3 تجهلون لقاء ربكم تجهاون انهم خد رمككم 1 من بلصردى م الله ا من يمذ يمنعثي من اننقامةه 6 مم دده 2-7 > 2 1 ان طَردنهم ] وكانوا يسألونه ل بطردهم ليومذوا بة 1 مم أن يكونوامعهم على سواء * أعلم الغيب ] معطوف علئ عندي خَرائن الله اي لا اقول عخدي خزائن الله و لا اقول انا اعلم الغيب 00 ل اقول لكم عخدي خزائن الله فاودي ىّْ فضلا عليكم فى الغنى حنى تجحدوا فضلى بقولكم وفنا برل لع عَلَيْدًا من فضلٍ ولا اذام علم الغيب حتى تنسبوني الى الكتانب. و الانتراك :او أحقئ اطلع على ما في نفوس 5 و ضمائ رقلوبهم [ و9 أَمْوْل اي مَلَفْ ] حتى تقولوا لى ما انث الا بشرمثلفا و لا احكم على مى:استرذلتم من المؤمنهى لفقرهم أن الله [ لن وتم -خَيرَا ] فى الدنيا و الآخرة لهوانهم عليه كما تقرلون مساعدة لكم و نزرلا على مواكم [ أن اذاو الظلمهْن ] ان قلت شيا من ذلك والازد راء افقعال من زرو عليه ان1 عابه سوممه وازرك به قصربةيقال از درده عيذه واقأحمته عيذه »+ [ حانا لخكنا 006 رت جدا انا معناع اردت حدا لننا وَشوكت فيه فاكثرةه كقولك جاد فلانى فاكثر واطاب [ كاننا بم تعدنا ] من العذاب المعجل » [انَم انيم به الله ) اي لين الاتيان بالعذداب 3 انما هوالى من كفرتم بهو عص يداموة 1 .أن ا أ يعني ان اقنضك حكمته يعجله لكم عر ابن 00 انان كلمضة مااونكّهم درا دف هلد ى الشرطين ‏ دلت وو ا يع عه > ه65 هسم مهو روه الله يويد 3 بوم جزاكة ما دل عليه قوله لا يذفعكم نضحي وهذا الذال ني خن رسا وَل عليه اموصيلن بشرط كما وضل ااجزاء بالشرط في قولك ان احسنت الي 000 اليك ان امعذني ع نان لها معنى قوله [ انك كان الله يريك أن ويم ] - قلت اذا عرف الله من. الكاف رالاصرار فخلاه و شانة و لم 1 سمي ذاللك اغواء واضلالاً كما انة اذا عرف مذه انه يذوب وعويل فلطف يءم سمي إرشان! وهداية-وقيل ده ت#ويصه ع 5 0 : : ثملت 1 لغويكم ان يهلككم من غوى الغفصيول عوى اذا م فهاكف و معناه انكم اذا كذتم م 0 ائن الكفر بالمذ ذزلة الد ي الااالقعكم 'تصائع الله و مواعظع وساد لوه جد * [ نعي جرامي ] وأجرامي يلفظ المصدر و الجمع كقواه و الله بعلم اسرا رهم واعرارهم 1 جرم 43 اجرام قغل ميان و يخنصر الجمع نَّ فسرة الأولون باناعى - و المعذى كك ع وادرمك اي افذريكة فعا عقودة اجراءي أي |فكراد ».5( حم عي م[ ص رع رمه ”» م. مدوم ه ررم ل تس © تت ١[‏ هم و ماكر ى لهم ينا م ىفضل َل نُظكمْ نين © قال يقوم ا ايم إن كنت على بد بدن ١‏ من ربي يل رحمة - »م . مه 6ه امسصومخرهة >عروء مو 07 1 2 م0 د فعميت 1 * انلزمكموها , وا 5 رد ون 5 م سكم عليه مالا م" إن اجَرِيٌ 1 على اتباعهم لكت انماهوشي: عن لهم بديبةٌ مى غهرروية رنظروانما استرذاوا المؤمنين لفقرهم و تأخرهم فى الاسباب الدنيوية لانهم كانوا جهال ما كانوا يعلمون الا ظاهوًا من الحيوة الدنا فكان الأشرف عذدهم من له جاء و مال كما تر اكثر المتسمين بالاسلام يعتقدون ذلك و يجنون عليه اكرامهم واهانتهم و لقد زْل عخدم ان التقدم فى الدنيا لايقرب احدا من اا ا ولايرنعه بل يضعه نضلا ان بجعاه سببافى الاختيار المبرة - . - 8 2 / 9 م وتالفاهيل لها على ان الانبياء بعثوامرغبيى في طلمي الاخرة و رفض الدنيا مزهدين فيها مصغرين اشانها وشان من اخلد البها ارين حالهم من الاتصداف >ما تبعل كن للعو ليخ رفك بدا ميض عتل الله 1 000 ب : ا ا 0 د 0 عه 5*2 2 5 وه م 3 1 يع و1 تر هلع للندوة [لتجل «نظفم دبي ] نيما تدعونهه[ أرديكم ] اخبروني [ إن كنت على 00-7 ه65 اس م 7 0 077 00 بينة ة على برهان [ من ربى ] وشاهد هذه يشيد بصحة دءرا 0 اتذي رحمة ة من عنّدة ]بايناه البينة 0 أن البيئة في نفسها هي الرحمة - ر اجوز ان يريد بالبيذة لمعي و بالرحمة الذبوة ‏ فان قث فقولة مَعَبِيتُ امول الوحدل الاول! نما وجهة عل الرجه الثاني و حقه أن يقال فعدينا ا قلت الرجة أن يقدر فعميشك بعل الديدة و أن يكون 0 للاختصار عل ذكرة مرة و معذى عبيث خقيت ‏ - مودس 6 مم - 22د هاا 262 و قرع[ فعميت] بمعنى اخفيت - و في قراءة أ بي فعمنها عليكم - فآن قلت ما حقيقته ذا تلمك احقيةةء وله ك6 جعلت بصحرة ور حعلتك عمياء لان الاعمئ لا يهندي و لا يهدي غيرة فمعلئى دم اماه عت > ه واو 7 .2 هيسلده فُعميت عليكم اده فلم تبدكم كما لو يي أعاى القوم دليلهم 1 المغازة بقوا بغيرهك - فان قاءت فما ٠ . . ٠ 5 -. 0‏ ًَ - 2ه - معدن كراعة الى - فقالثت2 المعخى انهم 00 على الاعراض عذيا ثخلاهم الله و تصميمهم نجعلت تاف و يرت م ممموبره م سمس التواية تعمدة منه و الذليل علية 5 قوله | [ اللزمكموها وانكم لها كرهون ] ع ي الكرهكم على قبولها 3 ى الاهنداء بهاو انكم تكرهونها وكا تخدارونها ولا اكراه 08 ف الددن - وقد دئ بضمينم ي المفعولدن -ه مد واو جميعا - ر جوز أن يكون الثاني منفصلا كقولك انلزمكم اياها ونحوه نسيكفيكهم الله وامخرز ك5 ِ حكي عن ابي عمرو اسكان الديم ووجهه ان الحركة لم تكن االالخلسة لمفرةء فظنها الراري سكوذا و الاسكان الصريم لحن عفد اا خليل و شيبوية و حذاق'الدصربين لان الحركة لا عرابية لل يسوغ طرحها الا في ضرورة الشعره و الضمير في قوله[ ل اسكلكم' ليه ] ] راجع الى قوله لهم اني لعم تير بين كر 1 ا و ما آنا بطارد الذي امدوا بالتنوينى على الاصل - فآن قات ما معذى قولة[ أنهم مرا 0 ] قلت معنأة انهم يلاقون الله فيعائب من طريهم - او يلاقوذه نججازيم على مام في لوبهم من ايمان حي ثابمكت كما طهرا ١‏ مذهم وما اءرن غد رة منهم - أو علن خلاف لكت مما تفرفونهم به من بذاء ايما الهم على بادى الرأي 0 غير نظر و تفكرر ما يق ان شق 0 داويهم د إتعرفت ا لهم حدى اطردهم أن اكان مم سورة جوف ا ! الجرء م١‏ (8-؟) 6 مس م سمس و.٠‏ - 8 مود بتري د د»# بوره تي سره مكشبجروم مادص م و يستطيعون المع وما كنا يضرو 6 1 لتك رن برا ا بلسي هوه .| م ترمام دير انهم فى الآخرة هم الأخسرن © إن الذي 0 وَعمَلوا الصليعت وَاحبدوا إل ىلم أئدك آضْدِبٌ اأجذة ره مم عمس 2 © بره ع هم فيها خلدو 0 ٠‏ أرقف كالع تن و الام والبخيرد السبيع دل يسكوين مدلا - |أذلا 00 © لقن ارسلَْا نوها الى تومه مه إذ ْله َي مين ا َل الله ي أخاف عَلَيكم عذّاب يوم ليم ه تقال الملا الذي قروا من قومه ما نريىف ا حر متافار ما نيك 2 الذي مه راذنا بادي الاي حو هون دا صم سم بره دوم 2ه السمع وما كانوأ وأ ببصرون نكيف يصلحون للولاية وقواء يضعف /هم العذآب اعتراض بوعيد [ حسروا أنفسهم ] اشتروا عجادة الالهة بعبادة الله و كان خسرانهم 2 م مالا ران اعظ, هذه وهو انهم خسررا انفسهم [ وض عنم ]ربط عنهم وضاع ما اشتررة وهو[ ما كانوا يقترن من الألبة و و شفاعتها *[ لاجرم ]فسر في مكان آخر [ هم أل سرون ] ال ترون احدا أبيى خسرانًا مذهم [ و اخبتوا الى رهم ] واطمأنوا اليه و انقطعوا الى عبادته بالخشوع و التواضع من الخبعك وهى الارض المطمكنة و هذه قولهم للشيء الدني الخبيث قال * شعره ينف الطيمب العليل ن: الررق" ول ينفعالكتين الخبيمت» رقي القاء فيه ندل من الثائة اه هدع فريق المفزيي] بالعمى و اللصم وثريق المؤمنين ى بالبصير و السميع و هومن اللف والطواق ‏ وفية معيدان دن فهية الفريق تشبيبين اثنيىكما شي ارو القيس قاوبٌ الطيرباعشف والعناب ‏ وإنا للشريء باادي جاح بيى العمى و الصمم اوالذي جمع بين المصر والسمع ملم انتكون الواو في والاصم وفي َالسميْع عطف الصغة على الصفة كقوله ٠ع ٠‏ الصابم فالغانم فالاثب » [ هل يسوبي يعنى الغريقان [سَئَد ] تشبيها هلي [ارسلذانوحا ] باني لكر تددر ومعذاة ار ملذاه ملتبسا بهذا الكلام وهو قوله اي ُُ ره سبي بالكس رفلما ل لسري 5 3 في كان و المعذى على الكسر وهو قواف ان زيدا كالاسد - و قرع بالكسر على ارادة القول [ الا تعيدوا ] بدل من اي غ َذِيرٌ لي ارسلناه بان لا تعبدرا الا الله - ارتكون أن مفسرة متعلقة بارسلئًاار بير وهف اليوم باليم من الاسذان المجازي لوقوع الالم قئة دقان قلحك نان ضفب ربع العدانت دا نات مجازي مثلة لان الاليم فى الحقيقة هو المعذب ونظيرهما قواف نهارك صائم وجد وه [المل) الاشراف من قولهم فلان ملي بكذا اذا كان مطيقا له رقد سنن بالام رلانهم لوا بكغايات الامورواضطلعرا بها ربتدبيرها ‏ ار النهم يتمَلكُونَ ي يتظاهرون و ينساندون - اولانهم يملتُون “القلوب هيجة و المجالس ابهةٌ - ار لنهم ملا بالاحلام و الآراءالصائبة 52 لبس را ًا ] تعريض بانهم احق مذه بالخبوة وان الله لو اراد ان يجعلها في احد من لبش رأجعلها فيهم فقالوا هك انك واتفيق من الملا و مواز لهم فى المنزلة فما جعلك احق مخهم 1" ترئ الى قولهم وما ذرى كم علَْنَا من نْ فل . ارادوا انةكان يذجغي ايكون صَلّها لا بشرا - وال راذل جمع الارذل كقوله اكبرسجِرميها - ا حهاسذكم اخلاقا ‏ قرو [با ي الراي ] بالهمز وغيرالهمزبمعذى اتبعوك اول الراي اوظاهرالراي - وانتصا به على الظرف اص وت ع اول رائهم- او وت حدرث ظاهررائهم "حذف ذلك واي م المصاف اليهمقاهه ارإدوا ان 0) وو وهءه > مده صوعره ع مه وم هه سور قٌ د( ج لومم مدر ومن يفريه من الأحزاب تالذار سوعدة * تنك في مرة مله * اله الع من ربك و لعن اث 20 عم هه - - “بر وروم بر سا هن دماص د لاس 3 يسنن © و من اظلم مم اندربى على الله كذب * لف يعرضون على رز يفول شيا ل وه مشو 2 2 مورهعاء . سيره 5| د صم الذي كَدَبوا على ريم * عن الله على الظلمهن 9 لين 50527 عوج 0 -. وره ك” دوه > سعيره »- وى هم كرون ه الف وا معجزين فى الأرض وما كن لهم صن دون الله من ولا “يضعف لهم العذّاب * ماكانوايعملون © [أنمن كان على بين ] معناد أمن كان يريد الحيوة الدنيا فمن كان على الى ايعقهم لفحت حفن ينى الف ريقو نذارتا بعيد وتيايةا بهذا رإراد بهم 1 من من اليهون وحم كيد > دوع ور و يندع ذلى ا 1 ب ا ل ا ٠. 00 -‏ م 5 0 3 2 ده لم بارا . - فقد تقدم ذكرة أنفًا [ ومن قبله ] ومن قبل القران [ كتبمومى ] وهو النورية اي ويتلو ذلك البرهان > بم (ل إيضام ن قجل القران كذب موسى - و قرع كنسبه مموسى بالنصب و معذاه كان علئل بججة من ربه وهو الدايل على ك القرك. حق 3 0 لقان . شاه مله شاهن ممن كان على بينة ل ية جد يي 1 ى ل مررره 5722 - وير ام 0 مومه موسى و ان انوي[ آما ليي] كناب 58 ياف لد تدرقانيه 34 1 20 ونعمةً عظيمةٌ على المنزل اليهم [, رف ] يعني من كان على بينة [ يوأمنون به ]. يؤمنون بالقرن [ وَمَن يكفربه من اأَخْرَاب ] يعني اهل مكة ومن ضامهم من المتعزيين على رسول. الله صلى الله عليه :و اله وسام نار اموعدة دك في مربة ] وفرك مرية بالضم وهما الشفك [ مه ]من القران مره الود ليعزخلون عللين مآ يجو و رتفي دوفن اعمالهم وتشهد علتمرز اتيك ] صن الملئعة و النبيين باهم الكذابوى ‏ على الله بأنه الخذ ولك و شريكا ويقال [ آذ اعنة على الظلمين] فؤلخرياة و و(فضجحتاه - والَقَاد جمع شاهداو شهيد كامحاب ار اشراف [ و يبغونهاً عوج ] يصفونها بالعرجاج ر دي مستقيمة - .او يبغون اهلها ان يعوجوا بالارتداد ‏ وهم الثانية لناكيد كفرهم. بالاخرة و اختصاصهم به * [ أَرلئك لم يكونوا معزي 5 لآرض ] اي ,ما كانوا يعجزون. الله. فى الدنيا:ان.يعاقبهم لو اراد عقابهم وما كان لهم من ينوالهم فينصرهم منه و يمنعهم مى عقابه ولكنه اراد إتظارهم و تاخير عقابهم الى هذا اليوم و هو من كام .الاشهاد .. [. يضعف. لهم العذاب ]- و قر يضَعف [ ماكانوا يسقْطيعُونَ الْسمْعَ ] اراد انهم لغرط تصامهم عى استماع الحق و كراهته, له كازهم لا يستطيعون السمع ولعل بعض المجبرة يثوثب اذا عثرعليه وه اهل العدل. كانه لم يسمع قن يترون كسان هذا كلا ال ا اع إن ذا ٠‏ ره إلى صضعره صد مام 220 لد م | ب و0 ع سورة ‏ هود الجزء ١١ ال 6 «دعرم شاه عمس 0 الله و أن لل له هر ا اننم مسلمون © م من يه العو الدنيا و يدها توف اليم أعمالهم يها ره مس ب” بعرم م غرم 9 م يهال يحون © أوأئك اَن ليس لهم فى ألاخرة ال دار ' نوما مامتكؤلافنها: يطل ملكارا مو*ورههء بريه مر م ميد اس ه هاه شي دربروط -> ,5 سوبر ا ص © مم يعملونى © امن عن على بيهن زه يلوه اهن سَْهُ ومن قله كثلب مؤمى ماما وحم 2 من عندي نفسى يولم يوح اق ران الامر كما قلتم فأتوا انتم يفنا بكلام مثله مختلق من عند إنفسكم فائنم عرب نصهاء مثلي ل تعجزون عن مثل ما اقدر عليه من اكلام - فان قلت كيف يكون مايأتون به مده وما يأتون به سغتربى رهذا غير مغترى ‏ فلت معناه مذله في حسن الجيان و النظم و ان كان مغدربى - نان قللت١‏ ما جم جنغ (الغطاب بعد افرادة وتهوقولء ل > فاعلموا بعد" .وله كل د ولمغج "محفاد خان.لم ستوووو زاك اللي ملي 1 تنا الله 1 الله غليه وأله وَل و الموامنين كانوا باتحدونهم وقد قال في مومع آخر دان لم يس يبوك فاعام - و يجوز ان دكون الجمع لتعظيم رسول لله صلئ لله عليه و اله وسلم كقوله »اع « فان شئت حرصت النساء سواكم » ود وجعرايض وهو ايكون الخطاب للمشركين و الضمير في لم يليوا لمن اسنَطعكُم يعني فان لم يستجيب لم من تدعونه من دون الله الى المظاهرة على. معارضته لعلمهم بالعجز عذه و أن طاقتهم اقصر من ان تجلغه [ فاملموا أنما نل بعلم الله ] اي انزل ملتَبسًا بما وال لله يوقم مخ ريداق 1 اخبار بغيوب ل سيبل لهم اليه و اعلموا عند ذلف [ أن ل إل ال] الله وهف واان تمحدنة واجمب و الاشرالك به ظلم عظيم [ فهل ألم مسلمون ] مبائعون بالسلام بعد هذه 0عجة القاطغة فل ا وح حهت مطرد - و مى جعل الخطاب للمسلمين فمعناهفائبئوًا على العلم الذي انقم عليه و ازاهزا بقينابو ثبات:قد, ؛ على الة:منرل صن 'عذد اللدى على التوحجيد ومعنو كه نم مسلمونَ فهان :إفقم مخلصون [ توف الهم ] تومل اليهم: اجور اعمالهم وافيةٌ كاملة مى غير بخس فى الدنيا و هو ما يررقون فيها من الصحة والرزق -وقيل هم اهل الرياه يقال للقراء منهم اردت ان يقال فلان قاريع نقد فيل ذلك ؤلمى َك الرحم و تصدق فعلت حتنى يقال فقيل ولمن قآّل فقتل قاتلت حنى بقال فلان جريء نقد قيل ‏ وعن (نس بن مالك هم الههوك و النصارى ان أعطوا سائلا اووصلوا رحما ع لهم جزاء ذلك بنوسعة فى الرزق و5عة فى البدن إواقعان هم الذينى جاهدوا من المذائقين مع رسول الله قاسم لبهم فى الغفائم - و قر يوت بااجاء على ان الفجل لله 0 الهم أعمالهم بالتاء على البذاء للمفعول - و في قراءة لعن 9 نوني بالكخؤفيف و اثبات الياء لآن ن الشرط وقع ماضيا كقولة » ع ه يقول لاغائبٌ ما لي ولاحرم ©[ خبط ما عبرم صنعوا 00 وحبط فى الا 5 لتر ام يكن له نواب لانهم لم يريدوا به الآخرة انما ارادوا به و العمل الباطل 0 له + ا على الفعل .و عن عاصم و بآطلا بالنصمب - رفية وجهان ‏ ان تكون سما هوم رده > ابهامية ويختصصب بيعملون ومعناد وباطلا اي , باطلى كانوا يعملون وان تكون بمعنى المصد رعلئ. ونطل بطلانا 000 لزه خخ مم سم 6 ص ا و٠‏ ِ. و ليقولن ن ذهب السيات علي * لاسرع ورد 0 حث 0-7 #ا اه وداه مل دب 26 وَاجْرْكبيره مَلدَلك تارك بعص ما يعن الك َصائقٌ به مدت أن ب نيل عليه فارج ل سجر مم مخروبرم ر هة”| وو معرمة صممه مه ملك * أكما نت نذير * والله على كل شيء وكيل © ام يقرلون افقردة تكو قار بعشررسو ريه مفتريت و و ادعو 9 استطعكم من درن لله إن كنم صدقين © ام يَسْتجرِيرا 6 ا 5 أنْزِلٌ بعلم ك2 تاك الفعمةٌ [ انه لِيكوسٌ ] شديد اليأس من أن يعون إليه مثل تللك النعمة المسلوبة قاطع رجادة من -557 : : عع 1 5 1 8 معة فضل الله من غيرصبر ولا تسليم لقضاده ولا اسفرجاع [ كدور ] عظيم الكقران لماسلف له من النقلب في نعمة الله نساء له [ دعب السيات عَنَِيْ ] لي المصائب التى ساءتني [ أنه لفح ] آشر بطر[ فخور] على الذاس بما اذاقة الله من نعمائه قد شغله الفرح و العخرعن الشكر [ إل الذي ] امذوا فان عادتهم إن ٠. 02‏ نالهم رحمة ان يشكروا و إن زالمت عنهم نعمة إن يصجررا » كاذوا يقخرحون عليع أيات تعننًا لا امترشاد| لانهم لو كانوا مسترشدين لكانك ايم واحدة هما جاد به كافيةٌ في رشادهم و من اقتراحاتهم لوآ انل عليه كز و عه لك وكانوا لا يعتدرن بالقران و يتهاونون به و بغير ما جاء بة من البينات فكان يضيق صدر ٠. -‏ عر دما 3 34-38 رسفي الله عليه و آله ونعلم ان يلقي الهم ما لايقبلونه و يحكون منه فحرك الله منه و هيجه لاداد الرسالة و طَرّح المبااة بردهم و امتبزائهم و اقتراحهم بقوله :[ تارك بعض مايوحى اليك] 55 . . 6 0 و 6 لعلف ترك ان تلقيه اليهم وتبلغة اياهم مخافق ردهم له و تهارنهم به [ و ضائق به صدرت ] بان تثلوة ٠.‏ وهءه 2 ءه 2 2 ل صدة ل 4 1 7 عايهم [ أن يِقولُوا ] “خانة ان يقولوا [لو 3 أنزل عليه كتز] اي هق انزل عليه ما اقترحذا نحن من العنز و الملائكة ولم انزل عليه ما لا نريده والانقتهىة نم قال |[ انما أن تذير] اي ليس عليك الاان تنذرهم يما - اش لدم| ادس 6 502 ذنمو اليك و تبلغهم ما إمرت بتجليغه ولا عليك روا اوتهارذوا ا واتترحوا [ والله على كل شي: وكيل ] ْ : 5 : يحفظ ما يقولون وهو فاعل بهم ما اجمب ان يفعل فتوكل عليه وكل امرك اليه و عليكف بتبليغ الوحي - . 2 ل 0 7 7 - . 1 لكت اولي اواصرة متشترج عير ضلفك! الى التتكفارهم .و7 ميال بشفههم و اشتبرائهم - مان قلت لير و ِ- 0 الف ات 0 0 00 2 عدل عن ضيق الى ضائق ‏ نلت ليدل على انة ضيق عارض غير تابث لأن رسول الله صلى الله علية و إل واسلع كك انس الخاس صدرا ومثله قولك زيد سيد كراد تريد السيادة والجوى الثابتينى المستقرين ناذا اردت الحدورث قلت سائد و جائن ونحوة كنوا قوسا عَامين فى بعض القرا ات وقول السمهرى العمل ه شعره بمذزلة أما اللشيم سا من ه بها وكرام الناس باد حوبهاه [ ام] منقطعة والضميرني [افذرده ]لما يرحى ع 5 0 : ٠.‏ قُ : : 5 3 2 ٍ اليف تحداهم ارلا بعشر سور ثم بسورة واحدة كما يقول المخائر فى الخط لصاحبه اكنب عشرة إسطرنعوما اكنب فاذا تبين ا العجز عن مثل خطه قال قد اقتصرت مذ على حطر واحد [ مله ] بمعنى امثاله ذهابا الى ممائلة كل واحدة منها له [ مغدّريت ] صفة لعشر سور لما قالوا انتريت القران و اختلقدة ٠ 050‏ 2 : 00 0 22 0 سورة هود الجرء ١١| وا )** ( قلت انم مبعونون من بعد الموت ليقولن الذين 0 أن 3 ا سم رم بين 9و لذن أعخرنا علّهم الْعَدَابٌ 0-2 / وين 2 بحم يدض بره برل ل مره م روه ته هو هن دمماع ‏ صوق روثاةا ىرو إصامص ها ت انبره مومه ومها ع الى امة معدردة ايقوان ما تخيسة 8 الا يوم باتيهم ليس مصروفا عنهم و حاق بهم سا كانوا به يسكمزبون9) سم مم ود دمو م همده رت مده | م >2 هو > #رم و - 222 مموءد © > 5 ودر و لَيْن ذقنا النسان ما ارححمة ثم عقا منه 3 انه لتخوش كعزر 6 و لذن اذقده نعماء بعد ضراء مسلة وكان الماد على من الريس و الله اعلم بذلك و كيف ما كان فالله ممسى كل ذلك بقدرته و كلما ازدادت س هم 5 -و امعو - دعر - الاجرام كانت احوج الية و الى امساكه [ ليبلوكم ] متعاق بخاق اي خلقهن لحكمة بالغة و هي ان بجعلها مساكن لعبادة و ينعم عليهم فيها بفنون الذعم و يكلفهم ااطاعات واجتنابٌ المعامي فمن شكر واطاع اثابة و من كفر وعصى عاقية و لما اشبه ذلف اختبار المخقبر قال يلوك يريد ليفعل بكم ما يفعلالمبتلي لاحوالكم كيف تعملون - فان قلت كيف جاز تعايق فعل الباوى - قلت لما فى الاختدار من معنى العلم لانه طريق اليه فهو ملابس: له كما تقول انظرايهم احصى وجها واسمع اهم احسئ صوتا لان النظر والاستماع قبن طرق العلم - مان .قلميكيفت قبل [ يكم كسس عم ] وامقال المزمني:هى 3 تنفاوت الى سن و احسى فاما اعمال المؤمنين والكافرين فتفارتها الى حصن و قبهم - قلت الذين هم احسن ,عملا هم المتقون وم الدين استبقوا |!/ ى تحصيل هما هو غرض الله من عبادة * شخص بهم بالذكرو اطر خ ذكرمن وراءهم تشريفاً لم و تنيها على مكانهم مذه وليكون ذللك لطفاً للسامعين و ترغيباً في حيازة فضاهم - و عن النبي الله عليه و اله و سلم ليُبِلوكم يم أحسى عقلاو اورع ع “حارم الله تعالى و اسرع في طاعة الله - ثرو [ ولُن اقلت 00 بعد الهمزة و وجهه ان يكون من قواهم إثمت الوق عذك تشتري لنا لعما وآذلك تشتربي بمعنى لعلف اي و لذن فاك لهم لعلكم مبعوثون بمعنى توقعوا بعثكم و ظذوه را هبتر تار ب هذًا لا سح رصبي ] باتهى القول ببطاله و تجوز الى يضمن امت كدق ذكرت و معذى قولهم أن ةا ا سح رمَبيْنْ ان السر امر باطل و انبطلانه كبطلان السحر تشبيها له به -اواشاروا بهذا الى القران لآن القران هو الذاطق بالبعمث فاذ! جعلوة يرا ودّد اندرج تون إنكار ما فيه مى البعث وغهرة - و قروك ان هذاً الأساحر يريدرن الول 0 مبطل ه [ الْعَدَابٌ ] عذاب الآخرة- وثيلعداب يوم بدر - وعنى ابن عداس قتل جبرئيل المستهزئين [ الى امه م ] الى جماعة من الوقات [ ما حبس ] ما يمنعه من النزول إستعجال له على وجه التكذيب ا [ دقوم انهم ] منصوب بخبى ليس - و يستدل بع من يسنجيز تقديم خبر ليس على ليس و ذللك إنه اذا جاز تقديم, معمول خبرها عليها كاى ذللك دليلا على جواز تقديم خبرها ان المعمول تابع للعاسل فلا يقع إلا حيمث يقع العاسل [ وحاق بهم ] واحاط بهم [ ما كانوا ب به لز ون ] العداب الذي كاذوا بع يستعجلون و انما وضع إستهزنرى موضع يستعياون لان إستعجالهم كان 05 جبة الاستهزاه و المعنى و بحيق بهم الآ انه جاه على عادة 0-2 6 20 5 امع ا 0 الله في اخباره ه [ الانسان ] للجذس [ رحمة ] نعمة من “حة و امن رجدة [ ثم نزعفها مله ] ثم سلجناة ( مره ) 5-2 22 عت 2 | و- وان تولوا فاني الا فك علي م عاب بو كير © الى الله مرجعم وهوعلى كل شى ءِ م قَدير© لا موده - و ووه 2 5 ويه 600 0 0 ل 6 هماه وو 2 2 مه معرس سس دودمم برةر مع س بر 6مهةن >> كط 1 دأبة في رض ل على الله بار ار 0 و عه دلت عم ممه 1 > > ه وهو الذي خلق السموت , و الأرض 0 علق آيام كان عرش عل 5 اد نوكم أيكم حفن انر للق لل ران يتوناكم كقوله ييه حيو طَيبةٌ [ و يررْت كل ذي فضل فضله] و يعطفى الآخرة كل من كان له فضل فى العمل و زيادة فيه جزاءً فضله لا بجخس منه ‏ او فضله : الخراك را الد بماك تتفاضل فى الجن على قد ر تفاضل الطاءات ‏ [ وان 5 ]وان تتولوا [:عدآب بوم كبدر] هويوم القيمة وضف بالكجر كما و ّ-.- وصدف بالعظم والتمن وبدن عاب الوم العبير بان 00 ىل من هوقادر على كل 0 فكان قان راع كل م عدموه 20مم ورب وير ه اشد ما اراك من عذابهم لا يعجزه - و قرع فان تولوا من ولى *[ يدخون صدورهم ] بزورون عن الححق و يفحرفرن عخة لمي م بي عن كشهع 0 و إضمارة ره الضارني فى قولة تعالى 17 ل 0 علو 0 56 و يريدون الاستشفاء حين يستغشون ثيابهم ايضأكراهة لاستماع كلام الله تعالى كقول نوح عليه السلام جعلوا أصابعهم داوم و استغشوا أيهم ثم قا قال [ يِعَم ما يسرون و يعلنون ] يعذي انه ل تفاوت في علمه بين اسرارهم و اعلانهم فلا رجة لتوصلهم الى ما يريدون من الاستخؤاء و الله مطلع 1 لذيهم صدورهم و استغشائهم اه رالقاتهم غير نائق منضتبزوي' انها زلسشاءى الاحذان :بن شزيق اوبكان ايظهن لرسول: الله .ضلئ : الل - - وه 2 و - 5 1 عليه و اله وسلم المحبة و له مخطق حلو و حسن سياق للعديث فكان يعجيب رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم اتجالمة رمكارتته هق يكسر حدفق طا يظهز -.وقيك “نزلتت فى المئائقين - و قري تَنْدُوني عرعم » عرم قدو رهم واتفونى اتعوعل من الذ يي سا اليد اق 7 3 وه بر مده 0 عباس انثنوني صدورهم - و قرث تدلُو و اصله تدنونن تفتوعل هن | لثى و هوما هش و ضعف من الكل" يريد عات سواه ايكذ كما ينددى لبش من الذبات - اواراد ضعف إيمانهم ومرض قاوبهم - و قرع دين من اثذآ افعانٌ مذه ثم شمر كماذيل ابيأفت و ادهاصّت - د قروك تذذوي بون ترعوي - فا قات كيفك قال [اعلى الله رم ] بافظ الوجوب والنا قو تقظان ناك هو تفضل الا انه لما فمن ان يتفضل بع عليهم رجع التفضل واجبا كنذور العباك - و المستّقر مكانه من الارض و مسكنة ‏ والمستودع حيث كان مودعا قبل الاستقرار مى صلب او رحم او بيضة [ كل ] كل واحد من الدواب و رزقها و مسئقرها و مسقودعه) فى اللوح يعنى ذكرها معدوف افيه اشبيل 1 وكا عرشة على الما ] اي منا كان تحقه خاق قبل خلق السموات و الارض و ارتفاعة فرقها الآ إاماء - وفيه دليلعلى ان الغرش والماء كانا مخاوقين قبل السموات والارض - و قيل سورلا هون | يسك كلماتها مور هود مكية و هي ماثة و ثلث و عشرون 2 وعشر ركوعا حرو نه 5 عام وا ٠.‏ 4 مه َ. 9 ا ري 0 0 الله 0 الخم © 6 )ابرط بريتج عرس ىس هم لي 20 عازه ه ديك سد ورمره5 كنس أحكيمث ايئه ثم فصلت هن الت أ ن:.حكم بير 8 ا 0 1 الله كد ل مذة ندير 21 ا 026 171 ظ هت ممه وه م »هه مسو وبشير © أن استغفررا ربكم نم تويوا الدج يمعكم داعا 0 0 ى أجل مسمى ( يوت كل ذي فضل نضاء * 1 0 0 3 َ. اعطي من الاجرءشر حسنات بعدن من صدق بيونس وكذب به وبعدد من غرق مع فرعون » سج هه هسه - شور هود بيرم > © | [ أحكمت اينّه | نظمتنظما رصينا محكمالا يع فيه نقض ولا خا كالجذاء لمحم المرصفف - وبجوزان يكون نقلا بالهمزة مرق بعلم بضم الكاف اذا صا رحكيماً اي جعلث حكيمة كقواه تعالى ابثالكثب كيم تفل منت الغساد من قولهم احكممت الدابة إذا وضعك عليها الحكمة لتمنعها مى الجماح قال جربرء شعره آبنى حنيفة مومه |اصضاه عورد ”مه - احكموا سفباءكم *انى اخاف عليكم أن أغضها » وعن قنادة احكمت من الباطل[ مع كما د القلائد و و مو مه بور ان و فى التنزيل ولم تخزل خملا 5 اوفصل فهها مما :حاب اليه العداف ين - و قرع احكمث اينة م ما ا اي احكمقها انا ثم نصائها ‏ وعى عكرمة و الضحاك ثم فصاث ١‏ 52-0 بين العق والباطل ا تت - فان قلمكما معذى, م - قلت ليس معناها التراخي فى الوقت ولكن نى العال كما تقوا تقأ ه ي #حكمةاحسن عه ب ه الاحكام ثم مغصلة 0006 التقصيل وفلان كريم الاصل ثم كريم الفعل ولب خبر ميتدأ محذورف واحكدت صفة له وقوله [من سن حيدم حبي, رأ صعة تاندة - وتعوز 3 يكون ذة برا بعد خبر- وان يكون صلمة الأحكيث ددم ه وفصلت | ي من عند إحكامها و تفصيليا و فده طباق حس ل المعذى أحكم! حكيمار افصلها اي بينها و شرحها خبيرٌ عالم بعيفيات امور [ ل عبرا ا مفعول له على معذى لخلا تعبدوا - او تكون 5 مغسرة لان في تغصيل الأيات معنى القولكانه قيل قال ل تعبدوا لاله ومركم ان ١‏ تعجدواا الله واي استغفروا] اي مركم بالقوحيد و الاستغفار - و جوز ان يكون كامًا مبندا منقطعاً عمًا قبله على لسان النبي ملى الله عليه و أله و سآم اغراء مذه على الختصاص اله بالعبادة و يدل عليه قوله الني لكم منه تذير وبشير كانه قال نزت عجادة غير الله اننى لكم منه نذيز كقوله تعالى نَضَربَ الرقاب- و الضمير في مِنْهُ لله عزّر جل لي نذىن يلك مدر ل مشر من احميقة كقولة رسول من "الل - او هي صلة لدذي راي انذركم منه ومن عذابة إن كفرتم و ابشركم بثوابه ان اصتقم - فان قات ما معنى 12 نول للم ثويوا ا اليه ] - فلت معناه استغفروا من الشر ثم ارجعوا ١‏ اليه بالطاعة ‏ او استغفورا و الاستغفار توبة ثم أخلصوا ١اقوية‏ واستقيموا عليها 0 0 عرب وره ] عم ا يطول نشعكم ف إندنها متافع دسذ خأ رضية من عدشة واسعة ونعمة 3 مخفابعة [ !' ى أجل 0 0160 سس > ه © ميرو ٠.‏ الظلمين 6 © وا 9 يكل الل 0 شف أ ا 5 وان ريف بخي رف زا لفقل * يِصيِبٌ به من يشما ٠‏ سس | عع م ورون وو كل .6 دمج 0-8 -. جع > مه عيادة” وهو الغفور |! 8 رحيم كل 00 صق من رم فم ضاي ندا عدي لل ومن - همه م لء ج ورم رورم .1 موا َل يفي ؛ 00 لحم بوكدل قر اتبع م 0 ى اليف واصير 0 #حمم الله و هوخيراا حيييه6 هو الضار النانع الذي إن اصابلك بضر لم يقدر على كشفه إلا هو رحدة درن كل احد فكيف بالجمان الذي لا شعور د64 و كذلكف أن ارادك جر لم درك احد ها يريده بك من فضاة واحسانة فكيف 2 1 بوه م هات نان فهو الحقيق: 1ن ان وج اليه العبادة دونها و هو أبلغ من قولة ي الله يضر هل هن 20-7 سس لهال شه 277 7 0 مه "20 كشفثك ضر اوا رادي برحمة هل هن ممشيت وحمدم فأن فانى قلت ! 1 0 ني أحدهما و الارادة ىف الثاني 3 للك كانه اراد أن يذكر الامرين ميا الارادة و الاصابة 5 كل واحد م الضر و اأخير وانة لراك لما بريده منهما ولا مزيل لما ييحت به مهما فار جر العة بان #ذكر] لدم ولف الاصابة و احدهما و الارادةً فى الآخر ليدل بما ذكرعلى ما ترف على انه قد ذكر الصابة باأخير ني قواء تعالى [يَصِيبٍ م ى اتاد من عجاد» ] و المواك بالمشيّة مِشْيَةٌ المصلعةء[ قن جاء كم الْحَق ) فلم. ببق لكم عذر ولا على الله حدة فمنى اختار العدش و اتباع العق فما نفع باختيارة إلا نفسه و من اث رالضلال فماضر ال نفسه ‏ و اهنا راعلى: دلاعلى معنئ_النفع وبالضون ارك اليم الاصربعد. ابانة. الح ازاحمة الئل بو فيه يحتف على ايثار الهدئ و اطراح الضلال مع ذاف ‏ [ و ما آنا عليكمً بوكيل ] #حفيظ موكول الي امركم و حملكم عل سا اريد انما انا بشير و نذير- [ وَاصبر] على دعوتهم واحتمال آذاهم و اعراضهم ا الله للك بالخصر عليهم و الغلية - درفي انها لما نزلث جمع رسول الله على الله علية و اله و لم الانصار فقال نكر ستيجدون بعدي آثْرة فاصجروا حتى تلتّوني يعني اني ارت في هذه الية بالصبر على ما سمي الكقرة 3 ا - ا 00 : 8 ايرس فصدرت فاصدروا انخم على هما يسومكم الأعراء الجورة قال انس فلم تصبر- و روي أنابا كنادة خلف عن ثلة ا 0 معوية حيى قدم المدينة وقد تلقَدّه الانصار ثم دخل عليه نقال له مالك م تتلقنا قال لم تكن عندنا دراب قال فاين الخواضم قال قطعناها في للك :و طلبيي بولك يوم يدر بيقن قال مل ال عليه و أله و سم يا معشر الانصار انكم ستلقون بعدي آثّرة قال معوية فماذا قال قال قال فاصجروا حتى تلقوني قال فاصب رقال ادن نصجرنقال عبد الرحمن بى حسان »ء شعرء آل أبلغ معوبة بن حرب » اميرالظالمين ننا كلامي » بأنا صابررن عا 207 ّ ١‏ 2 1 فمنظروكم ٠‏ الى يوم التغارن و ' 'خصام * عن رسول الله صلى الله :عليه والة و سلم من قرأ سورة. يوتسن 8! ) كُلْ لطن 3 مل من المننظرين ب كدكم نحي سلناً و الدين امَنْر © كُدلف * مليناً ه عروصيه ٠.‏ ل “سه وو “6 وس > و ” ه > ٠ه‏ مره المؤمنين 3 0 5 0 ديني نل اعبد الذين تعجدرن 0 الأء 1 س عر هو 2 سيره 2< 24-7 2 ا لعي الله الذي ل و امرت ان الوياه ن الموامنين 5 أن أقم موحي للدين و لا تكوفن من المشركين © ولا تدع من دون الله ةين درن 4 فيهم كما يقال ايام | لغرب لوتقيها اول ثم هنين .سلا ]:معطوفب! .ايوج كلم معذرف يدل عليه قرلء ا س الذي لوا م من كبلهم كانه تيل هلك امم ثم ننجي رسلنا على حكاية الاحوال الماضية [", الذي اموا 501 ا 1 كَدىفَ 5 المؤمذين ] مثل ذلك الانجاء 5 ى المؤمنين منكم ونهالك المشركين عع 10 علينا قا - وقرى ني بالنشريد » [ يايها الذامن:] يا اعل مكة [ إن كَثْمم فيْ شف من ٠‏ دينيا] زد و سدادة فهذا ديني فاسمعوا وصفة و اعرضوة على عقولكم و انظروا فيه بعين الانصاف لتعلموا انه ديى لا مدخل فيه للش رهواني ل اعيد الحجارة التى تعبدرنها من دون صن هو الهكم وخالقكم [ ولكن أعبيك الله الذي يتفم ] و انما وصفه بالتوئي الجريهم انه العقيق بانبخاف ويْقى نيعبد دون ما #يقدر على شي؛ [ وامرت أن أكون م الْمومفين ]. يخافني إن اللي امرني بذلك بما رذب في من إلعقل وبما اوح الي في كقابه ‏ وقيل معذاه ان كذتم في شلك من ديني و مما انا عليه عابت عليه ام اتركه و أوأفقكم قلا أجياا مه بالمحال ولا تشكّوا في اموي و اقطعوا عنى أطماعكم و اعلموا اني 3 اعبد الذي تعيدون من دون الله ول أخُتار الضلالةً على الهدئ كقوله قُلْ 7 عرةءس «*ره برص م مر الكفرون ل اد ما وين -[وأصمرت الىااكوىاصلعريان 2 عدن الجار رهذ| العذك يحتمل - إن يكن فين العذف المطرد الذي هوحذف الحروف الجارة صع أن و أن- وانيكون ص الحذفب غير المطرد وهو قوله +ع امردّك ااأخير فاصدخ بماتؤمره فان قلت عطف قوله و أن آم علون بان أكون افده اشكان لال أن الامتحا ريون ان يكون اللني للعبارة ‏ ار اللني تكون مع الفعل في قاويل المصدر نلا يصمم ان تكون للعبارة و إن كان الآمر منا يتفمن معنى القول لان عطفها على الموصولة يابى. ذلك و القول بكونها موصولة 71 الأول ل يساعد. عليه لفظ الامروهو آفم 5 لان للصلة انان تكون جملة دتمل الصدق و ااعكذب - اشاقن ون غم ميبوية ان توصل ل بالامر و النهي وشعاذلك بقوهم انت الذي تفعل عاى |أخطاب لان الغزض وصلها بما تكون معه فى معنى المصدررالامر والخبي دالآن على المصدردلالةٌ غيرهما من اافعال[ أكْم وَجَهَلك ) استقم اليه ول تلقث يميذًا وشمالا و[ حَذَيْفًا ] حال من الدين ار من الوجه ه [ فان حر معذاة .فانى دعوت من دون الله ما لاينفعلك ولا يفرك فكنى عفه بالفعل ايجار [ كنك اذام الظلمين ] ر اذا جراد للشرط وجراف سوال مقدر كان سائلا سل عن قبعة: عبادة الاوثان و جعل من الظالمين لانه لاظلم اعظم من الشرلك ان الشرب لظم عظيم - أنبع النهي ء ن :عجادة "اران و وصفها دانها. ال متنقع رأ ل تفير ان الله زر جيل 03557 كم 0 20 2 لاع فاه > ضوس مورومي م نم ١«مر‏ ميبمربره ) فذفعها ايمانها | الا 0 0 |امذوا كشفنا عنهم عذاب الغزي ني ير الدذياو متعنهم إلى حيين © 2 2-6 027 - عموعم 4 ريسم ولو شاء نك لام سن فى الرض كلهم جنا * ا م انين ا يكونوا موأمنيى © ركان مم ومر نفس ان وس 1 بأذن الله 5 عل اليس على الذين لا يلون © قل انظررا مان في السموت ل 1 ممم امه . _ م ل و الارض وما تعد ى الات والخذر عن فوم ل( يؤمنون © فهل ينتُظرون الا مثل يام الذين خَلوا م قبلهم * . ١ .. 3 مه‎ - 5 ٠ 2 ٠. م‎ رلكن قوم يونس لما امنوا ‏ و يجوز بان يكون متصلا واأجملة في معنى الخفي كانه قيل ما امنت قرية من 2 6 - ب -ه: - 0 القرى الهالكة الا كوم يونس و انتصابه على اصل الامندناء - وقروعى بالرفع على البدل هكدا رفي يعن الكتزهيل 0 7 9 39 . 5 ٠. مر‎ ٠. ع‎ 2 العسائى - روفى ان ودس عليه السلام بعث الئنى لجدوول من ارض الموصل فكدبوة هه عخهم مغاضها فلما ص 4 ع ود و 2-6 ٠.‏ فقدوة خافوا نزول العذاب فاجسوا المسوح و عجوا اربعين ليلة ‏ وقيل قال لهم يونس ان أجلكم اربعون ليلةٌ مرا انسل فقالوا ان زأينا!سبابٌالهلالك: (منه بكلةادلماا'ملضت تحن وثلثون أغامت المسعاء كينا وق بساك فشكن دخانا شديد| ثم يهبط حنى يغشى مديفتهم و تصوق سطوحهم فلجسوا المسوح و برزوا الى الصعيد بانقسهر و نسائهم و صبيانهم و دوابهم و فرقوا بين النساء و الصبيان و الذواب و اولادها فحن بعضها على بعض وعلت الاصوات و العجييي و اظهروا الايمان و النوبةٌ و تضرعوا فرحمهم الله و كشف عنهم و كان يوم عاشوراء 9 . 1 5 - 3 / درم الجمعة سيل عنى ابى مشعون بلغ مم دويدهم ان ترادوا المظالم 0 أن الرجل كان يقتلع احير ويقط وف غليه أساسن بخاثه فيزي: - وقيل خرجوا الى شُهِمن بقيّة لمهم فةالواقد نزل بنا العذاب فم ثّرى فقال لهم قولوا يا حي حين ل حي ويا حي محَبي الموتى ويااحئ ل آله ال انت فقالوها فكشف عنهم - وعن الفصّيل بن عياض قالوا اللهم ان ذنوبذا قد عظمث وجلث و انث اعظم مفها و اجل |فكل بنا ما انت اهلة دز لتشم إبذاء لا فحن باهله' [ و لو شاد ويك ] مشية القضراو الالجاد [ لاس م في الأرض 0000 رجه الاحاطة و الشمول [ جميْعا ] مجتمعين على الايمان مطبقين عليه ل( يختلفون فيه آآ ترك الى قرله إأفانت تكره الدّاس] يعني اثما يقدر على اكراههم راضطرارهم الى الايمان هو لا انث وايلادٌ الاسم حرف الاستفهام للاعلام بان الأكراه ممكن مقدورعلية وانما الشان فى المكرة من هو و ما هولاً هو وحدة لا يشارك فيه لانه هو القادر على ان يفعل ني قلوبهم ما يضطررن عندة الى الايمان و ذلك غير مسقطاع للبشره [ و ها ان نفس ] يعي من النفوس الني كلم انها تؤمن [ الا باذ الله ] اول وهو بلاطك [وَيَجْعَلَ الرجس على الذي ل يعقلون ] قابل الاذن بالرجس وهر ايعذائ ار النفس المعلوم ايمائها بالذين : يعقلون وهم - علئ: الكفر كقوله 3 ب عدي فهم هم 3 يعقلون وسمى الخذلانى رجسا وهوااعذاب لاذه حبجة- وقريع الرجنز بالزاي 0000 بالفون » [ ما ذا فى السموت و الأَرْضٍِ ] من الايات و 0 لوه نين ليمت ارا القدارة] للق المخن وو ألو النذازاكك 3 عن كوم ل[ يؤْمنون ] ال ينوقع ايمانهم و الدينى 2 يعقلونى - ودر وما عقيو بالبهاء م نانيةٌ أو استفراسية د 1 م الذي كلو من قلعم ] وقائع الله سورة يونس 0288) 01 51 6 هاه" ددهو اوت 0" م ها ظا- ل ”د م روم َف ما انزانا اليك فسغل الذين بشي الي ريات ؟ نكن جَادكَ الح من ريك ا 20 2 م رمم عه مره مه ممدرين © ولا تكونن من الذي كدبوا بايت الله فَتكُون مى التسرين © إن دين حققمت عليهم مم 1 سد له لوسرم صا اس 6 2 ه 2< بها 5-2 1 كلمت ربك ١‏ يوْمدُون © ولوجاءتهم كل كر حدى ا العذاك لاجم ©6 فلو كت قرية إمنك عظيم بدن وله انهم لغ في شك مذة مده مريب باثبات التدكك! لهم على سبيل ااحاكيد و التعقيق ربد بون ثواة ع ويه فان تت ف تدك بمعذزى الفرض والتمثيل كانه قيل فان وقع لك افكت مثلا و كيل رك الشيطان 4 3 1 6م 226 بيرم #س 0 تق 8 خيلا مذه تقدير مُكَل الذي يفون اللبٌ ] و المحنى ان الله عزو جل قدم ذكربني اسرائيل و هم قرأة 9 3 0 الكتاب و وصغهم بان العلم قن ججاءا نهر لان »اضر سوا الله صلى الله عليه اؤزاله روشاع مكنوية عندهم فى التوردة وى دو د 2 اخ و الانجيل وهم يعرفونه كما كرون ' أبقادهم فاراد ان يوكد علمهم بصي القران و“حة نبوة مر عليه السلام و يبالغ في ذلك ققال: فان_وقع للك شك فرضاءو تقديرا وسيل من ,خالجنه شبهة فى الدين ان يسارع الى حلها واما طنها اما بالرجوع الى قوانين الدين وأدلتة واس بمقادحة العلماء المذبهين على الحق فسل علاء. اهن الكنسب يعنى انهم من الاحاطة بصحة ما انزل اليك و ققلها علمًا بديى يصلحون لمراجعة مثلك ومساءلتهم نضلاً عن غيرك فالغرض وصف الاحبار بالرسوخ فى العلم بصحةاها انزل الوم .رسو الله لا وصف رسول الله بالشك فيه ثم قال [ لَقَدْ جَاءلكَ الح من رَبَلكَ] الى ثبت عندلك بالايات و البراهين القاطعة ان ما اتلك هو الحق الذي لا مدخل فيه للمرية [ فلا لكوذن ١‏ م ن الْممكري 9 ولا تكونن من الذي كبوا بايلت ال ] لي فانت وم ءا ىئ ماانث عليه من انتفاء المرية عنف و التكذيب اك الل 0 س ه | و جوز أن يكون على طريقة التهييم و الالهاب كقوله 8 90 ظييرا عفري رلا يصدنى عن ن أيت الله - مو ضْ آذ دزت الدِك ولزيادة التثبيت والعصمة ولذلك قال عليةالسلام عند نزواء لا اشكٌ ولا اساوانن 0 62 93 - . 5 اشهد اذه الق - وعن ادن عباس ل ر الله ما شك طرفة عدن ولاسأل احدا منهم و قيل خوطب رسول الله ى الله عاية واله وسلّم و المراد خطاب إسته ومعناه فان كذتم في شلك هما انزلذا اليعم كقوله و افر 2 00 مبيِنًا و قيل الخطاب للسامع ممن يجوز عليه الشف كقول العرب اذ! عَزٌّ اخوك فه ‏ وقيل ن للخفي شسامنت ين شك فسّل يعني ل نامرك بالسوال لانىف شالك ولكن لنزداد يقينًا كما 0 9 عليه [النلام بمعايئة حياء” الموتين ا واقريق إفآ سكل الذي ون لدب [ حانّت عَلَيهِم كلست يك ] ثبت عليهم قول الله الذي كنبه فى اللوح ر اخبر به الملئعة انهم يموتون كُقَارا فلا يعون غيره تلك أكتابة سغلون الاركتاية مقد رو مرا تعالى الله عن ذلك « [ فلو كنت قَرِيْةُ ] فهلا كانت قرية واحدة ن القرى التي اهاكناها تابث عن الكفرو اخلدءث الايمان قجلل المعاينة ونث بقاء التهليف وام توخر كما أخبرنرمون القع أن اخن تمحيقة (.فذفعها ايمائها ] بان يقبله اناه منها اوقوءه في وقت الاختهار وثرأ 8 لمت ”اص اه ع-ء مه ره وم اك وعيد الله فبلا كانت [ الاقوم بونس ! استثناء من القرى لان امراك إهاليها وهو استثناء منقطع بمعنى 08840 د. مس ي”» و ادح 4[ عمعاجة ١‏ 17 م > »# - - ث أن كثيرا س0 الداين ع إيقنا لعفلون ©6 وقد بون بذ 00 مُبواً مذق ٠)‏ و وزقفهم > الطييت © مه . مممداه سوم ه» مه عرم د اس شد ص ومولتبيمه 2 لى 22 ٠.‏ مير غمااخدلفوا حذى جادهم العام م 5 7 يقضي بجلهم يوم القيمة يما كوا فيه لفون © نان كذنتك 5 2 3 2 3 2 2 2 ----- و نعمته فكفرنعمقّه جحد حقه وادعى السيادة دونه نكتب فرعون فيه يقول ابو العجاس, الوليد بن مصعب جزاء العيد. الخاري على سيدة الكانر نعماة ان يغرق فى الح علا اعد ذالم ييل حل عافد َنَجَيِكَ ] بالتشديد و اللخفيف دُبْعدك مما رقع فيه توم من قعر الجحر ‏ و قيل تُلفيلك بنجرة الرضه قري تنيت بأعاه تلّقيك بناحية مما يلى الجر وذلى انه طرح بعد الغرق بجاننب الجر قال كعسب رماة الماء الى الساحل كانه ثور [ يدف ] في موضع العمال اي فى اال الني لا روح رك ووانها راتيقه بون ا زعيد نك كاملا موا لم يفقص منه شي» و لم ينغير- او عرياناً لست الابدنا من غير لبماس اوبدرعىف السو يكرب ه شعره اعاذل صاحبي دني وسيفنى و كل مقلص سلس القياد ٠‏ و كانت له درع من ذهب يعرف بها - وقرأ ابوحذيفة رحمه الله ريابدانلك وهو على رجهين - اما أن يكون متل توهم هوئ باجرامه يعني ببدنف كله افيا باجزائة - إر يريد بدروءك كانه كاى مظاهرا بينها [ لمن خَلْهفَ أيه ] لمن وراءلك من الناس علامة وهم بذو اسرائيل و كان في انفسهم ان فرعون اعظم شانا من ان يغرق - و روعي انهم قالوا ما مات فرعون ولا يموت ابدا - وقيل اخدرهم موسى بهلاكة فلم يصدقوة فالقاة الله على الساحل حتى عايدُوة وكان مطرحه كان على ممَرَ صن بفي اسرائيل حتى قيل بن خَلفَك ‏ و قيل لمن لفك لمن يأتي بعدك من القرون ‏ و معنئ كوه أي ان يظهر للذاس عبوديته و مهائئة و أن رما كاي _يدعية من الربوبية باطلُ معال وانة مع ما كا ن فية من عظم الشان و كبرياء الملك أل امره الى ما ترون لعصيانه ريه فما الظن بغيرة - او لنكون عبرة تعتبر بها الامر بعدك فلا بجترئوا على نعو ما اجترأت عليه إن| سمعوا ببعاللك و بهوانئف على اندرو وليل لمن خلقاك بالقاف الى و لقكون لخالقف اية كسائراياته - و تجوز أن يواد ليكو طرحلك على الساحل وحددك و تمييرك مرق بين المغرقين لئا يشتبه على الناس امرك ولكُلا يقولوا الدعائكف العظيمة ان مثله لا يغرق و لا يموت اية من أيات الله التي ل يقدر عليها غير و ليعلموا انى ذاكف تعمد مذه لاماطة الشبهة في امرك [ مَبْوَا مدق ] مخزلا مالحا مرضيًا وهو صصبر و الشام [ فمااختلقوا ] في دينهم وما تشعبوا فيه شعبًا الآمن بعد ما قرأرا التورئة و كسبوا العلم بدين الحق و لزمهم الثبات عليه و اتاد الكلمة و علموا ان الاختلاف'فيه تفرقٌ عذه. وقيل هو العام ب#عين لق الله علية و أله و سلم خف بني اسرائيل و هم اهل الكتاب اختلانهم ىق صفنه و نعته واذه هوآم ليس به بعد ما جاد هم العلم و البيان انه هوام يرتابوا فيه كما قال الله تعالى وى إسءزلبربر .|( - ا >. بروت رمس ميبره الذي اتيفهم العدب بعرفوية كما يعرتون ابخاءهم 35 فان ل كيقفا قال لرسول الله صى الله عليه و اله دده الى ال داب وسام [بكان كدت :فى مما انرا الَِلكَ ] مع قولهنى الكفرة وانهم لغى شك هذه مريب - فلمت فرق |0> سور يولبسى | ار 2 3 ١| 6 (وؤه) م > مع صر ور عدوم زه م6سوع س ورمرو رص ممه واستقيما ولا لبي سبل لذي ّ 0 © كر زا بجا ي لمطاتزل 30 فرعون و جنودة بغيا 2 م#مه ّ موس مع هم قد 0 أدركة ارق قَالَ مث َمل 1 اذى يْ اكش يه يلوا امو أناامن 00 عر اه]] مااي مه امي © الى صوصل م60 يرود ات دى” ص #06 . 3 وه © صومة > 2 > ااء لغى و قد عصيت قيل و كك من المقسدين © فاليوم بك بدن لل لدكون لمى حَلْقَكَ اية 53 - سمعره بره لاان يريد خلاعته و اتباعه هواه ومعذى الشد على القلوب الامكيثاق منها حد ى لا يدخاها الايمان [ فلا يؤْمكوا أ جواب للدعاء الذي هو اشدن - اودعاء بلفظ النموي وقد حملت الام في في ليضلوا عا ى التعليل عائن انهم جعلوا نعمة الله عا تفن - أرذوها لمقلوا از قزلة فلا يدوا عطف على يضرا - وقوله ربنًا اطمس 27 6م دوبر ا ءا م ٍ على اصوالهم و |شدد عل 0 00 دعاء معكرض بد 0 0 عليه را 0 الثاني 2 وجو أن يكونا ديعا يعوا والمعني | إن 3 كناكم يسستحاب وما طلبقما كات ولكى فى وققة ا ا 7 على ٠‏ انتما عليه من الدعوة و الزيادة فى الزام الحجة فقد لبثنو 0-0 في ومه الف عام الا قليلا 2 وس نس مودرمسى ولا تسحعي ل ال اس جرم ذمكث موس ى بعك الدعاء اربعينى ل ة | و 0 بن سيل الذين ل يعلمون ا اي لا تتّبعا طريق" الجهلة بعادة الله في تعليقه الامور بالمصااج و ولا تعولا فان ا ليست بمصاعة و هذا ) 2 كما قال لذوح عليهالسلامانى أعظّك / ار 9 أجاهلين - وقروع و لآ تَتَبِعن بالنون الخفيفة و كسرها لالتقاء الساكنين تشبيها بنون' التثنية و بتخقيف التاة من تبع قرا العس و جوزنًا من اجاز المكان و-جوزةو جاوزة ر ليس مى جوز الذي في بيت الاعشى *ع» و اذا تجوزها جبال قبيلة ه لانه لو كان مذه لكان حقه إنيقال ر حوزنا بذي اسرائيل فى الجحركما قال «ع» كما جوز السكي فى الباب فيتق»[ فانبعهم] فلحقهم يقال تبعته حتى البعتة ركراالحدين] وعد وا واترق 01 بالقنم على خذف الباء الني هي صلة الإيمان -و انه بالكسراعلن الستيناف بدلا من امت - كُررَ المغذول المعنى الواحدٌ ثلمفٌّ مرات في ثلث عبارات حرضًا على القبول ثم لم يقول عذه حيمث اخطأ و قنهوقاله حين ام يبق له اختيار فظ و كانت المرة الواحدة كافية في حال الاختيارو عند بقاء التكليف» [ الكن] اتؤمن الساعة في وقت الاضطرار حين أذركلك الغرق وايست مر اتلك - فيل كال ولك حين الحم الغرق يعني حين أوشلك ان يغرق - و قيل قاله بعد ان فرق في نفسه و الذي بحكى انه حينى قال امنْت اخذ جبرئيل من حال الدع ر ندسة قى فيه فللغضب لله لكر ل وقت قد عام ان ايمانة لا ينفعه وآما ما يضم اليه من قولهم خشية ان تدركه رحمةٌ الله فمن زيادات الجاهقيى لله وملائكتة و فيه جهالتان ‏ احدنهما ان الايمانيصم بالقلب كايمان الاخرس حال الجحر ل( يمنعة - و الاخرئك ان من كرة ايمان الكافر واحمبت: بقاءة على الكفر فهو كافر لان الرضاء بالكفر كفر[ من يو ل ]ل الل رار 0 0 3 و ره اه ا مده 26 - المفمدين ؟] من الضالح, الفضلين عن الليمان كقوله الدين 0 ع ن سبيل الله زدفهم عدايا وق ع مه ره عم م اشنا ما كاذو يكسدر ون ردي أن جد رتيل عليه السلام اناه 5 ميا 0 الامير في ب عحك ل نشانى ماله 0-0 0595995 مئم دبتوعةه 8ره سوم ه اله ٍ- 6 216 ري د مه 5-0 ا( دم بن لاتجعلنا فتنة للقوم ركد و نجنا برحمتف م ن الْقَوم الخال 16 0 إلى موس م >لمدهيتا 0 ع وهم ل ساس و و أخية أن كبوا لقومكما بمصر يونا : اجعلوا م 3 ا 5 موا لا و ادنك ر المؤمنين :© واقال عرةة م« 5-76 اصم ا سمس وصمس ع سم ميري 6سمد مج ضسوس ث# موسى ربفا | انف اتيت فرعون و ملأه زينة وامولا فى اعيوة الدثيا ريا يدوا ع ا ْنَا امس 2-8 6 0و ده لالد ه و م - ى .آموالهم و اشن 0 كلوهم فلا يومنوا حدى 0 الْعَنْابَ اليم © َال قََ احيِيث دعوتكما 00-2 2< . لان القوم كانوا “مخلصين ا جرم ان الله سبحانه قبل توكلهم و اجاب دعاءهم و نجاهم و اهلف من كانوا يخانونة و جعلهم خافاء في 0 فمن اراد ان يصلم للتوكل على ربة والتفويض اليه فعليه برفض التخريط الى الاخلاص - [ 1 ل فلك ة موضع فدح لهم اي ٠‏ داب يعذبوننا و يفدنوننا عرن دينذا -.او دن لهم يغتتنون بذا و يقولون لو كان هؤلاء على العق لما اصيبوا ء 0 ا اتخذه مباءةٌ كقولكف توطنة اذا اتخده وطذاً 6 عترم و المعنى اجعلا بمصر بوتا من بيوته مباءةٌ لقرمكما و مرجعا يرجعون اليه ' للعبادة و الصلوة فية [ و اجعلوا بوتكم ] تلك [ قَبْلَة ] اي مساجد متوجهة نعوالقبلة وهي الكعجة وكان مموسى ومن معه يصلون الى الكعبة و كانوااءني اول امرهم مامورين بان يصلوا في بهوتهم في خفية من الكقرة لثلا يظهروا عليهم فبوذرهم ويغتذوهم عن دينهم كما كان المؤمنون على ذلك في اول الاسلام بمكة ‏ فآن قلت كيف نوع الخطاب فثني ارلا ثم جَبغ ثم وحَد أخرا - قلت خوطب موسى و هارون غليهما السام ان نبوأ لقومهما بيونًا ويختاراها للعبادة و ذلك مما يفوض الى النبياء ثم سيق الخطاب عام لهما و لقومهما باتخان المساجد و الضلوة فيها لاى ذلف واجمبٌ غلى الجمهور ثم خض مومى عليه السلام بالإشارة الني هي الغرض تعظيمًا لها وللمبشربها» [ الويئّة ] ما يتزين به من لباس او حلي او فرش او أثاث او غير ذاك - و عن ابن عباس كانت لهم من فسطاط مص رالى ازض الحبشة جدال. نيها معادن من ذهب وفضة و زبرجد و ياقوت -فان قات ما.معذى قوله [ ربكًا يضرا عن بيلك ]‏ قت هو دعاء بلفظ الامر كقوله ربذاً اظمس -وَاشْدَك وذلك انه لمّا رض عليهم آيات الله و بهذاتة عرضا مكررا و ردك عليهم النصائم والمواعظٌ زمانا طويلا و حَدّرهم عذاب الله وانتقامة و أنذرهم عاقبة ما كانوا عليه مى العفر و الضلال اامبين و رأهم لا يزيدون على عرض الايات الا كفراً وعلى الانذا رالا استكبارا و عن الخصيية الآنبوا و لم يوق له مطمع فيهم و عل بالتُجرية وطول الصحبة انه لا مجيء منهم الآ الغي و الضلال و ان ايمانهم كالدحال الذي لا يدخل تمت الصحة ار علم ذف 06 من الله اشن غضبه عليه و افرط مققه و كراهتة لحالهم فدعا الله عليه بما علم انه لا يكون غيرة كما تقول لعن الله ابليس واخزى الله الكَفرةٌ مع عادك اذه لا يكون غير ذللك و ليشهد عليهم بانه لم يبق له فيهم حيلة و انهم لا يستاهلون ال ان يدوا وبخلى بيفوم وبين غلالهم يتسكعون فيه كانه قال ليثبتوا على ما هم عليه من الضلال و ليكونوا مكدر ليبطع الله على قلوبهم فلا يؤمنوا وما علي منهم هم احق بذلك واحق كما يقول الاب المشفق لولدة الشاطر اذا ما لم يقبل مذه احلمدة عاى مماو! انه 0 تبول نصيجوزعم و كرد علج»ة عورة يونس *| (عرود,) مه كه 2 و ايا مركن كن ا 0 و2 انوي بكل شحر َل © كلكا جه لمر تل 3 عوعه به دو 3 وع ص ره م ا ل َال موسى صا جندم 0 إن الله 50 وده 2 - 2 2 رةه ته عويء م « تمشح ويح الله دَق بكلمته ولو كر 5 هن امن مولن الا دري من 1-7 س م6 :كيةاة 2000 1 35 رو 60ت ه» تومه على وف من فرعون رملائهم ١‏ ن يغتلهم * إن فرعون لعال ني رض ّ وك لمن المسرفين © 6 عومسم - يده - 1 وم ان كلم ممم بالله علي و إن كتكم. مسلمين © فقوا على الله تلن * الساحرون ] كما قال مموسى للسجرة ما جِندم ثم يه المجر 18 ؛ الله سَيْبْطله م [لتَلفننَا ] لنصرفخا واللّهْت و الغتل اخوان ومطارعهما الالنفات و اانقتال 00 عليه بدا ] يعنون عبادة الاصنام [ و تكن لَكما الكرياء ] اي الملك لان الملوف موصوفون بالكبر و لذلى تيل لامرك الجبار وساف بالصيديوالشوس _ولِذيكي وصف ابن الرقدات مُضعباً في قوله «شع ره ملكه مللك رأفة ليس فيه جبررت مذه ولا كبرياء » بففي ماعليم الملزك»امن, وليل - دنوزاد يقصدرا مهما ,وأتهما. ان ملكا رارض مصر تججرا تعبّرا كما قال القبطى ور يه ماه اه 7 ارت لمومى يأك ديد إلا ل جَبارا في لض [ وما نحن لكما بموُصفيْن ] اي مصدقين نكي فيما جتتدا دا يي ما بالهاده [ ما جنم به ] مَا موصولة واقعة مبتدأ و [ الشحر] خجر اي الذي جتنم به هو السحر دا الذفيه سمه فرعون :و قوع :سحا صن :ينات الله .- :و قريع المبسرعا ى السستقهام نعلو هذه القراءة سا إستفهامية لي اي ىف شن ام هو السجر وقرأ عبد الله ما حدم به به سحن قرأ ابي ما انهم م و المعنى لا ما اتيت به [ ان الله سِيْطلُة ] سيمحقه او يظهر بطلانة باظهار 58 على الشعوناة [ ا( يصاع 0 المفسدين ] ينه ل يديم رلين يلط عليه الدمار [ يدق 5 [ بكلمنه ] باوامرة وقضايافة ولقريق بعلمئه بامرة وامشينهة [نما إن لموسى ] في اول امرة رذ [ ال ري من قومه ] الا طائفة م ن ذرارى بنى اسرائيل كانه قيل الا اولاك من اولاد قومه و ذلك إذه دعا الأباءً فلم كيبو خونا من فرعون 00 طائفة من ابخاءهم مع الخوف .وقيل الضمير في قوم لغرعون والذرية مخض آل فرعو واسية رانف رخانة و امرأة خازنه ر ما شطنه - فان قلت الام يرجع الضمير في قول [ وهم ] - قات ال فركون بحبتى الى فوضون كما يقال زنوعة مض ااذه ذو اضحات ا باتغرون له حير يجوتيانن بيجع راك الدلة اي على خوف من فرعون و خوف ممن أشراف بخي اسرائيل لانهم كانوا يمنعون إعقابهم خوفا من فرعون عليهم و علئ انفسهم و يدل علية قوله [ أن 0 بريد ان يعذبهم فرعون -[َعَالٍ في رض ] لغالب فيها قاهر 1 وله لمن المسرفين ] فى الظلم و الفساد وفى الكدرو العتو باداعائه الربوبية *[ ان ددم اصاكم بالله ] صدقلم بهو باياته زَ فعليه ونا فاليه اسندرا امركم فى العصمة من فرعون ثم شوط .: فى التوكل الاسلام وهو لهذا نفوسهم لله 5 جعلوها له سالمةٌ خالصة لا حظ لاشيطان فيها لان التوكل لا يعون مع التخليط ١ 9 6‏ 9 2 ده ب 01 > رهو” ُ 3 و نظبرة فى الكلام اى' ضربك زيد فاضربة ان كانت بك قوة +[ فَقَالُوَا على الله تَوكلنًا ] انما قالوا ذف 09 ©6رعروه | مع ورهءد كس 5 فى للك رجعلكهم انف و أترقنا الذي يوا بايننا © فانظر كيف بن عاقب المتذرين © ثم إن قُ بعدةر رملا الى كومهم ار 5-5 ما كادوا ايوْمدُوا بم كبوا به من كَل * كَذلف نطبع 00 هده 2 مدابسه ء | ممه ورهة رو ى» ى دلوب المعندين (©6 م يعدن من 0 وى وهرورن إلى فرعو و ماه باينا فاستكجروا وير مهم هم 0 ابره وم 0 2 توما مجرمين )© 54 جاءه ا من ن عفدنا ا أن هذا محر ميد 0 ن © قَال عرس 0 لعفي ول 0 0 جاءكم 5 اسح رهذا ا يفم الساحرون © 8 أحِنُتدا لقتنا عي كنا عليه 5 تكن لكما الكبرياء الدين شيا و لايطلجون به دنيا يريد ان ذاكا مقةتنضى السلام و الذي كل مسلم امور به و المرد ان تجعل لحي لازمة لهم و 0 ساحذة فذكر ان تولّيهم لم يكن عن تفريط ملم 5 سوق ام على م وع"و الطريق الذي جب 3 يساق عليه وائما ذالكت 0 و تمردهم لاغير [ تكذبوه ] 0 وا على تكد يبه >2 مدردارهة ا 1 الهالكين بالغرق [ كدف كان عاقهةٌ 0 ] تعظيم لما جر عليهم و تعذير لدنى انذرهم رعول الله صلى الله عليه و اله ملم ا بعد ] من بعد نوح [ رملا الى وهم ] يعني هود! وصالحا و ابراهيم و لوطا وشعيبا [ نجاءوهم بألبينت ] بلجي الواضدة المثبقة لدعواهم [ فما انوا ليؤْمِنُوا ] فما كان ايمانهم الا ممتذعا كلمحال لشدّة شكيمتهم فى الكفر و تصميمم عليه [ بما كبوا به من قبل ] يريد انهم كانوا قبل يمثة الرسل (هل جاهلية مكدّبين بالحق فما رقع فصل بين حالنيهم بعد بعثة الرسل و قبلها كان لم يبعث اليهم احد - [ كدف تطبع ] مثل ذللك الطبع المجكم نطبع [ على قُلوب الْمعْتدين ] والطبع جار “جرى الكذاية عن عذادهم و لجاجهم لآن الخذان يتبعه ال ترى كيف اسند اليهم الاعتداء ووصفهم ب#[من بَعْدهم ] مى بعد الرسل [ بيدا ] بالايات النسع[ فأستغبروا ]عن قبولها و هو اعظم الكبر ان يتهاونى العبيث برسالة ربهم بعد 58 و يتعظموا 0 تقبلها 1 و كوا كوا رمي ] كارا ذوي أثام عظام فلذلك استكبروا عنها واجترأوا على ردها » [ كلما جاءهم الكق من عَخْدنًا ] فلم عرفوا انه هو العق رانه من عند الله لا ممن قبل موسى رهرون [ فأنوا] لحتبهم الشهوات [ ان ؛ هذًا سكن مَبيْن ] وهم يعلمون إن الحقق ابعد شيء من السحر الذي ليس الل تمويها و باطلا - فان قلت هم قطعوا بقولهم 0 ار 5 2 معووة م “حر مبين على انه سعر فكيف قيل لهم اتقولون- اجر هذا - قلت فيه ارجه- ان 2 ون معنى قوله [ اتقولون للقي ] اتعيبونه و تطعذوفية و كان عليكم ان تداع نوا له و تعظموة من قولهم تلان بخاف القالة و بين الناس 0 : : ا ا ا 0 0 تقارل اذا قال بعضهم لبعض ما يسوره و ”حو القول الذكر ني فول تنا فنى يدكرهم ثم قال [1 .2 ا 5 : 36 7 سم ترو ررهة > - 5 َ- 2 هذا ] فانكر ما قالوه ني عيبه و الطعنى علية - و أن عدف مفعول إتقولون و هو مادل عليه تولهم أن هدا 1 د 00 د 8 8 1 ل ع 7 3 ا 0 كانه قيل اتقولون ما تقولون 56 ذواهم أن هدا لأحرديين ثم قيل اسحر هذا - ران يكون ا حملة قوله هر هذاو 1 ولا يفاج الساحرء رءك ل 8 الكلامهم كانهم قل وا اجكتما 15 محر تطلبان الغلا 3 [ ولا يغام 9 سورة يونس ااجره ع ال .4 أ ١ ( كاوه ) سده ه ممم 7م 6 م2 معرب مروبر" دام 31 عليهم نبا 2 إن قال لقَومه يوم ان كان كبر عايكم اي 1 و تذكري بآيت الله فَعَلَى لله جوم جره ري وسو س لبر ه6 مهبر ده سوه 0 ع 0 - توكلت را أ مركم 11 ّم 0 يكن 0 عليكم غهمة م ا 5 الي و 1 تنظرون © فان ويد ددم سموءد ره - مه سردم 2 227 كما سكم م ع ل اعزت 0 على الله و أمرث أن اكون م المسلمين 6 فكذبوة تنجينة ومن عرب ممهوىدهة الشقاد المؤبد بعدة [ كبر عليم ] ءظ م عليكم وشق و تقل و منه قوله تعالى وَأنها بير ال على التاشعين ريقال تعاظمه الامو[ مَقَامِي ع مكاذي د عني نفسة كما تقول فءلث كذا امكان فلان وفلان ثقيلٌ النظل ومنه 2ن اه لبه ولدن 220707 عشافتتا ريع | 900 بين اظببركم مدن! طوالاً الف سذة الا خمسين عاما- او مقامي و تذكيربي لانهم كانوا اذا وعظوا لأجماعة قاصوا على ارجلهم يعظرنهم ليكون مكانهم بهذا > ه بره ركلامهم مصموعا كما تحكىن عن عمسى ى دلموات الله علية انه كا ن يعظ الحواريين قائما زهم تعون [افاعيعةا روس يرن سس ررمت #» اسركم و شرا كم 2 هر اتجمة الامرو ازمعة اذا نواه وعزم عليه قال»ع ههل عدون يوما وامريي #مجمع « والوار بمعفى مع يعني تأجمعوا امركم مع شركاثكم - و قرأ الحسن كا بالرفع عطفا على الفمير المتصل وجاز هن غير تاكيد بالمنفصل لقيام الغاصل ميق امع يطلل العلام كما مقرل فتريت ريه سصمر 115 ا 52 بن المفعول اولان ١١‏ عورد واف قراءة 8 اد 5 2 1 0 5 فان قلت ما معن الاشرين أمرهم الذي اعرةه و أضرهم الذ ي لا يكون 0 2 0 إما لمن فالقصد الى | اهلاكه يعذ ى فاجمغوا ما تريدون من اهلائي واحتشدوا فية وابذلوا وسعكم في كيدي وانماقال ذللك اظهارا لقلة ميالاته اعد 5 من كلاءتة وعصمكة و انهم ان #جدوا ااه سبيلا_واما الثاني فغنه وجهان احدهماان يراد مصاحيفهم لء و صاكانوا فيه معه من الحال الشديدة عليه المكر وهة عندهم يعني ثم أهلكوني ي ص و حالكم عليكم عم اي غما و هما والغم و العْمة كالعرب والكرية -و الثاني ان للا يكون عيشك, بسب 1 برادبه ما اريد بالامرالاول و العُمةَ ااسترة من غمّه اذا ستره و منها قرا عليهالسلام و ل عُمَة في فرائض الله لي 3 تُسْترولكن يجاهر ببابعني ولا يكن قصدكم الى إهلاكي مستورا عليكم ولكن مكشرفا مشهورا تجاهررنني به [ ثم اقْضُوا الي ] ذلك الامرالذي تريدون بي اي آذوا الي قطىع , تصحيجه كقوله تعالى وفضينا اليه ذلك الأمر ار ادرا الي ما هر حق عليكم عندكم من هلاكي كما يقضي الرجل غريمه [ و [ تُنظرون ] ولا تمهلرني ا 0 الو ىّ بالغاء بمعفى ثم اذنهوا الي 0 قوسن اانصوى | الإرجل :اذا خرج الى الفضاء اي روا 1 ا م ] فان اعرضقم عن تذكيرري ' ونصيحني [فما سالدهم من آجر ] غما كان عندي ما ينفركم عني و تلّهموني لاجله من طمع في امرانمم و طلسب اجر على عظفكم [:لك أجري 1 ا الله ] وهو التّواب الذي ينيل به فى الآخرة اي م 0 لآ لوجه الله لا لغرض من اغراض الدنيا [ رامرت أن أكون صن المسلمين ] الذين لايأخذون على تعليم ( لوه ) 12 وعره » 1 .9 يال 0 ف ذلك ألينت 0 100 © َل اك الله 1 ا ين ل ماف فاك وما ه> بره مس ه ع6 (م 2 مهعم 5 200 فى الأرض 3 عخدكم م م ن لطن هذا 12 ى الل 1 000 مدل أن الذي يعدر ون على 2002 >ه رريره وو ليد قدت 21١‏ 5 ره ممعم لله العذب آ ١‏ يحون 1 مَنَاع في الدنهًا 7 الينا مرجم م نِذث قوم العذاب الشدين ٠‏ بها كادوا ا 5 : 07 #الخخ سي ١‏ 59000 : 508 ِ- ا 5 8 0 8 .ِ 00 9 5 لبدل اعائن درفي زاتحن غيره را رمن ملكي اورانسيق ايفان جنم اوقي الت ا ادل اليه الققاين و ترك رك النظر - و معذ ئَّ وما يلبعون ركد اك و صا يتبعون حقيقة الشركاء و ان كان ه رومت ممص ب وس يسمونها شركاء لان شركة الله ى الربوبية “حال - [ أن ؛ ون ا ظفهم انها شركاء [ و انه ع الا #خرصون | ارس نت وري ران تكو شرا تقدير )الاك روابسون انا يكو ما يدع في معنى الاسدّفهام بمعنى واي 5-7 بتبعون و شراء على هذا نصب بيد عون و على لاون يديع وكان حقه وما ينيع الذي تشقون من 5 لله شرك شركاء فاقتصر على احذهما للدلالق وججوز ان ايكون ما موصولة معطونة ,على من كان قبل ولله صا يتبعة الذين يدعون من دون الله شركام ١‏ ي و لنش ركهم - وقرأ علي بن ابي طالب رضي الله عذه ه بره 99 7 تدعون بالذاء ووجبة ان دل 6 ينيع عا ى الاسئفها م اي واي :ا شى ع يلبع الذي نى تدعونهم شركاء من الملئكة رالخبيون يعذ ي انهم يتبعون الله ويطيءه فما لكم ل تفعلون مثل فعلهم كقوله تعالى اولتك الذين يدعون ون ال لى ربنم م الوسيلّة - ثم صرف الكام عن الغطاب الى الغيبة فقال ! ينبع هؤلاء. المشركون. الا ال ولا ينبعون مايتيع الملئكة زرالدييون من العحق 3 5 عاى عظيم قدرته و نعمده الشاملة لعبان» الثى يسنجق بها أن بوحدرة بالعجانىة يانه 0 لهم الال مظلما ليسكذوا فده مما يقاسونى ني نهارهم مون تعمهب الدردد يد ميرم م نى المعاش 1 التهار] مضنا يجصرون فيه مطالب ارزاقهم و مكاسيهم 1 ! لقم يسمعون ] سماع معتبر مذكره | سجحده] تنزيه أله عن اتخان الولد وتعجورب من كلمتهم العمقاء[ [هوالعنى) علة لنغى الولد لإن مما نظاك به الولد تمن يلد وما يطلجة له السبيب في كله الحاجة فم الحاجةٌ منتؤية عذه كان الولكن عذة بع 0 قْ السموت وما في الأارْض ا[ فهو ممسكءنى, : بملقة لهم من اتخان احد لهم ولذا أن دم 2 ن سلطن بهذا ا ما عندكم من حجة: بهذا القول. و الباء حقها إن تتعلق بقوله ان" دك على ان جعل 0 مكانا للسلطن كقولك 34 2 5 0000 : : 57 «م و عوبرودصم ممه 14 - اده ”رهم ه - 6 عذدكم بارضكم موز كاذه قيل ان عندكم فيما ت#ولون ساطان [ اتقولونى على الله ما لا تعلمون ] لمانفى - و - عنهم البرهان جعام غير عامين فدلٌ على ان كل قول لا برهان عليه لقاثله فذاك جهلٌ وليس بعلم ه 1 | يغدرون عل ى الله الكذب / داضافة إل ولن الية 1 متاع في الدذيا ِ اي افخراوهم هذا منفءة قليلة ف الدني" و ذلك حبنت يقيمون رداستهم فى الكفرو مناصبة النبى صالى الله عليه والة رمام بالتظاهر به ثم يلقون سور يونس *| الس ا ِ مه وا رمبرة ضودبءوت” > > و سرع ووراه سورة يونس *|) إن اولياء الله لأحَوف علوم وهم يَسرون 5 الذي مدو و كانوا يعون هلهم البشرى فى العيرة الانيا الجء ١|‏ 00 اس له لكك ا 7 000 لهم الم سوير مه ع 0 3 ع ماس هي ديه لم إن مه ع (ا وه ته ع 3 د مه لد بير رمو يرب عه لام ذلك إن قدم الارض على السماء على ان العطف المع مر ويا الله] الذين يتولونه بالطاعة و يترلاهم بالكرامة و قد سر ذلك في قوله[ الذين إمنوا و كانوا يقن ] فو تولهم اياه [ لهم البشرى ني الحيرة الدنيا وق الآخرة ] فهو توليه إياهم - وعن سعيد بن جبيران رمول الله صلى الله علية و اله و سلم سكل صن اولياء الله فقال هم الذين يذكز الله بريتهم يعنى السمث و الهيِةٌ - وعن ابن عباس الأخبات والسكيذة - وقيل هم المقحايون فى الله - و عن عمّر رضي الافكدم مريت النبي ملى الله عليه واله و سلم دقول ان م نْ عجان الله عبادا ما هم بانبياء و لا شهداء تغبطيم الانبهاء و الشنيواء لوم القيمة لمكانهم من الله قالوا يا 9" الله حَمِرنا من هم و ما اعمالهم فادقنا لبهم ان نهم قوم تحابوا فى الله على غير أرْحام بينهم و3 اموال يتعاطونها فراللء ان وجوههم لنوز و انهم لعلى مذاب رمن نوز لا مخانون اذا خاف الذاسس ولا يسزنون اذا حمزن الناس ثم قرأ الاي الذين إمَنُوا نصب او رفع على المدح اوعلى وصف الولياء او على البتداء و ااخبراهم البشرى و الجشرى فى الدنيا ما بشر الله به المؤمنيى المتقين في غير مكان من كقاب ‏ وعن النبي صلى اللدعليه و أله وسآم هي الركيا الصالحة , اها المسا م وى له - وعنه عليه السلام ذهرت ا وبقدت المبشرات ت ‏ وقيل هي معبة الناس له والذكر الحم حمسن - وعن ابي ذر قث لرسول الله صلى الله عايه و اله و هلم الرهل يعفال اللضف لله 0 الناس فقال كك اتام بشرئ: المؤمىوعن:غطاء َم الْبُشْرى عند الموت تأتيهم الملئكة بالرحمة قال الله تعالى تَنَْزل عليه الملئكة إل تحافوا و ل تحزنوا و ابشروا بِأجَنّة ااه التقرون:ذك الأغرة نتلاقي الملئكة اياهم مسلمين مبشرين بالفوز و الكرامة و ما يرون من بياض وجوههم و إعطاء الصحائف بأيْمانهم وما يقردن منها و غير ذلك من البشارات [ ايديل عست الله ] ل تغييرلاقوالة ولا اخلاف لمواعيده كقوله تعالى ما يبدل اقول لكدَي - و [ ذلك ] لشارة الى كونهم مبشرين. فى الدارين و كلتا الجملتين اعتراض - [ ولا يحرف ] و قري وذ بذك من أحزنه [ وهم ] تكذ يهم و تهديدهم وتشاررهم في تدبير هلاكك و ابطال امرك و سائر ما يتكامون به في شانك [ إن العا ] استيناف بمعنى التعليل كانه قيل مالي لا احزن فقيل ل العزة لله ا اي ان الغلبة و القئر نى ملعة الله جميعا لا يملك احد شيأ منهالاهم ولاغيرهم فهو يغلبهم وينصرك عليهم كتنب الله لام 1ر. اناو زسلق 3 الك - وقرأ ابو حيوة أن الْعرة بالفتم بمعنى لأ العزة على صرنج تيفل وكين عورد يض لهم ثم اذكرة فالمذكرهو تخراجه لاما انكر من القراءة به [ هو السميع ألعلهم ] يسمع ما يقواون ويعلم عم يدبرون 0000 ا عمال ا ل ات ١‏ ويعزمون عليه وهو مكافتهم بذاك +[ من فى اللسموت وامن, فى الرض] يعنى العقلاء المميزينى وهم الملكة (49مه ) ا « ا رهن 6 > سم موعره «وبر مدمى ماه حَلدُ * مل 20 مسد ب سا 000 لله أذن لم ام عآ الله ترون 01 كط ن الذي يغرون عا ى الله اذب 1 | القيمّة " أن ن الله لدْوْمَضْلٍ تلَى الس 34 ن كردم ل . >ي س دوه ه. وا تن م موس سمه رمم و م م مدر رق في شان و ما تقلوا صذة من قران ولا تَعملون من حمل إو :كنا كم شهدا ان لصون ذه طِ ومايعزب "5 كءرير ت” عن ربك من مَتْقَالٍ درة فى الأرض قينا السامواة انكر ول ذلك , ولا ْبرَاوَفيْ كلب مبِين هع ما وعد عليه [ ريثم ] أخيروني و[ ا آنل لاما في موفع النصب بأنزل او بازيم في معنى أخبررنيه م مه وه [ فجعل مده حرام كل ] الي انزلة الله رزقا حلا كلة فجعضتموة وقلنم هذا حال رقة حرا كتوله يز 2 ” © ”> ا اتعام وج رث حجر ماني بطون هذه الاتعام خَالصَةٌ لذكورنا حرم علن ارواجدا - [الله اذ لك ] متغلق >مدر روه بارديكم و كل تكرير للتوكيد و المعنى اخيروني إلا اذن لم فى التحليل و اللحر م يم فانتم تفعلون زللك بائه ام تتكذبون على الله ني نسبة ذلك اليه - و #جوز ان تكون | لهمزة للانكارو ام" منقطعة بمعذى بل اتفترون ى الله تقريرا للافتراء وكفى بهذة الآية زاجرة زجراً بليغاعى النجوزفيما يُسثلعنه من الاحكام و باعثةٌ على رجوب الاحتياط فيه و ان ل يقول احن يأشياء جائزاو فير جائز الا بعد ايقان و اتقان و من لم ل فليدق الله و صمت وال نهو مقتر على الله [ يوم أأقيمّة ] منصوب بالظن و هوظى راقع فيه يعني اي شئء ظُُ اامفترين في ذاىف اليوم ما يصذع بهم فيه و هويوم الجزاء بالاحسان والاماءة وهو رعيد عظيم حيكف بهم امره - و قرأ عيسى بن عمرو ما طن على لفظ الفعل و معناه واي ظى ظَنُوا يوم القيمة و جي: به على لغظ الماضي لان قن يكال يعن كان [ ان الله در مَضْل على الذّاس ] حيث انعم عليهم بالعقل و لكفهمبالوحئنو تعليم «العلال و الحزام [ار ذفن اقتق اير هذه الذعمة و لايَتّبعون ماهدواااليدة [ و صا تكون كَ شان ] ما نافية و الخطاب لرمول الله صلّى الله عليه واله و سلم و الشان الامر و اصله الهمز بمعنى القصد من عاك شأنة اذا قتصدت قصد: - و الضميرني [ منّه] للشان 0 تلاو القران قن من شان روك الله بىاهواصعظم شانة او للقنرون كانه قيل وما تدلُو من التنزيل من قُران لان كل جزء منه قران و الأضمارٌ قبل الذكر تفخيم له- او لله ع واو همل واها 1 فاون ) انتم جميعا [ من عمل ل عمل كان 0 | ال كن م شهود| ] شاهدين رقباء نصي عليكم [ اذ تفضون فيه ] من افاض فى الامراذا اندفع فيه اس مويء ا [ ها يعرب 0 فروع بالضم و الكسر و ما يبعد وما يغيمب ومذه الروض العازب -[ ولا اصغر من ذلك وا أكبرَ ] القراءة بالخنصسب و الرفع و الوجه الندمي على نه يالجنس و الرفع على الابتداء ليكون كلاما برأسة - رفى العطف على محل من مَدْقَالٍ در اوعلى لفظ ستل ور فقي في موفع الج رلامتفاع الفدرق شكال لاى قولك ( يعزب عنه شيء الآ ني كتاف امشعل 1 نان تلئعة لم قدمت الارض على السماد بخلاف قوله في هورة سبا عام الْعَيِب ل يعزب عله متقآل در 42 السموت والافئ أرْض - كلت حق السماء ان َقدُم على" الارض و لكنه لما ذك رشبادةة على شُوّن اهل الارض و احوالهم و اعمالهم و وصل:بذللك قرله م | (مدهه) دده ه مداةك عل دم م »ع عد جه ون > وه ممه زة 6 اه رواس وو رده ١‏ ا سس سءمممريره 2ه ل ةروس جرم براه ه 2 2 كلض الجهء || 01 إن لله م فى ع 5 71 8 وعل الله 0 ن أكثرهم لا يعلمونى © 2 ويميت 2 1 ره تم م 5ك س ه وسيه 141 ة > ه”؟ 2 0 7 لَه ؛ ترجعون © يايها اناس قد جاءتكم موعظة من ربكم و 18 شف المأ ا الصدور ه وهدى ورحمة اسع موس قرم ود مدهو كدوات لمومروء عه لمرمدمر 2 لمم للمؤمنين وك عفدل الله و برحمتة وُبدلك مليفرحوا * هوخير ها #جمعون © فل ارءيثم 0 ١‏ ولي ] بمعذى نَم فى القَسَم خاصةٌ كما كان هَل بمعذى قد فى نه نهاةا وسكت ينزين أ التضسيق ايو فهصلونة بواو القسم ول ينطقون به وحدة [ وما لذ بمكجمري نّ ] بغائتين العذاب وهو لاحقُ بكم لا محالة [ظلمث ]صفة لنفس على ولو أن لكل 56 ظالمة [ماني الأرض ]اي ما فى الدنها الوم من خزائنها و اموالها و جميعمذافعها علئ كثرتها [ الفتَدت به ليجعلته فدية لها يقال فداه فانندى و يقال افتداه ايضا بمعنى فداه قاروا الكدامة لما روا الحذَابٌ ] انهم بهقوا لرئيتهم مالم يستسبوة و لم مخطر ببالهم وعايذوا من شدة الأمر و تقائمة ماسلبهم قواهم رهم فلم يطيقوا عنده بكار ولا صراخحًا ولا ما يقملة الجازع سو اسرارالهْدم و الحسرة فى القلوب كما درم ترى المقدم ا يتخنه مادهمة من فظاعة الخطب ويعلب يفي ل ينبس بكلمة و يبقى خاميل! نا نال ص رتساررهم الندامةٌ من سفلة 57 اظلوهم حياء مهم هونا من ترنفخيم ‏ وقيل اسروها اخلصرها اما لان اخفاءها اخلاصها و امنا من قولهم سر الشنّيلخالصه وفيه نَم بهم .و باخطائهم وقنت اخلاص الذدامة ‏ وقهل أسروا القدَامَة اظهروها من قولهم امرالشيء و اشر اذا اظهرة اليل فاك را كُضِيَ ينهم ] الى بين الظالمين و المظلومين دل على ذلك ذكرالظلم * ثم اتبع ذلك ااعلام بان له المالمك كله و انه المثيب المعاقب وما وعدة من الثواب و العقاب فهو حق وهو القادر على الاحياء والاماتة ا يقدر عليهما غيرة و الى حسابه و جزائه المرجع ليعلم ان الامركذاالك فبخاف ريرجى ول يغتربه المغترون *[ كن جاءتمم موعظة ] اي قد جاء كم كتاب جامع لهذة الفوائد مى موعظة و تنبيه على التوحيد هو[ شفاء | اي دواء[ لما في] صدوركم مس العقائد الخاسدة ودعاه الى الحق [ورَحمةٌ] لمن امن بع:منكم » أصل .الغلا م [بفضل الله برَحَمََه ] فلية رحوا| فيد تَلْيفْرحوًا ] ] و القكرير للذاكيد و التقرير و التجاب اختصاص الفضل والرحمة بعر ح دون ما عدا هما من واد ادننا فحدذنف احد الفعليى لدلالة المذكور علي و (اغاء داخلة لمعنى الشرط كانه قيل ان فرحوا بشيء ثلفخصرهما بالفرح فانة ( مفررح به ١ 1-1 2 5 8 3‏ 0 00 > ممرره ه مه احق نيان يران بعل الله وبرحمته فليعكذوا باعي - و2 وز ان يراد قد > جاءتكم موعظةٌ - بفضلٍ الهو و َ رحمته فبذلى مجه روه 0 افلتفوحوا | بالكاء وهو الاصل و القياس و قراءةٌ رسول الله صلى الله علدة ر 5 55 0 رني - وعذة الال ناب قالها في فى بعض الغ 2-7 0 ومت د ماءه 9 الله عليه و اله 9 ناكل ل ب 0 بكتاب الله والاملام ‏ 5 رك ورحمتة ( “امه ) 202 سبرير همس م ورهة وه > م معدم مومه برو سه و اس تقس ي ضرا مرا لقع لما شاء 01 لكل آم انه اذ ا اجلهم فلا يسذاخرون ساعة و(يستقدمون © سورة يونس عي ٠»‏ <سدوبيرة 1 مه له 07 ©*ره روه 01 - قل ارءيكم إن أتعدم عذابة يان أوانكازا ١‏ ماذا يستعيق منه المج رصون © 7 اذ ما وفع امدكُم ب 8 “لقوق - مه وه وأا عيرء مه برمم و قل كلد مب تَستشييوَ هن فيل لأذين ) ظلموا دودو عاب كن © ع 0 00 عيسه مءمه برودله م 8 وه 2 2 60 مم معي : طُ و يسدنبغودف أحق هو *عل في +1 ربق" ال ”لحق وما أن بممجزين © و لان لكل فقس إسقعيهال لما وعدوا من العذاب استبعان! له | لا ملك الفسي مر من مرض ارفقر[ ولا َفْعًا ) من معة ارفنى [ الما شا الله ] استثناء منقطع اي ولكن ها شا الل من أل كان فكيف املك لم الصرر جامبٌ العذاب 7ك 1 0 5 0 5 5 3 أكالة و إلعوامة اجل]) يعي انعد بكم له > مصررب عند الله وحدد عدون من الزمان : [اذاجاء] 23 الوذتك الجر زعذكم ل أمعالة:فلا تستعجلوا- قرأ ابى شيرين قاذ اجاء اجاليرء « زهان ] نصتب علئ 'الظرك يكذ 'وقتت بيات فان نان قات هلا قي لاملا 1 تهارا - قلت لانة أزيد ل اتاكم ذا زقنت بيات فجيدم وانخم ماهون نالمونى ل تقارن كماايبيت العمو المباغث والديات بمعنى التدييت كالسلام بمعفى التسليم وكذالك قولةنْهَارًا ) معذاد 20001000 .- في وددت اند م فد مشتغلون بطلسب المعاش والكسب و تحوة بهانا وهم تائمو فعى:وه , يلعبوى ‏ الضفضهير ني ١‏ مذة] اللعذاب والمعذى ان العذاب كله سكروه مر المذاق موجمبٌ للثفار فائ شىء يستعيلون منه زليق غُئْءٌ منه يوجب الاستغجال ‏ وايجوزان يكون معذاه التعجب كانه قيل اي شىء هول شديد يستعجلرن مذه و يجب أن يكون من للبيان في هذ! الوجة - وقيل الضمير ني من ل تعاائى الوا 1 الأستفهام وايى جواب الشرط د قلت تعلق ري" ! لان المعذىن اخدردي مدا 0 م المجرمون جاب التقتوظ: محذوك .وهو تُنْدصوا على. الاستتجال .او تعرفوا الخطاء فيه ١‏ ' فان فلمك" فية قيل ما ذا تستنعواون مذه ‏ قلت أريدت الثلالة على موجب ترك ااستعيال وهو الاجرام لان من حق المجرم ان يغناف التعذيب علئ اجرامه و يهاك فزعا من مجيئه ران أبطأ فضلاً إن يسةتيلله _ و يجوز ايكون | يسَنميل مذة “المجرصون جوابا للشرط كقولك الا اتيذكك ناذا مني 50 اريف وال يكون [ انم | اذا عم 5 م خَرات افرط وساذ] يسْتَمول مله المج رمون عكر والللاية ين اثاكم عذايه امنكم به 15 وقوءه حين ل يذوعكم الادمان درل حرف الاسقغ يام 0 م - على الواو و الغاء في قرلة إفامنى ال القرى - أوامن ادن لفون الع ن] على ارادة القول لي قيل لهم اذا أمنوا يعد وقوع العذاب الآن أمفتم به [ وقد كدمم بع تستمجلون ] يعذى وقد كنم به تكذبون لان إشقعييالهم كاعري" تجيةء/التكذييك ااوء الانكال :<؟ وذ قر 'الآن دك الهمزة التي بعد اللام و القاد حركتها على الام » فقيل لذي طَلَمُوا] عحطف على قيل المضمر قبل الع *[وَيَستةْبكُودك ] و يستخبررنف فيقولون [ أحَق شر ] وهواستفهام على جؤة الانكار و الاستهزاء - وقرأ اللعمش العق هو وهوادخل فى الاستهزاء لتضمنه معذى التعريض باته باطل وذللك ان اللام للجذسسن فكانه قيل اه و عحقلا الجاطال ار أهوالذي سه جتمرة الحق -و الضمور للعذاب الموعون الجر - 34 آ أ ٠.٠ !| و١‏ أ الل وزره احج ا ممه 7 صسبرو مه موس > صوه تهدى العدي ولو كار : يمصرون © إن ل 0 يظلم الفاس شيشا ولك م اسيم يظلمون © و يوم .ه برب برهو رمه 9 7 رده برو ويام 7ه -ه. 2 هس 2 ورم عروم 86م امع كان م ثرا 71 ا م النهاريقها رفون 0 ود خسر الذي 0 أبلقاء الله وم كانوا مهندين © ٠‏ - 0 ءءء د دودر ” و.*” نع - و - عرد #7 و و اما ذ ري بَعْضَ الّذ ي نعدهم اوندوفيذكف فالينا م مرحم م الله شيل على م يفعلون© و لكل امة سل + سم 2 مو دو دورو - مومءه س ب برمعرو سم ١‏ فاذا جاء رسولهم قذ قف يي بيلهم ” بالقسط وهم 1 يلين © و يقولون مد ىب هذا الوعد أن ع مدقي 0 : ع ياه م و ابا البصيرة لان الاعمى الذي له ني قلبه بصيرة قد حدس و يتظفى و اما العمى مع العمق نجهد البلاء يعني انهم فى اليأس من ان يقبلوا و يصدقوا كالصم و العمى الذين 9 بصائ رلهم ولاعقرل 001000 ادإ يقد ر على .. اسماميم :و هدايتهم الا الله عير رنجل ليزه اباد كا ال يقدر على رن الاصم و الاعمى المسلوبي العقل حديدي السمع و البصر راجحي العقل الأهو رحدة» [[ان الله لآ يط م الدَّاسسَ شيك ]الي ل[ يذقصهم شيا مما يتصل لير من بعثة الرسلل و انزال الكثّب و لكنهم يظلمون سم بالكفرو التكذيسب - ر يجوز ان يكون وعيدًا للمغذبين يعذي أن ما يلحقهم يوم القيمة من العذاب لاحق بهم على سبيل العدل و وستيجاب و لا يظامهم للدي لقنب طلخن ! انفسهم باقدرا اف ما كان سببا فيده [ الاساعةمن القار] يستقربون م ” رررنثة >6 عه وقمثك لجثهم في الدنياد وقيل فى القبور ابول صايرون [ يتعارفون بجخهم ] يعرف بعضهم بعضا كانهم لم يتعارقوا الا قليلا وزاك عذد خررجهم من القجور ثم ينقطع التعاروف بينهم لشدة الامر عليهم - ذان دلت كان أم يِلْمِنُوا رء دم وده و يتعارفون كيف موقعهما اقلت د اها الاولى فعال مخهم اي نعحشرهم مشببين بمن لم يلبمث الاساعةٌ ‏ و اما القائية فاما ان يتعاق بالظرف و امنا ان' يكون مبينة لقولة كن ا 6 َّ ساعد لان التعارف لأ يجقى مع طول العهد وينقلب تفاكرا [ قن خَسِر ا على ارادة لقول اي يتعارفوى م تائلين ذاى ‏ اوهي شهادة من. الله تعالى على خسرانهم و المعنى انهم وضعوا في تجارتهم و بيعهم الايمان بالكفر [ وما كانوا ميعدين ] للتجارة عارنين بها و هو استينانف نيه معذى التعجرب كاذه ويل ما لعسرف | [ فاليفا مرجعهم ] خَوابٍ مه َه س طها ره 6ه؟ و 2ل 6-2 و تتوفوذك و جوا اب نريد”ثف >عذرف كانه تيل و اس ينف بعض الذي داهم 0 الدنيا فداك اوتترفيك تة ‏ ا 0 اللءاشهيه تع[ ون ما يفعلون فى الدارين فما معنن [ثم] - مه دعوم وات ذكرت الشهانة و المران مقتفتاها و نتِيجتها وهر العقاب كد قال : ثم الله ماني ع ى ما يععلون - و قرأ ابن ابي عبلةً ثم بالفقم اي هذالك و بجرز ان يراك ان الله مون شبادته على افعاهم يوم القيمة حي -- ع ه. 2ه" وك ع«2ه و و.‎ 1 4 - - - ٠. ينطاق جاودهم و السككهم و ايديهم و ارجلهم شاهدة ا وإلعل اهم رسول ] يدعث و ليذجههم على‎ 525 - - التودبد ويدعوهم الى دين العحق 1 [ قاذ ذ] جاء ) اهم 1 وله بالبينات فكذدوة ولم يتجعوة 1 فضي بيخهم ا اي‎ 4 ل 0 > هو اس اس‎ - ولالنبين و مكذبيه [ بالقسط ] بالعدل فانّجي الرسول و علب المكذبون كقوله و ما كنا مين عن‎ الت سي 2 ا نبععك و 5 وواكلامة من الامم يوم القيية رسول ا إليه و تدع ول به اذا جاء سوم الموقف 2 ب - مود ره ليشيدن عليهم بالكفر و الادمان كقوله دنالى رحن 1 بالحبييى 8 و/الشهواء فضي نهم بلق كن اوعد ] (مده) 2 ٠ه‏ هاده ه مدءيمه ن ذو الله أن م مدي © بن كديرا يماك محبطوا أده ولام اويل كَدااكَ كدب ورت يوننسن1ت] 2م م( 6 مو وسمده 0 م > مرره ثم ٠‏ ممه ير ويه 6ه مه #2 الذي ا انظ كن كن عَائِبةالظليؤن © وملم من يل ركم من ل يمن به “وفك الجرء. ١١!‏ ل وميم وعراه 2 © ع سعوممبرءة موب عبر صضمص اص وكا سي جح بوبعخرهدس عم بالمقصدين © و إن كَدْبوب فَعلُ لي عملي ولكم عملكم ا ا ع انو معره ده وروص دهم ر" وعره لج ه رعرع ترا م و منهم من يستمعون | آليك * افانت تُسمع الصم ولو كانوا لا يعقلون © ومنهم من ينظراليف * آنانت غيرة فلا تستعينوة وحدة 3 استعينوا بكل تمن دونة[إنكدُم دين ] انعد إفقوا» > وبل كديؤا )ربل ملاقول لبر التكذيمب بالقران وفاجارة نز في بديهة السماع قبل ان يفتهوه و يعلدوا كن امره و قبل ان يتدبررة و يقفوا على تاريل و معانيه وذلكف لغوطا نفورهم عما بخالف دينهم وشرادهم عن مغارقة دين أبائهم كالناشيء على التقليد من الحشوية اذا لحس بكلمة لا توافق ما نشأ عليه والقه وانكانث آضواً من الشمس في ظهور لصخ وبيان الاستقامة انكرها في ف .از وهلة وأهمار:منها قبل ان بحس ادراكها بحاسة سمّعه من غير فكرفي محة او فساد لانه ييه إلا “>حة مذهيه و فسان ما عداة,مى الوذاهب ذفان قلت ما معنى النوقع ني قوله [ولما ها اهم ناويا ويله] - لمت معذاة انهم كذّبوا به على البديبة قبل التدبر وسعرفة التاويل تقليدا للأباء وكذبوة بعد التدبر تمرد! وعناد! فذمهم بالتسرع الى التكدييب قبل العلم به و جاء بكلمة النوقع ليؤذن انهم علمزا عن علوشانة وارعجازة .لما كرر عليهم التحدي ورازوا قواهم فى المعارضة و اسنيقذوا عجزهم عن مثله نكذبوا به بغيًا و حسدًا [ كاف ] لي مثل ذلك التكذيب [ كدب الدين من قَبْلمْ ] يعني قبل النظرني معجرات الاذبياء وقبل تدبرها من غير انصاف من انفسه..ولكن قآدوا الأباء وعاندوا دو قينهوفى الذين كديا وهم شاكون - وتجوز ان يكون معذى وما ياتهم نا كاويلة ولم يأتوم بعد تاويل مافيه من الاخجار بالغيوب اي عاتبته ح 1000 اهو كذبٌ ١‏ م صدقٌ يعذي انه كناب معز من جهتين 0 من جهة مافدة م الاخبار بالغيو ب فتسرعوا الى التكذييب إكن قدل أن ينظروا :في نظمه و بلوغة عدن الاعجار س مبرم © م اوه بير ! اخبارة بالمغيبا ا وكذبة به ا اهدق 4ن نقعهة انه وتبلِلى هرا القبارة + تو 200 1 ا ويعام . ما 3 0 01 بلك . و 5 وكذه يعاند بالتكذيب و صخهم من بقفٌ فيه لا ا به - اويكون للاستقبال الى ومنهم من سبوا من ه -22- ل" هو 8 - 2 .6 إك دعوم - به وملهم واس ورك للم لبس ود لمعاددر لاف ا جر وان ثموا على هادا ه 5ك تكذيدكف وايِكُشت مه نئ اجابتهم د ًّ ذم وخلهم فقد اعدرت كقولة تعالى فان يت د فقن اي 0 و قيل دِئَ منسوخة يلية السيف *[ وهم ص يتمعو تدر معذاة و لهم ناس يسكمعون اليف اذا قرأت القران وعلسنف الشرائع و لكنهم ال يعون و لايقباوى و نان ينظرون الهلك و يعاينون ادلَةٌ الصدق . . عي سبراصس لمكتست صو 3 2 و و اعلام النبوة و لكنهم لا.يصددون - ثم قال اتطمع انف تقدر على اسماع الصم ولو انضم الى صممهم عدم عقولهم - : - ا 0 3 00 ,0 495 14 لذن الاصم العاقل رما دعرس س2 و اسكدل اذا رع 5 صمااة دري الصوت فاذ| أجتمح سلب السمع 5 العقل جميعا نقد ثم الام رو اتعسّبٌ انلك تقدر على هداية العمي ولو انضم الى العدى وهو يفك الجصر فقد /اع| ( علمه ) « 0706| كيه رع كات" 5*5 ممم وأده مه 0 من يهدي الى العحق في الله يمدي اللحق * افمنى 0 ا أ حَنٍ أحق أ ان ينبع امن لا بدي الا ١54 3‏ جح ءٍ عه و معرعروه - 2 1 31 طٍ ن يهدى فما لعم 0 6 و 0 م الاطذا * يلقن ل يفني من عق قينا 5 َّ 6ع هاج مضه الله علهِم بمًا يعي ره رنهاكان هذا القران ان 0 من 1 الله ولكن تصديق الذي بيو دده >م ستهدوسص وا 16 مه مم ررم - رتفصيل اأغغب لاريب : فيه من رب العلمدن 2 ١‏ م يقولون | فكرده * قل فاتوا 7 مثلة و انوا من قولهم تبدى و معناة إن الله و حد: هو الذي يمدي للعق بما ركب فى المكلفين من العقول و اعغطاهم من القمكين النظر فى الادلة اللني نصبها لهم و بما لطف يهم و وفقهم 1 ٠‏ ألهمهم وأخطر بجالهم و وفقهم على الشرائع قبل من شَرَكَامٍ الذي جعلتم انداذً! لله احثّ من اشرفهم 6الملتكة و المسيم و عرير يدي ى آلحَق مثل هدائة الله ثم قال [ افمن” يدي لى الحَقي] هذه الهداية [أحق ]بالاتباع [ أم] الذي [ (١‏ يمدي] ة بلفسة - اولا يهدي غبرة ال أن يديم الله و قيل معناه | م لا يهندي من الاوتان | ىق مكان فينقتل 0 اليه - ! أل ان يتبدسى] الا ان يتّقل اء لا يهتدي ولا بص مفه الهقداء الا ان ينقله االمه من حال الى ان : جء صوء* حيواناً 0 يديه[ ما لم كيف تحكموى] بالباطل حيث تزعمون 1 انداد لله 1 لي نا ينيع الثرهم” ف اقرارهم بالله [ ادا ] لانه قول غير مستند الى برهان مندهم [ان الظّ ] في معرفة الله [ 9 يَغْني من العَق ] د رشيعا] - وقيل ما يتبع اكثرهم في قولهم للاصخام انها :الي و انها شغعاء ينه ,الم لكر اطق و المران بالاكر الجميع [[ 9 لله لهم ] وعد عاى مما و ع اتباع الذى و تقليد الاباء - و قرع تَفعلون بالناء » [ و ما كان هذا القران ] افتراء [من دون اللهو ل ]كان [تصديق الدي بهن يُديْه] رهوما تَقدّمَه من الكأٌّسب المذرة لازه معجز ورنها فهو عدار عليها و شاهن لصيتنها كقوله تعالى هو الحق مَصَدَف لمأ بين يدية - و قرت وا كن تصديق ألذي بين يديه و تَعْصهلٌ العذب على ولك يهو تعديق و تعصنا : و معذى و 6 5 ان عفرن وقنا يم وما استقام و كان مالا أن يكون مناءة ني عور رن مغتروع اك و تفصيِلٌ الكذب] و تبيين صاكتمب و فرض من الاحكام و الشرائع من قولة كنب الله عليكم نان كلت بم اتصل قواه [ لأريّبَ ب فيه من رب الْعلميِنَ ] - قلت هو داخل في حيز الاستدراك كنه قال ولكن كان تصديقا و تفصيلا مذنفيا عذه الريب كاثنا من رب ا ان "يران والعر كان تصديقًا م رب العلمير, 6 5س اس وت 6 مم 6م و تفصيلا منه لاريب في ذلك فيكون من رب العلمين فا بتصديق و يفصيل ويكون لأرياب د فيه م اعقراضا كما تقول زيل لانشك فيه كريم [ ام يقولون ادثْربه ] بل ايقولون اختاقه على ان الهمزة تقرير لالزام الحة وب كااوا نكار لقولهم اعفاد و المعثيان متقاربانٍ كل) انكا ن اللافيةكها تزعمون [اتوا] انام على وده الافدراء (بسورة مثله] فانقم مثلي فى العربية ر الغصاحة - ومعنى بسورة مكله اي شبيبة به فى البلاغة وحسى الفظم - . 6 5 كه د د 3 و مرءى بسواة مدّله على الاضافةٌ اى بسورة كناب مثله [ و ادعوا] من دون الله [ من استطعام ] من .خلقة 2 2-2 صن 3 - ٠.‏ 2 ع +4 5 5 للاستعانة به على لاتيان بمثله يعنى ان الله وحده هوالقادر على ان يأتى بمثله لا يقدر على ذللك احد ( سدة ) مه حَّ وم > ه هود وم -- 4 2-26 > © ليه برد 5ه ع 20 يعكرون © قل من يرزفكم من الما و الأرض أمين يمل ا البضار را م خرج | 20 المت 6077 ف اكد > فرصضده > م ه #وسويعء وده له عدم و وده م 0 ع عبرم صم مدوععره باد .11ت 022 ”9 2722 وتخرج الميت م اي ومن يدب رالامر - فسيقولون الله * فقل افلا تنقون © فذلكم الله ريك الك فمان! 1 3 وم رمه اير مت 2 0 بره سس م 0 العقي لآ إتعلن * 0000 © كَذَلف > ك0 كلمت ريك علئ لذي عدوا الهم 2 مون © قلهل . وو روه ج2 ٠.‏ ممم بير 5 20 ل رمدم مدعدسدلى وو دهم عن شوكائهم من جد عاق ثم يعيدة * قل الله يبدو لقث عن باك كرو كل حل منت تجا . 3 لانهم كاذوا ينولون ما ليس لربوبينة حقيقة - او الدي يذولى حسابهم وثوابهم العدلٍ الذي لا يظلم.اجد|- ر قرع 7ع 4 7 :. وم 6 مس ع 5 0 - إلعق بالفج على تاكيد قواه رددا ا إلى الله كقواك هدا| عبد الله الحق 0 إلناظل ذااواعا ى المدح كقوااك 5 شاعم عه مو 8 00 م و06 يي امه اهل 0 1 وضل هم ما كاد و يعخرون و ضاع علهم مما كازن.! وا يدعون الوم شركاء لله 5 او بطل ره بم ه وم وبرم ه علوم مم كانوا #ختلفون من الكذب و شفاغة إلا لهة [ قل 0 م من ٠‏ السماء و الأرض ٍّ اي يرزقكم ملهما م مهمومه سل امد بقاع ر برزفكم على ١‏ حبة واحذة ة,ليفيض عايكم تَعْمكة و بوسع رحمذة | 1 11 ملك لك والأبصار] م م يستطيع خلة ها زتسويكهما على الحد الذي سويا علدهء من الفطرة العجيبة اومن ى ل#حميهما واتخصنهما من للافاك ٠‏ .رم وصمه مع ككردها فى المدن الطوال وهما لطيفان رذييا! ادذئ 0 بكاءنة و حفظء 27 من يددر ر الامر ] ومن يلى تدبير امر العالم كلم جاء 6 بعد الغصوص 5 ُ 07 لقو أ إفلا : 1 انفس» م و ١‏ درون عايها عقا فيما 37 . ار ا اك 0 انام بحمدله من الضلالء 1 دكم .أ اشارة | كل من هد عداردة و إفعالة [ ربكم احى | الكاش ربوييدة نجانا لاريمب ع« أصاء 2 ع2 205 0 كات ري 5 فيه لمن حقق النظر [ فماذا بعد العق الا الضلل ] يعذى ان الدى العلل ارا اسطظة يعنيما تمن تخطى العق ه- ومس - وقع فى الضلال [ فانى تصردون ] عن العق الى .الضلال و عن التوحيد الى الشرك وعن السعادة الى الشقاء 2 - سا ه ا ات - ه إكذلك ] مثل ذاك العق [ حقت كلمت ريلك] اي كما حق وثبت ان العق بعدة الضلال - او كما حقٌّ .هم رصددهم 8 انهم مصروفون عن ل عق نكذاكف حك ,ركام: :ريف 1 على الدين فسقوا ا أي تمردوا يي كفرهم وخرحوا اليل لشن الاقطله فده - دأالم ل يمون ] بده ى الكلمة اع جف مليوم إنمفاء الايمانى وعلم الله منهم ذلى - اوحق عليهم كلمة. الله انيم من اهل لان وان امام غير ركان -او اراك بالكامة العدةٌ بالعذاب وأنهم "ا يومنوى عطمت ه نمم “دمر جرع بر ملم تعليل دمعنى | انهم 2 يوأمذون نان لس كينك قيل لهم [ هل مين شركائكم من يبا الكلق لم كد وهم غدر ر معدرفين بالاعادة 5 للك ول فطع اء 0 الخلق لظهور برهانها موضيع مما ان 1 داقع كان ن مكار رادا للظاهر انبين الذي لا مدل للشبية فيه دلالة على انهم في انكارهم لها مذكرون امر! مسلما معترفا 07 وس ترج مرو بدحدءه ءعزد العقلاء نفك امبيه ١‏ هل الله بجدرة] تعلق لماع يعيده ) ] فامرة كل ينوب عذىم فل الجواب يعذي اذه لا يدعهم لجاجهم و مكابرتهم ١‏ ن ينطقوا بكلمة الحق فكام م عذهم * يقال هداة للحق والى-العحق نجيع بس ل ب مه مه . اللغنيى ويقال هدى بنفسه بمعذى اهتدى كما يقال 5 شرى بمعذى, ريق ومذه قوله ام ن لاييدي ْو قر ء 7 7 7 7 و يعدي يقلخ الهاء و كسرها و دشديد الدال و الاصلّ يبخدي فادغم و كدحءت الهاء بحركة الذاء او تت > م 1 لانتقاء الساكذي, ن وثد كسرت الداء لاتباع ما بعدها ‏ و ذرئ ‏ بق الا ان يهدى من هن إدو هداة للمب'غةٌ ر مذ» سور يوذس ١| اجرء‎ |المخصف لاس ا ا س صعبرهما اهس 2 خراة دوه 5 و و الذي كسبوا السيات سيل ل و ترهقهم ن دما لهم » م الله م بن عاصم ني أثُشيث رم - ِ - مم م 2 16ت عه م | ززه امم هرم ورم نس 2060 صاتدةء ومع اس عا ”7 : الل 0 0 رأئىف ميك 0 م فيها خلدون © 0 لحشرهم يع 0 لذي أشركوا # روه هس فج -وء ها دو 0 -> مهمه 4 0 انكم وشدرك ا كينا بينهم وقال شه 3 م اياناً تيه نت بللء هيدا ينا ويينكع د رو بره م سبرمه ن عبادتكم لعفاين نّ © مُذالكَ تَبلوا كل قسن قا الللتت 7 0 ل ى الله مولدهُم الححقق 2 عفهم صما كاذوا - لك 8 و 2 5 5 و - - عاملين وان كان الاخفش /جيزه و ني هذا دايل على ان المراد بالزيادة الفضل لانه ول بترلك الزيادة 0 >مدروصه ‏ 52 سات اث ٠.‏ على السيئة على عدله ودل ثمةيانينات الزيادة على المثوبة على فضله ‏ وقرك يرهقهم ذلة بالياء [ من الله من عاصم ] اي لا يعصمهم احد من سوط الله و عذابه - و جوز ما لهم من جهة الله ومن عخكة 0 يعصمهم كما يكون للمؤمنين [ مظلما ] حال ا بالسكونى من قرله بقطع من الليل جعله ميت م صه / مه سيرم هم سام 6ه لف ال از عفان قراءة ابي بن كسب كاذما يخشوج وجوهي قطع م من اليل مظلم د نان قلمثك!إذا جات مظلما خالا من اليل وما العامل فيه 0 2 اخلو اما ١‏ ن يكون 5-5 من قبل 3 من اليْل 1 لقوله قطعا فكان افضارة الى الموصوف كافضائه الى الصفة - و اما ان يكون معنى الفعل في من ن الْيْل 5 سه جيره و - >ويره ورم 00 2< 2 [(مكفكم ] الزموا مكاذكم لا تجرحوا حتى تنظررا ما يفّعل بم و [انثم]|أقد به الضمير في مكانكم لسده مسن قوله الصو -[ أواش ا كم ']عطف عليه داو قزين و شركاكك غلزل ى أن الواؤ بمعنيى .مع و العامل فية ماي عم ممست الققل [ مرولا باهم ]: قرفا بيهم وقطعنا اقرالهم و ! لوطل الل ي كانت بينهم فى الدذها - ذاو تياءلانا 3-0 7 بجلهم فى الموكف واقجرو شركاتهم ملهم ومن عبان تهم كقولة تعالائى ل لم ثم بل لهم اينما اه و. *موس 6 مسا مهم > صومرره تشركون من دن اللو الوا ملا 0 ا ل وكامنة [ ماككدم 3 5 0 رن ] انما كذكم تعبدون الشياظينى حدرك ارركم آل تتخزرا لله انداان! فاطعتموهم »[ ان 05 له 57م واءء اوأى و - دى لوو من الدذقيلة 5 واللام دىئ الغارقة بدطها وبين الخافية 0 العامة و الع د ع عجدية من - 2 2 4 عم نس 06 -< دون الله من أولى العقل - وقيل الاصنام يَنْطِقها الله عزو جل ننشافبهم بذالك سكن الشفاعة اللتي زعموها و علّقوا بها أطماعهم ‏ د 5 م 3 ذاف 2-0-6 - اوفي ذللك الوقت على 0 3 0 الاب 10200 5 معو ع مور ‏ ظا 2 20 اكتطار كلع ام ضار امقدول ام مردوق كما تّدر الرجل الشي؛ و ينعرفة ليْفُنذة حالة و منة قوله تعالى يوم جروعى اع 5 تبلى السوائر تراه أن عاض نجلوا دل نفس بالنون ونصب 1 اي نختبرها باختبار ما اسَلْفَتْ من العمل فتعرف حالها بمعرفة حال عملها"آن كان اتسنا ني سَعينة كن أعننا نيهي شقيةٌ و المعنى نفعل بها فعل الخاب ركقوله تعالى يلوك يعم بحسن عمل وا وتوران يران تصيب بالبلاء و هو العذاب كل نفس عاصية بسبب ما اعلغث من الشر- و قرع تَدْلوا لي تَتْبع ما اسلفت لان عَمُله هوالذي يهديه الى طريق اجنة ه ام اداائى طريق الذار: ار تقرأ في مديفتها ما قدامت من خير او شر | مولمم الح ] ]. رنهم الصادق ربوبيله ( امه ) 0 و 528 6 ووو ع عمو 0 1 2 وم وله‎ > 225 0 ١ السماء فالجداك ١‏ ّ نبيات الارض 0 ديا كل الئاس و الاتعام “ حدى اذ! أَحَذْت الارض زخرفها وازينت ب اه 2 - 6م | عأوت 2 وى» مده وه ا 5 2 م و ظى اهلها إذ درون عليه أنه ا بالأمس * كدالك تفص دهم دل ررد 2 2 تغن ١ !©‏ يج عر . 2 الايمت شٍٍ رون 6 ا 0 1 ى دار الم 3 ريدي مص يشا لك صراط 0 © ل يك لاه عع مم وم 1ت م 5 00 > 2 و‎ 6. 35 1 ١ 3 وه دهم ل ةج 8 1-5 بعضا [ احَذَّت ار زخرنها وازيات ] كلام فصد جدات الارض اح ع على النمئيل 6 بالعررس اذا اخذت الثياب الفاخرة من كل لون فائْنسَتها و تزينث بغيرها م الوان الزيني واصل ازَيْنت ص موس م تزينت فادغم و بالاصل قرأ عبد الله وقروى و ازيذت على الت من غير إعلال الفعل كَأمَياتٌ ١‏ ِي صارث ذات زيذة - و زياد بون ابيافت [ قدرون ليها ] متمكلون من منفعتها محضلون اثمرتها رافعون اغلنها أننها آمرنًا ] وهوضرب زرعها ببعض العاهات بعد امنهم و استيقانه, انه قد سلم [ دايا ] فجعلذا زرعها [ خصيدا ] شبيها يما يُخْصد مر ن الزرعفي قطعه و استيصاله [يان لم دمن ] كأن لم تعن زرعها الي لم يلبث على خذف المضاف في هذه الموافع لابن منه و الالم يستقم المعذى -ر قرأ اسمن كانم يعن بالياء على أن الضمير للمضاف الحذوف الذي هو الزرع - وعن مروان اذه قرأ على المخبر كن لم ينَعَن_بالأمُس من قول الاعشى دع « طوبل الثواء طويل لعن ه والأدمُس مثل في الوقت ااقريب كانه قيل كانام تَعْن اذا «إدار السلم ] الجذة اضانها الئ اسم تعظيما لها رقيل السلام السلامة لان اهلها سالمون من كل مكروة و قيل و لعَشو السام بيلّهم رليم الملئكة عليهم ال قي سلاما سلاما - [و يعدي ] ويوفق [ من يشاء] وهم الذين علم ان اللطف جددي عليدم لآى مشيده تابعة لعكمتة ر عنام تقو سباك كلق النن نوا رزجو ره يديمبها 1 اندرو مالس ) المثوة العسذى [ دنيادة] رما يزيد على المثوبة و هي التفضن رو يدل علي تراه تع لى و يزيدهم من قل فضله - وعن ع زضي الله عنه ال ياك 0 من لؤلؤة واحدة ‏ وعن ابن عباس ا ا والزيادة 000 اعد امم د مانة جره >عاهن 0 مغفرة من ا ا شجرة و المجيرة ان زياد الذظر رالى وج؟ الله - وجاءت بحديمث مرفوع اذا دخل اهل أجذة الجذة نودوا ان يا:اهل الجفة فيكف العحجاب فينظرون اليه فو الله مما اعطاهم الله شيا هو احب اليهم منهزولا يرهق ر جو هم ]ليغشاها كر ] عجره فهها مواد [ ولا ذلةٌ ] و( اثرهوان وكسوف بال والمعنى 9 يرهقهم ما يرهق اهل الذاراذكراً بما السب من برجييةه ال تر الى قولة تعالى ذرهةبا قدرة - و دَرهقهم ذلة - فان قلت ما وجه قولة[ و الديى كَسَبوا السيات > جزاء م عع ت لا يخلو اما ان يكون” الذي كس قط را علي تزميت انوا كانة فيل و' 5200 جزاء اء سيثة لستلهان انا أن يقد روجزاء الذد كدر الات حدزاء زاء سيقة بمثلواعلى معنى جزاؤهم ان يجازى 'سيئة و احدةً بسيلة مثلها ل( يزاى عليها رهذا اوج من الاول لان فى الاول عظفا عاى ببعر| سور 0 / |جرء - 6 آ | | 7 ) هث١(‎ معره 2 لت > كك ا ل 8 6 وموع 52 اساي جرنن بهم اسرم طيبة و فرحوا 208 2 عاهف و جادهم الموج من كل 3 9 مدسم .8 5 > عبرو مع م م 2 نا 5 مكان و ظَنُوا الهم اأحيط بهم دموا. الله معسرا بن يي سيره 2 مس ءءء -؟ رم اس عم صببرمس لق ظٌ دعر بره -- موم بره الشعرين ززع #اكلما ا اذا هم يبغون فى ار رض بغر برا 5 الغاس ألما بغيهم علئ اتقسكم عو رمم مومه عه - 2 2 52-2 مودجر بر مَنَّاعَ العبرة ا م الي مجعم نذذيثم بم د 5-6 6 نما 1 العيوة لديا كماء انزلئة ص الخطاب الى الغيبة ‏ قلت المبالغة كانه يذكر لغيرهم الهم فحيجبهم منها ويستدءي منهم الانكارو التقيهم 1 فان قلت ماوجه قراءة ام الدرداء في الغلكي بزيادة يلى “النسب ‏ فلت قيل هما زائدتان كما نى الخار. جي والاحمري - وبجوز انيراك به الل والماذ الدَثْر الذي لا تجري الفلى الا فية- والضمي رفي عرو للك لاذه جمع كُلى كالاسد في فعل اخي عل - وني قراءة ام الدرداء لماك ايضا لان الذلمي دل عليه ال جاتن 1 ارم الطيبة اي السو اعد ميد معن ] من جميع امكنة الموج [ أحيط بهم ] اي أهلكوا جعل احاطة العدو بلحي ي مثلا فى الهلاك يه 1 الدير بن | مى غير اشراك: به لانهم ل( يعون خيذئق غيره معه [ لد ند ] على 'ارادة القول اولان دوا من -جملة القول [ يجغون فى الرض ] يفُسدون فيها و يعيدٌون مترافين في ذلك مُتعنين فيه من قولك بغى الحرحٌ اذا ترام الى الفشان ‏ فان قث منا معذى قواة [ بعبر أَحَق ] والجغي لايكون وى قات ك وهو اسثيلاء المسلمين ١ 1‏ - على ارض قر وهدم رهم و اححراق زروعهم وقطع اشجارهم كما فعل رنهول الأه صلى اله عاية واله - و2 ببذي فريظة -قريق [ مداع لكي [الدنيا] بااخصصمب - فان 15 “تلنعف امنا الغرق بين القراءتينى د قلت اذا زعت كان المنّاع خبرا للمبتدأ الذي هو بِعْيكم و على أَنْقّسمُمْ صلته كقولة فيغى عَلَهمْ و معذلا انما بغيكم. على 5 1 4 م - 32 امثالكم و الذين 000 م جكسكم يعني بغي بعضكم على بعض منفعة ١'عديوة‏ الدذيا لابقاءلها واذا نصبت ممص ورم 0 1 ليد - فعلى انقس م خبر غير صلة معناه انما بغيكم وبال على انفسكم و ماع ١أعيوة‏ الدنيا فى وضع المصدر الموكد كانه قيل يتمتعون صناع العيوة الدذيا - و جوز ان يكون الرئع على هو مداع الكيرة الدَنيَا بعد تما 5 ٠. 7 . و.‎ . ١ 4 - ا‎ 0 يد 0 كان يتلوها - وعذة عليه الات 2 صل 0 0 الشر مقابا البغيّ و اليميى 1 الفاجرة - و ردي نان يعجلهما الله تعا! لى فى الدنيا البغي وعقوق الوالدين- و عن اس عباس لوبغى جبل ب جبل ل الباغي كان المامون مكل بن بن البينين ١‏ اخيه » شعرع يام' حك البغي 0 البغي مص رع 1 رع كيرئان المرء اعدلة 0 فلوبغى ل وم عا 1 دبل » إندت مج إعاليم واسفلة #وعن #حود بن كعسب ثلث من كن فيه كى عليه البغي و الذنكث و لكر قال الله تعالى اما بحيام على أنفسكم ٠‏ هذا من التشلرية الم رس تيت <ال الدنيا 3 سرعة تقضيها وانقراض تعدمها بعد الالذبال بعال نباث الارض في جفانه 423 و وذهابة خطاما بعد ما الذقت وتكائف و زب الارض خضرت ورفية 1 ب ] فاشتبك بسيبه حنى خالط ليت وه 2ودممو | وس مه > برو مه 00 26 وف إمهى 5 به وج أده .2ه .رم 4 2 46. إة 2 ع لقي بينهم سيف + 000 لولا انزل علية "ايه عن ريه فق ل انها الغيب لله وانتظررا مورة يودس *| © “#صعره يان وترومس واعواصضصه 7 م 4 ١‏ 1 الع كم صن المنُطرين 6 " ذا لقنا الس رَحمة من بعد عرد َس ا لم سكي ليا * كل الله 2 > ومبره أسرع مغر ٠‏ ان رسلنا يعون ما ترون © هو ألذي يسيَرك فى ابر و ادر د كك هابيل - وقيل بعد الطونان حين لم يذرالله من الكاذرين ديارا[و ولا كلمة سبقث من رَبك ] وهو تاخيرالحمم بينهم الى يوم القيمة [ لقضي بيهم ] عاجلا فيما اختّلفوا فيه ركميز المحق مى المبطلر مب قكامته بالتاخير أحكمة ارجبث ان تكون هذة الدار دار تكليف وتاف دار ثواب و عاب و قالوا [ لوا انل عي آي من ريه ] ارادوا ايه من لأيات اللي كانوا يقترحونها و كانوالا يعتذون بما انزل عليه من الآيات العظام المتكاثرة اللي يرل على احد من الانبياء مثلها و كفى بالقران 55 ايةٌ باقية على وجة الذهر بديعةٌ غربدة نى الأياث ديق المسالك من بي النعجزات و جعرا زه كا فول وك لم يفزل علي أية قط دة ل عليه 3 واحدة 559 3 به وذالك لفرط عذادهم و تماديهم نى التن وانهماكهم ف الغي 1 5 اما ١‏ الحَيتت لله ] ااي 30000 الفيق"الميقاتربه لاعلم لي ولا لاحل به يعذي أن الصارف عن انزال الايات المققرحة امر مُمِيُب لا يعلمه الآ هو [ فأننظررا ]نزول ما اقترحقموة [ انِي مَعهُمْ صن الْمنْتّظرينَ] لما يفعل الله م لعنادكم رجعودكم الآيات ه سلط الله القحط سبع سنين على اهل مكة حت كادوا يهلكون ثم رحدهم باحيا نما رحمهم طفقوا يطمْنون في يات الله و يعادون رعولٌ الله ويكيدرنه واذا الاولى للشرط و الأخرة جوابها و هي للمفاجاة - والمكر اخفاء الكيد وطيّة من الجارنَة الممكورة المطوية الخلق - ومع [ مسقم ] خالطنهم حتى احسوابصود أثرها فيهم - فان قلت ما وَصَغْهم بسرعة المكر نكيف دم قولة اسرع مكرا - قلت بلى دلت على ذلك كلمة المفاجاة كانه قال و اذا رحمُناهم من بعد ضراء فآجأرا وقوعٌ الم رصنهم وسارءوا اليه قبل 5 م من مسن الضراء و لم 'يتابثوا ريثما يسَيّْغون متهم والمعنى ان ل تعلى وي قم 3 موقعة بكم قبل ان تَدبَروا ييف تعملون في اطفاء نور الاسلام [ ان رسلنا يبون ] اعلام بان ما تظكونة خانياً مطريًا لا تخفى على الله رهو مذققم مذكم - و قري [ يُمكُوون ] بالنادو الها و قبل مكرهم قولهم سقينا بَُوكذا. و عن ابي “هريرةً ان الله لَقِصهِمَ القوم بالذعمة و يِمَسَيهم بها كفي طائفةٌ منهم بها كافرين يقولونى مطرنا قو كذا - قرأ زيد بن ثابت يَفْشركم' و مثله قولء نانتشررا في رض - لم اذ أنكم بشر تتتشرون - نان قلت كيغك شل الكون فى الغاى غاية للنسيير والتسييرق الج رانما هوبالكون فى الفلى ‏ قلت ا, جعل الكون فى 'الفلك غاية للتسيير و لعن مضمون الجملة الشرطية الوائعة بعد حَنى بما في حيزها كانه قيل يسيركم حتى اذا وتعت هذه الحادثة وكن كيت و كيت مون حي الري ؟ العاضفب د تراك الأمواج و الظن للهلا والدعاء بالانجاء ‏ فان قلت ما جواب اذا - قلت جاءتها - فانى ثلت ندعوا - قلمت 5 517 9 0 2 2 10 بدل من ظذرا لآن دعاءهم من الوازم ظنهم الهلالك فهو ملتبس به فان قلت ما فائدة صرف اللام عن ١ ( همه ) ٠‏ مها ادء» دوعر سم ره ١‏ - مم وروم ها مه 4 سس ورت بره دس صومررة كَذبا آر كدب بايقه * انه ل اال ا 0 ده م و 4 و ده ديه طٍَ دار و يقولون هولاء ان عند الله عل ون الله بما آَ عل ني ا 17 في الأرض مط( م عه مود يمه طٍّ سل« رص 5 مله 6 > رَ تعلى عما يشركون © و ما كن النّاس ا أمة واحدة مَاخْدَلفُوا ركم سبقت من رَبك رقد بلغ دبن طْرانيكم اربعين سفة تطلعون على احواله ول بخفى عليم شيم من اعرارة وما سمعتم مذه حرفا م ذللك ولا عرذة به احن من اقرب الذاس مذه والصقهم به [ ولا درم به ] ولا اعامكم به على لساني ‏ وقرأ الحسن ول أدراتكم ب به عل يلغة من يقول إعطاتة وبارفاكة ف بمعذئ قط و ارضيئة و يعضده قراءة ابن عباس ولا سك الغراء رلا رتم به بالهمز - وفيه وجهان - احدهما ان يقلمب الالف همزة كما قيل - ميمه ور‎ -2-- 2 5 ٠ اك بلس ورثأت الميت وحلا'ت السويق و ذلك لان الالف و الهمزة من واد واحد الاترئ ان الالف اذا‎ مها الحركة انقلبت همزةٌ ‏ و الثاني ان يكون من درأتهاذ! دفعتّه و إدرأته اذا جعلتة دارب و المعتى ولا جعلتكم بتلارتة خُصماء تد رأونذي بالجدال و تكذبونذي وان اقفن كثمن و لادريكم به بلام الابتداء لاثبات لْراه ومعناه لوشاء اللاسا تلوثّه انا عليم ممم به على لسان غهري و لكنه يمن عن من يشاد من عبادة فغخصني بهذه الكرامة وراني لها اقلا ادرن سائر الغاس .[ دق ل لدت فيكم عه لد مقع 2 بلسي يعني فقد انمعا فيما بينم يافعًا وكهلا فلم تعرنوني متعاطيا شيأ من نحوة ولا قدرت عليه وكتت متوامفا بعلم وببان نتتهموني باختراعه [ آنه تعقلون ] نتعلموا انه ليس الآ من الله لمن مثلي وهذا جواب عما وسوة تحت قولهم نت بقران َيْرٍ هذًا من اضافة الافتراه اليه [ معن افنرى على الله كذبا ] يحتمل ‏ ان يريد افتراه المشركين على الله في قولهم إذه ذو شريلك وذو واد - وان يكون تفاديا مما اضائوة اليه من الفتراء [ صالا يضرهُم ولا يعم ] الاوثان اللني هى جمان اي لاتقد رعلى نفع رلا ضر- رقهل ان عبدرها لمتنفعهم و ان تركوا عبادتها لم تضرهم و من حق المعبود ان يكون 'مثيبا على الطاعة معاقبًا على المعصية ركان اهل الطائف يعيدؤى إللات«زاهل: مكة العزى وسناة همل واساناً وذائلة وكانوا [ يقولون شلا فعاو عند الله ] و عن المّمْر بى العارث اذا كان يوم القيمة شفعت لي اللات والعزى [ ايكون لله ما بعلم ] للخدرونة كونه شفعاء عنده وهوانياء بما ليس بمعلوم لله و اذالم يكن معلوما له وهوالعام الذات الشعيط بجميع المعلومات لم يكن شيأ لان الشي» مَايْعَم وتخبر عذه فكل خبرا ليس لغ #خبرعنه - فان قلت كيف نبوا الله ينيب 0 بهم وبما ادعو من المعال الذي هو شفاعة الاصنام د اعلام بان الذي انيأوا به باطل غير مُنطو تعدت الصعة فكنهم تخجررنه بشىء لايتعاق به علمه كما بكر الرجل الرجلٌ بمالايعامه - وقريك نعو بالتخفيف رقوله في السموت ولانى الأرض] تاكيد لنفيه لان مالم يوجدنيهما نهو منتّف معدو [ م ]ا قربك بالقاء والياء ‏ و ما موصولة ارمصدرية اي عن الشركاء الدينى يشركونهم به ارعن اششراكهم وَمَاكنَ المّْس لله »م هه م - - 2 ١‏ مد - و اق امة واحدةٌ ] حدفاء متفقين على ملة واحدّة من غي ران اختلفوا بينهم وذلك فى عهد ادم الى ان قَنَلَ قابيل ( يمه ) 29200 م 5 مه ور سسمر. ل 2 دين لا برجن لقا قلت يقرا غير هدًا اد بَدله كل مَا يدون لي أن لَه من تلفي نوي مورة يونس ١+!‏ أن بع لاما يُؤِمَى لي 1 3 ذي لاف ان عصدت ري عابيو عدم © كل لوه لله سَا كلوه اعجدية ١١‏ ليم وآ در به الات و سن تند قد لز © تمن طلم صم الى عَلى الله 0 ان : ا م : عض مو نل 8 مد لننظر اتعملوى خيرا او شرا نيعاصلهم على حسمب عملكم و[ كيف ] في “حل الخصمب بتعملون لا بننظر لان و سم معنى الاستفهام نيه جب أن يتقدم عليه عامله - فآنى قلت كيف جاز النظر على الله تعالى 0 . 3 َه م 27 5 5 - 1 و . 2 وفية معذى المقابلة - قلت هو مستعار للعلم المحقق الدي هو العام بالشي موجودا شبة 100 ال ا ١ ١‏ 0-0 وعيان المعان في ”عققده غاظهم ما فى القران من ذم عبجادة الاوثان و الوعدد للمشركين فقالوا 1 ات بقران مناخ افون فيه ما يغيظنا مى ذلك نتبعك[ ار وبَدَلُه] بان تجعل مكان أي عذاب ايم رحمة وتمقطذكر الألبة وذم جادتها قامر بان يُجِيبٌ عن التبديل لانه داخل تحت قدرة الانسان رهو ان يض عمكان آية عذاب أيه رحمة مما انل و ان يسقط ذكرالالبة ر اما الاتيان بقرأن أخر فخي رمقدرر عليه الانسان [ مَابكُونَ لْ] 0 1 - / ودواضى أله حاة 0222 256 6" سس 3 0 25 592 ٠.‏ مايذبغي لي و ماحل كقرله تعالى ما يكون لى ان اقول ما ايش لي بحقي- [ان ابؤلة سن اتلقاى تفعي | من 0 5 2 3 3 4 5 2526 .8 رةه ١ 224 ١‏ و قبل نفسي- وقروع بفت الناء من غي ران يأمرذني يذلىكف ربي [ أن اتبع الها حي ا ا ولا اذر شيا ٠.‏ - 0-5 2 2 م9 6 و من تحوذلك الا منيعا لوحى الله و اوامرة ان نسحت أيه تبعت عق وان بدلث اية مكان اية تبعت . ّ ل ا 00 النبديل و ليس الى تبديل ولا نسم [ إني أخاف إن عصيت ربِي] 5 [ عذّاب يوم عظيم ] دان كلامت اما ظهرو تدين لهم العجز عن الاتيان لحتل انقزرا ران حقى قالوا ات 0 ين بقران 0 عذلا قلت ا اسل لا يعدرنون ا يقولون لو نشَاء لي 22 دع 2 2 ذو عكار وتصحاييا 1 ذا عجزوا عذه كان الواحد منهم اعجز - نان قلت لعلهم ارادوا نت بقرأن هه و > 2ه مووي غُوِر هذا اوابوله صن جدة ارخ ى كما إثدت بالقران من حهده و اراد بقوله ما يكون / ما يتسهل لي وما يمكذثى ان ابدله 5-7 5 توله اي أَخَافٌ إن عصيّت 0 مسا غرضهم وهم أذهى الناس و اتكرهم في هذا الاقتراح ‏ قلت الكيد و المكر آما اقنراح ابدال قران بقرآن نفية أله من عند و الك قادر على مثله فابدل مكانه أخرواما اقتراح التبديل و التغيير فلاطمع ولاختبار كال و انه ان ينمدم ايديل ناما ان يبلكه اللع فهذجوا منء إولا يهلكه فجسخروا من ريجعاوا التبديل ححجّة عليه و تصعهى لافترائة على الله [ واه الله ما كلوه ملم ]. يعني ان ثلارته ليست الا بمشية الله واحدائه اسرا عجيبا خارجا عى العادات وعوان يخرج رجِلٌ امي لم يتعلّم ولم يستمع رام يشاهد العامآه ساعة من عمرة و لا نَشَا في بلك فيه علّماء فيقرأ علي كتابا مصيساً يبه ر كل كلام فصيم ولفلوعلن كل سدور زرمنظور مشعوناً بعلرم من .علوم الاصول والفروع و أخبار مما كان وما يمون ناطتًا بالغيوب التي لا يعامها ال الله دعر ( هلاه ) ممثر © وس ماسم عام - مم وت ويعبعهدسم 1 5 4 . 8 فنفز الدين ١‏ درجون لقنا ف فيان م لعمهون (©6© و ذا 0 اسان الضر دعافا. جيه 5 قاعدا ا قائما 25 مسي م سا مم 6م وعد > امصء 0 لي > سيره صوصه رم كلما كصفنا عذهة ضرة 7 ركان ل م يدعنا 2 مر سد كَذَاك رد رز 5 ن للمسرفين م 1 ار © ولقد اهلكنا 2 وووه م 1 مج م مم مومم اوبره هلا القروق مر من قبلء م لما ظلموآ 1 نهم رسملهم ب جينت و ع انوا يووا كدلك ُجَِى القور الحجرمين 0 و 2 - 2م م06 >ه برس مو ات مملتروس م ا> م سامه! لم جعادكم خلئف ف الاأرض م بعدهم | لننظر كيف فاون 6 و اذا 1 7 اياتنابيثت َال 5 “6س عه ا إعلة واويمجل 41 الذاس ا 0 تعورله ( اأخي ر فوفع 1 [لسلعي الهم با 1 ر] موضع تعجيله ليم ااخير اثعارا و 000 مم هاه بسرعة اجابته _ و اسعافمة بطلبنهم حنى 6 سوام اد ر تعجيل لوم و المراد 5 مك و ذوهم فامطر علدا حجارة م من ن السماء يعي 0 لهم اله رالذي دوا به كما نعل لهم |أخير و يدم اليه [ عضي لهم أجاهم ليتوا واهلكرا ١‏ “كزين لمق لغضى الد. م أجلم ء 0 الجخاء للقاعل وعواللة عزوجل ويتصوة : قراءة عبدالاه ه 87” سور لقضينا الهم الهم فا فان قلت نكيف اتصل به 5 +[ درا 5 ناد رن لاما ] ]اوها معكاة ‏ لت قولء ولو يعجل م د مره مير مجسماهى الل د معذى ع 1 ل كاذ ديل وا نعيدِلٌ لهم القت ولاانقضن ب الهم اجاهم فذكره م[ في طغهانهم ] اي - م 31 لض عاجهم له ل الزاما بون االحيوج عايوم [لجَذْيه] في 5 وفع ١‏ ادي يل عطف د عليه 2 ا نا كالتة ليما 9 الح التبشن متكاوك العم ها لا يفثر عن الدماء حتى بزول عده ضرفهو يلعوا ا 6 ل عاج زالنهض خاذل الو وكان )ئ 3 55 00 ع و م 20-2 ِ 2-2 ٠‏ 85 َ | ات 0 > - يكمالها و المسية بتمامها ‏ و يجوز ان ؛ راد م 1 المض روران من هواشد حلا وهو صاحب الغراشس و صنهم 0 فواذت وهوالقادر عاى القمن و نهم المستطيع للقيام وكلهم لل يسخغذون عن الدعاء و استدفاع الجلاء ل َه : 2 / 5 ب ماس 2 3 لان الانسانَ لأجنس [ مر ] ا مضى على طريقة» الأرائى قبل مس الضر وانسي حنال الجيد - او مر من اي موتف الابنهال و الخضرع لا يرجع ايه كانه لا عبد له به 20 ١‏ دعا ] كاذه لم نع “خففت و ات 0 1 207 - << : 1 5 2-7 ده هات -.- 8 ضمي رالشان قال «ع*» كان ثدياء 0 13 كدالك] عل ذلك الخزيينى [ زين ؛ امسر رفن ] زين الشيطان دوموستهة 0 إلا 1 نان و تجايده [ما وا و ]ص الاعرا اض ع والدعرر اتجاع الت نوات زَلمًا] آاظ رفت الهلعدًا والواو في ولجادةم للجال اي ظاموا بالعذيمب و قد جاءت م يهم بالتجي وال شواهن على صدقهم و هي 'المعيجزات - وقولة وما 0 وأ ليوكعذرا ] جوز ان يكون عطفا على ظلموا وان تكن عبرا 0 لتاكيد النفي يعني ما كارا ستول لحف كيدا لخفي ايمانهم و أن 'اللك قد علم مذهم 5 يصرون على كفرهم و ان الأيْمان م0 منهم و المعذى ان السجب في" اهلك انيم لين ا 0 الله اذه لاافائدة في امبالهم “بعد ان الزموا الحجة ببعئة الرسل| ايه ذلك والجراء يعد ئاالاخللت 1 عر ]كل “جرم وهو وعيد الاهل ره دإاععه مكة على اجرامام ا ره الله عاجِه واله وام | - د كرك عجزي بالياء [ م علد م ] الخطاب 4 | 3 ٠. . .ءر٠‎ 7 3 5 و 9 : رت‎ ٠ للدينى بعك اهعم 0 صانى إلله عليه رًّ الع وسمم أي إستجافناكم ى الارزض بعد إلقرون 0 اهنا‎ ) 578 يط عه سو 2 هوم رم» 1 باحق يفصل ليت 0 ا 6 3 5 اختلاف ليلٍ , 6 / عي الله حدمت ب مه -1 -- د رره دده الال سم 6م سشيصمه 537 ل © 3 م 1 بم اذا يكُسبون © ان لذن امكو و عملوا 0 يلبهم ربكم م2 م 53 وممرع هم 4 6 226 م ص ات 5 دده ل اخ بايمانهم © ري رمن عدم الابهر ف حدمت 00 © 00 نيها سينو 2 0 فيها سلم © ١‏ ده 1 5 هاه هازرة هه 0 3 2 الذي نهو العكمة الجالغة وام مامه عجثا - وقريى [ يعَصلُ] بالياءه خص المنقين لانهم بحن رون العاقبة نيد عوهم العور الى النظروالتدبره إلا يمول امنا أ ل( يلودعونة اصلا ولا خطرونة بجااهم لغقاتهم المسئولية عليهم المذهلة باللذاث عامس 53 5 6 1 ل اليه 3 وخ العاجل 6 النْقطن للعقائق - اولايأملون حسّن لقاء ناكما بأملة السعداء - اولا افون سوءلقاءنا الدي جب م6 0 03 ١‏ 0 -< دم ميزه - ان بخاف [ ورضوا بالحيوة الدنيا] من الاخرة واثروا القليل الغاني على الكثي ر الباقي كقوله تعالى أرضيكم بالعيرة مهم مهم ستيه بره الحنيا مر الخرة 5 [ و اطمائوا بهك] وسكدوا ١‏ فيها ا من لا 2 عذها فيئوا شديدا واملوا بعيد! [ [ يعديم رهم بايمانهم ] يسددهم بسبمب ايمانهم الاستقامة على سلوك السبيل المودي الى 'الثواب ولذللك جعل 1 78 6ه ودف ع مرمماعوع < : - 03 © "سن بدت [ تَجْري من تكتهم لاني ر] بيانا له و تفشيرا لان التمسك بسبسب السعادة كالوصول ليها -و بجوز أن يريك مه وهاه هه ١‏ >م | عمو ءو. يعديهم فى 0 يما 0 طريق الجنة 7 تعالى 10 نري معنن و المؤّمنت:يسعى نورهم 5 ا فحكون 0 ا وقائدا الى الحنة والكافر اذا خرج مم كبر صور له عمله في صورة سيئة لكك له ذا عملكك فيتطلق به حنى يهل االثارا + 16 افان قلت فلقد ولت هذه الي على أن الايماى الذي 0 به العبد الهذادةٌ و التونيق والذور يوم القيمة هو ايمان مقيّد وهو الايمان المقرون بالعمل الصالم والايمان الذي لم يقرن بالعمل الصاام فصاحبة ( توفيق له ولا نور - قلت الام ركذاك الاترى كيف 'اوقّع الصلة ممشايوها فيها'بين الانطان .زالغضل كانه قال'ان الذين تجمعوا :بين الايمان: نو العمل الصااج ثم قال بايمانهم 1 6 > موده 4 3 5 لى بايمائهم هذا المضموم البيه 000ظ وهو بين ) واضي الشببة فيه [ دعوتهم ] دعازهم لان اللهم نداى لله و معذاه اللهم إذ) نستوى كقول القانت في دعاء القنوت اللهم اياك نعبد و للك نصلي ونسجل ‏ وبجوز ان يراد علوم م مه 72 0 > مه وه بالدعاء الناذة رم وما تدعون من ون الله على معذى ١‏ م 2 عجادة وما عجاد لهم إلا 1 يس | اللة واعمدرة و ذلك ليسن بعبادة اذما ول فينطقون 5 دلا بلا لم كقوله تعالى و ل كَّ و ا صلوتهم 2 عد البيلت الآ 1-0 تصدية [ واخم رشعونهم] وخاتمة دحائهم الن ي هوالتسييم زات يقولوا [الحمد لله رب العلمين ] و معذى ١‏ : 0 از ل 00 ُحَبى بعضا بالسلام ذوقين هدى ل الملئكة ياه إضافة للمصدر الى المغفعول - رتيل تي للدم عوآن هن (لمخففة من التقلية 000 لكين لله على ان الضميرللشانٍ كقولة +دعع ل ها 5 0 من تحفى الفكعل 3 قزق مد اله بالتشديل 250 - ّ سورة يونس ل | > | 9 ( عله ) ع. و اسيم لج معه رمم 0 نه امات |6 ات د م ةرو م ممه سورة يونس *| الديى |مذوا ان لهم 7 1 عن ل 5 000 أن هذا ريذن 6 أن ربكم الله الذي خلق السموت وده مس م2 ورم.يع ودعو مس شر 0 الجرء ١|‏ و رض في سدّة آيام 5 د ا على العرشن 5 ا ما ٠‏ مه ن شَفيعَ لمن 0 د آدنه ” لمم اللة ربكم هد ومو ًّ ومء هب داع 6 سمه وده سمس 222 20 اي معص, م 06 سه .2 ه22 ع 0 فاعبدوه افلا رو © اليه ام حميعا * عل للم حقً انه يبيد 7 الخلق 1 إبعيدة لمجزي الذدين اسعده صيام م سدوه مىه ٍ- - 5 موص |( ١مذوا‏ و عملوا الضلدت بالقسط 3 الذي )ل أكغووا لهم شرب من حميم 5عذات ليم بما كانوا يكفررن © 207 بم سورع مه م هو الذي جعل اسمس ضياء و القمرئورا ودر مدال لتَعلموا عد السنيى وَالْحَسَابٌ * مَاخَلْقَ الله لف و اعقرافهم به وان كانوا كاذبين في تسمينة سحرا- وفي قراء #ابي ماهدًا الأسعر [ يدبر] يقضي ويقدر على حسب مقتضَى العكمة ويفعل مايِفمَلٌ المنسري للصواب الناظرني آذبار الامورو عواقبها لتلا يلقاة مايكرة آخرا و[ الآمر] مر الخلق كله و اهمر ملكوت ١‏ لسموات و الآرض والعرش - فان قلت ما موقع هذه الجملة - قلت قد دل بالجماة قبلها على عظفة شانه و ضلكة كلق السموات و الأرض مع ابنشطتها و اتساعها ف وقت يسيرو بالاستواء غلى العرش و أنْبعها هذه الجملة لزيادة الدلالة على العظمة و انه لايخرج امرمن المور من قضائه و تقديرة و كذاى قوله [ ما من من شفع لمن يمد انه ] دليلٌ على العزة و الكبرياء كقوله موا 0 ع عرص ناه يوم يقوم الوح و اللئكة َف كلمي لآ من أذن له الرحةن او[ كم 1 قار الى المعلوم بقاف العظمة لى ذلك العظيم الموصوف بما وصف به هول ربكم ] وهو الذي يشتوق مكم العبادة [ فاعبدرة ] وحده م ٍ-- ٠.‏ كن رع _ مده ده ةدّوهءه 2 3 ولا تُشركوا به بعض خلقة م ملف او انسان فضلًا عن جمان يضر ولا ينقع [ آفلا تَذكَرون ] فان اذنى التفكرو النظر يهم على الخظاء فيما انتم عليه - [ اليه مجعم جِميِعًا ] اي لا ترجغون فى العاقبة الا اليه فاستعدوا 2 2 6. للقائه عت الله ] ] مصد, ر موكد لقولة اليه مرجعكم و [ ها ] مصدر مركن لقولة و الله 1 له كبك وا العْلْقٌ م مرو يعيدة ] الكقناذت معنا التعليل اوجوب المرجع اليه وهو أن إل غرض و مقنذضى العكمة بابكداء الخلق واعادتة م هوعد هد ع 0س رت اس مهمه قو جزاء المعلغين على الم -و فرك أله يدوا العَذّق بمعنى نه - اوهو منصوب بالفعل الذي تلصميك رعق الله اي وعل الله وعدا 1 الخلق ثم اعادثّه والمغزى اعادةٌ الخلق بغد بدئه .و فريك وعه الل على لفظ الفعل ووم م 6 و يبدئى من 2 -و تجوز 3 0 مد ا لوسر * ول عبان الله يه هه - 3 كالغال وهو تعلق بجزي القن 0 تسم وهم جه او بقسطهم 11100 1 يظلموا حي امفوا وعملوا صالتها لان الشرت ظلم قال الله تعالى 3 الشرك طم عظيم و العصاة ظلام انغسهم هذا اوج لمقابلة قولة بم كانوا يفرون» الهائ في [ ضيّا] منقابة عى و اوضوء لكسرة ما قبايماءر وى ضداء بهمزتين بينهما الف على القلب بتقديم اللآم عا ى العين كما قبل في عاق عقا و الضياء اقوى من الذور [إوقهر] 00 و قر القمرو المعنى وقدر مسيرة[مدار ل اوداز ذا مذازلٌ كقوله تعالى والقمر قدرنه مذازل 1 وَالعساب] حساك اللونات من الشفورر الايام والليالي [ ذاكٌ ] اشارة الى المذكور اي ماخلقه لا مُلنّبسا باحق حكده ا نت وبق ودعو بردب - وح كد 7 1 ا ١ -‏ 5 . 1 و1 3 ِ 0ظظض كور يونس معد أو هوك ائة وادسع "ايانث زاحو مشر زكوعها حرنها سورة يونس ٠*‏ |ومم* ا . ا اجرء ١١‏ -- 0 الله الرحم سن ار رجهم © ع لاه 6 سه”ه مه مه >>- 00 الاع 6ق 2ه ا الل ”م ده 2 جوف وزرين ادنت الكذب العكيم ه آكان للناس | 0 ل رجل ملم ان در الناس 0 سس حو :)سوس عورة دون ز الو ] تعديد للحروك عا ئى طرق اللجدي و[ تلك بت الكنب] اشارة الى | ما تضمذنهالسورةمن ا الس السورة - و[الْصَكيْم ] ذوالحكمة لاشتمالة عليه ونطقه بها 00 صف بصفة صمحو قال الأعش ى * شعر »* وكريية >© مود ه> تأتى الماوك حكيمة ء قدتلئها ليقال ص ذا الهمزلا لانكا ر الكعجب والخعويب منه-و لآن اتنا اسم 5 وعُجَبَا خبرة - وقرأ اببى مسعون > د نتسب نجعله اسمًاوهونكرة وأن ارخهّنا خبرا وهو معرةةٌ كقوله هع» بكون مزاجها عسل وصاءً ه والاجود أن تكون كان تامة و آن أَوَحَهْن بدلا من عجب - فاى قلت فما معنى نؤره آكن للدّاس عَجَبَا و ما الغرق بيذه و بهن قراف أكنى عند الذاس عجيًا - فات معذه أَنمْ جعارة لهم اعجوية يذعجبون منها و نصبوة عَلْماً لهم يوجهون ذحوة استربزاام و اذكارهم ويس في عذد الناس هذا المعفى ‏ والنتى ي اتعتجبنوا 0 8 0 الى بر و 7 16 رجلا من أدذاء رجالهم دون عظيم من عظمائهم فقك 1 شرلون_العجمت أن الله لم لجن رسرا يرسا الى ااخاس إلا يكيم ابي طالب وآن بكري البعث ٠. 0‏ . لك 0 0 5 4 1 بالنار و يشر باعجذة وكل اعدهه هذه الور اهس حت لان الرهعل المبعوتين لى الاممم لم يكونوا ءاه »نيه عروام بر ءأصضس من م إممءوم مءه 2 1 إل يدر را مثلهم وقال |المتعال , 5 ل ا إلا رض صالكة يمشون مطمدكاي, لذ زلذا هيم م ن السماء مملكا أرنم لل و إل الفقير اواليتيم ليس بعجهب ايضا 3" الله تُعالى انما خذار منى إسحق الاخثيار لمعه اناي 6 و2 3و 01 لوه الاستقلال بما اخثيرله من الأجوة و الغنى و التقدم فى الدنيا ليس من تاك الاسباب في شيء و ما اسوالكر عه مودس ره 20 2 و الا أولادكم ب بائذ م عندناً ركنا ليقت علل: راء عل ى الخجررو الشرهو الكمة العظمى, فكيف يكون تحبا َ 5 3 5 : : 62 3 57 0ن م م[ 0ل كذ 1 رار العقول 0 الجزاء [ أن 0 انخاس أ أن هى المفسرة لأن الانعاء فيه القول 3 كجوز ل تكونى الحففة مى لمق و امل 3 انذر لفاس على معذى 9 1 قولنا أنذر 00 ل 7 الجاء معه محذرتف 1 قدم صدق عد رم ] لي سابقة و فضلا و مذزلة رفيعة ‏ نان قلت و 2 لم 6 ا تنم 35 ل ل كان السعي و ادق بالقدم اسميت ا ألا الجمقلة ل و السابقة حت © - - - ص قدما كما سيت له بدا لاني 0 ىل باليد و باعا كن صاحبها يجوع بها فقيل لعلان قدم ف الدجرو اضافئة الى صدق ولالة عاى زبادة قصل و ا مم ن السوابق العظيمة كن ما م "دق انا انرا 95 جد١‏ إلعداب و هما ا د من لسر ومن ا [ اشعر] 0 اشارة الى رسول !' ع 5 “جزهم عع | عور" (القزية .5 الجزء 3 ١ ع (00ه) > اياي » وسوس وى “ات سمتروره ص م لبدومة كروه” ره ه ا و. مه تابي و .وم تن عام سمرة او مرتين ثم ل يشوبون ولا ريدمو © وإذا ما نزت م ظربِعفهِم الى بع * هل يرم من احد مع ١س‏ مدي دنه عو عره” مره مجعم بهى يس 2 97رعره --- وم يي .و هه 5 سوتر عروس 5.١‏ وى ماس وه م م56 ثم اذصرفواً * ص ف الله داوبهم بالهم قوم لا يفقهون © لقن جاء كم رسول من انفسكم عزيز عليه ال - 9 مره ه » مررهو وءدمتثه” ةه 7 ع عمس ين مله عليكم بالمؤمنين ن وكوف رحييم © فان ولوأ قل حَسَبِي الله اله لهو “عليه ولت ووب انعرش لظي 5 5 : 20 مومه © ه» ٠. 6. ١‏ وه 5 3 : 5 - - - - الاعدقان والعدمل [فهزادتهم الكانا الى رجسهم كفرا مضموما الى كفرهم انهم كلما جددوا بنجديد الله الوحي 2 0 2 03 5 5 25 3 وده مده > 2 عو و6 وم 2 . كفرا ونفانا ازداك كفره, راسخجكم وتضاءوتف عقابهم-درئ [ارا ال إدرون] بالواءوالداء [ يعنذون ] يبكلون بالمرض وإلقيدط > مدموهة” مدع رمم و غيرهما من ي باد الله ثم لا يذتهون و لأ يوون عن نفاقهم ولا يذكرون ولا يعتبرون ولا ينظررن في امرهم - او ييتلون بالجهاد ردول الله ا الله عليه أله و سلم ويعاينون اهمرة وما دزا ل اللة عليه من نصرته ٠ 0 7‏ و تايدده - او دعددهم الشبطان فيكدبون و ينقضون العهون 2 رسول الله ملك الله علية و اله وسلم فيقدلهم و ينكل بهم ثم لايذزجرون *[ ذَظرَ 0 لين يعض ] ]| تغامزوا بالعيوون اذكارا لوحي و #خرية به -فإئلين هل 72 يريكم من احد] من المسلمين لذنصرف فانا لانصبر على استماعة و يغلبنا الضى لك فنهان الافتضاح بينهم - او ترامقوا يقشاررون في تدبير الخررج و 0 يقولون هل ربكم من أحد - وقيل معناه وإذا ما يه 272 أيه انزات 0 فى عيب المنافقيونى 25 الل لومم ].دعاء عليهم بااخدلان و بصرف قلوبهم عماني قلوب هة مر عم اهل الايمان من الانشراح[ باهم ]بسبب انهم ل و ل يفتيون ] لا يتدبرون حنى يفقهوا [ من انفسكم] من ومو صمه جنع ,رين ,نميهم غربي َي سثلكم ثم ذكر ما يقبع المجانسة و المناسبةٌ من النتائم بقوله [ زيزعل ما عدم ] اي شديد عليه شاق لكوذه بعضا مذم عَكَدُكُم ولقالاكم المكررة فهو بخاف عليكم سوءً العاقبة و الوقوع نى العذاب [ حَ ريص عليكم ] حتى لا بخرج احد منكم عن اتباعه و الاستسعان بدين اأعق الذي جاءبه [الموْمنين ] صذكم و من غيركم [ روف حم ] دقرك مق أْقْسمم اي من اشرفكم و افْضَلكم - وقيل. هي راف برل الله صلى الْله عليه واله و سلم و فاطمةٌ وعائشَة رضي الله عنهما ‏ و قيل لم يجمع الله 0 من أسمائه لاحد غير رسول الله ملى الله عليه و أله و علم في قوله ردوف رحيم [ فان تولوا ] فان إعرضوا عن الايمانى بلك و ناصبوك فاستعن وفوض اليه فهو كانيف معرتّهم ر لايضرونلك وهو ناصرك عليهم ‏ و قرع العظيم م بالرفج ذاوعنواين اعناش العرش لا يقْدر احد تدر ا ل#ابي] تَّ كععها اأشرواية نريرت لق 9 م - عن رسول الله صلى الله عليه و اله و سم ما نزل علي القران 3 1 دعم ”و رف حرفا ما خلا سورة براءة و كل هو الله احدٌ فانهما قاس لاس ا د ) ه0١(‎ مورمدعر" ىن 2 مبربها م م *م مه 5رهة ومه > ور م مه 6-2 .2 2 ب الذي دوا الوا الذي ن يلوتم م التقار و لمجدرا نيما عاللة 0 واعلمو إن الله مع المثقين © وَإذَا 3 عرهر ه فم 5 > معده بت م ججمبير لدم سس مور ٌ 11 ووه هه 5 -ومسة وروم انوات سورة تهنهم ل م ى يقول 5 زادته هذه يمان © 0 لذي دوا فزاد تهم إيمانا و هم يسنبشرون © ٠‏ «يره ه ددهو . 2س عبرم بره | برم” 2 بده دو ردم ه ل 4 رما الذي في قلويهم مرض فزالائهم رجسا ال رجسهم وماتوا وهمكفرزن © او لا يرون انهم يغدنون في كل كثيرة جماعةٌ قليلةٌ مذهم يكفونهم النفير [ لَيَفقهوا في الدين ] ايتكلفوا الفقاهةٌ و ينجشموا المشاق في اخذها وتحصيلها [و يدرو تُومهم ] و ل#جعاوا غرضهم و مرمى همتهم فى النفقه انذار تومهم و ارشاده, و |اخصيوق لهم لا ما يختحيه الفقهاء من الاغراض الخسيسة و يَؤمونه من المقاصد الركيكة من التصدر و الترئّس والنبسّط فى البلان و التشجه بالظلمة في ملابسهم و مراكيهم و مذافسة بعضهم بعضا و كو داء الضرائر بينهم و انقلاب حماليق احدهم اذا 5 صل زسة 3 3 راو خرؤم جد ١‏ بدن يديه و 2 على ! أن يكون صوط” العقنب دون الخاس كلهم نما ابعك هؤلاء من قوله عزو جل لَدريدون علوا في الأرض و3 مسادا [ لعلهم 0 ارادة ان يحذروا الله ذيعملوا عملا مالحا - و وجه آخرو هوان رسول الله 00 النا انل اله و سلم كان إذا يعطق عدا بعد غزوة تبوكف وبعد ما أنزل فى المتخلفين م من الآيات الداد استجق الم ممذون عن أخرهم الى الخفيرواذقطعوا جميعاءن اسذماع الوحدي و النفقه نى الدب افاروا ان يذفر من كل فرقة 0 طائفة الى الجهاد ويدقى | اعقابهم ينفقيرن حل ى ره ينقطعوا ع انفده الذي هوا عهاد الاكد لان الجدال بال حجة اعظ م اثرا م بره من الجدال بالسيف ‏ و قوله هوا الضمير فيه للغرق الدائية بعد الطوائف ف الذافرة من بيذهم - ولبدف روا م موه اس م ميصيء هم - قوصهم 5 ليندر الغرق البائية قوصهم الخائرينى - اذا رجعوا اليهم بما حصلوا يِ ايام غيبتهم من العلوم واعلوخ ورورعره الاول الضمير للطائفة الذافرة الى المدينة للنفقه [ يلونكم ] يقربون مفعم و القتال واجب 0 الكفرة 2 صهدربهة.- > وممدد وس قردجهم و بعيدهم و ولكنى الأقربٌ فالادربٌ اع ونظيره والدرافر عشد ردك الأقربد ريدن وقد حارب رسو الله قومّه من عرب اعجازاثم غ2 غزا الشام كل قر يط سار د و قيل الرم لانهم كانوا دسكدون الشام والنشام اقرف ,الى المدينة .من الحراق! وميك اهكف" المغروضن'على) اهل/كلتاحية نيالوا ات 7ه من وهم ما الم يضطر الهم ادال ناحية اخمروى١-‏ نون : ابن :غمررضي الله عد ةإنه اتدل كم ن قال الديلم فقال عليكم بالروم - و قرئك 10 بأحركات الثلمى و العلظة كالشدة والغلظة كالضغطة” و القلطة السعماة ‏ ونطره س اوبره ممهةه رَ اغلظ م و ا هدو اقرع لجرا 3 والصبرعالى القثالر 500 العداوة و العف د نى القذل و عرو منةه ده من براه بره ٠.‏ 32 6م © مد عم ور ولا تاخدكم ' يمار ر د ني د بن الله 2 مع المقيى ] ينص رمن اتقاد فا يثراءف عا 0 عدو 5 [ فمنهم من يقول ] ٍِ 1 حّ ن المنافقيى يقول بعضهم اوحض [ ايكم انه هذه] السورة [ ايمانا ا انكارا و اسكهزاء باللوطنين و اعنقادهم 5 عم > زمه زيادة الايمان بزيادة العام الاصل بالوحي و العمل به و ايكم 0 بالابكداء - و درأ عجيه صو مديره بن عمير ايكم د على اضمار فعل ا رة زادته تقديره اد يكم زادثت 5 0 يمان [ ف ف دهم ١‏ اانا ا 20-2 لانها ازيد لاوتوى والثدات و (ثا للصدر- ارهزدتهم عملا فان زيادة العمل زيا يادة فى الايمان لأن الأيمان يقع على سورة الدوبة 8 ( 0ه ) ب موء رن دور 1 220 ج تب ص ه رم مس يبروس عن رسول الله ول يرك و بأنفسهم > عن نفس * ذلك باهم > لسحْمْصَة فيْسَبيلٍ الله ولا يطثون مُوطفا يغيظ الكقارو لا يفالو مم من علوي كنب هبه علديم ان الله 1 يفي ع أجرالمُحسنينَ© فقون رهس هده وسيم 5م بره بردم دوعسو لسعو لكي يطحو انا إلا كنب لهم المجزيم الله إلى ا موا يلور © وماكان الو منون روا ومم م ممه هد يمره 0 سمس نس بره ربرهة دمصمبرهة سا دسم 2 م 5١‏ سديّتت و صدم ممم ْ ع “نلولا عر من كلنرقة مهم طَائ تفقوا في الدير سن و لبنذروا تومهم | اذا رجعوا ! اليهم لعلهم #حذرون © اك 5 ل امك عليه و هذا نمي بليغ مع م لأمرهم و روخ لهم عليه و تهييجم لمتابعقه بانغة وحمية- [ذلى ] اشارة ان مه 22-23 دعوم بر ودييى ما دل عليه قوله ما 0 1 أ يفوا من وجوب مشايعكه كانه قول ذف الوحرثك بسيب| [ انهم لآ يصيبهم] شيء مى عطش ولا تعب و لا مجاعة ىِ طريق الجهان و لا يدرسون مكانا من امكنة الكفار بحوافر خيرم و آخفاف رواحلهم وارجلهم ولا يتصرفون في ارضهم تصرفا يغيظهم رايضيق صدورهم [ ولا ينالون من عدر ني ] ولا يزرأونهم شيأ بقتل او اسر او غنيمة او هزيمة او غيرٍ ذلك [ الأكنب لهم به « تدم | و إستوجبوا الثواب و ندل الرْلِفى عند الله و ذللك هما يوجسب المشايعة - و جوز ان يراك بااوطء الايقاع الابادةٌ لا الوطه باللقدام و الحوائر كقواء عليه السلام أخروطأة وطثها الله بوج ‏ و الموطيع اما مصد ركالمورن و اما مكان فان كان مكانا فهو يبظ الكقار يغيظهم وطؤة - والخيل ايضا يجوز ان يكون مصدرا موكد| وان يكون بمعذى المفيل و يقال نال منه اذا رزأه و نقصة و هوعام في كل ما يسوهم و ينكدم و يلق بهم ضررا وفده دلهيل عا 0 ان من قصد خيرا را كان معية فيه مشكورا من قيام ودعون و مشي وكلام وغير ذلك و كذلك الشر- و بهذة الآية استشهد امعاب ابي حنيفة ان المدد القائم بعد انقضاء الحرب يشارك الجيش فى الغذيمة لان و طه ديارهم مما يغيظهم و يُذْكوى فيهم ولقد امهم النبي صلّى الله عليه و اله و سل لابنّي عامرو قد قدما بعد تقضّى الحرب وامد ابو بكر الصديق رضي الله عنه المهاجرين ابي اميّة و زياك بن ابي لبيد بعكرمة بن ابي جهل مع خمسماثة نفس فلعقرا بعد ما فذعوا لمهم لهم - وعد الشانعي سس ررم برما تب صلم ري همه ل يشا رلك المدى الغانمين - وقراً عبيد بى عمه ر ظماء بالمد يقال ظميع ظماءة و ظماً [ ولا ينفقون دفعة صغورة ] سوص بمو اص و لوتمرة و لوعلاقة سوط [ ول كبيرة 5 ] مثل ما انفق عثمان رضي الله عنه في جيش الغرة 1 ولا يقطعون واديا ] اي ارضا في ذهابهم و مجيئهم و الوادي كل مفعرج بين جبال. و أكام يكونى منفذ! للسيل وهو ف امل نعل م ودجل اذا سال ومنة الودي وقد شاع ف استعمال العرب بمعذى الارض يقولوني لاتصل كُ واي غيرك [ 1 الأ تقب لهم ] ذلك من الانفاق و قطع الوادي - و يجوز ان يرجع الضميرفيه >6 ميده ال عمل صَا - وقوله لجَزِيهم ]إمتعلق بكب لي ي نبت في صحائغهم لاجل الجزاء ه اللام لتاكيد النفي و معناة ان نغير الكاىة عن اوطانهم للك العام غير ع ولا صمكن وفيه انه ا و امن ولم يود - 2 - ممه مفسدة لوجب لوجرب النفقه على الكافة ولان طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة [ فلو -- نعز]تعين ' ّ' يمكن نغير الكاذة و لم يك مصاحة فيلا نغر 1 من كل فرقة - طَائفَةُ ] لي من كل جماعة / (9ؤة ) 8 ٠وع‏ 0 ممدررهة سد م الرحيم © يايها الديى ى واوا الله وكووامعالصدقين همَائنَ انهل المويذة وم بن حولهم من الأغراب ب ان يِتكَلْفُوًا سورة التوبة ٠‏ يبط فْشلف الجرويما عليه و اله وسلم ماشياً ثقال رسول الله ملى الله عليه و أله وعلم لما رأى سوادة كن ابا در فقال الخاس 0" هو ذاك فقال رحم الله اباذر يمشي وحدة يموت وحاده ولع - وعن ابي خيثمة انه بلغ بتستانم” و كانت له إمرأة حسفاء ال الهه الرطب و الماك البارّى ففظر فقال كل ظَلئِق ر رطلك باتكو ماما بان ؤءاصرأة .حسقاء .و رسول الله متلى الله غليه «العوضلوني الفمج والردم ما هذا بخير فقام فرحل ناقته واخذْ سيؤه ورحة دمر كلرني فيه مول الله على الله عليه واله و ملم ظرنة الول الطريق فاذ! براكب يزهاه السراب فقال كى ابا خيثمة فكده ففرح به رهول الله صلى الله عليه وأله ونام و استشفرلة وصنهم من بقي لم ملحن به منهم الخلة قال كعب لما قغل رسول الله ملى الله عليه و آله وسآم سلَمتٌ عليه فرق عل كالمغضب بعد ما ذكرنى وقال ليث شعربي ما خف كعبا فقيل له ما خلفه الآ حسى برديه والنظر الى عطفية فقال سعانآلله صا اعلم الآفضلاو اسلاما ونهى عن كلامنا ايها الثلثة فقذك رلنا للك وام يكامذا حنمن قريب ولا تيد لها ممت »ارتمون لجلةاصرذا' ان تعتزل ننساءناو لالقربوق فلها ددنت بخمسون ليلق اذا انا بذداء من ؤروة ملع نهر اونت اروة ا ا ل ياأمو و مبرصضى ه 0 يا فعسي' ون ,طالكت»فخررت ساجدا| و كذنث كما رصفغني ربي وفاقت عليهم لأرْض بها رحبك وضاقتت عليهم الْفسهم' و تتابعت البشارة فلبستث ثو بي و انطلقثت الى رسول اللةاصليح اناه علية و اله سام اذا هو جالس فى المعجد و حوله المسلمون فقام الي طلحة بنى عبيد الله يهرول الي شن :ها تصني وردان لتك توبةٌ الله علي فلى إنساها لطلعة وقال رسول الله صلى الله عليه و آله و سام وهو يستذير استذارةٌ القمر ابشر ياكفيلك بخيريو, مرعليكف من ونوك امك ثم تلا علينا الايد - ون ابي بكرالوراق انهسئق عن التوبة الخصوح فقال أناتضيق على النائت رض بما رحدت و تضيق عليه نفسة كتوبة كعب بن مالك وصاحبية [مع الصدقينٌ ) . و قريك من الصدقين وهم الذين صدقوا في دين الله نهةٌ وقوا رعملا ‏ | والذين صدقوا في ايمانهم و معاهدتهم الله ورسولة على الطاعة من قوله رجال ماما 2 هدوا الل عليه - وقيل هم الثلتة اي كُونوا مثل هؤام في ناته أو ثباتهم و عن ,ابن :عباس الخطاب لمن اسن من اهل الكقاب: اي كونوا امع: النتنانجرين و النضار و وانقوهم و انتظموا في جملتهم و امدتوا مثل صدتهم - و قيل لمن تخلف من الطلقاء عن غزرة تبرك - و عن أبن مسعود رضي الل عنة ل يضام الهذب في جد ولا هزل و لا ان يعد احدكم صبِيّه ملا لجز اقرأوا ان شثتم و كوتوا مع | لصدقين فهل فيها من رخصة [ وآ يبرعجوابأنعسهم ص تسم ] أمررا بان يصجبرة على الباساء و الضراء و يكابدر! معه الاهوال برغجة و نشاط و اغتباط وان يُلقَوا انفسهم من الشدائد ما تلقاة نفسه علمًا بانها اعرّ نفس عند الله و اكرمها عليه فان! تعرضك مع كرامتها و عرّتها للغوض في شدة ر هول وجمبي؛ على سائرالانفس ان تنهانت نيما تعرضت له ولا يكترث لها إصحابها و لا يقيموا لها وزنا و تكونى اخف شيء عايهم واهرنة فضلا يربأرا بانفسهم عن متابعتها ر مصاحبتها و يها بها على ما سم بخفسه مرعا| سورة الكوية الجر 9 (48ة) 2 5 - وده جح ده 2 م6 ور اوصره؟5؟ ته > وا سوملم بر داوب ب فريق صلهم ذم ثاب عليهم "اله يوم درف رحهم فار عا بابل 5 ى إذا أت عيضن 29-0 6 2 > 5 رده ويم 90ومٍ روم دم 2-5 ان 0 بمارحجت وضافقك عليهم انفسهم 0 1 من 000 1 2 عليهم وير ل إن الله تعر اراق 2 227 ”- كما وصغهم بالصالعين ليظهر فضيلة الصلام ‏ و قيل معناه تاب الله عليه من اذذة للمذافقين فى التخلّف عنه كقوا له عا لل للك [ في ساكة العسرة أي وقلها و الساعةٌ مستعملة 2 معذى الزمان المطلق كما استعمات الغداة و العشية والدوم * شعر * غواة طفت عله 107 ا رادل دعشية قارعنا م و 0 ع * اذا جاء يوما وارثي يبنغى الغنى ‏ و العسرة حالهم في غزرة تبوك كانوا في عسرة م الظهر يعتقسب العشرة على بعير واحد وفي عسرة من الزاك تزودوا الثمر المدون و الشعهر المسوس و الاهالة الزنخة و بلغت بهم الشدة ان اقنسم التمرة اثذان و ربما مها الجماعة ليشربوا عايها الماء و في عسرة. من الماء حتى روا الابل و اعتضروا فروثها رفي 0 ام-0 - م6 ررم شل زمان من حمارة القيظ و من إلجدب و إلقحط والضحقة اسل بدة 1 5 تت 18 وب رق لهم ]عن الثيات عاى الايمانى او عن اتجاع الرسول في ناف العزوة و الخررج مصرعة - وني 271 ضمهير الشان كيه اه .6 وعره عرس هه مسجدويه بقولهم لجس خاق الل مدل - و قرع بيغ بالاء 2 فم عجدك إلله ه من بعد هما زا لط قاوب فريق -وععه ٠.‏ مدوم بريد لمتخلفين من المؤمنين كابي 2 وامكاله 1 0 0 000 0 يكون : 2 الضمي رللغريق تاب عليهم لكيدردتهم [ 0 كعمب بن مالك و مرادة بن الربيع وهلال بن امية -وؤمعذى 5-7 0 3 3 َ. 4 8 ههه 1 فوا ] خلفوا عن الغز - وقيل عن ابى لجابة و [معابه حيثى تيب عليهم بعدهم - و قرع خلعوا اي 30 3 9 1 للف ا ا , 3 . 0-0 ا خاغوا الغازين_بالمدينة او فسدوا من الخالفة رخلوف الفم - وقرأ جعفر الصادق رضي الله عنه خالفوا- ر قرأ ها ا ؟ علد همه يأ اقبت اميت ل مه 4 3 ا 1 الاعمش و على الثلئة المخاغين [ بما رحبت ] برحبها اي مع سعتها وهو مثل لأعيرة في امرهمكانهم لاتجدون فيها مكانا يقرون فيها قلا و جزعاً مما هم | سنح عليه م 0 نم يسعها 1 لأنها” درجت امن فرظ الوحقة أو "العم [ ا تر ليام مر الله ا أكّ و راس م>ماه م ورمره 2 استغفارة [ ثم ثاب عَلجهم لينوبواً] ثم رجع عايهم بالقبول والرحمة كرة عد اخرى ليستيقموا على توبتهم ويثجنوا - وليكوبوا ١‏ ايضا فيما يسكقبل ان ظت لهم خطيئكة 1 منهم [ ١‏ 0 تواب على مى تاب ولو عان فى الهوم صائة مرة - روي ان ناسا من المومتين ١‏ تكلفوا عن أرشول الله ع لله عليه ولاو شم مخهم من بدا لة و كرلا مركازم فا عق به عن ا انه كان اللحدهم حائط كان خيرا من مائة الف درهم - ات .6 ١‏ - فقال يا حائطاه ماخلفني اللاظلك وانتظار ثمروكف اذهب فانت في سبيل الله ولم يكن لآخر الا اهله فقال يا اهلاه ما بطأني ولا خلغذي آلا الفه بك لاجرم والله لأكابدن المغاوز حتى الحق برسول الله فكب ولتكلق 0 0 - - 3 - م وه 5 ول كل لآخر اا نفسه لا اهل ولا مال فقال يانفس ما خلغني الاحب ااعيرة اك و الله لاكابدن الشدائد حد ى العق برسول الله ققابط زادة ولعق به قال العحسنى كذلى والله المرمن يتوب 0 ولا يصرعليها - وءن ابي ذر الغفاري ان بعيره ابطأ به تحمل متاعه على ظهرة راتبع اثر رسول الله صلى الله 22 ممه ت ره > > تبرمر 3 2 ا ل ا 02 ل و2 *دم .5326م مم وم ن مم سو و5 ٠‏ 2ه 9 مهم عم ع لبمس وععره مه | ور هما كان لمي اد 00 أن 2 1 و لو كانوا ا | ا ا بعد مما تبيى 1 3 دبا 1 5 2-06 ات م ل مت مهة ممه ء مك 41 مده وم ط | يم © ا 0 استغفار زر ابرههم لبي ا ع موي وعدها يله © فلما تدينى له انة عدو لله تدرا مذه ها مد ممت كا اس ٍ 6ه ات 0 4 وميه لوهم يز ل لباك 599 ذء ود ان ! !د برشيم لاواة 0 م © , و 7 55 الله يمل قوم بعد اذ هدنهم حلى يجين لهم هما ينقونى 0 الاء نكل > مله 6 حا ما انه رارك دره -- 7 بل - رم تديء ليم © ان اله له ومالك السموت والارض ” يي يميت 3 وما لكم من دون ل من ولي س” 6 اس اا م>” مامت لا نصير © لق تاب الله عل ى لدبي وال مجر كت الاتصار أ ار با 0 - ل ا 6 ى اتجبعوةه ف سَاعة الكمر من عد ماكان زبخ نا 2 ومه- - 272 > مره وهذا دول يستغف رلعمة [ ما كان للنبي] مم م ل الاستععا ررق م الله وحكمدة [ من بعك فم تجيى لهم ا 3 م ا ! لانهم ماثوا على الشركف | طلكن ما 2 ا البية - عله 0 ل نهم | مادو - قر م 20 0 ها هع 243 2و دمو عه + ابرهيم عا 1 حكاية الحال الماضية [ ا مموعدة وعدها اياه ] الى وعدها ابراههم اباه و هوقوله لاستخفرن مسد آلك ‏ ويدل عليه قراءة الحسن وحماك 10 وعدها" آيأه + فانى قلت كيف خفني على ابراهيم ان الاستغفار للكافر غير جائز حنى وعده - قلت يجوز ان يظن انه مادام يرج منه الايمانى جاز الاستغفار له على ان امقذاع جوازالاستغفار للكاف راذما علم الو ل لفن يجوز ان يغف رالله للكف رالاترى الى قواه عله السلام لعمة لَاسْتَغْفْنَ لك هاام أنه - و عن العسن 1 سل لذ عفر الله غلجة والة و سلر ان فلانا يتك ١‏ : 2 3 لط 5 5 6 مل ارات 0 ا ُ ١‏ 2 عا م9 لاياثه المشرددس فقال و نحن نسكغه ر لهم فذزلت - وعنى عاي رذي الله عله رايت رجلا يستغؤر لأبوية و هما دم هم ء ءوءتَ و -22 4-5 مسرن فقلتك لم فقال اليس دن اسكغؤر |د براهيم فاك 1 قارف فما معذى قواة ز فلما تبن له اذم ترا «مةد هو تبرا ذه | ا م تين له مم نى حبة الوحي انه 3 يومنى و انه يموت كافرا را وانقطع رجاه عذة 2" ين 5 قطع استغفارة فهو كقولة من بعد ما تدين لهم انهم [ضشحب لي م [ اذا ]. فعال مى أويا كل من الاذا وهو الذي يكثر التارة و معناه اذه لغرط د ترحمة و رفته و حلمة كان يتعطاف على ابيه| لكاثرو يستغفر له ا عنّده ود قوله لأرجمذلك يعذ ي هما اصرائلة باتقائه واجتذابهكلاستغفا رللمشركين وغدره مما لهى ين انه ور لا 1 د 1ك الذينى عداهم للاملام ولا يسميهم 0 ولا تخد لهم الا اذا اقدمواعايه بعد بدانى حظره عليهم و لمهم بانة واجب الاثّقاء و الاجتناب ‏ وما قبل العلم والبيان فلا سبيل عليه, كما لا يؤاخذون بشرب (أخمر ولا ببيع الصاع بالصاعين دبل ١‏ لكريم وهذا بدا عر من خاف المؤاخدة بالاستغفار للمشركي ن قبل وروك | لنهى عذه- و في هذة اللي شديدة ما يذبغى ان 0 عنها وهي ان ان المهدي للاسلام اذا أقدم عائى بعض #حظورات الله ل في حم الاضلال اشوريما 0 مما دسا اتقاوه لاخمي اما مم 0 بالعقل 5 لددق 1 'خجدرو 5 اأوديء ل 2 ى ديت .> مضه >> ار ضوع فغدرموثوف على التوقيف [ ثَابَ الله على الأب ] ك3 رتك الل مالقا من دبك وما تاخروة نولم لتر لذنيك وهوبعث للمؤّمذزى على ١!‏ كوبة و إذة ما من مؤمن إلا وهو #حتاج الى النوبة ر الستغقازندتى 74 9 ءَّ و الذبىٌ و المهاجرون و الأنصار و ابانةٌ لفضدل التوبة ومقدارها عند الله وان صغة التوابين الأوابين صفة الادبياء سورة الذوية سور القوية 97 اجر ١| 02 وه وروص ه68 تس ير مورع 5م > ورم ره م6 ع > -5 54 ->ه يقائلون 5 سبيل الله فيقتاونى 0 رن عليه ع في لور بىء ة وَالتجِيْلٍ 9 و الشراضر و ع 6 ا 0-9 ٠.‏ وده 11 رمم 1 الله كاستبشروا يعم م الي بأيعكم ب د ذلك ه هو القوز الُعظيم © اندو العبدون أحامدرن الساحتون " على خطاب الرسول او كل مخاطب ‏ و قيل معناة الا ان يتوبوا توبة تتتع بها قلوبهم ندمًا واسفًا على تفريطيم - مُكل الله اثابقبم بالجدّة على بذلهم انفسهم و امواله, في سييلة بالشروى - وروي تلجرهم فاقلى ,لهم الث - وعن عمر رضي الله عنه نجغل لهم الكقين جميعا - و عن لكين ا هو خلقها وام اك هر 30 و روي ان:الانصارحين با يعوة على العقبة قال عبد الله بن رراحة اشترط لربك ولنفسك ما شت تال أشبرط برت ى ان رتعتدرة ول فشرورا: يه شيا و شراط لنفسي ان تمنعوني مما تمذعون مه انفسكم قال فاذ!| فعلذا 0 فما لناةال لكم ااجنة قالوا واريج البيع لا 0 نستقيل -و هر بريمول | الله اعرابي وهو يقرأها فقال كلام من قال م الله قال بيع والله م لا ثقيله و ل( نستقيله فخرج الى الغزر لعل يعَائُو] فيه معذى الام ركقولء تهون في سيمل الله موا لكم و القسكم - وقروى [ فَمَتلون و يقلُون] على بفاد الاول للغاعل و الثاني للمفعول وعلى العكس [ وعدا ] مصور موود اخير بان هذ الوعدالدي وعد للمجاهدين قَّ سيياة وق تابس قد اتبته [ 5 القوردة وَالاتجيل ] كما اثبده نى القرا ن ثم فال [ و لك بعيدر من الله ] لان اخلاف الميعان قييم ال يقدم عليه الكرام ى الخلق مع جوازه عليهم لعاجتهم فقيف بالغني الذي لا يجوز عليه اميه قط ولا ترئ ترغيبا نى 0 -00 مذه و ابلغع» [ التائبون ] 0006 د 58 0 النائبون يعذى المؤمذين المذكورين و يدل عليه قراءة عبد الله و ابي رضي الله عذهما الاين بالياء ال ور العفظين نصبا على المدج - و تجوز أن يكون حي 0 صف لامؤمنين - وجوز الزنجاج ان كول 1 0 -2 5 انون العبدوى من اهل الجنة ايضار ان لم ادنر ار له اك و قيل هورفع على الجدل من الضمير في يعون - و تجوز أن يكون مبتداً و خدرة العجدون و ما بعده جد تعن رخيراي 0 من الف ر على العقيقة الجامعون لهذه الخغصال - وعن العسن هم الذين تابوا من الشك و تبرأراً من النفاق - و [ العبدوى ] الذين عبدرا الله وحده و اخلصوا له العبادة و حرصوا علييا 1 لساُحون ١‏ المساتفون هوا بذوى السياحة فى الارض في امتفاهم من شهواتهم - و قبل هم طَلّبة العلم يسيسون فى الارض يطلبونه في مظائه » قيل قال صلى الله عليه وإلع وسلم لعمة افي إطاية للك امل الناس على حا واحسؤهم عندي يدا فقل كلمة تجمب اك بها شفاعتي فابى فقال ل ازال استغفرلف صالم م عه تذزلت- وقيل لما افتنم مك سال بي أبرنه احدت به مهدا غدل اكير انه فزار قبرها يالا بواء ثم قام مستعبرا فقال اذى ى امتأزنت ربي في زيارة قبر اصمى فاذن لي و استأذنته فى الاستغغا رلها فلم بأذى الي فنزلت وهذا 5 لان موت ابي طالب كان قبل الجر وهذنا أخرما نزل بالمدينة ‏ كيل استغف رلارٍ و فيل فين المسادون ما يمذعنا إن نسخغفر لابائنا وذري قرابكنا و قد استغفر ابراهيم لابية (40ة ) 2 مم م امه مره > صرق 2-0 6ه مسه سه 0 ى امس بذياذه و53 0 هار تالهاريه فينارجيلم والله لبيدى التقوم الألمي ولي َال بنهانهم الذي بذواريجة 6 20002 ما ه عمج ١٠و‏ ورورروه ه لصح هو م2 موا مد » عقوم ووء روه موه 7 26 في قلويهم الا أن تقطع دلوا لهم والله علجم حكيم © 8 ان ١‏ 3 رق من المومنين ى اتفسهم و 0 3 م اجخة 7 كك 2 07 :2-2 على قاعدلة دي اضعف القواعد و ارخاها واذلها بقاء وهو ال جاطل و الذفاق الذ يي مكله مثل شعا جرف هار 0 0 037 م ني قل التيات ا كك شه الجرف يي مقايلة النقوى اذم جعل مجارا عما ينان التقوى 5 هوم مه ل ايا 2 فان ل فما معخى قوله فانهار 2 في نار رجهم 5 ترك لما دعل اجرف الهائر مى. ز 2 نى الباطل قدل مس اس 8 في نر جم على 0 0 به + للا 0 الآاذه رش المجاز في ب ىء بافظ النهيار الذي هو للججرف وليصوران المبطل كاذه آم ان جرف ] من اودية جهخم 2-7 ذلكه الجرف فبوئ في قعرها ‏ و الشفا كك و الفغيره عر الوادي جانيه الذي حفر اصله بالماء و تجرفة السيول فددة ى واهيا 5 و الهار الهاثر وهو المتصوع الذي اشغا على التهدم و السقوط و وزنه رق فاعل كلت هن خالت ونظير»: نثنات وضات” فى شالىف ر صائت والغه ليست بالف فاعل انما هي عيذه اه ور وشو و صوث ولا ترئ ابلاغ من هذا الكلام و لا ادل على حقيقة الباطل و كنة امه - ترك جرف بسكون الراء - فان قلت فما'وجة ما روى شيبؤية عى عيسى بن غم ر على وى م ن الله بالتذوينى ا ذد دعل الالف للااحاق لا للثاندرت 2 فيدنى 0 ل جعفر - 1 5 مص ابي ي فانهارت به" قواعدة - وقيل حفرت بقعة من “سكن الضراركُرئٌي الدخان #خرج مذة - و روي إن م مجمع سس حارنة 1 إصامهم ني سيان الضرا ر فكلم بذو عمروٍ بن عوتثف كك ممسيون وباو مهرب لظا في خلافته ان يأذن لمجمع فِيوْسٌهم في ««جدهم فقال لا ول نَعْمةٌ عي اليس باسام مسجل الضرار فقال يا امير المؤمنين لا تعجل علي فو الله لقد صليت بهم الل يعلم اني لا اعلم "ما اضمرروء فيه "لو املك عالت صمعهم فيه كذكت غلاما قاردًا للقران وكانوا شيوخا ا يقرون من ااقران شيأ فعذرة ز صدقة و أصرد بالصلوة ل إريبة نكا نى | نى الدين ونعاقا وكان القوم ان - واذما حملهم على بناء ذلك المسيين كفرهم ونفاقهم كما قال جل و عزضرارا , م فلما هدم» رهول الله سك الله علية و لكر 0 ازداد وا: لما فاظهم وم 2 1 0 ا" 2 ا 2 من ذللىك وعظم عليهم تصميما عاى النفاق و مقنا للاسلام فمعذى قوله | لا يرال انهم لذي 7 بخوا ري ه عررره ١ه‏ وءء ه و «ومووءة ... . 5 باقية فيها 2 و لك يكون ذكر 8 0 احال زوال الريجة علها 01 جوز أن يراد ٠. 5 -‏ ا وما مم . حقيقة تقطيعها و ما هو كان منه بقتلهم او فى القبورار فى الذار - وقرع يقطع بالياء ‏ وتقْطع بالتخفيف ‏ عوم به ر وده اا - < و تَقطَعَ بغتم الثاء بمعد ئ تنقطع 4 واقطع لويم على إن الخغطاب للرسول 1 إلا ل تقطع اننك قلوبهم اعد مه عرب > ه ورومرصه هل ند ى سم وروم سبره بقْلهم - و قرأ العسن الى أن - و في قراءة عبد الله و لو قطعنث فلوبهم - وء د عث فلوبهم ”عن | سورة التوبة 9 160ة') ب 1د ءودم «دورأروص|. دم وم ه ممه 52 8 .6 0 85 00 6 0ه و الله يشهد انهم لكذبون 6 قم فده # بدا شين سس عا ى الكقوى من أل سٍِ حق ان 0 ا ف ململ 30 مم ع6 روم مر لاس - 0 جل #حبون | كَْ ونير وَالله 0 © م ا بنيانه عاى 1 من ) اللو رضوان خيرام ماق 1 3 0 5 8 بنى على ضرار و كل مسجد بي على ضرار او رياء اوسمعة فان اصله يخنمي إلى جد الذي بني ضرارا - و عن عطاء لما فدي الله الامصار على عمر رضي الله عذه امر المسلمين ان يبنوا المساجد و ان ( يشخذوا 6 في ممل ١‏ يِذ مسن ر وكا رهما اللخارد فان 1 وال لذي ا واها مجاعم م ى الاعراب قامثك مالك معام النصب «نناره ” على الاخخصاص كقوله و الدقيمين الصلوة وقيل هو مبتدأ خبره “حدرف معذاه و فيمن وصفنا الذين اكوا كقولم و السارِقٌ و السارقة - فان قلث 8 يتصل قوا» 0 قَبل] - قات باكرا اي اكوا مسجن| من قبل ان ينائق هؤلاء بالتخلف [ إن اردنا ] سااروذا بجناء هذا المسجد [ ال ] الغططلة [ الحمنى بارال رارة أعسنى و هى الصلوة و ذكرالله و القوسعةٌ على المصلين ‏ [ لَمَسْجِدَ اسس على التَقْوى ] - قيل هو مدل قناء إسفة رعول الله على الله علية و أله وسلم و صلى ويه ايام مقامة بقجاء و«هن يوم الاثنينى والثاثاة والاربعاء و الخميس و خرج يوم الجمعة وهو 1 لان الموازنة بي مسجددئ قباء اوقع - وقيل در منيعي رسولل اللة-صلىئ الله علية وأله وسلم بالمديفة ‏ و عن ابي سعيد الخدري شألمترسول اللصلى الله عليه واه وس عن مسجد الذي أسس على التقوى فاخف حصباء فضرب بها الارض وقال هرم جد هذ| ميجن المدينة [ من أو يوم ] من اول يوم من ايام وجودة [ فيه رجال ) بون أن يتطهرواً] قي للما نزاث مشى يمول الله صلى الله عليه و أله وسام ومعة المهاجرون حنى وقف على باب مسجل قباد فاا الانصار جلوس فقال أمؤمنون انتم فسعت القوم ثم اعادها فقال عمر رضى الله عذة يارسول الله انهم لمؤمنون و انآ معهم فقال عليه السلام اترضون بالقضاء قالوا نعم قال اتصبرون على البلاء قالوا نعم قال اتشكرون فى الرخاء قالوا نعم قال عليه السلام مؤمذون و رب الكعبة علان انم قال أيا معشر الانصار ان الله عزوجل قد اثنى عليكم فما الذي 5 7 0 77 ا عم 2 - 0-0 عذد الوضوء وعند الغائط فقالوا دا رول الله تيع الغائط الاحجار تل ثم نتيع الاحجار الماء فكلا النبى 3 02 > ماه دي 7م عل إلله علهة و إله ,بعلم ِجَالُ 5 جون أن ينطهروا - وقريع أن يطهروا بالادغام - وقيل هوعام فى التطهرمن إلخجاسات كلها و فقيل كاذوا م يخامون الليل على الجذابة و تبعونا اإلماء اميه - وعنى 1 تكد ى هوالنظهر هس صم ءءء ماد وى ن الذنوب بالتوبة ”فيك تبون ان كل لك المكقرة رة لدنوبهم م ع ن أخرهم عفان 0 مما ى المحبخين قلت عحبنم للتطبر انهم بوتروذة و الخرصون اعليه! خرص المدين للشي» اامشتهي يه س له على ايثارة و محر إلله اد باهم انه يرضى ل عفهم و تكتمه ى اليهم كما يفعل إلححصبت ب*حبودة ‏ قروى [ اسس وه م مو درب سس بنيانه | اسع يكيان على البناء تاغاعل و المفعول - امسق بثيانه جمع اساي عاى الاغافة - و أسَاس بثيانة انه بالغتم والكسر جيع 7 0 اس بكبانه ءا كل أفعال جمع لمن ايضا د ل دياه و المعذى افمنى ه46 مه 65 ه أسّس بنيان دينه على قاعدة قرية “حكمة و هي العقى الذي هر تقوى الله و رضوانة خي رام من إسسه ( موه ) مومه دم م 2 اوه عم ”م و مءوده م هه مهمع مه 00 27 56 2 .56 -2.روممه م هه 52 تعملون (©) واخرون مرجون ا ١‏ 0 عا ينوب عليهم والله 0 0 8 يم 20 5 لاك 2 2 م6 ممع طَُ ره سمس ا ىن الثوبة * قريى 1 مرجون 1 ومرجدون من انجينة وان ا اذا اخرته ومذه المرجكة أي ا من المأخلفين موقوف امرهم [ اما لبهم ]١ن‏ يقرا على الاصرار ولم ينوبوا” [ و ام يدوب عَلَيْهُمْ ] | وك تابوا وهم تلثة كف :ين #مالاك هلال فى »امية ومرارة بى الرفيم:امرارضرل الل ضلى اللماعلية وأله وسلّم (سحابة ان اليساموا عليهم ولا يكلموهم ولم يفعاوا كما فعل ابو لبابة وا“حابه من شن انفسهم على السواري واظهار الجزع و الغم فلما علموا ان احد! 9 يذظ رالههم فوصوا امرهم الى الله و اخاصوانهاتهم و نصحث توبتهم فرحمهم الله [ و الله ليم كي | - وفي قراءة عبد الله : ور - وام للعباد الي خافوا عليهم العذاب و ارجوا لهم الرحمة 6 ني مصاحف اهل المديئة و الشام الذي درا بغير واو لانها قصة عا ى خيالها ا رق و هم - روي أن مائرها بالوار على عطف قصة سين الضرار الذي احدةة المذافقون على سار قصرعهد بني عمرو بن عوف لما بزوا مسجن قباء بعثوا الى 1 الله على الله عليه .و أله و سلم ان يأتيهم 5 فصلى فيه فحسدتهم اخوتهم دلو يعفر اي موقت ثون قالواج نيفين "مسجو اذا و .ريسل الول رسو + اليه صلى الله عليه وللغروا سل م سأي فيه و يصلي فيه ابو عامر الراهب اذ| قدم من الشام ليثبث لهم الفضل و الزيادة على اخوتهم وهو الذي سماا. رسول اللءابالفاشق :قال لرشيون ,الله نوم ليحن ل الجن قينا يقاتلوزكف لآ فاتلدك معهم فلم يزل يقاتلة الى در. فين فلما انهزمت هوازنى خرج هاربا الى الشام وارسل الى المنافقين ان امتعك وا بما استطعتم من قوة وسلاح فاني ذاهب الى ضر وأت لجذون وتم عر “مكيل و إصحابة من المديئة فبئوا مسجى| بجذني ممسجنل قباء و قالوا لاذد 0000 الله عليه وآله و سلم ع مسجر| لذى العلة و الحاجة و الليلة المطيرة و الشائية و ن 1 ن#تصلوع الذا فيه واتدعوالنا بالبركة فقال اني على جناح عفر و حال شغل و اذا قدمنا ان شاء الله صلينا فيه فلما قفل من غزوة تبوف سألوه اتيان المسيى ذخرلث عليه فدعا بمالكف بن الدخشم و معن بن عدي وعامن ون السكن واوخفيخ قاتل حمزة فقال لهم انطلقوا الى هذ| المسجن الظالم اهله فاهدمره و أخرقة قعل رن 07 كناسة ثلفى فيه اليف و القُمامة و مات ابوعا مر بالشام بقتسرين [ ضرازا ] مضارة الخوانهم اصضحاب مسجن 0 وس وو قباد و معازة [ وكفراً] و تقوية للنفاق [ و تفريقاً بين الموأمذيى ] انهم كانوا يصلون «مجتمعين في مهن 0 21 ا فيغئنص بهم فارادوا ان يكفرقوا و تخذلف كلمكهم 5 ارصاذ! ] واعدادا لاجل ا لكات الله ورسوله ] و هدو الراهب اعدرة .0 ايصلى فده و يظهر على رسول الله َُ وقيل كل سيل 0 مجاهااً او رياء ل أو لغرض سول ابلغاء وجه الله او يمال غيرطيب فهو ادق لمسحان -الضرار * واء شقيق أنه لم يدرف ك ى - و - - الصلرة فى مسجل بذ ي عامر فقيل له مسيين بذ ي فلان 1 م يصلوا فيه بعد نفقال لا احمب أن اصلى فيه فانة سورة النوبة | > ءع 9 شورة. الدولة »1 ١١ الجنه‎ ( مره ) ع لد مصه كيد - ب مومه 201 05 7 ع سب صم مو سَميعٌ عام © 1 1 3 57 5 3 أ عن ن عبادة وياخل اتصدقت 7 0 لله هوالدواب الرحيم © ممعم مامه م 22م وع م نود م لمم يهء” مر 10 0 سبرهر ورهى مر عووه وَقلِ اعملوا فسيررى الله عملي و رسولة و الموصخون " و سذردون الى 18 للم عيب و الشهادة يدم يما فنزاث فاطلقهم و َدَرِهم فقالوا يا رسول الله هذه اموالنا الذي كلقن عنلك انتضدق)نها از طوِرذا ان ما أُمرتٌ ان اأخذ من اصوالكم شيأ فخزاث حَذ م سولهم [ مَل مالحا ] خروجا الى الجهاد[ و احَرَسَيعًا| تخلفا عذه - عن الحم بو عن الكلبي التوبة و الاثم - فان قلت قد جعل كل واحد منهما #خلوطافما المخاوط به - تاس كل واحد منهما:مخاوظ مقاوط به لان المعنى نخلط كل واحد منهما بالآخركقواك تخلطت العاء واللقق تريك خاطتٌ كل واحد منهما بصاحنة. وفيه ما ليس في رلع نخاكلت اماد بار ركف ا مخاوطًا و اللبنَّ مخلرطا به راذا فلل بالواو جعلت الماه و الب منخاوطين و مخلوطا بهما كانلك قامث خلطيتٌ الماء باللبى و اللجن بالماء - و جوز ان يكون من قولهم بعمث الشاء شاة و درهما بمعنى شاة بدرهم - 0 فان ات كيف قيل 1 أن يذوب عليهم ] ومان كرت توبقهم 0 فلس اذا ذكر اعكرافهم بذنويهم و هو دئهيل عاى ع2 لواو م بر بره ع مسيم بره الدوبة نقد ذكرت توبكهم »* 1 قط رده م صغة الصداقة - - و قروى تطهرهم ى أطهرة 8 بمعذى ىل طهرة 5 و تطهرهم بالجزم . 30 جوابا,للامز ولم يقرا و ركهم الآ ياثجات الياء - و الناء في نط هرهم 0 المونث - و النركيةٌ مبالغة فى التطهير و ز! زياد فيه او بمعذى الذماء و الجركة 0 المال ) و صل عليع ] و اعطفف عليهم بالدعاء لهم و ا و السك ارخ دز المعمدق لصاحبب الصدتة اذا اخذها - وعن الشافعي اك ان يقزرك الواتيكم عنذ اخَنْ الصدفة أجرك الله نيما اعطيث و جعلة طهورا وباركف لىف فيما ابقيث - و ترك | إن سلريك ] على التوحيد 523 لهم ] 10 إليه قط قلوبهم بان الله قد تاب عليهم [ “3 سمي ] يسمع اعترافهم بذنوبهم و دعاءهم [ عا 207 في ضمائرهم من 0 و الغم لما فرط منهم * قرع هاو باليا و الذاء و فيه وجهان - (حدهما ان يراد المثوب عليهم يعذ يعني | لميعلموا قبل ان يكاب عايهم و تقبا صدقاتهم[ أن الله هوَيعمَلَ الُوبة] اذا صحت و 0 محرت مزع نذا ريق النية الو 0 و التوكيد [ و أن الله ] من شانه قبول توبة القائبين . و قيل معخى المخصوص في هو ان ذلك لهس الى رسول الله صلى ل علدة بي إل وسلم إذما الله هو الذي يقبل التوبة و يردها فاقصدرة بهار وجيوها اليه - وول ]لهل النائيون [ اعملوا ] فان عملكم لا بغفى خيرا كان او شرا على الله و عجادة كما رأيقم و تجن لكم - والثاذزي ان دراك غي راالمائيد ى ترغييا لهم و فى الكوبة - فقن , روي آنهم ل قدت عليهم قال الذين ”1 م يتوبوا هؤلاء الذين تابواكاذوا بالامس معذا ل يكلمون ولا مجالسون فمالهم فنزلت - فان قلت فما معذى قوله [ و يِاحَقُ الصدّؤت ] قلت هو مجازعن قبوله لها - وعنى ابن مسعود ان الصدقة تقع في يد الله قبل ان تقع في يد السائل 0 00 : 2 دام 5-6 2 ١‏ و المعذى انه يققبابا و يضاءعف عليها و قوله [ فسيرى الله ] وعيد لهم و “حذير من عاندة الاصرار و الدهول (41ه ) > س نرم وم هس دمة مومه د 2 5 ا 2 65 2 وسمره و رضوا عذه و اعد لهم حجنت ك0 ع ا 0 3 أبد] ذلك الفوز | لعظيم © و من ن حمولكم اوصمم 0 ات 0 مه من إلاع راب . مم 1 ومن أن المديئة 5 قف 0 ١‏ ار 0 350 ل ىن فعامهم " حدم س0 دده 6م وام .م > وه لم 0 ممماه : 1 0 ممع رجلا يقرأة بالواو فقالوا صن اقرألك قال 1 فدعاه فقال اقرأنية رمو الله صلى الله عليه واله وسلم : 0 08 : 7 5 و 6 ١‏ راك لنبيع القرظ بالبقيع قا إل اصدقتت ون شت ,قلس مد عدم و نصرنا و خدلدم و اوينا وطردثم ومن 0 قال عمر رضي الله عذه لقدن كنك 1 رانا رفعذا رفعة ا يبلغخها احد بعدنا ‏ و ارتفع السيقون بالابتد|ء القاص 6و رخيل 1 رضي الله علْهم ] و معذاد رصي عخهم لأعمالهم 7 و 6 1 [١‏ لما إفاض عليهم من ذعمل» الديزية و الدنيوية 1 في مصادحف اهل 3 كك 5 تحبا و هي قراءة د كك و ف سائر المصاحف [تحنم] بغير من 8[ ومن حو وك 5 حول بلدتكم و هي المديذة [ ملفقون ] رهم جِبْيئة و اسلم و اشجع 053 سج معام 3 غهاء ر كانوا نازليى كولها 1 و من ن نشل ألمديدّة َ عطف على ى نخبر المبندأ إلذ يهو د حولم 1 “جوز ان يكون جملة معطونة م المجندا و الخجر اذا قد رت و تمن أل 0 كوم رو والقلين التفاق مص 2ه كل ان رار مق موصوف “حذوف كقولة انا ابن جلا - وعلى الوجه الاول لا بخلومن ان يكون كاما صبتد] اوصفة لمتفقون فصل بهذها و بينه بمعطوف على خبرة [ مرا على الْخفاق ]تمهروا فيه من رن فلاى على عملة و مرك عليه اذا درب به و ضري حتى لان عليه و ضهرفيه وول على مرانتهم علية و مبارتهم فيه بقوله [ ين ادا عليف مع فطندلك و شهامتلك و صدق فراستلك اغرط رط تخوقهم في تعامي “متكا فى أمرهم ثم _قال:.:[ نحن لمهم ] لي يعلمهم ال الله و ايطلع على سرهم غيرة التهم ا الكفر فى سويداوات قلوبهم ابطانا و يبرززن لك ظاهرا كظاهر المخلصين من المؤمنين لا تش معه ني ايمانهم و ذلك انهم مردوا على الخفاق و ضَروًا به فلهم فيه اليد الطولى [ ستعديهم 5 مرتين ]قيل :هما الغتك وعذاب القبر وقيل الفضيية و عذابالقبر- وعن ابى عباس انهم اختلفوا في هاتين المرتين فقالقام رسول الله صلى الله عليه و الهو سلم خطيبايوم الجمعة فقال اخرج يا فلاى فانف مخافق اخري يا فلان فانى مذافق فكخْرج ذاساً وفضحهم فهذ! العذاب اول و الثاني عذاب القدر وعن الحمن الخد الزكوة من اصوالهم ونيف ابدانهم - [الى عاب عَظيْم] الك عذاب الخاره [ اعدرفوابكتويهم] لي لم يعتذروا من تَخلفهر بالمعاذير الكاذبة كغيرهم و لكنى روا على انعسهم بالهم يدس ما فعلوا متذ مين نادمين وكانوا ثلثة ابولبابة مروان بن عبد المثثار و ع بن تعلبة ووديعة بى حزام - وؤيل كانوا عشرة فسبعة ملهم اوثقوا انفسهم بلغهم ما نزل نى | امن لؤين كايقنوا باللالك فارثقوا انفسهم على سوارى المسجد فقدم رسول الله صلى الله عليه و اله وسلم فدخل المسين فصلى ركعتين و كانثك عادته كلما 3 قي لطغر! رح موقي فسأل عنهم لكر له انهم اقسموا ان لااحلوا انفسهم حدذى يكون رعول الله ص ى الله عليه وأله وسلم هوالذي يحبلهم فقال وانا] أقسم إن ل احلهم حتى | أرمرفيهم ينا سور النوبة و الجر 6 00 ا 2 و شاعر مت سمل وده 56 ب ع شم زم عر صمماه 200110 1 > ه6>ت» ه5 اس وممم يدخل ماينقق ده ويدريضاد 14 ار م دار 1 السو 51 يت 00 1 ص ومن بالله > وه 1 5 2-7 عه م وديا 1 1 02 ا وه ووو 4 0 و ايوم الآخر و 2 ما د ع ربت ه 1 ١‏ و و الرسول 0 3 هرية مم * سيل خاهم الله في حمر 5 21 50 0 0 ًَ عماس وموعدى مه 2 روم الت عو مه مه إن الله غفور رحيم © و السبقون | اانه 01 #جرين و الفصارٍ و الذي وى اتمعوهم باحسان رضى الم علهم عبد الله بن ابي خلف 1 لا يأخاف عنه ابدا [ الْعَرَابٌ ] اهل البدو [ أسَدْ كفا ونفاقاً ] من اهل ادر لجفائهم و قسوتهم رتوحشي ا العلماء و معرفة الكتاب و السنة [ واجدر اا يعلموا) و حي ل كدت ] الدد وها انْزْلٌ الله ] من شرائح و الالحكام ومنه قواه عليه السلام ان اأجفاء والقسوة فى الغدادين - [ و الله عَليْمٌ ] يعلم حال كل احد من اهل الوبر و المدر[ حَمْيْم ] فيما يصيب به مسيئّهم ومحستهم من عقابه و ثوابه [ مَغْرمًا ] غرامةٌ و خسراذا و الغرامة ما ينْفقه الرجل و امس يلزمة لانه لا ينفق 1 تقد م لين و رياء ل( لوجه الله و ايتغاء المثوبة عذدة [و [و يشربص ! 1 م الذوائر] دوائر الزمان دوله و عَعَبه لنذهصب غلبقكم عليه فيتغاص من إعطاء الصدفة [ عاجهم داثرة الود ] دعاء معترض ذعي علههم بنجو مادكوا به كقوله عزو علا و كانت ايهو يد الله مغلولة غات ديم - و قريك السو بالضم وهو العذاب كفا كال هيات ر إلا 7 ١‏ بالغنم وهو ذم للدائرة كقولك 0 سود 2 نقيض قواكف كن صدق ل ذارت عليه ذام لها[ 4 ميغ ] لما يقواون اذا توجهث عليهم الصدقة [ عَليِم] بما يضمرون ‏ وقدل هم أعراب اسد وغطفان وتميم [ قرت ] مفعول ثانٍ دن رالمعنى إن ما ينفقه سبمب لحصول القربات عند الله و صلُوت ارول ]لآن الرسول كان يدعو للمتصدقين اد كة ويستغف رلهم كقوله الهم صل على ال ابي ارين قال ٍ تعالن وصل علههم فاما كان صا ينفق سببا لذاك قبل يدْخل ما ينف قربات وصلوات [91 إنها] شهانة من الله الامتصدق بصحة ما اعتقد من كون نفقده قربات و صاوات ف لرجاثه على طرزيق الاسئينانف مع حرفي التنبيه و التحقيق الم ذنين بثبات الأصر و تمكذه و كذلاكف [ سيد خاهم ] و ما فى السين من تحقيق الوعد ,و صنا ادل "قذ! 1 م على رضى الله عن المنصدّقين و ان الصدقة منة بمكان اذ! خلصت النْيةٌ من صاخبها- و قري فربةٌ أ بضم الراء - و قيل هم عدد الله ذو | لججادين وره هط د [ السبكون الولو من من المجرين ] هم الذين صلّوا الى القبلنين - ر قيل الذين شهدرا بدرا - و عن الشعبي من بائع بأعديبية و هي بيعة الرضوان! ما ,بين كرتن ومس الانصار اهل بيعة العقبة الاولى و كانوا سبعة ذفر واهل العقبة الثانية وكانوا سبعين و الذين أمنوا حين قدم علبهم ابو زرارة تمضعسب بن عمير فعلمهم القران - و قرأ عمر رضي الله عذه و الأنصَاربالرفع عطفا على السَبِقونَ - وعن عمررضي الله عذه انه كان يروك ان قوله و اين وهم بااحسان بغير واو صغة للانصار ل هريد انه بالواو فقال اينوني بابي فقال تصديق ذلك في اول الجمعة | ه>” وده م6 ممم و اخرين دم و اوسط (ألعشر و لذ تدرا 7 ن بعدهم و آخر الأثُغال , و لذي موا من كه -دروى نه ) 809( 2 رهم 5 ه 95 0 ة ماده 0 و ره ريرم صمة مده يه ل وص و وره و الله غفور حم 20 1 على ذبن اذا ا دوك 3 دلت لآ اجد 7 ادم عليه 2 1 عينم ستورة التوبة 9 ص > صمهءمه 2ه > مدوومه 0 ه وعم بره د ا حَرنًا 1 جد را ما ينفقُون 5 نما السبيل على ى يسنان ذوذلك وهم اغنياء 0 بان 0 الجرء ١|‏ بده 5ه دوه 1 ام 0 , لت‎ 5 . ٠ 1 امه 00 ك2 >سمعه مومع ودع ام م الع ل 5 58 1 وروم و٠‏ 6 3 ه موعه م0 م6 5 1 3 ل امه 2 2ع م 5 تعملون © 5 بالل ىم ذا 0 م الم حضوا علوم فاع روصو 5 7 رسن وما م جيدم 0 06 مومه 0 تر م6 موصه جَرَاء دما كوا يفسبون © بحافون لقم لترضوا علهم - فان تَرضوا عنم ان الله 3 يرضى عن لكوم العُسقين 51 ابذانهم انتطاعة. و الاين عدصوا ال الخروج و الذين سألوا المونة فلم بتجدرها - و قيل المستحملون ابو موسى الاشعري واصحابّه - و قهل البكرن وهم منة نفر صن الانصار[ تَفِيِضَ من الدّمْم ] كقولك تفيض دمعا وهو ابلغ من يفيض ذمعها لان العينى جغلت كن كلها دمع فائض ومن للبيان كقولك انديك من زتجل و مُكَل التجارو المتجرورالنصب على التمييز [ الآ مكدو ] لثلا بجدوا ومحله نضب على انه مقفول له وناصبة المفعول له الذي هو حَزًْا - قان قلث[ رَضُوًا] ما موقعه - قلت هو استيناف: كانه قيل ها بالهم استاذنوا وهم أغذياء فقيل رضوا بالدنادة والضّعة و الاننظام في جما[ ادر الف, طبع الله عل لويم ] يعني ان السجيك فى استيذانهم رضاهم بالدناءة و كردن الله اياهم 3 ذلك فهل كجوز ان يكون قوله قلت ل جد إستينانا مثله كانه قهل اذا ما اتوك لتحملهم كولوًا فقيل ما لهم تولوا باكين فقيل كلتلا أَجِدّ ما أحملق عليه لا اذه وسط بين الشرط و الجزاة كالاعتراض - قات ذعم و محهن *[ آن توس لَُمْ ] علة لاني نى الاعتذار لان غرض المعتذر ان يصدّق فيما يعتذر به ناذا علم اذه مكذب رجنب. عليه الاخلال به و قوله مه ديهم ام [ قد انالا » 0 ن أَخْبَاركم ] ] علة لانكفاء تصديقهم لأن الله عر وجل اذا اوحئ الى رسولة الاغلاى” 00 و احوالهم و ما ذ مر من الشر و الفسان لم يستقم مع ذاكف تصديقهم في معاذيرهم 0-0 الله عَمَلكُمٌ ] انيبو ام تبون على كفركم [ ثم تردون ] اليه و هوعالم كل غيب وشهادة واسر وعلانية فججازيكم على حنهب ذللك» [المعرضوا نهم ]فلا توتخوهم و ل تعاتبوهم [فاعرة ضوا علهم ]كأعطوهر طلبنهم [أنُّم رحس ] تعايل لنرك معاتبنهم يعني ان المعاتبة ( تنفع فيهم و ١‏ تصلحهم انما يعاتب الاديم ذو البششرة و المؤمن يوت على له تغرط مذه ليطفره التوبي باعمل على النوبة و الاستغفار واما هؤلاء فارجاس لا سبيل الى تطبجرهم [ "و ماوبهم جهلم ] اي و كفنّهم الذار عنابا وتوبهخا فلا تتكلفوا عتابهم» دروا مواق غرضهن فى الحلفت بالل طلمب رضاكم لينفعهم ذلك في ونياهم [ فان َرضوا نهم ] فان رضاكم وحدكم لا يخفغهم اذا كان اللغ ساخطا عاليهم وكاتوا “ردي لشاجالافقؤينة ولجنا - و قهل انما قهل ذلك لثلا ينوهم متوهم ان رضئ المؤمنين يقني رضئ الله عذهم * قل هم حد بن قيس و معبت ّ ير و [*حابهما و كانوا ثمانين رجلا 50 3 8 - - 11 0 - 2 < < و - مذائقين. فقال النبي طلى الله عليه 'و اله و سآم حين قدم المديذة ( تجالسوهم ولا تكلموهم - و قيل جاء (50ه) رمدوءر رآ ووه هده 0 3 الول لهم هم وقالوا دنا نك مع |1 عدي © رضوا بان درا وت م الولف يع > عا ى فاوقم فهم ل يفقهون © سوه رمع 75 1 2 ع عوء لعن الرسول و الذي ار مرعة جاهدرا باموالهم و الفسهم * 1 مك 5 9 2 رت 1 أولئلك ه ه المقلصونَ رج كه المعدوم مك 2 مه عم مب صوره (عد الله لهم جذتتخري مرحنا الأنه رخلدين نيها “ذيك الغوز العظيم 3 ل 5 إلا راب بدامؤدت لهم هم” مومعو 0 2 مم و و عه اين كذبوا الله ورسولة ا سِيْصِيب الدين روا نمم عاب ألم © يمن 11 لكا : 1 على لمر 171 على لين ن لاتجدون و ينفقون 1 اذا تَصهوا | له و 1 وله ا على المحسنين من من ,سبي ط وبعضه ‏ و قهيل هي + دراءة لل يها الصر باديةان :ور الجوادا [نآن نوا ] - يناك المفسرة [ أولوا الطول ] ذووا الغضل و السعة من طال عليه طولا [ مع الفعدين ] مع الذين 5 عذر وعلة فى التخلع [ نهم لا يْتَهُون ] ما فى الجهاد من الفوز و السعادة و ما فى الخلف من الشقاء والهلات [ كن ن الزيمولن ] ا إن ه دده > إورمه تخلّف هلاء فقد نهد. الك الغزرة. من تاخز م و اخلص نيةٌ و معتقد| كقولة فان يكفر يها هؤام 5 كلكا 3 عدار استكبروا فالذين 1 )عذّد ريك [العورككم ] تكناول مخافع الدارين لاإطلاق المفظ ‏ وقيل ه يي مهم رمد ور ه26 العور لقوله فين حبرت » [ المعذرون ] » من عذر فى الامر اذا قصر فيه و توانى. و لمتجد و حقيقتة ان ب بوهم ان له عذرا فيما يفعل. ولا عذر له - او المعخذرون بادغام. الناء فى الدال و نل حركتها الى العين - و #جوز ف العربية ام لالنقاء الساكئين و 1 ااتباع الميم. و لكى لم تثبمت بهما قراءة وهم الذينى يعقد رون بالباطل كقوله عند رون ,اليم اذ رجعلر الهم - و قرعت المحذ رون بالأخؤيف واهو الذي جنهد نى العذر و يحنشد فيه قيل هم اسدو عطفان؟ قالوا ان لذا عيالا و ان بنا جهدا فاون لذ لذا فى التخلف - وقيل هم رهط 1 1 0 1 : 03 و - عامر بن الطقيل قالوا إن غزونا معك. اغارت اعراب طي على اهالينا ومواشينا نقال عليه السلام سيغنينى مر دم م م2 الله عخكم رن ماهد ذغ رمن غفا ر اعتذروا فا م يعذرهم إآله - وعنى قاد اعتذروا بالكذدب.- ودر المعد رون بتقديه العين و الذال :من مز ابجع ل اعتذرو هذ| غير “حي وم لان الناء لا تدغم 5 العد ادغاصها فى الطاء و ازاك و الضاك فى المطوعين د 0 1 ف واصدق - وقيل اريد المعنذ رون بالصحة ربه فسر المعدرون و المعف رون عل قزاءة :ابرع عباس الذينى لم 78 طوا ف العذر ا ع الذين عر لله و لم هم منا فقوا الاعراب الذين لم بجيئوا ولم يعتذروا وظهر بذاك انهم كذبوا الله و رموله في ادعائهم لايمان - وقرأ ابي كَدَبواً بالتشديد س ص مره [سيصب القن وم ] من اندرا ابر[ عراب ليم ] فى الدنيا بالققل وفى الآخرة بالذاره [الشعفاك الهرمئ و اازمنى 1 الذي َ يجدون ] الغقراء فيل هم مرينة و.جهينة وبنو عدرة و التي لله و رهولة بان 4 بول طاعتيمافقى لشو الجلنام واموجيجة ".لاي و المقفل) كيم اكبيد اران ان اناج ماه المحسنين ] على المعذورين الناصحين - و معنى لا مبيل عايهم لا جذاح عليهم ولاطريق >ى م ورم برهس للعاتب عليهم - [ لمك ] خال من الكاف فى انوك و قداتيله مضمرة كما قيل في قوله ١‏ رجاءوكم حصرت و وهوءده صدىر رهم لى اذ ذا صاءاتوكف قائا لاجد توآوا و لقد صم ر اللة المعذررين ص لجف إلذى, ن لوس لهم ف ) 550( يموده عدا ده س ررم م يم | عمد ع ووه ممه 520 0 ْ باع ده #ل هدو ه 28 نا وماثوا اسكم ب و ده أولادهم ا ان 00 2-2 0 ”م.م لمحيل جاررريء انل ومول الله ز لين الله عليه و القزو سام كاوالتيقوم' اخلى مدور: المافقين ارع واو فلمامترض راح النقاق عبن الله بن ابي ا لبان ل ل يك ال ليت الحيود بال يا رسول الله بعثنت اليك لخستغفرلي لا لتؤذيني و سألة ان يكفذه في شعاره الذي يلي جلدة و يصلى عليه فلما مات دعاة إبنه حَبابٌ الى جنازتة فسأله عن اسمه فقال انث عبد الله بن اس شيطان فلما هم بالصاوة عليه قال له عمر ا تصلي على اعدو الله فذرلكك وتقدلل" اراق ان عليه فجذبه ججرئيل ‏ فان قلث كيف جازت له تكرمة المذائق و تكفيذه في قميصه ‏ دلت كان يصاي 5 مكافالاً له على صنيع سبق له و ذلك ان العباس عم زغول الل فلي الله عليه و اله و مام اما أخن إسيرا ببدر لم #جدوا له قميصا وكان رجلا طوالاً فكساك عبن اللة اتميصعم وقال له المشركون يوم الحديبية انا لا نأذن ر فناناذن كه فقال لا ان لي في دول الله ون تعطدة مشكر رسولل الله ملو الله عليه 17 وعلم له ذلك و اجابة له الى مسئلته ايا فقد كان عليكم ا يرن عائلا و كان يتوفر على دواعى المروة و يعمل بعادات الكرام و اكرامًا لابذه الرجل 2 - فقد روي انه قال له إسألى ان تكفذه في بعض قمصائف وان تقوم على قبره لا يشمث ابه الأغداءز غلم بان تكفيذه في قميصه لا ينفعة مع كفرة فلا فرق بينه و بين غيرةه من الاكفان و ليكون الباسه اياه لطفًا لغيره - فقد روي انه قهل له لم وجهت اليه بقميصلك وهو كافر ال ان تميصي أن يغني عنه من ن الله شي و اني اوسّل ممن و0 نا السب فهررئ انه اسلم الف من الخزرج لما رأوة طلمب الاستشفاء بثوب رمول الله 1 لله علوه ررد أله وهام و كذلكف ترحمة واستغفارة كان للدعاء الى القراحم و التعاطف لانهم اذا رأوة يترحمعلئى من يظبرالايمان وباطثة عل حلاف ذلكيدعا المسلم ال ان يتعظف على من راطأ قله لسانة و 5 حنم عليه نان ناث كيف جازت الصلوة عليه قلت لم ينقدم نه عن الصلوة عليهم و كانوا مجرون ممُجْرى المسلمر ى لظاهر ايانم لما في ذلك من المصاوخ عن ابل عباش'ما ادري ما هذه الصلوة إلا اذي اعلم ان رعول 0 الله عليه واله وسلم لا بخادع [مآت]صفة الاحد وانما قيل مات ومادوا | بلفظ ااماضي والمعذى على الاستقبال على تقديرالكون والوجود لانه كان موجود لامحالة - | أنهم كقروا 00 للخمي* وقد أعيد قولة [و ل تَنْجبك] ل تعد انول دقان فى تقربر ما نزل له و تاكيده و ارادة ان يكونى على بال من المخاطنب لاينساه ولا يسهو عذه و ليعتقد ان الكقل ابه هم يفتقر الى فضل عناية به لاسيما اذا قراخ سا بهن الذزوايني فاش الشي الذي اهم صاحية فهو يرجع اليه في انذاء حديثه و يخلص اليه وانما 5 المعنى" لقوته نيما تجمت ان لكل ررمذة عردعوز ان تراك .السمورة بثمامها و ان يراد بعضها في وله [ اذا نْنَتْ سور ] كما يقع القرآن و اتاب عاى كله دعر سورة التوبة .9 الجر ع 4 ( وده ) موه مه وس ممه در 6ولمهم ,م اموه م تعره يه 2 لهم سجعدن ممرة 0 ياد ر الله لهم لتنا بالله و رسولة “و الله يندى الوم الفُستين © فرج دع اي رم م2 [لدختاغون بمشعدهم خات سول الله 0 0 جاهدرا اموا الهم و انفسهم في سَيئل ال وقالوا ل روا م9 ه ييه يأ 2 فى ار 0 نارجهام 8 1 ا كارا 00 © كليضيري! ليلا د لتكواكثيرا ” كراد يما و يكسبون © > 206 اماق ” سوم مسكد م م 6 62 6ه هم م - . 5 > مرج نان رجعىف لله لق طائة مهم م فَاستَادُوك لكر خررج فقل الع ن تقَائلوا مع ي عدوا * دعن 2 ويه عه ميدم عم ممم 1 1 32 ١ انكم رضيكم بالقعون اول صر ا قعدرا مع اأخالفين © ولا تَصَلِ على 1 د ملهم ا ابد! ولا ثم تقم على‎ المغفرة لهم حتى قال قد رخص لي ربي نسازيد على السبعين - قلت لم بخف عليه ذالك و لكنه خيل بما قال اظهارا لغاية رحمقة و رأفته على من بعث اليه كقول ابراهيم ومن عصاني اذك مغور رَحيم - وفي اظهار الذبي سد لامنة و دعاء لهم الى ع 000 1 الذين استأؤنوا: زسؤل الله فلع الله عاجة و اله و سم من المنافقين فاذن اهمو حلفهم بالمدينة في غزوة تبوك لد ع كسَلَهم نفام والشيطان - [[بمفمَدهم ] بقعردهم عن الغزو [ خلف رَسَول الله ] خلغه يقال اقام خلاف الي بمعنى بعدهم ظعنوا ولم يظعن معهم وتشهد له قراءة ابي ع الحيرة خللك سول الله - و قيل هوبمعذى | لموالذة لانهم خالغرة نحياك دعلا را واتيّض واتتضابة على اذه 1 له اوحال اي قعدوا لمخالفةه ‏ إو'مخالفين لغ - [ ان يجاهدوا بأمواهم و انفسهم ] عرض ال نر سملم المشاقّ العظام لوجه الله و بما فعلوا من بذل اصوالهم و ارواحهم في مبيل الله و ايثارهم ذللك على الدعة و الخفض و كر ذلاف موه امه المتاذق ر”"دكلقك' الايكرسرنة "اما يم ضاق المومتين امن ابأعمب الأيمان ار داع »الاقان .1( كل نار كين 2 00 إستجبال لهم لان من 1 من مشقة ساعة فوقع بسبب ذلك التصرق في مشقة لبذ كان 10 من كل جاهل و لجعضهم * شعر * عر احقاب يك بعدها * مسادة وم اريهاقية الصاب + نكيف بان تلقى مسرا ساعة » وراء تقضيها مساءة احقاب ٠‏ » معناد فسيضحعىن قليلا و يبكون كثيرا جزاءً ل إنه أخُرج ل لفظ الأسرللةالة على أنه حلم والجب « يفون غير - يررى أن اهل النقان بكرن ىلر مر الدنيا ل يرقا لهم دمع ولا يكتحلون بذوم -وانما قال [ الى طَائفَة نهم ] لان منهم من تاب من النفاق و ندم على الكخلف و اعتذر بعذر ار المخافون كلهم منافقين فاراد بالطائفة المنائقين منهم [ فَاسكاذتوت الشروج ] يعني الى غزرة بعد 1 ول مر هى الخرجة الى غزوة تدرك و كال عضر عن ديوان الغزاة عقوبة لهم على تخلفهم الذي عام الله انه لم يدُعهم اليه إل النغاق بخلاف غيرهم م المتختفي [ مح الْكَلهّ ] قد مر تغسيره- وقرأ مالك بن ديار مع الحَلفيْنَ على قصر التخالفين '- 011 مت مرق نكرة وضعت موضع المرات للتعصيل .فلم ذكر أبعم التفضيل المضافٌ اليها وهو دال على واحدة من المرات - 5 قلت اكثر اللغتدٍ بي هفل اكب ر الذساء هي اكبر هن ثم ان قولكف هي كبرى امرأة لل تكان تعدّر علية ولكنى هي اكبرامرأة د اول مرة و آخر مرة - و عن قتادة ذُكر لنا انهم كانوا اثنى عشر (8ه8ن) «ه عمومه ل وممبرمه ”# هم - ري 87 معرضون © فاعقبهم 5 الى م يلقونة 3 اخلفرا اللي 2 0 ويم ا بن © الم يعلموا ان لم > م مدا عد ا عره مهم زوه 0 جود معو مس دم برمس موتريت م هاس الله يعلم هرهم و لجولهم وان الله علا اليو © الذدين مون المطو عين من ١‏ لموؤم ددن فى الصدافت الذي اس عم .2ت امس دم > ممه ووه وعم 5 مم 2 0 26 5ه لاجد, رن الا الاجهدهم رن مذهم مغر الله ماهم 0 درك لم6 استغغر لهم او أُستغف ريم أن ار مء دمر و مو و لنكونى بااخون اأخفيفة فيهما [ من الصلجين” انال ادن لاس ليت العبي * [ فاعقيع م نفاقاً ] عن الحسن و قنادة ان الضمي رللجغل بمعنى فاورثهم الجخل نغاقا متمكذا في قاوبهم لانه 0 سببا فيه وداعها اليه و الظاهر !العم اهاعرت لكل ولمعي نكذلي الخزئ” نافقوا: واتمكر في قلوبهم نفاتهم .فلا ينفك عنها الى أن يموتوا بسبمب اخلافهم ما رعدوا الله من التصدق و الصلاح كيم د ا ل تل 0 النفاق - و قرع يبون بالتشديد الم ير بالناء - و عن علي بي رضى الله ف مرشم و نجونهم] ما أسروة من النفاق و العزم على اخلاف ما وعدرة وها يتناجون به نيما بينهم من المطاعى فى الدين و تسمية الصدفة جزية و تدبير منعها » *[ ادير ن يأمزون ] #حله الخصب - از الرفع على الذم - و تجوز أن يكون في مل اجربدلا من الضمير في مره و تجولمم 2 1 اط لوعي ] المتطوعين ات رفي ان الاق الله عليه و اله رشا تع فلن الصدقة فجاء عجد الرحه رن ب عرف 01 من اوذية مى سك رامول جارلعة لأف درهم و قال كان لى تمانية لأف قات رسك رك اربعة افك ا لعيالى فقال رسول الله ل الله علية و أله وسلم يارك الله المك فيما اعطيت وفيما امسكث فبارك له حتى ولحت 1 كر امرانة اك الس علئن لمائد ى الغا و تصدق عاصم بى عدي بمائة و سق من تمر وجاء ابوعقيل الانضاري 5 من تمر فقال 1 اجر بالجريز علو صاعد لكت صاعا لعهالي وجئُك بصاع فامرة رعول الله ملق الله عليه دو أله ف ان تنثروعاءة الصدقات فامزهم المذافقون و قالوا ما أعطى بل لوكس و عاصم إلا رياد وا ن كان الله و رسوا» لَعنييِن ء ىن صاع ابي عقيل و لكذه لله أن اتذكرا بنفسة ليعطي من الصدقات فخزلت [ حدم ] الآطاقتهم - قروى بالفم كد الله مهم ] كقولة لَه يسم مف انه خبرغيردعاء الاترى الى قواه [ ولهم زان لدم 0 عبد الله بى عبد الله اببى 8 0 الله عل الله عليه و أله وسلم و كان رجلا صااحا آن يستغفر لبيه في مرؤة نفعل فنرك فقال ان الله قد رخص لي فسازيد على السدعين نذزات [ سواء عَليهِم استغهرت لهم ام لم 0 ] وقد ذكرنا أن هذا الامرفي معذى الخب ركانة قيل ان يغف رالله لهم استغغرت لهمام لم تستغفرو ان فيه معنى الشرط و ذْكرنا الكتة في له ء به عاى لفظ الامر و السجعون جار 0 في كلامهم للتكثير- قال علي بن ابي طالب رضي الله عذة * شعر»* لاج ى العاص 00 الع * سجعين إلغا عاقدى الخحواد يي كان قات كيف خفغي على رسول الله 06 الله عليه و إله و سلم و 0 العرب و اخبرهم باساليب الكلام و تتمولاته و الذي يد عه ماو ؛- / / و رم لمع ١‏ 3 ا يعرم من ذكرهذ| إأعدن كثرة الاسنغعار كيف وقد ثلاه بقوله ذف انهم كدرو ] الايد تبن الصارتف عن سورة النوية سورة الكوية 9 89 (عرده ) مهمه ه 012 60 - 6 06ت . ٠.‏ 2ه له 2 05 2 0 2 و8 لمهم 7 ينس لير © افون بالله ما كالوأ " و عد فَالوا كلم الكفر و كقروا بعد 6 2 ج دام لموموو 6 دع موده 2 دما نكمم ايا يك و ماتقيرا لان اخقهم الله وله من فضله "ل يويك خبرالهم* دان 5-1 و مت و6لءد ء مده الدع مرو ركولوا يعدبهم لله ل الما 5 الذي و ألاخرة * 0 ني الأرض من ل 1 تُصير © وهنهم مى عهد ١ -‏ 0 6 م عاج ع 2ج «لمعده ديد م ا قاض - الله لئى ادا من قفاء لنْصَددَنَ و لنكونن من الصاحين © فلما إتهم تمن مله كوا يه و واوا وهم غر من" الحمار ,و بلغ :ذلك رسرك الله ا ماستك ف اتحلفكا باللة. ماحقال عامر يده فقال الهم انَزْلُ على عبدك و نييكف تصدوقالكاذ وز تعذيكت. الصاد قمنرل:[ لفون د بالل ما قَالواً ] فقال (اجلاس يا رسول الله لقد عرض الله على "ادر واللم لقد انه و صدق عامر فاب 0 و فنك دونه وفوا بعد امهم ] و اظهروا رهم بعد اظهارهم الاسام[ و هما بما ام يدوا ] و هو الفذلك برسول الله ى لله علية و إله وسلّم وذلك عند مرجعه من تبرك تواثثق خمسة عشر منهم على ان يدفعوة عن راحاتة 1 رما اذا تسم العقبة بالليل فاخذ مار بن ياسر بخطام راحلته يقودها و حذّيْقة خلفها نسوقها نبينا ها كذلىف"اذ سمخ حويْقة ريوتع لعفاف الابل "و بتعقعة السلاح فالتغت فاذا قوم متلثمون نقال اليعم اليكم يا اعداء الله فهربوا - و قيل هم المنافقون بقدل عامر لردة على اعلاسلم د قبل ردنا أن يكوا عي اللة بى 5 وا لم يِرض رسول الله ملرقا الله علية اله وهام 5 مما موا ] وما انكروا و ما عابو[ آ م اللّه]و ذلك انهم كانوا حدن قدم زعو لله ماق لله علية وأله و سم المديذةٌ في ضنفك ا ل 0 م 93 م دك من العيشن لا يركبون الخيل رلا #حوزون الغنيمة فاثروا بالغذائم و عثل للجلاس صولى فامر رشو الله ملق الله عليه وال و شلم بديدة اند كّ عشرالفا فاستغذى [ فان وبر ١]اه‏ اي تاب عذدها لاسن - إى الدنهار الآخرة ] بالقذل ر الذار - روي ان ثعلبة بى حاطب قال يا الله ادع الله ان يرزقنى مالا فقال عليه السلام يا تعلبة قليل تودي شكره خير من كثير ( تطيقه فراجعه وقال والذى بعثى بالحق لكن رزقي مالا لاعطين كل ذي حق حقة اندها لعافاتكن غدما لمعه كما يذمى الدود حتى ضاقت بها المدينة فذزل واديا و انقطع عن اأجماعة ٍ الجمعة في هلا رسرا الله كك الله عليه لله وسآم فقيل كثر ماله حتى ل يسعه وان فقال يارب تغلرة نبعك زول الله صلَى لله عليه و آلو اطتدباي لخد الصدقات ناستقيلهما الناسٌ بصدقاتهم و :مرا بثعلبة:فضالاة. الصدقة بو قر كنات ارول الهف ئ الله عليه الم طلم الذي فيه الفرائض فقال ما هذة الآ جزية ما هذه الآ اخث (أجزية وقال ارجعا نأض راثي فلما رجعا قال لهما رسول الله صلّى الله علية و أله وسلم قبل إن يكاماه يا ديع تعلبةٌ مرتين فار ندل خا رع نه فقال إن الله متعنى ان اقبل مذلك فجعل التراب على رأسه فقال هذا عمللك قد امرك فلم تعطني فقيض رسول الله ملى الله عليه و الهو سلم نجاء بها الى ابي بكر رضي الله عذه فام يقبلهاو جاء بها الى ع يي ند ى ه» عمر رذي إلاه عذه ني خلافكة فلم دقبلها ء هاللك ني 0غ من عدمان رذي الله عذهة » وقرك لخصدةن - زرده ) و 206 ومعم مه 20 ه | ء» مره م ل1ى” مرءومو مءه رموروو م ق مره يقيمون العجلوة و يوون الركوة ويطيعون الله ورسولة أذ 62 للم ط ان الله ريز حك © 1 ٠. مصمماه‎ 1 0 7 المومذين و و المؤمدت جنت تبر 5 تحني الور خلدين فيهاً و مسن طيبة ف حجنت 0 42 س وير 52 - ' : ا عدن 5 و رضوان من الله كبر ل هو الفوز العظيم © 31 النبي جاهد الكقار والمتفقين واغلظ 0 وعم هس ه مه مو 7 ووو [ بعضهم ارا تامس اناه درل فى المذافقين بعضهم من بعض [ سجرحمهم الله ] السين صؤيلة وحود د الرحمة ١‏ مدالة فهي تود الوعد كما 0 الوويد ني 0 نولك سائلة ممنك يوما يعني انلىك لاتغوثني وأن اط ذلك ونعوة -2-2 وطووصط 2ه | و و وعرمة ا م مال >6 ءءء 6م ع وهل بره سيجعل لهم الرحم وذا -ولسوف د زدكا فد رذضى - هوف و م اجورهم- عي ]غالب على كل شه ي: قادر عليه فهويقدر على الدّواب والعقاب [حكيم] واضع كل موضعة على حسب الاستحقاق»[ ومسكن 1 طيية ] ع ى لسن دك 6 وه قصورا' من اللؤلؤ و الياقوت الاحمر و الزبرجد - و[ عدن ] علم بدليل قوله جنت عدن ل وعد سال علي ساززرعن ادو الدرواى عن :رسو الله صلى :الله علية و أله و سلم عدن دار الله التي لم ترها عين ولم تخطرعلى قامب بش رلا يسكذها غير ثلثة الذبجون و الصديقون و الشهداء يقول الله تعالى طوبى لمى دخاف ‏ وقيلهي مدينة نى الجنة - وقيل نهرجناته على حافاته [ و رضوان م الله كبر ] رشيء من رضوان الله اكجر من ذلكف كله لان رضاده هوسبمب كل فوز و سعادة ‏ و لانهم يخالون برضاه عذهم تعظيمة ركراستهة و الكرامة اكبراصناف الثواب - ولان العبد اذا علم ان موله راض عذه فهو اكبر في نفسة مما وراءة من النعم و اذما تذبنا له برضاه كما اذا علم بسخطنه تنغصث عليه وام بجد لهالذة وان عظمثٌ ‏ وممعث بعض أولى الهمة. البعيدة و النفس المرة من مشائغنا ذا يقل 9 تطدج عيني ولا تذازع نفسي الى شيء لت اللدووخ ذار الكراسة كما تطمي و قارع الى رغاه عني وان الحشر في زمرة المهذبير. ان عندة [ ذلك ] اشارة الى ما وعد الله- او الى الرضوان اي [ هو الوز العظيم ] وحدة دون ما يعدة الناس فوزا - و روي ان الله عزو جل يقول لاهل (أجذة. هل رضيتم فيقولون وما لذا لا نرضى و قد اعطيثّنا ما معط احد! من خلقلك فيقول انا أغطيكم انضل من ذلك قالوا واي شي: افضلٌ من ذلك قال أدخل عليكم رضواني فلا إسخط عليكم ابدا [ جاهد الْعقَارٍ ] بالسيف [ و المتفقين ] باحبجة [ و اغلظ عليهمْ ] فى الجهادين جميعا ولا ايمر و كل من وقف مذه على فسان فى العقيدة فهذا العكم ثابت فيه جاه بأحبية وتستعمل معه الغلظة ما امكى منها - عن ابن مسعود أن لم يستطع بيدة فباسانه و ان ام يستطع فليكغور في وجهه فان لم يستطع فبقلبه يريد الكراهة و البغضاء و التبرك منه وقد حمل الحسنى جهاد المنافقين على اقامة الحدون عليهم اذا تعاطوا اسيابها » آقام ول الله كل الله عليه و أله و ملم في غزرة تيرك شيرين ينْزْل عليع القران و يعدب المنافقين المنخ لين فيسمع ممر. ن ضعة منهم منم الجلاس يى ريد نقال_الجلاس و الله.ءلئن ,كان منا'يقول “كمه نحقًا لاخواننا الذي خلفناه سادتنا بو اشرافنا 66 0 5 0 01 . 9 1 5 3 6 تكن شرزامن العحمير فقال عامر بن كديس الانصاري للجلاس إجل و الله ان: #حمد| صادق وانثم وم ع1 يا ارد 0 (00ه) 1 201010 س وعيم 0 1 31 0 7 م مومه 0 5 مو رجهم لحلدين ن يها ل ي حسبهم ولعلهم 0 وَلَم عاب مقي و دين نويلم نوا اشد صذكم 0 برهم مص رم ست ودود ه ممه بره 22 مدع م عدمة ٠.‏ و د أكث موا واولاك] 1 خلا 0 إخلاقكم كما اسييتع الذي م من تيلم خلا جخلادهر نهم وخضام كااذي اعرد لك خبطت 0 : فى الدذيا 5 و الآخرة ظ رونك 2 1 © لين 5 لذي مين سه وده بره 0 0 "تمه #ك بودن اس 6 سم لم >سوبرهة وبر تربره وشم | - قبليم قوم نو وماد وموك 5 22 إد مر وامحب مون و امتح ” اتلهم م بالبينت - ما الله ويه 6و ده 2ه 22 - وده م مره وره > م نوه ليظلممم , ل 0 اسم يظلمون © والمؤمدون والمؤمذث بعضهم ولا بعض ” يامرون بالمعررف و ينهون بيات 5 لامع 0 ا : : و حين بالغ في ذمهم و اذا كرة رعول الله صلى الله عليه و الة وسا م للمسلم ان يقول كسلت لان المنائقينى وفوا بالكسل في قوله كُسَالى فما ظذنك بالفسق [ خلديئ فيه ] مقدرين اخلود [هي حسبِهم ] ولالةٌ على عظم عذابها فانه لاشىء ابلغ منه وانه #حيت لا يزاد عليه نعو بالله م سغطة وعذا به -[ و لَعنهم بر الله] و اهانهم مع التعذيب و جعلهم مذمومين ملعقين بالشياطين الملآعين كماعظم اهل الجنة و الحقهم لل ايا بالملائكة الم رمين [ لهم عاق ميم ] و لهم نوع من ٠‏ العذاب ا بااخار متهم دام كعذاب الخار ‏ م عده مم تجوز ان يريد و لهم عَذْابٌ ميم معهم نى العاجل لا ينفكون عذهار هوم يقاسونء امسق تعتت دعاق اضر [لخقالحت للباطى خوفا من المسلمين وما يحذرينه ابد من الفضيحة و نزول العذاب ان الع على اسرارهم ‏ الكاف محلها رفع على اننم مثل[ الذي من كَبِلكم ] اونصب على فعلام مثل فعل الذين من بكم ونشو اذكم استمتعتم و حضُْتَمٍ كما استمتعوا و خاضوا و نحوة قول الخمر»ع » كالهوم مطلوبا ولاطلبا» باضمار لم أر- و قولة[ كذوا اشن منْمُمٌ ] تفسير لتشدبههم بهم ر تمثيل فعلهم بفعلهم ‏ و الحَكاقُ النصيب و هو سا كلو للانسان اي ,كا رهن خير كما قيل له قسم 0 1ك ل تيل اق الدخول فى الباطل و البو [ كالّذي حَاضُوا ] كالفوج ١‏ ي خناضوا إو كالخوض الذي خاضوة - فآنى قلت لي فائدة في قوله [ فاكششيعوا بلقم ] و قوله [ كما استماع الذي من قَعْلكم اقم ] مغن عذه كما اغنى قوله لَفَيْ ار عن ان يقال و خاضوا فخضقم كالذي خاضوا - قلت فائدته ان يذم وين بالاستمقاع يما أوتوا م حظوظ الدنيا و رضاهم بها و النهائهم بشهواتهم الغانية عن الخظر فى العاقبة وطلب الفلاح فى الآخرة وان بخسس امر الاستمتاع و عجن امرالراضي به ثم يشبه بعد ذاك حال المخاطبين بحالهم كما تريد ان تخبة ع الظلمة عن سماجة فعله فقول اذنث مدل فرعون كا كان يقل بغير جرم يعفر ول اراس تفعل مثل معله- واضال” وخطم م كالذي ا طرف عاى ماقبا» مسخذد إليه مستغن باستآذاد: اليه عى تالمك النقدمة ل يا ا 0 عواع لصي 0و2 ا و وت ال لدت [ حُبطث اعمالهم فى الدنيا والآخرة ] نقيض قوله واثينه اجره فى الدذياً - وإذه فى الآخرة لمن الضاحين [واضدسب مديّن] و اهل مدين وهم قوم شعيب 0 مداين قوم لوط و قل قرييا تقوم لوط وهون وضالم و ايتفاكُهن انقلاب احوالهن عن الخير الى النشر[ فما كان الله لمهم ] فنا مي منه ان يظلمهم وهو كيم لا يجوز عليه القبيم ران يعاقبهم بغي ر جرم [ ولكن ) ] ظلموا [ انْعْسهم ] حيث كفررا به فاشتصقرا عقابة )8| ) رء. برعو سم م موه هط م مءصمعم مروورى همرت ” 6 بي صدي اص تذيفثهم بما في فلوبهم “كل استهزوو؟ ان الله مخرع ج سا مهرود © ولزن لهم لبو نكن نض دمب * ره > ومدمه 000 دعمممه” وص وه ه همي 2< وه رمام ه قل ابالله وأينه و رسوله كلم هلزن 36 لعتذررا 53 عتم بعك 0 0 نعف 5 5-0 مذكم نعذدب . لي يه . 3 دوم ع مم سم وما | م مو يه ب همه عه هم وام طح اتعع هم صا ره بار فعووه طائقة بانهم كانوا #جرمين © المنغقون و المنفقث بعضهم من بعض * يامرون بالمذكر وينهون عن قرت ممه ةو ممه سوه و ذا عم نوه د 1 6س عرص .وإ ره ءَءَهَ "الى ]2611و وءد هوم و يقبضون أيد يهم نسوا ١‏ الله فنسيهم .أن الممعقين هم الْفُسقُون © وعد الله المتفعين و المنفقت والكقار ا 0 3 8 1 - ا ل 0 1 0 منذكشرة فكانها "خبرهم بها وذيل معنى, ى عدر الامر د حدراي عن 5 ث | "در واقع ع ى انزال 5 . سه معو مرا رمم 01 جم و وره م لمم هيماس مي السورة ظَ قولة #عذر المنفقون ١‏ د ل عاج جنم 007 ما صعكى, قولهة [ م م كخم تعدرون 5 كم معذاة محصلٌ مُجِررْ انزال السورة - او ان الله سر ماكذئم تحذرر ذه 57 00 اظبارة من نغاقكم ٠‏ بينا عل الله قي الله عاية و'اله وسلم بسبر ني غزوة تبولت و كلك من المنائقين يسيرون بدن يديه فقالوا انظروا الى هذا الرجل يربد ان يفام قصور الشام و حصونه هيهات هيهات فطع الله نبي على ذلك فقال احيسوا على 7 الكت فاتاهم فقال قلئم كذا وكذا فقالوا يا نبي الله لا و الله ما كنا في شي: من امرف ولا م 1 إصعايك و لعن 73 ىِ ل مما اخوض فية الريك ليقصر بعضنا عا ول بعض 00 الله > ال مده ع 86> ه دمم و 0 و قل كذ م لسكهز دن ]لم 0 باعقذارهم انهم كانوا كاذبين فيه يا وا كانهم معخرذون باسكهرائهم و بانه موجود منهم حدتى وغوه باخطائهم موق الاستهزاه حيث جعل المسخهراً إ* بلي حرف التقربرو ذلف -:. 3 6.- 5 011 ا تاك 0 0 إنما يستقيم بعد وذوع السكهراء و تبوته * [ لا تعفدروا ] لا تشتغلوا باعتداراتهم الكاذبة فانها لا تنفعكم بعد - مه سلموده وص 68 ورم ه6 م وي ه ظهور سركم [ قد رم !]دقن اظهرثم كفركم باستهزاثكم [ بعد |تعالكم ] بعد اظباركم ايمان [ أن ذعف عن . م 046 م م 6م 7 طائفة ممدكم ] باحداثهم التوبة واخاعهم الايمان ن بعد الخفاق [ عدب طائغة ِ باذ م كال ذو 5000 ا مصرين عاى - الثفغاق غير ثانبينى عذهة د اران 0 ص طائقة ملقم لم يوذوا رسول الله طَلَئ الله عليه وآلة و سلم و م لم يستهركوا ١ 7‏ ووه 1 د . 1 ٍ- د عه ء ره عه 26 3 50 0 فلم نعدبهم في 0 كدت فى العاجل طائفة باهم كاذوا 0 موذين لرسول المه مسكهرثين - و درأ وه >عاهدن أن تعف 1 طائفة على الجناء لامفعول مع الكانيث و الوجة التذكير لأن المسذد اليه الارف م 0 3 5 00 : 0000 ام م 1 تقول سير بالدابة ولا تقول سيرث بالدابة ولكذه ذهب الى المعنى كانه قيل ان ترحم طائفة فادذث لذاكف وهو م هو 014 ّ”- غريب و | احيد 8 قراءة العامة 0 يبعف عنى 1 با اتذكير ا طائقةً بالكانيمك - و قرو .أن يعف - 1 م 3 26 يرو س ه صم 0 طائفة ؛ يعدب طائقة عا ى ااجفاء للقاعل و هوالله عزو 0 1 بعضهم * من تعض ا اريد 9 ي أن يكونوا عه ص مس -ذ- وه مى المؤمذين و تكذيبهم في قولهم و تحلشو بالله الهم لمفكم و تقرير قوله و ما هى 0 ثم وصغهم بما يدل على ؟ جاع كال اله لمؤمخينى [ يأمرون بالمكر ] بالكفر و ال 0 2 عن المعروف ] عن الايمان و الطاعات [ و َعبشون يديهم ] شنا بالمبار و الصدقات و الانفاق في شين اللع رتكا الله ]مقر رم ما وم ذكرة [ دسم ] فذركهم من رحمله وفضله 1 هم العسقون | ه م الكاملون 5 الفغسق إلذ بي هوالكم ف الكقر و الاتسلاخ عن كل خيروكفى المسلم زاجرا ان يام يما يكسبه هذ| الاسم الغاحش الذي وصف الله به المذافقينى (+مه) وه صوءه وه > م مره بير مس م8 رموه 2ع مر اه الهم © © يلون بالل 0 لك 7 < 00 7 07 2 ل مؤرنين 8 الم يعاموا انه من يحَادد الع د22 ٍ م 5 سممه 2 منكم اي اظبر الايكاك ١نها‏ المنانقون حيمث يسمع منكم ويقبل اإيمانكم الظاهر ولا يعشف اسراركم ولا بعضيم ولا يفعل بكم ما يفعل بالمشركين مراعاة لما رأى الله من المصاحة فى الابقاء عليكم فهو اذن كما قلتم ل انه آذن خير لم (اذن سود فسَلم لهم قرلهم فيه الآانه فسربما هو مدح له وثناء عليه وان كاذوا قصدواابه المذسة و النقصيربفطنته و شهامته و انه من اهل سلامة القلوب و الغرة - و قيل ان جماعة منهم سوه . . 0 3 0 : 0 2 5 5 2 اصح نه :1 ودلغه ذلك فاستفايك دلوبهم فقال بعضهم 0 عليكم فانما هو ان سامعة قد ممع كلام المداغ اغ فاذني ول اا ص 5 3 نأئيه فنعتذر اليه فيسمع عذرنا ايضا فيرضى فقيل هو 35 حي ركم - و قرع اذن خير لكم على ان 1 حدر مبتدأ -“عذرفت و در كذللكت ١‏ ي هو اذن هو خير لكر ف أن كان كما تقولون فهو خير لم لاذه يقجل معاؤيركم والا يكافككم علون سلوء دخلتكم - و قرأ نافع بأخفيف الذال - فان قالث لم عدي فعل الايمان بالجاء الى الله و الى المؤمنين باللام - قلت لانه قصد التصديق بالله الذي هو نقيض الكفر به فعدي بالباء وقصد السماع 7 ى المؤمخين ان يسلم لهم م يقواوا 8 ويصدقه لكونهم صادقين عخده فعدي باللام | ترجل 2 2 ع ند 5س 6ه ده الى قولة , وما أننت يمره من نا نوكن .. صد قب ما انبأة عن الباء و نحوة فما امن لموسى ارد من قوم - زه دا ع م2 وه سورمسص ‏ ” 2 م2 2 انوّم 3 لكت اكه الأرذامر ض 1 ملم 0" قبل ا 5 / 0 ا مما وجة قراءة ادق | بي عجاة ور > > ه>> 2ه مم بالنصب - قلت هى غلة معلّلها معذرف ثقديرة و رحمة لكم أذ 1 لعو اف ال ل حر كم يدل يرهم عمورم 0 جات علية» [ أكم ‏ يضوم ] الخطاب للمسلمين ركان المذافقون يتكلمون بالمطامن او يتخافون عن الجهاد 1 يأتونهم فيعتذرون اليهم كدوك مواذيرم بالعاف ليعذروهم و يرضوا عذهم فقيل لهم ان كنتم مؤمذين كما تزعمون موه فالكق مر م ارفيم ل و 1 ل« با لطاع و الوفاق - حو انما وحد الضميجر لاذه لا تعاورت يمن رف ى الله د - 5 حكر مرض احد ؟ة والك 00 زيِك اجمالة ع مذى لل 3 ان في 9 عاد 5 ع وبر 1 حى يرضو 9 المحاةة مفاعاة مم ١أعن‏ كالم لمشاقة 0 ا ١‏ على حذهفلف الخجر اي فحق ان له [ نَارجِهلم ] - وقيل معذاة فله- وان تكرير لان في قوله انه توكيدا - و تجوز أن يكون 55 لَه معطوفا دده وم 2ه موّو سم د ره 2ه هم ودس دصار ل م لتد” يه - ى انه على أن جواب من “عدرف تقديرة الم يعلموا انه من نادو الله وازسولة نهلك فان له نار جهنم - و قرت الم 6 بالناء - كانوا يستهزن بالأسلام واهلهم وكانوا درون إن بغددي الله بالومدحى ب فيهم حالى قال بعضهم والله لا | رانا 5 رخلق الله أوددث ا 5 ات ا جلدة و ان لايخزرل فيذا 1 يفضحزا ‏ و الضمير في عَليهم - و كتمهم اللمؤمنين ال ل شرن ذلك لأن المعذ يقود ابه 6 وم بي طعرة و جوزان يكون الضمائر للمنافقديى لا, ن السورة اذا نزلت في معناه م فمي: 1 نازلة عليهم - و معنى [ ددهم _بما ف لوهم ]كانها تقول لهم في تلوبكم كيت وكبت يعنى انها تذيع امرارهم عليهم حتى يسمعوا لها مذاعة 7 ل 3 1 صاخ 00 ( وعره ) رمه ٍُ 200 6م صر هام ل اولاز وتردر 0 انما ا اشر لصلين رانين تللم وني الرقاب و العَارسِين ا 60 س م4 5 سَِ 22 1 مه 2 م ركد 220026 100 50 مزه ري ؟ أذن خي ركم يوم 5 7 ا لاد ا 5 ل 0-0 ولاتكون لغيرهم ف#حتمل إن تُصْرف الى الاصذاف كلها وان تَصرف الى بعضها وعليه مذهسب ابي حنيفة ‏ وعن حذيفة وابن عباس وغيرهما من الصحابة ر التابعين انهم قالوا في اي صذف منها وضعتها اجزاك - وعن سعيد بن جَبدِر لو نظرت الى انهل بيت من المسلمين فقراء متعففين نجبرتهم بها كان احب الي - وعفد الشافعي لابن من صرنها الى الاصذاف - و عن عكرمة انها تفرق فى الامناف الثمانهة ‏ و عن الزهري انه كدب لعمربن عبد العزي زتفريق الصدقات على الاصناف الثمانية [ والعملين عليه ] السعاة الذون يقبضونها [وَ المولقة فلُوَمْ ]شاف من العرب كن رسول الله يستألفهم على ان يَسْلموا فهرضم لهم شيأ منها حي ن كان فى المسلمين فلة و[ الرقّاب ] المكاتبون يعانون منها ‏ وقيل الأسارئ - وقيل تبتاع الرقاب تعد[ و الْعَارمِين ] الذين ركبتهم ل ل ملكي تعدها م اعنام القعياجة ,رتل لذي سوا العمالات فندينوا فيها وغرموا[ رفي سبيل الله ] فقراء الغزاة و العجيم المفقطع بهم [و ابن السَيِيْلٍ ] المساف رالمنقطع عن ماله نهو فقير حيث هو غنيٌ حيث ماله[ مَربْصَةٌ ]في معنى المصدرالموّد لان قوله اما الصَدَقَت لمكراء معناه فَوْض الله الصدقات يد ترك تريقة بالرفع على تلك فريضة د فان قلمعا لم ,عو من" الام :ابن فق الاربعة الآخرة ‏ قلت لايذان بانهم ارسر في إستعقاق النصدّق ليهم مم سبق ذكر لان في للوعاد به على انهم احقاد بان توضع غيهم الصدقات وتجعلوا مظلَة لها ومصبًا و ذلك لما في فك الرقاب من الكقابة او الرق او الاسر و في فكت الغارمين من الغرم من التخليص و الانقان و يجمع الغازي الفقير او المنقطع فى العبي نين الغقزاو العفاىة و كذلك ابن السبيل جامع بين الغقر و الغربة عن الاهل و المال ذ و تكربر في في قولة وفي سَبِيلٍ الله 1 ابي السبهلٍ فيه فضل ترجيم دين على الرقاب و العغارمين نان قلسل كنف و قعانف هف لان قَّ تضاعيف ذكرالمنافقين و مكائد هم قات دل بكون هذه اللصناف مصارف الصدقات خاصةٌ درن غيرهم على :انهم لدسوا منهم حسما لا طماعوم و إشعاراً باستيجابهم !أحرمان و انهم بعداء عنها و عن مصارفها فما لهم و ما لهاوسا سلطهم على التكلم فيها ولمز قاسمها [ الأذّى] الرجل الذي يصدق كل ما يسمع و يقبل,قول كل احد سمي بالجارحة الي بيه السماع كان جملته اذن سامعة و نظيرة قولهم للربيئة عي و ايذاركهم - قولام 0 و [ اذ جير] كقوا ك رجِل مدق 0 ريد الجودة والصلاح كانه قيلل نعم هو إذن ولكل د نعم ار !د زيجوزان يريد هواذن فى (اخير والعى وفيما يجب سماء» و قبوله و ليس بأدّن في غير ذالك ودل عليه قراءة حمزة ورَحْمَة بالج رعطفا عليه اي هو اذن خيرو رحمة ل يسيع غيرهما ولا يقبله ‏ ثم فسركونه اذن خير بانه يصدق بالاء لماقام عندة من الآدلة ويقجل من المؤصذنى الخلّص من المهاجرين و الانصار وهو رحدة لمن أمن مر سورة النوبة ؟ عر زا 2 ع اا ( دغله ) لم2 ال 3 ملعأةءوره ماتبم ”.و5 سعوس دوس ع ءلم د إل دش عه كد كرون 3 ويتلغون بالله انهم لمنكم 1 وصاهم مخكم لله :جدون اجا اونوت اوجرا - 0 عه سم > ودم 2 6 هع 5 لوو ليه و هك 4 “حون © 0 ن يلمك فى الصدذت “ل كان ا 1 مني رضوا واء دل ينظرا مها 1 م ل طم سه ع دج رن > عاد 2 زر عم لدع م موورم مع وم يسخطون 2 واواذهم رضوا فوا مما إندهم الله و رسوله وكاو حسينا اله سَيمْطين الله من نضا رسولة | ناإتى و بلاهم فيه بالانات و المصايب و كَلفهم النفاق منه في ابواب اأغير وهم كارهون له على رغم انوفهم و اذاقهم انواع الكلف و المجاشهم فى جمعة واتتسابه و في تربية ارلادهم - فان قلت ان مس تعليق التعديب با راد دة الله تعا! ى فما بال 1 درق عن 1 ثم كافرون - فلتت المراد الاسكدراج باه 0 -هره]|ا 9 م ئ .لهم لين 0 ا اا 8 كانه فيل و دريد 0 يدد م عليهم تعدكة اا أن ديموتوا [ وهم كفرون ] ملنهون بالممخع عن 7 5 03 1 كقواء تعالى انما 6م وه انظ للعاوبة »ملم ] لم ى جما م المسامين [ يفرقوى] #خافون القثئل و ما يفل بالمشركين فيتظاهرون بالاسلام 535 : 011 عِ ا 1 اك تيد ملي ] مكاذا بأجئون |ايه مخصصنين بء من رأس ججل ار قلعة اوجزيرة [ ارمغرت ] او غيرانا - رقرى 00 07 هلاه ٠.‏ و بضم لمجم م ن إغار الزن حل وغاراذا ادخل ار وقيل هو تعدي» غار رااذيء ر اغرثه إنا دي |امكنة يغجرون و دة ل” فيها |شخاصهم - - و تجوز ان يك يكون من إغا, رالثعلب اذ! اسرع بمعكى ن مهارب ومغار [ ار مدخلا ا او نفقا يتدمون فية و لجحرون وهو مفتعل من الدخول - وقروع مدخلا م ى داخل ‏ , مداخلا ل ادخل مكنا يدخلون و ءمده فيه إنفسهيم - ودرا أ ابي بن كعب متخلا - وقر. 5 ل الي الخد جأوا اليه | 0 ا مع إسراعا لا يرهم ع 012 شيء من الغرس الجموح وهوالذي اذا حمل لم يردة اللجام كن كن “شان فقال #جمسرن ولشن ل رن و لجمزان واحل [ يأه. 0 يعيبلك [ اوإرمقة ورقر اانه 00 م المؤلفة قاويهم - وقيل هوابن ذى الخويصرة رأس الخوارج كان رسول ل الل صاى اله عليه وأله ر سلم إعسم ذم حلين فقال اعدل يا رسول الله فثال وباك ان لم اعدل فمن يعدل - ريل هو ابو |أجواظ من المنافقين قال التررن الى صاحبكم انما يقسم صدقاتكم في أرعاة الغنم وهو يزعم انه يعدل فقا رسرل اللع لا ابائف | ها كان موس 7 5 راعها فلما ست قال عليه الملام احذررا هذا واصحابة فانهم مذافقول - وقرى يلمك بالضم - 1 يلمر 1 يلام لك التثقيل و البذاء عائ المفاعلة مباغة فى اللمز- ثم وصغهم بان رضاه, و سخطهم الانفشهم لا للدينى و مافد» صلاح إهاة لان رمول الله ملو الله علذه و 2 و 7 اسدمطافتف 6 اهل مكة يومثئن بتوفير الغذائم عايهم فضجر المنانقون مله و [ اذا ] للمفاجاة الى و م يعطوا مَنها تمان السشخط ه جواب مسوم م وه ْو محذرف تقدبره [ ولوائهم رضوا:] لكان تخا را لهم واالمعدى 7 زصوا سا اصابعم بيه الرششول من /للسايفة وطابثت به تفوسهم وا 0 تصديجهم وقالوا كهاذا 0 الله و صئعه و حسبنًا ما قسم لذا سيرزقنا غخدمة اخرى قيؤدينا ره سول اله ع عليه و آله و سلم اكدر مما اتانا اليدوم [ 3 أ ى الله] في 0 تعدمناً 5 #خولنا س ورم 031 --< مكءم”م فضاء لراغدرن » | انما الصدؤت للعقراء ] تص راجنس الصدق'ت على الادناف المعدونة و إنها مختصة بها لا تخجارزها الى غيرها كانه قيل انما هي لهم لا لغيرهم ر نحوه قواك انما الخلانة لقريش" تريد ا تنعداهم ( “عله ) مزه وه 7 ووه موه >ء| وعه ا روا بالا مه مورة ره 0000 2 َ لم وموم 2 قنعو 2 2ق د 22ت ك 2-7-5 ل 6 ل ا ا اي ال هخ يد ا [ لى ينقيل ] - قلت هو امرفي معنى الخب ركقوله قل م كان فى الصَلاَة فليمدد له الرحمن 1 لى يتقيل ا طوعا او كرها و نحوة قواء تعالى اسكغفرلهم أولا 3 تستغف ركهم و قله #ع* أسيثي بفا لو أخسني ! 'ماومةه اي ان يغفر الله لهم استغفرت لهم او ا تستخف رلهم ولا زلوملك اسأت بذا إو احسذت ‏ فان قات مقئ جوز نسوهذ!- ثلث اذا دل الكلام عليه كما جاز عكس» في قواكم رحم الله زيدا وغفراه- نان قلت لم عل ذلك قلت لذكنة فيه رهي إن كديرا كاذه يقول لعرة إمتعني الطب معالك عندي و قرةٌ محبني لف وعاملهني بالسادة انسفن و.انظري هل تتفارت حالي 3 مسيدٌةٌ ب او محسنة و في معناه 51 القائل » شعره اخولت الذم ي ان قمت بالسيفب عامد! ان يستغشك : في الود » وكذاك المعنى تفقوا وانظروا هل يتقدل .منكم و استغفر لهم اولا تستغفر و اذظر هل ترئك اخدلافا بيى حال الاستغفار و توكه - فان .قلت ما الغرض في نفي التقبل اهو ترلكٌ رمول الله تغجله منهم ورده عليهم ما يبذلون منه .م هو كونة غير مقبول .عند الله اهيا هباء لا 0 له - قلت يعتدل الامرين جميعا و قوله طوعا أو كزهاً معناه طائعين من غير الزام من الله و رسولة او © مأزمين و سمي الزام اكراها انهم مذافقون فكان الزامهم لانفاق شاقا عليهم _كااكراة او طائعينى من غيراكراة من رسائعم لان رئساء اهل الخفاق كنوا يتحملون على الانفاق لما يرون من المصلية فجه :او مكرهين من جهتهم - و روي انها نزلت فى الجد بن قيس حين 'تخلّفب عن غزرة كر نالل لاتسرك العم ابل اللفعية اقزر 0 هذا مالي أعينك به فاتركني [ ِنَم ] تعليل لرن إنغاتهم و المران بالفسق التمرن و العنو» [أنهم ] فاعل مدع وهم اهم روا قبل مفعولاه - و ريع ل تقل بالقاد و .الياء على البذاء للمفعول - و [ لهم ارو تفكتهم .عا ى الجمع و التوحيد مسقا السلمي ان .يعمل 3 هم على ان الغدل غيل العا ] بالضم و االغتى جمع كسلان يد اماق نوين رن 1 يوا وإكعنلهم لانهم. لل يرجون بصلوتهم نواباً ولا تون بقركها عقابا فهي ثقيلة عليهم كقوله تعالى وأنها بير لأعلَى: التساشعينَ- و قزأتُ في بعض الخدار ان رعول الله صلى الله عليه و أله وسلم: كره للمؤمن ان يقول كطلاث كانه ذهب الى هذه الأية وان العسل. من صفات المنافقين.فما ينبغى ان يسنده المكمن الى نفسه - فان قلت الكراهية .خلاف الطراعية نر قد .جعلهم ,اله طائعين في .قوله طومًا ثم وصغهم بانهم 7 - اله هه ايه درت 6 ٠.‏ 3 ليون وه رون ]- قلست المراد بطلوقم انهم يبفلونة .من غير الام من رسول الله متى الله علية و أله ا م -'او من رهس بسائهم وما طوعهم ناك ل عن كراهة واضطرارا 0 عن رغبة 6 واخثيار * الاعجاب بالمث ا حسذه و المعنى فلا؛ تستيسن رومالا تقد ررما ارترا 1 زينة الدنها كقوله و ( تمدن عيتيك فان الله :انما إمطاه, ما إعطاهم للعذاب بان عرضه اللدْغفم و.السهى سورة بالقوية ٠:‏ اأجرء 5 سورة النوبة 6 الجر ١ > ]ا 37م 6 هذا صم 1 م ورره م م ممم يت مام هس يباه > ماين م مه ع مدهه أمر الل و ثح كرون © و مهم من يقول اندن ١!‏ يي و 0 تَغننٌ لل في العدده سقطوا * وآن جيخم عرس مه "5 ادس عه 212 ا 2 2 > ميم ورب ص م526 وّروءله موا مه 2 وم ممميدعه لمحيطة با بالكفرين © إن عايب كير وان تصبك مصيبة يقولوا فد أحَدنًا أمريًا من قبل و ينواوا عم -< عمس .6 1 - ,7 و هم فرحون © ل أن يبنا لما كُتَميتا إل 7 0 و ايعان الله ينوكل الْمؤصنون © عل ٠.‏ 20 2 ع و ممه 0 و ممه و رووره ثح ومرور 1و مله 51 هل صوق بنا ا .احدى اكسنيين ل حجن نتريصض يكم اك كبام الك د من ء عذدة ا بايدينا ز 1-4 هعد بره © لد رره ممم ناه جع يرجم و مم فخريصوا | انا صعكم يصون 0 7 طَوعًا كملق ل دم ظ انهم ككلم قوما 5 فسقين 56 ونما ابظال امرك - و قريى وَكَُُوا بالتخفيف [ حَنى جا الحكقُ] وهرتاييدك و نصرك [وظراسراللة| وغلب ديه وعلا شرعة» [ اند لي ] فى القعود [ وذ تفي ] ولا توقغني فى الغننة وهي الاثم بان لاتأذى لي فاني ان تخلفت بعير اذنلك انملت:-“وئيل و للقي نى الهلعة فاني اذا خرحجت معى هاكاما! ي وعيالي - وقد 3 الجن بن قيس "قد علدت الانصاراني مغتهتر بالنساء فلا تغنني ببذات الاصغر يعني .نساء الرزم ولكثي أعيذك بهال فا تركني - وقرى ولا تُقددَي من 'أفدنه []1 فى اأغذكة سعَطوا] لي ان الغتنة هي اللد ي تاها وهي ل الف وفي مدعف ابي من م مو اللغظ #مجموع المعنى [ معط ل ] يعني انها تحيط بهم يوم القيكق'ا ارهى محيطة بهم الآ لآ أسجاب الاحاطة معيم فكانوم في وسطها 25 ه 7 5ه ضام [ ان تَصِيّك أي بعض الغزرات [ حَسئّة] فر غخيمة[ تسؤهم واىتصيك مصييةٌ ] نكبة وشدة في بعضها نحو ما جرل بوم “لحن يقرحوا بحالهم نى الانعرافت عذكت و[ يقولوا ذل اخذنا امريا] اي اعمرذا ااي نحن مقسمون به من الحذ روالنيقظ والعمل بالنجزم [ [من قل من قبل ما وتع و تووا عن مقام التحدث بذلك روالاجتماع له إلى اهاليهم وهم مَرحُون] ممسرورون - و قهل تولوا اعرضوا عن رسول الله صلَى الله عليه وألء وسلم - قرأ ابن ممسعود قن هَل 2 >ه ادم يُصيِينًا | ؟ طلوخج هل 8 3 بتشديد الياءو وجية أن يكون يفطن لا حَفْعل لاذه من بنات الواو لقولهم الصواب وصاب السهم و يصوب و مصارب في جمع مصبية نطو عن منه يصوب ل ترون الى قوهم وب راي الل أن يكون من لغة من يقول صاب الهم ٍ تصيب ومن قوله وع* أسهمي لالعتاتياس لمكا الام في نقوله اا مَاكيك الله كنا ] مقيدة معذ ى الاخناص كانه تيل ل يبا الما ااخخصنا لله باتجاته واتجابه من الخصرة اصيم 0 1 ]لي الذعي 0 لمارا اللئ لمنو 110000 وان آل مه ونرروم إعاءه مس الخنصرة لات م ترصن 1 أحدئن السوأتي من العواقب امال ان ف الله بعذاب 7 عنده ) وهو قارعة من السماءكما نرات على عات ونمودا[/ وإبعذاب[بابدينا] وهو القتلعا ى الكفر [تتَريصوا]بناما ذكرنا من عواقبنا [[انامعكم مريصون] ماهو عاقبتكم فلابدان يلغى كلما اما يترنعبة وا م جاوز 5[ [ انفقواً] يعني في سبيل الله ووجوة اجر[ طوعا ار كزها ] نصب على اأعال اي طائعين اومكرهين - فانقلت كيف امرهم بالانفاق ثم قال ( عه ) عه خا مر ه ديه مدر درورو و.ومده ج ع وبر 8 افعدوا م عدي © ل ا م 27 ل 0 1 ول ع خلاكم زو نفد الغدنة وفهكم >5 عه مره م دلي ى” ادكه شو 0 ل عليم “بالظمين © لقد ابدَموا 1 عقلةٌ م 1111111111117 2 العَق وإظيْر الله في نفوسهم كراهةً الخرر روج الى الغزرٍ وهي قبيحة و تعالى عن "١‏ ام الشبضج بقلت خرنجن ل لالز رماي 01 د الاخَيَاذٌ فك ن ايقاع كراهة ذلك أخروج في نغوسهم حسنا و مصلوة ‏ فان قلت فلم نحط لا رسواع !لغ متيو اللةالعليه اا وزدالة او سلم فى الأدّن لهم فيما هو مصلحة ‏ قلت لان إذن رسول الله شلى الله عليه و اله و سلم 3 اتوي هذه د 3 علمها ألا بعد القفول باعلام الله و لكن لانهم استأذذوه واعتذروا اليه فكان عايء إن يفحص عن كذة معاذيرهم ولا يجوز في قبواها ذمن ناته العاد و بجوزان يكون في درك رسول الا ١0‏ ذن لهم مع مع تخبيط الله اياهم مصاءة |أخرى نجا ذنه له م فقدث تلك المصلية وذلك انه اذ! تبطهم الله فام ينبعثوا ركان قعردهم بغير اذى رسول (اله قاصت عليهم الح لم نيلي معذرة القن تداك كت اللء ذلك حدبث 0 اسكذا رنظم كفك أسرا. رارهم و شين عليم ب" ذى 2 و انهم ١,١‏ دومذون بالله والِوم الآخر- فان قات مامعذى قوله [ مع القودين ]- قلت فلت هوذم لهم و تعجيزو |احاق بالنساء و الصبوان ل ل ال 0 ليت ع هلق اعد ١‏ لالدو ارالك العف تمدن تالت فا والزمذى ف انهه الععؤك وا الجدوم اإتى التجو وت وريه "العاعة رك زو ون واوا وتحددة دو دورول رضوا بان يكوذوا مع الخوالف» [ الأخبالا | ليس من الاستثذاء المتقطع ني شيء كما يذو ن لأن الاستثناء |'منقطع هوان يكون المسكتذى آم نىغد رجنس المستدذى مله كق واأك ما رادزكم د را اا خبلا والمسحدحى, ى منه في هذا الكلا غير مذكور و اذا لم يذكر رقع الاستثناء من اعم العام الذي هو الثذي . فكان استتناء متصلاً ان 0 - 3 م 1 1 - 59 3 2 - 3 2 و٠‏ يت مه 2 ١‏ اعم العام كانم ددل مما زادو؟ شي الا خذبلا و ااغبال الفسان و الثدر ولا ارضعوا 5-7 ا و لسعوا بيدكم وكم بالتضريتت ورالتحائم او انستان.ذّات البِين يقال وفع البعير وضنعا .ان | اسرع وإزضعكة:إنا و,المعنى و لارضعوا زكائجهم بينم و الدراك الاسراع بالنمائم لان الراكمب امرع من الماششي - و قرأ ابن الزجر و لرقصوا من رقصت القادةرققنائ اذا إسرعتةوالرقصتها قال مع» و الرانصات الى منئ فالغبغب و سر ا الف كيف خط نى المصحف ولا اوصعوا بزيادة فقث سيره 5 الغا قبل الخط العربي و الخطا الغوبق.اخترع قز كلرة يرول «القرانا وهم 0 من ذلك الف اثر فى الطباع فكتبوا صورة النمزة مم م مومهمه دوءه يريم ه ١ومه‏ الها وفجوان! الها اخرن و أحوة او لا انع كم العتده ]| اده ان يفتذوكم بان يوقعرا الخلان 3 م براعام و نيما بينام 500 نداتكم في مغزاكم 5 سمعون لهم ] الى نمامون يسمعون حديثكم فيخقارذه 0 : او فيكم قوم يسمعون للمقائقدن ويطيعونهم -[ لش 8 لعن أ لت لعذت ا نفك الغوا ل و السعي ىق تشنيت شحاك وتؤريوق (#عايك عذك كما نعل عبد الله بى ابي لوم 1 حين اذصدرف بمن معهة - اع ابن 2 وقفوا لرسول الله 0 الله عليه و أل وبدلم على الثنية ليام العقبة وهم اذى عشر رجلا يفوا به [ من عَبْلٌ ] من قمل غزرة تبوك [ و ولبوااك المُور] و دبررا للك اليل و المكائد ردورا الأء في سر سورة. النوبة ؟ 7 ( عه ) حم هاب 0 ممءع د م سمس من صو قرم ا عه الله عنْكٌ سم ى يتب للك الذي صناقواار َعَم الذي © لا يستازئف الذي ِو منون - ىِ عه بالله.., و ايوم لخر أ جاهدرا باموالهم , و انفسيم * و وَالْلَهُ 0 بالمتفين ف ادم يُسََاِئُى الذي ل( يوؤمخون سار هو طوورعمصعره 6مه 3 عره ل مك و مم عرة وين مره مرهء مه باللء وايوم الآخروارتَابت قوب مم ففي رنهم يه ور رادا لوي لاعدوا له عدة ولكن 17 0 لله انجعاتهم فخبطهم مهم ومس - وهو ص جملة لمهم و القول مرا أن فى الوجهدن اي سدلعون يعذى [امتخافين عذد رجوءلى من : عزوة ة تبك مَعلةئلٌ يقولون [ د بالله لو معي لها نَحَدا كم ] ]! حاون باللويقولون لواستطعذا ووولم لي شل رمملن جواتي العم والوالجفيقا و 0000 سوف يكون بعل القفول مر ن خلفهم و اعتدارهم و قد كان من جملة المععي .ان - ومعذى الاستطاءة استطاعة الغرة - او استطاعة الابدانى كانهم تمارضوا - وقروع لواسكظكنا بهم | لواو تشجيها ل ميدع 6د لها بواو الجمع في ولة فَدَمنُوا الموث - [ يلكو الفسهم ]اأضااان الون بدلا من ممفحلغون - اوحالا بمعذى مهلكين و المعذى انهم بوقعونها فى الهلاك بعلفهم الكازذب و ما تحلفغون عليه من الغلنف - و #حتمل ان يكون حالا 9 قوله لَعَرَجّدًا لي لخرجنا معكم و ان اهاعذا انفسنا والقيذاها فى التهلكة بما نحماها من المسير ني تللك الشّقة وجاء به على لغظ الغائب لانه “خب رعنهم الا ترى انه او قيل سيحافون بالله لواستطاعوا أخرجوا لكان سيدا يقال التو اله شار تفلن فَالعييةٌ على حكم الاخبار و التكام عا ى_العكاية [ الله ع كذاية عى (لجناية لان العفو رادف لها ومعذاة اخطأت ويس ما فعلت و[ لم أذأت م ]نيان لاقي عذه بالعفو ومعذاد مالك اذنت لهم نى القعود عن الغزٍ حين اسثاذنولك و اعذلوا لك يعللهم وهلا استأنيت بالاذن لالجا ا ا من صدق في عذره ممى كذب فيه »وقيل ان انا رسول اله طلى الله عليه والغ وعم ولم بومر يما ونه للأشائقين والعذة مل الاسا رمع فعاتية الله ه اليُستاذتك ] لهس من عادة المؤمنين إن يستأذنوك في 0 بجاهدوا وكان الخاّص من المهاجرين و الانصار يقولون لا نستاذن الذبى فليم الله عليه و آله رسام ابدآ - لطع م ه5 و لفُجاهدن معة باموالخا و انغسنا ومعذى [ أن يُجَاهدرا ] “في ان #جاهدرا - كراهة أن بجاهدوا [ والله عايم ب بالمفقين ]شهانة لهم بالانقظام في زصرة 5 المنقينى وعد الهم باجزل الثواب 5 ز تنك يعذ بى المخافقين وكانوا 0 جلا [يدَردْدون] عبارة عن لتحي ران الترود ويون المخجيركما ان الثبات والاستقرار ديدس المستبصرى 8 عد بمعنئ ل د اس بالعدة من قال ع » واحلفوك عد الامرالذي وعدوا » من حذف قاو التأنيتك أو تغويّض !إلمضافت اليه منها ! واقريق عدَةٌ بعص زالعين بغي راضافة اوعد باضافة كا فلغة كيك موقع حرف الاستدرا ف "قلحت لماكان قولة ولو ارأذوا عرو سيا معذى نغي خررجهم و استعدادهم للغزو - وافيل [: كن قد الله الجعاكهم | كانه قيل ما خرجوا و لكن تذبطوا عن الخروج لكراهة انبعاثهم كما تقول سا نطق" لازي والعقن شاد الي 1 َْدْطهمْ ] فكشلهم و خذلهم و ضعف رغبتهم فى الانبعاث - [رقيل افعو ] جِعل القاء الله فى قلوبهم كراهة الخروج امرا بالقعون - و قيل هو قول الشيطان بالوسوسة ‏ و فيل هو قولهم ١ 00 5‏ لك 0 . 0 لانفسهم ‏ رقيل هو اذن رسول الله صلى: الله علية واله وسلم فى القعود ‏ فان قاث كيفف جاز ان يوتع سغاه ) مس ار عو ص س يدير ابر يرم 202 ترم سى انين | 3 54 فى الغار اذ يعول لصاحية لآ ع 5 لله 10 فامزل الله كيده عأجه واندة جنوك لم ذروها و 17 كلم ادير بن كغروا ل 37 اللدهي 0 و و الله عزيزحكيم © روا خفانا و فال جَاهِدوا سءم و9 10 1 سم صمسد هما ماه باق و سياه لكر برام ن كنم تعلمون © لو ان عرضا قريب وسفرا قاصدا 3 عوك |( «سبعررمر م ممصمو 26 00 1 1 دمي وعره م | وعد نهم الشعة 1 متتيتي بطر زشكفة قي نت" : يعلكون انفسهم 0 يعام انهم و6 رضي الله عله رفن ان جبرئيل عاية السلام لما امرة باآخرو ج قال من #خرج معي 3ال ابوبكر وانقصابه على الال - وقريك أثاني اند ن بالسكون وز اذ هما] بدل من اذ اخرجة و [ اله غار] نقب في اعلا ثور وهوجبل فى يمنى مكة على مسيرة شاعة مكنا فيه ثلا[ اذ ل ]بدل نان - قل طلع المشركون فوق الغا ر تاشفق ابوبكر رضى الله عذة على ول اران الك لله ووالة إاورس1 م فقال أن و اليوم ذهب دين الله فقال عليه السلام نما ظذلك بائذين الله ثالثهما - و دل لما دخلا الغار بعث الله حمامقين فباضنا في إسفله و العتكبوت كك عله كال سولج الله:صلين: الله علجم» واالةرو :سيآ اللي اعم البصارهم ب ينرددون حول الغار و لايفطنون قد اخذ الله بابصارهم عذه ‏ و قالرا من انكر صحبة ابي بكر رضي اللة عذه فقد كف رلانكارة كلام الله ريس ذلك تسائر الصحابة 1[ يدنه ] ما القى في قلبه صن الامذة اللني سكن عندها وعام انهم ا يصاون اله داور لوق الملكة يوم به عاب و حكين و [ كلمة الّذيْن كعرًا ] دموتهم الى الكغر[ و كلم الله ] دموته الى بالأسلاماد و قرع كلم للم بالنصى لاي اوجة وهى فصل اررهيتد ا وونعها إتاكين نفداق إكلجة, الله فى العلو وانها المخقصة به دون سائر الكلم [! انغررًا خفافا ع قا ] خعاما فى النغور انشاطكم له وثقلاً ذه لمشقته عليعم -. او خقافاً لقلة عيالكم و اذيالكم و نقلاً لكثرتها او خدَافا من السلاح وثعاا شكووت إووركيانا رصقا ارشعانا وشهوخا- او مهازيل و سمانا ار صحاحا و مراضا و عن ابن ام مكتوم انه قال لرسول الله صلى الله عليه دوو تسلم أعلءاى,اتقرد قال نعم لخت انزل رقولها لمق على العم سرج رصن ابن اعتاسس تسبمرى توه ليس على الضعقاء وال علي الموضىئ :د ايو عن وضفوان برع عمرززباكنيت إوالها:علوع ب حمص لقي شيخا كبيرا قد سقط حاجباه من اهل دمشق على راحلته يريد الغزر فقلت يا عم لقد اعذر الله اليك فرفع حاجبيه و قال ياابى اخي استنفرنا الله خفانا و ثقاا 1 إنة من يحبه الله يبقله + و غن الزهربي خرج سعيد بن المسيبب الى الغزوو قد ذهبت احدى : عيذية فقيل انكف عليل صادب ضرر فقال استنفر الله الخفيف رالثقيل فان لم تفي الحربٌ كثرت السواد وحفظت امقاع [ 6 بأصوالكم و افسكم ] يجاب لأجهاد بهما ان امكن او باحدهما عاى حسب الحال و الحاجة» [العرض] ما عرض اك من منافع الدنيا يقال الدنيا 00 حاضر رتأكل مه 95 وزالعاحواعئن الوكان ا | اليه كتياه ريداسهل الونال - 517 سقرا فأصذا] وسطا مقا ريا[ الشف ] المسائة الشاطة الشافة - وقرأ عيسى بن ونيب م الشف بكسر العينى جم يروث» والشينء هنه قراء «شعر» يقواون لل تبعت وهم يدفذوا ذه » ولابعد الآ ما دواري الصفائم [بلله] ] متعلق يستحلف.ن شورق اللإنوية 9 الجزه ٠١‏ ( مغره ) ه: 0-0 © ع لع مم عا تاس عنس ديه بر مم موه . ولحرصوتة عام لبواطقوا ء عدة ما حرم الله حرا ما خرم لم زه لهم سود أعمالهم “الله ( يعدى الوم 00 ترا ا م اذا قبل لكم انغروا في سَبِهِلٍ الله الم الى الأرْض ." أرضيام | بأحيرة الدننا الآخرة ما مَنَامَ لحيو الدنياً فى الآخرة ١!‏ ا كَليْلٌ © 1 فوا يعدبكم عَذَابا أليمًا © يسئيدل 5 قوم 2 > 6 مسيره ” ولاتضرون شيق)؟ واللم على كل شي لفقو شف اده الله اذ حرج الذي كما ناني والضانها يصلٌ على ان الفعل لله مزوجل - قرأ | ازهري لوط عا باع شوايه ب العمل عاضو راكنا ركه يفال تش اح كسا لاي ناواو نمقي كف زاك مه هع وانظاره د9ا 131 يفنا وترون بار تعقو حارو 6 1 70 7 بوزن الندي - وَالدسى بوزن النَّهي وهما تخفيف الدّسيء - و الدّس؟ - فان قلت ما معنى قوله [ “جحلوا ما رو الله] د قلت معناة نمُحلوا بمواطاة العدة ورحدها من غير تخصيص ما حرم الله من القتال اومن ترك النختضاض الشيويعينة 1 [ رين لهم سود اعمالهم ] خذلهم الله فحسبوا اعمالهم اجيس تحن[ الل 9 يعدي ] اق لاياطف بهم بل عدم - و قري اله سوه أعما لهم على البناء للفاعل وهو الله عزو جل [ اذَهَلمم ] تثاقلقم وبه قرأ الاعمش اي تناطاتم و تقاعستم و عم معنى الميل و الاخلاد فعدي بالى و المعنى صلتم الى الدنياو شهواتها و كرهتم مشاق السفر و متاعبه و نحو أَخْلَدَ اقول الأرض أو انع هون 2 و قبل ملتم الى الاقامة بارضكم و دياركم - و قريك انكلم على الاستغهام الذي معنا الانكار و التوبيع - فان قلت فما العامل في اذا و خرف الاستغهام ما ذعه ان يعمل فيه - قلت مادل عليه اوما في ما لَك من معنى الغعل كانة قيل ما تصنعون اذا قيل لكم كما تعمله فى العال اذا قلت مالف قائما و كان ذاىف في غزرة تبون في سنة عشر بعد رجوعهم من الطائف استخفروا في وقت عسرة وقحعط وذيظ مع بعد الشقة و كثرة العدو نشق عليهم - و فيل ماحد زير لول الل صلى الله فليدتواالاوتل في غزرة الا ورى عنها بغيرها الا في غزرة تبوك ليستعد الناس تمام العدة[من الآخرة] بدل الآخرة كقوله لجعاهًا ملك سَلئعَة - | -[فى الاخرة] في جذب الآخرةه اا فر 7 1 طعظيم على المتثاقليى حيث ارعدهم بعداب اليم مطائى يتنارل عذاب الدارين وافة يهلكهم ااتنك فال 1 وما ] أخرين خيرا منهم واطوع انه غنى علهم فى نصرة دينه لايقدح تثافلهم فيها شيا - رقيل الضمي رالرسول لي ولا تَصُْرة لآن الله وعد ان يعصمة م الذاس وان يخصرة و وعد الله كائنُ لامحالة و قييل يريد بقوله دوم عيرم اهل اليمى - رقيل ابذاه فارس والظاه رمسقدن عن المخصيص - قا قات كيف يكون قولة كفك كر الله ] جوابا للشرط د قلت فية وجهان - ادا تتصروة فسجنصرة من نص رشحين لم يكن معه إلا رجل واحد ولا اقل من الواحد ندل بقوله فقن 2 الله الى انه ينصرة فى المستقبلكما نصره في ذلك الونيك - والثاني اذة اوجمب له النصرة وجعله مذصورا فين ذاك الوقت وا ى #خذل م, مى بعده- واسذد الاخراج ى- الكشاركما أسؤدة اليهم يدو 4 من ترد ريلف الني اخن 211 لانهم حين هموا 5 ان الله له فى الخروج 0 034 0ت 2 فكانيهم إخرجوة [ثاني انخين] احد اثنين كقوله ثالث َل وهما رمول الله صلى الاء عليه واله سلم وابوبكرالصديق امد ا س0 ار ع 8 ( تابعلة ) مهم ا ممه 00-3 5 2 2 2 مر م ب لق الشدوحن رض منها ريع 1 ذف 1 الهم 1 َظلموا وا فون انفسهم و وَفَائلوا المشركين م ورم عو 6 > ددعم بر وودرص ص هم كما يقاتلوتكم 57 * امن الله مح مقي ف اما 1 اده فى الكف ريض ل به الذين كغررا محلونة عام ات 0 0 2 و ا 04 : 0 او وبال كونكم كانزين [فق اكبيد اللم]: قيما انبده واوجبه من حكمة و رأه حكمة ود وابا - و قيل فى الاو [ أربحة حرم ] 5 رضن الكت وروا و الخحرم وواحد فر ل وهورجب ومذه قوله عليه السلام في خطبنه فى حجة الوداع الآ ان الزمان قد استدار كعيئنه يوم خائق السموات. و الارض اليد اننى عش ر ,شهرامنها ٠ 0 0 ٠. -. 5 ٠. 00 0 3‏ اربعة حرم ثلث متواليات ذو القعدة و ذوا حجة و المحرم --- مضر الذى بين جمادى و شعبان - و المعنى رجعت الاشهر ااى ما كانت عليه يق ييف نالحد و بطل الذنسيء الذي كان فى و - الجاهاية وقد وانقت حجةٌ الوداع | اأحبجة و كانت حجة. ابي بكر رضي الله عذه قبلها فيذى القعدة [ ذلك الدين الْقَيمْ ] يعني ان تحريم الاشهر الربعة هو الدين المستقيم دين ابراهيم و اسمعيل و كانت العرب قد مه ورا ادع منهما وكانوا ينظمون الاشهر الحرم و بحر رمون القثال فيها حنى لولقن لس ص 2 الريك ابيه اواخيه لم جه سما رجباً الهم و منْصل الاسنّة جتى احدةت الذسيء نغيروا ‏ [ ك1 تَظلموا 7 ]فخ السرم [(انعسى” ا ته - وعن عطاء بالله منا يحلل للناس ان يغزوا فى الحرم إلى (الشهر لزن الآان يقاتلوا وما فسداك ‏ - وعن غطاد الخراسانى حت الغتال فى الاشهر العرم بوادة من الله و رسولة - و قبل معذاه لا تأثموا فين بهاذا لعظم حرمتهن كما عَم اشهر الحير بقولة فمن فرض فين لعج سهد الاتعيرقا زاليقزوناى كان ذاك ممسرمًا في مار الشهور [ كاف ] جال من الفاعل: او المغعول ب [ مع المنقي ١‏ ناصرلهم - حثهم على التقوئ بضمان الخص رالهلهاء[ الذسيء ] تاخير حرمة الشهر الى شب رآخر ذلك انهم :كاذوا اصحاب حررب و غارات فاذ! جا الشهر الحرام وهم “حاربون شق عليمم ترك اامحاربة #محلونة و تحرمون مكانه شهرا آخر حنى رففنوا تخصيص الاشهر الحرم. بالمحريم فكانوا يحرمون 3 شق شهور العام اربعة اشهر و ذلك قوله اموا عد مليكويه اي ليوافقوا العدة اللني هي الاربعة ولا #خالفرها وده خالفوا التخصيص الذي هو احد الواجبين وريما زادوا في عدى الشهور ن#جعلونها ثلثة عشر او ازبعة عشر لينسع لهم لوقتو لذلك قال عز و علا إن ء عل الشهور عدن الله اليا سر شهرا يعني من غير زيادة: زادوها - و الضمور في محلل - و رموه للسي: اي اذا اخلوا شهرامن الاشهر العوم .عاما رجعوا فحرموة فى العام القابل ‏ يروئ انه حدث ذللك فين كنا لانهم كاذوا فقراء مسارم الى الغارة و كان جنادة بن عوف الكناني مطاعا فى الجاهلية و كان يقوم على جمل فى الموسم فيقول باعلى صوته .ان الهتكم قد أحلت لكم الححرم فاحلو ثم يقوم فى القابل فيقول ان الهنكم قد حرست عليكم المحرم حرموة - جعل الفسيء زيادَة في الكف رلان الكاف ركآما احدث معصية ازداد كفرا ازيم رجسارائن ى رجسهم كما ان الموؤمذين اذا احدث طاعة ازدان ايمانا فزادتهم ايمانا وهم يسنبشرون ردنك بعلن لاقياء انمه مول حيرا قن يفقم الياء 6 ز«عه ) 0 روح © م ا #56 وا 6س مره - 0 م م مره سورة النوبة 971 و 1 يْفعوها في سَبِيْلٍ الله مبشرهم” ا ا 2 وى بها 00 الجزد 2١1‏ وظهورهم “هذا صاكئزم لانعسكم فدوكوا صا كم عزون 9 إن عدة الشهورٍ عد الله اننا عضر شرا في كب الله 5 ميزرة ديخاران فقال كينان - قلت كان هذا قبل ان تفرض الزكوة فاما بعد عرض ]|الكزة فالله إعدا ل واكرم من ان #جمع عبدة مالا مى حيث اذن ا فيه و يودي عذه ما أرجب علية فيه ثم يعاقبه و لقد كان كثير مس الصحابة كعيد الرحمن بن عوف وظاعة بن عبيد الله يقتذون الاموال و يتصرفون فيها وما عابهم اخد مدن اعرض عن القذية لان الاعراض اختيار للانضل و الادخل فى الورع والزهد فى الدنيا و الاققناك مباح مومع ليذم صاحبه ولكل شىء حد ‏ وما ردي عن علي رضي الله عذه اربعة الف فما دونها نفقةٌ فما زاد بو كن كام فى الافضل - فان قلت لم قيل وَلَأ يفوا و قد ذُكر شيا د لست فهابا اير الى اسل دون اللفظ لأن ى كل واهد منهما جملة و انية وعذة كثيرة ودنانيرو دراهم فهوكقوله د إن طَائعدني مر ال لمؤمنين اندرا - و قيل ذُهب به الى الكنوز- و قيل الى الاموال - وقيل معناه ول[ يتُفقونهاً و الذهسب كما ان معنى له ه ع * فاني و قَيَار بها لغرنب » وفيا كذلف - فان قلث لم خُصًا بالذكر من بين سائر الاموال ‏ قلت لانهما قانون التمول و اثمان الاشياء ولا يكنزهها الآمن فضَلا عن حاجته و م كثّرا عنده حنى يكنزهما لم يعدم سائر اجناس المال و كان ذكر كنزهما ولي غلى ما سواهما - فان قلت ما معن قوله [ يوم تحمى عَلَيْها] وهلا قيل تعمى من قولهم حمي الميسم و اخمينه ولا تقول احميت على الحديد ‏ قلت معذاءان الذار يحمى عليها اي ود ذاتَ حمى و حرشديد من قواه نَارَحاميةٌ ولو قيل يوم تحمى لم يعط هذا المعنى - فان قلت فاذا كان الاحماء للذار فلم ذُكّر الفعل ‏ قلت لانه مسند الى الجار و المجرور اصله يوم تحمى الذار عليها ناما حذفت النار قهل يُعُمى عَلَيْهًا لاتنقال اللسذاك عن الخار الى عَلَيهًا كما تقول رفعت القصة الى الامير فان لم تذكر القصةً قلت رفع الى الامير- و عن ابن عامر انه قرأ تُحُمى بالناء و قرأ ابو حيرة فيُعْوى بالياء - ثان قث لم خُصَث هذه الاعضاء ‏ قلت لانهم لم يطلبوا باموالهم حيث لم ينفقوها في سبيل الله الاالامراض الدنيوية من وجاهة عند الناس و تقم و ان يكون ماء وجوههم مصونا عندهم يتلقون بالجميل و يحيون بالاكرام و بجلون و ُْتشموى و من اكل طيبات يتضلعون منها و يخفخون جنوبهم و من لبس ناعمة من الثياب يطرحونها على ظبوره, كما تر اغنياء زمانكف هذه إغراضهم و طلجاتهم من اموالهم لا تخطرون الهم قولٌ رعول الله صلى الله عليه واله وسلم ذهب اهل الدثور باللجور - و قيل لنهم كانوا اذا ابضووا الفغيز عبسوا واذ! ضمهم واياه مجاس ازوروا عنه وتولوًا باركانهم وولوه ظهورهم - واقيل معذاه يكوونونى على الحهات الاربع مقاديمهم وماخرهم و جذويهم [ هذا ما نزتم ] على ارادة القول وقوله [ اتفسهم] اي كذزتموة لتنتفع به نفوسكم وتلندُ وتحصل لها الاغراض اللتي امت حولها و ماعلمتم انكم كنزتموه لتسقضربه انفسكم و عدب وهو تويجز لهم [ فن ومو ما فنثم تكنزون ] وقر تدرو بضم الخون اي و بال المال الذي كذقم تكنزونة 08797 و ردق 6 * 2 «مدبر ممه مم | 6 لهم م لترويو 0 يطُفعوا ور الله بأفواههم و يابى الله 5 0 شم ثور ولو كه الكخررن: 9« 5 القن ارسل .رسولة ار و د ب 3 ا ع ى الزن كله 7 2 المشركون 9 9 97 اد 0 كٍ ندرا 5 الخبار 0 -. الها واحذًا ] امرثهم بذذى ادل العقل والخصوص فى الانجيل و المسييم عليه السلام اذه من يظرف بالله قمر له عليه اله َه - [سجححه ] تخزية له عن الاشرالك به و استبعان له - و يجوز ان يكون الضمير في وما مرو ' للمتجزين اربابًا (واأوقنا امرهؤلاء الذين هم عندهم ارباب الا ليعبدوا الله ويوجدره فىيف بصم أن يكونوا اربابا رهم ما موررن مستعبدرن متلهم مثل حالهم في طلبهم ان يبطلوا نبوة محمد عليه السلام بالتهذيب 500 ان يفير في فورعظيم خبث فى الأفاق يريد الله ان يزيده و يباغه الغايةٌ القصوى من الاششراق الاضاءة لييطفئه بنفخه ر يطمسة | ليظر»] ليظه رالرسول [كَلَى اين كله] [على اهل الاديان كلهم -او ليظهردين اق عا كل دين - فان قث جاز أبئ. الله إلا كذا 0 ابغضت الآ زيدا - قلت قد اجري أبى مجر رك ماع بر م25 رمه يوه ره 5 لم 57 الا ترى كيف قوبل بريدون ان دم بقوله و و يابهنا الله , وكيف اوقع موقع و لا يريد الله 1 7 ينم قور - «معنى اكل الاموال على و جهين - امنا ان يستعا رالاكل للاخذ الا ثرئ الى قولهم اخذ الطعام و تذاوله- وامًا على ان الأموال يوكل بها نهي عبسب للاكل و مذه قوله» شع ر*ان لذا احمرةٌ عجانا ه يأك كل ليلة اكانا #يريد علا يشتروا بن كاف م ومعنى اكلهم بالباطل: انهم كانوا ياخذون الرشى فى الاحكام و الأخفيف والمسامعة نى الشرائع [ر وَالذين 50 ادهب وَالفضَةً] تجوز ان يكون اشارة الى الكثير من الاحجار و الرهبان للدلالة على اجتماع خصلتين مذمومتين فيهم آخذ البواطيل و كنز الموال ا بها عن الانغاق في ا حي كرون ايرانا المطلقزن:الكاتزونة غيل .المتفقيل :يقر بينهر وين (المرتمي أ من الدقود او الفصارين تغليظاو دلالة على ان من يأخذ منهم السحت ومن ١‏ يعطي منم طيسب ماله سواء في إستدقاق البشارة بالعذاب اليم - واقيل نسهن الزكوة ل عسو وقيل هي ثابنة و انما عني بثرتف النفاق في مبيل الله منع الزكوة 0 عن النبي صل الله عليه و أله و سلم ما ادي زكوته فليس بكنزو ان كان باطفا و ما بلغ ان يزكى .فلم يرك فهو كنز وان كان ظاهرا - وغن عمر رضي الله عنه ان رجلا سألة عن ارض له باعها فقال احررٌ مآلك الذي اخذث احفر له تحت فراش امرأتك قال اليس بكنزقال ما ادي زكوته فليس بكنز- و عن لزي ما أديمث زكوته نايس بكنزو إن كان تحت مبع ارضين و مالم تود زكوتة فهو الذي ذكر الله وان كان على ظهر الارض - فان قلث فما تصذع بما ررى سالم بن اللجعد انها لما نزلث قال رسول الله صلئح الله علية وإله و سلم تكا زلا هس تيا للفضَة قالها ثلثا فقالوا له اي مال تمن مال لصانا ذاكرا و قلبا خاشعا وزرجة تعين احدكم على دينه ربقرله عليه السلام من عسوا او بهضاء كوي بها ص 1 : 5000 ل - 7 و توفي رجل فوجد في ميزرة دينار فقال رسول الله صلى الله عليه و أله وسام كية او نوق آخر فوجد ني سززة ‏ العاودةة 1 ( دسه) 5 مه . 26 ممم هو دعا 0 ٠‏ ته ابره > ١ص‏ اموت أه أ“ - الله 50 7 مريم 0 ل لآ ا الما د 8 57 8 مم -ت برهم رومس هر ” سجحله عما 5 © لناحد 0 عذة مندرحةٌ وهو ثول ناس صن اليهود ممن كان بالمدينة ما هوبقول كلهم - عن ابن عباس جاء رمول الله ملي الله عليه و أله و سلم سلامٌ بى مشكم وتُعْمان بن ارفى و شاس بن قبس ومالك ب الصيف فقالوا ذلك و قيل قاله ففحاصٌ - وسجسب هذا القول ان:اليهون قتاوا الانبياه بعد موسى عايه السلام فرفع اللهعفهم التورئة و محاها من قلوييم فخرج غزير وهو غلام يسيم فى الارض فاتل جبرئيل نقال له الى ايى تذهب قال أظلبٌ العلم فسفظه التورنة فاملاها عليهم عن ظهر لسانه لا بخرم حرفا فقالوا ما جمع الله النورئة في صدره وهوغلام الآانه ابنه و الدليل على ان هذا القول كان فيهم ان الاية تُلِيِثٌ عليهم فما انكروا ولا كَذَبوا مع تهالكهم على النكذيب - فان قلت كل قول يقال بالغم فما معذى قوله [ لف رهم بافواههم] - قلت فيه وجهان - احدهما ان يران انه تول ل يعضده برهان فماهو الا لفظ يفوهون به فار من معنّى تحته كالالفاظ |امهملة التي هى اجراس و نغم لا تدل على معان وذلك ان القول الدال على معنى لفظه مقول بالفم و معناه مور نى القلب وما لا معنى له مقول بالف ا غير- و الثاني ان يراد بالقول المذهعبٌ كقولهم قول ابي حنيفة يريدون مذهبه وما يقول به كاذه قيل للك مذبهم و دينهم بافواههم لل بقلوبهم لاذه لا حجعّ معه ولاشبية حتى توثرفئ القلوب و ذلك انهم اذا اعترفوا انه لاصاحبة له لم تبق شبية ني اثقغاة. _,الولد ب تضاهون لبن فيه من حذف مضاف تقدير يضاهي قولهم قولهم ثم حدّف المضاف و اميم الضمير المضاف اليه :قاس فاذقاب مزفوعا و المعنوح ان الذين كانوا' في اعهد, رضول الله صلى:اللّه عليه .وأله. و سل من اليهود و النصارى يضداهي ذواهم قول قدمائهم يعني انه كثر قديم فيهم غير مستدرن - |ريضاهي قرا ول المنشركين املع بات الله وقيل الضمي رلانَصَارك اي يضاهي قرلهم أمسهم ابي الله قول الههود رياب الله انهم اقدم منهم - و قريع [ ِضَاهعُونَ ]بالهمز من قولهم امرأة ا 0308 رهي اللتى فاهات الرجالٌ في انها تحيض وهمزيًُا مزيدة كما في فرقب - فادهم الله] اي هم احقاء بان يقال اهم هذا تعجبا من شذاعة قولهم كما يقال لقوم ركجوا شنعاء قاتلهم الله ما اعجب 00000 0 كيف يصرفون عن السقا» انخاذهم اربايا انهم اطاعوهم فى الامر بالمعاصي و تحليل ما حرم الله وتحريم ما حلله كما يطاع الارباب في ارامرهم. و نعوة تسمية اتباع الشيطان فيما يوسوس به عدادة بل كانوا يعبدرن الجن يا ابث لا تعبد الشيطان ‏ وغ ديق بر اعحاتم اننهيثت الى ربمول الله صلى الله عليه و إله و سام وني عذقي صايمب "من زهب فقال اليمنوا احترمون مما احل | لله فتسرصوذه ومحلون ما حوشه دونه قاث بلى قال فتلك عبادتهم ‏ وعن فضيل رضي الله عنه مما ابالي اطعت “خلرقا في معصية كم او صليت اغير القبلة- واما لس فحين جعلرة إبنا لله فقد أمّلوه للعبا دة الاثريى الى قولة ذل إن كا ن للرحمن ولذا آنا اول العبدين - [ وما أمررا الا لمعيدوا ( مره ) ماص ل رءت صم .جم وو مء د موز سام مره - وميم ماه ولا تترمون ماحرم الله ر رسولة و لا يديذون دين عق من ين أ المنبت ع يعطوا الج 0 د 5 عره > 5 2 دم روم رمم 2 صمتبرعبرم مومسم وهم ماغرون © و ذال الْيهود عزير اب الله وََالت التصرى الم لمسهم ابن الله * ذلك قولهم بادواههم فامرهم إلله بقخال اهل الكناب واغذاهم بالجزية ‏ وقيل بغتم البلاد و الغذائم - و قروى عائلة بمعنى المصد ركالعانية ا ات 0 ل - 8 :1 - اهء”» ه؟ او حلا عائلة - ومعنئ فوله [إشاء ]ان ارجبت الحكمة إغذادكم و كان مصاة لكم في د ينعم [ إن الله علييم] باحوالكم > .ويه .عله كت 2 3 هد عو اراي ت. هه 5 5 0 [أحكنم ]لا يعطئ 2 يمنع الا عن حكمة واصواب + هن الدين ارتوا العتب بهان للدينى مع ما في حيزة - نفى عنه الايمان بالله ‏ لان اليهود 'مثذية و النصارئ مثلثة و ايمائهم [ بلْيومٍ الآخر] لانهم فيه على خلاف ما يجب يله دع ماه و تكريم [ صا حرم الله ورمولة ] لانهم لا يدرمون سا حرم فى الكتاب والسثة - وعن ابي روق ل يعملون بها فى النوردة و الانجيل و أن بد يدينوا ديق عق ] ] وان يعقدوا دين الاسلام الذي هو الحق وماعواه الباطل ‏ و قيل دين الله يقال فلان يدين بعذا اذا الخذه دينه و معتقده - سميث جزية لانها طائفة مما على اهل الذمة أن بجزرة اي يقضوة - اولانهم مجزون بها من من عليهم بالعفاء عن القت ل [عن ]اهما ان تراد يد المعطي او الخذ ضمعفاه على ارادة يد المعطي حنى يعطوها من يد لي عن يد مواتية غه رممتنعة لان من ابى و امتنع لم يغط يده بخلاف المطيع المنقاد و لذلف 5 اعطى بيده اذا انقاد وآضشحب الا ترئ الى تولهم نزع يده عن الطاعة كما يقال خلع ربِقة الطاعة عن م كنقه + كزين تعزن ه أن يك الى يد نقدًا غير نسية ل مبعوثًا على يد احد ولكن على 120011010111116 حا حنى يعطوها ع يد قاهرة مستولية - ار عن انعام عليهم لان قبول الجزية منهم ترك ارواحهم لهم نعمة عظيمة عليهم وهم صَاغْرون ] ي توخذ منهم على الصغارو الذل وهوان يأتي بها بنفسه ماشيا غير راكب ويسلمها و هوقائم الكل الس ان تلك تلتلة و يوخذ بتلبيبه و يقال له أن الجزية وان كان يوديها و يزح في قفاه - و تسقط بالاسلام عند ابي حذيفة ولا يسقط به خراج الارض - و اختلف يمن "توت علية - فعند ابي حذيفة تضرب على كل كافر من ذمي و “جرسي و صابيع و حربي الآ على مشركى العرب ر خدهم - روى الزهربي ان رسول الله صلى: الله عليه و اله و سلم مالم عبدة لارثاى على الجزية الا من كان من العرب وقال لاهل مكة هل لكم في كلمة اذا كلتموها دانت لم بها العرب و ادّتْ الهكم الجزيةٌ العيصم د وعند الشافعي ل توخذ من مشركى العجم ‏ و الماخودٌ عند ابي حنيفة في اول كل هنة من الفقير الذي له كسب اثذى عشر درهما و صن المتوسط و فى الغو ضعقها ومن المكثرهعفٌ الضعف ثمانية وف ولاتوخذ من نقيرلا كسب له - و عند الشانعي توخد في آخر السنة مى كل واحد ويخارفقيرا كان او غينا كن له مسن ارلا يكى 3 عير يل الله ] مبتدأ و خب ركقوله الْمَسيم ابن لله وعريْر اسم اعجمي كعازرٌ د عيزار و عزرائيل و لحُجْمته و تعريفه اس سمو القنوين لالنقاد الساكذين كقراءة من قراً احد الله اولان الابى وقع وصفا و الخبر مكذرف وطو معبوونا فقميين وس سور رالشوبة بي ١‏ الجر 5 دك >2 عه وي مدوم ١‏ م6 مه ري مه 0 | “و «دمكس هو كفروا * َفيك جر المفرين © ثم ينوب الله من بعد ذل عاى من يشاء لل م 5 الذي 0 الما سر لسن كلا يقريوا لسن لحرا بعد عامهم 5 وإن هم عيلة هه و 9 وو تعوف ينيم الله 5 َل اا 0 هم حَكيم © َاتلُا لذي 2 مون بالله ولا يليم ألآخر الذين كَعروا ]بالققل و الاسرو هبي الفساء والذراري *[ م وب الله] أي يُسُلم بعد ذلف ناس مهم - و روي ان ناس منهم جار فبايعواً رسول امالغ الله عليه و آله و سَلّم على مواقا يا رسول الله انت"خير الناسن واب رالناس وقد سبي اهلونا واولاوننا واخحث [موالنا ‏ قيل سبي يومثذ ع انف نفس دعل من الابل و الغذم ما لاتحصى فقال ان عندي ما تزونى ان خير القول اصدقه اختاررا اما ذراريكم و نسادكم و اها اصوالكم قالوا ما كنا نعدل بالأحساب شيأ فقام رسول اله لق الله عليه و اله و لم فقال ان هؤلاء ا مسامين وانا حيرا هم بين الذراري و الاموال فلم يعدلوا باللحساب شيأ فمن كان بيدة 1 وطابت تفي إن برة كاما 2 قن لا فليغطنا دانع تقرف دلبنه عقي ااتضيزل ا زهي فتعطيه مكانه قالوا رضنا و مملمنا نقال اني لا ادري لعل تي من اعرف فموزا عرفاءكم فلهرفعوا ذلك اليذا فرفعت اليه العرفاء ان دراهو تان سنت ايقل نجس نجما ود رقذرا ومعناه ذوو نجس للن معبهم الشرلكٌ الذي هو بمعنى النجس: و انهم اليتطيررن او لايغتسلون ر لايجتذبون: النجاسات فهى ملابسة لهم ار جعاوا 0 بغينهًا مبالغة في وضفهم بها - وعن ابن عباس اعيانهم نجسة كالكلاب و الخفازير - و عن الحمن .م من كاذ مشركا توما و اهل المذهب على خلاف هذين الاين 0 نجس بكسر الذون و سكون الجيم على تقدير حذفب عيسوت كانه قبل انما المشركون جنس' لجسن رادب جسن و اكثرما جاء تابعا لرجس وهوتغفيف نوس نحو كبد ني كُبد 5 يعْريوا الَسيو الحرام ]فا تجوا و لا يعتمروا كما كانوا يفعلون فى الجاهلية [ بَعْكَ امم هذا ] بعد حي عامهم هذا و هو عام تسع من العجرة هين آمر ابو بكر رضي الله عذة على الموسم و هو مذهب ابي حنيفة وإصحابه ويدل عليه قول علي رضي الله عنه حينى نادى بجراءة ليسي بعد عامنا هذا مشرفٌ ولا يمذعون من دخول ااحرر , المسجن (أحرام يسائر المنسائمد عندهم ‏ و عند الفادعي عو سن المسجل حرام خامة ‏ و عند مالك يمذعون منه ون غيرة من المساجد - و عن عطاء إن المزاى والمسجن الحرام الرم و ان على المسلمهن ان لايمكنوهم من دخوله - و 5 المشركين أن يقربوة راجح الك نهي المسلمين عر تمكينهممنه - و قيل المراد ان يمذعوا من تولى المسجد الرام و القيام بمصالعه ويعزلوا عن ذلك [وإن خفام عيلة ] اي فقراً بسب منع المشركين من الحير وما كان لكم في قدرمهم عليهم من الاق الما شيعا كرف يعليكم | 4 من فضله ] من عطائه اومن تفضله بوجة اخرفارمل السماد عليهم مدرَارا او اغزربها خيرهم و اكث رميرهم و اعلم اهل 7 رش فصَملّوالى مكة الطعام ونما يعاش به نكن ذلف اعوى عليهم مما خافوا العهلة لفواته -وعن ابن عباس, القى الششيطان في قلوبيم الخوف وقال من اين تأكلون - 2 ( ومة ) 6292-2 بقدوزه دده وه 1 6ه 5ه -*ءمرم ونه و مام برص اة مواطن كثيرة 34 حندرا أذ اعجيككم كدرتكم فلم تغني عككم شهدا راظاقت عليكم م رحبت م 31 >ممدم توم عه مم 2 ومع واه . مه 6 2م مممم ولد م مذبرين © ثم اذل الله يذل 7 رشولة / ع مو سني و انزل 0 لم 0 0 الذي مقاساتها و صواقفها قال » شعر * وكم موطى لولاي طحت كما هوئن * باجرامة من قلَة الذيق منهوي » و امتذاعه من الصرف لانه جمع على صيغة لم يأت عليها واحد - و المواطى الْكَثِْرة ] وقعات بدر و قريظة والنضير و العديبية و خيبرو فتم مك - قاى قلت كيف عطفف الزمان على المكان وهو يوم حَنْيْن على المواطن قلت معذاه و مواطن بوم كين ار في ايام تمواطي كَتهرة ويوم دين - وبجوز أن يراد بالمواطن الوقنت كمقدل الحسين على أن الواجمب أن يكون 0 18 : لصون بفدل مضمرلا بهذا الظاهر و مرت ذلك أن قوله !د د اعجبتم ] بدل من ايوم حلي فلوجعلت ناصبه هذا الظاهر لم يض لان كثرتهم لم لتجبهر ذ في جميع تللك المواطن و لم يكوذوا كثيرا في جميعها فبقي ان يكون. ناصبه فعلا خاصا به إلا اا نصبت اذ باضمار انور إوالخنهر واد بين مة و الطائف كانت فيه الوقعة بين المسلمين و هم اثنى عشر الغا الذينى حضروا تنم 900 اليهم الغان من الطلقاء وبين هوازن و ثقيف وهم اربعة إلالف فهمن ضامهم من مدان شر الدرى واكانوا الجم الغغير فلم التقوا قال 'رخمل مرق" التسلمين الى تغلنيك الهوم من قلة فساءث رهولٌ الله فلون الله عليه و أله وسلم - و قيل قائلها رعول الله ميلو الله عليه و اله و ملم - وقيل ابوبكروذلكف قوله تعالى امجبدكم كَتَرنكُمْ فاقتتلوا قتالا شديدا و ا اللي ل كلمة لجاب بالكثرة و زْلَ عنهم ان الله هو الخاص رلا كثرة الجنود فانهزموا حتى بلغ فلهم مكةر بقي رسول الله صل الله عليه واله و سلم وحدة وهو ثابت في اك ولحل ليلس معه العم العذائزق هذا بلجام دابئه و ابو شفين ابن التحرث ابن عمة و ناهيك بهذه الواحدة شهادة مدق على تذاهي شجاعته ورباطة جاشه و ماهي الا من آيات النبوة وقال يارب اينني بما, وعدتذي و قال للعباس وكان مناه صب بالخاس فخادئ النصارَ أخذًا أخذًا ثم ناد يا د الشجرة با اصحاب البقرة را عنقا واحد! وهم يقواون لبيك لبيك وذزاث الملئكة عليهم البياض على خيول كلل ,انظ انراق الء تطلل .للم علدمل وى الع روسلين لين لقتال" المساميق لافقا كبحي حدى ؛الوطيسن مم اخذ كفا م[ تراب فرماهم به ثم قال انهزموا و رب الكعبة هوا قال للعنادن لكذوع» انظررال؛رسوان الله ملى الله عايه و أله وسلم يركض خلفهم على , بغلته [ بما رُحَيم] ما مصدرية و الباه بمعنى مع لي مع رحبها و حقيقه ملنبسة برحبها على ان التجار و المجرور في موفع الال كقوالك دذلت عليه بثياب السفر إي ملنبسا بهالم احلها يعني مع ثياب السفر والمعئى ( تجدون موضعا تسكص ىرنه لهربكم الية ونجاتكم لفرط الرعب فكانها ضاقت عليكم [ ثم م حدم مدبرين] ثم انهزه متم [ كيه ] مده الذي ى سكنوا بهاو (مذوا [ وَعَلى المَؤْمذين ] الذين انهزموا - و قيل هم الذين ثجتوا مع رسول الله حيين وقع 20-0 َه اليرب [ادافزل 006 ا يعذى العلكة وكانوا 3 لاه - فيل حم 0 ل و دل سنة عشرالغا- 1 وعدت ( عصه ) سور التوبة 6 ل[ ييدى الوم“ الظامين 6 الذي 00 كرا وجاهدوا 0 سَبِيلٍ الله باموالهم , و لمهم عم درجة عم روه دوه م45 سوط ب وى اه اط تتعم و2 ب ه5 .هو |أجزء 5 عذن الله كم 5 ون © ببشره ربج و و سكن لد مد © خاد 7 0" 1 م دين ومعروم ع 59 3 بدا ب أن لله ده رطم و ينا الذي كر ل ندر 0 و لخوالكم ا 1 د أن إستحيوا الكفر - م66 "6 6 به 26 هه 0 ره صسسمم وو ى الايمان ده ى يكواهم صنكم دارأف «. م الظلمون وك 0 ل 00 و ازراجكم وم وه بم “مومسم س مور مه و6 ت” < 2-6 1 3 2م مه و و عشيرتكم وام 0 » و تحار رفسي 0 ا اترضونها احب ال الله و رول 2 مود 6 تس مه 00 2 07 وجهاد في سبيله فتربصوا 6 بأنتي الل بأمرد * 5 1 1 وى الوم العسقين 8 6 لقن تصركم الله في سقاك الحاج , عَمَرعَ المسجن الحوام و المعنى 'انكار ان يشبه المشركون بالمؤمنين واعماهم المعبطة باعمالهم المكبكة و ان ار ل بجلهم 1 تُسويليم ظاما بعد 8 بالكفر - د كك أن المشركين قالوا لليهود نحن سقاة الحجبي وعماز المسجن الحرام (فنحن افضل ام اس راصام 00 اليهوى اندم اففمل - وقيل ان عليًا رضي الله عنه قال للعباس ياعم ااانا خرن ألا و برل لم1 صلق الله 2 و سلم فقال السث في افضل من العجرة اسقي د بولك الله وعم ادو قال العجاس .س2 وس ما اراني إلا ل تارك سقايتنا فقال عليه السلا م اقيموا على سقاية» م فان | فيها خيرا » [ هم ا كم رج عل الله و در 0 صم وبر ه ا السقاية و العمارة عندكم [ و آرائلك هم اله الزن ] ل انقم و المختصون بالفوزدونم - - قرك [يجشرهم ] بالخفيف و النثقيل و تذكي رالمبشربه لوقوعة وراء صفة الوايف و تعريف المعرف - اراعن دن اعباضسع هي فى المفاجرين خاصة - كان لات امن لم يم ايمانه الآ بان يهاجر و يصارم اقاربه الكفرة و يقطع موالاتهم فقالوا يا رعولٌ الله أن نحن اعنزئنا من خالفنا في الدينى قطعنا اباءنا و ابناءنا و عشائرنا و ذهبت تجاراتذا وهاكت اصوالنا و خربت ديارنا و بقينا ضائعين فذزلت فهاجروا فجعل اسان يأتيه ابنه ار ابوه او اخوه او بعض أذريائه فلا يلنفغت اليه و ل يُنْزله ولاينفق عليه ثم حصن لهم لك مدل نزلث فى المسعة الذدينى ارتدوا و لَحقوا بمكة 1 الله عن موالاتهم - و عن النبي ى الله علي و اله ار شار لا يطعم احدكم طُعُم الايمان حتى بمب فى الله و شم و اللتس فلت فى الله ابعه الذاس ا اليه - و قرع [ عشيرتكم ] وعشيرات. ار أ العم وعشَائركم 0 9 يانى الله امع ا ع - وعن ابن عباس 2 مكة - و عن الحسن عقوبة عاجلة او أجلة و هذه أية شديدة لا ترى اشد منها كنها تنعى على الناس ما ه, عليه من 2 عقد الدين و افطراب حبل اليقينى 1 ادرع قار و اثقاهم من نفسة هل جل عذده منى 2 2 ذات الله والثبات على وين الله ما يندب له دينه على الأباء و الأبناد و الاخوان والعشائر و المال والمساكنى و جميع .حظرظ الدنيا و ينجن منها لاجله ام يزرى الله عنه احفر منها لمصلعته فلا يدري لي طرفيه اطول و يغوي الشيطان عن اجن حظ من حظرظ الذين فلا يبالي كانما رقع على انغه ذباب نطيرة © مواطن الحرب ( سمه ) عه دوج م أوأئت خبطت أعمالهم و فى اليم خلكون 8 ألما يعم سين الله من من بالله د الوم الآخروآكم الصَلواً و اتى الو َم َس وول ها ا رت من ان © أجعلكم سَايةٌ أحاج و عمارة السشجد لام كن أن ى بالله و الوم الآخرو جاه في سيل الله “تراد ل : 1 حيدث حجعله حال عذهم 0 على انهم قارنون بدن العمارة و الشهانة بالمفر [ على الهم ] ة في حال واحدة و ذلك “حال غير مستقهم انم يعم ر مسن الله ] و قروى بالتوحيد اي انما يستقيم عمارة هؤلاء و تكون معتدً| بهاو العمارة تقناول رم ما استرم منها وقمها وتنظيقها وتنويرها بالمصابهم و تعظيمها و اعنيادها للعبادة و الذكر و من الذكر درس العلم بل هو اجله ب و صيائتها مما لم تبن له المساجن من احادييث الدنيا فضلا عن فضول العدييث - وعن الخبي صلى الله م بأتي ف في أخرالزما ناس من امتي يأتون النشائك كدان لدي خرن ذكرهم الدنيا عاك الدنيا لا ا 0 لله بهم حاجة - ونى |اعديث لك فى (أمسيى يأكل العسنات كما تأكل البهيمة العشيش - رقال عليه السلام قال الله تعالى ان ببوتي في ارضى المساجث وان زواري فيها عمارها مطويى لعبد تطيرني بينه ثم زارني في بيني فحق على المزوراك يكرم زائرة- و عذه مى الف المسجه الفه الله - وقال صلى الله عليه وأله و سلّم إذا رأيقم الرجل يعتاد المساجد فاشهدوا له بالايمان ‏ وعى انس رضي الله عنه من أسرج في سجن سراجًا لم تزل الملئكة و حملة العرش تستغف ره مادام في ذالك المسجد غؤة ‏ فان قلت هلآ ذكرالايمان برسول الله ملى الله عليه واله وسلم - قلت لما تلم وشهر أن الايمان بالله قرينته الايماى بالرسول لاشتمال كلمة الشهادة و الاذان و الاقامة ر فيزها عليهما رين زد وجين كانهما شيء واحد غير منفك احدهما على صاحبه انطوى تحت ذكر الايمان بالله الايمانى بالرسول - و قيل دل عليه بذك اقامة الصلوة و آيتاء الزقرة لقان قلت كيف قيل [ وم خش إلا الله ] والمؤمى يخشى المعاذيرولا يتمالى ان لا شماه - قلت هي الخشية و النقوى في ابواب الدين و ان لا بختا على رضاء الله رضاء غهره لتوقع .فب و اذا اعترضه اران احذهما حقٌ الله و اللخرحق نفسة إن يخاف الله فهوئر حق الله على حق نفسه - وقيل كانوا خشون الصنام و يرجونها ريد نفي تاك الخشية عنهم [ فعسى أرأئ أن يووا من الميدين ] تبعيد للمشركيى عن مواقف الاهتداء و حسم لاطماعهم فى الانتفاع باعمالهم اللا شن ماين و إفأخروا بها و املا غاقبقها بان الذين امذوا و ضموا الى ايمانهم العمل بالشرائع مع استشعار الخشية و النقرئ اهتدازهم داثر عت 1و لحان فما بال المشركين يقطعون انهم مهتدون و نائلون عند الله |لحسنى وفي هذا الكام نوه لطفٌ للمؤمنهى في ترجيي الخشية على الرجاء و رفغ ورفض الغتراربالاه ٠‏ السقاية و العمارة ممصداران من سقى وعم ركالصيانة و الوقاية و لابد من مضاف محذوف تقديره م اهل [ سَفَاية الاج و عمارة المج ال رام ل بالله ] وتتصدقه قراءة ابن ال زنهرو ابي وجزةٌ السعدي و كان من القر 54 عرس | سورة الخوبة ع 9 اراك وا فض م معرن سم برءعماضره ص ميد ورره 9222 آم حسام أن كوا لما يعار 1“ لذي شهدا هدم ولم يال وأ من دون لله 3 ص 3 المؤمذين ا وى ”م 6دويره ”| - مم ٠‏ مره النجورة واللة بير بما ان م06 لأمشركين أن يعمرو| مسجل الله دين ء ا اشيم بار كل ين ذلك دلية علق ,صدق سر الله على (إللء لي 12ل وسلم و صحة نبوته [ و ينوب الله على من يشاء] ابتداء كلام و اخبار بان بعض اهل مكة يثوب عن كفرة وكان ذلك ايضا فقد اسلم ناس منهم و حسمن اسلامهم - و قريع و يدوب بالنصسب باضمار ان و دخول النوبة في جملة ,ما جيب ابه الامررمل طرايق المعنى زو الله ليم ] يعلم ما سيكون كما يعلم اقد كان [ حَكيم ] لا يفعل اآ ما اققضته الحكمة+[ ام ] منقطعة ومعدى الهمزة فيها التوبيخ على وجو العسبان و المعنى انكم ل تُذْركون على ما انتم عليه حتى نتجيّن الخّص منكم وهم [ الذي جاهدرًا ] في سبيل الله لوجه الله [ و لم يدَخدوا ]و لمجي بطانة من الذين يضادرن سول اللعرملى اللهاعلية واه رسام 0000000000 تين فلكت روتف مترقع كت وان الذين لم بمخلصوا .ديخهم لله يجن بجنهم .وين المعلصين -وقوله لم يلخدا معطوف. على 00 داخل ني حيز الصلة كاذه قيل و لما يعلم الله المجاهدين منكم و المخلصين غير المتجنين و لهج هن دون الله - و الولهجة فعيلة من ولي كالدخيلة من دخل - والمزاك بخفي العلم نفي المعلوم كقول القائل ما علم الله مذي ها قبل في يريد ما وجد ذلك مني مال ري ] مام لهم و مما استقام [ أن «يعمروا مَسن الل ] يعنى المسجد الحرام لقولة وعما امون حرام و أها القراءة بالجمع ففيها وجهان!احدهما إن اوررق المسجى) الحزام وز لاتقل رمما لم ة اروم عيلة ركسا لحن كاف أن اهاقها فعامره كعامر جميع المساجد ولآن كل بقعة مذ مسمجد ‏ و الثاني ان يراك جفنس المساجد .و إذن! لم #صاحرا لان يعمروا جنسها ددخل حجنا ديا انا ل ريهرواا اسع درا يليه ومقدمته ومو أكد لان طريقته طريقة الكذاية كما لو قلث فلان ل يقرأ كُنْبَ الله كذت انفى لقراءته القرانى من تص ربك بذلى ‏ و[ شودين ] خال من الواو سوع ع6 فُِ يعمروا والمعذى مما إسكقا م ان تجمعوا بين امربن 5 عمارة متعبدات الله مع الكفر باللة وبعبادته و معذى شهان تهم [ عل ى أنقسهم بالكغر] ظيهو ركف رد هم وانهم نصجوا اصخامهم حول البيوت وكاذوا يطونون عراةً و يقولون لا نطوف عليها بثياب قد اصبذا فيها المعامي وكلما طافوا شوطا سجدوا لها - وقيل هو تولهم ليك 1 شربلك اك ,الشزيك. اهو الكت تماكه ,او فا ملك - وقيل قد اقبل المهاجرون و الانصار غلئ أسارئ بدر فعيروهم بالشرك وطفق علي بن ابي طالب يون العباس بقثال رسول الله صلى الله عاده وإله وسام و قطيعة الرحم و اغلظ له فى القول فقال العجاس تذكرون 5 وتكتمون معاسككا فقالوا أ لكم ممحاسى .قالوا. ذعم .و نحن افضل مذكم اجر انآ لتعمر المسجن (لحرام و عيب )د ونسقى العجني نفلك العاني فذزاث[حبطت اعَمَالُم]اللتي هي العمارة و العجابة و السقاية رفلك العناة واذا م - لا 2 9 2 هدم الكفر او الكديرة العمان الثابةً ا“تحدحة انا تعقبها فماظذك بالمقارن والى ذلك اشار في قولة شهدين 10 20 صيره 0 02 - ىّ هو و وص ررره م - عدم سءدرمره مهوه” من لا ايما ن لهم لع لهم 7 6 1 اذلون 1 لكدوا ايمانهم مر باخراج الرسول وهم بدةوكم اول مر هدوم م و0 ج ا 2 م تزرووه وده مرو 2 سم وبرم سس 5ه ما سبه وروعم 1 ٠.‏ | لخشونهم 2 0 0 تقوم ان 1 ومني © 0 م يعلبهم الله 0 و خزهم و يخصركم عاجهم >6 و دمت” مم يليا 6 65> ررره - ه بره أءاء > وك ص ه ويشف صدور كوم مومذين © و يذهب غَيِط داويهم * و ينوب اللدعلى م ا “ وال عله حَكيم © كاف رغبارهم - و قالوا اذااظعن الذمي في دين الاسلام طعنا ظاهرا جاز قثله لان العبد معقرد معه على ان لايطعن فاذا طعن فقد نكث عهدة و خر ج من الذمة [ انهم ل أيمان لهم ] جمع يمين - وقروى 1 المَان لهم اي ل إعلام لهم او ليعطون الامان بعد الردة و القمى ول سبيل اليه - قانى قلت كيف اثببت لهم الأيمان في قوله وان تدا يفم ثم نفاهاعنهم ‏ قلت اراد ايانهم التي اظهروها ثم قال 7 أيمان لهم على الحقيقة ماهم ليبيك بأيمان وبه اعتشهد ابوحذيفة على أن يدي ن الكأقو لا تكون يمينا - وعذد الشانعي يميذهم يمين وقال .معناه انهم 2 يرفون بها بدليل انه رصغها بالذكيث [ لَعاهم ينهو ] متعلق بقرا 7 نَم الكعر الي لين غرفم في مقاتلهم بعد ما وجد مذهم ما وجد من العظائم ان تكون المقاتلة سببا في انقهائهم عماهر عليه وهذ| من غاية كرصه رفضله وعوده على المسيء بالرحمة كلما عاد فان قلت كيف لغظ ام - قلت همزة بعدها همزة بين بين أي بين #خرج الهمرة و الجاء و تحقيق الهمرتون قراءة مشهورة وان لم تكن بمقبولة عند البصريين ر اما التصربم ب"ياء فليس بقراءة ولا جوزان تكون ومن صرح بها فهولاحن “حرف [ آل نا تلون ] دخلت الهمزة على لا تاتون 53 تلاق انزفاء نبقاولة ,معنا امن عليها على مبول المبالغة [ تَكدُوا ايماتهم ] اللي لجلفيق ا ون لالم اهدة [بهسلا يارج امول ] من مكة حين تشاوروا في امرة بدار التدرة بحتى اذى الله له فى الغجرة فخري بخفسة [ وهم بددوكم اول مر ] ]اي وهم الذي كانت منهم البداءة بالمقائلة لان رسول الله شلك الله عليه وإلء و سنأ جاءهم اولا بالكاب المذيرو تحداهم به فعدلوا عن المعا رضة لعجزهم عنها الى التقال فهم الدادئوى بالقتال و الجادي اظلم فما يمفعكم من ان تقاباوهم بمثله و اى تصدموهم بالششر كما صدموكم - ر تخهم برك مقاتلنهم وحَضْهم عليها ثم ورصفهم بما يوجمب |أعض عليها وبقرر أن دمن كان في مثل صفاتهم من نكعث العهد و لخراج الرسول و البداء باقتال من غير موجب يحقي: إبان ل .يقوف مده وان سس صن قرط فيها [ اروم تقرير بالخشية منهم وتوباخ لجنا كاله المى إن الممزوع تتقاتلوا اعداءة [انْ م ومين ]] يعني ان قضنية |0 يمان لمتحي ان فى المؤمن إلا به ولا يبالي بمنى سواه كقوله ولا و أحدا الئل »* لما وهم على ترب الفثال 0 لهم الاهربه فقال [ كاتلوهم ] ووعدهم ليثت لويم ريصم نبام انهم 0 بايديهم قثلا ربخزيهم اسراً ويوليهم النصروالغلبة عليهم وبشفي صشور طائفة من المؤمنين وهم زا - قال اب عباس هم بطون من اليمن و سبا كدموا مكَة فاسلموا فلقوا من اهلها اذى شذيدا فبعئوا ال رسول الله صلى الله عليه أله وسلّم يَشْكون اليه فقال ابشزرا فان الفرج قريب [ و يذهب فيظ قلوبكم ] :لما لقيتم نهم من المكروة و قد نحَصَل الله لهم ,هذه :المواعيد ( “م8 ) 6 موري م <ممء و ضور موعم معدم عثس 5 الثوية 1 ل طّ ان الله يحب مقو © كَيْقَ ور ا ؟! عايكم لا رقيو : فيكم و دص 5 روم باذ واههم 0 ١ الجزة:!!*‎ ع 0 و وموده ج هه وددمهة , ١1‏ 2ه - عورم ->ومرره #” لوبهم واكترهم ساون ©6 قروا بيت الله 1 قلي ا ص سبيله * الهم 1 كادوا يعملون © و س5 م اه وروص مدمم وه ” لا د رون في ومن ا 1 ذَمَة * و نتمم المعددون © أن وا سي الصلوةٌ و اتوالركر تاخواكم في مأة 22 6 0 يس مره ره الدين وفص ( الأبت لكوم 200 وأن 9 إيمالهم مر 7 ىن بد عهدهم وطعنوا في دينكم قتا : وا اثمة الكفر انهم ذلك بقوا» [ ال الذي ى مَاهدتُم ] اي و كن الذد ى عاهدتم منهم [ عدن مسجل التسَرام ] ولم يظو, رمنهم نىث كبثيى كنادة جد ع 0 أصرهم و 9 كناتا وم 0 3 إستقامرا لكم] ع1 ى ا العهد [ كاستقيموا لهم ] على مئلة )م ل تن مدب ١5س‏ : َّ زان الله بيعب مقن ] يعني ان الترفي مسن اعمال المتقين 3[ يقت ]:تكرار لامقبعان ثبات المشركين على العهن 2 الفعلاكوذة معاوها كما قال »* شعر» جر تماني انما الموت بالقر » فكيف ورهاتا ل رةه يريد فكيف مات اي كيف يكون لهم عهد [ و ] حالهم انهم [ ان أن ييظهر وا كم ] بعد ما سبق لهم من تاكيك يمان والمواثيق لم يَدْظرو! في حلف ولاعهد ولم يبقوا عليكم [ ل يركبوا لا] لا يراعوا حلفا - وقيل قرابة وانشد لعسان « شعر» اعمرلك ان | للك من تريش ه كل الشقمب من رل الفعام » وقيل:آ الها- و قز ايلا بمعفاه - - سم ١‏ وقدل احبرتيان , جيرا ل من ذللك - و قيل منه اشتق الل بمعفى القرابة كما اشتقت الرحم: من الرحمن > ور وهم ٠. . ٠. ٠‏ 5 . . 7 - و والوجه إن اشتقاق الل بمعذى الحاف لذ م اذ| تماسحوا و تحالقوا رفعوا جه اصواتهم و شوروة من الال وهوالجؤار وله ايل اي آن نكن برفع به عله ودعسط الليها اذا واوات ثم قيل لكل عهد وميثاق ال ر سميت به القرابة لان القرابة عقدت بين الرجليى ما لا يعقدة الموثاق ‏ [ بوتكم ] كلام مبتدأ فى وصف حالهم من #خالفة الظاهر الباطن مقر لاستبعاد الثجات منهم على العهد و اباءالقلوب مخائفة صا فيها من الاضغان لما بجررنة لس ومعتبره ١|‏ وهو اط االشتتهم من الكلام الجميل [ وا ده م فقون ا متمردون خلعالا مرو 8 تزعمهم و لا شمائل م ليق ترد عهم كما يوحد ذلك ني بعض الكفرة من التفادي ء 5 الكذب والذنكعث والتعفف عما يكام العرض ولجر (أخدوثة الشوء * [اشدروا ]استبداوا[ بيت الث باقر والاسلا م[ تَمَدَاقليةً] عاتم الاهواء ا [مصدواصن سله] فعدلوا 5 مود موده والشرارة »فا ن تَابِوا ا ا رد حفاكت 00 م _- حو الم - 0 الذيث] وتجهنهار هذ! اعتراض كانه قيل و إن من تَاملٌ تفصياها فهو العالم بعثا وتحريضا على فلويل: ١م‏ اتعلل) مل +احكام 'المشركيى: (امفاقد ين ' او عليك المحافظة عليها »/[ رطعو 2 دينكم ] وثابوة وعابوة - [ فُقائلوا ام الكفْر] فقاتاوهم فوفع أنْمة الْكُْرِ موضع ضميرهم اشعارا بانهم اذا نكثوا في حال الشرلك تمرد! و طغيانا و طرحا لعادات اكرام الأرفياء من العرب ثم امذوا و اقاسوا الصلوة و اتوالزكوة و صاروا اخوانا للمسلمين في الدين ثم رجعوا فارتدوا من لعي و نكثوا صا دايغوا. عليه صن الأيصان :و الؤفاء باللورفااراً يي )509( وم موه لك وي مهو > م هدم مه م صوو ه عهدهم الى متام د الله - كي أساع الشهر الت حرم ارا المشريين حديث وجددموهم وخدوهم > «#ععروعووىى .درم "محى رن ال > 2ه 25 56 و .أحصرره, واقعدرا ١‏ لهم كل رد إن ل ا وا لصوا اكوا الزكوة قي وا سبيلي م إن الله عور حيرمو > ”> ة عوبره +50 يدم مم دوصم > © مس وس م صمب مور .14 200 21 عه مه مآ 200 1 ذف و 5 حدس الم ركن 206 عر حلى يسمع كام الله 2 دلغه ماملم ط بانهم قوم لايعامون © 2 سعمصسر مبراه م” سهو؟ ا س 6م مر كيف يكون للتشركيني ى مهن د اوعفد رن 1 ا لير عاق دكم نامهد الصا 2 ل استقاموا 0 فاستقيموا ححح- 0 011 - ُُ || - 1 < ميحمد| «حلف ابينا وابيلك ااتلدا» ان قريشا اخلغوك الموعدا » و نتضوا ذمامك الموكدا * هم بينونا بالحطيم و - مه ارس 04 2 2 - 1 1 ا و 1 262 وا دو شجد! » وفئلوذا ركعا وسجد| » فقال صلى الله عليه وال وسام لا نصرت ان لم اند ركم - و قرو لم ينقدوم بالضان . 527 0-2 ©]) إصدت معجية ائ لم ينقضوا عهدكم ومعذى, [ فاتموا الهم أ فادوة الهم تاععا كملا قال ابن عباس بق حى من كذانة 1 حو - و مم 5 َي ٠.‏ 1 الت دم مم “و ترور > م عرد سم مه دوو أبجم فيها للناكثين ان يسيحوا [ فاقدلو الم ركين] يعنى اده نقضوكم و ظاهرر 0 م ور ووه ا لا من حل او حرم [ وخديهم ار روه و الذيد الأسير [ و اخصروهم ] وكٌيدرهم و امتعوهم من التصرف فى الجلاك ‏ و عن ابى عباس خصرهم ان تحال بهذهم و بهى (لمشيد حرام [ كل م رصد ] كل ممر و مجتاز ترصدونهم به وانتصابة على. الظرف كقرلة لاقطعن لهم صراطاك المسنقيم ار و سجياهم ] لوا عنهم بعد الاسرو الحصر- اوتكفوا عذهم ولا تدعرضوا لهم كقوله «عه ذل السبيول لمن يجنى المناربه » زعن ابن غباس دعوهم واتيان المسجل الححرام [ ان الل عور رحد م ] يغف رهم ماساف لهم من الكفر و الغدر» [ أحَن ]مرتقع يفعل الشازط إضفتهرا يفسرة الظاهر تقديرة و ان إسنجارك احدٌ إستجارف ولا يرتفع بالابتداء لان 5 من عوامل الغعل لا تدخل على غيرة و المعذى وان جادك احد من المشركيى بعد اذتضاء الاشهر لا عهد بيذف وبيذه ولا ميذّاق سا يك ليسمع ما تدعو اليه من الأوحيد و القران و ينبين مما ع له فامذه 0 1 يمع كلم الله ] و يتدبره و يطلع على حقيقة المر | ثم ابلغ»] بعد ذاى دار اللني يأمر ن فيها أن لم يسلم م قائله ان شد تا من غير غدر ولا خيانة و هذا الحكم ثابمك في كل وقمت - وعن ,لمن دى «حيومة لق يوم القيمة- 0 وعن سعيد ين ىن حددر جاء رجل من لم رك ن الى علي رضي الله عذه فقال ن اراد الرجل ساعن “كمد بعد انقضاء هذا الاجل يسمع كلام الله اويانية لحاحة فيل قال لا لان الله يقول و 5 عت وه مس > دوو حدم من افر 3 إسد كَّ رك آةّ وء و الستبى إٍّ إلضعالك 2ه ي منسوخة بقوله فادكلوا المشركين - 59 لى ذاك الام ريعننى الام ربالاجارةني قرله فاجره بسجب انهم [ قوْم] جلا ل يعلموى] م الاسلام وما حقيقة مااتدعو اليه فلابد من اعطائهم لعن حدم يشمعوا وايفهموا الحق » [ كيف] استفهام في معنى اامتنكار و الاستيعاك لان [ يون لمش 0 لل عند ول الله على الله عليه و أله وسلم رهم اضداك رغرة صدوره, يعد ئ مغال إن ثبت له لاه عهد ذلا تطمعوا في ذلك و ار تسدثرا به لهو سكم ولا تفكررا ف ف قذلهم م استدرك را سورة النوبة اجزء | عا عر ١‏ الحوية 0 الجزء ٠١‏ ( همه ) 0 م نامر ع رام ٠‏ ورمرره مده م مو درو ج * 60 و مم57 روص ره 3 ه٠2‏ ددرهى المشركين هون هولة 7 ن تجلم فهو خي رلك * و أن ان لواقم فاعلموا انهم غير مشجزبى الله م و بر رات كفروا --2 هم موري ه بعدَاب ليم 60 ل الذي عاهدثم م المشركين ” لم ام ينقصوكم 16 1 يظاهروا ليم د كاتمرا الهم كارتفاع بَرَادةٌ على الوجبين ثم الجماة معطرنة على مثلها ولا وجه لقول من قال انه معطوف على بَراءة كما لا يقال عمرر معطوف على زيك في قولك زيكُ قائم وعمور قاع - و الاذان بمعنى الايذان و هو الأعلم كما ان الامان و العطاء بمعنى الايمان و الاعطاء ‏ فان قلت ني فرق بهن معنى الجملة ااولى و الثانية - دلت تللك اخبار بثبوث الجراءة وهذه اخبار بوجوب العلام بماثيث - فان قلت م علقث البراءة بالذين عوهدوا من المشركين و علق للذاى بااخاس - قلت لان البراءة مختصة بالمعاهدين و الفاكثين منفم و اما الاذان فعام لجميع الذاس من عاهد و من لريعاهد و من نكمق من المعاهدين ومن لم يفدث [ يوم الحم كبر ] يوم عرفة ‏ و قيل يوم الفحرلان فيه تمام الحبي و معظم انعالة من الطواف والخحر و التتلق والرمي - وعن على رضي اللهعذهان رجلا اخل باجام دابنه نقان ما لعي الاكدرقال يوسلك هذا خلعن دابتي - وعن ابن عمر ل عليه و اله و سلم وقف يوم الذحرعند الجمرات في حجة الوداع فقال هذا يوم لحني الاكبر - ووصف العم بالاكبر لان العمرة د تسمى اعبي الاصغر او جعل الوقرف بعرفة هو احم الاكبر لانه معظم و اجباثه لاذهاذ| فاث فات اح و كذالكة ان اريد به يوم الشحرلان مايفعل فيه معظر انعال اعم فهو العم الاكبر- وعن الحسن سمي يوم الح اكب رلاجتماع المسلمين و المشركين فيه و موافقته للعهاد اهل الكتاب و لم ينفق ذلك قبله و لا بعدة فعظم في قلب كل مؤّمن ركافر- حذفت الباء اللني هي صلة الاذانى تخفيفا ‏ وفرع أن الله بالكس رلأن الاذان ف معنى القول و رسولهةعطف على المذوي في[ بي او على “محل إن المكسوزة واسمها ‏ و قرع بالنصمب عطفا على اسم ان - او لان الواو بمعذى مع اي بربيء معه منهم ‏ وبالجر على الجوار- و قيل على القسم كقوله لَعمّف - و يسك أن اعرابها سمع رجلا يقرأها فقال ان كن الله برياً من رصولة فانا مذه بري ع فَلْبدَه الرجل الى عم رنحكى الاعرابي قراءته فعندها امرعمر بتعليم العربية [ فآن نبْم] من الكفر و الغدر[ فهو حَدِ رهم ر ان تولَهِتُم ] ع القوبة او يدم على التولي و الأعراض عن الاسلام و الوفاء [ قاعلموا نكم ] غيرسابقين الله ولا فائتين الخذ « و عقابه - فانى قلت مم استثني قوله | ل الذين عاهدثم قلت وجهه ان يكون مستتنى مى قوله فُسجهوا في الارض لان الكلام خطاب للمسلمين و معناد براءة من الله و رسولة الى الذين عاهدتم من المشركين_نقواوا لهم سمحوا إل الذيى عاهدتم منهم ثم لم ينقضوا اموا الهم عفدهم و الاستثناء بمعنى الاستدراك كانه قيل بعد ان امررا فى الناكثين و لكن الذين لم ينكثوا كاتموا اليهم عهدتهم ولا جرهم مجراهم ولا تجعلوا | لوفي كا الغادر ان الله تحب للقي يعني ان قضية النقوى ان لا يسوئل بين القبيلين فائقوا الله في ذلك [ لم يتقصوكم ََينًا] ام يقنلوا منكم احدا و لم يضرركم قط [ وم يُظاهروا ] : 00 ا .2 يساما انل ابيع ٠.٠١‏ للع , با مارك ) و ار الله 0 ”7 مر الفغريَ © ذال ص لوسرل الى ادس ملم كبر أن الله 0 من - الجراءة بالله و رسوله والمعاهدة بالمسلمين ‏ قلت قد إذن الله في معاهدة المشركين ارلا ناتفق المسلمون مع رسول الله صلى الله علية و أله وسلم وعاهدوهم فلما نقضوا العهد اوجب الله الذبذ الهم تخوطب المسلمون بما تجدى من ذلك فقيل لهم اعلموا ان الله و رسوله قد برئًا مما عاهدثم به المشركين - روى انهم عاهدرا المشركين مى اهل مكة وغيرهم من العرب فذكثوا الاناسا مخهم وهم بنوضمرة وبنوكنافة َنب العهد لى التكتي وام راان يسيحوا [ فى الأرض 3 لشمر] أمذين اين شاوًا لا يتعرض لهم رده ي ااشهر اعم في خرنمكاذ تع اكز اسن وذاك لصيانة الاشهرا! نم من القدل والقتال فيها وكان نزولها سذة تسع مى الجرة وفقم مكة سنة ثمان وكان الامير فيها عثَاب بن اسيد فامر رسولٌ الله ابا بعر على موهم سذة تسع ثم اثبعه عليًا راكبٌ العضباء ليقرأها على اهل الموم, فقيل لغ لو بعثمك بها الى ابي بكرفقال ل يودي عنى الأ رجل مني فلما دنا علي سمع ابوبكر الرعاءٌ ذوقف وقال هذا رغاء ناقة رسول الله صلى الله عليه و اله وسلم فلمالعقه قال امير إومامور قال مامور وروي ان أبابك ر لما كان ببعض الطريق هبط جبرئيل عليه السلام فقال يا عمد ل يبلن رسالتف الآ رجل منف ارس سيرد تايالو أرسولالنماصلي اللدغلية وأله وسلم فقال بيا رسول الله اشىء نزل مر السماء قال ذعم فس رٌوانت على الموسم و علي ينادي بالني فلما كان قبل التروية خطب ابركر و حَدْثهم عن مناسكهم وقام علي يوم الح رعفد جمرة العقبة فقال يا ايها الذاس اني رسول رسول الله اليكم فقالوا بما ذا فقرأ عليهم ثلثين او اربعين آية - وعن #مجاهد ثلمث عشرة ثم قال امرت بارع - انلا يقرب البيت بعد هذا العام مشرلكٌ رلا يطوق بالييمثت عريان - ولا يدخل اجنة الآ كل نفس موّمذة - و نيم الى كل ذي عهد عهدة فقالوا عند زلف ياعلى ابلغ ابى عملك انا قد نبذذا العهد وراد ظهورنا و انه لهس بيذذا وبيذه عهد الاطعن بالرماح وضرب 0 كيل انما إصرزان ال يباغ عنه الا رجل منه لان العرب عادتها في نقض عهودها ان يتولى ذلك على القبيلة رجل منها فلو تولاه ابو بكر أجاز ان يقولوا هذا خلاف ما يعرف فينا في نقض العهك فحت علنهم بتولية ذلك عليا عليه السلام - ذان فلت الاشه رااربعة ما هي - قلت عن الزهربي ان براءة نزلت فى شوال فهي اربعة اشهر شوال و ذوالقعدة .و زرااحجة و المحرم + وقول هي عشرون من ذدى العية و المخرم و صفرو شهر ربيع لاول و عشر من شهر ربيع لخر و كانت حرماً لانهم اؤّمئوا فيها و 1 تذلهم و قتالهم - (راعلى )كليس لانن العهة ,رز المجرم منها 1[ واقيل العشرةصوق »ىن« القغدة الى عشر من شير ربيع اللول لان ايم في تلك السنّة كان في ذلف الوقت للنسيء الذي كن فيهم ثم صار فى السنة الثانية في ذئ راعج - قان قلث ما وجة اطباق اكثر العاماء على جواز مقاتلة المشركين في ااشهر - و قد صانها اللوعى ذلى ‏ قث قالوا قد نسي و جوب الصيانة رابير قفال المشركدٍ ن فيها[ عير سُعْجزِى الله ] 0 تفودوتة و أن [مهلكم - وهو زيم لي مذللكم م الدنيا بالقكل وفى الآخرة بالعذاب » 3 0 ارتفاعة سورة التوبة ؟ الجر ) سمه‎ (١ كلماتها سورة 5 النوبة ملنية وه ى مائة و اسع 3 عشرون 3 ورسثا عشر ركوعا حروفها امم | 2 - 3 الم موده 264 براءظا مق الله 0 الى لير كاغلام * المتشركين كرا ف الأرض أربعة اشهرو اعلموا اذكم غجر عشر حسنات بعدد كل منافق و مذائقة و كان العرش و حملت يستغفرون له ايام حيوته فى الدنها » مرو جو و سهد - لها علة اسماء براءة ‏ النوبة - المقشقشة ‏ المبعثرة - المشروة ‏ المخزية ‏ المثيرة ‏ الفاضحة ‏ الحافرة ‏ المتملة - المد مدمة - سورة العذاب ‏ الى فيها النوبة على المؤمنين ‏ وهي تقشقش م النفاق اي تدر مذه ‏ وتبعثرعن اسرار المذافقين تجحث عنها- وتثيرها-ر تعفر عذها وتفضحهم ‏ وتذكلهم - وتشرد بهم وق زوجم دا وتومفع علهواه 0-0-6 - وغن حذيفة انم تسمونها سورة الخوبة وانما هى سورة العذاب و الله ما رقنا احدا الآناالت مئه - فان نان قات وب اه رت 5 7 مج 0 ده و | > 4 - ُ هلا صدرت باية النسمية كسائر السور قلت سأل عن ذلك ابن عباس عثمن فقال ان رسول الله صلى الله / ؟ 3 1 : : ٠‏ : - 14 عايه والهوو هام اذاترات عليه السورةا او للية قال ادعلوها فى الموضع الدي يدكر فيه كد| وكذا ودوفي رسول الله - 0 | ب - ١‏ 1 / 00 ا 3 و إن - صلى الله عليه واله وعدلم ولم يباين لذا اين نضعها وكانت قصكها شبيية بقصتها فاذلاك رذنت بينهما وكانا ند عيان القريذين - وعن ابي بن كعسب انما توهموا ذلك لان فى الانفال ذكْ رالعهود وفي براءة ذبن العهو -. وسئل ابن 04 ل > ممصم اما مه مومعو 2 اس عيّينة فقال اهم الله سام وامان فلا يكتمب فى الخجف والمحاربة قال الله تعالى و تقُولوا لمن الى ليم السام سالك مؤمناه قناع أفان الخد يْ صلى الله علي والهو لم قد كتمت الى اهل الحرب. بنسم الله 'الريحمن الرحيم.قالن انما للك ابتدادٌ يدعوهم ولم ينبن اليهم الا تراه يقول سلام على من اتبع الهدى فمن دعي الى الله فاجاب و دعى الى الجزية فاجاب فقد اتبع 'الإدئ فاما النبذ-فائما هو البراءة و اللعثة .و اهل الحرب لايسلّم عليهم و( يقال لا تَغْقٌ ولا تَحفٌ ومترسٌ ولابأس هذا امان كله و تيل عورة الانغال والتوبة سورة واحدة كلناهما ذزات ف القثال 1 | للعالظة من (لطلوا وه لت وما بعدها المانون كن ىو هذا شول ظاهر لانهما معا مائناى وسمث فهما بمنزلة الخولقع :طون 1 زديك القتلفك#[صفات زصرل اله ماوكا االتعليه وله وسام فقال بعضهم الانفال و برع سورة واحدة - و قال بعضهم هما سورتان 4 ره كث بينهما فرجة لقول من قال هماسورثان وتركثت بسم الله لقول من قال هما سورة واحدة *[براءة ] خب رميتدأ “حذرف اي هذه براءة - وم البنداء الغاية متعلق #عذرف وليس بصلة كما في قولك برشت صن الدين و المعنى هذة 2 - ال ع د صم 24 َه 6 م براءة واصلة [ من اللغود واو للك الدرن عأهدئما | كما تقول كناب من فلان الى فلان - و #جوز ان يكون براءة ا # 3 - - م و له 00 مبتدا لتخصصها بصغتها ر اغبرالى دي 00 كما ثغول رجل من بني تميم فى الدار- و قرو برائة بالنصي عا 0 اسمعوا براءة- و در اهل نجران من الله بكسر الخون والوحة الغدر ذم مع لام الدعر يف لكثرته والمعذى ان الله و رسوله دل برا م العهد الذي عاهدتم بم المشركين وإنه منبوث ن البيهم 0 تاكاقليك لم علقت 209 سم ااه 2 عا اماو و 1 إمنوا قازرا حاككرا بامواليم , و الشسهم كُّ سيل اللو وألذين وار مرا ١‏ ولف بعضهم اولياء بعض ” > .مم (ه 0 مره ث ه ين مج 6 1 وه ده ج -ه6 ممموور و الدين ١:‏ انوا وام ام يهاجروا مالكم من و لايليهم من ث شي ع جنى يهاجروا وان 2 فى الديى فعليكم 0 سما موصيرم س صصصرهة 2ه ”“ بموصروص ا م ممم سه عرة مو يعي م النصر إل على قوم بكم و بيلهم مداق * و اهيا لون بصي ر© و اين قروا 0 باه بعض ” لا تعلو تكن فده في الأرض وكساك كبر © و الذي امت ار هرا اكد ي سيل لان أو 2 ا ممعم ورمع ٌٍّ مهم + ته ه 5 ره 21م 5 ءءء ل أله 1ه جعزه ونصروا اولثلك هم المؤمئون حَقًا ” لهم مغفرة ؟ ورزق 0 © والذد ن أمنوا من دعل وهاجروا و حاهدوا م" 0 مودخع لله يكل : شىء غعليم © 2 ور وه 1 كم ارالك ملم ٠” ١‏ و أرلوا الأرحام بعضهم 5 يعض فْ كلب الله 00 9 5 0 0 1- 0 : 6م 56 0 لستحياب. دين اباهم [ فقد خالوا الله منى قبل ] في كفرهم به ونقض ما اخد على كل عاقل من ات ٠. ٠.‏ ع إبمبا . 2-0-7 5 م . 0 22 0 ؟. ل 7 .و ميكاقة 0 0 كما 0 يوم #ريسهت 3 4 3 0 إأخيانة - و كيل المراد ع 7 ماضمأوا الهباجرون و الانصاريتوارثون بال#جرة و النصرة دون 1 لغرابات حلى 5 ذلك بقوله ر اولوا 27 مه زا أرلى يعض - وقرك [ من وليتهم] بالعرارالسرا من توايهم في الميراث - و وجه الكسران تولي ي بعضهم بعضا عه لسن و الصنخاعة كانه بتولية صاحيه دزاول امرا ريجاشر عمل [ فعلَهم اللْصر] فواجب عليكم 5 تنصررهم على المشركين [ الآ على د وم ] منهم [ بينم ويجهم ] عهد فانه ل +جوز لكم نصركم عايم لانهم لاييتدأون بالقنال 2222 و ده ع عاد وم 22 إن الميثاق مائع مى ذلك «[ [ والذين كفروا بعضهم اولياء بعضي] ظاهره (ثبات الموالاة بيفهم كقوله ذ ى المسلمدنى اولك َعْضْهم أدلياء يعض و صعفاد نبي المسلمينى عى موالاة الدينى كغروا و موارثتهم إيحات مباعدتهم و مصارعكهم و ان كانوا اقاربٌ وان يتركوا يذوارثون بعضهم بعضا ثم ذال[ 1 تفعلوة ا اي الا تفعلوا ما أمرتكم به من ل الم لمن وتوني بعضهم بعضا حنى فى النوارث تفضيلا لذسبة الاسلام على نسبة القرابة رلم تقطعوا العلائق بيذكم و بهن الكُقار و لم تجعلوا قرابتهم كا قرابة تحصل [ فذكةٌ فى الأرض] ومغسدة عظيمة لان المسلمين ما لم يصيررا يدا واحدة على الششرلك كان الشرت ظاهرا و الفساد زائد| - وقروك كتير بالثاه- [ أولتك هم المؤمنون حا ] لانهم صدنوا ايمانهم و حققوه بأحصيل مقتضياته من «جرة الوطن ومغارقة الاهل و الانسلاح من المال ااجل الدين ولدس بتكرار لان هذه الاية واردة للثذاء السسة مة الاولى للامربالتوامل [والذين امذوا من بعد] ددس بعدالسابقين الى ال#جرة كقوله و الذين جادوا من بعدهم يشواوى ربكا مفرلن و الخْونًا لدي سبقونا ليما التقهربهم وجعّلهم منهم تفضل مذه وترغيها [و أولوا ألرحَام]ارلوا القرابات [أولى] بالتوارث وهونسمٌ للنوارث بالغجرة و الخصرة [ني كنب اللّه] في حَْمه وقسمته -وقيل فى اللوج - و قهل فى لقرأكد وهر أية المواردث و يي ل ا لى ووستا نري ارام دع رمن الله يلق 0 0 0 : 1 0000 الله علده والة وهآم 6 0 فرأسورة انال ّ براءة فانا شعيع له ددم القيمة و شاهد انه بريء من النفاق واعطي وبر الجر 1 ح إن لا ىم مرجع ره 20 م وروره بره ” إه ا س» حت اده > مك يت .5 م2 سيق شام ' قدما مدع ا 0 فكلوا مما غذمكم حالا طيبًا , 0 نعُوا الله “.أن الله غغور'رحيم © ق بابها ره سمه م هه يدم 6ه #تروممه 0 - ءءء نبي قل لمن في لديم من شري إن بعلم الل ني قاويكم خيرا ا 1 خد :مننكم و بغفرلكم “الله ععممودا هت «ه؟5 مه ثت مده لت 5 عور رَحهم © و إن يريدوا خيائتك فقن خَانوا الله من كبن فامين مم * و الله عليم حكيم © ان الذين وهو اذه لا يعانب احدا بخطاء و كان هذ! خطاء فى الاجهاد لانهم نظروا فيان استبقاءهم ربما كان عيبا في اسلامهم و توبةهم و ان فدادهم يتقرى به على الجهاد في سبول الله و خفي عليهم ان قذلهم اعز للاسلام 010 لمن وراءهم و اف لشوككهم - و تقل كثابه انه سكل لهم الغدية اللي اخدوها - و قيل ان اهل بدر مغفور لهم - و قيل اله لا يعدب قرما إل بعد تاكيد اأحتجة و تقديم الذبي و لم يتقدم نبي من ذلك ما ما تك ] ردي انهم امسكوا عن الففائم ولم ايمرا ايديهم الها نزت .- .و تيل هو إباحة للغداء لانه منى حملة الغذائم [ و اتقوا الله] فلا تُدموا على شيء لم يعبد اليم فية - فان ,قلت فما معذى الفاء - قلت التسبييب و السبب ”>ذوف معناه قد ابعت لم الغناتم فكاوا صما غنمنم لا هله ] نصمب على الحال من المغنوم ‏ اوصفة للمصدراي اكلا حلا - وقولة[ إن الله وجي امطمة اذا اتقيتموة يعد مما فرط مذكم من استباحة الغداء قبل ان يؤذن لكم فيه غفر لكم و رحمكم وتاب عليكم +[ في أبديكم ]في ملكتكم كان ايدي» م قابضة عليهم - وقريع من الأشروى - [ [ في لويم خَيْراً ] خارص بعر مد .3 1 ا مما أخل منكم ] من العداء اما ان #خلفكم فى الدنيا اضعافة او يثديعم فى الآخرة -و كي قراءة الاعمشس تدم خيزا» عن العبايغق انه قال كنت مسلما لكذهم. استكرهوني فقال رسول الله صل ى اللةعلية وألة و سلم ل يكى ما تذكر <قا فالله #جزيك فاما ظاهر امرك فقد كان عليذا ركان | حل الذي ضمنوا اطعام اهل بدرو خرج بالذهب لذلى - و روي ان وشبزل واللورضل الله عليه و آله و سام قال العباس افد ابي اخيكى عقيل 5 ابى طالب و نوفل .بن احارث فقال يا محمد تركتني اتكقف قريشًا ما بقيت فقال له ناين الذهب الذي دفعقه الى لم الفضل ونت خروجك من مكة و دلت لهالا ادري ما يصيبني ني 1 7 حدّتٌ بي حدثُ نهو لك و لعبد الله وعبهد الله والفضل فقال العباس وما يدريك قال اخبرني به ربي قال العباس فنا اشهن :إنللت .حادق :و إن لا اله 1 ال و ىف عددة و رك و لهام يطاع عليه 1 ال الله و لقد دفعتّه اليها في مواد الليل:و لقد كنمث سرتابا في امرك فاما اذا اخبرتنى بذلف فلا ربب قال العباس أبدلني الاه خيرا من ذلف لي اله ن عشرون عبد| أن ادناه م ليرب في عشرين :الغا و,اعطاني زمزويها ا اسيل هما جميع اموال اهل مكة و انا اننظر المغفرة من ربي - د روي ا الله ل الله عليه آله واسلم مال الجحرين ثمانون الغا فتوفاً لصلوة الظهر و ما صلّى .ختى فرقه ود اهز العياس أن يأخنذ منه فاخذ ما قدر عاى حماه و كان يقول هذا خير 11 مذي وارجو المغفرة - و قرأ العمن وو- 2 6 عه 0 : 0 030 50 06 ص # تس 20 0 و د مما اذل ملم على إلجذاء للفاعل ز وان بريدوا خوانالت ] ذكمث ما بايعوك عليه من الأسلام والردة )1577:0( 0ه ه. سووه 5 > 6 هوعرمةت م > ه| 0000 00000 5-0 ا الجر ةر ع5 ش قلت لادلالة على ان الحال مع القلة و الكثرة واحدة لاتنغارت لان الحال قد تتفاوت بين مقارمة العشرين لفان و المائة لالف و كذاك بين مقاومة الماثة المائتين و الالف الالغين - قري لشي على بالتعريفيه اشنا - بالتشديد ‏ و معذى الانخان كثرة القثل و المبالغةٌ فيه من قولهم الخنده الجراحات اذا انبتله حتى يثقل عليه العركة و اأخنه المرض اذا اثقله من التخانة اللني هي الغلظ و الكثافة يعني حنئن يذل الكفرر يضعفه باشامة القتل في اهله و يع الاسلام و يقوية بالاستيلاه و القهر ثم الاسر بعد ذلف -و معنى 4 - 08 9 8 : 1 2 6 5س 046 » ١ 1 3‏ مر : 0 5 رسول الله صلى اللة علية و اله و سام اي بسبعينى اسيرا فيهم العجاس عمه و عقيل سس ابي طالب فاسنشار ابابكر نيهم فقال قوم و اهاى استبتهم لعل الله ان يتوب عايهم و حل منهم فديةٌ تقوى بها اصعابف وقال عم كذبوك ر اخرجوك فقدمهم و اضرب اعناقهم فان هلاه ايمة الكفرو ان الله اغذلك عن الغداء مهن 1 8 من عقيل وحمزة مى العباس ومَكَدْي من فلن لنسيب له فلخضرباعذاقهم فقال عليه السلام ان الله لين ْ ار سنن كن ان ع الل و إن اللءالمشييد رقاو :رجا تعد كول دمن الح ارقا نان ستاكك يا با بكر مثل ابرههم قال فمن تجعذي فانه مذى و من عصاني داذك غغور رَحهُم ومثلك يا عمرمثلٌ نوح قال لتر على الآرض من الكفرين 77 ثم قال لاصحابة انتم اليوم عالةٌ فلا يلد احد منهم الآ بفداء اوضرب 1 عذق ‏ وروي انه قال 0 شئتم قتلاموهم و ان شكتم ناد يقموهم واستشهة منكم بعدتهم فقالوا بلى نأخذ الغداء فاستشهدرا باحد و كان فدا الأسارك عشرين ارقية و فداء العباس اربعين ارقية ‏ وعن “حمد بن سيرين كان فدارئهم ماثة ارقية و الاوقيةٌ اربعونى درهما وسآة دنانير - و روي انهم لما إخذرا الغداه نزلت الأية فدخل عمرعلن رسول الله صلى الله علية و العو سْلم فاذًا هو وابوبكر يبكدان فقال يارسول الله أخبرني فان و جدتُ بكاه بكيت وان لم اجد بكاء تباكيث فقال ابكي على امحابف ني اخذهم الغداء و لقد عرض علي عذابهم ادنى من هذه الشجرة لشجرة قريبة منه ‏ وروي انه قال لونزل عذاب من السماء لما ذجا منه فيزعمر و سعد بن معان لقوله كان الأنخان فى القتل احب الي - [ عرض الدَنهًا ] حطامها سمي بذلك للنه حدثُ سن ب يف العام الله بريد اللخرة ] يعني ما هورسبب الجنة من اعزاز الاسام بالأنغان في القدّل 3 قروك يرددون بالياء ‏ وقراً بعضهم وال يريد الآخرة بج رالآخرة على حذف المضاف وابقاه المغاف اليه علن حاله كقوله « ع » و نار تُوقّد بالليل ذارا » و معناه و الله يربد عرض الاخرة على التقابل يعني ثوابها [و الله عرز ] يغلسب ارليارة على اعداثه و يتمكذون صنهم قتلار إسرا و يطاق لهم الغداء و لكذة[ حكيم ] بوخر ذلك الى ان يكثروا ويعزوا وهم يعجلون [ أوا كثسب من الله سمّقَ] لوا حكم منه سبق اثبائه فى اللو سورة الانغال م الجر 8 و 2807 ( مو روه ه موص مه » هه 7 > وم ل» مهعم طَ وص ”م هو بين لوبهم ” 1-0 مافي ف جَددعا ما القت بون فاويقم لين الله أأف بينهم " إنه عزيز 2 6 حت ا ل 107 0 حكيم © يابها النْبِيُ اسيك الله ر ا من إتبكلف من المؤمنين 50 الذبي 0-8 0 علق كن - مع ه 200 52 > مه م دره 0 - 0 د بره لقتال ” دم عشرون صابوون يعُليرا وأ ماين * وان يكن : مفكم مان 6 الها 6 من لذيين - ويه ده مهم 0 وم روم ص 0 2 بانهم 3وم يقي ع أتلن تعلق الثاعلة: ب ن فيكم عقا “كن بن مدقا يرا مون و القماقث و كَلَفْهِم من العسب فى الله و الدفض فى الله ولا يقدر على ذللك آلا من يملكف القلوب فهو يقلبها كما شاء و يصنع فيها ما اراد - و قيل هم الأوس و ااخَزْر ج كان بينهم من الحررب و الوقائع ما اهاك سادتهم و روساءهم ود جماجمهم ولم يكن لبكضائهم |مد ومنتمى وبينهما التجاوز الذي عدم الضغائى و يديم النعامد و التنافس وعادةٌ كل طائفتين كاننا بهذه المثابة ان تنجتب هذه ما أثرنه اختها و تكرهه وتنفر عذه فانساهم الله ذلك كلّه حقى اتفقوا على الطاعة و تضافوا وصاروا انصارا و عاذوا أموانا وما ذاك (( بلطيف صنعه وبايغ قدرته [ و من اتْبعك ] الواو بمعنئى مع و ما بعده منصوب تقول حساك وزيد! درهم ولاتجران عطف الظاهرالمجرورعلى المي ممتنع قال ع » فحسبك و إلضىكٌ عدبا مهكد + المطنق كفالك وكفئ كتاملك [من المؤمنين] الله ناصرااو يكون في مكل الرفع اي كفلك الله و كفى المؤمنون و هذه الية نزلت بالبِداء في غزرة بد ر قبل القنال - و عن ابن عداس نزلت في اسلامعمر رضى الله عذه - وعن معيد بن جديراذه اسلم مع الذبي طلرع الله علية وإله وسام دلثةٌ وثلثون رجلاوست نسوة ثم اسلم عمرفخزات » التحريض المجالغة فى الث على الامرمن الحرض وهوان ينبكه المرض و يقبالغ فيه حنى يُشفيَ على الموت - او ان يسمية حرضها ويقول له ما اراك الاحرضا في هذا لامر و ممرضا فيه ليعمجه و يحرف منه وبيقال يشرو وتهوضة ومكرهةا وا شريعا اعدو د قرع و حرص بالصاد غير المعجمة حكاها |الخفش من العرص و هذه عد من الله وبشارة بان الجماعة مى المؤمنين ان صبررا غَلبِوا عشرة امثالهم من الكفار بعون. الله .و تايهده ثم قال [ انهم م قوم ل عقون ] لى بسب ان الكفارقوم جهلة يقاتلون علىغير احتساب و طلمب ثواب كاجهاكم فيقل تباتهم و يعدمون لجهلهم بالله نَصَرٍيه و يستوفون خدلانه حلاف من يقاتل علئن بصيرة :و معة ها يستوجسب به النصرو الاظهارمن الله - وعن ابن جردي كان عليهم ان ل يفررا ويثبت الواحد للعشرة و كان رسول الله صلى الله عليه وإله وسلم بعسث حمزقا في ثلثين راكبا فلقي اباجهل ني تلثنائة رزكنيه ذ قيل ثم تقل علهم ذاف وضجّوا مذه و ذلف بعد مدة طوبلة متسر حلص عنهم بمقارمة الواحد الاثنين - وقيل كان فيهم فلة فى الابتداء ثم لما كثروا بعد نزل التخفيف ‏ وقرى ضعفا بالفتم و الضم كالمكثك زالمكث و العقر و الفقر ‏ وضعقاء جمع ضعيف ‏ وقريى الفعل المسذد الى المائة' بالفاء و الياء فى الموضعين و المراك بالضعف الضعفث فى البدن ‏ وقيل فى البصيرة و الامتقامة نى الدين و كانوا متفارتين في ذلك - فان فلت لم كرر المعنى الواحد وهى مقاومة الجماعة لاكثر منها مرتين قبل الُخفيف و بعده ‏ 03 5 هاس ورم 6 مم »م > بره مردم ع دمعو موده ج م 2 م مه بره و من رباط اأخجل ترهبون بعكو لحرن من وم لا تعلمونهم إلله ة يعلمهم * و ما تفقوا 5 شي في سبل الله 5 اليم و انث 3 تظامون © و 5 درا سه جنم له 2 رفول 0 الل ظٍ أنه مير وس مص 72 ل > مدب هوالسميع العلهم © وإن يدوا أن خد مرك : نان 01 الله 0 يدك يفصن وبالمؤمنين © واف لكونه مغهوما - وقيل ولا يَحَسَبَنُ قبيل المؤمنين ااذين كفررا سبقوا وهذه الاقاريل كلها مكمحاة و ليست هذ القراءة اللني تمن بها حمزة بذيرة ‏ عن الزهري انها نزت نيم لت من فل المشركين [ من فوَة] من ليما شترعارنه ذل الحسرف صن عدواها ‏ راق عقبة يرن عامر شيعت رشؤل الله ملي الله عليه واله وعلم يقول على المنب راك ان القوة الرمي قالها ثلثا رمات عقبة عن سبعين قوما في سبيل الله - و عن عكرمة هى الحصون - و الرياط اسم لاخيل ١‏ للني تربط في سبيل الله - و+جوز ان تسمى بالرباط الذي هو بمعنى المرابطة - ٍ و تجوز أن . يكون جم ربيط كقصيل ول قرأ امن و من بط اأْعَيْلِ لض االياء االسرنها ميخ لظب و جوز ان يكون قوله [ و من رياط العَيْلِ] تخصيما الغيل من ا يتقو به كقولة و حِدْرِيلَ ومتهل ‏ وعن ابى ميرين انة 1 عمن اوصى, ل ماله فى الحصون فقا 4 يشخرى به اأغيل فنرايط : فى سجيل الله و يغزئى عليها فقيل له انما ارصى فى الحصون فقال الم 3 تسمع فول الشاعر» ع » ان لصون ل و [ُرهيُونَ ] قريى بالتخفيف و التشديد ‏ وقرا ابى عباس و مجاهد ترون به - والضميرفي [ به ] راجع الى نا اسنَطعكُم [ عو الله» وعدوكم ] هم اهل مكة [ واخرين من دونهم] هم الهبوك ‏ و قيل المنافقون - و عن السدي هم اغل فارس - و قبل كقرة اجن -و جاء فى الحديث ان الشيطان لا يقرب صاحب فرس ولا دازا فيها فرس سدق تسرك ان صهيل الغيل يهب الجن » جنم له و اليه اذا مال -و التسلم ا ا نقيضها رهي العرب قال * شعره السام تاخذ منها ما رضيت به و الحرب تكفيك من ألفاسها جرع ٠‏ وقريى بغت السين وكسرها- وعن ابن عباس ان الاية منسوخة بقوله قَاتلوا الذي ليو مون بالله - وعن “جاهد بقوله فافكاوا المشركين تتا رحد تمرهم - والصحيم ان الامرموقوف على ما يرن فيه الاسام ملاح الأسلام و اهلة من حرب اوسلم و ليس بحم ان يقاتاوا ابدا او يجابوا الى الهذنة ابد! - و قرأ الاشهمب العقيلي اجام بضم النون [ و توك عد الله ]و لا تخف مى ابطائهم المكر في جذوحهم الى السلم فان ٠‏ الل كافيك وعاصمف من مكرهم كُُ الك حسدي ره أن تلدصو لخر الثياب رتشبيعوا ».1 ووإلقك ب فلويهم ] التاليف بين قلوب من بعث الهم رسول الله صلى الله عليه بو أله. ونام من الزيات الجاهرة لان العرب لما فيهم مى الحمية و العصبية و الانطواء 8 - امه ام ا يا وخديعتهم - قال مجاهد يريد قربظةٌ *| نان حسبك الله ] فاى محسبلك الله قال حرير» شعر » الى رجدت م على الضغينة في ادنى شيء والقائة بين اعيفهم الى ان ينتقموا لايكال يأتاف فيهم قلبان ثم إيناغت : 5 1 000 1 قلويهم على اتجاع رسول الله صلى الله عليه وأله و سم واتحدوا وانشأوا يرمون عن قوس راحدة وذلك م .0 ربياه 8 1 0 ك0 . 0 لا نظم الله ص العلهم وجمع من كلمئهم واحدث بيحهم 3 إلكهىاب والكوان واماط عجهم ص التباغض امل 0 (0ه0) مره دمع يمه 2 وزه ونه رمع بروس موس ررم م6معرء صمت تي عم لصت وم ع ممم مدو* هم ل يؤمكون © الذي 0 مناعا ماري الخ 0 هم يكور © و وام عار فن 3 3 خيانة قاين الهم عا 5-0 0 ال مصاسام - 05-7 ل 7 0 ادرب نشري 2 00 > صدة 21 00 1 2 0 ب ا ولا بحسين الذي كفررا سيقرا “ لهم 3 يعجزون © و اعذواكهم ما استطعكم من قو ا 7 0 عه ' 6س 41 8 3 هم >مع,ه م س رم وه > - القمط و قتلى تريش [ كانوا ظامين |انفسهم بالكفرو المعاصي -[ الذين كفروا نهم ل[ ينون ] لي اصروا على َه 4 س 7 ١‏ 3 الكفر و لجرا فيهفلا يتوقع منهم ايمان وهم بنو قربظة عاهدهم رسول الله صلى الله عليه و اله وسآم ان لايمالئوا عليه فنكثوا بان اعانوا مشركى مكة بالسلاح و الوا نسيذا واخطأنا ثم عاهدهم فذكثوا و مالوا معهم يوم الغندق هم عدم ةي و انطلق كعب بن الاشرف الى مكة فحالفم * * [ الذي عاهدت متهم ] بدل من الذي كَفْروا لي الذين عاهدتهم من الذين كفروا - جعلهم شر الدواب لان ش رالذاس الكفار وش رالكغار المصرون مذهم وشر المصرين الناكثون للعهون > روم 2 [ وهلا يتقو ] لإبخافون عا قبة الغدر ولا يبالون ما فيه من العاروالخار - زقاما شنم ] فاما تصادفخهم و تظفرن بهم [ فعمرك يهم هه م من خَلقهم ] ففرق عن #حاربقك ر مناصبقف بقتلهم شر قتلة و النكابة فيهم من ورائهم من الكفرة حتى لابجسر عليك احد بعدهم اعقبارا لهم واثعاظا بحالهم - قرا ابن مسعود سرد بالذال المعجمة بمعنى عرو كانه مقاوب شور من قولهم زهبوا ير صذر وعلذة الشذر الملتقط من المعدن لتفرقه - وقرأ ابوحيوة م من خُلْغهم و معذاة فافعل الكشريد من ورائهم لانه اذا شرن الدينى وراء .هم فقد فعل التشريد فى الوراء فاوقعة فيه لن الوراء جهة اامشردين فاذا جعل الوراء ظرفا للتشريد نقد دل على تشريد من فيه فلم يدق فرق بين القرادتين [ لعلِم يذَكرونَ ] لعل المشردين من ورائهم يتعظون - [ و اما تقاف من قوم ] معاهدين [ حال ] ونكما بامارات تلوح للك [ فَالْبِنْ اهم ] فاطرح اليهم العهد على سواء] على طريق مستو قصد وذلك ان تُظهر لهم نجذ العهد و تخبرهم اخبارا مكشوذا بهذا انكف قطعت ما بيذك و بِينهم ولاتناجزهم ارب وهم على رقم 5 التهد نيكون ذللك خيانة ذلك 74 الله يحب التائنيين ] فلا يكن مذك اخفاء نكث العهد والخداع ‏ وقيل على استواء قى العلم بذقض العهد ‏ رو قهل على استؤاء فى العدارة و الجار والعجرورنى موضع. الحال كانه قيل انيل الهم ثاب على طربق قصد سوبي - او حاصلين على استواء تى العلم اوالعدواة على انها حال من الذابذ والمذبون الهم معا [ سَبقُوا] فانوا وافلقوا من ان يظفريهم[ الهم 3 حجرو ] انهم لايفوتون ولا بجدون طالبهم عاجزا عن ادراكهم - ه قرع نهم بالغتمم بمعذى لانهم كل واحدة من المكسورة و المفنوحة تعليل الا إن المكسورة. على طريقة الاستيذاف والمفتوحة تعايل صربم - دقري رون بالتشديد ‏ و3 رأ ابن معيصى لزن 0000 ده كوم ”م ع وقرأ الاعمشس و تسب الذي قروا بكس رالباء و بفتحها ءا قَّ َناك الذون الخفيفة ‏ وقرأ حمرة ولا بحسبنى ررم وده بالياء على انْ الفعل لذي كفروا:- و قيل فيه |صلم.آن سبقوا فكذفمث أن ن كقولة ومن ابقة يويكم البق واسدال موره دهقه م ورم عليه بقراءة ابى مسسعود أنه سيقرا - .وقيل .رقع الفعن علق انهم لا ##جزون على ان ليك و سبقوا في حل الحال بمعنى مابقين ١‏ يي مفلنين هاربين 9 وذيل معناء ولا عد سبخوم الدين كفروا سبقوا فدذنف الضمير النالات 0 5 شدا ل هك ث2 59 2 6000 عدا مه ووم رو وروه 3 #دممج ل عورم مه كان الله عزبز حكيم 62 و 2531 اذ 0 الذي كفروا الملئكة درون وجوههم و 0 وذ وقوا عَذَابَ مه هره ”د الحريق © 6 ذلك يما و دمت ايديكم و ان البعاليسق بظا. اام 3 فرعو 1 دين من بهم * كفروا , روا بيت الله شير الله دوليم ان ا 8 شدي العقاب © ذف بآن الله 1 لم يك معيرا لعل 00 < - ١ - 52‏ . وم مره »م 32 1 48 سرزره وعم لم 001 > يها وه نعمها على قوم 1 ار مم بانفسهم و لان الله سبي 60 كدب أل فرعون و و لذبن من لهم * دوا لت نى «مدماهم| بره عريرهة 6 > 2001 ا ” ا بيت ريهم فاهلعنهم بدلوبهم و اغرفنا ال فرعون كو انوا ظلمير © 5 م واب علد الله الذي كفروا (اولزترقق] ]والوعاينت وشاجات لوكوترى 3 الى معذى الماني كما تود إن الماضي الى معنى الاستقبال اد ] نصب على 5-3 - وقريع[ 0 لالطو سيم رفعها بالغعل و[ يضربون ] حال منهم - 00 ضمي راللهو الملئكةٌ مرو ن بالابكداء ويضربون خبر- وعنى مو اهن [ ادبارهم ] أسداههم ولكن الله كريم يكني وانما خصوهما بالضرب لان الخزي والذكال في ضربهما شد - وبلغني عن اهل الصين 3 ااء : ٠.‏ عه 5 ا 5 هٌ : 5 2 ع ان عقوبة الزاني عندهم ان يصير ثم يعطى الرجلل القوي البطش شيا .عمل من حديد كبيدّة الطبق فيه رزانة و له مُقبض فيضربة على دبرة غربة واحدة بقوته فمجمد في مكنه ‏ و قيل يَفْرِبونَ ما اقبل منهر وما ادبر- [و ذرثوا ] معطرف على يضربون على ارادة القول اي ويقواون ذرةوا [ عذابٌ الحريق ] اي مقدمة عذابالذار اوذوكوا عدَابَ الآخرة بشارة لهم به - و قيل كانت معهم مقامع من حديد كلما غربوا بها التهبت الخار- او :5 04 00 1 0 ل و يقال لهم يوم القيمة ذوفوا وجواب لو #حدوف لي لرأيث امرا فظيعا منكرا [ ذاكَ بما قدمث ايديكم ) : ا ا ا ان ب - مهء ه 2ع 1 1 ” تحتمل إن يكون من كلام الله و من كلام الملتىة و ذلث رفع بالابخداء و بما قدمت خجرة [ و ان الله ] مظع عليه اي ذلك العذاب بسببيني بسجمب كفركم و معاصيكم و بان الله [ ادس سَ يلام للعبيد ] لان تعذييب الكقارم ن العدل كاثابة المؤمنين - وقيل ظلام المتكثير لاحل العبيد اولان العذاب م ى العظم بحيث لورلا الاستحقاق 2>© لكآى المعذب بمثله ظقما بليعٌ الظلم متغاتمة - الكاف في محل الرفع لي دأب هؤلاه مثل [ كب أل فِرمَونَ ] ودأبهم عادتهم وعملهم الذي دأبوا نيه لي دارموا عليه و واظبوا و | كفو ] تغسي رداب آل رون و-[ذلف ] لازنا إل تاق بيهن يقري ذللت“ العذاب: او اللتتقام نيسيك ان (للعم لم يفخ ال نولم بيضير' في احكفقه ان ان يغير نعمته عند قرم حتى يغيررا ما بهم من العال - فآن قلت فما كان من تغيهر آل فرعون و متشركي مكة حنى غير الله نعمته عايهم ولم تكن لهم حال مرضية فيغيررها الى حال مسخرطة. ‏ قلت كما 8 لحال المرضية الى . المسهوطة تير الحال المسخوظة الى اسغط منها واولئف كانوا قبل بعثة الرسول اليهم كر عبدة ديم فلما بعث الممرباايات الجيقات فكذبوه وعادرة و "حزبوا عليه ساعين في اراقة دمه _ 22 عجرا حالهم الى اسوأ مما كانت فغير الله مما انعم به 03 من الامهال و عاجاهم بالعداب 1 3 الله سميج ] لما يقول مَكَدْبوا الرمل [ ليم ]نما يفعلون -[ كداب أل فرعو ] تكريرللتاكيد ‏ و في ذو[ بايث ث ريدم ] زيادة ولالة على كقران الذعم و حون العق وني ذك رالغراق بيان للاخذ بالذنوب [ و كل ا ظَاميَِ ] و كلهم من كرنى سورة الانفال ١م‏ الجزه ع ٠ اجر. + ع 1 96 جح 2 دعروروه ب عور دده 0 يام الله مح الصدرينَ 5 ولا تكونوا كالذي بن رجو من ديارهم وك رن عن سبيل الله “الال اس سولعرمس - 65 لم كهدره خخ بما يعملون ممخيط © وان ل م .الشيطن أعمالهم و قَالَ لآ غاب د من الثامروار! 00 2 اج اه هت 25 - معاه 5 ١‏ 41 كلا م ترات لفن 000 عل عَقبِيه و قال الى بربيء صخكم ل الى مالا و ني ا إل ط رعرور دوز رون مام ماه 3 221 دي “زر اك ادعاره ام 66 2 1 1 شدي 2 ا يقول المتفقون و الذي م في قلوبهم مرض غر هؤلاء ديتهم 5 ومن يتوكل على الله ام تعدوان فان اريم للعادي « وقيل لم يكن قط نصر الآ بربس يبعثها الله و فى الحديث تنصرت بالضبا و أشاكت عاد بالدبور- حَذَرهم بالنهي عن النذازغ و اخلاف الراي ثحو ما وقع لهم بأحد لمخاغنهم رسول الله صأى الله عليه وأله و سام من تشليم رذهاب ربعهم [ كَلَذيْن خرجوا من ديارهم ]هم اهل مقة حين نغررا , لعماية العير فاتاهم رسول ابي سفين وهم بالجحفة ‏ إن ارجعوا فقد سلمت عيركم فابى ابوجهل وقال حتى نقدم بدرا نشرب بها عرزن تعرف غاينا القيان وانطعم بها من حضرنا من العرب فذلك بطرهم و رياءهم الناس باطعامهم فوائوها فوا كوؤوس المذايا مكان الخمر و ناحنث عايهم الخرائر مكان القيان فنهاهم ان يكونوا مثلهم بطري طريين صرائين باعمالهم وان يكونوا من اهل التقوى و الكأبة و الحزن من خشية الله مخلصيى اعمالهم لله » [ و] اذكر[ اذ رين لهم الشيطن أَعَمَهُم] التي عمارها فى معاد اةرسول اللعصاى اللدعلية الة وهام ووسوس اليهم انهم لايغاجون و لايطاقون وارهههم ان اتجاع خطوات الشيطان و طاعده مما تجيرهم فامًا تلاق الغريقان نكص الشيطان وتجرأً هلهم اي بطل كيدة حينى نزنات جذود الله وكذ| عن الحسن كان إذلالك علئ سبيل الوسوسة ولم يتمثل لهم - وقيل لما اجنمعت قريش رأجمعت على السَئِرذكرت التي بينها وبين بني كذانة من الحرب فكان ذلك يتنهم فتمتل لهم ابليطق اف عور تاسترامة ابن الدالكنه انل 0 الشاع رالكنائق و كان ممنى أشرائهم في جند من الشداطين معه ايه [ و قال لعَامتَ ع الب بوم ]و اني #مجييركم من بني كنانة فلما رأى الملئعةٌ تنزلٌ نص - و قيل كانت يده في يد أحرث بن هام فلما نكص قال له الحرث الى اين اتكذلنا في هذه الحال 0 1 ودفع في مدر العرث و انطلق وانهزموا فلما بلغوا مكة قالوا هزم الناس سرا ف فبلغ ذلك هه حراقة فقال واللم ما شعرت بمسيركم حتى باغتذني «زيمتكم فلما اسلموا علموا انه الشيطان - و فى العديث ماري اللثن يوما اصغر ولا ادحر ولا إاغبظ من لوم عرفة لما برعل من نزول الرحمة إلا ما رئي يوم بدر - فان قلت هلا قيل لا غالبًا لكم كما يقال لا ضاربا زيد! عندنا - قت لوكان َم مفعولا لغَالبَ بمعنى لا غالبا اياكم لكان الأمر كما قلت و لكنه خبر تقديرة لا غالب كاد لم [اذ يقول الْملفقون ] بالمديفة[ والّذين فى فاوبهم مَرض ] بجوز ان يكون من صفة المنافقين وان يراد الذين هم على حرف ليسوا بثابنى الأقدا اماف الاسام درو عر |ألعمن نهم المشركون -[ غرهؤلاء ديلهم” ]يعذون ان المسلمينى اغقروا بديذهم والهم ينقورن به و وتطرون مى اجله فخرجوا وهم ثلثمادة و بضعة عشر لير زهاء الف ثم قال جوابا لهم [ و من يتوكل على الله فان الله عزيز] غالب يسلط القليل الضعيف على الكثير القوي 61097 ووم 52 6 د م كام 000 6 عر وعررره وو وءم 0م 6 م بعرم 2 مه > ررم يديره . فى لمرو لك الله ملم 2 غلم بذّات 0 واد بريكموهم اذ ذ النقيكم قِ سم 2 ويقالكم في ضور هم تسم 2 مو 23-2 مع ينهم ليفضي اا ا ى الله 0 ييا الذي ع اذا لقيم فئّة فالبكوا ه مه هعغعه ف 2 ل يزور و عاص ماس رزج صميم د > 5 و5 و اذكروا الله 7 لعلكم تلحو 7 طبر الله و رسولة و 9 تَنارعوا' فَتعْشلوا وتذهبٌ نكم واصجررا 9 عن الحسن وما يلام علمة بكلام العرب ونصاحدّة [ 0 وخنم القدام[ ناكم ] فى الرائي وتفرقت فهماا تصذعون كلمككم و ترحتم بين الثبات والغرار [ و لكن الله لَه ] امي ي عصم و انغم بالسلامة' ضرى الفشئل والقذازع والاختلاف - [ ال#عليم أبِذَات الصدور] يعلم ما سيكون ذبها من الجرأة و الجين والصبر و اللجزغ »[ وان يَريكموهم ] الضميراٍ مفعولني يعني و لد يبطرام اهم - و[ قَليْد] نصب على الخال و انما قللهم في أعيينهم تصديقًا لركيا رسول الل صل الله عاية وأله وسلم وليعايذوا ما اخبرهم به فيزداك يقينهم و #جدرا و يثبئوا- ثان ابن مسعود رضي الله عذه لق مُللوا في اعيذنا حنى أت لرجل الئ جنبي ا تراهم سبعين قال إراهم مائة فاسرنا رجلا منهم نقلنا كم كذتم. قال الفا [ و يقالكم في أعينهم ] حتى .قال قائل منهم انما هم أكلة جزور- فان 7 الغرض في تقلول الكقار ف اعين المؤمذون ظاهر فما الغرض 0 لمؤسمنون في اعيخم > لعا قد كُلَليم في اعينهم 5 اللقاء ثم كترهم فيها بعده لججترثوا 5-7 فلة مبالة بهم ثم تغجأهر الكثرة فيينوا و بهابوا وتّقل شوكتهم حين يرون مالم يكن في حسابهم و تقديرهم اذلف قوله برولهم مقليهم رض العين و اثلا يستعدرا لهم و ليعظر الا حتجاج عليهم ني استيضاح الاية اليينة من قلنهم إولاو كثرتهم أخرا - ان قلت باني طريق يُيُصرون الكثير قلي - دلت بان يسترالله بعضّه عنهم بساتر او يحدث في عيونهم ما يستقلون له الكثير كما احدث في اعين الحول ما يرون له الواحك اثذين - قيل لبعضهم ان ااحول يرى الواحد اثذيى و كان بهن يديه ديك و احد فقال ما لي لا ار هذين الديكين اربعة [ اذا لفيمم هل ] اذا حارام جماعة مى الكفار تراكان. يصفها لان المؤمنين ما كانوا يلقون الا الكقار واللقاء امم للقتال غالب 1 انوا الغا بترا وار كرو الله كرا ] في صواطن العرب مستظيرين بذكرة مستنصرين به د اغين لله ل 2 08 عل عدرك اللمد الخذالون اللهم اقطع دابرهم [ لعلكم تخلصون ] لعلكم تظفرون بمرادكم من النصرة و المذوبة ‏ و فيه اشعار 71 غان العيد ان ن. للايفترء 1 ذكر ربه ل ما يكون 0 و اكثر ما عون حماذا ن تكون نفسة “”جلمعة لذللك وان كانت متوزعة عن اغيرة وناهيك بدافي 2110 امير المؤمخين رضي الله عذه في ايام صغين ذفن مشاهده مع البّغاة و الغوارج من البلاغة والبيان و لطائف المعاني و بليغات المواعظ و الخصائم دليلاً يد را كانوا' لاشغلهم عن ذكر الله شاغل وان تغاقم - [ ول تدعو ] قريى بقشديد الذاه [ مشْدَلُوا ] منصوب باضما رآن - او همجزرم لدخولة في حكم النهي ‏ ويدل على التقديرين 3راءة من قرأ [ و تذهب زتعم ] بالتاءو الفضتك وقراءة من :قرأ و يذهب زتعم بالهاا و النزم - و الر بر الدولة شبهت في نوف امرها وتمقيه بالريح ر هبوبها فقيل هبث ريا ح فلان ا كلدك لمالا رلة ونفك إمرة و مذه قوله + شعر » انظ ١‏ راك ؤليلا رمث ففلنيم * دم ٠١ الجزء‎ 0 ) هد لستسيده اياك من هلف عن بيه وتبى من حي مه َه + اممو 6س م 7 2 > هه ث2 وتره و لتَدارعكم 2 بينة ” راث الله السميع عَاهم 8 / اذ ركهم الله 5 مَنَامكٌ كبا * ولو ارنكهم كذيرا لعشلمم نو فيه الاخدار عن الال الدالة على قوة شان العدو و شوكتة و تكامل عدته وتميك اسباب الغلبة له وضغف شان التسكيو و الذياث امرهم وان غابتهم في مثل هذه العال ليست الاصذعا من الله و دليلا على ان ذلك امر لم يتيسر الآ بحوله وقوتة وباهر قدرته و ذالك ان العدرة القصوى اللي اناخ بها المشركون كان فيها الماء و كانت ارضا لا بأس بها ولا ماء بالعدرة الدنها ر هي خبار تنبو نيما الأتجل. اوالاايبضى فيا الآ يتيك و مشقة و كنت العير ورا ظهور العدر مع كثرة عددهم فكانت احماية درنها تُضاعف حميم و تشحن فى المقاتلة عنها نباتهم ولهذا كانث العرب درج الى الحرب بظعنهم و اصوالهم ليبعثهم الذبّ غن العريم والغيرة فلن العرم علو ايدان جم داهم فى القثال وان لا يدركوا وراءهم ما تحدثون أنفسهم بالانعيار ز اليه فمجمع ذلك قلوبهم و يضبط هممهم ويوطن نفوسهم على ان لا يبرحوا 007 0 ب ام و يبذلوا منتبى نجدتهم وقصارئ شدتهم وفيه تصويرما دب رسجحانه من امروقعة بدر ليقف الله اضرا كان مَفْعوٌ من إعزازدينه و إعلاء كلمته حين وعد المسلمين احدى الطائفنين مبهمة عير مبيذة حنى رع ليأخذرا العير راغبين فى الخرو ج و شخص بقريش مرعوبين مما بلغهم من تعرض رسول الله صلى عليه وال وسلم لاموالهم حتى ذغررا ليمنعوا عيرهم وسَدب الاسباب حتى اناح شؤلاء با لعدرة الدذها وهؤلاه بالعدرة القصووئ ر رراءهم العير بحامون عليها حنى تامت العرب على ساق وكان,ماكان - [ وَلَوتواعدكم ] انقم و اهل مكة وتواضعةم بينم على موعن تلنقون فيه للفتال الك بعضكم بعضا نثبطكم قلتكم و كثرتهم عن الوفاء بالموعد ر تجطيم ما في قاوبهم وتيك نت لله فطل الله علي واليه و سلم و المسلمين فلم يثفق لكم من الثلاقي ما وفقة الله وسيل له [ لضي ] متعلق بمحذرف اي ليقضي امرا كايا اهيا زا يفعكن زهو نصوراة اتير مداه ذلك ١‏ وقوله[ ليمك ] بدل منغ و استعير اليلالك و الحيرة للكفرر الاسلام اي ليصد ركف رمن كفر [ عن ] وضوح [ بِيِنَة] لاعن مغالجة شببةحتى لايبقى لدعلى الله حجة و يصدراسلام من اسلم ايضا عن يقلن وعلم بانه دين اق للشو تدك الول فت 'و التي برخ لكك إن اها كان الى اوااقعة اندرو ط ريا الاييات ري المتيير التي من كفربعدها كان مكابرا لنفسة مغالطالها ‏ و قر ليوف خم اللام 2-0 باظهار النضعيف [ سدع عليم ] يعلم كيف يدبر اموركم و يسوي مصالعم - او لسميع عَليم بكفر من اكذاوا يان اسان ل وثوابه [ إن يريم النقكع تفي ناض اراذكرٌ - اوهوبدل ثانى من يوم العرقان - او متعلق بقوله لسميع لهم اي يعام المصالم أن يقللهم ني عيذى [ في مَنامك ] في ررئيالك وذلك ان الله عزوجل اراهم اياه في ررئياه ليلا اخبريناف + (صعانه و2 سا1 و تشجيعًا عل, 00 - وعن ايه 5 مَذامِك ١‏ عينلك لانها ا/ مس زه س ه 5 .6 ه وعه د.ا موه 2 6202 جع "جا رهم م موت «©هوم-> ضو” وإمس 0 و المسكين وابنى نالحدل أن 0 0 4 رما د 5-5 عبدنا يبوم وم الغرتان 7 5 اديت 7 - دو 02 ره 5 3 08 2 يصرف الى رتاج الكعبة - وغنة كان رشول الل ضلى الله عليه وآله وسلم يأخذ دن فيضرب بيدة فيه فيأخذ مذء قيض تججعلها للكعبة و هو سهم الله ثم يقسم ما بقي على خمسة - وقيل ان سهم الله لبيث العال_:وعلى_الثالبى مذهمت مالكتنه ب انسق - اوعى] اين عدان نيا انه كان يقسم على ستة لله وللرسول سيمان و سهم لاقاربه حتئ قيض فاجرى. ابوبكر الحُمسَ على ثلثة - و كذلف روي عن عمر ومن بعد من الشكفاء ‏ وروعي ان ابا بكر رضي |لله عنه مذع بنى هاشم الخمسن وقال انما لكم ان يعطى فقيركم ويزوج ايمكم الخدم م الام ا مقم ناا لذن مم يوبا بى مديل حنن لا يعطى من الصدقة شيأ و ل ينيم موسر و عن زيد بى علي ي الله عنهما كذالك قال لهس لذا ان نبني منه قصورا ول إن ذركمب مذه البراذ يى 100 كله للقرا؛ 000 رضي الله عنه انه قيل له ان الله تعالئن ل التو 1 المسكين اكعال ايتامذا و مساكيننا ‏ ويعرن لحيس في مهم رسول لمان : الله عاية واله وسلم إنه لولي الامرمن بعده - وعن الكلبي ان الآية نزلث بجدر.وقال الواقدسي كان الخمس في غزرة بني فيُتّقاع بعد بدر بشهر و ثلثة ايام للخنصف من شوال عل رأس عشريى شهرا من الفجرة - فان قث بم تعلق قوله لامي قلت بمحذرف يدل عليه واعلموا المعنى اىكذتم امنتم بالله فاعلموا ان الخمس مر الغذيمة يجب التقرب به فاقطعوا عنه أطماءكم و اقتذعوا بالتَخُماس الربعة و ليس المراك بالعلم العلم المجري ولعذه العلم المصيي بالعمل و الطاعة لامرالله لآن العلم المجربٍ يسوي فية المؤمن والكافر [ وما الْرْلْدَا ] معطوف ل بالله اي ان كنقم أمنتم بالله و بالمذزل [ على عبدنا] - و قروع عبدذا كقوله و عبد الطاموت بضمتين 1 غناي | يوم بدرو [ الجمعن ] الفريقان من بالمفسلمين و الكفرين :و امراك ما انزل عليه مى, الابنات ل الفتم يرمق 00 كل شَيْء فَدِيرٌ] يقدرعلى ان ينص رالقليل على الكثيرو الذليل على الع كما فعل بكم ذلكم اليوم -[ اذ ] بدل من بوم الغرقان - و[ الْعدوةً ] شط الوادي بالكسرو الضم و الفنم - وقرئ بهن : وبالعديةعلى قلمب الواو ياء لان بجنها و بين العسرة حاجزاً غير حصين كمانى الصبية -:و الدنيا والقصويئ للد عم تانيث اللدنى و الاقصى - فان قلت كلقا هما فعلى من بنات الواو فلم جاءت احدبهما بااياد و الثانية بالواو- كك 5 وه وه كط فلت القياس هو قلب الواوياء كالعليا و اما القصوى فكالقود فى “جيئه على الاصل و قد جاء القصيا الا 1 > 5ه” 2 2 هه ووه أن ان استعمال القصووئن اكث ركما كث راستعمال اسنصُوب مع #جيء استصاب و اغيّلت مع أمالت - و العدوة الدنيا ممايلى اله امديذة ‏ و القصوى مما يلي ى مك[ و الركت اسفل مذكم ] يعد ى الركب الاربعينى الذد ين كانوا يقودون العير اسفل منكم بالقايطلة وَاسْفَلَ نصب على الظرف معناة مكنا اسفل من مكاذكم وهو مرفوع المحل لانه خب رللمبادأ - فان قلت ما فائدة هذ! التوديت و ذك رمراكز الغريقين وان العي ركانت اسفل منهم ‏ قلت الغائدة سورة الانغفال م | ١*١ ('جرء‎ ع ا ( عارة ) ريه :6 اه © 2 مم اه 2 نعم المولى و ذعم التَصَيِرٌ © و اعلمرا اقم نمم من ع ورم ورم بوره مره رز وم|| ء فآن ' لله خمسه وللرسولٍ و لذبى الغرمى والمساة | ي>دم 0 جح جد يس م ده راس > 280 6 قن ى باطل ويبقى نيهم دب ى الاسلام وحدة 1 فأن انتهوا ] عن الكفرو اسلموا [ فان اللويها يعملونى بصير] سوس روم تيبم عائى توبلهم و اسلامهم - وقرمى تعمالون بالثاء فيكون المعد ىئ فان الله بما تعملون من | احهادن يي سجيله والدعوة !١‏ ىَّ ديله د الحرع م ى ظلمة العفرالى ثور الاسلام بصجر ابت زيكم عليه [لخابة ى العجراء 5 أن ا ا 6 .و م ولم يذكهوا زفان الله 6 مولدكُم ]لي ناصركم وصعيذكم در بولايكه ونضرته[ أنما لمم ] مما دن و زمن شّى؟إبيانه 4 3 : 5 0 حنى |أخيط و المقيط [كان لله ] مبتدأ خبيره “حدرف تقدين نحو "ازادرا لحان لله روماو [ خمسه ]|- - ورك ]0 جنْفي عن ابي مر نان لله ار 0 ايقويه قراءة ١‏ النهمي كاله 1 5 المشهورة أكد واثبث لازجاب كانه ذيل فلا بد من ثبات رن فيه ولا سبيل الى الاخلال به و التغريط نيه من حيث 3“ 5 و 5 3 5 5 3 و5 انه اذا حذف !اغبر و احتمل غير واحد من المقدرات كقولكىف ثابت واجيب حق لازم وما اشبه للك عه سمو موا 3ق لطا راطل التذق اطل واد زاعريق عقت القارن كقان مال كبعت مقا ا 1 مذد ابي خذيفة ازهاكانث في عهد رسول الله صلى الله عليه و أله وسلم على خمسة اسهم- سهم لرمول الله - وعهم لذري قرباه من بني هاشم و بنى المطلمب دون بني عبد شمس و بني نول استحقره حخيئذ بالخصرة و المظاهرة لما 8 عن عثمان و حيببر بن مطمم انهما قال لرسول الله صَلَىئ الله عليه وآله و سلم شكلاء اخوتك بنو هاشم ل ذُذْكر فضاهم امكانف الذي جعلك الله منهم ارأيت اخواتنا بنى المطلب اعطيكّمم وحومنذا و انما نحن وهم بمذزلة واحدة فقال علية السلام انهم لم يفارقونا في جاهلية ولا اسلام انما بذو هائثم وبخو العطالت شيء واحد و شبك بين اصابعه - و ذُلثة امهم للينامى و المساكين و ابى السبيل ‏ و اما بعد رسل الله صلى الله عليه و آلة و شل فشهمه ساقط بموته و كذلك سهم ذوى القربى و انما طون لغقرهر انهم سدوة سائر الفقراذ ولا يعطى اغنيارئهم فيقسم على ليقام و المساكين و ابن السيتيل ب الما عند الششافعي رحمةه الله فجقسم على خمسة أسهم - ههم لرسول الله صألى لله عائة وأله و ملم يصرف الى ما كان يضرفة اليه من مصاع المسلمين كعدة الغْرَاة من الكراع و السلاح و نحو ذلك وسهم لذوى اليد من اغنيائهم و فقرائهم يقسم بينم للذك شل حظ الننيين و الداقي للفرق الثلث - وعند مالف بن انس لامر فية مفوض الى اجتهان الامام ان رأ قسمه بين هؤلاء وان رأئ اعطاة بعضهم دون بعض وان رأكل غهرهم إولى واهم فغيرهم - فأى قلت ها معذى ذكر الله و غطف الرمهل و غيرة عليه امت يحتمل إن يكون شن لاز سول لرسول اللة كقوله تغالين و الله و وله أحق أن يرضوة - وان يران بذكرة جاب سهم ساراس يصرف الى وجة من وجوة الثقرب -و ان يراد بقوله َال 0 ان من :حق الخمس ان يكون متقريا به اليه لا غيرثم خض من وجوه القرب هذه الخمسة تفضيلاً لها على غيرها كقوله و جِبريلَ وَمِيكْدلَ ‏ فعلى الاحتمال الاول مذهبب الامامييي - وغلى الثاني ما قال ابو العالية انه يقسم على سنة اسهم سهم لله تغالى ٠١ لمات © وووه وهاه مم >. م 0 و 205 ريه 2000 4 7 2 مبروعر مره وت ومه 2< ع وهم 2 2 مومه 0 5-5 لم يغلرون م لضن 5 5 جهام حمارق ليسيز الله عدت م اليب ؟| امات يت 1-8 © تالاص واع ره مم مرو ام © “22202 6 اموس ور 1 م مم د لاسا نم علق يلض القرضة تجبينا اتجعلة ا وج “لتك رمم لسرن 5 فلن 2 و 6 ديه بردمس 5 سترهة يي م مد م 2 م6 دمعميرةه سم ه ب ماه 6ه وم > برمصرهم م دك د ضرهة م راو ل ران يعودوا فقذ مضت سدتث اولي © و قاتلوهم حنى ل تكون وك 6ءعمءه - ه م دهعو أ س صعوممرهم >ه| صه ننه و يكون الدينى كله لله ؟ كان هوا فان الله بما يعملُونَ بَصِيِرٌ © وإن ا 50 سوىئ مى استجاش من العرب وأنفق علجهم اربعين ارقدة والارقية اثذان واربعون مثقاا [ ليصدوا عى سبيل الله] اي كان غرضهم فى الانعاق العو ى اتباع حمل وهو شيل اللة وان لم يكى عذدهم كذلكف [ ثم 500 حْسرة] لي تكون عانبة انفاتها ندم ر حشرة فكان ذاتها تصير ندماً و تنقاب اكوم لير الامرران كانت الحرب بذهم وبين الموؤمذين - خا زديل ذلك يعون طلقا كنت الله م لمر ن أناو رسلى - [وَالدينَ عرو ] والكفرون منهم [ الى جهكم تحشرون ] لان مطل مل يل رنطتل لاط[ وير يم ١‏ الفريق الخبيتٌ من العقار[ من ] الفربق [ الطَدب ] من اعمط ى فتجعلى الفريق [ الخحبدث بعضة على بض فمركمهجَدِيعًا] عدارة عن الجمع و الضم حنى يتراكجوا كقوله كادوا يكونون أده لبدا يعني لغرط ازدحامهم [ اوائف ] اشارة الى الغريق الخبيث - وقيل لإمَيز المال تيت الذي انفقه المشركونى في عدارة رسول الله ضَلَى الله علية وأله ومام م المال اليب الذي أَنْفقه المسلمون كابي بكر وعمروعثمان رضي الله عنهم في نصرتة فتركمة فججوله 0-6 جملة ما يعذبون به ري بها ججاههم در الاية و اللام على هذا متعلقةٌ بقولة ثم تون علههم حسرة و على الول بمحشرون و أولئك اشارة الى الذين كفروا - وقريك لمر على التخفيف [ قل للدي كَعَورا ] من ابي سفيان و اصحابه الي مُلْ لاجله هذ !القول وهو إن يَننّو] و لوكان ا لقيل ان. تذتهوا. يغفراكم و هي في قراءة ابن مسعون و نحوة وَقَلَ الذي كفا لذي دوا 3 خد 1 0 0 لبه خاطبوا به غيرهم الجلهم ليسمعوة اي أن يعوا عماهم علية م عدارة رسول الفامتن ارا وسلم وققالهبالدخول فى الاسلام [ يغف رهم مان سلف لهم ]من :العدارة [ وان يُعودوا ] لققاله [ فقن مضت سَدْت ال ول ] منهم الذي ى حاق بهم 0 بدر ‏ اوفقد مضت سذة الذينى تحزبوا على انبيائهم من الامم فصوا فليتوقعوا مثل ذلا انام يذ تهوا - وقيل معناة ان الكقار اذا انتهوا عن الكف رو اسلموا قفر بهم ما سلف لهم من الك والمعاصي و 050000 الشعرة من العجين ومنه قوله عليه السلام الاسلام جب ما قبله - رقيل الح ربي اذا اسا م لم قوق عليه تبعة قط و اما الذمي فلا يلزمة قضاء درق الامتعالن'رتيقن اقل كدو الادمدين ر به احني ابو حذيفة رحمة الله في ان المرنّد اذا اسلم لم يلزمة قضاء العبادات المتروكة في حال الردة وقبلها وفسرو 00 بالارتداك - و قرك ركهم على إن الفمير لله عزو جل [ وَكَاناوهم ل 0 الى ان ل يوجد فيهم شرب قط إريكون الديى اك أله ] و يضميئّل ] #/6 0 جرء 9 “١ 07) سوس اي عدوم ره رودومه موه 6*ع وممء وه لمم ا - 2 0 الله جيم 1 0 لا ل الله وهم يصدون عدم العرام وما )0 0 40 2 ماه 2 ط 1 هذا هو الحق فامطرعَليْنًا حجارة و لم يقولوا ان كان هذا هو العق فاهدنا له » اللام لتاكيد الخفى و الدلااة على ان تعذيبهم وانث بين اظبرهم غير مسنقيم فى الحكمة لان عادة الله رقضية حكمته ان لا يعذْب قوما عذابٌ استيضال 2 نيهم بين اظهرهم ونية اشعار بانهم مرصدون بالعذاب اذا هاجر عنم و الدليل على هذا ورس دوو دمو يلم عر- مره ااشعار قولة و ما لهم الا يعديهم الله و انما يصم هذا بعد اثبات التعذيب كانه قال [ و ما كان الله ليعذيهم س صوي ه سعام صيت وس مره ص ع ٠.‏ مه جه ءو. َانَتَ فيهم ] وهو معزيهم اذا فارفتهم 41 لهم الا يعديهم - [وهم يستغفرون ] في وضع اأعال و معذاة نع نس اس م صة 2< 2م الاستغفار عنهم 00 كانوا ممنى يمن و يسختغفر من 4 0 م كقولة و ما كان ريك لا لت 04 0 ره ده وه سر ره معذبهم وفيهم من يستغؤروهم المسامون بدن اظهرهم ممن ن الأخلف عن رسول الله صلى الله علية و اله وسم من المستضعفي فين * [ و ما لهم ال يديهم الله ] الل يد لم في اتنغاء العذاب عنهم يعني لاحظ لهم في م ووه م ذلك وهم معبون لامعالةر كيف اليعذّبون [و] حالهم إنا. سهم يصدون ع ن امجن اكرام ] كما صدو[ ره الله ملو الله عليه و اله و سَلم عام م العديبية و اخراجهم رسول الله صلى الله عليه و إلة وسلم و المؤمنينى مى الصد وكانوا يقولون نس ولاة البيث واأحرم فخصد من نشاء وتذدخل من نشاء [ وما كأنوا رليادة ] و ما إسححقوا 5 9 و 1 - ه مه اعدو ع مه ل نتمم مع اشراكهم وعداوتهم للدي ان يكونوا ولاة امره واربابه [ ان اوليكه الا المتقون ] من المسلمين ايس كل مسام ايضا ممن يصاج الى يلي امرة انما يستاهل ولينّه من كان برا تقيًا فييف بالكفرة عجدة الصخام [ ولك سصر بره سس ملموردةده 0 5 يعلمون ] كانه استثنئى من كان يعلم وهو يعاند و يطلب الرياسة و اراد بالاكثر الجميع كما يراك بالقلة م * [ المكاد] كال ور التغاء والوغاء ع مك يمكو إذا صغرو مرذه الما كانه سمي بذلكف لكذرة 1 و اصلة الصفة نحوااوضاء (اللقرانك فريك مكا بالقصر ونظيرهما الجكا والبكاء : [والقصديةع التصفيق تفعلة من الصد!١‏ الراضى أ صدرصه إذا وسكت منه يصدون ‏ وقرأ الاعمش وما كان صلاتهم بالنصب على تقديم خب رين على آممة - فان قلت مما وجة هذ! الكلام فاثت هومن وله «شعر »* وما كنك العف أن يكون عطازة # اداهم 57 سان 31 5 و أو ”حدرجة سمرا » رالمعنى انة وضع القيون والصياد وضع العطاء و وضعوا المكاء والخصدية موضع الصلوة وذللك انهم كانوا يطوفون بالبيث عراة الرجال و النساء نيا مستوون بين اصابعهم ييصعرون فيها و يصغقون وكانوا ١ 0 - 286 2 5 .‏ - 5 طم يفعلوى نحو ذللك اذا قرأ رسول الله صلى الله عليه و اله وسام فى صلوته بخاطون عليه -[ فذوقوا] عذا ب القتل والاسر ٠.‏ 1 5 َه 3 : 1 5 مه 0 يوم بدر بسجمب كفركم وافعالكم اللنيلا يقدم عليها الاالعفرة ‏ قيل نزلت فى المطمعينى يوم بدركان يطعمكل واحد منهم كل يوم عشر جزائر- وقيل الوا لكل من كانك له تجارة فى العير أعينوا بهذا المال على حرب محَمن لعلذا 4 قا ما الب : 0 ؟ِ و ندرلك مذه ثارنا بما اصهِب مذا ببدر- وقيل نزات في ابي سفيان وقد استاجر ليوم احد الغين من الاحابيش )12101( عل تعره بروم مهم اي و 2 ممه مو ره 01 وم مسرم تجعل لكم فرقانا و يكفر عنكم سياتكم و يغة ل الفضل الْعظيم © واد يمكُريك الذين كفروا ءع. 7م سه مم وده سمه ود >مم هم 0-4 تبثت أو يقذاوت ار بجوت ديرا " والله خير الماكرين © واد تنا ئ ,ليم لتنا 97-2 صمارض*09 0 قَالوا فد سبعنا أو نشاء لقلا مدل - لك َ 1 أساطير الأوين © واد قالوا ال إن لكر مم ومءمعه مهمه م من ء عْدك قامطر ليد حجارة لس أو اننا يعدٌاب ب ألم 000 الله ليعديهم وانت نيهم و باتوا مترصدين فلمًا اصجحوا ثاروا الى مضجعه فابصررا علها فبهتوا و خيب الله سعيهم و اقتصوا اثره فابطل مكرهم [ برك ] لسجذوك ‏ ا ويوثقوك ‏ اربشخنوك بالضزب والجرح من قولهم ضربوة حتى اثبترة لا حراك به و ل براح وفلان ميت وجعا- وقريع ليِدْينوتٌ بالتقديد ‏ وقرأ الذء ي ليوف م البيات - رعن 0 عباس ' يُقِيدرت وهودليل لمن فسرة بالايثاق [ و يمكرون ] و تتخفون المكائد له [ و يمر الله ] د تخفى الله ما اعدلهم حتى بأتيهم بغنة ‏ و الله حبر الْماكرينَ ] اي مكرة انفذ من مكر غيره و ابلغ تاثيرا - او لانه ل يمل الآما هوحق و عدل ولا يصيب الآبما هومسئوجب ‏ [ لو نَشَاء لعلدًا مثْلَ هذًا ] نفاجة منهم وملفٌ تحت الراعدة فانهم لم يتوانوا في مشيتهم لو ساعدتهم الاستطاءة و إلا فما منعهمان كانوا مستطعين ان يشارا غلبة من تحداهم وقر مهم بالعجز حنى يفوزوا بالقدح المعآى دونه معغرط انفتهم واساذكافهم ان يَعُكِوا في باب الجيان خاصة راد 0 احد فيتعللوا بامتداع المشية ومع ما علم وظهرظهورالشمس من حرمهم على أن يقهروا رسولٌ الله لى الله عايه و الهو وسلم و مي على ان يغمررة ‏ و قيل قائله النضر بن الحارث المقخول صبرا حين سبع اقنصاص الله احاديت القرون لوشنت لقلت مثل هذا وهو الذي جاء من بلاك فارس بخسخة حديث رسقم و اسفنديانَ فزعم ان هذا مثل ذالك و انه من جملة تاك الاساطير و هو القائل أن 5277 0 مر سلوب من الجحون بليعٌ بمعنى ان كن القران هو (احق فعاقيّنا على انكارة بالمتجيل كما فعامت بامبجعاب الغيل اوبعذاب الكر ومراده نغى كونه حقا و اذا انتغى كونه حقا ام يستوجرب مثكرة عذابا نكاى تعليق العذاب بكونه حقا مع اعتقان انه 1 بحق كتعليقة بالمحال فى قواك ان كان الباطل حقا قاضططر عَلينًا حيار - وقول[ هُوَالْحَقَ ] تبقم بن يقول على تعبيل 5 هذ! هوالعق - و قرأ الاعمش هوَالْعَقٌ بالرفع على ان هو مبقدأ غير فصل و هي فى القراءة الاولى فصل - ويقال أمطرت السماء كقواف 0 ا ورت ل رركم اقتدسنا رإلعتلت عد كثر الامظار فى شقن العدات- كان تلبت ما فائدة قوله [ مى السمّاء ] و الامطار لا عن لآ منها - قلت كاذه اريد انى يقال بطر علينا المجبيل 5 يي اعجار المسومة للعذاب نوضع حجَارةً هن السَماء موضع السجيل كما تقول صب عليه مسرردة من حديد تريد درعا [ بعدذاب لد ليم ] اي بذوع أخرم ى جنس العذاب الاليم يعنى ان امطار السجيل بعض العذاب 1 فعذْبنًا به ار بخذوع اشر انرا رغ امعوية انة'قال الرخل من سيا 0 قرمك حين ملكوا عليهم امرأ 5 5 5 6 ب 1 0 : قال اجهل من قوسي قومك قالوالرعول الله صلى الله عليه و آلة و سلم حين دعاه, الى الحق ان كان سورة الانغال م اجرء ١‏ ع /اا ادم 03 578 50 © و 2 7 ام و أرلادكم ف فلذة و 5 الله عذدة 00270 5 الذي 0 .أن تتقوا الله 5 ا 1 كّ ايام حقى خر مغشيا عليه ثم تاب :الله عليه فقدناله قد تيب عليكى نعل نفسك نقال ل[ ر الل كلا 7 ايو ا 0 ٍِ ا 5 7 8 حتى يكون رسول الله صلى الله عليه و اله و سام هو الدي اعلني تجاءة عله بيده فقال ان من تمام 7 : ل الا : ١‏ وو توبني ل اج ردار قوءي الذي اصبت فيها الذنيب وان الخلع من مالي فقال عليه السلام بجزيى الدّلث 2 . 0 امه 6 3 5 6 2 . 8 1 له . ان تتصدق به - وعن المغيرة تزلت ىْ قثل عثمان بن عفان رضي الله عه - و قيل امخنكم ما ايقمنكم اللة عاب ‏ دإئك 2 ل حوردة - نان قلت ار 0 هوام نسب قلت تمل امون لها ا في حم النهي - و ان يكون نصبا باضمار أن كقوله تعالى و َكدَموا عق - و قرأ مدي أمائككم على النوحيد » جعل الاموال و الاواك فتذةٌ لانه, سبمب قوع فى الفتنة وهي الثم او العذاب او محنة ن الله ليداوكم كيف تعافظون فيهم على ددر أن الل حنية لحن ع فعليكم ان تنوطوا بطليه وبما يودي اليه هممكم و تزهدرا فى الدنيا .و لاتحرصوا 4 جمع المال و جعت الرلد عدن اللا انفسكم من اجلهما كقوله تعالى المال والبنون اللية - رقيل هي من جملة ما نزل في ابي لبابة وما فرط مذه لاجل ماله وولده» [ فوقانا ] : نصرا لاذه شنيه عا و بين الكفر باذلال حزية و الاسللء يرادا منه قوله يوم اعفان - او بهانا و ظهورا يشهر امركم و يدث صيقكم و أثاركم في أنطار الارض مى قولهم بمث افعل كذا حتى سطع الفرقانى اى طعع الغجر او #خرجا من الشبهات و توفيقا وشرحا للصدور- اوتغرقةٌ بيذكم وبين غيركم 0 اهل الاد دياق وفضلا و م زية ف الدنيا الخ 2 ل 7 الله عليه ذكة مر قريئن به حين كان بمكة ليشك رذعمة الله ني نجاته 5 نى مكرهم و اسكيلاكه عليهم وما اتاج (آلهة له م ى حسن العاقية و المعدر عل و اذكراد يمكرون ك1 ذلك أن فريشا لما اسليت الانصار و بايعوه فقوا ان بنغاقم مره فاجتمعوا في دا رالتدرة - و‎ - ٠. 000 متشاررين في اسره فدخل عليهم ابلدس فى صورة شب رخال انا شب من حو ما انان ا‎ ١ نسمعث باجتماعكم فاردث ان احضركم ولن تعدموا منى رايا و نصحا فقال ابو الدختري رائي ان تحبسوه في بيت و تشدوا وثاقة و ب بابه غيركوة تلقون اليه طعامة وشرابه صنها و تتريصو' به رينت المذون إفقال س بئس الراي ياتيكم مى يقاتلكم من قرمه رتخلصه مى ايديكم فقال هشام بن عمرر ارئ ان تحملوة على د من بين اظبركم فلا وضركم ما صنع واعترحكم فقال بدّس الراي يقسد قوما غيركم ويقاتلكم بهم فقال ابوجهل انا ارى ان تأخذرا من كل بطن غلاما و تعطوه سيفا صارما فيضربوة ضربة رجل واحد فيتفرق دمه فى القبائل فلا يقوى بنوهاشم على حرب قريش كلهم ناذا طلبوا العقل عقلناه و استرحذا فقال الشيخ صدق هذا الفنى هواجودكم رايا فتغرقوا على راي ابي جهل مجمعين على قتله فاخب رجبرئيل عاية السلام بسو الله ما الله عاجة و أله وسلم بام ان لا يبيث في مضجعة و آذن الله له : فى الفجرة فامر عليا رضي الله عذه فدام ني مضيعء وقال ل الم بوني فانه لنى #خلص اليك ام رتكره» 99 100 8ه مم ممم مه زه 2 ماه 92و اده ممهه وهر ر رزو ساس ١‏ ميو ةع رروةد” 1 ص ءءء م و26 || بيرم صررمبره 000 0 2 لير ل امدااة حور افر عزن وقول 7ن الجزه ؟ ع ا المحذوف - وعن العسن نل 5 علي وعمار و طلحة و ار هو يوم الجمل خاصة قال الزبير نزلث فيذا و ةرأناها زمانا و صا ارانا من اهلها فاذ! نحن المعذيون بها - و عن السدي نزلث في اهل بدر فاقنتلوا يوم الجمل - وروي ان الزبير كان يساير النبى م الله عليه و أله وعلم يوما ان أثبل علي رضى الله عذه ف اليه الزبير فقال رمول الله فك الله عليه و اله و سلم كنك زلف لعلي فقال يا رمولٌ الله َك 5 انين أحده كعبئ لولدي او اشك حا قال فكيفف انث اذ1 سرت اليه تقاتله - فان قلث كيف جاز ان تدخل النون الموكدة في جواب الامر - قلت لان فيه معنى النهي اذا قلت انِْلُ عن الدابة ا اانا ه” هم هده لايطرخك فلذاى جاز لا يطرحذلك ‏ ولا تصيبن- ا ا ظَلمُوا مَكُم - قلت التبعيض على الوجة الاول والتبيين ى على الثاني لان المعنى 3 تَصيِبككم خاصة على ظلمكم لان الظلم ا ادر ناس 1 ل ننم ] لعاف على انه مفعول به مذدكور ١‏ ظرف | ي اذكروا رقت كونكم آقلة أذلة مستضعفين [ في الأرض ]ارة ض مكة قبل الجرة يستضعفم فريش [ تكَادو لس لل اناس كوا جميعا لهم إعداء منائين ى ممضادين فاراكم الى المدينة و أيدكم بخصره بمظاهرة الانصار وبامدا و الملئكة يوم بدر [ ورزقكم من الطيبت] من الغذائم [ لعلكم تشكررن] ارادةً ان تشكررا هذالذعم - و عن قنادة كان هذ! العي من العرب اذل الناسو اشقاهم عيشا وإعراهم حلدا راريية! خلال ايؤكلون ولايأكلون فمكن الله لهم فى الجلاك و وسع لهم في الرزق و الغنائم و جعلهم ملوكا * ومعذى الخون النقص كما ان معنى الوفاء القمام رامن تكونها آنا تنقصة انم الستعمل ف ضه الآمانة“ونالوناةالانى "أذ نَحْنْسَا الراجل فى اشىء فقد:اداخلت ٠ 6.‏ إبما .ا م . -< ِ - 7 7 6 له ومنه قوله [و ونوا سكم ] والمعنى لا تخونوا الله بان تعطلوا فرائضه و رسوله بان لا تسننّوا به و اماذاتكم وى موس وه نيما بينى' بان لاتعفظوها [ و الك رن تدع ذللك ورباله -.واذيل و نكم 0 انكم تخونون يعذي ان ااخيانة توجد 0 ارا - وقهل وانقم علماء تعلمون قبي القيدم العسر | الكسن -د روي أن نبي الل صلى الله عليه و أله وسام حاصر لكت بي فريظة احدئ و عشرين ليلة فسألوا الصام كما صالم 2 9 3 - 1 اخواتهم بنى النضيرعلى ان يسيروا الى أذرعات واريحا من ارض الشام فابى رسول الله صآى اللفعليه وألة وسآم إلاان يخزلوا على حكم سعد بن معاذ فايوا و قالوا ارسل اليذا ابا لجابة مروان ين المذذر و كان مخاصحا لهم لان عيالة وماله في ايديهم فجعثة اليهم فقالوا له ما ترى هل نذزل على حك معد فاشار الى حلقه انه الذبم قال ابو لبابة فما زاك قدماي حتنى علمث اني كنا لكدعفا الله و ارتؤلها فخرللت مهدا نعسواغلى ' 0000 1 5 1 2 سارية من سوارى |لمسيون رقال و الله ل اذرق طعاما ولا شرابا حدى اموت أو يدوب الله ع ذمكسثا سعدة م # | ا جود 8 9 9 ( #ءن8 ) ددم د م826 ١‏ 0006م تت نولو ١‏ و هم معرضون 1 الذي امَنُوا سبوا ل, 0 لول ذا عام لما يكم 0 أن الله رمي موي وها > 6ج 12 و2122 5 حول بين ارد و كلد وه ليه 0 فتنة لا تُصيين الَذين ظَلموا منكم لعاف و1 - 3 1" - د - 0 الضمير ايضا كما وحده فيما قبله لان إستجابة رسول الله صلى الله عليه و أله وسلم 6استجابت و انما يذكر 0 ع" 0 احدهما مع الآخ رللتوكيد و المراى بالاستجابة الطاعة و الامنثال و بالدعوة البععث و اللحريض - و روئ ابوهريرة - - 01 - - - 0-0 ان النبي صلى الله عليه و اله وسلم مرعلى باب ابي بن كعسب فخان|: وهوفى الصلوة فعجل في صلوتة ثم جاء فقال ما منعك عن اجابتى قال كنت اصلي قال الم تبر فيما أرحي الي استجيهوا لله و للرسول قال جرم لاتدعوني إل |اجبتك وفية قولان - احدهما ان هذا مما اختص به رسول الله كك الله عليه كر لم والثاني ان دعادة كان لام رلم عتمل الفاخير و اذااوقع مثله للمصلي فله ان يقطع الصلوة[ لمابحَييكم] من علوم الديانات و الشرائع لا ن العلم حيوة كما ان الجهل موت و لجعضهم 0 الجهول حلنة ه نذالك ميت وثويه كفن * وقيل لمجاسة العفا, رلانهم 0 اا وَلكُم في القصّاص 0 9 وقدل للشهادة كقوله تخال بل الديّاء علد رهم بت ال ن الَو وله ] عون موت د الفرصة اللدى هووا احدها و دي ى الكممن من اخلاص القلب ومعالجة أدواثه و علله و رده سليما كما دريده الله فاغتنموا هذه الغرصة 00 قلوبكم لطاعة الله ورسولة [ و اعلموا م اليه 0 ] فمثييمم على حسب سلامة القلوب و اخلاص الطاعة ‏ وقيل معناه ان الله قد يمالك على العبد قليه فيفس عزائمة ويغير ناته و مقاصدة و يبدله بالخوف امنا و بالامنى خوفا و بالذكر نسيانا و بالنسيان ذكرا وما اشبه ذللك مما هو جائز على الله جل وعز فاما ما يثاب عليه العبد و يعاقب من افعال القلوب فلا و العجبرة على اله يول بين الم و/اليمان” اذ[ اكفر ذا بينعربوايقن العفر' اذل أصى. بتغالىى. دعمار/يقون» ا الظالمة علوا كبيرا و قبل معناه إنه يطلع على كل ما يغطره المرء بباله لا بخفى عليه شيء من ى اضمائرة فكانة يحول بده ارون اقلية روه رده بهن الْمربتشديد الراء ووجبه انه قد حذف الهمزة و القى حركتها على الراء كاب ثم نوى الوقف على لغة من يقول مررت بعمر [فَقنَة] ذنبا- قيل هواقرار المنكر بين اظهرهم - : يا أت 0-1 . ع م-© 5 - و قيل افثراق الكلمة ‏ و قيل فدنة عذابا_و قوله إلا تصيين إلا خلاو من ان تكون جرابا للامر او نهيا بعد امن اوصغة لفدَنةَ - فاذا كانت جوابا لامر فالمعنى ان اصابتكم ل اتصب الظالمينى مذكم خاصة و لكنها تعممم و هذا كما تحكى ان علماء بذ ي امرائيل نهو عن المذكر تعريرا ١‏ فعمهم الله بااعذاب - و آذ| كانمكت نهها بعد امر فكاذه قبل واحذروا ذنجا عن ثم قيل لا تنعرضوا الظلم فيصيب العقاب اواثرالدذبب ووباله من ظلم مذكم بخاصة - و كذلك اذ! جعلتة صفة على ارادة القول كانه قهيل و أتقوا دل مقرلا فيها 3 تَصيين و نظيره قوله » شعر » حنى اذ! جنّ الظلام واختلط * جارً! مدق هل رايت الذئب قط » اي بمذق مقول فيه هذ! القول لاذه سمارفيه سمي وماة د .و دا 10 لون الورقة اللي هي لون الدب و تعضد المعذى الاخير قَ قراعة ار مسعود لنصيين عا ّ جواب القسم 06 ه ه ممموه م52 925 ًّ ه دعم عه وده اج عه 5 2 20 2ه 0 م رسو و 3 4 2 3 اس صلتده > مط ل موده 2 روم م ل س ورور 72 ١‏ يايها الذين 0 ليما ال ا ولا ثولوا علة 2 تسمعون © ولا 50 أ دين 17( قالوآ سمعنا وهم الجزء 9 ل .وو - صمه ماع ه. م مم قرو سروه > مسومو مم ره لا يسمعون 3 إن مر الاب عند الله 6 ع اليم أ ن ١‏ يعقلون © كر كلم الله فيهم خيرا السمعهم * و لواسمعهم 7 زلا اشارة الى الجلاء (أعسنى و محلة الرف الي الغرض ذلكم [ وان الله موه ] معطوف على ذُلهمْ يعني ان الغرض اباد المؤمنين وتوهين كيد الكغرين - رقرك موه بالنشديد - وقرع على الاضافة ‏ وعلى الاصل اذى هو التنوين والاعمال * [ إن تدرا فقد جلك الك ]: خطاب لاهل مكة على سبيل النهكم وذللك انهم حي ارادوا ان يخفررا تعلقوا. باستار الكعبة 'و قالوا اللهم أَنْصراكرنًا الضيف و أوصآذا للرحم رأدكُذا. للعاني إن لكان علدا عليل دفوب قانصرةواإ ل كذا غلين طق #انطترفا: دروي انهم قالوا الهم انوا املو الحذديق واهدى الفعرق و اكرم |أزيين - وروي ان ابا جهل قال يوم بدر الهم ينا كان اتجر واقطع الرحم تاحنه الهوم. لي فاهلعه - وةيل ان شرا حنظاب للمؤضفيل 1 5 تنْتَهُوا ] للكفرين يعني وان تخنهوا غن عدارة ١ 1 5 0‏ العم 2 #وندره رم ممصم عه ل ممعي ذا ددع ادال رسول الله صلى الله عليه واله و سام [ فهو خيرلكم ] واسام [ وان تعودوا] أريكه [نعد ]| لخنصرده علد ع اواك الله] درك - 1 0 ل ولان الله معدن المؤمذين كان ذلىف - وكروى بالكسر وهدة اوحة و يعضدها قراءة اك مسعول والله -- 28 ممم همه امل مع المؤمنين - و قرع داك د لسر 00 تولوا ] قرى بطرح احدى اكع وادغامهما ‏ وا لضميرني [عذه] لرسول الله طلم الله عليه و اله وسلم ‏ لآن المعئر 0 مول اللة كقولة والله و رسولة سه تس م يوم ورمور احق ان يرضوة و لأنى طاعة الرسنوكاو طاءة الله و واحد من يُطع ا ذقك 0 الله فكانى رجوع 0 6 58 ممومىدهة م 11 ب 31 بالطاعة اى ولا 00 امتثاله و دنم تُسمعوذة - ار ولا تنولوا عن رسول الله صَلى الله عليه واله و بعلم ولا تخالغوة [ وادثم تسمعون] الى تصدقون اذك مؤمنون لستم كلصم المكذبين من العفرة [ و3 تكونوا ص ممم مس مس ورم كالدد بن كالوا سَمعدًا] اي ادعوا السماع 5 و هم يمعو ] لانهم سوا 0 ى فكانهم غير مسامعينى والمعذى 0 نكم تصدفون بالقران و الذبوة فال| توايكم ع ى طاعة ل رسول في بعكض الأمور من فسمة الغذائم 5 غيرها كان تصديقكم كلا تصديق واشبه سماعكم سماع من ( يؤمن - ثم قال [ر 7 شر الدواب] . اي لاشو من يداب على رجه الارض - لوك شرالهائم الذين نه : هم موعن العحق ل( يعقلوذة - - جعلهم من جذس البهائم ثم جغلهم شرها [ و لوعلم الله صمولدرورهة مرطد د م في هؤلاء العم لبك [ خَيْراْ] اي انتفاعا باللطف [ لاسمعهم ] للطف بهم حتئ وسمعوا سماغ |امصدثين ثم فال [ راسي دووان] 527 بهم لما نفع فيهم اللطف ذلذلاىف 0 الطافه - او 4 لظف بهم فصدقوا و2 2 . يرس ره روه عكر راسويذ د يفي كاذوا يقواون 3 صم بكم 0 عما جاء بم ل نسمعه ولاأجيبه فقتلوا جدميعا ْ ع 3 > عرس اميد - 0 و كاذوا اصحاب اللواء - وعن ابن جريم هم 000 الحسن اهل الكتاب [ اذا دعاكم ] وحد سورة الانفال ‏ / اجر 3 8 9 000 ا 17 > » 5ط ع م دترم و من يواهم يومئذ 0 : ل م 57 لقتال 1 و مُنصيرا فك فقن بار إبِعَْمبٍ ٠‏ من ا وماوده جهذم * مم و موررم مره | ررق المد ازاك للم تتناوم رون لله كلهم 5 قن و ا ْو مني وع م2 5 ا منه بلاء ا 0 لله سدع ليم © لم أن ال مون كيل الكفرين © أن متسر مَقنْ جا الع زحوف والمعذى اذا لقيتموهم للقتال وهم كثيرجم وانقم قليل فلاتغروا فضلا ان تدانوهم فى العدد او تساروهم - او حال من الفريقين اي اذا لقيتموهم متزاحفينى هم و انتم - او حال من المؤمنين كانهم أشعروا بما كان سيكون منهم يوم حذين حي تولوا مدبرين وهم زحف من الزحوف اثنى عشر الغا و تقدمة نبي لهم عن الغراريومكذ ‏ وفي قوله [ من بِولهم يومد ] اصارة عليه[ امتح الال ]وهو الكربعد الو بخجل عدرة اذه منهزم ثم يعطف عليه :و هواباب من دع الحرب ومكائدها [ أو كيرا ] إو مذيسارا [ الى فنّة] الى الجمامة,الشرى من |امسلمين سوى الفئة الذي هو فيها - وعن ابن عمررضي الله عنه خرجت سرية و انا فيهم فغررا فلما رجعوا الى المديذة استحيوا فدخلوا البيوت فقث يا رسول الله نحن الغرارون فقال بل اذقم العكارون و انا فكقكم وانهزم رجل من القادسية ناتى المدينة الى عمرفقال يا امير المؤمنين هلكت فررت من الزحف فقال عمر إن متكت 2 وال الي م ان الغرار من الزحف م ا فان قلث بم انتصب 0 كر ل وال لغو- ى الاسندناء م ى الموان اي 1 من لهم لآ رجلا مهم ملجرة] | مليور 5 راد ورقراً اسن دَبْرَة بالسكون و وزن تجوز متفيعل لا متفعل لاذه من حاز بحوز فجذاء متفعل مذه متعوز لما كسررا اهل معَة وقذلوا واشروا واقجلوا علئ التفاخرفكان القاتل يقول قثت واسرت والمًا اطلعنت كزيشن قال ريمول الله صاى الله عليه وال وسام هده ربش قد جاءت بحولتنا وثخرها كشو رسواك اللهم اني انتالك )فنا وعدتّنى انالا حَيْركئِل نقال حن تبنفلة ملق ترام فارمهم بها فقال لما القى الجمعان لعلي رضي الله عنه اعطني قبضة من حصباء الوادي فرسى بها في وجوههم و قال ساقت الوجوة فلم يرق مشرك الأ شغل بعيذيه فانهزموار ردفهم لومت بف رمسر هم متب مالف لالز مرف از شرل ا ! م تقذلوهم و لكن الله فتلهم لانه هوالذي انزل الملذكة والقى ال النصرر الظفر وقوى قلوبكم واذهب عنها الغزع والجزع [ وما رسيت ] انث يا محمد [ اذ رميت ولك ا 0 ان الرمية الاني رميتها لم ترمها انث على العقيقة انلك لو رميتها لما بلغ اثرها الآ مايجاغه اثر رمي البشر ولكنها كانت رميةً اللة حيث اثرت ذلى الثر العظيم كَأثبت الرصية لرسول الله صلى الله علية وآلة و سلم لان صورتها وجدت منه و نفاها عنه لان اثرها الذي لا يطيقها البشر فعل الله فكان الله هوفاعل الرمية .على الحقيقة و كانها لم توجد صن الرسول املا - و قرى و لك الله فَدَلم ‏ ولك الله زلى بتخفيف لين ورفع مابعدة [. وليبا يي المؤامنين 3 و ليعطيهم [ بلاه حسناً ] عطاء جميلا قال ا يجلوه والمعذى كسان الى المؤمنين فعل انسل لاما نعل إل لوك راان إل سميح ] لدعائهم عام ] بلحوالهم - [ ذُلكمْ ] 0-ه) صب هم بصماو مميع | سرمء درم اني معكم فثيكوا لذي اموا 1 ا 5 دلوب لذن كرا 50 فاضريوا رق الأعثاقٍ وَاضْربوا وده كَّ 8 ل ” ص معمعام ج- 0 م2 اس لس ل برو داس م مكهم كل بذان 5 م ذلك باهم اا الله 7 ِ من يشائقي الله و رسولة فان الله دين الْعَّاب 6 اعم مرطوعمع > م هه 2 ا 22 موربر وموس م ” ذلكم قدوثوة وأن للكفرين عَدَابٌ الثْارٍ 59 الذي 55 إذا قي 5 روا زحفا فلا تولوهم الأدبار ق والتجرأة نبنت القدم في سواط القتال [ وَاذْ يوحي ] بجوزان يكون بدلا الثا م إل بعكم - وان ينتصب بوتت [ أني معكم ] مفعول يوحي - وقرئ الي ي بالكسر على ارادة القول او على اجراء يوحي مجرى يقول كقوله اي دك والمعنى اني معينهم ملى النثبهت فنبترهم - وقوله [سالفى - اضربرا ] تجوز ان يكون تفسيرا لقوله اي معكم تناو ال معونة اعظم هن الغاء الرعسب في قلوب الكقّرة ولا تثبيت اباغ من ضرب اعناتهم : داعا غماية الخص م - وتجوزا ن يكون مقر تفسيز و أن يراد بالنثبيتك 5 #خطروا ببالهم ما تقول به قلوبهم وتصع عزائمهم ونيّاتهم فى القذال وان يظهووا مما يتيقنون به انهم صمدون بالملئكة ‏ و قيل كان الملف يقشبه بالرجل الذي يعرنون وجهة فجاتي فيقول اني سمعت المشركين يقولون والله لحُى حملوا علينا لفنكشقن ويمشي بين الصفين فيقول ابشروا نا ن الله ناصركم لانكم تَعبووولم رهؤلاء ل( يعبدونه ‏ وقروى رويك بالنثقيل رق الأعاق ] ارا ملي العذاق اللتي هي المذايم لأنها مفاصل فكان ايقاع الضرب فيها حرا و تطييرا للرس- وقهل اراد الررئسلانها فوق الاعذاق يعنى ضرب الهام قال »ع » وأضْربٌ هامةٌالبطل المشيم #ر«شعره عَشَينهُ وهوفي جاراء باسلة » عَضباً اماب شواء الرأس نانفلا * و [ الْمدّان ] اللصابع يريد الاطراف والمعنى فاضريوا الَتَعَاكل والشوئ لان الضرب اما واقع على مسقل إو على غير مققل فامرهم بان #جمعوا عليهم الذوعين معا ‏ لزان عر درن تكن ان ترد مكل نان عقهب قوله فتَبنُوا الذي سوا تلقينًا للملئكة ما يتبنونهم به كانه قال ولوأ لهم ذولي سالقي ف دلوب لذبن كفروا الْرصْبَ - اوكانهم قالوا كيف نثبنهم فقيل قولوا لهم قولي ساقي فالضاربون على هذا هم ال ذلك ] اشارة الى ما اصابهم من الضرب والقتل والعقاب العاجل و محله الرفع على الابتداء - و[ بَانهم ] خبره اي ذللك العقاب وقع عليهم بمسب مشائتهم والمشاقة مشتقة من الشق لان كل المتعاديين في شق خلاف شق صاحبه - ر سنت فى المنام عن اشتقاق المعاداة فقلثك لان هذ! فى عدزة وذلك في عدرة كما قيل المخاصمة و المشاثة لاى هذا في حص افر يخادنية رزواكت مم 0 في شق - والكاف في ذُللكٌ لخطاب الرهول اواخطاب كل احد منكم رفي[ ذُلكُم ] للكغرة طريق"الالتفات و محل ذَلُم الرفع على ذلكم العقاب او العقاب لم ان و خورلا كولم تقندا على 3 3 رفوه كقولك زيدا فاضريه - [ وان للكفرِينَ ] عطف على لهم في وجهيه او انصنيك , على . .ان الوار بمعثى مع و المعذى ذرقوا هذا العذاب العاجل مع الأجل الذي لكم فى الآخرة فرفع الظاهر موفع الضبير- و قرأ |إلحسن و أن لمغزين بالكسر رْحِفًا ] حال م دين را والزنحف يتن الدهم الذي يرك لكثرتة كانة بنحف أي باد نيا من زحف الصبي اذا دب على اسكه ذليلا ليلا نعحمى بالمصدر والجمع ١7 سورة الانفال (ع*5 ) اه 5 4 د ه ومء-وهوو 2 مممء ل ور م ددر مءوبرهة داه 0 2ه عي اله ” ان الل ع رعق يسيم النعاس أمنة مده و ينرْلُ يم من السماء ما يورم ءى بره ب لس - وعه ره ”» 4 و يدهمبك كم رجز ز الشيطن و ربط على فُويكم و تيت ب به اأقدام 6 ل بحي ريك إلى الل و ربطا على قلوبكم [ وما المْصَر ال من عند الله ] رودا دترا الخصر من الملئكة فان الذاص رهو الله لكم واللملئكة روما النّصرْ بالملئكة وغيرهم مم |لاسياب لمن علد الود المنصورس نصرة إللة * .اذ يَعْشدهم 100- بدل ثان من آذ اكااروضيرت بالنّصرا وبماني من عتداللم تمن مع ى الغعل اؤربيا جعله الله او باضمار مه نكر ة و2 [ يميم بالتخفيف ر التشديد ونصب [المقاسن ] واالصميرلله عر وجل :: [مانة ]مع ول لا قاو قات ما رجيب ان يكون فاعل الفعل المعلل و العلة واحدا - قات بلى ولكن لما كان مغذى يَعْشَهُم التُداس تنعسون انتصصب امَنّةٌ على ان النعاس والامنة لهم والمعنى تنعسون اسذه بمعذى امنا اي متعم -و [ منه] ضفة لها اي أَسنَةَ حاصلة لكم من .الله فان قلت “فعلى غير هذة القراءة - فلمت جوز ان تكون الامذةٌ بمعنى لايمان اي يُتُعسكم ايمانا مله اوعلى يمُشيكم النعاس فتذعسون امذًا - فانى قلت هل يجوز ا نيتنصب على ان الامنة للنعاس الذي هو فاغل يَعْشدىم اي يغشاكم النعاس لامنه على ان اسناد الامن الى التّعاس اعفاد مجازيٌ و هو لاصخابالنعاس على العقيقة - اوعلى انه انامكم في وت كان من حق الخعاس فى مثل ذللك الوقث المخوف ان ل يقدم على غشيانكم واذما غشيكم امنةً حاصلةٌ له من الله تعالى لولاها لم يغشاكم على طريقة التمثيل و التغييل ‏ قلت لاتبعد فصاحة القران عن احتماله وله فيه نظائر وقد الم به من قال » شعر» يهاب الذوم ان يغشى عَيونا » تهابكف فهو نفا شرن » وقريك امن بسكون المير و نظي رامن 0 ونح و امن 1 رحم زحمة و لمكن ان مماكان بهم من الخونف كان يمذعهم من الذوم م ى اللة اله الوناه» را أصنفع ب رقخاوا عر ونع ل لع عماس الخقباسنعن:العتال اميه هق الله واج بالعيارة روسو من الشيطان - وبَْلٌ ] قرع بالتخغيف و التثقيل - وقرأ الشعبي ما ليطهركم قال اببى جني ما موصولة وصلتها حرف الجربما جرة فكانه قال ماللطهور [ و رجز ز الشيط ن] وود اليهم و لخو يفه أياهم م ى العطش -وقيل الجنابة لانها من تخييله - و قرع رِجس الشّيطن - و ذلكآن ابلس تمثل لهم ركان المشركون قد سيقوهم الى الماء ونزل المؤمنون في كثيسب اعفر تسوم فيه الاقدام على غير ماء وتاموا فاحتلم اكثرهم فقال لهم انم يا امعاب ك3 تزعمون انكم غلى ااعق و انتم تصلون علي عبرا و على .اأجذابة وقد عطشتم ولوكنتم على حق ما غابكم هؤلاه على الماء و ما يتنظررن بكم الآ ان بجهدكم العطش فاذا قطع العطش اعذافكم مشوا اليكم فقتلوا من احدرا وساقرا بقيةكم الى مكة فحرنوا حرّنا شديدار اشفقوا فانزل الله المطرقمطروا ليلانطنئ سجرج الوادت انها شروو لدتقل لله علية و إله وسلم وامحابة العياض على عدرة الوادي قا الركاب واغدسلوا وتوضأوا وثليد الرمل الذي كان بينهم وبين العدو حقى ثبتت علية الاقدام وزالت 0 سي سس رده ) مزه مه هع ره مه و ووووه م آني ممدكم يكلف من ) الملئكة روفن © وما جتلة الها وى وَلَطدئنٌ ب يكم وه النصر من القول - فان قلت هل قاتاث الملتكةٌ يوم بدر- قلعت اختلف فيه - فقيل نزل ججرثيل في سن كانه مالك على الميمنة وفيها ابو بكر و ميكاثيل في خمس مائة على الميسرة و فيها علي َّ ابي طالب ف صُور الرجال عليهم ثياب بض وعمائم بييض وقد أرخوا اذنابها بهن اكنانهم فقاتلث - وثيل قاتلث يوم بدرولم تقاتل يوم الاحزاب ويوم جين - وعن:ابى جهل انه قال لابن مسعود من اين كان ذللك الصضوت الذي كذا نسمع ولا نيك شخصا قال من الملئكة فقال ابو جهل هم غلبونا لا انتم - وروي ان رجلا من المسلمين بينا هو يشتد ني اثر رجل مى المشركين اذ سمع صوت ضربة بالسوط فوقه فذظرالى المشرب قد اشراممناتيا رشق وجهة نحدث الانصاري سول الله صلى الله عليهو اله وسلم فقال صَدّنت ذللك من مدن السماء - و عن ابي داك المازني تلات رجلا من المشركدن لاضرية يوم بدر فوقع رأسه ع يدي قبل ان يصل اليه عيفي - وقيل لم يقاتلوا وانما كانوا درون السواد و يثبنون الموئمنين والاآ فملك واحد كاف ف اهلالك اهل الدنيا كلهم فان جبرئيل اهاىف: بريشهمى جذاحه مدايّقوم لوط و اهلك بلان مود وقوم صالم بصيحة واحدة - وقريك [ مردفدن ] بكس رالدال وفتجها م قولف ردفة اذ تدعه و مذه قوله تعالى ودف لكم بض الذي اتستعيجلون بمعذى ردفكم و اردفته اياه اذا اتبعنّه ويقال اروفته كقراف اتبعنه إذا جدّت بعده فلا بخلر المكسور:الدال من ان يكون بمعذئى متبعين او منبعين - فان كان بمعفى متبعين اومتبعين فلااخلومن ان يكون بمعنى بين بعضهم بعضا اومتبعين بعضهم لبعض ‏ اربمعنى مُتْبِعين ايه المؤمنين اي يتقدموتهم بوهم انفسهم اوستّبعين لهم يشيعونهم ويقدصونهم بن ايديهم هم على ساتتهم ليكونوا على اعينهم رحفظهم - او بمعنى متْبعين انفسّهم ملئعة اخرين ار متجعين غيرهم من المللكة ويعضد هذا الوجه قوله تعالى في سورة لام رياط ليناش ارين + لخمسة الاف مر الملئكة مسومين - 00 قرأ مودفين بالفقم فهو بمعنى منبعين اومدّبعين - وقريى مَرَدَفيْنَ بكسر الراء وضّمها رتشديد الدال واصله مرتدفين اي مترادفهن ارمتبعين من ارتدفة فاذغمت تاء الفتعال فى الدال فالتقئ ساكنان سركت الراء بالكسر على الاصل ار على اتباع الدال وبالضم على اتباع المدم - وعن السدي بالاف من الملئكة عا الجيع اليزافقع شاف عار آل عمران ‏ فان قلت فم يعت رلمن قرأ على التوحيد ولم يفسرالمرد فين بارداف المأئكة مائكة آخرين َِ لمردفين بارتدافهم غيرهم - قلتت بان المزاك بالالف من قاتل منهم ار الوجوه منهم الذيى من سواهم آتباع لهم - فان قلت الم برجع الضمي رفي [ وا جَعله ]- قلعت الى قوله الي ممدكُم لان المعذى فاسقياب لم بامدادكم فان قلت ففيمن قرأ بالكسر- ذات إلى قوله إني سكم لاذه مفعول القول المضمر فهوفي معنى القول - ويجوز ان يرجع الى المداد الذي يدل عليه ممدكم [ ال بشرى ] إلا بشارة لكم بالنصر كالسكينة لبني اسنرائييل يعذي انم استَعذقم وتضرّعتم لقلقكم وذلتكم فكل الامداك بالمأئكة بشارةً لكم بالنصر رتسكينا منم ) 20 100 ووه ممم اه - ديد مم مو مبرد و وو شورة الانفغال 8 وذ حك الله إخنى قر محا وتودون 0 “مقا 0 0 الله ال بق اق بكلمقه الجرى ؟ ع رثا 0 ا 05 م مته موه م مه و رعجوووهم ينماربهم الى الظفرو الغزيمة بهال من يَعتلٌ الى القذل ويساق على الصغار الى الموت المتين وهو مشناهك لاسبابة ناظر اليها لا يك فيها - وقهل كان خرنهم لغلّة العدد و انهم كانوا رَجالةٌ ٠‏ و ري اذه ما كان نيهم الآ فارسان - [ إذْ ] منصوب باضمار اذك وأتهًا كم بدل من [ احدى الطَائغتينٍ ] و الطائقتان العيروالنفير و[ عَيِردَات الشَوكٌة ] العيرلانه لم يكن فيها الآ اربعون فارسا و الشوكة كانت فى الخفي راعددهم و عدتهم والشوكة الخدة مسثعارة من واخدة الشولك و يقال شولك الغذا لشباها و منها قولهم شائلك السلاح اي لون ان تكون لكم العير لانها الظائفة التي لاحدة لها ولا شدة ولا تريدون الطائفة الاخرى [ ان بق ا يثبته و لتقلياة [ بكلمقه ] بايه المنزلة في >حاربة ذات الشوكة و بما ار الملتعةً من نزولهم للنصرة وبما قضئن من رهم وقذلهم وطريخهم في قليني بدرء و[ الدابر]الأخر فال من دبراذ! ادبرو مذه دابرة الطائم .و قُطع الدابر عبارة عن الاستيضال يعني انكم تريدون الغائدة العاجلة و سفسافت الامور وان لا تلقوا ما يرزئكم في ابدانكم و اخموالكم والله عزر علا يربد معالي الاصور رما يرجع الى عمارة الدين و نصرة العتق وعلو الكلمة و الفوز فى الدارين و شان ما بهن المرادين و لذلكف اختار لكم الطائغة ذات الشوكة و كسر قوتهم 0 وغاعب كثرتهم بقكنكم و اعركم واذلهم و حصل لكم مالا يعارض ادناه لعيرو مافيما- وى بكلمقه ى التوحيد - فان قلت بما تعلق قوله [ و لمق الحق ] - قلت بمعذرف تقديرة يدق الح ع الباطل فعكل ذلك ما فعله الالهما و هو اثبات الاسلام واظهارة و ابطال الكفر ب نج هذا تكريرا ذّلت ( لان المعذيين متبائنان وذلك ان الول تمبيز بين الارادتين و هذا بهان لغرضه فيما فعل م اختيارذات الشوكة على غيرها لهم ونصرتهم عليها وين ولا نخذل اولثلك الا لهذا الغرض الذي هو سيد الاُراض و بجسب ان يقر المعذرف متاخرا حتى يفيد معنى الاختصاص و ينطبق عليه المعنى - وقيل وقد تعلق بَياطاع - فان قلت بم تعلق 8 هوبدل من ان يَعدكُم - وقيل بقوله لمعق لق يطل الَْاطلَ و استغائتهم انهم لما علموا انه لأبنٌ من القتال طفقوا يدعوى الله يقولون اي رب انصرنا تملى عدر يا غياث المستغيثين أفكّذا - وعن عمر رضي الله عنه ان رسول الله مللى الله عليه و أله ونملم نظر الى المشركين وهم الف والى امعابة و هم ثلثمائة فاستقبل القبلة و مديديه يدعو الهم نج لي ماوغدتني اللهم ان كبلك هذه العصابة لاتُعْبْد ‏ في الارض فما زال كذللك حتى اسقظ رواءة فاخذة ابو بكر فالقاه على مذكبه و الترمه من وراثة و 'قال يا نبىٌّ الله كفاك سناشوتيك .ريك فاه بكتري ور امله باتي ممدكم تخذف انجارو سلط عليه اسُلجَابَ فصب عله - و 0 ابي 2 اذن قرأ 1 يي معداكم بالكسر على ارا ادة القول أوعلئ اجراء يداي #جرىئل قال لان الاسشجارة ري لسعم هت 58 الحسساه و موب و د 55 7 ل ا 5 ا ا دا 1 1 ا ا ا ا 01011 اهل مكة وهم النغير فى المذل السائ رلا نى العير ولا لتخي تفيل له ان العير اخدت طريق السائل ونجت فارجع بالناس الى مكة فقال لا الله لا يكون .ذلك ابد! حتى ننحر الجزور ونشربٌ الخمور و ديم القّيذات و المعازنت يدر فيتسامع بح جميع العرب +خرجذا و ان مديدا لميصب العير و انا عن فمضى بم الى بدر و بدر ماء كانت العرب تجتمع فيه لسوقهم يوسا فى السَنّة ونزل جِدرئِيلٌ فقال يا كم إن الله وعدكم احددى الطائفتين اما العير و اما قريشا فاستشار الذبي كك الله عاية وإله وسلم اصحابة وقال ما تقولون ان القوم قد خرجوا من ممّة على كل صعب وذلول فالعير احب اليكم ام النفير قالوا بل العير لسك النازضل بلقا العدو فتغيرواونجهر زسول :الل ملل الله عليه و اله وسلم ثم رود عليهم فقال. إن العير قد ايد الجحر وهذ! ابو جهل قد اقبل فقالوا يارسول الله عليك بالعيزودع العدر فقام عند غضمت الذبى صلى الله عايه وللة وسلم ابو بكرو عمر فاحسذا ثم قام سعد بن عبادة فقال انظر امرك فا مض فوالله لوسرت الى عدن ابن ما تخّف عنك رجل من الاثم قال المقداد بى عمرو يا رسول الله نمض لما امرك اللة فانا معف حيثما احببت لا نقول لك كما قات بنو اسرائيل لموسى اذهب اذنت 5 يلت افقائلا ل هبنًا فاعدرن ولك اذهب انث وربك فقاتلا انا معكما مقاتلون ما وامث دق مذا تكرف اقنرك ارسول اللفرطتين الله غليه و ألة وسلم ثم قال أشيررا علي ايها الذاس و هو يريد الأتصار لانهم قالوا له حين بايعوة على العقبة انا براه من ذمامكف حل الى ديارنا فاذا وصلمثك اليذا فانت في ذصامنا نمذعلك مما نمذع منه ابذاءنا ونساءنا فكان ن الخبى صلى الله عليه والة وسام يشخوف ان لاتكون الانصار لاترل عليهم نصرتة إلا على عدر دهمه بالمديذة فقام سعد بن معان فقال كاف تريدنا ارسق الله قال جل قال قد 'أمذا بلك ومدقنالك و شهدنا ان ما جدنت به هو اأحق واغطيناك على ذاك عهوونا بور كنرف 5 والطاعة نامض يا رسول الله لما اردت فوالذي بعنى بالعق لو امتعرضت بنا هذا الجر فْخَضده لغضذاد معك ما تخلف مفا رجل واحد وما ذكرة ان تلقى بذا عدرنا إنا لصي عند الحرب صدق عند اللقاء و لعل الله يريك منا ما يقربه عيئىف فسربنا على بركة الله نفرح: رمول الله صلى الله عليه و أله وسلم.و بسطه :قولٌ سعد ثم قال سيررا على بركة الله و ابشروا فان الله وعدني احدى الطائفتين والله أكاني أن انظر الى مصارع القرم - و روي انه قيل ارسول الله صلى الله عليه واله و سلم جين فرغ مم بدر علي بالعير ليس دونها شيء فناداه العجاس وهو في رثات ل يضام فقال له الذبي اد و بعلم : قال لان الاه وعد احدى الطائفتين وقد اعطاك ما وعدت و كانت الكراهة من بعضهم لقولة و إن در ربعا من المؤمنين و اق الذي جادلوا فيه رسول الله لق الله علدو بالود ساك النفير لإيثارهم عليه تلة ي العير [ بعدما بن ] بعد إعام رسبول الله ل الله عليه والة رسا م بانهم رين وجدالهم قولهم صا كان 0 للعير و هلا قلت لذا لذستعد ؤنتاهب وؤزلكف لكراهنم إلغكّال 1 م شبه حالهم في فرط فزعهم حرا العم ع عا ) 2 ه سيرم سم( 5 و2 ع هرم مو .و م مة جر زه 2 57 5 اكوا ع ربعم و مغفرة و رزق كريم 8 كما أخرجك / رق ل يكنا رسي وان فزيقا 252 2052 مه عرعاى 7 من المؤمئين كرون © جادلردك فى الحقي بعد ما تبون كما يسَافو الى انمرت وهم يترون ف لم يشتكمل الايمان [ وعلى رهم ا ولا يفوضون اصورهم الى غير ربهم ولا خشون ولا يرجون الا ايأه- تجمع بين أعمال القارب مبن الخشية و الاخلاص و التوكل و بين أعمال الجوارح من الصلرة والصدقة [ تحقًا] صفة للمصدر المعذرف اي أولدك هم المؤمدون ايماناً حقا - ار هومصدر موكد لاجملة التي هي أَولئك شه م المؤصتوى كقرالك هوغبد الله حقا لي تحق ذلك حفا ‏ وعن العسن ان رجلا سأله امؤمن انت قال الايمان ايئانان فان كذمث تسئلني عن الايمان بالله وملائكته وكنبه و رسله و الهوم الآخرو ااجنّة والخارو البعسف و الحساب فانا مؤمن و ان كنت تسئاني عن قرله الما الموْسَكُونَ فو الله لاادريي انا ملهم ام لا- وعن الثورئ من زعم انه مؤمن بالله حقا ثم لم يشهه انه هن اهل الجئة فقد امن بنصف الآية وهذا إلزام منه يعني كمالا يقظع بانه من انل ثواب المؤمذيى حقا فلا يقطع بانه مؤمى حقا و بهذا تعلّق من يسنثني فى الايمان وكان ابوحنيفة مدن ل يستتني فيه - رخكي عنذه انه قال لفقادة ام قستثني في ايمانكف قال اتباءًا لابراهيم في .قوله و الذي اطمع أن يعُغرليٌ فقال لغ هلا اقتديعث به في قولة أو لم تون قال بل [ درجت ]شرك وكرامة و علو منزة [ م عر ]و تجار زلسهازهم [ و رق كردم ] نعيم الجذة يعذي لهم مذانع حسذةٌ داثمة على سبيل التعظيم و هذا معنى الثواب [ كما احرّجكك ريك ] فيه رجهان- احدهما ان يرتفع مكل الكاف على :انه خبر مبندأ “حذرف تتقديره هذه العال كعال اخراجى يعني ان خالهم في كراهة مارأيمت من تنفيل الغزاة مثل م ق براه خررجى لاحرب ‏ و الثاني ان يخنصصب على انه صفة مصدر الفعل المقذر في قوله اتفال للم ولس ل اي الانغال استقرت لله و الرسول وثبقث مع كراهتهم ثبانًا مثل ثبات اخراج ربك ايآلك من تلت وهم كارشون و [ من بيلك ]يريد بينّه علية السلام بالمديذة او المدنيةٌ نفسها لانها مهاجرة وامستشكذة فبي في اختصاصها به كاختصاص البيت بساكفه [ بالق ] لي اخراجًا ملقبسًا. بالعكبة والصواب الذي لا تحيد عذه [ و إن فويقا من المزمة منين كرون ] ] في موضع الحال اي اخَرْجكف في حال كراهتهم - وذاىف اواففو تزعك اقيلت من الشام فيها تجارة حطفمة وها ازنخوى اركب مهم ابوسغين وعمرو بن العاض و عمرو بن هشام فاخبر جبرئيلٌ رمعنول الله اله عليهها فاخب المسلمين فاعجبهم ى العير لكثرة الخيروفلة القوم فلم خرجوا بلغ اهل مكة خبر خررجهم فنادئ ابوجهل فرق الكعبة يا اهل مكة النجاء النجاء على كل معنب و ذلول عيركم اصوالكم ان اصابها “محمد ل تفاحرا بعدها ابدا - وقد رأت أخت العباس بن عبد المطلب ريا فقال لاخيها اني رأيت عجبا رأيت كان صلكا نزل صن الشفاء فاخذ صمدرة من أجبل ثم علق :بها فلم يبق ابوك من بيوت مئة الآ اصابه حجرص) تلك الصخرة تحدث ببا العباس فقال ابو جهل ما ترضئ رجالهم ان يتنجووا حتى تتذبا نسائهم فخرج ابو جهل بجميع ( 9ووع) ضرم وبري ممه د هوءمموعء عم» صمو عه رم 20 2-2 امم العواكت 5 ايمانا ا ريم 0 6 ك يمون 5 8 مها رفوم د لفون © 571 هم الم مذون بن الضامت نزلت فيذا يامعشر حاب بدرحينى اختلفنا فى الخفل رساءت فيه اخلاةنا فنزعه الله من ايدينا نجعلة لرسول الله دلى الله عليه و أله و سام فقسمة بين المسلمين على السواء و كان في ذلف تقوى الله وإظاعة رسولة راضلا ذات البين - و قرا ابن بيصن يسكاونك عَلْقْعَالٍ بحدف الممزة والقاد حركتها على الأم و ادغام نون عن فى اللام-و قرا ابن مسعودٍ يسكلونى الأنَفَال اي يسألى ١اشبان‏ ما شرطث لهم من الانفال - فان قلت ما معنى الجمع بي ذكر الله و الرسول في قوله[ ول تقال لله و الرسول ] - ذلت معناة ان حكمها “مختصبا الله و رسوله يأمرالله بقسمتها على ما يقنضيه حكمته و يُمتثل الرسول امرالله فيها ول الامر في قسمتها مفوضا الى راي احد و ااحراد ان الذي افنضته حكمة الله و آسربه رسوله ان يواسي المقائلءٌ المشررط لهم التنفيل الغين. الذين كانوا عند الرايات فيقاسموهم على السوية ولا يستائررا بما شرط لهم فانهم ان فعلوا لم يمن !"يقن ح ذاك في ما بهن المسلمين م التحاب والتصاز في[ فاتقوا الله ]اق الاختلان و التخامم و كونوا متحدين مَنَأخَين فى الله [ و أضاعوا ذات بِيْنكمْ ] و تأسوا و تساعدوا فهما رزقم الله رتفظل ابه ليع تاروع غطاركان الاصلاح بينهم أ دعاهم و قال اقسموا غذائمكم بالعدل نقالوا قد اكلذا و انفقنا فقال لير بعضكم على بعض - فان قلت ماحقيقة قوله ذَاتَ 5 اقلت احوال بيكم يعني ما بينم الأعوالن.حنين تكون احوال الفة و “#حبة واتفاق. كقواه بإذات الصدور وهي مضمرائها لما كانت الاحوال ملانسة للدي قيل لها ذات البين كقولهم اسقني ذا إنائك يريدون سانى الاناء من الشراب وقد جع (اكقر وإصلاح ذات البينى وطاعة الله ورسولة من لوازم اايمان وموجباته ليعلمهم أن كمال الايمان موقوف على القوثرعليها - ومعنى قول[ إن كدثم مونيْن ]ان كفتم كاملى الايمان ‏ ولام في ول[ رتوتو اقرز 1 مسرم تروص س اليهم اي انما الكاماوا الايمان الدين من صعلهم كينت وكيثك والدايل علية فوله 1 رلنلك 3 0 مدرن ٌّ ه ليام [وجلت لأويوم ]فزعت - وعن ام الدرداء الوجل 3 القاب كاحخراق لفق م تجن له عر 2 ا قال بلى قالت فادع الله فان الدعاء يذهبه يعني فزعث لذكرة التع طم للم نا من جلاله وعزة ساطانه وبطشه بالعصاة وعقابه و هذا الذكر خلاف الذكر ف 00 1 ى جاودهم وفلويهم | الى ذكرا الله تن ,ذللك ذكر رتحمقه ورافقه وثواية - وقول هو الرجل يريد ان يظلم اويهم بمعصية فيقال له ادق الله فيخزع 01000 بالغتم ردي لغة نحوودق في وبق - و في قراعة عبد الله فَروّث [رادتهم .| ايمانا ] ازدادوا بها يقينا و ظمانيذة نفس الى تظاهر الاى] له اقروئ للمدلول عليه نيك عدم وقد حمل على ز: زياد العمل -و عن ابي هره برة الايمان سبع و سبعون شعبةٌ اعلا ها شيادة ان ١‏ اله الا الله وادناها اماطة اذى عن الطريق وا اد هف من الأيمان - الف رعمو بق عبد العزيز إن للايمان سذذا و خرائض وشرائح فمن استكمليا اسككمل الايمان و من ام يستكملها 0 0 0 هة صصسمم إإبرممر سورة الانغال م 1 جرد 9 (اللوك) هد عه ها ته “يمدت هبرو ” © 2 0 7 صويه 3 سرهم | 0 : 02-5 الله الرحمن الرحهم © وت برهم م - لي مام 7 من >2 يم 7 ل غلونلك عرى الانعالٍ “.قل النغَال لأ و الرسول .ل غهاتثوا ا وا اجو اك ايلم واطيعوا امه : ا او ا ع اعم ال 0 كلاما. رون الجهرلان الاخفاء ادخل نى. الاخلاص و اقرب الى حسن التفر [ بالغدر ر الأصال ] لفضل هذيني ..- 0 موود 3 7 : 3 66 ام ام لس الوفكونٍ 3 اواراد الدوام - و معذى. 1 اعدو بارقات الغدو رهي الغدوات - و مروى د 5 مر اصل اذا دخل فى الاميل كافْصر واعفر.و هوامطابق للغدو' [و ل ذكن من الغفلير. الس الذين يتغلؤق عن زذيكززاللة زود لهرن عثة ان الي عدت ررك ] هم الملائئة صلوات الله عانم و معذى 00 الزئفة بو القزب من : رحلمة: الله 2 22 82ل اه م و فضله لترفرهم على طاءته و ابتغاء مرضاته [ و له #مجدين ] و دخخصينه بالعبادة و لا يشركون به غيرة وهو تعريض بمن سواهم من المكلفين - عن رسول الله صلى الله عليه ر أله ر سلم من رأ سورة اغراف ١ - ١ 0 0‏ جعل الله يوم القيمة بينه و بين ابليس سترا و كان ادم شفيعا له يوم القيمة » سح حلا وه تع - 1 سورة الانفال ٠. 3 3‏ وم [الذفل ]| ا'غنيمة لانها من فف لاللهوعطاثه-قال اجدد مع أن تقوئ 9 خيرنفل ه والنفلما ينفله الغازي 3 54 1 يك 4 :5 2-6 + - 0 اي يعطاد زائدا على مومه من المغذم وهوان يقول الأمام دريضا عاى الجلاء ب العرب من قكل قديلا فلة 2 6 اد الجلال 1 > 5 50 52 03 ا 5 . سلبة - او ذال اسريء ما اصيكم فو لكم أو فلكم نصوة او ربعة ولا حمس النغل و بازم الامام الوفاء دما وعد مدثة ‏ 5 عند الشانعي رحمه اله في احد ريه لايازم - و لقد رقع اخقاف بإى المسامين في غنائم بد روفي سول ناا وار لله ص ى الله علية والة و 17 م كيف تقسم و ادن اأعكم في قسمتها أ للمباجري, ١‏ لانصار رين م ام لهم جميعا فقيل لوقل لهم هى لرهول اللهو هو الحاكم فيها ا #كمفيها عم بنشماء اهس لاحن فيها حكم-و قيل مارو 1ت لت 00 دك 28 اخدافوا فيما بينهم وتذازعوا فقال الشيان عن المقاتلون وفالالشيوخ والوجرة انذينى كانوا عذد الرايات كنا ردأ لكم رط يا يدع عا 0 / . 0 وفكة دنحازورن الدها ان نمزم وقالوا لرهول الله صاى اللة عاده و اله وسام المغدم ذايل والناس كثير : : 3 ٍ- 5 00م 0 أن تعط الا ما رات حرمت (“#حاباك فذرلت - و عن سعد بن ابي وقاص فدل اخي عمير يوم بدر ل بة سعيد بن العاص واذدت سيؤه ناعجبئى فعئك به الى رسول الله فقلث له إن الله دده شفى صدري دى المشركين فيسب لي هذا اليفك فقال؛ليسى هذا ني ولاك اطردة فى القيض فطرحده ي مالا يعلمه الا المه من قدل | 0 فما ها رزت الآ قايلا حتى ى جادني رسول الاه وقد 'انرلت سورة لانغال فقال يا سعد إذلك مأ ي السيف ر ليس لي وانه قد صارلي فاذهب نكذه - و عن عيادة يٍِ ا / ( /اوعا ) يه #روم 20-2 0 مه 6 اه معام م. 2 ل يمدونهم فى الغي ثم 3 يفصوون © و اذا لم تأنهم با قااوا أو احتييتيا ط قل انما ماع 2 ره 3 م6 سيرم واراه 03 داو موادي ه م و معرواص 2 ما يردى | 5 من ربي هذا بصائر من ربكم .وهدى و رحمة لقوم يو منون © وَإذَا درت الغران 5 مع بريه ورم سيلدّمره ٠.‏ 5 6 مه ا .ييه #0 أاوهماه» فاستمعوا لَه وإنصتر العلم ترحمون © واذكر َيف .في نفسف تضرعا و خيعة 1 الجر م الْقَولٍ دعنك صن 'الشيطن نْرْعٌ ] و اما يفخسدّك منه نخس بان يعملف بوسوسته على خلاف ما أمرت به [ فَاسْتَع بالله ] ول تطةه - و الفزغ و الخسغ الغرزو الذخس كانه ينخس الناس حين يغريهم على المعاصى وتل بألقزع نازغا: كدااقهل: يد جه دو روني انبا لها نزلست اغال رسيو بالل على الل ليد وله ونقم كيفت يا رب والعَضبٌ فنزل و اما يَْمَذكَ ‏ و يجوز ان يراك بنزغ الشيطان اعتراذ الغضب كقول ابي بكر رضي الله عذة اقالقق شيطانا يعتريني ه طيف من الشيطن ل مذة مصدر من 5ولهم طافب به الغبال يطيف طَيِهُا قال» ع » اتى الم بلك الغيال يطيف » او هوتغفيف طييف نيعل من طاف يطيف كاين او من طاف يطوف بدن - وقرئث ا طئئ ] وهو تحتمل الامرين وهذا تاكيد وتقزير لها تقدم من رجوب الاستعاذة بالله عند نزغ الشيطان وان المتقين هذه عادتهم إذ! اصابتهم ادنى ذزغ من الشيطان و العام : م‎ 0-7 : 3 011 : ١ - يوموسكهء | تدكروا | ما إمرالله يه زذببى عدة فابصروا السدان وادذموا مما وسوس« يه اليم ولم للبعوه أنعسهم‎ واما اخوان الشياطين الذين ليسوا بمتقين نان الشياطي, اي رنهم في الغ غخي] اي يكونون مدد! لهم فيه و 06ساه ص ع م دم ووه 3 ع و يعضدونهم - وقرجوع يمدونهم من الامداد ‏ - و يمادوهم بمعذى, 3100 ثم 0 يفُصرون أ ثم لا يمسكون عن اغوائهم حتى يصروا و( يرجعوا و قوله و إغواتم دوم كقولة مع * قوم اذا ايل جالوا في كوائهها » في ان الخب رجارعلى غيرما هوله - و يجوز ان يراد باللحوان الشياطين د يرجع الضميرالمتعلق به الى اأجهاون فيكون الخبرجاريا على ما هوله والاول اوجة لان احوائهم في مقابلة الدين انوا - فان قلت لم جمع الضمير في احْوانهم و الشيْطن مفرد - قلت المراد به ادا كقوله تعالى. لبهم الطاغوت * اجتبى الشيء بمعذى جباد لنفسه اي نفتعه | كتولكف «الجتملعد ا ونجفلى: اله غانجتباه الى الخذه. كقولكث جلييت البيه العررس فاجتلاها .و معنى [ لولا اجتبينباً] هلا اجتمعتهاافة افتغالا:م ا للنهم كانوا يقولوى إن هدًا الا انك مفترى - إو هلا اخذتها منزلٌ عليك مقترحة [ دل أنما تب ما يُوؤحى الي ] و لسمث بمفتعل 'لأيات - اؤلست بمقكرح اها [هدًا بصائر] هذا كران اا ] اي جع بيئة يعون المؤمنون بها بصراء بعد 'العمئ وهو بمذرلة بصائر القلوب *[ و اذا قو فرك القران َاسدمعوًا له و اندو ] ظاهره وجوب الاستماع و الأنصات وقعث قراءة القوان فى صلوة وغي رصلوة - و قيل كانوا يتكلمون فى الصلوة فنرلت ثم صارسكةٌ فى غير الصلوة ان يخصت القوم اذا كانوا في مجلس يقرأ فيه القرأن- و قل معناه واذ تلى عليكم الرسول القران عؤد نزولة فأستمعوا هاقلا افيد اول تارزوو :1 1 بلك في نَنْسك ] هوعام فى الذكار من قرادة ' القران و الدعاد و القسبيج والنهليل وفير ذلك [ ا عار خيفة ] لطر زا لجع ر]رمتعلنا |" سورة الاعرات 7و إلعاء 2 ع 9 سي ( بوعم ) .2 رمه م ععرم» . عه بره # وبردترم 2 مبرهة صرره .ى رهم س ديرن روبير و د لد ن تدعون من دون الله عبان |مثالكم فادعوهم تين لكم ان كنم مدقي © © الهم ارجل 2 مره روع, يه روه زْ 31 ءءء بها ” آم لهم آيْد بتطتدون بها 5-7 أم لمم أن ترون 15 الكرن لون بها “قل ادعو م 2 - 2 2 ع - زر 0 3 50 ثم كيدون 1 تنظرون © أن ري ا الي نَل الدب . و .هو يتولئن الصلسين © و ر الذي - 6 2ه ه ررم س مومسم > ملبررهم 2 وعد م عرو مدص دوه صم صخرم > ايه تدعون 5 دوذه ١‏ يسنْطيعون نصركم و 0 انفسهم يخصرون © ذآك وهم 0 د ال 0 يسمعوا و درنهم ه ورعدامم 0 > بره رمس دكماس ص ولاه ار اق و1 وامر بالعرف وأعرض > 1 الجملين © و اما يَنرَعَنكَ من >5 مامد مموره ماس الشيطن نُ فَاستَعل بالله ل سميع عليم © أن لين ن اتقو ! اذا ار من لقره ن تَدكروا ناذا هم فكانت حالهم المستمرة ان يكونوا صامثين عن دعوتهم فقيل ان دعوتموهم آم يفترق العال بين احداتكم 4 3 0 ء ه برهم 11 وعاءهم و بين ما اذكم عليه من عادة صمتكم عن دعاتهم * ان الذين تدعون صنق دون اللعية] الال اعد هم و تسموتهم ألهة من دون الله [ عبان أَنَالم ] وقوله عبان امداعم استهزاءبهم اي مُصارى اصرهم ان يكونوا احياء عقلام فان ثبمى ذلك نهم عبان |مثالكم لا تفاضل بينكم ثم ابطل ان يكونوا عباد! امثالهم فقال 2م 2 مم ته وروم [ الهم رفن اقرع بها ] - ويك عباك مالك مملوكون امثالكم و3 قرأ سعيد بن جبير إن الذين تدعون ه عه من دون الله عبادا أصتالكم بتحفيف أن و تصسب عجان أمثالكم و المعذي, ى ما الذين تدعون من دون الله عباد| امثاككم, على اعمال ان الخافية لبس الجشرية رمك تن ريم ] و امنعينوا بهم في عدارتي ثم يدري ] جميعا انق و شركاوكم [ فلا تنظرون ] الى ل( اباي بكم و الا يقول هذا الا واثق بعصمة الله وكانوا قد 1 الهتهم قام ران “خاطبهم بذاك كما قال قوم هك ل* ل 1 1 امرك ؟ يعض الهتنا سه ما م . 3 ابا ا امد بسود فقال لهم انى بريء ممما ترون 5 دونه فكيذوني جَميْعا ثم لا رون [ ان 0 الله ] ان ناصري عليكم الله [ ألّذَيُ َل العذب ] الذي" اوحى الى كنابه و اء ني برالنه [ وى الاي | و من عادته ان ينص رالصااحين من عبادة وإنبيائة ولا بخذا هم -[ 0000 اليف ] ] يشيون الذاظرين اليك لانهم صنوروا اعذامهم بصورة من قلب حدقته الى الل ارو ] وهم ل يدركون المرئي»* [ العقو] فد الجبد اي خذ ما عفالىف من افعال الناس و أخلاتهم و ما ات منهم و تسهل من غير كلعَة داهم ولاتطلمب منهم الجهد وما يشق عليهم حتى ل ينغررا كقرله عليه السلام يسررا و2 تعسروا قال * شعره خذى العفو مني تستديمي مودتي » د لاتنطفي في سُورتي حين اغضبه وقيل خذ الفضل وما تسهل من مدقاتهم و ذلك قبل نزول ابة الزكرة فلما نزت أمران يأخذهم بها طوعا او كرها [ و العف ] المعررف و الجميل من الافعال [ وأعرض عن أجلن ] ولا تكاني السفهاء بمثل سفههم ولا تمارهم و احلم عنهم واغض علئ مايسؤك منهم ‏ وقيل لما نزلت الآية سأل جبرئيل فقال ا ادري حتى امثل ثم رجع فقال يا مُكَمْد ان ربلك امرك ان تصل من قطعى رو تُعطي من حرمك رتعفو عمن ظلمىف - وعن جعف رالصادق 3 - 01 - 2. كه امر الله نبيه صاى الله عليه وأله وسلم بمكارم اللخاق و ليس فى القران أية اجمع لمكارم الاخلاق منها [ و اما ( 98ع) 2 - 0 55 1 اقلت دعوا الله هما 1 نينا مايا دون 5 الشكرنن 50 انبهمًا صااعا جع له شركاء يما ام 2 تع" ومسمعوس نس مونب وتروي صضرره 6ه لددهما ‏ تتعلى الله عما يشركون ايِسرِكُونَ 0 شينًا وهم بخلقون © ولا يستطيعون لهم نصرا. مم 2 1 2و ومير © سوعء عهة» مد 5 رودم ملموع ووعه 7 م دعرع ول انفسهم ينصرون (© اواك لدعرهم ا 1 يعو - سواء عليكم ادعوتموهم ١‏ م انثم صامدون © لاتجيد رتر] قنز سارح ينمه البزة كقرم ارين و امتمروده - ومعناه فوقع في نفسها ظى الجمل و ارتابث 5 مانت الريك تت 5 قرون أَنقلَت عا ى البذاء للمفعول تت [ دعوا 0 يات ركراء ر نما مالف امرهما الذي هو العقيق بان يدعى و يلتجى اليه فقلا الى انك ]القن د بهلت نايل هالت ]: ولذا نويا قد صلم بدنة وبري -.وقيل ولدا ذكرا لان الذكورة من ِ : العامة .2 0 ا 22 الصلاح و اأجودة 3 و الضمير في اتيكنا 3 و لذكونن لهما ولكل ع يكناسل من ذريكهما أ فلما اتدهما ] ما _- دده 2« علهمه و 2 5 طلباه من الولد الصالم السوي [ جع له شرَكاة ] الي جعل ارلدهما له شركاه على حذف المضاف راقامة 9 المضاف اليه مقامه و كذللك [ فَبْمًا اننهمًا ] اي أتى ارللدّهما و قد دل على ذلك بقواه [ مَتَعلَى الله -ظة ده برهم عما يشركون ] حييك: .جع الضمين وبنادم و.حواء بربان من الشرك و معنى اشراكهم فيما اتاهم الله تسميتهم اولاذهم يعبد الع وعبد نك وعدد شمس ومااشبه:ذليلرك مكان عجد الله وعبد الرخمن . 5 4 3 14 1 وعيد الرحيم - .و وجه آخروهوان يكون الخطاب لقريش الذين كنوا فى عهد رسول ,الله ضلى الله عليه وألة - - -7 - - ملم وهم آل تمي التون الى وله فين قصةالم معبد ٠»‏ شعر» فيالقْصي مازرى الله عنكم ه بوم قغار لايبارى ل وسودك *» ريراد هو الذ ي خلةكم من نفس : قصي وَ عل من جذسها زوجهاً عربية درشية بسكن اَي ا لما لب مين الولك الصالج السوى جعة له شرك يما الجوالعزيك سما ازادهها الاردة ين مناف و عبد العزول رعو قصى وعبد الدار و جعل الضمير نى ا لهما .ولاعقابهما الذيى اقندوا بهما فى الشرك وهذا تفسير حسن ل اشكل فيه - و قرع شركاً اي ذري شرك وهم الشركاء ‏ او احدثا لله اشراكا و 3 3 3 به اي - 0 58 1 :7 3 فى الولد ‏ اجريت يله “جرى ارئى 0 قوله 27 #خلقون ] بذاء على 0 فيها وتسميتهم اياها اولا يقدر على اختلاق شي ع لأنه حماد وهم خني ن عجدتهم 0 الجر 0 : ى عجدتهم 7 0-0 مع 22 - مع مرره مو رورم مه لهم ] لعبدتهم [ نصراً 1 أنفسهم ينْصرون ]. فيدفعون عنها ما يعتريها من ابحوادث بل عبدتهم هم الذين 2 يدفعون عنهم ومحامون عليهم | و أن تدعوهم ل تدعوا هلة الأصذا م21 ى الهد ىااي!! 2 ماهوهدى ورشاك -اوالى ل أن يقدوكم - والمعفى وان تطلبوا مهم كما تطلبون من الله الخير و |! بول [ وك الول اتيم اه 5 بتروعك ( و ظلبتكم ولا ليدوم كما #جيبكم إلله و يدل عليه قوله فاك عوطم كَليسَيِييوا لقم إن كلد م صد قن سواء هه 51 هق 3 ريا افك عليكم ادع وتموهم ام صمكم عن دعاتيم 5 انه 9 فلاح صعيم افان قامك هل فل ام 00 ّ وضعيكت الجملة الاسمدة مومع الفعلية ‏ قلت لانهم كانوا اذا حربهم امر وعوا الله دون اصذاسهم كقوله و وَاذَا عبر الل من سورة الاعراف ١‏ ع "ما 9 سورة الاعراتف الجمزه ع كا ( :عروعا.) 9 . ممه ممم ومه 8 311 لئس 3 يتلم و كل 3 ذلك نسي ناوه ماما هلله ' ولو كنت اعلم اليب و هده و 2 سخ "تعاس ويه 215 ااا »و ده 0 وم راع عب ّه. م دبا السنكة تت مه الكَيْر : 2 و 01 مذي 2 جِِ أ ان 0 َّ ذذير وبشير م يؤمخون 6 هو الذي - ه 0 3 2 0 م0 6ت مومسم 4ت لما ب اي ا بس سب الي 22 من نفس واحدة وَجَعَلَ مذها روجا ليسكن الها > نلما تعشيها حملث حملا حَفْيهًا مرت به * فلم كاذك حفى اي عالم بها لوقيل ان قريث] قالوا له إن بيذنا و بيذك قرابة قل إداء تين اشع يف0 يسغلونك عنها كانكف حفي ون اتلد زبها تلختصهر بتعليم وقتها لاجل القرابة و تزوبي علمها عن غهرهم ولو أخبرّت بوقنها لمصلعة عرنها الله فى اخدارك به لكنت مبِلعَة القردب والبعيدٌ من غير تخصيص كسائر ما أوحي اليف وقيل كانكف حفي 0 انكف تكرة السوال عنها لانة من عام الغهسب الذي استاث رالله به ولم يوت احد! من خلقة - فان قلت لم كر ريَسدَنوكك ‏ و الما عأمها عل الله - قات للناكيد ولما جاء به من زيادة قوله دك حفىٌ 0 و على هذا| تكرير العلماء اللتذاق في كلهم لابخُاون المكرر من فائدة زائدة منهم محمد بن اليل صاحبٌ ابي حفيفة [ ولكن اكَثرَالناس ل يعامون] انه العالم يها وإنه المختص بالعلربها » [ قل لَّ ماك ] هواظهار للعبودية و الإننفاء عما بخقص بالربوبية من علم الغيب اي اذا عبد ضعيف لا املك لنفسي اجتلابٌ نفع ولا دفع ضرركما المماليلك والعبيد [ إل ماش ا ومالكي من النفع لي و الدفع عني [ ولو كنت اعم عرسي ] لأنث حالي على خلاف ما هي علية مى استكثار ااخير واستغزار المنانع و اجتذاب السوه والمضارحتى لايمسني ندر ىع منها ولم اك غالبا مرة 0 خرن .فى العنروب بو رابحانو خاسراءى الخجارا ات :ونطصيبا وضشخطكا : فى الندابير [ إن آنَا إل ] 0 ازسلثك نذيرا وبشيرا وعنا رماع شانون أن اعلم الغيب [ قوم يصون ] “جوز ان يتعلق بالنذير و البشير حَميعًا لان الخذارة و البشارة انما تنفعان فيهم ‏ اريتعاق بالبشدر وحده و يكون المتعاق بالخذير معذونا اي الا تَذي رُللكافرين و بشي رلغوم يؤمنون*[ من نفس واحدة ]و هي نفس أد م1 جع منها كجها) وهي كواءالخالقها من مسه ادم هرى ضاع مسرن اضلاعة ‏ و من جنسها كقولة جَع للك مر م اسم ارجا ليسي الييا] ليطمئن اليها و يميل و لايذفرلان الجذس الى الجنس اميل ؤبه ا انسلي نو ازا عاينعه يعقناسفة كال تيرق و (لمحبة ابلغ كما يسكنى الانسان الى وأكة وتكية “حبة نفسه لكونة بضعة منه وقال يسك فذكر بعد 200 ف قوله واحدة - منها حا ذهابا 3 ممع الغضترخ الدبو !! ن المران .بها دم لان الذكر عر الف زعالن الانثى و يتغشاها فكان التذكيراحسى طباقاً للمعآ ون -.و التنشي كناية عن الجماع و كذلك الغشيان والاثيان ا حيلتا حملا حَفَيها ] خن عليها و لم :3 تاق .سنة ما تلقن ل لعن و ينحنا ايساق العرب و الاذكل ولم تسكثقاه كما يمتثقائة وقد نسمع بعضس تقول في ولدها مما كان اخفه على كبدي دل سن .6 عازه حملن [ كَمَرتُ به ] فمضث به الى و قت ميلاده من غير اخداج ولا الاق - وثيل حملت حملا خفيفا > مدت منهة .ل صمت © يعن الخْظفة دمرث ندإنع ا شعو يطاونتعرابيه -و قرأ اببى عداس فَاستَمَرثُ يه - و قرأ يحبى ب لجرايرت انه 5 .1 >3 اك لل | ا ا اس رو ) 2< رم) عه 6و ًُ طغيانهم يعمهون ق يشداوتكاء ع2 بن الماعة آبان مرسدها ونق اما علمها ند بي 10 ليها 3 لآ اه . 0 تقلت فى السموت و و الأرض 1 تانيكم ل بعت ع 0 كنك حي ي عنْها * كك انما علمها عند الله >* لبر رم بروس م6 دده م م بم يتعلق قوله [ نباي حل يمثا بعده يؤمئون ] قلت بقوله عَسى ان يكون ذل كرب أجلهم كانه قيل لعل اجلهم قد اد رب فما لهم لا يبان رون الايمان بالقران قبل الغوت وما ذا ينتظرون بعد وشوح عق وباي حديث بريد ين أن بؤمنوا - قري وَنَدْرهم بالياء والذون والرفع على ا لهادو الجزم عطفا على محل كلا هادي له كانه قيل من تخلل الله لا يهدة ؛ احد ويذرهم*[ يساوئفٌ ّ قبل انقوما مى ى اليهود قالوا يا محمد أخيرنا متى العاعة ان كنت نيدًا فانا نعلم منى هي وكان ذلك (متحانا مذهم مع علمهم ان الله قد استائر بعلمها ‏ و قيل السائلون قريش - و الساءةٌ من الاسماء الغالبة كالخجم للثريا وسميت القيمة بالساغة لوقوعها بغْة - او لسرءة حسابها ‏ اوعلى العكس لطولها ‏ اولانها عذد الله على طولها كساعة من الساعات عند الخلق [ ايان ] بمعزى مد - و قهل اشتقاقه من اي قعلان منه لأن معناه اي وقث واي عن صرن أويمت:النه : لان: البعض افراكل الكل متطانة اليه قائة .ابى جني: و ابى ان يكون من 3 لانة زان و اين مكان - وةرأ السلمي ايان وكشا الممرقين.[ خرمشيها ] ارساوها - اووقت ارسائها لي اثباتها و اقرارها وكل شيء ثقيل رسوه ثجائه و استقرارة و مذه رما الجبلٌ و ارسى السفينةٌ .و المرسى الأأجر الذي تُرسى عل !من الساعة. بدلجل ركوله تقلت في السموت والأرض و المعنى متى يرسيها الله - [ انما لما ] 0 علم وقت ارسائها عندة قد استاثربه لم بخبربه احذا من ملك مقرب ولانبي ا ص نفسة ليكون ذلك ادعى الى الطاعة و ازجر عن المعصية كما اخفى الاجل الخاص وهو وقت الموث لذلى [ ل يجليها لوثنها إل هو] اي لا تزال بخغية لايظبر إمرها ولا يكشف خفاء علمها ال هووحد: اذا جاء بها في و قنها بغنة لا نجليها بأخبرعنها قبل مجيئها احد من خلقه لاستمرار |اخفاء بها على غيرة الى ونث ها 1 تقلت فى السموت رض ] ا كلمن هلها مى الملائكة و الثقلين اهمه شان الساعة وبودة إن يتجلى ارصق عليه خفازها وثقل علية ‏ او تقلث فيها لآن اهلها يكوئعونها و #خانون شدائدها و اهوالها - ار لان كل شيء لا يطيقها ولا يقوم لها فهي ثقيلة فها [ إل بِعْنةَ ] الآ نجاءة على غفلة منكم - وعن الخبي صلى الله عليه و إله و سلم ان الساعة تبي بالناس و الرجلٌ صلم حوفه والرجلٌ يسقي ما شيدّه 0 يقوم ساعدّه في سوقة والرجلٌ بخفض ميزانه ويرفعه [ كنف حفي كني ] كانى عالم بها و حقيقتة كاذك بليغ فى السوال عنها لان من بالغ فى المسئلة عن الشي؛ والتذقيرعذه إستجكم علمه فيه و رص و هذا القركيب معناة المبالغة ‏ و مذه احفاء الشارب و احتفاء البقل اسنيصاله ‏ و حفن فى الفسئلة اذا العف كفى بعلا ر تحفى يبال فى الخرريع. ون #مجاهن إستحفييت عنها السوال.. ختى علمت ‏ واقرا بان نانك حفي بها لي عالم بها بليغ فى العلم بها و قيل عَنها متعلق بهسكلرنفَ اي يستلونف عنها | سورة الاعراف ٠“‏ الجزه ّ ١ | أجمزء 9 ,ا ( #وعا ) ع عوموه 6 .0 5-0 عمج .4 3و2 و 22 76 ام 2 وس #يت ره > > مهبم مم ا مراكاز وا يعملون © ومن خلقنا ام يهدورن با عق و رب يعدلون (هاء و الذي 0 يننا سنستل رجهم - صسم يلور سضص ممه مور 6 -.- > و -خ كيه 5 الح كيد ب عي ف لزت ” 000 5 ص مام 52 عه 6 مسرم ل مه ا 2 - 6س سل صر صر ره س مس بر يرم ورم 2 مل و ره . أن يكون ود 2 اجلهم ” نباي حديث بعد 0 الله 00 5 و يذرهم ني مه وص ير و المغاء شيه أخا خاق فصفوة تر را الذين عدون فى اوصافه فيصهقونه بمشية القداحج وخاق العجشماء ١ ْ : 5 .‏ 00 00 والمذكر وبما يدخل فى التشبيه كالرؤية ونحوها ‏ وقيل الحادهم في اسمائه تسميقهم الاصفام البة واشتقاتهم الات من الله والعزى من الغريز- لما تال ولت درن حبق كدر فاخبر ان كثيرا من الثقلين عاملون باعمال 62 مسصماس وري > 3ه دمص اهل النار اتبعه قوله [ و ممن أَخَلقنا اص يدون باحق ] - دعن ,لذبي على الله عليه و آله وسلم انه كان ب اناس سانيا 2 يهو ه- يقول اذا قرأها هذه لكم وقد اعط ى» التو بين ايديم ار من قوم موسى امة يهدون باحق - و عذنه عليه السلام ان من |منى قوما ع1 لق حلى ينزل عيسى - وعن الكلبي هم الك بى [منوا من اهل الكتاب ‏ و قيل ه, العلماء و الدعاة الى الدين » الاستدراج استفعال ا بمعنى الامتصعاد او الاستخزالٍ درجة بعد درجة - قال الاعشى » شعر * فلوكات ني جب تمانين قامة * و رقت اباب 2 : 6 1 5 - 0107 السماء يسمام * اجستدرجدكف القول حذى تهرة * وتعام اني 2 م غير #فجر * و مرذة 5 51 الصبي اذا قارب ع سر 9 م 3 > وه وروة بهى خطاء - وادرج الكذاب ط واة شيا بعد شي 0-5 درج القرم مات بعضهم في | دُربعض و معذى[ سنستدرجهم ] و م رهميع سنستدنيهم قاياً فلية الى مايهاكهم وييُاعف عقايهم 351 جيك ل لخ امول ] مايراد بهم وذللك أن يواتر الله نعمه عليهم مع انهماكهم ف الغي 00 حون عليوم 0 ازدادوا بطر الصرية] ممعصبية فيندرجون فى المعامي ٠. ٠. 1-7 .‏ 3 مو ا ٠.‏ ل > 1 وو . ٠‏ بسببب ثرادف الذعم ظانينى ل موادرة 03 الذء م اثرة من الله وده ريب و انما هي ى بخدلان 0 الله 0 ن باللة مذه | الي" هم ] عطقف على ى سَدَسَند رجهم وهو داخل ني حكم الس ين 1 5 ن كيدي مة منين 0 سما كينا لانه شيية بالكئيد مى حيث انه قَ الظاد راحسان ورنى ١‏ احقيقة خدذان | 0 بم - 0م 5 22 ميات م الله علية والهوسلم [ م من جَلة] من جذون و كانوا يقواون شاء ر“جنون - وعن قنادة ان النبي صلى الله عليه وآلةو سِلم علا الصفا فدعاهم تدا أخذا بحذرهم يأرو الله فقال قائلهم ان صاحبكم هذا لمجنون بات يوت الى الصباح [ أو آم ينظررا ] نفار استدلال [ في صلكوت السموت و رض ] فيما تدلآن علية من عظم الملكب و الملكوت الماك العظيم [ وما خلق الله من شيم ] وفهما خلق الله مما يقع عليه اسم الشىء من اجناس لا يحصرها العدد ول تحيط بها الويف [ وان عسى )] أن مخففة من الثقيلة و الاصل واذه عسى على ان الضمهر ذمي رالششان - والمعنى ارام ينظررا في ان الثمان و الحديك عسى ان يكون [ قد اقرب 15 إجلهم ] و أعلهم يدرثون عما 0 ويب فجسارعوا 'الىالنظارو طلسيالعق و مما يأجِيهم بل مغاقصة الاجلن وحلول العقاب - و “رز أن براد باقثراب لالجل اقتراب الساعة ر عون 0000 كان الى فيها ضمير الشان ا 1ت 22070 سه روم 37 دم مومس وروه اج ص برع وذ قزوي؟ زه 0 1 ره كم 21-0 0 يظلمون © من يهد الله فهو المقددئي و من يضلل فاوائف هم سرون © و لقد ذَرَأْنا عملم كثيرا 1 ؤّ ؤْ -دمءو* 5 5 ممم صوص ام و د 2ه وبر 5 يواوه بروض د دس زْ مسعرهة اب وين م مم ير - من الجن والأنس - الهم كلوب ل يفتهون يها - د لهم اعنين ل ببصررن بها > ولهم اذا ن لا يسمعون بها * رانك وه سه معم مدومعوم َس د26 6 62م ادام بل هم صل 1 واكك هالمفلون و وللهِ لم العسنى فادعوة بي" وروا الذي ى يأححد, ركفي اسمائة 7 كارن ايك رمالقوارا تعحت سول الله صلى الله عليه و اله و ملم فى الوربة و ذكر القران المعجر و ما فيه و بشّروا الخاس باقتراب مبعثه و كانوا يسنقاسون به - [ فاقصص ] ] قصص بلعم الذي هوئحو قصصهم 2 يترون ]فمحذرون مثل عاقبته اذا ساروا نعو سيره عاك شبة زيغه و يعلمونى انف علمنّه من جهة الوح فيزدادوا ايقانا بف وتزدان العجة لزرما لهم [ ساء مثا الوم ] اي مثل القوم او ساء اصحابٌ مثل 3 1 وأقرا العجدوي ساء مَثَّلَ الوم [ و انفسهم نوا يظلمون ] اما إن يكون معطرفاً على كَذْبوا فيد خل فى حيز الصلة بمعنى الذي جمعوا بين النكذييب بايات الله و ظلم اتفسهم - واما إن يكون كلاما منقطعا عن الصلة بمعنى و ما ظلموا الآ انفسهم بالتكذيب و تقديم المفعول به للاختصاص كانه قيل وخصوا انفسهم ين الى غيرها[ فهو اندي ] حمل على اللفظ و [/ و [أوائف هم م الخسرن ] حمل ١‏ ى المعنى [كَثيرا من أججن أن ]هم المطبوع على ذا وهم الذين علم الله انه لا لطفف لهم و جعلهم في انهم لأيلقون اذهانهم الى معرفة الحق ولا ينظرون بعيونهم الى ما خلق الله نظر اعتبار و لايسمعون ما يتلى عليهم من ايات الله سماع تدب ركانهم عدموا فهم القلوب و إبصار العيون و استماع الاذان - وجّعلهم لاغراقهم فى الكفرر شدة شكائمم فيه وانه ال يأتي منهم آلا افعال اهل الذار مخلوقين للنار دلالة على توغلهم فى الموجبات وتدكمنهم فيما يوظلم للدخول الذار ومذه كناب عمر رضي الله عذه الى خالد بن الوليد بلغنى ان اهل اشام اتخذوا اى دلوكا مجن بخمر واني لظم ال 0 الا رويقال لمن كان عريقًا في بعض الامور ما خلق فلان ال لكذا و المراه وصف حال اليهوك في عظم ما اقدموا عليه تمن تكذيمي"رسول الله صلى الله عليه والة: و سلا م مع علمهم اذه الذبي الموعون وانهم مسن جملة الكثير الذين لا يكاك الايمان ينأتى منهم كانيم خلقوا منهم [ اولنكت : نمام ] في عدم الفقه والفظرللاعنبارو الاستماع للندبر [ بل هم آصَلٌ ] من الانعام عن الفقة والاعقبار والندبر [ اولك هم الغفلوى ] الكاملون فى الغفلة - وقيل الانعام تبصر منافعها و مضارها تلم بعض ما تبصره وهؤاء اكثرهم يعلم انه معاند فيقُدمٍ على النارء[ و لله سماد الحسفي] التى هي احم الاسماد لانها تدل على معان حسنة من تمجيد وتقديس وغير ذلك [كادعوة با ] كوه بعك الاسماك [: رز 3وزاه المي #لحوارن في أسمائه ] واتركوا تسمية الذين يميلون عن الحق والصواب فيها فيسمونه بغير الاسماء ! ت وذلك ان 'يسموة"بما لا يجوز عليه كما سمعنا البَدو يقولون بجهلهم يا ابا المكارم يا ابيض الوجه يا نحي - اوان يابَوا تسميقه ببعض اسمائه الحسذى نحوان يقولوا ايا الله ولا يقواوا يا ريحم وقة قال اللة تعالق :3 ادعوا الله أوادعوا اميم جره لي بر وصور وير تدعوا قله الأسماء الحسلى - و جوز ان بيراك وَل الأرصاف العسنى وهي الوه.ف بالعدل و الخجر واللحسان الجرء خ 59١ - همه مور 2 و | عي ءاس د هه 00 مامه د هاو نس سم[ مورء ”< الذي انهه يندا 0 06 فالبعه الشيطنى فكان من الغوين © ولو شئُنا لرفعذ”ة بها ولكته اخلد الى > يدص | 0 00 مه أموع وعردوت” ه 3 0 > مكيب وكة م6 لأرض و اّبْعّ هوده فمثله كمدّل لكب أن لحيل عليه يِليِمكٌ او تذركه يلهمث *ذلىف مدل القومٍ الذين مها عه ده رس 67> س صموبر م درم ربره كذبوا ب بيقن © فاص القصص لعلهم يتفكررن © 75 مثل القوم الذي وا باينكا و انفسهم كانوا سءهمة ه” مه اال م مروعه 7 أت اص صاص اكه عم > رَبك - وذ ننقنا لكشيل م 1 عليهم ع الذي 50 ايتذا - [افكهاكنا بمافعل المبظلون ] اي كانوا السببٌ في شركنا لتاسيسهم الشرت و تقدمهم فيه و 9 سه لنا [وكدلكٌ ] ومثل ذللك النفصيل البليغ 1 فصل ابت ] لهم 1 لهم برجعون ] وارادة أن يرجعوا حم نفصلها - و قروع يهم على التوحيد - س ده بدو« وان يُقُونُوا بالياء [ و ادل عَلَيهمْ ] على اليهود [ نبا الذي ليله اتنا نسم منْهًا ] هوعالم من علماء ي اسرائيل - وقيل مى الكنعانيين 'سمة بم 00 زا أوتي عل بعض كتنب الله - فاتعتاير مقي 0 الاياث يان كفريها. و نجذها وراء ظهرة [ تَاتبَعه الشّيْطن ] فلحقه الشيطان و ادركه و صار قريفًا له - او فأديعة خطواتة - و قري عه بمعنى متّبعه [ كن مى اعون ] فصا رمن الضالّين الكافرين - روي اقومة طلبوا اليه أ يمو على موسى ومن مع فاب وال كيف ادعو عل مى معه الملائكة فاصوا عليه و لم يزالوا به حت > وم م قعل [ ولو شنا عله بها ] تعظمناه و رفعناه إل ىََ منازل الابرار من العلماء يتللك الاياتث [ ونه اخلد لك الأرض / اي مَالّ الى الدنها و رغب فيها ‏ وقيل َال اك السفالة ‏ فان رفك كيف علق رفعة ومشية الله تعالى و لم يعلق بفعله الذي يسكوى به |ارفع - قلث المعنى و لولزم العمل بالايات ولم يأسلع منها ل(تعنامبها ر ذللك ران مقي الله تعاليع برقع تابعة للزرمه الايات نذّكرت المشية والمراد ماهي تابعة له و مسجبة عنه كانه قيل و لو ازمها لرفعفاة بها الا تزى الى قوله و لكنه لك ا لى ألأرض فاستدرت المشية باخلاد» الذي هوفعلة فوجمب ان يكون و لَوشدُنًا في معنى. ما هو فعله ولوكان الكلام على ظاهرة لوجيب ان يقال 2 6 ملم 3 وعد و ذالم ذشا- [ كَمَئْلهُ كمَتْل الكنّْب ] فصفنه الني هي مثل فى الخسّة و الضّعة. كصغة الكاب ف اخس احواله و اذلها هي حال دوام اللهمث به و (تصالغ سواء خمل عليه 'ائ شد ,عليه هيم كر 7 رك غير متعرض له بالعمل عليه وذلك ان سائر العيوان 9 يكونى منه اللهعث لا اذا هيم منه وح و الآام يلهث و الكلب يتصل ليث فى الحالتيى جميعا و كان حق الكلام ان يقال و لوشيُذا لرفعناه بها و لكنه اخلد إلى الارض حططناة ووضعذاه منزلة فوضع قوله مدل كمد لكأب موضع #حططناه ابلغ حط لان تمثيلة بااكلمب فى :اخسن احوالة واذلها 5 معنى ذللك ‏ و عن إبن عباس الكلمب منقطع لفاك يلهعث ان حمل عليه ارام يُحْمل عليه - و قيل معناه إن و عظنّه نهو ال وان لم تعظه نهو ضالٌ كالكلسب ان طردته فسعى لهمت و إن تركته على حاله لهمث - فان قلت ما “حل اأجملة الشرطية ‏ ثلث الخنصب على (أحال كانه قبل كمثل الكلب ذلياً دان الذلة لاهثاً نى العالتيى ‏ و قيل لما دعا بلعم على موسى عليه السلام خرج لسانه فوئع على صدرة و جعل يليمى كما يلومث ت الكليب [ ١‏ ذلك مدل العوم الذي كَدَبوا بايننا ] من 697 0 2 7ه م6 > 1 امم م6 ميرو م و-2م 2ه صسومس بم 7 00-04 اخ مم مو سه كي َأ 0 واذ اخد ذ رف من بني ادم من ظبورهم ذريلهم ال اي 5 بربكم ” لوأ بلى 6 6 ج#ممو َك مه شهناً را ب اليمة انا كنا عى هذا فلي 1 3 أشرك 258 من قبل و كنا ذرية - هامهم > ممع دده ره رمم مصعم اه 4 5 بعدهم ج افتهلعُنا يما فعَلَ المنطون © كك َعَصَلُ الت و لعلهم برجعون © 15 علوم انها حاجبه الإبصروهوينظربعينه الهمنى الى ااجبل فَرَنًا من سقوطه فلذاى لاترى يهوديًا جد الا على حاجيه الليسزو يقولون هي السجدة الني رفعت بها عنا العقوبة و لما نُشر موسى الواح و فيها كتاب الله لم يبق جبل ولاشجررلاحج رالا اهنز فلذلك لاترى يهوديا يرأ عليه النورنة الآ اهنزو انخض لها رأسه [ حرا ما اتَينىم ] على ازادة القول اي ولد ما أنِينكم - او قائلين 16 ما يكم من الكتاب [ عو [ وعزم على احتمال مشاقه و تكاليفه [ و اذ كرا ما فيه ] مى الاوامر و النواهي ولا تفسوة - او و اذكروا ا فية من التعريض للثواب العظيم فارعَبوا فيه - و بجوز ان براك خَدوا ما اتَبْنكُم من الذية العظيمة بقَوة ان كنتم تطيقونه ‏ كقولة ان استطعتم ان تَدَعدوا من أقطا السموت 1 الأرض افوا و اذكروا امنا فيم: من : الجللالة 0 - 1 > 2م عه على القدرة الجاهرة والانذار 1 لعلكم تنقون ] ما انكلم علده 0 وذراً لِك مسحوث وتدكروا 3 وذرت و اذكروا 00000 وغوه ه 1 : ن 20 7 بمعذى وتذكروا*[من ظهورهم] بدل من بذني أدم يدل البعض من الكل-ومعفى أخذ ذرياتهم من ظهورهم الخراجهم 52 و ءده ور ميده مم ءا 6م 5 اصلابهم نسلا بعد نسل واشبادهم على انفسهم - وذولة [ السدت بربكم قالوا بلى شهدنا ]| مى باب التمثيل والخخييل و معذى ذلك انه نصيب لبهم الادلة علئن ربوديك» و وحدانيده و شهدت بها عقولهم ر بصائرهم الذي مه ره ركيها فيقم وجعلها مميزة بين الضلالة و الهدئ فكانه اهدهم على انفههم وقررهم وقال لهم الك بوركم 0 انك يناي على انفسنا 0 0 فاك التمثيل واسع في كلا مالل لع مم 0 د مع يه 67و 2 وللارض 5 طوع 71 كرها قلق 5 ع و 07 * ع * ان قالتك الأنساع للبطنى 7 + قاللك ٠. 2‏ 0 د ١ ١‏ س 6 هرمع له ربس الصبا قرقار » ومعلوم انه لاقول ثمه واذما هو تمثيل وتصوبر للمعنى [ أن تقوو ] مفعول 'ه ابي فعلنا ١‏ 6 5-8 1 4 1 2 3 6 02 عد ااه لسن ا اس د 6 7 20 ذاك من نصب الادلة اشاهدة على صحتها العقول كراهة أن تقواوا [ يوم القيمة انا كنا عن هذا عفاي ] ىم هده عومه”*م هتاه ممه ه ممص لم ذنيه عليه - او كراهة ان [ تقولوا انما أشرك اباونا من بل ] و كذا ذرية من بعدهم فافتدينا بهم لان نصب الادلة علىٌ التوجنن و ميا نبهوا عليه قات | معهم فلا عذر لهم في الاعراض عذه و ااقبال على التقليد و الفتدام بالأباء كما لاعن, 0 فاشك 1 التوحيد .منصوبة لهم - فان قلنت بنذو ادم و ذرياتهم من هم - دموع الا الات 0 اكد م بائله حيث قالوا أاء ادن الله و بذرياتهم الدين كانوا 5 عهد قوه أوتقولواً ١‏ انما 3 شر اباونًا ٠‏ مر 5 و الدل١‏ ا ى انها فى اليهون الايات الي عظطفي عليها دي الى > ورهم سس ل ه 6 عوك .هه رو ما م ميس عطفنك عايهااوردي ء في ف ذلك ثولء و بمشاهماء 3 الغرية ل - وان قل امة مهم 0و وان ادن انا سورة الاعراف 14 اعد 9 ١١ سورة الاعراف ٠‏ الجزء ع 9 || ( دمع ) وعد عو موس ري لاي » ع يع م( سصي 5 1 ييه سمس ره س . ياخدذره الم يؤخد عليهم متاق ألككب 0 0 0 0 الله ادق و درسوا مرا فيه و الدار الآخرة ه 5سه وم 20 دس ضهة روس و2 4 سس وري يت اس سمس تر م 26 7 : 6 2 خير للذين يلون افلا تعقلون 6 د والّذٍ و بن سكن د بالكتنب ولايد الصلوةٌ * اناا تضيع اد را 60 2< ددعم دهج ردينهة 5 ا تع م عم 3 دع يدم مهاده - ع واذ تَنْقن لعن فوقهم كانه ظلة ودرا انه افع بهم 0 ب نيكم بكو واذكروا افق لعلكم تنقون © يعون ايلالد يكنا و رمامل سَوَغْمرٌ الجارار المجرور وهو لَنَا - وبجوز ان يكون الاخذ الذي هو مصدر ياَحَدُون [ وان يأتوم عرض سَثْلهُ يَأخُذْة ] الواو للعال اي يرجون المغفرةً وهم مصرون عائدون الى مثل نعلهم غير تائبين وغفران الذنوب لايصي الا بالنو, قر لامر اعفان له بع ملهو مياق تيب يعني قوله ذ فون االدوزئة اميق ازتكلبذنبا عظيما قانه ايتْفزله (لاالنوية :[رودرسوا ما فيه ] فى الكتاب من انشتراط القوبة فى غفران الذذوب و الذي عليه المجبرة هو مذهب اليهود بعينه كما ترى - وعن مالف بن ديذار ىك على الذاس زصان ان قصروا عماأمروا به قالوا سيغفر لذا لم نشرك بالاه شيأ كل امرهم الى الطمع خيارهم فيهم المداهنة فهؤلاء من هذه لامة اشباه الذي ذكرهم الله و تلاليةٌ [ والدار الآخرة خَيْر] من ذلك العرض الخسيس [ لذي يتقو الرقين محازم الله 500007 ًا الت 1 وو با لقاء - واوَارسموا بمعنئ تدارسوا [ أن تعلو ]بالبهاء والذاء - فنان قلت مما موقع قيله إن :ل تقولا علو الله ا الحق فسا عطف بيان لميذاق الكنب و معذى ميثاق الكتّب الميثاق المذكور فى الكتاب ‏ وفيه ان اثبات المغفرة 5 1 07 8 و ٠‏ . شرم 7 5< بغي رتوبة خرو ج عن ميثاق الككب وافتراء على الله تقول عليه بما ليس بحق- و ان فسرميثاق الكتب بما تقدم ذكرة كا يايد و معناه لكلا يقولوا - و مجو زان يكون ان 'مفسرة 07 نيا انه تيل م يقل لهملا تقولوا ى الله الآ الحق ‏ فا 5 انال وَل علام ل ول ددرتا ما فيه - قلت على 0 يوحن ' عليْهم انه تقرير فكانه وه ءمء قيل حك عليهم مياق الأب ودرسوا مم قفن لبي و و الذي بن بمسكون بالكتب فيه وجهان - احدهما أن يكون مرفوعا بالابذداء و خبره إنَا ل تضيع بع جر المُصَلعير ى - و المعذى انالانضيع اجرهم ( ن المصلحي. في معنى هر ىا الى ف« رات ساي دشات 53 ررم مس الذي ن بمسكون بالكثيك كقوله 98 ال 5 نب دوا وعم وا الضالبيى 3 انيع اجر احسن ل و الثاني ان يكون “#جرورا عطفا على الذي ينون ويكون ذوله 3 : نضيع اعتراضاً ‏ وقريك [ يمسكون ] بالنشديد انصرة قراية ابي م الذي كوا كنب - كان قا قلت التمسى بالكذاب , شتمل على كل عبادة ومنها اقامة الصالوة فكيف افردث قات اظهارا لمزية الصلوة لكونها عمان لبك و فارقة بهن الكفرو:الايمان - وروء 2 عم هت ممه ره 6 ١!‏ وقرأ ادن مسعود و الدين اهسكمسكوا بالكلاب ل وَاذْتتْقنا 1 و قلعناة و رفعذاه كقوله ورفعنا و و 2 فوقهم الطور و منه نَنَق السقا اذا نفضه ليقتاع الزيدة منه - و [ الظلّة ] كل ما اظلى من سقيؤة :ار سحاب- ثم ميدع س و قرع بالطاء م للك عاية اذا اشرف ا ورظنا | انم وقح بم ] وعلموا آنة ساذظا عليهم و ذللك انهم ايا اى يقبلوا احكام التوردة لغلظها و ثقلها فرفع الله الطور على رؤسهم مقدار عسكرهم و كان فرسخا في فرس و قيل لهم ان قباهموها نما نيه الا ليقعن عليكم فلما نظروا الى |أجول 08 كل رجل منهم ساجدا عاى 02 د ره مم هه 7 27 يا عق م عره 2 رمه بعرم عرممره د الخامر اين ص صة ن 5 يفسقون © هلما بعتا عر هنا نهوا عذه ذلذا لهم كوذوا رد 5 خَلممْينَ © وأذ ادن ريك ليبعدى 4 م أنه صاده يع معررعبرم --2 5 < 2 عدص 6 كا 0 ارك 1 الى م القزمة من 5 سوء العذاب “أ رد ريع الْعقّاب © و وان لغفور رَحيم © 0 في مم بومم سمس وم 0 2 05 ََ تزعم عم دده مم برومس 2 الأرض 0 ملهم 206 ن وملهم دون ذلك وبلوتهم اقبي 1 السيات لعلهم يرجعون © فخلئف مثا م 2ه 32 62س 265 ساعد | 2 هرد ||) ١‏ 0 دم بع عم ه ّم ومس 5 لمرو . من بعدهم حَلْفْ ل الكذسب يأخذون عرض هذا الادنى - ويقولون سيققر يع ران يأتَهم عرض مثلم و الله اوخم اكلة اكلها اهلهااثقلها خريا نى الدذيا واطولها عذاباً فى الآخرة هاة وام الله ماحوث اخذهقوم فاكاوة اعظ عند الله من قذل رجل مسلم ولكن الله جعل موعدا والساعةٌ ادهى و ام[ بدئْس ] شديد يقال بكس لجس بأسا انا اشن فهو بئيس - وقريع بُدُس بوزن حذر- و يدس على تخغيف العين ونقل حركتها الى الغاء كما يقال كبد في كبد - و بدّس على قلب الهمزة ياء كذيب في ذئب - وبيس على وزن فجعل بكسر الهمزة و فتعها وحنل بوزك ريس على قلب همزة لتر يام و ادغام الياء فيها - 57 على "خفيف بيس ع في هين - وبائس عل ماعل طب[ مانا فوا ناز شه العرم توا ءا ازيف 0 عذه كقولة وعنوا عن أمررئهم ا افو ] عدارة عن مسخهم قردة كقوله تعالى انما أصره اذا أراد سهد ان يقول له كن فيكو - والمعنى ل الله عذيهم اول بعذاب شديد فعدّوا بعد ؤلك فمسنيهم نوو فيل اعلمارعتا تكرير لقو له قامًا ا والكذات البئيسن ايتاذ 0 عنم ربك وهو تفعل م ن الليذان وهو الاعلام لان العازم ءا ى الامر يحدث انه ننه بفعله واجري مجرول فعل الغ قم كعلم الله و شهد الله ولذلك 55 بما جاب به القسم و هو ممصم مرب م م >م مشعوره قولهة لبعد - والمعذى واذ حنم :ريلك والاسادي ]هار تبسن على جمد [إلى بم لعدِمة من يسوصهم سوم العذَاب ] فكانوا يودون الجزية الى المجوس الى ان عم الله ا ضَاوة اللاطاية والة وسآم فضريها عليهم فلا تزال مضروبةٌ عليهم الى آخر الدهر - و معذى ليْبِعَدَنْ عليهم لكشنانا ن عليهم كقواة نا ليم عجانا 5 ولي ع اديت مزاع 07 0 بس شديد»[ وقطعتهم فى لض أهما] وفرقناهم فيها ذلا يكاى خا وبلد من فرقة منهم [ مهم الطلكون |١]‏ لذين معدم برمس |( أمنوا ملهم ب بالمدينة - او الذين وراء الصيى 1 مخهم دون ذلك ] وملهم ناس دون ذلك ااود.ف مذييطون عذه و هم الكفرة والق شع 00 ام لفطل مرا مكال و ذلك ا ! لرفح وهوصفة لموصوف ون وف معناه 0 1 3 5 يََ © بم 0 امه و صحهم ناس منحطون عن الصلاح و لحوة و ما الآ 5 0 معلوم بمعذ وما هذا لحن 0 له معام 1 وبلونهم 6لمه 0 6 اتا 3 515 > يد 9 ه 5 2 2 . ٠‏ بالعسذت والسيات ] بالذعم و النقم [لعلهم ] يتلهون فينيجون - [ فكَاوك مم يكنم المدكورين [ 5-00 ] وهم 6 4 - ُُ 2 3 3 م الذين كانوا في زمن رهرل الله صلى الله علية واله وسلم روا 0 التوربة بقيت في يديهم بعد علغهم يقررانها ويقفون على ما فيها صن الاوامر والذواهي والتمحايل والأحريم ولا يعملون بها[ بأخدون عرض ام دعم هن! ! لاه ين لئق حطام هذ[ الس ىء الآأن دنىئ ل يريد الدنزيا وما يتمئع به صلها وق قوله 56 1 ول اليد و تحقير- والادنى اما من يك القرب لاذه عاجل قريمب - واما من دونو العال و .مقرطها وقلتها والمران م2 ع 2 -- ما كانوا يأخذرنة من الزثئ فى الاحكام و على ريف الكلم للتسهيل على العامة ا سيغفر لنا ] سورة الاعراف ٠“‏ لجر ؟ ق و || للدي ا 1 5 م 5-1 سس ب عه ل ا ورم م مه ل 50 6م م وَلَعَلْهم ما ذكررا. بء الْجَيْن لذي ينون عن ي الود اذا الذي ظَلْموا بعذّاب بَنيْس بما عذ ر الى الله و لثلا نسب فى الذهي عن المذكر الى بعض التفريط [ ولعلهم يُنْقُون ] و لطمعذا في ان ينقوا بعض الاثقاد ‏ وقريع [حْدرَة] بالخصب اي وعظناهم معذرة الى زم او اعخذرنا 0 3 دوا ] يعذي اهل القرية فلما تركوا ما ذكرهم به الصااحون ترك الخاسي لما ينفماه ,[ الْجَيكًا الذي ينون عن السور و و إحْدْنا ] الظالمين الراكبين لامذكر - فان قلت الامة الذين قالوا ام م تُحظون هن ن اع الفريةي ىهم أمى فريق الناجين م التكدييق باقلت ى فريق الخاجين لانهم من فريق الذاهي وما قالوا سا قالوا الاسائلين عن علة الوعظ والغرض فيه حيث لم يروا فيه غرضا “يها لعلمهم بحال القوم واذا علم الذاهي حال المفمي وان الخبي ل( يور فية سقط عذه الذههي وريما وجسبا الذرك لدخوله في باب (اعبث الا ثرى انك لو ذهبت الى المكاسين القاعدين على الماصرا والجلادين اليتيذق اللتنذيت لتعظهم و تكقهم عما هم فيه كان ذللك عبدًا من ولم يعن الا سبهًا للتلبي بك اما الاخررن فانما لميعوضوا غذهم اص لان يأسهم لم إسقسي كما إستعكم يأس الولهن وام خجُرره كما خجررهم - او لغرطحردهمو جد هم 8 إمرهم كما وصف الاء رسولّه في قوله فلَعَلكَبَاحع سك و قيل الآمة هم الموعوظون لما وعظرا قالوا للواعظين لم تعظون منا دوسا تزعمون ان الله مهلكهم ار معذبهم - و عن ابن عباس انه قال ليت شعري ما فعل بهؤلاء الذين قالوا لم تعظون نوما قال عكرمة فقات جعلنى الله فداك الاثر انهم كرهوا ماهم عايه و خالفوهم قالوا لم تعظون قوما الله مهلكهم فلم ازل به حنى عرد انهم قد نجوا ‏ وعن الحسن نجت فرقنان و هلكت فرقة وهم الذين اخذرا العينان - وروي ان البهود أمررا باليرم الذي أمرنا به وهو يوم الجمعة فتركره واختاروا السبث فابتلوا بة و حرم عايهم فيه الصيد و آمررا بنعظيمة ذكانث الحيتان ثأتيهم يوم السبت شرا بيضا عماناً انها المخاض ايرى الماء من كثرتها و يوم 9 يسبقون ل تأتيهم فكانوا كذللك برهةٌ من الدهر ثم جاءهم ابليس فقال لهم انما كهيتم عن اخذها يوم السبت فاأخذوا حياضًا يسرقون احيتان اليها يوم السبت فلا تقدرعلى الخروج منها و يأخذرذها يوم الاحد واخذ رجل منهم حونًا وربظ في ذنبه خيطا الى خشبة نى الساحل ثم شواة يوم الاحد فوجد جارة رم | إاسميمىف فتطاع ني تذوره فقال له اني ارى الله ميعذيك فلم يرة عب الكة زو السبئص (القايل سحوتيق نغلما,/رثوا ان العقاامية الا كلجلو وقادواااوزاكيوا روم لسنو يوار كار نحوا من سبعين العا فصار اهل القرية اثلانا ثلث نَهوا وكانوا نحوا من اثذي عشر الغا و ثلث قالوا ام تعظون كوا و تلمك هم (صعاب اأخطيئة فلما يننهوا قال المسلمون اذا لا نساكنكم فقسموا القرية بجدار للمسلمين باب و للمعقدين باب و لعنهم داوّد عليه السلام فاصبي الناهون ذات يوم :في «جالسهم ولم يخرج ن المعتدين احد فقالوا ان للناس شانا فعَلوا الجدار فذظروا فاذاهم قروة ففتسوا الباب و دخلوا 6 رفنت الفروق نجل اها ام الانسزلماور تلان ال يعرفون انسباءهم من الروك تجعل القرى يأ توم نيلها فيشم ثيا واببكي:فيقول ألم ننهكم فيقول برأسه بلى - و قيل صار الشّباب قردة #الفيرخ ا واعك 0 ( مع ) 2 ده وراص ه د 2ه عيه وم خ لمع ثيل لهم فارسلنا عليهم رجز الس بما كدو نوا يظلمون 6 و سم لهم عر عن القرية لني انث حاضرة -_-- سورة الاعراف ٠"‏ ه. دييرر مم .6 و.- روصع رمم ممه ه روم مم صاىء برمير وى ص م رره ان يدون فى الست اذ اتيم 2 زر كدف © نبلرهم بما كوا الجزد..٠‏ مودعم مه -هءه اع ده ع ىمع و دده لإء » 55 -0112 صدوة يفسقون © وان كاك 2 منهم لم تَعظونَ قوم إلله للعامعلكي ار ومعذبهم عذابا شد شديدا قالوا معذرة الى ربكم ج ا 1 5 : 3 و 100 3 كانتي بالنخراى و بالقادةبوطر يلاو اوؤلا يخل بذللكت لانة إستينانف مرتب على تقدير قول القائل و اذا بعد الغفران فقيل له سَتزيكٌ الْمُحْسنِيْنَ و كذلك زيادة منهم زدادة بها و ْنا و ْنا - و طلم موعع جرم م مء ه”يه > نا م6 - ا د خطياتكم - و تُعف ركم خَطَاياكم - وخطيلدكم - وَحَطَينُدَى على البناء > وه” م ره للمفعول - و سكلهم وس ل اليهود - وقرك [ و سَكلهم ] و هذا السوال معذاه التقرير و التقريع 7 كفرهم و تجاوزه, لحدون الله و العام بان هذ! من علوعهم التي ل تعلم لآ بكداب اووحي اذا اعلمهم به من لم يقرأ كفايهم ملم أنه من جهة الوحي و نظيرة همزةٌ الاستغهام التي يراد بها التقرير ني قولف أعدرتم فى السيت - والقرية ايل م - وقيل طيردة و العرب تسمى احدينة قرية - وعن ابي عم وبن العلاءما رأيت قروبين و واي يعني رجلين مى اهل المدن [ حاضرةً المح ر]قريبةمنه راكجة لشاطئة 5-9 0 فى السبت ] اذ يجاوز د و هواصطيادهم في 000 17101 7 يعدرن بمعنى دوق إدغنت الناء فى الدال.و ذقلت حركتها الى العكل 1 7 من الاعدان و كانوا د 0 آلات الصيد ١‏ “عاني ٠.‏ . 0 ليا و - ل و 8< ّ يوم المج تو هر ماصورون بان لايشتغلوا فيه بغي رالعباىة- و السبت بلسي اليهون اذا عظمت سبتبابتراك 2 الصيدوالاشتغال بالتعيد فمعناه يعدن في تعظيمهذ| ! جوم و كذلك قوله يوم سبد يم معذاه يوم تعظيمهم ام رالسد ويل عليه قولة| ويوم لا يسبكون ن ]- و قواءة عمربين 0 - و قرع لا لايسبدون بم الداء ‏ و قرأ علي رضي اللععنه لا يسبقون يضم الهاء من اسبقوا - وعن التحسن لا يسيكون ء ى البذاءللمفعول اي لا يداليم السبت 6 ضرعم مه ولا يوسرون بان يسبدوا افا لدت اذ يعدون - و اق تاتيهم ما محلهما من الاعرا اب - قلت (ما الاول ة كرو 7 بدل من القرية والمزاى بالقرية اهلها كانه قيل و سلهم عن اهل القرية 50 عدوانهم فى السبثك وهوم.ى مه عرى» بدل الاشتمال - و تجوز أن يكون مخصويا ادق ]| و بحاضرةا- و إما الثاني فمخنصوب بيعدون - و يجوز ان يكون قصل تعن بدل و![-الحيكان ] السمك و اكثر ما تستعمل العرب الحوت فى معنى السمكة [ شطع ظاهرة على وجه الماء ‏ وعن الحسى تشرع على ابوابهم كانها الكياش البيض يقال شرعغلينافلان, اذاونا منا وإشرف عليذا و شرعت على غلان في بيته فرأيته يفعل كذ! [ كذلك نجلوهم ] 5 مثل ذلك البلاه الشديد نباوهم بسبب مه موعداهو» عويج؟ - ودىده 5 علي دن عام نيهر لمعت نام ميا [الحماعتة وى لهلكا القرية منى من نهم الدين ركبوا المنعت و الذلول د اموعظنهم حدئ ايسوا من قبولهم الحونم كانوا هه 1ع وه عه م ولاه وده >4 >-ه ل لايقلعوى عن وعظع تحقون و الله معلكهم] لمعو ومطه رالا رض منهم او معويع بهم عذابا شديدا] لغماديهم فى الشرو انما قالوا ذلك لعلمهم .ان الوعظ لا ينفع فيهم - قالوا وا مدر الى ربكم اي موعظننا ابقء 11 سورة الاعراف 7 الجر 8 م م 6لا هارث وبر ومس ب وص مومهم طوس ل ا اذاستسقده قومة إن ا 50 فانتجست مله أندنا عشرة عياط ره م ل وت وم 8 1 > ةد|] بره د عل كل ألاسٍ مشرهم رئلة ا اقا رانم والسلوى طكلُوا من طيبدت ما ررقم ط مياص عم رء بم وه مم و0 1 وده 2 ميم و ما ظَلمونًا و لكن كاذو الفسهم بعاد اذ يِل لهم اسكلوا هذه الْقرية وكلوا منها حيث شكلم و كولوا 02 م6معه ص اه مرو م مره بده موه 6 5 . ططة را لكلو الواب سجد! ع ركم حيلم ٠‏ تويك بل المحسنين © فبدل الدين ظلموا مذوم دولا غيرااذدي فقال عبد الله يعني .لمن كان في #جلسه من المؤمنينى وهل يزيد صلحاركم عايهم شيأ من يودي بالعق وبه يعدل - وقيل لوكانوا في طرف من الدنيا متمسكين بشريعة و لم يبلغهم نسخها كانوا معذورين وهذا مى باب الفرض ر التقديرو الا فقد طار ١أخبر‏ بشريعة محمد صلى الله عليه و أله وَسْلم «أليع بكل آفقع وإتنلقلن في كل نفق و لم يبق للبيرظ عر وجل طز1السطل ابل لق م 01 عاد واتروو لاو قد القاة اليبم وملا به صسامعهم والزصهم بة العجة و هوسائلهم عنه يهم القيمة [ و قطعنهم ] رصيرنا هم قطعًا اي فرقا و ميزنا بعضهم من بعض لقلة الألقة بينهم - و قر و مَطْعحْهِم بالخخفيف [ الذي عشرة 2 كقوالك اثختى عشرة قبيلة ‏ والاسباط اولاد الولد جمع سبط وكاذوا انذتى عشرة قبيلة من اننّي مشو يعقوب 1 فا فاسع - العشرة مفرد نما وجه جيه جموعا وهلا قيل انفي عشرهيظً ‏ قلت لوقيل ذلك لم يكن تحقيقاً لان ١|‏ لمراك و قطعئاه م اثذقي عشرة قبيلة و كل قبيلة اسباط لا سبط فوضع إسباطا موضع قبيلة ونظير مع ه بين رماحّئ مالك ونهشل» و[ امماً] بدل من الْكْنِي عَشْرة بمعنى وقطعناهم امم لان كل اسباط كانت امن عظيمة وجماءة كثيفة العدد و كلواحدة كانت تودم خلاف ما يؤْمَه الآخرلا تكان تأتاف - ود هات فريك ى اتنني عشرة ١‏ بكس رالشين ىا سنك ] وانعجرت والمعذى واحد وهو الانفنا تار ودر قال 0-0 “دع » وكيف غربي د لحن فانقلت هلا قيل د تُضرب والبجست لك لسن م الالباس,و لجعل الانججاس مسبيا. عن الابعاء بضرب الجر للدلالة على إن الموحى اليه لم يتوقف عن اتباع الامر وانة 2 مع ول هب ه دودس رو هس من انخفاء المكف عنه بحيث لاحاجة الى الافصا ج به- وقوله [كل إناس ]نظيو قولة اثذني عشرة سباطا يريد كل امة من ذلكالامم الثذدٌي عشرة و الأناس اسم جمع غير تكسير نحو رخال وتُنادو تودام و اخوات لها ويجوزان يقال إن الاصل الكسر و التكسير و الضمة بدل من الكسرة كما ابدلات ىِ حو ارم عَيَارق من الغلية وَظَلننا عليه المام] و جعلناه ظليا عليهم ني النده .و كلوا] على ارادة القول | 0 0ك 8 وصارجع إليذا ضور ظلمهم بكفرانهم الخحم ولكن كانوا يفدرون انغسهم ويرجع وبال ظامهم الجهم- و[ اذ قل لهم] د اذكراذ فيل لهم - و القرية بيت المقدس - فان قلت كيف اختلفت العجارة ههذا و في سورة الجقرة - قلت لابأن باختلافك الغبارت: [قا 0 وهدعه ٠ا., ولمسلسدطه وس ده‎ 2 ١ لم يكن هذالت تناقض ولاتناقض بين قولهاسكنوا هذه 5 القرية فكلواعنها وبين قوله ركلوا لانهم ان اسكنوا القرية فنسببت‎ سكناهم للاكل صنها فقدأحم موا : فى الوجود بدن سك اها والاكل مخها وسواء كنم العطة على دخول ااج'اباواخروها‎ د ماعه م 2 د عد هه هو فهم جامعون فى الايجان ندلهما ترك ذكر الرغد لا يذاقض اثداته ‏ و قوله نغفريكم خطاياكم سنزين الحْسنينَ الم | 1 الحا لا كه لل > كتدعده - ى حبس أعلة “حم حتى ا ا ا ل ا 0 لي القكم... - 1 7 أاتع عتعع . الت بده د علي ( مع ) 0 ع ه 66م | 0 ا دمة الخألحت لدب مه يد ه رةه مر م وَالأرْض > 1 اله ل هو يبي و يبيت قامنوا بالك و رعولة النبي المي الذي يمن بالل وكلمته > 5 ومر مميدءمه ك6 - وه مم 7 | د:ه وودممه 0 2 5 6 عم 2م كه 22 عوم ا 2خ و اتبعوة لعلكم تهتدرن © و من قوم موسى إمة يدون بالق و به يعدلون © و فطعنهم الذخنى عشرة اسباطا .6 > مادصده اد اه ساد اب لضي 6 26ص وهو سا | لس 5 - روي م والارض ] ما #حله ‏ قلت الأحسن ان كون مخنصيا باذمار اعني وهو الذي ”7 6 »ورم م هنا 6ص اهام تا كاله الهو بدل م ا 0 رفي 3 اله : الهو بيان للجملة قبلها لان من ملك العالم كا ك هوالاله على |أحقيقة ف م و يميت بيان لالختضامنه ا اانه ل يقد رعلى الاحياء والاماتة غيره [ وكام ] وما انزل عليه و على من تقدمه من الرسل من كنبه ووحيه - وقريع و كلمته على الافراد و هي القران - اواراد جذس ما كا. م به - و عن #جاهد اراك عيسى بن مريم - وقيل ه ياالمهة بترن ينااسانىع رعيرع لقا وهر را 0 وانما قيل ان عيسى كلمة الله ص بهذا الاسم لانه لم يكن لكونه عبمبٌ غير الكلمة ولم يكن م. م لتو تمنى [ لعلكم تَبندون ] ارادة ان تهتدوا - فانى تلت هلا قيل فامذوًا بالله و بي بعد قوله الفي 007 اله 4 الم للخ ال عن المذمر الاق ٠‏ الأنم م الظالهر لجر عليه الصفات الد ف لعزت عليه ع ف طريقة إلا اخفات م ى مزية الجلاغة و ليعلم ان الذي اتلك اما ودية واتباعه مؤرقذا لسن المستقل بانه النبي الامي الذي يؤمن بالله وكاماتة كائذاً من كان انا او غيربي اظهارا للذصفة وتغادياً من العصبية لنفسه *[, من قوم موسى أَمَة ] هم المؤمذون الثاتهون من بذي اسرائيل - لما ذكرالذين تزلزلوا منهم فى الدين و ارتابوا حتى اقدموا على العظيمتين عبادة العجل واسنجازة رؤية الله تعالى ذكران صنهم امة موقنين ثابنين [ يدون ] الناس بكلمة العق و يدلونهم على الاستقامة ود برنشدونهمت - وبا حق دلوك ] ] بينم ص الع م ل( تجورون - او اراد الذينى وصفم ممن ادرف النبي علية السلام و أممن به من أء عقابهم ا -وقيق ان .بدي اسرائيل لمآ قنلوا انبياءهم وكفروا و كانوا الني عش رسبطا تبراً سبط منهم مما صنعوا و اعتذروا و سألوا الله ان يغرق بيهم وبين اخوائهم نفام الله لهم فق فم الارضل تمازواا نيعاسفة و نصقا حنى خرجوا من وراء الصين وهم هذاللك حنفاء مسامون يستقبلون قبلّذا- ورذكر عن النبي صلى الله عليه و اله وسلم ان تجبرئيل ذهب ببه ليله الاسراء نحو هم فكامهم فقا لهم جبرئيل اق ترون هر زكرن الى لايق لين انمسيند النبي الامي فامنوا به وقالوا يا رسول الله ان موسئ اوظتانا من ادرك منكم احمد فليقراً علي مذى السام فر محمد على موسى عليبما السلام السام ثم اقرأهم عشر سور من القرآن نزات بمكة ولمتكن نزلت فريضة غير الصلوة و الزكوة و اسرهم ان يقيموا مكنم و كانوا ١ 1 010 0 . -‏ . . تدز داصرهم ان تجمعوا: ررودركوا السبات 2و عن امتسروق ,قري ابو يدي غبدالله.نقال ريخجك!اني عنم مع ) 1 خ >5 6 صمي روء 6 6 سس برصمص سس وتروم» هم ب باينا ونون © الدينى 32 ايل النبي المي ي الذي حدردة مككوبا عندهم في في الثورية َُ -ه رع ره وسوعيه رما 75 م ورم.2 لدو و 0 222 جيل 2 يامرهم ييه و يلهههم عن مدر و يحل 8 الطيبت و حرم عليهم علدت و ف ا زر -- اس يتروص لس ع لعوبر اس تدس ك4 لهم إلصرفم و الل لني كدثْ لم “ فالدِين امَنَوا به ا الذي ١1 سد‎ 0 20 نل معة أولك هم هم المفليسون نكل اها اذا اني ول الله اليم جميعًا الذي يله ملك السموت ولا كافرولا مطيع ولا عاص الآوهو متقلب فى نعمنى - وقراً العسنى د من الاسادة ‏ فساكن هذه الرحمة كنبة خاصة منم يابني اسرائيل للذين يكونون في آخرالزمان من إمة محمد صلى الله عليه و أله و سام الذين هم #جميع يتنا وكتبنا يؤمنون لا يكفرون بشيء منها - [ الذي يتجعون السو ] الدي يوحي اليه كثابا مختصابه وه والقرأن [القِّىٌ]ماحبٌ المعجزات [ الذي بجدرته ] بجد نعنه اولك الذين يتّبعونه من بنى اسبد كيال ويا عخُدهم فى التورية ْلب وبح ل لهم الطيت ] ماحرم عليهم من الاشياء الطيبة كالشحوم ممه وغيرها اوها طاب فى الشريعة و الحم مما ذكراسم إللة عليه وات بام خلا كسبه من الست [ وترم ع ورور 0 عليهم بثك َ ما إستهيرث من نكو الك مم لدم و الميتة وام ااخنزير وما اهل الغدر الله بم ١‏ وما ذبرمث فى الحكم كالريوا و الرشوة و غيرهما من المكاسب الخبيثة [ اللصر ] الثقل الذي ياصر صاحبه اي تحبسه 50 35 5 9 . ا 7- 0 8 5 م 0 وكم | من العراك لثقله وهومثل لنقل تكليفهم ودعوبته نحو اشتراط قتل اانفس فى صحة توبتهم [ و ] كذلى [ الاغلل ] هثل لما كان فى:.شرائعهم من الاشياء الشائّة نحوبت القضا بالقصاص عمد| كان اوخطأ من غي شرع الدية و قطع الاعضاء الغاطية و قرضٍ موضع النجاسة من الجلد والثوب واحراق الغذائم و تحريم العررق فى اللحم وتحويم الست - وعن عطاء كانت بذو اسرائيل اذا قامث تصلي لبسوا المسوح وغلوا ايديهم الى 'عناقهم 2 وربما ثقسب الرجل ترقوتة وجعل فيها طرف السلسلة واوثقها الى السارية :حبس نفس على العبادة ‏ ودر اصارهم على|الجمع د 1 عون و مذعوه حتى لا يقوئل ل علية عدو - وقروى بالتخفيف واصل العزر المنع وصذة التعزبرالضرب دون الحد لاذه منع من معاردة القبيم الاترن :الى تسممية الحى والبحداهوالمنج و [/الدوْر] القران - قان قلت ما معنى قوله [ اْرِلَ مه ] واذما انزل مع جبرئيل - قلت معناه أنزل مع نبوته لآن إسقخباءة كان مصحويًا بالقرا ن تمشتووا يه دار يجو اننا تعلق ا اي واتبعوا القران المخزل مع اتباع الذبي والعمل بسدّنه و بما آمر به ونهى عذه - او و اتبعوا القران كما اتبعه مصاحبين له فى اتباعه ‏ فان قلت كيف انطبى هذا الجواب على قول موسى عليه السلام ووعائة - قلت لما دعا لنفسه و لبنى اسرائيل جيب بما هو منطوعلى توبيخ بني إسرائيل على إستجازتهم الرئية على الله وعلى كفرهم بايات اناه العظام الذي اجرزها على. يد.منوسى وعرض بذلك في قوله و الذين ش اتنا يَؤْمدُون و اريد ان يكون استماع اوصاف اعقابهم الذين أمذوا برسول الله و ما جاء به كعبد الله بن سلام و غيرة من اهل الكنابين لطا لهم و ترفيبا في عم ء - 02 ( امعا) 0 مس > 2 2 مودعم هم وعور دس امه موعت بره سه مومو صم م 6 رج جلا لميقاتنًا © فلما اخدتهم الرجفة كال كك وشت اهلكتهم من بل واياي ” تلمكا بما فعل ل م 7 م ا 2 2226 هوه 22 2 و اماوس ا :أنهي 1 اكبلا دس دواو يسن تقاية سوبي لت !| و افر حل ارين © كدت لد ا في هذه ادي 5 اللخرة نا ا اليك كك عَذَابِي 2 ا ا نه عدت مم ه طِ .مم موده ماله 0 5 » أصيب به من 2 لحني وسعت كل شي 9 ا للدين يفون ويؤتون الركوة و الذي كي اليه .ان. يخنار من الشيان عشرة فاختارهم فصبحوا شيوَخًا ‏ و قيل كاذوا ابناء ما عدا العشرينى ولم يجاوزوا الازبعين .قد ذهب ,عنهم الجهل الا فامرهم مومى ان يصوصوا ويتطهروا و يطيروا هايم ثم خرج بهم الى طرعيناء لميقات رده وكان أمرة را ري ان يأتده في سبعين من بي اسرائيل فلما دنا موسى من الجبل وقع عليه عمون الغمام حذى تعس اليل كله ودنا موسى و دخل فيه وقال القوم انوا فدنوا حنى اذ! دخلوا فى الغمام و قعوا سين| فسمعولا وهويكلم موسى, يأمره و ينهاة افعل. والا افد 0 انمعشك الغما م يلوا اليه فطلبوا الروئية فوعظم ر زجرهم و:اقعزاء غليهم فقالوا لوا يموسى 7 )ومن لك على ترى 000 تال رب آرني انظر الَنْكَ يريد ان يسمعوا الرد و اانكار من جيته فأجيمب بان ري ورجف بهم الجبل فصعقوا - ولما كانث الرجفة قال مومى [ رب وشت هنهم . من تَبل بو اياي ] وهذا تمن مذه للاهلاك قبل ان يرن ما رأ من أتبعة طلب الرؤية كما يقول النادم على الامراذا رأ سوء اامغبة لوشاء الله لا هلكني قبل هذا [ اتلكنا يم كل المي منًا] يعني اتهاكنا جميعا يعني نفسه و اياهم لانه أذما طلب الروية زيجرا للسغهاء وهم ظلبوة سفهًا وجيلا [ ان ع عطقك وان محنتلك وابتلاذك حين مدي وسمعوا كلامك فاستدلوا بالكلام على الرزية استدلااً فاسدًا حنى افتتنوا وضآوا [ تَضلٌ بها من تَشَاء ونهذي مى تشاء ] تضل بالمغنة الجاهلينى غير الثابتين في معرنقكف وتبه العالمينى بك الثابتين بالقول الثابت- وتحفلة ذلك افلا من الله ونهدى مذه لآن محذته (ما كانت سببا لان صلا و اندرا فكانه اضاهم #اتقدام حلى القّساع فى الكلام [ آنت وَليدَا ] موانا القائم بامورنا [ وَاكْنبٌ لَذا] وأثبث لذا ودس 6م ممه [ في هذه لي ا عافية رحيرطيية رع [رف الآخرة ] الحدةٌ [ هّن للحم 2 اليف عه وه عم عم - 2 و إسعلٌ كانكف ا * زذرأ'ابو وحجرة السعدئ هّنا بكسر الهاء 0 . هادع يهجده اذا 0 وهال د ويعتمل امرين لا للفاعل وللمفعول بمعذى حركذا اليك انفسنا وأملنا ها اوحرَكُنا اليك اي 45 0 - و و - - 2 وإصلنا عاى د علا كقوالك عدت يامريض بكسرالعينى حلت من العيادةا و “جوز عدت بااشمام وعدت باخلاص ااضمة فيمن قال عود المريض وقول القول - ومجوز على هذه اللغة ان يكو هنانا بالضم فعلخا من هاده يهيد: [ عَذَابي] من حالة 4 وضقكم 31 ي صب به > من شا الي من وجب علي فى [لحعاية تعذيدة ولم يكن و فى العفوعذه مساغ لكرنه مفسدة [ ر] انا قئث7] فمن حالها وصفنها انها واسعة تباغ كل شيم ما من هتشلم ااا (*منا ) 0 أن اين الَحَذُوا يل نهنا عب 5 بهم ذل فى احير إلدنيا * / َكَذلِك أجْرى المغدرينَ ه 0-2 خاز درت زْْ ما ء”دويكد ه56 ممم صد ما م هيم ىم 1 ن بعدها وامنوا - ان ربك من بعدها لعفو ررحم © ولما سفت ع موسى 22 همة معام مل ع واه و عقسعرمت يرز تم 6ه بره | مومص مه وذ الْعَتٌ لخن لاوا و دف لسئانها 0 ورحمة ة للدين هم لربهم يرهبونى © و اخثار منوسى مومه ين لي قرينا لهم وصاحبا - ار ا ى الظالمين مع براءة ني منكهم و فى ظلمهم ا اعتدر اليه الحوه وذكره له شماثة الاعداء [ قال رب اغفري لآخي ] ا لخاد وير اقل الشمائة رضاه عنه فلاتلم 6 وس هم ال ينف 0 اد ور ول +العفاتك لاقروية من قذل انفسهّم والذلة خروجهم من 'ديارهم لان ذل الغرنة نئل مضررب'- واقيل“هو ما ال ابفاعهم 53 ار الله - 00 مخور ان 1 الجزية 0# -00 رمم اواو عر اس مسمس صر بالذلة وحدها وؤراد 0 غقذّب فى 1 و ذل قف لي الدنيا عقر نت عام الذلة و المسككة 0 الل [-و الذي ى عملا النسيات ]تمن الغغر و المّعا صي كلها [ م تابوا ] انم رجعوا [من بعدها ] الى اللهتعالى واعتذزوا اليه [ و امَدُوا ] واخلصوا ايعان [ أن , نك من بعدها ] من “ناكف م | َعَقَو ا لستورعَليم " #محاء لما كان مهم [يَحْهم ] مذعم. عليهم بااجِنّة وهذا حكم عام يدخل تزع 'ملضين العجل ومن عداهم - عظم جذايفم رآ ثم اردنها تعظيم رحمكة ايعام انى"الفقوتٍ وان “جلك و عظدست فان عفوة 0 0 وان ولكنى لابك من حفظ الشريطة وهي وجوب لمرو و طيع # على ما فعل و نقول له دل 6 كذا و آلق الأاواح وج ربس" لذيك اليى. :فتك النطق بذللك وقطع الأغراء ولم 0 هذه العلمة ول يتنتفضحها كل ذي َ داهم و ذوق صحيم آلا لذللك ولانه من قَبيل شعنب البلاغة و الافما لقزاءة معاريّة بى 00 م ع موس ١‏ الْعَصَ ب لاتجنالنفس عتذهالفيايضن تلك البرن رظرنا ل اتلك ريق 1 دري و لماكب سكلثك . سكنت اي أشكته الله او اخوة باعتذارة اليه و تنصله - و التعنى ولما طفى ضيه [ أحَدَ الألواح ] التي ي القاها [ وني تنه ] و فيما نس منها لي لس الس لكل مسد مول #الخطي [ لريعم ب يرهبون ] دخات الام لتقدم المفعول لان" تاخرالفعل ن لفعولة يكصية ضعقا انكوة ري عبرو و تقول لك ضربت * [ و اخَدَار موسى قوس ]لي من 'قوصه تحذنف لجار أرما الفعل كقوله * ع ه منهاالذدى اختير ماله ماك » قيل اختار من اثني عشر عبطا من نكل سبط سنة حتى تَنَاسُوا الذي و سبعين فقال لهذخافك منم رجلان تتشاخوا فقال ان لمن دعل مذكم مدّل اجر م نِ رج فقعل ع و يوش - و ربى أذ اننا إلا سكين شين فايخحى إللة 0 ماص تام 51 مد د صوي ره مس وثبرة مر صديرة رجع موسي لك 0 عشبا أسفًا قل بكس ما حَلعكُموني من بعدي * اعجلد 0 والقى الالواح ده مم وأخد برا س أخيه 0 الي ط. قَال ابى 1 من الوم م استضعفوني وكادوا 2 فلا” نشدت بي الاعداء وه ماص صم مورع هع , .8 ؤ- 2 2 - رمه ممه ه ماهد - عه ل 2م 2 َل تحني مع قوم الظلميّ © 1 رب 0 ولخي وادخلنا عد حمتك - وانث ! ارحم الرحمين 6 لم تكقوا من عبد عبد غير الله - فآن قلث 001 يقنضيه بِنْسَ م ن الفاعل و المخصوص بالذم - فلك الفاعل مضمر يقس 0 ص َموي و المخصوص يالك م #حذرف تقديره بس ا خاغتمونيها مى ن ابعدي س مسمرررو ه خلافتكم - - فان قلت اي معنى لقوله من ى يعدي بعل قوله خاقدّمونى ا من بعد ما رأبتم, مني م توحيد الله تعالى و نه ي الشرعاء عذه وللحاضن العبانىة ار 3 بعد ما ع احمل 1 اسرائدل بعلى التوحيد و - كت نعوة ابصارهم من عبادة البقر حين قالوا اجعل لَنا الهأ كما 3 الهأو صن حق الخلفاء ان يسيررا بسيرة المستؤلف من بعده ولا #خالفواو نعوة فُكَلفَ من بعدهم > ؟5 خلاف الي م بعد اوائىف الموصوفينى بالصفات أحميدة - يقال عجل عن الام راذا ثركه عبتا و تقدضه 7 عليه واءجله عنه غيره ا معذى سبق فيعدئ تعديله فيقال مكرك الأمر- والمعنى اعجلتم عن امر ربكم .و.هو اننظار مومى. حافظين ‏ لعهده و ما رمدم به فبنيتم الام على ان الميعاك قد بلغ أخره ولم ارجع الهم فحدثتم انفسكم بموتي فغيّرتم كما غيرت الامم بعد انبيائهم - وروي ان السامربي قال لهم حينى انقرج لهم العجل وقال هذا الهكم و اله موسبى ان موسسى لن يرجع وان قد همات - و روي انهم عدوا عشرين يوسا بلياليها فجعلوها اربعين ثم احدثوا مااحدثوا[ و ألقى أل لواح ] وطرحها لما لعقة من فرط الدهش وهدة الضير عند استماءه حديثك. العجل غفباً لله و حمية لدينه ركان 'فى نفس حديدا شديدَ الغضبّ و كان هرون اليى مه جانبًا ولذالك كان احب الى بني اسرائيل من موعى - وروي ان التورئة كانت سبعة اسباع فلما القى ب الالواح تكسرت فرفع منها سنة اسباغها وبقى سكع واحد وكان -فيما “رفع تفصيل كل شىء وفيما بقى الهدى و الرحمة ملع برس خب ] اي بشعر راسة [ مجن اليه ] بذواينة وذالك 00 عليه بن الام رالذي |امتفزة وذهب يفطئده ل باخيه انه فرط 9 نىالكف 1 7 م قروى الع تشبيها م عشر - و بالكسر على طرح الافافة - واب 9 ي بالياد - و ابن ام بكسر الهمزة و الميم - و قيل كان الخاه لابية 3 فان مج انما آضافة الى الام اشارة الى انهما من بطن واحد وذللك ادعى الى العطف والرقة واعظم عق الواجسب ولانها كانث مؤمذة فاعند بذسبها ولانها هي الذي فاسث فيه المخارفق و الشدائك فذكرة بحقها [ إن القَوم استضعةوني ] يعني انه لم 1 جهدًا في ايد بالوعظ و الانذار وبما بلغنه طاقته مى بذل القوة 5 مضادتهم حنى قهرره و استضعفؤوه ولم يبق الآ ان يقدلي: [ نُشِْثْ بى الأع كا ] فلا تفعل ببى ماهو أمذينهم من الاستهانة بي و الاسادة الي - و قرع فلا نتشممت + بى العدَاء على نهى الاعداء عن الشماتة والمواد ان لا بح لبه ما يشمتون به لاجلة وا سل نمم كن شق روتسد تبشن مود قال ليطا سورة الاعراف ٠‏ لجر ( 605 ) ا 5 رو مج الم ورميمع رم مص سو 08 2 دهع ري وه | 50 ن بعدة يمن حلييم جلا 00 ألم يرا انه لا يكلمهم ولا يديهم سيا * الخذره وكانوا ظلميى © 207 م ده مها صم تس م س مهم هو مس رمرره مم - 5 ولما سقط ذ في ايديم و رارا انهم قن صَلو فوا لثن لم يردمنا ربا و يغف ر لذا لذكونن طرق الحطرزين © و لما 1 المكخن هو السامري - ثلث فيه وجهان - احدهما ان ينسب الفعل اليهم لان رجلا منهم باشره 2-7 فيما بين ظَبْرانَيُّهم كما يقال بنو تميم قالوا كذا و فعلوا و القائلٌ و الفاعلٌ واحد والنهم كانوا مريدين لاتخاذة رافين به فكانهم اجتمعوا عايه - و الثاني ان يرداو اتخذرة الها و عجدوة - و قري[ 5 ايوم ] بشم الحاد والتشديد جمع حلي كدي وني - ومس حلم باحس رلاتباع كدبي - و من حَلووم على الترحييد اريت وعد به من الذهب :و الفضة: دقان قلت إلم' قال من حلاوم .و لم يعن: العلقٌ لهم انما كانث عواري في ايديهم - ذلت الاضافة تكون بادنى ملابسة و كونها عوارني في ايديهم كفى به ملابسةً على انهم قد ملكرها بعد المهلكين كما ملكا غيرها مر ن اماكهم 1 قرو لوج وقول رع خلا أخرجاهم 57 جَنت ر عيون 1 كدو مقا رم كذلك و أورئها بض تزه يْ اسراديل 1 حصو[ ] بوذ ذا لم ودم كسائر الجساد-و [ الخوار ] صوت البقر- قال الحسن ان 957 بض قبضة من تراب الس يا ريل عل السام يوم قلع الجعرفقذفه ني فى العجل فكن عجلا له خوار- و قرأ علي رضي الله عنه جار بالجهم .و إلهمزة “من جار اذااصاح -؛ و.إتتصاب جَسَدا على البدل من عق :[ آل برا] حين اتخذرة الها انه لايقدر على كام و2 على هداية سبيل حتى الابختاروه على من يي الحر مداذا لكلمته لتك الذحر كَبِلَ أن تنفد كلمته وهوالذى هدى الخلق الى سبل العق ومناهجه بما ركزفى العقول من الدلة ربما انزل فى كثبه ثم ابتدأ فقال [ اتكدوة ] اى . اندموا على ما اكٌدموا عليه من الامر المنهر [ و كانوا ظلمين ] و اضعين كل شيء في غير موضعة فلم يكن اتخان العجل بدعا منهم ولا اول مذا كيرهم ٠‏ 52 اه امه د هم - 0 2 - [و لما سقط في ايديهم ] ولما اشن ندمهم وحسرتهم على عبادة العجل لان من شان من اشدد ندمة وحسرته أ لاضن ذه لانتصيرريد مسقوطًا فيها لأن فاه قد وقع فيها و سقط مسند الى في أيْديْهِم و هومن باب الكفاية - قرأابوا لسميفع سقط في ايديم عا كَّ تسمية الفاعل اي وقع العض فيها فيها ‏ وقال الزجاج معناة سقط الندم في ايديهم اي في قلوبهم وانفسهم كما يقال حصل في يده مكروة وان كان معالا ان يكون نى اليد تشيبها 35 بحصل فى القاب ارق النقس يمايحصال فى اليد وبر بالعين [ [ وراوا انهم دملا ] و تبئذوا ضلالهم تيا كانهم ابصررة بعيونهم - و 3 قرئ أن أم ترما عابنا 1 ففرا لا بالناءورينًا بالخصب على النداء و هذ! كلا م القاتيين كما قال آدم و حواء وإن لم تغفرلَنًا و تَرِحَمْنًا - [ الاسف ] الشديد الغضب كلما اسفونًا لمكا ملهم - وكيل “هو العترون [ خلغتموز ]3 قمتم مقامى وكفتم مخلغائى [ من بعدي ] و هذ الخطاب اصايكون لعبدة العجل من السامري واشياعه - اولوجره بني اسرائيل وهم شرون عليه السلام والمومذون معه ر يدل عليه قوله خفني ف قوسي - و المعنى بس ماخلفتموني حيث عبدتم العجل مكل عبادة الله - ارحيثك ع ااي ا نا نجه ونون اه ( /الاعز ) 2 وم مممهودمهس © هورممم» ام ووه 6 يوسم تب وت 2 عابني الدين وى اق يعر أي دان يرو كل اية ل يووا ييا © و ان روا سجيل الرشن صرت عدم ص مه 1 3-2-0 ممه مد دم ” نه ل للخزره بي اذك يرا سبيل الذي دوه سيا ذيك نهم ددرا باينا" وكأنوا عنّهًا فلي 6 65 ادعامع || 6 ع ومو د 0 و و الذي ا باينها , و لقا الآخرة حيطت ع 1 0 5 ا ساكانواً 00 © وانخد قوم موسى في تخذها الوا اولكل شيم لنه في معنى الاشياء ‏ ار للرسلت اوللثورية - و معذى [ بقُوة ] بجهد و عزيمة فعل اولى العزم من الرسل [ ياجخدرا باأحسنها ]. لي فيهاما هو حسئ و احسن ا!قتصاص و العفو والانتصار امار د.إ تحمارا على لنشسير اللخند بمارهى ادخل فى الجسن 'رراكثرن للصيواب ,وله و تدعا 00 ما أل كتيل يإخذرا بما هو واجب او ندب لانه إحسن من المباح - و يجوز ان يراك ايها اصورا بش ريون ضما نذهوا عليه على قوللك الصيفٌ احر من الشتاء [ ساريهم دار الفسقين ] يريد دار فرعون و قومة رهي مصر كيف اقفرت ت.منهم و دصروا لفسقهم لتعتبروا فلا تفسقوا مثل فسقهم فينكل بكم مثل نكالهم ردنك منارل عان ودود و القرون الذين اهلكيم الله لفسقهم َْ ممركم عليها ف أسفاركم - سيرم ويره 1 '. 7 1 * 1 وءقيل دار سق نار جهنم - و قرأ العسسس ميم وهي لغة فاشية بأحجر يقال وني كذا أوريئه 200 م ر قيه رمه و وجهة. أن يكون .من اوربت الرنّد كان المعنى ينه لي بوتوي وى ساورثكم وهى قراءة 7 نعم وهياثرا ه6 مومهم اداه ار ينها الوم الدب كانوا يستضعفون [ ساصرف : اق ] بالطبع على قلوب المتكبرين و خذلائهم فلا يفكرون فيها ولا يغتبرون بها غفلة و انبهماكًا فيما يشغلهم عنها , من شهواتهم - 0 العلل ى عياض ذك رلنا 0 الله صلق الله عاية و اله وسلم اذا عظمكت امنتي الدنيا د نزع عنبا هيبةٌ الاسلام .و: اذ تركوا:الامر بالمعررف و الخبي .عن المف ر .حرصت بركةَ الوحي - وقيل ساصرقهم عرى ابطالها و إن اجتهَدوا كما اجنهد فرعون إن يبطل آية موسى بان..جمع لها التمحرة فابى_ الله الا ملو العق وائتكاس الجاطل - و يجوز ساصرنهم عذها عن الطعن فيها و اللسنهانة بها و تسميتها محرا باهلاكهم وفيه اثذار للمخاطيين من قاقبة .الذين يصرفون عن :الايات. لتكبرهم و كفرهم بها للا يكونوا مثليم فيسّلك بهم سبيام - [ بير الحَق ] فيه وجهان - ان يون حالا بمعذى يتكبررن غير #عقين لان التكيربالعق لله و,حدة - و ان يكون صلة لفعل لتكبر اي ينكبرون با ليس - بحق وما هم عليه. من دينهم [ وان يروا كَل آية ] من الايات المنزلة عليهم [لَيُؤْسنوابهَا] - وقراً مالك بى ديذار و إن يرو بضم الهاه - وقري سيل الوشك - و الود و ارقا كقولهم السقم والسكٌم و اْسَقَام ومااسفة من ركب المغازة فان رأ طريقًا مستقهمًا اعرض عذه و تركه وان رأئ معنسفا مردياً اخدّ نيه وسَلكه ففاعل نحوذالك في دينه اسفة- [ ذل ]في ممعل الرذع - او النصسب على معنى ذلف الصرفٌ لأسبمب تكذيبهم - اوصرفهم الله ذلك الصرف بسبيع[ و لقَاء اللخرّق ] تجوز ان يكون من اضافة المصدر الى "< ً 7 ٠ - و‎ ١ المفعول به اي و لقاثهم الاخرة و مشاهدتم, احوالها - ومن اضادة المصدر الى الظرف بمعفى ولقاء ما وعد‎ 52 2ه سوبي عره | الله نى الآخرة [.من بعدة ]| من بيعب فراقة إياهم ! لى الطور 000 فاى قلت لم قهل واتخذ قوم موسى عجة سّ 4 م ٠“ سورةالاعراف‎ الجزء 6 | ) 0 1 سمه 3 ل 0 ار مرا را لش 0 فا م س» و بكلامي 7 فيل ما تيدف ر كن ص الشكرنى و و كََبِنَا له في انراج من كل شيم مرفظة 0 266 ماه 6ه 7-2 5 م يس ولا م مم 1 1 5 و تفصيلا لىمل شيء فخدها بقوة وامر دوم 0 باحسنها ساريكم دار الفسقين © سَاصرف ر قال آنا اول المؤمنين ثى تعب من المتسميى بالاعلام المتسمين باهل السئّة و اأجماءة كيف الخذرا هذه العظيمة مذهباً رلا يررك تستره بالتلكفة فانه من منصوبات إشيائخهم والقول ماقال بعض العدلية فيهم ه شعره أجماعةٌ سمو هواه, سذة * وجماعة حم رلعمري وق للق ابلق ورا »فخ الإر لتشد راطا ادير كران هو ان يريد بقوله ارني أنْظر لبيك عرذني نفسك تعريقًا واضعنًا 0 كانها | راءة في جلائها باية مثل ايات القيمة الدّ يعارز ات م معرفذك - انظر اليك ١عرفلك‏ معرفة اضطرا ركاني انظراليف 2 م مومه 7 ابضاك لسرا اعنام وعد روي قال بلع 7 اي لنى تطيق معرنتي على هذه الطريقة ول تعتمل قرى تللك الاي المضطرة- ليق الْظَرْ ل أجل 1 ني :اورن عليه و أظبرلةه ايه من ثللك“الايات قن نيت لتجلينا و واسقر مكانه , و لم يخضعضع 8 ذرني 5ك لها وتطيقها 0 0 ريه به جيل فلما ظهرد 2 2س 2ع م 6 اغا وه رورسم وه و له آي من لك 5درته و عظمده جعلة دكا و 0 صَعفا لعظم مما رأعل فليا 0 كان بار تبنت صد مور ليك مما افأرحمت و تجاسرت 0 اول ا أمنين ايعظيلك وجلالتك وان شيأ لا يقرم ل وبأسك * سيبك عدا الفاس ] اخدود نى على كر انيت وَاتَرتكن عليهم [ برسلني ] رهي اسغارالخوردة 2 0 و بكلامي أو يتكاد ف اتات 0 ما اعطيتىف مى شرف الخدرة و الحكمة [ وكن من الشبريل ] على الفعمة 7 ذالفف نمي من حل الذعم انل كر موسمى ل يوم عرفة ٍ أغطي التوردة 6 ليلد بم‎ 3 7 2 ١ ٠. الجر وا أن قلت كيفك فيل اصطفَيتُىَ 5 الناسٍ وكان هرون مصطفى مثله ونبيا الولك] اخلن‎ 1 د‎ جوهرها وطولها أنها كانبت ,عقزة الواح - و قيل سبعة - و قيل لوحين ‏ وانها كانت من زصرن جاء' بها ءٍِ 0 1 بع م . د جبرثيل 8 فيك مى زبرحدة خضراء و ياؤولة حمراء 5 وقيل امر الله مومى, بقطعها من محرة ا 5 له فقطعيا بيده و شتقها باصابعة - وعنى الع ى كانت منى خشمب نزلتك مىى السماء فيها ا 8 3 .6 وان طولها كان ن عشمرة افرع - وقواة [ من ن كال 3 يتاجن الختصب مفعول كنَيكًا | و موعظةٌ تَفْصيَا ] بدل مئهة و المعذى كنبنا له كل شى 1 كان بكو إسرائيل #عئاجين اليه 5 ل لخهم مم ١‏ لمواعظ وتفصيل 5 0 : 3 0 - و اللحكام - و قل الك لتر رمي مر وذْرَ بعير يقرأ الجزء منه في سنة لم يقرأها لآ اربعة نغر عوسى ايل - 8 2 1 0 9 . و دوشع و عزير وعيسى - وعن مقاتل ساف زلا! لوا ح انين انا الله الرخمنى الرحيم 3 لا تشدركوا بي شيا 5 ولا تقطعوا السبِيلٌ - ولا تحلقوا باسمي كاذب فانى من حاف باسمي كاذبا فلا ازكيه - ولا تقتلوا - ولا تزنوا - ولا تعقوا أنوا لدينء[تحَذّها] فقلناله خذها عطفا على كنذا - ر را يكن .بدلا”مر لاعولم قكنااكله اتيذكنا لش ( 0ع ) 0 2-2-2 ءٍ ةو 32 مه صم 7 الجبل فان استق رما نه فسوف ري جج فلما جلى الل جه و خر موسى مَعقا 22 ص مس سض” يراه افاق قال سبعئلى 5 كت يِف ونا ا الْمومنين © قَال 00 كك امطفْيتّك 2 على التاتق وسل فيغك يكن هو اغرق ف تعرفة الله . «من 5 بن 'عطاد وعم روب 'عبيق و النظام وابي المَزيل والشيخيين وجميع المتكلمين - فان قلث مامعنى أن - قلت تاكيد النفي الذي يعطيه لآ زاذللا ون لتق المستقبل تقول لا افعل غد! فاذا اكَدت نفيها قلت أنْ انعل غدأ - و امن 1 فعلة يذافي حالي كقوله أن افوا ُبَابا ولو اجتمعواله -فقوله ل تدركة الأبصار نفي للررئية فيما يستقبل وأى تي تاكيد وبين لان المنفي مُذاف لصفاتة - فاى قلت كيف اتصل الاستدراك في قوله ولك انْظرْ الى 6 لما تلض نطلا ب على معنى ان النظرالي محال فلا تطلبة ولكى عليك بنظر آخروهو ان تنظرالى الججل الذي يرجف بك وبمى طلجت الركية لاجلهم كيف افعل به وكيف اجعله نك بسبب طابك الررئية لتستعظ ما اقدمت عليه 5 5110 0 9 م 0 5 .0 0 ا 2 بما أريك من عظم اثرة كاذه عزو علا حةق عند طاب الرؤية ما مثله عند نسدة !|١‏ لواد اليه في قوله و تخر الجبال س © صمه سم > ]| نا هذا أن دعوا للرخمس و لذا -[ قان استدر مَكالُه ] كما كان مسقرا ثابنًا ذاهباً في جهاته ١‏ قسوف دُرني ] تعليق لوجون: الرؤية بوجود ما لا يكون من استقرار الجيل مكانة حين يدكه دكا و يسويه بالارض و هذا 97 لاي تلسار مي اسلوب “جيب ونمط بديع الا ترى كيف تُخلَص من النظرالى بكلمة الاستدرالك د ثم كيا 00 الوعيد بالرجفة الكاثنة بسبمب طلب النظر على الشريطة في وجود 7 اعذي قوله كان م 50 م 1 جيل ]هلما 'ظ لمر إتتداارهلاتضدى لذ اصن وارالثة ل 1ك ] اي مدكوئًا مصدر بمعذى مفعول كضَرب الامير و الدك و الدق أخوان كالشكك والشق - و قري 3د و الدقاد اسم للرابية الذاشزة من الارض كالدكة - او ارضا ككاء امي مستوية و منه قولهم ناقة دكاء متواضعة السنام - و عن الشعبي قال لى ارخ بن نير ابسط يدك دكاء الي مدّها مسنوية - و قرأ بعيى ا 14 اي قطعا 37 جبع دكاء 1 سر 0 صعقاً ] من هول ناازنوا كان اك نات تسق يقال صَعَقه فصعق و |صله من الصاءقة ر يقال لها الصاقعة من صَقَعه اذا ضربه على رأسه ومعذاه خر مغشياً عليه غشية كالموت - و رري ان الملائكة مرت عليه وهو مغشي عليه تجعاوا يلكزرنه بارجلهم و بقولون يا بن النساء ايض اطمعت ف ردية رب العزة -[ كلما كان ] هن صعقفه [ فل سبجكى ] اتزهلك نمالا جوز عليك من الرية و غيرها [ تبث اليف ] من طامب الرؤية [ وآنا اول المَؤْمِنيْنَ ] بانلك لست بمرئي : مذرك بشيء من الحواس - فآن قلت فان كان طلمب الرية لمغرض الذي ذكرته فم ثاب قلت من اجرائه تلك المقالة العظيمةٌ و ان كان ا محيم على انه صل غيراذن فية من الله ما ران ل اعظام الله امر الرو 0 هذه الاية و كيف - حِف الججل بطالبيها و جعله 1 وكيف أ عقهم و 8 يتغل 5 من نفيان ذلكف مبالغة نى اعظام الامرركيف سم ربع ملغجيا إليه و تاب من اجراء تللك ااكامة على لسانه ٠“ سورةالاعراف‎ ١‏ لجرء 8 0 ا 0 مورك الأعراف 3 ١‏ أجدرء ع 4 9 ع0 34 .6 ا سوى وم صمويت أ ا لل اتردموسص مره .0 . ا ا 3 اراي جَ وقال موعدى الاخية هرون اخلذاي يا تومي و أصل و تدع سبل الْمعْسديِنَ © مه م لس لمج ع سصوع ولما جا مومى لميقاتنًا وكلمه ريه َل رب 3 لطر آبيك 1 َال 3 ل ولك انظر الى و [ هرون ] عطف بيان اليه وقرك بالفم على الخداء [ لاقني اف قؤمى ] كن خايفني نيهم اماد مصليًا ‏ او و اصاع ما بيجب إن يصلم من انموربخي اسرائيل و م دعالك منهم الى الافسان فلا تتبعه ولا تطعده [ لميقادنا ] لوقننا الذي وقَنْنا له و حددنا - و معنى الام الاختصاص ناته قيل و اخنص مجيئه اميقاتذا كما تقول اتيده لعش رخلون من الشهر-[ و كلمة به ] من غير واسظة كما يكلم الَلك واتعليمه ان بعل الكلا. م منطوفاً به في بعض الأجرام كما خلقه #“خطوطا ذ فى اللوح - و روي ان مرسى كان يسمع ذلك الكلام من كل جهة د و عرئراين عماس كلمينا ربعن يونا واربعين ليلةٌ وكقب له الالواح ‏ و قيل انما كلمه في آول الاربعين [ آرنيْ الْظْر اليك | ثانى مفعولي أرني معذوف اي ارني نفسى أنْظر اليف فان قامت الرئية عين النظر فكيف ذيل 8 أنظر ليك فلك معذى ارنفك بي نفسف اجعلخي منمكذا من ريتك بان ل لي فانظراليك وارلك ‏ فان ف قلت فكيفف [ مَالَ ل ترني ] ولم يقللن تنظرالي كقوله انْظر اليك - قلت لما قال أرني بمعذى اجعأذي متمكنا من الرؤية التي هى الدرالك عام ان الظلبة هى الرؤية لا الخظر الذي ناريطل يقل ان تنظرالي - فان قلت كيف طلب موسى ذلك با الناس باللة وصفاتة وما يجوز عليه و ما لا يجوز وبتعاليه عن الووئية الني هي ادراك بيعض الحواس و ذلك انما يص فيما كان في جهة رما ليس بجسم و لاعرض فمعال ان يكون في جهة - وضع المجبرة احالنة فى العقول غير لازم لاذه ليس باول مكابرتهم وارتكابهم وكيفف يكون طاابه وقد قال حيى اخدت الرجفةٌ الذين قالوا آرنا الله جهرة لكا بم فَعَلَ السفياء مذاً الى قوله تَضل بها من نَشَاء فقبرأ من فعلهم ودعاهم سفهاء وضلا - قامت ما كان طاجه الررئية الا ليبقت هؤلاء الذين وعاهم سفهاء وضلا وتبرأ من فعلهم وليلقمهم العجروذلك انهم حين طلبوا اارءية انكر عليهمو اعلمهم الخطاء و لبههم على الحق فلجوا و تمادوا في أجاجهم تلاق وان لاه لك حتت نوا فأرو ران مسيعيا افيص ون لك لاك للج رط وي 0 ليتيقذوا وينزاح عنهم ما دخلهم من الشبهة فلذاى قال رب أبني انظ ريك نان قلنت فيد قال أرهم ينظررا اليك - قلت لان إلله سبحانه انما كلم مومئى عليه السلام وهم يسمعون فلما ممعوا كلام رب العزة ارادوا لان موس واه فعضو “ملح اكه اسمعه_كلامة فشْمعر] شع اراد مِقِئدة على قئاس رداك يدك قال موسى رني ' أنظر ليكب و لآنه اذ( 27 طَلب و اثقْر عليه في نبوثه واخنصاصه و زافنه عند الله و قيل له ان بكون. ذاكى كان غيره اواى بالانكار و لان الرسول امام أمئة و كان ما بخاظب بهار بخاطب راجعاً الههم - و قوله أنْظر اليك و افيه من معنى المقابلة التي هي محضالتشبيه والتجسيم دايل انه ترجمة عن مقترحيم وحكاية لقولهم وجل صاحب الجمل ان يجعل الله منظورًا اليه مقابلا بحاسة الفظر ( بعر ) 7 5 5 سا كاتس ممعم مس 0 له * كال الكم 0 00 ل قن 0 بغيكم | الها ع > 22 روه اه صوسم ريره ومسمبم )-- يله روم 0 وهو فضلكم على العليذن © و 5 اذ اجيم " من 0 4 يسومونكم شوء العذاب يقلن اد خادكم ا م د مم مةومم - 0 يرم مصمك سه 1 6و5 2000 ره ١‏ 2 ا همهم نت 2 ان 2 5 و 5 35 7 5 صم .6 م 011 2م الذين ام ر موسى بقذالهم - و قرع و جوزنا بمعذى اجزذا يقال اجاز المكن و جوزة و جارزة بمعنى جازه كقواف >وو ره م أغلاة وعلاة وعاللة - وقريك يعكعون بضم الكاف و كسرها[اجعل لناً اله ] صنما نعكف عليه [ كما لهم لب ] اصذام يعكفون عليها وما كافة للكاف و لذلك وئعكت لكيلة بعدها - وء على رضي الله عنه ان يبوديا ذال 5 مس دامس له اخدلفةم بعد 07 قبل ان جف اه فقال م 6 الها 100007 -[ نكم 1 ا ا ع هه الاجبل اعظم مما رأى منهم ولا اشذع - [ ان سؤلاه ] يعني عبدة تلك التمائيل [ متبرماه فيه ] مدمر نمكعتر ماهر فية من قولهم اناء رمتب اذا كان"قضاضا از يقال كسار الذهب التدراي 5 الله و يهدم دينهم الذي هم عليه على يدي و يعظم اصنامهم هذه و يتركها رضاضا [ وَ بطل ما كأنوا يمون ] لي ما عملوا 0417 انابته اناه ادر باط مضمول ل يذتفعون به وان كان في زعمهم قربا الى الله كما قال أو كَدِمَنًا إلى ما عملوًا م من عمل 0 شباء مددُورا وفي ايقاع هؤلاء اسمًا لان و تقديم خبرالمبتدا من الجملة الواقعة خبرا لها وشم لعبدة الاصنام بانهم هم المعرضون للتبار و انهلا يعدوهم البنة وانة لهم ضرية لازب لجعذرهم غاقية مااطلينوا وببقف اليهم مما احيوا + اكَجْرالاه بيعم الها ] إغير المستجى للعبادة اطلاب لكم معبود| وهو فَعَل بكم ما عل دون غيره من الاختصاص بالنعمة القى لم يعطها احدًا غيركم اللقضوة بالعبادة ولا تشذركوا ب فيه - و سعنى الهمزة الانكار و التعجب من طَلبتهم مع كونهم مغمورين في نعمة عه بره مم وده إلله 5 غير الله - | يسوم 2 سوء العذاب ا يجغونكم شدة العذاب م نمام السلعة اذا طلجها 0 افلس > وه بر مموراه لامكل يسوم وذكم 6 3 هو اسكدذاتف ام مهل لو و “جوز ان يكون حالا 0 المخاطيين من ف إل م6 مومه .و يودب ى. فرعون - و [اذلكم ].اشارة الى الانجاء او إلى العذاب- و[ الجلائ ]الذعمة | والمعخة - وقرمى تَعدْلون بالتهغيف ‏ روي إن موسى عليه السلام وعن بني اسرائديل و هو بمصران اهالك الله عدوهم اهم يكاب من عند الله فيه بيان مايأتون و ما يذرون ذلما هالك فرعون سأل موسى رده العذاب فامرة بصوم تلو فواشرلداق القعدة فلمًا اتم الثلثيى انكر خلوفتٌ فيه فنسوكت فقالت المائكة كُذا نشم من في رائُحة المسك فانسدده بالسسوالك - وأتفل(ولموئ# الله اليه اما ؛علمت إن خلوف فم الصائم اطيب عندئ من اللالعيتا كَامَرْة اللغ كوك يزيد عليها عشرةايام من ذى الحية بولك اوقل إسرة نا يضوم تلثين وها وأأن يعم أنيهناءيما يقرية :من الله م أل :لنت عليه الخورية ف الغشر وكلم فح 0 ولقد كذ اذك 0( ردعين 2 سورة البقرة و فصلهاههذا ‏ 00 وزا[اميقات رب ] ما وت اه من |! لوقت وضريه له- و [ ربعن «اليلة ع انصبك 1 ى العمال لي تم بالغا هذ| العدى - 5 سورة الاعراف ٠“‏ ناكا 31 1 أجل 2 ذه 0 ور © فَاننقمْنَا م اد في 0 5-5 0 بأيقنا 38 عله > ا 2 2 هه > مم 6 ىم ه مور © 2 ء هرضم ١‏ برعي 5 لاسن 1 ماعن يلح رون مومه و وا يعون © .>> يل سا ع ممت 60> صسدصة د ث2 و جاوزنا ب 5 يل الصذر را على قوم يفون على اصَنَاَ 8 كك رسن اجمَلُ لَنا الها كما لمم ممه 2ه 0 مهم ] فاردنا الاننقاء م مفهم [ فاعرتهم ] و اليم البحر النى لا يدرف تعره ,ل أوبقيل هو لجَة الجعر و معظم مائه و اشتقاقة من النيه تند سكين نتسوا تيز وناك 1 اغرانه, بسبمب تكذيبهم بالآيات و غفلتهم عنها وقلة فكرهم فيها- [ القوم أن هن شعي هه هم بنو اسرائيل كان يستضعفهم فرعون و قوسه و [ الأرضَ ] ارض مصرو الشام ملكها بن اسراثيل بعد الفراعذة و العمالقة و تصرفوا كيف شارًا في اطرانها ونواحيها الشرقبة و الغربية [ بركنًا ميا ] بالخصب و سعة الارزاق - [ كلمت ريف ا قواة و نويد أن تمن على الذي 0 ال :قولةااغنا كوا جل ور و العسذى تانيث الاحسى صفة للكلمة - ومعنى تبث على بذ ي اسرائيل مضت عليهم و استمرث من قولف تم على الامراذا مضى عليه [ يما صَبُرورًا] بسب صبرهم وحسيك به حانًا على الصبر و دالا على ان من قابلَ البلاء بالجزع وكله الله اليه و من قابله بالصبرو حي رومتقرطار 11و لان علي عمقيت صل ينك ركبقلها معدا ر ند اسع » قله قلا !لياو المعقين + فلك اطاش لسار عا وقلة 5 >>> ٠ه‏ 2 02065 / ه١١‏ صجر و لم برزن رزانة لس الصبر - و قر عام في رواية وثممت ميت ربك العسنى ونظيره من ايت ريه الكبربى - ه.ا كان ييصخح فرعون فوم ] ما كانوا يعملون و يُسورن من العمارات و بذاء القصور [ وما كأنوا > عمس 6 4222-62 يعرشون ] من العذات وهو الذي شا جذت م معورشت - -اووها كافوا برفعون م الابنية المشينة في السماء كصرح هامان وغيرة - و قري حرشن بالكسر و الضم - و ذكر اليزيدي ان 00 - و بلغذي انه قرأ بعض الخاس يِعْرسون من غرس الاشجاروما احسبه إلآ تصعيفاً منه ‏ وهذا آخرما اقنص الله من نبأ فرعون و القبط و تكذيبهم بايات الله و ظلمهم و معاصيهم ثم انيع اتقصضلض نيا بخي اسرائيل و ما احدتوه بعد انقاذهم من مَلكَةَ فرعون و استعباد: و معايذتهم للايات العظام و “جاوزتهم الجر من عبادة البقرو طاب ركية الله جهرة نيالك سن هوام قر والةبنيل ليعلم حال الانشان و انه كما وصفه ظلوم كفا جهول كتُون الآ من عصدمة |لله و ليل من عد عبادبي الشكورو ليسلي رسول الله صلى الله عليه واله و سلم مما رأئى من بني اسرائيل بالمديذة - و روي انه عبر بهم موسى يوم عاشوراء بعد ما اهلك الله فرعون وقومّه فصاموه شكرا لله فوا على وم ] فمررا عايوم [ يعكفون عل اصنَام لهم ] يواظجون عاى عبادثهار يلازمونها - قال ابن جردي كانت تمائيل بقرو ذاك اول شان العجل ‏ وقيل كانوا قوما من خم - وقيل كانوا من ااكنعانيين 16 مور .نس ل برو ممه ع ع صمرس مده بر معر معره مم روه يت مقصلات # اجر وكانوأ وا جره لمر ى ادع لَنَا ربك يما و الود بره ماد 5-7-7 م واو عبد عندك * دن كَسَفْت عنا الرجز لخْوْمكألكَ و لتُرسلى مَعْكَ ني 1 0 كشهنا علهم بين توب احدهم وبين جلدة تكن الاك احده, طعاما فَيِمتلي كملا ران كاج احدهم عشرةٌ اجربة لى الرحا فلا يرن منها الإيسيرا- وعن سعيد بى جبيركان الى جأبهم كثيب اعفرفضريه موسى بعصاه فصار قدلا فاخن في ابشارهم و أشعارهم و أشفار عيونهم وحواجبهم و لزم جلوده, كانه الجدربي فصاحوا ورصركرا وفزعوا الئ موسى فرفع علهم فقالوا قن تحققنا الأن بلك الساحره راءر نرعون ل تُصدّقلك ابِدًا كارمل الله عليهم بعد شهر الضفادع فدخلث بِيوتّهم وامتلات منها أنيتهم واطعمتهم نلا يكُشف احدشياً من ثوب ولاطعام ولاشراب الا وجد فيه الضفادع و كان الرجل اذا اراد ان يتكلم وثنبت الضفدع الى فيه وكانت تمتلع منها مضاجعهم فلا يقدرون على الرقاد و كانت تقذف بانفسها نى القدور وهى تَعْلى وفى التنانير وهي تور 3 الى مومى وقالوا ارحمنا هذه المرة فما بقي الآ ان ذتوب النجوية النصوح ولا نعود فاخدذ عليهم العهون ودعا فكشف الله عنهم ثم نقضوا العهد فارسل الله عليهم الدم فصارت مياههم دما فشكوا الى فرعون فقال انه سكم فك بجمع بين القبطي و الاسرائيلي 0 اناء واحد فيكون ما يلى الاسرائيايٌ ماد رما يلى القبطي دسًا و يستقيان من مماء واحد ف#خرج ي الدم وللامرا يلي الماء حنى ان المرأة التجطية تقول ةلجع لادان عنام ينا ني في انبر لماه في مها وسااوعطشن» ترعون ححن اشفئ على الهللك فكان يمص الاشجار الرطبة فاذا مضغها صارمارُها الطيسب ملحا احجاجا - وعنى سعيد بن الكديت بعال اغلييم ‏ النيل اناما < وكيل تعلط الله عليهم الرعاقك - وروى أن موسى عليه السلام سيسق نيهم بعد ما كلب السحرة عشرين سنة يريم هذه الآيات - و روي اذه لما اراهم الي و العصا تفص الخفوس و الثمرات قال يارب ان عبيف هذا قد علا فى الارض فخذ: بعقوبة تجعلها له ولقومة نقمة ولقرمى عظة رلمل عدن ايو فعينئذ بعمك الله عليهم الطوفان ثم الجراك ثم مابعده من الخقم - وقرأ الحسن و التَمل بغر القافت و سكون المي يزيد امل ار [ ابت مفَصّلت ] نصب على الال و معنى مقْصّلات مبهنات ظاهرات لايشكل على عاقل انها مى ايات الله التي لا يقدر عليها غيرة وانها عبرة لهم ونقمةٌ على كفره, - إرفويهة بعضها و بعض يرصان يفك فيه احدالهم يدظ ل يمتتفيموق على ما وعذوا من انفسهم ام مس يمون الزام '/ لاحي عليهم * [يما د بد عنْد] ما مصدرية و المعذى بعهده عندلك رهو النبوة والجاء | ان يتعاق بقولة امع لنَا ريلك على وجبين ‏ احد هما اسعفنا الى مانطلب اليلك من الدعاء لذا بق ما عنداك من عبد الله و كرا مده بالنجوة تازادع الله لنا متوسلا اليه بعهبده عندلك - واما ان يكون ا تومن 2س سماد لت ن كفت ها لو 0 - ا ويام بلحس دار سورة الاعراف 17 دع الجر 8 9 0 الما 5 2 لنسجرنًا بها اهما ]نك )الكل بمؤمنين © فارسلنًا ليم الطوفان اراك و العمل والصفادع و الدَمَ 3 حتخ4- ييه ج ص جرهم مره لس م ل ع و ٠‏ 5 هد > وم ره 6 41 رعده, اللءتعالى ل في قولة الناربعرضون عليه الاية ول طائ اشام من هذ| ‏ وقرأ الحسن ب طيركم يد الله وهو لطر سكمير رنظيرة انزو ا - وعذد إد الج يد ب و 0 معنى الجزاء ممت اليها ما المزيدة الموكدة لأجزاء في قوله متى ما تخرج اخرج ينما تكونوا درم الموث - اما ذهب بك الآ ان الالف كلت هاء استثقالا لا لتكريرالمتجانسينى وهوالمذهب السديد الجصري و من الخاس مس زعم ان 0 2 ي الصوت إلك ي يصوت به الكانك وها للجراء كانه تبل كف | اتاتنانه و - 2 2 6 م م2 بي لنشصياً به ما تحن لكت 0 00 أن قلت ما محل مهما - قلت الرفع بمعذى يما شيء تأتنا به - او النصب بمعنى يما هيم تتحض رذ اننا بغ - ومن أية تيو لمهم - والضميران في به وبها راجعان الى مهما إلا كد هما دك على اللفظ و الثاني ]د مك على المعذى لانه في معنى اليه 3 تك رترل رهبررء شعره ماين عند |مرموى من خليقة * وان 6 خالها تجنى على النايشى 3 نعلم » وهذه الكلمة ف في عداد الكلمات الذي يحرفها من لاين له في علم العربية فيضعها غير موضعها و تحسب مهما بمعثى مكدما اميت دقاف وهذا من وضعة و ليس من كلام راضخ اعرد في يا ثم يذهب فيفسر مهما تأتذا به من اية بمعذى الوقث فياعن فى ايات الله و هو الرشعر هذا« امثاله مما يوجمب الجثو بين يدي الناظر في كداب سيبويه - فأن قلت 0 اراد ثم قالوا لتمسعرنا بها - قلت ؛ ضامموها آي لاعقادهر انها اية,وانما سموها اعتبارا لنسمية مموسى وقصدوا بذلك الاستهزاء و التلهي - و[ الطوفان ] ماطاف بهم وغلبهم من مطر اوسيل - قيل طغى الماء فوق حررثهم و ذلك انهم مطررا ثمانية ايام في ظلمة شديدة ل( يروى شمساً ولا قمرًا ولا يقدر احد ان تخرج من دارة - وقيل آرسل الله عليه, السماء حتى كادوا يهلكون وبهوت بني اسرا بل وبهوت القبط مشنيكة.فامتلاتث بيرت القبط ماد حتئ قاموا فى. الماد الى تراقههم. فم, جلس.غرق ولميدخل ,بهوت .بني اشرائيل قطرة و فاض الماء على وجة ارضهم .و ركد فمذعه,م مى الحرث والجذاء و التصرف وذام عليهم سبعة ايام - وعن ابي قلابةً اطونان الجدري وهو اول عذاب وقع فيهم فبقي فى الارض - وقيل هو المُوتان - وقيل الطاعون فقالوا لموسى ادح لذاربّك يكشف عنّا نكن نؤمن بك فدعا قرفع عذهم ما أمنوا ففيت لهم تللك السة ى العة .ى زرا مالم يعهدوا بمثلة فاقاموا شهرا فجعمت الله عليهم الجراك فاكلت عامةٌ زروعهم و ثمارهم ثم اكثْ كل شيء حتى الابواب و سقوف الببوت و الثياب ولم يدخل بيرت بني اسرائيل منها شيء ففزعوا الى موسى و وعدرة النوبة فُكشف عنهم بعد سبعة ايام خرج موسى عليه السلام الى الغضاء يهار بعك نحوّ المشرق و المغرب فرجع الجراد الى النواحى الني جاء مأها فقالوا ما نحن بتاركي دينذا فاقاموا شهرا نسَلّط الله عليهم القمل وهو الحمذان في نول ابي عبيدة كبا رالقردان- وقيل إعلاتج هو ارد الجراك ‏ قيلنبات اجنحنها- وقيل البراغيث - و عن سعيد بن جَبَيْرالسوس فاكل ما ابقاه الجراد و لحَسٌ الارض وكان يدخل ( ووعل) - ميرو دو مرا مووعره الس ممم هم دعر ممع دي موامه عر 20 00 كال تمسى ربكم أن يهاف عدوكم و يسقي رم في لآرض فينظر كيف تعملون 0 أل فرعون ةعم م م نس بره مم 3 7 م م مم ه دسم 5 بالسنين رقص م ال 00 رو (© فاذ| م كسد قالوا لنا هذه ع وان تصبهم سيئة > مرره ره | *« .6 0 2" تير إلى ردن شه + 7 إننآطيم” علد الله و لين ترم يتلق ه كوا بها ينا بدا طن 0 كما قال شَمرة انما المرد باصغرَيّه اراد بالمره الجذسٌ و غرضه ان يقنارله تذاولا اولمًا [ والعاقية عه ] بشارة بان الخاتمة العحمودة للمتقين منهم و من القيط و ان المشيئة متذناولة لهم و قرأ أ و العافبة لمتقين بالخذصب ابي 1-7 مسعون عطفًا على الرمنَ 3 ذينا .من قبل أن تاتينا و ومن بعل ما جِننَنًا ] يعنون نتن ابذائهم قبل مولد مومى 6 ان 58 واعادت» عليهم بعد ذلك وما كانوا رن 8 يمْتهنون فيه من إنواع الخدم و المع ويمسون به مى العذاب ‏ [ عسى ربكم أن يلك ركم | ارمع بكا زستروالينه شق االبهارةق قن و كقغت عنة و هو اهاك فرعون و استخلافهم بعدة في ارض مصر [ فَيِنْظر يِف تعملون ] فيرى الكائن منكم من العمل حَسّذه و قديحه و شكر النعمة و كفرانها لمجازيكم على حسب ما يوجد منكم - وعن عمرو بن عبد انه دخل على المنصور قبل الغخلافة و على ما ئدته و فطلب زيادة لعمرو فلم توجد فقرأ عمرو هذه اليةَ ثم دخل عليه بعد ما سلف فذكر له ذلك وقال قد بقي 520007 تعملون [ بالسنيُن ] بسني القحط ‏ و السنة من الاسماد الغالبة كالدايّة و الذجم وذعوذلك وقد انوا منها فقالوا ديك القوم بمعذى لبمار نان ابى عباس اما السذون فكانت لباديقهم واقل مواشيهم و اما نقص الثمرات فكل في امصارهم ‏ وعن كسب يأتي على الفاس زمان لاتعمل الفلة لا تمرة .[ لعلهم يذكرون ] فيتنبهُوا على ان ذلك لصرارهم على الكفرو تكذيبهم لايات الله ولان الناس في حال الشدة اضرع خدوى! الوق إعطافا و ارق انئدة - و قيل عاش فرعون اربعمائة سنة ولم بر مكروهاًفي لثماثة و عشوين هذةٌ ولواصابه في تاف المدة وجع ارجوع اوحمى لما ادعى الربوبية * [ فاذًا جاءئهمالحَسَنَة) من الخغصصب وا|| لرخاء [ قااوا لا هذه ] اي هذه مختصة بذا ونحى مسأحقرها وام نزل فى النعمة والرفاهية وإلا م مذلها في قولك الل الفرس - [ دان ١‏ تصيهم سين ] من ضيقة وجدب [ يطيروا بموسى ومن مع ] يتطيرر! بهم و يتشاءسوا و يقولوا هذه بشؤمهم و لول مكانهم لما اصابثذا كما قالت الكَفرة لرسول الله ملى الله عليه وأله وسلم هذه من عذدت ‏ فا قلت كيف قيل تاذ جادئهم اسك بادا وتعريف الحسنة ون مصيهم سَيِلَة بان وتذكير السيئة قات لان جذس الحسفة وقومه كالواجمب لكثرته واتساعه و إما السيئة فلا يقع الافى الندرة ولا يقع الاشيء منها - ومنه قول بعضهم قد عددت ايام البلاء فهل عددت ايام الرخاء [ طُُوهم عد الله اي سبسبٌ خيرهم و شرهم عند الاه وهوحكمه و مشيئته الله هوالذي يشاء ما يصيبهم من العسنة والسيئة رئيس شوم احد رلايمْنه بسيب فيه كقولء كل كل من عند الله - وبجوز ان يكون معذاه آل انما سبيب شؤمهم عند الله و هوعملهم المكتوب عنده الذي يجري عليهم ما يسوهم لاجله و يعاتبون 1ه بعد موثهم بما هاا الجر 00 / | “جرد 9 700 ونا ااي ود مكل« جبام 9 مسمس ممثة م برة| مه مو امه 26 مه و 2 مه 1 00 شم فرعون اتدذر مموهمى وقومهة سد ا وى 8 0 و يمحر كال ستقئل إبكاءهم 2 2 00 - 6 ا رع طِ 3 0# كك يورنها مر اق ن عجادة 1 و و العاقية مدقي ن © 5 / وا اوذينًا ٠‏ من قبل أن 57 ومن بعد مم جلا * م 7" فما تقدر ان تفعل بنا الآ مالابق لنا مخه [و ما َنم مذا الا أن آمدًا] وما تعيسب مذاااآ الليمان بايات الله ارادوا اائع نت منًا آلاما هواصل المناقسب والمفاخ ركلها وهو الايمان ومنه قوله « ع » ولاعيسب فيهمغير انى سهوفهم * [ درغ مهنا صَمْا ] هب لذا صبرا واسدًا وأكثره علينا حتى يفيض علينا ويَعْمرنا كما يرغ الماء افراغا - وعن بعض السلف ان إحدكم ليَشرغ على اخيه ذنوبا ثم يقول قد مازحف اويغمره بالعياء واأخجل - اوصبٌ علينا 57 يطبرنا من اوضار الأثام 0 ما توعدنا به فرعون لانهم علموا انهم اذا استقاموا وصجروا كان ذلكف مطمرة لهم [ وردنا مَسْلمِهْنَ ] ثابقين على الاسلام - [وَيدْرتَ ] عطف على يَفْسدوًا لانه اذا تركمم وام يمذعهم كان ذلك موديا الى ما وعوة فساد! و الى تركه و ترلك الهته فكنه تركهم لذللك او هو جواب للاستفهام بالواو كما بجاب بالفاء نحو قول الحطيئة » شعر ٠‏ الم الك جاركم ويكون بيذي * و بينكم المودة و الاخادء والنصب باضمار ان تقديرة ايكون مذف توف موسى و يكون تركه اياك و الهدّف ‏ واقريع 10 ا ِ دو 3 د د 7 3 َالهنَك بالرفع عطفا على اتذر بمعنى اتذره و يدرك اي اتُطلق له تالكنة با وى م ارول » او حالا على 0 س م وره معذى إتذره وهويذرت و الهنّك - و قرأ الحسن و يَذَّرِلكٌ بالجزم كانه قيل قفاوا كما قرع داكن من ايا ند اعدو - و قرأ انس رضي الله عنه ونَدْرت بالذونى و النصب اي يدمفنا عن عبادتف يذَرها الخاو, قزيى وا نلك و الى اي عجادتف - و روى انهم قالوا له ذالمك لانه وافق السورة على الإيمان سَتّمادةَ الف نفس خارادوا بالفساد فى الارض ذللك و خافوا ان يغلبوا على املك و قيل صنع فرعون لقومة ري ن يعبدوها تقزيا اليه كما يعبد عبدة الاصذا م الاصذام. و يقولون ليقربونا الى الله زلفى و لذلىف كال آنا ربعم الأعلى - [ سَتْقثَل ابناءهم ] يعنى سنعيد عليهم ماكذا مكَذاهم. به من قتل اللبذاء ليعاموا انا على ما كدًا عليه من الغلجة و القهرو انهم مقهورون تحت ايدينا كما كانوا وان غلبة موسى لااثرلها فى صلكذا و استيلائذا و لثلاينوهم العامة اذه عو المولون الذي تحدث المنجمون. و العهَذَةٌ بذهاب ملكنا على يده فيط ذلك عن ى طاعفنا و يدعوهم الى اتباعه و انه مذنظر يعن +[ كر 00 سَ استعيدوا بالله ] قال لهم الى حين قال فرعون سَدْقدلٌ ابْحَاءهم فجرعوا مذه واتفجيوول ينتكرز يسكنهم . يسلييم و يعدهم النصرة عليهم و يذكر لهم ما وعد الله بي اسرائيل ‏ من اهلالك القبط و توريكهم ارغهم يي أن قلت الم لخبيك هذه الجملة عن الوا وادخات على الني قبلها ‏ - قات هي جملة مبتدأة مستنائفة و امار ورك نامويه ال ا بكلا ألم ل من هوم ورعون - وقوه[ إن ا ات يكون اللام لاجعهد و ذراد ( ع1 ) عَظيم © و أرحينًا الى مان الو عالق * ندا هي تلقف ما باذكون 5 وح الح ربطل مادا ©#اس مس رءاعرود ج رص طم اع يعداونى © فغلجوا هدّلف و انقلبوا صغوين 5 و الي لكر دين 60 َل ما برب العلمين 5 أرب 7 ء نا عء» وعوسر ام و 5ج ا م2سهمو ةج لمرو 14 1 1 0 سى و هرون © َال فرعون امنكم به قبل أن اذْن لم إل" هذا فى الذيلة ليجنا مها انها تصوفك : تعلمون: :و لطع يكم و ارجلكم ار خلف لم للبم اجمعير. 5 فانرا إلى 6 مهم 02000 3 سوم دوس وم اس را مون 8 و مَاتَْق ذال أن اسَنَا بايت ْنَا لم نا امنا ا أذرغ عليذا صجرا و توففا مسلمين وقد سَوغْ لهم موسى صا تراغجوا فيه ازدراءً لشانهم ودلة مبالاة بهم وثقةٌ بما كاى بصدد من القائيد السماري ران المعجزة إن يغلبها سحرابد| [ سحررا اعدر الفا ] اروها بالعيل و الشعوذة و خيلوا إليها ما الحقيقة بخلافه كقوله بَكَيْلٌ الثمم عم سرهم أنه تَسَعى - روي انهم القوا حبال غلاظًا وخشها طولا ناذا هي امثال الحيات تدملات الارض وركب بعضها بعضا [ واسنرهبوهم ] و أرهبرهم ارهاباً شديدا كانهم استدعوا رهجتهم [ بسر عَظهُم ] في باب السحر- روي انهم لَونوا حبالهم و خشبهم و جعلوا فيها مايوهم الحركة قيل جعلوا فيها الزيبق [ صَايَافُوْنَ ] ما موصولة اومصدرية بمعنى. ما يافكونه اي يقلجونة عن الحق الى الباطل ويزورنة اوافكهم تسميةٌ للمافوك بالافك - روي انها لما تلقفت مل الوادي من الخشسب و امال ورفعها موسى فرجعت عصًا كما كانت وأعدم الله بقدرتة تلك الاجرام العظيمة ار فرقها اجزاء لطيذة قالت السحرة لوكان هذا سعرا لبقيث حبالذا' وعصينا [كَوَكعٌ اق تطمدن وثدت - ومن بدع التغاسير فوقع قلويهم لي فاترفيها من قولهم فاس وقيع [ و انقلبوا صغر. بن ] وصاررا أذلاء مبهوتين - [ و القي الشكرة] وخررا سجّدا كانما القاهم صلقي لشدة خرورهم - وقيل لم يتمالكوا مما رأوا فكانهم ألقوا- عن ققادة كانوا اول النهار كقارا سَكَرة وفي أخره ل واه راع بالتسن اترلة! ولداف الالثلام اونقا بين التشلمين :يبيغ ”"ويئة يكذ ركذا واهؤلى كقارونشارا فى الكفر بذلوا انفسهم لله * [ صخكم 7 على الاخباراي فعلام هذا الفعل الشنيع توبهمًا لهم (اتعايع ا قرو اندم بحرف الاستفهام ومعناة الانكار والاستبعاد [ إن هذًا لمغر مكرتموة فى الْمَديْئة ] اى صَتْعكم هذا حَيلةٌ احتلتموها اننم وموسى في مصر قبل ان تخرجوا منها الى هذه الصعراء قد تواطاتم على ذالك اغرض لكم وهو إن ارا مذها الم ا بني اسرائيل وكان هذا الكلام من فرعون تمؤيها على الناس لثلا يتبعوا السحرة فى الايمان - د رري ان موسى قال للساحر الاكبر اتؤمن بي إن اغلبتكك يقال لأتيى بستعر لا يغلجه سحروان غليدة ي الومذن بك وفرعون يسمع فلذاى قال ل رض تسم 1 رعفه اجمله ثم و جم ماه 7 هعد 6 2 وكذاك [ ثم لاصاجنكم - م من خلاف ] م من كل شق طرفا: و أن اول مس قطع من تخلاوك وطلطق لخر أ 8 الي ينا ا معام و فبدة أرحة - أن يريدوا إن ا بالمو لانتلابنا الئع لقاء ريذا و رحمنه و خلاصنا منى ومن لقائف ‏ او نقاب الى الله يوم الجزاء فيثيبناعلى شدائد القطع والصلب- ار انا جميعا يعذون انفسهم وفرعون ذنقلب إلى اللوفجحكم بيذذا ار انا لامحالةميتون منقلبون الى الله ١‏ سورةالاعراف/“ 0 ا 9 00 كنم" مير ه يوم سبعرءم س .هه وعرمى مس يريك أن ترج ىأرم 1 تامرول و كوا أرجه 1 سل ف التائ حمر فاك بعل تر لذ © جه فون وا إن لا لجرا ان كنا تر ن شين هاقال ذعم و الم ل الي كا بمومى 2ر2 جمس د ضيه برهم ةس ا ار 2 الملقين © قال قرأ * هلما الكو عورا أن الّاس و استرهبوهم وجادوا بسر ليلس صوف ونزعها فاذا ل رصا يداضًا نورانيا غلب ا شعاع الشمس و كان مموسى عاية السلام ادم شديك الاذمةء [اك هذًا جرعي الي عالم بالسع ماهر فيه قد اخذ عيوى الناس بخدءة من خدّعه حتى خيل اليهم العصاحية واللدم ابيض - فان قلت قد عزي هذا الكلام الى فرعون في سورة الشعراء و انه كَالَ للملا وعزي ههنا اليهم - قلت قد قاله هو و قالوه هم فحكي قولهثمه و قولهم ههذا. اوقا"+ابتداء فتاقنه مذهالمل'فقالرة لعقابهم-اوقالواعنمللذاس على طريق التجليغ كما يفعل الملورك يرى الواحد منهم الرائى فيكلم به صن _يليدمى |أخاصة تم يجلغه الخاصةٌ العامة و الدليلٌ عليه انهم اجابوه 2 كولهم أرجه ور 1 اسل ف المدآئن حشري ا تربك بعل جرعلا - و قريى سار الى يأذرك بكل ساحر مثله نى العلم و المهارة او #خير منه و كانت هذه موامرة مع القبط ‏ وقولهم [ فا ذًا مره فامرني بكذا اذ١‏ شاورته فاشار عليف براي عاوعبل ا جناروا ارون ا د لما قالوا له ان هذًا لسر ع يريك أن عرجكر من ركم كانه قيل فماذ! تاسرون قالوا ارنجة وأخله ومعنى آرجة ااه ] آخرهما وأصدرهما عذلك حتى ترى رايك فيهما و تدبرٌ امرّهما- وقيل احبشهما - وقرئ ارج بوره لق اماه وارجاة - فان قلت هلا قيل وجاءً السكرة فرعون فقالوا - قلت .هو على تقدير سائل نال دالو اذا كاك االجركق ابقوله تالا ان ذا لأجرا اي جع على الغاجة - وقريى [ ان لَنَالاجراً] على الاخبار و اثبات الاجر العظيم و المجابه كانهم قالوا لابك لنا من اجر و التذكير للتعظيم كقول العرب ان له لابلا وال ندا يقصدون الكثرة ا ا والكم لم المقربين ما الذي طفق هليه ثالث هو معطورنف على “#حذورف سن مسدٌّه حرف الابجاب كانه [ قال ] انجابا لقولهم كن لنا لأجراً [نَعم ]ان لكملاجرا [ واكم لم المعربين ] اراد انى لا افقصربكم على الثواب رحده و ان لكم مع الثواب مايقل معة 0 ولاح اليب وانتعظيم لان الاب انما يتهذا بما يصل اليه و يغتبط به اذا نال سعه الكرامةً والرفعةٌ - و روي .انه قال لهم توتو أرق الت "حتفل وخر شن اتراج "3 .وا زوق اقد :وها بووؤظااء السك رة اوافةالميهم فغال علقم طامفعة رقالوا قد عمانا سحرا لا بطيقه سكّرة اهل الارض الآان يكون امرًا من السماء فانه لا طاقة لذابة - وروي انهم كانوا ثمانين الفا - وقيل سبعينى العا وفك بضعةٌ وللثين الفا و اختلفت الروايات فمنى تلن وجو لسعترو . فيل كان يعلمهم مجوسيان من اهل ذيِنُوى - و قبل قال فرعون ل نغالب موسى الا بما هو منه يعنى السحره تخييره اناه ادب حسن راعوا معه كما يفعل اهل الصناعات اذا 2 امكااد” قبل إن يخخاوضوا فى الجدال والمتصارعين عن أن يفن للصراع ‏ -وقواهم | و امنيا كن انه الملقين ]| فيه مايدل على رغجكهم ظَّ ان يلقو قجله من 3 اكيدضمدرهم المتدل بالمنفقصل و عت ! خبر اوثعريف الخبرر اقعام الفصل انيسنت ١‏ ا بر ميج ب ا هات ه6> ورة صر س 6 وسريهة يفرعون | لي رمول من رب العلمين 5 حقيق + على أل َك الله لاَق * كن نكمم ببيئة من ربكم ارسل معي بنِى ارادلَ 6 قل أن 6 جدت بايّة أت 7 كك من الصَدقِنَ © فلقى ا عه نت ع سر و هوك 0 قَادّا هي نعهًا تعبا بهن © ونزع يك هادا هي واه شرن 3 لقان كز بطم نطةا لمان - | - 1 مه ا‎ ٠. حين أوعدوهم و صدوهم عنها و اذوا من امن بها و لاذه اذا وجمب الاددان بها فكفررا بدل الايمان كان كفرهم‎ كلكا لق تكلم عبان لاما بها لي كفروا بها و اضعين الكفرغير موضعة وهو صُوضع الايمان » يقال لملوك لمجز لشررغنة يبه بتو المرولق: فارضوا العامة كانه قالح" الكت : منطاوه ركان الله قافوس 2" قيال اللي بن مُضعمب بن الويّان- [ حَقيق على أن لا اقول تعلى الله لأ الح ] فيه اربع قراءات - المشهورة و حَتَيِق علي أن 3 كول سرك سودت - و حقيق فى ان ل اقول وهي قراءة عبد الله - وتحقيق فى بأن ول عه قراءة أببي - وفى المشهورة اشكال و لا تخلو من وجوه - احدها ان يكون مما يقلب من الكام ' امن الاباس كقوله هع * و تشقى الرماح بالضباطرة المْره ومعناه وتشقى الضياطرة بالرماح وحقيْق علي ان ل اكول رق مرا نع بلقي ا داومك بق رفك عفان تون افق طق اغوة مان مولفعيةطا حون انق اي لازمًا له - و الثالث ان يضمن حقيق معنى حريص كما ضُمن كيجي معنى ذُكرنِي في بيت الكتاب - و الرابع وهو الارجة لادخل في نكت القران .ان بغرق موسى عليه سي نفسه بالصدق ني ذاكف المقام الاسيما وقد ر روي ان عدو الله فرعون قال له لما قال ادي رسول من رب العلمدّن كذبت فيقول انا حتيق على قول الحعق اي واجشك على اقول الحق ان :اكلون' اذا قائله والقائم به ولا يرضى الآبمثليناطقاً به [ فَارْسل معي بنى شرا يلل ] كلهم حت يذهبوا معي راجعين الى الارض المقدسة الذي هي وطنهم و مولد أبائهم و ذللك ان يوسفف عليه السلام لما توفي و انقرضت الأسداط غلب فرعون تَسْلهم واسقعبدهم فالقذهم الله بموسى وكان بين اليرم الذي دخل يوسفٌ مصّر و الوم الذي دخله مومى اربعماثة عام - فان قلت كيف قال له [ دأت بها ] بعد قواله ا كنت جنت بي - قلت معناه ان كنت جدت من عند من ارسلك بأية تأتني بها وأخضرها عدي لقصم ددرا راك يفاك نعط وتان 5و نعاطر امره لايشكٌ في انه تعبان - وروي انه كان اتعبانا ب اشعر فاغرا فاة بيع 'لحيية ثمانون ذراعا وضع أعيّة الاسفل فى الارض لعبة الأعلى على سور القصر ثم توه نحو فرعون ليأخذ: نوثسب نرعون من سريرة وهرب و احدث ولم يكن احدث قبل ذلك:ر هرب الناس وصاحوا و حمل على الذاس نانهزموا فماث منهم خمسة و عشررن العا قتل بعضهم بعضا وداخل فرعون البيتك رصاح ياموسى خُذَّه و انا أرضن بكاو أرسل معى بني اسرائيل فاحناد موس فعان عط - فان 3 م بتعاق الفظرين 3 دلت يتعلق 1 و المعذ 1 فان| دي بدضاء للنظارة ولا تكون بيقءاء للنظازة الا اذاكان بياضها بياضًا عجيبًا خارجًا عن العادة بجتمعالناس للفظر اليه كما جتمع النظازة للعجائب وذللك ما ذروى انه إرئ فرعون 2 5 'دخلها جيبه عليه مدرعة ااا |لجرء 9 ع 1 ( عاو ) ضور روتره برعم بر ره و و قي الل نش بلك امن كي 0 جام ركهم بالبينت كما كأنوا ليؤمذرا مذوا بما كُذْبوا من يي - 6 ءوده وه . كَدَلك يطبع الله على كُلَوبٍ 0 0 ما وجدا لأكثرهم من عهد وان 5005 اكثرهم لفستينى © ّ مومه 6مه ماض#م ١‏ 0-0 سدم ورة بعثنا م من بعدهم موسى يندا الى فرعون و سه فظلموا بها “ لظ ب كاقية المفسدين © وَكَال موسى | ورره ه من قبلهم و انما عدي فعل الهداية باللام لانه بمعنى التبييى - فان افان قلت بم تعلق قولة نطبع على فلويهم - ات فيه اوجة - ان يكون معطرفا على ما دل عليه معنى أو لم نيد كانه قيل يغفلون عن الهداية و نطبع على قلوبهم أورعلش يبرن لأرْضَ - او يكونى منقطعا بمعنى و نحن نطبع على قلو بهم - فآنى قلت هل > 2 ودر صمت إررم يده بجرز ان يكون وَنَطبِعٌ بمعنى و طبعنا كما كان لَونَشَاءُ بمعنى لوشئفا ويعطف على أصبنهم ‏ قلت لا يساعد عليه المعنى أن القوم كانوا مطجوعا على قلويهم موصوندى بصفة من قجلهم من اقثراف الذنوب و الاصابة بها و هذا التفسير يودي الى خلوهم عن هذه الصغة وان الله اوشاء لانُصفوا بهاء [ ذلك القربى دض عمودره نقص عايف من آنبائها ] كقدله تعالى داتعي تقناوي ادمعيهد انحاو اال كوجرا ناهوي القرول 5 هعم مفةٌ لتك و نَقْص خبرا - ونان يعون العروع 0 خبراً بعد خبر - فا كلمت اما معد ى تلك القرى حتى “يكون كلاما مفيدًا - قات هو مفيد و لكن بشرط التقييد بالعال كما يفيد بشرط التقييد بالصفة نى تريكدهر الرهل الكرد نيقي انيل جما رح لتر تدك عَلَدِفَ من انبائهاً - قلت معناه ان تلك القرئ المذكورةً نقص عليك بعض انبائها و لها إنباء غيرها لم نقصها عليك فما كانوا ليؤمنوا عند مجيء الرسل بالبيذات بما كذبود من ايات الله من قبل مجيء الرسل - او فما كانوا ليؤمنوا الى آخر اعمارهم بما كَذْبوا به أولاً حين جاءتهم الرمل اي استمررا على التكذيب من لدن ممجيء الرسل اليهم الى ان ماتوا مصرين 9 يرعوون ولا تلينى شكيمتهم في كفرهم و عنادهم مع تكرر المواغط عليهم و تفابع الآيات ‏ و سغنى اللام تاكيد النفي و ان الابما كان منافياً الهم فى التصميم على الكفر- وعن مجاهد هو كقولة ولو ردوا لَعَادوا لما نهو عذة [ كذلك ] مثل ذلك الطبع الشديد [ يطْبِعٌ الله على لوب الكفريى ارا يه أكدَرهم من مهد ] الضمير للذاس على الاطلاق اي وما وجدنالا كثر الناس من عبد يعني ان اكثرهم نقض عهد الله و ميثاقة فى الايمان و النقوى [ وإن و جدنا ] وان الشان و الحديمك و جدنا [ رهم فقي ] خارجين عن الطاعة مارقين و الأيةٌ اعثراض - و :جوز ان يرجع الضمير الى الهم المذكورين و انهم كانوا اذا عاهدرا في ضر و #خافة لثى الجيتنام هذه انؤمذى ثم نجاهم ذكثوا كما قال قوم فرعن لدوسى عليه السام لَدْن كَسَفْت عذًا الرجر لَنؤْمئْن للك الى قوله اذا هم ينكتوى - و الوجود بمعنى العلم من قواك و جدت يدا ذإ الحفاظ بدليل دخول ان المخففة و اللام الفارقة ولا يسوغ ذلك الا فى المبقدأ و الخبرو الافعالٍ الداخلة عايهما[ من بعدهم ]| 511000 جااتهم رسلهم ار للأمم -[ فظلموا بها ] ذكفررا باياتذا حوري الظام “جري الكفر لانهما من واد واحد أن الشرل لظَلم عظيم - اوفظلموا الناس بسجبها )1 يت مو اس من رورم 7 وم ممه و صم | ه متةعم وهم لل يشعوون © دلوت كرا سروت ب الوم 2 ل 0 اه 2< مده م 7 5 اده م م- 20 03 عدم 0 ره 3 سيره همع م 3 جع ع ١ه‏ وممو هه » مم90 مم ان يانههم باسذا ا 1 © أمامترا كلل * نا ين مَكرَالله لآ اليه لاد 2 2-122 مه 22212 اراي دوه د عه نا ع 22 ١.‏ 2ه 2 > وسعدهمم للداين يرثون رض من ,بعل اهلها ان لونشاء |صجفهم 0-6 و نطبع عل ى قلوهم فهمم ل يسمعون © تلى اللة لعباذه فلم يبق بعد ابتلائهم بالسيات و الحسنات الآان ناخذه, بالعذاب فاخذتاهم اشن الاخذ رافظعةٌ و هواخذهم فجاءة من غي رشعو رسنهم - الام في [ الْقَرى ] اشازة الى القوى التي دل عاهها قوله و ما أَرسَلنا فْ ري من بي كانه قال.ولو ان اهل تللك القربى الذين كُذّبواو اهلكو [ اموا ] بدل كفرهم [ وَاتَفوا] الخاضق مكل ارتكايها . [ لعَتحدَاعليمْ برقت مس السَماد والأرض ع لأتيناهم بالغير من كل وجه - و قيل اراد المطر و الذبات [ و لعن كَدْبوا مََحَذنَا هم ] بسوء كسبهم - و جوز ان يكون. اللام فى الى لجنس - فان قلت ما معنى فلم البركات عليهم - قلت تيسيره! عليهم كما يدسر امر الابواب المستغلقة بعتحها ومنه قولهم فتحث على القاري اذا تعذرت عليه القراءة فيسرتها عليه بالفلقين [ البيات ] يكون بمعنى البينوتة يقال بات بياث و مذه وله فجاءها باسنا بِيانا أزهم لون - و يكون بمعذى التبيبت كالسلام بمعنى التسليم يقال بَيْقّه العدو بياذًا فتجوز ان يراد ان ياتيهم بأسنا بائقهن او وقت بيات او ميقا او مبينين - او يكون. بمعدى تبيينا كنع تيل آنا نيت باسنا ياتا 8:7[ تش اكه طاياة الطرهف بعال (دانة قد رز مدي بمشكان و الضعئن فى الاصل اسم لضو الشمس. اذا اشرق وارتفعت - و الغاد و الواو في افامن و أوامن حرفا عطف وخلثٌ عليهما همزة الانكار- فان قلت ما المغطوف عليه و لم عطذت الى بالفاء و الثانية بالواو - قلت المعطوف عليه قوله فاخذتهم بغْنة و قوله و لوآن أل القربى الى يكسبون ؤقغ (قرزيا بن المعطوف و المعطوف عليه وانما عُطنف بالفاد لان المعنى فعلوا و صذعوا فاخذنا هم بغنة أَبَمْد ذلف 2 القرى ان يأتيهم بأسنا بهانا و اصنوا ان ياتيهم بأسذا ضحى - وقرى ار امن على العطفف ب 00007 ] يشتغلون بما لا يتجْدي عليهم كاتهم يلعبون - فان قلت فلم رجع فعطف بالغاء قوله [[فأمتوا مغُر الله ] د قلت هو تكرير لقوله امن َهْل الْقرى 23 وَمَكْر الله إسكعارة لاخذة العبد من حيت لا يشعر و لاستدراجه فعلى العاقل ان يكون في خوفة من مكر الله كالمحارب الذي تخاف من عدره الكمهن والبيات د اليلق راوع الى سل إل ياست ناسانيي ا رل الل "يخامرن' زلف قار :قال يابنقاهدان اباك بخاف البهات اراد قوله أن م بأسنَابهانًا - اذا قري أو له يد بالهاد كان إن لو شاد مرفوعا بانه فاقلة بنعنى ارلم بهد للذيى يخلفون من خلا قبلهم في ديارهم و يرثونهم ارشهم هذا الشان و هوأنًا لونشاء اصجناهم بذذوبهم كما إاصبنا مز تجلهم و اهلكذا الوارثين كما اهلكذا الموروثين - و اذا ذردى بالكون فهو مخصوب كانه قيل اولم يمد الله للوارئين كفلا الشناق بمعفين» او لم في الهو أقا لونتشاء [ اصيقيم به ويم ] ' كما اصبذا سور ةالاعراف 0 الجزء ع 7 سورة الاعراف ٠“‏ اأجره 1.56 (مبع ) 5 10 وبين كُومنًا يالعَق و 0 الغاتحين © قل 50 ين كَقَروا من تومه ' لثن اتبعكم شعيا نه ب مر ع ”ان سا صم موه وده يوون هف زو لوه أ اذا عي © م جفة فاصبحوا 3 ذارهم جثمين © الذي 00 جا ييا كان لم يغنوا فيها 3 و سمه ميرم > وده ” جه سمدم ع زرو >ن هن مام ضيه رو مه دين ة هم خسري 000 عنهم وقَالَ بكوم م إرطات لكات حت العم 6 50000 20 26 - 0 0-7 فكيف إمى 0 فين 56 ارعلنا 28 قرية نبي ا دن د بالبأساه و الغيعاد ١د‏ لعلهم س2 جعدم س - ؟اعره لكاب بيضرعون : 8 دنا 5 السيئة لاسي هوا و كن 5 58 الت 08 فا حدنهم بعدة ان لله ندا ولانث له و المرتد مثله في ذلك و زائد عليه حيث يزعم انه قد تبيى له.ما خفي عليه من التمييز بين الحم والباطل, - .والثاني و على تقدير حذف الام بمعنى والله لقد انتريغا على الله كذبًا ٠‏ [ و فل الم الذين كعروا مى كومه ] الي أشرائهم للذين درم يثبطونهم عن الايمان 0 معنم شَعْيهًا با م ١‏ اذا 0 ] لاستبدالكم الضلالة بالبدئ كقواه اولئف الذي ناشدرو الال بالهدى كما ربكت تَجَارتُم - و قيل تخسرون. باتباعه فوائد الجخس. و التطفيف لنه ينهاكم عنهما وبحملكم على الإيفاء و النسوية- فانى قلت ما جواب القّسم الذي وطاته اللام في لَدّن البِعم .و جواب الشرط - قلت قوله كم ذل سرون ساد مسن الجوابين [ الّذين كذَبوا شُعيها ] مبتدأ. خجرة [ كأ لم يعوا يها ] وكذاللك [ كَانوا هم الخسربى ] وفي هذا الابتداء معنى. الاختصاص كانه قيل الذيى كذبوا شعيبا هم المخصوصون بان أهلكوا و استُوصلوا كن لم يقيموا في دارهم لان الذين ؛ اتبعوا شعيبما قد انجاهم الله الذين كذبوا عيبا هم المخصوصون بالخسران العظيم دون اتجاعه فانهم الرابحون وفي هذا الاستيناف و الابتداء وهذا التكربر سبال في 5 مقالة المل” لشهاعهم و تسفيه لرايهم واستهزاء بخصحهم لقوصهم و إستعظام” لما جر عليهم - الاسى. شدة الحتزن. - قال العيدّاي » ع» و انعلبت عيذاه من فرط الأسى * اشتد حزنه على قومة ثم انكر على نفسه فقال فكيف يشتل حزنى على قوم ليسوا باهل لليمزن عليهم لكغرهم و إسلسفاقهم مما نزل بهم - و#جوزان دريد لقد اعدرث اليكم فى الابلاخ و الخصيرة و التحذير مما حل بكم غلم. تسمعوا قولي ولم تُصدقوني [ مكيف اسى ]عليم يعني انه ليأسى عليهم لانهم ليسوا أحقاء بالاسى - و قرأ بحبى بن وثاب مََيِف 03 1 2 ال اكذنا إهلها بالباسار ] بااجوس والفقر[ والشراو] كاعر و المرض استكبارهم عن اتباع نجيهم و تعزره م علية [ أحلهم 9 ] لينضرعوا و يتذلا و و بخطوا ردية الكيرو العرةا » [ نم بدلنا 2 السيكة اه ١‏ اي اعطيناهم بد ماكانوا فيه من البلاء و المحذة الرخاء و السعة و الصحة كقوله و م بحسنا : السيات [يحنئ ععَوا] كثروا و تسو في انفسهم و اموالهم من قولهم عفا النبات وعفا | نهم والوبر اذا كثرت و مذه قوله عليه السلام ا وقال |احطيئة »ع » متمد الغرزان ماف تبان مو تال عشول )م و لكذا تعض البسيفٌ مذها * باسوق عافيات الشى, ؛ * [لإكالوا قد مسرن باوكا ارام :و السراء ] يعني. و ايطريّهم النعبة وروا فقالوا هذه عادةالدهريعاة ب فى الخاس بدن الضم راء وال راع و وقد مس 50000 وما هوبابتلاء من ( اوعم ) فى عرد م2 امير 3 ءءء 6 صما ةن الى امم وآ 5سا ارتم حت وهو خير اعكمين © قال الملا - زرا من قرمه لذخرجنك يشعيبا و الذين [منوا معك من ا 0-0 ين عه صوس هط 5 دفت ار أنعودن في متنا روت ارا ان الله كذبا إن عدنًا في ملنكم بَمْدَ ان تَجدنًا > س مومرر 8 - مده مه امنا " وما يعو لان تع فيها ل نما لله رين ل ومع ْنَا كل شّئء علما “على الله موقن« ريا ال ميعره ودس عليهم وهذ! وعيد للكافرين بانتقام الله منهم كقولة فتربصوا اذا معكم صدريصون | رهوعظة للموؤمنين راشع فل الصبرو احتمالٍ ما كان يلدقهم م اذى المشركين الى أن #حكم االمة بيخهم ويذنقم لهم منهم ‏ وبجوزان يكون خطابًا 2 3 : 0 3 2 م فيميز الخبيث م عجارن ارقي طق )لذن ن حكمة حدق ات سحب جه وصيه- -- ليكونن احد الامرين اما اخراجكم و اما عودكم فى الكفر - فآن قل ى قلت كيف خاطبوا شعيباً عليه السلام بالعون >ى سر روي هه اه 000 موه م ' في الكغرفي قو لهم او لتَعودن في مدنا و كيف! جابهم بقوله ان عذنا في مَلنكم بدن ال نُجدنًا الله مذها وما 00 نا 1 أن نعود ذيها والانبياء لا جوز عليهم من الصغائر الآ ما ليس فيه تنفيرفضاً عن الكبائ رضلا عن الكفر- قات قلت لما قالوا[ لكرج يشعيسب و الذي موا حك ] نعطفوا على ضميرة الذين دخلوا فى الايمان صُنهم بعد كفرهم قالوا التعودن فَعْلَبوا اأجماعمٌ على الواحد فجعاوهم عائدين جميعا الجواء للكلام عا ل حكم التغليبي وعلى ذلك اجرئ شعيسب عايه السلام جوابه فقال ان عدن في ملدكم بعد اذ نجدنًا الذي ونهويريل عون قرمه لآانه نظم نفسه في جملتهم وان كن بريا من ذاف اجرادٌ لكلامة على حكم التغلييب - قان قلت فما مكذى ثولة [او ايكون لخا ان "نعو د فيها لا أن يشا الله] و الله تعالى متعال ان يشاء رد المؤمنين وعودهم في الكفر- قلت معذاة الا ان يشاء الله خدلاننا ا الالطافك العامة اأ(نيا الاتتع انين و تكون عبًا و العبث قبهم 9 يفعله الحكيم و الدليل عليه قرله [ وسح بدا كل شَيْء لما ] لي هو عالم بكل شيم مما كان و ما يكون فهو يعلم احوال عباده كيف “حول وقلوبهم كيف تنقلمب و كيف تقسو بعد الرثة و تمرض بعد الصحة و ترجع الى الكفر بعد الايمان - [ عَأّى الله تنا ] في ان يشبنذا على الايمان ويوققنا لازوياى الايقان- وبجوز ان يكون قوله الآ ان يََاء الله حسما لطمعهم فى العود لان مشيئة الله لعودهم فى الكف ”حال خارج عن العكمة [ او لوقن رهيى ] الهمزة للاستفهام و الوار واو العال تقديرة أتُعيدرننا في ملم في حال كرش معن كوننا: كاين ١[:و‏ سيكو لنا ] وما ينبغي لذا وما يصم [ رَبنَا ألم يَيْقَذَا ] احكم بيننا و الققاحة الحكومة ‏ اراظهر إمرنا حنى ينفاع ما بيننا [ وبين كُوسنًا] وينعشف بان تنزل عليهم عذابا يقبين معه انهم على الباطل [ وت خَيْر الفاتحين ] كقوله و هو كير المي '- فال قلت كيف أسلوب قولة 5 افثَريْنًا على الله كذبا ان 5 8 ا - قلمتةا“هو اخبار مقي بالشرط وفية وجهان - احد هماان يكون كلاما مستانفا فيه معنى التعجب كانهم قالوا ما أكَذَّبنَا على الله ان عذنا فى الكفر بعد الاسام للن المرتد ابلغ فى الافتراء من اكفر لان الكاف رمغت رءلى الله الكذب حيث يزعم 9 سورة الاعراف ٠‏ الججرم |4 > ا 1 سم بره ددم هه حَاقه ا او ص اتج عه م مور جره ه مويه م ار ار دو وو © -2ي صب وى ولا تفسدرانى الأرض بعد اصلاحها * 4 ذيكم تعبرت اام مؤْمنْينَ © © ولا عدوا بعل صراط توعدون و تصدون م جم ورءممه وموس ه6٠‏ سدييل رعرم ت# وس 17 سبل الله - امن 3 ريا 2 96 ا 6 ذككم فليا 0 ا ضرا كيف 0 ن عاقب 5 تع م ممدعرمدا اس ممعم لع سم مم المفسدين © و إن 1 ا موا لف الث به ف يدوا نامجووا حنّى لحم الله بين 2 ٠. . 17‏ و 7< 5 503 و يا ع 5-6 5 وروي انهم كانوا اذا دخل الغريب بلدّهم اخذوا دراهمة اباد و قالوا هي زبوف فقطعوها قطاعا ثم اخذرها بنقصان ظاهراو اعطوه بدلها زيوفا [ بعد اشلآحها] بعد ااملاح فيها اي ل تفسدرا فيها بعد ما اصلم فيها الصالحون من الانبياء و اتباعهم العاصلين بشرائعهم و اضافكة. كاضافة 0 بل 525 ر ليل , 1 نهار بمعنى بل مكركم فى اللهل و النهار ‏ او بعد اصلاح اهاها على حذف المضاف - [ ذا كم ] اشارة الن ما ني 0 الوفاء بالكيل و الميزان و ترك الجخس و الافسان فى الارض او الى العمل يما لوعي رمم 010 .5 عه يمه 8« 35 غير لمم ] يعني فى الانسانية و حسن اللحدرئة و ما تطلبونه من التمسب والتريس لان ااذاس : 5 3 : : 5 ع2 م6 عر ويه يه 6 0 - ارغنهب في متاجرتكم اذا عرفوا صخكم الامانة و السوية [ ان كذلم مروتو أن كذلم 0 يي ف قولي 0 ره 5 2 > مرمروهم 5-6 - 5 1 120110 2 بره 7 5 2 و د م عن مس س ماس و تصدون عن سبل لله صل[ 6 عطف عليه النصبب على العال اي و لا تقعدرا ممرعدين 6 ت” َ ومو و صادين ع سبيل الله وباغيها عوجا ‏ فان ذلك صراط العق م وأن هذا م ص راطي مسَتّقيما فاتيعوم 3 ولا تتجِعوا 5 رق بكم فزع سبيوله فكيف قدل ربكل راط 5 ا صراط 0-7 واحد ولكنه يتشعب مور الى معارف وحدرد الفكم كثيرةا مجاافة فكانوا اذا رأوا و! احد( يشرع في شئ مها اوعدوه ضر 3 فاىقات الام يرجع الضمير ني ف له به - قات الى كل صراط تقديره توعدون ين اهن بغز سور 210 فوضع الظاه ر الذي هو سبيل لله 00 لضمور زد بادلا دة في تقيد مره ودلالة عل عظَم مما دو عذة - و قيل كاذوا بجلسون على الطرق و المراصد فجقولون لمى مربهم ان شهدا كذاب فلا يفتذتكم عن ديذكم كما كان يفعل قريش كه . اقلق كانوا. .يتظعون. الطزق + وقد كانوا عشازين + [ د تبكوقها عوجا ]و تطلبون لسبيل الله عوجا أي تصفونها لأنام انها سيد معرحة غير مستقيمة لتصذرهم عن ساركهار الدخول نياك لون 1 بهم وانهم يطلجون لها مما هو محال لان طريق السق ل يعوي -[ واد كرا كنم لبا ] اذ مفعول به غير ظرف اي و اذكررا علس جهة الشكروقت كرنكم قليلا عددكم [ فَعَثْركُم ] الله و وفرعددكم - قيل ان مدين بن ابراهيم نزو ج بنك لوط عليه السلام 0 فرصى الله في نساها بالبركة و الذماء فكثروا وتوا - و يجوز اذ ننم مقلّين فقراء مدوم فجعلكم مكثرين موسريى - او كنتم افلة آذلة فأعزكم بكثرة العدد و العدد -[ عاقبة المفسدين ] آخر أهمر من |فسن فبلكم من الاممكقوم نوج و هود و صالي و لوط و كانوا قربيبى العهد مما اصاب المؤتفعة-[ فَامجِروًا ] كم الله يننا ] اي بين الفريقين بان ينصرالمعقين على المبطلين و يظه برهم 1 - اق 9 يرم عبرم يدم 8 00 : 200010110100 م :دده م م مسبر يس ورصدر ا م 20 أخرجوهم من قربتهم ‏ * انعم لأسا اهرون رق ,فلكي ا ال امررثة كانت م م ن الغْدرين © 0 2 ا ا 2 22-000 وامطونًا عليهم مطرا / ب تانظركيف 6 0 ابه المجرميين © وا الى مدين أخاهم 5 00 0 اعيدوا 2 ومس 5 سه يسوم لدو داو الس كك 55 اله ير طاقن جاءتكم للد لس ربكم قارفو الكِيل و و الميزان لل ا ننس اشياءهم من الغواحش واففخاربما كانوا فيه من القذارة كما يقول الشظار من الفسّقة لجءض الصلساء اذا وعظيم ابعدرا ١‏ 1م ٠.‏ 0 - 3 - ل اه مد اه 12-6 20 عذا هذا المتقشىف وارثعونا من هذا المكزهد -[و اهله] ومن #ختص ذه من ذويه اومن المومنينى [ من 3 الغبرين ] من الدين غجروا ف دياره م لي يوا فهلكوا والتذكهر لتغليب الذكور على الاناث وكانك كافرة موالية لاهل هدوم - وروي انها النفتث فاصابها حم رفماتث 5 وقيل كاذنك المؤتفكة سن مدان ا كاذوا اريعة لكلل د نى الشام و المدينة فامطر الله عليهم الكبريمثت و انايد وقيل نف بالمقيمين مخهم و أمطرت الجارة على مسافريهم و شذاهم وفي ل تتبن - وروي ان تاجراً مذهم كان فى الحرم فرقف له اأعي راربعين يوا حتى قضى تجا تجارتة وخرج من 0 - فان قلت اي فرق بهن مطرو اصطر ‏ لمت يقال مطرتّهم السماء و وان ممطورٌ - و في نوابغ الكلم خربى غير مطور خربىَ ان يكون غير ممطور - و معذى مطردهم اصابكهم بالمطر كقولهم عانقهم و ودالمهم وجادتهم و رهملهم ويقال أمطرت . : 2 عليه كذا بمعنى ارسلته عليهم ارعال المطر فامطر ينا حجارة من السَمار وامطرنا عليهم حجارة من سجيل - ومعنى [ و امطرنا لهم مَطرا ]و ارسلنا عليهم نوما من المطر ا الا ترى الى قولة شاء د شه يي عسَاءَ مطر الْمَْدَرينَ - كان يقال لشعيب خَطيبٌ الانيباء لعسن مراجعته قومّه وكانوا اهل بخس للمكائيل و وه --_-ٍ. ل © هوه : 2< الموازين ك5 جادتكم كه من ربكم أ معج ذا 5 شاهدة تصكدن نبونتي اوجبكت عليكم الايمان بي والاخد بما أعركم 0 أنهاكم عنم[ فارفوا ]رق را - فان قلت ما كانث معجزته - قلت قد رقع العلم 62م 5722 ره 5د ه #دذه وو 53 يانه كانت له معيرة زة لقولة قد جاء تكم ِجِنةَ م ربكم ولآنة لايد لملنء ى الذبوئ من عجرن تشهد له و تصدقه ٠. 0 7‏ . 5 5 5 . -. 0 - والالم تصمع دعواة و كان متنباً يي غهران صمعيجرته لم تذكرنىق القوان كما لم تذكر اكثر معجزات ذبينا عليه السلام 0 ومس معجرزات كعنبك عليه السلام مما روى من #حارية عصا وى التي حين دفع اليه 0 وولادة - 04 37 | - الغفم الذرع خاصةٌ حين وعدة ان يكون له الدرع من ارلادها - و وقوع عصا أدم على يده فى المرات السيع ركعت ذلك ام الأياث لان هذة كلها كانت قبل ان يستنياً.مومى فكانث معجزات لشعيب - 15 الت كيفك قيال +[ اليل 57 وهلا قيل المكيال والميزان كما في سورة هود - قلت اريد كيك اله لكين إن كو اتكيال ا رتعمال ما يكان به" بالكياق كماء فيك العدمن لما “تعاش بها اوارية حارو الكيل و ور المجزان - و>وزان بكون اه كالميعان و الميلاد بمعذى الفصدر ويقال 1 اذا 3 اياه ومنه قيل للمكس الجخس وني امثالهم تحسبها حمقاء وهي باخس - وقيل اشياءهم لانهم كانوا تمل ادامل كن شر عر سارك زر كانوا تتام لا يدعو هه إل مكسو: كما يغغل #امتراء الكرمين - لد رن ل ل لي تشبيم ادا ادن سور ام 3 ر 0 ير سورة الاعران ٠“‏ ٠‏ لجر ٍ 4 | 4 سورة الاعراف " الجمزه 4 “| ( ومع ) 6 ا ا م ساس مم م مربرهم ردي ولتت لم ولى 0 © 00 ان قال لقومه 2 الفاحشَة ماسرقك 0< 6ك مم 02 ص١‏ م2 مه ا و. عالت ااام اعلم 2 ١‏ بي رغال وانه 0 هبنا 0 ممعة ا من ذهب فابتدروة و بحثوا عذه بأسيافهم واستخرجوا الغصن- [كُتَولّى مم ] الظاهر اذه كان مشاهد! لما جر عليهم وانه تولّى عنهم بعد مما ابصرهم جاثمين توي مغتم منسمر على مافاته من ايمانهم بمحزن لهم ويقول يا قوم لقد بذلت فيكم وسعي وم أل جهذا في إبلاغكم والخصمحة لم ولكذم لا تبون الناصعين - و بجوز ان يذولى عنهم توآيّ ذاهب عخهم صف ر لاصرارهم جناراق العلامات قبل نزول العذاب - وروي ان عقرهم الخاقة كان يوم الاربعاء و نزل بهم العذاف يومالسبت - و ردي انه خرج في ماثة و عشرة من المسلمينى وهو يبعي فالنفت فرأى الدخان ساطعا فعلم انهم هلكوا و كانوا الفاو خمسمائة دار- وروي انه رجع بمن معه فسكذوا ديارهم - فان قلت كيف مير خطاب الموتىن : 2 بج[ ا و 1 م 26 اسم 3 2 وقولة 1 ولين 0 حبون الخصجين ] ذامتك دن يقول اليجل تلصاحبة وهوميك وكان ول نلصيع 3 تن حنى القى بنفسه فى التهلكة يا ١‏ خى اك ,نصيستك وك ذلك للع فلم تنقيل مني وقوله ولك ل حون التصعين حكاية حال ماضية »* [ ار ارسلنا لوطاو [ إن ] ظرف ارسلنا 0 كار واو | 8 بدل منه بمعذى واذكرروتت قال لقومه 1ك تون الْقَاحَضَةٌ ] اتفعلوى السيئة المتمادية فى القدم سبكم يها] مما عملها قبلكم والباء للتعدية من قراف سبقئّه بالكرة اذا ضريئّها قبله ومنه قوله عليه السلام سبقك بها عكاشة [ من أحد من العلمين ] من الاولى زائدة لتاكيد الخفي وانادة معنى الاستغراق و الثانية للتبعيض - فان قلت ما موقع هذه الجملة - فت هي جملة مستانفة انكر عليهم رارقل ناك ن الشاحشة ثم وتخهم عليها فقال انم اول من عملها ‏ او على انه 5 اسوال مقدر كانهم قالوا لم ١‏ ناثيها فقال ما كم بك الحدر ينالو فعلو ا لرتسبقوا به - اذك لدَانُونَ الرجال بيان لقوله اتَادُون الفاحشة و الهمزة مثلها في أناثون للنكار و التعظيم - 1 نكم ] على الاخبار المسنانف [ أنَانُون الرجال ] من اتى المرآة اذا غشيها [ كي ] مفعول له اي للاشتهاء لا حاملٌ لكم عليه الا “جرد الشهوة من غبرداع اخر و( ذم اعظم منه لانه وصفٌ لهم بالجهيمية و انه ا ي لهم من جهة العقل الجدَمّ كطامب التنسل ولحو - اوحال بمعذى :مشتهين تابعين لاشهوة غير ملتفنين ممعره صى 02م ى السماجة كل اقم قوم رفون ] مرف عن الانكار الى الاخجار عنهم بالعال الني : تحت ارتكاب القبام وتدعر الى اتباع الشهوات وهوانْهم قوم عادتهم الامرافٌ وتجاوز العدرد يكل شيء فمن"ثمه اسرفوا في باب قضماء سه ووره هدو 2<“ الشهوة حقى تجارزوا المعتاك الى غير المعناكن و نحوة بل ادنم ا “[ وساكان حجواب نمه ١‏ الا إن 5 الوا ] يعنى مم احابوة بها دنا عما كلمهم به لوط عليه السلام من انكارالفاجشة العظم امرها ووسمهم بسمة اللسراف 5 ٠. / 0 , 0 5‏ ليا ب 0 2 هوامل الشركلة ولكذهم جارًا 0 اخرلا يعاق بكلام» لشكنه من الامرباخرا أةة ومن معة من المؤمنين يه عم وص .و هك هدم 2 ا 0 0 2 من قردتهم “جرا بهم وبما يصمعونهم من وعظهم و “صعهم - وقولهم [ افهم اناس يتطهررن ] سخرية بهم وا بتطهرهم ( ادع ) سه راص موه د مم بر ومس اس ء توما م 6 ه٠0‏ 007 من امن ملهم اتعلمون أن طلا 0 من ريه يرا نابم اسل به موصدون © قال لين استكدروا 0-4 ه اس هرد سه دسم 0 عدم > 3 بي 0 9 ل ا ا ع : ع و 4 2 اننا يما 0 00 كنك من سه 26م لم ولد -6 02 عماس هذا الثوب تميصاً و ابر هذه القصبةٌ لما وهى من الحال المقدرة لان الجبل لايكون بينًا فى حال لحت نالك و القصية تبيصا وثلماً في حال الخياطة ر الجري - وقيل كنوا يسكفون السهول فى الصيف والجِبال > ها امس مو فى الشناء [ الذي أسش عقوا . للذينى استفعفهم رواساء الكغارو اسنذلوهم- و[ لمن امن متهم ] بدل ممن الدين اسَتُضعفوا -فا فان قلت الضميرفي منهم , راجع الى ما ذا قلت الى قومه اوالى لذي استُضَعفُوا - كا كَّ كان فلك هل لاختلاف المرجعين اثرنى اختلاف |! ل ل - قلت نعم رذلف إنى ن الواجع اذ! رجع الى كرمة فقد جعل من امن مفسرا لم استضعف ملهم فدل ان استضعافهم كان مقصوراً على ١١‏ لمؤمنين. - - واذا رجع الى الديرى اسْتَضْعقُوا لم يكن االاستشعان مقصررا عليهم ردان المستضعفين ى كانوا مومذين و كافرون العو أن ليا ل ا © يدي من ربه ] شىء قالوه على سبيل الطذر والسخرية كما تقول للعجسمة اتعلمون ان الله فوق العرش- فاندلك كيف مع قولهر [ انا يما أرسل به مؤمنون ] حك عه '- الس بعالو عن العام بارمالة فجعاوا اريهالة ساود اكشونا مسلما لايدخله ريب كنهم قالوا العلم بارساله وبما أرسل به مالا كلام فيه رلا شبية تدخله لوضموحة و انارتة وانما الكلام في وجوب الايمان به بم اناية مومنون ولذلك كان خصواب الكفرة [ انا بالدي اسم به كفرون ] فوضعوا أمدتم به مح ارسل كارن لما جعلءا رمدي اسسلرعاور احدى سلما | دا لتاق ] اسذد العقر الى جميعهم لانة كاى برضاهم وان لم يباشرة الآ بعضهم و قد يقال للقبيلة الضهْمة انة 2 كذا وها فعلة الآ واحد متهم [ وعلوا عن عن أصر ريهم ] وتولوا عنه و استكبررا عن امتثالة عاتين- وامر ربهم ما اصربه على لسان علج عليه السلام من ره ار كل ف أرض الله له اوشأن ربعم وهو ديئه -و جوز اديكون المعفى وصدر عتوهم عن امر ربهم كان اتمر ربهم بقركها كان هو السب ني عقوهم نحو عن ل «معمورو هذه ما في قوله رصا فعلذه ع اصري [ نذا بما مدنا ] ارادوا من العذاب و انمأ جاز الاطلاق لاذه كان معلوما و إسفعج الهم له لتكذيبهم به و لذللك علقرة بماهم لكان ون ونور وتنيسن_ المرفايى | للريخنة | ] الصيحة الذي للك لها الارض و اضظربوا لها [في دارهم] في دهم واف ي مساكنهم [ جثمين ] هامدين لا يمحركون موتى يقال الناس حِثَّم اي 3ءود لا حرالك بهم ولا ينبسون نيسة ومذه المجتّمة التي جاه الذهي عنها رهي ل ل نكيل ار شا وان رموكءاللة هلين الله علجة او اله رسلم بلمَا سر باع ل لا تسئلوا الأيات فقن سألها توم 1 7 0 6 ني عر الله فال.( ومين هوقال ذإاك ابدرك ما ذرج من العرم إصابة من إصاب توه دروك أن عاك فاخذتي الصيحة فلم 0 منيم الآ رجل راكد كان 1 كان بعذه الى دوم الك أمرة - رو إذه مر بقبر ابي رغاك فقال اتدررن من هذا قالوا الل 500 الل سورة الاعراف ٠“‏ سورة الاعراف 3 / الجر ع 0" 0 0 0 ممم 01 ٠‏ رب برعرمءه 56 ةج دم م م6عر م بره 37 0 2 الله تك فى لض مفسديى © آل الملا 0 اسلعبرا من تومه للذد 0 عيدهم جنْدع بن عمزر وااشاراالق كر امددرة و ناحية الجبل يقال لها الكائبة اخرج لذا من هذه الصخرة نافةٌ “خذرجة جوناء وبراء والمخخرجة النى شاكات البخْتَ فان فعلث مدقناك رأجِبّناك فاخذ صالم عليهم المواثيق لثن فعلت ذلك لتومئى ولتُصدف قلوا نعم فصلى ودعا ربه «تمقضت الصخرة تمخّض الكّذوج بولدها فانصدءت عن نانة عشراء جوفاء وبراء كما ومغوا لايعلم ما بهن حَخبِيْها إلا الله وعظمارهم ينظررن ثم تُنجثٌ ولدًا مثلها فى العظم فامن به جندع و رهط من قومه ومنع اعقايهم ناس من ركهم ان يؤامنوا فمكثث الذاقة مع ولدهاترعمى الشجرةً وتشرب الناءٌ وكانت ترق غبًا فاذا كان يومها وفعت رأسها فى البجرفما ترفعة حةى تشرب كل ما فيها ثم نلعي نجحتابون ماشاًا حتى تمتلى اوانجهم فيشربون 6 ويدّخَرون قال ابو موسى الاشعري اتيت ارض ثمود. نذرعك مصدر الذاقة نوجدته ستين ذراء؟ وكائنتا الذافة اذا وقع الح رتصيفغت بظهر الوادي فتهرب منها أنعامهم فتببط الى بطذة و اذا وقع البرك تشدّث بجطن الوادي فتهرب مواشيهم الى ظهرة فشق ذللك عليهم وزيت عدزها .م لهم امرأتان عجر ام غذم وصدققة بنت المخثار اما افيرت به صن مواشيهما وكاننا كثيرتي الموائي فعقرونها و اقتسموا لحمها و طبخرة فانطلق سقيها حنى رق جبلا اسه قارة فرعا لثا وكان صالم قال 0 اك ركوا د عسى ان يرفع عذكم العذاب فلم يقدروا عليه وإنفوتك الدهرة بعد رَغَائه فد خلها فقال لهم ضاي 3 صبحون غداو وجوهكم مصغرة و بعد غد و رجوهم “حمرة و ااهوم الثالث ووجوهكم مسودة ثم يصجحم العذاب فاما رأوا العلامات طاجوا ان يقتاوه كانجاة الله الى ارض فلسطين و لما كان الهوم الرابع و ارتفع الضحى تحتّطوا بالصبر و تكفنوا بالاتطاع ائنهم صيمة من السماء فتقطعث قلوبهم فهلكوا [ َكل في أرض الله أ رض ارض الله و الذادةٌ ناقة إلله فذروها تأكل في ارض ربنها فليست الارض لكم 2 فيها من الذبات من انبائكم 5 0 0 مر باع روك غروة تبت قال لا“حابه لإيدخان احد مكم اله لقريةٌ ولا تُشربوا مى ماءها ولا تدخلوا على هؤلاء المعذبين الا ان تكونوا باكين ان بصيبكم مثل الذي اصابهم وقال صلى الله عليه وال وسلم يا علي اتدري من اشقئ الاولين ذال الله ورسولة إعلم قال عاقر ناقة صالم قال اتدري من اشقى الأخرين قال الله و رسوله اعلم قال قائللك - و قرأ ابوجعفر في رواية تاكل في أرض الله * وهو في موفع الحال بمعنى أكلة [ وبا كم ] ونَزلكم و المباءة المنزل [ فى الأرضٍ] في ارض الجر بين لجار والشار م ى سوا فصوا ] حي تجنونها من سهولة الأرص نامك رن امار ارصن [االلال رارك رات ادن تن بع ااعا ‏ و تاتون باشباع العلين كقواه «ع» يذنباع م ذفري اسيل حرة» فان اقلت علام انئصب 00 فاتك اقلت على اأحال كما تقول خط مقتسختض: (ببمهعا ) باينا “و ما كوا ١‏ معنن 6ر إلى ةلخ ينا “قال يوم عبرا الله مما لكم | من اله عجره ” قد موده ع معي س ه ديدم معره اده صع دس 3 ددة ور لدبم له جاءدكم بد بدنة من ربعم م هذه كاه الله ةلم اية فذروها 0 9 أرْض الله , 1 59 بسو فياخدكم عَذَاتٌ به لايدرون من قاله فقال معارية « شعر » ال يا مَيّل وابحك قم فهيذم « دل الله بستنا غمامًا ٠‏ فيسقى ار عا إن عان! ه قد إمسوا مايبينون ااكلاما » فلما تابه قالوا ان قومكم ينغوثون مم الجلاء الذي 77 وقد ابطاتم عليهم فا خلوا العرم و استسقوا لقوسكم فقال لهم مرثد بن للك تشقون بدعائكم ولكن ان اطعتم نبيكم وتنم الى الله سقيتم و أظبر اسلامّه فقالوا لمعاوية احبسش عذا مرثد! لايقدمن معذا صكة فانه قد اتبع دين هوك وترك ديغنا ثم دخلوا مكة فقال تدك الهم اق عادا ماكنت تسقم فانشأ الله #حابات ثلنا بيضاء وحمراء وسوداء ثم ناداة مناك من السماء يا قيل اخت رلنفسك ولقومك فقال اخدرث السوداء فانها اكثرهى ماء فخرجت على عاد من واد لهم يقال له المغيث فاستبشّروا بها وقالوا هذا عارض ممطرنا فجاءتهم منها ربع عقيم فاهلكتهم ونجا هون والمؤمنونى معه قاتوا مكة فعبدوا الله فيها حتى ماتوا ‏ فانى قلت ما فائدة نفي الايمان عذهم في قوله 1 مؤمنين ] مع اثبات ا بيات الله - دلت هوتعريض بمن أمن منهم كمر ثد بن سعد ومن نجا مع هود عليه السلام كانه قال رقَطعنًا دابر الذين كَدَبوا بأيتناً مهم و لم يكرنوا مثل من أمن منهم ليوذن ان البدك خص المكذبين ونا الله المؤمنين » قريك [ إلى مود ] بمنع الصرف بداوبل القبياة - و إلى تود بالصرف بناريل أي او باعقبار الاصل لاذه اسم ابههم ااكجرو هوثمود بن عاثربن ارم بن هام بن نوح - و قيل سدييث ثمود لقلة مائها من الثمد و هو الماء القليل وكانتك مساكنهم سعد ع اأختجاز والشام الى وادى القرى [ قن ا ] 'اية ظاهرة و شاهد على معة نبوتى كانه قيل ماهذه البينة فقال [ هذه ناد الله لهم انك] اداية نضحب على الحا واتعامل فيها ما 0 عليه اعم الاشارة من معة ى الفمل كانه قيل اشير اليها آية - و لم بان لمن هي له أية موجبة عليه الايمان خاصة وهو ثمون لانهم عايوها وسائر الناس أخجروا عنها وليس ااغجر كالمعايئة كانه قال لكم خصوصا و انما افيفت الى اسم الله تيطيها لوا تغهيمًا لشانها و انها جادت من عندة مكونةٌ من غي رفدل و طررقة اية ص اياته كما تقول ية الله - د روي ان عاد( لما اهلكث عمرث تموث بلامها 1 فى الارض و كثروا و عمروا أعْمارا طوالا حت ان الرجل. كان يبنى المسكن (أححكم فيذهدم ف حيوته فذحتوا البيوت من الجبال و كنوا في سعة و رخاء من العيش فعنّوا على الله و افسدوا نى الارض و عبدوا الاوثان فبعمث الله اليهم صالحا وكانوا قوسا عربا دمالج من اوسطي, نسيا فدعاهم الى الله فلم يتبعه |7 قليل منهم مستضعفو ون فححذ رهم واتذرهم فسألوة 3 فقال أيه آية تريدون قالوا “خرج معذا الى عيدنا في يوم. معلوم لهم 01 لشن ندع اليك و ندعو الهدّنا فان استجيري لك اتبعنالك وان إستجيبب اذا |تبعتذا فقال صالع نعم فخرج معهم ودعوا اوثانهم وسألوها الاسنجابة فلم تعجهم ثم قال سورة الاعراف "“" الجر 3 1 ( عدم ) 0 2 ملح دل ص وسطر ص دممه سس د» عمس صزرمبره لذعيد الله وحدة 0 ئَّ * فاننا بها تعدا را ا 02 الصدقيى © قال كك وقع عايكم - 0 عم هار < 4 - 1 - مومه 5 > يك ام "> 1 من ربكم رجس وَعُضب ” الجادلرئني في سما ا ما نَرْل الله بها مى سلطن " 0 52 ه 1 د سس وس ممع موس 66> مد ره 0 فاننظروا اذي لمعك در المنتظرين © 2 5 الدين معة برحمة مَنًا 07 1 بر الدين كذبوا و أناه وشاع وأَمْلاع وعنّب وأمناب - فان قلت اذ في قوله اذ حَعَلكم خَلَفَاء ما وَجَه انتصابه - قلت هو مفقول به و ليس بظرف اي اذكروا وت استخلافكم (٠‏ جنا عبد الله رعق نكرو استبقة | لمتشا ل ا بالعبادة وثرك وين الاباء في التخان الادخام شركاء معه حبًا لما نشنأوا علي و الفا لما صادفوا أباءهم يُتدينون به - فان لت ما معذى |أمجيء في قوله أَجِددنا لت فيه اوجة - ان يكون لهو عليه السلام مكان معتزل عن قومه لمستشفية كبا كآن يفعل رَسُول اللهصلى الله عليه و أله وسلم بحراء قبل المبعث فاما أرحي اليه جاء قومه يدعوهم - وان يريدوا به الاسنهزا زا لانهم كاذوا يعتقدون ان الله لايرسل الا الملائكة فكانهم قالوا آجِتئُنا ن السماء كما بجي ىء الملكب - وان لايريدوا حقيقة العيجيء ر لقن التعرم بذلك" زر الفكة كبا فاق حك ا 2 مص يشئمني ولايراد حقيقة الذهاب كانهم قالوا اقصدثنا لعب الله وحدة و تعرضت اذا يتكليف ذلك اس بم لضسهة -[ فأننا بما تَعدنا] ] إستعجال مذهم للعذاب - [ 1 ] اي حق عليكم و وجسبٌ - اوقد نزل عليكم ‏ ان المتوقع الذي لابد من نزولة بمذرلة الواقع و نجوه قولك لمن طامب اليك بعض المطالمب قد كان ذلك وعى خسان السو ان لو ا ياب ما لك قال لسعني وي ر كانه ملتف في برد حبرة نضمه الى صدرة .وقال يا ع قد قلت الشمر. و “الريجس العذاب من الار تجاس وهوالاضطراب [ في اسمار مومه في اشياء ما هي آلا اهماء ليس تحتها مسميات إنىم تسمونها الهة و معنى الالهية فيها معدوم “حال وجودة وهذا كقوله 0 من دونه من شي -و معذى معز سميلموها عميقم بها من دولك سميته زيدا - وقطع داتره, "١‏ استدضانية" و توسدرهم عن أخرهم َو قصتهم ان عادا قد تبسطوا فى اباد ما بهن عمَان وحضرموتٌ وكانث لهم اصنامًا يعبدرنها صدأء وصمون والهجاء فجعث الله اليهم هودا ذَيدًا كان صن اوسطهم و اذة لهم حسها فكذبوة وازدادوا عنوا و عبرا قَأمْسكف إلله عنهم القطر ثلمف سذين حتى جهدوا وكان الناس اذا نزل بهم بلادٌ طاجوا الى الله الغرج منه عد بيقه الحرام مسلمهم ومشرمة واهل مك إن ذالقا العتاليق ارون عمليق بن زديل حار كن نو اميقم معاوية بن بكر أجهرت عاد الى مكة مى اصاثاهم سبعين رجلا صمنهم ري عترو مرئد بى سعد الذي كان يكنم اسلامة فاما قدموا ذزلوا على معاوبة بن بكر وهو بظاهر مكة خارجا من ارم فانزلهم و اكرمهم و كاذوا اخوالة و ادهاره فأتاموًا عليه شهرا يشرنون 'اأخمر و نيهم الجرادتان كينتان كاذنا لمعاوية فلما راك طول مقامهم وذهولهم با للهوعما قدموا له اهمه ذلك وقال قد هالك اخوالي واصهاري وهؤلاء على ما + عليه وكان يسكميي 6 ال يكامهم + م أن بذ يظذوا به ثقل مقامهم عليه نذكر ذلك للثيذتين ا كر لقني 6 ( مدع ) دنا ء ءفام ٠‏ )و62 وه 2ه وده ويه 62م م هس 6 را عدزازيت 12 كخم فالعجينة و الذين مَعَهٌ في القلى و و أعرقنا الذي كر يننا - الهم كانوا 5وما عمين 5 و الى عان اخاهم ََ : -- 5 2 صسمص ند 06> سماصره 6ه 2 م 5 شون| طٍِ قل قوم كر الله الهم من اله ير 0 تنقون © قال ألملا الذين را من قوم انا اريك مض 65 ارات © 72 - 5865 اس وماء ه وام تر عدم ف سقَاصة وَنَالَْطلُف من لكذيين © كَل يقوم يس بي سفَاهَةٌ و لني رسول من رب العلمين © ابلقكم رعلت رنيو نالك نأو م أَمِيِنٌ © أو مجلم أن جادكم كر من ربكم ص جل نكم لاد كر 3 > مر ره 2 يد م ص وره ميد ره #. جعلكم قاد مم ى بعد قور وج زادكم في كلق بَصْطْهَ * اكوا 5 ل الله عله لون 6 قال ل أَحِنْن ممع ه وره موره 0 4 صصخم النقوى ردي الخشية رسدمهها اللنذار [ ولعلكم ترحبون ] ولكرحموا بالنقوىك ان ل م [والّذين 10 قيل كانوا اربعين رجلا و اربعين إمرأئا- رقيل تسعة بذوة سام 1 ات 0 امن به - فان أن قلت عه 0 2 ا 0 : - ف الك ] بم يتعلق - قلت هو متعاتقى بمعه كانه قيل و الذين اسئقروا ضعه فى الفاك او “*حجبوه فى الفلك - و يجوز ان يتعاق بفعل الانجاء اي (نجيناهم: فى السغينة من الطوفان [ عميى ] عمي القلوب 0 ر: ممسةاحصرين - وكريي عامين - والفرق بد ن التمى و العامبي ان العمى يدل عاى 0 ثابمكت و العامي على 2 حاىدث نث ولعو توله ذائق به مَدرِك - [ أحَاهم ] واحذا منهم من قولك يا اخا العرب للواحد متهم وائما جعل 8 لهم لانهم افهم عن رجل خهم و اعرف بحاله في ضدقه و اماننة و هو هود سق شار بن أرشخشة بن عام بن نوح انماهم عطف على نَوْحًا و [ هود ] عطف بيان له - قان قلت لم حذف العاطف من قوله [ قال يوم ] ولم يقل فقال كما في قصة ذوح - قاث هو على تقديرسوال عائل م 7 م دو ل - 5 مس ولعلمه سد يس مم7 حممرره قال فما قال لهم هون فقيل قال يِقوم اعبدوا الله و كذلف قال الملا - قان قلث لم وصف الملء بالذير كقروا دون الملا' من قوم ذوح - قلت كان في اشراف قوم 0 ى امن به مفهم مَردد بن سعد الذي اسام و كان 32 اسلامة فاريدت الذعرفة با لومرف ولم يكن ني اششراف شوم توح موس واأعوة قولة كال ألملا من 1 قوم الذين كقروا' ا اتا اآخرة - و تجوز ان يكون وضفا وارى| للدم 9 5 في خفة حلم و سخافة عقل حييث تج ر دين ت.عمكف الى دين ا وجعلت السفاهة ظرفا على طريق المجار ارادوا 0 ا رمنفف عنها وني احادة الانبياء عليهم السلام من نسجهم |' ى الضلال والسفاهة بما اجابوهم به من العلام الصادر عن العلم و الاغضاء وترك المقابلة بما قالوا لهم مع علمهم باى خصومهم اضل الناس 5 و ا - - واسفههم ادب حسن وحذاق عظيم وحكيةٌ الله عزو جل ذلك تعليم لعبادة كيف يخاطبون السفهاء و كيف وهو : و َ : 560 م 3 : 5 يغصون عذيم و يسباون اذيالهم على مما يكون مثيم - 1 عير عدن أ اي عرمك فدما بيلكم بالحصم و الآمانة فيارد »© فما حقي ان اهم - او انالكم ناص فيما ادعو كم اليه امين على مما اقول كم لا اكذب فيه [ خلفاء من بعد 2 مه 1 ا 0 توم نوج ] اي خافتموهم فى الارض - او جعاكم ملوكا فى الارض قد 2 فيها بعدهم [فى الخلقي بصطة ] نولا رهاق من اجرامم ذهابا فى الطول و البدانة ‏ قيل كان اقصرهم ستين ذراعا واطولهم مائة ذراع [ كاذكروا الآ الله ] فى اسأخلافكم و بسطة اجرامكم و ما سواهما من عطاياه ‏ و واحد اللا الى و نعوة انى ع| | / سور ةالاعراف ١‏ الجرء 6 / | 89 ( موعر) 4 ور بر 0 مويرة رم ع 0 على م عَذَابٌ يوم عَظيِمٍ © قَالَ ألملا من مومه إن تولك في مال مين © َل يفو مامه داء ى 6ن ريز هم ما مس ومءم ره ا رب هاس مو بي صيررهة ب مويامعم ليس بي ضللة ولكني سول من 5 العلمين © املعم رسات رئي ل لص لكم و اعلم 8 ا ا ضوع و ه م ونسء 6د 0 و٠‏ صيرة سل صوره” م رصموره وء مو م تمر مو لاتعلمونى. © ل حيلم 5 10 عكر تر كخم 0 رجل من 3 لينذركم ولتسقرا و لعلكم 0 رتسمون © فكدبوة - | 0 غيره ‏ و الج رعلى اللفظ ‏ و |انصسب على الاسنثناء بمعنى ما لكم من اله الا اياه كقولك ما فى الدار - ِ- سح 5 دروو د يدب ورم نَ احد الا زيدا و غهر زيد ‏ فان قلمك ما موقع الجملنين بعد قوله اعبدوا الله قاث الاولى بجان اوجه 1 260 الو : م اختصاصه بالعبادة و الثانية بيان للداعي الى عجادده لانه هو المحذور عقابه دون من كانوا يعجدوذة من دون الله -و [ الوم أعظيم ] يوم القئمة - اويوم نزول العذاب عليهم و هوالطوفان - [ الملا ] اغراف والسادة - و قيل لرجال ليس معهم 0 في ذهاب عن طريق الصواب و العق و معذى الروية ررئية القلب ‏ فان قلت لم تال [السق لله اذك يقلغلال كما قالوا- قلت الضلالة اخص من الخلال فكان اباخ في نفي الضلال عن نفسة كاذه 1 لبس بي شيء من الضلال كما لوقيل الك الك تمر فقات مالي تمرك اوقلت وذع قوله ولكني رون استدراكًا للانتقاء عن الضلالة ‏ كات كونه رسولا من الله مبلغا رسالاته ناص 2 في معذى كونه على الصراط المستقيم 3 اذلك إن يكن" استدراكا لانتفاء عن الضلالة * و قرع ابلغعم والتخفيف” انان ذلك كيف موقع وله [ بعكم ] د قات فيه وجهان -احدهما إن يكون كلام مستانقًا بياناً لعوذه رسول رب العلمين - و الثاني ان يكون صفة رول - فان قلت كيف جازان يكون صفةٌ و الرسول لغظه لفظ الغائب - قلت جاز ذاك لان الرسول وقع خجرًا عن الضمير المخاطب فكان في معناه كما قال »ع» انا 3-6 الذي سمقذ سمدذي آم مي حيدره»[ رسعلت رق ما أبحي الي في الاوقات المتطارلة او في المعانى امختافة من الاوامر و الذواهى والماعظ والزواجرر البشبائر و النذائر- و جوز ان يريد رعااته اابمه و الى الانبياء قبله 2 > مه دير مويه - 0 ب و داش 1 مس صحف جده ادريس رهي تلخون دحبيدة ومن يف شريثك وهي خمسون “عيفة [ و و انصج لعم ] يقال صر نفيك له وام فى زيادة اللام صبالغة ودلالة عا ىئ |#حاض النصييز وانها و قعثكت خالصة للمخصوح له رن بها حانج ل غيرفرت نصبوج يذتفع به 2 فيقصد النفعين 0 ولا نصيية د”صورم عمتست اميعض :من .نصيحة اللة و رسوله . [ و أعلم م الله ما اتعلمون ] اي من صفات الله و احواله يعذي قدرته الجاهرة و شل بطقة عا ى إعداثه فإ -- 0 8 ع الوم إلمم جرمين - وقيل لم يسمعوا بقوم 0 بهم العذاب قبلهم فكنوا أمنين لايعلمون ما علمة نوح بوحي الله اليه - اواراد و أَعكم من جهة الله اشياء لاعلم لكم بها قد ارحى الي بها [ آرَ عَحَبتُم ] الهمزة للانكار و الواو للعطف و المعطوف عليه #حذوف كاذه 5 © ً _ 7 اانه 200 عق © "ده | أ ذا ديا مامه قيل اكدبقم و تجيلم [ ان 0 من ان جاءكم [ذكر ] موعظة[ من ربكم - على رجل منكم ] على ١‏ ص سمه يدم | ع هده 0 0 ما وعدتنًا على ر. سالك 00 ك5 0 من نبو 0 و يقواون ما سَمعنَا بهذا روم معو ( امعل() 2 ف 0 1 ادَت سحابا تقالا سقنة البلد ميت 0 به العا 0 0 كل التُمرت “ كذيك و 6م لي 2ء وو 5 أمرثى عم م تكن © و اأجلد الطيبٌ ب تخرج باه داذن ره الّدي عبنت 1 شرج 0 1 5-8 كه بر م م ذلك تصرف الات لغوم يشكرون 5 [ قد ارسلناً نوخا الى كومه قل يِقَوم اعبدوا الله ما لكم' صن 5» : فعل بمعذى واس اويا 1 ند اداو نشرا جيع شير و[بشرا): ابه > 0-2 صصص ث6 282 ممصدر مه 5 بخله رك بمعذى بشوة 8 مي باشرات و ب شري 1 ديد نيد جاده آمام تعمكه رهي ل الذي هو من اجل الذعم و احسذها اثرا - [ كلمت ] حملمث و رفعث و اشتقاقٌ الاقلال من القلة لان الرافع 7 يرى ما يرذعه قليلا [ سَحَابًا قلا ] سحاششب ثقالا بالماء جمع سحابة [ سَقَنه ] الضبير للسهاب على الافظ و لوحمل على المعنى كالثقال لأنث كما لو حمل الوه .ف على الافظ لقيل ثقيلا[ لبلد ]ميت لاجل بلدليس ل د قطن ميت - فانرا به بالباك ‏ اوبالسحاب -اوبالسوق كذاك فَاخْرَجِدَابه كَذافَ وت اه : . ٍ 2و عرد دم نهاع 9 هيت ره مه مثل ذلك الاخراج وهو اخراج الثمرات [ تكزالي الموتوت لعلكم تذكرون ] فيؤديكم التذكر الى انه ( فرق بدن الكرانجة, اله ك1 واحد مهما إعادة للغىاء بعد انشاله ‏ [ 20 الطيب ] الأرض العذاة الكريمة الُربة[و الذي 0 ] الارض السدوة الذي ا تنبت مما يذتفع به[ باذن رع ] بكيسيرة وهو 8 وضع الحال كانه ورم يا لا لم قيل خرن ذجا” ك4 ا 0 لاذه واقع ني مقابلة تكد - والنكد الذي 0 خير فيه - وقرميع 6 نجاته اي الخرحل الجلد و 00 قواه و الذي ا صغة للباد ومعذاة و الجاد الخبييث لا بخرج نباته ا تعدا فكُذف المضاف الذي هو الذبات و أقيم المضاف اده الذي هو الراجع الى البلد ممقامه الآ انه كان مجرورا 18 1 فانقاب رفوع مستكذا لوقوعه موئع الفاعل ‏ أو يقدر ونبات كا الي خيرث - و قرع نكدا يام الكاف على المصدر اي ذا ذكد ‏ و ندا باسكانها للتخؤيف يقوله ردم الريمب بمعفى نزو هذا مثل لمى ينجع فيه الوعظ و التنبية من المكلفين وامن ل يرثر فيه شيء من ذلك - و عن مجاهد دم و ذريقة منهم خبيث وطيبب - و عن قدادة المؤمن سمع كناب الله بعقله فوعاة وانتفع به كلارض الطيبة اصابها العدث فانجتث و الكافرَبغلاف ذلك و هذا التمثيل واقع على اثرذكر المطر و انزاله بااباد المينت و اخراج -.- الذمرات به على طريق الامتطراد 1 دك ] مدل ذاكف الكصريف [ 0 ألبث ] نرددها وذكررة 6.2 6 عر قوم 520 فعمة. الله وه م المؤمفون ليفكروا فيها و يعكبروا بي 3 20 قريع يِصَرِف بالياء | لي ١‏ 0 اللهة» 1 2 ارسلْنًا ] جواب تسم #حذوف - فان قلت مالهم ( يكادون ينطقون بهذه الام الا مع دَنْ وقل عله ندر وله حافك )لها اباللم لجاع فاج كناقو 2 فلح :(نشلامان دكن لان الجملة القسمية لاتساق “ل"تاكيو] لاجمل سم ع يا المقسم عليها التي هى جوابها فكانت مظنة لمعنى التوقع الذي هو معذى قد عند استماع المخاطب و عء»م 0 كلمة الهم - فيل" ا رسل ذوح و هوابن خمسين سكام وكا ننجارا و هو نوج بن 0 بن متوشايع بن 5 ى اختوخ و خنوخ. اسم ادريس الذجي عليه السلام - قرع عير |بالسركات الثلاث ‏ فالرفع على المعل كانه قول مالم اله الجر م ع | سورة الاعراف 17 4 ا («مع ) 2 رده د الاوءه عر بها ومم ور لك شعن اليل اهار يطلية حَتيْنًا و الشمس و العم و الذنجوم يدرت بره ا 14 ساس وا ع 9 50 ديج عراس ى بن » د دم يله الله رب أأعلمين 6 ادعوا ربكم نضرءا و خفية “ اله لدب ا فى الأرض - 2 س ممموص دوه هج > 2 ه» - ل 2 5 د يدا 2 :6ي اعدجما صوام و ادعوة خوفا و طمعا يتك الله ؛ قريب مني سني © وَهوَالَذَئِ يرسل الوبج بشرا ببن يدي و ماو 1 بمعذى حذى 1 أن اي يشفغون لنا حدئى نر ل 2 اوقزل التعسسن بنصب ترب ورنع فتعمل بمعذى 0 لك ا عش دك امار ] - رقريى يِنْشَي بالكشديد اي باحق الليل بالخهار او الذهار باللهل كر اال ل ار 4 علئج الثاني تت حي 1 لس وى الكل لأيال: بفتم الياء و نب ره وررع س الليل ورفع الذهاراي يدرك الخهار البيل ووالا يطايه 000 | حدن الملا م لقراءة مين [ بآمره ]بمشوكده : 9 م ها و تصريفةه و هو منعاق بمسخجرك اي خاقهنى جار ريات بمقنضى الحمة هب وجدسارو رتكا بريسيادا يس يس 5 > وصمدت رركي دا ذالىك امرا على التشجية كانين مامورات بذللك 5 وقرسى و الللفيين و 0 الوم مس يرث بالرفع رك ذكر انه خلقين مسخرات بامره قال [آ1 ل الغْلْقُّ الي ] لى هو الذي خلق الا شياء و هوالذدى > م ممه 0 0 ا على ل حسبب | رادته * 1 0 و خفية 1 نصب عل لحان اي ذوى تضرع وخفية و كذللك 0 مءه» 00 ا ن الضواعة و هي الذل اي 5 - و قرع خفية - وعن العحمنى إن الله ,تعالى. يعلم القلت النفي و الدعاء الخفي اوزكان «الرمل لقم جم العران, واما ايشعريه تجار وان كان الرجل لقد فقة الفقه الكثير وال مع الوا بعرى يكار نال يكل تعطق للع الا ا وم الزورو ما بش عرد تو لقد ادركنا اقوامًا عر م ن على الأرض من عيَل يقدرون عا 8 ن يعملوة 0 السز فيكو علانيةٌ ابد ولقد كاي المسامون_يجتبدون فى الدعاد و ما يسمع لهم صوت ان كان الأهمساً بينهم و بين رهم وذلك بإن. اللها تعالن ‏ بقول, ادعو روي" و. قد ,انخى على زكريا فقال ال ناددى ارده نداء حَفياً ابلا دعوة السر و دعوة العلانية سبعون ذعفا اللؤكب المعندين ]باع العجاوبرهى :سما السروا أن فين كل 9 ى الدعاء و غيرة - وعن أبن جرم هو رفع الصوت بالدعاء ‏ وعنه الصياحم ىف الدعاء مكروة وبدعة - و قول هو الاسباب فى الدعاء - وعنى النبي ملع الله عايه وآلة و مآم سيكون قوم يعددون فى الدعاء 0 ان 1 2 1 وحسب المرا ان يقول اللهم اني اسأللك (أحنة وما درب اليها من قول و ملاو اعون يكف م الخار و م 7 1 5 2220 صن مامد 26 ع 2222 5 2 5ك 2 2 له 201 قرب اليها من قول و عمل د م در ذوله انه لا حب المعتدين - 2 رحمت الله فرنسب مر المحسنين 1 كقولة 60 صمت كم اس 2 7" 3 حّ 2 5 با عن "2 , م 5 #2 رز اني الحفاء ! رلمن تاب وامن و 1 مااعا - و انما ذكر قريب على تاويل الرحمة بالرحم او الخرحم -. اويلانة و 22 5 صمعقة مود .وفب ام رف اي يه 8 رإب انعا ل تشببههة بفعيل الك ي بمعذى مفعول كما شيه ناك 2 فقيل كلا واسرا اء - اوعلئى لس إذة المصدر الذي هو الخقيض و الضغيمب - او لأنى تاندث الرحمة غبرحقينئ» قر ع در وهو مصدر 0 إنتضانهة .اما لان اك بقع بان فكاذة قدل ذنشرها ع و اماعلى أعال > ىع بمعذ 1 ى متتشرات - وبمرءى ذشور-و 2 م تخقيف : شر ل 58 - دقرا مسرورق ا بدجذى منخشورا بات ) 6165 © دم د ووو 3 ءءء وهم 52 مدطدهة صصرومه 0 م 00 أضعب الا رك جد أن افيضوا يدا من الما 0 مما رزقكم الله " مسرم صمو م س# ا هت َم 058مءع 7 ح ست وسمم 6 رم ارا ل الله د م مك الكفرين 5 الي ا وا ينهم ابهوا و لعبا و غرذهم العيرة لحني فالهوم نذسهم سد م سم ورم - 5 7 مادره يه صو ” 2 كا يد يرق مواقا ككزا باللناتجسمون اوقد سي 5 8 مد هه مم 20مماى مهء مم ه مممصم لصوم 6 ووم مه 0 شٍِ يوه ذون (©6 5 ينظرون ١‏ الا م دوم يان ثاويلة يقول الذي 0 5 قبل قد جاءت رسل رينا 1 3 ع8 م 2ن م مه ددةه 20 مه ري لممرآ 2 52 -هوم عيرم مام © > وده باحق 00 بى شفعاء فوشفعوا لذا او ذرن ل غَيِرَ الذي كنا 5 خسررا انفسهم وضل عنم عم ممه 3 > وسم 6 2 مت 0 مه م كانوا يغثرون © 5 ركم الله الذي كل السموت والآرض في سكة ايام 3 2 على العرش نلا م6 م أبصارهم فيه اك صارقا يصرف ابصاره م لينظروا فيستعيدوا و مر وقرأ الاعم نش و اذا لبت مهس وآ وه ابصارهم - وقريع أدخاوا اجن عا عن ألجزاء للهفجوك - وقرأ عكرمة دخلوا الح فان قلث كيف للم هاتين 00 5 دموبر 6 > سم مه 0س رمم الح ومو ا 5 - ٍ< القراءتين قولة [ لاخوف عايكم ولا انكم ا ]‏ قلت ثاويله ادخلواا ده اودخلوا الجنة مقولا 6 سل 6 2 مس ع سه 6 يمه ووه سوم مم ررم رم سولهم رودم لهم لأخوف عليكم ولا انث تحزنون ‏ فآن قلت ما “حل قوله لم يذخلوها وه يطمعون - دلت لا حل له نه 62 مسو ببروى ”0 رمسم سدس اسئيناتف كن عاكلا سأل عنى حال (دعات الأعرافت فقدِل لم يدخارها وهم وطمعون يعذ ى حالهم إن ن دخولهم الجذة استاخر عن دخول اهل الجنة فلم يدخلوها لكرزهم #حبومين رهم يطمعون 0 وتجوز ان يكون له محل بان يقع صغة لرجال - ما اغفى علكم حتهرار المال زا كتركرر ر اجتمافي ل وما كددم] تستعبرون و استكباركم ء من الحى اه على الذاس - وقريك تُسَتَكدرون من الكثرة - [ [ أفيضوا علِيدًا ] نيه دلجك إن ١الجنة.فنوق:النار‏ [ أو مما رز قم ال ] من غيرة من الاشربة لدخواه في حكم الافاضة - و يجوز ان براك او ألقوا علهذا مما رزقكم الله من الطعام و الفاكهة كقوله ه ع * علفتها تبدًا وماء بارد! * و اذما يطاجونى ذاف 7 + 7 1 0 1 - و ها ع عرد وم 006 ه26 #- ء يأسهم من الاجابة الية حبرة يي أصرهم كما يفعل المضطر ا [ حره مهما ع1 الععرين 5 ] مذعهم شرابٌ الجذة و طعاصها كما يمنع المكلّف ما ١‏ حرم عليه و يُظركقوا له »* ع » حرام على لاعدني ان تطعما الكرى * 2 وصود م0 [ فالهوم نيهم ] نغفعل لهم نعل النامينى الذيى ينسون عبجدهم 00 الخير لا يذكروذهم يكين كاتا لقَاء ً* 4 0 5 : ع - ب هيعو ١‏ 00 - 5 يومهم هذا ] كما فعلوا رلقانه ع الناسينى فلم #خطررة ببالهم وام يهثموا ده *[ فصانه على ع عالمينى كيف كن احكامة ومواعظهة وقصصه ومائر معانية د ى جاء 0 ع عدر ذي عوج * ودرا ابن #عيصن هت ”5مء يت ما _- ل بالضان |لمعجية يعذى نه على جميع الكئب عالمين اذه اهل للتفضيل عليها 3 موقن ورحمة ]| حال من منصوب 1 كما 2 0 عم حال م مرفوعة ال تَاويله ] إلا ا أمره وها يول اليه عر 0 50 ِ- 0 ون صددة وظبور دحة مانطق به من الوعد والوعيد [ قد جاءت رمل ريذا بالحق ] اى تبين 2 انهم بر 7 4 عل (ل ال فلل ) دإخلة ذ احكي, الاستؤهاءم كاذه قيل هل لكا وكاناتع ارد الاج و ل ذى قبلها داخلة معها نى 7 ستغهام كاذه قد © راص ص 3 201 مه :. ِ 3 1 ارحلك 5 ورا 2 وذوعة موقعا يصاع للانت م كما تقول ابكداء هل يضرب زيد ولا يطلب لى فعل اذر يعطف عليه فلايقدرهل يشفع لكا شائع اونرن دل ابن ١‏ بي إسعق اوري بالختصب عطفاعا ( و تدرا - أو لكون 7 ! سورة الاعراف ٠‏ ا اجرء م 00م الثلث و زعع ) آلا مل 5 مم يع 05 ع مده تعملون © ونا طن العِنة ]0 الثاران 3 كد وجلا مرا 555 3 0 0 وجدةم مم وعد ممعم م © - 04 2 2 56م م مضه 2 مه 2 ربكم 2 2 كَالوا نعم ان مؤذن بيهم ان ع الله طَّ ى الظلميِنَ 5 © الذين يصدرن,ءن سبيل لله صمده سمه ارمس > مود اده 012 م6 يرم و يبغونها عوجا * وهم بالآخرة كفرون © و بينهما حوان > على الأعراف رِجَالٌ بعرفون 3 ايسيملهم + مم امم 6 -صمبر هم سص6مه ع ورهم> 10 > م مره م6 موي وره م22 004 - 1 2 ونادوا حب الجثّة آل سام علي م لريدخلرها و م عرق © وَإذَا صرت ابصار رهم تلقام اضعب َه 9*2 ومب ده مارم مومهم -- اذ 1 59 1 ل م ١‏ م الظا ين 6 » 007 ضف اغراف رجلا يعرفولهم ام قالوا مما وم بتر وآ دم ده ١‏ انا 00 اس ص ودمىرم فى علكم جمعكم و ما كذلم ستكبرون © 0 7 الذي اتسملم لل يدالهم اللهبرحْمَة ل 3 2 ءوس ص لى عامس 2 أ الذاز و زيادة فى غمهم وليكون حكايته لطفا لمى سمعها -ركذالك قول المؤذن بهنهم لعخة الله على الظلمين وهوملك يأمنه الله فينادى بينهم نداء يسّمع اهلّ الجنة و اهل الخار- وقري أن لعَدَةٌ الله بالقشديد والخفيست بو كرا الاعمش إن َْْة الله بعسر ان على ارادة القول او علون اجراة .دن مجر قال - فا قلت هه قيل ما وعدكم ربكم كما قفن ما روعت ا تبسك كفن وخ ياد كنت تخغيفا لدالة وعدنًا عليه ولقائل ان يقول اطلق لتتخارع »كل ما قن اللعاامن#الجحنى انو السافكة' رالقلاب! واالعقاف اوإسائز الحوالعاللقدمة لانهم كانوا > مم دده مكذبين بذللك اجمع ولأن الموعود كله سما 3 وما نعيم اهل اأعذة الأعذاب اه م فاطلق اذالى -[ ودحنهما مهم مع. 2 ه حجَابٌ ] يعني بين الجذة و الذار- اوبين الغريةين و هو السور المدكور فى قوله صرب بينهم بسو[ وعلى 2 ]وغل غراف العجاب وهو السور المضروب بين الجنة و الذار رهي اعاليه مجمع عرف اشتعير 0 ع رك ع الدبك [ رَجَالَ ] مين المسلمين من آخرهم دخرلاً فى الجذة لقصور اعمالهم كانهم امجن لامراللة بعبسون بين الجنة و الخار ال" ان يأذن الله لهم في دخول الجخة [ يعرفون كذْ] من زمر السكداء و الاشقياء [ بسيدمم ] بعلامتهم التي اعلمهم الله بها يكم الله ذلك او تعرفهم الملائكة اذا نظروا الى إصحاب ااجنة نادوهم بالتسليم عليهم [ و اذا صرت أبصارهم : تاه أمْحَاب الَّارٍ ] ورأواماهم فيه من العداب اسكّعازوا بالله و فزعوا 0 رحمته إن لا #جعليم معيم - و نادوا رجالا م وخ “اسل الكاعزة يقولون لهم [ أهؤلاء الذير بى انسمل لا يذالهم الله برحمة ] اشارة لهم الى اهل الجنة الذين كان الرماء يستبينون بهم و حتقرونهم لفقرهم وقآة حظوظهم من الدنها و كانوا يقسمون ان الله لا يدُخلهم الجذةٌ [ ان خلوا الْجَنَة] يقال لامحاب الاعراف ادخلوا |اجنة وذاك بعد ان حبسوا على الاعراف وينظروا الى الفريقين ويعرفوهم بسوماهم و يتولوا ما يقولوى - وفائدة ذاك بهان ان الجزاء على قدر الاعمال وان النقدُم ! التاكر على تعن اق هذا (يسبق عند الله الا بسيقه فى العمل ولا يتخآف عزد ال بتخلفه فيه و ليرغمي السامعون في حال السابقين و:حرصوا على احراز قصبتهم و ليتصوروا ان كل احد يعرف ذلك الهوم بسيماة التي استوجمب أن يوسم بها من اهل الخير و الشر فيرتدع المسيء ء ”اشاءقه دزا 5 لمحن ف احساله و ليعام ان العضاة يوخهم كلل هذا حى, ى أقصر الذاس عملا و قوله و اذا مَرِيَت ( بعرعم ) ن الْديِنَ كبوا باينا و استعبروا عنها لل" د لهم أبواب الما وآ تارق الكنة حدق 2 07 رفياسم لياط ٍ و كَذاكَ لَجْرِى المجرمين © لهم من جبم مهال و من وهم وش وديف َجْنى الظلمهّن © و الذين اسنُوا وعملوا للحت لا تكلفٌ نَفْساااً , اك ولتت طحب الْجِنّة - هم فيا خُلدونَ © ةما بي ب نعل يوني من لحم لتر وق واوا الحمد لله الذي هدي هنر قف 0 1 4 "لاص .2629 ارم كاده م 5 لكا لدي ل أن اننا الله " لعن 5 1 5 بالحق * ال يناسبه الا ان قراءة العامة اوقع لان سم الابرة مثل في ضبق المشلك يقال اضيق من خرت. الابرة و قالوا الدليل الماهر خردت الهتدائة فى المضائق المشبهة بآخْرات إلابر و الجمل مثل في عظم الجرم قال » شعر» جس, الجمال و احلام العصافيرا ان الرجال ليسوا بجزر »تراد منبم الاجسام فقيل لا يدخلون الجنة حتى يكون ما لايكون ابذا من ولوج هذا الحيوان الذي لا يلم الآ في باب واسع في ثقمب الابرة - و عن اببنى مسعون اذه سئل عن الجمل فقال زوج الذاقة استجهالا للسائل و اشارةً الى ان طلب معفّى آخر تكأف ‏ و قريك في سم بالعركات الثلمت - و قرأ عبد الله في سم المشيط والخياط ر المخيط كاجسزام و المحزم ما بخغاط به وهوالابرة - [ وَكَذْللك] و مثل ذلك الجزاء الفظيع [ نجزى المجَرميْنَ ] بوذن ان الاجرام هو السيب الموصل الى العقاب وان كل من اجرم عوقيب و قد كرر - ا وَكذلك أُجزى الظُلمهِن ] لان كل “جرم ظالم لنفسه- [ مهان ] فراش [ عُواش ] أغظية - و قري غواش بالرفع كقوله وله الجوار المنشسات في قراءة عبد الله - [ ل تكلف نَفْسًا لآ وسعها ] جملة معترضة بين المبقدأ والخبر للترغيب فى اكنساب مالايكتنهه وَضْفٌ الواصف من النعيم الخالد مع التعظيم بما هو فى الوسع و هو الامكان الواسع غير الضيّق من الايمان و العمل الصالج - - و قرأ لعش[ تعَلّف نفس ء من كان في قلبه غل على اخيه فى الدنها نزع منه سامت قلوهم و طهرث و لم يكن بينم الآ التوان و التعاطف ‏ وعن علي رضي الله عذه اذي رجو ان اكون انا و عثمس و طلجة و الزبهر منهم - دوين لهذا ] اي وفقنا لموجب هذا الخو كير بجر لبا والعمل الصالم [ ةا نهدي ا اللام لتوكدد النفي يعنونى وما كان يسكقيم ان تكونى مهتدين لولا هداية الله و توفيقة ‏ وفي مضاحف اهل الشام ما كنا لنَّنّديّ بغير واو على انها جملة موضحة للاولى [ لَقَدْ جا رسَلَ رين بالق ] فكان لنا لطفاً و تنبيباً على الاهتداء فاهتديذا يقولوى ذلك سرورا و اغقباطًا بما ذالوا وتلا بالتكلم به لا تقربا و تعبا كفا ترى :مدن وزق خيرا فى الدنيا يتكلم بحر ذلك ولا يتمالك ان لايقوله للفرج ( للقرية [ أن تلكم الجن ]أن مخغفة من الثقيلة تقديره و نودوا بانه تلم اجِنّةُ اورتدموهَا و الضميرضمير الششان والححديث - اوتكون بمعنى أ لان المفاد الام القول كانه قيل وقبيل لهم[3 2 ار رك مكلام نملو [ بسب بأعُمالكم لابااقفضلكما ثقوله المبطلة » أن في [ نقد وجدنا ] يحتمل ان تكون مخففة من الثقيلة - وان تكون -- 5 8 ( 2< ْ > »مرم لىم م 4 260 2 5 مغسرة كالنى سبقت انغا وكذلك [ ا لعن الله على الظلمين] وانما قالوا لبر ذاك اغتباطًا #حالهم وشماتةٌ باصحاب نودوا أن تلكم الحنة أو رتكموها ب بما كام سورة الاعراف" 3 0 / اول اعم) سم سا ه مورضس سه 1 بربرم ن موبربر وم ثب د - 2 وه وو در ده وهس وله سورةالاعراف 7 على الله كذبا إو كَذبَ باينه * ارلثلك يتالهم تصيهم من الشب * حلى اذا جاءتهم رسلذا يلوفوتهم الجر ح 4 لل انتم دون من دوت للم 0 بدا ع ألْعْسهِم الهم كاذو فر © 0 دخلا داه 6 مم بيرم إل 7 0 5 يم ب ه 5 مم فد خلت من تبلكم من الججين و الس 5 دار ” كلما دلت أمة نت خلا حل ! اذا 6 017 ردي م > هه اداركوا فيا حَمِيْمًا المت اخريهم لأولنهم رَبنًا هولاء ضَلُونا مم َذَابًا عقا م الثار َ ثَالَ لكل شف 2 ) © 2 ممو اع ه روا رهم ل 2 عم عرومس 2 و لمن ااتعلمون © و ا أولدهم لاخردهم فما كان لكم علينا فضل فوقو العذاك بها كم مسد ©6 دهن ةا - 277 2 - [ أو كَذَّبّ] ماقالة - [ أولئف يذالهم تصييهم من الكشب ] لي مما كتنب لهم فسن الأزق ون الما[ خف - رودموءو 4 اذا جاءتهم ا 1 حاى غاية لكل , لصييهم و امتيفائهم له اي الى وك وفاتهم و همي حنّى الي ببندآ بعدها الكلام والكلام ههنا الجملة الشرطية و 0 اذا جاءتهم تلن اقالوا -و1 فونم ] حال موق“ الرشلع اي منوفبهم - و الرس ل سالك الموت و اعوائه وما و قغمثك موصولة باب في خط المصحف وكان حقها ان تفصل ل ته ابت 3 3 لانها موصولة بمعنى اين الألهة الذي تدعون - [ مَنُوَا عن ] غابوا عذا فلا نراهم ولا ننتفع بهم اعتراناً منهم بانهم : 1 . : 000 1 لم يكونوا عا ئ شيء فهما كانوا عليه وانهم ام لعحمدولا فى العاقية »* [ قال ادخلوا ] اي يقول الله دعا! ىل لدم القيمة (رلكك الذين قال فيهم فمن أظام سم كروي عليه الله كا أو كُذْبٌُ باينه وهم كُثار العرب [في مم ] 2 موضع العال اي كاثنين في جملة امم و في غمارهم مصاحبين ببح ادخلوا فى الذار مع 6 - وت س برهم مم ١‏ ف 001 3 المهي» 0 0 لني ضلت بالائنداء 0 6 اذا ادا 0 0 أ هارعم را الغادة الور لعل لوهم لاجل اولعهم لان متدبواحة لامي اي | لمُلضعْفٌ ]لان 1 الي و الأتباع كان رعداليق شاي" [ و لمق 0 َعَلْمُون ] فروى بالثاء و الياد » -[ كَمَا كن لم علَيناً من فضل ] عطفوا هذا الكلام على قول الله تعالى للسفلة كل ضعفٌ اي فقد ثبت و الانفنان لقم:طلي ون فشا "فى . اسابتقاق العف شرق عات ]عن قزل لكا اسن تبن اله 3 جميعا * 1 عر 50 السماء ] لا يصعد لبهم غمل م اليم كن الكلم الطيب ك1 0 كدب الأبرار كفي علَيِين ‏ و قيل ان الجذة فى السماء فالمعنى ل يوذن لهم في صعود السماء و ل يطرق لهم اليها ليدخلوا الجنة - وقيل لا تصعد ارواحهم اذا ماتوا كما تصعد ارواح. المؤمنين -وقيل لا تنزل عليهم البركة و لا يغاثون مس مومه م - 5 معوكاج ل مع ووه و د ممبو وعدينا ابواب السماء -و دروع ام عام بالنشديد - ولا لام بالياء ل لاج بالقاء 42 البناء للفاعل ونصصمب 5 ل 1 .2 5 2 5 دوو 3 الابواب على أن الفعل للايثت - وبالياء على ك5 الفغعل اله عرو جل - ودرا ابن عباس العمل بوزن عم وي (افمال ا وسفيلظيى جادز لعفلا يوزن اللكرط دز قري | الحمك بون العف درو الجمل بور (لنععيعيا :الكل بوؤزن الحَبال از ممحقاءا 'القاسن#الغليظ اانه اجبالجمععت او جَعلث جملة والحَدة < رو مع :ابل لاسر ا“ الله 7 6 32 و أحسنى تشديها ١م‏ نْ 1 ب كك يعذ ي أن الحبجل مناسب للخيط الذي بالك 5 م الابرة و الجعهر ( دعص ) سه مر دم ومسي تحب أ كن 00 الله القئ' آخْرج لعباده و الطببث من الوزق “كل هي لس )- مده ماه [منوا 8 اأعيرة الدنيَا خالصةٌ رم اأقيمة ” َك فصل الآيت لثم 0 انما حرم ربي ألفاحش ما طهر مذها وما بطن و الاثم و الب ي بير اتعق ون توا بلله مالم يحَزِلٌ به سلطنا و أن 0 1 5 5 اص دده ه22 درك وده > موهم 12 ده 2 اه 202 ماص 26 تقواءا ى الله مالا تعلمونى © و لكل امة ل فاذًا جا اجَلهم 0 يسن خررن ساعة و لايستقدصون © 5 م وسدبده 2ه وء 5 00 ا 61 مه اع اكت ع سه 26 آر ادي نضاده اس بدني 5 م اما 0 رسل م يقصون عل م ايد فدن 50 املع ذلا يك 0 ولا 3 #عزنون © 007 [ اند ا ا | الي ا يكن لمارا 25 ولد ك2 الثّار هم د لمدون 56 قمنى ن أَظَلَمٌ ممنى فد رى فقيل لهم [ و كلوا و اشربوا و ل تُسَرفُوا ارقلل لاقام كن مدشنت ر انركن ا ب اخطائلك خصلتان سرف و #خيلةٌ ‏ ويعكئ ان ن الرشيد كان له طبيب نصراذ ي حاذق فقال لعلي 0 واقد لهس في كتابكم من علم الطب شيء و العلم علمار 11 ان وعلم الأديان فقال له قد جمع الله الطب كلّه في نصف أية من كتابه قال و ما هي قال قوله و كلوا و اشربوا و ل تُسْرهُوا فقال الخصراني و من رسمولكم يي ظ الطب فقال قد جمع رسوا لنا لق الله عابيه كاله و سلم لط في العاظ يسيرة قال و ماهي قال قوله المعدة بست الدله و اأحميةٌ رأس كل دواء و أعط كل بدن ما عودته فقال الخصراني ما ترك كتابكم را نيكم لجازنرئن طباه( ريل اليا 9 وللاتزرالاواةج لاطا ٠‏ من الرزق | المستلذ!ت م نانفك و المشارب ‏ و معنى الاستقهام في © متن ,انكار. ,3 تحريم هذه الاشياء ‏ و قيل كانوا اذا احرموا حرموا الشأة و ا رض و شحمها و ابنها [ لهي للدي امنوا فى اأحيوة لفيا غير خالصة لهم لآن المشركين شركاوهم 00 خَالصَةٌ يوم مسي - فان قلت هلا قيل هي ن نوا و لغيرهم 4 فك لينية 0 انها تلن للك درا على طريق الأصالة و ان الكفرة تبغ 1 كقوله 0 1 ن كف كملع َي 5 اضطرة ى عَذاب الذار - ار دروي 01 بااخصب على العال وبالرئع على 01! حدر يعن حجر |1 ان سس ان تزايد - و قيل هي ما يتعاق بالغررج - دام عام لكل ذنمب - وقيل شرب الخمر- [ وَالْبَغْي ] ااظلم و الكب رآفرده بالذكر كما قال و ينْههى ص التحشاء و المتكر والبغي [ اام يِل ب» به علطن ] فيه تك لاذه لاتجوواان يتل بزهانا بان يشرك) به كغيرة [ وآن 00 على الله ]وان تنقولوا على الله و تغتروا الكذب من التحريم وغيره*[ و لل آمة أجل ] وعيد اهل مئة بالعذاب الذازل في اجل معلوم عذد الله كما نزل بالامم - و قروع فاذًا جَاء اجالهُمٌ - و قال [ سَأمةَ ] لانها اقل اللرقات في استعمال الناس يقول المستعجل لصاحبه في ماعة يريد اقصر وذت و اقريّه » [ اما ينيدم ] عي إن الخيوطية. منت اليها'صاوضردكدة: لمعن الشرط رالذلكك الريك فعلها النون الثقيلة او الخفيفة د فان قلم فما جزاء هذا الشرط - قلت الفاء و ما بعد مى الشرط و الجزاء - و المعنى فمن ادقى و أماج ثكم و الذين كذبوا مذم - و قرين تَأنَهدهم بالناد » [ كَمَنْ اظلم ]. فم شنح ظلما ممن تقول على الله مالم يقله اا سورة العراف ا 4 ١ سوزة الاعراف ٠“‏ الجر ع 1 ( عرعم ) _- 2-0 1 م دعم » و و اذا فعلوا احم كالوا وجدنا عليها إباءنا و الله اونا ييا "كل ان الله 1 يمر بالفماء ٠‏ | تقولون ضمت صا مه ثف اس وده ع برهم ووه و مر». موود مم 1 على الله 210000 62 ال ا و اقيموا وجوهكم عذد كل حك مخلصين 0 جام مسد وروم 2م2 ه 2ه 6 مه ما ه22 > يم سمه و امع طِ - الدين 2 كما بداكم ' تعودون (6 و ريق م ُ ريقا حق عليهم الضللة الهم الَكَدُوا الشيطين ار 7 من دون للم اهم رمس ريه تيء مصى م > ت اصمعاص براه مس مم م د 2 جَْ تَحْسَيونَ َنم مدو © يبنئ ادم حَدُرا زيم عند كل مسد و كلوا واغربوا و 2 تسرفوا. ع ١‏ 0-0 كله - قلت على الضمير في يراكم الموقد بهو و الضمير في اله ضمي رالشاك و العديث - قرأ اليزيدي وَقَبِيلهُ بالنصب وفيه وجهان - ان تعطفه على اسم إن - و ان تكون الواو بمعنى مع - و اذا عطف على اسم ان و هو الضمير في ان كان راجعا الى اباس -[ الْفَاحَشَة ] ماتباغ في قبحه من ااذنوب اي اذا فعلوها اعقذروا بان ابادهم كانوا يفعلون فاقندوا بهم وبان اللة امرهم بان يغعلوها وكلاهما باطل من العذر لان احدهما تقليد و التقليد نيس بطريق المعلم و الثاني افتراء على الله و الحان في صفاتة ‏ كانوا يقولون لوكرة الله مدا ما تفعلة لَنَعَامَا عنه . وعن العسن كاله للف معد على الله عليه و أله و سلّم الى العرب وهم قدرية مجُبرة بحملون ذنوبهم على الله و تصديقة قوله عزو جل و اذا محرا فأحسّةٌ -[ ل إن الله ايمر لْقَصْمَاء ] للن فعل القبهمم مستجيل عايه لعدم الداعي و وجود الصارف فكيف يأمر بفعله [ اتَقوُون عَلَى الله ما لآ تَعلمُون ] اذكارلاضافتهم اليم اليه وشهادة على ان صبنى 3واهم على الجهل المغرط - وقيل المراد بالفاحشة طوافهم بالبيت عراة »[ بأقسط ] بالعدل ربما قام فى النفوس انه مستقيم حََنُ عذد كل مميز- وقيل بالتوحيد- [و أديموا 0 ]وقل اكيدوا وجوهكملي اقصدوا عبادته مستقيمين الها غيرعاد اين الى غيرها [ عند كل تمشجل ]ف في كل وت جود اوفي كل مكان جود وهو الصلوة [و ادعوة] و اعبد وه [مخلصين لم الذي ]اي الطاعة مبتغين بها وجهه خالصا [ كما بذاكم تَعُودون ] كما افشآكم ابندا يعيدكم احم عليهم في انكارهم الاعادة بابتداء الخلق ‏ و المعذى انه يعيدكم فججاز يكم على اعمالكم تلَخْلصوا له العجادةٌ -[ فر ريقاً هر ] وهم الذي اتجراائن وفقهم الله للايمان [ ريق حَق عام الضّللة] اي كلمةٌ الضلالة و علم الله 0 يفاوو ولالمتقرخ [اتتفهايا قواه وَفريْناً بفعل يفسّره ما بعده كانه قيل و خذل ريا حق عليهم الملل [ انهم ] ان الفريق الذيى حق عايهم الضلالة [ الخذوا الشيطين ع ولاه ] اي توُوهم بالطاعة ذيما أمروهم به و هذا دليل: ءا أن عام الله ١‏ اذرلة ضلالهم انهم هم الضالون باختيارهم و تولبهم الشياطين دون الله [ حَدُوًا يكم "ريشم والكاس 0 [ عبد كل مشتجد] كلما صلهتم رطقم وكانوا يطوفون عراة - و عن طارئس لم يأمرهم بالعرير و الديهاج و اذما كان إحدهم يطوف عرياناً و يدع ثيابه وراء الم»#جد وان طاف وهي عليه صرب و التّرتٌ منه لانهم قالوا ل نعيد الله في ثهاب آذنبنا نيها - و فيل ثفاركاً ليتعروا من الذنوب كما تعروا من الثياب و قبل الزيذة المشط ‏ و قيل الطيمب -. والسئّة ان ياخذ الرجل احسنى هيئة للصاوة - و كان بنوعامر في ايام 5-5 2/6 5 0 ره ” 3 - : َّ - ( سععر ) 2 01 6 50 اده اله 5-000 م6 لوصوم 16 2 1 - مدعوه -ءععدممه 6 لالمصوددمده موس م ررم نْ أبيث الله 5 كرون 6 يبد 1 م 1 يقتلم 0 0 0 ا ة يتزع هما لجاسهما ع مومه همه 2 ذه ديت ماس ووو م مه > م صو و6 5 سوائهما * 3 بردكم بط ف 1011 اط انا جعلنا الشيطين 0 © أجالكم - وعن ثابت البناني لما أشبط أدم وحَضرثُه الوفاة احاطث به المائكة فجعلث حواء تدورحواهم فقال لها خلي ملائكة ربي فانما اصابني !اذى اصابخي فيف عاك توفي مسلته الملائكة بماء و عدر وتراً و خنّطنه وكفذله فى وثر من الثهياب ار له و لحدوا ودفنوه بسزديب بارض الهند وقالوا لبنيه هذه ستنىم بعده - جعل ما فى الارض مرا زا من السماء لاذه قضي لَمَه و كنت ومده وات ! م كم من الانحام تمنية أزواج و[ الريش ] لباس الزينة استعي رمن ريش الطيرلانه 'ماسه وزيفته اي وانزلنا 3 لاسي لباسًا يوابي سواتكم و لجاها يزيفكم لان الزيفة غرض محيم كما قال لتركيوها ون يذه - ولكم فيه كمال 1[ متمن رقى اللشعلة و رياشا جمع ربش كشعمب وشعاب” [ و ياس التقوى ] و لباس الورع و 0 للد ا على البتداء و خبررٌ اا الجملة التي هى [ ذلك حْر] كانه قيل و لباس النقرى هو خهرلان اسماء الاشارة تدرب من الضمائرفيما يرجع الى عود الذكر و اما المفردٍ الذي هو حَيْر- وذلك صفة للمبتدأ كانه قيل ولياس النقوئ 0 اليه خير ولا تخلو الاشارة من ان يراد بها تعظيم لباس النقوى - اوان ثكون اشارة الى اللجاس المواري للسوأ لان مواراة السوأة من النقوى تفضيلا له على لباس الزينة . و قيل لياس التقٌوى 01 #ذوف اي وهولياس نَ النقوى ثم قبل ذافٌ حبر وني قراءةعبدالله و ا وباس النقُوى حَيِر- وقيل المراد بلاس النَقُوى ما يلبس من الدروع و الجواشن و المغافر و غيرها مما ينقى به نى العتروب 0 راس الى بالنصب عطفا على لبآسا - و ريشا -[ ذلك رمن ايت الله ] الدالة على فضله ورحمته على عبادة يعذ 10 اللباس [ لعلهم رن فيعرنوا عظيم النعمة فيه وهذه الآية واردة على سبيل الامتطران عقيب 0 السوات وخصف الورق عليها اظهارا للمذة فيما خلق من اللباس ولما ى ١‏ العوق و كفت العورة من المهانة و الفضيحة واشعارا بان التسكرباب عظهم مى ١‏ بواب النقوئى ا الشيطى ] لإلتعننكم بان الاتدخلوا. الجذة _ كما عن ابويكم بان اخرجهما منها [ شرع عنما لباسهماً ] حال اي اخرجهما نازع لباسهما بان كان سبباً في ان نزع عنهما [ إذه يريكم ] هو تعليل لانهي و تعذير من فتنتة بانه بمنزلة العدر الُداجي يكيدكم و يغتالمم من حيث لا تشعرون - وعن مالك بن ديذار ان عددا يراك «اتراه لشديد المؤنة الام عصم الله [ و قَبِيله ] وجنودة من الشياطين و فيه دليل بين أن الجن ( يررن ولا يظهررن الانس و أن اظهارهم انفسهم لد 3 امتطاعقهم وان زعم م ن يدعي روينهم زور و #خرقة [ ان جعلنًا الشيطين أولياء لذي ا( يومكون ] اي خَلينا بهنهم وبينهم ام نكقهم عنهم حنى تواوهم و اطاعوهم فهما سولوا لهم من الكفر و المعامي وهذ! تحذيراخرابلغ من الأول - فان ثلث علام عطف الجرء ِ ١ > الجر / اع ) ن “مطاعه ج يه 24 م2 رس م “عام ممواعرعدم 21-0 الشلدين © اسه أي 0 لمن نّ إلنصهين ه ندلدهمًا بعرو 3 ذاقا الشجرة بدت لهما سواتهما وطغقا داصضة 2 م 2 م دا و2 م مم ررس بخصفن علييما من وق الج 2 6 ربهما الم اذهكما ع تاهما الشجوة 5 واقل لكما ان الشيطى 50 رع «#* 5٠١‏ سككع >.ه ته ده 2202 02225 +2 مده عدو مبين © كَل ريما فلن الغْسد وأن لم تغفر لذا وترحمنا للكونى من م الخسرين © قال ل اهبطوا مه ررم مه 22 7/0 ودم 0 بعضكم لبعض عدو | و لكم ف ا 0 20 ل حين 060 قال فيا و وفيها رار و منها دا م- 27 8 200 1 كت 0 9-3 5 ا 22 دم ا ا ا مم ساكنين ع وكفروع من عواتيها بالتوحيلك - وس اتهما بالوار المشددةا أ و فاسمهما | وو اسم لهما 2 لكمالمنى اشم 1 عه ام اد 1 و 3 2 5 5 - فان قلت المقاسمة ان تقسم لصاحبك و يقسم لكف تقول قاسممت فلانا حالفته و تقاسما تحالفا الصيين ا ومذة قوله ذعا! 1 كعدوا بالله َيه 3 فك كانة قال لهما فس لكما اني لمى الخ كدق وقالا له نفس بالله انك لمن الذاصحينى عمل نلك 2 بينهم- اوانسم لهما بالنصيوة وادّسما له بقبولها ‏ ار تسم ايليسن ٠. 010 ٠ 0000‏ ليما .9 3 2 0 0 7 6 00 وه 3 على زذة المفاعاة لانه اجتبد فيها اجنهان المقاسم [ فدلفهما] فذزلهما الى الاكل م الشجرة [ بغرور] بما غرهمابة 000 0-7 : ع 2 ه > | دمن القسم باللة - ومن قنادة وانما #خدع الممن بالله- وعن ابنى عمر انه كان اذ! رأجل مم عددة طاعة و حسن صلوةا ا فكان عبيد: يفعلون ذلك طلبا للعتق فقيل له انهم بد عونك فقال من خدعفا بالله اأخدعذا له [ لما افا الشجرة ] وجدا طَعُمها أخذين فى الاكل منها - وقيل الشجرة هي المتتراة . وقيل شجرة الكرم 5 ت لبمًا سوائهمًا ] الي تهافت عنهما اللباس و ظبرث لهما عوراتهما و كاذا لإيريانها من نفسهما ولا احدهما من الآخر- وعن عايقة رضي الله ماما رأيبت مذة ولا رأ منى - وعن سعيد بن ججير كان لجاسهما من جذس الاظقار - وعن وهب كان اجاسهما نورا بعال بينهما و بين النظر - و يقال طفق يفعل كذا بمعنى حمل يتخل. 1 ”ر را إبو السمالة و طففانائته ع [ تفي ] وزقة -.فنوق الورقة .علي "عوراتهما لمقنة ا ا التعل بان عمل طرق كلل طإنة تونق بالطفور > زاكر عقن خصفن بعر الخباء و ةرون الصان و اصله يختصفان - وقرأ الذي صف من الخّصف وهو منقول من خصف ١‏ ي تخصفان انفسهما - وذرك 1-2 من خصف بالتشديد [ من وق أجَنَّه ] قبل كان ورق النين - [ 7 م نكما ] عنتاب من ا على الخطأ حيث لم تحذرا 0 الله من عدارة ابليس - وروي اذه قال لأدم الم يك لك فيما منحئف من ثجر الجنة مندرحة عن هذه الشجرة فقال بلى و عرف 0 ما ظننت إن احذًا من خلقك يحلف بلك -كاذيا قال فبعزتى الهبطذى الى الارض ثم لاتنال العيش اكد تأهبط و ملم صذعة العديد و أمر بالحرث فعرث وسقى و حصد و داس وذرى و تجن و حَبز وَسَمها ذنبهما و ان كان صغيرا مغفورا ظلما لا نفسهما وقال [ لون مى خسري ] على عاد الاولياء و الصالعين في في استعظامهم الصغهر من ا استصغارهم العظيم من الحسنات [ اهبطوًا ] 0 الغطاب لدم واد وابئيس - - و[ بعضكم ! لض 0 في موضع أحال اي متعادين يعاديهما ابليس و يعاديانه [ مُسَتُفر ] استقرازٌ او موفع استقرار [ وَمَنَاعَ ] و انتفاع' بعيش [ إلى حيّن ] الى انقضاء 0” 010101 ز 1[|ز|ز|+>|><ز<+><ز + < ذز< زذزؤذزؤز [ز ذزذ771+++>++»>+ذ2><ذز1 ز +7 > ><><><ز 1 <ز ز ز‎ [| 061610111١ ( عع ) وس جرمعم م مم #امه ا ه ووممامه دهة ”مهس معره صمدصيى مس 6 ”2 2) ضعي 5-5 مملعوما مدحورا لمن تبك لهم لاملدنى جهنم منكم أجريين © 2 ل انث و كت سورة 5 الاعرانف 7و الجزد مه م ره 262 ع عم عله 12 م عي دما , ولاا نه 3 52 ذه الشيجرة نوا " م الظلمين (© ترشن ل الشّيط: ن لدي دم > رم د م > د ) دج ب رفوه 6 دو مم لهما ا مواتيمًا وثَال ما تهدكما ريكما عن ن هذ الجر 0 أن تون ملكي أو تكونًا من من المستعلى عليه - و معنى عن يدينه انه جلس متجافيا عى صاحب اليميى مأحرفا عذه غير صق اه ثم كثر حاتى امتعملنى المنجاني و غيرة كما ذكرنا في هِ في تعالٌ و فحوة مر ى المفعول به 8 رميث عن القوس و على القوس ومن القوس لان المهم يبعد عنها و يستعليها اذا رضع على 5 للرمي و يجتديع الرسيٌ منها و كذلف قالوا جلس بين يديه وخلفه بمعنى في لانهما ظرفان للفعل ومن بين يديه ومن خلفه لأى الفعل يقع ني بعض الجوئين كما تقول جئته من اللهل تريد بعض الليل - وعنى شقيق ما مس صباح الآ تعد! ي الشيطان عاى اربعة مراصد من بهن بدي ومن خاغي وعن د ميني وءن - ما من بين يدي فيقول لانَحَفٌ فان الله غفور رحيم | 1 اني ار 8 تان راهن 7 من خلفي يخرفني الضجبعة على 2 0 وما من داب فى الأرض على 8 من قبل يميني فيأتيني من قبل الثذاء كأثرا و العاقدة للمتفيى -و امامن قبل شمالي نيأتبني من 1 الشهوات 2 ع 00 بين ها يشنهون [ ولا لجن جد اكدرهم كين ] قالة تظنيًا بدلهل قوله و لعن مدق ايوم ابلس ظَنّهُ - وقيل سمعه من الملائكة باخبار الله لهم - [ مِدْعوسًا ] من 0-8-7 0 لطر 0 به ضام > 00000 6 ل وروهم 5 7 9 220 2" 001 لاا ورا الزنهري مذوما بالخفيف مثل مسول في مسئول - والام [ني امن تبعك ]موطئة للقسم 0 و0 2م55 [ ولأملكن ] جوابة وهوساكد مسق جتوابآل: شرط [ مدكم] منف وصنهم فغلب ضمي رالمغاطب كما في قولة انكم وم - م6سرم م تجهلون - وروئ عصمة عن عاصم لم تَبعلكَ بكسر اللام بمعذ ل لمن تبك ماهم هذا الوعيك و هو قولة لاملكن جيم كم ملقم لجمعين على ان لَسَلكن في عل الابقداء ولمن تَبِعكَ خبره : [ويادم ] » وقاخايا آدم - 6 هذى الشجرة ر الاصل الياء و الهاء بدل منها» و يقال وسوس اذا تكلم كلاما خفيًا يكرره و منه وسوس الي و هو فعل غير متعت كواوات المرأة و وموّع الذئب ورجل موسوس بكسر الواو 2 يقال موسووس بالغام ولك وسوس له و موموسش الية وهوالذي تلقى اليه الوسوسة - و مغن وسوس له 1 2 لاحاء ار وسوس الية (القاها الية [ ليبدي | عل اذللك غرضا له لتشوهما آنا رآيا ما يوثران سترة و ان لايطلع عليه مكشوفاً و فيه دليل على ان كشف العورة مى عظائم الاسور وانه لم يزل مستهج نأنى الطباع مستقبى] فى العقول ‏ فاق قلت ما للواو المضمومة في وري لمتقلب همزة كما في اويل - ثلت لان الثانية مدة كالف وار وقدجاء فى قراءة عجد الله اوري بالقليب [ الأأن تَكونًا ملكين ] الا كراهة ان تكونا و فيه دليل على ان الملكئة بالمنظر الاعلى و ان البشرية تلمي تين 6 19 وقرك سَلمَيْن بعسر اللام لقوله وَ مل لا يجْلى [ من الخلديْن ] من الذين لا يموتون و يِبَقوي فى الجئّة ١‏ ع 9 / ٠. ١ 7 سولة الاعراف‎ الجر 00 ( #عع ) > م صم 06 0 رم عمسم عمسم م م ترام ل ممم وس 7 0 مهةك 2 يَ سد هم 26م سوس قال انظرنى ى الى بوم يبعتون © قال لاي ا © 2 فهما اغويكز ي انعد 2 8 “كك 1 0 ا وهو مم امم مء ماه ا ا لازت ونايب ى صذوف الزخارف و اذواعالملانْ والملاهي وما ركب فى الانفس م ن الشهوات روس تام 0 واس يي سا ور يمحن بها عبادة [ فيا أعويدّني ] فبسبمب اغوائك اياي لاشعدن لهم وهوتكليفه ياه ما وقع به فى الغي ولم يثبت كما نبت الملائكة مع كونهم افضل مذه ومن ادم انفسا و مناصب - وعن الاصم امرثني بالسجون حملني الانف على معصينى - و المعنى فبسبسب وترعي فى الغي ي الجبدى في اغوائهم حنى يفسددا بسببي 0 بسببهم - فان فان امت بم تعلقث الباء فال تقلع ا تصن عه لام القسم لاتقول والله يزيد لأمرن - هكلت تعلقث بفعل القسم المحذرف تتديرة فيما اغوينني أُقُسم بالله القعدن لي فيسبيب اغوائك انُسم - و جوز ان يكون الباء للقسم اي فاكس باغوائف لا قعدن و اذما أفْسم بالاغواء لانه كان تكايفاً وليب من إاحسنى افعال الله لكونة تعرد ع لسعادة الابد فكانى حدد آ را بان يقسم مد وال تكازيسب المجبرة ما حكوأ عى طائس انه كان فى المسجن الحرام فجاء رجل من كبار الفقهاء يرمى بالقدر فجلس اليه فقال طارئس تقوم او تقام فقام الرجل فقيل له اتقول هذا لرجل فقيه فقال ابليس اففه منه قال رب بما اغويتني وهذا يقول انا 6 نفسي و كك بقوم باغ من تهالكهم على اضافة القباتم الى الله سجحانه وتعالى ان لفقوا الاكازيسب على الرسول والصحابة و التابعهنى - وقيل ما للاستفهام كانه قيل 6 و ”مع ته باي شىء اغوبتني ثم ابتد لاتعدن و اثباث الالف .اذا ادخل حرف |أجر على ما الاستفهامية قليل شان - و|صل "إلغي الفساد ومنه غوي الفصيل اذا بشم والبشم فساد فى المعدة [ لاتعدن َعم 0 صراظق المستقي. م ] لأعنْضْن لهم على طريق اللسلام كما يعترض العدو على'الطريق ليقطعه على السابلة و 1 على الظرف كقوله » ع * كما عسل الطريق الثعاب » و شبهة الرتجاج بقولهم صرب زيد الظيرَ و البطن عا الظر و اليطى دوعو رزسبول الله علو الله علية وأألة و سلّم ان الشيطان قعد لابن ادم بأظرفة 0 0 1 2 - 5 ء”_ه د و 2 تعد له بطريق الاسلام فقال له تدع دين إبائكف فعصاه فاسام ثم قعد له بطريق ١‏ حرة فقال له تدع ديارت 305 : : 0 ا اليد ع 32 وتنغرب فعصاة فهاجر ثم قعد له بطريق اجهاد فقال له ثقاتلفققذل فيقس, مالك و تذخكير امرأتلك فعصاه فقائلٌ 2 سام امن 2 5 8 - ٠‏ 1 لاد ذينهم ] م الجهات اربع لد ي بأني متها العدر نى الغالمب وهذ!١‏ مثل لوسومقه الهم و تسويله صا إمكذة وقدر علية ؟ة 2 و استغوز من ن امتّطعت متهم بصونف و جب م عياف ورجلك - فان قل كيف ذيل [ مرى بين يديهم م ومن 2 حرف الابتداء ‏ 70 و ع إيمانهم , و 37 شمائله," ] تحرف المجاوزة ‏ قلت المفعول فيه عدى اليه الفعل نحو تعديته الى المفعول به فكما اختاغتٌ حررف التعدية في ذاك اختلغت فيهذا وكانث لغةٌ توخذ ولأنقاس وانمايفدّش عن محة موقعها فقط فلمًا سمعذاهم يقولون جاس . 0 5 5 227 ٠ . و6‎ 5 . ٠. عن دمينهوعاى يمدخة و عى شماله و على شماله قلذا معذىص عاى يميله انه تمكن من جهة اليمينى ذمكنى سبحو‎ ) > ب م داه ا 0 د مس ه مدامم و من حقت موازيقة رتك الذينى 5 أعسهم !9 ما كانوا يننا طمن 9 © و لقد مكنكم في . الأرْض ‏ سورة الاعراف/ هر ما صا مم صترة وم 3 م هص اهما 6 58 ع دهده عع وب ا > -عءه ]| واد لكم فيها معايش ” كليلاما د 06 0 خاقذكم 3 دم صورنكم م قلنا للملئكة (سجدوا لدم © فسين,ا اجرء م - > ومصص م6 سس ال حت مم 5س وبر .0 0 - اليس “يسع التجدوع نّ © قَالَ مَا مَكمَفَ ال تنجو اذ أمرئّك سب عسي 20 ام 0/7 3 احاح رار م أن نار و حَلَقنَةْ من طين © تال فاهبظ مها ا 216 لك أن تتكير فيها الوا الَف م 0ه 'الصَعْزِينَ © 2 هن صم لماه م ملم داعا عن القضاء السوي 2 الع م العادل [ فمى تغات موازينة ] حجع را أو مموزون اي فمن رَجحث اعماله الموزونة القى لها وزن وقدر و هي |أعسذات اوما ثوزن به حسذاتهم - وعن الحسن وحق لميزان توفع فيه العسنات ان يثقل و حق لميزان ترفع فيه السيأت ان خف [ باينا يظلموى ] يكذبون بها ظلماً كقوله َطَلَموًا بها [ مَكَدُْمٌ فى ألرْضٍ ] جعلذا اكم فيها مكانًا و قرارً - او مكناكم فيها و!قدرناكم على التصرف فيها [ و عا لكم فيبا معايش ] جمع معيشة و هي مايعاش به من المطاعم و المشارب وغيرها -اوما ينوصل به الى جور الشد والضة تصربج الها - و عن ابن عامراذه همز على التشبيه بضحائف 7 حمءس هس موا لهم 8 0 وه ا [ ولقد خلقنم م صَورنكم ] يعني خاقنا | اباءكم ادم طيكا غير مصور نم صورناء بعد ذلك الا ترل الى ذولة نه وي م م للْمائة ؛ اسجدوا لدم -[ من م السيجوينَ ] ممن «جد لأدم » لاني[ أن لَّ تَسْجّد] صلة بدليل قولة ماسَنّكىف 2 ماقت يدي و مثلها ل بعام أهْلّ الب بمعنى ليعام - فان قلت ما فائدة زيادتها - اك توكيد معنى الفعل الذي تدخل عايه ر تجسترنه كانه قيل لوتحقق عام اهل الكتاب و مامنعك ان 55 الجود وتأزمه نفس [ إذنْ امردَلكٌ ]لان امري لك بالعجون اوججه عليك انجاباً وحكموحتما لابدَ ىف مذ - فان قلت لم سألة عن المانع من الجود وقد علم ما منعه - ثُلمت للتوبيز ولاظهار معاندته و كفرن وكبره و افتخاره باصله وازدرائة باصل ادم وانه خالف إمرريّه معتقرًا انه غيز واجب عليه لمارأيى ان سجون الفاضل للمفضول خارج من الصواب - قان قلت كيف يكون قوله آنا خَيْرٌمَنْهُ جوابًا لما مَنَمَفَ و اننا الجواب ان يقول منعني كذا ‏ قلمت قد استانف قصةٌ اخبر فيها عن نفسه بالفضلعلى آدم و بعلة فضاه عليه وهوان اصلة من نار واصل أدم ممن طين فعام منها الجواب و زيادة عليه رهي انكار الامر و استبعان ان يكون مثلة صاصورا - لمثله كانه يقول ممن كان على هذه الصفة كان مستيعدً! ان يؤمر بما أمربه *( فاطبط مها | من السماء التي هي مكان المطيعين المنواضعين من الملائكة الى الارض التي هي مقر العامين المتكبرين ن الثقلين [ فما يعون لكت ] فما بصم للك [ ان تتكبر فيها ] لاخر ٠‏ انك من الصغرين ] من:اهل الصغار و الهوان على الله و على اولهائه لذكجرك كما تقول للرجل 5 فم صاغرا اذا اهندّه وفي ضده كم قدا للك لله هرايز الاستكجا رالبس الصغار- و عن عمر رضي الله عذه من تواضع لله رقع الله حكمته وقال 00 3 صو > 0 ده و انتعش نعشلك الله و من تكبر وعد! طورة ونقصة الله الى الارض - فان قلت لم أجيب || - 1 استنظا 8 وه عه لسلسدم كا استنظر ليفسد عباد: و يخويهم ا ف ولك من ابدلاء اتعباد ونى 0 مس اعظم الثواب اجء م ( دست ) 1-7 ى 8:22 ارده « «صرت 2 مور 0 15 وه 5 م ناكا دوجم إذ جَائهم بسنا أن قالوا انا كنا ظلمين © فَلْمسَان الديى اسل عم ولنسدلن المرسَلِيْنَ 5 >> ,89 ص مه © ٠‏ مع ممم 5م ج22 جره ارم دكت 0م 32 ال ن علهم بعلم وما كذ عانييى ى © وألوزن يومئُذ الحعق م نعلت مزه انك هم أعون © اس ا مماه نجاءهم بأسنا بائنين او قاثاين - نان قلت هل يقدر حذف.المضاف الدى هو الاهل قبل قرية او قبل الع في أهلكنها - قلت انما يدر امعان لك يه كر فان القرية. تهلك كمايهاك اهلها .و انما قدرناه قبل الضمدر في تجاءها لقوله آرم هم قاثلون - كان 00 يقال جاءني زيد هو فارس بغي روار فما بال قوله وه هم قائلون - قلت قذربعض الذحوبين الواو محذوفة و رده الزجاج و قال لو قلت جاءني زيد راجلا ار هو فارس او جاءني زيد هو فارس لم نعلي الن واو لآن الذكر قد عاد على الاول - والمحيم انها اذا عطفت على حال تبلها حذنت الواو استثقالا لاجتماع حرفئ عطف لان واو الال هي واو العطف استعيرت للوصل فقواك جاءني زيد رإجلا او هو فارس كلام فصيم وارد على حذ: و اما جاءني زيد هوفارس فخبيث - نان قلت فما معنىئ قوله أهلفنها تجاءها بأسنا و اللهالك إنماهوبعد مجيء البأس - قلت معذاه اردذا ا ا : اهلاكها كقوله اذا كمثم إلَى الصلرة و انما خض هذان الوقنان وقمت .البهات .و وقمثك القيلولة لانهما وقنا عو وميه الخفلة والدعة نيعون نزول العذانبا تيهها اشي | وافظح قوم لوط أهلكوا باللييل وتنث السعروقوم شعيب وقثت القيلولة -[ ع 5 وهم ] صا كاذوا يدعونه من ديلهم و يفاكحلونه من مذهبهم الا اعقرافهم بمطلانة وفسان: - و قولهم [ انا كنا ظلميى ] فيماكدًا عليه - و بجوزفما كان اسنغائتهم الا قواهم هذا لانه لامستغاث من الله بغيرة من م 01 0 2 1" - 0 ٠.٠.‏ ب قولهم دعواهم يا لقعب 5 و تجوز فما كان دعاءهم ريهم الا |إعخرافهم لعلمهم ان الدعاء لل ينععهم وان لات حين >6ا يه رهم دعاء و لايزيدون على ' ذم انغسهم و تحسرهم ع1 دما كان مخهم - و ذعولهم نصب درت 2 3 5 قالوا رفع ]اسم 20000000 ارسل اليم ] ارسل مسند الى الجار و المجرور وهو اليم و معذاه 6 م سم رمآ 22> 2ه فلفسئلن المرسل الهم وهم الامم يسألهم عما اجابوا به لهم كما قال تعالى و م ينادم تقول اذا أجبئم ا سَلين 0 في عم اجيبوا به كما قال تعالى ا لجمع الله الرسل_ فَيَُولُ ما | اجبكم 0 يه نم صسصمم - [ فلنقصنى عايهم ] ءا ع الال والمرسل اليهم ماكان منهم [ بعلم ] عالمين باحوالهم الظاهرة و الداطنة و اقوالهم وافعالهم [ وما كنا ١‏ غائبين ] علهم و عما وجد منهم - فان علث فاذا كان عالما بذلكف و كان يقصه عليهر فيا معذى سوالهم 5 لض معناة الكو لنوديج و المقريع و التقرير إذا شرك الشنية» و شبك عليهم الور [ د الوزن 0 الح ] يعد يعذي وز الاعمال و التميهزبيى راحبهها وخغيفها- و رئعه على الابتداء و خبة يومد - و الح صفقة إو 0 بوم يسال الله الام و رسلّهم الوزن السقى ١‏ ي العدل - و قر القسط - واخذلف في كيفية الوزن فقيل توزن سف الاعمال بمهزان له لسان و كقنان ينظراليه الخلائق تاكيدًا اللعبجة و اظهارا للخصفة و تع لامعذرة كما يسألهم عى اعمالهم فيعخرفون بها بالسنتهم و تشبدعاههم ايديهم وارجلهم وجلودهم و يشهد عاهوم الانيياء و الملائكة و الاشهان واكم نندت يِ محاتفيم فيقرونها ني موئكف (العساب ذا واقدلن 20 إٍ 0 0 ٠‏ اه ع ١‏ 7 اعمس 5 دسر بع | الجرم 0 ّ م6١‏ سس ١م‏ ا ل اك سس يبت ا الجنر6 ١‏ كك سكم كراراء عم دى أ ااا رس مي ارات . سه 6( القسصص 5 كتيب انل م في صَدْرِكَ حرج مذه 0 لكدَذْر به ؛دذكىٍ للمؤمنين © لدعو 8 ِل 2 >6 لدم لس م ته سو ممم لتق ررم 0002 > م وسه اليكم من ربكم و2 لاتلعوا مر لون ار “ليلا م تذكرون ©و كم من 3 و (هكنا 0 باسنا بِيانًا أوهم الو © كه سورة الاعراف كيم غير ئحان :يات واسدليم ع لكرية الى و اذ نتقنا و هي مائنان و خمس ايات [ كنب ] خبر مبتدأ “حذوف أي هوكتاب و [ انْزِلَ اليك ] صغة له و المراد بالكتاب السورة [ فل يي ظ ف مَدْرِكَ حَرَج مُلْهُ | الي شك مذه كقوله تعالى ذأ كنت فِيشلك سما نوا اليك ومني الشلك حريًا لان الشالك م الصد رتحرجة كما إن المنيقن ملشرح الصدر منفسيع اي لاتشفٌ 5 انه مَذرلٌ من الله- او حرج من تبليغه لاذه كان بخاف ووم و تكذيبهم له و اعراضهم عذة وآذاهم فكان يضيق صدره من الاداء ولا ينبسط !ليه فآسنه الله ونهاه عن المبالاة 3 دهان قلات بم تعلق قولة [ ندر ا بأنزلٌ اني أنزل اليف لانذارت به او بالنبي لانه اذا لم بَحَفْهم الذرهم وكذلك اذا ايقن انه من عندالله شجَعه الدقين على الانذاز لآن صاحمب ادقيى جسور متوكل على ريه متكل على عصمته - فان قلت فما مدل [ ذكرى ] - قلت يعتمل الحركات الثلمك - النصبٌ باضمار فعلبا كانه قيل لتر به و تذَكَر تذكيرا لذن الذكرى م بمعنى التذكير - و الرفع عطفاً على كدب اوبانه خبر مبتدأ “حذوف - و الجر للعطف على حل إن تدر انين لاتذان وللذكرق - فان' قلت ,النبي» في "اقول ال يكن متوجة الى /الغري فنا 4 داك حكن رد دن ره ا ا وجهه - قلت هو من قولهم لا 5 ههذا - [ اتبعوا ما انزل اليكم ] من القران والسفة [ ولا تنبعوا من دونه ] دون الله [ أولاء ] لي ول تنولوا من دونه من شياطين الجن و الانس فمحملوكم على عبادة الاوثان و اللهواء و البدع و يضلوكم عن دين الله و ما انزل اليكم و أمركم باتباعه - و عن الحسن يا ابن أدم أمرت الله ورستة كود متي الله لفوي ا سام لير ييا - 203 م202 نولت وما ٠‏ عناهاد اقرز شاركك اين ينان ز لل تمتكوا من اابتغاد و من يبتع غير السام دينا - و يجوز ان يكون الضمير في من ن الوق ما افزل على و لاتنبعوا من دون دين الله دين اولهاء ةس 5 حدتك سو د زناة درن ني - وقري [ دكن ذف النادة و ةك رون باهاء وكليلا نصب بندكرون اح تدكرون تنكر تليلا ريا + روي بتركين إإفله اه نجام ] رنجاء اهلها [١‏ يهان ] ملضدر راقع :موقم الال بمعنى باثنين يقال بات بياثاً حسنا و ييئة حسذة - وقوله [ هم فاون ] حال معطوفة على بِيَانا كانه فيل "1 لسكا ممع م ده ص ده ص مهم ماج ممه دلرو مره مدوه ه ا 0 ديم واج 36 عش رامثالها * 2 حاء با لسيكة فل 0 7 0 لايظامون © قَلانَني هد دىراى الى صراط ممديم 207 وماس مود 2 ديذا قيما مله أبرهيم حذيقًا © وماكان مى المشركين 0 ان صلاتي و نسعئ و محياي ومماتي لله رب ذا ك2 مع للد صضدوص وترم ه ميم يعمس تع رس كه العلمين © 7 > شريك ' 3 1 بدالك مرت وانا اول المسلمين 2 َكل كباله ا رباوهو رب كل شي 0 تسب 5 56 ب «ص رم ١‏ مد مات م طرعم 223 يه 7 اا هم لتقن إلا 0 ولا تزر وار ا ثم الئل ربكم صرجعكم فيذجككمب يما 2 ده تختاقون هرهوااً ذا جعلكم ممم وم لوم ددم ا مه 0-8 يدص 26 م 02 2 |١ا‏ سمه 0 س> هع دصمبم 5 ها .> ع لبيك الارض ورفع بعضكم : فوق يعض رجت ليجلوكم فيما إتدكم ” أن ررك سريع العقاب - ًّ انه لعقور رحيم© 5 َ ل 00 م 6 : 0 م > مو لاب - 2 5 3 2 ور وقيل 1 منسوذة باية السيف * [ عشر امثالها 2 1 إقامة صعة الجنس المميز مقام المودوف تقديره عش حسئناتك (مثالها - وقروت عمر امتالها برفعهما 0 على أ وعصف وهد| اقل 6“ وعد كل الاضعاف م ره وقد وعن بال واحد اكد و وعد لواب 15 بغير حساب و داعا سفانت فضل و مكافالا لكام عدل زوه م م ره موه تيَظليِون | لل ينقص من دوادهم ولا يزاد على عقابهم [دينًا ] نصب عا 0 التذل مل بدن الى صراط لان معذاء هداني راطا بدليل قوله تعالى و يديم ه - راط مَسَكَقيم - | م قعل من قام كسيد من مان وهواباخ هاس اناا مس من القائم - ورك [ فيما ] والقيم مصدر بمعذى القيام وضف به و[ مله ابرهيم ] عطف بيان و [حذيفا] حال من ابْرههم * [ أن لاني لسري ا عدادتي وتقربي كلّه - وقيل وذاحي - وجمع بين الصلوة والذبم كما في قولة تعالى قصل ريف 0 رقيل صلاتي وحجي من مناسك احبي [و#معياى ومماتي] وما أتية في حهاتى واموت عليه من الايمان و العمل الصالم [ لله َب الْعلّميْن ] خالصة لوجبه [ وَبذلف] 0 الأخلاضك [ [صرت :وان اول المسلمين ] لان اسلام كل نبي متقدم على اسلام 0 [ أغْمْر الله أبغي 5 0 6 . 9 5. © واء 8 ردة ماهم 8 جواب عن دعائهم له الى عجادة الهنهم والهمزة للانكار اي مذكر ان ابغي ربا غيرة [ وهورب كل شىء ] فكل من 0 07 ليس فى الوجود من ى له الربوبية غيرة كما قال 0 كير الله تامروني اعبت 2 ل[ كسب ا > ااصدهم كَّ نفس لا عليه ١]‏ راق عن افولقم البعوا سيلا و لتَعَمل خطيكم - جعلهم [ خَائْفٌ الأرض ] لان مكَمْدا صلى الله عليه و أله و سلم خاتم النبيين فدلفث امنّه سائرٌ الامم - او جعلهم #خلف بعضهم 00 95 أو هم خلفاء الله في ارفة يملكونها ررق فيها [ و رفع بعضكم فوق يعض 0 ع الشرف الوق[ دوقم فيما اندكم ] من ذعمة الجا و المال كيف تشكرون تلك النعمة وكيف يصاع الشريف 1 7 ' 3 9 3 بلي فى الا 0 > جع بير م؟ 5م ه بالوضيع و اح ربالعيد والغغى بالغقير- [ ان ريك سريع التي لم ى كف رنعمةه -[ وانه لغغور رحيهم ] ١‏ لمن قام بشكرها ووصف العقاب بالسرعة لانىما هوات قريب - عن رسول الله صلى الله عليه و آله وسلّم أنُزلث علي هورة الانعام 5 ات 5 3 1 9 1 : عٍِ 5 - جملة واحدة يشيعها سبعون الف ماك لهم جل بالتسبيم و اللحميد فمن قرأ سورة الانعام صلى عليه و استغفرله إرلثلك السبعون الف سك بعدد كل آية من سورة الانعام يوما وليلة »* ( دسم ) تسم م 2 02 2 ج دده م ده مسمك سا ه سدم م ورء لا 01 .6 ووو لوليا العنب كنا أدى ملهم فقد جاءكم ل وهدى ورحمة فمن | عم اا الى 84 لوت "جاهية ‏ وود -7ه 2 - كذب بايت الله 000 اسنجرى الدين يصدفون ع يتنا سوع العدذاب بما نوا يصدفون © هَل مه عو ووم 26-2 5 دعر مما مه مومه لم لمدمرىع مم2 >م ->ه ىن مهو 1 ع دمميعو يفظرون | الا إن تاتيهم الملئكة او ياني رك رياني بض أبت ريك ” د ناي بعض ابت ريك 1 ينفح 3 وم مون مو إعدم 2 20 مومهم نَفْسَا ايماتها لم تك دمت من كَبِلَ او كسبَث في يمان اك كل النظروا 2 © ان الذين فرقوا ء “لامر هم الى الله ثم هنهم بما كاذوا يفعلُونَ 5 مَنْ جاد يا لحَسَكة > عه 0 6نم 2 دبنهم وكانوا شيعا لست نهم في لد 6 و مما ميو . خْ 5 و و مده 57 ثقافة افهامذا وغزارة حفظنا لايام العرب ووقائعها وخطبها وأشعارها و اسجاعها و امثالها على انا اميون - م 26ع2وءنى روموه دم مسمك س ه دهده وقرك انايو ارا / بالهاء [ فقد -جاءكم بينة من ركم ] ] تكيت لهم وهوعلى قراءة من قر يقولوا على لفظ الغيبة احسن لما فيه من الالتفات - و المعنى الوم طبور مواد”ه م فقن جادكم عسدك سه هده .ىم مم وس يي بينة من ربكم فعحذف الشرط و هو من إحاض الحذوف - [ فمن أظام » من كت بايت الله ] بعد ما عرف محَنّها و مدقا او تمكى من معرفة ذلك [ وصد فيليا ] 5 فضل واضل [ #لجربى لين يضدفوى عن يننا سوء العذاب ] كقولة الذي كقروا وصَدوًا عن سَبِيل الله زدِنَاهم عَذَابًا موق العَدّابٍ [ مله ] ملائكة الموت ! والعذاب [ ناي ريك ] اوياني ىك ايات ريك بدليل قوله [ أو يأني 0 ابت رَبك ] يريد ايات القيمة وا الهلاك الكلي و يعيق الايات شراط الساعة كطلوع الشمس من مغريها وغيرذاكك - وعنى الجراء بن عارب كنا نتذاكر الساعة اذ شرف عليذا رهولٌ الله صلى الله فليه وال وف ركان معد ررق قلذا نتذاكر الساعة قال انها لاتقوم حنئن تروا قبلها عشّر ايات الدخان ودابةٌ الارض و خسغاً بالمشرق وخسقًا بالمغرب و خسفًا بجزيرة العرب و الدجالٌ وطلوع الشمس من مغريها و ياجوج , وماجوج وخزول عيسى ونارا تخري من عدن [ لم تكن اصذت دمن م صغة لقولة نفس وقولة [ او كسبت فى ايمانها خَيْراً] عطف على أُمَنَتُ - والمعنى ان شراط الصاءة اذا جاءت و هي آية ملجئة مضظرة ذهب وان التكايف عندها فلم ينفع الليمان حيذاف نفس غي رمقذمة مة ايمانها مى 7 ظهورالايات او مقدّمة ايمانها غي ركامبة خيرا في ايمانها فلم يفرقٌ كماتروى بهن النفس الكافرة اذا أمنث في غيروقت اليمان وبين الخفس الني أمذث فى وقنهاولم تهسب خيرا لتعلم ان قولة تعالىي الذين موا وعملوا 00 بدن قريندين لا ينبغى ان تخفلك احددهما عن الاخرى حتى يفوز صاحبهما ويسعد و الا فالشقوة و البلالك [ كل النظروا انا مدنظرون ] رات انيم الْملدكةٌ بالهاء والتاء - و قرأ ابن سيرين لاتتقع بالقاد لكون الأيمان مضافاً الى ضمير الموّث الذي هو بعضع كقولك ذهبت بءض اصابعة» [كَركوا ديهم ] اختلفوا فيه كما اختلفت اايهوك والنصاررئ - وق الحديث افترقت اليبوند على احدى وسبعين فرقةٌ كأها فى الهارية الآ واحدة وهي الخاجية و افترقت الختصارئ على تتفيؤةسعين فرق لهال العارية إلا وأحد كو تغدرق امني على اتلك و شسبعين كلهانى الهاوية الآ واحدة - وقيل رفوا ديهم فامنوا ببعض وكفروا ببعض - وة ع فاردوا ديهم اي تركوة [ و كانوا شيعا ] فرق كل 4 ( عامعم ) فوع له ممددتم لوده 7دةو تُبعو السبل تَتَعَرقٌ بكم عن سبيله * ذَلكُم 00 0 0 8 اتدذا 2 السب ماما على لدي اع اح لح أن أي عطاس ان اس َء< > ع 2ه عم 5 لا ا 2ج روه او و 5 © تت رمي احسى و تفصيا لكل شّيء د مُمَى ورخمة لعل بلقه 5 يؤمنون © و هذا كنب انزائه مبرك فالجعوة 1 هاو م “مداع ون وه مدوم م6 م 202 ]| لان صم الاو مم) واتقوا لعلكم ترهمون 0 ن كوو ألا أل ألكذب على طَتفدِين م ن قبلذا ."وان كنا عى دراستهم لغفلين © بتخفيفت أن واصلء وانه هذا صبراطى على ان الهاء ضمهر الشان و الحديث - وقرأ الا عمش وهدًا صراطي - 2 2 ص مسيرهم . ا ا ا افير صحميث اص - 2 2 م رس و في مصضحف عبد الله وهذا صراط ربكم - وفي مصحف ابى وهذا صراط ريلك *[ ولا تنبعوا السهل ] 7 341 5 5 - - 120 الطرق (امخدلفة فى الدينى من اليهودية و النصرانية وا'مجوسية وسائر البدع والضلالات [ فنفرق عم ] فتفر رفكم ايدى سبا 1 عا شيقلة] عن صراط الله المستقيم وهودين الاسلام 3 وقريع 55 بأدغام العا وريعل ع ٠.‏ 0 1 ا ا : 0 يمينه وعن شماله خطوط ثم ال هذه سبل على كل سبيل منها شيطان يدعو اليه ثم تلا هذه الأية وان هذا 6ه عدت ومآط مراطي مسَنقِيًا فاتبعوة 5 وعنى ابى عباس رضي اللة عنة هذه إلايات #حعحكمات لم شت 0 ١‏ دي من جميع العتجئة با وتهل انهنى ام الكذاب ص عمل 5-5 دخل ااجنة ومن تفلن مضل الثار - و عن كعب االحجار و الذي نفس كسب بيده ان هذه الايات لول شيء فى التورية - ثان قلت علام عطفف قوله 1 ا لكب ] قلت على ل كم ب اه - فان قل تكيف مع عطفة عليه بن و الايناء قبل التوصية بدهر طوبل ‏ قلت هذه القوصية قديمة لم تزل 52 كل (مة على لسان نبيتها كما قال ابن عجان #بعكمات لم يخسخهن شيء من جميع الكتب ذكانه قيل ذلكُم وصدكم ب به يابني آدم قديما وحديدًا ثم اعظم من ذلك انا اتهنا موسى الكتاب و انزلذا هذا الكتاب المبارى - و ل هو مرف فت على نا تقدم قبل رشطر الشررة من قولة و وهبدالة ادق و يعوب [ َمَامَا على الذي الحسى ] تماساً للكرامة والنعمة ظ' الذي احسن عاىى من كان محسفًا صالحًا يريد جذس المحسنين ويدل عليه قراءة عبد الله عَلَى الي بن الحسكولةا ارو ره موسى عليه السلام ابي تنمة للكرامة على العبد الذي احسر. ن الطاعةً فى القبليغ وفي كل ما أمربه - اوتماما على الذي احسن مرسى من العلم والشرائع :من احسى الشيء اذا أجاد معرفتة اي زيادة على علمة عل وجه التنميم - و قرأ بحيى بن يعمرٌ على الذي احْسَ لي على الذي هواحسس بحذف المبتدأ كقواءة.. مرق قر صنكا:.ما بِعوضةٌ بالرفع الى ي على الدين الذي هو احسن دين و اواو ل العنب اتعام اي كما كاضلا عاك احسنى ما يكون عليه لدبلل اي على الوجه و الطريق الذي هو احسن و هو معئئ قول الكابي اث له الكناب على احسنه ‏ [ أن تَقَونُوا ] كراهة ان تقولوا [ على طْقَيْنٍ ] نودوي اسك اقزر و اهل :نكيل 2:1 ان كُخا ] هي ان (امخففة من الثقيلة واللام دي الغارقة بينها و بدن الخافية 111 و انه كن ع دراسئهم غافلينى ع ان الهاء ضمير الشان [ عن دراستهم ] عن قراءتهم اي لم نعرف مثل دراستهم [ لكنًا أهدى منهم ] احدة آذهاننا و (0 01007 [| [ | | 1| | | | | | [| |[|[|[ [| 000“ 200 0 ( رع ) بوهم صبه ه سم برمومم م6 مم يو ره ممعم ريت ده مس مم باآخرة وهم 3 بعد لون 3 قَْ علا انل 0 0 0 عايكم آلا 1 به 5 و بالوالديني الحساناً * د 2 ممع هم دا د وو مر و نا بام م ل - 6 اد .همع طامة مدق 2م مه ل كه ا أ باحق 3 97 وصعكم يه لعا 5-9 وا 0 مال لينم الآ بالنئٌ ل مم موي 4 د فو 2 6-6 ى أحسى حلى يبا أششده أ الْكبْلَ والميزان برع 1 كلف ل ا ع راذا م ناوا 7 صا 7 2 0 سيد دوم ءعاذان 272 2 2ه 6 اي و بهد الله وا ذَلكم وصدهم به لحم تَذدَرون 9 و أن هذا صرا ي مسقم ك0 اك بحري ذلك فكان الظاهر طالب شهدا بالق وذللك اهس بالغرض و ينائضة قوله فان شهِدوا فلا تشهن مَعْهمْ - [ تعال ] مى الخاص الذي صارعامًا و اصله ان يقولة من كان في مكان عال امن هو اسفل منه ثم كثر واتُسعفيه 00 مخصوب بفعل الخلارة بمعذى ادي حرصة 0 ادك ل شيء 2 ريم لان التلارة م الذول دو لان ] أن 1 تركو مغسرة و [ 9] للنهى - فان قلث هلا قلث هى التي تنصب الفعل و جاحال تور ناس كا حرم دلت ع أن 0 ا ا و َنبعُوا السدل نواهي اف اللوامر عليها و هي قوله و بالوالدي, 0 التقدير و أحسنوا بالوالدين ي الحسافًا واوفوا ونا كنم فاعداوا وبعهل الله أركوا - قان :فلك فما تصنح بقوله زان هذا ذا صراطى مسَكَقيما و 0 قرأ م وانما يسنقيم عطفه على 71 ١‏ كوا اذا جعلاكث ان هي الناصبة للفعل حذى يكون المعنى أَثلّ عليكم نف ااشزالف و التوحيد واثلٌ عليكم ان هذا صراطي مستقيها قلت إحعل قولة وإى هذا صَرَاطيٌ مَسَنَقيْمًا علّة لاتباع بتقدير الام كقوله ران المُسَاجكَ لله ما تدعو مح الله أحنَابمعنى وللن هذا صراطي مسكقيما فاتدعوة والدليلٌ عليه القراءة بالكس ركانه ديل واتبعوا صراطى لانه مستقد م او واتّبعوا صراطي ا اله مستقيم - فان فلت :اذ! جعلت أن مغمرة لفعل التلارة وهو معلق بما 1 2 وكسيا ان نكل أهااركلة مهيا عنه “رما كله كالشرك وما بغدة مما دخل عليه حرف النهي فما تصنع بالاوامر- قلت لما وردت هذه الأوامر مع الخواهي وتقدمهن جميعا فل التحريم و اشترف فى الدخول تحت حعءه علم ان التحريم راجع الى اغدادها وهي الاساءة الى الوالدين وبخس فى الكيل والمهزان وترلتٌ العدل فى القول ونكمث عبد الله [ هن اهلاق ] من اجل فقرو من خشيته كقوله حَشي املاق ع طير منْهًا رمابط ]مدن قوله ظااشر الاثم وباطلة [ ا بأَحَقٍ ] كالقصاص و القتل على الردة و الرجم * [ | 1 بالني هي خسن ] الآ باغصلة التي هي احسن مايفعل بعال اينهم وهي حغظه رتثميرة - والمعذى الحُفظ عليه [لحنى يباغ اشد» ]قاد فعود اليه [ بالقُسْط] بالشطوية والعذال +[ لاتكلف نفْسا لا ع ] الآما يسعها ولا تعجر عذه و انما أتبع الامر بايفاء الكهل و الميزان ذلك لان مراعاة |أحد من القسط الذي لا زيادة فيه ولانقصان مما #جري فيه الحرج فصر ببلوغ ا اك مورت "ستو عله 0 ولو كان المقول له او عليه في شهادة ارغيرها من اهل قرابة القائل فما ينبني ان يزيد فى القول او ينقص كقوله و أوعلى انعْسكُم ارالوالدين و الدرين - وخر ون هذا صراطي 9 ار / 7 ّ الانعام 0 / حراء 0 / ( مس ) 0 252 2-86 ٠ 5-7 2ج و 22و 5 لبون ا 0 واد 1 2 0 © 1 ا البالعة لَه 0 يي © دل شهداءكم و موص رمم ل[ ار 6م جسم 502 و لذ ى بشهدكون 3 ال ع 0 كان شهدوا فلا شمهد مكهم 0 بع ,هوه اين 0 ع بايإئناً ‏ والذينى 0 بومخون بكفرهم و تمؤدهم ان شركهم وشرك ابائهم وتحريمهم ما احل الله بمشية الله ر ارادته ولولا مشيته لم يكن يي من ذلك كمذهب المججرة بعينه [ كذ عن الذي من قبلهم ] اي جار! بالتهذيمب المطلق لان الله عر وعلا ركب فى العقول و انزل فى الكتب مادل على غذاه و براءته من مشية القبائم و ارادتها و الرسل اخبررا بذلك فمن علق وجود القبائى من الكفر و المعاصي بمشية الله ر ارادته فقد كذب التكذيسب كلة ر هو تكذيب الله و كتبه و رسّله و فبذ ادلة العقل و السمع وراء ظهرة [ حى اموا باسنا ] حتى انزلذا عليهم العذاب 0 كل عا عدم . من علم ] من ام رمعلوم يصه الاحنيا 3 بة فهما ذلةم[ مدخرجوة لما ] لكا يمن التبكم رو الشهادة دان مكل «قولهم محال بأن ,يحون 0 [ان عون لآ إلا الظنّ ] في قولكم هذا َم همدو مس 7 وان نم 1 الا تخرصون ] رون ان الامركما تزعمون او تكدايون و قر َك 5 الذي ون فباوم - 5 6-2 بالتخفيف [كُل لله ل الجَالعةٌ ] يعنى فان كان الامر كما زعمتهم ان ما اننم عليه بمشية الله فلله الحجة ااجالغة عليكم على قود مذهيكم [ فلو شاد لهددكم جمعين ] مذم و مى خالفيكم فى الدين فان تعليقكم دينكم بمشية الله يتفي : ن تعلقوا دين من خالفكم ايضنا دهنشيدة فتوالوهم ولا تعادوهم و توافقوهم ولا تالفوهم لان |امشية تجمع بد ما انكم عليه وبين ما هم عليه 1 هام ا يسوي فده الواحد و الجمع و الشاكر و الموننك عذد الكتجازيين و بذوتميم توك و تجمع و المعنى هائوا شهداءكم و قربوهم -إفان قنك كيف إمره باستعضار شهدائهم الذين يشهدون ان الله حرم ما زعموة محرما ثم امرة بان لا يشهد معهم - قلت ار بست ساره زر غيذاء بالعاال لد رمي الح وللقيه الحجرر بطل الي وى انطو ا انهم ليسوا على شيء لنساوي اقدام الشاهدين و المشهون لهم في انهم لا يرجعون الى ما يصير ع به وقولة [ فلا تَْهن معهم ] يعني فلاتسآم لهم ماشهدرا به ولا تصدقم لانه اذا سلم لهم فكله شهد معهم مثل شهادتهم .وكان واحدا منهم [ ولأ ١‏ تيع أهواء الذي 5 باينا ] من وفع الظاهر موضع المضمر للدلالة على ان من ل بايات الله وعدل به غجرة فهو متبع للهوى لا غيرلاذه لو تبع الدبيل لم يكن الا مصننا بالايات موحد! لله - فانى قلت هلا قيل قل هلم يدا يشهدون ان الله حرم هذا والى فرق بيذه و بين المنزل - قلتت المراد ان تتحخضررا شبهداءهم الذي لم انهم يشهدون لهم و ينصرون قولهم و كان المشهون لهم يقلدونهم و يثقون بهم و يعتضدون بشهادتهم ليهدم ما يقومون به مدق العحق و يبطل الباطل فاقيففت الشهداء لذالك وجىء يء الذي للدلالة خلئ إنهم شهداء معررفون موسوصون +الشهادة اهم و بخصرة مذهبهم سم م 6 مه والدليل عليه قوله كار 0 فلا تشهد عم ولوقيل هلم شهداء بشهدرن لكاى معناه هاتوا انا يشهدون ا 1[ 1 1 1 1 1[ 1 1 2 1 1 زة2 ذ 1212 ذ 1 121 1 1 ز ز ز ز 1 ذ[ | ذ [[آ7 00 اذ 001 ا ا 00 )0 اا 0 مه مض مه م مدص هد 0 2 ع مع ث6 صمياده 212 وهر > ه55 0 جزرة اك رهس |وزمةا لود 0 ام ات 7 ط همه 024 65 ع 2 و م رهد م 1 > ءه| مه 0-0 م دم 2 معر م 3 بمصسه” اي 1 8 اخذاط 0 * يت جزينهم 3 وَإنَّ لصدفون © فك بك ل 7 3 ج > > وما لمرءع ‏ لس -0 “٠‏ وه و اسعة ولا يرن باسة ء ن ألقُوم المجرمين © سيقول الذي أشركوا 5 الله م اشرق 1 باون الله جر 1 ص عائى عجاده بانشاء الأنعا م لمخافعهم و باباحكنها لهم فاعرض بالاحفجاج علئن م جروا او اإحنجاج عاى من حرمها ناكية و تعديى لتكليل , الاعتراضات فى الكلام لدت الا للتوكيد وهس يم 2 0 - : عدم يواه [ نيما أوحى الي ] تذبيةٌ على ان التحريم انما يثبث بوحي الله و شرعه ( ببوى النفس [ مكرمًا] طعامًا “حرمًا من المطاعم التي حرمتمرها [ أ الى يفون مهف اذ إن بكو آله نشى: المحرم مينة [ اودم يت 75 عير هه و 3 مسفوها ] اي مصبوبا سايلا كاده فى العروق لا كالكبد و الطحال ودّد حصن في دم الخررق فين ااذبم [ ارفسقا] الم الى الونعوفب اداه عق ما هل به اعَه الله فسيقًا لنوعّله في باب الفسق و مذة قواة تعالى 1 0 ا مما 7 يذكر امم الله عاج واه لَفْسق و اهل صفة له منصوبة المحل - و#جوزان يكون مفعولاً له من ادل اي اهل اغي لح سل الضميرني [يه ] على هذا القول ‏ قلت يعطفف على كقرررحة الفضميور ما رجع اليه المستكيل في يكون [ قم اضْطر] من دعثّه الصرررة الى اكل شيء من هذه 0 مضطرمثله تارف ب لمواساتة [ ولا عاد ] مع مودت ه العا تع رجلمقه صن تراد ,إن ريب خخور رمم ]ل يواخني. - ذو الظفرٍ ماله 37 من دابة اوطائر وكان بعض زوات الظفر حلالاً لهم فلما ظلموا حرم ذلك عايهم ف ليريم كل ينجي ذر مايق قراطل بن لين هادوا حَرْمنًا عليهم طيبت حلت لهم و قوله [ و من الْبكَرِو العكْمٍ حَرسنًا عههم ع كقوف من زيد إخذث ماله تريد بالاضافة زيادة الريط - و المعنى انه حرم عليدم لى كن ذي ظفر و شحمة نيم منه وترلتٌ البقر و الغنم على التدليل لم يحرم منهما ا وقوله [ ا ما حملت طبورهماً ] يعني لآم اشتمل على الظبورو الجنوب مى السحفة اراأحوايا يك . و6 مم على الامعاء ا 1 7 الخذاط بعظي ] وهو 5-5 الالية - و قيل 1 عطف على : شحوضها و 1 بمنرائها بى لس سس اذاين سيرين [ذللت] الجزاء [ جزينهم ] تاس وري ديل ظلمهم [ وَاذَا لصددُوْنَ ] نيما اوعذنا به الصا لا نخلفه كما لا كلف ما وعدناه اهل الطاعة فلمًا عصّوا 52 4 5 اسان - ه عم م م 5 5 و بغوا الحقذا بهم الوعيد و احللنا بهم العقاب [ فان كذبوكت ] في ذلك وزعموا ان الله واسع الرحمة و انه لا يؤاخن بالبخ بغي وتخلف الوعيك جردا و كه ا كك ] هم [ ريم و رَحْمَة راسعة ] الهلطاعته [ وذ يرد بَاسَه] مع سعة رحمله [ عن القوم المجَرمين ] فلايغتر بر جاء رحمكهء ع نقمنده [سيقول لذي اا ١‏ خبار صموء ٠‏ ممه هه يما سوه يقوان وله وكا قالود قال و قل ادير دن مركو اعد ال 1 0 هم ن دونه مر شىء يعذون 1 كن 2 سورة الانعام الجرء إنه سورة - 5 الانعام / 4 (*سك ) ممم دوع مك رجاس ص مهم. وموهاا حارس فوع 490ف ظر 0 2 202 ووم دده انه اله لهم عدو مبين © لمنية الع * ا ن الضان اتدين و من المعر انفين ” قلء الذكرين حرم ام الانكيين .6 م عوعره ( آم اشتملك عليه 2 اليم بون ا 5 1 5 000 نين ومن البقّر 7 د اخ وو 2 ده مد وم همد .6 7 امهم نتم 1 4 5 مه 0 - 0ه 33 سا ء دص نه 2003 6 5 الله 8 - أظأم ممم ن افْتّرى الى الله كذبًا ليل الكّاس بِغْيِرٍ علم * إن الله ل يُدى الْعوم و2 2 -0 عيرم جم ب صىا »وم المي 5 نك جد يما أرحي ال أي مكرما 2 ى طاعم يطعمة الا 00 مَيَنة رونا مسفوحا العم 7 مو ده م سوهت مط لعن ار مول ربز | عطاك أعلى) تجنسة اي وانشأ من الانعام ما ديك الففال رما يفرش الذبم اوينسي من وبرة و صوفة و شعرة افرش رقي لمي الكجار التي تصناجع تاحمل والفوش الصغار كالفصلان والعجاجيل والغنم انها دانية من الارض للطافة اجرامها مثل الغرش المفروش عليها [َلتتَبمرا حَطوت الشَيْطي ] فى الأعليل و التحريم من عذد انفسكم كما فعل اهل الجاهلية [ تَمذية أزواج ] بدل من حمولة ٍ كشا نكن ] زنجين اثخيني يريد الذكر و الأثثى كالجمل و الناقة و الذور [(إليقا أو“ إلكيمق" و الفحفة و «القيس؟ و العكرةاى“الواطة .انا كان “كوف و1 رن ناذا" كان اقعه غيره من جنسه سني كلواحد منهما زرجًا ر هما زوجان بداهل قله خَلق الرَرْجَيْنِ الذكَرَ الى و الدليل عليه قوله تمنية نوج ثم فشمرها بقولة دمن الضَان الِنِ و من المغز انين و من الأبل اندي و م البقر انين ونحوتسميتهم الغ بالزرج بشرط ان يكونى معه آخرٌ من جنسه تسميتهم الزجاجة كأ بشرط ان يكون فيها مر - و الضان و المعز جمع ضائن و ساعز كتاجرو تجو - واتربا بتر العين - 0 1 َم الى 0 فرئ ١‏ كان على الابكداء » الهمزة م ذ في [ َالدكَريْنٍ ] للانكار- و المراد بالذكرين الذكرمن ١‏ و الذكر من المعز - و انين الانثى من الضأن و النثئى من المعزعاى طريق الجفسية- والمعنى انكاران بحرم الله من جنسي الغنم ضانها و معزها شيأ من نوعي ذكورها و انائها ولا مما تحمل اناث الجنسين وكذلف الذكران من جنسي الابل و البقر و الاذثيان مفهما وما تحمل إنانهما و ذلك انهم كانوا يسرصون ذكورالانعام تار لاا اولادّها كيف ما كانت ذكورا او انانا او #خداطة تارةٌ و كانوا يقولون قد حرمها الله تانكر ذلك علههم [ وني بعأم ] آخبروني بامر معلوم من جهة الله يدل على تحريم ما حرمكُم [ ان دم مدقي ] في ان الله حرمة [ آم كُنكُم شهداء ] بل أكثْتم شهداء و معنى الهمزة لانكار يعني ام شاهدتم ربكم حين امركم بهذا الأحريم و ددر المشاهدة على مذهبهم لانهم كانوا لا يرمذون برسول وهم يقولون الله ححَرم هذا الذي فحرسة فتك بهم في 3 وله أم كنم شهدا على معنى اعرمْتم التوضجة به مشاهدين اذى لا تؤمنون 017 [ قمن ألم ممه ن أفدرى على الله كذبًا ] فنسب اليه تحريم مالم بحرم [ ليضل الناس ] و هو عمرر بر ل بن قمعة الذي ذا لطر وت السوائمب '- فان قلك كيف فصل بين بعض المعدرن وبعضة و لم ذواق؟ بيده !"قلقت هن وقع الفاصل بينهما اعتراضا 00 من المعدوكد وذلك ان ونع ل و ال ا لس ا ا لم1 ”تن از #س ٠١‏ !7 7١د‏ ) 09 2 د دك 1 ل 2 > م هد وميم دمه ره 7 م 0 عر ل مكم 6 ل سم 9 و و عن 5ق كر ويك 1 ا لج م رزقهم الله را 5 0020-1 1 كت | على الله را َمَاَكوًا مودي © و هو الذي انا جَدت 0 و غير معرورشك و الحَمْلَ والزرع ووه م برربصر م مره سومى سس ايه 2 ضوم د سمس معدلا اكله و الزيكون” والرمان ن مَنْشَايهَا و غير شاب كلو من كر ذا اثمر و اثوا حقة يوم حصَاده 2 ل وموه ولأتسرفوا * أنه لآ يحب المسرفين © ومن انعا 5000 “قن وعم اللة رجراشت اتنا ل الغالص كلعانية لي ذر خالصة ويدل عليه قراءة مى قرأ خَالصَة بالنصب على ان قولة لدكورناً ا و خَالصَةٌ مصد ر مود ولا جوز ان يكون حلا متقدمة لان المجرور لايتقدم عليه حاله - و قرأ ابن عباس خالصة على الاضافة و في مصعف عبد الله خااص - [ وان يكن مهن ا لا مينة د وفري لاقن بالنانيك على وان تكن الأجنّة مينة ‏ وقرأ اهل مكة و إن تم مَيْنَةُ بالتانيك و الرفع على كان القامة ‏ و تذكي رالضمير في قولة قمر في شركاء لآن الميئة لكل ميث ذكراو انثى فكاته قهل و ان يكن ميت فهم فيه شركاء [ جرم وهم ]ااي جزاء وصفهم العذب على الله ني الأحليل و التحريم من قولة -ه مودو هس 2 ايع ع الكذب أن 3-0-0 لقني اوم م ألكذب هذا 0 د 0 أخفة .0 واجهلهم بان الله 90/1 0 اهم - وقريك كدو بالتشديد [ مارزقهم شم من ار > وى ي ورما| و السوائمب و غيرها * [ أنشا جَنْت ] من العروم [ مَعرْر شت ] مسموكات [ وغَيٍ هر معررشت ] مشروكادد - على رجه | الارض ا - و قيل المعروشت ما فى الآرياف و العمران لد سار ار به فعرشوة وغير ريه مما انجكه الله فنا ب البراري وا اجبال ته وغير معروش يقال عرشت الكرم اذا جعلت له دعاكم أو 2 تعطف علبة القضبان ا |البيتكت عَرشه 1 لها 5 1 فى اللون 38 ! . و 1 3 5 . . ٠.‏ تيز يراك تواواقرت اكه بالضم والسكوى ا وهوثمة لدي كرا ايض انرو وندن فى حكمة لكونه معطرفًا عليه و مُخْدّلفًا حال مقدرة لاذه لم يكن وقت اانشاء كذالك كقوله فادخلرها و روم خَلِدينَ -. وقرع لمرة بضمتين - فان قلت ما فائدة قوله [ اذا أثمَرّ] و قد علم انه اذا لم يدم رلم يوكل منه - قلت لما ابم لهم الاكل من ثذرة تيل اذا تمر ليعلم ان اول وقت الاباحة و قت 8 الشجر الثمرّلئا ينرهم انه لايباح الل اذا ادرك واينع [ واوا حَقَه يوم حصان ] الابة معَيّة و الزكوة انما فرضثك بالمديفة فاريد بالعق ما كانى يتصدق به على المساكين يوم الخضان و كاى ذلك راذنا حقى نسخه إنتراض العشرونصف العشر- وقيل مدنية و١/عق‏ هو الزكوة المفروضة ومعذاه واعزموا على ايناء العق واتصدرة و اهتموا به يوم الحصاد حتى لا تؤخررة عن اول و قت يمك فيه الايتاء [ ولا تسرفواً ] فى الصدقة كما روني سمي وه ويده عى ثاببت 0 إنه صرم خمسمائة أخلة ففرق ثمرها م ام يشخل هذه شيا الى مخزل» رلك لش كل 4*ا| سورة الانعام 1| م الربح ا سورة الانعام ! 0 / | ( ممع ) م صة ا مله 85 م” َ وو هع دده وه ده مومدم ” 0 2 > 2225 2 صهة وس 8" ساي "مو :م ساس لمم 06 ا صهاا سه 00 0م 2و ننتماء 6 و انعام ريك اظهورها و العام ل 0 اسم لله 5 27 عليه 0-0 بما كانوا يفدرون © يفوا لهم قذل اولادهم بالوأد او بخحرهم للألمة -وكان الرجل بحاف فى الجاهاية لنّى ولد له كذا غلاس ليخجرن م ينا حلغل عبن المطلئت ذاو قريى [ريك ] أقار الجدار اليف اميل الدب 0 ونصصب ذل اولان دهم 06 على ااجناء للمفعول الذي هو القثل ورفع شركارهم باضمار فعل دك علية 7 كانه فيل لما ييل ين لهم دل أولّدهم م من زيذه فقيل زينه اهم شركاوهم - و اما قراءة اد ن عامر قَثْلُ دهم شركادهم برفع القذل ونصسب الاولاد و جر الشركاء على اضافة القذل الى الشركاء و الفصل بهذهما بغي ر الظرف فشىء لوكان في مكان الضوورات و هو الشع ر لكان سميها مروود! كما سمي ورت *ع * رج القلوسابي مزادة * نكيف به فى الكلام المذثور نكيف به فى القران المعيج بحسن نظمه وجزالته و الذي حملة على ذلك ان رأئ في بعض المصاحف تر رايهم مكتوباً بالباء ولوقرأ بجر الارلاك و الشركاء لان الاولاد شركائم في اموالهم لوجد في ذلك مندوحة عن هذا الارتكاب [ لجردوهم ١‏ ليقاكوهم بالاغواء ولسوا لهم ديهم ] و لجخلطرة عليهم و يشبهوه ودينهم ما كانوا عليه من دين اعمعيل حتى زلوا عذه الى الشرك - وقيل ديِكّهم الذي وجمبان يكونوا علهه - وقيل معناه و ليوقعرهم في دين ملتبس - فان قلت ما معنى الام - قلت ان كان النزيين من الشياطين فهي على حقيقة التعليل وا كان اشن السدنة على سعنئ الَصَكز8 [ ووش الله ] مشيّةٌ قمر [ ماتعلو ] لمافعل المشركون صا زين لهم من القتل - ارما فعل الشياطين او السدّنة التزيين اوالارداء او اللجس او جميع ذلكفان جعلت الضمير جاريًا “جزل اسع الأشارة- [ وما يككرون ] د ما يفثررنه من الافف - او و افتراءهم * [ در نعل بمعنى مفعول ا و الطعى و يستوي فى الوصف به المذكر و الموثك والواحق و الجبع لان حكمة حم ااسماء غير الصفات - و قرأ العسن و قنادة حجربضم العماء - وعن ابن عباس حرج رهو من النضييق وكانوا اذ| عيذوا اشياء من حَرْنْهِم و انعامهم للهتهم قالوا لل يطعمها لآ من نشاء يعذون حدم الوثان و الرجالَ دون الذساء و آَنْعَامُ حرست م طمُورهًا ] هى الجعائر والسوائيب والعوامي ل الله عليه ] فى الذبر وانما يذكررن عليها اسماء الاصذام - وقيل لا عون عليها و اجون على ظبورها - والمعذى انهم قسموا انعامهم فقالوا هذه انعام حجر هذه انعام #حرمة الظهرر و هذه انعام ل يذكر عليها اسم الله فجعلرها اجناما بهواهم و نسبوا ذلكف التجنيس الى الله [ افد 1 عليه ] لي ي فعلوا ذلك كله على جهة الافتراء وانتصابة علق انه مفعول له اوحال- او مصدر موكد لان قولهم ذلك في معنى النتراء [ كانوا يعُولون] في اجذة الجحائرو السوائب ما ولد منها حي فب وخالص الذكور لا تاكل مذه الاناث وما ولك مينًا اشترك في الذكور والاناث ‏ وآنث[ حَانصَةٌ ]للحم على المعذئ لان ماني معأى الاجنة- انك عرة] |لأعم ل على اللفظ و نظيرة وملهم من سدع ١‏ ليف حَتَى اذا خرجرا 5 عذدكت - و بجوز ان يكون القاء لامبالغة مثلها في راوية الشعر - و ان تكون مصدرا و قع موقج 0 0 1 / عوك تسالب 127) رو جزمت وى در 3 > ما صم مس 2 - صمل وعمس وس زوم 1 2 اانه افشاكم من ذردة قوم آخرين 6 | ان هما توعدونى لات و َك رن ©6 قلََ وم اعملوا عا متهم انى اليا 5 2ه 2 2 12 ل ه مومو مو عامل فسوف تعلمون " من تكون له عاقيةٌ عار" له ٍ" يم ال الظلمون © وجعلُوًا لله ممَادَراً ٠‏ 7 الت مدوم 1 والاذعام تصيبًا وق رحد لله بزعمهم وهنا ل م 00 ط لشرائهم 5 يصل اأء ى الله © 5 00 كن ا لله فهو تطعا 00 2 م2 0 ل سوم ص م وو 0 ممعم ره يَصلٌّ إلى 0 12110 محكمون 5 وَكَدللكَ 0 لكثي رمن المشركين قذل أوّدهم 50 م سدع ” ا هلس 131 و 26 -- - اوربك أتفذيٌ ] عن عباده وء عجادقهم [ ذو الرّحْمة ] يرم عليهم بالنكليف ليعرضهم للمذائع الدائمة سام !1 أن يشا يدْهِيم ] 0 العصاة )2 و3 يسذولى من بكم اماد 1 من الخلق المطيع 1 4 كم 2 © تاي سان ا” من ذرية قوم اخرين ] من اولان ثوم ررم نوا على مثل صفكك, و هم اهل سغيذة نوم عليه السلام + المكاذة تكوى مصدرا يقال مكن مكانة. .(ذ| 0 ابلغ الذمكن و بمعلى المكانى يقال مكان ومكانة و مقام 1 4 4 ممروم م) اه 000 1 دص وم ب #«# و مقامة - وقولة [ أعملوا على مكالتكم ] يحتمل اعملوا على تمكنكم من امركم و اقصى استطاعتم 15 01 00 ييا 5 . و 3 و 07 و اعملوا على, ل جبككم و حالكم الي عأ انهم عليبا يقال للرجل اذا امر ان يتبث على حالهء بى .مكاننئف يا فلان اي اثبمث على مما انم عليه لا تحرف عذه [ ني عامل ] الي عامل على ماقي الى انا عاييا: - و المعذنى اتجنوا على كفركم وعدا وتكم أي انين ثابيك : عل 1-0 و على مصابرت» 1 57 10 انا تكون له العائبة المحمودة و طريقة هذا الامرطر.' بعة قوله اعمأوا 0 كم هى التهاية و الخسجيل على المامور بانه لايانى منه الا الشر فكانه مامور به وهو واجمب عليه حم ليس له ان يتفصى عنه و يعمل بخلافة - ان ثلث ما موضع من - قلت الرفع اذا كان بمعذى اي وعاق عذة فعل العام - ا والنصب اذا كان بمعنى الذي [ و عاقيَةٌ الدّار ] العاقبة ال-سنى النى خاق. الله ل ٠. 0 2 0 0 : ٠.‏ 0 ل 4 0 1 هده الدا رلها وهدا طريق من 5 الاندار لطينف امشكك وبدة انصاف فى المقال وادب حسن مع تضمنى شدة الوعيد والوتوق بان اماؤر” محق و ان لك رمبطل» » كانوا نوق اشياء مر حرا ونكاج لله و اشياء مخهما لالهقهم فاذا رأوا ما دعلوه لله زاكيا ناميا يزيد في نفسه خيرا رجعوا تجعلوة للالهة و اا زكا ما جعلوة للاصخام تركوة لها و اعقلوا بان الله غني رالكزذاكم حي الهتهم و ايثارهم اها وقولة [ مما ذراً ] فيه ان الله كان اولى بان بيعل له الزاكي لانه هوالذي ذرأة 0 ولا برد الى ما ! يقدر على ذرء ولا ثركية بزعمهم :1 وقرك بالضم 1 : ا ١‏ : 3 3 : لي قد زعموا انه لله والله لم يامرهم بذاى ولاشرع لهم ذلك القسمة الي هي من الشرك لانهم اشركوا بين الله و بين اصنامهم فى القربة [ كلا يَصلَالّى الله ] اي لا يصل الى الوجوه الني كانوا يصرفونه اليها من قرنى الضيفان و التصدّق على المساك 1 الع شركهم ] من انغاق عليها يذتم تسائك عندها والاجراء على تسدنتها ل [ ساءما يُحكُمون ] في | ايثار الهقهم علئن, الله و,عملهم, على ,هالم.بشرع 0 2 2 8 9 0 0 5 لهم [ و كذلكف ] ومثل ذلك النزيسى و هوتزيين ١'شررلك‏ فى قسمة القربات بين الله و الالبة - اوومثل ذلك الخزيين البايغ الذ ك من الشياطين - و المع ان شركاءهم من الشياطين اومن 0 الأعخام مجان كك ( بمعر) ومه"مه صوب س يرم ده 2 مر ص ديره و امس و كك نولي بعض الظلمين بُعضا يما كانوا يكسبون © مجر الج و اسن ل" داتعم رمل ف يقصون مم وده واجى مسرو ماصاين عم اب م > مهووءع 0 ً- ليم أبنتي ويفذررتكم لقاء يوسم هذا * قالوا دنا 0 اتسنا وهرتهم العيوة الذنيا و شهدواً 1 ى الْفْسهم عه م ٠‏ 0 3 20006 نهم ا فين © ذلك أن لم يكن ريك سيا 0 يظلم و أهلها عفلون © ولكل درجث مما ا عمأوا عد مره سم مه وعمس سم ي؟ 2-0 و مما ريك ب بغافل 0 00 ا . كني 58 الرحمة ان م يذهبكم ويستحلى من : بعكم مم يِشَاء 1 شيا الآ بموجسب الحكمة [ لهم ] بان الكقار يستوجبون عذاب الابد ‏ [ نولي بعض الظامين بخضا ] نخليهم حنى بتولى بعضهم بعضًا كما فعل الشياطين و غَواة الانس. او نجعل بعضهم اولياء بعض يوم القيمة وقرناءهم كما كانوا ف الدنيا [بما كوا يكسبون ] يسبيب ما كسجوا من الكفر والمعاص ي بيقال لهم بوم القدمة على ول جبة ل 0 7 522 ادهل 1 الم يا كم تم رسل ٠‏ 10 م واختكاف ف و وا كل بعنث برل ماهم فتعلق بعضهم بظاهر الاية ولميفرقبين مكاغين و مكلفين ان يبعث الهم رسول م جخسهم لانهم نه اتش وله اليك رمال اشرو الرسل مل الاش حامة وم 5 .مومهم . و :/ 5 مو ر ل ممصم هدوع وانما قيل رسل منكم لاذه لما جمع مع ا ذ 0 كقوله #خري منهما الور لاا ا اراد سل 00 من 0 اليهم كقوله ولو 2 ىده مهم مر 8 - وعن الكاجي كانت الرسل قبل [ كَالواً شهدنا عل ى الْفْسدًا] حكاية لنصديقهم و اتجابهم قوله الم ياتكم لان الهمزة الدااخلة على نغي اتهان الرسل 1 ّ : 5 للانكار ر فكان ' تقريرا الم 5 قولهم [ شهدنا” 1 لس ديا 0 ال ١‏ ا" تر فان 8 مما لهم ما ى في هفك الاية حاحد ؛ َّ له قولهتعالى وَالله ربعا ا مد شركين 3 ا تخفغارت الاحوال و المواطن في ذللك الهوم المنطاول فيفر ون في بعضها وجحدون فى البعض - ار أريد شهادة ايديهم و ارجلهم وجلودهم حين بختم على افواههم - فآن قلت لم كررذكر شهادتهم على انفسهم - دلت الأرلى حكاية لقولهم ٠.‏ .0 31 7 رطب 2 0 3 س1 07 كيف يقولون و يعقرفون - والثانية ذم لهم وتخطية لرايهم ووصف لقلة نظرهم لانفسهم و انهم ذوم غرتهم الحيوة . - م .- الدنيا و اللذات العامرة وكا عاقبة امرهم ان اغطررا الى الشهادة على انفسهم بالكفر و الاستسلام لريمم ر إسييياب عذابه و انما قال ذاى تحذيرا للسامعين من مثل حالهم » [ ذللك ] اشارة الى ما تقدم ص . 1 2 :1 : 26 2ه 3 32 بعدة الرمعل البيهم و اندارهم سو العاقية وهو خجر مبندأ «”حذورنف أي الامر ذلىك 1 ان لم يكن بك مهاف الفوق] تعليل اي الامرما قصصنا عليكف لاتنعاء كون رد ىك مباك القرئ بظام على 3 3 الك تخصب الافعال - و بجوز ان تكون #خففة من الثقياة على معذى لان الشان و الحدييث لم يكن ربك مباف ااقرئن بظام - و المك ان تجعله بدلا من ذلك كقوله و فََيِنَا به ذلك الآمران دابرهولاء مقطوع [ بظام] / 5 1 3 1 ام عومء بسبب ظلم أَنُدسوا عليه او ظالمًا على انه لواهلكهم وهم [ غفلون ] لم يِذَّبهوا برسول و كتاب لكان ظلما ي-» - ولد سال 80 الظام وعن ةر ليق ]من المكلؤين درجث]مفارا ل [[مما عملا ] من جزاء اعمالىم د تك جموموهدسم | 0 ريك بغ فل عم يعملونى ] إنشاة عذه تخفى عليه مقاديره واحوالهة و ما يستىق عايه من الاجر 1- . ١اا‏ الل 0-0771 05790 0 مع م همه ع قرم م و> مم نه ب ورم ققدم ما ,2 وو روم وه > صراط ريك 0 ط كن فُصّلْنا ابت لوم 15 © لهم دار السام 2 مقن بما كاذوا يعملونى © موء 0 ع مع 2 2 يه ووور ٠‏ موا ووم ار معشر الججون و وك ل فرتم م من انس ود ل و مم بن الس 55 استمئع تَعضنا 0 1 “ بَاعدنَا أحِلنًا 9 0 51 1 الذار مثودكم خلدين 2 الما 5 الله هط 0 لك كيم عَليِمُ 6 مر يدو 2 2 و ا 2 عون إلله تصعد ١‏ ريطقة واصله يتصاءد 2 من طختال - و مصعه من 01 0 الله الوجس ] يعنى الخذلان و مئع التوفيق وصغه بتقرض ما يوصمف به التوفيق مى الطيب كر اراد الفعل المودي الى الرجس وهوالعذاب من الارتجاس وهو الاضطراب [ وَهدًا صراط ربك ] وهذاطرية» الذي لوه "ده الح وعاوثه 0 الكونيق والخذلان [ مسنتهمًا] عادلا مطردا وانخصاده عا ئ انه حال موكدة كقوله» 17 حق مصدقاً *« م لقوم كرون ار السلم ] 1 رالمه يعذى ل 0 ل كل نفسة 0 و دا رالسلامة من كل آفة و كدر [ عَفْدٌ ريم ] في ضمانه كما تقول لغلانى عندي حق لاينسى - اوذخيرة لهم لايعلمون كنبها كقوله فلا تَعلم نفس ما ما الخفي هم من كر عجن [ وشو وكيهم”' ] مواليمم و “حيهم - - اوناصرهم على اعدائهم [ يما انوا يَعْملُون] بسب 00 0 يعملون- 7 نحشرهم ] مخصوب #حدرف لي واذ روم شرهم - إاوويوم نحشرهم. قلفا يمعْيّد رَالجر - اوويومنحشرهم وقلذا يمُعش راجن ى كان مما لا يود.ف لفظاعنه- و الضمير امن حشر من الثقلهن وغيرهم - والجن هم الشياطين [ كد نام من الانس ] اضللئم منهم كثيرا و جعلتموهم 0 0 0 منهم الجم الغفير كما تقول استكثر الأمير من الجذود واستكثر فلان ن الباح [وقال الرليتهم 2 مى الْأنْس ] الذين اطاعوهم و امتمعوا الى و .موستهم [ ربا استمدع بعضنا يعض ] اي انتفع الانس بالشياطين حيث دأوهم على الشهوات وعلى اسباب النوصل اليها وانتفع الجن باللنس حيث اطاعوهم رساعدوهم على مرادهم و شهوتهم في اغوائهم - وقيل استمتاع الانس باجن ما فى قوله ونه نان رجال من ننس عدون برجالٍ من اجن وان الرجل كان اذا نز واديا وخاف قال اعوذ برب هذا الوادي يعني به كبير الجن واستمقاع اأحجن بالانس اد النس لهم بانهم يتدرون على الدفع عنهم وأجارتهم لهم [ و بْلَعْنَا احلنًا الدي نعلت 5 ] يعخون 17 البعرك وهذ! اكلام اعثرائف بماكان 0 من طاعة ابت الهوى و التكذيب بالنبعمث و اسكسلام اربعم تعس على ل الهم * [ خلدين فيها | لا ما شاء الله ]لي 0 ف عذاب النار لبن كله ا ماشاء الله لا الأرقات الني تُتْقلون فيها من عذاب الخار الى عاب الزمهربر - فقد روي انهم يدخاون واديًا فدة 312 الزمهردر 0 يمير بعض أوصالهم من بعض فتعاورن و يطاجون الرنٍ ١‏ ى الجعيم - أو يكون من قول الموتور الذي ظفر بوائرة ر 7 بللا حرق علية إذيابة و قد طلمب اليه ان ينفس عن خناقه اهلكذى الله ان لقسيغا عنى ل نا دك وقد علم انه لإيشاء الا التشفي هذه باقصى صا يقدر عليه من التعنيف و التشديد فيكون قوله لآ اذا شن من امن الوعيد مع تهكم بالموعد 'خررجة في صورة الاستثناء الذي فيه اطماع [ إن ربك حَكيمْ ] لايفعل /ا١٠‏ ا 0 سورو لودخام الجزء 0 ( عم ) بس 650 يتس ورور > رم صو بردم موه مع- سورة الانعار » كمن مله في الظامت 0 بخارج مَنْهَا « كذلكف رز زين للكغرين ا كآنو يعملون و وَكَدالك حجعلنا .في كل سوب عاد ات < م امك م بره مومه 5 العمزه' 4 كرية كدر * #جرميها را فيا وا يمكرون | 1 بانفسهم و6 يشعرون © وإذًا 2 ايد قالوا لن نؤمن الي ا > و ٠.‏ وس سم ري برم صمت ك5 و2 00 جتن كذتى مدل ها اوني سل الله نينت يرلل ٠‏ سيصيب الذين اجرموا صغار عند 2 2 عمممءعبرم ممم وم صصص مودصضمس مك>يمر وود > سه ثُ م-م م كر للم ر عذّاب شديد بما كانوا يمكرون © © ذمن 5 د الله إن يديه يشرح صدرة للاسلام © ومن يرد ان يضله + يي ضَيهًا حرجا كالما 997 فى السسم « يدف 1 الله الرجس على الذي 1 يمون © وهدًا و الشافعي لدي ءامدل الذي هداه الله بعد الضلالة ر ذم التونيق لليقينى الذي بميزبه بيجن المحق م ووه و المنطل والمهتدي و الضال بمن كان ينا فاحياة الهو جعل [ له نورا را يشي به في النّْس ] مسقضياً به فيميِز بعضهم من بعض و يَفُصل بين خلاهم او من بقي على الضلالة بأخابط فى الظلمات لا ينفلك منها ولا يتخلص حو صعافين, قوله [ .كم ا في الظمت لَيْس بكارج مَنْهَا ] كمن ن صفق هذة رهطي قولة فى الظدنت لَيْس بكارج مها بمعنى هو فى الظلمات ليس بخار ج منها كقوله مَتَلُ الجذة ني وعد المتقون ن فهها نهر | بي صفتها هذه و هي قرله فيا أهر [ زيى لفرين ] اي زيذه الشيطان ار الله عزو علا على قولة د 0 ويدل عليه قوله [ ويف حعلكًا في كل كوي أكير صجرميها ] يعني وكما جعلفا في مكة صذاويدها [ ليدكرراً فيما ) كَدَلكَ جَعَلَنا في كل ةكب مُجرِمِيها لذاف ومعناه خآيناهم ليمكررارما كفغناهم عن المكرو خص اكاب رلانهم هم الحاملون عالى الضال و الماكرون بالخاس كقولة مرا مدْرفِيهًا - قر مودس لاه > ممصروآم دمر مجرميها 0 اكدر قوصهم و اكابر قوصهم [ وما يمكرون ال ل بانفسيم ] لان مكرهم ديق بهم وهذا تسلية لرسول الله صلى الله عليه و اله وسلم و تقديم موعكد بالخصرة عليهم - ربي أن ن الوليد رِ ن المغيرة قال ' لوكانت النبوة حفًا لهذتٌ اولى بها مذف لاني اكب رمذك سدًا واكثرمنك مالا - وروي ان اباجهل قال زاحمفا بني عبد مذاف فى الشرففب حذى. اذا صن كرسي رهان الوا ممًا نبي ووحىل اله و الله لاخرضى به 0 #م ١‏ عر برد ع الام ول تنيعة بدا إلا ان ياتينا وحدي كما بانيم ففزلث ونع وها قراغ بل يريد كَّ امرك انهم ان يؤتى محفا مه 32 ل د موه مذشرة - [ الله الم ] كلام مستانف للانكار عليهم وان الله لاد يصطفي للذبوة الآمن عا ل بالكل االذئ نفيغيا نوم متم [سيعيب, لذن جيرا )م لكارها سارك اليس يدم و عظبهم [ وداب َدي] فى الدارين من النمر و القذل و عذاب الذار [ فمى يرك الله أن يديه ] ان. ياطف بم ول يزيه.ان ياف الأبس له لطاف (يتن مَل ) يالف به حة وسيادانى رالأعالم :رتسي اللا 6 مم ير ور >6 م" ددر م يه نفسة وي ب الدخول : فيه - [ومن رد 5 ويضْلَه] أ بغذله ويخ يم وشاته وهو الي ل للف له [تجعل مدر تيت 0 5 حذى يقعوقليه ريتبو عن تبرل الحق و يكسد نل بدخله البيان - زقرك ينا )1 00ا للم 060 9 20 ٠.‏ سيد” اه 6لىو 03 71 5 ده عام 10 الآ مغووالي ل ب تلن ويجعد من الاستطاعة و تضيق و ( ممع ) : « «بي زمه م ه “ووه تت 2-7 2262 ١‏ اه ىَُ رض يضلوت عن سبل الله 9 ينبعون ال الك" 0 7 تخرصون © أن رَبك 2 من يْضِلٌ عاو أآ2ّأه ه ووه ام صموده 0 0ت ايم الا بايته 0 © 0 5 2 - 7 و مده مدس صاأبرم سم غير عأم : 0 2 1 اشن 00 ظاهر ٍ/ 0 َ 0 يي 2 0 بما 2 و © انكلو امم 0 اسم الله عليه وانّه تفسق" ” و إن 0 ا د 1 3 ا 0 5 1 0 م د قدا دملا ملازاك مح ددا م م نه ممه مه الله عليه واله وسلّم خطاب لأمته * تست كلمت ربك الي تم ركان ما أخبر به وأصر و ذه و وعد وأوعل 1 صدفارعدا ل مدا كلمت ] ل احد يبدل شية من ذلىك بها هواصدق و اعدل - وصدانًا وعدلا نصب عا ى الحال + قر [ كلت ربت ] لي سا تغلم به وقبل هي القرك-[د! ان تطعأكثر] ] الناس اضلوك لان الاكثرني غالب الام يشبعون اهواءهم ثم قال [ ان يعون ِلآ الطن ن ] وهوظتهم ان اباءهم كانوا على الحق فهم يقلدونهم [ وان هم الا تخرصون ] يقدرون انهم على شنى * - او يكذبون في ان الله حرم كذا واحل.كذا - و قرك من عل بكم الياء اي لصلوالله » ان مسبسب عن انكار اتباع المضلين الذين 0 العرام و تحرمون العلال وذلك انهم كانوا يقولون للمسلمين:انعم: تزغمون .انك تعبدون الله فما قثّل الله اأحق ان تأكلوا مما ققلقم انتم :فقيل للمسلمين ان كذتم متحققين بالايمان [ فكلا مما ذكرام الله عليه ] خاصةً دون ما ذكر عليه امم غيرة من الهتهم نات جنك انفه وما ذُك راسم الله علي وهو المذى بيسم الله - [ و ما لم إل تأكلوا ] واي غرضٍ لكم ف ان ل تاكلوا مقن فصل م وقد بين لكم ما حرم 09 م مما ام بحرم و هو قولة حرست عليكم الميثة فرت | فصل كك ما حرم عَأَحكمْ ] على تسمية الفاعل وهو اللهعز وجل [ الا ما امطرركم اليه ] مما حرم غليكم. فانه حلال لكم في حال الضرورة [ وان كَثيرا ليضلون ] فريك بفتم الهاددو متها الى ريضلون يمح رمون و يتللون باهوائهم و شهواتهم من غير تعلّق بشريعة [ ظاهرٌ الثم وَبَطئَه ] ما اعلنتم مذه وما أَسُررتم - وقيل ماعملقم و ما نويتم - و قيل ظاهره الزذا فى الحوانيت و باطنة 0 0 [ ونه تفسق ] الضمير راجع الى مصدر الفعل الذي دخل عليه حرف النبي 8 و ان الاك مذه لفسئى - اوالى الموصول على و أله لفسق - او جعل ما لم يذكر اسم اللة عليه فى نفسهة 0 ا لك د ذهسب جماعة من المجنيدين الى جواز اكل صالم يذكر اسم الله عليه يخسيان ارعيل 00 قد نولم 1 باميتة و بما ذكر غير اسم الله علية لقولهاوفسقًا اهل لعَدر رالله به يحون ] ليوسوسون [ ال ى ليشيم ]م ]من المشركين [ لمجادلوكم ] بةواهم ولا تاكلون مما قله الله و بهذا يرجم تاريل من دَوَلّه بالميقة ‏ [ انكم 5 لان من اتّبع غير الله فِ دينة فقن اشرلك به - ومن ق ذى البصيرة فى ديخه ان لا يأكل ممالم يذكر اسم الله عايه كيف 0 اه 5 مما كان لما يرك فى الأية.مى التشديد العظيم و ان كان ابو حنيفة مرخمًا فى النسيان دون العمد.- مالف ( ممعم ) 3ق ممصم . برم 5 2 - معمع وم مومس قمى» قبلا ما كَانوًا ومنو لل ل 0 الهو و نم نجماون © و كَل ل 3 نبى 0 تقيطين الس ص ه - مه ل 2 م مووط جإدوعهة ل ل دوم وروم 5 و لوح بعصم 01 ى بعض ا ف القول م عورا ل 5 مم فعارة كردم و مايشخرون 9و لق اليه لك 2 0 -م بره م عره فاه وه م 6م - 122 ا عاسم 6 م اكلشدة الذي ا لا يوسنو بالآخرة و لمرضوة , و ليقدرفوا فوا ماه م مقترفون © افغير الله أبنّغِي 1 و د نَل كم الكتب و َال انهم الكنب اللو ال رمد سَُ َيف عقي كل تكودن ه سس ه رمم ومس 6 عمو كم تون وشت كَلمَتَ ريف صدقاو و عرلا اط ميَدَلَ لكلمئه 2 و هوالسميع العليم © وان تطع اكثر مل 12100 وح 7 م ١‏ دهده عم ممود ا ا د يي وروص مدا 2 موده 2 للمفعول [ ل اليم الملئكة ] كما قاوا لوة انزل عليِنًا الملئكة [ و كامهم الموتى ] كما قالوا فاتواً يايقنا |:وحشرذ نا عليهم كلش َِ ى* ا ]كما قالوا ار تال يَ بالله و الملئكة كبا ا 0 بصيو ما بشرنابه وانذرنا-اوجماعات 0ير ره «مددروثد 1 ل 3 رقي ع قبلا ل عيانا 1 ّ 2 ] -.مشيةٌ اكراة و اضطرا ر [ولكن أكدرهم بجهلون ] فيقسمون باللع جهد ايمانهم عاى ممالا يشعرون من حال قلوبهم عند نزول الايات - اوولكن اكثرالمسلمين تجهلون إن هؤلاء لا يسنو الآ ان يضطرهم فيطمعون في ايمانهم اذا جاءت الأية المقنرحة -[ و وَكَدلفٌ حعلنًا لكل نبي يِّ عدوا]ار كما خَلَينا بيذنك و بين اعدائك كذللك فعلنا بمن قبلك من الانبياء واعدائهم لم نمذعهم من العدا را لما فيه من 00 الذي هو سبمب ظهور الثبات والصبر رار اعرد واتنصب [ شيطين ] على ,البدذل من اعدو او على انهما؛ مغعرلن اكقولة “و كارا لله 2 2 بَحضْهُم الى بض ] واس قباطي ى الجن الى شياطين الانس و كذلكف بعض الجن الى بعض و بعض الانس الى بعض - وعى ماللمك بن ديفار ان اشواطين: الانسن'اشد على من شياطين الجن لاني اذا وت بالله ذهب شيطان الجى عنّى و شيطان الانس يجيئني فيجرني الى المعاصمي عيانا [ زرف القول ] ما يزينه من القولل لوقه و.الأغراء على المعاصي و يموهة [ث غرورا ]لخد ها وانكن! علو 1 للك اا قار ذلك اي ما عاذولك إوما اوحى بعضهم الى بعض زخرف القول بان يكفهم ولا بخليهم وشانهم - [ و وَلنْصعَْى ] جوابه #محذوف - تقذيرة و ليكوى ذلك جعلنا نكل ذبي عدوا على ان اللام للم الصجرورة و تحقيقهاما ذكر. والضمير في الَيْهيرجِع الى مدا رجع اليه الدميرف كنوه ي ولتميل الى ماذكرمرعدارة الانبهاء ووسومةالشياطين انئدة الكغار [ و ليْرضوةٌ ] لانفسهم [ و ليدرفوا ١‏ ماهم مفترفون ] من الاثام - [ افهرالله أبتغر ي نحكما] على ارادة القول لي ذل يا محمد" افغيِرٌ الله اطلمب حاكما بحكم بهني وبينكم ويفصل العامة دن شف روكت نل الفكم الكذب ] 77 المجدر | 0 ا مدنا فدة الفصل بد ن العحق و الباطل و الشهان ا لي بالصدق 2 بالافخراء ثم عضه الدلالة على ان القران حق بعلم اهل العتاب اذه حق لأصديقه ما عذدهم زموافقته له [ فلاتكون من الممكرين ] - مو ناس من باب التهيجي و الالهاب كقوله و 10 من المشركين 1 1 من الممثرين ني 7 اهل الكتاب يغلمون انه مذزل بالحنق ولا يربك جدون اكذرهم 7 كفرهم ذه 2 وخور أن عون 5 0 لطي لكل احد على منغن إذه اذ| تعافدت الادلة على دحته و صدقه فما يذبغي ان يمقرئ فيه احد :و قيل الخطاب لرسول الله صضلى د - كيبي د الك له تب يريا 20د ا ( امج ) >ه 6ش. ع#رعادم ود اوه ساتره بممسرمى” 5 ا”؟ »مده بردي رك سرجعهم فينيكيم - در يعماون © طاح بالله 8 أيمافهم 8 جاءتهم اي َي مذى لبها " قل دم ١٠6‏ مومه 2ت سعرى مجم ص نس ورم لس مم وام ١‏ انما الث عند الله وما يعرم 5 ذا اخ لاس 0 © وتقليب أفنددتهم وابصان ع منوا 0 بي تس ريره هم بروسم موس رمرم ع ص لم ريم ومم | س صمم ممم ع6 نس بة اول مرة وندرهم في طغياتهم يعمهون هي َو نا كز الهم امأفمة كلم الى وحن كه 0 2 ٠ و ابن عيريى انهما حضرا جذازةٌ فرأئى “حمد نساءً فرجع فقال الحسن لو تركنا الطاعة لاجل المعصية لاسرع ذلك فى ديننا - قثت ايس هذا مما نحن بصددة لان حضور الرجال الجذارةٌ طاءة ر ليس بسدب احضور النساء فانهن يحَضَرْتها حضر الرجالٌ او لم تحضررا بخلاف سب اللهة و انما خيّل الى محمد رحمة الله عليه انه مثله حنى نبه عليه العسى [ عدوا ] طلم وعهوانا قدو زوز عدوا بضم العين و تشديد الواو بمعذاه يقال عدا فلان عدوا عدوا وعدوانًا وعداء ع وعن تاب كثير عدرا الع ن ابمعذ اعداء 1[ معام ] على جهالة بالله وبما يجب أن يذ رب [ كَدلى يسا لكل أمة ] مثل ذلك التزيين زيذ ينا لكل امة من امم الكُغار سود [ عملهم ] لي خليناهم وشاتّهم وام نكثهم حتنى حسن عندهم وعم - او امهلذا الشيطان حنى ين لهم - او زناه في زعمهم وقواهم ان الله امرنا بهذا و زيذه لذا [ فجي 1 برخم علية و يعاتههم و يعاقبهم [ لئن جاءتهم أيه من مققرحاتهم 3 [ همد بها قل انما الث علد الله ] وهو قادر عليها و لكنه لا يَنْزْلها الاعاى موجب الحكمة- او انما الايات عند الله لاعذدي نكيف أجببكم اليها و اتيكم بها [ و صا يَشْعركُم] و سا يذريكم [ أنه ] ان الآية التي يقترحونها [ إذا جادث 3 يَوْصنُون ]. بها يعني أنا اعلم انها اذا جاءت لا يؤمنون بها و انتم لا تدرون. بذلىف و ذلىف ان المؤمذين كانوا يطمعون. فى ايمانهم اذا جات تللك الاية و يتمثون مجيثها فقال عزوجل وما يدريكم انهم لا ييؤْمنون على معنى انم لا تدرون سا سبق علمي به من انهم لا يؤمنون الا تريى الى قوله [ كما لم يومكوا 2 أو مرة ] - د قهل انهم بمعفى لعلهم من قول العرب ايت السوق أنّفٌ تشتري لعمًا قال امرء التيس.* شعر» موجوا على الطلل الممخيل ّنا ه نبكى الدياركما بكى ابن خذام » و يقويها قراءة ابي تعلهًا اذا جَاءنهم لا مكو - وقرى ْنَا بالكسر على ان الكلام قد تم قبله بمعنى و ما يشعركم ما يكون منهم ثم اخبرهم بعامة فيهم فقال انا 15 حادتْ بون القبةٌ و منهم من جعل لأمزيدة في قراءة الفتم ورك وما يشعريهم آنا ٠!‏ 0 اي يحلفون بانهم يؤمنون عند مجيئها وما يشعرهم ان تكون قلوبهم حذئيذ كما كانت عند نزول القران. و غهرة من الايات مطبوعا عليها نلا يؤمنون بها [ وذقلب أب سدنهم 00 ]1 عطف على, 3 ومو داخل ني حكم وما شرم بمعنى وما يشعركم انهم ل ير مدن وما يشعركم انا نقلب انتُدتيم. و ابصارهم اي نطيع على تلوبهم و ابصارهم فلا يفتهون ولا ببصرون الحق كما كانوا عند نزول اياتذا ارلا ا يؤمخون. بها لكوفهم مطبوعا على قلوبهم ‏ و ما يشعركم انا [ أدْرهم ف طفيانهم ] لي كليم وشاهم 2 نتقيم عن الطغيان حتئ, يعميوا نية وى قرك يلب - ويذرهم همراي الله عز وجل - وقرأ الاعمش وتُقاب ب أفثنانام برهم على البناد | للع ) ص2 2 5 5 اك لاا ل مايه :900 صو عط 2َءَ مك لا 4 لا -ضسةمم وهر الَف الخبير © قد جادى بصائرمن وي © فمن أبصر فلكفسه ا 0 َي سن ور ووو نس طمس مطل مه ين و ممه 66 يفط 0 و كذاك فصر ايت و يووا درست ور الوس ولمع عمو © اتبع ما حي الَيْكَ من بلك * ل عرض عن مركي © ولاه الله ماركا ام د , 60> سموصمس م -- 2ه ص توكيل © ولا نبوا الذي ن يعون من دون الله سبوا الله عدوا بر عأم “ذلك ينا لكل امة عملي ست مد يدن ليم )ار اد رن ين فى هيواز حس ع م سو ديره - #صضم داتس 0# درست نينا ومعذى 5 فرطك فرأت و عت و رح َك اي دارستك وامشوووت 0 بمعذى 50 - تَدَسسَثْ هذه الايات و عفت كما قالوا اساطير ارين - ودَرسَت بضم الراء مبالغة في وَرسّثْ لي اشقن دروسها- و درست على البذاء للمفعول بمعنى قَرِئْتٌ او عفيثت ووارست و فسروها بدارست اليبون مدا صل الله عليه وأله وسلم و جاز الاضمار لان الشهرة بالدراسة كانت لليهون عندهم - و #جوزان يكون الفعل لاياك وهو اهلها اي دارس اهل الايات وحمَلتها محندا: وهم اهل الكتاب - و درس اي درس كم - َارِسَّاتٌ على هي دَارسا بي قديمات او ذات درس كعيشة رأضيّة - فاى قلت اي فرق بين اللاميني > و ووره في لمقواوا واحبينه - قلت الغرق بينهما ان الأول منجار و الثانية حقيقة و ذلك ان .الايات 'صرفت للتبيين ولم تضرف ليقولوا دارست ولكن لاذه حصل هذا القول بتصردف الايات كما حصل التبجين شبه به سيق متاق - و قهل ليقو كما قيل بيك 0 نان" اقلت 0 و0 3 وليه فقت 3 الأيبلث مه ام 5 - اوالئ التجيد ى الذي هو مصدر الفعل لقولهم ضرد 354 زيدا - و #جوزان يراد ع ودارست 3 يلك الكئاب ودا رسئّه مرجع الى الككاب الم ار 01 آل ١‏ 1 اعتراض اك به اا#جاب اتباع الودي بعرم هس ه لامعل لع من الاعرا اب - و جوز ان يكون خالا من بك وهى حال موكدة كقوله ودر التق مصدقا [ 2 7 منشوربر مس . سبوا الألهة[ الذي شاعو" 5 دون الله عسوا يك انهم قالوا عذد نزول ذوله ل" وما تغبك ون صر 20 و2 ندم م رعره دون الله حصب جومم لتُنتبين عن سسب الهقذا او لنعجون البلغ - وقيل كان المسامون يسبون اقيم فنهوا لخلا يكون سجهم سينا لس الله فان ولق عت الالبة حو وطاءة فكييف 0 الذي عنم و اذما بصع ٠.‏ 0-00 ص 2 3 ا ٠‏ للع م 5 ٠.‏ لني عن المعاصمي 0 تت رب طاعة علم انبا تكون معسدة درج ع ان تكون طاعة تجعمب المي 2 ء 5 5 عذها (نها معصبنءة لا لانها طاعة #النوق عن المذكرهومن اجل الطاعان فان| عام انه يودي اائ زدادة الشرازقاسب ) ع١9:(‎ 0 - © جود ره م‎ 6 2 1 ١١ > بذع الختر ارين" ا له ولد ولم تكن له صاحيةٌ وخلق كل شي ء وهو بكل شي عليم وذلم الم سورة لانعام‎ 01 (ه 2 هد دوداجء و2 روات 6ه وعوامه الجر‎ 0 م خَالق كل شيء تاعبدره وهوعلى كل شي يد وكيل99 تَدركه لأبِصَار* وَهُويدرت البْصَار * في قوله الله انا يما [ و حرعْوالة ] و خلقوا له لي افتعلوا له [ بين وَبَْت ] و هوقولٌ اهل العتابين فى العسيم و عزي ر وقول تريش فى الملائكة يقال خلق الافكف وخرقّه واختلقه واخترقة بمعنى - و سكل العسن عنه فقال كلمة عربية كانت العرب تقولها كان الرجل اذا كذب كذبة ني نادمى القوم يقول له بعضهم قد خرفها و الله - و تجو زان يمون من رق قّ الثوب اذا شقه اي اشتقوا له بين و وقرك و خَرَقوا بالتشديد للتكثير 0 وبَدْت ‏ و أ ابن عمرو ابن عداس و حرفو له بمعنى و زوروا له اوال! لان المزو ر حرف مغي ر للحق ى الباطل [ بعَهِر علم ] من غير ان يعلموا حقيقة ما قالوه من خط او صواب ولكن رميا بقول عن عدي و جهالة من غير فكرو رو * [ بديع السموت ] من اضافة الصفة المشبهة الى فاعلها كقولك فان بديع الشعراي بدي شعرة ‏ اوهو بديع فى السموات و الارض كقولك فلان 5 الغدر اي ثابث فيه و المعنى . )ب اه 0 ٠.‏ و. 5 200 ع : انه عديم النظيرو المثل فبها- وقيل البديع بمعنى المبدع - وارتفاء» على اذة خبر مبددا “حدوف اوهو 000 صميره عواميعم 4 وه يكل أ وتهبر نيع يكون له ولك اوافاعك دل ترك بالجررردا علق توه وَجَعَوا لله او ءا #احذة - و بالخصب على المدح - و فيه ابطال الولد من ثاثة اوجه - احد ها ان مبتّدع السموات و الارض وهي : اجسام عظيمة لا يسنقيم ان يوصىف بالولادة لأن الولاىة ص صفات الالجسام توح الاجسام ١‏ يكون جسما 3 لفطل فز ؤالواه و الثاني ان الولادة لا تكون الآ بين زرجين من جفس واحد وهر متعال عن مجانس فام يصم أن تكون له صاحبة فلم تصم الولادة - و الثالمك انه ما من شي الآوهو خالقه و العالم به ومن كان تهذه: الصفة كان .غذيًا عى كل شيء والولد انما. يطلبه المحتاج - وقريق و لم يكن لَه صاحبةٌ بالياء وانما جازللفصل كقوله مغ 'قد ولك الُحَبْطلَ ام سو[ ذلم] اشارة الى الموصوف بما تدم من الصفاث وهومبتدأ وما بعده أخبار مترادفة وهي [ الله 77 لا اله إلا هو خالق كل شي ] اي ذلكم الجامع لهذه الصفات ['فاغبدوة!] :مسب عن مضمون الجملة.علئ .معنن ان من استجمعث له هذه الصفات كان هو الحقيق بالعبادة فاعبدرة ولا تعبدوا من دونه من بعض خلقه ثم قال [ [و هو على كل شيم ع بعني هومع تلك ا'صفات مالك لكل شونا هَرةالأرزاق أو الأجالخ«رقينست على الاقتئال1+«البضر هو الجوهز اللطيف الذي ركبه الله تعاى في حاسة ا تدرك المبصرات - المعنى ان اأبْصار لا تنعاق به [ وا َدركه] لاذه متعال ان يكون مبْصَرا فى ذاته لان الآبصار انما تتعلق بما كان فى جبة ادلاً او تابعا كاللجسام ر بيات [و هو يدرك الأبِصار] و هو للطف ادراكة للمذركات يدرك تلى ١جواهرٌ‏ اللطيفة الني ل يُدْركها مدرلك و هو الأَطرفف] يلطف عن ا تدركه اابصار[ الْحَدِيِر] بهل لطيف نهو يدرت الابصار لاتلطف عن ادراكة وهذا 2 مه 2 2وه"2 2 إل به عه ك4 ذه 41 ا نل شورة الانعام 04 الجرء ع. ١4‏ ) 0 موطلعها قذوالداذيةجل تم أعذاب لزي والرمان مشتهومدتقَاب ا إلى تمك ذا مويه لك اده ار م موه + ملو ود عدم وما مه | د 10 باب ممع ذلكملاي تلقوم رمدو © ره را حجن وَحَلم وخرئوالة بف وبنت بكي رةأم © سبجزهر تعلىعما يصعون © لسنهل و [ يوان ] رع بالبنداء ومن المُخُل خبره ومن طَلْعهًا بدل منه كانه قيل و.حاصلةٌ من طلع الفخل قنوان - و يجوز ان يكون الخبر #حذوفا ادلالة الخرجنا عليه تقديره و مغرجة من طلع الخخل تنوان - ومن قرأ بحري منه حب راكب كان قنُوان عندة معطوفا على 1 و القذوان جمع نوو نظيرة صنو و صنوان - وقريى بضم القاف وبفنحها على انه اسم جمع كركمب لان فعلان ليس من زنات التكسير[ ذَانَيَةٌ ] مهلة المجننى معرضة للقاطف كالشيء الدانى القريب المتذاول ولان الذخلة وان كانت صغيرة ينالها القاعن فانها تاي ى بالثمرلا تفنظر الطولّ - و قال اأحسن دانية قريب بعضها من بعض ‏ ويل ذكر القريبةً و توك ذكر الجعيدة لان الفعمة فيها اظهرا و كل بذكر القريبة على ذكر البعيدة كقوله سرابيل تُعيكم حر - و قوله[ثر مدت من أَعْنّاب ] فيه وجهان - احدهما ان يراد و ثم جنات من اعناب اي مع النخل ‏ والثانقي الغا تمقف ا افوا اوع وغ اتا م[ وو شنح هن نكن ان وَجثث من أَعنَاب لي من نبات اعذاب - و قري نت بالنصب عطفا على نات كل شَِيْء اي واخرجنابه جنات من اعناب و كذلك قوله [ و الزيون و اران ] و الاحسى ان يذختصبًا على الاختصاص كقوله و ألمقيمين الصَلوةٌ لفضل هذين الصنفيني [ مَشَْيمَار ع مساب ] يقال اشنيه الشيآن ورتشابهار كقوللك استوناء تار داور اانتبال و التفاعل يشتركان كثيرا - و فرك مَنَشَابها غير مِنَسَاب و تقديره و الزيقون متشابها و غير متشابه والرصان كذلك كقوله كنت منه و والدي بويأ - و المعنى بعضة فقا د لنقضة غير منشابه فى القدر و اللون و الطعم وذلك دليل على التعمد دون الاهمال [ أنظرواً ائى مره اذأ اتمر] اذا أخرج ثمره كيف يُشرجه ميلا ضعيفًا لايكاد ينتفع به و انظروا الى حال [ يُذْعه ] و نضجه كيف يعود شيا جامعا ددت و مذ نظو راي اي على قدرة مقدرة و مدبرة وناقله من حال الى حال - وقربع و و يذْعه بالضم لون علجة بن يتنا يما رقرأءابق #سيصن ريائعه - و ريك مره ان جعلت [ لله نون جَعَُوا نصجت [ الجن ] بدلا من شُركه ‏ و ان جعلت لله لغوا كان شُركءَ الج مفعولين قم ثانيهماعلى اأولعالا فان قلست ما فائدة الغقديم ‏ قلت فائدته استعظام إن يلخن لل .شريلك :رمن كان شلك وكيا اوانطيا'إو ير ذلك و لدلك قدم اهم الله تعالق على الشركاء د و. قري أن بالرفع كانه قيل من هم فقيل الجن -د بالجر على الاضافة التي للتديين ‏ والمعنى اشركرهم في عبادتهلانهم اطاعوهم كما يطاع الله وقيل هم ااذين زعموا ان الله خالق (أخيرو كل ذافع و ابليس خالق الشر وكل ضار- [ وَخَلَقم ] ر خلق الجاعلين لله شركاء و معناه و علموا ان الله خالقيم دون الجن و ام يمذعهم علمهم ان يتخذوا من لا تخلق شريكالاخالق > بي وصرره وقيل الضمي رلاجن - قرع وخَلةهم اي اختلاقهم للافلك يعني وجعلوا لله حَاعهِم حين نسبوا قبائصّهم الى الله ب بببببب ب ب ( اع ) ه مير ١ت‏ . تقدير العزيز العليم © وهو الذي جَعَلَ 2 ل لَهندوا بها في ظلدت برو لخر م ا البت قوم 6د روم لاك 6 م صسده مم وعره موس 5 م > ه>- دءس مرا لمت 6 رهوالدي الي قسن واحدة فمستفر ومستودع قد فصلنا الايتث د لكوم فهو © وهُوَاندَيٌ رن سه ضما م اد 75 . 6م مرو مع > © دس ااه 0# * فَأخْرْجدًا به تبات كل ل يء فأخرجنًا مله خضرا نخرج مذه حبا متراكياً واس لان - و الثاني ان يراد فالق الاصباح الذي هوعموى الغجر عن بياض النهار و اسَغارة و قالوا انشق عمونى الغجر ٠.‏ - ءَ 0 . 2 ٠. ٠‏ 01 >9 . و انصدع العجرو سمو (العجر فلقا يشعدىل مفلوق قال الطااى 03 عع *« وازرق العجر يبدو قبل ابيضة # و قروى 00 م م6 5 > 5100 هه 2 كا ىس وات اح 61 سي فالق الاصباح و جاعل الل بالنصب على المدح - وقرأ الخخعي فلق الأصباح وجِعلَ الَجْلَ -[ السكى] ما يسكنى اليه الرجل و يطمئنى استيناها به..و إسثرواحا اليه..من زوج او حبيمب.و منهقيل الذار سك لانه يسنانس - 85 5 ا م وات 0 بها الا تراهم سموها المونسة و الليل يطمدنى الية نت بالنهار لاستراحته ذبية و دمامة حو كجوز ان يراك وجعل 0 لس الم ا 5 الئل حون فده مم كوله لنُسككوا 2 7 والشييل والقمر] قرنا بااحركات الثلاث - فالمنصب على اضمار فعلٍ دل عليه جَاعل اليل لي و جعل الشمس و القمر حسباناً اريعطفان على مل ألَيْل ‏ فا قلت كيف يكون ليل محل و الاضافة حقيقية لان اسم الفاعل المضاتف اليه في معذ ع الي ولا تقول زين ارح غمروا امي - قلت ما هوني معنى مني اننا هودال على جعل مستمر فى الزمنة المختلفة وكذاك فلق حب وَقَالقَ امه ح كما تقول اللهكادِرٌ عام فلا تقصد زسانا دون زسان - و الجر عطف عاى لفظ اليل - و الرفع على الابقداء و ير #“جدرفت تقديزة و الفمسن و القمر #جعوللن حسيانًا بلو #جسوياق كسان - وسعنى هل القنشق والعمر سانا جعلهما عامي حسبان لان حساب الارقات يعلم بدورهما وسيرهما ‏ : ليان ] بالضم مض ريكست كما إن العسبان بالكسر مصدر حسبٌ ونظيرة الكقران و الشكران !١‏ ذاك] اشارة الس جعلهما حسبانً الي ذاف التسييرباحساب المعلوم [ تقدير العزيز ] الذي .قبرهما و سكرهما [ الهم ] بتدبيرهما وتدويرهما [ في ظلمت لمرو الجر ] في ظلمات الليل بالبر و اجر واضافها اليهما لملابستها لهما - اوَشَبَهُ مشتبهات الطرق باظلمات » من فنم قاف المستقر كان المستووع اسم مكان مله اوه درا ومن كسرها كان (م م فاعل و المستودع هم امفعول» و اامعنى فلكم مستقر: فى الرحم ومستودع ف الصلب - او مستقرفوق الارض و«مسكودع تحتها- - او فمذكم مستغرو مذكم مستودع- فان قات لتيل عامون مع ذكر النجوم و يفتهون مع ذكر انشاء بذ يي اذم - قلت كان انشاء الانس من نفس و احدة و تصريفهم دن احوال مختلفة الطف و ادق صنعة و 58 كان ذكر الفقه الذي هو اسقعمال فطنة و تدقيق نظر مطابقا له [ حرجنا به 6 الماءة [ بوانت كل شي ] نيت كل مخف من إدذاف الخامي يعني ان السب مع اح از واخد وهو الماء و المسجبات يك مقذنة كما قال الله تعالى بقع بماد واحد 8 بعضها عاى وموم ممممء م يعض فى الأكل [ فاخرجمًا مه ] من الحيات لح لي شيأ كا اخضر يقال" الففدر حلصن كاعور وطور 52 2 0-2 5 و وو 50 5 ا . وهو سك من اصل النبات الخارج من العبة [ "خرج هن ] من الخضر 1 حيا متراكبا 1 وهو | سورة الانعام .4 اأجرم 7 |4 ( وعم ) - ومو وده م 1 د ديه ايان سدع مود وات 2ه .2 0 ع مماعر ممع 3 م256 ع 1 ه. 26 2-0 هيه ميج زم عه مسرا رك وز ا ول مرة رك وما خوافكم وراء 0-0 وان 000 اين زعمكم انهم فيكم ا 5 يس وه جره ص ريت صوعره لد رمه مونو حْ _- 5 قد تقطع بينكم 1 علكم مما نكم تزعمون ف ان الله لق الْحَب و الذُوى * برج 1 عي و رسيت وه 0 وى إءدءه4ك 2 0 - - الميث من حي ١‏ ذلكم اللهفانى توفكون © فالق الأصباح لك ا ا يك “ذلىف لت بدمصمده عل ى الخلاص 1 1 ترون #جوزان بريدوا وقث الاماتة وما يعذبون به من شد الخزع - و ان يريدوا الوذتك الممتد المتطاول الذي بلعقهم فده العذاب فى البرزخ 52000 و الهون ] الهوان انعد يدا او | مادا انإف الده كقواكف 1 سو دريد العراقة : فى الهوان و الخممى فيه 1 7 ايه تَسْتبرونَ ] فلا ذ تومخون بها [ فرآ دى ا محفردينى عن اهوالكم و اولادكم وها جرم عليه و 50 مص دنياكم وع 0 او تانكم لني زعمكم انها لنت ها« شغعارتكم وش كو الله [ كم 001 الوك مَرة] اعا ى البحئة الذي ولدتم عليها فى الانقراكد 3 رمم ما خولنكم ] ما تعضانا 2 عليم نىْ الدنيا 00 به عن الآخرة ا بورك ] لم يتفعكم ولم تحتملوا ا نقيرا ولا 0 5 3 موه ا ١‏ 3 5 0 ب 3 1 قد مكموه لانفسكم اقيم شركو ] 5 ع لانههم حين دعوهم البة و عبدوها فقد جعلوها اله شركاء فجهم مم 2 00 وق إستبعادهم 5 شروى عاو بالتنوينى 0 سو نيا هاري عوركان 1 كما ,خاقت م 5 بهم : 35 6“ مت ” مم دو في اي مل هو 0/1 ني مهل الخصب صفةٌ لمصدر حرا أي مجياً مثل خلقنا لكم إتْقَطعَ بينكم | 0 وقع التقطع بجذكم كما تقول جمع بين الشيئينى دُريد 32 الجمع بينهما عا اسذك الفعل الى مصدره بهذا الناويل و من رفع فقد اسند الفعل الى الظرف كما تقول 5ُوتل خلفكم و امامكم - و في قراءة > سمس بره عبد الله ان تَمَطْعَ سا بذك م +[ فلق الب و النوى ] بالذجات والشجر - وعن #جاهد اراد الشقين الذينى فى الفواة و اأحنطة 2-5 3 أكَيٌّ 5 المت ] اى العيوان و الذامي من الخطف وبالييض) زرالجيك اد الأو 0 عترم هذه الاشياء الميئة من الحيوان و انيه عغان. فلدين كيفك رنال1[5ةر “رج م اميت » م لحي بلغط اسم الفاعل بعد قولهة رج امي من اميت - ولع ل على فلق 9 0 لاءا ى الفعل 5-7 الحَيَّ م و5 ى اميت موقعة موقع 10 5 0 مر 1 : 3 لقوله. فلق ١‏ 5-5 واالتون لان فاق الب و النوى بالذبات و الشجر العاميدة من جذس اخراج العي ٠. 8 -‏ وه 6 زوه ه16 > ١‏ «وازلع 3 م الميث لان الخامي في حم أعيوان الاترى الى قوا الور ى الارض بعد موده | [ ذلكم الله ] ذلك م المحيى عمس تامس الميث هو الاء 9 ع له الردويية كاف ترفكون ] كفت مرو عنه و عن ثوليه الى غبرة »* [ الاصباح ] ممصد نه الضح داو قرا الحسر يمغتي الهمرة انشد قوله » شعراء اف ؛ ناكا اللمطبناح ر سمي ب بي - و قرا احسن بعني الهمزة جمع صبير وانشد قوله » شعر» افذخل رد 59 7 0 و 00 1 4 6 2م ووستتتتتتة و بنى رياح * تداج امار و الأصباح * فالععزوة العم ممصدرين ويج مسي و 5 0 فما معذنى 0 اك اللون تنفاق عنى ..»الصد ساد »ع « تفي ولع ى بهاض نهار » قلت فية وجبهان - احدهما ان يراد فالق ظلمة الأصباح وهي الغجش في اخرالليل ومنقضاه الدي 7 باع االصدي ‏ ظ 5-29 2 ( 5ع ) سوس صسمة ار يفره 1 مص ١‏ ه6 منمرم 5-0 ا 2 و > مت د اوزءد دا مده 3 بدا انرا م 0 0 6 الصو يؤمنون ابالاخرة بوْمدُون به 0 ع 0 سد ا ل يه 3 200 0-00 34 22 5 9 6 9 دم 2 > موه صاييئ 5 كَ : : ان يكون في خوضهم حللا من يلعمون - وان يكون صلة له او لدرهم ‏ [ مجرلك ] كثير المنافع و الفوائد [ وَدَنْدرَ] معطوف على ما دلّ عليه صفة الكثاب كانه قيل انزلناه للبركات و تصديق ما تقدمهة من ااكثتب دار ودر تدر تابر العا ويلع مكق 0م القزين ]لانيل مكان !وله امسن رقع للنامن ونه قبلة اهل القرئ كلها رهم ولانها اعظم شانًا و لبعض السجاورضن و شعنه وفمع يلق في بعض القريات رحلة * 16 م القرئ ملقى ل رخالي و منّنابي * [ وَالْدين مو ن بالآخرة .أ يصدةون بالعاقية و احافونها 1 ين ] بهذا الكناب و ذلك ان اصل الديى خوف العاقبة فمن خافها لم يزل به الخورف حنى يؤمن و خص الصلرة انها عماد الدين و من حافظ عليها كانت لطفاً له في المحافظة على الكواتهاء [ افر اعلى الله كنبا ] فزعم ان الله بعثه نبياً [ اد قال أرحي لي د لمي اليه شيم ] ب اأعنفي الكذاب ار كذات 2 الأسون العنسي - وعن الذبي صلخ الله عليه و آله و سام أت فيما يرى لنا كان 1 0 سوارين من لست ان عن و اهمانى فاورحى الله الى أن إنعجهما غنفخ نما فطارا عذي فأولنهما العذابين اللذين انا بيذهماكَذَابٌ اليمامة مسيلمةٌ و كاب صنعاة لاسو العنسيٌ تت > همه ضااضا صا وت 6م > ملس دومء 6 [ ومن قال مانزل مثل ما انْرْلَ الله ] هو عبد الله بن سعد بن :ابى سرح القرشئ كان: يكتب لرسول الله صلى الله علية و آله و سلم فكان اذا اعلى عليه سَميعًا عَايِمًا كيت هوعليمًا حكيمًا اذا قال عليمًا حَكِيمًا كتب عورا رحيمًا فلمًا نزت ولقد حَلقنا الانسان من 320 من طيِن الى اخر الآية عجنب عبد الله من تفصيل خلق اانسان فال فَتَبَارِكَ الله أحسن | لقن فقال 0 السلام اكنْنْها فكذلكف نزلك نتف عبد الله و قال لدُن كان #حمد صادقًا لقد ارحى الي كما أوحي اليه ولدن كان كاذبًا قد قلث كما قال فارتد عن الاسلام و لحق بمكة ثم رجع مساما قبل فلم مكة - وقيل هو النضر بن العارث و المستهرثون > مم مل - [و لوترى ] جوابة “حدرف اي لرأيث امرا 2 إذ الظلموك ] يريد الذي ذكرهم من اليبون و المتنيئة فيكون الام للعيد - و تجوز ان يكون للجزنس فيد خل فيه هؤلاء لاشتكمالة *«و [ عمرت الموث ] شدائده 6 ىه عيرم سه وه وشكراةة وفنا الغمرة ما يغمر من الماء فاستعيرت للشدة الغالية [ باسطوا ايديهم ] يبسطون اليهم ايديهم يقولون هاتوا ارراحكم آخرجوها اليذا من اجسادكم و هذه عبارة عن العذف فى السياق و الأحاح واتشديد 2 5 فى الازهاق من غي رتنفيس وامبهال و انهم يفعلون بهم فعل الغريم الماظ يبسط يده 2 من عليه الحق 1 7 0 98 55 - 3 د 0 5 0 صم مة 6م 5 00 ه -وعمارة مه 3 2 من احداقى ‏ ويل مغناه باسطوا ايديوم عليهم بالعذاب | أخرجوا وهام ايديف اي لاتقدرون [أعدرء ع بك 7 /و) ) 15 كر عليه 57100 الله حق قَدرة بعالت ا امير فس - 500 211 عره ) ميك © عره 5 - ومه عه ف ومو 6 0 د ص م 00 0 2-7 اعم عي صجمعيره و مده مرممورهس مومماع لام)5 د ا نكم 6 #سقل الله 000 اين كع 2 500 مصدق الذي 5 : ات و٠‏ الع الانصار انها لهم رع “جاهدهم الفرس - و مع ى توكياهم بها انهم وققوا للايمان بها و القدا م قوقها كما يوك الرجل بالشىء بى5 ليقوم به و يتعيد: و #حافظ عليه و اأجاء ني بها 1 رين و في بكفرين 0 : ضام 4 ب الخفي [ فجهدبهم ّ 1 0 هذهم بالاؤنداء ولا تقند تققد الا بهم و هذا معن ل تقديم المفعول و المراد بهديام طريقئهم فى الايمان بالله و توحيدة واضول الدين دون الشرائع فانها مخدافة دهي هذى مالم م فاذ! و 6 7 ءءء 2 4 > هه لسو رن لم تبق هدى: بخلانت اصول الدينى فانها هدى ابد! ‏ و الهاء ني افده لاوئف تسقط طح الدرج َه : اص سم ذء إدااتة) عاك 607" و إستحسن ايثار الونف لثبات الهاء فى اامددى » [ وما قُدروا الله حق دذْره ] وساعرفوة <ق معرنته فى الرحمة على باعباده واللطف بهم حين اذكروا بعثة الرسل والوحى 1 يي الههم وذلف 0 اعظم رحمة رك 8 ا تلك 1 روعمة للعامين - أو ماع رفوه حقّ معرفته في سخطه ءا ار را بطشة بهم ولم اخافوة حينى روا على تلك المقالة العظيمة من انكار النبوة و القائلون هم الجهود بدليل قراءة من قفرأ تَجعَلونَه بالقاء 539 و و انما قالواذلك مجالغة في انكار انزال العر ل على رتش اللذ متلى) الله عليه والة و سم فالرمرا ما لابد لهم من الاقرار به ع انزال الخورية على موسو و ادرج تحثك الالزام توبخهم و ل ا عاجم 1 3 007 5 2 2 سوء هلم لكذابيم و عتريعهم وابداء بعض واخعاء بعض فقيل جاء به موسى, وهوئورو هدى للئاس حذى غيروة وامعضوةار ان جعاوة قراطوس مقطعة وورقات مغرقة ليستمكذوا مما راموا من الابداء و الاخفاء ‏ وروى : 5 ا 2 إن مالك بن الصيفف من اجبار اليهود و رؤساءهم قال له رسول الله صلى اللهعليه و إلهو سام انْشّدكَ بالذي 1 69 0 . : بس‎ ١ - . انزل القوردة على موسى هل تجد فيها ان الله يبغخض العبر الممينى فانك لبر السمين قد سمنت من نالك الف ايطنئيك لبون فذحى القوم نخضب ثم التغفك الى عمر فقال ما انزل الله على بشرمى شىء فقال له قومه ورياك ماهذ! الذي بلغذا عنلك فقال اذه اغضجني نخزعوة و جعلوا مكانه كعب بن الاشرف - وقيل 0 2 53006 الات و : ا 0 القائلون فريش و 5د الزموا انزال الكوردة لانم كانوا يسمعون منى 3 امد ذكر موهى, وا رد و كانوا مم ا ىو عسوم م *وا ره يقولون لوانا انزل عاجذا الكنب لكذا اهدئل صخهم 5 / و علمكم الم تعا موا آَم 1 اباو كم ا الخغطاب لليهوك ونان لس علق اسان ما ى الله علية وأله وس ايت اذه مما' م تعلموا انم واندم تجلا لول 0 6 مم على م اباء كم الامدعمون الدينى كاذوا الم م 9 1 القران 0 على بني ١‏ 7 راءيلَ كر الذي .0 و2 , #تخاناقون - وقيل الخطاب لمن امن من قريش كقوله روما ماانذر بوهم كل الله ] لي انزله الله فانهم ل يقدرون >وى رمم ,م ان لايذاكررك [ ثم ذرهم في حُوضم ] في باطلهم الذدي بخوضن فيه ولا عليكف بعد الزام اعجوفو يفال لفن كان في عمل لا #جدي عليه انما اننك لاعبث 1 بلعسون ] حال ١ن‏ رهم او من خَوّضهم - ولجوز ءا ال لي 0 ا 8ه ع سس ع يي ور 6 يوه 2 5 > عاره 1 0 000 قلا ا انكم اشركتم بالله مالم 0 للم طم بره 3 0 وده عم برممه >. 7" مه 2م ىده 52 0 ي الفربكين أحق يلاي ان كثنم تعلمَونَ 6 الذي امنوا و لم بلبسوا إيمالهم بظلم سب برموسه بر م يرهم دودمم ع2 0 2506 ل 1 عدص مس | م 5 1 ولذك لهم الام وهم لون © وتلىف” 0 اتينها ابرهيم عا 2 وه نرفع درجت 1 سا ط ا م اي ووامضه؟ ل مرموراه مه 2معي موس ترم هه موت ل ال دياس > عمس ن دودرو م ريكامفى حكيم علهم © و وهبدًا 4 اق و يعقوبٌ * كلا هديناو و حا هلاينا ام 15 ومن اانه داووث و يمن همه 1 > امي ىس ده يس > مه و ايوب ويومعف وموسى و هررن « وكذالك تَجِزى الممسذين ا و زكرن ال سيريس م 0 2 مء عدش واه 6 >2 موه مر "ورهو م 3 ا ل ين 1 باد" باهم وذاركفهم و الخوانوم © ا اعده م د 2 واه صوممة مره ر اجنبينهم وقديتهم | ى صراط شتفم 35 ذلك 1 الله يدي ب 23 3 يشما من ا 1 * والواشركو( 2 نط عنم مض انوا عو © نلك الذي تدهم الننتت 5 و كرو 2 ع فان 0 ور 1 لد ء 2م دو يها قوسا سوا ها بكغرين © اولك الذي هدى الله فجهدتهم اند يل الل علد كير كك 6 52 52 يم فلن ب 24 ٠.‏ 5 5 و .٠.‏ 62 و لا تقدر عائى مسذفعة ولا مضرة الا ان! شاء ربي اق يصيبني بجوف من جيلها ان اصدتك ذنبا 000 به انزال المكرره مثّل ان برجمذي تكوكنت او بشقة من الشمس و القمر او تجعلها قادرة على مضرثى - 0-38 [ وسح ِب كل دي يبعلنا"] انيس د ارو ل رمي و سس لام قامس | افلا تتذكرون ] فتُمَيزوا بين الصحيم و الفاسد و القادر والعاجز- كنت الكانيانم] اكخرفيفم شبااما مو الخوف ( يتعلق به ضرر بوجه - و انتم [ لا افون ] مما يتعاق به كل خوف وهو اشراككم بالله [ ما لم ينْزِل به ] باشراكه [ سلْطنًا ] اي حخجة ان : الاشرلك لا يصم ان يكون عليه خجة كانه قال ومالعم تُذكرون على الام 1 50 على انفسكم الام في موضع الخنوف - وام 00 اعحق..بالان انا ام انتم 5 ا 8 0 عضاخ : 26 2-26 - 55 احكراز ا ى تركية نعسة فعدل عئة ال ل ل [ فاي العزيقييي] بعذي فريقي المششركين و الموحدين ثم اسكانكك ع الجواب عن السوال بقوله - | ١‏ لير إن اهدو ول سوا إيماتهم ؛ بغلأ. م ] آي لم #خلطوا ايمانهم بمعصية تفسقهم و ابئ تغسير الظام بالكفر لفط اللبس » [ وَتدلكٌ] ] اشارة الى جميع ما احتر به ابراهيم على, 0 0 : 07 - عه 2 ع وهم 5 قولة فاما 85 عليه دل الك قوله و هم مهتدون و معذى 1 ارشدنا؟ اليها و وفقناه لها 0 2 255 ماه درجت م لواتشام] يعذي فى العلم ولأ حكمة و قري 00 55 من دري ] الضمير 5 1 و البرهديم 3 1 وك اروك عطاتف على حا اي وهديذا داوود - و 0 من بائيهم ا ني صموصع الخصب ع على و بمعذى مضنا بعض ابائهم - [ ولو اكوا ] مع فضلهم و تقدعهم وما رفع لهم من الدرجات لكانوا كغيرهم في حبوط لا روطان ا كه خط مول ل تي اك لك ا إعمالهم كما قال لذن اشركت +حبطن - [:اتينهم. الكذسب ] ,بريد. اجذسس » [ فان يكعفربها ] باليتاب : 2 3 : كاه و العكم و النبوة داو بالخدوة زه ل ا يعني اهل مك [ دوها | 6 الانجياء اأمدكورون و من ذابعهم نداجل قولة 1 0 2 أولئكَ الذي 1 1 الله فجهد بهم امندة و يدليل وصل 5 وله نان ع ريها هوا بما كدله - و وقيل هم | “حاب الخبي قل الله عاجة و اله واسآم و 01 من 7 وقدل كل وس بي اناه 3 وقدل الملائكة عه | 0 7و 4 سورة الانعام | 7 0 ا :ةا ) >وهه لمءصدديّر دل 1 أحبٌ الذيين © 308 القمر بارعا اك هذا 100 ا 11 قال ل لم م بدني ربي لاكونن من لوم الَالهْنَ © مانا اونا بارعَة 0 هذا ٠“‏ لزي ا ار و تلبت انال و سم ه85 5 سم# 0 عم 6 - هش > وه > - 0 .معو مه 2 2 د ط و حاحجة قومه ل ي فى الله وقد 5 سن ولااخاتف 7 3 ب 1 3 1 لي 28 طِ ميقرض بها نين البطوفيش .و المعظوفت عليه .و :الططيق) مذ ذلك التغزيت "وا النبك در عرفا روم ونإِضَره ملكوت |اسموات والارض. يعذى الربونية و الالهية وكوفقه لمعزنقها و نرشد بما شرخناصدرة وسدزنا نظرة وهديذاه لطريق الاستدلال [ وليكون مى المُوقنِيْنَ ] نعلذا ذلك وَثْرِيٌ حكلية حال ماضية و كان ابوه و قوسه يعبدون الاصنام و الشممّس والقمر و الكواكيب فاراك ان يذبههم على الخطأ في دينهم وان يرشدهم الى طريق النظر و الاستدلال و يعونهم ان الذظر الصحيم مون الى ان شيأ منهالا يض ان يكون اليا لقهام دليل الحدوث فيها وان 0 أحدثها وصائعا صَنّعها ومدبرا وبرطلوعها وآفولهاو انتقاكها و مسيرهاوسائراحوالها [ هذا بي ] قزل 0 الصفلة خصمه مع عامة اذه مبطل نمكي واه كما هو غير متعصب لمذهبه لان ذلك ادعى الى االعق و انجى من الشغنب ثم يكرعليه بعد حكايتة فيبطاء بااحجة [ لآ احب لين ] ل( أحب عبادة الارباب المتغهرين عن حال الى حال المتتقلين من مكان الى مكان لمعتجبين بسر فان ذلك من : بهم 0 : 1 62 دم 0 اران 5 5 3 1 2 صؤات الاجرام 1 بارعا ] صبكدكا والطبوع [ لذن لم يهدني 5 تنببه لقومه عا ى ان من (ذد القمر الها و هو نظي ر الكواكب ىالقزل ماوعا وان الهداية الى العق بتوفيق الله وديم ار 3 - © عا 2 | 3 00 [ اني بري م صما تُشركوى ] من الأجرام الذي 0 عه هم م 2ه 0 وتجنتا وجي أذي فط رالتسموت والآرض ]لي للذي دأمث هذه المحدثاث عليه وعلى انه ا و مبقدعها - وقيل هذا كان نظرة. وامددلاله فِ نفسة ثحكاه إلاه و الأول اظب رلقولة لذن م يهدني ربي ا ه فق ضما ضق6موكدد وأقولها ا رعق إن بر مما تُشْركون - فان قلت لم احنيج عليهم بلافول دون البزوغ و كلاهما اننقال من جال إلى حال - قلت الاحانجاج بالافول اظهر اذه انققال مع خفاء واحتجاب ‏ فان قلت ما وجه النذكير في قوله هذا ربي و الاشارة. للشمس - قلت جعل المبتدأ مثل الخجر لكونهما عدارة عن شيء واحد كقولهم ماجاءث حاجَلك - و مَنْ كنث اسك - ولم نكن فَتْكهم اَن فَلوا وكا اختيار هذه الطريقة واجبا لصيانة الرب عى شببة التانيث الاتراهم قالوا في صفة الله علام ولم يقولوا علامة وانكان العلامة ابلغ احتراز من علامة م رد رمو 2 التانيت - قر كرف أبرهيم مملكوث اموت و و الأرض بالناء ورفع الملكوتك و معذاد صن دلاثل الربوبية - [و اط ترم مه َال أسجَاجُوْني فى الله ] وكانوا حاجوه في توحيد الله رتفي الشركاء عذة منكرين اذالك [ ود - 02 د من ] يعذي ى_ الى التوحيد وآ اف ماتشركون ]زد كد خوفوة إن معبود اتيم 00 بسوء 1 ا اق يشاءً م مه ينا ]الآ وقنت مشيةاريق شيا بخاث نحذف الوتقت يعني لا اخاف معبوداتكم في رقت قط لانها ((ع) 2 2 مه عد مم» س موس بر م الصلرة 1 َ 0 ل اليه ؛ تشرون © و د ار : الارف بحن يوم ل 0 2ه ددهو >2 مو ء دوه 0 م وهم 2< ور يي مز وب صرعرمسم ها وص ”مه اعم دنه و هات *- 2 ابرهيم لابيه ازر إتخخن اصناما اله * 52 5-5 8 قال بين © 5 نري 0 ملكوت س ومهم و السموت و الأرض و ليكُونَ من 0 0 عليه ابل را كوكباً * َال هذا ربي ” كلما اكلّ 0 د ل ل 0 8 سا + فان قلت ما معل ا 0 الخصب على حال من الضمير في درن على أعقاب 5 اي أتكضن مشييون مى إستبوتة الشياطين - فأن قلث ما معذى اسنيوتة - قلت هو امتفعال دن هوى 2 الارض اذا ذهب فيها طَّ مع.ناء لك هوية و حرضتك علجهة عفان 1 ما محل[ أمرنا ] احححد 3 2 2 2 424 1 عم وير | 5 5 5 يم ه : 7 - قلت الخصمي عطفا على عل قوله ان هدى الله هو الهدى على انهما مقولان كانه قيل كل هذا القول وقل ا 0 ا 1 2 ارك اسلم - فان ذلمك مما معذزى الام 5 [ لخسام اقلت هي تعايل للامربمعذى اعرد وكيل لئا أساموا لاجل ان نسلم - فان قلت فاذا كانى هذا واردًا في شان ابي بكر رضي الله عنه نهيف قيل للرسول ثُلْ آندْعوا - قلت للاتحال الذي كان فرع مداه اللقي يقني لطتردةا بهذه و بين الصديق رضي الله عنه حفن 2 علام عطف قوله [ وا 3 ١‏ قيمُوا ] 1 عل ول مموقع ا الخْسَامٌ كانه قيل ونا أن نسام 7 اهمو - و أحوز أن بك يكون التقديرو أسرذ نا ون تلع ولان اقدموا ائى للاسلام ولاقامة الصلوة 5 وله ا ميكدا [ د يوم 0 يه م عاجة اه بمعذ ى الاستقرار 2 قواك يوم ! عدمعة القنال 1 3 000 و المعذى ١‏ وله 550 اي 0 يكون شيم ى السموات و الارض وماد رن الا عن حدكمة وصواب 2 عو مسمس . رمومور ظرف لقوله وله املك كقوله لمن امف اليوم درو تجروان يكون كول العق فاعل يكون على ل ممعذىن و حبين ره رم صمب مو ويرآ ه يقول لقوله الحق اي لقضاته 2 4 فدكون قولة ألكَقْ - و انتطصاب الهوم بمحدرتف دل عاية قوله باحق و5 . و كانه قيل” و حين يكون و يقد يقوم بالحق [ 0 العَدْمب ] هو عالم الغيب وارتفاعة على المدج - [ أزْرَ 0 اسم 'بي ابراهيم -.و في كنسب التواريخ ان اسمه بالسريانية ع ورالاقرفك 4 ايكاتعون ونرزل زر فاع مكل تأرح و عابر وعازر و شا وفالغ وما اشبهها مى اسمائهم وهو عطف بيان لا بيد - وقروع زر بالضم ء ى النداء لاله زر اسم صذم فججوز إن يتجزيه لازومة عباد ته 6 نجز ابى قيس 57 الاتي ى كان شن 0 فقيل ابن قيس الرثيات و في شعر بعض التحدثين » شع ر* ادعى ياسماء نَجرًا في قينا تين أسبكان سياد ضحت بعض إسمائي * اواريد عابد آزر فعذف المضاف راقم العضاف اليه ام 1 قرع ء | زرا 2 ا ابي بغنم الهمزلا و كسرها بعد همرة الاستغهام و زاء ساكنة و راء مخصوبة م١‏ نوذة وهو اسم صخم و معنا | اتعبد أزرا على الانكار ثم قال تخخن إصناما الهة تثبينا اهالمك و تقريرا وهو داخل في حكم الانكار 1 ُ 22 حمس 2مه مص : - ما مص سه 1 ما 0 ه مامه ظَّ لانه كلبيان !+ [ فلما جن عايه اليل ] عطفف على قال ابرهيم لابية وقوله و كذالك ذربي ابرهيم جملة سورة الانعا [أجرء ./ 00 0 س5 51 ا 6 - معدم - ح 52 عت مم #». . لا سك تبسل نفس بما كسدت ” ليس لها من دون الله و ليوا شَفْيم وان تعدل و عدل ل يؤْخد منها اد يي صب موده - مام ورم وك الذين أبسأوا يما 0 مم - شرب م 0 ن حمر وَعَذابٌ الهم با كانوا يكفرون ع ل اندعوا من 58 7000 وه نه 1 : لمع ص‎ ٠ ٠. ٠. 0 الله 16 التفعنًا ولا يضرنا ونرك عاى اعقابدا 0 ا هدددًا الله كالدى 2 الشيطيى رغ الأرض‎ م و مد 2 مع 20 0 يج عد مس ل عص مه-ه) دعوت عيه م م ةد وله وم ن > موا يوط له |“حب يدعونه الى البدى ١‏ ثثنا ” قل ان هدى اللههو الهدى ” واصرذا امسلم لرب العلمين © وان اقيموا عطفًا على حل ا شي 2 كقولكف بمانؤل (الداز مق هد لمن اريد لان قولة م حسابهم يابى ذلك 2 07 7 4 05 [ الخذوا يم لعبا 31 7 ] اي فيخي الذي كان تحمت أن باخذ رات لعيا ولهوا ذا 0 ان عباك3 الاصخام وصاكانوا عليه 0 حرم الجعائرو الس اثسب وغدر ذاى من باب اللعه واللهو واتباع هوى النفس والعم لعملبا بالشبولاوم 57 حجنس العزل دون الجن 1 واتخذرا مم هو اعبت و لومم نِ عبانة الاصخام و غدره ها١‏ ديفا لهم - ١‏ واّخذوا ويذهم الذي لفو 0 اليه وهودين الأسلام لعي ورا حدث سخروا به واسكهزءوا ئ وقدل جعل إللة لكلىةوم نك تعظمونة مر - ١‏ .6 7 1 1 ا 6 بر - ٠.‏ و و ويصلون فيه و يعمرونة بذكر اهم الله و الخاس كليم من المش. 0 واهل الكدّاب ١تخدرا‏ عيدهم لهوا و لعجا غير ره ره المسلمي ى فانم اتخذوا عيدهم ك0 شرعة اللة ‏ و ومعذى ْ ذرهم ]عض عفم ولاثجال بقكة يمر واسكرائمم رلاتشتغل قلبكيهم * [ وذكريه ] اي بالقران [ أن حمل سيق ] #خادة ان تسل الى البلكة والعخاصور ترتهن 5 كسبها - :. وم : وه 5 - 3 و إاضل الابسال المذع لذن المسام اليه يملع المسام قال *اع *و ايسالى لتق بغي ر جرم *« وصذة هذا عايكف . و .2 .6 . . 5 . كت 7 تسمال اي حرام *حظور و الجاسل الجاع لاماذاعم رن كردة أو لأنة ديك الجسور يقال شر الرجل ان١‏ إاشند عموقله بقاذ ال زان قالوا يشالو« العايسن ١‏ متق يف المحفب» (.زان وكدال لكل ذل ) الى اران قفد 14د ا الغدية لان الغادمي يعد لمق 5 بمذّله - كّ عدر تنصبا على المصى,. ‏ وفاء 1 و يي 2 عاد و قرا» [ مها ] 1 0 الح-الغدل ههنا مضدروغلايسذد 'آلية :الخد وأا في قوله و يق منبًا دق فبمعذى المغدي به فصر اسنان» اليه -[ واف ] اشارة الى المتجذينى ديفهم لعجا و لهوا * قيل نزلت 3 3 و 51 وه عر 0 ره في ابي بكر الصديق رضي الله عذه حين دعاه ابئه عبد الرحمن الى عبادة الارثان [ قل اندعو ] انعيد ٠.‏ 9 . 0 . > ب 3 - ا 7 من دون الله الضار النافع ما لا يقد ر على نفعذا ها [ نر على أعقابنا] راجعيى ١‏ يا الشراخ ود اذ انقدنا الله مئه وهدانا للاسلام [ الى ل 7 الشيطين 5 كالك ى هيت بة مردة الجن و الغيلان الأرسن ‏ لأف ,الفمة اليعديران ب]قاتها مدلا عن الجادة لا يدري ا 0 | اي لهذا المسخبوي 24062 0 6و مسو 2 وعا م دم 3 5 - -. 3 3 7< [!>>سب] رفقة [يدعونه الى البدى] الى ان يبدرة الطريق المسنوي -او همى الطرائق المستقيم بالبدى بقولون ل [ ائندا ] وقد إعنسف 1 ا للجى الا يجيبهم والا يأنههم وهذا مبنى على ما تزعمة العرب و تعتقده إن الجن تستهوى الانسان و الغيلان تستواي عليه كالذي يتخبطه الشيطان فشبه به الضال عن 5 00-0 ! 5 ل 1 ا طريق السلام الذابع لخطوات الشيطان و المسامون يدغونه اليه فلا يلتغت الهم - [ قل ان هدى الله ] و هو الأمام 1 وال وحدةاو ما وراءة ضلال و غي ومن من باخ اع عير الاسام ديذا فم ذ بَعدَ عق لآ الضال 062 > د ه- م ضء +عره بوم تر ةم د مقاسم جع اقدص تك يه ه ثر مصورة ده ود كيف نصرفف اولي 0 + و1 متكا 2 26 2ه 0 ا 20 ه»- دوه دهم 5 اللن 2< ص 8 مومه ٍ 0 م2 32 طوّ 3 > 0 ع س” صمعا > 6س مهوم م 6 0 ما يدْسَيِنكَ الشيطى فلا 0 ا الى : ف 3 اين © و 8 على ع ينقون ص 0 © هذا - -هو -653- م2 وم م من د 6-7 سم وارسل على دوم نوج الطوفان [ أومن تت رجاهم ] كما اغرقّ فرعون و خسف بقارون - و قيل م كم صن ,قبل امابركم و سلاطينكم - ومن تحت أَرْحَاكُمٌ من قبل لتم ومبيدكم - وقول هو حبس المطر والخدات [ أو يلسم شيعًا ] او بخلطكم فرقًا مختلفين على اهواء شثى كل فرقة منكم مشايعة لامام و معن خاطهم ان يُدُشب القذال بينهم فجختلطوا ويشتبعوا في سلاحم القتال من قوله » شعره وكتيبة لَبِسنها بكتيبة » حنى إذا التصفة خضت لها يدي * وعن رسول الله 0 الله عليه و الة وسلم عالت الك لاببععث على امتي عذابًا من فوقهم او من تحت ارجلهم فاعطاني ذللك و سألده ان لا بجعل بأسهم بيذهم فمنعنى و اخبري جبرئيل عليه السلام اى أنفاء امنى بالسيف - دعن جابربين عبد الله لما نزل من فوتكم قال رسول الله ضلتن بعرم مم سه الله علية واله وسآم اعوذ لت فلما نزل أو من تت ارجلكم أو يلجسكم شيعا قال هاتان أشون - و معنى ل : ٠.‏ 0 5 4 0 الاي الوعيدن باحد إصناف العذاب المعدودة - والضمير ىق قوله [ 0 به ] راجع لل العدذاب 1 روفو اكق | - م لل نذا :انا يرل بينم لت يكم بوكيل ] بحفيظ وكل 2 يي امركم امنعكم من التكذيمب اجباراً انما إن منذر 1 ف ها ا لكل كه 0 بنياً به يعذ ي انباتهم باذهم عدون و ايعادهم به[ 0 وَقتَ اسئةرار و حصول لايك مله - و فيل الضمير في ب به للقران ا في نذا ] فى الامتهزا زاء بها اك مومه يهاو كانت قريش في آنديتهم يفعلونى ذلك [ [ فاعرض مم 1 ف لالس 7 5 عذهم [ 50 #خوضوا في تحديث عرد ] فلا بأس ان - حينئذ [ و و اما يَنُسِينّك الشّيطنى ] وان شغللك بوسوسته حنى تنسى الذبي ء ى #جالستهم [ ف تعن ] معهم [ بعد ااذكرى أحك"! ن تذكر النهى كرت يُنْسَيْنّفَ بالتشذيد - و #جوز آل تراد الاق كان الشيطان "يتسيرك فيل النعي «١‏ دبع مجسالة المستهرئين لانها مما 0 202 5 2 ب ه6١‏ 0 ٠.4‏ 2 8 مر 5 وس دلدّودمسه تذكرة ااعقول فلا تعد بعد الدذكرى بعد ان وكررالك كبويا ونبهذاك عاجة صعهم [* و مماءا ى الدين ينون من حصابهم من شي ] وما يلزم المتقين ى الذين يجالسونهم شيم ممما #حاسيون عليه من ذنود بم 1 والكن] - نه و بج 02 عليهم ان يُذكروهم [ ذكُرى ] اذا سمعوهم بخوضون بالقيام عنهم و اظهارالكراهة اهم وصوءظتهم [ للم يشو ] - اعلهم عنابون الخوض' تحياء ١و‏ كراهة لمساءتهم د تكو إن فكون الخدمد رللدين ا 0 بكر ١ 00 "> -‏ 0 ع 00 00 0 ارادة ان يتيكوا على تقودهم و يزدادوها - وزني إن المسلمينى قالوا الى كذا نقوم 0 استهزةوا بالقران ّ : 500001 ا 1 أ 2-0 ان يكون نصدا على وار يذكوونم ذكرئ اي تذكيرا 5 على د ١‏ عن عليهم 6 لعا تجوز أن يون | ري ع كا 0) صوص 5 8 مو مهم رو م وب ماه - وووه ره ظو كس رمم م بر جم مرورة مد صو ع 5 0 لم اليه مرجعكم ثم ينحنم بما كي 6 وهر عق ينول عليكم حفظة ” وعم هه ويه ؟صم و ى اذا 8 اح المرث توفقه عل 1 لا إشرطون و 7 ى الله مولدهم العق الاله العم ع رم ءدمه و دقشكةء ووه ره مس > رمسم 0 > جمدم اج م 96 كر تع اويل وال عن نجام ع للدت ارو سرحل لخدم وخفية َنْنْ اجدنًا من 000 م اع ”ممعم سوسم مع وره عممه ك5 نون من الشكري © 5 فل الله 0 نيا ومن كل م نتم لم وك م على 10 عان 2527 1ع ١د‏ ةا وداه إن ليزم صو عر هامه؛ مم موده مير بوره 3 - يه ل وس 0-0 -. د بره طّ . ان يبعسثف عليكم عذايا من فوقكم اوفع حت ارجلم ار يلبسكم شيعا و يق بعصكم باس بعض 0 د 5 5 ا 10 6 ه .0 5 ' وكاة ف سانا 0 م 5 0 58 سن اليل كك اجيف |إر يعام مَاجِرَحكُم 52-2 اهار ]ها قبت ص النام فيه [ ثم ببعتكم فاع 1 م بعكم ن الق دور في شان كي الى تطود اجا" من النوم ب"ليل ركسب الأنام بالخهار ومن إجله كقواكف ذيم دعوتذي ف إقول في امر كذا [ اية مقع جل مُسَمَى ] كرا سماه رضَرر»ه لدعنث الموتى و جزائهم على الام 2 ايه مرجعكم ] رهوااة رج الى موقف الحساب [ ثم يتنهم يما كلدم تَعَلُونَ ] في ليلكم وفهاركم [ حَفْطَةٌ ] ملئكة حافظين لاعمالم و العراة الكاتيون تومن بيج جات لسجستاني اند كان عدت امن المبعي كن شيء ياف به مى فوائد اع يخنى قال فيه إنت شديءالحفْظة تكتب لغظ اللفَظة فقال ابوحاتم وهذا ايضاءهما يديك - فا قله 0 غني بعلمه عن كنّبة الملائكة فما فائدتها قلت فيها لطف للعباك لانهم ان اعلموا ان الله رقيب عليهم والملائكة الذين هم اشرف خلقةسوطلون بهم محفظون عليههم اعمالهم و يكتدونها علههم في محائف عرض على رؤس الأشهاد في مواذف القيمة كان ذالك ازج رلهم عن القبهم وابعد مى السوء [ توقذة رسلَنا] بي استوفث ررحه وهم ملف الموت واعرانة توزاء سيد اود لامر ى يقذاولة و مامن اهل بيت الويطوف 2 عليهم ّ كل يوم مرتين - و قر ل - و جوز أن يكون ماضيا و مضارعا بمعنى تلوفاة [ يعرطون] بالتشديد والتخفيف فالتفريط اانواني و الناخيزمن العند, و الأفراظ مجاوزة إلحن اي 0 ينقصون هرما أمروابه نه 03 ار لآيزيذون فيه[ دوا الى اللّهٍ] لي الى حكمه و جزائه ع 'مورهم [ الح ] الغدل الذى لا يحكم إلآ.با العق [ آله الحكم 1 انايج تاتيل ١وَموَ‏ رع التاسؤين ب الومعاة حساب عن حساب و قري الك انه ةلي امد ودر اك الحمد لله اله عق إظامت اجر والخر] مجاز عن #تارفهما و اهوالهما يقاللليوم الشديد يوم مظلم ويوم ذر كواب اي اشندث ظامته حتى عا كالليل - و يجوز ا يراك مما يفون . عليه من الخسف فى البر والغرق فى الجر بذنوهم فلذا دعوا رتضرعوا كسيف الله عنيم الغسفت و الغرق ا ىن ظلماتها يكن ى اج ] على ارادة القول [ من 58 ] م هذه الظلمة م و مع ه عردو ه.ثت اسل ليذ 7 ب يي يكم بالخقيف والكشديد و عر - وخاعيةٌ بالكضم و الكسر [ هو الغادر ] هوالذي 0 1 : 2 عرفكمرة قادرا وهو الكامل نقدرة [ عَذَابَا من م ] كما أمطر على قوم لوط و على إصحاب الغيل اكجارة ( ديكا ) تلت إذارَسا اسن لعن © ل إذي على بية من ربي وكذبتم به * ما عدي ما تَسْتَعْجِلُون 0 الهم | لآ لله لي اكوب مكل لو أن عندي ما تستحيلون | و 2 ىو -. 5 تك صولبىم َّ 7 بة لقضى الامر يي و يجنم * و الله عل م بالظلمين 6 و ده متم الْغْيبِ 9 ييعليا ا ا موه طم قَِ دم مه 6 صامه ويعام مانن لمر صخر ٍِ كك من أورقة ا 1 ولا حبة في ظلّمت الارض و رطب 5 1 وه م وم 8 ياس لا في كنب مبين © وهو الذي ينوم اليل و يعلم ما جرحكم | بار يعت ذه ليفضى العق و مجانبة الباطل [ قَدْ َكلت اذا ] اي ان اتبعمت اهواءكم فانًا ضال وما انا من البدئ في شيء يعنى انكم كذاف - و لما نف ان يكون الهوئ متبعا ذه عاى ما يجب اتباعه بقوله [ قل انيْ على بينة م6الد- هم من«ردي | :معنب قوله أني على ابجنة من ربي [ وكدبتم به ] اني من معرفة ربي و اذه لا معبود سواه 0-10 على حجة وافعة و شاهد صدق و كذبدم به انتم حيثك اشركتم به غيره يقال انا على بينة من هذا الامر . 0-3 - وإنا على يقين مذة اذ! كان ثابنا عندف بدليل ثم عقبه بمادل به على استعظام تكذيجهم بالله و شدة غضبه عليهم لذلى و انهم احقاء بان يغافصوا بالعذاب المستاصل فقال [ ما عدي ما تستعجلون به ] يعنى ١ :‏ 5 706 دمه م صضءه - 22 022 206 رمع ته الى 50 5 العذاب الذي إستعياره في قولهم فامطر علينا حجارة من السماء [ ان لك ال لله ] في تاخير عذابكم - 024 س دم «مممو 2-6 8 1 5 3 2-0-2 2 97 العاضطى 1 حرو ترك تقض والحق الى يدبع اأحق و العكم ريما وده دربي تحت وعم دمو مه > ”م مره اثره [ لوان عذدي ] أي في قارتي و امكاني [ مَاتُسْتعجلون به] من ى العقاب [ لقضي ئ الأمربمزي وبينم ‏ لاهلعدى عاجلا غضبا لربي و امتعاضاً من تكذيبكم بدو لتخلورت صنم 0 1 الله أعلم بالظلميِن ] رك يجب فى الحكمة من كنه عقابهم - وقيل على با[ رو بعبى ةصوب ب اتوي بعد وكديكُم 9 به لي بالبينة رذكر الضمهرعاى تاريل البيان او القران ‏ فان قلت بم اننصب العق ‏ قلت بانه صغة لمصدر يقضى اي ي القضاء العق - - وبجوز ان يكون مفعولا به من 3ولهم قضى الدرع إذ! صنعها اي يصنع اسه قراءة عبد الله يَقْضيٌ باحق - فأى قات لم اسقطت الياء فى الخط ‏ قلت اتباعًا لاخط اللفظ رسقرطها فى الف ظ لاثقاء الساكنين + جعال تلغيبي:[ مقاتم 0 طريق الاستعارة لان المفاتى يتوصل بها إلى ما ٠‏ الجتار المست رق نه الغلا والففال ومن علم مفاتصمها وكيف تغتم توصل اليها فاراد انه هو المتوصل الى المقديات وحده لايتوصل الههاغيرة كمن عندة سغاتم اقفال المخازن ويعلم فد ايهواتيل الىن مما فى المخخازن- ولملاع ح وهم وهو المغذا ح - وقرئ معاتهم - رفيل هي جمع مفنم , عنم الميم بوهؤا 'مخزن [ ولأحَبة - ولرطب ابس ] عظطف على وركّة وداخل في حكمها كانه قيل و صا يسقط مم شىىء دمن هده الاشياء ها جلاعتي قزل [ اذ فيْ كنب مبينٍ ] كا لتكرير إقولة كلسي ات 0 22 7 5 د والككسب المجدز بعلم الله اواللوج - وشروع ولا حدة 5 ا ولا وابس با ارفع وفية وجهان - 0 0 لى. القضباء العق ني كل. مايقضى من التاخير و النعجيل فى اتسامة [ وهو خير اللركح) م ه ماك يسمه روم ظَّ ورم سورة الانعام » لله ملم من يننا أل لدبم بالشكرين © وَإذَا جلك لديل النؤسكون بلينكاكل ”ا م عليكم كنميت ربكم | ات -ه ع 8 5 م سمدمجءة م 34 كي - ل مى ضساس م#صيوتبير صعرم؟ © .و5 6ه 1 ى نفْسه الرحمة أله من 0 بجهاة ثم ناب من بعده 0 رحيم ردك نفصل 2سا م م ند ه ب م عا مةدممة ووم ل ةرهس 0 أزيت وَلََستَجِين سبهل لمُجرمين * 6 00 اني نهيت ان اعجد الذي تدعونه من دون الله م 1 بع اموا دم موا سمس وم 5 7 ان 00 عطفا 3 00 اد وجة الدسبدمب أن م لما مسجب 0 - و قري امع ممه : ليا اك نويا كنا يقولون للمسلمين [ اهولاه ] 5 0 الله 0-0 من ينا] اي انعم الله ليم بالتوفيق لاصابة العق و ف يسعدتهم عندة من دونكاو يم بن المقدصون ورالرد وأساء وهم العبيد و الفقراء اذكارا لان يكون امثالهم على ١‏ 'ععق و ممفونا عليهم من بينهم باأخير و نعود ال ي الذْكْر ليه من بهذا - لووان خيرا ما سبقونا ١‏ اليه , ومعنئن ل داهم ليقولرا رذ لكك خن ناه م فافتتنوا حنى كان انتقانهم سهباً لهذا اقول لانه لاا يقول مثل فولهم هذالا خدول مفتون [اليكين الل باع بالشكرينَ ] ي الله اعلم بمى يقع هله الايمانى و الشكر فدوفقه للايمان و دمن إبصصهم ئ كفرة « ثجخذله ويمذعة التووط ةا م عاجكم ] ا" اما ان يكون امرا بتبايغ ملا م الله البيهم واصا ان يكون.امرا بان يجدأهم بالسلام اكراًا لهم :و تظييجا لقلويهم و كذلك قوله [ كنب ربكم 16 ى نَفْسه الرَحَمَةٌ ] 03 5 ما يقول لهم الجسرهم و ايدقرهة بسعة رحمة آله و قبوله التوبة مذهم - و قريك اله كانه بالعسر على الستيذاف كان الرحمة استفسرث فقيل [ أنه من عمل مم ] وبالفتى على الابدال من الرحمة-[ بجيال ] في موفع العال اي عمله وهو جاهل وفيه معنيان كدهع | ازي ةقاعا ر نع الحالة لنب مركا عمل ما يود الفح الصررة ول العاقجدة و هو عالم بذلى أوظان: فهو من اهل السقة وااجيل لامن اهل |اعكمة و التدئير ومذه قول الشاعره شعر» على انها قات عشية زتها« جبلت على عمد ر لم تلك جاهلا * و الثاني انه جاهل بما يتعاق به من المكروة و المضرة واس الحو الحكيم ان لا يقُدم عر حجنى يعام حالة و كيفيتة -و قهل انها نزلك في عمر حين انغار باجابة الكقرة الى ما سألوا وام يعلم انها مفسدة » قرى | و لتَسَدَبِينَ ] بالناء والاء مع رفع اليل لاني 22 وبالناء على خطاب الرسول مع نصب السَبِقِل يقال ابا اسن 7 راك استجيكة م أ والتحض] وامثلرذكفه التغصيك ابين كنال اياك القران وانلقصها في صغة احوال العجرمين من هو مطبوع على قلبه 2 يرجئ احلامه ومن ترئ فيه آمارة القبول وهو الذي بغاف اذل لفق لذكؤ القومة و سرع وفك او الاسلام: الا انه ل تحفظ حدوده و لتستوضم سبيلهم فتُعامل كلا منهم بما بدك أن التاق ارد فصدفًا واكف التعمعك.: + [ بيت | سه را سرت تقار كك في من ادل العفل ويما اوتسكت ص اد السمةعن عبادة مسرن | درن اله ] ] وفيه ستجبال لبهم ووداعك بالاقخحام فيما كإنوا يعاق 8 النكايرة [ كل ل نْب أهْواءكم "اي ١‏ أجري ني طربقنكم القي سلكنموها في ديذنكم من اتباع البو دون اتباع الدايل و هو يبان للسبسب الذي منه و ذهوا فى الضلال رتكسييين من اراد اصابة ( ع ) م مموععء تن ول و رهم ريدءهى يم وبروم اط وه ود م ماده ويه ناه م ص10ها دم مات 0 - ئَّ ره >5 1 ضام تاباك مون : لك ب ف © وكَذلىك فنذا بعضهم يعض د 5 3 ره : 1 : المشركين عام عمري حالهم انهم خافون اد! سمعوا ببحديثك البععث إن كون حقا فيهلكوا عهم ممن برجى رهم ت» ه وره ان بنجع فيهم الاذذاردون الم دين مهم فامران ينذر هراد او قولة | القن لهم من من 4ونه ولي وآ ١‏ َفِيعٌ] ني موفع العال من #عشررا بمعذى بخافون ان بعشررا غير منصورينى ولا مشفرعا لهم ولاب من هذه اعال لان كلا “عشور و المخوف انما هو العشر على هذه العال ‏ ذكر غير امتقين من المسلفين و امر بانذارهم ليثقوا ثم اردنهم ذكر المتقين منهم ر امره بتقرببهم و اكرامهم وان ليطيع فيهم من اراد بهم خلافٌ ذف و آثى عليهم بانهم يواصلون دعاء ريهم اي عبادتّه ويواظبون ليها و المراد بذكر الغدوة و العشي يَ الدوام م رم - وقيل معذاة يصلون صلوة الصبي و العصرو وسمهم بالاخلاص:فني عبادتهم بقواء [ يريدرن وشهة :]رو الوه دوين ذلد الم اليالإباس كج روي ان مام اندرا قاوا ترصو الله على الوك بتري و كانثك عليهم 0 من صوف جاسذا 000 فقال علية السلام ل ا قاد فقالوا فاقمهم عنا اذا جتنا فاذ| قمذا فاقعدهم معى ان شت قال نعم طمعا في ايمانهم - و ردي ان عمررضي الله عنه قال له لونعلت حتى نخظرالى ماذ! يصيرون قالوا فاكتبٌ بذللك كتابا فدعا بالصهيفة و بعلى ليكتدب نزات فرمى بالصحيفة و اعتذر عمر رضي الله عنه من مقالته قال سلمان و خباب فيذا نزلث فكان رعول - ومو لا بن الله عليه وال و سلم يعد معنا و ندنو منه حنمى تمس ركبنا كار كان يقوم عنا اذا اراد القهام ه جه مومرس > > “اروم صوص مم لمعه فذزلت و اصجر نفسك مع الذدٍ نى يعون ربهم فقركب القيام عا !' ى ان نقوم عذه و قال امد الله الذي ام يسني حنى ا ا يا مى شي د ] كقوله إن حسا , م ال بم الا على / ربي ل و ذلك انهم طعنوا في دينهم واخلامهم نقال ما عليف من حسابهم من شي بعد شهادته لهم بالأخلاص و بارادة وجة الله 5 اعمااهم على معذى وان كان الامر عاى مايقولون عند الله فما يازمك إلا اعتبار الظاهر و الاتسام بسيرة المتقين و انكل لهم باطن غير مرضي فحسابه م عاجيهم لازم لهم لا يقعداهم ١‏ البلك كنا ان حسابلتك عليى ل يتعداك الهم كقولة ولا زر وازرة وزر رهم 0 نان قلت آما كفى 5000 م “ماه 3 علدهم > من ني ] قات قد جعلنت الجماقان اج ذزلة دملة واحدة و قصد بهما مودى واحد و هو |امعنى في 2 جح 5 لدس مره قوله ا تر وازرة وخر 0 واليستقل بهذا المعد كل الا الجملتان جميعا اذه ديل لا تواخذ انك ر الهم ب#عساب صاحبه ‏ وقيل الفمير للمشركين و المعذى !ا يواخذون حسابك ولا انثكت بحسابهم حتى ى يمك يمانم رن عم عر ه الك العرص عليه الى ان تظرن المؤمنين [ فتطردهم] جواب الخفى [لفتكون من الظلميرن ن] حواب 2 العم 1 سورة الانعام الجرء “ ع6 8 0 66 55د ا مصعم مرموجرمه 86ر2 دعم ممه م ل صا ال هات ألذيى مر ' وَالحمدُ لله رب العلبيى © كل ارين ان أحَذ الله سنعم و ارم 1 - رمعم .مه مه 6 6 6س صمون ترة م جمس 6» ا سن مد قمه له تمده 0 ط 0 74 8 7 0000-6 8 0 تسمه ا 6 ده 2م 1 0 جسم © ماس ررى 2مم رمسم عم “موه 10 ولا لمن ير بايننا يماي 0 عُسقون © قل لا 05 ل عندي خْرَائن الله ولام الغيب و ملم اي ماف * ان 3 المرخى ار الي لسارت الأكذىن وَالمِصير « 522 0 و 0 0 0 العف َقْطع د ابر القوم آخرهم لم يترك مهم إاحد قد استوصلت شافتهم [و ع نرب العليئن ] ايدان بوجوب اليد للة عند هلالك الظامة وأنهة م ان العم و اجزل القسم 5 وقرسى. تلحنا 00 2 سمس دوا بالنشديد - ان أخدالله سمعكم وأبصاركم ]بان يصمكم و يُعميكم [ وَحْكَم على لويم ] بان يغطي عايها ما يذهب عندة فهمكم و عقلكم [ يا نيكم به ] اي بأتيكم بذاك اجراء للضمير #جرئ اس م الاشارة او بما أخذ و حم ءاية [ يصدفون] برضو عن الايات بعد ظهورها * لما كانت الجغتة ان يقع الامرمن غير ان يشعربة وثظبر امارائه قيل خذآذ تل ل |[ ١١‏ الما !)| عام فاح يداف اس م مه ممارء [ بغكة اوجهزة ] وعى الحسى ليلااونهارا لازي 0ق ار 0ن 51 لوالماواك ماله ب [النظلمو. | - وقرع هل يهف بعد ا ا مَبشرين و منذريى ] من أمن بهم وبما جاوًا به واطاعهم ومن كذبهم و عصالهم و لم ترسلهم ليتلئى بهم و يقترح عليهم الايات بعد رضوح امرهم بالبراهين القاطعة ١و‏ صلم ] :ما يجب اصلاحه مما كلف » مجعل العذاب ماسا كانه حي يفعل هم سا يريد من الام 0 0 حياتك جمعوا جِمْع العقلاء و قوله تعالى اذا ذا رهم من مكان بعهد ه 2 > مله سمعوا لها تَعيِظا و رَفيراً | ي ل اذعي ما يشتبعد فى العقول ان يكون لبش رمن مأك [ خزائن الله ] و شي قسمه لق وارزاقه - الغيب - و[ أذي ] من الملائكة الذين هم افازنك خنان ملعوزاررة و افضله و اقرية منزلة مذه اي لم آدع الهية رلا ملكية لانه ئيس بعد الالبية مذزلة رفع من منزلة الملكية حتى تستبعدوا داعواي و تستذكروها وائما ادعي ما كان مثله لكثير منى البشرو هو النبوة 1 0 يستوى الاعمى والإبصير ] مثلُ للضال والمهذدي - وبجوز ان يكون مثا لمن اتبع ما يوحى اليه ومن ثم يتبع - او لمن ادعى المستقيم وهو النبوة و المحال وهو اللهية او الملكية [ افلا تتفكرون ] فلا تكونوا ضالين إشباة العميان ‏ اوفتعلموا اني ما ادعيت مالا يليق بالبشر- او فتعلموا ان أتماع ما يوحى |" وي - قان قلمت أغام اليب ما معلة من الاعراب ‏ قلت الخصيب عطفاً على “كل قوله عندي رين اسن هلد 0 اع عدامست لم يج 6مس بره اذول لكم هذ| القول ولا هذ| القول [ والذرب ب ! الضمهر راجع الى قولع' 0 د 1 وَالّذينَ ا أن حشروا ]| م د عه و مم اما قوم داخاون في الاسلام مقررن الطسداذات مقرطون فى العال بيندرمز ابنا زا :لبد وق اي يدخاون 8 زمرة اهل امقر من المسامينى واما اهل الكعتاب لانهم مقرون بالبععك و اما ذاش على 6 إن أتفكم عاب الله /, واكم ا هي الله ة رن ٍِ م صدقيين © / ياه 00 مُُعْشف ما ع جم لاس مه سوم ست بيرم ممصم م رمم اج رمس اليه ان شاه و تنسون ماتشركون ما ب ى مم م 5 2 مء يي عبرم اس 6 مم ه عومن روم روم ميري وسور 18 نُ إن جادهم 5 تضرعوا و م سرك قلويهم رناكٍ هم الشَحطن ما كاذو تعفلون و فلمًا 20 كرو 6مرء ماس ررم يهم عرمس به دي عليهم أبواب كل 2 حتّى اذا فرحو 8 ا وا أحَدنهم ِعْنّةٌ فاذا هم مبلسون © ققطع دابر القوم رم مم 2 ل بالأخفيف افا تك كيف اتبعه قوله [ و الدذين ن كذبوا باليْقنًا ] - قلعت لما ذكرمن خلائقه 1 00 - و اذار قدرته ما تعره لربوبيئه و يذادي عاى عظمتة قال و المكذبون م لآ يسمعون كلام المكبة رد ٠‏ و- 2 ٠. 3 3 . 5 ٠. . ٠ ٠.‏ 2 5 7 [ بكم ] لا ينطقون بالعق خابطون في ظلمات الكفر نهم غافلونى عن تامل ذلك و التفكرنيهثم قال ايذانا بانهم من اهل الطبع [ من يمنا الله يُضلأه ] اي يتكذله وبغله و ضللة لم ياطف به لانه ليس َس ” ه صسمردور ممم رم اس يوسن تمعن فزن تسكع الت بلطف به لان اللطف يجدي غليه - ارديكم اخبروني والضمير الثاني لا محل له من الاعراب لازكف تقول ارأ أينكف زيد| ما شانه فلو جعلت لاكاف محلا اكنث كاذك تقول ارايت يت نفسك زيد!ا ماشانه وهوخاف من القول اي “عذرف ثقديره 1 عم ا رإعيفكم ١‏ 0 ن ادام عدا بُالله ار ا اباط ى تدعوى ثم بكم بقوا» [ ١‏ أغيرااله اموق أ بمعنى اتخصون الهتكم بالدعوة فيماهو عادتكم ان! اصابكم و ام تدعون الله دونها [ ب يأ د بال تخصوتة تالدعاء اد ون 21 با و > سم روب مم ّ 00 > مودس مم [نفيكشف ما تدعون الده]الى ما تدعونه الى كشغه *[ اوشاء] ان ارك ان يتفضل عليكم ولم يكى مفسل 8[ وتنسون 2 عدم 0 2 05 8 ٠‏ . 5 ا : 0 » ما تشوكون ا و تذركون الفككم ولا تذكرونها في ذلك الوقنت أن أذهانكم صغمورة بذك ر ربكم وحدة أن هوالقادر - .- دموء كه ممصودم <> على كشف الضر دون غيره - تجوز اى يتعلق الاستخبار بقوله غير الل تدعون كانه قيل ارأيتكم اغيراال تدعون ان م وددا و اتدكم عذاب الله قن 11 أن ا الاستخبارٌ به فما تصذع بقوله فيكشف 7 1-06 اليه 2 قوأه 1 واتلكم الساعة امقوالع السماءة لا تكشف عن. المشركين .- قلت بقد ‏ اشترط فى الكشف المشيةٌ وهوقوله أن شاد ايذاذًا بانه ان فعل كان له وجه من الحكمة الا انه لايفعل لوجه اخ رمن الحكمة أرجم صذة [ الباساء و الضراء ] الجوس ع 3 0 5 ماب والضر ‏ وقيل ااداساء القحط و لمجم و الضراء المرض و نقصان الانفس والاموال - والمعذى واقد ارملنا اليهم 44 اس صمسره يدم لهك فكذدوهم فاخذناهم [ أعلهم 10 ] يتذلاون و بلخشعون لريهم و يدوبون عن ذذود هم 1 فلولاً اذُجَاءهم فنا > رم عره تضرعوا ا معذاه ذه ي التضرع كانه قيل 1 م يقضرعوا اذ جاءهم باسذا ولكذة جاء بلول لعي آنه م يكن لهم عذرني ترك الفضرع الا عذادهم و قسوة قلوبهم واعجابهم باعمالهم التي زينها الشيطان لهم [ فلَمًا ب م 77 ب] من الباساء و الضراء اي تركوا الاتعاظ به ولم ينفج يهم م يزنجرنهم [ فتَْنا علوم ابوب كل شي ] من الصحة و السعةٌ وصئوتف النعمة كرك جح عليهم ١‏ بين نوبتي الضراء والسراء كما يفعل الاب (المشفق بواد:ة بخاشنه تار ويلاطفة اث رئ طلباً لصلاحه [ حت ذا ) فرحو بما اونواً من |أخير والذعم لم يزيدوا على الغرح والبطر 6ابره دبي » داس عه لام مع من غير انقداب لشكر ولا تصد لنوية و اعقذار [ احدنهم بعنة فاؤاهم مبلسون. ] .و اجمون .+ “حسررن 0 لجرء‎ ١ 1 بور الافعام / ع اجر 4 > ا بء بده 5 521١‏ الى" النعا'ه « م ا يد مم رصبره مس نل عانم يه 08 ريه 0 - الله اديه ل بل ا 3 م يموي © وما من كاب : > ه٠6‏ 7 | سه 0607 مم ما ترم ١|‏ 2000007 ل .6 وه سسمروستره الذي 220101111 يا الله يضلله ” وتصرعَ فقا دل عا 0000 لتر ةك 2 لاس ص روتس يد ٠.‏ . لا يغفعل أخروجة عن ى الحكمة [ فلا تكونن ٠‏ من جه دن ] الدى حير ذلك و درومون ما هو خلانة [.أنما يُسْمِرْبٌ الذي مدن عد ي اك الذين تحرص على ان يصدةوك بمذزلة الموتى الذين لا يسمعون سومل ووو و إنما يستجيب من يسم كقوله اذى لا تسمع الموتى - [ وَالْمُوتى بعتم التقستال سشل نفل رت ى اأجائهم الى الاستجابة بانه هو الذي يبعمث الموثى من القدور يوم القيمة 5 0 اليه برجعون ا فكان قادرا على شؤلاء الموتى بالكف رن حيدم بالايمان و انث ل تقدر على ذلك - وقيل معذاة و هؤلاء الموتى يعنى الكقرة بجعتهم الله ثم اليه يرجعون فحيذئن يسمعون و إما قبل ذلك فلا سبيل الى استماعهم -و قري يرجعون بغنم_الهاء [ لولا نل عليه ايه ] دز - بمعنى أل و قريك أن يُنَْلَ بالتشديد و التخفيف و ذَّكر الفعل و الفامل مونث لان تانيث اية غير حقيقي 060 للفصل و انما قالوا ذلك مع تكاثر ما انزل من الايات على رسول :الله صلى الله عليه و أله وسلم تتركهم: الاعتذاة بما انزل عليه كانه ام يَنْزل عليه نيم مى الايات عفادا منهم [ دل إن الله قأير على أن يُحزْلَ أيه ] تضطرّهم الى الايمان كنتق الجبل على بني اسرائيل و نكود - اوايةً إن جحدرها جاءهم العذات» 1 لفن اكذرهم ما نولمو ] بداونة الله قاور علي إن لخر كلك / 5 دو تس وروم ١‏ الآبة و ان صارفا من الحكمة يصرفه عن انزالها » [ أصم أصثالكم ] صكقوية ارزاقها واجالها و اعمالها كما 1 1 ا 20 : 37 0 كنبست ارزاقكم 0 ركنا وما و 0 نى اللو م المحفوظ [ من و نكتبة ولم نثبكت ما وجمب إو*يكبت الما يختص به [ ثم إلى ريدم بحشرون ] يعنى الامم كلها من الدواب والطير فيعوضها وينصف بعضها من بعض كما روي انه ياخذ للجماء من القرناء ‏ فانى قلت كيف قيل ا مم مع افراكن الدابة و الطائر - لمت لما كان قوله وما من اب 7 طثر دالاعايل امهنئى" الاستغراق وا اسَغْذيا. عل إن يقال - وما لق باواوايب وول ا طاة #كحمل/قرلة ل آم على المعنى - فان قلت هلا قيل و مامن دابة ولاطائر الآ امم امثالكم و مامعذى زبادة قوله في الأرض - ويَطير بجِنَاحَيَه - قلت ١‏ معذى ذللك زيادة التعميم و الأحاطة بعل كانه قيل وما من دابة قط في جميع الارغين السبع و ما مى طائر قط في جو السماء من جميع ما يطيربجناحيه الآ امم امثالكم #حفوظة احوالها غير مهمل امرها- فان ذلت فما الغرض في ذكر ذلك - قلت الدلالة على عظم قدرته و لطف عامه و سعة سلطانه و تدبيره تلى الخلائق المتغارتة الاجناس المتكاثرةً الاصناف وهو حافظ 'ما لها و ما عليها يمن على احوالها ل يشغلة شان عن شان و ان المكلفين ايسوا بمخصوصين بذلكت دون من عداهم من سائر الحيوان - وقرأ ابن ابى عبلة وَلاطئْرٌ بالرفع على المحل كانه قيل وما دابة ولاطائر- وترأعلقمة ما لعز ) 5 دشحت ص ام الل ف (اداهاسانر 2 | ماص ص ريا يي ع تروعه 2 وَلكن الظلميى ايت الله تجسرن و رق ابت رت ى قيلف قصبروا على ما كديبو بوا و أوذوا حتى أننهه > ممه س م وامس» ١‏ 6 0 5 نا نال اسم ال رق عدك من ي الْمرسَلين © وَإِن كن كك علجككت اغراضهم كان 6م م ممه ه موه 2 - 2 2 2م ع زد اسطعت أن تبتغي والختروي ارت سلما وو السماء كفي باية ولاه الله م الجمتم على البدى ع > مس عروه هه وي -”مملعرممه > وضسه | 6م ووو مم ديت مم فلا تكونن من لون © انم يَسَْيِيْبَ لدي يسمعون >" و الموتى يبعتهم الله د م اليه دن 6 قرا عون اياته فاله عى حزنف لنفسلك و انهم كذبوف وانت صادق و ليشغلكف عن ذلك ما هو اهم وهو استعظامك جود ايات الله و الاستهانة بكتابه و نحو قول السيد لغلامه اذا اهاذه بعض الناس انهم لم يبهنوف و انما اهانوني و من هذه الطريقة قوله ان الذيين ينا يعرف انما اعون الله رقي فانهم ل( يكذبونف بقلوبهم و لكنهم جحدون بالسنتهم - وقيل فانهم لا يكذبونك الذلك عذدهم الصادق الموسرم بالصدق و لكذهم #حدرن بايات الله - وعن ابن عباس كان زسول الله صلى الله عليه وأله وسام يسمى الامين فعرفوا إذه لا يكذب في شي» رلكذهم كانوا “#حدون - و كان ابو جهل يقول ما نكذبك و اذى عندنا لمصدق و انما نكذب ما جئتنا به - و روي ان الاخذس بن شريق قال لابي جهل يا ابا لمم أخبرني عن محمد إصادق هوام كاذب فانه ليس عندنا احد غيرنا فقال له و الله ان نمدا لصادق وما كذب قطّ ولكن اذا ذهسب بنوقّصي باللواء و السقاية و أ>تجابة و الذبوة فما ذا يكون لسائر ةريش فنزلمت- رقوله نكن الظلمين ] من اقامة إاظاهر مقام المضمر للدلالة على انهم ظلموا في جحودهم [وَ لقن كُدَبَث ] تسا لرسول الله و هذا دليل على ان 5وله انهم ١‏ يعدْبويفَ ليس بخ بنؤي لأكذيبه و انما هو من تولك اسك مدا اهانوك و لكذهم اهانوني [ على ما كدبوا و اذا ] على ابم وام الا مدل ١‏ لكات عد مره سم 7 6ن الو اح 2 عضب من قواه تعالى و لقد سبقتك ميا لعجادذا المرسلين نِّم هم المنصورون - [و لهك حجاكت م الى -- 9 يعض إنبائهم وقصصه او ما كابدوا من مضابرة المشركين + كان يكب رعلى النء ال ل ال رساي بهم و مار 2 بي ىّّ رق و سام مااي عما جاء به فنزل لعلّك بَاخع َفْسّكَ -, انك لا هدي مى . الخدت اد ان كان كدر عليكف 5 2 _واعه ابه ممه اعراضهم فان لتك إن ع ى نفقا] منفد! تنغذ فيه الى ماتحث اليشوجتى تلع لهم | وول 0 1 5222007 فافعل يعني انلك لا تستطيع ذللك و امراك بهان حرصه على اسلام قرمه و تهالكة عليه وانه لو استطاع ان يأنيهم بآية من تحمت الارض اومن فوق السماء لات يها رجاء ايمانهم - وقيل كانوا يقترحون الاياث فكان يك ان #جابوا الها لقمادي حردة على ايمانهم فقيل له ان اسنطععث كذا فافعل ذلالة على اذة بلغ من حرصة انه لو استطاع ذلك لفعله حنى يأتيهم بما اقترحوا لعلهم يوّمنون - و تجوز ان يكون ابتغاء افق فى الارض أو السلم فى السماء هو الاتهان بالآية كانه قيل لو استطعتك ااخفون الى ما تحت الارض او الرني ف السماء لفعلت لعل ذلك عن لكصاية مدو عندها - وحذفت اجات إن كما تقول جم سد سم الل تنك إن تقوم بنا الى فلان نزورة - [إو لورشاء الله ار ع العم مع ١‏ 5 50 2 5 ى الهدى ] بان يأتيهم باية لجخ و لكنه اأجرء 01 لل ٠. 3‏ 67 ىآ وى 6- - - - 1 ء” 5 الضك الَحيَائناالدنيا وما تعن بمبعوثين © و لؤترية ل وقغرا 0 ام 0 ار * كالوا بلى 2 - يا م رمعده 0 - 2 4 ويا 0 0 العذّابٌ بما كذكم 3 تكفرون © فل خسر الذي ا باققاء الله فى اذا 2 الساعة بعد الوا 4 اوت 2 ده ل مهما ء مو وروم صده رروة د َم 1000 5 ُ حَسَرينًا على ما فرطنًا فاه هم حملون أوزارهم على ظهبورهم - ال ساد ما بيزرون © وك | أعيوة الدنها الالعمب هك --2 6 مط صط موك هده م > موده - ب سم 2م م ٠.‏ 0 م لمعو ع تاصم اس 0 و لهو" وللدار الاخرة رة خير للذين يدقون ” افلا تعقلون © قد ذعام انه هرق الذي يقولون فانم لا يكذبوفك > ممع ووه الث ئ كاذوا رت قديل وق اهل العكثاب وانهة بظبراهم م كانوا خفونه من دحة ذجوة 7 سول الله زو ورا ] مر تعره | الى الدنيا بعد وقونهم على الذار [ لعادوا لما هوأ عله ] م الكفر و المعاصي [ وآنَهم كذبون رك م ى انفسهم لا يفون به -[ وقَالوا] عطف على ل لاوا ني ورا را لها! لوا [اكر هي ال حياننا الذنها ]كنا يرهم ما عرمم كانوا يقولون قبل معاينة القيمة - و بكوز ان تعطعكة على : قوله و انهم لكذبوى على معذى و أنهم لثقوم كا ذبون فى كل شىء وهم الذين الوا ان هئ الآ حيَائنًا الدنّيَاً وكفى به دليلا على كذبهم [ وققُوا على نم ] مجار عن | لشبس" وخ و السوال كما يوقع العبد الجاني بيجن بدي سيده ليعاتجه - وقيل وفوا عار ات 1 لاك 0 ا 22 5 7 رهم كل عرفوة د اللعريف - قال مردود على تقول قائل قال ماذ!| كال لهم رنهم اذ وقفوا عليه فقيل [كَالَ اليس هذا بالعق ] و هذا تعيب رمن الله لبم على التكذيسب وقولهم لما كانه| يسمعون من حديث البعث عردمروه 7 و الجزاء ماهو حق وماهو الا باطل 1 بما كنم تكعرون ] بكفركم بلقاء الله بجلوغ الآخرة لأ وها يتصل يهاوقكد 1 الكلام فيه في موف أخب ا غاية كنبو 0 سر رلأن خسرانهم لاغاية لة اي مازال بهم التكديب الئى 1 سرهم وقثت ا ء الساعة ا قلت إما سرون عند موثهم - اقلت لما كان الموث وقوعا ني احوال الآاخرة ومقدماتها جعل من جنس الساعة وسمي باسمها ولذاك قال رسول الله ع الله عليه والة وسلم من مات فقد قامك ا اوجعل “جىء الساءة بعد الموت لسرعذه كالوافع بغي رفذرة ا حأة و انتصابها عا ىلحال بمعذى باغقة-اوعلى المصدر كانه 00 بغتنهم الساعة بغنة [فرطفًا فببا] الضمير لاعيوة الدرياً جيء بضميرها وا نام بجرلها ذكرلكونها معلومة ‏ اوللساعة على 0 شانها وفى الايمان بها كما ثقول فرطت فى فلان ومنه 7 مس رمس ه مهم مره فرطت في جنب الله [ [ ملو اوزارهم” على ظبوزهم ] كقوله فيما كسبت ايديكم لانه اعنيد حول الأثقال على الظهوركما آلف الُسب بالايدي ين يزرون ] بئس شيأ يزرون وزرهم كقولة شاء سَثلا العَوْمه جعل اعمال الدنيا لعب ليرا و تالبقلا يعني ا 1 ال 07 1 عاك [ لذي م6 و 4 2 بالناءوااياء - ل زياد الفعل و د 100 ع 8 - 3 11 8 ع م مصودهم : ءَ نائله #رالكايا [انم] ضمير الشان [ ارك ] قري بقض االياء "أ وفتههايرا :لدي ايفرتاق ادر عا اتاد لحت - 2 [ لا يعدبودف ] قرع بالتشديد والتغفيف م ن كذبه اذا جعله كاذبا في زعمه واكذبه اذا وجده كاذبا - والمعنى ان ثكذيبك إمر راجع الى الله لاذلك رسواخ المصرّق بالمعي زان نوم لا يكذبونك فى الحقيقة وانما يكذبون الله دير ؟) 5722 د يضد!|ا و مرع > م موه مومه الع "زه دااع 52 رفح >2 “بابب ير وَجَدَلْنَا على كلويهم أكنة أن موا وني ؛١‏ ني قرا * وان يروا كل آية لأبوْمِنُوا يها ٠‏ حنى إذَا جارك عامل عمسم اده لصوب وي ممه 5 6 دوعر بج م همه تّهه عرهدسص #جادلوئت قرول الذي 1 إن 1 ا ذأسطيرٌ لوزي © و هم ينهون عذه و يون عنة و ان يملكون 0 مهو اوه 2 2ت5لادو روم - 2 2 عا مشره لام ووه 2 00 معن © و وى 3 فثرا على 0 00 5 6 و ل[ نكذب مار 0 4228 ره وهو - موي ص2 يودمما, دممه 1 لي اذا حجاءوك يجا ويك ] هى حنّى التي تقع بعدها الجمل و الجملة قوله اذا 00 الذي كفو ياك يموع العبال - و #جوز ان تكون |أسجارة وتكون | ذا جاءرك في “حل الجر بمعنى حنى وقنت #مجيكهم ويجا دلوف حال وقولة [ يَعُول الذي عرد ] تفسير له - والمعذى اذه بلغ تكذيبهم لليات القن انهم بجادلونكف و يذاكروئف و فسر مجادلتهم بانهم يقولون [ ان هذا إلا آساطير الأولين ] فهجعلون كلم الله و اصدق أعديث خرافات و الاذيب وهي الغاية نى التكديب [ وهم ينون 1 الناس عن القران او عن الرمول و اتّداعه و يتبطونهم عن الايمان به ويد ون عذة] بانفسهم فيضلون ويضلون [ [ وان ملكو ] بذك [ لاعس ] ولا يتعداهم الضرر الى غيرهم وان نوا يظنون انهم يضرون رسول. الله وقيل هو ابوطالمب لاذه كان ينه ريق على التعوض لرسول الله و يذ عنه فلا يؤمن به - وروي انهم اجدمعوا الى ابي طالمب وارادوا برسول الله سود فقال » شعر» و الله لى يصلوا اليف بجمعهم » حتى ارد فى التراب دفيذا » فأضدّع بامرف شيك مامه ابام بذاك وكرمنه عيونا » ودعوتذي وزعمت انك ناص * ولقد صدتتٌ وكذت ثم اصينا * وعرصت ويذا امعالة انه » من خي رأديان |اجرية دينا»لولا الملامة اوحذار. ي سبة«لوجدتني سكا بن رلى مرينا © فنزلت [ وا لوت ] جوابه محذرف. تقديره و وى لرأيت إمرا شنيعا [ وفقُوا على الذَارٍ] اروها حتى يعاينوها ار اطلعوا عليها اطلاعا هي تعتهم او أذخلوها فعرفوا مقدار عذابها من قولك وقفته على كذا اذا فبمقة وعرفتة - وقريى وَقَقُوًا على البناء للغاعل من وقف عليه وقوفا [ يلَيكنًا نود ] تم تمذيهم ثم ابندأرا [ ولانكدب بابت ربنا ونكون من لْمَرْمنَيْنَ ] واعدين الايمان كانهم قالوا وحن لانكذب ونؤمن ,على وجه لاثدات و شبمه سيجوية بقولهم دعنير لاعود بمعذى دعني واذا لا اعودتركنذي اولم تفركي - ونجوزان بكرن معطوفا على فو اربحالاغاى امعنى بالْقفا نرق عي سمكذبيق و كا ثذين مل من المؤمنين فيدخل تك جم النمنتي - نان قلت يدنع ذاك قوله [ واتهم أدبو ] لان التمذي ى لايكون كاذبا - كلمت هذا ده بي قد تضمن معذى العدة "اران يتعلق به التهذييب كما يقول الرجل ليث الله يرزقذي مالا تالس اليك أكانيك على صنيعلك. نهذا متم في معنى ١‏ سنب واررق مالاً 0 بسن الى صاحبة وام يكافثه كذب كانه قال ان رتلى الله مالا كافأئف على الاحسان - وفروى وَلَاكَذْبَ 5 بالنصب باشمار ان على جواب العني ومعذاة انر ذالم نكذب ونكن مى المؤعنذين.[ بل بدالهم مكدو فون" ] من الناس من قدائعهم و فضائحهم في محف واجنتهدة مخوارهم غليهم فلذللك تمقوا ماتمتوا فجرا ل انهم عازصون على انهم لوردوا لأمنوا-رقيل هونى المذافقين وانه يظهرنفاتهم سورة الانعام » | لجر 7 سورة الانعام الجرء ع 4 4 و وم على 0 اع ذه 2و ه 2 كٍ 1 دير ا م 1 كم الذي كنم تزعمون © م لم تكن عَم / ار 5 الوا الله يك 50 وده > 26م دم اوعس 621 ات ا ١‏ 202 مشركين 6 انظركيف كدَبوا على اهموحل كنل ما كاذوا يفكرون © و صلهم من يستمع اليف * ع موص .لم ردم 3 ,. 5 بالرسول [ ويوم تكشرهم ] ناصجة -0-0-0 تقديرة ريوم تحشرهم كان كيت وكيت نثرت ايبقى على الابهام 1 9 3 0 5 س ور م صن قل رمس الذي هوادخل فىِ 3_3 خويت 0 أبن ام ] ١‏ الهقكم النتى حجعلوكرها شركاء لله ود وله الذي ن اكقاكيم تزعمون ] موصعم وه و٠‏ معناء تزعمونهم شركاء فهذنف المفعولان - و قروى حشرم - ثم يقول بااجاء فيهما وانما 00-7 ذلك 8 حهة وال أكال بذهم وبيلهم يِ وقمك التوبر يي اليفقداوهم 3 الساءة الذي ى علقواد بهم الرجاء فيها فيها جروا مكان خزيهم وموم ه 1 6 و حسرتهم - 1 فكذتهم ] كفرهم - - و المعذ ثم لم تكن عاقبة كفرهم الذي لزموة أعمارهم و قاتلوا عايه و الاخروا به ري سمهمع م 2 8 وقالوا أبائنا إلا جحوده والقبوة مذه وإاحاف على الاننعاء من الندين به - و يجوز ان يراد ثم لم يكن َ وو - 6 مر مم ده 3 ره م ررم جوابهم الا 7 قالوا فسهدمى فنذة لاذه كذب - و قروت 7 بالخاء _ و فلذلهم بالتنمسب د انما انك زان قالوا ] لودوع 355 م رت 1 : 00 2 اه الخبر مؤنثا كقولهم من كاننك أمكك َو فروى بالياء ونصهه العددة وباليا والفاء 06 رفع العددة » وقرك 6س ووم ينا بالخصب على الذداء [وَصَلٌ عَحْهم] وغاب عنهم [ صا كوا يفترونه] اي يفترون ليده و شفاعقة - فال ذامتك كيف يصع ان يَكُذْبوا حين يظلعون على حقائق الامور وعلى ان الكذب و اتجحون لا وجه امنفعته ‏ دلت إلممتعن ينطق بما يخفعه مى غير تميير بينهما حيرة اكاهتنا الا تراهم يقولون ا أخرجنا منها فان عدن كان ظَلمون وقد ايقنوا بااخلود ولم يشكوا فيه وقالوا ناافالكك ليقض عاينا ربك وقد علموا انه لا يقضى عليهم ومدمه مهم - و اصاقول من ى يقول معذاه ما كذا مشركد وحارفك وكا ترد لمطاري عيبا لد انظركيف م دوه 2 ) ا مهد كذبوا على أنقُسهمٌ بعني فى الدنيا فتمصل وتعشفٌ رتحريف لافصم العلا م الى مماهوعيٌ وافها م لآن المعذئى الذي ذهبوا اليه ليس هذا العلا م بمكترجم عه ولا منطبق عليه و هوناب عله اشن النبوو مما ادبي ما يصنع ذلك تفسيرة 0 7 لهم الله جَمِيْما تمحاغُون له كما يَحَلغونَ الم و تحسبون الهم على شي ل الهم 7 يي بعد كوله و لفون قلول الكذب و هم بعلمو فشجة كذبهم قّ الآخرة بكذبهم فى ا'دنيا [ و ملهم ص يتمع اليك ] حين تدلو القران - روي انه اجتمع ابو سفيان و الواهد و النضر وعنية وشيبة و ابو جبل و اضرايهم يستمعون تلارة رسول الله فقالوا للنضر يا ابا فيل ما يقول محمد فقال و الذي بجعلها بيته. يعنى الكعبة ما ادري ما يقول الا انه تحرف لسانه و يقول اساطير الواهن مثل ما حدئتكم عن القرون الماضية فقال ابو سفيان انى لراه حدًا فقال ابوجهل كلا فنزات - و الكل على القلوب و الوقر فى الأذانى مثل في نبو قلوبهم و مسامعهم عن قجوله واعنقاك صحته ‏ ووجة اسنان الفعل الى ذاتة وهو قوله وَجِعَأنًا للدلالة على انه امر ثابث فيهم لا يزول عنم كانهم “جبولون عليه او هي حكية لما كانوا ينطقون به من ن قولهم و في أذانذا قر - و من ببيذنًا و ينف حجاب - و قرا طلعة وقراً بعسر الوار 2 00 عاد 5 ل ا نا هم > 6 20 ضمم 2 صصوير وبر مو ازل» آخَاتَ رأث عَصَيتٌ ري عذاب بوم عظيم © مس يصرف عذة ا ره “ و ذلك الغوز المجيين © سورة الانعام 94 200 م م هيمس ور 07 لرعاماي ١١|‏ فت ص الجرو 7 وان يَُسَسْك الله ضر انهف له لل هر لا 0 على كل ني يء قَديرك و هو القاهرفوق 5 060 > م6525 م «2صهسره بم ١‏ عجادة “دهم لتحم ابره كل أي > شىء اكبر شَهادَة “كل الله شهيد بيني وبيدئا قم وأدحي ي الى هذا ع عرمار بره مع ال اد ا 0 ست آوه”» القران م - ل انهم لتشهدرن ,أن هم الم الم لحري ل 0 ا كَل انما هوا اله واحن 0 اس 530 ردت مس 65_02 ماهم 2-2-7 مب مم وه 6م م 6 ع0 د 2ه والدوق ري مما رون © الذي اليم الككب ره كما يعرفون 20 الذد بن خسروا انفسهم فهم ء وره 0 معمه ووه 26 6 م هت لودو © و من أظام ' مم انترى على الله كدب اوكذب أيه انه ايها م الظلمون © ويم 2ه كيدا وو . ب عس)) صانود عذه على البثاء للفاعل - و المعنى ٠‏ من ع الله عذه في ذلك الوم فقد رحمة بمعذنى سن ع الله عذه وتحفظة وقد علم من المدفوع عله ود لك ذكر ! المصروف لكونه معلوما اوامذكورا ثجله و هو العداب و بجوزان ينتنصب يَوْمَئُد بيُصرف انتصاب المفعول به لي من يصرف الله عنه ذلك ايوم اي وله فقد رحمه -ر ل دممم تنصر هذه القراءة د راءة ابي مى يصرف الله عه 1 إن يَمسَسْلكَ الل بر ] من مرض او فق راوغير ذالك من بلاياه فلا دادر على كشفه الهو ا ان يمسَّملك بِحَجْر] من غنى اوصحة [ فهو على كَل َي قير ] 2 وه فكان قادرا عا ىق ادامقة وازلاذه [ فَوقٌ عباد» ] اتعارير للقيرواالعلى بالغلبة و القدرة كقوله و انا انا فوقهم قاشرون [ الشيء ] اعم العام لوقوعة على كل مما يصع ان يعام و #خبرعنه فيقع على القديم و الجرم و العرض و المحال والمستقيم واذلكف 2 ان ل الله 0 0 شيء لا كالاشياء كاذلك قات 0 المعا 0 ”7 ا يحتمل ل ها 0 عذد قو َل بيقن الله اكبر شهادة ثم ع هيد سم م مسميرعه 540 مم > ممم ره ند وبيككم اى هو شهيد بينى وبينكم - وآن بكون الله شيل بيني و بينم هو إلجوا اب لدلالكه عا ََ َّ الله عزو جل اذا كانه والشهيد بيذه ربينهم فاكدرشيء شهادة شهين ل» [ وم بَأعَ ] عطف على, 0007 من اهل مكة لي لانذركم به كلت لسرم سن لارام - وقيل من ل الثر دين من بلغه |! لى يوم القيمة يد در م ى بلغة القران فكانما رأى مد الي الله علية والة و سلم م دون ] تقربرهم مع اذكارد استبعاد [ قل ل شبد | شهادتكم [ الذي اهم الكنب] ] يعفى اليهود و النصارى >5 مسر صب مه دادم يعرفونة] يعرفون سول الله صلى الله علية وأله وسلم بحايته ونعقه الثابت فى الكقابين صعرفة خالصة| كما يعردون تاه" ] إخلاهم و نعوتهم ل( #خفون عليهم ولا يلتبسون بغيرهم وهذا استشهاد لاهل مكّة بمعرفة اهل الكتاب به و بصعة نبوته ثم قال [ الذين خسروا انشمهم ]من المشركين و من اهل الكتاب الجاحدين [ هم ل يؤْمنُونَ ] به جمعوا بن ارين متذاقضين تكذبوا على الله مالا حجة عليه و كذبوا بما ثبت بالعجة البينة و الجرهان ص 0 2 طعا 2 ]272 8 - 020 2 5 ا 2 اس ات ل إأصيي حدمت قالوا لوشاء الله مما اشركذا ولا ابازنا وقالوا والله امرنا بها و قالوا الملذكة بخات الله و هولاء شفعارن 6 يا 0 . 0 و و 5 57 0 ا 5 ٠.‏ 100 . : ١ 1 000 >م. هم وهه 0 ىه 262 2 سه 2 ”يت دم 6ات 310 2 2 م وم وه و الآرض ” ل له ل نفس الرحمة * اججمعذك 1 القيمة (ر بسب فيه ” الذدٍ و| اذ ر 1 لى ندا 3 لدت 5 0 52 وه ل ميم إخااس- برص يض لإ ص 225 ارا ] نمعناه اباحةٌ السيرنى الارض للنجارة و غيرها من المنائع و اتجاب النظر في أثار الهالكين و تيه على ذاف بم امباعد ما بين الواجمب و المباح [ لمن م فى السموت و الأرض ] سوال تبكيت و [كل لله] تي رليم لي هو لل اخلاف ببني وبين ول تقدرس ان تيفو شيا سذه الى غير [ َنب على فقس اليمة] اي اوجبها على ذاته في هدايتكم الى معرفته ونصيب الادلة لكم على توحيدة بما انتم عرزن 0 السموات و الارض ثم ارعدهم على اغغالهم النظرٌ و اشراكهم به من لا يقد ر على خا شيم بقوله [ ممعم إلى 2 عم ممع ص ره وم ألقيمة ] فيج زيكم على شرككم و قوله [1 لذي خسررا انفسهم ] نصب على! لذم 9 رفع ااي اريد الذينى خسررا - اوانقم الذيى خسروا - قان قلت كيف جعل عدم ايمانهم مسبيا عن خسرا نم انهم والأمر على الندن ا الك دين خسووا انفسهم في علم الله لاختيارهم الكفر[ كَهم لا يوْمدُون ] 1 له ]عطف على لله - [ ما سكن فى اليل و التهار] من السكذى و تعدية بغي كما في قوله وَسكَدمْ في مُسكن الذي ظَلموا رس 00 يسمع كل مسموع ويعا م كل معلوم فلا بخفى عليه شيء مما يشتمل عليه الملوان-اولي غير الله] همزة الاستعهام دون الغعل الذي هوانْحدُ لان الاذكار في الخان غير إلله ولما 2نى اتخاذ الولي فكان اوائى بالتقديم و نحو افغدر الله له تَأمروني اعبت لله[ أذن 0 5 وقرئ [ فأطر السموت] عر - و باللرفع عاى المدح - وقرأ الزنهري رط ابن باس ا فاطر السموت و الارض حتى الذي امريدا و اتتوبب ,بي بثرفقال احدهما آنا فطرتها اي ابتدأتها [و هر و يطعم ول يطعم ] وهو يرزق و لا يوزق كقوله تعالى مما اريك مهم من رِزق - وَمَا ريد أن يطعمون - و المعنى ان المنافع كلها من عندة و لا جوز عليه الانتفاع - د قرت وَل يطعم بفتم الياء - وروئ ابن المامون عن يعقوب وهو يطعم ولا يطعم على بذاء الاول للمفعول و الثاني للفاعل والضمهر س عرم عرماس ورم عيرَالله - وقرأ أ اللشيب و يطعم ولا يظعم على بذاتهما لاغاعل و فسر بان معذاة وهو يظعم ولا يستطعم -وحئكى إلا سين | استطعمتت ونكوه ا - و#جوز أن بغرن الععنى تددم تارة ولا يطعم اخرئك عاى 7 - ٠. 10 0 5 ٠. 00 الاسلام كقوله تعالى 5 م 353 01 وَل المسلمين وكقول ين بت ت اليف , ونا اسفن 21 مو > م يمسم 0 1 وقيل لي م تكوذنى ا ن الْمشْركي ] وصعذاهامرتبالاسلام وتيت عن الشركف [من يصرف عنة] العذاب [ يومف فقن رحمه !| 2 الرحمة العظمى وهي الخجاة كقولك ان اطمعت زيد| من جوعه فقد احسنت اليه تريد 65 5ه © فقد اة الأحسان ااجه او فقد ادخله الجدة لان عمن لم يعذب لم يك يكن ل بل من الثواب * و قرع من صرف 025 7 امم تبه 20 2) عه ممم هت مم رزصء 2226م 92ممام 2ع > مده ص مس مس9 )رج 6 ممم وار 5 م الارض مالم نمك إرهاذًا السمار 5 1 م ككل كك م فاهلينع” يم ىو رمن مام يكن لكم دار علَيهم ات 0 ري من عم بي بعرم مس مم م وم رمه اس > ميم ل صمم مده رمو 0 من بعدهم قرنا خرن © , ولونرلنا عليلك كما ف قراس فامسوة يديهم لقال ادير 0 . 3 0 5 سه وم دس مي ع يهو 0 رمى وره جم ماله ان هذا لآ محرميين © وااو أن عَيْه مَك * وَلَوْانَْ ملكا لضي الأصر ثم الاتتكررن 0 ولو حعلدة 2 ل *قابر سورج ميم رمه ا 2 52 موده 5 ملكا اجعلنة رجلا و لليسناعلهيم ما يلبسون © و لق استهزيى برل م من قبلك تحاق بالديى سخرراً مهم ما في سا إن مكنم فيه و لتقارب المعنيين جمع بهذهما في ذوله [ مكنهم" فى الأرض مالم تمك لم ] و المعنى لم نعط اهل معّة نحو ما إعطينا عادا و ثمون و غهرهم من البسطة فى الاجسام و السعة فى الاموال و الاستظهار باسباب الدذيا [ والسماء ] المُظلّة لان الماء يذزل منها الى السحاب. ا والسحاب ا والمطر-و [المشرار] المخزار_ مان قلت اي فائدة ني ذكر انشاء قري أخرين بعدهم ‏ قلت الدلالة على انه لايتعاظمة ان يُهُلى قراو بخرب بلاده مذهم فانه فاد على ان يذشيء مكنهم أخرين يشُمربهم بلاد» كقوله ولا تخاف مقبدها [ كنبا ] مكتوبا [فِيْ فرطاس] في مسي يديهم ]ولم بققصرد يهم على الررئية للا يقولوااذماسكرت ابصارنارلاتجقى له علة لقانوا[ايهذا اسح رسبين] مدنا و عذاك| للندى بعد ظهورة [ لقضي الأسر ] لقضي امرهلكهم[ ثم لبنْطووى ]بعد ذزواه طرفة عين - اما للنهم اذا عاينوا المكلك قدذرل على رسول الله في صورتة وهي أية لا شي ابن منها وايقى ثم ل يؤمفون كما قال وكوَاكنا تلن الهم الملئكة لويكن بد من اهلاكهم كما هاف امحعاب المائدة ‏ واما لانه يزول الاخدبار الذي هوقاعدة التعليف الملكف نجسب اهلاكهم ‏ وإمًا لانهم اذا شاهدوا عملكافي صورته زهقث ارواحهم من هول ما يشاهدون - رتست ثم فك بين الامرين قضاء الامروعدم الانظار جعل عدم الانظاراشت من قضاء الامرلان مغاجاة الشدة اشن لس الست ورج ا يننا الرسول ملكًا كما اقترحوا لانهم كانوا يقولون لولا انزل على 0 مراك وثارة يقواون م 0 و 9 00 را آنل ملئة 0 رجل] 31 رسلناك ني د 1 0 10 0 وم 20 اداه 95 0 : لانهم ل( يجقون مع ره وي الملائكة ني صورهم [ و لاجسنا عليهم د اخلطنا عليهم مم المخلطون على 00 تمت ع 4 5 ٠‏ كٌِ 2 58 78و فانهم يقولون اذا رأوا الملكف فى صورة الانسان هذا انسان ولهس بملك فان قال لهم الدليل على انى ماك 2 0 م 9 0 ا - ود - 4 0 5 اذي حت بالقران المعجز وهوناطق انق ملكلا بشر كذبوه كما كذبوا محمد| صالى الله عليه واله وسلم فاذ١‏ ّ 0 ا 00 0022| احا ون م فعلوا ذلك حذلوا كماهم “”خدولون الان فهو اجس الله عليهم -و “جوز أن دراد و للجسنا عليهم حينئد مثل [ ما 1 ممه 0 عم 00 اما 1 0 ] على انفسهم الساعة في كقرهم بايات الله البحخة- و كرا ابن #حيصق:ولبسخا بلام واحدة -و درأ الزهري ل لسو بالتشديد [ و لقدٍ استهزي ١‏ دسلية يلول الله صلى: الع عليدر الها وس عما كان يلقى ل من 3 اق بهم فاحاط بم الذي ء الك 0 بسكي ردن به وهو العق حيث اهلكوا من م اليد : - اجل الاستهزاء بء ال تك 2 ي فرق اث قوله ا وبين : قوله الم [نظروا كَّ كات جعل النظر مسببا عَئ 00 قله فانظاروا .تكانه قزل سدروا الأجل_النظر او ل تسيررا سير '(اعافلين و إما قواء: ['قِل. سهروا:فى الأرض لإسورة الانعام * 7 22 اء ١ ا 120و ) 2 ©" صاصى مارم هم ل 7م رام 52 وسو 7 موده 20 ممم 4 1 هو الذي ال منى طون سن دع لكك مسمى ١‏ عخدة م إند م دمكرون 6 و ةر الله ني السموت س وضمهم 6م و 0 1 6 385 6١م‏ وه مم” و الارض * يعام سركم وجارم و عام 0 تُسبون © و ما تانكم ماي م ومني نت رهم كوا عذها معرة دن © 7 م 32 ص2 م 6م مخ ه ؤقد كذبوا بالْعَقَ لم جاءهم * فسوف ينهم ار انوا ب به يسمزد ضّ © ألم روا كم ْنا ٠‏ در ن قبلهم من ١ 2 000‏ : 7 3 1 و 5 33 7 ١|‏ 3 : الا نعمة لم الدينى كفروا به يعدلون فيكفرون ذعمكه - و على ذولة خلق الصمرت على معدى انه خائى ما 0 2 مما لا يقدر عليه احد سواد 2ه بعداون به ما لاإيقدر ءا ل م ( 0 م 5 فان ذالنك فما معذى و رمو 0ج 0 م 1 2 أن يعداوا به بعد رض اياث كدرته وكذللت * دم انكم رو امتيعاد لان يمثروا :بده بعد ما ثبت انه معبيي ميتم و باعقم [كم فضي الجة )الل درك ]رواشلا مسد عند ]ل اك و قيل الاجل الأول ما بين ان #خلق الى ان يموت - و الثاني مما بين الموت و الجعث و هوالبرزخ - وقيل لاول النوم - والثاني الموت ‏ فان قلت المبتدأ الذكرة اذا كان خبره ظرنا وجمب تاخيره فلم جاز تقديمة 5 قوله رامن -1 علدة - تلت مقن بالصؤة فقاربٌ المعرفة كقولة 1 مم 00 مُشدرك - كان قلعت الكلام السائران يقال عندي ثوب حي 2 عدت 00 ما اشبه ذلك فما ارجبب التقديم 3 تلك أركرة ان الدان واي كل مسمى عنده تعظيمًا لشان الساعة فلما جرئن فية :هذا المكبي وجب التقديم-[ فٍِ اهوت ] متعلق بمعذى اسم الله تعالى كانه قيل ‏ وهو المعجوك فيها ر مذه قولة , و هو الذي فى السماء اله و فى الأرض اله اووهو المعروف بالالهية فيها-اوالمتوحد بالالهيّة فيها او هو الذي يقال له الله فيها لا يَشْرِك به في را وات فى |اسدوت خبرا بعد خبر على معذى اذه الله ر انه فى السموت و الارض بمعنى انه عالم بما فيها لا بخفى عليه منه شىء كان ذاتة فيها ‏ ثان قلت كيف موقع قواه [ يعلم بعلم سركم و جفركم ] - قلت ان اردت المنوحد باللهية كان تقربرا له لانى الذي استرئ في علمه السر و العلانية هو الله وحدة وكذالك إذا جعلت ُ السموت خبرا بعد خبرو الآ فهو كلام مبتدأ بمعنى هو يعلم بعكم وجهركم - اوخب ثالث - [ ويعام ما تَكُسبون] من الخبرو الشرو يثيب عليه ويعاقب ‏ مَنْ في [ من أية] للامتغراق فلن ن أي ريهم ] للتبعيض يعني رما يظهرله, دايل قط من الادلّة التى يجب فيها النظر و الاستدلال رالعنياة ر[ لكاو الها معرضين ] تاركيى للنظرلا يلتفتون اليه ل يخو به وأسا لف ونه وتم للعواتب [ فقد كديرا ]| مردون على كلا م “عذرف كانة قبل ١‏ رم معرضين عن الايات 5-5 ا دما هو اعظر أية واكبرها 0 حاء ف فى الدإن الذي در به على تبالغهم فى الغصاحة فعجزرا عنة مد مو 9 00 من > 6 رمسم 1 6.7 بمعذنى ا 0 0 استهزأوا وسيظه رلهم اذه لم يكن بموفضع استهزاء و ذلكف عند ارسال العذاب ٠. 5 1 0‏ . - ” لاا 2 : م ” عليوم فى الدنيا ار بوم القومة او عذد ظهور الاسلام وعاو كلمده * مكن له تى الارض جعل له مكاناو (حوة ارض له م6 كسم 00 2 ٠‏ برصده ص يداه 0 > مةتعج ملآ ممم وهنذه دولة إنا مكنا له فى الأرض 1 ولم نمكن لهم و اما ل 1 الارض له فبيها ومنهة ثوله و أقد مكذهم ( عروس ) د دومعم دم ره دمو م نموم 53 22 ا نه اذه _, + هو 6 ا بيدا رضي اللهعحهم ورضواعقه “ذلك الغو لعظيم ج لل مل ىالسموت والأرض ومانيد "وهوعأ ىكل شي تديره سورة الانعام 0 كلماتها سورة الاذنعام صكية فد ماك و خمدس او فويض و مكون اية و عشرون ركوعا حروفها ١ 20 3 ١‏ > امم - وموم | بل ل للم الله الرحمن اليم © 0 هم د >.ومم سمميرة مب واممة بم تم عمد للم الذي ل السموت و الأرض 1 الفأنمت ا 0 8 لذي كفررا برهم يعدلون © -قريع هذا يوم ينع بالرفع والاضافة - و#التصب | إاما على اذه ظرف لقَالَ و إما على ان هذا مبتدأ و الظرف خبر ومعناه هذا الذي ذكرنا من كلام عيسى راقع بوم ينفح ولا تجوز ان يكون فنا كقولة بوم : تيفك لاذه مضباف إلى, متمكنى-بو قرأ الاعمش يوم يدقع بالذنوين كقوله وَاذَقوا يوسا لَتَجِرَيْ - قان ذلث ما معنى ا الصدقين صَذقهم ] ان اريك صدقهم فى الآخرة فليست الأخرة بدار عمل - وان اريد صدقهم فى الدنها فليس بمطابق لما وك فيه لاذه في معنى الشهادة 'عيسى عليه السلام بالصدق فيما جيب به يوم القيمة - قلت معذاه الصدق المسثمر بالصادقين ني دنهاهم وآخرتهم - وعن قنادةٌ متكآمان تكلّما يوم القيمة آم ابليس فقال ان الله وعدكم وعد العق فصدق يومئذ ركان قبل ذلك كاذب فام ينفعه صدفه واماعيسى عليه السلام فكان صادفاً نى الحيوة و بعد الممات فتقعه صدقه - ان قلت فى السموات والارض العقلاء وغيرهم فهة غلمب العقلاء فقيل وص فيس - قات ما يتناو ال جناس كلها تناولاً عام الاترالك تقول اذا رأيت شجِسًا من بعيد ماهو قبل ان تعرف اعاقل هوام غير فكل اولى بارادة العموم - عن رسول الله صلى الله عليه و اله وسآم من قرأ سورة المائدة أغطئ من الاجر عشرٌ حسذات 52-6 عذه مدريماك ار له عشر درجات بعدن كل يعودي , نصراني يننفس فى الدنيا 5 :<< © > سس سورة الانعام [حَعَلَ ] يتعدى الى مغعول واحد اذا كان بمعنى الحدث و انشأ كقوله تعالى و جِعلَ الظامت تلد مان مفعولين إذا كان بمعنى صر كقوله تعالى و جعأوا الملئكة الذي هم عباد الرحمن انذاً- و القَرق بهى الخاقق و الحمل ان 4 معذى التقدير وفى الجعل معنى النضمينى كانشاء شيء من شيء او تصيير شيء شيا اونقل من سكن الى مكل و من ذلك و جل منهازوجه ا وجعل الظُلّمت والمُورلان ااظلمات من الاجرام المتكائفة الف ع بالك زر 2 ازواجا آ أجَعلَ الالهة الها واحدذًا نان قلت ! م بغري الخوزر - قات للقصذ الى الجنس كقواء' تعالن أو الطلف علق آرْجَائهَا اولان الظلمات كثيرة لانه ما من جنس من اجذاس الاجرا 7 الاوله ظلّ وظلَه هو الظلمة بخلاف الذور فانه مى جذس و احد وهوالذار - فان قلث علام علخب وله ل ثم م الذي كرو لوهم عدون ] . قلت امنا على قواة أحَمدُ لله على معذى ان الله حقيق باأعحمد على ما خلق اذه ما خلقه 58 سورظا الماتدة ٠ه‏ مقع ) سراف 0 عمرص *ره ل مه ره م هي وريء 0 ن كدت نه قن علمدة “تعلم ما في نفسي ول أعلم مَا في كفسفق أنك أذنت علا م الوب ه م ةمج - 2و ٠.‏ دصة دد همي ٠‏ سَاكلت َم إل ما أمَرئّني به أن اعبدوالله 6 ربى و و ربكم كت عليهم بيدا 2 ا فيهم * فلما توفيتني - 3 5 3 م ادا و وعهوده م وعم ور ع 001 4و5 5 > ىر ك2 |أرقيب عليه ” وانت لني ا تعذيهم فالهم عبادك و ان تغفر لهم فائف س بير مومه 6م وومه 0 4 ام هم | ا إذث العزيز الحكيم © كال الله هذا بوم يتمع الصدقين دهم 0 م حجنت حجري من تعتها الب رخلدين حت 0 2 ح- -7777<77 777 ت--_ 5 فقال ياعمكة احَيّي باذ الله فاضطرييت * نم ذال لها عودي كما كذنت فعان دت مشوية ثم طارت المائدة ثم عصوا بعىها فمُسجرا 3 57 وري انهم لها سمعوا بالشربطة وهي ذوله فمى يكفربعد سكم قاني أعذْبه قالوا نويد فلم تفزل - وعى الحسن وا لله ما نزلث و لونزلت لكانت عيداً الى يوم القيمة لقوله خرن و الصجيم انها نزلث - [ مفْسدف ] دمن ايكون للك شريلك [ما يكون بي] ماينبغ يي[ أن أقول] قوذ لابحق لى ان اقوله- [في نفسي] في قلبي - والمعذى تعام ال ل مر ا و ب الكلام وبينه فقيل فْ نُك لقوله في نقمي [ألك أنت عَلَام الْغُبوب] دقري رللجملتهن معا لان ما انطوت عليه النفوس من حمل الخيوت ولا مرا سك عام الغيوب ( يننبي اليه علم احد- أن في قوله [ أن اعجدوا الله ] ان جعاتّها مفسرة لم يكن لها بد من مفسر والمفسرٌ امنا فعل القول واصًا فعل الأمر و كلاهما لا رجه له : إما فعل القول فجحكى بعده الكلام من غيران يوسط بينهما حرف التفسي رلا تقول ماذلت لهم الآ اى |عبدرا الله ولكن ماقات اهم الآاعبدوا الله - وآسًا فعل الام رفمسند الى ضمي ر الله عزوجل فلوفسرته باعبدوا الله ربي وريم" لم يستقم لان الله 9 يقول اعبدوا الله ربي وربكم و ان جعلتها موصولة بالفعل لم تخل من ان تكون بدلامن ما أَمَرَتنِيُ ب به اومن الهاء في بهو كاهما غير غير مستقيم ‏ لان البدل هوالذي يقوم مقام المبدل منه ولا يقال ما قلت له ان اعبدوا الله بمعنى ما قلت لهم الآعجادته لان العجادة لاتقال ‏ وكذلك إذا جعلته بدلا مى الهاء لانلك لو اقمت ان اعبدوا الله مقام الهاء فقت الا ما امرتني بان اعبدوا الله لم يصم لبقاء الموصول بغيرراجع اليه من صلة -فاوقات ذكيف يصنع. ثلث بحمل فعل القول على معفاة لان معذى مَاولث لهم الأماامرئّني بدماامرتهم الل بما امرتنى به حتى يستقيم تفسيردبان اعبدوا الله ري وريم دوكر ان مون أن مووازلة عطفك يان للها ليذه [ كنك عَلَيهم هيدا ] ] رقيجًا كالشاهد على المشهود عليه امنعهم من ان يقولوا ذللك ويتدينوا به »| هلما نيدي كدت آننت ١‏ ريسب عليهم ] تمنعهم من القول به بمانصبت لهم من الادلة و انزلت عليهم من البينات و ارعلت اليهم من الرهل و[ | ن تيم اهم م بادك ] الذين عرفتهم عاصين جاحدين لاياتك مكذبين انبيائكف دا 0 تتفرلهم ثَانْكَ ذْتَ العزيز ] القوي القادرعلى الثواب و العقاب [ الحَعَهم ] الذي لايثيب رلا يعاتب الآعى حكمة وصواب - فان قلت المغفرة لا تكون للكفار فكيف تال و أن تَحْف ركهم - قلت ماقال اذك تغفرلهم ولكنه بنى الكلام على ان فقال ان عذبتهم عدات انهم احقاء بالعذاب و ان غفرت لهم مع كفرهم لم تعدم فى المغفرة رجة حكمة لان المففرة حسنة لكل مجرم فى المعقول بل متى كان المجرم اظم جرصاً كان العفو عذة اححمى ( ؟اؤس) د - ات كل > م مي .د 7 مه 7 6 ب«ردممءعدا مصة2م مه علجِنًا مَائد د م العماء قا ل الوا لله إن كعم مؤسنون © مالا في أن َكل لها و طمن لوا و مأك سورة 'المائدة. 5 26م مس د + صيرونت معدوة د عةدمه دامع لع مه صم 0 صددنذا و نكون عليها ٠‏ م الشهدين © قال عيسى اب 0 الهم 55 انْزل علينا مائدة 5 الما الجزء 5 رمعم مرب 085 ه» ادنت هماد ع مترموس لام ومءج م ” تكون لذا عيدا الأولنا و أخرنًا د يه مقف © 0 وافيتك فرت © قال لله أذو ي مَنزليا 00 ع ية دم هم موظه ضوعي 0 5310 م6ادمه 8 وداه الربع فمن يكفر بعد يه نئي اعذيه عَذَابًا 1 عدب آحدا م الْعلمِهنَ 5 و اذقال الله ِعيسَى ابن مريم 722 سدن ل تروى د م > يره ثم سترو ا م مومسم عاذتت فلت لاس الْخدْرنَي و ادي ي العين من دون الل “دل سدق ب ا كك ن اقول مما ل ه بروبره 5م 20 واستطاعقه ولا تقترحوا علية له من الايات فكهلكا اذا عصيلموة بعدها [ ان كم مؤمنين ] ع مص صر« ان كانت دعواكم الايمان **حيحة ‏ ر فريك هل تُستّطيع ريف الي هل تستطيع سوال ربلك - والمعنى هل تسئلة ؤالىك من غيير صارفت يصرفك عن سوال و [ المائدة] الخوان اذا كان غلية الطعام رهي من مادو اذا - ومه بي رناب ممص - 4 2 3 اعطاه ر رفدة كانها تمد من تُقَدَم اليه [ و نكون علَيهامن الشهدينَ ] نشهد عليها عند الذين لم #هررها : ِ 700 1 0 000 200 من بني اسرائيل - اونكون من الشاهديى لله بالوحدانية ولك بالنبوة عاكفين عليها غاى ان عليها في مموفضغع الال و كانت دعواهم لازادة ما ذكروا كدعواهم للايدان والاخلاض و اذما سأل عيسى و اجام لدازموا الجّة بعمالها ويرْسّل عليهم العذاب اذ! خالفوا - وقريع و بعلم بالياء على الجذاء للمفعول - و تلم - و عون بالقاء لا ديه | و يهم عوبر صم ر الضمي رللقلوب - [ الهم ] اصله يا الله فخذفت حرف (انداء و عوضت منه المهم و [ ربنا] نداء ثان [ تكو لكا عيذا] الي يكون يوم نزولها عيدا ‏ قيل هويوم الأحد ومن ثمه اتخذه .النصارئ عيد! ‏ و قيل العيد السرور ا - أو قرأ أفبف الله تك ى على جواب الامرو نظيرهما ل ولد | الوا وأخريا ] بدل من لما بتكريرالعامل اي لمن في زضاننا مى اهل ذيذنا ولمن ياتي بعدنا - وقيل يأكل منها آخر الناس كما يأكل اوَلهُم - و جوز للمقدمين منا والأباع - وفي قراءة زيذ الولمنا خرن و التانبيث بمعنى الأعة و االجتماعة | عذانا ] بمعنى تعذيبا والضمير ني [ عدي 1 اقفر لوازيد بالعذاب 1 ايعذب به ل يكن ل يدا هن اجات رقي انث عيسى لما اران الدعاء لبسن صوفا ثم قال اللهم انل عايذا ففزاث ١‏ سغرة ا ال وسايية يونم[ ريع اا ربخلاه لاني نوه 50 0 عهسوررقال اللمم اجعلقي من ,الشافرين الهم اجعلنا رحمة ول تجعلها مثلة وعققوبة وقال لهم ايقمْ احستهم ظ عمل يكشفب عفها و يذكر. اس الله عليها ويأكل مذها فقال شمعون رأس: الحواريون أنت اول بذلك فقام عيسى فقوضا وصلى وبكئن ثم كشفف المنديل وةال بمم الله خيرالوازقين فاذ! سمكة مشوية بلا فلوس ولا شرك تسيل وسما و عذد راسها ملي وعذن دنجها خل وحولها من آلوان البقول ماخلا الكراث واذاخمسة ارغفة على واحد منها زيتون و على الثاني عسل وعلى الثالث سمن وغلى الرابع جدن وعلى الخامس قديد فقال شمعون .يا روح. الله آم طعام الدنها ام من طعام الآخرة قال ليس منهما ولكذه شىء اخترءة الله بالقدرة العالية 1 وه 5 6 5 2 م ١‏ . ا 5 ِ 5 . كلوا مناسألقم و اشكروا يحدهكم الله ويزدكم من فضله فقال اأحواريون: باروح الله لو اريتذا من هذه الاية أية اخرى أجبرد : 7و ع (-وس ) 2 م مدمضق ت” زه دعو 3 م ممه 2 06-6 6] هس 0-7 حت ادف * اذ الملجابة. ح القدس فا م م. اناس اليد كيل اذ لك الكقنب و للم همات تب رهم مس اه بحت وم .2 دي قل وو 7 6ه» والتوردة و اأتجيل * 2 ُحَاق . 0 الطيين اي اط رباذني اي بد فتكون طهرا باذني , 3 ري لأمة و برص باذنئ * واد ١‏ أخرج اذى بإذني * و اذ كَقَفت بذ 00 َلك اذ جِنَكم بالبينت 6م مره وه تقال لذي كفروا متهم ١‏ ان 5 الا سد رمبين © وَاذ وميك الى 00 ل مدر ربى و برسواي 1| © 66> مس مصم ‏ ا م 2 م ممه #ددمه ا أمذا و اشبد بِانَنا مشلمون وذ كَل 7 بعيسى ابن مريم هل يُستطيعٌ ربك أن يمول على الاختصاص اوعلى الذداء إوهوصفة لاسم إن - [ اق كال اللَّه) بدل من يوم يدمح و المعنى اذه يوت الكافرين يومئف بسوال الرسول عن اجابتهم وبتعديد ما اظبرعلى ايديهم بمن الابيات العظام فكذبوهم و سموهم ستحرة ‏ او جاوزوا حدالتصديق الى ان اتخذوه الهة كماقال بعض بخي اسرائيل نيما اظبرعلى بد عيسى من الجيذات والمعجزات هذ! سج مين وانّخذه بعضهم وامة لين - [ يدنك ] كوبنف_ و قري أيَدنلكَ على اتعلتف [ بر القدس ] نجهم لذ تجين به :الددين ,واضافة الى , القدس: لانو سيلب الظهر :من ارضار الأثام والدليل عليه قولة 2-7 1 م هم م : : - - دمهة تكلم الخاس - و فى الممد في موفع حال لأن المعتنئى تكلمهم طفلا و كيلا الآان فى ا'مهد فيه دايل علئ د من الطفولة - و قيل روح القدس ججرئيل صلوات الله عليه آيد به لنثبيت العية ‏ ذاىقلت ما معنى وله زف المبك و كَهْا ]- قلت معذاه تكامهم في هاتيى العالنين من غير ان ينغاوت كلامك في هين الطفولة و حين الكهولة الذي هو وقت كمال العقل وبلوغ اد و ااحن الذي يستخبا فيه الانبياء [ و الُورئة وَالأتجِيْلَ ] 50 بالذكر مما تناوله الكذاب و الحكمة لان المراك بهما جنس الكتاب والحكمة - وقيل الكتاب الغط و العم العلام الدحكم الصواب [ كَمِيئّة الطيْر] هيئةٌ مثل هيئة الطير [ باذْني ] بتسوجلي [ تفع فيبا] الضمير تلكا"ف لانها صفة البيئة التي كان #خلقها عيسى و ينغن ذيها ولا يرجع الى الهيئة المضاف اليبا لانها ليست من خلقه و لانغجم في شيء وكذلك الضميرني و [تخرج المونى] تخرجيى من القبور وتبعثهم -قيل إاخرج عام بن نوح ورجلين و امرأة وجاربة - [ و أذ كففت بني اليل عَذّْكٌ ] يعنى اليهود حين هموا بققله - وقيل لما قال الله لعيسى ادر نعمقي ميك كان يلبس الشعر و يأكل الشجر و( يدخر شيأ لغه يقول مع كل يوم رزقة لم يكن له بدت فجخرب ولا ولد فيمات ايخما امسى بات - [ أوحيثك 5 ارين ] امرتهم على ْسنة الرسل [ مُسَلمُون ] مخلصون من اسلم وجهه لله [حَيِسَى] في “محل النصب على انماع حركقة حركة الآبن كقوللك بازيك بن عمرو ر هي اللغة الفاشية ‏ و يجوزان يكون مضمومًا كقوللك يا زيدُ ب عمر و الداييل ا م سي ن القرخيم لا يكون الا فى المضموم-قان قت كيف تالوا [ هل يستطيع ربلي] بك اإمانهم واخلاصهم - قلت ما وصقهم الله بالايمان و الاخلاض و إنما حكن ادعاءهم لها : ابعه قوله ف كَالوا فأذن ان دعواهم كانت باطلة و انهم كانوا شاقين و قوله هَل يُسْتَطيع ” ركه كلام ا يرن مثله عى مؤسنين صمعظمين اتربهم و كذللك فول عيسى عليه السلام لهم معناة اتقوا الله و لا تشكوا في اقتدارة ( ودس ) 7 ا 05 - م - وما اعندينًا انا اذا لم الظلمد لظي © ذلك 2 ان يانوا ا ب 5 يخافرا "ترد الما بد شرل امامت ععت عا اع عد يت عبن 20 د مقاط أيمانهم " و انقو الله و ع و الله 3 يبدى قوم الفسقين 5 يوم تجمع الله الوسل فيقول مادا ابم" اعرد » 5س مومه وله ه-” 0020 ع وعم ب هداس ه صا مه س مءعص مووم 00 لل ارح قالوا لا علم لنا * انلك اذت علام الغيوب © اذ قال الله بعس أبن مريم اذكر نعمذي عليك ركلى 5 متها النثنية وانتصابة على المدج - وقرأ العسن اران و تحني بام بر لمم ع المذعي - واب حنيقة و إمحابه لا يرون ذلك فوجهه عندهم إن الورثة قد ادعوا على الخص خصرانيين انهما قد اختّانا أحلغا غلم ظهكذبهنا اذّعيا الشرى نيما كنما فاذك رالورئة فكانت الهمين على الورثة لانكارهم الشرئ - فان قلت فما وجه قراءة من قرأ استحق عَليهِم وين على البناء للفاعل ر هوعلي د ابي وابن عباس - قلت معناه صن الورثة الذين سيق عليهم الأولهان من بينهم بالشهادة أن يجردرهما للقيام بالشهادة و يظهروا بهما كذبٌ الكاذبينى 1 ذلك ] الذي تقدم من بيان العكم - [ د ] ان ياتي الشهداء على نعو تلك 'لحادثة [ بالشهادة ب وَبُحَافُوا أن ترب ايمان ] ان تُكر ايمان شهود أخرين [ بعد أيمانهم؟ ] فيفتضحوا بظبور كذيهم كما جرى في قصة بُدَيْل - [ و المعو ] سمح اجابة و قبول * [ يوم يبسح ] بدل من المنصوب في قوله د الله وهو مى بدل الاشتمال كانه قيل و اتقوا الله يوم جمعه - ار ظرف لقوله لآ يَعَديْ لي ( يهديهم طريق الجنة يرمكذ كما يفعل بغيرهم - اوينصب بافمار أذكر ا يوم يجمع الله الرسلَ كان كيت و كيت و[ سَادَا ] منتضب بِاجَبْثم انتصاب مصدرة على معنى الي اجابة اجبتم ولوازيد الجواب لقيل بماذ| أجبتم ‏ فأن قلت ما معنى سولهم - قلت توبيع قومهم كما كان سوال الموؤدة توبهها للرائد - قا آلمك فكيف يقولون [ لاعلم لذا] و قد علموا بم أأجيبوا - قنت يعلمون ان الغرض بالسوال توبه. اعد امهم فيكلون الام ر الى علمة و احاطتة بما منوا به منهم و كابدوا من نعوء اجابتهم اظهارا للتشكي و اللجاء الى ربهم فى الانتقام منه, و ذالك اعظم علي الكفرة و انت في اعضادهم واجلب لحسرتهم وسقرطهم في ايديهم اذا اجتمع توبجير الله وتشكي انبيائه عايهم ‏ ومثه ان ينكسب بعض الخوارج على السلطان خاصة من خواصة ذ“بةٌ فذ عرفها السلطان و اطاع على كنهها وعزم على الانتصار له مذه فهجمع بينهما و يقول له ما فعل بلك هذا الخارجي و هو عالم بما فعل به يريد توب+خه و تبكيته فيقول له انت اعلم بما فعل بى تفويضا للامزاائى عام ويذهلون عن الجواب ثم #جيبون بعد ما تثوب اليهم عقوايم بالشهادة على أممهم - و قيل معفاه عِلْسًا ساقط مع علمكك و مغموربة انكف علام الغيوب و 0 علم الخفيات لم بيخت عليه الظواهر الي منها اجابة. الام لطانة ]تكلا عليه "و أظهاراة أشكتة' :وا تعظيمة لما تخل ابه مده دءر فيك شن نعو :ذلك “الفؤم "يغرعوان : لزسلهم فكانه لا علم لذا الى جنب علمىف ‏ وقيل ل علَم نا بما كان هنهم بعدنا و انما الحكم لاخاتمة ر كيف / 397 1 و. م. 3 70 م ورور | نخفى عليهم امرهم و قد رأوهم سود الوجوه ززق العيون موتخين - ر قريع علام الغيوب بالخصب على ان الكلام فد تم بقوله أنَك أَدْتَ اي انك النوصوف بارصافك المعررفة صن العلم و غيره ثم نصب علام الغيوب 5164 (خمم) 0 سورة الماتدكا ه بيه ؛ نهنا و لوكان د لي وَل كلم شهانة الله ٍَ اذا 5 الأنمين © ان ُترملَى ا إسَكي أما فاخرن الجر ع 7و لمم دما ره مره وممر ا يفون مَقَامما من الذي إسحقٌ عم الراجن فيفسس بالله 56 أحق من شهادتهمًا كُّ لان اهل الحجار زكانوا يقعدون للعكومة بعدهما وني حديث بدَيل انها 8 بت يق رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم صلوة العصرووعا بعدني و تميم واستحلغيما عند المذير فحلفا ثم وجد الاناء بمكة فقا! لوا انا إشكريناة من تميم وعدي - وقيل هي صلوة اهل الذمة رهم يعظمون صلوة العصر [ إن ارتم ] .اعتراض بين القْسَم والمْقسم عليه - و المعنى وان ارتبتم في شانهما و أتهمتموهما فحافرهما ‏ وقيل ان اريد بهما الشاهدان 32 , نقد تخ تعايف الشاهدين وان اريد الوصيان فلهس بمنسوع تحايفهما ‏ و عن علي رضي الله عنه إنه كان بعلف الشاهد و الراودي اذا اثهمهما - و الفميرفي يه للقسم و.في كن ن للمقسم له يعذي لا نستبولٌ بصحة القسر بالله عرض من الدنيا الى الا نحلف بالاه كاذبهن. لاجل العو ا تروط مغارقلي ى ممت ان هذه عادتهم في صدقهم وامانتهم ابذا وانهم داخلون تحت قوله تعالى كونوا فَوَامهن بالط يد لهو ولو على انفسمم آر الوالدين و مرب [ شهادة الله / لي الشهادة التي امرالله بحفظها و تعظيمها - وعن |'شعبي انه وقف على هاده ثم ابتدأ' لاه بالمد على ة حرف القسم ر تعويض حرف الاستفهام منه ‏ و روي عنه بغير مد على ما ذكرة سيبويه ان منهم من يحذف حرف القسم ولا يعض مذه همزة ااستغهام فيقول الله لقد كان كذ! - وقريى لمَأتمِيْنَ #حذف الهمزة وطرح حركتها على اللام و ادام ذون من فيها كقولهعان | وى فأ دحت طاعته انيور لدبت ونيزاك كم كانه قيل بعد اشتراط العدالة فيهما نهيف نعمل ان ارتبنا بهما فقيل تحبسونهما فان قلبتم كيف و فسرت الصلوة بصلوة العصرو هى مطلقة ‏ دلت اما كانث معررفة عنده بالحليف بعدها اغفى ذللك عن التقييد كما اوقلت في بعض ايمة الفقه اذا صلّى اخذ فى الدرس عل انها صلوة الغجر- ويجوز انيكون اللام للجذس وان يقصد بالتسليف علو ار الضليةان تكون الصارة ياي النطق بالصدق وناهية من الكذب والزو ران الصَلوةٌ تَثْهِى عن الْفُحْمَا كر[ فآن ن عر] فان اطلع [ على أنْهما استَقَا إّمأ] لي فعلامًا ارجمب اثما واستوجبا إن يقال انهما لس الاثمين [ أكون ] فشاهدان أجران [ يشوم مقامهما من الذي اسَتَحَقّ ليم ] اي من الذين إستجق عليهم الاثم و معذالامى الذين جني عليهم وهم اهل الميت وعشيرته ‏ رفي قصة يديل انه اما ظهرتٌ خيانة الرجلين املق لقان رسن ورئقة انم إنازضاجيهوا إن شهاذتهها الح مرى شنادتهما و1 وين ] الحقان بالشهادة لقرابتها..و: معرفتهما - و ارتفاعهما على هما الركيان كانه. قيل ومن همافقيل الاوليان ‏ وقيل همابدل من الضمي رفي يفون او من بوني ربعو ين سق اي من الذيى إستئق عليه إنتداب اأوليين منهم لاشيادة لاطلاعهم عا ى حقيقة العال - وذرك وله على انه وصف للذين سيق 0 جرور 7 528 لين المدج 5 معذى الاولية الَقوم عا 5 الاجانب ف الشهادنة لك نهم احق بها- رقرئ لين على 21 لين امثوا شاد بينم اذا حضر أحدكم الموث حين الوصية اذى ذُوَا > عل تم وخر من غَيْركم إن نكم طَِ م6 ورم مطه مَويم فى الأرض قاصابتكم مصيبَةٌ الموت تَحَبسونَهمَا من بعد الصلرة فيقسمن بالله ان ن ارتجثم ١‏ نَسْتَرِي مقبولة و لعن يرشك ان باني زمان تأمرون فلا يُقبل منمم فحينئن عليكم انفسكم بي على هذا لاله لمن دامر وينهى فلا يقبل منه و بسط لعذره ‏ وعنه ليس هذا زمان تاويلها تيل فمنى قال اذا جعل درنها الهف و السوط و الجن - وعن ابي تعلبة التحشني انه نمثل عن ذلك فقال السائل سألتَ عنها 5-0 رسول الله صلى الله عليه و أله و جآم عنها فقال ايتمروا بالمعررف و تناهوا عن المنكر جقى إذا ما رأيت ا راع فور كات كل ذي راي برايه فعايكف نفسلتك ودع امر العرام وان من وراءكم ايامًا الصبرٌ فيفى ك#جض على الجمر للعامل منهم تل ريو رجه بعملون مثل عملة ‏ وقيل كان الرجل اذا اسلم قالوا له سقيت ابلك و لاموه فذزلث [ ايك انفسكم ] علَيكْ من اسماء الفعل بمعنى الوا اصلاح. انفسكم و لذلك جزم جوابه ‏ و عن نافع دليكم أنقّسكم بالرفع - وقرئ ةبرك ا قوع او ن - ان يكون خجرا مرفوعا و تخصرة قرادة ابي حَجوة لا يضهركم - و أن يكون حوابا للامر #جزرما و انما ضمت الراء اتباعا لضمة الضاك المنقوكة اليها من الراء المدغمة و الاصل لايضرركم - و جوز ان يكون نهيا و ل يضركم بكصررالضإك واضمها من ]ضار مضيرة وريظوره :م ارتفج [ !تن ] على انه خبر للمبتدأ الذي هوعهادة ينم على تقدير شهادة بينكم شهادة اثذين - اوعلى انه فاعل شهادة بَهْنكُم على معذى فيا فرض عليكم ان يشهد اثخان - و قرأ الشعبي شَهادة بشم بالتنوين - وقرأ الحمن. هدك بالنصب والخنوين على البقم شهادة اذا وَاذا حضر ظرف للشهادة - [ 2 الوصية ] بدل منه وفي ابداله منه وليل على و جوب الوصية و انها مى الامور اللازمة الذي صايخبغي أن يتهارن ها السملم يذهل ها 007 الهوت مشارفقة وظهورآمارات بلوغ الاجل [ نكم 7 من تارمم من عيرم ] ] صن الاجانب [إن انام ويم 5 لأرض ] يعني أن وقع الموت فى السفرولم يكن معكم من احدمن عشيرتكم فاستشهدرا اجنين على الوصية وجل الاقارب ارا النهم اعلم باحوال المت وبماهو اصلس وهم له انصم - وقيل نكم من الفسامين و من عيرم من اهل الذمة - وقيل هومنسوخ ا يجوز شهادة الذمي على المسلم و انما جازت في اول الاسلام لقلة المسامينى ار جرهم ف حال السفر وعن #كحول نسكها قولة وامْجدوا ذوي عدل صَنكم - و رري أنه خري يديك بن ابي مريم مولى عمرر بن العاص و كان من المباجرين مع عدي بن 1 وتمهم بن أوس دافا تعوالعيى تجارا الى الشام فمرض بدي وكتذب كتاباً فيه ما معه وطرحة في متاعة وام نخد تخجربة صاحجيه و إمرهما ان يدفعا مناعه الى اهله ومات فقسا مقاعه فاخذا اناد مى فضة فيه ثاثماثة مثقال منقوشا بالذهب فغيباه ناصاب اهل ديل الصحيفة وطالبرهما باناه نجحدا فرفعوا الى رسول الله فنزلث [ تحجسوَيمًا] تقغونهما و تصهرونهها لاحلف [ من يعد الصَلوة ] من بعد صلوة العضر لانه وق ث اجتماع الناس - وعن العسن بعد ١اعصر‏ او الظير ٠ الجرء‎ سورة المائدة الجزء ع 7 - ( وملسم ) رفك .هرء > بره ورج مم2 ورم ا 6 لا 505 0 قوم ٠‏ مغ قزاعم ثم (8 1 بها كفرين © ما عل الله من ب حيرة.و 0 1م123 حارو ين اين قروا نيفد رؤن تعلو الله الْعَذْب * و أكتره لآ يعون © ص و اذا قل لهم تَعَالوا إلى سانل الله وال الوسول ل بيرم رو خسم م 0 م> موي مه > دهم 6 كما مرو 7ه كالوا حسبنًا ما وَجِدْنًا عليه 58 ٍِ 0 3 وض يداون “شاو لا 'يهندون :© 3 دين |مدوا م 7 »«هعردمه ج للعو ةع .»> مره سعدوه انفسكم ل بخركم 0 قل اذا ديام ل الله 4 مرجع جميعا م بم ل مون © ب وج سم برى ن هذه التكاليف الدعبة في زمان الوحي وهو ما دام الرسول بين اظهركم يوحى اليه 2 لهم ] تلك التكاليف القي تسوءكم واتزسطزوا سكل فتفتر ارق ,«تعطلىر بمصكك لله بستغزيظ ميها:وعة "ننه نه عفا اللع عما سلف من مسئلتكم فلا تعودرا الى مثلها [ و الله عَمُورٌ حَاهِمْ ] لايعاجاكم نيما يقرط منمم بعقويقه- فان قلت كيف قال ل دس ة كوا عن شيا ثم قال [ كد سَلَهَا ] ولم يقل قد سال عنها - قلت الضمهر ولاكلاكه انق اعم ارال اقواخطنى تعب معو كدو وانما هو راجع الى المسئلة التي دل عليها َيتَسَففاواايطنق قد قال شناة المشكلة قو ل الارايرج : [كث2 ابر بها] اي بمرجرعها او بسبيها [ كفرين ) اتلك انان بينيح اسرائهل كان يستغتون انبيادهم عن أشْمَاء فاذا امروا بها تركرها نهلكرا » كان اهل الجاهلية إن نفجت الناقة خمسة ابطن آخرها ذكر بحررا أذنها اي شقرها و حرصوا ركوبها ولا تطرد عن ماء رلا مرعى و اذا اقيها المعبى ام بركبها راسمها الجعيرة- وكان يقول الرجل اذا قدمت من سفري اوبرت من مرضي فناقتي سائبة و جعلها 6اجعيرة في تحريم الانتفاع بها-وتيل كان الرجل اذا اعتق عبدا قال هوسائبة فلا عقل بينما ولا ميراث واذا ولدت الشأة انتى نمي لهم وان و لدث ذكرًا فهو لالهتهم فا و لدت ذكرا و انثى قالوا و صلت اخاها فام يذبعوا الذكر البقم و اذا نجثُ من صلب الغعل عشرة ابطن قالوا قد حم ظهرة فلا يركب و لاتعمل عاية ر لايمذع من ماء و لامرعئى - ومعنى [ ما جَعل الله] ما شرع ذاكه و:9 آمربالتبعير و:التسيببف وغير ذلك ولكلهم بأحريمهم ما حرموا [ الفشرون على الله الكذب و اكثرهم ل يمقلون ] فلا يذسبون الأحريم الى الله حتى يفتووا و لكنهم يقادون في تحريمها كبارهم ه الواو في قوله [ دلول با م[ واو الال قد دخلث غايبا همزة اانكارو تقديرة أحسبم ذلك و لوكان ا 20011000 و المعنى ان الإتتد!ء انما يصير باعالم الميتدي وَانما يعرف اهتذركواب عكري" المؤمذون تدذهمب انفسهم حسرة على اهل العثوو العذاد من الكفرة و دخولهم فى الاسلام فقيل لهم عليكم انفسكم وما كأفئم من اصلاحها و المششى بهاانئ طرق الهدئى لا يضرم الصَلالٌ عن دينم إذا كنتم مهتدين كما ناجل ال تك ض الشاك قت عاتن رت “و اتن رسن و فيه الفسّقة .من الفجور ' و المعاصى و لايزال يذكر معائبهم و صناكيرهم ل به ولس المزاق تت الامزبالفعوف والنبى. عن 'المنكر فان صى تركهماامع'القدرة عليهما فلس بموتد انما هوبعفن' الضلان الذين قصلت اللي بينهم ر بيذه دوعن ابى مسعود انها قركعث عنده فقال ان هذا ليس بزْمانها انها الهو ( وميم ) > ل 2 5 ١١‏ 0001 0 6 للد دن اه 260 0 اك لاه دده ع مم 2 241 أن الله يعلم ما في اتوكاد و اا الله ل أ الله شَدِيْد العقاب لذلا الله - مهو مك5 مدن م رورم م م 2و روم 523 6م مه عن دم مد .8 - < 0-1 526 ار -- 0 الله 9 لجاب لعلكم 1 الي لسار تلن من افج ٠‏ ره دده إلى 13 2 هر ممم ا ا إن تبه لم تسؤكم ”وان كسكلواعنها حهى ينول اران تبد لمم "عقا الله عنها "و الله قوز حَلهِمْ © كن سَألهَا ىِ امردين, ودنياهم و نهوضا الى أغراضهم و مقامدهم في معاشهم ومعادهم لما يتم لهم من امرحجيم و عمرتهم و تجارتهم وانواع منائعهم - وعن عطاء بن ابي رباح لو تركوة عاما واحذا م ينظررا وام يوخروا [ وَالشَهْر اأحرام 1 و الشبر الذي يردى فيه الحم وهو ذو الحجة لان لاختصاصه من بين الاشهر باقامة موسم الحني فيه شادًا قد عريّه الله تعالى - وقيل تحني به جذس الاشبر العم [آر ألهذي وَألقَدئدَ ] والمقآد مذه اهو العص قن الثواب فيه اكثر و بهاد الح معه اظبر[ ُلك ]اشارة الى جعل الكعبة قياما للخاس و الى ما ذكر من حفظ حرمة الاحرام بترك الصيد و غيرة [ لتعلموا أن الله ْم ] كل شي: وهو عالم بما ريسم العم بعوكلم اديه لعقٌاب ] لمن انقبلك “حارس [ غغور رْحهم ] لمن حافظ عليها ء [[ماعلى سول إلا الجلغ 1 تشديد في ابجاب القيام بما أسربه وان الرمول قد فرغ مما وجمب عليه من التبليغ و قاممت عايكم العجج و لزمتكم الطاعة فلاعذر لكم فى التفريط » الجون بين ١أخبيث‏ و الطينب بعيد عند الله و ان كان قرييا عندكم فلا تعجبوا بكثرة الخبيثك حتى رة لكثرته على الطيمب القليل فان ما تنوهمونه فى الكثرة من الفضل ل يوازى القصان فى الخبث و فوات الطيب و هوعام في حلال المال و حرامة وصالج العمل و طالدة و #حبيم المذاهسب و فاسدها و جيد الناس و رديهم [ فاثقوا الله ) وااثروا الطيب وان قل على الخبيث وان كثرو من حق هذه لآية ان تع بها رجره المججرة إذا افتخ روا بالكثرة »« شعره كار بسعد إن ع كذير ٠‏ ول ع من سعد وفاء ولا نصرا * شعر» ل يدهمذك من دهمائهم عددهفان جلهم بل كلهم بغر ه و قيل نزت في حجاي اليمامة حين ازاك المسلمون ان يوقعوا بهم فنّهوا عن الايقاع بهم وان كانوا مشركين » الجملة الشرطية و المعطونة عليها اعذي قولك ان ٠‏ بتكم لقعا تفار عَنْهَا حين يِنزْلُ القران د كم 22 الانوامرالمعنين إلا مثروا مسملة درول الله صلى لله عابي وال و سام حتى تسئلوه عن تكليفف شااّة عليكم ان افتاكم بها و كلغم اداها تغْمكم و تشق عليكم و تندموا على السوال عذهاوذلكف نحو ما روي ان سراقة بى مالف او عكاشة بن محصن قال يا رسول الله اعمج عليذا كل عام فاعرض عذه رسول الله صلى الله عليه وإله و سم حتى اعاد مسداته ثلاث مرات نقال رسول الله صلى الله عليه واله وهآم ويك رما يؤمنك ان اقول نعم و الله لو قات نعم لوجدت و لو ورجدت ما استطعتم و لو تركقم لكفرتم غاتركوني ما تركتكم فانما هلك من كان قبلكم بكثرة سوالهم و اختلافهم على انجيائهم فاذا موتكم اقزر فخذرا مذه ما استطعتم و اذا نهيتكم عن شىء فاجتذيوة - [وَ إن تسكلوا عذها حين يِل القران ] وان تسكلوا ع6 سورة المائدة 2 الجر سور المائدة ه الجرء ع م ./ ( عامس ) صياما دوق وبال ا مره م عفنا الله عما سقفت ”و صن عاك اقم الله 2 عوبر ردقام 6 5 صَيكَ الدر ر طعامة سَدَاعًا كم والدهارة “ 0 يكم صيد الجر ما مام حرماً * اتقو الله قدي 2 0 سم برم تحشرون لحكل الله الكقة المينت ا قيمًا لس و التشهز الحزام و و اهدي و اد ” ذلك لتعاموا قعليّة ان تجازي او يكف رليذوق هوء عاقبة هتكه احرمة الاحرام ال المكروة و الضر الذي ينال فى العاقبة 0 ع أسوةالتقاة عليه امن قرلة تتاليخ “فالكلناء لهذا و نقيلا و الطعام الوبِيلٌ الذي يثقل على المعدة فلا. 0 غ1 اده جه ءء هه : و ) دك 2 4 ١‏ يفتكطرا عقا الله عَمَاسَلَفَ ]للم من الصيد في خال الأحرام قبل ان تراجعوا رسول الله صلى الله عليه و اله 9 لم واتسنًا كلو قن ن تجلوازه - وقيل 1 4 م فى اأجاهاية مذه لاذهم كانوا منعيور 5 لعا وار و معو وك ن التصيد فيها محرما [ ومن غان] الم ى قذل الصيد وو حرم بعد نزول النذبى عذه [ ميلم الله إمذه ] ينقم خب ر هبتنأ #خذرف ثتديرة فهو ينتقم الله مذهار لذالك :د خلت الفاء و نحرة 1 اوسن ونه ميَعَافٌ يعني يق مذه فى الآخرة و اختلف في وجوب الكقارة على العائد- فعى عطاء و انرالقيم و سعيد بن جبير عله ها عدون اند طاقة | لشاف لفق ابره عباتيل و شرم انه لا كقارة علية تعلق بالظاهرو انه لم يفف المقاز* “كين اجر ]: ماطيد'ت' اامحرمما يوكل و ممالا يوك [:و طعامة] وماءيظم مرن ضيذة < والهعنى امل لكم الانتفاع بجميع ما يصاد فى الجر وال لكم اكل الماكول منه وهو السملك وحده عند اببى حنيفة - و عند ابن ابي ليلى جميع ما يصادن فيه على ان تفسير ألاية ةاتفل لكم صيد حيوان الدحر > ضايرو ت” مه عه 2-اه ٠.‏ وان تطعفوة [ سَنَاءًا كم ] صفعول له اي حل اعم 3.خيعًا لم و هوفى المقعول له بمنزلة ذوله'تعالئ و أوسَبدًا كل ع ان حجري ف 4 6 5 م6 ده 5 5 مره أ الكحق و يعقوب نا فل 5 ياب العال لان قواءة صقاعا لكم مععول له «خخص بالطعام كما ان دراك ف - 3 32 > - خال «مخقصة بيعقوب يعنى آخل لكم طعامه تمذيعا لدذائى ياكلونه طريا - ولسجارثكم :ر يزودونه قديد| كما تزرن م و ودى موسى علية العلام العتوحة في مسيرة / ى الغضر- وقريع وطعمة * اقيق البر] ما يد فية و هو ضًا بغرا فيه و ان :كان :يعيش فى الماء في بعض الاوقات: كطير ااماء عخد ابي حذيفة - واخدلف فيه فمنهم من حرم على المعرم كلّ شيء يقغ عليه اسم (اصيد و نهو قول عمر و ابن 'غباس -'وعن ابي هريرة و غطاء ماهد وسعيد بن جبي رانم اجازوا للمجرم اكْلَ ما عنادة اللال :وان ضاد» الانجله اذالم يدل ولم يشرو كذيف ما ذبجعة, دبل احرامةه و هو مذهنث ابي حنيفة و [محابه ‏ و.عند مالف و الشافعي و احمد لا يداح '» د وو 6 هما ميدك لاحجله دإ ١!‏ اقلبك مم يصاع ابو حذيفة بعموم قوله صدن ا - ل قد )ىك ابوحنيفة بالمقيوم 1 0د لوده مدو مرك سم مام من دوا لم صيل ال الك ظاه ره أنه صين المدرضين ن دون صيّد غيرهم ومصيناهم د كانوا غهنَ متحرمين و يدل عليه قواه تعالى 3-5 ال أملقوا ل ملو الصعة برا والكسهرها أواقرا اش باشل وعمرم عليكم صَيد الب ابي اللمعزز نجل نا ؤقريع بسَادطئ بعض رالذال فين .يقرل “كام هدام و[ البينت باليطرامة] عط بيان عاى جهة المدح لا على جهة التوضير كما تجيء الصفة كذلك [ يما لاس ] انتعاشا ليم ( مم ) 20 ا - >> ؟ م م) وس سممممو 2م رو 2 ص 6ه 262 ) > 0 هنم 0-5 مدل ما قَنَلَ م النَعم #حكم ور عدل منم هديا 3 الععبة ار كفغارة طعام مسكين 01 عدل ذاىف سورة المائدة ه الجرء 7 بيانًا للهدي المشترئ بالقيمة في احد وجوه الأخييران من قم الصيد و اشترى بالقيمة هديًا فاهساه ‏ م فقد جرى بمثل ما فثل من النعم على لدم الذي فى اللية بين ان #جزي بالبدي او يكفر بالاطعام او الصوم 0 يسلتيم استقامة ظاهرة بعد سفت اذا 1 و نظر بعد 0 اي الدلنة #خثار ناما ذ| عمد لين النظي روجعله الواجب وحل: من غيم اكير فاذا كاى شيا لانظير له 1 حينكذ د ثم غيريين الاطعام و الصوم ففية 7 عما ف الأية الا ترى الى قوله او كقَارةٌ طعا م سكين رحدل ذف صيامًا كيك كير الخداء إلثلثة و ل سبل الع ذلك الا بالتقوير ا وقرأ عبد الله فجزا زا مل 1 ا َاءُ مكل ما قَثَلَ على الاضافة و اصله فجزاء مثل بالل نم سف بمعذى فعليه ان بجزي مثلٌ ماقتل ثم ٠. <‏ 5-9 :. 5 3 م 0 2-7 ضيف كما تقول عجبت من ضرب زيد| ثم من ضرب زبد ‏ و قرا السلمي على الاصل - و قرأ “”حمد بن مقاتل لات 0 5 200 600 هم فجزاء مثل ما فثل بخصبهما بمعنى فلهجز جزاء مثل ماقئل ‏ وقرأ لسن من الخعم بسكون العين اسنثقل ٠ 0‏ . 0-7 م 31 00 0 كاه العركة على حرف الحلق فسكنه [ تحكم به ] بمثل ماقثل [ ذوا عدل مذكم ] حكمان عادلان من المسلمين ‏ 0س( > > ”- 5-2 قالوا و فيه دليل على ان المثل القيمةٌ لان النقوبم مما بحتاج الى الذظرو الاجتهاد دون الاشياء المشاهدة -وعنى قبيصةٌ انه اصاب ظبياً و هو “حرم فسأل عمرّرضي اللهعفه فشاو عبت الرحمن بن عوف ثم امره بذب أة فقا لقبيصة لصاحبه والله ماعام امير المؤمنين حتى سأل غيره فاقبل عايه ضربًا بالذرة فقال اتغمص العَنَها رتقتل الصيك وانت #كرم قال الله تعالى بحكم به ذا عذال سنس م فاناعمروهذ! عبد الرحمن - وقرأ محمد بى جعفرذٌرعدل مَذَكم اراد #حكم به مى يعدل صذكم ولم يرد الوحدة- و ثيل اراد الاسام [هديا] حال عن جَرءُ نيمس وصغه يمُثل لان الصفة خصصدّه فقريُه من المعرفة - اوبدل عن مثل فهمن نصجه او عن “حله فيمن جره- و بجوزان ينتصب حالا عن 0 -200 ه مه . 5 2 ٠.‏ الصميرنيية ووضفت هديا ببلع التحبة لان اضادكه غير حقيقة ‏ ومعنى بلوغه الكعبة إن يذب بالسرم فاما التصدق به فحيرث شك عدد إبيى حنيوة - وعذد الشافعي فى الحرم - فان قا قات سم برفع كُغَارَةٌ من ا يجعلها خبر مبتدأ #حدرف كانم فيل اوالوا اجبسعلية كقارة وا يقد رنعايه أن جزي جزاء او كفا 1 5 فيعطفها على ان جزي-رقروع أوكقارة طَعَام م مسي على الاضافة رهذة الاضافة مبيذة كاذه قيل او كغارة من طعام مساكين كوا خائم فضة بمعذى خاتم من فضة - وقرأ الاعرج او كار طَعَامُ مسكين و 2-6 كه لان راقع موقع الخبيين فاكتؤي بالواحد الدال على الجنس - و قري أرعدلٌ ذلك بعس رالعهن - و الغرق بدفهما إن مدل الشىء ما عادلّه مى غير و ا جنسه كالصوم و الاطعام و عدلة ما عدل به فى المقدار و منه عدلا الجمل لان كل و احد منهما عدل بالآخر حنى اعتدلا كان المفتوح تسمية بالمصدر و المكسور بمعثى المفعول به كالذابم و أحبوة ونعوهما امل العمل و[ ذاللك] اشارة الى الطعام و [ صيَاما ] تميدز ز للعدل كقولك اي 0 قاتل الصيد عند ابي حذيفة و ابى يوسفف ‏ و عذد “حمد الى العكمين [ ليَدرْقَ ] منعلق بقوا فجراء أي سورة المائدة هم الجرء ع 0 و ( نمس ) عام لء "ور عرو ٍ 7ه - ا 1 2 ب وروم مومه 5 مه هس رع 5 .6 جح مه 1 7< : 5 ١ 35‏ لذي 5 ١‏ وا ليجلوكم الله 1 ع تمن الصهد ثنالة #ديكم و ره 2 م اليعلم 1" من إذافة بالعيكبا ددني ا َ وت ١‏ حوب ا ب 5 مه ا دف 53 0س ل زمر سل مدصيص معدم لام رده اعتدى بعد ذلك مله عداب اليم © الت سوا الك 7 ٠102‏ وقر كله ماك متعمكا ف را 1 - امد جد وسو ص لمهم المؤمنين ! جذاح عاههم في ام يي لي طعموة من المباحات إذا اتقو المحارم 5 , انْقَوا وامنوا لم اتا وبين على معنى ان اولك كانوا على هذ الصفة ثناء عليهم 5-0 لاحوالهم فى الايمان و التقوى و الاحسان وامثالة ان يقال لى هل على زيد ا ح فيما فعل فثقول وقد 1 إن ذلك امر مداج اليس على ١ 1 0-07 ٍ 5‏ - : 2 ان أحد جداح ف المجاج اذا اتغى ١‏ تارم و كان مؤمذا “حسنذا تريد ان زيكا نفي ومن “#حسن وانه غهر ماحد بما فل » نزلث عام الحديبية ابتاهم الله بلصيد ر هم #خرمون و كثر عندهم حنى كان يغشاهم في 32 جه مه م غأه 27 ممم 11ل رهالهم فيستمكنون من صيده اخذا بايدييم وطعناً برساحوم [ ليَعلم الله من ياف بالكيِب ] ليتميزضن بغاف عقابٌ الله وهوغائمي منتظر فى الاخرة فينقى الصيد ممن لابخانة فيقدم عليه [ من اعتدى ] فصاد [ يَعْكَ ذللكٌ ] الابتلاء فالوعين لاح به - فآن قات ما مغذى النقليل والتصغيرفى قرلة بششيء من القيد - قلت قل وصغرايعلم انه ليس بغتذة من الغنى العظام التي تدحض عندها دام الثابتين كلابتلاء ببذل الرواح و الاموال و انما هوشبية بما ابتلي به اهل ايلة من صيد السمىف وانهم اذا لم يثيتوا عنده فميف 5 8 ءه قو 2ع ؟. بده وو - 15 34 بجاتهم عد ماهوإشن مله وقرأ ابراهيم يذاله بالياء» [ حرم ] ”عدرمون جمع حرام كرد ج فى جدع رداج - والتعمد ان يقنله و هوذاكر لاحرامه اوعالم ان ما يقناء مما يحرم عليه قتله فان قتله و هو ناس لاحرامه ار رممى صيد! رسرايظلق انه اليبس بصيدل ناذ| هوصيد او قصد برميه غير صيد فعدل السهم عن ركه فاصاب صيد] فهو “#خطع لوست سحت . 3 0 - فان قلت فمحظورات الاحرام يستوى فيها العمد و الخطأ فما بال النعمد مشروطا فى الآية قلت لان مورن ٠. 0 1 00‏ ل 3 5 و . -2- الاية فيمى تعمل وقد ردي انه عن لهم 0 عمرة الحديبية حمار رحس مل عاية ابو اليسر فطعذه بربعه نقدله فقيل ل انلك قئالتك ١‏ لصذكد وانتك 0 فذزلك كن ن الاصل فعل المتعمل و ١‏ لدم لاحَق به المتغليظ 0 - 32 .6 5 ة ص7 ذو نواه لِيدوقٌ وبال مره 4 0 0 ل الله 2 - وعنى الزعري نزل الكتّاب بالعمل و وردت السنة بالخطأ - و عن سعيد بن 1 ار فى الغطأ 0 كر باشتراط العمد فى و الحسن روايتان ال ع سكو سعدي 0 ٍِ 0 1د مدق ما احكل ] اترفع الخراء أو صفل لدعا امعد ركان الظتر ار تاكن ما لعل صن اه ا حذيعة قيمة المصيد قوم حدييث ه صجد فان بوت نم هدي يونين أن لدعي مم الخعم ما قجوكهة قدمة الصيدد وبين ان ادر بقدمكه طعاما فدمعءط ي كل مسكين ' تف صاع من 0 غدره وان شاء م عن يطعا م كل مسكين وما فان فضل صالا 71 طعام مسكين صا م عذه يوما ا وتصدق به و عن “حمل و الشافعي مثله نظيره من الذعم فان لم يوجد له نظير فى الذعم 82 الى قول اب بي حخيفة - فان قات ما يصنع من يفسر المثّل بالقيمة بقواه من النَّعم وهو تفسي رلامثل ربقوله هديا بلع ضع دلت قد خير 0103 من أرجمب القيمةٌ بين ان يشتري بها هديا اوطعامًا (ريصوم كما خَيْر الله تعالى فى الأية فكان قولة من النعم ( اهس) 01 0 هي عومو ممع 8م وه سه ع2 صوع 2 وهاي 2ه 5هء درو والازلام رجس من عمل الشْطن فاج خبرة عم 3 حتون © انما يريد الشيطى 5 يرذع كك العداوة و ا سورة المائدة ه ء دعاس ره ”هه وى ١‏ ف العَدر و الميشر'و يصدكم ٠‏ عن ذكر الله و عن اسل ع فهل اننم منتهون © و أطْيْعُوا الل و موا 7 00006 قان راي 00 سَولنا البلغ المبين © ليس على الذي أمنوا وعملوا الشاحت 2 م6 | ميم عم يم مح نه سس كام نينا ترا اذا ما اتقو انوا وعملوا التصليدمت كم انوا واسكوا م القرا لشي 22 الله ب المعْسنين6 ءءء 07 روود قو اعلام شريعقه و احكامة [ لعلكم 1 نعمدّة فيما يعلمكم و يسبل علي المخرج مذع » اكن 3 تتعريم الخمر و الميسر وجوها من التاكيد ‏ مذها تصويرا جملة بانّما - و ملها انه كرنهما بعبادة الاصنام و منه قولع عليه السلام شارب و 26 الغمر كعابك الوثى و منها انه جعلهما رجس كما قال َاجِتَنبوا الرجس من اللرئن - وهخها انه جعلهما من كل الشيطان والنيظان لانياتئ نه لا الع رالجسنت ‏ و منها انه أهربالاجتذادت 2 و منبا الهالجعان اللجةذابٌ مى الفلاح و اذا كان الاجتخاب فلاحًا كان الارتكاب خيبة و محقة - و منها انه ذكر ما ينتقي منهما من الوبال وهو وذوع النعادي و التبافض بين حاب الحمرو القمر وما يوديان اليه من الصد عن ذكر الله وعن مراعاة اوقات الصلوة - و قولة [ هل انقم مَنْنَهونَ ] من اباغ ما ينّْبى به كانه قيل قدأدلي عليكم ما فيها من انواع الصوارفف و الموانع فهل اننم مع هذه الصوارف مذتهون ام انهم على ما كنم علنة كال ام توعظوا 8 0 تزجررا - فان قلت الام يرجع الضمير في قوله فاجتذبوة- قات الى المضاف المحذرف كنه قيل انما شأن الخمر و الميس راو تعاطيهما او ما اشبة ذلك و لذلى قال رحس 5 عَمَل الشيطن انان فاق قلت لم جع الخمرو الميسر مع الانصاب والزلام اولاً ثم آذك هما آخرًا ‏ قلت لان الخطاب مع المؤمنين و انمانها هر عما كانوا يقعاطونه مم شرب الخمر و اللععب بالميسر و ذُكر الانصابٌ و الازلام لناكيد تحريم الغمر و الميسر و اظهار أن ذلككنا مدعا مل ى اعمال اهل الجاهلية واهل الشركف لك باسرة و كانه لا مباينة بين من عبق صلم ر اشرك باللهني عام الغيمب و بين من شرب خمرا ار قامر ثم افردهما بالذكر لزي ان اتاردا بالككر الكمرو المنسز واقواء وم العناوة «الخاتطلاصض”للطلوة نبي الذكرا كانه ينغو عن الصلوة خصوصا [ و احدروا ] و كونوا خذرين خائين لانهم اذا حذروا دعاهم العذر الى اثقاد كل سيْئة ر عمل كل حسنة - و يجوز ان يراد و احدرواً ما عليكم فى الخمر و الميسر او فى ترك طاعة الله والرمول' [ فآن يكم فَاعلموا ] اتكم لم تضروا بقوليهم ارون فلن الرشولة مكلك 31 اليك المبِيّن ] بالاياك 'و انما ضررقم انفشم حي اعرضتم عماكلفتموة » رح الجذاح عن المؤمنين في اي ننيء طعموة من مستلذاتالمطاعم و مشتهياتها [ اذا ما 7 ] منا حرم عليهم منها [ و امثوأ ] وثيقوا على الايمان و العمل الصالم وازدادو [ ثم توا امدمة 1 و هاه يت مة د عد يد واب 5 : 7 وامنوا ا م تينو نبلو على التقرل وو الايمان ْ 6 ادعو واحسنوا ] م لجنو على اثقاد المعاصي و احسذرا إعمالهم ٠. ٠.‏ لسن 5 - .« 5 - 2 - 0 او احسذوا الى النخاس و وهم بما رزقهم الله من الطييات - ودبل لمنا ذزل “عريم الخمر قاللك الصوارة يا رسول الله فكيف باخوانذا الذي ماتوا وهم يشربون الخمر و ياكلونى مال الميسر فذرلث يعذي ان 94 )05( 6 عرمسم مم وبرهة هم ومع 2م سم ثب م مم مله ا 00 لاني سورة المائدة 8 أوسط م تطأععون افلكم او كسوتهم او تحرير رقَة ط فدن لم جد الام 30 ا “ذلك 00 يمانم ا اذا / > مروعومم ]| سم ع معوىاا صمهرومومرعمم 5 رم وم مس اعرد ”؟ 0 اليمانكم ُذاف يبن لله كم إيقه لعل لشكرون 6 باينا الذي أمرا انما ادر امير الانصاب 6 ا الور هر تفتيقها بالقضوز النية - وروي ان اسن سكل عن اغوالهمين وكان عذدة الغرزوق فقال يا اباسعيد دُءني أجبٍ على فقال ٠‏ شعره ولسمك بماخون بلغو تقوله * اذا لم تعمد عاقدات العزائم * - وقريك عَقَدنٌُ بالتخفيف وعَائَدُمُ - والمعنى ولكى يوّاخذكم بما عقدتم الايمان اذ! حذثتم حذف وقت المؤاخذة لانه كان سعلوما عندهم - إربذكت ما مدت فعذف المضاف [ كَمَعَارَتُهُ ]فكفارة ذكثه و الكفارة الفعلة الذي من شانهاان ذكقر الخطيئة الي تسترها [ من او سط م تطعموي ] من اقصدة لأ ممنهم من 2 في اطعام اهاة وصنهم من يقثر وهوعند ابي حنيفة نص صاع ع ان صاع من غبيره لكل مسكين او يغديهم و يعشيوم - و عند الشافئعي رحمة الله من لكل مسكين - و قرأ جعذر بن “عمل أَهاليكم بسكون الياء - و الاهالي 00 كالهالي في جمع 'يلة و الاراضي في جمع ارض ر قولهم أهلون كقولهم أرضون بسكون الراء - و اما تسكين الياء في حال النصب فللتخفيف كما قالوا رأيت معدي كرب تشبيباً للياء بلالف [ آر كسوتهم ] 6 موس . 1-4 6 ص عطنبف عا كل مكيل رد اوشط در درج بضم الكاف و لحوة كدو في قدرة و أسوة في سوم و الكسوة لوبا 0 - ى العورة - وعن ابى عباس رضي الله عذه كانت العباءة د ب ويه عر رضي الله ه26 وي (ه البعدتك د 0 آر كسوتهم بمعذى ار مثل ما تطمعون اهليكم اسرافًا كان او تقتيرا ل تذقصوهم عن مقدار ذفقفهم و لكن تواسون بهنهم وبهنهم - فان قلت ما “بحل الكاف ‏ قلعت الرفع تقديرة او طعامهم كاسوتهم بمعنى كمثل طعامهم ان ام تطعموهم الاو سط[ او ت, - ررقية ] شرظ الشافعي اليمان قياس على كقارة القتل ‏ وإصا ابو حذيفة و |”حابه فقد حورا تعرير الرة قر ؛ الكافرة في / في كل كقارة سوى القثذل - إفان اقلثك مما معذئ آو- ذلمت الخييرو اتجاب احدى الكقارات الثلاث على الاطاق بايّتها اخذ المكثر فقد اصاب [ ا 8 لم #جث ] احديها 1 قَصهام دَلثة آيام ] متتابعات عفد ابي حنيفة تدكا عراءة اي و ابن مسعون قصجام تلم 8 ايام منذابعات - و عن مجاهد كل صوم متتابع الاقضاء ر مضان و 3 أخير ني كفارة اليمين [ [ ذلك ] المذكور 1 ار يمانم ] ولوقيل تلك كفارة ايمانى, لكاى “جا بمعنى تاك الاشياء او 'نانيث الكفارة - والمعنى اذا حلفتم و حنثتم فترك ذكر الحنت لوقوع العلم بان الكقارة انما تجمب بالعذنث فى اأحاف لابذفس العاف والتكفير قبل العذث لا يجوز عذد ابي حذيفة و ا#حابه - وبجوز عذد الشافعي بالمال اذالم يعض الجانمف :[ و احفظوا ابمائم ]قروا فيها رط تهنثوا ازان الآيُمان التى الحذك فيه معصية لان الدمان اسم جنس يجوز اطلاقه على بعض الجنس وعلى كله - وقيل احفظرها بان تكفررها ‏ و قيل لمع م عم ذا احفظرها كيف حلفتم بها رلا تذسوها تهارنا بها [ كذالك ] مثل ذللك البيان [ بين الله كم اينه ] أ 1١‏ م0 واو كبوا بي رأف قلطب الج جيم 6 أن سر مر يت ما حل الله لم ولا تع ط وميه المتدين © و كوا ممما ررفكم الله حلا طَيبًا ل و اتَّقُوا الله لدي 0 مودو © تع ممع مس 8 6ع عدمم تس لا يواخِدُكم الله الغو في ايانم" ولين يوَأخْدْكُم ٍ بما عقدثم الأيمان * 0 اطعام عشرة مسكِين من و اخلاص من قولف هذا قول فلان اي اعتقانه و ما يذهب اليه [ طيْبت ما آحَلٌ الله نَم ] ما طاب ؛ لسن العلال ‏ ومعذى لا توا لاتمنعوها انغسكم كمنع الأحريم ار لاتقولوا حرمناها على انفسذا مبالغة منكم فى العزم على تركها تزهدا مخكم و تقشفاً - و روي أن رسول الله صلى الله عليه وألهو سلم و صف القيمة لامحابه يوسا فبالغ و اشبع الكلام فى الانذار فرقوا و اجنمعوا في بيث عثس بن مظعون و اتفقوا على ان لا يزالوا صائمين قائمين و إن لايناموا على الفرش ولا ياكلوا الاحم و الودلك ولا يقربوا الخساء و الطب و يرفضوا الدنيا ويلبسوا المسوح و يسمحوا فى الارض و يحبوا مذاكيرهم فبلغ ذلك رسولَ الله حك الله عليه واله وسلم فقال لهم لم مر بذاك ان لانفسكم عليكم حا فصوموا و أفطروا وقوصوا و رناصوا فاني اقوم و إنام.و اصوم و أفطر و أكل للحم و الدسم 0 النساء فم رغيب عن سذتي فلهس من يبو نزلبت ب و روي ان رسول الله صآى الله عليه وأله و سم كان يأكل الدّجاج .والغالون وكان يحجبة الجحلواء و العسل و قال ان الموؤمن حلو يحب األارة - وعن ابن ة او رجة تإللهاني حرميب اغراش فللا هذه لآية وقال ثم على فراشك و كفرع يميذف ‏ وعن الس انه دعي الى طعام ومعه فرقد السجغي واصحابة فقعدوا على المائدة و عليها الألوان من الدجاج المسمن و الغالون و غيرذلك فاعتزل فرقد ناحية فسأل العسن انهوصائم ع فحز ليوف سك الس لضفال ا عت عاب النجل اراب لمر بخالص السمن يعيبه مسلم ‏ و عذه انه قيل له فلان لا يأكل الغالون و يقول ل اودي شكره قال افيشرب الما البارت قال نعم قالانه جاهل ان نعمة الله عليه فى الماء الجارد اكهر من نعمقه عليه فى الغالون و عذة ان الله تعالى ادب عجاده فاحسن ادبهم قال لينف 1 سعة من . سعنه ماعاب الله قوما وسع عايهم الدنيا فتَنموا و اطاعوا و لاعدّر قوما زواها عنهم فعصوه [ و لا تعنّدرًا ] و لا 0 حدر ما أحل لكم الى ما حرم عليكم - اوو لاتُسرفوا في تذاول الطيبات ‏ او جعل تحريم الطيبات اعتداء و ظلما نفبى عن الاعتداء ليدخل 0 الغهنعن تعريمها دخولا اويا لورودة على عقجه - او اراد و لا تعتدوا بذلك - [ كوا مما ررقم الله ] اي من الوجوة الع ال تبمهي رزذا [عملة] جال ,م مارزقكم المح [وم تشع لله ب] تاكبد المقرصية بها اصمررية و زاده تاكيدا بقوله [ الذي يي لقم يه م مفو ] الى اللشاى لو لواحي التقري فى( انقهامنالين ساراممرزنه و عما نبي عذه » [ اللغو] فى اليمين الساقط الذي لا يتعاق به حكم و اختلف فيه فعن عايشة رغي الله عنها سيلمت عذه نقالث هو ةول. الرجل لا والله و بلى والله و هو مذهسب الشافعي ‏ و عن “جاهد هو الرجل 8 سم م حلف على الشيء يرى انه كذلكف وايس كماظن وهو قول ابي حنيفة [ يما ك3 الايمان ] بتعقيدكم سورة الما 2 94و (مبسم ) لب بص حو مسا سمة سو رم سمرم ره م2 رما يء 2 هك جح 0 سورة المائدة. ه 00 سسا لح ما عوفوا من التي يقولون الجرء ع ناا - ا سدم صمصجس ب يلوه ٍ- 98 2 0 2 . ١ ومواصم‎ وت 1ن أجَنْت ىلق دلج 57 جراد هاسنن 5 مه ضاي عدم ١‏ ره لاتدف خديك موسى فيكى النجاشي و كذلك فعل قومة الذين وفدرا على رهول الله ؤهم سبعون رجلا رق قرا عليز بول اهصن الله عليه واله وسلّم .هورة يسين فكوا - فان قلت بم تعلقت الام في قوله لذي أمَنُوًا - قلت بعدارة ومودة على ان عداوة الجهود الني اختدت المؤمنيى اشن العداوات واظهرها وا هوه لنطارون افوخ المتقفن موسي /اقردبا؟المرة لظ وزإدناها :ا وحوةا بو اضرالها لحصرد وومطتة اليهون بالعدارة و |اخصارى بالمودة مما يوذن بالنفارة ثم وصّف العدارة والمودة بالاشد و الاقرب - فان قلت 00 الدّمُع ] - دلت معفاة تمقلع من الدمع حذى تفيض لأن الفيض ان دمقامع الاناء او غير حنى حتى يطلع ما فيه من جوانجه فوضع الفيض الذي هومن الامتلاء موضع الامئلاء وهو من اقامة المسبّسب مقام السبسب - او قصدت المبالغة في وصغهم بالبكاء فجعلث أَعْهِنهم كانها تفيض بانفسها إي تسيل من الدمع من اجل البكات من تولك دمعت عينه دمعا - فانى فلث اي فرق بين من ومن في قوله [ مما عرفوا من عق ] - قلت الأرلى للابتداء ااغاية على ان فيض الدمع ابتداءٌ و نشاً من معرفة الحق وكان من اجلة و بسيبة و الحاففة لنبيين الموصول الذي هو ما وفوا -و #عتمل معنى التبعيض على انهم عرنوا بعض العق فابكاهم و باغ منهم فكيف اذا عرفوه كله و قرأوا القرآن و احاطوا بالسفة - و درك ذَرى أيهم على البذاء للمفعول [ رَيكا أَمَنّا ] المران به انشاء الايمان و الدخول فيه [ فاكتبنا مج المشردين م امة مكمه صلّى الله عليهواله وسلم الذين هم شهداء على سائ رالامم يوم القيمة وا 1 على الذّاسوةالواذلف لانهم وجدوا ذكرهم فى الانجيل كذلك [ و مالَنا 3 تومن بالله ] انكار و استبعاد لانتفاء الايمان مع قيام موجبه وهو الطمع في انعام الله عليهم بدحبة الصالعين - و قيل لما رجعوا الى قوصهم لاموهم ارم بذللك وارادرا وما لنَا لا تومن بالله وحدة انهم كنوا مثلثين وذلك الؤية »ايهال اليل داز محل نوم نلك اسمن على الحال بمعنى غير مؤمنين كقواك مالك قائما - و الوار في [ وَنَطمع ] واو العال ‏ فان قلت ما العامل فى الحال الاولى و الثانية - قلت العامل فى الاولى ما فى اللام من معنى الفعل كانه قيل اي شيء حصل لذا غير مؤمنين ونى الثانية معزى هذا الفعل و لكن مقيد! بالحال اول لانف لو ازلّها وقلمت رما لذا و فطمع لم يكن كلاما - وبجوز ان يكون وَنَطْمَع حالا من لا نوص على انهم لبر على انفسهم انهم لا يدون الله و يظمعون مع .ذلك إن يصحبوا الصالحين -و ان يكون معطوفا على توم ن على معذئ و ما لذا نمع بين النثليثك وبين الطمع .في صحبة الصالحين ار على معنى و مالنالا نجمع دينهما بالددخول فى الاسلام لان الكافر ماينبغي له ان يطمع في صدية الصااحين: : قرأ الحسن فانعهم الله [ بما كَانُوا ] بما تكلموا من اعتقان ( اس ) قرا 1 ئس ما قلميت لهم آ سم أن خط الله عليهم 5 اط الْعدذاب 9 م لدو © و لوكانوا يذ مون بالله الي وما ما امن اليه ارم أولجاء ولك ى كيرا مم فس ون © دن اش لاس عداوة الذي اموا الهو 3 ث2 مم ديرم زمه 71 لاقي سه وم را غاددود مدا 256 و لَنْجدَنٌ اكريهم مو | لير ن أمنوا الذي ل 3 عار * ذلك بان هم شيصين 1 زهبانا و ال ينهى بعضهم بعضًا عن مر نعلوة ثم قال [ لبنس ما كانوا يَفْعلُونَ ] للتعجيي 9 فوت رقنا اذالك بالقسم فيا حسرة على المسلمين في اعراضهم عن باب التذاهي عن المذاكير و قلة عَبتهم به كاله ليس من ماة الاسلام فيس . مع مايكلون من كلام اللة و هما فيه من المجالغات في هذا ااجاب ‏ فان 0 كيف رقع ترك النذاهي عن المذك رتفسيرا للمعصية و الاعتداء - قلت من قبل ان الله عزو جل امرّبالخناهى نكانَ الاخلال به معصية و هو اعتداء لان فى التناهي ا لاغساد فكان تركه على عكسه - فان قلت مامعنى وصفف المذكر بقعلوة و لا يكون النهي بعد الغعل ‏ دلت معذاد لا يتناهون عن معاردة مُذكر فعلوة اوغن مثل مذكر فعلوه او عن مثكر ارادوا فَعَاه كما ترك امارات الخوض فى الفسق و الاته تُسوى وجا تكن و تجوز ان يران لا ينتهون و لا يمتتعون عن مذكر فعلوه بل 00 عاجة و يداومون على فعله يقال تناهى عن الاط راو :افتفى'.غنة. أن| | امتذع "سخ وقركه ١‏ [اتروخ كيرا نهم ] هم مذافقوا اهل الكتاب كانوا يوالون و دو م م م مهمه ه 3 3 و المشركين ويصافونهم [ ان سخط الله علييم ] هو المخصوص بالذم و محله الرنع كاذه قبل لجدس زادهم الى الآخرة سغطً الله عليهم - و المعنى موجسب سخط الله [ و لوكانوا يؤْمنُون ] ايماناً خالصًا غيرنؤاق [ما كدر ] المشركين [ أولياء ] يعني ان موالاة المشركين كفى بها دليلاءا نفاقهم وان ايمانهم ليس بايمان [ ولكن كثيرا مهم فقون ] متمردون في كفرهم ونفاقهم - رقيل معناة و لوكاذوا يؤمنون بالله و موسى كما يدعون م |تخذوا المشركين اولياء كما لم يوالهم المسامون * وصف اللة شدة شكيمة اليهون ودعوبة اجابتهم الى الحق ريل لزيكة] التصاره “ار 0 ارعوائهم و ميلهم الى السلام وجعل اليهود قرناء المشركين .في شدة العدارة للمؤمنين بل نب على ُ م قدمهم يها بتقديمم على الدين اشركوا و كذلف فعل في قواة رايلم لدوس النّاس على حيوة ومن الذي أَشْركًُا و لعمري انهم لكذلك و اش - ون النبي صلى الله عيله وال سم ما خلا يعوديان بمسام إلا هما بقئله و علل سهولة ماخذ النصارئ و قرب مردتهم للمؤمذين [ بان حلمم تسيسين و رهبانا] لي علماء وعبّادا و انهم قوم فيهم تواضع واستكانة ولاكبر: م اليهونٌ على خلاف ذلكت ‏ وقية دليل بِيِنْ على ل ان العلم انغع شيء و اهداه الى الخير ادكه على الفوز حتى عام القسيسين و كذلكك فم الاخرة والتحد كا الهانيةاؤان أن في راهب و الجراءة من العبرو ان كانت في نصراني ووصغهم الله برئة القلوب و انهم يبكون عذد استماع اله قران وذلك نحوضا بتكل عر لاني انه قال أجعفر بن ابي طالب حدى اجدمع في «جاسة المباجرون الى العجشة و المشركون وهم بغووذة عليم و يقطلبون عدنهم عنده هل في كنابكم ذكر ريم قال جعفر فيه سورة تذسب اليها فقرأهالى قولء ذلك عيسى ابن مَرِم" و قرأ سورة طه الى قوله 60 سورة المائدة ‏ | أجمرء سورة المائدة 0 ( ولاس ) و مع وا مك عو ص .6م وه سلهووومز 0 ثم انظرانى يؤنكون © ذل اتعبدون من دون الله ما يمالك لهم غرا و لقا الله هال رين الكترت قش ل انب توا د 1 د براق مرا أهواء د د | و صلا ء, عن 1 السبيل ه لعن لذ 5 506 مايل يي ى لعمان داووك وعيسى أبر بن مريم * ذلك بما عصوا ع مرم مومع م 0 صر صرمص م2 - 0 مو مم ه «ده مودوم د ر انوا يعندون © كانوا ل ياهو عن منك رفعلوة -. لبس ما كانوا يلون © ذربى كتير صنهم يخولون الذي بينهما و بهنهم بوجه من الوجوة ‏ ثم صرح ببعدهما عما نسب اليهما في قوله [ كذا ياكلن الطَعَامَ ] للن من احتاج الى الاغتذاء بالطعام وما يتبعه من الهضم و |اخفض لم يكن الاجسما مركبًا من عظر و أ>م و عروق و اعصاب و اخلاط و امزجة مع شهوة و قرم و غير ذلك مما يدل على انه مصذوع مولف مدبر كغيره من الاجسام [ ككف َه لهم ألأيت] اي الأعلام من الادلة الظاهرة على بطلان قوهم- ا كور كيت 1 0 استماع العق وتامله ‏ فان قلث مما معخى التراخي في قوله : ُ مره معذاة ما بين العجيين يعني انه من لهم الآيات بيانًا جا وان اعراضهم عنبا اعجمب منه [ مَالَايَمالمكٌ ] هو عيسى اي شيا ل يستطبع ان يكم بمثل صا يضركم به إلاه من البلايا و المصائب فى الانفس و الاموال ولا ان ينفعكم بمثل ما ينفعكم به من © الابدان و السعة و الغصب ولان كل ما يستطيعه البش رمن المضار و المذائع فباقدار الله و تميعنه ذكانه ل يملكف منه شيأ رهذا دلهل قاطع عاى ان امره مذاف للربوية حيْنف جعله ل يستطيغ خا ولا نفعا ومفةاالرت كن قادرا على ولبقى ل( تشرج مقدور عن قدرتة [ و الله هوالسميع العلهُم ] ] متعلق عيدو اي أتُشركون بالله ولا تخشونه و هو الذي يسمع ما تقولون و يعلم ما تعتقدون - اواتعبدون العاجز 1 و الله هو السميع عَم الذي بعيزم ا اناسع مزع و إعلم كل ممعلوم ون اروك لك اي قاد [ عَبْرالْحَقي ] صفة للمصدر اي لا تغلوا في ديم لوا غير العق اي غلوا باطلا لن الغلو فى الدين خلوان الوم ؤهؤان يفخص عن عات وسجاحن عق إبافالنورية واجتنهد ني نول بويا ا ا 1 مع اهلالقدلع' (التفشَيه _وغلو باطل و هوان يجاوز ااعٌق و بأخطاه بالاعراض عن الادلة واتباع الشبه كما يففاق رهلا الغراذوالبدع 1 دك صَلُوا من قبل ] هم ايمُتهم فى 000 كانوا على الغيلا لي تمن لسبجيعتة النبي علية السلام [ و اصَلوا ترآ ] معن شايعهم على التثليث[ وضلوا ] لما بعمك رسول الله صآى :الله اعلية -- [ عن سوام السبيل ] حين كذّبوه و حسدرة و بِعوًا عليه نزل الله لَعَنهِمٍ فى الزبور على لسان وخ وار روجع :عار اساى عيسو با قييل »ان اهن أيلالما اعقلييا ف السبث قال داو اللهم الْحَْهم و اجعلهم أية فصسهوا قردة - - و اما كفر احاب عيسى بعد المائدة قال عيسى للم عذب م كفر بعد ما اكل رن اامائدة عذابا لم تعذبه احد| منى العلمين و العنهم كما“ قنك دحاب السبيث فاصجحوا خنازيم برو كاذوا خمسةٌ لاف رجل ما فيهم امرأة ولا صبي [ ذَاكَ بمَاعصوا ] اي لم يكن ذاى المعن الشذيع الذي كا سل عامس سدب المع ألا لاجل (لمحصية 0 الاعقداء لا لشىء اح ثم فسر المعصية و الاعكداء بقواه وا لا يتناهون ] ( يسع دي هو مصعم مع تام دلرة م عه كيم مده صا ربي ر ربكم انه عل شرك بالل فقن حرم الله علية الجِنَهٌ و صاودة انار ط و وم لاظلمين من َنْصَار © سورة 5 الماتدة 86 مره مسمه > 6 ينهمصمري2م صخي سبرووومص ص سراتس نت 1 اما له * وما من لله لواح "داك لم يقير دوو دن (لجزء 4 3 ه > «روده مه 222 2 ما مره وت 56 6ع سرصم هت ” 2ه؟ م2 0 18 َمل 5 من 0 لي ط را يكن طعا 2111111 عره مه ويام - و قرع عموا وصموا بالذم على تقدير عماهم الله وصمهم اي رماهم و ضريهم بالعمى والصمم كما يقال ذ.» ركنه اذا ركه بالكيك وركبله اذا فربده بركبتى[ كتير هلهم | بدل من الضمير ارعلى قولهم اكلونى البراغيث اوهوخبر تدأ “حذرف لي ارلكك كذي رمنهم» ام يغرق عيسى صلوات الله علية بهذه وبيذهم في انه عبد مربوب كمثلهم وهو اختجاج على الغصارى [ اله مَنْ يرك بالله ]في عبادته اوفهما هو “”ختص يدعن صفاته إوائعا له[ فقل حر لعي الجنة] الني هي دار الموحدين اي حرمه دخولها ومنعه مذه كما يمذع السرم ممن المهرم عليه 0 لاظلمين من أنصار] كلام الله على انهم ظلموا وعدلوا عن سبهل الحق فيما ثقواوا على عيسى فلذللك لم يساعدهم عليه و لم ينصر تولهم ا وانكرة و ان كانوا معظمين له بدذلك و رافعين من مقداره - اومن ول عيسى على معذى و لا ينصركم احد فيما تقولون ولا يساعدكم عليه لاستحالته و بعده عن المعقول ارو( يخصركم ناصرة فى الخرة من عذاب الله - من في قوله [َ صامن الم 1 اله واحد ] للاستغراق و هي المقدرة مع لا الني لخفي الجنس في قولف لا اله الا الله: والمعنى وما اله قط فى الوجرد الا اله موصوف بالوحدانهة لاثاني له وهو الله وحدة لا شريك له - ومن في قوله انكس الذي كقررا متهم ] للبهان كالتي في قواه َاجِنَنْبوًا رخس م وان -فان قلمت فهلا قيل ليمسهم عذاب الهم قلت في اقامة الظاهرمقام المضمرفائدة وهي تكري رالشهادة عليهم بالكغ رفي ذوله لقد كف الذي الوا َف البيان فائدة اخرل ورهي الاعلام نفي تغسيرالدين كفررا ب بهم انهم بمكان من الكفر-والمعذى ليمسن الذين كفروا من النصارئ خاصةٌ [عَذَابٌ لهم ] الي نوع شديد الام من العذاب كما تقول اعطني عشرون من الثياب تريد من الثياب خامة لا من غيرها من الاجناس الي بجوز ان يتناولها عشرون - وبجوز أن يكون للتبعيض عاى معنى ليمسن الذين بِقُوا على الكفر مخهم لان كثيرا منهم تابوا من النصرانية [ افا ينُوبون ] آلآ ينوبوى بعد هذه الشهادة المكررة عليهم بالكفر و هذا الوعيد الشْدينٌ مما هم عليه و فيه تعجيسب من اصرارهم [ والله مور يحم ] يغف رلهولء ان تابوا و لغيرهم [ كد خلّث من قبله الرَسَلّ] صقة لرَعُول اى ساهو الا رمول م تجنسالوسل_الذنين خلوا من قبله جاء يايات من الله كما اتوا باسثالها ان ابرأ الله الابرص واحيى الموتى عاى يده فقد احيى العصا رجعلها حيّة تسعى و فلق الجحرو طمس على بد موسى و أن خلقه من غير ذكَرذ فقد خاق أدم من غيرذكروا انثى [ وام مَدَيْفة| اي وما امه ايفًا الآ كبعض الذساء المصدنات لانجهاء المؤمنات بهم فما مذزلتهما اللا مذزلة بشرين احدهما نبي و الآخر #حابى فمن اين اشنيه عليكم آمرهما حنى وصغكموهما بمالم يوصف به ساث رالانبياء و “حابتهم مع انهم لا تمر لا تغارت (عيس ) 5 )ىام 70 ا اشر 2 > ره 000 ل لاا أ ١‏ عزر »٠ه‏ ذا م2 ,و رمدم هعرج يعم 0 ومو ماع ...هه صر وفريقا يدون © و حسيرا 1 00-7 اب الله لهم ثم عدوا وصموا كثور صلم 0-0 ع عم ل مود ووس يمابعملون © لقد كف رالّذين ا إن الله هو اميم اع اريم “و ذال المسيم ابد لمردل اعيدوا الله - فان قلمك فاوقيل و الصابئّين و اياكم كان التقديم حاصلا ‏ قلمث لوقيل هكذ! ام يكن من التقديم ني ثذيء لاذه لا ازالة فيه عن موضعة و انما يقال مقدم و موشر للمزال لا فى القارفي مكاذه و “جرئ هذه الجملة جرى 6 لاي الاعتراض فى الكلام 1 نان فلل كيف نيال دين دوا ا أمن - قأت فيه ز جهان - ان ايراد الدب امذوا الذين امذوا بالُسذئهم وهم المذافقون - وان يراد بم امن تمن ثبت غلى الايمان: و اسنقام ولم 33 رببة فيه ذفان ل فما 0 1 اما | رفع على الابتداء و خيرة فلا خَوفٌ عاههم والغاء ع المبتدأ معنى الشرط ثم الجملة كماه ي خبران - و اما النديب على البدل من اهم | اما قطلك © زات اص علده أو من المعطوف عليه -فنان) قلت فاين !! لراجع الى سم ' 5 ذأمت ١‏ “عدرتف تقديره م من لهم كما مومه م صده» 2< جاء في موفع آخر و قربى و الصابهُون بداء صرب>ة وهومى تخفيف! لهمزة كقراءة من قرأ يسنهزيون - والصابون و هو مى صبجوث لانهم صبّوا الى اتباع الهوى و الشهوات في دينهم ولم ينبعوا ادلة العفل و السمع-و في قراءة أب تيوق بهطلك ونؤامرا كفل( طاية ل :بايا فقن افر تيل :03زا لضان تقذ تقفا ميتّاقهم بالتوحيد [ وَارسلْنا اليه اي يأنون از ها يقاررن في ديم [ كلما جاءهم رسسُول ] حملة شرظية و تدمح ققة 29 والراجه #دذرف لي رهول مفهم [ بما ا ب لاريكا قل هواهم و يضان شهواتهم من مشاق التعاهف و العمل بالشرائع - فان قامثك اين جواب الشرط فان قولع [ فيا كبوا و رقا عدون ] ناب عن الجواب لان الرسول الواحد لا يكون فريقين و لاذه لا بحسن ان تقول إن اكرست اخي اخاك اكرست - قلت هو معذورف يدل عليه قوله فريقاً ا وفريقا يفلو كانة قل كآما جاءهم م ا قوله قر قا كؤيز "اررق امس فل اعون كنك عدر ل - فان قلت لم ج ي: باحد الفعليى ماضياً و بالآخر مضارعًا - قلمك جيء بِيقدلون على حكاية الحال المافية اسنفظاعا للقثل و إستجهاراً لنللك العال الشنيءة للتعجيي منها - قريع الأ تَكونَ بالنصب وو مت” و5 ى الظاهر - و بالرفع على [وقآن هي المخغفة مى الثقيلة اصله نه ل تكون فنذة تخفغت أن 'وزالحن يكل ضمير الشان'- فان قانت كيف دخل فعل العسبار. 0 النى هي للتعقيق - قلت ُزل حسبانهم لقوة» ني صدورهم مخرلة العلم ان ا فاين مفعولا ديك قلتت اكنااما يشكمل عايه صلة ل "أن متاخل "1 الفاسدقا للية "لمك «المقعوليق” 3 ""و. المعتق 5و للست بخرا:التزاكزن؟ اليه إلا يكم قن الله فدنة! ي بلاء وعذاب فى الدفيا والآخرة [ كعَموا] عن الدين [ صما ] حين عبووا العجنٌ ثم تابوا عنى مه م عريّت معرم صمت ياه عدادة العجل [ فاب الله عليهم ذم عدوا و صما ] كرة ثانية بطلبهم الحعال غيراامعقول في صفات الله رهو الرؤبة 00 ا مم ول و2 وه )2ه 6ل وهم ١‏ أصاه اا واد ام )نوات و كزواء ا أن الله لايهدى القوم اأكفرين © دل 0 الكذنب لستم عاى شيء حدى يمرا النوردة و ايت وها 0 عو ددهم م6 عه 2-0-4 2 لالوع م وزع العم ردم ِ لبد كيرا ذم انل يك من ريف طغيانا 53 فل تابق م َلَى القوم ارين © رمم ممت بيرم َ لير 2 1 آل 1 والضا اا 1 بالله وير الآخروعمل معاد حَوقٌ مَل ولا إن موا و ذبن و رد من امن م هم وذ هم ان يراد فان آم تمل فلك ما يوجبه كنمان الوكي كلم من العقاب توش السجمب موقع المسبسب و يعضده تولة عايه السلام فارحى الله الي ان لم تبلغ رسلاتي 52 [وَاللهيَتْممُفَ 1 عدةٌ من الله بالحفظ و الكلاءة ‏ والمعنى والله يضمن لكف العصمة من اعدائك نما عذركف في مراقدتهم - نان قلك اين ضمان العصمة وقد شم في وجهة يوم أحل وكشتارتا رزاعيدة “قلعت الحراق يه انغ يعضمه صن ااققال في ان عليه أن بكتمل كل ما ذو النغس في ذات الله فما اشدٌ تكليفٌ الانبياء عليهم السلام - و قيل نزلك بعد يوم ألحد و[ النّاس]الكفار بدليل توه 58 الله يمدى لوم الكفرين و معذاء انه ا يمكفهم مما يريدون انزاله دلت من 'الهلالك -'وعنى انس رضي الللامتهاكال رسول اللة:ضلق الله غليه ووالفارساء يتن ففقن بقرت تالش زج اراسة لق كي أدم نقال انصرذوا ااا الكاس نقد عضتنتى الله مى الناش [ لسكم على شيء ع ال ار فد لس بسقتمن عي لغسال؛ وبطانه كما تقول هذا ليس بشيء تريد تعقيره وتدغير شانه وني امثالهم اقل من لاشي؛ [ ف نَأ ] فلاتتاسفت عليهم لزدادة طغيانهم و كفرهم فا نضرر ذللك راجع الجهم لا اليف 37 المؤمنين غنىٌ 00 رفع على الابتداء و خبره “حذرف والذية به التاخيرعما في حيز ان من اسمها واخبرها كانه قيل ان الذين امفوا و الذين هادوا والنصارىئ حكمهم كذا و الصابئونى كذاك و انشد ميبويه شاهدً! له «شعر» و أل فاعاموا آنا واننم » بغاة ما بقينا في شقاق » اي فاعاموانا بغاة و انتم كذاك - قان قلت هلآ زءمت ان ارتفاعة للعطف على مدلل ان واشباك فليت ل يعم ذلك: قبل الغراغ من الخبرلا تقول ان زيدا و عمرو متنلقان - فان قلت لم ريصم والذية به الناخير و كاذك قلتان زيدا منطلق وعمرو لت لاني اذا رفعدّه رفعدّه عطفا عاق محل انو اسمها و العاملٌ فى معلهما هو الابتداء مجب ان يكون هو العامل فى لخب رلان الابتداء يفقظم الجزئين في عمله كما ينتظمهما ان فى عملها فلو رفعمت الصابئون المنوىّ به التاخبر بالبقداء وقد رفعت الخبر بان لا عُملث فيهما رافعين #خقافين - فان قلت فقوله و الصَابُونَ معطرف لابق له من معطوف عليه نما هو دلت هومع خبرة المحذرف جملةٌ معطوفةٌ على جماة وه ان الذي أمَنُوًا الى آخره ولا حل ايا كما دمكوندن ع علهها - فان قلمكآما التقديم و التاخير الآ الحائدة فما فائدة هذا النقديم - ذل فائدته الكذجيه على ان الصابئين يكاب عليهم ان # مكهم الأيمان و العمل ع فما الظنى بغجرهم و ذلك ان الطابئين ١‏ بين هؤلاذ المعدودين ضللاً واشدهم يا رما ار لانهم صجأوا عن الأديان ا 0 كما ان الشاعر كدم قوله و انتم تنجيهًا على إن المخاطبين ارغل فى الوصف بالبغاة من قومه حت عاجلٌ بعقبل الخبر الذي 50 لثايدخل و فى الجغي قبلهم مع كونهم أن نيه منهم و اثبمت قدماً عرو سورة المائدة ه الجء 4. عا يا ره مسا ه86 ص صممء وابره ٠.‏ أمنوا وَانّقوا كنا عنهم سهاتهم ولأدخلنهم حِنث ت اليم © وأو الهم 31 ١‏ وا التورية و ال يِلَ و 1 نل العم م ت- هم «مدره ص5 وي 4 ب تس مه سوره 5-4 مس قرم ام ع من رهم لاكلوا 9 فوقهم و من أشت ا مذهم امة د “ا واكتيزامتهم 5 مم يعملون © ا هو ممدهم صب مهم س م م دايها ل باغ مال يكم ريف 1 م تفعل فما بلغت رسلئه * والله يعصمكت من الذّاس ” من كنهم [ وَلَوَان ادل الشب] مع ماعددنا من سياتهم [ أمَنُوًا ] برسرل الله صلى اللّه عليه ر أله و سلم و بما جاء به و قرنوا ايمانهم بالنقرى اللي هي الشربطة فى الغوز بالايمان [ عفرن عَنهُم ] تلك السيات وام نؤاخذهم بها ولآنُخاناه, مع المسلمين الجذّة و فيه اعلام بعظر معاصى اليهود و النصارى و كثرة سياتهم و دلالة على سعة رحمة إلاء و فنسه باب النوبة على كل عاص وان ييف الناميةا ر بلنتت عبان نانة اليهود و الخصارى وان الايمان (ا ينجي و3 يسعد إلا مشغرغا بالتقرى كنا ادال؛ الس هذا العمون فاين الآغناب [وَلَو أنه اموا الذورية و انيل ناوا جك ممه رعو يجار ا ددا ري ا ول لالد ملى الله عليه وأله و سام [و ما أنرل علهِهم ] من سائ ركتب الله لانهم مكلفون الايمان ببجميعها ذكانها نزت الههم - و قيل هو القران لوسّع الله عليهم الرزق وكانواقد قحطوا - وقولة [ لكلو من فوقهم و من تمت أرجلهم ] عبارة عن التوسعة وفيه ثلثة اوجة - ان يفيض عليهم بركات السماء و بركات الارض - وان يكثر الاشجار المذمرة والزروع المَغْلةَ - و ان يرزقهم الجنان اليانعة الثمار يجنذون ما تَهدّلٌ منها مى رئس 20 بلنقطوى ما تساقظ على الارض من نحت ارجلهم [منْهم سم مُقْنُصدَةٌ ] طائفة حالها امم في عدارة رسول الله صأى ا لم وت امي الطائفة المؤمنة عبد الله بى سلام و (محابة و ثمانية و اربعونى من الخصاريل [ وساء ما يعملون ] فيه معذى النعجسب كنه ثيل و كثير منهم ما اسوء عملهم - و قيل هم كعرب بن الاشرف واصحابه و الروم [ بَلعْ ما أدزِل َي ] جميع ما انرل ايلك راي شيء انزل اليك غير مراقب ”> صيده اس في تبليغه حك رفكائف إر تنالىي مكروة [ و ان 8 ل انام تله جميعة كما امرتف [ فمابلغت ب 0 رسلته ذلم تباغ اذن ما كلقت من اداء الرسلات و لم ون مها شبيأ قط و ذلىف ان بعضها س باولى بالآناء من بعض فاذ! لم وي بعضها فكآنك اغفلث اداءها جميعا | كما ان من ام يمن ببعضها كان ا لريؤمن بعلها لادلاء كل منها بما يذليه غجرها و كونها لذلاكف في حكم شيء راحد والشي 2 الواحد لايكون مبِلًّا غير مب مؤمناً به غير متم دنار رابك لعبييل رضي الله عنه ان كتمث أية لم تبلغ رسلاتي - و روي عن رسول الله بعثنى الله برعالاته فضت بها ذرعا فاوحى الله الى ان تبلغ رسالاني عَذينئكف وطس إلى العصمة فقويث ا قلي وقوع قوله ات رسلنه جزاء للشرط ما وجة صعته ‏ قلت فيه وجهان - احدهما انه اذا لم يمتثل امرالله في تبايغ الرسالات و كنمها كلها كاذه لم يدعسف رهولا كاى, ام شذيعا لاخفاءً بشناعته فقيل ان لم تبلغ منها ادنى شيء و أن كامة و احدة .فانت كمن ركسب الامرٌ الشنيع الذي هوكتمان كلها كما عظم فخل النفس بقوله فكانما تل الخاسس حميعًا -ر الثاني )1/( و3 6و مه 6ه . عابر مه مموس | و 2002 دس وريد م6> سوئبرهة 2 غلت أيديهم و01 حاب يده مبسوطتن نفك تيف يدا م أهزيدن كرا ملهم ما أنْزِلَ م سوممه ممووى 26 موس و6 اليفك 5 رَبك كان ركفل * وَالقينا بينهم العداوة َاتينْصةٌ الى يوم وم القيمة * كلما اوقدوا ثارا لَب اطقاف اللها؟ و يعون فى الأرص فسان ١كوالله‏ ( سكت المتفدين +6 وتران اهل ادك . _ 5 2 أبيا 2 5 و و لقد جعل لبيد للشمال يذا ني قرله » ع » ان ابت بين الشمال زمامها » ويقال بسط الياس كفية نى صدرى نجعلت للياس الذى هومن المعازى لمن الأعيان كفان رمن لم ينظر في عام البيان 5 02 . 34 : عمي عن تدص ر“حجة الصواب ف فى تاريل امثال هذه الأية وام بتخلص من يد الطاعن اذا عبثت به فان قلت قد 6 0 0 اراس لجنا تصذع بقوله المح ى حقّه ان يطابق ما تقدمه والآ تثافر . مه بير مه . ا 2و 5 ووه بيت الاشئر* ع * بقيت وفري والحرنت عن العلى * و#جوزان يكرن دعاء عليهم بغل الايدى حقيقة 3 ع ١‏ 65 و يغلون فى الدنيا أسارى وفى الآخرة معذبين باغلال جهنم و الطباق من حيث اللفظ و ملاحظة اصل 3 ا - 2 + شستخ المجاز كما تقول سبّني سب الله دابرة لي قطعه لان السبٌ اصله القطع - فان فلك كيف جاز ان يدعواللة عايهم بماهو فبدم و هوالخل و الذكد - قلنت المراديه الدعاء بالخذلان الذى تقسو به '3اويهم فجزيدون بخلا الى بخلهم و نكدا الى نكدهم او بما هو مسجسب عن الجخل و النكد من لصرق العاربهم و سود الأحدوثة .0 عر ت وبر وام الي تخزيهم و تمزق 5 00 ل لم ع اليد في بل يداه مبسوطن ر هي مغردة في يد الله ل 1 ليكون و و اذكارة ابلغً الال على اثبات عادخ إلساء و الجود له ونفيٍ الجول عنه وذلك رق أن عه ما يبذلة السخي بماله من نفسة ان يعطيه بيد يه جميعا فبني المجاز على ذللاف- - و قروى عر 5-9 عام وه به ون وفي مصدف عيل الله بل يواه بسطن يقال يده بسط بالمعررف و أعوه مشية مجم و 0 حُ [ ينفق اد ] تاكيد للوصف بالسخاء ر دلالة على انه ل ينفق الآ على مقنضى العكمة و المصلحة . ري أن الله تعالئ كان قد بسط على اليهود حتئ كانوا. من :اكثر الناسن مالا فلما عضوا الله الى في تسد متى ال عليه واله وسلم و كذبرة كف الله تعالى مما بسط 3 من السعة فعند ذلك قال ففاص بن عازوراء ُُ الله مغلولة ورضي بقوله التسزرق فاشركوا فيه [ وَلَيْزيدن ] الي / دزدادون عذد نزول القراكى لعسدهم تماديًا فى الت#حود و كفرا بايات الله [ وَالْعَينًا ينهم العداوة ] َكلَمم ابدا مخذلف و قلوبهم شنّى لا يقع اتعاق ' بينهم ولا تعاضل [ كلما أرقدراً نار ] كلما ارادوا #حاربة اي وروا لم يقم لهم نصر من الله عل احد قط و فد اذاهم الأسلام وهم في ملك العجوس - وقيل خالفوا حم التوردة فبعث الله لبهم بحت ضر ثم افسدوا فسَلّطعليهم مُطرس الررسي ثم افسدرا فسلط عليهم المجوس ثم افسدرا فسلط عليهم المسلمين - وقيل كلما حاربوا رسول الله نصر عليهم - و عن فتادة ل تلقى اليبك ببلدة الأو جدتهم ا ب همسمس من اذل الناس [ و يسعون ] و جتهدون فى الكيد للاسلام و محو ذكر رسول الله صلى الله عليه و لله وسآم سورة الماتدة © الجرء » ع ا | أجبوء 94 8 ا اسم ) - 2 2ع م 2ك ا ٍ 3 2ه هو؟. ع عرص هاا < وم طُُ بوه دمبررره سه 2< واذا جاءوكم دالوا امنا وقد دخلوا حمر وهم فد خرجوا 3 الله أعلم يما كاذو يكدمون © و ل ص مم م أرهةا2 18 ع “ممم نظا السورا | #لالر كك 5 - 8 27 1 1 1 ا 204 كثيرا ملهم بستارعو ف الادم والعدوان و اكلهم السو ري لبي ما كاذو علو 6 ول وك يدهم ١‏ 0 و م6ولم دك ضرة ي ير ءامن 0ه 022-26" ع رم هاا ر الاحجار عن رهم الاثم و اكلهم لحت لْبِنْسَ : كارا يِصَنَعُونَ © وقاّت مث اليهوك بوالله مغلولة لاشيطان و هو الطاغوت - و عن ابن عباس رضي الله عذه الطاغوت الكهِنّة وكل من اطاع احدًا فى معصية الله فقن يعيلنة - واقراً, الحشس الطوائيت - ريك لكل مهم قر ّ لومس كار اهل مائدة عيسى - وقيل كلا المسهير من اصحاب السبث فشدان مسخوا قردة و مشائخيم مسهرا خنارير؟! ورد انهاء لما تلكا كان 'الشعناه ون يعدررن .ادر و تتولون ايا اخوة القردة وبالختارير دكن رن روأسيهم 7 نلك ] الملعوذون الممسوخون ار مك ] جعت الشرارة للمكان هي لاهله و فيه مبالغة ليست ني قرلك ا رلك شرو راضل ادخوله ني باب الكذاية الني هي اخث 7 - ذزلت في ناس من الجيود كانوا يدخلون على رسول الله ضلى الله عليه واله و سلم يظهرون له الايمان نفاقا فاخبرة الله بشانهم وانهم يخرجون من مجلسك كما وخلوا لم يتعاق بهم شيء مما سمعوابه من تذكيرك بايات الله و مواعظف در 9 س بر . و قوله [ بالكُفر وبه ] حالان اي دخلوا كافرين د خرجوا كافرين و تقديره ملتجسين بالكفر-ركذاك قراهرقد دخلرا 6 >6 ع س وترم وهم عن خرجزا والذلكك وخلت فدتقرييا للماضي من العال ولمعنى آخروهو ان امارات النفاق. كانت انح عليهم نكا رسو الله شترية الله علية وااغ وسلم متوعا لاظهارالله ماكتموه فدخل حرف التوقع رهومتعلق بقوله فَانُوا امنا الى قالوا ذالمك وهذه حالهم [ الثم ] اكذب بدليل قوله عن قولهم الاثم [ وَالْعَدُوَان ] الظلم - وقيل الثم كلمة الشرك و قولهم مزبرا ب الله - وقيل الأثم سا تخقص بهم و العدوان ما يتعذاهم الى غيرهم و المسارعة فى الشي: الشروع فيه بسرعة [ لَبدس ما كأنوا صتّعون ] كانهم جعلوا أثم من ممرتكبى المذاكيرلان كل عامل لا يسمى عانما ر ل كلّعمل يسمى 1 ' ع ى فيه ويندرب وينسمب اليه وكان |امعنى في ذلىف أن مواقع المعصية معه الشهرة التى تدعوة اليها و تدما» 0 و اما الذى ينهاة فلاشهوة معه فى فعل غيرة اذا فرط فى الانكار كان اش حال من الموقع ‏ ولعمري ان هذه الآية مما يتن السامع وينعي على العاماء توانيهم - وعن ابن عداس رضي الله عذه هي اشن أية ف القران ‏ وعن الضهاك ما فى القران اية ااخوف عذندي منها » غل اليد و بسطها مجازعن الجخل والجوك و منه وله تعالى ولا تَجِعَلٌ يدك معْلونة الى فى هَى ره“ ماس ولا تدسطها كَّ البسط ولا يقصد من يذكام به اثبات يدولا ع ولا بسط ولا فرق عنده بين هذا الكلام وبين صا رقع “جازا عنه كانهما كلامانى معتقبان على حقيقة رائحدة حنى انه يستعمله في ملك لا يعطى عطاء قظ و ل يمنعه الآ باشارته من غي راستعمال يد و بسطها و قدضها ولواعطى الاقطع الى المنهب عطاءً جزل كقالوا ما ابسط يده بالذوال لان بسط اليد وقبضها عبارتان وتعنا معاقبتين لاجغل و الجود وتد استعملوهما حيث ! يصى اليد كقوله ٠‏ شعره جاد العمى بسط اليدين بوابل ه تكرت نداة تلاعة روهادة » ) قبسم‎ (١ 0 -_-- م امم صا 2ت مرو م عي ماس حجن وس م ممم ء 28 يت > 2 لطا ع وجعل منهم القردة و الخنازير وعيند الطاكيت أولئف شر عكانا و 1 عن سواء السبيل © ١ موه‎ > المضاف اي و اعلقان 8 فسقون - وملها اك يعطهف على له جرور أي و ما تنقمون ذا إلا الليمان دالله م عم رمس و بما انزل و 53 كرك فسقون - و #جوز ان يكون الواو بمعنى مع اي و ما تنُقمون منا إلا الإيمان مع " ١‏ رمه فسفَوى - و يجوز ان يكون تعليلاً معطرنا على تعليل “حذرف كانه قيل و ما تَدُقموى منًا 3 الايمان لقلة انصافكم و ا م عات ويدل عليه الات في 0 ل عليذا - و روي امار فقال اومن بالله وما انول لها الى قوله و > ل نقلوا حدر وسعدرا ا إل لخطارة يلخي ارو تضق عن وردنا هياعر يدي نترت دوعن : نعم بى ميسرة وان ترم بالكسر ص سادددم | برم م رحنمك ان يننصب و أن اكترى' بفعل “عحذرف يدل عليه هل لتقمو ن أي ولا تفقمون أن اكدركم فسقون - او يرتفع على الابتداء و الغمر «حذرتف اي د فسقم ذابث معاوم عندكم لانكم علمخم نا على الحق و انكم - 7 ا 7 روم 07 1 ا - 5 على الباطل الا ان حمب الرياسة و كسمب الاموال لايدعكم فتنصفوا [ذلك ] اشارة الى المفقوم ولابد من حذف مضداف قبله اوقبل من تقديرة بشرمن اهل ذلك اودين م لعنه اللهو [من لَعَنَهُ الله] في محل الرفع ده ع سأ عم على قوللك هو من لعنه الله كقوله قل فاليم بش من ذَلكم ار او فى معل الجر على البدل من ره دع مره مده س مه رمم 2 وقرمع مثوبة -و و ومثالهما مشورة و مشورة كاك تافل المثوبة “خخصة بالاحسان ذكيف جائت 5 2 الاساءة - قلت وضعت المدودة موضع العقوية على ط ريقة دوله 8 ا بيذهم َرَت ويجيع العم يم شرهم بَعدَابِ الهم - فان قلمك المعاقجون من الفريقين هم اليهود فلم شورلك بذهم 5 العقوبة - قلت كان اليبود هته لماه يندا دزعمون أن المسلمون غالون مسكوجبون للعقاب فقدل لهم من لعذه الله ش رعقوبّة فى الحقيقة و اليقينى من اهل الاسلام في زعمكم و دعواكم [ و عبد الطَامُوت ] عطف على صلة من كأنّه قيل و من عبد اد وفي قراءة أبى وعيدوا الطامُوت على المعنى قرل1د ع در - و قرت و عابك الطاغر: عطفًا على القردة - وعابدي - وعباك ويه نيت در معناء الغلوفى العبودة كقولهم رجل حدر وفطن ا تت اي لالس و الفطنة قال » شعر» آبذي لبِيْنى ان سكم * أممة و ان اباكم عدد * وعيد بوزن طم - و عجيكو عبد بضمتين جمع ست دده هم م دود س دم مم عبيد- وعجدة بوزن كفرة- وعيك واصله عجدة تحدنت الناء للاضافة اوهو كخدم في جمع خادم <وعنة- وعنات - وراعيق- و عبد الطاغوث على البفاء للمفعول وحدذف الراجج بمعنى وعجن الطاغر دك فيهم او بينهم ا اللافرك بمعذى صارالطاغوت معبود! من دون الله كقوللك أصرران| صاراميراً - وعد الطّاغوت بالجرعطفا على 1 ا فان فإن قلت كيف جاز ان #جعل الله مذهم ا الطاغوت - قامث : فيه و جهان - احدهما انه خذلهم حتى عبدوها - و الثاني إنه حَكم عليهم بذك و 5 به كقرله يخال ا تممه لد ّ شم عبان الرحمن انان - فيل الطاغوث العجل لانة معبود »من دون الله ولان عجادتهم للعجل مما زيذه لهم الشيطان فكازث عجادتهم له عبادة 5 سورة المائدة ه الجزء ب ع 0 سورة [امائدة ه ا ع 5 (تبسمر) 5-5 ساس كن ال لت -ه 2 دم واه .اطلام 1م ضازاة ا لا 2 امذوا كان حزب الله هم الغلبونى © بايا لد امك ل تند الذي كن دبككم هزر و لعبا من >6 رهم دس مصيته 622 لت آل 2 د 2 8 1 11م الذي ا لنب 5 قبلكم و الكفار 3 ار الله ان كنم مؤمتين 6 اذا نايلم ال 000 ل معوه مه اذ وها عو “دك باهم قوم ل يعون 3 3 الكذب 1 تكتموى > 9 0 7 12 اله م نل ص معو لدامع وق أن رورس نانع ه لس عمد صسم| سن آك 56ل درت اهمد م ممما ع ام لين وَمَا كل 00000 فسقون © فل هل اينم بِشَرٍ من ذلك مَتَرَةٌ عند الأه * تمن لعنة الله 6 8 . - ا 8 في حال الركوع وهو الخشوع و اللخبات و التوافع لله اذا صلوا و اذا زكوا- و قيل هو حال من يوتون الركُوةٌ بمعنى يؤثونها ني حال ركوعهم فى الصارة و انها نزلث في علي رضي الله عذه حين سأله سائل و نهو راكع في صلوتة 0 خاتمة كانه كان مرها قّ خاصره فلم يتكاف اغلعه كثير عمل تفسد بمثله صلوب - فانى قلت كيفف وير ان يكون لعلى رضى الله عذه و اللفظ لغظ الجماءة ‏ دلت جى: به على لغظ 2 الجمع و انكان |اسبمب فيه رجلا واحدا ليغب الذاس في مثل فعله فيذالوا مثل ثوابه و لينية على إن سيجية المؤمنين يجب أن تكون على هذة الغاية من" الحرص على البزاو الاحسان و تفقد 'الفقراد ع أن ل زهم امرلا يقبل الناخير وهم فى الصلوة ام بوخرره الى الفراغ منها [ كان خب الله ] *من اقامة الظاهر مُقام المضمر و معناه فانهم [ هم العْلونَ ] و لكنهم بذلك جعلوا إعلاسًا لكونهم حزب الله - و امل العزب القوم جتمعون لامر حزيهم - و تحثمل ان يريد زب الله الريمول و المومذين و يكون المعذى و من يتوم فقد توّى حزب الله و اعنضد بم ل يغاب « روي أن رفاعة بن زيف و سويد بن الحارث قن اظي رالاسلام ثم ذافقا و كان رجال من المسلمين يواكونهما فنزلت - يعذي ان اتخاذهم وينم هزوا و لعالا يم انى يقابل باتخاذكم اياهم اراياء بل يقابل ذلك بالبعُضاء و الشنان و |امنابذة و فصل المسخهرئين باهل الكتاب و الكُقارو انكان اهل الكتاب من الكُقار اطلاقا لافار على المشركين خامة و الدليلٌ عليه قراءة عبد الله و مر الذي أشَركوا - د قري و امغر بالنصسي و الجر و تعضد قراءة الجر قراءة ابي و من العا[ واتقو ال ] ني موالاة قار وغهرها [ أن كلدم م مؤمنين ] حا لان الايمان خقاً ياب مولا اغداء :الدين 1[ ا الضمي رللصلوة او للمناداة ‏ قيل كان رجل من الخصارى بالمديئة اى| سمع اوداق يقول اشهق إن 4م رسول الله قال هرق الكاذبٌ فدخلت خادمة بذارذات ليلة .و هونائم فتطايرث منها شرارة فى البيت فاحترق البيت واحترق هو و اهله - و قيل فيه دليل على ثبوت الاذان بنص الكتاب ل بالمنام و حدة [ د يلون ] لان لعبهم و هزرنهم من افعال السغهاء و الجهلة فكائة 2 عقل لهم قرأ حصن [ هل تَتَمُون ] بفتي القاف و الفصيم كسرها- والمعنى هل تعيبون 7 وتُتكرون الآ الإيمان بالكقسب المنزلة كاها [ و أن اكدْركم نسقون ] - فان قلت علام عطف قرله و أن اكثركم فسقون - فلت فيه وجوة- منها ان يعطفت على آن أمّنَا بدعنى وما تنقمون منًا الآ الجمع بين ايمانذا و بين تمردكم و خروجكم عن الايمان كانه يل و ما تذكرون سَنا الا #خالفقكم حدث دخلنا في دين الاسلام وانم خارجون منه ‏ و تجوز ان يكون على تقدير حدف ( اوس ) ١3‏ عو هاناةه ده وصده عم صاحم وار ع ام 37 0 - 900 كعاى| 5 2 5*8 هَدٍ< 0 0 امع ع م وم و ع ايد ف 100 ا ا 59 ا ا ا 0 الله رني مراقصهم كاي إلله بابيات الغزل المقولة ذ ف اران الل يسسزلمخ 57 أء و صعةاتهم ع آي عنها صعقة موسى ) عندولك الطور فتعالى الله عنه عاوا كبيرا -وم ى كاماتهم كما انه بذاته لبهم كذاكف بحبون رك فان الهاء ى راجعة © الى الذات دون اأنعوث والصفات - ومنها الك يه شرطة إن تلحقهم مكرا أنث المحية فا وله ا 3 - : . فادالم يك ن ذلك لم تكن فيه “حقيقة - فانى قلت اين الراجع من الجزاء الى الاسم المتضمن لمعفى الشرط - 4 . ل .م - فت هو #حدوفب معذاه 20 كا الله بوم م مكانهم اربقوم غيرهم أو ما اشبع ذللك [ اذة] جمع ذلجيل واإما َُ لول جومعة ذل و من زعم أذة م ن الذل الذي هو نقيض الصعوية فقن غبن عذه ان ذلولا لا #جمع على اذلة - نان قلت هلا قيل اذلة للمؤمفين اعزة علي ربكم زيل ادا لتحت ليه ويجهان ا اتحداهها ان وطق الذل معذى الحذو و العطف كانة قيل عاطفينى عايهم عاى وجه التذلل والتواضع ‏ و الثاني انهم مع شُرفهم وعلو طبقتهم و فضلهم على المؤمنين خانشون لهم اجدجتم و *حوة وله عزو علا إنواء على التفار - م موم ره 01 ام 5 ا اي يي 0 4 رحماء بيهم - و فرك اعزة - وآذلة بالخصب على اال [ ولا تخادون لومة لثم ] تحقمل ان يكون الواو للعال 7 5 6 عاى اذهم مجاهدون و حالهم فى المجاهدة خلاف حال المذافقين فانهم كانوا موالهى لليبوك لعذنت فاذا خرجوا فى جيش المؤمنين خافوا ارلياء هم اليبود فلا يعملون شيأ مما يعلمون اذه بلحقهم فيه لوم من جهتهم واما المجاهدة فى عبيل الله وانهم صلاب فى دينهم اذا شرعوا فى ام رمن اصور الدين اذكار منكراو امربمعروف مضُوا 70 يدك ا ا فيةكالمس امير المحماة لا يزعهم قول قاثل و 9 اعراض معترض و لا لومة لاثم يشق عليه جدهم في انكارهم وصلابتهم ف اصمرهم - و اللوصة المرة من اللوم وفيها وف التذكير مبالغنان كانه ' قيل لاتخافون شك قطمن لوم احد مر من اللوام و|١‏ ىك ا مد شارة الى م وصثفابهة القوم من المحية و الذلة و العرة ةو المجاهدة و انتفاء حوفت إلاومة [ يوقةم] يوق ا ياد 1 صمن يعام يعل, ان له لطفًا [ و امع ] كثير إلغ واضل و الالأطاف 1 لهم 1 يمن هو من اهلها عقب النهي عن مولاة من تجسب معاداتهم ذكر من تجمب موالاتهم بقوله [ انما و لمم اللو رَسوله و الذي امنا ] ومعذى انما وجوب اخنصاصهم بالموالاة- فآن قلت 3د ذكرت جماءةفهلا ويل انما اولجاؤكم- قات اصل اكلام انما ر يم الله فجعات الولابة لله على طريق الأصالة ثم 3 ايخ ملع انباتها لباانيانها لرعول الله و المؤمذين على سبيل التبع ولوقيل انما اواياه 5 الله و رسوله و الذين امنوا ام يكن فى الكلام اظَل و تبع و فى قراءة عبد الله انما مولدكم - فان قلت [ الذين يقجِمونَ ] ما عله قلت الرفع على البدل مس - 8 7 5 5 مر أدبي اسكواءاو على :هنم الذين يعيمون ا والنصاب على 0 فيه تمييز لاص من الذين امنا نفاذا عدار َ 0 0100010100 ا : : ( ندم ) مره ص ويه يد مره ”م دع -0" موايضء 6 اط امو ضاص نا 2 ا موا من برتد منكم عن دبذه فسوف يأتى إللالعوم اح اك أذلة على الموؤمنين 2522) م >عل وه علئق «العفريق 2. > 6صم>ث» م6 يهم ” شهادة أجلم 7د بو طالاعمال و تعجيبا من سود ح الهم »* قر[ من يرتد |وم ن يرتدك وهونى إلاما م بدالين وهومن الكائنات النى أخُبرعنها فى القران قبل كينها وقيل كان اهل الردة احدى عشرة فرقة .ألاث فى عهد رسول الله متى اله عليه و اله وسام بنو مدلم ورئيسهم ذوااعمار وهو الاسود العنسي ركان كاهمًا تنبا باليمن و امتولى على بلادة و اخرج عُمَالَ يمول اثلة صلى الله عليه والهو سلم فكتبب. رسول الله صلى الله عليه و آله وسلّم الى معان بن ججل و الى سادات اليمى فاهلكه الله على يدي فجروز الديكمي بَجذه فقفلة واخبر ررك جالام علو اللمظليه: وال سام بقنلة لمي يدل مكبر السسلير واشبض رمز الله على اللعر مله .1 لزه وسلم من الغد وات خبره في أخشهر ربيع الاول - وبذو نخذيفة قوم مسيلمة تدبأ و كنب الى رمول الله صلى المجعلي ار الخرد آم ماو وسسلمة رول امعان معاد سس الله اما بعد فان الارض نصفها لى ونصفها للك فاجاب من محمد رسول الله الى مسيلمة الكذاب إما بعد فان الارض لله يورثها من يشاء مى عباده و العاقية للمتقين فعاريه ابو بكر رضى الله عذه بجذود المسامين مدن على يدي وحشى قاتل حمزة وكان يقول قتلثٌ خي رالناس فى الجاهلية وشرالناس فى الاسلام اراد فى جاهليتي و اسلامي- و بنواسد قور جم بن حُويْلد تخي فبعمث اليه رسو الله ضلى الله عليه واله وشم خالد] فانهزم بعد الغذال الى الشام ثم اسلم وحن اسلا وس فى عبد ابي بكزرضي الله عه كزارة قوم عهِئة بن حصن و عطفان قوم قرة بن سلمة القشيري وبفو سَلَيم قوم الي 1 عبد يليل و بخودربوع قوم مالكف 0007 وبعض بذخي تميم قوم سجام بنث المذذر ' المتذبئة النى زوجث نفسها مسيلمة الكذاب رفيها يقول ابوالعلاء اامعري في كتاب استغفر و استغفريي #شعر » مت جاح ووالاها مَسَيْامة » كذابة في بنى اليا وكذاب » وكندة قرة اللشعنف بزح تبلق بوابذر بعس واثل بالجعرين دوم التحظم بن زيد وكفى الله امرهم على يِدَي ابي بكر الصديق رضي الله عنه ‏ وفرقة و احدة في عهد عمر رضي الله عذه عَسان قوم جبلة بن الايهم نصرثه اللطمة و سيرتة الى بلد الروم بعد اسلامة ] مَسَوْقَياتى الله بكوم | قيل لما ترنت اشار رسو الله'صلى الله عليع والة وسلم الى ابي موسى الاشعري فقال قوم هذا - قبل هم الفاى من الذخع و خمسة الافت من كندة و بجيلة و ثلاثة الاف مى أنناء الذاس جاهدوا يوم القادمية لوقيل هم الانضار. -.وقيل سكل زسول: الله صلئ الله عليه والع لمعنه فضرب ينه على عائق سلهان و قال هذا وذورة ثم قال لوكان الايمان معلّقا بالثريا لَذَاله رجال من ايذاء فارس حم و بوه ] محبةٌ العباد اريهم طاءكّه و ابتغاء مرفاته وان ! يفعلوا ما يوجي سخطه وعقابة و محبةٌ الله لعباده ان يثيبهم احسن الثواب على طاعتهم و يعظمهم و يثذي عليهم و يرضى عنهم و اما ما يعتقده اجهيل الثاس و اعداهم المعام و اهله و امقتهم للشرع و اسوأهم طريقة و ان كانت طريةتهم عند إمثالهم من الجهاة ال ة ع 95 - والسههاء شيأ وهم الغرؤة اامفقعلة|امتقعلة من الصوف رمايديذون به من المحبة والعشق والتغذي على كراسيهم ( 8وم ) 2 : ومنأاه عه م6 >> #اس . عدر واج موامووم 6 2 ممم ام مو مء » كُُ 2 5 5 قوم الظامين 2 وى الذين في قاوييم مرصضص /9 فيهم يقواون (خي ان اتصييكا داثرة * فعسن الله سورة المائدة ه - عمس مأ م م2 86 2م 04 هم صمم 5 2 ١‏ 5 3 باتي باله شم أو أصر من عخدة ده فيضيحوا علي 7 لسرا في 3 تدممن © و يقول ال نلعت جردي" .0 3 22 533 1 1 موا اين سيو بالل 0 2 اهم لمعكم” * حبطت اعمال فاصجعوا خسري © يايها الذي > ولاد موده ومعره م هو ولموالاتهم [و فين ايزولهم, مبنكم تعاففب ]اين انيبو ايك كوم ريهذا تغايظ م ن الله و تشديد في وجوب #جانبة المخالف فى الدين واعتزالة كما قال رهول الله صلى لل عليه..والة و سلم لا تراأى نارا هما ومنه فول عمر رضى الله عنه لابي موسى في كاتبه الخصراني لا تكروهم اذْ اتعاذهم الله ولا تامذوهم وهم الله ولا تدنوهم أذ إفصاهم الله - و روي انه قال له ابو موسى لا قوام للبصرة الا به فقال مات النصراني و السلام يعني هببٌ انه قدمات نما كنت تكون صانعا حينكن فامدّنه الساعة واستغن عذه بغيرة [ ان الله 1 ييشى لعو الظامين] يعني الذي ظلموا انفسهم بموالاة الكَقّرة يمنعهم الله الطاقه و بخذلهم مقنا لهم [ يسارعون | يذكمشون في مولاتهم ويرغجون فيها ويعندرون بانهم لا يأمنون [ أن ١‏ تصهبهم دَائوَة ] من دواثر الزسان اي صرف من صروفة و دولة 3 و فجعذاجوا الجهم و الى صعوذظهم - وعن عبالة بن الصامتك انه قال لرعول ا م الله -- واه و سلم أن ف موالى >ن هود كثيرا عددهم 2 اني ابر الى ؛اللهبو: .رسولة. مى واليقهم تراكيد الله ورسولة فقال عجد الله در 50 اني رجل اخاف الدوائ رولا أبرأ من .ولي موالي وهم يهود بني مُيتُقاع عسي لمان يات بألكتم ] لوول اللهءاصلى :الله عليه وبإله وشلم على (عدائه واظهار المسلمين [ أ ار تمن عند ] يقطع شانة الههود و كليم عن بلاده, فيضبم المنافقون [ دمي على ماحدثوا به انْفْسهم وذلك انهم كاذوا يشكون ب امر رسول الله صلى الله علية ور الهو سلم و وتمولون ما نظن ان يتم له امبرو بالحربى ان تكون الدولة و الغلبة لهولاء - وقيل أو أمرمن عنده أو ان يوم رالنجي صلى ١‏ الله عليه و اله وسلم باظهار اسرار المنافقين و قَذُلهم فيندموا على نفاقهم - و قيل اوآمر من عذّد الله ل( يكون للذاس فيه فعل كبنى النضير الذين طرح الله فى قلويهم الرمب وأدطَوَا بايديهم من غير ان يوجف عليهم كيل و لاركات [ريقول الذين امئوا ] : قرع بالنصب عطفا على ان انوي - و بالرفع على انه كام مبتدأ اي ويقول الذين امنوا في ذللك الوقت - وقربئ بغير واو و هي في مصاحف مكة والمديفة و الشام كذلك عائى أنه سوا قاثئل يقول فما ذا يقول الممذون حينئذ فقيل يقول الذين ٠‏ أمينوا ١‏ [ أ هولاء الذي التسعور] - فان دان قلت لمن يقولون هذ| القولّ - قلت اما أن يقواة بعضهم ابعض تعجبًا من حالهم واعقياظا يماظن اللة 0 عل «الأوويق اقل بللاخلاصة اذا ا الذين سمو لكم بأغلاظ الايمان انهم اجام و ضاف دوكر الكفار- و اما ان يقولوة لليبود لانهم حلفوا لهم بالقطاضمة وا التضرة ,كما بشكى الله عنقم و ان فوقام ٍِ - [ خبطت أعما لهم ] من جملة قول المؤمنين اي بطلك اعمالهم الذي كذوا يتكلفونها في رأي اعفى ,الذايزقة وغيف معنو اتج كانه عيلنطا ,يحب إعمااهم نما اخسرهم - او من قول الله مز وجل ١‏ اجر ع ريا ( عابت ) كت مدهو ممدم روت عرممر لوط 2ه تي صسيرى مم عرس > دهااءة 1ه عن بض ما نول اله ايت ليخلا ا ع:المابيريد ا د و أ كثهرا من النّاسٍِ ممع - هو م ممت 6 رهء 6 ص عقون © 1 لجاهية يبغون 12 من احسن م الله حكما قوم يوون © يايهًا لين امذرا اس سس سمرعه رم ماع ره 0 3265م ا هوم ل[ تشخِنوا اليهون و التضرق أولياء * بعضهم اولياء بعض ًِ وتكلع يكولهم عدم كن مهم :“ان الله أيسى وبعية الله ابو يصوويا ب واشاسن. ابوب قيتق »من لباحهار» البعويبقالوا , بإذنههواءبخا ,إلى محمد نَفله عن دينة ِ-- 21 52 - ب لي فقالوا الهيايا يكين قد عرفت آنا احبار اليبود رانا ان اتبعخالك اتبعتنا اليهود كلهم و ام بخالفونا 3 .م . م هه وان بهنذا وبين قومنا خصومة نذاحاكم اليك فتقضي لذا عليهم و نحن نؤمن بلك و نصدقف فابى 4 - 11 - .6 > بى عدلدم ذلك رمتول الله صلى الله عليه و اله وسلم فنزلت [ فان تولوا ] عن الحكم بما انزل الله اليف 2 دمع مه ل - وم .6 عبرم ه.ه ارادوا غجرة [ فاعلم انما ريد الله أن بيهم .يبن ذنم ] يعني 'بذنيب النوي عن حكم الله وارادة خلايه) ومع بيعفك ذنوبهم مووج ذلكار اراد ان لهم ذنويا جمة كثيرة العدد وان هذا الذنب مع عظمة بعضها و واحد مذها و هذا الابهام لنعظيم التولي و استترافهم فى ارتكابه ونعو اابعض في هذا الكلام ما فى ول لبيد » ع * او يرتبظ بعص النفوس حمامها » اراك نفسه و إنما قصد تغخيم شانها بهذا الابهام كانه قال نفس كبيرة و نفسا اي نفس فكما ان التذكير يعطي معنى التعبير و هو فى معنى البعضية فكذللك اذا صرح بالبعض [ لفسقون | لمقمردون 8 لذ درق فيه يعني أن الدولي عن حكم الله فين اموق العظيم و الاعتداء نى الكغر [ حك جاهلية مبدوق ع قيفرو وان -,أحدهماراى /فريظة والتفي رظاينها اليه ان يحكم بما كان بعكم به اهل الجاهلية من النفاضل بين القَذْلى - و ردي ان رسول الله صلى الله علية واه و علّم قال لهم القدّلى برا فقال بنو النضير نحن لا نرضى بذللك فنزلث- و الثاني ان يكون تعييرا للييبود باتهم اهل كقاب وعلم وهم يبغون حكم الملة الجاهلية التي هي هوى و جيل ل بعدزمواننايا ولايرجع الى د حي من اثله - وعن العحسن هوعام في كل من يبنغي غير حكم الله و الحكم حكمان ح تقار فهو حكم الله و حكمٌ جبل فهو حكم الشيطان - وسئّل طارئس عن الرجل يفصل بعض ولده على بعض فقرأ هذه الاية - و قرع تَبَعُوَ بالجاد و التاد و قرأ السلمى آ محم الجاهلية يبعُونَ برفع الحكم على البتداء و ايقاع يبون خبرًا و اسقاط الراجع عنه كامقاطه عن الصلة في اهذا الذي بعمث الله وعن الصغة فى الناسٌ رجلان رجّل اهذت و رجّل اكرمت وعن (أعال في مررت بهند يضرب زيِدٌ - وقرأ فقادة افْحمم الْجاهاية على ان هذا العم الذي يبغونه انما بحكم به افعى نجران او نظي ن حكام الجاهاية فارادوا بسغههم ان ل 0 خاتّم الفبييين حَكَمًا كاوائف الحكام ‏ اللام في قوله [لقوم دن ] للبيان ن كاللام في هيت اك الي هذا الخغطاب وهذا الاستغهام لقوم يؤقذون فانهم هم الذين يتجينون ان لا اعدل من الله ارهن لجنيا 89ظظ2 اولياء تنصررنم و تستفضزونهم أواثوايخوامم بواتصادونهم ابو تعاشرونهم معاشرةٌ المؤمنين ثم عذل النبى بقوله: [بعضهر رهام بَعْض ] اي انما يوالي بعضهم. بعضًا لاتحاد ملنهم و اجتماعبم فى الكفر فما لمن ديه خلاف ديهم ( رودم ) ءءء 2 عرايي © سي موس عليه م عامهة لله عراف هم الفسقوى © و تن اليف لنذبَ باقي مُصَْها لما به ن يديه من الكلمب و مهيمنا عليه فاحكم بعكم بن ل اله ع م عق " لكل حَعَلنًا منىم شرعة و مهاج * 20 سمو[ مه دو 0 0 ا ]] طِ :ف :8ه يي 25 َل نه الله تتم لم واحدة وين هتلوقم في ما العم سنبقوا اأخيرت الى الله ال ءءء ل دوره ٠ه‏ 2ت ٠‏ 262 2و6 0 مه الام عدم ّ حبرت كم ديه لعن 0 ا الم بعلم َ انز الله ول تيع اهواعهم و احذرهم ان يفننوك عي سيف قرادة ابي و أن لنحكم بزيادة أن مع الامر على ان أن موصولة بالامر كقوللك إمرته بان كانه قيل واتيناه الانجيل و امرذا بان بحم اهل الانجيل ‏ و قيل ان عيسى صلوات الله عليه كان متعيدا 8 فى القورية من الاحكام لان الانجيل مواعظ و زواجر والاحكام فيه قايلة وظاهر قوله ولقدكئ' اهل ل الأنتجيل بم د الله قيه يوت ذلك وكذلت ذولة ع حَدَلْنَا مور ومنباجًا وان ساغ لقائل ان يقول معناه ١‏ . انزل الله فيه من التجاب العمل باحكام الغوردة ا نكل الدع بهن الأمريفين في قوله و زلف نا الي الكذسب و قواه لما بين ييه من القذب - قلت الأول تعريف العهد لانه 0 به القران و الثاني تعريف الجذس انه عنّي جنس الكُتسب المنزلة - و يجوز ان يقال هو للعهد لانه لم يرد به ما يقع عليه اسم الكذاب عاى الاطلاق وانما أريد نوع معلوم منه وهو ما انزل من السماء سوى القرآن [ و مَيْيمنًا] س ععصومم ه و رقيبا على سائ رالكتب لاذه يشهد لها بالصحة و الثماتث - قرو و يمنا عليه يفلم الميم اي ومن عليه بان حفظ من التغيير و التبديل كما قال لاياتيه الباطل من بد 000 ى اه والذي ههمن عليه الله عزوجل او الحقاظ ني كل بلك لوحرف حرف منه اوحركة او سكون تبه عليه كل احد و لمارا رادين لم 1ر1 ونع ] معني ارة تخجرف فلذلف ا كانه قيل ولا تذدرف عما جاءلك من العحق منبعا اهواءهم [ لكل جَعَلمًا نكم ] ايها الناس [ شرعة] شريعةٌ - و قرأ نحبى بن وتاب بفتم الشين 1 وَمُنْهاجا ] وطريقا و إضدا في الدين تجررن عليه - و قيل هذادايل على اذا غهر متعبدين بشرائع مَنْ قبلنا [ جلك أمَةُ واحدَةٌ ] جماعة ستفقةٌ على شريعة و احدة ارذوي امة و احدة اي دين واحد ل( اختلاف فيه رلكن اراد [ لمملوكم فيما انم ] من الشرائع المختلفة هل تعلمون بها مدعنين معتقدين انها مصالع فد اختلفت على حسب الاحوال و الارقات معترنجن بان الله لم يقصد باختلافها إلا ما انتضئه العكمة , ام ,تقبعون الشية, .ود تفرطون. فى العمل [ كاسنيقوا حيرت ] فابقدررها و تسابقوا نحوها [ الى الله مجعم ] استيناف في معنى اللعليل الستباق الخيرات _- ]فمشْبركم بما لا تشكون معه مين الجزاء الفاصل بين تمحقكم و مبطلكم وعاملكم و مغرطكم فى العمل - فان فلت [ و أن احم بينم ] معطوف على ماذ| قلت على الفتنب في قوله ونا | اليك كنتت كانه قيل وانزلنا اليف ان احكم على ان وصاتث بالامر لانه فعل كسائ رالانعال- و #جوز ان يكون معطونا على باق اي انزلفاه بالحعق باك احكم ”9 يَفْنَدْوكَ عن بعض صا انَل الله َيِل ] ان يضلوك عنه و يستزلرك و ذلك ان كعسب بن اسيد - الجزم ع سورة المائدة 0 الجز 6 || ) ا ول ص ع و بر -/ 05 صق ب أ رسن تن ا أن اله فطل وار هافر نارهم بعيشئ ومام (سمماع هه 6 هم 6 بيرم 5 ص ماه ساس موت مدصضمهة أبن ريم مصدقا لما 50 د من الورية *- 58 اتيذنه لانْجيْلَ في هدى و ذورو مضيكف لك دين يديه ص6 ار م ل 6 > > سه جيك م م6 يتم مم دده 0 م التوردة ر هدى ر موعظة للمتقين و واج م آهل لتحيل ما انَرْلَ الله يه 1 يعم بما انول مقرفيو ظالم ا - و عن الشعبي هذه في اهل الاسلام و الظلمون فى الوداز الفسكون فى الذضسارئ -‏ عح ‏ ع ك0 - وعن حذيعة انتم اشيه الامم سمقا بيني و 0 010 00 باذعل والقّذة بالقذة غيرأني لا ادري اتعبدون لعجل 5-0 أب وانزل الله على ى مر رأ بل فيا وافية لان ارو قصَاصٌ 3 و المدظوفات كلها درت مخصوبة و مرفوعة ا 000 الدفْسٌَ لان المعنى 20 جم : نيبالنفسَ بالندس " إما لاجراء كتبنا ري اكرات ن معخى العمل الوق هئ قواكف النفس بالخفس مما يقع عايه الكنب كما تقع عليه القراءة تقرل كنبت الحمد لله ا دن رك عا لداع انان الزرجاج لوةرك ١‏ ا النْفْس بالفسزاكل محيها - اولاستيذاف . والفعن فرضنا عليهم فيها ان الخفس ماخوذة بالخنفس مققولة بها اذا قدَذنها بغير حق و كذلك العين مغفوة بالعينى : 0 5 8 5 7 - 0-2 طاده 7017 والانف #جدرع بالانف و الاذى مصلومة بالاذن و السى مقلوعة بالسن [ و الججروح قصاص ]ذاتك قصاص 7 عه و هو المقاصة و معناة ما يمكن فيه القصاص و تعرف المساواة ‏ وعن ابن عباس كنوا لا يققلون الرجل بالمرأة فخرلت 5 [فمنى تصدق] من (معاب العق نهم بالقصاص وعها عله [كوكفارة له فالت دق 2 كفارة للمتصدق يعفر الله 0 ما تقضيه الموازنة كسائر طاعاته -و عن عند الله سن م هدم عذة ممى, ى ذثوية بقدر ما . و - -»© دادو تصدّقبه-رةيْلفهو كمارة للجاني ى اذاتجاوز عنه صاحث اق سقط عذه ما لزمه - و في قراءة ابي فهو كفارته 3 يعني فاامتصدق كغارتة له 5 الكقارة الذي ى يستدقها له لا ينقص منها وهو تعظيم لما فعل كقواه فاجره الله وترغيبٌ فى العفو * فين 5200 اذ اتبعتّة ثم يقال قفيقه بفلان وعقبته به فتعديه الى الأانى بزيادة الباذ فان ثلث فاين المفعول الاول فى الاية - قلت هوم حذوف و الظرف:الذي هو على اثارهم #السانق مسن 'لاثة “(ذ[ فعَئ به على 7 فقد ده ئ به ايان و الضميرفي اثارهم للدبئين في قوله تام بها الحبهون الذي ل الكو رد[ الس جيل بقس الهمزة فان مس عه عه فلانه اعجمي خر لعجمته عن زذات العربية كما خرج هابهل و اجر [رمُصَدَقاً) عطفٌ على “حلفي هذى و مله النضب على الال [وهدى و مَوعظَة ] يجوزان ينتصبًا على ااحال لقوله مصَّدَنَا و ان يختصباً مفعرٌ لهما لقواه و لَمَمْم كله قيل و لمهديى و الموعظة: اتذاة الانهيل و للعكم [ بِمَاأثرَلٌ الله فجه] من الاحكام -. فان قلت فان نظدت هدى و 50 ا 1 - عطَةٌ في ساك مصَّدقًا فما تصنع بقولهو لفحم - قلت اصع به ما صنعت بِبَشَى وَمَوعلة حين جعلتهم! مفعو لبقا قارو لحم اهل الاأجيل بما انزل الله اتيذاه اياه - و قرع لمحم على لفظ الامر بمعذى و ذلنا ( اوس ) صمحم كر 20 ده دموه طلملدا + ]له 2-8 :200 لمّة قادرا و لربانييون َالَحْبَار ما الُحَفطرا ٠‏ من كنب الله 0 عليه شهداء فلا «خشوا لا واخشون 0ك 6) رمم و لاتشتروا باينى نمنا كاي * 1 من آم كم انل الله 3 امك هم الكفروى © وَكَنَبْنا عليهم يهان الس 5 - ءءء ا - 8 مم صده بكتابهم كما يدعون - او وما اولك بالكاملين فى الايمانى على سبيل التهكم بهم - فا فان قلت فيا حكم الله ما موضعة من الاعراب - قلت اما ان يقتصمب حالا من الدورة و هى اما مبندأ خبرة عَندهم - و اما ان يرتفع خبرًا عنها كقولك و عندهم النوردة ناطقة بحم الله و إمّا ان لايكون له محل و يكو جملة مبينة لان عذدهم ما يعْذيهِم عن التحكيم كما تقول عندك زيد يَنُصوى و يشير رلك ببالمتواحت! كما 3 تصنع؟ بغيزد فال «اثت م نت التوردة - دلت لكونها نظيرة 'لموماة و دوداة ونحوها في و - فاى قلت علا م عطاف لم م يوون - قلت على تمولك [ فيها هدى ] يهدى لاعق والعدل [ و نؤر] يبين مااستيم من الاحكام ‏ الذين اسلموأ صف احذريت على اللَبيَين على سبيل المدح كالصفات الجارية على القديم سبحانه لا لاتفصلة و التوضيم واريد باجرائها التعريض باليرك وانهم يعداء من ملة الاسلام التي هني دين الانبياء كلهم فى القديم و الحديث و ان اليهودية بمعزل منها و قوله [ لبن سلما لذي هادواً ] مفاد على ذلك [ و انون والتتياز]وتالزقافء و العلهة اا هق أرلة تهروق* الذي التزموا طريقة التجيز ارو جارجواة فلل المون [ بما لمح هرا » من كنب الله ]. بما سألهم 0 حفظه من التوربة لى بسبب سوال انجياءهم اياهم ١‏ ن تعفظوه من الاي ورت 0 من في من كنب اله للنبيينى [ و نوا عليه شهدَا ] رقباء لثلا يبدّل- و النعنى يحم باحكام التورية النبيون بين موسى وعيسى و كان بينهما ألنف نبي وعيسى للذين هادوا بحملونهم على احكام التوردة لايتركواهم ان يعدلوا .عنها كما فعل رسول الله صلى: الل عليه واله و سلّم من حملهم على حكم الرجم و ارغام انوفهم واباثة عليهم ما اشتيد الجلد و كذلك حكم | 5000 اي د انبياذهم من كتاب الله والقضاء باحكامة و بسبرب كونهم علية شيداء ‏ و تجوز ان يكون الضمير في سفوا للانبياء و الربانيين و الأحبار 0 2 2 :9 9 2500-0 ص - «< جميعا ويكون الإسخيريواظ من الله اي كلفهم الله حفظة و ان يكونوا عايه شهداء [ فلا لخشوا الناس ] نبي لكام ع حيدم غير الله في حكوماتهم و ادهانهم فيها و امضائها على ذلاف ما امروايه من العدل اخشية ساطان ظالم او خيفة اذية احد من القرباء و الأصدقاء [ ولا تَشْئَروا ] ولاتستبدلوا ولاتستعيضوا بايات ‏ الله و احكامه [ ثمنا كاير ] وهو الرشوة و.ابقغاء (أعجاه ورضئ الغاس كما حرف احباراليبد كناب 0 م 2 َه 5 >ام 6ه ووه م مره 2-00 ديك 7 2 المه و غيروا احكامة رعدة ف الدزيا وطلبا المريامة فبلكوا [ ومن لم حكم بما انزل الله ]| مسكبهذا بة سا ات ان 7م ب رمه سه 6 2 0 0 8 5 ع الما 6 5 00006 ا ع 0 وتمردوا يان.. حكموا بغهرها ‏ و عن.ابن عباس ان«العفرين و الظلمين وإلفسقيلق اهل العنادة -واكية الم ك1 0 ص 35 511 عدم 2< القوم انكم ما كان من حلو فلكم و ما كان من م رنهو لهل إلككئاب من ححد حلم الله كفر و من لم تحتكم به وهو 9 2 3 المائنة 3 الجرم 3 9 | ا سورة الماندة زد الجرد 3 !ا اوسن مه -- ظًّ طم ا الله م فقكنه فلن تلك 1 من الله نيا سا “ نك الذي لم ُ بك ل ن أيطهر دا 2 لهم 6 53 4 مودعم م .6 طِِ دا قُّ يدا خزي وَ لم في الاخر 7 عَذَابٌ عظمم © - لدب ا الس عن أخاء رلك رمعم عمدعهة ده مما م ماده ه دوه 1 0 ف م 1 5 ا 33 6 0 وك م 1 تعوض عدم قن يضرف شيأ ” وان حكدت 0 - رفوه و وو 4 7ت بم 0م م مه ل الله يحب المسطيى 6 الويف موتك , م الكورمة فيا كي د سم ينواون من بعد يلك " 2 و وم الث اممف يجن 8 ان رن" الدُورية فيه د دس م 5 اليو الذي اسلموا لين أعلاضة فقال اشهد ان لا إله الاالله واذلك محمد رشوا ل الله الخد الام العرنيٌ الذني بشربة المرسلون و امر مول الله فى الله عليه وألة وشام بالزانيون فرجما عند باب مسجدة [ وم بد ال رمغت ا َلَنْ تَناللكَ لَه م الله شَياً ] : ال يتطق قادرى ظفها اقدنا راكراقيو امي للد لذن ل برو اله | إن بمنسير من آنطافة ما يطهربه قلوبهم لانهم ليسوا من اهلها لعلمه انها لا تخفع 7 و لاتفجع إن الذي ل يمون بيت الله 1 ديم الله - كيف يبدى لله دوسا كقروا بعك ايْمَانم [ مدت ] كل ما لا بحلل كسبة هوق متحكة ان (#إملقاميرع ازا سد ومن الإنوكة كما قال بالله:تقالئ :تمس الله اربوا لاوجاك الجرادويق لدت بالأخفيف والتثقول والسشعحت بغتى السين على افظ المصدر من كذ والعجت بعنيزين - ولعت بكس رالسين وكانوا يأخذون الرشى على الاجكام و تحايل الحرام - وغن لسن رضي الله نه كان لعافم في بذي اسرائيل اذا اثاة احدهم برشوة كه فاراها ايأ وثكآم بحاجته فيسمع منه ولا يذظر الى خصمه فيأكل الرشوة و يسمع اذب - وحكي ان عامل قد من عمله مجاده قومة نقدم الجهم العراضة و جعل يعدم بمالقري* اله :ف خاة مال أقرا بي من 7 نحن كما قال الله تعال معو كن للهذب الل 0 مخيرًا اذا ا اليه اهل الكتاب بين ان #حكم بينهم و بين ان لاتحكم - وعن عطاء و اق و الشعبى انهم اذ ارتفعوا ال م المسلمينى فان شادوا حكموا وان شاءوا اعرضوا - و قيل هو منسوخ بقوله ران احم بَيْْمْ بما أنْوَلَ الله - وعند ابي حنيفة إن احتكموا اليذا حملوا على حلم السلام وان زنى مهم رجل بمسلمة او عرق من مسلم شيأ أقيم عليه الحد ‏ ر اما اهل احتجاز فانهم ل يرون اقامةً الحدود عليهم يذهبون الى انهم قد مولحوا عن شركهم و هواعظم من الحدرد يقولون ان النبى عليه الملار جم البرك بي قل نزول الجزية [ فلن يِضَرَوِكٌ شيا ] لانهم كنوا لا يتعاكمون اليه الا اطلنب الايسر واللهون عليهم كالجلد صكان الرجم فاذ! أعرض عنهم و ابى الحكوسة لهم شق عليهم و تَكرهوا اعراضة عنهم و كانوا خلقاء بان يعادرة و يقسازوه فامن الله سريّة -[ بالْقسْط] بالعدل و الاحتياط كماحكببالرجم [و كدف يحعمرئقف] تعييبُ من تحكاميم ادن لا يمن به و بكتابه مع ان العكم منصوص في كنابهم الذي يدعون الايمان به ا مولن من بعد ذلك ) ثم يَعضونا من بعد تحكيمك عن حك الموافق لما في كتابهم لانرضون اب “3 روزا أولئىف بالمؤمنين 1 ( ومس ) اع 6< نه م طَ 20 و > مه ره ود 0 وم موه و يغفر يمن اه * وَاللهُ على كل نهيء تبره باينا الرسول ل زلف الذين يسارعون فى افر من 5 0 د لع مه 2 ىد 9 دنه 2 2 الذي َالو ا باقواههم 2 000 م وين م 2 سمعون الكذب سمعون لقوم اخرن 5 عر 2 وما عوه مم جح م2 بم ا» م بك 6عمر 37 0 . 82 ل 0 2 1 م2 . بذلك تقدم السرقة على التوبة - قرو لا حزنك بضم الياء و يسرعون - و المعذئى لا نهدم و لاتبال بمسارعة 0 المنافقين فى الكفراي في اظهارة بما. يلوح منهم من أثار الكيد لاملام و من موالاة المشركين فانى 0 و 5 ناصرلك عايهم و كنيلك شرهم يقال اسرع فيه الشيسب و اسرع فيه الفساد بمعنى رقع فيه سريعًا 00 0 ل 0 0 . 8 ىه الماع 3 فيكذلك مسارعتهم في الكفر وقوعهم و 0 فبدد أسرع تىء اذا وجدوا قرصة لم #خطئوها - و[ امذا ]| مفعول الوا - و[ بأفواههم ] متعلق يقاو ١‏ لانامقًا “اومن لدي 55 0 مما جاه سي ي ذ4ّْعه م لمعه ومن ن الجيود دوم ممعون - ولجوزان يعات عاى 0 الي تالا و لرتفع 5 على هم طمهوق يل امير مومه 6س للفريقين انا دير 0 007 - و معلى [ جمعون للعددب ] قابلون لما يعدرد يه الأحبار و يفتعلونه من . الكذب على الله وتعريف كنابه من قولك المللك يسمع كلام فلان ومذة قولة سمع الله لمنى حمدة ع لقوم خرن لم باثولكٌ) يعذدى اليهوت الذينى لم يصلوا الى #جاس رعول الله صتى الله عيله واله وسام وتجافوا عذه لما افرط فبجهم من شدة 2 900 00 ِ 8 : 000 البغضاء وتبالغ من العداوة لي قاباون من الاحبار و من اولك المغرطين فى العداوة الذين لا يقدرونان يخظررا 4 هل عدم ٠‏ َّ . . .8 0 اليف - وقيل سمعون الى رسول الله لاجل إن يكدبوا عليه بان لمسجوا مما سمعوا مده بالزياىة والتقصان واالحمديل 20007 101 0 د 1 10 و التغجدر سمءون منى رسول الله صاى إلله علية و إلء وهام لاوجل وم اخرين من اليبون وجعوهم عونا ليجلغوهم 1 : , 0 ا ل 42 ةد عممات سناد 2 و : ما سمعوا مذة ‏ ويل السمعون بنو دريظة و القوم الأخرون يبود خيبر [ رفون الكلم ] يميلونة و يزيلونه عرى 31 : 1 1 0 3 1 م صم رمه اا 2 2 مدت مواضعة لقي وضعه الله فيها فيهملونه بغدر مواضع بعد ان كان ذاموافع [ ان اوتيقم هذا ] الخحرف المزال : ع هو : م6 0296 ومترور عفر بعادت هس 1" ' 9 عن مواضعة [ “خدوه ] :و إعلموا انه العقق واعملوا به زْ ذ أن لم توتوة ]| وافقاكم “عمد صاى الله عليه اله رسام مج وم - - 8 2 0 ٠.‏ عر هم بكلافة [ فاحدروا ] و ] واياكمر اياه فهو الباطل والضلال - د رفي ان ند ريعا من خجبرزنى بشريعة و هما #حصنان وحدهما الرجم فى التورية فكرهوا وبر الوا عاديا مغهم الى بني فريظة ليسألوا ارسول الأه ليلب 1 : ا 1 3 0 عليه وآلة وعام عن ذالك وكالوا ان أمركم 0 ب'عاد و المحميم فاذبلوا وان اصركم بالرجم فلاتقبلوا و ارسلوا الزانيين معهم فاصّرهم بالرجم فابوا ان ياخذوا به فقال له ججرئيل عليهما السلام اجعّل بينك ٠.‏ بام يد 35 : 2 ع . . 3 5 0 . و بيلهم اك صوريا و شابا امردى أبيض اعور يسكن فدلك يقال 8 أبى صوريا ىا لوا لوا نعم وهو فير مودي علق وجة,الارض -ورشوا به حكما فقال .له رمول الله صاءئ الله عليه واله و سلم أنْشّدَاك الله الذي 01 اله إلا هو الذي فلق لد “عر لموسى ورف فوذكم الطور و ناك م واغرق ال فرعون و الك ي انزل عايكم كنابه وخلاله واكث رامة هل تجدون فد الرجم غا ى من اهنا قال نعم فوثسها عليه كل | يبوك فقال كك 5 كذيدة ان ينزل علينا العداب. ثم إسالع اإبنون الله صلق الله علية واله و سلم عن اشياء كان يعرفها .من | اجر سورلا الماتدة ه حدس ) دعطموي» ع ره 56 ع" 2 0-2 خم و فسلة بخرجوا من الذَا اد ماهم 7 تخا رجين 2 ذم عَدَابُ مقي © و السارق و السارفة اروص مك ص م5 مومم اا يديهم - 7 يما يا 2 من ن اللخ ا الله عزيز حكيم 6 فدن ا 55 بعل ظأمه و تالضع ان ل » م موا وه 5 6 2 2 الله يدوب عليه * أن الله مقو 1 مذ اله لمك الكلر# و الأرض ” يعدب من يَشَاء ذهبًا أَكُدَتَ تغندي به فيقول نعم فيقال له قد سَئُلتَ ما هوايسر من ذللك - ولو مع ما فى حيزة خبران - فان قلت لم وحد الراجع في قوله ليَقْْدوًا به و قد ذكرشيآن - قات هو نحو قوله » ع » فاني وهار بها لغريسب » او على اجراء الضمير صُجرئن اسم الاشارة كانه قيل ليفتدوا بذلف ‏ و يجوز ان يكون الوار في و مثْلة بمعذى مع نيتوحد المرجوع اليه - فان قات ذجم ينتدمب المفعول معه - ذامثك بما يستدعيه لو من الفعلى لآن التقدير لو ثبمثك ان لهم مافى الارض - قرا ابو واقد 5 اخرجوا يضم الياء من خرن و يشهن لقراءة: العامة قولة بخارجين - و ما يبررى عن عكرمة ان نافع بن الازرق قال لابى عباس يا اعمى البصر اعمى القلمب تزعم ان قوسا مَخْرجون من النارو قد قال الله تعالى و مما هر" ارجف مله فقال و دآ ما فوقها هذا للكقار فمما لفْقنّه المجبرة و لهس باول تكاذيبهم و فراهم و كفلك بما نيه من سواجهة ابن الازرق اب عم رسول الله صلّى اللّه عليه و الة و سلم و هو بين اظهر أغضادة من قريش وانضاده من بني عبد المظلمب و هو حبر الامة و برها بالخطاب الذي لا بجسر على مثله احد من اهل الدنيا وبرفعة الى عكرمة دليلين ناشين ان العديث فزية ما فيها مرية * [ و السارقٌ و السارقةٌ ] رفعهما على الابتداء و الغبر #حذوف عند سيبويه كانه قيل و فيما فرض عليكم السارق و السارقة اي حكمهما ‏ و.وجه أخرو هوان يرتفعا بلابتداء و الخبر تائطعوا ابديهما ودخول الفاء لنضمنهما معنى الشرط لان المعنى و الذي سرق و القى 03 فاقطعؤا إيديؤمارو امم الموصؤل) يصمح مشذول «الشرط لو قرا عيطي بو عمو السك وإتضلها سييلويه 22 ه رومدص م ى قراءة ذ العامة لاجل الام ر لان زيدا فاضوية احسى ممن زيك فاضرية [ يديهما] ين و نعوة فَقَل دغنت ؤاويكما أكتغي بتثنية المضاف اليه عن تثنية المضاف واريد باليدين اليمينان بدليل قراءة عبد الله و السارفون و الساريَات َاْطعُوا أإيمائهم - والسارقٌ فى الشريعة من سرق من الحرز- و المقطع الرسغ و عند الخوارج المذكب - و المقدار الذي يجب به القطع عشرة دراهم عند ابى حذيفة - وعند ماللك و الشائعي ربع دبنار- وعن الحسن درهم وفي موامظه احذرٌ مَنْ قطع بدك في درهم -[ ججزاه - ودَكلًا ] مفعول لهما « [ َم تاب ] من 'السراق [ مر بعد اوراس بففسره رذني امره بالتفصي عن التّبعات [ فان 2007 عليه ] و سقط عذه عقاب الآخرة و إما القطع فلا تسقطة النوبةٌ عذد ابي حنيفة وصحابه - وعند الشافعى في احد قوره تُسقطعه [ من يشناء] من يجب فى العكمة تعذيجه و,المغفرة له من المصرين والتائبين - وقيل يناقط عد الحربي اذا .مرق بالتوبة ليكون ادعى له الى الاسلام و ابعد من التخغي رعذه و لايسقطة عن المسلم لآن في (قامته ٍ- ل ا ا وه تر التها 3 الصلاح للمؤمى و الحيرة ولكم نى القصاص حيوة - نان قلت لم قدم التعذيمب على المغفرة فلت لاذه دوبل ( ادس ) 0 دو مع و ماوةمه م 2ه مه م عم ممورمه 0 ره مه 0 5 م ده 5 3053-5 أن لازي عاب ا قز + لتك 0 اليا و فى الآخرة داب ؛ عظيم 0 ا الذي بن تابو م مه الث أن تقدروا وم 06 ان الله عدو 2 3 ووه له رحيم © يا يها الذي امذوا انْكُوا الله بتكا اليه ةو رجاهد, و 0 سبله اعلء م لفون © ان الذي مارم مورعة يل 2 5 سم عام .6 2< موه ج ماعوه كرا لو أن لهم ما فى الآرض حَمِيعا و مله معه ليفتدرا به من عَذَاب يوم ألقيمة ما قبل منهم و لهم 1 1 1 2 3 إ ” و د 0-0 5 العظيم ولوئثل الناس جميعا لم يك على 0 عن الكسن يا ابن ادم ارأيثت لوئنلثك الناس جميعا أكذت تطمع ان يكون لكف عمل يوازي ذالمك فيغفر اك به كلا انه ثني وى ل وَالشَيْطانٌ فكذف فتلت والكذا:[نغكنا ذلك ] بعد ما كتبذا عايهم و بعد 1 الل بالآيات [ لمسرفون ] يعن فى القدل لايبالون بعظمدة + [ بخاربون 0ه ]؟خاربون رسول الله و #محارية |المسلدين ىق حك م #حاريقة [و يسعون فى الأرض فسادا ] مفُسدين | و لان سعيهمفى الارض لما كن على طريق الفسا د مل سخا ل و يفسدون فى الأرض فاتتنصب ا على المعثى - و #جوز ان يكون مفعولاً لة اى للفساد ‏ نزلث ف نوم هلال بن و 3 ئّ ه 5 ا 4 - م 0 007 5 عويمروكان بجخة وبين رعول الله عهد وقد عر بهم ثوم يربدون رسول الله صا ى الله عليه واله وسلم فقطعواعليهم - 00 ف عرنيين ناوحي اليه ان قن ادم ع بهن القدل واخذ الماقا قعل واضلت" زهر امو القدل 5ن حا 50 0 المال ا يده ااخذ المال و رجله ! ِ خافة السبيل و 5007 اللخافة ١‏ نفي من الاأرض - وقيل هذا >6 طد يي وه حكم كل قاطع طريق كادرًا كان او مصلمًا - ومعناة [ أن يُقدّوا] من غير صلب ان افردوا القتلّ [ أو يصَلَّيوا ) مع 'الققل . ان .. نجمعوا بين الققل و الخد قال ابو حنيفة و “عند يصاب حا يطفق تحن يموت [آر تَعطم أيدييم و ارجاهم م خلآف ] ان حدر الخال [ "يترا من الأرض ] اذا لم يزيدوا على الأخافة - و عن جماعة منهم اأحسن و النخعي ان الامام مخير بين هذه العقوبات فى كل قاطع طريق 0 غي رتفصيل - و النفي العبس عند ابي 1 الشافعي النفي ندال" دقان يات وهو هارب فزعا - وقيل ين من بادة وكانوا ينفرنهم الى دهلكٌ وهو باد في !قصى تهامة ونامع و هومن بلان احبقة [ خزي] ذل و فضيية 1 الذي َابوا ] استثذا من المعاقبين عقاب قطع الطريق خاصةٌ و اما حكم القتل و الجراح و اخذ المال فالى الاولهاء انى شادوا عفْوًا وان شانوا استوفوا - و عن علي رضي الله عنة ان الحارث ب بد ر جاءه تائبا بعد ما كان يقطع الطرد بق فقبل تَوبِدَه ودرأ عنه العقوبةٌ + [ الوسيلّة ) كل ماينوسل به اي يتقرب من قرابة او مذيعة او غير ذالمك فاستعيرث لما يتوسل أيه الى الله من فعل الطاعات و ترك المعاصي و أَنُقْد للبيد ه شعر * ارى الناس لايدرون صا قدر امرهم » آلآ كل ذي لب الى الله واسل » [ يدوا به ] لمجعلرة ندية لانفسهم و هذا تمثيل للزرم العذاب لهم و انه لا سبيل لهم الى النجاة منه بوجه - و عن الخبي عليه السلام يقال للكائر يوم القيمة ارأيت او كان لف ملم الارض 6 سورة المائل: ه 0 ٠ || > الجزء وهم ) سم م دع رم عد م 2-7 0 ردم وام عو ملظم 4 0 م و - مووح يه ملام كيف يواري سواة اخيه ” قال دويلئى (عجزت ان الو و ذل هذا الغراب فاواريي : سواة اجتى فاصبيم الخدمين © من أَجْلٍ ذلك الى يي ٠‏ اسيل أنه كد نقسا بغَيِرٍ نفس أو مَسَادِ في عنقم لك 02 1100 دووورء 0-7 رض 5 سس لاس جِمَيهًا ن احياها 2 احيا الثاسّن جميعًا * جاءتهم لع د بالبيذثك احدهما الآخرٌ ف بمنقاره و 5 ثم القاه فى العا [ نل لقا ا ا انه لما قتله سدكت ا ان ادم مكمث بعد قله مائة منة ١‏ بضورى ات إلا حول اعون وقد 2 ان الانجياء معصومون من الشعر [ يده ] هري الله او ليريه الغرابٌ اي ليعلمه الما كانه متكت ا تعاميق ١‏ ركان "كيني تعلينه على سبيل امجاز [ سواة آخيّه ] عور اخيه وصالا يجوز ان يتكشف من جسد: والسسُواةٌ |الفضيية لقجحها قال » ع » يا لقوم للسوا 5السوأًاءه لي للفضيية العظيمة كني 500 8 بالنصب على جواب. الاستغهام - و قرع بالسكون عا فانا اي - ادعلى التسكين في موضع النصي للثهفيف [ من الندمين ] على تله لما تعلو انيم مل حباءة تسر : في امره و تبي له من عجره و تمده الغراب و اسوداد اونة اإسعط ابر اام لقف ندم التائبين [ من 50 بسرب ذلك وبعلقه - وقيل اصله من جل شرا إذ! جذاه ياجله اجلا ومذه قول خوات بى جبير » شعره واهل خباء صالع ذاقت بجذهم * قد احتربوا ني عاجان” انا لأحلة * كانك اذ! قات من اجللك فعلمت كذا اروت مر ان لجنيبش .نه واوجبتّه و يدل عليه قولهم من جَرالك فعلثه لي من أن جررته بمعفى حنيئّه - و ذلك اشارة الى القثل المذكور لي من از ام رؤلكعه الغدل, لقنس :رجرة .]ركتبا شال 1 اسْرَائفْلٌ ] ومن اابتداء الغاية اي ابتدأ الكنُب ونشاً من اجل ذلك ويقال فعلمت كذا لاج لكذا وقد يقال أجْلَ كذا بحذف الجازو ايصال الفعل قال »ع » !جل ان الله قد فلكم » وقريع من الجل ذا بحذف الهمزة وفقم الخون لالقاء حركته! عليها - قرأ ابو جعفرمن الل ذلك بعسرالهمزة وهي لغة فاذ! حَقف كسرالنون سلقها لكسرة الهمزة عليها [ بغر نفس ] بغي رقدل نفس لا على وجه القتصاص [ اوفساد ] عطف على تس لمعذى اوبغير فسان فى الارض د00 احياها ] و من اسدنقذها من بعض اعباب الهلكة قتل او غرقٍ ار حرق اوهدم اوغير ذلكف - فان قلت كيف شب الواحد بالجميع وجعل حكمه كعكمهم - قلت لان كل انسان يدلي بما يدا ي به الاخرمى ى الكرامة عل ى الله و ثبوت الحرمة فاذا كتل نقد اهين ماكر علئ الله وهتكمث حرمته وعلى نا ذلا فرق" اذن بهن الواحد و الجميع في ذلىف - فانى قات فما الفائدة ني ذكر ذاكك - ,قلت تعظيم .قدل: النفس و 0 القلوب. ليشمثّر الناس. عن الجصارة عليها بو يتراغيوا فق التعاماة على حرمتها ان المتعرض عاى الففس لقفل الخفس اذا تصو رقدلها بصورة قتل الناس جميعا عظم ذلك عليه نثبطه وكذاك الذي اراد احياءها- وء ن #جاهد قاتل الخفسن جزاة جهخم وغضب |المه والعدذاب ( دومع 6 52 2< دمر وه » 6 ممه ّ”“ 2 انئْ اكاك 5 5 ألعلنين © أني ريد 5 و تب بانع رابك فنكون من اسك ١‏ انار 2 جر 2-1 م .8 2 و 6 م ممع عدوم م 32 ممم ع مو الظلمين 3 تطوعت لَه سه فد أخيه قله فاصم مى من خسري © تبث الله عوابا يحمت في الأرض لجرية لاس الققوى ل من تجلي فلم تقتلنى: و مالك 9 تعاتب نفسك ولا تَحَملها على تقوى الله التي هي السبسب. فى القهول فاجابه بكلام حكيم #خنصر جامع لمعان ‏ وذية دلهل على ان الله تعالى لا يقبل طاعة الآ ف سمؤمن منّق فما اناد على اكثر العاماين اعمالهم و عن عامر بن عبد الله انه بكى حين حضرثه الوفاةٌ فقيل له ما يبكيك نقد كنت وكنث نقال اي اسمع الله يقول اذم تَقَجلُ الله من الْمتقين [ ما آنا بياسط © بدي اليك لَأشْلَكَ ] قيل كان اقوئ من القاتل و ابطش مذه ولكنه تحرج عن قل اخية واستسام له خوفاً من الله لان الدفج لم يكن مباحا ني ذلك الوقت قاله “جاهد وغجرة [ !أ أي اريد أن لو كم أن تحتمل اث قلي لك ! و تنلتى وانْم قناف لي - فان قات كيف فد | قتله له ولا تزر كر وا 0 وزر لخر ساسية كما تقول قرأت قراءة فلان و كامت كقابنّه تريد المثل وه واتساع فاش ممة قيض ل( يكان تستفين غيرة و تحوة قوله عليه السلام المستبان ما قالا فعلى الجاديى مام يعتد المظلوم على ان الجاديع عايه اثم بده ومثل اثم سب صاحبه انه كان سبجًا نيع لا ان الاثم #تخطوط عرق ولحد موسو عنم لاذه تسا فزن دافع عىعرؤ» الا ترى الى قوله صَالم يَعثّد المظلوم لانه اذا خرج من حد المكاناة واعتدى لم يسلم - قان قات أحين كف هابيل عن قدذل اخية و استسلم و تحرج عما كن #محظورا فى شريعته من الدنع فين الاثم حتى تعمل اخوه مذله فمجتمع عليه الاثمان - قلت هو مقدر فبويتحمل مثل الاثم المقدر كانه قال اني اريد ان تبوه بمثل امي لوبسطك اليلك بدي - و قيل بانمى با م قذلى - و >س سم مه انك الذي من إجله لم يتقيّل قريانئكف - فان قلت ارا وو اخيه و تعذيبة بالخاز" - 0-6 ن ظالما .و جزاء الظالم خسان لجال واجراق إلا ترئى الى قوله و ذالك > جرد الظلمَهن و ذا جار زان يريده اله جاز أن: يريده اعد لانه لا يريد 1 ماهو ل و المراد بالاثم وبال الققل و ما بجرة من إسنجواق العقاب - قان قلت لم جاء الشرط بافظ الفعل و الجزأة بلفظ اعم الفاعل وهو قوله لذن بسَطتٌ ما آنا بيامط- قلت ,ليفيد انه لايفعل ما يكنسب به .هذا الوصف. الشنيم: و لذلك اندم بالباء الموكدة لانغؤي 2 بي نى مع مم بورع لم سيرم [ فطوعث له نفسه قَذل أخيه ] نوسعده لغ و يسردّه م من طاع له المرتع اذا اتسع - وقراً الحسن فطاوع وفية وجبهان - ان يكون مما جاء من علا بمعنى فعلٌ -. وان يراد ان قتل اخية كانة دعا نفسه اك لاخدام عليه فطارءقّه ولم تمننع - وله لزيادة الربط كقوللك حغفظت لزيد ماله و قيل كتل رهوابى عشرين سنة وكان قناه عند عقبة حراء ‏ وثيل بالبصرة في موضع المسعجد الاعظم - [ بعت الله عُرًَا ] - روي انه اول قتيل خف ل عل وجه الارض من 2 دم و لما قتله تركه بالعراء لإبدربي ما يصخع به “خات عليه إلسباعٌ فعمله في جراب على ظبرة سنة حنى أزوح كفت عليه السباع فبعمث إلاه غرابين فاقتتا فقتل سورة المائدة. ه الجرء ارا سورة المائنة ه0 ( كمه ) 1 رمس و سير اس د مردو وام و اث عضوم نيا ليك م بلقي ءِ آذ د لفن ك2 01 يَتعَبّل م الآخبر - قال لَافْتَرَكَ د كال ل الله من مسقي © لد ا ني ع لنسنيُ ل يدي اليف شلك 5 ماشاء الله ثم بض و قيل لما مات موسى بعك يوشع نبيًا فاخجرهم بانه نبي الله و إن الله اسرد بققال الججابرة فصدةوة و بايعوة وساريهم الى اريعا وققل الججار د ارا كله لبني اسرائيل ‏ وقيل : , يدخل الارض المقدسة انحل متبلع قال انان تَدَخْلها رهلكوا فى النيه و نشأت نواشيى من ذريائهم فقاتلوا الجبارين و دخلوها و العامل فى الظرف اما مُحَرمَةٌ واما يتبهون - و معنى [ينيون 5 الأرض | يسيرون فيها متحيرين لا يبدو طريقا ‏ والنيه المعارة الي يقاه فيها ‏ روي أنهم اجثوا اربعين سنة فيمنة فرامج يسيرون كن بوم جادين حنى اذا عكُموا وامسوا اذا هم بعيث ارتحلوا عذه و كان الغمام يظللهم من حرالشمس ويطاع لهم عمود من نور با'اجل يضيء لهم و يفزل عليهم المن و السلوى ولا تطول #عورهم واذا ولد لهم مولون كان عليه توب كالظفريطول بطواه - نان قلت فلم كانوا ينعم عليهم بتظليل الغمام وغيره رهم معاقبونى - قلت كما ينزل بعض الخوازل على العصاة عراً لهم و عليهم مع ذلك النعمة متظاهرة و متل ذللك مثل الوالد المشفق يضرب ولدة وريم ليتاىرب وينثقف ولا يقطع عنه معروفة و الحنائة ان 0 هل كان معهم فى القده .وسىل و رن عليهما السلام قات اخذلف ني ذلك نقيل ام يكونا معهم لانه كان عقابًا و قد طلمب #موسى دمن ربه ان يفرق بيذهماربينهم- وقيل كاذامعهم الاانه كاى ذللكررحا لهما و سلاما لاعقوبة كالنار لابراهيم وملائكة العذاب وروي ان شرون مات فى النيه ومات موسى بعدة فيغ بسنة و دخل يوشع ارنحا بعد موته بثلثة اشبهرو مات التُقباه فى النيه بغتةً الأكالب ويوشع -[ فلا ناس ] فلا تحزن عايهم لانه ندم على الدعاء عليهم فقيل انهم أحقاء لفسقهم بالعذاب فلا تحزن ولاتندم » هما ابذا ادم لصلبه قابيل وهابيل اوحى الله الى آدم ان يزو جكلواحدمتهما توامة الاخرا و كانث إتوأسة قابيلالجمل وزاسمهااذليما نخس ,عليها الخاد رسخط فقال اهنا ف را قربانًً فم ايكما قجل زوجها فقجل قريان هابيل بان نزلث نار فاكلتُه فازواك قابيل حسدا و سغطا و توعدة بالققل ‏ وقيل هما رجلان من بني اسرائيل[ بالق ]تلاو طلئيسة بالعون و لضيكة .| اثلة نبا ملقبلما بالصدق إطزانقا لمافي كتمب الاولين او بالغرض ١|‏ “بحي وه و تققد الحسد لان المشركين و اهل الكتّاب كلهم كانوا تحسدون رسول الله و يجغون عايه ‏ اواثّل عايهم واننك ,محق مادقو اذ كربا ] نصصب بالنيأ لي قصلم و حديثهم 1 ذالك الوقت - و جوز أن يكون بذلا من لقأ عي تل عليمم النبأ نبأ ذاف الوقت على تقديرحذ ف المضافت- و القربان اسم ما يتقرب به الى الله من نسيكة اوصدقة كما ان العملوان اسم ما بعدلى اي يعطى يقال قرب صدفة و تقرب بها لان تقربٌ مطاوع قرب قال الاصمعي تقربوا قرف القمع فيعدى بالباء حنى يكون بمعنى قرب - فان قات كيف كان قوله انم يقل اله م الملقين جوابا لقوله لفْتلَنَك ‏ قلت لما كان الحسد ‏ لاخيه على تقب قربانه هو الذي حمله على توعده باقتل قال له انما أُنبتَ من قبل نفسك النسلاخها مى ( عدم ) هس لحي .ها سر "> ماس وبم صو مم ص موس جيب انمك وَريْلك عاد انا ههنًا قاعدون 60 1 رب ب ني املك | ال نفسي وأخي فافرق بيفذا وبين .6 ومسب صممةه كوم الفسقيّن © ذَالَ انها محرمةٌ لهم ايحن سه © ينيهون فى الأرْض * فلااتاس على الوم الفسقين 5 المستقبل على وجه التاكيد الموئس و [ أبكأ] تعليق لاخفي الموكد بالدهر المتطاول [ وما دَامُوا فيها] بيان لابه [ خاذهت. انت:و ربلِك] بعتمل ان لا يقصدرا حقيقة الذهاب و لكن كما تقول كلمده نهب بجيبنى تريد معنى الارادة و القصد للجواب كأنهم قالوا آريْدا قنالهم و الظاهر انهم قالوا ذللك استهانةٌ بالله و رسوله وقلةَ مبالاة بهما و استبزاء و فصدوا ذهابهما حقيقة جهلهم وجغائهم وقسوة قلوبهم التي عبدرا بها العجل وسألوابها ررئية الله جهرة و الدليلٌ عليه مقابلة ذهابهما بقعردهم ‏ ر يحكى ان مودى رهررن خرا لوجوههما كُدامهم لشدة ماورد عليهما فهموا برجمهما 6 ما قرن. الله اليهون بالمشركين و كُدَمهم عليهم في قوله تحن اش الناس عدارة لذي عدوا الجهود و الذي أشركوا ٠‏ لما عصوه ر تمردرا عليه و خاغوة و قالوا ما قالوا من كامة الكفر و ام يدق معه مطيع موافق يدق به !1 هررن عليه السلام [ َال َب انَي لا آمك ) اذ رذ موتكدار [.٠الوتقسي‏ وداختي 0 زو هذا امن النجف وا« الحزي) أو,الشكوين الى ب اللغزابو. (أحشدة وارقة القلب التي بمثلها تُستيالب الرحمة و تستنزل النصرة و ثحوة قرل يعقرب علية السام انما أشكول بتي ,و..حزني إلى الء ف قات قن اللوهنع انق وان بمعور لز هلين مخز الكرنق وان تقل اليغاة فما اجابه الآ رخلان نتنؤس الصعداءَ و دعا لهما قال اين تقعان مما اريد و ذكر في اعراب أخي وجوه - 5 يكونى مخصويا عطفا على لشي وعلى الضميربفي اَي بمعذ لا املك الآ لغسىي وان اخي ل يملك الا نفسه ‏ و مرفوعا عطفا على “حل ان ع م نفسى وهزون كذاك لايميكف الآنفسه اوعلى الضمير في لا امالك وجاز للفصل ‏ و مجرورا عطفا على الضمير في تُفْسِي و هوضعيف لقم العطف على غمير المجرور الا بتكرير الجار ‏ مان قلت ما كان معه الرجلان المذكوران - دلت كانه ام يثقى بها كل الوق دام يطمئن الى ثباتهما لماذاق على طول الزمان و اتصال الصبعبة من احوال قومه و تلونهم فلم يذكر الا الذي ي المعصوم الذي لا شبهة ف امرة - و “جوز الونقرل ذلللت لغرط شيرة عذد ما سمع مخهم تقليلا لمن يوافقه - .و بجوز ان يريد و من يواخيني على ديني [ فافرقٌ ] فافصل بِيِدَنًا و بيهم باى تحكم اذا بما نسنيق ر لحم عليوم يما يستحقون وهو في معنى الدعاء عليهم و لذاك وصل به قوله انها حرم عليهم على وجة النسبسب - او فجاعد بيننا و بدخهم و خلْصنا من محجخم كقوله راجن من قوم الظُلمبن [ انها ا نان الارض المقدسة [ محرمة عَليِم ] ل يدخاونها ولايملكونها - نان قلت كيف يوفق بين هذا و بهن قواه اأني قاب الله لكم ب قلت فيه و جهان ‏ احدهما ان يراد كتبها لكم بشرظ الاح يه كيل المازايو ل اجون لتيل فانها محرمةٌ علنهمْ - و الثاني ان يراك فانها كرمة عليهم ربعي سَنَةٌ ناذا مضت الاربعون كان ما كتسب- فقد رري. ان موس سار بمن :بق ,من , بنئى إسرائيل. و كان بوشع على مقدسقه ففتس اريحا راقام فيها 09 سورة المائد لاه الجر 2 18 سورة “ المائد 8ه العرةة ”6 2 7 عمس ) صمرودبرمه ه > >عره تعره يدا | م يد م ولا دل موق لقومه يكو اذكروا نعمة الله يكم إل جع فيكم أنبياء و جَعم و يا أت 5-5 ص ألعلمين 01 بوم اكخاوا الأرض المدكة لني كنت الله 8 0 ا أدباركم نشبوا 6- عه اوه 1 0 : م 6مع لس اس ع 6 مع عم حسرين © كالوا يموسى ان فيِهَا 5 وما جبارين © ونا أن نَدَحَلَهَا حنى لخرجوا منّها " قان بخرجوا 9 ل وس 2 الل ع لم 6 02 ٠‏ ع و2 ومو منها قاذ 0 © قال رْجَلن من لي 0 انعم الله ملبوتا مكار ليم لجا * فاذًا د خاكموه ديرم | تماد عت -0522 ه إم دهم 0 5 5" 5-- ل لو ان ندم 3 مني © كل ل 5 0 بدا" ”.ما اموا يها ن غفلتهم [ جَعل يكم أنيية ] لانه لم يبعت في اثمة ما بعك في بني سرائيل من الذيياء [وَحعلم| ملوكاً ] لاذه ملم بعد فرعون ملكه و بعد الجيابرة صلم ولان الملوك تكاثروا فيهم 7 نْرَ الانجياء - وقيل كانوا صملوكين في ايدى القبط نأتقذهم الله فسمى انقاذهم ملكا - وقيل الماىف من له مسكن واسع فيه ماد جار - و قبل من له بيت وَخدم - وقيل من له مال لا يتاي معه الى كلف اعفان تعمل المثفاق [ ما ام يت أحذا م.,. ن الْعأميْن ] من فلقٍ الجر و اغراق العدو وتظليل الغمام و انزال الحنى رالقلوىق ر غير ذلك من الامور العظام - و قيل اراد عالذي زمانهم * [ الآرض المقدسة ] ارض بيش المقدّس - وقيل الطور وصا حولّة ‏ و ديل الشام -و قيل تَلَسْطيى و دمشق و بعض الأرون - و قيل سماها اللة لأبراديم ميرانا لرلده حين رفع على الجبل فقيل له "انظرر :قلف ما أدزلك “بصرف و كان بيك 1 قزار الانيقاء. و "مسن 'المرزمنين ا ال له رندوا على أدباركم ] ولا تنفصوا على اعقابكم صلابزين: من خوف الجبابرة جِبنًا و هلعًا - قيل لما حدثهم النقباء نحال الججابرة رذعوا اصواتهم بالجكاه و ةالوا لَيْدذَاصَدَنا بمضرو قالوا تعالوا نجعل علينا رسا ينضرف بنا الى مصر - و يجوز ان يراد [ تردّدوا على أَدبَاركم في ديذكم بمخالفنكم امرّ ربكم و عصياتكم نجيكم :ترجعوا [ حسرين ] ثواب الدنياو الأخرة » [ الجبجار] فغال مى حبرة على الام ربمعفى اجبرة علية وهو العاتى الدي جب رالناس على ما يرد يدء[ قال رجان أهما كالب ونوشع [ من الذي 00 الذين بخخافون الله و بخشرذهكانهقيل رجلان من المتقين - و بجوزان يكون الواو ياسرائيل والراجع الى ااموصول #معذرف تقديرة من الذين بخافهم بذ اسرائدل رهم اأجبارون وهم رجلان منهم [ أنعم الله عادم ] بالليمان امد قالا لهم ان العمالقة الجساما قلوب فيها فلا را اليهم فانم غالجوهم شجعانهم على قثالهم وقراءة من قرأ كافون بالضم شاهدة له و كذلف نعم الله عَلَيهمًا كاذه قيل من المخوذين - 1 يل هو من الاخافة و معناه من الذين بخوفون من الله بالتذكرة و الموعظة - ار بخوفهم وعين الله بالعقاب- فان قلت ما #حل عم الله هما - دلت ان اننظ 0 قوا* مم الذي افون في حكم الوصف لرجلان فمرفوح و ان جعل كاما معترضا فلا حل له فان قلت من اين علما انهم غالبون - قلت من جية اخبار موس بذلك وذوا» كنب الله 6 و ثبل من جبة عاجة الظى وما تبينا من عادة الله في نصرة سوفنو ما عهد| من 0س م عس م صنع الله لموسى في ته راعداثه وما غرنا من حال العجادرة و الاب باب قريقهم [لنى ندخلها ] نغيٌ لدخولهم فى ( امي ) م>” سوم ع روءار مه + و لله 0 مره م رمماو أرك أن يمت المسيم ابن مريم و امه و من فى الارض جَميْعًا * لله ملك السلوت وَلأرض وميه * لسعم 6 رو 2 ©» م دو خلق ما يشاء 7ن تلن ترون وتبير هو رات لق الو 2 لعن ابأو الهو أحجاده 0 * كل ع ل وريب وعره برعم وه © وروم 5 شع 6 صم رد مم رم > ه ا ومه» و 3 و فلم يعذبكم بذنويم ” بل اننم بشر صمن 00 * يغفر لمن يشا و يعذب من يشاء * ولأه ملك 5 : 2 ل 0_0 مو معررم ومبي بير 7 0 و السموت و الأرض يي و اليه المصير © يأهْلٍ الكنب قد جاءكم رسواخا 05058 ى فثرة من 26 - 1 د > ريه > 5و يد ” - اه> لك ا لمان من ةذ فقد جادكم بشير و نذير 5 ى كل شَيء قديرج غير قيل كان فى الخصارك قوم يقولون ذل - و يل ما صرحوا به و لكى مذهبهم يردي اليه حيت اعنقدوا انه بَْلق ربُحْدِي ويميت و يُدبر امر العالم [ قل فَمن يكلف من الله َي ] من يمنع من قدرته و مشينه شياً 1 إن آرت أن يلك ] م 2 الها عم المميي و اسه دلالة على أن المسيي عبد #خلوق كسائر العباد و اراد بعطف مَنْ فى رض علي المسيم -و أمّهُ انهما من جنسهم ل تفاوت بينهما و بينهم فى البشرية [ يخاق ما يشاء] اي تخلق من ذكرو انثى و يخاق من انثى من غير ذكركما خلق عيسى وبذلق من غيرذكر و انثى كما خلق أدم - اربخلق مايشاء كخلق الطيرعلى يد عيسى معجرة له و كاحياء امون ابراه الاكمة و الابرص وغيرذاك ندجمب ان ينسب اليه ولاينسبت لك حش رالمجرى ل على يدة 82 الله ا اشياع ابني الله عزير و المسييم كماادنكن لأشياع ابى حُبيب و هو عبد اللة بى الزهر الخبيبون داكي بل رهط مسيلمة نحن انبياء الله و يقول اقرباء الملىف و ذورة ر ني تحى الملولت ولذلك قال موص ان فرصو نكمم املك اليُوم *1 كَل يعدبم ب 224 ويك ] فان مي انكم ابناء الله و احجاوة فلم يق و ون بذنوبكم فتنسيهون و سق النار اياما معدردات على زعمكم و لوكنتم ابذاء الله لَكنْنممى جذس الاب غيرفاعلير. ى للقبائج ولا مستوجبين للعقاب و لؤكنتم احجارهلماعصيتدره و لما عاقب [ بل م رامن ى جملة من خلق مى البشر | يقر لمن يشا ] رهم اهل الطاعة [ و يعدب من يَشَاء ] رهم العصاة * [ 15 ل اما ان يقدر المبهن وهو الدين و الشرائع و حدثه لظهور مماورد الرسول لتجبيذه - او يقدر ماكنتم فون و حذنة لتقم ذكره - ارلايقدر و يكون المعنى يبدل لكم البيانى - و مدله الذصب على العال لي مبئّذالكم ‏ و[ على فثْرة ] متعلق حادم ي جاءكم على حين فتور [ من ] ارمال [ الوسّل ] و انقطاع من الوحي [ أن تقولا ] كراهة ان تقولوا [ فق جَاءكمْ ] متعلق ب#حدرف الي ل اتعقد ارا اوقد عاءم راقين كا انين خيس متمد عبت دم خمسمائة وستوع.سذة .ويل بغرومالثة ‏ و ثيل اربع مائة ونيف و سنون - وعن الكلبي كان بج موس و عدم الغف و سبع صائة سنة و الفب ل وبين عيسى و محمد اربعة بي تلنؤمن بني اسرائيل و واحدٌ مى العرب خالكٌ بى سذان العبسى 1 والمعنى الامتذان,عليهم وان الرسول بععث اليهم دين انطممءث آثار الوحي أَحُويَ ما يكونون اليه ليوا الده و يعدرة اعظم نعمة من اناغ ونش باب الرحمة و دلزمهم الحور فلا يعدلوا فن! يانه لم سل الهم 0 يقبههم الجزء » شورةا المائدة ه الجرم ع 4 ٠ (+مس) م مه طرم د سم - - ورة يت ب ده هس وبرو مره ضعيرة ل سو مم © اده ودَسراً حظًا مما ذُكروا به * 7 از عه تي 76 قماغلا نهم انف ,ام - إن الله : عه سب ورم ص كوم وى ب المحسذين 2 0 5 الذي َالو 1 اع ادن ميتافهم فنسوا حظا هما ذكررا 3 > فاغرينا َ آذ“ م - 20000 7 عادو 2 12 بيهم العداوة و ْالبنْضَاء الم لى يوم القيمة ” و سوف يتنهم الله يما انوا يشتوج ل الب قدجَاءكم ع رمده ورم عترم م وء .ةظ برومصيء ممه » > وهو اام إهب مك ار! ول 2 لمم كثيرا الحا كخكم تخفون >ن لكشب و بعفوا عن 0 كك + من اال نور ركب يي ه6؟ مجم مه مبدِن © يعدي به اله م ان ْول 00 لعلم و مخرجهم من الظلمت إلى الور بلأنه و يديهم واع2 ممممه مم مم امه الى صراط مُسَكَقيْم © لَقَدْ كر الذي كوا ان الله هو اسيم | 0 مر قل امن ملك صن الله يا أن القورية اغُغَالُ حظ عظيم - او تسث لوبهم و فسدث تحرفوا التورئة و زلّت اشياء منها عى حفظهم - و عن ابن مسعوى قد ينسى المرء بعض العلم بالمعصية و تلا هذه الآية - و قيل تركوا نصيسب إنفسهم مما أمزوا به من الايمان محمد على الله عليه آله وسلم وبهان نعقه -[ ولا نَرَال تَطلعٌ ] اي هذه عادتهم وشعيراهم زكان عليها أسلافهم كانوا بخونون الرسل وهؤلاء بخونونف ينذون عبودك و يظاهرون المشركين على حربك و يمون باغتك بى وان يُسموت [ على خائتة ] على خيانة - اوعاى فَعْلة ذات خيانة - او على نفس اوفرقة خائنة - و يقال رجل خائنة كقولهم رجلراوية للشعر للمباغة قال * شعر » حدثنت نفسك بالوفاء الم تكن » للغدر خائنةً مغل الاصبع » ر قر على خيائة سدم - [ إل كليد] وهم الذين امنرا منهم [ ادف عَلْهم] بعمفٌ على "غالقتهم - وقيل هو منسوح بأية السوف - وقيل فاقف عن مؤمنههم و لاتوخدهم بما سلف منهم - [ حَدْنَا يتفم ] اخذنا من الخصارئ ميثاقٌ من ذكر قبلهم من قوم موسى الى مثلٌ ميثاقهم بالايمان بالله و 3 و بافعال الخير- او اخذنا من النصارئ ميثاق انفسهم بذلك - فان قلث فهلا قيل من النصارئ - اقلت لانهم انما سل انفسهم بذاىف عاد الخصرة الله وهم الذي قالوا لعيسى نحن انْصَار الله ثم اختاغوا بعد نسطوربةٌ ويعقوبيةٌ وملكائية انصاراً الشيطان -[ فَاعْرينًا ] َألُصقنا و الزمنا من ري بشي اذا لزسه و لصق .به واغراه غيره و منه الغراء الذذي ي يأصق به [ باهم ] 2 فق الفصاربى المخنلفين - وقيل بينهم و بين البهود و نحوه و كدالك توي بحس الأبين بعضًا - أو بليسكم شيا ريد ع بعكم بأ بء[ يهل نسب ] خطاب لليهود و النصارئى [ مما ددم م 00 0 الله صلى الله عليه و آله وسآم و من فحو الرجم [ ويعفوا عن كير ] مما تخفونه لا يدينه اذا لم تضطر إليه مصاءةٌ وينيّة و لم تكن فيه فائدة الا اقنضاء حكم ودمغته مما لابك مى بيانه و كذللك الرجم و مافيه احياء شريعة و أمَاتةٌ بدعة - وعن الحسن و يعفوعن كثب رمن لايواخذه-[ ود جَاءكم م ن الله نور وَكببُ طبن ] بريد القران ف ظلمات الشرك 0 لك ولابانقة ما كان خافيا على الناس من ااعق نول ١‏ اوولانة وي [ من انح ا ص آم طُنْهمُ اي طرق السلامة والذجاة من عذاب الله ( وعرس ) > وم مودت .وين تامام >وم م مه دبيرم مد »م 2م ل تردس وبر جعي © ييا أل أمَنُوا لوا نت الله ميق" لهم كو أن ينسَطوا انيم تف ديعل 2 - 0-0 ص عمومه دري وماد م و انَقُوا. الله ١‏ وعلى الله كوول لمزم 6 ولح الله مياق بي لمرائيل ربعا مم ثمي 00 اا مل ال ا ل مي يا ل 0 00 ده س رهوعمعه صمل مدو 0 وقال الله ١‏ عكر كم ل وآتد تينم الزكوة وأصنكم بر» 2 اسبوائسر 5 بره داعم مميدهمه مت ومسمام مه “صم ووم الله قَرضًا 1 1 رن عذكم يانم و للدخلتمم جنت حجري من تعتهًا الانهر © فدنى ثْرَ بعد ذلك مير ممددة م د .ع موه ورملارهة ر ما روم فوومصطة 1 “ره جع عد سروم مد د م مدت نكم فقد ضل 0 السبييل © قبا َقْضهم ميذاقهم لعحهم و جعاذا فلوبهم نسية رفون الكام عن مواضعة اليد مدها الى المبطوش به الاترى الى قولهم فلان بسيط الباع ومديد الذراع بمعنّى ٠‏ « [ قكف ايديهم علكم ] فمكتها ان تُمث اليكم ٠‏ لما استقر بذوامرائيل بمصرٌ بعد هلاب فرعون اصَرّه, الله بالمسير الى اريجا ارض الشام و كان يسكنها الكنعانهون الجبابرةٌ وقال لهم اني كتبتها لكم دارا و قرارا قاخرجوا الهها و جاهدوا من فيها و اني ناصركم و مر موسى بان يَاخدّ من كل سبط نقيبًا يكون كفيلا على قوم بالوفاء بما أمررا به توثقةٌ عليهم فاختار النقباء واخذ الميثاقٌ على بني إعرانيك وعم لهم به التقهاء و ماربهم فلما وذا من ارض كذعان بعسث النقباء بتجسصون فرأوا أجراما عظيمة و قوَةٌ وشوكةٌ فهابوا فرجعوا و.حدنوا قومهم و قد نهاهم موسى عليه السلام ان إحدثوهم فذكثوا الميثاق لآ كالسب بى يوفدًا من سبط يهود! و يوشع بن ون من سبط دراه برى يوسف و كنا من التقباء - والذقهسب الذي يُنقمب عن احوال القوم و يقد شعنها كما قيل له عريف لانه يتعرنها - [ اني مَعكمْ ] اني ناصركم و معينم [ 0 نصرتحوه أو متجتموهم من ,ايدى العدو ‏ ومنه التعزير و هو النكيل و المنع من معاودة الفساك - وقريى بالتخفيف يقال عزرت الرجلَ اذا حطنّه وكنفتهر التعزير و القازير من واف و انحن و مذه لاتصرئىف نصرا موزرا أي توي و فقول معناه ولقد اخذنا ميثائهم بالايمان و النوحيد و بعثنا منهم اثني عشر ملكا مو فيهم العدلٌ و يأمررنهم بالمعروف يسم عن المذكر ‏ و اللام في لذن أكمم موطية للقسم و في ل كفن جواب له وهذا الجواب :0 جواب القسم و الشرط :جميعا [ بعد ذللك يعن ذلكت الشرط الموكد _المعلق بالوعد العظيم 0 قلت من كَفَر قبل ذالمك ايضا فقد ضلسواء السبيل قلت اَل و لكن الضلال بعد اظهر واعظم لان الكفر انما عظم قبحه لعظم الذعمة المكفورة فاذ! زادت الذعمة زاك قبم العفو و تادعق - [ نهم ] طردناهم واخرجناهم من رحمتنا - و قيل مسغناهم ‏ وقيل ضربنا عليهم الجزية [ و جعلنا فلويهم فسيةٌ ] حَذَلناهم و مَتَعْنَاهم الأنطاف حنى قسث قلوبهم - او املينا لهم ولم ُعاجأهم بالعقوبة حتى فست ‏ و ترأعبد الله كَسيَةٌ لي ردية غوف تن تانر بسي وهو من القسوة لان الذهسب و الغضة الخالصين فيهما لي و المغشوش فيه يدس وصابة و القاسي والقاسر بالحاء اخوان فى الدلالة على اليدس والصلابة ‏ وقروك قسيّةٌ بمسر القاف للاتباع - [ تخرفون الكلم ] بيان لقسوة قاوبهم اانه لل قسوةٌ اشن م الافتراء على الله تعالى و تغيير أوحية [ وَنَسُوا حظًا ] وتركوا نصيبا جزيا وقسطا رافها [ مما ذُكَروًا به ] من النوربة يعني أن تركّهم و اعراضهم عن 84 سورلا إلما 522 هعم ) -- 26 د 26 )> ورم ممع صا ضه مره ع عاصاءم «ميمزه» شقان قوم 0 َّ تَعْدلوا 56 َه قرب على ذ ا الل م الله بير بما 0 56 و 3 ٠. . 2 1 7 6 28 5 .‏ حي لاخر الله الذي امذوا , و لوا الصلحدت لهم مغفرة و اجر عظيم © و الذينى كقروا كدير 100 لف اعبت 1 ذف مع ان و نوه قولة عليه السلام من انبْع على ملي فينع لانه بمعنى أحيل - و قر شنا بالسكون و نظيرة في ا ( عملم بغضكم للمشركين على ان تتركوا العدل تتعتدوا 3 بان تتنصروا منهم وتتتفوا مما في اوبكم من الضغائن بارتكاب ما لابحل لم من سُثْلة او قذف او قدل اولان الإتطاء (ونقض عبد اوما"إشمه ذللك [ اعدلرا. هو ادرف للَقْوى ] نهاهم ارد إن تحملهم البغضاء على ترب العدل ثم اسنانف فصرح لهم بالامر بالعدل تاكيدا و تشديدا 1 استانف فذك رلهم وجة الامر بالعدل و هو قوله [ أخو اعري للتقوى ] لي العدل اقرب الى التقوىى بو ادخل فى مناهبتها .او اثرب. الى النفر لكرنة نطف فيبا وفيه تنبيه عظيم على ان وجوب العدل مع الكذار اك اعداء الله اذا كان بهذه الصفة 68 66س 5 وي سمهو سس 0 ن القوة فما الظى بوجوبه مع المؤمنين الذين هم اوليلا و حجار » [ لهم مغفرة واجر عظهم] بجان الوعد بعد تمام الكلام قبله كاذه قال قدم لهم و عدا فقيل اي شيء وعدة لهم فقيل لهم مغفرة و اجر عظهم - اويكون على ارادة القول بمعنى وعدهم و قال لهم مغفرة ‏ او على اجراء وعد مجر قال لانه ضربٌ من القول ‏ يجعل وَعَدَ رائعا على الجملة الذي هي لَه مُغْفرَةأكما وقع تَركُنًا على قولة لام على نو كانه قهل و عدهم هذا الغو اذاو عده, من ل يكلف الميعان هذا القول فقد وعدهم مضموه من المغفرة والاج رالعظيم رهذا القول ص 8 0 0-0 و 8 5 0 ِ- 1 إبليا يذلقون به عذد الموت و يوم القدمة فيسرون بهو يستروحون اليه ويبون عليهم ترات والاهوال قبل الوصول الى الثواب » روي ان المشركين رأوا رعول الله مالى الله عليه واله و سآم واصحابه موا الى صلوة الظبر يصلون معا وذاك بعسفان في عزرة ذي انما رفلما صَلَوا ندصوا الآكانوا اكبوا عليه نقالو! ان 'هربعدها صلوةٌ هى احبّ بيهم من ابائهم وابذائهم يعخون مإنا العصر و هموا بان يعوا 0 لهافخزل جبرئيل عليالسلام بصلوة الخوفب- وردى كرشي الله فك الله عابيه و آله وسلم أت بدي قربظة و معه الشيخان 5-5 رضي الله عنهم يستقرضهم به مسلمين فتلبما عمر و بن أمية الصَمْرِي خط يحسيهما مشركين فقالوا نعم يا ابا القاسم الجاسٌ حتى د بالفدلك به و عمد عمر و بى خجحاش لى رخى عظيمة يطرحها عليه نامسك الله يده و نزل جبرئيل عليه السلام فاخيرة فخرج - و ثيل نزل منزل أو تفرق "انا ل العفداءة يستظلون بها فعلق رسول الله صاى الله عليه وأله وسلم سلاحه بشجرة نجاء اعرابي فسلّ ميف رسول الله دأى الله عليه و اله و سلّم ثم اقبل عليه فقال من يمنيف مني قال أله كاليا ثلاثا شام الاعرا سق اليف فصاح رسول الله صائ الله عليه والة وسلم بامحابه فاخبرهم و ابى أن يعاقب » يقال ٍ- 95 34 ل > مرءى موررويه سوه آ 1 بسط إليه لساذه إن| شتمه و بسط اليه يدة اذ! بطش به و [ يبسطوا اليكم أيديوم ] و السننهم بالسوء ‏ ومعذى بسط عم ) 7 وان ددم 1 ا ا 2 0 ملعم من لاط ال السَا فلم تجدوا 1 كَلَيمِمُوا صَعينا سورة الماتدة ه عره عمس مم مبرم سه 1 م فو دو مات ات ماه 2 » 003 0 طييا تامسسحوا بورجوهم و ايديم * هذه ل ان تلك ون رقن الجمزء 5 مددع مومه 50 ع مداص تعملة عليكم تك فونه , أذكززا بنقمة الله علق وميا لذي وققم به إذ قل سرت و اانه يه - - [ر. .مم رره برعم ررم 6 و . إذة كان يدير الما علائع ترفعلة 3 جستكواا در رتك رالمراة ‏ الكناق) سس بالرأس انيه بعضة ر مستوعيه بالمسم كلاهما ملصق الممسم برأسه وقد اخذ مالك بالاحتياط نارجسب الاستيعاب اراكثره على اختلا ف الرواية - 2 - 2-2 - ١ 1 - و‎ - ١ ُُ 533 1 زيمول:الله صلى الله عليه و اله 0 مالس ملك ١‏ د يريا > صممر مه تع رسن فو أجماقة زرو ارجلكه ] بااخص ب فدل عا ان الأزلحن مغسولة - فان الث فما تصنع بقراءة لكر ودخولها في حمم المسم - دشارلا ركان هن اندر الاعضياء [الثلثقز المخولة اتغستاق نصيري الما عليه نكازيك "مظدة للاشراف المذموم المنهي عذه 0 1 ى الرابع الممسوح لا 2 ولكن اك على ل وحجوب الاقتصاد 5 صب الماد عليها - وقيل الى عبد فجي باغاية إساطةٌ 0 تعسبها ممسوحة لان المسم ام تضرب له غاية فى الشريعة - وعن علي رضي الله عذه انه اشر على فئّة من كريش فرأئ في وضوءهم تجورًا فقال حل مقاب وم الخار لما نامس واشههدوا ‏ معميلوتهابغطل [,وذلوونها رذلكاريا؟ وعرع: ابر + عدروكةاميهع تلوق اله ملى الله عليه و اله وسآم نتوفاً قوم و أُقابهم بيض تلوح 'فقال ويل للأفقاب من الذار و في رواية جابر ريل لأعراتيب - وعن عمر رضي اللذّعذه انة رأى رجلا ار فترك باطنى قدمية. فامتره ' نيعي الوضوم وذلك للتغليظ عليه وعى عايشة رضي الله عنها لق القطعا كك الي من ان امسج على القذمن بغير حُين 5 دل امطاء الله مازع ميشه إن الها اهن _امحات .ريشو اللةاصليك الل علهه وأله و سلم مسم على القدميين ‏ وقد ذهب بعض الناس الى ظاهر العطف فارجنب المسي - وعن الحسن إنه جمع بين الامرين - ورري عن الشعبي نزل القران بالمسم و العمل سنة - و قرأ الحسن و ارجلكم بالرفع بمعنى و ارجلكم مغسواة ار 010 ى الكعبين ٠‏ دقرث فاطهررا اي فطهررا ابداتكم و كذلف ليظيرم » وفي قراءة عبد الله موا صعيْدًا [ ما يويك الله جول عليكم من حرج ] في باب الطهارة دائ وارخيك نكم النجم [ ولكن 3 سه ممعي مويرم ييطيركم ] بالتراب اذا أعوزك التطهير بالماء [ ويم نعمته 0 1 و ليذم برخصه انكامة عليكم يعزائمه ديه على سمه برعم مس 1 ل - 5 س مرررم 20 0 [ اعلكم تشكرون ] نعمنه فيثيبكم [ و اذكروا 0 يي ] وهى نعمة الاملام [ و ميتاقه الذي يا 2 د م 3 53 3 ل 1 1 1 - 1 م 9 ]"اي عاقدكم به عقدا وثيقا هو الميثاق الذي اخذه على المسلمين حين بايعهم رسول الله صلى ١ - ِ 3‏ 3 0 2-6-7 - 1 5 - الله عليهةو اله و سام عاى السمع والطاعة يي حال اليسر )0 العسر و المذشط و المكرة فقبلوا ر قالوا [ ممعنا و أطعنا ]. - وقيل هوااميثاق ليلة العقبة و فى بيعة الرضوان »عدي [ رسكم ] بحرف الامتعاء مفنمنا معذى موس 2 6 فعل يتعدى به كنه قيل ولا بحماتكم - وبجوز ان يكون قوله ان تعندوا بمعنى على ان تعقدوا | . ي 46 سور الماتدة 0 الى جر ع 9! 8 السام ساي مويه .ومس 2 صا اوداوعص 19و21 ومن يكع 6 فقن حيط عمله 0 2 الشسرين 6 ا لدي سن امو اذا ف 00 ا 2 52 ع مه مر 1 20 2 ا 5 2 37 > ب” ه تهمصي” 20 00 الت 1 ا صداتق و اأغدن يقع على الدكر و 0 ١‏ ومن عر بلايمان بشرائع الاسلام و ما احل الله واحرم * [ اذا م 1 لو الصلوة ] كقوله خاذا قرت القران ملعل بائله و كقرلك اذا ضربت: غلامكف نهون ءايه فى ان !امراك ارادة الغعل - فان. قلت لم جار ان يعجر عن ارادة الفعل بالفعل:- قلمك لان الغعل 004 و و و رب يوجد بقدرة الفاعل عليه و ارادث» 4 واهئ قصدة اليه و مهله و خلوص وداعيه فكما عبر عى ٠ 0 |‏ . 5 32 . نا -200- القدرة عل االعيك بااغعل 5 ضوام الانسان لاإيطير و الاعه ى 0 يحصر اي لا يقدران عاى الطدر ار و الابصارو منه 5 ذوله تعالى نعيده وعدا علينًا 3 ئّ كاعلين يعد إن 5 قادرسن فل الاعاىة 2 عدر عن ارادة الفعل بالفعل و .ذللك لآن. الفعل مسبيب عن القدرة و الارادة اقيم امفيك مقام ال للملابسة بينهما و لإجاز اكلام و نحوه من اقامة المسيّب 0 السب قولهم كما دين وتات تعدر عن الكل اامبتدأ الذي هو عبسب اجزاء بافظ ااجزاء الذي هو مسجب عنه - و قيل معذى فُمَُم إلى الصلرة قصدتموها لان من تَوجَهً الى شيء وقام اليه كان قاصذ! لهلامحالة فعجر عن القصد له بالقيام إليه - فاى قلنث ظاهر الاية يوجب الوضوه على كل قائم الى الصلوة #حدث وغير “حدث فما وجيه ‏ قلت تمل ان يكون الام ر للوجوب فيكون الخطاب للمحدثين خاصة و ان يكون لاخدب - و عن رسول الله علق الله عليه و اله و سلم و الخلفاء بعدة انهم 110 لكل صلوة - و عن النبي صل الله عليه و إله وسآم من توشأ على لكي | للف لتر حسذات ‏ وعنه عليه السلام انه كان ينوضأ لكلى صلوة فاما كان يوم الغنر مسم عا حَفَيُه فصلى: الصاوات الخمس بوغوء واحذ فقال له عمردخعءثك شيأ لم تكن تصنعه فقال عمدا فعلته ياعمر يعني بيانا للجواز ‏ فانى قلت هل يجوز ان يكون الامر شاملا للمحدثين وغيرهم لبؤلاء على رجه الابجاب ولبؤلاء على وجه |اخدب ‏ دلت لالان تذاول الكلمة الواحدة لمعنيين مختلفين من باب الالذاز و التعمية ‏ رقيل كن الوضود لكل صلوة. واجبا اول ما فرض ثم تسن - الى فيد معنى الغاية مطلقا فَاّا دخولها فى نكم و خررجها فآَمْرٌ يدور مع الدليل فمما فيه وليل على ااخروج قوله فنظرةٌ الى ميسرة لان الاعسار علة لاد انظار و بوجود الميسرة تزول العآة و لودخلث الميسرة خيه لكان مكل في كلتا العالقين مسرا او موسرا وكذاك نموا الصهام ء لى ابل واودخل اللهل لوجب الوصال وممانية دليل على الدخول قولك حفظت القران من اولة الى آخرة لان الكلام مسوق أحفظ القران كله و مذه قولة تعالى رمن لشن ارام الى المج الى لوقوع العلم بانّه لايسرى به الى بيت المقدس من غير ان يدُخله - و قولة تعالى إأين ,اله رافق - ورا ى ‏ الُْعبين لادليل فية على احد الامرين فاخن يانه العلماء بالاحتياط ف>كموا بدخوها فى (لعبيل و اخذ زف و داؤد باامتيقن فلم يدخلاها عا ودع ن الخد لذي لق الله عليه وإله و سام ( مععص ) مما عامكم” الله 2 ف 2111 21 6 الى صة هن 5 م َّ © امه وراهم "دا صر وه هما علمكم ! فكلوا مما امع ى عليكم واذكررا اسم الله عليه ” و اتغوااللة أن الله سريع الحساب © الوم أخَل كم م اللحبت * وظعَام إلن بن ونوا الكنب 0 ص - ع مده 5 همه ؤ 2 ال 7 َ يطعم اليس ونوا نب حل له ٠١‏ وطتاضكم جل أم “.و المْصَط تمن لومت -*عممء١)‏ - إسممص رممج ور ددر وري ءع ه وص ممه والمحصنت من الذي أوتواالكتبمى فلكم اذا اتيتموهن اجورهن لصفن عمس فجي 5 ذا - أخذ علما ان لاياخذه ل" من ي أققلٍ ا ل 5 العرهم درايةٌ و أغوصهم على لطائفةه و حقائقة وان احناج سرت المواكبان 201 عن غير منقن قد ضايع ايامه و عض عفد لتقا الذجارير انام وج #وددرو [ مما علمكم الله ] من عام التكليمب لان الهام من الله و مكقسب بالعقل - او مما عرفكم فيك مهن اتباع الصيد بارسال صاحبه وانزجارة برَجره وانصرافة بدعاثه وامسا كالصيد عليهو ان لاياكل منه ‏ رقرع وم م26 3 ٍ 02 200-57 051 مكلبين بالخخفيف رافعل وفعل يشتركان كثيرا ‏ و الامساك على صاحبه ان لايأكل منه لقولة عليه السام لعدى بن حهاتم وان اكل ذه فلا تأكل اذما امسى على نفسه ‏ وعن علي رضي الله عنه اذا اكل البازرى فلا تأكل وفرق 00 : 2 5 1 3 العلماء فاشةرطوا في سباع الجهائم ترلك الاكل لانها ترّدب بالضرب و لم يشترطوه في سباع الطير و ملهم من ام يعتجر ولق الاكلاصلا ولم يفرق بين امسالك اكل و البعض - وعن سلمان وععه دن الى وقاص دابي هريرة رضي اللفعفهم اذا اكل الكلسب يليه وبقي ُلك وذكرت اسم الله عايه فكل -فان قت لام رجع الضمير في قوله [ و ادْكُوا اسم الله عليه ] - فلت إما ان برجع الى صا [مسكن على معنى وسموا عليه اذا ادركتّم ذكاته - اوالى ما لمث مو الجوارع اي موا علية عند ارمالة [ طعام الذي ودرا كنب ] قيل هو ذبائعهم - ويل جميع كوا في ذالمك جميع النصاربى - و عن علي رضي الله عنه انه استثنى نصارى بنى تغلب و قال ليسوا على ااخصرانية وام يأخذوا منها الا شرب اخمر و به اخذ الشافعي رحمه الله و عن ابن عباس كان عن ذبائم نصارى العرب فقال لابأس وهو قول عامة التابعين و به اخذ ابو حنيفة وامحابه 1 الصابئي حكم اهل الكناب عند ابي حذيفة و قال صاحباه هم منفان مش اإنريون الربزر ان بعنداة الملائكة و صنف ل يقردرن كتابا و يعبدون النجوم فهؤلاء ليسوا من اهل الكتاب ‏ و (ما المجوس فقه مسن بهم عن اهل الكذاب في اخذ الجزية منهم دون اكل ذبائّحهم و نكاح نسائهم - وقد روي عن ابن المسيسب انه قال اذا كان المسلم مريضا فامر المجومي إن يذكر اسم | لله و يذبيم فلا بأس - وقال ابوتوْرو إن آسره بذللك فى الصحة فل بأس وقد اساه [و طَحَامُمْ جل لَم] لا عليكم ان تُطعموهم للذة لوكان حراسًا بيهم طعام المؤمنين لم ماغ لهم اطعامهم * زامحمفت] السرائروا العفائف وتخصيصين بعت على تخير المؤمنين لنْطفهم - 0 من المسامات يضم نكاحون بالاتغاق ‏ و كذالمك نكاح غير العفائف منونى ‏ وما الاماء الكنايئات نعذد ابي حنيفة هن كالمسلمات و خالّفه الشانعي 5 و بكان. ابن . عمر". لاير ذكاح الكتابيات و حلي بقوه ول و تتمحوا المشركات 55 ل لا اعام شرك اعظم من قولها أن ربها عيسى - و عن عطاء قل اكثر الله المسامات و انما رخص لهم يومئن 1 محصنين ] اعفار را مدي 0 17 سورة اأمائدة ه الجر 3 4 ع سورة : (أمالدة 0 الجزء 8 ١ 120 مذ معولرة وم اما ممه م2 رمعم ٠ ٠.٠‏ سا ممء 0 مومس وك 24 س وم 5 رافق عام تَعقلق ع لم الاشلام دينا 1 كم امُطرٌ ف مَخْمْصَةٍ عير متجائف للم فان ن الله غهور مم - رماب 6م 0 رحيم 8 'يسحلوك مد آل لهم " قل أجل لمم الطيدت و ما عَلْمم من وار مكلنين تعامونون مقهورين بعد ساكنوا غالبين [ و احشوني ] و الخلصوا لى الخشية [ كت لم وينم ] كفيكمم ار . عدركم و جعلدت اليل اهلها لى كما تقول الملوكٌ الوم كل لذا الملك و كملّ اخااما ذريد اذا كُفوا ص 'يفارعهم الفاك و وصلوا الى اغراضهم و مباغيهم - او اكملث لكم:ما تحتاجون اليه في تكليفكم من تعليم العلال والحرام و القوقيف على الشرائع وقوانين القياسس راصول الاجتهاك [ واتمدت عليكم نستي | بفتم مة ودخولها أمنينى ظاهرينى وهدم منار الجاهلية و مذاسكهم و أن ان "الم 2 م معكم مُشْرك ولم بِطفٌ بالبيت عزارها او انْممْتُ نعمنَي هكم باكمال امر الدين و الشرائع كانه قال الهوم اكملت لكم ديذكم واتعمت عليكم نعمتي اذلك لانة ل نعمة ات مى نعمة الاسام [ وَرضجِت لم الأسلام دويق ] بمعنئى اخترثّه لكم من بهن الأدبان وآذنتكم بانه هو الدينى المرضئ 0 ن تباخ عجر الاسكام ديا إن هذه متهم امه وأحدة - فأن قانت بم اتصل قوله [نَمَن صو قلت بذكر المحرمات وقوله لم فشق اعخراض الطية ا متحلخ اللعريم و“كذللتك ما بعذة لان تحريم هذه الخبائثى من جملة الدين الكامل و النعمة القامة و الاسلام المنعوت بالرضئن دون غيرة من الملل ومعناه غمن اضطر الى الميتة او الى غيرها [ في مَخْمْصَة ] في مجاعة [غير مُنّجانف تلم ] غير مُذحرف أله كقوله تعالى كربا وَل ال [ دان الله معو ] لا يواخذه بذلك » فى السوال معذى القول فلذالمك رقع بعدة [ مادا أحلّ هم ] كانه قيل. يقولون للك ماذا احلّ لهم وانما لم يُقَلْ ماذا أحل لنا حكية لما قالن لان يَسْ عونك بلفظ الغيبة كما تقول أقسم زيد ليفءلن ولو قيل لافعان و آحل لذا لكان صوابا - و مادا مباندأ واحلّ لهم خبره كقولف لي شي ءِ 1 لهم و معناد هاذا احل لهم من المطاعم كانهم حيين ثلي عليهم ماحرم عليهم من ونان الماكل سألوا ااعال رطان لهم منها فقيل [ حل لَكُم الطيبنت ] اي ما ليس بخبيث منها ا د تعريمه في كناب او سئّة ار قياس “جتنيل نوم نتقرا نزرد ] عطف عل ى الطيبدت اي احلّ لم الطيبات و صيِد ما علمتم نعذف المضاف او تجعل ما شرطية وجوابها فكوا ذ' والجوازح الكواسب م سباع البهائم و الطب رٍكالكلسب و الفهد والخمر والعقاب و الصقرو الجاز و الشاشين [ والمكآسب ] مودّب الجوارح ومَضَريها بالصهد لصاحيها و رائضها لذلك بما ملم. من العيل وطرق الناديمب و التثقيف و اشتقاقة من الكلسب لان التاديسب اكثر مايكون فى الكاب فاشئّق من لفظه لكثرته في جنسه - او لاى الصبع يسمى كلبا و مذه قوله عليه السلام الهم ساط عليه كلجا مى كلابلك“ فاكلة الانسٌ - اومن ١‏ لكاسب الذي وو فعئ الصرارء يقال هو كلب بكذا اذاكان ضاريا به و انقصاب مكلبين على اأغال من عَلْممْ - فان قلت سا فائدة هذه الحال و قن استئني عنها بعامثم ‏ قات فائدتها إن يكون من يعلم الجوارح تعريراً في علمه - مهو 20ر8 مدريا فيه مود.وفا بالتكليمب [ و دعلمونهن ] حال ثانية او استيناف - و فيه فائدة جليلة وهي الى عل كلن ( سس ) 4 5 2 - الله * ان الله شدي عاب ٠‏ © حرست عَلَيم اليه ا َم زرو ما لهل اير الله به لعي 32 9 2 © وددم سيرع م > 055 يه تف ا ا ّ > وى صمممه وه و المودوذة لساري ٍ اللطبِحةٌ و كا كل 0 1 ما كيلم وما زيم عا ىَّ النُصسب و أن تَستفْسموا عم سدءلي” هممىم لهم رلومة بر سبرم مسرم الام 0 نسق الوم ينس الذي كردا ع ل تخشوهم و اخشون اليوم اكملت لكم دينكم انغها و الفصيد وهو الدم فى المباعر يشوونها ر بقولون لم تشم من كه [ وما اهل لير الله بغي] الي رفع الصوت لغي الله بغ وهو قولهم ابي لت الع عند ذبحه [ و اميف ] الني ةرما حتى ماتث اوالخفقت بسبمب [ والمودودة ال الخنرها غربًا بعصا اوحجر حنى مانت - واانى تروت من جبل او في بدُرفماتت ‏ و التي نَطْحَنّها اخرى فماتت بالقطي نوما أكن السع بعضة [ الما دَكِيتُم ]. الآ ما أدركم ذكاته وهو يضطرب اضطرابٌ المذبوح و3 تشدبٌ أوذالهةة ا الله والمتطرة - دفي رراية عن ابي عمرو السبع بسكون ااجاء - وقرأ ابى عجاس و وَآكيْلٌ السجّع م ذبم عا 3 النُصب ] كانت لهم حجارة منصوبة حول البيت يذبحون عليها ويشرحون الحم عليها يعظمونها بذلك ويتقربون به إليها تُسمَى الانصابٌ و الخصمبت واحد قال الاعشى * ع * وذا الخْصبَّ المنصوب لاتعبدَئه ‏ رقيل هوجمع والواحد نصاب ‏ وقرم التُصبٌ سكن اناد[ إن تستقسمرا بالازام ] و حرم عليكم الاستقسام بالقداح ‏ كان احدهم اذا اراد سفوا اوغزا ١‏ وتجارةً اونكاحًا اوامرا من معاظم الامور ضرب بالقداج وهى مكتوب على بعضها نهاني رئى وعلى بعضها امرنى ربي وبعضها عُفْل فان خرج الأمر مضى ل لطيقة و ان خرج الذاهي أمسكف وان خرج العُفْل اجالها عوْدا ‏ فمعنى الاستقسام بالازلام طلمب معرفة ة مما لم يقسم له بالزلار فيان قر معز بام الجزور على الانصياد المعلومة 3م فسق ] الاشارة الى الاستقسام اوالى تفارل ما حرم عليهم لان المعنى حرم عليكم تناو الميتة وكذا وكذا - فان قلت لم كان استقسام المُسافر وغيره بالزلام محمو نرف ااعال فسفًا- فلت لنه دخول في علم الغهب الذي استائر به علام الغيوب و قال 3 يع كن رفك ) السموت ادو (الأرض, ١‏ العَيْبيتا الما اعتقاد ان اليه.طريقًا و الى استنباطه او قوله. امونين ربل ونهانى ربى انراد على الله و ما يدريه إذه (مرة او نهاة و الكهدة و المنجمون بهذ: المثابة- وا نكان اراك بالرتَ الصنّم فقد روي انهم كانوا تجيلونها عند إصنامهم فأمره ظاهر» [ الوم ] ام يرن به يوما بعيفه و انما اراد الزمان العافر و ما يتصل به و يدانيه من الازمنة الداضية و الأتية كقواكف كنت بالامس شابا و الجوم اشدمسب فلا ريد بالامس الهوم الك ي قبل يومك و 0 باليوم يومك و لوه أن في قوله * شعر »* الآن ع ممه 11 8 : 0 5 لما ابيض مسربدي * وإعضفيف هن 2 وقيل اريد يوم نزولها و قد نزلثك يوم |الجمعة وكان امج ادام : 5-5 > ىت ع 26 مصعم لت َ / 2 : يوم عرزذة بعد العصر في حجة الوداع [ يدس الذين كفروا من دينكم ] ئيسوا منه إن يبطلوه وان ترجعوا 0 0 0 0 9 5 و 8 5 20 5 3 :1 #حلاين لهذه الخبائك بعد ما جرمت عليكم - و قيل يسوا من دينكم ان يغلبوه لان الله عزوجل وفى بوعدة من اظهارة على الدين كله فك تخشوهم ] بعد اظهار الدين وزوال الخو من الكقارر (نقلابهم مغلوبين ج04 5 للا | سورة الما الج » 0 7 20 6 مهمه مت ممه م 8 2 سدس 2006 52 بم مس يي ه06 ا 5 5 ل ١ أجزء‎ | 3 الريع ١ 2 ١ بود‎ 7 واما القلائد فغيها وجبان - احدهما ان يراد بها ذوات القلائد مى البدي ر هي الحدن دتعطعت ملق البدي للاختصاص و زيادة النوصية بها لانها اشرف العدي كقوله و جِبريل و ميكل كانه قيل و القلائد منها ا - والثاني ان يذهى عن القعرض لقلائد الهدي مبالغة فى الذبي عن التعرض للهذي عاى معنى ولا تحلوا قلائدها ادع إو تطريكنا قال و ذا يدي نتن فنبى عن ابداء الزينة مبالغة فى النوي عن ابداء صواقعها [ ولا اين الْبقْت الام ] ولا تحلوا قوسا قامدين المسجد الحرام [ يِجتعُون فضلاً من ويم ] 0-1 الثواب [ د رضوانا ]دان يرضى 0 لقوم هذه صغتهم تعظيما لهم و استذكارا ان يتعرض لمثلهم - فيل هي سمحكمة - وعن النبي ى الله عليه و اله وسلم المائدة ممن آخر القران نزول تاخلوا حلالها و حرمو حرامها - وقال العمن لوس فيها متسوخ - وعن ابي ميسرا فيها ثماني عشرة فريضة و ليس فيها منسوخ - وقيل هي منسوخة - و عن ابزؤبتنامزك كان المسلمون و المشركون #>حجون جميعا فنهى الله الفسلت من أن ينعو اد عن نح البيت مقو لمجأ ترضل يلرام المشركوى نجس امن للمقركد دن أن يَعمروا مَسَّاجِدَ الله مرحي وي سرام بقولة م حيث وج لموهم. وافسر قاد الفضل بالقجارة ِ- و ابنغام الرضوان بان المشركين كانوا يظنون بانفسهم انهم على اعن اول دينهم وان الح بقريهم الى اللة فوصفهم الله بظلهم - قرا عبد الله و لا امى لبي العام على الاضافة - و قرأ حميد بن قيس و الاعرج َبتَعُوى بالتاء على خطاب المؤمنين [ فامطادوًا ] اباحةٌ للامطياد بعد حظرة عليهم كانه قيل فاذا حللتم فلا جناح عليكم ان تصطادوا - وقريع بكسر الفاء - و قيل هوبدل من 'كشر الهمزة عند الابتداء - و والن لفل يقال حل المجزم وراهل جل تجري مجرول كسك في تعديه الى مفعول واحد و اثذين تقول جرم ذنبًا نحو كسبه وجرمنه ذنبًا نحو كسبئّه ايلا و يقال اجرمتّه ذنبًا على نقل المتعدي الى مفعول بالهمزة الى مفعرلين كقولهم اكسبنّه ذنيًا وعليه قراءة عبد الله ول يجرم تي بضم الهاء واو اامفعولين على القراءتين ضمير المخاطبين و الثاني أن تَعتوًا- و[ أن مدوم ] بفقي الهمزة متعلق بالشدّان بمعنى العلة و الشذان شدة البغض - و قريع بسكون النون - و المعنى و ل يكسبكم بغض قرم لآن صدركم الاعتداء و لا تكملتم عله و قر إن" ركع انان التزتلية بوني قود لبه ااه أن يدوم و معنى مدهم اياهم عن المسهى العرام منع اهل معّة رهول الله و المؤمنين يوم الحديبية عن العمرة - أو معنى الاعتداء الانتقام منهم باأحاق مكرره بهم [ و تعَاونوا على البر وَالنُقُوى ] على العفو و (الغضاء [ و آ تَعاونوا على لم و العدوان ] على الانتقام والنشغي - و يجوزان يراد العموم لكل برر تقرى و كل انم و مذتوان فيتناول لعمرمة العفو و الانتصار » كان اهل الجاهلية يا كلون هذه المعرمات البهيميةً التى تموت حتف ( إععس ) كلماتها 2< » سورةالمائدة سدنية وهى صالة و عشرون أية و سنة عشر ركوعا * 50 معرمم . 7 ' عربعرم | ٍِ 0 الله البحمن الحم © ل الذي 0 0 0 * أحلث لهم بهيمة ؛ العام لا ما يدلى عَلَيكم عير على اااي 00 َ ذه ممع ىم 5 الله بحكم صا يري © 0 الذي امك تلو شعائر الله 1 اشير الوم ول الهدي وأ الايد وو ستظلك حو جلا هه جه سورة المائدة يقال وفى بالعبد و اوفئن به و منه لون بعيدهم حو عقن العهد النوتق شّيه بعقد العحجل ونحعوة تال بالعطيثة. هبشي ٠‏ قوم اذا عقدوا عقدًا أجارهم » أشدوا العناج و لهولرديتةا العرمابء روه عقون الله التي عقدها على عبادة و انمه اياهم من مواجمب التكليف ‏ و قيل هي ما يعقدون بينهم من عقون الا مانات و يأغالفون عليه و يتماسحون من المبايعات و نحرها و الظاهر انها يمقتوى اللة عليهم في دينه من تعليل حلاله و تحريم حرامة وانه كلام كُنَم مجملا ثم عقب بالنفصيل وهو قوله أحلّث لَكُمْ وسابعده- [ البهيمة ] كل ذات اربع فى البر و اأجعر و اضافتها الى [ النعام ] للجيان رهي اللفنافة التي بمعفى من كغخاتم فضة و معناه الجهيمة من الانعام [ ال ما يثلى عَلحكم] ا حرم ما يُثّلى عليكم من القران من ندو قوله حرصت عليكم الممئة - ارال ما ينلى عليكم أية تحريمه- و الأنْعام الازواج الثمانية - وقيل بهيمة الانعام الظباء و بقر الودش ونحوها كانهم ارادوا ما بسائل اانعام ويدانهها من جنس البهائم, فى الاجذرار و عدم الاثياب فاضيشك الى الانعام لملابسة إلشده 2 غير على الصيد ] عر عا ى الال من الضميرني َعم لي أنحلت لكم هذه الاشياء لا تمعلين الصيدٌ - و عن اللخفش ان انتصابة عن قوله أوذوا بالعفون و قوله[ و نمحر ] حال عن علي الصّيْد كانه قيل احلانا لكم بع النعام في حال امتناءكم من الصيد ر انتج مشرمون تاعرج عليكم- [ ان لله يحكم ما يريد ] من الاحكام و يَعْلم انه حكية و مصاحة ‏ و الحم جمع حرام وهو المحرم - [ الشعائر ] جبع شعيرة وهو امم ما أشعراي جعل شعارا و عَلمًا للشسلك من مواقف الحي و مرامى الجمار و المطاف و المسعى و الافعال التي هي علامات الاج يعرف بها من الاحرام و الطواف والسعي و العلق و الذحر- و الشهر الحرام شهر العم - والهذي ما أهدي الى الديث و ثُقُرْب به الى الله من النسائك و هو جمع هذية كما يقال جدىي في جمع جَدية السرج و القلائد جمع قلادة وهي ما كلد به الهدي من نعل اوعزرة مزادة او اعاء شجر اوغيره - و أموا المسجى الحرام قاصدرة وهم اياج و العمار - و احلال هذه الاشياء.ان يقهاون بحرمة الشعائر وان بال بينها و بين المتنسكين بها زان : 4 2 - : : 3 تعدثوا م شبر الحم مم بصدون به الناس عن الحم وان يدعرص للهدي بالغصب اوبالمئع عن باوغ #حلهة 84 || أعرء ع 94 ع نورك الكشاء ع الجرء 4 عم ) 0-4 10 ماي س ممم 1 0 دل الله عنَيكُم فى الكللّة * ان اسررًا هلك ليس له ولد الو مم مدر وهو برها إن ألم يكن لها وَل * دان كانقًا انين 57 لخن مما بولق راان 1 الحو رجا 5 َللدكر مدل حظ معوءمة ع ممعم مه - 1 سه ,8 2 الانديد 8 لالم ا تصلوا * و الله بعل ب 000 مسدحق وتفضل [ ويهديهم اليه ] الى عبادته [ ص صراطًا مسيم أو هو طريق الاسلام - و المعنى توفيقهم و تثبيتم « روي انه آخر ما نزل من الاحكام - كان رعول الله ملى الله عليه و اله و سلم في طريق مكّة عام حبية الوداع فاتاد جابرين عبد الله فقال ان لي اخدًا فم أخن من ميرائها ان ماتث - وقيل كان مريضا فعادة رسوا ل الله صلى اللم عليه والة ( سآم فقال اذ يكلالة نكيف اصنع في مالي فخزلت [ ان امررًا هلك ] ارتفع مرا بمضمر يغسرة الظاهر و ”عل [ لوس لَه ولد ] الرفخ علي الصفة ( الخصب على العال اي ان هللك امرك غيرذيى ولد و المران بالوا لد الاب و هواسم مشترك يجوز ايقاعة على الذكر وعلى الانثى لان الابن يسقط اللخت ولاتمقطها البنث. الآ في مذهب ابن عباس رضي الله عذه و بالخت التي هي لاب ولام او لاب دون الذي للم لان الله فرض لها النصف و جعل اخاها عصبة و قال لكر مئْلٌ حظ لبون و اما الات لام فلبا السدس في أية المواريث مسؤي بهذها وبين اخيها [َمُوَيرنّها] واخوها يرثها ان در الامر على العكس من موتها و بقائه بعدها [ ان لم يكن لما وَ] لي اببى لان الابن يتمقط الاح دون البذت - فان قلت الابن ليسقط الاح وحدةفان الاب ذظيرة فى الاسقاط فام اققٌصر على نغي الولد - قلت بدن حكم انقغاء الولد ووكل حكم اننفاء الوالد الى بيان السّة وهو قوله عليه السلام الحقوا عمد باهلها فمابقي فلار عصبة ذكرو الاب أولى من الاح وليسا باول حكمين بين احدهما بالكتاب والآخربااسذة - ويجوزان يَدَلْ بح انقفاء الولد على حكمانتفاء الوالك لان الولد اقرب الى الميت من الوالد فاذا ورث الاخ عند اننفاد الاقرب فارلى ان يرث عذد انتفاء الابعد ولان العلالة تتذاول انقفات الؤالب او الول تجمقجا كان | ذكن (نتقاء إعدهما زوالا علق «(نتفاء ,اللخ ر مانا #لقص الول بع برج عمد النثنية و الجمع فى قوله [ ان كَنَنَ نتن - وان 3 اخوة ] - قلت اصله فان كان من يرث بالاخوة اثختين و ان كان من يرث بِالأحُوة ذكورا و اناثا و انما قيل كان كنا - و ان كانوا كما :قهل؛ مق كانمت :املك فكما اتيف ههرم ن لمان تانيث الغب ركذل تفي و جمع ضمي رمن بوث في كنا -.و كأنوًا لمكان ,تثتية. الخبر و جمعه و المراد بالاخرة الاخُوة و الاخوات تغليبا لحكم الذكورة [ أن تَضَُوا ] مغعول له و معفاه كراهة ان تضلوا ‏ ع النبيّ صلى الله عليه وأله وسلم من قرأ سورة النساء ذكتما تصدقٌ على كل مرئمن وسئمنة ورث قٍِ عت؟. 1 - - أل 8 5 ٠‏ - ميراناو اعاي من الاج ركدن اشكرئي #عررا و برك مس الشرلك و كان في مشية الله من ااذين يجاوز عذهم * مسسسس بل سم . ( وعم ) يُسْتَكف ء ص عيض الي جَميْعًا © فاما لح ل 1 الصليو.ن 0-7 0 سات معردم 6 6 لج مد مه م ممه وده و بيهم “رو اهس ه رم الله ويا و لا نصيرا 5 0 ل برهان 00 7 0 مُبِينًا © ككس - اموا 00 يستفت رك ,لط - 22 ره متعم اه ل م العامة بالله وَامْتَصَموًا + إن بسي دحام في زتحمة منه وفضل يديهم اليه راطا مسيم © 1 انما سيق ارد مذهب الفصارئ وغلوهم في رفع المسجر عن منزلة العبودية فوجب ان يقال لهم لن يفرقع عيسئ عن العبودية ولا من هوا رفع منه درجة كانه قيل لى يستذكف الملائكة المقربون من العجودية فييف بالمستم و يدل علية ل ظاه بينة تخصيص المقربين لكوذهم لمم درجة واعلاهم مخزلة ذ ومثالة قول القائل » شعر + وما مثلهة ممن يجاود حاتم » ولا الجحر ذوالامواج يا كٍِ ا » لا شجبة في انه تصد بالجحر ا الافمواج. مما هونوق حاتم نى الجرد ركان الله 3 20 مع هذة الاية قوله له 00 اي 00 حنى يعثرف بالفرق البن - وقرا علي رضى الله عنه عييدا له عا ى الخصغير - دري ان ف كران .قالوا لرسول الله ضآى_ الله علية .والة وهآم ام تعيب صاحبنا قال ومن صاحيكم قالوا عيسى قال بالل اقول قالوا تقول انه عبد الله يدينه كال انها لع انها ريا نيدن عمد لاله قالوا بلى فذزك ان لايستنئف عيسى من ذلف فلاتسكنكفوا له مذه فلو كان موضع استنكان لكان هواولى بان يستذمف لان العار الصق به - .ان قلت علام عطف قوله و ل الملعة - قلت لا بخلواما ان يعطف على اليم اوعالى اسم يون اوعلى المستدرني عبد لما فيه من معنى الوصف لدالته على معنى العبادة و مورت ترك رعيما انود #العطفك على العميم هو ااظاهر لأداء غيرة الى ما فيه بعض | ثحراففت عن الغرض وهوان المسيي لا يانف ان يكون هوو لا من عرق مرصويق «العدوواية ارا إن العدد الله هو رن 0 كان تتابيقن تن غلك الملائكة وهم جماعةٌ عبدا لله في هذا العطف فما وجهة - قلت فيه و جهان - احدهما ان يراك ولا كل واحد من الملائكة اوولا الملائكة المقربون ان يكونوا عبان! ثله فحذن ذلك لدللة عَبدًا لله عاية البجارا - و اما اذا عطفتهم على الخميرنفي عَبِدا فقد طاح هذ١ ١١‏ لسوال - قرت ى فهرم بضم الشينى وكسرها يناقلت التفصيل غير مطابق للمفصل لنه اشتمل على الغريقين والتق ف ل عل وفرتق راطو قلت هومثل قولك جمع الامام الغوارج فمن لم خرج علية كسا ل حماة ومن خرج عليه نكل به وص ذلكب لوجهين - احدهما ان ذف ذكراحد الفريقين لذلالة التفصيل عليه ولان ذك راحدهما يدل على ذكرالثانى كن ناك ركد فى التفصيل فيقواه عقيب هذا الذي انوا باللم وَإعتَصَمَوا به - والثاني وهوان الاحدان ا غيرهم مما بغمهم وكان داخلا ني حماة التنئيل بهم فكاذ» ار من ل عن عبادة» وايستكير ريز لسر ذا رأئ اجورٌالعاملين ريماتضييء م عذاب الله » [المرهان الغو المي ]قرا اوازاد بالجرهان دي مص سوءر مستبت 0 عق ١‏ رريشيك الله و بالخور المبيى ما سه و يصدةة من الكداب المعجز[ 8 رحمة منهو فضل ] في واب ( عرس ) ١ 6‏ داع يال م 0235 هم مد ميرم واه 0 1 م . فووا تله * انتَهوا حَيْا َعم * إلا الله الها واحن عفن 8 06 ااال 0 وبشا ل غ د امود عد ب 3 0-76 2 ط | الارض 3 واكفيق بالل ركذلا 8 ل لذي المسجم ان ن يكون 0 لله ول الملئكة المقربون وامرخ اذه لما بعثهم على الايمان وعلى الانتهاء عن التثليث علم انه يَعْملهم على امرفقال خيرا كم لي اقصدرا ار نموا امرا خيرا لكم مما انم فية من الكفر و التثليمث وهو الايماى والتوحيد [ (تغلوا في ديذكم ] غلت اليهود في حط المسيم عن منزلته حيث جعلنه مواودا لغير رشدة رغلت النصارئ في رفعه عن مقداره حيت جعارة الها [ ولا تقواوا على الله ا العقيا]: وهو كزين ةمل الشريلك 'وارولراك وام وعم وو فحين اننا الما المسيح بوزن السيّت - وقول لعيسى كلم الل وكلمة منة لاذه وجد بكلمتة و امرن لا غي رمن غير واسطة اب ولا نطفة - وقيل لهروح الله ل ذو روح وجد من فير جز من ذي روح كالنطفة المنفصلة من الاب عي و انما اخترع اختراعا من عذد الله و قدرثه خالصةر معنى [ القها الى مَريمَ ] الها اليها وحَصّلها فيها تنإ خب رمبتدأ معذرف فانْ مقت الحكاية عنهم أنهم يقولونى هو جرهر واحد ثلثة اقانهم قوم الاب و نوم الابن وأفنم روح القدس وانهم بريدون باقنوم الاب الذات و باقفوم ابن العلم و باقذوم ررح القدس احيوة فتقديره الله ثلثة و الآ فتقديره الألهة ثلثة و الذي يدل عليه القران التصريم مغم بان الله و المسيم و مريم ثلثةٌ ألغة و ان المسبيم ولك الله من مريم | الا ترى الى قواه نت فت للنّس الْحدرنَيْ مي لين من درن الله : أوقَاتت الْنِضون الها ببى الل والمشبورالمستفيض عنهم انهم يقولون فى المسيم الهوتية و ناسوتية من: جبة الاب و الام - و يدل عليه قوله تعالى انما المسجم عيسى ابى 0 ذاذبت انه ولد لمريم اتصل بها اتصال الاران بامهاتهم وان اتصاله بالله عزو جل من حيث انه رسوله و انه موجرد بامره و ابتداعه جسدًا حيًا من غير اب فنفى إن يتصل به اتصالَ الابذاء بالأباء وقوه [سبتطائة ان يعون له ون ]وسكا الله ارق مق نشكية عمروة مقت نميه انبكر لماوتن امات ع تطييسا اق ايكون ملقاوها توبقرا العسن ان يكون بكص رالفمزة و رقع الفونى لي سجحانه ما يكون له ولد على ان الكلام جملتان [ لَه ما ني النسموت وما فى الأرض لكان لتنزيبه مما سب اليه يعذ ي أن كل ما فيها خلقه ولك فكيف يكون بعض ماكه جر منه على ان الجزد انما يصم فى اللجسام سا8 فيك اللجسام والخراضلة اركب باللم وكية يكل اليه الغاق كله (صورهم نهو الغني عنهم وهم الفقراء اليه ١‏ أن وام سس يد سيره ان يانف وان يذهب بنفسه عر من نكفتث الدمع اذا نعيئه عن خدّك بامبعك [ ولا المَامكَة 0010 ] فشن عوانلين منه . - احا ا 0 او الذين حول 6 لون ' ان المعفين اوالكعز لاد ريق ررك و انم إن و ا ( يقنضي د ا ان للع ( اعرسم ) موه *و 4 1 بعك الرسل ل زرا حَمْين © أكن الله يقن ما نل ايلك انزله بعامه ري 8 لعي اكه اك لت متكن م سر ارك علا جلة مها مان لبن قر 5ج 0 مه سريعه دس و عي الله يمف لم ولا عدم طرف 6 لأطرزق جعلم خلدين فين آنا كان ذالك على الله يُسهرا و دودو 5 01 53 لتق قسبة ا بالق من ربكم فاصوا بر وان قروا فان ل ما في السمرت و الأَرْض ا ليما حيس © بقل الكتب لَتَْلوا في دينمم ول تقولا على الله 4 عق انما التكرير - فان قلت كيف يكون للناس على اللخ قبل الرسل وهم “تجرجون بما تصبه الله من الوأ أ التي لعَظرقهامول 00" النكرفة'ز الرملّ ني انفسهم لم يتوصلوا الى المعرفة الا بالنظ رفي تللك الاولة ولا عرف نهر رسل الله الا بالنظر فيها - قلت الرضل مُنيهون عن الغفلة وباعثون على النظر كما تريئ علماء اهل العدل والفوحيل مع تبليغ ما حملوة من تفصيل امور الدين وبان احوال التكليف و تعليم الشرائع فكان ارسالهم ازاحةٌ للعلّة وتقميما لالزام الحجة لثلايقووا لولا ارسسلت الَيْنا رسول تنيع فيوقظنا من سنة الغفلة وينبهنا لما وجب الانقباة كر السلم:” لك الله يشب بالتشديد - فان قلث الاستدرالك لابن له من مستديرك فما هوفي قوله لكرن الله يَشْهَنَ - قلت مانم اهل اناب انزالَ الكناب من السماء و تعنّتوا بذاف واحتر عليهم بقوله انا هنا الي قال ى الله يشهد بمعنى انهم لا يشهدون لعن الله يشهد - و قيل. لما نزل أن أوحينا اليك قالوا مانشهد للك بهذا فنزل لعن الهُ ينْمْد ‏ ومعنى شهادة الله بماانزل اليه اثباثه لصحكته باظهار المعجرات 2 تبت الدعاري بالجينات راشهادة الملائكة شهادتهم بائة حق واعدق - فان قلمت بم بجابون لوقالوا بم يعلم إل االقائكة يشهورل تذلك ذاقلت لكابون بان "ينا م بشهادة الله لانه لما علم باظهار المعجرات انه شاهل بدحده صو دروو علم ان الملائعة يشبدون بصع مايل بصييده لان شهادتهم تع لشباىته ‏ فا فانى قلت ما معذى, قوله اه بعلم ] و ما موقعة من الجملة التي تبله - دلت معنذاة انزله ملنبسا بعلمة الخاص الذي لا يعامة غيره وهو تاليقه على نظم شرت جز عذه كل بليغ و صاحمب بهان و موقعة مما قبله موقع الجملة المفسرة لانه بيان للشهادة و ان شهادته بصدته إنه انزله بالنظم المعجز الفائت للقدّر وقيل انزلة و هوعالم بانك اهل لانزاله اليلك وانكف مبلغه - و قهل انزاع بما علّم من مصالع العجاد مشتملا عليه و يحتمل انه انزله و هو عالم به رقهسب عليه حافظ له من الشياطين برصد من المائكة [ و الْملئكَةٌ يَمهَدَْنَ ] بذاف كما قال في آخر سورة الجن الاترئ الى قوله و أحاط يما لديم باسحو فر [ وكفى ‏ بالله شهدا ] وان لم شبد غيره لآ التصديق بالمعجزة هوالشهادة حقا دكل اق ىه ابر شهاَة قُلٍ الله [ كقَروا وطَلَموا ] جمعوا بين الكغر والمعاصى ار كان بعضهم كافرين و بعضهم طائين دحاب كبائ ر لاذه لا فرق بين الفريقين في انه لا يغفر لهما الا بالنوة 31 ليعديهم طب يقن ] ل يأُطف بهم فيسلكون الطريق الموؤصل الى جِذهم - اولا يهديّهم يوم القيمة طريقا الآ طريقها [ يسَيّرا ] اي لا صارف له هذه [ عامذو اخيرا لَهم] ] وكذلك الهو حَيرا لم انتصابة تدرو ذلك 1 سورة التسار عر الجر ه 012 ع 1 وي ى مم ه / د 1 ه .5 اك عدا عو. > رب وه مه - 0 - 2 0 م - لون 0 را خون فى العم مهم و المومنون يمون ايها انزل إليلك وما ْزِلَ ن كبلك والمقدمين االصيوة 72 10 0 ل 51 بالله ١‏ 1 لتك 0 رما نا ويد تي 0 و المؤثون الزكوة و المؤمذون * واليوم الآخر ” أو سنؤتييم آجْرا و و ا - 2مس هس" - مد سا ما س ع صوعه ص ل ضممه الى ذوح و و السي فق بعده واودينا سس ابرهيم و إسْمَعيلَ ا حق و يعقوب 00 وعيسى دك 2 7 0 2 بج > اضدس” 011 تاضاعاء 62 202 واترم مدع > ير بوره وايوب ويونس وهرون و سايمنى واثينا داوود ور © و رسلا 0 عليك م م 060 ورسلا 0 5 ع 5 وم ممه 05 مه ج وده مر عه لم نقصصهم علَيِك ه وكام الله 0 هما © رسلا مبشرين و منذرين د كو س2 ى الله حَجَة ويصلى عليه المسامون و يدفنوذه - و #جوزان يراك اذه لا يبقى احد مى جميع اهل الكناب الا ليؤمذن به على ان الله حييهم في قجورهم ني ذلك الزمان و ا نزولة وها جوت ايمانهم - وقيل الضمير نى به يرجع لص الله تعا! لى وقيل الئن ين مل الله عابيه والة وسام [ نظام م من ب هادواً فباي 0 ]1 ا -والمعنى ماحرمفا له الآ لظام عظء م ارتكدوة وهوها 5 هم - والكذرو ايجار العظطيندة 2 الذي كت 0 ذكرة ف 5 له وعلى لير قاف واحرمقًا كل ذي يرد جزمبتها 00 لالب لوكلا اذنجوا 200 اح ري او دا كثيرا [ بالْبَاطل ] بااوشوة النى كانوا ياخذونها من سَفّامهم فى تحريف الكتاب 5 الراسكون ] اا الم 00000 : : 3 و 1 والمومخون ] يعذى المؤمنين مذهم ١و‏ المؤعنين من المهاجرين والانصار وارتفع الراسخون على الاينداء و وف © ارت ١‏ ويؤمنون خبرة [ و المقيمين ]:نصب على المدح لبيانى فضل الصلوة وهوباب وامع قد كسره سيبويه على امثلة و شواهد ولا يأنفت الى ما زعموا. من و قوعة لعدًا فى خط المصعف وربما التفث اليه من ام ينظر فى الكتاب و لم يعرف مذاهب العرب ومالهم نى ااخصب. على الاختصاص من الانتنان وبي عليه م ليمي للد للدي دهم فى الغوردة بو ,مثلم : الانتجيل كانوا ابعد همد فى الغيرة على الاسلام وذب المطاعن عذة من ان يثردوا في كدذاب الله ثامة 0 ى بعدهم ويخاقًا درفو تلق ؛ بهم - وقيل هوعطتف عل يما 0 اي يؤمنون بالكتب و بالمقيمين الصلوة وهم الانبياء .و فى مصحف عبد الله مع ميرم ١‏ 8 9 ممصمه سم م و المقيمون بالوار و دئ قراءة ماالى سن دينار و اجعدري و على القع أ اذا اوحينا اليىف ا( جواب ,لاهل الكتقاب عن سوالهم. رهزل الله أن ينزل عليِهم كتابا من السماء و إحتجاج عليهم بان شانه نى الوحى اليه كشان سائر الانجياء الذيى سلفوا * قر ديرا بف م الزاء جمع زرو هو الكناب دوه [ و ارملا ] نصب بمضمر في معنى ارحينا |ليك و هو ارسلنا وَكَنأنا و ما اشبة ذلك إو بما فسرة > واإررم م اللا ا مانت ص ل د دم جم وعوره مم به مره [ فصصنهم ا و في قراءة 1 ل ا سنت م عَلّيكَ من قبل و رسل لم نقصصوم - وعن ابراهيم وتحيى بن وتاب انهها قردا و كلم الله بالتنصمها وم ى بذع التفامير انه من الكلم وان معناهوجرح الله موس © مه ومصض م باظفار المحن و مخالمب الغكن [ رسلا مبشرين ومَتْذرِين] الوجهان ينتصب على المدح - و يجوز انآصابه على ( دسم ) م>» مه دده لع زه 6 ل سمطمع ممه ه ا اعم يكون عليهم َيه شهدا 5 ا 7 1 هادر 0 00 طيبت أحلّث 77 وبصدهم 1 0 الله الجرء 94 كيرا 9 و أخذهم الربوا وكَد نهوا عذه و أكلهم امول الئاس بالباطل ” واعتدنًا للكفريى صنهم عذَّابا اليما هم 1 ل 2 سموا وَمَاتَتلَوهٌ كقولك و ما قتلوه حفاً الي حقّ انتغاد قله حفًا - .و قيل هو من قراهم قنلمث الشيء عأما 4 عه : 0 : 5 : 5 لجريه علمًا ذا تبالغ ذه ع وا فيه تبكم لآنه اذا نغي عفهم العلم نفيا كايا حرف الاستغراق م قيل 50-0 5 0 ما ا : ٠‏ وما علموه علم بقينى و احاطة ة لم يكى الا رو ا جملة قسمدة واقعة صفة لموموف “عدون تقديره وان من اهل الكتاب احد إلا دوعا به والكبوة و 0 مذ َّ 0 م علوم 5 وان وم اليا فعا و المعنى وما م ى الجهوك و التصايك احد إلا لهؤمذن قبل موتة بعيسى ى وبانه عبد الله و هله يعنى اذا 0 قل ان تزهق روحه حين لا يتفعه ايمانه لانقطاع وت التكليف - وعن شهر سس حرشب كال أي ١‏ 31 3 6 ا : 6. 2 : 5 ٠.‏ 2 3 3 0 3 ج اية مما دراتها | 39 يي سئي 0 منها يعدي هده إلاية - وكال اني اوتى بالاسدر من 5 ا 4 2< 5 - و- اليهود والنصارئ فاضرب عذقه فلا اسمع مذه ذلك فقلتث ان اليبودي اذا حضره الموثت ضربث ااملائكةٌ - - 1 7 8 - - 0 و - - دبره و وجهه و قالوا يا عدو الله انالك عيسى نبيا فكدبت به فيقول |مذمت انه عجد نبى و تقول لانصراني 8 - ام 7< و 0 اتناك عيسى نجيا فزعمت أنه الله او ابن الله فيومن انه عبد الله و رموله حيث الينفعه ايمانة قال : 3 9 1 ل 0 و - كان منكياً فاملول حالسا فنظر ال وقال ممنى ذلك ددني عومد بن علي 0 اأعنفية فاخذ ينكعثك لارض بقضيبه ثم قال لقد إخذتها من عين صافية او من معدنها قال الكابي فقاءث له ما اردتّ الى أن تقول حدثني عحعمد بن علي بن اعنفية قال اردث ان اغيظه يعني بزيادته اسم علي نه مشهور بابنى العحنفية ر عن ابى ى عجاس رضي الله عذه اذه فصرة كذللكت فقال ام عكرصة فان اتاد 0 فضرب علقم دان 0 عوك ا حلى 1 شفنيه ذال وان خرمن فوق بيمك او احترق اواكله سيج قال يكلم يعاق اليواء : 1 ا ف ال و 500 والااتخرج روحه حنئى يمن ,به و؛يدل عليه قراءة ابي الا ليوؤسنى به قبل موتهم بضم النون على معنن و ان منهم احد الآسيؤمنون به قبل موتهم نالحد( يصاج للجمع - فان ذلك ما فائدة الاخبار بايمانهم بعيسى قجل موتهم - قلت فائدتة الوعيد و ليكون علمء م ياذهم لابد لهم من الايمان به عن قريب عذد (امعايذة وان ذلك و 1 6 0 . 0 ال ينفعهم بعثًا ' هم وتخبيبًا على معاجلة الايمان به في اوان الانخفاع به وليكون الزاما “حجة لهم وكذاللك ؤوله تعالى [ ووم ألقيمة يكون ليم شيا يشهد على الجهود بانهم كذبوه وعا ى الخصارئل ل انهم دعو ابن اللمة وقيل الضمير ان لعيسى بمعذى وأن متهم احث إلا اهزمننن بعيسى قبلموت عيسى وهماهل الكقابالدين يكونرن في ٠. 5 7‏ . 4 5 35 5 < - زهان نزوله - روي انة يذزل مى السماء في اخرالزمان فلا يبقى احد من اهل الكتّاب الا يوّمن به حقى تكون الملة 3 3 3 10 ٍ ا ك0 1 واحدة و هي ملة الاسلام ويباك الله فى زمانه المسيي الدجال و تقع الامنة حتى ترتع الاحود مع الال م 3 . و 2 8 : : اك اا عات والخمور مع البقر و الدياب مع الغذم و يلعسي الدجيان بااحيات و يلبث يي الأرص اربعجنى در ا 68 يَيَ سه 65 بربموم رم 520 6 عمط "لع ادوص © ها له عد عهم 20م 252 اوعته »م اده ااه سور النساء عم غير حَقي و تويهم 8 بها ا 0 طبع الله عليها بكعردم فلا يو منون 3 فلبلااك و بعرم أذ فولهم الجزء .نا ع 1 موس ”7 ل دس سا ص6 ب ضيصيررمبر تب 270 صووردىي على مريم بهناذا عَظيْمًا 0 قولهم ١ن‏ انا فقْلنًا المسيم عيسى ابن مريم رسول للم * ومااكتلوة ويم ا ضايرة - > | م بريد صو - مو عا 2 دوعص وك ن شية لهم © وإن الْدين احَنَافوا فيه لذي شك مله ” صَالهمْ به من علم إلا انام الظن وما فدلوة اوه سححيي ره 2 و دو رمم قثامتث دد د زر محهم الكؤ رهم كفررا بموسى, لم بعيسدى ثم محمد صلوات الله علي فقطف ٠ . 5 <4 ٠ 5 2‏ 0 0 ل بعض كفرهم على بعض أو عطف “جموع المعطون على “جموع | لمعطوف عليه كانه قيل تجمعيم بين نقض الميثاق و الكفر بايات الله و قدل اللنبهاء وقولهم قلوينا غلف و جمعبم بين كغرهم وبهتهم مريم عليها السلام و 1 فتارهم بقتئل عيسى, عاقيتاه م او 1 طح ل عليها بكفرهم و م بين كفرهم وكذا و كذ| [ والجنهان العظيم اهو التزنية 1 ن قل ككاذوا كافرين بعيسى عاده اأسلام اعداء ل عامدين افكله ونه ادر اس وساس صمورم اير ى الساحرة و الفاعل ابى الغاعلة فكيف "الوا [أن مكلذ امسوم : لاض نا عريم وسو الله 3ت سم وه صورر ه الوه على وجه الاستهزاء كقول فرعون 1 زسولكم لدي ْمل العم امور لان كران اينضع الله الذكو | حسم 5 0 0 لد ف |أعكاية عذيم رفعا لعيسى علية السلا م عما كانوا يذكروذه به وتعظيما لما 2 مع عع وم على بمثله كقوله قوان لقن العزيز الَعلهم ذه ي جَعَلَ لَك الأرض مَيْدَا * رربي ان رهط ممن اليهون سيود و وس و لا 7 انث ربي و 17 خاقتنى الهم العو هر سبذي شك و الدتي ل الله مونسيينا إقدة و خنازير فاجتمعت اليهود عاى قتله فاخبرة الله بانه يرفعة الى السماء و يطهرة من محبة اليهود فقال لامحابه يم يرضئ أن يلقى عليه شبهي يمت اسه ويدخل الجنة فقال رجل منهم انا فَلْقَى الله عليه شَِبَ فقتل و صلب - وقي لكان رجلا ينافق عيسى عليه السلام فلما اردواقتله قال آنا دنم عليه فدخل بيت عيسى و رع عيسى وألقي شبهِه على المنافق فدخلوا عليه فقتلرة رهم يظنوى ١‏ عيسى - ثم اختاغرا فقال بعضهم انه اله اليم قذله وقال بعضهم انه قد قُتل و صلب وقال بعضهم ان كان هذا عيسى فاين صاحبنا و ان كان صاحبذا فاين عيسى و قال بعضهم رفع إلى السماء و قال بعضهم الوجه رجه عيسى ر الجدن بدن صاحبذا ‏ فان قلت شبَهَ مسد الى ما ذا إن جعلقه مسندا الى المسيم بالفسخم مشبةٌ به و ليس بمشيه وان إسندته الى المققول فالمقذول لم بجر له كو سامت قر الا الى اأجارو المجرور و هو لهم كقواكف خَيل اليه كانه قيل واكن رقع لهم الأشبيه - و 0 ان يسند الى ضمير المقتول لان قوله اذا مََلنَا يدل عايه كانه قيل و لكن شب لهم من قتاوه 3 ل أتباء ع الطن ] اسنئذاء منقطع لان اهام الظى لهس من جذس العام يعذي و لكنهم يتبعون الظن - فان قلمث قد مخ نملف و الشلك ان ١‏ بترجم احد الجائزين ثم وستخوا ملاع ل رول لظ وطالن بترجع احدهما فقيف يكونون شاكين ص مومع م 6ه - يحل كاه 0 طائين ‏ تلش اردد ل ١‏ اللحاتي ملا رس ايفين ] ع 2-6 2 م ا ين ء 6 ا جهرةا فاخدتهم الصعقةٌ بظلييم ع 2 0 العجل من بعد ض جاءتهم البينت فعؤونا ذلعة - اإصويض بم عر >6٠‏ > لدوم -6- عو 0 0 1-7 صومعه و اتدذا مر مويه مين © معنا فوقهم الور بميتاتهم لان لهم ادتقلوا الَيَابَ سين وقلنا لهم لا دعدوا 0-0 > مسام سمس 3 2 سم ى السدت > و الكننا نهم 0 عَيظا © قيما نقضهم عانم و كفْرهم بات ت الله و و مقلم / الجا كتا عا سدم حون يذزل و انما اقترحوا ذلك على ان الع - و قال العدس ى االجصري والو شالوة لكي يتبينوا العقّ لاعطاهم و فيما اتاهم كذايةٌ [ فقن سالواً موسى ] جواب لشرط مقدر معذاه إن استكبرت ما سألوة مذنك فقد. سألوا موس اكبر من ذلك و اذما اسقد السوال الهم وان وجد من آبائهر في ايام موس :و هم نشبا السبعون لانهم كانوا على مذهبهم و راضين بسوااهم و مضاهين ليم فى التَعنّت [ جَهرةٌ ] عيانا بمعنى آرناه نر جهرلاً ليقليم] بسجب سوالهم الررئية و لو طلجوا امزا جادزا لما سموا ظالمين لك ا لهم الصاعقة كما سأل د راهي م صاوات الله عليه أن بريه احياءٌ الموتى 1 ظالما فام لا رماه بالصاعقة فتبا للمشبهة رو رمها_بالصواعق ‏ [ .و نهنا موس 0 مَبِيْنا ١‏ ل ظاهرا برعم حين امرهم بان يقئلوا انفسهم حتى يناب عليهم فاطاعوه واحتيوا اليم و ادرف تتسافنا فيا لك مى سلطان مبين [ بميذاقهم ] بسبمب ميثاقهم لجخانوا فلاينقضوة [ و و فلخم ] و الطور مُظل عاجم 0000 ولابتعدوا فى السدث] وقدأخذ مذهم الميثاق على ذلك و 0 وَاطْعَذَاو معاهدتهم علي و عليه ثم نقضوه بعد و للف ديك نوا ول تعدو بادغام القاء فى الدال - - [ تبماتقذيم ] فجنقضهم وهامزيدة للتوكيد ‏ فان .قلت بم تعلقت الجاء وما معذى النوكيد - ذل تاماان بتعلقبمعذرف كانه قيل ذجما ذقضهم ميثاتهم فعلّنا بهم مما فعلنا ا امازان ييتعلق ريقوله احرمينًا لمي على :ان ,قولة قيظلم يمن ن ال عاد ليل من قوله قَهمًا نقضيم ا التوكيد فمعناه تحقيق ان العقاب او تحريم الطبيات ام يمن الا بنقض العهد وما عطف علدة من العفرو قكل الانبياء و غير ذلك - فان قلت هلا زعمت ان المحذوف الذي تعلقث به الجا مادل راك وال طم الله حلي نوكن النقدزرفينا نقضهم ميثاقه, طبع الله على قلوبهم بل طبع الله عليها بكغرهم - قلت لم يعم حون ل ل عليه بك شمر رد و انكاز لقولهم ونا غاف خكان متنعاقًا به و ذللك انهم ارادوابقوليم [ فاوبنا عُلْفٌ] ان الله خاق قلوينا لقا اي ف يكن لايتوصل ايها شيء ا وطن كبا مين الله عن المشركين و قالوا لوشاء الرحمن ما عبدناهم و كمذهبب المجيرة اخزاهم الله فقيل لهم بل خذلها الله و منْعها الانطاف بسجب كفرهم فصارت كالمطبوع عايها لا ان تطلق علا غير قابلة للذكر ولا متمكنة من قبوله - قانى قلت علام مطف قوله [ و يعفرهم ] - عت الرجه ان يعطف ء على يما تقضهم و مجعل قرله [ لاله عليها برد هم ] كلما تبع قوأء وه لهم ليع ملع عن وجه الاسنطراك - و يجوز عطفه على مايليه من قولة يفره - فان قلمث ما معنى العجيء بالكفر ممعطرذا على ما فيه ذكره سواء ملنك على ما قبل حرف الاغراب اوعاى ما بعدة و هو ذوله ركهم بات الأه < - عام ا( 0 وعم ع دم سم ورم ا 50 5-5 ا مم م 5 اله سميها عليما (©6 ا 0 0 0 او نعفوا 00 9 الله كان 0 ممعم 20 0 ست مووعة - 0 هوهو 6-2 56 11000 م امم - 2 ”هت هد 000 0 >مه ء اط لطي -2-22 1 > سمه و"الخر ن اموا بام و رسا 5_8 را 00 قم لَك وف 9 ارركم درق الله غفورا 00 دسرصه مكومى رحيماع من الكذسب أن تخول عاجهم كنجًا مر الما مَك ساو 0 رمن ذلك ' ارا آنا الله لمظلوم وهوان يدعو على الظالم ويذكرة بما فيه من السوء - وقيل هوان بدأ الث لشتيمة فير على الشاتم و لمن انتصر بعد ظلدة ‏ و قيل ضاف رجل قوسا فلم طعموة تطبخ شاكيا فعوتب على الشكاية ذذزلت - واقضة ! الم ظَلَم عاى البناء للفاعل للانقطاع إي و لكن الظالم راكمب مالا تحجّه الله فيجهر بالسو وتو ن"يهول امن طلم مرفوعاكانه قيلل يحسب الله التجبر بالشود الا الظالم على لغة من يقول ماجاءن يزيد إلا عمو بمعذى ما جاذة يالا عمرو - وهذه يعام من فى التسموت والأرض الْعَيْبَ ال الله * تر حمق على العفو وآن لا يجهراحد لاخد بسوء وان كان على وجه الانتصار بعد ما اطلق الجبيربة ورجعله لزن ةا علو الالشس اليغاو الاتصل "عند و الذخل فى الكرم و التخشع والعبودية » و ذكر ابداء الخير واخفاءه تشبيبًا للعفو ثم عطقّه عليهما اعتدادًا به و تنبيهًا على منزلته و ان له مكانًا في باب الخير وسيطً-و الدليلٌ على ان العفو هو الغرض المقصود بذكر ابداء ا'خير و اخفائه قوله [ كان الله كان عقوا ديرا ] اي يعفو عى اأجانبين مع قدرته على النتقام فعليكم ان تقتدرا بِسَنْة الل » جعل الذين أصنوا بالله و كغروا بوسلة اواسنوا بالله وبجعض رسله وكفررا بجعض 'كافرين بالله و رسلة جميعا لما ذكرنا من العلة - و معنى اهم 55 ذلك سيا ا وسظا بين الايفان والكفر كقوله ولا نير بِصَلُوتكَ و حافت با وأبلغ 7 ذلك سَبياً اي طريقا وسطًا فى القراءة و هو ما بين الجهر و المخائنة و قد اخطوًا فانه لا واسطة بيى الكفرو الايمان و لذللك قال ولد هم هم الكفرون حا اي هم الكاملون فى المقزط ها تاكيق لمضمون الجماة كقواكك هو عبد الله حقًا اي عق ذلك حقا وهو كونهم كاملين فى الكفر ‏ اوهو صفة لمصدر الكافرين اي هم الذين كفررا كفرا حقًا ثابقا يقيدًا ل شك فيه »* فان قلت كيف جاز دخول [ بَيْنَ ] على [ احد ] و هو يقتضي شيئُين فصاعدا - ذامت أن احدا عام فى الواخد المذكرو المونث و تثنيتهما و جمعبما ‏ تقول ما ريت احدا فتقصد العموم آلا دراك تقول الا بني : فلان و الأبئات فلان فالمعنى وام يفرتوا بهن اثذين منهم او بيى جماعة ومنه قرلا تعغالى وى سكن كاحَد من الدْسّام [ سرف بوهم اجورهم ] معفاه ان ايتائها كان لا “حالة وان تاخّر فالغرض به توكيد الوعد و تي لا كوذه متاخرا * روي ان كعسب بن الاشرف و فتاص بن عازوراء 5 يرا الور" بزل قلطا نل عليه و اله وسلم إن كنت نيا مادقا فاتنا بكتاب من السماء لم 6676 . 6 و1 الى هوم * سن لل انق تيدأ يذه يها اين لما ١‏ فوا فين ا ل 0 6م ومع مت “” ماسم طَّ 00 اورمد دن ” اتريدون ان لجعلوا لله يكم طن 6 ران ألمنفقيين فى الدب السفّل من الثار 0 َّ تجن له" نصيرا 0د اير كرا و اعنصم أ بالله 4 واخلصوا ينهم | لله 317 ص سو 0 روصم ” ارم 1 - سسجهسد النه"المؤمن ا عظيمًا و مايفعل الله دادم أن شكرتم و امنتم * و كن ال شاكراً عليما )6 1 0 الله 0 2 ْ - اعم و[ ذالمك ] اشارة. الى الكفر و الايمان [ ل الى هؤام ] لا منسوبين الى هؤلاء فيكونوا مؤسنين ا | 1١‏ ا 7 5 4 20 قلق مسد همهم مس 2ه 1 و2 الىن 0 ] ولا منسويين الى 0 فيسموا مشركين [ لا لخد وا ارين أولهاء ] لا تتشيهرا اد 1 ل - 28 3 مهاه 7 اذ» بالمنافقينى ف الخاذهم اليهود و غيرهم من اعداء الاسلام اواعاء [ سلطنا ] حجة بينة بمعنى ان موالاة الكافرين بيلة على النفاق دوع ن صعصعة بن 0 انة قال 1 خ ل خاص ص المؤمن و لق الكافرٌ و الغاجرَ فان الفاجر يرضئ مذلك بااخلق العمن و انه يدق عليك ان 00 التوسن* [ الذرتت 2 7 : 6 . 5-6 و ٠‏ الاسفل ] الطبق الذى في فعرجهام و الذارسبع دركات سميت بذللك لانها متداركة متقابعة بعضها فوق بعض - 00 - 1 .- من - . 5 00 . 3 و رمع بسكون الراء والوجة التحريك لقولهم ادراك جهام - فان قلت لم كان المثافق اشد عدايا 3 الكافر- ات لانه مثله فى الكفر و ضم الى كثيرة الاسنوزاء بالاسلام و اهله و مداجاتهم [ و إصْلْحَوًا ] مما افسدرا من اسرارهم ©6ه6 2 رم مم واحوالهم في حال النفاق [ و اعَنْصموا بالله ] و وثقوا به كما يثق |امؤعذون الخلص [ و أخلصوا يكم لله ] لا يبتغون بطاعاتهم الا وجهه [ ويف 32 المومذيى ] فهم حاب المؤمنين و رفقازهم فى الدارين [ وسوف ل م يت ل ا : يؤتى الله المؤمنين اجرا عظيما ]فيشاركونهم فيه و يساهمونهم - فان قلت من المانافق ‏ قلت هو فى الشريعة من إظهر الأيمان وابطى الكقرواما تسمدة من ارتب ما يفسق به بالمنائق فالتغليظ كقوا» َك الله علية والةو تألم صن ترك وك الصلوة ا فق دكفر- ومذه توله عليه السلام ثلث من كن الف ارد من 3 |احدث كذب و أذاوغدٌ أخْلف واذ! ا حان -رقكل 0 ي الله عذه من |امنافق نقا الذي كك الاسلام ولا يعمل به- وقيل لاس عمرندخل على السلطان و نتكم بام فاذا خرجنا 5 3 - درم فقال 501 نعدة من النفاق - و عن ١‏ ات ان الخفاق زمان وهو مقروع فيه دع و قد عمم 0 و أغطي سيفا يعذ اا يكن لله بعذَابُمْ ] أبنشفى ى بة ممن الغيظ ام يداك به الثار ار يستواب مم عر ار يستدفع به م يفعل 0 25 وهو الغذي الذي لا نجوز عليه دي من ذللت وائما هو امر اوجيئة السكمة ان يعاتب الممي 0 ان كماقم بشكر نعمده وامذتم به فقنك ابعدتم » ى انفسكم إسكحواق العذاب [ وك كان الله شَاكرا] اتوي العو [ علهما ] حدق شكركم وايمانكم - فان فى ذاث لم قدم الشكر عاى الايمان ‏ قلت لان العاقل ينظر الى ما 3 من النعمة العظيمة في خلقه و تعريضه لامذافع فيشكر شكر| مبهما فاذا )سات المذعم ل فكان الشكر متقدما على الايمان وكاذه 2 93 .6 إصل التكليف و مدارة [ الام 0 0 إلا 0 ظَام سنتني "م الجهر الدكق لا م الله جبر رسا ' 220 2 2 كل الله للقفرين على المؤماين مي 8 إن المقفقين خدعون الله وهو حك واذا م روت وص مومس ا ى الصلوة قَاموا كمال نا 3 كرو الله ا ليذ 35 200 بين ذللك 3 قد الى م2 - فق قلت لم سمي ظفر المسلمين فعا وظفر الكافرين نصيبا - قلت تعظيمًا لشان المسلمين و تخسيسا احظ مشي ام رعظيم نقتم له ابواب السماء حقى ينزل على اراياثه و انما ظفر الكافرين فماهو لآ حظ دني و لَمّظةَ من الدنيا يصيبونها [ ادعو لله ] يفعلون ما يفعل المخاوع صرق أظبارو لمانا و ابطان الكفر [ و هو خاوعهم ] وهو فاعلٌ بهم ما يفعل الغالمب فى الخداع حيث تركيم معصومى الدماء و الاموال فى الدنيا واعدٌ لهم الدرف الاسفل مى الخار فى الآخرة وام يكام فى العاجل مى ففيعة و احلال بأس ونقمة و رععب دام و الشادع امم فاعل من ان عه ل م اذا غلبنّه و كنت إخدع منه - و قيل يعطون على الصراط نورا كما يعُطى الموؤمنون فيمضون ن بذورهم ثم يطفأ ذورهم ويبقئ نور المؤمنين فينادون انظرونا سن من ذوركم 1 لي در بضم الكاتف و فتيبا جمع كملاق كاي 52 راق اي يقومون متثاذلين متقاعسين كما تر من يفعل شياً على كرو لا عن طيْجة نفس و رغجة [ يرن ادس ] يتصدون بصلوتهم الرياء ورالشمعة :| وق يذْكرون ابل اليد ] ولا يصلون إل قلية لانهم ل يصلونى قط غائبين عى عهون الناس الآ ما يجاهرون به و ما مجاهرون به قليل ايضًا لانهم ما وجدوا مندرحة من تكلّف ما لسن في قلويهم لم يتكلفوة - او و لايذكررن الله بالتسبيم و التبليل الآ ذكرا قليلا نى الخُدرة و هكذا ,نر كثيرا من المتظاهرين بالاسلام لو صحبدة الايام ر الليالي لم تسمع مخه تهليلةً و لا تسبيعة و ١‏ تحميدة و لك حديك الدنيا يستغرق به ارقانّه لايفتر عنه - و يجوز ان يراد بالقلة العدم - فانى قلت ما معنى المرااة وهي مغاعاة من الررؤية - قلت فيه وجهان - احدهما ان || اي بريهم عملة وهم يرنه سنح سماته ‏ و الثانى ان يكون من المفاعلة بمعنى التفعيل فيقال راءى الناس بمعذى رهم كقولكت نقمة واقاعمة وافتقة وركائقة و عيش مفائّق - ردئ ابوزيد رأ زأت المرأة المراة الرجل اذا أمسكلها لترى وجهةر تدل عليه قراءة ابى ابي امحق برام بدمزة مشددة مثل يرعونهم لي يجصررنهم اعمالهم ويراءؤنهم كذلك [مدَبد بين ] اما حال نحو قولة و يذكرون اله عن واو دواعرن اي يراءونهم غير ذاكرين مذبذبين - او مخصوب على انه - ومعقى يدبن لبذيهم الشيطان والهوئ بين الايمانى و الخدم مترددون بينهما متحيرون وحقيقةٌ المذيدب الني يذب عن كلا الجانبين لي يذاد و يدنع أغلا يقر في جانمب واحد كما قيل فلان ترمو دا الآ ان ااذبذبة فيها تكريرليس فى الذب كان المعنى كلما مال الى جانب دباعنه هرارق عجاس مدَبذيير نى دكسر الذال بمعذى ' يدينه بون قلويهم اوديلهم أو رايعم او بمعذي, يتذبذبون كما جاء ل كن بمعذى ‏ و نى مصجف عبد الله مَنَدَبِدْيهِنَ - ر عن ابي جعفر مدبديين بالدال غير المعيجمة و كان المعنى 0 اخد بوم تارق ف ِ 3 و تارة 28 ا فليسوا بماضينى على ا واحدةا د الطريقة و منها 3 قردشس 266 وه قره - دع موه المؤمنين ٠‏ ايبنغون دهم العزة قن لع لل يما و ند نَل يعم فى الب أ اذا عتم أبلت سور اللخطاءة ع عره ص مبيرمه مه مع وعام 4 الله لتر وطق لتر معهم حَنى بَكَوضُوا في حديت غير * !مذ 8 “أن اللجائع التلفي الجر 8 - 2 2. ه26 ->برعء ٠ه‏ 3 اع ده 2ه و العفرين فلا هلم جِمِيعًا 0 الذين يكريصون بكم - فان كان لم ين من ل قار ألم 2 مع 3 ع كرا سس وقرات سصرأه م “سدع مس ممعم - او م٠م٠وور‏ م- عرمه رمس مم وان كان يق تَصيب 2 1 لسر يكم و ددعم 6 من ن الْموؤْصفين كائلة كم نكم يوم اقيم * وهكذا ذرى الغاسق الذي يتوب ثم برجع ثم ينوب ثم يرجع لا يكل يرجى منه الثبات والغامب انه يموت على شرحال رسفيو صورة - و قيل هم اليهود [هذوا بالنورىة و بموسى م كفررا باانجيل 5-00 لم ازدادوا كفرا بكفره, بمَحَمّد صلى الله عليه ر اله وسام [ بشر لمنفتين ] وضع بشر مكل الخبر تبكُما بي [ الذي ] نصب على الذم او رفع بمعنى أريد الذين اوه الذين - ركانوا يمايلون الكفرةً و يوالونهم و يقول بعضهم لبعض لا يتم امر "ُحَمُد فنوأوا امود [ ان أأعردلله جَمِيعًا ] بريد لوليائه |اذين كنب الله لهم العرّ ورالغلبةً على الههود و غيرهم. و قال أ الع و لرسولة و للمؤمنين [ أن ! اذا سمعكم ] هي أن المخففة من الثقيلة و المعنئى انه اذ! سمعة ا نل عليكم ان الشان كذا والشان صا فاده الجملة بشرطها وجرا ون مع ما في حيزها في موضع الرفع بحزِلَ او في مروضع النصب بِنْرْل فيمن قرا بهو يك عليهم فى العثذاب هوما نُزل عليهم بمكة مم قوله و ذا , ريت الذين 2 في يننا عرض مهم يم 6 في ديت غيره و ذلك ان المشركين كانوا تخوضون في ذكر القران في #جالسهم فيستبزئون به نثمئ المسلمون عن القعود معهم مما داصوا خائضين فيه فكان أخبار اليهود بالمدينة يفعلون نحو فعل المشركين فذبوا “ان يقعدوا معهم كما نهوا. عن “جالسة المشركين بمكّة .و كان الذين يقاعدون الخائضين فى القران م الأخبارهم المنائقون فقيل لهم نكم ! اذا مثل الاحبارنى الكفر» [ أن الله جام الملفقين َالمفريَ ] يعنى القاعدين و المقعوك ممعم - فان نان قامثك الضمهر فى قوله ثلا ار محم الىن ع يرجع 1 الى من كل عليه يعفر بها و يستمَرَابهًا كانه قيل فل تقعدرا مع الكافرين بها و المستهرئين بها قان قلت لم يكونون مثلهم بالمجالسة الهم في وقنت الغوض - قامت لانهم اذا لم يكروا عليهم كانوا راضين و الراذي بالكفر كائر- فان قلت فيلا كان المسلمون بمكة حين كانوا بجالسون الخائضين من المشركين مذافقين ‏ قلثت لانهم كانوا لا كروت جرهم وهولاء 1 يذكروا مع 0 فكان ترك الانكار لرضاهم [ الذي يتريصون ] اما بدل م ات دون واما مغة ؛ للمنفقين كعك على الدم ملهم - 1000 بكم اي ينتظرون بكم مردتفد بوجي ى ظفر او اخفاق [ اأم نكن معكم ] مظاهرين فأسوموا الذانى الغنيمة [ الم تود ملي ] الم نغلجكم و نتمكن من قفلكم و آسركم فابقيذا عليكم[ و نمنعكم ]من ا بان اتتطناهم عنكم و يننا لهم ما ضعفتٌ به قلويهم و ا 5 حتلم ا 5 2 علي م فباترا نصيبا لذا معيو ثرت لاي رم (زحومة) .0 سا م ه يمره رو الذي نَل على سوا لهو افشب الذي ري ] بل و ولتق : 00000 5 2_6 2 رص دم -- ) اد وج ” ويه لاخر فَقَدْ 1 عله عدا © 05 لذي امنوا ثم كغروا شم |امنوا اك 2 م ازكاكوا 1 سم سديره 11 و سمو 0 ال ليهديهم سبي و شر المتفقين بان هم عَذَان ألما 0 الذي خدرن الكغريى ا 38 7 3و الشهادة او اعرضقم عن اقامتها [ فان الله كان نيما تُعملون حَبيرأ ] و بعجاراكم عليه ».يا بها الذي ] خطاب ان و معنى [ أمدوا] ينها علي الانمان ورد رمو علمه زر اراد هب والعشب الذي 2000 العرادييك معنن 10 على الانبياء قبله من الكتسب و الدليلٌ عليه قوله كله وين و كثبه على ارادة الجنس - و قرع نَزْلَ ‏ و أنْيلَ على البذاء للفاعل - و قيل الخطاب لهل الكتاب النهم أمذوا ببعضن لكب والرسل و كفروا ببعض - وروي انه لعبد الله بن سلام و أسد وأسيد ابن كعب و ثعلبة بن قيس و ملام ابن اغبت يعبد الابن سلا و سلمة بن اخيه ويامين بن يامين اناا رسو اذاه صلوع [إللة عليه العو سم و قانوا يا رسول الله ا و بكتابك و موسى و التوردة و عزير و نَكفْر: يما سواه من الرسّل و الكتسورنقان عليه السلام بل أمنوا بالله؛ و رسولة “حمق و كنابه القران و بكل كتاب كان قبله فقالوا لانفمل فذ ل امنا كلم - و.قيل هوللمتائقين.كنه:تذل:يايها الذين .امَدُوا نغاقا املو اخلاما يفا رقا كييك قيل ادل الكذاب و ألكنب لذي انَل من كبو كانو[ مراصفين +بالتوزءة والانجهل د قلقت .كانوا متؤضقيرة بهما فحسبٌ وما كانوا موامنين بكل ما انزل من الكُدّب فامروا ان يَومنوا بالجنس كله ولان ايمانهم ببعض الكتب لا يصسم ايمانا به. لآن. طريق. الايمان به هو المعجزةو لا اختصاص لها ببعض الكنب دون بعض فلو كان ايمانهم بما أمنوا به لاجل المعيجزة لأمنوا به كله فدين امنرا بجعضهعلم انهم ام يعقبروا المعيمرة فلم يكن ايمانهم ايماذا و هذا الذي اراد عزو جل في قولة يوون و ببعض تعفر يدض و يريدون أن دنا ا بهن ذلك سبيلا ١‏ أولثلك م م الكفرون قا - فان أن قات لم قيل كل على رسولة - و آنل من قَبْلٌ - قلثالآن القران نُزل مفرنا منجما في عشرين سف شوو الكنب قبله- و معنى قواه [ ومن يُكعرْبالله ] اية و:مى يكفر بشيء من ذلك [ فَهَنْ ضَل ] لان الكفر ببعضه كف بعله الاترى كيف قدم الامر بالايمان به 1 ميك الله يعفر لم وذ يديهم سبية ] نفي للغفران والهداية وهي اللطنف على سبيل المباغة التي تَعْطيها الام و المراك بفيهما نغي ما يقتضيهما و هوالايمان الخناص الثابت - والمعنى ان الذين تكور منهم الارتداد و عبد صفهم ازدياك الكفر والاصرار عليه يستبعد منهم ان يتشدثوا ما شامق رء االتلتاة و يسةوطبون '(للظغت من" يمان #بحيييم نابت يرضاه الله لان قلوب :اوائك الذين هذا ويدنم لوب قد مَرِيِثْ بالكفر و مَرنك على الردة سن ل م شيم علدهم و أدرته حيمث يبدو لهم فيه كر بعد 1 / ا 3 سك أ 0 وم و اخرى و ليس المعذئ انهم لواخلصوا الايمان بعد تكرار الردة و "حت تربتوم لم تقدل منهم و لم يغفرهم 1 58 خّ 5 ونه عد يك 9 ٠.‏ - :لان ذلك مقبول حيمث هر بذل للطاقة و استفراغ الموسع و لكذه استبعان لهو استغراب و انه مر لايكاد يكرنى 2 2070 2 و مم اص م ايها الناس و يات بآخرين ‏ ” و دكن الله ل ذلك ديرا © 7 كان يويك تاب نيا 0 اله ل ,- 2 2 5 2 87 2 الدنيا و ا 1 الله ميا بصيرا ع 1 الذي ا ا ارين باه سط 5 اله و يك 2 اتن ام 20 2 - 2 ( 2-6 1 39 انعم او الوالدين 71 ريه أن 2 عَدَيا أو هرا قاالة 5 بهم ف 1 يعوا ا ن تَعدلوا 7 0 ا ممم 9 ان دلووا 1 تعرضوا كان الله كاي - 0 خبيرا © 0 الذي ع اموا 58 و رسراة و الكتنب 6م 2 مم 2 6 ا 0 : + 0 0 3 م كي ارجدكم و انشأكم 1 وادات باخرين ] ويوجد انه اخرين مكانكم أو خاقا اخرين غير الادس 5 كان الله على ذُلكك ] من العدام و الانجاد [ كديرا ] بلع القدرة ل يتمنع عايه شيء اراده وهذا غضب 01 5 1 و 010 ا : عاجهم ولخويف 0 فيان لاقنداره 4 وَكَيِل هو خطاب لمن كان بعادي رسول الله صلى الله عليه واله وسام 5 ع 1 0 2 3 : 1 ا 11ب يال اك ًّ من العرب اي ان دما هدم وبأت بناس اخرين د نه يروئ انها لما نزلت ضفرب رشول الله دلى ا الم لت 0 ّ 28 إللة علية و آله و سام بيلك عائى ظير فيان وقال 2 7 هذا يريد ابذاءً فارس [ من كان بريد 0 واب الذي ] كالمجاهن يريد تجهان:ه لنيز قي 0 الله نوب الدنيا وَالأخرة ] فمالهة يطلب احدهما دون الالخبرار الدي يطلبه اخسّهمالان من جاه لله خالصا لم تحط ته ا خنينة ونه مق انرافف الك قرم انتيل الى جنبه كلاشيء - والمعنى فعفد الله ثواب الدنها والآخرة له ان اراده حقى يتعلق الجزاء بالشرط [ كوامين بالقشط ] معببدين ان اقامة العدل حتى لا تجوروا [ شهدا لله ] و شهاداتكم لوجه الله كما أممرقم بوسر تواع لول شيك نسو فيتزالو كانس" السهاداة: بعلو بنإنه شعن الود (باكوالاو اقازيعم سن غاريبيقلسين نواد 8ه اغلى اضر الدَرويِق :أن تقول اه .ان الغلاق علق والدى كذا او على ١قاربي:‏ فما مخذوخ* الشهادة . 12 ى نَفْسه - قأت هي الاقرار على نفسه لاذه في معنى الشهادة عليها بالزام الاق لها وتوران يكن لعي وإارو "كانت «الشانة: ر ربالا على انفسكم او عاى ابائكم و اقاربكم وذلك ان يَشهد علئ مى يفوقع ضررة من ساطان ظام او غيرة [ ان يِكَنْ ] ان يكن المشهود عليه رَعَذِيَا ] فلا يمنع انراد ة كليه لخاد[ طلباء لرضاه. [ از فقيرا ]ملام فع با فرحم. .عليه [فاللة :اول هما ] بالغذي و الفقهر اي و بالنظر لهما و ارادة مصلحتهما ولولا ان الشهادة عليهما مصلحة لهمالما شرعها لانه انظر'عباده من كل ناظر لمحي 2 71 فان ذلك أم 5 ي الضمير في ولع بهما وكان حدق أى ليخد لآى قوأة 5 90 عَذيا او بقدرا 5 معذى و - 1 6 أن يكن احد هدين قللت قد رجع الضمير الى ما دل علية ذوله 1" 17 ديا َ 0 ١الى‏ المدكور مم 57 : 1 اذك" تي ولم يفرل وهو جنس الغني وجنس الفقير كانه قبل فالله اول ى بجنسي الغذ ذي و الفقدر راي دع مما 5 ب بالأعُنياء و الفقراء وف قراءلة سضٍ فالله اولى بهم وهدي شاهدة عاى ار قر عجد الله ان كن تي مه 56 7 2 04 د عم 3 5 0 او قير عائى كان الكامة ] إن تَعدلوا ا كه العدل والعدول كانه قيل فلا تتبعوا الهول كراهة ان تعدلوا بدن 01 4 1 2 ا : الخاس او ارادة ان تعداوا عى الحق 1 دو ان زرا ا تعرة.وا َ وان ذاووا السذككم عن شهادة ا'حق ار حكومة م ام 0 رن العدل او تعرضوا عن الشهاكةا دما عذدكم 1 لمخعوها 5 وقرءي و أن 5 وا ار عدوا بمعذى و أن للخم | 00 001 يسورة النساء ع 0 م ١ 2‏ ا ع / 3 ص وعره مس س مير كدْروهًا كأمعلقة ” , 2 وا وا ئّ 02 >2م» دي مه 1 لعمو ةك[ انيما اساء و أو حرصكم ولا تمياوا 0 اميل فكدرو امع ن تصاي وتتقوا د :أن ل غغورا 2-65 © | عصرم 0 معءددمج- وه 0 - 2-2 ممم ع 0 و إن بنرا يغن الله كذ من 2 انا ينف و لله مأبى الشلت رما في اب 2 2 معو ' م2 ه ممرص مه م 5 (ريكانا فط ونوا اأكتنب م نيم و ايام ان اتقو الله م و ان 0 ل له ما فى السموت اما - ذم - ع 17 26 مده ورم فى الْارْض 1 اللة 0 ماني السموث وما فى الْأرْض ” و32 ى بالل , و كيلا © ان يشا يذهبكم > ومعه 22 ل القلب مع بعضين [ 1 نميا راك الميل ] فلاتجوروا على اامرغوب عنها كل الجور نتمذعوها قسمتها من ور يق مذها يعنى ان اجتئاب كل الميل مما هو ىْ حد اليقكرااز السنعة فلا تفرطوا فيه أن وقع مذكم 2 مس متص دوم 1 5 2 التفريط فى العدل كلو وفيه ضرب من النوديم [ يدها للع | زود الد ي اهسمث بدات بعلل ولامطلقة و مه لمم عم مه 260 ووم قال + ندع ر* هل وى ل حظة او تطليق »او ملف اوبين ذاك ليوز *« رفي قراءة 5 ابي فنذروها والحسجوذة - نى العديث من كاذك له ام رأتاني يميل مع اخذنييا جاء بو م القيمة رلك شقجه مائتل - دروي أن الخَطَّاب رضي الم عذه بعسك الى ازواج رسول اله صلى الله عليه واله 3 بمال فقالمك عايشة 0 ب 01 1 0 207 520 2 ى الله عذها أ!! ى كل : زواج رسول الله 0 الله عليه و اله وسام بعلثا عمر مدل هذ! الوا لا يعمسك 5 ١ 1 - 01 2|060 ا‎ / الى الب رشيّات بمثل هذا والى غيرهن بغيره ذقالث ارقع راسك فان رسول الله صلى الله عليه و الهوسلم . اه يه | مم كن عند احوهمًا لم يكوك 2 بيتك الاخرين فماتقا فى الطاعون فدفنهما في فمرزياية [ دان تصلحوا.] هكم و تُتدراكوه باللوية إو وتَتقوا] فجما يسكقيبل - غفر الله لكم + قريك و أن 5 قا رقا بمعذى هم مضى من ان : 3 1 _ 1 وان بعارق 7 واحد مذهما مانملاه 9 ين الله 13 ١‏ يرزفه زوجا حبرا مى زوجة رو عخشا اهذأ من عيشة - و مره [السعة] الغذ 1 لمنقدرة - و[الواسع]الغني المققدر [ * من نك م ] متعاق بِوصيْكًا | ا -[ و اياكم ] عطف عاى و 6س ررم بر 1 الذي ى اوتوا! لكك من يلم - و الكقابٌ أسم جدس يد ذاول المكنله ا اسار [ أن أنْقوا 1 5 اتعزانا وتكون رمععبره > د والتساله لان القوصية: في معذى القول - و.ذوله [:و ان تكعروا فان لله ] عطف ءا ادا لان المعفى مره م6 صموير س7 امرذاهم و امرناكم بالتقوى و فانا لهم واكم ان را فان| اله - والمعذى !| الله «اأغلق كلا مزهو خالقهم ٠.‏ و 4 3 . 0 ١‏ : 3 2 . - - 5 الكزم و المذعم عليهم باصناف الذعم كاه فحقة ان يكون مطاعا 5 خاقه غيل ريدن يلقونى عقابة 7 7 ومس 5 رمم .6 ودرجو ن ثوابة و لقن وصيذا ااد ى اوتوا 0 قي من ل الله الساافة و وصدفاكم أن قو لا يعذ ي انها وصية ١‏ قله 8 ١‏ زال 22 6 بها عد 1 كر لها خصو رع لانهم ا تقول 7 سول ون : 8و ب 7 لون ١‏ _- 3 د ر أ5 , والما ا م أ 1 روا ل 9 سما | / 3 ل 1 / ل 1 لله 02 عاكقلم و < 'ث و كم لكهره و5 ٍِ و د ارضة فمدرى حلائكة و أذ 0 من ايواحيدة يعبل”» 011 امم ويتقيه[ و كان الله ] .مع ذلك لكايو ن خلقة و عن . عجادتهم حميعا مسكمقا لان يدمد لكثرة نعمم وان لم #خملة إحدن لوم و تكرير قوله [ لله اذ فى الشدوت و 5 لَرْضِ ] تقريراما ب 5226© بيرم وات 2ه ره م 1 5 6 8 5 4 تقواء لبكقوة فيمطيعوة ولا بعه.و: لذن االخشدة والنقوى 15 الغير كله ران بها بذهبكم ا يفذكم يدهم ( همس ) .أو اليتق هده الأنغس سن الس * و ان تُحْسقُوا وَ هوا دل الله كن بما تَْملونَ حَبهرا © و لَن تَستَطيعرا أن تدلو بدن < 6.7 - .6 و و موانسنها و ذلك لبعض الاسداب من طعن في سن ار دصامة اوننيء في خاق ار خلق اوملال ارطموح هه صوءدوسم : 5 هم لاه عين الى اخرئ او غير ذلك فلابأس بهما فى [ أن يضاعا بينهما ] -رترى يصالت و يلحا بمعنى ناا ريطلا و نعواملم مرفي اصطبر[ سُلْنًا] في معنى مصدر كلراحد من الفعال الثلثة - ومعنى الصلم ان يتصالعا على ان تطينك له انفماعى الغشقة 'از ا ارم بلعث رَشفة تحير كرهت ان يفارقها لبن الله ملى الله عليه واله وسلم وعرفت مكان ن عدالمة رضي الله عنها من قلبه فوهببث لها يومها - وكما روي أن امرأة اراد ان يطلقها زوجها ارغبده عنها وكان لها مذه و لد نقالت لا تطاقنى و دعني اوم عل ولدي و تقسم لي في كل شهرين فقال ان كان هذا اج بيد الي فاقرها - او تهمبّ له بعص المهراو كلّه او الخفقةٌ فان لم تفعل فليس له الآ ان يمسكها باحسا 200 وَالصَلَمَ حَدٌ فيق] امن الردة اومن الذشوز والاعراض: و سوء العشرة ‏ او هوخيرمن التسترةة اي,كلاشن 200 عب ان الغصومة شر من الشرور ‏ و هذة الجملة اعتراض و كذكلك قوله [ و أخضرت الأنفس الت ] ومعنى احضار اانؤفس الث ل الثم 0 حاضرا لها لا يغيب عنها إبدا ولا تنفلك عنه يعني انها مطبوعة عليه - و الغرض ان المرأة لا تكاد تسمع بقسمتها و بغير قسمتها و الرجل لاتكان نفسه دك ان ايشم لبا ران يمسكها اذ! رغب عنها وأحب غيرها [ وان لحسذرا ] بالقامة على نسائم و ان كرهتموهن واحبيئم غيرهن و تصبررا على ذلكف مراعاة لق الصحبة [ و تنُْوَا ] النشوز والاعراض وما يودي الى الاذ و الخصومة 1 كان الله كن بما تعملُونَ ] من الاحسان و الثقوى ل [ خبجرا ] و هو يثييهم علية - و كان عمران بن خطان الغارجي من آدم بنى أدم و امرأثه من اجملهم فاجالث في وجهه نظرها يوما ثم تابعت الحمن لله فقال ,مالك قالث حمدات الله على اني و ايَالك من اهل العجدّة قال كيف قللث انك رقت مثلي فشكرت ورزقث مثالك فصبرث وقد رعد الله اجن عباده الشاكرين و الصابرينى [ وَلَنْ تَسْتَطيعوًا ] رفصا اراق التستطيعواالفمل: ,بيق الغساء إوا<القضرية: حت الايقع ميل البقة “والااؤيالة و9 'نقصان فيمًا بجبب لهن فرع لذالك عذكم تمام العدل و غاينّه و مما كُلَفتم منه الا ما تستطيعون بشرط إن تبذلوا نجذ وعم و طاقنّكم لان تكليف ما لايستطاع والشل في حد الظلم ٠‏ 6 ربك يط لعَبيّدِ - وقيل معناء ان تعدلوا فى المحبة - ومنب لني سوك الله عليه و اله و سلّم انه كان ن ليسم دراط دو سودق رايفرلاه: تسمتي نيما املك فا تالحذني فيما تماك ولا اعللك يعذ ى المحبة لان عايشة رض ي الله عنها كانت احنب اليه و قيل ان العدل بهذبن إمر معرب باغ من الصعوبة حذا يرهم انه غير سك انها كن اليضوون ابينين: فى العصفهي زر الخفقة ووالتفيه والنظر و الاقبال و الممالحة و المفاكية وااموانسة وغيرها 52000 0 باتي من ورائه فهو كالخارج من حد الاستطاعة هذا اذا كُنْ محبربات كلّون فكيف اذا إوإلد سور الكساء عم 1 |80 سورة الخساء عم / | "عصرء وم 3 | ع م “ممه مها مءاء مج ا مع يد مه موه رودم 0 مر > ا م- علكم فى الكتمب فى يكمى الس لني من مَاكُنبٌ لمن و ترغبون ١‏ “حوهن ار المستضعفين - 7 س مم 9 عم 1 0 مين الولدان.,و أن .تقوصوا للينمى بأقسط * و ما تفْعَاوا من حدر ان الله كان ِ عَلجْما 3 وان امراة < بم 5 1 0 2 ا 5 ا 1 حافت مر ن بعلها نشوا أو اعراضًا فلا 1 ح ليما آن : بينهما صلعا واالصضوبلخير و احضرت < ء - و3 2 2 الساعه 2ه م2 6 ص ماكَ اهل السموات و الارض فطاعثّه واجبة عليهم [ و كان الله 3 َي #حيطا] فكلى عالما باعمالهم فمجاريهم 5 0 .. 0 !1 1 : و و المكلو م الككاب في معذى الينام ئَْ يعذي 2 د ان خفام 1 سر د فق لتقم م 0 ضر اعجبني زب و كرمه - و جوز اوييون مايلت لك م بدأ وفى الكدمب خبرة على ى انها جملة معترضة - و المران ياكذاب اللو المحؤوظ تعظيما للمقلو عليهم وان العدل والنْصَفة ني حقوق اليكامى من عظائم امور المرفوعة الدرجات عند الله تعالى التي تجمب مراعاتها اياي عليها .و المخل بها ظاء لم متهاون بما عليه الله 6 فى تعظيم سالك انه في آم الكنت كَدَيْنا علو يم - و تجوز أن يكون “جرورا عِلئْ القسم كن فيل ةل الله يفتيكم فين واقسم بما يقاى عليم فى الكتاب والقسم ايضًا لمعنى التعظيم ‏ و ليس بسديد ان يعطنفف على 'المجزور ,فى فين الاختاله من حييث اللفظا و المعذىع ب فان: قلمت بم :تعلق اقوله [يف يلمى السام ] - قلت فى الوجة الال هو صلة يَثُلى اي يداون بغليعم نيع معذلن22: وايجوواان بكون في يَنمَى النساد بدلا من هين واما فى الوجهين الخرين فبدلٌ لاغير - فان فلت الاضافة في يُنمى النسّاء ماهى - ذلمت اضافة بمعذى من كقواك عندي سعو انه رميق فج ييمك الفساء بياثين علىن قل همزة ايامى ياد [ 3 توتونهن_مّا كني ين - و فرك ماكتبٌ الله هن اي ما فرض لهن من الميراث - و كان الرجل منهم يضم اليتيمة الى نفسة و مالها فان كانت جميلةٌ تزرجها واكل المال 99262 004 عم ب ع كانت دميمة عضلها عن القزورج حتى تموت فيرثها [وترقفون | لصون ] #حثمل ني 5 ل 00 ' 1 2 حمالةن زعن ان “هن ادمامتون - و د اعمس و الشكلافب رضي الله عله كان اذا جاءة ولى الينيمة نظر فان ل ا نا ل زوجها غيرك و الدمس لها من هو خير مذلك وءان كانت واميدة وملعدموس م6 ني وت 4 اه 52 ولا مال لها قال تزوحجها اقانرنك ل بها زو ايستفيعفين ا ار معطرنف عائن يلمى النساء وكانوا ف الجاهلية إنما يورثون الكل القوام بالامور دون الاطفال والفساء - ويجوزان يكونى خطابا اتا كقولة - ه معه وه ومسي م مم د 00 و الغبيثك بلطيب 2 وان تقوصوا ] “"جرور #المستت عفدن بمعنى يفنيكم فِ بيئك الفَسَادِ مرمى مس مم > م معه ورم و في المستضعفين ورفي, ان ,تقوصوا -.وتجوز أن يكون اوس ود وهو خطاب لائمة 5 ان ينظررا لهم ويسخوذوا لوم حقوقم لخر احدا يهنضمهم [ خَات من بعلب ] توفعث منه ذلك لما لاج لها من مخائله و إماراته و [ النشوز] إن يتجانى. عذها بان يمنعها نفسه و نفقنّه و المودة والرحمة الني بين الرجل و المرأة وان يرذيها بسب إرضرب و [ الاعراض ] ان يعرض عنها بان يقل #حادثتها ( عمس ) 0 ر ثم وررزرمسم 0 دوم عو صاب وي ص ما ها ياه نم ره جسم له من ذكرا دأنثى وهو ومن 0 إاجنة و3 يظلمون,نقيرا © 00 دينا م 0 ى اسلم 6 سورلا النساء عم 6 2 لله و هو مسن وَالَبْع مله ابرهيم حذيفا 2 الله ابردم حلي 6 ولغ م 5 وم ف جزم ه رض ا بكل شيء معيظا 5 و يَستفدَكَ 5 السام 1 الله يفنا بون و ما يُتْلَى ع ا كلّه معقود بالعمل وان من الم عملّه فبو الفائز ومن اساءعملة فهو الهاللك تبين لمر و وض اقلت قطع الاماني و حممٌ المطامع و ااقبال على العمل الصالي و لكذه ص لا تَعيه الاذان ول تلقى اليه اللذهان ‏ فان قلث ما الفرق بين من الاولئ و الثانية - قة الاولى للتبعيض اراد ومن يعمل بءعض الصالحات لان كلا لايتمّى من كل الصاعات لاختلاف الاحوال و انما يعمل منها ماهو تكليفة د في وسعه دك من مكف (حم عليه ولاجهاك ولا زكوة و تسقط عذه الصلوة في بعض الاحوال - و الثاني لتبيين الابهام في من روصي © > وم مومه ال لقان كلمت كيفك لقص والصالكون باهم [ لا يظلمون ] وغبرهم مثاهم في ذلك قلت فيه وجهان - احدهما إن يكون الراجع في ول يظلْمون لعمال السوء و عمال الصالحات جميعا ‏ و الثانى أن يكون ذكرة عند احد الغريقين دالا على ذكره عند الآخرلان كلا الغريقين حون باعمالهم ل تغاوت بينهم و لان ظلم المسيء أن ياد في عقابه و ارحم الراحمين معلوم انه لايزيد في عقاب المجرم فكن ذكره مستغتى عذه واما المحسن فل ثواب وتوابع للثواب من فضل الله هي في حكم الثواب فجاز ان يُنْقص من االغضل انه ليس بواجسب فكان نشي بالطل وله على انه لا بقع قصال فى |اغفضل [ لم م لله ] اتخاصق تفى الله ر حملا مالم له لا تغرف لها 5 و معبود| سوأة ومو شن ] و هوعامل لأحسنات تركف لاسيات [ حَنيعًا ] حال لط اومن بوهيم كقراء بل مل أبرهيم حنيفًا - وهو الذي تحذف اي مال عن الأديان كلها الى دين الاسلام انعد الله ابرهيم خَلِيْاً] مجار عن اصطفائه و اختصامة بكرامة تشوك رست الخلؤل عزدة بخليلة لل المغال وهو الذي بُخاتك اي يوانقك بي خلالف - ار يسائر ني طريقنى من ااخل وهر الطريق فى الرمل - ويس الخ الكت كما تمك إخلله + اويداخاك خلال منازاف حتيكة” فان قلمثك ماموقع هذ: الجملة ‏ تلت هئ جملة اعراضية لا #حل لها من الاعراب كنحو ما نجيء فى الشعرمن قولهم - و الحوادث قم فائدتهاثاكبدرمجوبية اتجاع ملذه لان من بلغ من الرلغى ا خلية: كان يجديرا: بان تتبع صلده وطريقدة ولو جعلتها معطرفةعلى اجملة قبلهالم يكن لها معنى - و قيل ان ابراهد, عايه السلام بعمث الى خليلله بمصر في إزمة اصابت الناس يمتار مذه نقال خليلة لوكان ابراهيم يطلب الميرة لخفسة لفعلمث و لكذة يريدها للأشياف فاجتاز غاماذة م بمطياء لجن غملااوا منها الغرائر حياء من ن الخاس فلما اخبررا إبراهيم ساءه اأخير كجملة عيناه وعمدث امرأته الى غرارة مفها ناخرجث أحسن حوارى واخنيبزت و استكدة 0 اقيم رائعةالخير: فقال ماين لكم فقالث امرأتهمن عند خلياكالمصرم 3 فقال بل من عند خلياي الله عريْكل 3 ب 50 1 0 | 0 5 5 وه ١‏ 1 كتستماة الله خليلا [ ولع مر فى السموت وما فى الأارضكف]] متصل بذك رالعمال الصالعينى والطاحين و معذاة ان ل اتنا 4 عمو سا هم - عاعه م ددهوم اس ع مام سر صمي الوم سورة إافساء عم ويا ابم مبِيْنَا © 00 و يمذيهم ط 0 الشعظر1 ل ع 0 الجزء ه 5 8 12 5 3 2 - 690 دم 1 ع سد عير - 2ه 00000 64 6 نعم ات 2 ا دا اوقد للم ار 57 م 1 الله قبا 2 سانيم وآ أمَانَىَ كير > م رومس 6 عرمم تعس 100 6 ممع 000 2 - جا 1 هل الكندب ل ع 0 ولا جد له دمن ن دون الله ويا لخ 1 من الصلحى الاماني الباطلة من طول الأعمار و بلوغ الأمال وارحمة الله للحجرمين بغير توبة و الخررجٍ مس الخار بعد دخوها بالشفاءة و نحو ذلك * [ و تبنيكهم الاذان ] فعلهم بالجعائر كانوا يُشَقون أذن الذاقة اذا ولدث خمسةٌ أبن و جاء الخامس ذكرا و حرمواعلى انفسهم النتفاع عر[ لوتطبيهم خاق الله ] فقو عين الحامي و اعفاوٌه عن الركوب - و قيل الغضاء - وهو في قول عامة العلماء مبلح فى البهائم و امّاني بني أدم فمعظور - و عذد ابي حذيفة بكرة شرى الخصيان ر (مساقهم و استخد امهم لان الرغبة فيهم تدعو الى عيض وقيل فطرة الله التي هي دين الاهلام - وقيل للحهن ان عكرصمة يقول هو ااخصاء تقال كناب عكرمة هو وين"اللء > و'غن أبن «مستدون هو لوهم ت«ؤغنة لعن الله الوششرات لتم والمستوشمات والمغيرات خلق الله تعالى - و قيل التخذت [ وعد الله حقا ] «مصدران الأول ل موقد لنفسه والثاني موكد لين [ تسل التق عن الله دي ] توكيد ثالنثك بليغ - فان قلت ما فائدة هذه النركيدات ‏ قلت معارضة مواعيد الشيطان الكاذبة و إمانيه الباطلة ؛ لقرنائه بوعد الله الصادق «رليائة ترغيبا للعباد في ايثار مامستحقون َه فير وعد اللة على" ضما يأجرعون في عاقيتة مُصص اخلاف مواءيد الشيطان ٠‏ في [ لَدْسَ ] ضمير وعد الله اي ل س يخال ما عل الله من الدواب [ب1ما نيكم وا باماني ي اهل القنب 1 وإالخنطات للفلنرميل لإنه ل( ينمنى 00 الله آلا من ف به اذك كر اهل الكتاب معهم لماكتو لهم فى الايمان يوعد اللة -.وعى مُفرق زر امد م لي فى المسلمين - و عن العسن المالة ليما بالقانيع زلمرع موتراى الولكا لحدء 1 إن قوها المقهم اماني المغفؤرة حثى خرجوا من الدنيا و لاحسنة لهم وقالوا لطن الظى بالله و كذبوا لو أحسنوا الظن بالل لاحسنوا العمل - وقيل ان المسلمين واهل الكتاب افتخررا فقال اهل الكذاب يبنا اقل التق :نو كتنا .قيال كتابمم “واقال:النسلمون يفىع» أولوع] امقر ادرينا مصاع النبييق و كتاينا بقضى على الكُشُب النى كانت قبل فذزلت - ويحتمل ان يكون الخطاب للمشركين لقولهم ان كان الامر كما يزعم هؤلاء لكونى خيرا منهم و احسن حال لارتين مالا واواذا انل عنده لس - و كان اهل الكقناب يقولون ” 1 ل الله 5 و احبارة - ل كنا الثار 1 يام و - و يعضدة 0 م ذكر إهل الشركف قبله - و 0 مسوم هم ن #مجاهد ار والقلة شو دمن العمل سوم لجر رَ به ] و قوله [ و من يعمل من الت ] بعد سواه م ده -من مس اميه ذكزاتمتى انهل 'الغقابكا تق عن فونه بلح من كسب سهئة و أحاطث به حَطَبْيْده و قوله و الدين اموا - 0 تل نشيات تفيك لزدرقالزاتن 1 َال آيَاما ع0 لاو اذا انطان الله الاماني و اتوت ان الامر - 9 2 امس ) سر ” » مسة > 2ت - و من ل ذلك ابنغاء مرضات الله 06 ديه اجرا عظيما © و رصن يادي الول بن بعد ما تيل رع مرا عءيّه 65 ده وم 2 بس > همه قود إزالة ؤرنل رزو الى جد 00 مصيرا 3 ان الله 1 يغ رن 2-2 6 د كد 0ك 2 ةو وهم لك لو ابارت ذىَ لمن 5 و من يمْرِك بالله ددمل أله بويا 8 إن يدعون 8 دونه ال إلا + وان خ1 ال تلت رار ةالقم َل لخدن من عبادكت نصيها صفررضا ا دمع موه عات 0 سعا5ق إص ا ص «لم>” ا ممم ودود اه 60> يد ما م ااغلذهم ولامذيتهم و اك ان العاف لمت ه12 كلقع الله رمن يلخن التمييط الصاو ديهم لامرنهم 7 مرنهم فليغيرر 7 2 - 5 - 0 قرط فى إسنيجاب الاجر العظيم ان يذو “فاع غير عجادة الله و النقرب به اليه و ان يبتغى به وجهه خااصا لان الاعمال بالنهات - فان قلت كيف قال الا من آمَرَثْم قال [ و من يفعل. ذللكٌ ] قلت - 0 34 : 1 ا ا 5 1 - قد ذكر الامر بااخير ليدل به على فاعله لانه اذا دخل الامربه في زمرة اأخيرين كان الفاعل فيهم ادخل م تال و من يفعل ذلك فذكر الغاعل و قرن به الوعد شييه - و “جوز إن يراد و من رادم بذك فعبر عن الامر بالفعل كما يعجربه عن سائر الافعال * و قرك نيه بالياء [ و يبع ا رَ سبل الموامني 5 وه 00 )-- وهوالسبيل الذي هم عليه من الدين العذيغي القهى و هوداهل على ان الاجماع ة لاججوز مشالتا كما لا يجوز مخالفة الكتاب ر الصَدّة ان الله عزو جل جّمع بين اتباع غير سبيل المؤمنين و بين مشاقة الرسول فى. الشرط وجعل جزاءة الوعيد .الشديد فكان.اتباعهم و:اجبا كموالة الرمول [ تُول 0 نجعله وَاليا لما تولى من الضلال بان نحْذُله و نخآلي بينه وبين ما اخقاره [ وَنصله جه م أوقرىك وَنَصْله يفت النون من صلاه - وقيل هي في طعمة و ارتداد» و خروجه الى مكة [أن الله لآ يغ ران يسرك به ] تكرير للناكيد - و قيل كرر لقصة طعمةً- ر روي انه مات مشركا - وقيل جاء شيع من العرب الى رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم فقال اني شيخ كف فى الذنوب. الا اني .لم أشرك بالله شيأ مذذ عرئته د للقي يعدو لو اتن مع دونه بولا وزيم أوقع المعاصمى جرأة على الله ولامكابرة. له وما توهمت طرنة عينى اني اغجز إللة هريا واذي ون لاقم تاهب مستغفر فما ترى حالي عند الله فنزات- وهذ! |اخديمث ينصزقول من فسرصن يناد بالتائب من نجه [ ادا ] هي اللات و العزى و مذاة- و عن الحسنى رضي الله عذة 00 7 من احباء العرب الا و لهم صنم بعبدرنه يسمونه أنثى بني فلان - و قهل كانوا يقولون في اصذامهم هن .بنات الله - و قيل المران. الملائكة لقولهم الملائكة بذات الله - و قرنيى أننا جمع انييث اواناث وعءع . وتنا زاك 1ل حتفت وزالة تعد لخ تحبعر ونين :كة ركسو رانك ءام سن واة لق الوا ,الغا نحنو اجوة. في وجوفا د و قرأت عايشة رضي الله .عنها آوثاناً [٠‏ و إن يدعون ] وان يعبدون بعبادة الاصنام [ ال شّيطنا ] لا 1 مه 4 : 4 5 د عمو د ا يت 5 هوالدى اغراهم على عبادثها فاطاعوة 5 طاعتهم له عبادة - و لعذه الله طاو فال لخدن ا صغتان بمعذى شيطانا مريدا جاع بهن لعذة الله وهذا القول الشنيع [نصيجًا مَفْروضاً ] مقطوعاو اجبا مرو انفسي من قولهم عور - مم وه عرض ,له .فى ,العطاء.و فرض الجذد رزقة هاا لأسن من كل القت تسعماثة و تسعد ن الى الذار [ و لامنينهم ] ام ) 60 سوم رجهم صمس مه م هيتوس هالبرده مي 2 6 وحن صير بر عليهم و ال ا ومن بكسب انها اما يَعُسبه على وكا الله عَلهمًا حكيما © ومن ى بسب حَطيْنة أوالما َي وماق قت ويم . .» 0 ملاع عا دايج ٠»‏ 3 2 - ووه ده > ممم بهنانا وا ع ىفشي الله ؛ عليلك و رحمته 6 طائعة منهم أن يصوت« ما يضلون 5 دمع 7عم - ب 0 -< - - 6ه 2 انغسهم و ما بضررنك من شيم ” وأثرل الله عَنَيْفَ الب لقاو فر لمك يق كن تقل داق 3 ريرم ىم م صلمر ا ممم صمو لمعه فَضْلٌ الله عَكَيِكَ عظيما © لا خير في كير" من تجوتهم الا من مر بِصَدفة او مغرو او اصح بهن النّاسٍ " 1 و 3 ١‏ - مويه 1 خّ > تررم 1 نفسك ‏ ربجوز ان يكون اولاء اسما موصرلا بمعنى الذين و جادلثم صاته ‏ و المعنى هبوا انكم خاصمتم ددعو عن طعمة و قومه فى الدندا فمنى تخاصم عذهم فى الآخرة اذا اخدهم اله بعذابه » وقرأ عبس الله عنه 5260و ”> ه اي عن طعمة [ وكيا ٌ حافظا و امعان 7 ول تأسرل:اللة ار انتعاشة [ زم يعم سوم ] قبيها متعديا فاخيو رك مدر اأطكدة هاوه د الود ني * الو الوحت بخص به ملعلاف الكاذب و كيل س م6 65 مه #رمه و من يعمل سود من ذا دون الشركف أويظام ا بالشركف - و هذا بععرث لطعمة عل ى الاستغفار و الخوية واس ا منه او لقومة لما فرط عه ا كت وا رد سيره اير > ورص مر( ات ا كك ره فليبقي على نفسه من كسيب السوء [: [ خطي ع ] #صغيهزة [ آذ انما ] اد كجمرة [ َم ور به يرناً] كما رمى طعمة زيدا [ مق احتمل بيدا وَإنْما] انه بعسب الثم آنم وبرمي الدريي باهتٌ فهو جامع بين الامرين - و قرأ معاذ بى جدل ومن يكسب بسر الكاف والسين _ هء 3 وء و دعاد[ة 32٠+‏ لل وسو ءا ماعو وعم مو و وم المشددة و اصاه يكخسسب [ و لولا فضل الله عليك و رحمئةه ] اي عصمةّه و الطافة وما اودي اليف من الاطلاع ح ع اف لد 2ه اه قاعم 11006 22 وره 8 002- على سرهم [ الهفنت طائفة منهم سل نو لعز را وصلوكم عن القضاء بالحق و توخي طربق العدل ع موعا م عبن مع عامهم بان ني هو صاحيهم فقد روي أن ان ناسا ممنهم كانوا يعلمون كه العمية: 2 يَضَلُونَ الا انفسهم ] - حير ام > س لان وباله عليهم [ و ما يضرونكٌ من : شيء ] لانف انما عملت بظاهر| حال و ما كان بخطرببالكٌ سي دودمم ه اى العقيقة على عانك اولك كاك مالم تكن تعلم ] من خفيات الامور و ضمائر القلوب -او من امور الديى و الشرائع - و تجوز ان يراد بالطاثنة بنوظفرو يرجع الذميرفي مهم م الى الناس - وقيل الاية فى المنافقين [ ل خَيْر في كثير من نَجْوهمْ ] من تناجى الناس [ الم آم بِصدَتة] إلا نجوى من امَرَ على إنه مجرور بدل من كتير كما تقول لا خير في قيامهم الا قيام زيك - وا تجوز ان يكون مغصويا عالى النقطاع بمعنى و لكن من امر بصد 3ة ففي نجواه الشيوة وقيل:المووف الغرض. - اوتعيلن: اناوه نالور و قيل هوعام في كل جميل - و تجوزان يراد با لصَدّقّة الواجبٌ 2107 ما يتصدق به على سبيل التطوع ‏ و عن النبي صلي الله عليه و اله وسلّم كلام ابن ادم كلّه علية لاله الا ماكان من امر بمعروف او نبي عن منكراو ذكر الله - وسمع سفيان رجلا 'يقول ما اشن هذا الحديمت فقال الم تسمع الله يقول > موس ها دس اه وه كا راراء لاخير في كتير من لهم فبوهذ| بعيدنه ارال شوققه يقل و العصران اسان لَفِيْ حشر نهو هذا بخيذة ( واس ) الْعنْبَ بلحي ' لقَجمٌ بين النّاس 2 إزانت الله 10 ن لحي تخصيمًا ما و و استغفر الله * ان َّ الله شورة النساء عم س 2 دس 3 > مس روه مووود مام 2 7 اماما داج ل 5 1 كان غفورا رحيما © ولا باد عن الذي #خدانون انوسهم * أن ) الله عر من كان خوانا نيما 5 جمد > مه مومه م وى م ديره 6 د 2ج اجر صن ضح 1 2 ١‏ تفن بن لئس و لتقن من اله رهو معهم ان يبنون ما لا يرضى من ألقولٍ 0 ا ع - ->م رودم 1 ذهء موعه سم وزمه ب ع ممعم مير ملو معيطا © م هوآء جَادلم عَكمم 8 حير لاسن تجادل الله عنهم يوم القيمة ام من يكون -5 فسألوة ان بجادل عن صاحبهم و قالوا ان ام تفعل هللك و واننص و برك اليمودي هم سل الله ى الله عليه و اله وسلم ان يفعل و أن يعاب اايهودي - و قيل هم ان يقطع يده فذرلت - و ع ان طعمة هرب الى مكة وارتك ونقب حائطا بمكة ليسرق اهله فسقط العائط عليه فققله [ يما رك الله ] بما عرفك و ارحى به اليف - وعن عمر رضي الله عذه لا يقوان احدكم قضيت بما ارانى الله فا ال ميل ذلك إلا لنبيه و لك لمجتبد رايه لآن الزاي من رسول الله كان مصيجا لان الله كان ريه ايه اهرما الظق و القعلف [ د عن للَائئيى يما ]ول تن ى لاجل الخائنين #خاصما للجراء يعذ ي ل تخام الم ل ي ظفر و [ و استغفْراللة] مماهمست به من عقاب اليهودي 1[ يِْتَائَيَ لمهم ] يخرنرنها بالمعصية مو م وروت ممع معدم كقوا» كقوله علم الله آنكم دم ادل انفسكم 0 القع خيانة مخهم لانفسهم كما جعلث ظاما لها [١‏ السو »الي كفا قل ك :ل :قل للكافيزى زو ينفو لقم .يكنا عازف اطع وسو ةر لوجهين - احدهما ان بنى ظفر شبدرا له باابراءة و نصروة فكانوا شركاء له فى الاثم 5 الثاني 1 اميه لوققارق طلحفةً وك ان لخان حافك نلا بخاصم اغا قط ولا ادال عفه ‏ فان قلت لم قيل [ خوانا نيما علي المبالغة - قلت كان الله عالما من طعمة بالافراط فى الخيانةو ركوب الماثم و مَنْ كانت تلك خاتمة امه لوايهكا في 4ل ويل تاذ ثرت من رجل على سيئة فاعام ان لها اخوات - و عن عمر رضي الله عذة انه امر بقطع يد سارق نجائك كل تمي و تقول هذه اول سرقة سرقها نفع عنه فقال كذبت ان الله ييه فول مره [ تشقون ] يسنترون [ من النَّاسِ] حياء منهم وخوفا من ضرره 2-0-0 مي ال ] تيون من [ مم رهوعام هم صطع عليم لضفن علي خافب من بمزهمد وكفى بهذ لأية ناعية على الذاس ما هم فيه من قلة (أحياء و الخشية من رهم مع علمهم إن ن كانوا مؤمفين انهم في حضرته لاسَثْرة ولا غفلة ولا غيبة و ليس الا الكشف الصردم والافتضاح [ بحنو ] يدبرون و يووزون و اصله ان يكون باللهل [ صا لبرضى من القَولٍ ] وهو تدبير طعمة ان يرمي بالدرع في دار زيد لِيسرقٌ دونه و بعلت ببراءته ‏ فان "قلت كيف سمئ التدنير قولا و انما هو معنّئ فى النفس - قلت لما حخدث بذلك نفسه :سمي قولا على المجاز - يجوز ان يراد بالقول العلف اكاذب الذى حلف به بعد ان بهن و توريكة الذنرت على اليهودي [ هانثم هوآء ]ها للتنبيذ ف آم وأولء و .هما مبندا واخبر و [خادلام ا جماة مبيلة اودوع أواء خبرا كما تقول . لبعض الأشجياء اننك حاتم جود بمالك و ور على درس ) ردوير 6ه ى مس 5 سه عمبرم 0 000 26 َه وى ى واس اء ممع 8 هم ب عليكم أن كاك بكم 7 0 مَطرٍ او كذلم مره ىا تضعوا م و 5 حدر 0 1 الله اعد للكخرين ١ 2‏ ووه وكوك و مدان ينا © اذا كيلم الصلر كاذكروا الله قَياما 00 1 علق 21 0 قاذ اطمانككم اموا كر 32 24 بيه ١‏ 06 7 82 وه عدم رمم الصاوةٌ أ الصاوة 6 علق الْمؤْمنين كنبا موقونًا © و تهنوا ف ابقغام لقم ” ان ني تالمون 2 عه لو ورم 2 لسعم اج سمه ووس 2 سدع 26 ان عراس هه اباس 6ق 26 ََ 2 فانهم بالمون كما تالمون + 'وادرحورة من الل ما لايرجون كا الله علبيها 10100 5 الَيِْكَ ا خُ ٍ- 5 و 3 22 تل 5» مسد 1 العدو ‏ فان قاث كيف طابق الامر بااعذر قولة "أن الل 0 للكغرين عدابا مههنئا ] - قاثك الامر بالحذر 0 ل 8 | للد . 1 ٠.‏ : و 32 37 «من العدو يوهم توقع غلبته و اعذزازه فكفي عنهم ذلك الايهام باخبارهم ان الله يعدن عدوهم و#ذدله و يخصرهم . . : 3 عليه لنقرئ قاوهم و ليعلمواان الامر بالحذر لهس لذللك وائما هو تعيد م ى الله كما قال تعالئن رق تقر ايديم اك للك [كادًا قَضَيْكُمْ الصَلوةً ] فاذا صليتم في شال الخونت" و القفال -[ فاذكزوا اللم] فعطلها [ قيَامًا سسدائغيق واسقارعلا ار قكوه ايع هجانكل اغلق اركب مرا ملاعل ويم ] متكنين ) بالجراج [ اذا مادم ] حين تضع الحرب ارزارها و امنتم [ كيمو الصَلرةٌ ] فاقضوا ماصايتم في تلك الاحوال التي هي احوال القلق والانزعاج [ إن الصلرة كدت على المؤم نين كنبا موكوبًً] #تحدودا باوقات ! يجوز اخراجها ن اوقاتها على ا حال كثنم خوف او امن وهذا ظاهر عاى مذهب الشافعي في اإجابه الصلراً على المحارب في في حال المسايفة و المشي والاضطراب فى لي إذا ف ارك فان! اطمأن_نعلية القضاء .و اما عند ابي حنيفة فهو معذرر في تركها الى ان يطمدن - وقيل معذاه فاذ! قضيتم صلوة الخوف فآديموا ذكرٌ الله مهللين مكجرين مسجحين داعين بالخصرة و القائيد في كانة احوالكم من قيام و قعون و إضطجاع فان ما انقم فيه ضهن خورف وحرب جديرٌ بذكر الله و وعائه و الأجاء الجه- اذا اطمَائدكمْ فان! اقمنم- فاقهموا الصلوة قاتموها [و3 توا ] ولا تضعوا ول تنوانوا [ فى ابتقّاه الوم ] في طلب الكفار بالققال و التعرض به لهم ثم الْزضْهم الحيجة بقوله [ ان ونوا تالمون فانهم م بالمون 5 كما تَأْموىَ ] اي ليس ما تكبدون من الالم بالجرح و لقتل مختصًا بم انما هو امر مشكركف بينم و بيهم يصيبوم كما عنما ثم انهم يصجرون عليه و للشجعون فمالكم لاتصبرون مثل صبرهم مع انكم اولى صنهم بالصب رلانكم 5 5 اللهما ل يرجِون ] من اظهاردينكم على سائرالاذيان ومن :الثواب العظيم فى الأخرة - و قرأ الاعر ج ان تود وأ يفم ابم بسن وا تهخوا لان تكرقو رتالف و قوله فالهم يالموى كما تالمون تعليل - و قر فَانمم ار كما تهلمونَ - و روي ان هذا في بدر الصغرى كان بهم جراح فتواكلوا [ وكانَ الله ليما كيم ] ل يكلفم شيأ ولا يامركم و لاينهاكم الا لما هو عالم به ممما يليم - رري .ان طعمة بن ابرق احد بني ظفر سرق درعا من جار له اسمة كُذادةٌ بن التعمان في جراب دقيق فجعل الدقيق ينتثر من خرق فيه و خبأها عذد زيد بى السمين رجل من اليهود فالدّمست الدرع عند طعمةٌ فلم توجد و حافّتَاما إخذها و ماله بها علم فذركرٌ و اتبعوا اثر الدقيق حتى انتبى !! عن منزل الموودي فاخكن وها فقال ١‏ دكا اللي طعمة و شهد له 5 من الجهود د فقا نت بو ظفر انطلقوا كا الي ى رسول الله منلوج ]لله لاوا تم س بره مسرهة اسم 66 ممم ا لم وروم مخ عه دهم سراحضية واه 6 1 كانوا لكم 0 1 وا يناهو اذا 4 لك 0 فاقهءمكت ت هم الصلوة فلكم طائفة مهم ل واجاخدوا إساكين فنا 2 ءا ييه معصدسم مره - عردم موس ورموعم دم - ادا سجن وا فليكونوا من 0 ولبات طَله ا لم لم يصلوا فَلَيِصَلُوا لع ارا حدرهم 67 سمرمعرمم مم مم م مس م عروس صلمعرم يي م”ه 2 يب رطام 9 و الذي را لو تغفلون عن تلع , و أمتعت» م فجميلون عليم ميلة واحدةٌ 1 جناح انوا مَظئة لان تتشطر بباهم ان عليهم نقصانا فى القصر فخّفى علهم الجناح لتطيمت انفسهم بالقصر وايَطْمئنوا الية 10 ذريى قروا من ا جاء نى األعديث اقصار الخطبة بمعذ تقصيرها - وقرأ الزشرى م عه تقَصورا بالتشديد والقصر ثابت بذص الكتاب ني حال الخوف خاصَةٌ وهو قوله تعالى !خف 5 يندم اأذيى عرو ] اهما في حال الامن نبالسئة - و في قراءة عبد الله من الصلوة كك يفاك 5 فهها إن حَعُم على اذه مفعول له بمعنئى كراهة ان يفتذم و المراك بالغئنة القتال و التعرضٌ بمايره وان كدت فيهم فأقدت لهم الصّلوة ] يتعّق بظاهرة من ل يرئ صلوةٌ الغوف بعد رسول الله صلى الله علية والة و سام حيث شرط كوه فيهم وقال من رأها بعد« أن الاثمة 3 عن رعول الله ىن الله علية وآله و عملم في كل عصر كوام بما كان يقوم به فكان الخطاب له متذخارلا لكل [مام يكون حاضر الجماعة ف هال الخرتا .عليه ان يومهر كمار ام رمول الى صلى الله عليه ود اله و سام الجماعات الني كان يحضرها ‏ و و الضمدر في فهوم ب للضائفين [ فامقم اله « ممم اصعك | باحو هم طائفتين فلتقم احدنهما 58 ل ل :يهم [ وَُيَاحدُوا أسْلِحَتَهم ] الضمير اما دنه و اما لغيرهم - فان كان للمصلين فقالوا ياخذون من السلاح مما لإيشغلهم عن الصلوة كالسيف و أخنجر و نسوهما ‏ و ان كان لغيرهم فلا كلام فيه [ اذا تسجدوا ] لي الذين «#جدوا مع الامام [ كليكوذوا ] يعن غير المصلين [ من ورائكم ] #حرسولكم - وصفةٌ صلوة الخغرنف عند ابي حنيفة انى يصاي لاما جات الطائفنيني ركعة ان كانت الصلوة ركعتين و الاخرئ بازاء العدو ثم تف ١‏ هذه باراد العدو و تاذو الهف فيصأي بها ركعة ل صلوتة ل 0 نتودي ار كع بغير قرادة و اقم تمتها م تحرس و تاني ى الاخرى فذودي الركعة بقراءة كم عل [ و السجون ] على ظاهره عند ابي حنيفة - و عند 5 بمعنى الصلوة لأن الامام يصآي عخدة بطائفة ركعة و يقف قائما حتى دنم صلوتّها وتسلم و تذهصسب ثم يصلي بالثانية ركعة و يقف قامدا حتى 22 ك2 ً_ و | --5242- 62200 220 لم2 212 2 77 كه تقم صلوتها و يسلم بهم و يعضده [ و لذات طائفة اخربى لم يصلوا فليصلوا معلك ] - ورك وامتعاتكم - فان اك ب ل كع امساح رربي العف ري لخداو تلص جيل الغور رهر ,التسر :و التيقظ اله يستعملها الغازى فلذلك جمع بيذه و بين الاسلية ْ الاخذ و جعلا ماخوذين و فحبوة قولك و الذي تمَوكوا الدارٌ و لمان 5 الايمانى 00 ليهم واميددراً لتمكفهم فيه فلذلكف جمع بينه وبين ا'دارنى التبود 1 ماين 1 م ] فيشدون عليكم شدةً واحدة * "رخص لهم في وضع الاسلحة ان تل عليهم حملها بسبب ما يجلهم من مطرار يضّعفهم من طرض و آمهم مع ذلك باخذ العذر لثا يغفلوا ع عليهم م/ سورة النسار الجذ 8 7 ع | أجرء 8 لك 2 موه ع6 وه زمص ممم ص دده سوه ع مرو سه ل ا 2و م0 ع2 9 7 ير ى الله وال 4 يدركه المو نت فعد وفع اجرة على الله * لله غفورا ! رحيما 6 1 كِ ري فى اع ود و نرم مم مور د و م ه تاروع 0 ا الل م الأرض فلجسق علكم جناج ان لقصاورا من ل لصاوة حِ ان خخدم 0 يعنت م الدين كر أن الكقرين على ان ترك الفجرة امر مَضَيّق ل توسعة فيه حتى ان المضطر البهى الامظرار من حقه ان يقول عسى الله ان يعفو عني فعيف بغيره [ مُرِعَا] “صداجرا و طريقا يراغم بسلوكه قومه اي يفازقهم على زغم انوفهم : الرغم” الل و الهوان و اصله لصوق الانف بالرغام وهو التراب يقال راغفسكت ارجلَ اذا فارقدّه و هو يكره مغارقنك 'مزّلة تلعقه بذاى قال النابغة الجعدي * شعر » كطردٍ يلاذ بأركانه « عزيز المواغم والمذهب « و قريع مَرعَما » وتيك م يدرك كه الْمُوتُ بالرفع على انه خب رمبتدأ “حذوف - وقيل 0 الكاف منقول من الهاء كانه اران ان يقف عايها ثم نقل حركة الهاد الى الكاف كقواه * ع » من عتزي عبني ل :اريت عه ولخرلق ركه بالنضب على اضمار أن كقراه «ع ها والعك بالعيهار قاسق زنج [ فق وقح ] جره عن الله ] فقن وجنت توابه عليه و حقيقةٌ الوجوب الوقوع و السقوط اذا كينت جدويها - ووجبتة الشمشقٌ سقط اكرصها” اواالمعدول فقد دام الله كيف يُثيبه و ذلك واجمب عليه - وروي في قصة جندب بى صَمرة اذه لما اوركه المرث اخذ يصدق بيمينه على شماله ثم قال الهم هذه للك و هذه لرسولك أبايعف على ما بايعلك عايه فرك فمات حميد!| فبلغ خبرة (صحاب رسول الله صألى الله عليه و أله و سلم فقالوا لو 1 بالمدينة لكان ات اجرا و قال المشركون و هم يذحكون ما ادرك هذا ما طلب فخزلت - وقالوا كل شيجرة لغرض دينى من طلمب عام او حم او جهان او فرار الك باد يَزداد فيه طاعةً او قناعة و زهدا فى الدنيا او ابتغاءً رزق طيمب فبي #جرة الى الله و رسواة و ان ادركة الموت في طريقة فاجرة وائع على الله *[ الضرب ] فى الارض هو السفر و ادنى صدة السغر الذي يجوز فيه القصر عند ابي حنيفة رحمه الله مسيرةٌ ثلثة إيام ولفالدّين يشب لايك و مشي الاقدام على القصد ولا إعتبار بابطاء الضارب و اسراعه فلو سار مسير ثلثة ايام و لياليين في بوم صر ولو سار مسيرة يوم في نوعو بيشي ادئى مدة السفر اربعة بق مسيرة يوصين وقوله [ هس علهكم جتاح أن 3 تقصروا م الصلوة ] ظاهر» النحيير بهن القصر و الاتمام واالخ 5 (نكيك وَالو الشخيير ذهب الششائعي رحمة اللة 00 الخنبي صلى الله عليه ؤاله و سلع أنه تدرفنا العغركك زواع غايقة رفي اللة عنها اعتفرك مع رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم من المديذة الى 'مقَة حتى اذا قدمست مكة.قات يارسول الله باد قي الى نيل اتدبرت ك واتساع فنعب وافطرتث فقال احسنثت يا عايشة رما عاب علي !ركان عنفانا رمك ااانه نَم وكأُصر ‏ ر عذد المحذيفة القصر فى السفر عزيمة غير رخصة الايجوز غيرة 9 | عمر رضي الله عذه دلول السغر رععقان 0 م غير نولل على لسان نبئبكم - و عن عايشة رضي الله عنها.اولّ ما رمت الصلوة فضت ركعقين ركعقين فأفرفُ فى السفر ا وزيدث ف العضر 1 إل اتلس فما تصذع بقوله سق عايكم جنا ح ان تقصررا لفاح كانهم اغا الاتمام ( ةرس) م » روم هه ر مهدع 2< 0 2 هس و اسعة لها جردا فيها 0 مويه جهنم ” وساءت مصيرا 5 إل لمستَضْعَفِينَ من ن الْرجَالٍ الكت 76 هدم علوم سه اع 2ه يهمم 2 دبره ت غدل -كمع مظع و الولدذان لا يستْطيعون حيلة ول يهندون سبيلا 0 دك ع الله ان يعفو علهم ” وكان الله عفوا دعر > > مس مهمه ه 6 2س » م مسد هم دعمصطمى ممق عورا © و من يمَاجر في سَبِيْل الله بَجِدْ فى الأرض مرغما كثيرا وسعة * و من شرج من بينه مهاجرا دياو و قوع قوله [ كذَا مسكُضعفيى ذ فى الأرْض ] جوابا عن قولهم فهم كَدْم و كان حق الجواب ان يقولوا كنا في كذا اولم نك في شي»- قلت معفى فِيم كنم التوبجع بانهم لم يكرنوا في شي من الدين حيث قدروا على المهاجرة و لم يهاجررا فقالوا كنا مسَضْحَفَينَ اعقذارا مما وتخوابة و اعتلالاً بالمتضعاف و انهم لم يتمكنوا م الفجرة حتى يكونوا فى شيء فبكللهم الملائعة بقولهم [ ال 0 5 الله ولمع فاه جردا نيها ] ارادوا انكم كنقم قادرين على |! خررج من مكة الى بعض البلاك التي لا تَمنعون فيبا من اظهار دينكم و من الحجرة الى ريعول الله صلى الله علي واله وسلم كما فعل |امهاجرون الى ارض الحبشة وهذا دليل على ان الرجل اذا كان في بلد لا يتمئن فيه من اقامة امرويذه كما يحب لبعض الاسباب و العوائق عن اقامة الدين لا تحص راو عَلمَ أنه ذي غيربلده دوم بحق الله 507 ى العبادة قت علية المهاجرة - وء ن النبي اق الاة واله وهام ويد ننهرسق[ارضل الى ,ارضكق ]زان كان وشجرا؛ من الارضن استوجبت له الجذة و كان رفيق ابية ابراههم ونبيه محمد صلّى الله علية و اله و سل الهم ان كذت تعلم اى مجرتي اليف لم تكن الا للغرار بديني 0 عببا في خاتمة الخيرو درك المرجو من فضالك و المبنغى من رحمتى و صل جزارلك بعكوفى عند بيذى بجوارك في داركرامتك يا واسع المغفرة * ثم استثنى من اهل الوعيد المستضعفين الذينى سيا فى الخررج لفقرهمو جرم و معرفة معابياديت ررة :ان سول الله ملو .اناه عليه واله وبعلم --5 بهذكه الأب الى مسلمي ي مكة فقال جندب بن ضمرة اوضمرة سس جدب لبنيه احملوني فانئ ا من الماستك عفن واني دنه الطريق وإللهلا ابيت الليلة بمكة فحملوة على هرير مقوجها الى المديفة و كان شيا كبيرا فمات بالتنعيم ‏ فانى قلت كيف أدخل الولدان في جملةالمستثين من اهل الوعيد كانهم كانوا يستحقون الوعيد مع الرجال و النساء لواستطاعوا حيلة و اهندوا سبيلا ‏ قلعت الرجال و الذساء قد يكونون مستطيعين مهتدين و قد لايكرنونى كذللك واما الوأدان فلا يكونون الاعاجزين عن ذللك فلا ينرجه عليهم وعيد لان سبب خروج الرجال واذساء من جملة اهل الوعيد انما هو كونهم عاجزين فاذ| كان العج ز متمكدافى الولدا نلا ينفكون عذه كانوا خارجين من جملتهم ضرورة هذا اذا اريد بالوادان اللطفال - و يجوز أن يراد المراهقون 7 الذين عقلوا ما يعقل اليضالن الفلا كعدوا بهم فى التكليف وان اريد العبيد والاماءالجالغون فلاسوال- نان قلت (جملة ل ني هي ايستطيعون ما مرقعها - قلت هي صغة ة للمسكشعفين | وللرجَال و الساء و الولدان انما 0 دل كان المومفو فاق فيه 0 التعريف فليس لشيء بعيذه كقوله « ع » ولقد امرّ على اليم يسجني دافا قال لم قيل:عسئن الله أن عقو عدم" بكامة اللطماع ‏ قلت للدلالة .2 خُ ١ > ( عراس ) يا م ممه 62ج 2م ا اللاو 2-2-6 الستياع تقيل "الله 0 إباموالهم و أنفسهم على القعدين درس بوك3 ومن الله للم يك ا وتقضن رلله الجرء م إن || >» 1 رى ١‏ 126 اده 6 جاع 170 2 لمُجيدين ى القعوين 5 عَظيمًا 0 م مذه و مغغرة و 1 1 الله غغورا رحيما 8 ان 00 ل ممم بر 6 2 38 لولم التق المي سيم الوا فم م انا 5 ملف ع فين ضر ى الرض ” قالوا الم شان رْضَ الله 3 يستّوى القاعدون. مى الْمرمذين قال َي رأولى الضَورٍ قال زيد انزلها الله وحدها فالع فنا و الذي نفسي و وعرمس بيدة لكاني بةانظرايق مُلْدَق عند صدع فى الكتفف ‏ وعن ابن عباس لآ يسنّوى القاعدون عن بدرو |خارجون اليها - وعن مقاتل ااى ترك ا قلست معاوم ان القاعد بغير عذر و المجاهن لا يستويان فما فائدة نعى ٠. 2‏ -. 54 6 52 و 2 الأسكواء فامت معنا الأذكار بما بوحهما ممنى التغارت العظيم و البون التكيد ليانف القاعد و يدرمع بذفسة 2 26 دودر 0 ى انعطاط ع1 ذزلته فيز للجهاد و يرغب فيه و: ؛ى ارتفاع طبقنه ونعوة هل يسوى الذين يعلمون اله تس مودو« ل لامر اريت به الجسرب لت بر من حمية الجاهل و أنفته ليهباب به الى التعلم ولجنيض بنفسه عنى ا 0 الى شرف العلم [ عن الله المجهدين ] جملة موضحة ' لما عي من استراء القاعدين و المجاهدين كانه قيل ها لهم ! يستووى فاجيربَ بذاك و المعنى على القاعدين غير اولى الضرر لكون الجملة بيانا للجملة الؤلق المتضمنة لهذ! الوضفت [ كل ] "و كل فرق .ص |القاعدبى.,الورالمجاهدين ,[ومك الله العشتن ] اى المثوبة الحسنى وهي الجنة و ان كان المجاهدون مفضاين عائ:القاعدين. .درجة ديرو عن 'النلى ليق الها عليه و اله وام لقد جلدم باامديئة اقواما ما سرتم مسيرا ولا قطعقم واديا الا كانوا معكم وهم الذين صحتث نيائهم و نصون نه روه أو كانمت افثدتهم تبوي الى الجهاد و بهم ما يمنعهم من المسيرمن ضرر'!اؤ غيرة - فانى قلت قد ذكر الله سبحانه مفضلين درجة و مفضَلين درجات فمن هم - قلت 2 3 - 5 عم - 2 5 اما المفضلون درجةٌ واحدة فهم الذي فضلوا على القاعدين الاضراء واما المفضلون درجات فالذين 3 تورف القاعدين لذين أذ لهم فى التخلف اكتفاء بغيرهم لآن الغزر فرض كفادة - فان قلت .لمانصبب ورَجَةٌ وااجراً م[ ودرجت ركه 1 قولة درحجة لوقوعها موقع المرة من ,النفضيل. كانه قيل فضلم تفضيلة واحدة ‏ و نظيرة قواك ضريه سوطا بمعذى ضري رضترئة: 13و[ اضا اجواءفقة إنتضيك يفضل لاذه في معنى اجرهم 1 1 سوادس صضسوسصهء 7 مم حت ودر و رحمة ف بدل صر را -و “عوز أن يصب 5-6 ث نصسب درجة كما تقول ضرية اسواطا 0 ضربات كانه قيل وفضاهم تفضيلات ‏ 20 تلاقف بن انه حال عن الذكرة الذي درجت مقدّمةٌ عليها و انتصب مغفرة وارحمة باضمار فعلهما بمعنى و 0 و رحمم مغفرة و رحمة 5227 بجوزان يكون ماضيا كقراءة من قرأ لودلهم - و مضارعا بمعذى تتوهم كقراءة من 3 ترا وم على مضارع وفيث بمعذى ناللة.د يوفى الملائكة انفسهم فجتوفونها اي يمكنهم من استيفاتها دوق الاكازني لْفْسهم ] في ي حال ظلمهم انفسهم [ فَانُوا ] قال الملائعة للمتوقيين [ هم م افيا اي اشن ب كنم ,من ا ناس من اهل 12 اسادوا و لم يهاجررا حون كانت العجرة فريضةً - فان قال قإبك»كيفك م 9 (1 ا 2 0-0 كم ره 0 ا سءة م لمملا م دمت ر وار سض م 012 اك 0 “سنا نوين 5 0 خالا 3 وَعَضْبَ 2 ص ولعذة اعد له عذايا عظيما 09 1 نبا الل 00 ١‏ 2-0 1 ر 9 3 4 وده إر ار ا م 39 >0 2ه - ل ااي | اذ ضريكم ني سيبل الله كيرا 9 ورا له 0 السلم ره سنا 3 5 وض الصيرة د ميةه 2 موده ملهو 6 رم اليا معد الله مَعَائم كتير “درك 3 ل 1 عليكم فكبينوا 8 ن الله ين بما تعملون دك 1 وى القاعدرن من المومنينى 0 أل الذ ضر روا مجاهو ن في سَبِيْل الله 4 باموالهم و رًُ نهم ” الا َُ التائب اخرجه الدليل فمن أدعية اخراج المسلم غير التائئب فليأت بدليل مثاه [ ينوا ) وقرع وا وهما من التفعل بمعذى الاستعفال لي اطلبوا بان الأمر و ثجاتة و لا تتبوكوا فيه م غير رودة - و قرو السلم ال وهما الاستسلام - “ب السلام - وقيل التسليم الذى هو تحزة اهل الاسلام ل ا مهنا ا رذرى ونا بهد 6 1 2 عماس عه اهل تدك اس .0 شرية لرقرل اللشافك "اناه عليه زأله وسلم كان عَليبا غات ى تضالة لين فهربوا بسن سر الحعده لذقئة باسلامة فلما رك الخيل الجا 0 ا ى عاقول من الجول وصعل القن قل “متها الى مق و اصله ان مالس بن بيك رجلامن فلداانه حقو ركفروا: كبر و نزل وقال ل اله (آ لآ الله محمد رسولٌ الله السلا عايكم فقتله أسامة بن زيد و استاقٌ غنمة فاخبروا رسول الله ملو الله عليه و أله وعلم فوجد وجدا شديدا و قال قدلتموة اراد مامعه ثم قرأ 3 على أعامةً فقال يا رسول الله امتغفر لي قال فكيف بلا أله ال الله قال أسامةٌ فما زال يعيدها حتى و3 - لم اك أسلسف ال يوسئذ 0 م استغفرلي د قال اعنق رقجة ف رقن الكيوة الدنيًا ) تطاجون الغنيمة الي هي حطام مريع النفان فهو الذى يدعوكم الى ثرت النثبسثاو قلة الحدف عن حال ص تقكلونة [ قعل الله 8 مَعَام كير | الذنمكاكرها تُعْنِيمم عن قل 07 0 ر الاسلام و يعون به من التعرض له الماخذرا رمعهم ٠ه‏ مراكم [ كلك كذم من ا اول ما ١‏ دخلم ف الاسلام 000 م امالك التحيان ذ فقصدك ىما 1 و اموالكم من غير انتظار الاطلاع على مواطاة قلوبعم لالسنتكم لل ليم ] بالاستقامة و الاشنهار بالايمان و النقنم فية و أن صرتم أعلامَا فيدفعليكم ان تفعلوا بالداخلين فى الاسلام كما فعل بكم و أن تعتيروا ظاهر الاملام فى المكاقة و لا تقووا ان تهليل هذا لاثقاء القثل لا لصدق النية فتجعلوه سلما الى استباحة دمةو ماله وقن خرصهما الله وقوه [ فَدَبِينوًا] تكرير الام بالتبون ليود عليهم [ إن الله كان يما امون بير ] فلا تتهافتوا فى القتل و كونوا "حترزين #حتاطينى في ذلك [ عير اول 1 م ] ذريى بالحركات الثلاتك فالرفع صفة للعَاعدويّ و النضبٌ استنثذاء منهم او ان عَنهم و الجرصفة للم مني والشور المرضٌ او لاط من عم او عرج او زصانة او أحوها - رعن رلدادن تابحت كنت الى حنب 7 0 الله عانة وآله كلم تعشيقه'السكيدة اوتنك أخذه عل كدي 'حدئ حشيتت أن كرقبام سزئ عنه فقال اكنب ل ةك 1 يُسَنُوى القاعدون 5 المؤمنين و المُجاهدون فقال ابن ام ام مككوم و كان اعدئى يا وتو الله و 5-5 بن الا يستطيع الجهان من الفؤسنين نغشيدة السكيقة” كذالك ثم قال اقرا يازيد فقرأات 07 4 0 4 8 اند 3 اك هما ع ١ “جر‎ | 6 5 000 |الحساء عم اشن اجرء 0 2 لم ل ا عم 5-4 5 5# بير ممص ا ره م ماضم سمبييرم ممصي هه ا ود 0 م 2 له و32 وهو مؤعمن “#حربر رذبة مؤمنة ” وان كان من كوم ابيْنكم ينهم مياق غدية مسلمة الى اه و تكربر 2 : 0 66 62 ات س و مومسم ور 7 هم ه66 هه 5 م ه 6وومعرهم رقب موامدة فمن أم جد قصيام شورين متتابعين توبة من ن الله * وكان الله عَليًْا حَيمًا © و من يقئل حي من تجمب الرقبة و الدية - قلنت على القاتل الا ان الرقبة ني ماله والدية يتحملها عذه العاقلةٌ نان لم تكرم له عاقلةٌ فمي في بيت المال فان لم يكن فغي ماله [ ال 0 را إلا ان يتصدةوا عليه بالدية و معفاد العفو لقوله | لبان يعفوى :و ,نحو وان تصدكوا خيرم <او عن الندئ صلى الله . علي واله أو لم كلد روفي صدقة - ود ترأنالي إل أن يُنْصدْقوا ل ايعدم سلويان وري ججاء - ثلت تعلق بعليه اوبمسلمة كانه قيل و نجسب عليه الدية او يسلمها الا حينى يتصدقون عليه و معليا النضث على الظرف بتقدير حذف الزمان كقولهم اجلس ما دام زيد جالسا ‏ و يجوز ان يكون حالا من اهله بمعنى الا متصدقين ممم ص وه ورم 1 ص 3 ١ ٠.‏ 5 وه [ من قوم عدو أكم ] من قوم كفار اهل حرب .ر ذلف. نحو رجل املم في قومه الكقار وهو بين اظهرهم لم يفارقمم ادف فيك ل رئيس عن عاقلته لاهله ش عائه روسن 0 دان 0 من كوم ] كفرة لهم ذمة ]0 الذي عاهدوا المسلمين و اهل ١اذمة‏ من 000 ا 1 ا ل لك 1 ثعكمة حك, مسلم من المسامين 1 فمى م رقبة بمعنى لم يماعها ولا مايتوصل به الها فعليه صيام [ هري مَنتابعين تَويةٌ 57 الله ] قبول من اللة وراحمة منه من تاب الله عليه ان| قبل توبنّه يعني شرع ذلك تربةٌ منه او نقلهم من الرقبة الى الصوم توبةٌ منه » هذة الاية فيها من النهديد ع َ 8 . 9 اه 0 وه © ««رنت . 5 5 . 7 توبة قاتل المؤمى عمد! غير مقبولة - و عن سفين كان اهل العام اذا سئلوا قالوا لا توبة له ورذلك معمول منهم على الاقتداء بسنة الله فى التغليظ و التشديد و الا فكل ذنمب ممحو بالتوبة و ناهيكَ بمحوالشرف . 1 07 و 3 3 و دليلا - و فى الحديمث لزوال الدنيا اهون على الله من قتل سرج معام ل وفيه او إن حلا كدق بالكمرق و اآخر رضي بالمغرب لشب في دمه ‏ و فيه ان هذا الانسان بذيان الله ملعون من هدم بنيائة ونيه الي 1 0 0 1 من اعان عاى قدلل مؤمنى بشط ‏ كلمة جاء يوم القيمة مكلوب بين عينية اس من رحمة الله و العجيب 5 03 1 كا و55 . . - 6 0 - من كوم يقرون هده الاية و يرون ما فيها و يسمعون هذه الاحادييث الفظيعة و تون اب ماس ا 2 ثم لا تدعهم اشعبيقهم وطماعيتهم اراي اليه هراهم و ما تخيل اليهم مناهم ان يطمعوا فى العفو عن لس سمس ع يك لوم ماء د مه ع ووه ص 8 01 5 قاتل المؤمى بغير توبة افلا يتدبرورن رن ام 2 ى قلوب اقفالها - ثم ذكر الله سجحانه التوبة فئ قل الخطأ لما عسى يقع من نوع تغريطنيما يجسب من الاحتياط و التحفظ فيه حسم لاطماع و ابي حسم و لكنى « حير ان ادي جياه اإمشوزمل رنينا اليل عل خلود مل الررنتتك مان ناك ف" تتا ابهن الدليلٌ فيها وهو تذاول قوله و من يقْثّل لي قاتل كان من مسلم ار كائر تائمب او غير تاذب (ااضس) 5 0 ا 2 م 2 1 ء 2ك 4 وام م د كَدَلَ مؤمفًا ا تلجرير 6 0 ودية مسلعة الى 7 1 ال يِصَدكوا ط فان كان من وم 0 لمم سورة النساء عم م الجزء 0 ما ينبغي له ان يقتله لعلة من العالل إلا للخطأ وحده - و بجوز ان يكون حالا بمعنى ل يقتله في حال من ع6 إيعزاك ابوجل الغطأ - و ان يكون صفة للمصدر لآ فتلا خطأ - و المعنى ان من شان 'مؤمى إن ينغي عذة و ودين المؤمن ابتداء البنة الآ اذا 500 مله خط من غير قصد بان بردي كارا نَيِطيِت ل على انه كافر فان! هومسام - و قرك خطاءً بالمد وخظا بوزن عمو لويف الهمزة ‏ و ردي ان عياش فق ابي ربععفا كان أخار اب جهل لامه هلم وهاجرخوفا من قومه الى المديذة وذلىفك 11 ّ 11 0 ب 03 04 عه قبل هجرة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم فاؤسمت امه لا تاكل ولا تشرب ولا دوويها سقف حنى برجع :0 الا : ا ا : 0 #خرج ابو جهل ومعة | رث بن زيد بن ابي ائيسة فاتياد وهو في اطم فغدذل صذه اد بوجهل فى الدرولا و الغارت و قال اليس محمد بحثف على ى صلة (! ارحم انصرف و بِرّ امف وانث عاى ديذك حتى ذزل وذهب معبهما فلما فسجا عن امدينة كنفاه و جلد: كلواحد مائة جلدة فقال للعارث هذا اخى ذمن انت ياحارث لله على ان وجدتكف خاليا أن اقتلك وقدما به على امه #حلفث لا إِحّل كتانه او يتك نفعل ثم هاجر 1 | الخانكة رحني للقن عباتن رظي امات واب ف لامكا ترك نل ا عن بعد ن واسام رث و هاجر فلع ياش بظبر ذباء وام يشعر ب فالحى عليه ه لم أخب رباسلامة 5 2ن تت 3 ١‏ ا .عم 0 0 5 فانتئى رسول المه صلى الله عليه والة وسلم فقال قدلنه وام اشع رداسلامة فذزلت [ #تخريرارتية ] فعليه حرير رقبة ا 2 5 و الأحري رالاعناق و الحرو العتيق الكريم لان الكرم فى الاحراركما إن اللوم فى العبيد و مذه عناق الخيل و عناق الطيرلكرامها رح رالوجه إكرم مرذع مذة و ةلهم للدم عبد وفلان عبد الفعل الى لتم الفعل-و الرقبة عبارة عن الدسمة ٠. : ٠. -‏ عدي 2# د كما عب رعنها بالراس في قولهم فلان يمالك كذا رأسا من الرقيق - و المراك برقة مؤسكة كل رقبة كانت عاى حكير الاسلام عند عامة العلماء - و عن العسن ل تجزي الأرقية قد صلث و صامث ول تجزى الصغيرة وقاس عليها الشافعي رحمه الله كفارة الظبار فاشترط الايمانى - و قيل لما اخرج نفسا مؤمنة عن جملة الأحياء لزمه ان يدْخل نفسا مثلها ني جملة الأخرار لان إطلاقها من فيد الرزق كاحيائها من قبل أنى ! رئوق ممنوع عن تصرف الاحرار 1 الي راهلة اع رسو لة)الريزور دم يفتسمونها كما يقتسمون الميراث لا فرق - 08 : و 5-00 0 :5 0 002 بينها ربين سائر الكركة في كل ىق يعض ىك منها - و يلعل الوصية واذا لم ببق وارثا نهي أحجيرتك المال لان اامساهين يقومون مقام الورثّة كما قال رسول الله صلى الله عليه و اله و سلم اذا وارنك من لا وارث لة ‏ وعنى عمر رضي الله عذه .انه قضى بدية المقدول فحجاءت | مرأته تطلب ميم نكا عن عقله فقال لا اعم لك شيأ انما الدية للعصبة الذين يعقلون عذه فقامر الضجداك بن! سفيان الكلابىٌ فقال, ,كتيب الى رسو ١ "0‏ 0 : 0 5 ال 0ه 2 8 ل 3 الله صاى الله عليه واله رسام 0 ان اورث (مراة اشيم الصبابق 5 عقل زوجها اشيم فورئ! عمر ‏ 4 : و عن ابن مسعود رضي الله عذه يرث كل وارث من الدية غير القاتل - رع شريك لا يقضى من الدية كدرو #ارتففن ,وصئة ا بزاع | روليعة ارق للم م الجذينى وحدها و ذلك خلاك ذول الجماعة فار رن تنيع علس (ب»اا؟) م تس 7رمعم سم رص لىع سا ليتس خزم سوم مم > ممه روط أن يقاتلوكم او يقاتاوا وس م و 200 الله لسلطهم عليكم مليكم فاكاناوكم 3 فان اعتزلوكم قا ام يقانار و و القوا اليم برو مه ووه اء 65س عربوده .هم عه- هه 000 م وه دوس صم 2 و 0 د ا الله 7 0-5 سبي © سَنجدونَ 0 برندون : 0 و 0 توعيم كلما 5 مهم 5 _8 روه سلس و دده - 5 وده مم 1 2 ممه > ره سيرد ىبر - بونج القفشمرهم * ٠‏ ولج قي 00 30 :لاض اك بتك اتن قبن حا ا رأقوم مَمْسَكِيِن عن الققال لالكم ولا عليكم - او عا له ليناد تيل الا الذين ب 6 ن بالمعاهدين |والفاين لا يقاتلونكم وااوجه العطفٌ على الصلة لقوله كان اغزا لوم ل انوكم و و القوا | اليك العملا مكا انا لذ : ده الوه و ومء وم مرودعر مه و 0 عليه سبي بعد 5وله كخذرهم واقذاوهم حيت رجدتموهم فقرر ان كفهم عن القثال احد سببي استعقاقهم لنة ل التعرض عنهم و ترك الانقاع بهم كفا ,قنك كلواحد من الاتصااين له تالير في ”*حة الاستثناء و تعن ازالة التعرض الاتصالٌ بالمعاهدين و الاتصالٌ بالمكقين لان الاتصال بهؤلا او هؤلاه دخول في حكمهم فبلا جوزت ان يكون العطف على صفة قوم و يكون قولة أن انوكم تقريرًا لحم اتصالهم بالمكاقين و اختلاطهم ع ل سدنهم ألمت هو جائزو لكن الارل اظهر و اجرئ على اسلوب الكلام - وفي قراءة ابي بِمُنكم َبِيكُمْ مداق [ جَائوكُم حصرث صدورهم ] بغيراوو وجهه ان يكون جاءوكم بيانا يصاون او بذلا ]ر3الشكيكانا اوصفة بعد صفة لَقُوم - حصرث صَدُورهم في مومع الحال باضمار قد - و الدليل عليه قراءة من قرأ ححصرةٌ «دومو وه 5 - 2 ومبوو م - عو رمدءمده صذورهم - وخص راث عدورهم - و حماصرات صدورهم -و جعلة المدره داضفة لموصوف “حذرف على او جائوكم قوما حصرت مدورهم - وقيل هو بيان لتجاءوكم وهم بن مداج لخاغرا رشو الله ليخ الله عليه و اه و اشام غير مقاتليى - و العصر ااضيق و النقباض [ أن يُعَاتلوممٌ ] عن ان يقاتلوكم - او كراهةٌ ان يقاتلوكم - فان قلت كيف يجوز ان يسلط الله الكفرة على المؤمنين - دلت ما كانت مكافتهم الا لقذف الله الرعت 3 لوبهم و او شاء لمصاىة يراها من ابعلاء و فحوة 7 يقذنه ذكانوا متساطين مقاتلين غير مكافين نذللى ضعنى الفسليط - و قري مَلفََدُوكٌُ بالُذفيف و النشديد [ ان اروم ] فال لم يتعرضوا لهم [ و هوا يكم 5 ان الانقيان و الاستسلام - وقريك بسكرن الام مع فقس السيين لكك لمق الله كم علَيهم سَبِياً ] فما أذذن لكمفي خذهم وقناهم [ [ ستجدون أحمرين ] هرثوم من سد وعَطَفان كانوا اذا نو المديذة اسلموا و عاهدوا 1 الأسللقيق أفاناتروجسوا' الو قوطي كغوواا وانكاسوا عودجم كلما »رونا 2 ى الْعْتْمَد ] كلما دعلهم قوسهم فال المنطلمين [ أركسشرا فيها ] قُنَبُوا افيا اقم فلمطيك او اشع واعانوااشراخيها من كل :مقو [ لكل ل حيلى تمككق أمذهم [ سأطنًا © مبِينًا ]‏ حبجة و اضحةٌ لطبور عدارتهم وانكشاف حالهم فى الكفر والغدرواضرارهم باهل الاسلام ‏ او تسلطا ظاهرا من حييت أَدْنًا لهم في تنام 0001 لمؤمن :] 17 ص 5 مهمع رهم » ولا امتقام و لا لاق #حاله كقوله تعالى و ما كان لدبي ان يغل - و 3 5 57 كَّ لعو ) 7 يفثل مؤمنا ] ابقدادٌ غير قصاص [ النخطَأ] الا على وجه الخطأ - فان قلث بم انتصب خط - فلت بانه مغعول له لي ل لندسة؛ سد معدمسي سم موجرم و مم هه > “موزعم مم 20000 تريدون ان تهدوا مى وال الله طو من يلل 0 ن جد لَمُسَبِيَا و كي كغروا. فتكونون 2 - << ءعر. هوم ع - مده ي” واوعره ص وبرومصط م 7 وص سم متيعوره مواء ولا دخجووا صفهم أو ١‏ ولا ع يَاجِردا ني سبيل اله ؟ فان و وا فخذوهم وافثلوهم حيرك وجد تمودهم صم 0 ا 2 س ومبرمة سس لاهج ومع مبرعءع م 2 در و و فم و ولاو 1 تصيرا 5 ا الدب يِصلون الى قوم بهنكم وبعنهم متاق أو جاءوكم حصرت صدورهم لهواتكف به ما فارفدٌه-و قيل لعذاب هل صدقت قطفقال لول انى صادق في قولي ل لَقُلقها نكن الحكيم الغني الذي لاتجوز عليه الداجات العالم بكل معلوم منزهاعذه كما هومنزة عن سائر القبائم [ فتكي ] نصب على العال كقولك مالك قائما - روي ان قوسا صن المافقين استاذنوا رول الله صلى الله عليه واله و سلّم فى الخروج ال البدو معدلّين باجتواء المديذة فلما خرجوا لم يزالوا راحلين مرحاة مرحلةٌ حتى عقوا بالمشركين فاختلف المسلمون فيوم فقال بعضهم هم كُفَارو قالبعضهم هم مسلمون - و تل كانوا قوسا هاجروا من مكَة ثم بدأ لهمفرجعوا وكتهوا الى رسول الله صلى الله غليه وألة و سلم اتاعلى ديذلك وما اخرجنا الا اجتواء المدينة و الاشنياقٌ الى بلدذا- و قهل هم قوم خرجوا مع رسول الله صلى الله علي وأله وسآم يوم أحمد ثم رجعوا - وقييل هم العونهون الذذين اغاروا على السرح و قتلوا يسار و قيل هم قوم اظهررا الاسلام وقعدوا عن الغجرة - و معناه مالكم اختلفتم في شان قوم ذافقوا نفاتا ظاهرا و تغرفتم فيه فرتنيى وصالكم لم كبوا القول بكفرهم [ و الب اللي دهم 0 7 مسي سه ع0 نل الأمياق ا 0 ادر مو جئدة الموتديل امن امل الله )امن جنس لال حي باك .له حي 25 بره ع كاب ةن 3 - وقرئ ركسهم ل فيها *[ كوو ] عطف على رون و لونصسب على جواب التمذي لجا و المعنى ودوا كفركم فكودكم صعهم شرعا واحذ| يمام عليه من الضلال و اتباع دين الاباء نلا ل رق أمذوا حتى يظاهروا ايماتَهم ب#جرة “حيعة هي لله ر رسولة لا لغرض من أَكْراض الدنها مستقيمة ليس بغدها بدا ولا تعربٌ [ كان كَولَوا ] عن الايمان المظاهر بالعجرة الصحيحة المستقيمة محقم حكم شائر 1 تاو الحواسن ويل[ فى العل و حرم و جانبوهم مجانبةٌ كليةٌ وان بذ'وا لكم الولاية و النصرقً فلا تقبلوا منهم [ إلا الذي يَصَلُونَ ] استثناء من قوله فُحَدرهْ َل - و مغذى يَصَلُونَ إلى م ل البعم. وتتصلوق نهم واعن الى عبيدَة هوام إلا ا ل تلان" وداتضلمك به [ذ| الدييت" اليه * و قبل ان الانتساب لا اثرله في منع القتال فقد قاتل قو المي الله علية و أله و سلّم بم معة من هرمن | نسبائهم- والقوم هر الأسلمهون كان بيفهم راقو كول اللهامنكا الله عليه و الهو سَلم عهد و ذلك انه وادع ر نت خروجة الى مكة هلال بن عويمر السامي على ان ال يعينة وا يعي عليه و على أن من وصل الى هلال و لجأ اليه فله م ن الجوار مثل الذي لهلال - و قيل القوم بنو بكر بى زيد مناة كانوا فى الصلم [ أو جائركمٌ ] لا #خلو من ان يكون معطرنا على صفة قوم كانه قيل الا الذي يصلون الى قوم معاهدين ليك سورة الدساء مر ١ 22 1: (ع»” ) 5 ييا 0 > عه > - ورمجوعه ع اللهء مه و نيوا باحس منها ار ردوهًا * ان الله كان على كل عي حميها وال إل هر اله م الى بوم القيمة > عممك بج ه لمم و 3 ع ص بره عبر ١‏ - > سم بعرم ل( ريب فيد 71 و من اصدق من الله حدينا ٍِ فما لكم ؤى المففقين فين وَالْلَهُ اركسهم يما كسبوا * نقصتّذي فاين ما قال الله وتلا الأيةَ فقال انك لم تنوك لي فضلا فرددث عليك مثله [ أو ردوهًا ] او أجيدرها بمثلما و 8 السلام ورجعة جوابه بمثلة لان المجيب يرد دول المسلم ويكرة وجواب التسليمة واجب افيد انما.وقع بهن الزيادة و تركها - وعن ابي يوسف من قال لاخر أدْرييٌ فانا السلام .وجمب عليه ان يفعل - و عن الخخعي السلام سنة و الرد فريضة - وعن ابن عباس ال واجسب و ما من رجل يمر على قوم مسلمين فيسلم عليهم و ل يردون عليه إلا نزع علهم رذج القدس وردثت عليه الملائكة ‏ و لا يرد السلام نى الخطبة و قراءة القرانى جهرا و روابة العدييث و عند مذاكرة العلم و الأ ذان و الاقامة - وعن ابي يوسف لا يسلم عاى لاعنب النركٍ رالشطرني ووالمقتي والقاعد لحاجنه ومطبير الحمام ر العاربي من غيرعذر في حمام او غيره ‏ و ذكر الطعباربي إن المستيعب رن السلام على الطهارة ‏ و عن الذبي صللى الله عليه و الهوسام انه تيدم لرد السلام - قالوا و يسلم الرجل اذا دخل عاى امرأته ولا يسلّم على اجنبية و يسآم الماشي على القاعد والراكب على الماشي وراكب الغرس على راكب :العمار والصغمّرعاى الكجيرزالاقل على الاكثرر اذا النقياابتدرا - وعن ابي حنيفة رحمه الله 9 يجبر بالك يعذي الجهر الكثير- وعن النبي صلى الله عليه و الهدوسم اذا سم عليكم اهل الكتاب فقواوا و عليكم لي و علي ما قلنم لانهم كانوا يقولون السام عليكم - و رربي لاتبددى اليهوديّ بالسلام و ان بدأك فقل و عليلك - وعن العحسن يجوز ان تقول 'اكافر و عليلك السلام ولا تقل و رحمة الله فانها استغفار - و عن الشعبي انه قال لنصراني سلم عليه و عليك السلام ورحمة الله فقيل له فقال اليس في رحمة الله يعيش - وقد رخص بعض العلماء في ان يبد اهل الذمة بالسلام اذا دعت الى ذلك حادئة توج الههم - وروي ذلك عن الذخعي ‏ و عن ابي حذيفة اتبدأه بسلام في كتاب رلاغير - و عن ابى يرسف ل تسل علهيم و ل تصافتهم واذا دخلث فقل السلام على من اتبع الهديئ ولا بأس بالدعاء له بما يليم في دنياه [ على كل ني يء حسيبًا] اي يعاسبعم على كل شيء من النحية و غيرها [ 3 اله إلا هو] اما خبرللمزتدأ سكن اس يك 2ه واه لإعتراض :وا الخ لمَجْمعد و سهناة اللة و الله ؛ [ لمجمعئكم الى يوم القيمة ] الي أفعة حشرتم اليه و القيامة و القيام كالطلابة و الطلاب و هي قياممم من القبور إو قيامهم 2 قال الله تعالئن يوم يقوم الدّاس رب العامن [ و 5-5 ص الله حدينًا ] لانه عرو علا صادق لا بجوز عليه الكذب و ذلك ان العذب مستقل بصارف عن الاقدام عليه وهو قبحه و وجه قبع الذي هو كونه كذبا و اخجارا عن الش يء #خلاف ماهو عايه فم كذب ام يكذب الالانه #حتاج الى ان يكذب لجر منفعة ار يدفع مضرة اوهو غذني عنه الاانة بجييل غناه ارهو جاهل بتدحه او هو هفية !ا يفرق بين الصدق و الكذب في اخباره ولا يبالي بايِهما نطق وريما كان الكذب احلئ على حنكه من الصدق - و عن بعض السغهاء انه عوتب على الكذب فقال له لوغرغرت 5 ٠.» 2 727 272‏ ل بعكم لان ا ليلا 6 © فال ني سبل اللهخ لا تماقف ل ا 7 حرض الموأمنيى * عسى الله كََ بد 2-0 0 ص - ا 29600 2 مه ءاه متعم م 6 4١‏ 2د5هس 06 يى باس لذي 1 5 وَاللهُ اد باسا و سُُ تيا © من يشعع شفاءة حسنة يكن له 26 مها * 2-2 © 66>" مام -2 تر ٠‏ يدم 3 0 014 ع سمبيره توفت كان متهن نكيل عقا < ون على كل شيء مقينا © واذا حييام بنحية .2--- واستنباطة اخراجة و إستخراجة فاستعهرلما يُسْتَدِريه الرجل بفضل ذهذه من المعاني و الندابيرنهما يُمْضْل وهم [ و لول مَصْلُ الله عكيكُم و رَحْمَنُهُ ] و هو ارسال الرسول و انزال الكتاب و النوفيق [( تخت الشّيْطنَ | لبقينٌ على الكفر [ الا قَليدٌ ] كك اماد امل ليدم ري كي قهلما نطوم عن القنال و اظهارهم الطاعة , و اضمارهم خلافها قال [ فقاتل ص سبل لله ] ان 0 لك ديول ريحت [ تلك ل نفْسّك ) حسكه وقد اال تقد هنا الى الجهادن فان الله هوناصرت ل الجذون فان شاد نصرف وحدت كما ينصركف حتاوف رقي يعا الناس في بدر الصغرى الى الخروج وكان ابو مغين واعد رسول اله ملو الله عليه و اله وسآم اللقاءٌ فهها فكرة بعض الذاس ان يخرجوا فزت فخرج وما معه الأسبعون لم يلو على احد ولول يندم احد لخرج ركذا اناري د تكلّف بالجزم على الذهي - ولانكلف بالفون و كسراللام لي لاذكاف نحن الانفسلك وحدها [ وحرض المأمنين ] وماعليلك فى شانهم الآ التحريض فحسب ل( التعذيف يهم 0200 الذير عرزا اوهو بترن دد ل فقن بدا اب سفهن و قال هذا عام #جُدبر مما كان صعهم زاك الا السويق و ا ترج الا ني عام صب فرجع بهم [ و الله 5 ا من فريشس [ اشن نيلا ] تعذيبا» [ الشفاعة الحسنة ] هي الذي روعي بها حق مسلم و دقع بهاعذه شراو جلسب اليه خير و ابئغي بها وجة الله و لم توخذ عليها رشوة و كانت في امر جائز ال ة ي حد من حدود الله ولافي حق درق 1 السيفة]تسادكان اكلافك ؤلكةة ارو عق مصروقانة 3 شفاءة فاهدى اليه المشفوع له جارية فعضب رو ردها و قال الوق علضت ماني ذابك لما تكاممت في حاجتك رلا انكام فيما بقي منها - و قيل الشفاعة الحسنة هي الدعرة للمسلم لانها في معنى الشفاعة الى الله - وعن الخبيّ على الله عليه ال اد لم من دعا لاخيه المسام بظبر الغيب اميك له زاجنال ملعزاليلك: ينك مثل ذلك نذلكك التصفنت ود امعد على المسام بضد ذىف [ مين ] شبيدا حفيظا - و قيل مقتدرا و'قات على الشيء - قل رلك بن عيبن المظلانن * شعر * وذي ذ ضُن كففت السو عذه »و كنك ءاى اساءتة مقيتاء - ذال السموق * شعر * آليَ الفضلل ام على 00 شيط ان غلى اعساب"مقيبث:»* واشتقاكة مى القت لنه. يمك النفس و بحفظها ٠‏ [ الحسن مثبًا ] أن تقول و علعم السلام و رحمةٌ الله اذا قال | لسلام عليكم و أن تزيد و بركاثه اذا قال و رحمة الله - و روي كال بوعل مايا اه و أله و سلم السلام عليلك فقال وعليف السلام و رحمة الله - و قال أخر السلام عليك و رحيةٌ الله نقال و 2 - هم و 1 وعايم السلام ورحمة الله وبركاته ‏ و قال آخرالسلام عليلك ورحمةٌ الله و بركاثة نقالر عايك فقال الرجل سورة الماع عم 2 | جرء 0 6 ( الما له م مير تم 3 5 .6 م8 ع 600 م 6 62 262 0 6 سات ومم 2 60 ذه م سورلا النساء هم 00 عند م لوجدرا 0 لكلاف كيرا 86 و اذا جاءهم 5 القل 2 الخوف اذاعوا ىَْ ِ ولوردرة |أجزء 4 7و - 01 مد ممم م برهيو - و 2 دوم 0 رسول 5 الى 5 الآمر منهم لَعَلمَه الذي يستدجطونة مهم لد ورك لم3 الله عليكم ؟ عنهم [ فاعرض عذهم ] ولا تعدث نفسى بالاننقام منهم [ و توكل على الل ] فى شالهم فان الله يكفيلكف ِو 1 ١‏ 00 0 َّ ا : : عرتهم ويذنقم للى مهم اذا قوي مر الاسلام وعز انصارة - و قروع بيت طائفة بالادغام - وتذكيرالفعل لان . 1 7 .اه 66 ٠. -5 0 ٠. . ٠. ٠.‏ 22 تانيمث الطائعة غير حقيقى ولانها فى معنى العريق و الغوج * تدب ر الام رتامله و الخظر في ادباره وما _- / م 034 0 فيه الحتلاقا يي ا ] لكان الكثير منه ممخنافا متناقضا ذد تفارت نظمه و بلاغته و معاذيه فكان بعضه بالغا حل الاعجاز وبعضه قاعرا عذه يمكى معارضته و بعضه اخبارا بغيب قد وانق المخبر عنه وبعضه اخبارا مهالفا للمخبر عذه و بعضه دالآ على معنى صحيم عذد عاماد المعاني و بعضه الآ على معذى فاسد غير 50-5 - 3 و ع و 2 2< مس ملتمٌم فامًا تجارب كاه بلاغةٌ معجرة فائنة اقرى الباغاء و تنامر صحة معان و صدقٌ اخبار علم فق الآ من عند قادر على مال يقدر عليه غيرة عالم بما لا يعلمه احد سواة - فان قلت الهس نحو قوله تعاى 0 اذا هي كان مبين كان 2 - مويك 1 - فيومئد لآ كل ع ديه انس 7 ع2 0 ا 3 باخثلان عند المتدبرين *[ هم ] ناس من ضعفة ويك الذين ١‏ , 0 خبرة بالانعواق؟ روا النتنظال انرز عائرة1قا بنع رقت الى قطان زجع للد مهي برذ سيب وله لاس اال و سلامة او خوف وخلل [ أذَاعوا (ه] وكات اذاعتهم مفسدة [ و لو ردوا] ذلك الخبر[ الى رسول الله الى أولئ المر] وهم ار الصححابة المصراء بالاصور او الذين كاذوا يؤمرون مذهم [ لم ] عام تدبير ما اخبررا به الذي يستبطولة ] الذين يسأخرجون تدبهرة بغطنهم ر لاريم و صعرفةهم باصور الحرب و مكائدها - و قيل كانوا يقغوى 1 ع الله عليه وله وسَلمَ واولى الامر على ! من و وثوق بالظهور على بعض الاعداء او على وف و استشعار نيذيعوذه فينتشر فيبلغ الاعداء فتعود اذاعتهم مفسدة ولو ردوة الى الرسول والى أولى الامر وفوضوة الهم وكانوا كن ام يسمعوا لعام الذين يستنبطون تدبيره كيف يدبرونه ر مايأتون و يذرون فيه - ودّبل كانوا يسمعون من افواه المنائقين شيأ من ١أخبر‏ عن السرايا مظنونا غير معاوم الصجحة عله فنعو ذلك" وباة طل لدو شديو) الو ؤورة و1 الزقطزلة وااليج ألو لالز قار انسح تسد ا ل نهم ونعام هل هومما يذاع اول يذاع لعلمة + الذي 1 سلتبطودة متهم لعلم صحنّه وهل هومما يذاع او ل يذاع هؤلاء اامذيعون وهم الذين يستنبطونه من الرسول و اولى الامر اي بتلقوذه منهم و يستخرجون علمه من 0 ع جبكوم يقال أذاع السرو اذاع به ذال * شعر »* اذاع به و ى الخاس حل 0 كانه » راز نار قات -- 3 و تجوز أن يكون المعنى فعلوا به الاذاعة وهواباغ م ى اذاعوة 5 قرت ا 1 ن اللام 5 * شعو » كما 'ضي ربازلٌ جام ن الأدم وبرت صمفحتاء وغارية » والنيظ الما #خرج من الدير ول ها تطفرو إنباطة” مس ) ما كله 2ه دده - . ا ا م 2 - دون يفقهون حَدِيْنًا © ما أَضَبكَ من حسَئة قم 3 رما أصَايَككَ من سية قن تُفسئ " 0 0 098 و ارسا ا للداس رسو ليل باللم هيا )6 من يطع ال د اطاع حك 5 7 فما 3 ممه ه مي عم زْ > سس - 605 عورم 2 عليهم اي 6 ريقولون 2 ” فاذًا 3 من عدّدك بينكف طَلف 3 مير الذي ول 5 >وم و ب بيرم سعررمس .6 - مم 0 و مد دص 1 تع ووو بوم رت و كيلا © انلا يتدبروى القن « و ركان اله ييه بن .| مامه - مماماء ص لمم 1 - مندل دخل المدينة نقصتكت ثمازها وغلث امعارهافرد اللهعليهم [ذل كلمن عند ابل يبسط الارزاق ويقيصها على لمشت المضاا ع [ ل يكادون يبون حَدِيفًا ] فيغاموا ان الله هو الباسئط القابض وكل ذلك صاد راع حكية 200 خطاباً عاما [ مر حسفة ] اي من نعمة و احصان [ قدن ن الله ] تفضل منه واحسانا و امتذانا و امتحانا [ وما اصابكف من سيئّة ] اي من باية و مصيبة [ تمن عندكت ] لانف السبب ها و عرص ءااوى اله وده يم رودم ص ٠ه‏ فيبا بما اكنسيثت يداك وم أَصَابككَ من ن مصيبة فبمًا كُسبت أبديكم و يعقو عن كثير - و عى عايشة رضي الله عذها ما من مسلم يصيية وف ول لضكك حلى الشوكة يُشاكها و حتى انقطاع شسع نعله إلا بذنب وما يعفو الله اكثر [ و أرسَلْدُك للنّاس رسو ] لي رسولا للناس جميعا ست برسول العرب وحدهم سول بم كقرله وما ادف لآ كاف لئاس ةر ا أي رسول الله يكم ميا 0 بالله شبيدا ] على ذلك فما ينبغي لاحد ان #خرج عن طاءتف واتباءكف [ من بطع 1 مقن طاح الله ] لانه لايامر الآ بما امرالله به و9 يذبى الاعما نبى الله عذه فكنت طاعنة في امتثال ما آمربة و لاننهاء عما تبى عذه طاعة لله - و روي انه قال من احبذي فقد احمب الله و من اطاعني فقد اطاع الله فقآن المفانقون الا تسمعون الى ما يقول هذا الرجل لقد قارف الشرف وهو يفهى أن يعبد غير الله ما يريد هذا الرجل الاان نتخده وا كنا حتت التشارق ميم تدريك [ من وى ]عن الظامة بامري عفه [ كما لَك ] الآ نيرال [ حَفيظ] يمنا عليهم تحَفظ عليهم (عمالهم م عليها و تَعَانيمم كقولة مانت عَلفي يل يون ] اذا لهم بعي: [طَل] بارع اي أطْرنَاو شنا طامة - م مجو النسب بمعذى اطعناك طاعة وهذا مس ول المرتسم سمعا وطاعة ع وطاعة و ثحوه قول سيبوية وس.عذا بعض العرب الموثوق بهم يقال له كيف إمبحمت فيقول حمن الله و ثناء عليه كانه قالامري و شاني حمد الله والونصب حك الله و ثذاء غاية كان علئ الفعل' و الرنع يدل عاى ثبات 'الطاعة و استقرارها [ بيت ظائعةٌ ] روزث طائغةٌ وسوت [ كير الذي َنولٌ ] خلاى مما قلمث و سا امرت به اوخلاف ماقانث و ماقمذت من الطاعة لانهم اندو الرن" 3 القول:ر العصهان 3 الطاعة وناما يِبائْقُون بما يقولون ويطبرون د وألتبييت ما ذه ى الجيدوتة لأنه قضاء الأمر و تدبيره بالليل يقال هذا ريت لحل رط اما مم ابيات القبعرالان"الاقتأعز يَداجرَ ” واينتويها-3 و'الله كدب ما يدِيكُون ] - يُثُبته ني محائف اعمالهم و يجازيهم عليه على سبيل الوعيد ‏ ار يكتبه في جملة ما يوحى اليك فيُطلعى على اسرارهم فلا بحسبوا ان ابطانهم يدي 7و الجرء ع 0 20 م6 > > © د« 6 مد 7 م 00 ما مص مه مس 2 لقتال ".لوك احرينا '١‏ أجل ريب ول مَنَاع انها ليل و الآخرة خَير لمن 3م قفارو رمم فى ماس ععوه و5 مع مره برا ص سم برمرره ه رعره 8 - 2-2 2 أه ل 6 د مه ؟ 2ررموءطذ (. تظامون تنية © آي ما تكونوا يدرقكم الموت و لو ككلم في بروج مشيدة أ د را 0 >١0 2‏ 'ه و٠‏ جره و و بف © من عذد الله وان تصبهم سيقة ايقولوا | هذه من عذفٌ 00 من علد الل مال هه الهو 2-12 ى- الحال+من::الضمين.فى هون .أ تهون الذاس«مثل :اهل ,خشية الله.«ادي» مشسهييه لهل خشية الله [ أو أشن حَشيةٌ ] بمعذى او اشد خشية من اهل خشية الله ورأشة معطوفك عا نر لكان 1 5-1 كك فان ذلمثت ام ا ن الظاهر و هو د ونه صفة للمصدر وام تقدر دشون خشية مكل خشية الله بمعا متلا خنى ا قلستي ربق #إذلفت قولة ا وَاشَد حَشِيَة انه وما عطف عليه ني حكم واحد و لوتقلت كل بخشون الناس اشد خشية ام يكن الا حالا عن ضمي رالفريق و لم ينتصمب انتصداب المصدر لانف لا تقول خشي فلان اشد خشية فتنصسب خشية و انك تريد المصدر انما تقول اشد خشية نجرها و اذا نصبتها لم تعن اشن 2 حشية إلآ عجارة عن الفاعل حال منه اللهم إلا ان تجعل |أخشية خاشية و ذات خشية على ل قولهم جد جدة فقزعم أى معناه «#خشون الذاس ا مثل خشية الله او خشية اشن خضي ص خشية الله 9 ا كن 00 ا 0 كعضية الله ١‏ ل : موس مه مهوي ١١‏ 7 5 ا - 5< 1 95 0 مك 5 منها [ لولا الحرارل اجل قريب ] اسكزادة ف مدة الكعف و اسكمهال الى وثت اخ ركقولة لولا اوه الى أجل ريب ناعميدق نر ل«تظلمون نيا ] ولا تنقصون ادن شىء يمن اجوركم على مشاق ااقتال فلا ده ورمس ىام ترغبوا عنه ‏ و قريى ولا يظلمى بالياء » قرو ركم بانع وقيل هو على حذف الغاء كانه قيل فيدرككم الموت وشبه بقول القائل » ع ه من يفعل! لتسفات الله يشكره! * و يجوز ان يقال حمل على ما يقع موقع يما ع ا : 5 5 تكونوا و أنهر ادن ادقع كمانعمل :و3 قاعت غالين لا رقع مراع عسوا مصاوين. و هو ليسوا بمصلحين فرفع كما رفع زهي ريقول * ع » لاغائبٌ الي 1 جرم * وهو ةل نحوي دجوي - و جوز ان يتصل بقوله ولا اتظامون فقيل اي ولا تفقطواشياً بكي با د عيكو في ملاحم حررب ار غيرها ثم ابندأ قوله 95 درفم َّّ [ واوككم في ب ردج مشيدة ]وا'وقف على هذا الوجة على اينما تكونواً - و البررج |أتخصون - مشيدة مرفعة - و قرك مشيدة من شان القصر اذا رفعة او طلاه بالشيد وهو الجص - و قرأ نعهم بن ميدرة وه مسد بكسر الياء و صفًا لها بفعل فاعلها مجاز| كما قالوا تيصدة 5 شاعرة"و انما الشاعر قارضها [ السيئة ] تقع 37 الجلية و المعصية و العسذة على الذعمة و الطاعة قال الله تعالى و بلوناهم 0000 و السيات اعلهم 0 26 0 سير ليم 520 كه >( َ الله 0 بلية من قعط و جد يونا اليف اا و ل مده عسمى #مددعم ما 2 2 م ضاير ئ 62 س أظد رتابلك , و يمن مَك - و ري 5 ا سار مك دن للع ى الله عليه أله وسام فقالوا ١‏ #سي) 2 هذه الْقَرية ب الظالم هلها 51و جحل رلنا ,من دن ولا و دلجي نا من دك مُصيرا ! © الْين سيط ف 9 الله * والذين, كرو 200 في سبيل الطاعُوت تار ولا 0 عٍِ 3 كن السّيْطن كان مَعَيْقا ّ ألم رَلى الي يِل ا ديم اير ين لما كنب 22 2200 سوم دم بم/يدو” ليم لقال ذل ريق مهم خا شون اناس ككَميَة الله او اك كشي 3 وقالوا ربخا لم كنبت عادن المستضعفين - و منصوبا على الاختصاص يعنى و أَخْنصَ من سبيل الاه خلاص المستضعفين لان سبيل اد عام ني كل خيرر خلاص المستضعقين من المسلمين مى ايدى العفار من اعظم الخير واخصه و المستضعفون هم الذي اسلم و بمكة و صدهم المشركون عن العجرة فبقوا بين اظبرهم مستذلينى مستضعفيى يلقون منهم الاذى الشديد فكانوا يدعون الله بالخلاص و يستخصرونه فيسر الله لبعضهم شوو الى المدينة وبقي بعضهم الى الغتم حتى جعل الله لهم من لدنه خير ولي ونامر وهو محمد َّى الله عليه و اله و سلم فتول هم احسن التولى و نصرهم اقوى النضر و لما خرج استعمل على اهل مكة عَنّابٌ بن أسيد فرأوا مذه الولاية و النصرة كما ارادوا - قال ابن عباس ردي الله عنه كان يذصر الضعيف من القوي حتى كانوا اعزبها من الظلمة - فان قلت لم ذكر الولدذان - قلت تسجيلا بافراط ظلمهم حجيثك بلغ اذاهم الولدان غيرٌ المكلفين ارغاما لابائهم و امهاتهم و سَبْعْضَةٌ لهم لمكانهم ولان المستضعفين كانوا يشركون صبيانهم في دعائهم استنزالا لرحمة الله بدعاء صغارهم |/ذين لم يذنبوا كما فعل قوم يونس و كما وردت السنة باخراجهم فى الاستسقاء ‏ و عن ابن عباس رضي اللّه. عنهما كنمث إنا و امي من المستضعفين من الخساء و الوأدان - و يجوز ان يراك بالرجال و الخساء الاحرار واأتكرائر و بالولدان العبيد والاماء لان ااعبد والامة يقال.لهما الولين و الوليدة ‏ و قيل للولدان والولائد الولدان لنغلهب الذكورعلى اانا ثكمايقال الأباء و الخُوة - ان قلت لم ذكر الظالم و موصوفة موك 0 هو وصف القرية إلا انه مسذن الى اهلها فاءطى اعراب القرية لانه صفتها وذكر لاسناده الى الاهل كما تقول من هذه القرية التي ظلم اقكاور لوزاتيك نفيك الظالمة إهلبا لجاز لا لتانيك الموصوف ولكن لان الاهل يذكر و يروث - فان قلت هل بجوزمى هذه القرية الظالمين اهلها - لت نعم كما تقول الني ظلموا اهلها على لغة من يقول اكلوني البراغيسك وصنه واسووا لجو لدي ظلموا » رعبالله المؤصنيى ترغيبا وشجع تشجيعا باخبارهم انهمانمًا 2 ني سيل الله] فهو و ليهم وناصرهم .و اعدارئهم يقاتلون في سبيل الشيطان فلاولي لهم الا الشيطان :و كيد الشيطان للمؤمذين الى جذسب كيد الله المكافرين اضعف ني ء واوهذه ريم اي كفوها عن لقال و ذاك ان المسامين كاذوا مكفونين عن سققائلة الكغار ما د اموا بمكة وكانوا يتمنّون ان يوذن لهم فيه [ فلم كد كنب عَليهم سال ] باامدينة 8 فريق صنهم ا كارن الدين واد رغبة عنه و لكن نغورا من الخُطار بالرواح و يونا من الموت [ 5 الله ] من اضافة المصدر الى المفعرل - فان قلت ما محل كُكَشْيَةِ الله من الاعراب ‏ قلت مله الخب سورة النساء عم الجرء 8 25 نمو 5 النساء ع |الجمرء 0 0د يرسا سود وه ه صا وم طمن 60مور ومم سمه يهمبرمة م واه مص و رءوره مهد ه+ ود ليبطئنى ا ادم مصيبة ذال قد انعم الله عي وا لوا الروك انوج ود تالكا و ا 5 ممه ده 0 مركي دم ص اصاماة 4 و ه ددم بر ل سيرم لسلعصر موس م ليقوان كان لم تكن تام ويف مود يني كنت ممم ورا مظنا © لهال في سَبْلٍ الله نين همومه 62 سمه يشرون ل ا د و 100 عاتن فى سَبدِلٍ الله 10 راد علب 2 ويه اجر عظيماً © > مره و. 0-02 5 الو ف في سَبيل الله و المستضعفين » من الرجال و الْسَاء و الولدان الْدين يقواون نا اخرجنا 2 01 0 :0 0 - ّمه 0 احتررٌ من المغوف كانه جعل الصَذَّر انه التى يقي بها نفسه و يعصم بها ررحه - و المعنى احذروا و احترزوا من العدو ولا تمكذوة من انفسكم [ قانفور ١|‏ ]اذا نغرتم الى العدو اما نات ] جماعات متغرقة سرية بعد سرية و اما [ جَميْعًا] اي نتييي كوئة لفط ررق الج يال لكلارورامك الإزق/التيلكة .و ترق ,انرو بوت الفاراة ل للابكداء بمذزلفه! فى قوله أن الله فور و أ لبط ] جواب قسم *“حذرب تقديرة و م في [ لمن ] 2 2 55-7 م جاله ميَطئن و القس وجواية صلة من والضمهر الوا جع ممنها اليه ما استكن في لَجبطئّن - عط زرانا »> صلى الله علية وألة وسلم و المجطئون ممخهم المنافقون لنهمكانوا يررك تاتغيم غات اتاو معنى لبْبْطْئُنَ ليتثاقلن و لهتخافن عن الجنها 2 ابطا َعَم بمعنى اعد م اذ ابطأ - و قري لَيِبْطدََ شيف يقال بظا علي فلان و ابطأ علي لو حر تكلب زبيع اننا يطاء كك عيفواق بالباء - و تجوز ان يكون مخةرلا من بطو نحو ثقل من تقل نيراك لهبطئن: غير وليثبطنه عن الغزر و كان هذا ديدن المنائق عبد الله بى ابى وهوا الذي تبط الكالم) يوم الذذا [ نان اصابككم مُصهْبة ] . من ذكل اوهزيمة » (فكدياكق م الله ] مدر م مي 04 0 من 000 او غكيمة 1 ليقوان .أ 0 لكر ن تان نض نسم اللام إعانة 5-0-7 معذى 7 لان قوله مس ه60 #عوكدص ” يت 937 :0 ممم ده م مومو 50 صر رمي ين 0 الي - و المعذى 1 ن لم يق قدم له معكم صوادة لان 00" المؤمذين و يصادقرنهم فى الظاهر و ان كاذوا يبغون لهم الغوائلَ فى الباطن والظاهر إذه تيم لانهم كانوا اعد و للمؤمنين و اشدهم حسدا لهم فكيف يوصفون بالمودة الا على وجه العكس تيكما بحالهم » وقريع 7 بالرفع عطفغا على كك كا معهم لينكظم الكون معهم او الفوز معذى النمذي فيكونا متلنيين جميعا - و يجوز ان يكونى خبر مبتدأ “عذرف بمعنى انا ,افوزيفوي ذاك الوقت[.يَشَرون ] بمعنى يشدّرون و يبيعون قان اسن مفرغ *« شعر * و شريرتكت 00 ليكذزي » من يعن بن 0 هامةٌ »* فالذينى يشكرون الحيرة |لدنيا بالاخرة هم الميطثون وعظوا بان يغهروا ما بهم من الخفاق و بمخلصوا الايمان بالله و رسوله و يجاهدوا في سبهل الله حّق الجهاك و الذين يبيغون هر المؤمنون الذي يستحبون الأجلة على العاجلة و يستبدلرنها بها - و المعنى إن صد الذي مرضت قلويهم و ضعفت دهاقهم عن الققال فليقائل الثابتون المخلصون- ووعده المقاقل في ييالسياق الاه ظافرا اد مظغورا به ايتاء اليل 0 9 اجتهاده في اعزاز دين الله > وده هه .م مع 5 0 بإزكو كنا محلو الا دلول ميم 2, صمجيره مد بره 6ه يعرم بعرم يي د ى»> ن 2 1 ديرا من جداركم مما وعلولا 2 قليل ديع “و لو انهم لوا ما يوعظون بة لكان خيرا لهم و أ ديمرق سورة النساء عم اءى صاصمارم و اذا اينهم من نا جا ناا لتم مراطا مسقنا © ومن بطع الله ال ويك حال الجزد ه دم دروا 1ه ماص "نل نحم الله عليهم مى لون وَالصَويفين ودار و الفلسون كن نئل رفيا و ذلف الْعَضْلَ م م دل ليفوسنا 2 لض عر رك ى بالل ليما © بها ألذين امكُوا حَذَوا حدر تالفنا نات / هرا جِميعًا © و ان مذكم لمن - ١ 50 :‏ 0 م ل ا 1 خررجهم من من ديارهم 0-١‏ امسوسبوااضع عبانة اأعجل [ ما فعلوة 3 ]انان علي فهم] واحدا تبي عظيم الفح علرع الخد مون الراد ني ل ليلا بالنصسب على |صل الاستئناء او على الا فعلا قليلا م رمس 20 5 30 الب 1 0 من الاضطراب فية [ واذًا ] جواب 5 0 3 : 1 21 1 00 عامءم بر م ِ-. لسوال مقد ركانه قيل وماذا يكون لهم ايضا بعد بيست فقول واذن لو تدكوا 1 لاتيداهم ا لان اذن جواب 2م مس وجزاء [ من أدنًا أجرًا عَظيِمًا ] كقوله تعالى ويوّت من ى لدنه آجرا عَظيْما في ان | لمراد العطاء المتفضل به من عنده وتسميئه اجرالانه تابع للاج رلايثوت اابثجاته [ و لَعَدَينهم ] وللطغنا بهم ورنقزاهم د دياك الخيرات _[الصديقون] افاضل >حابة الانبياء الذي تقدموا في تصديقهم كاري بك رالصديق رذي الله عذة وصدد واني اقوالهم 1 افعالهم 2-7 و 2 وهذا ترغيب المؤمنينى فى الطاءعة حيث نا مرافقة اقرب عجاك اللهالى الله و ارفعهم درجات عندة[ و حسن لكك ًا ] فيه معذى النعجرب كانه قيل و ما احسن اواك رفيقا رلاستقلاله بمعنى لمعيب فرى ر 0 000 حسن بسكون السين يقول الم*مجسب حسن الوجه وجهك و حسن الوجه وجهلك بالفتم و الضم مع التسكين ا اأرنييق ] الصديق والخغليط في استواء الواحد و الجمع فيه - و جوز ان يكون مفرد! بين به الجذس في ١‏ لتك درون !لناتويان مطولون رمتو الله صلى اللملية والم رسام كان شديك الجبب لرخول الله على اللدملية واله وسأم قلِيلٌ الصبرعذه كانه روس بواتد غير ايه اردان تجسمة و عرق | حزن في و جهه فسأله رسول الله عن حالة فقال يا رمول الله منا'بى م ن وجع غير اني اذالم ا السو يد همد شديدة حنى القالك نفذكرت الاخرة فغفث ان لا ارالك هخلكت لاني عرفت اذلك ترفع مع الخبيين و ان الشف اله كدت في منزل دون هنزلكف وان لم ادخل فذاك 0-0 ابذا فنرث نقال صلى الله عليه و اله وسآم والذي نفسى بيده لا يؤمنعدد حتى اكون احبّ اليه من نفسة و ابويه و اهله وولدة و الذاس اجمعين - وحكي ذلك عن جماعة م ن الصحابة *[ ذاى 1 معنن راز الفصل!] صفته و[ من الله ] الخير - و #جوز أن يمون ذلك مبتدأ و الفَصَلٌ من الله خبرة -. والمعنئ ان ما أطي المطيعونى من الاجر العظيم و مرافقة المذعم عليهم من الله لانهتفَّلَ به عليهم تجعا لثوابهم[ وكقى بالله ليما ] بجزاه من اطاعه- او اراد ان فضل المنعم عليهم مزيغهم من الله لانهم اكتسبوة بتمكيذه و توفيقه وى باللة عليما بعباده فهو يوفقيم على حسب احولهم [ خْدُوا حذركم ] العذر و الحدر بمعنى كلاثر والثّر يقال اخذد حذره اذا تيقظ و “4 0 - 0 7 ومامصه مدرو تعره و لم - 3 وهب -.. وءا بام أ 0م وده ان عد َحَهْمًا © تار رَبك 1 يؤمنون حا ى كدوك فيما #“ر اغيم وه مام 2 15 500 6 مس مه سي مد وات > عرس دظدم ميم ا َم لانجدوا في الغسم حَرَجًا مما فَصَيْت و يُسَآموا تَسليِمًا © ولو آنا سما ليم أن افتلوا | بتيسير الله و توفيقه ني طاعته [ ولو الهم اللاو لم 0 الى الطاغوت [ جََذكٌ ] تاثبين الذفاق متتصلين عما ١‏ رتكيوة[ فَاستَعْفَروا اللة] م من ذللك بالاخلاص وبالغوا فى الاعنذا ر اليك من اين انك برد 5 قضاتلك حتّى انتصبثت شفيعا لهم الى الله و مستغفرا [الوحدنا لله تَوَابًا ] لعلموة توا اي لتاب عليهم ولم 1 و استغفرت لهم وعدل عذه الئ طريقة الالتنغات تغيديما لشان رعول الله صلى الله علية وأله وسآم وتعظيما لاستغفاره رتنبيها على ان شفاعة م اهمه الرسول من الله بمكل [ فلا ورك ] معذلة فو ربك كقوله فوردف لنسئلتهم ولا مزيدة لقاكيد معذى القسم كمازيدت في لثْلا يعلم لذاكيد وجوب العلم وا يوْمِفُون ] جواب القسم - فآنى قلت هلا زعمث انها زيدت لتظاهرا في ل يؤمذون ‏ قلت يابى ذلك استواء النفي و الانبات فيه ذلك جه 9 ات ها تبون رك البوزن 3 قز مزل كل دنا كا انا حقلت بجا اشن و مَنه الشج ر لتداخل افصانة [ حَرجًا ] ضيقا لي لاتضيق صدورهم من حكمكى - وقيل شا للى الشلك في فيق من امره حتى يلرح له اليقي [ وَيِسَآموًا | و ينقادرا ويذعنوا لماتاتى به من قضائك لايعارضونه بشيء من قولك سل لامرالله و اشْلم له و حقيقته سآم نفسه اهو اسلّمُها اذا جعلها سالمة له خالصة و [ تَسَليْم ] تاكيد للفعل بمنرلة تكريره كانه قيل و ينقادو! لحكمه انقياد! ل شبهة نيه بظاهرهم و باطنهم - قيل نزت في شان المنافق و البمودي - وقيل نزلت في شان الزبير وحاطب بن ابي بلكنه للك الهم | ديا الى ,رسول الله 0 الله عليه و اله و بعلم في شراج من الحرة كانا يسقيان بها النخل فقال اسق يا زبيرثم 1 الما الى جارك فغضب حاطب وقال لنْ كان ابن عمنك فنغيروجه رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم ثم قال اسققايا زبه ثم احبس الماء حتى يرجع الى اأجدر و اسنرف حقىف ثم أرسله الى جارك كان قد اشار : على الزيير برأي فيه السعة له و لخصمه فلما الخفظ رسول الله استوقب للزيهر حقة فى صريع الحم ثم خرجا فمرا على المقداك فقال قاتل الله هؤّلاء يشهدرن انه رسول الله ثم يلهمونه فى قضاء : يقفي بيجنهم ويم الله لقد اذنجنا ذنيامرة فى حيوة موسى علية السلام فدعانا الى التوبة منه وقال اتقلوا انفسكم ففعلنا فبلغ تنلانا سبعين الفا ني طاءة ربنا حتى رضي عذا فقال ثابت بن قيس بن شماس امار الله ان الله يعلم مني الصدق لوامرنى محمد ملى الله عليه واله وسلم ان اقل نفسي لققلتها دورو اتغتال ولكاابتر ا ار برقال رعول النهمآى الله عليه وألهرسلم و الذي نفسي بيده ان من امتي رجا الإيمال ابت في تلوبهم من (أجبال الرواعي - و رودي عن عمر بن الخطاب رضي الله عذه انه قال و الله لوامرذا ربنا لفعلنا و الحمد لله الذي لم يفعل بذا ذلك فخزلت الاية في شان حاطب و نزلت في شان هؤلاء [ وَلوَانا كنبا عرم مموعسم بور ليم أن اهدلو انفسكم ]. لي لو اوجبنا عليهم مثل ما ارجبذا على بني اسرائيل من قتاوم انفسهم ١‏ ) 893 ( يَ م أ.م سم وو و>” ليور الشيطن ان ن يضلهم ملا بعيدا © اذا ل إلى م َل اللو إلى الل بت المتفقين يصن البورة اللسان عا لان م 6 اده صا عذلك 00 © كيف 32 أصابئهم مَصَيِبة با قدصسك يديه لم شاك تحلغون بالله إن 0 الجر 9 6 ا احمانا و 0 6 5 اين َعلم 52 ف 5 عرض ل علمم وَعْظمْ كلهم ني سيم 25 جم سمس و بايا 5 سنا من رسول لأ لبطاع باذن الله ” و لَوَائهم اذ 000 جَاولكَ قروا الله تَعانُواً بض اللام على اذه حذف اللام من تعاليت تخفيفا كما قالوا ما باليث به بالة واصلها بالية كعافية وكما قال الكسائي في أي ان إصلها 5 ناعلة فحذفت الام فلما حذف الام وقعت وإو الجمع بعد الام من تعالى ضمت فصار تعارا نعو تقدّموا و هذه قول اهل مكة تعالي بكس الام للمرأة وني شعر الحمداني مع * تعالي أقاسدك الهموم تعالي * و الوجه فة ع الام [ َكيف ] تكو حألهم او كيف. يصنعون ' يعنى: انهم هرون عند ذللكت فلا 0000 امراً لايور ؤرنة 1 اذا أصابتهم مصيبَةٌ يما كُدمكت ابديهم ] من التعاكم الى غيرك و اتهامهم الك فى احمم [ ثم دك ] حين يصابون فيعتذرون اليك و [ يحلفون ] مااردنا بتحاكمنا |! ى غيرك [ إلا احسانا ] لا امادة [ وَتديْقًا ] بين الخصمين و لم ذن مخالفة للك'ر 9 تسوطا لعكمى ففرج عنا بدعائلك وهذا وعيد لهم على فعلهم و انهم سيندمون عليه حين ل ينغعهم الخدم ولا يني عنهم الاعنذار عند حلول بأس الله - وقيل جاء اولياء المنائق يطلجون بدمه و قد اهدر الله فقالوا ما اردنا بالتعاكم الى عمراآ ان بحسن الى صاحبنا بحكومة العدل و الترفيق بيذه و بين خصمة وما خطر بجالذا انه بعكم له بما حكم ب [ فاعرضٌ عنم ] ال تعاقهم لمصلدة فى استبقائهم ولا تزد على كقهم بالموعظة , (لنصيوة عما هم عليه 1 و كل لمم في الْفسهم كول بلغا ] بالغ في رعظهم . بالتخويف والانذار- فان أن لات بم تعلق اه ني الفسمم نات بقوله ايا اي قل لهم دوا بليغا 0 يي اذفسهم موثرا في قلويهم يغتمون به اغقماما ر لستشعزون منه الخوف استشعارا وهو التوس بالقثل لمان إن صم منهم النفاق و اطلع كرنه و اخبرهم ان ما فى نفوسهم من الدغل و الخفاق معلوم عند الله و انه لا فرق بهذم : بهن المشزكيى وما هذه المكاذة الا إعلالها الليمان و'اسراركم الكفرو اضمارة فان فعلقم ما تكشغون به غطاءكم لم يدق الاالسيف او يتعاق. بقوله قُل ل فى كل لهم فى معنى انفسهم الخبيثة و قلوبهم المطوية على النفاق كر بليغا و ان الله يعلم سا في قلويكم لا يخفى عليه فلا يغني عتكم ابطانه فاصلحوا انفسكم و طهروا قلوبكم وداووها من مرض الخفاق و الآ انزل الله بكم ما انزل اكه بالشكف من انتقامة و شرا من دلكتع رذ إغالظا ا«واو رمق" لهم" 5 انغسهم نخاليا بهم .ليس معهم غيرهم . مسار .لبم؛ بالنصيية لنها ى السرانجع وفى الامحاض ادخل درا بليغا ججاخ #تنهم ويوترفههم [ وما سانا م ن رسو ] وملازسلد رسولا قط [ ال ليطاع بن الله ] بسجسب اذن الله في طاعقه و بانل اعيو لاتوت 7 بان يزه وك شرم لاذه مون عن إللة فطاعته طاعة |اله و معصيدذه معصية الله و منى بطع | لرسول فك (طاع الله و #جوزان اوزات )15( ولايد را ام ا لس سير هردص 28 يو م مه 0 2 5 ره أمنواءةاطيموا"اللناوااظيعوا الزسول واارلئ: الام نكم ثان تذازعام ني شيم 27 :الى الله الوصو م عمءم وم تبره سموو ةج .ممع 2م م خم 6س ضوع عمس ممم ادوم إن كلم توصنون + الله الوم الآخر” تاكن خورو أحدن 0 © الم إلى أذين يزعمون انهم امنوا مال 6 مه يه امم س بر مير اليك وما نل من نيلك بريدون أ كر اك الطاغوت و 3 5 مرا ال يقرواايه 1 يريد منهم فلا يعطفون على الله و رسوله في رجوب الطاعة لهم و انما يجمع بين الله و رسولة و الامراء الموافقين لهما في ايثار العدل و اختبار العق و الامربهما و النبي عن اغدادهما كالخلفاء الراشدين - و من تبعهم باحسان و كان الخلفاء يقولون اطيعوني ما عدات فيكم فان خالفت فلا طاعة لي عليكم - وغن ابي حازم ان مُسُلمة بن عبد الماك قال له الستم ارتم اي اولى الأمْرِ مثكم قال اليس قد تث عنم اذا خالفتم اأعق بقوله نان تنا ذاعم 5 شي در 1 ى الله والرسول - وقيلهم امراء السرايا - و عن بلطاو وجرن شحو لا لين لا مسال مامه اصرمز قله ريه إطاعني و من يعص اميري فقد عصاني - و تيل هم العلماء الدينون الذين يعلمون 'الذاس الدين و يامرونهم بالعروف و يفهوهم عن المكر كنض ب ني شَيْ ] فان اختلفتم اننم و اولوا الام رمذكم في شىء من اللو الذ بان ارك الخ اللو رم الا ارا الماك ادم و كيف تلزم طاءة امراء الجور وقد جد :الله الأمر بطاعة اولى الاضربما لا يبقئ معه شلك وهوان امهم او باداء الامانات و بالعدل فى 8 --- | . 6 العكم وامرهم اخرا بالرجوع الى الكناب والسنة فهما اشكل و اهراد اجو رلا يؤدون (مانة و لا يحكمون بعدل وإلاورةوناشيأ الى كناب ولا الى منة انما يتبعون شهواتهم حيكف ذهبت بهم كهم منسا دون عنى صفات الذئين هم اولوا الامر عذد الله و رسوله و احق اسمائهم اللمموص المتغلبة [ ذالك ] اشارة الى الرد اي الك الى الكناب والسنة [ خير] لكم راملم [ و أحسن تربلا ] واحسن عاقبة - وقيل أحسن تاويلا من تاويلكم انثم روارل قرا :المقافو خاصم يعوديا فدعاه اليبودى 'الى النبئ صلى الله عليه و أله و سلم و دعاة الفنائق الى كعلب بن الاشرف ثم انبما احتكما الى رسول الله فقضى ١:‏ لليبودي فلم يرض المخائق وقال عا تتحاكم ل ى عمر بن الخطاب فقال |ايبودي لعمررضي الله عذة قضى انا السو الله فلم يرض بقضاته ققال للمذاذى ١‏ كذالك قال : 7 عمر مكاتكما حتى اخرج اليكما ندخل فاشنمل على سيفه ثم خرج عطي بعر ن عمرفرق. بهن الحق والباطل فقال له رمول اله انت الغاررقٌ[ و الطاغوت ] كعسب بن الاغترف 5 0 01 5 لمان الله طاغوتا لافراطة فى الطغيان وعدارة رسول الله سل الله عليهرالة وسآم اوعلى التشبيهبالشيطان والتسمية و / . 1 اس ل ا 5 2 يأسمرة 6 او رت الله 20 00 الشيطان 0 | 2 مه 53 يه م سَ رمي وه وردماعه مناس بن 0 5 ا بالطاغوت ١ل‏ الجر ا« 1 م تخرجرنهم * ورا 2 ) 89 ( الح ممه .6 0 2« 5 عر رمه ا > 3 اء مم _ فاه ا مقا تالش 5-6 جنت نجي ا للدي نينا الجره 20 ل 0 >وعرو ره م ع انا حار نيام وتفيزه لتل أن تودُوا الأملت ال لى اهلها واذا ع َعَم بدن اناس أن تحكموا بالعدل * إن الله نعمًا يَعظمْ يه * ان اللهكن سَيْا بصيْرٌ ف يا اَديْنَ الريع 1 0 ا | [ من أن به ] لي بماذكر من حديمت ال ابراهيم [ و دهم من صن عَنْهُ ] و انكره مع علمة بصحتة اومن الييبون م امن برسول اللهصلى اللةعلية واله و ملم وسنهم من انكر نجوته - ارمن آل ابراهيم من أمن +ابراهيم ومنهم ص كف ركقوله تعالى فمنهم ميلد كد و كتير لهم فاسقون ! للم جَلَودا غيرها ] ابدلناهم اياها - ان قلت كيف يعذب مكان الجلود العاصية حلون لم تعن - قلت العذاب للجملة الحساسة وهي الني عصكث لاللبان _ وعن فصل يجعل الخ لنضيم غي رنضهم- وعن ره ول نعليو ادوس تبدل جلودهم كل يوم سبع مرات - وعن الععسى سبعون مرة يبدلون جلود! بيضا كالقراطيس [ دروا العذاب ] ليدوم لهم ذوقه ولا ينقطع كقواكف للعزيز ارك الله اي آدامك على عزك و زادك فيه» [عزيرا ] ل يمتنع عليه شيء مما يربدة بالمجرمين [ حكيما ] ل( يعذب الا بعدل مى يستحقه[ظليل] صفةمشتقة من لفظ الظل لتاكيد معناه كما يقال ليل انيل يوم ايوم و ما اشبه ذلك وهو ماكان فيْنانًا لأجوب فيه و دإثمالا تنسخه الشمس , سجسيا 9 حرفيه ولا بن و ليس ذاك الاظل الجذة رزنا الله بتوفيقة امايزلف اليه 00 ذلك الظل .وق قراءة عبد الله سي خلوم بالقاد [ أن تودوا الَمْنْت ] الخطاب عام لكل احج مرح كل باعانة - ززقيل: فزت ني غثمان بى طلحة بن عبد الدار و كان سادن الكعبة و ذلك أن رسول الله ملى الله عليه و اله و سلم حي دخل مك ةيوم الفنم اغلق عثمان ,داب الكعبة و معد السطم وابى ان يدفع المفتاح اليه و قال لوعلمتٌ انه رسول الله لم امنعه فلوى علي بن ابي طامب رضي الله عنه يده و اخذه منه و نتم ودخل رعول الله 07 الله علية ر الهو سلم وصلى ركعتين فلما خرج سأله العباس أن يعطية المفتاح و بجمع له السقاية و السدانة فخرلت فامرعليا ان يرعة الى عثمان ر يعتذر اليه فقال عثمان لعلي رضي اللهعنه اكروهت وأذيت لم حت ترفق نقال لقد انزلالله في شانك قرانا و قرأ عليه الأية فقال عثمان اشهد ان لاله ال الله وان بحمدا رمو الله نوبط جبرثيل عليه السلام واخبر رنمول اللوصلي الله عليدوالهرسلمان السدانة فى اراك عثمان ابدا - رقيل هرخطاب للولاة باداء الاعانات و الحكم بالعدل - وقريئ الامانة على التوحيد [ نعما يحظكمْ به ] به] ما امنا ان تكون منصوبة موصرفة بيعظكم + به واما ان تكون مرفوعة موصولة بهكانه قيل نعم شيأ يعظكم به 5 الشي: الذي يعظم به و المخصوص بالمدح “حدرف اي نعما يعظكم به ذلك و هو الماموريه من اداء الامانات و العدل فى لخم ترك نَعما بفتم النون - لماامرالولاةٌ باداء الامانات الى اهلها و ان بحكموا بالعدل امرالناس بان : 5 و وه و 8 0 7 امه يطيعرهم و ينزلوا على قضاياهم * و الحراد [ باولى الامر ] امراء اأحق (ن امراء الجور الهو رسوله بريان ,70 0 عورم تن 6م امه تصهبا من العذب ونون تبنت و الطاغوت ةل للذيى قور هود أقدئ من الذين اموا سبي © رلك ال بن لعتهم الل “َس بل لهك يد له لطبا لم صنب ب امك وا لب سه له ورور .الا فى دى ده إرم 2 07> قاامت هلس 2 القاس تَقيرا © آم ا الذائرج على ما الهم اله من قَضْله * فقد اتيذا ال ابرهيم الكنب و الحكمة س اماعره ورمء سىس 2-20 > إه مزه 2 007 هو 2 ضما و انهم ملكا عظيما © فمنهم من أمن به و و صخهم من صد عذه 3 وأاكقوك 25 سعيرا © إن ألْذيْنَ روا يثابون على زكائه, و لا ينقص من ثوايهم نو تسيو فلا كرووا الفسكم هو اعلم بمن اتقى [ كيف يقترن على الله الكذب ] في زعمهم انهم عند الله ازكياء [و كف ] بزعمهم هذا لقاش مسرم [ تبات ] الاصنام وكل ما عبد من دون الله [ و الطاغوث ] الشيطان و ذلك أن هدي بن اخطب وكعب بن الاشرف اليهوديين خرجا الى مكة مع جماعة من اليهرد بخالفون قريشا على “حاربة رسول الله مللى الله عليه و اله وسْلم فقالوا انتم اهل كتاب و انتم اقرب الى مُحَمّد منم الينا هذ امن مكزكم واسجدوا لالهقذا حنى نطمئن اليكم ففعلوا فهذا ايمانهم بالجبيب و الطاغوت النهم سجدرا للاصخام و اطاعوا اليس فيما فعلوا - و قال ابوسفين انحن إهدى سبيلا ام محمد فقال كعسب ماذ! يقول محمد قالوا يام ربعبادة الله وحده و ينبئ. عن الشرك قال و ما ديثكم قالوا نحن ولاة البيث نسقى العاج و نقرى الضيف و نفك العانى و ذكروا افعالهم فقال اذتم اهدى مبيلا ه وص اليهون بالجغل و العسد و هما شر خصلتين يمنعون مما اوتوا من النعمة و يتمذون ان يكون لهم نعمة غيرهم فقال [ ام لهم نصيبٌ من الملك ] على أن آم منقطعة و معنى الهمزة لانكار ان يكون لهم نضيب من المللك ثم قال [ كَاذَا 0 لي لوكان لهم نصيسب من الملك فاذن لايؤتون احدا مقدارنقبر لفرط بخلهم - و [النقير] الكُفْرة في ظهرالنواة وهومثل فى القلة كالغزيل و القطمير* و المراق بالدلك اما ملف اهل الدنيا و اما ملك الله كقوله تعالى كَل لَوَانكم تمكو حرا رحمة ربي اذا ل[ مسكنم حَشيةٌ الاق وهذا اوصف لهم بالنه شم و احسى لطباقة نظيرة من القزات اجون 'يعون#صعنل الهمزة ني ام لانكار انهم قد اتوا نصيبا من الماك و كانوا اصحاب |موال و بساتين و قصور مشيدة كما تكون احوال الملولك و انهم ال يؤتون احدا مما يملكون شيأ - و ثرا ابن مسعود ادن لا يؤْتواً على اعمال اذن عملها الذي هو النصب و هي ملغاة فى قراءة العامة كانه قيل فلا يؤتون الفاش نقيرا اذن [ آم تحسدون النّاس ] بل ايحسدون رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم والمؤمنهن علئن انكاز |اتعسد و استقباحه وكانوا بحسدرنهم [ على ما اتنهم الله ] من النصرة و الغلبة و ازوياك العدّ و التقدم كل يوم َف ابينا] الزام لهم بما عرفوة من ايقاد الله الكقاب و الحكمة [ آل ابرههم ] الذيى هم لاف محم صآى اللدعلية واله وسآمه وانة ليس بجدع اويؤتيه الله مثل ما ارتي اسلافه - وعن ابن عباس رضي الله عنه الملى في آل ابراهيم ملىف يوسف و دارى و سليمان عليهم السلام - و قيل امتكثروا نسادة فقيل لهم كيف استكثرتم له النسعٌ و قد كان لداؤنى ماثة و لسايمان تلثماثةمييرة و مسبعماثة عتيية 1 متهن نم )الجيرد ( 90وم ) 62 زم ل ما لَعنَضْحبٌ السَيْتك " ا ن آم اله مفو © إن الله فر آن يولك به و منفرما دون ذللك لمن 22 ج دده فك ١‏ عومه هم هس شاد تك اناري دوزت 1 ات وت أجل الله يرق من 2 وهم مر ديلا © أنظر كيف يفتررى > على الله الدب وا ى به إثما سينا 8 الم كرالى الذي را ل عميس” جادوا منه وهي اذر: عات الشام النايريد :لجلا بخى”«النضير.-. فان :قلت المزخ: الراججع .فق قوله أو َعَم - قلت و ان اريك الوبجهاء اوعاب الوجوة. لان المعفى من قبل ان نطمس وجوة ا الى الذي أرتواانفتب على طريقة الالتفات [ أو فلعكهزَ دالا لخزيهم بالمسر كما مسجن [احمت السبت ] - فان قلت فاين وقوع الرعيد - فلت هو مشروط بالايمان وقد امن منهم ناس وقيل هو منتظر ولا بد مى طمس و مسح لليهود قبل درم القيمة و لآن الله اوعدهم باحد الامرين بطمس رجرة منهم او بلعذهم فان كان الطمس تبديل احوال روهاتهم . از إنجلاةنهم الباق الشام فقد كان احد الامرين وان ا ا 0 دون لمك لمسمخ. الا تر الك قوله عرم مادم ا 6 7 0 ةه + م معو حت الت ات ا ع ل هل اناكم برض ذللت مثوبة ء عدن الله من لعذه الله عضب عليه وَجَعَلَ مهم القية الخد سافان مر الله صفعوة ا فلاين ان يقع احد الامرينى ان لم تؤمئوا - فان تك فك تف إن الله عزوعلا يغفر شرك لمن تاب هذه و انه لا يغفر ما دون الشرلك من الكبائر رالا بالقوبة فما وجه قوله [ أن الله 2 يغفر ان يُشرك بو يعْفْرم دون ذللك لمن يشاء ] - قلت الوجه ان يكوى الفمل المنغي و المثبت جميعا مرجيين الى قولة لمن ع ايقن كانه تق :أل" الل « قهز نشل "يغناء اللسولكة ريطف لمن آعلاء اولان انعرف تغلوعواى المراد بالاول من ام يكب و بالثاني من تاب و نظيرة تولك ان الامير لايبذل الديفار و يدذل القذطار لمن يشاء تريد لا يبدل "'دينارامى ىلا يسشاهله يبدل القخظار لمن الك [ تقد اففورع انما ] الي ارتكجة و هو مقت رمفتعل مالا يصم كرله اين م أنْعْسَهِم ] اليهوى والخصارى قالوا اَن اماه - , الوا كن يتين 2 ا يز كان نوما لافطا روا! توميال لجان وار دروا جرد ابلا طون ييه ملو اليه علية اعرش بأطفالهم فقالوا هل على هؤلاء ذنب قال ل قالوا و الل ما نحن الا كهيئتهم ما عملذاه باخهار كفَرعنا بالليل وما عملناة بالليل كفرعنا بالخهار فنزلك ويدخل فيها كلمن زرك نفسه و وصفها بزكاء العمل وزيادة الطاعة والتقوئ و الزلغى عند :الله - قاى قلت اما قال رسول الله صلى الله عليه و اله وسلم و الله اني لآمين فى السماء امين فى الارض - قلت اذما قال ذلك حي قال له المنائقون ادل فى القسمة اكذاباً لهم اذ إواشفك بلعلاقك" اصاا رطف بعدازية و شقان من شبه اللقيلة بالقركيةة وى ]شود التغسة اواشهه لمن للاليعلر [ بل الله يري م يشا ] .اعلام بان تزكية الله هي الني يعن بها لا تركية غيره لانه هو العام بمن 3 6 : 11 5 5 ُ هو اهل للدركية 2 معز 1 ف ع المرد نضينى من عيان» الدينى عرف منهم الزكاء فوصقهوم به 6 2 سد همهم 0 2 35 3 1 [ ولا يظلمون ] لي الذين يزكون انفسهم يعاقبون علئ تركيتهم انفسهم حق جزائهم - او من يشاد إن ١ 2 لاا 0 2 جع ورومهه " ع الروضى أمظ تاساوءة ,2 م6سم جمد ررم >ه ره لم ويقولون سمعنًا و عَصَيِنًا و اسع غير مسمع و راعنا ليا بالسكنيم و طَعنًا فى الذي .ملوام قثن سمعنًا و إطعذا و اسمع و انظرنًا لكان حيرا لم و أقوم و لكن لَعنهم الله يرهم 5 نوي 3 كَثْيا و 2 دي سما صم مه ممريت 6 6-2 ص هدم رزو د روا الكشب أمذوا بم دا مصدقًا لما معكم من قبل 7 لطم وج وها مويه على أَديار ها او تلعهم زالتفكيان السعدافان رشراغارس حرفن الام و الأم بكس رالكاف .و سكون اللا تيع كلم تخفيفكامة » 0 سمت بير مت ة حال من المخاطب ابح المع واننتك غير مسمع ردر: قول ذو وجهينى #عثمل الذم أسمع مفا مدعو عايك بلا نفك لاذه لو احببتك دعوتهم عليه 7 يسمع فكان اصم غير مسمع قالوا 0 حوابا يوافئقف فكانك !ا ام تسمع شيأ - او أسمع غير صمصمع كلاما ترضاة فسمعك عنه ناب - و يجوز على هد!| سوه بر مم إن اعرن عي رمج مفعول اسمع اي اسمع كلاما جر مسمع ايالك ان ذنك تعيه نبوا عنه ‏ و يحتمل المدح اي ممع غير مشمع مكروها من قولك اسمع فلان فلانا اذا سبّه و كذاك قولهم [ راعذا ] #حتمل راعنا نكادلك اى أرمبنا و انتظرنا - و يحتمل شبه كامة عبرانية اوسريانية كانوا يتسابون بها وهى راعيذا فكانوا سخرية 2 1 5 2 8 بالدين و هزرء| درول الله صلى الله عليه و آله وسام يكلموتة بكلام محغمل يذوون به الشخيمة والاهانةر يظبورن به الوص 0 ] فتلا بها 0 اي يفتلون بالسدكهم العق الى الباطل حيث يضعون را م ى التوقير نفانا 0 اقل كيف جازًا بالقول [لمحتمل ذى الوجهيى بعد ما 00 وقالوا هاه ان عدص زموه سمعنا وعصينا “قلات جميع الكفرة كانوا يواجهوته بالكفر و العصيان و لا يواجهونة بالعمترو دحام السوء ‏ و يجوز ان يقولوة فهما بينهم. - و يجوز ان لا ينطقوا بذللك و لكنهم لما لميؤمذوا به جعاوا كانهم > س >0 ورم 5 و د 0 ا 0 نهو [ ولك 7 ١‏ ي حَذْلهم واو 0 علي ] اي ضعيفا ركيكا ل يعبأبه وهو ايمانهم بمى خلقهم مع كفرهم بغيرة اواراك بالقلة العدم كقوله » ».بين التشئي لمهم يصيبه » اي عدد م القشكي او الا فيلا منهم قد أمنوا [ أن تطمس ونجوهًا ] لي لمىى تخطيط صورنها من عين و حاجب وانف وخم قعل فرط ]مكوعدن امنيعاندارعاردي لديا" مثلها والغاد للتسبيب و ان جعاتها للتعقيرب على انهم توعدوا ! بعقابين لام هه تععبيكا [لتطتورو تيان ادبارها بعدطمسها فالمعنى ان نطمس وجوها فذخكسها الوجوة الى مك و الاقفاء لم 10 5 له آخر وهو ان يراد بالطمس القلب و التغيي ر كما طُمس اموال القبط فقلبها حجارة و بالوجرة ررسهم و وجهائهم . 0 2 و 1 3 د. 5 2 تَ : اي من قبل ان نغيراحوال رجبائبم فنسلبهم اقبالهم و وجاهنهم ونكسوهم صغارهم و ادبارهم - ار نردهم لان ) ا اا مه مبرم م ص ادس س برام برموت صضمه إن الله كن هوا غقورً © المثر الى الذين ونوا مَصيِبا م الكذمب يرون الْصللة و يريدون أن تَضنُوا السبِيْلَ 5 20262 م0 عبرم هس رمم مم لس و الله أعلم باعدائكم " وكفى بالله لياو فى باللهِ نَصيرًا © م الذي هادا تحرفون الكلم عمن مواضعة قلت كيف نظم فى سلكف واحد بهن المرضئ و المسافرين و بهن المُحْدثين و المُجْنبِين و المرش والسفر سببان من اسبابالرخصة و العدث سبرب لوجوب الوضوٌ و اأجذابة سبب لوجوب امس - قلت اران سججانة ان يرخص للذين و جب عليهم التطبر وهم عادمون للماد فى التيمم بالتراب فخص ارلا من بهذم مرضاهم و حفرهم لانهم المتقدمون فى إستحقاق بان الرخصة لهم لكثرة المرض والسفرو غلبتهما على ساثر الاسباب الموجبة المرخصة ثم عم كل من و جب عليه التطهر و اعوزة الناو كروت عدو اوسيع او عدم آلة استقاء او ارهاق: فئ مكان ٠لاماء‏ فيه او غير ذلك .مما لا يكثر كثرة المرض و السفر» و قر من غيط تين استييه ةتكن في هين و الغيط بمعنى الخاثط » [ أل كر ] من روئية القلب وعدي بالى على معن الم يفته علمك اليهم او بمعنى الم تنظر اليهم [ أوُوا نَصييا م الكشب ] ا وهم احباراليهود [ يثرن الصَللةَ ] يستبدلونها بالهدى وهو البقاد على الجهودية بعد وضوح الآيات لهم على صحة نبوة رسول الله صلى الله عليه وأله وسآم وانه هوالذبي العربي المبشّربه فى التررية والانجيل [ و يرون أن تلو ] انتم ايها المؤصنون سيل الح كما ضلن و تنخرطوا في سلكيم ل تعفههم ضللتهم بل يُحبون ان يضل معبم غيرهم - وقرك أن يضَاوا ان كم لماه و كسرها [ و الله أغام صنعُم بعالم ] وقد اخبركم بعدارة هؤلاء و أطلعكم على احوالهم و ما يريدون بكم فاحذرره, و( تستنصهوهم فى اموركم ولا تستشيررهم لكف بالله ويا وكَهَى بالله َصيْرً ] فثقوأ بوليته و فصرته دونهم او لاتبالوا بهم غان الله يخصركم علههم ويكفيكم مكرهم [ من لين أهادوا ] بيان للذين ارتوا نصيها ص الكةاب لانهم يبود و نصاررئ - و قوله و الله أعَكم - وفع بالله ّ 2-00 بالله كك توسطاك بين البيان و المبين على سبيل الاعتراض او بيان أعدائمم و ما بهنهما اعتراض او صلة لنْصجْوا لي يخصركم من الذين هادوا كقوله تعالى و نُصرناه من القوم الذي كدبوا - اجوز اأن ايكون: كلاها .مبند ل على أن > رفون صفة مبتدأ محذرف تقديرة من الذين هادوا قوم بحرفون كقولة ه شعر » وما الدهرالاآ تارتان فمنهما + اموت واخرى ابأغى العيش اكدح اي فمذهما تار موت فيها [ يحرفون الكلم عن مواضعة ] يميلونه عنها ر يزيلونه انهم اذا بدلوة و وضعوا مكانه كلما غيره فقد اسااره عن مواضعه الى و ضعه الله 3 و إزالوة عنها و ذاك نحو تحريفهم أسمر ربعةٌ عن موضعة فى الغوردة بوضعهم ادم طُوا لاصيا نحو تحريفهم الرجم بوضعهم لحن بلغال فلات كيف قيل ههنا عن مراضعة وفى العائدة. م من بعد مواضعة - دلت إما عن مواضعه فعلى ما فسرذا من از 0 مواضعة الذي ى اوجبت حكمة > ما الله رضعة فيها بما اقنضت شهواتهم من ابدال غيره مكاذة ل نا من بعد مواضعة فالمعذ ل إن كاننك له موافع هو قمن بان" يكون .فيها فحين حرفو تركوه كالغرييب الذي ( مرفع له بعد مراضعه و مقارة عن سورة الخساء عا الجر ع 1 ( 6ل ) 4 عوددم مر مه د ٠‏ دمه 6ه 3-3 ص > كرة 2-6 مغ ةراع لتر بجلا ا سد كل الت و انكنكم مرضى أوعلى سف راو جا > ” 5 وعم ورم سمدم مره احد مم من انا 7 2 الس كلم عدر م ا صَعيدا طيب ومسي وا رم وايديكم ” 00 م 7 مك 1 2 مجانينكم - وقيل هو سكر النعاس و غلبة النوم كقوله » شعر » راثا بسكر سناتهم كل الزيونى » و قرع م ها السيين و سكرى فاى ان يكون الجا نهو هل وجودى لان السك عاة .تاق العقل. او مغركد! ! بمعذى ل و أنكم ماع سكرها ل كقولك اعرأة 000 5 بصم السينى السينى دبا ناك ئن “على أن تكون صعة ١ ِ كار أ لالجماءة للحي تجتاح ون حووفل كشا كسلى بالعد ع والضم[ وأ َحِننً] عطاف علن وخ قولة رانم 00 لان بعل الجملة مع الواو الخصب عالى (أعال كاذه قيل لاتقربوا الصلوة سكارى ولاجنبا ‏ و الجَدمب يستوي فيه الواحد والجمع والمذكر والمونث لانه اسم جر “جربى المُصدر الذي هوالاجذاب ا عابي سبل 1 استثناء من عامة احوال المغاطبين وانتصابه على العال - فان قانت كيف بجمع بين هذهالعال والحال الي قبلها - ثامت كانه قيل و9 تقربوا الصلرة في حال الجذابة ال ومعكم حال اخزرى تعذرون فيها رهي حال السفر و عبوز المنُبْل عجارة عفه - وامجوزز انل يكو نحالا ولكن ضفة لقوله “جنب بي: ولا تغزيوا الصلوةتجذبا غير غابري سبيل اي حنها معلفين جز كدررفن - فار قليت كيف يصع صلوتهم على الجنابة لعذ رالسفر - لنت اريد باج الذين ام ينتسلرا انه قيل لاتقربواالضاوة غير مغقسلين [ حَلَى تعنسَاوً] ان تكرنا مسائرين وقال من فشر الصارة بالفسين معناة ل تقريوا المعجى ِنْبا الا فجتازين فيه اذا كان الطريق فيه لى الماء او كان الماء فيه او احتامكم فية - وقيل.ان رجالا مى الانصار كانت ابوابهم فى المسجل فيصيبهم الجذابة ولا تجدون ممرا الل فى الفشج. رخص لهم - وروي أن رسول الله صلى الله علية و اله و سلم م أذ ن الخد إن الجلس فاك المسعتن ار إيتو ف اناه حكن الا لعلي رضي الله عذه لان ينه كان تين المسجن + فان قلت أدخل في ,حلم الشرط اربعة وهم المرضى, و المسافرون وال#حدثون واهل الجنابة فيمن تعلق الجزاء الذي هو الامربالتيم عند عدم الماء منهم - .قلت الظاهر اذه متعاق بهم جميعا :وان المرضى اذا عدموا الماء لفنعف حركتيم و عجزهم عن الوصول الية فلهم ان يتيمموا و كذاكف السف راذا عدمره ابعدة و المحدثون و اهل الجنابة كذلكف اذا لم بجدوه اجبعض الاسباب #وقال الزتجاج [ الصعيد ] وجه الارض ترابا كان او غهرة و ان كان صخرا لا تراب عليه لو صرب المتجم' يده عليه ومس كل ذاك طهورة و هو مذهب ابي حذيفة رحموالله - فان أن قل فما يصاع بقوله فيل سور # المائدة ىامسدرا عوا بوجوهكم و أبديكم مله ١١‏ يِ ى ‏ لعضة وهذا لإيقائى فى الصغر الذي لا تراب عليه قلت قالوا ان من البتداء الغاية - فان قلت قرلهم ابا لابقداء الغاية 00 متعسّفٌ ولايْمهِم احد من العرب من قول القائل مسحت براسة من الدهن و من الماء ومن 5 . 1 0-6 عت ا 2 ل ا 0 |الخراب الآمعنى الذأبعيض ‏ قلت هو كما تقول و الاذعان للعق ادق من المراء| ان الله كان عفوا غفورا]كناية عن ١ 000 3 35 0 . 0 . 32 0‏ 5 ادها الفرخيص و التيسير لان من كانت عادته ان يعفو عن |/خطائين و يغفرلام اثز ان يكون ميسرا غي رمعسر - فانى , (اوؤم) مم 7 6060نت بس يرم 6 دربي موه م ءعه 2 0 و صق 2 ليما © إن الله 9 يظلم تقال ذه * نإو تك حل يضزفها ار ذخ تس له اجر نميه م2 ماع سا مولن - وه د هلاه مم امو نكيت اذا جِدُنا ا ١‏ بشبيد د على 1 هيدا 6 يومكُن 0 اين كفررا و عصوا 10 وك ه مم 8و اس 0 اه” موده ورم ١‏ فى العقاب اكن ظلما وانه ل يفعله استعالته فى الجعمة لالاساحالنه فى القدرة [ و إن تلك حَسَنَة ] وان كن منثقال_الذرة يحتنذة او انما إتيك مير المثقال لمونه مضاها الي 'مونبى:-.وقريك بالرفع على ,كان الئامة [ يفْعفها ] يضاعف ثابها لاسنحقاتها عنده الثواب في كل وقت من الاوقات المستقبلة غير المتناهية ‏ وعن عثمان الخبدي انه قال لبي هريرة بلغني غنك انك تقول سمعت. رمول الله صلق الله عليه اوالة و سلم يقول ان الله تعالى يعطي عبدة المؤصسّ بالحمنة إلفت الف حسنة قال ابو هريرة رفي الدع لايل سمعته يقول ان الله تعايى ١‏ يعطيه الغى الغي حصنة ثم تلاهذه الاي و المراك الكثرة 9 التعديد وي 7 تمن لدنة م جرا عظيما ] و يغط صاحبها من عنده على سبيل التفضل عطاء عظيما وسماه | جرا لاذه تابع للاجر لايثببت الا بثباته-وقريت يضَعقها بالتشديد و التخفيف من اضعف وضعغف حو زان هرمز نضعفها بالنون [ تَكَيْف ] يصنع هؤلاه الكفرةٌ من اليهود رغيرهم [ اذا جِننًا من كُلَ أمَة بيد ] يشيد عليهم يما فعلوا وهو نبيهم كقوله وكذت عَليوم يدا ما دمت فيهمْ [ و جِنْنَابِكٌ على هوذد ] المكذبين [ شبيدا ] وعن ابن مسعون انه قرأ سورة الخساء على رسول الله صثى الله عليه و الغو ,سملم حكن .بلغ اقولة ددا كا لى دواد يا فبكى رسول الله صَى الله عليه واله وسلم وقال حسينا [ لوتموى بهم لض ] لو ينون فتسوى بهم الارض كما تسرى بالموتى - وقيل يودون انهم لم يبعثوا و اذهم كانوا و الارض سواء - وقيل تصيرالبهائم ترابا نيودن حالها [ ولا يمون الله حدياً ] ولا يقدرون على كثمانه لان جوارحهم تشهد عليهم - وقيل الواو للعال اي يودون ان يدفذوا تحت الارض و انهم لايكتمون الله حديثا ر لاييكذبون ذي قوهم و الله ربّذا ما كنا مشركين لانهم اذا قالوا ذلك و جحدرا شركهم ختم الله على انواههم عند ذلىف و تكلممت ايديهم و!رجلهم بتكذيبهم والشهادة عليه بالشرك فلشدة الامر عليهم يتمنون ان تسويئ بهم الارض ‏ د تزرظ اف بحذف الناء من نسو يقال سويته فتسوئ نعو لوينة فتلوي و تَسَى بادغام. الثاء. نك الدج ترك مسفسن وماضية اسرى كارك * ردي ان عبد الرحمن بن عوف صنع طعاما و شرابا فدعا نفرا قي مخام شرو لله ل اله عليه واله وسلم حين كانت الخم رمباحة فاكلوا وشربوا فاما ثملواو جاء وقت صلوة المغرب قدموا إحدهم ليصلي بهم فقر اعد ما تعبدون و ادلم عابدون ما عبد نخزاث فكانوا ل يشربون فى اوقات الصلوة فاذ! صلوا العشاء شريوها فلا ييصبيسون الا وقد ذهب عنهم السكر و علموا ما يقولون ثم نزل تحريمها - ومعنى [ ( تَقَربوا الصَلوة ] لاتغشوها ولا تقوموا اليها و اجتذبوها كقوله و( تقربوا ازا - و9 تقربوا قاحس وقيل معناد ولا تقربوا مواضعها و هي المساجد كقوله عليه السلام ديا مساجدكم دجهاتم و سورة النساء عر لظ نور الكساء ع م 0 02 م > عو دروه م دمبرره م 2 ااورم ذم .6 3 موصم ا سم مكداا نخورا © الذي ادن رايا يامرون الا بالكل يمرن ما اتجم الله من تفله ين - 6س ليه يي وم جو 2 َو . للقغرين عَدَابًا مهنا © و الذين يتفقون أموالهم َه النأس ولا يؤمكون بالل ولا باليوم الآخر ٠‏ ومن يكن | 2 2040 اليِطئ لَه قينا قَسَا كنا © وسَاذا ملم لامكو بالله الوم الآخرء اعقو مما ررقم الله وكأن الله بهم الى ذلك الحق ولاتنساه وتجعله ذربعة الى اللحسان - وقيل الصّاحب بالجنب المرأة [ و ابن السّبيْل ) المسافر المنقطع به - و قيل الضيف » [ والمختال ] التياه الجهول الذي يأبؤمن عن اكرام اقارية و (صحابه و مماليكة فلا لتحفى بهم ولا يلتغت اليهم - ر قرك الجا رجنب بعتم الجهم و سكون ااذون [ الذي باون ] بذل من قوله من كان مُمحدَااتَكُورا - إو نصسب على الذم - و بتجوز ان يكون رفعا عليه وان يكون مبند خبره #عذرف كانه قيل الذين بخلون و يفعلون و يصنعون أحقّاء بكل ملامة » و قريى بِالْمُكَلٍ بضم الباء و فأجها و بفاتحتين و ضمنين اي جخلون بذات ايديهم و بما في ايدي غيرهم فهامررئهم بان ب#خلوا به مقتنا للسغاء مين وجد - وني امثال العرب امغلٌ من الصَنِين بذائل غيره » شعر» وان امرأ نت يداه على امريى ه بذيل يد من غيرة لبخيلٌ ‏ و لقد رأينا من بلي بداء الجخل من اذا طرق سمّعة ان احدا جان على احد شخص به و حل حَبُوته و افطرب و دازت عيذلا في راسه كانما ثبب رحلة و كسرت خزائته فجرا من ذلك وحسرة على وجودة -وقيل هم البجود كانوا ياتون رجالا م الانصار يتنصحون لهم و يقؤلون لا تخفقوا اموالكم فانا نخشى عليكم الغقر و لا تدرون مما يكون و قد عابهم بكثمان نعمة الله وما اتاهم من فضل الغنى والتفاترالى الذاس - و عن الذدي صل الله عليه واله وسآم اذا انعم الله على عبد نعمةٌ احنب ان تر تعمكة على عبدة - و بة بخى عامل للرشيد قصرا حذاء قصره ذنم به عنده فقال الرجل يا امير المؤمنين ان الكريم يسرها'ان بر ”انز تعمتة فاغخيبت أن اسوك بالخظر الى أثارنعمتك فاعجبه كلامه ‏ و قيل نزات فى شان اليهوك الذين كتموا مغة رسول الله ظليل الله علية و آله وسلم [ 38 النّاس ] للعخار و ليقال ما إسخاهم وما اجودهم ل ابتغاء وجه الله - ويل نزلت ني مشركى مكة المنفقين اموالهم في عدارة رسول الله عليه السلام [ ساد ينا ] حيث حملهم على الجخل و الزياء و كل شر - و يجوز ان يكون و عيدا لهم بان الشيطان يقن لهم فى الذار [ وما ذا علييم ] واي تبعة و.وبال' عليهم فى اايمان و الانفاق في سبيل الله و المراك لدم والتوبهير والافكل منفعة ر مفاحة ني ذلك وهذا كما يقال للمثنقم ما فرك تفز تسق ما كان :يرزئلك لو كنت بارا و قد عام اذه لامضرة ولا ضرزئة فى العفو والبر و لكنه ذم واتوبين و تجبيل بمكن المنفعة [ و كن الله بِيمْ عَليِما ] وعيد * [ الذرة ] الثملة الصغيرة - و في قراءة عبد الله متْقَالَ جنيك في ممجا إر مسجل إو غير ذاكف من ادنى محبة النأمت بيذف و بينه فعليكف ان ترم كل جزء من اجزاء البباء فى الكوة ذرة' - و فيه دايِلٌ انه لو نقص من الاجر اذنى شيء و اصغرة او زاتة ) 785 ( حكمًا من أهله كنا 00 1 يريا مكحا يوق ال ان الل 3 َليمًا حَبرَاج سورة النساء ع و اعبدوا الله و لاتشركراً. ب شيا وبالوالديى احسانا و بذى اشربى وَاليُدمى و المسكين و 'جارذى 5 عويهااء الجَار جب كلف وانجن وَابن السبول وما ملكت إيمائكم 2 إن الله 5 9 1 عليهما و هو الرجال و النساء [ حكما من هله ] رجلا مقنعا رضى يصلى اعكومة العدل و الاصلاح بينهما و انما كان بعك الحكمين من اهلهما لان الاقارب اعرف ببواطن الاحوال واطلمب للصلاح وانما تشكن الهم نعوس الزوجين و تبر اليههم ما في فحائرهما من اعسبا و البغض و ارادة الصحبة و الغرقة و موجبات ذلك و مقتضياتة و ما يزردانه عن الاجانب ول عبان ان يطلعوا عليه - فان قلت قبل يليان العم بهذهما و التفريق إن رأيا ذلى - قلت قد اختاف فيه نقيل ليس اايهما ذلك الا باذن الزجين . 1 الت اايهماو ما لخو حكمين الا و اليهما بناء الامرعلى ما يقتضيه اجتهادهما - وعن ل السلماني شهدت عليا رضي القن وقد جاءته امزأة و زويجها ومع كل واحد فثام داوس وف وغول كا و قال علي رضي الله عذه للحكمين اتدريان ما عليكما إن علهكما إن رأيتما ان فا ركنم وا ١‏ رأيقما ان تجمعا جممتما فقال الزوج اما الفرقة فلا فقال علي رضي الله عذة كذب و الله لاتبرح حنى ترضى بكتاب الله للك ر عليك ذقالت المرأة زضيت بكتاب الله لي وعلي - وعن الحسن 010 الشعبي ما قفدى (احكمان جاه و الالف في 1 يردا اصلاجاً] ضمير الحكميّن وني [ يردق الله ينهم ] للزرجين لي ان قصدا اصلاح ذات البين و كانت نييما “حبية ر قلوبهما ناصحة لوجه الله بورك فى وساظتهما و اوّع الله بطيس نفسهما و حسن سعيهما بن الزوجين الوفاقٌ والالغة و القى فئ نفوسهَما المودة و الرحمة و قيل الضميران للحكمِين اي ان قَصدا املاح “ذات البيى و النصييةٌ للزرجين يورق الله ا فيتفقان عاى الكلمة الواحدة و يتساندان في طللب الوفاق حى #حصل الغرض و 5 يلم لان 5 واقيل الضميران لازرجين اي ان يريدا اصلاح ما بيذيما وطابا الخير وان يزول عذهما الشقاق يطرح الله بِينْهما الالفة'و أْدلهما بالشقاق وفافًا وبالبغضاء مودة [ ان الله كان عليما خَبيرا ] يعلم كيف يوئق 0 المعقاقيلي لحم درن الخنةرديرع لوانفقت نا فى الارض جميعا ما الفنت بين قاوبهم و لكى الله الف بيكهم _” بالولدين احسانا] و أحسنوا بهما احسانا [وبدذى الشربى ] وبكل من بيككم وبينه قربىك من اخ أو 3 اد : 5200 كه 0 : 2 غير هما [ والجارذى القربى ] الدي ذرب جوارة [ والجار الجنب ١‏ الدمي جوار بعيد - و قيل اجار القروسب النسب والجارٌ الجَنْب االجنبي ونش افلع ارق قزق مدل » لامجرويداا مايه | *رلونهم او “جاور جذب * ز قريق و الجار 3 االقريئ تعنها علئ الاختضاص كما قرع حا كرا عا ى:الصلوات والصلوةٌ لظ تذبيهًا على عظم حقه لازلائه ع الجوار و القريي [ و وَ الشاحب بالجئب] قو الدذئ صلفيك دان حخصل بجنبى اما رفيقا فى السغؤؤان جارا ملاصقا و ها ثريكا ني تعلم علم او حرفة و اما قاعن( 0701 موي ٌُ النساء ©م الجرزء 0 ع ( مم" ) صم .5 م وس > بابر وى مضه 2 0 أطعلكم ف تبغرأ علي سبيلا * إن الله كن علا كيرا © و إن خفكم شقاق بيذيما مابعذ مطيعات قائمات بما عليهن للازواج [ حفظت للَْيْبِ كه خلاف الشهادة اي حافظات لمواجب الغيب اذا كان اللزواج غير شاهدين ابم حفظى ما يجب عليهن حفظة فى حال الغيبة من الفررج والبيوت و الاموال - وعن الذبي عليه السلام خير النساء امرأة ان نظرت اليها سرتك وان امرتّها اطاعك واذا غبت عنها حفظتك في مالها ونفسها وتلا الآية - وقيل للَْيْبٍ لاسرارهم [ بم حَفظ الله] #الحطل الله د ن أوصى بهن الازواج في كتابه و آمر رسولةٍ فقال رونا بالنساء خيرا - او بما حفظين الله" و عصمين و وفقون احفظ الغيب - ار بما حفظين حين وعدهن الثواب العظيم على حفظ الغيب و ارعدهى بالعذاب الشديد على (اخياذة و ما مصدرية - وقريئ بما حَفظ الله بالنصب على ان ما موعولة اي حانظات الغيب بلامر الذي بحفظ حمق الله وامانة الله رهو التعفف و المحصن والشققة على الرجال و الفصبحة لهم - و قرأ اب مسعود لصوام قوانت حَوفط ليب بما حفط الله فاصاحوا الهين أ» نشوزها 00 ان تعصي زوجها ولا تطمدّن اليه واصله اانزعاج [ فى الْمُصَاجِع ] فى المراقد اي ( تداخلوهن تحت الأَحّف ‏ ار هي كناية عن ى الجماع - وقيل هوان يُوليها ظهره فى المضيجع ‏ وقيل فى الْمَضَاجِع فى بهوتون الني يبذنى ى فيها لي لاتباينوهن - و درك فى مضي -وفى ألْمشَطجَمٍ وذالك لتعرف احوالمن و تحقق امرهن فى النشوز آمر بوعظين ارلا ثم ب#جرانين فى العمل ثم بالضرب إن لم مجع فيمن الوعظ و الجبران - و قيل معناة اكرهوهن على الجماع و اربطوهن من تقجر البعيرٌ اذا شده بالعجارو هذا من تفسير الثقلاء - و قالوا #جمب ان يكون ضريا غير مبرح لاتجرحها ولا يكسرلها عظما واجنذمب الوجه - و عن النبي عليه السام علق سرف حيث يراه اداك - وعن اسماء بذنت ابى بكر الصديق رضي الله عنهما كنت رابعة اربع نسوة عند الزيجر ب العوام فاذا غضب على إحُدانا ضريها بعون المشجب حتى بعسرواعليها- وإيرون عن الرنيزابيات منها #ع + ولول بكُوها حولها لخبطتها » [ فلا تبغوا علبين سبيا ] فازيلوا عنمن التعرض بالاذى والنوييج و اللجني و توبوا عليهى و اجعلوا ما كان مذين كان لم يكن بعد رجوعون الى الطاعة و الانقياد و ترب الخشوز | ان الله كن ايا كبا ] فاحدررة و اعلموا ان قدرته عليكم اعظم .من قدرتكم على من تحت ايديكم - و يررى ان إبا مسعون الانصاري رضي الله عذه رنع سوطه ليضرب غلاما له فيصريه ل الله عليه السلام فصاح به ابا مر اشرعييى منك عليه فرمى بالسوط و اعدق الغلام - اد ان له كن علي يرا وانكم تعصوذه على علو شانه و كجرياء سلطانه ثم تتوبون فجتوب عليكم فانقم احق بالعفوعمى بجني عايكم اذا رجع [ شقاق بِيّنهِما ] اصله شقاًا بينهما فاضيف الشقاق الى الظرف على طريق الاتساع كقوله بَنْ كر الال وَالقََّارو اصله بل مم الليل والخهار او على ان جعل الهين سيان و الليل و النهار صاكرين على قولهم نهار صائم - و الصمير للزرجين و لم بجر ذكرهما لجزي ذكر. ما يدل ( لمم ) 2 ذو >م سه . ١‏ 2 ( اس بما فصل الله بعضهم على بعض 1 لمعو امن أصوالوم َلصلحْتٌ ا 5١‏ ا د لاضع م > م 6مء صم وو نا ٠‏ 0 للعَيْب بما حفظ الله و النى 'خادون نشوزهن فعظوهن و اش جروهن فى الماح 5 لقان الجرى 85 ف 9 ا قوم جعلناهم موالي نيب مما تك | والدان و القربون على ان جِعَلْنَا صوالي صفة لكل و الضمير الراجع اهن 3 محذرف و الكلام مبتدأ و خب ركما تقول لكل من خلقه الله انسانا من رزق الله الى حظ من رزق الله - ار و اكل احد جعلذا موالي مما ترب إي ورآثا مما توب على ان من صاء موا ل لانهم, ني معنى الوراث : لك 0 كُْ ثم فسر الموا الى لى بقولء الوالذن و لبون كانه قيل ع هم فقيل الوادن والكريوج الا لين عَقدتْ يمانم ]اسبتدأ 5 ضمن معفى الشرط فوقع خبر مع الفاء و هوقوا» تعالى عالوطة صم و جوز ان يكون منصوبا على :قولك زيد| فاضربه - وبجوز انى يعطف علئ الرالدن ويكون المضمر في َاتوهمْ للموالى و المراد بالذين عاقدت ايمانكم موالى الموالة- كان الرجل يعاقد الرجل فيقول دمي د مك و هدمي هدمّف و ثاري نارك وحربي حردك و سامي سلمك و ترّني و آرثف و تطلب بي و اطلب بك وتعقلٌ عني و اعقل عنك فيكون للحليف السدس من ميراث العليف 6 - وعن الخبى عليه السلام انه خطب يوم لق اتفال صا كان من حاف فى الجاهلية فتمسكوابه ذانه لم 35 الاسلام الاشدة ولا دقرا حلذا فى الاسلام - و عند ابي حنيفة رحمة الله لو الم رجل. على يد رجل و تعائدا على ان يتعائا و يتوارثا صم عنده وورث بحق المولاة خلانا للشافعي - و قيل اامعافدة التبذي و معنى 0 يمام عاقدتهم إيدكم 120 #وادرية ا بالتشديد والتغفيف بمعنئ عقدت عبويٌ هم ايمانكم [ كواموى 12 ى الَنْسّام ] يقوسون عليهن امرين ناهيى كما يقومالولاة على الرعايا - وسمرا فوا لذلكاه و الضمي رفي [ بعضهم ] للرجال و النساء جميعا يعني اذما كانوا مسيطريى عليبى بسبمب تفضيل الله بعضهم وهم الرجال [ على بَعْضٍ] وهم النساء - و فيه بلا على ان الولاية انما تسثحق بالفضل ل بالقغلب و الاستطالة و القبر و قد ذكروا فى فضل الرجال العقل والحزم والعرّم و القوة و ااكتابة فى الغالمب و الفروسية و الرهي وان منهم الانبياة و العلماء وفيهم الامامة الكبرى و الصغرئ و الجهاد و الأذان والخطبةٌ و الاعتكاق وتكبيرات النشريق عند ابى حنيفة ر الشهادةنى الحدود والقصاص و: زيادةالسهم زالتعصيب فى الميراث والعمالةٌ و القسامةٌ والوايةٌ فى النكاح و الطلاقٌ و الرجعةٌ وعد الازواج و اليهم الانتساب وه, (صحاب الاحى ى و العمائم د بما عقوا ]وبسبسب ما اخرجوا في نكاحهن [ من اسوألهم ] فى المهور و الخفقات ‏ و روي ان سعد بين الربيع و كان نقيبا من تقكاء الانصار نشزث عليه امرأته حبيبة بنت زيد بن ابي زهير فلطمها فانطلق بها ابوها الى رسول الله عليه السلام وقّال اكرشتة كريمني فاطمها فقال لتقتص مذه فنزلث فقال اردنا امرا واراك الله اسرا و الذي اراد الله خير و رفع القصاص - و اختاف في ذلك نقيل لاقصاص بين الرجل وامرأته فيما درن 5 ا النفس و لوشجها و لكى يجب العقل - رقيل لاقصاص الافى الجر و القتل ر اما اللطمة وفحوها فلا[ قدتٌ] (44م ) -. دوددم مهم وملسم موده 7ل م >9 اده وى ده ضاه لجز ه ناه وات تفل ل طلزئل ب * للرجالٍ في نز 1 اه ع م تيب هما السب " و ستَلواائلة من فَقْله ا عَليمًا © 0 >2 وس ميد ه حوس جرم ماع وده 2 مسو ترك . والدن 210 والذين عدت ايمانم فايوه"نضيهم لله ّ 10 ى كل نيم ًا 5 6 8 الرجل محمد رحيما حيث لم يكآفهم تلىف اانكليفٌ الصعبة [ ذلك ] اشارة الى القنل اي ومن يُقدم على قتل الانفس [عدوانًا و ظَلْمًا] لاخطأ ولااقنصاصا- و قر عدوانا بالكسر و نُصَايه ] بتخذيف الام وتشديدها وتصليهِ بف الذونى من صلاه يَصُليِه و منه شأة مصَاية - و يصليه بالياء و الضمير لله مزرجل ار لذلك 5 لكونة سببا للصلي[ نار را ] نارا#خصوصةشديدة العداب [ 0 ذلك على الله ه يسيرا ١‏ ]لأن ا'حكمة تدعوالية ولا صارف عذه فرع طلم ار فعون [ كدئرَمًا تهون عذه ]| "وخر كرما تهون عله أي ما كبر من المعامى التي ينهاكم الله عنها و الرسول [ تعفر عذكم سياتكم ] تفط ما تستقرنه من العقاب في كل وقت على ه.خائركم فجعلاكاق 2 لزيادة الثواب المستدق عاى اجتنابكم الكباثر و صبركم عنها على عقاب اللنواك؟ اقديرة لشفي اننا ومعنا بالكبر والصغر باضائتهما امأ الى طاعة او معصية اوثواب فاعلهما- وَالتَكقَيرٌ'اماطة |امستد ىش العقاب بثوافك ايد اوانقوبة -. و الالحباط نقيضة' وهو امنااطة الثوات [امتتدى بعقاب ازيد ار بخدم على الطاعة - و عن علي رضي الله: كانه الغبنائ تشع .»اللشرلت» و الققلٌ” و القذقت او انرا و مال الينيم و الغرار من النحف والتُعربٌ بعد الفجرة - وزاد ابن عمر السعر و إستعول البيث العرام - و عن ابن عباس أن رجلا قال !غ الكبائر سبع فقال هي الى سبع مائة اقرب لاذه (صغيرةٌ مع الاصرار و ل كبيرة مع تمرك ارركم "١‏ سجعين - وقرين يعفر بالهاء و[ مدخلا ] بضم المهم و فأحها بمعنى المكان و المصدرفيهما و1 نموا ١‏ هوا عن الحاسس وعن تمي ما فضل الله به بعض الذاس على بعض من !جاه و المال لان ذلك التفضيل قسمة من الله صادرة عن حكمة وتدبير و علم باحوال العباد و بما يطّام المقسوم له من ١ 1‏ لوز افق والكيماظ اله اررق لعّادة بعََا نى رض فعلى كل احد ان يرضى بما قم له علي بان ما هسم له هو مصلحته و لوكان خلامه لكان مفسدة له و لاحسد اخاه على حظه [ للْرِجَالٍ تَصِيِبُهما سبوا ] عل ما قسم لكل من الرجال و النساء على حسب ما عرف الله من حاله الموجية للبسط و القيض كسبًا 1 [ و سوا لله من َضَاء ] و لا تنمنوا انصجاء غيركم من الفضل ولكن سلوا الله من خرائنه الني لا تنفد و قيل كان الرجال قالواان اللة فضلذا على النساء فى الدذيا لذا سهمان و لهن سم واحد فترجو ان يكون لذا اجران فى الآخرة على الأعمال وله اجر واحد فقالت ام سامة و نسوة معبها ليت الله كنب علينا الك 3 كتبه على الرجال فيكون لنامن الاج رمثل 0 مودت وستوي بات [ لكل أي و لكل 2 :| مما رك َال لوالدن لفون ] من المال حَعلنًا موالي وزاثا يلونه و #حرزونة - او و لكل ( قدا با اك - لمم وص 2ه هوم سه فق عرض هلا مم مع وهمه 56> اده 27م و الله عليم < 8 اللةزيرية أن سم و يد الذي 5 نال هوت أن له ِو َي يما دن الله ل 5 ور 0 م 3 يتبعو ده سور" م كات 2 أن تف عن * ريق فزن ه با الب اع تق توق يكف نال و رن الجزء 5 نس و يّه” 2-6-7 5926 :2 مه6وء تجَارَة عن تراض مني قف ولاَقتا السك * إن الله كن بكم رَحيمًا © ومن يُفعل ذلفٌ عذوانا و ظلما فسوف ع سم ممه 2< و ويكفر 'كم [ والله 38 أن يحوب عليكم ] 1ل جاارالاحطة يعمو يكال يقوف ا >ج ورردس يتبعون الشهوت ان تميوا مَيْ عظيما ] و هو الميل عن القصد و الحعق ولا سيل اعظم منه بمساعدتهم و موافقتهم على اتباع الشبوات - و فيل هم الييود - و قيل اأمجوس كا نوا تُحلون نكاح الاخوات من الاب وبنات الاخ و بنات الاخث فلما حرمهن الله قالوا فانم تتلون بنت الغالة و العمة و الخالة و العم عليه حرام فانكحوا بذات الاخ و الاخت فخزلث يقول يريدون ان تكرنوا زناة مثلهم» [ يريك الله ان َحَفَفَ عَم ] باحلال نكا الامة وغيره طن دمن [وخلق الانسان مَعيقا ] ل يصبرعى الشهوات و على مشاق الطاعات - وعن سعيد دن المسيب ما آيس الشيطان من بني ادم قط إل اتاهم من قبل النساء وقد اتى عاي ثمانون 6- . 6 ب 0-9 3 7 - 5 سنة وذهبث احدى عيني و إنا اعشو بالاخرى و ان الحُوف ما اخاف علي فتنة الفساء ‏ و قريع ان 2 ة موا بالجاء والضميرا لله قمعو التبهوت - وقرأابن عباس رضي الله عنهما و خلق الأنسان على البناءا ماعل و نصمب الانسان لراعلة رضول اللعاعدم تمال قاانات في 1 هي خير لبذه الامة مما طلعت ىدوم لم عرسم مومهم 00 رمم لم هّعمم مصوده 2 اع مه ل سس ممبرم 8 عليه الشمس وغريت دريد: الله ليبن لعم و اللاض يدان يدوك عليكم ب ب ا - اع للم برام 2م عمم مه موا كجز سا بون عه ار كيه - إن الله يكالم متقال ذه - و 0 نفسة ل انر *[ اباط ] بعالم سه | خوعاس ناويلا انصب تار / و 0 عقون الربوا [ اا أن و3 جره ] الا ان تقع تجارة - وقرك 3 تجار على الذان تكون القتجارة تجارة [ عن تراض مَدْكُمٌ ] و الاستثناء منقطع معناه ر لكن اقصدوا كون تجارة عن تراض - او و لكن كو تجارة عن تراض غير مذبي 'عذه و قوله عن ذر تراض صفة نجارة اي تجارة صادرة عن تراض وخص التجارة بالذك لان اسباب الرزق اكثرها متعلق بها و التراضي رضى !امتبائعين بما تعاقدا عليه في حال البهع رقت الاإجاب و القبول و هو مدهب ابي حذيفة و عند الشافئعي تغرفهما عن “جلس العقد متراضيين [ ولا فوا الْفْسَكُم ] من كان من جنسكم من المؤمنين - وعن الحسى لا تققلوا اخوانكم اوولا يقذل الرجل نفسه كما يفعله بعض الجهلة - وعن عمرر بى العاص انه تاوله فى التيمم لخوف البرك فام يذكر عليه شرل الله صلق الله عليه وأله وسلم - وقرأ علي رضي الله عذه و تتا بالتشديد [ أن الله كان بكم رَحيّماً] ما نهاكم عما يضركم ال لرحمته . عليكم - و قيل معذا ه انه امربني اسرائيل بقتلهم انفسهم ليكون توب له و تمعيصا لخطاياهم وكان بكم ياامة # بن *«الننا سورة [كساء ع ( عدم - ل سم م 5م صمت رم هوم ١‏ 5 أن الله كار وقظ ولع نك لوقه ولو انان لاد ا 0ه سمس ور عه رس | عر ممعم مهم هسه ممه ملكت ايمانكم ٠‏ من نيكم المؤمزت ط و الله أعلم بايمانكم يحضكم من عضن ":اكجرهن بان مه يت سإررمء يي برءرصصمءةظ مومه م وا يي ل حمدوت اهلين واتوهن اجورهن 0 عتمت مقي ا ميخرت دان ؟ نذا أخصن فان انين بقاحشة فعليين 1 ى المُحاصّنت من الْعَدَابٍ اذاف لمن خْشِي الْعَت مذكم " وان تصيروا ع » 5626 2 1 دع 2 © ومو 1 مشخ 2 0 2 مم م ممعم مومس 8 خيرلم . ” ردزئلة قورحم © يويد الله لبي كم ويعديكم سنن الذين مين اتجلكم از يدوت لهم بشرط فيين على ااتفاق ولكنه افضل فان» قلمتم لم كان نكاح الامة مذعطا عن نكاج الحرة - قلت لما به من اتباع الولد اله فى الرق ولثبوت. حقق المولى فييها,وفي اسنحدا مها ولانها ممتهنة ميتذلة خرلجة ولاجة وذلكف كله نقصان راجع الى الناكم وصهانة و الع من صفات المؤمنين و قولة من فنياتكم اي من فتيات المسلمينى لا من فنيات غيركم وهم [لمخالفون فى الدين: - فان ذاك ارابك فما معذى, قوله تعالى 5 أغلم امام 0 معذاة إن الله اعلم تفال ما بيذكم و بهن ارقائكم فى الايمان و رحجانه و نقصانه نيهم و فيكم و ريما كان ايمان الامة ارحج من ايمان الحرة. و المرأة افضل 75 اليماى من الرجل و حق .المؤمنين إن لا يعتبروا الأ.فضل الايمان لا فضل الاحساب والأتساجيهزهذ! تانمسل :بتكا الأماء:وزتكيب الاهتتذكافت مذة [ بعضكم من بعض ] لمع انتينودارقاة كي متواصلون متذاسبون لاشتراككم فى الايمان لا يفضلٌ حر عبدا الابرجحان فيه [ باذ علو ]:اشتراط ان الموالي في نكلحهن و اس به لقول ابي حنيفة رحمة الله ان لبن ان يجاشئرن العقد بانفسهن انه اعتجر اذن الموالي لا عقدهم [ تون 2 بالمعروف ] وادوا الجن مهورهن بغير مطل و ضرارو احواج الى الاقنضاء و اللز-فان فلت المواليهم ملك مهورهن لاهن و الواجمب اداوّها اليهم لا اليهن, ذا م قيل و انون قلت لنهن و ما في ايديين مال الموالى فكان اداها اليهن اداء الى الموالي او على ان اصله فاتوا كد | الفضات [ مخصذت] عفائف و [الاخدان ] الاخلاء فى السر كانه قيل غير مجاهرات بالسفاح ولا مسرات له [ كاذ الخصن ] ] بالتزويس- ورك أخصن [نضفٌ 1 ى المحصَت ] ا العرائر [ من العداب] من الححد كقوله تعلى لمن ويد رأعنها العداب ولا رجم عليونى لان الرجم اايننسف [ ذلك ] اشارة الى نكاج الاماء [ لمى خشي ا كم م ]لمن ,خافت الاثم الذي تودي اليه غلبة الشبوة - و اصل العنت انكسار العظم بعد الجب رفاستعير لكل مشقة و ضر و لا ضر اعظم من مواقعة الماثم - وقيل اريد به ادن لانه اذا هويها خشى ان يواقعها فيحد فيتزوجها 55 تصيرا ]. فى محل الرفج على الابتذاد ووضدركم:عنة م الما متقفس [ حيلم - و عن الخبي عليه السلام العرائر ملاح البيت و الاماء هلات الميث [ يريد الله مين 2 ] اصله يريد الله ان يبين كم فزيدت الام موكدة لاراىة التبيين كه! زيدت فى !ا ابالك لناكيد إضافة الاب . والمعذى يريد الله ان يبين لم ماهو خدي عنم من مصالحكم مم ) 3 مومه مو 2 صاعمعر يس عر هم 6 221002 6 سم ترس سس ممعم 0 - 0 5 1 8 فما |. به اد احور بضة 0 جنا عليكم بعد اله 1 سول النساء سدمنعكم ب منين دوهن ' اجوردن فر 2 حَ فهما ترافيكم ب به من اغريدة ور ع ا 5 فان قلت اين مفعول َدِنَعُوًا قلت يجوز ان يكون مقدرا و هو النساء و الاجود ان لا يقدرو كانه قيل ان "تخرجوا ع6 اصوالكم - و “جوز ان يكون أن تَبْتَغُوا بدلا من ما وراء لم 2 المسامي الزائي من 3 وهو صب المذن و كان الغاج ريقول لافاجرة سافديني و ماذيني من المذي [ قما متعم يه محم ] فما استخفعتم به من المفكوحات من جماع ارخلوة “خشحة ار عقد علهين [ فاتوهن حوره ]علية فاسقط الر! جالى مالانه لا لبس كقولة 5 ذلك لمن عَم امور باسقاط منه ‏ و يجوز ان يكون مافي معنى النساء رم لاتيعيض اوامبيا تسر اوسن اللفظفي به رعلى المعذى فى فاتوهن .و اجورهن مهورهن لان المبر ثواب على البضع [ - ] حال من. الاجور بمعنى:مفروضة. :او وضعت موضع ايناد لان الايناه مفروض - او مصدر ' موكد اي فرض ذلك فريضة [ [ فهما رضيام ؛ به من بعد الفريضة ] ]نيما تحط عذه:ملن+المبزةاواتيسي له من كلة او يزيد لها على مقداره - و قيل فيما تراضيا له مزل - اوفواق -.و قيل؛ نزلت.فئ ١|امنعة.‏ اللتى كانت ثلاثة ايام حين ننم الله مكة على رسولع ث نسون - كان الرجل ينكم المرأة و قتا معلوما ليلة او ليلتين او إسبوعا بثوب,او غير ذاك و يقضي ملها و طره ثم يسن رنحها| سمت مدّعة لا ستمداعه بها او لدمتيعه لها بما يعطيها - و عن عمر رضي الله عنه ل آوتى برجل تزوج امرأة الى اجل الا رجمنهما بالتجارة - وعن الخبي عليه السلام انه اباحها ثم اصبم يقول يا ايها الناس اني كنت امرئكم بالا ستمتاع من هذة الخساء 1 ان الله حرم ذلك الى يوم القيمة - وقيل آبهم مرتين 0 مرتين - و عن ابن عباس هي “حكمة ىو 2 يعني لم تس و كان أيقز .هما اسلم دهم به متهن الى اجل مسمى - و يروي انه رجع عن ذلك يوم موته قال الهم اني ااترك اليك مس قولي بالمئعة و ذولي فى الصرف *[ الطول ] الفضل يقال لفلاى على خلان. طول اي زيادة فضل و قد طاله ط ول فبو طائل قال * شعر » 'قد زادني حبا لخفسي انذي » بغيض الى كل امريك غيرطائل » وصذه ذو لهم ما حاي منه بطائل اي بشيء يعدد به مما له فضل وخطر ومذه الأول في الجسم لانه زيادة فيه كماان القصر قصور فيه و نقصان ‏ و المعنى ومن لم يستطع زيادة فى المااءن شع بيبا بها نكا الحرة فلينقم ا - قال ابى عباس من مللك .ثلث ماثة درهم فقد وجمب عليه الحني وبحرم عليه نكاح. الأماء وهو الظاهر و عليه مذهب الشافعي رحمة الله واما ابوحذيفة فيقول الغني و الفقير سواء في جواز نكاح الامة ويفسر الابة بان من لم يمف فراش الحرة على ان الذكاح هو الوط: فله ان ينكم امة - روفي رواية عن ابن عباس انه قال و مما وسع الله على هذه الامة نكاح لامة و الهبودبة و الخصرانية وان كان موسرا وكذاللمك قوله | ن تنكم الم رمذت الظاهران الا جوز فكاح الامة العنابية و ا اهل الحجاز ‏ وعند اهل العراق يا ونكا ح الامة المؤمنة افضل فحملوه علق الففدل لا على الوجرب بواستشهدوا على ان الأيمان ليس بشرط بوصف الحرائربه :مع علمنا اذة. ليس نهورة النساء عم ! ب ع ى _- إن ) "80 ( ع ميك وم بره مم” مد هده » مه صميمة» 3 00 3 7 أسلابم و ان تجمعوا بن الاخدين الما فد سيف 5 أن الله كان عورا ارحيمًا 05 يم ع ا 0 0-0 ,الوا واج لا ما ملكت أبِمائكم كنب الله ع وآحل لكم ما وراء 3 1 تَبِتَعْوا بأموالكم حصني ميرم سافحين * عليبا جاب يعلى 1 م الامقرار إْلاء" للتعدية اهمو و أعوة يقوم مقام الدخول عند ابي حنيفة رحمة الله - وعن 1 عذه انه خلا بجارية فجردها فاستوهبها 8 له فقال انها لاتحل لى ‏ وعن مشروق:انه اهران تجاع جاريتة بعد موته وقال سا انى لم انب منها الا ما بحترمها على ولدئ يمن اللمس والذظر: وعن الحسن فى الرجل يماك الامة فوغمزها لشهوة ار بقبله؟ او يكشفها انها لاتعل لولده بعال - وعن عطاء وحماد بن ابي سلهمان اذا نظر الى فرج امرأة فلا يفكسم اسها ولا ابفنها - وعى الاوزاعي اذا ددخل بلام فعراها و لمسها بيده و اغاتى الباب وارخى الستر فلا بحل له نكاح ابثقها - وعن ابن عباس و طارّس وعمر و بن دينار ان الأحريم ليقع الا بأجماع رحده [ الذي من اصلابكم ] دون من تجكيكم واقه تزوج لوااره يسك 0 9 ل ا ا ا رسول الله صلى الله عليه والة وسلم زيب بنت 5-0 الاسدية بنث عمته اصيمة بنك عبد المطلب - . 6 سيرم ا يد بى حارثة 0 0 1 علي 11 0 فين حرج 0 00000 0 8 ا ال تحريم الذكاح واما |أجمع د ذهما 0 ماك 000 فع, 0 و لي رذي الله 3 إنهما ذ- ممص ىم دود ورعو دالا ايا 35 0 ع اي يعليان هن» اليم و قولة م كم ا سوسا ١ 2‏ و التدايل 1 ل م 4 ع ا ل 0 مضى مغفوربداجل قوله تعالئى ان الله كان 1 1 و 1 امدحمصين ا القراءة بققع الصان 2 86م ع بن مصرف. انه قرأ بكس رالصاك وهن ذرات الازواج تين لكفق كا فزوجمن بالتزريي هن أمخصتات و ##حصنات [ اا ما ملكت ايْمَانكُمْ ] يريد ما ماكت ايمانهم من اللا سين لان ازواج في دارالكفز فين حلال لغزاة المسلمين :وان كن مخصذات و في معناه قرل الفرزدق * شعر * وذات حاهل إنكحثها رمالحنا » خالٍ لمن يبذي يهالم تطلق » [ كنب الله مآ[ مصدر موكد اي كتب الله ذلك عليكم كتابا و فرضة فرضا وهو تعريم ماحرم - قان قلت أعلام عطف قوله [ واحل لكم ] - فلت على الفعل المضدر الذي نصب كتب الله اي كتب الله عليكم تحريم 1 موه سس > ةه م.م ذلكق وادل لكم هما وراء ذلكم و تد ل عليه 5 قراءة الجماذ اه ل عليكم 51 م عه عن اليماني دست الله 1 على الجمع والرفع انى هذه فرائض الله عليكم ومن قرأ و راحل لم على الخداء للمفعول فقد عطفه عاى حرص [ أن تَِدْعوَا ] مفعول (ه بمعنى بدن لم مما بحل مما بحرم اراد انيكون ابنغاذكم باموالكم التي جعل الله لكم قياما في خال كرنكم [ حصفي ى غير مسافحيين ] لثلا تضجعوا اصوالكم و لتقا 3 فيما لا بحل للم را دنهاكم و دين ولا' مفسدة اعظ, مما تجمع بين الخشرانين - والخصان الدقة وْ تعضين ‏ الخفس, م الوقوع فى الحرام :- و الاموال' المبوزواما شرج فئ المفاكم - ا ا بكب وهاو ووم 57 م26 مدرره سم ممار م عه ل - 0 نا . لع و 0 الآخت وامهقم لني 0-0 و اخوقكم من الرضاعة ا الخدم وربائبكم 0 ل 0 اف 1ه ل بت 2 ” وه > مموره لء ووه ما ور 2200 حججوركم ص نسائكم كح حلم يمن ” فا أم تكوثرا دحلم يون 16 جِدَاح عَلَيِمُم ” وَحَائلُ بكم لين لان المانع فى النسب وط” الاب اياها وهذا المعنى غير موجود فى الرضاع [ من لَسَائم ] متعاق بربانيكم ومعفاة ان الربيجة من المرأة المدخول بها محرمة على الرجل حلال له اذا لم يدخل بها فان ن قلت هل يصيم أن يتعلق بقوله تعالى (مهنت نسَائكم” - قلت لا تخلو- اما ان تعلق بهن و بالربائب فيكون حرمئهى و حرمة الرباثسب غير مبهمتين جميعا - و اما ان يتعلق بهن دون الرباثسب فتكون حرمتهن غي رمبهمة وحرمة الربائب مبهمة - فلا تجوز الاول لان معفى ل “من ممع احد المتعلقين خلاف معناة مع الاخر الاترالك اذا قلت و امهات نسائكم من ناكم لاني دخلام بهن فقن جعات من لبيان النساء وتمييزالمدخول بهن من غير المدخول بهن و اذا قلت و ربائبكم من نسائكم اللاتي دخلتم بهن فائف جاعل من نْ لبتداء الغاية كما تقول بنات رسول الله صلى الله علية والة وسلم من خداجة و ليس بصحي دسم أن يعذى بالكلمة الواحدة ني خطاب واحد معذيان مختلفان - ولا يجوز الثاني لان مايليه هو الذي يستوجب التعليق به ما لم يعترض ام رلا يرن الاان تقول أعلقة بالذساء و الربائب واجعلٌ من للاتصال كفوله تعالى افون و امات حضوم من بَعْضٍ «ع » فاني لست مذلك ولنست مني *وما انا من دن ولا الددمني-رامهات الفساء متصلات بالنساء لانيى امهاتهن كما ان الوبائب متصلات بامهاته للنوى بناتهن هذا وقد اتفقوا على ان تحريم امهات المساء مبهم دون تحريم الربائب على ما عليه ظاهر كلم الله تعالى - و قد روي عن الخجي عليه السلام في رجل تزوج امرأة ثم طلقها قبل ان يدخل بها الفاقاق الادأمن ان ايقوري. ايققّبا و لحكل له ان يخؤرج'امها - وحن عمر رضي الله عذة و عمران بن العمصهن الم ترم بخفس العقد - و عن مسررق هي مرسلة فارسلوا ما ارسل الله - وعن ابن عباس أيهموا صا ابهم الله ال ماروي عن علي و ابن عباس و زيد و ابن عمر وابن الزنهر رضي الله عنم انهم قروا و امت نسَائهم لني ل 5 - و كان ابن عباس يقول و الله ما نزل الأهكذا - و عن جابر ررايقان - وعن سعيد بن المسيسب عن زيد اذا ماتث عنده فاخذ ميرائها كر ان بخلف على امها و اذا طلقها قبل ان يدخل بها فان شاء فعل اقام الموث مقام الدخول فى ذلك كما قام متامة في باب الههر- و سمي ولد المرأة م غير زوخيها ربيجا و ربيبة لانه يربهما كما يرب ولده في ى غالمب الامرثم اتسع فيه فسميا بذاك و ان لم يربهما ‏ نان اقلت قناافائدةاقوله : ني حَجَوركُمْ - قلت قائدته التعاهل للتحريم وانهن لاحتضانكم له ار لكونين بصد احتضائكم و في حمم النغاب في حجوركم اذا دخلتم بامهاتين و تمك بدخواكم حكم الزراج وثجتت الغلطة كير الائقة "و الجمال"اللة ا يتنهم" التوثة يوا الرحدة "و" كانشت الال خليقة بان تجزرا” اوادهدن فرع اولاذكم كانكم فى العقد على بناتهن عاقدون علئ بناتكم - وعن علي رضي الله عذه انه شرط ذلك فى السرم وبه اخذ داود - فان قلت ما معذنى تكلم ب - قلت هي كذاية عن الجماع كقولهم بن عليها - وضرب 0 سورة النساء عم 0| جرد ا ع ذا (*86؟ ) مومع بور ورم م > تن -م بعبرمسمم ص مم مما سورة الكماء ع نيكم احديهن قَنْطَرا َك نخدا مده ييا ط اتاخذونه يهنا نا واثما بيدا و ركيقٍ تاخذونه وقد افضى الجزء تعض الوح ينعت اخذن يلثم سيدا غليظا و و ل تككوا 51 بكم من لاه لما قد سلف * اح م 2 2 ل 0 م مدمره ورواروعه و ما ووم > | ابرعم ء>ا وى زد - 3 اهن امنا * بوساء سهزة © حرمت عَليكم أصفدم و بننكم واخوتكم و عملكم وخائكم وبنت ذكاح المقت و كان المواود ءايه يقال له المقني و من ثمه قيل [ و مَفْنًا] كانه قيل هو فاحشة في دين الله بالغة فى القبم 1 ممقوت فى المررة .و لامزيد على ما بجمع البسين - و قريى لَاتَحلٌ لَك بالغاء علوي :إن تر بسسنى اث وك بلقم الم مس الكراهةواإكره. - وقريك بشاحقة مدن من ايانث بمعنى تبيذت او ديّذت كما قرى ميد بكسرالياء و فتحها ‏ ويجْعل الله نارفغ على نيديع موضيع اتعال اندم احديهن بوصل همرة احدهن كما قررئ كلم عليه - نفك وجه إعرايه - قلت |إخصب عطفًا عا م رثا ول لتاكيد الخفي اي ل بتحل لكم ان ترثوا الخساء رلا ان تعضلوهى - فان قلت ابي فرق بي تعدية ذهب بالباء وبيفها بالهمزة ‏ قلت اذا عدي بالباء فمعذاد الاخن و الاستصحاب كقولة تعالى كلما ذَهبوا به واما الذهاب فكلارالة - فانى قلت الا أن ياتين ماهذا الاستثناء ‏ قلت هو استثناء من اعم عام الظرف إو المفعول له كانه قيل ولا تعضلوهى في جميع الارقات اللوقت ان ياتين بغاحشة اور لا تعضلوهى لعلة من العلل إلا لان يانيى بفاحقة - فأن قلت من أي رجه صم قوله تعالي فعس أن بتكرهواء حجوايا, الشرط رد تلسجوين حيث ان المعنى كان كرشتموهى فاصيررا عليبى مع الكراهة فلعل لكم فيما تكرهونه خيرا كيرا ليس فيما تحبونه ‏ فان قلت كيف استثني مَافَدَ سلف من ى هما تع باو كم - قلت كما استثنى غيران سيوفيم من قوله ولاعيب فيهم يعذي ان امكن, إن تذكحوا ما قد سلف فاتكحوه فلا بحل لكم غيره و ذلك غير ممكن و الغرض المباالغة في ”عرد حريمة و سد الطريق الى اداحته كما يعلق بالمحال فى التابيد في نحو قوهم حنى يبيض. القار - جتن :يلي الجمل يفي يم ييا « معنى [ حرمت عَلَيم أمبتمم ] تعريم ذكاحهن لقوله تعالى و لا را م ف اباو كم من النساء و لآن تخريم ذكاحون هو الذي يفهم من تحريمين ١ 12-2 ع 1 كما .يفهم من تعريم الخمر تحربم شرردها و من تحريم لك ددري "حرم اكله , -. و قرع و.بنت الاخبب بتخفيف الهمزة ‏ وقد نزّل الله الرضاعة منزلة النسب حتى سمى المرضعة أمَا للرضيع و المراضعة اخقا و كذللك زوج المرفعة ابوة ر ابواه جداه و اخته عمته و كل ولد له من غير المرضعة قبل الرضاع وبعده فهم اخوته و اخواتة لابيه ؤم المرضعة جدته واخنها خالنه وكل من ولداها من هذا الزوج نهم اخوته و اخواتة لا بيه واسة ومن ولدلها من غيره نهم اخوته و اخواتة لامه .و منه قوله عليه السلام يحرم .من الرضاع ماتحرم من النسب وقالوا تحريم الرضاع كتحريم النسب الافي مسئلتين - احدبهما إنه لا نجوز للرجل ان يتزرجالخمثب(بقفنصل النسلب و وامجوزنان يقزر ليصت اابقه ,مى بالرضاع بان /الحائع فين التعت وطؤة ايها وهذ! المعذى غير موجود فى الرضاع ‏ و الثانية لا :جوز ان يقزوج ام اخية من النسبب و يجوز فى الرضاع ب.ءبيءه « بودم وج 6 .م ” 1-2 ومو معدي كملا 562 مس 51 م سم وه وو مم همه ح 01-2 م ال 3 ولا تعضلودنى ا بيبعض 5 ل ال أن 0 بفَاحسَّة مبينة * و عاشروهن بالمعررف فان سورهم النخصساء عٍِ 20 اينما - هدع 2 6 صعرم مده وس جا امه م اه |أجزء ع كرشتموهن 3 فعس ا تكرهوا ا الله في رآ خيرا كثيرا 95 وان 0 استبدال زوج مك زوج 3 ع يرا يده 0 حتشنا رهم سو الغشرة و القهرلتفتدى ي ممذه بمالها وتختاح نقدل !ار لاسا رم لندَهيوا بيْض ما | اتيتموهى ] والعضل الحبس والتضييق ومذه عضلت المرأة بولدها اذا اخننقت رحمها به فخرج بعضه وبقى بعضه[لاً أن ٠.5‏ 2 2< ص 3 م 4 5 . بأتين بفاحشة مبينة ] وهى النشوز وشكاسة الخلق و ايذاء الزرج و إهاه بالبذاء و السلاطة لي الاان هو استرنااالعتقترة اط .تلح بقمن أفقد عذرتم في طلب الخاع و تدل عليه قراءة بق 1 أن مفعن. عليه عل العسن الفاحشة الزنا 5-50 حل لزوجها ان يسألها الخلع - و قيل كانوا اذ! إصاببت 00 فاحشة اخذ منها ما ساق اليها و اخرجها - وعن ابي قلابة و ”حمد: بى سيرون لا يحل الخلع حدى يوجد رجل على بطنها - وعنى قّادة !ا حل له ان دنه امزار بكتفى مقؤتنل مقر يلقي واف انايو قيل نسخ ذللك بالحووى !4 وكاتوا ايفان معاشرة النساء فقيل لهم [ و و عأشرره بالمعروؤف ] وهو الخصفة ع م دس ووبره 0 ى الحبهت و النفقة و الاجمالٌ فى القول [ نان كرشتموهن ] فلا تغارةوهن لكراهة الانفس. و حدها فريما الصلاح «وكان الرجل إذ| طمدت عيذه ابى استطراف (ممرأة بهنت الدّ ي تّحته و رماها بفاحشةحتى : 00 إلقْ الافتداء منه بما اعطاها ليصرفه الى تزوج غيرها فقيل[ وان ردم استبدال زوج] الاية و [القفظار] المال العظيم من قَدُطرت الشيء اذ| رفعدّه و مذه القنطرة لانها بناء مشيْد قال » شعر» كتفطرة الروصي اقسم / ريها» لعفن حدق نان بقرصد * وعن عمر رضي الله عنه انه قام مخطيياز نال «طإيها | النادرق ل تخاراء يصق الخلياء خلو كانت مكرصة فى الدنيا ار تقوى عذد الله لكان اولاكم بها رهول الله علية السلام ما اصدق امرأة من ا اكذر م اندع ى عشرة ذ أوقيةٌ فقامت اليه امرأة فقالت له يا امي رالموئمني لم سكن دنا جعله الله لذا والله يقول و انيدم اكلم نار ١‏ فقال رك الله علة كل احد اعام 0 ن عم ر ثم قال لا صحابة يدول اقول مثل هذا نلا تذكررونه علي حنق ادزن علوي انهرأة ليست من اعلم الخساء و[ الديقان ] ان تستقيل الرجل ات تقدفه به و هوبرىء مذو لانه يجبت عنك ذالك لئّ ينحير و اننصب كان عاىن العال امي باهنين و 000 على انه مغفعول له وان ام يكن غرضا كقولك قعد عن الفثال جبنا ر [ ااميثاق الغليظ ] حق الصحبة و المضاجعة كانه قيل واخذن به منم ميتاقا غليظا لي بافضاء بعضكم الى بعض م8 - 5 تدر التاط تود حيط عه ماروا كحية بعمشريل االتوصاءة رإبة يتكيفب) بماوتجرفن بين الزرجون :مل لتحا و الامقزاج - و قيل هو قول الوالي عند العقد أنكسلك على ما في كتاب الله من امساك بمعررف اوتسريم باحسا الذبى عليه السلام عير بالخساء خيرا فانهن عوان في ايديكم اخذتموهن بامانة الله ادن و استصلامم فررجين بغلمة الله * وكانوا بكحون روابهم و ناس منهم يمقدونه من ذوي مرواتهم و يسمونة سور النساء عم |أجزء ع ع ع ) 000 ىلاس وميه الله هيما © ولَيسّت لوي لذي بعملوى السيات © اختى 5 حشر احدهرالموث قال انيتبت أل --- 0 2 > ىم وى ديت و7 الذد ى يموتون وهم كقار 7< انون لهم دابا | اليماً © 1 لير إن اموا ابح لكك 1 ربوا لماه ا 204 2 202 6 [ من رسب ] من زان قرب الوه ل لخريالك ,كيان اضر النموت بالاهري نين عزلةالستق اذا لحعكر وت فبين ان و قث الاحتضار هو الوت الذي ل تقبل فيه التوبة فبقي ماوراد ذاك في حكم القريسب - و عن ابن عباس قبل ان ينزل به سلطان المرت - و عن ١أضحاك‏ كل تربة قبل الموث فهو ريك لفل النجعي مام يوخذ بكظمه - و ررى ابو ايوب عن الخبي عليه السلام ان الله يقبل توبة العبد مالم يقزغرد واه فط" و لوقيل يموت تفواق ناققاد رغ اع التتطاق ,ال اابليس قال احيل اقبط 1 ى الارض وعرتلك ل«آقارق :ابن 00 دام روحة في جسده فقال وغزتي لا اغلق عايه باب النوبة ما" لم يفرغر فان 3 قلت هما معنن م في ن رذب - فلك معنا الغبييض ابي يتوبوي بعض زفمان قريب كالة سمي صا بين وحود المعصية وبيى حضرة المرت زمانا قرببا نغي اي جزء تاب من اجزاء هذا الزعان فهو تاثب من قريب والا فهو تفزلا امن ,يديد .قن تللعة هاا فائدة قولف [ فاولئك ينوب الله عام ] يعن قولة انما الوه ملّى الله لهم - قلت قوله نَم انوي 12 ى الله اعلام بوجوبها علية كما يجب اعلى العبد بعض الطاعات و قولة ولك 5-2 مىم لع مده ه 3 - ينوب الله عليهم 0 ع 8 وجبب عليه واعلام ب ن الغفران كا ى ا #حالة كما يعد العجد الوفاء بالواجب نت وم صده عىل - كرك 17 اده ى يموتون '] عطف على لدي يمون ااسيات سوى بين الدين سوفوا توبقهم الى حضرة 17 ن صما توا على الكفر في انه لا توبة لهم لان جطضرة الموت» اولع الشَوال الأخزة. فعلماءالن'الغمائث على الكفر قد فاتئه النوبة على اليقين فكذلك المسوف الى حضرة الموت لمجارزة كلواحد مخهما وان التعليف و الاختيار [ أرلئلك أمتدنًا لهم ] فى الوعيد. نظير قوله فأرأئك يعوب الله ا باترنفه قينا ان الامريى كائذان لامعالة - فان قلث من المراد من لين 2 السيات اهم الفساق من اهل القبلة ام الكغار- قلت فية وجهان - احدهما ان يراد الكفار لظاهر قولة وهم كفَار وان يراد الفساق لان الكلام انما رقع فى الزانيين و العراض عنهما ان تابا و إصلعا و يكون قولة وهم كفارٌ واردً! على سبيل التغليظ كقوله ومن اكقرفان الله في عن العلمين و : قواه عايه السلام فلينبت ]اق اقلاء ايهوويا)ا(ونضرانيا .مل إدرانك الطللة متعه! فقد كفر لان من كان مصدقا .و مات و هولاتحدث نفسه بالتوبة حاله قرببة من حال الكاث لاذه ابجذرع على ذلك الاقلبٌ مصمت » كنوا يبلوى اافساء بضروب من البلايا و يظلمونهن بانواع من الظل مُرَجزوا عن ذلك * كان الرجل اذا مات له قريب من اب لف او حميم عن اصرأة القى ثوده عليها وقال انا اخق بها من كل احد نقيل [ َيل 72 ل دروا المصاء كه ] ١‏ 00 تاخذرهى على سبيل الارث :كما ار المواريث و هن كارهات لذالكك :و "مكزلقات ال*ؤاقيال ركان يضنهيًا حتى تموت ذقيل (اتحلل كم ١‏ تمسكوهن حذى ترثوا مخين و هن غه رراضيات بامساككم * وكان ' لرجل اذا تزوج امرأة ولم تكن من حاجله ( اما م« ) - 1 7ه أإومصض كا و روا َه يذخله جَنت تُجْرِي من أحتها الثم خلدي فيا 5 أغوز اليم © و من ” يقص اله عمل ف م مده عو > 8 5 11 رك يدخلة / خَادا فيها 7 وله 0 5 اللي انين القَاحسّةٌ من تسو ص -م” » 00 نا 5 عومك وصه فَامْتَشيدوا عليين اربعة م سن موا امسكود ن فى الي اث 1 يكوفونى الموث 1 0 لله مير»؟ م أن سبية ور الي ييا مق ايقن * ين تجا فلك موا لين * وك ا 6< --- 0-008 وت ,27 م 5-6 0 معومم لم مموه 2 الما العو على الله لذي 0 السوء عبالم م بثوبون من قريب فلك ينوب الله علرهم 7 كان حالاعما يدل عايه يوصى بها 1 تلك] اثئارة الى الاحكام الني ذكرت في باب اليقامى و الوصايا و المواريث وسماها حددالآن الشرائع كالحدرد المضروبة الموققة للمكلفي امجوزلهم 9 نج ززوها ربمخطوها الى ما ليس اهم بحق[ يدخله] قريع بالياء و الذون و كذلى !- بدخلة نارا- و قيل يدَخَلهُ ولحلدين حملا على لفظ مى ومعفاه ‏ و انتصب حُلدين رخالا على ابعال -قان قلت هل يجوز أن يكونا صغنين لدت وثَارًا - قلعت لالانهما جريا على غير من هما له فلابد من الضميرو هو قولك ادن هم فهها و خَالدًا هو فيه ينهي الكَاحمَة ] يرهقنها يقال اتى الغاحشة و جاء ها وغشيها و رهقها بمعنى - وفى قراءة ابن مسعود ياتين بالماحسشة والخاندمة الزنا لزيادتها نى القبم على كثير من القدائم [كامسكوهى فى اليرت ] قيل معناد أخادرهن محبوسات في بيرتكم ركان ذلك عقوبتهن في اول ااسلام ثم نسم بقوله تعالى الرَئِيةٌ َالزانِي الاية - و يجوز أن تكون غير منسوخة بان يترك ذكر اعد لكوذة معلوما بالكتاب و السنة و يوصى بامساكهن ذى البيرت بعد ان :حددن صيانة لهنى عن مثل ماجرى عليهن بسبمب بسبب |أخروج من الجهوث و التعرض للرجال 101077 سبي ] .هو النكاح الذي يستغئين. به عن السفاح - وقيل السَبِيْل هو الحد انه لم يكن مشررعا ذلك الوقن - فان قلت ما معفى يتوندين المُوت و التوني و الموت بمعتى واحد كانه قيل حقى يبيقب الدوت - قلت جوز ان يراك حت يقوندين ملائكة الموت كقولهتعالى الى ووم الله 7 الذي 01 الملئكة 3 1 ينوس ملك الموت قفاري ى ياخدهن الموت و يمسكوذي ارواخين [ءو ر ال يَأنيانهًا منكمْ ] يريد الزاني و الزانية.[ تاذرهماً ] فوتخوهما و ذموهما و قرا .لهما اما إساسييتما ,اما خفنما الله [ كان ثاب و لس ] وغيرا الخال [ فاعرضوا عنْهما ] و اقطعوا التوبيخ. و المذمة فان القوية تمنع استعقاق الذم و العقاب ‏ ويحتمل أن يكون -خطابا للشهون.العاثرين على سرهما و يراد باايذاء ذمهما و تعذيفهما و تهديدهما بالرفع الى الأمام و اعد فأن تابا قبل الرفع الى الامام فاعرضوا عذهما و2 تتعرضوا لهما ‏ و قيل نزلت الاولى فى السحاقات و هذه فى اللواطين - وقريك و اللذن بتشديد لخن و اللَدَأن بالهمزة وتشديد النون [ الوب ]مى تاب الله عليه اذ| قدجل توبته .و غفر له يعنى الما القجول و النقران واجب على الله تعالى لهؤلاء [ تجهالة ] فى موضع اأحال اي يعملون السو جاهلين د لآن ارتكاب قدي عو ندعو ايه السغة. الشهوة لامدا تدعوالية الحكمة و العدل-وعن محاهد من عصى الله فهو جاهل حأ ينزع عن جهالته 07 0 578 27 حم م6 م 00108 - > ده و و و 6 .6 07 3-4 6 20-6 ومعا مه 01 الكت رت لكل راحد مَذْهماً السدس > فان كانوا أكثر من ذلك مهم 0 اثلث ومن بعد وصية دده واضاكر ج + 6هاه- ال سرهم م 50 يوطى بها وكين يضار رصية من لله “َه حل اتلك حدر لله * ومن يطع الله من قرابقي تريد من ذوي قرابتي -' و يجوز ان تكونى"” ضفة كا لفتجاجة والفقاقة. للاحمق - فان قلت فأن جعلتها اهما للقرابة فى الأية للم تنصبها - قلت على انها مفعول له اي يورث لاجل اللالة او يورث غيرة لاجلبا- فان قلت نان جعلث يِورِتُ على النفاء للمفعول من أورث نما وجهة - ثلت الرجل حيذئن هوالوارث لاالموردث ٠‏ فان قلت فالضمير في قرله [ فلل وَاحد مَنْهما ] الى نازر الكيكة- ادك الى الرجل و الى اخيه ار اخته وعلى الاول الههما - فان قلت اذا رجع الضمير اليهما افان ‏ استراءهما ني حيازة السدس من غير مفاضلة الذكر لانثى فبل تبقى هذه الغائدة قائمة ني هذا الوجه ‏ لت نعم لانك اذا قلت السدس له او لواحد من الاح او للخت على التخيير نقد سوبت بين الذكر و الانثى - و عن ابي بع رالصديق رضي الله عنه انه سل عن الكلالة فقال اقول فية برائي فان كان صوابا فمن الله و ان كانى خطاء نسني ومن الشيطان والله منه بريء العلالئة ما خلا الولد و الوالد - و عى عطاء و الضحالك ان اللالة هو المؤزونك دوهن سعيله:بى] جَبيواهو الوارك" و“قل اجتعوا علوق 0 اواك الام و تدل عليه قراءة ابي و لدآخ و ات من ألم - و قراءة سعد بن ابي وذاص و لها أو أت مى"أم و قيل انما استدل على ان الكالة ههذا الآخرة للام خاصة بما ذكر ني لعي السورة من !أن للاخنين التلتين اران الآخرة لكل الال قم هذا ذه لما تجعل للواحد السدسٌ و للاثنين الثلث ولم 'يزادوا على الثلمف شيا انه يعنى' بهم الاخوة للام رالا فالفلالة عامة لمن عدا الولد والوال من سائر الاخوة الاخياف و الاعيان وارلاد العلات ور غيرهم [ غير مضار] ا اي برصى بها و هو غير مضار لورئئه اذيك نان ل بزيادة على الثلمث أو 52-6 بالثلمث نما دونه و نيته مضارة الس الله وعن فقادة كرة الله الضرار فى العيرة وعل الممات دنم عذه - وعن العسن المضارة فى الدين ان يوسي بين لهس علية و صعفاه ' الادرار [ وصية م 7 نّ الله ] مصدر مون ب يوصيكم بذلك وصيةً كقرله فريضة 95 لله - و #جوز ان تكون منصوبة بغير مضار اي لايضار وصية “من الله و هو الثلمك فما دونه بزيادته ا الثلك او وصيةٌ من الله بالارلان و ان ال يعم عالةباسرافهفئن الوصية أو تخصررهذ ل الوجه قراءة الحسال غير رَمُضَار وصية م م الل بلاضادة الل" ليم ] بم جار اوعدل في. وصيقه [ حَيِم ] من الجا فلار مط اوعد ارط في ازقي اروف إذا جعلةه الموروث نكيف تعمل اذ جغلته الوارث - قلت كما عملمك في قوله تعاا 11 570 لانه علم. ان القارت و الموصي هوالميت - فان "دلت فاين ذو الحال فيمن قرأ برضي بها على مالم يسرفاعلة - د دلت يضم ريوصي ادس سين 00000 اي 0 0 0 507 6 م2 0 مده صو ه رات ا ا > وء دع .تعرس -” >5 0 0 ا ا 0 000 الجروييغع -. 5 م امس 1 عر هم وعم صضاس عبرم م مر سمدعدة 00 يومين بها آر دين * ول الع صما رق إن لم يكن الهم ولد ان كان لكم ولك فلهن 508 2ج > ميرم س ما سه > على وه هت | ا 1 >> م ء ودار براه 2 م دك 2إجير 0 التّمَ مما بور حك برو ا قلا او دين 3 ران كا ا ل لي ع اطي للك" فان نفومهم صطمئُئة إلى اداثه نلذلك قدمت على الذين بعذًا على رجوبها والمسارعة الى اخراجها مع اادين ولذالك جي:* بعلمة: ار للتسوية بيذهما فى الوجوب ثم اكد ذالك ورغب فيه بقواه 1 ابادكم و ابذاوكم] 30 من انفع لكم من ابائكم و ابذائكم 'الذين يموتون اسمن ارصى نهم ام من لم بوص - يعني أن من اوصى بجعض ماله فعرضكم لثواب الآخرة بامضاء وصيتهفبو اقرب لكم نفعا واحضر جدوى هن ترك الوصية فور عليكم عرض اادنيا وجعل ثواب الآخرة اقرب و احضر من عرض الدنيا ذهابا الى حقيقة الامرلان عرض الدنها وان كان عاجلا قرببا فى الصورة الا انغ فان فهو فى الحقيقة الابعد الاقصى و ثوابٌ الآخرة وانكان احلا الا انه باق فهو فى الحقيةةالاقرب الادنى - و قيل ان الابن ان كان ارفع درجة من ابيه فى الجنة سأل ان يرفع ابو اليه فيرع و كذللك الاب ان كان ارفع درجة من ابذه سأل ان يرفع ابذه اليه فائتم [ لاتدرون ] فى الدنيا [ أيهم اهرب لم نفع ]و قيل قد نرض الله الفرائض على ما هو عخده حكمة ولو وكلّ ذلك اليكم لم تعلموا بيهم لكم انفع فوضعكم الم الاموال على غير حكمة- و قيل الاب تجب عليه النفقة على الابى اذ“احتاج وكذلى الاين اذا كان “عكاجا فهما : فى الذفع بالنفقة لا ب در اهما اقرب نفعا وليس شىء من هذه الاقاويل بملائم للمعذى ولا #مجارب له لأىهذه الجماة اعتراضية و من حق الاعتراض ان يوكد ما اعترض بيذه و يذاسبةو القول ما تقدم | فريضة] مل نصب المصدر الموكدالي فرض ذ 1 لكف فرضا [ ان الله 5 عليما .أ ا كا 1 حكيما] في كل مما قرض وقسم من المواريمك وغيرها [ فان كان ف ول] هكلم وا ص #غيركم اولجغالك 3 عليل النضتفك "صو اليكل كف الرواع كما اجعللت كد لع جهن النفسلك روالوالفن هااا الجماعة اشواء ى الريع و الثمى * وراك يرل :| لخدي القف و[ 'يورنشا»] فط ريلك اللخ" رركا كنم لوصف ركذن و0016 ]نميو كن ان ون ركان رجل موروث هذه كلالة كنل يورك حبكل او كَلَةَ تخالا من الضمير 2 وم و عو و - فلي يورك و قرع مرت و بوث بأ أخنيف و النشديد على البناء للشاعل و كَللَةٌ حال او مفعول به - فان قلت :نا الكلالةٌ .قلت ينطلق على تلكة - على من لم #خلف ولدا ولا والد! - و على م ن لوسن "بولن لا والد من المخلّفين - و على القزاية من غير جبة الواد و الوالد و منه قولهم ساورث المجد عن كالة كما تقول ماءصمت عِن فى وما ا كفت عن جهن - والكلالة فق الاصل مصدز بمعفى الكلال :وهو ذهاب القوة 1 ص ى الاعياء قال الا عشىن * ع » فاليت لارد ى كلالة » فاسةعيرت للقرابة من .غير جبة الولد و الوالد سك ل سا لل هت عرف للمزابة م عبر جب الوا لأنها بالاضافة الى 3رابنهما كالة ضعيفة و اذا جعل عغة للموروث او الوارث فبمعتى ذي كلالة كما تقول فلان ادليه لق النساء ع الجزء .عر 0 انرا ( عنام ) هه مطه هع 2 ددع وو وماد لقء 0-0 تر ل * فان لم يكن له وأدوو ره ابوه امالك “دان كله اخوة اسه السدس تلن بد وصية عليهما على السوية وعلى خلافها - فان فاك نهلا قيل و لكل واحد من ابوية السدس واي فائدة فى ا الأبوين اولا 5 فى الابدال منهما ‏ قات لأن فى الابدال و النفصيل بعد الاجمال تاكيدا و تشديدا كالذي تراه 7 5 لك 50 0 ص مم 5 فى الجمع بين المفسرو التفسير » و [ السدس ] مبند أوخجرة لابويه والبدل متوسطبينهما للجيان - وقرأ األعسن و آم 10000 . 0 و مر م2 9 : و تعهم بى ميسرة السدْس با لتخفيف وكذلك اثلث و الربع و الدمن و الول يقع على الذكرو الانثى وتختاف حم الاب في ذلك فان كان ذكرا اتنصر بالاب على السدس وان كان 'نثى عصب مع اعطاء السدس ورفا !للش قلت ذد بين حكم البيك” فى 0 6 الولد لم حكموما مع عدمة فهلا قيل فان 54 1 5 وو - 3 م م 6 مد 2 فلام» الدلمث مما رك كما قال الكل ولحد ونبماا كس مب تف لانه اذا ورثه ابواه مع احد الزورجين كان للام ثلمث مما بقي بعد اخراج نصيب الزرج لا ثلث ما ترلك الا عند ابن عباس رضي الله عنهما - والمعنى ان الابوين اذا خلصا تقاسما الميراث لاذكرمثل حظ النثيين - فان قات ما العلة ني ان كان لها ما بقى دون ثلث المال - دلت ف في؛ وجهان ‏ احدهما ان الزوج انما إسليق مم يسهم له تحق العقد لا بالقرابة 0 5 شء 3 و فاشبه الوصية في دسمة عاوراءه وإلكاوع ان الاب اقوى فى الارث من الام بدليل انه يضعف عليها اذا خلصا ويكون ماحب فوض وعصبة و جامعا بيجن الامرين فاو قرب لها الثلث كملا لادئى الن ح لصيده عن نصيبها الاترك ان امرأة لو تركت زوجا و ابوين فطارللزوج النصف ولام الثلث و الجائي للاب حازت الام سهمين و إلاب مهما و احذا فينقلبب الم ,الى .إن , يكو للانثى.مثل حظ. الذكرين ناك كن ل اخوا 0 عو ا 5 ٠.‏ 5 3 0 السدس ] الاخوة “*جحبون الام عن الدّاث و ان كانوا لإيردونى مع إلإب فيكون لها السدس و للاب خكمسة الاسداس و يسدوي طلا جب الاثذان فصاعدا الاعندابى عباس و عنه انهم ياخذون السدس الذي حجبوا عله الام -نفان قلت فكيف صم أن يدناول الخو الأخوين و الجمع خاف النثدية - فلات الاخوة تفيد معنى الجمعية المطلقة بغير كمية و التثنية كالتثليمث والتربيع فى انادة الكمية وهذا موضع الدللة 0 _- 0 0 د 30 "انه صصامر على الجمع المطاقى فدل بالاخرة عليه وقرئ فلام بكسر الهمزة إتباعا 'أجرة الاتراها لاتكسرفي ذوله و جعلنًا مج لوصس اس تربص اء» م6سهم مات ابن ريم وامه اية [ من بعد وصية ] متعلق بما تقدمهعى تسمة المواريث كلها لابما يليه وحده كنه. قيل ا ل وهؤه دسمة هذه الانصباء من بعد وصية يو م - و قرت بوصي بها بالتخفيف و التشديد - و يوصى بها على الجذاء للمفعول #خففا ‏ فان قلت ما معنى أو قلت معفاه الاباحة و اذه انكان احدهما ار كلاهما قدم على قسمة . الميراث كقواك حاا 00 ابن شه رير50 مان ن قصالم قدءث الوصية على الدين و الدين مقدم عليها نى الشريعة بد قلتي رلما كاندكا /الوصية اشير للميراث فى كرنها ما خوذة من غير عوض كان اخراجها مما يشق على الورثة ويتعاظمهم ولا تطيسب انفسهم بها فكان اداوْها مظنة التفريط بخلاف الدينى اة) 2 مده ميري بر و مم ر8 و م وعدم 0 3 نساء وق ادن فلن ثلا سا تت أو إن كانت اس ولأبويه لكل وأحد مَلْهمًا اموسر يديا - و المعنى للذكر منهم اي من ارلادكم فعذف الراجع اليه لانه مفهوم كقولهم السمن مذوان بدرهم [ نكن ساد ] فان كانت الجذات او المولودات نساء حلصا ليس معبن رجل يعنى بنات ليس معهن ابن[ فوَقّ 0 ] جوزان يكون خبرا نانها لكاى - وان يكون صفة اخساءء اي نساء زائدات على اثختين [ و انكانت واحدة ] الي وان كانت البنت | و المواودة منغردة فذة ليس معها اخرئ [ كَلَا النضْف ] ر ترك رحد بالرفع على كان النامة و القراءة بالنصمب اونق لقوله فان 0 نساء - وقرأ زيد بن ثابت رضي الله عنه النّصْفٌ بالضم - و الضمير ذي ثرت للميت لان الأية لما كانت فى اميراث علم ان النارلك هوالميت ‏ فأ قلت قوله للدَكَر مل حط النَْييْنٍ كلام مسوق لبي حظ الذكر من الارلك 9 لبيان حظ النثيين نيف - ان بردف قوله قان ّ نسَاد وهو ابيان حظ الاناث ‏ قلت و أن كان مسوفا لبيانى حظ الذكرال إنة العم طن ورتين حظ الانثبين مع اخيبما كان كانه مسوق للاعرين جميعا ناذللك صم ان يقال / ع ساد - فآن دلت هل يصم ان يكون ,الضميران ذي ك0 و كأنمت «مبدهمين و يكون نساء و واحدة نفسيرا لهما على ان .كان نا ست تعدا لكت نان 1 قلت لم قيل فان كن فسا و لم يقل وان كانمثك ام 5 قلبت] لان الغرض ثمة خلوصبن اناثا لا كر فيو ليميز بين ما ذكر من ن اجتماعهن مع الذكور ذ ف قوله در مذل حظ انين وبين انفرادهن واريد ههنذا ان يميز بين كون البنث مع غيرها و بين 020 لا قريذة لها فان ذات ذلك قد ذكر حمم البنتينى فى حال اجتماعهما مع الابن و حكم البنات و البنثت في حال الانفراد ولم يذكر حكم البنثين ني ا الانغراد فما حكمهما و ما باله لم يذكر ‏ قلت إما حكمهما فمختاف فيه - فابن عداس ابى تنزيلهما منزلة الجماعة لقوله تعالى كان كن نساء فوقٌ انْنَوّْى فاعطا هماحكم الواحدة وهو ظاهر مكشوف - و اما سائر الصحابة رضي الله عنهم فقد اعطوهما حكم اأجماعة و الذي يعلل به قولهم ان قوله لكر مدل حظ انين قد دل على ان حكم الانثيين حكم الذكر و ذلك ان الذكركما تحور التَلئيني مع الواحدة فالانثين كذلك تحوزان الثلثيي فلما ذكر مادل على حم النتيين ثيل فأن كَى سا ين تلن تُلثاما ترب على مغفي 00 جماعة بالغات ما بلغى من العدد فاه بن م لانذين و هو الثلثان لا يتجاوزنه لكثرتهن ليعلم انى حكم الجماعة حكم الثنتين بغير تفارت- وقيل ان البختين امس رحما بالميث من الاختين فاوجبوا لهما ما ارجب الله للاختين فلم يروا ان يقصررا بهما عن حظ من هو ابعد.رحما منهما وقيل.ان البذث لما وجب الهاامع اخيها الثلمف كانت احرين ان يجب لها الثلث.اذ! كانت مع اخنك مثلها ويكون لاختها معها مدل ما كان جب لها ايضا مع اخيها لو انغردت معه فوجرب لهما الثلثان [ و بوبه ] الضميرللميت و[ لكل رأحد ملهماً ] بدل م ن 2 بوي بتكرير العامل وفائدة هذا البدل انه لوقيل ولابويه السدس لكان ظاهرة إشتراكهما فيه ولوقيل ولابويه السدسان لاوهم قسمة السدسين 49 سور النساء عم لجوء ع 2: 2 #ورل ( "0م ) وتركوامن حلفم ديه عقا اننا يهم لتقو الله را ليد سَويْدًا © أن لذي باكلون اسوال الْيمى ظُلمًا د صووعءع لس وه ه مه مم2 م2 و 024 3 . دم د تت 2 ما الى في بطونهم نار ” وسِصلون سيا 8 ماله ف يّأولدمُلمرِ مذل حظ اللي * ادن 3 شعفاء اقاريهم و اليقامى 0 المساكينى و ان يخصوروا انهم لو كانوا | ولآدهم بِعَوا خلفم ضائعينى #معتاجسسن هل كانوا تخافون عليهم الرمان و الخيبة - فانى قلت ما معفى وتوع لو كوا وجوابموصلة للدي - الث معناه و لجخش الذين صفنهم و حالهم انهم لو شارفوا ان يركوا خلغهم ذرية ضعافا و ذلك عند احتضارهم خانوا عليم, الضياع بعدهم لذهاب كافلهم و كاسيهم كما قال القائل » شعر » لقد زان الحيوة الي حبا» بناتي انه من الضعاف ٠‏ احاذر ان يريّن البوس بعدي * وان يشربن رنقا بعد صاف *.وتزيطضحفاء وضعافى وضعانى نحو سكاريك وسكاريك * و [القول السديد] من اارصهاء ان لا يوذوا الينام و يكاموهم كما يكلمون اولادهم بالادب |ألحسن و النرحيسب و يدعوهم بيا يع ويا ولدي و من الجالسين الى المريض ان يقولوا له اذا اراد الوصية لا تسرف في وصيتف فيه باوادك مثل 'قول رسول الله لشعد انكف أن تترك ورئتّك اغنياء خير من :ان تدعبم عالة يتكقفون الناس - و كان الصحابة رضي الله عنم يستحبون ان ل تجاغ الوصية الثلمث و ان .الس افضل من الربع و الوبع م الثلمث و هن المتقاممين ميرائهم ان ياطفوا القول و يجملك للحاضرين [ ظُلْمًا ] ظالمين اوعلئ وج الظلم من 'اولهاء السود و قضاتة [ فئ بطونهم ] ملء بطونهم يقال اكل فلانى في بطنه وفي بءض بطنه قال » ع » كلوا فى بعض بطنكم تعفوا » و معنى ياكلون [ نارا ] ياكلونما بحر الى الخار فكاذه نار فى اأعقيقة -ر روي انميق كل مال ايديم هوم القيمة و الدخان #خرج من قبرة ومن فيه و انقه واذنيه وعينيه فيعرف الناس انه كان ياكل مال الينيم في الدنيا» وقريع [ سيصلُونَ ] بضم اليا و تخفيف الام و تشديدها [ سَعيْرا ] نارا من الذهران مبهمة الوصف » [يُوصيكم الله ] يعبد البكم وبامرقم [ في أَودكُمْ ] فى شان ميراثهم بما هو العدل و المصلبيخ وهذا اجمال تفصيله [ للذّكر مثل حط اند تين ١]‏ عفان أقلبعة هلا قيل لانثييى مثل حظ الذكر او للانثى نصف حظ الذكر - قلت ليبدأ ببيان حظ الذكر لفضاه كما ضوعف حظه لذلك و لأن قوله للذكر مثْلُ حَظ النِْيُ قصد الى بيان فضل الذكر ر قولك لانثيينى مثل حظ الذكر قصد .الى يدان نقص الانثى وما كاى قصدا الى ببان فضله كان ادل على فضله من القصد الى بهان نقص غيره عنه و لانهم كانوا يوريون.الذكور دون الاناث وهو السبمب لورودالاية فقيل كفى الذكور ان ضوعف: لهم نصيمب الاناث فلل" يثمادئ في حظون حذئى رمن مع ادلاثيون مى القرابة بمثل مايدلون ب ناى قلت فانى حظ الانثيبين الثلثان فكنه قيل للذكر الثلثانى اقلت اريك حال الاجتماع لا الا نفراد اي اذا اجتمع الذكرو الانثيان كان له سهمان كما ان لهما سيمين و اما في حال النفراك فلابى ياخذ المال كاه والبثذان تاخذان الثلثين والدلييل دعءدده مددة عمل ام مومس 34 أن الغرض حلم الاجتماع انه إتبعة حكم الانفراد وهو قوله إن كن نساء يق انننين فاه ثلتا ما تراك ( كباس ع > ممم روس 2د وو موعدم 02م ه» و الأقربون راسو تمن مما تك الوالدن و داريو م 0 مذه اوكدر؟ نَصيِبًا 0 © و و اذا ١>‏ 2 - وم عه 2 رورم ميرم ععروهع دمع مم حضر القسمة اولوا. القربى: و ١‏ ليدم و المسكين قار زقوهم 0 لهم مل عر ايه ووو يسمي لين [ الأعريون ] هم المنوارثون من ذوى القرابات دون غيرهم [ مما 3 مله اوكتر] بدل من مَا تر بتكر ير العامل [ وَنْصهْبا مَفروَضًا ] نصب على الاختصاص بمعنى اعني نصيبا مغررضا مقطرعا واجبا لابد لهم .فم ان #حوزوة ولا يستائربه ‏ و يجوز ان ينتصب انتصاب النصدرالموقد قو رِيْصَةٌ من الله كانه ديل قسمة مفروضة - ري ان اوس بن صامت الأنصاربي ترك امرأته 2 وثلاث بناتك فزوى ابنا عمه سويد و عريئّطة او قنادة و رفجة ميراثة عنبن و كان اهل الجاهلية لايورثون النساء و الاطفال و يقولون لايرث الا من طاعن بالرماح و ذاد عن ١أتحوزة‏ وحاز الغنيمة فجاءت ام ل الى رول الله عل الله عليه و الهو سَلَم في مسجل الفضيع فشكت اليه فقال ارجعي حتى انظرما بُعدث الله عزوجل فذرلك فجبءعثك اليهما ل تَفرقا من مال اوس شيأ فان الله قد جعل لهن نصيبا وام ا حنى يبين ى فخرلت 7 الله فاعطى .ام كتّة الثمن و الجذات الكلثين و الباقيّ ابني العم * [ وإذا حَضَرالْقسمَةٌ ] لي قسمة التر؛ [ أولوا القربى ] ممن ايرث [ فارزدوهم منَه ] الضمير لما ترك الوالدن و الدربوىَ وهو امرعلى النلذب - قال الحسنى كان المؤمنون يفعلونى ذللك اذا اجتمعءت الورثة حضرهم هؤلاء فرضخوالهم بالشيء من رثة المقاع فخصهم الله تعالى على ذلك تاديدا من غير ان يكون فريضة قالوا و لو كان فريضة لضرب له حد. و مقداركما لغيرة من الحقوق - و روي ان عمد الله بن عبد الرحمن بن ابي بكر رضي الله عذهم قسرميراث ابيه, 0-0 الله عنها حية فلم يدع فى الدا راحدا الا اعطاه وثلا هذه الأية ‏ و قبل هو على الوجوب - وقيل خ باية الميراث كالوصية - وعن معيد بى حجبيران ذاسا يقولون ف نسخرت والله مانسخمث واكنها مما تهاون به الذاس» و القول المعروف إن يلطفوا لهم القول و يقولوا خذرا بارت الله عليكم ويعنذ روا اليهم و يستقلواما اعطوهم ولا يستكثرره ولا يمنوا عاههم - وعن الحسن والذخعي إدركنا الناس و هم يقسمون على القرابات والمساكين و الينامى من العين يعذيان الورقٌ و الذهسب فاذ! قسم الورق و الذهبب وصارت القسمة الى الأرضينَ والرقيق و ما اشبه ذلكف قالوا لهم [ قرلا معررة ذا ] كانوا يقولون لهم بورك فيكم * [ لو] مع ما فى حيره صلة دين و المراك بهم الاوصياء امررا باى «خشوا الله فعخانوا على من في حجورهم من اليتامى ويشفقوا *عليهم خرنهم عا ى ذريتهم لو تركوهم ضعانا و شفقتهم عليهم وان يقدروا ذلك ف ي انغسهم و يصوررة حتى ل بجسروا .على خلافث. الشفقة بو الرجمة ‏ و يجوز ان يكون المعذى و .ل#خشوا على اليتامى من الضياع -و قيل هم الذين يجلسون الى المريض فيقولون ان ذريقك ل يغنونى عنك من الله شيأ فقدم مالك فيستغرقه بالوصايا فامررا بان مخشوا ريهم او يخشوا على رلك العروض و يشفقوا عليهم شفقنهم على ارك سور النساء عم اجر يا ع ١‏ 0 دوك الكمناء ع )87( وده مدى دين م ” مهم يدوصسده 2 الت د س7 صمي ويه مت مده ممصم ددم كا طِ ولا تاكلوها أسرافا وكمارا ان يكبروا ري كك بيج 00 ى فقيرا اياكل بالمعروف سردم ماه مم 5 ممم ه , اذا دفعد م. اليهم | موالهم فأشيدوا ليم ّ 1 0 00-7 © ل ف 2 لق الوالدنى +142 10 422 ِ- > ء بدجلة حتنى ماء دحلة لك » و الجملمة الواقعة بعدها جملة شرطية أن ذا متضمنة معنى الشرط 2 2 ِ 60-6 أصدي م يه ومء 5 م مه ضمة صضوة مم مه 7 وفعل الشرط بَلَعُوالََكح و قولة فان اسم مذهم رشدا فادنعوا اليهم اصوالهم جملة من شرط و جزاء و اقعة جوابا 1 بت ال ا ا 5 د 3 1 ل 7< للشرط الاول الذي :هو اذا بلغوا النكاح فكانه قيل و ابقاوا اليذامى الى وقت بلوغهم فاه حقاقيم دفع اموالهم 22007 6ل © الهم بشرط ايناس سيط يالا سه ع الله عذه فا ن احسكم لمعل | لعجي قال * عع اك ©6ااعسص 02> > احسنى به فهن اليه رس ا ريع رشدا بلحي كن المفتيل] را شر ايفاو وبدارا] مسرفين و مبادرين كبرد م أولاسرافكم 57 تغرطون 06 انغافها وتقواون ننفق كما نشني قبل ان عجر الينامى فيتدزعوها منى ايدينا » مض كسم الامر بين ا يكون الوصي غذيا وبين أن يكون 5 ١‏ فالغني يسديفق من أكلبا ولا يطمع و يقتذع بمارزقه الله مى الغنى اشفاقا على اليتيم وابقاء على ماله و الفقيريا كل 534 مقدرا >حناطا ني تقديرة على وجه الاجرة او اسكقراضا على مما في ذالى من |ااختان و اخظ الاكل بالمعروفك والاستعفاف مما يدل على ان للوصي حقا لقيامة عليها - وعن النبى عليه السلام ان رجلا قال له اى فى حجري ينيما افأكل من ماله قال بالمعررف غير متائل مالا ولا واواق مائلك بماله فقال إفاضريه قال مما كذلك ضاريا مه ولد - و عن ادن عباس رضي الله عفرما ان ولي اليثيم قال له افاشرب من لبن اداه قال ان كن تبغ ضالتها و تلوط حوضها و تهنا جرباها و تسقيها يوم وردها فاشرب غير مضربنسل ولا ناهك 2 الحعلب - وعنه يضرب بيده مع ايديهم [ تلياكل بالمعررف ]روا بيلسئ: عمامة رقملا فوته يدخ ونع نابراعيا لايلبس الكثان و اأحلل و لكن ماسن الجوعة و وارى العورة - و عن #حمد بن كعسب يتقرم تقرم البئمة و ينزّل نفسة مذزلة الاجير نيما لابد منه-و عن الشعبي ياكل من ماله بتدر ما يعين فيه و عنه كالميدة يذذاول عند الضرورة ويقضي وعن “جاهد يستسلف فاذا ايسرادى - وعن سعيد بن ججير ان شاء شرب فضل اللبن و ركسب الظبر و لبس مايستره من الثهاب و اخد القوت ولا بجارزه فان ايسر قضاه وان اعسرفعو في عن كن - وعن عمرس الخْطًا إن رذي اللة عذهة اني اذزلات نفسي من مال الله منزلة والى ٠‏ اليقيم ان 5 استعففت وان انتقرت كلت بالمعروف: و اذا ايسرت قضيت - واسنعف بلع ملل فك لظا يانه العفق 1 مر لهم ]باهم اتفلام وها أو ةفاك الها روا كرك عنها ذممكم و ذلك ابعد نل التخاصم: .ون التجألّهد. و ادتخلٌ ٠ف‏ المانة ,وابراءة! السائمة الاترمئ انه اذالم يُشين “هادع !اله ل ابي حنيفة و (محابه وعذد ماللك و الشائعي الا يصدق الابالدبنة فكان فى الاشهان الاستحراز من توجه الداف المفضي الى . النهمة ار صن وجروب الضمان اذا لم يقم البيذةٌ [ كَعَى بالله 0 الى 'كانيا فى الشهادة. عليكم بالدنع ر القبض ار #عاسبا فعايكم بالتصادق و إياكم و التكاذب (490م ) مر 11 جح “م اسودصه .وده وم و الوا اليدمى حتّى اذا بغرا الاح ” فان أن قاذ ام ا سورة الدنساء عع 0 الست اسنهم ار مر موا سك ردي ككل الله 3 إقيماً ] 5 فوع يناو تلتعشون ولوك موا لضعتم فكتهافي انفسها قيامكم وانتعاشر 2 "| و قرع قَيْمًا بمعنى اما كما جاء عوذا بمعنى عياذا ‏ ودرأ عبد الاه بى عمر رضي الله عنهما قواما بالواو وقوام الشي؛ ما يقام به كقوف هو ملاف الأمر لما يملك به - و كان السالف يقولون المال سلاح المؤمن و لآن ترك مالا تكاسبنى الله عليه خي رمن ان آحْتاج آلى الناس - وعن فين وكانت له بضاعة يقلبها لولاها اتمندل بي بنو العباس - وعن غيرة ثيل له انهاتدنيكف من الدنها لت ادنني من الدنيا لقد صاننى عذها و كانوا يقولون الجررا و اكتسبوا فانكم في زصان اذا احناج احدكم كان اول ما ياكل دينه و ربما راذا دي جنازة فقالواله اذهب الى دكانك [ وارزفوهم يها ] واجعلوها مكانا لرزقهم بان تتجررا نيها و تتربحوا حنى تكون نفقتهم من الاربام لا من صلسب امال فلا ياكلها الانفاق - و قيل هوامر لكل احد ان « بكري ماله الى احد مى السفهاء قريب او اجنبي رجل اوامرأة يعلم روم لانن جوج عدا جميلة لسن 0 5 هذا اليكم اموالكم - وعى عظاء اذا ربدت اعطيتى و غذمت في ماني جعلت الك حظا - وقيل ان لم يعى مس وجبت عليك نفقته فقل عافانا الله و اياك بارك الله فيك - و كل ما مكنت اليه النفس و احبده لحسنه عقلا او شرعا من قول او عمل فهو معروف وما اذكرثّه ونفرث مذهلتجعه فهو منكر» [ و الوا الينمى ] و اخكبررا عقولهم و ذوفوا احوالهم ومعرفقهم بالقصرف قبل البلوغ حتى اذا تبهنتم [ منهم رشد!] ايهداية دفعتم[ اليم اموالهم ] من غير تاخير عن حد الدلوغ وبلوعٌ الخكاح ان بعتم لانه يصلام للذكاح عنده و لطلمب ما هومقصود به وهو النوالك - والايناس الاستتيضاح فاستعير للنبين - و اختاف فى البتاء و الرشد فالابناء عند ابي حنيفة و اصحابه ع اللهاا" يضق اليد ما يتصرف فيه حتى يستبيى حاله نيما #جيء منه ‏ و الرشد اله نهدي الى وجوة التصرف- و 0 عباس رضي الله عنهما الصلاح فى العقل و ااحفظّ للمال - و عند مالك و الشافعي الابثلاء ان يتنيع احواله و تصرفه فئخ الاخن و الاعطاء و ينبضر مخائله و ميلة الى الدين - و الرشك الصلاح فى الدين لأن الفسق مفسدة للمال - فان قلت فانلم يوس منه رشد الى حد البلوغ - قلت عند ابي حنيفة رحمه الله يُنتظر الىى خمس و عشرين سنة لاى مدة بلوغ الذكرعنده بالسن ثماني عشرة سنة فاذا زادت عليها سبع سنينى وني مدة معتبرة في تغير احوال الأنسان لقولة عليه السلام مررهم بالصلوة لسبع وفع اليهمالة اونس مذ وناك 2 يونس - وعند (كحابه لايدنع اليه ابد| الا ا الرشد - فان فان قلت ما معنو "تذكير الرشفا- كل 8 يكم : تححتكهة ال مم مره جم ومع دوه ا ينتظربه تمام الرشد ‏ فان . قلت كيف نظم هذا الكلام - قلمتما بعد حنى الى مو جعل غاية للابتلاء رهي حد/ ى الذي ؛تقع بعدها الجَمل كالني في ة وله * شعر * نمازالث القناى تم دماعها » 44 0 سورةا إلكساء عم | جمرء ع ل (م4" ) عه ص مصعم ابه 62٠هوىءو‏ 2 ه سدمعه م ممه 702 - 0 و0 5 .0 ا 3 َك يداو 1 ا ١‏ ئًّ ولاتؤتوا السعهاء اموالعم. ال 5 الله كماقم وجا تقوة 0 ركاكسوقى و فولو لب قرلا معرر © وإتونكيلنها لان الغرض. بيان الجنس و الواحد يدل عليه - و المعذى نان و هبن لكم شيا من الصداق و تجافت عذه نفوسين طيبات غير مخجثات بما يضطرهن الى الهبة من شكاسة اخلاقكم وسوء معاشرتم [ فكلوة] فانفقوه قالوا فان و هبمث له ثم طلبمث منه بعد الهبة عام انها لم تطب عنه نفسا ‏ وعن الشعبي ان رجلا اتى مع امرأتة ريسا في عطية اعطتها! ايا و هي تطلمب ان ترجع فقال شريم رد غليها فقال !ارجلى اليس قد قال الله تعالى كان طبن كم قال لوطائلت» نغسرارعذة لما رحست زفلية: ‏ بوسنم (قهلينا فيمااارهيت لا أذيله لانم بعد - و يحكى ان رجلا من آل ابي معيط اعطنّه أمراته الفٌ دينار صداقا كن لها عليه لاه طلقا فخاممته_إلين . عبد المللك: بر بمنزوان: فقا الرجك اعطنني طيدةريها نفس تقال عبد المللقا نان رالاية زالقى ريقيتها ,كل تاخوير مله 8 اردد عليها ‏ و عن عمررضي الله عذه انه كتنب الى قضاته ان النساء يعطين رغبة ورهبة فايما امرأة اعطت ثم ارادت ان ترجع فذلك لها وعن ابن عتناسن| رضق الله عذهما ان رسول الله كلل الله عاهه و أله وسلرسئل عن هذة الاية فقال اذا جادت لزوحها بالعطية طائعةً غير مكرهة ل يتنضي به عليكم_سلطان ,وال يواخذكم. الله به فى الآخرة .وروي أن نانسا كانوا يكاننون) ال درجغباجد هم في شي ء مما ساق الى امرأته فقال اللهتعالى ان طابثك نفس واحدة من غير اكراة و لا خديعة فكلوة مائغا هنيا وفى. الاية دليل عاى ضيقالمسلك في ذلك ووجوب الا حتياط حيث بنى الشرط على طيسب النفس فقيل أن طبن ولم يقلفان و همنار سمحن اعلاما بان المزاعن هو تجاني نفسها عن الموهوب طيبة ‏ وقيل فآن طبن لم عن شيء مذه ولم يقل فان طبن لكم عنها بعثا لبى على تقليل الموهوب - و عن الليمث بن سعد ل “جوز تبرعها الا باليسهر - و عن الارزاعي لا مجو زتبرعها ما ولد او قم في بيت زرجها سذة- و #جوزان يكون تذكير الضمير 'ينصرف الى الصداق الواحد فيكون متذاولا بعضه و'وانمف لتنارل ظاهرة هبة الصداق كله لان بءض الصدتات واحدة منها فصاعدا [ البنىء و المرىء ] صفتان من تر الطعام و َرِرٌ اذا كان سائغا لاتنغيص فيه - وقيل الهنيء ما يلذه الأكل و المي ما تعمد عاقبدّة - وقديلهوما ينساغ ف ىبجنزاه ‏ وقيك لمدخل الطعام من الحلقوم فرقم المعدةالمرى ء لمرود الطعام فيه و هو انسيافه وهما وصف لامصدر اي اكلا هنيأ مربأ - اوحال من الضمير اي كاوه ر هو هنيء مريء وقد يوقف على ككلرة و يبتدأ هذياً مرا على الدعاءوعلى اذهما مققان اقبهز ا مقام الم كاك يكن م ا و هذه عجارة عن الخدليل و المبالغة فى الاباحة وازالة التبعة سيك المبشرون اصوالهم ٠. ٠.‏ 5 -7 3 3 و الذين ينفقونها فيما لا ينبغى ولا يدي لهم باصلاحها و تثميرها اي فيه! ‏ و |لخطاب للارلياء و اغاف : . نَ , و موص وم 2 22220 6 به انور الاعوال اليه لم من حدس مما يقيم 4 الكاس معانشهم كما قال ا عملا ل 4 لكك عماكتك اإيمالكم 6 ده وغوه هه له وةاءم مر ن فَياتكم المُؤْمَناتو الدليل على إنة خطاب للاوابياء : في ,اصوال الينام قولة و ارزفوهم . فيهماو اكسوهم ملي 4 كد وم ا برو ص ها صاهم م7 ص مم روي مم مد 5 اص 00 © .م> واتوا النساء صدقنهنى نحلة * ذإك طبن لَكم عن شيء نه نفسا فكاو هلي ريا © عيالة يعولهم كقولهم مانهم يمونهم اذا آنفق عليهم لانى من كثر عياله لزمة ان يعوليم ر في ذلك ما الشرع وروئس المجتبدين حقيق باعمل على عد ا 34 تحريف تعيلوا الى تعولوا اا ا 1 ني اخيف ستوعاباو:ااقاتت تجد لها فى الخير محملا و كفى بكتابذا المترجم بكناب شافى العى عن كلام الشافءئ رحمة المه شاهدا بانه كان على كعبا و اطول باعا في علم كلام العرب من ان #خفى عليه مثل هذا و لكن للعلماء طرقا و اساليب فسللك في تفسير هذه الكامة طريقة الكذايات - فان قلث كيف يقل عيال دعل .تسر .ودف السراري نحو ما فى المهاثر - قلت ليس كذللك لان الغرض 1 التوااد والقذاسل بخلاف الخسري ولذلت جار العزل عن السراري بغير اذنهن فكان النسري مظنة لقلة الولد بالاضافة الى القزوج. كتزرج الواحد بالاضافة الى تزوج الاريع - و قرأ طائس أن التعياوا من اعال. الرجل اذا كثر عياله و هذه القراءة تعضد تفسير الشاقعي رحمة الله من حينث المعو الي تطداجيروان 1 امهوزه ربراه في حديت شريعم قضى ابن عباس رذى الله عذه لها بالصددة - وقر صدقتون بغثم الصادن و سكون الدال عا 1 تغخفيف 0-7 بضم الصا و سكون الدال جمع صذقة بوزن عرق - و قري ممم بضم الصان الى لوقيف رامرحتعيل دنكثة كقوكلك عواطم ظلمة [ نكله] من نحله كذا اذا اعطاه اياه ورهبه اله عى طيبة من نفسه نخلة رلا - وهذه حديث ابي بكر رضي الله عنهاني كنت تعلثى جداد عشرين وسقا بانعالية عاو التضابيها على المصدرلان الخحلة والايناء بمعذى الاعطاء ذا قيل واأحلوا الخساء صدقاته ى نحلة ااي اعطوهن مهورهن عن طيبة انفسكم - ارعلى الجعال من المخاطبين لي أتوه صدقاتين ناحلين طيبى الخفوس بالاعطاء - او من الصَدَكّات إلى مذحولة معطاة عن طيبة الانفس - و قيل نحلة م الله عطية من عذدة و تفضلا منه عايهن - وقيل النحلة الملة و أجلة الأسلام خيرالنجل و فلان يتتحل كذ|| ي يدي به + لمعف اتوهن مبورهن دياذة على انها مفعول لها - و تجوز ان تكون حالا من اللمنى قات أي ديغا من الله شرعة وفرمه ‏ و الخطابٌ للازواج و قيل للاولياء لانهم كانوا يا خذون مهور بناتهم و كانوا يقولون هنيألك الذفجة لمن تولدله بذنت يعنوى تاخذ صهرها فتنفي به مالك اي تُعظمهه الضي رفي [ مله ] جار مجرى اسم الاشارة كانه قيل عى شيء من ذللك كما قال الله تعالىى كل البقم م كير من ذلكم بعدةذكالشبوات .ومو 2 المسموعة من اقواةا لعرب ها روي عن روبة إنه قيل له في.قوله « ع« كانه فى الجلد توايع البق * نقال اردت كان ذاك - اويرجع الى ماهوفي معذى الصدقات و هو الصداق لانك لوقلت واوا اس معام 0 6ه الكواء صد امن لم َمل بالمعنى فهو نحو قوله امدق واكن من اشاح ين كانه قبل | صدق و[ نفها ] تمبيز سور النساء 3 ١ ع إل ) 894 ( 17 »”» س ورا ع سءد هم خم روه ١‏ “2م - ك مدىم وم مثلى وثلسق “رازج الناءقان خفام لا تعدلوا ةلاصل لزنت لبقام ذلليالونى الا تعولوا 5 يقيمة على القلمب كمافيل ايامى .و الاصل اياثم ويتام - و قرأ النخعي تقسطوا بفنم الناء على ان لا مزيدة مثلها ني لكل يعلم يريد وان خفتم ١‏ را [ هما طاب لكُمْ ] ماحل لكم [ من السام] لان. مذين ماحرم كاللاتى فى اية التحريم - و فيل صا ذهابًا الى ااصغة ولان الاناث من العقلاء يجرين #“جرى غير العقلاء و صذة قوله تعال ى أرما ملكت أيمالكم لمقان وتكمة رع معدراة عن إعدان مكررة و الما منعت الصرفٌ لما فيها من العداين عدلها عن صيغها و عدلها عن تكررها وذ كرات يعرفن بلام التعريف تقول فلان يذج المثنى والثلات و 0 وليل النص يغلي العال مما طاب تقديرة فانكحوا الطيبات لكم معدور اق هذا االعدىة يقي ركشيو فوا تناو ارنطاناريكا لفان يتلطلت|االنايي. أظلق للذائم فى 17 فوجبب التكربر ايصديب كل ذاكم يريد الجمع ما اراك من العدد الذى اطائق له كما تقول للجماعة اقتسموا هذا فام جاء العطف بالواو دون او - قلمت كما جاء بالواو فى المثال 4 6 00 ولوذهبت تقول اتنسموا هذا المال درهميى درهمين ار ثلاثة ثلاثة او اربعة اربعة اعلمث انه لايسوغ لهم ان يقنسموةه الا على احد انواع هذه القسمة و ليس لبهم ان يجمعوا بينها #جعلوا بعض القسم على تثذية و بعضع على تثليت وبعضه على تربيع و ذهب معذى تجويز الجمع بون انواع القسمة التي دلت عليه الواو - و تحريرة ان الواو :دلت على اطلاق ان ياخذ الناكحون من ارادوا نكاحها من النساء على طريق الجمع ان شاو مختلفين فى تلك ااعداك وان شاا متفقين فيها محظررا عليهم مارراء ذلك - وقرأ إبراهيم و تلمك مر 5 2 ل ا مااع . ,0م ر ربع على القصر من ثلاث و رباع [ فان خفكم ل تددر لوا ] بهن هذه الاعداك كما خفتم ترك العدل فيما فوقها [ فواحدة ] نالزموا او فاختاروا واحدة و ذروا الجمع راها فان الامركله يدور مع العدل فايذما و جدتم العدل فعليكم به - و قرع قواحدة بالرفع عاى فالمقنع واحدة او فكقت واحدة او فتعسبكم واحدة [ وم 5-506 اما ر] سول انالبي و اليسر بين ١أحرة‏ الواحدة و بهن الاماء صر غير حصر ولا توئيت عدد ولعمربي انون اقل تبعة و اقصر شغبا افك مونة من المهائر لا عليلك اكثرت مذين ام افللثت. عدلت بيذبى فى القسم اولم تعدل عزلت عنون ام ام تعزل - قرأ ابن انب عبلة من ملََثْ +[ ذلك ] اشارة ال اختيار الواحدة .و النسري [ أدنى الا تعولوا ] اقرب من ان لا تميلوا من قولهم عال الميزان عولا اذا مال و هيزان فلان عائل و عال الحاكم في حكمه اذا جار - وروي ان اعرابيا حكم عليه حاكم فقال له - كُّ 5 َُ 0 - جم سوه وده 55 اتغول عليل - و قد روزت عايشة رضي اللهيعنها عن ,رمول ,الله صلئ الله عليه و:إلهبو سلم الا:تعولواا ال وروا و الذى بحكئ عن الشانعئ إنه فسر الاتعولوا الا يكثر عيالكم فورجيه ان جعل من قولك عال الرجل )149 ه مه 2و وان خقلم اأتقْسطُوا فى ايلم ى فَالكعوا مَا طاب لم من امسا هورة الخساء عع 0 2 5 7 الجزء ع قبض الْقُوا | ماله انفقه فى سبيل الله فقال عليه السلام نبت الاجر ثبت الاجر و بقي الوزر قالوا يا رسوا 007 ل إلله قد عرنذا انه تبث الاجر نكيف بة ي الوزر وهو ينفق مالة فى هبيل الله فقال ثبث اجر الغلام وبقي الوزر على والدة [ وو تَتِْدُْوا ايت بلطيب قاد 2 الحرام وأهوايمال'" اليدامئن بالعلال زوجم وما ابم من المكا سسب و رزق الله المبثوث فى الارض فتاكلوة مكانه - او ولا تستبدلوا الامر الخبيث و هو اختّزال اموال اليتامى بالامرالطيب وهو حفظها و التورع منها و التفْعلٌ بمعنى الاستفعال غير عزيز مذه التعجل بمعى الاستعجال و الناخر بمعنى الاستيهارقال ذرالرصة «شعرء فها كوم السك الذين تحملوا » عن الدارو المستخلف المتبدل * اراك و يالوم ما استخلفثه الدار و استبدلته - وقيل هوان 5 ى رددا وياخذد جيدا - وعن السدي ان بجعل شأة مهزولة مكان سمينة و هذا ليس بتبدل انما هو تبديل الاان يكارم عديقا له فياخل منه عجفاء مكان سمينة من مال الصببي [ ولا انا كلوا .اصوالي 5 ا ًُ ] ولاتنفقوها معها وحقيقدّه ولا تضموها اليها فى الانفاق حتى ( تَفْرتوا بهن امنوالكم و اصوالهم ده مبالاة بنا لا :حل لكم و تسوية بينه و بجن العلال - فانى قلت فد حرم عليهم اكل مال اليتامى وحدة و مع اموالهم فلم ورك الذبي عن اكاه معها - قلت انهم اذا كانوا مستغنين بعن. اوال” اليقامى بما رزقوم الله من مال حلال و هم على ذللك يطمعون فيها كان القبم اباغ والذم احقق و لانهم كانوا يفعلون كذلك فتعى عليهم فعلهم و سمع يهم ليكون ازجرلهم * لكك ) الدنمب العظيم ومنه قوله علية السلامان طلاق ام ايوب حوب فكانه قل إنه كان ذنبا عظيما كبيرا - و قرأ العسن حوبا بفتم العاء وهو مصد رحاب يحوب حوبا - وقريى حاب و نظير الوب و الحاب القول و القال و الطردٍ و الطرتٍ * ولما نزلت الايقفى الينام وما في اكل اموالهم من الحوب الكبير خاف الاولياء ان يلحقوم بلعقم, الوب بنركف الفساط ني حقوق اليقامئى واخذوا يدرجون من ولايتهم وكان الرجل منهم ريما كانت تحقه العش رمن الازواج و الثماني والملت فلا يقوم بحقوقين و( يعدل يهنن فقهل اهم ان خفقم ترب العدل في حقوق اليقامى فتحرجتم سنهانخافوا ايضا ترالعدل بهن النساء فقلآوا عدن المنكوحات لأنى من ع من ذنمب اوتاب عنه وهو مرتهعب ل ورين 0 وا رتاتك اذه انما وجمب إن ابعر من الذنيب و ياب عذه لقجعه و القبم قائم في كل ذنب - وقيل كانوا لا بتحرجون نى1 الازنا؟وا هم يتحرجون من ولاية اليتامى فقيل لهم انى خغد 5# في حق اليثامى فخافوا الزنا 27 ] ماحل كم من النساء ولا تحوموا حول المحرسات ‏ ليل كان الرجل (جد اليتيمة لها لان جمال ارون ندا فيتزوجها ضذًا بها عن غيرة ريما اجتمعت عنده عشر منبى فخاف اضعفين وفقد من يغضب لهن ان يظامين حقوقهن و يغرط فيما بجسب لبن فقيل لهم ان خفتم ان ل( تقسطوا في يتامى النساء فالكحوا من غيرهن ما طاب كم - و يقال للاناث اليتامى كما يقال للذكور وهو جمع ان سورة الفساء ع الجر ع ع7" (عهم ) ارا 5 اموائهم ا العَبِيتَ بالظيني ‏ ولا 0 1 وهم 2 ى اموالكم َك الهأ ى حوبا كديرا معنى والان حاء مما ينقى ارو الارحام سمايتساءل به - و المعنى انهم كانوا يقرون بان لهم خالقا وكانوايقساءلون بذكر الله والرحم فقيل لهم اتقوا الله الذي خاقكم و اتقوا الذي تنناشدون به و اتقوا الارحام فلا تقطعوها- او و اتقوا الله الذي تنعاطفون باذكاره وباذكار الرهر و قد أذن عز وجل اذ قرن الارحام باسمه ان صلتهامنه بمكن كما قال إل تعدا ل ايه وبالوألدين ١‏ احساناً - و غى الحسى اذاسألك با لله فاعطه و اذاسألف بالرحم فاعطم وللرهم خجنة عند العرش - و معناه ما روي عن ابى عباس الرحم معاقة بالعرش فاذ] انا ها الواصل بشت به وكلمكة واذااتاء القاطع إحخيبت منه ‏ وسكل ابى + عبينة عن قوله عليه السلام تخيروا كم م فقال يقول لا ىكم وذلك ان يضع ولده فى العلال الم تسمع قوله تعالى تالو , 3 و الارحَام واول صلته ان يخقارله الموضع |أعلال فلايقطع رحمة ولا نسبة فانما للعاهر الجر ثم بختار الصحة واجتلنب الدعوة ولا يضعة صموضع سوء ينبع شبوته واشواة 1 من الله » [ ال الذي مات ابارّهم فانفردوا عذهم اليم الانفراك و مذة الرملة الينيمة و الدرة اليتيمة ‏ و قيل الهتم فى الاناسي من قبل الاباء و فى البهائم من قبل الامبات - فآن قلت كيف جمع اليتيم وهو فعيل كمريض على يكامى - قلت فيه و جهان - ان جمع على ينمى كأسرئ إن الييقم من وادى الافات و الاوجاع ثم يجمع فعلى على فعالى كأمارون - و بجوز ان بجمع على فعائل لعزي الهتيم مجرى الاسماء تجو صاحست وفارس فيقال ينائم ثم يثشامى على القلب و حق قدك| الاسم ان يقع على الصغار و الكبار لبقاء معنى الانفراك عن الاباد الا انه قد غلمب ان يسموا به قبل ان يباغوا مبلغ الرجال فاذ! استغنوا بانفسهم عن كافل و قائم عليهم و انتصبوا كُفاةً يكفلون غيرهم و يقرسون عليهم زل عنهم هذا الاسم أو #طنط حرطل تقول كرنتن الوك اللذ عليه رالقار سطع ينيم ابي طالب اما غلك العفاسن و اما حكاية للحال الني كان عليها صغيرا ناشيا فى حجرعمه توضيعا لة و اما قولة عليه 7 لإيتم بعد العلم فما هوالا تعليم و انه اذ! احتلم لم بُجِرَ عليه احكام الصغار - فان قلت فما معنى قولة وأنوا البتنمى أموالهم - قلت اما ان يراك بالبتامى الصغار و بايقائهم الاموال ان لايطمع فيها الولهاء ر الاوصياء و ولاة السوء وقضاته و يكفوا عنها ايديهم الغاطفة حتى تاتي اليقامى اذا بلغوا سالمة غي رمعذرفة و اما ان يواد الكجار تسمية لهم يقامئ على القياس ار لقرب عهدهم اذا بلغوا بالصغركما تسمى ااخائة مُشراء بعد وضعها على ان فية اشارة الى ان ل يوشردفع اموالهم اليهم عن حد البلوغ ولا يمطلوا ان أونس لهم الوشد و ان يوتوها قبل ان يزل عنهم اسم اليتامى و الصغار - و قيل هي في رجل من قطفان كان معة مال كثي ر لابن اخ له يهم فلما بلغ طلمب المال فمقعة عمه فترافعا الى النبى على الله عليه واله و لم فذراث فلما سمعها العم قال اطعذا الله و اطعذا الرسول تعوق بالمه من الوب الكبير قدفع ماله اليه تحن : عالق 2 2 5 5 1 23 فقال على لغيه والة واضلم و من وق شر نفسة و يطع ربه هكد| فانه بحل داره يعني جنئه فلما ( بم ) 7-3 6 -752 - - > موده مه 32 فان قلت علام عطف قولة[ و حل متها زوجها] - قلت فيه و جهان - احدهما ان يعطف على محذرف كانه قيل من نفس وأحدة انشأها وابتدأها وتخلق مانا يجبا وأنناحذف لذلالة المعذئن عليه- و المعذى شعبكم من نفس واحدة هذه صغنها وهي اذه انشأها من تراب و خاق زوجها حواء من ضلع من اضلاعها[ وَ مث مذهمًا ] نومي جنس الانس وهما الذكور و الاناث- فوصغها بصفة هي بيان وتفصيل لكيفية خلقهم منها و الثاذ ي ان يعطف على خَلقكم و يكون الخطاب ني ايها الذَّامنّ للدي 2 1 الوم رسول الله صلى اللهعلية واله وسلم - و المعنى خلقكم من نفس آدم انهم من جملة الجنس المفرع منه و خلق منها امّكم حنواء[ وبث مهما رجا هرا ونسَاةً] غيركم من الامم الفائنة للحصر- فان قلت الذي يقتضيه سداد نظم العلام و جزا لنه ان يجاء عقبيب الم ربالتقرى بما يوجبها و يدعو اليها و يبعمث عليها فكيف كان خلقه اياهم من نفس واحدة على التفصيل الذي ذكره موجبا للتقرى و دا عيا اليها ‏ قلت لان ذلك مما يدل على القدرة العظيمة و من قدرعلى نحوه كان قادرا على كل شيو من المقدورات عقاب العصا ذالفظرنيه يودي الى ان يتُقى القادر ءايه و بخشى عقابه ولانه يدل على النعمة السابغة عليهم فحقيم ان يتقو في كفرانها و النفريط فيما بلزمهم من القيام بشكرها ‏ او اراد بالنقرى تقوى خاصة رهي ان يتقوه فيما ينصل بحفظ احقرق بينهم فلا يقطعوا ما تجسب عايهم وصلة فقيل اتقوا ربكم الذي وصل بينم حدتك جعلكم صنوانا مفرعة من ارومة واحدة فيما بسب على بعضكم لبعض فحافظوا عليه و لا تغفلوا عنه و هذا المعنى مطابق لمعانى "١‏ لسورة - وقرئ و خالق منها زوجها و باث مهما بلفظ اسم الفاعل وهو خبرميتد] ول 7ورو م مراف قدي رهواخالقه ساون يع تتساءلون به فالاغمث التاء فى المبين - و قرئ [تساءلون] بطرح الناء الثانية لي يسال بعضكم ل بالرحم فيقول بالله و بالرحم افعل كذا على عبيل الامتعظاف واناشدك الله ولارحة او تسألون بيرم بااله و الرحم نقيل تغاعلون موغع تععلون للجمع كقولك رايت الهلال و تراء يذلا - وتنصره قراءة من قرأ نالوق ده ميعورا رع معو د قري [ وَارْحَام] بالعركات الث - فالخم.ب على وجهين.- اما على. واتقوا |الله و الارحام ‏ ار انى يعطف على “حل الجار والمجررر كقولك مررت بزيد و عمرا - وتخصرة قراءة ابن مسعود تسادلون 5 ارام - والجرعاى عطف الظاهر على المضمر و ليس يسديد لان المضمر المتصل متصل كسمة و الجار والمجرور كشي واحد فكانا في تواك مررت به وزيد و هذا غلامه وزيد شديدي الاتصال ناما إشتد الاتصال لتكرره اشيه العف على بعض الكلمة فلم #جز و وجسب تكرب رالعامل كقولكف مررت بهو بزيد و هذا غلامة و غلام زيد الا ترئ الى صعة ذوالك رابدلك وزيد! ومررت بزيد و عمرو لمالم يقو الاتصال لانه لم بتكررو قد تُمحَل لصحة هذه القراءة بانها على تقدير تكرير اأجارو نظيرها قول الشاعر »ع » فمابك والايام من عجب والرفع عاى انهمتبد أ خبر معذوف كانه قيل و الارحام كذالك على يسور 0 الخصاء ع م ا احوريوعا ع ذا سورةا النساء عم ودر ١1 ع3‎ ( "مم ) فاءااك م رم درم م له مس ”سه دء م وم خشعي َل ل يرن بيت اللكسة فلا 9 لس ديه تبان 00 العساب 9 رمعو 527 ور و > ايها الذي موا ابروا و صَابرا و وإبطوا “ل و اتا الله ملم حون 5 0 سورة النساء مدنية و هي مائة و سبع وسبعون أية و اربع و عشررن ركوعا 210 44 6 لم الأعاريا؟ ه 7 07 كم الله الرعمن ام © 27 > عمس ه 2 الكذاب - وقيل في اربعين من اهل نجران و اثنين وثلاثين من العبشة و ثمانية من الروم كانوا على دين عيسى عليه السلام فاسلموا - و قيل في اضحمة الفجاشي ئْ ملك العبشة و معنى اتحمة عطية بالعربية وذلف إن لما مات نعاه حبرثيل عليه السلام الى رسول الله 3 الله عليه 0 6 وشا م فقال عليه السلا 07 فصلوا على اخ لكم مات بغير ارفكم فخرج الى البقيع ونظر الى ارض العبشة فابصر سرير النجاشي .وصلى عليه و استغفرل» فقال المنافقون اذظروا الى هذا يصأي ي على علي نصراني ١‏ يرة'قط. واليس على معم ص ه 2 3 ديه فنزات * ودخلت للم الابتداء عا ى اهم | ا لفصل لود كقولة تعالن وان 1 ص 1 3 انل | اليم امن القرأن [ و ما انل الهم ]من الكتابين [ خشعين لله ] حال من فاعل يمن لآ م م 2 اجمع [ليشترون با بابت الله تتاكلية ]كايفق لس يسام من احجارهم و كبارهم[أولئلكَ آ 7 00 1 م لى ما ادع ل جرورم وعدوة في قوله | أولذف يو نون جرهم مرتئن - بتكم كفلين م 0 ن رحمدة انال تلبسا لسراسه في كلت زر إماابنا ة م الاجر - و #جوز ان يراد ان ما ترعدون لأت قريسب بعد ذك رالموعد * [ ابروا ] على الدين وتكاليفه [ وصاب 0 إعداء الله 3 الجهان ١‏ ي غالبوهم : فى الصبر على شدائد الحرب لا تكوذوا اقل صبرا مذهم وثباتا- و المصابري امن الصب رذكر بعد الدجر على ما بجمب الصبر عليه تخصيصا لشدتة و صعوبتة [ و رآبطوا ] و اتيموا التقووا رإبطين كلع عيبا مترمدينٍ موا 1 تعالى و من رياط الل ترهبون به عدر الله و وق اوناع النرق ليل الله عليةرااله راسم م زابطيوما و ليلة فى سبيل الله كان 7 صيام شهرو قيامه لا يفطر ولا ينفذل عن صلوته الا لعاجة - عن رسول الله مَلَى الله 2 أله و سلّم من قرأ سورة آل عمران أعطى بكل اية منها امانا على 'جسر جهنم و عذه عليه السلام من قرأ السورة الذي يذكر مجان نتن ين لعيقة سوا سدقي امع لز لك الس سح 2 > ) "41( ]ا اشع عنم 0ه وجع2 صسسمم .9 50 قف 4 مارم سمي 1 و اللة عذنة ع لواب © آّ ا ال لذي كرو َّ البلآد ق مناع قليل 7 م ماردهم جهل 7 سورةالعمران مهو مم رره مك و يكس الماك © لك الدين الوا رهم لهم جَذْت تججري من تنه الأثهر خلدين ها َل من علد الله اأجزء ع" 0-7 - > 50 من كوم و ما عند الله حَي بار © و إن من أَهْلٍ القذب لس يردم بالله و ما انل يفا وما أن الم ع" الكت ايليا رتيل على من ل يرى الثواب موصو ل اليه بالعمل بالجهل والغبارة -.و روي عن جعفر الصادق رضي الله عذه من حزبه امر فقال خمس مزات رَبنًا انج اللهمما نخاف و إعطاة ما اراك - وترً هذه الآبة ‏ وعن الحسن حكى الله عذهم انهم قالوا خمس مرات ربذا ثم اخبراللةتعالى انه إسجاب لهم الا انه آتبع ذلك رافع الدعاء و ما يستتجاب به فلاب من تقديمه بين يدي الدعاد» إلا يمرت ] الغطاب لرسول الله ملى الله عليه وأله و سام او لكل احد اي ل تنظ الى ماهم عليه من معة الرزق و المشطرب ودف العاخل واصابة حظرظ الدنياولا تغترربظاهر ما ترى من تبسطهم فى الارض و تصرفهم فى الجلان ينكسبون و يفجرون ل وني ل ار ل لي الك يساك 0 راان ناسا من المؤصنين كانوا يرون نما كانوا فيه من اأخصمب والرخاد و لين العيش فيتولون ان اعداء الله فيما ذرك من الخير و قد هلكنا من الجوع و الجهد نان قلت كيف جا زان يختر رمول الله صلى الله علبيه و أله وسلم بذاك حتى يذب عن الغترار - قلت فيه و جهان - احدهما ان مدرة القرم و مقذمهم ببخاطب 1 نيقىم خطابة مقام خطابهم جميعا فكانه قيل لا يغرنكم - و الثاني ان رسول الله صلى الله عليه والة و سلم 3 غير سغرور الهم فاه عليه ما كان عيه وتيت نوكه اتتون فين ع سا ص ميت لا كودع كان ارين 2 تطع المكذبين و هذا في النبي نظير قوله فى الامر اهدنا الصَرَاطً المستقيم ا الذي انوا امنوا وقد جعل النهي بادا سيت الف المعئى للمخاطب ولنفةا املق "تفيل «الغندديل عدرل الدب / 3 الفقلك الواغزه لاغتريه'فمقع العثرس "ليمتقع المسبليه و قريى لا دمرذلك بالنون الخفيغة [ مماع يِل ] خب رمبندأ معذدرف اي ذلك متاع ذايل وهو النقلب فى البلاد اراد قلنه فى جذب ما فاتهم من نعيم الآخرة او كي سه من الثواب او ارادانه قليل ني نفسه لانقضائه وكل زائل فين عأن زول لضت الله عليه و اله وسلم منا الدنها فى الاخرة الامثل.منا يجعل اخدكم ! صعبة فى الهم فلينظربم يرجع [ وَبِنْس المبان ] وساء مما ممهدرا لانفسهم *الخّزل و[ الزْل] صايقامللخارل قال وافكتركي مره وكا اذا الجبار بالجيش ضاننا » جعاخا القذا و المرهفات 1ه نا » و انتصابه اما على العال من جِنت الشخصصها با" لوصف و العامل اللام - و جوز أن يكون بمعنى مصدر موكد كاذه قول رزقا او عطاء من عند الله [ وما عند ١‏ لله ] من الكثيرالدائم [ حير لأبرَارٍ] سلاكإتفيطية كز االفكار من القليل الزائل - وقرأ مٌسلمة بى "معارب و الاعمش 0 ينه بن المعديع ىن لين الوا بالقشديد [ و ان من آهل الكشب ] عن “جاهد نزلت ني فنك الله ابوعش و يزلا مل مطاف خافن سورة العمران .سم ١‏ عر 3 ع | ) "4+ ( 006 عد تضوس 209002 ممه مم سما 0 عم 0 امعالابزارها اتنا ماوع دتتاعلى رسلك و 5- نا يوم اأقيمة “اف نلف الْبيعاك ه مَاسَلْجَا بير ملعم - 2و مع م م لالم ف عه 5د و مجه 2 مو ٍ- معدم .6 ربهمانيلا اضيع عمل عامل صدكم عمن كا 00 بعضكم من ن بعض فَالدينَ هاجررا والخرجوا من ديارهم را إودوا 6 حم م 6 ماسمسعم رمعم ود دهدق م 6 سديرهمه دوم 1 في سبيلي وكُتلوا وفذلوا اأكفرن عنم سياتهم ولادخلنهم جنت أجري مر تطنها أ وبا من عند اللم ّ اوبان امنواء [ نوين ] ] كبائرنا [ سياتناً ] صغائرنا [ مع الأبرار] #خصوصين بتحب, معدردين في جملئهم و الابرار جمع بر اوبار كرب و ارياب وصاحب واصعاب [ على رسلف ] على هذه صلة الوعد في ذولف وعد الله الجنة على الطاعة ‏ والمعنى مَارعدْتنَا على تصديق رسلى ااتراه كيف اتبع ذكر المنادي للإيمان وهو الرعول وقوله امنا وهو التصديى - و جوز ان يكون منعلقا ب+#حذرف اي ماوعدتنا مخرلا علئن رسلك و حمرلا على رسلكف لان الرسل “حملون ذلك فانما عليه ما حمل و قيل على السنة للك و الفوعوى هوالئزاب د ورقفاك [النضرة على العذاء قال قلت كينت رو موا الله باتجاررما عن ر الله لا تغلف الميعاد - قلت معذاة طلمب التونيق فيما تحفظ عليي, إسباب انجاز الميعاكن او هوباب من الأجاء الى الله تعالى و الخضوع لة كما كان الانبياء عليهم السلام يستغفررن مع علممم انهم مغفور لهم يقصدورن بذلك التذلل لريهم والتضرع اليه و اللجاء الذي هوسيماء العبودية » يقال إستجابلء و إسنيابه +ع* ولم يستجبة عند ذاك "جيب » [ آني لا أضبع ] قريك بالفنم علين بحنافة الدارزززيبا لمسرعليع .ارادة,القوق ‏ إوتريى 7 ممع بالتشديد [ من كك رار اثثى ] بهان لعامل [ بْعْضكُم من بض ] لي يجمع ذكورم و انائعم امل واحن فكل واحد منكم من الاخرالي من اصلة اركانة مذه لغرط اتصالكم و اتحادكم - و قيل المراد وصلة السلام و هذه جملة معترضة بجنت بها شركة الذساء مع الرجال فيما وعد الله عبادة العاملين - و روي ان ام سلمة قالت يا رسول الله اني اسمع الله يذكر الرجال فى ال#جرة ولا يذكر النساء فذزت * [ اندي هاجررا ] تفصيل لعمل العامل منهم على سبيل التعظي, له والتفخيم كانه قال فالذين عملوا هذه الاعمال السنية الفائقة رهي المهاجرة ء ن اوطائهم فارين الى الله بدينهم من الاجر 0 ! عا من ديارهم التي ودرا فيها و نشأوا رسفم المشكون سن الغسف |[ و أرذوا : ف في سبلي ] من | وبسبيه يريد سبيل الدين [ و دلوا كدو ] و غزوا المشركين و | ستُشهدوا - و قريك 21000 و مَل على التقديم بالتخفيف والتشديد و فتَلوا و كُتلُوا على بناد اللول للفاعل و الثاني للمفعول - و ملو و كوا على بذاءهما للغاعل [ تَواباً ] في مرضع المصدر الموكد بمعنئى اثابةٌارتثوييا [ من عثد الله] لان قوله كفن عَم والدْحَائُمْ في معنى 50-0 * [ وعفدة] مَتّل اي بخنص به وبقدرته و فضله ل يثيبه غيره وا يقدر عايه كما يقول الرجل عندي ما تريد يريد اختصامه به و بملكه و ان لم يكن +ع-ضرته و هذا تعليم من الله كيف يدعى كيف يبتهل اليه ويتضرع ٠‏ و تكرب ربا من باب البتهال و إعلام بما يرجمب حسن االجابة وحسى الاثابة من احتمال المشاق في دين الله والصبر على صعوبة تكليفه وقظع لاطماع الكسالى (9هم) د 7ه 2 ل ممود وموم و رينا حافت هدًا باط ط سبك تَقنَا اك الثّار © 3 للك من 3 تدخل الذارفقد اخزينه “وما للظامهن .سورة العيلاك و من أَنْصَار © ربد نا سَمعْنَا مُنَاديا نادي ليما نَ أن أمدوايربكم كاسنا 539 عفنا دُنوينَا فرعن سياتقًا الجره عا اما فنظر ١|‏ ى النجىم وال لالخف فقا اعبت "إن لكساءزبا وتمهالقا 0 غفوامتظوة ايل .اليه اتكقر له ازاز قال" النبو مالل علية و آله و تلم لوز #كرعممز اواقين "الفكلة» كذهلكالجغلدةو تنيت فيكلا الخشية كما يحدث الماء للزرع الاك ادم عنيلك» القلورك بمثل الاحزان رلا استذارت بمثل الفكرة - رربي عن النبي طلوخ الله عليه و اله وسلم تفضلوني عل يوسن ,برق متي ::فافة كان 5 لير مثل عمك اهل الارض قالوا و انما كان ذلك للتفكرني امر الله الذي هوعمل القلمب لان احدا ( يقدر ان يعمل بجوارحه فى الهوم مثل عمل اهل الارض [ ما خلقت هذًا باطلا ] على ارادة القول اي يتولون ذاك وهوني “حل اأحال بمعنئ يخفكرون قائلين - .و المعذى ما خلقدٌّه خلقا باطا بغير حكمة بل خلفده لداعي حكمة عظيمة و هوان تجعلها مساكى للمكلفين وادلة لهم على معرفتف و وجوب طاعقك واجدئاب بتلاتجتكف زلذلكك رضل بعاذولم َقنا عَذَاب امار انه جزاء من عصى وام بطع - فان "قلت هذا اشارة الى ما ذا - قلت الى الخلق عاى ان المراد به المخلوق كانه قيل و يتفكرونى في #خلرق السموات و الارض اي فيما خلق منها - و بجوزان يكون اشارة الى السموات و الارض انها في معنى المخلوق كانه قيل ما خلقت هذا التخلوق العجييب باطا و في هذا ضرب من التعظيم كقوله تعالى ان هذا اران يَْدئْ للَنَى ه هي أقوم ان باطلا حالا من هذا و[ ستحادف ] اعقراض للتنزيه من العبمث وان 5 2ه ره 6ل 2960م2مو شيا بغي ر حكمة »+ زفقد اخزيكه ] قد ابلغث ني اث زائه وهو نظير دوا له عق قارو تحر ني كلام م من ادرف 0 القن فقد اذرك ومن سبق :لانا فقه سيق *[ وا للظلمين ] الام اشارة الى م يدُخل ادر واعلام بان من يُدخل الخار [ فلا تاصرلة ] بشفاعة ولا غيرها » تقول سمت رجلا يقول كذا و سمعمت زيدا يقكلم فتوتع المع ا اقفن وتعذنف المسموع لإنىك و ا دما فلع او جعلةه حالا عذه فاغنالك ء ذكرة والولا الوصف او الحال لم يكن منه بك وان يقال سمعث كلم فلان اوقوله- فان ثلث فلي فائدة نى الجمع بين" المذادي ريخادي- كلمت ذكر الخداء مطلقا ثم مقيد! بالايمان تغضيما لشان المنادى لانه لامنادىّ اعظم من مفاك يخادي للايمان و نحوه قرلك مررت بهاد يهدي للاسلام وذاك ان |امنادي إذا أطاق ذهب الوننم الى مناد المحرب ار الطفاء الخائرة اولاغاثة المكروب |ولكفاية بعض الخوازل اولبعض المذانع وكذلىف العادي قد يطلق على من بدي للطريق و يهدي لسداد الراي وغير ذلك ناذا ات ينادي للايمان ويتدي الاسلام فقد رئعت من شان المنادي و الهادي و فخمته و يقال دعاه اكذا والى كذاو ندبه له و اليه و ناداه له واليه 1 أعوة دداة لاطريق ا 0 إن معذ 0 انقباء الغاية و معلى اللخخصاض و اثعانى جميعا و المذادي واالرل - أدُعوالى الله ادع الى سَبيْل ريك در من محمد "بن كفن الغران »*[: ان اموا ] اي مفو ' 1١ 0 ا سورةالعمران مم 0095 ودام ف وققءع 04 برعم ووم 6 ب لملمدميورم م 1 7 الدين ى يذكرون الله ديام و قعوي| ى جنوبهم و يتفكرون في خلق السّموت و الارض من زينة دن هله الكواكب و جلما ني حملة هله العجائب منفكرا ى قدرة 5 مقدرها منديرا حكمة مديرها قبل ان يساذربك القدر و تحال بينك وبين النظر- و عن ابن ل رغى الله عنها اخبريذي باعجمب ما رايث مخ ارسرل الله طل الله عايه و ال و سلم نبكعث و اطالث ثم قالت كل امره عجب اتاني في ليلتي يكن في لاني حتى الصق جلد ه بجادى ثم قال يا عايشة هل ل ل تاذني لي الليلاً فى عبادة ري فقلت يا رسول الله اني لاحب قريف راحسب هولك قد اذنت للك فقام الى قربة من ماد فى البيث فتوضاً وام يكثر من صب الماء ثم 8 م يصلى فقرأ من القران وجعل 0 يحنى باغ الدموع حفوية ثر جلس تعمد الله و اثنى عليه و جعل يبكي ” ثم رفع يديه وجعل بدي بى راثك دسوعة قد بلت الارضّ فاتاه بلال يكذنه بصأرة الغداة فراه يبكى فقال له يارسول الله لقت وقد عفر الى ما تقدم من ذنيكف وما تاخرفقال يا بلال إفلا اكوى عبد! شكورا ثم قال و مالي ل ابكي و قد انزل الله على ني هذه الايلة ان في 3 ي ذَلق السموت , : الأرض ثم قال وبل لمن قرأها و لم يتفكر فيها و روي وبل لمن لاكها بين فكيه و تع رين كرم اللو وجهه اك الي صلى الله عاية 7 كان أذ! م قام من الليل يتسوك ثم ينظر الى السماء ثم يقول أن ة في خأقي لنوضية 1 الَرْص - و حكيان اليجل من بني اسراثيل كان اذا ع الله تلتين سذة اظلئه سحابة فعبدها نت ع فلم تخالء فقا كلخله [مع لعل فرطة فرطث مذى في مدتك قال ما اذكر قالت لعلف نظرت مرة الى السماء ولم تعتبرقال لعل قالت فما اوتيث الامن ذاك * [ يذكرون الله] ذكرا داثبا على اي حال كانوا من قيام و قعوى وا ضطجاع لا بخلون بالذكر في اغلمب احوالهم - و عن ابى عمرو عروة بن الزيهر وجما عة انهم خرجوا يوم العيد الى المصأى فجعلوا يذكرون إاله فقال بعضهم اماقال الله تعال, ا الله قياما 1 َك فقاموا يذكرون الله عا ى اقداسهم دوعن الخبيصلى الله عايه وألة و سلم من احبب أن يرتع ني رياض اأعنة فلكثر ذكر الله و قيل معناه يصلون نيهذة الاحؤال على نحسي «استطاعنهم قال رسول الله صلى الله عليه و أله وسلم لغمران بن الصّصيئن صل قائما المريض على اولطاراات - وعند ابي حنيةة 5 إنه يسداة قي حاد ل اذا د قعد ‏ لغ ا بحل كل جنويهم ] نصب على العال عطفا على ما قبله كانوقيل فياماو قعودا و مضطيجعين [ ينم 6صم "١‏ 00 0 8 ع َع خلق السموت و الأرض] و ما يدل عليه اخدراع هده اللجرام العظام و ايداع صنعكها و 05 دبرفيها ممما 34 0 عن ادرالك بعض تجاتبه على عظر شان الصائع و كبرياء سلطانه ‏ و عن سفيان الورك اذه خلف |امقام ركعكين م رفع رأسة الى السماء فلما ,| راى الكواكب 2 غشى عليه و كان اجون الدم من طول حزذه وفكرتة - وعن الذبي صلى الله عليه ر اله وسلم بيذما رجل 58 عل فراثة إن رفع راسم ( اع ) مهم سروم 2م22 حدق :عط ا واصبزاة 8 5 ُ شب اماق امنا فلي * دس كا يترون 00 ن لين فرحو بما انوا و تحبون أن بحمو سورةالعمران م 2 20 و ره 0 ٠.2‏ 2 س مومهم 5 جما لم يفعلوا فد مجلم بمقازة من العذّاب * وله عَدَابُ اَم © و لله مُلْك السموت و الأرض 2 الجر جٍ لما ب 17> دكا الله عوودن 3 يه تير أن في خَلقيٍ السموت و الأرض َالحتَآفِ اليل و اهار ليت لارأ ى الآثباب 5 6 العلماء ان يسكت على علمه ولا بحل لجا هل ان يسكتعلى جهله حنى يسأل - وعن على رضي اللدعذه ما اخذ الله على اهل الجهل إن يتعلموا حتى اخذ على اهل العا م ان يعلّموا - 0 هياده - ولا يكدمونة بالياء لانهم غيب مدقا وله دكي ة ماطف كريد ناليو فحنا فى يني ابييل فى عي تقس الس حلا الله ملك الل كيهو بإنهبو شل رحد المفعولينى [ الدين غرحون ] والثاني ده > موده 5 سعة سمه 1 ه02 بمفارةٍ وقولة فلا تحسبهم تاكيد تتديرة لا تحسبنهم فلا تحسبتهم فائزين ن - واقرت لا تحسين فلا تحسد بضم الباء على خطاب المؤمنين ولا تحسدن- فلاتحسيه' بالياء والعلاسااباونا ل أن الفعل للرسول -ارعرل ابو عمرر بالياء رفتي الباد فى الاول وضمها فى الثاني على ان الفعل لد ا بحري وق المنعوان باذزل معذرف على لا تحسبنهم الذين يفرحون بمغازة بمعنى لاتحسيى انفسم الذين يفرحون فائزين و فل بتحسيتمم > موورعءٍ مه تاكيد»ه ومعذى [بما انوا] بما فعلوا و اتى و جَاءً يستعملان بمعنى فعل قال الله تغالى له كان وعد ماتيا - عد جنت مايا -وتدل علي ةوتراءة اب ييفرحون بما فعاوا 3 قرى نوا بسعنى 1 عطوا - وعن علي رضي الله عذه يما أرثُواه ومعنى [ بمقازة من اعد اب] بمنجاة منة - روي ان رسول الله صأى الله علية وآلة و سلم مأل اليبود عى شي؟ مطارديا) النبالاة فكتموا العق و اخبرره بخلافه و اروة انهم ذه صدقوه و إستحمدوا اليه و فرحوا بما فعلوا فاطلع الله رسوله على ذلك و سلاه بما انزل من وعيدهم لي لا تحسين اليهود الذي يفرحون بما فعلوا ى قدليسهم عليك و #حبون ان تحمده م بما لم يفعلوا من ارات زايد عبا نان هبز ناج من العذ | ب و معذى ل يشرحون بما أرنوأ بما ارثوة من قل الدورية- و قيل يفرحون بما فعلوا من كثمان نعت ال عا ئلم عليه ر اله وسلم [و تحبون ان بكمدوابما لم يفعلوً] من اتباع داخم حيمث ادّعوا ان ابراهيم كان على اليبودية وانهم على دينه ‏ و فيل هم دوم تخلفوا عن || شري رول لفاك اللتيعلية داالة و سام فلما قغل اعتذروا اليه بانه, رإوا المصلىة فى النخاف و إستحمدرا اليه بترك أخروج - و قيلهم المذافقون يفرحون بما اتوا من اظهار الايمان للمسلمين ومذافقتهم و توعلهم بذلك الى اغراضم و يساحمدرن اليهم بالأيمان الدي لم يفعلوه عا ى الحقيقة لابطاذ عقر و #جوز ان يكون شاملا لكل من ياتي بحسنة قفرب باتو يي" الناس و يثنوا علية بالديانة و الزهد و يما ليس فيه » [ وله مُلْلْكَ ها مامه 2 دع !ا د هم 0 > 56 اا ُ اليسموت و الأرض ] فهو يملف لمر للم عاق كالرشئء تددرن] فمويقدر على عابي » [ ليت راردا و| فحةً على الصانع وعظيم قدرته وباهر حكمته [ أولى اباب ] للذيى يفتحون بصائرهم للنظر و الاستدلال و الاعتجار ولا يفظررن اليها نظر البهائم غافليى عمانيها من عجائب الغطر. - وفى الفصائم الصغار املا عينيك ٠»0 | سورة ال عمران مم ا ع ع 5 0 - 0 ال معز 2م .02 عه كر 26س ص ير - وهم ص مويرم ب يا كك 5-0 وا مره د نكسن ان جوا وكتا ا ذذلت مامه معريرم 6 > مومس جوع قت سا مادو 02 و ما ضم ست دمع دم م ره 0 0 عنم اكور 56 ل اذ اخَد الله مداق لير ا لنب د ال وا تكنموذك فخددو» وراء ظهورهم نبعض الاجور » [ الزخرحة] التذحية و الابعاد تكرير الزح وهو الجذب:بعجلة [ فقن فار] فقد حصل له الغوز المطلق المتناول لكل ما يفاز به ولاغاية للغوز وراء النجاة من سغط المه و العذاب السرمد و نهل رضوان الله تعالى والخهيم المخلداللهم وتقذا لنا ندرك به عندك الفوز فى الماب - و عن النبي ضَلى الله علية و اله وسلم من احمب ان يزخرح عن الذار و يدخل الجنة فلتدركه منينه وهو يؤْمن بالله واليوم الأخرو ياتى الى الذاس ما يحب ان يوتى اليه و هذ! شامل للمحافظة على حقوق الله و حقرق العباد» شبّة الدنها بالمتاع الذني ذتر ن الل النطناء ارو سو يشتريه ثم يتجِينَ له فساده و راءتة و الشيطان هرا الفطتق زونك وا شعي ابل تبي ميهد لمن إدرها فون نهولا ناش ومن اسك !اندر با فانها متاع 2 + اخرطق الموشترج اتزنك لوطتو العتوز على احتمال ما سيلقون من الاذىى و ااشدائد و الصبر عليها حتى اذا لقوها لقوها وهم مستعدرن لا يرهقهم ما يرهق من تصيبة الشدة بغت فينكرها وتَشكمزٌ منها تفطلة -'و البلاد 'فئ:الانفسن' القذل" و الاس نو الجراح وها يرو عليها :مين 'أنواعالمناوفت و المصايب - وفى الاموال الانفاقٌ في سبل الخير وما يقع فيها من الافات و ما يسمعونى من اهل الكتاب المطاعى : 6 ى العفيفف أمظ لخ ازا #الاإقارج از تضظية تن انل زازتها د كرارق كفك ال الاشرف من هجاه لرسول الله ملى الله عليه و اله 0 و تحريض المشركين و من قشخاص و من بذي قريظة والنضير [ فان ذلك] فان الصبرو التقوئ [م 3 زم امور ] من معزومات الاموراي ممابجمب العزم علية من الامور او مما عزم الله ان يكون يعني ان ذللك عزمة من عزمات الله لا بذلكم إن تصبروا و تنقوا » > 2 يه [ واد 0 الله ] واذكر وقمك اخد الله ميدّاق اهل الككاب [ ليخن ] ] الضمير للكتاب اكد علههم 2 و ابجاب بيان الكثاب و اجتئناب كتمانه كما يوكد على الرجل اذ! عزم علية و قيل له الله لتفعلى [ فخجدوه 0 وهم ] فدُبدوا الميثاق و تاكيده عليمم بمغنى لم يراعوه و لم يلتفتوا اليه و الخبثُ وراء الظبر مثلٌ فى الطرح وترك الاعتداى و نقيضه جعله نصبٌ عينه و القاه بين عينيه و كفى به دليلا على انه ماخون على العلماء ان يبهنوا الحق للناس وما علموة وان لا يكتموا منه شيأ لغرض فاسد من تسهيل على الظلمة و تطيبسب لنفوسى و إستجلاب لمساره, ار لجر منفعة رحطام الدنيا او لنقية ممالا دليل عليه رلا امارة اولجخل بالعلم و غيرة إن يذسب اليه غيرهم ٍِ و عن الخبي صلى الله عاية والةو سلم من كنم علما عن هله الجم بلجام من نار و عن طاوس انه قال لوب اني ارى الله سوف يعذبك بهذه الكتمب و قال و الله لوكذت نيا فكنمت العلم كما تكتمه لرايث إن الله سيعذبف - و عن #حمد بن كعسب القرظى لا يحل لاجد من ( هم ) 5 «مروع عه ده سه ولدم 2س مه اكول بوكر[ عدا عرق © ذلك يما كَدَمَتْ ايديم ا ع بام | للْعييد 5 آلْذِين 4 أن الله هد ان ل نوم سول ع انين بعريان اكه (لكر ط 0 قد ا ل م[ تبلي ومعرهم سمس سم 0-0 ه صمي صع جردم 2ه ع.س » وو ا ا َ-" بالبينث و الذي فلثم فلم فتلكموهم إن كالم صدقين © نان دبك فتن كدب رسل من للك جا و ميات ررم وممومم ه ّ م م بالبينت , و لير و الب لَنئِره كل نفس ذائقة المت * و انما تونون اجوركم دوم القيمة فمن زخن بهذذار بيذم من العهد لضربت عنقك فشكاد الى رسول الله صلى الله عليه 2 سلم و جحل مما قاله فنزلثت و نعود قولهم ين الله مغلولة [ و تقول دوقو ] وننتقم منهم بان نقول لهم يوم القيمة ذوقوا [ عَدَابٌ الصريقي]- كما اذقتم المسلمين الخُصّص يقال للمتقم مذه احس و ذق و قال ابو سفين لحمزة رضي الله عذه ذق فق و قرأ حمزة سئب بالياء على البذاء للمفعول ويَُولَ بالياء-و قرأ الحسن و الاعرج سَيعْشبٌ بالهاء وتسمية ترا ب معزو ريقان دركز » [ ذلك ] اشارة الى ما تقدم من عقابهم - و ذكّر الايدي لآن اكثر الاعمال يزاول بهن فجعل كل عمل كالواقع بالأبدي على سبهل التغاييب - فان قلت فلم غطف قواه 0 ب لأعَبِيد علق مَا قدصت ايديم و كيف جعل كرنه غيرظلام للعبيد شريكا لاجتراحهم السيات فى إسأحقاق التعذيب - قلت معذى كونه خيرظام للعبيد انه عادل عليهم و من العدل ان يعاقب المسيءٌ منهم و يثيب المحسن [ عيد اليْنآً ] امرنا فى النورية و اوصانا بان تومن لوسرل حنى يانيّناً بهذه الاية الخامة وهوان يرينا قربانا تنزل نارمى السماء فتاكله كما كان انبياء بنى اسرائيل تلك اينهم كان يقرب بالقربان فيقوم الذبى فيدعو تكنزل نار من السماء فتاكله وهذه دعرى باطلة و افتراء على الله لان اكل الذار القربان لم بجمب الايمان للرسول الأتى به آلا لكونة أية و معجزة فهو اذن وسائرالايات سواء فلا يجوزان يعيذه الله تعالى من بين الايات وقد الزعهم الله ان انبجاء هم جاؤهم با لبينات الكثيرة التى اوجبت عليهم التصديق و جازهم ايضا بهذه الاية التي اتترحوها فلم قنلوهم ان كانوا صادقين ان الايمان نماك وادرك بقربان بضمتين و نظيره لمن - نان 5 ااي رت ارد و يلدي لمم م ]- قلتمعناة وبمعنى الذي قلتموة من ذولكم قربان تاكله النار وموداة كقولة تعالى ثم يعودونَ ن لما فالا ابي امعذى مما الواءني مصاهف اهل خا بالزير و هي الشَحّف [و الكنب المي ] التوربة و الانجْيل و الزبور وهذه تطلية الرسؤل الله ملق الله عليه و اله و سلم من تكذيسب قرمه و تعذيمب اليبود » قرأ اليزبدي ذَاَنَ الموت على الأصل .- و قرأ الاعمش ذَائقَةُ الموت بطرح التنوين مع النصب كقواه و لا ذاكر الله اليل - فان قلت كيف اتصل به قولهتعالى [ و 37 توفون اجوركم ] - قلعت اتصالة به على ان كلكم تموتون لابن للم ١‏ ن الموث ولا توفون اجوركم على طاعاتكم و معاصيكم عقيسب موتكم و انما توفونها يوم قيامكم عن القبور - كال بقلفت نهذا يرهم نفي ما يررى ان القبر روضة من رياض الجنة او حفرة من حمر الذيران - قلت كلمة النوفية تزيل هذ! الوهم لان المعنى ان توفية الاجور و تكميلها يكون ذلك اليوم وما يكون قبل ذالمك ١ مور ةالعمران”م‎ ايم 1 سور ة ال عموان بم الجر :عا 5 - ( هم ) سموعره «ريهمه ض مو وس سمه رمب د ]2 و رص - 50 2يدرى وم 25 َتاَم اجوعتلم هدر اتسين لذن تاخل بعالم الوم تله هرقا م 0 ج مره طَِ ل ورمع رن ماد لس وسور مم ه55 6 لمهم يطول م تخلرا بم يدم القيمة اتلبة خا قاد والله يما تعاسرة حبدرره صم د دس 0 لك َع ل الدج م ل الله تير رد ن اكنِيَاه * ملكتت ما قالوا واكناهم نبي عيرحق اد | فيخبرة ببعض المغيبات مرا بالله و رسله ]بان تقدروة حق قدره و تعاموه وحلدة مطلعا عاى الغجوب وان تنزلوهم مذازلهم بان تعاموهم عباد| مجتبين لا يعامون الاما علمهم الله ولا خبجرون الابما اخبرهم الله به مى الغيوب و المسوا من عام الغيمب ف فى شي - وعن السددي قال الكافررن أن كان #حمن صادفا فليغبرنا مى يؤس مذا و من يكف ر فذزات » يي ] من قرأ بالناه قدر مضافا #حذوفا لي ولا مع على اقل يصو هو خيرا لهم ] وكذلك من ل لي سين 0 الله ١ 004 هرات ديه ب‎ : - - تقديرة ولا تحسبنى الذيى 00 خاهم هوخ ا سوغ حدفه دلالة ##خلون عايه و هو فصلل‎ 2م صم طدس ند‎ وقرأ الاعمشس خدرهر اسيطرفو] تفسي راقرله : 0 اي سيلزصمون وبال مااخلوا به الزام ااطوق وي امثالهم تفلدها طوق العمامة اذا جاء بينة يسب بها و يذم - و قيل بجعل ما بخل به من الزكوة حية يطرتها ني عنقه يوم القيمة تنهشهمن قرنه الى قدمة و تذقر راسه و تقول اذا مالف و عن الخبي صلى الله عليه و اله 00-7 : بض ا ب 03 901 ض 505 5 4 وسام في مانع الزكوة يطوق بشجاع اقرع و روي بشجاع اسود - و عن اللخعى سيطوفونبطوق من نار*[ و لله ميرات السُموت ] اي و له ما فيهما مما يترارثة اهليماه من مال و غيرة فما لهم #خلون عليه بملكه ولا 2 جره روم موت مومسم سوم وه ينفقونه في سبيله و نحوه و و انفقو مما جعلكم مستحافين فيه - و قرع بما تعملون بالقاء و الياء فالقاء على طريق الالنفاث و هى ابل فى الوعيد و ربد على اظاهرء [ لس الله ] قال ذلك اليهون حين ممعوا قول|المه تعالى 08 أي ابرض الله كنا حَسَهًا فلا بخلو اما ان يقولوة عن اعنقاى لذ لك او عن استهزاء بالقران وايهما كان فالكلمة عظيمة لا تصدر الاعن متمردين في كفرهم ‏ و معنى سماع الله له | نهلربخف علية وانة اعد له كفأه م كك ما قالوا وا ] في صحائف العفظة إر سفحفظه ونثينه في عامذا انذساه كما يثبث المكتوب - فأن قلت كيف قال لقنا سبع الله : لم قالن ستتب رهد قيل و لقد كنبذا - قلت. ذكر وجو السماع ارلا موكدا بالقسم ثم قال سَدَكشبَ على جهة ١‏ لوعيد بمعنى لنى يفوتذا ابدا انباته وتدويذة كما لن يفوتنا [ قنلهم لذبي ] و جعل قتلهم اللنهياء قرينة له ايذانا بانهما فى العظم اخوان و بان هذا ليس باول هما ركبوة من العظائم وانهم أصلاء فى الكفر و لهم فيه سوابق و ان من قتل الانبياء ام يستبعد مذه الإجدراء على يكذ ل زهذارالقول د رزج ابمررضزل الله صل اللفاغلية الا سلم كنب مع ابيبكر رضي الله عخة الى يهون بنى كيتقاع يدعوه, الى الاسلام و الى اقام الصلوة و ايتاء الزكوة وان يقرض الله قرضا حسذا فقال فذعاص اليمودي ان الله فقير حيى سألذا القرض فلطمه ابوبكرفى وجهة و قال لولا الذي اام مد مخره مت ه - 0 مم اسم َلْمدَابْ بدن © ساكل الله لير رالمؤمنين على صا ندم َيه حنى يليت من اليب * 1 ار هوه ره وهم كان لله ليطلعكم” على الغيب ولق الله دق من سل من يت َامنُوا باللهو سلء > و ان تؤمنوا لي مدر درا نما - فاى قث كيف جا ان يكون ازدياد الاثم غرضا لله تعالى في املاثه لهم قلت هوعلة لاماء وما كل علة بغرض الاتراف تقول قعدت عن الغزر للتجز و الغاقة و خرجت من الباد أمخافة الشر و ليس شيء سنها بغرض للك و انما هي علل و اسباب فكذللك ازدياد الاثم جعل علة للامللة ورسبها فعة 2 فا اقلت كيف يكون ازدياد الاثم علة للاملاء كما كان العجزعلة للقعود عن الحرب ‏ نا ان 0 اعلم إللع المحيط بعل شيء انهم مزدادون اثما فكان لاملاء وقع من اجله و بسبيه على طريق المجاز - وترأ بحيى بن وثاب بكسر الارلى وفتم الثانية اسن بالياء على معنى ولا بحسين الذين كفروا ان | ملاءنا ازدياد الاثم كما يفعلون و انما هو اينوبوا و يدخلوا فى الايمان و قوله نما ني 0 حير لأنفسهم اعتراض بين الفعل و معموله - و معناه ان الاملاء خير لانفسهم ان عملوا فيه و 0 العام الله عليهم بتفسيم المدة و ترك المعاجلة بالعقوبة - فان قات غفا معن قوله. [ ولمم داب بين ] على هذة القرادة - قلت معناه و (تحسجوا ان املاءنا لزيادة الاثم و للتعذيب و الواو لاعال كانه قيل ليزدادوا اثما معدا لهم عذاب بين * الام لتاكيد الذفي ل نكم عاج من اختلاط المؤمنين الخاص والمذابقيى ايحي يميزا حْبِيْتَ من ى اليب ] خنى يعزل المنافق عن | لمخاص دقرئ يمي من مي ز- 2 في رراية عن ابن كثير بميز من اماز بمعذى مَيهه فان قلت لمن الخطاب في الم قلت للمصدقين جميعا من اها الاخلاص والنفاق كانه خيل ما كان الله ليذر المخلصين مذكم على العال الذي انتم عليها م نى اخخلاط بعضكم ببعض و إذه لا يعروك “خلصكم من منافقكم لاتغاقكم عل الخصديق حميعا حتى يميزهم مم بالرحي الى نبية صلى الله عليه والة وسلم واخباره باحوالكم ثم قال [ وما كان الله اليطاعكم 2 على الغيب ] لي ال ليؤتي احدا منكم عام الغيوب فلا تنوهموا عذد اخبار الرسول ماق التحل زو اخلاصن الخ انه يطاع على ما فى القلوب اطلاع الله ف#خبر عن كفرها و ايمائها ولكنى الله يرسل الرسول فيوحي اليه و بخبرة بان فى الغهب كذا وآن فلانا في قلبه النفاق و فلان في قلبه الاخلاص فيعلم ذلك من جبة اخبار الله تعالى لاا من جهة اطلاعه على 5 - و تجوزان يران ١‏ 1 ككم مختلطين حنى يميز الخبيث من الطينب بان يكلفكم التكاليف الصعبة التى لا يصبر عليها رض الدينى | مليمن الله قلوبهم كبذل الارواج ثى الجهاد و انفاق الاموال في سبيل الله فيجعل ذللك عيارا على عقائدكم وشاهدا بضمائركم حتى يعلم بعضكم ماني قلمب بعض من طرق السترايل لمن ليم الونوف على ذات الصدور والاطلاع عليها فاى ذلك مما استاثر الله به وما كان الله ليطاع احدا مذكم على الغهسب و مضهرات القلوب حتى يعرف “حجعها من فاسدها مطلعا عليها [ولين اله مجني من رسله عرب ١ سورة العمران م‎ | ا"جرء ع عٍِ 9 220 م صمصه م 200 م0 و مم ىس يي شور عدر الاسم إن كنم مْمِنين © و لا تعزن الذين يسارعون فى الْكفْر انهم لن يضرا الله يا * يريد الله الآ الجردعا ع 3 0 جح 3 - 0 « بجعل لهم حظًا فى الآخرة © م عَذَابٌ عَظيم © إن لين 1 المع باأيمان ل 0 5 2 53 ا وه هو سيره ه56 و لهم داب ليم © و0 أي كت لي لهم خير اانفسهم ' نا علي لم 'ليزدادرا الما جِ يقنضي ان «توتاوا مش ونكار الله على أحرفب لقان إر 3 نك ن احذا ال لماه [ يسارعون فى الْكفْر] يقعون فيه سريعا و يرغبون فيه اشد رغبة وهم الذين نافقوا من [امنج ]فين - و قيل هم قوم ارتدوا عى اللعلام - فان فلت فما معنى قوله [ و ل يَحُْذْلكَ ] و من حق الرسول ان حزن لنفاق من نافق و ارتداد من ارتد - قلت معفاه ل( يعزنولك أخرف ان يضروك و يعينوا عليك ال ترى الى قوله [ لمن روا الله شيا ] يعنى انهم لا يضرون بمسارعتهم فى الكفر غير انفسهم و ما وبال ذلك عائد! على غيرهم ثم بين كيف يعود وباله عليهم بقوله [ بريد الله آل يَجْعلَ لهم حظا فى الآخرة ] اي نصيبا من الثواب [ لهم ] بدل الثواب. [ عدب عَظيم ] و ذلك اباغ ما هريه الانسان نفمه ‏ ثانى قلث هلا قيل لا يجعل الله لهم خطاان اهز واي فائدة فى ذكر الارادة - قلت فائدته الاشعار بان الداعي الى حرمانهم و تعذيبهم قا --بزرندز 0000 اوه ل اتماديهم فى الطْعيّان وبلوغهم الغايةٌ فيه حتى ان !رحم الراحمين يريد ان لا يرحمممه [ ان 03 ادر رامن ] اماان يعون تكرير[ لذكرهم للتاكيد و التسجيل عليهم بما اضاف اليهم - و اما ان يكون عاما للكغار و الاول خاصا فيمى نافئق من ,المت لفين او ارتد عن الأسلام او على ان المصدر لان المعنى شيأ من الضرر و بعص الضررء[ الَديْنَ هرا ] فيمن قرأ بالقاه نصمب و [ انما تملي هم خير لَنْعْسِمْ ] بدل منه اي ر لاتعسبن ان مانملي للكأفرين خي ر لهم أن مع ما في حيزة يذوب عن المفعولين كقوله آم 'حْسُبٌ اك توزام درن بضني ر دنعل الأ مسابغدر شيع اع دري ور لل مغصولة و لكنها وعت فى الامام متصلة فلا #خالف و يبع منة الامام خى خظ المصاحف - نان فان قات كيف صم مجيء البدل و لم يذكر الا احد المفعولين ولا يجوز الاقتصار بفعل |أعحسبان على مفعول واحد - قلت مم ذلك من حيث ان التعوبل على البدل و المبدلٌ مذه فى حكم |امنحى الا تراك تقول جعلث متاءك بعضه فوق بعض مع |متناع سكوتكف على متاعلك ‏ و بجوز ان يقدذر مضاف محذرف على ولا تحسين الدين كفرواً (محاب إن الاملاء خير لانفسهم ارو لا تحسبن حال الذين كفررا ان الاملاءخير لانفسهم و هو فيس قرأ بالياء رفع و الفعل متعاق بان ومنااتيي جد و الاملاء لهم تخليتهم و شانهم مستعار من املى لفرسة اذا ارخى 1ه الطول لبرعى كيف شاء ‏ و قيل هو امهالهم و اطالة عمرهم - و المعنى ول تحسين ان الاملاء خيرلهم مرى منعهم ارقطع أجالهم * [ انما ملي لهم ] ما هذه حقها ان تكنسب متصلة لانها كا دون الارلى رهذه جملة مستانفة تعليل لاجملة قبلها كانه قيل ما بالهم لا بحسبون الاملاء خيرا لهم فقيل ( 881 ) مره مد سورهم هد 2ه ص مس مررهم فاخشوهم فزادهم مانا مج 8 و ثَالوا حسبنا الله ونح الوكيلٌ ف فَلكلُوا بنعمة م الله و مضل لم يمَسَسهم شور لمر لاحم 0 لاء وه | 2 مص >> 226 2مبرم س ص رم سود وَاعوا رضوان الله ١‏ وَالله وَل عَم هاما ذالم التيطن كوت اليا "فا تكانوهم وخَافوى الجزد ع 9 3 6 كان نعم هو المثباً رحد:- قلت قيل ذلك انه من جنس الخاس كما يقال فلان يركب الغيل و يابس البرود ر ماله الا فرس واحد و برك فرد و لانه حين قال ذللك لم بخلٌ من ناس من اهل المدينة يضامونه ويصلون جذاح كلام و يثبطون مثل تثبيطه - فان فلت الام يرجع المستكن في فاده" - قلت الى مكزعي عرز رج لاسن تنا جسع رذاحتو ع عد قي لويم عدا الكلام فزادهم ايماذا - او الى ى مصدر الوا كقولك من .صدق كان خيرا له - اوالى الذأمن اذا اريد ب» عير وحذة - فان قلت كيف زادهم تير او مقولة ايمانا - كات: لمالم يسمعوا قواة .و اخلصوا عنده النية و العزم على الجهاك و اظهروا حميّة الاسلام كان ذلك اثجبت ليقينهم و اقوئ لاعتقادهم كما يزدان الايقان بتفاصر العجع و .لان خروجهم .على اث رتثبيطة 1 و طاعة عظيمة و الطاعات من جملة الايمان لان الايمان اعتقاك و اقرارو عمل - و عن ابن عمر قلنا يا رسوآ الله ان الايمان يزيد و ينقص قال نعم يزيد حنى 000 ماحبة!الجَنْةٌ وونقض تحن يدك طاكلبه الخاركك رعرن عمو رضي الله عذه إنه كان ياخذ بيد الرجل فيقول قم بذا نزدى ايمانا ‏ وعنه لو وزن ايمان ابي بكربايمان هله الامة لرجم به » [ حسبنًا للك اممسيا الله اي كانينا يقال احسبه الشىء اذا كفاه والدليل على انه بمعنى السب انلك تقول هذا رجل حسبك نتصف به النكرة ان اضانته لكونه ني معذى اسم الفاعل غير حقيقية ونم لوكيلٌ ] ونعم الموكول اليه هوه [ فَأْنقلبُوا ] فرجعوا من ن بر[ بذعم من للم] ووهي السلامة وحذ رالعدر منهم [ و فَضْل ] وهو الربع. فى الجارة كقول ليس لير ان 20 من نكم لم بيهم تبون لم يلقوا ما يسؤّهم من كيد عدو [ ارا رضوان الله ] تجرأتهم و خروجهم » 0 عَظيم] قد تفل عليهم بالتوفيق فيدا نعلوا و ني ذلك تحسير لس تختف اعبار لطا برهم سيا احوضو انسهم مماءاذا زبه هؤا”- وربي انهم قالوا هل يكون هذا غزوا فاعطاهم الله ثواب ىا ص ري 3 23 4 الشيطن 1 مان ا ا وه 1 000 0530 ابو سفين - و #جوز أن يكون علئى تقدير كلتل" المضلائكت يعلى إنما ذلكم قول الشيطان اي كول 0 وعدم م ص مو : اليس لعنة إلله + 1 كرف اولجادم أ تخرفكم ١‏ وأجاءة الدينى 2 000 و اصسحايه 0 علي قرا 0 مد مو أبن عباس و ابن مسعود كوم إ ليان و قوله ف اموه - وقيل يحوت أولياعة القاعديى عى | لخبرو ج مع رسول الله صلق اللاطلية واله و سلم - فان قاع فالم رجع الضمي رفي [فا َحَافَرشْ ]على هذا التفسير ‏ قلت الى الْنّاس في قولة ان الفَاسن كد جَمعوا لكمْ فلا تخافوهم نتقعدوا عى القدال و تجبنوا[ وَحَافُودَىْ ] فجاهدرا ا مرعسرة برو فس اال مع رسولى صلى الله عاجة والة و سلم و سارعوا الى مما يامركم به [ ان كثنم مؤمديق ةا يعني ان اللايميان سورةالعمران م اخرداعا 34 9 ا ل ل 0 - و من في للدين ) 5+ ( 0 ووم 6م ع بنعمة من الله ا وذان +اللة له بيصي اجر المؤمنين فق الذي استَجَابرا | 3 و الرسول من بعد ما ص ل ور د مومه 6 00 2 1 القرح : للدي الحسلوا متهم و الوا َجْرْعَظهم © الذين قال لهم عابر إن الفاس د جمعوا لك يسَنبُشرون ليعلق به ماهو بيان لقرله آل خَرفَ .أيهم وله مرف يمان _ذكر التقه و اميل ار ذلك اجركم على ايمانهم #جسب في عدل الله و حكمتة أن يحصل لهم ولا يضيع ‏ وقريك 8 الله م عطفا على العمّة و القَمْل ‏ و بالكسر على الابتداء و على ان اأجملة اعنراض وهي قراءة الكمائي و تعضدها قراءة عبد الله الله يهم [ اين استجابرا ] مبت دأ خجرة لذي احسنوا - اوصفة للمؤمذين - اونصب على المدح - و روي أن ابا سفين و [محابة لما انصرفوا من أحد فبلغوا ا'روحاء ندموا وهموا بالرجوع فباغ ذلك رسول الله ضلّى الله علية و آله و سلم فاراك ان يرهبهم ويريهم من نفسه و (تحابه قوة فندب (محابه للدررج دي طلست ابي سفين وقال لا تخرجى معنا احد الآ من حضر يومنا بالامس فخري مع جماعة حنى بلغوا حمراء لاس رهي من المديذة على ثمانية اميال وكان باصحابه القم فتحساملوا على يا وى ” وهم اه ا توا للتبيين مثلها في قوله تعاليق + وعت الله أي 50 عمكوا الصلشت مهم د لآن لذي استُجابو لله و الرسول قد احسنوا كلهم واتقوا لابعضهم-وعن عررة بن الزبيرفالت لي عايشة رضي الله عنها 27 لمن لذن (ستجابوا لهو الرسول تعني ابابكرر الزبير: *[الدين الهم القاس أن التي كرا 07 ا ابا سفيى نادبى عفد انصرافه من اححد يا محمد موعدنا موسم بد رلقابل ان شدُت فقال صلّى الله عليه واله وسلم ان شاد الله فلماكان القابل خرج ابوسفين في اهل مكة حتى فزل مررالظهران فالقى الله الرعسب فى قلبه فبدا له ان يرجع فلتي ميم بى مسعون الاشجعي و قدقدم معتمرا فقال يا نعهم اني واعدت محمدا إن ذلققي بموسم بدر وان هذا عام جدب ولا يصاحذا الا عام نرعى فيه الجر و نشرب فيه اللبن وقد بدا لي و لكن ان خرج محمد ولم اخرج زاده ذلك جرأة فالعق بالمدينة نثبطهم ولك عفدي عشر من اابل فخرج نعيم فوجد المسلمهن يتجهزون فقال لهم ما هذا بالراي اتوكم في دباركم و قراركم فلم يفلت منكم احد اأَشْريِد ١‏ فتريدرن إن تخرجوا و قد جمعوا لكم عند الموسم فو اله ( يفلت ماكم احد - وقيل مثر بابي سفين رفسب من عبد القيس يريدون المدينة للميرة فجعل لهم حمل بعير من زييب أن تبطوهم فكره المسلمون اأخررج فقال صلى الله عليه و أله و سلم و الدي نفسي بيده لاخرجن ولولم #خرج معي احد ثخرج ف سبعين راكنا رح فنا اتسينا لله وَنعمَ الركِيْلٌ - وقيل هي الكلمة الذي قالها ابراهيم عليه السلام حين القي نى الذار حتئ وافوا بدرا و اقاموا بها ثماني لهال وكانت معهم تجارات فباعوها واصابوا خيرا ثم انصرنوا الى المدينة سالمين يغانمين رو رجع ابوسفين الى مكة فسمن: أهل إضكة جيه جيالننويق قالوا ,انما اخرجتم لتشريوا السويق فالناس الارلون المثبطون ر الأخرون ابو سفين .و |محابه ‏ فان قلت كيف قيل اناس إن ( وعم ) 20 م5 6 > مه مه ومسعمه 21 20 ' ولا ير دين 59 ني كل الله اونا بل احياء عند ربعم يرزقون و فرحين يما بما,اتمم الله سورةالعمران م > موضهم ويم 6 وم*ت مه >>ه هس 2 يرهةمممعومت >»*وممه بيرم” من فضله و يستبشرون بدي لم يلحَقُوا كن عليهم ولاهم #حزنونى © يستبشرون شاع الى دفع الموت سبيلا يعني ان ذللك الدنع غير مغن عذكم لانكم ان دفعتم القدل الذي هو احد اسباب الموت لم تقدررا. على دفع سائر اسدابه المبثوثة و ل بد لكم من ان يقعلاق بكم بعضها- و روي انه مات يوم قالوا هذه المقالة سبعون متها نان" تلت فقد كانوا صادقين في انهم دنفعوا القتل عن انفسهم بالقعود فما معذى قولة إنكُدُْمْ مدقي - قلت معنا إن الفجاة من القتل يجوز ان يكوى سببها القعود غن القثال وان يكون غيرة لان اسباب الخجاة كثيرة وقد يكون فتال الرجل سبمب نجاتة واولم يقاتل لقتل فما يدريكم إن سيبيب نجاتكم القعود و انكم صادقون ني م وما انكرتم ان يكون السبمب غيرة - و وجه آخر إن 8 صدقين راونا توب نا يعني انهم لو اطاعوكم و قعدرا لتلوا قاعدين كما تتلا قار وإتزلة غادرعوا عن الس الموت اسنهزاء بهم اي ان 2 رجالا دفاعين لاسباب الموت فادرءوا جميع اسبابه حتى الاتموتواء|[وَلتَحْسَيْن] الخطاب لرسول الله متى الله عليه واله وسلم اولكل احد - وقريك بالياء على وَل يَحْسَبَن رعول الله صلى الله عليه و أله و سلم اول تحسبن حاسب - و يجوز انيكون [ الذي قلا ] فاعلا ويكون التقديرولا تحسبنهم الذين فثلوا امواتا اي ولا تحسبى الدين دلوا انغسهم أموانا. قان قلت كيف جاز حذف المفعول الاول - قلت هونى المل ميندأ نحذف كما حذف المبندأ في قوله [ آحهَاء ] والمعنى هم احياء لدلالة الكلام عليهما - ودر 0 ل بعكم السين- وملا بالنشديد ‏ واحياءً بالنصمب على معنئى بل احسبهم احهاء [ عند بهم ] مقربون عندة ذرو زلغى كقوله فالذيى عند رَبك [يرركُويَ] مثل مايرزق سائر الاحياء ياكلون و يشربون و هو تاكيد لكونهم احهاء وهف اعاهم التي هم عليها من التنقم برزق الله » [ فرحين بما اتحهم الل م فضله] وهوالنونيق فى الشهادة وماساق ابم من الكرامة والتفضيل على غيرهم من كوذهم احياء مقربين معجلا لهم رزق الجنة و نعيمها- وعن الذبي صا ىَّ الله عليه وأله 0 سام لما أصييب اخوانكم بأحُد جعل الله ارواحهم في اجواف طَيْر حفر تدورفي انهار الجذة وتاكل من ثمارها وتاوي الى فناديل من ذهب معلقة ني ظل العرش [ويستَْونَ] بالخوانهم المجا هدين الذين [ لصوا بهر]إلي ل يققارا فبلحتوا بهم | من حلفم ] يريد الديى ل ن خلفم قد بقوا بعدهم وهم قد تقدموهم -وقيل آم للحقوا بهم لم يدركوا فضلهم و مذرلتهم « [ لحف فوم ] بدل من لذي - والمعنى و يسندشرين بما تبي لهم من حال تمن تركوا خلفهم من المؤمذين و هو انهم يبعثون اسنين يوم القدمة بشرهم الله بذللك فم مستبشرون به - وفني ذكر حال الشبداء و استبشارهم بمن خلفم بعمك للباقين بعدهم على زدياك الطاءة و الجد فى الجباد و الرغبة في" نيل منازل الشيداء و اصابة فضليم و احماق احال من يري نفسه ني خير فيتمنى مثله لاخوانه فى الله و بشرى للمؤمنين بالفوز فى الماب ‏ و كرر مرب ١ سورة ال عمران م‎ الجوتوع 6 / ( دعام ) . عاو ون ويرعامه ل *دمداو مره مهم م بره تروم ‏ مهد 4 0 ع في سبيل اللهر | عا لوالو 0 م ققال! الدعنكم ‏ هم للعمو رده ادرب مني 0 يقولون 0 2 في فلويهم 5 وَاللَهُ أعلم م يما يمون © ين قَالوا لالحوانهم ا طاعونا م نوا ا جم مسيرهة ل م صجميرم ه برميرم ١‏ فا درءوا عن سكم م اموت ان كذلم مدقي © وهوكائ لينم ز المؤمنون والمنافقوى وليظهر ايمان هؤلاء ونغاقهواء -[و فَبِلَلهُمٌ امن جملة الصلة عطف على امَو و انما لم يقل فقالوالانه جواب لسوال اقنضاه دعاء المؤمنين لهم الى القدال كانه قيل فماذا قالوا لهم فقيل قالوا لونعلم - و بجوز ان يقتصر الصلة على تانقوا و يكون ر َيل لدم كلامًا مبتدأ - قسم الامرعليهم بين 'ان يقاتلوا للاخرة كما يقاتل المؤمنون و بين ان يقاتلوا. أن لريكن بهم غم الاخرة دفعا عن انفسهم و اهليهم واصوالهم فابوا القفال و جحدوا القدرة عليه راسا لنفاقهم و دغلهم.وذللك ما روي ان عبد الله بن ابي انخزل مع حلفائه فقيل له فقال للع وتيك إن ر ادفعوًا ]العدو بتكثيركم سواى المجاهدين و ان لم تقاتلوا لآن كثرة السواك مما بروع العدو و يكسر مه - ولك سيل يدن سعد الساعدي و قد كب بصره لوامكذني ابععث داري و لعقت بغر من ثغور المسامين فكذت بيهم وبين عدرهم قيل. وكيف وقد ذهب بطر قال لقولة أو ادعوا اراد أكثر سوادهم - و وجه آاخر و هوان يكون معذى قولهم [لو َعم 3 ] .لونعام ما يصصم ان يسمى قتالا [ 1 اتبَعكم ] يعنون ان ما اننم فيه لخغطاء رايكمو زللكم عن الصواب ليس بشيء و ل يقال لمثله قال انماهوالقاد بلانفس الى التهلكة لان راي عبد الله كان فى الاقامة بالمديذة وما كان يستصوب الخروج» [ هم للكغريومئن كرب دم لأيمان ] يعني انهم قبل ذلك اليوم كانوا يتظاهرون بالايمان و:ما ظهرت منهم امازة توذن بكفرهم فلما اأخزلوا ع عسكر |امؤمنين و قالواما ثالوا تباءدوا بذلك عن الايمان المظذون بهم و افتربوا من الكفر - و قبل هم لاهل الكفر اقرب نصرة منهم لاهل الايمان لان تقايلهم سواد ليده بالانخزال تقوية اليكل 5 [ يفون بامواههم ١‏ لايشجاوز يمان م افواههم و#خارج العروف منهم و اغوي لوبهم منه شيأ و ذكر الافواة مبع. القلرب قوير فنهاوم 0 منجؤدةئ افواهبم معدوم ف قاويم خلاف صفة المؤمنين 5 مواطاة قاويهم الفواههم ».[ و الله 7 م بما يمون ] من الحفاق. وبما لجرو لضم مع بعض من ذم المؤمخين و تجبيلهم و تخطية رايهم و الشماتة بهم وغير ذلك لانكم تعافوق يعض ذلكه غلا مجملا بامارات وانا اعلم كله علم احاطة بتفاصيله ركيفياته ه[ دين فآلا ]في اعرابة اوجة - ان يكون نصبا على الذمْ او على الرد على لين تاقوا - او رفعا على هم الذي انوا اوعلى الابدال من واو يكدمون ولتجوزان يكون “جرورا بد! من الضمي رفي بوهم و مُلْ كقوله هع » على جوده لضن بااماء حاتم» [ ِاخوَام] لاجل اخوانهم من جذس المنافقين المقنولين يوم احد - او اخوانهم فى النسب و فى سكنى ااداره[ َفَعَدوًا] لي قالوا وقد قعدوا عن الققال لو اطاعنا الخواننا فيما امرناهم به من القعود و وافقونا فيهلما قنلوا كما! م تقل[ 01 ع انفسكم الموت ان اكنام صد ةيرح | معناة ثل ان كنم صادثين فى انكم وجدتم الى دفع القذل سبيلا وهو القعود عن الفنال فجدو ( لكان ) 6 ممم هه 6ه ممه 2 هناها 6 6 اعسوم 3 عليهم انه و يريم 0 والحكمة © دإك مانو 0 0 الجاضاب مين 5 ّ سم دوع 6ر4 موا ص مامه “60م ومعه دك 6 ا م ---00 اصابةكم مصيبة د كتليها فللم انن مض دل شو من عدد د أنقسم * أن الله عا ى كل شي ءٍِ > قدي ر© م 5 ره صل م وما اصابكم يوم النقى الجمه َ ن تباذ الله و لتعلم المؤمنين 5 و عام لي بن تافقو 3 وقيلَ ل عا وا َاتلوا 8 60 1 ل . 1 َ( 00 5 : 3 . مما الت 5 8 وده ان ذروة 5 ولد اسمعيل - - ومضر 0 ات 3 رخندف فر م وم قرة خندف 50 5 3 ال اماي لي 0 5 اممعيل و ضيضى لوكا اضر مين خضنة بينه وسواس حرمة و جعل لذا بيتا “ختجوجا و حرما أمنا و جعلذا الحكام على الناس ثم ان ابى اخي هذ| “حمد بن عبد الله من لا يوذن به فتى من قريش 2.2 - إلا رجم + به وهو و الله بعد هذا له نبأ عظيم 0 رجليل » د قرت لين من الله على الْمَومنين ن أن بععمث © صعي ‏ مت 2 قي 0 1 1 1 لمن من الله على المؤمنين مده او 6 اذ بععكث جوم فحدذن لقيام الدلالة- او يكون ان ني محل الرفع كاذدًا ني قولك أخطب ما يكون الامير اذا كان قائماو بمعنى لمن من الله على المؤمنين رقت بعثه *[ ينوا ملم ايه ] بعد ما كانوا اهل جاهلية لم يطرق اسماعهم شيء من الرحي ١‏ ويزكيهم ] و يطهرهم من دنس القلوب بالكفر و نجاسة سائر الجوارح بملابسة المحرمات و سائر الخباث - و كيل #رياحن لولعم لنب :0 الحكمةً ] الغران'او اللدة بعد ما كانوا اجهل الخاس و إبعدهم ن دراسة العلوم *[و إن كوا م 7 ن قَبْلّ ] بعثة الرسول [لغي مَل 1 ان هي المخففة من الثقيلة و اللام ى الغارقة بينها و بد الخافية و تقديرة وال #الشان. اوزالحديثك كانوا من قبل لفغي ضال [ مَبيْن ]ظاهر شب 1 9 مَصيْبةٌ ] يريد ما اصابهم يوم أحد من تنل سبعين منهم »1 قن أصيكُم متيها] وم بده من تتل يجين و اسر سبعين ولمّا نصب بِقلثم - و اصابد في محل الجرباضافة لما اليه و تقديك ]قلقم حدن اصابككم و د هذا ] نصب لانه مقول و الهمزة للتقرير و التقريع - فان اتات علام عطفثت صمة م مس ول لم سم مس الواو هذه العمل قلقت على)مناامضى امن: قظة احد. هن ة قول»ه و لقد صدقكم الله وعدك ب و الجر زاك تكونى معطوفة على “حدوف كانه قيل ! فعلتمكذا وقلتم حيذئد كذا ‏ ان اين هذا كقوله تعالى انون لك هدًا ل 1. 50 0 : 5 لقولة [ من عَذّد السكم ] وقولة من عذد الله - و المعذى انقم السبسب فيّما اصابكم لاختياركم الخروج من المديذة او,لتخليتكم المركز - .و عن على رضي الله عنه اآخذكم الغداء من إسارى بدر قبل ان يوذن لكم » ا ل اك : ٍ 18 : [ ان الله على كل شيء 5 فهو قادر على الخصرو على منعه و على أن يصيب بكم تارة و يصيسب مخدم 2 ا ما مس ب > مم > مو 3 5 د اخرئ * [ وما اصابكم ا نوم احد يوم النقى جمعكم و جمع المشركين فهو كادنى * [ 'باذن ]| اي بتخليته استعارة الاذن لتذليته الكغاروانه ل بمنعهم نهر ايبتليهلان الأذن #خل بين الماذون له وصرادة » [ولعلم ] !0 سورة العمران م الجرء عر النصمف 1 سورة العمران م الكردتم ( بعلم ) > مم تت ضمي الصا مدعو - م مس ويم عه 2 01 طِِ مو 2 |5 و للع زر انا اك 56 . ميلك : عذك الله 0 3 يعملون © لقن ا عل 00 3 د بعك فلم رسولا من غاا الا اذا كان غألا وفيه وجهان - احدهما ان يجرأ رسول الله صليع الله عليه و أله 1 سلم م ذلك ر يذ ويذبة علخ عصمده ناك انبرق والغلول متنادار لل و طن شيا منه ,ولأ ل يستريسجءبه ادا كما ري ان قطيفة حمراء فقدت يوم بدر فتقال بعض المنافقين لعل رسول الله ملك ,الله عليه واه و سلّم اخذها - وروي انها نزلت في غذائم هد ين ترك.الرماة المركز وطلبوا الغنيمة وقالوانغشى :ان يقول رسول الله صلى الله عليه واه و سلم من اخل شيأ نهوله و أَنْ ل يقسم الغنائم كما لم يقسم يوم بدر نقال لهم الذبي صلى الله عليه و آله و سلم الم اعهد اليكم ان لا تتركوا المركز حتى يا تيكم امري فقالوا تركذا بقية اخواننا وقرفا فقال صلى الله عليه وأله وسلّم بل ظننت, انا نغل ولانقسم لكم - والثاني ان يكون مبالغة فى .الذبي لرسول الله صلئ ٠‏ لله عليه و اله وسلم على ما روي انه بعث طائع فغذمثٌ غذائم فقسمها ولم يقسم للطائع فنزلث ‏ يعنى وما كان لخبي ان يعطي قوماو يمنع أخرينبل عليه إن ية سم بالسوبة وسمي حرمان بعض الغ غزالة غلولا تغليظا رتقجيح لصورة المر-ولوقريك أن يغل من اغلل بمعذى 5 لجاره [يات ما ل القيمة ]ديات بالشيء الذي غلّه بعيذه بددله كما نقد فى الحديتك جاذانوم القيمة بحمله على عنقة - و روي الا.2 اعرف احدكم يوم النيمة ياتي ببعير له رغاء و ببقرة لها حور وبشاة الهاتّغاء فهنادي يا محمد يا محمد فاقول لا امالك لك من الله شيأ فقد بنُنتكو مو ريغف الجغاةر الأعراب, انع اسرق بنانجة|,مسلك ١,‏ فتلينتك ,عليم الاية هقان اذا احملها طيبة الربم خفيفة المحمل -وجوزان يراد يات بما احتمل من وباله وتبعته و اثمه -فان قلت هلا قهل ثم يوفى ما كسب ليتصل به تلك 7 ئ؛ بعام دخل تحته كل كاسب من الغال و غيرة فاتصل به من حييث المعذنى وهو ابلغ وانببمث انه اذا علم الغال ان كل كاسب خيرا او شرا مجزي فموفي جزادة علم اذه غير متخلص من وينهم مع عظم ما اكنسب وهم لآ يظلمن]] ,لخ يعدل بهنهم فى الجزا كك حار عن واتدر ابس اي هم متفاوتونكما تنفاوت الدرجات كقوله عر » نشب للمذية تعكريمم » رجالي امهم نارج السيول * وقيل ذوو درجات - و المعذى تغارت مخازل المثابين منهم ومنازل المعاقبين - او التفاوت بين الثواب و لعقاب » [ و اله بصيرٌ بم مَل ] عام بامداهم و درجاتها مجاهم على حسبها [ لقن الى الْمؤمِنين ] على من أمن مع رسول اللي الله عليه و الهو سلم من قومه وخص المرمذين منهم لانهم هم المتتفعون بمبعثه » [ من عسوم ]ياس جنسهم عربيا مثلم - وقيل من ولد.امسمعيل كما انهم ممن ولده - نان قلت فما وجة المذة تعليهم في ان كان من انفسهم - قلت اذا كان مغهم كان اللسان واحدا فسهبل إخل ما بجمب عليهم اخذة عذنه و كاذوا واقفين على احواله فى الصدق و الامانة فكانى ذلك اقرب لهم 7 05 1 : 3 : ع ان ا يقدلا سر أ ا الى. تصديةة و الوئوق به و في كونه من انفسهم شرف لهم كثوله و أله لذكر كك و لقَومك - تمان > مو بره سمس - الله لخهرون فيما 5 الله لذ كنت فظا عليظا القانب 3١3‏ ارك شد ا “حشرون © رحمة من اذت لهم ولو 0 فصوا م حي سورة ال عهران سم 2<“ 5 موده 7 6 0 معه «صعصرة ه ورسج يه هدام قاعف عذهم و استغع رليم ور ع الأمر ؟ فاذ! عَرْعتٌ فتوكل على للم 0" الله حب 0 © ادا عم 7 ومو ىم 20 صضاء 2 5 0 ه صضياياس © لأماه قدورهة 2 206 - ووم وس ع ان ينصركم الله فلا غالب ف وان #خداكم فمن ذا الذي يخنصركم 58 عله ا الله نليتوككن ع ثم 2 .م ده عه جح انهه 0 دوت -* بت م مضه و ممم - المؤمنون © و ما كان ٠‏ لذبي أن يل و صن بعلل يات بما عل يوم القيمة ثم توفى كل نفس ما كسبت و توفيقه للرئق و اللت عات اثايهم غما بغر 0 بعد ما خالغوة و عصوا امره و انهزموا رتركبعه را كدت نذا] جافيا [ غليظ القانب] فاسيه لا افوا من أخولك ] لتفرقوا عذنك لايبقى. حولكف م »* مموه > ردبره احد منهم [ كاف عنم ] فهما #ختص بك[ و و استغف رلهم [إلدم كتفي تسق الل اتماما للشفقة عايهم[ و شا رهم 5 لمر ]يعنى فى اما لحرب و نعوة مما لم ينزل عليك فيه رحي للستظير برايهم و اخافيه من تطيوب نفومهم والرفع من آقدارهم- و عن العسن قد علم الله انه ما به اليهم حاجة و لكذه اراد ان يسكن به من بعدهد و عن الذبي ملي اللذ عليه واله وسلم ما تشاور قوم قط الاهدرا لارشد اصرهم - وعن ابي هربرة مارايثت احدا اكثر مشماورة من اصعاب الرسول صلى الله عليه واله و سل و قل كان سادات العرب اذا لم يشاوروا فى الامرشق عليهم امروائله زموه رصلى_اللفعلية.و ال وسلم بمشاورة (دحابه للايثقل عليهم اسنبداده بالراي درنهم - ورك اورم في بعْض الشره[ اذا رمت ] فاذا قطعت الراي على شيء بعد الشورى [ مََوكل على الله ] في امضاء امرك على الارشد الاصلم فان ماهو اصلم للك ال يعملة الا الله لاانتك و لامنى ار - و فريك اذا سمنى وي 0-0 بمعذ ككل فاخ[ عزمت للك على شيء و ارشدتلك اليه متك لعلي والاتنازز 5 [ ان يمْصَركم الله ] كما نصركم يوم بدر فلا احد يغلبعم [وان يَحدلكم] ]كما خذكم يوم احد [ فمن ذا الذي يمصرك] فهذا تنبيه على ان الامر كله لله على وجوب التوقل عليه و فحوة ما َعَم الله لاس من رحمَة م1 سنْسك لها وما يدسك كلا مرس لله من بعد» من بَعدِه] مم ى بعد خذلانه اوهو مى قولك ليس لك من بحسن اليىف من بعد فلان تريد اذا جاوزته - وقرأ يد بى عبيون ان اخذاد لذ جعاه #خدرلا و فيه ترغسب ف الالح رو نمم ريستمفون. به النصرد ص الله تعالى و التائيد و تحذير من المعصية ومما يستوججون به العقوبة بااخذلان ٠‏ [و على الله ] و لشخص المؤمنون ربعم بالشوكل والخفويض اليه لعامهم انه لا ناصر سواه و لان اإيمانهم لسن لشن يتتضيد-ه. يقان “غال شيأ من المغنم غلولا واغل اغللا اذا اخذه في خفية يقال اغل الجارر اذا سرق صن الاحم شيأ مع الجلد و الغلٌ الحقدٌ الكامئ فى الصدر ‏ و مه قواه صلّى الله عليه واله و سلم مى بعثناد على عمل فغل شيأ جاء يوم القيمة محمله على عذقه وقوله ملى الله عليه و أله وسلم هدايا الولاة,غلول - و عذه ليس على المستعير غير المغل ضمان - وعذه لا اغلال ولاإسلال - ويقال اغله اذا وجده خالا كقولك ابخلنه وافحمتة ‏ و معني [وما كان لذي بي أن يَغْلَ ]وماصم له ذلك يعني ان الخبوة تنانى الغلول - و كذلك من قرأ على البناء للمفعول فهو راجع الى معنى الول لأن معذاه وما صمله ان يوجد غالا ولا يوجد 0 | سورة ال عمران ”م | 0 ع عععم ) م ترم 5 38 5 انرا كلدي كفروا و قَالوا الأخوانوم اذا ري فى الأرض أو ثرا هو لز كرا علدنا م ووه 07 لع مول أوااى مدم عم م و5 ماثرا لق 6 00 0 لله ات ا 0 > مره تررم 1-6 سمو 0 7 20022 3 م 2 ع ىو ووم امم 2موءروه نات ' قدِل يض ما 1 3 اقلت هو كقوله تعالي أ ا ! عن كثدرء [ولقد عقا الله عذهم] للويتهم واعددارهم [أنالله مور 00 حَليم] ل يعاجل بالعقوبة *[ وكا وا لاخواذوم لفن اخوانهم كقوله تعالى رمال اندي كعوا ع موا لكان يوا ما سبوا َيه ومعنى الاخرة اتفاق الجذس او النسب » إذا رياني لأرض] ذا هانزوااقيبا و ابعورااللتجارة :اوغيرها [أى نوا عزي] بحم غار كعاف و ععى كقوله ٠»‏ 2 عفى الحياض 39 رن تتقفيب !الوا على “حدنك: ادام يقرلة ١‏ ها اقلح ريف نين اذا هَريوا مع فوأ أ-ذلت شوعلى حكاية 1 الماضية 0 حون 00 فى الارض - فآن قلث ما متعلق ل - قلت 9 0 قالوا برمس ديرم صو لاتكونوا 0 فى الخطق بك 0 و اعققادة و الله 0 في قلوبهم خاصة و يصون منها 7 3 وجوت 1 0 7 3 5 3 . 8« ٠.‏ فان ولمك ما معنى إشئاك الفعل الى الله تعالى - قانك معناء ان الله عزوجل عند إعنقادهم لكك المعئقن ب و الفاسد يضع الغم و١أحسرة‏ 3 ي ثلوبهم ويضيق 0 عقوبة فاعطقانه 5 و صمايكون عندة من الغم والحسرة عالق الور تعل الله عزو جل كقرلة يجعل صدرة ميا حرجا كما يَصعك ذ فى السمّاء - و تجوز أن يكون ذلك اشارة الى ما دل عليه المي لي لا تكونوا مثلبم لمجعل الله 2 7 00 حسرة فى فلوبهم لان #خدالفتهم فيما يقولون و يعتقدرن ومضادتهم مما يغمهم ويغيظهم ٠‏ [و الله حيبي ريثت رد لقرلم لي الامرديده قد #حيى المسافر و الغازي ويميث المقيمر القاعد وكما يشاء وعن خالد بن وليد انه قال عند 5 3 3 1 7 58 0 و اء موده ما في موضع شب ال وفيه ضربة او طعنة وها اناذ| اموت كما يموت العَيّْر فلانامت اعين الجبناءه[والله بمًا تعملون بُصير] 0 - وقريى بالهاء يعني الذين كفروا » [ لَمَعْفْرَة] جواب القسم و هوسان مسن جراب الله رط وكذلك [3!لى لله حضون ] كذب الكافرين ارا فيل زعمهم .إن من اعا رمن" الخوانم اودارا لو كان بالمديئة لما مات و نهل 'المسلميى عن رلك لأنه سببب التقاعد عن الجهان : ثم قال لهم و لآن تم عليكم ما تذانونه من الهلاك بالموت والققل في 0 الله فان ما تذالوذه من المغفرة و الرحمة بالموت في سبيل الله [ يرما تجمعون ]بن نتيا متت زا اريراك امور اعسلان ارا 0 -و قرع با بالياء | ي لجمع الكها, ‏ كال الله رملا لى الرحيم الواشسع لرحمة المثبيب العظيم الثواب ممع ورم احشررن و لوقوع اسم الله تعا! ( هذا الموقع مع تقديمه وادخال اللا م على العخرف المتصل به شان ئيس 2 0 - 0-0 باأخفي - واقرك مم بضم الميم عم وكيد ومات يمات » ما مزيدة للتوكيد و الدلالة على 06 + ام و دع قرم ن ليذه لهم هما كان إل برحمة الله ر أعوة [ فجدا نفضهم مينائهم ] و معذى الرحمة ربطه على جاشة |[ رون اصن سد اج 2ه : ه 5 تت اط مر ميم ممم مه رمو م َو كان لنا من الآمر 0 أ كلإ كم بي بعرم لجرزز لين كنب علي جنل الى مسوحي” 2< و وره 1 ديه ديعرم .6 و ليبدلي الله ما في مد حص م في قاوبكم و الله ايم , بات الصدورج أن الذي تولوا سدم 006 2< ذء مم م5 ب” مو ف 5 شا تعر شان لض مما كوا و لقد عقا الله عنيه * | و5 5 م>موت المسترشدين وهم فهما يبطنون على الففاق» [ يقُولون] في انفسهم ١‏ ربعضهم لبعض مذكرين لقوك لهم إن الام له له نوكن امن الأمرشي ] اي لوكان الامر كما قال محمد إن الأمر وله لله لوايائه وانهم الغالبون لما غلينا 1 لد تمق المسلمين من فلن في هدة المعركة ه[ كوكم في بوتكم ١‏ يعنى من علم الله مذه انه 52 و يواح ني هذه المصارع ركنت ذللكت,د ى اللوح لم يكن بد من وجوده فلو قعدتم في بجوتم 0 من بهذم [ لين ] عام الله انهم يقتلون [ الى مصاحمهم ١‏ رهي مصارعه, ليكون ما عام انة يكون - و المعنى ان الله كنب فى اللوح غدل من يققل من الموامذين و كدب مع ذلك انهم الغالبون لعلمه ان العاقبة فى الغلبة لهم وان دين الاسلام يظهرعلى الدين كله وان ما يذكبون به في بعض الارقات تمحيص لهم وترغيسب فى الشهادة ورحرصهم على الشهادة مما بحرضهم على الجهان ففصصل الغلية و قيل معناد هل لخامن التديي رمن شيع يعذون لم نملك شيا من التدبي رحيث خرجذا من المدينة الى اند وكان عليذا ان نقيم ولانيرح كما كان راي عبد الله بن ابي وغيرة واوملكذا مى التدبير شياًاما قاناني هده المعركة قل ان (اتدبير كله لله يريد إن الله مزوخل فد ديرا 7لا جز رتست ويف وام ترج راتس بؤوقم لما امن لفقل نكل بيقمسار فر مجم الْقذَال كدب يهم العذل على البناءً للفاعل - و لبر بالتهديد وض الباء»[ و لبتي الله) و لومتير آما. دون صدور المؤمنين من الاخلاص و بعص ما في قاوهم من وساوس الشيطان فعل ذلك او تَعل ذلك لمصاام 000 وعه م وللابئلاء و التمحيص ‏ فان إن قلت كبف موائع احين لد ى بعد قوله و طَائفة اقلت اهمخهم صفة لطائعة- و عدنوة > 3 صفة اخرى او حال بمعذى ل اهحذبم انفسهم ظأنين - او اسيناف على وجة الجيان لل يل عه ق- قبلها و يقولونى بدل من يدون - فان قلت كيف صع ان يقع ماهو مسئلة عن الامر بدل من الاخبار بالظنى- قلت كانت مسئلتهم صادرة عن الظن_نلذللك جار ابداله منه و يفون حل امن نوين بودن أن صر كله له اعتراش بون الععال رذى العال و يعونُون بدل من شعو والاجود ان يكون لينبنهه وسترةم ]ظلب منهم الزلل و دعاهم اليه[ بض م 00 ٍ ن ذنويبهم-ومعناة ان الذي بن انيزموا بوم 0 كان السجمب فى توليهم انهم كانوا اطاعوا الشيطان فاةثرفوا ذنوبا فلذلك منعتهم التائيد و تقرية القاوب حى تواوا -إواقيك الال الشيطان اياهم هو النولى و انما دعاهم اليه بدنوب قد تقدمت لهم لان الذنب بجر الى الذنب كما ان الطاعة تجرالى الطاعة و تكون لطفا فهها ‏ وقال الحسن استزلهم بقجول صازيى لهم من الهزيمة- و قيل بعض ما كسبوا هو تركهم المركز الذي امرهم رسول الله َى الله 00 بالثنبات فيه نجرهم ذلك الى الهزيمة- وقيل ذقرهم تلك الخطايا فكرهوا لقاد اا فاخروا الجباد حتى | امرهم و بجاهدوا على حال مرفية - فان سورة العمران بم ار ع 4 سورة ال عمران سم إل 3 ع 0 لن لسر ينا ا ١‏ اكلا لسلس مانا ريت "هم صصرومصسء, م دعاسم 2ك ص عرمة و ركم انيم عا يهم ليا نوا ١‏ و الله خَدي بها تُعملون © ثم ال عايكم 2_0 وا دوه قاد » دعوم دوو ”م م 5 بعد العم مله نعاسا يعْشّى طائفَةٌ نكم وطائفة تك أهمتم اتفسهم يظدون بال غير ير عقي طن الجاهاية « س ورور مس © و د وم وم 8 م ه وى ويرهذ2ى هس مع وثره م 0 * قل ان امول لله * لفون في آنسم ايدو َكَل يقولون ملمدس مس الاغتمام بما ريجفت به من قثل رسول الله صلى الله عله و أله و سلم والجرج و القذل و ظغر المشركين رفوت الفقيمة و الفصر [ ليه موا ] لتقمزنوا على تجرّع الغعوم قفرا باحتمال العدائة فى تعزترا نيما بعد على فانت من المذانع ولا عاى مصهب صن المضار - و جوز ان يكون الضميرني فَانَابم للوسزل اي فأساكم فى الغتمام و كما غمكم ما نزل به من كسر الرد كاعية و الشيج وغيرها غمة ما نزل بكم فاثابكم عما اغنمه لاجلكم بسبرب غم اغتممتموة لاجله وام يدرب» م على عصيانكم و مخالفتكم لامره وانما فغل ذلك ليسليكم و ينفس عنكم اثلا تحزنوا على صافاتهم قانلتمل الله ولا على صااصابكم من غلبة العدره و انزل الله لآم على اللمؤمنين و ازال غنهم الخوف الذي كان بهم حقى نعسوا و غلبهم الخوم - وعن ابي طلحة عَشْيّذا النعاس ونعن في مُصاءذا فكان السيف يسقط من يد احدنا فياخذه ثم يسقط نياخذ» و ما احد الا يميل تعت حجفته. و عن ابن الزيبر لقد رايتني مع رسول الله ملّى الله عليه و اله و سآم حيى اشْتدَ علينا الخرقك غارسل "الله عليقا التوم و الله اني لاسمع قول معتب بى قشير و النعاسٌ يغشاني يقول لوكان لخا ضى الامر شيك ها انا هنا »7 والامكةا] الامن - و قريع أصَذَة بسكون الميم كانها المرة صى الامن و[ تُعَاسًا] بدلمن آمَدَة - و جوز ان يكون هوالمفغول و أصَذْة حلا مذه مقدمة + عليه كقولك رايت راكبا رجلا - او مفعولا له بمعذءه ول 'نعسام أهذة - و يجوز ان تكون حالا من المخاطبين بمعنى ذري منّة - او عاو ول انه جمع امن كبار وبررة «[ يَعْشى ] قري بالياء و الناء ردا ا 0 الأَمنَة [ طائفة مكمم ] هم اقل الْصضدى 01 وطاق ] هم المفائقون [ كد اهمنم انقسهم ] مابهمالاهم انفسيم لاهم الدين ولاهم الرسول صَلّى الله غلية و أله و سلم و المسامين او قد ارقعتهم انفسهم وها خل بهم فىالهموم و ااشجان فهم فى التشاكي و التباث [٠‏ كير ألحق ] ي نف لوطلا و معذاه ِظنُون بالله غير الظن العق الذي يجب ان يظن :به و [ظَن الجاهاية ] بقل مهاد ويجوز ان يكون) التعفق يطنون ب" 3 ظن الجاهلية ‏ وغير رق تأكيد لظن كقراك هذا القول غيرما تقول وهذ١‏ القول لا قولك وظن الجاهلية كقولك حاتم / ودار كن مدق تريد الظى المغتص بالملة الجاهلية - و يجوز ان يراد ظن اهل اأجاهلية اي لا يظى مثل ذلك الظنى الا اهل بذك لتقا الله بعشو لسرن الله صلى الله عليه والة وسام يسالونده لهل لَنَا من لمر من شيم] متا هال رتاس يف شدي سن ماله نصيبنية قط قور ابنص راز الاظبار لول نشدت رقنا 5 مله لله] ولاولياثه المرؤمفين و هو الخصر و الغلبة كدب الله اننا و رسشلى و ان ندا لهم الغالجون 0000 1110 و م سي وبري ” ي انفسهم ما ل( يبدو لك ] معناد يقواون لك فيما يظيرون هل لنا م الأَمْر م شَيء سوال المؤمنين عم) سم ءا ساعاه وير ا لاص م 2 م >م تي وموم 1 م ورم م مام ووه ( بنْسَ 1 مين 6 و لقد صدقكم الله وعده ان ذ بم رم باذنه * 1 حنى اذا اذا فشلم و تخازعةم فى المر سور ال عمران 5 ا 6 - معد هم ه 6م سمس ما 6 6017 22 ج22 سس و وى رو وه -ه 2 مهدج / 3 رم اح مذكم من 3 ل بريد الآخرة ثم صرفكم علوم شيم اريك صمه م ساس موعى ع ١‏ لقن عقا عذكم ”م الله ذُوْ فل على الْمؤْمِنيى © 9 تُصعوون ولا ل أحد ر الرسول يدعوم ني [ ولد كم الله وعد ] وعدهم لله النصر بشرط الصير ر النقوئك ني دوه تعالئ أن ٠‏ تصبوا ونيو من فورهم هذا يُمددكم - و يجوزان تكو الرحداقولة تعالى ساقي في قوب لين اا بك ليا را و تذازعوا لم يرعبهم - و تيل اما رجعوا الى المدينة قال ناس من امُوْمذين من اي اصابنا هذا و قد وعدنا ل ند ريت و دالت إن رمتل اللذا ملوط) ماماو الا كلام تبعل اكوا حلفت لمرو اسل اميا واقام الرسالة عند (أجبل و امرهم أن تيكو في مكانهم و ( يبرحوا كانث الدولة المسلمين ار عليهم فاما اقبل [لفتشركون .حمل الرصالاً يرشقون خيلهم و الجاقونى يضربوتهم بالسيوف حى انهزموا و المسلمون على اثارهم احسونهم لي يقتوونهم ثئلا ذريعا » حلى ذا فشاوا والفشل الجن و ضعف الراي » و تذارغوا فقال بعضهم قد جاجزو رتفا ههناو قال بعضى لا أغالف امر رسول الله صلى اللهعلية و اله وسلم فممن ثبت 00 © مكانة عبد اللة ‏ بى ججير امير الرصاة في نفر دون العشرة وهم المعنيوى بقوله ومنكم 5 - الآخرةً ونفر اعقابهم يَتْهبون وهم الذين ارادرا الدنيا فكر المشركون على الرصاة و 5 عبد الله بى جبجر و اقبلوا على المسلمين و حالت الريم دبورا و كانت صبا حدى هرموهم و كناو من قتلوا مركي[ م صم م يم يسن صبركم على المصائسب وثباتكم على الايمان عذدهاء [ وَلَعَد عقا عنكم ] لما علم من تدصكم د شر غسنان برل الله ملو الله عاية و أله و آم * [ و الله وو مل على المُوْمنينَ] يتفضل عليهم بالعفو - و هو متفضل عليهم في جميع الاحوال سواء أددل لهم او أديل عليهم لأن الابتلاء رحمة كما ان "النصرة رحمة يات اين بن تداق تحن ىذا ا اذا اذا مَشأكُم منعم نصرهب و يجوز أن ' يكون المعنى مَك الله ع 0-0 وت فشلكم » / اذ 1 00 نصب ع - او بقولة نيكم 60م رمسم يقال 0 مئة الى المدينة - وقرأ١‏ اعدو يعني كار جبل - وتعفله الازلى قراءة 5 مم لح ل يريم ا .ها رفيو 2" انار ين م 2-2 ابى اذ تصبتدون آنا الرانى او قرا ابوتحيوة تصعدوى بفتم القاء وتشديد العين م 5 تصعن لام 5 اه ردهي ا صضزودره رمم ,م وروم قرأ عر ون دار فنا زكرن كبوا درق الصعدورة و يلون بالهاء» [ و الرسول يدعوكم ] كان يقول الي عبان الله الي عبان الله انا رمول لوال يعر فله لجنّة [٠‏ في خَريكم ] في ساقنكم وجماعتكز الالخريى ورهي المذاخرة 1 حت فى اخ رالناس و أأخراهم كما تقول فى اولهم و أولهم بتاويل مقد متهم وجماءتهم الأول * [ فَادَبَكم ] عطف على مركم لي فجازاكم الله غمًا حون صرف عذهم و ابثلاكم باساب اغم اذقثموه يمول الله صلى الله عليه و اله وشم بعصيانكم له - او غمًا مضاعفا غما بعد غم رغماً متصل بِكُم 5 سور آل عمران سم 22 يم ع 4 0 2ه ©« جوع 2ت من امو م 03 2 بس لس صض د سس يمرم ره ا مدى «وي» 95م سير وزنومى مر ص وص مر 2 و الله بحسب الصجري © و ما كان قرم الا أن فوا وبنًا اغفر لذا ذنوبنًا و اسرائنًا في آمرثًا و نبت أقدامفا من على لهو افر و الم الله اب الاتيا وحسن نُوَاب اللخرة * 0 المسفين 5 1١9‏ رمح > ري ل وين ايم اين 5 أن تطيعوا لين كرا د على تيم م ناوا سرب © بل الله مولدكم وهو خير الُصربى © سَدَانَي في د وب الذي كرا لضب ما كرا لله 1 لم يكل , به سلطنًا .”و ماربهم الذَارٌ ل القتال ‏ و الريبون الربانجون ‏ ورمع بالعركات الثلاث فالغةم على القجاس و الضم و الكسرمى تغييرات النسبه و قريع ما وهنوا وأ بكسر الهاء و المعنى [ فما وهنو ] عند قتل النبي [ و ما َعَفرًا] عن الجباد بعده [ وما اْتَكُوًا ] للعدر و هذا تعريض بما اصابهم من الوهى و الانكسار عاد الارجاف بققل رسول الله صلى الله عليه واله وتسم و بضعفهم عند ذلك عن مجاهدة المشركين استتهم لهم بحين ارادرا.ان 'يعتضيانا بالمنافئق عبد الله بى ابي في طلمب الاصان من ابي سفيين « و مَا كان فهر لآ] هذا القول وهو اضافة الذنوب و الاسراف الى انفسهم مع كونهم ربانيين هضما لها و استقصارا و الدعاد بالاستغفار منها مقدما على طلب تثبيث الأثُدام في مواطن الع و النصرة على العدر ليكون طلبهم الى ربهم عن زكاء و طهارة و خضوع اقرب إلى الاستجابة» [ فأنهم الله تواب الدْيًا ] من النصرة و الغنهمة و العزو طيسب الذكر وخص 'ثواب الاخرة بالعس دالة على فضله و تقدمة و إنه هو المعتد به عنده تُريدون عرض الذتيا الأ > يريد الأخراء [ إن تطيعوا لين كقررا ] قال علي رضي الله عذه نزلت في قول المنافقين للمؤمنين عند البزيمة ارجعوا الى اخوانم و ادخلوا في دينهم - و عن الحسن إن تستنصصرا اليهون و النصاررئ و تقبلوا منهم انهم كانوا يستغوونهم و يوقعون لهم الشبه فى الديى ويقولون لوكان نبا حا لما عُلسب ولماً اصابة و (صحابه مااصابهم وانما هو رجل حاله كحال غير مى'الناس يوصّالة وا يوصاعلية - و عن السدي إن تستكيذوا لابي سفين ر [صحابه وتستامنوه, [ رركم ] الى دينهم - و قهل هوعام في جمع الكفار وان على المؤمنين ان يجانبرهم ولا يطيعرهم في شيع ولا ينزوا على حكمهم و لا على مشاورتهم حتى لا يستجررهم الى عنقم »[ بل ال مولدكم ! ي ناطركم لا تحداجون معة الى نصرة احد و ولايقة ‏ و قرع بالنصب 0 بل اطيعوا الله مولاكم* [ لقي ] قريك بالنون وااياد [ و السب ] بسكون الع و ضها قبل قذف الله ني قلرب المشركين الخرف براكا فانهزموا الى مكة من غيرسبسب و لهم القوة والغلبة - و قيل ذهبوا الى مكة فاما كانوا ببعض الطريق قالوا ما صنعذا شيئًا قتلذا منهم ثم تركناهم و نحن قاهرون ارجعوا فاستاصلرهم فلما عزموا على ذللك القى الله ! عسب في قلوبهم فامسكوا © [ بما أشركوا ] بسبيب اشراكهم لي كان سمحي بن بالق 1 الرعمبٌ في قلوبهم اشراكهم به مالم ينل به سلطنًا ] له لم ينزل الله باشراكها حية 5 فان قلث كان هناك حجة حتى ينزها الله فيصم لهم الاشراك - قلت م يعي ان هذا حيجة الا انها لم تخزل عليهم لان الشرك ل يستقيم ان يقوم عليه حتجة و انما المراد نفي أكجة و نزرلها جميما كقوله وع ٠‏ ر لاترى الضب بها لمجحره ؟وسم) ص 0 انا ا المت ا 1 قد خات من 3 الرسل ” افائنى مات 5 فقتل ا على م من ينقلمب على 2 10 م طِ - عم ماوّم ج لد ممء - ام 5م > فآ يضر الله شيأ * و سيْجْزَى الله الشكرين © كه لبن 3 باذ الله كنبا موجه م 6 مات 2 2 206 ص > ه - 32 > مهم ومن يرد ثواب 2 نوتم مني و من يرد ناب الخرة نؤته نيا * و سَفْحِزَى الشكرين © و كين هت 65 2 أت اءم صر ميم صم ودج حت من نبي قثل معه ريبون كثير * ا ارا م في سَبيْل الله عدر تنيلك قاتلوا عل ديثكم و المعنى [و متا حمن لآ رسول قد حلت من له الرسلٌ] فسجخلوا كما خلوا وكما ان تباي بقوا متمسكين بدينهم بعد خلوهم فعليكم ان تنمسكوا بدينه بعد خلره لان الغرض من بعثة الرسل تبليغ الرسالة الزام الحجة لا وجودة بين أظهر قومة +[ 1 قات ات ) الغاء معاقة للجملة الشرطية بالجملة قبلها على معنى التسبيسب والهمزة لنكار ان يجعلوا خلو الرمل قبلة سببًا لنقايهم على اعقابهم بعد هلاكة بموت ار قذل مع علمهم ان خلو الرسل قدله و بقاء دينهم متمسكا به يجب ان يجعل سبها للتمسك بدين محم ملى الله عليه و 5 1 للانقلاب عنه - نان قلث لما ذكر القذل و قد علم انه لا يقذل. - قات لكوذة ممجوزا عذد ا فان قلت [ماعلموة من ناحية تولة و الله يعصيق من الثاس نقيت جدررف يتمق بالعلماء منهم و ذرى البصيرة الاترئ انهم سمعوا بخبر تتله فهربوا على انه بحتمل العضصمة من فتنة الناس و اذلالهم - و الانقلاب على الاعقاب الدبار عما كان رسول الله صلى الله علية وإلة واسام يقوم به من امر الجهاد وغيرة- و قيل الارتداد و ما ارتك احد من المسلمين ذلك اليوم الا ما كان من قول المنائقين و تجوز ان يكون على وجه التغليظ عايهم فيما كان متهم من الفرار و اانهكشاف عن رسول الله صّئ اليه وله وسلم و املقمه »1 فلن يضر الله ] نماامتر ال يعسعرر إن, إلله تعالى لا يجوز عليه المذانع والمضار [ميجْزى الله الشكرين ] الفذين لم ينقلجوا كانس بن الخضر و اضراية و سماهم شك ب لانهم شكروا نعمة السلام فيما فعلوا - المعنى ان مرت الانفس محال ان يكون الا بمشيّة الله فاخرجه مرج نعل 9 ينبخي الخذران يُقدم عليه ,الا.ان.ياذن اللهالع فيه تمثيلا و لان ملك الموت هوالمركل يذلى فليسن له ان 'يقبضل تفها ال بانى مل الله وجرعلن معنييى ‏ احدهما تحريضهم على الجهاد و تششجيعهم على لقاد العدو باعلامهم ان لحن اينيع و إن بادا ال يموت قبل بلوخ اجله وان خوض المهالك و اقتسم المعارف - و الثاني ذكر ما صنع الله برسولة عند غلبة العدوو التغافهم علية و اسلام قومة له نهزة للمغتلس من الحفظ و الكلائة و تاخير الاجل » [ كنبا] مصدر موكد لان المعنى كتمب الموت كذابا [ مجلا ] متنا له اجل معلوم لايتقدم ولا دعم [ ومن برد ناب الها ] تعيض بالذين شغلنهم | لغنائم يوم أحد [ نُوته نما ] لي من ثوابها و[ سَثَجزيْ] الجراء مامد الخد اشكروا ,تعمةن انلع اذا م يشغلهم شيع عن الجهاد. - وقزيع يوت وسمجزي بالياء فيهما » 00 و قدَلَ بالتشديد والغاهل ريون او شمي رالنبي بي * [ وسعة ريون ] حال عذه بمعنئى فثّل كائذا سعةُ سم نلا مه رندون د القراءة بالكشديد تنصر !! لوجة الاول - و عن معيد بن حجير رحمة الله ما ممعذا بنبي فل 0 ١ سورة العمران بم‎ الجرييام ع 4 اٍ سورة العمران م الجرد مام ع 94 )10 مسرم و«بوبره 411-00 6- مسن ور عله 10 م موده و ووس حَّ *مه؟5 ج و 2 و لقد كدكم تمذون الموت .من قبل أن تاقوة فقن رايكموة وانكم تنظرون © وما محمد إل رسول نصله باضمار أن" و الوا 'بمعذئ الجمع كقولك الا تاكل السملك ار تشرف الل *ا و قرأ القن بالجرر كلق العظفت .- و رون .عبد الوارث غن ابئن ‏ عمروو يعلم بالرئع على ان الواو لأحال كانه قيل و لما تجاهد وانقم صابرون * [ و لق كُدكُم تمنون ألموت ] خرطب بغ الذي لم يشهدوا بدرا و كانوا 'ينمئون ان محضررا مشهد! مع رسول الله طُليل الله علية و اله و سلم ليصيبوا مى كرامة الشهادة مانال شهداء بدر و هم الذين الجر حل .رسولم .+ الله _صآى “الله عليه! و الها وأستلم أفول التبرؤي: الى المشركين :واكان واية فى اتات بالمديذة - يعني و كذلم تمنون الموت قبل ان تشاهدره و تعرفوا شدته و صعوبة مقاساته * [ فقد اموه ايم َمْظرون ] اى رايكموة معاينيى مشاهدين له حين تل بن نكم من فقتل من اخوانكم .و اقاربكم واشارفقم ,ب «تققلوا وهذا توبيخ لهم على تمذيهم .الموت و على ماتسيبوا له من خرورج رمول الله صالىالله عايه و أله و سام بالساحهم عايه ثم انهزامهم عذه و قلة ثباتهم عنده - فان قلت كيف يجوز تمتى الشهادة وقئيت اتمثيها تمن ,غلبة الكافر المسلم كلت قضى متمت 1 الشهادة رالى: اند كراسة _الشبداى لخر ال يذهب وهمة:الى ذلك المتضص كما إن م يشرب دواء الطبيمب النصراني قاصد الى ححصول المامول من الشفاء و لا يخطر بجاله ان فيه جر منفعة واحضان الى :عدو الله.و تنفيقا لصناغتة و لقد قال عبهةاللة رع لم 7 الله 0 ل 0 تقدنف الله الك رشدا لما رمى عبد الله 0 0 ا صلى الله غلية.واله و جدير رباعيته ر شع وجمه اقبل يريد قتله فذب عذه مصعبٌ بن عمير و هوصاحمب الراية يوم بدر و ايوم طن حتى قتله ابن قمنّة ر هويرئى انه رسول الله صلى الله علية وإلة وسأم فقال د فلت محموا و صرخ صارخ. آلا إن محمدا ته كذل وقيلكان الصارع. الشيطان ففشا فى الذاس خبر قتله فاذكفئوا فجعل رشول الله صلّى لله عليه و اله وسلّ يدعو الي عباك الله حتى انعازت اليه طائفة مى امحابة فلامهمم, على هربهم فقالوا يا رسول الله فدينالك.بابائنا :وامباتنا.اتانا. .خب ر قذلف فرعب قلوبنا خوليذا مدبرين فذرلث روك لزنه لما مرخ. الصارح. قال بع المسلميى ليث عبد الله بن ابى ياخذ لذا اماناً من ابي سفيان و قال ناس من المذافقين لو كان نبيا لما قتل ارجعوا الى مركم و الى دينكم فقال انس :بن الخة 00 بى ماللك يا دوم كا كت حمل فان رب مد د ي لا يمرت وما تصذعون بالحيوة بعد رسول الله طلى الله علية ا 5 وسأم فقاتلوا عائن م قاتل عابيه ا عاىن ما مات عليه م قال لهم اني اعتدر اليلك مما يقول هؤلاء وابرأ اليك مماجاه هؤلاء ثم شد بسي فقاتل حتى قتل و عن بعض المباجرين انه مرربا نضاري ب 3 2 02 8 3 يتشحط فى دمه فقال يافان بعرت ان #>مدا صاى الله عليه و الهر سلم قد قذل فقال ان كان قتل فقد بآخ ( لاسرم( لكت لظ وه وه د موز 0 2 65 200 00 5 بين الكّاس + وليَعل الله الذي [مدُوا وَبتْخك ملم شهدا ” والاة؟ تحب الظامين © و ليُمخص الله ادي سورة العمران م أمنوا و يق الكفرين © آم سيم م أن دوا الجنة وما يام الله أله م الصبري © الجرء ّ 39 ره دوا م ما ركم ما تبون * [و لك ألم ] تللك مبندا و ايم صفته و [ تدا ] خيره - ويمجوز ان يعون تلك ليام مبتداً و خبرا كما تقول هي الايام نعلي كل جديد - و المراد باليام ارقات الظفر و الغلبة - اوها انين الدالن تديل اثارة لاد و تارة لبؤلاء كقوله و هو من ابيات الكتاب ٠‏ شعر « فيوصًا علينا ويوما لنا » و يوسا تساك ودر انضرا و من امثال العرب العربٌ سجال - وعن ابي سغين انه صعد الجبل يوم أحد فمكمث ساعة ثم قال اين ابن ابي كبشة اين ابن ابي قحانة ابن اب الغَطَاب نقال عمر هذا رسول الله صلى الله علية و أله و سلم وهذا ابو بكروهاانا عمرنقال ابو سفين يوم بيوم والايام دول و العرب سجال فقال عمر رضي اله عنه لاسواء قتلانا فى الجدّة و قتاكم فى الذار فقال انكم تزعمون ذلك نقد خبّنا اذى و خسرنا و المدارلهٌ مثل المعاورة و قال » شعره يرن المياة فلا يزال مداولا »فى الخاس بين تمدّل وسماعء رك بيذم الشييى فتداولرة * [ و لم الله انين أمَمُوا ]فيه وجهان - احدهما ان يكون المعال محذرنًا معناة و ليتميز الثابتون على الايمان من الذين على حرف فعلّنا ذلك وهو من باب التمثيل بمعذى فعلنا ذلك فعل من يريد ان يعلم من الثابت على الايمان منكم من غي رالثابث والا فالله عر وجل لم يزل عالما بالاشياء قبل كرنها - وقيل معناه وليعلمم علما يتعلق به الجزاء وهو ان تيعامهم موجودا منهم الثبات - و الثاني ان تكون العلة محذرفة و هذا عطف ءايه سعناه وفعاذا ذلك ليكو كيت و كيت و ليَعَم الله - و انما حذف للايذان بان المصاحة فيما فعل ليست بواحدة ليسليب, عما جرئ عايهم و ايبصرهم ان العبد يسؤة ما بجري عليه من المصائب و ( يشعران لأه في ذلك من المصالم ماهو غافل عنه (٠‏ وَيَفخدَ مل شاه ] و ليكرم ذاسًا منكم بالشهادة يريد المستشزدين يوم احد- او و لينخذ منكم من يصلم للشهادة على الامم يوم القيامة بما يبتلى به مبركم من الشدائد من قوله تعالى لنكونُوا سكا علَى النّاس و الله ذ يحب الظلمين ] اعتراض بين بعض التعايل و بعض ‏ معناة و الله ا يعست من ليس من هؤلام الثابتيى على الايما المجاهدينى في سبيل الله الممعصين من الذنوب و التمحيص النطبهر و النصفية » [ و بَمْحَقَ الكفرين ] ريهلكهم - يعني ان كانت الدرلة على المؤسفين فللتمييز و الاستشهادو التمحيص وغير ذلك مما هو اصام لهم و ان كانت على الكافرين فلمَحْقهم و محو أثارهم ٠‏ [ آم ] منقطعة و سعنى الهمزة فيها الاذكار [ و لما يعلم الله بمعنى و لما تجاهدرا لان العلم مقعلق بالمعلوم فذزل نفي العلم منزلة نفي متعلقه لانه منتف بانتفائة يقول الرجلما علم الله في فلان خيرا يريد مافيه خيّرحتى يعامة و لما بمعذى لم الا ان فيهاضربا من التوقع فدل على نغى الجهاد فيما مضى وعلى توقعه نيما يستقبل وتقول وعدني ان يفعل كذا و لما تريد ر لم يفعل و انا | توقع فعله - قري وَلَمَا يل الله بفقم العهم ‏ و قيل:اراد الذون الخفيفة لما يعلس فعذفها [ و يلم الصيرين] >ل سورة ال عمران م ٠. 5 ١‏ ع ( نس ) رمع بره مم اي هم - بك سمويع دس ل 2 تسيرا أ 8 عاض ا ع 1 عاقب ب الوبين9 00 1 ناس 0 لمق ن © و لا تهذوا 00 - ون 5 00 2-0 2 وه و ٠.‏ 2 0 : 1 م بطائ 5 و عن شبر بن حوسب طلب الحنة بلا عمل دلما مسق الدنوب و اننظار الشعاءعة بلا سبيبا نوع ٠ 1 2‏ 5 5 0 من الغرور و ارتجاء الرحمة ممن لا يطاع حمق وجهالة - و عن الحسن يقول الله تعالى يوم القيمة جوزوا . 0 م :5 000 الصراط بعفوى وادخلوا الجنة برحمتى و افتسموها باعمالكر - وعن رابعة البصرية رضي الله عنها الها كانت تنشو ره شعر اتن جر النجاة ولم تسلك مسالكها » إن السغينة لا تجرى على اليبس «٠‏ و ١'مخصوص‏ 527 1 بالمدح 0 تقديره وإلء نعم آجر العماين ذلك يبعذ ى المغفرلا و العذات +[ 11 5 ب ريد سا سل اله فى الم اين م وا توم قي سل لل فى ين حلا م يل - عو فيا اط عر ا عليه 0 1422 20 آَ ون 0 ليا ول تصيرا ا الله الي 0 ل لف من قبل » زهد| نيان للداس] إنذاج لسوء عائبة ماهم . . 5 5 5 1 : : ا ى التعذيب يعني حل على لظ في سوء عوايب المكدبينى قجلهم و الاعثبار بما يعاينون م اثار صممه م 5-سم2 ف #[رقدى 5-0 مقي 0 ل ب ألم 2-0 بيانا و تخبيها للمكذبي فهوزد بادة تثبيمك و 0 للذينى 0 من 'اخجر العاملين و يعون قولة هذا بان ا كِ 0 من امن انين 1 و المصوين» [ ول تهنوا ل نكري ] لسي ل الله سني ره والمؤمنيل عا لماي بى حدر تار من قلوبهم يعني ولاتضعفوا عن الجهان لما اصابكم اي لا يورنكم ذلك وهنا و -جبنًا ولا تبالوابه و لآ 0 على من دل منكم ل لا ليرا مولت أحد- او وأثلم الأعلوى شاذا لان ققالم لله و لاعلاء كلمتهو فتالهم للشيطان ولاعلاء كلمة الكفو و ل بفثلاك ان ى"الجنة و قتلاهم فى إلخار - ار هي:بشارة لهم بالعلو.وااغلية لي .و اثتم الاعلوى .ني العاقبةو ان جندنا لهم الغالبون * [ أن ككلم مني متعلق باذبي بمعنى ولا تَبنَْا اوصم ايمانكم على ان صحة الايمان ترجب قرة القلب والثقة بصع الله وقلة المبلاة باعداثه او لمكن لي ان كنتم مصدقين بما يعدكم الله ل رت بعذم القاف وضمبا وهما لغذان بلنت خب ا امسق - وقيل هوبالغتم الجراح و بالضم الها - وقرأ ابو السمال 5 بجني ويل القرح والقرج كالطركٍ و الوك و المعنى ان نالوا صنكم يوم أكدد فقد ذلتم منهم قبله يوم بد رثم لم يضعف ذلك لوبهم وام يثبطهم عى معارد تكم بالقتالفانقم ارلى ان 2 روه جومت ودح دس 262و مم 0 عمس 2 موده وتضيتن الي نه يبون مار دودر" ترجون مى الله ما رجو - و قيل كاى ذلك يوم أحد خقد نالوا 5 6- منهم قبل ان #خالغوا لوز دل لله اي الله عليه بو أله و سام -افان :قلت كيف قيل 211 مث وها 5 4 03 0 7 5 2 34 كان قرحههم يوم احد مثل قرح المشركجنى قلنب بلى كان مثله و لقد كن يومئد خاق من العفار الاترك مع «مدم ه جور يّهه-* ده ٠ه‏ 2 2 وه 22 مه 1 الى قوله ولد صدفكم الله وعد أذ لحسونهم بانه حللى اا كم ازعم ىن لاخر عع ع ما 0 ص هو م 276 5206 ا وصموب وم و الله يحب الكسنين 6 والذين اذ ار فأحدّة 1 5 الفْسه را الله فاستغفروا هف ا 2 21 ا اش وه ل ووه -دماعم ا ته >5 اس متتس م ومن يغفر الدنوب إل | الله ولء يضرو على ااا م يمون و بنك جزاواهم مغفرة مين ريم 22 > 520 اه 6 سم س مصضماط 260 1 جم مم اه لد 5 و جذت نجَرِي من تحنها الأْر خلدين "فيها "و انعم عجر عملي © قد خات من كبام سكن قلبه امنا وايمانا - وعن عايشة رضي الله عنها ان خادما لها غاظها فقالت لله در التقوئى ما تركت لذي غيظ شفائ » [ و العافين 1 اناس ] إذا ح علههم احد لم يواخذره - و روي ينادي مناد يوم القيامة ا ادن نكست اجورهم 0 فلا يقوم الا مى عع و عن |ء سس 0 انه رواة لارشيد وقد غضب عل رجل أخلاه - وعن الثنبي صلى الله عليه و آلغ وسآم ان هؤلاء في اعتي قليل الامن عصم الله وقد كاذوا 0 1 3 2 221 م دي 6م : 1 3 و كثيرا فى الامم التي مضت * [ و الله تحب المحسنين ] يجوز ان تكون الام يك فيتنارل كل #محسن و يدخل تحته هؤاء المذكورون - و ان يكون لاعبد فيكون اشارة الى هؤاء ه[ و الذي ين ] عطف عا ى الْمتّقين ع أعدت للمتقين :و للتائيين باو قولة [ لكك ] اشارة الى الفريقيني - و يجوز ان يكرن وَالذِين مدزا و خبرةه ا ولتكه[ قاحس ] فعلة مخرايدة ١‏ القبم 1 1 ظلموا اسيم ا 00 اي ذننب كان مما م به - وقيل الفاحشة الزنا- وظلم النفس مادونة من ااقبلة و اللمضة يو خرهما - ورقيل الفاحقة الكبيرة و ظا النفس الصغداة !كرا اللَّه] تذكروا عقابة أو وعيلكه أو ثيه أوحقه العظيم و جلالة الموجيب لالجشية و - وى -ددموءده ص م و تصه منه [ فَاستفووا لويم ] فتابوا عنها لجسا نادمين عارمين * [ و من يغفر الدنوْبَ ْلَه ] رصف لذاته بسعة الرحمة وذرب المغفرة وان الثاثشب من الذنمب عنده كمن لا ذنرب له وانة ا مفزع للمذنبين الا فضلة و كرمة و ان عدلة يوجمي المغفرة للتائب ان العبد اذ| جاء فى الاعنذار و الننصل باقصى ما يقدر عليه وجب العفو و الأجاوز و نيه تطييب النفوس للعباد و تخشيط للنوبة وبعمث عليها وردع عن الياس والقنوط وان الذنوب وان جلث فان عفوة اجل و كرمة اعظم - و المعذى اذة وحده معه متكي إن المغفرة ' وهذ»جملة معترضة بهن المعطوف والمعطوف علههه [و لم يصروا ] ول موا على قبييم فعلبم غير مستغفرين. و عن النبي صلَى الله عليه واله و سآم ما اصر من استغفرو ان عاد فى الهوم سبعين مرة - و روي ل( كبيرة مع الاستغفار و لا صغيرة مع الاصرار »[ و هلم عمو ] حال من فعل الاصرارو حرف النفي مخصبٌ عليهها معا- و المعنى و لهسوا ممن يُضرون على الدسيار هم عالمون بقبحها و بالنمي عنها و بالوعيد عليها لانه قد يعدر من ل يعلم قبم القبيم - وني هذه الاياث بان قاطع أن الذين امنوا على تلمك طبقات متقون وبتائببون و مصرون وان الجنّة للمتقين و التائبين منهم دون المصرين و من خالف في ذلك نقد كابرعقاه وعائد ريه » قال [آجر العماين ] بعد قوله -جزارهمْ انها في معدى واحد وانما خالف بد ن اللفظلين لزيادة التنبيه على ان ذلك جزاء واجب على عمل و إجرمستحق عليه ( كما يقول المبطاون - وروي ان اللش عر رحل ا الى وى مم 0 حياء دمن يطمع فى 0 بغير عمل كيت جود برحمني عائى دمن يدول سورة العمران م | ع 0 عم إن سورة آل عمران سم ا الجر ع ( عرسم ) 0 مت الله بل ء صمو ده ا هو 2 5 . أي أل كر وا الي عت ا الله 0 ا © وَانَعُواالذَار الني اعدت وهم د موررم ووصمره 2 سام تالممرىم لس تم و م ااي ا و أطييعوا الله ”و الرسول 2 رن © راواه الك مغفرة من ربكم و جئة عرضها السموت 2 - وممعرم و الارض أعدث للمقين 0 الذي ن يفون فى 0 و اد و الأظمين م و العافين عن الدّاس ط شاد ان يعدن الا للدستوجبين للعذاب - و عن عطاء يغف لمن يتوب اليه و يعذب من لقي ظالمااو انباعه قوله اولِنُوْبٌ علَيوم د آز أر يديم م الهم ظلمون تفسير بدن لد شام رانهم [النتوف علبي #زاز الظالمر 1 اهل الاهواء و البدع اتن زسامر عن يات لهنم بطل 1د واء و يطيجون انفسهم بما اللي ايخ داس من قولهم يهب الذّنبرالبيرلش يشاء و يعذب امن 'يشاء غلى:الذانب الصغير»[ زلا تاكلرا ال معان 0 نبي عن الربوا مع تربين. بما كانوا عليه من تضعيفه كان الرجل منهم اذا بلغ الدييى معله زان ف العا اعامتد رق بالشري اللطفيفت قال المد بون ل[ وراتقوز الشار لني أعدث للكفر' من لكان ابوجليدة يقول دي يل ا الخرنك ايد 2 له ران حيث اوعد الله الم مل ى بالذا رالمعدة للكافرين ان لم يلقوة فى اجتناب #محارمة وقد [مد ذللمك بما اتبعه من تعليق رجاء المؤمذين لرحمته بخوفرهم عاى طاعته و طاعة رسوله 5 1 تامل هذه الايات و إمثالها لم بحدث نفسه بالطماع الغارغة و الذمني على الله تعالى و في ذكرة ككل رمع في نحو هذه المواضع وان قال الخاس ما قالوا مالا يخفى على العارف القطن عم 2 ميلك النقوئى و ععوبة اصابة رضى الله و ل التوصل الى رحمته و ثوابه * 0 ل اهل المدينة و الشام [ سارغوا] بغير واو- وقرأ الجاقون بالواو وتخصرة قراءة ابي وعبد الله و سابقوا - ومعلى المسارعة الى المغفرة و الجنة الاقبال على ما يستحقان به »[ عرصها السموت و رض ] اي عرشها عرض السموات و الارض كقولة عرضها كرض السماء و الأرض - و المراك. وصفها بالسعة و البسطة فشببتث باومع هنا كلمت نكاس م اكفلةة'روالمتطة "حصن العرض لانهفى العادة ادن مى الطول للمجالغة كقوله بطائفها من استبرق - و عن ابن عباس كسبع السموات وميع ارضين لو وصل بعضها ببعض * [ فى السراد والضراء ] ني حال الرخاء و اليسرو حال الضيقة و العسر لا يخلرن بان يأفقوا في كلتا |أعالتين ما قدررا عايه من كثير او ثليل - كما حي عن بعض السلف إنه ربما تصدق ببصلة ‏ ادع الله عنها انها تصدقت بحبة عنب - ار في جميع ااحوال لنها لا تعلو مى حال مسرة و مضرة لا تمنعهم حال فرح واستزور و لقال امسكنة و بلاة .من المعروقفع “واهواف عليهم كان «الوجد؟ منهبه|فى عرس ار في حبس فانه لا يدع الاحسان - وافتنم بذكر الانقاق نه اشق شي على النفس و ادله على الاخلاص و لاذه كان في ذلك الوقت اعظم الاعمال للحاجة اليه فى مجاهدة العدر و مواساة فقراء المسلمين » كَكمْ القربةٌ اذا ملاها وشد فاها وكظ البعير اذا لم 0 : وهوان يمسلك على مافى نفسة 0 و9 يظبر له أثرا -بواعن: النجي 'صلئ "الله عليه و أله وسلّم من كظم غيظا و هو يقدر علىئ انغاذ» مل الله ) > مصمديى ا 5 3 6 كك ا لام نا بعك 5 2ه رط الجعلة إل ا ا 0 م وما التُصر ١‏ لآ من عذد ااه العزيز الحكيم 8 ليقطع ره سوصمه م 46> 22-2 م ممه م 4 ا عار 2م مد 2ه طرقًا من أي كقْروا ١‏ و بيهم نيوا د © َدْسَ للك من ى مر شي عاو يكوب زج علوم او يعدبهم فانهم م ير لام جع صاء ودهشس و 22 22-7 ه25 ىح لم © و لله ما فى السموت و ما فى الْأرض يغذر لمن يشاء و يعدب من يششاء ”ر الله غغرر رحيم© بكس رالزاهبمعنى منزلين الخصر » و [ مسوميى] بغتم الوار و كسرها بمعنى معلمين و معامين انفسّهم اررخياهم قال الكلبي معلمين بعمائم, صفْر مرخاة على اكتافهم - و عن الضكماك معآميى بالصرف الابيض ني نواصى الدواف و اذنابها -. و عن مجاهد مجزوزة اذناب خيلىم رعق ندا كانوزة عار ا وبل حر ب الزوج ركلاقت عماضة» وير يوم بدر صبغراء ققزلت ' الملائعة كذللك:- و عن رول الله صلى الله عليه و الهو سَلم ان امار مسومل اقل الملقة. داتعو لنت .ع [رودما كلك الله ]ال لان يمدَكُم | 8 بعل الله امدادكم بالملائكة الا بشارة لكم بانكم تنصررن و لمظمئن به كوكم كما كانث السكينة لبني اسرائيل بشارة بالنصر و طمانينة لقلو,* وما التصير الأمن ء عذد الله ] لا من عذد المقاتلة اذا تكاثروا ولا ن عفد الملائكة و المكينة و لكى ذللك مما يقوي به الله 1 النصرة والطمع في الرحمة و يريط به على قلوب المجاهدين [ العزيز] الذي لابغاب فى حكمةه + [ الْعَعيم ] الذي يعطى النصر و يمذءة لما يرىك من المصلحة ء [ ليفط طرفا من الدين كعررا ١‏ ليباك طائفة منهم بالقتل و الامر ر هوما كان يرم بدر ى قثل سبعينى و اسر سبعين من رعوساء قريش و صناديدهم + [ أو لهم ] ار تخزيهم و يغيظهم بالهزيمة « القن بين ] غير ظافرين بمجتغاه و نوه و رك الله الي كفروا بَْطوم لم'يثالوا حَيرا ويقال كبده بمعنى كيده إذا ضرب كبدة بالغيظ و الحرقة - وعدن قرل اب الطنيك ع © لأكبت امار 5 عدوا » هو من الكبد و الربة - و الام متعلقة بقوله و لق َصَركُمْ الله - او بقوله وما اللَصْرَال من 5255 عطنف على ما قيلة و لد سن للك من الأمرشي وكا أعتراض “ا والمعنى ان اللهاسائل 0 فاما يهاكهم او يهزمهم او يتوب عليهم ان اساموا او يعذبهم ان اصروا على الك رالوس لى من اصرهم 6 انما انث عجد صبعوث لانذارهم و ربك وافيل كرف مخصوب باضمار 3 وآن دري في حكم اسم معطوف باو عا يمر او عاى شييء ا ايس للك من امرهم شيع او من التوبة عليهم ار مى تعذيبهم - اوئيس لَك من امرهم شيئ او التوبة عليهم او تعذيبهم - وقيل أو بمعنى اذ ان كقولك لالزمك او تُعطينى حقي على معنى اهس للك من امرهم شيى الا أن يوب الله عايهم فتفرح بحالهم - او يعذبهم فننشفى منهم - و قيل شجَة عنبة بن ابي وقاص يوم أحد و كسر رباعيته ثجءل يمسم الدم عن وجهة و سام صولى ابى حذيفة يغسل .عن وجهه الدم وهو يقول كيف يفلم قرم خضجرا رجه نيهم بالدم وهو بددردم الى ريغم فنزات - رضل ١‏ راد أن يدء وعايهم فذهأة لله تعاا 0 لعامة أن يهم من 26م و ساس 2س © ست زر يؤمن +« عن الحسن [ ير لمن ] بااحوبة و لارشاد ران يعملا( كلاد يعداب امن اإشابه] 2 6م / سورة ال عمران سم الجزء عم كر م عم سم سه 222 ممع5 مام 1 نا سورة إل عفرات © واكم د 0 الله لسرن © اذ تقول للمؤمني مذي الى بعفهكم أن يمدكم ربكم بذلة أتف صن لمأ الجرىء عا 3 | 8 عم ودس مم ره مءيرو ٠ه‏ سه ماسم همه اي صن ه وم صووبرءه لصم ا صا اتوم متهن 5 بلى إن تصيدررا وتو ئرق من تورهم هذا يسدق رم بسّة الى سن المللقة مسويق 6 فما لبما تفشلان ولا تتوكلان على الله - قان قلث نما معنى ماروي م فول تعصهم عدت نزول الآية و الله ما يسنا انا لم نهم بالذي هممذابه وقد اخبرنا الله بان وليذا - قلت معنى ذلك فرط الاستبشار بما حضل لهم من الشرف بثناء الله و انزاله فيهم آية ناطقة بصكة الولية واىتلك الهمة غير الماخوذ بها لانها لم تكى عن عزيمة و تصميم كانت سببا لنزولها - و الفشل الجين و الخور- و قرأ عبد الله و الله له ويم" كقوله دان طاتفدن 5 100 اقتنلوا * أصرهم بكرا ال عليه ولايفوضوا امورهم الا اليه ثم ذكرهم ما يوجب عليهم التركل مما يس لهم من الفنم يوم بدر وهم في حال قل وذلة- والآذلة جمع قآة و الُلآى جمع الكثرة و جاء بجمع القلة ليدل على انهم على ذلنهم كانوا قايلا - و ذلتهم ما كان بهم من ضعف الحال وقلة السلاج و المال و المركوب و ذلك انهم خرجوا على الذواضم يعتقب النقر مهم على الجعير الواحد وما كان معهم الافرس واحد - و قَلَتُّهم انهم كانوا تلمك مائة و بضعة عشر و كن عدرهم في حال كثرة زهاء الف مقاتل لازت و الشكة و الشركة * و [ بدر] اسم صاء بين مكة و المدينة كان لرجل يسمى بدرا فسمي بده [ كوا الله ] فى الثدات مع رسول الله [ لَعلّم تُشكروى ] بتقواكم ما انعم ماده او لعلكم ينعم لله عليكم ذعمة اخرى تشكزونها فوضع الشكر مرفع الانعام لاذه سبمب له 1.6[ ان تقول ] ظرف لحْصَركُم على ان يقول لهم ذللك يوم بدر - او بدل نان من اذ كوت على أن يقوله ليم يوم أحَد - فان قلت كيف يصم ان يقوله لهم يوم أنحّد ولم تنزل في الملائكة - قلت قاله لهم مع اشتراط الصجر و التقوى عليهم فلم يصجررا عن الغذائم و لم يثّقوا حيمث خالفوا امر رسول الله و الله عليه واله و سام فلذلك لم تنزل الملائعة دلوت 0 شرط عايهم لنزلث و انما قدّم لبم الوعد بنزول الملاثكة لتقرى قلوبهم و يعزصوا على التببكا يثقوًا بنصر الله« و معنى ل [ أن فيكم ] انكاران لا يكفيهم الامداى بثلاثة [الن من الملائكة و إنما جي با الذي هو لناكيد الذفى للاشعار بانهم كانوا لقلذم وضعفهم و كثرة عدوهم شرك الاتذنين] مل انط له 2 إبجاب لما بعد لَنْ بمعنى بلى يعفي, الامدان م فارجب العفاية ثم قال [ أن تصبررأ تقر و باكثر من ذلك العدد مسَومين للقتال [ و يدوم ] يعنى المشركين [ من فَورهمٌ هذا ] من قولف قفل من غزوته و خرج من فورة الى غزوة اخرئ وجاد فلان و رجع من فورة و منه قول 1 الامر على الفور لا على النراخي و هو مصدر من فارت القدر اذا غثُ فاستعير للسرعة ثم سميث به العالة الني اريت فيها ولا تعريم على شيع من صاحبها فقيل خرج من فوره كما تقول من ساعقه لم يلبمث - والمعنى انهم ان ياتوكم من ساعتهم هذه [ يمددك ربكم ] بالملائكة في حال اتيانهم لا يقاخر نزولهم عن اتجانهم يريد ان اله يُعجل نصرتكم و يدس رفتحكم ان رمم و اثقيتم - رثرك مَنَرلين بالتشديد - ومْزاه ) 2-6 هعم مم 1 > ممم صسمم زرو لمم مه 2 االلى->:2وء مث طَأئْعدنٍ نم أن 3 تفتلا و الله ولهبماً ” وءا لى الله مليدولٍ المؤكوى © و لقن نصرمم الله كدر ذا 3 30 منا ولا دخلها علينا الا اصبذا مذه فكيف و انث نينا فدعهم فان اقاموااقاموا بشر محبس و ان دخلوا قاتلهم التجال فى وجوههم و رصاهم النساء.و الصبيان بالحتجارة وان رجعوا كم خائبين - وقال بعضهم يا رسول الله. اخرج بذا الى هؤلاء الاكلمب 2 يرون انا قد جيدًا عذهم فقال صلى الله عايه وال و سم اني قد رايت في منامي بقرا مذاحة ور لاي متهي رنيم سيفى نما فاولث هزيمة و رايت كانى ادخلت بدي في درع حصيئة فارائها المديئة نان رايثم ان تقيموا بالمدينة و تدعوهم فقال رجال من المسامين . قد فاتهم 1 و اكرصهم الله بالشهانة لوم الحدرا حر بذا الى إعدائنا فلم يزالوا به حدل دخل فاجس لامته ذاما رارة قد لبس لامته ندموا و قالوا بس ما صنعذا نشير على رسول الله صلّى الله غلية:و اله و سلم و الوحي داتيه و قالوا اصذع يا رسول الله ما رايت نقال لا ينبغي لخبي ان يلجس لامنه ايش والاختى يقلقل تضوج بوم الجمعة بعد م الججعة واصجم بالشعمب من اكد يرم السدث للنصف من شوال فمشى على رجلية نجعل يصف (صحابة للقتال كاذما يقوم بهم القدج ان رائك صدرا خارجا قال كن ذزوله ني عدرة الوادي و جعل ظبرة و عسكرلة الى لعن و امراعيك الله كت جبير على الرمناة وقال لهم إنضحوا عنا بالنبل الاياتونا من ورائذا *[ : تجو المُؤمنين ] كلهم - وقرأ عبد الله لأمؤمنيى بمعنى تسوي لهم تبي »[ ماع للفّال]مواطى و مواقف و قد اسع : ى قعل وه الماك ا ا والمتعمان «المقعداو المقام ني معنى المكان و صذه كوله تعالى 57 مفعد صدق ان قوم من 0 امك من مجلسك رموفع حكملك ١و‏ الله تيع ] لقولكم [ عله ] بنياتكم و ضمائوكم (١‏ إل عست ] بدل مى إن عَدَوتَ - او عمل فيه معني 07 اكه حيان يار بنو سلمة من الخزرج وبنواحارثة ,من الاوس:نواهما. الجذاحان خرج رسول الله لون الله غلية او الهاو سِلم فى 5 الك عقياق ان رتاس هانق وتعمشين اود ,المشركون افيح ثلثة لاف و وعدهم الغثم ان صبروا. فالخزل عبد الله بق :اب بثّاثك الذاس وقال يا قوم علام نقذل إنفسنا و اولادنا نتبعهم عمرو بى حزم الانصاري فقال انشدكم الله في نيكم و انفسكم نقال عبد الاه لو نعام قنال 1 0 م العهان باتجاع عبد الله فطعم الله فمضوا مع رمول الله اوح الله علية و آله واسام - وعن ابن عباس اضمررا أن يرجعوا فعزم الآه لبم على الرشد فثبنوا و الظاهر انها ما كانث إلا همة و حديمك نفس وكما لا تخلو النفس عذد الشدة من بعض الهلع ثم يردها صاحبها الى الثبات و والغيير ويوطنها على احثمال المكرره كماقال عمرر بن الاطنابة «شعره! اقول لها اذا تجشات حاف »كنك دن او تسترحي »* حنى قال در عايكم بحفظ الشعر نقد كدت اضع كل فى الركاب وم صعين ا د ذي الا فول عمرو بنى الاطنابة و لو كانك عزيمة لما بدت معبا الولاية والله تعالى يقول [ و الله ليما ] و تجوز أن يراد و الله ناصرهما و مثولي امرهما سورة العمراك سم الجزى. عر 3 ع 0 سورة العمران بم الجر لاع ع 59 200 مده ”8م ممم و مرم ام > ومو رن مه وى 9 لدم 55 5 بأكخب كله الوق قا 1 راذا خاوا عضوا عاكم نامل مى الغيظ قل موتوا بغيظكم ” ان اللمعايم بدّات 8 2-0 2-2 0 له أ م مي وعع س5 هبوسعه 00 >« عه مسوم رم صمم> 0 أن تمسسكم م تسوه 7 1 0 0 5 "اتير" وتكقوا -0 كد هوشي * 0 0 - 7 كه 7 0 0025 55 وه ريم عم وه 1 2 3 الأباهم * 1 دل موتوا بغيظكم دعاء عليم بان دزداد فيظهم حدى يبلكوا به و المراد بزيانة الغيظ زياد مو 3 00 - 0 2 4 5 20 عن لل 5 30 اه . 0 . 1 0 ٌّ و2 ٠. ٠.‏ ,روم ٠‏ 6 017 ب الصدور ] فهو يعام مما 0 صدور المخافقين من العذق و الدخضاء و مما يكون دهم 0 حال خلو بعصيم ببعض و هوكلام داخل في حماة المقول او خارج منها ‏ فان قاث فكيف معذاهد عائن الوجبين- قلمث اذا 3 35 2 3 كان داخلا فى جملة المقول فمعناة اخبره, بما يسررنه مى عضهم الانامل غيظًا اذا خلوا و قل لهم ان الله علهم بما هو اخفى مما تسررنه بهنكم وهو مضمرات الصدرر فلا تظنوا اى شيأ من اسراركم #خفى غليه ‏ و اذا 2 0 وء َو 3 ١‏ تن د فمعناه قل لهم ذلك يا »حمن و لا تنعجرب من اطلاعى اياك على ما يسرون فاني اعام ما هو عن اعرذ بعوظكمم اضرا الرشمول داللة يليك ب[ الخقير يونقوة ار ءا وا قارط وعدا للع ان ليا غيظا باعزاز الاسلام و اذلالهم به كانه قيل حدث نفسك بذلك » [ العسنة ] الرخاه و الغصسب و النصرة و الغنيمة و نعوها من المنافع و [ السيئة ] ما كان ضد ذللك و هذ! بيان لفرط معاداتهم حيث #حسدونهم على ما ذالهم مءن الخير و يشمتون بهم فيما اصابهم من الشدة - فاىقلت كيف وصفت العسنة بالمس و السيكة - ا بالاصابة - قلث ادس مستعار لمعنى الاضابة فكان المعنى واحدا الا ترى الى قولة ان ختنط عم يها وأن <> >] - ص 72 .6 ع تصبك ا 0 إصابلك من حسجة ؟ فم الله و 2 كه من سِيئّة فمنى , سك - اذا 0 ع لسر | ا ف س ره ع 7# - م مع - رما ء جزوعا واذا 1 إلخير مه منوعا 0 1 وان تصجورا ا ع1 ( د و عر ا مما يم 0 من 50 طًُ او وان هر على تكاليف الدينى اماف و تتُقوا الله 82 بي اجنذابكم 0 رمه كنم في كئف الله د م مه 2 مع تيءه يضركم كيدهم] ا يضركم من ضاره يضهرة - و يضركم 5 ان ضمة الراء لاتجاع ضمة الفا كر لك دا رهدا جار .زوم النق لاعن عاصم لآ 02 بفتم الراء و هذا تعليم من الله و إزشاك. الئق نان ؛يستعان :على كيد العدرٌ بالصبر و التقوى - و قد قال العكماء اذا اردث ان تكدثت من يحسدك فازدى فضلا في نفسك ٠‏ اه ع رمصاوومه 53 : الام 5 [ان الله بما عملوى] من الصبرو النقوى و غيرهما [ #محيط ] ففاعل بكم ما انقم اهله - و قريى بالهاء بمعنى 1 1 5 - : ال 0 9 6 - و انه عالم بما يعملون في عداوتكم فمعاقبهم عليه + واذكر [ ان عدوت من اهلك ] بالمديئة وهو غدوةه الى احد ١ 1 0 1‏ : و 0 ع يدك كت 4 - - اك ب 00 - ١‏ إلله عليه وإله وسام [دكابهة و دعا عبد الله سن ابى بن سلول و لم يدعه قط قبلها فاسكشارة فقال عبد الله م 7 : 1 و اكثر الانصار يا رسول الله أقم بالمدينة ولا تخرج اليهم فو الأ ما خرجنا منها إلى عدو قط الا اصاب 657 م مذ ع . رمس رمرم عن م مه ع صممامه 72 5 نا الذي 3 نوالا تخدوا بطانة 3 لا يا خبلاً رين َن بدت البفضاء 1 ! يايهاا ' 1 و تمن ركم يالونم ودوا 0 م فوأههم لك 0 ا 6ه ع وى ددعم مومعو 0 ل ءةوم ورم .ا 208 ودس 2ه حي لس بر قامس ره ع وره وما خم ي صدورهم اكبر ند بينام ريت إن كك تعقلو و هانق أو تحبوهم ولا تحبولم و تؤملون مرفي تغسير قوله كَمدَلٍ الّدي أسنُوقه دارا وبجوزان براد مثل اهلاب ما ينفقون كمثل اهلا ريم - او مثل فنا ينفقون كمثل ميلك ريم وهوالحرث - وقرك فقون بالناء ٠‏ [ و ما امهم للك ] لفغي للحتفعيو عالق اجنين وما لمهم بالل بان لم يقبل نفقاتهم ولكنهم ظلموا انفسهم حيمث لم ياتوابه١‏ مستحقة للقبول - |ولاصحاب الحرث الذين ظاموا انفشهم اي و ما ظلمهم الله باهلات حرثهم و لكن ظلموا انفسهم بارتكاب ما استحقوا به العقوبة - و قريك و لكن بالتشديد بمعنى ولكن انفسهم يظامونها هم ولا جوز انيراك و لكذه انفسهم يظلمون على إسقاط ضمير الشان لنه انما #جرز فى الشعره [ بطائّة ] الرجل زولهجته خصيصه و صغيه الذي يفضى اليه بشقوره ثقةٌ به جه ببطانة الثوب كما يقال فلانُ شعاري - و عن النبي صلى الله عاية و آله وسلم الانضار شعار و الناس دنار» [ من نكم ] من دون ابناء جذسكم وهم المسلمون - و يجوز تعلقة و درا و بِدِطَنَة على الوصف اي بطانة كائذة من درفم مجارزة لم [ 3 يَالوتكم خبالا] يقال الا فى الامر يائر اذا قص رفية ثم امتعمل معددى الى مفعواين ا ركه جبدا على التضمين - و المعنى لا إمنءك نصها ‏ و الخبال الفسان » را ع َم 1 وذوا عنتكم على ان ما مصدرية الكت شدة الضرر و المشقة و اصله انبياض العظم بعد جبرة اي درا ان يضروكم فى دينكم و دنياكم اش الضرر و ابلعهه [ كد بدت ا لايقمالكوى مع ضبطهم انفسهم و تحاملهم عليها ان ينفلت من السنتهم ما يعلم به بده بغضهم للمسلمين ‏ و عن قنادة فك بدت البغضاد ا من المنافقين و الكفار لاطلاع بعضهم بعضا على ذلك - وفى قراءة عب اللة قل بدأ المغضاء » [قن م 8 اذيت] الدالة على وجوت الاخلاص فى الدين و موالاة اولياء الله ومعاداة اعدائه [ ان تفلن ] ما بين لكم فعملتم به فان قلت كيف مرقع هذه الجمل ‏ قلت يجوز ان يكون 1 يَالونكْصفة للبطائّة و كذلك قد بدت البَْضاء كانه قيل بطانة غير اليكم خبلا باديةٌ بغضارهم و اما قن بيذ فكلام مبتدأ و اسن منه و ابلغ ان تكونى مستانفات كلنااعلق ازجة التعليل لاذبي عن اتخاذهم بطانة ٠‏ [ ها ] للتنبية و [ ننم ] مبندأ و[ أواء ] لشبروااق انتم اولاء الغاطئون في مولاة منافقي اهل الكتاب وقوله [ بم و بوم ] بيان لغطائهم في موالاتهم حيرت يبدلون 0 البغضاء - وقيل آراء > موصول ار لبان و الوار في [ وَتُوْصنُون ] للحال و انتصابها من لآ 0 اي لا يحبونكم و الحال انكم تؤمنون بكتابهم كله و هم مع ذلك يبغضونم فما بالكم 'حبونهم و هم لا يؤمذون بشي م ا ات ا ام يووالقة بواوف - حقكم ونحرة فانهم يالمون كما تالمون و ترجون من الله مال يرجون * و يوصف المغتاظ و النادم بعض الاذامل و البنان و الابهام قال التحرث بن الظالم العرئ « شعر ٠‏ فاقتلٌ اتواما زياما اذلة » يعضون من غيْظ ردن زنك ١ شورة النغمران””]‎ الجزىء عر سورة. ال عمران”| اعرد كا 7 5 تك رم ورم ممصم ده 00 - (م) فان 0 قال ظُلموا انفسهم ولم لاذه وان كان يذهب صورة الآ انه لايذهب معنى لما فيه من حصول اغراض لهم فى الا خرة و لايبقى مذه شيى و حرث الكافرين الظالمين هو اذى يذهب على الكلية لامنفءة لهرذيه لافى !| ي لل بقوله اصابت العرث او اصابت حرث قوم - قلت لأن الغ 524 الثواب بالصبر على الذهاب 3 الى هنا حاذث ما ينفقون بشيرى د ذهب على الآ لدنيا ولا فى الاخرة فاما حرث المسلم المومن فلا يدهب على الكعلية يه حلى (8مم ) ورم ص برس ورمم 4 0 ا دي ع ن المذكر ر يسارعون في يرد * وارلكك 7 رد» > مير روم سد .ص 6 2 مه باه و ايوم الآخر و يامريونى بالمع, رف 0 يذخون ع تك مر سماو ه مم 100 2 007 - من | سلجن © وما يععلوا م م 0 5 يكقروة وَاللَه عاهم يمتني © أن دين كعررا 3 تغأى جمس تر ورم م نرم 2 3 ع 201 ا رمم 0 1 200 1 ولا اولان دنهم من الله 2 و 57 [ضحيق ار هم 6 حدرن © ما ل مما يدعنون في هذه مس الس 28م - .6 1 رو مم + صم دماعم مه ووس 1 حيو 8 الدنيا مدل 0 20 عد يهار كل حر فوم ظاموا دعس م اهلتق 2006 كم 0 4 ى انفسهم يظامون © ص موص 5 02 00 ار . 3 71 و[ يؤمنون] فى محل الرفع صغتان لامة ف ملل فائمة تالون مؤمذون وصفهم #خصائص ما كاننك فى الدهود ى ثلاوة إيات الله باللهل ساجدين -و من الإيمان باللم لان إيمانوم إكن كلا ايمان الب شراكهم يكن عزيرا و كفرهم ببعض الكذثب والرءل دون بعض - و من الأيمان بالجوم الآخر انهم يصفونه اخلاف صعله - و من الام ر بالمعررف والذبي عن المنكر لاذهم كانوا مداهذين - ومن المسارعة فى اأخيرات لانهم كانوا متباطئين علها غير راغجين - 1 تبات و المسارعة فلن الخهر فرط الرغبة فيه لاى من رغسب فى الام رسارع في توايه و القيام به و اثر الغور على القراخي +[ و رتك ].. الموصوفون' بما. .وصغوا .يه .من جملة [1١‏ الاج حين ] الذي ماعت م دمسع ثور 2 0 . : 5" : لصا احوالهم عدد الله و رصم و حقوا نخاره عليهم و دوز ن دريد يا حي إلم لمسامين «[ فلن تكفروه] اب صاصر 6 2 م 5 و علا علا بالشكر ف ذاه و الله شكى خيم في معد توفي الثواب مقعولين والقكر ركفن لايتعن نان الا الزن رحد تقر شك النعمة 81 .0 31 لكا حاءا وفك الله لعز راو عذه نقيس زللك - فان قلت لم عدي الى ا لون ا 3 لوه :5 57 - 0 3 رها 1 | ا ك 1 ى ب«الحترمان فكانم قيل فلن (حرمموة دم إن “حرهوا ١‏ جزاعة و قرع ا 3 وايككروه بالجاء و الكاء 1 وَ الله ايم بالمتنيى ] بشارة لامكقينى حعريلن الثواب ودالة عار ىل نه لايفوز ره وير حو الصرصر قال * دعر » لاتعدان اتارييى ن تضرم » نكباء اللخبابةه مره 0 عي الغص خصوراليه نه" البسيفان حو عندة الا اهل التقيوئ » [الصر] الرم الباردة ذ تَ 7و2 صرباحاب [لمحلات + كما قااتكت ليلى سديفا 0 5 صدة 0 بمعنى ب فوصف بها الفرة بمعذ كل 0 8 م ار بارن ا 1 26 2 اد رم وى ”ذخ صمهء؟ ذي 0 أسوة حسنة و مى عي ان ضيعني فلن نفى الله كاف كاد قال ٠‏ ع » رفى لرتحدع للملعفاء كافل 6 شيع امنا كاذوا ينفقون من اموالهم فى المكارم والمفاخر وكسب الثناء وحمن - الذكربين الناس لا يبتغون به وجه الله بالزرع ع الذي حسة الدركن نناهيت لظادنا - وقيل هو ما كانوا ينقردون 4 ى آللة مع كفرهم - و قيل ما الاي عداوة.رسول الله صل الله عليه و أله و سام فضاع عذهم لانم ن الاهلات 010 دمر موب دشرم و لم يدلغوا بانفاقه ما انفقوه أجل شه #عرث ا ظلموا اعسوم فاهللك عقوبة لهم على معاصد جم لان عن سما 5 واباغ (ص)- 1 قات الغرض تشبيه ما انعقوا لان وضجاء» بالحرث الدي ضريكه الصبر و الكلام غير رمطابق للغرض حيرلثا جعس مما يذهقون 0 بالريم لكت هو من الكشبية المركب الدي اك 2 بخشر ودس مسجم بير سوع صممس ص مكعم مس - ا > م ضرت عليهم الدة أي ما كفا ل بحل من الله وخيل ا سورة العمران م ممومووم ود وعدماع مود و إل صه ل 72 ١‏ 0 ع عليهم المسكنة ذى باهم كز يكفرون بايت ! الله © و يقدلون لبي بغير 0 ذلك بم عصوا وكانوا سمه >. يمه بره سوبي وهم ع | يعتدرن ازع يمرا ا ن أشل انب 1 َائمَة رق ايت الله 2 َيِل وهم لمجدون © الى حمم الاخبار ابتداء كانه قيل ثم ألخبركم انهم لا يخصرون" - فان قلت فلي افزق بين رفعه: و جرمع: فى المعنى - قلت لوجزم اكان نفي النصر مقيدا بمقاتلهم كتولية الدبارو حين رع كان نفي النصر وعدا مطلقا كانه قال ثم شانهم و قصنهم التي المبركم عنها و أنظركم بها بعد الترلية انهم #خذولون منقف عذهم النصر و القوة ال ينبضون بعدها بجناح ولا يستقيم لهم امرو كن كما أخبر من حال بذي قريظة والنضير و بني فَيُتْقاع ويهود خيبر- فان قلت نما الذي عطف عليه هذا الخبر- قلت جملة الشرط و اأجزاء كانه قيل أخبركم انهم _ان يقاتلوكم يذبزموا ثم أخبركم انهم ( يفصرون - فأن قلت فما معذى النراخي في اميت التزاخي فى المرتبة لان الاخبار بتسليط الخذلاى عايهم اعظم من الاخبار بتويتهم الأذبار - قان فلت ما موتح أجملتين اعذي متهم المؤمتون 0 بصووكم - قلت هما كلامانى وارادان على طريق الامتطران عند اجراء ذكر |هل الكداب كما يقول القائل و على ذكر فلان فانى من شانه كيت و كيت و لذلك جاءا يسام عيوزل الله ] في عل النصب على العال بتقدير الآ معتصمين او متمسكين او ملتبسينى ع ابل من الله وهواستثناء من اعم عام الاحوال 0 ريت عَلفوم م الل ني عامة الاحوال في حال اعخصاعهم الله وحبيل الناس, يعذي 0 ردم المسلمي ن أي لاعز لهرقط الا هذه الواحدة وهدي يالتجارئهم الى الذمة لما قداوة م ن الجزية *[ و بام قصب مم الله] استوجبرة [ صرت يهم 00 كما يضرب البيت على اهله فهم ساكنون فى المسكذخة عيرظا عنين عذها وهم ااجهود عليم لعذة الله وغضبهء[ ذلك + اشارة إلى ساذك رهس ضرب الدلة والمسكئة والبواء بغضب اللاي ذلك كان بسبسب كفرهم بأيات الله و قتلهم الذبياء ثم قال [ذْلكَ بِمَا مَصّوا ] اي ذلك كئى بسيبسب عصياتهم لله واعتدائهم لحدرده ليعام ان الكفر وحده ليس بسوري فئ إستسقاق سغط الله فان خط الله ستحق بركوب المعاصي كما سق بالكفر و أحوه مم حَطَيَاتم كرو و اخذهم الربوا وقد نهو! عنه و اكليم اموال الناس بالباطل» الضمير في [ يسو ] لهل الكقاب اي هس اهل الكتاب مستوين » و قوله [ من اهل الكشب م ات ] كلام مستانف لبيان قولة ليسوا سوا كما وقع ذوله 20 بالمعروف بيانا لقوله كم 0-0 1 ام الم مسكقمية عادلة م ن قوللك اقمسثت العود فقام بمعذى استقام وهم الذين اسلموا منهم و عبر عى #جدهم بنلاوة القرا ن في ساعات الليل مع السجون لانه ابين لما يفعلون و ادل على حسنى صورة امرهم - وقيل عنى صلرة العشاء لان اهل الكتاب لايصلونها - و عن ابن مسعون اخر رعول الله صلى الله و اله و سلّم صلوة العشاء ثم نخري إلى المسجد ذاذا الناس ينقظرون ع 5 0000 . 3 3007 1 . ل 2 الصلوة فقال إما انه ليس من اهل الاديان احد يذكر الله هدة الساعة غيركم - وقرأ هده الاية ٠و‏ ذوله [ يداونى] - شورة ال عمران'م ١‏ لجر سس ) 778 مية و ص ومو ده م 6م وأما الذي ابضدت وجوههم قة يْ رَحْمَة الله اتحع ا ا ا باحق و 0 عمس مات مم وم م بم مورهى ع5 > ره الله يريد ظلما للعليين وإ من الو وما نى از إل اله ارت الم 00 واه ع 2 0-7 ىمل صمو حرجت للذاس نامرون مروف و تَنْهون سس الممرر ترون لله م ا ام أآَهْلَ اكب لكان حيرا له معي معم عم دم وهوع- همع ع مذهم المرمنون و أكدرهم فقون ان ارركم ا بام وان انوكم عاو الدبار ثم ل[ ينصرون © جميع الكفار العراضهم عما اوجده الاقرارحين اشهدهم على انفسهم الست بريكم الوا إلى » تفي رحمَة الله ] نفى لعمته وا« ي الثواب المغاد 0 قلمثك كيف صوقع قولة زه فيا خادون ] بعد قولة في رحمة الله قلت موقع الاستينافكانه قيلكيف يكونون فيها فقيل هم فيها تخالدون الايظعنون. عنبا .ولا يموتون4 [ تلك بثك اله ] الواردة في الوعد و الوعيد [ تنوه ميلك ] ملتبسة [ بالحق ] و العدل من جزاء المح و المسي” ا ظاما ] فياخلٌ احدا بغير جرم ار يزيد في عقاب “جرم او ينقص من ثواب محمن و ذقر ظلماً و قال [ للْملمِيَْ ] على معنى ما يريد شيأ من الظلم لاحد من خلقه فسبجان مى يحلم عم يصفه بارادة القبائم و الرضغى بها ٠‏ كن عجارة عن وجرد الشيئع في زمان ماض' على سبيل البهام و ليس فيه دليل على عدم سابق ولا على انقطاع طاريع - و منه قوله تعالى وكان الله عقوا | رحيمًا ومنه طدئياي ركل جوانه] فد قن وجدتم خير امة- وقيل كنم في علم الله خيرامة ‏ وقيل كنت,م فى الامم قدلكم مذكورين بانكم خيرامة موصونين به»[ أخرجت ] أظبرث و قوله [-تأمرون ] كلام مستانف / بين به كونهم خَيْرَ ام كما تقول زيد كريم يم الناس ويكسوهم ويقوم بما يضاير ٠‏ [ وتو صدورى ب بالله ]نمثل : ايعان عل سا ,تساك لمان أب ايمانا واللعلان رمع الميق لشفل أما وبحب ليان به من رسول او كتاب او بعمثك او حساب او عقاب ار ثواب او غير ذالك ام يعتد بايمانه فكانه غير مؤمن بالله و يقولونى نؤمى ببعض و نكف ببعض و يريدون ان يلخذرا بين ذلك سبيلا اولك م كرون تعر الدايل عليه قوله ولو آم آهل أكذب مع ليقانهم اهز لكان كيزا ليه ]ننكال/ الاين[ اموز لو ؤمفاء اه لانهم انما أثروا دينهم على دين الاسلام حبًا للرياسة و استنباع العوام و لو أمذوا لكان لهم من الرياسة و الاثباع و حظوظ الدنيا ما هوخير مما اثررا دين الباطل لاجله مع الفوز بما وعدوة على الايمان من ايناد الجر مرتين» 1 مهم المومدون ]كعيد الله بن ملام واصحابة[ و أكذرهم الفسقرق ] المتمردون فى الكفر»[ ل رركم" | اذى لآ ضرارا مقتصرا على اذى بقول من طعن فى الدين او تهديد او نحو ذلك [ وإن ان تلوق ا منبزمين ولا يضرركم بقتل او اسر ٠‏ [ ثم 9 يدصرون ] ثم لا يكون لهم نصرمن احد و لا يمنعون منكم وفية تثبيت لمن اسلم منهم انهم كانوا يوذونهم بالتلبي بهم و تونغخهم و تضليلبم و تهديدهم بانهم ( يقدرون إن بنجاوزوا الاذئ بالقول الى ضرر يبالى به مع انهم وعدهم الغلبة علجهم و الانتقام منهم ر ان عاقبة امرهم وي ” و.ء رمه الخدلان و لذن فال اقلت هلا جزم الدعطوف في قوله ثم لا ينصررن - ثلت عدل به عن حر الجزاء م سرعم ووبره مد مم لمهءه ا ما ره اا[ 1د 6ك م ورم .و ولاتكونوا لد ب رفوا عفان لاسا حابم جاب م برت دوم تبيض وجوة ع ممم ود د 5 52205 5 عه في > مموعه ممه وده موووهء و 6 ا الذين اسودث رجوههم نار كدر بعد يمام ا ع بما كدلم تكفرون © ا الى الغرض كف المذكر قال الله تعالى قاضاحوا ييكهماً : م قال ققاناوا ونال قلست نمق بقار دلت كك مسلم تمعن منه و اختص بشرائطه ‏ وقد اجمعوا ان من رإال غيرة تاركا للصلوة وجمب عليه الانكار لزنه معلوم كيار لكل احد وإما الاذكار الذي بالفثال فالامام يكاترييا ل 0 5 بالسياسة ومع بم متها 5 سد 3 1 ا ل : : . وينبى الصبيان عن المحرمات حتى لايتعودرها كما يرخذون بالصارة ليمرزوا عايها - فانىقلت هل يجب عاك مرتكب المنكر ان يذب عما يرتكدف قلت فعم بجسب عاجه لان رلك ارتكابة و انكار: را واجدان علية فيقركة | احن الواجبين”لايسقط دذه الواجمب الآخر- وعن .السلف مررا باأخيرو ان لم تفعلوا -. وعن العسسن اذه سمع ٠. -. كم 5 26 نابم‎ ”ٍ ٠ 18 مطرف بن عبد الله يقول لا اذول مالا ز(فعل فقال وايذا يفعل ما يقول وذاالته: طان لوظفر بده مككم فلا يامر احد بمعروف ولا يذبى عن مذكر فان كان قلف كيغك ل لق لك الغير رو بامرون ٠‏ ل روف ]ا إلوعاء ل الخير عام فى التكاليف من الافعال و دروا 3 الام روت المع روفن و لم عن المذكر ا نجي 3 7 م َ م ٠.‏ 220555-22-26 وان بالعام ثم عطفب عليه الغاص ايذانا بفضله كقولة و الصارة الوسطى +[ كالذين تدرا و احدَافوأ ] وهم اليبو : اخ م 0 مام 9 و النصاريى [ من بعل مم جادنهم البينت ] الموجبة للاتعاق على كلم واحدة 0 كلمة اأعق 23 وقيل 20 2-6 هم مبتدعوا هذه إلامة وهم معاد بد اريم و . اشباههم *.[ يوم تبيض وجو ] بدت ووم - او باغمار اذكررا - و قريك يض و تسوب بكسر حرف المضارعة و نَدِيَاض و اتَسوَاك و البهاضٌ من و المتواد لقنن «الطامة :فم ا ينمل اهل ور الحق ر رسم ببياض. اللون و اسفاره و اشراقه و ابيضضت محيفذة واشرة ذت و سعى النور بهن يديه و بجميفه ومن كان من اددل ظامة الباطل 7 بُميراداللون ركتموفة و كمدة اسرد تن صحيفده و|اظلمثت واحاطت به الظامة م 1 جانت ذعون بالله و بسع زحمته من ظلمات الباطل واهله ٠‏ [ كوم ] فيقال لهم 1 م و الهمزل للتربيخ و التعجيب من حالهم و الظاهر انهم اهل الكتاب وكفرهم بعد الايمان ذكذيبهم برسول الله اول الله عليه و اله عم بعد إعترانهم به قبل مجيئه ‏ وعن عطاء تبيض وجوة المباجرين والانصارو تسود ونجوا ريني تُربظة والتضير - وقيل هم المرتدون - وقيل اهل البدع ,و الآهواء - و عن ابي امامة هم الخوارج و لما رانهم على درج دمشق 3 معت عيناه ثم قال كلاب النار هؤلاء شر قتلى تحت ادير السماء و خيرتقلى حك مكاي الذين قثلهم هؤلاء فقال له ابوغالب ١‏ شيى تتوله برايك ام شيع سمعته من رسول الله ملى الله عليه بو إله و سام قال بل سمعتة من رسول الله سلى الله علية و إل وسام غير مرة قال ذما شانلك دمعمث يناك قال رحمةٌ لنم كانوا من اهل الاسام فكغروا ثم قرأ هذه الاية ثم اخذ بيده فقال إن بارغشك ملوم كثيرا فاعاذك الأه ماهم - و قيل هم 27 ( سورة ال عمران م الجرد 5 6 م سورة العمران م الجن ع ع ١ )١ممع‎ ( صم اع بر مس واا >2 موممصمم 0ه مع هم سمط مم ج5 6 عمس سس مورعمم مومعو * كدف بين الله لكم اينه 4 لعلقم 60 لقني مم مه يدعون للق الكَيْر و وامزر عاد بالمعررف - 2 معمه م صروعظة. عدوم و يلهون عن المنكر 5 و و أرق هر اين و عونا نك 0 5 : : 1 0 . شرفت صدر القذالا من الدم *و شعا الحفرة و شعلها حرقها بالندكيدرو الثانيمثف ولامها واو إلا انها 0 المدكر : كن > 1 5 ص ا و يوم مقلوبة و'فى .المونمك “عذرفة و نحو الشفا و الشفة الجانب و ابجانبة - فان قات كيف جعلوا على 0 ع : 011 5 ١‏ 0 2 باخ ب“ 31 حرف حعرة من الذار ‏ قلت الومانوا على ماكاذوا عليه و دعوا فى الذار فمّلت حدم الكون يلوئع بعدها : 3 0 00 اا 2 الوقوع فى الذار بالقعد على حرفها مشفين على الودوع فيها »[ كذلك ] مثل ذللت ااجيان البايغ [ بين الله لك م انه لعلكم تيتدون ] إازاطة أ ن#تزيااه وا وتقنعا 1 بوالقكرة منم آمَةٌ ) من للتعبيض (إن الامربالمعررف و المي عن المذكر من فروض العفايات - ولانه لايصام له الا من عام المعررثف والمذكر و علم كيف يرتب الامر في إقامته وكيك نامس نان الجاهل :ريما نمى عن معزو و ام ر دمفكر و زيماعرف الحم ف مل لاه واجهله ني مذهرب صاحيه فنهاه عن ل ا و يلين ني موضع إلغاظة و يمر على من ل يزيد انكارة. ال تماديا - او على. من الانكار عليه عبيث كلاكار على (محاب الماصر و الجلادين و اضرابهم - وقيل من للتبيين بمعنى و كونوا امة تامرون كقوله تعالى م 5 أسّة أخْرجّث للداس تأمروى ٠‏ [ و اولك هم المغلحون ] هم الاخضاء بالفاح دون غيرهم - وعن النبي صلى الله عايةه اله و سام إنة سئك رقوفلى المنبر من خين اناقل -قان امهم اعد روف ر انهاهم عر المذعن واتّقاهم .لله ونال رفي و عله بعليم لنمه يبعال "الوك الفطروفك »وم رعق الايد كن جديفة لله في ارضة و خليفة رسو» و خليفة كقابه - و عن علي رضي الله عذه افضل الجهاد الامر بالمعررف و النمي عن المذكر و من شنى الفاسقين و غخضب لله غضب الله ا - وعنى حديفة ياتي على الخاس زمان تكون نيهم جيفة اأحمار. احبب الههم من مؤمن يامرهم بالمعررفت و يذهاهم عن المنكر- و عن سفيان الثوبي اذا كاه ال امو مكيأ ني جيرانه “حمودا عند اخوانه فاءلم إنه مداه و الامر بالمعررف تابع للمامور كال لسو لحتيوان كان ندبا فندب و اما الخبى عن المنكرفواجب كله لان جميع المذكر تركه و اجتْ لاتصافه بالقيم - فان قلت ما طريق الوجوب - قلت قد اختاف نيه شمغان نعند ابي علي السمعٌ و العقل ‏ و عند ابي هام السمع وحده- فأن قلت ما شرائط الذي - قلت ان يعلم الذاهى ان ما يذكره قبيم لانه اذا ام يعام لم يامن ان يذكر أحسن و ان لا يكون ما ينبى. عنه واقعا لان الوائع لاتحسن الذي عنه بواانما. تحمس الم عليه و لذبي عن امثاله وان ( يغلمب على ظنه ان المنبي يزيد في مفكراتة وان ١‏ يغلب على ظده ان نهيه لا يوثر لانه عقف انان رقلايك فها شروط الأحوك واي ان يغاب عاى ظنه وقوع المعصية ندرا ن يرى الشارب قد تبيأ لشرب (أخمر باعدان الاته وان لا يغلب على ظنه اذه ان انكر أعقه مضرة عظيمة - فان الت كيف يباشر الانكار ‏ فلمك يبجتدجى بالسهل فان ام يذهع ترقق الى ا دأء .اه عرد ع م 000 مه ىجمصدي مم دمى وس وا اله حق تنه ولاتموتن |0 َو أن مُسلمون © و امتُصمُوا بتحبل الله جَميعا را و اذكرراً نعمت سورة العمران سم لاعت فلك 2 تتستي كار انق بنمد در نا و كنم على شفاً حفرة من ال تقد الجر ع ا 0 على لسان الرسول غضة طرية و بين اظهركم رسول الله صألى لله عليه و أله وسلم يذبهكم و يعظام و يزيم ُببكمه[ ومن يعنصم بالله] ومن يتسسدك بدينه - ويجوزان يكون حدًا لهم على الالقجاء البه فى دفع شرور الكفارومكائدهم ه [ فق هدي ] فقد حصل له البدى لا #حالة كما تقول اذا جِدّتث فلانا يكذانل ماج ن الهدئ قد حصل فبو #خبر عنه حاصلا - ومعنى التوئع ُ قن ظاهرلان اأمعخصم 5 متوقع لليدى كما ان قاصن الكريم متوقع للغلاح عنده ٠‏ [ حق تكنه ] واجب تقواه وما بحق منها و هوالقيام بالمواجب واجتذابٌ المحارم و نعود كَائقُو الله ما استطعم' يريد بالغرا فى النقوى حتى لاتتركوا من المستطاع منها شياً - وعن عبدالله هوان يطاع فلا يعصى و يشكر نلايكفر ويذكر فلاينسى - وروي مرفوعا - و قيل هوان لاتاخذه فى الله لومة لاثم ويقوم بالقسط ولو على نفسه اوابنه اوابيه - وقيل لاينقى الله عبن حَقٌ تقاته حتى بخزن لسانه ‏ والقّكاة من اتقى كالتودة من اناد 10 مون ] معذاا ولا تكوذن على حال سو حال الأسلام اذ! (درككم اادوت كما تقول لمن تسنعين به على لقاء العدولا تاتني الاوانت على حصان فلا تنهاه عن الاتيان و لكذلك تخهاة عن خلاى العال الني شرطت عليه في وقت الاتهان » فولهم اعنصمت بحبله #جوز ان يكون تمثيلا لاستظهارة به ورثوقه بحمايته بامتساك المتداي من مكل مرتفع بحبل و ثيق يامن انقطاعه - وان يكون الحيل استعارة لعبده و الاعتصام لوثوقه بالعهد او ترشيحا لاستعارة الحبل بما يناسبه - و المعذى و اجتمعوا على استعانتكم بالله و وثوقكم .به و3 تَعَرَقُوا عذه - او و اجتمعوا على التمسك بعهدة الى عبادة و هوالايمان و الطاعة او بكدابه لقول لني اطلوانوا داتعو لوست القران حباة للد يفيه ن لا تنقضئى عجائية ولا مقلع اكفرة الوق سق قلخ به دقام ؤ يمر معفل: يقرش .وام ::اعقصر م به هدي الى صراط متهم [ وآ فكوا ] ولا تتغرقوا عن الحق بوقوع الاختلاف بينم كما اختاغث اليهود والنصارى - او كما كذتم متغرقين فى الجاهلية متدابرين يعادي بعضكم بعضا و يحاربه - اوولاتحدنوا مما يكون عذه التفرق ويزول معه الاجتماع و الالغة التي انتم علهها مماياباه جامعكم و المواف بينكم و هو اتباع الحقى و التمسمك بالسلام » كانوا فى الجاهلية بينهم للحن و العدارة و الحررب المتواصلة فالف الله بين قلويهم بالسلام و قذف فيب المعبة فتجايو و توانقوا وصاروا [ الخوانًا] متراحمين متنادحين #جتمعين على امر راحد قد نظم بينهم و ازال الاختلاف و هوالاخوة فى الله - و قيل هم الارس والخزرج كانا اخوين لاب وام فوقعت بينهما العدارة وتطاوات الحررب مائة و عشرين سنة الى ان اطفا الله ذلك بالاعلام وائف بيذهم برسول الله صلى الله عليه واله وسلمء م الاسنطووة يلاستلا عليه ايفو في نار جيفم لما كخدم عاية من الكفر [ تاتقدكم ] منها بالاحلام - و.الضمي رللحفرة او للثار او لشفا و انما انث لاضافتة الى الحفرة و هومنها كهاتال عع» كما ١ شورة ال عمران :سم‎ جروا ع م 00 مه > ميرم ى”ى سس وس 6م سام بر تروت حماس جرة 0 الذيى 2 يعوا ريق م الذبن ا اغب برد وكم بعك أيمانكم كفرين © و كيف اكغررنا ونم 6 > سموعره اا و وعىمومو آعم > ”م هديب ٠ه‏ > م م” تثالى عليكم ايت الله وم سوه ومن يعخصم بالله كع هدي ل صراط مسيم ق ايها اين آمَكُوا < ص ا و ويم 31 ل ار‎ 7 5 ٠. اه اليه و حبجه فنزل و من كُقرد- داو عن الذبي صلى الله‎ علية واله وسلّم وا قبل | ى ميجو فاه قه هدم بيت مرتان وير * ى الفالقابر وري حجوا تيل ان‎ لا تعجى| حجوا اقيل ان يمنع لحنت بوانت مسعود 1 هذا البيت قبل ان تنبت فى البادية‎ شجرة 1 تاكل منها دابة الانفقت ومن عمر رضي الله عذه لوترك الخاس العدم عاما واحدا صا نوظروا - وقريع ممه - 9 .56 / مووعرمم | 00 5 53506 " مث 5 0 خ - 5 - لت لله علية و أله مر د الله شد على عه جازم عليها وهذة اأعال توجب ان لا جروا على الكفرباياته »قرأ تعس تُصدونَ من أصدة عن سبيل الله] عد دين حقي هلم انه سبيل اللهالتي قرسي كا وهو الاسلام وكانوا يفنذدون المؤمنين و بعتالون لصدهم عه ويمذعون بي راد الدخول فيه جود هم - وقيل اتتث اليهون لاوس و الخزرج فذكررهم ماكان بينهم فى الجاهلية من العدارات و الررب ليعودوا لمثله» [ تبغوته) عوجًا 1 تطلبون لها |عوجاجا و ميلا عن القصد و الأستقامة -فان قلت كيف تَبغونها عوجا وهو محال - قلت نيه معنيان ‏ احدهما انكم تُأجْسون على الناس حتى :ترهموهم ان فيها عرجا بقرلكم ان شريعة مرسى اتنس وبتغييركم ضفة رمول الله صلّى الله عليه وآله و سلم عن وجهها وثحو ذلك - و الثاني انهم تلن انفسكم في اخفاء العق و ابتغاء مالايتاتى لكر من وجود العوج فيما هو اقوم من كل مستقيم ٠‏ [ وائلم شيداء ] انها هبيل الله الني لا يضناعفها الا ضال/مضالد اووانم رانرة بين اهل دينكم ل يثقون باقوالكم ويستش,دونكم في عظام امورهم وشم الاحبار [ وما الله بعال ] وعيد ‏ و محل تبغوتبًا نصب على حال قيل مرشاس ب قيس الهبودي وكان عطي لكف ديد الطعن على المسامين ديد العسد لمم على تفرم النصار من الاوس و الخزرج في مجلس اهم يتحدثون فغاظه ذلك حيمث تالغوا واجتمعوا بعد الذي كان بينهم فئ الجاهاية من العدارة وقال مالذا معيم اذا اجتمعوا من قرار فامر شابا من الههود :ان مجلس اليهم.و يذكرهم يوم بعاث و يكُشدهم بعض ما قيل فيه من الأشعار و كان يوما اتنتات فيه الارس و الخزرج و كان الظفرفيه لاوس ففعل فتنازع القوم. عند ذللك و تغاخروا وتغاضبوا وقالوا السلاح السلاح فبلغ النبى صلى الله علية و اله و سلم فخرج ايوم في معه من المباجرين و الانصار فقال اتدعون الجاهلية وانا بين اظهركم بعد ان اكرمكم الله بالاسلام و قطع به عنكم امر الجاهلية و الف بيذم فعرف القوم انها نزغةٌ من الشيطان وكيد من عدوهم القوا السلاح وبكوا و عانق بعضهم بعضا ثم إنصرفوا مع رسول الله مطل إلله عاية و اله وسلّم فماكان يوم اقبم ارلا و احسى آخرا من ذلك اليوم ٠‏ [ و كيف تكفرون ] معني الاستفهام فيه الانكار التعينيب - والمغنئ من اين يتطرق اليكم الكفر والحال أن اايات الله وهي القرأن المعجز [ تدلى عَليهُمْ ] ١)‏ با 2 «موج ممه وداه م6ا ص مص لمعترمدصس ص هم هج دمرم ومس عا ا اللا 000 22 معرعءم» 0 العضب لم تصدون عن سَمِيل الله من ى أم البغونها عويجا و اننم شهداء - و ها الله بعال عم تعملونى © مهم 1 3 0 م 0 : جريرة ثم لجا الى الحرم لم يطلب -و عن عمر رضي الله عذء لوظغرت فيه بقاتل الخطاب ما مسسةه حنى بخرج منه - وعند ابي حنيفة من لزمه الققل نى اأعل يقصاص اوردة او زنى. فالني] إلى الحرم يلم يتعرض له الاانه لا.يؤوئى ولا يطعم و لا يسقى و لا يجايع حنى يضطر الى الخروج - وقيل امنا من الذار - عن النبىصلئ:ادلة علية .ر'الة وسلم من مات في احد اأعرمين بُعمتك يوم القيامة آمنا - وعذه عايه السلام الحجون و البقنع يوخد باطرافهما و ينثران فى الجنة وهما مقبرتا مكة والمدينة - وعن ابن ار دسحي ربز زفيل االاصلال للم علق :وى الفو نوب مكدر على ب اثنية! الخطول والبسرق ربعا درطل مقيرة قال يبعث الله من هذه البقعة و من هذا العرم كلم سبعين الغا وهيل كالقمر ليلة الجدر يدخلون اجذة عو لتحا شيف كل واحد منهم في سبعين الغاار جوهم كالقمرليلة البدر - و عن البني صلى الله علية وبأل و سلم من صبر على حر مكة ساعة من نهار تباعدث منه جهنم مسيرً مائنّي عام « [ من اسْنَطَامَ ] لاعن التبسل "ريل :5 (سؤان»الله لياع بالل رعلهةا و الفدوا ملم فسرزالاستطاعة بالزاها والواحلة يكذ يعر ابن عجاس و ابن عمر و عليه اكد رالعلماء ‏ و عن ابن !١‏ لزبيزهو على تدر القوة - و مدهب مالك ان الرجل اذا وثق بقوته: لزمه - و عنه ذلك على تدر الطافة وقد بجد الزاك و الراحلة من ١‏ يقدر على السفر وتد يقدر عليه من لا زاك له ولا راحلة ‏ و عن الضحاك اذا قدر ان يوجر نفسه نهو مستطيع وقيل له فئ ذللك فقال:ان كان لنعضهم ميراث بمكة اكان يذركه بل كا يفطلق اليه و لوحبواً فكذلك يجب عليه الحي ٠‏ و,الضمير في [ اليه ] للبيت او لاعم و كل مأتى الى الشيع فهو عبيل اليه و في هذا الكلام انواع من الخوكيد و النشديد - منبها قوله ولله على النّأس َ ايت يعني انه حق واجب لله فى رقاب الناس 2 ينفكون عن اداثه و الخروج عرو عي عن لتب لاني ذكو النامي” ثم ابدل عذه من استطاع الله سبيلاو فيه ضربان من التاكيد ‏ احدهما ان الابدال تثنية للمراك و تكرير له - و الثاني ان الإيضاح بعد الابهام و التفصيل بعد اللجمال ايراد اه أي صورتين مدع - و منها قوله[ ومن كفْر] مكان و من آم بحم تغليظا على ,تارك العم و لذلك قال رسول الله صلى الله عليه و اله و سلم من مات ولم بحم فليمت ان شاء يهود يا او نصرانيا و نحوه من التغليظ من تت الصلوة متعمد! فقد كفر- ومفها ذكر الاستغناء عذه و ذلك مما يدل على المقت و السخطو الخذلان و منها قوله[ ص العامين ا لم يقل عذه ومافية من الدلالة على استغناءعنه بجرهان لانه اذا استغني عن العالمين تذاولة الاستغناء لامحالة وللنه يدل على ااسدّغناء اكامل ن ادل على عظم اسقط الي وقع عبارة عذه - و عن سعيد ب المسدب نزت فى الود فانهمقالوا العيج الى مكة غيرواجمب - وروي اذه لمانزل قولة وله على اناس حم ع ايت جمع رسول, الله صلى الله عليه والة و سلماهل الأذيان كلهم فخطبهم فقال :ان الله كتهب عليكم الحم 6 فامنت به مل واحدة و هم المسامرن 5 ١ سورة العمران م‎ اللجرو يع © الجزىء عم 01 - 2 00 ل عت 0 ا >5 #2 0 و مات م > ممووه- الْعلَمْنَ © أن 1 الكنب م تكفزون” اد بابت ا وَالله شين 3" ع 0 © 500 ع ببكة وهي الزحمة قال ٠‏ شعر» اذا الشّريب اخذته القه » نغله حتى يبك به ٠‏ وقيل تبلك اعناق الجبابرة الي تدقّها لم يقصدها جبار القصم الله تعالى +[ مَباركاً ] كثيرٌ اأغير لما يتحصل لمن حجه. و اعتمرة وعكف عند و طاففت حوله من الثواب و تكفير الذنوب - و انتصابه على الحال من المستكن فى الظرف لان النقدير أل يبك ا حون فيه المقدر فى الظرفك من فعل. الاستقرار» [ و هددى للعاميين ] اانه 250 [ مقام ار هيم ] عطف بيان لقوله ابنث بَيْثْتْ - فان قلت كيف صم بيان الجماعة بالواحد ‏ قلت فيه وجبهان - احدهما ان بجعل وحدة بمنزلة أيآت كثيرة اظهور شانه و.قوة دالته على قدرة الله و نبوة ابراهيم من تاثير قدمه فى حجر صلد كتوله تعالى أن ابرهيم كن أسة - و الثاني :اشتماله على ايات لان اثر القدم فى الصغرة الصماء ايم وغومه فيها الى الكعبين ايم و الانةٌ بعض الصخر دون بعض أي و ابقاكه دون سائر أيات النبياء عليهم السلام ايه لابراهيم خاصة و حفظه مع كثرة. اعدائه [ الم و اهل الكتاب والملاحدة الوف 5000 وتجوزان يراك فيه ايات بينات مقام ابراهيم وامن من دخله أن الننيى نوع من الجمع كالثلثة و الاربعة ‏ و يجوز ان تذكر ,هاتان الايتان و يطوئ ذكر غيرهما دلالة. على تكاذر الليات كانه قيل فيه ايات بينات مقام ابراهيم واممن من دخله و كثير سواهما و جره م طي الذك تقول بجرير:» تشغ ر »كانت حنذيفة اناا مثلم .هبمل العييد بقلت .هن مواليها:ه :و منه,قولع طلية السلام حبّب الي من دنياكم نامث الطب و الفساء و قرة عيني فى الصلوة.- و قرأ ابى عباس كل و مجاهد و ابو جعفر المدني في رواية قلّيبة 6 اية بين علزل الت وتصيية رو نكب ادلي (على إن ساد م برهم نواقع ٠ - وحده عطف بيان ‏ فان قل قلت كيف اجزت ان يكونى مقا مقام إبرهيم و الام عطف يدان للايت وقوله و منى لس صر ص صمل 1 دخله كان هذا حملة مستانفة اما إبندانية و مما شرطية - تاك اجزت ذلك من حيرمث المعذى لان قوله د اي 90 م6 وم ومن دخله كلُّ امنا دل على امن داخله فكانه فيل فيه ايت بيذات مقام برهم و امن داخلة الا ترئ انلك لوقلث فيه ايه بينة من دخله كان امنا صم اذه في معنى قولك فيه اية تاس من نحا كان رلك كيف كان «سيدسب :هذا رالثرواد قلحت رفية بقرلاق 15[ تمد هما انه قله رتفم يينيان /الكعقة ارد يك 31006 0 2 5 5 ابراهيم عن رفع العجارة قام عل هذا عجر نغاصت فيه قدماه.- وقيل انه .جاء زائرا من. الشام الى 0 ىن : 5 ٍ 5 م 1 500 9 معة فقالت له أمراة اسمعيل انزل حنى يغسل راعىف فلم يدزل “جاءته بهد| حجر فوضعته عاى شع لايم ذوفع قدمه عليه حنى عَسلت شق رإسه ثم حولنه الى شقه الايسر حتى كُسلت الشق الآخرفبقي - 2ج وه ١2‏ داع |1 * 070 ء يبت م 2 اثر قدميه عليه و معنى و من دخاء كان إعنا معذىن قوله رن ا لكا حرمًا امنا 2-5 06س اناس م ٍ حولهم م ذلك بدعوة ابراهيم عاية السلام رب عداو وعدا اليلد أمنا كان/الرجل لو جركلن ) "90( 2-2-2 2 وه 02 5 11000 ه ومع ٠.‏ 5 قبل أن تتزلي النُوربة ” قل كاتوا بالتورية ناؤلوها ايان إن كدكم مدقي 5 تمن اندر على الم الكَذب سورة .آل عمران م 6 ممم مكَند لك ملتسم للق قل مدق ال اهو م هميق اق من المشركي © الجر ع 5 صويت ده مع "ووم © 6 مهن سماى مس .6 1 صتك4) > 0 16 م اج ع ١‏ أن اول بوامتت وضع للدّسٍ لَلّدَيْ اوكا ماركا و رجدو للعلفيرع ©بينيه ايمث بينت ميا م ابرهيم و الظلم و الصن عن تمبهل الله و اكل الريوا واخذ اصوال الناس بالباطل وما عدد من مساريهم التي كلما ارتكهوا منها كبيرة حرم عليهم نوع من الطيبات عقوبة لهم[ قل انوا اورية اوها ] أمر بان حاجهم بكتايه, و يبكتهممما هو ناطق به من رباع جرم علذها اجيم يعاد (يسيلتك لوم وابخوم»» تحريم قديم كما يدعونه - خروي 0 على اخراج التوردة زتهت و انقلبوا صاغرينى وني ذللت الححة البينة ذا ىّ صدق النجى يّ على الله عليه و آله و سم وعلى جوازالنسن الذني يذكرونه »[ 5 َم افتّرى عَلَى الله الكَذبّ] بزتعه ان ذلك كان محرما على بخي اسرائيل قبل انزال القوربة من بعد 8 من العجة القاطعة [ فاولدك هم الظلمون ] المكابرون الك ن ليخصفون من انقسهم ولا يلتفتون الى البينات [٠‏ قل مدق الله ] تعريض بكذيهم كقرله ذلك داهم ببغيهم واذَا تصادقون الي نبت أن الله صادق فيما انزل و اننم الكاذبون: [ فاتبعوا ما ابراههم حنيقا ] وهي ملة الاسلام التي عليها “حمد و من أمى معه حتى تتخلصوا م اليهودية الذي ورظتهم فى فساد ديذكم و دنهاكم حيث اضطرتكم الى تحريف كناب الله لتسوية راقم الزمتكم تحريم الطيبات التي أحلها الله للبراهيم ولمى تجعده[ وضع للدَّاسٍ ] صفة ليت و الواضع هوالله عزوجل تدل عليه قرادة من قرأ وح للدّاس بتسمية الفاعل وهوالله وإمعدى, وضع الله بيتا للناس انه جعله متعبد! لبم فكانه قال ان اول متعيد للذاس الكعبة: - و عن رسول الله صلى الله عليه و اله وسلم :انه سكل عن .اول مسجس وضع_للذاس فقال المسجن الحرام ثم بيت المقدس و سل كم بينهما قال اربعون منة -وعن علي رضي اللهعذه ان رجلا قال له اهواول بيت قال لاقد كان قبلة بيوت ولكنه اول بيت وضع للناس مجاركا فيه الهدئ والرحمة والبركة و اول من بذاة ابراهيم ثم بذاا قوم من العرب ممن جرهم ثم هدم فبذثه العمالقةٌ ثم هدم فبذاه قريش - وعنى ابن عباس هواول بيت 7 بعد الطوفان - و قيل هواول بدت ظهر على وجة الماء عند خلقق السماء و الارض خلقه قبل الارض.بالعي عام و كان ربد بيضاء على الماء فدحيت الارض تنه و قيل هو اول بيت بخاه 9 كك الارض - و قيل لما اهجط دم قالث تله الملائكة طمْت حول هذا البيتك. فلقد طَهُنا قبلك بالغ عام .و في موضعه قبل آدم بيث يقال له الضراح فرنع فى الطوفان الى السماء الرابعة تطوف به ملائكة 56 [ للدي بِبْكةٌ ] لبيت الذي بيئة وهي عَلَمٍ للبلد الحرام .و مه و بك لغتان ا و التُميط في اسم موغع بالدهذا نوه من الاعتقاب إمر راتمبٌ وراتم وى ممشمطة و شيط شيل .و و دو و صكة البلد و بكة موضع المسج. _ وقيل اشنقاتها من كه إذا كمه لازدخام الناس فيها - وعنى نتادة ييك رو الناس بعضهم بعضا الرجال و النساء بصلي بعضهم دين يدي بعض ل يصلم ذللك الا بمكة كاذها سبيت سورة ال عمران سم 12 يم 3 ) "8( 0 س عم بيه 6 ا 6 5 01 0-5 م ّم وها تتعقوا سن رشب فآن الله به لهم © كل | امعان حل يني امرائيّل إل ما حم ريل على نَفْسد س* صمس ورم 7 و توثرونها كقوله عقوا من طيبات ما كسبام - و كان السالف رحمهم الله اذا احبوا شيأ جعارة - وروي انها لما نزلث جاء إبوطاحة فقال يا رسول لله أن احمب اموالي الي ببرحئى فضعها يا رسول الله حيث اراك الله فققال رسول له لى الله علي أله سام بع ب ذالك مال رابع اومال راثم واني اناك تجعلها في الاقربي فقال ابوطاعة افعل يارسول الله فقسمها في اقارية وجاء زيد بن حكارثة: فر لها كال بها فقال دفي سبيل الله عمل عليه ل الله ملى اللدعلي وألدوسام أسامة بن ز بد نكل زيد| وجد في نفسه و قال انما اردت ان اتصدق به فقال رسول الله صلى الله عليه و اله و سلم آما ان الله تعالى قد قبلها مذلك- 5 كح امسر رضي لله عنه الى ابي مومى الاتشعري ان 3 له زمار فو سي جاراء يوم نندت مداثن كسرل فلما جاءت |عجبنّه فقا ل ا الهتعال يقول أن الى توا نابو ى فاعتقها - ونزل بابي ذر ضيف فقال للراعي ايقني !خير ابلي فجاء بناقة مهزولة فقال - حش كن وجدت خير الابل فحلها فذكرث يوم حاجتكم اليه فقال انى يوم حاجذي اليه لوم أرضع في حفرتي - وقرأ عبد الله حثى تفقوا بض ما 6 6مه يم م وال 1 بوي وخا شرا ا ل او كل نوع الطعام وا كقرللك دلت الدابة ذلاو ع زْالرجل عزا - وني حديث عايشة رضي الله عذها كنت اطيبه لحله و حرمه و لذلك استوى فى الومف به المذكر و المونث و الواحد و الجمع قال الله تعالى لاهن حل هم » و الذي حرم اسرائيل و هو يعقوب عليه السام على نغسه لحوم اأبل و أبائها - و قيل العروق كان به عرق النّسا- ففقاز ان شغي ان بعرم على نفس احمب الطعام اليه و كان ذللك احبه إليه نعرمه ‏ و قيل اشارت عليه لأطباء باجتنيابه ,ففعل .ذلك باذن بصن «اللّه فهو كتحريم ,الله ابقداء- يودالمعنؤن. انع المطاعم بكلها*لم:تزان: نحللا لبني اسرائيل من قبل انزال التوردة و تعريم ما حرم عليهم منها لظلمهم و بغيهم لم بحرم منها شيع قبل ذلك غير المطعوم الواحد الذي حرمة ابوهم اسرائيل على نفسة فتبعوه على تعريمة و هو رك على اليهون ةم 65م وتكديب لهم حيث ١‏ راب براءة 1 ساحةهم ممانعي عليهم ني قوله تعالى, ى قبطل 2 لير هادا حرمنا علَيهم طيبّات أَحلّتْ َم الى قولهتعالى عَدَابا ألما وفي قوله و على الذي« بك قن تيون ظََرِر م لبر وَالعم 55 لدم وميم ال 3 وله ذلك جرَيَاهم ببغيم و حون ما غاظهم و اشمازوا منه و امتعضوا مما نطق بة القران من تحريم الطيبات عليهم لبغيمم و ظلمهم فقالوا نسذا باول من حرمت عليه وما هو الا تحرم قديم كانت معرمة على نوح وعلى ابراهيم و من بعده من بني اسرائيل و هلم جراً الى ان انتهى التحريم ليوا ققرت اطلينا كما رمك تعن ان 'قدلنا و'غرقيم تفن مب شهانة اللة عليهم بالبغي 07 دل 2 0 م ره ا م 6 ممم مم مس طفما وصوسمى لى تقبل توبتهم اولك ه لشن ه إن دين كقرا: وما توا وهم حب هيو 1 د له وه صمعهةمبه 5س موس مسرم رماصره 2 ,ب بومم ذهب ولَوافتّدى به “لم عذاب اليم و الهم من تصرين 5 1 دالوا بر حلى تدغقوا ما تحبُون ٠‏ وقبت وعداوتهم له و نقضهم ميثاتة وفتذتيم للمؤمنينى وصدهم عن الابمال به و سخريتهم بكل اية تخزل - و قيل ٠ 7‏ 2 3 0 و ا _ 2-1 2 نزاث فى الدينى ارتدوا وأحقوا بمكة و ازديادهم الكفر أن قالوا نقيم بمكة نتريبص ين ريب التدون قا ارونا الرجعة نافقذا باظهار الذوبة - فانى قلت قد علم ان المرتد كيف ما ازداد كفرا فانه مقجول التوبة اذا تاب س ىم مضب صموم رورم نما مغنى أن تقبل توينهم - قلت جعلت عبارة عن درت عاى الكفرلان الذي لاتقبل توبته من الكفار هو الدي يموت عل ى الكفر كانه قبل أن البو ى ١‏ و المرتدينى ٠‏ ,الث بن فعلوا ما فعلوا ماثنون على الكفرد اخلون وهم ى جملة من لا تقبل تويتهم - فان فا وا راع احدى الاينيين سل بغير رفاء ونى الاخرى سدس م6 ورمم م 0 ع ارون بالغاء ان العلام 3 ي على الشرط والجزاى وان سبمب امتناع قبول الغدية هو الموت على الكفر و بترك الفاء ان الكام مبتدأ و خبر و دليل فيه على التستب كما تقول الذي له وها تجعل المي ىء سببا 3 ى استحقاق الدرهم بخلاف ذولك خله درهم 5 ين © ومس لم سمس ور كل متدى يان تقيل وهم بمعنى الموت على الكفر فبلا جعل الموت على الكفر مسيها عن ارتدادهم و ازدياد هم الكفراما في ذلك من قسارة القلوب و ركوب الرين وجرة الى الموت على الكفر- قلت لاذه كم من مرك 1 للكفر يرجع الى الاسلام و! يموت على الكفر -'فان قلث فلي فائدة فى هذه الكناية اعذي ا كد ني عن الموت على الكفر بامتذاع قبول التوبة - قلت العائدة فيبا جليلة قل قاين في شان 0 الفريق. من الكغار و ابراز حالهم في صورة حال الأنسين من الرحمة التي 0 اغلظ للك السو انها الا ترئ ان الموت على العقر انما “اف من اجلل الياس من الرحمة +[ ذهيًا ]:نصلى على التميين- وقرأ الاعمش اشح بالرفج ردا على ملء كما يقال عندي عشرون نفساً رخال نان ا كيف موقع قوه ولو افنّهى به - قلت هو كام #حمول على المعنئ كانه قيل فان تقبل ممى احدهم ندية ولو افتدئى بملء الارض ذهبا - و بجوزان يراد و لوافتدى بمثله كقولة و لو ان الذي ظَلموا م الى الأرض جميعا وَمثْله مَعَهُ و المثل بخدف كثيرا في كلامهم كقولك ضربةه. هرب زيد تريد مثل ضربه 5 ابوحنيفة تريد مثله +ع+ و ( همهم الليلة للمطى ه وقضيةٌ و لا اباحسى لها - تريد ولا مثل. هيثم و لامثل ابي حسن كما انه يراد في نحو قولهم مثلىف ل يفعل كذا تربد انت و ذالك إن المثليى يسن احدهما مسن الآخر نكانا في حكم شي واحد - و ان يراد فلن يقبل من أحدهم ملء الارض ذهبا كان قد تصدق به ولو افتدى به ايضالم يقبل مذه ‏ رقرئ 2 قن يبل مى احدهم صلم لأرض ذَهبا على البناء للغاعل و هواللة هعس عز وعلا ونصب ملء - و مل رض ين * [لن تناو ار ] لن تجلغوا حقيقة البرو لى 'تكونوا - 3 أبرارا - وقيل ' ى تذالوا برالله وهو ثوابه [ حَنى تَنْعْقُاً مما تبون ] جنى ‏ تكون نفتنكم من اموالكم الني 00 سورة العمران بم د 0 عم )1 4 مت 2 م6 الى ءه 101 16 يهم ل شورة الع ماران م ابرهيم / و اسمعيل و “بق و ر يعوب و و السباط و 3 ري مو وعد 5 النبيون 0 رم ( نفرق كرا هم 8 95 جم سم ممه دان 1 وم رمس د ه هم هي هم > معو و ١‏ 2 ا د ول ا لانن 0 ر هونن رامن به ه 0 مهو 02062 َ 0-7 560 0 و 2 1 0 م د ع ب لوت ووس عفهم م 1 ادير ا ا تتا > وهو ص هه 50 فان قات لما 0 انل 0 هله الاب تحرف الاسكعلاء وفدما تقدم من مثلها حرف الانلهاء قلت لوجود المعنيين جميعا لان الوحي ينزل من يت ويفتري الى الرسل جاء تارة باحد المعذيين و اخرئ باآخر- ومن قال انما قيل لين لقولة 5 و لاله ل« 0 تفرقة 6 الرسول والمؤمذين إن الرسول ياتيه الوحي عائن طريق الاستعلاء 00 ئَّ وحه الأنذهاء نقد يعست إلا ترى الى قوا» 5 انل 0ت 6 و5 200 دمب 5607م صعررره ررمدم - و اننا 1 اليك الب و الى قول» مدو بألدَي اذزل على الدين امنوا / 7 6 مسلمون ] موحدون #خاصون إنفسنا له ا نجعل لة. شريكا فى عجادتها * ثم اقل زم من يبانع غير الأن سام ] يعنى التوحيد ر املو ماسب بن قا نقذن نم لالط ااي .وقعوا ذو سان . ملطلقا مل غير تقييد للشياع - وقرئ و من يبنغ ير اشام بالادغام » [ كيف يبدى ا يلطف بهم و لهسو م :انهل اللطفف لما عام الله مى تصحهمهم عاى كفرهم ودل على تصمدمهم بانهم كغروا بعد ايمانهم وأبفك نا نتم كوايقان :الرشؤل هق وابكا ماجادتهم امايق فل الشران؟ و لسائر المهر امت َي تنبت بمثدنا النبوة وهم اليهوك كفروا بالذبي لق الله عليه والة وهآم بعد ان كانوا مؤمنين به و ذللك دين عاينوا ما يوجمب قوة ايمانهم من ااجهنات - وقيل نات في رهط كاذوا اساموا دم رجعوا عن الاسلام و أعقوا بمكة نوم طعمة ب ن أَبعْرِقَ و وحوح بن الاسلثت ”الحوت بن "سويد اب 'القافتك؟ - دان الي علام عطف قواه ودرا - قلت فيه وجهان اى يعطف على ما في إيمانهم من معنى الفعل للن معنا بعد ان امذوا كقوله تعالى صق ون وقول الشاعر» عه لسرا متملجين عشهرة ولاذاعب * ونججوزان يكين الواو للعال باضمار قد بمعذى كفروا وقد شهدوا نالرسول حق »[واللة : يعدي] ل بلطف بالقوم الظلمي المعاندين الذيى عام ان اللطف ل ينفعم [ الا الدين نابو من بعد ذلكك] الكف رالعظيم والارتدادٍ »[ وَاصلحوا ] ما افسدوا - او ودخلوا فى الصلاح - قيل نزلت فى العرث بن سويد حين ندم على ردته و ارسْل الى قوسه ان سلوا هل لي مسن تويقه فارسل ايه اخوة الجابس بالآية فاقيل الى المدينة فتاب وقبل رسول الله صلى الله علق ولاله رأستررعوية: 0121731 هم اليهون كقروا بعيسى والانجيل بعد ايمانهم بموسى والغورية م ازكادوا كفراً بكفرهم بحمد و القران -! أووكفروا برسول الله بعد كا / ار( يليك - قيل مبعثه ثم ازدا دوا كفرا باصرارهم. على ذللك و طعنهم فيه في كل 57 2 022 3 م ده و دعو > سس لس صصم ملم ص لس 6 ترم مآ “اه 6 وه سوم 6 لما معكم لتُوْمدى ى به و لتخصرنة 0 اقرع و لامعلل لهم اصري - قالوا ادررناً ” قال فاشهوو شورة العمران سم > لم 6 / مم صماعه صم ه ًّ 2ت 2 12ط «وارضا | ٠.‏ و آنا محم من الشهدين © فمن تواأى بد ذلك فاتك مم ل ا رو د 1١١‏ س ودلم 2 6 2 9 من فى السموت و الارض طوعا و كرها و اليه يرجعون © قُلْ أمنًا بالله و ما أل لياو ما أَنْزلَ ع للتعليل على معذئى اخذ اللة ميثافهم لتؤمفى بالرسول و اننصرنه لاجل انى أتيتكم العكمة و ان الرسول الذي أمركم ا نه وواالصرده موافق لكم غير “خالف - و بجوز ان يكون ما موصولة - فان قات كيف بجرز ذلك والعطف على تنام وهو قولة ثم جاءً كُمْ لا بجوز ان يدخل تحت حلم الصلة لانلك « تقول ألذي جادى رسول مصدق لما معكم - قلت بل لأن ما مَعَكمْ في معنى ما انيدم فكانه قي ل للدي اتيكموه و جاءكم رسول د 1 وقرا 0 بالتشديد بمعأى حين اتيتكم بعض الكتافب و الحكمة كد زر امسق" !رجت اغليعل الأيمان' بها الا تَصَريه و قبل اصله لم أما فاستثقاوا اجتماع ثات ميمات و هي الممان و الخو المنقابة ميما بأدغامها فى اميم نعذفوا إحددها فصارث لما - و معناه لمن الام اتيتكم لتؤمنن به وهذا أخمومن قراءة حمزة فى المعذى » [ اصري ]بدي - و قرع اصَرِي بالخدم و سمي اصرا لانه مما يوصر اي يشد و يعقد ر مذه الاصار الذي يعقد به - و بجوز ان يكون المضموم لغة فى راوز سر زان يكون جمع اصاره[دَاشَْدوًا] فليشهد' بعضعم على بعض بالقرار وآنا م نس اتؤاركم و تشاهدكم مم الشيدين وهذ! توكين 0 و تحديرم ى الرجوع ان أعلموا بشهادة اله وشهادة بعضهم على 000 اكه 0 يعن ذلك ]الميثاق و التوكيد د [ فأولئك هم الفسقوك ]| ي القمردر ل من الكقار * 0 الغاءالعاطفة جماةعلى جملة - والمعذى فاولئك « م الفاسقون معدب د ن انه م توسطت البمزة بدأهما- وبجوزان يعظف على محذرف تقديرة [1] يتولون [ غير دين الله 0 1 و قم النفعول الذي هو غير دين الله اق 930" رنظ احم اقل كين أ (الرطع راوع ةمامي اه متوجه الى المعبوك بالباطل - و روي نالع مك سفت روا“رلارن لداقاوا برو يراه وانظلم مما اختلفوا فيه من دين ابراهيم عليه السلام و كل واحد من الفريقين ادعى انه ارلى به فقال صلى الله عليه وألة و سام ك3 الغيقيين ن بوي من دين ابراهيم فقالوا ما نرضى بقضائك ولا ناخد بدينك فنزلث - زقرك /اتجتوع لاجالكاة , وار جحو بالناء و هى قراءة ابي عمرر لان الباغين هم المتولون و الراجعون جميع الخاس - وقرنًا بالياءمعا وبالتاد معا» [طوًا ] بالنظرفى الادلة و الانصاف من نفس [ وكرها ] بالسيف او بمعاينة ما ياجى الى الاسلام كنتق. الجبل على بذي اعرائيل. و ادرالك الغرق فرعون. و الاشفاء على إلموت فلم رأوا باسنا قالوا مايالاه وحدة -او انتب طوعا وكرها علق الال بمعنى طائعين ومكرهين :+ امر رسول الله صلى الله عليه و اله و سلم بان #خجرعن نفسع وعمن معه بالايمانى فاذلك وحد الضمير الم محمون إزالمة ]- وتجوز ان يوصربان يتكام عن نغسع كما يتكلم المارك اجللا من الله لقدر شورق الاع دراي الجزء م ع 4 6 مسرو 46د > م ورمره ماررمس» س لس موود و طَّ > صوبر ممم نك لنب لم0 و 0 أن ن لتخخموا 5 0 3 | يأمرقم بالعذر مو م بج ه 20 5 لي 2 مروه؟ 00 في جمع العام ثم لم ايجعلة ذريعة الى العمل فك مثله مثل من غرس #جرة حسناء ترنقه بمنظرها 2 ممم وروم رمدو م ولاتنفعة بثمرها ‏ و قري [ تعَلَمَوَ ] من التعليم و تعامون من التعلم ٠‏ القونننية اناده ذو قرع" تد رسون َه و وم من التدريس و تدرسون على ان ادرس بمعذى درس كاكرم و كرم و انزل و نزل ر درسو من الندرس - هوم و كجوز ١‏ ن يكون معذاة و معلى تند رهمون باللخفيف تدزسوئة على الناس كقوله لنقرأ: «على ادس فيكون معذالهما تُدرسون من الندريس - و فية ان من عام و درس العلم و لم يعمل به فيس من لله في شب ٠. 5 ٠. -_ ٠.‏ دم 35 5 > بس لبور م ره وان السدمب بيذه وبين ربه منقطع حيرت لم يثبث الخسجة اليه الاللمتمسكين بطاعته » قربى [ و ل يامركم ] 2ه وه بالخصب عطفا على كُم يول ونيه وجهان - احدهما إن تجعل لأمزيدة لناكيد معنى النفي في قوله مَاكنَ لبش - و المعنى ما كان لبشران يستنبئه الله وبنصجه للدعاء الى اختصاص الله بالعبادة وترت الانداك ثم يامرالناس بان يكرنوا عباد! له و يامركم [ أن تدرا الملتكة / لين رابا ] كما تقول ما كان لزيد ان اكرمهة ثم ييينني ولا يسنوى بي - و الثاني ل تجعل ل[ غير مزيدة 0 كك ملى الله عليه و اله و سلّم كان ينبى. قريشا عن عبادة الملائكة و اليبو و النصارئ عن عدادة عزير و المسهم فلما قالوا له | نتخذك ريا قيل لهم ما كان لبشر ان يستنبئه الله ثم يامر الناس بعبادته 31 و ينهاكم عن عبانة الملائكة و الانبياء - والقراءة بالرفع عاى ابتداء الكلام اظهر و تخصرها قراءة عبد الله 3 : 8 3 3 5 ل ممع عر عم سوس هه 0 يامركم 3 والضميرفكي و ل( يأمركم - و يامركم للبشر- و يل لله - و الهمرل في ايامركم للانكار» [ بعد ان سمموء بر وى م دثُم مسْلمُوى ] دلول ان المخاطبين كانوا مسلمين وهم الذين استاذنن اى #مجدرا له » [ متاق الَبيبن ] فيه غير وجة - احدها ان يكون: على ظاهرة من اخد الميثاق على النبيين بذلى - والثانى ان يضيف ع 8 ١:‏ 4 0 5-2 الميثاق الى الخبيين اضانته الى المودّق ل الى المردّى عليه كما تقول ميثاق الله وعبد الله كانه قيل وان صم م (خد الله له لميتَاقَ الذي ولقه الانبياء على أصمهم 5 والثالاك أن يراد مياق ١‏ ولاك الخبيينى و هم بذو اسرائثيل على به ننه لقعا ناور زاي اح ليزه الع ربياف وك لعا عق بن تدا هه الم يوار 1 أ بالنبوة من محمد لانا اهل كتاب و منّا كان الذجهون - وتدلٌ عليه قرادة ابي وابى مسعود و اذْ حل الله ميدق الدينَ ربوا الكتب » و الام في [ آَم ادم ] لام النوطية لان. اخذ الميثاق في معنى الاستعلاف 50 لام جواب القسم - و ما يحتمل ان تكون المتضمفة لمعنى الشرط ولنومدن سان مسد جواب سم إصسمء رده ١‏ لقسم و الشرط دميعا-و أن تكون موصولةٌ بمعذى “للق ى اتيتكمرة لدؤمدن بة ‏ و قرت لما اتيناكم - -وقراً حمزة لما ادك بكسر اللام ‏ و معذاه لاجل ايتائي اياكم بعض الكتاب و الحكمة ثم لمجيء رسول مصدق اما معكم ام ومذنى به على ل ب دمصك زية و الفعلان ممع بااعذ ي اتَِداكم و جَادكم فى معذى المصدرين و اللام داخلة ) 5 0 5 يده مس كت هروس مم مر عمى ‏ د س ه!1 ح 1 و لهم عدَاب اليم © و إن متهم ليا يلوون السدئهم مد ب تسيو من الكذب وما هو من الى سورة العمران م 2 9 و علد الله 0 1 ن علد 2 مل يض الله 50 مه ثم 0 7 الجرء سٍِ 0 هوه جاو يقوون 0 مون © لبش أن ١‏ >2 622 - 20 6 رمه متي سه ع 2 | ينه الله الكذسب 018 واو ثم قَولٌ للدّاس 5 بادا لي مم سن 5 الله ولك كونوا ربانيين ما بم كلثم فلان لا ينظرالى فلان تريد نفي اعنداده به و احسانه اليه» [ ,لآ ركيم ] رد يعات د فى سراق فرق بين استعماله فيمن يجوز عليه النظر وفجمن لا بجوز عليه قلت اصله فيمن يجوز علية النظر العنايةٌ لأ يمن اعتك بالانسان التفث اليه و اعاره نظر عيذية ثم كثر حذى ل ضار عجارة عن الاعتداد و الاحسان و١‏ لم يكن م نظرثم جاء فيص لا يجوز عليه النظر جردا لمعنى اللحسان مجارا عما رقع كناية عذه في جوز عليه النظر [لَْرِيِقا] هم كعنب بن اللشرف ومالك بن الصيف و حَيَي بن اخطسب و غيرهم*[ يوون 3 ليكب ] يفقلونها بقراءته عن الصحيم الى المحرف - و قرأ اهل المدينة يلورن بالتشديد كقولة لووا روس هم وعن مجاهد واب نكثير يلون ووجية انهما قلبا الوا والمضمومة همزة ثم خففرها بحذنها والقاء حركتها على الساكن قبلها - فاى قلت الم يرجع الضمير ني [ لتحسبرة ] - قلت الى عما دل عليه يلون السكئهم بالكقب وهو الدحرف - و بجرزان يراد يعطفون السذتهم بشَبه الكتاب لحترا ذلك الشبه من الكذاب - و قريع لمحسيوة بالياء بمعنى يفعلون ذلك ليسي المسلمون من الكناب *[ و يوون هو من عند لله ] تاكيد لقولة هو من الكنب وز يادة تشنيع علييم و تسجيلٌ بالكذب كا جردا عاد ل "انهم 2 يعرضون و 2 يورون و انما يصرحون بانه فى النوردة هكذا وقد انزله الله تعالى على موسى كذللك لفره لغرط جرأتهم علوي الله لإزرتبحارة:' وينم و.ياسهم من الآخرة - وعن ابن عباس.هم اليهود .الذي قدموا على كعسب بن الأشرف وغهررا الأورئة وكتجوا كتايابلوا فيه صفة رول الله صلى الله ,عليه ,و آله وسلم ثم اخذت قَرَيِظةٌ ما كتبره ؛خاطوة بالكناب الذى 502050 لبَشّر] تعذييب امن اعتقد عبادة عيسى - وقيل ان ابا رافع الشرظي و السيد من نصارى تجوانيرقالاالرسول ,الله رصلين اللفرعليه إوزاله, و سم اتريد .الى نعددك رنتهذلك .ريا قال معان الله :ا نعيق غير الله او .ان نامر بغير عبادة الله فما بلك بعثني ولا بدلك امرني فنزلت - وقيل قال رجل يا رسول الله نُسلم عليلك كما يسلم بعضذا على بعض فلا نسجد لى قال لايذبغى ان مسجل لاحد من دون الله و لكن.أكُرصوا ذبهكم و أعرنوا التق لهل >[ و الحير ] و العكمة وهي السئة +[ و ل لكن كونوا ربانييْن ] رق تعزل كردوا- دا باني عا تغنسري الى ا زنادة الالف والنون كما يقال ني لني 0 هذه الامة ‏ وعن اله ن رياني عاماء وفقهاء - وقيل علماء معلمين وكانوا. يقولون 3 الزيانى ا العامل المعا. م *[بما كم 1 بسبنسب كونىم عاامينى وبسرب كونكم د أرسينى للعا م أوجمسب أن تكون ااوبانية الذي هي قو التمسلك يطاعة الله سبي ةع العلم والدرامة وكفى به دلجلا على خيبة سعى من حيد نفسه ر كد روحة عره سورة ال عمران م الجرء م ع2 (0") س يرهم ممصمعوس > ماسم مع دو ات و هم يعلمونى © بلى من أرنئى يعيله انق كن الله دسب الْمَنقِيْنَ © إن الّدين يترون بميد الله م6ممه 2 وميس ير برع لزع ص سم و ايمانهم لمن ليلا نك لا لق لهم فى الآخرة بقلي الله ريقر ي اقيللة ولا يرهم ب لق البتزو الفاجر + واعن"ابن ٠‏ عباس :انه 'ساله راك فقا" آنا اأطلونيب »فى العزو«مح(متزاناندك | الدمة الدجاجة و الشاةً قال فتقولون ماذ! قال نقول ليس ءايذا فى ذلك بأس قال هذا كما قال اهل الكتاب لَيْس عَلَينًا فى الميِين سبل انهم اذا دوا الجزية لم محل للم اذل |موالهم ال بطيبة انفسهم » [و يقولوى َلَى الله اذب ] بادعائهم ان ل وس وم يَعلمُونَ ] انهم كاذبون » [ بلى ] اثبات لمانفوه من السبيل ‏ عليمم فى الْميِين الى “ليع راقن انبا قؤهع :أو فوته [من» أوشينة بعبدة ] جملة مستانفة مقررة للجملة التي سد ممدها ‏ و الضميرفي [ بعهدة ]برع الى رارفو :اعلى كك من وقول (بنا. فاه عليه واتغين الله ني ترك الخيانة و الغدر فان الله يحبه - فان قلت نهذا عام يخيّل انه لو وف اهل الكناب بعهودهم و تركرا الخيانة لكسبوا ممعبة الله - قلت اجل انهم اذا رفوا بالعبوك وفوا اول شين بالعبد الاعظم و هو ما أن علهم في كتايهم من الإيما برهول مصدّق لما معهم و لو اتقو الله فئ ترك الخيانة اتقرة في تك الكذب على الله و تعريف كلمه - و يجوز ان يرجع الضمير الى الله على ازاكل نمن” 'وفى ابحهد الله وباثقاه: قا “الله بعبه و يدخل في ذللك الايمان وغيره من 'الصالحات و مأ وجب اتقازه من الكفر و اعمال السوء - فان قلت فاين الضمير الراجع من الجمزاء الى من - قلت عموم المثقين ذام مقام رجوع الضمير- و 0 و بتخيرا الراهسب و نظرائهما من مسلمة اهل الكتاب * [ ينمدرون] يستبدلون [ بعبد الله ] بما عاهدره عليه من الايمان بالرسول المصدق لمامعهم * [ وَأَيْمَائم ] و بما حلفوا به من قولهم و الله لنؤمن به و لننصرية ه [ كَمَذَا َي ] متاع الدنها من القررأس و الارتشاء و نحوذلك ‏ وقيل نزلت في ابي رافع والبابة بن ابى العقيق وحيي بل احطعك حرنوا القوردة و بذلوا صفة رسول الله صلى الله غليه و أله و سلم و الخذوا الرشوة على ذلك - وقيل :جات جماعة من اليهود الى كعسبه بن اللشرف في سنة اصابتهم ممتارين فقال لهم هل تعلمون ان هذا الرجل رسول الله قالوا نعم قال لقد همسث إن أميركم و اكسوكم فحرصكم .الله خيرا كثيرا فقالوا لعلّه به عليذا فرريدا حتى نلقاه فانطلقوا فكتبوا صفةً غير صفته ثم رجعوا الغ و قالوا قد غلطنا و ليس هو بالنعت الذي نعمت لذا ففرح و مارهم - و عن الاشعث بن قيس نزلث فى كنت بيني وبين رجل خصومة في بير فاختصمنا الى رسول الله صلى الله عليه و اله و ملم فقال شاهداك او يمينه فقلتٌ إذن يحلف ولا يجالي فقال من حاف غلى يمين يستجق بها مالأهو فيها ناجر لقي الله وهو علي غضبان - و قيل نزلت في رجل اقام سلعَةَ نى السوق فحاف لتد اطي بها مالم يُْطَه- والوجة إن نزرلها فني اهل الكتاب و قوله و بعهى الله - 4 : 00-8 كِ 2 جه 7و مهم 9 و يقري رجوع الضمير في بعبده الى اللهه [ ولا ينظر اليم ] مجاز عن الاستهانة بهم و الشخط غليهم تقرا ال و #6 6مس > 6م 2 دع بيرم ممم اس يقد لاله بت 0 ل ا ا 2 هررم سما ام حمس ومن هل ليتعزا.ء م باق تامنه يقنطاريؤن: إلى * وعدم بعر إن ناذه بديكار ذآ د ايلك لاس 5 م 6م 2 لط ضصمويره ررم نيه مدسمه ما سد ثت -) <> روعو ست دس الا ما ما دمت عليه ين ذاك بانهِم قالوأ ليس عَليْناً نى الميين سَدِيْلٌ © يوون عَلَْ اللم لكب 1 ْم ين ص © ص اس 6م ده 0 ب 7 ايمانهم وجه النهار الا لمن تبع ديقم الا لمن كانوا تابعين لدينكم ممن اسلموا منكم لان رجوعهم كان ارجى اليه لام كان اغيظ لهم و قولة ان جع سلطا وتو جوم ةله ريام قلتم ذلك و دبرتموهلا شار بيه ي ان مما بكم من اأححسد والبغق أن 5 احد مثل ماارتينم من س ص ه رره| > م ؟ مس اد فضل العلم و الكتاب دعاكم الى ان دلقم ما قلقم - و الدليل عليه قراءة ابن كثير رء أن يؤتى أحد مثل ما 6 رص نمدم ونيم بزبادة همزة الاستغهام للتقربر والتوبيخ بمعنى الآن يؤتى احد - فان قات نما معذى قوله أو يحاجوكم على هذا - قلت معذاه دبرتم ما دبرتم يون احد مثل ما ارتيقم ولما يتصل به عند كفركم به من معاجتهم لكم عند ر اولك القن كد الله مدل من لدان ان اع لك خبر ان علي معني قل إن هدئ الله ان يواتن َحَن مثْل ما ما أو هام أو اجر حنى يحاجوكم عذد ريم فيقرعوا باطلكم بحقيم اضر حينم - و قر إن يون ا عائن ان الخادية وهو متصل بلام اهل الكذاب اي مدر ألا لمن تبع دينكم و قولوا لهم ما يوتى احد مثل ما ارتيئم حتى يحاجوكم عند ربكم يعني ما يوتون مثله فلايعاجونكم و جوز ان ينتصب أن يؤثى بفعل مضمر بدل عليه قوله ولا تؤمنوا الالمى تبع دينكم كانه قيل مومه قل ان الهدى هدى الله فلا تذكروا ١‏ ن وى , احد مثل ما :أوتهخم لان قولهم و ل[ ١‏ تَوْمنُوا لآ ا ل ع١‏ دينكم انكار م6 2*مومممعو آن يزنى أحد مدل ماارتوا » »عن ابن عباس [ من إن لأسن يقنطار ]هو عبد الله بى سلام استودعة رجل من قردش الغا و مائتي اوقيةٌ ذهبا فاداه اليه - و [ من كن 2 بدبفار] ففحاص بن عازوراء.استودعة رجل من قريش ديذارا #حده وخانه - وقيل المامونونى على الكثي رالئصارى لغلجة الامادة عليه والخائنون فى القليل اليهون لغلبة الخيانة عليهم لل مادمنت عليه قأكما] الا مدة دواملك عليه يا صاحسب العق قادها على راسه منوكلا عليه بالمطالبة و التعنيف او بالرفع الى الحاكم واقامة البينة عليه و قرع وده بكسرالهاء والوصل و بكسرها بغير وصل وبسكونها - وقرأ بحيى بن وتاب تَتْمَده بعسر الناء و دشت بكسر الدال من دام يدام * [ ذلك ] اشارة الى تر الاداد الذي دل عايه 3 بده لي تركهم اداء العقوق بسبب قولهم [ لَيْسَ عَايْنَا فى ليبن سبِيْلٌ ] اي لايتطرق عليذا عناب ا في شان الاميين يعنون الذين ليسوا من اهل الكتاب ها فعلنابهم من حدس اصوالهم و الاضراربهم لانهم ليسوا على ديذذا و كانرا يستحلون ظلم من خالغهم و يقرلون لم إتجعل لهم في كتابنا حرمة - وقيل بائع اهمو رجالا من قريش فلما اسلموا تقاضوه م فقالوا أليس لكم علهذا حق. حيسف تركتم دينكم و ادعوا انهم وجدوا ذللك في كتابهم - و عن !١‏ خبي صلى اله عليه واالة و سق انه قال عنل نزولها كدت اماع زاك ما من شيرى فى الجاهلية الا وهو تحت قدمّىّ إلا الامانةٌ فانها موداة سورة ال عمران مم الجر س ع ها سورة ال عمران سم الجرء يسم ع ها اللوفدننا. سر #مصم ع مدع وه 2 ممرومه دوق وه هم اس سوبرة ماس ورم احمات 9 0 1 ال (©) 0 اذب / م “ذكغرون بيت الله ع يدون © ياهلى اكب ييا 6 ات 0 0 شاع صم ودرره سم ره 08 و - و مه 00 لين دوا أرجة الا و 1 ل آخرة حادم رجو 30 مرا 1 ن ليع 7 1 سم ليا 58 و٠‏ تت وا 26م مم وه عم مم د”ستره قل ان الود .هدق الله ا مُثل م أوتيئم | 0 عذد ربكم 0 أن ن الفضل بيد الله 1 ما يلون الآ ال أفسهم 1 وبال. الاضلال الا عاييم لان العذاب يضاءف لهم بضلالهم و اقلالهم ذ ارو مايقدرون'على الال المسلمين و انما يلون استالهم من اهم » [ بايت الله ] بالنورنة و لانجيل وكفرهم بها ات س0 ل الهم الله عليه رالة وسام وغيرها وشهادتهم 7 بانها إيات الله - أو تكفرون بالقران و دلائل نبوة ارسول [ وآ تشهدون ] نعده ني مقافي در كرو بادات لاه جمهعا » [ و الثم ب م مسن بالتشد يل أو قرأ بديى بن وثاب لْمْسونَ يعيع ا الجاد "كي تكتسون الحق مع الباطل كقوله كلابس ل ور و قرله » ع » اذا هوبالمجد ارتدى وتازرا » [ وَجه الذهمارٍ] ارله كال » شعره من كان مسوورا بمقئل مالك © فليات نسوتنا برجه نهار »و المعنى اظهروا الايمان بما انزل على المسلمين في اول النهار و أكفروا به 7 آخرة لعلهم يشكون في ديذهم و يقولون مارجعوا وهم اهل كناب وعام الآ لامر قد تبن لهم فيرجعون برجرعم ‏ وقيل تراطأً اثنا عشر من احبار يبرد خيبر فقال بعضهم لبعض أدخلوا ني دين محمد اول الذبار من غير اعتقاد و اكفووا به آخر النهار وقولوا انا نظرنا في كنبنا و شاورنا علماءنا فوجدنا محمد ليس بذاك المخعوت وظهر لذا كذبه ونِظان دينه ناذا فعلئم, ذلك شى اصحابه في دينهم - و قيل هذا فى شان القبلة لما رفت الى الكعبة قال كعسب بن االشرف لاصحابه امنوا بما أنزل عليهم م الصلوة الى الكعبة وصلوا البها في اول الذهار ثم اكفروا به في أخرك و صلوا الى الصخرة لعلهم يقولون هم اعلم مدا وقد رجعوا فيرجعون *[ ولا تَوْمدوا] متعلق بقوله أن فى أحد و ما بهذهما اعتراض أي ر لا تُظهروا ايمانكم بآن وى أحد مثْلٌ م أوكم الا لهل دينكم دون غيرهم ارادرا اسررا تصديقكم بان المسامين تد 8 م كثّب الله مثل ما اوتدثم ولا تفشوة الا الى اشياعم وحدهم درن ات لكلا بزيدهم ثبانا و دون المشركين لثلايدعو هم الى الاسلامء»[ 1 بجوم ء عند ربكم ] عطف عاى 0 2 - و الضمير في جاجز لَحَدُ انه ني معنى الجميع بمعذى و لا تؤسنوا لغير اتباعم ان المسلمين يحاجونكم يرم القيمة بالق ويغالبونكم عند الله تعالى باأحجة - قان قلت فما معنى الاعتراض - دلت معناة ان الهدئى هدى الله مردفاد إن الطقا يه تكد يشل او يزيد ثباته على الاسلام كان ذلك و لم ينفع كيدكم و حيلكم وريم تصديقكم عن المسامين و المشركين وكذلىف تعالى [ قل 3 العصل بيد ٠‏ الم نيه من يقار ] يريد الهداية و د وق - اودكم اكلام عند قواه ل لمر من من تبح يتك على معنى لات مذرا هذ| الايمان الظاهرو هو 47 رشك 2 س6 هي سمدم هس > مه ممه لَنعيه إل الله وَل شرك به شياو ولا يدخ بعضنًا بعضا ابابا من دون الله “قان لوا فووا اهدو بان 0 36 الكتتب لم حاجرن : ني رهام : 1 نرت انور َالنجِيلٌ الم بعده ” أفلا تعقلوى © 2 010 وت و دم « مموعه ل صر وو هلمم هر 0 به علمكلم تحاجون 00 به علم * و الله يعم ونم ل تلمون © صا كان ٠6‏ مص ددم 16 مد ابرقيم وديا و تصرانها كن 7 حَنيقًا مسلا * 1 5 أن ل النّاس بِابِرهيم >2, مع 2م عمو 2 مم لام ممع توم مده لين البعرة و هذًا لذبي ودين مدا * و الله و يّ المرأمنين © رت طئة من تثل الب لوه و0 بشن د نعل ري أبن ا ب و لا نطيع احبارنا نيما أحدثوا من اللكريم و التعليل مى غيررجوع الى ما شرع الله كقواه حدر وا أحباره” و رهباتهم رابا من دوي الله و السسيم ابى مريم و ما أمررا ليع لها واحدا - وعى عدي بن حاتم ماكنا نميدهم يا رسول.اللةاقال أ ليْس كانوا ,تتلون لكم و مخرصون فتاخذون بقولهم قال نعم قال هو ذالك - وعن العُضَيْل ل( أبالي اطعمت مخلوقا في معصية اأخالق او ليث لغير القجلة ‏ و قريك كلم بسكن الام - و قرأ الس سوا بالنصمب بمعذى اسنوت استواء * [ كان 0 الترعيد [ كُقولوا اشهدوا آنا مسلمون ] اي لزمقكم العيدة فوجمب عليكم أن تعترفوا وتُسآموا بان مسلمون دونكم كما يقول الغالمب للمغلوب في جدال او صراع او غيرهما اعرف باني انا الغالب وسام لى الغلبة ‏ و بجوز ان يكون من باب التعريض- و معفاة واشهدوا واعترفوا. بانكم كافروى حيمث توايم عن الحق بعد ظهوره * زعم كل فريق من اليهود و النصارى ان ابراهيم كان منهم و جادلوا رسولٌ | لله صلى الله عليه و اله و سلم والمؤمنين فيه فقيل لهم ان الهبودية انما حدثنث بعد نزول النوردة و النصرانيةٌ بعد نزول النجيل و بين ابراهيم و موسى الف سنة و بينه وبين عيسى الفان فكيف يكون ابراهيم على دين لم #حدث الا بعد عهده بازمنة متطارلة »[ | ك1 عون ني لا تجادلوا مثل هذا الجدال المحال » [ هادم هولاء ] ها للتذبية و انم مبتدأ وهولاء خبرة و[حَاججة م]جملة مستانغة مبينة لأجملة الاواى يعني انتم هؤلاء لكام سن وبيانى حماقتكم وفلة عقرلكم انكم جاداتم فيما لكم به ان اقزر والتهين كلم 8 فيما ليس لَكُمْ به عم ] ولا ذكر له في كتابكم من دين ابراهيم - وعن الاخفش هاندم هوء ءِ نم على الاستفهام فقلبت البمزة هاءً و معنى الاسخفهام إلنعهمبٌ من حماقنهم- وقيل هوام بمعنى الذين وَحَاججُم صلته» [ و الله يعْلم] علم ما حاججقم فيه و[ انها اقلى :010 1010 ايان يروي اسل دين نينا كان ال [ حَدَيًْا مُسَلمًا و ما كان من المشيركين ] كما لم يكن مذكم و اراد بالْمشْركين اليهبود و النصارك لاشراكهم به عزير و المسيم * [ إن أولَى النّاسَ بابرْهِيم ] ان اخصهم به و اقريهم مذه من الولي وهوالقرب [ دين ابعر ] في زمانه رحد [اوهد] التي ] خصوصا [ و الذي أمنواء | من نف راد ىار هذا التي ى بالنصب عطفًا على الهاء : في العو اي اتجعوة واتجعوا هدا الب و بالجر عطفا على ابرههم : 3 طَائفَة ] هم اليبون دوا حذيفة و عمارا و معاذا الى مر سورة العمران م الجر ع ثاا| 0 6 8 دس وشا ص بر - 106 م لاض سيره تَدْجعلٌ لعننث الله على اكير © أن هذًا يولقصَس الع * وما من اله |( الله وان للع لينو 0 6 8 عي ل ا ل 1 0 عير سيم 5 © نان ونوا _قان الله ايم بالمفسدين : نكن يمك الكنذب َعَالوا | ل كامة | نمام يندا و بينكم برب العرب طافة و لك نصالحلك على ان لا تغزرنا نكي ولا تردنا عن ديننا على ان نودي اليلك كل عام العّى نْ عل ال في صفر والنف في رجسب و ثلثين درعًا عادية من يسييية 0 ى#فللتك وقال و الذي نفسى بيده ان البلاك قد تدلى على اهل نجران و لو لاعنوا ميا قردة 00 ولافظرم علههم. الوادسي فار! و لاستاصل الله فجران و إهله حنى الطيرعلى رءوس الشجرو لما حال الول على النصاريى كلهم حا نين بيبلكوا-. ورعن..عايشة .رضي الله عبفهاءان زقنول, الله لون .الله اعليه.و.الةا وسلم خرج و عليه مرط مركن نسل م شعر اسوى فجاء الحسن فادخلة ثم جاء لحسين فادخله ثم فاطمة ثم علي ثم قال اننا ري الله ذهب َنم اليجْس أهل البيْت - فاى قلت ما كان دعاؤد الى المباهلة الا ليتبين الكاذب منه و من خصمه و ذالك امريخغتص به وبمن يكاذبه فما معذى ضر الابذاء و النساء - قلت ذلك أكد فى الدالة على ثقته بحاله واستيقانه بصدقه حيتى إسنجرأ على تعريض اعزته و افلان كيقّة.واالمينيع ايذاسن | إليهلذلك :ولم يقابصرعان تعريضق زغسء لعار عن 3 نقذه بهذب خصمه حتى يبلك لخصضمه مع حبق وااغزتة هلاكٌ الامتيصال ان تمث المباهلة و خص الابناء والنساء لانهم اعز الاهل و الصقهم بالقلوب و ريما نداهم الرجل بخفسه وحارب درنهم حنى يقل و من ثمة كانوا يسوقون مع انفسهم الظعائن فى الزربا لتمقعهم من البرب و يسمون الذادةٌ عنها بارراحهم حماة العتائق و قدمهم فى الذكر على الانفس لينبه على لطف مكانهم و قرب مذرلئهم وليؤذن بانهم مقدمون على الانفس مغدرن بها وفيه دليل لاشيى اقوى منه عاى فضل إصحاب الكساء عليهم السلام وفيه برهان واضم على محة نبوة النبى صلى الله عليه وال وس لانه لم ير واحد من موافق و لا مخالف انهم اجابوا الى ذلك ٠‏ [ إن هذا ] الذي قَص عليكف من نباء عيسى [ لبو القصص اأْحَقَ ] - قريع بمحريك الهاء على الاصل - و بالسكون لان اللام تل مى هو منزلة بعضه "خف كما خف عَضد - وهر اما نصل بين اسم إن و خبرها و إًا مبتدأ وَالَنَصَصٌ الْحَق خبره و الجملة خبران نان قلت لم جاز دخول اللام على الفصل - قلت اذا جازدخولها علو الخب راي دخرها على الفصل اجورلانه اقرب الى المبتدأ منه وما امتقذمخل ما ينا و في ة وا[ وا من اللا الله) ا ا 6 4 م الله ني إفادئا معد لعا 0 ب ٠.‏ 3 وى > ررم الرن على النصارى في تثليثهم + [ نان الل لم بالمفسدين ] وعيد لهم بالعذاب المذكور في وله زدناهم م م الود هلد ٍ 1 3 5 7 ٠‏ عدابا فوق لعَذّاب بما ' يفسدوى *[ يفل الكذسب ] قيل هم اهل العتابين - و قيل وفد 8 - وقيل رماس صم ره يرد الم ةع[ سيو مواء كا و بين م ] مستوية بوخذا و بينم لا خذاف فيبا القران و التوردة و الانجيل و3 تفسير لكلمة قوله [ أ بد إلا الل ود تُمرك به كنيا وذ يلخد بصنا بعْضا رابا من دون الله ] يعني تعارا ١‏ اليها 0 موه امم ع عقر رم 2 دن ع مويرم مدرو اسمة" 2 عرو هه » كمذل آدم خانم ليدم ل له كن فيكون ©احق ين َبكمةتن مسري © معن حَاجكَ نه ا مه مد . من بعد ما 2 5 العلم نفل تعالوا دع اسايق ونسادناً 2 انقسكم بل نكذلك حال عيسى ‏ فال قلت كيف شُبْه به وقد جد هر بغيراب و وجد أدم بغيراب وام - قات هو مثيله ني احد الطرنين فلا يمنع اختصامه دونه بالطرتف الآخر من تشبيوة به لآن الممائلة مشاركة في بعض الارصاف - و لاذه شبه به في انه رجد وجود! خارجا عن العادة المسثمرة و هما ني ذلك نظيران - و ن الوجود من غيراب و ام اغرب و اخرق للعادة من الوجود من غير اب فشيده لغرب بلأغرب ليون افطع للغصم بو احسم لمادة شببقه اذا نظر فيما هو اغرب مما استغربه - و عن بعض العلماء انه سر بالرزم فقال لهم لم تعبدونى عيسى قالرا لانه لا اب له قال فأدم اولى لانه ( ابوين له ذالوا. كن يحي الموتى قال عقيل إرلى أن عيسى احها اربعة نفر و احيا حزتيل ثمانية آلاف فقالوا كان يريك الاكمة و الابرض قل يعدم : ادن لنه ط د أرق شم لم الما م .( تمن قراب ]تدر حجمها :من بطل 1 أم َل لَه كُنّ ] لي انشاء بشرا كقوله ثم ساد خلدا آخر [مَيَمُون ]حكاية حال ماضية» [ ألحَق من ربك ] خب رمبتدأ محذرف اي هوالعق كفول لهل خييب رمحمداو الخديس » ونبيده عن الامتراء وجلٌ رسول الله ملى عليه واله وسلم ان يكون ممتردامى باب التهيببج لزدادة الثبدات والطمانية و ان يكون لطفا لفير'ه [مَمَْ كبجَف] من الفصارئ [ فب ] مي عيسئ [ من بعد ما جا م العم ] ابي .من البينات الموجبة_للعلم [[تَمَائا] هلوا واالمران المجيس بائراي و العزم كما تقول تعال تفئرني هذه المسئُلة دج بان و باه 3 ي يدم كل مني و منكم ابناب ونساءه و نفسَه الى المداهلة» [ ثم نبل ] ثم نتداهل بان نقول يَبَلهُ الله على الكاذب ذا و صئكر وَالجيلة بالفقم ر الضم اللعنة وبهلة الله لعنّه و أبعد؛ من رحمته من قواكف اببله اذا اسمله..وناقة ياهل لامرار عليها ر اصل الابتهال هذا ثم استعمل غي كل دعاد يجتيد فيه ران لم يكن القعاذا - وروي انه لما دعاهم .الى المدلهلة قالوا. حتى فرجع .و تنظ رفلما تخالوا قالوا للعانب وكان :ذا رايهم دا عبد المسيم ما تربىك فقال ر الله لقد .عرفتم يا معشر النصارى أن “حمد| نبي مرش ولقد جاءكم بالفصل من ام رصاحبعم و الله ها بلعل قوم ذييًا قط فعلش كببيرهم و لانبت صغيرهم ول فعلتم لتهلن غان ابيتم .إلا نت دينكم بو الاقامة على ما انتم عايه غوادعوا الرجل و انصرفوا الى بلادكم نوا رسول الله صَلى الله عليه و أله و ساو قد غدا محتضنًا العسيى أخذا بيد العسى و فاطمة تسشي خلنه و علي خلفها.ر هويقول اذا انا دعوت فاصنا فقال سف نجران بيا معشر النصارى اني لآرى وجها لرشاء:الله ان تيزل .بدلا مس سكانه لازاله بها فلاتدلدلوا .هلوا و لا يدق على .وجه الارض نصراني الى إيوم القيمة غقالرابيا'ابا القاسم رأينا. .إن لانباهالك .و ان تقر على ديذنك و نثدت. على ديننا قال فان[ أبيتم المعاشلة ة قله موا يعن لم مرا للمسلمون 2 عليكم 0 علبيم 3 4 و لسغاديخ اداجركم فقالوا مالنا ١ هورة العمران م‎ الجن‎ ع" را‎ )+4[( عم © ؤه- ,2.4« عمو > مه 1 3 _- انا" . م 8ك رع 2 - ا ستاك > > كاده 0 دده ه ممه 4ه طّ - ا 1 - - ال-0 - 2 2 لفن 0 0-0 وشت فين ة اذ كال ل الله يعيسى انى مكوفيلك ”" 0 و .دم ,: -_- عد بره > 0 : 1 | ال 11 - ٍ-7 رافك , ىو مطيرفت من الذي قروا 1 جاء عل الذي اتلدعيوىف فوق الذي كعروا الى شوم ليدم 2 2 يت ع ا جه عبر روم براه د ع مس ور امات رمع تر جرم مس #» :دم ا ا نيما ككل فيه كْدَلعَون © اما الذي كقروا.فاعذيهم عدايا شويدا مق الدنها م و سير مره - ه ك4 حت ١‏ 2 واس - دام ىه و جر وء 7 و م 4د لم و ما لهم مى نصرين © يو ع اا ة يحب الظلمفَ © ذلك كلو َلك عن الآيت و الذكز العَدٍ يم 6 إن مَتَنَ عيْسى عله الله سج بر ره ملتيدًا اليه ه [ نس أنْصَّارٌ الله ] الي انصاردينة وره سولة و [ حواري ] الرجل صفوته و خالصتة - ومنة تيل المحضردات الحوارتات ل لوص الوانبس و نظائتيس قال ء شعر ٠‏ فقل للعواريات يبكيى غيرنا ه ول تبكذا إلا إلكلآاب الفوائم « ر في رزئة أعوالي و هو الكثير الحيلة - و انما طلبوا شهادته باسلامهم تاكيذا لأيماتهم لآ الرعل يشبدرن يوم القيمة لقوصهم و تليهم * [ مع الشتهدين ] مع اانبياء الذين يشبدون لاصَمِم - او 3 يشمدرن زالوحدانية - و قيل مع امه محمد نهم شهداء على الناس" ٠‏ [ ] الواو لكغار بنى اسرائيل الذين احسٌ منهم الكفرو مَعْرهم انهم وقلرابه من يققله غيلة [ و مكَر الله ] أن رفع عيسئ الى السماء و الى بهة علي .من اراد اغتيالة حقى كتلاء [ الل خَهِر الماكري ] إقواهم مكرا و ميت و اقدرهم على 0-0 العقاب من حيث لأيسّع را لمدتقبه [إ3 كال الله ]طرف عير ال عائرس - | وكمكر الله 4[ أني منونيف ]لي مسقرني اجلك - و معناء آذ ى عناضمك تمن .أن يقكللك الكقازو مونقوك الى أجل كتبتدللك موتك تقلت 2 مه 1١‏ ب ح 1 1 عاو حسعري > عو> مدو انقى ر ول يديم 11 رافعلك إلى ] الى سمائي و مقر تكنى [ :, و مطبرف مى الدين كعروأ ] من سود 30-027 اراي ددج نج وكويض ممق على فلن إذا | أاستوفيدة - و الى 5-0 تيل ممينف نير وكتلك يعد الخزول من السماء ورافعلك الآن تفل ستوتي نقسلك باهنوم من قوم لها ل يست مهوت وانت نائم حت 1 للقت خرف و تسفيقظ و وانت فى الصماء لم مقرب ٠‏ [ فرق لين كفا الى , وم أقيسَة 1 يعلرن بأعجة و فى إكثر الاحوال بها و بالسيف و متبعرة هم المضامون لأنهم مندنعوة 5 إصل الاسلام و ان اخدلفت الشرائع دون الدين كذبوة و كدبوا عليه عن اليبوك مومه زعو رودره > ده د وردة ع عر ودع ه «نرصدمه ه و النصارى ٠‏ [ فاحكر بيذم ] تفسير اأحكم قوله [ فاعذبهم ] وعدم [اجورهم ]- -. كوت دولوم بالدااا9 0 1 اموعدر 7 [ ذلك ] اشارة الى : ما حبدق من نداء عيسى و غدرة و هوميخ د أخبره [ ندلوه ] -:1 من يت ]خبر بعد بم هدوع - حي 2 ر- او خبر مبتدأ محذوف - و تجوز ان يكون ذلك بمعنى الذي و ندلوة صلنه و من ايت |احهوك 2 عو يجوز إن يننه ب 0017 2000 سي أن شان تيصى و حالة | الغريبة كشا عو اق جرقه 2 ولد عر 3 4-4 7 1 اءى» - 1 > 0 ١ خلقة عن توادبه, تجملة مفسرة لما له شبه عيسى بادم اي خاق ادم مر. تراب ر أم يكن تمه اب و3 ام‎ تت 3 ) 08 ( مود م م مستر م وم 65 د مس م جومم ص الم 92-2 ول. وده - 6 9 20 6 فالفخم فيه لوق طيرا باذن إلاء و ابر الاكدة و الابرص لفق المؤتى باذن لله م أسورة كران س ع 0077 لي ال 54 5-4 00 2ره م هو برعممءعم راءه جم هن وردوه 7 260002 و انها ناص 1 2 ُ تاكلونى وما تد خررن في بهوتكم اع ذلك لاية لكم إن كخدم مومنيق 5 و مصدقا لما ص يداي الجر س روه «صممدم داس وده 0 0 2 من الور ولحل لم بعض 3 : ي حرم عليام و جِلكم باية من ربكم فانقوا الله و أطبعون © إن الل 5" 0-2 0 دع نس د م م لت و ربكم فاعبدرة * هذا مرا مُسَتقي © فلما أحس عيسى ملهم العْرقالَ من أْصَاري الى الله * .6د و اية- او رفع على هي أني أخلق كم ع ترك انى بالكسر على الاستيناف اي اقدرلكم شيأمث ل صورةالطيرء *[ قانع فيم] "7 |لضمهي رلاكان اي في ذللك الشيي ىء المماثل لهيئة الطيره [ فيكون طَيرً ] فيصير طيرا كسائرا اطيور حياطيارا كر قرأ عبد الله فَانْفعنا قال ٠ع‏ » كالهجرفي ند عى ينذخ الفحماء ر قيل بح سق اف سجن اعم - وقيل هو الممسوم العين - و يقال ام يكن في هذة لام اكمه غير كناد بن دعامة السدوسدي صاحب التفسير- وروي اذه ريما اجتمع عليه خمسون الغامن المرذى من اطاقٌ منهم اتاة و مين لم يظق اتاد عيسى . 4 3 - 3 وماكانك مداواته إلا بالدعاء وحده * 3 باذن 0 ا دفعا لوهم مم لولدم اللاهوتية - رك أنه احي ىل سام نًّ >6 وموم بن فوح وهم ينظرون فقالوا هد١‏ سور آية فقال يافلان اكلت كذا ويا فلا خجيق لكت كلاه وترمع تدخرون ٠‏ 5 م م سرره بالذال والتخفيف ٠‏ [ ولحل ] رثك 0 يمن ل اي جِدَقم ناي من م و لاح للم - وتجوزان دكون مصدقا مردود| عليه ايضالى حكتكم باية وجتنم مصدتاء وما حرم الله عليهم فى شريعة فموسى الشحومو الثروب 3 ابل والسمك ركل ذي ظفر فاحل لهم عيسى بعض ذلك قيل اخل لهم من السمك رالطي رما لاصيصية مهم لاء"ءوم 6 مت س 2 ه١‏ 3 و اختلفواني احلالة لهم المسيت - وذرت حرم عليكم على تسمية القاعل وه وما بين يدي من الخورية 4 2 م2 وال عزو ججل - ارموسى علي 0 3 - و ري 0 > معرم ا اقول ل, ا فيه - ودر 0 على 57 مس 3 * وكواة 1 انعا الله و اطيعون ] اعتراض - 0 قلت كيفت ا جع لهذا القول أي من 3 قلت لاله تعالئ جعلدله علامة يعرف بها انه رسول كسائر الرهل حيث هداه لاخظر فى ادلة العقل و الاستدلال - و يجوز انيكون تكربرا لقوله َنم م باية من ربكم اي جكقم اي بعد اخرئ مما ذكرت كم من خلق الطير و الابراء و الاحياء و الانجاء نا ات ولغيرة م ى ولادتي 00 نعي فى 7 00 0 0 0 الله لما 0 م خرص يزه فكم و 7 الله ربي و 5" 5 5 0 ملي ام ران 4 المعنى و جنكم باب 1 : 000 0 علق ان الله ربي وربكم و ما بهذهما اعتراض +[ فلما أحس ] فلماعلممنهم [الكفر ] علما لاشبهةً ذيةكعلممايدرف < 0 لا 9 ا . 50 م 7 ٠.‏ . . 355 بالحواس خا و كت ا من له انضاري مضمنا معنى الأضافة كانه قيل من الدينى يضيعون 1 ا 7 / 4 8 0 ا 5 5 الى إللة يفصرونذنى كما يخصرني - اويكعلق ب#حدوف حللا من الياء اي من افد اك دلهيا | ا الله 5 وك ١ سورة العمران م‎ الجزء ‏ سم 5 ا سم ) وجوه موعء د موده وهم 440 لء عمه و ا ايهم كفل مريم وا 0 ديهم ١‏ 3 يُخْخُصمون © ل قلت الم بمريم أن الله يبشرك بكامة مده ا 20 مير عوك مدا وه - 0 ليع ألممة 0-6 و ارجا + ى الدنها و الآخرة و من 0 الزن ميا 2 3 8 َّ مو 8 0 صما صضم مه 2 د وه مءووء 5 و2 جح ل مومه ١‏ تل زات يل 8 فل تا 6 ون قات ولد ال _جيل 8 و . 5-7 26 سه ددم ا 6 5 لي ل ال ل ل ل الى بذ بدي ي اسرائيل ا ََ دم 2 من 5 أن اخلق لكم شن الطير. ع 5" :1 اد سا2 عملم دهم كالصديق و الفاروق و املع مشجها بالعجرانية و معذاه المبارك كقوله وجعاني جار ينما كنت وكذلك [ عيْسى ] معرب من بعس وتات لسرا »او إلمادة نان بجر إزاداخاء يتعلق - قلت هو بدل من و إِذّ كات امالك - و تجوز ان يبدل من ان يختصمون على أن اللختصام و 000 البشارة عا ني زمان واسع ملاع ونه اه عبسى ابن مَرََمْ والغطاب لمريم - قلت نت لان الأبفاء ينسبون لى الاباء 0 الى الامهات فاعلممت بنسبده اليها انه يولد مم غيراب فلا ينسب َّ الى اط رايذلكك ا على نساء كرك 2 فان قلت لم ذكر ضمير الكلمة - قت 0 مع م مسد 2 2 السسنسم اندم لومز المسمى بها مذكر- فان قلت لم قيل اسمه المسيم عيسى ابن مريم وهذه ثلثة اشياء الاسم منها عيسى و إمما المسيم ًّ إلارِ نِ ذلقب وصفة - فلك الاسم للمسمى علامة يعرف بها و ينميز من غيره فكانة تيل الذي يعرف به وبتميز مم سواه #مجموع هلة الخلثة [ وجيها ا حال من كلمة و كذلك قوله ومن ى المقربين - يكلم - :وم الصَلحِينَ ‏ لي يدش به موصونا بهذه الصفات - و صم انتصاب العال من . الذكرة لكوذها مون د 0 فى الدّنهًا الذدوة و التقدم على الذاس وى الاخرة الشفاعة و علو الدرجةفى (اجنة »و كونه[ من الم 55 ]رفعة الى السماء و صحبته للمائكة » [ و المبد ] ما يمبد للصبى من مضجعه سمى بالمصدر- وفى الْميْد في محل النصب على العال .[ و كيلا ] عطف عايه بمعنى يكلم الناس طغلا وكبلا - و معنا يكلم الناس في هاتين الحالتين كلام الانبياء من غي رتفاوت بين حال الطفولة و حال الكبولة التي يستحكم فيها العقل و يستذبأ فيها الانبياء »ومن بدع التفاسير ان قولها[ رب ] نداء لجبرئيل عليه السلام و مبم وو ف - او على وجِيماً - او عائى ل كلق - اوهو كلام مبتدأ - بمعد )| مه رمي وقرأ عاصم و نافع و يعم بالهاء - فا نان قال عل م تحمل و رسلا ومصدفًا من المخصويات المتقدمة وذوله ني مه بهو 5 2 لامر رص هاا اليج جنم - ولا بين يدي ياب حمله غليها - قلت هو من المضائق وفية وجهان -.احدهما أن يضم رله و م7 ات صب 0 جم ع عاب * و أرسلت على ارادة القول تقديرة و تُعلمه كنب و الحكمة و؛ دول الرعليتا (مدا ل بأي كن جلدم -و مطديكا 6 | 11 6 0 الدانيك ان الرسول و المصدق فيهما معذى الخطق فكانه ثيل و ناطقا بانى قد جندم 5 2 وه ِِ ءا 0ك ووه 3 و ناطقا باذ نى اصدق مما من يدئى ود قرأ لد زيدي ورا طفا عا كلمة أ انى دل حدم 1 اصله إرسلت .6 -_.- 7 5 مت وصضم ابل و[ا نىااخلؤ تت بدل ص تيقد جِندم- اوجربدل م 5 > | لوك رم 1 2-2 © 7012 3 واد قات المت يمريم ان الله امُطفدك وم ب وامُطفدك على ن نسار الع علَمين © 5 اكنني اريبك سورة آل عمران ً و اسجدي و اركعي مع الراكعين 7 5 عيب ا توحيم 50 “اكيت ك ديهم اذ يلقون امهم الجره سم ع "ا قضاء حق تللك النعمة الجسيمة وشكرها الذي طلكق الاي من اجله كانه لما طلب الآية م 17 الشكرقيل له أيتك ان تحوس لسانك الاعن الشكر و احسن الجواب و اوقعه ما كان مشتفًا من السوال و منتزعا منة . [ ا ا ] 7 شاه بيد او راس او غيرهما و اصله التحرك يقال ارتم اذا تحرك امتداصل للبجر الراضور - و قرأ يي بن وثاب ا رمز بضمتين جمع رموز كرسول و رسشل ددرت كاسني نيب 0 دفعة كقوله ٠‏ شعر * مثما تلقذي فردين ترجف ٠‏ روانف اليَديِك و تستطارا « بمعنى الا مترامزينى ‏ كما يكآ م الناس الاخرس بالشار 0 و يعلمهم» و[ لعشي ] من حين تزول الشمس. الى ان تغيب و[ لبك راع طيرع الغجبر الى ونث القبسن »- وقرئ و البكاربفتم الهمزة جمع بكر كسكر و اسار يقال اتيئه بكرا بقتحتين - فان قلت الرمزليس من جنس الكلام فكيف استثني منه ‏ قلت لما ادى مودى الكام وفهم مذه ما يفم منه سمي كلاما- و يجوز ان يكون استثناء منقطعاء[ يمريم) روي انهم كلمرها شغاها معجزة لزكريا ‏ اوارهاصًا لخبوة عيسى ٠‏ [امطفدك] ارا حين تقبلك من امك و رباك واختصلك بالكرامة السنية [ طبر ] مما يستقذر من الانعال و 1 قرفلك به اليمود [ وامطفدك ] آخرا [ على نساء العلمينَ ] بان وهب لك عيسى من غيراب ولم © ذلك لاحدمن النساء » أمرت بالصلوة بذكر القذوت و السجرن لكونهما من هيأت الصلوة واركانها ثم قيللها [ و أزنَي مع الراكعيى ] بمعنى و لتك ملونف مع المصلينى اي فى اجماعة او انظمي نفسك ني جملة المصاون وكوني معهم في عدادهم ولا تكوني في عداد غيرهم ‏ و يحتمل ان يكون في زمانها من كان يقرم ا صلوته ولا يركع و فية من يركح فأمرث بان تركع مع الراكعين ولا تكون مع من ( يركع ٠‏ [ ذلك ] اشارة الى ما سبق من نجاء زكريا و نحيى و مريم و عيسى عليهم السلام يعني ان ذالمك من الغيوب الني لم تعرفها الا بالوحى - فان قلت لم نفيت المشاهدة وانتفاءها معلوم بغير شببة و ترك نفي إستماع الانباء من حقاظها وهو موهوم - قلت كن معلومًا عذدهم عاما يقيذًا إنه ئيس من اهل السماع القراءة و كانوا مذكرين للرحي فلم يبق ال المشاهدة و هي في غاية الاستبعان و ااستحالة فتُفيت على ميل الهم بالمتكرين للرحي مع علميم بائة لا سماع لهم ولا ذراءة و لحوة وما كدت بجانبب الكُربِي 0 وما كُذْتَ بجانب الطور [ وما كُنْتَ لديهم ] ان أجمعوا امرهم *[ أفلامم ] لمهم رهي قداحهم 0 طرحرها فى النهر مقترعين - و قيل هي القام التي كانوا يكتبون بها التورنة اختاررها للقرعة تبر بهاء[اذْ َدْنَصِمَوْن ]في شانها تنافسا فى التكفل بها - فان فلت أيهم يكفُلٌ بم يتعلق - قلت بمعذرف دل عليه يلقو امهم كاذه تيل يلقرنها ينظرون ايهم يكفل ‏ او ليعلموا - او يقولون » [المسيم] لقب من الالقاب المشرفة سورة آل عمران م | 5 5 مم ١ الساة ىس ث2 مسر 2 00 كك © ه ينا ه تاعبرم لدي تن موص © وهر 2 دع زكريا و1 فا رارج اهنا يلي اله لوك ذرية طيبة إذلكُ سمي الشعاء © مدن الملئكة - عام 7 روه 8# ->0ج 0 .س وهو قاثم بلي فى المخرَاب أن الله ايوق فت ته له عن انين و حصورا ونييا'من ىلر ايها 55 لفلف ككل رن انق 0 لام و كن باعني الكدر وامراني عاقر” َال كَدك الرب ل ا ين م م تل رب اجِعَل لي ايه قَالَ أينى 11 كم الناس تمه يام لا مرا ” واذكرريك ثرا وسيم بالعشي و الابكار© : : - . 7 الك وك لقاب 26 5 4 عدي عجوزا فقد كانت اختها كذللت ‏ وقيل لما رأى الفاكهة ف ي غير وقئها انتجه على جواز رلادة العافر [ذرية] ولد! والذريةٌ تقع على الواحد و الجميع [سميع العام ] مجيبه ه قرع فناداة الملكة - وقيل ناداة جبرئيل عليه السلام و انما قل المَلنةٌ على قرلهم فلان يركب الخيل ٠‏ ل لله يَبَشرك ] بالغتم على بن الله وبالكس على ارادة القول - اولان النداء نوع من القول' - وقريك بيقر و يبرت من و را يبشفٌ بفنم الياه من بشرهه و [ يَحيى ] ان كان اعجميًا و هو الظاهر فمذع صرفه للتعريف والعجمة كموسى وعيسى - وان كان عربها فللتعريف و وزن الفعل كيعمرء [ مصدفًا بكلمة من الله ] مصدثًا بعيسى مؤمنا به - قيل هو اول من أمن به و سني عيسى كلم انه لم يرجد الا بكلمة الله وحدها و هي قوله كن من غير سيرب در 95 وقيل مصدقًا بكلمة من ال مؤمدًا بعتاب مذه سمي الكنئاب كلم كما قيل كلمة الْحويدرة لقصيدته »و [ اسيك ] الذي يسود قومه لي يفوتهم فى الشرف و كان بحيى فائقا لقومه و فائقا الناس كلهم فى اذه لم يركب سيئة قط ويالهاً من سيادة « و[ الصور] الذي لا يقرب النساءد حصرًا لنفسه !لي مذعا لها من الشهوات ‏ و قيل هوالذي لا يدخل مع القوم فى الميسرقال الاخطل «شعره و شارب مريع بالكاس نادمني َ ( بالعتصور ولا فيها بسار فاستعير لمن لا يدخل فى اللعمب و اللهو - وقد روي . انه مرّوهو طفل بصبيان فدعوة الى اللعسب فقال ما للععب خلقت من لكين ] ناشيا من الصالتّن لانة كان من اصلاب الانبياء ‏ ار كائنا من جملة الصالحين كقولة ونه فى الاخرة ل لم الصلسين * »الى 12ل ع سبدطط صنت رجا مغن سو رركا رن زا ماد 1" و المعذى اثرفي الكبر و اضعفني و كانت له تسح و تسعون سذة و لامرأته ثمان وتسعون أ« [ كلك ] اي يَكْعَلٌ الله [ ما يمَامُ ] من الافعال العجيبة مثل ذلك الفعل و هو خلق الولد بين الشيخ الفاني و العجوز العاقر- ار كَذللكٌ الله مبتدأ و خبراي على نحو هذه الصفة الله - و يَفْعَلٌ ما يَشَاءُ بيان له اي يفعل ما يربد من الافاعيل الخارقة للعادات ٠‏ [ أَيَةَ ] علامة اعرف بها العبل أتلتى النضع إذا فاك بالشكره [ثَال ينك ] ان لا تقدر على تكلم الناس 59 يام ] ] وانما خص تكايم الناس ليعلمة انة يتنس لسائه عن القدرة على تكليمهم خاصةً مع ابقاء قدرتة عا ى التكليم بذكر الله ولذللك قال [وَ اذْكْر ريك يرا و سم بأعشي , 2 ابكار ر] يعني في ايام عجرك عن تكليم لاس هري من الأيات الباهرة - فانى قات لم حبس لسانه عن كلام الناس - قلت لبخاص المدة لذكر الله لا يشغل لسانه بغيرة توفرا منه على 07 يج ممدىى مهمه 2 تمس لد لد ةم عيرم 6م ياس - سج إاصمارر -«لى - ك0 ١‏ و أنجتها نبانا حسنا و كفلها زكريا * كلما دَخَلَ عليه ركبا المعُراب ود علدهًا رقا ثال يمريم انى سورة العمران سم 7-7 لك هذا * قَالَت هوم علد الله * إن الله يرق من يْضَاه عير حسّاب © هُنَاللكَ الجرء م ع ]١‏ ان يكون مصدرا على تقديرحذف المضاف بمعنى فتقبلها بذي تبول حسن اي بامر ذي قبول حسن و هوالاختصاص - و يجوز ان يكون معنى فَتَعبََا فاستقبلها كقولك تخيله بمعنى استعيير وتقصاة بمعنى اسنقصاه وهو كثيرني كلامم من استقبل الامر اذا اخذه باوله و ممنفوانه قال القطامئ * شعره و خيرالامر ما استقبت منه * و ليس بان تنبعه اثباعا ه و مذه المثل حُذ الامربقوابله الي فاخذها فى اول امرها حين ولدت بعَبول حسنى * [ و انها نباناً حَسَنًا ] جار عن التربية الحسنة العائدة عليها بها يُصلييا في جميع احوالها ٠‏ ر ترك وكفلها ريا بوزن وعملها 7 علا زكري ] يتقديم العا ونصيت كرا و الفعل اياك معن واضعها إليه زو بجعله كاف ليها وضامنًا لمصاحها ويؤيدها قراءة ابي و أففلها من قوله تعالى فقال فليا - وقرأ مجاهد متقيلها ربها - و الها - وكقلهاً على لغظ اللمرفى الأثعال التلذق رقص وه] تدعو بذلك لي فانيلها يا ريها و رما واجعل زكريا كافلا لها قد يفن ماركا محراباً فى المسجنءاى غرفة يصعد اليها بسلم - و قيل المعراب. اشرف المجالس ومقدمها كانها , وضعت في اشرفف موضع من بيث المقدس ‏ و قيل كانث مساجدهم تسبى المجاريمت - و روي انه كان لا يدخل عليها إلا هو رحده وكان اذا خرج غلق عليدا سبعة ابواب » [ وجك عندها رقا ] كان رزقايفزل عليها من الجدّة ولم ترمّع تيا قط فكان جد عندها فاكهةٌ الشناء فى الصيف وفاكبةٌ الصيفف فى الشتاءه []ذ ى لك هذا ] من اين للك .هذا الرزق الفي لا يشب ارزاق الدنها وهوات في غير حيذه والابراب مغاقة عايكف لا سبيل لاداخل به اليلك [ الت هومن عند الله ] فلا تستبعد - قيل تكلمث و هي صغيرة كما تكآم متو وبر بين الخد زعي النبى ملى الله علية واله و سلم انه جاع في زمن ى قط فاهدت له فاطمة رضي ي الله عنها رغيفين ويّضعة لحم اثرته بها فرجع بها الها و قال لمي يا بَنْيةٌ فعشغفت عن الطبق ناذا هو مملو خبرًا و لحم بيت و علمت انها نزلت من عند اللّه فقال لها صلّى الله عليه واله و سلم اد ى للك هذا فقالث هو من عند الله > الم مممم مام هع مم م أن الله يرزق من يشاء بغيرٍ حساب فقال علية السلا , المد الذي جعاىف يي سيدة نساء بذى (سوافيل: ثم لمع سوك اللم صل اله و سأم عل ابن لبخ طالات ذ لسن لطع مطل اهل بينه عليه حتى شبعوا و بقي الطعا م كما هو فاسعت فاطمة على جيرانهاء[ إن الله يرق ] من جملة كلام مريم - او من كلام رب العزة عز من قائل | بغير حساب ] بغي رتقدي ركثرته او تففلاً بغير محاسبة ا بحسب الإستحقاق » رزو للك الف يحدنها غرة داجن ماي تون اتادراو ي ذلك الوقت فقد يتيوه 0 ريشي لوطل - لارام حال متريم في كرامتها على الله و مفزلتها 0 11 5 2١ سورة العمران :سم م 3 6 7< - 6 م 000 عن لل صءممقى, م دحك © م صمس سي عم وا 53 لو 27 .. ط 0 ام س س م6ماابر ووم - عع همه تس سيوس مسرم 000 اعيدها بك و ذرينها 7 0 الرجير 35 © نيلها ريها يبول سن تعالى [ واه ملم بما وَضعمت ] تعظيما اموضوعها و تجبيلا لهابقدرما وسب لهامنه - ومعفاه و الله اعلم بالشييى الذدي و ضعت وما علق به مى عظائم الامور وان بجعله و ولده ايه للعالمين ا بذلك لاتعلم منه شيأ فلذلك تحسرت ‏ رفي قرا ابن عباس و الله لم با ضعت على خطاب الله تعالى لها لي اذك لا تعلمين قدر هذ! الموهوب وما علم الله هن عظم شانه و علو و قدره 0 ل لا لوطا رايط بالل جا 0 الذكر تصلية لنفسهاء فان قلث نما معنى قولة [ ولس الذك ركذتي ] - قلت هوبيان لماذ ي قولة و الله ملم م ما ضحت من التعظيم للموضوع و الرفع منه -وامعناة و ليس الذكر الذي طلبث النثى التي وهبثٌ لها و الام فيهما للعبد ه فانى قلت علام عطف قرلة و انيْ يي مريم ] - قلت شوعطف على اي وضعتها انثى و مابينهما جملنان معترضتان كقوله تعالى ل عظيم - فان قلت فلم ذكرت تسميتها مريم لربها- قلت لأن مريم في لغنهم بمعنى الظاين تارادت دلت التقرس والطلتك اليه إن يعطنها تحت ايكون خقلبا امطايقاا انها ودال لات ا ظنها بها الا ترى كيف اتبعه طلست ااعاذة لها و لولدها من الشيطان واغوائة - وما يروى من |أحديث مما من صمولون يولن الا و الشيطان يمسه حينى يولك نيستهل صارخا من مس الشيطان ايا الا مريم و انها فاللة اعلم بدححته فان صم فمعناه ان كل مولن يطمع الشيطان في اغوائه ال مريم وابتّها فانهما كانا معصومينى وكذلك كل مى كان فى صغتهما اقرله تعالى وينم اجمعين إل عبادتلك منهم مدصي واستهالة صارخا مى مسه تخييل وتصوير لطمعه فيه كانه يمسه و يضرب بيد: عليه و يقول هذا صمر. ن أغوية و نحود من الثخييل قول ابى الرومى « شعره لما توذن الدنيا به من صروفها » يكون بكاء الظعل اسك اده و اما حقيقة المس و النخس كما ينوهم اهل الدمو'فعة و كو علط ابليس على الناسن ينخسه, لامتلات الدنها صراخا وأعؤاط مما يملرنا يااض انق لت ريا ] فرضي بهافى النذر مكل الذكر [ بعَبِول حَسن ] فية وجيان - احدهما ان يكون القبول اسم ما يقبل به الشييع كالسعوط و اللّدرن لما يسعط به و يلك وهو اختصامه لها باقامتها مقام الذكر فى النذر ولم تُقبّل قبلها انثى ني ذلك - او بان تسلمها من أمها عقومب الولادة قبل ان تذشأ وتصام السعانة + اوروق ان كه حين ولدث مريم لعنها في خرقة و خملتها الى المسين و وضعكها 0 ا وهوفى بيك المقدس كا لعجية فى الكعبة نقالت لهم دونكم هذه النديرة فتنافسوا فيبا لانها كانت بنث إمامهم و صاحب قربانهم و كانت بخومانان رءوس بنى اسرائيل و احبارهم و ملوكهم فقال لبم زكريا انا احق بها عندي خالتها فقالوا لا حتى نقترع عليها فانطلقوا وكانوا سبعة وعشرين الى نهر فاقوا فيه اقلامهم فارتفع قام زكريا فوق الماء و رسبدت اقامهم فتكفلها - و الثاني )839:( 2م ور م ه لع هس .م5 2 ه . 6 ”7و 6> > اه 10# 22 6و ب هه م مء بغ بَعْضهًا من بض و الله سيع 0 قات اصرات عمرن ١‏ اني درت لَك ما في بكاني معررا سورة العمران م ١ -‏ م اتىك آنث السميع العايهم ا الجره 1 هه ع00ا! مموسل و هارون من عمران و عمزان من يصبزو يصبر من تاهك وتاهمك من لأوى و لاو من يعقوب يعقوب 0 ادق - وكذ للك عيسى بن مريم بنت عمران بن ماثان ... سايمان بن داود بى ايشى ... يبوذا بن يعقوب بن اسحق و قد دخل فى آل ابراهيم رمول الله صل الله :ةرط ا فى الدين كقولءتعالى الْمنخقون و اأمافقات بعضهم م من بض 1 لهسي عم 3 يعام من يصام للاصطفاء - او يعلم ان بعضهم من بعض فى الدين: - او 35 عَم لقول امرأة عمران و نهتها و [ اذْ] مخصوب به- و قيل باذمار اذكر ».و [ أمرَأةٌ عمرن ] هي امرأة عمران بى ماثان آم مريم البنول جدةٌ عيسئ عليه السلا و هي له بنث فاقودٌ و قوله اذ قات امراةعمرن على اثر قوله.و آل عمرى مما يرجم ان عمران 0 ماثان جد عيسى رالقول الاخريرتحه ان موسى يقرن بابراهيم كثيرافى الذكر- فان قلت كانت ن بن يصهر بذنث اسمها مريم اكد رمن موسى و هارون و لعمران بن ماثان مريم البنول فما أذْرلكَ ان عمران هذ! هو ابو مريم البقول دون عمران ابي مريم التى هى اخث موسى وهارون - قلت كفى بكفالة زكري دليلا على انه عمران ابو البتول لان زكرا بى أذن و عمران بن ماثان كانا في عصر واحد و قد تزوج زكريا بخته ايشاع اخنت مريم نكل بحيى وعيسئ ابذي خالة - روي انها كانت عاقرا لمتلد الى ان عجرت فبينا هي في ظل شجرة بصرث بطائر يطعم فرخا له فتحركت نفسها للولك و تمذده نقالت لهم ان لك على نذرًا شكرا ان رزقكني ولدا أن اتصدق به عاى بيث امقدس فيكون من سدلنه و خدمه تحمل بمريم 1 هلك عبران و هي حامل [ #حررا ] معدّقا الخومة بيث المقدس لايد لي عايه و لا إستخدم» و لا اشغلة بشيى و كان هذا ااذوع من الذذر مشروعا عندهم - و روي انهم كانوا ينذرون هذا الخد رفاذا بلغ الغلام غير بون ان يفعل و بين أن لا يفعل ‏ و عن الشعبي محرا مخلصا للعبادة و ما كان التحرير ال للغلمان و انما بَدْث الامرعلى النقدير اوطابت ان ترزق ذكرا» [كلمًا وضعقها ] الضمي ر لما ني بطذي وانما امك على المعنى لان ما في بطنها كان انثى في علم الله - او على تاويل الحبلة ابن إن التسيقفة, ان اقل كيفك حار انتصاب! انق حالا من الذمير في و ضعنها وهو كقوللك و ضعت النثى انث قات الاصل رف ابنىن تس النانيسف. الحال لان الكال واذا,الحال! لشيرى اعد كما اتيف الاسم ني ما كانكث أمّك لنانيمت الخبرونظيره ذوله تعالى فا نكاننا ألنَنَيى ‏ واما على تاريل الحجلة او النسمة ا قيل انى وضعك الكئلة | النسية انث عافن قلت فلم الث اني وضعب انثّى روما ارائدت الى القول - ملت قالنه تحسراعلى ما رأث من خيبة رجائها و عكس تتديرها تتحرنت الى ربها لانها كانت ٠. 20 -‏ 0 - 5 لا 53 .9 5-5 © ته 4 الجزء: م 8 | باللساراكا معو وو 1100 1 عا 00 0 ووعءم م اهم 21 م ررم موص 411 0 ا 26 وتحدركم الله نفسة ” والله عرف بالعيان © قل 2 ريخم 1 17 ء لوم معمكىكه .5 ذنويك او الله عغور رجهم © قل اطيعوا اوري فان لوا ان الله يحب عفري 8 / 7 مع عات ماس مس ماس مدى 1 2 دده أن الله 0 دم كك وال ابرهيم الله عمرن على العلنين © ذرية ما بينها وبينه ولا يصم ان تكون مما شرطية لارتفاع تون - فأن قلت فبل يدم ان يكونى شرطية على تراءة عبد الله ودث - قلت لاكلام خي صحته و لكن العمل على الابنداء و الخبر اوقع فى المعنى لانه حكاية الكثنى في ذلك اليوم و اثمت لموائقة قراءة العامة و بجوز ا ويعطف و و ما عملت على ما عملت و يكون تود حلا لي يرم تج عملا [ مُحَصَرَا ] رأذة تباعد ما بهنها و بين اليوم او عمل السرم محضرا ص و د وم #ااعة بت دهج عابرا حول كال ناوا وعد ا ما موا اضرا يعني مكنوبا في “حفهم يقرؤنه و نحوة يديهم بما عدوا أحصاء الله مده عمصض ‏ ”اه مم عله و و ءع > او ل ا ا ل ردن - وكرر قرا له و تحدركم الله 9 2 نفسة ليكون على بال مفهم ل( يغفاون عله +[ الله رفك بالعباد ] يعني ان تغذيره نفسة و تعريفة حالها من العلم و القدرة من الرانة العظيمة بالعباك لانهم اذ عرفوة حق المعرفة و حذرره دعاهم ذللك الى طلمب رضاه و اجتذاب سغْطه - وعن الحمى من رافته بهم أن حدرهم نفسه - و +جوز ان يريد اذه مع كوذه محدورا لعلمة و قدرتة مرجو لسعة رحمته كقوله ان رَبك لذو مغفرة 0 مقاب آليم » معبة العباك لله مجار عى اراد نعرسهم اختصامة بالعبادة دون غيرة و رغجلهم فيها و حب د الله عجادة ان يرضى عفهم و#حمد فعلهم - والمعنى ان كنتم مريدين لعبادة الله على العقيقة [ فانبُعونئ ] حنى يصم ما تدعونه من ارادة عبادته 0 طّ بذ ل 0 لحسن زعم اقوام على عبد ل الله م الله عليه و آله و سل انهم تحبون اللهفاراد ان بجعل لقولهم تصديقا مى عمل فمن ادعى #>جته وخالف ملة رسوله فب وكذاب و كتاب اللمايكذبة اذا ا من يذكر معبة الما لفق بهديه مع ذكرها و يطرب وينعر وبصعق فلا تشلك فى ادقن ماله ولا يدري ا وها" تصفيقة"ز طربة و نعرتة وصعقتة الالانه تصور فى نفسه ام مستمليةٍ معشقة فسماها الله بجهلة و دعارته ثم صفق و طرب و نع روصعق على تصورها و ريما رايت المذ يي قد صلا” ١١‏ زار ذلك المحب عند صعقته و حمقى العامة على حواليه قد ملئوا أردانهم م لمارفقهم من حالة - وقريى حون وشم مما نان أحب انا تززان مر ل تخ » واعلم ال لق بالجار اث و الله لول تمر ماحجيثه عر ل كان ادنك من عَبيْد و مُشرِقٍ » [ فأن ووأ ] #حتمل ان يكون ماضيار ان يكون مضارعا بمعنى فان تنولوا و يدخل فى جملة ما يقول الرسول لهم * [ آل ابَرهيم ] اسمعول و اسحق و ارلادهما و[ ال عمرى ] موسى و هارون ابذا عمران بن يصهر- و قيل عيسى ر مريم تتا عماك بي مانا ن و بهن العمرانهن الف و ثمانمائة سنة » و[ وُريةٌ ] بدل من أل هيم و آل عمرن 0 من بعض ] يعني أن الألين ذريةٌ واحدة منشلشلة بعك مذشعمب من بعض ) ١9190 المت من 8 قم نشاء دي د علد ال‎ 35 - 6 جه م م ووسه 6ه - ءءء موه و 0 م وله ووو 1د مه مو وه . ووه 0 .6 وم دع موك وو م وار 2 0 المة 2 وك 0 ممم 3 2 1 3 2 ا 2 . 6 8 52 يك صماصسي مص 7 مه من سردا تود لو ان بينها و بيده ما بعيد] ” 0 و 4 فى الله و البغض فى الله باب عظيم و اصل من اضول الايمان ه * [ من دون المومني ] يعني 0 م في موالاة المؤمنين مندرحة عن مولاة الكافرين فا وثروهم علههم [ ومن يمل ذلك فََيْسَ من الله في شي ] و من يوال الكقرة فيس من واية الله فى شي درا وا باو لد الله راسمًا وهذا امر معقول فان صوالاة الولي و موالاة عدره متنافيان قال + شعر» و عدوي ثم تزعم اذّني * نسل الذرك عنكف بعازب + [ إل أن دقرا مده ع ]إن الكتر ل جرتم امرا يجب اثقامه - و قريى تفي - قيل للمنّقي تقا واتقية لا رقص لهم في موالاتهم اذا خافوهم و المران بتلك الموالاة مخالفة و معاشرلا رة ظاهرة و القلمب مطمئي بالعداوة و البغضاء 0 معوء دوم باد مودو زوال المانع م دشْر العصاكقول عيسى ه وات الله عليه ع وسسطًا تن 1 و درم الله نفسة ] فلائتء لسخطه بموالاة اعداده وهذ| وعلد شديد - و #جوز ان يضمن تقو معلى تحذررا و تخانوا فيعدى يمن و إنتنصب تقد او 3 َقَيّة على الل تعالئى كر الله ك0 قات *[ إن هوا مافي صَدور أو نبدوة ] ولاية مقا راقرراامنا ولزمق الله [ يَعلمُه ] ولم يخفف 75 و هو الذي [ يعلم مَاة فى السموت ا وه 24 5 1 5 0 0 6 واد الارض] الالحدىل عليه هده يب وعكنكم [ و الله على كُلَ شي دير 2 فهو قادر على عقوبتم و هذا بيان لقولة و و ركم الله نفسة لأن نفسة وهي ذاته المكميرة من ساثر الذواث متّصفة بعلم ذاتي لا تختص بمعلوم دون معلوم في متعلقة رمه كلها و بقدرة ذاتية تختص بمقدور دون مقدور نمي قادرة على المقدورات كلبا و كان حقها ان ل تنقى فلا 0 على ل جيم ولا يقصرعن"' والمجنب دو دبلك وتان مانالا “متمارخ فلاحق به العقاب ولو علم تمن عبيد السلطان انه اراك الاطلاع على اخوالة فوكل همة بما ب م عليه عيونا 1 من يِنْجسسٌ عن بواطن اصورة لأخذ حذرة وتيقظ في امره واتقى كل و اي موعت يعلم السر و اخفى ملم طلم وار اهل - الهم انا نعون لت من اغترارنا بسترلك +1 0 جد ] منصوب بتر امير فى بهْنة لليوم اي يوم القيمة حينى تجد كل تقس 'خيرها وشرّها حاضرين تدمنى لو ان بينها و بين ذلك اليم و هولة مدا بيدا - و يجوز أاابتتمب" بو جد بمضمر نحواذكرويقعٌ على ما عملت وحدة و يرتفحَ و مَاحَملَتٌ على الابتداء وكوك خبرة لي والذي عماةة من سرء تود هي لوتباعد 0 ا سورة العمران سم اك 9و آي أ )194( 0 65 مم و ؤزء د 5 سميير سورة العمران سم ملك املك توت تى للك ماوع لك من قا ارال اده “بيدك الغير* الجرء 5 تاي قز اقيق تور زم نيل نين التمار وتوم التُعَارنى َيل ذ وتخرج الحَيّ من ليت ع | ' م يا ولذلك لا يجتمعان وهذابءض خصائص هذا الاس, كما اختص بالتاء نى لقسم و بدخول حرف النداء عليم و فيهلا م النعريف وبقطع همزته في يا اللّهوبغير ذلك ه [ ملك الملك] اي تملك جنس الملك فتنصوف نيه تصرف الملالك فيما يملكون [ ا وى انملك من دشا ] تعطي من تشاء النصييب الذي فسمت له تقش حكسقك مى للك ركع مس انديب الذي اعطيثّه منه فالملك الارل عام شامل و الملكان اللخران خاصان بعضان من الكل - روي ان رسول الله صلى الله عليه وال وسلم حين افتنم مكة مك وعد أمنه ملك فارس و الروم فقال المنانقون و اليهبود هيبات هيبات من اين لمسمد ماف فارس والزم م اعز و امنع من ذلك - وروي ان رسول الله صلى الله عليه و اله وسآم لما خط الخندق عام اللحزاب و قطع لكل عشرة اربعين ذراعا و اخذوا بحفرون خرج من بطن الخندق “خرة كلتل العظيم لم تعمل فيها المُعاول فوجهوا سلمان الى رسول الله صلى الله عليه وأله و سلم مُبرة فاخذ المغول من سلمان فضريها ضربة صدعتها و برق منها برق اضاد ما بين لبَنَيهها لكان مصباحا فى جوف بيت مظام وكثر و كبر المسلمون وقال اضاءث لي منها قصور الحئرة كانها نياب اللاب ثم ضرب الثانية فقال اشاءت لي منها القصور لمر من ارض الروم ثم ضرب الثالثة فقال إضاءث لي قصور صَنْعاءَ راخبرني جبرئيل عليه السلام ان أمنّي ظاهرة على كلها فابشروا فقال المنافقون إلا تعجبون يمذيكم و يعدكم الباطل و بخبركم انه يبصر من يثرب قصورٌ العيرة و مدائى كسربى و انها تنم لكم و انتم انما تعفرون الخندق من الغرق لاتستطيعون ان تبرزوا فذزلث » فان قلت كيف قال [ بِعّدكَ الكَير] فذكر الخيردون الشر- فلت لان اللام انما وقع فى الخير الذي يسوقه الى المؤمنين وهو الذي انكرتة العمَرة فقال يدك العَيرتؤتهه رليات على رغم من اعدائك ولان كل افعال الله تعالئى مى نافع و ضار صادر عن الحكمة و المصاحة فهو خي ركله كايتاء المللك و نزعة » شم ذكر قدرته الباهرة بذكر حال الايل و الخبار فى المعاقبة بيهما و حال ١أحعي‏ و الميت ف لزنه احدهما من الآخر و عطفٌ عليه رزته بعر حساب دلالة على ان من قدر على تلك الفعال العظيمة المسيرة للأفهام ثم قدر ان يرزق بغير حساب من يشاء مى عبادة فهو تادر على ان يذزع الملك من العجم زيدلهم وللؤتدة. الغرب ٠‏ و يعزهم وو فرع بيخ العدست نا الله ملك الملوك قلوب الملرك و نواصيهم بيدي فان لعب اطاعوني جعائُم علهم رحمة وان العباد مسُوئي جعائهم علهم عقوبة فلتشتغلوا بسب العلرف و لكن توبوا الي أَعْطفهم عليكم وهو معنن قو عليه السلام كما تكونون يرلى عليكم * ثُهوا ان يوالوا الكافرين لقرابة بينهم او صداقة قبل السلام او يراب من الاسباب الى ل بتعاندا»ا رسامرة تد كررذلك فى القران د ” ه26 هء2موورةق مهم ملووع وره مج ب صوه اده و2 صل 5 و من ينولهم منكم فاذه منهم - ل خدرا ايهو لفاو اجام - ال تحد فوما يرُمئون بالله الاية و المحبة )159-( / 2 > ”> «صمر م مسار ه50 6 ت. 6س ممع 0 3 0 6 ممه امومع رمم فانما عليِك البلغ * الله بصي عبد 8 إن ادي رين بيت الله يلون لان يدر حي والقشلوى -, 6ع ومرءه » الذي يأمرون بالقسْط من الّاس دتمرهم ب ِعَدَاب أ 6ت ا بط تي : 2 اللخرة 2 ل بيرم .هه لى 2-6 ام روه وه ماهم من صرب © ألم تَرَلنَى أذين أرنُوا َصهبًا مس الكذنب عون اليع كنب الله كم بيذهم ثم ده َّ مك سس دعم ب بره ام ا 2 5 ص ه بتّطده 6 م يغولى فربق منهم وهم مخرصون © ذلك يانم قالوا لان 5 انار ا يامما معدردت عر ل داهم مغر 2 د ب سمداروم ضه 42 لكر عوءد م ررك مه 2 ما كانوا يفخر © فكيف اذا جمعنهم ليو ل 0 روفيت كل نمس ما دست وهم 3 يمون ه قل اللهي نهم بالمعررف و نوه عن المذىر فذلوا جميعا من أخرالنهاره[فى الدنيا وَالأخرّة] إن لهم اللعنٌ واخزي ا والعذاب فى الآخرة - فأنى قلت لم دخلت الغاه في خبر ان - قلعت لنضمن اسمها ى الجزاء كانه قيل الذين يكفرون فبشرهم بمعنى من يكفر فبشرهم ر إن 2 تُغير معنى البتداه فكان دخولها كلا دخول ولو كان مكانها ليث او لعل لامقنع أد.خال الغاد لتغير معنى الابتداء »[ ارثا تحبا من اذب ] يريد احخدارالهيك و انهم حصلوا نصيجا وافرا صن التوردة - ومن اما للتبعيض و اما للبهان او حصّلوا من جذسن! الكتسب المنزلة. - اومن الوا إل سد دون الى كتنب الله ] وهل 2م ود مه النورئة [ لتحم لمم ] للكت ان رسول ١‏ الله ملي الله علية وإله وسام دخل مد ارسهم فدعاهم فقال له تعيم ب بن عمرر و الحارث بن زيد على اي دين انث قال عائن مل ابراهيم قلا | ن ابراهجم كان بهوديا قال لهما ان بد بيننا و بهم الور يلما الها ا - و قيل نزامث فى الرجم و قد اختافوا فيه - وعن العسن و قنادة داب الله القرآن لانهم قد علموا انه كتاب الله لم يشهوا فيه [ ثم يَدُولَى ريق مهم ] استجعاد لترليهم بعد علمهم بان الرجوع الى كتاب الله واجب وهم معْرضون ] وهم قوم لا يزال الاعراض ديدنهم 00 7-5 على اناه للمفعول و الوجة أن يراد ما رقع من الاخئلاف والتعادي بهن من اسام من أحبارهم َ بين من لميسلم و انهم دمُوا الى كتاب الله الذي ل الختلاف بينهم في صنه وهو القوردة لججكم بين المْحيّ و المببطل منهم وى كربق مام رهم الول يلمر و ذلك ان قوله لحم بيهم يقتضي ان يكون اختلافا واقعا فيما بينهم لافيما بيذهم و بهن رسول الله صلى الله علية وألة و سلم » [ذللك] الثولى و الاعراض بسجسب تسهيلهم على انفسهم امر العقاب وطمعهم فى الخررج من الذار بعد ايام فلادّل كما طمعت المُجْبرة و الحشوية و عرش في ديهم ما كائرا يترون ] من أن أبادهم النبياء يشفعون لهم كما غرث اولك شفاعة رسول الله صلى الله علية و أله و سلم في كبائرهم 6[ فكيفت اذا جمعلهم ] فكيف يصنعون فكيف تكون حالهم و هو استعظام لما آعد لهم و تهويل لهم و انهم يقعون فيما لاحيلة لهم في دفعة و المخلص منه وان ما حدثوا به/انفسهم و سهلوه عليها تلن بباطل و تطمع بما لا يكونى -. و روي أن اول راية ترفع ااهل الموقف من رليات الكار راية اليمود فجفضعهم الله على روئس الها ثم يام ربهم الى النار [ وهلا يمون ] يرجع الىى. كل . : 0 : 0 1 و 0 00 نفس على المعذى انه ني معذى كل الناس كما تقول ثائة انفس تريد ثلثة اناسي ه المهم ذي [ اللهم] عرض ١ سورة العمران م‎ الجر َّ م || ا سورة العمران سم الجن م ع 9 ( عاؤا ) ل ا ل 215 عره لودو ير ِه 00 1 عيه ومن يقر بات لكان الله مر اتساب 6 كان ل كا وجمى لله و من انيع * وقل هه 6م للد 50 الكنب و الأسييى + اسلمم بن اموا وأ ققد اهتدرا 7 و إن تَولوا حيت د أسل: به بعصو اوركف يعن -تواقذل بخن احتلافق افإن | الادما ا بالندياء! تحنم (مق [ص قراو وسقية 7 من بعيسى - وقيل هم اليمن واختلانهم ان موسى عليه السلام حين 0 استودع النوردة سبعين حبرا من بنى اسرائيل و جعاهم امذاء عليها و إستخلف يوشع ناما مضى قرن بعد قري اختلف ابناء السبعين بعد ما جاءهم 1 النوردة بغنًا بينهم و تحامل! على -حظرظ الدنيار الرياسة وقيل هم النصارى واخدلانهم في امرعيسئن بعدما جاءهم العام انه عبد الهو رسولة » زان عماج تكاج انان يهان لكشيل ادي قن سلريك وَجمي لله ] اي اخلصت نفسي رجملتى لله رحده لم اجعل فيها لغيره شرك بان اعبده و ادعوة الها مع يعنى ان ديني دين التوحيد وهو الدين القدد بم الذي ثبتت عندك, محته كما ثُبثت عندي وما عحدلت فى بديع حنئ وم لي لص تجادلرني نيه و نعوة كُلَ يَِهْلَ الكقب تَعاوا الَى كلمة سواد يننا و بيككم ال تعد إلا الله ولنُشرك به شيا فهو وفع للمحاجة بان ماهو عليه و من معه من المؤمنين هوحق اليقين الذي لالبس فيه نما معنى المحاجة فيه [ و مي أببعني ] عطف على الثاء ني سمت و بحسن للفاصل - و بجوزان يكون الواو بمعنى ‏ مع فيكون مفعول معه [ و دل دين اوتوا الب ] من الههون و النصارى. [ وَالسييْن ] و الذين لا كتاب لهم من مشركى العرب [ : آسامتُمٌ ] يعني انه قد اتاكم مى البينات ما يوجب لاسلام و يقنضي حصو لا محالة فهل اسامتم ام انتم بعد على كفركم و هذا كقولك لمن لخصت له المسئلة و لم تبقي من طرق البيان والكشف طريقا إلا سلكته هل فهمتهالا ام للك - و مذه قوله عز وملا فهل ادنم منتهون بعد ما ذكر الصوارف عن الخمر و الميسر - وفي هذا الاستغهام استقصار و تعييربالمعاندة وقلة الانصاف لان المنصف ذا تجلَث له الحجة لم ينوقف إذعانه للعق و للمعاند بعد تجلى العجة ما يضرب اسداد! بهنه و بين الذعان و كذلك في هل فبمنّها تبيخ بالبلادة كل افرعة رفي َل ا 0 و الرص الشديد على تعاطى المنبي عنه [ نان موا 5 امْتّدُرا ] نقد نفعوا انفسهم حيث خرجوا من الضلال الى الفدئ ومن الظلمة الى الذور [ وان تولوا ] لم ده رولك فانك رسول منبَهُ ما عليك اذ ان تبلغ الرسالة َب عل طريق الهدى ٠‏ و قرأ تسن يدون لين - وقرأ حمزة و.يقاتلون الذي 11000000 وقائلوا - وقرأ ابي عدون ليون و الذي يأمرون وهم اهل الكتاب تثل أولوهم الانبياد قو اتباتهم و هم راضون بما فعلوا و كانوا حول :قتل رسول الله صلى الله عليه و أله و سلم والمؤمنين لولا. عصمة الله - و عن ابي عبيدة بن الجرا اح قال قلت يا رسول الله اي الذاس اشد عذابا يوم القيمة قال هل تلو يندا او رجلا آمر بمعررف ونبى عن مكر ثم قرأها ثم قال يا ابا عبيدة قلت بنوا (سرائيل لد و اربعين نبا من اول الذهار في ساعة راحدةفقام مائة وائذا عش ررجلا من عباكد بني إسرائيل فامروا ) ١9# ( 7/ في >ه © وص ضن» مر برم سم أن الذي عند الله الأسلام ِ ومااختتت الذي 00 الننب إلا من بعد ما جاد هم | العلم بغيا بينهم ” سورة آل عمران .م الجزء سم اد : 3 0 راذا 3 2 هو ارنصبا على المدح مفه ‏ او صفة للمنفي كانه قيل شهد الله و المائكة و ارلوا العلم انه لا اله الا هو و انه 558 ٠. و«‎ ٠. 6 . لابلا‎ 22 - . 010 يما بالقشطه يليم ] صفتانٍ مقررتان لما وصف به ذاته م الوحدانية و العدل يعني انه العزيرٌ الفييل لا يغالية اله اخر العكيم الدى لا يعدل عن العدل فى افعالة ‏ فانى قلث ما المران بأولى العلم الذين ممم هذا التعظيم حيست بجمسهم معد و مع الملئكة فى الشريادة على وحدانيته وعدلة - قلت هم الذين تاتون مجدانينه وعدله بجع الساطعة و البراهيى القاطعة وهم علماء العدل و النوحيد ٠‏ وقرى أنه بالفة إك اين بالكسر علئك ان الفعل واقع على انه بمعنى شهن: الله على انه تمسو عذّد الله الم ] جملة مستانفة موكدة للجملة الارلى - فان قلت ما فائدة هذا التوكيد ‏ قلت فائدتها ان قولة َال 1 10 قَائما بأقسط تعديل ناذ! اردفة قوله أن الدين عند لله الاسلام فقل آذ أن الاسلام هوالعدل والتوديد وهو اادين عند الله وما عداه افليس عنده في شيئ من الدين و فيه ان من ذهب الى تشبيه او ما يودي اليه كاجازة الروئية او ذهب الى الجبر الذي هومحض !جورم يكن على دين الله اللني ا و هذا 3 جلي كما تر - و رثا مفترحين على ان الثاني بدل من الاول كانه فيل شه الله ل الي ع عند الله الأسلام. و اابدل هو المبدل منه فى المعنى فكن بيانا صريحا لان دين الله هو الترحين و العدل - و قرع الاول بالكسر والثاني بالفدم على ان الفعل واقع على أن و مابينهما اعخراض موكد وهذا ايضا شاهد . على ان دين الاسلام هو العدل و الترحيد فترى القراءات كلها متعافدةٌ على ذللك - و قرا عبد الله أن ل اله لا هو - وقرأ ابي إن الدين عند الله لأسلام دهي مقربة لقراءة من كُنّمَ الاو و كسرٌ الثانية - وقرك ا لله بالنصب عا ئ انه حال ه من المذكورين قدله وبالرنع على م ليا ل ل عفان كال م مف على هذه القراءة و الملدكة و ولو العم قالثت على الضمير ني شهدا و جار لرقوع الغاصل و ةين قلت ذكرة ارلا للدلالة عا ى اختصاصه بالوحدانية و انه لا اله الا تللك الذات المتمهزة ثم ذكره ثانيًا بعد ما قرن باثبات الوحدانية اثبات العدل للدلالة على اختصامةه بالامرين كانه قال:9 اله الا هذ! الموصوف بالصفتين و لذللك قرن به قولة العزيز اليم لتضمنهما معنى الوحدانية ر العدل » [ دين ونوا ألكنب ] اهل الكتاب من اليهود والنصارئ و اختلافهم انهم تركوا الاسلام و هوالقوحيد و الغدل [ من بعد ما جَادهم العلم ] أن العق الذى لا محيد عنه فثلثت النصارئ و قالت_ اليهود وي ابن الله و قالوا كذا احق بان تكون الذبوة فهذا من قريش نهم امون و نحن اهل كناب رهذا تجوير لله [ بها بيهم ] اي ماكاى ذللك الاختلاف وتظاهر هؤلاء نتذهب وجي اربيز قب إل حسد! بجنهم وطاجامنهم للرياسة و حظرظ الدني! و استتباع كل خريق نما 5 اعقابهم لا شبهة فى الاسام - وقيل هواختلائهم د ي نجوة ممجحيل ين سوا العمرات ”ار ار 5 النصفب ) 90( 72 54 سد ومس مر وعم وج 2 7 6< 6 و رضوان من إلا . و 2 كيرب اباد © ان يقواون ربذا 5 د فرك ويك 3 و قن ا انارق وو - 2 عم س 00 و الصدقين , و لفان د و و المستغفرين بالأسحار 6 شبك الله | ا 11 إلا دا حدما 0 امل م العلم قثن بالقسط 5 اله د كاير اليم © مَنَاعْ الحيرة ٠‏ [ لدي أتَُوا عند رهم جَقْتٌ ] كلام مستانف فيه دلالة عاى بيان ما هو خير من ذلكم كذ 'تقول فل أدقق علق زتجن عالم عند 'زنجل» ف “ضفن "كيست ركيت -«و اجوز أن يقغلق الام عير واختص المتقين لانهم هم المتتفعون به وترتفع حِنْتُ على هوحجِدت وتنصرة قراءة من قرأ جَدْت بالجر على البدل من خيرء 5 الله بصيرٌ بالعباد ] يثيب ويعائب على إالاستدقاق - او عير بالذين اثقواو باحوالمفلذلك اعد لهم الجذات 1 الذي يقولون / نصب على المدح او رفع - و تجوز الخرصغة للمتقين اوللعباد © والواو المتوسطة بين الصفات للدالة على كمالهم ني كل و احدة منها و قد مرالكلام نى ذلك و خص الاسحار لانهم كانوا يقدمون فيا م الليل ا طانث إلحاحة بعلة اده ا لكام م الطينب و امن امار الم برئعة- و عن التحسن كانوا يصلون في اول اللهيل حقى اذا كان سكل طاو فى اادعادو الاستغفارهذا نهاره, رهذاايايرء سهَثْ دلالته عاى وحدانيته بافعاله الخاصة التي لا يقد رعايها غيرة و بما اوحى من أياته الناطقة بالتورحين كسورة الاخلاص رأية الكرسي و غيرهما بشهادة الشاهد فى البهان و الكشف وكذللك اقرارالملائكة واولى العلم بدلك و إحخجاجهم غليها» 0 مقا لليدل فيما يقس من الأرزاق و الجال 5 ويعاشينا و ما يامربة عبادة من إنصاف بعضهم لبعض و العمل على السوية.فيما بيذهم' < و انقصابه على .انه كان موكدة هذه كقولة و هوالح مصدنا لات 00000 د 0 درن 0 000 06م م 5 5 3 1 ان انتصب 3 وام و قري لتقت جني يو لعف فب لها بيذ كرو ايك : 9 58 1 9 المدحج فان ثلثت أليس من خق المنتصب على المدح ان يكون معرفة كقرلك العمد لله العميد ‏ معشر الانبياء تررك انا بني نهشل ل ذدعي لاب - فلت قد جاء نكرة كماجاد معرفة و انشد سيبويه ني مانجاء مذه ذكرة قول الهذلي + شعر» و ياوي !!/ لى نسرة عطل » و شعْسا مراضيع مثل السعالى فاق قلت هل تجوز أن يكون صعة ة للمنفي كانه قيل ال اله قائما بالقسط إلا هو ذلك ل( يدعد فقدر ايناهم ينسعون فى الفقل 'بِون الضفة والموضوفك - 'فان قلبت:قن تجغلته احلا :من فاعل أشبت فبل يصم ان ينتصب حلا و -5 ا احا 0 الاسم الوح 3 1 -00 1 م 6 َ عن وادكي0 ) هو قلت نعم لانها حال موكدة و الحال الموكدة لا تستدعي ان يكون في الجملة يني زيادة في فائدتها عامل فيبا كقوالمك انا عجد الله جاعا وكذللك :لوقلت لارجل الا عبن الله تايا وهوارجة من انتصابه عى فاعل ين وكذاكف اتتصابه عان المدج اال يك هل دخل قباعه 3 1 1 1 ا يا 2 بالقسط 0 حكم شهبادة ااه و الملائكة لون العلم ىن دخلت الوحدانية - ولت نعم اذ! جعلته حالا 0 )191( ام وس.و م هم م اية نض اتن ايناد" آل فيج ذلك لعبرة ' لتر ان «+ حب اليرت م الساء و اج و -- المقلطرة من اذهب 5 و الفضة 1 َالعَيْل اأمسومة والاتعام كله 1 دم ا 1 .- - و الترث * ذلك مَنَاع حير 3-0 ا الله علد حسمن افق 1115 بخيرنسى ذَلكم ط مس اهمه و2 ءهواةأا م م6 5 ومممامرم مض صلوض 5 ا للدي انوا علد َنِم جَدْتُ تجري من تعنها ادير خلدين فيا وآزراج مطيرة مع فلتهم اضعانهم ليبابوه و يجبفوا عن قنالهم و كان ذالك مددًا لهم من الله كما امدهم بالملائكة و الدليلٌ عايه قراءة نافع تررم بالقاء لي ترون يا مشركي قريش ات مثْلّيٌ فتتكم الكائرة ‏ او مثلي انفسهم - فان دلت فهذ! مذاقض لقوله في سورة 0 ني أعينهم - ذلنت قُلَلوا |رلا: فى اعينهم حتى اجترأوا عليهم فلما لاقرهم كثررا فى عينم حتئى ليرا 0 ال 3 وه شه عه ع ف عوطم 00 ع 00 1 سكت 0 ال و قولة ومفوهم انهم ممسئولون ا وزيا ل ووسجنة لجار موا ا ا ا سه بره مه مره 20 ل م ل علدو مائنين بعد ما كلفوا ان يقارم الواحك العشرل ني تولهتعالى ل أن يكن مذكم عشرورن صجرون يعلد ١‏ وا ماتنين ونقلقت وصف ضعفهم بالقلة لانه قليل بالاضانة الى عشرة الا ضعاف ركان الكافرون ثلثة يد لاتساعد عليه - وقرأ ابى مصرف ره على الدذاء للمفعول بالياه والناه لي يريهم الله ذلك بعورنة 2و درق ل تقال , ر أخْرى كافرة بالجر على البدل من فذلين وأبالخصك علق الاختصاص اوعد الغال هن الضمير فى النْقَداه [ راى الْعَدن ] رئية ظاهرة مكشرفة لا لبس فيها معاينةٌ كسار المعاينات ٠‏ > هم دميو يمه - 1 3 2 25 عس” #0 25 1 [ و الله 0 يفره ]اكما ايد اهل بدر بنكثير هم في عن العدر » [ازيل بللخاسي] اموي الله سبهانه رتعالى الابتلاد كقوله انا جِعلدًا ما على الأرض زيدَة لها لوهم - و يدل عليه قراءة مجاهد زينَ لاس على تسمية الفاعل ‏ و عن العسن الشيطان و الله زيذها لهم لانا لاانعلم احدا اذ مها من خالقها « #8 22 م" [ حسب الشّبوت ] جعل الاعيان التي ذكرها شهوات مبالغة في كرنها مشتهاة محررما على ااستمقاع جرع ال يقد تلتسيض ا يسمي -0 لان الشهوة اه عند الحكماء مذموم من اتبعبا شاهن على نفسه بالبهيمية وقال 0 للدس حب ابوت ثم جاه بالتفسير ليقرر ارلا فى النفوس ان المزين و - لهم حبه ما هوالآ شهوات لا غير ثم يفسره بهذه الاجناس فيكون اقرى لتخسيسها وادلّ على ذم من يستعظمها ويتهالك عليها ويرجم طلبها على طلمب ما عند الله 3 و[القنطار ] المال الكثي رقيل مل مَسْك 0 000 ثور - و عن سعيد بى جدي رمائة لغ دينار ولقد جاء الاسلام يوم جاء وبمكة مائة رجل 3د تَنْطررا » و[ المقنطرة] مبنية من 'لفظ القنطار التوكيد كقولهم الف مولفة و بدرة مبدرة عاو ['المسوطقع 0 الشومة رهي العلامة - او المظهمة ‏ او المرعية من اسام الدابة وسومها ٠‏ و [ دام ] الازواج الثمانية » [ ذنلك ] المذكور ا 53 سورة العمرانم الم ع 9 فل( وه لطم اي مم 0م تم وس مام معو مء سمهو 4م ورة الح عفران م ,وبا رلك 3 رنود الثار 9 كدب آل فرعن و الذي من قبلهم كر بايدن * فاخدهم الله الجرء سم 3 9 00 4 ع يزمر برهم حم ريرم س ترم | سم كمه --- بدنويهم ‏ ” و و الله شدي العقاب 6 3 دين كَقررا ستغاجون و تحشرون الى جهنم ” ربس المهاد © سمدامديس رم إصك 0 5 > سك و0 سوه © قد كان لكم أيه فى تجا رلا ايك ب دراه و اخرى ككرة يروم متليم . 2 .ِ ا ع كت لك ا لسرن تيت سائاء رو الميعات الموعد » قرأ علي رضي الله عن ل اح بسكون الياد و هذا م الجن في استثقال الحركة على جروف إلليى [٠‏ ا تي 00 و وإن الق. ن يني ٠‏ من الحق شا - و المعنى إن تغنين عنهم .مس ,رحمة الله - إو من ظاءة لله [ بكي ] لتيل مستي لاد بو ا ل 5 لمتكم لبن لي ا#ينفعه جغورى جه تن يننا بدلك اي بدل طاعنك وعبادتك وما عندك وني معناه قوله تعالى وما ا ول أولدكم نك عوصيبرء. مسس صى,' ا عندنا زلْفى » وقريك وود » بالضم بمعنى اهل وقودها والمراك بالذيى كَفَروًا من كفّر برسول الله دأى الله عليه و إله.وزسلم -.وعين ابن يعدا نهم وطق و التضيري». لإندات | مسي أن تلن الغيل اذا كدج فيه فوضع موضع ما عايه الانسان من شانه و حاله و الكاف مرفوع المحل تقديره داب هؤلاء العقرة كداب من قبلهم من آل فرعون و غيرهم - و بجوزان ينتصب معل الكاف يأ تفن او بالوثون اي لن تغني عنهم مثل ما لم تغن عن اولدُك - او وقد بهم الذار كما توقد بهم تقول انلك لتظلم الذاس كداب ابيك تريد كظلم ابيك و مثل ما كان يظلمهم و ان فلانا لمحارفث كداب ابيه تريد كما خورف ابره ٠‏ [ كبوا باينا ] 00 مباإارارو ندل معن اتفجواب ااه مقدرن جلم .1 ل للدي 1 هع مشركي] مك 110 و الله 8 الدي شنا ضيد جسم ا روي وولح م وفعة اخرئك 20 وجي الاو ان بر مول ,بارال يرع الع لقديشوقرها تراط عام ابر بدا عرب تامدمت منهم فرصة لئن قاتلنّذا نعلت نا نعن. الذاس فنرلت - و قريئ سيغلبون - و محْشَرون بالياء كقولهتعالى كل للدي كفَروا إن يكوا يفقوم على قُلْ لهم قولي لك سيغابون 1 فان قات اي فرق بين القراءتينى من حييث المعنى - قلت معنى القراءة. بالتاء الامربان. يخبرهم بماسيجري عليهم من. الغلية و,العشر الى جهنم فهو اخباربمعنى سيغابوى سرون و هو الكائن من نفس المتوعدبه و الذي يدل عليه اللفظ - و معنى القراءة بالياء الامربان حلي لهم ما اخبرة به من وعيدهم باغظه كانه تل 5 ديه هذا القول الذي هو قولي للك سيغلبون وتحشرين» [قدمان عم امك كم يهْ] الخغطاب لمشركي تريش [١‏ في نين لقنا ]يوم بدر [ بررتهم متايهم ] يرى المشركون المسلمين متلّي عدد المشركين تريها من الغ 21011010 ) 145 ( صمع .5 - م6 برعرمه هى مه ديه د مم - .6 در ١‏ قاما دين : في ذلوبهم زبغ فيتبعون ما تَسَابه ٠‏ مده 2 الْعدنّة و بقعا تارياء > ف يعم ا ا الله * سورة ال عمران مم 2 و الراسخون فى العأم و مدا به كل رف ينا * و د ميدكا أولوا لأليَاب © ريك الجزء سم لالص اس وراد ه 022 * بعد اذ مَدَيْدناو هب لنَا من لدنف رحمة * الك آنت 0 انف جامع النّس لي ؤَرَيْبَ 2 م ١‏ 0 047 فيه " ان ٠‏ الله 1 بُخلف 25-6 كرا أن تغْني عَنهم اموالهم و3 اوادهم صن الله 00 اي اصل الكتاب تحمل المتشابهات عليها وترد اليهار مثال ذلك ل درك الصا الى رَبها ناظرة - لا يَأمَرٌ لَه أمرنًا متريها - فان قلت غبلاكان القران كله ممحكما ‏ قلت لركان كلم محكمالتعلق الناس به لسهولة ماخذة ولأعرضوا عما ب>تاجون فيه الى الشحص و التامّل من النظر و الاستدلال ولو فعلوا ذلك لعطلوا الطريق الذي لا يتوصل الى معرفة الله و توحيده الا به - و لما فى المتشابه من البتلاء و التمييز بين الثابت على الحق و المتزلزل فيه - و لما في تقادح العاماء و اتعابهم القرائم في استخراج معانيه وردة الى المعكم من الغوائد الجايلة و العلوم الجمة ونيل الدرجات عذد الله ولان المؤمن المعتقد ان لا مناتضة فى كام الله ولا اختتاف اذا رأئ فيه ما يتنانض في ظاهره و اهمه طلبٌ ما يوقق بينه و يتجريه على مدل رحد نفك وارالجع لفسة ورغيرة نف الله عليه. و تبي مطابقة المتشانة المحكم ازداد. طُمانِينةٌ الى معتقده و تر ني ايقانه* [الَدينَ ني لويم 00 هر انهل البدع [ ميتَبعون ماتشَابة منه] فيتعلقون بالمتشابة الذي يحتمل ما يذهب اليه المبقدع مما لا يطابق المعكم و#عتمل ما يطابقة من قول اهل الحق [ بتعا الفامة ] أب ان يفتخوا الناسعاعن دينو ملو يضارهم و ابتغا > تارياة ] وطلب إن ياوأوة التاويل الذي لايشتبونه [ و ما يعام تاريل ل الله و الواسمكون فون العأم ] اي لا يعدي الى تاوياة !اق الذي يجسب ان حمل عليه ام الله وعبادة الذين رسخوا فى العلم اي ثبتوا فيه و داس و مهم مايقب على قوله | لا الله ويبندئ و الْراسكُون 2 العام يوون : 7 المتشابه بما استائر الله بعلمة ونع الجكطةادية مو القت كعددرالربانية ونحوة وا الاو هر الوجة عاو يعولون أكلاز + مستائفت موضم اا الراشخين بمعنى هلاه العالمون بالتاريل [ يَعُوْنَ ذا به ] الي بالمتشابه [ كل نعف رين ] لي كل واحد مذه و من المعكم من عندة ‏ ار بالكتاب كل من متشابيه و محكمه من عذد الله الكيم الذي لايتنائض كلامه ولا بختاف كتابه [ وما يداولا لباب ] مدح للراشخين بالقاء الذهن و حسن القامل- و يجوزان يكون يقولون حالا من الراسخين - وقرأ عبد الله إن تاريل لآ عند الله - و قرأ ابى و يرل الراسخون * [ تع فبنًا] ال تبلذا بايا تريغ فيها قاوبنا [ بعد ان سَدَيْدنا ] وارشدتنا ! لدينك ١‏ ولا تمنعنا الطافلك بعد. ان لطفت بفا [ من لدذلك رححمة] من عندك نعمة بالتوفيق والمعونة - و قريع ل يرغ كُلوينَا تالقاذ والمث ورنع العلرب »[ جامع الس لوم ] اي 5 لحساب يوم او أجزاء يرم كقواة تعالى يوم يحْمَعم يوم لجع ردق جام اناس على الأصل *[ أن الله 1 ياف الميعان ] معخاة إن اللهية تناني مع سورة ال عمران م الجرء بس 6 4 (5ما) دس ممه > سس 5 مه م بره عمل م عم 2ه بير ه,- م 2 5 ول لير ا ان دين 5 بأبت الله 77 عَذَابُ شدي ط 2 عزيز فو تيع 9 1 الله مم | ممم ٍ- 2 طِ 1 عو ا ث6 هرالّدَيْ يصورك فى الأرخام 0 عر هو وم وبر 5م 0 - مص |5 #مء١ا‏ وك عدت عق .ىا سي ده مع !ارد اكير ليم © ُهَدَي ْول عَليِك الكذب منه ايت #عكمت هن أم الانب و اخر منشبيت ” هلا زعمت انها حركة لالنقاء الساكنين - دلت لان النقاء الساكنين ( يبالى به ني باب الونف و ذلك قولك هذا ابرهيم و داؤؤن و اسحق و لو كان التقاد الساكنين في حال الوقف يرجب التحربى ترك الميمان في آلف للم ميم لالتقاد الساكنين .و لما اننظ ساكن آخر - فان قلت انما لم يحركرا لالثقاء الساكنين في ميم انهم إرادوا الونف وامكنهم النطق بساكذين فاذ! جاء ساكن ثالمك لم يمكن الا التحريف تحركوا - قلت الدليل على ان الحركة ليست 'ملاقاة الساكن انه كان يمكنهم ان يقولوا و احد الذان ابجكرن الدال مع طرح البمزة فججمعوا بين ماكنين كما قالوا ين سيور رفن 7 ان هركنها هي حركة البمزة الساقطة لاغير و ليست االتقاء الساكنين - فان قلث فما وجه قراءة عمرو بن عجِيد بالكسر- قلت هذه القراءة على توهم التحريف لالنقاء الساكخيى وما هي بمقبولة * و [ اللُورمة لحيل ] السهاقاعسنان 101 اشتقاتهما من الوزي و النَجْل و وزنهما بتفعلة ر اتعيل انما يصع بعدكونهما عربيين - و قرأ الحسن لانْجِيْل بفقم الهمزة و هودليل على الجدة نايل بفاتم الجمزة عديم في أوزان العرب لقنت قبل الت انول التوربةَ لانيل - قلت للن القران نزل متجما و نزل الكتابان جملة - و قرأ العمش دَرْلٌ عاك العشب بالتخفيف ورنع الكتاب +[ هدىٍ للدآس] اي لقوم موسى وعهسى و من قال تن متعبدون بشرائع من قبلذا فسرة على العموم - فان :قلت :ما المراك بالفرقان -. قلت جفس الكتمب السمارية للنى كلها فرقان يفرق بهن الحق و الباطل - او الكتسب الني ذكرها كانه قال بعد ذكرالكامب الثلثة و انزل ما يغرق به بين العق والباطل من كتبه - او من هذه الكتمب - او اراد الكناب الرابع وهو الزبور كما قال و اتيما كاوه رونا وهو ظاهر - او كرر ذكر القران بما هو نعت له و مدح من كونه فاردا بين الحق و الباطل بعد ما ذكرة باسم لجنس تعظيماً لشانه و اظهارا لفضله 6 بابت 0 مى كنجه المنزلة و غيرها [ ذو انتقام ] 2 انتقام شديد ل يقدر على مثله منتتم ٠‏ 5035-5 عليه شَيِيَ ] فى العالم فعبر عذه بالسماء و الأرض فهو مطاع: على كفر من كفر و:ايمان من امن وهو مجازيهم عايه [ كَدْففَ يشا ] مى الصو (امشتافة المتغاوتة. - و قرأ طاراس تَصَوركم لي صوركم لنفسه ولتغبده كقوللك اثَامث مالا اذا جعلته اثلة لي اما وتاتلكه اذا اثَلنّه لنفسلك - وعن سعهد بى حبير هذا خجج عاى من زعم أن عيسى كان را كانه نج بكونه مصورًا فى الرحم على اذه عبد كغيره و كان فى عايه ما لابخفى على الله » [ ممست ) 11 م لحك عبارتها بان حفظت من الاحتمال و الاشنباه *[ مسبت ] مشكببات مدكملات [ هن ُ الفشب ] | ( 0ه| ) . 124 ممة م م اود 4 66 16 وس اقفن 6 عذا و اغف ركنا و ارحمنا ل كينا فانصونا 1 ى القوم الكفريى 3 3 ِ) سج جز جه ١ 3 5‏ 5-5 ا م عرسم 1 وم سرة | 3 01 2 ا تام يس مم الله الرحمن الحم © 2 7 < 7س اسم سسحت 2 3 ” م نه و العتسر و الل لا ط 5 القيوم 65 ااشانة التي كلقا من قبلهم ثم عما نزل عليهم من العقوبات عاى تفريطهم فى الدحانظة عليها - وقيل المراد به الشاق الذي ل يكاد يستطاع من الناليف و هذا تعربرلقوله و تكمل علدا اضرا *[ سواحنا ] سهدنا و نكن عبيدت - اوناصرنا - او منولي اصورنا [ فانصرنًا ] فى حت المولى ان ينصر عبيده - اوفان ذلك عادتك - او فان ذاك من امورنا الني عايك توليها - و عن ابن عباس ان سول الم ظَلو اللاعلية وأله وسلم لمادعا ببذه الدعوات قيل له عند كل كامة تدنعات - واعنه عليه السلام مى قرأ الآيتين من أخر سورة البقرة في ليلة كفناه ‏ و عنه عليه السلام أوتيت خواتيم سورة البقرة من كنز تحت العرش ام يون نبي قبلي - وعنة عليه السلام انزل الله اين من كنوز الجئّة كنبمهاالرحمن بيده قبل ان مغاق اأخاق بالقَئْ لثنة هن قرأهمًا بَعدالعشاء الآخرة اجزأتاه عن قيام الايل ‏ 'فان قلت هل يجوزان يقال قرأت 1 البقرة او قرأت البقرة - قلت لاباس بذلىف وقد جاء ني حديتث الذبئ مآى الله عليه و اله وسآم من آخر سورة البقرة و خواتهم سورة البقرة - وعن علي رغي الله عنه خواتهم سورة البقرة من كنز تحت لالت ل وامو هد ادق أكون رضي الله عنهما انه رمى الجمرة ثم قال من ههنا و الذي ( اله غيره رمى الذي انزلت عليه سورة البقرة و لا فرق بدن هذا و به قولك سورة الزخرف و ممورة الممتييئج الور المجادلة اذا قيل قرأت البقرة لم يشكل ان المراد شورة البقرة كقواه وسل القرية - عن بعضهم انه كره ذاىف و قال يقال قرأت السورة الني تذكرفيها البقرةٌ- عن رمول الله صلى الله عليه و اله وملم السورة الني تذكرفيها قرة فسطاط القران فتعاموها فان تعلمها بركة و تركها حسرة وان تستطيعها البَطَلَة قيل وما البطلة قال السجرة ٠‏ توويك سورة آل عمران [ ميم ] حقها ان يوذّف عليها كما وف على الف ولام وان يبدأ ما بعدها كما تقوا و احد اثنانى و هي قراءة عاصم و إمافنحها فبي حركة الهمزة القيت عليها حين اسقطت للتخفيف - فان قلت كيف جاز القاء حركتها عليهار هي همزة وصل ( تثدرت في م الكلام فلا تثدت حركتها لآن ثبات حركنها كثباتها -. قات هذا ليس بدرج لأن ميم في حكم الوقف و السكون و الهمزةٌ ني حم الثابت: و انما حذنت تخفيفا ر ألقيت حركنها على الساكن قبلها لندل عليها و نظيره قولهم واحد انان بالقاء حركة الهمزة على الدال - فان قلت سورة العمران م ا م ا 2( وينوي اه خخ ات 000 س د مس » رصم اس يورهة عم » مه ويم ”مه 1 نرق ِيْنَ احد من له وقاوا سمعنًا و اطعنًا مُفرائلك ربْنَا ليك المصيره ل( يكلف الله 6ع 06م فسا لذ ولس "الها ملكشيحا واعليها ما الْتَسَبَث ‏ ” ينا 9 تُوَاخَدناً إن سنا و أخطانيء خا 1 تسل باينا نكا مله رز ى الذي من قبلا ربا تعملنًا ما لآ طَة نداب * را م ع 05 اضر نين سس امو ٍ( دده 3 بحسم في الكتب - فان قلت كيف يكون الواحد اكثر من الجمع ‏ قلت انه اذا اريد بالواحد الجنس و اأجنسية قائمة ني وحدان الجذس كلرزام عجري ايها فاما الجيؤن مطل تسته ال مافيه ابدنشيتين الجتووه - وم مدمء [ لَنْققَ ] يقولوى لا نفرق - و عن ابي عمر ويغرق بالياء على ان الفعل كل - ر قرأ عبد الله لا يعردرن « و [ اح ] في معنى الجمع كقوله تعالى فما نكم من أحد عذة نَّهُ حاجزِين و لذلك دخل عليه بين ٠‏ سَمعًْا ] اجبناء [ مُمْركَفٌ ] منصوب باضمار فعله يقال غفراذنك لا كفرانلك اي نستغفرك ولا نمفرت - و فرك و كدب و رسلع بالسكون ه [ الوشع ] ما يسع الانسان و لا يضيق عايه 0 إلاما يسع فيه طوقة ويتيسر عليه دون مدى الطلوقة عرد وهذ| اخبار عن عدله و رحمته كقوله تعالى ل يريك الله بكم الْمُسْرٌلانه كان في امكان الانسان وطاقته ان يصلّي اكثر من الغمس ويصوم اكثر من الشهر ويح اكثر مى حجة ‏ و قرأ ابن ابي عبلة وسعها بالغتم 0 ما اكنسبث ] ينفعها ما كسننسية من تشع ويغيرها 'منا اكتطوتت يتن شر إلا يوايخف بزنيها فمرها ريثات غيرها. بطاعتهار_:قارن :قلت لم خص الخير بالكسب و الثر بالاكنساب - قلت فى الاكتساب اعتمال فلما كان الشر مما تشتهيه النفس وهي منجذبة اليه و امارة به نت في تحصيله اعمل و اجن نجعلث لذلك مكتسبة فيه و لمالم تمن كذاك في باب الخير وصغبث بما لا دلالة نيه على العتمال ٠ه‏ لي لا تؤاخذنا بالنسّيان او الخطاء ان فرط هنذا - فان قلت النسيان و (أخطاء:متجاوز عنهما فما معنى الدعاء بترك المواخذة بهما - قلت ذُكر الذسيان و الخطاد و المراد بهما ما هما مسببان عذه مم .التفريط و الاغغال الا ترى الى قوله و ما أنسانية لا لطي و الشيطل ل يقدر على فعل النسيان و انما يوسرس فيكون ومومته سببا للتغريط الذي منه الخسيان و لانهم كانوا مثقينى لله حق ثقاته فما كانت تفرط منهم فرطةٌ أ على وجة النسيان و الخطاد فكان وصفهم بالدعاء بذللك إيذانا بجراءة ماحتهم عما يواخذون به كانه قيل ان كان الخسيان و الخطاء مما يواخذ به فما فيهم سبسب مواخذة إلا الخطاء و النسيان - و يجوز ان يدعو الانسان بما علم انه حاصل ل#قبل الدعاد من فضل اللّه استدامته و الاعتداد بالخعمة فيه ٠و‏ [ الاصر]العمبٌءٌ الذي ياصر حامله اي يحبسه مكنه ( يستقل به التي الشاق من نحو قتل الانفس و قطع موفع الفجاسة من الجلد و الثوب و غهرذلكف ‏ و قرع أصَارًا على الجمع وفي قراءة ابي 9 تحمل ينا بالتشديد - فار فان قلت اي فرق بين هذه النشديدة د القي .في ولا تحملنًا - ذلت هذه للمبالغة ني حمل عليه و تلك لنقل حمله من مفعول و احد ال مفعولين * [ ولا حملن مال طَامَةَ ذا به ] من العقربات الارلة بمَن قبلذا ‏ طلبوا الاعفاء عن التكليثات بص - - لوسن 87 - 0 ١١ 00 41‏ 0 ا طَِ 6 ومعه - ره مه ممم عام موم دو 1 ليه سق لسرت و فادئ 5 وان تبدوا ما ني اسم أو الخموة 3 0 به الله عه 201652-19 2 واد وا > ه تس لز ا بج ومع م رمسم 0 ص وت لع ار لخاد * والله على كل شي تدير© امن الرسول يما أ اله من من ربة 07 عموه و2 امسه > عور ورمع و المومنون كل ام بالله و و مللكتة كله و رسله | > > ولان القلب هو رئيس الاعضاء و المضغةٌ الدّ ي ان صلحمث صلم الجسد كله وان نطدخافمة الكَملَه كلداتكائة قيل فقد تمن الاثم في اصل نقمة ملك اشرف مكان فية و لكلا يظنى ان كتمان الشهادة من الأثام المتعلقة باللسان فقط و ليعلم ان القلب اصل متعلقةو معدن اقترافة و اللسان ترجمان عنه و لآن افعال القلوب اعظم من انعال سائر الجوارح وهى لها كلاصول التي تتشعمب منها- الا ترى ان امل الحسنات و السيئات الايمان و الكفرو هما من افعال القلوب فاذا جعل كتمان الواشيوات القلوب فقد شهد له بان من معاظم ع > امار»مه النوبة :عن ا عجاشن” اكيز الكبائر..الأشراكٌ بالله لقوله تغالى فقن حرم الله عليه الجن راان الشؤادة. رفوت اله انيت ف شع ”وتران يع ليللة ام ةي جعلء انما * [ كران بدا ما في اسم أو فو ] يعني من السوي[ عاسب م به الله مخف ر لم ياه ] لمن استوجب المغفرة بالتوبة مما اظبر منه و اضمرة اتج توني ايطلك نا بالاضرار و از بشي راقن سارك تطات اتسين رو اكاسولب از رعس ما اعتقدة و عزم اي لي ل ا الله بهذا لنهلن ثم ل ب تج تين زفي سنس ذا بغفر الله للبيعبد الرحسن قد وجد المسامون منها مثل قا وجد فذزل ل يكلف الله “وجرت وعم في مجزومين عطفا على جواب الشرط و مرنوعين على هو يغفر ويعذب - فان قلت كيف يقرأ الجازم - قلت يظهر الراء ويدغم الباء و صدغم الراء فى الام للج ##مخطى خطاء فاحشا و راوية عن ابي عمرو #“خطع مرحي ادم كن و ينسسب الى اعام الناس بالعربية ما يوذن بجهل عظيم - والسبب في نحوهذه الروايات قل ضبط الرراة والسبسب في ثلة الضبط قلة الدراية ولا تضبط نحوهذا الا اهل الخحو- وقرأ 0 مجزرمًا عا لى البدل من احاسيهم ناعرط منئ تاتنا تُلْمم بذا ني ديارنا ه تجن حطهًا جزا ونارا تانججا » و معنى هذا البدل التفصيلٌ لجملة العساب لان التفصيل ارضم من المفصل فهو جار “جرى بدل البعض من الكل ار بدل الاشتمال كقرللك غربث زيدا راسة و أنحسبٌ زيدا عقلّه و هذا البدل واقع فى الافعال وقوعّه فى الاسماء لحاجة القبيلين الى البيان » [وَالمَوْسكون] - إن عطف على الرسوْلٌ كان الضمير الذي التنوين نائسب عذه في كُلّ راجعاً الى الول والمؤمنين لي كلم أم بالله 0 و كُتبه ورسله من المذكورين و وتف عليه - وان كان مبقداً كان الضمير ولللؤظيل ل« قله مهيز كل اتن ١‏ من علي معن كل 'واخد منهم أمى و كان يجوز أن لجح كقراخ ا داخرين * وقرأ ابن عباس وكتيم يريد القران او الجفس وعنه الكتاب اكثر من /اغعم سورة البقرة 6 جه شورة انر ا ام 3 1 ٠ ( علها ) 0 و 2 5 اكر مقرم بكرن رمسطده وود ور وه 5 عط ء.ددطم) 4ت | 2 و 00777 0 02 جم مما سس صم تربره صى ه مور ص نه ني ره © و إن 3 57 ا ع كاتا ترشن ا 0 0 2 َم بعضا ال 31 صم مور “0 يه ل يي ل 22-7 ومدمم ا م 2 ولو على باق بقل * [ وَل يُصَارٌ ]تحتمل البناء للفاعل و المفعول و الدليلٌ عليه قراءة عمرر ضي اللهعنه 1 يُضَاررٌ بلاظهار و الكسر- وثراءة ابى عباس رضي الله عذه ول يضَارر بالاظهار و الفتم - و المعنى نمي الكاتب و الشبيد عن ترك الاجابة الى ما يطامب منهما دن التحريف والزيادة و النقصان - او الذبي عن الضرار بهما باى يجا عن مهم وياز - او لا يعطى ااكاتبٌ حه من الكل اوتحمل الشهيد مؤنة #مجبيئه من بلك وقرأ العسى و لا يضار بالكسر»[ وان تفعلوا] و ان 0000 فان الضرار [ سول يم ] و قيل , تفعلوا شيا مما نبيتم عند » [ على سف ] مسافرين - و قرأ ابى عباس وابي رضي لله عنهما كتَابًا ‏ وقالابى عباس أ رأيت : وحجدتث أاكاتب وأم تعد اودر - وقرأ ابو ااعالية كبوث ل لجس َب جمع “كاتسب: ه “رهن فالدي يترون بج رهن ول بترا اي 0ك رشن كسَدّف وسقف - و شرن - فان قلت فلم شرط السفر فى الارتهان وا تختص به سفردون حضر و قد رهن رسول الله فى الله عليه و اله و سلم درعه في غير سفر - قلت ئيس الغرض. تجويزاارتهان فى السغر خاصّة و لك السفر اما كان مظنَة لاعواز الكَنُب و الاشهان امرعلى سبيل الارشاد الى حفظ المال من كان على سر بان يقيم التوثق بالارتبان مقام التوثق بلكب و الاشهاد - و عن مجاهد و الضحاك انهما لم يجوزاه الا ني حال الشغر خدا اطاط لبر اما القبض فاب من اعتباره - وعذد مالك يصم الارتبان بالانجاب و القجول بدون ا لقدض * [ نان من بَعضكم بَعضا ] فان امن بعض الدائخين بعض المديونين لحسن 0 كك 20 ة 5 روطفرا رالتديون بالامانة و الوفاء و الاستغناء عن الارتهان من مثله [ كليو الذي ارتم أسَدَْه] حم للمديون على ان يكون عذد ظن الدائن به و إمنه منه و إيتمانه له وان يودي اليه الحق الذي اتنمذهعايه فلم يرتهى مذه ‏ و سمي الدين امانةٌ وهو مضمون لايتمانه عليه بترك الارتبانى مذه - و القراءة ان تخطق بهمزة ساكنة بعد الذال الدار اسكرل الذي تمن اينم - و عن عاصم انه قرأ الدتّمن باد غام الهاء فى الناء قهاساعلى اتسرنى الافقعال من الهسرو ليس بصحيم لان الهاء متغلمة امن الام نح و اتّزر عامى و كذللك ريا في ريا م ]خبران » و [ فَلَبهُ ] .رفع بام على الغاعلية كانه قيل فانه ياثم قلبه - و يجوز ان يرتفغ لبه بالابتداء و انم خب رمقدم و الجملة خبر إن 1 فان قلث هلا اقتصرعلى ل قولة قانة أنه الم و ما فائدة ذك رالقلبار 00 هي الأنمة لا القاب وحدهياه قلت ن الشبادة هوان تشمرهاو ال يتكلم بهافاها كان اثما ف ههه لان اسنان الفعل!! ى الجارحة الذي بعه لبها اباغ ‏ الاترالك تقول اذا اردت التوكيد هذا مما ابصرتّه عيني وفنا سمو اذني ومما عرفة ذلبي بخ اج ةد لوس سواه بص 3 . ( بم ) مده عه © ١١‏ وعدويه د الالخريايي ولباب لد ذا ما دعوو 1 م تكبو صغيرا رْكبيْرا إلى َجَله 2 عورم مهم مه ع وصنى سم أ لم م ذلكم السلا عند الله و أقُوم للشهادة و و 4 1 ا ّ أن 2 تجارة حاضرة تديرونها بوذكم دلجسر «#عومره 7 5 مج 2لمهوو [لاالكديوهاء و بكرا اذا م 0-0000 5 0 - 2و و المسبسب منذزلة الآخر لالتباسهما و اتصالهما كانت ارادة الضلال المسيّب عذه الاذكارٌ ارادةً للاذكار فكانم 0 7 2 : 3 00 1 - و 3 و . فيل ارادة ان تذكر احدهما الاخرئ أن ضلت و نظيرة قولهم اعددت ,اأخشبة ان يميل لم فادعمة و اعددت السلا ح اك جيك عدر فادفعة » و قرع [ كتدَكرَ] بالتخفيف والتشديد وهما لغتان - و مَندَاكرٌ - 1 حمزة إن تَضلّ احدهمًا على الشرط تَتُذَكرٌ بالرفع و التشديد كقولة و م عاك فيدنَقم الله مله - و فريك أن ل لايق على البناء للمقعول و الثانيسث ومن بدع النفاسير دير فتجىل دين اللخرى ذكرا يعني انهما اذا اجتمعتا كاثنا بمنزلة الذكر *.[ اذا مل دعولج] لجقدموا الشعادة .ع وقيل اليستش ودرا ررقي يه ةد قبل التحمل تنزبا لما يشارف منزلة الكّن - وعن قنادة كان الرجل يطوف فى الحواد العظيم فيه القرم فلا يتبعه منهم احد فنزلث ٠‏ 5 تنام لق امسن لان الع للق امد رشني الح ل 8 3 ره لايقول المؤمن كات و “جوز أن دراد مم كثرت مدايناته فاحداج أن يكب لكل ددن صغدر او بير 0ه امات يار نيوان نويا لاه اي حال كان العق هن صغر او كبر- و “جوز ان يكون الضمير للكتاب ون يكتجرة #مختصرا او ه. مشبعا ولا مَخلوا بكتابته [ الى اجله] الى وقنه الذي اتفغق الغريمان على تسميته +[ ذلكم ] اشارة الى 0 الكتيوة لانه فى معنى المصدراي ذلكم الكذب » [ أفسط] اعدل من القسط [ و أفْوم للشهادة ] و اعوى على اقامة الشبادة [ وادنى اأتَنَبُوا] و اقرب من اننفاء الربيب - فان قلت مم بنى انعلا التفضيل اعني أنْسط و آدُوم - كلمت يجوز على مذهسب ميدوية ان يكونا مبنيين من اقسط و اقام وان بعر قتعا من قاسط على طريقة النسب بمعنى ذي قسط واقوم من قويم - و قرث و ليسامرا أن يكوه بلياه بها » قآن قلت ما معنى [ تجار حاضو ] وسواء كانت المبايعة بديْن إر بين فالتجارة حاضرة وما معنى ادارتها بهنهم - قلت ربد بالنجارة مابتجر فيه من الابدال - ومعنى ادارتها بينهم تعاطيهم اياها يدا بيد - والمعنى آلا ان تنبايعوا بيعاً ناجرا يدا بيد فلاباس ان لتكتبوا لانه لاينوهم ديه ما ينوهم فى الندايى - و قري نجارة حاضرة بالرفع على كان التامّة ‏ رقيل هي الناقصة على ان الاسم نجارة حاضرة و الخج ردي روفي و بالنصمب على الاان تكون النجارة تجار حاضرة كبيث الكثاب» شعر » بذي امد هل تعلمون بلائنا © اذا كان يوسا ذا كواكب اشذعا * لي اذ اكان الوم بوساء 5 درا 5 تحايقك ]اهل بألشباد ,على التبابعلاسطلقا ناحا إؤكالنًا لاذه احرط ورابعد مما عسى يق من الاختلاف - و بجوز ان يراك و أَشيدُوا اذا َبَايِعتُم هذا التبابع يعنى التجارة العاضرة على أن الشهاد - 6 امت 1 ا سورة البقرة اكاء م 1 سور البقرة الجزة م 8 04 فرلااة د ده مهاه لاع ومو ه65 2 2س نل > ع وى مم مد ماه ' بلعيل” وإ اقيم فاه لله دليكتب لل لذي عي سق وله الله ره و وي صمب”ي ٠‏ معر م برسي ترص ” 6س همه برهيو منة ا كان م لذي عليه 1 حَقَ سفيها ار يفا 1 لليستطيع ان يمل هوفاي دالو 0 مالسل ” واسنشودوا ممه اي ا 90 62 هوه لصاو اى هو ببءذى أه 2025ث وده( 6 وم شهيدين "١‏ من رجالمم > فان ام يكونا رجلين فرجل و امراتى مم 00 من اداه 3 تَضْل أحدهما ان المراد به السَلم و قال لما مسرم الله ب رياز اذا:التستاضنتكجراعفة إشلده الى :الله ,ابا العام امور اللخ اجل معلوم في كتابه و انزل فيه اطول أية « [ بالعدلٍ ] متعلق بكَادبٌ صفة له اي كاتمب مامون عاى هنا يعسي كتنف بالشرية 9 الختياط لا :يزيد علق ما نتسب أن ,ينك رو لاميفقض بوافيه بان ايكون الكات بجر قييا عالمًا بالشروط حتى (جبيع مكتوبه معدلا بالشرع وهو امر للمتدانج دن' بأخير الكاتب و ان لا يستكتبوا إلا فقيهاً مور دينَاه [ وليب كنب ] ولا يمتنع احد من العُنَاب وهو معنى تذكير كاب 1 انا تنيت اكه لك ل ] مدل ما علمه الله كنابة الوثائق لايبدّل ولا يغير - و قبل هو كقوله تعالى و أحسن كُمَا بتار > اليك اي ينفع الخاس بكتابته كما نفع له بتعاهمها - و عن الشعبي هي غرف افاي كما عاو ليان يتعلق 5 يكلب و بقوله فَليَكَْبَ - فان قلت لي فرق بهن الوجهين د اتلمت إن علقته بان يكنب نفقد فى عن الامتذاع من الكثابة المقيدة ثم تيل له ياست يعذي : ذليكتب تلك الكتابة ل يعدل عنها للتوكيد -و 500 فقد ثبى عن الامتذاع من الكتابة على سبيل الاطلاق ثم أمربها مقيدة ٠‏ [ ليل الذي عليه عقا ولايكن المملي آلا من وجمج علية العق لانه هو المشهود على ثباته في ذمته و اقرارة به - و الاملاء و الأملال لغتان تانطق بهها لقان نعي تمل عليه » [ ول يمس مُنه ] من الحق [ شَنيا] و الس النقص - وقريك شيا بطرح الهمزة و شيا بالتشديد * [ سفيها ] "تجورا عليه لتبذيرة و جياه بالنصرف [ أَوْمَعيْف] بها اوشيها مخنة [ أو يستطيعْ أن يمل هو ] اوغيرمستطيع للاملاء بنفسه لعي به اوخرسن [ ملل وه ] الذي يلي امرة من وصي ان كان سفيها اوصبها- ار ركيل انكان رمات -او ترجمان يمل عنه وهويصدته و قوله ان يمل هوفية انه غير مستطيع بنفسة ولكن بغيرة .وهو الذي يرجم عذه» [ وَ ادو يدي ] و اطلجوا الى يشهد لكم شههدان على الَدين [ من رجام ]من رجال المؤمنين- و لحري و البلرجّ شرط مع الاسام عند عامة العلمه - وعن علي رضي" الله عذه لاتجوز شهادة العبد في شيع و عند شرم واب سيرين وعثمان الَبنَّي انها جائزة - ونجوز عند ابي حذيفة شهادة الكقار بعضهم على بعض على اختلاف الملل [ كالم يُونا ] فان لم يكن الشبيدان [ رَجَلوٍ فرج لو امرائن ]فليشيد رجل وامرأتان و شهادةٌ النساء مع الرجال مقبواة عند ابي حذيفة فيما عدا الحدرن و القصاصء 3 0 رسو ] ممن تعرفون عدالتهم [ أن تَصْلٌ احدبهمًا ] ان لاتهندي احددهما للشهادة بان تذساها من ضِلٌ الطريق اذا ام يهكد له وانتصابه على انه مفعول له اي ارادة ان تضل - فان قلت كيف يكون فلالها مران| اا ل ب اااي يب يبي يي يش يي سي ظ1:000/4 يسيس يس سارب وده )1410( مره 2< ه وميه «ممرور بي بر مم ل بر 6 معمسص لدب لم ١‏ الله 1 وإن تبثم فلكم رءوس أموالكم 9 تظامون وذ تفلمون © و ١‏ ن كن دوي تلط الى ميسرة " 000 مم5 يّرره جه رموه رمسلبررهلس وه و ٠.‏ ص > ب هم 90 0-6 أن كلم اتعلموى 9 و أتثر يوم ا الله ثم توفى كل نس ما كسيره _ عرم مم رمدم تروت > معو ورمع طِِ ا 6 2م02مره ا سم وهم ل يظلمون 5 5 ألذين 56 ذا تداينكم بدين | الى أجل 1 فاكتبوه * ليكتشب بينم كتنب 01 ا ا ا ا 0 0 مه عموه ب ا و ان تبقم ]من "الارتباء لم ورموعه بر مده [ فلكم رءوس أ مالم تَظامون ] ] المديونين بطلسب الزيادة عليها [ و ل تظلمون ] بالنقصان مننها نان كيت هذا حكمهم ان تابوا فما حكمهم لولم يتوبوا - قلت ' قالوا يكون صالهم فيا للمسامين - و روى اليفخيل عن عاصم / ُظلمون و ل تظلمون *[ وان كان ذو عسرة ] و ان وقع غريم من غرصائكم ذو عسرة لي ذو اعسار- وقرأ عثمان مم سم ثم ,رضي الله عذه ذا سر على و ان كان الغرمم ذا عسرة - و قرئ ومن كل ذا مسر [ نط ] فالعكماوغالاصر نْظرة وهي الانظار- و قرجع فَنْظرة بسكون الظاء - و قرأ عطاد فناظرة بمعنى نصاحمبٌ العق ناظرن لي منتظره او صاحمب نظرته على طريقة الذسب كقولهم مكان عاشب وباقلٌ بمعذى ذو عونق لوعف اط وليك الور بمعنى فساصحهبالنظرة ويلسرابها [ الى ميْسَرَة] الى بسار- و قريك بضم السي نكمقبرة ومغبرة و مشركة و مشرقة و قرع بهما مضافين بعدن الناء عند الاضافة كقوله #ع* واخلفوف 1 عد الأمرالذي وعدوا + و قوله تعالى و اقام الصلوة. ا ا خيرم ] ندب |1 ١‏ ى ان يقصدقوا بروئس اعموالهم على من اعسرمن غرمائهم او ببعضهاكقوله ايه وقيل اريد بالنصدق الانظارٌ لقوله ملى الله عليه وأله و عمل ابعل دين رجل عسل فيوخرة إلا كان له بهل لوم صدكة + زاك كنم تَعلموي ] انه خي ركم فتعملوا به ا من لا اتدل به وان علمه كاذه لا يعلمه .و قري تَصَدُُوا بتخفيف الصادعلى حذف الناء +[ ذَرَجِعون ] قريع على البذاء للفاعل و المفعول- و قرع يَرَجَعُون بالياد على طريقة االقغات - وقرأ عبد الله ترون - وقر أب تصيْرون - وعن ابى عباس انها آخر آية نزلخ بها:جبرئيل عليه السلام وقال ضعها في رأس المائتين و الثمانينى من البقرة وعاش رسول الله صلى الله علية وال م سلم بعدها لاجد وعشرين يوما - وقيل احداو ثمانين - وقيل سبعة ايام - وقيل داث ساعات » [ اذا ناينم ] اذا دايى بعضكم بعضا يقال دايذتٌ الرجل اذا عاملتة [بدين] مَعْطيًا اواخذا كما تقول بايعنه اذا بعنّه او بعك قال روبة » شعر » داينبث اروئ و الديون تُقُضى * 5 سسلاررات يفن و المعنى اذا تعاملتم بديى مؤجل فاكتيوة - نان قلت هلا قيل اذا تدايختم الى اجل مسمى :واي حاجة الى ذكر الدينى كما قال داينتك اروئك ولم يقل بدين 2118 ذكر ليرجع الضمير الية في قولة 557 ان لولم يذكر لوجسب ان يقال فاكتبوا الدين فلم يكن النظم بذللك الحسى - و لانه ابين لننويع الدين الى مؤجل وحال - فان قلت ما فائدة قوله مسمى - قلت ليعلم أن من حق الاجل ان يكون معلوما كالترقيت بالسّنة و الاشهر و الايام و لوقال الى الحصاد او الدياس او رجوع الحاج لم جز لعدم التسمية - و انما امر مسيية ند رزج رس الالنسباق بوابحد لمر كود ب ورالامن الثدب ب 5دمرل بابل اعطيق بع سورة البقرة الجر بم ' ادن ليك الجر سم ع 0 (*86ا) صومم 1 ضيف مرج عض مرفص « :5 ران / صم ظه لعرمم مس م صدى” | ومو 1 12 > ار مه من المس * ذلك يانهم قالوا انما البيع مثل الربوا > راخلل! اذ اورم الربوا ” فمن جاده موعظة من وس حا وى| رعاو ةس وو 2< 1" م ا عرهم عه و به قاذقهى قله ما سلف * 00 * وَسْ عد نئل امهب الذَّر * هم فيا خلدون © يق عر هه و الله الريوا و يريى الصَدَقُت " الله ل( تعب ك كقَار نهم © إن ادن دوا و عَمُوا الصلت - 2 2 اس سيرم مووروروه 5 ءلمو ى صم يزه دوه وروم 22 و أثَاموا الصلرة واتوا الزكوة لهم جرهم 58 ش 8 0 و لهم #حرنونى © يايها > مايه صوس بعرم ممت الذي أمَنُوا نوا الله ا ابي ل ار كن مم مومذين © فان لم تفعلوا فأذّنوا عرب من الأجداث يرفضون إل كل الريوا فانهم ينهضون و يسقطون كالمصررعين انهم اكلوا الربوا. فارباة الله في بطونهم حتى اثقلهم فلا يقدررن على الايفاض +1 ذلك ] العقاب بسبب قولهم [ ما ابيع مَل الربوا] - فان قلت هلا قيل انما الربوا مثل البيع لان الكلام نى الوبوا لا فى البيع فوجمب ان يقال انهم شبهوا الربوا بالبيع فاستحكلوة و كانت شبهتهم انهم قالوا لو اشترى الرجلما ل يساوي الا درهما بدرهمين جاز فعذلىف اذا باع درهما بدرهمين - قلت جيى به على طريق المبالغة وهوانه قد باغ من اعتقادهم في حلل الربوا انهم علق لد" رقادونا ول # لشن سمتي: «شسهوا" مدر اتاج دقرا غرله اهل االلذا لبي و حرم الربوا ] ..انكار لتسويتهم بيذهما و دلالة على ان القيسل يهدمه الخص لانه جعل الدليل على بطان قياسهم احلال اللةوتكريقدة [ من جاده موَعظةٌ ] فم بلغه وعظ م الله وزجربالجي ونان و امتنع [كُلَه ما سَلَف ] فلا يواحُذ بمامضى منه لاذه أخذ ثبل نزول التحريم *[ و امرد إلى الله ] كم فى شانه يوم القيمة و ليس من امرة اليم شيع فلا تطالبرة بهء[ ومن ماد ] الى الربوا [ كلتك اتحب الَارهم فيه اخلدون ] و هذا دليل بِهِنَّ على تخليد الفسّاق 0 الموعظة لان تانيثها غير حقيقي ولانها في معنى الوعظ- وقرأ ابي 000 جانكه تمك الله ليوا ] يذهب ببركته ويهللك المال الذي يدخل فيه - وعنى ابن مسعود رضي الله عنه الربوا و ان كثرالى قل[ و بوبى الشدقت] ما يتصدق به بان يضاعف عليه الثواب ويزيد المالالذي أخرنجت منه الصدقة و يدارك فيه وفى الحديمث ما نقصت زكوة من مان عاد رركا اريم ] تغليظ في ام رالربرا وايذان بانه من فعل الكفار لا من فعل المسلمينه اخذوا ما شرطوا على الذاس من الربوا و بقيت لهم بقايا فامررا ان يتركرها ولا يطالبوا بها - روي انها نزلت في ثقيف ركان لهم على قوم من قريش مال نطالبرهم عند المعل بالمال والربا - وقرأ الس سابك بقلب ١‏ الياد ذا علي لغةطي- وعذه مَابقي بياء ساكذة ومذه قول جريره شعر ههوالخليفة فارضوا ما رضي لك ه ماضى العزيمة ماافي حكمه جنفٌ ٠‏ [ إن مم مين :] ان مح ايمانكم يعني ان دلهل صحّة الايمان و ثباته امنثال مما موقم به من ذلك هو [ فاديوا؛ 9-5 رب ] فاعلموا بها مم آذك بالشيى اذا علم به 3 و قررك كَاذنُوا كاعلموا بها غيركم و هومن اذى وهو الاستماع لانه من طرق العام - و قرأ اتعسن : يقرا و هو دليل لقراءة العامة فان قات هلا قيل بحرب الله و رسولة - ذامت كان هذا اباغ لآن المعنى فاذنوا بذوع من اأحرب عظيم من عند 6 تك[ |[ |[ |[ [ز[ [ [زذ ذ ذ ذ ذ 1 1 1 1 1 121 1 1 1 1 1 1 1 1 1 1 1 1 1 1 1 ذأ أذ ذأ أ از 1 1 [زذ[ |[ 1[ 1 1 12 1 1 1 1 1 1 1]1 |1 ذ 77 م‎ [١ [١١11 )0155 2 /. 6 2 < > دهم س2 عردم ضري : نى الأرض كسلهم أ الجاهل كني 85 العشْف رفم بسيمهم 3 لا 10 الفاس العافا م ا 3 ع م” برمومدم الس عه 200 ع 1 و>” ممه وََا تفقوا من حَي ردان الله به ليم © الذي فون |ععموا! م لل وهار درا وتائية م لجيه عند و 0 لمة ا ىمد عم ممم دعوم مودو 2 ولا خوف عليهم ولا هم حزنون © الْذين ون الربوا 3 يوون إلا كما يوم أُذي بلخبطه الشيطن لو ا ا رين ي سقيفنه يتعلموى القران بالليل و يرشخون الذي بالذهار و كانوا تخرجون ني كل سررّة بعثها رسول الله ملى الله ع0 م فمى كان عنده فضل اتاهم به إذا (مسى - و عن ابن عباس وف رسول لله صلّى الله عليه والغزو با , ام يوما عاى (صحاب الضفة فرأى نقرهم و جهده,م و طيسب قلوبهم فقال ابُشروا يا اصحاب الصفة تمن بتي من المني علئ: النضك النني ١‏ عليه رإضيا بما فيه فانه من رفقائي فى اجنّة ٠‏ اك بخالهم [ أعنياء م التعقْف ] مستغذين من اجل تعفغهم عن المسئلة [ رفم م بسيمهم ] من صغرة الوجه و رثاثة العال ٠‏ و[ اللعاف ] الأحاح وهو اللزوم وان ( يفارق الا بشي يعطاه من 6 3-0 من فضل لعافه اي اعطاني من فضل ما عنده - وعن النبي صلى الله عليه وأله وسلم ان الله تعالى يحب الحيي الحليم 550 البذي السأل الفلحنك موا انهم ان سالوا سالوا بقلطف ولم تلكراءك رتيل هونفي للسوال و العاف ل م 5 بمناره » يريد نفي المنارو الاهتدادبه 1 اليل والتّمار سرا وعلانيةٌ ] يعمون لاوتات و الاحوال بالصدقة تحرصهم على اأخير فكلما نزلت بهم حاجةٌ 0-7 عجلوا قضاءها و لم يوخررة ولم يتعالوا بوانت ولا حال - وقيل نزلت في ابي بكر الصديق رضي الله عذه حين تصدق باربعين الف دينار عشرةٌ باللهل وعشرة بالخهار وعشرة فى السر و عشرةٌ فى العلانية ‏ و إدق عيانق رضي الله عنهما نزلثُ في علي رضي الله عه لم يمالك ال اربعةٌ دراهم فتصدق بدرهم ليلا و بدرهم نهارا و بدرهم سر و بدرهم علانية - و قيل نزلت في علف الخيل و ارتباطهاني سبيل الله - و عن ابعر رضي الله عذه كان اذا مر بغرس سمين قرأ هذه الاية ٠‏ [ الربرا ار 10 من يم كما كتدت الصلوة و الزكوة و زيدت الالف بعدها تشبيها بوار الجمع [٠‏ ل يَُوصوْي ] اذا بُعثوا من قجورهم [ الا الا كما يقوم الَدَي ١‏ يُخَبطه اشير ن اناا المصروع و تخبط الشيطان من زعمات العرب يزعمون إن الشيطان يخبط النسان فيصرع و الخبظ الضرب على غير استواء كخبط العشراد فورد على ما كانوا يعتقدون ٠‏ و[ المس ] الجنونى ورجل ممسوس وهذا ايضا من زعماتهم وان الى يمسه فجختاط عقاه و كذلك حِن الرجل معناه ضربتة اجن ور أيهم لهم فى الى قصص واخبار و عجائب و انكارذلك عخدهم نكا المشاهدات - فان فلت بم يتعلق قوله من المس - قلت بلا يعومون - اي لا يقومون من المس الذي بهم الاكما يقوم المصروع - وبجوز ان يتعلق بِيقُوم أي كما يقوم المصررع من جذونه - و المعنى انهم يقوصون 1 القيمة مخبّلين كالمصروعين تلك سيماهم يعرفون بها عند .اهل الموتفب .. :و.قيل الذين تخرجون سورة ابدقرة] الجر م سورة البقرة ‏ " الجر ) 00 0200 4 سس داس 7 و 9 س6 م 2 2 أن الله" يخليم :5 ما للظلمين مر ن انصار © أن بدا الصَدت كنعما د هي وان "خعرها وَتُوْتوًا -- صن وو ارس 1 يز اعد بط ب مزه 2 ما حاك١‏ ىه مصدجمررهة» جرم حبا غ) ا لقره حيرت ”و يكف رعلكم ٠‏ من سيياتكم جا وكير واو ف د الآ يدي 0 و ما نوا اير بالق ٠‏ رما تتفقون الَابْنعَاَ رجه الله ا ٠‏ تَتفقوا من خَيريُوفٌ العم و انم ١‏ تظامونَ © 7-7 اين الخصورا : يْ سبيل الله يستطيعون 1 79وع عْفرُها وتُوْتوهَا الْمَُراءَ ] و تصيبرا بها مَصارنها مع اللخفاء [ نهو حيرم ] فللخفاء خيركم و المراك الصدقات المتطوع بها فان الافضل فى الفرائض ان يجاهر بها - و عن ابى عباس صدقات السرفى التطوع تمفيلعلاليتها لشبعين فقا .وا لدقةالفريضة! علانيتها "أفظك داصرول سرهل الحمسقد وا عشريق؟ دكن و انما كانت المجاهرة بالفرائض افضلٌ لنفي التهدة حتى اذا كان المزكى ممن ل يعْرف بالهسار كان اخفاءه افضل و المتطوع ان اراد ان يقتدى به كان اظهارة افضل » و تقر قري : بالفون مرفوعا عطفا على محل ما بعد الغاء - او عاى انه خبر مبتدأ محذدرف اي وذح نكقن- اوعائ اله جملةٌ من فعل وفاعل مبتداةٌ ‏ و مجزوما عطفا عاى “حل الغاء و ما بعده لانه جواب الشرط - وقرئ و يعفر بالياء ممرفوعا والفعل لله او للاخفاء - يعفر بالقاء مرفوعا و مجزوما و الفعل للصدقات ‏ و قرأ لعسن بالياء و النصمب باضمار أن و معناه أن موا ين خيرا كم وأن يكفر عنكم 9 [ لس عليِك هدم ] 1 يجب عايك إن تجعلهم دين اقل الانتهاء عما هوا عنة من المى و االذئ و النفاق من الغبيتك وغيرذالك وما عليك الآ تيؤنة اي سم هد م ان تجلغهم النواهي نسب » [ و لعن الله يهدي من يشام ] يلطف بمن يعلم ان اللطف يذنفع فيه نينتهي 2 من خَيْرٍ ] من مال [ فلانفسكم ] نهو اانفسكم لا يتنفع به غيركم فلا تمنوا به وه و.س» ى الذاس ولا توذوهم بالتطاول عايهم *[ وما 0 وليسث نفقك» نفقتم الا لابتغاء وجه الله ولطلب ما عنده فما بالكم تمثون بها و تنفقون الخبييث الذي لا بوجة مشلع'الى. الله ».1 و مما فوا * د من حَيْرِيوق الم ] ثوابة اضعانا مضاعفة فلا عدر م فى أن ترغجوا عى انفاقه وان يكون على احسن ل و اهملا .و قيل جرب اغماء بذيت ابي بكر رضى الله عنهما كآنه امها تسدُلها و هى مشركة فابت ان تعطيها فنزاث - و عن سعيد بن جبهر نوا ينقون ان يرضخوا لقراباتهم من المشركين - و روي ان ناسًا من المسلمين كانت لهم أصهار فى اليهود و رضاع و قد كانوا ينفقون عليهم قبل الاسلام فلما اسلموا كرهوا ان ينفقوهم - وعن بعض العلما لوكا شر خلق الله لكانى الك ثواب نفقتك - و اختلف فى الواجب أجرز ابو حنيفة مرف مدئة الفطر الى اهل الذمة واباه غيرة » الجارمتعاق بمحذرف- و المعذى اعمدوا لامقراء او اجعلوا ما تنفقون للعقراء كقوله تعالى فى تمع إيات - و #تجوز أن يكون خبر مبتدأ “حدرنف الي ددقاتكم للفقراء » و[ الذين الخصروا فئ سَبِيْلٍ لله ] هم الذين أخصرهم الجهاد [ 9 يستطيعرى ] اشتغاليم به [ مَرَياً فى الرض ] 1 ة 5 3 0 - للفسب - و ثيل هم |صعاب الصعة و هم “حومن اربع ماثة رجل من مهاجري قريش لم يكن لهم مساكن 290 000 - عموة ور يها اين أصكوا فوا من عفدت ما كسب ما حرشن كم م الأرض و 3 تيمموا | العَبِيك مه سورة البقرة .. ٠‏ ا س ممصه وه م م ددع عزده فقون سكم باخذيه أن تعُمضوًا فيه * ا آن الله عَنِيٌ حميك © الشّيِطن يعدم افر لفقر و يامركم - م 1م م وبروديج م مه م وباس مما م وص 5 امه 2 2 مه وم م 66م ع باغ 2 ١‏ عنم ا وله خ عَم ذا وى الحفعة من اا 0 وم درت - لسسان 1 5 همه م ويس 2ه صب دترم مه 65 2م [ من طيبت ما كُسَبتْم ] من جياد عكسرباتكم [ ومما اخرجذا لم ] من لخبي والثمر والمعادن وغيرها ‏ فان قلت فهلآ قيل و ما اخرجذالكم عطفا على ما كَسَْنم حنى يشتمل الطْيْبٌ على المكسوب و المخرج من الارض - دلت معناه ومن طيبات ما اخرجذالم الآ انه حذف لذكر الطييات ه [ و( تيمموا الَْبِيْتَ ] ولاتقصدوا امل ردي [ منه تتفقون ] تخضونه بالانفاق رهوني مكل الال نار قرا حبنت الله تامزا .و لناب أعبابري رضي الله عذه و اموا بضم الناد و يعم تمك و تممه سواء ني معنى تصّدة» [ وَلَسك بأخذيه ] وحالك م أتكم لا تاخدونه ني حقوقكم 1 ا ل موا فيه ] الابان تنسام- واذئن اخذة و تذرخصوا فيه من قولك اغمض فلان عن بعض حقه اذا غض بصره ويقال للبائع أغمض اي لا تتستقص كاذ ك « تمصر وقال الطراح ٠‏ شعر» لم يمنا بالوذرقوم و للشَّيِسمٍ رجال يرضون بالاغماض ٠‏ وقرأ الزهري تَعَمْصوا وأقمض و غمض بمعنّى وعذه تَعْمَضُوا بضم الميم و كسرها من غمض يغْمُض ‏ وقرأ قنادة تُعْمِضْوًا على البذاء للمفعول لان رفوك رتجتبرابالية .د تيل لبان توجدوا مفمض ين ورين الس لو وجلا تملة رقن السرق يباع ما اخذتمرد حتئ يُهُهم للم عن ثمنه ‏ وعن ابن عباس رضي الله عنه كانوا يتصدقون بحَسشّف التمر و شرارة نَّهُوا عنه » الي بعدكم فى النفاق [ العَقْرَ ] و يقول لكم ان عاقبة انفافكم ان تفتقررا - و قرئ اقفر بالضم - و افر بغتحنيى ‏ ر الوعت يستعمل فى ااخير ر الشر قال اأنه تعالى ألثَار وها الله اين كرا ٠‏ [ و يمرك بالشَحْشَاد ] و يجُريعم على الجغل و منع الصدقات اغراه الأمر للمامور 7 0 : | 1 20 و ر الفاحش عذد العرب الجخيل ه [ والله يعدكم ] فى الانفاق [ مغفرة ] لذنوبعم و كغارة لها [ وفكلا ] وان خلف عليكم افضل مما انفقلم - او و ثوابا عليه فى الاخرةء الذوتئ العفمة ] يوفق للعام و العمل به و الحكيم عند ادا العمل روتري ومن نت السنعة معني رس بون اله لكذة و هعذ ترا مسد مول مني تذكيرتعظيم كانه قال فقد اوتي اي خي ر كثير» [ و ما يدكرااً أرنوا الانباب ] يريد الحكماء العلام العمال والمراك به الحرث على العمل ست لعشي سجني عه ن نفقة ] فى سبيل اله 1 في سبيل الششيطان امت 5 ن لذر] 3 طاعة الله اوني معصيته [ نان الله بعامة ] لا يشمن عليه وهو مجازيكم عليه [ و م مَا للظلمير ن ] الذين يمنعون الصدتات - او ينفقون اموالهم فى المعاصي ارا يعون در ا ممّن ينصره, من الله ويمنعهم من عقابة »ماني [ نعمًا ] نكرة غير موصولة و لا موصوفة ‏ ومعذى نعم هي فذعم شيئًا ابداءها - وقريع بكسر الذون و فلجها ٠‏ [ دان وعل ‏ ن» 2 روا لباب © اشام من نغقاة او ندرتم من ندر الجره عِ تر ع ) 00 1 م26 - ومترم 2 , 1 م ل مت 0 0 6 مهم 9 مه 2 سورة البقرة م كمثل جنة بربوة اصابها وال فاتث اكلها ضعفين فآن َم يصبها وأبل مطل لله بما تعماون الجرىب مم داع م 2 مت بور عم 0 سم مار سور 6 ا بصير© | يود احدكم ان تكون لم جنة من 0 أعنّاب تجري من تحتها الانهر له فبيها من كل ل برض دصر مصيي ل صر وه بدك ا ا 24 0 لمت و اصابة العدر وله ذرية ضعفاء ٍ فاصابها اغصار فيه ان فَاحدرقت * يَذللكَ ع الله ررع دا|ا 010 الكمالاببع العلهم تتعكرون © 60 ممر عند المؤمنين إنها صادقة الايمانى #خلصة فيه و تعضده قراءة مجاهل , وَتَبيينا من انقسهم كان كل الي نما معنى التبعيض ‏ قلت معناد ان من بذل ماله لوجة الله كنت بعض نفسة و من بذل ماله رؤهناككا رانس تتتبلكل! ‏ تجاهدون ني سَبِهِلٍ الله باصوالكم : أنقُسم والمعنى :و.مثل نفقة هؤلاء في زكاها عند الله [ مَل جَنّةَ ] وهي الدستان [ بريْوة ] بمكن مرتفع و خسّها إن الشجر فيهها ازكى واحس شمر [ أصَابهَا وابل ] مطر عظيم القطر [ انث قا ] ثمرتها [ ضعْمَيْنٍ ] مثَليْ ماكانت دذ بسيب الوابل»1 كان لَيصيهًا واب مطل ] فمطر غير القطر يكفيها لكرم مذبتها - او مثل حالهم عند الله بالجِنّة على الربوة و نفقتهم الكثيرة و القليلة بالوابل و الطل و كما اى كل واحد من المطرين 1 ااجكة فكذاى نفقهم كثيرة كانت او قليلة بعد ان يطلب بها رجه الله ويجذل فيها الوسخ زاكية عند الله 0011 بقاع سيا ا 0 هوي 0 كد د وهذا مثل لمى ا 0ك ا ى بها وجه الله 0 يوم القرقة وحدها مصسرطةَ فيتحسرءذد ذلك حسرة من كانث له لمنز فلل ابعى ل و اجمعها لاثمار فباخ الكبروله اولان 5 و 0 1 2 ِ- ضعاف وا أجدة معاشهم ومنتعشهم فولكت بالصاعقة- وعن عمر رضي الله عذه انه سأل عنها الصحابة فقالوا الله دع 1 00 ِ اعلم فغضصب وقال قولوا نعام او لانعام فقال ابى عجاس. رضى الله عذه فى نفسى منها شييع يا اميرالمؤمذين قال قل يا ابى اخي ولا تحقر نفسك قال ضرب مثا لعمل قال الي عمل قال لرجل عني يعمل الحسذات 31 .6 - : 2 31 ف بعمث الله 'له الشيطان نغمل بالمعاصى حتى اغرق اعماله كلها - وعنى الحسن هذ! مثل قل والله من 8 . 5 0000 5 0 30 4 و الك عمله اذ! انقطعرت عذه الدزيا 0 نيل و أعدّاب ثم قال 0 التُمت ‏ قلت الخغيل والاعناب لما كانا اكرم الجر و اكثرها منافع خضييا بالنتكوو جل الخنة من ها وإ كانت محنوية سيا غيرهما ثم اردفهما ذك ركل الثمرات ‏ ويجوز أن يريد ب المخافع الذي كانت تحصل له فيها كقوله وكا اله 4 تمربعد قوله حَدكيْن من اكاب وَحَمَفْكَاهُما بتخل - ناإلزقلت علام عطف قولة و أصابه اير قلت اواو للعال لا للعطف - ومعناة ان تكون له جدلة وقداصابه الكجر ‏ وقيل يقال 51 / 2 6 58 : 9ك - 53 ّ- وعدت أن يكون كذ! و وددت لوكان كذ| تجمل العطف على المعنى كاذه ثيل | يود أجد كم لو كانت له جنة و اصابه بالببالمببب 0 000 و#-2 . _. ) 008( مك ديرم ؟ -- 526 ي ال اماة فول معررف و مغفرة خَير من صدقة 0 5 وَالله عَنِيّ ليم © َيه ادر بن أمنوا لابوا صَدَكتكم بالمن و الآذى لدي ينْفق . مله َ النّاس و لا يمن بالله و اليم ألآخر ” ”7 00 آَّ سو دده مو من ّ دل كبقل صَفَوان يعيب تيه ون فتركة صَلدل ط ل يدون 0 001 06م صم مهرمورعو 5 © ممع 3 يعدى القوم الكفرين © وَمَثلُ الذي احفقون الهم 2 مات الله و تَتبينًا من الْعْسم امرأ اسدى الى صذيعة* وذكرنيها مرا للثِيم وفي نوابغ الكلم 0 3 سائله و من - ومى مذع ناثله وضى - وفيها طعم اللاء احلى من المن- وهي ام رمن اللاء مع المن »[و الآدَى ] ان يتطاول عليه بسبب عما ازل اليه + ومعنى نم اظهارا التفاوة بين الانفاق و ترف المى ر لذن ل وان تركهما خي رمن نفس الانفاق كما 2م 2 ه ووه حعل الاستقامة عا ى الايمان خيرا م ن الدخول فبية فقولة/ الم م |ستقاموا - فان قلث لي فرق بجن قوله ١‏ هم أجرهم ع دل ورم مه و قوله فيما بعد لهم اجرهم- قلت الموصول لم يضمن هذا معنى الشرط و مَمْنه ثمه و الفرق بهذهما مى جهة المعنى ان الفاء فيها دلالة على ان الانفاق به إستحق الاحجزز و طزلهها عار عن تلك الدلالة » [ ول معروف ) اتيك [ و مَغْفْرَة ] و عفو عن ى السائل ذا وجد منه ما يقل على المسؤل - او وكيك مغفرة من الله بسبسب الركن الجميل - او وعفومنى جبة السائل نه ان ريدن [ خير من صلافة ينَيْعها م واصم الاخبارعن المبتدأ الذكرة لاختصاصه بالصفة ٠‏ [ والله ني ] ال حاجة به الى منفق يمن و يوذي * [ حَليِم ] عن معاجلةة بالعقربة وهذ| سخط منه و وعيد له ه 6د غ فى ذللك بما اتبعه [ كَالَي ينْفق م1 سال ] كك تبطلوا صدكاتكم بالم نر أتَذى كابطال المنافق الذي ينف ماله [ رد يا | الناس] ل بريد بانفاقه رضاء اللخ و لواب الاخرة تنا ووم راوع ط يهني سودي اخفم وذا رمد مغر بلكو مسال ءا و قرأ سعيد بن المسيب صَغْوان بوزن كروان ء[مََابَةُ وبل ] مطرعظيم القطر [ فََركَه صَلدا ] اجر نقيًا من القراب الذي كان عليه و منه صَلد جبين الاصلع اذا برق [ ل يقدرون على شير مما كَسَيًُا ] كقوله فجعاناء 5 ووز را جز اكوك بسحبف “اق ااكال» امن بطلل مسوم ممائلين الذى ينفق - فانى قلت كيف قال ل يقدرون بعد له الذي ينْفقَ - قلت ارك بالدي فق الجنس ار لقوق الذي ينفق و لان مْ و اندي يتعاقبان فكانه قيل كمن ينفق*[ و تَْمِيِنَا من أَنْفْسم ] و ليثهتوا مذها ببذل المال الذي هوشقيق ١‏ اواج وياد افق عم ملق الفتس نا ىسائ رالعبادات الشآئة و على الايمان لآن النفس اذا ريضك بالتعافل عليزااون تكليغياء ماليصعيه عليه ذلك تخاطفة لصاحبها و قل طمعها فى اتباعه لشهواتها و بالعكس فكان انفاق المال تثبينا لبا على الايمان و اليقين - جوز ان يراد و تصديقا للاسلام و تعقيقا للجبزاء م اصل انفسهم لانه اذا انفق المسلم ماله في فيال لل عام ان تصديقة و إيمانه بالثواب من ال نطلبه ود أخلاص قلبة - ومن على التفسي رالاول للتبعيض مثلها ني قولهم هزمى عطفه .و حرك من نشاطه-و 5 لثاني لابكداء الغاية كقوله تعالى ا ذا عم ع عذك ؛ أنقسيم وتحتدمل 5 نْ يكون المعذى وميا تمن لهسم سورة البقرة ا اجر م ع م٠‏ 1 سورة البقرة / | جرء م عا/ا) ع م6 عع ليك معرددي ووم ”> مجم مي فصرهن يك ثم الجعلا على كل لجل عنمن جز ثم دقان اتلك تنا ” و الم أن الله عزيز م 3 ل نات صمع مور 8 < 6 لت روم حيمر © 8 مل الذي يعون رام 3 سَبِيْلٍ الله كُمتّلِ حبة الجشية) سبع سَدَابلَ في كل سبل قل ِ- ا 10 2 0 ره رمم صوم مره مائة حبة ١‏ و الله يضعف لمن ا 5 و 0 واسع ايم © الذين ل ينفقون اموالهم ب سَبيل الله 67 م2 2 ممه وره 7 2ه عه موعآ وه و مسه؟ 0 دءوى ه6 .يد اي م خ-92-2و ل ينبعوى 10 ل( اذى لهم اجره,م عند ربهم ولا 2 عليهم ولاهم بعزنون © [ فصر اليك ] بضم الصاد و كسرها بمعني فاملهن و اضممهن اليك قال » ع * و لكن اطراف الرماح تصورها * وقال * شعر ٠‏ وفرع يصيرالجيد , رخف كانه » على الليت تفوان اروم المزال وا لان عبايل لي الله سن مشيد بع انان وكسرها وتشديد الراء من مرة يصره و يصرة اذا جمعه نحو ضرة ويضره و يضرة - وعذه مَصَريُ من التصرية وهي الجمع ايضاه [ ثم مَل على كُل جبل منهن جز ] يريد ثم جِرْئين و فرق اجزاءهن على الجبال ‏ و المعنى على كل. جبل من الجدال التي بحضرتك روفي إرغف ‏ قيل كانت اربع اجبل - و عن السدي سبعة ٠‏ [ ثم ادعب ] و قل لبن تَعاَهَ باذن الله * [ يتيك 3 عه وك وه ني سان راح لطر شرع لام كو 0لا 1 11 نفس يعد إن باشندها - قلت اليتامل) و يعرف اشكلها و هيئاتها وحااها لآ ينبس علية بعد الاحياد ولاينوه, انها غير تلك و اذلك قال ياتيئف سعهًا - درفي انه أمربان يذبحها ويثنف ريشها و يقظعها ويفرق اجزاءها وتخلط ريشها ودماءها و أحومها وان د يمسك رؤهها ثم اران ن تجعل اجزاءها على الججبال على كلل اتجبل ربعا ماكلا رمسم بها تعالين باذ إبلة نجعن كل جر يطير الي الاخغر حتئ/صارت ِحِمَدًا ثم اقجلى فانصمس الى رونهين كل جنّة الى رأمها - و قريئث جَرْد بضمتين و جر بالتشديد و وجبه انه خف بطرح همرثة ثم شدد كما يشدد فى الوقف اجراء للوصل #جرى الوقف + [ مَثَلَ الذين يلفقوى ] لابن من حذف مضاف اي مثل نغقتهم كمثل حبة - او مثلهم كمثل باذر حبة والمنبت هو الله ولكن الحبّة لما كانت سهبا أسند اليها الانبات كما يسنّد الى الارض و الى الماء - ومعنى انباتها سبع منابل ان تغرج ساتا يتشعب ملسن متك ليل واحدة سنياةٌ وهذا التدثيل تصوير للافعاف كنها ماثلة بين عيني الناظر- فان قلت كيف صم هذا التمثيل و الممثل غير موجود - قلت بل هو موجود فى الخ رالذرة 0 فرخث ساق لوؤافين الاراضى القوية المغلة فيباغ حبها هذا المبلغ و لولم يوجد لكان “>عيحا على سبيل عار ارده فان قلت هلا قيل سبع سنبلات عاى حقه من التمييز بجمع القلة كما قال وسيع ا خض لكت كذارننا ا عذد قوله لَلدَة قروء من من وقوع (مثاة الجمع متعاورة مواقعها اوتنه كت ع ان اى يضاءف تلك المضاعفة لمن بشاء ل الى منفق لتغارت احوال المخفقين - او يضاعف سبع الماثة و يزيدعليها اضعافها لمى يستوجب ذللت * [ المى ] ان يعتد على من احسن اليه باحسانه ٠. 2 ٍ‏ . و . 0 ٠.‏ .0م ٠.‏ - مم 7 وبيرية انه إاسطنعه و اوجرب عليه حقاله و كانوا بقولون اذا صنعتم صذيءة فانسوها و ابعضهم + شعر » وان م( َال بَلْلَدِنَتَ مالة عا, م كالظزالى طعَامف وشَرايك لم يَنَسَدَة ” وانظر الى حماركَ وَلتَحِعََكَ ايه تاداس سورة لد آم ا م اد عي 9 © ”وى 8 دود مره م م 09 1) 0 9 أو بعض يوم - - وروي أن طعامة كان تهذا وعذبا وشرابه عصيرا | وليِدًا تعمد التين والعذنب كما جذيا رلك ب على حاله * [ لم يَنَسِدَّهُ ] لم ينغهر و الهاء اصلية اوهاء سكت و اشتقائة من السنة على الوجبين لان لامها هاء او واو و ذلك ان الشيع يتغير بمرور الزصان - و قيل اصله يتسدّن من الحم المسنون فقاث نونة حرف علة .تقضى الجازي وأجوزاك يك معنى ام سل لم تمر علية السذون الني مرت عليه يعني هو بحالة كما كان كانه لم يلبمث ماثة سنة - و في قراءة عبد الله اط رلى طَعَامك و هدًا راب كم 0 - وقرأ ابي ألم يكم بادغام الت فى السين*[ وانظرالى حمارلك ] كيف تفرقت عظامه و نرت وكان له حمار قد ربطه ‏ و يجوز ان يران و انظر اليه .مالما في مكانه كما ربطنة وذلكف من اعظم الايات ان يَعَيْشْه مائة عام من مير علفف ولا صاء كما حفظ طعامة وشرابه من التغيره [ وَلدْجِعَلَفَ أيه اشاس ] لا ف عل رت رد .ما معه . وقيل اتى و راكني أحماره وقال انا عرزي رفكة؛ بوه فقال هاتوا النوردة فاخل ينها هذا عن ظير قاجه وهم ينظرون فى الكتاب فما خرم حرفا نقالوا هو ابن الله ولم يقرأ التورية ظاهرا احن قبل عزير فذللك كونه أية - و قيِل رجع الى مذزله فرأى اولادة شيوخا 20 ناذا حدثهم بحدينث قالوا حديث مائة سنةء وَانظرالَى العظام هئ عظام التحماراوعظام الموتى الذيى تعجب من احياد هم [ كيف 58 ع ييا ب واقرا الس وَدْشْرهًا من 0 بمعنى انشرهم فنشررا وقريئ بالزاء بمعنى نحركها و نرفع له مس معد بعضها الى بعض للتركيب + وكاعلة | تبسن ]صم تقداورة رليك لج ناذا لهي ورا يت مر انس لها ل كن او 00 ل ااا زيد! - ويجوز فلما تين 0 علية يعني امر احياء 0 ار ا لاسن بف له ا فلما تبن لَه على الإيدادا للمفعول ٠‏ تون تلن على لغظ الامر- و قرأ عبد الله فيل اغام - فان قث فان كان المار كافرا كيف يسوم ان يكلمه الله - قات كان الكلام بعد البعسف ولم يكن اذ ذالك كفرا » [ أزنئ] بصرني - فان قات كيف قال له [ ول تومن ] و قدعلم انه ابت الناس ايمانًا - ذلت لمُجِيبٍ جا فيه من الفائدة الجلياة للسامعين + و[ 00 ] انجاب لما بعد النفي و معنا بلى 0 [ و لعن ليَطَمدُى قَلْبِي ] ليزيد سكونا و طمانينة بمضامة علم الضرورة عام الاستدلال و تظاهر الادلة اسع للقلوب و ازيد للبصيرة و اليقينى ولان عا الاستدلال يجوز معه التشعيك بخلاف 5 الضروري فاراد بطمانيذة القلب القبرني لمجال فية للتشكيك - لكان كلاد لهم ني لبقن قلت بمحدذرف تقديره و لكن سألث ذلك ارادة طمانينة القلب » [ فك اربعة مى الطيْرٍ] تيل ظاوطاوز يك( كنا رفكب ؟ عرع سورة الجقوة " اليجزه ع ا لاا ) 67 5226 2 2 مه | ير ٍ< 00 96 3 الطاغوت 0 مس الور ال الظامت * أولئك تعب الذار * هم فيها خادرن © - 0 1م معه 5 3-1 ل الم كر الى الذي > 0 برهم أي رن ان اثده الله الملك * اذ قَالَ أبرهم , ربي الذي حي و يميت - > وميه قال آنا أحي و أميث َ َال ابره 5 باني بالشّمس ار فات ت بها م 010 5 و6 مده 6 1 - جِ 00 ا وَاللهُ ل يتدى الَو طبل» [كن زطق قَرية وهي خارية ا روشا تالالى 7 لمع صم 2ه مس مم 527 صم م رمي دمورمموم 05 0 هذه الله بعد مرتها اانه الم مان عام نم بنك 5 قل كم لَبنت دل بت يوهما او بعضيوم ” ا .: 1 : ص م - ب المؤمنينى رجهم من الشنه فئ الدينى: ان؛.وئعت لهم بما يديهم و يوفقيم له منى حلها حنى تخرجوا منها الى ذور اليقينى والذين فروا اولياءهم الشياطينى اخرجواوم [ ذور اأجينات ااني تظبر لهم نيل هم ااصرآ لم م معرم. ظلمات الشكك و الشجبة ولام اتتعب وا متاحة برع الله وكفرة رذ بغء [ ان اتدة الله الملىف] مذعاق باج ول ونجيين - احدهما عور 1 انا املك ى. معذى ان ايتاء المالمك ابطرة و اورثه >5 ااي الكدر و العتو فحاج ب لذلى - او على انه وضع المحاجة ني ريه موذع ما وجب عليه من الشكر على ان اتده المالى فكان المحاحة كانث لذلك كما د عاداذى ي فلان لاني خسنت الية ثريد أنه مم كان لحب > دوس وم م ١‏ 1 3 : 17 2 05 1 لمث كيف جازان وى الله 2 0 قلت فيه قولان تاه مما غلب بّ و تسلط من المال و الخدم 'و الاتباع واما التغايسب و التسايط فلا - و قيل ملك إمتخانا لعباده » و[ إن قَال) بحاس ار بدلمى أن اثنهُ اذا جعل بمعنى الوقت ٠‏ [ آنا أحي و اميت ] يربد أغفي ء عن القتل و آفتل وكا الاعقراض عتيدا ولكن ابرهيم لما سمع جرابة الاحمق ام تحاجه فيه و لكن انتتقل لح فيه على نعو ذلك الجواب ليبوته اول يبع وهذا دايل غلى جواز الانتقال امجادل من حجة الك 2 اه لس حم فيبيت الذي 5 لاع فغاب برهم الكاير - و قرأ اب بو حديوة فجهمتا بوزن درب و قيل كاننك هدو |لمحاحة - وثريك حين كسر الاصنام و سكنه 5 ثم اخرجة من | لسيي 1 ى اصسرقة نقال اء من رفلت الدي تدعو اليه ثثال ربي اه الذي بي ويميت ٠‏ [ أو كلهي ] معناه او'ارايت مثل الذي مر اعدف لدلالة الم ليان كلتيهما كلم دعوب و در إن يحمل علئخ المعد ىل دوك الافظ كانم قيل ١‏ را حك كالدي ا جره او كالذي صر 0 على قريةٍ و الماركان ن كافرا بالبعمث و هو الظادر لانتنظام ع ذتمرود فى سالك ولكامة الستبعان النى دن 27 و للم تسلا موقيل بهو عرير او الختضر اراد ان يعاين احهاء الموتى 30 بعيرة كما طايه ابرهيم عليه 5 بل عه 0 , ل 6-0-3 00 5 8 5 59 م الللام.» :واقولة [بانى . تع ] اعقراف باعجز عن |معزفة,طريقة الاسيادي,و,استبظام لقدرة..المحي يبو العرية وم مما هه لم 8 - 8 17-7 بيث المقدس حين خريه اختدصر - وقيل هي ١‏ لني حرا ج منها اللرف +٠‏ [و هدى 0 غلئن 5 ع2 عروشها ] تفسيرك فيما بعل » ا او بعض ١!‏ يوم ] بنادعلى ( الظى ا مات ضعي إو شالف ينك ماد سنة قبل غيبقة «الشديين انقال«قبن: النظر الى]الشضين ريوما ثم إلتفت رات نقية ول الت ول يقال ( ا11) و وام ٠. ١‏ به 5 عدم > اس اس اشح سمه 3و2 1 أكراة بى الدين * 3 1 1 0-0 56 ا بالطائد غوت )و يمن بالله ققد الليينتبا سورة الدقرةم ارا 2 1 547 به اس - وى .ه - ا ااه الى 1 ا 5 0 دار إلا اهنجرثّها الشياطين ثلثهن يوما ولا يدخلها ساحر ولا ساحرة اربعيى ليلة يا علي علمها ولد و اهّلك و جيرالك فما نزلت أية اعظم منها - وعن علي رضي الله عنه سمعت نبيّكم صلّى الله عليه و أله و سلم على واد المي رو هو يقول من قرأ أآبة الكرسي في دبر كل صلوة مكتربة لم يمنعه من دخول الجثْة ١|‏ الموت و يواضب عليها الصديق او عابد و من قرأها اذا (خذ مضجمه إمنه الله عائ نفسة و جارة و جار جارة و الابيات حول - و تذاكر الصحابة رضوان الله علههم افضلٌ مافى القران فقال لهم غلي رضي الله عنة اين انتم عن آية الكرسي .ثم قال قال لي رسول اللّه ملى الله علية و أله وسام يا علي سي البشرادم و سيل العرب محمد ولا آخر وسيد الفريس سلما و سيد الروم ميك و سيد اأحبشة بلال وسيد الجبال الطور و سيد الايام يوم .الجمغة وسيد الكلام القران. و سيد القران البقرة و سيد البقرة أية اللرسي - قلت لما فضاءت له سورة الاخلاص من اشثمالها على توحيد الله تعالى و تعظيمه و ت*جيدة و صفاته العظمى و لاعذكور أعظم من رب العزة قما كان ذكرا له كان افضل من سائر الاذكار و بهذا يعلم ان اشرف العلوم و اءلاها منرلة عند الله عام اهل العدل والترحيد ولا يغردّك عنه كثرة اعدائه فسان العرانين تَلقاها ممحسّدة » [2 اكْراه فى الدين ] اي لم بجر الله امر الايمان على الاجبار و القسرو لكن عا ا و الاختيار و نحوة قولة د مهس لم م عه اهمهي لعسصمم تن تعالئ و لوشاء رَبك أمى من 5-7 الأرض كاج الجفيعا! ناديح ل انس حَنى , را مَوْمِنين لي لوشاء تقسرهم على الايمان و لكذه. ! الال أرلة اقم ريفلى تقار [ فد تين الرشْد من لفغي ته مير الإيمان من الكفر بالدلائل «الواضحة .. [. فمن يكن بالطّاغوت ] فمن اختاراكفر بالشيطان ار اللصام ‏ والايمان بالله [ قد اسنمسك با بالعررة. الوقى ] من الحبل الوثيق المحم المامون انفضامها لي انقطاعها وهذ| تمثيل للمعلوم .بالنظر و الاستدلال بالمشاهد المحسوس حتى يتصوره السامع كانه ينظر اليه بعيذه نيعم اعتقاده والتيقن به- وقيل هواخبار في معنى النبي اي لاتكرهوا فى الدين ثم قال بعضهم هو منسوخ د 2-2 601 وه مم . 1 3 3 0 50 رد بقوله وجامه الكعار و للوندامعيري واغلظ عليم و قيل 06 اهل الككاب خاصة لانهم خصنوا 2 باداء الجزية -.و روي انه كان لانصاري من بفى سالم :بن .عوف ابنان فتنصرا قبل ان يبعث رسول الله صلى 3 ا ا 0 :5 1 00 - 3 ال ف - 1 0 10-5 1 لط ء 5 . 26 : ٠.‏ 0 5 رسول الله صلى الله عليه و اله و سلم فقال الانصاري يا رسول الله أيدخل بعضى النار و انا انظر فخزلت 0 !> م # 2 مس ا وه 6 ٠.‏ - 1 0 - اهيا ء | اللى ولي "الديرق دوا ] اي ارادوا ان يومدوا يالطف بهم حتى اخرجهم بلطفة و تاييدة من 2 مس سم" 5 . و 4 الكفر الى. الايمان * [ و الذي كَمَروا ] اي صمموا على الكفر امرهم على عمس ذلك - او الله وا سؤرة البقرة ” العزه م ّ )] 11 ير (تأخده سند و و م 0 اذ 0 ى السمرت كن فى رض م تمن ذْ] الذي 0ك عاد الا م" جم 082 ل مياص 7ت عا وه 61142 هاس نز عر ضرم و وبروم ممه 2 عه اعم ١١6‏ موممه يعلم ما بون ايديهم وما 0 31 ولط بختديل ع من 5 1 بما شاد رسع كرسيية ابيشوت والارض* ل ا ات س ” موووو م دوم انود حعضي : متكي يط 6 ان يعلم و يقدر ٠‏ و[ يوم ] الدائم القيام بتدبيرااخلق وحغظه - و قرئ العام و العم » و [ السئّة] مايتقدم الفوم من الغتور الذي يسمى التُعاس قال ابن الرقاع العاملى ه شعر ه وسنان اقصدّه النعاس فرقت ٠‏ فى عينه سنّة و ليس بنائم ه اي لا ياخذه نعاس ولا نوم وهوتاكيد للقيوم لان من. جاز علية ذلى استجال ان يكون قيوما ‏ و منه حديث موسى انه سأل الملائكة وكان ذللمك من قومه ,كطلب الرية إينام نا ماوبدو الله الهم ان يوقظوه ثلثا ولايتركره يفام ثم قال خد بيدلت قارورتين مماوتينٍ ناه هوالت اللله علي النعاس فضرب احدلهما على الاخرى فانكسرتا ثم ارحى اايه قل لهؤلاه اني أمسلك السموات والارضَ بقدرتي فلو اخذني نوم او نعاس لزالا مروت كل تل لج موري شرج وكنزيائه وان عدا ومو 0 اذا أذن له فى العلا ا « [ يعام سس وت مى ه6 اه مدعه العقلاء | حال هم 57 اس سان والانبياء ه [ .من علمة دعن مه 0 2 ره اس وهر 203 ول وها و لأا قاعد؛ كقوله اك الوا بام 31 وا ست 29 بيمينه من غير تصورقبضة وطى ويمين انما هو تخييل لعظمة شانه و تمثيل حسي الا ترى الى قوله ونه دروا الله حَقّ كدر - والثاني وسع عله وسمي العلم كرسيا تسمية بمكنه الذي هوكرسي العالم -ر الثالمك وسح ملكه تسمية بمكانه الذي هو كرسي المللك - و الرابع ما روي انه خلق كرسيا هوبين يدى العرش درنه السموات و الارض رهو الى العرش كاصغر شيرع و عن الحسمى الكرسي هو العرش » [ ولايوذن» ]ول يُثقله ولا يشق عليه » [ مهما ] حفظ السموات والارض » [ وهو لاي ] الشان [ المَظيْمٌ ] الملى والقدرة - فا قلت كيف ترتبت الجَملٌ في أية الكرسي من غير حرف عطف ‏ قلت ما منها جملة الارهى وازدة عل سبيل الجيان لما ترتبث عليه و البيان منحد بالمبين فلو توسط بينهما عاطف لكان كما تقول |! ,1 بين العصا و احاتها - فالاولى بيان لقيامه بندبير الخلق و كرنه ميَيْمنا عليه غير سا عذه ‏ و الثانية لكونة مالكا لما يدبرة - و الثالثة لكجرياء شانه - و الرابعة لاحاطقه باحوال الخلق وعلمه بالمرتضى منهم:المسترجب المشفاعة و غير المرتضى ‏ و الخامسة لسعة علمه و تعلقه بالمعلومات كلها او أجلاله و عظم قدره - أن قلتت :5 ٌ 3 3 ١ : 1 5 5 2 ٠. - هم‎ . 8 - 2 د 02001026 م ممما بعرم س 6 مم مجم وم ص م5 ثم مك وى مس برىي؟ - > امم - مب>” مومس ممدرا م دوابر بيرم مداو ره دم م وم 2-2 اع 2 206 : ٠.‏ و اتِينًا عيسى ابن مريم البيدث وايدنة بروج القدس * و لورشاءا الله ها تند آذه ن من بعدهم وإعو... ..» مو مد 12 جرم لس وعره وى رس ماس اعبرم 2م سلس وده وه احا اد تار يلوا نوم من أمى و صنْهم من كف ل ولو شاد الله ما المت 3 ولك الل 5 - يفعل ما يريد © ايها الي ا اراس 01 الم اميد لكام رقفل ع 62 269 وو ودس 1 2 بير جح -22 و الكفرون هم الظلمونى © أله اله اله الا هو الي مالا بخفى لما فيه من الشهادة على انه العم الذي لا يشتبه و المتمهز الذي 9 يلتبس ويقال للرجل كن “نعل هذا فيقول احدكم او بعضكم يريد به الذي 00 اشر بنحوه من الأفعال نمكون انم ملع التصريعم به و اذو بصاحبه ا عن اشع رالناس فذكر زهيرا و الذابغة ثم قال لراش كنت لناكرىا الثالمت اراد نفسه ولو قال ولو شدُت لذكرت نفسي ل يُعْصْم امره - وبجوزان يريد ابرهيم ومحمدا و غيرهما 0 ارلى العزم ان - وعن ابن عباس رضي الله عنه كذا فى المسجن نتذاكر فضل الانبياء فذكرنا نوها بطول عبادتة و ابرهيم بكُلته و موسى بتكليم الله اياه و عيسى برفعه الى السماء و قلذا رسول الله افضلٌ منهم بعك الى الناس كافة و غفرلة ما تقدم مى ذنبه وما تاخرو هو خاتم النبياء ندخل فقال نيم انتم فذكرنا له فقال لا يذبغي لاحد أن يكون خيرا من بحيى بن زكريا اله انه لم يعمل سيئة قط وميم جنا اه سام د الانبياء بالذكر. - 3 كلت لما ارتها من الآيات العظيمة مدن ت الباهرة و لقد 1 الله وحجهة التفضيل حيث حجعل التكايم من الفضل و هواية من اليات فلا كان هذان النبيان قد إرتيا ما اوتيا من عظام الأواث نخضًا بالذكرفي باب التفضيل وهذا دليل انق يد تفضيل باليات منهم فقد فصل على غيرة ولما كان نينا صلى الله عليه و الغ وسلم هوالذي اوتى منها مالم يوت احد في كثرتها و عظمها كان هو المشهود لك داحراز تصبات الفضل غير مدافع الهم ارزقنا شفاعته يوم الدين * [ ولوشاء الله ] مشية الجاء سيول على دين ] من بعد الرسن لاخدلافهم فى الديى وتشعب مذاهبيم وتكفير بعظهم بعضاء[ ول 5 احتافوا تملوم 0 ] لالتزامه دين اانبيا؛ وو - 24 52 عام اص وهنا 2 كدرق] لاعراضه عنم > [والواش]ك اهرما اقلز1] كررة للتاكيد »[ و لعن الله يعد ليما ير 1 من الخذان و العصمة » [ انقوا مما ركنا كم] اراك الانفاق الواجب لاتضال الوعيد به ©[ من قبل ل 2 18 لاتقدرون فيه على تدارك مافاتكم من الانفاق للنه [ 1 بِيْمَ : نيه ]حنى تبناءوا ما تنفقونه [ وخْلَةَ ] حتى يسامحكم أخلاءكم له وار اردقم إن خط عنم ما فى 0 ارالعسنيا ل تجدوا شفيعا يشفع ا لان الشفاعة ثمه في زنادة الفضل « غير*[ و الكفرون 5 هم الظلمون ااا رون ل | الكو يهم الظ لذرق يها ل والكفرر 0 يا الخرزاة © اعم وم ا 2 و من لم بحم , ولانه جعل سَ مم 0 ما ره م مش ا ععر»ى ترك الركرة من صغات الكقار في قوله و ول ل تأمشركين لين ؛ ا ل ل م ولا شفاعة بالرفع « نز َي ] البائى الذى لا سبيل ءايه للغناء و هو عاى (دطلاح المتكامي 00 يصم - شورة القرة الحرر سر )48( 0820 0 ا 2 م مه ءءء م6 2 دم وده رمس مور بومس اس إلص و وعم مداخ دومع ا فيزموهم ١‏ باذ الله جد 0 الف مه مايا ل هلال 6-2 فا بعضهم ؛ يدض سد الأرض ولك الله دو قشل ل العلميى 6 تلك ابت الله وها علَيلك بالعق * مع ىم م وم د[ معرمه 2ه موس [إبرس سيرم صوص ررم نس | سد و اذك لمن الْمرسَلينَ © تلك الرسل فقمّلنا بعضهم على عض ” منهم من كلم اللهر رع بعضهم درجت ” اسودّت شفاههم و غلبهم العطش « 5[ جالرت ] جبار من العمالقة من ارلاد عمايق بن عاد و كانت بيِضنه فيها ثلثمائة رطل » [ ونث أَنْدَامَنَا ] وهب اذا ما نثبت به في مداحض الحرب من قرة القاوب و القاء الرعسب في قلمب العدر و نحو ذلك من الاسباب * كان ايشى ابو دارد في عسكر طالوت مع سنة من بنيه وكان ذاوّد سابعهم واه و صغي ر برع الغذم نأرحي الى اشمويل ان داؤد بن ايشى هو الذي يقتل جارت فطلبه من إبية فجاء و قد مرفي يقه بثاثة ا+جار دعاه كل واحد منها ان ؛>ماء وثاات له انى تقتل بذا جالوت فعملها في مخلاته و رمى بها جالوت فقتله و زوجه طالوث بذنّه - و روي انه حسده اران قتله نم تاب » [ وَانْنهُ الله لمك ] في مشارق الارض المقئسة ومغاربها وها اجتدعت بنذو اسرائيل على ملك تطفيال اناق و العكمة ] والنجوة » 0 مما يشا ] من صنعة الدروع و كلا م الطير و الدراب 0 * [ ولوك دنع الله ادس ] ولول ان الله يدفع بعض الذاس بجعض و يكف بهم فسادهم هم اغالب المفسدون و فسدت الارض و بطلث هنافعها و تعطاث مصااعها من ١أحرث‏ و النسل و سائر مايعمر الارض . وقيل و لول ان الله ينصر المسامهى على الكقار لفسدت الارض بعيّمت الكفارفيها و قتل المسلمينى او لوام يدفعهم بهم لعم الكفر و نزلت السغطة فاستوصل اهل الارض ٠‏ [ تلك أيث الله ] يعنى ااقصص التي اقنصها من حديث االوف و اماثتمم و احيائهم و تمليك طالوت و اظهاره بالاية ابت هي نزول التابزك ,من /المماء :و غلبة «الجيابرة علع يد صبي' » [ بالق ]‏ باليقين ,الدئ ١‏ يشلك فيه (هلّ الكناب لانه في كتبهم كذلك » [ وَإدك لمن المرسلين ] حيث تخبربهامى غير ان تعرف بقراءة كاب م 0 تللك الرسل ] اشارة الى جماعة الرسل الني ذكرت قصصها فى السورة او الني نبت عامها عند رسول الله هن للريد ته يمست ] لما ايجب ذلك من تفاضلهم فى الحسنات ٠‏ [ نمم كلم الله ] منيم من فقمله الله بان كلمه من برس يا يو رنيو ردانارا دام - و قري كَل الله بالنصبب ودرا اليماني كالم الله من المكالمة و يدل عليه قولهم كليم الله بمعفى مكالمة . [ ررفع بعصم درجات ] إبي و منهم من رفعة على سائر الاذبياد فكان بعد تغاوتهم فى الفضل افضل مفهم بدرجات كثيرة و الظلهر انه اراك معمدا صلى الله علية و إلةو سلم لانه هو المفظّل عليهم حيث ارتي مالم ينه اجد من :الايات المتكائزة المرتقية الى الف اية او اكثرو لولم يوت الا القران. وحد: لكفى به فضلا منيغا علئ سائر مااوتى الانبياء لازه المعجرة ااجاقية عاى وجه الدهردون سائر المعجرات رفي هذا الابهام من تعخيم فظله ر اعلاء قدره ) 1910 ( مامه وترم هة رروده هه 6 روه ماه 2 ج و9 ان في ذلك ليه لكم ان كتنم مؤعذين ّ 5 تسل طالوث بالكو كَل أن الله كليم بخ فمن عرب مله اين منى ” ومن لم يطعمة ‏ كانه 6 ا من 0 0 ود ل ريو 0 2 لير ودس ع وء عه وو ست يخس سجر : فلما جاوزه هو والّدينَ امذوا معة قالوا آّ طَاقعّ كك لوم بجالوت و و توه " قل الذي يظنونى ألم مر لله - كم من فلّة فنّة كليل غلبت فنَةُ كتير باذن الله الله مح الصجرين © ل رهشل حتى مار في حمم غير المتعدي كانفصل - وقيل فصل عن البلد فصولا - و جوز ان يكون فَصّله مَضْلا و قصل فصولا كوقف و صف و نحرهما - و المعثئ انفصل عن بلده بالجنود - روي انه قال لقومه لا بخرج معي رجل بنى بخاء لم يفرغ منه ولا تاج رمشتغل بالنجارة ولارجل متزوج بامرأة لم يبن عليهها و( ابنغي الا الشاب الخشيط الفارغ فاجتمع اليه ممن اختاره ثمانون الغا وكان الوقت قَبظا وسلكوا صغازة فسالوا اد 8 الله لهم خهرا فقَالَ [إن الله متام ] بما اقترخكموه من النهر [ من شرب نه ] فمن ابقدأ : رين الخير بان كرع فيه [ فيس مني ] فليس بمتصل بي و ملحد معي من قرام فلانى مني كانه بعضه 'اختاطهما واتحادهما - وبجوز ان يراد فليس من جملتي وأشياعي *[ دم لم طم ]| واصر لم بذقه مطحم الشيع اذا ذاقة و مذه طعم الشييىع لمذا قه قال ع © وان شكيت لم اطعم نقاحًا ولا بردا * الاترئى كيف عطف عليه البرد و هو الذوم ويقال ما قث عَماضاً ونحوة من الابتلاء ما بلي به اهل يله من ترف الصيد مع اتيان الحيتان شُرْعًا بل هو اشن منه و امعمب وإنما عرف ذلك طالوث ت باخبار م ى الذبي وان كان نبا كما يروئل عن بعضهم فبالرحي - وقريك ' بتر بالسكون - قان قلت مما استثني قوله [ لمن ادرف ] قلت من قوله فمن شرب مَنْه فلس مني و الجملة الثانية فى حكم المتاخرة الا انها قدت للعناية كما قدم و الصبنُون فى قوله أن لذي امنوا و الذين ها 2# الصجنُونَ اعد الرخصة في اغتراف الغرفة باليد دون الكرر ع و الدليل علية قرلغ [ َشَربوًا مله ] اي فكرعوا فيه 1 با منهم ] - و قريك غرفَة بالعتم يمك لمضد رو الضي م بمعنقق التغروف اد وقرأ أبى و العنش | ا ليل بالرفع و هذا من ميلهم مع المعنى و الاعراض عن اللغظ جانبار هو باب جليل من علم العربية فلماكانى معنى َعَرِيوا مده ني معنى فلم يطيعوه 0-3 عليه كانه ثيل فلم يطيعوة ييل مثمر و نوه قول الفرزدق » ع »! م يدع * من المال الا مَسْوَىك او مجلف ٠‏ كانه قال لم يبق من المال إلا ميث ١‏ وصلحا لاسرا امج طالرت لئاه ام وائرقة عشررجة » [ واف أمَهْوا ] يعنى القليل [ قال الذين يظلُون ] يعنى الخُلص منم الذين نصبوا بين اعيخم لقاء. الله و ايقنوه ار الذي تيقنوا انهم يستشهدون عما قربمب و يُلقون الله و المؤمئون #ختلفون ف قرة الِقيى و نصوع. البصيرة - و قيل الضمير في قفاوأ ١‏ طَاقةَ لَنا للكثير الذين الخزلوا و الي يَطُنون هم القليل الذين ثبتوا معه كانهم تقاولوا بذلك و الخبر بينهما يُظبر اولك عذرهم فى الانخزال ويرك عليوم طكلاء ما وعتدرون به 3 وروي ان الغرفة كاننك تكعهى |! لرحلل لشرية و 1 داوتة والديى شربوا مخ سورة البقرة الجر 3 أو ١7 ' سورة البقرة اأجرء حُ 5 م (44ا ) روا ل 0 لين وه 6 عرومتر ماه 2 2 س ماس مترى عم تي ره 50 ا" ل واسسع عَليْمُ © و قال لهم بيهم م6 ىم دى سم هومعءه” ”ردي سه 2 انا إزاعوة 2 امات اس 2 ع هو الذي اختاره عليكم و هو اعام م بالمصالم مفكم و ( اعتراض على حكم لله ث, ذكر مصاستينى ي انفع مما ذكروا ى النسب والمال وهما العا م المجسوط و الجسامة واالظاهرٌ أن المراد 5 المعرفة بما طاجوة لاجله 53000 و تجوز ان يكون عالما بالديانات و بغيرها - وقيل قد أرحي اليه ونب و ذلك ان الملك لابن إن يكونى من اهل العلم فان الجاهل مزدرى غير منتفع به وان يكون جسيما يملة العينى جهارة نه اعظم فى النفوس وشيب فى القلوب *[ و البسطة] السعة و الامتداد - و روي ان الرجل القاثم كانيمه يده نينال راسه»ء [ يوني ملكة من يس ] الي المالكٌ له غيرمنارع ل يستصلد المللكه [ وَاللهُ وآسّم ] الفضل و العطاء بوسع على من ليس + سعة من المال و يغنيه بعد الفقر»[ عَليم ] بمن يصطفيه تلملك » [ النابوت ] نوق نونو كان موسى علية السلام اذا قاتل قدمه فكانت تسكن نغوس بذي اسراثيل ولا يفرون *و[ السكينة ] السكون والطمانينة- وثيل هي صورة كانت فيه من زبرجد او ياقوث لها راس كرائل الور روتنك اكدنيه و جذاحا كَدآن فيرف الذابوت نحو العدو وهر يمضون معه فاذا استقر ثجتوا و سكنوا و نزل الخصر- وعى علي رضي الله عذة كان لها وجة اورم هفافة +[ و بَقيّةُ آهي رضاض الالوا وعصا موسى و ثيابهة و شييع ار ع لل بعد موسى فنزلت به الملائكة تحمله وهم ينظر ون الية يل ذلك آية لصطفاء الله طالوتٌ - و قيل كانى مع موسى ومع انبياء بني اسرائيل بعده يستغتحون به فل غَيْرثُ بنو اسرائيل غلبهم عليه الكفارٌ فكن في ارض جالوت فلما اراد الله ان يمف طالوت اصابهم ببلاذ حتئ هاكك خمس فدائى فقالوا هذا بسبب:التابوت بين اظي, رنا فوضعوة على نورين فسافهما الملائكة الى طالوت - وثيل كان مى خشب ادر مموها بالذنهمب نوا من تله اذرع ضٍْ ذراعين - وقرأ أبي و زيد بى ثابت التَابوه بالباء و هي لغة الأنصار- فان قلت ما وزن التابوت - قلت ( بخلو من ان يكون كُعلوتًا او فاعرلا فلا يكونى فاعرلا لقلته نعو ساس و قلق ولاذه تركيب غير معزوف فلا يجوز ترك المعررف اليه فهو اذا تعارت من الوب و هو الرجوع لاذه ظرف توفع فية الاشياد و تويعه فلا يزال يرجع اليه ما #خرج منه وصاحبه يرجع اليه نيما #حنذاج اليه مى مودعاتة - و اما مى قرأ بالهاى نهو فاعول عندة الاافيمن جعل هاءة بدلا من الناء لاجتماع.ما فى الهدس وانهما من حروف الزتّادة و لذللك ابدلث من تاه التانيك - وقرأ ابو السمال سيَْةٌ بغتم السين و التشديد وهو غربسب- و قرع بحملة بالهاء < فا ىقلت من [ آل ل موسى و آل هرون ] - قلت الانبياء من بدي 1 بعدهما أن عمران هو ابن تاهق بن لارى بن يعقوب فكن ارلاد يعقوب الما - و يجوز ان يراد مما تركة موسى .و هرون و الآل متهم لتفخيم شانهما * [ مَصَلّ ] عن موضع كذا اذا انفصل عذه و جاوزة واصله فصل نفسه ثم كثرمحذوف المفعول «سجتةنيينته تبحس سند 2 2560 م ممضمء2 هه ا ا ا 3 اضااه 0 ابعمق لذا ملكا نقائل في اسبيل الله * َال هل سين كنب لهم ادال ل اتا ل 5207 ممه رما امود 00 ل ثقائل ف سد لٍالله كد جنا من ديارنا و ابنائنا “كلما تسب لخم م القكال تور 0 و لله 0 ل جم مم ورره سمل اممو ليم بالظلمين © و كالم نمم ان الله قد بعمث كم طائوت ماك “الى نلك علينا فحن حمل تع مره مم ممه 2 0 احق بالملك منه ولم يوت سعة من امال َال 5 الله امطفده يكم او اشمويل +[ ابعث لنَا ملك ] انض للقتال معنا اميرا نصدر في تدبهر الحرب عن رايه وننتبي الى امره طَلبوا من تبِيهم نحو ما كان يفعل رسول الله صلى الله علية و أله و سلّم مى القامير على الجيرش التي كا يجبزها و من امرهم بطاعته و امتثال اوامرة - و روي انه ام رالناس اذا سافروا ان #جعلوا احدهم اميرا عليهم * [ تقال ] قريع بالنون و الجزم على الجواب و بالنون و الرنع على انه حال اي ابعثه لذا مقدرين القتال ‏ او استيناف كانه قال لبم ما تصنعون بالمللك نقالوا نقاتل - و قرت يقال بالياء و الجزم على الجواب و بالرفج على انه صفة لمُلكاً * و خجر عَسَيُْمٌ [ إلا ثقاتاواً ] و الشرطً ناصل بينهما ‏ و المعنى هل قاريقم ان لاتقاتلوا يعي هل الام ر كما اتودعة انكم لاتقاتلون اراد انيقول عسيتم ان لا تقاتلوا بمعنى اتوقح جَبّنكم عن القثال تَادّذل هَلْ مستفهما عما هو متوقع عنده و مُظئون و اراك بالاستفهام التقريرَ و تثبيت ان المتوقع كاثن و انه صائب في توقعه كقوله تعالى هل انّى على اأدْسان معذ التقربر- و قريك عسَيثم بعسر السينى وهي ضعيفة » [ و مانا الا تقال في سَبِيْلٍ الله ] ٍ اي داع لنا الى ترك القثال و اي غرض نذا فيه [ وقد خْرجِنَامن ديارنا 2 و ابنائنا ] و ذلك إن قوم جالوت كانوا يسكنون ساحل بحر الروم بين مصر وفلسطين فاسروًا من اناد ملوكهم اربعماثة و اربعين » [ ال تيا مهم ] قيل كان القليل نهم 'ثلثماثة و ثلثة عش رعلئ عدن اهل بدر*[ علي بالظلمين ] وعهد لهم على ظلمهم فى القعود عى القتال و ترك (الجهاد » [ طَالوْتَ ] اسم اعجمي كجالوت و داؤد انما امتنع من الصرف لتعريفة و تجمنه و زعموا انه من الطول لما وصف به مى اليسطة فى الجسم و وز نه ان كان من الطول فَعلُوت مذه إصله طولوت ال ان امتذاع صرنفه يدفع ان يكونى منه الا ان يقال هو اسم عبراني وَافقل عَربِينا كما .وافقع حنطا حنطة و بشمالاها 253500-39 بسم الله الرخص الرجيم رفن الطرر كنا تركان عرنيا كان أخذ سبي الخجدة ليون عبزانيالة [ ان )كيفك وام أبن و هو انكر لتملةة عَليهُم استبع اد له فأن فلت ما الفرق بين 'الواون في و لطن أحق + ولم يوت قلت الاولى للحال والثانية لعطف الجملة على الجملة الواقعة حالاقد انتظمتهما معاني حكم واوالحال - والمعقق كيف يتماثك عليذا والحال إزه لا يستحق التملك لوجود من هواحق بالمللك و اذه نقير ولابد للملك من مال يعتضد به - وائما قالوا ذلك لاى الخنوة: كانت في سبط لاوى بن يعقوب والمأّك في سبط يهوذا أم يكن طالو ت من |حد السبطين و لاذه كان رجلا سقاء اودباغا فقيرا - وردي آل 0 وعا إل حين طلبوا مذه ملكا ناتي بعض ]انكاس ابا ميملك عليهم فلم يسارها إلا طالوت 8[ قال 5 الله اصطفدة عليكم ]| :يريك ان الله 3 80 [أحاء 7 لاض أنه انا البقرة م سورةا ااجقر م الجن ( عاهو| ) 6 لد 26 ان .ا عدوت الله عه ال لمعيه مم وملم 3 صمو دم م 26 مم ده 2 5 حثنا على المتقينى © كذلك 000 لكم ايذه لعلكم تعقلون © الم تر الى الذين خرجوا من ديارهم رم روه 7 0 - و يَيَ > وت وه 2 إل ماعن بي زه 00 9 0 له حصا طٍِ م . 0 0 3 1 م الوف 1 د قال 0 الله مان 1 ان الله تَ 3 0 ع ولكن اكثر .6 07 01 م20 صم كك صخري كار دم "م ماضم ل نا | تطمقة ل اشن كي + 0 رن ا 0 0 من 2 : 7 5 2 00 ع اس ارس نامربيل من بعد بموسى ” اذ الوا لني لهم [ حَقَاعلَى مين ] كما قال ثمه حفًا على المتسنين - و عن سعيدبن ججيروابى العالية والزهري انها واجبة لكل مطلقة -وقيل قد تخاولت التمتيع الواحب و المستيب جميعا - قيل المراك بالمقاع نفقة اعدة *[ الم ذر] تقرير لمن سمع بقصتهم من اهل الكتاب و اخبار الا واين و تعيب من شانهم -و يجوز ان بتخاطب به من لمير ولم يسمع للى هذا الكلام جرئنْ مجرى المثل في معنى التعجييب - روي ان اهل داوردان قرية قبل راسط رقع فيهم الطاعون فخرجوا هاربين فاماتهم الأه ثم احياهم ليعتبررا و يعاموا انه لامفر من حكم الله وقضائة - و قيل مر عليهم حزقيل بعد زمانى طويل وقد عررت عظامهم ر تفرقت ارصالهم فلوى شدقه و اصابعه تعجبا مما رائ فاوحى اليه ناد نيهم أن قوموا باذن الله فذادى فنظرالههم قياسا يقولوى سبحانك اللهم و بحمدت لا اله الاانت - و قيل همقوم من بني اسرائيل دعاهم ملعهم الى الجهاد فهربوا حذرا من الموت ناماتهم الله ثمانية ايام ثم احياهم ٠‏ [ وهم الو ] فيه دايل على الالوف الكثيرة - و اختاف ني دُلك نقيل عشرة و قيل ثلثون و قيل سبعون و من بدع التفاسير الوف متالفون جمع الف كقاعد ر قعون ٠‏ فان قلت ما معذى قوله. [ قال لهم الله موا ] - قلت معناه فاماتهم .و انما جيى به على هذه العبارة للدالة على انهم ماتوا ميتة رجل واحد بامر الله و مشيته و تلك ميتة خارجة عن العادة كانهم امروا بشي نامتئلرة امتثالا من غير اباد و ا توقف كقوله تعالى ألما أصرة اذا رات نينا ن يقول له كن مبيرج راع تشجيع للمسلمين على الجهان و التعرض للشهادة و ان الموت اذا لم يكن منه بن ولم ينفع منه مغر فاولق أن يكون في سبيل الله [ لدو مطل على النّْسٍ ] حيمث يبصرهم ما يعتبرون, ده و يستجصرون كمابصر اولك و كما بصركم باقتصاص خجرهم - - اود مضل عَلَى اادّاس حيثك احدى ارلثّك لمعتبررا فيفوزرا ولوشاء لتركهم موتى الى يوم البعمث - والدبيل على العاساق هق القضة بعثا على الجهان ما اتبعه من الامر بالقتال في سبيل الله ع بل" و اعلموانان الله سَمِعٌ ] يسمع ما يقوله المتخلفون. و السابقون ٠‏ [ عَليْمْ ] بما يضمررنه ونفو من وراء الجزاء » [ اقراض الله ] مثل لتقديم العمل الذي يطلمب به ثوابه و القرض الحسن اهنا اجيم النفقة في سبيل الأ ٠‏ أمْعَانا كتير ] قيل الواحد بسبعماثة ‏ و عن السدي 5 كتير يلم كنيها لا الله « [ و الله يعض و يبْصط ] بسع على عباده و يقتر فلا تجخلوا عليه بما وسع عليكم يبدلكم الشيقة بالسعة ٠‏ [ و اليه ترجعُونَ ] #مجازيهم بما قدمتم ٠‏ [ لنَبِي لمم ] هو يوشع او شمعون م 5 ده 616 ماه مهم ومره ممده ىه هام ن خقكم كرجا از 'وكعانا, > 5 مدل تأذكروا الله كما علمكم سا آ 7 تعلمون .© و الذين ا تم سس عمل دمما 2 صل > اناا ل ا ا 2 يدوفون دم و درون إزواجا 2 رصي َ زواجهم م ل الخول ءَ عر إخراج ‏ 0 خرج.ن فلا جناح مروعه 56 3 06 عر ب وك اص مو فيما تعن : 3 انفسين سن معررف ” و الله عزيز كنم © و المطلّقت مَنَاعْ بالمعررف 5 فى الضلوة..[ [ قنتهى ] ذاكرين لمن ا انكل قائما - يعن عكرمة كاكولة كمون ى الصلرة فتْهُوا - وعن مجاهد هو الركود و كفت الايدي والبصر- وروي انهم كانوا اذا قام احدهم الى الصلوة هاب الرحمن ان يمد بصره او يلنفت او يقلمب اأصى او يحدث نفسه بشيرع من امور الدذياء [ كان خْعْتُمْ ] فان كأ بكم خوف من عدو او غيره [ ترج ] نصلوا راجليى و هو جمع راجل كقائم وقيام او رجل يقال رجل رَجِل اي راجل - وقرك فرجلا ؛ة بضم الراء و رجالا بالتشديد ورجلا - وعند ابي حذيفة البيضلرن فيل دخان المشنين او المسايفة فطلم ايلك “الوقوفت - ١و‏ اعذدا “الخنافع” يصاون افون" كل حال 7< 0 . - 2 ات > دوم ءا و الراكب بوسي و يسقط عنه التوجة إلى القبلة + [ فاذا هكم ] ناذا زال خوفكم [ فاذكروا الل كم دعل رهاس لم ص رمد كان كوتو تمموع ]. من اضلوق الامج :او هاذ[ التق فا تعزو الله على بالامع) وا كروك بالسببازة "كنا اج اليكم بما علمكم من الشرائع و كيف تصلون في حال الخوف وفي حال الامن ٠‏ تقديرة فيمن رأ وص بالرفع و وصية الذين يتوفون - او وحكم الدين يكوفون وصية لازواجهم - او و الذين يتونون اهل وصية اازواجهم - و فهمن قرأ بالنصمب و الذين يتوفون يوصون وصية كقولك انما انث سير الجريد باضمار تسي راو الم لاون | متوعرن اضياو تدا أعليم قرا عبد الله ع لهم الوصية واكم مَنَاعًا الى اأحول مكان قوله[والذيى ينودو مدكم و يدرو أزواجا وميّة (زواجهم' مَنَاها الى الحول ]- دقرأ ابي متام ازاجم مناعا- و روي عنه كسام آ لازواجهم - وصاعا نصمب بااوصية الا اذ! اضمرت يوصون فانه؛ نصرب بالفعل ‏ وعلى قراءة ابي صَنَاءًا نصب بَمنَامُ لاه في معنى التمتيع كقوللك الحمد الله حمد الشاكرين و اعجبني شرب للك زيدا ضريا شديدا » و[ كير الخراج ] مصدر موكد كقولك هذا القول غير ما تقول ار بدل من مَدَاءا ارحال من الأزواج 5 “خرجات - و المعذى ان حق الذين يتوفون عن ازواجهم ان يوصوا قبل ان يحتضررا بان تُمنّع ازواجم بعدهم حورلا كاملا اي يذفق عليبن من تركته و لا ل من مساكتيى واكان ذلك .في اول السلام ثم نسضت المدة بقوله أزعَة شرو عَشْرَا - و قيل نس ما زاد منه على هذا المقدار و تسوت النفقة بالارث الدي هو الربع َ الثمن - و اخناف فى السكذى فعذد ابي حنيفة و [سحابه 6 موده 1 6 2 5 مو 2 - 35 ع - ل سكذى لين » [ فيما فعلى في انفسين ] من التزين و التعرض للخطاب [ من معررف ] مما ليس بمنكر ١ 0-077 0 00 5 5‏ شرعا ‏ فانى قلت كيف دسخت الاية المنقدمة المناخرة - قلثت قد يكون الاية متقدمة فى الثلارة وهى ماي ص ماه متاخرة فى التذزيل كقولة تعالى سيقول السفهاء مع قوله قدترى تَقَلبَ وَجهك فى السسماد» [ و للمعلقت مَنَاعَ ] عم المطلقات بايجاب المقعة لهن بعد ما ارجبها لواحدة منهن و هي المطلقة الغير المد خول بها وقال سورلا الجقرة ١‏ رم ع 80" سورة الدقرة م لخر ” ع2 ) ١ك"‎ (( ياك "مااع دااع هأإعا0ى 20 ف م اورم ١ت‏ 6 ام اطول يك سم 2 د ل”» “رهم ووز او يعفوا الذي بين« عقدة التكج ”و ان تعقوأ اقرب للتقْرى او لانسرا الفضل بينكم أن الله يما تعملون 55-2 - و وممم ع بصي ر© بحافظوا على الصَلوت و الصلوة الو نطى "فوووا لله فتن © يععون و الذنساء يعون - قلت الواو فى الأول ضميرهم و الذون علم الرفع و الواو فى .الثاني لام الفعل و الخون مير م الفعل مبني «اثرني لفظه للعامل وهوفي محل النصب [٠‏ أو يَعقُو] عطف عاى مله * و الذي بيده ل 5 الت آ الولي يعني الا ان تعفو الدطلقات عن ازواجهى فلا يطالبنهم بنصف المهر و تقول سراق صا رانو ولخدسته و استمتّع بينكيغب اخذ منه شيئًا - اوعقو الولي الذي يلي عقد نكاحهن وهو مذهب الشافعي و قيل هو الزوج و عفوة ان يسوق اليها الم ركملا وهو مدهسب ابي حنيفة و الارل ظاهر الصحة_ وتسميةٌ الزيادة على الحق عفوا فيها نظراكا ان يقال كان الغالب عندهم ان يسوق اليها المهر عند التزوج فاذا طلقها إستح ان يطالبهابنصف ما ساق اليها ناذا ترك المطالبة فقد عفا عنها-او سماد عفوا على طريق المشاكلة - و عن بير بى مُطعم انه تزوج امرأةٌ وظلقها قبل ان يدخل بها فاكمل لها الصداق وقال انا اححق بالعفو- و عذه ل بن ابي وقاص فعرض عليه بثّاله فتزوجها فلما خرج طلقها وبعمث اليها بالصداق كملا فقيل له لم تزرجتها فقال مها علي فكرهت رده قيل فلم بعثت بالصداق قال فاين الفضل - و[ الْعَظْلَ ] التفضل اي و لا تذسوا إى يتفضل بعضكم على بعض و تتمروا ولا تسقصوا - و قرأ الحسى او يفو الذي بسكون الواو- واسكان الواو و الياد في موضع النصسب تشبيه لهما بالالف النهما اختناها » و قرأ ابونتيلك وان يُعفوبالياء عرو قري بوبلا نس وا لْعضْل بعسرالوار » [و الصلوة الوططى ] اي الوسطى بين الصلوات - ار الفضلى من ذولهم للافغادل !إلا ويس - وانما افردت و عطفث على الصّلوت ل( نقرادها بالفضل ر هي صلوق العصر - وعن النبي صلّى الله عليه و أله وسَلم انه قال يوم الاحزاب شغلونا عن الضلوة الوسطى صلوة العص رم" الله بهوتهم نار وقال عليةالسام انها الصلوة التي شغْل عنها سليس بن دارد حتى توارث بالجاب ‏ و عن حفصة انها قالت لمن كتنب لها المصحف اذا باغت هذه الاية فلا تكتبها حتى امليها عليك كما سبعت رسول الله ملى الله عليه و أله و سلم يقرر؟ها فامات عليه و الصلرة الْوسطى صلوة العصر - وروي عن عايشة رابى عباس رضي اللهعخهم و الصلوة الوسطى و صلوة الْمَصربالوار فعلى هذه القراءة يكو التخصيص لصلوتين - احدهما الصلوة الوسطى ما الظهرواما الفجرواما المغرف على اختلاف الروايات فيها - والثانيةالعصر- وقيل فضلها لما في رقتها صن اشتغال الذاس بتجاراتهم و معايشهم- و عن ابن عمر رضي اللهعنهماهي صلرة الظهرلانها ني وسط الخهار و كان رسول لله صتى الله عليه و اله وسلم يصلّيها بالهاجرة وام تمن صلرة اشن على امحابه منبا و من مجاهه هي الجر لنها بهن ملرتي النهار و ملوتي اليل - وعن تبيصة بن كويب هي المغرب لانها ور التهاةو2 تنقص فى السفرمى الثلث - و قرأ عبد الله وَعلَى الصّلوة 0 الوسطئ وقرأت عايشة رضي الله عذها و الصلوة الوسطلى بالنصمب على المدح و الاختصاص - و قرأ نافع الوسطى ور لله] ) ١41( صمة_- 0 م ممه مومع 30 26 حتى يلع الكدب 0 ور اي الله يعلم ما فى أنف 0 ا ار 56 إلى الله عور حَليِم © ع م مودو معدج بمو دم ددم مودق > ممسترهم ددا ل 2 و "جم إن لد مان تون ل ًا ل ترقة > ر متقن © على الموسع قدرة هه مو ملعم ج م >مموده وه >5 ماك مره وعلى المقترتدرة مناعا بالمعريف حَقًا على المحسنين © وان طَلعتموهن من قبل ان تمسوه ل 2 2 > هام م6مءه 20 وزرقة خرظم ين فريئصة فنصك ما فرضكم إلا أن يعفون لا تواعدوهن جماعا و هوان يقول لها ان نكسئك كان كيت و كت يريد ما يجري بينهما تحت اللعاف إل راجا زرب مجفت اع نر ضيه لذ أتخاشرنتبى للم - وقيل لا تواعدرهن سرا اي فى السر على ان المواعدة تين السرعهارة عن المواعدة يما يستعجى لذن مسارتهن فى .الغالب مما يستحيى م بن المرتاتمارة به - وعن ابن عباس رضي الله عذهما الا أن تقولوا و معروفا هو ان يقوائقا على وان لتقزوج غير * [ و2 تعزموا عفد الذماح ] من عزم اللمرو عزم عليه و ذكر العزم مجالغة فى الذبي عن :عقد الذكاح. فى .العدة لآن العزم على الفعل يتقدمه فاذا نهي عنه كان عن الفعل انبئ - ومعفاه ولا تعزموا عقد عقدة النكاح - و قيل معناه ا برح جروا يزيز نايا دادو يدن العام حب الدطا نرم لميدت الصيام»[ حثى يِبْلمَ لناب أَجَلَه] يعذي ما كنّب و فرض صن العدة +[ يعم مما ني أنْفسم] من العزم على سالانجوز ماخرو |واتعزصوا عليهيم زراب يماك بالعقوة * ليح ]ةليع م إتلجاب مهر [ ان طلقم الخساء 211 مالم تجامعوهن [ أذ تَفرضُوا ع فريضّة] الا أن تفرضوا لهنى نريضةااواختوخ تفرضرا بوفرض :الفريظة تسنية,المبر للك "إن المطلقة غير المسخولل بها ان سمى: لها,مهو ل نك له ل وأن لم د يسم لها فايس لها نصف مهر المثل و لكن المتعة 5 و الدليل على ان التجذاح تبعة المهر قوله و إن طَلتتموهن الى قوله فخصف ما فَرصْئُم فقوله ُخضف ما فَرَصْكُم اثبات للجناح المنفي ثمه- و المقعةٌ در ع و ملحفة وخمار عاى حسب اال عند ابي حنيفة .ان يكون. مهر مثلها اقل من ذلك لها لاقل مى نصف مهر المثل و من المتعة ول تنقص من خمسة دراهم لان اقل المهر عشرة دراهم فلا تنقص من نصفها ٠‏ و[ الموسع ] الذي له سعة » و[ المقر ] الضيق الحال » و [ فَدرَه ] مقدارة الحو بطيقه لان مايطيقه هو الذي يختص به - و قريع بغتم الدال و القدر و ادر لغقان ‏ زع النن ملي لله عليه و اله و سلّم انه قال لرجل من الانصار تزوج امرأة ولم يسم لها مهرا ثم طلقها قبل ان يمسها أَمَتَعلّها قال لم يمى عندي شيع قال متعها بقلنسوتىف ,و عند |صحابنا لا تجسب المتعة :الا هذه وحدها و يستحي لسائر المطلقات ولا تجمب ٠‏ [ مَنَاءًا ] تاكيد لمقعوقن بمعنى تمنيعا [ بالمروف ] بالوجه الذي بحسن فى الشرع و المررة *.[ حَقًا ] صفة لمنَاعا لي متاعا واجبا عليهم اوحق ذلك حا ه [ على المُحْسنين ] على الذي بُحسذون الى المطلقات بالتمتيع و سماهم قبل الفعل محسنين كما قال صلى الله عليه وال وسلم من قدل قنيلا فله سلبه ٠‏ [ الأ ان يعفون ] يريد المطلقات ‏ فان قآت اي فرق بين قولف الرجال اع سورة البقرة م سور الدة 5 2 م ع 1 0 و مرعمس 3 32 معمعو لمع سمس مس روص ص ه؟ س د وصمدا سم اذا 0 مدع 5 0 يكم 9 ة 5 شه ن بالمعررف ” و الله ب تعملونى خبير © ولا جداح, 0416 هم ويه م ا دخ م 1 ماع اود بوم د عه عليكم فيما عرضكم د به من خطبة لس 1 وأكدندم : في قمر علم الله انهم سند كرونين و لك كن لا نواعدرهن © ت عمسرمعم صمب 03م ادال فر ا متنا < و تت مف لتقي هم >> .م 0 ١ 6و واو نت سه * ١‏ ماس ميرهة اله اس سمه سم م صا فيه قوله تعلى ان لبثدم الآ عشرا - ثم ان لَبِتثم ال يوسا » 70 لغن أجلن ] فاذا' انقضت عدتينى [ قلا جناح عليكم ] اد يها الايمة وجماعة المسلميى [ فيما كن في العسمر دن التفرض للشطاب[ بال رف بالوجة الدي لا يذكره الشرع - والمعذى انهى لوفعلن ما 0 كنك الايمة أن يكفرهن 0 فرطوا 1 من : 3 4 - 5 الرعاة الا 4 لافيف درم 001 هوان يقول لها انك أجميلة او صالحة او نافقة و من 0 أن اتزوج و عسى الله ان ييشرلي امرأة صالحة ونحو ذللك من الكام المرهم انة يريد نكاحها حتى تحبس نفسها عاية ان رغيت فيه و! يصرح بالخكاح فلا يقول اذي اريد ان الك او اتزرجف او اخطبك ‏ و روى ابن ا له لمباركف ع ى عجد الرحمن اموسر 00 0 5 وانانفي و قدمي : ني الاسلا 0 لسع عدني والث 20111 اكات (نما 8 وك ع الله عليه و اله 0 )2 ايه وآلة 50 0 8 على يدة حتى اثر الحصير ني يدة ا تساملة ي فنا لت تلك خطبة > فآن قلت اى فرق ب العناية ر التعريض - قلت الكناية ان تذكر الشيى بغهر لفظه"الموضوع له و التعريض ان تذكر شيدًا تدل به على شين لم تذكره كما يقول اامعتان للمحتاج اليه جئدك لاسلم عايك و لانظرالى وجبك الكربم ولذاله تائرا" هع ه و حسبك بالتسليم مني تقاضيًا » و كانة'[مالة الكلام الى عرض" يدل لق فرص واينتين التلويم لانه لوح منه ما يريدة [ 1 7 في الْعْسكم ] او سكرتم 5 اضمرتم ني قلوبكم فلم تذكررة بالسنقكم -22هم عراس وور ووم لاامعرقين ولا مصرحين وك ا محالة فرق عن النطق ) ببرعجقكم ف ى ولاتصيرون ع5 2و 0 ي- ٠‏ ر ردمم ور م وه عنه وفيه طرف من التوبيخ, كقوله عام لله أذكم كذلم تختائون ن ألقسكم وركي تو - رم 2 حص 2ع" 2 03 سم 09 52م 5 اس قلت هو محدرف لدلالك قوله سددكرودجى عايه تقدير را علم الله دهم سكلكر, 3 فا 1 ١‏ تواع دوه د سرا- و الحمر وقع كذاية عن الذكا ح الذي هوالو طيى لانه ممايسرقال الاعشى ه شعر » ولا تقرين جارة إن سرّها» عليكف حرام فانككى اوتابد! ه ثم عبر به عى النكاح الذي هو العقد لاذة سبب فيه كما معل بالذكاح 6 ج23 > ره وموةس لان تَْولوا كود معررةً!] و هوان تعرضوا و لاتصرحوا ‏ فان قات بم يتعلق حرف (استثناء - دت با ترأ دوهن اى لا تواعدوهن مواعدة قط الا مواعدة معروفة غير منكرة أو لا تواعدوهنى إلا باق تقولوا[ ي لا تواعدرهن إلا بالئعريض ولا - جوز ان يكون استثناء منقطعا من نسرا لاه داه الى قولك لاتواعدوهن إلا التعريض 5 0 معاد قرا 0-4 3 طِ 0 7-< س2 مممره 5 >2 لان و َسَاورٍ 00 0 إن اردتم إن تسترا اوادكم فلا جااح عايكم اذا سامكم ما انيلم 5 2 "راك 2 دان ا 1 2-76 رم سادمءوم : و 7 2-6 - ع اما وم تم مالا ا سا يي «وينر | > اكع رف تدرا الل 0 ا 5 الله يما تعر بصير © و الكين يلودون صنام و يدرون ازواجا متداةة م اس موصءدربي مور 2 0 2 يلريص.., بانفسين اربعة أشهر اق عشرا وعذدك ابي حنيفة من كن ذا رحم حرم مذة وا عند الشائعي لانفقة كا عدا الرلة ار دل سل ررق من عصبته مثل الجد والاخ و ابن الاخ و العم وابن العم - و قيل المزاد وارث الاب و هو الصبى نفسه وانه ان مات ابوك و ورثة وجبت عايه إجرة رفاعه في ماله ان كان له مال فان لمكن له مال اجيرت الام على ارضاعها - و قيل على الوارث على الباقي من الابوين من قولة و ١‏ جعلة الوارتٌ منا [٠‏ تان ارا ل ] صادرا عن تراض منهما و تَاورٌ [ كذ كام يما ] في ذلك زادا على الحواين او نقصا وهذة توسعة التطديد + واتيل نمؤمو اغاية العولين 9القجاوز'و انها اعقدر تزاميهما فى القصال وادشاز هذا انا اذب م فلا كلام فيه و اما الام فلانها احق بالتربية و هي اءام حال الصي - وثرئ فان اراد استرضع مذةول من ضع يقال ارضئعت المرأة العنئار يا الصجي فتعدية 4 مغعولين كما تقول انحي العاجة و اد حك الجاعة فوا المع ان 'تسترظطعوا" احزام ٠"‏ كم ذف احد المفعولين للاشتغناء عنه كما تقول اسنيي ى الحاجة ولا تذكر اسك روي ا ع كل مععوا آم يكن احدهما عجارة عن الأول + [ اذاسآ 0 ى المراضع [ ما نيتم ] ما اردتم اتياءه كقوله تعال, ى اذا قمقم الى الصارة - ور مما انيدم َه وى ولاق اليه | نا اذا 0 ومذه 2 ذولم تعالى له كان وعدة : ماتيا لي مفعولا ‏ د روكل 50 عن عاد.م 0 انهم 5 ي مما اناكم الله و اقدركم عليه مى الاجر 1 وفوا مما جعلكم 0 خافين نم يه ولهبترن: التسليم بشرط للجوار و الصحدة و انما هو نداب الى الولى - و يجوز ان يكون بعثا على ان بكون الشيئ الذي تنطاد القع وطن رن بكر طيية النفس راضية فيعود ذللك اصلاحا لششان الضبى واحتياطا فى امرة 3 00011 فأمرذا بايتاءد ذاجزا يدا بيد كانه قيل اذا اديتم اليهى يدا بيد ما اعطيتموهن + [ 5 متعلق 0 5 5 570 : امروا أن يكونوا عذد تساب, الاجرة مسندشرى الوجوة ناطقينى 8 بالقول اأعميل مطيبينى لانفس المرافع بما > م مه وموم > وواه 55 5 اعمكنى حنى يومن تغريطين بقطع معاذيرهن ليه يدوفون منكم ] على تقدير<دذف المضاف اراد سم ع6 ل 2 لن١‏ 7 رج قرا للملا 0 فك 1 و ازواج الدين يتوفون مفكم [ تربص ادك مدال 0 بعدهم كقولهم السمن «-ذوان بدرهم - وذرئ يدوفون بفتم الياء | يد 0 ون اهراز وهي قرا :علي رضي اللرغنة “والديق 0 آنا الاسوه سود الد ولي كان ن يمشي خلة جذارة فقال له رجل ٠‏ من السدردق بكسرالعاء فقال الله تعالى كان !1 سات الشاعدة لء كرفي : 1 1 2 4 - 2ه م مدو تمدام > ما وبر ادهع الله عن على أن قمر اك ضع ا فى لح وتنا قضة هله العرا علا ع [الدكن 0 اربعة أشهم رد عشرا ] يعنددن هذة المدة وهو اربعة اشعرو عر ايام - وقيل عشرا ذهابا الى الجا ايام داخلة معها ولا ترا ام ظِ 55 95 ّ 5 ا 9 8 70 9 قط يستعملون التذكير فية ذاهبين الى الادام تقول صمت عشرا ولوذكرت 2 ت من كلامهم ومن الدين 500 سورة البقرة قَ سورة البقرة الحرر "ا ع: كا )١١58( وءهولدو 1 مووي سلس ى ”امه ممدممء جم وود و 0-8 2 دهمت مه دصمدا ةو د 22ج 37 0 م لمن آراد أن يثم الوضاعة و على المولود َه رزهن و كسوتهن بالمعررف 1 تف نفس لا ا 28-7 2 - ركم 2 ص ا 0 لا تضار والكة بولدها و 1 0 يواد و و ع1 ى الوارث 701 8 آرادا فصا ع تَراض وديا اراك الوالدات المطاقات و لمجاب النفقة وا“سرة لاجل الرضاع » [ و على الموو لَه ] و على الذي 2 له وهوالوالك- و [لَه] في محل الرفع على الفاعلية نحو عَم فى المَعْفُوبِ امهم - فان قلت لم قيل الموا دون الوالد - قلت ليعلم .ان الوالدات انما ولدن لهم لان الاولان للأباء و لذلكف ينسبون اليهم ١‏ الى الأمهات أَنْشْد للمامون بن الرشيد » شعره فانما امبات الناس اوعيةه مستودعاث و للاباء ابناء » فكان علههم ان يرزقوهن و يكسوه.. اذا ارضعى لهم ولدهم . كلاظار الاترئ انه ذكرك_ياسم الولد لحنيت' لم يكن .هذا المعذوى, وهو قرلة نان واحهرا يرسالا بجي وألد ع ود ره جار عن والدة ينا [ بالمعررف] تغسيرة ما يعقية وهوان لايكلف راحد منهما ما ليس في رسعه و( يتضارا ‏ و قررى 1 تَكَنَتَ بفتم الناء ولالكلف بالنون - وقرئ لا نَضَارٌ بالرفع على الاخبار وهو :حتمل البناء للفاعل والمفعول - و أن يكون الامل ضار بعسر الراء وتصَارربفتحها- وقرأ لا نَصَارٌ بالفقم اكثر القراء - وقرأ العسن بالكسر على النهي و هوحتمل للبنائين ايضا وبين ذلك انه قربك ل تُصاررولا تَضَارٌ با لجزم و فتم الراد الول وكسرها - و قرأ ابو جعف رلا تار بالسكون مع القشديد على نية الونف - وعن الاعرج لا تضَار بالسكون و التخفيف وهو من ضار يضيرة ونوى الوف كما نواه ابو جعفر او اختلس الضمة فظدّه الراوي سكونا- و عن كاتبا حر بن الخظاب لا تَضررٌ - والمعذى ( تضار والدة زوجها بسبنب ولدها و هوان تعذف به وتطلب مذه ما ليس بعدل من الرزق و الكسوة وان تشغل قلبه بالتغربط في شان الواد وان تقول بعد مما آلغها الصبي اطلبٌ له ظئرا وما اشته:ذاك .و ( يذار مولون له امرآته بسبسب ولدة بان يمذعها شيدًا مما ,وجسب عليه من رزقها .و كسوتها ولاياخذه منها و هي ريد ارضاعه ولا يكرهها على الارضاع و كذلكف اذا كان ميذيا الممععول نبو لهى عن ان يلحق بها الضرار من قبل الزرج و عن ان #لحق الضراربالزرج من فبلها بسيب الولد - و يجوز 1 و2 مه تضار اللي تربك يعون الجاد م عات د والدة بولدها فلا تسييى غذاءه لماي ا 0 ف كم 1 أناء ن الها ايف ابيا > ما الواك استخطاءا لها علية و اذه ليبس باجنبي منها فمن حقها ا نىتشفق عايه و كذدلكف الوالد 1 1 عنى الوارث ] »ع «موبرت سلس عطف على قوله و على المولر د له رزقون و كسوثين" و صا بينيما تفسيرة المعررف معترض بين المعطوف والهدعطرف عليه فكان الم لى ر عا وارث المواود له مدل مما وجبا عاية من الرزق و الكسوة لي ان مات المولود له زم من يرله ان يقوم مقامم ني أن يرزقها و يكسوها بالشريطة الني ذكردت من المعررف الجن جدسبا | الضرار - و قل هو وارث الصجي الدي لو مات الصبي ورنة ‏ و اخداهوا فعند ابن ابي نيلى كل من ورثة يف عايج بيت حب سح 0ن برك حصفي سنت سكيد م#صود حل عع سس سس شن .- ضضم ال مس موس دم موم وه ”مودو هم اسه أن يكحن ازواحتكة !ذا ا بيلهم بالمعررف “ ذلك رحبو 0 م ب بالله واأهوم ألآخر * ؛! عمدله| ص وو ص موع م م ضور ورد > ممممراة ع 5 ذلكم ازكى ل 0 وَاطْهْرٌ والله يعلم 3 لا تعلمرن 56 و الوالدت برض اولادهن حواون ماين الازواج الذين يعضلون نساءهم بعد انقضاء العدة ظلمًار تسرا ولعمية الجاهلية لابتركونين يتزرجى مر" شك فل الازواب داو المعنى) ران ينكحن ازؤاحون 'الدين» برقن نهم ويتصلحون لهن .و اما ان بخاطب به الاولياء في عضلهين ان يرجعن الى ازواجين - روي انها نزلت في معقل بن يسارحين عضّل اخته ان ترجع الى الزوج الأول - وقيل في جابربن عبن الله حين عضل بنثت عم له والوجه ان يكون خطابا للذاس ي لا يوجد نيما بينكم عضل انه .اذا وجد بينهم رهم راضون اا هن - والعضلٌ العبس و التضييق ومنه عضلت الدجاجة اذا نب بيضها فلم #خرج رهد رن هرمة شعر » وان قصائدي للك فامطنعني + عقائل قد عضلن مالم * و بلوغ الاجل على الحقيقة ‏ وعى الشائعي دل سياق الكلامين على افتراق البلوغين * [ اذا تراظوا" ]" اذ تراقت" الحظاب ,) والفاساء [ بالمعررف ] 00 و الدررة من الشرائط ‏ و قيل بمهرالمثل ‏ و مى مذهسب ابى حذيفة انها اذا زوجت نفسها بال من مهر مثلها فلارلياد اى يعترضوا » غان قلت لمن الخطاب في قوله [ ذَللتٌ يُرمَكا لاستادجوران يعون لوسرل الاه صلى الله علية وآله وسام ولكل احد و نجوه ذلك 0-0 ازكى لم و اطهر] مى. ادناس الاثام - وقيل ازكى واطهر افضل و اطيسب * [ و العم ] ما في ذللك من الزكاء و الطر [ و أنْثر تمر ] َ 6 و انتم لاتعلمونه ‏ او واللة يعلم ما تستصاجون به من الاحكام و القع وانقم تجهاونه ع[ برضن ] مل يتربدن في اذه خب رفي معنى ام رالموكد ه [ الي ] تركيد كتوله تلك عشرة كملَةٌ انه مما يُتسامم فيه فتقول اقمث عند فلانى حولي ولم تستكملهما ‏ و قرأ ابى عباس رضي الله عذهما أن يمل ام رار الزمامة يكشر الرام واالرضعة دروراى؛ثنم الرضاعة - واى يم الرضاعة برفع الفعل تقنبيها لآ بما تناخيهما فى الثاريل ‏ 6 تلك كرفا انظح قولة لم ارادبما قبله ‏ قلت هو بيان لمن توجة اليه الحم كقوله تعالى هيت لك لك يان للعيت بة اي هذا الحم لمن اراد اتمام الرضاع - و عن قتادة حولي كاملين 0 انزل الله اليسَرٌ و التخفيف فقال [ ام اراك أن ينم الرضاعةٌ ] | لخر النقضان . راون اسمن يسن ويلك بو ع1 يعض مده كه إن ذ ايك فق الغطارة ضر - وقول :الام :متعلقة بجرضعى كما تقول إرضعسك رفلانة لفن ولدة 5 يرضعن حولين لص اراد ان يتم الرضاعة م الأباء لان الاب بجسب عليه ارضاع الولد دون الأم و عليه أن 0 ظثرا ااانا نظت الم بارضاعة و هي مندوية الى ذلىك و لالجير علية ‏ ولاتجوز إستيجهار اللام عند ابي حنيفة ماداممى زوجةٌ اومعقدة من نكاح و عند الشافعي يجوزفاذا انتقضت عدتها جاز بالاتغاق - فاى قلت نما بال الوالدات مامورات بآن 1 لوه ملكت ياها ان اياون اضرا علي ريه الشدنك و اكلا هعم سورة. اليه الجرء ع ذا م ) 159 ( م عبر رمم لك برصر عي مه كدخ وروم م سس صل عماس ضسمم مم هدم 1 ممه يك فى ود 2 لل سورة الهقرة م كَانَ تانب لةلكلام علرينا و ترجه ان ظنًا أن يَقيما حدرد الله : وَتلك حدود الله ينها لقوم يعلمون © الجزء م ع ورا 3 22م عع اضاعة 7 مه ارممع وعم اسه 2 موه من م وعره رمطظ ام م عه 0 لَه فبلغن 0 ال (معروفك 0 ءا 0 لا 50 رار 0 02 مه ع درست 1 26 م «موعى مه - 1 مم2 لم 0 12 ع اس ور 5 1 العقاركن اا يبه “واوا 0 2 5 وَاذا د الس 0 2-6 ذما تقول فى النكاح المعقوى بشرط التحليل ‏ قلت ذهسب سفيان و الاوزاعي و ابو عبيد و مالك وغيرهم الى انه غير جائز وهوجائز عند ابي حنيغة مع الكراهة و عخه انبما اى اضمر التحايل وام يصرحا به فلا كراهة - و عن النبي ملى الله علية و أله سم انه لعن المتسلل و المسلّل له - وعن عمر رضي الله عذة لا أوتئن بعسل ولا ملل لهالا رجمقهما - و عن عثمان رضي الله عذه لالأنكاح رغبة فير مدالسة » [ فا طلقا ] الزرج الثاني » [ أنْ يُتراجعَا ] ان يرجع كل واحد منهما الى صاحبه بالزواج * [ ان ظَنًا ] ان كان ني ظنْهما :إنهما يقيمان .خترق الزرجية ولم يقل ان علما انهما يقيمان لان اليقيى مغمّب عنهما ل يعلمه ال الله و من فسر الظن ههذا بالعلم فقد وهم من طريق اللفظ و المعنى لانك لا تقول علممت ان يقوم زيد واكن علمث أنه يقوم وان الانسان لايعلم مافى الغد و انما يظن ظنًا ©[ مَبلمُى أجلم ] اي آخر عدتهن و شارفن مثتهاها والاجِلّ يقع على المدة كلها و على أخرها يقال العفر الانسان اج و للموت الذي يننهى به اجل و كذلك الغاية و الامد يقول الخوبون من لابتداء الغاية و الى لانتهاء الغاية و قال «٠‏ شعر» كل حي مستكمل مدة العمر » و مود اذا انتهى امد ٠‏ و يقسع فى البلوغ ايضا فيقال باخ الجلة: اذا شازفة و داناه و يقال اقذا .و صلت. ولم ' يصل . وانما شارف و لاله قد علم. ان" الامسالك, بعد تققى الاجل لا وجه له النها بعد تقضيه غير زوجة له و في غير عدة منه فلاسبيل له عليها ٠‏ [ فامسعوهى بمعروفب ] فاما أن يراجعها من ا عير ظليت ذ از اوالمر سمه(« [ أو سرحوهن بمعرزف ] واما ان يخليها حتى تنقضي عدتها و تدين من غير ضرار * [ و 3 تمسكوهى ضرارا ] كان الرجل يطلق المرأة و يتركها حتى يقرب انقضاء عدتها ثم يراجعها لا عى حاجة و لكن ليطولٌ العدة عليها فهو الامساك ضرارا » [ لتعََُْا ] لنظموهى ‏ و قيل لثلجئوه الى اانقداد » [ فق طلم نَفْسَهُ ] بتعريضها لعقاب الله ٠‏ [ و توا بيت الله وا ] لي جِدُوا فى الاخذ بها و العمل بما فيها و ارعوها حق رعايتها والا فقد اتخذتمرها عورا و لمن ابقان لمن ل جد من الام انما سقف لاحب واحازيك . يقال كئيبوذيا ر اثلا يلعي بالقوردة - و قيل كان الرجل يطلق و يعتق و يتزوج و يقول كنت لعبًا - و عى النبي صلى الله عليه والة وسلّم الك ان مود اولوق الطاق والذكاح و الرجعة * [ و اذْكُررا نعمة الله ليم ] بالاسلام وبذبرة محمد عليه السلام [ و ما انل عَلَيكمٌ من الكنسب و الحكمة ] من القران والسفة أو ذكرها معايلتها بالشكرو ايام بعاقها » [بعظام به ] بما انزل عليكم » [ فبلغى أجلي كذ تَعضلوهي ] إما ان #خاطبابة ميهتج :<جة او بت ا "ردي )١158( ل لات (<9 عركه بض - اذى ب 2ر1 ا 2 أن تهنا ل يقيما حدود الله » فان خقام الأبتيما اود الله لنت كوي به 0 201 و رمو سم ممع ورم ج > ماه َه كه و ١ه‏ موه 2 ك حدود الله ك1 تمتها و من يتعد حدر الله رفك مم هم طون © ذآن لق نه تل 26ومم 4 > > موده رمو إن الج تفدى نكم روجا عير * الغطاب للازواج وآخرة للايمة و العكام و نحو ذلك غير عزيزفى القرأن وغيرة و ان يكون الخطاب كله للايمة الحكام لانهم الديى يامرون بالاخذ و الايقاة عند الترافع اليهم فكانهم الاخذون و الموتون ه © [ مما اتيتموه 1 كا امطْيتمرجل من القسدانات لان بحام ليما 1 الله ] (لاان كاف ابروامان قوت إقامة حرلزد الله فيما يلزمهما مى مواجب الزرجية لما بحدث من نشوز المرأة و سود خلقهاه [ دَد جِدَاح مهما ] فلا جذاح على الرجل نيما آخلٌ ولا عليها فيما اعطث +[ فَيما أنَّْدَث به ] نيما فدث به نفسها واختلعت به مى بذل ما وتيت مر التهر- و الجاع بالزيادة على المهر مكررة و .هو جائزفى الحم - وروي ان امرأة نشزت عاى زوجها فرفعت الى عمر رذي اللماعتهة فاباتها في بيت الزبيل ثلمثفك لقال ثم دعاها نقال كيف رجدت مبيتك قالت ما بت منذ كنت عنده اقرلعيني منهن :فقال لزرجها اخاعها و لو بقرطها قال ققادة يعني بمالها كله هذا اذا كان الخشوز منها فان كان منه كره له ان ياخذ منباشيئًا و قريى اَن بكَاَاعالى البناد للمفعول و ابدال أن لَّ يما مى الف الضميرو هوم بدل الاشتمال كقوللك خيف زيد ا ان الذي طَلَمُوًا و يعضده قراءة عبد الله الى تكافوًا نار و ابي ال أن يظُدًا - وتجوز ان يكون الخوف بمعذى الظن يقولونى اخاف ان يكون كذا وافرق ان يكونى يد ل قبا الات كز الم روني اولصت د ررم بسترنتاء فان طلقها مرة ثالئة بعد المرتيى [ ك1 تل له ه م ييك] أشن كذ ذللكة التطليو سد تنكم زوجا غير ] حنى تنزر ج غيره والذكاح يسند الى المرأة كما يسند الى الرجل كما التزوج و يقال فانة ناكم في بني فا وقد تعلق من اقتصر عاى العتد فى التحايل بظاهرة و هو سعيد بن المسيسب و الذي عليه الجمهور انه 95 31 0 3 ّ 1 ل( بد من الاصابة لما روكل عروة عنى عايشة رضى الله عنها ان امراة رفاعة جاءت الى النبى صلن اللة / 2 لام ٍ ا ا 00 . 0 . .0 38 31 - َُ ا أت مثل هدبة الثوب و انه طلقني قبل'اأن بمسدييفقال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ١‏ تريدين ان و3 .- - 4 7 - 2 6 . 5 0 ل 3 ترجعى الى رفاعة لا حدى تدوقي عسيلته و يدوق عسيلتك - وروي انبا لجئتت ما شاء الله ثم رجعت 3 - . : | : ل فقالثت انه كان قد مسذئ فقال لها كذبت فى قوللك الاول فا سي و ك4 َْ 11 ١‏ 5 قل عهدت رسول الله صلق الله عليه و اله و سام حيجن قال اى مما قال فلا 0 إليه فلما قيضل ادوبكر الل مكله لعمر رضي له عن فقال ان اليكني بعد 5 هده اارجمئىف فمذعها ‏ فان أن قلت | سمو 5 ١‏ تملا جرد ” ع 56 ك1 2-1-7 ممه 00 > اليم 2 مك م هك خحٌ غلم ا 52 0 مثل الذي يهن بالمعررف ” و للرجال عضن الماع و الله عرش يم © الطلاق مرتن ع6 2 تي صعرم صما صة وبره دوو عادثه امَك لمعف أذ شرع | باحْسَان * و بحل لهم إن" تأفخدوا' هما !اتبتمرهن شليقا > سعداة 1 ولو مثل الذي علي ] ونجب لب من العق على الرجال مثل الذي يجب لهم عايهن * [ بالمعروف ] بالوجة الذي ل يُذكر فى الشرع وعادات الذاس فلا يكلفُمُم ما ليس لهى ولا يكلفونبى ما ليس لهم ولا يعنف اكد لاني صاحبه ‏ و المراد بالمماثلة ممائلة الواجب الواجب في كرنه حسنة لافي جذس الغعل نلايجب ءايه اذا غسلت ثيابة اوخبزث له إن يفعل نحودّللك ولكى يقابله بمايليق بالرجال » [ دَرَحَةٌ ] زيادة ى الحق وفضيلة - قيل المرأة تذال مى اللذة ما يذال الرجل وله الفضيلة بقيامه عليها وانفاته في مصالحها * [ اطق ] بمعنى التطايق كالسلام بمعنى التسليم اي التطليق الشرعي تطلياقة بعد تطليقة على و التغريق دون الجمع و الارسال دفعة واحدة و لم يرد بالمُرتيى التثنيةٌ و لعن التكربر كقوله * م ازجع البصر كني اي كرة بعد كرة لا كرتين اثنتي :و نحو ذلك من التثانى التي يراد بها التكربر قولهم لبيك وستعو يلك وتخنانيكت وهذ | زيلك ورذواليك عو قولةتعالئن مساك بمعرزف أو تسريم , باحسان ] تخييرهم بعد إن علّمهم كيف يطلقونى بين ان يمسكوا النساد بحسن العشرة والقهام بمواجبهن و بهن ان يسرحوهن السراح الجميل الذي علمهم - و قيل معناه الطاق الرجعي مرتان لانه لا رجعة بعد الثلكث فامُسَات مرف اي برجعة أو سيم باحسان اي بان ل يراجعها حتى تبي بالعدة او بان لا يراجعها مراجعة يريد بها تطويل العدة عليها و ضرارها - و قهل بان يطلقها الثالثة فى الطهر الثالمث - وروي إن فائة يندا زشول الله فلن الله ليوو اله رسام ران ع الثالثة فقال عليه السلا ار تسْريِم ب باحسان - وعند ابي حايفة و [محابه الجمع بين التطليقتنيى و الثلث بدعة و السذة ان لا يوقع عليبا ا( واحدةٌ في طهرام يجامعها فيه لما رربي فى حدينث ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه و أله و سَلّم قال لء' إنما؛ السنة ى تستنقبل الطهر استقباا فتطلقها لكل قرء تطليقة ‏ و عند الشافعي لا باس بارسال الثلمك لحديث الجلانق + الددي لاعن امرأته فطلقها ثلثا بين يدي رسول الله صلى الله عليه و اله و سام فلم يذمر عليه وهو يحيبا فاتت تدا الله فك الله علية واله و سلم فقالت يا رسول الل ل( انا ولا ثابت لا بجمع راسي وراسه شيى و الله ما اعيب عليه في دين ولا خاق ولكني اكرة الكفر فى الاسلام ما اطيقه بغضاً اتيخ ردي إن جديلة ينت عبد الاين أبن كانت تحمت ثابث بن فوس بى شماس او كانت ,تجغْظلة رفعت جانمي الخباء فرايته 'اقبل. فى عدة فاذا هو إشدهم سواد| افصرهم قامةٌ و [قجبجهم وجها فذرات وكان قد اصدقها حَديقة فاختلعءت منه بها و هواول خلع كان فى ااسلام - فانى قلت لمن الخطاب فى اج 0 9 -- 2 0 م05 دده 2 : 2 < ورم قولة 1 ولا حل كم ان تأخدوا أ ل دلت للازواج لم يطابقه قوله كان حعرم 1 يقيما ار الله وان 1 3 ! أ : 1 ا قات للايمة و الحكام فبوتلاء ليسوا باخدين مذين ولابموتيتن - قلت يجوز الامران جميعا ان يكون ال م8 ) ععاء م#بصموروج ده مهمد سم مامه ادو 20 ساومه - 0 5 1 - 1 ل برده لاك 5 0 ا اعرد مه 9 - ٍ- - ع 1 معو س موك سام را م ولم يقل طهران و قوله تغالى واللآنّي يكس من ايض من ساد كم إن ربدم فعدتون امه شر فاقام الشير مقام الحيض دون الاطهار و لان الغرض الاصيل فى العدة استبراء الرحم عيضن هو الذي يستيرأ به الارحام .دون الطهر و لذللك كان الاستبراء صن الامة بالعيضة ويقال اقرأت المرأة اذا حاضت و امرأة مقريع وقال ابوعمرر بن العلاه دفع فلان جارية الى فانة تُقرئها لي تمسكها عندها حتى تعيض لاستبراء - ف قلت فما تقول في قوله تعالى فَطَلَفُوْن لعدتهنٌ و الطاق الشرعي انما هوفى الطبر - قلت معذله مستقبلات لعدتهى كما تقول لقيذه لثلاث بين من الشه رتريد مستقبلا لثلمكث ومن كيين الثلك - فان قلت نما تقول في قول الاعشى ه ع ٠‏ لماضاع فيها من قرو ذ نسائكا ه قلت إراك لماضاع فيها من عدة نسائلك الشيرة 5 عندهم فى الاعنداك بهن لي من مدة طويلة كالمدة الني تعتد فيها النساد استطالٌ مدة غيبته عن إهله كل عام لفتحامه فى الحررب و الغارات و انه تمر على نسائه مدة كمدة العدة ضائعة لا يضاجعى فيها او اراد من ارقات. نسائك فان القرد و القاريع جاء! في معنى الوقنت وماك رداق لطيفكا !وال اطبزا - فان قلت فعلام انتصب تُلَنّةَ قروم - قلت على انه مفعول به كقولك المحتك ريتريص الغلا اي يفصن مضي ذلثة قروء او على انه ظرف اي يقربصى مدة ثلثة ذروه - فان قلت لماجاء المميز على جمع الكثرة دون القلة التي هي الاقراء - قلثك يتسعون ني ذللك فهستعملوق كل والحن ن الجمعين مكلك الخ رلاشتراكهما فى الجمعية الا ترى الى قوله فسن و ماهي الانفوس كثيرة - و لعل القرره كانت اكثر استعملا ني جمع قرد من القراء فاوثر عليه تذزيا لقليل الاستعمال منزلة المبمل فيكون مدل تواهم اللثة بشموع - و قرأ الزهري تله درو بغير همز ٠‏ « [ ماخلق الله ني أرحامين ] من الولد ارمن دم اليض وذلك اذا ارادت المرأة فراق زوجها فكتممت حملها لئلا يننظربطاتها اى تضع و للا يشفق على الولد فيترك تسريحها - اوكتمت حيضها و قالت و هي حائض قد طهرت إستعجالا للطلاق ‏ و يجوز ان يراد اللاني يبغين اسقاط مافي بطونهن من الاجدّة فلايعترفن به و #جعدنه لذلك نجعل كتمان مافي |رحامهى كذاية عن اسقاطة * [ إن كن يمن بالله و انهم الآخر] تعظيم لفعلهن وان من امن بالله وبعقابه لا يجتريئك على مثله من العظائم ه [ والجعول ] جمع بعل رالناء لاحقة لنانيث الجمع كمافى الحزونة و السبولة - ويجوزان يراد بالبعولة المصد رمن قولك بعل حسن البعولة يعني و اهل بعولتين ٠‏ [ أحق برذهى ] برجعتهن - و في قراءة 9 بردتهن [ ف يْذللك] ني مد ذلك القربص-فان قلت كيف جعلوا أحق بالرجعة كان للنساء حقًا فيا قلت الك ان اارجل ان اراد الرجعة وابثها المرأة وجسب ايثار قوله على قولها وكان هواحق منها لان لها حقًا ى الرجعة [ ان أرادوا ']:بالوقعة [ املاحًا] لمابينهم و بهنين و احسانا الهمن و لم يريدوا مضارتين 2 5 سورة البقرة و ) 15 ( م > عع 5ت لم< عمو ظ م5 2227 1 مم ذكوس 2ه > طاءء 2 ٠.‏ 1 0 إيانا ليا كقوك لى منك كذا و الايلاء من المرأة ان يقول و الله لا انربك اربعة اشبر فصاعدا على التقييد بالاشمر او لا اقربلك على الاطلاق ولا يكون فيما دون اربعة اشهر إلا ما حكى عن ابرهيم النخعي وحم ذلك انه اذا فاء اليها فى المدة بالوطيع ان امكذه او بالتقول ان عجز صم الفيع و حذنث القادر و لزمته كفارة اليمين ولا كفارة على العاجز و ان مضت الاربعة بانلك بتطليقة عند ابي حذيفة و عند الشانعي لا يضم الايلاء الا في اكثر من اربعة اشهرثم يوتف المولي فاما ان يفك و اما ان يطلق وإنا انيل طلى 9 7 ومسيره 3 : 5 5 -ك-١00‏ لم م م دعم 6ه 6 عالت 0 قراءة عبد الله فان فاءوفيين [ فان الله حوره 3 مك 08 يكون على رضى مفهن اشفاقا منين على الولد ا او لبعض الاسباب لاجل الفئة قيهن 6 امم 02000 5 7 - 2 الات ما .اص 26 مل النوبة * [ و ان عزصوا الطاق ] فتربصوا الى مضي المدة [ فان الله سميع عليم] وعيد على اصرارهم لس ره و تركهم الفئة و على قول الشافعي معناه فأن فاو و ان عَرّموا بعد مضي إلمدة - فأن قاءث كيف موقع الفاء اذا كانت الغتة قبل انتهاء مدة التريبص - لت موقع #حيم لان قوله فان او وان عَرصوا تفصيل لقوله الذي ورمعو 6 ود ا وا بويا عا مل| ان احمدتكم اقمستك 5 الى - قلت الغالست لوج ري ١‏ كا يقي رك ا ى أن #عدث 0 المدخول بهن من ذوات الاقراء - فآن قلت كيف جازت ارادتهى خاقة و اللفظ يقتضى العموم ‏ قلت بل اللفظ مطلق في تناول الجذس صالم لكآ عله وبعضع نجاء د ي انخد مايصام له كلاسم المشترلك - فان قامث قما ش معنى الاخجار عد عنين بالتريص مله هوا خب رفي معذى الاممر رضلة العلا م ريص المطلقات و اخراج الاعرفي صورة الخبر تاكيد للامر و اشعار بانه مما #جمب ان يتلق اجا الى امتثاله فكانين امتثاى الام بالتريص فهو خب رعذه موجودا و نحود قولهم فى الدعاء حك الله اعفوج في صورة الخبر ثقة با ل ستجابة كانما و جدت الرحمة فهو #خبرعفها و بناءه: على المبتدأ مما زاده ايضا فضلل تاكيد ولوقيل نوين المطلقات لم يعن بتلك الوكادة - فآن قلت هلا قيل يتربصن ثلثة قررء كما قيل تريص أزبكة هرو ما معنى ذكر الا نفس - دلت في ذكر الانفس تمييج لبن على التريص و زيادة بعسك لان فيه ما يستنكفى مذه فيعملهن على ان يتربصّن و ذللك ان انفس: النساء طوامم الى الرجال امنزل "أن يتمع انفعهن و يغابنها على الطموح و يُجِبرنهًا على التريص » و [ القروه ] جمع قد وفك و هو العيض بدليل قرله عليه السلام دعى الصلرة ايام اقرائلك وقوله طلق الامة تطليقتان وءدتها حيضتان ( قا ) » جح ”‏ داقماو تمص > مهم ورهة اه مدي صمووعء و 0 ول تجعلوا لله عوضة يمانم أن تجروا وتنقوا و ملعو بيْن النَّاس ١‏ الله مع لم 39 َوَاحدكم الله بوني و م م © ملاع روصم ممو أيمادكم ولك بو اخدكر بما سيت فلوبهم ٠‏ و الله معو حَاهِم © الذين يوون عم ترص أربعة أشييك لاية على الاولى ان الرجل كان يحلف على بعض الخيرات من صلة رحم او املاح ذات بين او اخكان الى احد او عبادة ثم يقول اخاف الله ان احذنث في يميذي نيترك الب ارادة البر ني يمينه فقيل لهم وواطاار ااي اللتنتيوه يطسو ددعل عليه رستي بي المحلوف ,عليه يميذا لتليسة بَاليمدٍ ى كما قال الذبي صلى الله علية و له وسلم ماري يوا ناك د لد اروز غيرها خيرا منها فات الذي هوخير و كفرعن يمينك لي على شي مما بحلف عايه ». و قولة [ أن تَواوَ تتا و تضلهوا:] عطاف يهان انهم اي للامور المحاوف عليها التي هي انر التشوى و الاصاح به الذاس 0 قلت بم تعلقت الام في اليمانمم - قات بالفعل لي ولاتجعلوا الله لايمانكم_بوزنخا واحهارًا و جوز إن يقعلق بِعرصَة لما فيها من معنى الاعتراض بمعفى ولا تجعلره شيا يعترض اسمن اعنرضنتين كواد.ر بجوز ان يكون الام للتعليل وينعلق ان 7 بالغعل او بالعرضة لي و لا تجعلوا الله لجل ايمانكم به عرضة لان ءاه تدروا ١‏ تدعاس لحرن ,لجعو لله تحتفنا ابمانكم فتبتذلره بكدرة لعلف به و.لذلك دم من انزل فية 1 ميت مهم 5 ( تطع كل حلاف ل قتا وان روا عاة للذهجي اي ارادة را وَتَقَوا وَتُضْلحوا لان الحلاف مجدرك على الله غيرصعظ له ذليكون برا مققها وليقق ب الذلس ليشار في وساطتير لطاع ذات بينهم * [ اللمْو] الساقط الذي ( يعقد به مى كلام و غير و لذللك قيل لما ل يعت به فى الدية اولاك الابل لغو و اللغو من اليمين الساقط .الذي ل يعدن به ف ي اايمان و هو الذي لاعقد معة و الدليل عليه و لعن يِوَاخدَكم بما عقدئم الإيمان » 57 ليم ] واختلف الفقهاء فيه فعند ابى حنفية وامعابه هوان :حاف على الشيى يظذه على ما حلف عليه ثم يظهر خلافه - و عند الشافعى هو قرل العرب لاو الله و:بلى و الله مما درن به كلامهم ولا #خطر ببالم (أعاف ولوقيل لواحد مخيم كك ٠‏ اليوم يرك نك لمسي. الحرام لانكر ذلك و لعله تال ( و الله لك مرة و فيه معليان ‏ اخدهما ا 0 ١ . ١ 2 0 4 -‏ 1 1 يؤاخدكم ااي لا يعاقبكم بلغو اليمين الدي بعلف احدكم بالظى ون ى يعاقيكم بما يكم اي اقترفثه من اثم القصد اين المفضته نت للدم و هوان ؛حلف على ما يعام انه خلاف ما يقوله و هي اليمين الغموس - والثاني لا يواخذكم ١‏ لايلزمكم الكغارة بلغو اليمين الذي لاقصد معه ولكن يلزمكم الكفارة نات ملو لي ما نوت فلو ووقصدت من البمك ول نكن كسب الل ن وحدة * [ الله عَُوٌْ لهم | تخيت؛لم يواخدكم باللغو في ايمانة جيعتر اتيت إلا اليم - و قرأ ابن عجاس يقسمون من فسَائوم - (لتشك . ّ فان قلمثت كب كيت عد ارد عومد بعلى ب قات قد رن في هذا القسم | المخصوض معز ى الجعد قعو كه - ع م0 3 فكاذه ثيل بادعد رن مس ننساد هق الاتوليق | مق مجع اا تجوز (ولايلراد: لهم :: [ ,من نسائهم تربص اربعة ال اشهر ] سورة البقرة الجرم :] 0 امل مص لا ان لمي ريه م 7 0 اذا كه فاتوهن م من حيث امركم الله 0 الله يُعبَ لواب , و ع المتطبرين © انبيسادكم - 5 هعم موعه > م سه عل دم عن ترم ومو - 5 سج ره هام دث لي م فاتوا حرلكم اك شكلم واقدموا لالقسمم * و انَقوا الله و اعلموا الكم ملقو 3 * و بشر الموْمنينَ © حنى تغتسل اويمضي لوا رفنت اافلرة - وذهب الشنافعي الى انه ل( يقريها حنى تطبر وتطبر فتجمع بين الاهرين وهو فول واضم و يعضله قوله اذا ب *ل[ م حيست أمركم الله] من الماتى الدي 31 3 م 02 امع 65س 0 موي ان الحو مما عس, 2 من ارتكاب مما 0 ووه - - التوبة من 7 ذنب و بحب المتطهرين من جميع الاقذار ا الحانض و الطاهر قبل الغسل .و اتيان مما ليس د بمناح وغي رذللك.» [ حرث لك ] مواضع ى ريث لكم و هذ! ممجاز شمن بالمعارث تشبيها لما يلقى في ارحامهن من | الكلق كال ي منها الذسل باللطزرورانة اراق ورك اناير و اطتيوالت ناوه كا تاتون اراضهكم الني تريدون ان تحرثوها من .الى جهة. شكلم لا د رعايكم جبة دون جبة السلوبيسها لك ع من اي شق اردتم بعد ان يكون الماتئ واحد | وهوموة رد ث و قولة هو الى فَأْعتروا السام - و من ءءء ودع لاع ووم مودعم مك فخولفته امركم الله - فاتوا جرتم اذ ى شم من الكفاياك ‏ اللطيفة :و التعريضات المستجسنة .و هذه و اشباهبا في كلام الله اداب حسذة على المؤمذين ان يتعلموها و يتادبوا بها و يتكلفوا مثلها في #حاوراتهم وسكانباتهم - وروي ان اليهبود كانوا يقولون من جامع امرأته رهي محَمِيةٌ من دبرها ف ي قبلا كان ولدهااحولّ فذكر ذلك لرسول الله صلى الله عليه و اله و سم فقال عليه السلام كذبت اليهبوك فذزات [ وكدموا لنعْسُمْ ] مانجب تكذلئه ذن الاعفال الصالحة و ماهر خلافت :ما تميق عنمل إواقيل 'طلضينا الوله قيال التسمية على الوطرى » وَاتَقُوا الله ] فلاتجترئوا على المناهي [ واعلموا انكم ملقوة ] فتزودرا مرا لا تغتضحون به * [ وبنّد, رالمؤمفين ] المستوجبين للمدح و التعظيم بتف القبائم و فعل الحسنات - ان قلت ما موقع قوله نسائكم حك كم مما قبله - قلت مرقعه سوقع البيان و التوذيم لقوله واثرهن من حَيْمكٌُ مركم الله يعني ان الماتى الذي امركم الله به و هو مكان (أحرث لدي له و تفسيرا او ازالةٌ لاشببة و دلالة على ان الغرض الاديل” فى الاتيان هوطلب الخسل لا قضاء الشبوة :فلا تاتوهن الا من الماتئ الذي يتعلق: به هذ! الغرض د فان قلت ما بال يستلونلك جاء بغير وإوثلك مرات ثم مع الواو ذلثا - قلت كان سوالهم عن .تلىف العوادث الأول زوك فق الخارا | متشرفة افلم يبوت بحرف العطف لان كل واحد من السوالات سوال مبتدا زَسالوا عن الحوادث النكن في 'وقنت واحد فجييق حرف 'الجمع لذلك؛ كانه قيل ايجمعون. لابين اسزال عاق الحفر واالمولاة وزله زتعن الاتفاق و السوال اعرل /كة1 وركذا( [بالتؤدة ]فج أبمغقا ى مفعول 0 7 ا وهو اسم ا تُعرض عأ و ون" الشييئ من عرض العون على الاناء فيعةرض دونه و يصير حاجزا و مانعا 0 ه . 3 1 . م" 0-00 7 ّّ 3 متذ تقول فلان عرضة دون الخير و العرضة ايضا المعرض للامردان دع + فلا لجعلوذى عرضة للواثم + و معدى ) ا١عؤ(‎ ىب اماصذ] زوه سكم “اماي 0 ضماصبت هم 5 يوه 95 م 2 سرع وم .6 هده الى عم عه و لامة موعن خير من مشركة ولو لو اعججتكم ل ل ا ولعبد مؤمن 1 هاه 2ه ره مام سم ررهة خيزامن مشرك و لوآ اعجبم : زنك 1 1 لى الارا” الوم الى الجنّة و و المغفرة 5 -20 لاس 1 ٠.2‏ --عصودص ١‏ !| ممدع ممع + دوه عه م 2 و يبين ايده لس كه ند ترون 6 و اك عن التميض " قل 8 اذى فامتزلوا لكام > مومرم ماي - لي 0 3 فى المَعِيْض ولا تقربوه.ى حنى يطبرن و لوضْبْم]إولوكان الحال ان المشركة تعجبم وتحجونها فان المؤمنة خي رمنها مع ذلك ٠‏ [ أولئكٌ ] ١‏ شارة الى المشركات و المشركين اي يدعون الى الكفر نحقهم ان ل يوالوا و لايصاهررا .و لا يكون بينهم و بهن المؤمنين ال المنامبة و القتال ٠‏ [ و الله يدعو إلَى الْجنّة ] .يعني و ارلياء الله وهم المؤمنون يدعون الئ. الجنة [ ولف ] ] وما يوصل اليهما نهم الذي تجسب موالاتهم و مصاهرتهم و ان يوثروا على غيرهم « 2 [ باذنه ] بتيسير الله و ترفيقه للعمل الذي يُستحق به الجن والمغفرةٌ - و قرأ الحسسس «المغفرةٌ باذنه بالرفع اي و المغقرة حاصلة بتيسيره [ التحيض ] مصدر يقال 'حاضت مُحيضا كقولك جاء مجيدًا وبات مبينا « [ كله أَذَى ] اي العيض شيى يستقذر ويوذي من يقربه نقرةٌ منه و كراهةٌ له« [ فاعكرلوا الدّساءٌ ] فاجتنبر هن يعذي فاجتنبوا مجامعتيى - روي أن اهل الجاهلية كانوا اذا حاضت المرأة لم يواكلوها و لم يشاربوها و لم يجالسوها على فرش و لميساكنرها في بيت كفعل اليمود والمجوس فلما نزلت إخذ المسلمون بظاهر اعتزالين فاخرجوهى من .بيوتين فقال ناس من الاعراب باشل الله البرن شديد و الثياك ثليلة كان اوتاه بالثياب هلك سائراهل البيت و ان استاترنا بها هلكث الحَيِّض فقال عليه السلام انها امرتم ان تعتزلوا مجامعتهن اذا حضى ولم يامركم باخراجين من البيوت كفعل الاعاجم - وقيل ان النصارى كانوا يجامعونهن ولا يبالونى بالحيض و اليبك كانوا يغتزلونين في كل شي منزا الله" بلاقتطاك ا بين الامريرة :©" و جين #القهاء" جلها ميخ +الامتؤال فابو خنيفة و ابو يرسف يرجبان اعتزال ما اشتمل عليه الزار و محمد بن العسن 9 يوجب 2 1 : 01 ل الآ اعقزال الغرج - و روئ “حمد حدييث عايشة رضي الله عنها ان عبد الله بىعمر سالها هل يباشر الرجل امرأته و هي حائض نقالت تَشدَ ازارها على سفلتها ثم ليباشرها انشاد - وما ررى زيد .بن اسلم ان رجلا سأل النبيّ ملى الله عليه و أله و سل ما بحل لي من امرأتي ورهي حائض قال لتشد عليها ازارها ث, شائلك باعاها انم قال و هذا قول ابي حنيفة وقد جاء ماهو ارخص من هذا عن عايشة رضي الله عنها انهاقالت بنجنب شعار الدم وله ماسوى ذلك » وقرك يِظَهْرنَ بالتشديد إلى ينطبرن بدليل قوله اذا تطبرن أرفرا عرو الله سك وبع ود طن التحفيفك والقطهر الاغتسال و الطبر انقطاع م العيض و كلتا القراءتين مما يجب العمل به فذهب ابو حذيعة الى ان له ان يقريها ني اكثر (أحيض بعد انقطاع الدم وان لم تغتسل و في اقل الحيض ( يقربها ا سورة الجقرة ا 7 ا سورة البقم ار 6 ( مع( ) 2# 2 م صم ووم - 5 همدع 2 م ىم ع سوس مر 0 0 رهاظ 9 8 1 لاعكنكم نه مزعي ور تفل شنو عن زر فا عرض عذه فقال هاتها مَعضبًا فاخذها فخذفه بها خذفا لو اصابه لشجه او عقره ثم قال بجيى احدكم بماله كله يتصدق به و يجلس يتكهف الناس انما الصدقة عن ظبرغتى ٠‏ [ فى النْهًا و الآخرة] اماان ينعلق بِتَتَمكَرون فيكون المعنى لعلكم تتفكررن فيما يتعلق بالدارين فتاخذون بما هو امام لكم كما بهنت لكم ان العفو اصلم من الجهد فى النفقة - او تتفكرون فى الدارين رون ابقائهما و اكثرهما منافع ‏ يجوز ان يكون اشارة الى ذوله له و اميم ابر من نفْعيمًا ليتنفكروا في عقاب الاثم فى الاخرة و النفع نى بحن تشم ديق ينوا لبجلل شين للعلا مل الول رشان باو ارلا معذئ يبن لم الأيات ني امر الدارين و فيما يتعلق بهما لعلكم تتفكرون » لما نزلت 95 لدي ياكلون اموال اليُدمى ظُلْمّا اعنزلوا الينام و تحاموهم و تركوا مخالطتهم و القيام باموالهم و الاهتمام بمصاعهم نشقٌّ ذلك عليهم و كاد يوقعهم فى الحرج فقيل [ املاح لَه خيرَ] اي مداخلتهم على رجه املاح بم و سولهم خير من همجانبتهم ٠‏ [ و إن تُخَلطُوهمْ ] و تعاشررهم ولم تجانبرهم فهم [ اخوائكم ] فى الديى و من حق الاخ ان يخالط اخاه وقد حملت المخااطة على المظا 5 والله يلم المفسد من المصلم ] اي ١‏ يخفى على الله من داخلهم بافساد و املاح #*جازيه .على خسنب مداخلتة فاحذروة ولا تقحررا غير الاصلاح [ و َوْشاء الله عنتمم ] عملم على العنت و هو المشقة ر احرجم فلم يطلق لكم مداخلتهم - و قرأ طاوس قل لح الم و معفاه ايصال الصلاح الهم - و قريع لَْتَدَكُهُ بطر الهمزة وجراف( لبا و كذلك كلثم عي * [ ان اله َي ] غالب يقد ر على ان يعنت عبادة و #خرجهم وأ لكنه [ حكيم ] ل يكلف إلا مايتسع فيه طافتهم ٠‏ ول توا ] وقريى بضم القاد لي لا تكزرجوهن إو ا تُزجوهن ٠‏ و [ المشركات ] الحربيات و الأية ثابتة و قيل المشركات الحربيات و الكتابيات جميعا لان اهل الكتاب من اهل المشرك لقوله تعالى و قات اليبو زرب الهو كنت التصارى التمهم بن الله الى قواء تَعالَى سبحانة عما يشركون و هي منسوخة لقوله تعالى وَ المُحْصدَاتَ من الذي ونوا لتاب 5 لمم و سورة المائدة كلها يت منها شيى قط وهو قول ابن عباس رضي الله عذه و اللوزاعي - و روي أن رسول الله ملى الله عليه و اله و سلّم يعركت مرئد بن ابي مرثد الغنوي الى مكة لكرج منها ناسا من المسلمين ركان يبوئ امرأة فى الجاهلية اسمرا عَنّاقٌ فاتنه وقالت الا تخلو فقال ويلك ان الاسلام قد حال بينذا فقالت فهل للك إن تتزوج بي قال 2 نعم و لكن ارجع الون رسول الله ملى الله عليه و أله و رط م فاستامرة فاستامره فنزلت [ ولمَة موأمئّة خَيْر] 00 7 5 ولامرأة ممؤمنة حرة كانت او مملوكة و كذلك و لعين مومن لن الناس كلهم عبيد الله و اصاءة ( اك( ) - او 001 2ه وه. وى ضوع وا١|ا‏ ممعت ه صردهوومء والمهما أكب رمن تفعهمًا ” ويسكلرلك ما ذا ينفقون « قل العفو كدلك ب يدين الله لكم الايت لعلكم تتفكرون 9 ان اتذاول منه قطرة - وعنه اكثر الفقهاء هو حرام كاخمر و كذلك كل ما اسكرمن كل شراب و سمّيت خمرا لتغطيتها العقل و التميبزٌ كما سميث سكرا لانها تسكرهما لى أتجزهما وكانها سبييث با من حمر خمرا اذا سََ للمبالغة» والميسر القمار مصدرمن يّسَّركالموعد والمرجع من فعلهما يقال يسربه اذا قمرئّه و اشتقاقه من اليسرلانه اخد مال الرجل بهسر و سهواة من غي ركد ولا تعسب - او من اليسار لانه سلب يسارة - و عن اببى عباس رضي الله عذبماكان الرجل فى الجاهلية بغاطر على اهله وماله قال » ع » اقول لهم با لشعسب اذ يبسرونني ٠‏ اي جيك مارال لبد سمه فان قلت كيف صفة الميسر ‏ قلت كاذت لهم عشرة اقدج رهي الازلام و ااقلام الف و التوأم و الزقينتت والشلين و نانس و التسبل والمعلى و المنهم و السفيم و الرفد اكل راحد منها نصيب معلوم من جزور يفحررنها و بجزيونها عشرة اجزاء - و قيل ثمانهة و عشرين الا لثلثة هي المنيعم و السقيم و الوغد و لبعضهم + شعر * ل, فى:الدنيا سهام ليس كيم ربجم ,. و اساميهن وغد و سفيم ومنيم ه للفد شهم و للتوأم سهمان و الرقيب ثلثة و للحلس اربعة وزااالي منينة ب البعيك 0 و للمعلى سبعة يجعلونها فى الريابة و هي خريطة و يضعونها على يدي عو يمن ويدخل يده فيخرج باسم رجل رجل قدحا منها فمن خرج له قدح من. ذوات الاتصباد اخذ النصوب الموسوم به ذلك القدح ومن خرج له قدح مما ( نصيمب له لم ياخد شيئًا وإعرم وتم تمن ,الجزور كله و كانوا يدفعون تلك الانصجاء الى الفقراء ولا ياكلون منها و يفتخرون بذلكف ويذمون من لم يدخل فيه ويسمونه ابدرم و في حكم الميسر انواع القمار من الذرد و الشطرنج, وغيرهما - و عن الخبي ملى الله علية و آله و سآم ايأكم و هاتين الكعبتين المشومتين فانهما من ميسر العجم - و عن علي رضي الله عذه ان الخرد و الشطرنم. من الميسر- و هن ابن سيرين كل شيع فية خطر فهو من الميسر - و المعنى يسالوذك عما في تعاطيهما بدليل قوله تعالى قُلَ هما انم كبيْر [ وَانْمهمًا ] و عقاب الاثم في تعاطيهها [ كبر من تنما ] و هو الالنذاذ بشرب الخمر والقمار و الطرب فيهما و التوصل بهما الى مصادقات الغثيان و معاشراتهم و الخيل من مطاعمهم ومشاربهم و أعطياتهم و سلب الاموال. بالقمار و الانتخار على ابام - وقريت ألم كَيْرٌ بالثاه - وني قراة أبي , و أنمهما هرب و معنى الكثرة ان امحاب الشرب و القمار يقترفون فيها الاثام من وجوه كثيرة ٠‏ [ العفو | نقيض الجهد و,هوان يذفق ما ل يباغ انفاتة منه الجبد و استفراع الوسع قال عي العفو مني تستديمي مودتي ٠‏ ويقال للارض السهلة العفو - قريع بالرفع والنصب - وعن النبي صلى الله عليه واله وسآء 1 : 2 0 -. ١ 52 صلى الأة علية و اله قن فاتاه من كك الايمى 7 مثله ا عذة ثم اتاد من الجانبب الايسر 21110 كور اكد ره / ى 2 ] 2 1 1 ( بع( ) 6 مم م مم امه 5 ضع بر م - ه ع ومسو ان استطاعوا ” ومن يرتدك ملكم عن دينه نيمست وهو كافر َلك حبطت اعمالهم فى الدثيًا ذهة1. ا والخرة 5 َك عو الذَّار 5-7 يها خادرن © 5 الذي 2 لدي هامر عور ل ِ 2 سم روم ب مدوم > ع5؟ 5م م لب ني سَبيْلٍ الله أرائك يرجون 0 الله 5 و الله عور رحيم | © يلوتل عن الكمرو افر ٠‏ نا 5 بج صس بابب قَل يما الم كدير مذانع للنّس كقونلك فلن يعبه الآه: حتى يدخل ااجنة اي يقاتلونكم كي يردركم * [ .وان اسسَطَاعوا] استبعاد لاستطاعتهم كقول الرجل لعدرة وس بانه ل( يظفربة +[و مى يردن منم ] فياه برجع عن دينه الى دينهم و يطارعهم على" رده اليه [ يست ] على الردة » [ كاوللك خبطت اعمالهم فى انها و الاخرة ] لما يفوتهم:'باحداث الردّة مما لامسملين بئ “الدنيا من ثمرات الاسلام :و باستدامتها رآلموت عليها من ثواب الآخرة و بها احت الشافعي على ان الردة 0 العمال حتى يمرت لين عند بي كنيفة + انها اتشبطانا وان رجع مسلما ٠‏ [ إن الذي |منوا و الذي هاجرزًا ] روي ان غبد الله بى +حش و (معابه حين قتلوا العضرمي ظن 7 انهم و أن سلموا من الانم فايس ليم اجِرٌ فذزلث [ أوئك و رحمت الله ] 2 وعى قنادة هؤلاء خيارهذه إلامة ثم جعلهم الله اهل رجاء كما تس.عون و انه من رجا طالب ومن حاف هربٌ و فى "لمر اربع 'إيات نزلك بكة و من مات الفْحَيلٍ والأعذاب كتُحدون مله لكر نكل المسلمون بشربونها وهي لهم خلال ثم ان عدر و معاذا و نغرًا من الصحابة قالوا يا رسول الله اتنا فى |أخمر نانها مذهبة للغقل مسلبة للمال:فذرلث [ يما انم #اسوزضتو اذنق رمد رتركها اأخرون ثم دعا عبد الرحس بن عوف ناا منهم فشربوا و شكروا قم بعضهم فقرأ 50 كارن ادا تا ننزلت ول تقربوا الصلوة و اذثم سكارى فقل من يشريها ثم دعا عتبان بى مالف قوما فههم سعد بن ابي وقاضص فلما سكروا (فتخروا و تناشدوا حنى انشى سعد شعرا فيع هج 000 انصاري بلي بعير فشجم موْضحة فشكا الى رسول الله 9 الله عاية وإله وسآ م'فقال عمر اللهم ب بين لناا فى الخمرنيانا أشافيًا كنرك ت الما الكمرو الميسر الى قوله فهل ادك “مندبون فقال عمر رضي | الله عنه اننيينا يا رب - وعن علي رضي الله عنة لو وقعت قطرة في بير فمعيدكانبكيا منارة لم ردن عليها و لو وقعثت سوم 00 عمز رضي الله عنهما لواذخلث اصبعي فيه لم تتبعني “و هذا هو الايمان حقا وهر الذي اتقوا الله حي تقاقمةك واللفمرراطا غلابو فق و قلات بالزيد من عصير العذب و هو حرام و كذللك نقيع الزبيب و التمر ااي لم يطهخ فان طبخ حنى ذهب ثلثاه ثم غلا واشتد ذهب خبثه و نصيبٌ الشيطان وخل ريه سافن اشع اذالم يقصد بشريه الابو ر الطرب عند ابي حنيفة - و عن بعض إضحابه أن اقول مرازا هو حلال احسك الي :من ان اقول 'مرة هو حرام والآن اخراص" السماء كاتقماع 'قطمًا اب الي من عن ) م 0 2 وى سه,؟ وم 00 وى يه 2 هع ل* هوه 2 لطاع مومه وام صورى م سوم و20 ان ا شيئًا وهوخيركم < * و عسى أن تحجوا شَهِدًا وهو ش ركم 0 يت يي شراط بن قل قدَالَ نيه كير “ وسَد من سول ال وكُفريو و السنوى الصرآم ,ل ورم وه ء له جا 5 و إخرا راج هله مِنه اكير عند الله 7 و الْغدنة اكبرمن الْقَذْل « و ل يزالون يقانلوتكم حنى يردوكم عن ينم نفسه كراهة لغرط كراهتهم له و اما ان يكون فعلا بمعذى مفعول كالخبيز بمعنى المخيوز لي ر هو سكررة زوترأ السلوون بليختم )على با نيعون يزيز االمتضصموم:, عالق سجغت وز رلك كلد رجور :إن يكو بفكنياق لاكراه على طريق المجاز كانهم اكرهوا عليه لشدة كزاهتهم له ومشقته عليهم و منه قوله تعالى حماده أمه كما وضْعنُهُ كرا و على قوله تعالى [ و عسى أن تَكرهوا نَأ ] جميع ما كُلفا فان النفرس تكرهه و تنفرعذه يغلي وللة ب شاي والشلاهوز يوبا [بوآتم ل سامون ]ملع مسف ازول الله صلى الله عليه و اله و سَلم عفد الل بن تمن علونسرية: في بجماديى الأخرة قل تفال بر بعيوون ليترصد عير لقريش فيها عمرر,بن اعبد الله اتعضرمي و ثلثة معه فقتلوه 17 اثنينى و استاقرا العير و فيها من تجارة الطائف وكان ذلك اول يوم من رجمب وهم يظنونه من جمادى الآخرة فقات قريش تى إستدل محمد الشهز الرام شهرا يامى فيه الخائف .و يبذعرنيه الناس الى معايشهم فوذف رسول الله صلى الله عليه ر أله وسلم العي رو عظُّم ذلك على حاب السَريّة وقالوا ما نبرج .ختى تنزل توبقنا ره عزن الله مقو اللهعليهو أله زويسترا ليوو الأسارو” - وعن ابن اعباس رضي لكيه اما تررك الكق وقول اللةبضلق اللقاغلهه :اله وبسلم»العقيمة + والنعفي يسالك الكقار زو الماشليوى عن لقتال :فى لس عسي قراءة عبد الله ع قدَّلٍِ فيه على تكري رالعامل وله للدي استضعفوا لمن أممنته ترا عترية قل مفؤمل ثعبي ثم كببير - و عن عطاء انه سكل عن القتال فى الشهر .الحرام تعلف بالله ما يحل للناس ان يغزو فى الحرم ولافى الشير اأعخرام:الا ان يقاتلوا فيه وما نسخت و اكثر الاتاويل على انها منسرخة بقوله الوا المشركين حيمث وهم - نان قلت كيف مم العطف قبل الفراغ من المعطوف عايه وقد منعوا من ذلىف ‏ قلت و كفْربه 0 معن" الصد .عن سبيّل الله و اتحادهما هو الذي سوغ ذلك كانه ل فضل.وكانه فين ركوس تمدن ره لمسد لستام - ٠‏ ود عن َيِل الله ] مبقدأ أكبر خبره يعني و كبائر قريش من مَدَهم عن سبيل الل اع [المسكوم تكرام و كفرهم بالله و الخراج اهل المسجن العرام وهم رسول الله و «المؤهنون ها[ أكبر عند الله ] مما فعلتة السرية من القنال فى الشبر الحرام على سبيل الخطاد و البناتعلى الظن ٠‏ [ و افد ] اللخراج او الشرّت..- و المْسْن ارام تلفت |علين سبيل الله - ولا يجوز ان يعطاف على الهاء في ب نا رو يقانلوئكم ] اخجار عن دوام عدارة الكفار لامسلمين وانهم لا ينفكون عنها ٠»‏ [ حت دز رتغي ينار ونحدك معناها التعليل باس ( “اع ) ص المواضةف)" ه وتبره مم جيم برو سور لك :ام لما اخدلعوا فيه من الحق باذنه د والله دي م على عط ا © آم حسيلم أن تدخا | حجن‎ ١ 6 م || اا يأتمم مَثَلْ الى خَلا من قبلهم 32-7 و1 + أو نوا على لحيل الرسوق ات موأ معهٌ ملى ضرالل :أن نضْرٌ الله ترمْبُ © يسْئوئُك ما ذا يتفقون لوي ير حير كللوالدين و القُوِين و اليثمى و المسيين د ابن السبيْل وما تَفْعاوا من خَيْر خَيْرٍ فان اله به ا ا ل ل ل © ُنب عَلهم افتل و هو كز ثم * اعرمهم على الدنيا وثلة انصاف منهم ٠‏ و[ من الْحَق ] بيان لما تاها فيه اي فَهدى الله الدينَ آمَنُوا للحق الذي اختلف فيه مّى ١‏ ختاف ٠‏ [ آم ]منقطعة و معنى الهمزة نيها للتقرير و انكار الحسبان و استبعادة لما ذكرما كانت عليهم لمم من الاختلاف على النبيين بعد مجيرى البيذات تشجيمًا لرسول الله و المؤمنين عاى الثبات و الصبر مع الذي اختلفوا عليه من لمشركين و اهل الكتاب و انكارهم لأياتة وعداوتهم له قال لهم على طريقة الالتفات التي هي ابلغ آم حسبُم ٠‏ و [ لما] فيها معنى الترقع و هي فى النفي نظيرة قد فى الاثبات - و المعنى ان اتيان ذلك متوقع منتظر» قل اين خلوا] حالهم الني هي مثل فى الشذة ٠و[‏ مسَلمم ] بعَان لفت "ونه اشتيقاف يكن تلقال كيفك كان ذلك المثل فقيل مستهم الباسامء [ و ْو ] و أزعجوا ازعاجا شديدا شبيها بالزلزاة. بما اصابهمر من الهوال و الافزاع » [ حَنّى يول الرسُولٌ ] الى الغاية التي قال الرسول و من معة فيها » [مَنَى نصرالله] اي بلغ بهم الجر و لم يبق لهم صبر حتى قالوا ذالمك معناه طلمب الصبر و تمثيه و استطالة زمان الشدة وفي هذه الغاية داهلٌ على تناهى الامرفى الشدة و تماديه فى العظم لان الرسل ١‏ يقادر قدر ثجاتهم و امطباره, وضبطهم لانفسهم فاذ! لم يبق لبم صب رحتى ضجوا كان ذلك الغاية فى الشدة التي لا مطمم وراءها ء [ آآإن تصواللة كريب ] على ارادة القول يعني فقيل لهم ذللك اجابةٌ لهم الى طاجقهم من عاجل ااخصر- و قرع حنى يِقُوْلَ بالنصب على اضمارآن و معنى الاستقبال لان أن عَلَم له - و بالرفع على انه ني معنى الحال كقولك شربت الابل حتى بجيى البعير يجربطنه الاانها حال ماضية محكية ٠‏ فان قلث كيف طابق الجواب السوال في قوله قل ما ْم وهم قد سالوا ع بيان ما ينفقون واجيهوا ببيان المصرف ‏ قلت قد تضمن قوله [ كل مَانْفَْثم م حير ] بان ما ينفقونه و هو كل خير و بني الكلام على ما هو اهم و هو بيان المصرف لان النفقة لا يعتد بها الآ ان تقح موقعها قال الشاعر ٠‏ شعره إن الصذيعة لا تكون مذيعة ه حتى يصاب بها طريق المصنع ٠‏ وعن ابى عباس رضي الآ عنهما إنه جاد عمر وبى الجموح: وهو شين هم وله مال عظيم فقال ما ذا تنفق من اموالذا و اين تضعهاففزلتٌ - وعن السدي هي مذسوخة بفرض الزكوة - و ع الس ته فى التطوع ٠‏ [وَ هو كولم ]. من الكراهة. بدليل قوله وعسى أن ترمو يناشع امنا ان يكون بمعذنى الكراهة على وضع المع.در موضع الوصف مبالغة رامع ناما جري: ازنك وادباره كانه ني ميحج ٠.‏ حجت سح سب ينل << وبنسل. سيا ) سم > © مس مده ده 2 وض ماك عاض - برةء سمس رس سا وس سس ماس سس برص ه سو م صم تس ام واحدة بحت الله الْبيين مبشريى و منذرين انز َم لب بق محم بين الدّاس فَيْمَا احتلعُوا فيه ” وما احتف فيه 3 الديى أرثره ا لس الببينت بَْيا فمووه 3 2 مه امءآ بينهم " فهدى الله ار بي أمدوا [ من بعد ماجاءثة ]- تلستامعذل من بعد ما تمن من معرفتها او عرفها كقوله ثم محرئرلة من بعد ما عقلوه لانه اذالم يتمكن مى معرفة.با الم يعرفها فكانها غائبة عنه وتيك ون باتشفيف »المي هر الشيطا رين لهم الدنيا وحسنها : في أعينهم بوساوسه و حببها الهم فلا يريدون غيرها - و “جوز ان يكون الله قن زينها لهم بان خذلهم .حتى إستحسنرها واحبوها- اوجغل امهال ١‏ مز تزدهذا و يدل علهه قراف من قرأ رين لين كغروا العية الدنيَا على البذاد للفاعل » [ ويَسْكَرونَ من ادي أسَنُوا ] كانت الكفرة ب#خرون من المرمنين لذين ل حظ لهم من الدنها كاين مسعود و عمار نو َب و غيرهم لي ل يريدون غيرها وهم جتفرون من الاحظ له فيهها او مم يطلب غيرها» [ و الَدينَ تقو فوهم يوم القيمة] لانهم في علبين من السماء وهم ني من من لض - و حاهم الية تام انهم في كراصة وهم في شوان - او هم عالون عليهم متطاولون يضجيكون منهم كما يطاول هر لاه عليمم فى الدنها و يرون الفضل لهم عليهم فَالهوم الذي م مذو من الكعَار يضحكون 0 لمجاب ] جر تددر مني انه بنع على مس تيجب الحم اوسا عليه كا رت على قارون و غيرة فهذه النوسعة عليكم .من جهة الله لما فيها .من الحكمة ضي اندر اباو تار كانت كرامة لكان اولياءه المؤمنون احق بها منعم - فان ثلت لم قال من الَدينَ موا نم قال ادن انوا - قلت ليريك إنه لا يسعد عنده الا المؤم المنقي وليكون بعثاً للمؤمفين على الققوى اذا سمعوا ذلك » [ كان الناس أمة واحبدة ] ]. متفقين على دين “الاسلام [.فيصت الله لديم ] يريد .فاختغلوا ببعث الله و ييا فيفك لدلالة قوله 3 7 اناس فَيْما احَدلفوا فيه علجه ‏ و في .قراءة عبد الله سََ اناس 1 واحدة كتافو امجن الله سير ن و الدليل عليه وله عزو علا وما كان الناس ال امه وأحدّة َاحْدلفوا -واقيل 51 القالرق ا واحدقاً 5 و 1101 الله انين فاخنافوا ‏ عليهم .و الارل الوجه يعن - ذلمكت منى كان الخاس امة واحدة متفقين 'على الحق - ذلت عن :ابن عباس رضي الله عنهما انه كان ! . 8 ا . - اء 3 ٍ< 1 مث “بين أدم وبين 'نوح عشرة ذرون على شريعة ل ل ها مور [ و اَل معهم الذّاب ] يريد الجنس اومع كل واحد منهم كتابه * [ لمكم ] الله اوالكاب او النبي المنزلعليةء ؤي اكتف ندم ]فب تيوه م ن الاسلام الذي اختلفوا فيه بعد الاتغاق ».1 وما الدَلّف فيه ] فى الحق [ ا الي ىردام الا الذين اوتوا الكتاب :المنزل لازالة الاختلاف اى ازدادوا الاختلاف. .نما انزل 7 - . ممه ءع. : ١‏ عليهم الكتاب وجعلوا ذزول الكتاب سببا في شذة ااختاف و إساحكامة» [ بغيًا بيهم ] حسدا بينهم و ظلما 3 وه م2 من الدين اموا 2 و أي اَقَوا فوقهم يوم لقم “ار الله يررزق من يبشاء بغر حساب © كن الدَّاسَ سورة 5 المقرة م الجر إى || سررة البقرة / ع اجرء م ا ' 6 2 ه مصورم نه هم به 6 بيرم فان لم من بد 000 البينت لم م مهل لظن لان ياتيوم لهي ظُلّل امه اها عه سه من العمَام و المللكة و 2 الأمين بغ وإلى الله ترطيج امور 6 سل بر يي اسرائيل كم اتينهم من بي بهن ١‏ ه مه دده يا ومو 2 000 يبدل نعمة لله من يعد 0 2 كان الله شدي العقاب © 5 للدي كفررا العيوة 2 ل الدنها و مسشخرون وج يي كلها وان لا يُخلرا بشييئ هنها - وعن عبد الله بن سلام :انه استاذن رسول الله : ضلى :الله عليه .و.اله.و نسم ان .يقيم على .السجت و ان يقرا :من التورنة ‏ فى صلوته من الليل ا وَكَافةٌ من الكف كانهم كفوا ان #خرج منهم احد باجتماعهم * [ فان َكلت ] عن الدخول فى السلم * [ .من بعد ما جثُم ليت ] اي اتج و الشراهد على ان ضما 3عيتم الى الدخول فيه هو الحق » [ الما آل عور برها ااشجتزة الزنم مام *[ حََيْم ] ارايت - ووؤي ان قارنًا قرأ عَغُور رحيم' فسمعه أغرابي فانكره و لم يقرأ القران و قال ان كان هذا كلام الفلا يفون كذ| العكيم .لا يُذكر العُْران عند الزئل انه اغراء عليه - و قرأ ابو السمال رَللنُم بعسر الام وهما لغدان نحوضّكلت و صَللمت +[ اتياى الله] اتييان امرد و بأسه كقوله أز باني أمر ربَى ا بدو وال النكون التي به محذرفا بمعنى ان ياتيهم الله بباسه ار بنقمده للدالة عليه بقوله كَل الله عربرٌ * [ في ظُلَلٍ ] جمع ظلة ر هي ما اظلك -.و تربع ظلالٍ و هي جمع«ظلةبكقلة قال او جمع ظل - و قريك [ و الْمَلْكةَ ] بالرفع كقرله هل ينظرون إل قواقك رنله سرح ان ل لل او على العام - فان قلت لم ياتهم العذابٌ فى الغمام - قلت لان الغمام مظن الرحمة فاذ! نزل منه العذاب كان الامرانظع و اهل لان الشر اذا جاد من حيث ( تسب كان اغم كما'إن الخيرناذ! جاء من حيث لالتحتسب كن 'اسر فكيف "اذا :جاء الشر من: حيمك تسب (اخير و لذللك كانت الصاعقة عدت المستفظع لمجيئها من حيرت يتوقع الغيك ومن 0 لطن مقدوة 4 كتاب الله 'قولة لسن 7 الله واب ص لي المرفوع مل على الملدكة ' - و قريك ترج على الجناء للفاءل و المفعول بالثانيث و: القذكين» فيهما. :» [ “سل ] آم للرسول عليه السلام او لكل انحد.و:هذ| السوال' سؤال “تقريج كلها ' تسأن الكفرة يوم القيمة » [ كم اتَينهم مى آية بينة ] على إيدي انبياءهم و هي معجزاتهم :او من اية نى - م ك - 4 ٠.‏ الكتسب شاهدة على “كدة دين الاسلام »و [ نعم الله] أياته وهي اجل نعمة من الله لانها اسباب لهدى و النجاة ١ ُ - 30 5 5 0‏ 3 ممه سس ضوعم 6< م الضلالة و تبديلهم ايآها ان الله اظهرها ليكون اسباب هداهم فجعارها اسباب ضلانهم كقوله فَرَادنهُمْ رجْسنًا .- الى ردسهم :' او حرفوا أيات الكتمب الدالة على دين “حمد ملى الله ليه وال رايا -. فانى قلت كم م استخهامية ام خبرية : ل تحتمل الاهرين و معذنى الاستفهام فيها للتقرير ردان ف تقلك )كا معتى ( علا ) وهم ا كام ررم ص الس صما 25 2 كئل العيوة الدنيها و يشيك الله وا 3 بعاد الخصّام © و اذا 5 تتى فى رض ليفسن نيا و يلك لحرت و النّسلَ. * و الله آ بحب سه اذا ِل له اي الله أحَدَنهُ العز بأل م2 > ممعم مموءو طَّ م656 مضه 000000 مامه 5 جهنم وََبِدْس لهاك © و يم انس م يُشرِي نقسه ابتقاء مات الله * رن 7مس 5-2 د «لعى نس و8 م هه 2 لين أمنوا اْخْلوًا فى السلم 151 دو ل كدعوا لخطرك الشّيطان * انه لكم عدو مبيين © ٠. ٠. --‏ | 00 .- 0 3 5 و المحبة الصادقة للرسول فكلامة اذن فى الدنها لا فى الآخرة - و اجوز ان يتعاق ##جبىف اي قوله حاو يمه 0 فصيم فى الدنيا فبو يعجبك ولا يعجبف فى الآخرة لما يرهقه فى الموقنف أن الحيسة واللفنة ذاو 2 داه ىلا2 2 - مامه لانه ل يودّن له فى الكلام فلايتكلم حتى يعجبلك كامه ء [و يشْهد الله على ما في قله ] لي بحلف ر > مومم 2 يقول الله شاهن على ما : في ذلجي من #حبتك و من الاسلام - وقريث و يشهد الله - وفي مصعف أبِي ته لوال الخصام ]و هوشديد الجدال و العدارة لامسلمين - و قيل كان بينه وبين ثقيف خصرمةٌ فبيتهم ليل و اهللك مواشيهم و احرق زروعهم - و التخصام المخاصمة - واضافة للك بمعنى في كقرلدم نت الغدر ‏ او جعل الخصام ال ال و خصم كصعمث وصعاب بمعنئى و هو اش الغصوم خصومة ٠‏ [ وَإذَا وى ] عذلك وذهصب بعد اانة القول و احلاء المنطق [ ى الأرض لَيْفستَ فيا ] كما فعل بثقيف - و قيل و إذًا تولى واذا كان نري اس له السوطة ساد فى الارض باهلات ١‏ لحرث و النسل - وقيل يب رالظلم حقى حنى يمذع اله بشوم ظامه القَطر فييلك لحك وز امل ب ورفرت كت لاي تسن علدى بن يفول تسرك و النطل ود الرفع القطفك عل سعى - و قرأ الحسن بفتم الام و هو لغة نحو ابى يابى - و روي عنه و يَهلَلكَ على البناد لامفعول * [ احَدَنه العزة بالاثم ] من قوللك اخذته بكذا اذا حملتّه عليه والزمته اياه لى حمل العزة التى نيه 5 4 - كه . 5-8 8 تَّ م .- 11 2 9 . 3 5 وحمية الجاهلية على الاثم الذي ينبى عذه و الزمته ارتكابة و ان لاتخلي عنه ضرارا ولجاجا ‏ او على 10 1 ا ان 7 : : رك قول الواعظ + [ ضري نفسه ] يبيعها اي ييدلها نى الجباد - وقيل يامر بالمعروف و يذقى عن المذكر حتى يقدّل - و قيل نزلث في مهيب بن سذان أراده المشركون على ترك الاسلام و قتلوا ذفرا كانوا معه فقال لهم انا شيخ كبيران كذت معكم لم انفعكم وان كنت عليكم لم اضركم فخلوني رما انا عليه و خذوا مالي فقبلوا مذه ماله واتى المدينة * 0706 بالعباد ] حيث كلفهم الجهاد فعرضهم لثواب الشهداء ه باح ]بكس النسين .. فسا - وقرأ الاعمش بفتم السين و الام و هو الاستسلام و الطاعة لي استساموا لله و اطيعوة ٠‏ [كَفَةَ ] ( آخر ج احد منكم يده عن طاعته وقيل هو الاسلام و الخطاب لاهل الكتاب لانهم أمنوا بخبيهم و كتابهم ار للمفافقين لانهم امنوا بالسختهم درو مجوزرانم يكون: كاك اسن السام انها تروك كما توذمث الحرب قال ٠‏ شعر ه السلم تاخذ منها ما رضيت بهء و العرب تعفيك من انفاسهاجرع ٠‏ على ان المؤمنين أمروا بان يدخلوا فى الطاعات كلها وان لايدخلوا في طاعة درن طاعة 3 سورة البقرة الجر و و 5 م ءهدم| من 5 ”دوس سوم »© 2 7 ج نض اجن صدردوي هس و اذكروا الله 2 ايام معدودنث . فم يت#جدل ني يوسين 5 انم عليه اقرع 26 انم ممعم اس 1 5 3ه م رمم سام لم صر ا م مهوو عليه لمن اتقى رامزم اليه تحشررن © و من النّاس من يحجبك قوله و لحاسب العبان فجادروا اكثار الذكر وطلبٌ الآخرة - او وصّف نفْسَه بسرعة حساب الخلائق على كثرة عددهم و كثرة اعمالهم ليدل على كمال قدرته ووجوب الحذر مذه - روي انه عاسب الخلق في قدر حأسب شاة-و روي في مقدارفواق نافة - وروي في مقدار لمحة * [ الايام المعدودات ] ايام التشريق - وذكر الله فيب التكبير في أدبا ر الصلوات وعذد الجمار وعن عمررضي الله عذه انه كان يكبر ني فسطاطه بمى فكب رم حوله حتى يكب رالناس في الطريق. و فى الطواف ».[ فمن ع تعيكل]: فمن بعل .دي الففر إو إستعجل النفرو تعجل ل مطارعيي بمعنى عجل يقال تعجل. فى الامرو إستعجل ومتعقيين يقال تعجل الذهاب و إستعبجاء و المطارعة اوفق لقوله وم دَكَخْرَكداهي كذلك في قوله * شعر» قد يدرف المَثَاني بعض حاجته ه وقد يكون مع المستعجل الزلل ٠‏ !جل المناني [ ني يومين ] داوم الفح ر يوم القررهو اليوم النني يسميه اهل .مكة يوم الردوس.و اليوم. بعده ينفر اذا فرغ من رمي الجمار كما يفعل الناس الهوم وهو مذهب الشافعي ارولو لنوالاققنادة وعند ابي حنيغة و امعابه ينفر قبل طلوع الفجرة [ ومن تَلَحْرَ ] حذنى رمئ فى اليوم الثالك و الرسي فى الوم الثالك. جوز تقديمه على الزوال عند ابي حذئيفة و عذد الشافعي لإا ينكان رذابف امد كيسفان فلا ام عليه عن التعجل رالتاخكرجفيعا -. قلت دللةٌ غلئى ان التعجّل .و التائخر مخير فيبما كانه . تيل فتعجّلوا اواتاخروا 2 نان قلت اليس «التاخر بافضل -: قلت بلى وبجوز .ان يقع التخيير بين الفاضل و الافضل كما خير المسائز بين الصوم واافطار و ان كان الصوم افضل - وقيل ان اهل الجاهلية كانوا فريقي ملهم من جعل المتعجيل أنما و منهم من جعل المتاخرأنما فورد القران بذفي الماثم عنهما -جميعا » [ لمي الّفَى ]لي ذلك التخيهرنو نفي الاثم.مى:المنعجل و المتاخر لاجل الحاج المتقي لئا بأخالم في ذلبه شين منيما فيعسب ان احذهما يرهق صاحبه انام فى الاقدام . عليه' ان ذا النتوى حذر متحوز مكل ما يريبة لانة هو احاج على الحقيقة عند الله ثم قال [ و انوا الله ] ليعبا بكم - و يجوزان يرك ذلك الذي مرّذكرة من احكام الحم و غيره امن اتقى لانة هو المنتفع به دون من سواه كقوله ذلك خَير لذي ريدن رجة الله ه من م يبك قوله ]| اي يروقلك و يَعْظم نيلبلث وما» الو العجيب الذي يعظم فىالنفس وهو اللخذس بن شريق كان رجلا حَلوَ المنطق اذ! لقي رسول اللة صلى الله عليه و اله و سلم الآى له القول و ادع انة يحبَه وانه منسام وقال يعلم الله اني مادق - وقيل هوعام فى المذافقيى كانت تحلولي السنتهم و قلويهم اهزامل الصدد رد فان'قلت بم يتعلق قرله : فى الحَيِرة الدَيَا - قلت بالقول إي يعجدك ما يقولهفي معذى الدنيا لان اد عاءه المكية نا با! لاطيل تطامت 2 و ى حظوظ الدكها ولا يريد به الآخرة كما تراد بالايمان العقيقي ( اقعا ) سد وصمه ل 2ه س مره سفوا الله اك الله عَقُور رحيم © قاذ قَصَيئُم مُدَاسككم كاذكروا الله درم د أو اشن ذكرا. “فم مره يه رمرم 22 ١‏ الدّاس 0 بعل 1 اتنا ى 5 وما ل ب 00 | خَاق © ا سن - ىا وك يه 5ه 5 مهم 4 لماكان عليه العمس من الترفع على الخاس. و التعالي عليهم وتعظمهم عن ان يساروهم فى الموقف و قولهم نحن اهل الله و قطان حرم فلا نخرج مذه فيقفون بجمع وسائرٌ الناس بعرفات - ان قلت فكيف موقع 8 قلت نحو موقعها 0 فولك أحسن ال لاسر م ل تحن الى غير كريم ثاني نَم لنغاوت ما بين الاحسان الى الكرير والاحسان الى غَدٍ و بعد ما بياهما فكذللك حين امرهم بالذكر عند الافاضة منى عرفات قال ثم أفيضُوا لتفاوت ما بين الافاضتين و أن احددهما صواب و الثاني خطاء - وقيل ثم أنيِضوا من حَيْت أَناضَ النَّاس وهم النس اي من المزدلفة الى منى بعد الافاضة من واج اريك من حَيْت أَقَاض النّاس بعسرالسين اي الناسي و هوأدم من قوله وَلْقَدْ عهدنًا الى ادم من قبل نسي يعني ان الافاضة مى عرفات شرع قديم فلا تخالغوا عنه «[ استغفررا الله ] من ممخالفتكم فى الموتف و نحو ذلك من جاهايتكم *[ قَاذًا فيكم مدَاسككم ] لى فاذا فرغتم م عباواتكم ا أحبجية ر نفرتم [ كا دْكروا الله كذكركم ابادكم ] كا ذكر اللَهَ و بالغوا فيه كما تغعاوى في ذكر أبادكم و مُفاخرهم وايامهم و كانوا اذا قضوا مذاسكهم وَقَهُوا بين المسجن بمنى وبين الجبل فيعددون فضائل اباءهم و يذكرون “اسن ايامهم ٠‏ [ وشت كرا ] في مرفع جرعطف على ما اضيف اليه الذكر في قوله كَدكْركمْ كما تقول كذكر قريش اباكهم او قوم اشد منهم ذكرا - او في مموضع نسب عطف على ابام بمعنى اوآشّدٌ ذكرا من اباءكم على ان ذكرا من فعل المذكور» [ كم النّاس ةن اضيا أكثروا فكر اوناك فان الذاس من بهن مقل يتطلسب بذك ر الله ال راض الدنهاو سكت يطلب خي رالدارين فكونوا من المُكثرين [٠‏ دنا فى ادا ] اجعل ايقاءنا اي اعطاءنا فى الدنها خامة » [وَمَاله فى الآخَرة من اناف اصينطافن ع راهود لطي او ما لهذا . الداعي فار اتسنا هيا و منمقق م و ازا :بيهلا رسفن ما هو طابة الصالعين فى الدنيا مى الصحة و الكفاف و التوفيق فى الخير و طابتهم فى الآخرة من الثواب - وعن علي رضي الله عنه العسنة فى الدنيا المرأة الصالعة وفى الآخرة الصوزاء .و عذابُ الخار امرأة النسوءه [ ْنُك ] الداعون بالحسنتين لم صيسب سما سبوا ] لي نصيمب م جذس ماكسهوا من الاعمال العسنة و هو الثواب لدي هو المنانع اتحسنة او من اجل ما كسبوا كقوله مم حَطيئنهم أفرقوا - أزلهم نطيب مما وعوا به تعطيهم مذء ما يسترجبونه بحسب مصالعهم فى الدنيا و استحتاقهم فى الاخرة يا و سمي الدعاء كسيًا لانه من الاعمال و الاعمالٌ موصوفة بالكسب مما سيت ايديم :اوفطوز'ان] يكوة أوأئلك للفريقين اذيك وان لك مزق حعنيياً من بنط اتاعجدزاه زا الله يمري لاسا ]«يوشكة اال زفي الغيلة الحرء سور الجقزة ا سورة البقرة ١‏ الجر و ( مما ) - مه ع م هو وم ١غ‏ رض مر بري 2 اير مى عرفات فاذكررا الله عند المشعر الحرام خا كما عدم كه من أقبله م اشَلهْنَ © 5 0 ع2 كذا وصبوأ - و لدت 0 الله عذه مَبَ في قن و هو بخرش بعيرن “حجنه ويقال إفاضوافى الحدديث - وهضبوا فيه *ر [عرقات ] علم للموقفف سمي بجمع كأذرعات - فاىقلت هلا مُنعت الصرفٌ و فيها سببان التعريف والنانيث ‏ ثلت لا بخلو التانيك اما ان يكون با لناء التي في لفظها و اما 53 مقدرة كما في سعان فالني في لفظها ليست للتانيث و إنما هي مع الالف التي قباها علامة جمع المرن كز للإيصم تقدير التاء فيها لان هذه التاء لاختصاصها بجمع المونمث مانعة من تقديرها كما ا يقدر تاه القانيث في بنث لان القاد الني هي بدل مى الواو لاختصامها بالمونث. كتاء التانيك فابث تقديرها ‏ و قالوا سَبَيِثُ بذللك انها وصفث ابرهيم عليه السلام فلما ابصرها عرفها - و قيل ان جبرئيل حين كان يدور بة فى المشاعراراة ايأها فقال قد عرفت - و قيل النقى فيهاأدم ووحوا فتعارفا ‏ و قيل لان الناس يقعارفون فيها و الله اعلم بحقيقة ذلك وهي من الاسماد المرتجلة لان العرفة لاتعرف في اسماء الاجناس الا ان تكونى جمع عارف - و فيل فيه دايل على وجوب الوقوف بعرفة لان الافاضة لايكون الا بعده -وعن النبي ملى الله عليه و أله و سلم الح عرفة فمن ادرك عرف فقد ادرك احم ٠‏ [ فاذكروا الله ] بالتلبية و التبليل و التكبيرو الثناه و الدعوات - و قيل بصلرة المغرب و العشاه »و [ المُشْعر اكرام ] قزح وهو الجبل الذي يقف عليه الامام و عليه الميقدة - و قيل المشعر تحرام ما بهن جباي المزدلفة من سرمي عرفة الى واددي ممحَسر وليس المازمان ولا وادي #حسر من المشعر ارام - و الصحيم انه الجبل لما روى جابر رضي الله عنه ان النبيّ صى الله عليه و أله و سلّم لماصتى الفجريعني بالمزدلغة بكَلّس ركسب ناقته حتى اتى المشع رالحرام فدعا و كبر وهل ولميزل واقًا حتى اسفر و وله تعالى عذّد لمكا حرام معنا صما يلى المشع رالعرام قريها منه و ذلك للفضل كالقرب من جبل الرحمة وال فالمزدلفة كلها موقف الا وادي “مر زجعت أعقاب المزدلغة لكرنها في حكر المشع رومتصلةٌ بهعذدالمشعر والنشعرالمعلم لانمل لعبادة ووصف بالعرام لحرمته ‏ و عن ابن عباس رضي اله عنه انه نظر الى الخاس ليلة جمع فقال لقد ادركت الناس هنه:الليلة ل يثاموى - و قيل سميت المزدلغةٌ وجمعا لان .أدم ,صلوات الله عليه اجتمع فيها مع نموا و:ازدلف الهها لي دنا منها ‏ و عن قتادة لانه تجمع فيها بين الصلوتهن - و يجوز ان يقال وصفث بفعل اهاها لانهم يزداغون الى الله مي يتقريون بالرقوف فيها » [ كما هَددكُمْ ] مامصدرية او كأفة - و المعنى ر اذكرره ذكرا حسدًا كما هداكم هدايةٌ حسنةٌ | واذكرره كماعلمم كيف تذكزونه ولا تعدلوا عنه » [ و إن كنم من قَجْله ] 1 قبل الهدئ [ من المَليْنَ ] الجاهلين ل تعرنون كيف تذكررنه و تعبدرنه - وان هي المخففة من الثقيلة والامهي الغارقة ٠‏ [ َم يوا ] ثملتهن افاضتكم. [ من ميث ناض الدّاس ] ولا تكن من المزدلغة و ذلك ( يب ) مدربره 2ل 1 اءع ممو ره لم بج امم أ ٠62‏ د > ديه 2 ممم 20 سه ص : ا 270 1 : 50 2-0002 ( طُ ع 0 م تفعلوا من خيرء يعلمة إللة و تزودوا فان خير الزاد النقوى “ور اتقونى ن يابى الالياب ليس عليكم رةالية ام 1 5 ماسم بره رهم س 65 مس بره ٍ- 2 > دوه جا أن تجلغوا فضلا 0 ربعم ” اذا افضمم ا"جرء 1 ّ 2 ذٍ و 5 0 2 ني كل حال لانه مع الحم اسمع كلبس الحربر فى الصلوة و التطريمب في فراءة القران و المران بالنفي وجوب انتفادها و انها حقيقة بان لا تكون - و قرت الكمتيات ل لين اسان التعيجياارل دمر لاا لظ ل ا سه - ني عون 47 س 6حيهه-” وابن كثير اللولين بالرفع .و الآخر بالنصب لنهما حم الارلين على معنى النبي كانه قيل فلا يكونن اد تمق الى اخهار يق اج عن يل بإنشاك نار جانيانته جم وذلك ان قريشا كانت تغالت سائر لورسي ةيلع الها الحرام . و سائر العرب يقفون بعرفة و كانوا بقدمون ا. سنة و يوخررنه سنةً و هو الذسيع فر الم ى وت واحد ورد الوقوف. الى عرفة فاخبر الله 3 انه قد ارتفع الخلاف فى الحم بدن على ان المذبي عذه هو الرفمث و الفسوق دون الجدال بعإنم الى اللداليه (وذاله. والسم .صرحت ؛ فلم بريوفميف و 5 غمق بخروهن كنيل يم ولدثه امه ا ا مام عقيب النهي عن الشر وان يستعملوا مكان القبيم من :الكلام. الحس..و مكل الفسوق البرو النقوئ و مكان الجدال الوفاق و الاخلاقٌ ال ان فعل الخيرعبارةٌ عى ضبط انفسيم حتى ل يوجد منهم ما ذَيوا عذه و ينصره قوله تعالى ا أن بر َالزاد التقيقيا ] اي اجعلوا زلدك ان لحز اتقاد القبائم فان .خير الزاك اثقاءنها - واَقيال كان لخن الممن لاايتزودون .و 50 متوقلون و نسن نحج بيت الله أ فلا يُطعمذافيكونون كد على الذاس فنزلت فيهم - و معنا و تزودوا واتقوا الاستطعام و ابرام الناس والتَتُقِيلَ عليهم فان خير الزادالنقوى » [ وَانقُون ] وخانوا عقابي [ يكولى ‏ اباب ] يعني ان قضية الام تقوى الله و من لم يق من الألباء ملماجبي عفاي رمه منه و تفضلا و و هوالفع و الرم بالتجارة وان تامس من . العرب يتاثمون ان يتجررا ايام الحم واذا دخل العشر كقُوا عن البيع و الشراء فلم م لهم سوق و يسمون مى تخرج بالنجارة الداج و يقولون هؤلاء الداج و ليسوا بالحاج و قيل كانت عكاظ و مُجَنَة و ذو المجار اسواقهم فى الجاهلية يد جرون. فيها في ايام الموسم و كانت معايشهم منها فاما جاء الاسلام تاثموا فرفع عذهم الجناح في ذلك د أبيم لهم .و انمايباح لهم ما لم يشغل عن العجادة - وعن ابن عم ر رضي الله عنه ان رجلا قال له اذا قوم 07 في هذا الوجة و ان قوما يزعمون ان لا حم لذا فقال سأل رجل رسولٌ الله لين الله علية واله وسام عما سألت فلم يرن عليه حتى نزل لِيْس عَليكم جنا فدعا به فقال انق حُجَاج 5 و عن عمر رضي الله عنه انه قيل له هل كذتم تكرهون التجارة : فى احج نقال وهل ال ل ل ان نا د وقرل ابق عباس و مسقاو وا وام احج » [.ان َبنُغوا ] في ان تبتغوا ه [ أَشَكُمْ ] د فعقم بكثرة ونهو من افاضة الماء وهراللله كر شل أقضكم انفسكم فتّرك ذك رالمفعول كما درك ني دجوا من مموضج وم ) وسنر‎ ١ > 6 يهم ممعم مم م 206 2 00 ذلك لمن لم ين هله حاضرى مسجو ٠‏ ارام * وتوا الله واعلموا أن" ديد العقاب © الم اشير عوا ع اعرت 61 الات م 5 ماي 2 | كك فمنى فرض) 0 فلا رفمث تاوق قني1 بخ كذ إذاكانلك:اهقمام بام تامرة به و كان مذلك اقول اللي لكان تعن وين امَك في رقوعها بدلا من الذي - وفي: قراءة ابي يَ قصهام تلد 4 آيام م منَتَابِعَات * [ ذلك ] اشارة الى التمتع عند ابي حنيفة و لمتعابمزلانه «لفسَتدة ير بلعدران 520 جيه الحرام عندهم .و من تمتع منهم او قرن كان عليه ددم وهوادم جناية لا يأكن منه واما القارن و المتمتع.منى اهل اللفاق فدمهما دم تُسلك ياكلان منه - و عند الشانعي اشارة الى الحم الذي هو وجوب الهدي او الصيام و لم يوجمب عليوم شيئًا ء وحاضرر [ الْمَسْجِو السرم ] اهل المواقيتفمن درنها. الى مكة عند ابي حنيفة و عند الشائعي اهل العرم و من كان من الحرم. عل مسافة (. صر فيها الصلرة * [ و اتا الله ] فى المحافظة على حدودة و ما امركم به. و نهاكم عنه فى الحم وغيك * موللا ديد عاب ]الم خالنك ليكون عامكم بشدة عقابه لطفا لكم فى التقوى »اي وقت الح [ شمر ] كقولك الجر ٠.شهران.‏ و الاشعر ونس كي شوان انه لاو اام و موقي حي عند ابي حنذيفة .و عند الشافعي تسع ذى الحجة و ليلة يوم الذحر :و عذن. مالك ذر الحجة كله - فارقلت مافائدة ترقيت: الحج بهذه الاشهر - قلت فائدته انىشيئًا من افعال الحم لا بصم الآ فيها و الاجرام بالحه لل ينعقد. ايضا. عند الشانئعي في غيرها او عند ابي حلتيقة إينعقه. الا-اني+مكروسيام فال قلحت ااعقيقفك: كان ,ل الشهران هاو عضت «آلثالك اشهوا-. قلمت اسم الجمع يشترك فيه ها وراء الواحد بدليل قوله: تعالن.فقك.صعت فلويكُمًا فلا. سوال.فية افزوثاق إذما كال يعون دمتومهاء لللشؤالن الورقياك ثلتة قو مغلؤعات ا أرفيل ندل بض اشهر منرلة كله كما يقال رايتنلك سنة كذا او على عيد فلان و لعل العهد عشرون سخة او اكثر و انما رأه في ساعة؛ مذهااء؛ فا تليق ما وينة| مذاهيث“مالكت بو هنو مزوىى اع إعزوة بوعالزيير ل. قلسعةاقالوا:ونجهه:ان, العم #.غيومستحهة فيياغقق من وو الع عامره فكانها مخلصة للحم لا مجال فيها العمرنة- و عن عمر رضن الله عفد وانهوكان ١‏ فق النلياك بالدرة و يذهاهم عن الاعتمار فيهى - و عن عمر رضي :الا عنه انه قال لرجل ان اطعتني . انقظرت حتى :اذا اهللت المحرم خرجت الى ذات عرق تاهالت منها بعمرة - و قالوا لعل من مذهصب عروةً جواز تاخير تررك اليا اليل بالحردالميتريء* [ بمعلو شيعن ماين زايعائن ةيلها ونيو ان فلع لم يات على خلاف ما عرفوة و انما جاء قور له» [ من رض فيب التتب ] من +الزصة. .نفسه. .بالتابية او بتقليد العدي و سوقة عند ابي حذيفة و عند الشافعي بالنية * [ فلآ رقث ] غلا جماع لانة يفسنه.اريافة خفن في الكلم:.»'[ وَلَأاكُسوقب] و لالخرو ج: عن .حدود الشريعة .و قيل؛الشياه و التذائز بالالقاب +[ ول جدال ] ولا مراء مع الركقاء و الخدم و المكارين و اذما اص رباجتذاب ذللك .وهو واجمب الاجتناب )تدده ( !ع )) ايام سمه * > م الام ص اه : 2 0 50-5 من ا 010 لد الى صمد > صموره ص صمك دس 1 و سبعة:اذ| رجعقم > تلك عشْرة كملة * عليه و الهو سلم عر هدبه حيث أحصر .قلت كان محص طرفت الحديبية الذي الى اسفل مكة و هو عن الوم - وعن.الزهربي ان رسول الله ملى الله عليه واله وسلّم نح رهديه فى |أعرم - وقال الواقدي العديبيةٌ هي طرف الحرم على تسعة اميال من مكة * [ فمن كان مكمم مريضًا ] فمن كان بة ممرض بحوجة الى الخلق [ ارب اذى من راسة ] وهو القَمْل او الجراحة فعايه اذا احتلق فديةٌ [ من صيام ] ثلثة ايام [ أو صَدَفَّة ] على ستة مساكين لكل مسكين نصف صاع من بر [ أونْسك ] وهو شاة - وعن ليلاب عتجزةنا: رسول الله طلي ا اللهذ عليه والعذاو.سلم: قال. له العذلك” آذالك, لهَوَامك .قال (انه يا زسول .الله قال احلق راسلك وهمْ ثلثة ايام او اطعم ستة مساكين اوأنشك شاة - و كان كمسب يقول في نزلت هذه الآية - و روي انه مربه و قد قرح راسه فقال كفئ بهذا انَى رامرة ان بحلق ويطعم او يصوم - و السك مصدر وقيل جمع تسيكة -وقرأ الحسمس أوتُشك بالتخفيف ٠‏ [ كَاذا أمَْتَْ ] اللحصار يعني فاذا.لم تصروااو كنتم في حال اص وَسّعة.» [ كَمِنْ تَمَنّمَ ] لي استمتع [ بالعمرة الى الحم ] و استمتاعة بالعمرة الى وقنت الحه انتفاعه بالتقرب بها الى الله تعالى قبل الانتفاع بتقربه بالعم - وقيل اذا حل من عمرته انتفع باستباحة ما كان محرما عليه الى ان بحرم بالحهء كك تقيض انون وهو هذي المتعة و هو نسك عند ابي حنيفة و يأكل مذنه - وعند الشافعي بجري مجرى الجنايات ولا ياكل منه ‏ و يدبحه يوم الذحر عندنا وعنده يجوز ذبعه اذا احر, #جته ء * [فمن آم يجد ] الهدي. فعليه [ميام ةيم فى الحم ] لي في وقنه وهو اشهرة ابي الاحرامين احرام العمرة و احرام الم وهو مذهصسب ابي حذيفة و الافضل ان يصوم بوم التروية وعرفة و يوسا قبلهما وان مضى هذا الوقنت لم يُجزئه الا الدم - و عند الشافعي (١‏ يصام الا بعد الاحرام باحس تمسًا بظاهر قوله 9 37 وسبعة اذا رَحِعتُم ] بمعذى اذا نفرتم و فرغتم من انعال العم عذد ابي حذيفة و عند الشاقعي ا الرجوع الى اهاليهم - وقرأ ابن. ابي عبلة وسْبِعَة بالنصب عطفا عل مكل تأ آم كانه قيل فصيام ثلثة ايامكقوله او اظعَام في يوم ذي مسعبة ينيما - فان قلت فمافائدة العذلكة - قلت الواو قد تجيع للاباحة في نحو تولك جالس الحسن و اب سيريى الا ترى انه لوجالسهما جميعا او واحدا مدنا كان سالاد مكترياتف نيا لتوهم الاباحة و ايضا فغائدة القدلكة في كل. .حساب ان بيعلم .العدىا جملة كما علم تفصيلا لجحاط به من جهتين فيتاكد العلم وني |مثال العرب عامان خير من عام و كذلك [ كامَةٌ ] تاكيد آخرو فيه زيادة ترصية بصيامها و أن لا باون بها ولا ينص من عددها كما تقول للرجن سور الجقرة :"' الجرى " ع ( عت )) مارم ام ”م يض و مةدس ا م جح رمه يبرم بربرم عم س دوو 00 دم فان الخصرتم فما استيسر من اليدي ‏ ا تحلقوا ردر سم حنى يِب الذي محاه َانتَشْروًا و نحو ذلك فيقال للك فقد دل الدليل عاى نفي الوجِوب ونهوما روي انه قيل ياارسول اله العمرةٌ واجبة مثل الحم قال 9 و لكن ان تعتمر خير للك و عذه الحم جهاك و العمرة تطوع - فآى قلت فقد روي عن ابن غباس رضي الله عنه انه قال .ان العمرة لقريذة البحيم - و عن عمر رضي الله عنه ان رجلا قال له اني وجدت العبٍ و العمرة مكتوبين علي اظللت بهما جميعا فقال هديت لسلّة نبييكف رق نظبث مع الحم فى الامر بالاتمام فكانت راجبة مدن الج - قلت كونها قرينة للحم ان القارن يقر بينهما وانهما يقترنان فى الذكر نيقال حم فلان ووالقيروا جور و العمار - ولانها الحم الاصغرر لا وليل في ذلك على كونها قرينة له فى الوجوب و اما حديث عمر رضي الله عنه فقد فسر الرجل كونيما مكتوبين عليه بقوله (هللث بهما و اذا اهل بالعمرة وجبث عليه كما اذا كبر بالقطوع من الصلوة والدليلٌ الذي ذكرنا آخرج العمرة من صفة الوجوب فبقي الح وحده فيها فهما بمنزلة قرلك صم شهر رمضان وستة من شوال في انك تامرك بغرض و تطوع طاراخرايطي و ابن مسعود و الشعبي رضي الله عنهم و الْعمْرةٌ لله بالرفع كانهم قصدوا بذللك اخراجها عن حكم الحيّ وهو الوجوب + [ مان أحُصريمٌ ] يقال 1 5 5 : ف اواك يالا عع حك اده دم ال ارال اح فلان إذ( منعة امر من !و مرض او عمج ز قال الله تعالئى الذين الحصروا في سبيل الله و قال ابن ميادلا وما شجر ليلى ان تكون تباعدث » عليك ولاان احصردلت شغول موحص تالس السيدن المُضّ ار سجن - و منه قيل للمحدس الحصير و للملكف الحصيرلانه “>جوب هذا هو الاكثر في كلامم هما بمعنى المنع في كل شيع مثل مدهو اصده و كذلك قال الغراء .و ابو عمر والشيبانيٌ و عليه قول ابي حنيفة كل منع عنده من عدو كان اومرض اوغيرهما معتبر في اثبات حم الحصار- و عند مالك و الشائعي منع العدو وْحده - وعن النبي عليه السلام من كسر اوعرج فقد حل و عليه الحم من قابل ٠‏ [ كما اسنَيسر من الكقى,] فم تيتيز نا يقال َْيَسَوالامر و استهسركما بيقال معش واستصعمب - والهدي جمع هدية كما يقال فى جدية السرج جدي - و قري من الهدي بالتشديد جمع هديّة كمطية ومطي - يعني فان منعةم من المضي الى البييت وانتم ممحرمون ببح اوعمرة فعليكم اذا اردتم التعلل مااستيس رصن الهذي من بعيرار بقرة او شاة - فان قلت اين ومتى يذحر هدي المعصر ‏ قلت ان كان حاجًا فبالحرم متى شاه عند ابي حنيفة يبعمف به و يجعل للمبعوث على يده يوم آمار وعندهما في ايام الفحر لرالفا كان امل إ لهم في كل وقنت عذدهم جميعا وما اسَنَيْسرٌ رفع باابتدام اي فعليه ما استيسر- اونصب على كاهدوا ما استيسره [ ولا تاقوا 01 ] +اسرلات الى ل ( توا حتى تعلموا ان الهدى الذي بعثتموة الى الرم بلغ [ عله ] اي مكانة الذي بجعب تحر فيه و محل الدين وت وجوب قفضاته وهو ظاهر عاى :مدهب ابي حنيفة رح - فان ذلث قان النبى صلئ الله اي 0 1 [ |[ [ز<ز<ز<زة2 ة7<ز<زةزةز70ة<زة2ة ز 2 ةز2 2 >< ز 1 ذ ذأ مك ا ا تسا اين عو مو حم ,ايحي مر ره حو سجس (لعرة) ووو ص مس 5-00 رومع م ممم دده ممم ص 2 والحرمت تصَاصُ * كَمن اعندى علي فاعندوا عليه بمثل 0 امتدى ليم 0 الله وَاعلموا أن الله صم ووتة ود مع المقين © وَالغقوًا في سبيل الله , و تلقو بابديكم إلى التتلعة © و الحسئُوًا © إل الله يحب م م8 ملدمه المحسنين © و الوا العم و العدرة لله م : 4 ا 2 ب 5 :. 9 نت 20038 هتكوا حرمته عليكم * [ و اترمت قصاص] اي و كل حرمة :جري فيها القصاص من هذلك حرمة الى حرمة كانت اقتص مذه بال تبتك له حرضة فعين هتكوا حرمة شهركم ا و( تبالوا واكك سوم صس ورم ساس ذلك بقوله فم اغتدى عايكم فاعتدوا عليه بمثل مااعددى عليكر م *[0 و اذقوا الله ) ني حال كوكم منتصرين ممن اعتدى عليك فلا تحقدوا الى مالا بحل لكم» الجاء ني [ بايديمم ] مزيدة مكلها ني اعطى بيدة للمخقان امف ع 1 انيار 5 .4 3 ده مم و المعنى ولاتقبضوا التهلكة ايديكم لي لا تجعلوها اخذا بابديكم مالعة لك - و قيل بَاديكم بانفسمم - و قيل تقديرة و 3 تلقرا انغسكم ب ايديم كما يقال اهلك فلان نفسه بيدة آذا تسب لؤلاقها - و المعتى النهي عن ترك الانفاقفي سبيل أله انها سملب ليلكا - ارك اراق افك الشتقد حر ى يفقر نفْسة و يضيّع عياله - او عن الاسُتقنال و الاخطاز بالنفس- او عن ترلت الغزر الي هو تقوبة للعدو- وروي. ان رجلا من المهاجرينى حمل على صف العدو فصاح به فل القى بيده الى التهلكة فقال ابو ايَوبَ الانصاري نكن اعام ييف الاية واذما آنزلت فيذا صحبنا رسول الله صلّئ الله "عليه و الع وسام فخصرناه و شهدنا معة المشاهد و اثرناه على اهالينا و اموالنا و اولادنا فلما فشا الاسلام و كثر اهله و وضّعت الحرب اوزارها رجعنا الى اهاليذا واولاذنا واموالنا تصلعها و ذَقْيم فيها فكانت التهلكة الاقامةً فى ااهل و المال و ترلكٌ الجهاد - وحكى ابو علي قو الحلبيات عن ابي عبيدة التجلكة و القشت والهلك واحد قال فدل هذا من قول ابي عبيدة على ان التهلكة مصدر و مثلة ماخكلا سيبوبة من قولهم التَضرة و النَسَر و نحوها فى الاعيان التتضجة والتققكة * و يجوز ان يقال اصلها النهلعة كالتجربة التجصرة و نحوهما على انها مصدر من هلك فا بدلث من الكسرة ضمَةٌ كما جاد الجوار فى الجوار » [ و آتموا الج و العمرة لله ] ايتوا بهما تامينى كامليّى بمناسكهما وشرائطهما لوجه الله من غير توان ولا نقصان يقع منكم فههما قال » شعر » تمام الحم ى تقف المطايا * على خرقاء واضعة اللثام > جعل الوقوف عليها كبعض مناسك الحم. الذي ل يتم الآ به - وقيل اتمامها ان حرم بفما من هويرة اهلك - روي ذللك عن علي و ابن عباس و ابن مسعود رضي الله عنهم - و قيل ان تقر فل واحد. منهما سفرا كما قال ““حمد حجة كونية و عمرة كوفية افضل - وقيل ان تكون االنفقة حلا - وقيل ان تخلصرهما للعبادة: ولا تشوبوهما بشيى من النجارة و الاغراض الدنياوية ‏ فان قلت هل فية دلهل على وجوب العمرة - قلت مما هو الا امرباتمامهما ولا دليل ني ذلك على كونهما واجبين او تطرعين فقن بور باتمام الواجب و التطوع جميعا إلا أن تقول أن الاممدر باتمامهما مر بادانهما بدلدل دراءلا :يداع ونه 5 2ل «رميرة 5 ساود ٠.‏ من قرأ واذيموا الحم و العمرة و الام رللوجوب فى اصله الا ان يدل علئن خلاف الوجوب كما دل فى قوله قاصطادرا ‏ 0 سنورة البقرة ١‏ ك ا ' سورة الفعره الجر 3 4م و ( اع > > يديوه وبربرمبياه مه مي ع وص ” عر امه عرهتره .اه امه بي مهم ررزموة ولا تعقدرا :ان لله لبحب المعتدين © و ارم تقفدموهم اد مك د هن و ذه« - ٠.‏ سا إرخعرى بم وترعه بم و الفدنة اشدم القت" 3زم من المضد الك الست باك بيه ؟ فان قاذلركم لوهم * م رمرم صضلى مدان * للك حرا الكفرين © قان انتما كان الله قور رحيم © و قائلوهم حلى انون فنة و يعن لدي لله 5 فان اننهوا سم © كل المقاتلة قاتّلوا او لم يقاتلوا - و قيل لما مد المشركون رسول الله صلّى الله عليه واله و سلم عام الحديبية و صالحود على ان يرجع من قابل فخلرا له مه ثلثة ايام فرجع لعمرة القضاء خاف المسلمون ان لا يفي لهم قريش و يصدوهم و يقاتلوهم فى الحرم و فى الشهر الحرام و كرهوا ذلك نزلت و أطلق لهم قتال الذين يقاتلونهم منهم فى الحرم و فى الشهر الخرام و رفع عفهم الجناح في ذلك ٠‏ [ ولا تعنّسوا ] بابتداء القتال او بقتال من ميتم عن قناله من النساء و الشيوخ والصبيان والذين بهذم و بينهم عهد او بالمثاة او بالمفاجاة من غيردعوة ٠‏ [ حَيثك لتعدوهم ] حيث وجدتموهم في حل اورم والتقفٌ وجود على له خخ والعاوة وم رطال لما سرع الخ ارو وال عدر داقر بي « فس اثقفٌ فليس الى اخلك ٠‏ [ من حَدٌْ أَخَرِجَوكمْ ] اي من معَةٌ و قد فعل رسول الله عليه السلام بمن كم يسلم متهم بوم الفتم ٠‏ [ والْفْدمَة د م الْقَذْلٍ ] اي المحخة والبلاء الذي ينزل بالانسان يتعذب به اشد عليه من القتل وقول لبعض الحكماد ما اشن من الموت قال الذي يتُمنى فيه الموت جع الاخراج من الوطن من الغرّن والمعّن التي يتّمنى عندها الموثُ ومنه قول القائل » شعر » لقتل بحن السيف اغغون موتعا ه على النفس 0 قتل بحن فراق ٠‏ وقيل الغتنة عذاب الآخرة ذوثوا نكم - و قيل الشرك اعظر من القتل فى الحرم وذاك انهم كانوا يستعظمون القتل 0 و اعظم مما يستعظموذه - و يجوزان يراك و فتنتهم اياكم بصذكم عن المسجد العرام اشد من قتلكم اياهم فى العرم اومن قتلهم ايأكم ان قتلوكم فلا تجالوا بقتلهم - و قرث و لاتعدلوهم حنى يفتلوكم فان تلوكم جعل وقوع القتل في بعضهم كزقوعه ننه يقال تتلينا بنوفلان وقال فان تقتلونا تقتلمم » [كَان انْتّهوًا] عن الشرك والقثال كقوله ان يتما ركم مارك مجتده رن كلل 020 0 اي شرك ! و يكون الدين لله ] خالصًا لهس للشيطان نيه نصيسب» [ قان النهوا ]عن الشرك ه [ كلا عذدوان ال ا الظلمهى ] فلاتعدوا 7 لى المنتهين لان مقاتلة المنتبين عدوان وظلم فوضع قوله الا عا ى الظلمين موضع على المنتبين- اوفلا تظلموا لين غيرالمنقههن سمي جز الظالمين ظلماللسشاكلة كقوه تعالى َي الى مَل -واريف نكن .ان تعرضقم لبم بعد الانقهاد كنقم ظالمين فيسلط عليكم من ,يعد وعليكم «وقاقليم المشركون عام الحويبية فى الشهر الحرام وهوذوالقعدة فقيل لبم عند خررجهم لعمرة القضاء وكراهتم القنال و ذلك في ذى القعدة [ الشير الحوام م باهر اكرام ]. اي هذا الشهر بذلك الشبر وهفاه بهتكه يعني تهتكون حرسته عليوم كم؛ سحن اي00060ي2020ة2ةز1ز 2 ةز0ة2ز2 0 0< 7 7 |[ ذزذ[ذ | آذآ 007 ( اس ) ج# موقم هه وان د انم لويد َستلونَكَ عن الأهلة ” قل هي مرانبث و * ويس البر بان انوا البيوت ه م ره 2 ذء مموعه من ظهورهًا وللن ابر من انَقَى وتوا جهوت من ابوابيًا > و اقوا الله لعل م لون © و قاتلوا 2 ه6-> عدم ورومرده و سبل الله الذي يقاذلوتهم وتوخيا ثم اسنّيما ثم لمحلل كل واحد مذكما صاحجه - و قيل و تدلوأ بها و تلقوا بعضها الى حكام السو على وجه الرشوة - و تنا مسجزوم داخل في حكم الخبي او مخصرب باذمار أن كتواءو نموا الحَقّ * واكم 220 انم على الباطل ر ارتكاب المعصية مع العام بجحها اقدم و ماحبه ااحق. بالتوبيخ * و ررئٍ ان معان بى جبل و ثعلبة بن غنم الانصاريٌ قال يا رسول الله ما بال الال يبدو دقيقا مثل الخيط ثم يزيد حنى يمتلى و يسوي ثم ل( يزال ينقص حنى يعود كما بدا ( يكون على حالة واحدة نذزلك [ مواقت ] معالم يوت بها الناس منزارعهم و متاجرهم وحن ديونههم وأضومهم و فطرهم وعدك نسائهم ر ايام حيضيِن و مدت حملهن و غير ذلك و معالم للحم يعرف بها وقته » كان ناس من اانصار اذا احرموا لم يددخل احد منهم حائطاً ولادارا وا فسطاطا مى .باب قاذا كان من اهل المدر نقمب نقباتي ظهربيتة منه يدخل ويتخرج او يأخذ سلما يصعد فيه وان كان من اهل الوبر خرج من خاف الخباء فقيل لم [ ليس اببر] بتخرجكم .من .دخول: الجاب , [ و لكن لير ] بر[ من أنْقى ] ما حرم الله - فان قلت مازوجه:اتصاله بما قبله - قلت كانه قيل لهم عند سوالهم عن الاهلة وعن الحكمة في نقصانها وتمامها معلوم ان كل ما يفعله الله غز وجل ل يعون الا حكمة بالغة و ممصلحة لعباده تدعوا السوال عذه و انظررا في واحدة تفعلونها. انتم مما ليس من البر في شيى و انتم تحسجونها برا - و يجوز ان يجرئل ذلك على طريق الاستطراد لما ذكر إنها مواقفيت ع لانة كان من افعالهم : عن الدع و يجتمل :ان يكون بهذ! تمثيلا لتعكيسىم في سوام دان مثلهم فيه كمثل من يترك باب البيت و يدخله مى ظهره - و الدعذئ ليس البر و ما يذبغي ان تكونوا عايه بان تعكسوا في مساثاكم و لكن الجر بر من اتقّى ذلك ر تجنبه ولم يجسر علئن مثله ‏ ثم قال [ وأنوا البيوت من أبوابها ] ابي و باشررا الامور عاى رجوهها التي يجسب ان تباشر ايها ولا تعكسوا و المراك وجوب توطين النفرش و ربط القلوب علئ ان جميع افعال الله حكمة و صواب من غهر اختاج شببة ولا اعتراض شلك فى ذلك حدى لا يسئل عذه لما فى رينم بمقاردة الشلك لا يسال 0 سبل اله هو الجهاد لاعلاى كلم ذ :الله و اعزاز !ىد ١‏ ياتلوتكم ] الذين يذاجزينكم القنال دون 0 ى هذ! يكون منسوخابتو! وكاتوا المشم ركان ى كقة-و عن الربجع بزو ,اشن ,رمي الله عنم هي ي ادل آية فولت«فين الققال. بالمديذة فكان:رشزل الله صلى الله عليةاواله ر سام يقاتل من ادلو و يكف عمن فى | و الك ى يخاصيونكم القدال دون من اجيس من اهل المناصدة من من الشيوخ والدجيان والرهجان والفساء - او افر كلهم لانهم جميعا مضادرن للمسامين فاصدرن لمقاتلة. م فزم أي حم عور التي ع 2 سورة الجقرة الجزد 1 بي ) ل برسم بزؤبر ةج حج دوترةو ام جروس 52 بر زور زم مك ا .5 2 , ثم انموا. الصيام الى اليل وذ تباشررهن . و انثم. عاكفون 4 المسجن ” تلك حدود الله 7 2م 92. مدو لعل يتفون- © “ناكار أموالكم بيدكم بالباطل و دلوا 7 5 العتكام نادلا قا اا انق بألاثم 6 4 32 0 و - مم مود رود داه ا وعدعد يباام "0 تقربوها * كدلك يبين الله 2 للدآس حيمث لا يغهم منه المراد ان ليس باستعارة لفقد الدالة و لا بتشبيه قبل ذكر الفجر فلا يغهم منه اذى الا العقيقة رشي غير مرادة - قات اما من لاتجوز تاخير البهان وهم اكثر الفقهاد و |امتكامين وهو مذهب ابي علي وابي هاشم نام بصم عندهم هذا اأعدييث - و اما من بجوزه فيقرل ليس ا المخاطيت يستفين مُنه وجروب الخطاب ويعزم على فعا» اذا اسنوضم المراد منه ه [ كم اموا الصيام ى اليل ] قالوا فيه دليل عل جواز النية 'بالذبار ني صوم .رمضان و على جواز تاخير الغسل الى 0 نف صوم الوصال ٠‏ [ عاكفون فى المسجد ] معتكفون فيها - و الاعتكاف ان بعبس نفسه فى المسجن يتعيق فية - و المراك بالمداشرة. الجماع لما تقدم من قولة أحل لم 37 الصهام الرقمك الى ناكم يكال ابناشروهين نل معناه و لا تلامسوهى بشهوة والجماع يفسد إلاعتكاف وكذللك اذاالقدق اوقا فانزل - ةا ,كنادةٌ كان الرجل اذا اعتمعف خرج فجاشر امرأته ثم رجع الن المسيى وخ بانهم الله عن ذلك وقالوا فيه ديل علن ان الاعتكاف لايكون الآفي “جد و انهلا مختمن بم مسجن زون مسي - وقيل لا مجوز الأفي مسجل نبي عايه السلام وهواخد المساجد الثلثة - وقيل في جد جامع - و العامة على انهفي مسجل جماعة - وقرأ مجاهد فى الْسَنْجه ٠‏ | تلك ] الاحكام التي ذكرت ١‏ دك هنما ]ا تفعرها نان أن قلنك.كييفك :قي سوس مم مم مدصم ير > مه صددة ورهم» كلا تريِرها مع قولة فلا تعندوها - ومن يعد حدوي الله - أذلت من كان في طاعة اللةنو العمل يشزائخة نبو متصرف في,حهز العق فنبي ان يتعداء لان ص. تعداد رقع في حير الباطل ثم بواغ في ذلك نذبي ان يقرب الحد الذي هو الحاجز بيى حيزي ااعق و الباطل اثلا يداني" الباطل و ان بعرو فلأ الوط امتباطنا' عنم يداف ان اتغطلة كما قال : رسزل_الته صلى الله.. عليه :وناغ و شام ان لون ملك حمى وخحمى الأغر داومل تعلق زه ادوع العلط 1 يرشب ان :"يعم فيه فالرض حول افيا وقزنان لديز واحل “دو ونان يزيت دون اللخ ؛ محارمة و مذاهية خضوصا لقوله و 1 تباشررهن شي خدرن 9 تدرب * ولايأكل بعضم مال بغض [ بالباطل ] بالوجه الذي لم يعم الله أو الم يقرع هنول [ تدارا أ بها ] ولا تلقوا امرها و الحكرمة فيهها الى العكا م 1 كارا ] بالكحاكم فريقَا] طائغة عن دول الذّاس بالثم ] بشهادة الزور اوباليمين الكاذبة اوبالصام مع العام بان المقضيله ظالم - وعن الندي إلى لاله عليه و آله وسأم اذه قال للخصمين انما انا بشر وانقم تختصمون الي و لعل بعضكم 3 و 5 ارم ن بعض فاقذدي لم عا عائن نحو ما إسمع جين قضشبدت [: نشيءه ى من حق اخيء فا 4التاكا مده شيكا فان, م اقضي ل تفاع فلع نار بكي و قارل؟كل واحد من مااحتقى لصاحبي فقال اذهبا ) ١86 ( مه > لعووه جح --ه وه مهاد - 4 وس 6 م بور غكاب عليكم وعَهًا عنم ع امن باشررهن و ابدكوا ما كشب الله لك كرا واشريوا ' حدي ايندل العم الحَيط ايض من العَيْط الود م نت 0-9 مبركم عن هن و صعب عليم اجتنابين فلذاكف رخص لم في مباشرتهن ء [ تَخْتَائونَ انقْسَمم] تظلمونها و تنقصونها حظها من الخير - و الاختيانى من الغيانة كلاكنساب من الكسب فيه زيادة و شدةه [ كناب ريح له مسارم بن الور و ابتَغوا ما كنب الله كم ] و اطلبوا عاسم الام اتيك فى اللوح من الواد بالمباشرة اي 9 تباشررا لقضاء الشهرة وحدها و لكن لابتغام ما وضع الأه له الذكاح من القناسل ‏ وقيل هو نبي عن العزل لانه فى الحرائر- و قيل و ابتغوا المحل الذي كتيه الله لكم وحلله دون مالم يكتسب لكم من امحل المحرم - و عن قنادة و ابتغوا ما كتمب الله لكم من الاباحة بعد الحظر- وقرأ ابن عباس و انبعرأ - و قرأ ااعمش وَأثُوا - و قيل معفاد و اطلبوا ليلة القدر و ما كتيب الله لكم صن "١‏ أن (صبتموها و قمتموها و هو قريب من بدع التفاسيره [ الخيْط ايض" ]. هو ازل ما يبدو م الغليير المعترض فى الافق كالخيط الممدود و [ الحَيِط لأسو ] ما يمتد معه من تمش الليل شُبّها بخيطين ابيص و اسوك - وقال ابوبارى « شعر» فلما إضاءت لذا سدنة ٠‏ و لاج من الصبجم خيط انارا » و قوله [ ه من اشير | بيان للخيط الابيض و اكتفي به عن بيان الخيط الاسود لان بيانى احدهما بيان للثاني - و بجوزان يكونى من لليع عن لانه بعض الفجر و اواء - فان قلت أهذا من باب الاستعارة ام من باب التشبيه - قلت قواه > م العيدر أخرجه من باب الاستعارة كما انى قولكف رايت اسد١|‏ مجاز فاذا زدت من فلان رجع نيا نان لف زيد م الْعجر حتى كان تشبيها و هلا اقنصر به على الاستعارة التي هي اباغ من التشبيم اسل فين الفصاحة - قلت لان من شرط المستعاران يدل عليه الحال الكل ولول كيال ا الغيطين مستعاران فزيد م الجر فكل تشبيها بليغا و خرج من ان يكون استعارة - ان قلت فابيف القدس على .عدى بن حاتم مع هذا البيان "حتوى قال عمدت الئ عقالين ابيض و اسرى فجعلنه) حت وسادتي فكنت اقوم من الليل فانظر اليهما فلا يبن لى الابيض من الاسود فلما امبحت غدوتٌ الى رسول الله علوخ الله علية و أله و سلم فاخبرته فضحلك و قال ان كان وسادك لعريضا و روي انى لعَريض القفاه انما ذلك بياض الخهار وسواد الليل ‏ قلت غفل عن البيان ولذلك عرض رسول الله مثى الله عليه و أله وسلم ثفاه لانه مما يستدل , به على باعة الرجل وفاة فطنته و انشدثني بعض االبدويات لبدري ٠‏ شعر ٠‏ عريض القفا ميزانه في شماله ٠‏ قد انعص من حَسْب القراريط شري - فى قات ندا تقول فهما روي عن سهل بن سعد الساعدي انها نزلث و لم يخزل من الجر فكان رجال اذا ارادرط الصوم ربط احدهم في رجاه الخيط الابيضٌرالخيط لاسو فلا يزال يأكل ويشرب حتى يتبينا له فذزل بعد ذلك من العجر فعلمرا انه انما يعني بذلك الليلّ و النبارٌ و كيف جاز تاخير البيل و هر يشبه الغيمك ص سورة البقرة ١ شورة ااجقرة الجرء 1 م ) 880 م بعري » مامب. هم صم سم مه مك 8117 ارت مه 0 3 ع 2 هم 6 م92 وه رم ده وآذا سئللك عبادي عدو انين دريب * اجيب عدا الداع اذا دعان فليسا يبرا لي 0 كج | 67-2 ده عر عه 2 عم ممم 0 له 2 1 لعل م برشدرن © أحلّ لكم لياه الصيام الرقث الى : 4 ا اباس لكم ا لياس 0 ” علم الله دن وم رودو ومس دوع ره انهم كنثم كن 0 - 1 0 بره مره اليس لح 0 ب سال" اوههذ - عان تلت لك[ بالتكبير- قلث تعظيم الله والثناء عليه 1 هو تكبير يوم الفطر- و قيل هو التكبيرعند الاهال » [ انق | مهم ريب ] تمثهل أحاله في سهولة اجابته لمى دعا و سرعة الجاحه حاجة من ساله بحال من قرب مكنه 0 5 7م رمسو ره م6 ضبه مك ه -هة فا ى دلين 8 ١‏ 0 قفواأجة علحة السلا بيل؟ عناة فاذ| دعي اسرءعت دلبيكه و لحوة عن اقرب اليه مى حيل الوريد وكولة همه | م هوب 9 وبين | 5 - 0000 1 - ل ا ل 2 زواحلكم » و .روي ان أغرابها قال ازسول الله صلى الله عليه واله وسلم أ قريب رينا فنناجيه ام بعيد فخناديه ننزكث [ َلمستحيبوا لي ] اذا دعوتهم لايم و الطاعة كمااني اجيبهم اذا دعوني لحوائجهم ٠‏ وذريئ يرشّدون يدون بغتم الشينى و كسرهاه كن اارجل اذا امسى حل له الاكل و الشرب و الجماع الى ان يصلّي العذاء الاخرة او يرق اذا عَلن] ار رقد وام يقُطر حرم عليه الطعام و الشراب و النساء الى القايلة م أن عم رضئ الله عذء:واقح هله بعد صلوة.'العشاء ‏ الآخرة فلما افتسل اخذ. يدكي ,و يلوم ,نفس»_فاتي ,الذنبيٌ 5 7 0 5 01 6 04 :. : ًّ ٌّ بما فعل فقال عليه السام ما كنت جديرا بذلك يا عمر فقام رجال فاعترفوا بما كانوا صنعوا بعد العشاء :0 82 عق لصم اسه 6ه - 4 2 31 00000 فثرلت - ودريت الى لم ليا الصييام الرفئث اي احل الله - وقرا عبد الله الرفوث وهو افصاح بمأ 5 : : 57 لوت ل مه بجب ان يكنى عنه كلفظ الذيك وقد ارفث الرجل - و عن ابن عباس رضى الله عذه انه انشد وهو ترم * شعر ٠‏ وهنّ يمشين بناهميسا » إن يصدق الطي رئذلك لميساء فقيل له أرفثت فقال اذما الرنث سا اص | اخ ص لا الا ميا كان عذد النساء و قال الله تعالئ فلا رفك ولا فسوق فكني به عن الجماع لانه لا يكان. تدلو من شي للضي فان قلنك "لم كني عذه هنا بلفظ الرفيثالدال على معنى افع بخلاف قوله وقد افضى 6 1 م 2 3 مم امه بعضكم' "١‏ بعض - غلم تاها تيار لسك 2 كابر امسر - من قبل أن مم لاه -2- 0 0 اه 0 قَمَا ا للدم , به هنين - ولا تأربوهن - قلمت إستهجانًا لما رجد منبم قبل الاباحة كما سماة الختيانا ااتفسهم ان لت لم عدي الرفث بال داقلك] لنضمينه معذى الافضاء لما كان الرجل والمرأة يعتنقان رتسل كك احل منهما على ى صاحبه في عذافه شجه بالاجاس المشتمل عايه قال الجعدي « شعره اذا 2و بلجي تن عطنينااءانثقعك ,فكات عليه لجاسا - فان قلت ما موقع قولة هن لباس لم ميك هد اسكيناف كلبيانى بشبرب الاحلال وهو انه اذا .كانت بينم ر بينهن مثل هذه المخالطة و الملابسة كل 2 ترم) بر برس ء + فقوم م © زواج صم ءآسه2 ووو 5200-7 الذي 1 فيه © القران هدى يك و نت 0 و و ال 9 فمن شبد منكم الشير د د ل لاسا لاه ام 0 10 ووءع فى سوم 1( 2 2 لسكب رش حم لسريو فاذ! كانسب النسمدة واقعة مع المضاف و المضاف اليه جميعا نما وجه ما جاء فى ااحاديرف من نحو قوله عليه السلام م صام رمضان ايمانا و احتسابا - من ادرب رمضان فلم يعفر له - قلت هومن باب العذف الس لالباس كما قال ٠‏ بما اعيا الغطاسي حدما ه اراد ابن دِيم وارتفاعه على اذه مبقدأ وخدره لدي نل فهه القرأن - ا وعلى انه بدا ل مس الصيام في قوله كنب لهم اهام + وزغل راتخب ميقو «يقذونت: .و قريع: بالنصبي على: صوموا شه رمّضان اوعالى الابدال من آيَي معدوك ات او على انه مفعول و أن تصوموا ه و معنى [ أل نه القراك ] أبندئ نيه انزاه ركان ذلك ني ليلة القدر و تيه انزل جملة الع سماد الدنها ثم نزل الى الارض لجوما - و قيل ذل في شانه قر ووهو قوله كُتب عله الصهام كبا تفول انول في عمر كذا رفي علي كذ! - وعن النبي عليه السلام نزلث كف ابرهيم اول نيلة من رمضان وانزلت التوردة لست مقي والانجيل لثلت عشرة والقران لاربع وعشرين مضين ٠‏ [ هذى نيس وَبِيْت] نصب على الال اي انزل وهو هداية للناس. الى العق وهو يات و اضحاتٌ مكشرفاث مما يبدي إلى لحن و يفرق به بين الحق و الباطل - فان قلت ما معذى قوله , وبينت 85 ادي قولة شدى للدّاس - قلمت ذكر اولا 06 ثم ذكر انه بِيَنْت من جملة ما هدى به الله 008 به بين العق و الباطل من رحيه و كُنْبِه السماربة الهادية الغارقة بين البدئ و الضلل ٠‏ [ فُمسْ شد سكم الشبرٌ َليِصمَهُ ] كَمَنْ كان شاهدا لي حاضرا مقيما غير مسائر فى الشهركَلَيِصَمْ فيه و لا يفطر - و التبر منصوب على الظرف و كذللك الهاء في فليصمة ولا يكون مفعولا به كقولك شبدت الجمعة لان المقيم و المسافر كلاهما شاهدان للشهره [ يريت لله ] اى يبس رعليكمو! يعسو قد ذفى عفكم الحرج فى الدين وإمركم بالعنيفية السَمْحة التي لا اصرنيها و مص جملة ذلك ما رخص لم فيه من اباحة الغطر فى السفر و المرض و من الذاس من رض الغطر على المريض و المسافر حت زعم ان من صام مفهما فعليه العادة - قروى الْيِسُرٌ والعسر بضمتين ٠‏ الفعل المعلل محذوف مدلول عليه بما سبق تقديرة [ والتكملوا عد ولشيروا الله على عط ل تعفر ] شرع ذلك يعني جملة ما ذكرمن إعراخ يسم اعبرم ابو كمي بمراعاة عدّة ما انطرفيه و من الترخيص في اباحة الفط رفقوله لتُكُملوا علق اللمر بمراعاة العدة و لتعبررا علة 0 ما ءلم من كيفية القضاد و الخرر ج عن عبدة الغطر و لعلّكُم تَشكرون علة الترخيص و التي عر هوا نوع يمن اللف لطيف المسللك ١‏ يكك يتبدئ الى تبينه الا النقاب [امحدث من علداء الجيان:- و انما؛ عدى. قعل ا 5 س6 - . 5 3-2 ٠.‏ ا اج ل - 5 سررة |البقرة الجر م 98 ٍ سورة المقرة ( ف دس ممصم وسكط مس “سو سوم سوم سعرد صسود جر ”هه بلترزوا ره > هو عه : و على الذي يطيفونة نذيَةٌ طَعَام مشكين ” فمن تطوع خيرا فهو خير له ” وان تصوموا خير لعم ه عبرمبره جوسررة سم > مس صمحم ص م أن كنثم تعلمونى © شهر رمضان مالك رحمه الله عن الرجل يصيبه الرمف الشديد اوالصداع المضر و ليس به مرض يُضجعه فقال انه في سعة م الافطار - وقائل هو المرض الذي يعسر معه الصوم و يزيد فيه لقوله تعالى يريد الله بكم اليْسْر- و عن الشافعي ا يغطر حقى يجبده الجبد غير المتحمل - و اختلف ايضا فى القضا فعامة الغلماء على التخيير- وعن ابيمئيدة بن التجراح رحمه الله ان الله لم يرخص لكم في نطرة و هو يريد اى يشق عليكم في قضائه إن شتت فواتر وان شت نفرق - و عن علي و ابن عمر و الشعبي وغيرهم رحمهم الله انه يقضي كما فات متتازعا - وفي قراءة بي فعدة من آيام حر متْنابَعات - فا قلت فكيف قيل فَعدَةٌ على التذكير ولم يقل فعدتها اي فعدة الايام المعدودات ‏ قلت لَمَا قيل فُعدَةٌ و العدة بمعنى المعدود فأمر بان يصوم اياما معدودة مكانها علّم انه ل يوثر عدد على عددها فاغنى ذللك عن التغريف بالاضافة » [ وَعَلَى الذي يطيقوه ] وعلى المطيقين للصيا هام الذين لاغذره] إو,اتظوزاط [غذزة طقَام م مشكين ] نصف صاع من بَرَاو صاع من غيرة عند اهل العراق - و عنداهل تجار مد وكان ذلك في بده كرو قبا و لم يقعودرة فاشتد غليهم فرخص لهم فى الافطار و الفدية - و قرأ ابى عباس رضي الله عذه يطكونَهُ تفيل من الطوق إما بمعنى الطافة او القادة اي يكلّفونه او يقلّدونه يقال لبم صوموا - وعنه يِنَطوُونَه بمعنى يتعلغونه او يتقلدونه و يطروُونه باه 0 الناه فى الطاد وَيِطيْقوه ويِطَيْفُوَه بمعنى يتطوثرنه و اصلهما يطبروَة و يتَطيوُوهُ على انهما من مَيْحَلَ و تمَمْعَلَ مى الطرق فادغمت اليا فى الواو بعد قلبها ياد كقولهم تَدَيرالمكان وما بهاديار- و فيه وجهان - احدهما نحو معنى يطيقونه - ر الثاني يكلفونه او يتكلفرنه على جبد ل وهم الشيوع :و العجائز وحم هؤلاء الافطار و الفدية وهو على هذا الوجه ثابت غير منسوخ - و يجوز أن يكون هذ( معنى ل إيطيقولة اي يصومونه جهدهم وطاقتهم و مبلغ وسعهمء [ نطو خيرا ] فزاد على مقدار الفدية [ فو حَيْرِله ] فالتطوع آخْيرله او الغير - و قرك فمن بطرّع بمعنى يتطوع - [ 3 توما ] ايها المطيقون اوالمطرتون وحسَلقم على انفسكم وجهدام افلم - [ حَيركُم] من القدية و تطوع الغير- و يجوز ان ينتظم فى الخطاب المردض والمسائرايضا - وني قراءة ابي و الصهام خَيْرنمٌ ‏ [ الرمضان ] مصدر وَمص اذا احترق من الرَمُضاء فاضيف اليه الشبر رجعل عَلَّما و منع الصرف للتعريف و الالف و الذون كما ثيل ابن داية للغراب باضافة الابى الى داية البعير لكثرة وقوعه عليها اذا ديرت - فان قات لم سمي شبر رمضان ‏ قلت الصوم فيه عبان قديمة طبن افطع وطا الطتات حر الجوع و مقاساة شدته كما سمره ناتقا لانه كان ينتقهم أي يزعجهم أضجارا بشدثه عليهم ا ا الشهور عن اللغة القديمة سمرها بالازمنة الني رقعت فيها فوافق هذا الشبرايام رمض (ار ‏ فانى قلت 1 8# إضضاس زو مو ع2 مده وي 915.2 سا مم عمد ةتس خة بو ها هج عل ماسقة فائما امه على الدين يجدلوقه م إن 31 عليم © فمنى خاف من موص جَذا أ انما > .م ج موررة مس وسد سم ات طن" 0 2 2 غلم يت َعم عه عل شت يم 95ل لا ينب علقم ليم كا نب مين الذي 38 نبلم عله تتقون ف ايم 0 ات 1 9 مذكم م مريضًا 1 عل قر عد 605 مم 6 من يام أ ل وم ل ثسا و وجبة ان كان موافقا للشرع من الاوصهادو الشبود » [ بعد ما سمعة ] و تحقفه» [ اما انمه على الذي ببدلونه ] فما الم الاإيصاء المغير او التبديل الآ عائن مبدليةه دون غيرهم من الموصي و الموصى له لانهما بريان من اليف » [ إن الله سميع لهم ] وعيد للمبذل » [ كَمَنْ حاف ] فم ترتّ و علم وهذا في كلامهم شائع بقولون اتاد وامتيتلن السماء يريدون التوقع و انظ الغالب الجاري مجرى العلم » [ جَنَّفًا ] ميعن الح بالخطاء فى الوصية * [ آر انم ] اوتعمد| للحيف «٠‏ [قاصام نهم ] بن الموصى لهم و هم الوالدان و القربوق باجرادهم على الطربق الشرع*[مَ نَم عليه ] حيذئق لاى #بديله تبديلٌ باظل الى حق - ذَكرمن يبدل بالبباطل ثم من يجدل بالعق نيعلم ان كل تبديل لايوثم » [ كما كنب على الذي من فلكم ] على النبياء و الامم من لدن ادم الى .عبدكم قال علي رضي الله عنه اولهم ادم. يعني ان الضوم عبادة قديمة اصلية ما اخلى الله إمة. من افتراضها عليهم لم بغرضها عليكم وحدكم * [ لَعلَكم كتقو ] بالمحانظة: عايها و تعظيمها .لاصالتها وقدمها -. أوالعلك اتقو المعامي لان د اظلف لنفسه و اردع لبا من مواقعة السوء قال عليه السلام فعاية بالصوم فان الصوم له 0007" تنتظمون في زمرة المتقين لان .الصوم .شعارهم - و قيل معتاد اذه كصومهم .في عدد الايام وهو شهر رمضانكتب على اهل الانجيل.فاصابهم. موتان فزادوا عشرا. قباد و عشرا بعدة «فجعلوة خمدسين يوما -. وقيل كان وفوعه فى الجرد + الشديد و الحر الشديد فشق عليهم'فن اسفارهم و معايشهم فجعلوة بين الشتاء و الربيع - زادوا عشرين يوما كفارةً لتحوياه عن وقنه - وقيل الايام المغدودات عاشوراء و ثلثة ايام من كل شهر كتمب على رسول الله صلق الله علية و اله و سلّم صيامها جين هاجر ثم نسخت بشهر رمضان - وقيل كنب عليكم كما كنب عاههم ان يتقو المفط, بعد ان يضلوا:العش و بعد ان يذاموا ثم نسح ذلك لقواء أحل لم لياه الصهّام الع رده ل [ معدودات ] سُوقناك يعدن معلوم او فلاثل كقوله دراهم معدودة و اصاء ان المال القليل يقدر بالعدن والقسكر فية و الكتيىر ر'يهال هيلا و حشى حشيا - و انتصاب آياما بالصيا م كقولك نوبت اتخررج يوم |أجمعة * 1 سَفر] ١‏ ق"راكنَت سفر* [ تعد ] فعلية عدة - وقريت بالنصب بمعكى فليصم عدة وهذا على سبيل الرخصة - و قيل مكتوب عليهما ان يفطرا ويصوما عدة [:من يام ا * وااختافت فى المرض المييم لافطار فس قائل كل مرض أن الله تعالى لم :ص مرضًا دون مرض كما ل خض سغرا دون سف رفكما أن لكل مسافر ان يُغطز فكذئلك كل مريض - و عن أبن سيرين رحمة الله انه دخلٌ عليه في رمضان و هو يأكل فاعتل بوجع |صبعة - و سئل سم شور الدقرة الجرء ١ م سورة البقرة | عي ع ا 0 ا صو سه باون .+ 3 --ي8. 6 ان + م2 - رس 1 1 واكم فى القصاص حير 0 را لاب لعلكم:..تتقوى © . كثمب .عايكم اذا تحضر :“احدكم << - " > وبروت مودس وس مله 2 50 ودئي .مس المرت :نوات كك احيرا الحم الود د و ل السك * حفا على الدحتينى © - 2-2 7 يم - ا - 2 --2 1 اصسوساء فم بدله دية لقره عايه السلام ( أعاني احدا فل بعد اخذه الدية » [ و لكُم فى القصّاص حير ] كلام فصيم لما فيه من الغرابة و هوان القصاص قتل و تغويت للحيوة وقد جعل مكانا وظرفا للحيوة ‏ رمن امفية زيل بتعريف القضاص و تذكيرالحيرة: لان المعنى او ليم في هذا الجنس يلحم الذي هو القصاص حيرةٌ عظيمة وذلك انهم كانوا “تققلول ابالولحه العاماغة زاكباقنان معايل باخيه كيب حنى كان ب بدني ري 51 كان يقدل بالمقنول غير قاتاه فتثور الفتنة ويقع بهذهم التذاحر فلما جاء الاسلام بشرع القصاص كانت فيه حيرة ا حيرة ار نوع مى الحيرة وهي الحيرة الحاصاة بالارتداع عن القتل لوقوع العلم بلاقتصاص من القانا لانم ا م بالقذل فعلم انه يقتص منه فارتدع سام صاحبه من القثل و سام هو من القود و كان العا مره ديه ةيل من اساور كرا ابسو الجوزاد وملعم فى [القصقيغ تسورة ااائ] رنديا ايز من حكم ١ | 1‏ ا 20000 القثل و القصاص - و قيل القصص القران أي ولكم فى القرانى حيوة للقلوب كقوله ريا 5 أمرنا - وبحيى 0 اب 0 529 سووهم 2 008 و > غ08 من حيي عن بين » [لعلكم تنقون ] اي اريم ماءفى القصاص .من استبقاء الارواح. و حفظ الخفوس لعلكم فون تعملون عمل هل التقوى فى المحافظة على القصاص و الحكم به وهو خطاب له فضلٌ اختصاض ا ا ا 1 : 1 باليمة»[ اذ! حضر احدكم المونث ] اذا دنامنه وظ هرت إماراتة » [ خيرا ] مالا كثيرا - عن عايشة رضح إتاع عذها أن رحلا || راد الوصية وله عيال واريع ماك ديذار فقالتكت ما ارك فئة فضلا ‏ و اراد آخر اذيوصي 84 فسالته كم ماللك فقال ثلثة لاف قاللت كم عيالك قال اربعة قالث انما قال الله ان يد وال هذا الشييع يسير فاتركه لعيالك- و عنى ا عه أن موأى له ارآن أى يودى ولة سبعماتة فمذعه 00 000 1 ا للفاصل ححع طاوعاة ب ل - و الودية لاواردث كانت في _بدى الاسلام فنسيت باية المواريث و بقوله عليه السلام ان الله امعظين كن ذي حق حقه ال لارصية لوارث و بتلقى الامة اياه بالقبول حنى أحق بالمتواترو ان كان من الاحاد (: 5 بالقبول الا النّدت الذي صحت روايته - و قهل لم تذسخ و الوارث يجمع له بهن الوصية و الميراث بحكم الابتين - قيل ماهي بمخالفة للية لبراردمت - ومعذاها كتسب عايكم ما اردى به اليه تمن توريمث الوالدين و الاقرنين من قولم تعالى, يرصيم الله ذ 000 - او كقب على المحتضر ان بوصي للوالدين و الاقربين بتوفير مما ارصن به" الله دفي ذلك لي من انضباءهم * [بالمعريف ] بالعدل و هو ان لايوصي للغني و يدع الفقورو ( يتجارز الى » [ حَفاً ] مصدرموكد اي حق ذلك حفاه [ فم بدله] فمن غير اليصاء عن ) ١م”‎ ( و رلك هم القن 5 ١‏ الْدِينَ مدا كُنبَ 1 م القصاص فى الْتدذلى 7 باكر اعفد بالعبد و لأننى بالأنئى © همن عفي له من آخيه شي فاتباع بالمعروف 1 َه باحسان رى هر هه - م تسبرمدى صصمود؟ ذلك تخفيف من ربكم و رحمة ا لسك لاله عات بن 8 طٍْ بالاسلام فنزلث و أمَرهم ان يتجارو! ٠‏ [ كمن عفي له من أاخيه شي ] معذاه فى عفي لهصن جبة اخيه شيع من العفو على انه كقرلك عير بزيد بعض السير رطائفة من السير وللايصم ان بكون شيك في معنى المفعول به لان عَعَا لايتعدئ الى مفعول به الا بواسطة ‏ و آخرد هو رلي المقتول و قيل له اخرة لانة لأبسه من قبل انه ولي الدم و مطالبه به كما تقول لارجل قل لصاحبلك كذا لمن بينه و بينه ادنى ملابسة اوذكره بلفظ الاخرة ليعطف احدهما على صاحبه بذكرما هو ثابث بهذهما من الجذسية والاسلام - فان قلت ان عَفًا يتعدى بعن ل بالام خما وجه قوله فم عفي له - قلت يتعدئ بعنى ىجان رلك الذثسب تقال خفوت عن فلان. وعغن ذنبة قال الله تعالى عَفًا الله عذك و قال عا الله عذها فاذا تعدئى الى المذنمب والذنب قيل عفرت لفلان عما جنى كما تقول غفرت له ذنبه و تجاوزت له عنه وعلى هذا ما فى الآية كانه قيل دمن عفي له عن جنايته فاستُذُذي عن ذكر الجناية - نان قلت هلا فسرت عي بتر حنى يكن شيئ في 1 المفعول به دلت لان عفا الشيى بمعنى تركه ليس بِنَّبَت ولك نه لاطي الست رشاب تشع تلى متا دفاشيكا خا ميا إنردانا سعد ايل سر معناه فمن حي له من اخيه شي قلت عبارة قاقة في مكانهاو العفو ني باب الجذايات عبارة متداولة مشهورة نى الكذاب و الشنة و اسقعمال الخاض غلا يعدل عنها الئل "لخر ذلقة نابية عن مكانها و ترى كثيرا مدن يتعاطئ هذا العلم يجتري اذا أعضل عليه تخريم وجة للمشكل من كلام الله على اختراع لغة و ادعاء على العرب ما لاتعرفه و هذه جرأة يستعاق بالله منها- فان قلت لم قيل شي من العفو قات للاشعار بانه ةرط مط لي ارا رتفي ين يبلن اداو نه مضا لورثة تم العفو سقط القصاص ولمتجمب ال الدية» [ فاتماع بالمُروف ] فليكن اتباع او فالامر اتباع و هذه تردية للمعفو عذة و العافي جميعا يعني فليتبع الولي القاتلٌ بالمعروف بان 2 يعدّف به ولا يطالبه الآ مطالبة جميلة وليود اليه القاتل بدل الدم ادا باحسان 3 لا يمطلة والابسخسه [٠‏ ذللك ] العم المذذكور م الغفؤيو إلد؛ يه[ تحفيف من 02 لان اهل التوردة كتسب عليهم.القصاص البتة و حرم العفو و اخدٌ الدية و على اهل الانجيل العفو و حرم القصاص والدية وخيرت هده الامة بين الثلمث القصاص و الدية و العفو ترسعة عليهم و تيسيراه [ فمن اعندى بِعْدَ ذلك ] التخفيف و تجاوز ما شرع له مى قتل غير القاتل ر القتل بعد اخذ الدية فقد كان الولى فى الجاهلية يوم 'القاتل بقبوله الدية ثم يظفربه فيقتله ٠‏ [ فَلَهُ عََابُ 0 ' ٍ 57 ا ألم ] نوع مى العذاب شديد لالم فى:الآخزة. - و عن قنادة العذاب االهم ان يقتل لا محالة ولا يقبل هذه سورع الن؟ الجزء م ) ١88 ( صميو اا اما رواجت وص هم ع" ٠‏ 1ك يح افرة 1 2 03 ام ع > ج س دعم روس يوادت 0 8 - 7 وعد لوسه انون الركك ا د المرفون بعهدهم ذا م 0 فى البأساء و الضراء و حين الباس 7 20 سروه َ نك الذي صدقوا : لع ع ا جتن اذا 0 قلت الفلان كذ! و لفان كذ1- رقيل عانٌ حب 'اللة ”و قيل علق حب ايناد يزيد :ان يعظيه وقوطيكٌ النفس باعطائه - و قدّم ذوى القربى نهم احق قال عليه السام مَدَقنّف على المسكين مذقة وعلى ذي رحملك النتان لانها صَدْنَة وصلةٌ وقال عليه السلام افضل الصدقة ة على ذى الرحم الكاشم » وأطلق [ ذوى الى و اليدمى ] و المراد الفقراد منهم لعدم الالباس » [ و المسكين ] الداثم السكون الى الذاس لانه ( شي له كلمي رللدائم السكره [ و اب اسيل ] المساف رالمنقطع و جعل ابذا للمبيل لمازمته له كما يقال لللص القاطع ابن الطريق - و قيل هو الضيف ان السبيل تَرِعفْ به » [ و السَائليَْ ] مستطمعين قال رسول الله ملى الله عليه و أله وسلّم للسائل حق وان جاه على ظبرفرسه ٠‏ [ و فى الردَاب ] وفي معاونة المكاتبين حتى يفكوا رقابهم -وثيل ثى لبتياع الزدات وأعتانها - وقهل في فلك الاسارى ‏ فان قلت قد ذّكرايتاء الملل في هذه الوجوه ثم ثفاه باينا الزكوة فبل دل ذلك على ان فى المال حا سوى الزكرة ‏ دلت يحقمل ذلك - و عن الشعبي ان فى المال ل وتلا هذه الاية - و يحتمل ان يكون ذللك بيانى مصارف الزكوة او يكوى حدًا على نوافل الصدقات و المداز-وفى الحديمى تست الزكوة كلّ مذقة يعني رجوبها - و ردي ليس فى الدال حق سوى الزكرة * [ و الموفون ] عطف على من امن - واخرج [ الصبريى ] منصوبا على الاختصاص و المدح اظهارا نفضل الصبر فى الشدائد و مواطى القدال على سائر الاعمال - وقريك والصابوون - و قريك و المونيى و الصايرين ٠‏ و [ البأسآم] الفقر و الشدة [و الضَرَاء] المرض و الزمانة ٠‏ [ مَدَقُوا ] كانوا صادتين جاذين فى الدين ٠‏ عن عمر بن عبد العزيز و الحسن البصري و عطاء و عكرمة و هو مذهب مالك و الشافعي رحدهم الله اى الحر 3 يقتل بالعبد و الذكر ( يقتل بالانثى اخذا بهذه الآية و يقولون هي مفسرة لما ابم في قوله الَنفسٌ بالنفْس ولان تلىف واردة تكس عش سارك جار و 0 - وعن سعيد بن المسيمب و الشعبي و النخعي قدادة و الثوري وهو مدهب ابي حنيفة رحمة الله واصحابه انها مذسوخة بقوله 0 0 و القصاص نابت بين العبد و الحر و الذكر و الانتى و يستدلون بقوله على الله عايه و آلغ و سام المسلمؤن تتكافاً دمائهم و بان التفاضل غيرمعتبرفى الانفس بدليلان جماعة لو فثّلوا واحد! قتلوا به - و روي انه كان بين حَيْين من أخياد العرب د ماه فى اأجاهلية ر كان لاحدهما اه يربخ رردهايها لنقنايّ اهم بالعبد و الذكر بالانذئى والاثذبى بالواحد فناكموا |! بيخ مل ]نت ملى الله عليه و أله ر سام حين جاء الله مفكانت ) 1( ا ع ا ادس 7ه له ١‏ صا اإيرى موه وم د يوم القيمة ولا ركيم 2 7 لهم عذاب لهم © يلك الذي ار الصانةٌ بالعدى اعد اب 200 أصبره الا عير الله َزْلَّ لشب بالحق اد أن دين اختلفوا : 1 7 3 6س 006 عه 0 277 م6 فى كدب يعد ي شقاقٍ بَعيْد 5 لسر لبر ان 0 وجوهكم يدك المشرق , و مغرب كن الدر 0 لاس من أمن ' بالله و الوم لخر مأك و أب و التبيين 2 وأ العال:«عليع- عه 1 الجنة في تكرمة الله اياهم بكلامه و تزكيتهم بالثنام عليهم - و قهل نفى الكلام عبارة عن غضبه عليهم كمن غضب على صاحجه فصرمّة وقطع كلامه .و قيل لا يكلمهم بما بتحيون و لكن بنحوقولة إحَسَئُوا فيا ول تعلمون « [ كما أصجرهم على الذار ] تعجسب من حالهم فى التباسهم بموجبات النار من غيرمبلاة منهم كما تقول لمن يتعرض لما يوجمب غضبب السلطان ما امبرف على القيد و الجن تريد انه لا يتعرض لذللك الا من هو شديد الصبرعلى العذاب - وقيل فما امبرهم فلي شيع صبرهم يقال اصبره على كذا و صبرة بمعنّى وهذا اصل معنى فعل النعجسب ‏ و الذي ردي عن الكسائي انه قال قال لي قاضى اليمى بمكّة اختصم الي رجلان من العرب فحلف احدهما على حق صاحبه فقال له ما اصبوف على الله فمعناه ما اصرف على عذاب الله * [ذلك بن الله ترل] اي ذللك العذاب بسجمب ان الله تل ما نزل من الكتّب بِالْحَي » و إن لديَاختلعوا ] في كنب الله فقالوا في بعضها حق و في بعضها باطل وهم اهل الكناب. [ لي شكاق] لفي خلاف» [ بَعيْد ] عن الحق ‏ و الكداب لجس اوكُفْرهم ذلك بسبسب ان الله نزل القران بالعق كما رخلمون و ان الذبين اختلغواا فده صن المشتركيق فقال بعضهم سحر و بعضهم شعر و بعضيم اساطير لي اق بعيد يعني ان اولك لو لم يختلفوا و لم يشاقوا آما جسرهؤلاء ان يكفرراء أل و لسرن ماسر ]نطب ذهل كناب ذبي ارورم تصلع تيل السترت الى بيت: المقدس و النصارى قبل المشرق و ذلك الهم اكثروا الخرض في امرالقجلة :جين جو 0 للك صلى له عليه و آله وسلّم الى الكعبة و زعم كل واحد من الفريقين ان ابر التركمه الى قباقة فرن عليهم - و قيل ليس البرفيما انتم علية فانه منسوم يخاري من الب لبر وين اير ما نبيّنه ر قيلكثر خرض المسلمين واهل الكتاب في امرالقبلة فقيل ليس الب رالعظيم الذي يجب ان دار بشانة عن سائر منونم العر إصّن القبلة. ولي ل اللنى يجب الهتمام به و صرف الهمة اليه رمن “رن لصر ع ووتال بعد العغال 2 رد ري فسن لبر بانسب على انه خبر مقدم - وقرأ عبد الله . بان نولا على ادخال الباه على لخب ر للتاكيد كقولك ليس المنطلق بزيد » لدو لين اير من م باه ] على تاريل حدف المضاف أي بر من أصن- اويقاول الجربمعنى ذى البراو كماقالت مع » فانما هي اقبال وادبار » وعن المبرن لوكذت ممن يقرأ القران لقرأت ل البربغتم الباء - و قرع ولكن الجار- و قرا.ابن ماموزنايع ولك ابر بالتخفيف » و[ النب] اك لل او القوان* [ على حببّه] مع حمب المال و الم به كما قال ابن اس سورة البقرة 2-0 ع 0 | 0029 هم > وامرو ع2 ٌّ م, هيم ضيرره م مم 0 با 3 يسبع الآ 2 ولد ام بم عمي فم ل يَعْقلون © ايها اين موا كُلرا من طَيبت ٌّ > م وم م مو 32> موس صدوورى ودوص ل وى منموت 6ه 0 را ها ررقئكم واشكروا لل ان مم | د 5 انما حرم عليعمالعداة والدم و لحم الخنزير وم أهلّ به 2 معي مدص اس - أ ىك - > 7مك هت 2 مس ممع عم ص َي الله فس إمطز غير باع 4 عان م عليه إن الله فور رَحَهم © إن الدين يكدمون > م ومرءره عي اج و2 0 «دعزروم وءيء ء و مع ما انول الله م الفب و يشترون به امنا كايا أر لثلك ما أكون في بطرنهم لا الثار ولا يعلمهم الله 2 دائك. تعازقيه ا ارصن لك 2 اي 2 - 3 و 5 7 ! : ايب 2 7 صوته بكلامة الا النداء و النصويمت لاغير مى غير فهم للحررف - وقيل معناه و مثلهم فى اتباعهم اباءهم و تقليدهم لهم كمثل البهائم التي ل تسمع الآ ظاهر الصرت ولا تفهم ما تعته فكذلك هراء يتبعونهم على ظاهر حالهم ولا يفقبون ألهم على حق ام باطل - وقيل معخاه ومثلهم في دعاءهم الاصنامكمثل الناعق بما لايسمع الا إن قوله الآ دعاء و ندا ( يساعد عليه لان الاصنام لا تسمع شيأ - و الخعيق التصويثك يقال تعق الموذن ونعق الراعى بالضأن قال الاخطل » شعر» فا تعق بضأنلك يا جرير فانما » متنك نفسّك فى الخلاء 06و و - 1 © مما 32 ضلالا + و اما نغق الي تبلق امتحاية ا ا ريرش لعفت الم من رد رَقنَاكمُ ] من مستلذاته لان كل ل , سما 1ك ثم ع ع سمنرم هس يه تَعْبدونَ ] أن دم انكم تختصينة بالعبادة و تقرون انه مُوِْي انعم - و عن النبي صلى اللة عليه و"اله وسلم يقول الله تعالى ان و الجن والانس في بذاه عظيم آخُلق ويكبد غيري و أرزق و يشر غيري ٠‏ قرك حرم ] على البناء افع رلوم على المناد للمفيول بعرم بززد كم ٠‏ أهلّ به لغير الله ] اي رفع به الصوت للصفم وذلك قول اهل الجاهلية باسم اللآت و العزى ٠‏ [ غَيْرَ بَامْ ] على مضطراخر بالاستيثار عليه ه [ ولا عاد ] سن الجوعة - فان قلت فى ااميتات ما يحل وهو السمى و الجراد ‏ قال رسول اللّه صلى الله عليه و أله و سلّم آخلت اذا ميتتان و دمان تلح قعل نا ابتفاقنة النام و يقار وي العادة الا ترى ان القائل اذا قال اكَلَ فلان ميتة لم يسبق الوهم الى السملك و الجراد كما لو قال اكل دسا لويسبق الى اابد و الطحال ولاعتبار العادة و التعارف قالوا مى حاف لا يأكل أبحما فاكل سمكا لم حدس وان اكل للحمافى العقيقة قال الله تعالى لوده لما طريا وشجهوة بن حاف ل يركسب دابة فركنب كافرا. ليحك وان سماد الله تعالى داب في قوله أن مر الدَواب عند الله لدي كوا - فان ولك فمالة ذُكر لم الغذزير دون شحمه - قلت لان الشحم داخل في ذكر الأعم لكونه تابعاله وصفةٌ فيه بدليل دهم لدم سمين بريدرن انه شحيم » [ في بطرم ] ملا بطونهم تقول اكلّ فان في بطنه واكلّ في بعض بكنه » [ ا الذارَ] انه اذا اكل ما يقلبس بالذار لكونها عقوبة عليه فكانه اكل النار و منه قولهم اكل فلن الدم اذا اكل اادية الني هي بدل مذه قالالشاءر» ع ء اكت دما إن لم أرقك بضرة ٠‏ وقال ».ع ».يأكلَ كل ليلة اانا » ازات” ون :الاكاف ل اكافا لؤليسة بكونه لهذا 504 « [ وأيكامهم” الله ] تعريض بحرصانهم حال اهل )1١19( ممم 6 24 ع ا> مم 2 2ت بره م وس رجي من الفأر © ييا اش كا ما فى از حك يا , لتقي 6 جع مره م5 وه 2ه سبرمعم 1 خطوات الشّيْطن إأثة لكم عدر بين © انما يا مركم الو 1 ا و ل تغولوا على الله عي عسي لبي اسم 0 2 كاده صم سم ”2 0 - > مومدعدمه 6 - عرض وره س2 ه مه ِ اعمالهم تنقلب حسرات عليهم فا يرون الآحسرات مكل اعمالهم » [ و ماهم بخرجينى ] هم بمنزلته في قوله * ع ههم يفرشون الابد كلّ طمرة » في دالثه على قرة امرهمفيما اسذد اليهم لا على الاختصاص » [ حَاا] مفعول كوا او حال مما فى الارض » [ طَيْبًا ] طاهرا م كل شببة +[ ولا تدعا خطوات الشَمْطن ] فتد خلرا في حرام اوشبهة او تحريم حلال او تتدليل حرام - وم ”للتبعيض لان كل فى الارض ليس بماكول رت خطوَات بضمتين و خطوات بضدة وسكونى و خطوَات بضمتين وهمزة جعلت الضمة على الطادكانها على الوار ل ا لصي الي من الخطو والشطرة ما بين قدمي الخاطي وهنا كالعرقة والغرة فة واْة و القة يقال التبع خطواته روطى على عقبه اذا اقتدى به واستنٌ بسنتد.[ سبي ] ظاهر العدارة لاخفاء به [ انما ا ] بيان لوجوب الانقهاء عن اتباعه و ظهور عداوتة لي لا يا مركم بخير قط انا يامركم [ بالسوة ] بالقبيم [ وَالعدسَاد ] و ما يقجاوز الحد فى القبم من العظائم - و قيل السو 2 3 52 5 07 م بوره مم 4ه مار ممع ووء مالا حد فيه و التحشاء ما نجمبي اأعد فية *[ وان تقولوا على الله مالا تعلمون ] وهو قولكم هذا حلال و هذا 05 كك حرام بغير علم و يدخل فيه كل ما يضاف الى الله تعالى مما لا تجوز عليه - فان قلث كيف كان الشيطان ارا مع قوله يس للك عَليهم سلطان - قلت شب تزبينه و بَعثه على الشر بامر الأمر كما تقول امرئنى 2-1 نفسي بكذا و تحنه رمزالئ نكم مذه بمذرلة الور ا وساوسّه و لذلك قال ولامرنهم يبتك أذَان الأنعام - وآمرهم عير خَلْقَ الله وقال الله تعالى إن النفْسَ لَارةٌ السو لما كان الانسان يطيعها فيعطينا ما اشتبت [١‏ لهم ] الضمير للذاس و عدل بالخطاب عنهم على طريقة الالتفات للخداء غلى 0 لاذه ا اضل من المقلد كانه يقول للعقلاء #انطزوال. هولاء 0 ماذا يقولون - قيل هم ) سّ تع ما ةليه دن ]١‏ نهم كنا خا من راطم ميقا ابتفين م ل مَادوييونا عليه أبَاءنَا و[ تايان ابائهم ] الواو للعال والهمزة بمعنى الركن والتعجيب ا 5 00 شي مم 0 3 - 0 تمد محذرف تقديره 00 داعى اين الناءق بالجهائم التي الا تسمع إلا دعاء 0 في رشو دزا توق زا 1 ولاتفقه شيأ آخر سررةالبقرة يم )ا١اه(‎ 0 فور تج 2م 8 وبا عبت ٠‏ سورة البقرة م و الشيحاب المسخر بين اها و رض قبت تقوم يي © ومس الا مَنْ تند من هد اله اناد الجرد .ينا 98 ع 0 ل د يولم لحمب الله ٠‏ والدين امدرا عا يميا له "دلو يرى الدين مرا اذ 5 العدَابٌ ا لفو لله 0 5 مس ظام 0ه 514 جديعا و ا الله ديد العداب ه اذ تدر الذي درا 5 الذي اتبعوا 17 العدابابو تَمْطعيك م 2 10 هو مودج ‏ تس النسيَاب ق رثا م 520006 زا ذا كَدِكَ يرهم الله مالم حسرات بالنحية ورنارعا بالعقلى 0 21 التحاب لكر ] سك رللرياح تقلبه فى الجر يتفية الله يمطر حيثك شاء » إلايات ارقي يعْلُون] ينظرون بعهون عقولهم و يعتبرون لانها دلائلُ على عظيم القدرة و باهر العكمة - وعنى الذبي م ى الله عليه و آله و سم وبل لمى قرأ هذه الاية فمي,بهااي لم يتغكر فيهاو لم يعتبر بها وى 0 و تَصْرِيُفٍ لويم عا ى الافراد» [ اَنْدَان1] امثلا مى الاصنام و قيل مى الروؤساء الذين كانوا يَنِعونهم و يُطيعونهم و ينزلون على ارام رهم و نواحههم و استدل بقوله إن ترا ١‏ الي اتبعوا 1 الذي ابعر » و معنى [ بوم ] بعظمونهم و مخضعون لهم تعظيم المحبوب ٠‏ [ كصب الله ] كنعظيم لله و الخضوع له اي كما يحب الله تعالى على انه مصدر من المبني للمفعول و انما استغني عن ذكر من بحبه لانه غير مليسري.+ و قيل كحبهم الله لي يسوون بينه و بينهم في محبتهم لانهم كانوا يقرون بالله ريتقربون اليه كَاذًا ركوا 5 لفك دعو الله مخلصين له الديى [ شد حبًا لله ] لانهم ( يعدلون عنه الى غيره بخلاف المشركين نهم يعدلون عن اندادهم الى اللة عند الشدائد فيفزعون اليه و بخضعوين له و يجعلونهم وسائط بينهم وبينه فيقولونى هولاء شفعاءنا عند الله .و يعبدون الصذم زمانا ثم يرفضونه الى غيرك او ياكلونه كما اكامك باهلةٌ الههها من حَيْس عام المجاءة » [ الذي ظلَموا ] اشارة الى متهدى النداك اي ولو يعام هرلاء الذين ارتكبوا الظلم العظيم بشركتم ان القدرة كلها لله على كل شيع من العقاب و الثراب دون اندادهم ويعلموى شدة عقابه للظالمين اذا عاينوا العذاب يوم القيمة لكان منه, مالا يدخل تحت الوصف من الخدم و الحسرة و وقوع العلم بظلمهم و ضلالهم فحذف |اجواب كما في قوله و أوترى اذ وقفواً - و قرلهم لو رايت فانا و السياط تاخذه و قربى و لودرى على خطاب الرسول او كل مخاطب اي ولوترى ذالمك لرأيت امرا عظيما و ترك إن يرون على البذاء للمفعول و اذ فى المستقبل كقولة ونَادى حاب الحَدَّة ٠‏ [ اذ تَبره ] بدل من 93 يرون العدّابَ اي تبرأ المتبوعون وهم الرئساء من الاتَبّاع - وقرأ مجاهد الاول على الهذاء للغاءل و الثاني على الجذاء للمفعول اي تبرأ الاتباع من . الرؤساء ٠‏ [ و رأوا الْعَذَابَ] [لزاى للحال اي تبردوا في حان رويتهم العذابّ» [ و تَقطعث] عطف على كبرد ٠‏ [ و الأسبَاب ] الوصّل التي كانت . بينهم من الاتفاق علئن 1 ذين واحد ومن الانساب و المحاب و الاثباع و الاستتجاع كتوله لتك تقطع بِيْمكمْ « [ لَوْ ] فى معنى التمنى و لذلك اجيس بالفاد الذدى يجاب به عزلتخنيا كانه قيل ايت لذا كرة فنتبرأ منهمء[ كَدْللكَ ] مثل ذلك الرراء الفظيع +[ ريم 4 2 حسرات .أ اي ندامات و حدر تالمك مفاعيل ارئ -ز معكاة إن ل الل آ#ر 1 س مءمرو و 3 وك وره 2 يبه كم لتك يلعنهم الله و يلعنهم اللعنرى © إذ الذي تَابوا و إضلحوا وبينوا لتك نوب عليه حَ ره موه 6 ونا الثُوابٌ الرحيم © 5 الذي كفررا ناترا وهم كها ر اولك عليهم عه الله 5 لمك والشّاس 6م وه 6 ج سل و مومع 25 لذ زه ادءة< خوارراع 2ه 1511© - ان ” لا هف عَنْهم العداب وهم ينظرون © و الم اله واحن 3 الركمن 2000 عن نوكاو الأرض :و الخروات ف التَيْل وَالثَّهَارٍ و الذألك الَنيْ ري كي لك ر بما يلقم لس و مال الله م اسه من د تاحيا به الأرض بعد مونها و بَمث فيهًا 3 2 من كل 0 5 تصرييف الردم فى التوردة لم ندع فيه موضع اشكال ولا اشتباه على ااحد هنهم فعمدوا الى ذللك المبيى الماخص فكتموة و لوا على الخاس +[ أولدُك يلعكهم الله و يلعنهم اللعنُون] الذي يتات نهم اللعن علههم نهم المائكة و المرذمنون من الثقليى ء [أَضْلوا]ما افسدوا مى احوالهم وتداركوا ما فرط مذهم « [وَبِيْنُوا ] مابينه الله في كتابهم فكثموة او ينوا للناس ما احدثوة مى توبتهم لهمعرا سمة الكفر عذهم و يعوا بضد ماكانوا يحرفوى به و يقتدي بهم غيرهم من المفسدين ٠‏ [ إن الذي كَعروا ] يعنى الذيى ماتوا من هراد الكاتبين و لم يقووا كر لعختهم يا ثم لعذتّهم اصواتا - وقرأ قلطيو كاوه بالرفع عطفا. على #محل اسم الله لاذه فاعل فى التقدير كقولك عجبث من صَرْب زيد ز عمرر تريد من أن ضَربَّ زبد و عمرر كانه قيل ارلئلك عليهم ان َعَْهم الله و الملائعة - فان قلت ما معنى قوله و النّْس ] جعي وفى الناس المسلم والكافر - قلت اراد بالناس من يعنك بلعنه وهم المؤمنونى - وقيل يوم القيمة يلغن بعضهم بعضا ٠‏ [ خادين فيا ] فى اللعنة و قيل فى النار الا انبا أضمرت تفخيما لشانها و تبر 3[ رهم ينون ] نض الانظارا فد ام الو ولاثيرجلون:. ار لاينتظزون ليعتذروا- اول ينْظر اليهم نظر رحمة +[ اله رحد انراق الالميّة 3 شريلك لد فيا ولايصم ان يسمى غيره الها * [و ل اله الأهو] تقرب رللرحدانيّة بنغي غيرة و اثجاتهه [الرَحْ سالرحيِمالمولي لجميع الفعم اصولها و فروعها و ا شيع سواه بهذه الصفة فان كل ما سواه اما نعمة واصًا منعم عايه * وقيل كان للمشركين حول الكعبة ثلثمائة و ستون صذما فلما سمعوا بيذه الاية تعجبوا وقالوا ان كنت صادقا فالث بأية نعرف بها صدقك فنزلت » [ ان في خَلقٍ السموآت و اأْرض واختلاف اليل والبار] أو اعتقابها لان كل واحد منهما يعقسب الآخر كقوله جِحَلَ الليْلَ الجر خافة [بما يَْقْعَ الذّاسّ ] بالدي ينفعهم مما يبحمل فيها - او بنفع الناس - فان قلت قوله وَبَكٌ فيها عطف على أنْرْلَ ام آحيًا ‏ قلت الظاهر انه عطفت على انْرَلَ داخل تحت حكم الصلة لان قوله فأحيا به الأرضَ عطف على أَدوْلَ فاتصل به وصاراجميعا كالشيك الواحد فكاته قيل و ما انزل فى الارض من ماد وبث فيها مى كل دابة - و يجوز عطفه على أحْيًا على معفن فاحيا بالمطرالارض وبمث فيها من كل دابة به انهم ينمون بالخصب ويعيشون بالكياء[و مصريف الريم ] 0 صهابها قيوا و دبورا و حجنوبا و شما وفي احوالها حارة و باردة وعاصفة ولهنة ودقمًا ولواقهم - وقيل تار 0 شورة الجدرة > | ع م ع كارانا ) 0-08 بر سد 6م 4 5301 1 7ن 72 ييا 6ه ممه 6 د" هوه ات مه*ئ < - م تق »إن اشقاء تنا من ويح ومسي +2265 تس 2 4 ع ا ان يطرف بهما 6 ان لل 0 ا ما ْنَا من البينت 2ت 26 الاموال » الخطات 0 صلى الله عانةاو اله ءاسلم ار لكل من تاتيل منه البشارة وغل الشافغي رحمه الله الغو خف الهو الجوم مهام شهر رمضان و الْقص من الاموال الزكوات رالصدقا يتن الامراض ومن الثمرات موث الرلاد- و عن الذبي صآّى الله عايه و أله و سلم اذا مات ولد العبد قال الله تعالى للملائكة [فَيِضتم ولد عبدي فيقرلون نحم فيقول 1 فبضتم ثمرة ثاجه فيقولون نعم فيقول ائله تعالى ما ذا قال عندي فيقولون حمدك و استرجع فيقرل الله تعالى ابدوا لعبدي ينا فى الجنة و مكية كه لسعو سير ضاوع دزت رو رجسطعك ١»‏ ديع عراه شعاد اشع حي يدها ونواق اطافلة يكتزنة تعالى 100 ريم والمعذئ عايهم رأفة بعد رأفة ورحمة لى رحمة *[و [و أولكك هم المهقدون ] لطريق الصواب حيمث استرجعوا و سلموا لسر الله * و [ الصَفَا و الم ] لمن للجبلينى كالضمان و المقظم و[ شَمَثر] جمع شعيرة و هي العلامة من آغلام مناسكه و متعبداته ه و [الحي] القصده ر[الاعتمار]. الزيارة فغابا على قصد البيت وزيارته للذسكيري المعررفهني و هما فى المعاني كالأجم و البيت فى الاعيان « واصل [ يطوفٌ ] يُتَطرف فأذغم - و قري أن يطوف مى طاف - فان قلت كيف قيل انهما من شّعَائرِ الله ثم قيل 3 جنَاح عليه أن يطوفت بِهمًا - قلت كان على الصفا إساف و على المررة نائلةٌ و هما صنمان - يررئ انهما كاذنا رجلا و امرأة رنَيا فى الععبة فمسخا حجرين فوضعا عليهما ليُتبربهما فلماطالت المدة يدا مى دون الله فكان اهل الجاهلية أذا سعوا مسيحوهما فلما جاء الاسلام ركسرت الارثان كرة المسلمون الطراف بهذيما لاجل فعل الجاهلية وان يكون عليهم جناحفي ذلك فرفع عنهم الجناح ‏ و اختلف فى السغي بس قائل هو تطوع بدلهل رفع الجذاح وما فيه من التخيي رين ع الفعل و الترك كقوله فد جِدّاحَ علدْما أن باجعا و غير ذلك و لقوله و من تَطَوع حيرا كقوله فمن تُطوع حيرا كيو حي لَه - ويربي ذلك عن آنس و ابى عباس و ابن الزبير و تنصرةاقراءة ‏ ابى مبسعود كا جناح عليه ان ل يطوفٌ يبا - واع اويا او بسو ب و الشافعي هر ركن لقوله عليه بع زوك لني متايه اواقريى بو من | يطوع بجني ومى يتطوع فادغم - وفي قراءة عبد الله ومن يتطوع بير » [ إن الي يعتَمُونَ ] من احبار اليهون [َمَا ونا ] فى التوردة [ مى اميت ] من الايات الشاهدة على امر محمد ملى الله عليه و آله وسكم [ و الهدِى ] و الهداية بوصفه الى اتباعه و الايمان به [ من بعد سا بين ]و لتخصباد 1 يناسن ف الت ) (ترقزية1) 1 عقوم وم مي دا امم كمَا أرسلنًا فيكم رسا متهم يقلو عرعرم ا م صم 2 ل مي وره 0 م موه اك 2 م2 ديم ورد 0 1 1 2 02 ا يد يننا و يزكيكم و يعلم» أكنب والحكمة و دعام ايه 20 رم َاذكررني ركم مس إرثو اس وزرهة لس .6 1 هة لمممروه مضرةوى مود ووم ردم و الخشني ف و لاثم نعمتي عليكم و لعلكم تهتدرن 5 5 2 3 6م ارا 2 0 عفرن 6 0_5 لك 1 ار ار بالصَبرٍ رو الصلرة " أن الله 3 الصجرين © 32 22 معام .6 مم 0 3 - ووومم مه لءمهصطرمرة وه _ ولا وا لمن يقل في سَبيْلٍ الله آموات 01 و للجلولكم ' بشي 22 28م اا من الخوف و اأجرع تفص م من الأصوال و الأنشس , و الثّمرات " و بر الصيريى © الذي 58 اصابطم لا للذين ظلموا منهم وهم اهل مكة حين يقولون بدأ له فرجع الى قبلة ابائه و يوشك ان يرجع الى دينهم - و قرأ زيد بن علي رضي الله عذهما لآ الذي ظَلمُوا مهم على ان إلا للتذبيه ووقف على حي ثم استانف ميا [ كد تحْسَوْهُمٌ ] فلا تخانوا مطاعنهم في قبلتكم فانهم لا يضررنكم » [ وَاحْسشونيٌ ] فلا تخالفوا 1307 زايا يواع يبو يتناو اله يسشفول بملينة اشام النسغايدن و ارادتي اهتداءكم آمرتكم بذلك او يعطف .على علة متدرة كنه قيل و اخشوني لوفكم و لتم نعمني َم - وقيل "ب 6 على لَنا يكن - و فى الحديثك تمام الفعمةر دمخلول؟ الجكقاب-ة وا .عزن يعاود يع نأ رض الله عنة تمام النعمة الموث على الاسلام » [ كما رسلا ] اما ان يقعلق بما قبله اي و لأتم كتيقل فى الاخرة بالثواب كما اتُممنّها عليكم في الدنيا بارسال الرسول او بما بعد لي كما ذكرتهم بارسال الرسول * [ فاذكروني ] بالطاعة [ اذكركم ] بالثواب [ و اشكروًا لي ] مباف تلع 55 و تَعُرن] ولا ل“تجدرا نعمائى ٠‏ [ آمواث بل أحيّاء ] هم اموات بل هم احياء [ و لكن ل شعن ] كيف حالهم في حيوتهم - وعى الْحَسَن ان الشهداء احياء عندالله تُُرض ارزاقهم على ارواحهم فيصل الههم الَو ح والغرح كما تعرض الذار على ارواح ال فرعون عدو و عشنيا فيصل اليهم الوجع - و عن مجاهد يرزقون ثمرٌ الجئة ر يجدون. ريحها و ليسوا فيها- و قالوا يجوز ان بجمع الله من اجزاء الشبيد جملة فمسييها و يرلل الييها الذعيم و ان كانت في حجم الذدرة - و قيل نزلت في شهداء بدر و كانوا اربعة عشر ٠‏ [ و لكبلوتم ا الصا ست يايد 7 ؤو مج اتؤياززوا روصل وشابو الباد تابنإ شار لامو الله و حكمه ام ( ه [ بشيى ] قليل من كل واحد مى هذه البلايا وطرف نمنهه [ و بْشرٍ الصبرين ] المسترجعين عند البلاء لآن الاسقرجاع تسليم و اذعان - وعن الخبيّ صلى الله عليه وأله و سلم مى استرجع عند المصيبة جبر الله مصيبته و احسى عقباه وجعل له خلفا الحا يراه - و روي انه طفق سراج رسول الله صلى الله عليه و اله و سلم فقال انا لله وَاذا ايه رعو فقيل أ مصيبة هي قال نعم كل شي يودع المؤمن فهو له مصيبة و انما قُلل في قوله بِشَيْى ليوذن ان كل بلاء أصاب الانسان وان جل مزق طلريذ ل البعاو لد تاليا وايرو اق ارطمقة جردتي كل عله تزايلهم وائما وعدهم ذلك قبل كونه ليرطذوا عليه نفوسهم ٠‏ [ و نص ] عطف على شَيِى ار على الكو بمعنن ر شييئ من نقص جوة اللارة الجر ع م ) 116 ( لم ععرمم > وبموت م 2 ير- .20؟ وي ووم ييم” - و تون مى الممدرين © و لكل وجبة هو ليها فَاستيقوا اعبات * أي صا تكونرا يات بكم الله جَمِيعا . مم مم ه م.م ص مره > دمره إموءره لم5 أن الله على كُل شب قدير © ومن َي حرجت كول وجي نطرٌ امجن الكَرَام وائة للعق 000 2 سمس ورمك» مه اجام اك اعنا دس ملاب ص وده .2 من رَبك حرم لقتعاو يم وو عنميو بخن ني اس الل 2 ماه ات 2 ورخوره 0 0 ومو 2ج #«برمت ‏ 2 مور 2 وس مده لا ,2 وحيرثك ما ككلم فولوا وجوهكم شطره لثلا يكون لاخاس عليكم م يذ الذي ظلموا ,مم "”ُ و مالم يثيت انه مى الله كالذي عليه اهل الكتاب فهو الباطل ‏ قان قلت اذا جعلت الحق خبر مبتدأ فيا محل من رَبك - قلت يجوز ان يكون خبرا بعد خبر وان يكون حللاً - وقرأ علي رضي الله عنه الحَق من ريك على الابدال من ى الاول اي يكتمون اأحعق الحقمن ربك ٠‏ [ فلا تعونى مى الممدرين ] الشاكين في كتمانهم التق مع علمهم او في انه م لديا ريل هو لاحل إأذيان السجتلفت زرو زان ني قراءة ابي و لكل قبلةُ ٠‏ [ هو مَِيبًا] وجبة فحذف احد المفعولين وقيل هو له تعاى اي الله موليها ايل - و قريع ولكل رجبة على الاضافة ‏ والمعنى و كل وجبة الله موليها فزيدت الام لتقدم المفعول كقولك لزيد ضربث و لزيد ابوه ضارية - و قرأ ابن عامر هو مها أي هو مولى تلك الجبة قد ولَهها-و المعنى لكل امّة قبلة تنوجه اليها منكم و من غيركم [ فاقوا ] انقم [ اخيرات ] و استبقوا ايها فيكم من اامراقبلة و خيو ‏ ومعنى الخو هواك يواد و لل نميا امة مصمه وجية لي جية بصي الها جنوبيةٌ او شماليةٌ او شرقيةٌ اوغربية فاستبقوا الغيرات ٠‏ [ يما تكرثرا يأت ب م الأ جميعًا] للجزاء من موافق ومخالف لا تعجزونه ‏ و يجوز ان يكون المعذى فاستبقوا الغاضلات 5 وه ي الجهات سول م مور 7 5م المسامتة للكعبة و أن اختلفت - اينما تكونوا من الجهات المختلفة - يت بكم الأ 556 واجعل ملوتكم كانه الى جهة واحدة. و كنكم تصلون حاضرى المعجد |أعرام ٠‏ [ و من حيمف حرجت ] لي ومن اي بلك خرجت للسفر [ تويك رلته ارام ] إذا عيبت [ وَانَّه] وان هذا المامور به »و قريع [ يَكمَلونَ ] بالناء والهاء - و هذا التكرير لتاكيد امر القباة و تشديده لان السِمْ من مظان الفتنة و الشببة و تسويل الشيطان و الحاجة الى التفصلة بينه و بين البداء فكرر عايهم ليثبتوا و يعزموا و يجدوا ولانه نيط .بعل واحد ما لم يُنّطْ بالأخر فاختاغت فوائدها ٠‏ [ الا الذين ظَأمرًا ] استثناء من النَّس - و معنا لثلايكون حجةٌ لاحد من اليبو الآ للمعاندين متهم القائلين ما نرت قباتنا الى الكعبة الا ميا الى دين قومه و حبا لبلده و لوكان على العق الزم قبلة الانبياء - فان قات الي حجة كانت تكون للمخصفين منهم لولم يحتول حتى اخترزمى تلك الحجة ولم يبال #تجة المعاندينى - قلت كانوا يقولون ماله ( يحول الى قبلة ابيه ابراهيم كما هو مذكور في نعته فى التورنة - فان قلت كيف اظلق اينم احجة على قول المعائديى - قلت لانهم يسوقرذه سباق احج - و تجوز ان يكون المعذى للا يكون للعرب. عليكم حجة و اعتراض في ترككم الترجه الى الكعبة التي هي قبلة ابراهيم و اسمعيل بي العرب ) ١١ ( 0 سم ل امه م وعم ووه ع ام 7ه "» مم سس وم ص رره ٠‏ |- . ٠ 2‏ 2 5 2 6ك -6 5 2 030 ت مضه 7 7 و ماانك بكابع قبلنهم وما بعضهم بتابع قبلة بعض - ولك ات - اهواءهم من بعد ما جائكت اءمادطيور هه مو عمةو 2م مه فوم 2وةات وو 5 : - هه > مها# ا مس ل مم > 6س 1 قل 2 من العلم " الَّكَ اذا لّمى الظلمينى © الذي لهم الكلب يعرفوئة كما يعرفون ابْنَامَهْ * وان ”7 00 25 - - | ”" - - 1 مم وعم ملدو ووه حا فى س2 21 6 ات- 2 ري منهم ليكدمون الحق وهم يعلمون © الحق من ربك كتبهوم من تنك انك على الحق »ء [ و ما انث بتابع بهم ] حسم اطماعهم اذ كانوا ماجوافى ذلك و قالوا لوثبت على قبلتنا لكذا نرجوا ان تكونى صاحبفا الذي نذتظرة و طمعوا في رجوعة الى تبلتهم - وقريك 700 ل بتابع تبلتهم على الاضافة * [وما بعضهم بنا بع قجلة بعض ] يعني انهم مع اتغاقهم على مخالفتلك مختلفون 5 - 5 0 و 0 و‎ 0 3 ١ في شان القبلة لا يرجى اتغافهم كما لا يرجى موافقتهم للك و ذلك ان اليبو تستقبل بيت المقدس 3 0 5 ب 5 0 7 . : 3 وم و النصارى مطاع الشمس اخبرعز و جل عن تصلب كل حزب فيما هوفيه و ثباته عايه فالمحق منهم 5 5 0-0 اس 2 انبَمْتَ أَهْوَاءهْ ] بعد الافصاح عن حقيقة حاله المعاومة عنده في قوله وما أت بتاع قباهم' كلام .وارد على سبيل الفرض والتقدير بمعنى ولعّى اتبعتهم مثلا بعد وضوح البرهان و الاحاطة بحقيقة الامر[ انك ا ال دوين لظم الفاح د في الك للف للمامن و زادةتحذير و امتففام لعال من ين الدليل بعد انارتة و يتبع الهوى و تمييي و الهابُ للثبات على الحق - فان قلت كيف قال و ما أنت بتَابع ينهم و لهم قبلتان لليهون قبلة و للنصارى قبلة ‏ قلت كلتا القبلتين باظاة مخالفة لقبلة الحق نكانتا بعكم الاتحاد فى البطان قبلةٌ واحدة ٠‏ [ يعرفونة ] يعرفون رسول الله.ضلئ "الل علهه: واله و سلم معرفةٌ جليةٌ يميزون بينه و بين غيرة بالوصف المعيى المشخص [ كما يعرفون ابام ] لا يشتبه عايهم ابخادهم و ابناد غيرهم - و عن عمر رضي الله عنة انه سأل عبد الله بى سلام عن ااال تيع لاماي و ألة و سم فقال اذا اعلم به مني بابني قال وَلَم قال لقي لست اش في محمد انه نبي هاما ولدى فلعل والدته خانث فَتَجّلَ عمر راس - و جاز الاضمار و ان لم يسبق له ذكر لن الكام يدل عليه و ل( يلتبس على السامع ومثل هذا الاضمار فيه تفخيم واشعار بانه لشهرته وكونه علما معلوم بغي راعلام ‏ وقيل الضمير للعلم او القران (و تحويل القجلة و قولة كما يحرفون ابناءهم يشهد لارل وينصره الحدينثك عن عيد الله بزئالنةة 3 كان" قلبك "الم اختص البناء - قلت لان الذكور اشهرو اعرف وه لصبة الآباء الزم و بقلرهم صق » و قال [ كَريِقًا مَكهُمْ ] استثنا لمن امن مغيم ار لجهاليم الذين قال فجدم و مهم امير ف يمون لكب » [ الْحَق من وك ] يحتمل ان يكو الْحَقْ خبر مبقدأ محدرف اي هو الحق او ميتداً خبره من ريلك وفية وجهان أن تكون اللام للعهد ر الاشارة الى العق الذي عليه رسول الله ملو الله علية و اله وس او الى النحق الذي في قوله لَيعتمَوَ السّقّ ابي هذا الذي يكتمونه هوالعق من رلك - و ان تكون للجذس على معنى الحق من الله لا من غير يعني إن العق ما ثبت انه مى اللّه كالذي اننت عليه 1 طورة /النقزة م( سوزة: اموق ؟ ) 1١١١ 006 2 مدي م بعتم مد قموه 014 م م وم قد .نرى . تقلب وَجِيكت فئ الشَكاء 5 كلدو يذل قبل ا ل تخبالك مط لشن 2-9 - داس 1م بر صرمس وماس 6س : دس ورم سد سور 5 م الحرام: + ويدف يجيا كلتم ,فووا وعجوه دريل وإن الي أرتُوا. القذب لِيَعلمون اانه اسن كه © ”“ 31 مرم عم م ود بر ل و ما الله بعَائلٍ عمًا يلون © و لثن اتيت ادي روا الكنب يكل ايه ما نبا قيلي * سم وره بم مات قبل التحويل م ن اخواننا فنزلت » [ لردوت حم ] ل يضيع اجورهم ولايتف ما يُضْلهم - و يحكى عن التتجاج إنه قال للحَسَ ما رأيلك في ابي تراب قرأ قرله إلا على الّديى هذى الله ثم قال و علي مذهم وهو ابن عم رسول الله صلّى الله عليه واله و سلم وحَنّنه على ابثته و اقرب الناس. اليه واحبهم - وقرين الأَليعْلم على الدذاد للمغعول و معنى العلم المعرفة - وتجوز ايكون مَئْ متضمنةٌ لمعنى الاستغهام معلقا عذها العلم كقوزلك علمت أزيد فى الدارام عمرر - و قرأ ابن ابي اسعق على عَفَبِدْه بسكون القاف - وقرأ ‏ اليزيدي سير بالرفع ووجهها ان تكون كان مزيدة كما في قوله » ع » و جهران لذا كانوا كرام » والاهسل 1 وان ١‏ سد مم5 6 مس هن مس يالعديزة كتولك نر زيد لمنطلق ثم وان كنت بيه - و قريى ليضيع بالتشديد * [ قد نرى] ربما نرئ و معفاه كثرةٌ الوية ع القرنى مصغرا انامل ٠‏ [ تقب وَجِْكٌ] تردد وجهك وتصرف نظركف في جبة السماد و كان رشول الله صلّى الله عليه نو اله و سلّم يتوقع "من ريّة :ان يحوله. الى الكعدة لانها. قبلة ابيه ابرهيم وآذعى للعرب الى الايمان لانبا معخرتهم و مزارهم و مطافب, ولمغالفة اليهود فكان براعي نزول ججرئيل عليه السلام و الودي بالتحويل ٠‏ [ لتويك ] فلنعطيدّك و لنْمكنتتك من استقبالها من : قولك ليده كذا اذا جعلته واليًا له اوفلنجعلئى تلي سَمَنها دوى سمت بيت المقدسء [ تَرْضْهًا ] تحبهاوتميل اليها راض المحيعة الني اضمرتها ووافقث مشية الله و حكمته ٠‏ [ شَطْرَ مجر الْصَرَام ] نعوة قال ه٠‏ شعر * و اطعنى بالقوم شطر الملوك + و قرأ ابي تلقاء المشيت الحرام د عن "الدرام 0 عا قم وشزع الغ !ضتول الله <عليم #ؤاله! وسار اللأبدة) مظالى بطر بيبخ المقدس سنة فمك اهز ب الى الكعبة - و قيل كان ذلك في رحسب بعد زوال الشمس" قبل ققال بِكارٍ بشهرين و رسول الله ملى الله عليه و أله و سَلم في مسجد بني سلمَة و قد صلى باصحابة ركعتين من صلوة الظبو نول فى الصلوة و استقبل الميزاب و حول الرجال مكان النساد و النسادٌ مكان الرجال فَسَمَي المسيى مسجن القبلتين و مر لمسْجد نصب على الظرف اي اجعل تولية الوجه تلقاً المسجل اي في جهقه و سمقه لان استقبال عن القبلة فيه حرج عظيم على البعيد و ذكر المسجد الحرام دون الكعبة دليل على إى رطسي ممرامات العةاذرن الحير: ++[ لماشو أنه الكو ] إن التعويل الى الكعبة هو العق انه كان في بشارة انبيادهم برسول الله انه يصلي الى القبلتينى [ يَعلمونَ ] قريئ بالياء و القاء هما تبعوا تبتك جواب القسم المحذوف ست مسد جواب الشرط » [ بل أيه ] بكل برهان قاطع ان التوجه الى الكعبة هو الحق + [ سا بهو بلدَلك] لان تركهم اتباعنك ليس ع شبهة تزيلها بايراك الحبجة انما هو عن مكابرة و عذاد مع علمهم لماني و3 3ج :2 9 ككتب مس يبيو > ضر : > مدء” مم 1 - ص م وعوت 0س دوم م 86 22 2ع 5م 5 ويكون الرسول كم 0 + 000 القبلة ا جع عليها | لظام من يندع الرسول من ع و 2ه يم ف داه 6 ا ععامء وبي ل تالت ا 2-2 527 37 يتقلمب على عقبيه * امحددرية 00 هدى الله وياد اوضع اين ان عت ه55 67 2 ضه إلى جيى بكلمة الاستعلاء و مذء قولة تعالى 1 4 عاى كلش 5 50 كلمت“ انمتا اريت علوم - .م5 آنت على كل شي شَهِيد 5 ممعم ب هم » 3 مه 2 مسد >[ روك ره م اآخيار * [ و يكون الرسول عايكم شبيدا ] يزكيكم و يعام بعدانتكم - فان قات لم آخرت صاة الشيادة | - وقدل لنكونوا شهداء على الئاس فى الدنيا فيما لإبصم الآ بشهادة العدول وقدمث آخرا - قلت لان الغرض فى الول اثبات شهادتهم على الامم وفى الآخر اختضاصهم بكون الرسول.شهيدا عليهم * [ الذي كُدْت' عيبا ] ليست بصفة للقبلة ونانما هى ثانئ مففول عل يريد 2ك لوده 1007 5 5 وها جعانا القبلة الجبة الذو بو ا الله عليه و أله و سَلم كان يضّى بمكة الى الكعبة ثم اميت 5 بيث المقدس بعد العجرة تالقا لايبود ثم ا الى الكعبة فيقول و ما جَعلنًا القباءة لني بجنب إن تستقبلها الجبة الذي كنت عليها ارلا بمكة يعني وما ردنا اليها الا إلسا يم لمتان يقاس انق : [ لععكم ] الثابثت على 0 عقبيه ] لقلقة فيرتك كقولة و سا حِعلنًا عدتهم لآ فده للدي كعررا الاية ية- و بجوز ان يكون بيانًا للحكمة ني جَعل بيت المقدس قبلته يعني ان اصل امرك ان اتاسشتقبل اليك زذال استعرايلك انيكق المقدس كان امرا عارضا لغرض و انما جعاخا القبلة الجبة الذي كدت عليه قبل وقذلك هذا وهي بيت المقدس لنمتحنى الذاس ونفظرمن يقبع الرسول منهم و من لايتبعه و يُتفرعنه ‏ و عن ابن عباس رضي اله عذه كانت قبلتة بمقة بيت المقدس أ انه كان يجعل الكعبة بهذه وبهذه - قآن قلت كيف قال لَِْمَ ولم يزل عالما بذللك - قات معذاد لذعلمه علما يتعلق به الجزاء وهوان يعامة موجود| حاصلا و أو و لما عام الله ادي جاهورا كم 7 سوم وي و يعلم العابرين -وقيل ليعام رسول الغ و المؤؤمذون و اذما اسذد عامهم الى ذاته لانهم خواض» واهل الزلغون عندة و قيل معناه لنمهز التابع هع الناكص كما قال ليمير اللهاَبِيْتَ من الطيّت فوع العام موفع الاكمييز لان العام بة يقع تزف + [ وان كانم بير ] هي إن المخففة الني تلزمها اللام الغارفة - و الضميرني كَاَثَ لما دل عليه قوله و صا حِعلًْا الله ني كنت عَلييَا من ارد إو التحوياة او الجعلة- و يجوز ان يكون للقبلة - بير لثقيلة شاقة » [ إل على لين ع تاغل للدم لآ على الثابتين الصادقين في اتباع الرسول الذي تاغل الله بهم و وككرة | رغلا بلطمتواء و كال اناج اليضيح يمام ] ان تجاتكم: عا الايمان و انه لم تزلوا ولم ترتابوا بل شَكر صذيعكم و اعدلكم الثواب 0 - و تجوز ان يراد وما كان الله ليذرك تحويكم لعلمة إن تركة مفسدة و اضاغة لايمانكم - و قل من كان صلى الى بيت المقدس قبل المحويل فصلوته غير مم 1 700 8 1 صائِعةَ - و.عن ابن عجلس رضي إثاة عذة لفاكيه وسول الل ضين اللدخليه واله وسَلم الى الكعبة قالواا كيف سورة البقرة اأجزء ع 1 لس مرو .6 م ورهة ٌّ مس م بره 3 - الك زيف و واه تخي *كهااها كسيت اولع ماء كسسيدم ,ول لاون 0 روم رمه ل كل هكين 2 0 3 | 1 2 عما. كانوا . يعملون ىع سيقول السفياء من انس م ما ولنهم عن بلقم لني كانوابرعليها بنه ريلافللء 7 امد هر عه ءا ماعه 11 در لمعه لفك و افر * يني سن يه رت مراط مشت © و تايلك حمالم اطق ولا ودرا 2 عا الذاس . معنيين احدهما ان اهل الكتاب لا احد اظلم مذهم لانهم كتموا هذه الشهادة و هم عالمون بها و الثاني انا لو كتمنا هذه الشهادة لم يكن احد اظلم هذا فلا نكتمها و فيه تعريض بكتمانهم شهادة الله لمسمد بالخبرة في ل اا من سآ في قوله شَبَادَة ده من الله مثلها في تولك هذه شهادة مني ست لغان اذا شبدت له و مثله برادا م الأ و رسوله [٠‏ يم اأخفاف الأحلاء وهم اليهود لكراهتهم التوجه الى الكعبة انهم ل يرون الذسخ ‏ و قيل المنافقون أححرصهم على الطعن و الاستهزاء - و قيل المشركون قالوا رغب عنى قبلة ابائه ثم رجع اليها و الله ليرجعن الى دينهم - فانى قلت اي فائدة فى الاخجار بقولهم قبل وقرعه - قلت فائدته ان مغاجاة المكروة اشك و العام به قبل وقوعه ابعد من الاضطراب اذا وقع لما يتقدمه من توطينى الخفس و ان الجواب العتيد قبل الحاجة اليه اقطع للخصم و ارن لشغبه وقيل مايا ما وأهم ] ما صرفهم ٠‏ [ عن قبكّنيم ] وي ,بيعت المقدس » [ لأء الْمشرقٌ وَالمغْرب ] ي بلك المشرق و المغربا و الارض كلها ء » [ يَجدي مى يشا ] من اهلها [ الى صراط مسيم ] و هو ما توجبه الحكمةٌ و المصلحة مى توجيههم تارة الى بيت المقدس و أخرى الى الكعبة » [ وَكَدَلِك حَحَلدَكُمْ ] و مثل ذلك الجعل العجيب جعلناكم. [ أمّةُ وَسَطا] خيارا وهي صفة بالسم الذي هو وسط الشيبع و لذاك استوى فيه الواحد و الجمع و المذكر و المونث و ثحود قوله عاية السام وَأنطُوا التجة بريد الوسيطة بين السميئة و العجفاء وصفاً بالنكم وهو وسط الظبر الا انه الحق تاى الثانيمثت مراعاة لعق الوصف و قيل لأخيار وسط لان الأَظراف يتسار ع اليه الغلل و العوار و الوساظ محميّة محوطة ومنه قول الطائي ه شعر ه كانت هي الوسط المحمي فاكتخفث »ه بها الحوادث حتى ‏ (ضجحت. طرفا - و تد اكتريت بمكة جمل أعرابي للحم فقال أعطني من سطاتبخه اراد من » خهار الدنائهر او عدولا لان الوسط عدل بين الاطراففت لهس الى بعضها اقرب من بعض » [ ورا شهدا ما على النَّاس ] :روي ان الأمم يوم القيمة #جحدون تبايغ الانبياء فيطالمب الله الانبياء بالبينة على انهم قد بلغوا و هو اعلم فهوتئى بامة محمد صتى الله عليه و | و سام فيشهدون فتقول الامممن اين عرفتم فيقولون عامذا ذلك باخجار الله في كتابه الناطق على لسان نبيه الصادق فيوتئ بمحمد صائ اللماكاة لله وسآم ا عن حال إمنة فيركيهم و يشهد يعد النّهم و ذلك قو تعالى فَكَيف اذا جِننًا من كل ريه - و جتنا بلك على هود شيا فان قلت فب قيل كم شبيدا وشهادته لهم 1 عليهم ١‏ قلات لناكان الجمهيقةا الريك زو التعيون اعلرق المتوزكاله ا مءت الى ام لاا ممه ١‏ يب مم صير| رمم - 020 وس سوسم لد مهرم صبغة الله ومن أحسى عى الله صبعة ونح له عجدرى © قل ) تحَاجوندًا فى الله و هو ربا و ركم > لم عمد وه س درم صمس وا كن 00 وس جب ورا موس م و|/س ورم ىس و لذا إعمالنا -_ لم يسوي اميس ٍ- موعن (رومع م ع 0 اكت | بعص بي ام 2 وخا و الاسباط ‏ نوا هود| 3 ويا كن 5 انهم اعا مام لل ط ومن أظام 5 كنم شهانةا عندة من الله * ويعلم نينتكف ع لاميتيي ولت يات لى مرادك» [صبْغة الله ] مصدر 6 ”ممه موكد منتعنب عن قوله 0 بالله كما انتصب وعد لله عما تقدمه رهي فعلةٌ من امح كالجلسة من جِنّسَ وهي العالة الني يقع عايب لض ار «الشدن 'مطيكا اللذا دن الآيقان يطبر النفوس - و الاصل في ان النصارى كانوا يُعُمسون ارلادهم في ماء اصغر يسمرنه المعمودية و يقولون هو تطبير لهم فاذا فعَلّ الواحد 5 3 2 >وا» 1 3 3 وه ك2 1 مذهم بولده ذلك قال الأ صار نصرانيا حقًا فامر المسلمون بان يقولوا لهم فُوُوا امنا و صَبْعَنا الله بالايمان دم لامرة عر ا 4 1 7 صبغة لا مكل صبغتنا و طهرنا به تطبيرا لامثل تطبيرذا - او يقول المسلمون. صبغذا الله بالايمان صبغة ولم تصبع صبَغْتكم و اذما جيى بلفظ الصبغة على طريق المشاكلة كما تقول لمن يغرس الاشجارٌ إغْرْسٌ كما > 5 2 . سداس ن توس بي - ل ل 5 26 7 حل تلان ترد رجلا ايضطع العرام ٠»‏ او امن انصتس من الله صبعة ]| يعني انة يصبغ عبادة د 6 7ع ا ماد 5 0 العفر فلا صبجغة يس سح ابحو على 0 ل - .0 3 - - لي يي ا : 4 5-7 00 3 و الذني ذكرة سبيبوية. و القولٌ ما قالت حذام » قرأ زيد بن سيد - م الذون - والمعنى اتجايلوننا ي شان دن النبي من العرب واردي_ لوانزل الله -00 لل علينا ا احق ورم ع > عه 35 كفنا من عكاذاك: انعم مرضي موادت بان ار اذا كان اهلا ا مو > |صمفهم 7 4 عمَائنًا و لم اعمالكم ] يعني ان العمل هو اساس الامروبة العبرة و كما ان لكم اعمال يعتبرها الله في 7 .موه اعطاء الكرامة و مذْعها فذحن كذلك ٠‏ ثم قال [ و فحن له مخلصون ] فجاء بما هو سبيب الكرامة لي و نحن له موحدون أخلصه بالايمان فلا تستبعدرا ان يوهل اهل اخلاصة لكرامته بالذبوة و كانوا يقولون نحن احنق بآن! تكو ,التبوة فيتآ لانا اهل كتاب:ر العرب عبدة اوتا » [ ام تقولوى ] احتمل فم "قز بلقا ان - 55 - م . 2 ممم ٠.‏ 8 6 0 ل 22 ّ-*ن تكون ام معادلة للبمرة في "تحاجوننا بمعذى اي الامرين تأتون المحاحة ني حكمة الله ام ادعاء اليهودية و النصرانية على اانبياء و المراد بالاستغهام عنهما انكارهما معا - وان تكونى منقطعة بمعنى بل أتقولون والهمزة لاذكار ايضا - وفي من قرأ بالهاء ل تكون الا منقطعة ه [ قل مَانَْم أعام آم الله ] يعني أن الله شريد لهم بملة د ي قرلة ما كان برهم يعوديا ولا نصرنيا و 1 كن كأن حذ فا مسساما »* [وام نين كثَم شَهَادة 28 0 الله ] اي و شهادة الله ! ا لىع هى عنده انه 0 وهى شهادنه لبرهيم بالعذيفية ‏ حمق 8م سورة البقرة 2 جرد ا 00 حَنِيقًا * وما كان من ى لكين امنا بالله و 0 2 ينا 1 مل كَ ابرهيم و السعيْل سا 211 2 الوه 202 طن 2 ,تله" ١‏ - ا ل و :اميق كووب ار الأسبَاط َم ادي ا اد عيسى و : ما أرتي اليو عن بريعوة ٠+‏ الاتعق بنذ يا ل عم 2 | مره 50 6 2 2 أحد مهم ا ا ا ا وان نولا قادمًا هم 0 جح مس سمه مدوو ني شقاق © في فيكم الله * و هو السميع الْعَايم © بالرفع اي مكنة ملدنا ار 4 ملته او نعى ملته بمعنى اهل ملته و [حنيها ] حال من المضائب اليه كقُولكف رأث وجه هنه قائمة ؟والغديك المائل عن كل دين باطل الى ديى الور رإغييعف الميل فى القدمّين و تحدف اذا مال و النند » شعر» ملظ عل طق عونا متدر مل الرنع بانع ترود المش كين 0 تعريض باهل الكتاب وغيرهم لان كلامنهم يدعي اتباع ابرهيم و هو على الشرت » [عُونُوا ] خطاب للمؤمئين - و يجوز ان يكون .خطابا للكافرين لي قولوا لتكونوا على الححق و الآ فانتم على الباطل : ل 7 3 ا : ب 2 وكذلك قوله بل ملة ابرهيم تجوز ان يكون على بل اتبعوا انتم ملة ابرهيم او كرنوا اهل ملنه ‏ و السبط ! 1 ل ا كك الحافد و كان الحسن و | تسد سطع رسول الله صلى الله عليه و اله و سا م*[1 و الإسباط] سحفدة يعقوب رازي ابنامة الانغى ‏ عشر ر * 11 تُعرقُ بين أحد مَنْمَمْ ] 0 نؤمن ببعض و ذكفر ببعض كما فعلت الييوك و التصارئ - ر أحد ني معدّى الجماعة .و لذللك صم دخول بَيْى عليه » [ بمثل ما امَدْنُم به ] من باب التبكيت لان دين العق واحد لا مثل له و قو دين الاسلام و من يكبع غير الاسلام دينا فلى يقبل منه فلا يونجق الا وين "آخر يماثل دين ' الاسلام “فى كوكه هفنا تختى ان أمنوًا بذ للع الدين | المماتيل العاكانوا مهتدين فقيل فان مدا بكامة الشلك على سبيل الفرض و التقدير اي فاق حصَلوا دينا آخ رمثل ويتكم مساويًا له فى الصحة و السداك حَقَد اشتّدرا و فيه ان, دينهم الذي سم عليه و كل دين سواه مغائر له غير همال لانه؛ حق وقى او منا سواة باطل و ضلال و نحو هذا قولك لارجل الذي تشير عليه هذا هو الرأي الضواب قفان كان عذدت رق أصوبٌ منه فاعمل به وقد علمت انهلا اصوب من رانك والكنكف تربك تبكيت صاحبلك وترقيفة على ان ما رأيت لا.رأي و راع - و جوز ان لااقكون الباد صلة و تكون بام الاستعانة كقولك كتبت بالقلم و عملت بالقدوم اي فان دخلوا فى الايمان بشهادة مثلشهادتم التي امنتم بها وقرأ ابن عباس و ابن مسعن ما انم به و قرأ بي بالذي أمَنكُم به * [ و إن فَولا ] عما تقولون لهم ولم ينصغوا فما نهم لا [ ني شقَاقٍ ] اى فى مداوالا و معاندة لاغير و ليسوا م طلبب التحق في شين - :ارو ان :تولوا عل «الشباية "ولا لدشول ”فل الأيمنان بزنا [ فسيكفيهم الله ] مان من الله الظهار رسول الله صلى الله علية و 'الهنو سلم عليوم و قد الجر وعد بقتل قريظة و سجيهم واجلاء بنى النضير- و معنى السين .بان بذللتك كان ل مسعالة وا وتاخر 'الن بحس * [ وهو السبيع للم ]وعي دهم ابي يسيع ما ينطقون ,بهو يلم حي يضهررن من | سد والغل وهو معاقيهم علبية - اووعث لرسول الأه دلى الله عليه و أله اله وسلم بمعنى يسمع مما تدعرا به 00 سسعمم ا 2 م مم رمم .6 م دم ممووء 2 سراي هآ م أن ماري 0 آذ 0 يني ما تعبدون من بدي 0 ا نعيد ا و و اله ابانلك الرهيم 1 ل 1 عمجم وموس رتس 5 صا ىهن 2 0 9 وم مة بوهم وه صمعه وس ره 8 م2 ا 0006 0 000 ا م “لل 0 ي ما كذتم حاضرين يعقوب عايه السلام [ آذ حضرة الموث ] اي أحين احتّضرزى الغظاف للمؤمنينى ا يفت ذلك وإنما حصل لم العام به من طريق. الوحي - و قيل الخطاب نابوك انهم كاذوا يقولون ما مات 7 الآ على اليئودية لآ انهم لو شهدره و سمعوا ما قاله لبذيه وما قالود أظهر لهم حرصه على مل الاسلام و لما ادعوا عليه البمودية فلاية مذافية لقولهم فكيف يقال لهم ام كذتم شهداء و لكن الوجة ان تكون آم متصلة على ان يقدر قبلها محذرف كانه قيل اتدعون على الذبهاء الجهودية ام كنتم شهداء ان حضر يعقوب الموت يعني ان اوائلكم من بني اسرائهل كانوا مشاهدين له اذ | راد بنيه على القوحيد وملة العام قن لمم ذلك فمالك تدعو على الانجياء ماه ديرام قرت ده ربكسر الضاد و هي لغة » [ مَا تعبدون ] اي شين تعبدون و ماعام في كل شين فاذا لم قُرق بم و من و كفلك ديلا قول العلماء مى, لما يعقل و لوقيل من تعبدون لم يعم اا اولى العلم رحدهم 2 و بجوز ان يقال ما تعبدون سوال عى صغة المعجود كما تقول ما زيد تريد أ فقيه ام طبيب ام غير ذلك من الصفات » و[ الْرهيم 1 اميل ولق ] عطف بيان بنك وججعل اسيل وهو عمه من جملة ابائه لان العم ابو الخالةٌ آم لانخراط.ما 5 سلك واحد و هو الأرة لا تاوت بينهما و منه قوله عليه السلام م لاحل مل على الرتنارت بدن كمالا تفاوت بي ن دخوي الذخلة وقال عليه السلام فى العباس هذا بقية ابائي وقال_ردوا علي ابي فانى شوق أن تفمل بم قرش ما فعلت ثقيتٍ يعرراً بن مسعود <بو قرأ أبي بو اله برهم بطر بنك فرك ابيك - فيه وجهان أن يكون واحدا وابرهيم وحدة عطفف بيان له وان يكون جمعا بالواو والنون و تال «رؤديننا بالإنينناء1 ل راحدًا ] بدل من اله بالك كقوله تعالئ ل اصكية نَاصية كاي على اي نريد باله اباك لما راحها ٠‏ وي همي ] حال مى نامل دا 3 د اليد لله كن وان تكو جملة معطوفة على 0 وان تكون جماةً اعتراضية موكدة لي ومن حالنا أثاله مسلمون مخاصون التوحيد او مدعذون + * [تلك ] اشارة الى الامة المذكورة الذي هي ابرهيم ويعقوب وبخوهما الورحدرن .ىر المعني ىوان اعد| ( ينفعه كسب غيره متقدما كان او متأخرا فكما ان ارلئك ( ينفعهم إل ما اكتسبوا فكذللك انقم ل ينفعكم الا ما اكتسبتم و ذللك إنهم افنخررا بارائلهم ونحوه قول رسول الله صاَى عايه و أله و سلم يا بني هاشم 9 يأنيذَى الخاس باعمالهم وتأتوني بانسابعم +[ و7 سأر عَم كأنوا يعملون ] ولا تواخدرن بسياتهم كما ا تنفعكم حسناتهم » [ بل مل يريم ] بل نكون ملة. ابرهيم لي اهل مُليه سَعم م| مس كقول عدي بن حاتم اي من دين يريد من اهل دين - و قيل بل نتبع ملة ابرهيم - د قريى مل برهي 0 سورة البقرة الجر 6 4 سورة ال ا 3 الجرء | 4 ااال 00 مط 59 ريض ةلد درط اموجه 2 فى ليل 9 ل ب الآخرة ل َم اللي 62 اذ قال 1" 3 أسلم قال اسامكت رقب العلمين © 12 4 5 مو ام م مذو رم" تعره و هذ ص اس ما نمك م مدرم طَُ 0 فيد 05 رٍ بها" 'أبرهيم 6 و يعقوب َّ - 0 الله طفق ل م الدين فلا موص 4 و أنكم 8 م صمه 6 ووم 2 ١ : 0 0-7 .: 2‏ 57 ع 2 4 منه * [ اذ قال ] ظرف امطفيناه اي اخترناه في ذلك الوقت او انتصصب باضمار اذكر استشهاد!ا على ١ 1 4 1 00 100 ٠‏ :5 و 0 ما ذكر من حاله كانه قيل اذكر ذللك الوك لتعام انه المصطفى. الصالم الدي لا يرغب عن منلة مثله » و مغذئ قل له [ أسلم ] خط بباله 'النظر فى الداثئل المودية الى المعرفة و الاسلام ٠‏ [فقَال اسلّفت] اى فَخُْظرَ وعرف - وقيل أسَلم اي اذفعن و اطع * وروئ ان عهداللة بن سلام دعا ابنئْ اخيه سلمة و مهاجرا و 9 . 1 5 2 : 5 لذ 1 1 1 8 م ومو الى الاسلام فقال لهها قد عامنا ان الله تعالئى قال فى القوردة اني باعثك من ولد اسمعيل ذبها اسمه أحمد ا 00 م 5 17 0 . . 7 *« 3 . 5 0 ن .افس به فقد انعندى و رشد و من لم ومن به فبوملعون فاسام سلمة وابى مهاج ران يسلم فنزلت - قريك الس الج الما نطول اه 0 الُعلميى على 201 حي اح اي 2 2 ممرورمس صمومو ا لدي 5 تطرزي وك بي 00000 ان الثانيمث ل عا 5205 الكلمة + ات ا عطف على ابْرهيم داخل في حكفة' والمقنى " واوضو بها ا يعقوقك نيه :ايضنا ' وقويق يعوب بالنضنتطها علي ! بنؤه بواصعكاء .و بؤطى يبنا ابراههم بنيه ونافلنه يعقوب » [ يا بَنىَّ ] على اضمار القول عند الجصريين 2 “99 و عند الكوفيين يتعلق بوصى لانه في معنى القول و حوره قول القاثل » شعر * رجان من ضبة اخبرانا » إنا رأينا رجلا عريانا مر فبو بتقدير القول عندنا وعخدهم يتعلق بغعل الاخبار- وفي فراءة أبي و | «مسعون أن يَابذي * [ اشطفى لَكُم الدين ] اغطاكم الدين ى الذي هوصفوة الاديان وهو دين الاسام و وفقكم للاخدبة » [ قل 0 معذاد فلا يكن موتكم إلا على خال كونكم تابتين على الاسلا م فالخي قف الحقء ع2 عن كونهم على خلاف حال الاسلام اذا ماتوا كققولكى ل( صل الاوانت خائع فلا تغهاة عن الصلوة و لمن اك اللسلد : ا ا 8 220 ' ل ذلك الخشوع في حال صلوتة - .فان قلث فاي نكقة في ادخال حرف الذبي على الصلوة و لد بمنبئ عنها - قلت الذكتة فيه اظبار ان الصلوة :التى لا خشوع فيها كلا صلوة فكانه قال أنهاك عنها اذا لم مصلا على هذه الحالة ‏ الاترى الى قوله عليه السلام ل( ضلوة لجار المسجن إلا فى المسيس فكانه كالتصريم بقولك لجار المسجد لا تُصل الا فى المسي و كذللك الفعنى فى الأية اظهار اى موتهم ا على حال الثبات على الاسام موت لا خير فيه و انه ليس بموت السعداء وان من حق هذا الموت ان ( بحل فيهم تقول ف الاهر ايضا سك و انت شهيد. واليسن : مرادلك: الاضر بالموت و لكن بالكون عل ضفة' الشبنذاء اذا مات و انما امرته بالموت اعتدان] منى يميتته واظهارا لفضلها على غيرها و انها حقيقة بان حك 0 وه ع ع مس رم علييا» [ ام كنكم شبهداء ] 5 1 المنقطءئة رمعنى الهمر زَة فيها الانكار- والشهواء جمع شهكد بعد ى العخاضر الل ما 60 ودع م وه ه ص مه« فك ليسغ جهن هع مر عا يه ار ع2 > إلمة» 2 520 و من دُربْنَنَا مه مسلب نى 7 وارنا منسكنًا و تب عَلَينًا * انك أنت النْوابُ اليم © موه اص وص ه لدم مويه صم م 0 2 ا تا رباع ١ه‏ اإضء ن' 23 ريذا و أبعنث 0 فييم رسولا عنم يتلا عليهم ابتك و يعلمهم لتب و الحكمة و بكيم * انك هم 2 مر - 2.12 ده ه «#مواط آننكت 0 من سفة نَفْسَه * و لقد امطفينه - اخلاصا واذعانا للك و قرع ماسلميى لك على الجمع كاتهما ارادا انفسّهما و هاجر- او اجريا النثنية على 1 حكم الجمع لانها مذه » [ ومن ذُرِينا] و اجعل من ذريتذا [ آَم مُسْلمَة لك ] و من للتبعيض ار للتبيين كتوله وعد الله الذي امكو حنم - فاى قلت لم حصا ذريتهما بالدعاه - قلت انهم لحق بالشفقة و النصبمة ورا : 1 أعُسكمْ و اليم تا و لان اولان الانبياء اذ! صلحوا صام بهم غيرهم وشايعوهم على الخبر- الاترى ان المقدّمين ا من العلماء والكبرا اذا كانوا على السدان كيف يتسبجون لسدان من وراءهم - و قيل ارد بالامة ام مبحين صلى الله علية وآله واسلم » [وأرنا ] منقول عم لك بمعنى أبصراو عَرَفٌ ولذلى لم جاوز مفعولين اي و بصرنا متعبداتنا فى الحم - او و عرفذاها و قيل مذابحذا ‏ وقرك و أرذا بسكون الراء فياسا على قخد في تخد وقد استُرذلث 'لى الكسرة منقولة من البمزة الساقطة دلِيلٌ عليها فاسقاطها احجاف ‏ وقرا ابوعمرو باشمام الكسرة - وقرأ عبد الله و ارهم مناسيم * وواقق كيه ع اناه ودامسطر بالمداي و سانا لذزيتهما ٠‏ [ رابع فم ] فى السة المسلمة [ رسا مَْيمٌ ] من انفسيم - روي انه قيل لغ قد إستجيب لك و هوفي أخرالزمان فبعت الله فيهم محمدا ملى الله عايه و أله وسلم قال وين إنا ٠١‏ دعو ابي 'ابرههم و بشرى لخي عيسى و رؤيا امي * [ يدوا يهم أينك ] يق أ عليهم و يله سص وم ءه ووو د من دلائل وخدانينك و صدق انبياك [ و يعلمُمٌ الب ] القراى [ 0 الشربعة و بان الاحكام [ و يزكيهم ] و يطهرهم من الشرك و سائر الأرجاس كقوله و يحل لهم الطييات وامكرم 351 روات لتب بكر رينس بلقن برع انوج لسكا من . برغب عن الحق راض الذي هوم باهي [:ومىن سسفة] في ول “حال الرفخ #على :البدل من الضميرني برضب وصم البدل ع نم بعك عير ميج كقوللك هل جائدك احد الا زين - سفة نعسة 528 و إستدى بها واطلَل الشف الشفة وامنة زمام سغية .وقيل انتصاب النفس غلى التنيين تجو غين رأيه والم رأسه ١‏ و جوز ان بكون في شذرذ تعريث المميزحوقرله ».ع » ولا بغزارة الشعرالرقابا « ع » اجبَ الظهرٌ لوس له سام .» وقيلل معناد سفة غي نفسه فحذف الجا ركقزلهم زيد ظني مقيرم لي فى اظتى والوجه هو الاول وكا شاهد| له بماجاد غى العدييث الكدران تسغه اق و تَعْمس الناس و ذللك انه اذا رضب عمالا يغب عنه عاقل قط فقد بالغ في إذالة نفسه و تتجيزها حيت تخالك با كل اتفتن عاقلة ».1 رهن اصطفيه ] بيان نطلا أي ع برضب عن ملدة لان ل جمم الكرامة مغنو الله فى:الدارين :بان كان صَقُوته 1 خيرته فى الدنيا :ؤكان مشبوي| له بالاستقامة على الغيرفى الآخرة لم يكن 5 ارلى بالرغبة في طربققة أ 60ت) ل عل بور بر اس 6س صر 2 21 8 - وج وت يك . « عمدو هامر خاي 2 > »م وا كر * و ينس المصير © و اذ يرفع ابرهيم القواعد من البيت 6 معي 1 م و اسعيل ينا تَعبّنْ منًا ” انك آثنت السميع العليم © رَبنَا وَالجعلنَا سين لَك ب الامتذاع مما اضطر اليه- وقرأ أبي كنمئعة ليان تضطرة - وقراأً بحهى بى رداب فَامْطوة بكسر البمزة - وقرأ ابى عباس فَامتعة كاه ثم اشطرة 1 لفظ الامر و المراد الدعاء من ابراهيم دعاربه بذلك ‏ فاى قلت فكيف تقدير الكام على هذه القراءة - قلت في قَالّ ضمير ابراهيم اي قال ابراهيم بعد مسكلته اختصاص لمؤمفى بالرزق و من كفر مَاستعه فليا نَم امطرة - و قرأ ابن محيصى فاطرهبادغام الضاد فى الطاء كما قالوا اطْجعٌ و هي لغة مرذولة إن الضاد من الححروف الخمسة الني يدغم فيها ما بجاورها وا تدغم هي فيما يجاررها رهي حروف فم شفْرء [ وذ يرع ] حكيةٌ حال ماضية » و [اْقَواعكَ ] جمع قاعدة و هي الاساس و الاصل لما فوقه وهي مفة غالبة و معناها الثابتة و منه قدب الله الي اسأل الله ان يفك اي يتنك و رفع الاساس البنا ععليها لانها اذا بني عليها نقلت عى هيئة الانخغاض الى هيئة الارتفاع و تطارلت بعد التقاصر- و ببجوز ان يكون المراد بها سافات البناء لان كل ساف قاعدة للذي يبن عليه و يوضع فوقه و معنى رفع القراعد رفعها بالبناد لانه اذا وضع سافا فوق ساف فقد رفع السافات - و يجوز ان يكون المعنى و اذ يرفع ابراهيم ما تعد من البيثت اى استوطأ يعني جعل هيئة القاعدة المسترطئة مرتفعة عالية بالجذاء - و رري [نفوكان مرسها قبل ابراهق فينو و علية اناير وروعي ران الله تعالى اذذل البيت يافوتة مى يواقيت الجدّة له بابان من زمرد شرفي و غربي و قال للدم عليه السلام أَمْبطتٌ للك مايطاف به كما يطاف حول عرشي فتوجة آدم مى ارض الهند اليه ماشيا و تلقنه الملائكة فقالوا بر حيّى يا آدم لقد ججنا هذا البيت قبلك بالفي عام و حم آدم اربعين حجة من ارض الهند الى مكّة على رحن فكان على ذلك إليى .ان رفعه الله ايام الطرفان الى السماء الزابعة فته الجيت المععور ثم نان ,اللهالميز باهم يعذقه و عزفه جمرئيل مكته - قل بعبى الوسية انه و نودي أ ابي على طلا ل ند ولا تَنْفْسَُ وقيل بناه مى خمسة اجبل طور سينا و طور زيةا و لبنان و الجودي و اسسه من خراي و جاند جبرثيل باأحتجر الاسود من السماء - و قيل تمض ابو فُبِيْس فانشق عنه و قدخبى فيه في ايام الطوفان وكاق يافوتة بيظاد :هن الجّة فلما لمسنّه الحَيِضُ في الجاهلية اسرد - وقيل كان ابراهيم يبني و اسعيل يناوله ااعتجارة ٠‏ [ رَبْنَا] اي يقوان رَبَنَا و هذا الفعل في محل النصسب على الحال وقد اظهرة عبد! في قراءتة و معناد يرفعانها قائلين ربْنَا [انَكَ نت السَميْع] لدعائنا [الْعَايِم] لضمائرذا و فياتذا - فان قلت هلا قيل قواعد البيت و اي فرق بهن العبارتين - قلت في ابهام القواعد و تبيينها بعد الابههامما ليس ني املقها لوار قت لياه بعد الابهام من تفخيم لشان المدين ٠‏ [ مُسامَين لَك ] مخلصين لك أرجهنا ىس مم من قله سام وجب لله او مستسلميي يقال اسْلم له و سلم و استسلم اذا خضع واذعن و المعنى زدنا ا ل ا يي ال ل اتوي شد هايم لا سا البليها بس رمات ١‏ طاة6 - .2 0-4 6 مص داس ماود م مى ا م 0 9 الخدوا من ميا برهم مصلول؛ * 2 عودنا ا ابرهيم و كن أن ضور يد لطعي و العكفين و الو لسرن © واد قل رم رب اجعل النهدا " . بلدا امنا و ارزق اهلة من 7ر6 ع حي )٠١«‏ (صصت سن المت هّن 0 ملم باه 6 و ايوم الآخر " قل قا كفر حَرسًا أمذا و يتخطف الناس من -حولهم و لان الجاني باري اليه فلا يتعرّض اله حتئ #خرج - وا فرك متَابت لانه مثابة لكل من الفاس 2 يختص به واحد منهم سواء العاكف فيه والبادي » [ و لخدا ] على ارادة القول اي واقلنا ترا مذة موضع ماه تَصلون فية و هوعلى رجه الاختيار و الاستحباب درن الوجوب ! و غن النبئ متى الله عليه و الهو سآم انه اخذ بيد عمرفقال هذا مقام ابراهيم فقال عمر افلا نتخذه مصلّى يريد افلا نُودْره لفضله با لصلوة فيه تبر به و تيمنا بمرطى قدم ابراهيم فقال لم أومْر بذلك فلم تغب الشمس حتئ نزلث - وعن جابرين عبد الله اى رسول الله صلى الله عليه و الهو سلم استلم الجر و رمل ثلثة اشواط و مشى اربعة حتى اذا فرغ عمد الى مقام ابراهيم فصلى خافه ركعتين و قرأ م 0-700 2 هط] 6س عرم 5ه 5 8 ٠.‏ م6 لك ٠.‏ 3 سي وا تخدوا من ام .أبرهيم مصلى وقيل مصالى مدعى * و[ مقام أبرهيم ] أ خر الدي فده اثر قدمية و الموضع الذي كان فيه الجر حين وفع عليه قدميه و هو الموضع الذي يسمى مقام ابراهيم -وعَنَ عمر رضي الله عذه انه سأل المطلب بن ابي و داعّه هل تدري اين كان موشعة الاول قال نعم فاراه 'موضعة الهوم - وعن عطاء مقام ابراهيم عرفةٌ و المزدلفةٌ و الجمارلانه قام في هذه المواضع ودّعا فهها ‏ وعن النخعي الحرم كله مقام ابراهيم - - و قريع و اكوا بلفظ المافي عطفاعلى ل ججعاذا لي و انخف الناس مى مكان ابراهيم الذي وس به لاهتمامة به واسكلن ذريته عنده قبلة يصلون الهها » [ عَرِحد! ] امرنا هما ان طبرا بَينَي] بان طهّرا اواي طهبرا- و المعنى طهراه من الوثان والانجاس رطواف المجذسب والحائض والخجائمث كلها او اخُلصاه لهراء ١‏ يغشة غيرهم » [ و العكفيى ] المجاورين الذين عكفوا عنده اي را للك ههه ان ايزيد بالعاكفئ الواقفيى: يعنى القائمين فى الصلرة :كما قال لصفي و القائميى الركّ تكرام 1 المعذى للطائفين و المصلين ان القيام و الركوع و السجود هيات المصلي - اي اجعل هذا البان او هذا المكن بلد! أمنًاذا من كقولة عيش رَاضيّة ار امنا مَنْ فيه كقولك ليل نائر» و[ مَنْ أ 1-0 بدل من أَمْلَه يعني ارزق المؤمنين من اهله خاصة » [ و من كَفْرَ] عطف على مَنْ امن كنا عطف ومن دُرِينّيٌ على الكف في الك - فا فاى قلت لم حص ابراهيم صلوات الله عليه اليم حك 53 عليه - قلت قاس الرزق على الامامة فعرف الفرق بينهما لان الاسخلاف استرعاء بختص بن ينصم ليون وابعد الناس. عن ١‏ الخصيدة الظالم بخلاف الرزق فانه قد يكون استدراجا للمرزرق و الزاس للحيية له والتعفين #-أززة من كَقرفاصلعة ا معورإن يكو وام ركفا مسق 1 متحتمنذا معذى الشرط و قولة فامتعهجوابا' من و ع عر عه مها و ل وعق للشرط اي و من كفر فاذا امتعه - و قريئ فامتعه فاضطرة فالزه الى عذاب الذار لز المغطر الذي ١‏ يمللك 0 تل اني جَاعلّكَ للدّاس إمَامًا ' قَالَ ومن يي “كَل د يدل عبدى. الظامة ين © و اذ جعلنًا ج65» ا 0ك ادس 7 1 و اذاه احسن التأدية من غير تغريط و توان ونحرة وَابْرأهيم الذي مور فيح لخر لل 1 فاعطاه ما طلبة لم ينقص منه شيئًا- و يعضده ما روي عن مقاتل انه فسر الكلمات بما سأل ابراهيم ريه في قوله رب اجعل هذا بلدا امنا و العلا مَسَامَين لَك - و ابعسث فههم رسو فوم - رَبنَا قبل منًا- فان قلث ما (ا! لعامل في إن - قث اما مضمر نحو و اذكراذ تل او اذ ابتلاة كان كيت ركيت واما قال جاعللك * فان قلت, فمارموقع ,قال. ,قلت :هو على الاول, استينافب كانه قيل فما ذا قال له ريه حين اتم الكلماث فقيل قال اني جاعلك للذاس اماما وعلى الثاني جملة معطوفة على ما قبلها - و جوز ان يكون بياذا لقوله ابِتلَى و تفسيرا له فيراد بالكامات ما ذكرة مى الامامة و تطبير البيت و رفع قواعدة والاسلام قبل ذلىكف 0 قوله ان َال له رب أَسُمْ ‏ وقيل فى الكلمات هل خسن فى الرأسٌ الغرقٌ وقص الشارب و السولك والمضمضة والاستذشاق- وخمس فى البدن.الخنان و الاستسواو والاستنجاء رتقليم الاظفار ونقف الابط - وقيل ابتلله مى شرائع الاسلام بثلثيى سهما- عشر في براءة التائبون العابدون - وعشرفى الاحزاب 8 المسلمين والمسلمات -و ع الال سَائلٌ الى قوله والذيى هم عل و صلوتهم بحافظون كل هي مناسك الحم كا لطواف والسعي والرمي والاحرام والتعريف و غيرهى - و قيل ابتااة بالموكمب والقمر والشمس والختان و ذبم ابنه والذار والمجرة. ». [ والامام ] اسم من يِوْكم به على زئة الالة كا لازار لما يوتزر 56 00 بك في دينهم * [ ومن دُرِبنَيْ ] عطف على الكاف كانه قال و جاعل بعض ذريتي كما يقال لك ساكرملك فتقول وزيدا * [ لَيَدَالٌ عبدي الْظامينَ ] درت الالمون اي من كان ظالما من ذريتك ل يذاله إستخلاني وعبدي اليه بالامامة و انما ينال من كان عادلا بريًا من الظام - و قالوا في هذا دلهل على ان الفاسق لا يصلم لامامة و كيف يصام لها مى لا تجوز حكمة و شهادته ولاتجمب طاعته ولا يقدل خبر ولا يقذم للصلوة ‏ وكان ابوحذيفة رحمه الله يُْنِي سا بوجوب نصرة زيد بى علي رضوان الله علههما وحمل المال اليه والخروج معه على الاص المتغلمب المتسمي بالامام والخليفة كا لدرانيقي را ر قالت له امرأة شرت على ابني بالخررج مع ابراهيم و محمد ابي فبذاالاى ين بالصبيوي جنيع كل فقال ليتني مك ابذلك - وكان بقول 1 المنصور و آشياعه لو ارادوا بناء مسجد و ارادونى على عد جره لما فعلت- ,و عن ابن عييذة ( يكون الظالم امافائتظ و كيف يجوز نصسب الظالم لامامة والامام انما هو لعف الظامة و اذا نصمب من كان ظالما في نفسه فقد جاء المثل السائر من استؤ الديييك ظلمه و[ البيت ] اسم غالب للكعبة كالنجم لسرا ٠‏ [ صَتَبة ادس ] مَبَائة و مرجعا سر يتغرةون عنه ثم يثوبون اليه اي يثوب اليه اءيان الدين بزورونه او (مثالهم * [ و اسذا ]و موضع امن كقوله )1 1 ءاه 52! - مسرمم صم 2 م ممعم وذ 000 ولى ترضى ذلك 0 1 الصربى حَنى 0 3 أن هدى الله هوابكئى ” ولّن انبعت 2 04 7< دم م6 م222 016 ص اهوائهم بعد ادي جك ا 0 ا تت الكنب موو ممع 22 5 و 22 ا ورم 5< ِ- 00 0 26 درمج م جحت 6 0 11 6 م مهو سه 5ه 0002 و اني فصللكم: 12 الي و ارتل نات ل من ل 2 تين ١ 00‏ وه 62027 95 »مرو م 5 ّي ورم برهم ررم 6 مو#ء ا م عل ص ل 2 شينًا و يبل منبًا عَدلُ رآ 0100000 00 أبْرهِيم ريه يكامت فاتمين * وموم وَعلَنَا الحساب ‏ وقريى ول تسل على النذبي - روي انه قال ليمت شعري 0 عن احوال الكقرة والاهتما م باعداء الله - و قيل معناك تعظيم ما وقع فيه الكقار مى الغذاب كما تقول كيف فلان سائلا عن الواقع في باب باية فيقال للك لا تسأل عذه و وجه التعظيم ان المستخير يجزع ان بجري عا لانه ما هر فيه لفظاعته فلا تسأله ولا تكلفه ما جره او انت يا مستخبر 9 تقدر على استماع خبرة لا نحاشه السامع و اضجاره فلا تسأل - و تعضد القراءة الاولى قراءةٌ عبد الله وان تسل وقراءة أبي وما سال - كاننهم قالوا ان ترضئ عذنلك وان ابلغت في طلب رضانا حتى تتّبع ملنذا اقناطاً منهم لرسول :الله صلّى الله عليه واألار ابلس وتحزلهم فى اطلام فصع اللد عر وجل كلاضهم و لذلك قال [ قل إن هذى الله هو الهدَى] على طريقة اجابتهم عن فولهم يعني ان هدى الله الذي هوالاسلام هو الهدى بالعق والذي يصم ان يسمى هذى وهو البدى كله ليس ورائة هدّى وما تدعون الى اتباقه ما هو بهذى انما هو هوي آلا ترى الى قوله [ و ل انبعت اهواءهم ] اي اقوالهم التي هي اهواء وبدع * [ بعك الذي جات مسن العأم ] اي من الدين المعلوم كته بالبراهيى الصحيية 1ن اجام ضيرم مؤمفوا اهل الكتاب [ يتلوئه حق تلارتة ]لا بحرفونه لعزن شافيه هل نحقت (رسول الله على الله عليدار لوست 1 ل 9 يمون ] بكتابهم دون المحرفين ٠‏ * ومن يقري ] من المحرفين ١‏ مأك مالا ] حيت اشقررا الضلالة بالبدك ٠‏ [ و اذ الى هيم بكلست ] اختبره باوامر و نوا و اختبار الله عينة #مجاز عن تمكينة من اخثيار احد الامرينى ى ما يري الله وما يشتبية العبن كله يمقسذه ما يكون منه .حتى يجازيّه على حسب ذلك وقرأ ابوحنيفة رضي الله عذه وهي قراءة ابى عباس رضي ي الله عنه إبراههم َي رفع ابراهيم و نصصب ربه - و المعنى انه دعاه بكلمات م الدعاء فعل المختبر هل بُجِيبه اليين ام لا- فان قلت الفاعل فى القراءة المشهورة يلى الفعل فى النقدير فتعايق الضميربه 2 قبل الذكر ‏ فلت الاضمار قبل الذكر ان يقال ابتلى ربه ابراهيم فاما ابتلى ابراهيم ربه او ابتلى به ابراهيم فليس واحد منهما باضمار تبل الذكر اما الاول فقد ذُكرفيه صاحمب الضمير قبل الضمير ذكرا مر لذي فابراهيم فيه مقدم فى المعنى و ليس كذلك ابتلق ريه ابراهيم فان الضمير فيه قد تقدم لفظا و معدى فلا سبيل الى صحقة ه و المستكن في [ فاتمين ]في احدى القراءتين لابراهيم بمعذى فقام ببى حق القيام 9 م السراك 1 - و2م و5 51-1 3 2 ١١‏ 0 00 5 كاننوى © بديع 0 جيية62 طَُ 77 1 و 5-6 مو 6 538 و 0 1 م 0 1 ط سا ص صس 0 و ع م عر ووه 2 7 0ك او د اية ديك 1 الذي من كلهم مثل قروم 5 قلوبهم كل بيِنا 6. كارا تكد 1 سار افر ١ 6‏ صه هم ددوى سوم و]) اس 3 ذاه إعادءا وكاو موي كلاف لس 1 ديرا و 3( تسل عن أمحصب لجسي 8 ولم يردالصلوة - و قرأ اتحسى فَابنَمَا تونَوا بغتم الناء من التوتي يريد فاينما توجبوا القبلة *[ و فَانوا] و قرك بغيرو اويريد الذين قالوا المسيم بن الله وعزير بن الله - و الْمَلَئعَةٌ بَذَاتُ الله [ سُبْحَانَه ] تنزيةٌ له عى ذلك و تبعيد » [ بل لَه مّافى السَموت و رض ] هو خالقه و مالكه و من جملته المائكة و عزير والمسيم * [كلَ له مَنٌ] منقادون ل( يمتنع شبيع منهم على تكوينه وتقديرة ومشيته و مَنْ كان بهذه الصفة لم يجانتس و من هق الولد أن يكون فى جدس تون الو قن مدن مى المضاف اليه اك انيه المدلت” ,الوك الوط دان" بررواكل تن لكسوو الام رذ للانالدون «مظردق عون اشر بالربوبية مذكررن لما أضافوا اليهم - فان قلت كيف جاه بما التي لغير اولى العام مع قوله فَانمُونَ - قلت هو كقوله سجعان ما سَكَرو لَذَاً او كانه جاء بمَا دون مَنْ تحقيرا لهم و تصغيرا لشانهم كقولة و جعاوا بينه و بين لعن نَسَبا » يقال بدح الشييي فبو بديع كقولك بزع الشيىق فهو بزع و[ ديع السموت ] مرى اضافة الصفة المشبهة الى فاعلها لي تلاق يواد عافد رميق ابلاط نشد ] المتّدع كما ان السميع في قول عمروٍ » ع ه آم ربحانة الداعى السميع » بمعئى المسمع و فيه نظر» [ كن فَيكون ] من كان القامة اي عله وده سير هدض أحدث فيُحدت رهذا متجاز من الكلام و تمثيل ولاقول ثم كما اقول في قوله » ع + اذ! قالت الأدُساع لبط العق » و انما المعنى ان ما قضاه من الامور و اراك كونة فاذما يتكون و يدخل تحت الوجود من غير امتذاع ولا توقف كالمامور المطيع الذي يومر فيمتثل لا يتوقف ولا يمتنع و( يكوى منه الاباء أكدَ بهذا استبعان الوادة لان من كان ببذه الصغة من التدرة كانت حاله مباينة اللخوال اللجسام في توالدها - وقريك بديع السمرت ت ممجرررا عاى اذه بدل مى الضمير في قوله َه -و قزأ المنصور بالخصمب على الماح +[ وَقَالَ الذي ل يمون ] و قال التجهلة من المشركين و قيل من اهل الكتاب و نفى عنهم العلم لانهم لم يعملوا به » [ لول يعآمنا الله ] هآ ا الملائكة و كلم موسى استعبارا منهم و عنوا » [ أو تانينا يه ] 5 لان يكون ما اتاهم من أيات الله آيات و اسنهانة بها ا فونم ]أي تلوق مرقلا اتن باهم فى العمي كتوله اتواصوا به ٠‏ [ كد ًا ألايآت لوم ] لي ييا انها أيات سجب الاعترافانا والاذعان لها و الاكتقاء بها عن غيرها » ٠‏ [ إن ارساتك ] لان تبشر وتُندر ١‏ غير ملى الايمان و هذه تسابية لرسول الله صلى الله عليه و أله وسلم و تسربة عد لاذه كان يغنم ويضيق صدرة لاصرارهم و تصميمهم على الكفر» [ وَل وى صبروودفى | 6 عم << وملسم و ُسْئُل عن طحب الججزيم] مالهم لم يومذوا بعد ان بَلَهْت وبلّقت جبدك فى ياللعوقهم كقوله انما علَيِك البلا اليل سم هس - سم ##يرة مم . 2 مره وسعى في 1 نك مان أن 5 لا حَافينَ 6 0 خزى لمم -- 03 7 -ه قّ 35 6 اللخرة كدان عَظيم © و لله المشرق و اموب 0 وار فثم وه للم أن الله واسع ليم © القوردة و قتلوا و سَيوا و قيل مع المشركين رول الله صلى الله عليه وآله و سلم ان يدخل المسيين الحرام عام الحديبيّة - فانى قلت فكيف قيل مساح الم و انما يوقم والمقم وو التسرريت: على مسجو والح وهر بيت المقدس ار المسير الجرام 6 لابأس ان يجييئ الحكم عاما و ان كان السبرب خاصا كما تقول كلل اذل انالك لوطكن ول اط منزل :اذى" الطالكين ”و كدا امال (للةاغرن راجن ريل كَل مر لمآ والمنزول فيه الخد بن شريق + 1 و 3 في خُراببا ] بانقطاع الذكر او بأخريب البنهان و يذبغي ان يراد بمن مَنَحَ العموم كما اريد مَسَاجدَالله و يراد الذين منعوا باعيانهم من اولك النصارى والمشركين ٠‏ [ ارلئكٌ ] المانعون [ ما كان 3 ان بَدُخُلَوهَا ] اي ما كان ينبغي لهم ان يدخلوا' مساجد الله ا خائغين ] على حال التبيسب و ارتعاك الفرائص من المؤمنين ان يبطشوا بم فضلا ان يستولوا 2-5 و يمذعوا المؤمنين منها و المعنى ما كان الحق و الواجب الا ذلك لولاظام الكقرة واعتوهم 1 0 08 وقيل ما كان لهم في حكم الله يعني ان الله قد حكم وكتمب فى اللوح انه ينصر المؤمذين و يقوبهم حتى لا يد خلوها الآ خائفينى - روى انه لا يدخل بيت المتقدس احد من النصارى الا متذكرا مسارقةٌ - وقال قاد ل( يوجد نصراني في بيت المقدس الآ أنبك ضريا 7 اليه فى العقوبة و قيل نادئ رسول الله مأى ذا افيه اراالة اراتتل للاعقق بتمياو انرا لوه راطو ودف عوك قر قرا نه بش القن وهومثل مم" - وقد اخدلف العلماء في دخول الكائرالمسج. نجوزة ابو حذيفة رحمه الله و لم مجوزة مالك 5 الشافءي بين المسعد الحرام وغيرة - و قيل معناه الذبي عن تمكينهم من الدخول و التحلية 7 مي ممم م ووه و بدنه كقوله 0200 لكم ان توذوا ول اللمر طيخ الا لد رس م خَرَى ] قدل و سبي اؤاذلة بضرب الجرية د ُسْطْنْطيديةٌ و روميّة و كمورية * [ وله المَْرق و المكَزيب ] اي بلان المشرق و المغرب والارص كلها لله هو مالكها 2 متوليها ب [ فادهمًا ور | فغي لي ممكان فعاخم النولية يخذي تولية وجرحكم شطر القبلة بدليل قوله تعالى فول ونجهلك مر امسج لامر و حيمث ما كنم 0 م عم مم ممم فولوا وجوهكم شطرة * [ ثم رجه اللو ] اي جبته التي امر بها و رضيها و المعنى انكم اذا يخم ان تصا فى المسجد الحرام ار ني ناا يفيت تبرق لكم الارض سسجن! فصلوا في اي بقع و 7 بقاعها و افعلوا التولية فيها فان النولية ممكنة في كل مكان ا ينص إمكانها في مجن ورن مسي ولا فق مكن درن مكن * [ ان الله ] واس الرحمة يريد الترسعة على جاده و التيسي رليم * [عَايْم] بمصااعهم وعنى ابن عمر نزلث في صلوة المسافر على الراخلة اينما توجبمت - وعن عطاء عميت القبلة على قوم فصلوا الى أنحاء مختلفة فلما [“جعوا تبينوا خطام فعذ روا لوراضسل! لمعافن مكدرو للذعاء ‏ والذكر )915( ه., عيرىه اوام سروه اام > 0 برماس ‏ مى عيو سابع م ك5 ءءء و -مرير وص دبي 7 هادوا برهانكم إن كنم صادقين 6 50 من أسلم 74 لله وهو حشرا فله اجرة عند ريه م 00 عضو اه لاس ررم سج صمعرم ولا خوف عليهم 1 2 رن 5 وَقَات ليون ليست انُصرى على شيك > و قلت النّصرِى مدعم و د مس 6 ممم 2 ّ- 0 ام ليست شرك فلن شي مه لون اذب كدك دل لين امون مدل قولهم . فالله س 0 ورور و02 م جا صم هم موموم 00 م املسم 6م #حكم بولهم 1 القيمة يما را فيه ه تشتلفرن © 00 اظلم مه ممن من ا حي الله ان دددر فيها 5 مثل الأضحوكة و الأعجوية * [ هائوا برهائكم ] هلمرا حجتكم على الختصاصكم بدخول الجذة * [ران كَدَدم صادقين ] في دعواكم و هذا ادم شيع لمذهب المقلدين وان كل قول لا دليل عليه فهو باطل غير ثابت وات صوت بمذزلة هاد بمعذى احضر* [ با ] اثجات لما غود من دخول غيرهم الجنّة *[ من سم ونج لله] من لخاص نفسه له ل يشوف به غير * [ و هر تخسن ] يسا هنوينب يستوجية - فان ان قلت يكإن اشلم مجاه كيفك عرقيه د افلس : تجوز أى يون بن 5 لقولهم ثم يقع. ه من أسلم كلاسا مبتدأ ر يكرن مَنْ متضمنًا لمعنى الشرط و جرابه كلم أجرة - و ان يكون من أسلَمَ فاع للفعل المحذوف .لي بلى يدخلبها من اسلم و يكون قوله قله أَجْر كلاما معطرفا على يدخلها من اسلم م [إعلق ني | 4 عَلَى شي بصم وبعتن به وهذه مبالغة عظيمة ان المحال و المعدوم يقع عليهما اسم الشيى فاذا انه يي اطلاق 4 الشييى عايه فقد بولغ في ترك الاعتدان به الى ما ليس بعده و هذا كقولهم إقل من 0 0 وهم يلون الككَاب ] الواو للعال و الكذاب لأجنس اي قالوا ذلك و حالهم انهم من اهل العلم و الثلارة للعنب 0 مَنْ حمل التورية او الأجيل او غيرهما من كتنب الله وامن به ان البكفر بالباني ان كلّ واحد من الكنابين مصدق للثاني شاهد بصمحته و كذللك كتمب الله جميعا متواردة في تصديق بعضها بعضا » [ كَدلك ] اي مثل ذللك الذي سمعت به على ذلك المنهاج [ قَالَ ] الجبلة [ دين ] الاعلم عندهم ولا كتاب كعبدة الصنام و المعطلة و نحرهم قالوا لكل اهل دين ليسوا على شيع و هذا تربيخ عظيم لهم حيبت نظموا انفسهم مع علمهم في سللك من (١‏ يعام - و روي ان وفق تتعروة رمه نبوا طرق لبو اماس ا عليه .و العرو سم ,اتاهم احبار, الييود',فتناظروا, حت ارتفعت اصواتهم فقالت اليهود ما انتم على شيئ من الدين وكفروا بعيسى رالا نجيل وقالت الخصارى لهم نحوة وإكقروابيمؤنتى و القوردة > الم سكم ).بل المهلزد لايك * [ يوم الْقيّمة ] بما يقسم لكل فريق منهم .من العقاب الذي إستيقه .رو عن | الحسن, تكو الل بيذم ان يكذبهم و يدخاهم الذار » [ أن م ثانى مفعولئ مَنَمَ انلك تقول منعته كذا و مثله وما منعنا ا فرشل ل رمام لك 95 1 و جوز ان حذدف حرف الجر مع أن وللك ان تنصبه مفعول له بمعنى مذعها كراهة ان يذكر وهو حكم عام لجنس مساجد الله وان مانعها من ذكرالله مقرط فى الظام و السدسبٌ فيه ان. النصارى كاذنوا بطرحون في بيت المقدس الاذى و يمذعون الناس ان يضلوا فيه وان الروم غزوا اهله فخربوة و احرقوا الكو مركت جتامهيية ١‏ سد هركي #امبو ل امم #الدبكيتي ليده 2 مه صقر ةورع بن مضه 2 مهم 5 دعق 657 لد اه عم ود كير من الل الكذب لو بردركم من بعد ايمانكم ' كقارا حَسَدًا من عند اسيم صن بعد - 2ه 2 مودو بلس عمس ٠.‏ 5 ما تين لم لحن مع ا و أفيموا الصلوةٌ و انوا الركدي ط و ما تقدمرا لانفْسكم من خَير نجدوة عدن اله اق الله با 9 ق 2006 معدم ده ن»ه ا ١‏ < 08 2 تعملون بصير © و كرا + :يشتخل لجََّةَ لذ مَنْ كن اد تلك امانيهم ظََ ولو كذتم على الحتق مانزمقم فارجعوا الى ديذقا فهو خي رلكم وافضل ر نحن اهدئ مذم سبيلا فقال عمار كيف نقض العبد فيكم قالوا شديد قال فاني قد عاهدت ان لا اكفربمحمد ما عت فقالت اليهبود اما منااريى ضع قال سدريقة رذاما انا فقن رضي باللهربًا و بمحمد نبيًاو بالاسلام ديذًا و بالقرآن اماما و بالمعبة قبلة و بالمؤمنين اخوانًا ثم آنا ىالل تعلق الله عليه والة وسآم واخبراه فقال أدَبْنّمًا خيرا و إفاجتها فنزلت - فان قلت بم تعلق قوله [مى عدَد أَنْعْسهم ] قلت فيه وجهان ‏ احدهما ان يتعلق بود على معنى اهم تمنوا ان ترتكوا عن دينكم و تمنيهم ذلك من عند انفسهم و من قيلٍ شهرتهم لامن قبل الندين والميل مع الحق انهم ودوا ذللك من بعد ما تبيين لهم انكم على البق فكيف يكون تمَلههم من قبل الحق و اما ان يتعلق بحسنا اي حسد! متبالغا منبعثا من اصل انفسهم » [ قاعفوا َشفيرا ] فاسلكوا معهم لك لايم عما يكون منهم من الجهل والعدارة » بوسنم يَاتي الله ربامرة ] الذي هو قتل بنى فُرَيْضة و اجلاد بني النضير و اذالهم بضرب الجزية عليهم * [ إن الله 1 ى كَل َي ]يقار على الانتقام منهم * [ من َيْرِ] من حسنة صلوة .او صدفة او غيرهماه [ حدر عد الله ] تجدوا ثوابة عند الله[ إن الله بمَا تعمل بَصير] عالم لليضيع عنده عمل عامل» الضمي رفي [ وَ فَالوا ] ااهل الكتاب من اليمود و النصارئ و المعنى وقالت اليبود لى يدخل الجنة الا من كان هودا وقالت الخصارئ ان يدخلل الجنّة الا من كان نصارى فلف بين القولين ثقة بان السامع ير الى كل فريق قوله و أَمَنَا من الالباس لما علم من التعادي بين الفريقين وتضليل كل واحد منهما لصاحبه ونحوة و قالوا كونوا هوا أو تصَارى هتدارا ٠‏ 1 انين ] جمع هائل كعائن وعوذ بو جارل نو بزل د.فان فلمك كيت تيل كان هونا عاى توحيد اسم وجيع الخبر- كلت حمل الاسم على لفظ من و الخبر على معنا كقرادة الحسن لمن هو صالوا العبيم إوالايق اله تارسجيلم لانت -وقر ابي بنع علب لمن كان ن يمبوديااو نصرائيا - قان قلمت لم فيل تلك سانيم و قولهم 1 كال لح ملي واحدة قلتت اشيريها الى الاماني المذكورة و هو امنيتهم ان لا ينزل على المؤمنين خي رمن ربهم - وامنيتهم ان يردوهم كفارا ‏ وامنيتهم ان لا يدخل العِذّة غيرهم لي تلك ااماني الباطلة امانيهم- و قله هانوا برهائكم متصل بقرهم أن يدْحل الْجَنَة إل من كن هونا أو نصارى » و[ تلك ادي م] اعنراض اواريد امثال تلك الامنية امانيهم على حذف المضاف واقامة المضاف اليه مقامة يريد ان امانيهم جميعا فى البطلان مثل امذيتهم هذه - و الامنية اتُعولةُ من التمني وم سورة البقرة الجر كا الثامث "1 )991( 6 مس مي م عه تلام 1001 > م جم ليت امذلجا اينم 6ن ساجية لنت قا :لكل لفشينا و3 اليه .لك إمنزل عللمم مي جدي بد .© 0222 ماد دوم ف هه و اك صما عم م من ربكم " والله بخص برحمته 1 وَالله ذو الفضل العظيم © ما تنس من أية أو نَنْسها 1 0 سه ١م‏ 22-14 58 نأف مفرين؟ ةيا لز عي ان عد أ لم تَعلم ان الله له ملف اا وسم ار في 8 ره 3 و مومهم 000 ىم 5 طَُ مره عه 50 - عم م 6 11 صاصض اه دمع 00 طن تن مز تل 7.٠.‏ من بال لتر با لق لحرت ليله تقولونها فذزلت * [و للمغريى ] و للههود الذين تعارنوا برسول الله و سوه [عَذَابُ ليم ] - من اي 7 53 الذين كفروا 5-8 تحته نوعان اهل بوت مضو كقوله على 4 دين كرو م من: اهل 5-351 ل ل 1 ب و المعنى انهم رد ننم 5-5 5 يوحى . اليهم #حسدونم و ما يحبون ان ينزل عليكم شيع من الوحي * [وَاللَهُ يعنص ] بالنبرة [ من يام ] ولا يشاء الا ما تقتضيه الحكمة ء [ و الله ُو العَضْلٍ العظيم] اشعار بان ايناء النبوة من الفضلل العظيم كقوله تعال بن ان فَضَلهُ كا علَياك كبيرا - روي انهم طعنوا فى النسخ فقالوا الا ترون الى محمد يامر (صحابة بإموات إيقهلهمإعنه وميس سايديز يول البو ترة وار اانا يا تراسو بو لوط طباه لاه رمطتيي مانو وام وال تساك - وقرث ندْسها ونُدْسها بالشديد و َلْسها وها على خطاب ااانه صلى الله عليه وأله و سلم - وقرأ عبد اللهتما نَدْسلكَ من آية أو َنْسَشًا ‏ وقرأ حذيفة مَاتَنْسَمْ من ابة وسكا وخ اللية ازالها بابدال اخرى مكانها وانسالخها الأمر؛ بنسخبا و هو ان يامر جِبِربيلَ عليه السلام بان #جعلها منسوخة بالاعلام بنسهها ونَسَّها تاخيرها و اذهابها لا:الى بدل و انساءهاان يذهب بحفظا عن القلرب والمعنى ان كل آية يذهسبا بها على ما ترجبه المصلحة من ازالة لفظها و حكمها معا اومن ازالة احدهما الى بدل او غيربدل» [نأت] باية خي رمنها للعباد اي بآية العمل بها اكثر للثواب ٠[او‏ ومتلها] ولا اذكه :* 200056 قَدير] فهو يقدر على الخير وماهو خير منه وعلى مثله فى الخيره له كشت و الارض ] فهو يملك اموركم و يدبرها و بجزيها على حسب ما يُصْلهم و هواعام بما يتعبدكم به من ناسق و منسوم ‏ لما بين لهم انه مالك امورهم و مدبرها على حسبب مصالحهم من نشخ لايات و غير وقررهم على ذللك بقوله لم تَعلم اراد ان يوصيهم بالثقة به فيما هر امام لهم مما يتعبدهم به و يرل عليهم وان ا يقترهوا على وب اباد اليهبود على موسى من الاشياء التي كانت عاقبتها وبلا عليمم كقولهم اجعَل لََا إلها - انا الله حمر و غيير ذلك [ ومن يبدّلٍ افر بالبئا.ٍ ] و من تف الثقة بالايات المذرلة و شك فيها و اقترح غيرهاء|[ثَقَنَ صل شولك السَبِيْلٍ ] ترون ان فشْخَاصٌ بن عاروزا و.زيد بن .قيس :ونقرا من اليهون قالوا أحذيفة بى الهِمان و مار بى ياسر بعد رقعة أحد .1 لم تروا:ما إصابكم 2 ةذ ز ةزة2ز 0 ز2زة2ز0202 020 120ز<2ز1 1 ز ز ذ1ذت 7ن 0 اوراص كن )58 ( مه مورة امم م 02م حمر ور 6 سومصسرم لومعم ب” ولو انهم امذوا و ألقوا لمَُوبَةٌ من عند الله حَيْر « كوا لمن بكي دهن دوا ([ تقولا راعذ 5 و فووا الظرنًا و اسمعوا كانا من الهرت و المرت و هو الكسر كما زعم بعضهم لا نصرنا و قرأ طلحة و ما يعلمان من ألم - وقريك بن المرء بضم المهم و كسرة مع الهمز و الم بالتشديد على تقدير التخفيف و الوقف كقولهم فرج و اجراء الوضل مجروى الوقف ‏ و قرأ الاعبش و ما هم بصاري بطرح الذون و الاضافة الى احد و الفصل بينهما بالظرف - فان قلتكيف يضاف الى احد و هومجرور بمن - قلت جعل الجار جز من المجرور- فايقلت كيف اثبت لهم العلم ارلا في قوله ر لقَد علموا على سبيل التوكيد القسمي ثم نفاه علهم في قرلة و لامر قا سحر عفان لو كانوا يعملون بعلم لهم نخين لم يخملوا به نهم منسا عون هذه اكز لم امتود]. برشو اللعتوبالقوآن «ن [در لتقا رإبناللة فتركلا ماهم عليه من نبذ كتاب الله و اتّباع كنتب الشياطين * [ لمدوبة من عذد الله كن ] عرص ا ع ور عر سبلن تو لس نشاف الله خير مما هم فيه و قد علموا لكذه جهلهم لشرك . العمل بالعام - ركان قلقت يكرك أوثرت العملة السمية على الفعلية في جواب لو قلت لمافي ذللك من الدلالة على ثبات المثوبة واستقرارها كما 0 عن النصمب الى الرفع في سام ميم لذللك الم قيل لمثوية الله خَيرٌ - قلت لان المعذ لشي م .الثواب خي رلهم - وجو ايكون قوله ولوأ مامتو ايداف سبي جارس اد له اإيماتهم ايفام له كانه قيل ولَيْنْهم امنوا ثم ابتديى لمكو من م عش انام كوو فيط (ريتولنيرن ا بمزوق لرسول الله صلى الله عليه واله و سلم اذا القى عايهم شينام العم رعق ذالرزيولة ليذ" جاتر فنا «وبا اونا اكات سوس نفيطةاوتتضيظة وركانت كه الغلا كلم يتسابون بها عبرانية او سريانية وهي را َعيْنًا فاما سمعوا بقول المؤمنين راعنًا افترصوه و خاطبوا به.الرسول الله صآى الله عليه و أله و سام .وهم يعذون به تلك المسبّة فخي المؤمنون عنها و امروا بما هو في معناها وهوء [ أَنَظرنا ] من نر اذا انتظره - وقرأ ابي أنْظرنًا من النظرة اى أَسْهلّنا حتى نحفظ - وقرأ عبد الله بى مسعود راعُونًا على انهم كانوا يخخاطبرنه . بلفظ الجمع للتوقير- و قرأ العسن راعذ با لقنوين من الراعن و هو ابوج اي لا تقولوا قولا راعنا منسوبا الى مسرم الرعر. بمعذى رعنيًا كدارع ولا, بلانه لما اشبه قولهم راعيذا وكان سببا فى السب اتصف بالرعن * [وَاسْمعوا] لا لظ و أذهان حاضرة حتى ل تحتاجوا الى الاستعادة رطلسب المراعاة - او واسمعوا سماع قهول و طاعة ولا يكن سماعكم مثل سماع اليبوك حيث قالوا سمعمًا و عَصَينًا او و اسمعوا ما أمرتم به بجد حتى ( ترجعوا الى ما تبيتم عذه ال ا ى معاذ سمعها منهم فقال يا اعداء الله عليكم لعنة الله و الذي ي :بيده لثى سمعتها من رجل مذكم يقولها لرسول الله صلى الله عليه وَالهو لم لاضرين عنقه فقالوا او لستم )9+( وض اه ورد ومواص مه هوم ممووم وءسروم ع2 اوم يديه ,ماخ 0 مك 5 من --00 ون 0 ا 7 5 العدرا 0 0-5 على باح ١|‏ لضت 1 9 5 02 مو. 2 2 69 حلا مو > وميعة د وم م بره ا ا > ده مخ 9و مدا م : ط ابا و ببق 17 و زرجه 0 ضبن من أ 1: باذن الله م اواك ع > لجؤي - 6س م > وموع - َوه وه 6 > 2ه > 2 م ره مه ممعم صم صوم واالشعونة التي كانت 0 على ملك سَلَيِسَ ] كي عبد صلكة وفي زمانة - و ذللك:ان الشياطين كانوا يسترقون السمع ثم يضمون الى ما سمعوا اكاذيسب يافقونها وياقونها الى الكهنّة وقد دونوها في كتسب يتردونها و يعلمونها الناس وقَسَا ذلك في زمن سايمان عليه السلام حتى قالوا ان الجن تعلم بسار يقولون هذا علم سليمان و مات لسايمان ملعه الآ بهذا العم وب تست لانس بو لوالو التي تجري بامرة ٠‏ [ وما كَفْر سيمل ] تعذيب للشياطيى و دفع لما بَعَدَثْ به سليمان من اعتقان سيفن به و سماد كفرا ولكن الشياطين هم الذين كفروا باستعمال السحر و تدوينه » [ يمون العاسن الشكر ] يقصدرن به اغواءهم و اضلالهم * [ وما نَزلَ علي الملكين] عطفف عاى الحراي و يعلمونهم ما انزل على الملكين ‏ و قيل هوعطف على ما تدْلُوا امي واتبعوا ما انزل * [ هاروت و مارت ] عطف بيان للملكين علمان لهما و الذي انزل عليهها هر عام العمسر ابت من الله للناس من تعلّمة منهم و عَملّ به كان كافرا و من تجتنبة او تعلمه لكلا يعمل به ولكن ليتوقّاه و ئلا يغتر به كان ميؤمنا» ع » عرفت الش رلا للشر كن لتوقيه » كما ابتلي قوم طالوت بالذبر فس شرب مذه فليس مني ومن لم بطعمه فانه مني - وقرأ الحسن على الْمَلكَئْن بكسر الام على ان المخزل رعو م يلق ما يعآم الماكان احدا حتئن ينبباه و ينصحاء و يقولا له [[ ألما نحى فقن ] اي ابتلاء و اختبار صن الله » [ ف تَكُمْرَ] فلا تتعلم معتقدا انه حق فتكفر» [ يتلم ] الضمي ر لما دل عليه من حد لي فيتعلم الذاس من الملكين * [ ما يفون 2 بين المردرو زوجة] اي علم السحر الذي يكون سبجا فى التغريق بين الزرجين من حيلة وتمويه كالنفث فى العقّد ونحو ذلك مما يخدث الله عنده الفرلكٌ والذشورٌ و الخلاف ابتلا ما/و امرربا 0 بدليل قوله :تعالى مكدر به من أحد لا بان الله] لانه ريما اأحدث الله عندة فعلا م افعالة و ريما لم تحدث و يتعلمون ما يضرهم و !ا د خععهم لانهم يقصدين به الشر وفية ان اجتذا به اصام كتعام العاسفة الني لا يؤمى ان تجر الى الغواية - ولقد. علم هولاء الهبود'انى م اشتراه لي ٠‏ استجدل سا تقلوا الشياطين من كتاب الله ء [ مَالَهُ فى الآاخرة من فرق بع اممتها انض وطن د[ و لجنس ما شروا به انفسهم ]داك باعوها و'قرأ الحسن تافو م رما فو ردوب لا فلان حولة بساثون قد ذكر وجهه فيما بعد - واقرأ 2 0 د ار الزهري هاروت و ماروت بالرفع على هما هاروث و ماروت و هما اسمان اءجميان بدليل منع الصرف ولو 70+ +< < <ة< <ز 2< <ذزذز << <ز ز ز <ز ز ز ز زذ ذ2ذتذذ7تم اا ايا اا ال اا الدع انون سكف 2-0 0 62 لا ا 4 61 من كان عدوا لله و ملكقه ورسله و جيل و مؤكدل كان الله عدو فين © نقذ اد نت الت سورة :البقرة: م > - 5-2 وم ادعمه مو» تمسيير ” م5 ٠‏ 00 31 2 بيذدك م يعر بها لآ الفستنون © أو كلم عهدوا عهد| نجدة فريق مهم “دل ركهم ( يومنون © م مه سعرى صير و5 هم بد #2 مادورة يوب ب ىو - لصوي ا ل 5 كنب الله حاوف .62و26 7ه ا يمو وراء ظبورهم كانهم لا يعلمون © ]ا م تَُلوا الشيطين بديه فلو انصغوا لاحبره و شكروا له صذيعة في انزاله ما ينفعهم و يِكسَمْ المنزل عايهم و الثاني إن عاداه احد فالسبمب في عدارته انه نزل عايك القرآن مصدقا لكتابهم و موافقا له وهم كارهون للقرآن ولموافقتة لكتابهم و لذلك كانوا بحرفونه و #جحدرن موانقئّه له كقولك ان عاداى فان فقد أذيكه واسأت اليه افرن الملكن بالذكر لفضلهما كانبما مى جنس آخر وهو مما ذكران التغاير فى الوصف ينزل منزلة التغايرفى الذات ‏ ور قرك ميكل بوزن قنطار و ميكائيل كميكاعيل و ميكائل كنيل وا ميئل كميكعل وميكئيل كميكعيل قال ابى جني العرب اذا نطفث بالاعجمي خلطث فيه * [حَدرٌ لفن ] اراد عدب لهم فجاء بالظاهر يذل على ان الله انما عاداهم لكفرهم وان عدارة الملائكة كفر و اذا كانت عدارة الانبياء كفرا فما بال المائكة رهم |ششرفت والمعذى من عاداهم عاداة الله و عاقبه اشت العقاب » [ اا الفسقون ] الا المتمردون من الكهرَة - و عن الحسن اذا استعمل الفسق في نوع من المعاصي ونع على اعظم ذللك الذوع من كفر وغيرة - و عن ابن عاش رضي الله عنه قال ابى صورباء لرسول الله لى الله عليه . واله وسلم ماجئتذا بشيرى نعرفة و ما أنزل عليلك من آبة فنتبعك لها فنزلث - و اللام فى العَاسقون للجنس و الاحسن ان تكون اشارة الى اهل الكتاب *[ أو كُلَمَا] الواو للعطف على #محذرف «نعذا أكَمَروًا بالايات البهذات و كلما عاهدوا ‏ وقرأ ابوالسّمال شك الزارا ليخ لق الغاشعيل بمحنىن الفيق فجيقوا مكلنه قيل: وما يكف ر يبنا (ل«الدين هوا تفظو :هد الله مرارا كثيرة - و قري عوهدوا و تدرا و الهبود مرسومون بالغدر و نقض العبود و كم اخذ الله الميثاق منهم ومن اباثهم فنقضوا و كم عاهدهم رسول الله فلم يعوا الذيى عاهدت منهم ثم ينقضون عبدهم في كل مرة « و [الخبك] 0 - وقرأ عبد الله نَقَصَه درق منهم * وقال [فريق مهم ] لان منهم م لم ينقض * [ بل اكذرهم لا ينون ] بالتوردة و ليسوا من الدين في شيع فلا يعدون نقض الموائيق ذنبا ولا يجالون بده [كنْبَ اللي] يعنى التوردة لانم بكفرهم برسول الله المصدق لما مُعهِم كافرون بها نابذون لها و قيل كتاب الله القران نجفاره ع ما لومز تلقيد اب انمز ما انه كتاب الله ( يدخاهم فيه شكٌ يعني ان علمهم بذئف ريل و لكنهم كابروا و عاندوا ونبنه وراء ظهورهم هم مثل لتركهم و اعراضهم عذه مَل بما يرمى به وراء الظبر استغناء عنه وقلة التغات اليه و عن الشعبي هو بين ايديهم يقردونة و لكذهم نبدوا العئل به - و عن سَفين ادرجره فى الديباج و العرير و حآر بالذهيب و لم يُحلوا حاله و لم تحرموا اماه [ و الجعوا] اي نبذوا كقاب الله و اتبعوا » [ ما دلوا الشَّحِطيِنَ ] يعني عمسو كتفي الع عم الجر 3 8 سورة البقرة الجمرء ع ا ١ ) 81 ( > لاسرع , 1 22 موه ور 0 ه حص محاءوات وى هاء اع 2 2 مس ومصضم 5 54 0 ع و هد و ار اي عليه يعم من مصدرة و أن يعم بدل منه- ويجوزان يكون هومبهما و أن يعم مرضحه و الرحزحة التبجيد و الانجاء ‏ فان قلت »1 يون احدهم] ما موقعه ‏ قلت هو بيان لزيادة حرصهم على طريق الاستهناف - فان قلت كيف اتصل اريمك الجدهم - قلت هو حكاية لووادتهم ر لو في معنى التمني و كان القياس ورا يعرف سلين لفط الخد لقو جود م جلف بالله لتقغلن به م روي ,إن: عبد الله رين صورياء من احبا ر فيفك حاج رسول الله علئع الله عاية وآلة و سام و سأله عمن يهبط عليه بالوحي فقال جبرئيل ,فقال ذاك 'عدونا:و لو كان أغيرة إلامنًا بك. وقد عاداناامرارا._و.اشدها انها انزل على :ينبيقا ان بيت المقدس سجكريه اختنصر فيعتنا © 5 يقئله فلقيه بابل غلاما مسكينا فدفح عذه دبرئيل علية السلام وقال ان كان ربكم امرة بهلاككم فانه لا يسلطعم عليه و ان لم يكن اياه فعلى اي حق تقتلونه و قيل امرة الله تعالين ان يجعل النبرة فينا فجعلها في غيرنا - وروي انه كان لعمررضي اللّه عنه ارض باعلى المديذة و كان ممرة على مدارس اليهوي و كان #جلس اليهم ويسمع كلامهم فقالوايا عمرقد احببنا ك وانا لنطمع فيكف فقال واللكهما اجيئكم لحتكم ولا اسألعم لاني شاك في ديني وانما ادخل عليكم لازداد بصيرة في امر محمد ملى الله عليه و آله و سلم و ار أثاره في كتابكم ثم الهم عن جبرئيل فقالوا ذاك عدونا يطاع محمدا على اسرارنا وهو صاحب كل خسف و عذاب و الع ميكائيل يجييى بالخغدمب و السلام _فقال لهم و ما منزلقيها صل الله تعالى قالوا:اقرب منزلة جبرئيل عن يميذه و ميكائيل عن يسار و ميكائيل عدو لجبرئيل تقل .خمر يك ركاناء كشا رتقولر فجا هما ريعدوين و لانو أكفر طن السمقرا و من اكاررعداوا! لنهدهياء كان اعدارا لتر أو متو كان عطوا انمه كان عد واللة ثم رجع عمر فوجد جبرئيل قد سبقه بالرحي فقال النبي صآى :انا عليه واله. و سلم لقد وافقكف ربك يا عم :قال عمر. لقد رأيكني ف ذين اللدبعيية كنز ووش حدر د قرئ جَبرئيل بوزن َعْسَليلٍ و جَبرئل بعذف الياء و جربل بحدف البمزة وجبويل بون قاديل ذا جبرال بلام شويدة و جَبرائيل بوزن جبراعيل و جبرائل بوزن جبراعل و منع الصرف فيه للتعريف والعجمة وقيل مرمةا ابوت الضمير في [كََلّه ] للقران ونحوهذ! الاضمار اعني اضمارما لم يسبق كد رة فيهفخامة لشان صاحبه حييث يجعل لفرط شهرته كانه يدل على نفسه و يكتفى عى اسمه الصريم بذكر شيك من صفاته » [ على تبك ] لوطه لوقه م[ برف ال ] تيزو تسيا تاه حق الكلام ان يقال عاى ذلبي - قلت جاءت على حكاية كلام الله تغال كما تىا م بة كانه قيل كل ما تكلست به من قولي من كان عدوا لجدريل لدي ات - فان قلت كيف استقام قوله فانة نَزْلة" جزاء للشرط - قلت فيه وجهان (خحنهتنا ان عادئ جبركيل ا مر اهل لتاب ولا وجة لمعادىاته حيسي نزل كنابا مضدةًا لفقت بن كك تحصتف الوعوو 401092 , ( 9ع 32 0 52 - لمك لاع طروره لله عليم بين و لونم ) 0 ادس على 0 2 يمن الي و © يون احدهم 6 رموواو + < - إضاح .نوريا وه 058 0 به وتحريقف ككاب الله و سائر اذوا اع الكفر والعصيان « وقوله ان كرة كتمعرك ايها ]رم ءا حزات لانه اخبار بالغيسب و كان كما اخبر به كقوله و أن تفعلوا - فان قلت ما ادردلك انهم لم يتموا - قلت لانهم لو تمذوة لتقل ذلك كما نقل سائر اححوادث و لكل ناقاوة من اهل الكتاب و غيرهم من ارلى المطاعن فى الاسلام اكثو من الذر و ليس .منهم احد ذَقَلَ ذلك - فان قلت التمتى من اعمال القلوب و هو سر لا يطاع علية احد فمن اين علمت انهم لم يتمنوا - قلت ليس التمنّي من اعمال القلوب انما هو قول الانسان بلسانه ليت بي كذا فاذا قاله قالوا تَمَنى و ليت كلمة التمني ومحال ان يقع التحدي بما فى الضمائر و القلوب ولوكان التمني بالقاوب و تمذوا لقالوا قد تمذّينا الموت' في قلوبنا ولم ينقل::اذهم : قالواء ذلك -.:فان قلت لم يقولوة لانهم علموا انهم لا يصدقون- قلت كم حكى عذهم مى اشياء قارلوا بها المسلمين من الافتراء على الواواتكر شع قافرا رافو ذلك ما غلمرا انهم غير مصدقين فيه ولا تحمل له الا الكذب البحت و لم يبالوا فكيف يمتذعون من ان يقولوا ان التمني مى افعال القلوب وقد فعلناد مع احتمال ان يكونوا صادقين في قولهم و اخبارهم عن ضمائرهم و كان الرجل يخبر عن نفسه بالايمان فيصدق مع احتمال ان يكون كاذبا لانه امر خاف لاسبيل الى الطاع عليه ٠‏ [ و الله عَليِم بالظاميِنَ ] تهديد لهم « [ و دهم ] هومن وجد بمعنى علم المتعدي الى مفعولين فى قولهم وجدت زيد! ذا الحفاظ و مفعولاة هم احرص - فان قلت لم قال [ على خيرة ] با لنكير - قلت انه اراد حيرة منوينة و هي الحيوة المتطاولة لذلك كانث القواءة بها ارقع من قراءة أَبَي عَلَى الحَيوة ٠‏ [ و من الْدينَ م«اشركوانة بمطل ملين المعنى لان معنئى احرص الناس احرص من الناسس - فان قلت 3 لم يدخلالذين اشركوا تحت الناس تقلت بلى و لكنهم أفردوا بالذكرلانى حرصهم شديد - و يجوز ان يراد و احرص من الذين اشركوا فحذف لدلالة احرص الناس عليه وفيه توبين عظيم لان الذيى اشركوا ل( يؤمنون بعاقبة ولا يعرفون الا الحيرة الدنيا فتحرصهم عليهل 3 ايسقابعدا لانها عنتمم ١‏ غاذابازاد. عليهم ا فى الحرص.. سن له :كتابا ,وهو ,متقوبالخزاد كان حقيقا باعظم التوبيم - فان قلت لم زاد حرصهم على حرص المشركين - قلت لنهم علموا لعلمهم بحالهم انهم صائرون الى الخار لا محالة و المشركون لا يعلمون ذللك - وقيل اراد بالذين اشركوا المجوس لانهم كانوا يقولون .0 - 4 ليده لملوكهم عش الف فيروز و الف مهرجان - و عن ابن عباس رضي الله عنه هو قول الاعاجم زي هزار سال خا يدم 5 3 ل و,قيل و من الدين اشركوا م مبتدأ اي ومنهم ناس يود احدهم على حذف الموصوف كقوله وما منًا هه لعا مس و مم رمو 6 . وسو مير لى سام وس هلف مهلو ليق زكرا علوي هذ صتاريه الى اليهود لانهم قالوا عزي رب اللده و الضمي رفي [وما هو] ٠ه‏ وموم لأددهرء و[ ان يعمر ) فافق بمزحزحه اي وما أحدهم بمن يزحزحه دن ع الخار تعميرة - وقيل الف ميراما دل سورة البقرة ا © ١١ جرع‎ إن عر واي ١١| لماي ر_. 7و 21 رهم م 42و س مودوىم 0 د وق س راس 11 2 اع ماعص زه انع 62م طُ و و 0 ا ومن بما انزل عاينا و يكفرون ,ب بما وراءه وهوالحق مصدقا نذا معهم قل فليم تقتلون سستممم آىا . ظدودم ممه س رم وه مه | سم ه وو اط هه أنبياء الله من كَبلُ إن دم مؤمنين © و لَقد جادكم ري ويه العجل ١‏ م صمده ا عم م جوم و مصرره 2 7 و انلم ظلمون © واذ 52 ميداكم ورفعقًا فوفكم الور 0 3 الم بق و اسمعوا قالوا ااه جح > سي لع بن 7 ق- مه 0 ٠‏ 5 م . هه سمعنا و عصي © و أشربوا في فُلوم الحيجل بكفرهم ل 17 قنت ره الصو 3 6 ا عرو .2 1 2 إض »© 6 ددمة ومس و. كل ران كلست لم م الذار لاخر عند الله خَالِصَة من دون اناس رت أن كم صادقين © ماهم 1 مومه م 40 .6 يتم هه طَِ يلمذرة ابد!| بها قدمست أيد: ولن يلمذر يديم و رم داس فيما انزل: الله من كل كتاب [ قالوا ذؤم بما أل عَأَينًا ] مقيد بالتوردة ٠‏ [ و يعفرون بما رمه ] الي قالوا ذلك والحال انهم يكفرون بما وراء التوردة ء 2 مصدقًا لما معوم] منها غير مخالف له وفيه رن لمقالتهم لانهم اذ! كغروا بما يوافق التوردة فقد كفررا بها ثم اعترض عليهم بقتله, الانبياء مع ادعاءهم الايمان بالتوربة والتورية 3 تُسوع قتلَّ الانبياء» [ وادتم ظامون ] بجوزان يكون حالا اى عبدتم العجل و انقم واضعون العبادة غير موضعها وان يكوى اعقراضا بمعنى و انقم قوم عادتم الظلم » و كر رفع الطور لما ذيْط به من زيادة بيست مع الول مع ما فيه من التوكيد ٠‏ [وَ اسمعوًا ]ما امرثُم به فى التوربة»[قَلُوا سمْءنًا]قولك [وَعَصَيْد] امرك - فان قلث نكيف طابق قوله جوابهم - قات طابقه من حينت انه قال لهم اسمعوا و ليكن سماعكم سماع تقل وطاعة فقالوا سمعنا ولكن لاسماع طاعة ء [ و شريو في فوم لعجل ] اي تداخلهم حببه و الحرص على عبادته كما بتداخل الثرب: الصفم وقول ف ُو ب لمكل إاشراب كفون ما َأ في براه [يففون] بسسب كفرهم * [بدْسما بأمركُمْ به إيمَدُكم ] بالتوردة انه ليس فى النوردة عبادة العجاجيل - واضافة الامر اق اللمانقا: تل كما قال قوم خسن عرق تأمرت و كذلك اضافة الايمان اليمم ٠‏ و قوله [ إن كُدْمْ لطن ] فيلك ميا كات واقج حو ابدوافراخزييز. [ خَالِصَةٌ ] نصب على الحال من -الذَارٌ الاخرة و المراد الجذة اي سالمة لكم خالصة بكم ليس لاحد سواكم فيها حق يعني إنْ صم قولكم لنْ يَدْحُلَ الج إلا من كان هودا و النّس] للجنس .و قيل للعبد وهم المسلمون ٠‏ [كتَمنُوا اموت ] لان من ايقن انه مى اعل الجنة اشتاق اليها و تمذى سرعة الوصول الى النعيم و التخاص من الدار ذات الشوائب كما روي عن المبشرين بالجنّة ما روي - كان علي رضي الله عذه يطوف بين الصّغَدْن في غالة فقال له ابنه العسن ما هذا بزي المحاربين فقال يا بنيٌ لايبالي ابوك على الموت سقط ام عليه سقط الموت - و عن 000 حذيغة زضي الله عنه:انه كان يتمتى الموت فلما احتُضر قال حبيب جاء على ل فاقة لا آفام من قَدم يعني على التمذي ‏ وقال عمار بضفين ان الاقى الاحبة محمدا و حزية و كان كل واحد مى العشرة يحب الغو و ن اليه - وعن النجي ملى الله عليه وألعاو ملم الو تمكوا ا لموت لغص كل انسان بريقة فمات مكانه وما بقي علئ وجه رض يهودي » [ يما فَدمثْ ديهم ] بما اسلفوا من موجبات الذار م الكفر بمحمد وبما جاه تك )49( سر م مره وروموءه عد جوع ع وى هر .ه 5 . 1 ره بره يعااسطاءب جر عاط و و قالوا قَلويدًار مُلفت رول لعديم الله بكفرهم ايا ملاتزملي إوولماجالح يذب ب علذ اللإمصيق موه م ولاويى دممة- م صمدوه موه ممع مشسير الى اس لس و م تر قلما جاءهم ما عركوا كفووا به 2 لعا الله على اعد + 1 2 اللي وير م 0017 آئ 0 ١ 4 3‏ 011 4 1 رع 0 22 52 | 01" 55 و امم وه ؟ وقال صلى الله علية و اله وسلم عند موتة مزالت أكلة خيبر تعادني فهذا اران قطععت ابهريء[ غلف ] جمع اغلف لي هي خلقةٌ و جبآةٌ مغشَاةً باغطية لا يتوصل اليها ما جاء به محمد ملى الله عليه و اله وسلم ولا تفقبة مستعار من الغلف الذي لم بختى كقولهم فلوبنًا في أكنّة مما تدعونا اليد وار ميان تكون قلوبهم “خلرقة كلك لانها خلقت على الفطرة و التمكى من قبول اق بان الله لعذهم و خذلهم ببسب كفرهم فهم الذين غلفوا قلوبهم بما احدثوا من العف رالزائغ عن الغطرة وتسببوا بذلك لمع الالطاف التي تكون للمتوقع ايمانهم و للمومنين ٠‏ [ ملي ما يرْمنون ] فايمانا قايا يؤمنون وما مزيدة و هو ايمانهم ببعض الكداب ‏ و بجوز ان تكون القلة بمعنى العدم و قيل قلف تخفيف عُأّف جمع قاف ان قابوبنا عي للعلم فسن مستغنون بما عندنا عن غيرة ار اوري اذى قار يالا د دي دوعتت عند الله ] هو اا لقرك » [ مصَدَقٌ لمَامَمهم ] من كتابهم لا تخالفه - وقريئ مصَدقاً على الال - فانى قلت كوف نجز نيدم !عن لدتو قلت لزاوضفب لكر مط قصع الاب لحان عند وقه رمن كتاب بقزل 3 6. ولت وراك متفظ ةجض راد منب نيت وما اشبه ذلك ١‏ [ يُسفيدون على الذي كرا ] د يستنصرون على المشركين اذا قاتلوهم قالوا الهم انصرذا بالخدي المبعوث : ا الذى نجد, نعته و صفته فى التوردة و يقولون لعداثهم من المشركين قد اظل زمان نبي بخرج بتصديق ما قلا فنقتلكم معه قتلَ عاد و ارم - وقيل معنى يستفتحون يغتحون عليهم ويعرفوزهم ان نبيا يبعت مقيم قد قرب اوانه ‏ والسيى للمبالغة اي يسألون انفسهم الفتم عليهم كالسيى فى استعيربي و استسه رار يسأل بعضهم بعضا ان يفتم عليهم » [ فَلَمًا جاءهم ما عَوَقُوًا ] من اأق [ كَقَروا به ] بغيًا وحسدًا وحردًا على الرياسة ٠‏ [ على الْكافرين ] اي ,عليهم وضعا للظاهر موفع المَضمّر للدلالة على ان اللعنة اقم لكفرهم ‏ و اللام للعبد ‏ و يجوزان يكون للجنس ويدخاوا فيه دخولا اولهاء [ ما ] نكرة منصوبة مفسرة لفاعل بنُس بمعنئ. بدُس شيا اشتروا به انفسهم والمخصوص بالذم ان يكفروا »[ و اشتّروا ] بمعنى باعواء [ بغي ] حسد! مله ذا :هم ,دبعو لشفو 2 [ أن يِكْْلَ ] الى يغزل او على ان ينزل اي حسدرة على ان بينزل الله [ من فضّله ] الذي هو الوحي. [ على من يشَاء ] و تقنضى حكمنّه ارسالّه » ٠‏ فباوًا يقب عل عضي فصارنا أحقاء بغضب توقاي لانهم كفروا بنبي الحق و بِعَوا عايه و قيل كفررا ب#عمد بعد عدسئ .و قبل بعد قولبم عزيرنى الله و قولهم يد الله لوك رغيرذللك مر انواع كفرهم [٠‏ بما درل الله ] مطلق م سور المقزقي؟ ع اما (38:) 0 ر هم 2ممسو - مراع كول ل ا 6س | 5 0 ماح[ وملاه 21 5 الْعدَاب ىق جزاء م يفعل ذلك 0 إلا 5 0 الحيوة الدنيًا © ا العيته يردون اع ام 0 38 و مو ريس" الله ايكاطل؟ عن يحسلون 6 ليك الذي كرا الحيرة .الدنها الالخرة 1-7 يخوفف علهم ل 2 مسد صر ”وام عمد ووم ع ماهم إسردس 21 العداب ولالهم يخكصرون © ولقد اتينذا 0 م 0 من بعد 6 و يا عيسى اب 2 3 قاد معيل م«ومصص 01 ل عنام ممعم معرم5 6 ووو أسد” 6 م2 > نامع م > 5 مه 20 يهب فزيق يقاتل مع حلغائة و اذا غاجوا خربوا ديارهم و اخرجوهم و اذا سر رجل من الفريقين جمعوا له حتى بفدرة فعيرتهم العرب و قالت كيف تقاتلونهم ثم “تغدونهم فيقو لون أمرنا اى نغديهم و حرم علينا قتاليم و لكذا فستسيي 50 لك حافاءنا * و [ الخري] قتل بني فريظة ر اسرهم واجلاء بنى النضير- ز فيل مورت رق مَنْ فَمَل منهم ذلك الى اشن العذاب لان عصيانه اشد- وقريك تردون و يموي مرج وو مدا و بالياء والكاء »> [ 14 بخشف عَنهم ] عداب الدنيا بنقصان الجزية ولا ينصرهم احد بالدفع عنهم و كذللك نم ور عداب الاخرة رة * [ الكثاب التوردة اتاد اياها حملة واحدة دو يقال قفا اذا اتبعة مس العفا 0_7 الدتف وا قغاءثبه! اتبعة. اناد يعني و ارسلذا على اثره الكثير من الرسل كقوله تغالى' الم 1-7 هم 57 و اشمويل 001 00 لمان 5 70 وداتاموع و( امش واورك ا رذ رَكريًا و بتحيى وغيرهم + وقيل [ عيسى ] بالسربانية ايشوع + و [ مَريم ] بمعنى الخادم - وقهل المريم بالعربّة من النساء لبر من الرجال و به فسر قول رربة ع » قلت لإَيْر 8 تططله ريم + «ذويوززع ريا عند الذعوبيى مَفْعل لان قعيلا بغتم الفاء لم يثبت فى الابذية كما ثبت 201101011 3 البينت ] المعجزات الواضحات والحجم كاحياء الموتى و ابراء الاكمة و الابرض والاخبار بالمغيبات - و قرك 22007 وامنه أجنه بالجيم اذا قواة يقال لعبو ااه الذي آجدني بن ماله وارجدني بعد فقر * و ادس ] بالروج المقدسة كما تقول خاتم الجود ورجلٌ صدق و وَصّفا بالقدس كاملاقالن ك2 ل فوصفه بالاختصاص و التقريب ل - وقيل لانه لم تضمه الاضلاب ولا ارحام الطوامرك وقيل بجبرئيل و قيل بالانجيل كما قال فى القران و 4 0 ن ونا و قيل باسم الله العظم الذي بحي الموتئ: بذكرة و المعفنى و لقد اتينا يا بني اسرائيل انبياءكم ما اتيناهم را ١‏ فكلمَاجادكم 7 . منهم ‏ بالق * [ اسَتَعبرثم ] عن الايمان به فوسط بهن الغاد و ما تعلقت به همزة التوبيخ و القعيب من شانهم و يجوز ان يريد ولقد آتيذاهم ما اتيناهم ففعلتم ما فعلقم ثم وتخهم علئ ذللك و دخول الفاء لعقاغة على المقدر- فان قلت هلا قيل وفريقا قتلتم - قلت هو عاك وجبين ان تراد الحال. الماضية لان الامر فظيع .فاريد : استحضاره فى النفوس: و تصويرة فى القلوب و ان يرك "و فريقا 0 بعد لانكم. تحتوممون جزل تل "متمد اصليع ,الله عليه و اله ونام .لوا اني اعصمه منكم و لذلك رمو و سممتم له الشاة (22 ) ايح مس اضيرم ضاس 0 ا ا م ا وو ان تمر اين دن 6 سا هم مم مم خا 5 لت اولثلك 0 الجدة 00 فيها ع © و أن اخدنا ميِدَاقَ 0 -ه و 5 2 21 5 0 5 د ورم ىل موسرم 6ه ب مدن 1 25 1 5-5 ط 3 ايد ل ليلا انه اناعم 25 © وإ حون 2 2 2 - دوم نوعص ذم ات يرم 3 92 م ى مؤطه يي 37 وه حم 0 م ووداده 21 ٍ م6 عمم مه وده 3 0 سعرمء 2عزمه 6٠‏ 7 مه 00-206 وس رموه ف ص ودس 00 صمرمووء ص 00 26 6 2 اسارى تغادرهم و هو 0 8 75 ا ببعض الكنب و 5 بحعضص ررم م و اخيرف انه من عمل بها ] ذخله النار فبي الخطّيئة المحيطة ٠‏ ]لا اتعججرر] اخبار في معذى لني كما تقول تذهصب الى فلان تقول له كذ!| تريد الامرو هو اباخ من . ضرم الامر و الذي لانة كانه سورع الى الامتثال و الاننهاء فهو بخجرعذة و تنصره قراءة عبد الله و ابي لا يدوا ولا بد «نن.ازادة القول ويدلٌ عابي ايضا قولة و قولُوًا « وقولة [ و بالوالدين احسانًا] إما'ان يقرارو,تحسفون بالوالدينٌ احسانا او و انحسفواء وقيل هو جواب قوله أحَددنًا ميتاق بَنيْ اسرائينَ اجراء له مجرى القسم كانه قيل و ان آقسنا عليهم ( تعبدون ‏ و قيل معناء أن لا تعبدرا. فامًا حذفتك أن رقع كقوله مع» الا آبها الزاجري احضرٌ الرغى ».و يدل عليه قرادة عبد الله أن لا تَعَبدوا و يحتمل. ان لا.تعبدوا ان تكون أن فيه مغسرة و ان تكون ان مع الفعل بدلا عن الميثاق كاذه قيل اخذنا ميثاق بني اسرائيل توحيدهم. وقرئ بالناء حكابة لما خوطبوا ب وبالياء لانهم عَيسب * [ حَسَفًا ) قولا هو حسن في نفسه لافراط حسذه- و قريئ خسنا و حسّنى على المصد ركبشرى.» [ ثم ليثم ] على طريق موي 6ب م برودس الالتفات اي توليتم عن الميثاق و رفضتموه * [ الفَلهِمنْعُم ] قيل هم الذي أسلهوا مهم * [ و ننم معرضوق ] و انتم قوم عادتكم الاعراض عن الموانيق و التولية * [ 9 تسفكون دساءكم' و تخرجنء العْسَكُْ ]ل يفعل ذلك بعضعم ببعض بعل غير الرجل نفسّه اذا اتصل به اصلا اودينا وقيل اذا قدل غيره فكانما قتل نفسه لانه يقنص منه * [ ثم أفررثُم ] بالميثاق و اعترفتم على انفسكم بلزرمه * [ وَانْكُم تَشْهدِوْنَ ] عليها كقولك فان مقر على نفسه بكذا شاهد عليبا- وقيل و انتم تشهدون اليوم يا معشر الهبود على اقرار أسلافكم بهذا الميثاق » وج صمده [ انم ادنم هؤلاء ] استيعاق لما اسذد اليهم من القثل والاجلاء و العدوانى بعد اخد الميثاق محهم و اقرارهم و شهادتهم - والمعنى 0 اننم بعد ذلك هولاء المشاهدون يعذي انكم قوم آخرون غير اولك المقرينى لكغد رالهفة منزة ياذات كا تل رجت بغر اليج لني خوجت بده و[ ] بل لقولة ' الك هوآء و قيل هولاء موصول بمعنئ, ى“الدين:- و قوتيغ تظاهرون بحدف التاء وادغامها و تتظاهرون 20070 و ومبير 6ه موص بانباتها و تظهرون بمعذى تطبرو انين تتعاونون عليهم - رقريع تغدرهم وتفادرهم و اسرى و أسَارى « و [ هو] > مدو 7م ضمير الشان و يجوز ان يكو صجهما تفسيرة اخراجهم * * [اكتُوْمدُون بض الكتَاب ] د ببخض:] ان :بالقتال و الاجلاة- وؤللك :ان فريِظة كانوا حلقاذ الأوس. و التُضير كانوا حلفاء الصزر ج فكان كل شورة كوه الجر ع 75 النمف إن ( هه ) 000 527 1 رج ل صوممر مم بر امم م 0 وم يهم م اورم امس م صمدعومة ا مان 5 سيت واس مور جم هم ق و 57 لشب 9 ماني و و إن ه ل يَطزين © فويل لاديى 30 الفشبّ 7 ع2 سددمررم” 4.ى 3 مه هه سهك ايده وإبت ثم يقولون هذا من علد الله لمشكورا يه من قي * ميل ل جنا كنت نهم دمل م جنا وى سووهم عوه صرره ‏ تام س يكسبون © و قالوا 9 ل الَار | ًّ م معد رك قن | تخدتم عند اله عهدا| 8 ولب الله 9 عى معرورمم صم حامر م أصاص ضاكل ار ا ماج انا سيا 0 سيك الوم 0 اليهود * [ليُحاجوكم به عد رم سنجو عليكم بما انزل ربكم في كتابه جعلوا #حاجتهم به رقولهم هوفي كتابكم هكذ! ممساجة عند الله اتوك تقرل هو في كتاب الله هكذا وهو عند الله هكذا بمعنى واحد »[ بعلم ] جميع. [ ما يسررن وما يعْلدُونَ ] ومن ذلك إسرارهم الكفر واعانهم الايمان * [ وموم م يون ] ل( محسنون الكتمب . فيطالعوا التوردة و يتحققوا منا فيها * [ ل[ يعلمونى الكثَابٌ 10 ا أماني] الآ ماهم عايه من امانيهم اك انقزر عنهم و يرحمهم ولا يواخذهم بخطاياهم وان آباءهم الاندياء يششفعون لهم و ما يمنيهم احبارهم من ان الذار لا تمسهم الآ اياما معدردة'و قيل اذ اكاذيمب مختلقة سمعوها مى علمائهم فتقبلوها على التقليد - قال اعرابي بن دأب في شبك حدث به أهذا شبى روينّه ام تَمدَيْنه لي اختلقته ‏ وقيل الآما يقوزوي: صن إقولة ميغ بعد تفلي كتاضجم الغ اول ليلة » والاشتقاق من منى اذا قدر لان المتمني يقر في نفسه و بحزر ما يتمناه و كذلك. المختلق و القاري يقدر ان كلمة كذا بعد كذا و الا اماني من الاستثناء المنقطع - و قرع آماني بالتخفيف * ذكر العلماة الذينى عاندوا بالتحريف مع العلم و الاستيقان ثم العوام. الذي 0 على انهم فى الضلال سواء لان العالم علية ان يعمل بعلمة و على العامي >وردهم- وسح بي وا * [ يبون الفشب] و م دشومن 1 0 _ ] اربعين يوما عدد ايام عبادة العجل .و عن مجاهد كانوا 0 مدق 00 شرع انك سنة و اذما نُحَرُبٍ سكن كلّ الف سنة يوماء [كلَنْ ياف الله] متعلق بمحذوف تقديرة انا دتمم 8 لله عبد! فلن حرس ا عار [ آم ] اما ان تكون معادلة بمعنى اي الامرين كاثن على سبيل التقريور لان. العام واقع, بكون احدهما - و يجوز أن تكوى منقطعة.» [ بل ] اثنات لما بعد حرف النفي و هو قوله يمنا الذار اي ككس موسقدة وخايه لوقي نوست ١‏ كبيرة من الكبائر [و أحاطث به حَطَينَنم] للك و استولت عليه كما حيط العدو و لم يتفص عنها بالتوبة -و فرك خطاياة .و. خطيئاته و قيل..فى الاحاطة. كان ذنبه اغلمي .من طاعته ‏ و سال رجل العسى فقال سجيدان الله آل اراك ذا لحية.و ما تدري ما الخطيئة انظز فى المصييف: فكل آية نبئ فيها الله عنها )1001( 2 2004 2 مه و 1 0 - 2 الحيئارة لما 5 رمنه ان و" ارما الما اوسعة مله الم ا أت يمسن ل 0 اك شق 6 00 ض مد 0 جه ضام بره معو ض م ل ل تين و 1 طتتن ف يمل لكم و قد بي الح يا 22 ++ 1ه:و١‏ 327 زه مزه ده 2 و رمس ممع 0 لمستروبر ام برهم ممشبروس أن ريق نمم يسسعون. كم الله ثم محرفوَة من بعد ما عقو و هم يعلمون © و اذا لقوا ضوع 2م -- دم ور هن لذبن امكو قرا امنا © وَإذَا 3 بَعْضهُمٌ إلى ينس كلا ١‏ لونم ما فذم الله عليكم المضاف و اقيم المضاف اليه مقامه و تعضده قراءة الاعدش. بنصب الدال عطقا علي احتجارة و إمما على ارهي في انفسها اشن قسوة ‏ والمعنى ان من عرف حالها شببها بالحجارة او #تجوهر اقفسى منها وهوالحديد مثا او من عرفها شببها با حجارة او قال هي اقسى من احجارة - فان قلت لم قيل آَم قَسْوةٌ و فعل القسوة مما بخرج مذه افعل التفضيل و فعل التعجرب - قلت لكونة ابين وادلّ على فرط القسوة و وجه آخر وهو ان لا يقصد معنى الاقسى ولكى قصد وصف القسوة بالشنة كانه قيل اشندت قسوة الحجارة و قلى, بهم اشن قسرة و قرك قَسَرةٌ و ترك ضمي رالمفضل عايه لعدم الالباس كقولك زيد كريم سس موي على احتجارة في شدة الة و تقرب رلقوله ار 06 -و قرت وَإنْ بالتخفيف وهي إن المخقفةٌ من المثقلة التي تلزصها الام الغارقة و منها قوله >2 هو تعالى وَانْكُلَ َجَميعٌ» و[ التفجر] التفّم بالسعة والكثرة - وقرأ مالك بن ديناريَنْفجرٌء [ يمف ] ينشقق و به قرأ الاعمشن و المعنئ ان من الحتجارة افيه خروق واشعة يتدقق مذها الماء الكثي رالغزير وهنها ماينشق انشقاقا بالطول او بالعرض فيذبع منه الماء ايضا [يببط] يترد من اعلى الجبل ‏ وقريع بضم الجا » ر[الخشية] تاروع انقيادها لامطن اللا تعالئن أو:انها, لا تمتذع علئ :ما يريد فيها:ورقلوب؛هؤلةا لاتنقاق ورلا تفل ما س ه سررم و ف -وقرس يس مده إجارتعاضية..(أسكلاتتسه لسابو روز 0 الليعاية وأ وسآم 1 14 انر 533 000 و2 إلى 3 في ]نه سمو سن ميم 71 كلام الله ] وهو مايتلونة من التوردة [ ثم رمُون] كما حرفوا صغة رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلم وآبةً الرجم - وقيل كان قوم مم السبعيين المختارين سمعوا كلام الله جميرا وكلل رست بالظورو ورا السرايه: ورنركن قل قالول معنا لله بقول في آخره ان استطعقم ان تفعلرا هذه االشهاء فافعلوا و ان شئُتم ذا تفعلوا لا باس - وقريى كَل الل «[من بعد صا عَقلو] من بعد ما فبمره ضبطوه بعقولبم و لم تبق لهم شببة في “حنه + وهم يعلمون ] انهم كاذبون مغترون والمعنى ان كر هراء وحرفوا فليم سابقة في ذلك ع[ و اذ لقوا] يعنى الههود [ كاوا] قال منافقوهم [ أمذَا] بانكم على العق وان ويدمد! هو الوسر ريده[ واذا خلا بِعضَهم ] الذين لم ينافقوا [ إلى بعضٍ ] الذيى نافقوا [ قالوا ] عاتبين عليهم [1 تعد دوم بمَاقدَمَ الله عَلَيُم ] بما بين لكم فى التورئة من صفة محمد اوقال المذافقون لأعقابهم يرونهم التصلب في دينهم اتحدثونهم انكارا ءا ,م ان يغاحوا عليهم شينًا في كتابهم فينافقون امؤمنين و ينافقون م سورة البقر 0 م 1 عله ) 6 و 2م 6 رمرم سذدة لم 52 20 ها تجار سه صمت مم و2 دم فسنك قلويكم رن بعد ذلك فدي ال او اشن فقسو نفس واححدة قدرعاى و احياء الانفس. كلها لعدم الاختصاص حتى ل تَذْكروا البعسف واما ان يكونى خطابا للمفكرين فق رمق زسّول الله ا الله عليه وأله و سام غفاق قلست هلا احياه ابكداء وم 50 في احيانة ذنم البقزة و ضربّه ببعضها - قات فى الاسباب و الشروط حكم و فوائد و انما شرط ذلك لما في ذنم البقرة من التقرب و اداء التكايف و اكتساب 00 و الاشعار بحسن تتديم القربة على الطامب وما فى التشدين عليهم ‏ لتشديدهم من الاطفت لهم و لاخرينى في فكت :“التلسديد:و االمسارعة الى (ضقثال او امل الله تعالى و ارتسامها على الغور مى غير تفتهش و تكثير سوال و نفع الينيم بالنجارة الرابحة والدالة على بركة الجر بالوالدين والشفقة على الاولاك و تعضبيل البازي بما لا يعام كنبه ولا يطاع عاى تدقيقتة من كلام الحكناءا و بيان. ان فشن حق) المتقرفت الى » ربه'ان يتخوق في اختيار ما يتقرب به وان يختاره فق النض »غير يو اسفن مى ينظر اليه و ان يغالي بثمنه كما بزوى عن عمر رضي الله عذة انه 0 بنحيبة بثلثماية دينار الا الزيانة ف الخطاب نس لةوان النسن قبل الفعل جائز وانلم جز قبل وقث القعلل و اسكانة لا داثه الى الجداء و ليعام بما رمن مس الميت بالميوت وحصول العيوة عقيبه ان الموثر هوالمسبسب 3( الاسباب لان الموتين الحاصلين فى الجسمين ليعقل ان يتولك مفبها حيوة - فان قلت فما للقصة 1 تقض على ترتيجها و كان ختقها ان يقدم ذكر القنيل و.الضزب بإنءض. البقزة على الامثر بذابجها و ان يقال و إن كلم نفْسًا فا 7 فيها نا 0 واضريوة يخضها - قلت كل ما قض من قصص بفي اسرائيل انما قص تعديدًا لما وجد منهم من الجذا و تقريعا لهم عليها ولما'جدن فيهم من الليات العظام و هاتان قصتان كل واحدة منهما مستقلة بذوع من التقريع وان كانقا متصلتين متعدتين - فالاولى لنقريعهم على الاسنهزاء و ترك المسارعة الى الامتثال وها يقيع ذللك- والثانيةٌ'للتقزيع عل ققل الؤفس »المخرمة 'و منااتبعة مل "الآية العظيمة و''انما اقدمسك قصة الام ربدبم 0 على ذكر القتيل لانه لوعمل على عكسه لكانت قصة واحدة و لذهب الغرض في تثنية التقريع و لقد زوعيت نكنة بعد صما اسكونفت الثانية استيناف قصة براسها ان وصلت بالاولى دالة على اتحادهما بضمير البقرة لا باسمها الصربم في قوله اضريوة يبعضهًا ىنتير" اننا مطتالق فيما يرجع الى التقريع و تثفيته باخراج الثانية 2 الاستيناف مع تاخيرها و انها قصة واحدة بالضمير الزاجغ الى ااجقرة ه معني [ كُمْقَسَت ] استبعاد القسوة مى بعد ما ذكر مما يوجمب لين القلوب و رقتهاار مولا ثم اذالم تمترون و صغة القلوب بالقسوة و الغلظ مثل لنبوها عن الاعتبار وان المواغط ! توثرفيبا و ذلك اشارة انى اخحياء القنيل او الى جميْع سا تقدم مى الايات المعدودة *[ ني : 6 حجار ] فبي في قسوتها مثل ميج ممم الحجارة ٠‏ [ او شك فُسْوَد ]' مذبار اشد ممغطوفت على الكافك اتنا غلى معذى او مدل اشد فسوة عدف ( سمه ) و 2 9 ٍ- 2 ري مم اس م ررم مهم مه خصمبرمة مومه ل كاك قالوا الى دا بالحق * فذبحوها و ما كادوا ا و أن فتلكم ا كاد ردم فيها " والله درج 3 و2معه مه ودومم 35 روروهدمء ٠ه‏ ومر سه 2 موده 2 اده 1 ا مما كدلم تكتمون © فقلناً اشريرة يبَعضًا * كدللك بحى الله الموتى ” و يريكم آبته لَعلكم تعقلون © فرة فهي صغراء كلها حتى قرنها و ظلغها وه يفى نين الاصل! مصدر رشك ر هيا وشية اذا خلط بلونه لونا آخر لينم نوز اموق نّ القوائم » [حدْت بالحَق] اي بحقيقة وصف البقرة وما بقي شكال : ا اي فحصلوا البقرةالجامعة لهذه الاوصاف كلها فذبحرها * و قوله [و ما 0 َمل ] استثقالاستقصائر واستبطاء لهم وانهم لتطوبلهم المغرط و كثرة استكشافهم ما كادوا يذبجونها وما كادت تذتبي سولاتهم وما كاد ينقطع خيط إسهابهم فيهها وتعمقهم -وقيل وما كادوا يذ تحونها لغلاء ثمنبها وقيل لخو ى,الفضيحة في ظهورالقاتل ‏ و روي انه كان في "بني اسرائيل شين صالم لم«عجلة فاتئن بها العيضَةَ وقال الهم اني أسنود مها البني حنى تكخراو كان برا بوالدية فثبتت وكانت من احسن البقر و اسمذة فساوموها الينيم وامه حتى اشتروها بملمسكها ذهبا وكانت البقرة ان ذاك بثلثة دنانهر و كانوا طابوا البقرة الموصوفة اربعين سنة ‏ فان قات كانت البقرة لني نَذَوَهَا الام ربقرةٌ من شق الدقر غير مخصوصة ثم انقلبت مخصودة بلون وصفات فذبحوا المخصووصة ذما َكَل 'الامزاالاول > قلمت» زجع منسوخا انتقال الحكم الى البقرة المخصوصة و النسمٌ قبل الفعل جائز على ان الخطاب كان لابهامة متنارلا لهذه البقرة الموصوفة كما تناول غيرها ولو وقع الذبم. عليها بحكم الخطاب قبل النخصيص لكان امنثالا له فهذلك اذا وقع عليها بعد التخصيص +[ وَاذّ قنلئم نفسًا] خرطيت الجاعة! وجرن القتل فم +[ فاكاركتم ] فاختلفتم واختصمتم في شانها لان المتخاصمين بدراء بعضهم بعضا لي يدفعه ويزحمه او تدافعتم بمعنى طرح قدّلبا بعضكم على بعض فدفع المطرر ح علية الطارح اولان ن الطزح : في نفسة وفع م8 بعضكم بعضا عن الجراءة واتهمة *[ و الله ممخرج ما كنم تكشُمِوى] مظهر لاصمحالة ما كتمتم م. من امزالقتل لا يتركه مكتوما - فان قلت كيف اعدل #خرج وهوفي معنى المضي - قلت قد حكي ما كان مستقبلا فى وقت التداررة كما حكي الحاضر في قله باسط ذَرامْيه و هفده الجملة اعتراض بين المعطوف و المعطرف عليه و هما ادارأئم 5-5 'والضميرفي [اضريوة] إماان يرجع الى النفس والتذكيرعلى تاويل الشعص والاللشان#اواإما ال القتال: لماو ل !عليه مرق قوله مكنم تكتمون .» * [بعضها] ببعض البقرة و اختلف فى البعض الدي ضرب به فقيل اسانها و قيل فخذها اليمذى و قيل مجبها وأقدل راظنا رلدي يلوق الغرضوف وهو اصل الاذن وقيل الاذن و قيل البضعة بين الكتفين والمعنى فضربرة محَيِيَ حذف ذلك لدلالة قوله كم - روي انهم لما ضريوة قام باذ ذن الله واوداجه تشخمب وما وقال قتلنى فق 'وفلان ابني ألخبية ثنم ستئط ميقا نخدا و قدا وام يورث قاتل بعد ذلك * [ كدلك بحي الله همرت ) اما أن يكون خطايا لال دى حضررا حيوة ١‏ لع لتيل بمعذى وقلنا لهم كنك 0 ي الله الموتى ل نوم العجمة + [د يريم ا - ابنه ] وذلداة عاك )اذم قادرعا كل كل شبع * لعلك م تعقلون] فتعماون عاى فضبية عقولكم ا مع قدرعائ احهاء سور الجر 1 الجزء ١‏ ره البقرة ا / ١١ الجرد‎ ' ) 80 0 60# 5-2 ونه 0 الْظرليى © الوا ادع نا ل يدن انها سي أن البقر تشَابه علينًا " وإنا أن شاد الله وده 3 م لور ده م - هَ مهو لميكدون © كَالّ انه يول 3 عر : لا 0 لير رض 17 تستى 5 مسامة ل[ شية ان و ملتوس بها فلم يكن فرق بين قولك صغراء فاقعة و صغراء فاقع لونها - فان قلت فبلا قيل صغراء فاقعة الصفرة صفرتها فهو من قولك جد جدذه و جنونك #جذون - وعن وهمب اذا نظرت اليها يل اليك ان شعاع الشمس #خرج:من اجلدهاد» وا[ السرورً] الدة انيم القلفيت عند حصول ذفع او توقعة وعن علي رضي الله عذه مَنْ لبس نعلا مغراد قلّ همه لقوله تعالى تسر التاظرين و عن التحس البصري صغراء فاقع لونها سوداء شديدة السواد و لعله معتدارمن صفة الابل لاى سوادها تعلره صفرة ا ر قوله تعالى حِمَالّث صَفْرِ قال الاعشئ * شعر» تلك خيالي منه و تلك ركابي « هن صَمْرا رادها كالزيهمب * [ ما هي ] مرة ثانية تكرير للسوال عن . حالها و صغنها. 000 زاله/الجزةذزاانيانا الوطفا بك اررق الح لوق الله عليه و آله و سلّم لو اعترضوا ادنى بقرة فذبحوها 0 لكن شدذوا فشن الله عليهم والاسنقصاء شوم واعن بعض الخلفاء انه كتسب الى عامله بان يذهب الى قوم فيقطع اشجارهم و يدم دورهم فكتب اليه بايهما 1 فقال ان قلت للك بقطع الج رسالتفي باي نوع منها ابدأ- و عن عمر بن عبد العزيز اذا امرتك ان تعطي فانا شا سالتني اضائن ام ماعزفان بدّنت للك قلت اذكرام انثى فان اخبرتىف قلبنت الاشون اد 527 ع فاذا كييك فلا تراجعني وفى الحدييث اعظم الخاش) نجرصا من :سال ع شي ام بحرم فحرم لاجل مسألته + [ إن البِقَرَ تَسَابَهَ عاِهنًا ] الى ان البقر الموصوف بالتعوين و !١‏ كثير فاشتبه عليذا ايها تذبم + واقوي اكَسَايَه بينى طايه بطر اناد ب(واروعافجافى الشيع از تشارفك و متشابهبة وامتشاه اد واقرا عمد ذو الشامة ان الباق ريشابه بالياء والتشديد جاء فى الحديمث لولم يمقةك اتنا بيتك الى اعم الاايذ الك الرنو اا يقرا ان شَاء الله » والمعقى [ 3 لمتدون] الرواءالتعروا ادر ذبعها اوالى ما خفي علينا من ١مر‏ القاتل » [ 3 ذَلولٌ ] صفة ا تذلل للكراب و اثارة الارض ولا هي من الأواضم التي يسنى عليها لسقي الحررث ليق للنفي و الثانية مزيدة لتوكيد اولي لان المعنى ! ذلول تثير و تسقي على ان اميه صعفتان لذلول كانه قيل ! ذلول مثيرة وساقية - وقرأ ابوعبد الرحمى السامي 7 ذلول بمعنى ( ذلول هناف اي حيث هي وهونفي لذلها ولاى توصف به فيقال هي ذلول 7 قرلك مررت بقرم د بخيل ولا جبان أي فيهم ايحيك هم * وقريى تُسقي بضم الذاء من اسقى » [مَسَلَمَة] سلمها الله من العهوب - او معفاة مى العمل سلما اهلبا مذه كقوله + شعر» اومعبرالظبزينبي كن وليقة » ما حم ربّه فى الدنها ولااعتمرا » او مخلصة اللون من سام كن اا له لم عدت ينها من الالوان »[؟ شية فيبا] ( لمعة ف ينقبنها من رز امارسولن ( ابض ) وَإِدْ كَل 0 قوم أن الله امرك" جنار تنوكا 0 أعود بالله ا عممه 06 ّم دم »م و وض لين © كلا ذم نا وت يتن اماي كل له يل ا يا لأنارش :1 جر + عوان مب | بين ذللك فَافعلوا صا توصرون © قَالوا ادع لَنَا ربك بيد لك < َال انه بقول نا بر صغراء فاق 0000 6 535 5 - ِ اس مم 5 2 : مذكلة لما بين .. يديها .لأجل.. ما تقدمها. من .ذنويهم و ها تاخر منها ه.[. و موعظة . للمثقين. ].. للذين مرح إترغرى لاد ار مل طالسين ,يق وممووراو الكل[ مقو شيعها . :كان في بني. اسرائيل شيخ موسر فقذل ابدّه بنو اخيه لجرثوة و طرحوة على باب مدينة ثم جأدوا يطالبون بديله فامرهم الله أن يدبحوا بقرا : 5 7 0 210257 رمه ”, 1 قط و يضربوه بجعضها لفحيى ندخبرهم بقاتله» [ قالوا | تنخذنا هزواً ] اتجعلذا مكن هزر او اهل هزر او مهزرًا بذا .0 3 م 1 ص 0 03 : ٠.‏ وو او الهزء نفسة لفرط الاستهراء * م الجهلين ] لان الهز: في مدّل هد| مى باب الخبيل والسفهةد وقرئ هزرًا اك ع ه» ٠.‏ ف 0ه 00 اده 1 0 ام 1 عو يضمتين. و هزرً! بسكون الزاء حو كفوًا وكفوًا - قرأ حفص هزوا بضمتين والواو و كذللك كفوا * و[ العيان ] و اللياذ من ران واحد ‏ في قراءة عبد الله سل لَدَا ربلك ما هي سوال عن حالها و مفتها و ذلك انهم تعجبوا من بقرة ميدة اماد بدعضها ميث فجحي باتساامو اراك رب اهيل الخارجة عما اعطيت ضيفلك فارضا * تساق اليه ما تقوم على رجل * و كانها سمّيت فارضا لانها فرضتٌ سنها اي قطعتها 0 0 1 1 0 . 1 5 0 7 و بلغت آخرها * و [ البكر] الفنية + و [ العوانى] النصف قال + ع » نواعم بين أبكار وعون * و قد عونت - ا ] يقتضي شيئين فصاعدا فمن اين جار دخوله على ذلك قلت انه في معنى شيئين تيك رقع مشار|. يه إلى ما ذك ,من الفارض و البكر- فان قلمعي كيفب ,جازان يشنارابه إل مونثئين و انما هو لاشارة الى واحد مذكر ‏ قلمت جاز ذلك عل تأويل ما ذكر و ما تقدم للاختصار فى الكام كما جعلوا قعل نائبا عن افعال جّمَةَ تذكر قبله تقول للرجل نهم ما مَعَلْتٌ وقد ذُكَ رلك افعا! كثيرة وقصَةٌ طويلة كما تقول له ما احسى ذلك وقد #جرى الضمير “جر اسم الاشارة في هذا قال ابوعبيدة قلث لروبةٌ فى قوله » شعر* فيها خطوط من سواد ويكق » كانه فى الجلد توليع البق * ان اردت الخطوط فقل كانها و ان اردت السواك و الجلق فقل كانهما فقال اردت كان ذلك وبلك - والذي خدن يمتدران اننا الاشارة تثنينها وجمعها وتانيئها ليست على الحقيقة و كذللك الموصولات و لذللك جاء الذي 0 الجمع [ما تؤمرون] الى هما تو مرونة بمعذنى تؤمرون به من قوله أمَرْنَك الخدرار أصمركم بمغنى مرامم وركم تسيمة للمفعول بالمصد ركضرب الامير» [ الفقوع ] اشن مما يكون من الصفرة و ع يقال فى التوكيد اصغفر 0 2 5 9 1 - 5 - نف سدم و مم 5 00 سر را ع 9 2 فائج و ؤارس كمنا يقال أسون حالىف وحا و ابيض يقق و لق واحم رقاني و را 0 واخضر داضر ً لمق ور وم 9 وصدهام واورق خطباني ررك د فان فان رقليك بفاقج ههنا واقع خبرا عن الاونى فام يقع توكيل | الصعراء - ا لم يقح خبرا عن اللوى وانما وقع توكيد| لصغراء إل أنه ارتفع الاونى كن ارتفاع الفاعل 2 اللونى عن سببها 0 سورة اليعرقي] 00 سورة الدقرة م الجر ع ١ 4 ندا ممم دمرة ص رةه إمس مه 22 >#ىك رصن ه م2 ورة يمرم | صماع --خ و يآ م2 م2 0 ١ه‏ و اذ ا 00 و 7 و 0 ص ص بو و 1 7 فج اللعليم تلقونى © دم توايام م انام بصو و . اس صم رار صبرميره سدم مه من بد ذلك ل لككدم 0 2207 علمثم الْدين ن عدوا ملكم صومده بترم صصيح ]سم اص ف إن سس ةس م » فى السدث فَعْلنَا م كوذوا قردلا حاسئيى 8 فجعلتها تكلا لما بين يديا و ما خافها و موعظة للمتقين © يقال هاك يبود وَتَبكَ اذا دخل فى اليبودية وهو هائد والجمع هود » [ و التْصَارى ]وهو خم تضق يقال ررْجل] لزان و امراة نصرانة قال نصرانة لم 5 - و الياه في نصراني للمبالغة بايا ار لنيم نصررا المسيم ٠‏ [ و الصَابئُين ] و هومن مبأ اذا خرج من الدين وهم قوم عدلوا عن 'ذين الهبوديّة-و الفصرانهة و عندرا الملائعة * [ من آم ] .من هول” الكقرة: ايمانا خالصا و دخل في مل السلام دخولا اميلا» [ و عمل صالصًا فلم جرهم ] الذي يستوججونه بايمانهم وعملهم - لان نات ها طمن امن - قات الرفع ان جعلته مبتداء خجره فلهم اجرهم و النصمب ان جعلته ياد فى الثاني فلهم جرهم - والغار لتضنن من معنى الشرط.» [ و اذ أَحَذْنًا ميْنَافكُم ] بالعمل على ها فى التوزدة * [ وَوكعُنًا فوقكم «الطور] حتى 'قبلتم, و اعطيتم الميثاق و ذلك ان متوسى عليه السلام جادهم بالالواح فرآوا ما فيها من الأصار 5 58 ل ل ا 110 5 و التكلوف الشافة فكبرت عليهم و ابوا قبولها فامر جبرثيل فقا الطور من اصله و رفعه فظلله فوقهم و قالليم بدلا من 3 إن و المعطوف عايه ثخبران فى الوجة الاول الجملة كما ه 1 06 وه 2 > صمم ره 3 و واي يا ارود قجلوا * [ خدوا ] على ازادة القول * [ هما اتيداكم ]الموج رع دم 2ه صن واه م جل وعزد زيمة* [واذ كُروا ما فيّه] و احفظوا ما فى الكتاب و ادرسوة ولا تذسوة ولا تغغلوا عذه * [لعاعم تتقون] ريجاء و مممور مم اى تع مين ا قلنا خذراو ١‏ نكو ارد رمشكرره لك ادر تم عن الميثاق والوفاء بة » [فلولاً ل إصمي 9م ل الله عليكم ] بتوفيةكم للثوبة تخسرتم - وقرت كدر مما اتيم دكي وااذكرر» و[ السستا]:مطدار سنت اليهوك اذا عظمث يوم السدث و ان ناسا منهم اعتدرا فيه اي كا ررواها تحن لهم فية من التجرن ' للعبادة ر تعظيمه و اشتغلوا بالصيد - و ذللك ان الله ابتلاهم فما كان يبئى ححوت فى الدحر الآ آخرج خرطومة يوم السوث فاذا مضى 3 تفرقث كما قال نيهم م حيتالهم وم سيم شرع 1-0 : يسبكون تاتيوم كذلك بوهم فحفررا حياضا عذد الذحر و شرعوا اليها الجداول فكانت الحيتان تدخلبها فيصطادينها يوم الاحد فذلك الحبس فى العياض هو 2 م قردة عد حدر ال 31 ركز اهتين بين القردية و الخسوء و هو الصغار و الطرد * [ 5007 ] يعذ ى المسية » نكأ عبرة تكل من اعتبر بها اي اتات النمل القيد * [ ا تبلبا * [ و ما خَلقَهَا ] و مناه بعدها. من ؛ الأصم و التقرون لان كس متهم ذكرت في" كتعب الاولين فاعتجزرا بهادو:اعتبرتها من م06 | بأغتهم من الآخرينى او اريد بما بهن "يديها سا بحضرتها من القرى .و الامم .و قيل .نكالا عقوبة 757 مغرو سل صنت 6 2-7 فاذع لها ريك ا الأرض من بَقلها عأ ونا سسا بلي * قل 7 ومخده عيبى: . ٠‏ م6 روم لل أ 32 ع5 01 0 | تسدبدلون الدي 14 3 بالذئ هو خير ابطر مصرا فان آ كَ صا الت م وَضريتْ علوم ادل اس اوس وم مور وم مصعم صمر وم م ممع ردم 5 داه 2 0 رب بغضب 5 الله * ذلك 0 كاذو رع بابت الله رن بين بعر الحق لك بما ع وو 5 5 لد مدا و الذين 1 والتضار د و الصابئين داتس 6 أطائب البقول الذي ياكلها الذاس كالتعفاع و الكرفس و الكراث واشباهها- وقريت وَقَائنا بالضم * و[ الغوم ] اأحنطة و منه فوموا لذا لي اخبزوا - وقيل الوم و يدل عليه قراءة اب مسعود وتوا وهو للعدس و البِصّل اوفق * [ الذي هوآذتى ] الذي هواقرب منزلة وادون مقدارا و الدنو و القرب يعبربهما عن فلّة المقدار فهقال هو دانى المحل و قريب المنزلة كما يعبر بالبعد عن عكس ذللك فيقال هو بعيد المحل وبعيد الهمة يريدون الرفعة و العلو- و قرأ زهي ر ارقي آدناء بالهمزة من الدناءة * [ اشْبطُوا مصرا ] و قري ى أقبطوا بالضم اي انعد روا اليه منى النيه يقال هبط الوادي اذا نزل بهو هبط مذه اذا خرج و بلاد الثيه ما بيى بت المقدس الى فَكْسْريُى وهي اثذا عش فرهخا في ثمانية فراسم و يحتمل أن يريد العلَم وانما صرفه مع اجتماع لطر مه" قن التوريطك اوزئ ةفيطق لسرن «وقظة ننه تق “لوطو ا و التعريف و أن اريد به الباك فما فيه .الا سيبيب واحد و ا يريد ممصرا مى الامصارو في محف عبد الله وقرأ به الاعمش اهبطوا مصر بغي ر تنوب كقوله ادخلرا مص ر- و قيل هو مصرائهم فعرب» [ وَصُِيتْ م الله ] جعلت الذلة محيطة بهم مشتملة 0 فهم فيها كما يكون فى القبَة من ضُربت عليه او صقت بهرحنى لزمثهم ضربة لازب كما يضرب الطين على الحائط فيلزمة فالهبود صاغررن اذلآه اهل مسكذة و مدقعة اماعلى الحقيقة و اما لتصاغرهم و تغافرهم خيفة ان تَضَاعَف عليهم الجزية » ا بصب م الله ] اه باد فلان بغلان اذا كان حقيقا بان يققل به لمساراتة له و مكافاته لي صاروا أحتفاء بغضبدة [ذللك] اشارة الى ما تقدم من ضرب الذلة و المسكذة و الخلافة بالغضب لي ذلك بشبمب كفرهم وفتلهم الانبهاء و قد قنلتث اليهبوك لعدُوا شَعا و زكري و يحيى وغيرهم- فان قلت قتل الانبياء لا يكون الأ بغيرالحق فما فائدة ذكره ‏ قلت معناه انهم قتاوهم بغير الحق عندهم لانهم لم يقثلوا ولا افسدوا فى الارض فيقنا واوانما نصمحوهم ودعوهم الى ما ينفعبم فقتلوهم سعدا و اتصفوا م انفسهملم يذكررا وجها يستحقون به القذل عندهم - وقرأ علي رضي الله عنه و يقتلن بالتشديد ه [ ذلك ] تعرار لاشارة * [ يما مَصَوًا ] بسجمب ارتكابهم انواع المعامي و اعتدائهم حدود الله في كل شيع مع كفرهم بايات الله و قتلهم الانبياء وقيل عواعتدائهم فى السبت - و يجوز ان يشار بدللك الى الكفروقتل الانبياء على معنى ان ذلىف بسبمب عصيانهم و اعتدائهم انهم انبمكوا فيهما و غلوا حنى فَسّت قلوبهم فجسررا على جحود الايات وقدل الانبياء او ذلك 0 بالقنال مع ما فصوأ لان 2 لك ص يه 5 .جو د موا 1 بالسذلهم دن غير مواطالا القاوب وهم المنافةونى *» [ و الذي هاذوا ] والدينى تهودوا سورة البقرة | | جر ) 00) وروص ه بم وي ممص ومس مه ظّ مم م دوه ره فقلنا اصْرِبٌ بَعَصَاكَ عير انيرتك مذه انننا عشرة عينا ٠‏ قن عم كّ آناس مشربهم ” كلوا سم وسرره ع ص ترووه ج روا من رزق. الله , ا فى رض مفسديى © و أن فلكم يا مورسى لى انصيز علي عام واحل سوسم وكس علههم لظلمهم و قد جاء في سورة العراف فارسْنا علَِمْ. على الاضمار - و الرجز العذاب و قريك بضم الراء و روي أنة مات منهم في ساعة بالطاعون اربعة و عشرون الغا وقيل سبعون الفاء عطشوا فى اليه فدعا لهم موسى بالسقيا فقيل له- [ ارب بِعَصَاتَ ال للم اما لعب شار ةر 00 معلوم - فقد روي انه حجر طوري حمله معه و كان حجرا مربعا له اربعة اوجه كانت تنيع من كل رجه 1 اي لكل سبط عي تسيل في جدول الى السبط الذي امران يسقيهم و كانوا ست مالة الف وسعة المعسكر اثذا عشر ميا و قيل اهبطه آدم من الجذة فتوارثوه حتى رقع الى يوالب الا قيل هر العجر الذي وضع عليه ثوبه حين اغتسل ان رموه بالاذرة ففر به و قال له جبرئيل. يقول الله تعلى ارنع تهنا الجر فان ليفية قدرة و للك فيه معيجر نحمله في “خلاتة - و اما واما للجنس الي اضرب الشبيع العي حت الذي يقال له الجر و عن الحسن لم يامرة ان يضرب حجرا بعينه قال و هذا اظبر فى والانع فى القدرة - وروي انهم قالوا كيف بذا لَوأَنْصَيْذا الى ارض لهست فيها حجارة فسمل حججرا في مخلاته فيثك ما نزلوا القاد و قيل كان يضريه بعصاء فينفجرر يضريه بها فيبيس فقالوا إن فَقَدَ موسى عصاه متنا عطشًا فاوحى اليه لاتقرء الحتجارة وكلنها تُطبى لعلهم يعتجرون - وقهل كان من ررخام وكان ذراعا في ذراع و قيل مثل راس الانسان وقيل كان مى أس الجذة طوله عشرة اذرع على .طول موسيى؛و له شعيقان تنقدان 18 ري سي ا لات الغاء متعلقة بمحذرف لي فضرب فانغجرت او فان «صدوى فريث 0 إنعج, رت كما ذكرنا في قوله وات عليكم رهي عائى ) هذ| فار فصيية لا تقح الافي كلا م بايغ - وقروت عشر بكس رالشين وبغنجها رهما لغقان [كل)ناس ]كل سبط * [مشربهم] عينهم التي يشربون مفها »[كنوا] على ارادة القول » [من رق الله ] مما رزقكم من الطعام و هو المن و السلوى و من ماء العيون و قيل الما يندت منه الزروع و الثمار فهو رزق يوكل منه و يشرب » و [ العثي ] اشد الفساد فقيل لهم لا تتمادوا فى الفساد في حال فسادكم لانهم كانوا متمادين فيه » كانوا فلاحة فنزعوا الى عكرهم موا مما كانوا فيه من ةل 0 انفسهم الشتقاء »على طعا واحد] ارادوا ما رزقوا فى النيه من المن و السلوى - فان قلت هما طعامان فما لهم قالوا على طعام واحد - قلت ارادوا بالواحد ما لا يختلف و لا يتبدل و لوكان على ال ةلعاف ل ل ييدليا قيل ! ياكل فان الآ طعاما واحدا! يراد بالوحدة ي التيدل والاختلاف - و تجوز ان يريدوا انهما شرب واحد لانهما معا من طعا م اهل التافخ و النترف 1 قوم فلاحة اهل زراعات فما نريد إلا ما الفناه وف ضرينا به من الاشياء المتفاوتة كالحبوب والبقول و نحو ذللك ٠‏ معلل بن :[ شرج لنَا] يبظ 1 1 201111111 الكمز و المواك به 0 وده ء محسا مصمماترة اج ا ا وْ ظَلَنْدًا عليمم العمَام و ادر :لكا علجكم لص و ع كين 0 طيبثت ه001 1 ولي -8 م مع كاذوا انعسهم يظلمون © واذ قدا اددخلوا هذه ١‏ القرية وا مها ب دم رعد] و انا الك سَين] 6ه بجيام 2 1 ار 4 5 3 1 ٍِ 05 0 خطة نغفر لكم خطيكم ” و سفزيد المُحسنين © 0 لدب ظاموا را َيْرَ الذي فيل ل ع سدم 20م 2 -“ وم صوبر وه ايه 11 .ا 6 فَادرنَا على لذبن ظاموا رجزا رع السمّاء يما كانوا يسنو يع و اذ اسنسقى عموسى" لقومه بسك كد شرك ا نعمةزريلة بعد ما كفرتموها اذا رأيقم باس الله في رميكم بالصاعقة و اذاقثكم الموت ‏ [ وَظَلَلْنًا ] وجعلنا الغمام لم .و ذلك فئ القيه سق الله لهم السحاب يسير بسيرهم بطم شن الشمس و ينزل بالليل عمود مى نار يسيرون في ضودة و ثيابهم لا تدس ولاتبلى وينزل عليهم [ ألم ] وهو الفرنجبين مثل الثلم من طلوع الغجر الى طلوع .الشمس لكل انسان صاع و يبعمث الله العذوب فتحشر عليهم [ السلوى ] وهي السمانى فيذيم ليطن مننبالم ا وكفيعب» [ كلو ] علواة ازاذة القول »)رصا ظَلمكًا] يعني فظلموا بان كفروا هذه النعم وما ظلمونا فاختصر الكلام بحذفه لدلالة وما ظامونًا عليه +[ الْعريَةٌ ] بيث المقدس وقيل اربحا من قرى الشام أمروا بدخولها بعد النيه »[ الْجَاب] باب القرية و قيل هو باب القبة التو كانتي يضاف البقاار د يدخلوا بيث المقدس في حيوة موسى عليه السلام ‏ اعروا [ با لسجود] عذد الثتباء الى" الباب كر ل وتواضعاً وفيل السجوى ان ينحذوا و١يتطامنوا‏ داخلين. ليكون دخولهم بدشوع وا اخبات و قيل طوطب لهم الداب لهخفضوا رئسهم فلم يخفضوها ودخلرا مَترْحَفِين على اوراكهم « [ حطة] فعلة من الحط كالجلسة و الركبة وهي خب ر مبتدأ “حذرف اي مسئلتنا حطة او امرف حطة والاصل النصب بمعنى خط عنا ذنوينا حطة و انما رفعث مي معذى الثبات كقوله * ع » صبر جميل فكلانا مبتلى * والاصل صيرا على اصبر صبرا - و قرأ ابى بي عبلة بالنسب على الاصل و قيل معفاه آمرنا حطة اي انا خطواني هده القرية ل و ل حطقل: قوز دقراءة لاصو نصهها بقوُوا على معنى .قولوا. هذه العامة - قلت « يبعد و الاجود ان تنصب باضمار فعلها و ينتصب محل ذالك ,المضمر بقولوا - و قرى يقفر ل ' 11 الجذاء للمفعول بالياء و لس سي 0 كانت له توبةٌ ومغفرة » [دَجِدَلَ لد بى ظَلَموًا] اي وضعوا مكان ى خطة قولا غيرها ي انهم امرو ١‏ بقول معذاد التوبةٌ و الاستغفار فخالفن الى .قول أ يسن معنا معذى ما أمروا به و لم يمتثاوا ١‏ امرالله - وا بس الغرض انهم امروا بلغظبعيذه وهو لفظ الحطة نجاءوا بلفظ آخر انهم لو جاءوا بلعظ آخر مستقل بمعذى ماامروا به لم يواخذرابة ويلاتو قائرة لكان حمق تلستع نوت ردت ريه اليلت لوا للي اعقكف عدّاارزما لثنة ذلك .وقهل قالواامكان حطة حنطة ‏ وقيل قالوا بالفبطية حطا سَمكَانا لي حنطة حمراء قز اتنا يل لم عه لاعن طلب ماعند الله الى طلسب مما يشتبون م اغراض الدذيا » 200 موا ]أزيادة في تقديم امرهم وايذان با انزال [الرخجز] 0 سور ادر" ١ الجر‎ 1/11 0 ا عره ب مك مبره وس م ل ا ممم دو رس 0ه م 6 72 7و ع "نه 227١‏ 0 الا :نامر لتاف لوي و لاقت ابا مر م كد دس مكمواده اس وم مسهعم «مبر ومس الحدى 8 الله هر فاحدثكم الصاعقةٌ وال ري © الم بعداكم 5 بعد موتكم لعلكم تشكررن © ل درا بلغ الله مر نْ مَك طرفة او حل حبوته اراثقى بهد ار رجل فيقولون أمين فقتلرهم الى الا 2 خرن وقالا يا ربّ هلكث بنو اسرائيل البقيةٌ البقيّة فعشفت السحابة ونزلت التوبة فسقطت الشفار من ايديهم و كانث القتلى سبعين الغا - فان قلت ما الفرق بهن الفاءات - قلت الول للتسبيسب لاغي ر لان الظلم سبمب التربة - و الثانيةٌ للتعقييب لان المعنى فاعزموا على التوبة فاقتلوا انفسكم من قبل ان الله تعالى جعل توبلهم قتل انفسهم ويجوزان يكون القدل تمام توبتهم فيكون المعذئى فتوبوا فَادْبعوا التوبة القذل تنم لنوبتكم ‏ و الثالثة متعلقة بمحذرف ولا بخلو سا ان يذتظم في قول موسى لهم فتتعلق بشرط محذرف كنه قال فان فعلتم فقد تاب عليكم و إما ان يكون -خطابا من الله تعالى لهم على طريقة الالتفات فيكون التقدير ففعلتم ما امركم به موسى فتاب عليكم بارئكم » فان قلت من ايى اختص هذا الموفخ بذكر [ البارع ] - قات البارع هو الذي خلق الخلق بريًا من التغاوت ما 0 في خْلْق الحم من تعَاوت و متميرا بعضه من بعض بالاشكال المختلفة و الصور المتباينة فك فيه تقريع بما كان منهم من ترك عبادة العالم الحكيم الذي برأهم بلطف حكمته عاى الاشكال المختاغة | ابر يا من التفارت و التنافر الى عبادة البثرة التي هي مثل فى الغبارة و البلادة في امثال العرب ابلك من تور حنى عرضوا انفسهم لسخط الله و نزول امرة بان يفلك ما ركبه من خلفهم و يذثر ما نظم من صوره و اشكلبم حين لم يشكررا النعمة في ذلك و غمطرها بعبادة من ل يقدر على شيع منها ‏ فيل القائلون السبعون الذي صعقوا - و فيل قاله عشرة آلاف منهم * [ جَبرَةً ] عيانا و هي مصدر من قولك” جبر بالقراءة و بالدعاء كان الذي يرى بالعين جاهر بالررئية و الذي يرى بالقلمب مخافث بهاو انتصابها على المصدر لانها نوع من الرؤية فنصبت بغعلها كما تنصصب القرفصاء بفعل الجلوس او على الحال بمعنى ذوي جهرة و قرك جيرة بفتم الباء وهي اما مصدر كالغلبة و اما جمع جاهر رفي هذا الكام دليل على أن مموسى اير رادهم القول و عرفهم ان رئية ما ١‏ بجوز عليه ان يكون في جبة محال وبال نامي (سقجار.على [اللع «الرركية: “نقد شجعله رملزع ابجملة رالالجعمام :إلى عرض وفواك و بعد ابيان < اليد واوضوم الجرهان و لجوا فكانوا فى الكفر كعبكة العجل فشلط الله علييم "١‏ لصعقة كما سلط على اولئى القتل تسوية بين الكفرين و دلالة على عظمهما بعظم المحنة ٠‏ و [ الصّاءقّة ] ما ا اي اماتهم فيل نار وقنعمت سوم البلتماء فالجزوقيم بوذاقيق. مبحة. لخادت +مى الملا [دقيل + اازسل ا(للةانجنوة | عراز نيلي بتخرلا مشقول ايه 0 عليه مر ياه 0 اميه رن بر نه 2 40-10 :025 فيه اليف 2 ل لي لع د ,كك 15 فاه سم 5 سروم 1 لاوس صصردة م ذه" > ممت سا عوره في ذلم ب بلاء من ركم عظهم © راث رودا" بكم البحر فانجيذكم و اغرقنًا ل فرعون 0 ءوده 2-00 ومء م 26 ممه ره م و6 وو مك صمايرة اس ووم تحظرون © و اذ واعدنا «موسىل اربعين ليا الخلذد 0 من بعده و اذم ظالمون © 0 0506 #وبرم اس 6ه 2ه > صمصدبرم -+مووه مه !1 و 0 7 رك وه م ععونا نكم" د ذلك لعلكم تر © ون اتَيْدًا موس الكشب و العرقان لعلكم تبكدرى © هإ| عاتم هإة 2 6 7001 5 وَاذْ قَلَ موس القومة يا قوم أنكم ظامنم انفسكم باتخاذكم العجل ل بارلكم فاقوا ساس الس - ال مرك ها ع.ء 2-6 : , 7 0 0 010 3 . 0 . تمرود فلم يعن عنما احتبادهما فى اللحفظ وكان ما شار الله + و[ الجلاى] المووة أن ايديم الى صذيع 1 0 5 ّ ا : 1 3 2 فرعون والنعمة أن اشير به الى الاأجاءع [ فرقدا] فضانا بين بعضه و بعض حكى, صارت فيه مساللكق لكم ّ وفرئن فرقنا بمعذى فصلنا يقال فرق بين الشيئين وفرق بين الاشياء لان المسالك. كانت اثنئ عشر على عد الاسباط - فان قلت ما معنى [ بكم ] - قلت فية اوجة - أن يراد انها كانوا يشلكونه و يتغرق الماء عند سلوكهم فكانما فرق ام كما بغرق بون الشيكينى ما بوسط بيذهما - و ان يراد فرقناه بسبيكم وسكت اتجادكم و أن يكون . . . .ام ما 5 02 و . - ل 0 5 في مموضع الحال بمعنى فرقناه ملتبسا بكم كقوله #ع* تدوس بنا الجماجم و التريبا > اي تدوسها و نحن راكبوها و ردي اد بخي اسرائيل قالوا لموسى اين |محابذا ( ذراهم قال سيروا فانهم على طريق مثل طريقكم قالوا ل( نرذئ ا 0 فقال الل اعقين على اخلاقهم السيئة فارجي ليه أن عل بعماك حكن فقال بها على الحيطان فصارت فيه كوى فتراءوا و تسامعوا كلامهم [ و وَانثم مروف ] الى ذللك و تشاهدونه و لاتشكون فيه » لما دخل بنو اسرائيل مصر بعد هلاك فرعون ولم يكن لهم كتاب ينتبون اليه وعن الله موسى ان يخزل علية. النوردة و ضرب له ميقاناً ذا القعدة و عشر ذى الحجة و.قيل اربعين ليلة لان الشهور مُررها | باللهالي - وقرك وأعدنا لان الله وعدة الوحي و وعد المجيرى للميقات الى الطور» [ من بعد ] من بعن 1 مص 5 م 7 2 67ب 2م ووه م 6 ل ال مضيه الى الطور* [ و اننم ظالمون ] باشراككم* [ ثم عونا عنكم ] حين تجم* [من بعد ذلك ] من بعد ارتكابكم 1 0 نكب 2 2 1 : 0 : 2 8 > 0 - الم العظيم وزهوا اذكم العجل 3 [لعلكم تشكرون ]| ارادة ان تشكروا النعمة فى الععوعتكم * و[ عدي زالعرياق] يعنى الجامع بين كونه كتابا منزلا و فرقانا يفرق بين الخق و الباطل يعذ القورفة كما اك 'رازت) الغيمسكف و اللهث تريد. الرجل الجامع بين الجود و الجرأة و نحود قوله تعالى و لقن انَيهًا موسى و شارون العرقان و ويا 5 يغنئ الكتاب الجامع بين كونه فرقانا و ضياء وذكرا - أو التوردة و البرهان الفارق بين: الكفر و الايمان ى العصا واليد وغيرهما من الأيات - او الش 0 الغارق بين العلال و الحرام - و قيل الفرقان انفراق الجحر و قيل النصرالذي فرق بينهة وبين ى عدوة كقولة + بوم الغركان يريد به بوم بدر » 0 قولة [ فَافدلوا انسل ] على الظاهر وهو الدخع -وقيل معناه قتل بعضهم بعضا وقيل أمر من لم يعجد العجل ان يقتلا القيدةت؟ ٠. 0‏ 0 5 - 0 50 ل . 5 و سحابة سوداء لا يكتجاضرون تحتها و أمروا ان #حكبوا بافذية بجوتهم وياخد الدينى لم يعجدوا العجل سيوفوم ا سورة البقرة ٠١ الجزء‎ 1 سورة ددا الجرء 8 94 م ))20 بج > وره ه» يدض -5 دوك © 52,2 عوءاويت” ممت صيير مترومقره ولا 0 مذها شفاعة و 2 منها عدل ولا 1 ينصرون © واذ جيم من آل فرعون يسومونكم كه 1 2 م م ٍو-2- 0 العداب يدحو ابخاءكم و3 وش يرن ساردم ولا تجزي عن احد بعدتب*ر سيك مغعول به ومجوزان بكون. في موفع مصد راي فليا مى الجزاء كقولة تعالى لظ سا روا ولاتجِي م اجزاء عذه اذ ١‏ اغنى عذه فلا يكون في قراءتة الابمعنى يما م الاجزاء - وقرأ ابوالسرار العُنُوي لا تجزي 0 عن 2 ل وهدة الجماة مخصوبة ) المحخل صفة لهومًا - فانى اا فادن العائه منها الى الموضوف - قلت هو حذرف تقديره ل تَجْزِي فيه وأحره ما انشده ابوعلي »ع » ترردئ اجدران تقيلىه اي ما اجدربان تقيلى فيه و منهم من َل فيقول اسع فية تاجو “جرى المفعول به ذف الجارثم حذف الضمي ركما حذف من قوله ام مال اصابوا- و معنى التنكير ان نفسا ص الانفسن لا تجزى عن نفس منها سيئًا من الاشياء و هو اإقناط العلي ى القطاع للمطامع كنا لكك تنهال تيال منها 2 رط عواض ره 2 2051 مم 5 شفاعة ولا يوخل منها عدل ] اي فدية لانها معادلة للمقدي و مذه الحديت لايقبل منه صرف ولا عدل اى توبة ولافدية ‏ وقرأ قتادةا و قبل مثا شاعةٌ على بناء الفعل للفاعل و هوالله مرروعكل نص الشفاغة وقيل كانت اليبود تزعم ان آباءهم الانبياء يشفعون لهمفاويسوا ‏ قاى قات هل فيه دليل على ان الشفاعة ! تقبل للعصاءا - قلت نعم لانه نفى ل أن تقضي ى نفس عن نفس حقا اخلث به من فعل او تركف بإزنف ان يقبل منيها شفاعةٌ شفيع فعلم انها لا تقبل للعصاة ‏ فان قلت الضمير في ولايتبل منها الى اي النفسيى برجع - قلت الى الثانية العاصية غير المجزي عنها و هي التي لا يوخذ مذها عدل ومعنى. ١‏ يعُيلٌ منها شَفَاعَةٌ ا ى جادت بشفاعة شفيع لم يقجل مذها-.و بجوز ان يرجع الى النفس الولى علئ انها لو شفعث هلم تقجل شفاعتها كما لا تجزي عها شينًا ولو أعطث عدل عنهالم يرخف منها » [ ول هم ينْصررنٌ ] يعني ما اذلمت بعلي «النفسن «المفكرة +مرى. «النقوش"الكثيرة :و التذكيو بمعنى العبان والاناسي كما تقول ثلثة انفس* اصل [ ال ] اهل ولذللك: يصغر باهيل فابدلت هاده الغا و خص استعماله يارلق الخطرو الشان كالمارك و اشجاههمفلا يقا لآل الاسكاف و العهام 1 فرعون ]عم لعن مى دن سيد كقيص راملك الزوم و كسرئع إن اص املك: الفرس و لعتو الفراعنة اشتقوا تفرعن فان اذ1 عنا و تجبر.وفي مام بعضهم » شعر ٠.قد‏ جاده الموسى الكلوم فزاك أي * اقصى فرعن و فرط غرامة * و قري الجينم ولتجيقام *[ يسوطوقكم ] م ساسة تمتطد ا لفان رطان فق عمرو بن كلثوم » شعر * اذاما الملك سام ااخاس خسفا » ابينا ان يقر الغسف فيذا » واضله من ساء السلعة ا طاجها كاذه بمعذى يبغوتكم سود العذاب و يريدرنكم عليه » و[ السوء] مصدز العم يقال اعرذ بالله ص سوء الخلق وسوء الفعل يراد تبحبما و معذى سود العذاب و العذاب كله سي اشده و افظعة كانه 0 بالاضافة 1١‏ سا ا دان نيان القولة م ذلك 01 العاطف كقولة 1 39 ل ب وس وتره د م 2-5 ا ا ل اه يءة عاضوا و اسَتعيْدُوا بِالصّبْرٍ والصرة 5 7 ١‏ الي 00 انام 0 ع هم 12 لصوو و داتس اليه راجعون 8 3 - ريل كران ين العنك عايكم و اذي صلم عار ى العلميى © >ه 5 02 52 رمه َاتَقرا يرما لآ ع تمسر عن نفس شيحًا في ذللك مسلربوا العقول لان العقول تاباه و تدفعة ونحوه ل لما 000 من ون الله ا تون » 315 استَعينوا ] على حوائجم الى الله بالصجر و الصلوة اي بالجمع بهذهما ون تصلّوا صابرين على تكاليف الصلوة محتملين لمشاقها. و ما نجسب فيها من اخلاص القامب و حغظ النّيات و دفع الوسارس و مراعاة الأداب و الاحتراس من المكاره مع الخشية و الخشوع واستعضار العلم بانه انتصاب بين يدي جبار السموات ليُسأل فلك الرقاب عن سخطه و عذابه و منه قوله تعالى و أمر آهلك بالصاوة 0 : و استعيذوا على الجلايا والذوائمب بالصجر عايها و الالنجاء الى الصلوة عذد وقوعها وكان رسول الله صلرج عليه و آله وسلم اذا حَرْيّه. امر فزع الى الضلوة - و عن ابن عباس انه نعي اليه اخرة قُتمْ و هو في سفر مرجع نتن عزن ى الطريق فصلى ركعتين اطال فيها الجلوس ثم قام يمشي الى راحلته و هو يقول ا بالصبر و الصلوة - و قهل الصبر الصو لانه حبس ع عن المغطرات ومنه قيل لشهر رمضان شهر الصبر- وبجوزان يراد بالضلوة الدعاء وان يستعان على البلايا بالصبر والالتجاء الى الدعاء و الابتهال الى الله تعالى في دفعة * [ وانهَا] الضمير للصلوة او للاستعانة - وبجوز ان يكون لجميع الامور الت أمر بها بذو اسرائيل ونوا عذبنا من قوله اكوا نمي الى وَاستَعيدُوا[كدِير] لشاقة ثقيلة مى قولك كبرعلي هذا الامر كبرعلى ٠‏ المشركي ما تدعوهم اليه - فان قلت ما لها لم تثقل على الخاشعين والخشوع في نفسه مما يثلل ‏ قات لانهم يتوقعون ما اذخ رللصابرين على متاعبها فتبون عليهم - ال ترى الى قوله تعالى د ا انهم ماقو وهم اي يتوقعون لقاء ثوابه و نيل ما عنده و يطتعون فيه وفي مصعسف عبد الله يمن و معنا يعلمون ان لبن 0 من لقاد الجزاء فيعملوى على حسب ذلك و لذلك فسر يَظدُونَ بيتيتّنون و اسا من لم يوقن بالجزاء و لم يرج الثواب كانث عليه مشقة خالصة فثقلت عليه كالمنافقينى و المرائين باعمالهم - و مثاله من ع عائ بعض الاعمال و الصذائع اجرةٌ زائدة على مقدار عمله فتراه يزاوله برغبة و نشاط و:انشراح صدر و مضاحكة لحاضربه كانه يستلدٌ مزارلته بخلاف حال عامل يتسكره بعض الظلمة و من ثم قال رسول الله صلى الله علية و آله وسلم و مجعلتٌ قرة عهني فى الصلرة الل انقرارذا بعلا زوخنيةا ل لوعن اليخدزت:واالنطانين و منه الخشعة للرمّلة المتطامنة ‏ و اما الخضوع فا للين.والانقياك ومنه خضعث بقولها ان اليننه » و [أني مَصَلْدُممٌ ] نصب عطف على نعمتي اي اذكرزا نعمني و تفضيلي + [ عَلَى الي ] على الجم الغفير معو لفاس كتوله تاوق 2 لمي يقال رايت عالما:من الفاسن يران الكثرة *: [ يوًا] بيرين يوم القيمة » [1آ نجي ] لاتقضي عنها شيا من الحتقوق و منه الحديمث في جدعة بن نيار تجزي عنك 0 سورة البقرة الجرد ١‏ الريع شورة لكر ' سي ضوعم جمس رمس و تَليِسُوا الْحَقّ بالباطل َ مر الحق , و انثم تعامون © و و أفيموا الصلرة 001 الزكوة و ا سمير نس ره دس مره صبرمت ست” مو وم مع الراكعينى © 5 لاك بابر 0 انفسكم و انم لرة اليب 21 تعقاوى © عليه و آله و سلم فاستبدلوها ر هي بدلُّ قايل ومتاع يسيربايات الله و بالعق الذي كل كثيروالية قليل وكل كبير اليه حقير نما بال القايل الحقير - و فيل كانت عامتهم يعطون اخبازم من زررعهم و ثمارهم و يبدرن 3 البدايا و برشونهم الرشى عا تحريفهم الكلم و تسهيلبم ليم ما صعب عاييم من الشرائع و كان ملوكهم يرون عليهم الاموال ليكتموا او تحرفوا *الباء التي في [ الجاطلي] ان كانت صلة مثلها في قولك لبست ١‏ الشيع بالشيى خاطنة به كان المعنى ولا تكتبوا في التوردة مالهس منها فمختلط الحق المنزل بالباطل التي كتبدم حتى ل يميزبين حفها و باطلكم وان كانت باد الاستعاذة كالتي في قرلك كتبت بالقلم كان المعنى ولاتجعلوا العق ملئّدسا مشتبها بباطلم الذي تكتمونهه و[ تكَنُمُوا ] جزم داخل تحت حمم النبي بمعنى ولا تكتموا- او منصوب باضمار ان * و [الواو] بمعذى الجمع اي ولا تجمعوا لبس (أحق بالباطل و كتمان الحق كتولاك ,ل تكل السملكه و تقرف اللدى) 1 فآن. قلت لبسهم و كتمانهم ليسا بغعليى متميزين حنى ينهوا الجمع بينهما لانهم اذا لبسوا الحق بالباطل فقد كتموا العمق - قلت بل هما متميزان لان لبس الحق بالباطل ما ذكرنا من كتجتهم فى التورنة ما ليس منها و كتمانهم الحق ان يقولوا ل نجد فى التوردة صغة مبستد صلى الله علية وآله وسلم - وهم كذا او بمحوا ذلك و يكتجوه على بخلاف ما هو عليه و في مصسف عبد الله و تكتمون بمعنى كاتمين * [ وَأننم تعلمون ] في حال علدكم انم لابسون كاتمون و هو اقدم ! 2 لى الجبل: بالقبيم ‏ ربما در راكب * [ و أقيموا الصلوة] 0 مور ةلمن انكرت به ل كديا مح لكين ] منهم لان الهبود ل ركوع قي صلوتهم - وقهل الركوع الخضوع والانقياد لما بلزمهم في دين الله - و :جوز ان يراد بالركوع الصلوة كما يعجر عنها بالسجود وان يكون امرا بان تصلى مع المصلين يعني فى الجماعة كانه قيل .و اقيموا الصلوة و صلوها مع المصلين « منفردين * [ آتأمروى ]. البمزة للتقرير مع التوبيخ والتحيبيب من ى الهم و[ الهر] سَعَة الخيرد ادر رقا ويوقة لعو نسيتة انتاوق كل ع رومنه قوام صدقت وبررت وكان الاحبار ياسرون مس نصححوة فى السرمن اقاربهم و غهرهم باتداع “محمد صلى الله عليه و آله وسلم ولا يتبعونه - وقيل كانوا يامرون بالصدقة ولا يتصدقون و اذا توا بصدقات لجفرّقوها نخانوا فيها- وعن “عمد بن واسع بلغني ان ناسا من اهل الجنة اطلعوا على ناس ممن اهل بار فقالوا لبم قد كنتم تأمرونذا باشياد عملناها فدخاذا الحنة قالوا كنا ناممركم بها و نخغالف ف الى غيرها * [ ين آلشسم ] و تذركونها من الجر كا لمنسيات * [ وَأَنْثُمْ لون النشب ] تبكيت مثل قوله و انم تعلمون يعني تثلون التورنة.و.فيها نعت يديل صلى الله غلية) وله و سلم او فيها الوعيد على الخيانة و ترف 2 مخالفة القول العمل » 1 دو ووو م 1 أذلا تعقلون ] توبيخ عظيم بمعنى أفلا تفطنون لقجم ما اقدمنم عليه حنى يصل؟ م استقباحة عن ارتكابه وكانكم ) 0”1( . 7م 32 ود ره 0 0 و م ده ا 1 ص > م جرم 6 2ج م وى 5 نرت ين بن م و1 3 رب ف 3 نَمنًا قايا و و اياي اعون © 202 و التنبيه على انه اخرج م الجنة ؛خطيئة واحدة فييف يدخلها ذو خطايا حَمَة - و قر فمى تبع هدي على لغة هذَيل فلا خورف بالنذم » [اسرائبيل] هو يعقوب عليه السلام لقب له و معذاه في لسانهم صفرة الله و قيل عبد الله و هو بزنة ابراهيم و اسمعيل غير منصرف مثلهما لوجون العامية و العجمة و قريى اسرائل كل وذكرهم [ النعمة] ان لا يخلوا بشكرها و يعتدوا بها و يستعظمورها و يطيعرا ما نحها واراد بها ما انعم به على ابائقم مما عد عايهم من الأتجاء من فرعون وعذابه ومن الغرق ومن العفو عن اتخبان العجل و التوبة عَليِهُم وغير ذلك و ما انعم به عليهم من ادرلك زمى محمد ضلى الله عليه وأله وسلم المبشّر به فى النؤرئة و الانخيل » و [العبد] يضاف 1١‏ ى المعاهد و المعاهد جميعا يقال اونيث بعبدي الي بما عاهدت وى سوس علية كقولة و من أرق بعبده 5 لله و اوفيت بعهدك إي بما عاهدتك عليه » و معنى [ و ارفوأ بدي ] واوفوا بما عاهدتموني عليه من الابمان بي والطاعة لي كفولة و من أو فى + بمَا عامل عليه اللي مهم م اعد الله بحل َدَقُوَا ها عاهدوا الله عليه [ زف بعبدكم 1 0 علية من حسى. الثواب تر [اباي فارشبون ] ل ا زر رع يدا رهجتة واد ف 8از5 اعوط امن لك تعبا ار قرخ 5 بالتشذيد اك أبالغ .فى الوفاء :بعبدكم كقولة صن الجَاء بالحسكة 00 3ك و مك ال يريك بقولة و أرخرا بعيدي ما عاهدوا عايه و وعدرة من الايمان بنبي الرحمة والكتاب المعجر و يدل عليه قوله [ و امنوا بما نرت مَصَدَفًا لما مَعكم ] نونو اول كاف ريه ] اول من كفر به تانق لزه" يكن كن اولك تشع ازلكافؤابة كغزلكك "كطذان اهلق » أو كل اقل مذا و هذا تعربض بانه كان #جسب ان يكونوا أول من يؤّمن به لمعرفتهم به و بصفته ولانهم كانوا المبشرين رمن من اوحي اليه والمستفتحينى على الذين كغررا به و كانوا يعدون اتباعه اول الناس كلهم فلما بعث كان امهم على 0 كقولة لم يكن ين كمررا م نل الا ارين مين حل تانيهم" ١ل‏ 0 الى قوله "وما عرق الذي ونوا اناب دم هم ميك - 4- فَلمَا جاده وا به -ومجوز ان يراد ولا تكونوا مثل اول كافر به يعنى من اشرك به مى اهل مكة لي ولا تكونوا و انتم تعرفونه مذكورا فى التوردة موصوفا مدل من لم يعرذه وهو مشرك لا كتاب له- و قيل الضمير في به لما معكم لانم اذا كفروا بما يصدقة فقد كفروا به » و [ الاشترائ] استعارة للاستبدال كقوله تعالى اشدَررا الال بابد وقرلة »ع هكما اشترى المسامان تنصرا » و قوله » فاني شربت الم بععكت بالجبل *يعفي ولا تستبدلوا بآياتي نمذا و الا الثم هنو المشترعا ليه والثمن القليل الرداسة الذي كانت لهم في قومهم لقلامؤا علي قراط بتو | (صبلطوا تجاقان تررق االلهاصليي الله سورة البقرة الجر ع ع ) 0 ( ضّ د 4 ا دده 7 0 6 اناس اج اوم 25 6 ع في 1 رض مستقر و مخ ب ىن © فكلة ل من 2 كلمات فئاب علينه إذج صم 2خ7م اه ع » مه ميم 2 هوالدواب الرحيم © 11 ابطر 585 جديا © اما اريدم 0 ى هدئ . فمنى تبع هداى ء» م مك مج مره صل ص رمسم 100 ا دع فلا خوتف عدم ولاهم تحزدون © و الذي را 32 وأ بأياتنا وليك [صحَابٌ الذَر ع هم فيها خالدون 5 -- م عن مه العافت ين الاوع نا 6 0 4 صمو ى سس صإندوره ا ا ار 2 تبع هداي فلا خوف لهم ولا هم بحزنون و الذي ع كدروا و كدبوا باياتا اواك 1 اك الدَارشم فيا حَالدونَ 5 حكم يعم النا سكلهم » و معنى 1 بعضكم لبعين ] ما عليه الناس التعادنق والنبائي وتضليل بعضهم لبعض - و البجوط النزول الى الارض * 1 مموضح استقرارار . ذللت ,قوله ,فم ك2 استقرار 1 مداع ] واتمتّح بالعييش *[ إلى حين] يريد الى بوم القيمة وقيل الى الموت »* معنى [ تلقى الكلمات] استقبالها بالاخذ و القجول و العمل بها حين علمها- وقريع بنصب آدم ورفع الكلمات على انها استقبلته بان ل واتصلت به -- فان قلكثك ما شى قلمث قولة تعالى ينا ظَلَمْنًا ع الايقنواعن اين مسعود ل م 0 2 . 0 0 ل‎ ٠. 3 ٠. رضي الله عنه انى احب الكلام الى الله ما قاله ابونا آدم حين اقترف الخطيئة سنك اللهم و #حمد‎ 0 اسان جَدك 3 اله أ نت لمت نفسي تاففرلي اله 522200 “دعن ابن عباس رضي الله عنهما قال يا رب ألم تخلقني بيدى قال بلى قال يا رب ألم تنفخ في الروح من يا بإزوورا ل تسق رحمّى غضبك قال بلى قال ألم تسكني جتّنى قال بلى الا رب ان تبت و إصلحت ارأجعي انت الى الجدّة قال نعم - و اكنفي بذكر تربة آدم دزن تربة جوا إنبا كانت تبعاله كما ضّ ذك رالنساء في اكثر القران و السدّة لذلك و قد ذكرها في قرله قالا ربنا ظَلَمَنًا سم تقب علا دجم رعليه الخد ةولول ذم قلت ب كز كلكا الا قلت للتاكيد و لما نيط به 1 زيادكا قوله قاما يَاتيفكم ع 0 دافا اقلت سا جواب الشرط الال - قلت قلت الشرط الثاني مع جوابة 00 ان جئتني فان قدريث طشنت اليك * و إلمعنى زقاسًا انيدم مني هدى] برسول أبعدة “أيهم وكتاب ْله عليه 1 قوله [ و الذي ا بوا ياتا ] في مقابلة قوله من تبع هداي ] - فى قلت فلم جييع بكلمة الشلك و اتهان الهدى كاثن لا محالة لوجربة - قلت للايذان بان الايمان بالله و التوحيد لايشترط فيه بعثة الرسل و انزال 'الكتنب و انه ان لم يعست رسولا و لم ينزل كتابا كان الايمان به و توحيده واجبا لما ركب فيهم من العتزل وانصبب لهم من الادلة.و مكَنهم مى النظرو الاستدلال - فان قلت الخطيكة الني أهبط بها آدم ان كانت كبيرة فالكبيرة ل تجوز على الانبياد و ان كانت صغيرة فلم جرى عليه ماجرئى بسببها من نزع اللباس و الاخراجر من الجدة و الاهباط من السماء كما فعل بابايس و نسبته الى الغي و العصيان و نسيان. العهد .و عدم العزيمة و اأحاجة الى النوبة د قلمت .ما كانث الا صغيرة مغمورة باعمال قلبه من -الاخلاص و الافكار الصالحة التي ه ينجل الاعمال واعظم الطاعات و انما جرى عايه ما جرئ تعظيما للخطيئة و تفظيعا لشانها و تمو 11 ذلك لطفا له و لذريته فى اجتناب الخطايا و اتقاء الماء ) 490 حت ادم مم 0 د ٠ 1_2 0‏ صوصةهة ج .رامن 4 و- م- و اذ لك لسكة اسجدرا للدم 0 ابايس ان ١‏ او #السكيو و كان و الكفرين © ج ومى>» 75 موه مم د ؟ سخ سم م وم ص ت صبممم 2س مووو ام و قلنا ا آدم المكن النشااو ولك «الكنة وكا مذبا رغد ف شما د هذى ١‏ التنجرة ففكونا م عمج وم 1000 34 مو ع ج من الظالمهين ©' فارلبهًا الشيطان عذها فلخرجيمًا مما كنا فقث نا ابطوا ؛ بعضكم لبحض عدو © العرض ! بصم فى ااسماء وقريى انْمِيم بقلب البمزة لاتير كيم لها مكسورة لأفيهما [السجون] لله تعا' 1 على سبيل العبادة و لغيره على وحةه التكرمة كما سجدت الملائكةٌ للدم و وا يوسف و اخوته له دو بجوزان تختلف ااحوال و الوقات فيه و قرأ ابو جعفر للْمَئْكةُ دوا بضم القاد لاتباع - و ل يجوز استهلا الحركة لاعرابية بحركة ااتباع لا في لغة ضعيفة كقوليم الحمد لله ا بافْسَ] استثناء متصل انه كاى حِكْهًا واحدا رع ار الالوف من الملائكة مغمورا بهم فغآجوا عايه في قوله فُسَجووًا ثم استئني منهم استثناء واحد ممنهم- و بجوز ان بجعل منقعطاء [ اب ] امتنع مما أمربه [ و استعبر] عذه [ و ككل من الكافرين] من جذس كَفْرة الجن وشياطينهم فلذلك ابى و استكبر كقوله كان مه 7 لعن فجسق عن هر ره » [السكنى | قن السكون لانها نوع من اللبث و الاستقرار» و [ادتَ] تاكيد للمستكن في اسن ليصم العطف عليهه و [رَعدا] وصف لامصدر اي اكلا.رغدًا واسعاً رابا « والحَيِتُ] للمكان المجهم. لي لي مكان من الجن شئتما اطلق لهما الاكل من الجذة على وجهالتوسعة البالغةالمزبحة للعلة حي لم يحظ رعليهما بعض لاكل ولا بعض المواضع الجامعة لاماكرلات من الجنة حتى لايجقى لبما عذر فى النذاول من شجرة واحدةمى بين اشجارها الفائتة للحصروكانت الشجرة فيما قيل الحنطة او الكرمة اوالتهنة * و قري ود ١‏ تقربًا بعسراا ذاه - وهذي ‏ والشجرة بكس رالشي - و الشيرة ؛ لين والهاد وعن :ابي عمرر انه كرهها وقال يقرأ بها برابرمكة و سودانها م الظالمهى ]من الذي ظلموا انغسهم الل ا] جزم عطف على تتقربا اونصب جواب للذبي ه الضمي رفي [ عَذْبا] للشجرة الى فحماهما الشيطان 2 50 00 20 على اح سه زلتهمنا عنها وء 5 هذه مثلها ف كف قوله وها فعللةم + ن اسري و قوله - 1 اذل , وعد شرب وقيل فارلهما عن الجدّة بمعنى اذهبهما عذها و ابعدهما كما تقول زَلَّ عن مرتبة ورّلّ عنىذاك اذا ذهب عذلت وزلّم الشبركذ اوقرجى فارالبما +[ مما كاي ] م الذعهم والكرامة او من الجذة انكان الضمي رللجرة في عنها- وقرأ عقو نتف نري با الشيطانعنباوهذاد ليل على ان الضمي للشي ؛: اباك صدرت وسوسسّه عذها ‏ ان قلتكيف توصل الى ازلالبما ووسوسهل,ما بعد ما قيل له خرن منها دَذّكَ رجهم - قلت «جوز:ان: يمفع دخولها على. جبة التقريسب و التكرمة كدخول الملائكة ولا يمنع ان يدخل على جبة الوسوسة ايكلاء للدم وحوا -وقيل كان يدنو من السماء فيكلمهما -وقيل قام عند الجاب فذادى + < و رفي انة اراد الدخول فمنعته الحرنة فدخل في فم الحية حتى دخلت به وهم لايشعررن » قيل [ اهبطرا ] خطاب لأدم ويحوا و لس :ثيل وو + والصتنيع انه لدم جر | والمراد.هما وذريتهما لانهما لما.كانا اصل الانس ومتشعييم 6 كانهم” الانس كلهم .و الدليل. عليه قوله قال اشبطًا مذها جديا بعيم لبعض ا يدل عاى 8 ا م )948( مكو ىو 010 يدا الا ل ل 0 7 ه ممصمو 32 ا 2 2 و# وحن ياد 17 جمدم وبتقديسي إزى ط قال 0 اعلم 1 01 © و 6 ادم الاسماءً لم 02 0 ءءء م و -- 3 عضي العلل 5 فال در أي بماد هؤام أن م م ,صاوقين ه قلوا ستحاتك 5 علم اذا ١‏ 2# 2 - 6 كف 0 - ما علقكي * الت آنت ١‏ العاييم اليم © قال 0 ليم باسماءهم فاما انبأ هم بأسماء هم ىم ا 0 - قال الم اقل كَّ قي 0 ا ارات ر و الأرنض اعم ما تبدرن و © 52 00 6 5 ع ماج 5١‏ و كل 'خلق سواهم ليسوا على 'صفتهم ‏ اوقاسوا احد الثقلين على" الأخر تيمسف أسكنوا الارض فافسدرا فيا فب لتقن الطلائفة قري ويا يسَفَكَ من انفلك سكو الواوفني [ون] تال كما تقول أ تحسن الى لاق زان الحو مذه بالاحسان » و [التسبيم] تبعيك الله من السوء + وكذللك [تقديسه] منى سدم فى الارض و الماء وقدس فى الارض اذ! ذهب فيهاو ابعده و [بعندك ] في ضوفع العال لى نسيم حاموين للك ملتبسين بحمدك لانة لوا انعاملك غلهذا بالذوفيق و الاطف لم نتمكى مى عبادتلك » [ احم ما ا اى اعلم م المصالم في ذلك ماهر خفي عليكم - فان قلت هلا بين لهم تلك المصالم ا كفك الععاد ان الوا إن فال «اكلة كلبا حسنة وحكمة وان خفي عايهم وجه الحسس و الحكمة على انه قد بجّلم بعض ذللك فيما اتبعه مى قوله [ و علمآدم الأسماءكابا ] - و اشتقاقهم آدم من الادمة ومن اديم الارض نحو اشتقاقهم يعقوب من العقب و ادريس من الدرس و ابايس من الابلاس و ما آدم |( اسم اعجمي و اقرب امرة ان يكون على فاعل ك1 زر وعارروعابروشاآخ وفالغ واشباه ذللك * [ الماك ] الي اسماء المسميات فعذف المضاف اليه لكونه معلرما صدلول علية بذك ر الاسماء لان الاسم لاب له من مسمى وغوض مذ اللا كقولة و اشْتَّعلٌ الرّاس - فان قلت هلا زعمث انه حذف المضاف و اقيم المضاف اليه مقامة وان ااصل وعآم آدم مسميات الاسماء ‏ قلت لان التعليم وجمب تعليقة بالاسماء لا بالمسميات لقوله بوي بأسماء « 5 :نبلم بامائوم - لما انباهم اهم فكما علق الأنباء بالاسماد ل بالمسميات ولم يقل انبئوني بهولاء و انبئهم بهم وجسب تعليق التعليم بها فان قلت فما معذى تعاميه اسماء المسميات - قلت آراه الاجناس التي خلقها وعلّمة انى هذا اسم فرس وهذا اسمة بعيرو هذ! اسمه كذا و هذ| اسمة كذا و عامه احوالها وما يتعلق بها من 2م مسر ورد المنافع الدينية والدنيوية ٠‏ [ثُم عرصم ] اي عرض المسميات و انما ذكرلان فى المسمّيات العقاء فغلّبهم وانما استنباء هم وقد على عجزهم عن الانباء على سبيل التبكيث * [ ان كُذثم اد فين ] يعني في ز: عممم اني إستولن فى الارض مفسن! ن ستشاكين للدماء اراد للرن عايهم و ان فيمن + يسكجاى, من الغوائد العامية التي هى اصول الفوائد كلها ما يستاهلون لاجله ان يستهاورا فاراهم بذلك وبين ليم شد امنا لعفل من ذكر المطالم :فى استخلافى في قولة انيلم ما لا تعامون » وقولة [ الم اك لكم أ عام عَيْسبَ السموات َالأَرض] إستحضار لقوله لهم انني اعلم مالا تعلموى الا إنه جاء به 0 وجة ابسط من ذلك 3 قينا 2 تآدم د ) 4»( 2 0 مه 2 1ك ٠‏ سيم ١‏ اندم ست 01ت دض ه الهاي 2 واد نيك تاق قن جاعل فى الأرْضٍ ل يي ا عت " ١‏ - - 60 00 رٍ يَسْفكَ الدماء * لازضا مل غيز أن بريد هما يب ى ذلك خلق شيى آخره و المراد [بالسماة] جبات العلوكانه قبل ثم استوى الى فو كِ والضمي رفي ا عدوي د [ سبع سمواض] تفسيرةكقولهم ‏ 3 رجلا وقيل الضمير راجع الى السماء و السماء في معذ 0 ا لعرب يهو الارل- - و معنى تسويتهن تعديل خلقيونى و تقويمة و اخلائه من العو ج و الفطور اواتمام خلتهن *[وهو يكل شير + عَليْم] فم ثم خلقيى خلقا مستريًا محكما من غير تفاوت مع خلق مافى الارض على حسب حاجات اهلها ومنافعهم و مصالحهم - فان قلث ما فرت به معنى ااستواد الى السماء يناقضه ثم لاعطائه معنى التراخي والمهلة - قلت م ههنا اتن اخلتين من التغاوت و فضل خلق السموات على خلق الارض 9 للتراخي فى الوقت كقوله ثم 5 5 لدي يا : انة لوكان لمعنى, التراخي فنى الوقت لم بلزم مما اعترضتٌ به لان المعذى انه حين قصل ليك سل تساك دين اللمةلى في تضاعيف القصد اليها خلقا آخر - فان قلث --2 0 يك م ا[ 02 بح 7 62م م0 أمنا يناقض هذا قولة و الأرض بعد ذلك وحيبا قلت لالان جرم الارض تقدم خلقه َحُلَقَ السماء و اما دحوها فمتاخر- و عن الحسن خلق الله الارضٌ في صرفع بيت المقدس كبيئة الفه رعليها دخان ملتزق بها ثم اصعد الدخان و خلق منه السموات و امسك الغبر في مرضعها و بسط منها الارض فذللك قوله كاتنَا نْقًا ووه الالنزاق » [ وذ ] نصب باضمار أذكر و #جوزان يننصب بقالوا * ول[ الملائكة ] جمعملالك عاى الاصل كالشمائل فى جمع مقن لحان النادت نيلك تعر جاعلُ] من جعل الذي له مفعولان ددخل على المبتدأ والخبر و هما قوله في الآرض حامْفة فكاذا مفعولية و معناه مصيرفى الارض خليفة*ر [الخليفة] من بخلف غيرة - و المعنى خاي منكم لانهم كانوا سكا ن الارض فخلفهم فيها ادم و ذريئة -فان قامت فيلا ال 1ك او كم اريد بالخليفة آدم :7 استغني بذكرة عن ذكر بذيه كما يستغذى بذكر ابى القبيلة في قولك مضروهاشم ا أريد م 0 او خلفا #خلفىم فود لذلك- وقرك خَايِقة بالقاف و تجوز أن يريد ل ي ان آدم كان حايفة إلله ني ارضه و كذللك ل 0 58 0 خَايِفَةٌ نى الآرض - فان قث ١‏ الي غرض اخبرهم بذلك - قلت ليسألوا ذلك السوال و رن بما اجيجوا به نيعرفوا حكمته فى استكلافبم قبل كونهم ميانة لهم عن اعتراض الشتببة في وقمت استخلافيم ‏ و قيل ليام عباة المشاورة في امورهم قبل ان يقدموا غليها و عرضها على تقاتبمار تصحائهم أن كا هر بعلم وحم الرالعة عنيا انار كن فيب] تعجب من ان يستخلف مكان اهل الطاءة اهلّ المعصية و هرالحكيم الذي لا يفعل الا الخير ولا يريد الا الشجر- فان قلت من اين عرفوا ذلك حتى تعجووا مذه وانما هوغيب قلت عرفوه حبار 02 الله او من جبة الأوم لد ي عامهم ان الملائكة وحدهم د م 'الخلق المعصومون الجقرلا راك م 057 هوَالّدي حَلَق لم ما فى رض جميعًا “ ثم 5 الما 0 سموات " 0 بعل شب ليمع بهذة القصة باولها و آخرها ‏ فان قلت فقد آل المعنى الى قولك على اي حال تكفررن في حال علمكم بهذه القصة فما رجه صحته ‏ قلت فد ذكرنا انى معنى الاستغهام في كَيْفَ النكاروان انكار الحال متضمن لانكار الذات على سبيل الكناية فكانه فيل ما اعجب كفركم مع علمم بحالكم هذه فان قلت ان اتصل علمهم بانهم كانوا امواتا فاحياهم ثم يميتهم فلم يتصل بالاحياء الثاني والرجوع - قلت قد تمكنوا م العلم بهما بالدائل الموصلة اليه فكانى ذلك بمنزلة حصول العلم و كثير منهم علموا ثم عاندرا » و [ الاموات ] جمع ميّت كلأقُوال في جمع فيل - فان قلت كيف فيل لهماموات في خال كرنهم جماد! وانما يقالميت فيما يصم فيه الحيرة من البنى - قلت بل يقال ذلك لعادم الحيوة كقوله بِلدة مينا - واية لهم الأرض المينة- امراث مير أحياء - و بجوز ان يكون استعارة لاجنماعهما في أن لا روح ولا احساس * فان قلت ما المراد [بالاحياء الثاني ] - قلت #جوزان يراد به الاحياء فى القدر و بالرجوع النشو ربو ان يراد به النشور و بالرجوع المصير الى الجزاء > فانى قلت لم كان العطف اول [بالغام] و الاعقاب[ بِنَم ] - قلت لان الاحياء الاول قد تعقّسب الموت بغير ترا و اما الموت فقد تراخئ عن الاحياء و الاحياد الثاني كذلك متراخ عن الموت ان اريد به النشور تراخيا ظاهرا و ان اربد به احياء القبرفمنه يتسب العلم بتراخيه و الرجوع الى الجزاء ايضا متراج عن النشور- فان قلت من اين أنكر اجتماع الكغر مع قصة التي ذكرها الله ألانها مشتملة على آيات بيات تَصرفهِم عن الكفرام على نعم جسام حتها عر ل قلت #حتمل المرين جميعا لان ما عدده ايات رهيمع كونها يات من اعظم النعم »[ كم ] اللجاكم و لانتفاءكم به في دنياكم وديذكم- اما الانتفاع الدنيوي فظاهر وامًا الانتفاع الديني فالنظر فيه و ما فيه من عجاسب الصخع الدالة على الصائع القادر الحكيم و ما فيه م التذكير بالخرة و بثوابها و عقابها لاشتماله على اسباب الانس و اللذة من فذون المطاعم و المشارب و الفواكه و المناكم و المراكمب و المناظر الحسنة الببية و على اسباب الو حشة و المشقّة من انواع المكارة كالذهران و الصواعق و السباع و الآجناش و السموم والغموم والمخارف - وقد اسدُدلٌ بقوله خلق لم على ل ان الاشياء التي يصم ان ينتفع بها و لم تجر مجري المحظورات في العقل خُلقت فى الاصل مباحة مطلقا لكل احد ان يتنارلها و يستنفع .بها فانى قلت هل لقول مئ زعم ان المعنى ,خلق لكم الارض وما فيها وجه صسّحة ‏ قلمت إن اراك بالارض الجبات السغلية دوى الغبراء كما تذك رالسماء وتران الجبهات العلوية جاز ذلك فان الغبراء وما فيها واقعة - جبات السغلية * و[ حِميْعًا] نصب عا ى الحال من الموصول الثانى * و [ الاستواء ] الاعتدال والاستقامة يقال استوى العود و غيرة اذا قام و اعقدل ثم قيل استووى اليه كا ند قصده قصدا مستويامى غير أن يلوي ء لى شيع و مذه استعي ر قوله ثم أسنوى الى السماء أي قصد اليها بارادته و مشيده بعد خلق مافى )0590( 2 مه عقوم 2 م بيت / طّ 1 2 دق دده 2 0707 ر 20 ما امر ال به 0 1 و يعسدون بت لضي | لك هم | تخاسرون 62 كيت سورة البقرة 3 ١ .78 00111 2‏ صن م فم 04 ع دوم 34 و 2 دم >6 2م ومة» تكفررن ر بالله 1 ع 1 5 فاحياكم * نه انيدم لم تحييكم لم إلنه ترجعون )62 الجزء ١‏ 2 ع - 6 ” مره ل الرسالة ويقهموا الديى ولا ب 0 وهوقولة تعالى وان 11 ب اللين اقيم -وعبد خص به العلمادءوهو قوله و ان حَدَ الله ميْنَاقَ الذي أونُوا الْكدَاب ينه الس و ل يتَمودهُ و الضميرفي ميثاقة للعبد وهو ما وتقوا به عبد الله من قجولة و الزامه انفسهم - و تجوزان يكون بمعذنى تونقنه كما ان الميعان و الميلاى بمعنى الوعد و الولدة و ببجوز ان برجع الضمي رالى الله تعالى لي مى بعد توثقنه علههم ار من بعد ما وثق بع عبده من آباته و كتده وانذار رسله » و معذى [ قطعهم ما امرالله به ان يوصل ] قطعهم الارحام وموالاة المؤمنين و قيل قطعهم ما بين الانبياء من الوصلة والاتحاد والاجتماع على الحق في ايمانوم ببعض و كفرهم ببعض - فان قات ما الامر ‏ قلت طلب الفعل ممن هو دونك وبعثه عليه و به سمي الامر الذي هو واحد الامور لان الداعى الذني يدعو اليه من يترله شه بآمر يامره به فقيل له امرتسمية للمفعول به بالمصد ر كانه ماصوربه كما قيل له شان و الشان الطلب و القصد يقال شَادْتَ شانه اي قصدت قصدهه [ههم الخاسرون] انهم استبدلوا النقض بالوفاء والقطع بالوصل والفسان بالصلاح و عقابها بثوابها ‏ معنى البمزة الذي في ع مثله في قوللك أتكفرون بالل و معكم ما يصرف عن الكفر و يدعو الى الايمان وهو الانكار و النعجمب و نظيرة قولك أ تطير بغير جنا وكيف تطير بغير جنام - فانى قلث قولك أ تطير بغير جناح انكار للطيران لإنه مستحيل بغير جناح واما الكفر فخير مستحيل مع ما ذكر من الاماتة والاحياء ‏ قلت قد اخرج في صورة المستسيلاما قري ن الصارف عن الكفر و الداعي الى الايمان - فان قلت فقد تبن مر الهمزة و انها لانكار الغعل و الايذان باستحالنه في نفسه لوالقج الصارية هزه فما تقول في كيف حينت كن انكارا للحال التي يقع عليها كفرهم ل قلت حال الشيى ا لذاته فاذ| |متنع ثبوت الذات تبعه دعه امتذاع تجوت الحال فكان انكار حال الكف رلانها تبيع ذات الكفر و رديفها انكارا لذات الكفرو ثباتها على طريق الكناية و ذللك اقوى لنكار الكفر و ابلاغ - و تحريرة أله أذ نكر ان يكون لكفرهم ال ل عليه و قد علم ناكل ان ا ينفلك عن حال بسار ميال ان يوجد بغي رصفة من الصفات كان انكارا لوجود» على الطريق البرهاني * و[الواو] في فوله ل [صوانًا ] للحال - فان قلث: فكيف © أن يكون حالا وهوماض و لا يقال جِنُت وقام الامير والكن واقذ قام .الا'ان يضمرقن :قلت لم:تدخل الواو على كذلم اصوانًا وحد»٠ر‏ لك ,على جملة قولة 18 انوكت اسدامئل “كباتك مفو بائلة وقصتكم هذه وحالكم انكم كنتم امواتا نطف في املاب آباءكم فجعلم احياد ثم يميتكم بعد هذه اأحيرة ثم يحييكم بعد الموت ثم تحاسبكم - فان قلت بعض القصة ماض و بعضها مستقبل و الماضي و المستقبل كلاهما لا يص يصم ان يقعا خالا حتى يكون. فعلا خاضرا وقث وجود ماهوحال عذه فما العاضر الذي وأع حالا قلت هو العام بالقصة كانه قييل كيف تكفرون و انثم عالمون 7 سورة,المقرة الجر م ) 82 ( مم ضور مض صمس 3 0 ويا 0 ا الفاسئين 0 الذين تنشو عَيدَ الله من بعد مياق ىق َ" م2 02 0 0 0 5 002 م مس و يَصَلَ به كثيرو كذلك وما يْصَلَ به إل الفاستون * و [الفسق] الخرو ج عن القصد قال روبة » ع * فواسقا عن قصدها جوائرا ه و الفاسق فى الشريعة العخار ج عن امر الله بارتكاب الكبيرة وهو النازل بين المنرلنين اي بين مذزلة المؤمن والكافرو قالوا ان ارل من حد له هذا الحد ابو حذيفة واصل بن مط و كونة بين بين ان حكمة حم المؤمن في انه يناكم و بوارث و يغسل ويصلى عليه ويدفن في مقابر المسلمين و هو كالكاف رفئ الذم و اللعن و الجراءة هذه و اعتقاد عداوته وان 7 يقبل له شهادة و مذهب مالك بى انس والزيدية ان الصلوة لا تجري خافه ويقال للخلفاء المركة من الكفار الفسقةٌ وقد 'جاء الاستعملان في كتاب الله نس سم 0 لمان يريد اللمز والتنابر أن المتانين كم العاسنون * [النقض] الفسخ وفك التركيب - فان قلت من اب ساغ استعمال النقض في ابطال العبد- قلت من حيث تسميتهم العبد بالحعبل على سبيل الاستعارة لما .فيه من 'ثبات الوصلة بين المتعاهدين و منة قول ابن النيبان فى بيعة العقبة يا رسول الله ان بهننا و بهن القوم حبالا ونحى قاطعوها فنخشى ان الله عرّو جل اعّك و اظبرك ان ترجع الى قوءدك وهذ! من اسرار البلاغة و لطائفها ان يسكتوا عن ذكر الشيرى المستعار ثم يرمزوا اليه بذكر شيرع من روادفة فينجهوا بتللك الرمزة على مكاذه و نحوه قولك شجاع يفترس اقرانه و عالم يغترف منه الناس و اذا تزوجث امرأة فاستوثرها لم تقل هذا الاوقد نبهت على الشجاع و العالم بانهما اسد و بحرو على المرأة بانها فراش * و [ العبد. ] الموثق و عهد اليه في كذا اذا وصاه به و وثقه عليه و استعبد من اذا اشترط عليه و استوثق همنه ‏ والمراك بهولاء الليازننا بعبد الله احبار اليهوك و:المتعنتون اومنافقوهم او الكقّار جميعا-. فان قلت بفما الفراد. بعبد الله قلت منا ركردفؤن ‏ غتزله يام الحجة على الدتوحيد كانه امر وصاهم به ووثقه علبيهم وهو معنى قوله و اشهدهم ع اعسوم الف ب قَأنوا بلّى او اخذ الميثاق عليهم بانهم اذا بعك اليهم رسول يصدفه الله بمعيجزاته صدقوة و اتبعوة و لم يكتموا ذكرة: فيما تقدمه من الكتبب المنزلة .عليهم كقولة و أوفوا بعبدي أرفف بعيدكم زقرلة؛فئ لالجل العيسي صلوات الله عايه سانزل عليك كتابا فيه نبأ بني اسرائهل و ما اريته اياهم من الايات و ما انعمت عليهم و ما نقضوا من ميثاقهم الذي واثقوا به و ما ضيعوا من عهده الهم و حسنى صنعه للدي قاموا بميثاق الله تعالى و اوفوا بعهده و نصرة اياهم .و كيف م غدروا ونقضوا ميثاقهم و لم يوفوا بعبدة لان :اليهود فغلوا باسم عيسئى ما فعلواباسم محمد صلّى الله غليهما و سلم من التحريف ور الجحون و كفروا به كما كفروا محمد صلى الله عليه وسلم - وقيل هواخد الله العهد عليهم ان لايسفكوا دماءهم ول يبغي بعضهم على بعض و 9 يقطعوا ارحامهم- وقيل عبد الله الك خاقنه ثاثة عهود - العهد الاول الذي وى > مص مق اخذه على جميع ذرية آدم الاقرار بربوبيته و هو قوله وذ الخد رولك وميد حص به النبيين ال 1 1 98 ١ 0580 66> #م#مترم صممره2و” دم رهم و أما الذين 1 لله بهذا سكا * يل به به كير و يدي به كيرا * على الكافرين اغفالهم حظهم وعنادهم و رعيهم بالكلمة الحمقاء » و[ العق ] الثابت الذي لايسوغ انكاره يقال حق الامراذ! وت ووجسب وحقت كلمة ِلك وثوب محقق محم النسم * و [ مااذا ] فيه رجبان أن يكون ذا اسما موصولا بمعنى الذي فيكون كلمتين وان يكون ذامركبة مع ما #مجعولتين اسما واحد! فيكون واحدة فهو على الوجه الاول مرفو ع المحل على البتداء وخجره ذا مع صلته وعلى الثانئئ منصوب المحّل في حكم ما وحدة لوقالت ما اراد الله و الاصوب في جوابة ان #جيي على الاول مرفوعا و على الثاني منصويا ليظابق الجواب السوال وقد جوزرا عكس ذللك كما تقول في جواب مى قال مارايت خير اي المرئئ خير وفي نجواب ما الذي رأيت خيرا لي رابت خيرا - وقريك قوله تعالى و يدت مادا يفون قل العفو بالرفع : و النصب على التقديرين * و[ الارادة ] نقيض الكراهةر هي مصدر اردت الشيى اذا طلبتّه نفسك ومال اليه قاباك و في حدود المتكامين الرادة معنى يرجب للحي حالا لاجاها يقع منه الفعل على وجه دون وجه وقد اختلفوا في ارادة لله فبعضهم على ان للجاري مثل صفة المريد مذًا الني هي القصد وهو امر زائد على كونه عالما غير ساة و بعضهم على ان معنى ارادته لافعاله هو انه فعلها وهو غير ساه ولا مكرة- و معنى ارادته لافعال غيرة انه امر بها و الضمير في | نّهُ الْحَقُ للمثل | ولان يضرب و في قولهم مانا ماله بهذا مدلا إسترذال واستحقاركما قالت عايشة رذ ي اللهعنهاني عبد الله بن عمرو بن العاص يا عجبا لابى عمروهذ! طلا رليف وير كترتاعه على :لجال بجواب غمت ماذا اردت بهذا جوابا ولمى حمل سلاحا رديًا كيف تنتفع ببذا سلاحا اوعلى الحال كقوله هذه ا الله لم آيةٌ * و قوله [ يضل به كَنيرا وَيَديْ به كتير ] جاز مجرى التفسير و البيان لاجملتين المصدرتين بامًا و ان فريق العالمين بانه الحق و فريق الجاهلين المسنبرئين به كلاهما موصوف بالكثرة و ان العلم بكونه حقا من باب الهدى الذي ازداد به المؤمنون نورا ان ل ذورهم وان الجبل بحس مورده من باب الضلالة التي زادت الجهلة خبطا في ظاماتهم - فان قات لم وضف المبديون بالكثرة و القلة مفتيم و قال من عبادي ي الشكور- و كَليْلُ ماهم - - الذاس كابل مائة لانجد فيها راحلة ‏ وجدث الناس اخير تقله فلت اه لالهدى كثير في انفسهم وحين يوصفون بالقلة انما يوصفون بالقياس الى اهل الضلال و ايضا فان القليل من المبديين كثيرفى اعجو سر فى الصورة فسموا ذهابا الى الحقيقة كثيرا » شعر» ان كا لاو وس ل فل وان كثروا * واسناد الاضلال الى الله تكالق ااتندان» الكل اليخ(الاييلك الانة"لنااضرك ابه الكل )فضال به قوم و اهتدى قوم تسيب لضلالهم وهداهم - و عن الك بن ديثار رحمه الله انه دخل على #معبوس قد أخذ بمال عليه و مُيْد فقال يا ابا بحي اماترئ ما نحن فيه من القجود فرفع مالك راسه فراى سل فقال لمى هذه السلة فقال لي 0 . 0 0 5 0) 3 1 صوصصض جج ممصي ا وس موى مدوصورم” روو “مس 3 > م قم فوقها قاما الذي مرا فيعلمون انه الحق من ربعم بيت ابى دثار » اذا ما خاف بعض القوم بعضا » و مذه بعض الشيى لانه قطعة منه و البعوض في اصله صفة على فعول كالقطوع فغلبت و كذلك الخموش » [ فمافوقها] فيه معنيان ‏ احدهما فما تجاوزها وزاد عليها فى المعنى الذي ضُربت فيه مثلا وهو القلة و الحقارة نحو قرلك لمن يقول فلان اسفل الناس و انذلهم هوفوق ذاك تريد هواباغ واعرق فيما وهف به من السفالة و النذالة -و الثانى فمازاك عليها فى الحيير كانه ٠. 0 ١ 0‏ قصد بذللك رن ما استذكرو مى ضرب المثل بالذباب و العنكبوت لانهما اكجر من الجعوضة كما تقول لصاحبك واقق ذم م 7 عرته يشم بادنى شي فقال فلان بخل بالدرهم و الدرهمين هوا يبائي ان ب#خل بنصف درهم فما فوقة تريد بما فوفة ساكل فجةو هو الدرهم و الدرهمان كانلك قلك فضلا عن الدرهم و الدرهمين - و نحوة ل عه اوس مدي ذاقال دخل شباب ووا فت 5200 أو عينه م تذهمب فقالت لا تضىىرا اني سمعك رد صلى الله عليه ل كال منا زف بلع يشاك شركة فمافوقها الاكتبت له بها درجة و محيث عنه ببااخطيئة يجتمل فماعدا الشوكة و تجاوزها فى القلّة و هى نحو نخبة النملة في قوله عليه السلام ما اصاب الممن من مكررة فبوكفارة لخطاياه حتى نخبة النملة وهي عضتها و#حتمل ما هواشد من الشوكة و اوجع كالخرورعلئ طذنب الغسطاط -فان قلت كيف ل ا ا فى الصغر- قلت ليس كذللك فان جنا البعوضة اقل منها و اصغر بدرجات وقد ذ يندز للقن الله عليه و آله و سا ةك حيوان اضغ رمنها ومن جذاحها ريما رايت في تضاعيف الكتب العتيقة دؤيبة لايكاد تجليها لالبصر العحكن الآ تعركها فاذا سعنت فالسكون يواريها ثم اذا لوَحيت ,لها بيوت جاء دت عنها و تجنبت مضرتها فسجدان . من يذرك صورة تلك و اعضاءها الظاهرة والباطنة و تفاصيل خلتقتها يضرا و يطلع على ضميرها 218 ه عمد 0 ولعل في خلقه خاقه ما هو امغر منها و امغر مبحان الذي خلق الأزواج كلا مما تنبت الارض و من انعسهم و مما ًّ لمق وأنشدت لبعضهم * شع ر»* يا من دزي أيلزالنعوض جا ليها ».في ظلمة الليل الجههم الأليل ء در عررق نياطها في نحرها » و المت في تلك العظام الكل عا انه سيد قاط بعر رطاتة عم ١‏ ل سي فيه معنى الشرط و لذلك يجاب بالفاء و فايدته فى الكلام ان يعطيه فضل تركيد تقول زيد ذاهسب فاذا قصدت تركيد ذللك و انه لا محالة ذاهسب وانه بصددن الذهاب وانه منه عزيمة - قلت اما زيد فذاهب و لذلك قل سيبويه فى تفسيره مهما يكن من شيى فزيد ذاهصب وهذا التفسير مدل لغائدتين بيان كونه توكيدا و انه ني معنى الشرط فغي ايراك الجملتين مصدرتين به وان لميقل فالذين [مَنوا يعامون و الذي كفررا يقولون إحماد عظيم لامرالمؤمذين واعتداد بعلمهم انه الحق ونعئن )»١( 11 5 11 2 ا ب دلت في حديمث سلمان قال قال رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم ان الله حيبي كريم يستحيى اذا رفع اليه العجد يديه ان يردهما صفرا حتى يضع فيبما خيرا - قلت هو جار على 10000 َِ ” 1 و : 7 مَثِل تركه “خييب العبد و اذه لايرد يديه صفرا من عطاءه لكرسه بترك من يترك رد إلمى: ج اليه حياء مذه لك معت رت لا إل ال سير ]| للا لق رلك ضرحت الفت ل الع د لت مخ دض مة وكذلكف معنى ‏ قولة [ ان الله لا #ستحيي ] لي لا يقرك ضرب المثل بالجعوضة ترك من يسلحيي ان ,يتمثل بها لحقارتها ‏ و بجوزان تقع هذه العجارة في كلام الكفرة فقالوا اما يسلحيبي رب “عمد أن يضرب مثلا بالذباب و العنكبوت فجاءت على سبيل المقابلة و اطباق الجواب على السوال ر هو فن من كلامم بديع و طراز 50 :1 1 ُ-7. 0 575 و 5 - 3 و 2 5 عجيب منه قول ابي تمام * شعر * مى صباغ افذاء يعرب كاها * اني بذييت الجارقبل المذزل + وشهد رجل 0 به 4 " عند شريع فقال انلك لسبط الشهادة فقال الرجل انها لم تجعد عني فقال لله بلادف و قبل شهادته فالذي سوغ بناء الجار و تجعيد الشهادة هو مراعاا المشاكلة ولولا بناء الدار لم بصم بناء الجار و سبوطة الشهادة عا . ب 3 .6 5 . ٍ< 2 لامننع 'جعيدها و لله در ام رالتنريل واحاطئه بغذون البلاغة 000 لاتكاد تسكغرب منها فنا الا عثرت عايه فية على اقوم مناهجه و اسن مدارجه و قد استعير الحياء فيما !ا يصم فيه » شع ر*اذا ما سين الماء يعرض نفسه * كرذن بسدت في اثاى مر ن الورك « فرلا كثهر في رراية شيل يسلحي بياء واحدة- و فيه لغتان التعد رن النمنيت بنفسه يقولون إستحييت منه و إسأحييته وهما معةملنانى هبنا ‏ و ضرب المثل اعتماده و صنعه من ضرب الاجى وضرب الخاتم ورفى الحديمث اضطرب رسول الله مل الله عاية وآله وسام خاتما من ذهب * و[ مّا] هذه ابهامية وهي الني اذا اقنرنت باسم نكرة ابهمته ابباما وزادته شياعا و عموما كقولك اعطذي كتابا ما تريد اي كتاب كان - اوصلة للتاكيد كالتي في قوله فيمًا ذلك م ميتافم كانه قيل لا يسلحيبي ان يضرب مثلا حقا او البنّة هذ! اذ!.نصيت بعوضة فان رفعقها فبي موصولة صلتبا الجملة ان 0 . . 21 التقديرهو بعوضة عدف صدر الجملة كما حذف في - تماما على الذي احسن - ووجه اخر حسى جميل 5 1 0 / ل 1 3 وهوان تكون الني فيها معنى الاسنفهام لما استنكفوا من تمثل الله ااصنامهم بالمحترات قال ان الله لايستحيى ان يضرب للاتدان ما شاء م الاشياء المحقرة ا الجمعوضة فما فوقبا كما يقال فلان لايبالي بما وهب م ديئار : ٍ! 00 د و ديناران- و المعنى ان لله ان يتمثل للانداك و حقارة شانها بما ( شيع اصغر منه و اقل كما لوتمثل بالججرء الذى 2 ينجرى ل وبمالا يدركه لتذاهيه في صغرة الاهو وحذه باطفة | وبالمعدرم كما يقول العرب فلان اتل يعن ل وعمس 6 يه لا شييع فى العدن ولقد الم به قوله تعالئ, ل الله يعام مما يدعون .نى دوذة ممر. ن شي وهذة القراءة تعزى الى رؤبة بى العجاج و هو امضغ العرب للشيم و القيصوم المن لمشبون له بالفصاحة و كانوا ل دشت ون به الجسن وما أظئة ذهب نى هذه القراءة الا الى هذا الوجه وهو المطابق لفصاحده وانتصصب بعوضة بانها عطف بيان لمثلا اومفعول ليضرب ومثلا حال عن النكرة مقدمة عليه او انتصبا مفعولهن مجرى ضرب مجرى جعل - و اشتقاق البعوض مى البعض و هو القطع كالبفع و العضب يقال بعضه البعوض و انشد * شعر » لذعم البيث 4 ا ور لجار 7 م ل ) م لس سم م 2ه ووم 3 يضرب مدلا مما بعوضة وان حقيرا كان المتمثل به كذللك فليس العظم و الحقارة فى المضررب به المثل اذا [2 امرا تستدعيه حال المتمثل 'له و تستجره الى نفسها 'فيعمّل الضارب للمثل على نحشب تللك القضية ‏ الأتريئ "الى الكى لما كان واضها جليًا ابلم كيف تمثل له بالضياء والنور والى الباطل لما كان بضد صفته كيف تمثل له بالظلمة و لما كنت حال الألهة الني جعلها الكقار انداداً لله تعالى لا حال احثر منها وْ اقل و لذلك جعل بيت العنكبوت مثلها فى الضعف و الوهن و جعلث اقل من الذباب واخس قدرا وضربث لها البعوضة فالذي دونها مثلا لم يسنذكر ولم يسنبدع وم يقل للمتمثل إسنحي من تمثياها بالجعوضة لانه مصيب في تمثيله #حق في قوله سائق للمثل على قضية مضرية #حتل على مثال ما #حتكمة و يستدعيه - و لبيان ان الموصذين الدين عادتهم الانصاف و العمل على العدل و السوية و النظر في الامور بناظر العقل اذا سمعوا بمثل هذ! التمثيل علموا انه العق الذي ١‏ تمر الشبهبة بساحته و الصواب الذي لا يرتع الخطأ حوله و ان الكفار الذين » يوم الجبل على عقولهم و غضبهم على بصائرهم فلا يتغطنون و لا ا اذهانهم او عرفوا انه الحق الا ان 0 الرياسة و هوى الالف و العادة لا بخليهم ان ينصغوا فاذا سمعوه در وكابروا و قضوا عائة بالبطلان و قابلرة بلانكار و ان ذلك سبب زيادة هذى المؤمنين و انبمالك الفسقين في عَيْهم و اظللهم او العيتب :تنام كيف انكررا ذلك و ما زال الناس يضربون الامثال بالبهائم والطيور و اجناس الارض و الحشرات و الهوام و هذه امثال العرب بين ايديهم مسيرة في حواضرهم و بواديهم قد تمثلوا فيها باحقر الاشياء فتالوا اجمع من َرة واجرأ من الذباب و اسمع من كراد و اضر من جرادة و اضعف من فراشة و آكل من السوس و قالوا ني البعوضة اضعف من بعوضة و اعز من مم البعوض و كلفذني م الدعوض و لقد ضربت الامثال فى الانجيل بالاشياء المحقرة كلزوان و الخخالة: وحبة الخردل و الحصاة و الارضة و الدود و الزنابير و 'التمثيل بهذه الاشياء و باحقر منها مما لا تغبي استقامنه و صحنه على من به ادنى مسكة و لكنى ل المجيييوج المتهزت الذي ( يبقى 5-0 بدليل و لا متشبمت بامارة و لا إفناع ان يرضى لغرط الحيرة والعجز ى اعمال الحيلة بدفع الواضم و انكار 000 و التعويل على المكابرة و المغالطة اذ لم بجد سوى ذلك معولا- و عن الحسن و قتادة لما ذكرالله تقال الذباب و العنكجوت في كتابه و ضرب به المشركين المثل ضحكث اليبوك وقالوا ما يشبه هذا كلام الله فانزل الله ل هذه الاية ٠»‏ و [ الحيام] نشيو لساري الانسان من ترف ما يعاب به و يذم و اشتقافه من الحيوة يقال 1 الرتَجل كناء يقال نص و 0 و شظي الفرس اذا اعثذلت هذه الاعضاء جعل العي لما يعريه مى الانكسار و التغورمنتكس افو عن الحيوة كما قالوا هلك فلن حياء من كذا و مات حياء و رايت الهلا في رجهة من ذنة الحياء وذاب حياء لابو مركانى خجلا ان فانى قلت كيف جار وصفف القديم سجحانه به ولا تجوز عَايَه التغيز و الشحوف و الدم 058) وى وم هوه 26 2362>42 ث6 :نوه م 2ل و لهم 5 ازواج مطيرة وهم فيها ادو © ان الله متحي العظيم هو الذي يستملع تعجبهم و يستدعي “مجحهم في كل اران - عن مُسررق نخل الجنّة نضيد من اصلها الى فرعها و ثمرها امثال الثلال كلما تزعت ثمرة عادت مكنها اخرى و انبارها تجري في غير أخدرد رالعنقود اثذا عشرة ذراعا- وبجوزان يرجع الضميرفي انوا به الى الرزق كما ا ىهذ! اشارة اليه ويكون المعنى ان ما يوزقونة من ثمرات” الجنة يانيهم منجانسا في نفسه كما بحكى عن الحسن يوتى احدهم بالصحوة فياكل منها ثم يوتى بالاخرى فيقول هذا الذي تهنا بيه م قبل فيقول الماك كُلْ فاللون و احد والطعم مختلف و عنه صلى الله عليه و سلم والذي نفس محمد بيده ان الرجل من اهل الجنّة لينّناول الثمرة لك ماه اتزامية إلا فية لحت ل ؤبذ ل الله م مثلهافاذ! ابصروها و البيئةٌ هيئة الاولى قالوا ذلك تفش اللاو(]العواشو-دفان فلك كيك ' موقم أقولة و أثرابه مَتَسَايهًا م ى نظم الكلام - قلت هو كقولك فلن احسى بفلان و نعم ما فعل و رائ من الرلي كذا و كان صوابا و منه قرله تعالى و جعلوا اعزة اهلا ذل و كذالك يفعلون 5 اشبة ذلك من الجمل التي تساق في ال ند للتقرير + والمراد [ بنطيجر النرواج ] أن ما طهرن مما #ختص بالنساء سر مالا بخقص بهن من ااقذار والادناس-و يجوز لحجيئه مثطلقا ان يدخل تحته الطبر من دنس الطباع وطبع الاخلاق الذي عليه نساء الدنها مما ينتُسين بانفسهنى و ما بالكدنة من اعراق السوء و المخاصب الردية و المُناشى المفسدة و من سائر عيوبيئٌ وامتالجين .و نخبتين و كيدهن: - فان "قلت؛ فبلا جاءاثت :الصفة : «مجموعة :كما الموصوك "قلت هما لغتان فصيحتان يقال النساء فعلن و سن فاعلات و فواعل والنساء فعلت و هي فاعلة و منه بيت الحماسة » شعر» و إذا العذارى بالدخان تقنعت » و إسلعجاث نصب القدور فمّث * و المعنى و جماعة ازواج مطهرة - و قرأ زبد بن علي مطبرات و قرأ عبيد بى عمير مطبرة بمعنى متطيرة وني كلام بعض العرب ما احوجني الى ا فاظبر به اظبرة لى فاتطبربه تطبرة - فان قث هلاقيل طاهرة- قلت في مطبرة نخامة لصفتهن ليشت في طاهرة وهي الاشعاربان مطبرا طبرهى و ليس ذللك الااللة عِروجل المريد بعباده لصالحينٍ 3 0 8 مزية : فيما اعد لهم * و [الخلد] الثبات ا 6 0 حّ 3 24 1 مم امر 1ن 7 0 إلا 5 صباحا ايها اذل ا البالي * هل نم من 7 فى من اغعي : 0 و السغهاء أو اهل العذاكى والمراء من الكفار و استغربوة من - تكون ١‏ أمحقرات من الاشياء مضرودبا بها المثل ليس بموضع للاستنكا ر و الاستغراب من قبل ان التمثيل انما يصاراليه لمافيه. من كشف المعفى ورفع الحجب عن الغرض المطلوب. و ادناء المتوهم من المشاهد فان كان المتمثل له عظيما كان المتمثل به مثله سورةة المقرة إلج. [1 لسرا ااتدرة 4ه الجرء ١١‏ 050) 70 0 5 7 سه م 1 ات يله ١‏ م م موي م ووم و20 ١‏ ط 1 ددم 00 للدم 3 |اجناسها تفاوتت الى غاية ل( يعامها الا الله تعالى * فان قلث ماصوقع [ من ثمرة ]| - قالث هوكقولكف كما اكلت من 5 0 لس و 6 5 ا 00 - 3505 5 5 بستانلك من الرمان شيا دمدثلتك فموقع من ثمرة موقع قولك مه الرمان كانه فيل كلما رزقوا من الجنات به 3 0 . ٠.‏ 0 6ه ٠.‏ 1 من اي (مرة كانثك من تفاحها او رصانها او عذبها او غيرذللت رزقا قالوا ذلك فمى الاولى والثانية كلتاهما لابتداء الغاية لان الرزق قد ابتديع من الجذات والرزق من الجنات فد ابتدج هن ثمرة و تنزيله تنزيل ان تقول رزقذي فان فيقال المك من ابن فيقرل من بستانه فيقال من اي ثمرة رزقك من بستانه فتقول من رمان و تحريرة ان رزقوا جعل مطاقا مبتدأ منى: ضمير |أجذات ثم جعل مقيدا باابتداء مى ضمير الحِذّات مبتدثا من ثمرة و ليس المراد بالثمرة التفاحة الواحدة او الرمانة الغذة على هذا التفسير وانما المراد الذوع من انواع الثمار- و وجه اخر وهو ان يكون من ثمرة بيان على منباج قولك رأيت مذلك اسدا تريد . 5 هه ٠.‏ 5 0 و 6 0 ٠.‏ . م انك أسد و على هدا يصدم أن يراد بالتمرة الذوع م الثمار والجنات الواحدة » فانى فلت كيف فيل [ هدا لدي رقنا من قَبِلٌ ] وكيف يكون ذات الحاضرعندهم فئ الجكة هي ذات الذي ززقوة فى الدنها - قلت ١ 5 0‏ ٍ. ل 0 معناه هذ| مثل الدي رزقنا مى قبل و شجبه بدليل قوله و ابيا مدنا و هدا كقواكف ابو يوسف ابو ان ل 1 ا ل ا سا ا ره لبد حنيفة أرحمة الله تريد انه لإساحكام الشجة كان ذاته ذاته - فان قلت الام يرجع افر ولد إواتوايهر] قلت : 0 5 6 6 20 6 000 6 5 امن بالمرزرق فى الدنيا والاخرة جميعا لان قولة هدا الول ررقنا م قبل انطوئ *حته ذكر ما رزقوه كز فى الدارين و نظيرة قوله تعالى ذفن عُنْيا ار فقيرا 11 بيمًا اي بجنسي الغذى والغق رلدلالة قوله غنيا اوفقهرا على الجنسين ولو رجع الضمير الى المتكام به لقهل اولى به على التوحيد ‏ فان قلت الي غرض تنشابع ثم الدني! وشيرالجئة ومابال درا لجئة لم يون لجناسا اخ قلت لان اللنسان بالمالر ف آنسن والوئ المعهؤد سي و اذا راى مالم يالغه نفرعذه طبعة و عافته نفسه ولانه اذا ظفر بشيع من جنس ما سلف له به عبد و تقدم له معه الف و راى فيه مزية ظاهرة و فضيلة بينة و تغارتا بينه و بين ما عبد بايغا افرط ابتهاجه و اغتباطه وظال به إستعجابه و استغرابه قم كد النعمة فيه و تحقق متدار الغبطة به و لو كان جنسا لم يعبدة وان كان فائقا حسب اى ذلك الجذس ( يكون الاكذللك فلا يتبيّى موقع النعمة حبق لبي تحين ابصررا الرصانة من رصان الدنيا و مجلغها فى الحجم .و ان الكفرئ ل تفضل عن حن البطيخة. الصغيرة ثم يمصرون وصانة/ الجدّة تشيع السكى والذبقة من نبق الدنيا في حجم. الفاكة ثم يرون _ نبق الجنّة. كقال_ هجر اكما رأوا ظلّ الشجرة مى شجر الدنيا و قدر امتداده ثم يرون الشجرة فى ('جنة بسير الراكب في ظلها ماثة عام ل يقطعه كان ذلك ابيى للفضل ور اظهر للمزية و اجلمب للسرور وازيد فى التعجمب من ان يفاجثوا ذللك الرمان يلت النبق من غير عبد سابق #جنسهما و ترديدهم هذا القول ونطقهم به عذد كل ثمرة يوؤترنيا وليك علي تناهى الام روتمادى الحال في ظهور المزية و تمام الفذياة و على إن ذلك التفارت )»( رن من قَندها التي * كلنا وا منبا دارالثواب جنّة لما فيها مى الجنان - فان فلت الجنة مخارقة ام لا قلت قد اختّلف في ذلك و الذي يقول انها مخلوقة يستدل بسكنى ادم و حواء الجدة و بمجيئها في القران على نهم الاسماء الغالبة اللاحقة بالاعلام كالنبي و الرسول و الكتاب و نحوها ‏ فان قلت ما معنى جمع الجنّة و تكيرها - فلت الجنّة أسم لدار الثواب كلها وهي مشتملة على جذان كثيرة مرتبة مراتب على حسسب استحقاقات العاملين لكل طبقة مذهم جنات من تلك الجنان - فانى قلت اما يشترط في إستنحقاق الثواب بالايمان و العمل الصالم ان لا بخُبطهما المكدّف بالعفروالاقدام على الكبائر و ان لايندم على ما اوجده مى فعل الطاعة وترك المعصية فهلا شرط ذلك قات لما جعل الثواب مستي بلايمان و العمل الصالم و البشارة مختصة بمى يتوآهما وركز فى العقول ان الاحسان انما يسلجقى فاعاة عايه المثوبةٌ و الثناء اذ الم يتعقجةه بما يفسده و يذهب بحسنه وانه لاببقى مع وجو مفسده احسانا ‏ و اعام بقوله لذبيه صلى الله عليه ار 9 و هواكرم الناس عليه و اغزهم لن اشرذت ت ليَحبَطنَ عَمَلك و قال للمؤمنين و1 تجْروا له بالل ؟ جر بعضكم تقض أن تحب مكل اشتراط حفظهما من الاحباط و الندم كا لداخل تحت الذكر قان فلت ايت ا ل انار فلن تحنها ‏ قلت كما ترى الاشمجار الذابتة على شواطى الانهار الجارية - و عن مسررق ان انهار الجدة تجري فى غير اخدود و انزة البساتين و اكرمها منظرا ما كانت اشجاره مظلاة و الانهار في خلالها مطردة و لوك ان الما الجازي من الذعمة العظمى واللذة الكدريئ وان الجذان و الرياض وان كانت أنق شيرى واحسذه لاتررق النواظر ولا تجهم الانفس ولا تجلب الاربحية والنشاط حت وجري فيا الجادرر ال كان الانس الاعظم فائتاً والسرور الاوفر مغقود! و كانت كتماثيل لا ارواح رد ور لازال تعالى بذكر الجذات مشفرعا بذكر الانبار الجارية من تحقها مسوقين على قرآن واحد كالشيئين لبن لاحد هما من صاحجه و لمَا قدسّه على سائ رنعوتها ء و [ الذبر] المجرى الواسع فرق الجدول و دون البح ريقال لجدى نهمردمشق و للذيل نهر مصر واللغة الغالبة الذبر بغتم الهاء ومدار التركيب على السعة و اسناك الجري الى الانهار من اسناى المجاري كقولهم بذو فلان يطأهم الطريرق وصيد عليه يوسان - فان قات لم نكرت الجذات و عرفت الانبار- قلت اما تنكير| جنات نقد كر 0 اما تعريف الانهار فان يران الجذ س كما تذول لغلان بستان فيه الماد الجاري والتين و العذب و الوان الفواكه تشير الى الاجناس الذي في علم المخاطصب - او يراد انهارها فعوض ات بالام من تعريف الاضافة سق شنا - ا يشر باللام الى الانها رالمذكورة في قولة با 00 من ماد 00 برآسٍ أبار من 0 يبعي لو لاية » برقوله [ كلما رْقا] ل تخا رمن ان يكون صفة ثاذية لجنات او خبر مبتدأ محذرف او جملة مستانفة لانه لما قيل ان لهم جنات ! م #خل خاد السامع ان يقع فيه اثمار تلك الجدّات اشباه ثمار جنات الدنيا ام اجناس آخرلا تشابه هذه الجناس فقيل ان ثمارها اشباه ثمارجذات الدذها اي اجناسها وان د || سورلا البقرة الجرو ١‏ ع5 )39( 2 دحل اصسررهم و بشر الذي امنُوا و عملوا الصالحات ان لمم جنات اقتراف ما يتلف فلما ذكر الكقّارو اعمالهم و اوعدهم بالعقاب فقاه ببشارة عباده الذي جمعوا بهن التصديق والاعمال الصالحة من فعل الطاعات وترك المعاصمي و حموها عن الاحباط بالكفر والكجائر بالثواب »* فان قلت ص المامور بقولة [ وَبَشَر] 2 فلت الجوزر ان يكون رسول الله صألي لله عاية و سام و أن كون كل واحل كما قال النبي عليه السلام بن شّرالمشائين الى المساجد فى الظلم بالذور النام يوم القيمة لم يام ربذالك واحدا بعينه نكا كل لحن ره و هذا الوجةه ادق و اجزل لانة يوذن بان الام رلعظمة و فخامة شانه محقرق بان يبشربه كل من قدر على البشارة به - فان قلت علام عطف هذا الامر ولم يسبق 00 عطفه علية - قت ليس الذي أعتمد بالعطف هو الامرحتى يطلمب له مشاكل من امراو ذهي يعطف علية انما المعتمد بالعطف هو جملة وصف ثواب المؤمذين فهي معطوفة على جملة وصف عقاب الكافرين كما تقول زيد يعاقسب بالقيد و الارهاق .و بش ر عمروا بالعفو و الاطلاق - و للك ان تقول هو معطوف على قوله 0 كما تقول يابني تميم. احذروا عقوبة ما جذيتم وبشّر يا فلان بني اسد باحساني اليم - و في قراءة زيدبنى غلك رعطيل الله "راش علي الفظ امنيا للممفواع اعظفا غلى اعد فار [الجشازة :])الااخياريما يُظبرسرورالمخبرية ومن ثم قال العاماء اذا قال لعبيدة يكم بشرني بقدوم فلان وخر كأشرره فرادى عتق أولهم ازع هوالذني اظبر سرورة #خبرة دون الجاقين ولو قال مكان شرني اخبرني عنقوا جميعا لانهم جميعا اخبروه-ومنه البشرة لظاهر الجاد وتباشير الصجم ماظه رمن اواثئل ضوئة واما شر رهم بعكاب ألم فه ن العكس فى الكلام الذي يقصد به الاستبراءالزائد في خيظ المستهزأ به وتألمه واغتمامه كما يقول الرجل لعدوة ابشر بقتل ذريذلك ونهب مالك ومنه قوله نبوا بال سام * و[ الصالحة ] نحو الحسنة واعر كرو بع بن لخدي # شع ر» كيف العجاء وما تنفك صالحة » من آل آم بظّر الغيب تاتيني ا لصالحات كل ما استقام مى الاعمال َيِل العقل اوالقتات :و السلتة' الام الجن + فا قلت اي افزق"نين لم,الخنسن .واخلة اعلرع اللغإد و بهنها داخلةٌ على المجموع - قلت اذا دخلث على المفرك كان صالحا لان يراد به الجنس الى ان إيحاط به وان يرك نه بعضه الى الواحد منه - و اذا ددخلت على المجموع صاعم لان يراد به جميعالجنس وان يراد به بضلا !اليل" "الواحدا منة لإن وزانة في تناول الجمعية فى الجذس. وزان المفره في تناول الجنسية والجمعية في "جم الجذس لافي وحدانه - فانى قلت فما المراد بهذا المجموع مع الام - اقلت الجملة من الاعسال الصحيية المستقيمة فى الديى على حسب حال المؤمن فى مواجب 1 ل ] البستان من النخل و الشجر المتكانف المظلل بالتفاف اغصانه. قال و زهير *» تسلاى حلة سيق * اي تملا طوالا و التركيب دائر على ل معنى 000 لتكائفها و تظليلها 03 سمدت بالحجدة الأي دي الم من مصدر كله إن[ ستره بره كانها سدرة واحدة لعرط التعافيا و نقيت )55( 5 مو - ا اعجار 60 ا سَ 2 7 0 امرها »و [الوفُون]ما ترفع به النارواما المصدر فمضموم وقد جاء فيه الغتم ‏ قال سيدوية و سمعذا من العرب من يقول وقدت النار وقودا عاليا م ناوا لد وقود اكثر و الوقود الحطب- و قرأ عيسى بن عمر الهمداني بالضم تسمية. بالمصدر كما تقول فلان شر قومة و زين بلده - و #جوز ان يكون مثل قراك حيوة المصبام السايط لى باشل كح رده رقاب نكان نقفق ا اللسليظ لحيوقة ا فال ليع فلة" الذ ال وبالتيى سسكا يكور :قضة اتحلوصة للمغاطب فكيف علم اولثلك ان نار الاخرة 3 بالناس و اأحجارة .قلت لا يمتذع ان يتقدم لهم بذللك سماع من اهل الكتاب أو - من رسول الله مل ين اله عليه و 3 و سام او سمعوا قدل هذه الاية قوله تعالىك 5 سورة التحريم ذارا وقودها سس وحن - فانى قلمت افلم حجاءت الذار الموصرفة بهذه الجملة مذكرة في سُورة الشحريم واههنا معرفة - قلت تللك لآيّة نزلت بمكة فغرفوا مذها ذارا موصوفة بهذه الصفة ثم نزلت هذة بالمديذة مشارا بها الى ما عرفوة اول * فان قلت ما معنى قوله [وقويبها الدَّاس وا حجار ] - قلت معذاه انها نار ممتارة عن غيرها .من النيران بانها لاتتقد الا بالناس و ااحتجارة وبان غيرها ان ازيد احراق الناس بها او احماء التجارة ارقدت او بوقود ثم طرح فيها ما يراد احراقه او احماده تلك اعاذنا الله مذها برحمته الواسعة توقد بنفس ما #حرق و بحمى بالنار و بانها لافراط حرها و شدة ذكاءها اذا اتصلت بمالا تشتعل به نار اشتعلت وارتفع لهبها - ان قلت آنارالجحيم كلها مرقدة بالناس والحجارة ام هي نيران شتى منها نارابهذه الضفة - .قات بل ه ي نيران شتى هنبا نار “توقد بالناس: والحجارة يدل على ذلك تنكيرها في قوله فوا عكر وهم 1 ودودهًا الناس - فاتدرئىم دارا تلطى و لعل لعقّار الجن و شياطينهم نارا وقودها الشياطين كما ان لكفرة الانس نارا وقودها هم جزاء اء لكل جذس بما يشاكله من العداب - فان نان قلث اع 0 57 5 5 2 1 1 لم قرن اشاس بالعجارة و جعلكت جارة ممعم وقود| - قلات ذلثالانهم قرنوا بها م فى الدنيا حيمث 02و و 6 ل أ ا وى نحدوها أصذاما و جعلوها له إندادى١‏ و عجدوها - دوذة - قال الله دا ( نكم وها يدون م 1 ا حصب > ةم 2 ماي م دمجي 2 جيم و هذه الأية مغسرة ألما > ى فده فقوله لم وما 0 هون الله في م عنى الناس الخد رليك > م جهنم في معنى وقودها ولما اعتقد الكغار في حجارتهم المعدودة من دون الله انبا السفعاء [والشية1ث !الي يستشفعون بهم و يستدفعون ارق شر بمكائهم جعلها الله عذابهم فقرنهم بها محملاً في نار جهّم اباغا في ايلامهم و اغراقا في تحسيرهم ‏ و نحوه ما يفعله بالكافرين الذي جعلوا ذهبوم و نشتهم عدة و ذخيرة | فشكا بها ومذعوها من الحقوق حيث يحمى عليها ني الات وى بها جباههم وجذربهم - و قيل 6 ش حجارة الكبريت وهو تخصيص بغي ردايل وذهاب عما هوالمعنى الصحيم الواقع المشهود له بمعانى الذنزيل * [ اعدث ] هيأت لهم وجعلت عدة لعذايهم وقر عبد الله اعندّت من العتاكى بمعني العدّة » من عادته عرّوعلا فى كثابة أن يذكر الذرغيب مع الثرهيب ويشفع الجشارة بالانذارارادة التنشيط لاكتساب ما يزلف والتتبيط 1 سورة البة الجزوءه ١‏ ك2 ١ لكر م >#وصمعرم صمس فان لم تفعلوا ول تفعلوا فاتقوا الثار عذه فقد صرح العق عى “حضه و وجبب التصديق فامنوا و خافوا العذاب المعد لمن 2 و فية دليلان على اثبهات النبوة و صحّة كرن المتحدى به معجزا'و النخبار بانهم لم يفعالوا وهنواغيسب لايعلمه الااللة “فان قلت انتغاء اتهائهم بالسورة واجب فهلااجي باذ! الذي هوللوجوب دون أن الذي للشك ‏ قلت فيه وجبان - احدههما ان يساق القول معهم على حسب حمجانهم وطمعهم و ان العجز عن المعارضة كان قدل التامل كالمشكولك فيه لديهم لاتكالهم على فصاحتهم و اقتدارهم على الكلام - و الثاني ان يتهكم بهم كما يقول الموصوف بالقوة الوائق من. نفس بالغلبة على من يقاويه إن غاجتك لم أ عليلك وهو يعام انه غالبه و يتيقنه تيقما به - فان قلنت لم عبر عن الاتيان. بالفعل زان فائدة في تركه اليه - قلت لانه فعل من الفعال تقول اتيث فلانا فيقال للك نعم :مما 'فعلرت و الغائدة فيه انه جار “جرى العناية الني تعطيكف اختصارا واوجارة تغنيك “عن طول المكنئ 'عنه - :الا تزك :ان الرنجل: تقول ضريت زيدا في موضع كذا لل ,ضقة +كذا او شتفته ‏ وانقلنتابع' و يعت كيفيات''و فقالا :فقول له بكسرع :فنا «فعلحت دوالو أذكومة ما انل عنه لطال عايلك و كذللك لولم يعدل عن لغظ الاتيان الى لفظ الفعل لاستطيل ان يقال فان لم تاتوا ا من 'مثلة ولى تاتوا بسورة من مثله - فان قلت [ و أن تَفْعلُوا ] ما محلبا قلت لامعل لهالانهًا جملة: اغتراضية '-افان قاب مإحقيقة لى في باب النفي قلحك الااوالل أنخنان ف ينغن التستفدل' الاآن أي لى “توكيد! و تشديد! تقول لصاحبلكت 2 أقيم غدا فان انكر عايك قات لن اقيم غد!' كما تفعل فى مَقهِم وانّي مقهم وهي عند الخايل في احدى: الررايام اناق نهر ونه اقرت لاط ل ندر و عذد سيجوية و احدى الروايتين عن الخاهل حرف مقتضب لتاكيل ذف ي المستةبل 0 ات ا للك انه اخبار بالغيب على ما هوبه حتى يكون معجزة - قلت لانهم ارد بشيي لم بمتنع ان يتواصفه الناس و يتنائله اذخفاء مثله فيما عليه مبنى العادة “حال لا سيما و الطاعنون فيه اكثف عددا من الذابهى عنه فعيى لم ينقل عام انه اخبار بالغهيب على ماهوبه ور تواسلكا ما معنى اشتراطة 2 [ اتقاء الذار] انتغاد اتيانهم بسورة مى مثله ‏ قلت انهم اذا لم ياذوا با فين عجزهم عن المغارضة ممم عندهم صدق ول الله صا ى الله عليه وأا له وسلم و اذادم عذى دهم صدقه ثم لزهوا العذاد د ولم ينقادوا و ام بشايعوا استوجمب العقاب بالذار فقيل لهم ان استبنمم العجز فاتركوا العذاكى فوذح مقر الذار موضعة لان اتقاء الخار ََيْقَه و ضميمه. تك العناد من حينت؛انة من نتائجه لان من اتّغق الذار ترك المعاندة ونظيرة ان يقول المللك لحشمه ان اردة م الكراصة عندي فاحدرو روا سخطي يريك فاطيعوني واتجعوا مربي وافعلرا ماهر تليب: حذر السخط وهو 'من باب الكناية التي 0 5 الجلاغة وفائدته الابجاز الذي هومى حلية 629 كمسر > مره ومس صيره د م شهداءكم ٠‏ م هذا الواحد ولان هذ! التفسيرهو الماثم لقوله وادعوا 00 00 جمع شههد بمعنى الحاضر او القائم بالشهادة و معنى دون ادنى مكان من الششيئ و مذه الشنيى الدون و هو الدني الحقير ودوّى الكتب اذا جمعها لان جمع الاشياء [دناء بعضها مى بعض و تقايل المسافة بيذها يقال هذا دون ذاك اذا كان احط منه كرود يلك مذ اضلة ك1 م يدرنلت اي من ادنئ مكل مذلك فاختصر و استعير للتغارت فى الاحوال و الرتب فقيل زيد دون عمرو فى الشرف و العام و مذه قول من قال لعدوة وقد رءآه بالثناء عليه انا درن هذا وفوق ما ني نفسلع ران فيه امل ني كل تجار جد إلى ى حد و تخطي حكم الى حكم ‏ قال الله تعالى بن : الْموْسنويَ الكافري وياد من ان المؤمنين ي لا جاوزو ولاية المؤمني بى الى ولاية الكافرين و قال امية * ع » يا نفس ماللك»؛ درن »الله من واق * اي اذا تجاوزت وقاية الله ولم تناليها لم يقلك غيرة *و[من دون الله] متعلق بادعوا اوبشهداثكم ‏ فان علقته بشبدائكم فمعناه اموا الذين اتخذتموهم أله من دون الله وزعمتم أنهم بشهدون لكم يوم القهمة انكمعلبى الح قاو ادعوا الذين: يشهدون, لكم بهن يديئ الله من قول الاعشىن ٠‏ تربك الفذدئ من دونها و هي دونه » اي تربلك القذى قُدَامها و هى قدام القذى لرقنها وصغائها- و في امرهم إن يسنظهروا بالجماد الذي لاينطق في معارضة القران المعجر بفصاحته غاية النبكم بهم او ادعوا شهدادكم من دون اولياثة ومى غير المؤمنين ليشهدوا لكم انكم اتيثم بمثله ‏ وهذ١‏ صن المساهلة و ارخا العذان و الاشعار بان شهداءهم و هم مداره القوم الذيىهم وجوه المشاهد و فرسان المقاولة و المناقلة تاب عليهم الطباع و تجمم بهم الانسانية و الانغة اى يرضوا لانفسهم الشبان؟ بحة الغاسد البين عندهم فساده و استقامة المحال الجاي فى عقولهم احالته و تعليقه بالدعاء في هذ! الوجه جائز - وان علقته بالدعاء فمعناد ادعوا من درن ل شبداءكم يعذ ي لاتستشهدوا لله ولا تقولوا الله يشبد أن مما ندعية حك يقولة العاجز عن اقامة البينة على صحة 0 وادعوا الشهداء من الناس الدد بن شهادتهم بجنة تصيجر با الدعاري عند لكام و هذا تعجيزلهم و بجال لانقطاعهم و امخزلهم و ان الحتجة قد بهرتهم ولم تمق لهم متشيّنا غير قوايم الله يشهد انا لصادقون و قولهم هذا تسجيل منهم على انفسهم بتذاهى العجز و.سقوط القدرة- و عن بعض العرب ل عر نسيه فقال قرش :و [احمة للم فقيل قرلك الحمد لله في هذا المقام ريبة- او ادعو من دون الله ل 5 شبد ادكم يعني ان الله شاهدكم لانه اقرب اليكم من حيل الوريد و هو بينكم و بين اعناق رواحاكم و الجى 5 ِ 11 35 3 0 5 : 67 ا 2-2-2 606 سن ل 65 اه على ان ياتي بمثاه دونى كل شاهد من شهدأءكم فبوفي معذى قوله قل أن اجلمعت الاذس و الجن 0-- 1 00 : 2 0 الاية + لما ارشدهم الى الجربة الني منها يلعرفون امرالنبي صلى الله عاية و سام وما جادبة حلى يعدروا على حتيقنه و سره وامتيار حدّه من باطله قال لهم فاذا لم تعارضوة ولم يتسهل لكم ما تبغون وبان لكم اذه معجوز 5 00 سورد ال 11 ] - 3 ' شورة لسع الح 59 ' ]ا بمنزلة المنازل و اامراتسب يترقى فيها القاري وهي ايضا في انفسها مترتبة طوال واوساط و قصار اولرفعة شانها واجالة محلبًا فئ الدين د و ان" جعات وارها منقلبة عن همزة فانها “قطعة واطائغة من 'القرآق كالشؤرة الني هي البقية مى الشبئي والفضلة مذه ‏ فان قلث ما فائدة تفصيل القران و تقطيغة 007 قلت ليست الغائدة في ذلك واحدة و لامر ما انزل الله التورئة و الانجيل والزبور وسائر ما ارحاة الئل انبيائه على هذا المنباج مسورة مترجمة السور و بوب المصتفون في كل فن كتبهم :ابواباً مرشحة الضدور بالتراجم - ومى فوائده ان الجذس اذا انطوت تحته انواع و اشتمل على اصناف كان احسن و"انعك" و' |فخم من ان يكون بهانا واحد! ‏ و منها ان القاري اذا ختم سورة او بابا مى الكتاب ثم إخد في آخر كان انشط له و اهز لعطفه وابعث عائ" الدرسس و التحصيل مذه لو استمرٌعلى الكتاب بطوله و مثلة المساف راذا علم اذه قطع ميلا او طون فرسخا او انتبى الى راس بريد نفس ذللك منه و نشطه للسير ومن ثم جأ لقا القرآن اسباعا واجزاء وعشورا و اخماسا- ومذنها ان الحافظ اذا حذق السورة اعتقد انه اخذ من كناب الله طائفة مستقلة بنفسها لها فائحة و خاتمة فيعظم عنده ماحفظهر جل في نفسه ويغتبطبه - ومنه شايلك انس رضي الله غنه/ كان الرخن اذا قز البقرة او'آل غماراق جك مهناو اصرق ثم كنت القرأة فى الصارة بسورة تامة افضل - و مذبها ان التفصيل سجمب تلاخق الاشكال و النظائر و ملآمة بعضها لبعض و بذالمك بتلاحظ المعاني ويتجارب النظم الى غيرذلك من الفوائد والمنائع * و [من سثله ] متعلق بسورة صفة لها الى بسورل اند من مذا» وا المي لما رد ١اولعبدنا‏ - وتجوز ان يكعلق بغوله ا والضمير للعجدك 0 ا وما مثلة حاى ياتوا بسورة من ذللك. المثل - قلت معناه فاتوا بسورة مما هو على مغته فى البيان الغرييب و علنا الطيقة 2 حسى النظم - او فاتوا من هو عاىك ٠‏ حالة م 219 بشرا عربيا او اما م يقرأ الكت وام ياخك من العلما و لا قصد الى مثل ونظير هناللك ولكذة نم حو قول القبعثريى حال ج وقد قال له لأحملنك"عاى: الادهم مثل الامير حمل عاى الادهم و الاشومب اراد منه من كان عاى دغة الامير مى السلطان و القدرة وبسطة اليد و لم يقصد احدا بجعله مثا اعبار رد الضمي رالى المنزل اوجه لقولة سروه ورم 0 4و مى ما 0 ى فأذوا بسورلا امن مثله - انوا بعشر سرر متاك على يا وا مدل 2 اران لي نون بمثّله ولان الشرآن مر ترتيجا و 0 ينذا ) 5 جدير بسلامة الآرتيب و الوقوع على ادع الاساليب و الكلام ع2 رك الضمير !١!‏ ل العدرع لحسى 3 ذللك أن إلحديث : يل المعزلم الافيك المندا ل عابية وهومسيق اليه ؛ مربوط به » فخقه ان لا بذك عنذه برنٌ الضمير 0 إلا ان / أن المع معذى و 06 8 بئى أن ا لقرآن 05 ع عذن (١‏ الله فهاثوا انكم 5 0 يمائله و محمن| منال : عايه فباتوا ا من مثله و لانه اذا ع جميعا وهم الجم الغفير بان ياتوا بطائفة بطر من جنس ما اتن به واحد صذهم كان اباغ فى اللحدي م من ان يقال لهم ليادت واحن إخر بأحو ما اتن .به (أوالة) و 5 ساس مب 6 والاكقم في ريب مما درلا على عبدنا قأُوا بسورة من اك لمن لا يصم ا طبن في ذلك تل ريد عن رين نشول لخي نا رادي ترمداء 0 واحدا ام الف رب 5 ادين ا الاعور » اكه #حمد بن السميفع فلا له زد * فان أن للق ما معذى 1 2 تَعلمونَ ] - فلت معذاه وحالكم وصفتكم انكم من صحّة تمييز كم بين الصحيم والفاسد و المعرفة بدقائق الامور و غوامض الاحوال والاصابة فى التدابير والدهاء والفطنة بمذزل لا تدفعون عنه و هكذا كانت العرب خصرصا ساكنوا الحرم من قربش و كذانة لا يصطلى بخارهم في استحكام المعرفة بالامور و حسن اللحاطة بها و مفعول تعلمون متررك كانه قيل وانتم من اهل العلم و المعرفة والتوبيخ. فيه آكد لي انتم ين المميزون ثم 71 ما انتم عايه في امر ديانتكم من جعل الاصنام لله اندادا هوغاية الجبل ونباية سخافة العقل- و بجوز ان يقدر و اندم تعلموى انه لا يمائل - او انتم تعلمون ما بهذه و بهذها من التفاوت- او وانتم تعلمون .انها لااتفعل |مثل آفعاله كقولة تعالى هل بون شرم م يدل من ذنم من شين * لما اتج عاههم بها يثبت الوحدانية و بحققها و يبطل الاشراك و يهدمه و علم الطريق الى اثبات ذللى. “حيو و عرفهم أن م من اشرك فقد كابر عقله و غطي على ما انعم عاية من معرفتة وتمييزة عطف على ذلك ما هو الحجة على اجات نيو محمد فك الله عليه و سام و هما يحض الشببة في كون القرآن عير و اراهم كيف يتعرفون 5 م ا يدع ام هومن عذد نفسه كما يدعون بارشادهم على ان #حزروا انفسهم و يذوقوا طباعهم وهم ابذاء جنسة و اهل جلدته - فان قلت لمقيل مما تنا على لفظ التذزيل دون الانزال ‏ قلت لان المراد النزول على سبيل التدريم و التذجيم وهومن “حازة لمكن التحدي و ذللك انهم كانوا يقولون لوكان هذا م ىعذد الله مخالغا لما يكون مى عند الناس لم يذزل هكذ| نجوما سورة بعد سورة و آيات غمب آيات على حسب التوازل .و كفاء الحوادث و على سذى مانرى عاية اهل الخطابة و الشعر من وجود ما يوجد مذهم مغرقا حينا فحينا وشياً فشياً حسب مايعى لهم من الاحوال المتجددة و العاجات السائحة لا يلقى الذاظم ديوان شعرة دفعةٌ ولا برمي النائرب“جموع خطبة أو رسائله ف ربة فلو اذر! 6 الله لإذزله كلافا هذه العادة حملة واحددة قال الله تعالى ار و 0 علي ل وأحدة فقيل ان ارتبتم فى هذا الذي رقع على مول و تدريم خباتوا إنكم نوية واخحدة رمن ,نويع و.هلمول نجما نروا زم مجوطع سورة .من امخر السور ,او آيات بشت مغتريات روهدم غاية التببيت .و منتبى ازاحة العلل - قربي .على 'عبادنا يريد رول لاا تياد و[ السورة ] الطائفة من القران المدذن جمة الذي ى افلها ثلث آيات وواوها ان كانت اصلا-فاما إن تسم بسورة المدينة وهي حائطها لانها طائفة من القرآن “”حدودة «حوزة على حهالها كالباد المسورولانها #حنوية على فذون مس العام و اجذاس من الفوائد كاحنواء سورة المدينة على ما فيبا ‏ و اما إن تسمى بالسورةالني 7 م 0 اك م 00 : ١‏ : هي الرتبة - قال الخابغة * وارهط حراب وقل سورلا * فى إالمجن ليس غرابهابمطار » لاحل معلجين لان السو سورةوالمدرة ع" "١ مقي من صا سم ةو ل 2 صورم صرممم ىس فرج به مى التُمرت رزفا لم تجعلوا لله اندادا و اكلم تعامون © ما معنى اخراج الثمرات بالماء و انما خرجث بقدرته و مشينه - قلت المعنى انه جعل الماد سببا ف خزونجها و.مائة لها كباء الغحل في خلق الولد وهوقادر على ان ينشى الاجناس كلها بلا اسباب ولااموان كما انشأ نفوس الاسباب و الموان ولكن له في انشاء الاشياء مدرجا لها من حال الى حال و ناقلا من م الى مرتبة حكمًا و دواعي بجدن فيها لمائكته و النْظار بعيون الاستبصار من عبادة عبرا و افكارا صالعة وزيادة طمانينة وسكون الى عظيم قدرته و غراتب حكمته ليس ذلك في انشاءها بغنة من غي رتدريم وترتيب * و [منْ] في مس التّمرت للنبعيض بشهادة قوله تعالى حرجنا به من كُلَ التَمرات وقوله َاخْرجهًا يه لمرات- و لان المنكرين اعني [ ماء] رس فأ] يكتنفانه وقد قصد بتذكيرهما معذنى الجعضية فكاذنه قيل و انزلنا من السماء بعض الماء فاخرجذا به بعض الثمرات ليكون بعض رزقكم وهذا هوالمطابق لصكة المعذى انه لم ينزل مى السماء الماد كله ولا اخرج بالمط رجميع الثمرات ولا جعل الرزق كله فى الثمرات - و تجوزان تكون لابيان كقوللك انفقتت من الذراهم' الغا - فان قلت فيم انتصب رزقا - قلت ان كانت من للتبغيفل كان انتضابه بانع امفعرل له راق كانت مُسببذة كان مفعوط لاخرج * فأن قلت [ فالثمر ] المخرج بماد السماد كثيرجم فام قيل الثمرات دون الثمر و الثمار- قلت فيه وجهان - احدهما ان يقصد بالثمرات جماعة الثمرة التي في قولك فلان ادركت لمر بتشقانه :ترين ثماك نظي قولهم كامة التموبدرة لقصيدتة و قرلهم للقرية المدرة و انما هى مدر رمتلاحق - والثانئ ان الجموع يتعاور بعضها موقع بعض لالتقائهما فى الجمعية كقولة تعالي ا من جنات 3500 و تعضد الوجة الاول قراءة محمد بن السميفع من الثمرة على التوحيد *و[كم] صغة جارية على الرزق ان اريد به لعي و ان -جعل اسما للمعنى فبو مفعول به كانة قهل رزقا اياكم - فان فلت بم تعلق 25 تجعلوا - قلت فيه ثلثة اوجه - ان يتعلق بالامراي قا ل فلا تجعلوا لله انداذا لان اصل العجادة و آساسها التوحيد وان ل ببجعل لله ذو ١‏ فويكة وبائل على ان ينتصب تجعاوا انتصاب فاطام في قوله ع وجل لعلي ابأغ لقاب لمات الس وات فط ع الى اله موس في رواية حفص عن عاءم اي خلقكم لكي تنقوا و تخخافوا عقابهافلا تُشجبوة ببخلقه - أو بالدي لحكل ّ اذا رفعته على اابتذاء الى هو الذي حتم بهذه الايات العظيمة والدلائل الخيرة الشاهدة اد فلا تخخذوا له شركاء * و [ااكٌّد] المثل ولا يقال الا للمثل المخالف المناوى قال 01-7 727 تجعلون !١‏ واذاء وخاضر لذي حسب نديد * وناددت الرجل خالفته و نافرته من ند ندودا تاقرو عسل تلق اليمرن اللفبفة ولا فد نفي ما يسد مسده و نفي ما يذافيه - فان قلت كاذوا يسمون |صنامهم باسمة و يعظمونها بما يعظم به مق القرعج وا صاكانوا (يرفمرن انبا نتخالييه] لله وحدارية "بف 1 را اليبها و عظموها واسموها الهة اشبيت حالهم حال هن يعتقد انها:البة مثله قادرة على مخالفته و مضاذثه 1 5 5 5 لا 1 0 فقيل لبم ذالك على سبيل النبكم و كما تهكم بهم بلفظ الذد شنح عايِم و استفظع شانهم بان جعلوا انداد! كثيرة 5017 222 ) 1650 م6 ممم م الذي جعل كك رض فراش , و لسار بحا 1 وَ انَل م من السماء ا المرجو منهم ان ينوا لترجم امرهم وهم “مختارون بين الطاعة و العصيان كما ترجحت حال المرتجي بين ان يفعل وبين ان لايفعل و مصداقه قوله عزوجل ل لجلوكم ل احسن عملا وانما يبلوو بكترم خفن عليه العواقب ولكن شبة بالاختبار بذاء امرهم على الاختيار - ف قليف كما خلق المخاطبين لعلهم ينقون ذلك خلق الذي من 0 لذللك فآ قصرة عاييم دون من قبلهم - قلت ' لم يقصرك عليهم و لكى :غلب المخاطبين على الغائبين في اللفظ و المعنى عاى ارادتهم جميعا - فان قلت فبلا قيل تعبدون لاجل اعبدرا و اتقوا لمكان تتقون د طرفا فا النظم - قات ليست اللقوى غير العبادة حتئى بودي ذللى الى تنافر النظم و انما الثقوى قصارى امر العابد و كي جبد: فاذا قال 6 ربكم ادي كم للاستيلاء علق اقضتى أغايات العبادة "كان 'ابعمت علي؛ العبادة إو.اشه الزاما:لبنا و “انبتك لها فق النفوس والحوودان تقزل لعبدك احمل خريطة الكتسب فما ملكذلك يميني الا لجر الاثقال و لوقلت لحمل خريطة الكتب لم يقع من نفسة ذلك الموقع »قر اسبحانة و تعالى من موجبات عبادته وملزمات 7 الشكر له خلقهم احياء قادرين او لانه ا الذعم ومقدمتها و السبمب فى التمكن من العجادة و الشكر و غيرهما ثم خلق الارض الذي هي مكانهم ومستقرهم الذي لابد لهم مذة وهي بمنزلة عرصة المسكى و متقلده و مغترشه - ثم خلق السماء التي دهي كالقبة المضروبة والخيمة المطنية على هذا القرار- لم نا سا عروجل من م عقد النكاج بين المقلة 7 المظلة بانزال الماء مذها عايها و الخراج به من بطنها إشباه النسل المنتج من الحيوان من الوان الثمار رزقا لجذى ى آدم ليكون ذلك لهم معثبرا ر ينانا الى النظر المؤصل الى" التوحين و الاعتراف و نعمة يتعرفونها فيقابلونها بازم ٠‏ لشكر و يتفكرون في خا لق انفسهم و خلق ما فوقهم و تحقهم اق شيأ مى هذه المخلوقات كلبا (يقدر على انجان شيى منها فينيقكوا عنذا وتلق إن أل بد لها مر هاري ليس كمثلها حتئ ١(‏ يجعلوا “المخلرقات له اندادا وهم يعلمون انها لا تقدر على نحو ما هو علية قاذارد والموصول مع صلته اما ان يكون في محل النصب وضصفا كالذدي خلتكم اوعلى المدح والتعظيم واما ان يكون فعا على الابتذاد و فيه مافى.النصسب من المدح - و قرا يزيد الششامي بساطاً قرأ طلبحةمبئاد نار معن جعلها فراشا و بساطا و مهاد| للناس انهم يتعدون عليها و ينامون و يتقاجون كما يتقاب احدهم على فراشة وبساطة ومهادة دقان قلسن هل فيه دليل على ان الارض مسطيج (اليولاكت بكرية د فلت لين فيه الل ان الناس يفترشونها كما يفعلون بالمفارش وسواء كانت على شكل السطم ار شكل الكُرة فالفتراش غير مستنكر ولا مدفوع لعظم حجمها و انساع جرمها وتباعد اطرافها و اذا كان متسهلا فئ الجبل وهو وتد من اؤتاك الأرض فهو في الارض ذات الطول و العرض اسيل + و [ الجذاء] مصو ر سمى به اندو بيذ كان اوقبة اوخباد اوطرافا و بّنية العرب اخجيتهم ومذه بنى على امرأته انهم كانوا اذ! تزرجرا ضربوا عايهها خباء جديد!- فاىقات سٍ 1500 و6 9م م مى ص مخام ا صض م 6م ومسل ةده مهدعو اعجدرا ريام الذ يِ ى خاقكم والديين ل قبا م لعاكم تقو 5 و النية و غيرها و ماابن للفعل مذه فبو مندرج .تحت اامر به وان لم يذكر حيث ام ينفعل الابه وكان من 'لوازصة على اى مشركي مك كانوا يعرفون الله و يعترنون به و لدّنى سألةهم من خلتهم ليقوان اللقد فاى قلت ققد يجهاك قوله [ ا عمدرا ] :متنا راز قيرع معك الاهر بالعجانة ب والامر بازوبادها فلك الازدياك من. العبادة عجادة' و ليس شيئًا اخر ». فان فامك .[ زبكم ] ما المراكد به فات كان المشركون معتقدين 00 ربويدة الله 1 ودة الهتهم المخصرا م م فالمران به اسم يشترك فيه رب السموات سس 2 وبالرضه و الالية ؛ الذي كانوا يسمونها اربابا فكان قوله لدي حدكم صفةٌ مرضحة مميزةً و الى كان الخطاب للغرق 0 دميعا فامراد به ربكم عاى احقيقة »لدي لخافكم | صفة جرت عايه على طَّ ريق أأمد مدح والتعظيم ولا بمتاع هذا الوجه في خطاب الكفرة خاعة إلا ان الاول اوضم م وادع * و[ أخاق ] اتجاد الشي عاى تو استواء لم مو يقال خلق النعل اذا ماديا اد ١‏ قرأ ُ 0 عمرو اقم باادغام عير قرارازء للسميق رو حلية من فلكم و ة في قراة .زبد.بن علي والذ بن من فجكم وهى قرأة م اثكالها ان يقال انم الدرصول الثاني بين الارل رصلذه تاكيد كما قر 0 يم عدي ل ابا لكم » تَهم الثاني بين الاول رسا اضيف اليه وكاقحامهم لم الاضافة بين المضاف والمضاف اليه في 2 ابالك » و [ لعل] الترجىار الاشغاق تقول لعل زيد! يكرمني و لعله يذني وزقال نالك تعلى لعل كر ا ا لط الاترى الى قو و اندي انوا مُشؤدون منها و قد جاءت عاى سبيل الاطماع في موافع من القرآن ولكن لانة اطماع من كريم رحيم اذا اطمع 16 بطمع فيه ل محالة لجري اطماعه مجرى وعده المحتوم وفازة بتاك م كال نان لعل بمغنئ كى ]ربلل 2 تكو بمعذى كى لان الخفؤقتينا القدكا اليك و ايضا فين دَيّدن الملوك و هما عاية اوضاع اصورهم و رسومهم ان يقتصروا في مواعهدهم الي يو طذون انفسهم على انجازها على ان يقولوا, عسى و لعل و نحوهما من الكامات اوتخيلوا اخالة ار يظفر منهم بالرمزة او الابتسامة او النظرة: امحلوة غاذا عذربعلى يشي مان ذلكت مينهم الم ببق الطاليب :ملا عند هم شلك يف التجاج رو اللغرد بالمطاوب فعلى مثله وك كلام مالىف ويكوط زة و الكجرياء او تجرى على طريق الاطماع دون اللحقيق ورمع مه 62 خاض #2 0 ل داه مامه لئلا يتكل العباد كقوله تعالىك 0 5 لذي ا ا إلَى الله توبث نصوحا عسو ( ربكم إن 5 0 م سيانيم ب فان قلت فاعل التي فى الاي ما معناها ومرقعها - فلت ليست مما ذكرناه في شي لان قوله خلقكم 0 لانجوز. 'ان, يخمل على إرجاء الله تعاب تقواهم لان الرجاء لامجو ز على عالم الغيب و الشبادة وحمله على ن ان #خلقهم راجي ى للكقوى ١‏ ليس بسديد ايضا ولكنى كل واقعثٌ 06 الاي مراع الما ل الحقيقة لان الله تعالى خلق عباده ليتعبدهم بالتكايف و ركب فيهم العقرل و الشهوات و ازاح العلة في اقدارهم و تمكيذبم و هداهم النجدين و وفع في ايديهم زمام الاختيار و اراد منم ليور اندي 0 في صورة 1596 _- اليس ا و يا إبباة إلثائق ومواردك نجِهدٌه بالنغاتلك نحوه فضل تذبيه واستدعيت اصغائه الى ارشادلك زياد استدعاء و ارجدته بالانتقال من الغيدة الى المواجبة هارا من طدعه مالا نجده اذا استمررت على لفظ الغيبة وهكذ| الافتنان فى الحديث والخروج ا صذف الى صذف ننم الاذانى للاستماع عكر اللغين للقبول - و بلغنا باسناك يمد م ا لكلل ني بها ناس فهو مكي ويا ايها ال ن انوا فهو مدني - - فقوله لو ا الناس اعبدزا ركم ] خطاب لمشركي مكة - ويا حرف رفع في اصلهلنداء البعيد و ها صوت ييِدّف به الرجل بمى يناديه اما نداء القريب فك اي و الهمزة ثم استعمات في مناداة من سها وعّفل وان اقرب قتزيلاله:منرلة من يعب فاذا نودي به القربب المفاطى فذللك للتاكيد الموذن بان الخغطاب الذي يتلود مغنى به جدا - فانى مت فما بال الداعي يقول في جؤارة دا رت وي الله و جو ا ترين هام ليق الوريد و اسمع به و ابصر - قلت هو استقصار مذه لنفسه و استبعان لها من مظن الزلغى و ما يقربه الى زان الله و منارل المقربين هذما لنفسه د اثرا ارا عايها بالتفربط في جذب الله مع فرط التهالك على إسذجارة ٠,‏ دعوته و الاك ن لخداثه وابكباه »و 0 وصلة ! ى نداء مافيه الالنف و اللام كما ان ذو ووالدي وصلكان الى الوصسف باسماء لجنا و ودف المعارف بالجمل وهو اسم مبهم يفتقر الى ما يوضحه و يزيل ابهامه فلاب ان يردفه اسم جنس ارما بجرى مجراه و يتصف به حدذى يضم النقواد بالنداء فالذي. يعمل فيه حرف النداء هواي و الاسم التابع تعرصفتة كقوللك يا زيد الظريك "ذا انمايا لا يسيقل بونفسة اتفال زيد فام ينفلك مه نى الصعة و ف في هدا الكن, رج ممن الابهام لك النوضيم ربمن ى الشاكيد و التشديد و كلمة التنديء المقدمة بيى الصفة و موصوفها لفائدتينى مامد حرف النداء و مكانفته بتاكيد معناة و وقوعها عوضا مما يسلحق, ل من الاضافة - فان نان قلت بل كثر ذي كتاب الله النداء على هذه الطريقة مالم يكثر في ,غهزة - فلت الاستقلالع. بارج من التاكيد و اسباب. من الميالغة. لاى كل ما ناددى الل اده من اوامرة و ذواهي» و عظاته و زواجرة و وعدة و وعيدهة و اقتصاص اخبا, ر الامم الدارجة عاييم وغيرذلك مما نطق به كتابة اموز عظام و خطوب جسام و معان علههم ان يتيقظوا لها و يميلوا بقلوبهم و بصائرهم اليها وهم عنها غافاون فاقتضت حال إن ينادوا بااكد اابلغ - فاى قلت لا بخلو الامر بالعبادة من ان يكون متوجيا الى المؤمنين و الكائرينى جميعا ارالى كفار مكَةٌ خاصة على ما رربي ط علقمة و (/ حسنى فالمؤمنون عابدون نهم فكيف كرا بماهم ملتبسون به و هل هو الآ كقول القائل ه شعره فلواني فعلت كنث كمَن ٠‏ تسأله وهوفائم أن يقوما » و اما الكفار فلا يعرنون الله ولا يقررن به فكدفب يعددونه 1 الدراد بعبادة المؤمنينى ازديادهم منبا و اقبال م و ثجات م عليها و اما عبادة الكفار فمشروط .فيها ماءلابن لها منه. وهو ااقرار كما يشترط على المامور: باصارة شرائطها من الوضك سورةا الوه 5 1 ( لاع ) ع 0 2 22 للع 257 جا لم اه هراك دو 2< 6 واذا أظام عاهيم قَاموا اورشنا الك لدهب 0 و ارم 0 ا على كل يي دير (©6© 2 5 نان تان كيف فيل مع الاضاءة كلما و مع الاظلام اذا - فلت لانهم حراص على وجوّن ماهمم به معقود من امكان المشى و تأثيه فكلما صادفوا منه فرصدة انتبهزرها و ليس كذلك التوقفت وإلقى *و [ اظلم ] #حتمل ان يكون غيرمتعد وهوالظاهر وان يكون متعديا منقولا من ظام اللا قرأة يزيد بن فطيب أظلم على مالم يسم فاعله والجاء فول شعر تحب مين بر ٠‏ وس + شعر» هما اظلما حالي عست اعرذ قلقي دعل “مامد د اشيب * وهو وان كان #حدثا لا يسنشون بشعره فى ل ريا 1116 غلماء العربية 00 مرا و له بمنزلة مما دروية - ١|‏ ترى الى قول العاهاء الدليك عايه بيعت لاه ديت بذلك لوثرقهم بروايته و اتقانه » و معنى [ ام وقفوا و ثبتوا فى مكانهم و منه قامست السوق اذا ركدت ١‏ عمس 8 5 - الج ون 4 . وقام الماء جمد »و مفعول [ شاء ] “#حدرف لان الجواب يدل عايه ‏ ر المعذى ولوشاء انلوان يدهسبا بسمعهم وابصارهم لذهب بها ولقد تكاثرهذا الحعذف في شاو .اران 'لايكا نو ““يدرزون المفغول ' الااافئ " الش 2 200 ده داس م عع ار دما لبعيته » و قراء تعالى لو ردنا إن تشخن د وى وى الله 6-2 عاص لو مء هاه 1 يتن 5 واراد ولوشاء انل هب بسمه 0000 الرقد و ايضار هم بوسيّض 1 - وقرأ ابى ابي عبلة لاذنهبت باسماعةم بزيادة الجاء كقوله تعالن و 1 تلقرا بايديكم * و[ الشى ] ما صم أن يعام وتذبدر عنه قال ويه في ساقة الباب المترجم بداب #جاري أو اخر الكلم من العردية و انما #خرج التانيثك من التذكير الاترئئ أن الشرئ قد"يقع 'على كل ما اخبرعنه من 'قبل ان يعام اذك رهوام أنثى - و الشوي مذكر ونهواعم العام كما ان الله اخص الخاص يجري على الجسم و العرض و القديم و الحديث تقول شئٌ لاكلاشياء اي معلوم لاكساثر المعارمات و على المعدرم و المحال - فان قلت كيف قيل على كله فديرو فى الاشياء ما لا تعلق ب للقادر كالمستحيل واففل قادر آخر- فلت مشررط في ل القادر ان لايكون الفعل مستبيلا بالمستحيل مستثنى في نفسه عند ذكر القادر على الاشياء كلها فكانه قيل على كل شي مستقيم قدير ونظيرة فلان امير على الناس لي على من دراءة منهم ولم يدذل فيهم نفسه و ان كان من جملة الناس و اما الفعل بين قادريى فمخذاف فيه - فان فلت مم اشتقاق القدبر- قلت مى التقدي ر ذه يرقع فعله على اللده 0 1 1 3 -- 41 - 0 - 52 مقدار فونه و استطاعته وما يتميز به عن العاجز ه لما عدد الله تعالى فرق المكلفين من المؤمذين و الكقار _ 2 3 3 :2 اا لكيه والمنانقين و ذك ردغاتهم واحواهم ومصارف امورهم وما اخنصت به كل فرفة مما يسعدها و يشقيها و بخطيها 1 022 سيج 52 عكك زللء نكال رف ااقجل عايم بالخطاب وهو من الالنفات المذكور عذن قوله تعاا 0 د ذلك تعبد ريلك 0 0 َسْنَين وهو فن من اكلام جزل فية هزر 3 حريك م السامع كما اذلك اذا قات لصاحبلك حاكيا عن ثالث لكما ان فلانا من 1 1 كيب وكيت م عايه ها فرط منة ثم ماككة فطزيات الى الثالك قلت يافلان من تحقلك إن تلزم الطرد بقة الحميدة ذي ي ممجاري امورلك و تستوي على جادة السدان في مصادرك ( مع ) سس اسسييم 1 ص وه صء » ب برو د م 5 مانت 1 2 م إضاء لهم مشوا 37 ©6 > هس 6 2و٠‏ م >دهم صم مر تحص رها كقوا 0 ى فاغسلوا 0 م ول يديهم - فاقط هرا ايدبهما اراد الجعض الدي هوالى الم لمدرفق و الدي الى ارضخ و ايضا ففي ذ2 كر الاصابع 02 الممالعة مما لجس فى 4 كر الانامل َّ فأن ف اقل فالادجع الي 5200 5 0 85 الاذن اصبع خاصة فام ذكر اسم العام دون الخاص - قانت لان السجابة فعالة مى السب فكان اجتنابها اولى بآداب القرآن - إلا لد فل اسد 6 ا بالمسجدة السباحة الم لخ الدماءة ف 0ك ٍ لقران - ا تر انهم لجشعوها فكدوا عل ر و ر 5 جلا 3 هذه الكذابات - فلت هي الفاطظ مستصسونة لم رتعارفء"الناما م" 3للعة العرة او (نما انحن ,ها بعضص ار ا دك 20 7 بعد + وقول الك السراوق] مكعلق ب«#جعاون اي من من اجبل الضواعق تجعارن اصابعهم 0 اذانهم كقولك سقاة من العدمة 3 والصاعقة 0 رعد تذقض 1 2101 دام ذار قالوا تنقدح من السواب إذا ل اجرامة وهى نار لطيفة حديدة ا تمربشى لذ تق عاط الا انها مع حدتبا سردعة الخمن تحكى انها سقطت على فخلة فاحرقت حو النصف ثم طفنت ‏ ويقال صعققه الصاعقة اذا أهاكته فصعق الي مات ما بشدة !! عض ماج رمم او بالحراق - و ملة وا له تعالى و خرعوسى, ( معنن و قرأ الك سن من الك وائع وليس بقاب للصواعق لذن كلا البنائين 2 1 التصدرف و إذ١‏ اسدويا كان 0 واحدد بناء عائك حياله ‏ إلا تراك تقول صمعق: عاى راسة و صتع الديلك و حَطوك مضق 0 بخطبته - ونظيرة جبد فى حدب ليس بقاج» لاستواءهما فى ئٍّ : ا ود 5 ا 5 ضََ 5 و العاقبة » وقرأ ابن ابي ليلى حذار المرت وانتدمب عاى اذة مفعول له كقراة « ع » واغفر عورا الكريم اذخارة - و[ الموت ]| فساد 0 الخيوان وقيل عرض ليدم معة احساس, معاقب لاحيرة *ر [ احاطة ٠ . ٠. 1 1‏ . إل د 4 .. 5 الله بالكافرين ] جار والمعذى انهم لا يفوتون» كما لا يفوت المحاط به المحيط به حقيقة وهذه الجملة اعدراض لمحل لبا» و [ الغطف ] لخن تس رعة و قرأ مجاهد يَخْطفٌ بسر الطاى و الع م أفصم واعائ ناض مسعوك تخنطات وعء لالحمر يخَطات يفلم الياء وا أماء واصاء يُشتَطات كك بدطت بكسرهما عامل مآ _ 1 2 0 0 العام 1 و 0 زيد ش علي أطت من . خطاف 0 1 كر 0 قولن ل النّاس 2 3 وهم أل كلما ا 11 م اسيناف ثالمث كانه جواب لمن يقول كيتف يصذعون : في 0 ص رت خعرق البرق و.خفيده وهذ! تمثيل عي الامرءلى المنافقينى بقلت على إصحاب الصيب و ماهم فيه من غاية النحير و الجبل بما يأتون و ما يذررن اذا صادفوا من اجرق خفقة مع خرف ان بخطف ابصاءهم انتهزوا تللى اله ع فرص م خطرات يسير ظ ١‏ فاذ| خفي وفذر لمعانم وا وافعين متقيدين لك 0 الله لزاد ْ فى قصيف الم رعد فاصميم او ا وء الدرق فاعماهم #6 121 ] اما ا بمعذ كل كان ذوراةم ممشى , له 1 لنفعول «محذرف - و إما غير متعدٌ بمعنى كلما امع لم مشوا ني عمطر ح ذررة و ملقى ضؤة- و تعضد: قرأ ابن ابي عبلة كلما ضاد لهم » ر [المثئي] جذس العركة لمعو ص فاذ| اشنك فبوسعي فاذا ]ا شرم لكر إلج. ع م 222 ممص رو عرس سيره مجعلون اصارعهم في أذَائيم > 5 الصواعق حدر الموت ط والله سيط بالكفرين © كمانكرت الذارفى التمثيل الاول - و قري كصائب- و الصيب ابلغ ‏ [ و السماء ]هذه المظلة وعن الحسن انها موج مكفوف - فان قلت قوله من السماء مما الغائدة في ذكرة و الصيمب لا يكون الآ من السماء - قلت الفائدة فيه انه جاء بالسماء معرفة فنفى ان يتصوب من سماد لي من أفق واحد من بين سائر الافاق لان كل افق من آفاقها سماد كما ان كل طبقة من الطبقات سماء ني قوله .رتعالن »وار في كل سماد اصرها والدليل عايه قولة » ع » و من بعد ارض بيذنا و سماد * والمعنى انه غمام مَطّْبق الحنا اناق السيمان | كناجاذ :بصيّلُب: و فية'مجالغات من جبة: التركينب. و البذاء و التنكير: امد ذللك بان جعله مطبقا و فيه,إنى السعاب مى السماء يفحدرومنها ياخذ ماده لا كزعم من يزعم انه ياخذه من الجحرر يوبده قوله تعالى و يحزل من السماء م جِبَالٍ يها من برد - فان قلت .بم ارتفع ظلمات ‏ قلت بالظرف على الاتغاق لا عتماده علون موصوف * و [ الرعد ] الصوت الذي يسمع من السحاب كان اجرام السحاب تضطرب وتختفض اذا حدتها الريم فتصوت عند ذلك من الارتعاد * [الجرق] الذي يلمع من السحاب من برق الشرى بريقا اذا لمع - فان قلت قد جعل الصيب مكنا للظامات فلا بخلو من ان يران به السحاب اوالمطرفايهما اريبٍ فما ظاماته ‏ قلت اما ظلمات السعاب فان| كان اسحم 'مطبقا فظامتا سحمته و تطبيقه مضحومة اليهها ظامة االيل واصا ظلمات المطر فظلمة تكاسفه و انتساجه بتتابع القطر و ظامة اظلال غمامه مع ظلمة لايل لفان فلمك ينك يكون المطر مكانا لاجرق و الرعد و انما مكاذيما السحاب ‏ قلت اذا كاناني اعلاة و مصبه و ملتبسينى فى الجملة به فهما فيه- الا تراك تقول فلان فى الباك وما هومنه الأآفي حي زيشغله جرمة- فان قلت هلا جمع الرعدو البرق آخذا بالأبلغ كقول الجعقري ٠‏ يا عارضاً متلفُعًا بجروده * بخفال بين بررقه و رعوده * و كما قيل ظلمات ‏ قبت فية وتمناق ._, الحدهما !ان يراد «العيقان,) وا لكفبها الماكان :مضورين .فى !الال يقالن ردت المشاد رعداازة برقت برا روعي حكم اصلهما بان تركف جمعبهما وان اريد معنى الجمع ‏ و الثاني ان يراد الحدثان كانه فيل وان عاد ورابراق و انما جاءث هذه الاشياء مذكرات لان المراى انواع مذها كانه قيل فيه ظامات داجية و رعد قامف و برق خاطف » وجار رجوع الضصي رفي [بُجلوى ]الى اصحابا الصيب مع كونه محذرفا قائما مقامة الصيّب كما قال الله تعالى اوهم فَائلون لان المحذرف باق معناة وان سقطلفظة الا ترى الى حسّّان كيف عول على بققاء معلا في قوله * يسقون من ورك الجريصٌ عاههم » بردى يصفْق بالرحيق السلسل » ذكز يَصَدّق لان المعنى صا بردى و لامحل القوله.يجعلون لكونه مستانفا لانه لما ذكر الرعد و البرق علغ مايوذن بالشدة و الهول فك قائا قال فكيف حالهم. مع. مثل ذلك الرعد فقيل بجعلون اصابعهم في اذا نهم لم قال فكيف حالهم مع مثل ذلك البرق فقيل يكاك البرق بخطف ابصارهم نان فلل ل زرلدرق الأصابع هو الذي بجعل فى الاذن فيلا قيل آناملهم - قلت هذا من الاتساعات فى اللغة النى لايكان العاصر 5 اه حنج 7م 0000 2 ؛ 1 5-6 ديم 5 المغرقة لا ينكلف لواحد واحد شري يقدر شجبه به وهو القول الفحل و المذهسب الجزل ‏ بيانه ان العرب تاخذ اشياء فراد معزرا بعضها من بعض لم ياخذ هذا ب>جزة ذاك َنْبا بنظائرها كما فعل امرر' اتيس وجاء فى القرآن وتُشبَة كيغيةٌ ير م اأذياء قد تضامّت و تلاصقت .حنى عادت شينًا واحدا باخر صثلها كقولة تعالىى, مدل لي 0 التوردة الاي الغرض تشبيه حال اليك في جهاها بما معها من النوردة و آياتها الجاهرة بحال اه في جبلة بما تحمل من اسفار الحكمة و تساوى الحالتين عنده موي ل رساو العمةرريحقل ما سواها ه مى «الاوقار لا يشع رمن ذللك الا ما يمر بدثيه من الكدّ والتعب و كقوله و اضرب لهم مدل الكيرة الدذيا كما ننه مى السماد المراك قلة بقاء زهرة الدنيا كقلة بقاء الخضر فاما ان يراك تشبية الافراد بالافراد غير منوط بعضها ببعض ومصيرة شيا واحد! فلا فكذللك لما وصف وفوع المذافقين في ضلالتهم وما خبطوا فيه مى الحيرة والدهشة شجهيت حيرتهم وشدة المرعايهم بما يكبد من طفنّت ناره بعد ايقادها في ظامة الليل و كذلك من اخذته السماء فى الليلة المظامة مع رعد و برق و خوف من الصواعق - فان قلت الذي كنتت تقدرة فى المفرق من. التشبيه مى حجذف المضاف و هوقولك او كمثل ذوي مهب هل تقدر مثله فى المركب منه - قلت لوا طلب الراجع في قوله يَجعلون أصابعهم ني اذانهم ه ما يرجع اليه لكنت مستغنيا عن تقديره لاني اراعى الكيفية. المنتزعة عن مجموع اللام فلا على .اولي .حرف التشجيه مغرد بناتى التشبيه به ام لم يله - الاترئ الاترئ الى قوله الما سل الكو يا الاية كيف ول الماء الكاف و ليس الغرض تشبيه الدنيا بالماء و لا بمفب آخر يتمحل لتتديرة و مماهو بهن في هذا قول لبيد. ه.و ما الناس الآ كديار.واهلياً ٠‏ بها يوم حلوها و غذرا بلاقع * لم يشجّه الناس بالديار انما شبه وجودهم فى الدنها و سرعة زوالهم و فذاءهم بحلول اهل الديار فيها و شك نهوضهم عنها و تركها خلاه خاوية - فانى قلت اي التمثياين اباغ ,قلبت الثاني انه ادل على فرط الحيرة وشدة الامر و فظاعته و لذللك أجخروهم بتدرجون في نحو هذا من الاهون الى الاغاظ -فاى فلن لم عطف احد التمثيايى على الاخر :حرف الشلك قلت اوفي اصلها لنساري شيئين فصاعدا فى الشلك ثم اتسع فيها فاستعيرت للتساري في غير الشدلك و ذلك نحو قولك جالس الحسن اوابى سيرين تريد انهما سيان في استصواب ان بجا و منه قوله تعالى وَل تع مذيم اثما أو كعُوراً اي الاثم و الكفور متساويان ني بعص يا كك قوله [ أ كصيب ] معناه ان كيفية قصّة المنافقين مشبهة بكيفيتى هاتين القصنيى و ان القصتين لد 1ك كل لواحن اطليما انود التفثيل,انماتنيها تستلقها #فانيك ‏ مضيبارز و اآن '#متلنيا ملاحميعا يدت 1 الضيب المطر الاي يصوب .اي ينزل:وديقع:وايقال, للسعاب ايضا طب .قا و > 317 3 5 الشماخ, مع * واسحم دان صادق الرعد صيرب * و تذكير صييب انه اريد ذوع من المطر *ديد هائل 0 را 3 1 )"8( ع حت ص هه وعمس ,4 «»صموى ص 2 او كصيرب من 0 فيه ظامات ورعد و برق و اضاء الحق - فان قلث هل يسمى ما في لاية استعارة - قلت مختلف فيه و المحققون على تسميتة النن تشبيها بليغا ل اسكعارة ذنى | لمستعارله مذكور وهم المنافقونى والاستعارة انما تطلق حسف يطوى ذكرا لمستعار و #جعل الكلام خلوا عذه صالحا لان يراد به المنقول عنه و المنقول اليه لولا ولالة الحال او فيحوى الكلام كقول زهي » لدى اسد شاكى السلاح مقذف » له لبد اظغاره لم تقلم « ومن ثم ترى المفلقين السحرة مذهم كانهم يتناسون النشبيه و يُضربونى عن ترهمه صفسا ‏ قال ابوتمام ٠‏ و يصعد حتى يظن الجبول ٠‏ بان له حاجة فى السماء * ول لبعضهم * ل 7 احسبوا ان في سرباله رجلا »' ففيه غيمف و ليمثكث مسبل مشبم( + و لجر ٠م‏ ى . . 5 ٠.6‏ 0 1 . 2 7 3 1 لقائل ان يقول طوئ ذكرهم عن الجملة لحذدف الميكد! فاتسلق بذلك الى تسمينه استعارة لانه في حلم المنطوق به نظيره فول من بخاطب الحجاج ء اسد على وفى الحررب نعامة » فتخام تنفر عن صغير الصافر» و معنى [ (برجعون ] 5 ل( يعودون الى الهدى بعد ان باعوة ‏ او عن الضلالة بعد ان اشتروها تسجيلا عايهم بالطبع - اؤاراك انهم بمذرلة لمتحيرين الك بن بقوا 8 ني 006 يجرحون 0 | ينقدمون كشغا لحالهم يفعت ايبصاح عيبت ايضاح وكما يجرب 0 الم و الانجاز انك ٠ . 80‏ 5 2-7 ويوجز فكذلك الواجب عليه في موارد التفصيل و الاشباع ان يفصل و يشبع وانشد الجاحظ م : برسون بالخطب 6م . 4 2 اب - عبن هَ 354 * وحى الملاحظ خيعة الرقياء » ومما تدى من التمتيل فى التذزيل قوله وما 1 الاعمى 201 2 3 ع ع ل ل سس تررم م سم 1 26-6 22.6 ووس ور "” ا 2 : 9 1 . 8 0ك 200000 ع * اذاك ام نمش بالوشي اكرعه * عاء اذاك ام خاضب بالسي مرتعه » فان قلت قد شبه المنافق فى التمثيل الاول بالمستوقد نارأ و اظهارة الايمان بالاضاءة و انقطاع انتفاعه بانطفاء النار فماذا شبه فى التمثيل الثاني بالصيمب و بالظلمات و بالرعد و بالجرق و بالصواعق - قلته لقائل ان يقول شبه دين الاسلام بالصيب لان القلوب تحبى به حيوة الارض بالمطر ‏ و مايدعلق به من شد الكقار بالظلمات - و ما فيه من الوعد والوعيد بالرعد والبرق - و ما يصييب. الكفرة من الافزاع و البلايا و الفنى من حبة اهل الاسلام بالصواعق ن - و المعنئك او كمثل ذوى صيربي والمرا اك كمثل قوم اخدتهم السماء على هدة الصعة فلقوا منها مالقوا - فان 00 هذا تشجيهة اشياد 7 : 5 : - 2 دوم 2 ومع ا 7ه باشياء فاينى ذكر المشجبات و مه صرح به كما تن قوله 9 يُسَدّرى الاعمى والبصيرو الذي اصدوا ا المسري - في قول امريع القيس » كان قلوب الطيررطبا ويابسا » لد وكرها العَذّابِو 52 ممم ١‏ الجالى #قلتك 00 جاء ذللى صراحا فقك حاء مطويا ذكره عا ىل سذى الاأسنء ار كقولة و مما يسبنوئض ا 6 ٍ- 2 الع ادي ص ره 2 احت اح راض 232 البجران هذا عدب فرات سائغ شرابة و هذا مام اجاج ضرب الله مدا رجلاة فيه شر ركاء مدشاكسون وارحلا سلما 1 و 5و وم 5و سمه 7 وم صم بكم عدي فهم ل( برجعون © فان .قلت فلم وصفغتكت بالاضادة - قلث هذ| على مذهب قولهم للباطل صولة م يضمول و اريم الضلالة عصفة ثم تخفت و نار العرفي مثل لنزرة كل طماح - والغرق بين اذهبه و ذهب به ان معذى اذ هبه ازالة وجعلة ذاهنا اديقل فكها عزنا ا مضع ابه نخه واذاهكك لبن بمالة اخذه فلم 1 ع فلا 0 اه فهو ابلغ من الاذهاب ‏ وقرأ 00 شن ا 0 علق بواحد كقولم تركه .درك ظبِي ظلّه فاذا علق بشيئين كان مضمنا معذنى صر فيجري مجرى افعال القلوب كقول عنترة مع » فتركته جزر السباع يِحُشْنَه » ومذه قوله تعالى رركم في ظلمَات اماه هم في ظامات ثم ددخل ترك فنصب الجرئين * و [ الظامة ] عدم الذورو قهل عرض ينافي النور و اشتقاقها من قولهم ما ظلمك ان تفعل كذ الى املا شتواك بو شغالك :لفيا تسد الجصر و تمنع الرئية - وقرأ الحسن ظلْمات بسكون الام و قرأ البيماني في ظلمة على التوحيد * و المفعول مه لمتريك المطريم الذي لايلنفت الى اخطارة بالبال لامن قبيل المقدر المنوي كان الفعل غير متعد املا نحو يعمبون في ف 7 يدر 95 7 02 06 جه طخيانهم موق - رفان ناك انالك فيم 0 حال لهم حال المسد وقد ا في انهم ع الاضاءة خبطوا فى ظلمة و تورطوا في حيرة - فان قلت و اين الاضاءة فى حال المنافق و هل :هوايد! !2 حائر خابط في ظاماء الكفر - قلت المراد ما استضاءوا به قايلا من الانتفاع بالكامة المجراة على السذتهم ووراء 0 لك . 1ك 0000 1 1 11 استضادتهم بخور هده الكامة ظلمة النعاق الى ترمى بهم الى ظامة سخط الله وظامة العقاب السرمد - 0 3 ع 3 0 00 و#>وزان يشبه بدهاب الله 00 اطلاع الله اسرار, رهم وما اننع حوا به بين 0 ودف ١ ١‏ قل 0 وم 7 لما وصفوا بانهم را الشللة باليدى عقيرك ذللك بهذا لتاق 1 هداهم الذي باعره بالنار المضيئة ان ٠.‏ 3 00 ب . 0 9 0 ٠.‏ 7 ما حول المسكوقد و الضلالة الني اشكروها فطبع بها على قلويهم بدهاب الله بخورهم و تركة إياهم أي الظلمات .و تذكير الذار للتعظيم * كانت حراسهم سليمة ولكن لما سدوا عن الصاخة الى الحق مسامعهم وابوا 5 7 26 وم ء2 بنيت عليها للاحساس و الادراك كقرله * شعر» صم اذا سمعوا خيرا كرتت به * و أن ذكرت بسود عندهم 58 ل 3 : 01 اذنوا + ع * اصوعما ساءه سميع + و كقولة * اضم عن الشري الدى ١‏ اريده * واسمع خاق الله حينى اريد ٠‏ وقوه + فاصيمت عمرا و.اعميته ».عن الجون و الفخر يوم الفخار » فاى قلث كيف طريقته عند علماء البيان - قالث طريقة قولهم هم ليرث للشجعان و بحور للاسخياء إلا ان هذا فى. الصفات و ذاك فى الاسماد و قن جادت كّ أ 5 7 ب و 3 وه الاستعارة فى الاسماء و الصفات. والافعال جميعا تقول رايت ليوثا و لقيت صما عن الخير ودجا الاسلام | أجرء | ع 2 السف: لسر سر صمج حرصي جممى 2 وم ودس لمصاموم 26 2 عه 2 فلما اضادوت ع لحرلة دعَب الله بذورهم و تركيم في ظلمات [ يبصرون © اذا صعد وعلا - و الذاررجوهر لطيف مضري حار محرق والنور ضوءها و ضوء كل نيّر وهو نقهض الظلمة و اشتقاقها مى نار ينور اذا نفر لان فيها حركة و اضطرابا والنورمشقق منها » و[ الاضاءة] فرط الانارة و مصداق ذلك قوله هو لذي جِعل الشّمْس شيا ؛ و القَمر ذوراً وهي فى الابة متعدية و يحتمل ان تكون غير متعدية مسندة الى ما حوله و التانيث ليان على المعنى لان منا حول 'المستوقد أصاكن و آشياء - و تعضدة قرأة ابى ابى عبلة تتقرك سل ليرج مور هران يستنرفى الفعل ضمير النار و يجعل اشراق ضوء النار حولة بمنزلة اشراق الذارنفسها على ان ما مزيدة ار موصولة في معنى الامكنة * و [حوله ] نصب على الظرف و تاليفه للدوران و الاطافة وقيل للعام 0 لانة بدور- فان 5 اناك اين + تحواب لما ذلك ننه ككل احدهما ان جوابه ذححك ال حوره ١‏ الثاني انه #حدرف كما حدف في فوله 31 ا هيوا به وانما جاز حدفه لاستطالة الكلام مع امن الالباس لادلالة عليه و كان الحذف ارلى من الاثبات لما فيه من الوجازة مع الاعراب عن الصفة التى حصل عليها المستوقد بما هو ابلغ مى اللفظ فى بي اداء المعنى كانه قيل كلما اضاوت امنا حولة حمدت .فبقو! خابطين في ظلام متسيريى متحسرين )3 فوت الضوء خائبين بعد الكدح في احياء الذار - فان قلت فاذ! قد رالجواب محذوفا فدم يتعلق ذهب الله بوره - قلت يكون كلاما مستانفا كانهم لما شببث حالهم حال المستوقد الذي طفدّت ناره اعثرض سائل فقال ما بالهم قد اشبيت حالهم حال هذا المستوقد فقيل له ذهب الله بذورهم - ار يكون بدلا مى جملة التمثيل على سبيل البيان -. فان قلمتا قد رجع الضمي رفي هذ! الوجه الى المنافقي فما مرجعه في هذا الوجة الثانى - قلت مرجغه الذي استوقل لانه في معنى الجمع و اما جمع هذا الضمير و توحيد» في حولة: فللحمل غلئ اللفظ تارة علق المعنئ أخروا * تإوطك ان شل سناد« الكل الع الله تعالى في قوله ذهب الله بذورهم - قات اذا طفئتالناربسبب ب سماوي ره ون اطفأها الله وذهب بنور المستوثد ‏ ووجه آخروهوان يكون المسكوقد في هذا 5 مسكوقل نار لايرضاها الله م المااان حون 5 مجازية كنار الفتنة والعداوة 5 و تلك النار متقاصرة مدة اشتعالها 1 قليلة الجقاء الا درئ الى قولة 51 را لَب أطكاها الله لله و اما نارا ١‏ حقيقيّة ارقدها الغواة ليتوضلوا بالاستضاءة بها الى بعض المعاصي ويتهدوا بها في ط رق الغينت فاطفاها الله وخيب امانيهم - فان قلت كيفنا صم في الذار المجارية انى توصف باضاءة ما حول الشتوق3213 ذن جار على طريقة المجاز المرشم فلحسن تديرة - فان فان قلت هلاقيل ذهب الله بضكه , لقوله هلما أضَاءتْ اقلت "3 رالنور اباغ لان الضوء فيه دلالة على الزيادة فلو قيل ذهب لله بخوءهم لأرهم الذهاب بالزيادة وبقاء ما يسمى ذورا و الغرض ازالة النور عنهم رانسا و طمسة اصلا إلا ترل كيف دك رعقيده و ركم ني مات #و [ الظلمة | عبارلا 2 عدم النور وانطماسة وكيفت - 2 وه ومس جمعباوكيتف نكرها وكيف اتبعبامايدل على انها ظلمة مببمة لابتراءل فيق ا حجان هو قولة[ ابمصرين] - 0 0 ل ما سي مثامم كمثل اذى الوقن نارا 5 الردم و'ان ظفروا بماظفروا به من الاغراض الدنيوية لان الضال خاسر دامرو انه لايقال لمن لم يسام له راس ماله تن ريم واماكانوا صبتدين: لطرق النجارة كما يكون! النجار المتصرفوى العالمون بما ديم فيهو يخسر » لما جاء بحقيقة صفتمم عق لا بنضرب العذل ؛ زنان8! فى ١‏ الكشحك“ ورتتميما للبيان. و لضرب العرب الامثال .و اساعضار العلماء المثلّ ر النظئرشان ليس بالخفى في ابرازخبانات المعانى وزفع الاستارعن العقايق حت تروك المتخيل فى صورة المحقق: والمنوهم فى معرض المتيقن والغاثمب كانه مشاهد - 0# . 3 00 فيه تبكيت للخصم الالن و قمع لسورة الجامم الابي وامرما اكث الله في كتابه المبيى وفي سائر كته امثاله 2 0 0 طِ 0 ع 26 2 و نت في كلام رسول الله صلى الله عايه وآله و سلم و كلام الانبياء والتكماء قال الله تعالى تلك الأمتال 672 سداس 2 نَضْر بها للناسٍ وما عقني ا العالمون ومس سور الانجيل سورة الامثال - و [ المثّل ] و ي اصل كلامهم بمعنى المثل وهو النظير يقال مدل ل ميل كشبة و شده وشبية 3 م قيل للقول الساثر الممثتل مضربة بموردة دن ولم يضربوا مثلا و« رأوة اهلا للتسيير ولا جديرا ١‏ بالنداول و القجوأ ل ! قولا فيه غرابة مى بعض الوجوه رس و وى مل مه ومن ثم حوفظ عليه و حمي من التغير دفر فلاف عا معنى مدليم كمثل أذ , اشتوقة راو ما مثل به الذدى استوقد نارا حقى شجه احد المكلوي للحن درقاط افا استغيرالمثل استعا 9 الاسن للمقدام للحال ار الصفة او القفءة اذا كان لها 0 و فيها غرابة كانه قيل حالهم العجيبة الشان كحال الذي 0000 اسدكوقد نارا و كذلك قوله 2 عد ال و 0 د المتفون أي و فيما قصصنا عليلى م العجاسك قصة الجنة العجيية - ثم اخد في بيان عجائبها و لله المثل الاعلئكى اى الوصف الذدى له شان من العظمة والجلالة عرس و و6 فده6) د عووور 1 إلمد 1 ٠.‏ 3 5 . 5 5 0 تل رمز ليلاي 07 المدعجب منه ولما فى المثل مى معذى الغرابة بالواحد ‏ قلت وضع الذي موضع الذين كقوله و خضتم كالدي خاضوا ‏ و الذي سوغ وذع الذي موفع الذين وام #جز وضع القائم موضع. القائمين و! نحوه من الصفات إمران احدهما ان الذي لكونة وصلة الى وصف كل ف بحملة و تكاد, وقوعة فم 2 كلامو ذه( لنتظ لابضلة كفيو ل بالتسميفف) ركان لت لي تفن ا ال لت ل من ق 2 ا فحذفوا ياكه ّ كدردة ثم اقتصروا به على الام وحدها في اسماء الفاعايى و المفعولين - و الثاني ان جمعه ليس بمنزلة جمع غير بالواو و النون انما ذاك علامة لزيادة الدالة الا ترى ان سائر الموصولات لفظ الجمح والواحد فيين واحل - او قصد جنس المستوقدين او اريد الجمع 'والغوج الذي استوقد نارا على ان المنافقين وذواتهم لم يشبهوا بذات المسترقد حنى يلزم منه: تشبيه الجماعة بالواحد و انما شجبيثت قصتهم بقصة 0 : 00 ع يي 6س ولير 0 7 6 عم ا ل ا 0 5 المسكوقد و لحوه قواء تعالى متلن الذين حصا وا اللورية لم لم ا وها كمثل اعمار حول اسفارا و قوله ج26 رومت جم ينظررن اليك نَظر لمشي جه مر اموت و [وقو د الذار] سطوعها و ارتفاع لهجها وم اخواته وقل فى الجبل رمم ) ع اخ ايض افابوى رع اواو ءاس ١8‏ انان 21 كرحتت الكارتوه ونا راتوا مبتذينق © الواضحات الدردرا نوا بالطويال :لحمل علنزرا الجيافر اتقيواكما راشت ريل | المسام ا اذ اتنصزل :#» ويك رسيي قال الله تعالى يما يعيب به بنى اسرائيل يتنفتبون, لغير الدين و يتعلمون لغير العمل و يبتاعون الدنها بعملالاخرة فا قلت ,كيف قروا الضلالة بالهذعل] و هنا كانوا على "هذى د قات + جعلوا لتمكنقم هذه و اعراضة لهم كانه في ايديم فاذا تركرة الى الضلالة فقد عطلوة و استبدئرها به و لان الدين الم هوفظرة الل القى: فظر الناس عليها. فكل من ضل فهو مستبدل خاف الغطرة - و[ الضلالة] الجور عن القصد وفقد الاهتداء- يقال ضل سفرلة و 01 ريص نقَقَه فاستعي ر/اذهاب عن الصواب فى الدين * و [ الريع ] انكل جل ررس لمان و اذللك :سم ي الشف من قولك اشف بعض واده على بعض اذا فضلء و لهذ| على هذا شف * و[ الفجارة] صنامة الناجروهوالذي ببيع ويشتري لاردم و نافة تاجرة كانها م حسنها و سمذها تبيع نفسه- وقرأ ابى ابي عبلة تجاراتهم- فان قلت كيف اسذد الخسران الى النجارة و هولاصحابها قلت هو من الاسنان المجازي .وهو ان يسذد الفعل الى شئ يتابس بالذي هو فى اأعقيتة له كما تاجبست* النجارة بالمشترين - فاى فالثت هل يصم زنع عبدك وخسرث جاريتنك على الاسناك المجاري ‏ قلت انعم اذا دأت الحال وكدلىف الشرط في دح 0 اسدا وانت تريد المقدام ان لم يقم حالة دالة م يعدم 5 فان قلث هب أن شرى الخال انمي وقع سمجارا في معنى الاستيدال فما معنى ذكر الربم و النجارة كان ثمة طبايعة على الحقيقة - قلت هذا مى الصنعة البديعة الني تباغ بالمجاز الذروة العايها وهو ان تساق كل مساقة 6 0 باشكان لها و اخرات اذا تلاحقن لم تركلاما احسنى «يباجة و اكثرماء و رونقا قنذة وهو المجاز لمرتع و إذللف, كر رفول العرب فى الايد كان اذُذي : ي قاجة خطاوان جعلرة كالحمار ثم رشحوا ذلك روما لتحقيق الجلادة فادعوا لقاجه اذنين و ادعوا لهما العنطان ليمثاوا الجلادة تمثيلا ياعقها بجلادة العمار مشاهدة معاينة رنحوه » شع ر» و لمارابت النس رعزابن دابة * وعشّش في ركريه جاش له صدري» لماشجه الشيبب بالنسر والشع رالفاحم بالغراب اتجعة ذكر التعشيش والوكر و نحوه قول بعض فذّاكهم في اصهد» شعرء فما ام الردين وان ادلت» بعالمة باخلاق الكرام » اذا الشيطان 0 في قفاها » تنفقناابااحبل التوأمه اي اذا دخل اليطان في قفاها إستخرجناه من نافقائه بالحبل المثنى المحم يريد اذا حردت و اسادت الخلق اجنهدنا في ازالة غضبها و اماطة ما يسوء من خلقها استعار التقصيع ارلا ثم ذم اليه التنفق ثم الحبل النوأم نيذلاك الما ذكر الله الشوض اتبجعه ما يشاكله و يواخيه و ما يكمل ويتم بانضمامه اليه تمثيلا لخسارهم وتصويرا احتيقته » فان قلث ما معذى قوله كما ربت نجارتهم و ما كاذ | مندين ف لاسي أن الذي يطلبه النجار في متصرفاتهم شيئان سلامة راس المال و الريم وهواة قد اضاعوا الطاجتين معأ لان راس مالهم كان هو البدئ فام يجق لبم مع الضلالة و حيى لم ببق في ايديهم الا الضلالة لم يوصفوا باصابة )1610( وليك لير دوا الصلالةٌ بالبدي 5 من .مد الجيش وامده اذا زاده و الحق بهما يقويه و يكثره وكذللك مد الدواةً و امدّها رادها ما يصليئ و مددت السراج و الارض إذ| إستصاحتهما بالزيت و السماد و مده الشيطان فى الغي وامدة اذا واصله بالوساوس حنى: يتلاحق غيه و يزداد إنهماث فيه - فان قلت لم زعمت انه من المدد ,دون ,المد فى 0 : 3 6 >6 العمر و الاملاء والامبال - قلت كفاك دليلا على انه من المدد دون المد قرأة ابن كثير و ابن صصيْص ]1ت 5 0 > وه ءودهو 6 8 8 :1 5 ----- و مده زكرا * نافع واخوانهم بمدرهم عا أن الدى بمعذى امهله انما هو مد له مع اللام كام1ا كل له فان قلمتك مه مرق دم فكيف جاز ان يوليهم الله مدد! فى الطغيان و هوفعل الشياطين الا ترئ الى قوله تعالى و اخوانهم يمدونهم فى الْعَى ‏ قلت اما ان تحمل على انهم لما منعهم الله الطافة التي يمفسها المؤمذين و خذلهم بسجسب كفرهم 5 امزازهم عليه بقيت قلوبهم يتزايد الريى و الظامة فيبا تزايد النشراح و الذور في قاوب المؤمذين فسمي ذللك التزايد. مددا و آسنه الى الله سجحانه لانه مسيّب عن فعله بهم بسبسب كفرهم و اما علق مذع القَسْر و الالجاء واما على ان يسند فعل الشيطان الى الله سجحانه لانه بتمكينه و اقداره و التخلية بينه و بهن اغواء عبادة - فان قلت نما حملهم على تفسهر المد فى الطغيان بالاموال و مرضوع اللغة كما ذكرت لا يطاوع عليه قلت استجرهم الى ذلك خوف الاقدام على ان يسذدوا الى الله ما اسند الى الشجاطين ولكن المعذن الصحيم ماطابقه اللفظ و شبد بصحنه و الا كان منه بمنزلة الاررى من التُعام و من حق مُفسمر كتاف الله الباهرو كلامه المعجزان يتعاهد في مذاهبه بقاء النظم على حسنه و البلاغة على كمالها 0 وئع به التحدىي سليما من القادح فاذ! لم يتعاهد اوضاع اللغة فبو مى تعاهد النظم و البلاغة على مراحل ‏ و يعضد ما قلناه فول الحسن في تغسيرة في ضاالتهم يتمادون و ان هولاء من اهل الطيع و[ الطغيان] الغلوفى الكفرو مجاوزة |أحد فل الستورواترا زيد ابن بعلي رفي الله عذه في طغيانهم بالكسر وهما لغتان كلْيان ولقهان وعُذهان وغذيان - فانى قلت لي ذكنة في اضافته اليه قلت فهيا ان الطغيان والتمادي فى الضلالة مما افترفته انفسهم واجترحته ايذيهم .و ان الله بربي منه را لاعتقاد الكغرة القائليى لوشاء الله مما اشركنا و نفها لوهم من عسئن يترهم عنك إسنان المك الئ ذاتهة لولم يضف الطغيان الهم ان الطغيان, فعله فاما اسند اليه المد على الطريق اك اضاف الطغيان الهم ليميط الشببة و يقلعها و يدنج في مد رمن باحد في صفاته - ومصداق ذلك اذة حيري اسند المد الى الشياطين اطلق الغي ولم يقهده بالاضافة في قوله واحخوا 0 مدوم فى المي ٠‏ و[ العمه ] مثل العمي إلا انى العمي عام فى البصر والراي و العمه.فى الرلي خاصةٌ و هو التحير و التردد لايدري .ابن يقوجه و مذه قوله » ع » امي البدي بالجاهلين العمه »الي الذين لازي لهم ول دراية بالطرق و سللك ارضا عمباء ا منارلها * ومعنى [ اشتراء الضلالة بالهدئى ] اختيارها عليه و استبدالها به على سبيل الاستعارة لان الاشتراء فيه اعطاء بدل و اخذ آخر و منه ه شعره اخذت بالجمة راسا ازعرا » و بالثنايا إى ا سورة البقرة 0 01) مع مومه م مم جص فوضوم ما فاومسض م سممومة اللة يسكهزيع بوم و يمده, قم طغيالهم يعميهون بسدهزئ يم 0ه دك يالهم يعمهون © رواجة عنم وهم بين ظهراني المباجرين و الانصار الذي بن مَدَلم فى اللورية و" مهم فى الأجيئل و الئن حكاية الله قول المؤعذين يا إِنَنَا امنا و اما #خاطبة اخوانهم فبم فيما اخبروا به عن انفسهم من الثبات على اليبودية و القرار على :اعتقان الكفر و البعد من ان يزلوا عنه .على صدق رغبة و وفور نشاط وارتياح للتكام به و ما قالوه من ذلك فهو رائم عنهم متقبل منهم نكان مظدّة للتحقيق و مئدّة للتاكيد» فان قلنث انئ تعلق قولة [إثمَا لح مسل زاون ] بقوله ' انا معكم- قلت هو توكيد له لان قولة 3 معكم” معذاه الثدات على الهبودية و قوله اما نحن مستبزئون رن لاسلام و دفع له مذبم لان المستبزيع بالشي المستخى به منكرله .داقع لكونه معتدا به و دفع نقيض الشري تاكيد لثباته او بدل منه لان من حر ااسلام فقد عظم الكفر از استيناف كانهم اعقرضوا عاههم حين قالوا لهم انا معكم فقالوا فما بالكم ان دم انكم معنا توافقون اهل الاسلام فقالوا انما نحن ملز ون * و [ الاستهزاء ]| السشرية و الإستخفان و اصل الجاب الخفة من الهزء و هوالقثل السريع و هأ يهزء مات على المكان عن بعض العرب مشيت فلغيت فظننث. لاهزون على مكان وناقنه تهزه بهي تسرع واتخف - فان قلت لا بجوز الاستهبزاء على الله تعالى لانهه متعال عن القبم و الستغريةٌ :من باب العبرى والجبال. ألا تر الى ..قوله. تغالى 2 هزوا قال أعوٌ بالل أن كو من الجَاهلين فما معنى استهزاءة بهم - قلت معذاة انزال الهوان و الحقارة لهم لان المستيزيع غرضة الذي برميه. هر طللب الخفة والزراية بمن يمزءبة: و ادخال الهوان و الحقارة عايه والاشتقاق كما ذكرنا شاهن لذللك وقد.كثرالقهكم في كلام الله بالكفرة و المراد به تحقيرشانهم:و ازدراء امرهم و الدلالة على ان مذاهبهم حقيقة بان ب#خر منها الساخرون و يضحلك اي حال كور ان انراد أله ريني بخادعون من .انه َس ا ا لل 2 0 وجزاء سيكة سيدّة 5202 قم و وافت دك 5 د 7 بمثل ّ ك1 ا بكم فاق اق قلف كيف 2 2 58 لسوت ين وم يعطلف على الكام قبله - قلت هواستيناف في غاية الجزالة والغضامة و فيه ا الله عزَّ جل هو الذي يستهزيى بهم الاستهزاء البلغ الذي ليس استهزاءهم اليه باستبزاء ولايؤبه له فين «صقايلقة لمااينزل 9 من الذكال و جل بهم من الهوان و اد وافية ان اثلة هوالدي واف اللستهزاء بهم انتقاما للمؤمنين ولا #حوج المؤمذين ان يعارضوهم باستهراء مثلة- فان ذا راق د لاله مستبزيع بهم ليكون و عمية ودت طبقا قا لقوله ان انم نحي عد دقلتان يسنبرك يفيد حدورث الاستبراء و تجدده وقنا بعد وقت و هكذ| عله > مهف ووهومم 0م برس م مهم مم كانثك نكايات الله فيهم وبلاياه الذازلة بهم أو 5 انهم يعددون كت ع م مرة او مرتين وما كاذوا #خلون في كن راوقاتهم مزل تبتك اسئار و تكشف ار و نزول فى ا حدر ان يذزل فيوم 2 و وه 1 0010 6ع ملك ومس وه مو د ا 0 2 م ع 0272 52 المدافنونى اق تنزل عاج م سور تذدثهم بما في مكل اسل 00 وأ ان الله “شرج ما تحدرون * و[ بمدام: ني طفياوم] 7 2 المح ادم 6 اكه 6 واذا لقوا الدين | مدوا قالوا 5 اذا 1 ك1 شَياطِينهِم ” َال 3 0 مام ن هزه ون © ي 4 على الباطل يحتاج الى نظر و استدلال حنى يكتسب الناظر المعرفة و اما النفاق و ما فيه من البة المودي الى الفقنة و الفساد فى الارض فامر دنيوي مبني على العادات معلوم عذد الناس خصوصا عند العرب في جاهليتهم وما .كان قائما بهنهم من التغاورو التناحر و تحارب والتحارب فب كالمحسوس المشاهد و انه قد ذكرالسفه و هوجهبل فكان ذك رالعلم معة اح طباقا له » [واذً َثُوَا] مساق هذه الآية +خلاف ما سيقت له اول قصة المنافقيى فليس بتكرير لان تالك في بيان مذهبهم و الترجمة عن نفاقهم وهذه فى بيان ما كازوا يعماون اعليه مح المؤمنين ومن التكدب ,ليم و الاستهواد بوم و اقم بوجوة المصادقين وايهامهم انهم ميم فاذ| فارقوهم الى شطار ديذهم صدقوهم مما في قلوبم 8 لك ان عبد الله سس أبي و [صحابة خرجوا ذات يوم فاستقبلبم نفر من اصحاب رسول الله صلى الله عايه وآله وسام فقال, عد الله انظروا كيف ارد هولاء السغباء عنكم فاخذ بيد ابي بكر رضي الله عذه فقال مرحبا بالصديق سيد 0 تّيم و شيخ الاسام و ثاني رسول الله فى الغار الجاذل نفسه و ماله لرسول الله - ثم اخذ بيد عمرفقال مرحبا بسيد بذني 0 الغاروق القوي في دين الله الداذل نفسه و ماله لرسول الله ثم اخد بيد علي رضي الله عنه فقال مرحبا بابن ل ار كيه سين بذ إناني رجا جا رول لله واي لعولا ررس ريدي ريا ب الله اتق الله اناي المنانقيى »شي لخليقة الله فقال له عبد الله مهلا يا ابا الس الي تخول جد نم الله اا ايماننا كايمانكم ثم افترقوا فقال لامحابه كيف رأيتموني فعليت فاثنوا عليه خيرا فنرلت - و يقال لقيثه ولافيته اذا استقبلته قريدا مذه و هوجاري ملاقي و مرارقي و قرأ ابوحنيفة رضي الله عنم اذا لاقوااء و[ خا وت ] بفلان واليه اذا انفردت معه و “جوز ان يكون من خلا بمعنى مضئى وخلاك ذم | ي عدالك و مضوى عذك و,منه /القرون الخالية و من خلوت. به اذا سخرت منه وهو من قوللك خلا فلان يعرض 6ه 0 فلان يعبت به و معناه و اذا انهوا المخرية لمؤمنين الى شياطينهم و حدثرهم بها كما تقول احمد اليكف فلانا واذمة اليك + و[ شياطينهم ] الذي مائلوا الشبياطين في تمردهم وقد جعل سيبويه نون الشيطان فى مموضع من كابه |صلية وفي آخر زائدة و الدايل على اصالتها قولهم تشيطى واشتقاقه من شطن اذا بعد اجعدة م الصلاح و الخيرومى شاط اذا بطل اذا جعلت نونة زائدة ومى اسمائه الباطل * [ انامعكم ] انا مصاحجوكم و موافقوكم على ديذكم - فان قلت لم كانت مخاطبتهم المؤمنين باأجملة الفعاية و شياطينهم بالاسمية #حققة بان - قلت ليس ماخاطبوا به المؤمنين جديرا باقوى الكامين واركدهما لانهم فى ادعاء حدرث إلايمان منهم و نشكّه من قبلهم (ني ادعاء انهم اوحديون فى الايمان غير مشقوق فيه غجارهم رذت ما لان انفسهم لا تساعدهم عايه اذ ليس 0 باعث و#حرلك وهكذا كل قول لم بصدرعى اربحية وصدق رغبة و اعتقاك و اما لانه ( يروج عنهم لو قالره عاى لفظ الناكيد و المبالغة و كيف يقولونة و يطمعونى في سورة الدقرة ١ الجر‎ ' الم سم 98 ضوم ورم وير وبروه بيرم ”| هم 5مور ع5 م2 إلا انهم هم المفسدون ول لستررن كم فل م لمث نا ادش كدر آن. 1 السقء * 2 مع «ا هو وسم»72.ى” ل انهم هم السفهاء ولكى لأيعامون © رجه من وجرة الفساد » و [ ا[لا] مركبة من همزة حي وحرف النفي لاعطاء معنى التنبية على تحقق ما بعدها والاستفهام اذا دخل على النفي افاد تحقيقا كقوله تعالى اليس ذللك بِقَادرٍ و لكونها في هذا المنصب من التحقيق (يكاد تقع الجملة بعدها الآ مصدرة بذعو ما يتلقى به القسم و اختها الني هى آمًا من متدمات اليمين و طائعها * ع * اما والذي لايعلم الغيب غيره * اما و الذي ابعى واضخلك - رك الله ما ادعرة مى الانتظام في جملة المصلحين اباخ رن و الّه على سخط عظيم و المدالغة فيه من جبة الاستيناف وما فيكلا الكلمتين الأو ان من التاكيدين و تعريف الخبرر توسيط الفصل » وقوله [ وليكن لأ يَشْعرن ] وهم فى النصمحة من رجبيى - احدهما تتبيم ما كانوا عاية لبعده عن الصواب و جره الى الفساد و الفتنة ‏ و الثاني تمصيرهم الطريق الاسن مى اتباع ذوى العلام و دخولهم في عدادهم فكان مى جوابهم ان سفبوهم لغرط سفههم و جهلوهم لتمادي جهلهم و ني ذلك تساية للعالم ممًا يلقى من الجبلة » قانى قات كيف صم ان يسند [ قيل ] الى لا تفسدوا و امنوا و اسناد الفعل الى الفعل مما لإيصم ‏ قلت الذي بصم هو اسناد الفعل الى معنى الفعل و هذا اسنان له الى لفظه كانه قيل واذا قيل لهم هذا القول و هذا الكلام فهو نعو قولك آلف صرب من ثلثة احرف ومنه زعموا مطيّة الهذب » ومافي [ كما ] يجوز ان يكون كافة مذلها في ريما و مصدرية مثلها : ي بما رحبت - و الام في الناس اللعهد "أي كما أمن رسول الله صلى الله علية و آلة سام ومن معة وهم ناس معبودون او عبد الله بى سام و اشياعة لانهم من جلدتهم و ابذاء جنسهم امي كما آمن اصحابكم واخوانكم او للجذس اي كما آمن الكاملون في الانسانية اوجعل المومنون كانهم الناس على الحقيقة ومن عداهم كالبهائم في فقد التميبز بين الحق و الباطل * و الاستفهام 0 ا في مغنى النكارو الام فى السفهاء مشاربها الى الناس كما تقول لصاحبلك ان زيدا قد سعى بلك فيقول اوقد فعل السفيه ‏ و يجوز ان يكون للجنس و ينطوي تحته الجاري ذكرهم على زعمهم و اعتقادهم لانهم عندهم اعرف الناس فى السفه ‏ فان قلث لم سفبوهم و استركوا عقولهم وهم العقلاء المراجيم - قلت لانهم لجبلهم و اخلالهم و إنصاف انفسهم اعنقدوا ان ماهم فيه هو الحق و ان ما عدا باطل و من ركب مدن الباطل كان سفيها و بهم كانوا في رياسة وسطة ني قومهم و يسار و كان اكث رالمؤمنين فقراء ومنهم لي كيب وبال وحَبَاب 0 سفيها تحقيرا لشانهم او ارادوا عبد الله بى سلام و اشياعه و مغارققهم دينهم وما غاظهم من اسلامهم :وفمت في إعضادهم قالوا ذلك على سبيل التجلد ترقيا مى الشماتة بهم مع علمهم بانهم مى السقه بمعزل - و [السفه ] سخافة العقل وخفة الحام- فانى قلت فام فُصلت هذه الاي بلا يعادونى و النى قداها بلا يشعرون ‏ قلت لان امر الديانة و الوقوف على ان المؤمنين عاى الحق و هم 22 ار 0 2-2 م مم#0» زيادة الله ابَاهم مرضا انه كما انزل الله على رسولة الوحي فسمعوة كرا به فازدادرا كفرا الى كفرهم فكان الله هوالذي زاذهم ما ازدادرة اسناد! للفعل الى المستّسب له كما اسنده الى السورة في قوله رادم رجا الى الجسم لكونها سببا او كلما زاك رسولة نصرة و تجسطاذ ىالجلاد ونقصا من اطراف الارض ازدادوا حسدا وغلا و بغضا و ازدادت قلوبهم ضعفا و قلة طمع فيما عقدوابه رجاءهم و جبنا و خورا واحتمل ان يراد بزيادة المرض الطبع - و قرأ ابو عمرو في رواية للصمعي مرض ومرضا بسكون الراء * يقال ألم فهو [ الهم ] كوجعفبو رجيع ووصف العذاب به نحو قوله دع » تحيّة بذهم صَرب وجيع »و هذا على طريقة قولهم جد جلا لل فى التحتييقة لاهولم كما ان الجد للجان و المراد بكذبهم قولهم سنا بالله و ايوم لخر و فيه رمز الى قبم الكذب وسماجته و تخييل أن العذاب الالهم للحق لهم لاجل كذبهم و فحوة قوله تعالى مما حَطْيئي أَعْرُوًا و القوم كفرة و انما خصت الخطيات استعظاما لها وتنغيراً عن ارتكابها * و [ الكذب ] الاخبار بالشئ. على خلاف ماهوبه و هوقبيم كله واما ما يررى عن ابراهيم صلوات الله عليه انه كذب ثلث كذبات فالمراد التعريض ولك لما كانت صورته صورة الكذب سمي به - وعن ابي بكر رضي الله عذة و روي مرفوعا ايآكم والكذب فانه #جاذب للايمان - و قرت 050 عن كذبه الذي هونقيض صدقة ومن كلدب الذي هومبالغة في ا في صَدقٌ فقيل صدق ونظيزهمابان الشى و بين و قلص الثوف و قل او بمعنى الكثرة كقولك مَوّتَت البهائم وبكت الابل و من قولهم كذبٌ الوحشي اذا جرى شوطا ثم وقف لينظر ما وراءة لان المنافق متوقف متردد فى امره و لذلك قيل له مذبذب وقال عليه السلام مثل المنافئق كمثل الشاة العائرة بين الغنمين تعيرالئ هذة مر و١!‏ لى هذه مرة» [واذَاقَيْلَ لهم ] معطوف على يكذبون - و يجوز ان يعطففت على يقول آمنا لانلك لوقلت ومن الناس من اذا قيل لهم لا تفسدرا كان “حدحا و الارل اوجه * و [ الفساد ] خررج الشى عن حال استقامته و كونه منتفعابه و نتهضه الصلاح وهو الحصول على الحالة المستقيمة النافعة و الفساد فى الارض عَيْم التررب و الفتن لان في ذلك فساد 0 و انتغاء الاستقامة عى احوال لاو الزررع و المتائع الدينية والدنهرية - قال الله تعالى وا ا فى الأَرض ليفسد فيها ويهلى الْحَرت 0 الجْعلٌ ديا م 0 فيا وَيسْفِكَ الدماء و مذة فيل الحرب كانمثك بين طق حرب الفغساد و كان فسان المنافتين ف ى الارض انهم كانوا يماباون الكقار و يماليونهم عا ى المسلبين , بافشماء 0 اليهم و اغراتهم عايهم و لك دوي / ل هيم العنى بجلهم فلما كان ذلك م ى صذيعهم وديا الى الفساكن فيل لهم لا تفسدرا كما تفول للرجل (تتدل نفسلك بيدى ولا تلق نفسك فى النار اذا اقدم عاى ما هذه عافبته* و [ انما ] لقصر الحكم على شي كقولك انما ينطلق زيد و لقصر الشري على حكم كقولك انما زيد انين رمعنى [ امات مصلصون ] ان صفة المصلحين خلصت لهم رتمحضت مى غير شائبة قادح فيها من : 200 سورة البقرة الى فرع لايك 6 5 0 ده يد د 101 0 في وم مرض. ٠.‏ فزادهم الله مرضا 2 لارضررها بلحقهم و مكرها #حيق بهمكما يقول فان يضار فلانا وما يضار الآ نفسه بي واثرة الضرار راجعة اليه وغير متخطية ايلا و انى يراد حقيقة المخادعة اي وهم في ذلك بخدعون انغسهم حينت يمذونها الاباطيل ر يكذبونها فيما بحدونها به وانفسهم اه و تكدثهم بالاماني وان يراد به و ما بخدعون فجري به على لغظ يفاهلون للمجالغة ر قريى و ما يخدعون وما بتدعون من خدعر اخلعون ب بفتم الياء بمعذىي ى امختدعون و بتشدعون : يخادعون على لفظ مالم يسم فاعلة » و[ النفس] ذات الشيى و حقيقته يقال عندي كذا نفسا ثم قيل للقاب نفس .لان النفس به :الاترنى الى م المرء باصغرية و كذلك بمعنى الرر ح وللدم نفس لان قوامها بالدم ولاماء نفس لغرط حاجتها اليه فا! ل الله تعالى و بَحِعلمًا م 7 الما م حي وحقيقة نفس الرجل بمغنق عن أضييت نفسة كقواهم صر الرجل و قواهم فلان يوامر نفسيه اذا د 1 لمرو اتح له رايان و داعيان يدري علي أيهما يعرج كانهم ارادوا داغيي النفس وهاجسي النفس فسمرهما نفسين إما لصدورهما عن النفس] و إما لان الداعيين لما كاذا 6المشيرين عليه والامرين ,له شجهوهنا بذاتين فسورهها نفاسين و المراد بالنفس هبذا ذواتهم و المعنى بمشادعقهم ذراتهم ان الخداع لاصق بهم لا يعدرهم الى غيرهم ولا يتخطاهم الى من سواهم وبجوز ان يراد قاوبهم و دواءيهم و آراءهم - و [ الشعور ] عامالشى علم حس من الشعارو مشاعر الافشاق حولي و المعان إن الحوق ضرر ذلك بهم كالمحسوس وهم لتمادي غفلتهم كالذي لااحس له» و استعمال [ المرض ] في القامب بجو زان يكون حقيقة و مجازا فالعقيقة ان يراد لالم كما تقول في جوفة مرض والمجازان يستعار لبعض اعراض القامب كسوء الاعتقاك و الغل و التعسد و الميل الى المعاصي و العزم عايها و استشعار الهوى و !لجن و الضعف وغير ذلك مما هو فساد آفة شجيبة بالمرضكما اسنعيرتالصحة والسلامة في نقائض ذللك و المراك به ههذا مما في قاوبهم من سوء الاعتقاك و الكفر ار من الغل و الحسد و الجمغضاء ( رميات تغلى عائ رسول الله ضّ الله عليه و آله وسام و المؤمذين 2 وحذتا و يجغضونهم البغضاء التي وصفها الله ,ده م6 رموه مرصمو في قولة قد بددث الممضاء من ادواهيم وما تلفي مدورهم اكبر و يتحرقون عايهم حسدا إن تممسكم حسَنَة مور ديك بماكان ممن ابن أبي وقول سعد بن عاد لرسول الله صلّى الله عليه وآلة وسام أعف عذة يا رسول الله و اصفم فوالله لقد اعطاك الله الذي اعطاك ولقد اصطام اهل هذه الجحيرة ان يعصجره بالعصابة فلما رده الله ذلك بالحق الذي اعطاكة شرق بذللك او يراك ماتداخل قلوبهم من الضعف والججى .و الخورلان قاوبهم كانت قوية إما لقو م فيما كاذوا يتحدنون به ان رع الاسلام 3 1 دينا ثم تس ك0 و لواة يخفق إياما ث يقر فضعفك حين قلي الاسن بعنف 'افزال كلد على رسولة النصر و اظهار دين العبق على الدين كلة و اما أجرأتهم و جسارتهم فى الحروب فضعفت حبذا و خورا حيى قدذف الله في قاوييم الرعءسب و شاهدوا شو يسم المسلمء ى واصداد اله لهم بالملائكة فا١‏ ل رسول الله 5 الله علية وسام نصرت بالزعب مسيرة شهر * ومعذى 0 سم 2 موس رمس ني د اوبره مام مم وعدم و ما شدعون ل اسم وما يشعررن 6 تريش كل منخدع + وقول ذى الْرمَة »ع * ان الحليم وذا الاسلام يختلسب + فقد جاء النعت بالانخداع ولميات لاحت 2 3 بالخدع ‏ قلت فيه وجود- احدها ان يقال كانت صورة صذعهم مع الله تعالى حيث يتظاهرون بالايمان وهم كافرون 7 صورة صذع الخادعين وصور صذع الله معهم حيث أمر باجراء احكام المسامينى عليهم وهم عذلة فى عداد شرار ٠. ٠ 5 0‏ 0 . 5 5 5 0 . -ث 3 الكفرة و اهل الدرك الاسفل من الذار صورة صذح الخادع وكذللك صورة المؤسنين معهم حيث امتثلو ام ر الله 07 1 1 8 5 كان ادعاءة الايمان بالله نفاقا لم يكن عارفا بالله و لا بصغاته و لا ان لذاته تعلقا بكل معلوم ولاانه غنىعى فعل 50008 مثلة أحوتماء ين الله في زعمة #”خدوعا و مصابا 00 من اساي وياد و نواهيه مععبادة كما يقال قال املك كذ! و 7 كذا و انما القائل و الراسم وزيرة 00 خاصده 0 ما> مه وله و رسمهم رسمة عمصداقة قوله دعال ول رأ لد ن يُبَابعونلكٌ نما بدايعون الله ُُ الله رق أيهم - ومن يطع الرسول فقن اطع الله و الرابح ان يكون من قولهم اعجبني زيد و كرمه فيكون المعنى يخادعون الذ آمنوا بالله -ر فائدة هذه الطريقة قر اللختصاص و لما كان المرثمنون من الله بمكان سللك بهم ذلك المسللك 0 >2 ات > مجه م > 5009م بلس م م قوسو ومقلة و اللمره و رسولة احق ان برضوة وكدلك ن الذي يؤذون الله و رسوله ونظيره فى بي كلامم علمث زيد! فاضلا الغرض فيه ذكر احاطة العلم بفضل زيد ل بهنفسه لان كان معلوماله قديما كاذه قيل علمت فضل زيد ولكن ذكرزيد توطية. وتمبيد لذكرفضله - فان قلت هل للاقتصار:خادءت على واحد رجدحيم ‏ قات رجهة ان يقال ي به فعلت إلا انة اخرج في زا زنة فاعلتك لان الزنة ذ ي اصلها للمجالغة و المجارا و الفعل منى غولب فيه فاعلة جاء ابلغ واحكم منه اذا زاولة وحد؛ من مر فوا ١‏ الداعي اليه - وبعضده قرأ من قرأ عون الله والذين ل حي و تخادعون بيان ليقول و بجوز ان يكون اسنينافا كانه قيل وام يدعونى الايمان كاذبينى و مارفقهم ني ذلك فقيل #خادعون -.فان قلنك حار كن #خادعون اق كاذوا خا دعونهم عل اغراض لهم 5 0 متاركتهم و إعفاءهم عن المحارية و عما يطرقون به من سواهم من الكفار ومنها اصطناعهم بما يصطنعون به المومذين من اكرامهم والاحسان اليهم و اعطاتهم الحظوظ من المغانم و نحوذلك من الغوائد ‏ و سذها اطلاعهم لاختلاطهم بهم على الاسرار التي كانوا حراصا على اذاعتها الى مذابذيهم - فانى قلت فلواظهر رعليهم حنى لايصلوا !١‏ ل هذة الاغراض بخداع يم عذها فليت ! م يظ., رعليهم لما احاط به علما م المصا! لم التي لو اظهرعلييم لانقابت مفاسد و استبقاء اباهس و ذريقه و متاركنهم و ماهم عايه من اغواء المنانتين و تلقينهم النغاق. اشد مم ذلك ولكن السجسب فيه كه تعالى من المصادة » فان قلت ما المراد بقوله وما يجاد تعون ال انفسهم 6 جوزان يراد وما يعاماون تلك المعاملة المشجبة بمعاملة / +خادعين إلا اتعسهم 0 82 265 امو كاد عون الله والذين 00 كقوله تغالئ و ملهم لين ؛ 6 ون ينان فان قلتكيف بجعلون بعض اولكلك والمنافقون غير لمخنوم على قلوبهم لت الكفرجمع الفريقين معا و صيّرهم جذسا واحدا و كون المنافقين ذوعا من نوعي هذا الجذس مغائرا للذوع الآخربزبادة زادوها على الكفرالجامع بيذهما مى الخديعة والاستهزاء لا تخرجهم من ان يكرنوا بعضا من الجذس فان الاجناس انما تنوعت لمغايرات وقعت بين بعضها و بعض وتالك المغايرات انما تاتي بالنوعية ولا تابى الددخول تحت الجنسية - فان قلت لم اختصٌ بالذكرالايمان بالله والايمان باليوم الآخر قلت اختصاصهما بالذكر كشف عن افراطهم فى الخبمث و تماديهم فى الدعارة لان القوم انول لورى) دو لفان الول لؤبائله. يكن بايقان لقولهم عزير بن الله و كذلك ايمانهم باليرم الآخر لانيم يعتقدرنه على .خلاف صفته فكان قوليم أمَتابالله و بالهوم الاخر خبثا مضاعفا و كفرا موجها لان قولبم هذا لوصدر عنهم لاعلى وجه النفاق و عقيدتهم عتيدتهم فبو كفرلا ايمان فاذ| قالوه على وجه النفاق خديعة للمسلميى و استبزاء بهم و اروهم انهم مثلم فى الايمان الحقيقي ى كان -خبثا .الى خبمتف وكفرا الى كفر و ايضا فقد ارهموا في هذا المقال اذ زوا الايمان شم احنا من 5-5 واكتنفره من قطرية و احاطوا باواة و الخرة 6 فى تكرير الباء انهم ادعوا كل واحد من الايمانين 5 مو حت - 6 6 جمس 01 4 ب هسم 6 عائ صفة الصحة و الاستسكام - فان قلت كيف طابق قوله و ماهم بمؤمنيى قوله مدا بالله و بأليُوم الآخرو الازل ف ذكرشان الفعل لا الفاعل و الثاني في ذكرشان الفاعل ( الفعل ‏ قلت القصد الى انكار 1 ماادعوة و نفيه فسلك فى ذلك طريقا ادئ الى الغرض المطلوب و فيه من التوكيد و المبالغة ماليس المنافية 'حال الداخاين فى الايمان و اذا شبد عليهم بانهم فى إنفسهم على هذه الصفة فقد انطوى تحت الشبادة عليهم بذللتك نفى ما إنتحلوا اثحاتة لانفسهم عا ى سبيل البمتك والقطع و لحو قولة تعالى بريد » 57 0 2 طايه - 3 ص12 م 1 :> 5 5 2 5 1 أن تخرجوا من الذار و ماهم بخارجين منهارهو ابلغ مم قولك وماهم #خرجون منها - فان قلت فلمجاء الإيغاى مطلقا فى الثاني وهو متيّد فى الاول - قلت يحتمل ان يراد التقييد و يدرك لدلالة المذكور عليه وان يراك _- !ل ببدم بالاطلاق انهم ليسوا م الايمانى في شري قط لامن الايمان بالله وباليوم الآخر ولامن الايمان بغيرهما قان قلت ما لمراد باليوم اللخر - قلت يجوزان يراد به الوقت الذي لاحك له وهو الابد الدائم الذي لا ينقطع لتاخره عن الاؤقات المنقضية وان يراد الوقت المحدود من النشور الى ان يدخل اهل الجنة الجنة واهل النار النارلانه | خرلاوقات المحدردة الذى لاحل للوقت بعدة* و[ الخدع ]ان دوه صاحية خلاف مايريد به من المكروة من قولهم 30 4 نيا 65 و . ضب خادع و خدع اذا ام رالحارش بده على باب +جحرة ارهمة اقباله عايه ثم خرج من باب آخر- فان قل بذ ل ٠.‏ 0 كيف ذلك و«مخادعة الله و المؤمنيى لاتصم لان العالم الذي ( تخفي عليه خانية ( ضوع و الحكيم الذذى 12 ). 2 0 0 0 (يقعل القبيم ا "دع والمؤمذون و ان جازان #خدعوا لم “جز ان #خدعوا الا ترى الىقوله #ع * و استمطروا من 00 0 500 الله فيبما الي للابصار و الاستبصار - و قربي غشاوةٌ بالكسر واالنصيا وعقاءة بالضم و الرفع و عشاوةٌ بالفم و النصب و غشوةٌ بالكسر والرفع وعَشْوَة بالغتم والرفع و النصب و - 0 د و الرفع من العشّاء + و [العذاب ] مثل التكال بنادًٌ و معنى ذلك تقول اعذب عن الشى اذا امسلك عنه كنا "تقول إنكلق الع أومنه لحنت لنه يقمع العطش ويردعه. بخلاف المام فآنه يزيده ويدل عليه تسميقهم ااه نقالخا لانه يفقض العطش" ابي يكسره و فراتا لانه ير برفته على القلمب ثم أنسع فيه فسني كل ألم فادح عذابا وان لم يكن نكاا اي عقابا يرتدع به الجاني عن المعاودة * والفرق بين العظيم و الكجي ران العظيم نقيض العقيرو الكبير نقيض الصغير فكان العظيم فوق الكبير لمان وميا انه فى الجترك واللحداث جميعا تقول رجل عظيم و كبير تريد نقة او تفطظرة - ومعنى التذكير ان على ابصارهم نوعا من الاغطية غير ما يتعارفه التاس وهو غطاء التعامي عن آيات الله ولهم من بين اللآم العظام نوع عظيم لا يعلم كنيه ألا الله - العم آجرنا من غذابلك ولانتيلنا بسخطك يا واسع المغفرة * آفتتم سبحانه بذك ر الذي ا خلصوا دينهم لله و واطأت فيه قلوبهم السنتهم و وافق سرهم علذهم و فعلهم قولهم-ثم ثذى بالذيى ممتضوا الكفرظاهرا وياظذا قلوباروالسنة ‏ - ثم ثلث بالذين مذ وانانواهم ولد من قلويهم و ابطنوا خلاف ما اظهروا وهم الذين قال فيعم بيه بن ذلك إلى هولاد و الى هو ادوس يت الكغرة رابغضهم اليه و امقتهم عنده لانهم خاطوا بالكفر تمويها و و تدليسا و بالشر استهزاء وخداعا و لذلك انزل فيم إن المافقيى لكف اسل اتن القّاز ونوقافيك تحال الخجرع 05 في آيتيى و حال الذين نافقوا فى نلث عشرة آي : : وو صدس 0 22 . 0 عي 3 ولعي ى عليهم 0 ودين و سعيهم ار استجبلهم و اسكهرا بم وتبكم بععلم سكل بطغيانىم و عمهم ودعاه, صما 00 اك رب ل م الامثال ااشنيعة واقضة المنافقيى عن آخرها معط ون 8 عائى تع الذين كفروا كما تعطاف الجملة على |لجملةٌ * و اصل [ناس ] أناس حذفت همرته تخفيفا كما قيل لَْقة في ألوفة واحذنها مع لام التعريف كاللازم لا يكاد يقال فياك ويشبد لاصله انسان و أناس واناسي وإنس بو سموا لظهورهم و انهم يونسون لي يبصرون كما سمي الجن جنا لاجتذانِم ولذالمك سما بشرا و وزن ناس فعال لان الزذة على الاصول الاتراىف تقول فى وزن ١‏ [فعلك؛و ليسن. مغل رالا العون. وتحددها ورهو :من :اببماء الكن كرحن ءازا زما لفون يقترن اللنطخؤ الاتئع "علق خلافت مهو © تفستيان نو روشجل + وذالام الج فيه للجنس و بجوز ان يكون. للعهد و الاشارة الى الذين كفروا. الماز ذكرهم كانه قيل و.من هرلاء من يقول وهم عبد الله ب أبي وأصحابه ومنكان في حالهم من اهل التصميم على النفاق ونظير موقعة مرقع القوم في قوللك نزلت بجني فلن فام يقروني والقوم لثام « و [ من ] في من بقل مرصوفة كانه فيل ومن الناس ناس يقولون كذ! كقولة تعالى م الم مذي جل قرا إن جعلت اللام للجذس وان جعلاب! للعبد فموصولة 6 سؤر الفح لع ' ) "5 ( يلابس الفاعل و المفعول به و المصدر و الزمان و المكان و المسبمب له فاسناده الى الفاعل حقيقة و قد يسند ال هذة الاشياء على طريق المجا زر المسمى استعارة وذللك لمضاهاتها الفاعل في ملابسة الفعل كما يضاهدى الرجل الاسد في جرأته فيستعارله اسمه فيتال فى المفعول به عهشة راضية و ماد دافق و في عكسه سيل مفعم و فى المصدر شعر شاعر و ذيل ذائل و فى الزمان نهارة صائم و ليله قائم و فى المكان طريق سائر و.نعرجار و اهل مكة. يقولون صلّى المقام و فى المسيّسب بِنَّى الامير المديذة و ناقة ضموث و حلزب وقال * ع * اذا ردعا في القدر من يستعيرها * فالشيطان هو الخاتم فى الحقيقة او الكافر الآ إن الله سبحانه لما كان هو الذي اقدرة و مكنه اسند اليه الختم كما يسند الفعل الى المسجسب - و وجه رابع و هوانهم لما كانوا على القطع و البت ممن ل يؤمن ولا تغنى عنهم الايات و النذرو لا تجدى عليمم .الالطاف المحصلة ولا المقربة ان أعطرها لم يبق بعد استجار العلم بانه لاطريق الى ان يوسنوا طوعا و اختيارا طريق. الى :ايماتهم “الا القَسْر و الالجاء .وااذا .لم يدق طريق الىن :ايمانهم الا.ان' يقسرهم اللورو الجلهم ثم لم يقسرهم و لم ؛لجئهم ليلا ينتئض الغرض فى التكايف عجر عن ترف القسر و الالجاء بالختم اشعارا بانهم الذي ترامئى امرهم فى التصميم على الكفر و الاصرار عليه الى حد ١‏ يتذاهون عذه الا بالقسرو الالجاء وهى الغاية القصوى في وصف لجاجهم فى الفي و استشرائهم فى الضلال و البغي - ووجة خامس إءمم ا م وهوان يكون حكاية لما كان الكفرة يقولون تهكما بهم من قولهم افونا : ف كد م 5 1 6 في اذاننا ف تن وقر - ومن يننا بيتك حجاب و نظيره فى الحكاية و النبكم قوله لم 2 الذي كفو من أنثل لتاب و ص سدسم والمشركين فشكي 1 َأ يهم الفدكة” فان لمك الافظ يحكمل نت نون الاسماع داخلة تحث حكم الختم رقي تخيم التغشية فعلى ايبمايعول - قلت على دخولها في حكم الختم كقوله تعالى و حلم على سمعة لبه و جِعل على بد مرغ غشاوة و لوقفهم على سمعهم دون قلوبهم - فان قللثت مث لي فائدة في كرير اأجار في قوله و على سمعهم - قلت لولم يكرر لكن انتظاما للقلوب و الاسماع في تعدية واحدة وحين إساجد للاسماع تعدية على حدة كان ادل عاى شكة الخنم فى الموضعهجن و يكلر الع لسمع ا وحد البط في قوله كلوا في بعض بطنكم تعفوا فان زمانكم زم خميص يفعلون ذللك .اذا امن الاجس فاذ! لم يؤمى كقولك فرسهم و لوبهم و انث تريد الجمع زفضوع- ولك ان تقول السمع مصدر في اصله والمصادر لاتجمع نادم الاصل يدل عايه جمع الاذن في قوله وي د انذا 0 ان تقدر مضافا محذرفا لي وعلى حواس سمعهم - ور ابى ابي عبلة و على اسماعهم- فان قث هلا منع ابا عمررٍ و الكساتي من امالة ابصارهم ما فيه من حروف لاستعلاه و هو الصاد - قلت لان الراء المكسورة تغلمب المستعاية لما فيها من التكربر كن فيها كسرتين و ذلك اعون شري على الامالة و ان يمال له مالا يمال - و [البضر ] نور العيى وهوما يبصربة الرائى و يدرك المرئيات كما ان البصيرة نور القامب و هومابه يستجصر و يتاعلى و كانهما جرهران اطيفان خاتتهما ) 0”( سر ءلم لع مه - ع صددة لي |4 م ١م‏ خم الله على لويم و2 على سَتعهم ط وعلى ابصارهم غشَارة ذولهم عداب عظيم 5 موكدة للجملة قبلها او خبرا لان والجملة قبلها اعتراض » [الختم] والكتم اخوان لان فى الاستيثاق مى الشي بضرب الخاتم عليه كتماله وتغطية لثلا يتوصل اليه ولا يطلع عليه - و[ الغشارة ] الغطاء فعالة من غشّاه اذا غطاه وهذا البذاء لما يشتمل على الشري كالعصابة و العمامة - فانى قلت مامعنى الختم على القلوب والأسماع وتغشية الأبصار قلت لاختم ولا تغشية ثمه على الحقيقة و انما هو من باب المجار ‏ و يحتمل ان يكون من كلا نوعية وهما الاستعارة و التمثيل :اما الاستعارة فان تجعل قلوبهم لان العحق لا ينفذ فيها ولاتخاص الى ضمائرها من قبل اعراضهم عنه و استكبارهم عى قبوله و اعتقاده و اسماعهم لانها تمجه و تنبو عن الاصغاد اليه و تعاف استماعه كانها مستوئق منها بالختم و ابصارهم لانها لا تجتلي يات الله المعروضة ودلائله المنصوبة كما تجنايها اعين المعتبرين المستبصرين كانها غطي عليها يخجبت و حيل بينها وبين الادراف - واما التمثيل فان تمثل حيث لم يستنفعوا بها فى الاغراض الدينيّة التى كأفوها و خلقوا من اجلها باشياء ضرب حجاب بينها وبين الاستنفاع بها بالخثم و النغطية وقد جعل بعض المارنيين العبسة في اللسان والعي ختما عليه فقال » شعره ختم الاله على لسان غدافر» خثما فايس على الكلام بقادر» و اذا اراد النطق خلت لسانه » لما بحركه لصقر نافر* فان قلت فلم اسذد الختم الى الله تعالى واسناده اليه يدل على المذع من قبول الحق و التوعل اليه بطرقه و هو قبيم و الله يتعالى عن فعل القبيم علوا كبيرا لغامة بقبحه وعامة اتيش برق بماك جو لدان بقوله م 5 بهم للعبيد - وما ظَأمِنَاهم 000 كانوا م الظالميى -. أن الله 5 يمر بالقُحْشاء ونظائرذلك مما نطق به التذزيل ‏ قلمت القصد الى صغة 0 0 6 ل 0 ان و ٠ ٠‏ سانيا كالمختوم عليها واما اسنان الخنم الى الله عزو جل فلينيه على ان هذه الصفة في فرط تمكنها و ثبات قدمها كالشي الخلقي غير العرضي الا ترى الى قولهم فلانى ““ججول على كذا و مغطور عليه يريدون انه بليغ فى الثبات عليه فميف يتخيل ما خَيَل اليك وقد وردت الاية ناعيةٌ على الكقار شناعة متهم وسماجة حالهم و نيط بذلك الوعيد بعذاب عظيم - و يجوز ان تضرب الجملة كماهى وهى ختم الله على فلوبهم مثلا كقولهم سال به الوادي اذا هلك و طارت به العنقاء اذا اطال الغيبة و ليس للوادي ولا لاعنقاء عمل في هلاكه رلا في طول غيبته وانما هو تمثيل عثلت حاله في هلاكه حال مى سال به الوادى وفنى طول غيبته بحال من طارت به تمادو العا مالي يحالع تارور ري اين 0 عن اجو 0 ه «- 3 . 8 الي ليا ٠. ٠.‏ 0 كل قلوب ختم الله عليبا حو قلوب العنام الي هئ في خلوها عن الفطنى كقلوب الجهاثم ‏ او حال قلوب 36 5 الجهائم انفسها- او حال قلوب مقدر ختم الله عليها حتى لاتعى شيأ ولا تفقه و لهس له ء عزو جل فعل في تجافيها عن الحق ونجوها عن قبوله و هومتعال عن ذلك وتجوزان يستعار الاسناد في نفسه من غير الله لله 3 . ب 5 01 ا . ٠‏ 558 خيكون الختم مسند!| الى اسم الله على سبيل المجازو هم لغيرة حقيقة ‏ تعسيرهدا| ان للفعل ملابسات شدئ سورة البقرة ١ الجر‎ 3 سور الجقرة 0 5 0 مع م مو ليم أ الرهم ام لم تذدرهم لاي مدن © ان الذين يؤمذون جار على المتقين فاما اذا ابتدأته وبنيت الكلام بصفة المؤمنين ثم عقبته بكلام آخر في صغة اضدادهم كان مثل تلك الي المتلوة - قات فد مرلي ان الكام المبتدأ عقيمب المتقيى سبيله الاستيناف و انه مبني على .تقدير سوال فذلك ادراج له في حكم المتقيى وتابع له فى المعنى وان كان مبتدأ فى اللفظ فهو في الحقيقة كالجاري عليه » و التعريف فى [ الاين كَعْروًا ] جوز ان يكون للعهد و أن يراد بهم ناس باعيانهم كابي لهب و ابي جيل و الوليد بن المغيرة و اضرابهم و ان يكون للجنس متناولا كل من صمم على كفرة تصميما ( يرعوي بعده وغيرهم:و دل على تناوله للمصرينى الحديث عنهم باسئواء اللمالالاركه عليهم ] م بععجق الستطاه” وبحت به كما يوصف بالمصادر رو مذه قوله تعالى تعانوأ الى لم وا بِيَْنَا 0 في اربعة مرا وي بمعنى مسترية و ارتفاعه على انه خدر لان »و [ 1 اندرتهم ام لم دهم ] في مرفع المرتفع به على الفاعلية كانه قيل ان الذين كفررا مستو عليهم اندارك و عدمه كما تقول ان زيد| #ختصم ابوه و ابن عمه او يكون 1 انذرتهم ام لم تندرهم في موضح البتداء و سواء خجرا مقدما بمعنئى سواء عليهم انذاك و عدم و الجملة خبر لان - فان قلت الفعل ابدأ خبرلا مخبرعنه فكيف صم الاخبار عذه في هذا الكلام - قلت هو من جنس الكلام المتجور فيه جانب اللفظ الى جاننب المعنى و قد وجدنا العرب يميلونى في موافضع من كلامهم مع المعاني ميلا بينا من ذللك قولهم لا تاكل السملك و تشرب اللبى معناه لاايكى مذلك اكل السملك و شرب اللبى و ان كان ظاهر اللفظ على ما لا يصم من عطف الاسم على الفعل * و[ الهمزةو ام ] #مجردتان لمعنى الاستواء وقد انسلج عنهما معنى الاستفهام رأسا ‏ قال سيبويه جرى هذا على حرف الاستغهام كما جرى على حرف النداء في قرللك اللهم اغفر لنا ايتبا العصابة يعنئ ان هذا جرئ على صورة الاستفهام ولا استفهام كما انى ذلك جرى على صورة النداء و لا نداء ومعنى الاستواة استواءهما في عام المستغيم عذهما لاذه قد علم اى احد الامرين كان اما الانذار و اما عدمه و لكن لا بعيذه فكلاهما معلوم بعام غي رمعي - و قري أانذرتهم بتحقيق الهمزتيى و الأخفيف اعرب و اكثرو بكخفيف الثانية بهن بين وبترسيط الف بينهما محقتنين وبتوسيطها والثانية بين بين وبحدذف حرف الاستفهام وبحذفه و القاء حركته على الساكى قبل كما قرع قدأفلم ‏ فان قلت ما تقول فيمى يقاب الثانية الغا قلت هولاحن خارج من كلام القروة فك ا جين دن" الاقدام على لعن الساكنيل غلك اكيريطةة مده ان .يكون الارل حرف لين و الثاني حرفا مدغما بحو قوله ول الصَالِين تخريصةواالتاني اخطاء طريق التخفيف لان طريق تخفيف الهمزة المتحركة المفتوح ما قبلها ان تخرج بين بهن فاما القلمب الفا فهو تخفيف الهمزة الساكنة المفتوح ما قبلها كهمزة راس - و الانذار الثخوبف من عقاب الله بالزجرعن المعاصي » فان قلت ما موقع[ لابومذون] ‏ قلت إما ان يكون جملة 09 مسيم > جرم مس و سر مواء مس وم 020 يمس الى م و اولك هم المفلحون © ان الذين كغررا سواء على خالد لقد وفعت على أعمم * و الذون من ربهم ادغمت بغذة و بغي رغدّة فالكساثي و حمزة و يزيد وورش فى رواية و الهاشمى عن ابن كثير لم يغدّوها و قد آغنها الجاقون الا ابا عمرو فقد روي عذه فيها روايتان * و في تكربر اولئذك تنبيه علئن .انهم كما ثبتت لهم الاثرة بالهدى فبى ثابتة لهم بالفلاح نجعلت كل واحدة من الاذرتين في تميزنهم بها عن غيرهم بالمثابة التي لو انفردت كفت مميزة على خيالها - فان قلت لم جاء 1 : / 7س اس عام لام عع ف ا ص ابام م داحتا مع العاطف و ما الفرق بهنه و بين قوله تعالى اولدّك كا لانعام بل هم اضل اولك هم الغافلون - قلت قد أختلف الخبران ههنا فلذلك دخل العاطف بخلاف الخبرين تمه فانهما متفقان لان التسجيلليهم بالغفلة و تشجيههم بالههاثم شري واحد. فكانت الجملة الثانية مقررة لما فى الاولى فهى من العطف بمغزل * و [هم ] فصل غيره اوهو مبتدأ و المفلحسون خبرة والجملة خبر اولك و معذى التعريف فى المفلحون الدلالة على ان المتقيى هم الناس الذين بلغلك انهم يعلدون فى الاخرة كما اذا بلغلك ان انسانا قد تاب من اهل يبليف 1 24 1 6< رك . ا ا 3 . وم 535 فاساخبورتك من هو فقيل زيدن الثاتب اي هوالدي اخبرت بكوبكه أو على انهم الديى انى حصلت صفة المعلحين و تحققوا ماهم و تصوروا بصورتهم الحقيقية فهم هم ل يعدون تللك الحقيقة كما تقول لصاحبلك . 4 َ: . ٠]ءم‏ . 1 5 6ب 6. مل عرفت الاسد وما جيل علية من فرط الاقدام ان زيد!ا هوهو فانظ ركيت كرر الله عز من قائل التنبية ,3 5 على اختصاص المتقين بنهل ما لا يناله احد على طرق شتّى وهى ذكر اسم الاشارة و تكريرة و تعريف ٠.‏ 9 : 5 ع 5 و5 5 0 و ره 5 المفاحين و توسيط الفصل بهذه وبين اوائىف ليبصرك مراتبم و برغبك في طلمب ما طلدوا وينشّطلك ١ 3‏ 5 ل لنقديم ماقدموا و يتبّطك عن الطمع الفارغ و الرجاء الكاذب و النمتى على الله مالا تتتضيه حكمته و لم تسق به كلمته - اللهم زينا باجاس النقوى واحشرنا في زمرلا دمن صل رد ت بذكره, سورة الجقرة* و[ المفام] الفائز بالبغية كانه الذى إنفتحت له وجوه الظفر ولم تستغلق عليه و المغلم بالجيم مثله - و مذه قوليم لامطأة: [للتعليدين بامرك بالحاء و الجيم د الذركيب عاك على معذى الشق ر الغثم و كذللك اخوات» فى الغارى و الي ىنحوفلق وفلف و فلى * ولما قدم ذكر اولهائه و خالصة عباده بصفاتهمالتى اهلتهم لاضابة الزلغى عند وبين ان الكتاب هدى ولطف لهم خاصة قعى على اسرة بذك راضدادهم وهم العناة المردة مى الكغّار الذين (ينفع 7“ نى “ وى 0 .- . حوس صن وار هج اه لم قطعت قصة الكفار عن قصة الموسذين وام تعطف كنحو قوله ان الابرارلفى نعم وان الغجار لفئ جيم ا 1 ْ 5 ب هك اسماان َه 0 2 وغيرة من الأي الكثيرة ‏ فلت ليس وزان هاتيى القصكين وزان ما ذكرث لان الاولئى فهما (حنى فيه مسوفة لدكر الغئاب وانة هدى للمنقينى و سيتككت الثانية لان الكفار مى صغم كسك ار كلمت جين الجملنين تبابى في الغرض والاسلوب رهما على حد لا مجال فيه للعاطف ‏ فان قامك هذا اذا زدمت 7 سورة الجقرة ( ١ خيال دور الجرء ١‏ ) "6 ( عروعن 6 سام نك على ل هذى تن لقم وعن نانع انه خففها بان حذف الهمزة و القى حركتها على الام كتوله دأبَهُ رض - وقرأ ابوحية النميري ب : 52 يوقنون بالهمزاو جعل الضمة في جار الواركانها فيه فتاجها قاب وار وجوه و وقتت و نوه + شعر» لحب المرقدان الى موسى * و جعدة إن إضاءهما الوقود ٠‏ [ اولك على هذى ] الجملة فى محل الرفع ان كان الذين يومنون بالغيمب-مبتدأ و الآ فلا حل لها و نظم الكلام على الوجبين اذلك اذا نوبت الابتداء بالذين يومذون بالغيب فقد ذهبت به مذهب الاستيناف و ذلك انه لما قيل هدى للمتقين فاختص المتقون بان الكتاب لهم 1 0 #4 0 5 09 نمت ترم تروب اوصمم هدى اتجه لسائل ان يسأل فيقول مابال المتقيى مخصوعين بذلك فرقع قوله الدين. يؤمئون بالغيب الى م | ب * "7 ساقته كانه جراب لهذا السوال اامقدر وجي بصفة المتقيى المنطريةتحنها خصائصهم الني استرججوا بها من الله ان بلطف بهم و يفعل بهم مالا يفعل بمن ليسوا على صغتهم لى الذيى هواء عقائدهم و اعمالهم احقاء ٠. 1 0‏ 57 5 5 ل ب 0 . 5 0 بان يهديوم الله و يعطيهم الفلاح و نظيره قولك احمب رسول الله صلى الله عليه و سلم الانصار الذي قارعوا دونة و كشفوا الكرب عى وجبه اولئك اهل للمحبة و ان جعلته تابعا لامتقين وقع الاستيناف على ارلئك كانه قيلى ما للمستتليى بهذه الصغات قد اختصوا بالهدى فاجيب بان اولك الموصوفيى غير مستبعد ان يفوزوا دون الناس بالبدئ عاجلا وبالفلاح اجلا - واعلم ان هذا النوع من الاستيناف :جي تارة باعادة إسم هو اسكونف عنة الحديمك كقوللك قد احسايرك الى زيد حقيق بالالحسان وتارة باعانة صعنه كقولك احسنت الى زيد صديقلك القديم اهل تذللك 0 فيكون الاستيناف باعادة الصفة احسن واباغ لانطوائها عاى بهان الموجمي و تاخيصه ‏ فان قلت هل تجوز ان #جري الموصول الارل على المتقين و ان يرتفع الثاني علي الاهتداء و اولثشك خبره ‏ قات نعم على ان #جعل اختصامهم بالهدئ و الغلاح ١‏ ل اس 01 ص 5 تعريضا باهل العتاب الذين لم يومذوا بذجوة رسول الله صلى الله عاية وسام و هم ظانون. انهم على البدى و طامعون انهم يذالون الفلاج عند الله و في اسم الاشارة التي هو اولك ايذان بانى مايك عتيبه فالمذكورون قبله اهل ! كتسابه من اجل الال التى عددت لهم كماقال حاتم و لله صعلوك ثم عدد له خصللا فاضلة ثم عقمب تعديدها بترله * شعر * فذلك ان يبلك نحسنى أخاره + وان عاش لم يقعد ٠. 0 ٠. 1‏ - ّ 2 44 اه 7 - . - ضعيفا مدمما * و معذي الاستعلاء في قوله على هدى مثل لتمكنهم من الهدى و استقرارهم عليه و تمسيم به حيث شبيت حاهم بال من اعتلى الشيئ و ركه و نخرة هو على الحق و على الباطال وقد 1 بذلك أي ردم جعل الغواية مركبا و امقعلئن الجهل .و اقتعد غارب الهو «٠.‏ و - به عاى, 0 50 تلا فالافضل و نك رهد أيقيد ضربا مبهما لا يجاغ كذيه ولا 25 كاذه قيلمعاى اى هدىيكم! تقول لوابصرت فانا لابصرت رجلا وقال الهذلي » شعر» فلا و ابي الطيرا المرية بالضحى ٠‏ )0( عم عماس 2 عن يمن ما ع دم وو راواه بما انزل اليك و ما انزل مى قبلك © و بالآخرة هم يو قذونى © 3-2 كما يوسط بين الصغات في قولك هو الشجاع رالجواد و في قوله » شعر» الى المللك القرم وابن الهمام* وليث الكتيبة في المزدحم » و قوله * يالف زيابة للحارث » الصابم فالغانم فلائب » قلت بحتمل أن يراد بهولاء مومنوا اهل الكتاب كعبد الله بن سلام و اضرابة من الذي آمنوا فاشتمل ايمانهم على كل ورحي أنزل من عند الله و ايقذوا بالاخرة ايقانا زال معه ما كنوا عليه من انه ل يدخل الجنة إل من وار نصارى وان الناران تمسهم الا اياما معدردات و اجتماعهم على القرار بالنشأة اللخرى و اعادة الارواح في الاجساد ثم افتراقهم فرقتين منهم من قال تجري حالهم في التاذذ و بالمطاعم والمشارب و المناكم على حسب *جراها في الدنيا و دفعه آخرون فزعموا ان ذلك انما احنيم اليه في هذه الدار من اجل نماء اللجسام و لمكان التوالد والتناسل و اهل الجدة مستغنون عنه فلا يتلذذون الآ بالنسيم و الارواح العبقة و السماع الاذيذ و الفرح و السرورر و اختلافهم في الدوام و الانقطاع فيكون المعطوف غير المعطرف عليه و #حتمل ان يراد وصف الاولين و وسط العاطف على معنى انهم الجامعون بين تللك الصفات و هذه فان قلت فاذا اريد بهواء غير اولك فهل يدخلون في جملة المتقين ام ( - قلت ان عطفتهم على الذي يؤمذون اليب دارا وكانست رصعة التقوىن امشتملة على الرمزتيل: من زصومدك اهل الكتاب وغهرهم وان عطفتهم على المتقين لم يدخلرا و كانه قيل هدى للمتقين وشدى للذين يومذون بمآ انزل اليكا» فان قلت قوله [ بما أَنْزل الَيْكَ] ان عني به القران باسره و الشريعة عن أخرهافلم يكن ذلىك مذزلا وقثك ايمانهم فهيف فقيل انزل بلفظ المضي وان اريد به المقدار الذي سبق انزاله وقت ايمانهم فهو ايمان ببعض المنزل و اشتمال الايمان على الجميع سالفه و مترقبه واجب ‏ قلت المراك المنزل كله و انما عبرعذه باغظ المضي و ان كان بعضه مترقبا تغليبا للموجرد على مالم يوجد كما يغلمب المتكام علئ المخاطصب و المخاطبب على الغائيب فيقال انا وانث فعلنا وانث وزيد تفعلان ونه اذا كان بعضه نازلا وبعضة منتظر النزول جعل كان كله قد نزل وانتهى نزوله ويدل عليه قوله تعالى انَسمعنًا كتاباً أنزل من بعد موس ولم يسمعوا جميع الكتاب ولاكان كله منزلا ولكى سبيله سبيل ما ذكرنا ونظيرة قوك كلى مااخطب به فان نهو فصيم و ما تكام بشيى الا وهو نادر ولا تريد بهذا الماضي منه فحسب درن الأتي لكونه معقود ابعضة ببعض ومربوطا آتيه بماضية - قرأ يزيد بن تعيب بمًا ْوَل اليك وما نَل من قباك على لفظ ما سمي فاعله ‏ وفي تقديم الآخرة وبناء يرقنرنى على هم تعريض باهل الكتاب ربما كانوا عليه من انبات امرالآخرة على خاف نحتيقنه وان قوئهم ليس بصادرعن ايقان وان اليقين ما عليه من آمن بما انزل اليك وما انزل من قبلك * و [الايقان] اتقان العم بانقفاء الشك والشبهة عنه و [ الأخرة ] تانيث الأخرالذي هو نقيض الول زهي هلفة الداز بدليل قوله تلك الدار الآخرة وهي من ااصغات الغالبة وكذللك الدنيا ‏ سوق امعد ..." ال تا 1 07 و ررمت اي يي صو امم ٍ, وم » > قي ومس ب و و يقيمون الصلوة وم رزقنهم يفون © و الديّى يؤّمنون تسمية بالمصدر من قولك غاب الشييغ غيبا كبا سمي الشاهد بالشهادة قال الله تعالى عَالم الْعَهْسِ اباد و العرب تسمي المطمئن من الارض غيبا - و عن النضر بى شميل شريت الابل حنى وارت غيوب كلاها يريد بالغيب الخمصة التي تكن في مرضع الكليّة اذا بطنت الدابة إنتفخمى - و اما ان يكونفيعلا فخفف كما قيل قَيْل و اصله قيّل و المراد به الخفي الذي ١‏ ينغذ فيه ابتداء الا عام الاطيف الخبير و إنما نعلم نحى منه ما اعلمناه او نصمب لذا دليلا عليه و لهذا لا يجوز ان يطلق فيقال فلان يعام الغيب و ذللك نحو الصانع و صفاته و الذجوات وما يتعلق بها و البعمث والذشور و الحساب والوعد و الوعيد و غير ذلكف وان جعلته حلا كان بمعنى الغيبة و الخفاء ‏ فان قلت ما الايمان الصحيم ‏ قلت ان يعتقد الحق ويعرب عنه بلسانه و يصدقه بعمله ‏ فمن اخل بالاعثقاكد وان شهد و عملى فهو منافق - و من اخل بالشهادة فهو كافر ومن اخل بالعمل فهو فاسق و معنى اقامة الصلوة تعديل اركانها و حفظها من ان يقع زيغ في فرائضها و سذنها و أدابها مى اقام العود اذا قومك او الدوام عايها و المحافظة كما قال عز وجل الي هم يعن ملي دآمون 1 و الذي هم > على ملوتام يحافظون من قامت السوق اذا نفقت واقامها قال » شعر» اقاممث غزالة ب عق الفضراب » اهل العراقين حرلا قيطا » لانها اذا حوفظ عليها كانت كالشيى النافق الذي تنوجه اليه الرغبات و يتنافس فيه المحصلون و اذا عطلت و اضيعت كانت كالشيى الكاسد الذي لايرغمب فيه او النجلد و التشهر لاداثها و ان لايكون في موديها فتور عذها ولا توان من قولهم قام بالامر و قامت |أحرب عاى ساقها و ني ضده قعد عن الامر و تقاعد عنه اذ! تقاعس و تثبط او اداءها فعبر عن الاداء بالاقامة لان القيام بعض اركائها كما عبر عنه بالقنوت و القنوت القيام و بالركوع و بالسجود و قالوا سبم اذا صلى لوجود التسبيم فيها در آذ كن م المُسَبِحِين * و [الصلوة ] فعلة من صلى كالركوة من زكى و كُنبتها بالواو على ى لفظ الم فم و حقيقة صلى حرك الصلوين لان المصلي يفعل ذلك في ركوعه و سجوده ونظيره كفر اليمودي اذا طأطأ راسك و انحعنى عند تعظيم صاحبه لانه ينثني على الكاذتين وهما الكافرتان - و قيل للداعي مصل تشبيها له فى تخشعه بالراكع و الساجد * و اسناد [ الرزق ] الى نفسة لاعلام بانهم ينفقون أحلال الطاق الذي يستاهل ان يات الى الله أو يسمّى رزقا منه و ادتخل: من التبعيضية صيانة لهم و كفا عن الاسرافب او التبذي رالمنبي عذه و قدم مفعول الفعل دلالة على كونه اهم كانه قال و تخصون بعض المال الحلال بالتصدق به و جائز ان تراد به الزكرة المفررضة لافترانه باخت الزكوة و شقيقتها وهي الصلوة و ان تراد هي وغيرها مى النفقات في سبيل الخي رلمجيئه مطاقا يصلم ان يتذاول كل منفق و انفق .الشيئ و انفده اخوان - ع يعقوب نفق الشيى و نفد واحد وكل ما جاء مما فائة نون و عينه فاء فدال على معنى الذروج و - وه لاهو سج إل‎ 1-7 ١ الذهابوندو ذللى اذا ناملت + فان فلت [و.الديى يؤمذون ] أهم غيرالاولين إم هم الأرئون وانما وسط العاطتف‎ 0071 و2 7 اماع ا بن يومذون بالغعيب الحذف و الرمز الى الغرض بالطف وجه وارشقه وفى الثانية ما فى التعريف من الغخامة و فى الثالثة مافي تقديم الريمب على الظرف و ار اه نش ويم المصدرالدي هو هدى ل مموضح الوصف الذي عواكاد و ايرادة صنكرا و الا نجارفي ذكرالمتقيى زادنا الله اطلاعا على اسرار 1220010 لاعمل بمافيه * [ الذي يوْمدُون] اماموصول بالمئقين على :اذه صفة. #جرررة.او مدح. منفضوب او مرفوع بتقدير اعنى الذين بُمنون ارهم الذين يؤمنون و امامققطع عن المتقين مرفوع على اابتداء مخبر عنه واكك على هئ فاذ| كان موصول كان الوقف على المتقي حسنا غيرتام و اذ كان مقنطعا كان وقغا تامات فان قلت ما هذه الصفة أواردة بيانا و كشغا للمنقين ام مسرودة مع المتقين تفيد غير فائدتها ام جاءت على سبيل المدح والثناء كصفات الله تعالى الجارية عليهتمجيدا - قلت يحتمل ان تن على طريق الجيان و الكشدف لاشتمالها على ما أسستث عليه حال المتقين من فعل الحسنات و ترك السيئات إما الفعل فتد انطوى تحت ذكرالايمان الذي هو اساس| لحسنات و منصبها وؤكر الصلرة و الصدقة لان هاتين أما العجادات البدنية و المالية و هما العيار على غيرهما م تيقلت شيو رشك اللةتصلن الله .عليه واسلم اللو بعماا انين وانجميل الفاضل لين الاسلام و الكف رترت الصلوة و سمى الزكوة قنطرة الاسام وقال الله تغالى و وجل للمشركين الى ل ينارو فلما كانتا بهذه المثابة كان من شانهما إستجرارسائر العبادات واستتباعها ومن ثم اختصر الكلام اختصارا بان استغني عن عد الطاعات بذكر ماهو كالعنوان لها و الذي اذ١‏ و جد لم تتوقف اخواتة ان تقترن به مع ماني ذلى اميم عن فضل هاتين العبادتين واما:الترك فكدلك الا ترى الئن"قوله تعالون إن الصلوة تذبى ع اليس وَالْمْدكر وحتمل ان لاتكون بيانا للمتقين و تكون صغة براسها دالة على فعل الطاعات ويراد بالمثقين الدين يجتنبون المعاصي و #حتمل ان يكون مدحا للموصوفين بالتقوى و تخصيصا لايمان بالغييب و اقام الصلوة و ايتاد الركوة بالذكر اظهارا لانافتها على سائر ما يدخل نحت حقيقة هذا الاسم من الحسنات - [والايمان] افعال من الامن يقال امنْدُه و امَكَذيُه غيريثم يقال أمنه اذا صد قء وحقيقته أمذه التعذيب والمخالفة وما تعديته بالباء فلتضمينه معفئ اقر و اعقرف و اما صما حكى ابوزيدعن العرب ما امنث ان اجد محابة:اي ما وثقت فحقيقته صرت ذا امن به اي ذا سكون و طمانينة و كلا الوجبينى حسن في يومنون بالغيب اي اليغقرفون"به. او يثقون بانه خق و تجوز أن" لايكون بالغييب ,ضلة «للايمان 'و أن.يكون في موضع العال اي 'يؤمنون غائبين عن المومن به وجا امد ا ع يون ريدم بالعَيْسٍ ليعام اني ام اخنه بالغينب و يعضده ما رويان اصحاب عبد الله" ذكررا اصسحاب رسول الله و ايمانهم فقال ابن مسعوك ان ام ر محمد كان بهذا لمن راه والذئٍ لااله غيرة ما امن مومس افضل مى ايمان بغيب أم قرأ هذه الاية - فان قلت فمآ المران بالغيسب إن جعلته صلة و جعلته حالا قلت ان جعلته صاة كان بمعنى الغائيب اما 94 شورة ,الجقرة الج | 0 ه > ٠‏ > ت مروت مض - قوله اهدنا الصراط المسدتير ‏ 3 انه ساح ند كشا فق اللكت ا اباس القة رك للق كقوله. اهدنا._الصراط. المسققيم ,و وجه.آخر..و.هو .انه ,ماهم . عذد._مشارفتهم لاكتساء لباين. التقو صلقي اذا اراد احدكم الحم فليعيل فانه يمرض,الملري وحَظلن رالغلالةو نفس ,الجابهة سمي الكشارقي و للققلق "ا المرض والضلال قنيلا ومريضا و ضالة - ومنه قوله تعالى وذ يلدوًا للَّماجرً كعاراً لي صائرا الى الفجورو الكفر فان قلث فهلا قيل هدى للضانيى ‏ قلت لان الضالين فريقان - فريقعلم بقاءهم على الضلالة وهم المطبوع على قلوبهم - و فريق علم اى مصيرهم الى الهدى فلا يكونى هدى للفريق الباقين على الضلالة فبقي أن يكون هدى لهولاء فلو جيى بالعبارة المفصدة عى ذلك لقيل هدى للصائرين الى الهدى بعد الضلال فاختصر الام باجرائه على الطريقة التي ذكرنا فقيل هدى, للمتقينى ‏ وايضا فقن جعل ذلك سلما الى تصدير 7 وس مم - - : ٠.‏ 3 السورة النى هى اولى الزهراوين و سذام القران واول المثانى بدكر اولياء الله المرتضيى من عبادة » [ والمّقي ] فى اللغة اسم فاعل من قولهم وقاه فاتقى والوقاية فرظ الصيانة ومنه فرس واق وهذه الذابة تقى من وجاءها اذا اصابها ضلع من غلظ الارض و رفة الحافر فهو يقى حافرة ان يصيبة ادنئ شع يولمه - و هو فى الشريعة الذى يقى نفسه تعاطى ما يستحق به العقوبة من فعل اوترك :و اختلف فى الصغائرو فيل الصحيم انه لايتنارلها لانها تقع مكهرة عن «جتنبى الكبائر- وقيل يطلق على الرجل اسم ا'مومن لظاهرا حال و المتقى لايظلق الاعن خبرة كما لا يجوز اطلاق العدل الا على المختبرو محل هدى للمثقين الرفع لانه خبر مبتدأ محذرف او خبر مع لاريب فيه لذلك او مبتدأ اذا جعل الظرف المقدم خبرا عنه و يجوز ان ينصب على اأحال. و العامل فيه معنى الاشارة اوالظرف والذى هوا رسم عرقا فى البلاغة اى يضرب عن هذه المحال صفحا و ان يقال ان قوله الم جملة براسها او طائفة من , حروف المعيجم مستقلة. بنفسها و ذلك الكتاب جملة ثانية و لارسب فيه ثالثة و هدى للمتقين معتنقة لها و هلم جرا الى الثالثة و الرابعة بيانى ذللك انه نبه ارلا على انه الكلام المنحدى به 2 اشير اليه بانه الكتاب المنعوت بغاية العمال فك تقريرا لجبة التحدي وشدا من اعضاده ثم نفى عنه ان يتشبيت به طرف من الريسب فكانى شهادة و تسجيلا بكماله لانه لا كمال اكمل مما للحق و اليقيى و لا نقص انقص مما للباطل و الشبهة و قهل لبعض العلماء فيم لذتك فقال في حبجة تنبختر اتضاحا وفى شبهة تنضاءل انتضاحا ثم اخبر عنه بانه هدى للمتقين فقرر بذلك كرنه يتينا لا يدوم الشك حوله وحقا لا ياتيه الباطل من بين يديه ولا من خاغه ثم لم تخل كل واحدة من هذه الاربع بعد ان رتبت هذا الترتيسب ال نيق ونظمت هذا الذظ. الرشيق من ذكتة ذات جزالة فغى الولى )13,( اعزهم ب لاريب ”5 نيه ل هدي لمن 3 يكون هذه الم جملة و ذلك الكتاب جملة اخرى -. وان جعلت الم بمنزلة الصوت كان ذلك مبتدأ خبره الكتاب اي ذلك الكتاب المنزل هوالكناب الكامل اوالكتاب صفته و الخبر ما بعده ار قدر مبتدأ محدرف ايهو يعنى المولف .من هذه الحررف ذلك الكتاب وقرأ عبدالله الم تنزيل الكذاب لاريبب فيه و تاليف هذا ظاهرء [ و الريب] مصدر رابني اذا حصل فيك الريبة و حقيقة الريبة قلق النفس و اضطرابها - و منه مادرروطي لخم انين علي رضي الله عنهما قالسمععت رسول الله له صلى الله عليه وآله وسلم يقول دع يربك الى مالا يربك فان الشك ريبة و الصدق طُمانينة اي فان كون الامر مشكوكا فيه مما تقلق له النفس ولا تستقر وكونه “تدحا صادقا ما تطمثن .له وتسكن ‏ و منه ريسب الزمان وهو ما يقلق النفوس و يشخغص دالقا رتت مو نوائؤة دوا طنةز اتدرضآي الله عليه و سلم مر بظبي حاقف نقال 2 يريبه احد بش قان قلت كيف نفى الريسب .على سبيل الاستغراق و كم من مرتاب فيه قلت ما نفى ان احذًا لا يرتاب فيه:و انما المنفئي كونه متعلقا للريمب و مظنة له لانه مى. وضموح الدلالة و سطوع البرهان بحيث ( يتبغي لمرتاب ان يقع فيه - الا تر الى قوله تعاليى و إن كُدم في ريسب مما نلا على عَبْدنا اليوط دنه ابعد وجود الريب منهم و انما عرفهم الطريق الى مزيل الريسب و هو ان بحرزوا انفسهم ويروزوا قواهم فى البلاغة هل تنم للمعارضة ام تنضاءل وونها فيتحقق عند عجزهم ان ليس فيه مجال للشبهة ولامدخل للريية ‏ فان قلت فبلا قدم الظرف على الربب كما قدم على الغول في قوله تعالى لَفيهها موق لكالا اليد فى ايلاد. الرينب..خرف! النغي نفى الريسب:عنه وءاثبات انه حق وصدق لاباطل وكذب كما كان المشركون يدعونه ولو أرئي الظرف لقصى الى ما يبعد عن المراك وهو ان كتابا آخرفيه الريب ل فيه اينع ندل غيل تفضيل ..خمر. الجنة ‏ على : خمور. الدنيا : بانها لا تغتال - الغقول ..كما تغتالها هدي كانه قيل ليس فيها ماافئ رغد ها من هذا العينك و النقيصة - وفرا ابو الشعثاء ١‏ ل( ريسب فيه بالرفع والفرق بيذها وبين المشهورة ان المشبورة توجب الاستغراق و هذه تجوزه و الوقف عاى فيه هو المشهور - و عن ذافع وعاصم انهما وقفا على ل ريب ولا بن للواقف من: ان ينوي خبرا ونظيره قوله تعالى قَالوأ لأضَيرٌ وقول العرب ل باس وهي كثيرة في لسان اهل .الحجاز والتقدير لاربسب فيه فيه هدي » [ الهدى ] مصدر على عل كالسرون واللبكى وهو الدلالة الموصلة الى البغية بدليل 3 الضلالة في مقاباته- قال الله تعالى أوكك لير لاشو الصا بالهدى وقاقز التمةتعاو و تعلىن هماو ار ني صَكلٍ مين يقال اذى في موضع المدج كمهتل ولان اهتدئى مطاوع هدئى ولنى يكون المطاوع في خاف معذى اضله - الا ترئ تريئ الى تحوعمه افاغتم اوكسرةفانكس رو اثبباك ذلك قان قلث فلم قيل فى الامتقير و الامتق ونم الهتارزل ل قلت هو كقوالك للعزيز المكرم اعزلك. الله و اكرمى:تريد طلمب الزيادة الى ما هوثاببت فيه واستدامته سورة البقرة | ٠١ اجروى.‎ 0157 6 كا د 32 ١ ذللكت الكتاب‎ المص آية و المر لم تعد آية والرئيست بآية في سورها الخمس رطسم آية في سورتيها وطه و يس آيتان و طس ليست بآية و حم آبة في سورها كلبا وحم عسق آيتان و كبيعص آية واحدة و عن واق ون ثلاثقها لم تعد آية هذا مذهب الكوفيين و من عداهم لم يعدرا شدًا مذها آية- فا قلت فكيف عد ماهو في حكم كلمة واحدة آيةٌ - قلت كما عد الرحمى وجله و ممذهامنان وحدها آيتين على طريق التوقيف - فان قلث ما حكمها في باب الوقف - قلت يرقف على جميعها وقفف التمام اذا حمات على مغنىٌ مستقل غير محتاج الى ما بعده و ذللك اذا لم تجعل إسماء للسور وتُعق بها كما ينعق بالاصوات 'او-.جعلت ‏ وحدها آخبار مبتدأ محذرت كتوله مرّقائل الم اللهُ اي هذه الم ثم ابتدأ فقال الله" اله لا هو قان قلت هل لهذه الفواتم محل من الاعراب ‏ قلت نعم لها محل فهمن جعلها اسماء للسورلانها عنده كسائر اسماد الاعلام - فان قلت ما لها - قلت يحتمل الاوجه الثلانة اما الرفع فعلى الابتداء ‏ و اما النصب و الجر فلمامر مى مححة القسم بها وكونها بمفرلة الله والله على اللغقين ‏ ومى لم بجعلها اسماء للسور ام يتصوران يكون لها محل في مذهبه كمال محل لاجمل المبتدأة وللمغردات المعدردة ٠‏ فان قلت لم “بحت الاشارة بذلك الى ماليس ببعيد ‏ قلت رقعت الاشمارة الى الم بعد ماسدق التكلم به وتقضى و المتقضي فى حم المتباعد وهذا فى كل كلام بحدث الرجل بحدييت ثم يقول وذلك مالاشكك فيه ويحسب العاسب ثم 'يقول فذلك كذ| و كذا وقال الله تعالى 5 فارض ولا بغر عوان بع ذلك وقال ذلكماً مما عَلّمنَى ري ولائة لما وصل من لمرإشال الو المرسك ليله وقع فى حد البعد كما تقول لصاحبلك وقد اعطيته شكيا احتفظ بذللك - وقيل معناه ذلك الكتابٌ :الدى وعدوا به فان قلت لم ذكراسم الاشارة والمشارزالية مونث وهو السورة - قلت لا اخلو مئان اجعل الكتاب خبره اوصفته فان جعلته خبرة كان ذلك في معذاه و مسماد مسماه نجار اجراء حكمه عليه بالتذكير كما اجربي عليه فئ التانيثك فى قرليم من كانت أشّك وان جعلتة صفته فانما اشيربه الى الكتاب صريحا لان اسم الاشارة مشاربه الى الجنس. الواقع .صغة له تقول هند ذلك الانشان او ذبلع الشخص فعل كذااوقال دهان «اشغزه تبهّك انعما علب القجران/عاتبة :٠‏ سقيا وارمياالذ الك الغاتتت الزارى » فان قلت اخبرني عن تاليف [ ذلك الكتاب] مع الم - قلت .ان جعلت الم اسما للسورة ففى التاليف وجو - ان يكون الم مبتدأ وذلك مبتدأ ثانيا والكتاب خبره و الجملة خبر المبتدأ الاول و معناد ان ذلك هو الكتاب الكامل كان ما عداه من الكتب فى مقابلته ناقص وانه الذدى يستاهل ان يسمئى كقَئئاً كما لتقل ,هو الرفة نت لقن! الكامدل نافول بالزتطلية اجام لما يكون في الرجال من مرضيات الغصال وكما قال هع » هم القوم كل.القوم يا أم خالد.» وان يكون الكتاب. صغة و معناه هوذلك الكثاب الموغود - 8 2 ؟ الو | 5 دن‎ 6 2 . ١ 3 . بي اليف لكوت 0 في هذه لاريعة عشر وجدتها مشتملة ايضا على إنصاف اجناس الحررف - بيانى ذللك أن فيها من المبموسة نصقها الصاد سار ماقا لمعا لاب بريد المجبورة نصفها الآلف و الام و المهم و الراء و العين و الطاء و القاف و الياء و النون ‏ ومن الشديدة نصغها الالف و الكاف و الطاء والقاف ‏ ومن الرخرة نصفها اللام و الميم و الراء و الصاد و الهاء و الغعين و السين و الجحاد و الياء و الذون - ومن المطبقة نصغها الصاد و الطاء ‏ ومن ,المنفتحة نضفها الالف و الام و المهم و الراء. و الكاقب ٍو الهاء والعين و السهن و الحاء و القافت و الياء والنون - و من المستعلية نصفها القاف و الصاك و الطاء و مى المتخفضة نصغها الانف و الام و الميم و إلراء و الكانت و,القناء.و الناد ور العين.و السين. .و الحادااو الدون ب ورصمن حرو ف«#العلْعَلة نصغها.القافث والظادد ثم اذا استقريت إلكلم و تراكيبها رات العروف التي الخئج الله اذكره] يمن هن اللجذلينبالمقمرية مثررة بالمذكورة منها فسدحان الذي دقت في كل شري حكمته و قد علمث إن معطم الش عاو كله ول منزلة كله وهوالمطابق للظائف التنزيل و اختصاراتة فكان الله عرّاسمه عدى على العرب الالفاظ النى مفنا تراكيب كلامهم اشارة الى ماذكرت من التجكيت لهم و الزام التجة اياهم- ومما يدل على انه تعمد بالذكر'مى حروف المعيم اكثرها وقوء! في تراكينب الكلم ان الالف واللام لما تكائر وقوعهمافهها جاءتا في مُحْظم هذه الغراتع مكررتين وهي فواتم سورة البقرة و ال عمران و الروم و العذكبوت و لقمن و السجدة و الاعراف والرعد و يونس و ابراهيم و هود و يرسف الجر 3 فان قلت فبلا عددت باجمعها في اول القرآن وما لها جاءت مغرفة على السور ‏ قلت لان اعادة التنبيه على ان المتحدى به مونف منها لاغيرو تجديد؛ في غير موضع واحد اوصلٌ الى الغرض وافرله في الاسماع و القلوب من ان يغردٍ ذكره مرة و كذلك مذهب كل تكرير جاء فى القرآن فمطلوب به تمكين المكررفي النفرس و تقريرة - فان قلت فملاجاءت على وتيرة واحدة ولم الختاغث اعداد ف سيد ردم ل مخض و رط ويس جالاق شوو الم .رن ولي ثلثة خرف والمص والمر على اربعة احرف وكهيعص وحم عسق على خمسة احرف قلت هذا على عادة انتنانهم ني اساليبك الكلام .و تضرفهم 'فقة. غلى .طرق شت ومذاهمت. .و كما ان ابذيةاكلماتهم عل .حرف و حرفين الى خمسة احرف لم جاوز ذلك سللك بهذه الفواتم ذلك المسللك- فان قلت فما وجه اختصاص كل سورة بالفائحة التي اختصت بها - قلت اذا كان الغرض هو التنبيه و المبادي كلها فى تادية هذا الغرض سواء لا مغاضلة ا الاختصاص ساتطا كما اذا سمى الرجل' بعض ١‏ يدا ولخ هذا لم يقل له لم خصدت ولد هذا بزيد و ذاك بعمرو لانى الغرض هو التمييز و هو حاصل ايه سللك و كذللك لايقال لم سمي هذا الجنس-بالرجل وذللتك بالفرس ولم قيل للاعتماد الضرب و للانتصاب القيام و لنقيضه القعود ‏ فانى قلت مابالهم عدوا بعض هذه الفواتم آية دون بعض - قلت هذا عام ترقيفى لمجال للقياس نمه كمدرفة السرن ب(ها الوزفاية اعفيثف وقعت 0 سس 2 2 2 ا لسسدد بها وذي . 0 00 سور الدعرة ذأ ١ الجر‎ ئها 0700 هن القوة و الخلاقة القبول يفول . - والخاصرة على الأول ان يقول أن القران اثما'نزل بلسان العرب 'ممصَبويا امم إستعمالاتهم و العره ب لم تفجاوز ما سموا به #مجموع لين ول يسم احد طنهم بفجموغ ثلثة ياد اربعة و خمسة - والقول بانها إسماء السور حقيقةٌ #خرج الى مما ليس في لغة العرب و يودي ايضا ال صيرورة الاسم و المسمى واخد! ‏ فان اعترضت عليه بانه قول مقول على وجه الدهز و انه لا سبيل الى زده - اجابك بان له مكملا موى ما يذهب اليه و انه نظير قول ااخاس فلن يروي تفانبك و عفت درو م ارود 5 الذيارؤ يقول الرجل لضاحبه ما قرأت فيقول الا لل كن | الله 1 0 -وبوضيكم الله ىِ دك د اث لسوت رض ليست هذه العمل باسامى هذه القصاد وهذه الور والأي اثقا تقو رواية التنصيدة الي ذاك ١هتلالهاو‏ تلارة الصور اوالآية نيع تلك فمقزانتابين الكلام على اسلوب مى يقصن التسمية و استفين مها ما يستفاد من التسمية قالوا ذلكك على سجيل المجاز'ؤون'العقيقة - و للمهييب 0 لاعثراضين غلى الوجة الارل ان يقول التسمية بثلاثة اسماء فصاعد! مستذكرة لعمري وخروج عن كلام العف و لمن اذا جعلت اسما واحدا على" ظريقة حضرمرت - فآما ‏ قير مركبة منثورة نثرٌ اسماء :العدد فلا استنكار فيها لانهها مى باب التسمية بما حقة ان #حكى حكاية كما سموا بتابط شرا و برق ترك وشاب قرناها وكا لوسفوع زيل منطاقٌ او ببيت شعر و ناهيك بتسوية سيبويه بين التسمية باأجملة و البيت من الشعر وبين النْمْسية بطائفة من اسماء حررف لحم ولا قاطعة على محة ذللك - وآمًا تسمية السورة كلها بفاتحتها فليست بتصيير الاسم و المسمى. واحدا لاذها تسمية مولف بمغردٍ و المولف غير المفرن الاترئ انهم حعلوا اسم الغرف مولغا مخة و من حرفن لعل رن اليه كقولهم صاد فلم يكن من جعل الاسم والمنددى و احذ! حيتث كان الاسم مولفا و المسمى مفردا - و الوجة الثالمث إن ترد السور مصدرة بذلك ليكون اول مايقرع الاسماع مستقلاً بوجه من الاغراب وتقدمة من دلاثل الامجازو ذالمك ان النطق بالخررف انفسها كانت العرب فيه مسنوبة القدام لصون منهم وال الكتاب بخلاف النطق باسامى الحررف فانه كان نمختصا بمن خط واقراً وخالظ أهل الكتاب و تغلم ماهم ركان مستغريا مستبعدا من الاميْ التكام - يدعاةاو بها استبعك الخط و الثلاوة كما قال عزوجل وم لت تلو من قبل من كتسب ولا تخطه بيميّذك اذا لاست 8 م .مره يرهم ب المبطلون فكان حك م النطق بذللك مع اشتهار اذه لم يكن ممن اقنبس شيأ من الثلة ,.خكر م الاقاصيص 3 1 4 القران الني لم تكن "فريش ومن دان بدينها فى شيء من الاحاطة بها في ان ذلك حاضل لع من جهة الوحى و شاهد بصحة نبوتة ربمنزلة ان يتكأم بالرطانة من غيران يسمعها من احد - و اعلم انلك اذ تاملثت ما اوركة الله عر سلطانة فى الفواتم من هذه الاسماء وحِدثّ.ا نصف اسامي العم اربعة عشر سواء و هي ألالف واللام و الميم والصاد و الراء و الكاف و الهاء و الهاء ر العين و الطاء و السل و الحاء و القاف و الذون في تسع وعشرين سورة على عدى جروف المعجم ‏ ثم اذا نظرت )012( الجاء القسمية لا تحذفها نقد جاء عذهم الله ه الافعانى #مجرورا ونظيرة قرلهم لله ابوك غير انها ف فلحت في موضع الجر لكونها غهر مصررفة و اجعل الواو للعطف حتنى يستتب حبك هون نحو ما :اشرت اليه قلت هذ! لا يبعد عن الصواب و يعضده ما رووا عن ابن عباس انه قال |قسم الاع تعالى بهذ الحروف - فان. قلث فما وجه قراءة بعضهم صاد و قاف بالكسر- قات وجبها ما ذكرت من الأحريلك ل( لنقاء الساكنين و الذي يجسط من عذر الدحرب ان الوقف لما استمر بهذه السامي شاكلث لذلى ما اجتمع في آخره ساكذان من الميئيات فعوماتك تارة معاماة الى واخرئى معاعلة هؤلاء - فأن ل هل تسوخ لي نف المحكية ما سوغت في نون الفغرية :مق اراد عزو القسر لكر ل عليكك :فى ذلك إن تقد رن حرينع انتم وتاجراتها وقوه عزوعلا لم رافدت ابن كانه قيل أقسم بهذة السورة و بالكتاب المجيى 3 كتلاه واماقوله صلى الله عايه و أله وسلم حم لينم رن ع 0 يقضدى له بالجر و النصب جميعا على حذف اجار واغمارة ‏ فان قلت فما معنى تسمية السور بهذه الالفاظ خاصة ‏ فلت كن المعنى في ذلك الشعار بان القرأن لهس الا كلما عربية معررفة التركيب من مسميات هذه الالفاظ كما قال عز من قائل كرانا عرييًا - فان قلت فما بالها مكتوبة فى المصدف على صور الحروف انفسها ( على صور | ساميها ‏ قلت لان الكلمة 8 كاذك مركبة من ذوات العررتف 2 استمرت العادنة منى يت و منى قيل للكاتنب اكت كيتكت .6 520 2 0 2 5 007 وكيت ان يلفظ بالاسماء وتقع فى الكتابة العروف انفسها عمل على تلك الشاكلة المالوفة فى كتابة هذه الغوتم - و ايضا فا شبرة امرها و اقامة لسن امن و اللحمرنها و ان الافظ بها غير متهياة لا يحلى بطائل منها وان بعضها مغك لا بغط ر بجالٍ غير ما هو عليه من موردة أمنث وتوع. الابس فيها وق اتفقت 5 خط المصحف اشياء خارجة عن القياسات التي بني عليها علم الخط و المجاء ثم ما عاد ذلك بير لا نقصان لاستقامة اللفظ ر بقاء الحفظو كان اتباع خط المصحف سنةلا تالف قال عبد الله بن درستويه في كتابه المترجم بعتاب الكتّاب المتمم فى الخط و ال#جاء - خطان ل( يقاسان خط المصعف لانه هنّة وخط العررض لانه يثبت ما اثدت اللفظ ويسقط عنه ما إسقطه ‏ و الوجه الثانى أن يكون ٠ورود‏ هذه الأسماء هكذ| مسرودة على نمط التعديد كالايقاظ وقرع العصا لمى لحري بالقوآن و بغرابة نظمه و كانحريكف للنظر ني أن هذا المتلو عليهم و قد عجزوا عذه عن آخرهم كلام منظوم من عدن ما ينظموى منه كلامم ليوديهم النظر الى ان يستيقذرا ان لم تتساقط مقدرتهم دونه و لم تظبر معجرتهم عن ان ياتوا بمثله بعد المراجعات المتطارلة و هم اصراء الكلام وزعماء العوار وهم الراص على التساجل 5 اننضات ‏ الكطليب والمتهالكون على الانتنان فى القصيد و الرجز وام يباغ من الجزالة و حسى النظم الميالغ الى يدث بلاغة كل ناطق و شقت غبار كل سابق ولم يجاوز الحد الغارج من قوى الغصجاء ولم يقع وراء مطامم اعين الدصراء إلا لانه ليس بكام البشرر انه كلام خالق القوى و القدر و هذا القول عورة البقرة ١‏ سورة البقرة م الجرول» ) 6 فواتم للسور - قلت فيه اورجه - أحدها وعليه اطباق الاكثرانها اسماء السور وقد ترجم صاحب الكتاب البابٌ الل كسرة على ذكرها في حد مالا ينصرف بياب اسماد السور وهي فى ذلك على ضربين - لحدهما صلا يناد ئَّ فيه إعراب نكو اس اانا و الثاني ميا ينانى) ون فجة الاعراب و هواماان يكون اسما فرد| كصاد ورقافلك ماو ولوق أ وءاشياد عدة على زد نه مفرن 6 لاسن ايكاس ؤم موازنة لقابيل و هابيل وكذلك طاسين م يتاتى فيها ان م نونبارواتضيرز ميم مضمومة الى طاسين فدجعلا اسما واحد| كدارابجرد - فالذوع الاول معكي ليس لأ - و اما الذوع الثاني فساغ فيه الامران, الاعراب و العكاية ‏ قال قاتل #عمد بى طلحة السهاد وهوشريم بن ارنى العنسي » شعر» تذكرني حاميم و الرمم شاجره فبلا تلا حاميم قبل التقدم» فاعرب حاميم و منعها الصرف و هكذا كل ما اعرب من اخراتها لاجتماع سببى منع الصرف فيها و هما العلمية و التانيث -.والعكلية ا تجي:بالقول بعد ذقله على استبقاء صورته الاولى كقواكف دعني من تمرتان وبدأت الحم لله و قرات سورة رن ذاهاً - و قال الط, رساج »+ شعر » وجدنا فى ي كناب بذي تميم ه احق اأخيل بالركض المعار » و قال ذوالرمة» شعر » سيلدت الخاس ينشجءون فيثا *فقلث لصيدح النجعي بلالا » و قال كداراء فده اتذافروالزكي هذا وفي ترحاهم نفسي * وروي منصوبا و “جرررا و يقول اهل الحجار سيرم رايت ريذر صل ري هل أررقال يروي سمعبكة هن للعرب 3م من ادن يا فنى - انا فان قلث قدا رجه قرادة من قرأ صاد وقافٌ ونون مفتوحات - ثات الرجه أن يقال ذاف نصب و ليس بقع و اثما لم يصحبة التذوون لامتذاع الصرف على ما ذكرث و انقصابها بفعن مضمر نحو اذكر وقد اجاز سيبويه مثل ذلك ذ كم ا 0 لو ؤريع به - وحكى ابو سعيد السيراني ان بعضهم قرأ ياسيى ور ان يقال حُرَكَتٌ النقاء الساكنين كما قرأ من قرأ ولا الصأيْن - فاى قلت هلا زعمت انها مقسم بها و انها نضبث نصب قولهم 3 الله لافعلى و اي الله لافعلن على حذف حرف الجر واعمال فعل القسم ‏ وقال 5 لاك ا 7 0 د ال ١‏ ذوالرمة » ع » الارب من قلجي له الله ناصم » وقال الآخره ع ٠‏ فذاك امانة الله الثريد « قلت ان القران و القلم بعد هذه الفواتم محلوف بهما فلو زعمكت ذلك أجمعث 0 ن قسمين على صقم عليه واحل وقد استكرهوا ذلك قال الغليل في قرله عزو جل و اللل | 2 وَالغبار ادَاجَلى وما خَلق الذكر و الأنثى الواران ١‏ الآ ريا وليسنا بمنزلة الاولى و لكذهما الواوان اللتان تمان ن اللسماء في قوالك مررث بزيك وعمرر للق بمنزلة الباء و القاء - قال سيبوية قات للغليل فلم لااتكون :التخريان بمذرلة الأولى فقال انما أقسم بهذة الاشياء على شي” واحد و لو كان انقضى قّسمة باللول على شي” لجاز ان يستعمل كلاما اخر فيكون كقرلك صم ان 4 - 5 5 ِ< - ل بالله لافعلن بالله لاخرجن اليوم ولا يقوئ ان تقول و حافك رحق زيد لأفعان والواو الآخرة واو قسم ( يجوز لا مستكرهًا قال وتقول وحياتي ثم حياتلك لفعلى فتَمْ ههنا بمذزلة الواو هذا ولا سبيل فيما فحن بصدنه إلا إن تجعل الواز تاعطف لمخالفة الثاني الول فى الاعراب - فان قلت فقدرها ممجرورة باضمار 220 سور اللتقرة, ] المسمى صدر كل اسم منها كما تررئ الا الالف فانهم استعاروا الهمزة مكاى مسماها لانه لايكون آلا ساكنا الجر ا و مما يضاهيها في ايداع اللفظ دلالة على المعنى التهاهل و العواقة والتيعلة و الستلة و حكمها ما لم ثلها ع ا الأ شل ا ازز»«ضو اننا الأججار سوقرفةا كلمفاء. الاعذاد. فيقال بالف 1 ميم كما تقول واحد اثنان ثلثة فاذا وليدها العوامل ادركها الاعراب كقولكف هذه انف وكُنويك الغا و نظردت الى الف رهدا كل اسم عمدت الى تادية ذاته نعسبٌ قبل ان يحدث فيه بدخول العوامل شيء من تاثيراتها فحقلك ان تافظ به ورا الاتري الكت اذا "روات ان ثلقي على الشاستها اجذاما © تاحة الترقع سيا نهاك ب نضا و كييك تلقيبا أغفالا من سمة الاعراب 0 دارغلام جاريه ثوب بساط ولو اعربث ركبت شططا - فان قلت لم قضيت لهذ: الالفاظ بالاسمية وهلا زعمت انها حروف كما وئع في عبارات المتقدمينى - قلت قد استوضعحت بالجرهان الذيّر انها امماء غير حررف فعلمك ان قولهم خليق بان يصرف الى النسامم وقد وجدناه, متسامحين فى تسمية كثير من الاسماء الذي ى لا يقدح اشكال في اسمينها كالظروف وغيرها باأروف و مستعملين العرف فى معنى الكلمة 4 ان فولك الف دلالنه على اوسط حروف قال وقام دلالة فرس على العيوان المغصوص لا فصل فيما يرجع الى النسمية بين الدلالتين - الاترى ان العرف مادلّ على معنِّى في غيرة وهذا كما ترى دال على معنى في نفسه ولانها متصرف فيها بالامالة كقولك با تاو باتفخيم كقرلكف عار بالتعريف و التنكيرو الجمع والتصغير والوصف و الاسناداليه و الاضافة و جميع ما للاسماء المتصرفة - ثم اني عثرت من جانمب اأخليل على نص في ذللك قال سيبويه قال الخليل يوما وسالٌ |محابه كيف تقولون اذا اردتم ان تلفظوا بالكاف الني في للك و الباء الني في صرب فقيل نقول با كاف فقال انما جئُتم بالاسم ولم تلفظوا بالحرف و قال اقول 5 به - و ذكر ابو علي في كتاب الحجّة ني ينس و اهالة يَا انهم قالوا يا زيد فى النداء فامالوا و ان كانيا حرفا قال فاذا كانوا قد إسالوا مالا يمَال اللدزونك؟ مز اجل, الهاد فلآن ينهلوا 'الاسم الذي هو ياسين اجدر الاتروك ان هده الحروف اسماء لما يلفظ بها فان قلت من اي قبيل هي معربة ام مبنية - ثلت بل هي اسماء معربة وانما سكنت سكون زد يد و عمرو وغيرهما من الاسماء حيمث لا يمسها إعراب لفقد مقتضيه»ه و موجبه - و الدليل على ان سكوذها وقف و لهس ببذاء انها لوبنيت اعذي بها حذو كيف و اين و هؤاء ولم يقل صان قافا ,نوق ابن السكنون - فا افان قلت فلم تفظ المتهجي يما آخرة رة الف منها مقصورا فلم اعرب م فقال هذه 4 ٠‏ اه ولت بغيل ان وزافها وزان ذولك لأمقصورة ناذا جعلتها اسما مددت فقلت كنبث لاء - قلت هذا الأخييل يضمعل بما لخصده من الدليل و السبسب في ان قصرت متهجاة ومدت حين ممها الأعرابٌ ان حال 3 خايقة بالاخف ادر و استعمالهانيه اكثر - فان قث قد تبن انها اسماء لحروف ع : سور البقرة م ١ اجرنء‎ مم 'ال» - .0 0 0 ع | 0 كاماتها ٠‏ سورة الجقرة مل ديدم وهى ماتنان ور سك و تمانون ايه و اربعون ركوعا ٠‏ حروفها ااه وقاهام إن 1 3 3 3 6 ا 5 ا ألم © و به الفيل الذي هو استجب كما ان رويد وحيهل وهام اصوات سميت بها الافعال الني هي آمَبل 3 57 ل 5 3 ٠‏ : و اسرع و اقبل رت ابن عجاس سالك رسول الله صاى الله. عليه و اله و سام عن معذ ا حل فل - وقية لغنان من الفهة و قصرها قال معء. و برحم الله عبد!ا قال امينا ٠‏ و قال »عه أمين زاك الله ما بهننا بِعدَا ٠‏ - وعن النبي على ,الله عليه و أله و.سآم لقنني جبرئيل اميّى عند فراغي من قراءة٠فاتحة‏ الكتاب و قال انه »الختم على الكتاب - و اليس من القران بدليل .انه لم يثدت فى المصادف - و عن الحسنى اليقوها الامام لانه الداعي - و عن ابي حنيفة مثله و المشهور عنه .و عن امحابة انه تخفيها و روي الخفاء عبد الله بى مغفل و انس عن ,رسول الله صلى الله عاية و اله وسلم - وعذن الشافعي رحمه الله تجبربها- واصى وات ين حجاران النبي صلئل الله عاية وا الك وسلم كان اذ! قرأ.ولا الاين قال امين و رفع بعايصوة ب رو ترون شولع الله وضاول للع ملمير ى الطل ل ايه . قال لانوي بن «كعسييا, اذا الخد شد سوزةر لم اتنزك فى الزونةار إلا جنك را الغران _زقفليا .افا 1 يا رسول الله قال فائحة الكناب انها السبع المثاني لان العظيم الذي أوتيده -.وعى حذيفة ب الجمان ان الذبي تلى الله علي أربالة و سلم قال ان القوم ليبعث !لله عليهم العذاب حدما مقضها فيقرأ مبي من مبيانهم نى الكذاب الحمد لله َب الْعلهِنَ فيسمعة الله تعالى فيرفع عذه, بذللك العذابٌ اربعين من » كت 5800 سورة البقرة اسل سمل [ الم ] اعلم ان الالفاظ التي ينججى بها اسماء مسمياتها الحروف المجسوطة التي منها ركبت امام ةو ضاد اسم تسمى به ضه مى ضرب اذا #جيته و كذللك را با اسمان لقولك ره به وقد روعي عيت فى هذه 5 : 1 : 1 م د م النسمدة لطيفخ ورهي ان المسميات لما كاننك الفاظا كاساميها رهي حروف يكذان الاسامي عدن حررنها مرت الى الثلثة انجه لهم طرق الى ان يدلوا فى القسمية على المسمى فام يغفلرها و جعلوا ) "| ( !| 0س امين © الْمَسنّقيٌ اهدنا مراط لين أنعمت علوم كما قال لدي استضعفوا لم أمى منهم - فان قلت مافائدة (٠‏ ااجدل اهلا قيل اهدنا صرا ط الذي أنعمت عَليِهم - قلت فائدتة التوئيد لما فيه من النثنية و النكري و الاشعار بان الطريق المستقيم بيانه وتفسيره صراط المسلمين ليكونى ذللك شهادة لصراط المسلمين بالاستقامة على ابلغ ونجة واكده كما تقول هل الك على اكرم الناس و افضلهم فلان نيكون ذلك ابا في وصفه بالكرم و الفضل من تولك هل ادللك على فلان الاكرم الافضل لاك تنيت ذكره مجملا ارلا رومغملا اليا وا (وقشص نلانا تفسيرا و ايضاحًا للاكرم الافضل فجعلته علّمافى الوذ و الغضي 5 كاللك تلزنا من اراك رجلا خبامعا للخصلتين فعايه بغلان فهر |لمشخص المعين لاجتماعهما نيه غير مدائع ولا منارّع ‏ و الذين انعمت عَليِم هم المؤمذون و اطلق النعام ليشمل كل انعام لان من انعم الله عليه بنعمة الاسلار لم تبق نعمة الا اصابئه واشتمات عليه - وء ن ابن عباس هم اصحاب مرسى قبل ان يغيْروا - و قيل هر الإنبياء د وقرا ابن امصعوك صراط من ع العدت علبي هم * [ شير المغضوب عَاَيِمْ ] بدل من الَدينَ نعمت عَلَيْهم على معذن ان المفعم عليههم هم الذين سلموا مس غضيب الله والضلال - ار صفة على معذى انهم جمعوا بين النعمة المطلقة و ه 07 الماك :تايل سين تجسخد الغبو لفاك عبار انج كديا شيا بقع غير صفة للمعرفة و هو لاينعرنف وان ات اك المعارف - قلت الذي 0 لديم لاتوفيت نيه فهو كقوله ع * العا امرزغلوع الثم يسبنى » ولآن لآن المعضوب عاجهم والضَائيْن خلاف المنعم عليهم فليس في مير ادن ١‏ 2 9 : 101 1ت ا ١‏ ع الدي 0 ان 0 - و قرع بالخصب عا ا كيد 0 0 1 عايه ر اله ىع اع مم المْضوب ع م الله دك عاية *و 1 الضَانوى ] هم النصارى لقوأه دن ضرا 0 - فان قلت مامعنى غضب الل دناست هوارادة اللتتقار من المٌصاة وانزا ل العقوبة بهم وان يفعل يهم 1 ما يفعاه الملك اذا غضمب على م لحنت يده نعوذ باللة م ى غضبة و نسأله رضاه و رحمده ا 1 اي فرق بين علوم الأولئى والثانية - كه الاوا لى #حلها الخنصب عل ى المفعولية و الثاني #حلنا الرفع على الفاعلية - فان قلت آم دخلت 3 في و الالضائين - فلت لما في غير من معذنى النفى كانه قيل ومميم ه لا اامغضوب عليهم و( الصَائين ويتقق انا ريا عبر ريمع اماناع قراك انا زيدا مثل ضارب لانه بمنزاة قوالك انا زيد! لاضارب - وعن عمر و علي رضي له عنهما انهما قرا , و غير الصادِن يل 2و حت رمة ايوب السجدرانى, 1 الضالين بالهمز كما قرأ عمرر ب 0 ولا حجان و هذه ع من حل فى الهرب من التقاء الساكنين ‏ و منها صا حكلا ابو زيد من قولوم اب و داه 116 ان ] صرت سمىن سورة الفائحة ١‏ سور الفائحة ا 01 ( معر مس مم 1 2-2 2 ومس سمس 6 سم ست”م 60 م6م#و ددم >> م ه اهدنًا الصراط المستتيم © صراط الذي انعمت علييم © غير المغضوب عايهم ا 2 0 - 0 و الصَاليِى 5 و ور م م م جو م فى الك و جرين يدم وقولةواللة لدي 0 الرواح نير سَحَابَا فسقناة - و قد النفت امر القيس ا التفاتات في ثلئة ابيات » شعر» تطاول ليلك بالاثمد 0 ونام االغلي ولم 0 ٠.‏ وابات وباتت له وه و لياة 3 كلولة نى العاثر الأرمد نا ذلك من ننا خائزى ينا وخبرته عن ابى الأسون .9 5و ذللك على عادة ١‏ 2 إيب 2 ٠. -‏ و 2 انكنانهم نى الكلام و تصرفهم فيه و لان الكلام اذا نقل من اهلوب الى اسلوب كانى ذلك احسن تطرية لنشاط السامع و ايقاظ) للامغاء اليه ص اجرا اذه على اسلوب واحد و كد تغخنص مواقعة بفوائد وهما اختئص به هذا الموضع انه لما ذكر الحقيق بالعمد و اجرى عليه تلك الصغات العظام تعلق العلم بمعلوم عظهم الشان حقيق بالثناء وغاية الخضوع وااستعانة فى المبمات فخرط.ب ذلك المعلوم المتمهز بتلك الصفات فقيل اياك يامن هد دهاته 2 بالعجادة و الاسعادة ل( نعبد يركف و لانساعيذه أكون الخطاب ادل عائى ل العدانة له لذالك التميز الذي م تق العبانىة ال ب8 - فاوقلت لم ُرنث الاسدعانة بالعبانة ‏ قاك لججمع بين ما ينقرب به العباد الى ريم وبين ما يطابونة و تحتاجون اليه من جيقه - فان قلث فلم قمت العبادة على الاسئعانة ‏ قلت لأن تقديم الوسيلة قبل طلمب العاجة ايستوججوا الاجابة اليها فانى قلت 9 اط لقث الاستعانة - قلت ليتنارل كل مستعان فيه و الحسن ان تراك الاسئعانة به و بتوفيقه على .اداء العبادة ريكون قولة اشدنًا بيانا للمطلوب من المعونة كانه قيل كيف أعينم فقالوا اهدنا الصراط ممم و” 5 ءام >7 المسَنَقيِم و انما كاى احسن تام الكام و اخذ بعضه #تجزة بعض بعتو وار م بكسر النوى » [ هدَى ] اصله ان يتعدى بالام اوبالى كقولة تعالى إن هذا القران يبدي لأنيْ هئ مه ب | م -0 - - - ا مومعو دوم - وَاذَتَ لنبدي إلى صراط مُسَتُقئم نعومل معاملة اخْدَّارَ ني : قوله و اخدًا رن س > ره طلب البداية 1 ميكدون طالب زيادة الهدئى بمام الالطانف كقوله تعالى و الذي اهكدرا زادهم قء - ع ورم م6 ممه لوص دهج ورم ا و دين حاهد وا فينا اهب ديهوم سياهًا 0 علي ابي رضي اله عنهما اهدنا يننا - وصيغْةٌ الامر و الدعاء واحدة لان كل واحد منهما طلمب و انما يتغارتان فى الرتبة - 0 عبد الله رشا » السراط الجادة مى سرط الشيء اذا ابتلعة لانه يسترط السابلةٌ اذا ساود كما سي لثما لانه قشم ب[ )سل طيت از نالب دامتعا بايطا رت عم امل صرت الزاء و قريكع 1 جمنعا و 1 ى اخلاص الصاد ردهي لغة قرش و شي الخابئة فى الامام و تجمح ا 0 و لذكر واليونست الطريق و السبيل والمزاة به طريق العق وهو ملة الاسام * 1 صراط الذي ست احم ] بدل من الصراط الْمسلْقيم رهوفى حكم تكرير العامل كانه قيل اهدنًا الصراظ ١ 2‏ - - 0 7 2012 م 6 15139( 0 00 ا 1 ا ا ملك بم الدين 8 اياك عبد واياك سكين 9 غيره ملك و هو نصب على المدح - و منهم من 3رأ مالك بالرفع - و مَللك هو الاختيار لانه قراءة اهل 5 4 ك5 -“ مع مد و ممم 7 5 -" 3 عم ْ 6 3 العرمينى و لقوله تعالى لحن الماك اليوم ولقواه تعالى ماك اشاس ولان الماك يعم و المكىف بخص ٠‏ ين ا 4و ّ اس <- رام الدين ] لوم الجزاء - و مذه قولهم كما تدينى تدان وبيثت االعماسة » شُعر » ولم يجق سوى العدوان دناهم كما دانوا » فان قلت ما هذه الاضافة - قلت هي اضانة اسم الفاعل الى الظرف على طريق الاتتساع 6 مجرى: المفعول به كقولهم يا شارق الايلة اهل الدار و المعنى على الظرفية - و معخاه 7 ص 1 مصمم ددم ماللك الامر كله فى يوم الدين كقولة لمن المللك الهوم - فان قاث فاضافة اسم الفاعل اضافة غير حقيقية فلاتكون لطي معنى التعريف نكيف سا وقوعة صفة الممعرفة - ذلمث اذما تكون غير حقيقية اذا اريد *: 4 2 3 1 5 - 5 0 العاين 0 1 نكل في تقدير الانفصال 3 مالل الشاعة (ار عن[ قاميا" ,أذا قصى م م مت مه ّ 20 له تعالى ونادى صاب الج 2 2 الأعراف - و الدايل عليه قراءة ابى حنيفة رحمة إللء سلف ب ب الديني - وهذة الاوصاف الني أجربت على الله سجحانه و تعالى من كوه ربا مالك للعالميين لابخر ج منهم شيء من ملكوتة و ربوبيتة و من كوذة ربا منعمًا بالذعم كلها الظاهرة والباطذة و الجلائل والدقائق ومن كوذة مالعا لامر كله فى العاقبة يوم الثواب و العقاب بعد الدلالة على اختصاص عمد به وانه به . حقيق - في قوله تعا! لين لله دليل عاى إن من كانث هذه صفاته انه لم يكل احد احق مذه باأحمد و الثناء عاية بما هو اهله ٠‏ ايا ] ضمي, ر متفصل لامخصوب واللواحق ق التي تلعقه من الكاف والهاء و الياء ني للك ابالشر آنا اوااياني ليان الطاب و الغدبة و" التعلم ولا معلل لها من الأغراب كما( مل اكات في آرا إيتلك و ليسث باسماء مضمرة و هو مذهسب الخفش وعايه المحققون و اصا ما حكن الغايل عن بعض العرب اذا باغ الرجل 3 فاياة و ايا الشوابٌ فشيء شاذ لا يعمل عليه - وتقديم المفعول'قصد الاختصاص كقوله تعالى فل أفعيرَ اله تأمروني أعيث- ذل مير الآ الله بغي ربا - و المعذى نخصّك بالعبادة وأخصّلك بطلمب المعونة - و قرع ايك بأخنيف الياء - و ايك بغقم 7 و النشدين ‏ رهياك بقلب الهمزة هاءً قال طفيل الغنوئ ٠‏ شعره ميك والامر الذي ان تراحيك » مواردة ضاقث عليىف مصادرة ٠‏ [ و العبادة ] اقصى غاية اضوع و التذلل و منه ثوب ذو عبدّة اذا كان في غاية الصغافة وثرة الذسم ولذلك لم يستعمل الآ فى الخضوع لله لانه مولى لظم النحم فكان حقيقا باقصى غاية الخضوع - فان قلت لم عدل عن لفظ الغيبة الى لفظ الخطاب ‏ فلت هذا يسمى الالتفات في عام الجيان فد يكون من الغيبة اق األخغطاب و من إلغطاب الى |اغيبة و من الغيدة الى الذكلم كقواة تعالى حَنى اذا 7 اام سورة لماحهة | حمن الرحيم 5 'غفاء عمل القلسب و ما في عمل الجوارح من الاحتمال بخلاف عمل اللسان و هو الخطق الذي بقصم عن كل خفي ويُجلي كل مشتبه واعمد نقيضه الذام و الشكر نقيضه العفران - و ارتفاع امك بالبتداء وخبرة الظرف الذي هو لله واصله النصب الذي هو قراءة بعضهم باضمار فعله على انه من المصادر التي تنصبها العرب بافعال مضمرة في معنى اأخُبار كقرلهم شكراً و كفرا. و عجبا وما اشبه ذلك و منها سبياتىك و معاد الله ينزلونها منزلة ,إفعالها .و يسددون بها مسدها و لذلى 9 وستعملونها معها و بجعلون استعمالها كالشريعة المنسوخة ‏ والعدل بها عن النصصب الى الرفع على الابتداء للدلالة على ثجات المعنى و استقرارة - و مذه قوله تعالى قالوا سلاما قال سام رفع السلام الثاني للدلالة على ان ابراهيم صلوات الله عليه حيّاهم بنحية احسن من تَعيّنهم لان الرفع دال على معنى ثبات السلام لهم دون تجدن» وحدوثة ‏ و المعذى نحمد الله حمدا و لذلك قيل ايت تعب رايلك سدع لاذه بوانى لحمدهم له كانه قيل كيف تحمدون فقيل يت عبد - فآن قات ما معنى الأعريف فيه ذلت هو نعو التعريف في ارملها العراك و هو تعريف الجنس و معفاة الاشارة الى ها يعرف كل احد من ان اأعمد ما هو و العرالك ماهو من بين اجناس الفعال ترق الذي لدركمه تيرم الناسري ارق منهم - و قرأ العسى البصري كد لله بكسردال ااتباعها الام - و قرأ ابراهيم ب ابي غبلة الحمد كله بضم الام لاتباعها الدال - و الذي جسرهما على ذلك ور الاتجاع انما يكون فى كلمة واحدة كقولهم مَنْحَدِرٌ اجبل و مغير تنزلٌ الكلمتين منرلة كلمة راحدة لكثرة استعماهما مقنرنتيى ‏ و اشفالقراءتين قراءة ابراهيمر حيرت جعل العركة البنائية تابعةٌ للاعرابية اب مب قو حت سحي الو المالكا و مذه قول صغوان لابي سفيان لن برذي رج لمن تريش احبت الي من أن لترينئ رجل .من هوازن تقول ربة يربه فهو رب كما تقول نم عليه يذم فهو نم - و يجوز ان يكون 0 بالمصدر للمدالغة كما وصف بالعدل وام يطلقوا الرب اا فى الله تعالى وحدة و هوفي غيرة على التقييد بالضافة كقولهم رب الدار و رب الذاقة و قوله تعالى إرجع لك رَبك - أنه رِبِي أحسن مذولي - درأ زيد بى علي رضي الله عنه رب الْعلميْنَ بالخصسب على المدح و قيل بما دل عاية عبد لله كانه قيل تعمد الله رب العلمين * [ العالم ] اسم لذوى العلم. من الملائعة و الثقلين واقيل كل هنا علم به الغالئق من الأجسام و الاعراض - فان ذلت لم جمع ‏ قلت ليشمل كل جنس مما سمي به - فان لت فهواسم غير صفة وانما بجمع بالواو و النون صفات العقلاء او ما فى حكمها من الأعلام - ذلت ساغ ذاك لمعذنى الوصغية فيه هي الدلالة على معنى العلم ه قريك ُلك يو الدب ومالك ولك بتخفيف الام - وقرأ ابرحذيفة رحمه الله ع عر سا دس 5-07 7ل 3 2 75 1 م" « ملك يوم الدين بافظ الفعل ونصبب الهوم - رقرأ ابو هريرة رضي الله عذه مالك بالنصب - وقرأ 10 سان ماس بجا العمد لله رب العلمين' © النظر الصحيم - فان قلت هل نكم لامه ‏ قلت نعم قد ذكر الزجاج ان تشخيمها سَنّة وعلى ذللك العربُ كلهم و اطباقهم عليه دليل انهم ورثوه كابرا عن كابر ه و[ الرحمن ] فعلان من ريحم كغصبان و سكران من غضبٌ عكر وكذلك [ الرحيم ] فعيل مذه كمريض و سقيم من مرض وسقم ونى الحم من المبالفة ما بيس ع الرحيْم رلذلك تالوا رخص الثانيا و الآخرة رسن الذي و براي ان الريادة فول «البناء لريارة المعنى - و قال الزجاج فى العضبان هو الممثلك غضها ومما طن على اذني من آَم العرب انهم يسمون مركبا من مراكههم بالشقدف وهو مركب خفيف ليس في لل #حامل العراق فقلث فى طربق الطائف لرجل منهم مااس هذا المحمل اردتٌ المحمل' العراق 'فقال 'أليس ذإلك :اسمه الشَقْدُّف قلمك با قال فهذ! اسمه الشقنّداف فزاد في بذاء الاسم ل المسمى وهو من الصفات الغانبة كالديران الوق و الصعق لم يستعمل ني عدر الل اعزار سمل كمالار الله من الاسماء الغالبة و اما قول بذي حنيفة في مُسَيلمةٌ رحمى الهمامة ل ل شاعرهم فيه + ع »وانث غيرث الورى لا زلت رحماذا « ام 0 م كفرهم - قأن قلت كيف تقول الله رحمنى تصرف» ام لا قلت افيسه على آخواته من بابه اعني تسوعطشان و كران و سكران فلا اصرفه - فان قلت قد شرط فى (متذاع ضرف تعلان ان يكون فعلان فعلى و اختصاصه بالله يحظران يكون فَعْن فَعُلى فلم تمنعه الصرف - ذلمت كما حظر ذلك أن يكون له مونث على تَكلى كعطشى نقد 0 ان يكون له مونث على فعلانة كنّدْمانة فاذا لا عجرة بامتذاع النائيث للاختصاص العارض نوجسب الرجوع الى الاصل قبل الاختصاص و هو القياس على نظائرة - فان قلت ما معنى وصف الله بالرحمة ومعناها العطف والحدوومنها الرحم لانعطافها على ما فيها ‏ ذلت هو مجار عن انعامة على عباده لان الملك اذا عطف على رعينة و رق لهم اصابهم بمعروفة و انعامه كما اذه اذا ادركته القظاظة 0 ذف هم و صذعهم ير وبصعزوفة - فان قلمثفام م دم ما هو ابلغ من الوصفيين علكى ماهو دونه و ل س الترقي من الادنى الى الاعلى كقولهم فلان عام نحرير و شجاع بامل وجوان ناض - قللك لما قال الرحمى فتناول جلائل الذعم و عظائمها و اصولها اردفه الرحيم كالنتمة و الرديف ليتناول ما دق منها و ما لطفاء ( الك ]) وبالمديم اخوان وهو الثناء و النداء على الجميل من نعمة وغيرها تقول حمذت الرجل. علئ اتعااكة وحمناتةعلون حشية ا وشجاعةة- ورإسا ,الشكر فعلى النعدة خاصة وهو بالقلمب و اللسان والجوارح قال ه شعر» افادلكم التعماء مني ثلث يدي و لساني و الصميرٌ الحيجبا » والتحمن باللسانى وحده فهو احدئى شُعسب الشكر و صذه قوله علية السلام ١أحمد‏ راس الشكر ما ش» ر الله عبن لم امحمده انهه حيله رسا الشكر لان ذكر النعمة باللسان و الثناء على موييها لش لها وان 55 مكانها من الاعتقاد واد اك الجوارح سور الفائعة أ فعِف قال الله تعالى مقبركا باسم الله اقراً - لت هذا مقول على السنة العباد كما يقول الرجل الشعر على لسان غير و كذللك قوله الحمد لله َب العلَميى الى اخر و كثير من القرأن على هذا المذهاج ومعناه تعلهم عجاده كيف يتبركون باسمه وكيف سم ووذة و بمجدونه ويعظمونه - فاى قلت من حق حروف المعانى اللي جاءت عاى حرف واحد ان 0 ى على الغثىة النئ هي اخحت السكون نمو كاف النشبيه ولام الابتداء و واو العطف و فاثه و غير ذلك نما بال لام الاضافة و بائها بفيتا على الكسر - قلت أضًا اللام فللفصل بينها وبين ام البتداء و إا الداء فلكونها ازمة لاحرفية و الجرء [ و الاسم ] احد الاسماء العشترة الي بدُوا اوائّها على السكون فاذا نطقوا بها مبتدئين زادوا همزة ئلا بقع ابتداوهم بالساكن أذ كان دابهم ان يبتدؤا بالمشحرك ويقغوا على الساكى لسلامة لخنهم ء قل لكذة وبشاعة ولوفعها على غاية من الاحكام و الرصانة و اذا رقعسكا فى الدرج لم تفتقر الى زيادة شيء - و منهم من لم يزدها واستغنى عنها بأحريك المتاكن فقال سم وس قال »ع » بسم الذي في كل سور سمه * وهو ممن الاسماء المحذرفة الأغجار كين ودم و اصلة وليل تصريفه كاسماء وسمى وسييت و اشتقاقة من لير ل التسمية تذوية بالمسمى و اشادة بذكره - ومنه قيل للقب البز من الحُبز بمعنى النَّبْررهورع الصوت والنبْر قشر الذغلة العلى ‏ فان قلت فا خذنت الالف فى ااخط و اثبتت في قولة ياس ريك 1ت د اتبعوا في حذفها حكم الدرج دون الابنداء الذي عليه وضع الخط لكثرة الاستعمال و 3" لواطولت الجاء اران طرح الالف - وعن عمرين عبد العزيز رحفه الله اذه اقال لكاتية طول الباء و ظه رالسهذات ودورالميم » و[ الله ] اصله لاله تال ٠ع ٠‏ معان الاله إن تكون كظبية » و نظيرة الناس اصله الآناس قال » شعر » ان المنايا يطلعىَ » على الأناس المذيذا. > دنست الهمزة واعوقن عنها حرفك اننع يفسوي لذلك رقيل فى النداء يالا لله بالقطع كفا يفال يا لم2 و الآله من 'إسماء الاجذاس, كالزجل والفرسن سم يقع على كل معبود بحق اوباطل ثم غلب على المعبون بحق كما ان الذيجم اسم لكل كوكب ثم غلب على الثريا و كذللك السَنة على عام التحط اليك على (لكسة رز الكتإنني علو اكذاب اسيم رن امال الام لكلا الب وتمصتص بالس 1 رن بالق لم يطلق ا غجرة و من هذا| الاسم فتق ته ا استانة كما قيل استنوق را[ #تخعرافي الاشتقاق مى النافة و عجر فانى قلت | اسم هوام صفة م بل اسم غير صغة الاثرااك تصفه ولا قصف به لا تقول شي أله كما ( تقول شيء رجلُ و تقول الَهُ واحد صمدٌ كما تقول رجل كريم خير وايضا فان مفاته تعالى ل بن لها من موصوف تجري عليه فلو جعائّها كلها صفات بقيت غير جارية على اسم موصوف بها و هذا محال فانى قلت هل لهذا الاسم اشتقاق - قلت معنى الاشتقاق ان يننظر الصيغتين فصاعدا معنى واحدٌ وصيغة هذا الاهر و صيغة قولهم آله اذ[ 2 تحير و من اخواته وله وعلة ينتظمهما معنى الأحير و الدهشة وذاك ان الارهام تأحيرفي معرفة المعبود و تدهش الفط و لذلك كثر الضلال وفشا الباطل وقل حجص حبجبت ع0 سلا تت 0 يس ال ارخ الوح و النهي و من الوعد و الوعيد - وسورة الكنز و الوانية لذلكف ‏ و سورة الحمد - والمثاني الها نُدنَى في كال ركعة - و سورة 'الصلوة لانها تكون فاضلة او جزثة بقراءتها فيها - وسور ا اضر ايبن لنافة بلاتفاق ال ان هلهم من عد انعمت عَلَيِهم آية دون التسمية ومنهم من مذهيه على العكس ء 1 يسم لله الرحمن اريم ] را المديذة وال 5 والشام وفقهارها على ان التسمية يسك بأية مى الفاتخة ولامن غيرها مى “السو و انما كُتبثٌ للفصل والتبرك بالابنداء بها كما بد بذكرها ني كل امررذي بالٍ وهو مدهب ادب بي خليفة رحمه الله ومن تَبعَه و لذللك لا مجهربها عندهم فى الصلوة - و قراء صكة والكوة و فقهاؤهما على انها لداية من الفاتعة ومن كل سورة 5 - و عليه الشافعي و(محابه و لذلك بههرون بها واقالوا قد اثبنها الدلف فى المضحف مع توصيتيم بقجريد القران و لذلك لم يثبتوا أمين نان مل (العزاع ها" البتوه "رغ !"ابن . قباد “ملك تركب ا رافق تون ماثة اداع عشرة" اير مى كتات الله تعا' لت بم تعلئقت الب افكت ب#حذرف تقديرة بشم الله رار تلو ريت الذ ي يثاى اللسمية مق كما ان المسافر اذ 0 او ارتعل قال ل بسم الله والبروات كان المعنى بسم الله احل و بسم الله ارتحن و كذاك الذابم و كل فاعل يبدأ في نعله يدس الله كان مفشمرا مما جعل التسمية مبداً له و نظيرة في حذف منناوالا زتره عزوجل في ي تع يث إلى فرعون و قوم لي اذهب 00 لي دلق - و كذللك قول العرب في الذعاء للمعرسن بالرفاء و الجذين و قول الاعراب اليم و البركة بمعنى اموت او نحت و مذة قولة + شعر * ملك لي الطعام فقال مذهم * فريق كن الانس الطكاما ا 0 فان قلت لم قدرت المعذرف متاخرا - قلت لان الاهم من الفعل و المتعلق به هو المتعلق به لانهم كانوا يبدوّن باسماء لهلهم فيقولون باسم اللا باسم العزى فوجمب أن يقصد الموحد معنى اختصاص اهم الله عزو 0 بالابتداء و ذالمك بتقديمه و تاخير الفعل كما نعل في قوله تعالى اياك ل حيرث ص بتقديم 3 اراد لا الاخنصاص والفليل عليه قولة تعالى بشم م الله مجربها و 5 ا ن قلت فقد قال ار باسم برع 2 فقدم الفعل - قلث هناك تقديم الفعل اوقع لانها اول سورة نزلكث فكان الامر بالقراءة اهم ا فان قلت ما معنى تعلق اسم الله بالقرادة د تلك" ذيه"زيجهان دا احذاهما آنا يتعلق بها تلق القلم بااكنية ني فواك كتبث بالقلم على معنى ان المؤمنى لما اعتقد ان فعله لا بجي: معتدا به فى الشرع واقعا على السنة حدى يصدر بذكر اسم الله تعالى لقوله عليه السلام كل امرذي بال لم 1 فيه باسم الله فهو ايد و الآ كان فعا كلا فعل جعل نعله مقعوا بام الله كما يُفعل الكَذب بالقلم - و الثاني ان ينعلق بها تعلق الديهن بالانبات في قوله تعابى تلوت بالددهن عاى معنى متيركا بام الله اقرأ و كذلك قولٌ الداعي للمكريس بالرفاء و الجنيق معفاة اعرست ملنيسا بالرفاء و الجنينَ و هذا الوجه اعرب واحسن - قان تلت ' سورة الغاتدة | 216 ( كلماتها ه هورة الفاتحة مكية و هى سبعايات »*ح حررنها م 9 4" | ١‏ يضم اطرانا من ذلك حتى اجتمعوا الي مدن أملي عليهم فى الكشف عن حقائق التنزيل - و عيون. الاقاوبل في وجوه التاويل ٠‏ فاستعفيت فَأبُْوا الآ المراجعة والاستشفاع بعظماء الدين وعلماء العدل و النوحيد ‏ والذي حداني على الاستعفاء على علمي انهم طلبوا ما الاجابةٌ اليه علي واجبة لان الخوض فيه كفرض العين ما ارك عليه الزمان م رثائة احواله . وركاكة رجاله تقاصر هممهم عن ادن عدن هذا العام فضلا ان تترقى الى اكلام الموسس على علمي المعاني والبيان ‏ فامليت عليهم مسئاة فى الفواتم وطائفة من. الكلام فى حقائق سورة البَقَرة و كان كلاما مبسوطا كثير السوال و الجواب ‏ طويل الذيول و ادناب - وانمآ حاولث به التنبية على غزارة نكمت هذا العلم و ان" يكون لهم مذارا. #نتتسونه - رمثلا يستذرنه ‏ فلماٍصَمم العزم على معاودة جوار الله ٠‏ و الاناخة بعرم الله - نتوجهت تلقاء مكة وجدثٌ ني مجنازي بكل باد م فية 006 من اهلها و قايل ماهم عطشى الاكباد الى العثور على ذلك ا متطلعين الى ايناسه ‏ حراصا على اتقباسة ‏ فهتز ما رينت من عطفي - وحرك الساكن مى نشاطي - ذلمًا حططث الرحل بمكّة اذ! انا بالشّعبة السنية - من اادوحة العسنية - الامير الشريف الامام شرف آل رشول الله .ابي التكسن . علي ب حهزة ,بني. واس ادام ,الله ممجدة ‏ و هوه,الذكنة بى, الشامة. ني بنى العسن مع كثرة معامنهم و جموم مذاقيهم اعطش الناس كبد! والهيهم حشًا و اوفاهم رغبة حذى ذُكر انه كان يحدث نُفْسه في مدة غيبتي عن الحتجاز مع تزاحم ما هوفيه من المشاذة بقطع 'اغياني وطي المهامة و الوفادة عليذا بخوارزم ايتوصل الى اصابة هذا الغرض فقلت قد ضاقت على المستعفى لعجل وعّت به العلل - و رايقني قد اخذث متّى السن - وتقعقع الشّن - و ناهزت العشر الني سَمُئها العرب دقاقة لات نل طريقة تخصرمن الأرلى مع ضمان التكثيرمن الغوائك و القحص عن الشرائد - ولج للعو استاه باكر اليه في متداز مدة خلافة ابي بكر الصديق رضي الله عذه و كان يقد ر تمامه ني اكثر من لين سذة وما هي الا إية من ايات هذا البيث المدرم - وبركة افيضت علي من بركات هذا العرم المعظم - آسأل الله ا بجعل ما تعبت نيه منه سبباً ينجيذى - و نورا لي على الصواط و ب نه وبيميني - و نعم المسوّل ٠‏ سس ع و ا ل ا 5 00 مكية و فيل مكية و مدنية لأنها نرات بمكة مرة و بالمدينة اخرئ - و تسمى ' ام القران لاشتمالها ١ /4‏ 1 5 د على التعانى الني فى القران من الثناء على الله تعالى بما هو اهله و صن التعيد بااعير 0 “حمل بن عبد الله بن عبد المظلب بن هاشم - ذى اللواء المرفوع فى بني لوي - ذى الذرع المنيك فى عبد مناف بن فصي - المثيّت بالعصمة - الموينٌ باحكمة - الشادح العُرة الواضم الأحجيل ‏ الخبى الأمى المكنوب فى التورية و الانجيل - وعلى آله الأظهار- و خُلَفائه من الَخْنان والأضهار- وعلى جميع المهاجرين و الانصاره اعلم ان مدن كل علم و عمود كل صناعة طبقاث العلماء فيه متدانيه - و آثُدام الصذّاع فيه متقارية او متساوية - انى سبق العالم العالم لم يسبقه الا بخطى يسيرة - او تقدم الصانع الصانع لم يتقذمه الآ بمسافة قصيره - وانما الذي تبايذث فيه الرتب - و تحادت فيه الركب - و وتع فيه الاستباق و التناضل - و عظم التغاوت و التفاشل ‏ حتى إتنهى الامرالى امد من الوهم منبامد - و ترتّى مت ,4 : : ِ 7 3 ىل فيها مباحمث للفكّر - و من غوامض اسرار ‏ #تفجبة وراء اسقار ‏ لا يُشف عنها من الخاشّة آل أوحديهم بالقصينت وأا واسطتهم و فصهم - و عامتهم عماة عن ادراك حقائقها بأحداقهم - مناة في يد النقايد 2 0 بجز ذواصيهم و اطلاقهم 1 لم ان املا العلوم بما يغمر القرائم وانيكيا بما يبهر الآلباب القوار ١‏ من غراشب لكت يلطّف مسلكها - ومستودعات سار يدق سلهها ‏ علم النفسير الذي ل ينم لتعاطيه - لجال والنطوزفيه بدك نين علم كما ذكر الجاحظ فن كقات؟نظم القران - فالفقية و ان برز على الأقران - في علم الفتارى و الّحكام - و المتكآم وان بك اهل الدنيا في مناعة الكلام - وحافظ القصّص و الأخبار وان كان سن ابن قري احفظ ‏ و الواعظ و ان كان من الحْسَن المصري اوعظ ‏ و الفحوي وان كان الى من سوه - و لوي و إن لك الاغات بقرة ليه - ل يتصدن منهم احدُ لسلوكف تلك الطرائق ‏ ولايغوص على شيء من تللك العقائق - الا رج قد برع في علمين مختصّين بالقرأن - وهما علم المعاني و علم البيان - و تمهل في ارتيادهما أرنه - وتعسب فى التذقيرعنهما ازمنه ‏ و بعثثه على تتبع مظانهما همةٌ في 0 لطائف حة الله - وحرص ع العخطان در رسوق الله - صلى الله عايه واله وسلّم بعد ان يكونى أخذا من سائر العلوم بحظ ‏ جامعًا بهن امرنن تحقيق و حغظ ‏ كثيرٌ المطالعات ‏ طويل المراجعات - قد رَجع زمانا و رجع اليه - ورك او اناو عليه فارسا في علم ااعراب ‏ مقذما في حملة الكذاب ‏ و كان مع ذلك مسترمل الطبيعة منقادها ‏ مشتعلٌ القريحة رتادها ‏ يقظان النفس درآكا المحة وان لطّفٌ انها متنبهًا على الرمزة و انى خفي مكانها ١‏ كر جاسيا - ولا غليظا جانها ‏ متصرنا ذا كربة باسالهمب النظم و النثر. مرتاضا غير ريض بتلقيم بنات الفكر- قد لم كيف يُرنّب الكام ويولف - و كيف ينظ و يُرسّف ‏ طالما دفح الى مضائقه - و رقع في مداحضه ومزالقه. و لقد رايت اخوتّنا فى الدين من افاضل الفئة الناجية العدليه ‏ الجامعين بين علم العربّية و الاصول الدينيه ‏ كلّما رجعوا الي في تفسير آبة فابرزث لهم بعص الحقائق من لعي - ناوا فى الاستحسان و التعجسب ‏ و استطيررا شوقا الى ب | و - 00 بسم الله الرحمن الرحيم سحت »© © © سس الحم لله الذي أَنْزل القران كلاما مولا منظما ‏ و نزله بحسب المصالم منجما - و جعله بالتحميد معتنها وبالاستعاذة مختتما - واوحاه على قسمين متشابها و مككىما 20000 و مدر بينيى يفصول وغاياتة و ما هي الآ صغات ميتدأ مبتدع - وسمات مذمّاأ مشتوع _ فسبيجان من استائر بالاولية و القدم - ووسم كل شيء سواه باتحدوث عن العدم - انشأه كنابا ساطعا تبيانه ‏ قاطعا برهانه ‏ يا ناطقا ببيّنات و جم - قرانا عربيًا غير ذي عوج مفتاحا للمنانع الدينية و الدنياوية ‏ ممثناقا لمازيين يديه من كنب السمارية سُعْجزا باقها.وون كلمج زعلى: وجه كل زضان. داثرا هن بين * سائ رالكذسب على كل لسان في كل مكل - سم به من طولب بمعارضته مى العرب العرباء - و أبكم بة من 2255 من مصاتع الخطباء فلم يتصنٌ للاتيان بما يوازيه نانيع اراس امن تصحات1 .ول ينينيت امقدار اقصر سورة مذه ناهض من بِلََائم - على انهم كنوا اكثر من خصى (اجّطحاء - وارفر عدها من رسال الدهذاء - و لم ينيض منهم عرق العصبية مع اشتهارهم بالافراط فى المضادة و المضاره د و اقائهم الشراشر على المعازة و المعارة - و لقائهم دون المناضلة عن أحُسابهم الشخطّط ‏ يم آفي .كلا ما يزومونة الشّطط ‏ ان اتاهم احد بمشرة انو بمفاخر- وان رماهم مان رمن اناك وقد جرد لهم العو اول و السيف آخرا فلم يعارضوا الا السيف وحدة - على ان السيف القاضب مخراقٌ لاعسب إن لم عض ليجة حدّه - فها اعرضوا عن معارضة اتتجة الا لعلهم ان الججر قد زر نط على القوائب - وان الشمس قد أَشْرقَتْ فطمسث نورٌ الكواكب ٠‏ و الصلوةً على خي رمن أرحى اليه حبيب الله ابى القاسم - 0 : : / ٠ 1 2 : جِ‎ - 0) 9 0 3 0 - . 1 1١ 1 ٠ 1 , 2 5 5 3 1 3 5 0 7 0 ١ . . ًّ 6 7 50 270 76 07 22001001 65 منص طونا 0 4 ا / | حا محل وو بلا أ.آتن ٠‏ ققخ الاارانا 0-7( 7 غ/ » 1 لم / - / ًَ 5011 1م 051 91 “هم م1 70481 سم ليها القران |/ -- 1 عا ا السو د ]رج 18) 01 أ للامام العلامة ابى القاسم جار الله #محمود بن عمر الزمخشري الخوارزمي حسمت قم وس ان التفاسير: فى الدنيا بلا عدى ٠‏ وليس فيها لعمري مثل كشاني 5 0 د 1 الفكدئ فالزم ؤراءته ك فالجهل كالداء و الكشانف #الشاني 5 إلعين المسداج. بريه الغوي وليم ناسو ليس الايرلندي و المولوي خادم حسين و الموالوي عبد العي مدرسي المدرسة طبع رالأت مطبع الليسى الواتع ني مدينة ش 3 ظ : 5 : رك 3 »« نا روالقه يبه ببةلققاا ييه بارعا 0 المزقه دوة ليوا , بق ا “الأ مةب. 5 بيو ١‏ غال اليب ] نلف بجالقوتها ونجلا ع ا يس سيو سم يي . د عه ١‏ 0م فوع 3 0 1 1 1 1 0